السبت، أغسطس 30

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة السلالم الحجرية فيماسينسا وسكان الكدية يطالبون بتجسيد نمادج السلالم الحجرية الرومانية في سلالم الكدية المنهوبة من طرف جنرالات قسنطينة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة السلالم الحجرية فيماسينسا  وسكان الكدية يطالبون بتجسيد نمادج السلالم الحجرية الرومانية في سلالم الكدية المنهوبة من طرف جنرالات قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سارق الصحف في اكشاك قسنطينة حيث قبضت عائلة بن الموفق بمحلها بشارع عبان رمضان على سارق للصحف شيخ لايتعدي 60سنة يقوم بسرقة الصحف وبيعها في اماكن اخري ويدكر ان عمليةالقبض تمت بالتعاون مع سكان عبان رمضان للعلم فان سكان قسنطينة يسرقون الصحف والمقاهي وكؤؤسالمقاهي ومغارف المطاعم الشعبية وصابون المراحيض العمومية واما نساءقسنطينة قيسرقون الملابس الداخلية وحاملات الثدي والماكياج والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحضير سكان قسنطينة لعريضة احتجاج رسمية الى السلطات الجزائرية للمطالبة بتحقيق مطالبهم الانسانية بتوقيف مسرحيات الترميم الصبيانية لشوةارع قسنطينة كما يفكؤرونفيرفع دعاويقضائية ضد مديرية التعمير والسكنبقسنطينة بسبب 
مشاريع الترميم العشوائية والتهديم التاريخي لثراث قسنطينة العمراني ويدكر ان صفحات الفايسبوك بقسنطينة قررت ارسال رسائل مفتوحة عاجلة الى الرئيس الفرنسي والرئيس الاسرائيلي لانقاد الثراث اليهودي من مشاريع تهديم المقدسات الاسرائيلية في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
  الاخبار العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة السلالم الحجرية فيماسينسا  وسكان الكدية يطالبون بتجسيد نمادج السلالم الحجرية الرومانية في سلالم الكدية المنهوبة من طرف جنرالات قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر

الاخبار العاجلة لعزل مقدمة الاخبار امينة ندير بنت الجزائر العاصمة وتعويضها بالصحافية ومديرة اخبار الثامنة فاطمة الزهراءبن صافي  بعد انتشار فكرة انهاءالمهام بين الجزائريين في مختلف القطاعات السياسية والثقافية والعسكرية ويدكر ان الجزائر تعيش مرحلةانهاءالمهام للشعب الجزائري والاسباب مجهولة


صور من قسنطينة الضائعة  

2014   
































































































































































  



مطالب بفتح تحقيق ومعاقبة الغشاشين

أين ذهبت لحوم الأبقار المصابة بالحمى القلاعية؟

صبرينة دلومي

أبدى رئيس جمعية حماية المستهلك، مصطفى زبدي، استغرابه من بقاء أسعار اللحوم مرتفعة بالرغم من أنها مصابة بداء الحمى القلاعية، والخطير بحسبه أنها بيعت للمواطن على أنها سليمة، وهذا ما يعد عملية غش واستغلال في حق المستهلك، ولم تعرف أسعار لحوم الأبقار المصابة انخفاضا، في وقت كان يفترض ان تباع ب500 دج، الا انه لم يحدث شيئ من هذا القبيل.

طالبت جمعية حماية المستهلك، على لسان رئيسها مصطفى زبدي، بفتح تحقيق حول ارتفاع أسعار لحوم الأبقار المصابة بداء الحمى القلاعية، في وقت أكدت فيه الوزارة، انه تم ذبح أكثر من 1000 بقرة بسبب هذا الداء.
وتساءل رئيس جمعية حماية المستهلك، مصطفى زبدي، في تصريح لـ وقت الجزائر عن اللحوم المصابة بداء الحمى القلاعية، قائلا أين هي لحوم الأبقار المصابة بالحمى القلاعية؟ ، وأكد أن أسعارها لا تزال مرتفعة رغم ان الوزارة أكدت انه تم ذبح أكثر من 1000 بقرة بسبب هذا الداء، وأوضح أنه كان من المفروض ان تباع لحوم هذه الأبقار ب600 دج على الأكثر.
وأكد المتحدث أن أسعار اللحوم الحمراء لا تزال مرتفعة، وهي التي من المفروض ان تباع بأسعار منخفضة لانتشار الحمى القلاعية .
وأردف رئيس جمعية حماية المستهلك، في السياق ذاته، ان كل محلات الجزارة لا تزال تحتفظ بأسعار اللحوم الحمراء قائلا: لم نر أثرا للحوم المصابة بالحمى القلاعية . مشيرا إلى انه تم بيع اللحوم المصابة بداء الحمى القلاعية على أساس انه لحزم سليمة، وهو فعلا كذلك صحيا لكن كثرة العرض تفترض حتما أن يقل السعر، لا سيما أمام اضطرار الموالين الذين أصيبت أبقارهم لبيع لحومها بأبخس الأثمان في الجملة، أي أنه تم استغلال المستهلك ببيعه لحما اشتري بسعر منخض لضرورة ذبح الأبقار بسعر مرتفع، ليبقى المستهلك ضحية غش عديمي الضمير.
وطالب بفتح تحقيق حول هذا الأمر، وقال إن سعر اللحوم الحمراء المصابة بالحمى القلاعية وصل الى 400 دج، بعد ما أصيبت الأبقار بالداء ليتم ذبحها بالمذابح والمسالخ وتوزيعها عبر إقليم ولاية الجزائر، حيث كان من المفروض ان يباع اللحم المصاب بـ600 دج، الا ان المواطن اشتكى من ارتفاع سعر اللحوم رغم انه تم ذبح 100 بقرة بسبب الحمى القلاعية.
وأضاف أن هيئته طالبت المواطن أيضا باستغلال الفرصة، لا سيما وأن سعر اللحوم الحمراء سوف ينخفض، الا أنها تفاجأت في الأخير بالأسعار المرتفعة في المحلات، كما تساءل عن مكان تواجد هذه اللحوم، قائلا : ان المواطن أصبح ضحية جشع التجار .
وختم حديثه بضرورة فتح تحقيق حول مصير لحوم الأبقار، التي ذبحت بعد تأكد إصابتها بالداء، وبيعت على نطاق واسع لمعرفة مصير ألف بقرة تم ذبحها بعد إصابتها بالحمى القلاعية.

عمال ورشات الإنتاج في احتجاجات وشركاء شركة المناولة يلوّحون بالإضراب في سبتمبر المقبل

مركـــب الحجـــار مهـــدّد بالإفــــلاس

راضية العربي

تجمهر، أمس الأول، العشرات من عمال مركب الحديد والصلب الحجار بعنابة، أمام الإدارة العامة، تنديدا بتأخر المديرية في تسديد مستحقاتهم العالقة منذ شهرين، وهو المشكل، الذي زاد من تأزم الوضع داخل المؤسسة، والتي بلغت حسب الخبرة الاقتصادية مستوى الإفلاس بحسب التقرير، الذي قدمه المحتجون إلى اللجنة الوزارية، التي حلت أول أمس بمركب أرسلور ميتال بتعليمة من الوزير الأول، عبد المالك سلال، الذي أكد على ضرورة تحويل كل الملفات، خاصة المتعلقة بالفساد وتبديد المال العام، على طاولته لتصفية بعض الأسماء المسؤولة على تدهور نشاط وإنتاج مركب الحجار والمهدد بالإفلاس والغلق المبكر، مع تسريح آلاف العمال وإحالتهم على البطالة.
وفي هذا السياق، كانت اللجنة قد التقت بالنقابة وشرحت لها الوضع الحالي لورشات الإنتاج، إلى جانب تقييم قدرة الفرن العالي الذي توقف على العمل بعد تحويله إلى الصيانة والتهيئة، منذ أسبوع، بناء على تقرير الإدارة الفرنسية والتي كانت قد أعلنت عن استقدام خبراء روسيين لتعزيز وتهيئة الفرن.
وفي سياق متصل، ستقف اللجنة الوزارية المتكونة من 8 عناصر على ملفات الفساد، خاصة منها التحري في القيمة المالية، التي وجهت لتفعيل مخطط الاستثمار والمقدرة ب 300 مليون دولار وتم تجميدها رغم الوضع المتأزم للمؤسسة، وهو الأمر، الذي أثار حفيظة الحكومة.
وعلى صعيد آخر، أكدت مصادر نقابية أن عمال مركب الحجار لم يستلموا أجورهم منذ شهرين، بسبب مشكل في السيولة بالإضافة إلى الفوضى الداخلية وسوء التسيير، وعليه قد دخل مئات من العمال في عطلة مرضية، رافضين العمل إلى غاية تسديد مستحقاتهم، وقد انعكس ذلك سلبا على نشاط ورشات الإنتاج، التي تعاني هي الأخرى من تراجع المردود في شعبة إنتاج الحديد ومشتقاته.
من جهتهم عمال شركة المناولة التابعة لمركب الحجار لوحوا بالدخول في إضراب مفتوح عن العمل، بداية من سبتمبر القادم، مع توقيف نشاط المؤسسة في حال عدم تسوية وضعهم الراهن داخل أرسلور ميتال .
كل هذه النقاط السوداء سجلتها اللجنة الوزارية، التي سترفع تقريرها، الأحد القادم، إلى الوزير الأول، عبد المالك سلال، وينتظر أن تناقش الحكومة في اجتماعها القادم ملف مركب الحجار، على أمل المساعدة في إنقاذه من الإفلاس.

بداعي عزلتها وعزوف الزبائن عنها

أسواق جوارية مهجورة ومستفيدون يعودون للأرصفة بأم البواقي

ر. خليل

عرفت الأسواق الجوارية بكبريات مدن ولاية أم البواقي عزوفا كبيرا من قبل عديد تجار الخضر والفواكه الذين لم يلتحقوا بها وتبقى غير مستغلة نتيجة لعدة أسباب منها وجودها في مناطق معزولة وغير آمنة حسب أصحابها ما أدى إلى عزوف المستفيدين عنها وهجرتها والعودة مجددا إلى تجارة الأرصفة والشوارع، أين يحتل عديد التجار الأرصفة والساحات المجاورة للطرق وسط الأحياء ليعرضوا سلعهم خاصة الفواكه الموسمية التي غزت الأرصفة والطرقات كالدلاع والتين الشوكي المعروف بالهندي بعيدا عن أعين فرق المراقبة التي تبقى مكتوفة الأيدي أمام هذه الظاهرة التي تهدد صحة المستهلكين.

أفادت بعض المصادر بأن هناك 5 أسواق جوارية تابعة للإدارة المحلية لم يلتحق بها أصحابها رغم اعداد قوائم التجار المستفيدين الذين اختاروا الطرقات والأرصفة وممارسة التجارة الفوضوية وغير الشرعية ورغم استفادتهم من شهادات الإستغلال من طرف البلديات المعنية كعين البيضاء، عين فكرون، مسكيانة، عين مليلة، إلا أن التجار رفضوا الإلتحاق بهذه الأسواق الجوارية بحجة عزلتها واختيار مواقع خارج المحيط العمراني وانعدام التهيئة ببعض الأسواق كسوق مسكيانة المحاذي للمقبرة. لتبقى التجارة غير الشرعية في الشوارع والأحياء السكنية خاصة بالمدن الكبرى حتى وإن نجحت السلطات المحلية في إزالة بعض الأسواق الفوضوية وما تبعها من احتجاجات من قبل التجار الذين طالبوا وقتها بالبديل لتعود الظاهرة إلى ما كانت عليه في السابق.
وتضيف ذات المصادر بأن هناك سبع أسواق جوارية جديدة تتربع على مساحة تقارب 600م مربع لكل سوق وتحتوي ما بين 20 و30 محلا تجاريا سيتم إنجازها بكل من أم البواقي، عين البيضاء، مسكيانة، سوق نعمانن سيقوس، عين كرشة وعين مليلة، حيث من المنتظر أن تنتشل هذه الأسواق التجارة الفوضوية وامتصاص الأسواق غير الشرعية، لكن الملاحظ أن تجارة الأرصفة والشوارع عادت في المدة الأخيرة بعد أن اختفت في وقت سابق بعد الحملة التي أطلقها الوزير الأول عبد المالك سلال في البرنامج الحكومي الذي ارتكز على محاربة التجارة الفوضوية وخلق أسواق جوارية عبر المجمعات السكانية والأحياء بالبلديات من أجل ممارسة نشاطات التجارية في إطار قانوني ومنتظم. إلا أن هذا الإجراء لم يطبق على أرض الواقع بعد رفض العشرات من تجار الخضر والفواكه عبر كبريات مدن الولاية التي استفادت من أسواق جوارية الالتحاق بها بحجة بعدها وانعدام التهيئة والعزوف عنها من قبل الزبائن ما جعل هذه الأسواق تشبه الفضاءات المهجورة وتعاني الإهمال ورفض المستفيدين من شهادات الاستغلال الإلتحاق بها. وهو ما يستدعي من السلطات والجهات المعنية بالتدخل وإعادة النظر في هذه الأسواق الجوارية التي صرفت من أجلها أموالا طائلة بغرض امتصاص التجارة الفوضوية وإعادة إدماج واحتواء الشباب من تجارة الشوارع والأرصفة التي يرى فيها هؤلاء الشباب المتنفس الوحيد لتوفير القوت وكسب الرزق.

رفعوا عديد الشكاوى للمصالح المعنية دون جدوى

سكان قرية بني معاند بالقاديرية بالبويرة يعانون

حكيمة. ح

يعيش سكان قرية بني معاند التابعة لبلدية القاديرية غرب البويرة أوضاعا اجتماعية مزرية جراء افتقار قريتهم لعدة ضروريات ما أدخلهم في دوامة من المعاناة والشقاء رغم عديد الشكاوى التي رفعوها في العديد من المرات إلى السلطات المحلية إلا أنه لا جديد يذكر. حيث أعرب سكان القرية عن استيائهم الشديد إزاء جملة المشاكل التي ما يزالون يتخبطون فيها وتماطل المسؤولين في إيجاد حل لها، الأمر الذي مدد من عمر معاناتهم في هذه القرية النائية الجبلية التي يعتمد سكانها على النشاط الفلاحي كمصدر للرزق والعيش وتأتي أزمة المياه الشروب في مقدمة المشاكل المطروحة، إذ يضطر السكان إلى الاستنجاد بصهاريج المياه التي يتم اقتناؤها بأثمان باهظة تكوي جيوب العائلات التي أنهكها جلب المياه من الينابيع التي تبعد عنهم بعدة كلمترات.
إلى جانب مشكل غياب الغاز الطبيعي حيث لا تزال معاناة السكان متواصلة ورحلة البحث عن قارورات غاز البوتان التي أرقتهم وحولت حياتهم إلى جحيم لا يطاق خاصة في فصل الشتاء البارد الذي تزداد فيه الحاجة الماسة إلى هذه المادة الحيوية التي تعرف بدورها مشاكل عديدة وتصبح هاجسا أكبر لدى السكان أمام الندرة وارتفاع أسعارها فتضطر العديد من العائلات إلى جمع الحطب كحل للأزمة.
كما طرح السكان مشكل اهتراء طرقات القرية التي أصبحت عبارة عن مسالك ترابية تتحول إلى أوحال وبرك مائية خلال فصل الشتاء وفي فصل الصيف تتحول إلى غبار متطاير وأتربة متراكمة يصعب تجاوزها وتتسبب في الكثير من الأحيان في حدوث أعطاب بالمركبات، الأمر الذي أقلق السكان الذين طالبوا السلطات بضرورة تخصيص مشروع لتهيئة الطرقات والالتفات إلى هذه القرية التي وصفوها بالمنسية.
مشاكل القرية لا تتوقف عند هذا الحد، إذ يواجه سكانها عدة مشاكل أخرى كغياب شبكة الصرف الصحي واعتمادهم على الردم العشوائي عن طريق تشكيل الحفر العشوائية لصرف المياه القذرة وكذا غياب مرافق ترفيهية ورياضية ونقص التغطية بالإنارة العمومية وغيرها من المشاكل التي أرّقت حياتهم.

شد الوجه ،نفخ الخدود و الشفاه الأكثر طلبا

البوتكــــس موضــــة تستهــــوي الجزائريــــات

فلة زخروف

الشـــــرع يحرمهــــــا و الطــــــب يحــذر منهـــــــا

تهتم المرأة منذ القديم بجمالها وأناقتها، حيث تحرص دائما على الظهور بأفضل حلة، ومهما كلفها الأمر ومع ظهور عمليات التجميل أصبح الجمال بالنسبة لها متوفرت في حقنة بوتكس وأصبحت هذه العمليات الملجأ والمنفذ لها خاصة مع تقدمها في السن وظهور التجاعيد والبقع على وجهها.


أصبحت عمليات التجميل تشغل بال الكثير من النساء خاصة البوتكس بعدما كان الأمر يقتصر على الفنانين والمشاهير والمرأة الجزائرية بدورها أصبحت تقبل على عيادات التجميل من أجل الحصول على المنظر الذي تريده. ولعلّ هوس المرأة بمثل هذه العمليات يرجع للتقليد الأعمى للفنانين والمشاهير خاصة أبطال المسلسلات التركية على غرار لميس و سمر وغيرهن من الفنانات التي فتنّ العالم بجمالهن.

ما هو البوتكس؟
البوتكس هو مادة تدعى توكسين البوتولينوم التي يتم تحضيرها من نوع البكتيريا وبالطبع يتم تخفيفها لتستخدم بشكل آمن لأغراض تجميلية، عند حقن مادة البوتكس في المراكز العصبية للعضلات المسببة بانقباضها لظهور التجاعيد? فإنها تصاب بنوع من الضعف فيقل انقباضها وبالتالي تزول التجاعيد وهذا يؤدي إلى ظهور الوجه أصغر سنا.
يفضل استعمال البوتكس في منطقة الجبين لإزالة التجاعيد الأفقيه التي تتسبب بها حركات الوجه وتعابيره. وينصح بالابتعاد عن استخدام البوتكس في منطقه حول الفم لأنه يعيق القدرة على الابتسام ولكن البعض يستخدمه للتخفيف من التجاعيد العميقة التي تصيب طرف الفم نزولا نحو الذقن ويمكن لنتائج حقن البوتكس أن تستمر لمدة من ستة إلى تسعة أشهر ثم تتلاشى نتائجه تدريجيا لذا يجب إعادة الحقن مرة أخرى.
وتكمن مخاطر استعمال البوتوكس في كونه يسبب تراخيا في العين أو الفم أو الوجه بأكمله في حال أسيء استعماله.

البوتكس .. الأكثر تداولا بين النساء
يعتبر نفخ الخدود والشفاه من أهم العمليات التجميلية التي تستهوي النساء والفتيات، إذ أصبحت عيادات التجميل تستقطب أكبر عدد من الفتيات يوميا، حيث أكدت نور في حديثها لـ وقت الجزائر أنها قامت بعملية نفخ عن طريق حقن الوجه بمادة بروتينية أو كما يسمى البوتكس وذلك بسبب ظهور التجاعيد وواصلت كلامها إن رؤيتي في المرآة بهذا الشكل تحبطني وتقلل من ثقتي في نفسي، لهذا قررت إجراء هذه العملية .
أما ليلى فقالت إن صديقاتها نصحنها بنفخ شفاها، إلا أنها ترددت في الأول لكنها قررت ذلك وهي الآن سعيدة بالنتيجة، حيث كانت تعاني من شفاهها الرفيعة وهي اليوم تتمتع بشفاه ممتلئة شبيهة بشفاه الممثلين والمشاهير.

بوتكس الشعر من أجل التخلص من الشعر التالف وجعله أكثر حيوية
البوتكس هو مستحضر علاجي يمكن استخدامه لجميع أنواع الشعر فبفضل احتوائه على مادة البروتين يعيد بناء أجزاء الشعر التالف، وتشهد صالونات التجميل إقبالا منقطع النظير للفتيات من أجل القيام به وأجمع الأغلبية على فعاليته، إلا أنه يجب التقيد بتعليمات مصفف الشعر الذي قام بالعملية.

بين مؤيد ومعارض
أثناء الجولة الاستطلاعية التي قمنا بها لاحظنا أن الجزائريات أصبحن مهتمات بعمليات التجميل عامة والبوتكس خاصة، إلا أن هذا الاهتمام لا يؤثر بشكل كبير على شخصياتهم، ولم يصل لحد الهوس لديهن، حيث وجدنا نساء مع الفكرة ونساء استنكرناها وبشدة السيدة إيمان، بائعة بأحد المحلات التجارية بالعاصمة، اعتبرت البوتكس موضة تقبل عليها الفتيات وهو أحسن من الماكياج، إذ يتم إنفاق أسعار خيالية دون الوصول إلى نتيجة مرضية أما بالنسبة لعمليات التجميل والتي تغير ملامح الوجه كليا فاعتبرتها ضرورية إلا في حالة واحدة وهي التشوه الخلقي أو تشوه الوجه نتيجة حريق أو جروح وغيرها. أما الآنسة كوثر فأكدت أنها لم ولن تكون مع فكرة البوتكس واعتبرته تغييرا لخلق الله وتقليدا أعمى للغرب بالإضافة إلى عدم الاقتناع والرضى بما قدمه الله تعالى.

الجنس الآخر .. اختار دور المتفرج
أما بالنسبة للرجال، فقد اعتبروا أن الظاهرة غير منتشرة في الجزائر وأن أغلبية الفتيات يفضلن الماكياج على الخضوع لعمليات التجميل، وأشار كمال إلى أنه لا يفرق بين الفتيات اللواتي خضعن لعمليات التجميل وقال مازحا أنا اللي اهمني هو الزين ما يهمنيش كيفاش جا ولا منين جا بينما محمد فرفض الفكرة من أساسها وقال إن الجمال الطبيعي هو الجمال الحقيقي وأضاف، الآن أصبحت الفتيات تقلدن الفنانات والمشاهير اللواتي أصبحن يتشابهن كلهن مع بعضهن ولا يمكن التفريق بينهن، كل هذا بسبب عمليات التجميل .

الإمام مـختار زوراري: البوتكس حرام
غالبا ما تريد المرأة المسلمة معرفة حكم الشرع في أي موضوع تريد القيام به وهذا الأمر ينطبق على عمليات التجميل وكذا حقن البوتكس، فهناك من يحللها للضرورة وهناك من يحرمها بصفة قطعية لما لها من سلبيات على صحة الشخص. وفي هذا الصدد، أفاد الإمام بمسجد ايت ارهونة بازفون مختار زوراري في حديثه لـ وقت الجزائر أن البوتكس عملية غير جائزة شرعا، لأنها تغيير لخلق الله وهو محرم قطعيا مصداقا لقول الله تبارك وتعالى: وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ . النساء:119.
والبوتكس له تأثير كبير على معالم الوجه إذ يزيد من حجم المنطقة المحقونة لدرجة أنه يمكن لمح التغيير الطارئ على الوجه، وهذا تغيير للشكل الذي خلقنا الله به .
كما اعتبر نفس المتحدث أن خضوع المرأة للبوتكس غش، إذ وبقيامها بذلك فهي غشت كل من تقدم لخطبتها أو تزوج بها وهذا حرام شرعا.

دراسة علمية تحذر: البوتكس قد يؤثر على عمل الدماغ
حذرت دراسة علمية جديدة من الآثار بعيدة المدى لمادة البوتكس المعروفة تجاريا باسم فيستابل ، المستخدمة في عمليات شد الوجه وإزالة التجاعيد، على عمل الدماغ. وذكرت الدراسة التي صدرت عن جامعة زيورخ السويسرية، أن هذه المادة تعوق مسار الإشارات الصادرة عن الدماغ لاحتوائها على مادة بوتيولينوم توكسين المعروفة بسميتها الشديدة على الجهاز العصبي، مما قد يؤدي إلى شلل مؤقت للعضلات في المناطق التي يتم الحقن بها لعدة أشهر، لينتقل التأثير بعد ذلك إلى الدماغ . وتستند الدراسة في هذا التحذير إلى مقارنة سرعة الإشارات الصادرة عن الدماغ قبل وبعد عملية الحقن بهذه المادة، حيث ظهر تأثيرها سلبيا من خلال عدم قدرة الحاجبين ومقدمة الرأس على التحرك بشكل طبيعي، مقارنة مع ما كان عليه الحال قبل الحقن، مما يعكس التغييرات الحاصلة في الاتصال بين المخ وعضلات الوجه. كما توصلت الدراسة إلى أن الحقن يؤثر بعد ستة أسابيع على سرعة انتقال الإشارات من الدماغ إلى اليد، ما يفسر بكونه ضعفا في التواصل وعدم القدرة على نقل الحركة من الدماغ إلى الوجه أو اليد بالسرعة ذاتها التي كانت عليها قبل الحقن. وكانت دراسات علمية مماثلة قد حذرت من استخدام مواد مصنعة من مشتقات السيليكون في عمليات تكبير الثدي، نظرا لما تسببه من أورام سرطانية قاتلة.

الإفراط في الجرعة يؤدي إلى تصلب العضلات
من جهة أخرى، أكد رئيس مصلحة طب الأمراض الجلدية بمستشفى مصطفى باشا الجامعي عمار خوجة في حديثه مع وقت الجزائر أن حقن البوتكس لا يترتب عليها مخاطر، إذ أن الجرعة التي يتم استحدامها في الحقنة لا تضر بسلامة الجلد أو صحة الانسان، مشيرا الى أنه على المرأة التي تريد القيام بالبوتكس، التوجه إلى أخصائي في المجال وأنه على الأخصائي التقيد بالجرعات، بالإضافة إلى احترام المناطق التي يجب حقنها وأي خطأ قد يسبب في مضاعفات قد تصل إلى تصلب عضلات الوجه أو المنطقة المحقونة، إذ مثلا لا تتمكن المرأة التي تحصل على حقنة بوتكس بجرعة مفرطة أو في الموقع الخطأ، من تحريك حاجبها أو جفنها....
ويبقى الجمال جمال الخلق والروح والأفعال، أما بالنسبة لجمال المظهر، فلا يوجد أحسن من الجمال الطبيعي الذي خلقنا به من دون أي زيادة ولا نقصان، إذ نهى الله سبحانه وتعالى عن المساس أو التغيير في خلقه، زد الى ذلك البوتكس لا ينجح في كل مرة وقد لا يعطي النتيجة التي كانت متوقعة فعوض التجميل يتسبب في تشوه، نتيجة الأخطاء التي يمكن أن تحدث ما قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.

أشغال التهيئة والترميم في مقدمتها

50 بالمائة من المشاريع التنموية ببن عكنون ستجسد في سبتمبر المقبل

اسمة عميرات

برمجت بلدية بن عكنون بالعاصمة، عدة مشاريع تنموية لفائدة قاطنيها، في إطار المخطط التنموي الخاص بها، وبحسب المسؤول الأول عن البلدية، كمال بوعرابة، فإن 50 بالمائة من المشاريع ستنطلق شهر سبتمبر القادم، وذلك للاستفادة منها في غضون أشهر قليلة، فيما تبقى المشاريع الأخرى المبرمجة لاحقا، قيد الدراسة للانطلاق فيها بعد إتمام المشاريع الخاصة بالسداسي الأول لسنة 2014، وقدّرت الميزانية التي خصصتها البلدية بـ32 مليار دينار. بالمقابل لم تحدد بعد قيمة الإعانات المقدمة من قبل الولاية التي ستتدعم بها البلدية لإتمام كامل المشاريع المبرمجة للانطلاق.

ذكر رئيس بلدية بن عكنون، كمال بوعرابة، في حديثه لـ وقت الجزائر ، أن 50 بالمائة من المشاريع التنموية، التي برمجتها البلدية ستنطلق بعد أيام قليلة، مع بداية شهر سبتمبر المقبل، في مقدمتها أشغال التهيئة التي ستستفيد منها عدة أحياء وشوارع، بما في ذلك تجسيد مساحات خضراء، كما سيستفيد السكان من مقبرة أخرى للتخفيف على المقبرتين المتواجدتين بالبلدية، بالإضافة إعادة استغلال المركز الثقافي المتواجد بها، بعد انتهاء أشغال الترميم التي ستنطلق مباشرة مع انطلاق المشاريع المبرمجة.
وفي هذا الصدد، أوضح المسؤول الأول عن البلدية، أن أشغال التهيئة التي ستنطلق قريبا ستمس ثلاثة أحياء بها، وتشمل الأشغال تعبيد الطرقات والأرصفة وكذا إعادة تهيئة قنوات الصرف الصحي والتزويد بالإنارة العمومية، بالإضافة إلى تجسيد مساحات خضراء لفائدة قاطنيها سيما بعد أن شدد والي ولاية الجزائر، عبد القادر زوخ، على ضرورة تجسيد مساحات خضراء عبر أحياء بلديات العاصمة، في إطار المخطط الاستراتيجي الهادف لتحسين عاصمة البلاد، مشيرا في سياق حديثه، إلى أن الأشغال ستنتهي في غضون أشهر قليلة، ويتعلق الأمر بحي كادات وكذا حي لحسن محيوز ، بالإضافة إلى سيدي مرزوق . أما فيما يخص أشغال تهيئة الطريق الواقع بحي الحوضين ، والتي توقفت الأشغال به منذ مدة، فأرجع سبب توقفها إلى أن المؤسسة المسؤولة عن الأشغال، لم تحترم دفتر الشروط، مما استوجب إيقافها لمدة 15 يوما، بعد أن تسلمت من المصالح البلدية قرار تحفظ على الأشغال، مؤكدا في ذات الوقت أن الأشغال تم مباشرتها مؤخرا، بعد أن استجابت المؤسسة للقرار، وأعادت كامل أشغال التهيئة التي مست الطريق.
في سياق متصل، أشار محدثنا إلى أشغال ترميم المركز الثقافي المتواجد بحي دودو مختار ، الذي يشهد وضعية جد مزرية بسبب قدمه، الأمر الذي استدعى إعادة برمجته ضمن المشاريع الخاصة بالسداسي الأول لسنة الجارية، وذلك لإعادة استغلاله في عدة نشاطات ثقافية وترفيهية التي تنظمها البلدية مستقبلا، بالإضافة إلى مشروع تجسيد مقبرة أخرى، في حي مونش ، وذلك للتخفيف على المقبرتين المتواجدتين بالبلدية، لعدم استيعابها لعدد الموتى، سيما بعد الكثافة السكانية التي عرفتها البلدية في السنوات الأخيرة، حيث قدرت الميزانية التي خصصتها البلدية لتجسيد كامل المشاريع التي ستنطلق شهر سبتمبر القادم، بـ32 مليار دينار، على أن تستفيد من ميزانية أخرى متمثلة في إعانة مالية من الولاية، قصد إتمامها في الوقت المحدد، فيما لم يتم تحديد قيمة الإعانة لحد الساعة حسب ما صرح به بوعرابة.

من أجل تحسين الخدمة العمومية

27 مليار سنتيم لإنجاز مقر بلدي جديد ببرج البحري

نادية. ب

ستستفيد بلدية برج البحري من إنجاز مقر بلدي جديد من أجل تحسين الخدمة العمومية، حيث خصصت له ميزانية مالية مقدرة بـ27 مليار سنتيم، خصوصا أن المقر الحالي للبلدية لا يلبي حاجيات المواطنين بسبب ضيق مساحته، إضافة إلى إعادة تهيئة الطرقات المهترئة بالبلدية.
أكد رئيس المجلس الشعبي البلدي لبرج البحري بشرق العاصمة، مسعود قصري، خلال اتصال هاتفي مع وقت الجزائر أن بلديته وخصوصا منها قطاع التجهيز سيشهد العديد من المشاريع والإنجازات، وقد انطلقت معظم المشاريع في الإنجاز، وهذا من أجل النهوض بقطاع التنمية في البلدية ودفع عجلة التطور بها.
وكشف محدثنا أن البلدية ستقوم بتشييد مقر جديد للبلدية على مستوى حي بن جديدة 2 ، سيما أن المقر الحالي لا يتسع لتقديم الخدمات للمواطنين يوميا، خصوصا أن البلدية تعرف نموا معتبرا في عدد السكان، وهو ما يتطلب توفير إمكانيات أكبر، حيث حددت لها ميزانية قدرت بـ 27 مليار سنتيم، وقد تم تسليم المشروع لمكتب دراسات واختيار الشركة المنجزة، حيث حددت مدة الإنجاز بـ 12 شهر وهذا حسب مكتب الدراسات.
وأوضح ذات المسؤول أن مقر البلدية لا يتسع لمختلف الطلبات والخدمات لمواطني البلدية، مشيرا إلى أن البلدية في حاجة ماسة إلى مقر جديد يعكس ويقدم صورة جميلة عن البلدية، وهذا المشروع يدخل في إطار تحسين نوعية الخدمات العمومية المقدمة لصالح المواطن وإسراع وتيرة الخدمات من جهة، وكذا بهدف القضاء على مشكل الضيق الذي يعرفه المقر بشكل نهائي من جهة أخرى خصوصا منهم المواطنون الجدد القادمون إلى البلدية، حيث يتواجد يوميا العشرات بمصلحة الحالة المدنية، خصوصا بعد عمليات الترحيل التي شهدتها البلدية مؤخرا بحي درموش1 و2 وهو ما يعني زيادة الكثافة السكانية بالمنطقة، حيث تعمل مصالحه على ضمان الخدمة لجميع المواطنين القاطنين على مستــــواها سواء قدماء كانوا أم جدد.
وفي ذات السياق، أضاف المسؤول الأول على رأس البلدية، أن مصالحه حددت مبلغا ماليا يقدر بـ 21 مليار سنتيم، وهذا من أجل إعادة تهيئة بعض طرقات برج البحري، خصوصا منها التي تعرف اهتراء كبيرا، إضافة إلى أن الأشغال قائمة من أجل تهيئة 8 أحياء، وستنتهي الأشغال بها بعد شهرين وهذا من أجل رسم صورة جيدة وجميلة للمنطقة، وتطبيقا لتعليمات والي ولاية العاصمة، عبد القادر زوخ، في الحصول على مدينة نظيفة خالية من الأوساخ.

محافظ المهرجان الدولي للمسرح المحترف، عمر فطموش لـ وقت الجزائر :

سنكرم بلجيكا لأنها الوحيدة التي سمحت بعرض الجثة المطوقة

حاوره: ع. عماري

28 دولة ستحضر المهرجان الدولي للمسرح المحترف

تستعد عاصمة الحماديين ، بجاية، لاحتضان الطبعة السادسة من المهرجان الدولي للمسرح المحترف المقرر تنظيمها بداية من 29 أكتوبر الى غاية 5 نوفمبر 2014 وتم دعوة 28 دولة عربية، افريقية وأوروبية للمشاركة في هذه التظاهرة المتعود تنظيمها في مثل هذه الفترة.


وقت الجزائر: أين وصلت تحضيراتكم تحسبا لتنظيم الطبعة السادسة من المهرجان الدولي للمسرح المحترف؟
عمر فطموش: لقد حققنا تقدما ملحوظا في تحضيراتنا لهذه التظاهرة العالمية وعلى بعد شهرين وصلنا الى 85 بالمائة وأعتقد أن كل الأمور ستكون جاهزة 100 بالمائة قبل موعد انطلاق التظاهرة لقد تعودنا على ذلك وسوف لن نجد أي مشكل في التحضير.

كم من بلد سيشارك في هذا المهرجان؟
هناك 28 دولة لبت الدعوة لحد الآن، لكن في الواقع أن المشاركة سوف تقتصر على 20 الى 21 بلد وهذا من عادة المهرجان، بحيث أن هناك بلدان ستشارك بفرقتين فقط، لأننا نحن على مستوى الاستقبال لا نوافق سوى على 15 عضوا لكل فرقة، لكن إذا كان على سبيل المثال فرقتين مسرحيتين لا يتعدى عدد أفرادها 6 ممكن أن نستقطب الفرقتين ما سيعطينا في المجموع 12 عضوا وعملنا هذا يندرج حول عملية الاستقطاب. وكذا بالنسبة لجماليات العرض كل شيء سيكون محسوما قبل 30 أوت (الحوار أجري يوم 27 أوت)، خصوصا بعد المهرجان الوطني للمسرح لأننا سنختار أحسن عرض متكامل بالمهرجان الوطني للمسرح المقام بالجزائر العاصمة وسوف نختار الفرق المشاركة بالنسبة لبلدنا وكذا مشاركة العديد من الفرق الأخرى التي نجحت في المهرجان الوطني للمسرح النسوي وكذا المهرجان الوطني لمسرح الضحك المقام بمدينة المدية وكذا للمهرجان الوطني للمسرح الامازيغي، حتى المهرجان الوطني لمسرح الطفل المقام بمدينة سكيكدة ويعني بأن كل هذه الفرق نالت الجوائز الأولى.

هل يمكن معرفة المزيد عن البرنامج المعد من طرف محافظة المهرجان؟
بصفة عامة أعددنا برنامجا نسعى فيه الى الوصول لتقديم ما بين 35 و40 عرضا يوميا، مقابل 29 عرضا السنة الفارطة ويجب أن نفهم أن هذا المهرجان يعتبر مهرجانا دوليا للمسرح والفنون الحية، معناه أن هناك أعمال قصصية، هناك حكواتي، هناك عمل مسرح الرقص، وسيكون كذلك مسرح السيرك وبصراحة ستكون مفاجآت كبيرة وكبيرة جدا في هذا المهرجان الدولي المقرر تنظيمه بداية من 29 أكتوبر الى 5 نوفمبر2014.

ما هي الفضاءات التي ستحتضن العروض؟
طبعا هناك فضاءات أخرى منها فضاء تقليدي هو مسرح بجاية بساحتيه القاعة الصغرى والكبرى، دار الثقافة بمدينة بجاية بقاعتيها الصغرى والكبرى، كما أن هناك فضاءات غير تقليدية، يعني الفضاءات المفتوحة وعلى سبيل المثال مقهى السنترا سوف نستأجرها لاستغلالها في هذا المهرجان لعرض مختلف القصص، كما ستكون هناك خيمة بدوية كبيرة سوف نسميها خمية الاكوات . كما سننصب خيميتن ضخمتين على مستوى أكبر أحياء المدينة وذلك حتى نسمح لسكان حي احدان بمتابعة بعض العروض، كما هناك عروض أخرى، سوف تقدم بالجزائر العاصمة لأننا لدينا تعامل مع السفارات الاجنبية وهناك العديد من السفارات تطلب مشاهدة عروض بلدانها ونفس المطلب بالنسبة لبلدنا لأن هناك من المشاهدين بالجزائر العاصمة والولايات الأخرى من هم متعطشون لمشاهدة العروض التي سوف تقدمها مختلف الفرق المسرحية وعليه فإن المسرح الجهوي بمدينة تيزي وزو والمسرح الوطني بالعاصمة ودار الثقافة لمدينة جيجل ومسارح أخرى ستحتضن عروضا جوارية في القاعات، كما ستكون هناك العديد من العروض بمختلف بلديات ولاية بجاية مثل أميزور، برباشة، سيدي عيش وتيشي بمعنى أننا اخترنا البلديات التي لم يسبق لها وأن استفادت من هذه العروض وبكل صراحة لا نملك الإمكانيات الكافية حتى تستفيد جميع البلديات من نشاطات هذه التظاهرة الدولية.

وماذا عن مساهمة البلديات من الجانب المالي لإنجاح هذه التظاهرة؟
بصراحة لم نتلق أي مساهمة من طرف رؤساء البلديات، جميع مصاريف المهرجان ستكون على عاتقنا فيما يخص الايواء، الإطعام وكذلك بالنسبة للنقل، حيث تكفلنا بعملية تنقل الفرق القادمة من مختلف الدول، كما وجهنا دعوات لرجال المال والأعمال من أجل المساهمة في تدعيمنا بمختلف الإمكانيات منها المادية بشكل خاص.

كم خصصتم لهذا المهرجان؟
بالطبع مصاريف هذا المهرجان تكون دائما على عاتق وزارة الثقافة،بحيث أعددنا بطاقة فنية لكل مشروع ومن ثم وافقت الوزارة الوصية على الغلاف المالي المسخر لهذه العملية والمقدر بـ 7 مليار سنتيم وأعتقد أنه لا يوجد فارق كبير بين الطبعة السابقة والطبعة الحالية من حيث الإمكانيات المادية والبشرية.

علمنا أن هناك الجديد بالنسبة للطبعة الجديدة لهذا المهرجان وهل يمكن معرفتها؟
جديد طبعة هذه السنة يكمن في المسرح والعمران وأعتبر أن هذه العملية هي الركيزة الأساسية للتظاهرة، حيث سوف يشارك فيها العديد من الباحثين والجامعين من عدة بلدان من العالم وكذا من الجامعات الوطنية وكذا المنظمة الوطنية للمعمارين الجزائريين وسوف ينظم هذا النشاط بأحد فنادق الولاية الذي سبق وإن احتضن مثل هذا النشاط وبٌرمج كذلك لقاءان أساسيان ويوم مخصص للمرحوم كاتب ياسين وهذا اليوم سيكون في 31 أكتوبر بداية من الساعة الثامنة صباحا إلى غاية الساعة الثانية عشرة بعد الزوال، كما قررنا تنظيم زيارة أكاديمية لافري أوزلاقن لكل الوفود ثم ينطلق ما سميناه الجثث الثلاث ، وهي الجثة المطوقة لكاتب ياسين وهي تعد أروع مسرحية كتبها عن 8 ماي 45 و الجثة المطوقة لفرقة قرونوبل من فرنسا و الجثة المطوقة لفرقة تولوز كذلك من فرنسا يشارك فيها جزائريون وفرنسيون وفي الليل ستكون هناك مسرحية أخرى من تنشيط فرقة مسرحية لولاية بجاية أخرجها الفنان جمال عبدلي ورابعا ستكون هناك مسرحية في القاعة الصغرى تحت عنوان نقطة الملاكم لكاتب ياسين دائما لفرقة الأجواء من فرنسا. والجديد كذلك أنه سيكون هناك كل يوم نقاشا مع وسائل الإعلام بين تقديم كل عرض مسرحي ويمكن أن يكون النقاش كذلك قبل العرض.
على صعيد آخر، لقد خصصنا تكريما واحد لأكبر السينوغرافيين في العالم، المرحوم عبد القادر فراح الذي كان يعمل بأنجلترا .. كما سيكون هناك معرض كبير يشمل أعمال هذا الفنان المسرحي.

هل يمكن معرفة عدد المشاركين في هذا المهرجان؟
أعتقد أن العدد المشاركين قد يتعدى الـ 250 مشارك الذين سيحضرون لعرس بجاية والملاحظ كذلك توفر الإمكانيات المادية والبشرية وبالخصوص فنادق الإيواء، وسوف تكون بلجيكا ضيفة الشرف لهذه الطبعة، لأن هذا البلد فقط لم يعارض تقديم مسرحية كاتب ياسين الجثة المطوقة التي كانت مبرمجة بفرنسا لكن حكومة هذه الأخيرة أصدرت قرارا تمنع فيه عرض المسرحية بحجة أنها كانت تحمل دعاية للثورة الجزائرية، لكن مسؤول ببلجيكا يدعى بولوريو - سيكون حاضرا - قبل الفكرة وأعتقد بأن هذه الالتفاتة تستحق أن تكون بلجيكا بفضلها ضيفة شرف، كما أنها تعتبر من البلدان التي تقدم مسرحا جميلا جدا وهي رائدة المسرح الأوروبي حاليا.

وماذا خصصتم لقضية غزة في هذا البرنامج؟
لا أخفي عليكم أننا خصصنا جزءا كبيرا لدولة فلسطين وخاصة منطقة غزة التي عاشت الجحيم جراء المجازر التي خلفها الجيش الاسرائيلي الذي قتل وشرد الآلاف من إخواننا الفلسطينيين، ستكتشفونه في المهرجان.
 بدون تعليق!

 http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/e1701.jpg

تشهد إقبالا كبيرا

جيجل تعيش على وقع تظاهرة قراءة في احتفال

نجاة صوكو

تحتضن ولاية جيجل هذه الأيام الطبعة الرابعة لتظاهرة قراءة في احتفال مهرجان هذه السنة احتضنه متحف كتامة بوسط مدينة جيجل، وذلك بمشاركة 11 بلدية بالولاية.
وقد سطرت الجهات المنظمة برنامجا ثريا يتضمن العديد من الورشات الخاصة بالأطفال أهمها معرض للكتاب الخاص بالأطفال على مستوى متحف كتامة وفتح ورشات للقراءة ونشاطات بيداغوجية في المطالعة العمومية لتشجيع القراءة في أوساط الأطفال.
وقد شهدت التظاهرة مشاركة الفرق الكشفية، فرق مسرحية، ومنشطين قدموا برامج مختلفة للأطفال كورشة للرسم، الكتابة، تقنيات صناعة العرائس، حكواتي الأطفال، بالاضافة الى نشاطات فكاهية وبهلوانية، ألعاب الخفة وعروض مسرحية موجهة خصيصا لشريحة الأطفال.
والشيء المميز في هذه التظاهرة أنها جاءت تزامنا مع موسم الاصطياف ما جعلها تشهد إقبالا كبيرا للزوار.

زيــــــارة نسيـــب نقمــــــة..

قضى سكان العسافية، شرق الأغواط، ثلث ليلة الخميس إلى الجمعة، في ظلام دامس بسبب تعمد سونلغاز قطع التيار الكهربائي، من أجل تركيب محول كهرباء للبئر الاحتياطية، التي تزود قصر الحيران بالماء الشروب، التي ظلت عدة سنوات بدون تجهيز أو ربط بالكهرباء، تحسبا لزيارة وزير الموارد المائية، حسين نسيب، المرتقبة يوم غد الأحد.
سكان القرية عبروا عن استيائهم من الانقطاع المفاجئ للتيار الكهربائي من غير إعلان أو سابق إنذار، من صلاة المغرب ليقضي السكان ثلث ليلة، في الحر الشديد والظلام الدامس وجفاف الحنفيات، حيث أدى انقطاع تيار الكهرباء إلى قطع التزويد بالماء، ما جعل من تحدثوا إلى وقت الجزائر يعتبرون زيارة نسيب نقمة عليهم.

التحضر مـازال بعيدا عنا

عبر عدد من الركاب على متن إحدى الحافلات المتجهة من العناصر إلى بئر خادم ، عن مدى انزعاجهم، من الاكتظاظ الذي تشهده الحافلات على مستوى كل المحطات، خاصة في هذا الحر، وما زاد من غضبهم، مطالبة قابض الحافلة لهم بعد امتلاء هذه الأخيرة عن آخرها، بالتقدم إلى الأماكن الأمامية لفسح المجال لركاب آخرين للصعود، وبصوت عالي، دون أن ينتبه إلى أن الحافلة على حد تعبيرهم أصبحت كعلبة سردين، وأن الأمر غير قانوني، ورددوا عبارات، التحضر مازال بعيدا عنا .

مسبــح القبـــة ليـس للجميــــع

عاد، من جديد، مسلسل تشكيل الطوابير الطويلة أمام مدخل مسبح القبة بالعاصمة، للظفر بفرصة التسجيل بالمسبح، أمام الأعداد الكبيرة للمتوافدين على هذا الأخير، حيث بات لزاما على سكان القبة وحتى البلديات المجاورة تشكيل طوابير، بداية من الساعات الأولى من صباح اليوم، بغية التسجيل ضمن إحدى الحصص الخاصة برياضة السباحة، فهل يعقل أن يستلزم التسجيل في المسبح كل هذا العناء؟.


Le tourisme autrement
par A. E. A.
Dans le cadre de la promotion de l'écotourisme, 14 jeunes de la maison de jeunes de la cité de Serkina et de celle du plateau du Mansourah, située sur les hauteurs de Bab El Kantara, séjourneront du 31 août au 03 septembre prochain à la ville du littoral de la Calle, dans la wilaya d'El Tarf, pour notamment des actions de nettoyage de plages et de sensibilisation des vacanciers et ce, dans le cadre de la promotion de l'écotourisme. Selon le président de l'Association de la protection de la nature et de l'environnement (APNE), Abdelmadjid S'bih, l'organisation de ce séjour dans la ville de la Calle est le deuxième du genre et fait suite à celui du 24 août courant qui a concerné 30 autres jeunes des établissements scolaires de Constantine, qui avaient fait une virée pour les mêmes objectifs à la ville de Collo dans la wilaya de Skikda. Quoi qu'il en soit, cette dernière visite, qui a trait à une autre wilaya du nord-est du pays, El Tarf en l'occurrence, entre dans le même sillage du développement de l'écotourisme et vise des activités de nettoyage de la plage de «Chatia El Djebel» de la ville de la Calle, l'organisation de randonnées pédestres et des soirées environnementales et d'échanges dans ce domaine avec les jeunes de cette dernière.

Ces journées revêtent une importance certaine, dira notre interlocuteur, en ce sens qu'elles constituent des moments et espaces privilégiés pour les jeunes et ce, aussi bien pour faire connaissance que pour nouer des liens en vue de futures actions communes ou concertées. En tout état de cause, le séjour comprend des visites à effectuer aux lacs de «Tanga, Oubira et El Malah», réserves d'une grande diversité biologique et d'oiseaux migrateurs de tous genres. Et d'ajouter que les soirées sur l'environnement et les échanges en matière d'informations sur les questions afférentes à l'écologie et à la biodiversité auront lieu, justement, au niveau de la maison de jeunes située à proximité du célébrissime site du lac «Tanga». De même que des randonnées pédestres seront organisées pour le grand bol d'oxygène qu'offre la nature et les découvertes à faire qui ne manqueront pas dans ces contrées. Enfin, cette virée comprend également une visite au club de plongée sous-marine de la ville, où on aura droit à des démonstrations et des initiations de plongée, dans ce monde des profondeurs, effectuées par des animateurs. Ceci, sans oublier l'ultime visite qui sera consacrée à la vieille ville de la Calle, pour la découverte des trésors architecturaux des temps anciens.

Constantine : Drame sur la route de Zighoud Youcef

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.08.14 | 10h00 Réagissez

Deux femmes d’une même familles, âgées de 30 et 55 ans, sont décédées jeudi à 11h au lieudit Safertouna, sur la RN3, dans la commune de Zighoud Youcef.

Le drame a eu lieu suite à une collision, dont les causes demeurent inconnues, entre un camion de marque Jac et un véhicule de marque Dacia Logan, selon les informations recueillies auprès de la Protection civile. Quatre autres membres de la même famille, âgés entre 10 et 65 ans, se trouvant à bord de la Logan, ont été également blessés, au même titre que le chauffeur du camion.
Les corps des défuntes ont été admis à la morgue de l’hôpital de Zighoud Youcef qui a vu aussi l’évacuation des blessés. Notons que le lieudit dit Safertouna, dans la commune de Zighoud Youcef est classé parmi les points noirs sur la RN3 traversant la wilaya de Constantine.
S. A.

Constantine : L’axe routier ciloc-centre ville fermé pour des travaux

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.08.14 | 10h00 Réagissez

L’axe routier Ciloc- centre ville de Constantine sera fermé à la circulation automobile pendant une dizaine de jours, à partir du 23 août en cours, pour des travaux d’aménagement, a-t-on appris mercredi auprès du chef de bureau du service des transports et de la circulation de la commune de Constantine.

M. Farid Bouarroudj a indiqué à l’APS que les travaux d’aménagement concernent «l’ouverture d’un passage» à hauteur de l’école de formation d’Algérie Télécom, et la station du tramway Emir Abdelkader pour les automobilistes se rendant au centre ville, comme procédure visant «une plus grande fluidité de la circulation».
Il a, dans ce propos ajouté, que la circulation routière sera basculée, pendant la période des travaux, vers la cité des Combattants soulignant que la décision des membres de la commission de transports de la commune de Constantine devra éliminer «un véritable point noir de la circulation», souvent décrié par les usagers de la route. Par ailleurs, le responsable a indiqué qu’un nouveau point d’arrêt des bus, desservant les lignes des cités d’El Guemmas, Riad et le 4ème Km, prévu derrière les immeubles de la cité Daksi, à proximité du marché commercial, «sera opérationnel avant la rentrée sociale».
M. Bouarroudj a précisé, dans cette optique, que les services techniques de la commune de Constantine s’affairent «à finaliser le projet du goudronnage et d’aménagement» de ce nouveau point d’arrêt avant le lancement des travaux, faisant part de l’impact de ce projet dans le désengorgement d’un des plus importants axes routiers de la périphérie de l’agglomération constantinoise.
Vivant au rythme des embouteillages chroniques et des divers chantiers ouverts, en prévision de la manifestation «Constantine, capitale 2015 de la culture arabe», la commune de Constantine, a-t-on souligné, vise «à réorganiser progressivement l’usage du chef lieu de la wilaya», avec en priorité, a-t-on encore ajouté «la création de nouveaux couloirs de circulation routière et des espaces piétonnières plus sécurisants».
 

A quelques mois de l’évènement de 2015

Un grand dépotoir à ciel ouvert sous le pont Sidi Rached

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.08.14 | 10h00 1 réaction

Malgré les opérations de nettoyage effectuées depuis un certain temps au lieudit le Remblai, situé juste au dessous du pont Sidi Rached, les saletés et les déchets en tous genres continuent de s’accumuler donnant un décor honteux pour une ville qui s’apprête à accueillir dans quelques mois l’évènement de la culture arabe.

Que dire de l’image, que des touristes, de passage cet été à Constantine, ont été choqués de voir, lors de leur visite à la vieille ville. Hier, nous avons fait le tour de cet espace, jadis connu pour être un haut lieu historique qui a fait les beaux jours des fidaynes durant la guerre de libération.
Cependant, ce qui préoccupe la population constantinoise, c’est toute cette crasse qui inonde les lieux, malgré que les services communaux aient entrepris plusieurs opérations d’enlèvement d’ordures, amassées durant des mois, voire des années. La dernière en date remonte à deux mois avant les dernières élections présidentielles où des tonnes d’ordures ont été enlevées, bien sur en usant de moyens colossaux, notamment de gros engins, au regard de la topographie des lieux.
Depuis, les mauvaises habitudes ont repris par ceux qui commercent dans ces lieux, y compris une partie des habitants pour voir les mêmes images désolantes de ces détritus qui ternissent l’image même de la ville. «Le comble, c’est qu’après l’opération de nettoyage entreprise récemment, les services communaux ont installé une grande benne à ordures et tout le monde y jetait ses déchets, mais comme par enchantement, les mêmes services ont repris la benne, laissant tout ce beau monde déverser les déchets dans la nature», nous dira un commerçant, activant dans la brocante.
Pourtant, au beau milieu de cet espace, un café, faisant office de lieu de rendez-vous, est tenu par un ancien habitant de la vieille ville. Ce dernier nous avoue : «C’est la première fois que les touristes ne sont pas venus visiter cet endroit ; les années précédentes, je les recevais, ici dans ce petit café et ils étaient ravis de découvrir la beauté du site et quand, je leur racontait quelques anecdotes, ils étaient encore plus avides d’en savoir plus».
Effectivement, le triptyque du aassas (gardien), du kennass (balayeur) et du mekkass (percepteur de la commune) n’était pas fortuit. Les trois métiers s’y référent, permettaient une gestion efficiente des lieux, malgré le peu de moyens de l’époque, car, en réalité, ces lieux permettent à beaucoup de gens, indigents pour bon nombre d’entre eux de survivre à partir de rebuts de la société.
L’un d’eux nous dira : «Si les services communaux s’y mettent, notamment pour l’aménagement du site qui ne nécessite pas de gros moyens, l’endroit serait davantage accueillant pour beaucoup de gens et à la faveur de la manifestation culturelle que l’on prépare à coups de milliards, il serait plus sage de commencer à nettoyer ce qui se trouve en plein centre de la ville, serait-ce la carte de visite d’une des plus grandes villes d’Algérie, la saleté en l’occurrence ?». A y regarder de très prêt, on n’est vraiment pas loin de cette pertinente remarque.
N. B.
 
 
Vos réactions 1
golf1954   le 29.08.14 | 20h32
Alger la blanche et pays propre
Nous savons tous qu'Alger ainsi que la majorité des villes et villages d'Algérie sont devenues des " dépotoirs" . Comme on ne peut compter sur les services communaux , ni maintenant, ni a l'avenir...C'est le moment de résorber une partie du chômage en offrant aux jeunes une opportunité d'activité . Que chaque entreprise soit chargée d'enlever les bennes à ordures qu'elles auront en gestion, et être réglée à chaque fois que celles ci seraient déposées dans des sites adaptées avec bien sur des centres de recyclage de déchets...un jeune en montant son entreprise et disposant de 5 a 10 bennes et un secteur détermine serait ravi de gagner sa vie au lieu de rester 'hitiste"...et la sanction serait un retrait du secteur pour celui qui ne respecterait pas le contrat...nous redécouvrirons ainsi Alger la blanche et les autres villes...un pays propre.
 

 ضريح ماسينيسا يبلدية الخروب قبلة للمنحرفين ومكان للرذيلة
ما يزال ضريح ماسينيسا الواقع ببلدية الخروب المصنف كمحمية تاريخية مرتعا آمن للرذيلة ووكرا مضمونا للأفعال المخلة بالحياء في غياب الرقابة المشددة على مثل هذه المناطق، التي تعتبر كنزا ذا قيمة تاريخية وحضارية عريقة، تجسد أصالة أمة بأكملها، والتي تهدد بزوالها زوال حضارة وتاريخ شعب بكامله/ لكن الحقيقة الوحيدة التي تطرح ذاتها هي أن هذه المواقع تحولت إلى وجهة مفضلة للمنحرفين الذين دنسوا هذه الأخيرة بالأفعال المحظورة، وهو ما استاءت منه العائلات التي تجد منه مهربا من ضجة المدينة باحثين عن الهدوء واخضرار الطبيعة ليفاجئوا بأفعال مشينة لا تمت للأخلاق بصلة . وحسب ما وقفت عليه جريدة الجمهور في عين المكان، فإن قاصدي الموقع الأثري ماسينيسا من العائلات وحتى الزوار من خارج ولاية قسنطينة للتمتع بجمال المكان وهوائه النقي، غير انه غالبا ما يتصادف هؤلاء مع أشخاص منحرفين يشربون الخمور ويقومون بإلقاء القوارير على الأرض بصفة عشوائية وهي التصرفات التي تجبر الزائرين أمثاله على مغادرة المكان بسبب هذه تصرفات، وهذا ما زاد من دهشة حتى الأطفال الذين انبهروا من قارورات الخمور وغيرها، والتي كان من واجب السلطات المعنية أن تضع حدا قبل أن تتطور إلى ما لا يحمد عقباه لاسيما وان هذا الصرح التاريخي يستهوي السياح الأجانب خاصة منهم المهتمين بعلوم التاريخ والآثار، خاصة وأن الولاية على موعد مع عاصمة الثقافة العربية. ع.د

فتاة تشتري خنجرا وتطعن شابا سخر منها لدى تعثرها بجيجل



 أقدمت نهاية الأسبوع فتاة تدعى “ب.خ” حوالي 17 سنة من عمرها على طعن شاب يدعى “ ب. هشام” حوالي 19سنة من عمره بواسطة خنجر حيث وجهت له طعنات إلى البطن والصدر وهذا على مستوى منطقة تاسوست ببلدية الأمير عبد القادر بولاية جيجل. وكشفت مصادر الفجر بأن أسباب هذه الجريمة تعود إلى كون الشاب الذي يعمل كتاجر بالمنطقة سخر من الفتاة وضحك عليها عندما سقطت  على الأرض بعد تعثرها في الرصيف لتدخل معه في مناوشات كلامية قبل أن تغادر وتدخل إحدى المحلات لتشتري خنجرا وتعود وتطعنه به في حادثة هي الأولى من نوعها تبين هيجان لدى نساء جيجل المحافظات. وقد تم نقل الشاب المجروح إلى مستشفى الطاهير أين وضع تحت العناية الطبية. كما استقبلت مصالح ذات المستشفى الفتاة أيضا التي كانت تعاني من إصابات وخدوش جراء المشاجرة. وقد فتحت مصالح الأمن المختصة إقليميا تحقيقا في ملابسات هاته الحادثة والجريمة التي أدهشت سكان ولاية جيجل.
.. ومخمور يقطع أذن رفيقه بسكين بتاسوست
 من جهة أخرى علمت الفجر بأن المدعو “ ف.ع.ر” البالغ من العمر 28 سنة قد تعرض نهاية الأسبوع هو أيضا ليلا إلى عملية قطع أذنه وكذا جزء من أصبعه من قبل صديقه المخمور واللذان كانا في جلسة خمر على مستوى منطقة تاسوست. وقد تم تحويله إلى مستشفى الطاهير للعلاج ثم إلى طبيب مختص في الأذن والأنف والحنجرة لخطورة إصابته. كما تم الاعتداء أيضا على شاب يدعى “ب. مراد” من تاسوست أيضا بالسلاح الأبيض حيث أصيب بجروح بليغة على مستوى الرجلين واليدين. وقد فتحت المصالح الأمنية أيضا تحقيقات في القضيتين.
 ياسين بوغدة

التعليقات (2 تعليقات سابقة) :

دحمان : فرنسا
ABSE3NCE TOTALE DE LA SECURITE BRAVO BOUTEF
massinissa : seycheeles
jaime bien sa vraiment je le support 100 pour cent une socity algerienne juennes pourri il faut tous les filles avoir un pistolet pas un couteau des jeunnes pourris et salede mentality jai ramener ma femme chinois a alger tous le monde il dit des mauvais choses la pauvre chinoise elle a la chance elle comprend pas



Un vaste chantier qui fait jaser
par Abdelkrim Zerzouri
Les nombreux chantiers ouverts simultanément dans le centre-ville de Constantine provoquent amertume et indignation au sein de la population. «C'est un massacre, la ville est totalement défigurée !», constatent avec peine des riverains du centre-ville ainsi que d'autres passagers et visiteurs de la ville des ponts. « Il est très difficile, voire très risquée, de se mouvoir à travers des rue défoncées, des trottoirs transformés en tranchées, des tronçons routiers labourés, de gros engins qui passent et repassent au-dessus des têtes, des escaliers détruits et abandonnés dans un état de ruines. C'est vraiment insensé de lancer, au même moment, pleins de chantiers dans un endroit réputé très exigu», estiment des avis largement partagés par la population.

Pris dans l'engrenage de l'événement «Constantine capitale de la culture arabe 2015», les autorités mettent les bouchées doubles pour achever les travaux de réalisation de plusieurs projets initiés dans ce cadre, ainsi que d'autres menés en parallèle et qui figurent sur le chapitre du plan communal de développement. Pour en citer quelques chantiers importants, constituant de véritables plaies béantes au cœur du centre-ville, la réhabilitation du centre culturel Med El Aïd Al Khalifa en palais de la culture, l'aménagement des espaces en vue de la création d'un nouveau paysage au centre-ville (dont le rasage complet de la place «dounia taraef»), la réfection des trottoirs, la consolidation de la route du boulevard Belouizdad, le décapage de la rue du 19 Juin, la réhabilitation des bâtisses au centre-ville avec installation de longs échafaudages au long de la route… effectivement essoufflant rien qu'à énumérer tous ces travaux. Et, si le fait est encombrant pour les visiteurs et les passagers, que dire des locataires du centre-ville ?

«Nous n'avons pas fermé l'œil dans la nuit d'hier (ndlr, du jeudi au vendredi)», se sont lamentés hier les habitants de la vieille Casbah, notamment ceux logés sur le boulevard Belouizdad, à cause des travaux de creusement de larges tranchées, engagés en nocturne, pour l'installation de gros tuyaux des réseaux assainissement. Pareil pour d'autres habitants qui subissent tous les désagréments liés aux nuisances générées par les travaux menés à la hussarde, bruits, poussières et autres difficultés dans les déplacements. «Fatalement, si l'on n'y prête pas attention, c'est un grand piège dans lequel on risque de s'enfermer à la limite. Trop de chantiers ouverts, c'est comme si l'on courait plusieurs lièvres à la fois, et ne rien attraper en bout de piste», préviennent sur des airs ironiques des citoyens.

Dans l'ensemble, on aborde la question avec moquerie pour apaiser les crises de nerfs et l'on entend de temps à autre des gens lancer dans ce sillage, «patience, on nous promet une transformation extraordinaire de la ville, d'ici peu, elle tiendra tête aux endroits les plus réputés sur la planète». Oui, mais, en attendant, certains émigrés de retour cet été dans leur ville natale ne reconnaissent plus leurs quartiers. «Je ne sais pas ce qu'on est en train de faire, en tout cas c'est un véritable saccage de la ville», considère un Constantinois vivant au Canada, revenu au bercail passer quelques jours avec ses proches. Un sentiment exprimé d'ailleurs par tous les visiteurs de passage dans la ville des ponts. Tant de dépit, et des appréhensions à l'approche de la rentrée scolaire font le lot des lamentations de la population constantinoise. «On risque la catastrophe à la moindre précipitation de la pluie», prévient-on encore. Du côté des autorités locales, on ne semble pas trop se tracasser de ces réactions. Seul but, ou préoccupation, qui hante les esprits des responsables, être au rendez-vous et livrer les projets avant le mois d'avril 2015. Une véritable course contre la montre. Le ton rassurant, toutefois, le chef de l'exécutif local ainsi que la ministre de la Culture annoncent des taux d'avancement de 70%. «Excepté quelques réalisations dont la réception peut encore tarder, tous les projets de «Constantine capitale de la culture arabe 2015» seront achevés dans les délais requis», soutient-on au niveau local et central. Souffrir pour être belle, tout le monde espère que la devise soit vérifiée à l'issue de l'épreuve. Quoique l'on demeure sceptique quant au résultat escompté, croyant dur comme fer que de par sa nature, Constantine est une ville envoûtante, ayant déjà bénéficié de nouvelles réalisations qui la renforcent dans sa beauté, à l'exemple du nouveau pont «Salah Bey», le tramway, le téléphérique, et il ne fallait pas plus que de l'arranger sous quelques aspects, liés aux espaces verts et à la propreté notamment. Pas plus d'efforts en profondeur, ni trop d'argent à dépenser.

شد الوجه ،نفخ الخدود و الشفاه الأكثر طلبا

البوتكــــس موضــــة تستهــــوي الجزائريــــات

فلة زخروف

الشـــــرع يحرمهــــــا و الطــــــب يحــذر منهـــــــا

تهتم المرأة منذ القديم بجمالها وأناقتها، حيث تحرص دائما على الظهور بأفضل حلة، ومهما كلفها الأمر ومع ظهور عمليات التجميل أصبح الجمال بالنسبة لها متوفرت في حقنة بوتكس وأصبحت هذه العمليات الملجأ والمنفذ لها خاصة مع تقدمها في السن وظهور التجاعيد والبقع على وجهها.


أصبحت عمليات التجميل تشغل بال الكثير من النساء خاصة البوتكس بعدما كان الأمر يقتصر على الفنانين والمشاهير والمرأة الجزائرية بدورها أصبحت تقبل على عيادات التجميل من أجل الحصول على المنظر الذي تريده. ولعلّ هوس المرأة بمثل هذه العمليات يرجع للتقليد الأعمى للفنانين والمشاهير خاصة أبطال المسلسلات التركية على غرار لميس و سمر وغيرهن من الفنانات التي فتنّ العالم بجمالهن.

ما هو البوتكس؟
البوتكس هو مادة تدعى توكسين البوتولينوم التي يتم تحضيرها من نوع البكتيريا وبالطبع يتم تخفيفها لتستخدم بشكل آمن لأغراض تجميلية، عند حقن مادة البوتكس في المراكز العصبية للعضلات المسببة بانقباضها لظهور التجاعيد? فإنها تصاب بنوع من الضعف فيقل انقباضها وبالتالي تزول التجاعيد وهذا يؤدي إلى ظهور الوجه أصغر سنا.
يفضل استعمال البوتكس في منطقة الجبين لإزالة التجاعيد الأفقيه التي تتسبب بها حركات الوجه وتعابيره. وينصح بالابتعاد عن استخدام البوتكس في منطقه حول الفم لأنه يعيق القدرة على الابتسام ولكن البعض يستخدمه للتخفيف من التجاعيد العميقة التي تصيب طرف الفم نزولا نحو الذقن ويمكن لنتائج حقن البوتكس أن تستمر لمدة من ستة إلى تسعة أشهر ثم تتلاشى نتائجه تدريجيا لذا يجب إعادة الحقن مرة أخرى.
وتكمن مخاطر استعمال البوتوكس في كونه يسبب تراخيا في العين أو الفم أو الوجه بأكمله في حال أسيء استعماله.

البوتكس .. الأكثر تداولا بين النساء
يعتبر نفخ الخدود والشفاه من أهم العمليات التجميلية التي تستهوي النساء والفتيات، إذ أصبحت عيادات التجميل تستقطب أكبر عدد من الفتيات يوميا، حيث أكدت نور في حديثها لـ وقت الجزائر أنها قامت بعملية نفخ عن طريق حقن الوجه بمادة بروتينية أو كما يسمى البوتكس وذلك بسبب ظهور التجاعيد وواصلت كلامها إن رؤيتي في المرآة بهذا الشكل تحبطني وتقلل من ثقتي في نفسي، لهذا قررت إجراء هذه العملية .
أما ليلى فقالت إن صديقاتها نصحنها بنفخ شفاها، إلا أنها ترددت في الأول لكنها قررت ذلك وهي الآن سعيدة بالنتيجة، حيث كانت تعاني من شفاهها الرفيعة وهي اليوم تتمتع بشفاه ممتلئة شبيهة بشفاه الممثلين والمشاهير.

بوتكس الشعر من أجل التخلص من الشعر التالف وجعله أكثر حيوية
البوتكس هو مستحضر علاجي يمكن استخدامه لجميع أنواع الشعر فبفضل احتوائه على مادة البروتين يعيد بناء أجزاء الشعر التالف، وتشهد صالونات التجميل إقبالا منقطع النظير للفتيات من أجل القيام به وأجمع الأغلبية على فعاليته، إلا أنه يجب التقيد بتعليمات مصفف الشعر الذي قام بالعملية.

بين مؤيد ومعارض
أثناء الجولة الاستطلاعية التي قمنا بها لاحظنا أن الجزائريات أصبحن مهتمات بعمليات التجميل عامة والبوتكس خاصة، إلا أن هذا الاهتمام لا يؤثر بشكل كبير على شخصياتهم، ولم يصل لحد الهوس لديهن، حيث وجدنا نساء مع الفكرة ونساء استنكرناها وبشدة السيدة إيمان، بائعة بأحد المحلات التجارية بالعاصمة، اعتبرت البوتكس موضة تقبل عليها الفتيات وهو أحسن من الماكياج، إذ يتم إنفاق أسعار خيالية دون الوصول إلى نتيجة مرضية أما بالنسبة لعمليات التجميل والتي تغير ملامح الوجه كليا فاعتبرتها ضرورية إلا في حالة واحدة وهي التشوه الخلقي أو تشوه الوجه نتيجة حريق أو جروح وغيرها. أما الآنسة كوثر فأكدت أنها لم ولن تكون مع فكرة البوتكس واعتبرته تغييرا لخلق الله وتقليدا أعمى للغرب بالإضافة إلى عدم الاقتناع والرضى بما قدمه الله تعالى.

الجنس الآخر .. اختار دور المتفرج
أما بالنسبة للرجال، فقد اعتبروا أن الظاهرة غير منتشرة في الجزائر وأن أغلبية الفتيات يفضلن الماكياج على الخضوع لعمليات التجميل، وأشار كمال إلى أنه لا يفرق بين الفتيات اللواتي خضعن لعمليات التجميل وقال مازحا أنا اللي اهمني هو الزين ما يهمنيش كيفاش جا ولا منين جا بينما محمد فرفض الفكرة من أساسها وقال إن الجمال الطبيعي هو الجمال الحقيقي وأضاف، الآن أصبحت الفتيات تقلدن الفنانات والمشاهير اللواتي أصبحن يتشابهن كلهن مع بعضهن ولا يمكن التفريق بينهن، كل هذا بسبب عمليات التجميل .

الإمام مـختار زوراري: البوتكس حرام
غالبا ما تريد المرأة المسلمة معرفة حكم الشرع في أي موضوع تريد القيام به وهذا الأمر ينطبق على عمليات التجميل وكذا حقن البوتكس، فهناك من يحللها للضرورة وهناك من يحرمها بصفة قطعية لما لها من سلبيات على صحة الشخص. وفي هذا الصدد، أفاد الإمام بمسجد ايت ارهونة بازفون مختار زوراري في حديثه لـ وقت الجزائر أن البوتكس عملية غير جائزة شرعا، لأنها تغيير لخلق الله وهو محرم قطعيا مصداقا لقول الله تبارك وتعالى: وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ . النساء:119.
والبوتكس له تأثير كبير على معالم الوجه إذ يزيد من حجم المنطقة المحقونة لدرجة أنه يمكن لمح التغيير الطارئ على الوجه، وهذا تغيير للشكل الذي خلقنا الله به .
كما اعتبر نفس المتحدث أن خضوع المرأة للبوتكس غش، إذ وبقيامها بذلك فهي غشت كل من تقدم لخطبتها أو تزوج بها وهذا حرام شرعا.

دراسة علمية تحذر: البوتكس قد يؤثر على عمل الدماغ
حذرت دراسة علمية جديدة من الآثار بعيدة المدى لمادة البوتكس المعروفة تجاريا باسم فيستابل ، المستخدمة في عمليات شد الوجه وإزالة التجاعيد، على عمل الدماغ. وذكرت الدراسة التي صدرت عن جامعة زيورخ السويسرية، أن هذه المادة تعوق مسار الإشارات الصادرة عن الدماغ لاحتوائها على مادة بوتيولينوم توكسين المعروفة بسميتها الشديدة على الجهاز العصبي، مما قد يؤدي إلى شلل مؤقت للعضلات في المناطق التي يتم الحقن بها لعدة أشهر، لينتقل التأثير بعد ذلك إلى الدماغ . وتستند الدراسة في هذا التحذير إلى مقارنة سرعة الإشارات الصادرة عن الدماغ قبل وبعد عملية الحقن بهذه المادة، حيث ظهر تأثيرها سلبيا من خلال عدم قدرة الحاجبين ومقدمة الرأس على التحرك بشكل طبيعي، مقارنة مع ما كان عليه الحال قبل الحقن، مما يعكس التغييرات الحاصلة في الاتصال بين المخ وعضلات الوجه. كما توصلت الدراسة إلى أن الحقن يؤثر بعد ستة أسابيع على سرعة انتقال الإشارات من الدماغ إلى اليد، ما يفسر بكونه ضعفا في التواصل وعدم القدرة على نقل الحركة من الدماغ إلى الوجه أو اليد بالسرعة ذاتها التي كانت عليها قبل الحقن. وكانت دراسات علمية مماثلة قد حذرت من استخدام مواد مصنعة من مشتقات السيليكون في عمليات تكبير الثدي، نظرا لما تسببه من أورام سرطانية قاتلة.

الإفراط في الجرعة يؤدي إلى تصلب العضلات
من جهة أخرى، أكد رئيس مصلحة طب الأمراض الجلدية بمستشفى مصطفى باشا الجامعي عمار خوجة في حديثه مع وقت الجزائر أن حقن البوتكس لا يترتب عليها مخاطر، إذ أن الجرعة التي يتم استحدامها في الحقنة لا تضر بسلامة الجلد أو صحة الانسان، مشيرا الى أنه على المرأة التي تريد القيام بالبوتكس، التوجه إلى أخصائي في المجال وأنه على الأخصائي التقيد بالجرعات، بالإضافة إلى احترام المناطق التي يجب حقنها وأي خطأ قد يسبب في مضاعفات قد تصل إلى تصلب عضلات الوجه أو المنطقة المحقونة، إذ مثلا لا تتمكن المرأة التي تحصل على حقنة بوتكس بجرعة مفرطة أو في الموقع الخطأ، من تحريك حاجبها أو جفنها....
ويبقى الجمال جمال الخلق والروح والأفعال، أما بالنسبة لجمال المظهر، فلا يوجد أحسن من الجمال الطبيعي الذي خلقنا به من دون أي زيادة ولا نقصان، إذ نهى الله سبحانه وتعالى عن المساس أو التغيير في خلقه، زد الى ذلك البوتكس لا ينجح في كل مرة وقد لا يعطي النتيجة التي كانت متوقعة فعوض التجميل يتسبب في تشوه، نتيجة الأخطاء التي يمكن أن تحدث ما قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.

Constantine, une capitale en retard

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.08.14 | 10h00 1 réaction

A partir du 16 avril 2015, Constantine sera, comme l’a désignée la Ligue arabe, capitale de la culture arabe. Sur le papier, le ministère de la Culture promet concerts, expositions et manifestations culturelles dans la wilaya.

42 pays, dont 21 membres de l’Organisation islamique pour l’éducation, les sciences et la culture, prendront part aux festivités. Plusieurs monuments historiques de la capitale accueilleront le public, à l’image du pont Salah Bey, inauguré en juillet dernier, du Musée des arts et expressions culturelles, du Musée de Cirta ainsi que du Musée d’art moderne de Constantine.
Des manuscrits ancestraux de oulémas seront exposés pour la première fois lors de la manifestation qui rassemblera aussi des artistes de la nouvelle scène musicale algérienne. Sont annoncés le chanteur algérien Abdi l’Bandi, l’Ensemble national de musique arabe de Palestine ainsi que le groupe américano-afghan Crossroads Project.
Des maisons d’édition seront aussi impliquées : les éditions Alger Livres qui projettent la traduction en arabe de certaines de leurs œuvres, dont La Chute de Hadj Ahmed Bey et du Beylicat de Constantine, de Charles Feraud et Histoire de la Numidie et des Maurétanies, de Louis Lacroix. En pratique, plusieurs personnalités de Constantine déplorent le retard pris dans l’organisation et s’inquiètent de la rénovation du patrimoine qui, comme à Tlemcen, capitale de la culture islamique en 2011, promet déjà d’être bâclée.
Nedjma Amrani
 
 
Vos réactions 1
L'échotier   le 29.08.14 | 12h52
Comme
toujours, certains responsables locaux vont tenter de cacher la misère derrière des panneaux en bois. Mais on ne cache pas le soleil avec un tamis. Quel gâchis !
 

ليست هناك تعليقات: