اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين لباس حجاب القندورة الاسلامية العارية في الشوارع الجزائرية ويدكر ان حجاب القندورة الصيفية يشمل خمار وقندورة عارية تضم اسفلها لباس ابيض مكشوف ويدكر ان موضة حجاب القندورة العارية يباع باسعار خيالية في المحلات الجزائرية وهكدا يكتشف رجال الجزائر نساء الجزائر عاريات مجانا في الشوارع الجزائرية بعد ارتدائهم حجاب القندورة العارية المجسد في خمار وقندورة ودخيلة عارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الدكتور محساس في حصة اداعية ان ورشات قسنطينة عاصمة المهازل الثقافية تعمل ثلاثة ساعات يوميا وتشمل شرب كؤؤس المقاهي والتحجول في شوارع قسنطينة انتظارا لابداعات خبراء ترميم تهديم مدينة قسنطينةووالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة مغامرات حليمة الاداعية للوصول الىمقر اداعة قسنطينة بابالقنطرة ودلك بعبورها الطريق السيار ودخولها معبر القماص فالدقسي فطريق سيدي مبروك فمقر اداعة قسنطينةاسفل مستشفي قسنطينة واما م السوق الشعبي المهجور حيث مصلح الاحدية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة امن مقاولات ترميم من اجل تهيم قسنطينة تعاني عجزا في الامكانيات والوسائل والايادي السوداء حيث تقوم بكراء اعمدة الترميم ب10000دج يوميا للعمود الحديدي الواحد علما ان عمال ورشات تهديم قسنطينة قررروا قضاء الصيف السعيد ثم الدخول المدرسي ثم انظلاق الاشغال الاستعجالية عشية 16افريل 2015حسب الاتفاقية البسرية بين كوهين سلال والباشخزاناجي نادية عبودي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر نساء الجزائر عاريات مجانا بلباس حجاب القندورة العارية والجزائريون يطالبون من نساء الموضة 2015بابداع لباس يكشف المراة الجزائرية عارية عبر كاميرا يابانية تلتقط صورك وانت بالملابس لتكتشفانك عاري بلا ملابس في الحقيقة الافتراضية ويدكر ان رجال الجزائر سعداء بعد اشباع غرائزهم بملابس حجاب المراة العارية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين لباس حجاب القندورة الاسلامية العارية في الشوارع الجزائرية ويدكر ان حجاب القندورة الصيفية يشمل خمار وقندورة عارية تضم اسفلها لباس ابيض مكشوف ويدكر ان موضة حجاب القندورة العارية يباع باسعار خيالية في المحلات الجزائرية وهكدا يكتشف رجال الجزائر نساء الجزائر عاريات مجانا في الشوارع الجزائرية بعد ارتدائهم حجاب القندورة العارية المجسد في خمار وقندورة ودخيلة عارية وشر البلية مايبكي
ملاحظة تركيبة لباس حجاب القندورة العارية
خمار متعدد الالوان
قندورة خفيفة مكشوفة
دخيلة مكشوفة ّلباس داخلي تابسه المراة اثناء نومها في الفراش العاطفي
حداء متعدد الالوان
بعد ترحيل جميع سكان الحي عائلتان من9 أفراد تعيش تحت التهديد بغابة "باب القنطرة"
بسبب إقصائها من عملية إعادة الإسكان عائلات من 9 أفراد تعيش التهديد يوميا بعد ترحيل سكان الحي، بسبب تكرار عمليات الاعتداء والسرقات على السكان وبخاصة الجنس الأنثوي الضعيف حسب ما أكدته بيانات الأمن. وفي هذا الصدد اشتكت العائلتان اللتان أقصيتا من عملية إعادة الإسكان التي تم آخرها منتصف شهر رمضان المنصرم بترحيل عائلتين تقطنان بجانب العائلتين المقصيتين بالسكنات الوظيفية التابعة لـ"سياكو" والواقعة بالتحديد بخزان المياه بغابة "باب القنطرة" من الخوف على أنفسهم والتهديد الذي يعانون منه يوميا بالليل والنهار بعد خلو الحي من كافة السكان وتحوله لمنطقة خالية أصبحت وكرا لأصحاب السلوكيات غير القانونية وأصحاب المطامع البشعة، حيث تكررت عمليات الاعتداء على العائلتين اللتين أقصيتا من إعادة الإسكان رغم محاولتهما الاتصال بريئس دائرة قسنطينة الذي لم يتوفر طيلة الشهر بسبب غياب مرضي وتجاوز الأمر كل من رئيس مكتب الدراسات "سو" الذي تبرأ من أي مسؤولية حسب تصريحات أحد السكان الذين توجهوا للـ"جمهور" لإيصال شكواهم للجهات المختصة، خصوصا وأنهم يقطنون بمنازل فوق أرضية تعاني من الانزلاق بسبب وجود المياه تحتها، الأمر الذي تسبب بتصدع البنايات وتشقق جدران البيوت ما يجعل الخطر محدقا بساكنيها، وهو ما أكدته بيانات الحماية المدنية بخصوص الحالة الكارثية للسكنات-حسب السكان- وكذا للمحيط المتواجدة به والذي يعد من أكبر الأماكن خطورة وتهديدا لحياة المواطن بسبب وقوعه في غابة بعيدة عن الأنظار وتحولها لوكر للمنحرفين، هذا وقد أكدت إحدى القاطنين بالحي مراسلتها أمس فقط لوالي الولاية الملاذ الأخير لهؤلاء السكان من أجل إنصافهم وتخليصهم من الكابوس الذي يعيشونه منذ شهر –خصوصا- والتدخل من أجل إعطائهم حقهم في سكن ملائم، وإلى حين وصول رسالة المواطنين المتضررين جدا من الوضع الكارثي الذي يعيشونه للمسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي بالولاية وتدخله المباشر لحل مشكلتهم العالقة بسبب إقصائهم وغياب رئيس الدائرة الذي بيده كل المسؤولية للنظر في حالتهم يبقى سكان العائلتين المقصيتين من الترحيل يعيشون أطول فيلم مرعب تمتد ساعاته على طوال 24 ساعة هي مدة اليوم بليله ونهاره وأفراد عائلاتهم بما في ذلك الأطفال هم أبطاله والمتضررون الوحيدون من إخراجه. محمود بن نعمون
بــقلـم : عائشة محدان
يـــوم : 2014-08-12
الأكياس تغزو الساحل الفرنسي و مساحته في تقلَص متزايد
المصور : نادية .ص
التحقت الجمهورية بعين المكان للوقوف على الوضع فكان أول منظر تقع عليه العين هو الإطلالة على الشاطئ من علو عدة أمتار و قد غابت بشكل نهائي الرمال التي كانت تمدد مساحة الشاطئ و تقلصت مساحته و غمرتها المياه و تحوَل الشاطئ الرملي إلى صخري تكسوه الأكياس الزرقاء و بعض مخلفات علب المواد المستهلكة ، من جهتهم عبَر بعض المتواجدين بالمكان عن استيائهم الشديد لما بلغه هذا الشاطئ من سوء و قد أوقعوا اللوم على المسؤولين المحليين حيث قال شاب يدعى ع. إ القائم رفقة أصدقائه على تسيير الوضع بالمكان " قمت أنا و شقيقي بدفع 80 مليون مناصفة حق كراء كل من الشاطئ الفرنسي و عين الدفلى ، و ذلك بموجب عقد كراء للسنة الثامنة على التوالي و حال الشاطئ الفرنسي بات يتدهور من سنة الى أخرى لكن لم نتصور أن يبلغ أقصاه خلال هذه الصائفة ، حيث أخذت أنا مسؤولية تسييره و لم تسمح مساحته من ضم سوى ست طاولات سعر كراء الطاولة ما بين 300 الى 400 دج ، يوجد بالمكان غرف عند المدخل قبل النزول الى الشاطئ يستعملها المصطاف للاستحمام قبل المغادرة لحد الساعة لم نستعملها لانقطاع المياه ، و لم تحرص السلطات المحلية على تزويدنا بالمياه و لا تنظيف الشاطئ ، و قد تقدمنا بطلبات موجهة للمسؤوليين على مستوى البلدية و الولاية و لم نتلقى أي رد، و نحن كشباب نطمح في الدخول الى عالم الشغل لكسب قوتنا ليست لدينا الإمكانيات للقيام بمبادرات من شأنها أن تصلح حال الوضع كل ما كان بجعبتنا قدَمناه كمبلغ للكراء .
الدرك الوطني يؤمن الشاطئ
حسب ما ذكره الأشخاص المتواجدين بالمكان أنَ الشاطئ لم يزوَد بفرقة منقذين من الحماية المدنية في حالة تعرَض أحدهم للغرق إلاَ منذ أيام قليلة و ذلك بعد أن سجلت عدَة حوادث غرق خطيرة قام من خلالها شباب المنطقة المعروفين ببراعتهم في السباحة بإنقاذ الواقعين تحت خطر حوادث الغرق منها حادثة وقعت خلال الأسبوع الفارط كادت أن تودي بحياة شابين لولا التدخل السريع من قبل بعض الشباب ، أمَا فيما يتعلَق بمسألة الأمن فقد أشار الجميع إلى أن عناصر الدرك الوطني تقوم بواجبها على أكمل وجه و هي تؤمن المكان منذ انطلاق موسم الاصطياف .
Faits historiques. 7 août 1956 à la prison de la Casbah
Mohamed Belkheiria, premier condamné à mort exécuté
le 09.08.14 | 10h00
1 réaction
Belkheiria à sa sortie du tribunal des forces armées
Après avoir déserté le bataillon des tirailleurs algériens, Belkheiria rejoint un groupe
du commando du FLN au maquis de Djebel Ouahch.
Le mardi 7 août 1956, fut exécuté pour la première fois un condamné à
mort par le tribunal permanent des forces armées de Constantine. Mohamed
Belkheiria ben Ali, âgé de 23 ans, a été guillotiné à 5h du matin dans
l’enceinte de la prison militaire de la Casbah. Né le 12 juillet 1933 au
douar Sfahi, commune mixte de Séfia à Souk Ahras, Mohamed Belkheiria
séjournera dans la ville de Guelma, avant de rejoindre avec sa famille
Constantine où il obtiendra son certificat des études primaires.
Après avoir exercé dans le commerce, il sera engagé de force dans l’armée française en dépit de sa santé fragile. Selon ses supérieurs, sa conduite fut correcte. Il fera partie du 15ème bataillon des tirailleurs algériens (BTA) en garnison au camp Fray, au Mansourah. Selon les informations relatées par La Dépêche de Constantine de l’époque, Belkheiria, qualifié de déserteur, avait quitté son unité au début du mois de mars 1956 pour rejoindre un groupe de moudjahidine à Djebel Ouahch.
Avec ce groupe, commandé par le chef Salah Boubnider, plus connu par Saout El Arab, il a exécuté plusieurs sorties au cours desquelles il participera à de nombreux attentats contre des fermes coloniales. Le 26 avril 1956 à 19h, une série d’attentats ont été commis dans la ville de Constantine, par un groupe de membres du réseau FLN de Constantine, descendus du maquis de Djebel Ouahch.
Au bar Chazot, situé derrière la Grande poste, plus connu après l’indépendance par le café Bosphore, transformé actuellement en bazar, de nombreux consommateurs, dont des militaires et des policiers, étaient accoudés au comptoir. Selon les faits rapportés par le journal La Dépêche de Constantine, certains d’entre eux virent un individu ouvrir la porte et jeter une grenade à l’intérieur. L’auteur poursuivi sera arrêté, alors que son complice réussit à prendre la fuite à travers la rue Bienfait (actuelle Abdelmalek Kitouni).
Mohamed Belkheiria sera identifié par les clients du bar Chazot comme étant l’auteur de l’attentat. Il avait été arrêté en possession d’un revolver à barillet de 8mm, selon les services de la police française. Selon les mêmes services, Belkheiria a nié les faits, expliquant qu’il avait pour mission de couvrir son complice, qui a réussi à prendre la fuite.
Des révélations qu’ils avaient confirmées lors de sa présentation devant le tribunal, après avoir été terrassé par la maladie en prison. Mais les juges finiront par retenir contre lui les faits de tentative d’assassinat, association de malfaiteurs et port d’armes. Il sera condamné à mort le 18 mai 1956.
Après avoir exercé dans le commerce, il sera engagé de force dans l’armée française en dépit de sa santé fragile. Selon ses supérieurs, sa conduite fut correcte. Il fera partie du 15ème bataillon des tirailleurs algériens (BTA) en garnison au camp Fray, au Mansourah. Selon les informations relatées par La Dépêche de Constantine de l’époque, Belkheiria, qualifié de déserteur, avait quitté son unité au début du mois de mars 1956 pour rejoindre un groupe de moudjahidine à Djebel Ouahch.
Avec ce groupe, commandé par le chef Salah Boubnider, plus connu par Saout El Arab, il a exécuté plusieurs sorties au cours desquelles il participera à de nombreux attentats contre des fermes coloniales. Le 26 avril 1956 à 19h, une série d’attentats ont été commis dans la ville de Constantine, par un groupe de membres du réseau FLN de Constantine, descendus du maquis de Djebel Ouahch.
Au bar Chazot, situé derrière la Grande poste, plus connu après l’indépendance par le café Bosphore, transformé actuellement en bazar, de nombreux consommateurs, dont des militaires et des policiers, étaient accoudés au comptoir. Selon les faits rapportés par le journal La Dépêche de Constantine, certains d’entre eux virent un individu ouvrir la porte et jeter une grenade à l’intérieur. L’auteur poursuivi sera arrêté, alors que son complice réussit à prendre la fuite à travers la rue Bienfait (actuelle Abdelmalek Kitouni).
Mohamed Belkheiria sera identifié par les clients du bar Chazot comme étant l’auteur de l’attentat. Il avait été arrêté en possession d’un revolver à barillet de 8mm, selon les services de la police française. Selon les mêmes services, Belkheiria a nié les faits, expliquant qu’il avait pour mission de couvrir son complice, qui a réussi à prendre la fuite.
Des révélations qu’ils avaient confirmées lors de sa présentation devant le tribunal, après avoir été terrassé par la maladie en prison. Mais les juges finiront par retenir contre lui les faits de tentative d’assassinat, association de malfaiteurs et port d’armes. Il sera condamné à mort le 18 mai 1956.
Arslan Selmane
Vos réactions 1
koceila13
le 10.08.14 | 21h12
des hommes ce sont sacrifier comme on le constate pour que
said et Chakib Khalil venant de Tlemcen wilaya historique qui a donner
les meilleurs de ces fils a l'algerie independante avec 600 000 mort .
Faits historiques. 7 août 1956 à la prison de la Casbah
Mohamed Belkheiria, premier condamné à mort exécuté
le 09.08.14 | 10h00
1 réaction
Belkheiria à sa sortie du tribunal des forces armées
Après avoir déserté le bataillon des tirailleurs algériens, Belkheiria rejoint un groupe
du commando du FLN au maquis de Djebel Ouahch.
Le mardi 7 août 1956, fut exécuté pour la première fois un condamné à
mort par le tribunal permanent des forces armées de Constantine. Mohamed
Belkheiria ben Ali, âgé de 23 ans, a été guillotiné à 5h du matin dans
l’enceinte de la prison militaire de la Casbah. Né le 12 juillet 1933 au
douar Sfahi, commune mixte de Séfia à Souk Ahras, Mohamed Belkheiria
séjournera dans la ville de Guelma, avant de rejoindre avec sa famille
Constantine où il obtiendra son certificat des études primaires.
Après avoir exercé dans le commerce, il sera engagé de force dans l’armée française en dépit de sa santé fragile. Selon ses supérieurs, sa conduite fut correcte. Il fera partie du 15ème bataillon des tirailleurs algériens (BTA) en garnison au camp Fray, au Mansourah. Selon les informations relatées par La Dépêche de Constantine de l’époque, Belkheiria, qualifié de déserteur, avait quitté son unité au début du mois de mars 1956 pour rejoindre un groupe de moudjahidine à Djebel Ouahch.
Avec ce groupe, commandé par le chef Salah Boubnider, plus connu par Saout El Arab, il a exécuté plusieurs sorties au cours desquelles il participera à de nombreux attentats contre des fermes coloniales. Le 26 avril 1956 à 19h, une série d’attentats ont été commis dans la ville de Constantine, par un groupe de membres du réseau FLN de Constantine, descendus du maquis de Djebel Ouahch.
Au bar Chazot, situé derrière la Grande poste, plus connu après l’indépendance par le café Bosphore, transformé actuellement en bazar, de nombreux consommateurs, dont des militaires et des policiers, étaient accoudés au comptoir. Selon les faits rapportés par le journal La Dépêche de Constantine, certains d’entre eux virent un individu ouvrir la porte et jeter une grenade à l’intérieur. L’auteur poursuivi sera arrêté, alors que son complice réussit à prendre la fuite à travers la rue Bienfait (actuelle Abdelmalek Kitouni).
Mohamed Belkheiria sera identifié par les clients du bar Chazot comme étant l’auteur de l’attentat. Il avait été arrêté en possession d’un revolver à barillet de 8mm, selon les services de la police française. Selon les mêmes services, Belkheiria a nié les faits, expliquant qu’il avait pour mission de couvrir son complice, qui a réussi à prendre la fuite.
Des révélations qu’ils avaient confirmées lors de sa présentation devant le tribunal, après avoir été terrassé par la maladie en prison. Mais les juges finiront par retenir contre lui les faits de tentative d’assassinat, association de malfaiteurs et port d’armes. Il sera condamné à mort le 18 mai 1956.
Après avoir exercé dans le commerce, il sera engagé de force dans l’armée française en dépit de sa santé fragile. Selon ses supérieurs, sa conduite fut correcte. Il fera partie du 15ème bataillon des tirailleurs algériens (BTA) en garnison au camp Fray, au Mansourah. Selon les informations relatées par La Dépêche de Constantine de l’époque, Belkheiria, qualifié de déserteur, avait quitté son unité au début du mois de mars 1956 pour rejoindre un groupe de moudjahidine à Djebel Ouahch.
Avec ce groupe, commandé par le chef Salah Boubnider, plus connu par Saout El Arab, il a exécuté plusieurs sorties au cours desquelles il participera à de nombreux attentats contre des fermes coloniales. Le 26 avril 1956 à 19h, une série d’attentats ont été commis dans la ville de Constantine, par un groupe de membres du réseau FLN de Constantine, descendus du maquis de Djebel Ouahch.
Au bar Chazot, situé derrière la Grande poste, plus connu après l’indépendance par le café Bosphore, transformé actuellement en bazar, de nombreux consommateurs, dont des militaires et des policiers, étaient accoudés au comptoir. Selon les faits rapportés par le journal La Dépêche de Constantine, certains d’entre eux virent un individu ouvrir la porte et jeter une grenade à l’intérieur. L’auteur poursuivi sera arrêté, alors que son complice réussit à prendre la fuite à travers la rue Bienfait (actuelle Abdelmalek Kitouni).
Mohamed Belkheiria sera identifié par les clients du bar Chazot comme étant l’auteur de l’attentat. Il avait été arrêté en possession d’un revolver à barillet de 8mm, selon les services de la police française. Selon les mêmes services, Belkheiria a nié les faits, expliquant qu’il avait pour mission de couvrir son complice, qui a réussi à prendre la fuite.
Des révélations qu’ils avaient confirmées lors de sa présentation devant le tribunal, après avoir été terrassé par la maladie en prison. Mais les juges finiront par retenir contre lui les faits de tentative d’assassinat, association de malfaiteurs et port d’armes. Il sera condamné à mort le 18 mai 1956.
Arslan Selmane
Vos réactions 1
koceila13
le 10.08.14 | 21h12
des hommes ce sont sacrifier comme on le constate pour que
said et Chakib Khalil venant de Tlemcen wilaya historique qui a donner
les meilleurs de ces fils a l'algerie independante avec 600 000 mort .
Direction du transport : Des chauffeurs dénoncent l’abus administratif
le 10.08.14 | 10h00
Réagissez
Le manque de communication, le non respect des lois administratives, les promesses non tenues, ainsi que l’abus et les décisions non fondées de la part de la direction du transport, tous ces problèmes ont été soulevés par des propriétaires de bus, assurant la ligne Collo-Constantine, apprend-on auprès de Saïd Tabet le représentant des propriétaires des bus en question.
Selon lui, cette situation dure depuis longtemps, mais la goutte qui a
fait déborder le vase, c’était le 2 février dernier quand ils ont tenté
de contacter le directeur du transport pour discuter les horaires des
voyages. «Avant, nous étions seulement quatre chauffeurs, et nous étions
contraints de travailler de manières anarchiques, qui ne répond pas aux
réglementations.
Avec l’augmentation du nombre des chauffeurs (actuellement 11 chauffeurs), nous avons demandé au directeur de régler notre situation et organiser les horaires du départ selon l’ancienneté des propriétaires. Par exemple, chaque un quart d’heure démarre un bus, alors le plus anciens prend la route un peu tôt ainsi de suite», a-t-il déclaré. Le directeur du transport leur a promis de solutionner ce problème dans les délais les plus brefs en instruisant le chef de service concerné de les prendre en charge, selon toujours les dires de notre interlocuteur, mais depuis ce jour là rien n’a été changé et le directeur en question refuse de les recevoir, même durant les jours de réception.
«Pourquoi ce refus de communiquer ? Il y a une réglementation qui nous offre l’opportunité de choisir les horaires de départ, alors pour quoi ne pas la respecter ? L’abus existe même dans le chois des horaires ? C’est terrible, nous ne pouvons même pas réclamer les droits les plus banales», se demande notre interlocuteur. À ce propos, nous avons tenté de contacter le directeur du transport dans le but d’écouter sa version concernant les dénonciations des chauffeurs en question, mais en vain.
Avec l’augmentation du nombre des chauffeurs (actuellement 11 chauffeurs), nous avons demandé au directeur de régler notre situation et organiser les horaires du départ selon l’ancienneté des propriétaires. Par exemple, chaque un quart d’heure démarre un bus, alors le plus anciens prend la route un peu tôt ainsi de suite», a-t-il déclaré. Le directeur du transport leur a promis de solutionner ce problème dans les délais les plus brefs en instruisant le chef de service concerné de les prendre en charge, selon toujours les dires de notre interlocuteur, mais depuis ce jour là rien n’a été changé et le directeur en question refuse de les recevoir, même durant les jours de réception.
«Pourquoi ce refus de communiquer ? Il y a une réglementation qui nous offre l’opportunité de choisir les horaires de départ, alors pour quoi ne pas la respecter ? L’abus existe même dans le chois des horaires ? C’est terrible, nous ne pouvons même pas réclamer les droits les plus banales», se demande notre interlocuteur. À ce propos, nous avons tenté de contacter le directeur du transport dans le but d’écouter sa version concernant les dénonciations des chauffeurs en question, mais en vain.
Yousra Salem
Constantine : Colère des habitants du bidonville de Sidi M’cid
le 11.08.14 | 10h00
Réagissez
Les habitants du bidonville de Sidi M’cid, qui compte près de 120 familles, ont bloqué très tôt dans la matinée d’hier la route de la Corniche menant à Hamma Bouziane pour exiger leur relogement dans le cadre du programme de wilaya de résorption de l’habitat précaire (RHP).
Les contestataires ont usé de divers objets, dont des blocs de pierres
et des troncs d’arbres, pour fermer cet axe routier très fréquenté,
reliant la ville de Constantine à Annaba, Skikda et Jijel. Cette action a
surpris les usagers de cette route et créé un énorme embouteillage dès
les premières heures de la matinée, piégeant des centaines de véhicules,
notamment les poids lourds qui traversent quotidiennement Constantine
pour se rendre aux wilayas limitrophes.
Nous saurons qu’après de longues négociations une délégation de représentants des habitants du bidonville s’est déplacée vers neuf heures en compagnie des responsables des services de sécurité vers le cabinet du wali pour lui soumettre les revendications des résidents. Une rencontre qui a débouché, semble-t-il, sur un compromis entre les autorités de la ville et les habitants en colère du bidonville de Sidi M’cid. Nous apprenons en effet que la voie a été libérée aux environs de 10 heures du matin par les contestataires.
Nous saurons qu’après de longues négociations une délégation de représentants des habitants du bidonville s’est déplacée vers neuf heures en compagnie des responsables des services de sécurité vers le cabinet du wali pour lui soumettre les revendications des résidents. Une rencontre qui a débouché, semble-t-il, sur un compromis entre les autorités de la ville et les habitants en colère du bidonville de Sidi M’cid. Nous apprenons en effet que la voie a été libérée aux environs de 10 heures du matin par les contestataires.
Fouad Raoui
Le calvaire des vacanciers à Tipasa
le 11.08.14 | 14h06
Réagissez
zoom
|
© El Watan
Bouchons, insécurité, saleté…etc. Le désagrément est partout à Tipasa, une wilaya qui dispose pourtant de richesses naturelles extraordinaires.
En cette 1ère décade du mois d’août , les populations de la
wilaya de Tipasa et les estivants très nombreux cette année vivent
l’enfer. Il faudra que messieurs les généraux majors , Boustela
et Hamel effectuent une virée inopinée et sans escorte pour se
rendre compte du calvaire que vivent les automobilistes.
Evidemment , l’anarchie qui règnent sur les routes ne semblent affecter personne . Les effectifs des éléments de la gendarmerie nationale et de la sûreté nationale s’avèrent trop insuffisants , quand on constate que les chauffards imposent leurs lois le long des routes, allant jusqu’aux insultes et aux agressions physiques. La mobilité le long du littoral est quasiment dramatique. Les évacuations des malades se transforment en un véritable cauchemar .
Une scène qui a retenu notre attention. Il s’agit de l’évacuation d’une personne au niveau d’El-Hamdania (CW 109) effectuée par les éléments de la protection civile sur un brancard , car la circulation des véhicules était totalement bloquée. L’ ambulance de la protection civile ne pouvait même pas se frayer un chemin.
Le plan Orsec, des paroles en l’air
Le plan Orsec pour la saison estivale à Tipasa n’est en fait que des mots écrits sur du papier. Les déclarations en grande pompe faites sur la saison estivale à Tipasa et les préparatifs effectués par les responsables locaux pour accueillir les millions d’estivants ne sont que des paroles en l’air. Personne ne se sent concernée par l’accueil des familles qui veulent passer des instants agréables au bord de la mer, afin de vivre des moment de bonheur auprès de leur enfants et leurs proches en cette période de grande chaleur.
L’approvisionnement en carburant au niveau des stations de service est défaillant. L’entreprise publique Naftal a-t-elle fait des prévisions sérieuses pour éviter les ruptures de stocks en carburant qui empoisonnent la vie des automobilistes ? La distribution de l’eau potable , notamment dans la partie Ouest la wilaya de Tipasa est catastrophique. Seaal a pourtant promis une amélioration de la distribution de l’eau potable, lors de la dernière visite du ministre des Ressources en eau.
Les coupures d’électricité se sont ajoutées pour noircir davantage le tableau. Sonelgaz a bien réussi à provoquer l’ire des commerçants et des estivants. Les boulangers ne peuvent plus répondre aux fortes augmentations des demandes sur le pain. Profitant de l’absence de ceux qui sont censés faire respecter les lois, des gamins et des fillettes occupent vendent leurs produits , emboîtant le pas à ces individus qui se sont accaparés des espaces au niveau des marchés et sur les trottoirs pour écouler en toute impunité leurs marchandises d’une manière illégale, tout en polluant les lieux.
Entre les ordures et les discours
Des groupes de jeunes qui voulaient s’installer dans des endroits naturels près de la mer, au niveau de la daïra de Damous, ont été priés par les services de sécurité d’évacuer les lieux pendant la nuit et y revenir durant la journée. Les services ne prouvent plus assurer la sécurité de citoyens au bord de la mer. Des délinquants profitent de la confusion pour vendre illégalement des boissons alcoolisées. Les rumeurs font état aussi du commerce de la drogue en petite quantité.
D’autres jeunes, « autorisés » par leurs « élus », imposent leurs lois dans les rues et les parkings. Des tickets photocopiés indiquant la somme à payer ( 50 DA e 100 DA ndlr) sont remis aux conducteurs.
La wilaya de Tipasa n’a pas les moyens de gérer convenablement le flux impressionnant des estivants. Les monticules d’ordures prolifèrent dangereusement en milieux urbains et dans les forêts. Des bacs à ordures pleins dégagent des odeurs nauséabondes y sont exposés. Un décor qui dénote « tous les soucis » relatifs à l’hygiène exprimés lors des réunions officielles.
En 2014 , les mêmes discours que ceux des années de plomb sont tenus. Une tare pour la gestion publique locale. L’immobilisme continue à faire des ravages. Chaque responsable fuit la réalité. Les citoyens et les estivants venus des wilayas lointaines sont livrés à eux-mêmes , au désordre . Les vacances sont faites pour agir autrement dans l’esprit des familles , des travailleurs et les enfants , afin de pouvoir affronter le retour au travail dans un bon état psychologique.
Le désagrément est partout à Tipasa , une wilaya qui dispose de richesses naturelles extraordinaires. Sans aucun doute , le bilan de la saison estivale 2014 sera annoncé officiellement « positif » et ce, à tous les points de vue . On commencera à tenir des réunions pour parler déjà de la saison estivale 2015. Même chorégraphie, mêmes gestes et même discours…, chaque année.
Evidemment , l’anarchie qui règnent sur les routes ne semblent affecter personne . Les effectifs des éléments de la gendarmerie nationale et de la sûreté nationale s’avèrent trop insuffisants , quand on constate que les chauffards imposent leurs lois le long des routes, allant jusqu’aux insultes et aux agressions physiques. La mobilité le long du littoral est quasiment dramatique. Les évacuations des malades se transforment en un véritable cauchemar .
Une scène qui a retenu notre attention. Il s’agit de l’évacuation d’une personne au niveau d’El-Hamdania (CW 109) effectuée par les éléments de la protection civile sur un brancard , car la circulation des véhicules était totalement bloquée. L’ ambulance de la protection civile ne pouvait même pas se frayer un chemin.
Le plan Orsec, des paroles en l’air
Le plan Orsec pour la saison estivale à Tipasa n’est en fait que des mots écrits sur du papier. Les déclarations en grande pompe faites sur la saison estivale à Tipasa et les préparatifs effectués par les responsables locaux pour accueillir les millions d’estivants ne sont que des paroles en l’air. Personne ne se sent concernée par l’accueil des familles qui veulent passer des instants agréables au bord de la mer, afin de vivre des moment de bonheur auprès de leur enfants et leurs proches en cette période de grande chaleur.
L’approvisionnement en carburant au niveau des stations de service est défaillant. L’entreprise publique Naftal a-t-elle fait des prévisions sérieuses pour éviter les ruptures de stocks en carburant qui empoisonnent la vie des automobilistes ? La distribution de l’eau potable , notamment dans la partie Ouest la wilaya de Tipasa est catastrophique. Seaal a pourtant promis une amélioration de la distribution de l’eau potable, lors de la dernière visite du ministre des Ressources en eau.
Les coupures d’électricité se sont ajoutées pour noircir davantage le tableau. Sonelgaz a bien réussi à provoquer l’ire des commerçants et des estivants. Les boulangers ne peuvent plus répondre aux fortes augmentations des demandes sur le pain. Profitant de l’absence de ceux qui sont censés faire respecter les lois, des gamins et des fillettes occupent vendent leurs produits , emboîtant le pas à ces individus qui se sont accaparés des espaces au niveau des marchés et sur les trottoirs pour écouler en toute impunité leurs marchandises d’une manière illégale, tout en polluant les lieux.
Entre les ordures et les discours
Des groupes de jeunes qui voulaient s’installer dans des endroits naturels près de la mer, au niveau de la daïra de Damous, ont été priés par les services de sécurité d’évacuer les lieux pendant la nuit et y revenir durant la journée. Les services ne prouvent plus assurer la sécurité de citoyens au bord de la mer. Des délinquants profitent de la confusion pour vendre illégalement des boissons alcoolisées. Les rumeurs font état aussi du commerce de la drogue en petite quantité.
D’autres jeunes, « autorisés » par leurs « élus », imposent leurs lois dans les rues et les parkings. Des tickets photocopiés indiquant la somme à payer ( 50 DA e 100 DA ndlr) sont remis aux conducteurs.
La wilaya de Tipasa n’a pas les moyens de gérer convenablement le flux impressionnant des estivants. Les monticules d’ordures prolifèrent dangereusement en milieux urbains et dans les forêts. Des bacs à ordures pleins dégagent des odeurs nauséabondes y sont exposés. Un décor qui dénote « tous les soucis » relatifs à l’hygiène exprimés lors des réunions officielles.
En 2014 , les mêmes discours que ceux des années de plomb sont tenus. Une tare pour la gestion publique locale. L’immobilisme continue à faire des ravages. Chaque responsable fuit la réalité. Les citoyens et les estivants venus des wilayas lointaines sont livrés à eux-mêmes , au désordre . Les vacances sont faites pour agir autrement dans l’esprit des familles , des travailleurs et les enfants , afin de pouvoir affronter le retour au travail dans un bon état psychologique.
Le désagrément est partout à Tipasa , une wilaya qui dispose de richesses naturelles extraordinaires. Sans aucun doute , le bilan de la saison estivale 2014 sera annoncé officiellement « positif » et ce, à tous les points de vue . On commencera à tenir des réunions pour parler déjà de la saison estivale 2015. Même chorégraphie, mêmes gestes et même discours…, chaque année.
M'hamed Houaoura
Mots-clésBenyoucef Mellouk : «Je suis menacé de mort»
le 11.08.14 | 10h00
13 réactions
C’est devenu une habitude ! A chaque fois que je dénonce, je m’attends à des représailles», lance Benyoucef Mellouk, le déclencheur de l’affaire des faux moudjahidine. Récemment, il a été interviewé par plusieurs médias où il a été question de la même affaire et du pourrissement du système qui «gouverne l’Algérie».
Il a aussi dénoncé la mafia politico-financière de Blida, ville où il
habite, et son rapport avec les faux moudjahidine. Sans surprise, au
lendemain de ses déclarations, des délinquants, de surcroît repris de
justice, font tout pour le harceler moralement. Ils écument son quartier
et semblent avoir du temps pour transformer son quotidien en
enfer. «Une barrière de sécurité, installée dans mon quartier depuis
1991 afin que le stationnement des véhicules soit réservé aux riverains,
a été enlevée par ces délinquants», déclare-t-il.
D’autres crient «Vive Bouteflika» à chaque fois qu’ils le voient, une manière de le narguer. Ne pouvant plus supporter ce genre de harcèlement, Benyoucef Mellouk a déposé plainte au commissariat de police. Mais quelle fut sa surprise lorsqu’un policier lui a signifié que l’enquête ne démarrera que «lorsqu’il sera assassiné» ! «On fera l’enquête après ton assassinat. Je te conseille de voir une personne qui fera à ta place une omra ou quitte ce bled clandestinement», dénoncee Benyoucef Mellouk, choqué.
D’autres crient «Vive Bouteflika» à chaque fois qu’ils le voient, une manière de le narguer. Ne pouvant plus supporter ce genre de harcèlement, Benyoucef Mellouk a déposé plainte au commissariat de police. Mais quelle fut sa surprise lorsqu’un policier lui a signifié que l’enquête ne démarrera que «lorsqu’il sera assassiné» ! «On fera l’enquête après ton assassinat. Je te conseille de voir une personne qui fera à ta place une omra ou quitte ce bled clandestinement», dénoncee Benyoucef Mellouk, choqué.
Mohamed Benzerga
Vos réactions 13
akass
le 11.08.14 | 15h46
Mais tout le monde le sait qu'il y a des faux moudjahids, il
en naît encore et il en naîtra davantage tant que le système perdurera.
En 1962, il y avait 9 millions d'habitants en Algerie, et actuellement, nous sommes 36 millions, dont 18 millions de moudjahids. Où est l'erreur? IL y en a qui sont morts au maquis , d'autres de vieillesse, et donc pourquoi pas 36 millions de moudjahids dont nous ferons tous partie et profiterons du système comme les 9 millions? et tout le monde sera content! Vive le FLN eternel!
En 1962, il y avait 9 millions d'habitants en Algerie, et actuellement, nous sommes 36 millions, dont 18 millions de moudjahids. Où est l'erreur? IL y en a qui sont morts au maquis , d'autres de vieillesse, et donc pourquoi pas 36 millions de moudjahids dont nous ferons tous partie et profiterons du système comme les 9 millions? et tout le monde sera content! Vive le FLN eternel!
Non seulement, cet homme, il a raison, sur le problème des
faux moudjahidines, les enquêtes menées par l'armées française entre
l'année 1961 et 1962, il y a eu plus de 30 000 fausses désertions des
anciens goumiers et harkis, sachant que la France avait commencée les
négociations avec le F.L.N., ils n'ont pas pu joindre l'A.L.N. dans les
montagnes sans l'accord de leur supérieurs directes et du gouvernement
Français de l'époque, c'est peut être ce qui fera dire paraît-il à De
Gaulle, lAlgérie nous en reparlerons dans cinquante ans, il a raison que
nous voyons la gabegie que nous avons au pouvoir et qui continue à
servir la France pas en argent, mais sur un plateau en or incrusté de
diamant.
Consulter la page 41 et 42 du jora le budget du Ministère
des moudjahidines est de 241.274.980.000.Da soit le 7eme budget du
fonctionnement de notre état, alors que celui d'institutions essentiels
pour un état fort sont moins que la moities, exemple ministère des
finances et de la justice et l'industrie un budget minable,
l'agriculture 8eme place alors que nous sommes loin d'une indépendances.
Cette répartitions montre à quel point cette aberration peux nous
mener.
Vive le renouveau, j'espères que l'opposition nous géreras d'une manières plus efficiente, d'ou la compétence doit être le critères de base même si il y a du copinage.
Vive le renouveau, j'espères que l'opposition nous géreras d'une manières plus efficiente, d'ou la compétence doit être le critères de base même si il y a du copinage.
Protégez vous si Mellouk en diffusant la liste que vous détenez.
La meilleure défense c'est l'attaque.
Et puis, nous mourrons tous un jour, moi, vous et même vos ennemis les plus acharnés.
Bon vent.
La meilleure défense c'est l'attaque.
Et puis, nous mourrons tous un jour, moi, vous et même vos ennemis les plus acharnés.
Bon vent.
Les listes des faussaires ont été publiées avec les documents
photographiés (référez-vous aux archives de l'Hebdo-libéré de janvier à
avril 1992)
Consulter les numéros 43,47,52,53,et 55 du 22 janvier au 21 avril 1992
Consulter les numéros 43,47,52,53,et 55 du 22 janvier au 21 avril 1992
Des voyous sans foi ni loi payés à 1000DA la journée afin de
harceler un citoyen intègre qui ne fait que "annahyi 3ani almounkar"
ainsi que ce que lui dicte sa conscience de bon algérien quand aux flics
de ce commissariat à qui il a présenté sa plainte , ces flics ne
doivent pas beaucoup se réjouir , ils ne sont finalement que des
larbins.
Au début cette histoire était vraiment passionnante et j'avais beaucoup de respect pour M.MELLOUK.
Depuis, l'affaire a trop trainée sans qu'il ne ressorte rien et c'est devenu, à la longue, lassant.
M. MELLOUK, prenez vos Responsabilité et publiez les documents que vous détenez et laisser le peuple en juger et s'il le faut, entrez dans la postérité.
Sinon taisez-vous à jamais.
Quelqu'un a dit "Si tu dis tu meurs et si tu ne dis pas tu meurs ; alors dit et meurs"
Depuis, l'affaire a trop trainée sans qu'il ne ressorte rien et c'est devenu, à la longue, lassant.
M. MELLOUK, prenez vos Responsabilité et publiez les documents que vous détenez et laisser le peuple en juger et s'il le faut, entrez dans la postérité.
Sinon taisez-vous à jamais.
Quelqu'un a dit "Si tu dis tu meurs et si tu ne dis pas tu meurs ; alors dit et meurs"
Mr MELLOUK,
mettez vos documents sur le net et au peuple de voir la realite c'est lui le concerne et que pour que tout le peuple sache comme pour chakib khalil and co
Meilleurs salutations patriote
mettez vos documents sur le net et au peuple de voir la realite c'est lui le concerne et que pour que tout le peuple sache comme pour chakib khalil and co
Meilleurs salutations patriote
Ou sont les institutions de l’État?
Qui veille à sa crédibilité ? Ou est ce une preuve que ces institutions sont effectivement entre les mains de ces faussaires? Oh, désespoir !
Qui veille à sa crédibilité ? Ou est ce une preuve que ces institutions sont effectivement entre les mains de ces faussaires? Oh, désespoir !
Voilà un état qui fabrique des policiers ( dont le rôle
premier et de garantir la sécurité et le bien être des citoyens)...à mon
humble avis. Mais non des policiers qui profèrent des menaces de mort à
notre peuple.
Si cet état se respecte, il devra faire montre de discipline et d'ordre en révoquant ledit policier et le poursuivre pour menace d'assassinat.
Malheureusement, dirigé par des troubadours à l'image du pseudo chef du FLN...que peut-on espéré!!!
Si cet état se respecte, il devra faire montre de discipline et d'ordre en révoquant ledit policier et le poursuivre pour menace d'assassinat.
Malheureusement, dirigé par des troubadours à l'image du pseudo chef du FLN...que peut-on espéré!!!
Vos réactions 13
hou coma
le 11.08.14 | 11h25
Qu'attendez vous de publier cette liste Mr Mellouk?
Nous saurons les noms des harkis au pouvoirs,ainsi nous serons tous menacé de mort..
Nous saurons les noms des harkis au pouvoirs,ainsi nous serons tous menacé de mort..
Là, au moins vous êtes un homme honnête, tenez bon à vos
convictions et DIEU sera toujours à vos côtés et vous protégera de cette
bande de faussaires. Vous savez tous ce qu'ils prennent à l'Algérie
c'est considéré comme du vol pur et simple. Vous avez dénoncé l'affaire
des faux moudjahidine, ne vous en faites pas ils ne sont pas éternels,
ils en répondront bien un jour devant leur créateur.
La question est: pourquoi à chaque fois qu'il denonce une
affaire de fraude ou de corruption au sein de pouvoir des represailles
sont preparees automatiquement par des administrateurs et des
delinquants?
Une question qui devoile en realité tout. Voici ma reponce qui est un peu mathemathique par les implicationssimple
Mr. Benyoucef Mellouk dénonce une falcification des documents administratifs (moudjahidines… )il doit s attendre a des represailles pas des delinquants souvant directement par des administrateurs directement
=> les dilinquants et les aministrateur sont des freres des faux moudjahidines les faux moudjahidines sont des delinquants et aussi les faux moudjahidines sont les administrateurs
Ainsi, on ecrit administrateur=faux moudjahed=délinquant
Un policier officiel lui repond lorsque il depose une plainte, l enquete ne demarrera que apres sont assassina!!! les policiers couvrent les délinquants
Un policier=délinquant. Puisque la police ne protege pas les citoyens
Autres délinquants crient "vive bouteflika" à chaque fois ils le voient, afin de le narguer
Là, une question insiste, que ce qu il fait le nom de bouteflika dans tout ça?
Est.ce.que bouteflika couvre les faux moudjahidines???????????
Une question qui devoile en realité tout. Voici ma reponce qui est un peu mathemathique par les implicationssimple
Mr. Benyoucef Mellouk dénonce une falcification des documents administratifs (moudjahidines… )il doit s attendre a des represailles pas des delinquants souvant directement par des administrateurs directement
=> les dilinquants et les aministrateur sont des freres des faux moudjahidines les faux moudjahidines sont des delinquants et aussi les faux moudjahidines sont les administrateurs
Ainsi, on ecrit administrateur=faux moudjahed=délinquant
Un policier officiel lui repond lorsque il depose une plainte, l enquete ne demarrera que apres sont assassina!!! les policiers couvrent les délinquants
Un policier=délinquant. Puisque la police ne protege pas les citoyens
Autres délinquants crient "vive bouteflika" à chaque fois ils le voient, afin de le narguer
Là, une question insiste, que ce qu il fait le nom de bouteflika dans tout ça?
Est.ce.que bouteflika couvre les faux moudjahidines???????????
SAISON ESTIVALE
A Bab El Oued, le long du Front de mer, ‘’street fishing’’ et baignades urbaines au menu
- A Bab El Oued, le plus populaire quartier d’Alger, l’ambiance est aux plaisirs de la mer, que le séisme de vendredi dernier a quelque peu perturbé en rappelant à tous la vétusté et les conditions sociales modestes de ses habitants. Dans ce quartier mythique, avec ses petites plages et criques où le ‘’street fishing’’ est une activité entrée depuis longtemps dans les mœurs locales, la saison estivale ne change pas tellement les habitudes de ses habitants, ainsi que ceux des quartiers environnants. Ouali, universitaire, ‘’sociologue à ses heures perdues’’ comme il aime à se présenter, explique: ‘’pour nous, qui vivons à moins de 200 m de la plage de R’mila ou celle d’El Kettani, l’été n’est pas vraiment vécu comme une saison particulière’’. ‘’Ici, les conditions de vie des gens sont légèrement en dessous de la moyenne. Beaucoup de retraités vivent à Bab El Oued, et donc l’idée de partir en vacances ou au bord de mer est exclue, puisque nous avons la plus belle façade du littoral algérois en bas de nos appartements’’, ajoute t-il. Bab El Oued, quartier qui tire son nom bien avant l’arrivée des Ottomans de la rivière qui traversait jadis ce quartier pour terminer sa course en mer près de l’actuel plage d’El Kettani, compte un peu plus de un million d’habitants. Réputé jusqu’en 1980 pour ses salles de cinéma, dont l’Atlas (ex-Majestic) avec son toit ouvrant en été et ‘’Marignan’’ avec son plus grand écran en Cinémascope d’Afrique, ses deux lycées (Emir Abdelkader et Okba), son marché et, surtout, son front de mer, Bab El Oued est une ‘’légende, un monde, un univers parallèle pour nous’’, raconte Ouali. Pour beaucoup de jeunes de Bab El Oued, les criques de la commune de Bologhine, comme ‘’l’Eden‘’, ‘’les deux chameaux’’, ‘’l’Olivier’’, ou celle de ‘’R’milat Laoued’’ (la plage aux chevaux) et d’El Kettani sont les seuls endroits où ils passent leurs vacances estivales. A ‘’R’mila’’, cette ancienne petite plage où les bataillons de l’armée coloniale y faisaient venir leurs chevaux pour les laver vers la fin du 19eme siècle et jusque vers les années 1920, c’est toujours ‘’un vrai plaisir pour les enfants du quartier’’. Après les terribles inondations de novembre 2001 à Bab El Oued, ce bout de littoral a été complètement transformé par des vagues géantes, certains parlant de tsunami, donnant naissance à une grande plage s’étirant de la piscine d’El Kettani vers la plage de ‘’R’mila’’, les bouches d’égouts qui charriaient les eaux usées du quartier ayant été démantelées.
El Kettani, le point noir
Mais, dans cette image idyllique d’un quartier dont la population vit les ‘’pieds dans l’eau’’, il y a ‘’le point noir de la piscine El Kettani (ex-Padovani), à l’arrêt depuis un certain temps’’, fulmine Yacine, un natif de la rue Montaigne, dont les terrasses de ses immeubles haussmanniens offrent une vue extraordinaire sur la Méditerranée. ‘’Ici, beaucoup de jeunes et moins jeunes préfèrent les eaux de la mer de la piscine plutôt que les rochers ou le sable des plages du coin. C’est plus convivial et les enfants peuvent apprendre à nager sans dangers’’, précise t-il. Pour le moment, la piscine El Kettani, qui était interdite aux algériens durant la colonisation, est à l’arrêt. Une commission de l’APW s’y était déplacée cette semaine pour s’enquérir de la situation des infrastructures de loisirs et des plages du littoral ouest d’Alger. L’arrêt et l’inexploitation de cette piscine, a irrité la délégation de l’APW, dont les membres ont indiqué ne pas comprendre ‘’qu’on puisse se permettre de garder fermer une telle infrastructure dans une commune qui en a tant besoin’’. ‘’La piscine a été alimentée en eau de mer à trois reprises depuis le début de la saison estivale et à chaque fois l’APPL (agence urbaine chargée de la promotion du littoral et des zones touristiques de la wilaya d’Alger) a émis un avis défavorable sur la qualité» de l’eau, a expliqué M. Benhalla. La solution au problème consiste, selon lui, à investir dans le remplacement des pompes de manière à pouvoir aller chercher loin en mer une eau susceptible d’être utilisée pour la piscine,
Mahdi Boukhalfa
-
بــقلـم : ج.بلواسع
يـــوم : 2014-08-11
حوّلوا 120 هكتار من أراض جرداء إلى جنة خضراء
"عبد المالك و أولادة "نموذج للفلاحين بمنطقة الثالول بالبيض
المصور :
تحولت خلال السنوات الأخيرة أراضي منطقة (بن ثالول) الواقعة شمال بلدية أربوات بولاية البيض إلى جنان من المنتوجات الفلاحية والزراعية لاسيما إنتاج القمح والحبوب الجافة الأخرى والخضراوات المحلية وهذا من خلال العودة القوية لخدمة الأرض من قبل السكان من جميع المستويات ببلدية اربوات ومن بين الفلاحين الكبار الذين عشقوا خدمة الأرض منهم السيد ب .عبد المالك (72 سنة ) الذي يعتبر نموذجا للفلاحين ببلدية اربوات بولاية البيض لقد استطاع هذا الأخير أن يستصلح جزء هاما من منطقة (بن ثالول) بإمكاناته البسيطة معتمدا على سواعده حيث حول مساحة 120 هكتار إلى أراضي خصبة
****30 قنطار من القمح في الهكتار رغم الجفاف
أعطت نتائجا مشجعة خلال السنوات الأخيرة في زراعة القمح على وجه الخصوص إذ يصل معدل الإنتاج ما يزيد عن 30قنطار في الهكتار الواحد بالرغم من الجفاف وقلة الدعم المادي والمعنوي لتشجيعه على مواصلة الإنتاج برفقة أبنائه معظمهم شباب خاصة تجاربه الناجحة في زراعة القمح حيث يقول السيد عبد المالك بأنه قدم لتطويع هذه الأراضي بمنطقة الثالول سنة 1986 كانت جرداء وبعد قرابة 3 عقود من الزمن بالصمود والعمل المتواصل بمعية أفراد عائلته وإرادته القوية أصبحت هذه المنطقة صرحا لثمار عطاء الأرض من شتى المنتوجات الفلاحية والزراعية الثمينة خاصة محاصيل
القمح إذ قام بدفع حوالي 1200 قنطار إلى صندوق سعيدة خلال سنة 2009 وهذا الإنتاج شجعه تساقط الأمطار التي شهدتها مناطق ولاية البيض خلال فترة سنتي 2008 و2009 .أما قبل السنوات المذكورة فكان معدل الإنتاج كل موسم يقدر بأكثر من 500 قنطار حيث إضطر السيد عبد المالك ببيعه للموالين بالمنطقة نظرا لشح الإمكانيات لاسيما غياب الأموال ومخازن التخزين المخصصة وبسبب الجفاف قد تراجع إنتاج القمح إذ حصل خلال الموسم الجاري على ما يقارب 300 قنطار ومن خلال الزيارة التي قامت بها الجمهورية خلال نهاية الأسبوع الماضي لهذه المزرعة النموذجية بصحراء بلدية أربوات قد كشفت إرادة كبيرة لما يقدمه السيد عبد المالك لخدمة الأرض
*** التمسك بالأرض و الصبر مفتاح النجاح
بالرغم من تقدم عمره ولا يزال يحرص على إرشاد أبنائه على التمسك بالنشاط الفلاحي وعلى هذا السياق لقد أكد السيد عبد المالك بأنه بحاجة ماسة للمساعدات من الدولة لاسيما الدعم المادي والأدوية والسكن الريفي ،أجهزة الرش المحوري للتسهيل عملية السقي لكون المنطقة جافة كثيرا حيث حفر هذا الأخير حوالي 8 أبار في السابق كلفته كثيرا منها 5 أبار لم تعط نتائجا من حجم المياه الجوفية المطلوبة. أما الباقية من الأبار يعتمد عليها حاليا في السقي محاصيله المهددة بالعطش نظرا للمناخ السائد بمناطق ولاية البيض وأضاف السيد عبد المالك بأنه يطالب كافة السلطات المعنية على جميع الأصعدة لاسيما وزير الفلاحة ووالي البيض بالنظر الفعلي والميداني لتشجيع الفلاحين الحقيقيين بالإمكانيات الضرورية لاسيما الذين لهم رغبة في خدمة الأرض .
بــقلـم : عالية بوخاري
يـــوم : 2014-08-11
" الجمهورية " تترصد طقوس"زايرات" ضريح سيدي الهواري
في "مقام" يزول" السقام"
المصور :
يعتبر مقام " سيدي الهواري" أحد شواهد منطقة وهران التاريخية التي تستقطب يوميا العشرات من الزوار والسياح شبابا وكهولا ، يأتون من كل حدب وصوب للتبرك به من أجل قضاء الحاجة و تحقيق أمنياتهم حسبما تنص عليه العادات و التقاليد ، حيث يقال أن " الولي الصالح " له بركة كبيرة و كل من يملك أمنية تتحقق له على حد تعبير الكثير من المشايخة الذين لا زالوا يحافظون على هذه العادة المتوارثة أبا عن جد ، وهو ربما ما جعل المقام قبلة سياحية و تاريخية بالدرجة الأولى ، فلا يمكن لأي شخص أن يمر بوهران إلا ويعرج على " سيدي الهواري" العتيق ، بدليل أن العديد من الشخصيات السياسية الجزائرية زارته في الكثير من المرات باعتباره رمزا من رموز الحضارة الوهرانية الدينية و الأثرية ، ناهيك عن عدد المطربين و الشعراء الذين تغنوا به و بعراقته ، فصار اسم " الهواري " الكنية المشهورة بالمدينة و أغلب العائلات الوهرانية باتت تسمي أبناها عليه ...
"المقدمة "حارسة الضريح والمكلفة بإستقبال الضيوف
رغبة منا للتعرف أكثر على هذا المقام، اتجهنا صباح أمس نحو الولي الصالح الكائن بشارع " القصر القديم " بمنطقة " سيدي الهواري " العتيقة ، و مررنا بأزقة ضيقة أثرية تحكي بجلاء تاريخ هذا الحي العريق الذي شهد تعاقب العديد من الحضارات عبر الأزمنة و العصور ، وقبل وصولنا إلى " الضريح " لمحنا عددا كبيرا من السيارات مصطفة أمامه لدرجة أننا لم نجد مكانا لركن سيارتنا، وبعد دقائق تمكنا من حجز مساحة لنا أمام المقام الذي كانت تفوح منه عطورا زكية لاسيما رائحة البخور و" الجاوي " ، عند دخولنا وجدنا " المقدمة " كما يسمونها هناك ، وهي امرأة تسهر على حراسة " الولي الصالح " و تستقبل الزائرين الذين غالبا ما يعطونها مبالغ رمزية على أنها " الزيارة " ، في حين يفضل البعض وضع نقودهم في الصندوق الحديدي بجانب " الضريح " ، هذا الأخير الذي كان مغطى برداء أخضر جميل منمق بشراشيف براقة ، يلمسه الزائرون و يتبركون به طلبا للحظ في الحياة و في حل مشاكلهم ، أما الجدران فكانت مزركشة جميلة علقت عليها لوحات كتبت عليها آيات قرآنية و أحاديث نبوية
رائحة البخور والعطور الزكية تجلب الزوار
في الحقيقية لم نرد الإعلان عن هويتنا كإعلاميين حتى نتمكن من معرفة تفاصيل أكثر عن التقاليد المعمول بها عند زيارة المقام ، كإحضار الشموع و إشعالها ، حتى تنار أحلامهم من جديد و تتحقق ، أو مثلا كطلي الحناء على الجدار و غيرها من العادات الأخرى التي حاولنا أن نستفسر عنها أكثر بعد حديث مطول مع السيدات اللائي التقين بهن هناك ، حيث لفتت انتباهنا سيدة جاءت من مدينة " غليزان " بعد أن رأت في منامها أن رجلا طلب منها المجيء إلى بيته حتى يعطيها سلسلة من ذهب ، وعندما سألته عن اسمه قال لها " الهواري " ، و هو ما دفعها - حسب قولها - إلى القدوم فورا لزيارة الولي الصالح ، علها تتحقق أمنيتها في أن تصبح أما بعد سنوات من الزواج ، في حين قالت أخرى أنها تقطن بفرنسا وجاءت لقضاء عطلتها بوهران ، وفور وصولها اتجهت نحو " المقام " لتتبرك به كما تقتضي العادات التي ورثتها عن جداتها قائلة بصريح العبارة " كي نجي لوهران وما نزورش " سيدي الهواري " كي شغل ما درت والو " ...
سيدة تحصلت على بيت بعدما ركدت حافية بالقرب من الضريح!
من أهم القصص الطريفة التي سمعناها ونحن في المقام قصة سيدة مطلقة تعيش في الشارع مع ابنها الصغير ، قيل لها أن تزور " سيدي الهواري" لكن بشروط معينة ، وهي أن تجري نحوه حافية وعند وصولها تتبرك به وتتمنى ما تريده ، ورغم أن قصتها لم تكن معقولة لدى البعض إلا أن حلم السيدة تحقق، فبعد أيام قام سكان العمارة التي تجلس عند بابهم بالتخلي لها قانونيا عن سكن صغير في الطابق الأرضي حتى تعيش فيه وطلبوا منها العمل بالعمارة كمنظفة مقابل أجر جيد يمكنها من العيش رفقة ابنها الصغير ...هي حكاية أذهلت من كن حاضرات بالمقام ورحن يرددن " النية هي كل شيء.. "
GLISSEMENT DE TERRAIN À AÏN MAHBOULA
4 familles isolées
Mercredi, 06 août 2014 00:00
Les dommages collatéraux relatifs à la construction du pont Salah Bey ont touché nombre d’infrastructures et surtout des familles dont les maisons sont menacées par des glissements de terrain et qui se sont retrouvées isolées de tout à Ain Mahboula au dessus du fameux chemin forestier. Bien que des dommages matériels sont très élevés, comme la perte d’un château d’eau qui approvisionnait les quartiers en aval, c’est le sort des familles résidant au dessus des travaux réalisés par les Brésiliens chargés du pont géant qui posent problème. La zone toute entière a été secouée par des glissements arrachés et nombre d’infrastructures ainsi que tout un château d’eau a été vidé et désaffecté en attendant d’examiner les possibilités, très minces, de récupération. 10 familles ont été prises en charge et relogées par la commission de daïra. Mais le problème posé par les 4 familles coupées du reste de ce secteur qui a subi de graves dommages vivent dans l’incertitude du lendemain. Leurs demeures fissurées n’offrent aucune sécurité et si leurs occupants ne les ont pas désertées c’est parce qu’ils n’ont où aller.Mais ces familles demandent pourquoi ont-elles été écartées alors qu’elles étaient logées à la même enseigne que leurs voisines. Avec le départ de la majorité des habitants d’Ain Mahboula, la zone est devenue déserte coupée de tout. Aussi ces 4 familles ont frappé toutes les portes (APC, Daïra, wilaya) et ont voulu s’adresser à notre journal dans l’espoir de se faire enfin entendre. Ne demandant qu’une chose, que les autorités se déplacent sur les lieux pour constater la situation où elles se retrouvent suite aux glissements de terrains.
AB
-
Ziama Mansouriah, ou le règne de l’anarchie
Au niveau du chef-lieu de la commune de Ziama Mansouriah, à 43 kilomètres à l’ouest de Jijel, des jeunes autoproclamés «gardiens» continuent à racketter les citoyens. Ainsi, ces parkings, supposés être gardés, fleurissent à chaque coin de rue.En effet, il est devenu quasi impossible de stationner son véhicule, sans qu’un jeune ne surgisse de nulle part, le plus souvent muni d’un gourdin ou d’un manche à balai, en criant « Khoya parking ». Parfois, ces jeunes racketteurs, le terme est plus qu’approprié, dans la mesure où ils « forcent la main» des citoyens à leur céder les 50 ou 100 DA qu’ils exigent, établissent leur parking, à des endroits bien ciblés.Ni les devantures des administrations, ni les entreprises publiques, ni même les structures de sécurité ne sont épargnées par ces squatteurs. L’exemple le plus frappant, est celui de la RN 43 à proximité des Grottes merveilleuses, qui sont situées à cinq kilomètres à l’Est du chef- lieu de la commune de Ziama Mansouriah. Bon nombre de citoyens se sont plaints d’un groupe de jeunes qui font la loi sur ce tronçon. Cette route connait un grand trafic d’automobiles en période estivale. Voulant en savoir plus sur le sujet, nous avons approché ces jeunes gens vêtus de survêtement pour la plupart, tenant un bâton d’une main et de l’autre un lecteur MP3, et à la taille, une sacoche bien remplie de pièces de monnaie. L’un d’eux lança à son acolyte : « Fais gaffe aux gendarmes, il y a une brigade qui rode dans les parages. Je vais chercher des clopes et je reviens ». Suite, à cela le jeune Halim, âgé de 19 ans reconverti depuis peu dans le «gardiennage» de voitures, a repris son coin à l’entrée du pont. Il nous avouera : « Je suis nouveau dans le métier, je ne connais pas les rouages et les astuces pour tromper les gendarmes ». Interrogé sur ce qu’il faisait avant, il nous a répondu avec une certaine fierté : « Je vendais des ustensiles de cuisine à la placette du centre-ville de Jijel, avant que les agents de l’ordre ne viennent nous chasser! ». Tout à coup, une voiture vint se garer sur «son territoire», il s’excusa et alla au devant du conducteur, en lui lançant « Parking ya lahbib! ». L’automobiliste amusé et agacé à la fois paya sans rechigner. Par la suite, le jeune Halim, est allé à la rencontre de son «associé», qui est revenu avec un gobelet de café et une cigarette. « Alors tu t’en sors bien à ce que je vois! », lança-t-il à son jeune acolyte. Ce «patron», prénommé Ali et âgé de 22 ans, a pour ainsi dire de «l’expérience» dans le domaine. C’est du moins ce qu’il a expliqué en déclarant : « Je fais gardien de parking depuis l’âge de 10 ans. Donc, je peux dire que je fais figure d’ancien dans le milieu ». S’agissant de l’endroit choisi pour établir un parking sauvage, Ali nous avouera : « Toutes les zones sont déjà prises! Et entre bandes de quartiers, gare à celui qui vient empiéter sur le territoire de l’autre ». Avant d’ajouter : « Il est clair que venir sur ce tronçon près des Grottes merveilleuses à côté des gendarmes qui font des rondes , ce n’est pas très malin, mais c’est tout ce qu’il reste comme zone libre. On fait attention à ne pas se faire prendre! Le chef-lieu de la daïra se trouve dans un piteux état depuis plusieurs années déjà. Selon les riverains que nous avions interrogés, cette dégradation est due aux travaux de raccordement au réseau du gaz naturel et ceux du passage de la conduite d’AEP, dont les intervenants sur ces chantiers n’ont pas daigné remettre les lieux en l’état. En effet, la circulation dans la ville de Ziama Mansouriah est devenue un casse-tête permanent, tant pour les piétons que pour les automobilistes. Tous les trottoirs sont défoncés et il est difficile d’y circuler à pied. Aucun quartier du centre-ville n’est épargné par cette dégradation. Par endroits, les nids de poules contraignent les passants à marcher sur la chaussée avec tous les désagréments que cela engendre à la circulation automobile. Mais l’axe le plus négligé depuis des décennies, est celui du centre-ville près de la pêcherie. En plus de cela, il est fréquenté par des centaines de riverains contraints de sautiller pour éviter les trous et la boue. Les trottoirs sont également occupés par des marchands qui étalent leurs marchandises à certains endroits. «La plupart des ruelles sont dans un état déplorable et demeurent toujours à l’état de pistes. Le cadre de vie est vraiment dégradé à Ziama Mansouriah !» Ce triste décor est aggravé par les gourbis qui occupent une grande surface des environs de la commune de Ziama Mansouriah et qui tardent à être démolis malgré le relogement de ceux qui y habitaient. En somme, rien ne démontre qu’on est dans un chef-lieu de daïra. Le phénomène des constructions illicites a pris au cours de ces dernières années, des proportions hallucinantes à Ziama Mansouriah. Du coup, le cachet urbanistique de la ville s’en trouve lamentablement amoché, avec comme corollaire immédiat, la détérioration du cadre de vie intramuros. Les baraques de fortune pullulent à Ziama Mansouriah au vu et au su des autorités locales qui laissent faire généralement pour une logique d’équilibre ou à des desseins électoralistes. Au centre-ville mais aussi aux quatre coins de la commune, il n’est pas du tout rare d’être « agressé « par le triste tableau qui s’offre aux yeux. Des containers et des baraques de fortunes, défigurant ainsi l’image du centre-ville , posent d’énormes problèmes pour la circulation routière. Cependant, le laxisme des autorités locales, notamment des municipalités qui hésitent à prendre des mesures dissuasives et des arrêtés de démolition a encouragé la prolifération de ces baraques de fortune. Une trentaine de ces baraques a été érigée très récemment. Les entorses à la réglementation régissant l’urbanisme et constatées sur les constructions illicites de Ziama Mansouriah à l’instar du centre-ville , la cité Sonelgaz, Tahr Essouk, Tarcha, Azirou , Boubelatane et El Kitoune sont multiples et multiformes . Les habitants de Ziama Mansouriah interpellent le premier responsable de la wilaya afin de prendre les mesures nécessaires et mettre un terme à cette situation des plus déplorables.C’est au niveau de « Ghar el Bez » à Taza à l’Est de Ziama Mansouriah, que nous avons constaté un scénario vécu au quotidien selon des automobilistes. Des véhicules en tous genres ferment les voies d’accès au point où c’est devenu impossible d’avancer. Une situation prévisible pour un endroit où convergent les usagers de toutes les régions de la wilaya pour rallier le chef-lieu. Des klaxons fusent de partout, mais rien n’y fait, tout est bloqué. La situation est d’autant plus difficile à gérer vu l’impatience qui va crescendo dont font preuve les automobilistes. Cela se traduit, en effet, par une anarchie indescriptible qui s’y installe. Parfois, on n’arrive même pas à comprendre le sens que prennent les véhicules. Car dans des cas pareils, le code de la route n’a plus lieu d’être et tout le monde tente du mieux qu’il peut de sortir de cette impasse, même aux dépens des lois qui régissent la circulation routière. L’encombrement s’étale sur des kilomètres. L’absence des autorités concernées aidant, les automobilistes n’en font qu’à leur tête, sans se soucier de l’impact de tel incivisme sur la fluidité de la route. Les bus qui s’y arrêtent sont, en grande partie, à l’origine du blocage. Certains citoyens essayent tant bien que mal de mettre un peu d’ordre, en orientant les véhicules, mais cela s’avère être une perte de temps, puisque tout de suite après, l’anarchie reprend et on redécouvre les files interminables de véhicules tout au long de cette route. D’autant plus que le bouchon au niveau de cet axe s’impose à l’automobiliste du matin au soir. On se demande pourquoi n’empêcherait-on pas les poids lourds d’emprunter cette route en ce mois d’août et aussi l’installation de feux tricolores pour réglementer la circulation.
M.Bouchama
Lu 131 fois
-
SKIKDA
Un maître-chanteur pris en flagrant délit
Dimanche, 10 août 2014 00:00
-Curieuse histoire que celle traitée en fin de semaine par la police judiciaire près le commissariat central. Il s’agit d’un individu de 31 ans qui a profité de la confiance de sa bien-aimée, une jeune fille de 28 ans, employée de son état avec laquelle il entretenait une relation amoureuse, pour se transformer en maître-chanteur. Lasse de subir son chantage, elle finira par se confier à la PJ. Sitôt avisée, la section des mœurs a entamé son enquête préliminaire. En effet, le résultat de l’enquête déterminera que la relation amoureuse entre les deux personnes est établie depuis 2013. Pour lui soutirer de l’argent, le jeune homme sans scrupule la menace de publier sur facebook les séquences qu’il avait filmées sur son mobile et pour acheter son silence et sa discrétion, il l’obligea à lui verser de l’argent. En réalité, il lui a soutiré au total près de 120 millions de centimes. Pour le mettre hors d’état de nuire, la PJ a élaboré un stratagème exécuté à la lettre par la victime qui lui fixa rendez-vous à la gare routière Med Boudiaf comme à l’accoutumée. Au moment où elle lui remettait l’enveloppe, les éléments de la PJ l’arrêtèrent en flagrant délit. Présenté devant le procureur de la République près le tribunal de Skikda, il a été écroué en attendant son jugement.
Djamel Di
-
حكيم دكار "أنا حي أرزق والحمد لله"
المشاهدات :
5657
0
0
آخر تحديث :
14:16 | 2014-08-10
الكاتب : أيمن السامرائي
الكاتب : أيمن السامرائي
استغرب الفنان حكيم دكار من ترويج إشاعات عن وفاته في حادث مرور، وقال في حديث مقتضب لـ"البلاد" بلغة المستاء "أنا حي أرزق والحمد لله". وأوضح دكار أن هذه الإشاعة تسببت في حالة من الذعر والهلع في أوساط عائلته وسببت لهم هستيريا كونهم لم يصدقوا الأمر. ويكر أن حكيم دكار إلى يشتهر بلقب "جحا" عند محبيه، ليس أول ضحايا "إشاعات الموت"، حيث طالت عدة أسماء من بينها بهية راشدي وآخرين.
Virée sur la côte tlemcénienne
Le tourisme, la drogue et la tente de Belkhadem
Par : Djilali BENYOUB
Tlemcen garde encore ses atours
de capitale de la culture islamique, mais perd un peu son statut de
celle de la contrebande en tous genres et zone de transit de la drogue.
Trafic de drogue, contrebande et immigration clandestine ont
sensiblement diminué depuis le début de l’année.
La saison estivale a commencé sous de bons auspices. Port-Say, pour les anciens, Marsa-Ben-Mhidi pour les nouveaux et Abdelaziz Belkhadem qui en a fait sa destination estivale préférée ces dernières années, est prise d’assaut par les estivants sous l’œil vigilant des gendarmes et des gardes-frontières.
En face, Saïdia, la marocaine, bien visible avec les drapeaux, mais séparée de Port-Say pour des raisons “épidermiques” qui finissent souvent politiquement mal. Pour éviter toute friction et la réédition de l’affaire des scouts, l’an dernier, lorsque les louveteaux ont osé, pour prendre des photos, descendre dans le ruisseau ligne de démarcation entre l’Algérie et le Maroc avant de se faire prendre par les mekhaznis. La wilaya a décidé de poser un grillage pour délimiter le périmètre national à ne pas dépasser. Le chantier visible de la séparation s’étend de la zone maritime frontalière jusqu’à l’embouchure de la rivière et le début de la frontière terrestre. Il ne s’agit pas d’un dispositif restrictif, précise-t-on, mais juste de prévenir les éventuels problèmes entre les estivants qui ne ratent pas une photo dans ce petit delta et les voisins d’en face.
Les GGF avec pour mission de conseil le long du grillage en construction, veillent à rassurer les amateurs de la pellicule.
Port-Say et Saïdia se toisent
Cela dit, ce grillage n’a rien à voir avec la fantaisiste grille que met en place le Maroc qui prétend, pour plaire à ses financiers européens, lutter contre l’immigration clandestine et accessoirement contre le trafic de drogue. Mais les endroits choisis par le royaume pour placer ses installations sont bien loin des “couloirs” de passage des convois de drogue ou des migrants africains.
Sur la plage, une grande tente occupe, seule, un espace sans voisinage. Elle est la seule de cette dimension. C’est la tente de Belkhadem… accès interdit. Il est là, affirme un gendarme affecté à la sécurité de ce côté de la plage.
Entre Tlemcen et Marsa-Ben-Mhidi, le trajet paraît long, hormis le tronçon autoroutier qui va à Maghnia. La route est insuffisante pour contenir le flux incessant des voitures. Les localités de Boukanoune, Sidi-Boudjenane ou Sidi-Boussaïd sont devenues de grandes agglomérations avec une circulation intense. Calme total la journée et forte odeur de carburant le soir. Les hallaba (contrebandiers de carburant) continuent d’opérer malgré les nouvelles dispositions, le dispositif des GGF et les profondes tranchées creusées le long de la frontière.
Les quantités ont sensiblement diminué mais le trafic persiste, les auteurs s’ingéniant à contourner les obstacles. Mais ils ne peuvent plus utiliser les véhicules ou les bêtes pour acheminer la marchandise. Ils sont alors revenus au jerrican et au dos de l’homme pour le transport sur la bande frontalière avec le risque de tomber dans le fossé. Les gardes-frontières ont saisi, de janvier à juillet, près de 500 000 litres de carburant dans 507 affaires liées à la lutte contre la contrebande.
Cannabis - gasoil
D’en face, vient le produit exclusif : le cannabis dont le Maroc est le premier producteur mondial. D’ailleurs ses opérateurs sont passés à l’industrialisation des quantités. Ils utilisent les mêmes techniques que les contrebandiers. De petites quantités dissimulées dans des sacs à dos sont jetées dans les fossés que les vis-à-vis récupèrent. Sauf qu’ils doivent se mettre à plusieurs pour pouvoir éloigner et mettre à l’abri des regards la marchandise. Ils ont introduit une autre facette dans ce “business” comme le prouvent les chiffres de la Gendarmerie nationale qui font ressortir pour la première moitié de l’année 2014 le démantèlement de 20 réseaux composés d’individus de différentes nationalités spécialisés dans ce trafic. Soixante-neuf personnes ont été arrêtées et 65 demeurent en fuite. La pêche a été très importante avec plus de 33 tonnes de kif traité, 161 grammes de cocaïne et 1 008 comprimés de psychotropes. De quoi doper et anesthésier bien du monde.
Il y a aussi et malgré les multiples contraintes, l’immigration clandestine qui attire encore quelques aventuriers, en quête d’un air européen, qui tentent le transit par Tlemcen avant de rejoindre les deux enclaves espagnoles de Ceuta et Melilla.
Depuis le début de l’année, la gendarmerie de Tlemcen a procédé à l’arrestation de 482 clandestins dont 126 ont été renvoyés dans leurs pays.
Sachet noir disparu
Retour dans la canicule tlemcénienne avec son ocre brouillard qui lui donne un air de faux Dublin. Une autre vie anime les hauteurs de Port-Say avec leurs petits villages accrochés aux flancs de cette montagne boisée de pins qui surplombe la mer. Au sommet, des familles ont investi le bois traversé par la route en travaux d’extension avec en prime un nouvel accessoire décoratif. Des millions de sachets bleus en plastique décorent cette nature que les pique-niqueurs en famille ignorent allégrement.
En quittant les lieux, des familles laissent derrière elles les vestiges de leur passage sous forme de petits tas en champignons bleus qui les redessinent dans des tons surnaturels. Le même décor accompagne le visiteur jusque plus bas, l’autre versant de Port-Say, à la plage de Bider. Mais pas de trace du sachet noir promis à la disparition. Disparu mais remplacé par son frère bleu.
Quelques tentes, des parasols et plusieurs familles profitent de cet endroit calme. Elles viennent de partout, de toutes les régions du pays, dit un officier de gendarmerie commandant de l’unité de surveillance de cette région. Quelque 4 000 estivants fréquentent quotidiennement cette plage, dit-il en précisant que certains sont autorisés à camper. Mais les séjours des campeurs ne sont pas longs. Ses agents sont visibles partout. Les motorisés qui sillonnent la route, régulent la circulation en parallèle avec les barrages fixes placés tous les cinq kilomètres, les éléments de la brigade renforcée avec la mobilisation d’éléments qui sécurisent la plage et les estivants.
Aucun incident notable n’a été enregistré depuis l’ouverture de la saison, a indiqué l’officier. Mais la présence inhabituelle et le nombre de jet-skis ont de quoi inquiéter. D’autant que ces amateurs de sport extrême oublient souvent les limites de leur territoire et s’approchent des nageurs.
Côté jardin, tout n’est pas si plaisant. Les prix ont grimpé de manière vertigineuse. Les locations font un bond très dissuasif avec des pics qui rivalisent avec les 5 étoiles. Les produits alimentaires viennent derrière avec leurs ailes qui n’épargnent aucune bourse. Mais cela est une autre histoire.
La saison estivale a commencé sous de bons auspices. Port-Say, pour les anciens, Marsa-Ben-Mhidi pour les nouveaux et Abdelaziz Belkhadem qui en a fait sa destination estivale préférée ces dernières années, est prise d’assaut par les estivants sous l’œil vigilant des gendarmes et des gardes-frontières.
En face, Saïdia, la marocaine, bien visible avec les drapeaux, mais séparée de Port-Say pour des raisons “épidermiques” qui finissent souvent politiquement mal. Pour éviter toute friction et la réédition de l’affaire des scouts, l’an dernier, lorsque les louveteaux ont osé, pour prendre des photos, descendre dans le ruisseau ligne de démarcation entre l’Algérie et le Maroc avant de se faire prendre par les mekhaznis. La wilaya a décidé de poser un grillage pour délimiter le périmètre national à ne pas dépasser. Le chantier visible de la séparation s’étend de la zone maritime frontalière jusqu’à l’embouchure de la rivière et le début de la frontière terrestre. Il ne s’agit pas d’un dispositif restrictif, précise-t-on, mais juste de prévenir les éventuels problèmes entre les estivants qui ne ratent pas une photo dans ce petit delta et les voisins d’en face.
Les GGF avec pour mission de conseil le long du grillage en construction, veillent à rassurer les amateurs de la pellicule.
Port-Say et Saïdia se toisent
Cela dit, ce grillage n’a rien à voir avec la fantaisiste grille que met en place le Maroc qui prétend, pour plaire à ses financiers européens, lutter contre l’immigration clandestine et accessoirement contre le trafic de drogue. Mais les endroits choisis par le royaume pour placer ses installations sont bien loin des “couloirs” de passage des convois de drogue ou des migrants africains.
Sur la plage, une grande tente occupe, seule, un espace sans voisinage. Elle est la seule de cette dimension. C’est la tente de Belkhadem… accès interdit. Il est là, affirme un gendarme affecté à la sécurité de ce côté de la plage.
Entre Tlemcen et Marsa-Ben-Mhidi, le trajet paraît long, hormis le tronçon autoroutier qui va à Maghnia. La route est insuffisante pour contenir le flux incessant des voitures. Les localités de Boukanoune, Sidi-Boudjenane ou Sidi-Boussaïd sont devenues de grandes agglomérations avec une circulation intense. Calme total la journée et forte odeur de carburant le soir. Les hallaba (contrebandiers de carburant) continuent d’opérer malgré les nouvelles dispositions, le dispositif des GGF et les profondes tranchées creusées le long de la frontière.
Les quantités ont sensiblement diminué mais le trafic persiste, les auteurs s’ingéniant à contourner les obstacles. Mais ils ne peuvent plus utiliser les véhicules ou les bêtes pour acheminer la marchandise. Ils sont alors revenus au jerrican et au dos de l’homme pour le transport sur la bande frontalière avec le risque de tomber dans le fossé. Les gardes-frontières ont saisi, de janvier à juillet, près de 500 000 litres de carburant dans 507 affaires liées à la lutte contre la contrebande.
Cannabis - gasoil
D’en face, vient le produit exclusif : le cannabis dont le Maroc est le premier producteur mondial. D’ailleurs ses opérateurs sont passés à l’industrialisation des quantités. Ils utilisent les mêmes techniques que les contrebandiers. De petites quantités dissimulées dans des sacs à dos sont jetées dans les fossés que les vis-à-vis récupèrent. Sauf qu’ils doivent se mettre à plusieurs pour pouvoir éloigner et mettre à l’abri des regards la marchandise. Ils ont introduit une autre facette dans ce “business” comme le prouvent les chiffres de la Gendarmerie nationale qui font ressortir pour la première moitié de l’année 2014 le démantèlement de 20 réseaux composés d’individus de différentes nationalités spécialisés dans ce trafic. Soixante-neuf personnes ont été arrêtées et 65 demeurent en fuite. La pêche a été très importante avec plus de 33 tonnes de kif traité, 161 grammes de cocaïne et 1 008 comprimés de psychotropes. De quoi doper et anesthésier bien du monde.
Il y a aussi et malgré les multiples contraintes, l’immigration clandestine qui attire encore quelques aventuriers, en quête d’un air européen, qui tentent le transit par Tlemcen avant de rejoindre les deux enclaves espagnoles de Ceuta et Melilla.
Depuis le début de l’année, la gendarmerie de Tlemcen a procédé à l’arrestation de 482 clandestins dont 126 ont été renvoyés dans leurs pays.
Sachet noir disparu
Retour dans la canicule tlemcénienne avec son ocre brouillard qui lui donne un air de faux Dublin. Une autre vie anime les hauteurs de Port-Say avec leurs petits villages accrochés aux flancs de cette montagne boisée de pins qui surplombe la mer. Au sommet, des familles ont investi le bois traversé par la route en travaux d’extension avec en prime un nouvel accessoire décoratif. Des millions de sachets bleus en plastique décorent cette nature que les pique-niqueurs en famille ignorent allégrement.
En quittant les lieux, des familles laissent derrière elles les vestiges de leur passage sous forme de petits tas en champignons bleus qui les redessinent dans des tons surnaturels. Le même décor accompagne le visiteur jusque plus bas, l’autre versant de Port-Say, à la plage de Bider. Mais pas de trace du sachet noir promis à la disparition. Disparu mais remplacé par son frère bleu.
Quelques tentes, des parasols et plusieurs familles profitent de cet endroit calme. Elles viennent de partout, de toutes les régions du pays, dit un officier de gendarmerie commandant de l’unité de surveillance de cette région. Quelque 4 000 estivants fréquentent quotidiennement cette plage, dit-il en précisant que certains sont autorisés à camper. Mais les séjours des campeurs ne sont pas longs. Ses agents sont visibles partout. Les motorisés qui sillonnent la route, régulent la circulation en parallèle avec les barrages fixes placés tous les cinq kilomètres, les éléments de la brigade renforcée avec la mobilisation d’éléments qui sécurisent la plage et les estivants.
Aucun incident notable n’a été enregistré depuis l’ouverture de la saison, a indiqué l’officier. Mais la présence inhabituelle et le nombre de jet-skis ont de quoi inquiéter. D’autant que ces amateurs de sport extrême oublient souvent les limites de leur territoire et s’approchent des nageurs.
Côté jardin, tout n’est pas si plaisant. Les prix ont grimpé de manière vertigineuse. Les locations font un bond très dissuasif avec des pics qui rivalisent avec les 5 étoiles. Les produits alimentaires viennent derrière avec leurs ailes qui n’épargnent aucune bourse. Mais cela est une autre histoire.
D. B
11-08-2014 11:36
Belkhadem et sa
tente. Il retrouve sa vraie position de nomade. Sont ceux dont avait
parlé Ibn Khaldoun, les Banou hillal qui ont envahi le pays. Et dire que
ce bni aadas comme on les appelle, était chef du gouvernement, misere
de misère.
La culture en… vacances
par A. El Abci
Questionné sur ce sujet, le directeur de la culture de la wilaya de Constantine, Djamel Foughali, fera savoir en ironisant que «même la culture a droit au repos !» «Quoi qu'il en soit, la culture ne veut pas dire seulement direction de la culture, elle concerne également le musée Cirta qui demeure ouvert, idem pour le palais Ahmed Bey et ce, en sus des activités du comité d'animation éducative, culturelle et sportive de l'APC, etc.», dira-t-il. Et d'annoncer que dès le 03 septembre redémarrera le programme d'activité de la direction de la culture, par l'organisation de la 4ème édition du festival de «la lecture en fête» qui durera jusqu'au 18 du même mois. Evènement qui commencera par un défilé de carnaval de plusieurs dizaines de participants, avec fanfare et baroud et la présence de scouts, d'enfants, de clowns, etc., avec pour point de départ le stade Benabdelmalek et pour point de chute la place du 1er Novembre. Le festival se déroulera au niveau des communes de la wilaya par des expositions de livres avec tenue de séances de lecture, auxquelles participeront des écrivains et des poètes. Cependant à Constantine même, dira-t-il, seront organisées au niveau du jardin Benacer, et donc en plein air, des expositions de peinture, des activités musicales ainsi que des séances de lecture. Alors que du 09 au 15 octobre cela sera le tour du festival international du malouf, qui sera suivi à partir du 31 octobre et jusqu'au 06 novembre par le festival de chants et de l'inchad. En attendant, il faut se résigner à faire une croix sur le mois d'août.
Cité Boussouf: Gare aux moustiques !
par A. Z.
Certains ménages, témoignent des habitants, ouvrent rarement les fenêtres des balcons afin d'éviter un envahissement de la maison par les insectes, et il faut pour cela que le logis soit équipé de climatiseurs, sinon c'est l'étouffement ! «Et encore, même avec des climatiseurs on étouffe, car rien ne peut remplacer le climat naturel, surtout lorsque les nuits s'annoncent fraîches», rétorque-t-on à cette précision. Le phénomène de la propagation des nuées d'insectes est sérieusement épuisant pour les habitants de la cité Boussouf. «On a tout essayé, des pastilles aux insecticides, mais rien ne semble participer d'une lutte efficace contre ces moustiques de tailles franchement effrayantes, à croire que ces derniers bénéficient d'une immunité contre tous les produits qui existent sur le marché», se lamente encore un habitant.
Les vides sanitaires dans un piteux état, l'insalubrité générale, l'absence d'opérations de démoustication en temps opportun, sont autant de raisons avancées pour expliquer cette propagation des nuées d'insectes. Mais, au-delà de ces explications, les habitants de la cité Boussouf attendent des services d'hygiène qu'ils trouvent des solutions à leur supplice.
Colère des habitants à Mazla
par A. Mallem
Parmi nos interlocuteurs, un membre d'une association trouve cette délibération étrange. «D'habitude, les représentants de la société civile sont associés aux sessions de l'APC, mais cette fois-ci le maire n'a pas jugé nécessaire de les convoquer». Et à la fin, les riverains du quartier de Mazla nous feront part de leur intention de recourir à qui de droit et à tous les niveaux de l'Etat pour défendre leur droit. Entre autres, ils ont révélé qu'ils viennent de rédiger et signer collectivement une pétition qu'ils ont adressée au 1er ministre, avec copie au wali pour demander le maintien du projet de salle de soins dans leur quartier et sa concrétisation dans les meilleurs délais. «Cela a trop tardé !», ont-ils estimé.
Contacté hier matin, M. Korichi Abdelali, vice-président de l'APC chargé d'assurer l'intérim du président en congé de détente, a confirmé la délibération faite par l'APC lors de la dernière session, «dans le souci de ne pas perdre le bénéfice de cette subvention qui, non utilisée, pourrait retourner au niveau du Trésor de la wilaya». Car, expliquera alors le P/APC par intérim, «le problème ne se pose pas en termes de priorité, seulement, il faut savoir aussi que le terrain choisi pour implanter cette structure médicale ne convient pas, étant nettement insuffisant. Nous sommes actuellement à la recherche d'un autre terrain plus grand». Selon cet élu, l'APC a estimé que l'enveloppe financière réservée au projet par la DPAT pourrait servir à la réfection de la route de Ouled Djebloune, qui est complètement démolie, et ce pour faciliter les déplacements des enfants de ce hameau qui sont scolarisés à Aïn Abid. Et d'assurer que «le projet de la salle de soins du quartier de Mazla n'est pas annulé, mais seulement reporté à une autre date, jusqu'au moment où nous aurons trouvé un terrain convenable». «Les riverains de ce quartier doivent être rassurés que l'APC va relancer ce projet et veillera à sa réalisation dans des délais raisonnables», a conclu M. Korichi.
SKIKDA - CONSTANTINE
80 kilomètres en 6 heures
Vendredi, 08 août 2014 00:00
Constantine qui baigne dans un bain Marie durant trois mois de l’été a cependant la chance d’être à quelque 80 km de Skikda et des joies de la mer.Mais pour aller et revenir de cet Eden « c’est la croix et la bannière » disent les estivants après leur retour passablement agité. Certaines familles ont beau se lever de bonne heure et prendre la route avant les premiers rayons de soleil, elles ne manquent jamais de tomber dans les encombrements et les files qui s’étirent sur des dizaines de kilomètres. Quant aux retardataires, ils tombent sur le gros du peloton et finissent par faire le trajet aller en pas moins de 2 à 3 heures. Le week-end en été occupe toute la semaine et hier comme les autres jours, la route vers Skikda se transforme en parcours du combattant car, partis aux alentours de 7 heures du matin ces retardataires touchent au but au bout d’une longue procession. Mais si à l’aller la côte est au bout du périple pour effacer tous les désagréments de la route, au retour ceux qui ne sortent pas de Skikda avant 17 heures ont toutes les chances d’accomplir le trajet jusqu’à Constantine en plus de six heures. A mi-chemin, certains chauffeurs n’hésitent pas à descendre du véhicule pour se dégourdir les jambes. Au niveau de Didouche Mourad, un regard désespéré est jeté sur la poste qui contourne les deux tunnels écrabouillés. Les premiers partis arrivent à la nuit tombée et les derniers à 6 heures après le départ de Skikda fourbus, agités, énervés et maudissant les bains de mer.
بأي ذنب ذبحت فتاة عين تادلس؟!
نعم، كلنا داعش، على حد قول وزير
الإعلام الكويتي الأسبق، بن طفلة الذي كتب مقالا تحت هذا العنوان، وقال إن
داعش منا وفينا وفي منظومتنا الفكرية والدينية والتربوية.
نعم، كلنا داعش، وإلا تحت أي مسمى يمكن أن نصنف هذه الجريمة المروعة التي اقترفها أب عائلة في ولاية مستغانم، عندما ذبح داخل جدران بيته ابنته ذات الـ22 ربيعا. والجريمة كان سببها طبيب متخرج من الجامعة الجزائرية التي عمها الخراب، يشتغل بمستشفى بعين تادلس.
الحادثة أن الفتاة الشابة اشتكت من أوجاع في بطنها ولما حملها والدها إلى المستشفى لقسم الاستعجالات، قال الطبيب المجرم للوالد إن ابنته حامل، ومن دون أن يتأكد إن كانت الفتاة عزباء أو متزوجة، ولم يطلب لا تحاليل ولا شيء أو يجري تصويرا صوتيا للبطن للتأكد من زعم ما يقول!
نعم، ابنتك حامل، هكذا قالها بدون مقدمات، وبدون أن يفكر في ما يمكن أن يتسبب فيه خبر كهذا لوالد الفتاة، فحتى لو كان الحمل حقيقيا لحاول إخفاء الأمر على الوالد، كان يخبر الفتاة وحدها دون أن يعلم الوالد أو أي رجل من الأسرة تجنبا لجريمة، في مجتمع ما زالت تحكمه تقاليد بالية. فكانت النتيجة جريمة نكراء ذهبت ضحيتها فتاة بريئة، ووالد أصيب بصدمة الخبر، لن تكفيه كل عقوبات القانون لتعيد إليه عقله وحياته التي هدمها تشخيص خاطئ لطبيب لا يفتقر فقط للمعرفة، بل أيضا لأخلاقيات المهنة، بل والأخلاق الإنسانية بكل بساطة، بل وانهيار كل الأسرة التي سيعيش بقية أفرادها المرارة طوال حياتهم، وسيأكلهم الندم لأنهم لم يحموا فتاة لا ذنب لها إلا أنها فتاة خلقت في زمن عشش فيه التخلف في كل العقول، في زمن ما زالت الفتاة تذبح ويسفك دمها لغسل الشرف المطلخ.
فأيهما المجرم الذي يستحق العقوبة؟ أليس هذا الطبيب الذي لم يقم بعمله على أكمل وجه، وترك لسوء نيته فطرته العدوانية للمرأة تتحكم في تصرفاته وعمله، وبما أنها فتاة، واشتكت من أوجاع في البطن، فلابد أنها زانية وأنها حامل، ولا بأس أن يخبر الوالد بالجريمة التي صورها لها هوسه وليكن ما يكون.
ليست المرة الأولى التي تقترف جريمة من هذا النوع في حق فتيات بريئات، ولا أدري هل يكفي أن تدرج هذه المأساة في سجل الأخطاء الطبية، التي تعج بها مستشفياتنا؟ أم تسجل ضمن قائمة الجرائم مع سبق الإصرار، لأن الطبيب لم يكلف نفسه عناء التحقق من شكوكه وأرسل بالفتاة إلى المقصلة.
تشريح جثة الفتاة المغدورة بين أنها عذراء وأن لا أثر للحمل، فالحمل كان فقط في نفسية الطبيب المهووسة والمريضة.
إنها مصيبة بكل المقاييس، والمجرم الأول فيها الجامعة والمنظومة التربوية والصحية، وما آل إليه المجتمع من تخلف؟!
حدة حزام
نعم، كلنا داعش، وإلا تحت أي مسمى يمكن أن نصنف هذه الجريمة المروعة التي اقترفها أب عائلة في ولاية مستغانم، عندما ذبح داخل جدران بيته ابنته ذات الـ22 ربيعا. والجريمة كان سببها طبيب متخرج من الجامعة الجزائرية التي عمها الخراب، يشتغل بمستشفى بعين تادلس.
الحادثة أن الفتاة الشابة اشتكت من أوجاع في بطنها ولما حملها والدها إلى المستشفى لقسم الاستعجالات، قال الطبيب المجرم للوالد إن ابنته حامل، ومن دون أن يتأكد إن كانت الفتاة عزباء أو متزوجة، ولم يطلب لا تحاليل ولا شيء أو يجري تصويرا صوتيا للبطن للتأكد من زعم ما يقول!
نعم، ابنتك حامل، هكذا قالها بدون مقدمات، وبدون أن يفكر في ما يمكن أن يتسبب فيه خبر كهذا لوالد الفتاة، فحتى لو كان الحمل حقيقيا لحاول إخفاء الأمر على الوالد، كان يخبر الفتاة وحدها دون أن يعلم الوالد أو أي رجل من الأسرة تجنبا لجريمة، في مجتمع ما زالت تحكمه تقاليد بالية. فكانت النتيجة جريمة نكراء ذهبت ضحيتها فتاة بريئة، ووالد أصيب بصدمة الخبر، لن تكفيه كل عقوبات القانون لتعيد إليه عقله وحياته التي هدمها تشخيص خاطئ لطبيب لا يفتقر فقط للمعرفة، بل أيضا لأخلاقيات المهنة، بل والأخلاق الإنسانية بكل بساطة، بل وانهيار كل الأسرة التي سيعيش بقية أفرادها المرارة طوال حياتهم، وسيأكلهم الندم لأنهم لم يحموا فتاة لا ذنب لها إلا أنها فتاة خلقت في زمن عشش فيه التخلف في كل العقول، في زمن ما زالت الفتاة تذبح ويسفك دمها لغسل الشرف المطلخ.
فأيهما المجرم الذي يستحق العقوبة؟ أليس هذا الطبيب الذي لم يقم بعمله على أكمل وجه، وترك لسوء نيته فطرته العدوانية للمرأة تتحكم في تصرفاته وعمله، وبما أنها فتاة، واشتكت من أوجاع في البطن، فلابد أنها زانية وأنها حامل، ولا بأس أن يخبر الوالد بالجريمة التي صورها لها هوسه وليكن ما يكون.
ليست المرة الأولى التي تقترف جريمة من هذا النوع في حق فتيات بريئات، ولا أدري هل يكفي أن تدرج هذه المأساة في سجل الأخطاء الطبية، التي تعج بها مستشفياتنا؟ أم تسجل ضمن قائمة الجرائم مع سبق الإصرار، لأن الطبيب لم يكلف نفسه عناء التحقق من شكوكه وأرسل بالفتاة إلى المقصلة.
تشريح جثة الفتاة المغدورة بين أنها عذراء وأن لا أثر للحمل، فالحمل كان فقط في نفسية الطبيب المهووسة والمريضة.
إنها مصيبة بكل المقاييس، والمجرم الأول فيها الجامعة والمنظومة التربوية والصحية، وما آل إليه المجتمع من تخلف؟!
حدة حزام
التعليقات (8 تعليقات سابقة) :
دحمان : فرنسا
les resultats de Benbouzid du projet de destruction du
systeme d'education commence a donner ces fruits Bravo Benbouzid et bon
continuation bengabrite ramone
جامعية موظفة
إليك أيها الطبيب المزعوم
إلى الذين لا يرون في المرأة إلا الجسد، وانها خلقت للمعصية والخطأ فقط.
لا بد أنك تحصلت على وظيفتك بالمحاباة لا الكفاءة، أو أنك أصلا جامعي مزور، أو أنك لم تنل شهادتك الجامعية عن جدارة واستحقاق.
اعلم أن المرأة مخلوق كما الرجل، كلاهما معرض لأن يصيب أو يخطيء، والذي خلقهما ولم يفرق بينهما في جزاء العمل الصالح، هو الكفيل الوحيد بمحاسبتهما، ولست أنت ايها الجاهل
إلى الذين لا يرون في المرأة إلا الجسد، وانها خلقت للمعصية والخطأ فقط.
لا بد أنك تحصلت على وظيفتك بالمحاباة لا الكفاءة، أو أنك أصلا جامعي مزور، أو أنك لم تنل شهادتك الجامعية عن جدارة واستحقاق.
اعلم أن المرأة مخلوق كما الرجل، كلاهما معرض لأن يصيب أو يخطيء، والذي خلقهما ولم يفرق بينهما في جزاء العمل الصالح، هو الكفيل الوحيد بمحاسبتهما، ولست أنت ايها الجاهل
دوادي : الجزائر
لا يصان الشرف الرفيع من الدنس إلا إذا اريق عى جوانبه دلدم ..
أستاذة مسألة الشرف كقيمة اجتماعية ليست مطروحة للنقاش و لا جدال فيها ..
المهم أن الفتاة بريئة و الجريمة التي ارتكبها الوالد المتهور (كان عليه أن يتبين)والطبيب الغر الذي لم يكلف نفسه عناء التأكد من تشخيصه هي جريمة كبرى تدل على النهاون و اللامبالاة التي يعامل بها المرضى ، السؤال هل تحركت العدالة ؟!
أستاذة مسألة الشرف كقيمة اجتماعية ليست مطروحة للنقاش و لا جدال فيها ..
المهم أن الفتاة بريئة و الجريمة التي ارتكبها الوالد المتهور (كان عليه أن يتبين)والطبيب الغر الذي لم يكلف نفسه عناء التأكد من تشخيصه هي جريمة كبرى تدل على النهاون و اللامبالاة التي يعامل بها المرضى ، السؤال هل تحركت العدالة ؟!
خليصة البرج
هذا هو الطبيب الذي أنجبته الجامعة الجزائرية فهو يفتقد لأبسط
أبجديات التعامل مع المرضى انا شخصيا تعرضت لمثل هذا الفعل عندما ذهبت
الطبيب الأمراض الجلدية وطلبت منه وصفة لتساقط الشعر فأجابني دون حياء انت
عجوز وتريدين الا يسقط شعرك علما أنى قلت له انت عمري 40 سنة
مصطفى بولرباح : البويرة - الجزائر
°انا لله و انا اليه راجعون° ,,,,,,,, الرحمة للفتاة و الصبر للاهل,,,,,,,,,,,,,,,
امين ,,,,,,,,
امين ,,,,,,,,
هكذا تسربت رداءة النظام إلى الطب الذي أصبح عالة على
الجزائريين كما هو الحال في نظام المذابح الذي ساهم بحظ أوفر في انتشار
الجرائم و التشجيع عليها غرداية نموذجا اللهم هذا منكر غيره يا رب و غيره
يا شعب حتى لا يتجدد و يصبح ثقافة تقتل البرياء كما حدث في العشرية الحمراء
mourad : fedjmezala
كل المشاكل و المصائب تعلقونها على قطاع التربية لكن الحقيقة
هي هذا النضام اللذي اسس منضومة اللاعقاب فلو كان كل طبيب يخطئ يدفع الثمن
لما وصلنا الى هذه الحال ولكان كل طبيب يفكر مليون مرة قبل هن يتخذ اي قرار
لكن للاسف نحن في دولة الغاب القوي ياكل الضعيف
تشمل قطاعات النقل، الصناعة، البنوك والإعلام العمومي
حركة تغييرات واسعة في سلك مدراء المؤسسات الوطنية
بحسب ذات المصادر أجرى الرئيس عبد
العزيز بوتفليقة، حركة تغييرات جذرية في سلك الرؤساء والمدراء العامين
للمؤسسات الوطنية العمومية خاصة الاستراتيجية، في العديد من القطاعات
أبرزها حسب نفس المصادر، الخدمات البنكية والمصرفية، حيث من المتوقع أن
تعرف البنوك الوطنية وعددها خمسة، حركة تغييرات في هرم مسؤولياتها، وهو
الأمر كذلك بالنسبة لقطاع الطاقة، الذي كان من بين أولى المؤسسات التي عرفت
تغييرات بإقالة الرئيس المدير العام لمؤسسة سوناطراك حميد زرقين، إذ من
المتوقع أن تعرف بعض فروع مؤسسة سوناطراك، على غرار مؤسسات الطاقة،
تغييرات.
ومن القطاعات التي مسها التغيير، قطاع النقل العمومي، حيث من المزمع إجراء التغييرات في مؤسسة الخطوط الجوية الجزائرية، والرئيس المدير العام الحالي محمد بولطيف، على خلفية التحقيقات التي تباشرها مصالح الأمن عقب حادثة سقوط الطائرة الجزائرية المستأجرة من شركة ”سويفت إير” الإسبانية بشمال مالي، كما تشمل التغييرات الإعلام العمومي والصناعة بجميع فروعها، بالاضافة قطاع الجمارك، لاسيما في ظل الوضع المعقد الذي تعرفه الحدود البرية المحاذية لتونس ومالي وليبيا.
وجرت هذه التغييرات التي حضر لها الوزير الأول عبد المالك سلال، بعد تقارير أداء المؤسسات العمومية التي وصلته من مختلف الدوائر الوزارية، وجاءت بناء على تراجع مردودية بعض القطاعات خاصة.
نسيم. ف
ومن القطاعات التي مسها التغيير، قطاع النقل العمومي، حيث من المزمع إجراء التغييرات في مؤسسة الخطوط الجوية الجزائرية، والرئيس المدير العام الحالي محمد بولطيف، على خلفية التحقيقات التي تباشرها مصالح الأمن عقب حادثة سقوط الطائرة الجزائرية المستأجرة من شركة ”سويفت إير” الإسبانية بشمال مالي، كما تشمل التغييرات الإعلام العمومي والصناعة بجميع فروعها، بالاضافة قطاع الجمارك، لاسيما في ظل الوضع المعقد الذي تعرفه الحدود البرية المحاذية لتونس ومالي وليبيا.
وجرت هذه التغييرات التي حضر لها الوزير الأول عبد المالك سلال، بعد تقارير أداء المؤسسات العمومية التي وصلته من مختلف الدوائر الوزارية، وجاءت بناء على تراجع مردودية بعض القطاعات خاصة.
نسيم. ف
التعليقات (2 تعليقات سابقة) :
فاتح : الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تغييرات كبيرة وكثيرة
ترى هل عدد سكان نضرومة وتلمسان كافي لهده المناصب ؟ ام هناك الاحتياط من (
الغبالة ) و الصحراء . سعيد بوتفليقة و اويحي هما من جسدا التغيير الحكومي
والان التغيير الاداري يعني الرئيس القادم هو سعيد بوتفليقة او ( اوطو )
تاع سعيد . ههههه قدماء الضباط الفرنسيين مازالوا يعضون اصابعهم على غياب
فكرة استعمال البدو في المراكز السياسية والادارية اللتي كانت متاحة
للجزائريين قبل حرب التحرير لم ينتبهوا الى ايجابية هدا الوباء بل كانوا
ينفرون منه بشدة . استعملوا القياد على المستوى الادنى فكانت قسوتهم
ووحشيتهم من بين الاسباب اللتي عجلة باول نوفمبر . المهم عيش ياعياش حتى
يطيب المشماش . وفقكم الله
بركات بركات يا نسيم من الكذب لأنه حرام في السلام، ربع رئيس
يا نسيم هب من غرفة الإنعاش لا يعرف رأسه من رجليه، كان عليك أن تقول محيط
الرئيس من الشواذ يقود حركة تغيير لعيين شواذ و فاسدين مثله ليتم النهب على
احسن ما يرام قبل رحيل لصيق كرسي النهب و الفساد و الفوضى العارمة
مارادونا يصفع صحفيا قام بـ”معاكسة” صديقته
اعتدى
الأسطورة الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا على أحد الصحفيين بصفعه على
وجهه بحجة أنه قام بـ«معاكسة” صديقته العاطفية فيرونيكا أوخيدا.ووقع الحادث
الليلة الماضية أثناء توجه مارادونا لحضور أحد العروض بالمسرح القومي في
بوينوس آيرس بصحبة نجله دييجو فرناندو ووالدته فيرونيكا.وعقب انتهاء العرض
وبعد أن أدلى النجم الأرجنتيني بتصريحات للصحفيين توجه لسيارته ولكنه ما
لبث أن هبط منها ثم توجه لأحد الصحفيين وقال له “ما الذي يحدث أيها الغبي،
لم قمت بهذا مع امرأتي؟ هل تحب أن أفعل نفس الأمر بتلك التي تخصك؟”، ثم قام
بعدها بصفعه على وجهة وعاد إلى المركبة.ووفقا لرواية شهود الواقعة التي
نقلتها وسائل أعلام محلية فإن الصحفي غالبا قام بـ«معاكسة” فيرونيكا، عن
طريق الغمز لها، إلا أن مقاطع الفيديو المنتشرة لها على الإنترنت تظهر
توبيخ الـ«بيلوسا” للصحفي وليس الفعل الذي قام به.يذكر أن هذه ليست أول مرة
يفعل خلالها مارادونا شيئا يثير الجدل، حيث دائما ما ارتبط هذا الأمر به
سواء عن طريق القول أو الفعل.
هامل يدرس القرار بسبب الحوادث الكثيرة
منع حمل السلاح على أفراد وأعوان الشرطة خارج أوقات العمل قريبا
فصل كل شرطي يستخف في استعمال سلاحه
ويعود القرار إلى الحوادث الكثيرة
التي يخلفها حمل السلاح لدى أعوان الأمن خارج العمل، وفي أيام العطلة
وتعويضات الراحة التي يحصل عليها، والتي بلغت حسب إحصائيات المديرية العامة
للأمن الوطني حوالي 120 حادث في الـ24 شهرا الأخيرة.
وحسب مصادر ”الفجر” فإن التعليمة التي سيقدمها اللواء عبد الغني هامل، والتي تمس كل أعوان وإطارات الأمن، سيتم توزيعها عبر كافة مصالح الشرطة عبر الوطن، حيث لا يسمح لأي شرطي أو إطار أمن أن يأخذ سلاحه معه إلى منزله. وينص القرار أيضا على ضرورة تسليم السلاح إلى مديريات التسليح الولائية عند انتهاء الخدمة مباشرة، على أن يتم استرجاعها عند بداية الخدمة.
وكان اللواء عبد الغني هامل قد أمر مسؤولي الأمن الولائيين بإعداد تقارير دورية حول اليقظة، والتركيز التام خلال استخدام السلاح من طرف عناصر الأمن. وأكدت ذات المصادر أن المديرية العامة للأمن الوطني اتخذت في وقت سابق قرارا ضد 14 شرطيا ثبتت عليهم تهمة الاستخفاف في استعمال السلاح الذي من الواجب استخدامه لحماية المواطن في المقام الأول ونفسه ثانيا.
ل. شريقي
وحسب مصادر ”الفجر” فإن التعليمة التي سيقدمها اللواء عبد الغني هامل، والتي تمس كل أعوان وإطارات الأمن، سيتم توزيعها عبر كافة مصالح الشرطة عبر الوطن، حيث لا يسمح لأي شرطي أو إطار أمن أن يأخذ سلاحه معه إلى منزله. وينص القرار أيضا على ضرورة تسليم السلاح إلى مديريات التسليح الولائية عند انتهاء الخدمة مباشرة، على أن يتم استرجاعها عند بداية الخدمة.
وكان اللواء عبد الغني هامل قد أمر مسؤولي الأمن الولائيين بإعداد تقارير دورية حول اليقظة، والتركيز التام خلال استخدام السلاح من طرف عناصر الأمن. وأكدت ذات المصادر أن المديرية العامة للأمن الوطني اتخذت في وقت سابق قرارا ضد 14 شرطيا ثبتت عليهم تهمة الاستخفاف في استعمال السلاح الذي من الواجب استخدامه لحماية المواطن في المقام الأول ونفسه ثانيا.
ل. شريقي
التعليقات (3 تعليقات سابقة) :
بوليف مجرد مواطن : الوادي
هدا بدل ما تعطوهم الأمر باطلاق النار على اللصوص والمجرمين
الشرطي مهان في الشارع يا السي الهامل بركاو ما تضيقوا على الرجال الشرفاء
في هدا الوطن باش تشروا رضى الشارع
عدد القراءات: 417
|
طوارئ بالمستشفيات ومصالح الحماية المدنية تتجند لإسعاف المواطنين
أجواء ساخنة وحرارة غير عادية تعدت الـ 45 درجة بالمدن الشرقية
عدد القراءات: 87
|



"Le
Jardin d’essai d’El-Hamma a servi de décor naturel au tournage, en
1932, de Tarzan, l’homme singe du réalisateur américain Woodbridge
Strong Van Dyke. Le personnage de ce seigneur de la jungle a été campé à
l’écran, dans ce long métrage, par Johnny Weissmüller, acteur américain
d’origine austro-hongroise. Tarzan, personnage de fiction connu à
travers le monde, a inspiré plusieurs écrivains, réalisateurs et créateurs de bande dessinée.
« Tarzan, l’homme singe » a été tourné dans une partie du Jardin d’essai qu’on appelle le Jardin anglais. L’endroit garde encore aujourd’hui son aspect d’une forêt tropicale, avec ses arbres géants lancés à l’assaut du ciel. Au détour d’une allée, on tombe sur une sorte de petite île entourée d’eau.
À quelques mètres de là, le fameux arbre de Tarzan recouvre de ses longues branches et de ses feuillages un petit lac ovale dans lequel barbote une demi-douzaine de canards"
– avec Kahtane Bouregaa.« Tarzan, l’homme singe » a été tourné dans une partie du Jardin d’essai qu’on appelle le Jardin anglais. L’endroit garde encore aujourd’hui son aspect d’une forêt tropicale, avec ses arbres géants lancés à l’assaut du ciel. Au détour d’une allée, on tombe sur une sorte de petite île entourée d’eau.
À quelques mètres de là, le fameux arbre de Tarzan recouvre de ses longues branches et de ses feuillages un petit lac ovale dans lequel barbote une demi-douzaine de canards"

تغطية الصحفيين أحداث العنف تعرضهم للاكتئاب
الاثنين 11 أوت 2014 وأج
Enlarge font Decrease font
أفادت دراسة حديثة بأن الصحفيين الذين يتعاملون مع صور العنف الشديد خلال تغطيتهم لأحداث العنف معرضون لخطر الاكتئاب والقلق واضطرابات ما بعد الصدمة. وكشفت الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة “الجمعية الملكية البريطانية للطب”، أنه قبل عقد من الزمن أظهرت الدراسات أن “الصحفيين العاملين في وقت الحرب أكثر عرضة للإصابة بأعراض الصدمة النفسية من الصحفيين الآخرين بسبب تأثير المخاطر الشخصية التي عايشوها”. وتشير نتائج دراسة جديدة أجريت على 116 صحفي في ثلاث وكالات أنباء دولية إلى أن “التعرض المتكرر للصور الحية يمكن أيضا أن يؤدي إلى أعراض الصدمات النفسية”.
وأشارت الدراسة إلى أن “الباحثين وجدوا أن العديد من غرف الأخبار تحتوي على فرق من الصحفيين يعملون على التدقيق في لقطات حية للعنف التي أرسلها الجمهور والمراسلون، يطلق عليه المحتوى المقدم من المستخدمين وتعرضه للرقابة والمراجعة والتدقيق قبل بثه للجمهور العام، وكلما تعرضوا لصور أكثر بشاعة كلما زادت معاناتهم”.
وقال أنطوني فاينشتاين، الذي قاد فريقا من الباحثين في مركز العلوم الصحية “سونيبروك” في تورونتو: “بما أن الصحافة الجيدة تعتمد على الصحفيين الأصحاء، فإن وكالات الأنباء في حاجة للنظر من جديد في ما يمكن القيام به للتعويض عن المخاطر”، مشيرا إلى أن “الحد من وتيرة التعرض لتلك الصور هو الطريق المنشود”. وأوضحت الدراسة أنه “ليست كثرة عدد ساعات العمل هي التي تمرض الصحفيين ولكن الأخطر بكثير هي كثرة التعرض للصور خلال أسبوع واحد
-
أوروبيات وأمريكيات يبحثن عن السعادة والاطمئنان الروحي
جزائريون يطوّعون “الفايسبوك” لنشر الإسلام والزواج
الاثنين 11 أوت 2014 الجزائر: جلال بوعاتي
Enlarge font Decrease font
تعددت الوسائل والنتيجة واحدة.. إشهار إسلامهن بين يدي إمام مسجد وبحضور جماعة المسلمين.. وفي تبريرهن لهذا القرار الحاسم في حياة أي إنسان، تقول الوافدات الجديدات على المسلمين والإسلام إن النطق بالشهادتين الخالدتين جاء عن قناعة راسخة بأن الإسلام هو دين الله الحق وهو السبيل الوحيد الجالب للسعادة المفقودة في غيره.
من روسيا إلى أمريكا مرورا بفرنسا وألمانيا وسويسرا قدمن إلى قرى نائية ودواوير في كثير من الأحيان وعلى حسابهن بإذن أهاليهن أو من دونه، للبحث عن السعادة الغائبة في بلدانهم رغم مستوى التحضر والتمدن المحقق من طرف مجتمعاتهن..
والمثير للانتباه في أغلب قصص إسلام هؤلاء المسلمات الجديدات هو التوظيف الناجح للحرية والخطاب المباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفي مقدمتها “الفايسبوك”.. لتتطور العلاقة إلى موعد ثم زيارة فلقاء مع إمام المسجد للنطق بالشهادتين وإشهار الإسلام.. وفي أغلب الحالات التي رصدتها “الخبر” تنتهي القصة ببداية أخرى جديدة عمادها الزواج على سنة الله ورسوله.. وعندما تسأل الزوج الجزائري وهو في بعض الأحيان من محدودي الدخل وربما عاطل عن العمل، عن الهدف والمستقبل يجيبك: “اليوم عرس وغدا أمر”.
نبدأ رحلتنا مع المجرية مونيكا آغري التي اعتنقت الإسلام في خنشلة الخميس الماضي، بمسجد الأمير عبد القادر، وذلك بعد أن نطقت بالشهادتين أمام إمام المسجد وعدد من المصلين واختارت اسم شريفة لها. وحسب مصدر آخر ساعة، فإن دخول الشابة المجرية مونيكا آغري الإسلام، جاء بعد أن تعرفت على شخص ينحدر من خنشلة عن طريق الأنترنت، حيث تم من خلالها ربط علاقة دامت أكثر من سنة عن طريق شبكة التواصل الاجتماعي، وبعد توطيد العلاقة وزيارة الشابة للمنطقة، قررت دخول الإسلام ومن بعده الزواج بالشاب.
وفي عين آزال بولاية سطيف، أشهرت شابة روسية تبلغ من العمر 25 سنة، إسلامها مرجعة دوافع ذلك إلى اقتناعها بالبراهين والدلائل المادية والراحة الروحية التي لمستها وهي تشق طريقها في رحلة البحث عن الذات وعن دين مقنع، وعن صاحب الفضل عليها في إسلامها أشارت إلى الأنترنت.
نفس القصة تكررت بكثير من الشبه مع أمريكية نزلت ضيفة عند عائلة جزائرية في مدينة بوسعادة بولاية المسيلة، وقررت بعد تفكير مطول أن تتخلص من حياة القلق والكآبة والعيش سعيدة ومطمئنة في كنف الإسلام.. ولدى السؤال عن الطريقة التي توصلت بها إلى الهدف، أشارت إلى “الفايسبوك” وتطبيقات الدردشة الأخرى مثل “السكايب” و”الماسينجر”.
وتبدو قصة الدكتورة ماريا الرومانية أكثر إقناعا من حيث إنها تروي رحلة بحث دامت سنوات، لتكتشف كيف أنصفها الإسلام كامرأة وكيف شجعتها أمها التي فضلت البقاء على دينها.
تقول ماريا إن فصول قصة إسلامها بدأت في رومانيا وانتهت في شوط أول ولاتزال تتواصل في شوط ثانٍ على أرض الجزائر، بعدما تزوجت بشاب عراقي عشق الجزائر ولم يرغب إلا فيها حتى توفي وتحقّق حلمه في أن تختلط روحه بترابها كما أراد في وصيته، فيما هي تمضي بقية مشوارها بين تدريس علوم الوراثة والعيش مع ابنتها عالية وصغيرها آدم.
وتروي ماريا لـ”الخبر” أن بداية مشوارها كانت مع مطلع سبعينيات القرن الماضي، سافر زوجها حسين كامل من العراق إلى رومانيا للدراسة في معهد البيطرة والفلاحة. وشاء القدر أن يلتقي الشاب الوسيم بفتاة تدعى ماريا وشلّة من الأصحاب من مختلف الجنسيات “وكان كل يوم يلتقي فيه الجميع إلا ويحتدم نقاش طويل وكان ذلك الشاب أول من أرشدني إلى طريق النور والراحة والسعادة الروحية. والدتي بدورها شجّعتني على الاهتمام بالإسلام بعد أن لاحظت وهي السيدة الملتزمة في تطبيق شعائر المسيحية، أن أمورا كثيرة تجمع بين تعاليم الإسلام والمسيحية”.
وتضيف أن “حسين كان بالنسبة إليّ فعلا حلقة في حياتي أحيا فيّ إعادة التفكير والتبصر بمنطق عاقل يحسن الحساب والنظر، فدعوته إلى بيتنا حيث تعرفت إليه والدتي وزوجها وشقيقتي.. وتكرّرت زياراته ونقاشاته حول الإسلام، إلى أن جاء يوم زارنا فيه حسين مع رفاق له وفاجأني بطلب يدي للزواج، كانت لحظات سعادة لم أحلم بها من قبل وأعلنت إسلامي على يديه، فتزوجت منه بفاتحة القرآن ولم أحظ بشرف التعرف على القرآن بعد وبشكل عملي إلا وأنا في الجزائر.. التي أحيا فيها في سعادة وراحة نفس”.
بولندية في سوق أهراس
وفي مسجد التوبة بمدينة سوق أهراس، نطقت بولندية في الأربعين من العمر، بالشهادتين معلنة دخولها في الدين الإسلامي، موضحة بأنها قصدت سوق أهراس لزيارة إحدى العائلات، بغرض الارتباط بشاب من نفس العائلة التي اشترطت عليها الدخول في الدين الإسلامي وهو ما قامت به.
ومن فوائد وسائل الاتصال الحديثة، وتحديدا “الفايسبوك” الذي أصبح مصدر قلق للكثير من الأفراد والعائلات بسبب تجاوزات بعض المشتركين فيه، أنها ساعدت صوريا الألمانية على التخلص من حالة التخبط الروحي والاجتماعي. فبعد أن تلقت الكثير من تعاليم الإسلام وذاقت حلاوة الإيمان الحقيقي، ها هي تنوي هذا العام تحقيق أمنيتها وهي أداء العمرة وزيارة بيت الله الحرام.
تقول صوريا إنها نشأت بإحدى ضواحي فرانكفورت في ألمانيا وقد تحملت المسؤولية منذ الصغر، فظروفها الاجتماعية الصعبة لم تساعدها على إتمام دراستها، فاضطرت للعمل لتوفير لقمة العيش إلى أن تزوجت وأنجبت ثلاثة أطفال واستطاعت أن تكسب مودة الأهل والجيران ومن عرفها. ولم تشكل الانتماءات الشخصية والدينية وكذا العرقية أبدا عائقا في معاملاتها معهم، فطيبة قلبها وطبيعة عملها ساعداها على كسب محبة جميع من عاشروها. وتضيف صوريا بأنها اعتنقت الإسلام بعد أن تخلت عن اسمها السابق “يوتا”، وودعت ديانتها القديمة وهي المسيحية بعدما عاشت مدة طويلة وسط ظروف اجتماعية صعبة للغاية، منها انفصالها عن زوجها وتخلي أبنائها عنها، ما ضاعف أزمتها الاجتماعية وجعلها تتساءل عن جدوى وجود الحياة ومتعة الدنيا التي فقدتها بعد تخلي أسرتها عنها. ثم لم تلبث هذه الأزمة أن تحولت إلى تيهان وحيرة روحية وصراع نفساني كبير كاد يذهب بعقلها، فراحت تبحث عن أي مخرج يمكن أن يساعدها في تخطي مشاكلها العميقة.
وتحكي صوريا أنها بحثت في طيات الكتب لعلها تجد ضالتها وتعثر على إجابات مقنعة لأسئلة الحيرة الإيمانية والوجودية التي تتخبط فيها، إلى أن عثرت على جزائري من وادي سوف ساعدها على ولوج عالم الهداية والتقوى واهتدت إلى الإسلام الذي يعتبر، حسبها، السبب الرئيسي في النقلة النوعية التي هي عليها اليوم، وهذا بعد أن ظل هذا الجزائري على تواصل مستمر معها عبر شبكة التواصل الاجتماعي لمدة ثلاث سنوات حتى تمكن في النهاية بإقناعها في الدخول للإسلام.
وقد دعاها هذا الجزائري إلى زيارة منطقة مسقط رأسه، حيث زارت مقر سكناه ببلدية الدبيلة ثم توجهت وإياه مع جمع من المؤمنين إلى مسجد علي بن خزان، حيث أعلنت أمام الملأ عن إسلامها بتاريخ 24 فيفري من السنة المنقضية وسط تهاليل وفرحة المصلين ومن عرفها من العائلات السوفية.
وحدث أن اختارت ألمانية أخرى اسمها “هبة الله”، 48 سنة، مدينة معسكر لتكون مكان ولادتها الجديدة بإشهار إسلامها بمسجد الإمام مسلم، مصرحة بأنها اعتنقت الإسلام بعد اقتناعها بأنه السبيل الوحيد لسعادة الإنسان، وأيضا للمعاملات التي يحث عليها وحسن الأخلاق.
..وفرنسية تسلم في باتنة
ومن القصص ما يرويه سكان مدينة بريكة في ولاية باتنة، عندما شهد مسجد ‘’النصر’’ لحظات مؤثرة أبكت الحاضرين عندما اعتنقت سيدة فرنسية تدعى دريانو كلوي، 52 عاما، الإسلام بعد أن حولت اسمها إلى مريم. وقد نطقت مريم بالشهادتين في حضور جمع من المصلين وإمام المسجد، وعبّرت عن سعادتها باعتناقها الإسلام الذي قالت إنه منحها السلام الروحي. وقالت إنها تعرفت على الإسلام من خلال التواصل المستمر مع بعض المعارف بمدينة بريكة، الذين ساعدوها على معرفة تعاليم الإسلام والقرآن.
-
الخبر” تجولت بين أروقته ورصدت يوميات الباحثين عن لقمة العيش
الوجه الآخر لمهرجان تيمڤاد.. فرجة وتجارة
الاثنين 11 أوت 2014 باتنة: م. نوال
Enlarge font Decrease font
عائلة إبريهن.. 38 سنة في خدمة الزوار
قبل انطلاق المهرجان المرتبط بهذه المدينة بأيام قليلة، تبدأ تيمڤاد القديمة في الاستعداد لاستقبال الزوار وذواقة الأنغام وهواة السلطنة والدندنة الأصيلة.. وسط طقوس تبدأ من تنظيم المحيط، وتنتهي بنصب طاولات الباحثين عن لقمة العيش، ومصروف الجيب.. “الخبر” رصدت يوميات بعض هؤلاء.
شد انتباهنا في كل لحظة تلج فيها “الخبر” إلى تيمڤاد وتحديدا أمام المدخل الثاني للمسرح، محل تنوعت نشاطاته التجارية والترفيهية لعائلة إبريهن المنحدرة من منطقة القبائل التي تداولت على المحل تلبية للزبائن من جمهور مهرجان تيمڤاد، حيث جمع بين عرض التحف التقليدية الأصيلة وبين بيع الحلي من فضة و”بلاكيور” و”كاوكاو” ومشويات وتحف يدوية وتذكارات مرصوصة ومرتبة في تناسق تام.
اقتربت “الخبر” من هذا المحل الوحيد الذي يوفر خدماته على مستوى المسرح، والذي تزين بالتحف والألوان الزاهية والأغاني من مختلف الطبوع، لاستمالة الزبائن سواء لاقتناء ساندويتشات المشوي أو كوب من الشاي والكاوكاو، أو غيرها من الخدمات الجالبة للمشترين، وسط حركة نشيطة للعاملين لتلبية طلبيات الزبائن. يقول كمال، الابن البكر، بنبرة المتحسر، عن غياب الاهتمام بالمنتجات التقليدية والتحف التذكارية، مقابل اهتمام مبالغ فيه من طرف الزبائن والزوار بالوجبات السريعة: “صحيح أن ذلك يدر عوائد لا بأس بها، لكن كساد الحلي التقليدية رغم أسعارها المعقولة وإعراض الناس عنها وخاصة أولئك القادمين من مناطق غير الأوراس، يطرح العديد من التساؤلات”.
ولا يخفي كمال استياءه من قلة الدعم المقدم من الجهات الوصية للنهوض بأنشطة الصناعات التقليدية والتي تبقى في المناسبات الرسمية فقط، أي في زيارات المسؤولين والوفود الرسمية للمنطقة، والتي كثيرا ما تتكرر فيها الوعود والتعهدات بإعارة العناية لهذا النشاط السياحي المكمل.
وحسب كمال فإنه على الرغم من تواجد فضائه التجاري في قلب مدينة تيمڤاد، فهو لا يستطيع دخول منطقة المسرح إلا بوثيقة رسمية، يستصدرها من الجهات المختصة بغرض تقريب منتجاته التقليدية للكثير من الزوار الذين لا يفضلون التجول في أروقة المدينة الأثرية..
أما نذير الذي لا تفارق وجهه الابتسامة، فإن نشاطه التجاري في مدينة تيمڤاد بمناسبة المهرجان يدرّ عليه عوائد مقبولة تكفي لسد بعض احتياجاته وتسد رمق أفراد أسرته.. يقول نذير إنه يسعد كثيرا عندما يسمع عبارات الرضا من الزوار عن الخدمة التي يسديها لهم.. وإن كانت عبارة عن كأس من “الكاوكاو” المحمص والمملح.. ومثل كمال، فإن نذير ممنوع من الاقتراب من المسرح والاحتكاك بالزوار والمتفرجين، بداعي عدم توفرهم على رخصة بذلك من السلطات المحلية..
ومع ذلك فإن القاسم المشترك بين الشابين، كمال ونذير، هو عبارات الرضا عن النفس التي يترجمها شعور براحة البال عند المساء، بعد إحصاء عائدات جهد يوم كامل من “الجري” وراء لقمة العيش.. فكلاهما لا تقل عائدات كل واحد منهما عن 5 آلاف دينار، ينفق جزء منها على تمويل مشتريات قادم الأيام من الفول السوداني ومستلزمات تحضير مرفقاته من شاي وسكر، بالنسبة إلى نذير، أما بالنسبة لكمال فهو ينفق حصة معتبرة من العوائد على التزود بالتحف والمنتجات التقليدية كلما نجح في تصريف بعضها أو كلها.
وفي فضاء تيمڤاد الأثرية استقبلنا إلياس بائع آخر للتحف التقليدية، متأسفا على غياب الأسماء الفنية الجزائرية المعروفة ولجوء المنظمين إلى الاستعانة بالمطربين العرب والأجانب غير المعروفين عند الناس، ما يقلل من الإقبال الجماهيري على ليالي تيمڤاد الفنية.
هذا الشاب يقترح تحويل المهرجان إلى محفل وطني للتعريف بالفنانين والمطربين الجزائريين وتشجيع الصناعات التقليدية المحلية التي لا تعرف الرواج حتى في ذروة الموسم السياحي الذي لا يعمّر سوى 10 أيام، والتي هي عمر فعاليات المهرجان.
-
في ظل غياب الأماكن الترفيهية
قسنطينيون بين اللعب على الجسر العملاق والتقاط صور إبل البدو الرحل
الاثنين 11 أوت 2014 قسنطينة: م. صوفيا
Enlarge font Decrease font
استحدث القسنطينيون لأنفسهم أماكن ترفيهية جديدة قد لا تخطر على بال أي شخص، في ظل انعدام الأماكن الترفيهية التي تسمح لهم بالترويح عن أنفسهم، خاصة أنه لم يتم تجديد معدات حظيرة جبل الوحش، وحتى الحيوانات بها قد نفق أغلبها، ما دفع بعض المواطنين لاصطحاب أبنائهم إلى خيم البدو الرحل لمشاهدة الإبل، فيما اتخذ الشباب وسط الجسر العملاق ملاذا للعب الورق.
مع كل مساء يزدحم طريق عين اسمارة - المدينة الجديدة علي منجلي، بالسيارات المتوقفة التي يرغب أصحابها في شراء حليب الناقة من البدو الرحل، والتفرج على قطعان الإبل والتقاط صور لأبنائهم هناك.. ويقول بعض هؤلاء إنهم لم يجدوا أين يذهبون، ولم يبق أمامهم، في ظل انعدام أماكن ترفيه، سوى التحايل على أبنائهم باللجوء إلى التقاط الصور مع الجمال. الجسر العملاق أحد العجائب الثمانية في قسنطينة، فقد أصبح يشكل ملاذا للشباب الذين اختاروا منتصفه للجلوس والتسلي بلعبة الورق وسط النسيم العليل، كما يقولون، على الرغم من “إزعاج” دوريات الشرطة لهم والتي تطلب منهم المغادرة.
نداء لمن يهمه الأمر
هذا الأمر جعل الكثير من المواطنين يطالبون الجهات المعنية بضرورة برمجة إنجاز أماكن ترفيهية تسمح لهم بالترويح عن أنفسهم وعائلاتهم، حيث قال أحد المواطنين وهو مهندس دولة في الإلكترونيك “أين حيوانات جبل الوحش؟ وأين التجديد في هذه الحديقة التي صارت متحفا؟”. بينما قالت سيدة أخرى وهي طبيبة بالمستشفى الجامعي “سئمنا التنقل إلى ولايات أخرى من أجل ساعة زمن ليتسلى أبناؤنا”، فيما قالت سيدة أخرى وهي مدرسة متقاعدة “كيف لقسنطينة أن تكون عاصمة للثقافة العربية وأهلها يختنقون في ظل انعدام حتى كراسٍ للجلوس أو نقطة تنفس” كما أسمتها.
يجدر الذكر أن عديد المشاريع الترفيهية قد برمجت، غير أن موعد تسليمها يبدو غير محدد، على غرار حديقة النباتات بحي زواغي سليمان، ومركب التسلية المائي بمنطقة زرزارة. وفي انتظار فك الخناق الترفيهي عن قسنطينة وأهلها، يبقى المواطن في حاجة لاختلاق أماكن ترويحية بأضعف الإيمان.
-
يلجأ إليهم الفلاحون والبناؤون والفتيات في وهران
المهاجرون الأفارقة ينقذون أصحاب المزارع والمقاولين
الاثنين 11 أوت 2014 وهران: ل. بوربيع
Enlarge font Decrease font
الوهرانيات يتهافتن على تسريحة الضفائر وعلى خدمات الفتيات لتنظيف المنازل يتدبر المهاجرون الأفارقة في وهران أمورهم كما يقدرون، ولا يلجأ أغلبيتهم إلى التسول في الشوارع، كما يبدو لزائر المدينة هذه الأيام، أما عائلات هؤلاء فتتقاسم مفترقات الطرق مع العائلات اللاجئة من سوريا لمد اليد للمحسنين الذين لا يبخلون عليهم بالعطايا نقدا وعينا، دون تفريق بين البلدان التي هربوا منها للنجاة من التقتيل والجوع.
❊ يمكن للذي ينهض باكرا في مدينة وهران أن يصادف عشرات الشبان الهاربين من مالي والنيجر وغيرها من بلدان الساحل الإفريقي، وهم واقفون في مفترقات الطرق المشهورة بكونها “سوقا للعمل”. وينتظر هؤلاء الشبان وبعضهم يحمل في يده “طالوشة” أو “قرماطة” وغيرها من الأدوات التي تستعمل في أشغال البناء، مقاولا ليستعين بخدماتهم في ورشته. كما يفضل آخرون التنقل إلى المناطق التي مازالت تمارس فيها الفلاحة، مثل بلدية العنصر وبوسفر على الشريط الساحلي للولاية أو دائرة بوتليليس، حيث يشتغل هؤلاء الشبان في المجالات التي يعزف عنها نظراؤهم الوهرانيون.
ولا يتردد كثير من الشبان الأفارقة في ترك نسائهم وأبنائهم في وهران التي صارت تضم جالية معتبرة من النازحين، ويتنقلون إلى ولايات عين تموشنت وتلمسان وكذا معسكر وغليزان للاسترزاق من خدمة الأرض. ويمكن أن تلاحظهم في محطة القطار بحي بلاطو عند وصول رحلات نهاية الأسبوع القادمة من هذه الولايات إلى وهران، حيث تظهر عليهم مظاهر الشقاء من خلال ملابسهم وأحذيتهم الملونة بطبقات من الطين والتراب وكذا الجبس والإسمنت، وهي الملامح التي تدل على الأعمال التي قاموا بها في “هجرتهم الداخلية” إلى الجزائر.
المهاجرون الأفارقة
مخلصون في العمل
يقول الجزائريون من مستغلي الأراضي الفلاحية والقائمين على ورشات البناء، إنهم صاروا يفضّلون العمال الأفارقة على الجزائريين، ليس بسبب تواضع المستحقات التي تقدم لهم، حيث يتلقون نفس الرواتب اليومية التي يقدمونها للعمال الجزائريين، وإنما لأنهم “مخلصون في العمل” ويقومون بمهنهم على أحسن وجه.
ففي الميدان الفلاحي يقول المزارعون إن المستخدمين الأفارقة يبدأون أشغال “تقليب” الأرض حول الأشجار أو أشغال الجني، بالنسبة للخضر والفواكه الموسمية قبل الفجر، ولا يترددون في إتمام العمل عندما تستقر الشمس في قلب السماء وترتفع درجات الحرارة إلى مستويات عالية، وبالتالي، يعتبر مردود هؤلاء العمال أحسن من مردود نظرائهم الجزائريين الذين لا يبدأون العمل قبل السابعة صباحا، ويتوقفون في الساعة العاشرة على أقصى تقدير.
ولا يقتصر هذا التدبر على الرجال فقط، فحتى النساء والفتيات الإفريقيات المهاجرات في وهران، يتدبرن أمورهن هن الأخريات حسب ما يتوفرن عليه من كفاءة ومهارة وحسب الطلب أيضا.
فالكثيرات منهن يعملن في المنازل كمنظفات، ويقصدن النساء الوهرانيات في الغالب عند انتهاء الأزواج من تهيئة المنازل، حيث جرت العادة عند الجزائريين أن يقوموا بأشغال الترميم والطلاء طيلة أيام فصل الصيف. وعند نهاية تلك الأشغال تستقدم الوهرانيات الفتيات الإفريقيات للقيام بأشغال التنظيف، وهي الفرصة التي تستغلها المهاجرات لتوفير بعض المال، كما لا تغادرن تلك المساكن دون الحصول على هدايا من ألبسة لأبنائهن وبناتهن وغيرها.
بينما أبدعت مهاجرات إفريقيات أخريات، خاصة القادمات من كوت ديفوار وبوركينا فاسو وغيرهما، مصادر رزق أخرى، وهذا من خلال ممارسة بعض المهن التي يتقنها، منها الخياطة وبصفة خاصة الحلاقة. وقد شاعت في وهران تسريحات شعر غريبة عن التقاليد المحلية لدى الفتيات والفتيان، حيث تقصد الفتيات الوهرانيات المساكن التي تقيم فيها ممارسات هذه المهنة لتصفيف شعورهن على الطريقة الإفريقية، من خلال فتله على شكل ضفائر، وهي التسريحات التي تستهوي كثيرا من الوهرانيات اللائي يتباهين بها في الشواطئ وحتى في الأعراس
-
الخـــلاف بينهمـــا يدفـــع ثــمنـــه المترشحـــون مـــن أعصــابهـــم
وزارة التربـيـة ترفـــض نتـــائـــج الوظيــــف العمـــومـــي
لخضر داسة
أفادت مصادر عليمة لـ وقت الجزائر، رفضت الكشف عن هويتها، أن الصراع بين مديرية الوظيف العمومي ووزارة التربية الوطنية لا يزال يلقي بظلاله على فضيحة المسابقات الأخيرة المتعلقة بتوظيف منصف للأساتذة.
وفي هذا الإطار، علمنا من مصادرنا بمديرية الوظيفة العمومية، أن هذه الأخيرة فتحت تحقيقا معمقا وموسعا حول النتائج المقدمة إليها من طرف وزارة التربية الوطنية وهذا لتطهير قوائم الناجحين، كما أكدت هذه المصادر، أن وزارة التربية خرقت دفتر الشروط المتعلق بالامتحانات والمسابقات، من خلال تسجيل عدة تجاوزات ببعض مراكز الامتحانات، بعضها خطيرة تمس بمصداقية العملية.
وأوضحت مصادر بقطاع التربية، أن الوصاية استلمت النتائج الخاصة بمسابقة توظيف الأساتذة من مديرية الوظيفة العمومية، إلا أن الوزيرة بن غبريط رفضت النتائج دون معرفة الأسباب. هذا، وقد علمنا أن نتائج مسابقات التوظيف قد حددت، إلا أن عدم قبولها من طرف الوزيرة حال دون إرسالها في الوقت المحدد إلى مديريات التربية للإعلان عنها. تجدر الإشارة، إلى أن مسابقات توظيف الأساتذة في الأطوار الثلاثة، الثانوي والمتوسط والابتدائي التي فتحتها وزارة التربية أثارت جدلا واسعا، التي هاجم من خلالها المترشحون التقويم الذي اعتمد في كشف النقاط بعد الدراسة الأولية المعلن عنها من خلال التلاعب الفاضح والفوضى بالنتائج وكشف ملابسات عملية الإقصاء المقصودة التي طالت العديد منهم، رغم توفرهم على الشروط المطلوبة والضرورية للنجاح في المسابقة، كما كشف عديد المترشحين لمسابقات توظيف الأساتذة في تصريح لهم لـوقت الجزائر أنه تم تسجيل خروقات في نقاط تقويم بعض المترشحين، حيث أن منهم من يملك خبرة طويلة في مجال التدريس ومنحت لهم علامة صفر، إضافة إلى أقدمية الشهادة الجامعية التي لم تؤخذ بعين الاعتبار، وشكك المترشحون في نزاهة المسابقة المعلن عنها من قبل وزارة التربية الوطنية واعتبروا المسابقات المعلن عنها شكلية فقط وأنها غطاء فقط لتمرير وإنجاح أسماء أخرى من قبل مؤسسة الوظيف العمومي.
المخطط التوجيهي أدخل سكانها في متاهات هم في غنى عنها
الغزوات تائهة بين البدو والحضر
شقرون عبدالقادر
تأسست مدينة الغزوات منذ قرون وفق معايير لتكون مدينة سياحية بامتياز وعروسالبحر المتوسط على الساحل الغربي للجزائر وكان الأمر كذلك إلى غاية سنوات خلت، أين تبوّأت مكانة عالية في هذا الجانب بسبب فن عمارتها وأيضا جمال شوارعها وقيمة مبانيها، إلا أن هذه المدينة التي تمثل إحدى حلقات الربط بين شمال إفريقيا وأوروبا فقدت الكثير من بريقها الجمالي الذي اكتسبته في السنوات الأخيرة.ولعلّ من أبرز أسباب ذلك مشكل يتعلق بالخلل في طابعها العمراني نتيجة تحويل جل الأحياء الريفية وأخرى عشوائية شيدت بمواصفات غير قانونية وبطرق فوضوية إلى إحياء حضرية تغلغلت بشكل سريع في النسيج العمراني الحضري للغزوات وهي الوضعية التي جعلت السلطات المحلية بالغزوات تجد نفسها أمام وضعية صعبة اضطرتها الى تطبيق مخطط وبرنامج التوجيه والتهيئة العمرانية بمشاركة كل القطاعات المعنية وهو برنامج يكلف الخزينة العمومية مبالغ ضخمة ولن يتم إنجازه إلا بعد مراحل وعدة سنوات، كما أن حتمية إنجازه باتت ضرورية أكثر من أي وقت مضى وهي مهمة ترتكز أساسا على إعادة الاعتبار لهذه الأحياء الفوضوية وجعلها مطابقة للمعايير خاصة أن هدمها أو إزالتها يبدو أمرا مستحيلا بالنظر لعدة أسباب أهمها توسع هذه الأحياء التي أصبحت تضم الآلاف من السكنات، ناهيك عن كثافة سكانية معتبرة وما يزيد الأمر سوءا أيضا أنها تضم تعدادا سكانيا معتبرا يساوي حجم سكان مدينة بكاملها كما أن التباين في شكل السكنات جاء من منزل لآخر فمنها ما هي بشكل فيلات ومساكن راقية وأخرى أكواخ وبيوت هشة تجاور بعضها البعض ورغم ذلك الاختلاف إلا أنها تشترك في أنها تفتقد كلها الى البنية التحتية منطرقات ومسالك وأرصفة ناهيك عن غياب شبكات غاز المدينة والكهرباء وقنوات المياه بأنواعها لاسيما مياه الشرب والصرف الصحي.
ملفات الدعم الريفي عالقة
ما زالت ملفاتالبناء الريفي والتي أودعها أصحابها منذ عدة سنوات خلت والتي يصل البعض منها الى عشر سنوات وأكثر لم تسو بعد وهو الأمر الذي جعلهم يرقعون منازلهم بأي طريقة كانت ومع ذلك تلاشت آمالهم في الحصول على هذا الدعم المقدر حاليا بـ 70 مليون سنتيم لكل مستفيد وسوف لن يستفيد طالبو الدعم الريفي منه أبدا لأن أحياءهم الريفية مائة بالمائة التي كانت كذلك منذ سنوات تم تحويلها إلى حضرية على الأوراق والبيانات فقط بعد زيارات وتفقد لجان تقنية وفنية مختصة وهو ما خلق معضلة عريضة لدى أعضاء المجلس الذي لم يجد حلا عند فرزه
لملفات التعاونيات التي ينتظر أصحابها بشغف كبير قرار الاستفادة على الرغم من الآمال الضئيلة جدا في ذلك، حيث حولهم المخطط التوجيهي هذابقدرةقادر من أحياء ريفية الى أخرى حضرية وهو الأمر الذي يتطلب منهم تقديم ملفات جديدة خاصة منها الدفتر العقاري الذي يثبت ملكيتهم للعقار لأراضيهم للاستفادة من التعاونيات لأن الأحياء الحضرية مستها عملية مسح الأراضي من طرف مديرية مسح الأراضي بالولاية .
المواطنون يرفضون تحويلهم الى حضر
بما أن تحول هؤلاء السكاإلى حضريين فإن أغلبهم لا يحوز على الدفتر العقاري المطلوب الذي يتطلب وثائق هامة وضرورية ويستغرق على الأقل سنة ونصف لاستخراجه بالنظر لتداخل كل الأطراف الهامة في تسويته وحتى شهادة الحيازة المؤقتة التي كانت البلدية تمنحها عند الضرورة لإثبات الملكية ومن ثم تسوية ملفات الترميم والدعم تم توقيفها ومنعها لكثرة التزوير والتلاعبات بالأراضي وذلك بقرار ولائي وحصص البناء الريفي التي استفادت منها البلدية لا تنتظر سنة ونصف لتوزيعها وإنما على الأكثر ثلاثةأشهر أو أقل لأجل ذلك وهي مفارقات كبيرة، الأمر الذي جعل مسؤولي البلدية في حرج كبير ووضعية صعبة وفي حيرة من أمرهم معالمواطنين الذين لم يقتنعوا أن أحياءهم تحولت إلى حضرية خاصة أنها تفتقر إلى أبسط الحاجيات والضروريات كالطريق والغاز والنقل وقاعات العلاج والمدارس ومختلف المرافق الاجتماعية التي يتم إنجازها تماشيا مع تشييد كل حي سكني
ومع ذلك لا يتقبلون رد السلطات هذا، ولا يؤمنوا بهذا الشرح إطلاقا لأنهم في الواقع يسكنون أماكن ريفية وهم أصلا ريفيون.
تسجيل ستة أحياء خارج الإطار
من جهة أخرى، لم يترك المخطط الجديد الخاص بالتهيئة هذا والذي تمت المصادقة عليه من طرف أعلى سلطات الولاية إلا ستة أحياء ريفية أغلبها صغيرة هي بمثابة تجمعات سكانية بسيطة لا يتجاوز تعدادها العشرات وهي التجمعات التي ينتظر أن لا يمسها قانون الاستفادة من البرنامج المصاحب والمتعلق بالأحياء الحضرية، حيث لا يجبرهم على دفع الدفتر العقاري، ولذلك يوجه السلطات المحلية البلدية لبلدية الغزوات نداء للسلطات الولائية للتدخل وإيجاد حل سريع لهذه المشكلة حتى يستفيد أصحاب الملفات المودعة منذ سنوات من التعاونيات وتسوية ملفات الدعم لأن أحياءهم في ذلك الوقت كانت ما تزال ريفيةوهو إشكال قد تجد فيه السلطات المحلية وممثلو مختلف القطاعات المعنية أنفسهم أمام وضعيات حرجة وصعبة للغاية قد يستحيل معها حل الإشكال في ظل التناقض بين ما هو معمول به قانونا وما هو على أرض الواقع.
المحطة الجديدة كلفت 5 مليار سنتيم ومازالت مغلقة
ناقــــلو كاسطــــــور بوهــــران يرفضون ترحيلهم إلى حي المرشد
عبد الله. م
يعيش هذه الأيام العشرات من سائقي سيارات الأجرة الذين ينشطون على مستوى المحطة البرية بكاسطور بوهران، حالة من الغليان، وهذا بعد قرار مصالح بلدية وهران تحويلهم إلى المحطة البرية المتواجدة بحي المرشد.عبرت الكثير من النقابات الممثلة لسائقي سيارات الأجرة بولاية وهران، عن استيائها الكبير للقرار المفاجئ الذي أصدرته بلدية وهران، والمتمثل في إجبار سائقي سيارات الأجرة الذين ينشطون على مستوى محطة كاسطور بإخلاء المحطة والتوجه نحو المحطة البرية المتواجدة ببئر الجير، حيث اعتبرت النقابات هذا القرار مجحفا في حق سائقي سيارات الأجرة، خصوصا أنه لم يتم إعلامهم به مسبقا وأنه تمت مفاجأتهم من خلال اقتحام مصالح البلدية المحطة ومطالبتها لسائقي سيارات الأجرة بضرورة التنقل للعمل في المحطة البرية المتواجدة على مستوى حي المرشد.
وأكد ممثلو بعض النقابات لـوقت الجزائر أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال تطبيق هذا القرار دون استشارة سائقي سيارات الأجرة والجلوس للتحاور مع النقابات الممثلة لهم معتبرين المحطة التي سيتم ترحيل هؤلاء السائقين إليها غير مناسبة للعمل، وهي المحطة التي يرفض جميع الناقلين الذين ينشطون على مستوى ولاية وهران العمل فيها، وهو ما جعلها تبقى مغلقة بالرغم من انتهاء أشغال إنجازها منذ سنوات وقد التهمت أشغال إنجازها مبلغ 5 مليار سنتيم لتبقى مغلقة. وقد شهدت المحطة البرية بحي كاسطور في الأيام الماضية حالة من الغليان وهذا بعد أمرت مصالح بلدية وهران السائقين بإخلاء المحطة البرية، وهو القرار الذي أحدث فوضى ودفع بالنقابات للتحرك قبل أن تتطور الأمور إلى الأسوأ.
وتعتزم العديد من النقابات الممثلة لسائقي سيارات الأجرة، تنظيم ندوة صحفية مشتركة خلال الأيام القادمة، وهذا من أجل الإعلان عن القرارات التي سيتم اتخاذها بخصوص هذه القضية.
وقد كان قرار بلدية وهران بهدم المحطة البرية لكاسطور وتحويلها لمرفق عمومي، وهو القرار الذي تمت المصادقة عليه خلال دورة عادية للمجلس البلدي، قد أحدث بلبلة واسعة وسط الناقلين بالرغم من الوضعية الكارثية التي تتواجد فيها المحطة، حيث تساءلت العديد من النقابات الممثلة لسائقي سيارات الأجرة، وكذا تلك الممثلة للناقلين الذين ينشطون في الخطوط شبه الحضرية، عن وجهة العدد الكبير من الناقلين بعد غلق هذه المحطة، خاصة في ظل انعدام محطات فارغة، إلى جانب أن الكثير من المحطات تشهد ضغطا كبيرا وترى الكثير من النقابات أنه وفي حال إصرار بلدية وهران على تطبيق هذا القرار فإن الأمور ستنفلت دون شك وستؤدي إلى وقوع فوضى كبيرة وسط الناقلين.
تقليد يكاد يندثر
العرس الوهراني..سبعة أيام بلياليها
فلة. ز
اغتنمت وقت الجزائر فرصة لقائها مع الباحثة لكباد فتيحة التي تتميز بحفاظها على الذاكرة التاريخية وتقاليد هذه المنطقة، لتتحدث معها عن تقاليد العرس الوهراني.وفي هذا الخصوص، أكدت الباحثة بأن العرس الوهراني يدوم سبع ليالي كاملة وكل يوم له طقوس معينة. فاليوم الأول مخصص إلى صَدان، حيث أن والدتي العريس والعروسة كل من جانبها تدعو الأقارب والجيران الإناث? لحضور خروج مصَدنات وهن نساء
العائلتين اللواتي يرتدين أحلى مجوهراتهن ويلبسن لباسهن التقليدي الكسا الذي يختلف عن غيره باللون ليتبادلن بعدها الزيارات وشرب القهوة ودعوة الأقارب في جو حميمي تملؤه الزغاريد.
أما اليوم الثاني، فهو مخصص للبنات صديقات أو بنات عم العروسة، حيث يذهبن مع هذه الأخيرة إلى الحمام وبعد انتهائهن يتناولن المشروبات وتحضر لهن مأدبة غذاء التي تتركز على الطبق التقليديالبوزلوف.
اليوم الثالث مخصص للحناء وللنساء اللواتي، يبدأن احتفالهن بتناول الكسكس واللحم وبعدها القهوة والحلويات التقليدية من غريبية وغريوش وغيرها، مرتدين لباسهن التقليدي وحليهن من كرافاش ولويز ومجوهرات، ليتوجهن بعدها إلى الرقص والغناء الذي يغلب عليه طابع المديح، أما العروس فترتدي الشدة وتتوسط النساء قبل أن تنهض وتجلس على الكرسي سبع مرات، لتسرع إحدى النساء من أهل العريس إلى تحضير الحناء فتبللها بالحليب لتطليها على كفها، لتتألق العروس بين صديقتها وتودع العزوبية.
اليوم الرابع مخصص للعريس وأصدقائه وأبناء عمه وهو ما يسمى باللَمة، حيث يجلس مع ذويه وأثناء السهرة ينشط موسيقي الحفل لتأتي بعدها إحدى قريباته لتضع الحناء في كفه.
اليوم الموالي وهو اليوم الخامس يسمى الرفود أي موكب من السيارات مكونة من أهالي العريس وسيارة العريس تتوجه إلى بيت العروسة لكي تزفها لبيتها الجديد وتحمل جهازها وألبستها التقليدية وفراشها، ليتناول الضيوف أثناءها مأدبة العشاء من حريرة أو شوربة وبوراك وطاجين والفواكه الموسمية، وفي آخر السهرة يمتطي العريس الحصان وهو يرتدي برنوسه قبل الدخلة.
في اليوم السادس ترتدي العروس رداء في بيت زوجها وتبدأ النساء في الاحتفال مع المداحات وهو الاسم المستخرج من كلمة مديح ويبدأن في الغناء وبعدها يتم تحزيمها من قبل قريب العريس عادة لتقوم برمي سبع ملاعق خشبية على الأرض لتأخذهم مرة أخرى وتلقي بالحلوى ودراجي على الأقارب المدعوين وتبدأ في ارتداء ألبستها التقليدية.أما اليوم السابع والأخير فيخصص لحمام العروسة حسب العادات الوهرانية فنساء العائلتين يرفقن العروسة إلى الحمامترتدي العروسة خلالها الشدَة التقليدية، حاملات مواد الحمام باختلافها وبعدها تتزين العروسة بـبلوزة بيضاء مع تناول الحلويات التقليدية والقهوة.
طقوس وتقاليد جميلة، لكن مع العولمة والتطور الحاصل في جميع الميادين قليلون جدا هم أولئك الذين يحافظون على هذه التقاليد كما هي، فالعرس أصبح في أغلب الأحيان لا يستمر سوى يومين، يوم للعروسة وأهلها، ويم للعريس وأهله، هذا إذا لم تتفق العائلتان على الاشتراك في عرس واحد للتقليل من التكاليف.
رقم هاتف صاحب الوعد الصادق بـ 3 ملايين!
مالية تضرب ابنتها لرفضها التسول في الحافلات
أبرحت، أمس الأول، فارة من الحرب في مالي ابنتها التي لا يتجاوز سنها الـ 8 سنوات ضربا، بسبب رفضها التسول في الحافلة التي تقل المواطنين بين بئر خادم والعناصر بالعاصمة وعند محاولة الطفلة النزول في محطة بئر مراد رايس مع أمها التي نزلت هناك، ضربتها وطلبت منها الصعود والتسول، مما دفع بالمواطنين التعاطف معها وإنزالها رغم أنف أمها.قــوارب هــوائية تعتــرض طريــق سفيــنة غـــول
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_10-08-2014
حتى السيارة تسبح، لكن رغما عن صاحبها!!

لقطة ''الخبر''
الاثنين 11 أوت 2014 تُعِدّها: هيبة داودي
Enlarge font Decrease font
إذا كان فيروس الحمى القلاعية نقمة على الجزائريين بافتكاكه للثروة الحيوانية، فإنه نعمة على النازحين من دول الساحل، باتخاذهم من أسواق الماشية مأوى لهم بعد قرار غلقها من طرف السلطات الجزائرية. الصورة مأخوذة من بلدية تمالوس بسكيكدة.
-
الفلسطينيون يستحقون الموت!
الاثنين 11 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
فاجأت الإعلامية الأمريكية الشهيرة جون ريفرز جمهورها والرأي العام العالمي، بتصريحٍ صادم يتعلق بالعدوان الإسرائيلي على غزّة، مؤكدة بأن الفلسطينيين المدنيين ”يستحقون الموت”، حيث عبّرت دون تردد عن دعمها لإسرائيل، حين سألها أحد الصحفيين عن ازدياد عدد القتلى في غزة، فردت ”تقصد الموتى؟ يستحقون الموت فهم من بدأوا بالأمر، لن أشعر بالأسى حيال ذلك”. وأضافت أن حماس إرهابيين وتمّ انتخابهم من قبل شعبٍ غبي لا يملك قلماً وورقة. وأثارت آراء ريفرز ردّة فعل قوية على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصل الأمر إلى حد طلب طردها من القناة التلفزيونية التي تعمل فيها.
-
إلا تلمسان
الاثنين 11 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
لا يزال الأساتذة الذين تم ترقيتهم إلى رتبة أساتذة مكونين، جانفي الماضي، في انتظار أن تكون الترقية فعلية، فرغم حصولهم على القرارات المؤشر عليها من طرف المراقب المالي، إلا أنهم لم يتسلموا بعد المخلفات المالية الناتجة عن هذه الترقية، عكس ولايات أخرى تمت فيها تسوية وضعية أمثالهم من الأساتذة، وتبقى تلمسان صانعة للاستثناء، فأين هي وزيرة التربية، ومتى ستتدخل لإنصافهم وإعطائهم حقوقهم؟
-
جحيم الطرقات
الاثنين 11 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
رغم غلق العديد من الفنادق والمركبات السياحية على مستوى تيبازة، لغرض إعادة تهيئتها، إلا أن جحيم الطرقات لم ينته، حيث تقصد العشرات من العائلات شواطئ شنوة وتيبازة للاستجمام، إلا أنها تعود من حيث أتت، وتقضي ساعات طويلة لقطع مسافات قصيرة. فمتى ينتهي هذا الكابوس الذي ظل يؤرق المواطنين كل فصل صيف؟
-
سؤال لوزيرة الثقافة..
الاثنين 11 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
أصبح القائمون على المكتبة الوطنية بالحامة في العاصمة ”يبدعون” في ”تهريب” زوار هذا الصرح الثقافي منه، فبعد فضيحة ”الجيتون” والتفتيش من أجل الطعام الذي مسّ إطارات سامية ودكاترة، وكذا ما كان من غلق بعض فضاءات المكتبة بحجة ”الأشغال” التي لم يظهر منها شيء، اهتدى مسيّرو المكتبة إلى ”حيلة” من نوع آخر لإبعاد الزوار عن المكتبة، وذلك بجعل التسجيل فيها مقتصرا على فترة زمنية معينة، مما يحرم الكثير من الباحثين ومرتادي هذا الصرح الثقافي الاستفادة من خدمات تقدّم في البلدان التي تحترم نفسها على مدار السنة. فهل يعقل أن التسجيل في ”مكتبة عامة” تقدّم ”خدمة عمومية” يقتصر على ثلاثة أشهر في السنة؟ سؤال موجّه لوزيرة الثقافة.
-
الخبر” تنقذ المعوزين
الاثنين 11 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
قالت مصادر مطّلعة، إن الخبر الذي نشرناه في عدد أول أمس، حول تأخر صرف منحة التضامن التي تدخل في خانة ”قفة رمضان” لفائدة فقراء ومعوزي بلدية الحمامات، بعين البنيان، في العاصمة، كان له الأثر الإيجابي، حيث سارع مسؤولو البلدية المكلفين بالملف إلى استدعاء المعنيين يوم السبت، وراحوا يوزعون عليهم وصولات التسليم.
-
المئات ينتظرونهم وهم في العاصمة
الاثنين 11 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
ينتظر المئات من أصحاب بطاقات التعريف الوطنية ورخص السياقة وحتى جوازات السفر بدائرة إليزي، منذ مدة طويلة، الإمضاء على وثائقهم والحصول عليها، حيث هناك من ينتظر استلام وثائقه منذ شهرين دون معرفة سبب كل هذا التأخر. ليتبيّن أن السبب هو خروج رئيس الدائرة بمعية أمينه العام لقضاء ”أيام راحة” في العاصمة بدل الاهتمام بمشاكل المواطنين.
-
لماذا إقامة الوالي فقط ؟
الاثنين 11 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
تبقى إقامة والي سوق أهراس وسط المدينة على مدى السنتين الماضيتين، محل اهتمام السلطات التنفيذية، التي لم تتوقف عن الاهتمام بأبسط تفاصيل التهيئة لمحيط الإقامة، إذ بعد إعادة تجديد وتزيين سور الإقامة الذي تنافس عليه الفنانون التشكيليون لرسم لوحات جدارية راقية، عادت ورشات الأشغال لإعادة تبليط الرصيف المبلط ولكن بنوعية أخرى، يقال إن عليها إشارات تبعد أعين الحساد، سيما أمام الوضعية الكارثية التي تتخبط فيها عاصمة الولاية في مجال الطرقات والأرصفة والإنارة العمومية وغيرها، مما يجعل الإقامة محطة لحسد الحاسدين.
-
قاموا بتجريد الضحايا من ثيابهم وبثّ صورهم في الفايسبوك
تأجيل النظر في قضية عصابتي حي الحمري ومديوني إلى الأسبوع القادم
أجّلت محكمة الجنح الابتدائية بوهران، نهاية الأسبوع، النظر في قضية العصابتين المتورطتين في حادثة الشجار التي هزّت حي الحمري نهاية شهر رمضان الفارط، إلى غاية الأسبوع القادم، والتي تورط فيها 11 متهما تمّ إيداعهم الحبس المؤقت بأمر من وكيل الجمهورية لدى محكمة وهران مطلع الأسبوع الماضي، بعدما وجه لهم تهم تكوين جمعية أشرار، المشاجرة، الإخلال بالنظام العام والتشهير .
يتعلق الأمر بأحداث الشجار الذي نشب بين عصابتين بحي الحمري ومديوني، والتي انطلقت بعد حادثة سرقة دراجة نارية من طرف شباب من حي الحمري راح ضحيتها شاب من حي مديوني، وبعد محاولة أصدقاء الضحية استرجاعها تعرضوا للتعنيف من شباب حي الحمري والذين قاموا بتجريدهم من ثيابهم وتصويرهم وبث صورهم عبر شبكة التواصل الاجتماعي فايسبوك. وهو ما أثار حفيظة شباب حي مديوني لتتطور الأمور إلى مواجهات عنيفة استعملت فيها كل أنواع الأسلحة البيضاء إلى جانب تسبّبهم في الإخلال بالنظام العام، لتتدخل مصالح الشرطة لأمن ولاية وهران التي تمكنت من توقيف 11 شخصا تورطوا في أحداث الشجار، والذين تبين بأنهم من معتادي الإجرام، وتتراوح أعمارهم ما بين 17 و45 سنة، وقد جاءت عملية تحديد هوية المتورطين وتوقيفهم بعد بحث وتحري دقيقين، واستغلال الصور التي تم بثها عبر الفايسبوك.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الجماعة الإجرامية الخطيرة تورطت في قضايا السطو والسرقة عن طريق الاعتداء والإخلال بالنظام العام كالشجارات الجماعية على مستوى حي الحمري والأحياء المجاورة، كان آخرها الشجار الجماعي الذي وقع مع نهاية شهر رمضان بين العصابتين المذكورتين. كما مكنت العملية من توقيف زعيم إحدى العصابتين وهو مجرم كان محلّ بحث. وتمّ خلال عملية التوقيف حجز مجموعة من الأسلحة البيضاء مختلفة الأحجام والأنواع استعملت في الاعتداءات السالفة الذكر.
أجّلت محكمة الجنح الابتدائية بوهران، نهاية الأسبوع، النظر في قضية العصابتين المتورطتين في حادثة الشجار التي هزّت حي الحمري نهاية شهر رمضان الفارط، إلى غاية الأسبوع القادم، والتي تورط فيها 11 متهما تمّ إيداعهم الحبس المؤقت بأمر من وكيل الجمهورية لدى محكمة وهران مطلع الأسبوع الماضي، بعدما وجه لهم تهم تكوين جمعية أشرار، المشاجرة، الإخلال بالنظام العام والتشهير .
يتعلق الأمر بأحداث الشجار الذي نشب بين عصابتين بحي الحمري ومديوني، والتي انطلقت بعد حادثة سرقة دراجة نارية من طرف شباب من حي الحمري راح ضحيتها شاب من حي مديوني، وبعد محاولة أصدقاء الضحية استرجاعها تعرضوا للتعنيف من شباب حي الحمري والذين قاموا بتجريدهم من ثيابهم وتصويرهم وبث صورهم عبر شبكة التواصل الاجتماعي فايسبوك. وهو ما أثار حفيظة شباب حي مديوني لتتطور الأمور إلى مواجهات عنيفة استعملت فيها كل أنواع الأسلحة البيضاء إلى جانب تسبّبهم في الإخلال بالنظام العام، لتتدخل مصالح الشرطة لأمن ولاية وهران التي تمكنت من توقيف 11 شخصا تورطوا في أحداث الشجار، والذين تبين بأنهم من معتادي الإجرام، وتتراوح أعمارهم ما بين 17 و45 سنة، وقد جاءت عملية تحديد هوية المتورطين وتوقيفهم بعد بحث وتحري دقيقين، واستغلال الصور التي تم بثها عبر الفايسبوك.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الجماعة الإجرامية الخطيرة تورطت في قضايا السطو والسرقة عن طريق الاعتداء والإخلال بالنظام العام كالشجارات الجماعية على مستوى حي الحمري والأحياء المجاورة، كان آخرها الشجار الجماعي الذي وقع مع نهاية شهر رمضان بين العصابتين المذكورتين. كما مكنت العملية من توقيف زعيم إحدى العصابتين وهو مجرم كان محلّ بحث. وتمّ خلال عملية التوقيف حجز مجموعة من الأسلحة البيضاء مختلفة الأحجام والأنواع استعملت في الاعتداءات السالفة الذكر.
http://www.elmakam.com/
Corniche oranaise
Saision estivale et anarchie
Une saison estivale rétrécie vu que le mois de Ramadhan a grignoté tout le mois de juillet, donc les vacances se retrouvent réduites, d’où la nette augmentation des estivants. A la corniche oranaise les vacanciers arrivent de toutes les wilayas alentours.
La population de la corniche dépasse le million de personnes. En cette période, c’est l’anarchie partout. On y passe un semblant de vacances». Tout le monde semble trouver ses intérêts, et tous les hôtels affichent complet. Les restaurants aussi nombreux ne désemplissent pas. Les terrasses des crèmeries regorgent de monde. Beaucoup de places et terrains vagues sont occupés par des stands des forains, les jeux pour enfants connaissent un grand succès. Dans les rues étroites d’Aïn El Türck, les odeurs des fumées de rôtisseries polluent l’atmosphère. La circulation est anarchique, la police et la gendarmerie sont sur le qui-vive et leur présence le long des routes de la corniche décourage les «chauffards». Les estivants se bousculent sur les plages malgré l’arnaque qu’ils subissent auprès des «colonisateurs clandestins des plages». Ces derniers gèrent les plages à leur façon et sans papiers.
C’est la loi du plus fort et ainsi toutes les plages de la corniche oranaise se retrouvent aux mains de ces individus, Business oblige. Ils ont même leurs «videurs» prêts intervenir en cas de refus de l’estivant à payer les droits de plage. On est loin des discours des autorités qui prétendent que la plage est gratuite.
Alors que ces «gérants de plages» ont l’aval des P/APC. Ainsi va le tourisme en Algérie. Que pensent de nous les touristes venus de l’étranger. Cela dure depuis plus d’une décennie. De quel «Droit», un Algérien doit-il payer pour se baigner avec ses enfants. Une véritable aberration, donner en concession des plages qui appartiennent à tout le monde. Et que pense de tout cela notre ministère du Tourisme ?
Terrorisme de la route
Un mort dans une collision entre une moto et une voiture
Un accident mortel s’est produit avant-hier à la sortie du village de cap Falcon, apprendra-t-on de sources fiables. Un jeune se trouvant sur sa moto a été gravement percuté par un véhicule, qui selon l’impact du choc roulait à vitesse élevée. Très vite les éléments de secours sont arrivés sur les lieux et vu la gravité des blessures du jeune homme, ce dernier a été évacué vers le service des urgences de l’hôpital d’Oran. Il a été admis au bloc opératoire en urgence mais au vu de la gravité de ses blessures, ce jeune homme décédera. Sur place on apprendra que la victime portait plusieurs blessures au niveau du crâne et d’autres parties de son corps. En effet ce genre d’accidents surtout en période estivale, est plus que fréquent, nous dira un médecin. Les jeunes qui ne respectent pas le code de la route. La vitesse de leurs véhicules, en motos ou en voitures qui sont souvent sujet à des graves accidents. Parfois mortel, parfois la victime est amputée d’un membre ou un organe et restera handicapé à vie. De telle situation sont plus que dramatiques, surtout quand les victimes sont des jeunes. Selon des chiffres avancés par l’association de soutien aux personnes handicapées «El-Baraka», la sonnette d’alarme a été tirée sur ce massacre qui fauche des milliers de vies, annuellement. La responsable de cette association, avait indiqué que 44 907 accidents avaient entraîné la mort de 4 540 personnes et fait 69582 blessés, au niveau national, au cours de l’année 2013. D’un autre côté et selon des sources proches de la gendarmerie, on apprend qu’au niveau de la wilaya Oran, 186 accidents de la circulation ont été enregistrés au courant du premier trimestre de cette année, alors que l’année passée et pour la même période se sont 254 accidents qui ont été comptés. Mais cette régression dans ce nombre d’accidents ne l’a pas été pour le nombre de mort. Pour le premier trimestre 2014 ces accidents ont fait 31 morts, alors que l’année passée et au courant des trois premiers mois on devait enregistrer 20 morts. Des accidents qui ont fait 348 blessés pour les trois premiers mois 2013, contre 265 pour le premier trimestre de cette année. Des chiffres qui sont plus qu’alarmants nous expliquera cette même source, vu que le nombre de morts a augmenté. Quant aux causes de ces accidents l’éléments humain en est le premier mis en cause. En effet l’excès cde vitesse et le non respect du code de la route font que le nombre de victimes ne cesse d’augmenter. Par ailleurs ces mêmes sources sécuritaires reviennent sur les conséquences de ces mêmes accidents qui outre le nombre de morts qui ne cesse d’augmenter nous devons également mettre le point sur les blessés, qui dans bien des cas restent handicapés à vie. Un moment d’inattention ou de dépassements peut causer une tragédie cruelle. Combien sont-ils à avoir perdu l’usage de leur membre ou un organe lors de ces accidents. Selon des sources médicales, on compte chaque année 3500 personnes qui sont frappés d’un handicap, suite aux accidents de la route. Rappelons que selon un bilan hebdomadaire de la Gendarmerie nationale. Soixante-quatre (64) personnes ont trouvé la mort et 956 autres ont été blessées dans 544 accidents survenus durant la période allant du 5 au 12 mai à travers tout le territoire national.
علان نتائج مسابقة توظيف الأساتذة بقطاع التربية اليوم ..
الفــــــــــــــــتــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــــة ؟!
و حملت مديرة التربية لولاية
بومرداس اللجنة و نقابات القطاع و على رأسها نقابة الكنابست كون اعضائها
اشرفوا على مسابقة توظيف الطورين الثانوي و الاكمالي ،من مغبة اي تجاوزات
او طبخة في النتائج ، و نفت مديرة التربية لولاية بومرداس اي مسؤولية لها
في نتائج المسابقة كما فندت إشاعات تفيد بان هناك طبخة من شانها إنجاح عدد
من اقارب مسؤولين و كوطة للنقابات التي كانت مشرفة على المسابقة ، و جاء
الطعن المسبق في نتائج مسابقة توظيف الأساتذة و في تشكيل اللجنة في اعقاب
ما قال عنه عدد من المترشحين انها تجاوزات حصلت اثناء إيداع الملفات و
امتحانات الاختبار الشفهي ، حيث افاد المرشحون في هذا السياق ان عدد كبير
من المترشحين لم يتم إعلامهم بإجبارية التأشير على شهادات العمل من طرف
مديرة التربية ، ناهيك عن السماح بإيداع مرشحين من ولايات مجاورة و بعيدة
عن ولاية بومرداس دون مطالبة هؤلاء بشهادة الاقامة ، و مع ان قانون
المسابقة حسب مديرة التربية لا يشترط شهادة الإقامة في ملف المرشحين إلا
انه هؤلاء أوضحوا ان مديرية التربية بولاية بومرداس ضربت عرض الحائط تعليمة
الوزير الاول عبد المالك سلاح التي تعطي اولوية التوظيف للمرشحين من
الولاية
وافاد هؤلاء في هذا الشأن ان
الغرض من السماح لمترشحين من اجتياز مسابقة التوظيف من خارج الولاية قد
يكون طبخة من طرف أعضاء في اللجنة وإطارات من مديرية التربية بولاية
بومرداس وهو ما فندته مديرة التربية لولاية بومرداس جملة و تفصيلا، من
جهتنا اتصلنا بالمكتب الولائي للنقابة المستقلة للتعليم الثانوي و التقني
لمعرفة ردها عن هذه الاتهامات إلا ان مكتبها ببومرداس كان مغلقا في وقت لم
يتم الرد على كل اتصالاتنا الهاتفية.
رزيقة.ب
CANICULE
Constantine, ville fantôme
Dimanche, 10 août 2014 00:00 - See more at: http://lestrepublicain.com/constantine/item/15503-constantine-ville-fant%C3%B4me#sthash.sdy9luda.dpufCANICULE
Constantine, ville fantôme
Dimanche, 10 août 2014 00:00 -
En cette période caniculaire, Constantine prend de plus en plus la « forme » d’une ville fantôme. La circulation est de moins en moins intense, notamment entre 13h et 17h.C’est à partir de 18h, voire plus, que les choses reprennent leur cours normal. Une situation à laquelle les Constantinois se sont habitués, et ce, depuis des décennies. Avec cette chaleur insupportable, il est quasiment impossible de rester dehors, avoue un citoyen, rencontré au centre ville. Selon lui, la cohabitation avec cette chaleur était possible si on a songé à créer, ou plutôt à aménager, des endroits pour se rafraîchir et se protéger des rayons d’un soleil qu’il qualifie de plomb. La seule échappatoire qui reste aux Constantinois est de partir vers les différentes stations balnéaires, et encore….En effet, cette évasion vers les villes côtières est synonyme d’un autre calvaire, celui des bouchons qui s’étendaient sur plusieurs kilomètres. Un véritable parcours du combattant que les estivants sont contraints de subir de et vers les villes côtières de la région. Revenons à notre sujet. Si cette ville millénaire souffre aujourd’hui, elle souffre notamment de la qualité de ses responsables et d’une gestion approximative de toutes ses affaires. Pour preuve, elle manque cruellement d’espaces de loisirs mais aussi et surtout d’endroits de détente permettant aux citoyens de se reposer et de se rafraîchir. Un droit tout à fait légitime que certains ont, malheureusement, confisqué. Une ville est aussi une fontaine mise à la disposition de la population, en cette période de grande chaleur. Un sens que les élus locaux doivent impérativement saisir. Qu’ils fassent preuve d’imagination, dans un domaine qui demeure vierge, a tenu à ajouter notre interlocuteur. Et de conclure, de toute manière, il n’est jamais trop tard pour bien faire.
M.Kherrab
-