الجمعة، أغسطس 15

الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة العطلة الجماعية الصيفية لقسم الاخبار لاداعة قسنطينة بعد تولي المديع معتز والمخرجة ابتسام مقاليد قسم الاخبار بالتراضي ويدكر ان احداث قسنطينة عجلت باتخاد الداي حسين والي قسنطينةبمنح عطلة صيفية مجانية لعمال قسم الاخبار باداعة قسنطينة بعد اكتشاف صحافيات اداعة قسنطينةالعطلة الصيفية لجميع المدراء التنفيدين ويدكر ان والي قسنطينة مهدد بالريل من قسنطينة في شهر سبتمبر القادم والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة العطلة الجماعية الصيفية لقسم الاخبار لاداعة قسنطينة بعد تولي المديع معتز والمخرجة ابتسام مقاليد قسم الاخبار  بالتراضي ويدكر ان احداث قسنطينة عجلت باتخاد الداي حسين والي قسنطينةبمنح عطلة صيفية مجانية لعمال قسم الاخبار باداعة قسنطينة بعد اكتشاف صحافيات اداعة قسنطينةالعطلة الصيفية لجميع المدراء التنفيدين ويدكر ان والي قسنطينة مهدد بالريل من قسنطينة في شهر سبتمبر القادم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الدولة الجزائريين من الفنانين الجزائريين بانشاء مواقع جنسية مخصصة للشباب الجحزائري ويدكر ان الفنانين الجزاريين يقدمون افلام عارية في اوروبا وافلام اسلامية في الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الجزائريات جائعات جنسيا في الاعراس والجزائريون جائعون جنسيا في الجنائز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعة في حصة دينية ان منتج اداعي باداعة قسنطينة مشهور اعلاميا حرم اخواته الاناث من الارث والميراث العائلي ومفتي قسنطينة يرفض الجواب الاسلامي على سؤال المستمعة خوف من ضياع حصته اللدينية والاسباب مجهولة




https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjRIo4l2dG6m2o4ZhZgmtOf7R78W0WULiCko1QdWU7lgwmBMNkFfpqV2-XQOzu5BcLorlR5F4lfShBOcia4Ty0E0epfdcIouxS_8lgC0iMXXnXE1eZ0ivopK3bchm7mpoAa9tPdmw/s320/5769.imgcache.jpg
http://koromboegypt.blogspot.com/2011/07/blog-post_8681.html

https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh5eN2E1YXeAcanZ8lzbOGDdJDHSBQI2I1dUnkRC6Gf44kKh_5VsCUGb9IMOjVBrESLuAJl6mB4INzioD4e6MGrJrxVOVJ7wU5mkD2-cdGmmGN9XVq4z0E36eq8UABoAQ7EeSoeWQ/s320/1269.jpg

https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiLFXAO7Q2DdOzF8tMOGfAb-OL799lJa-8YyhCrBM8FW70R4r4GLrFygkbTiZGTTWZxEmFacOCmy9utmVVyOuHcEhWzUdcLRBQR-KJmNZEafhzAtFlygRp4p1XTqAQ5b722pi2p6w/s400/thumbs20070717232536zt5.jpg
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة العطلة الجماعية الصيفية لقسم الاخبار لاداعة قسنطينة بعد تولي المديع معتز والمخرجة ابتسام مقاليد قسم الاخبار  بالتراضي ويدكر ان احداث قسنطينة عجلت باتخاد الداي حسين والي قسنطينةبمنح عطلة صيفية مجانية لعمال قسم الاخبار باداعة قسنطينة بعد اكتشاف صحافيات اداعة قسنطينةالعطلة الصيفية لجميع المدراء التنفيدين ويدكر ان والي قسنطينة مهدد بالريل من قسنطينة في شهر سبتمبر القادم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الدولة الجزائريين من الفنانين الجزائريين بانشاء مواقع جنسية مخصصة للشباب الجحزائري ويدكر ان الفنانين الجزاريين يقدمون افلام عارية في اوروبا وافلام اسلامية في الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الجزائريات جائعات جنسيا في الاعراس والجزائريون جائعون جنسيا في الجنائز والاسباب مجهولة


















































https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhoOFQIB-6-Obhdfp7PfyTsQSrqAqUBlS29QeICbE9Blfns5Mij-ugR0wvOWZ1zao-oKiq6RzQ3ZWFn284V-XQsXpXs_D44rsL22iOmmpNXC_CzsbmkF2l_Zy7nsgmLKKe1dANMVQ/s1600/218.jpg







https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiEETQBpNVCMRJhEC61o3fIb882gryKCQaB55DlhAI_a6dn4xHm6k0cOPlOuQ3aTs1bWhSIWyvsS5VouCh99Pi8w7H7jm8ifDq167yXIVTDFI3rQLWhld6DvHTvX_qWfNIDmXfwgg/s320/12988444801.jpg

https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjISuEBnur3VB9b3xEVS4CCaq827Dpb3RDqaRhtpOISL-pl1Bv7-E73zk4ghcWtBgDuUwOfMTFZWfY82c7ApmHeNy7kiiKHtFawq1Ve31k6Ex6tzfx6CTHMQ7QxyL6uMV0Lgkl6qA/s320/298630111.img.jpg




https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjN52sTd3SfB6hJBCHFVlnwOOvZJJCgg0X3Y4cjSktLUQGPaYrD3Wg20Vs_IDn8ABok0P8xVFTFEQsyeivHkKYGrJfOAUoInZFnhod_x4xONHcW04tOcnOWlM9eBxDgv-CZfVg0YA/s1600/images+%252812%2529.jpg



https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjwQx2BtF6o0Q6jWaXnooTnXhXfPy8wvA-zKoGr4i9Q1fiJHyf8DBjScIBDCYnnId_x6BI04xD-pw6we7j1PQDUewpEzGMW3_XDr6bS3dqZixK0bk3fRKRghTI_F_UyCFSXPYULgg/s320/output000033kf8.png


https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgZgfxHNG2WPoFqGuyHYhNqRH_iz2TBZuIJyIGs-iWJua16Fg4i_MIfEHjcMKITC5nlKyPtlwlvy7aIE1kns1ttRJUHhd9IfwC6LRXsRHDoPf7nd_MLW4yzdd-DmB4dzMVlad6fqw/s320/3304arabsvip.com.jpg


https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi-fOHHKLF8c87npsFh3bMQNR4mv4i8-X7AkuxIBPAPm_n-LeqtCQLZ8g-Pi-G_JgkN96NFxgKy9KTUScGOKah9OjBDAxUV6qyUduGm3NiMm-u0vcHMSt1VcqmBJofplpey0HsY1w/s320/23845alsh3er.jpg


https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhq1gwxCA0hXJNt9uCy4db8hFNzAUSS3vc3oLDkjMNmROrigoce6XbLijpa-RzXyqoOBhXvS2u06Lk5ARTxfZ0rP82t5b6uCjS__VQT4dfWY7rNJu9AJpHZdx_CMD5Yg4zxiQ6AAQ/s320/images+%252813%2529.jpg



http://koromboegypt.blogspot.com/2011/07/blog-post_8681.html


| 1 التعليقات ]




مجموعة صور ألهام شاهين 

- فضيحة ألهام شاهين












التعليقات

غير معرف يقول... @ 23 يناير، 2012 3:39 م
1
لو بتستحى على نفسها ما بتصور نفسها وبتبعت صورها تشوفها الناس وهيه عريانه اخص عليكى يا الهام


https://www.facebook.com/BouzidiLeiliaOfficiel/notes

http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?t=324391



بالصور سر غضب إلهام شاهين وليلى علوي في دبي

2012-10-28 01:44:50

christian-dogma.com
! important] على الرغم من دعوتهما للتكريم في دبي، فإن كلا من ليلى علوي وإلهام شاهين تركتا حفل التكريم غاضبتين بسبب تجاهلهما. فمنذ لحظة وصولهما إلى مطار دبي لم يجدا أحدا من منظمة "الأيزو العالمية" التي دعتهما في انتظارهما، حسب ما ذكرته مجلة "سيدتي". كما لم يعجبهما مستوى الفندق الذي تم الحجز فيه ليقيما به، وعند وصولهما لقاعة التكريم في فندق كروان بلازا بدبي لم يجدا طاولة محجوزة بإسمهما. تركت ليلى علوي وإلهام شاهين الحفل على الفور، لكن إحدى المسئولات عنه خرجت ورائهما واعتذرت عما حدث وأكدت أنه خطأ غير مقصود. كما حاولت الإعلامية بوسي شلبي تهدئتهما ، وصاحبت الفنانتين إلى خارج القاعة.
christian-dogma.com

christian-dogma.com


christian-dogma.com


christian-dogma.com


ياهو


http://www.elhadasnews.com/28119.html

بالصور: إلهام شاهين تظهر بدون ماكياج في حفل فندق ماريوت




28-7-2013
حلت الممثلة المصرية إلهام شاهين ضيفة على حفل السحور الذي أحياه الفنان المصري محمد حماقي والذي أقامه رجل الأعمال منير غبور بمناسبة مرور 10 سنوات على إنشاء فندق ماريوت.
ولفتت شاهين انظار الجميع خاصة بعدما بان الإرهاق على وجهها حيث حضرت الحفل بلا ماكياج


http://www.ahkelak.com/page.aspx?pg=7&si=10&ni=44946&md=newsdetail

http://www.ahkelak.com/Upload/Photos/600x600/2449461.jpg



http://www.ahkelak.com/page.aspx?pg=7&si=10&ni=44946&md=newsdetail



شاهد الهام شاهين بفستان شفاف يظهر مفاتنها ..!



احكيلك - كلاكيت - أثارت صورا لللفنانة الهام شاهين غضب معجيها كذا تداولت الصور علي مواقع التواصل الإجتماعي فيس بوك ، وكانت الصور للفنانه في حفل بهيج واوردتها الصور وهي ترتدي فستان شفاف يظهر الجزء العلوي من جسدها ، وبجوارها الفنانة ليلي علوي.







http://www.koko55.net/vb/showthread.php?t=31947












http://www.aksalser.com/?page=view_news&id=5e801767202c415c73f528837c4465bf
إلهام شاهين تعتزم إطلاق محطة دينية لـ " نشر الاسلام المعتدل " ! 



http://i.aksalser.com/news_pics/2014/01/19/937530074.jpg


قالت الفنانة إلهام شاهين إنها في طريقها للاستثمار في قناة دينية جديدة لنشر الدين الإسلامي المعتدل.

وأضافت في مداخلة هاتفية لها علي قناة إذاعية في راديو فرنسا أنها لن تترك الجيل الجديد من الشباب المصري فريسة لفكر الإخوان الفاسد، مشيرة إلي أنها كانت ومازالت أيقونة ثورة يونيو العظيمة – على حد قولها.

عكس السير


http://www.hasry-news.com/2013/10/blog-post_2158.html


https://twitter.com/LEILABOUZIDI


http://www.aldiwan.org/news-action-show-id-8926.htm

الجزائر: وفاة نائبتين بالبرلمان عن الحزب الحاكم



http://www.aldiwan.org/contents/newsm/8926.jpg



لجزائر: توفيت في اليومين الماضيين، النائبة بالمجلس الشعبي الوطني المحامية "إلهام بن ساعد" المنتمية لحزب جبهة التحرير الوطني، بعد تعقد حالتها الصحية نتيجة تعرضها لحادث مرور وقع خلال اليوم الأخير من الحملة الانتخابية لموكب مرشحي حزب جبهة التحرير الوطني، كانوا متجهين لبلدية "الشارف" بولاية الجلفة حسبما ذكرت العربية نت.

وبينما كانت السيدة إلهام بن ساعد ترقد في المستشفى وتخضع للعلاج استعدادا لمنحها مقعد نائب في البرلمان، كان الشارع في الخارج مشغولا بصدمة وفاة مرشحة الحزب الحاكم السيدة "بوشنافة مريم محفوظي"، التي أعلن في وقت لاحق فوزها بكرسي النيابة في البرلمان.

وسببت الوفاة المفاجئة لنائبين (امرأتين) بولاية الجلفة حالة خوف عميقة لدى فائزة أخرى بكرسي النيابة البرلمانية، تدعى بن حادو فطيمة الزهراء.

وحسب القوانين المعمول بها، فينتظر أن يتم إعلان شغور منصبي الفقيدتين وتعويضهما بمرشحتين أخريين في قائمة ولاية الجلفة عن الحزب الحاكم.


وبعيدا عن تهم التزوير التي تلاحق برلمان الربيع في الجزائر منذ إعلان النتائج في الحادي عشر من مايو الماضي، فأهم ميزة للهيئة التشريعية الجديدة هو حصاد النساء لثلث مقاعد البرلمان، بواقع 148 مقعدا من أصل 462 مقعدا.

ويحدث هذا للمرة الأولى في تاريخ البلاد، ويعود الفضل في ذلك إلى التعديلات التي أدخلت على قانون الانتخاب الذي يفرض على الأحزاب إدراج النساء بنسبة 30% في قوائمها الانتخابية، ومنحها المراتب الأولى بحسب النسبة التي يحصل عليها كل حزب في الانتخابات. وقد بلغ عدد نواب جبهة التحرير من النساء 68، يليه التجمّع الوطني الديموقراطي بـ23 نائبا، ثم الإسلاميين بـ17 نائبا، والباقي موزّع على الأحزاب الأخرى.

ومن أبرز الفائزات بعضوية البرلمان الجزائري، توجد الأمينة العام لحزب العمال الجزائري، اليسارية السيدة لويزة حنون، وكذلك طليقة الشيخ القرضاوي، أسماء بن قادة، عن الحزب الحاكم.



http://nadorculturesuite.unblog.fr/2012/03/01/liste-de-100-journalistes-algeriens-assassines/

Liste de 100 journalistes algériens assassinés

1 mars 2012

Cette liste est le bilan le plus récent dressé par les journalistes algériens et l’association des
familles des journalistes assassinés, diffusé à l’occasion de la Journée mondiale de la Liberté
de la presse, le mercredi 3 mai 2000. Elle est malheureusement susceptible de s’allonger par la prise en compte de nouvelles sources ou témoignages sur la mort ou la disparition de
journalistes, notamment des correspondants étrangers.
L’histoire récente de la presse algérienne a retenu par ailleurs le nom de Sidali Ben Mechiche
tué lors de la manifestation islamiste du 10 octobre 1988. En tombant ce jour-là place des
Martyrs, le correspondant de l’APS inaugurait la liste des sacrifiés au service de l’information,
dont le recensement ci-dessous couvre la période 1993-1997. Sauf mention du lieu, les journalistes 
ont été tués à Alger.
1993
26.05 – Tahar DJAOUT, directeur de Ruptures.
03.08 – Rabah ZENATI, ENTV.
09.08 – Abdelhamid BENMENI, Algérie Actualités.
11.09 – Saâdeddine BAKHTAOUI, El Minbar (APUA).
28.09 – Abderrahmane CHERGOU, Alger Républicain et L’Hebdo libéré.
05.10 – Djamel BOUHIDEL, photographe Le Nouveau Tell, à Blida.
14.10 – Mustapha ABADA, directeur général ENTV.
18.10 – Ismaïl YEFSAH, ENTV.
28.12 – Youcef SEBTI, indépendant, écrivain, poète.
1994
23.01 – Rachid KODJA, radio.
01.03 – Abdelkader HIRECHE, ENTV.
01.03 – Mohamed HASSAINE, Alger Républicain, disparu à Hammadi.
12.03 – Hassan BENAOUDA, ENTV.
19.03 – Yahia BENZAGHOU, APS, cellule Communication du Premier ministre.
21.03 – Abdelmadjid YACEF, photographe L’Hebdo libéré.
21.03 – Rachid BENDAHOU, L’Hebdo libéré.
13.04 – Mohamed MECEFFEUK, El Watan.
07.06 – Ferhat Cherkit, El Moudjahid.
07.06 – Hichem GUENIFI, radio ENRS.
11.07 – Yasmina DRISSI, Le Soir d’Algérie.
20.07 – Mohamed Lamine LEGOUI, APS à Bousâada.
17.09 – Laïd-Ali AIT EL-HARA? radio
26.09 – Mouloud BAROUDI, photographe ANAF à Tipaza.
26.09 – Smail SBAGHDI, APS.
12.10 – Lahcene BENSAADALLAH, directeur de El Irchad.
16.10 – Tayeb BOUTERFIF, radio.
19.10 – Farah ZIANE, rédacteur-en-chef de Révolution Africaine, à Blida.
27.10 – Mohamed-Salah BENACHOUR, APS, à Blida.
27.10 – Kaddour BOUSSELHAM, Horizons, disparu à Mascara.
30.11 – Yasser El-AKEL El Massa.
30.11 – Nasser-Eddine LAKEHAL, El Mass, à Boufarik.
30.11 – Ahmed ISSAAD, radio, à Boufarik.
03.12 – Saïd MEKBEL, directeur du Matin.
1995
06.01 – Zineddine ALIOU-SALAH, Liberté, à Blida.
06.01 – Ali ABOUD, radio Chaîne 1.
13.01 – Abdelmadjid Yahiaoui, Echaâb.
01.02 – Nacer OUARI, ENTV.
17.02 – Djameleddine ZAITER, El Djoumhouria, à Gdyel.
01.03 – Mahmoud OUARHOUM, APS.
20.03 – Rachida HAMMADI, ENTV, mourra de ses blessures le 31.
20.03 – Houria HAMMADI, ENTV, soeur de Rachida, meurt sur le coup.
21.03 – Ali BOUKHERBACHE, El-Djoumhouria, directeur de Media TV.
27.03 – Mohamed ABDERRAHMANI, directeur El-Moujahid.
03.04 – Makhlouf BOUKHEZAR, ENTV, à Constantine.
15.05 – Azzedine SAIDJ, El Ouma.
21.05 – Bakhti BENAOUDA, indépendant, écrivain, à Oran.
21.05 – Malika SABOUR, Echourouk El Arabi.
27.05 – Mourad HEMAZI, ENTV.
18.06 – Ahmed TAKOUCHET, Radio Cirta.
02.08 – Naïma HAMOUDA, Révolution Africaine.
21.08 – Ameur OUAGUENI, Le Matin.
03.09 – Saïd TAZROUT, Le Matin, à Tizi Ouzou.
04.09 – Brahim GUERROUI, caricaturiste, El Moujahid.
04.09 – Yasmine BRICK, radio Chaîne 1.
08.09 – Radja BRAHIMI, ENTV, à Dellys.
08.09 – Said BRAHIMI, ENTV, à Dellys.
09.09 – Rabah LALLALI, ENTV.
15.10 – Abdelwahab SAADAOUI, Echaâb.
15.10 – Ahmed BOUGUERRA.
16.10 – Saida DJEBAILI, El Hayat El Arabi.
16.10 – Ahmed Mustapha LAZHAR, El Hayat El Arabi.
18.10 – Mohamled FETTAH, ENTV.
20.10 – Nourredine SERDOUK, Liberté.
29.10 – Khaled GUERDJOUMA.
03.11 – Omar OURTILANE, rédacteur-en-chef El-Khabar.
04.11 – Ahmed KHALFOUN, APS.
02.12 – Hamid MAHIOUT, Liberté.
02.12 – Hamidou BENKHERFELLAH, Liberté.
05.12 – Khedidja DAHMANI, Echourouk El Arabi.
14.12 – Abdelkrim BENDAOUD, ENTV.
20.12 – Mohamed BELKESSAM, chef de production ENTV.
23.12 – Khaled MERIOUD, réalisateur ENTV.
-?.–?- Taleb ADEN, indépendant.
1996
12.01 – Mohamed MEKATI, El Moudjahid.
14.01 – Khaled ABOULKACEM, L’Indépendant.
10.02 – Abdallah BOUHACHEK, Révolution et Travail, à Blida.
11.02 – Allaoua AIT-MEBAREK, dir. de la rédaction le Soir d’Algérie.
11.02 – Mohamed DORBANE, le Soir d’Algérie.
11.02 – Djamel DERAZA, le Soir d’Algérie.
11.02 – Naïma ILLOUL, ENTV.
17.02 – Achour BELGHEZLI, Le Pays, à Tizi Ouzou.
17.02 – Dalila DRIDECHE, Le Pays, à Tizi Ouzou.
27.02 – Mourad TAAM, radio.
29.02 – Belkacem SAADI, ENTV Constantine, à Skikda.
04.03 – Slim TRIA, radio.
12.03 – Djilali ARABDIOU, photographe Algérie-Actualités.
30.03 – Yahia AMOUR, ENTV.
10.04 – El Hadi SLIM, ENTV.
24.04 – Djamel BOUCHIBI, El-Moudjahid.
26.07 – Farida BOUZIANE, Le Pays, à Draâ Ben Khedda.
27.07 – Boualem TOUARI, ENTV.
11.08 – Mohamed KESSAB, Radio Coran et Radio-Mitidja..
15.10 – Mokrane HAMOUI, directeur commercial Echourouk El-Arabi.
26.12 – Boussaâd ABDICHE, El Moudjahid.
1997
10.01 – Messaoud BELLACH, El Moudjahid.
07.02 – Si-Ali REGUIEG, ENTV.
01.06 – Abdelwahab HARROUCHE, El Moudjahid.
20.08 – Ali TENKHI, ENTV.
31.08 – Zoubida BERKANE, ENTV.
Journalistes algériens disparus
1995 08.03 – Djamel-Eddine FAHASSI, radio.
1997 12.04 – Aziz BOUABDALLAH El Alem Essiyassi.
Journalistes étrangers
1994 01.02 – Olivier QUEMENEUR, AFP, a été tué dans la Casbah.
Le même jour, Yves MENARI et l’Australien Scott ALLAN ont été blessés.


https://www.facebook.com/public/Hayat-Bouzidi

أقسام خاصة منوعات
قراءات (85183)  تعليقات (274)

ليلى بوزيدي للشروق:حفيظ دراجي حطمني..والعودة إلى اليتيمة انتحار

آسيا شلابي/ وردة بوجملين
تصوير : بشير زمري
تصوير : بشير زمري

زهية بن عروس و"ساندي بال" أدخلاني عالم الإعلام

تأسفت الإعلامية الجزائرية التي تألقت في "سي أم بي سي" ثم "ميدي1سات" وتستعد للالتحاق بقناة "العربية" ليلى بوزيدي، على وضعية التلفزيون الجزائري وحال الصحفيين. وكشفت عن سر مغادرتها لليتيمة رغم نجاحها في "من الحياة" وتقديم النشرة الإخبارية، إضافة إلى تفاصيل كثيرة خصت بها الشروق.
  • كشفت الإعلامية الجزائرية التي التحقت بقناة "العربية" حديثا، ليلى بوزيدي، عن مثلها الأعلى وإحدى أهم الشخصيات الإعلامية التي حفزتها على ولوج عالم السمعي البصري، وهي الإعلامية زهية بن عروس "أحببت الصحافة منذ صغري، ورغم أن تخصصي الجامعي كان في التاريخ، إلا أن شغفي بالتقديم والتنشيط تغلبا على توجهي المهني. لطالما حدقت بزهية بن عروس التي كانت تقدم آنذاك نشرة الأخبار بطريقة متفردة وجد مميزة. بل إنني كنت أقلدها وأنا في الجامعة وأسعى إلى الوصول إلى مستواها. كانت ولا تزال مثلي الأعلى في انضباطها وحرصها على التقديم دون أخطاء وجديتها في التعاطي مع الخبر". وهذا - حسبها - بعد أن تمنت منذ نعومة أظافرها أن تصبح صحفية متأثرة بالرسوم المتحركة "ساندي بال".
  • وعن كيفية التحاقها بمؤسسة التلفزيون قالت "التحقت بها سنة 1995 في فترة العشرية السوداء عندما غادرت أسماء كثيرة إلى الخارج. وبدأت محررة قبل أن يقبل محمد عوادي اقتراحي لحصة "من الحياة" فشجعني كثيرا وأعطاني الفرصة لرفع التحدي رغم الظروف".
  • وعن سر صمود الحصة وجرأتها أمام سياسة التلفزيون، كشفت ضيفة الشروق عن جملة المضايقات التي تعرضت إليها خاصة في الفترة التي تولى فيها حفيظ دراجي منصب مدير بالنيابة، أين أوقف أحد أعدادها خوفا على مشاعر المشاهد - حسبها - لأن "من الحياة" تناولت الإجرام في شوارع العاصمة ليلا. وأضافت في نفس السياق "ما حدث جعلني أفقد الشهية في مواصلة العمل بتلك الطريقة، رغم أن حمراوي وبعد عودته من فرنسا أمر بإرجاعها إلى الشبكة، إلا أن الوقت كان قد فات بالنسبة إلي، خاصة وأن الحصة آنذاك عرفت نجاحا كبيرا بفضل دعم عوادي لأفكاري". وعن علاقتها بحمراوي حبيب شوقي ورأيها فيه كمدير للتلفزيون "حمراوي مهني جدا وإنساني إلى أبعد الحدود ويحترم الصحفيين ومثقف جدا، بل كان يعرف كيف يحرك الأمور ويحفز الجميع على العمل".
  • كما استبعدت ليلى بوزيدي فكرة العودة إلى التلفزيون الجزائري "مستحيل أن أفكر مجرد التفكير في العودة إليه، وهو الآن غارق في الرداءة، لا يمكنني أن أنكر أنه مدرسة حقيقية تعلمت فيها أبجديات السمعي البصري الآن، الحقيقة أنه متخلف جدا عن ركب التلفزيونات العربية حتى العمومية منها، لأن كون التلفزيون مؤسسة عمومية هذا لا يبرر الرداءة والفشل وسياسة الإقصاء التي تلغي المواهب والطاقات. هجرة الإعلاميين إلى الخارج ظاهرة غير صحية، لأنهم لم يجدوا الفضاء والفرصة في ظل احتكار بعض الأسماء للمنبر خاصة نشرة الثامنة. وحتى أجور الصحفيين لا تزال في حدود 20 ألف دينار إلى 30 ألف دينار في حين تدفع قناة "ميدي1 سات" للصحفيين الجدد ما لا يقل عن 20 مليون سنتيم، وهذا أمر مؤسف ومحزن".
  • "الإعلاميون المستقيلون وقفوا مع أنظمتهم لا مع شعوبهم"
  • باركت الإعلامية ليلى بوزيدي الثورات العربية واعتبرتها تحصيلا حاصلا للضغوطات التي طالما مورست على الشعوب.فالقمع والظلم في تونس ومصر - حسبها - عجل بالثورة الشعبية كنتيجة منطقية للتراكمات. وعن رأيها في الإعلاميين الذين استقالوا مؤخرا من "الجزيرة" و"العربية" على غرار غسان بن جدو وفيصل القاسم وزينة اليازجي بسبب تغطيتهما لما يحدث في سوريا قالت "من استقال لم يستقل بسبب المهنية. لأن المهنية ليست وليدة اللحظة، بل إن ما تمليه المهنية ألا يقف الإعلاميون مع النظام بل مع شعوبهم وأنا شخصيا كنت سأتعامل مع الأحداث في الجزائر - لقدر الله - مثلما أتعامل مع الأحداث في أي بلد آخر".
  • "أحسست أن "ميدي سات1" لم تعد ترضي طموحاتي في حقل الإعلام
  • قالت ضيفة "فوروم الشروق" إن التحاقها بقناة العربية كان من بين طموحاتها غير أن الأمر جاء بمحض الصدفة، مشيرة إلى أن العمل في قناة إخبارية كبيرة يبقى طموح يراود كل العاملين في حقل الإعلام، مشيرة إلى أنه كان لها الشرف في أن تكون ضمن الفريق المؤسس لقناة "ميدي1"، خاصة وأنها كانت أول من قدمت نشرة أخبار القناة عند افتتاحها.
  • وأضافت ليلى بوزيدي، أن تجربة عملها في قناة "ميدي سات1" المغربية مختلفة كثيرا عن تجربة عملها في الجزائر وفي قناة "سي أم بي سي" من قبل، بحكم تغيير البلاد والمنطقة، وبحكم طبيعة القناة نفسها، وأرجعت سبب اتخاذها لقرار تقديم استقالتها ومغادرة القناة رغم معارضة مسؤولي القناة لقرار استقالتها إلى تحوّلها إلى قناة عامة بعد أن كانت متخصصة في الأخبار، قائلة "أحسست أن القناة لم تعد ترضي طموحاتي في حقل الإعلام، ولهذا قررت المغادرة فور تلقي العرض من قناة العربية الإخبارية".
  • واعتبرت ليلى بوزيدي أن تجربتها في الفضائية المغربية "ميدي سات1" كانت ناجحة بالنسبة لها، حيث كان لها الفضل في الظهور والبروز في المشهد الإعلامي العربي والدولي من خلال تقديمها لمختلف المواعيد الإخبارية، وتنشيطها لحصص تفاعلية اجتماعية جريئة.
  • ونفت ليلى بوزيدي، أن تكون قد تعرضت لأية ضغوطات أو مساومات طيلة سنوات عملها بالقناة، على خلفية الخلافات التي تميز المشهد السياسي الجزائري والمغربي بسبب قضية الصحراء الغربية، قائلة "كل ما كنت أقوم به يتمثل في تلاوة أخبار وتقارير، والمهنية تقتضي ذلك، وأظن أن حل هذه المشكلة يبقى من صلاحيات رجال السلطة وليس الصحفيين".
  •  وأشادت صاحبة برنامج من "واقعنا" - سابقا- من جهة أخرى، بطريقة تواصل القائمين على القناة مع الصحفيين، والمكانة التي يحظى بها الجزائريون العاملون بالقناة، مردفة:"المسؤولون بقناة ميدي سات1 يفضلوننا على بقية الصحفيين، وهذا نابع من الحب الكبير الذي يكنه المغربيون للجزائريين"، مشيرة إلى أن الشعب المغربي الأكثر قربا للشعب الجزائري من بين بقية الشعوب العربية والإسلامية الأخرى، بالنظر إلى اشتراكهما في العادات والتقاليد وحتى في الجانب التاريخي.
  • انفتاح السمعي البصري في الجزائر حتمية ومخاوف السلطة لا مبرر لها
  •  انتقدت الإعلامية ليلى بوزيدي، الطريقة التي تتعامل بها مصالح الدولة في الجزائر مع ملف انفتاح حقل السمعي البصري في ظل التطور الذي يشهده العالم العربي في هذا المجال، "حيث نشاهد افتتاح العديد من القنوات يوميا."
  • وأضافت ليلى بوزيدي التي ستباشر عملها في قناة العربية هذا الأسبوع في سياق متصل، "انفتاح السمعي البصري حتمية، ومخاوف النظام من انفتاح السمعي البصري لا مبرر له، لأن الصحافة المكتوبة قضت على كل الطابوهات وتطرقت إلى كل قضايا الفساد المتفشية في مختلف القطاعات والمؤسسات الرسمية، كما أن ممثلي الصحافة الدولية في بلادنا تناولوا مختلف جوانب الحياة في الجزائر، خاصة وأن كل الفضائيات تتطرق يوميا إلى تطورات الأوضاع الأمنية في الجزائر، كما نقلت صور الاضطرابات التي شلت مختلف القطاعات في الآونة الأخيرة".
  • واعتبرت أن تجربة الجزائر في مجال الصحافة المكتوبة رائدة في العالم، وساهمت إلى حد كبير في سد الفجوة التي أحدثتها غياب قنوات تلفزيونية أخرى باستثناء القنوات العمومية، مشيرة إلى أن قرار فتح قنوات موضوعاتية الذي صدر عن القاضي الأول في البلاد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في خطابه الأخير لن يساهم بأي شكل من الأشكال في تقدم هذا المجال "لأنها ستكون صورة مستنسخة من اليتيمة".
  • ومن جهة أخرى، أكدت ليلى بوزيدي أن الإعلام العربي ساهم بشكل كبير في قيام الثورات التي شهدها الشارع العربي في الأشهر الأخيرة، يكفي أنه أصبح يرهب الأنظمة والحكام -حسبها-، كما أصبح يشكل مصدر قلق لهم، حيث أصبحوا يخافون من ملاحقتهم لكشف أسرارهم وتتبع أخطائهم، قبل أن تضيف بقولها "من الصعب أن نتحدث عن الإعلام الحقيقي في ظل غياب هامش الحرية اللازم من جهة، إلى جانب عائق الايديولوجية، الذي يحبس الصحفي في قوقعة خدمة الجهة الإعلامية التي يعمل بها".
  • تزوّجت من مغربي ولا أجد حرجا في الحديث عن حياتي الخاصة
  • لم تجد الإعلامية ليلى بوزيدي من حرج للخوض في الحديث عن حياتها الخاصة في "فوروم الشروق" رغم أنها تتجنب الحديث كثيرا عن نفسها، حيث كشفت ليلى بوزيدي، أنها تزوجت منذ سنة ونصف من مغربي، يترأس إحدى المؤسسات الرياضية بالمغرب، وأنها تعيش معه منذ ارتباطهما في المغرب.
  • وقالت، إنها وافقت على الارتباط بأجنبي لأنها كانت متأكدة من أنها لن تعثر على جزائري بالمواصفات التي تشترطها في الرجل الذي ستتقاسم معه بقية عمرها، بحكم عملها وتنقلها بشكل مستمر.
  • وأضافت أن ما شدها في زوجها منذ الوهلة الأولى من تعرفها عليه، هو كونه من عائلة محافظة ومتدينة، إلى جانب طيبته وتفهمه لطبيعة عملها كإعلامية، وقالت "إنها لم تجد صعوبة في التأقلم مع زوجها وعائلته بحكم الاختلاف في بعض العادات والتقاليد".


ghaleb-badr-eglise-algerie.jpg
تنصيب رئيس أساقفة الجزائر الأردني غالب بدر


سبب-طرد-الصحفية-ليلى-بوزيدي-من-قناة-الشروق

 http://hmonghot.com/V2ttNjZ6Y2l1cWMz


https://www.facebook.com/BouzidiLeiliaOfficiel

LEILA.BOUZIDI

@LEILABOUZIDI

إعلامية جزائرية مقدمة و معدة برامج


اليتيمة تدفع إقامة بوزيدي‮ ‬بـ‮''‬المنار‮'' ‬
بواسطة ‮النهار الجديد 24/01/2012 23:30:00
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
اليتيمة تدفع إقامة بوزيدي‮ ‬بـ‮''‬المنار‮'' ‬

    عدد القراءات الكلي:874 قراءة
    عدد القراءات اليومي:1 قراءة
    عدد التعليقات: 0 تعليق

رغم استقالة الصحفية ليلى بوزيدي‮ ‬التي‮ ‬اشتهرت بحصة‮ ''‬من الحياة‮'' ‬من مؤسسة التلفزيون الجزائري‮ ‬منذ سنوات والتحاقها بالقناة المغربية‮ ''‬ميدي‮ ‬سات‮'' ‬ثم قناة‮ ''‬العربية‮''‬،‮ ‬إلا أنها لا تزال تحتفظ بغرفتها بفندق‮ ''‬المنار‮'' ‬بسيدي‮ ‬فرج المخصص للصحفيين،‮ ‬وهو ما‮ ‬يعني‮ ‬أن مؤسسة‮ ''‬اليتيمة‮'' ‬لا تزال تدفع لهذا الفندق مقابل‮ ‬غرفة مغلقة لمالكتها التي‮ ‬تتنعم في‮ ‬إمارة دبي،‮ ‬في‮ ‬حين‮ ‬يبقى عدد من صحفيي‮ ‬وصحفيات‮ ''‬اليتيمة‮'' ‬القادمين من الولايات البعيدة مشردين‮.

رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/oyoun/90690-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A5%D9%82%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%AF%D9%8A%E2%80%AE-%E2%80%AC%D8%A8%D9%80%E2%80%AE%26%23039%3B%26%23039%3B%E2%80%AC%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B1%E2%80%AE%26%23039%3B%26%23039%3B-%E2%80%AC.html#.U-47ZqBq_t0#ixzz3AU1BKOv1



عقلية قديمة” حتى إشعار آخر
الخميس 14 أوت 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

يبدو أن سياسة “اللامركزية” التي دعت إليها وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، لم تجد لها آذانا صاغية، إذ لايزال جميع محافظي المهرجانات الثقافية يصرون على إطلاق تلك الجملة التقليدية التي ظلت ترافق معظم الأحداث الثقافية، وهي تصدح بـالقول “تحت رعاية معالي وزيرة الثقافة” عند افتتاح كل حدث ثقافي. فمتى تنتهي عقلية “الشيتة” التي خلفت سنوات من “المركزية” لم تقدم شيئا للمشهد الثقافي الجزائري؟
-



http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=265770




لاسلاميون و حقيقة الدولة الدينية: او في نفي - الدولة التيوقراطية- و اقرار- الحاكيمة الالهية-.



تتعالى اصوات اخوان المسلمين و منهم النهضة في تونس الى عدم امكانية الفصل بين ما هو ديني- متعالى – مقدس و بين ما هو سياسي- نسبي مدنس. وهم لايخفون ان غايتهم في ذالك هو اقامة " الدولة الاسلامية".
فيغدو الاسلام من هذا المنطلق فضلا على كونه عقيدة نظام اجتماعي و سياسي و لما لا اقتصادي بامتياز اي نظام حكم كامل و شامل تظلله " الشريعة الاسلامية" و لا يمكن وجوده و استمراره الا تحت ظل المقدس اسوة بالتجربة النبوية التي اسسها الرسول حين هجرته الى المدينة. على هذا الاساس تغدو محاولة فك الارتباط بين الديني و السياسي في نظرهم مستحيلة.
وعندما ياتي من يرفض قيام "دولة دينية" بعدما اثبت لنا التاريخ الانساني عدم جدواها بل و استبدادها ايضا يرد هؤلاء و بدون تردد ان" الدولة الاسلامية" ليست ب" دولة دينية".
سنحاول ان نبرز تهافت هذه الفكرة بل و قصورها النظري استنادا الى نصوص ممن نظّر الى الاسلام السياسي نفسه.
فما هي مقومات هذه الفكرة و خللها؟
اول من اسس هذه الفكرة هو مؤسس الفكر الاخواني " حسن البنا" الذي نبه الى الفوارق بين " الدولة الاسلامية" و " الدولة الدينية" اذ اعتبر ان الدولة الاسلامية هي فكرة بعيدة كل البعد عن الدولة الدينية اذ لا وساطة في الاسلام و لا رهبانية فيه يقول في( مجموعة رسائل الامام الشهيد حسن البنا ):" رجال الدين ( في الاسلام) ليسوا مثالات رجال الدين
( الاكليروس) في اوربا ...فسلطة رجال الدين في الاسلام محصورة محدودة".
اخذ تلميذه يوسف القرظاوي هذه الفكرة و طورها وفقا لمعطيات الدولة الحديثة.اذ فرّق القرضاوي بين الدولتين فيقول في كتابه ( الصحوة الدينية) : "الدولة الاسلامية كما جاء في الاسلام و كما عرفها تاريخ المسلمين دولة مدنية و الحاكم فيها وكيل عند الامة او اجير لها من حق الامة ممثلة في اهل الحل و العقد ان تحاسبه و تراقبه وتـأمره و تنهاه وتقومّه ان اعوجّ والا عزلته...و اما الدولة الدينية التي عرفها الغرب في العصور الوسطى التي يحكمها رجال الدين يتحكمون في رقاب الناس و ضمائرهم ايضا باسم " الحق الالهي فهي مرفوضة في الاسلام" و يقول بوضوح: " نعم للدولة الاسلامية لا ثم لا للدولة الدينية" الثيوقراطية".
وفق هذا التعريف يرى القرضاوي ان الدولة " الاسلامية" هي دولة " مدنية" بامتياز ذالك فقط في غياب" رجالات الدين" الذين نجدهم في " الدولة الدينية " او الثيوقراطية" الذين حكموا البلاد و العباد باسم الاله. و هنا و لا ندري ما الذي يمثله اهل الحل و العقد" عند شيخنا القرضاوي الذين يقدمون النصح و التقويم بل و امكانية عزل الحاكم ان لزم الامر ايضا. هل هم "علماء دين" ام "علماء
مدنيين" ؟
عندما نمضي قدما في تمحيص طبيعة الدستور الذي سينظم لهذه الدولة قوانينها نجد شيخنا القرضاوي يقر ان: " الدولة الاسلامية " دولة دستورية" او " شرعية" لها دستور تحتكم اليه وقانون ترجع اليه و دستورها يتمثل في المبادئ و الاحكام الشرعية." هنا يتوضح دون لبس ان لا سبيل الا الاحتكام الى " الدستور الشرعي" الذي ينهل من القران و السنة
و الذي قد تشبّع به " هل الحل و العقد" و هو ايضا و على اساسه سيوجهون به الحاكم و قد يعزلوه اذا انحرف. و هنا يغيب الفرق بين " الدولة الدينية" و " الدولة الاسلامية" المنشودة و لا تحضر الا الفوضى المفاهيمية. اذ لا ندري كيف يقر القرضاوي من جهة "بعلمانية الدولة الاسلامية" وفي نفس الوقت بضرورة اعتماد الشريعة الاسلامية دستورا لها؟ و كيف يرفض " الاكليروس في الدولة الدينية النصرانية و يقر مكانها " اهل الحل و العقد". و كاني بلسان حاله يقول ان لا دستور خارج دائرة الشرع الاسلامي الذي يرى ان القوانين الوضعية مدنسة وفاسدة بالمقارنة مع القانون الاسلاميي المقدس العادل ابدا و هو قدر الانسان الوحيد على هذه الارض.
.و لعل الحديث عن العقل المشرع المنبثق من المقدس- الالهي المدبر الاول في الشان الانساني يدعونا الى الحديث عن" الحاكمية الالهية" التي تعد مبدا اساسيا في نظرية الاسلام السياسي.
الحاكمية الالهية او تلازم السياسي و الديني:
تعتبر الحاكمية الالهية حجر الزاوية في نظرية الاسلام السياسي التي بلورها ابو اعلى المودودي و احياها سيد قطب ردا على الحاكمية البشرية. و هي في جوهرها تقوم و كما حددها المودودي في كتابه ( نظرية الاسلام السياسية) على"ان تنزع جميع سلطات الامر و التشريع من ايدي اليشر منفردين و مجتمعين و لا يؤذن لاحد منهم ان ينفذ امره في بشر مثله فيطيعوه و ليس لهم قانونا ينقادوا اليه فيتبعوه فان ذالك امر منتهي بالله وحده لا يشاركه فيه احد". فبهذا المبدا يقر المودودي ان لا حاكمية لانسان او طبقة بل يؤكد على مبدا الحاكمية التي تنبثق من قانون و تشريع من الله وحده على اعتبار ان الاسلام ليس مجرد عقيدة بل هو شريعة تنظم الحياة باكملها.
و غير بعيد عن هذا يؤكد لنا السيد قطب في( معالم في الطريق) هذا الراي حين يعرف الحاكمية بانها " مدلول في التصور الاسلامي لا ينحصر في تلقي الشرائع القانونية من الله وحده و الاحتكام اليها وحدها و الحكم دون سواها... ان هذا المدلول ضيق... ان شريعة الله تعني كل ما يمثل في اصول الاعتقاد و اصول الحكم و اصول الاخلاق و اصول السلوك و اصول المعرفة".
اذا تاملنا هذا التعريف نجد انه رغم محاولته الافلات من الفكر التيوقراطي في تاسيس الدولة الاسلامية المنشودة الا انه يؤكد بما يدع للشك على ان احلال او تطبيق الحاكمية ستقع من قبل "خبراء الشرع" (بتعبير لفي ستراوس ). و هؤلاء الخبراء لن يكونوا في النهاية الا طبقة تيوقراطية تستمد سلطتها ووجودها الفعلي بوصفها "خليفة الله على ارض" بما انها القوة التي تحتكم الى النص المقدس و في ذالك لا فرق بينها و بين الاكليروس في الكنيسة. و في ذالك تاكيد على ان الحاكم ليس بمسؤول امام الشعب بل امام القوة الالهية التي يمثلها اهل الحل و العقد-خبراء الشرع-.
ان هذا التعريف الذي هو بؤرة التصور الاسلامي في فكرة الدولة يؤكد مرة اخرى ان لا مجال لقيام دولة خارج النظام الديني الذي يقوم اساسا على تشريع دستوري- ديني – مطلق - الالهي او قل "حاكمية الالهية" ضد كل حاكمية " بشرية" التي تنادي بدستور بشري- وضعي- نسبي.

شورى ام ديمقراطية؟
يلاحظ العديد من الباحثين في تاريخ الفكر الاسلامي ان مضمون الشوري الايديولوجي هو مضمون معاصر فرضته دوافع موضوعية حين وُضع الاسلام على محك الواقع المعاصر. اذ اشاروا الى محدودية التراكم الفكري في الاشتغال على مفهوم الشورى في الفكرالسياسي الاسلامي. فحسن الترابي مثلا اعلن ا ان الفكر السياسي الحديث هو الذي روج لهذا المفهوم و اعطاه مضمونا جديدا. من هذا المنطلق ان منظري الفكر الاسلام السياسي اليوم لا يبرحوا في تطرقهم الى مفهوم الشورى ان يقابلوه بمفهوم الديمقراطية اما رفضا لهذه الاخيرة او جعلهم لها فرعا للشورى كما يفعل راشد الغنوشي الذي يعرف الشورى على انها" ليست حكما فرعيا من احكام الدين ...و انما هي اصل من اصول الدين و مقتضى من مقتضيات الاستخلاف اي ايلولة السلطة الربانية الى العباد.."( الحريات العامة في الدولة الاسلامية)
فالشورى اذن هي اصل من اصول العقيدة و هي تعبّر عن صورة استخلاف الانسان في الارض بمعنى ان البشر متساوون بينهم احرار لكن بمقدار طاعتهم لله. بمعنى اخر انه لا مجال لقيام دولة مدنية يتساوى فيها المسلم و غير المسلم امام قانون عام بل هناك عبودية خاصة هي التي تؤسس علاقة الانسان بقانون الهي الذي يجب على الانسان- بوصفه خليفة الله- ان يطبقه وهو القانون الديني النابع من الشريعة الاسلامية اذ " لافرق بين اعرابي و اعجامي الا بالتقوى".
من هنا نعود الى نقطة البدء اذ لا وجود لدولة خارج القانون الالهي او الحاكمية الالهية التي يجب ان تنظم حياة الجميع على اختلاف اديانهم اجناسهم و اعراقهم و نحلهم.
غير بعيد عن هذا و في العلاقة بين الشورى و الديمقراطية يحلو للبعض ان يعتبر ان الديمقراطية كفر و بدعة سليلة " الحاكمية البشرية". لكن البعض الاخر يراها معطى مهم لتاسيس مبدا الشوري المنشود في الدولة " الاسلامية" .فراشد الغنوشي زعيم النهضة التونسي يرى ضرورة الاحتكام الى الديقراطية لانها الآلية الضامنة للحريات اذ يقول في ( الحريات العامة للدولة الاسلامية) " تقدم ( اي الديمقراطية) افضل آلية او جهاز للحكم يمكن المواطنين من ممارسة الحريات الاساسية و منها الحريات السياسية". ان هذا التعريف رغم على انه يقر بالاساس الديمقراطي الذي يقر الحريات الا انه يبين بما لا يدع للشك الطابع البراغماتي للقبول بها. اذ هو لا ياخذ بها الابقدر ما تحققه من ضمان لتحقيق الحريات و ضمان للمسلم من تطبيق التشريع الاسلامي على المدى البعيد لتصحيح الانحراف الذي وجد في الغرب الديمقراطي بما انه و الكلام للغنوشي "تجاهل- اي الغرب- الروح ووادها و حارب الله و جاهد جهادا كبيرا لاحلال الانسان محلها" و لما لا تصبح الشورى كما اعلن القرضاوي اصلا للديقراطية. (الصحوة الاسلامية)
و السؤال المطروح هنا: هل يمكن تحقيق الشورى مثلا كمبدا اسلامي في اطار نظام ديمقراطي قائم ام يجب ان نعود بالديقراطية الى اصولها الشورية كشرط لتحققها ؟
هنا يتغافل الشيخان- القرضاوي و الغنوشي- كما كثير من منظري فكر الاسلام السياسي الحديث في مسالة الدولة عن الفروق الجوهرية في عديد من المفاهيم و الآليات التطبيقية لها في تاسيس الدولة الحديثة و لا نجد الا عملية "قص و لصق لكثير من المفاهيم.
هكذا نرى اذن التضليل الذي يحاول منظري الاسلام السياسي ان يوقع القارئ فيه. اذ لم نجد فرقا بين الدولة " الدينية" التي يرفضونها وبين الدولة " الاسلامية" التي ينادون بها .وتبقى العديد من المفاهيم مثل الوطن و المواطنة المساواة بين الجنسين و الاقليات.. دون جواب واضح. و ان حاول البعض البحث فيها فاننا نلمس عدم الوضوح و الضبابية التي تصل الى حد التتاقض بين هذا الشيخ او ذالك و هذا مرده في نظري قصور المرجعية الفكرية في الالمام بالمسالة السياسية في ضوء التطور المفاهيمي و المنهجي الحاصل في مسالة الدولة خاصة. فنجدهم يتهافتون على قياس السابق بالشاهد و اسلمة بعض المفاهيم لايجاد أجوبة مشوهة لاشكالات معاصرة ملحية.

http://www.hespress.com/medias/31684.html

ليلى بوزيدي تكشف أسباب استقالتها من 'ميدي1تيفي'

ليلى بوزيدي تكشف أسباب استقالتها من 'ميدي1تيفي'
كشفت الإعلامية الجزائرية ليلى بوزيدي الأسباب الحقيقية لتقديم استقالتها من قناة "ميدي1تيفي" والالتحاق بقناة "العربية".
وأكدت بوزيدي في حوار مع "الشروق" الجزائرية أن سبب اتخاذها لقرار تقديم استقالتها ومغادرة القناة المغربية رغم معارضة مسؤولي القناة للقرار يعود بالأساس إلى تحوّل "ميدي1تيفي" إلى قناة عامة بعد أن كانت متخصصة في الأخبار، قائلة: "أحسست أن القناة لم تعد ترضي طموحاتي في حقل الإعلام، ولهذا قررت المغادرة فور تلقي العرض من قناة العربية الإخبارية".
ونفت ليلى بوزيدي، في ذات الحوار أن تكون قد تعرضت لأية ضغوطات أو مساومات طيلة سنوات عملها بالقناة، على خلفية الخلافات التي تميز المشهد السياسي الجزائري والمغربي بسبب قضية الصحراء المغربية، قائلة: "كل ما كنت أقوم به يتمثل في تلاوة أخبار وتقارير، والمهنية تقتضي ذلك، وأظن أن حل هذه المشكلة يبقى من صلاحيات رجال السلطة وليس الصحفيين".
ليلى بوزيدي التي اشتهرت بتقديم برنامج "ضفتان" على "ميدي1تيفي" كما كانت أول صحفية قدمت نشرة الأخبار عند افتتاح القناة أشادت بطريقة تواصل القائمين في القناة المغربية مع الصحفيين، والمكانة التي يحظى بها الجزائريون العاملون بالقناة، مردفة: "المسؤولون بقناة "ميدي1تيفي" يفضلوننا على بقية الصحفيين، وهذا نابع من الحب الكبير الذي يكنه المغربيون للجزائريين"، مشيرة إلى أن الشعب المغربي الأكثر قربا للشعب الجزائري من بين بقية الشعوب العربية والإسلامية الأخرى، بالنظر إلى اشتراكهما في العادات والتقاليد وحتى في الجانب التاريخي.
وأضافت ليلى بوزيدي، أن تجربة عملها في قناة "ميدي1تيفي" المغربية مختلفة كثيرا عن تجربة عملها في الجزائر وفي قناة "سي أم بي سي" من قبل، بحكم تغيير البلاد والمنطقة، وبحكم طبيعة القناة نفسها، واعتبرت بوزيدي أن تجربتها في الفضائية المغربية "ميدي1 تيفي" كانت ناجحة بالنسبة لها، حيث كان لها الفضل في الظهور والبروز في المشهد الإعلامي العربي والدولي من خلال تقديمها لمختلف المواعيد الإخبارية، وتنشيطها لحصص تفاعلية اجتماعية جريئة.
ولم تسلم الصحفية الجزائرية من نقد لاذع من طرف المعلقين الجزائريين حينما تحدتث عن زواجها من مغربي يترأس إحدى المؤسسات الرياضية قبل سنة ونصف. وعاتب العديد من المعلقين الصحفية الجزائرية على الزواج بمغربي رغم أنها أكدت خلال الحوار أنها وافقت على الارتباط بأجنبي لأنها كانت متأكدة من أنها لن تعثر على جزائري بالمواصفات التي تشترطها في الرجل الذي ستتقاسم معه بقية عمرها، بحكم عملها وتنقلها بشكل مستمر. مشيرة إلى أن ما شدها في زوجها منذ الوهلة الأولى من تعرفها عليه، هو كونه من عائلة محافظة ومتدينة، إلى جانب طيبته وتفهمه لطبيعة عملها كإعلامية، وقالت "إنها لم تجد صعوبة في التأقلم مع زوجها وعائلته بحكم الاختلاف في بعض العادات والتقاليد".

Lhadi Bendebka. Avocat spécialiste de l’immobilier, représentant des propriétaires de Bab El Oued et défenseur du patrimoine de La Casbah

Il faut concevoir une autre capitale au centre du pays

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.08.14 | 10h00 4 réactions

- La crise du logement perdure à Alger, accentuée par le séisme du 1er août. Pourquoi n’arrive-t-on pas à en sortir ?
Alger n’a été construite, par la France coloniale, que pour un million de colons. Cette situation endémique est, d’abord, d’ordre structurel et politique. L’Algérie ne s’est pas investie dans les villes de l’intérieur, ce qui a engendré une forte immigration interne vers les métropoles, notamment à Alger. L’autre point est d’ordre juridique. La loi de 1937, abrogée à l’époque mais jamais améliorée, a laissé un grand vide juridique, ce qui a encouragé la gestion farfelue de l’immobilier dans la capitale.
De plus, les terres confisquées par la France n’ont pas été redistribuée à leurs anciens propriétaires. Alors que l’indépendance devait réparer les torts, nos gouvernements ont préféré créer l’administration des biens vacants, dont la gestion a été parachevée par des administrateurs bureaucrates. Le coup de grâce est arrivé dans les années 1980 avec la loi de cession des biens de l’Etat qui a permis aux hommes du pouvoir et d’influence d’accaparer des plus beaux édifices d’Alger pour un dinar symbolique. Vers les années 1990, la moitié des édifices d’Alger s’est trouvée entre les mains du privé et l’autre, entre celles de l’Etat. Depuis, l’immobilier n’est géré que par la régie foncière ou l’OPGI.
- La Casbah est classée rouge. Des milliers d’Algériens risquent leur vie en restant dans ce quartier. Quelle est la situation de ce patrimoine ?
La Casbah est une ville qui a beaucoup d’histoire. Ce sont les institutions internationales qui nous aident financièrement pour sa rénovation, un projet qui ne tient toujours pas debout malheureusement. Dans les années 1970, Boumediene avait décidé de faire de La Casbah un musée sans habitants. Ils ont déporté une partie des résidants laissant des «douirate» vides, occupées plus tard par d’autres qui avaient, non seulement, une autre façon de vivre mais qui ne mesuraient pas forcément l’importante historique et culturelle de La Casbah, ce qui a accéléré sa dégradation. La haute Casbah, construite vers les XIXe et XXe siècles, est plus récente.
Elle a été renforcée, car les gens qui l’habitaient ont une relation sentimentale directe avec ce bien matériel, contrairement à la partie basse qui a été construite vers le VIIe siècle. L’Etat doit dépenser plus pour reconstruire la partie basse qui reste dans une situation de délabrement. A La Casbah, on ne peut laisser des «douirate» à découvert, car les bâtisses se soutiennent et forment un seul corps. Il faut créer une école de formation pour la restauration du patrimoine algérien et ne pas dépendre des Espagnols et des Italiens qui, seuls, possèdent les nouvelles techniques de restauration. La Casbah doit continuer à être habitée.
- Quelles sont les solutions concrètes ?
Il faut en finir avec le bricolage qui répond à des situations d’urgence sans études, sans stratégie et sans vision du devenir de nos villes. Il faut en finir avec la construction dans des terrains agricoles en exprimant la volonté politique de cadastrer le territoire national. Nous avons un retard de cinquante années et nous ne pouvons le récupérer en un temps record de dix ans. Il faut construire une nouvelle capitale au centre de l’Algérie et créer d’autres pôles métropoles dans les quatre coins du pays, similaires à la capitale, comme cela était le cas au Brésil.
Il faut que nos villes de l’intérieur aient tous les moyens nécessaires pour rendre le quotidien des citoyens vivable. Il faut aussi créer une taxe sur l’immobilier pour contraindre les propriétaires à vendre ou à louer leurs appartements inutilisables. Il nécessaire aussi de créer une banque de données centralisées des résidences et de toutes les propriétés. Enfin, il faut assurer une gestion équitable et transparente de l’immobilier.
Vos réactions 4
Moh l'africain   le 15.08.14 | 12h36
Cerveau givré
M Bendekba,il est clair a travers cet entretien que les solutions existent pour remedier aux problemes urbin d'Alger.Et vous les enumerers en fin de cet entretien.
Mais savez vous que le message que lancez s'adressent a des rseonsables incultes et sans aucune strategie .
Ils occupent des postes de responsabilité mais ils ne sont nullement responsables de leurs gestion.Ils laissent les problèmes s'accumuler et ILS NE RENDENT COMPTE A PERSONNE . C'es ça notre malheur.
Abouti   le 15.08.14 | 12h25
Alger etouffe....
Il faut construire cette maudite capitale des haut plateaux, Alger ne pourra plus supporter la pression démographique a croissance exponentielle. Arretez votre égoïsme de tout mettre à Alger pour vous servir, vous ramener tout l'interieur du pays a vous joindre à Alger. Alger s'enlaidit de jour en jour, deja q'elle est l'une des ville les moins bonne à vivre. Arrêtez la médiocrité!
hammak   le 15.08.14 | 12h18
Bon sang! mais c'est bien sûr!
C'est une évidence!
la question c'est pourquoi avoir attendu si longtemps pour ne pas le faire...
Mohlefou   le 15.08.14 | 12h05
On n'a pas besoin d'une capitale
au 21eme siècle. Il faut avoir des villes de tailles moyennes qui sont gerables.

Séisme et relogement : une histoire à dormir dehors

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.08.14 | 10h00 6 réactions

De Bologhine à Aïn Naâdja, les maires sont débordés par les demandes de relogement. D’autant que le dernier séisme a fini d’exacerber le ras-le-bol des habitants, obligés de vivre dans des conditions précaires.

«L’Algérie est un grand hôpital où seul le service d’urgence fonctionne. Il n’y a aucune étude, ni aucune stratégie dans la politique de relogement engagée par l’Etat. L’opération reste du bricolage. Quant à leurs promesses, elles ne sont que poudre aux yeux.» Le dernier séisme qui a frappé la côte de Bologhine le 1er août a fini par accentuer la crise du relogement.
Les habitants de plusieurs communes occupent la rue et assiègent les différentes APC. Les responsables locaux, notamment ceux de Bab El Oued et La Casbah, avouent qu’ils sont dépassés. Le problème n’est pas nouveau, mais le dernier tremblement de terre de magnitude 5,6 qui a coûté la vie à six personnes et blessé plus de 400 autres, rappelle à tous la crise du logement des années 90’.
S’étant rendus dans les localités touchées le jour-même du tremblement, le ministre de l’Intérieur, Tayeb Belaïz, et le wali d’Alger, Abdelkader Zoukh, ont rassuré depuis l’avenue Mira à Bab El Oued : «Tous les sinistrés seront relogés à partir de ce soir.» Pour mener l’opération, la wilaya a installé une commission mixte composée des walis délégués, des présidents d’APC des zones concernées et du directeur du relogement de la wilaya. Le président de l’APC de Bab El Oued et celui de La Casbah affirment que les familles concernées par cette mesure d’urgence ne représentent qu’une partie des sinistrés du séisme de Boumerdès de 2003 et des inondations qui ont touché Bab El Oued en 2001.
Zone rouge
L’opération de relogement annoncée par M. Zoukh fin 2013 a pourtant commencé depuis juin passé. «La crise du logement à Bab El Oued n’a pas pu être réglée à temps. Les demandes se sont accumulées. Depuis le séisme, tout le monde saute sur l’occasion pour faire valoir son droit. Il faut du temps pour régler ce problème qui perdure depuis des années», explique, de bonne foi, Atmane Sahbane, P/APC de Bab El Oued, rencontré dans son bureau.
Ici, dans ce quartier populaire surpeuplé d’Alger, le problème de logement est connu grâce à la coordination des Immeubles menaçant ruine (IMR), créée en 2011. Les IMR ? Des bâtisses délabrées dont les murs ne sont plus blancs, aux cages d’escalier souvent rongées, et qui, pour la plupart, ne comptent qu’un seul WC par étage. «425 familles habitent 37 bâtiments classés zone rouge par les services du CTC», avance Kamel Aoufi, président de l’association, relogé à Birtouta.
D’après le président de l’APC, la mesure de relogement urgente n’a touché que 30 familles. Mais d’autres cas restent encore à traiter. «Nous avons pu reloger, depuis juin dernier, 360 familles des IMR. Il nous faut encore l’accord de la wilaya pour les 29 foyers dont les recours sont en instance», rassure Atmane Sahbane. Ces familles en colère, habitant des IMR, organisent des sit-in quotidiens et mènent, en vain, des virées désespérées au siège de la wilaya. Mardi dernier, un rassemblement s’est tenu devant la wilaya déléguée, où aucun responsable n’est venu les rencontrer. Les manifestants dénoncent le comportement du wali délégué de Bab El Oued. Ils le désignent comme «responsable direct du blocage des dossiers au niveau de la wilaya». «Le wali délégué refuse de signer nos décisions, alors que nous avons tous ici le droit au relogement», déplorent ces habitants.
Femmes et hommes, munis de leur acte de propriété, jurent de ne pas quitter leur habitation. Et s’ils s’inquiètent, c’est aussi parce que le wali d’Alger a ordonné la démolition des bâtiments libérés. Fatma Mokhtari, 95 ans, et son fils handicapé mental d’une quarantaine d’années, et d’autres voisines des IMR n’espèrent qu’une chose : être relogés. De son côté, Rachid Ibadioune, P/APC de La Casbah, rencontré dans son bureau à Port Saïd, alerte l’opinion publique sur la situation des bâtisses du plus vieux quartier de la capitale, inscrit par l’Unesco comme patrimoine mondial de l’humanité en 2012.
Balayage
«Toute La Casbah est en danger. Il faut la rénover ou reloger tous ses habitants», s’inquiète-t-il, visiblement fatigué. Selon le quotidien El Khabar, les services des Contrôles techniques de construction (CTC) ont classé zone rouge 561 douirate de La Casbah, et un tiers du même chiffre en orange au 3e et 4e degrés. Rachid Ibadioune ne parle que de 30 familles bénéficiaires de la mesure d’urgence. «104 douirate ont été recensées par nos services techniques depuis 2013. Leurs dossiers sont en instance. Concernant les dégâts causés par le séisme, le wali a demandé un balayage, ce que nous avons fait.
Les rapports se trouvent actuellement à la wilaya, assure le P/APC de La Casbah. Nous avons relogé, jusque-là, 332 familles depuis 2013 et nous avons plus de 200 logements à distribuer dans l’avenir.» Mais depuis deux semaines, des citoyens ont bloqué pour quelques dizaines de minutes la route principale. «Les citoyens doivent savoir que les prérogatives du P/APC sont limitées. Nous nous ne procédons qu’aux opérations de sauvetage malheureusement, en attendant une solution à long terme», ajoute le P/APC.
Boulons
Sept familles composées de 27 membres habitent la même douira au 3, rue Abdelali Boukadour, soutenue par une autre à base de planches en bois serrés par des boulons. Tout bouge dans cette vieille maison. «Nous sommes nés ici et nous n’avons pas où aller. Nous sommes tous mariés. Chacun de nous occupe une chambre avec sa petite famille», témoigne Khirredine Slimani, 48 ans, père de Zinnedine, 8 ans. Abderrahmane, le cousin de Khirredine, 26 ans, marié, raconte son calvaire. «Mon père est cancéreux et ma femme, enceinte, a été contrainte d’aller chez sa famille par peur du séisme», soupire-t-il.
Ici, le grand frère de Abderrahmane habite dans une maisonnette d’1 mètre de hauteur, 2 m de largeur et 1,5 m de longueur. «Il est fiancé, mais il ne peut pas se marier !» se désole Abderrahmane. Mais il n’y a pas qu’à Alger-centre qu’on revendique le droit au logement : à Aïn Malha B (Aïn Naâdja), un bidonville construit depuis 1985 au sud d’Alger. Ici, des centaines de familles habitent dans quelque 800 baraques de fortune entre deux quartiers de l’OPGI. Aucune route, mais une décharge. Depuis samedi, l’ambiance est à la contestation avec sit-in et blocage des voies.
Bagarres
«Cherif Rahmani a promis de nous reloger en 1996, mais il n’a pas tenu sa promesse. Les autorités ont promis récemment de nous reloger après ceux d’El Hamiz de Dar El Beida, mais rien n’a été fait jusque-là», s’emporte Hafaïfa Lahouam, 32 ans et père d’un enfant. «Le wali délégué de Bir Mourad Raïs a refusé de recevoir notre délégation envoyée après le mouvement de protestation», réplique Khelif, 32 ans et père d’un bébé de 6 mois.
Les habitants de Aïn Malha B vivent dans des conditions inhumaines. «Nous sommes nés dans ces baraques et nous ne voulons pas de cet avenir pour nos enfants», aspire Khelif. Le mécontentement a gagné même les nouveaux relogés de Birtouta qui n’ont pas encore l’eau et le gaz. Sous la pression, les P/APC des communes concernées sont contraints parfois de fermer leur siège et d’évacuer les citoyens. A cause des bagarres, les policiers sont omniprésents depuis le séisme. Nous avons tenté de joindre la wilaya d’Alger qui n’a pas répondu à notre requête.



Meziane Abane
Vos réactions 6
rmilia   le 15.08.14 | 16h25
où les relogés ?
bien sur dans d'autres wilayas, privant les citoyens de ces wilayas qui attendent , surtout BLIDA qui est le maillon faible , aucun wali n'a defendu cette wilaya, tous ses projets ont été octroyé a 90% a ALGER, GUELMA JIJEL BATNA et autres wilaya de l'interieur depuis 1980 les premiers "1000 logements" ont été distribués aux gens de guelma ville du wali de l'époque, a travers des décisions bizarres, les gourbistes sont prioritaires, a HAI RAMOUL BLIDA ils ont été relogés il y a deux ans a chebli privant les gens de cette commune, ils ont reconstruits 2 mois après 200 metres plus bas a oued beni azza et ils sont environ 500.Ce n'est pas une solution, pour reloger l'algerois il faut au moins 300.000 logements, car dans chaque logement il y a 2 a 3 familles ,et les logements qu'ils vont quitté seront-ils distribués aux gens des autres wilayas qui ont été privé ?????
zhordca   le 15.08.14 | 15h47
Catastrophe programmée
Il parait que des femmes enceintes viennent d'autres wilayat pour enfanter dans les cliniques a Alger afin de se faire délivrer un extrait de naissance Algérois -OULID EL GASBA-Absent depuis longtemps,j'ai constaté que le langage Algérois a changé.Il ne me comprenne pas quand je parle, pourtant j ai 60 ans,mon grand père est né a Alger.SVP,arrêtez de construire a Alger,délocalisez la capitale,c'est un crime.Chaque dirigeant nouvellement installé a Alger ramène sa smala de supporteur.Une ville conçue pour 500000 habitants,on est a 7 millions,avec les mêmes pénétrantes et les mêmes axes structurants datant de l'époque romaine.D'un autre coté,il ne suffit pas d’être né a Alger pour être citadins.Le civisme,la souplesse d'esprit,les réglés élémentaires d'un citadin cosmopolite ne sont plus apparentes.Les nouveaux arrivants au lieu de s'intégrer a la ville et a ses codes.Ils ont ramené leur campagne en ville.Vous trouvez normal que le bateau rentre dans le cœur de la ville,on ne voie pas de marins étrangers dans la ville.Vous trouvez normal qu'un bédouin en gandoura fasse la loi dans la perle de la Méditerranée.Alger,la ville, il faut la mériter,vivre en ville c'est une passion,un art de vivre.J'aime la campagne,la montagne,le désert en vacance.Je ne suis pas hors sujet,il faut que nos pseudos politiques illégitimes aient le courage de dire aux jeunes de retourner a la campagne travailler la terre.Ils auront le bonheur de construire leurs maisons et de vivre heureux entourer de leurs enfants.
dziri   le 15.08.14 | 14h27
Tout est a refaire!
Franchement tout est a rebatire a Alger ,de Bab el Oued En passant par El'Kasbah et jusqu'a El -Harrache ainsi on pourra l'appeller "EL-BAHDJA".
aurélien   le 15.08.14 | 11h45
CHERIF RAHMANI ?
Cherif rahmani qui avait promis à ces pauvres algériens un logement ne s'est pas privé ,lui,de s accaparer de villas et dappartements en algerie et à l'étranger!
Avec l argent qui aurait dû revenir à ces pauvres deshérités MAHGOURINES!
Zoukh a donné à son fils,oranais, UN APPARTEMENT A ALGER de l aadl il n ya pas longtemps!!!
Sahitou mr rahmani ,zoukh....merci SAHITE mr bouteflika!
avara   le 15.08.14 | 11h40
Ce n'est pas nouveau tout cela !
La liberté et la justice sociale s'arrache par une lutte acharné et un combat pacifique, c'est un combat long et ardue, c'est une condition pour que le peuple algérien retrouve sa dignité, ils ne se donnent jamais, celui qui espère une quelconque action sociale, sociétale, de justice sociale de la part de ceux qui tiennent les destinées du pays, peuvent attendre quelque siècle, ceux qui ont mené le pays là où il est ne pourront pas le redressé, on ne peut pas être la solution d'un problème que nous avons créer nous même, si le peuple algérien souhaite recouvré sa liberté un jour, doit se résoudre à faire comme ont fait nos héros, tels que Abane, Amirouche, El Haoues, M'Hedi, ALLAH YARHAM ECHOUDA EL ABRAR EL AHRAR, QUE NOUS AVONS TRAHIS PAR NOTRE LÂCHETÉ ET NOTRE LAISSER FAIRE.
aurélien   le 15.08.14 | 11h38
A quoi sert l'indépendance?
A quoi sert une indépendance colonial pour dépendre de maffieux autochtones autoproclamés maîtres de ce pays ,la pauvre algerie,classée par les USA PAYS DANGEREUX!
Ces irresponsables au pouvoir ont ils encore un peu de dignité pour faire subir à l'algérie un état misérable à l'intérieur et un réputation de pays dangeruex à l'extérieur?



http://copainsdavant.linternaute.com/p/hayat-bouzidi-7738922

Hayat BOUZIDI

  • coucou à tous ceux qui se souviennent de moi !! le pensionnat...quelle belle époque !
  • STRASBOURG
  •  

A propos


Général

  • Née le :

    11 sept. 1986 (27 ans)

Ma vie aujourd'hui


  • Description

    Coucou à tous ceux qui se souviennent de moi !!
    le pensionnat...quelle belle époque !
  • Profession :

    Chargée de recherche
  • Situation familiale :

    célibataire
  • Rentrez en contact avec Hayat BOUZIDI

    http://www.startimes.com/?t=32235741



    ليلى بوزيدي ...................................فشلت.


    ليلى بوزيدي' بالنظر الى الخبرة التي اخذتها في التلفزيون الجزائري و بروز نجمها في برنامج ' من الحياة'  و بعده مشوار طويل مع ' ميدي1' ثم قناة العربية  كمذيعة اخبار...اسمحولي اخواني خرجت متوسطة المستوى تنقصها سرعة البديهة في الحوارات كما ان ثقافتها محدودة في الحوارات لهذا لم تستطع تحمل برنامج يومي كانت تقلد فيه بشكل واضح الاعلامية المصرية ' منى الشادلي ' في العاشرة مساءا على قناة ' دريم 2 '...
    رغم كل الامكانيات والاموال الطائلة التي صرفت على برنامج 'هنا الجزائر '  في الديكور  الرائع وطريقة التصوير كانا في مستوى عالي..يعني الشروق لم تبخل عليها ماديا...وليس لليلى بوزيدي التدرع بنقص الامكانيات وووو... ليخرج البرنامج في الاخير هزيلا و لم تستطع ليلى استقطاب المشاهد لثقل دمها و كذا الاسئلة المستهلكة التي تطرحها وكأنها مبتدأة..واحيانا يخيل اليك بانها مازالت في اروقة التلفزيون الجزائري تتردد و تخاف من طرح الاسئلة الجريئة
    ليلى بوزيدي لم تكن على قد المسؤولية.. صراحة وكانت فاشلة الى درجة كبيرة ... رغم الاعداد المتتالية من برنامجها ' هنا الجزائر' لم تكن حديث العام والخاص ولم تكتب الصحف عن اي نجاح يذكر او سبق صحفي جاءت به في برنامجها...
    لا نلوم قناة الشروق لانها قدمت ما عليها ... لكنهم اخطؤو في اختيارهم لليلى بوزيدي التي لم تضف شيئا يذكر للبرنامج وللمحطة التي عولت عليها كثيرا لتنطلق باسمها كصحفية جزائرية كانو يظنون انها في المستوى.
    البرنامج في فكرته جيد رغم انه تقليد للبرامج المسائية التي تقدم على القنوات المصرية ...لكنها تبقى مبادرة فريدة في الجزائر يجب تطويرها...
    وهذا النوع من البرامج لا يكن ان يتحمله اي صحفي كان... يجب ان تتوفر فيه مواصفات عدة كقوة الشخصية والكاريزما و الذكاء في الحوار و الثقافة الواسعة في كل المجالات وكذا القساوة في بعض الاحيان...
    وانا ارى بحكم مشاهدتي الدائمة للتفزيون ان الاحق بالبرنامج الان هو يا اما ' احميدة عياشي ' مدير صحيفة الجزائر نيوز  هو صحفي متالق و ذكي جدا في طرح الاسئلة
    او الصحفية ' غنية عكازي ' التي تعمل في يومية ' لوكاتديان '... هي صحفية رائعة وتتميز بجرأتها و شخصيتها القوية و كذا معرفتها الجيدة بالسياسيين الجزائريين
    ...لكن نحن ننتظر من سيكون سعيد الحظ بالبرنامج...............ممكن أنا ' كركلا ' ولما لا....سأتركها مفاجأة لكم.




    algerian_embassy_residence_prague.jpg
    منزل سفير الجزائر في براغ

    قسنطينة تعيش سنّتها ”العجاف”
    الجمعة 15 أوت 2014 elkhabar
    Enlarge font Decrease font

    أعلن العديد من المثقفين والفنانين خاصة أن سنة 2014 هي ”سنة عجاف” على قسنطينة، بعد إلغاء العديد من التظاهرات الثقافية العالمية خاصة المهرجانات، ليأتي الدور على ”ليالي سيرتا”، التي عرفت إقبالا كبيرا في السنوات الماضية، حيث كان بإمكان الجمهور القسنطيني التمتع بما يقدمه ألمع النجوم العرب خلال مرورهم بمهرجاني ”تيمڤاد الدولي” و«جميلة العربي”، إلا أن هذه السنة مرت على قسنطينة دون حدث، ليبقى مسرح الهواء الطلق خاويا على عروشه، والقسنطينيون يتحسرون على التقهقر المستمر لولايتهم.
    - 1 - فاتح
    قسنطينة
    2014-08-14م على 23:39
    عاصمة البريكولاج
    2 - صالح باي
    قسنطينة
    2014-08-15م على 1:46
    قسنطينة لم تفقد مهرجاناتها فقط قسنطينة متدهورة عمرانيا و سياحيا و تضرب الرقم القياسي في الاكواخ القصديرية و فوضى العمران و اهتراء الطرقات الحضرية و الوطنية ... الولاية لا تعرف الى اليوم ازدواج الطرق الوطنية و اهم طريق هو الذي يربطها بسكيكدة و هو طريق يشهد اعلى كتافة على المستوى الوطني لكنه مهترئ و غير مزدوج مما يسبب يوميا في حوادث لا نهاية لها نريد من جريدة
    الخبر ربورتاجا كاملا عن احوال شبكة الطرق في الولاية ... شكرا
    -



    http://www.elwatan.com/images/2014/08/15/batisse_2341297.jpg



    Séisme et relogement : une histoire à dormir dehors

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 15.08.14 | 10h00 6 réactions

    De Bologhine à Aïn Naâdja, les maires sont débordés par les demandes de relogement. D’autant que le dernier séisme a fini d’exacerber le ras-le-bol des habitants, obligés de vivre dans des conditions précaires.

    «L’Algérie est un grand hôpital où seul le service d’urgence fonctionne. Il n’y a aucune étude, ni aucune stratégie dans la politique de relogement engagée par l’Etat. L’opération reste du bricolage. Quant à leurs promesses, elles ne sont que poudre aux yeux.» Le dernier séisme qui a frappé la côte de Bologhine le 1er août a fini par accentuer la crise du relogement.
    Les habitants de plusieurs communes occupent la rue et assiègent les différentes APC. Les responsables locaux, notamment ceux de Bab El Oued et La Casbah, avouent qu’ils sont dépassés. Le problème n’est pas nouveau, mais le dernier tremblement de terre de magnitude 5,6 qui a coûté la vie à six personnes et blessé plus de 400 autres, rappelle à tous la crise du logement des années 90’.
    S’étant rendus dans les localités touchées le jour-même du tremblement, le ministre de l’Intérieur, Tayeb Belaïz, et le wali d’Alger, Abdelkader Zoukh, ont rassuré depuis l’avenue Mira à Bab El Oued : «Tous les sinistrés seront relogés à partir de ce soir.» Pour mener l’opération, la wilaya a installé une commission mixte composée des walis délégués, des présidents d’APC des zones concernées et du directeur du relogement de la wilaya. Le président de l’APC de Bab El Oued et celui de La Casbah affirment que les familles concernées par cette mesure d’urgence ne représentent qu’une partie des sinistrés du séisme de Boumerdès de 2003 et des inondations qui ont touché Bab El Oued en 2001.
    Zone rouge
    L’opération de relogement annoncée par M. Zoukh fin 2013 a pourtant commencé depuis juin passé. «La crise du logement à Bab El Oued n’a pas pu être réglée à temps. Les demandes se sont accumulées. Depuis le séisme, tout le monde saute sur l’occasion pour faire valoir son droit. Il faut du temps pour régler ce problème qui perdure depuis des années», explique, de bonne foi, Atmane Sahbane, P/APC de Bab El Oued, rencontré dans son bureau.
    Ici, dans ce quartier populaire surpeuplé d’Alger, le problème de logement est connu grâce à la coordination des Immeubles menaçant ruine (IMR), créée en 2011. Les IMR ? Des bâtisses délabrées dont les murs ne sont plus blancs, aux cages d’escalier souvent rongées, et qui, pour la plupart, ne comptent qu’un seul WC par étage. «425 familles habitent 37 bâtiments classés zone rouge par les services du CTC», avance Kamel Aoufi, président de l’association, relogé à Birtouta.
    D’après le président de l’APC, la mesure de relogement urgente n’a touché que 30 familles. Mais d’autres cas restent encore à traiter. «Nous avons pu reloger, depuis juin dernier, 360 familles des IMR. Il nous faut encore l’accord de la wilaya pour les 29 foyers dont les recours sont en instance», rassure Atmane Sahbane. Ces familles en colère, habitant des IMR, organisent des sit-in quotidiens et mènent, en vain, des virées désespérées au siège de la wilaya. Mardi dernier, un rassemblement s’est tenu devant la wilaya déléguée, où aucun responsable n’est venu les rencontrer. Les manifestants dénoncent le comportement du wali délégué de Bab El Oued. Ils le désignent comme «responsable direct du blocage des dossiers au niveau de la wilaya». «Le wali délégué refuse de signer nos décisions, alors que nous avons tous ici le droit au relogement», déplorent ces habitants.
    Femmes et hommes, munis de leur acte de propriété, jurent de ne pas quitter leur habitation. Et s’ils s’inquiètent, c’est aussi parce que le wali d’Alger a ordonné la démolition des bâtiments libérés. Fatma Mokhtari, 95 ans, et son fils handicapé mental d’une quarantaine d’années, et d’autres voisines des IMR n’espèrent qu’une chose : être relogés. De son côté, Rachid Ibadioune, P/APC de La Casbah, rencontré dans son bureau à Port Saïd, alerte l’opinion publique sur la situation des bâtisses du plus vieux quartier de la capitale, inscrit par l’Unesco comme patrimoine mondial de l’humanité en 2012.
    Balayage
    «Toute La Casbah est en danger. Il faut la rénover ou reloger tous ses habitants», s’inquiète-t-il, visiblement fatigué. Selon le quotidien El Khabar, les services des Contrôles techniques de construction (CTC) ont classé zone rouge 561 douirate de La Casbah, et un tiers du même chiffre en orange au 3e et 4e degrés. Rachid Ibadioune ne parle que de 30 familles bénéficiaires de la mesure d’urgence. «104 douirate ont été recensées par nos services techniques depuis 2013. Leurs dossiers sont en instance. Concernant les dégâts causés par le séisme, le wali a demandé un balayage, ce que nous avons fait.
    Les rapports se trouvent actuellement à la wilaya, assure le P/APC de La Casbah. Nous avons relogé, jusque-là, 332 familles depuis 2013 et nous avons plus de 200 logements à distribuer dans l’avenir.» Mais depuis deux semaines, des citoyens ont bloqué pour quelques dizaines de minutes la route principale. «Les citoyens doivent savoir que les prérogatives du P/APC sont limitées. Nous nous ne procédons qu’aux opérations de sauvetage malheureusement, en attendant une solution à long terme», ajoute le P/APC.
    Boulons
    Sept familles composées de 27 membres habitent la même douira au 3, rue Abdelali Boukadour, soutenue par une autre à base de planches en bois serrés par des boulons. Tout bouge dans cette vieille maison. «Nous sommes nés ici et nous n’avons pas où aller. Nous sommes tous mariés. Chacun de nous occupe une chambre avec sa petite famille», témoigne Khirredine Slimani, 48 ans, père de Zinnedine, 8 ans. Abderrahmane, le cousin de Khirredine, 26 ans, marié, raconte son calvaire. «Mon père est cancéreux et ma femme, enceinte, a été contrainte d’aller chez sa famille par peur du séisme», soupire-t-il.
    Ici, le grand frère de Abderrahmane habite dans une maisonnette d’1 mètre de hauteur, 2 m de largeur et 1,5 m de longueur. «Il est fiancé, mais il ne peut pas se marier !» se désole Abderrahmane. Mais il n’y a pas qu’à Alger-centre qu’on revendique le droit au logement : à Aïn Malha B (Aïn Naâdja), un bidonville construit depuis 1985 au sud d’Alger. Ici, des centaines de familles habitent dans quelque 800 baraques de fortune entre deux quartiers de l’OPGI. Aucune route, mais une décharge. Depuis samedi, l’ambiance est à la contestation avec sit-in et blocage des voies.
    Bagarres
    «Cherif Rahmani a promis de nous reloger en 1996, mais il n’a pas tenu sa promesse. Les autorités ont promis récemment de nous reloger après ceux d’El Hamiz de Dar El Beida, mais rien n’a été fait jusque-là», s’emporte Hafaïfa Lahouam, 32 ans et père d’un enfant. «Le wali délégué de Bir Mourad Raïs a refusé de recevoir notre délégation envoyée après le mouvement de protestation», réplique Khelif, 32 ans et père d’un bébé de 6 mois.
    Les habitants de Aïn Malha B vivent dans des conditions inhumaines. «Nous sommes nés dans ces baraques et nous ne voulons pas de cet avenir pour nos enfants», aspire Khelif. Le mécontentement a gagné même les nouveaux relogés de Birtouta qui n’ont pas encore l’eau et le gaz. Sous la pression, les P/APC des communes concernées sont contraints parfois de fermer leur siège et d’évacuer les citoyens. A cause des bagarres, les policiers sont omniprésents depuis le séisme. Nous avons tenté de joindre la wilaya d’Alger qui n’a pas répondu à notre requête.



    Meziane Abane
    Vos réactions 6
    rmilia   le 15.08.14 | 16h25
    où les relogés ?
    bien sur dans d'autres wilayas, privant les citoyens de ces wilayas qui attendent , surtout BLIDA qui est le maillon faible , aucun wali n'a defendu cette wilaya, tous ses projets ont été octroyé a 90% a ALGER, GUELMA JIJEL BATNA et autres wilaya de l'interieur depuis 1980 les premiers "1000 logements" ont été distribués aux gens de guelma ville du wali de l'époque, a travers des décisions bizarres, les gourbistes sont prioritaires, a HAI RAMOUL BLIDA ils ont été relogés il y a deux ans a chebli privant les gens de cette commune, ils ont reconstruits 2 mois après 200 metres plus bas a oued beni azza et ils sont environ 500.Ce n'est pas une solution, pour reloger l'algerois il faut au moins 300.000 logements, car dans chaque logement il y a 2 a 3 familles ,et les logements qu'ils vont quitté seront-ils distribués aux gens des autres wilayas qui ont été privé ?????
    zhordca   le 15.08.14 | 15h47
    Catastrophe programmée
    Il parait que des femmes enceintes viennent d'autres wilayat pour enfanter dans les cliniques a Alger afin de se faire délivrer un extrait de naissance Algérois -OULID EL GASBA-Absent depuis longtemps,j'ai constaté que le langage Algérois a changé.Il ne me comprenne pas quand je parle, pourtant j ai 60 ans,mon grand père est né a Alger.SVP,arrêtez de construire a Alger,délocalisez la capitale,c'est un crime.Chaque dirigeant nouvellement installé a Alger ramène sa smala de supporteur.Une ville conçue pour 500000 habitants,on est a 7 millions,avec les mêmes pénétrantes et les mêmes axes structurants datant de l'époque romaine.D'un autre coté,il ne suffit pas d’être né a Alger pour être citadins.Le civisme,la souplesse d'esprit,les réglés élémentaires d'un citadin cosmopolite ne sont plus apparentes.Les nouveaux arrivants au lieu de s'intégrer a la ville et a ses codes.Ils ont ramené leur campagne en ville.Vous trouvez normal que le bateau rentre dans le cœur de la ville,on ne voie pas de marins étrangers dans la ville.Vous trouvez normal qu'un bédouin en gandoura fasse la loi dans la perle de la Méditerranée.Alger,la ville, il faut la mériter,vivre en ville c'est une passion,un art de vivre.J'aime la campagne,la montagne,le désert en vacance.Je ne suis pas hors sujet,il faut que nos pseudos politiques illégitimes aient le courage de dire aux jeunes de retourner a la campagne travailler la terre.Ils auront le bonheur de construire leurs maisons et de vivre heureux entourer de leurs enfants.
    dziri   le 15.08.14 | 14h27
    Tout est a refaire!
    Franchement tout est a rebatire a Alger ,de Bab el Oued En passant par El'Kasbah et jusqu'a El -Harrache ainsi on pourra l'appeller "EL-BAHDJA".
    aurélien   le 15.08.14 | 11h45
    CHERIF RAHMANI ?
    Cherif rahmani qui avait promis à ces pauvres algériens un logement ne s'est pas privé ,lui,de s accaparer de villas et dappartements en algerie et à l'étranger!
    Avec l argent qui aurait dû revenir à ces pauvres deshérités MAHGOURINES!
    Zoukh a donné à son fils,oranais, UN APPARTEMENT A ALGER de l aadl il n ya pas longtemps!!!
    Sahitou mr rahmani ,zoukh....merci SAHITE mr bouteflika!
    avara   le 15.08.14 | 11h40
    Ce n'est pas nouveau tout cela !
    La liberté et la justice sociale s'arrache par une lutte acharné et un combat pacifique, c'est un combat long et ardue, c'est une condition pour que le peuple algérien retrouve sa dignité, ils ne se donnent jamais, celui qui espère une quelconque action sociale, sociétale, de justice sociale de la part de ceux qui tiennent les destinées du pays, peuvent attendre quelque siècle, ceux qui ont mené le pays là où il est ne pourront pas le redressé, on ne peut pas être la solution d'un problème que nous avons créer nous même, si le peuple algérien souhaite recouvré sa liberté un jour, doit se résoudre à faire comme ont fait nos héros, tels que Abane, Amirouche, El Haoues, M'Hedi, ALLAH YARHAM ECHOUDA EL ABRAR EL AHRAR, QUE NOUS AVONS TRAHIS PAR NOTRE LÂCHETÉ ET NOTRE LAISSER FAIRE.
    aurélien   le 15.08.14 | 11h38
    A quoi sert l'indépendance?
    A quoi sert une indépendance colonial pour dépendre de maffieux autochtones autoproclamés maîtres de ce pays ,la pauvre algerie,classée par les USA PAYS DANGEREUX!
    Ces irresponsables au pouvoir ont ils encore un peu de dignité pour faire subir à l'algérie un état misérable à l'intérieur et un réputation de pays dangeruex à l'extérieur?

    ليست هناك تعليقات: