الخميس، ديسمبر 5

الاخبار العاجلة لهروب شخصية حسان بليكز باموال قارون الى سويسرا بعد نهبه اموال المهرجانات الثقافية بقسنطينة واساتدة معهد الموسيقي بلالوم يستيقلون جماعيا خوفا من فتح تحقيق امني حول فضيحة تهريب حسان بليكز اموال الى الخارج والاسباب مجهولة

Le tortionnaire français, le Général Paul Aussaresses est mort

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.12.13 | 13h26

Le tortionnaire français, le Général Paul Aussaresses est mort à l’âge de 95 ans. Ses obsèques seront célébrées le 10 décembre. Il était le responsable des services de renseignements à Alger durant la guerre d’Algérie.

C’était un tueur froid. Il torturait les militants du FLN pour leurs arracher les informations, quitte à passer à l’acte fatal. « On m’avait appris à tuer sans laisser de traces, à être indifférent à ma souffrance et à celle des autres. Tout cela pour la France », écrit-il dans son ouvrage.
Ce n’est qu’en 1955 qu’il torture pour la 1ère fois un suspect algérien arrêté jusqu’à sa mort. « Si j’ai regretté quelque chose indique-t-il, c’est qu’il n’ait pas parlé avant de mourir », déclare le barbouze à l’œil gauche abimé.
Le Général Massu a bien couvert Aussaresses, quand il l’avait chargé de s’occuper des héros algériens, Boumendjel Ali et Larbi Ben M’Hidi. En torturant les militants nationalistes algériens, le Général Aussaresses n’a fait qu’obéir aux ordres de sa tutelle. « S’il fallait le refaire, je le referais », a-t-il précisé.
Contacté par nos soins pour réagir à la nouvelle de la mort de Aussaresses, l’un des tortionnaires français, la moudjahida Louisa Ighilahriz qui avait subi les tortures durant la guerre de libération nationale déclare: « la repentance ; nous avons toujours attendu quelqu’un pour reconnaître la pratique de la torture et les crimes commis par ces individus en Algérie, en vain nous dit-elle.  Aussaresses est mort en ne regrettant jamais ce qu’il avait fait subir aux très nombreux algériennes et algériens, Bigeard est mort aussi sans reconnaître les tortures enchaine-t-elle. Aussaresses reconnaît sans regret et Bigeard nie totalement les méfaits du colonialisme, entre ces deux là, il y a toujours le pire, ils sont tous pires indique-t-elle, le seul Général français qui avait courageusement reconnu la torture, c’est Mr. De Bollardière, voyez-vous ce qui s’est passé ensuite, il avait payé chèrement son courage », conclut-elle.


M'hamed Houaoura
 


يعتمد فيه على طريقة "فلاش باك" طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 29 نوفمبر 2013
عدد القراءات: 367
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
المخرج الأمريكي شارل برنات يطلع على مواقع تصوير فيلم الأمير عبد القادر بمليانة
قام المخرج الأمريكي شارل برنات  أول أمس بزيارة إلى مدينة مليانة التاريخية التي احتضنت الأمير عبد القادر قائد المقاومة الجزائرية ،حيث اطلع على عدة أماكن منها دار الخلافة ومصنع الأسلحة الذي شيّده الأمير بمساعدة جندي فرنسي هارب اسمه الكيكاز ومواقع خاصة بتحصينات الجيش منها سور مدينة مليانة العريق . المخرج شارل برنات أعجب بالمواقع الأثرية والتحصينات الطبيعية لمدينة مليانة التي ستكون محطة مهمة في عملية تصوير فيلمه الذي سيكون بطريقة "فلاش باك ".
أحداث الفيلم تبدأ من سوريا أين تمكن من إخماد حرب طائفية بين المسلمين و المسيحيين خلال سنة 1860 ونشر ثقافة السلام و التسامح، ليعود المخرج لاستكمال الحلقات بأرض الجزائر فيسرد  من خلالها  بطولات وشجاعة الأمير عبد القادر في التصدي للغزاة على مدار 17 سنة .
تضمن السيناريو كامل المحطات التاريخية حيث سيشارك أزيد من ألف شخص في هذا العمل الكبير تحت إشراف مباشر للمنتج فيليب دياز الذي كان برفقة برنات خلال زيارة أهم المواقع بمليانة التي اتخذها  الأمير حصنا له في بداية سنة  1835 و عين عليها خليفته محي الدين الصغير من سنة 1835 إلى سنة 1837.
بعد وفاة هذا الأخير  عين مكانه محمد بن علال بن مبارك  و ظل خليفة عليها إلى أن استشهد بالغرب الجزائري في 1848 وتشير الأبحاث التاريخية إلى أن  الأمير عبد القادر جهز مليانة بمنشآت حربية منها  مصنع الأسلحة الذي لا يزال يحتوي إلى غاية اليوم على بنادق ورماح قد يستعمل بعضها في هذا العمل الفني أو تصنع بنادق مشابهة لها،إلى جانب الرماح و الأدوات التي كانت تساعد جنوده على تنفيذ مختلف العمليات بنجاح ضد الجنرال بيجو .
كما اطلع المخرج شارل برنات على مجموعة من  ملابس الأمير  وحاجياته اليومية وتجهيزات جنوده و الرسائل و المخطوطات الخاصة به  و المعروضة في متحف دار الخلافة.
المخرج قال بخصوص شخصية الأمير عبد القادر ـ وفق مصادر مطلعة ـ "كل شيء يعطيك انطباعا هاما على أنه شخصية رائعة تتمتع بقدر كبير من الحس الإنساني، فحتى قتله لأعدائه في المعارك كان يحمل أبعادا إنسانية. فالأمير كان يحمل الكثير من القيم والمبادئ للناس والعالم أجمع".
و قد أعجب المخرج بالسيناريو الذي بين يديه و علق "هناك عمق في الطرح وتركيز على جميع جوانب حياة الأمير، لاسيما فيما يتعلق بالمعارك ورحلته إلى سوريا، حيث ساعد المسيحيين. لهذا أنا متحمس لإنجاز الفيلم الذي اقترح علي منذ المهرجان الدولي للفيلم الملتزم الذي شاركت فيه بالجزائر".
وقد سبق للمخرج شارل برنات الذي احترف عالم السينما في الستينيات من القرن الماضي إخراج عديد الأفلام منها فيلم "نمبييا"الذي ترجم إلى عشر لغات و"القاتل الجبان "،و هو عمل سياسي يعالج فيه مشاكل الجالية ذات الأصول الإفريقية بالولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الأفلام في شرق آسيا كاليابان  .
هشام ج
 
 
الوطني
قراءات (1924)  تعليقات (24)

أكد مجددا أنه لا يقوم بحملة لصالح الرئيس

سلال: المعارضة تعبّر عن آرائها بفضل إصلاحات بوتفليقة

بسكرة: سميرة بلعمري
عبد المالك سلال الوزير الأول
عبد المالك سلال الوزير الأول
صورة: (الشروق)
أدرج الوزير الأول عبد المالك سلال، الحريات المضمونة للمعارضة، في الانتقاد والتعبير عن الرأي في خانة نتائج إصلاحات الرئيس بوتفليقة، مؤكدا أن إصلاحات بوتفليقة السياسية هي التي مكنت المعارضين اليوم، من التعبير عن آرائهم بكل حرية دون رقابة أو حجر بما فيها الانتقاد عبر مختلف المنابر، مذكّرا بفضل الرئيس في إرساء أسس المصالحة الوطنية، وإصلاح ذات البين بين الجزائريين، في الوقت الذي حاولت فيه بعض الأطراف العمل على ضياع الدولة، مشيرا إلى أن وضع الجزائر اليوم مطابق لوضع الجزيرة الآمنة وسط بحر يموج بالاضطرابات.
الوزير الأول الذي استعان هذه المرة بخطاب مكتوب، وتخلى عن الارتجال لدى إشرافه على افتتاح لقائه مع فعاليات المجتمع المدني والمنتخبين بولاية بسكرة أمس، قال أن حكومته اختارت العمل الجواري والاتصال المباشر، دون أي وساطات أو قنوات بديلة مع المواطنين لتنفيذ المشاريع التنموية للبرنامج الذي سطرته، مؤكدا أن زيارته تندرج ضمن تفعيل العمل الجواري والعلاقة المباشرة مع المواطن، للوقوف على حاجياته والاستماع لمطالبه وتلبيتها، وذلك في رد واضح على القراءات التي أدرجت زيارات سلال، في خانة الحملة الرئاسية المسبقة لصالح بوتفليقة، أو مرشح النظام في حال امتنع عن الترشح.  
وفي سياق الحديث عن واقع الجزائر والظرف السياسي والإقليمي الذي تعيشه قال سلال "الحديث اليوم عن الجزائر والإنجازات أصبح أمرا مشوقا ومدعاة للفخر، ذلك لأن الجزائر تعيش في أكثر من راحة"، غير أنه شبه وضع الجزائر وراحتها بوضع الجزيرة الآمنة التي تقع وسط بحر يموج بالاضطرابات في إشارة واضحة منه الى الوضع الأمني لمنطقة الساحل والاضطرابات التي تعيشها الدول العربية، وفضل سلال عند هذه النقطة أن يعود الى الوراء، ويتحدث عما عاشه الجزائريون خلال العشرية السوداء، وقال "الجزائريون واعون جيدا أن ثمن فاتورة الأمن والاستقرار كانا باهظين، كما يعرفون جيدا من تدخلوا وتولوا مهمة الدفاع عن الجمهورية، حينما تدخل البعض وراهن على ضياع الجزائر، ومن تولى في المقابل السعي إلى دفن الأحقاد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد من خلال سياسة الإصلاحات الوطنية، التي يعرف الجميع أن الفضل فيها يعود إلى الرئيس بوتفليقة".
وانتقد سلال ظاهرة العنف ووصفها بالظاهرة الدخيلة على المجتمع الجزائري، الذي يرفض الرجل الأصيل بداخله أن تتعرض ابنته وأمه وزوجته وأخته إلى أي نوع من أنواع العنف الجسدي واللفظي وحتى الاقتصادي.
وردا على المشككين في نجاح الإصلاحات السياسية التي أعلنها الرئيس بوتفليقة، في 15 أفريل 2011، والتي يبقى مصير ورشة تعديل الدستور غامضا إلى اليوم، قال سلال "الإصلاحات السياسية هي التي مكّنت المعارضة اليوم من التعبير عن رأيها والانتقاد في جميع المنابر"، ودون أن يخوض لا من بعيد ولا من قريب في مسألة تعديل الدستور، فضّل سلال أن ينتقل إلى الجبهة الجديدة في معركة الحكومة، وقال  إن ثورة تغيير العقليات والذهنيات ملزمون بها، واخترنا أن يكون إصلاح الخدمة العمومية ورشتها وأرضيتها، قناعة منا أن لا سبيل عن استعادة الثقة بين المواطن والسلطة، وبين الجزائريين فيما بينهم  سوى تحسين الخدمة العمومية.
ودعا سلال الذي يبدو أنه فضّل مجاملة وزيرة الثقافة خليدة تومي، التي كانت ضمن الوفد الوزاري في زيارة آخر ولاية من الولايات الجنوبية العشر، دعا الجزائريين إلى النهل من مختلف روافد ومنابع الثقافة، وجعل المنتوج الثقافي يزاحم قائمة السلع والمواد الغذائية.



Nedjar Belkacem, la mémoire du site de Tipasa nous quitte

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.12.13 | 15h22
 
	Nedjar Belkacem au parc archéologique de Tipasa, entre Mounir Bouchenaki et le Directeur du CPM Francesco
Nedjar Belkacem au parc archéologique de Tipasa, entre Mounir...

En cette fin de l’après-midi glaciale du 3 décembre, le ciel a libéré ses gros nuages gris chargés pour se rapprocher de la ville de Tipasa, l’un des 7 sites classés par l’Unesco sur la liste du patrimoine mondial depuis 1982.


Des grappes humaines éparses convergeaient vers le seuil du cimetière. Il s’agit des habitants du territoire berbérophone du Chenoua. La foule a pris du volume dès l’arrivée du fourgon de couleur blanche. Les citoyens anonymes se précipitent pour porter sur leurs épaules jusqu’à la tombe du défunt « érigée » à l’entrée de cet espace des morts, le simple cercueil dans lequel se trouvait la dépouille de Si Belkacem Nedjar (77 ans). Le défunt était la mémoire incontournable du site archéologique de Tipasa.
Il a participé et a été un précieux témoin de moult fouilles effectuées sur les différentes zones de la circonscription archéologique de Tipasa (CAT), et même de Cherchell (CAC). Depuis les années 40 jusqu’au années 90 ; Si Nedjar Belkacem a toujours vécu au milieu des sites archéologiques. Ses regards tendres croisent les « ruines abandonnées » des anciennes civilisations qui avaient laissé les traces de leurs passages à Tipasa.
Combien d’archéologues algériens et français avaient eu le privilège de côtoyer Si Nedjar Belkacem durant des décennies, afin qu’il leurs explique les dates des découvertes et communiquer les noms de pionniers qui avaient fouillé les sites, lors de la mise à jour des trésors enfouis sous les sols de Tipasa.
C’était un repère. « Ils restent encore sous la terre d’autres trésors d’une valeur inestimable que nous avons volontairement abandonnés sous la terre, afin de mieux les préserver, le public l’ignore » nous a-t-il avoué un jour. Si Belkacem Nedjar avait cette géniale manière de relater l’histoire de chaque site à ses invités. Tel un prestidigitateur, son simple exposé des faits transporte dans l’imaginaire les visiteurs vers le lointain passé.
Une fois en retraite, le discret Si Belkacem Nedjar s’efface complètement, pour faire des apparitions sporadiques au milieu du parc national archéologique, situé à proximité de sa maison, afin de vivre quelques souvenirs et humer l’air du site archéologique, d’une part et d’autre part savourer furtivement dans son petit coin à l’abri des curieux regards, les rares passages des groupes de touristes dirigés par sa fille, une guide du musée de Tipasa.
Vivait-il sa retraite paisiblement ? L’algérien Mounir Bouchenaki, Directeur du Centre International d’Etudes pour la Conservation et la Restauration des Biens Culturels (Iccrom) accompagnait l’italien Mandarin Francesco, le Directeur du Centre du Patrimoine Mondial (CPM) sur le site de Tipasa le 03 février 2010. Mounir Bouchenaki, l’ex.responsable du C.A.T se détache subitement de la délégation du CPM pour se jeter dans les bras d’une frêle silhouette qui se trouvait au pied d’un arbre centenaire. Souvenirs, souvenirs. L’ex D.G de l’Unesco ; Mounir Bouchenaki ; expliquait à Francesco Mandarin, les qualités humaines et l’importance des témoignages de Nedjar Belkacem dans l’histoire des sites archéologiques de Tipasa.
Notre compatriote était très affable et disponible pour dévoiler ses connaissances. Nedjar Belkacem aura vécu toute sa vie dans la simplicité au milieu des citoyens de sa région. Il nous quitte dans les mêmes circonstances, d’une manière saine. Après un répit de quelques heures, une pluie fine commence à tomber juste après avoir mis les dernières poignées de terre sur sa tombe. La wilaya de Tipasa avait perdu un illustre personnage au début de l’année 2013, en l’occurrence Cheikh Annani Slimane (Koléa) et vient de voire partir pour l’éternité au crépuscule de la même année, un autre homme de culture, Si Nedjar Belkacem (Tipasa). Deux hommes qui avaient semé l’univers culturel, jusqu’à dépasser les frontières algériennes, en formant des algériennes et des algériens dans leurs domaines respectifs. Des bibliothèques qui s’effondrent sous le poids des âges. C’est triste, au moment où le secteur avait besoin d’eux.


M'hamed Houaoura
 
 
A la une Actualité
 

Célébration du 52e anniversaire de l’APS

La journaliste Djamila Seddiki honorée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.12.13 | 10h00

Melle Seddiki Djamila demeure l’unique femme ayant exercé en qualité de journaliste chef de bureau au sein de l’organe de la presse écrite officielle, APS.

Contrairement à ses nombreux collègues journalistes de l’APS qui sont partis en retraite dans l’indifférence totale, la direction de l’APS, organe de presse gouvernemental, a tenu à honorer Melle Seddiki Djamila, dimanche dernier, au siège central, à Alger. Notre consœur, qui a travaillé durant 34 ans au sein de l’APS, dont 26 années passées dans la wilaya de Tipasa, demeure l’unique femme ayant exercé en qualité de journaliste chef de bureau au sein de l’organe de la presse écrite officielle, APS. L’absence du ministre de la Communication, Abdelkader Messahel, n’est pas passée inaperçue lors de cette cérémonie.
L’APS avait mis en retraite pas moins de 45 journalistes entre 2012 et 2013. Djamila Seddiki faisait partie du décor dans les multiples manifestations organisées depuis des décennies dans la wilaya de Tipasa.
Rigoureuse dans son travail, disciplinée dans ses démarches, inflexible dans le respect de l’éthique et la déontologie du journaliste, elle ne ménageait pas son temps pour aller à la recherche des faits afin de communiquer la véritable information. Allergique à la médiocrité et au mensonge, la fidélité est son dada. un bout de femme de caractère, au grand cœur, attachante avec sa famille et son entourage, voilà autant de qualités qui faisaient réagir maladroitement certaines personnes. Au milieu d’un environnement hostile, son engagement pour un travail à la perfection se heurtait à une meute d’adversaires.
Avec toutes les années d’expérience vécues, elle n’est nullement troublée par les événements inattendus qui surgissent. Décontractée et ne pouvant pas voiler ses impressions quand les occasions se présentent à elle, Djamila Seddiki nous a déclaré : «Je dédie cette distinction à tous les chefs de bureau qui sont partis en retraite sans que personne ne parle d’eux. Ma pensée va vers les journalistes qui travaillent dans les wilayas, car ils exercent plusieurs tâches pour communiquer l’information. Dans les sièges centraux des rédactions, on a tendance à oublier qu’il y a des hommes et des femmes qui travaillent d’arrache-pied pour obtenir la bonne information. Je suis fière d’appartenir à cette catégorie de journalistes qui travaillent sur tous les sujets et prennent les risques. Je remercie les responsables de l’APS qui ont pensé à moi. En ce qui me concerne, je considère l’APS comme étant une véritable école de formation du journalisme et je sais de quoi je parle. Enfin, je m’incline à la mémoire de tous les journalistes qui ne font plus partie de ce monde, sans oublier de remercier toutes les personnes qui m’ont aidée dans mon parcours jusqu’à ce jour.» 

M'hamed Houaoura
 
 
استقالة عضو من المجلس الشعبي البلدي بعين عبيد طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 ديسمبر 2013
عدد القراءات: 104
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
استقالت عضو بالمجلس الشعبي لبلدية عين عبيد ولاية قسنطينة عن حزب الحرية والعدالة الذي يقود المجلس الشعبي البلدي السيدة:ك.يمينة حسب مصدر موثوق، وسيتم تعويضها بعضو آخر عن نفس القائمة الآنسة مجماج الزهرة. وهو القرار الذي صادق عليه الوالي مؤخرا والذي جاء إثر طلب التخلي عن عضوية المجلس في الاستقالة التي قدمتها المعنية لأسباب خاصة، في تاريخ 13  جانفي2013 ومصادقة المجلس على ذلك بتاريخ 28 فيفري المنصرم.
المجلس الذي يعرف تجاذبا وسوء تفاهم، يتكون من 7 أعضاء عن حزب الحرية والعدالة، الذي عادت إليه القيادة بتحالف مع جبهة التحرير الوطني بعضوين، وكذا آخر عن حركة الشبيبة الجزائرية، و7 عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي، وعضوين عن حركة النهضة.        
ص.رضوان
 
قسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 ديسمبر 2013
عدد القراءات: 225
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
11 مليار سنتيم لترميم استعجالات المستشفى الجامعي و عيادة التوليد
خصصت مديرية الصحة بولاية قسنطينة مبلغ 11 مليار سنتيم من أجل ترميم مصالح الاستعجالات الجراحية بالمستشفى الجامعي و عيادة النساء و التوليد بسيدي مبروك، على أن تنطلق الأشغال بها قبل نهاية السنة. و قد شكلت طيلة السنوات الماضية إشكالية إيواء المرضى و التكفل بهم، العائق الأكبر أمام إجراء أية عمليات إعادة تأهيل في مصالح الاستعجالات الجراحية، حيث أبدى الكثير من الأطباء المسؤولين تخوفهم من احتمال تأثير ذلك على صحة المرضى بالنظر لحساسية هذه المصالح، غير أن التعليمات الجديدة الصادرة عن وزارة الصحة ألزمت بضرورة الشروع في العملية بالتنسيق مع المعنيين بمصلحتي الاستعجالات الجراحية بالمستشفى الجامعي ابن باديس و عيادة النساء و التوليد بحي سيدي مبروك، و ذلك في محاولة لإيجاد طرق بديلة للتكفل بالمرضى في انتظار انتهاء الأشغال.
و قد خصصت مديرية الصحة بحسب المسؤول الأول بها، 11 مليار سنتيم لهذا الغرض، من أجل تحسين الخدمات الصحية على مستوى الاستعجالات التي أصبحت تشكل نقطة سوداء في قطاع الصحة، بمؤسستين تعرفان توافد عشرات المرضى و المريضات من أغلب ولايات الشرق الجزائري، حيث ينتظر تعيين الجهة المنجزة عن طريق صفقة بالتراضي تكون لصالح شركة مؤهلة ستوكل لها مهمتا المتابعة و الانجاز معا ،على أن تنطلق في الأشغال قبل نهاية السنة و تتمها في أقرب الآجال بالنظر لأهمية هذه المصالح.
من جهة أخرى حددت مديرية الصحة 24 نقطة عبر المؤسسات و المصالح الاستشفائية عبر الولاية، التي تتطلب تدخلا عاجلا أعد بموجبه مخطط عمل سيتم بموجبه تحسين الخدمات المقدمة و إيجاد الحلول لجميع المشاكل المطروحة قبل نهاية هذا العام، و هي مهمة صعبة ستضع قطاع الصحة بالولاية أمام تحد كبير.


ياسمين.ب




 

CS Constantine

Les activités de Garzitto gelées, Amoros pressenti

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.12.13 | 10h00

Le conseil d’administration de la SSPA/CS Constantine, réunie hier en fin d’après-midi en session extraordinaire, a décidé de geler les activités de l’entraîneur italien du club, Diego Garzitto, qui n’est plus habilité à driver la formation constantinoise.

Une décision qui planait déjà dans l’air depuis quelque temps, avec le bras de fer engagé entre le technicien et les responsables du CSC. Une notification a été d’ailleurs adressée au technicien transalpin, avant une réunion avec les membres du conseil d’administration visant à trouver un accord pour une séparation à l’amiable. Pour le remplacer, on évoque avec insistance l’ancien champion du monde français, Manuel Amoros, que le nouveau DTN, Michel Hidalgo, devrait ramener dans ses bagages.
Après la journée de repos de dimanche, le CS Constantine devait reprendre les entraînements lundi. Mais en arrivant sur place, les joueurs ont refusé de quitter le vestiaire du stade Hamlaoui. Ceci semblait être un mouvement de protestation contre Tassili Airlines, actionnaire principal, pour une question de salaire, ainsi que contre l’entraîneur, Garzitto.
Les joueurs, qui veulent peut-être faire assumer la responsabilité de la cuisante défaite face à l’ASO au seul entraîneur, n’ont pas apprécié que leur coach accuse l’un des leurs d’avoir levé le pied.
Cela survient après l’incident qui a eu lieu samedi dernier : de retour de Chlef, l’autocar du club a été stoppé par quatre voitures, à leur bords des pseudo-Sanafir dans un état de colère extrême. Ces derniers sont montés dans le bus et ont insulté les joueurs et intimidé Diego Garzitto ainsi que son fils, Tony. Garzitto, qui n’a pas reçu de salaire depuis six mois, compte néanmoins respecter son contrat et poursuivre son travail. Pour ce qui de la sécurité du coach, la police fait de son mieux pour sécuriser chaque périmètre où se trouve Garzitto, qui découvre le professionnalisme algérien et ses déplorables défauts. Pour le reste, Tassili est obligé de débloquer une mensualité avant le match de coupe face à la JSS pour au moins apaiser la tension dans le vestiaire clubiste. 

Michel Hidalgo attendu demain :

Comme annoncé précédemment par nos soins, le très célèbre et expérimenté entraîneur, Michel Hidalgo, sera le nouveau conseiller technique du CS Constantine, en remplacement de Rabah Saâdane, l’ancien sélectionneur national des Verts. Celui qui a été à l’origine de la réforme du football français a obtenu, hier, son visa d’entrée en Algérie auprès de notre consulat à Marseille (France).
Agé de 80 ans, l’ancien sélectionneur de l’équipe de France est attendu à Constantine demain ou au plus tard après-demain. Pour rappel, Michel Hidalgo aura comme mission au sein du CSC de prodiguer ses recommandations sur tout ce qui touche au domaine technique et structurel du club.   A. Henine

A. Henine 
 
 
 

الشاعر أحسن مريش لـوقت الجزائر:

بدايتي كانت من جامعة كورفاليس الأمريكية بالأمازيغية والانجليزية

حاوره: نصر الدين حديد

لا يجد الشاعر أحسن مريش صعوبة في كتابة الشعر باللغة التي يحب، فهو يتقن إلى جانب لغته الأم، اللغة العربية والفرنسية والانجليزية، كانت البداية بإصداره في الجامعة الأمريكية كورفاليس بالأمازيغية والانجليزية، امتزجت تجربته الشعرية بالموسيقى وغنى له كثير من فناني الأغنية القبائلية، يعود هذه المرة بمجموعته الشعرية العاشرة خليلتي، ويسرد لنا في هذا الحوار تفاصيل التحاقه بالفن السابع وظهوره ممثلا في فيلم وردية نطريز.

وقت الجزائر: أصدرت عدة كتب شعرية بعدة لغات، حدثنا عن البداية؟
أحسن مريش: بدأت مشواري الأدبي بالنشر في أمريكا باللغتين الأمازيغية والانجليزية، في جامعة كورفاليس في ربيع 2005، أصدرت أيضا بين جوان 2005 وماي 2007، ثلاثة دواوين بثلاث لغات الأمازيغية، الفرنسية والانجليزية كما أصدرت ديوانا آخر بالانجليزية سنة 2008، وقرصا مضغوطا لأشعاري مصحوبة بالموسيقى، في سنة 2009 أصدرت ديوانين آخرين بالأمازيغية وآخر باللغة الفرنسية في فرنسا. كما صدر لي في جويلية 2012 ديوانان بفرنسا والجزائر، ومنذ قررت إصدار كتبي قررت ترجمتها إلى ثلاث لغات أو أكثر.

حدثنا عن تجربتك باللغة العربية خليلتي؟
خليلتي هي ترجمة لديواني الشعري ثاعزولت أيو، أنجزها الشاعر والمترجم عبد القادر عبدي، وردت به خمسة وعشرون قصيدة عن الحب، المجتمع، التراث الثقافي، مواضيع نفسية، فلسفية، الغزو الثقافي، الغيرة، ومن بين النصوص الواردة في العمل هو استنطاقي الإبرة بنص شعري.

كل إصداراتك كانت على نفقتك الخاصة في المطابع عدا عملك الأخير؟ هل استسلمت أخيرا للطبع لدى دور النشر؟
أصدرت هنا بالجزائر تسعة دواوين شعرية بالأمازيغية والفرنسية والانجليزية على نفقتي الخاصة، هذا لكوني غير راض عما تقوم به دور النشر، شمرت على ساعدي وخضت معركة وتمكنت من تحقيق كل ما تمنيته، أما عن دور النشر فيرجع الفضل أنني تعرفت مؤخرا على ناشر شاب وطموح هو كريم شرياف، تعاملت معه حيث قام بتوزيع دواويني الأخيرة، أنا راض عن عمله وأدائه، فاتفقنا على إعادة نشر دواويني بالانجليزية، وديواني خليلتي باللغـــــة العربية، بداية من جانفي القادم، كما سيصدر لي عدة دواوين أخرى نفذت من سوق الكتاب منذ سنوات، في الحقيقة أغلبية دور النشر لا تقوم بواجبها كما يجــــب، وحينما تعاملت مع هذا الناشـــر الشاب الذي هو باحث وكاتب وشاعر أيضا، وجدنا عدة نقاط نتفق عليها ولدينا نفس الرغبة والهدف، ورغبتي الآن هي تجنب تكلفة الطبع وأيضا مشكلة التوزيع، وهذا لكثرة انشغالاتي ومشاريعي.

تحضر لإصدار قصائد في شكل أقراص مضغوطة مرفوقة بعزف موسيقي؟
بعد أن أصدرت سنة 2008 قرصا مضغوطا يحمل قصائدي التي أدرجتها في ديواني ثاعزولت ايو وبعد رواجه والطلب الملح على أعمالي الأخرى، قمت مؤخرا بتسجيل قراءتي الشعرية لدواويني ثيبرنينت ذ السلوم، وثيذراي، وسأقوم بإرفاقها بعزف موسيقي خلال الأيام القادمة من خلال إصدارها في قرص مضغوط وستصدر عن قريب عند دار النشر جا ردان دي أرتيست بعزازقة، وستكون موسيقى العمل بالاشتغال على عدة آلات موسيقية مع عدة فنانين معروفين في الساحة الفنية.

هل يمكن للموسيقى أن تضيف شيئا للنص الشعري؟
الموسيــــقى تهذب الروح، والقــــراءة الشعرية تخرج كل مكنونات الشاعر من إحساس، وتصل الرسالة بسهولة إلى المستمع وتغوص به داخل عوالم النص الشعري، هدفي هو إيصال أفكــــاري وأحاسيسي إلى الآخر بكل الوسائل، خاصة ونحن نشاهد اليوم المكانة التي وصل إليها مجال السمعي البصري وعلينا نحن الشعراء والكتاب اليوم، أن نواكب العصر، ونقدم البديل ونسهل الأمور. نحن الآن في عصر السرعة وعدد قراء الكتب يتضاءل، ولكن إن قدمنا مثل هذا البديل وهذه التجارب يمكن للمرء أن يستمع للعمل سواء كان في سيارته، على حاسوبه، في البيت أو على الانترنت دون بذل جهد كبير.

خضت أيضا تجربة في عالم السينما هذه السنة، هل يمكن أن تحدثنا عن هذه التجربة وهل لديك مشاريع أخرى في هذا المجال؟
لم أفكر أبدا في اقتحام عالم السينما كممثل رغم أنني اشتغلت مصورا لسنوات، لكن عندما عرض علي المخرج يونس بوداود دورا في فيــلمه وردية نطريز وكوني اطلعت على هذه الأسطورة قبلت الدور، وعشته بكل ثقله وكانت تجربة لا تنـــسى، وأشكر جزيل الشـــــكر بوداود على الثقة التي منحــــني إيــــاها. سأعيد الكرة في فيلم آخر مع نفس المخرج السنة المقبــــلة، ولدي دور آخر مع المخرج حمار مقران.

قصائدك الشعرية اقتحمت عدة مجالات منها المسرح، السينما والرسم، هل تعاملت مع فنانين في الوسط الفني؟
قصائدي الشعرية غناها عدة مغنيين، منهم الفنانة القديرة علجية، فروجة، رمضان مشاش، موح مدور، إيدير بلالي، أمناي إيللي... كما قدمت قصائد لفنانين آخرين لم تصدر بعد ومنهم المعروفين دوليا، وسأكشف عن ذلك لاحقا.

ماذا عن جديدك الأدبي؟
حضرت لهذه الســــنة عدة دواوين وبثلاث لغات أولها الدوامة والسلم وهي ترجمة لديواني ثيبرنينت ذ السلوم، أنجزت من طرف المترجم أرزقي كتاب ويحتوي على 44 قصيدة.
وترجـــــم هذا العمـــل إلى اللغة الانجــــليزية من طـــرف الأستاذة كاملية بن معمر، وكتبت المقدمة الأستاذة الجامعية غالية بدراني، كما ترجم لي أيضا الفنان والشاعر إيدير بلالي ديــــواني الأخير ثازلاقث ن تيكثا إلى الفرنـــسية ويتكون هذا الديوان من 31 قصيدة. 
 
 
 
 
 

Il mit l’Algérie au-devant de la scène américaine

Lorsque J. F. Kennedy soutenait la cause algérienne

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.12.13 | 10h00
zoom | © Photo : afp

En bon stratège, Kennedy est intervenu à un moment où  la conjoncture lui paraissait favorable : la guerre d’Algérie a cessé de représenter un problème purement français, elle mettait Eisenhower dans l’embarras vis-à-vis de son allié français, le vice-président Nixon, de retour d’Afrique, avait établi un rapport critique sur la politique française en Algérie et les  syndicats américains notamment AFL-CIO, très populaires dans les années 50, soutenaient, sans équivoque, le FLN, considérant que «l’occupation coloniale faisait le lit du communisme».
 

Au-delà du mythe, plusieurs questions restent aujourd’hui en suspens. Certes, l’homme était — de par son origine irlandaise ? —  un farouche opposant au colonialisme. Bien sûr, ses lectures d’étudiant à Harvard — notamment Le déclin de l’Occident de Spengler — le prédisposaient à soutenir des positions anticolonialistes. Evidemment, ses voyages et ses rencontres — avec Nehru, entre autres — ont participé à forger son caractère.
Mais l’homme n’avait, selon ses biographes, rien de l’idéaliste romantique défenseur des causes perdues. Chez lui, tout était calcul politique. Kennedy a-t-il soutenu l’indépendance de l’Algérie par conviction ou par intérêt  politique ?  S’était-il servi d’un thème qu’il croyait porteur pour concrétiser ses ambitions présidentielles ? La crainte de voir l’Algérie tomber aux mains des Russes avait-elle motivé son engagement ? Ou n’avait-il que de sournoises arrière-pensées liées aux richesses du sous-sol algérien ?

Un «discours algérien»

Quelles que soient ses motivations, le fait est là : le 2 juillet 1957, le sénateur Kennedy monte à la tribune de la Chambre haute pour y prononcer ce qui reste sans doute le discours le plus important de sa jeune carrière. Il exhorte  son pays à s’engager en faveur de l’indépendance. Il adresse à l’Administration un projet de résolution pour qu’elle intervienne dans le conflit. Lequel restera lettre morte.
«Kennedy  avouera,  au  lendemain  de  son  élection, avoir  prononcé ce discours parce qu’il ‘‘fallait absolument’’, après avoir parlé à plusieurs reprises de l’Asie, qu’il traite ‘‘un problème africain’’», écrit Maxime de Person ayant mené une étude sur le sujet pour l’université Sciences Po. Dans un ouvrage intitulé John F. Kennedy, la France  et le Maghreb, les auteurs Fredj Maatoug et Jacques Thobie expliquent que si les analyses et les propositions concernant l’Algérie et le Maghreb paraissent aujourd’hui banales, elles le sont moins quand on les replace dans le contexte historique des années cinquante et plus précisément celui de 1957.
Dans quelle mesure cela a-t-il pu participer aux dissensions entre les Etats-Unis et la France ? Dans la dernière livraison du Nouvel Observateur, Jean Daniel raconte sa rencontre avec un jeune sénateur qu’il décrit comme «lumineux et séduisant», qui ne l’intéressait pas spécialement, jusqu’au moment où il apprit qu’il était l’auteur d’un fameux discours au Sénat contre la guerre d’Algérie. «Je me suis tourné vers lui, écrit-il, pour l’entendre dire qu’il savait qu’il avait irrité le général de Gaulle, ce qui suscitait chez lui un sourire plus espiègle qu’hostile.» Et Kennedy de lui rappeler qu’il était «par nature hostile au colonialisme» et que c’était «dans la tradition américaine». En bon stratège, Kennedy est intervenu à un moment où  la conjoncture lui paraissait favorable : la guerre d’Algérie a cessé de représenter un problème purement français, elle mettait Eisenhower dans l’embarras vis-à-vis de son allié français, le vice-président Nixon, de retour d’Afrique, avait établi un rapport critique sur la politique française en Algérie et les  syndicats américains notamment AFL-CIO, très populaires dans les années 50, soutenaient, sans équivoque, le FLN, considérant que «l’occupation coloniale faisait le lit du communisme».

Abdelkader Chanderli  à l’origine du discours ?

Les historiens qui travaillent sur le rapport de Kennedy à l’Algérie ne s’accordent pas sur le  «cerveau» qui souffla les grandes lignes du discours. L’une  des pistes, soutenue par Yves Courrière et Alistar Hornes concerne Abdelkader Chanderli, représentant du FLN à l’ONU, présenté comme un ami «intime» du sénateur américain, qui «allait souvent partager le sandwich qui servait de déjeuner au sénateur, pour parler de la situation en Algérie». Il aurait également fourni à Kennedy la documentation du discours. C’est qu’à cette époque, le duo Abdelkader Chanderli et M’hammed Yazid débordaient d’activité pour imposer la question algérienne sur la scène internationale. Et tout porte à croire que Chanderli connaissait le contenu du discours avant qu’il ne soit prononcé. Il aura été le premier à féliciter le jeune sénateur pour son engagement.
Kennedy était influencé aussi, à en croire ses biographes, par les échanges de vue et les contacts fréquents qu’il avait eus avec Habib Bourguiba junior, le fils du président tunisien. Pour d’autres, celui qui aurait donné au discours sa teneur serait Fred Holborn, un jeune collaborateur de Kennedy ou alors William Porter, directeur des affaires nord-africaines au département d’Etat, qui aurait apporté le concours déterminant. «Cette question des influences est naturellement lourde d’enjeux, explique Maxime de Person. Que Kennedy ait été convaincu de prononcer un tel discours par un membre du FLN ou bien par un fonctionnaire du département d’Etat n’est pas tout à fait la même chose. De même, le rôle exact de Kennedy — initiateur ou simple ‘‘exécutant’’ — est mal connu. L’état actuel des recherches ne nous permet pas de trancher.» D’autres historiens évoquent la «spécificité de ce personnage politique» : «Kennedy était plutôt homme à prendre des décisions tout seul. Il avait l’habitude de se documenter sérieusement et d’avoir un maximum de points de vue afin de comparer et de choisir», peut-on lire dans JFK, le Maghreb et la France.
A en croire cet ouvrage, malgré les lettres incendiaires qu’il avait reçues de France et d’Algérie qui le visaient personnellement en même temps que les «intellectuels décadents» : Raymond Aron, François Mauriac, Bourdet…, Kennedy s’accrocha à sa position. «Il le fit, se plaisait-il à dire, pour sauver l’un des plus vieux alliés des Etats-Unis, la France, de ses propres errements», écrivent Fredj Maatoug et Jacques Thobie. Ce discours marqua un tournant dans l’engagement des Etats-Unis dans cette affaire.

Impérialisme américain

A cette même époque, des rumeurs sur des pressions qu’auraient exercées les compagnies pétrolières sur le département d’Etat pour soutenir le FLN commençaient à émerger. «Nerin Gun, journaliste et écrivain, a publié un très improbable document émanant de Kennedy sur une réorientation de la politique étrangère américaine en Algérie à partir de  février 1963. D’après   ce  document, le président  américain aurait alors décidé d’intensifier la présence américaine en Algérie afin de la substituer à la présence française», souligne De Person dans son étude qui estime cette thèse sans fondement car l’importation des hydrocarbures, la principale richesse du sous-sol algérien, est contrôlée aux États-Unis et que les quotas sont même abaissés durant la présidence de Kennedy.
«Dans ces conditions, ce sont les Algériens eux-mêmes qui tentent de susciter l’intérêt des investisseurs étrangers. Quant à l’Administration, rien ne vient étayer les affirmations de Nerin Gun. Bien au contraire, les papiers diplomatiques ne cessent de montrer la volonté de Washington de se placer en retrait de Paris.» S’il subsiste encore de nombreuses zones d’ombre,  il restera le souvenir de ce jeune sénateur, devenu cinquante ans après son assassinat un mythe, qui soutenait le peuple algérien dans sa quête pour l’indépendance…

 
Pages hebdo Histoire
 

Relations algéro-américaines post-indépendance

Ben Bella et Kennedy : tout avait si bien commencé…

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.12.13 | 10h00

Fallait-il que le président du jeune Etat algérien, Ahmed Ben Bella, choisisse d’aller à La Havane juste après sa visite à Washington en pleine crise des missiles soviétiques d’octobre 1962, ternissant ainsi pour plusieurs décennies l’image de l’Algérie aux Etats-Unis.

Certains évènements peuvent avoir des répercussions, pour de longues années, sur les relations entre deux pays et peut-être même sur le destin d’une nation. Après l’assassinat de Kennedy, en novembre 1963, d’après les analystes, il n’y aura plus personne dans les cercles du pouvoir américain prêt à défendre la jeune Rrépublique algérienne et encore moins son premier Président. Tout avait pourtant si bien commencé. Bien avant les accords d’Evian, alors que les Français contestaient la légitimité du FLN, les Américains, au lieu de manifester une solidarité avec leur allié, ont donné l’impression de reconnaître de facto le Gouvernement provisoire de la République algérienne (GPRA), ce qui a causé, selon les historiens, des remous diplomatiques avec le général de Gaulle. A ce moment-là, les Américains pensaient déjà aux relations qu’ils devaient tisser avec les futurs dirigeants de l’Algérie indépendante, de peur que le pays tombe aux mains des communistes. «Dean Rusk, secrétaire d’Etat de John Kennedy, câble aux ambassades en France et en Afrique du Nord, ainsi qu’au consulat d’Alger, d’éviter les gestes spectaculaires en direction du FLN, afin de ne pas affaiblir la France, mais tout en maintenant les contacts avec le futur gouvernement», souligne Maxime de Person dans une étude consacrée aux relations entre Kennedy et l’Algérie pour le compte de l’université Sciences Po.
Ainsi, à la veille de la signature des Accords d’Evian, les Américains réfléchissent à la manière de combler les besoins de la nouvelle Algérie car ils estiment qu’il est «dans l’intérêt du camp occidental d’y répondre».  Tout en se montrant respectueux de ce que certains historiens appellent les «prérogatives françaises en Algérie», les Etats-Unis mettent en place un plan d’aide, le «Junior Partnership» (mars 1962-novembre 1963). De l’autre côté, Nikita Khrouchtchev, à l’annonce de la signature des Accords d’Evian, s’empresse de reconnaître le GPRA, ce qui entraînera le rappel de l’ambassadeur de France à Moscou, l’administration américaine entend, selon les termes de Dean Rusk, rester «un bon pas en arrière». Ils considèrent, en outre, que les engagements pris par la France dans le cadre des Accords d’Evian reste la meilleure barrière contre le communisme. «En revanche, écrit De Person, l’aide humanitaire, qui s’inscrit dans le cadre du programme Food for Peace, donne très tôt des résultats impressionnants : quatre millions d’Algériens, soit un tiers de la population, sont ainsi sauvés de la famine lors de l’hiver 1962-1963.» Les Etats-Unis fourniront également une assistance technique et culturelle — assez modeste — au nouvel Etat en finançant quelques projets ou en accueillant quelques étudiants.

Un flirt raté

Le 8 octobre 1962, l’Algérie devient le l09e État membre des Nations unies. Pour l’événement, une délégation emmenée par Ben Bella se rend à NewYork puis, à l’invitation de Kennedy, à Washington. C’est la première sortie officielle de l’Algérie indépendante à l’étranger. Rétrospectivement, certains propos tenus, ce jour-là, par le président algérien peuvent surprendre par leur impertinence : après un entretien avec Martin Luther King, le 14, il ne se prive en effet pas de critiquer ouvertement la ségrégation raciale aux États-Unis. En ce temps-là, l’Algérie jouissait encore de l’aura de son indépendance. Il est aujourd’hui inconcevable pour des responsables algériens de tenir pareil discours devant leurs homologues américains. «Le lendemain toutefois, relate-t-on, il explique à la télévision que le ‘‘non-alignement signifie que l’Algérie n’est alignée avec personne, y compris avec les non-alignés’’. C’est d’ailleurs ce qu’il affirme le jour suivant, le 16, à Kennedy, après l’avoir remercié, au nom de son peuple, pour son discours de 1957.»
«L’Algérie mènera, dit-il, une politique indépendante qui ne recherchera pas à éviter des positions inconfortables.»
Par la suite, il s’est trouvé que Cuba n’était pas si loin des Etats-Unis et que le président algérien voulut y faire une visite.  Lui qui insistait sur son indépendance vis-à-vis des deux camps antagonistes donnait ainsi un signal opposé, surtout lorsqu’il posait dans les photos officielles avec un béret vert olive. Le voyage est évidemment peu apprécié de Washington. Les hasards du calendrier ont voulu qu’au moment où décolle l’avion de Ben Bella,  Kennedy réunit son conseil restreint, car il venait de découvrir des  installations de missiles soviétiques  sur l’île. «Kennedy aurait été vivement contrarié par le geste de Ben Bella qu’il aurait attribué soit à une naïveté désespérante, soit à une volonté d’insulter délibérément les Etats-Unis», commente De Person. Malgré l’escale cubaine, les bateaux américains continuent à décharger leurs cargaisons au port d’Alger. Ce n’est que lorsque l’Algérie a pris véritablement le tournant socialiste, en  nationalisant les biens des Américains qui y vivaient, que la rupture fut consommée. «Des propriétaires lésés adressèrent à l’Administration des demandes d’indemnisation et plusieurs représentants interviennent au Congrès pour que l’amendement Hickenlooper, stipulant que le gouvernement américain doit suspendre son aide aux États qui refusent d’indemniser les citoyens victimes de nationalisations, soit ratifié», souligne De Person. Dans le même temps, l’Algérie commence à recevoir une aide de Moscou dans les domaines économique et militaire.
Ahmed Ben Bella gardera néanmoins, d’après l’historien américain, Arthur Meier Schlesinger, une «admiration presque fanatique» pour le président Kennedy.
Amel Blidi
 
 
 

Activisme de M’hamMed Yazid et Abdelkader Chanderli

L’intense lobbying des hommes du FLN aux USA

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.12.13 | 10h00

Dans les années cinquante, la question algérienne a été mise au-devant de la scène américaine grâce au dynamisme de deux hommes : M’hammed Yazid  et Abdelkader Chanderli.

Maîtrisant parfaitement les techniques de l’information, ils avaient réussi à faire basculer l’opinion américaine en faveur du Front de libération nationale (FLN). Les combattants algériens bénéficiaient ainsi du soutien de la part des syndicats,  notamment les très populaires AFL-CIO, qui allait en contradiction avec la politique officielle américaine. Le sénateur J.F. Kennedy donnait un discours mémorable en faveur de l’indépendance de l’Algérie. Et la question algérienne alimentait  régulièrement les journaux télévisés américains. Les deux hommes du FLN ont réussi à inverser la vapeur. Une tâche d’autant plus difficile que la France se justifiait alors en disant qu’il ne s’agissait pas de guerre coloniale mais d’un épisode «de lutte anticommuniste».
Dès 1957, un certain scepticisme commençait à émerger au sein des Américains.
Tout en récusant toute collusion avec le communisme, Chanderli et Yazid axent leur argumentaire sur les similitudes entre la révolution algérienne et la révolution américaine. Le fait est que l’opposition au colonialisme est un des «mythes fondateurs» de la nation américaine. Dans les brochures, les Algériens rapprochaient les révolutions algérienne et américaine afin d’établir une similitude entre elles : «une révolution par le peuple et pour le peuple». Puis, ils menèrent une campagne visant les médias afin de rompre le silence sur la guerre d’Algérie.
Selon Hervé Alphant, représentant de la France à l’ONU, durant le mois de juin, «en une semaine M’hammed Yazid avait paru deux fois sur les écrans de télévision et s’était fait entendre quelques minutes au cours de l’émission que la chaîne de radio télévision CBS avait consacrée à la question algérienne le 16 juin».  De son côté, Abdelkader Chanderli menait un travail de lobbying auprès des médias et du Congrès américain.
«Il débordait d’activité pour créer, au sein de l’ONU, un mouvement d’opinion favorable à l’ouverture de négociations sur l’affaire algérienne (…) Chanderli semblait au courant de la teneur du discours avant qu’il soit prononcé», peut-on lire dans l’ouvrage J.F. Kennedy, le Maghreb et la France de Fredj Maatoug et Jacques Thobie.
A en croire Yves Courrière, Abdelkader Chanderli déjeunait régulièrement avec un jeune sénateur, portant le nom de John Fitzgerald Kennedy, dont il était devenu, dit-on, un ami intime. 
Amel Blidi
 
 
 
قسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 ديسمبر 2013
عدد القراءات: 225
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
11 مليار سنتيم لترميم استعجالات المستشفى الجامعي و عيادة التوليد
خصصت مديرية الصحة بولاية قسنطينة مبلغ 11 مليار سنتيم من أجل ترميم مصالح الاستعجالات الجراحية بالمستشفى الجامعي و عيادة النساء و التوليد بسيدي مبروك، على أن تنطلق الأشغال بها قبل نهاية السنة. و قد شكلت طيلة السنوات الماضية إشكالية إيواء المرضى و التكفل بهم، العائق الأكبر أمام إجراء أية عمليات إعادة تأهيل في مصالح الاستعجالات الجراحية، حيث أبدى الكثير من الأطباء المسؤولين تخوفهم من احتمال تأثير ذلك على صحة المرضى بالنظر لحساسية هذه المصالح، غير أن التعليمات الجديدة الصادرة عن وزارة الصحة ألزمت بضرورة الشروع في العملية بالتنسيق مع المعنيين بمصلحتي الاستعجالات الجراحية بالمستشفى الجامعي ابن باديس و عيادة النساء و التوليد بحي سيدي مبروك، و ذلك في محاولة لإيجاد طرق بديلة للتكفل بالمرضى في انتظار انتهاء الأشغال.
و قد خصصت مديرية الصحة بحسب المسؤول الأول بها، 11 مليار سنتيم لهذا الغرض، من أجل تحسين الخدمات الصحية على مستوى الاستعجالات التي أصبحت تشكل نقطة سوداء في قطاع الصحة، بمؤسستين تعرفان توافد عشرات المرضى و المريضات من أغلب ولايات الشرق الجزائري، حيث ينتظر تعيين الجهة المنجزة عن طريق صفقة بالتراضي تكون لصالح شركة مؤهلة ستوكل لها مهمتا المتابعة و الانجاز معا ،على أن تنطلق في الأشغال قبل نهاية السنة و تتمها في أقرب الآجال بالنظر لأهمية هذه المصالح.
من جهة أخرى حددت مديرية الصحة 24 نقطة عبر المؤسسات و المصالح الاستشفائية عبر الولاية، التي تتطلب تدخلا عاجلا أعد بموجبه مخطط عمل سيتم بموجبه تحسين الخدمات المقدمة و إيجاد الحلول لجميع المشاكل المطروحة قبل نهاية هذا العام، و هي مهمة صعبة ستضع قطاع الصحة بالولاية أمام تحد كبير.
ياسمين.ب
 

مسجلو "عدل" لسنتي 2001 و 2002 يطالبون بتدخل الوالي طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 ديسمبر 2013
عدد القراءات: 128
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
يطالب المسجلون سنتي 2001 و 2002 في وكالة تطوير السكن و تحسينه "عدل"، بتدخل والي قسنطينة من أجل وقف قرار تحويل ملفاتهم إلى الصندوق الوطني للتوفير و الاحتياط "كناب". و جاء في شكوى حصلت "النصر" على نسخة منها بأن مدير وكالة "عدل"، كان قد وعد المسجلين سنتي 2001 و 2002 بتسليمهم مفاتيح السكنات في أقرب الآجال على اعتبار أنها متوفرة و جاهزة، غير أنهم تفاجأوا، حسبهم، و على عكس باقي الولايات، بتحويل ملفاتهم إلى الصندوق الوطني للتوفير و الاحتياط "كناب" و ذلك دون سابق إنذار، بحسب نص الشكوى، التي اتهمت الوكالة بعدم تقديم مبررات مقنعة حول سبب هذا التحويل أو أي قرار مصادق عليه من قبل وزارة السكن، مطالبين في الأخير والي قسنطينة بالتدخل لوقف هذا الإجراء الذي يرونه مجحفا و غير مبرر رغم أنهم انتظروا لقرابة اثني عشرة سنة للحصول على السكنات. و لقد حاولنا الاتصال بالمدير الجهوي لوكالة "عدل" لمعرفة رده حول الموضوع لكن تعذر ذلك. ي.ب
 
الوطني
قراءات (1924)  تعليقات (24)

أكد مجددا أنه لا يقوم بحملة لصالح الرئيس

سلال: المعارضة تعبّر عن آرائها بفضل إصلاحات بوتفليقة

بسكرة: سميرة بلعمري
عبد المالك سلال الوزير الأول
عبد المالك سلال الوزير الأول
صورة: (الشروق)
أدرج الوزير الأول عبد المالك سلال، الحريات المضمونة للمعارضة، في الانتقاد والتعبير عن الرأي في خانة نتائج إصلاحات الرئيس بوتفليقة، مؤكدا أن إصلاحات بوتفليقة السياسية هي التي مكنت المعارضين اليوم، من التعبير عن آرائهم بكل حرية دون رقابة أو حجر بما فيها الانتقاد عبر مختلف المنابر، مذكّرا بفضل الرئيس في إرساء أسس المصالحة الوطنية، وإصلاح ذات البين بين الجزائريين، في الوقت الذي حاولت فيه بعض الأطراف العمل على ضياع الدولة، مشيرا إلى أن وضع الجزائر اليوم مطابق لوضع الجزيرة الآمنة وسط بحر يموج بالاضطرابات.
الوزير الأول الذي استعان هذه المرة بخطاب مكتوب، وتخلى عن الارتجال لدى إشرافه على افتتاح لقائه مع فعاليات المجتمع المدني والمنتخبين بولاية بسكرة أمس، قال أن حكومته اختارت العمل الجواري والاتصال المباشر، دون أي وساطات أو قنوات بديلة مع المواطنين لتنفيذ المشاريع التنموية للبرنامج الذي سطرته، مؤكدا أن زيارته تندرج ضمن تفعيل العمل الجواري والعلاقة المباشرة مع المواطن، للوقوف على حاجياته والاستماع لمطالبه وتلبيتها، وذلك في رد واضح على القراءات التي أدرجت زيارات سلال، في خانة الحملة الرئاسية المسبقة لصالح بوتفليقة، أو مرشح النظام في حال امتنع عن الترشح.  
وفي سياق الحديث عن واقع الجزائر والظرف السياسي والإقليمي الذي تعيشه قال سلال "الحديث اليوم عن الجزائر والإنجازات أصبح أمرا مشوقا ومدعاة للفخر، ذلك لأن الجزائر تعيش في أكثر من راحة"، غير أنه شبه وضع الجزائر وراحتها بوضع الجزيرة الآمنة التي تقع وسط بحر يموج بالاضطرابات في إشارة واضحة منه الى الوضع الأمني لمنطقة الساحل والاضطرابات التي تعيشها الدول العربية، وفضل سلال عند هذه النقطة أن يعود الى الوراء، ويتحدث عما عاشه الجزائريون خلال العشرية السوداء، وقال "الجزائريون واعون جيدا أن ثمن فاتورة الأمن والاستقرار كانا باهظين، كما يعرفون جيدا من تدخلوا وتولوا مهمة الدفاع عن الجمهورية، حينما تدخل البعض وراهن على ضياع الجزائر، ومن تولى في المقابل السعي إلى دفن الأحقاد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد من خلال سياسة الإصلاحات الوطنية، التي يعرف الجميع أن الفضل فيها يعود إلى الرئيس بوتفليقة".
وانتقد سلال ظاهرة العنف ووصفها بالظاهرة الدخيلة على المجتمع الجزائري، الذي يرفض الرجل الأصيل بداخله أن تتعرض ابنته وأمه وزوجته وأخته إلى أي نوع من أنواع العنف الجسدي واللفظي وحتى الاقتصادي.
وردا على المشككين في نجاح الإصلاحات السياسية التي أعلنها الرئيس بوتفليقة، في 15 أفريل 2011، والتي يبقى مصير ورشة تعديل الدستور غامضا إلى اليوم، قال سلال "الإصلاحات السياسية هي التي مكّنت المعارضة اليوم من التعبير عن رأيها والانتقاد في جميع المنابر"، ودون أن يخوض لا من بعيد ولا من قريب في مسألة تعديل الدستور، فضّل سلال أن ينتقل إلى الجبهة الجديدة في معركة الحكومة، وقال  إن ثورة تغيير العقليات والذهنيات ملزمون بها، واخترنا أن يكون إصلاح الخدمة العمومية ورشتها وأرضيتها، قناعة منا أن لا سبيل عن استعادة الثقة بين المواطن والسلطة، وبين الجزائريين فيما بينهم  سوى تحسين الخدمة العمومية.
ودعا سلال الذي يبدو أنه فضّل مجاملة وزيرة الثقافة خليدة تومي، التي كانت ضمن الوفد الوزاري في زيارة آخر ولاية من الولايات الجنوبية العشر، دعا الجزائريين إلى النهل من مختلف روافد ومنابع الثقافة، وجعل المنتوج الثقافي يزاحم قائمة السلع والمواد الغذائية.


طبعا يا سي سلال ولا تشوف حنونتنا واش يصرا فيها.
1 -
2013/12/04
خطب معارضينا ا كخطب الائمة..كلها تاتى من الاعلى.
2 -
2013/12/04
معجب
4
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
لولا الضغط الغربي لن تكن إصلاحات ولكن اصلاحة على مقاس النضام الفاسد
3 - nacer121 ـ (alger)
2013/12/04
زيدو شوية قولو لنا نحن نتنفس بفضل بوتفليقة إتقوا الله فينا و في عقولنا ربي يشفيه و يشفيكم .
4 - ليلى
2013/12/04
لا احد ينكر اعمالك الا جاحد او عدو يكفينا انك ارجعت الامان و الامان وووووووووووو.............. الجميع يساندك الا الغوغاء نحن معك اطال الله عمرك لا مثيل عنك في البلد و لا تبالي ب اعداء الوطن فهم قلة
5 - mustapha ـ (oran)
2013/12/04
معجب
-31
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
بالشفاء والهناء الى الرئيس بوتفليقة
يبدو انها قهوة عربي مفوحة بماء الزهر كالتي نتناولها في مقهى سيدي وسعيد الشهير
6 - hقهوجي ـ (Carthage/Tunis)
2013/12/04
أين هي الإصلاحات يرحم ولديكم بحثت عنها منذ ولادتي فلم أجد لها أثر ومن عنده أي معلومات أرجاء الإتصال بلحصة وأجركم على الله وشكرا
7 - rafik ـ (alger)
2013/12/04
نعم نعم هادا صحيح ماشي غير المعارضه حتى من لا يستحقون الجنسيه الجزائريه اصبحو يعبرو عن ارائهم بكل حريه العيشه تنقز
8 - العباسي ـ (الجزائر ارض الله)
2013/12/04
يا جماعة بو تفليقة راه يصرف عليكم راكم ولادو اقبلو بيه ديما يصرف عليكم ولا انا ولدو لكبير راني نسمعلو الهدرة ولكان بغيتو معليكم غير تنتاخبو علية وحطو ورقة مكتوب عليها سلة.
9 - فريد ـ (باتنة)
2013/12/04
الحمد الله عندنا رئيس بحجم الجزائر و به نفتخر ربي يطول في عمره تحيا بوتفليقة
10 - nassim ـ (lyon)
2013/12/04
لا يا سيادة الوزير الأول المحترم
حرية التعبير و الإنتقاد كاتت أحسن بكثير أيام الرئيس زروال "الله يذكرو بالخير" كان الصحفي سعد عقبة مثلا يقف أمامه في مؤتمر صحفي وجها لوجه و على التلفزيون و يسأله بكل صراحة هل أنت الذي يحكم أم العسكر من خلف الستار؟ ليرد الرئيس و بكل هدوء و وقار دون أن يجرح الصحفي أو يصرخ في وجهه
متى عقد سيادة الرئيس بوتفليقة ندوة صحفية وجها لوجه مع رؤساء تحرير الصحف الكبرى في البد؟ كل ما نسمع عنه برقيات و قرارات و مراسيم عبر وكالة الأنباء الجزائرية
11 - سمير ـ ( الجزائر)
2013/12/05
النظام فاسد فاسد فاسد فاسد فاسد فاسد فاسد فاسد فاسد الي اين نحن ذاهبون ???المرتبة 90 يا للعار ياسلال كيف تكشفون وجوهكم ا مام الامم ...امام شعبكم ,,,امام ربكم .....امام الشهداء ....ماذاانتم فا ئلون لهم ... بلادي اكثر فسادا في العالم ,,,اين ضمائركم,,,,اذهبوا واتركوا هذه البلاد للاحرار ...لقد غمستم وجوهنا في التراب ولم نعد نرفعها امام الاشقاء والاعداء ..لولا تاريخ اباءنا المجيد ....لقد فهمنا كل شيئ لانكم لا تريدون ان تكون بلدي مثل كندا وبلدان اخري ومتي كان الفاسدون وعصبتهم يحبون الشفافية????
12 - زوالي ـ ( مغترب )
2013/12/05
هاذي شبه الاصلاحات النضام هو الوحيد الذي استفاد منها وجنبته مزبلة التاريخ
13 - الوحداني
2013/12/05
حرية التعبير مزية عملتوها فينا ..................... استمروا في غيكم وفي تكبركم فسيأتي يوم لا تنفع فيه قوة ولا جاه ولا سلطان يا سي سلال .
14 - أحمد
2013/12/05
...أي اصلاحات يتحدث عنها هذا السلال؟..لو اننا(دولة)على غرار الدول الأخرى المتخلفة حتى لاأقول المتحضرة في اوروبا وامريكا لكان مصيركم انتم بالدرجة الاولى التحويل الى وجهة أخرى.أو الاحالو على التقاعد.أي اصلاحات هذه التي جعلت البلد يرتب بعد موريتانيا.مدغشقر.اللوزوتو.اثيوبيا.والصومال التي تعاني الحروب وليس حرب واحدة..أي اصلاحات ونحن في مؤخرة العالم الثالث الذي ننتمي اليه..أي اصلاحات وبلدكم الاول في الفسادالمالي والاخلاقي..آخرهم شكيب خليل الاصلاحي الكبيرانتاع(.....)أختلس الملاييرآخرها500ملياردفعة واحدة
15 - اصلاحي
2013/12/05
..ياســـلال الفقاقيري لم يبق لك الا أن تـــدعي أن الهـــواء سببـــه فخامة الرئيس بوتفليقة ولولاه لأنقـــطع على الشعب الجزائري..
16 - اصل
2013/12/05
الحرية بكل تفاصيلها...هي حق لكل الجزائريين ضحى من أجلها الشهداء......و قد أغتصبت منذ 50 سنة....السؤال المطروح .. من أنتم...؟؟؟؟ من أين جئتم و من أعطاكم كل هذه الصلاحيات لكي تتحكموا في ثروات و حريات هذا الشعب....؟؟؟؟؟
17 - كمال ـ (Uk)
2013/12/05
لا لا يا سي سلال ،حــرية الــتعبير أنتخبــها اتلجزائريون في دستور 1989
18 - abdelhak ـ (Algérie)
2013/12/05
انا اعبر عن نفسي اذا قدر وعشت ليوم الانتخابات الرئاسية ساقول ان شاء الله لا لا لبوتفليقة وسلال وخليدة تومي وغول وغلام الله لا للفساد لا للرشوة لا للاغتناء السريع عن طزيق نهب اموال الجزائر وحتى لوقال الشعب الجزائري كله نعم اذا كنا من اصحاب وي وي
19 - غاضب ـ (france)
2013/12/05
و لا يزال صاحب الفنجان يا قارءة الفنجان لم يدلي بأي تصريح هل سيترشح أم لا؟
20 -
2013/12/05
عهدة رابعة بإذن الله وتحيا الجزائر من تيزي وزو الى تامنراست ومن تبسة الئ تلمسان الجزائر واحدة والشعب الجزائري شعب واحد.
21 - محمد ـ (ورقلة) 



سفير الولايات المتحدة يزور ميلة القديمة

 



قام أمس، سفير الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر،هنري انشر، بزيارة سياحية قادته إلى ولاية ميلة، حيث زار برفقة الوفد الأمريكي، آثار مدينة ميلة القديمة وموقعها الأثري المشهور، وتفقد خلالها مسجد أبي المهاجر دينار، الذي يعتبر أقدم مسجد بالجزائر، إضافة إلى الصور البيزنطي وبقية الآثار التاريخية القديمة التي يحتويها الموقع. وقد عبر السفير عن سعادته بزيارة الموقع الذي قرأ عنه الكثير قبل الزيارة، مبديا إلمامه بمختلف الحقب التاريخية التي تعاقبت على المنطقة، ومعرفة معتبرة بالتاريخ الإسلامي.                                       ز.عبدالعالي





الوزير الأول يصف بسكرة بـ«كليوبترا الزيبان» ويدين العنف الممارس ضد المرأة أمام المجتمع المدني ويصرح :
دفن الحقد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد

> كهينة حارش
05-12-2013
- تشجيع الانتاج المحلي للتقليل من التبعية
أدان، الوزير الأول، عبد المالك سلال، بظاهرة "العنف" التي وصفها بـ "الدخيلة" على المجتمع الجزائري، مؤكدا، أمس، خلال الكلمة التي ألقاها أمام أعضاء المجتمع المدني، أنه "لا يفهم ظاهرة العنف التي عرفها المجتمع وهي دخيلة عليه"، متسائلا، " لا يمكن للجزائري الأصيل ممارسة العنف على أمّه وأخته وزوجته وابنته سواء منه الجسدي أو اللفظي"، وهي المرّة الأولى التي يتطرّق فيها الوزير الأول، إلى العنف الممارس ضد المرأة في المجتمع الجزائري ويدينه بشدّة.
كما، جدّد، الوزير الأول، تأكيده، أن "لقاءه مع المجتمع المدني في بسكرة هو عمل الحكومة الذي تعهّد به أمام البرلمان والمنتخبين والمواطنين"، مضيفا، أن "الحكومة تعمل جاهدة لتكريس العمل الجواري"، مؤكدا، "هذا هو مغزى الزيارات لقاء المواطنين والاتصال المباشر بهم ومحاولة جس نبض الشارع الجزائري"، وتوقف الوزير الأول عند الانجازات التي قام بها رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، قائلا " الحديث عن الجزائر وإنجازاتها أمر مشوّق ويدعو للفخر ولا أخفي عليكم أن الوضع أكثر راحة"، مسترسلا، "وطننا جزيرة للأمن والاستقرار في بحر يموج بالاضطرابات السياسية والاقتصادية"، مرجعا الفضل للاستقرار الذي تنعم به الجزائر لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، الذي أكد بشأنه أنه "حمل على عاتقه تضميد الجراح ودفن الحقد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد من خلال سياسة المصالحة الوطنية"، مذكرا، أن "الاصلاحات السياسية التي بادر بها السيد الرئيس هي التي سمحت للمعارضين بالتعبير بكل حرّية في المنابر السياسية والإعلامية".
وبعد، أن أكد، أن بعث النشاط الثقافي في الولاية أكثر من ضرورة"، رابطا أهميته بالأهمية الغذائية في الجسم، جدّد، الوزير الأول، عزم الدولة على العمل على التقليل من استيراد المواد الاستهلاكية من خلال تشجيع الاستهلاك المحلي".
كما، دعا، الوزير الأول، إلى التخلي على العقليات البالية التي لا تخدم إصلاح الخدمة العمومية في الجزائرية والتي اعتبرها "من شروط إعادة الثقة للمواطن مع مصالح الخدمة العمومية"، مؤكدا، أنه "لا يجب أن تقتصر على المؤسسات العمومية وإنما حتى الخاصة، قائلا، "أمر إجباري أن يمتد اصلاح الخدمة إلى الشركات الخاصة التي تشمل خدماتها من خلال رفع معايير الخدمات إلى ما هو متعارف عليه في المقاييس الدولية".

محليا، أبدى الوزير الأول، ارتياحه من الزيارة التي قام بها إلى ولاية بسكرة، مؤكدا، "سأغادر الولاية وضميري مرتاح لأننا اليوم وقفنا على الانطلاقة التي ستعرفها بسكرة من خلال اطلاق مشاريع كبرى في الاسمنت ومركب تكرير البترول"، مضيفا، "بسكرة التي كانت في الأمس معروفة بالفلاحة ستحدث نهضة في المشاريع الكبرى"، واصفا إياها بـ "كليوبترا الزيبان" التي تفتخر بثقافتها واقتصادها المحلي




Sellal devant les représentants de la société civile : «Il nous faut une réforme des mentalités»
par G. O.
Dans son allocution d'ouverture de la réunion, le 1er ministre a évoqué les projets industriels "dont devra bénéficier la wilaya de Biskra". Il soulignera, entre autres, l'importance de la raffinerie, la 2e dans le pays après celle de Tiaret, programmée pour produire 5 millions de tonnes. "Je rentre soulagé", a-t-il dit après avoir vanté les efforts du gouvernement pour faire de cette région "un véritable parc industriel". Il estime ainsi que "Biskra se lance dans la production industrielle mais aussi dans le tourisme culturel", à la faveur des projets qui lui ont été retenus dans ce sens. "Engagement a été pris auprès du Parlement pour la mise en œuvre du programme du président", a-t-il dit.

Evoquer le bilan de l'Algérie devient pour lui "passionnant". Stabilité, paix et développement en sont les priorités, selon lui. "Les Algériens savent très bien à qui revient le mérite de sauver l'Algérie", a-t-il lancé. "Celui qui a mis fin à la fitna grâce à la politique de réconciliation nationale, c'est bien le président de la République", affirme-t-il. Les réformes politiques qu'il a engagées ont aussi permis à l'opposition de s'exprimer à travers plusieurs tribunes et canaux", pense Sellal. Le 1er ministre abordera le sujet relatif aux violences faites aux femmes. "Il nous faut une révolution des mentalités", recommande-t-il, y compris "pour avoir une culture touristique". Des ambitions "pour l'Algérie" qu'il qualifie de "grandes et généreuses". Seulement, il est persuadé que "nul ne peut les réaliser tout seul, il nous faut unir nos efforts à nous tous". 



Nedjar Belkacem, la mémoire du site de Tipasa nous quitte

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.12.13 | 15h22
 
	Nedjar Belkacem au parc archéologique de Tipasa, entre Mounir Bouchenaki et le Directeur du CPM Francesco
Nedjar Belkacem au parc archéologique de Tipasa, entre Mounir...

En cette fin de l’après-midi glaciale du 3 décembre, le ciel a libéré ses gros nuages gris chargés pour se rapprocher de la ville de Tipasa, l’un des 7 sites classés par l’Unesco sur la liste du patrimoine mondial depuis 1982.


Des grappes humaines éparses convergeaient vers le seuil du cimetière. Il s’agit des habitants du territoire berbérophone du Chenoua. La foule a pris du volume dès l’arrivée du fourgon de couleur blanche. Les citoyens anonymes se précipitent pour porter sur leurs épaules jusqu’à la tombe du défunt « érigée » à l’entrée de cet espace des morts, le simple cercueil dans lequel se trouvait la dépouille de Si Belkacem Nedjar (77 ans). Le défunt était la mémoire incontournable du site archéologique de Tipasa.
Il a participé et a été un précieux témoin de moult fouilles effectuées sur les différentes zones de la circonscription archéologique de Tipasa (CAT), et même de Cherchell (CAC). Depuis les années 40 jusqu’au années 90 ; Si Nedjar Belkacem a toujours vécu au milieu des sites archéologiques. Ses regards tendres croisent les « ruines abandonnées » des anciennes civilisations qui avaient laissé les traces de leurs passages à Tipasa.
Combien d’archéologues algériens et français avaient eu le privilège de côtoyer Si Nedjar Belkacem durant des décennies, afin qu’il leurs explique les dates des découvertes et communiquer les noms de pionniers qui avaient fouillé les sites, lors de la mise à jour des trésors enfouis sous les sols de Tipasa.
C’était un repère. « Ils restent encore sous la terre d’autres trésors d’une valeur inestimable que nous avons volontairement abandonnés sous la terre, afin de mieux les préserver, le public l’ignore » nous a-t-il avoué un jour. Si Belkacem Nedjar avait cette géniale manière de relater l’histoire de chaque site à ses invités. Tel un prestidigitateur, son simple exposé des faits transporte dans l’imaginaire les visiteurs vers le lointain passé.
Une fois en retraite, le discret Si Belkacem Nedjar s’efface complètement, pour faire des apparitions sporadiques au milieu du parc national archéologique, situé à proximité de sa maison, afin de vivre quelques souvenirs et humer l’air du site archéologique, d’une part et d’autre part savourer furtivement dans son petit coin à l’abri des curieux regards, les rares passages des groupes de touristes dirigés par sa fille, une guide du musée de Tipasa.
Vivait-il sa retraite paisiblement ? L’algérien Mounir Bouchenaki, Directeur du Centre International d’Etudes pour la Conservation et la Restauration des Biens Culturels (Iccrom) accompagnait l’italien Mandarin Francesco, le Directeur du Centre du Patrimoine Mondial (CPM) sur le site de Tipasa le 03 février 2010. Mounir Bouchenaki, l’ex.responsable du C.A.T se détache subitement de la délégation du CPM pour se jeter dans les bras d’une frêle silhouette qui se trouvait au pied d’un arbre centenaire. Souvenirs, souvenirs. L’ex D.G de l’Unesco ; Mounir Bouchenaki ; expliquait à Francesco Mandarin, les qualités humaines et l’importance des témoignages de Nedjar Belkacem dans l’histoire des sites archéologiques de Tipasa.
Notre compatriote était très affable et disponible pour dévoiler ses connaissances. Nedjar Belkacem aura vécu toute sa vie dans la simplicité au milieu des citoyens de sa région. Il nous quitte dans les mêmes circonstances, d’une manière saine. Après un répit de quelques heures, une pluie fine commence à tomber juste après avoir mis les dernières poignées de terre sur sa tombe. La wilaya de Tipasa avait perdu un illustre personnage au début de l’année 2013, en l’occurrence Cheikh Annani Slimane (Koléa) et vient de voire partir pour l’éternité au crépuscule de la même année, un autre homme de culture, Si Nedjar Belkacem (Tipasa). Deux hommes qui avaient semé l’univers culturel, jusqu’à dépasser les frontières algériennes, en formant des algériennes et des algériens dans leurs domaines respectifs. Des bibliothèques qui s’effondrent sous le poids des âges. C’est triste, au moment où le secteur avait besoin d’eux.


M'hamed Houaoura
 
 
 
 



 .
 الدجاج في استقبال الوالي
الخميس 05 ديسمبر 2013 elkhabar




 عبّر والي الطارف، محمد لبقة، لدى زيارته التفقدية لبلدية بريحان عن انزعاجه من عدم تكفل رئيس البلدية بتنظيم وتجهيز استقبال يليق بمقامه، حيث تفاجأ لدى وصوله إلى مقر البلدية بالدجاج يحوم حول فنائها وانتشار النفايات من الأكواب الكارتونية للقهوة وبقايا السجائر أمام المدخل، وصب الوالي غضبه على “المير” متسائلا عن السر وراء استقباله بالدجاج عوض الورود في أغنى بلديات الولاية.


خليدة تتوسل بوتفليقة الذهاب للرابعة PDF طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 ديسمبر 2013 18:58
كشفت خليدة تومي لأول مرة منذ بدء الجدل حول العهدة الرابعة لرئيس الجمهورية، موقفها كوزيرة من المصير السياسي للرئيس بوتفليقة، إذ قالت في تصريح مثير وفريد من نوعه “الرئيس بوتفليقة أسمى وأرفع من أن نطلب منه الترشح للعهدة الرابعة، إنه مثل الشخصيات الأسطورية والعملاقة، لا تسعه العهدات، وبالنسبة لي أنا مستعدة للتوسل له حتى يبقى رئيسا”.
في البداية ترددت وزيرة الثقافة في الإجابة عن موقفها من العهدة الرابعة عندما سألتها “الجزائر نيوز” على هامش زيارة الوزير الأول إلى بسكرة، أمس، في دردشة قصيرة، ومرد ترددها أن الرئيس بوتفليقة أسمى وأرفع من ذلك بكثير أنا أقول لكم هذا لأنني أعرفه وأقوله لكم من كل قلبي  وتضيف “هل تستطيع مثلا أن تقول لعملاق من العمالقة والرجال الأبطال والمشاهير التاريخيين بإنجازاتهم أن تحددوا زمنا معينا للبقاء في منصب ما من أجل مزيد من العطاء.. هل تستطيع مثلا أن تقول لغابريال غارسيا ماركيز أن تكون على رأس عهدة أدبية محددة.. فبوتفليقة من الرجال الذين لا نستطيع أن نطلب منهم أن يبقوا في الحكم لمدة محددة، إنه أكبر من ذلك، إنه مثل غارسيا ماركيز وكبراء التاريخ”.
وعن موقفها المحدد من العهدة الرابعة، تضيف تومي “بالنسبة لي أنا على أتم الاستعداد لكي أتوسل إليه كي يبقى رئيسنا، إنه رجل عملاق”. وزيرة الثقافة تقول هذا الكلام عن قناعة تامة، وتوضح “أنا لست أمارس في السياسة ولا أدعوه لعهدة رابعة كما يفعل البعض، أنا أعرف هذا الرجل كيف يفكر وما هي ثقافته وأساند بوتفليقة الموقف وبوتفليقة القرار ونوعية الشخصية السياسية وليس كشخص لذاته، لا من المؤسف أن نختصر ونحصر شخصية فذة كشخصية بوتفليقة في عهدة رابعة”.
تنتهي الوزيرة خليدة تومي التي وصفت لنا السؤال حول موقفها من العهدة الرابعة بأنه “كالصعقة الكهربائية والشحنة القوية التي تخرج اللسان من موقعه لينفجر بالكلام، أوضحت أنها “أسعد وزيرة ثقافة على وجه الأرض لعملها إلى جانب رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة”، مقتنعة بأن الثقافة في عهده “انتُشلت من الحضيض إلى المراتب العليا وهذا ليس مجرد كلام لأنني أعرف وضع المشهد الثقافي قبل بوتفليقة وفي عهد بوتفليقة” مدعمة رأيها بالأرقام “اعلموا أنه على بعد أشهر قليلة من المخطط الخماسي الثالث الجزائر تملك أكثر من 1400 مكتبة عبر بلدياتها الـ 1541 وقريبا سينتهي مشروع مكتبة لكل بلدية “كما سيتم الاعلان عن بناء أكبر متحف متعدد التخصصات في العالم العربي ببسكرة في 2014”.
لتعود خليدة تومي إلى الرئيس بوتفليقة متسائلة “هل تعرفون لماذا أقدّر هذا الرجل لأنه عندما أتحدث معه عن الثقافة أو عن كتاب أجده قد سبق لقراءته، فعندما هممت بالحديث له عن كارلوس فوينتس وجدته قد قرأ كتابه مقر النسر، وعندما تتحدث له عن مولود معمري، تجده قد سبقك لما وراء ما كتبه مولود معمري، وإنه لا يعرف نجيب محفوظ الرجل الذي يعرفه الجميع، بل يعرف عنه ما يعرفه المثقفون وذوو المكانة الراقية في الذوق الفني والثقافي وأحد أعلام الجزائر”.

لماذا هذا الموقف؟

إن هذا الموقف وبهذه الكيفية ليس موقفا جديدا فقط بالنسبة لوزير في الحكومة، فهو فريد من نوعه بكل المقاييس لأنه أولا من وزيرة للثقافة، وقلما يتحدث الأوصياء على هذا القطاع في السياسة. كما تفيد مصادرنا أن خليدة تومي أضحت من خاصة أنصار الرئيس بوتفليقة، منذ التحكيم الذي أجراه عبد العزيز بوتفليقة بينها وبين وزير المالية الأسبق عبد اللطيف بن آشنهو لدى استلامها مقاليد الوزارة في 2002 ولقد وصل الحد ـ يقول مصدرنا- بينه وبين خليدة إلى درجة غير معقولة من التوتر بعدما رفض بن آشنهو منح ميزانية كريمة لقطاع الثقافة، بدافع الإيديولوجية المالية والاقتصادية التي يؤمن بها عبد اللطيف بن آشنهو، كأحد تلامذة المدرسة النيوليبيرالية، وهي المدرسة التي لا تنتمي إليها خليدة تومي “كون الدولة هي التي ينبغي أن ترعى الثقافة لأن القطاع الخاص لا يستثمر في هذا المجال كما يرى بن آشنهو وكان لزاما على خليدة تومي أن تجري مناظرة بينها وبين مواقف بن آشنهو أمام رئيس الجمهورية لإقناعه لأي جهة سيحكم، فرجّح الرئيس كفة خليدة على بن آشنهو”. ويقول المصدر إن هذه الحادثة جعلت كثيرين يراهنون على أن رئيس الجمهورية سيقف إلى جانب وزيره للمالية لكونه ابن منطقته ولكفاءته وحنكته “إلا أن الرئيس وقف إلى جانب خليدة برغم أنها حديثة عهد بالوزارة ومن منطقة القبائل”.
مبعوث “الجزائر نيوز” إلى بسكرة/ عبد اللطيف بلقايم


رئيس لجنة التنظيم حسان بليكز للنصر
نشر في النصر يوم 10 - 08 - 2013

أملي كبير في سلطات قسنطينة لترسيم ليالي سيرتا مهرجانا دوليا
ناشد رئيس لجنة تنظيم سهرات ليالي سيرتا والديوان البلدي للثقافة والمسؤول الأول عن مسرح الهواء الطلق حسان بليكز، السلطات المحلية لمدينة قسنطينة، وفي مقدمتها الوالي والمنتخبون المحليون، استغلال فرصة احتضان مدينة الجسور المعلقة لفعاليات أكبر تظاهرة ثقافية "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015"، لتدعيم فعاليات سهرات ليالي سيرتا، وبالمرة العمل على ترسيمها كمهرجان دولي، على غرار مهرجانات تيمقاد وجميلة. بليكز وفي تصريح للنصر عند تقييمه لسهرات الجزء الثاني لهذه الفعاليات، أبدى تفاؤله بإمكانية ترسيم ليالي سيرتا كمهرجان، وهذا بالنظر للرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية للطبعات الثلاث، ووزيرة الثقافة، وكذا الديوان الوطني للثقافة والإعلام، ناهيك عن حرص الوالي شخصيا على نجاح هذه السهرات وتمكين العائلات القسنطينية من هذا الفضاء الثقافي الترفيهي، والدعم المطلق للمنتخبين المحليين، خاصة منهم المجلس الشعبي البلدي، وهي معطيات- أضاف محدثنا- تحفز كل المسؤولين على مضاعفة الجهد من أجل أن تتحول ليالي سيرتا من مجرد سهرات فنية، إلى مهرجان ليالي سيرتا الدولي.
وبخصوص الجزء الثاني للطبعة الثالثة، لم يتوان بليكز عند تقييمه، بالتأكيد على نجاحه رغم النقطة السوداء الوحيدة، والمتمثلة في غياب الجمهور عن بعض السهرات: "بكل صراحة يمكن القول بأن الجزئين الأولين كانا ناجحين من مختلف النواحي، بدليل مشاركة 60 فرقة منها فرق محلية وأخرى أجنبية من إندونيسيا وأمريكا والبنغلاديش وصربيا ... ومرور حوالي 120 عازفا على ركح مسرح الهواء الطلق محمد وشن، ما جعل العائلات القسنطينية تستمتع بمختلف الطبع الغنائية وتسجل حضورها بقوة، خاصة خلال السهرات التي نشطتها فرقا مشهورة وفنانين نجوم، على غرار اللبناني عاصي الحلاني، والسوري وفيق حبيب، خلاص ، يمينة كمال القالمي .... وهذا على الرغم من غياب الجمهورعن بعض السهرات، نظرا لعدة أسباب لا يسمح المجال بذكرها، وهو ما سنعمل على تفاديه خلال الطبعة الرابعة سنة 2014، من خلال اختيار فنانين ونجوم عالميين، بإمكانهم تحطيم الرقم القياسي في جلب الجمهور وأكبر عدد ممكن من العائلات، وهذا هو الهدف الذي نصبوا إلى تحقيقه، خاصة وأن كل الظروف مهيأة (أمن، نقل وحماية مدنية).
وللتأكيد على نجاح الطبعة الثالثة، دعا المسؤول الأول على تظاهرة ليالي سيرتا القسنطينيين لحضور سهرات الجزء الثالث التي ستنطلق يوم 14 أوت إلى غاية 24 منه، والتي سينشطها نجوم عالميين يتقدمهم "الكينغ" خالد، أحلام وإيليسا .
 




توضيح رئيس لجنة التنظيم حسان بليكز
نشر في النصر يوم 22 - 07 - 2011

أصر رئيس الديوان البلدي للأنشطة الثقافية، ولجنة تنظيم مهرجان ليالي سيرتا السيد حسان بليكز على توضيح بعض النقاط بخصوص المقال الذي كتبته النصر عن الفنانة الزهوانية، حيث قال في هذا الخصوص: " الفنانة الزهوانية التي نشطت حفلا فنيا سهرة الثلاثاء الفارط في إطار الطبعة الأولى لليالي سيرتا التي تنظم تحت الرعاية السامية للسيدة وزيرة الثقافة لم تكن غاضبة، والدليل أدائها المميز فوق المنصة، وتجاوب الجمهور الغفير معها، وكل ما في الأمر أنها كانت متعبة قليلا، وأنتم تعرفون جيدا أن الفنان لما يكون متعبا يبدو من خلال تقاسيم وجهه أنه غاضب.
الفنانة الزهوانية حظيت باستقبال حار وبالورود بمطار محمد بوضياف بقسنطينة، وحتى على مستوى الإقامة التي كانت بفندق قوس قزح بالخروب، وليس بفندق سيرتا بوسط المدينة. وأما بخصوص قضية السيارة المخصصة من قبل لجنة التنظيم لنقل الفنانين إلى مسرح الهواء الطلق، فهي سيارة خاصة (vip)، وأن الزهوانية لم تتنقل على متن سيارتي الخاصة من نوع سيتروان." 


طلبة من معهد الموسيقى لبلدية قسنطينة في زيارة لغرونوبل
نشر في النصر يوم 02 - 07 - 2010


يوجد منذ فاتح جويلية ست طلبة من المعهد البلدي للفنون عبد المؤمن بن طبال بقسنطينة في اللقاء الدولي للموسيقى الذي تنظمه بلدية غرونوبل (فرنسا) ويجمع المدن المتوأمة معها. وحسب مدير المعهد السيد حسان بليكز فإن اختيار هؤلاء الطلبة من طرف ادارة المعهد تم على أساس حسن السلوك وتفوقهم في الدراسة الموسيقية، ويدوم هذا اللقاء 15 يوما وقد جاءت هذه الدعوة تبعا لسلسلة الزيارات المتبادلة بين بلديتي قسنطينة وغرونوبل كانت آخرها في شهر ماي أين قام وفد يقوده والي قسنطينة ويضم رئيس المجلس الشعبي البلدي ومنتخبين ومسؤولين اداريين توج ببروتوكولات في المجالات الثقافية والاجتماعية بين بلديتي قسنطينة وغرونوبل. وأوضح ذات المتحدث ان المعهد البلدي للفنون يحظى بسمعة محترمة على المستوى الدولي ويترك صدى بين المعاهد المختصة في المجال الموسيقي. للاشارة فإن مدير المعهد قد عاد مؤخرا من أمريكا بعد مشاركته في برنامج (الزائر الدولي) الذي احتضنته لأول مرة واشنطن في الفترة من 7 الى 25 جوان حيث كان لمدير المعهد البلدي للفنون بقسنطينة السيد حسان بليكز الفرصة للتعريف بتراث موسيقى المالوف وطريقة تدريس الموسيقى بالمعهد
 
 
 
















































































 
 


 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان قسنطينة حالة الطوارئ الامنية حيث ازمة مرورية خانقة في مختلف الشوارع وانتقال رجال الشرطة جماعات الى المدينة الجديدة لتحضير تظاهرة الروح الرياضية للفرق الرياضية الجزائرية وليس الروح الرياضية لانصار الفرق الرياضية الشعبية وشر
الزيارات الرسمية مايبكي سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح انسحاب رجال الشرطة من الملاعب الرياضية بعد انتشار الروح الرياضية العدوانية بين الفرق الرياضية الجزائرية في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة الصحافية حسينة بوالودنين واقفة امام ديوان الوالي امام سجن الكدية في انتظار زيارة وزيرة البيئة الى قسنطينة ويدكر ان وفد والي قسنطينة الداي حسين ينتظر الوزيرة في وسط المدينة بدل مطار قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض وزيرة البيئة زيارة دشرة قسنطينة بسبب تمجيد سكانها لاوساخ وتفضيلهم الملابس الرثة الفقيرة على ملابس النفاق الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اعضاء الوفد الولائيوالصحافين ورجال الامن واقفين من اجل منع قسنطينة من السقوط سياسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز اخر ابداعات الفنان عزو االعنابي عبر ابداعه حكمة وراء كل امراة محطمة رجل  عظيم في حصة ضيف شاهيناز ويدكر ان الفنان عزو حاول تاكيد ان المراة المحطمة جنسيا بعد الممارسة الجنسية يقف ورائها رجل عظيم جنسيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة السفير الامريكي الى المدرسة الاميريكية في شارع عبان رمضان والسلطات الامنية وانتهخازي المناسبات زينوا ازقة شارع عبان رمضان مجانا ويدكر ان السفير الامريكي ارفق ب3سيارات امنية تستخدم المراقبة الامنية عبر الاقمار الصناعية بينما اعتمدت الرقابة الامنية الجزائرية الطريقة التقليدية لحماية الشخصيات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمبايعة مدير قناة لانديكس السفير الامريكي من نافدة المدرسة الاميريكة بشارع عبان رمنضان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق طريق عبان رمضان من طرف السلطات الامنية القسنطينية لحماية السفير الامريكي من لقاء سكان قسنطينة الباحثين عن سيارات الاجرة الى احياءبوالصوف السيلوك وفيلالي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحطيم عمود الانارة العمومية امام المدرسة الاميريكية بعد زيارة السفير الامريكي الى شارع عبان رمضان الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف تصدعات في معهد الموسيقي بلالوم ومدير المعهد الموسيقي حسن بليكز يهرب بالاموال الى العاصمة السوسيرية واساتدة الموسيقي مليك مرواني وغيرهم يستقيلون جماعيا بعد رحيل المدير الثقافي باموال قارون ولعلم فان رحيل بليكز الى سويسرا تزامن مع استقالة جماعية لقيادة الجوق الموسيقي لمعهد الموسيقي والاسباب مجهولةى
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع اوراق البرنامج المفتوح لاداعة قسنطينة بين امطار ديوان الوالي حسينة بوالودنين وثلوج الروح الرياضية بالمدينة الجديدة حياة بوزيدي وسهام سياح وظلال العنف الاداعي داخل استوديو اداعة قسنطينة سامية قاسمي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي الاعب صالحي  ابن سطيف  ضيف الواء الهامل في مختلف نشاطات رجال الشرطة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث ازمة مرور خانقة امام سجن قسنطينة بسبب توقف سيارات والي قسنطينة في انتظار رحيلها الى مطار قسنطينة لاستقبال وزيرة البيئة الغاضبة على سكان قسنطينة بيئيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتاخر وصول طائرة وزيرة البيئة الى قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع فنانيمدرسة الموسيقي
ومدير المدرسة مسرحية تهريب الاموال الى الخارج وتقديم فنالني المدرسة الموسيقية استقالات جماعية خوفا من التحقيق القضائي حول مساعدة فنانين مدير مدرسة الموسيقي حسان بليكز على الهروب من قسنطينة باموالقارون والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة قناة قسنطينة الاداعية الرياضية ويدكر ان اداعة قسنطينة اصبحت رياضية بامتياز حيث تحولت صحافيات قسم الاخبار الى دراسة الرياضة الجزائرية ومناصرة الفرق الرياضية اقتداء بمدير اداعة قسنطينة الرياضي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لهروب   شخصية حسان بليكز  باموال قارون الى سويسرا  بعد نهبه اموال المهرجانات الثقافية بقسنطينة واساتدة معهد الموسيقي بلالوم يستيقلون جماعيا خوفا من فتح تحقيق امني حول فضيحة تهريب حسان بليكز اموال الى الخارج والاسباب مجهولة

ليست هناك تعليقات: