اخر خبر
الاخبار العاجلة لشن الصحافة الجزائرية ضد شباب الشواطئ المنسية في المدن الساحلية بسبب الاسعار الخيالية في الشواطئ الجزائرية ويدكر ان الجزائريين ينفقون اموالهم السخية على اهالي تونس ويرفضون تقديمها لشباب الشواطئ البطال في المدن الساحلية الفقيرة اجتماعيا واقتصاديا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارتفاع اسعار عاهرات الجزائر في الشواطئ الجزائرية بسبب استغلال بنات الارياف في عالم التجارة الجنسية لمنافسة عاهرات الفنادق السياحية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتسيج وسط مدينة قسنطينة بالحواجز الحديدية واداعة قسنطينة تبدع حصة حواجز وجوائز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانشاء اسواق لملابس النسائية العارية في المدن الجزائرية باسعار خيالية والاسباب مجهولة
http://setifcommercial.com/lingerie-dessous-pyjama/morre-lingerie-centre-commercial-el-acil-avenue-larbi-ben-mhidi-setif19000
Ensemble shorty rose soutien-gorge Bonnet A-E 2000DA
Ensemble shorty gris soutien-gorge Bonnet A-E 2000DA

Ensemble shorty gris soutien-gorge Bonnet A-E 2000DA
عبّر التجار خلال حديثهم مع وقت الجزائر عن استياء منقطع النظير بسبب الأوضاع المزرية التي يمارسون فيها مهنتهم، مؤكدين أنهم تعبوا من وضعيتهم التي أصبحت لا تطاق.
وقال بائعو السمك ببلدية الحراش خلال حديثهم مع وقت الجزائر إنهم يعانون كثيرا جراء عرض سلعتهم التي يقتاتون منها وسط ظروف مزرية دون أن تتدخل الجهات المسؤولة من أجل النظر في وضعيتهم التي يعانون منها منذ سنين، بالرغم من مطالبتهم في العديد من المناسبات بضرورة تهيئة سوقهم الخاصة ببيع السمك، إلا أنه تم تجاهل مطلبهم من طرف المسؤولين، حيث تتعرض سلعتهم في العديد من المرات إلى التلف، خصوصا خلال فصل الصيف، أين تشتد فيه درجات الحرارة، حيث أن شروط الحفاظ على السمك من برودة ونظافة غائبة تماما وهو ما عقد الأمور عليهم.
وأكد بائعو السمك أنه يوجد محلات بالقرب من طاولاتهم التي يعرضون فوقها السمك مغلقة منذ أكثر من 10 سنوات ولم تعمل السلطات المحلية على تهيئتها وإدراجها ضمن المشاريع التي تعكف على إنجازها من أجل تسليمها للشباب البطال، حيث ستساعد تلك المحلات المهملة بنسبة كبيرة في توديع الميزيرية على -حد قولهم- خصوصا أن تلك المحلات موصدة الأبواب منذ سنوات، حيث أهملت من طرف الجهات الوصية لها، وتحولت هذه الأخيرة إلى انتشار جميع أنواع النفايات وامتلائه بالمياه القذرة، أين أصبحت تنبعث منها روائح كريهة تشمئز منها الأنفس.
وقال بائعو السمك إن عدم وجود مكان لائق يزاولون به عملهم وبصفة منتظمة جعلهم يضعون سلعتهم بالقرب من السوق الموجودة بالبلدية في طاولات وتفتقر للنظافة وفي ظروف غير لائقة للبيع من أجل كسب قوت يومهم على أمل أن تلتفت إليهم السلطات المحلية وتخصص لهم أروقة أو محلات على أن تأخذ انشغالهم بعين الاعتبار وتشرع في تهيئة المحلات الموصدة.
من جهة أخرى، أكدت مصادر محلية من داخل البلدية أن الانشغال القائم من طرف بائعي السمك تم أخذه بعين الاعتبار، وسيتم إيجاد حل لهم في القريب العاجل، مشيرا خلال حديثه إلى أن مصالح البلدية ستعمل على تهيئة وضعية السوق تسوية تقنية وإدارية حتى يتسنى للتجار العمل في ظروف لائقة تضمن لهم جميع شروط العمل اللائق.
تدرس وزارة التجارة إمكانية إرجاء تنفيذ قرار نقل البضاعة بالرخصة في ست
دوائر حدودية بغرب الوطن، فيما قد يكون خضوعا لتجار منطقة مغنية الحدودية
الذين لا زالوا يواصلون إضرابهم وإغلاق جل محلاتهم، ما أجبر المصطافين على
مغادرة المنطقة أمام ندرة المواد الاستهلاكية والارتفاع الجنوني للأسعار
المتوفرة، منها لدى تجار غير شرعيين يستغلون فرصة الإضراب.
حسبما كشفت عنه مصادر لـ وقت الجزائر ، فإن القرار الذي أقرته وزارة التجارة وباشرت مصالح الجمارك في تنفيذه منذ نحو 15 يوما، أدى إلى حالة فوضى في دوائر مغنية وتهديدات التجار لبعضهم البعض بحرق جميع المحلات في حالة ما إذا باشروا عمليات البيع في محلاتهم بشكل عادي، وهو الأمر الذي أجبر وزارة التجارة إلى أن تدرس إمكانية إرجاء تنفيذ قرار تنقل البضائع المعلن عنها وعددها 20 رخصة في ست دوائر حدودية إلى غاية انتهاء فصل الصيف، خاصة وأن المنطقة تستقبل عددا كبيرا يقدر بالآلآف من السياح في شواطئها القريبة من المغرب. كما أكدت مصادر من مغنية، أن إضراب التجار دخل أسبوعه الثاني والأسعار تعرف ارتفاعا غير معقول، حيث وصل سعر الخبزة الواحدة 200دج وقارورة الماء الواحدة بسعة 1.5 لتر إلى 90دج، وهو الأمر الذي استنكره السياح وحتى سكان المدينة. للإشارة، قرار وزارة التجارة يقضي بتحديد قائمة البضائع الخاضعة لرخصة التنقل في المنطقة البرية للنطاق الجمركي، وتخص 20 بضاعة والتي من بينها حليب الأطفال، المياه المعدنية والغازية، منتجات المطاحن، تمر جاف وتمر طازج، بسكويت زيت المائدة والعجائن بأنواعها، حليب الحيوانات، بصل طازج، الحبوب على أنواعها.
M. S
Plusieurs quartiers et cités de la ville des ponts connaissent des
difficultés de distribution du courrier, pour manque essentiellement de
facteurs, et les habitants, surtout ceux de la périphérie de la ville des
ponts, s'en plaignent. Les départs en vacances en sont vraisemblablement la
cause, selon les plaignants, et ils demandent à Algérie Poste plus de rigueur
et de rationalité dans la planification desdits départs. Préoccupations que
nous n'avons pas manqué de transmettre au directeur régional d'Algérie Poste,
Abdelhak Kourta, qui reconnaît, lui, l'existence d'un déficit en matière de
facteurs, avec un manque de ce personnel estimé par notre interlocuteur, pour
la seule commune de Constantine, à une vingtaine au moins et ce, pour une
couverture adéquate et convenable, précisera-t-il. Soulignant dans ce sillage
que le déficit est encore plus important pour les autres communes et wilayas,
qui dépendent de sa direction. Et il reconnaîtra que les départs en vacances
compliquent effectivement le problème mais n'en sont pas à la base, car
celui-ci est ancien et date de plusieurs années auparavant et qui a rapport
fondamentalement aux départs, pas en vacances seulement mais en retraite aussi.
« En effet, tous les départs en retraite ne sont pas remplacés et cela malgré
nos demandes de recrutement adressées à la direction générale qui, pour
l'instant, ne nous a toujours pas répondu favorablement ». Ainsi,
soulignera-t-il, « j'ai 10 facteurs qui sont déjà partis à la retraite au
niveau de la commune de Constantine, et ils seront au moins près d'une
quinzaine à les suivre d'ici le mois de décembre 2014, sachant que cette
commune compte actuellement 100 facteurs pour la distribution de courrier ». Et
notre interlocuteur d'évoquer, dans ce cadre, la création de centres de
distribution de courrier (CDD), qui introduisent plus de rationalité dans le
traitement du courrier, en évitant les fausses orientations dudit courrier et
en aidant à faire face au déficit en matière de facteurs. Et cela par effet de
polyvalence et d'entraide entre les facteurs qui dépendent et que rassemble un
même centre (CDD), dira-t-il. Dans la commune du vieux rocher, il n'existe pour
le moment qu'un centre de ce type, indiquera-t-il, qui se trouve à la cité du
20 Août et qui centralise le courrier et colis, en sus des siens, ceux
également de Filali, Fadéla Saadane, 5 Juillet et Boussouf. Cependant, deux
autres centres CDD sont en cours de réalisation à Ali Mendjeli et Ziadia, qui
centraliseront à leur tour plusieurs quartiers et cités situés dans les
environs, à l'instar de Daksi, Zouaghi, Mansourah, nouvelle ville, etc. Ceci,
sans omettre, notera-t-il, le CDD à créer au niveau de la Grande Poste, qui est
en projet et qui rassemblera les courriers et colis de la place des Martyrs et
du Coudiat.

الاخبار العاجلة لشن الصحافة الجزائرية ضد شباب الشواطئ المنسية في المدن الساحلية بسبب الاسعار الخيالية في الشواطئ الجزائرية ويدكر ان الجزائريين ينفقون اموالهم السخية على اهالي تونس ويرفضون تقديمها لشباب الشواطئ البطال في المدن الساحلية الفقيرة اجتماعيا واقتصاديا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارتفاع اسعار عاهرات الجزائر في الشواطئ الجزائرية بسبب استغلال بنات الارياف في عالم التجارة الجنسية لمنافسة عاهرات الفنادق السياحية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتسيج وسط مدينة قسنطينة بالحواجز الحديدية واداعة قسنطينة تبدع حصة حواجز وجوائز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانشاء اسواق لملابس النسائية العارية في المدن الجزائرية باسعار خيالية والاسباب مجهولة
http://setifcommercial.com/lingerie-dessous-pyjama/morre-lingerie-centre-commercial-el-acil-avenue-larbi-ben-mhidi-setif19000
Ensemble shorty rose soutien-gorge Bonnet A-E 2000DA
Ensemble shorty gris soutien-gorge Bonnet A-E 2000DA
Ensemble shorty gris soutien-gorge Bonnet A-E 2000DA
المحلات المختصة مغلقة منذ 10 سنوات
بائعو السمك بباش جراح بالعاصمة يطالبون بالتفاتة السلطات
نادية بوطويل
طالب بائعو السمك ببلدية باش جراح بالعاصمة السلطات المحلية بضرورة تهيئة سوق السمك الموجودة بالمنطقة، من أجل بيع سلعهم وسط ظروف لائقة، بدل عرضها فوق طاولات وسط الشمس الحارقة، والعمل في ظروف مزرية.عبّر التجار خلال حديثهم مع وقت الجزائر عن استياء منقطع النظير بسبب الأوضاع المزرية التي يمارسون فيها مهنتهم، مؤكدين أنهم تعبوا من وضعيتهم التي أصبحت لا تطاق.
وقال بائعو السمك ببلدية الحراش خلال حديثهم مع وقت الجزائر إنهم يعانون كثيرا جراء عرض سلعتهم التي يقتاتون منها وسط ظروف مزرية دون أن تتدخل الجهات المسؤولة من أجل النظر في وضعيتهم التي يعانون منها منذ سنين، بالرغم من مطالبتهم في العديد من المناسبات بضرورة تهيئة سوقهم الخاصة ببيع السمك، إلا أنه تم تجاهل مطلبهم من طرف المسؤولين، حيث تتعرض سلعتهم في العديد من المرات إلى التلف، خصوصا خلال فصل الصيف، أين تشتد فيه درجات الحرارة، حيث أن شروط الحفاظ على السمك من برودة ونظافة غائبة تماما وهو ما عقد الأمور عليهم.
وأكد بائعو السمك أنه يوجد محلات بالقرب من طاولاتهم التي يعرضون فوقها السمك مغلقة منذ أكثر من 10 سنوات ولم تعمل السلطات المحلية على تهيئتها وإدراجها ضمن المشاريع التي تعكف على إنجازها من أجل تسليمها للشباب البطال، حيث ستساعد تلك المحلات المهملة بنسبة كبيرة في توديع الميزيرية على -حد قولهم- خصوصا أن تلك المحلات موصدة الأبواب منذ سنوات، حيث أهملت من طرف الجهات الوصية لها، وتحولت هذه الأخيرة إلى انتشار جميع أنواع النفايات وامتلائه بالمياه القذرة، أين أصبحت تنبعث منها روائح كريهة تشمئز منها الأنفس.
وقال بائعو السمك إن عدم وجود مكان لائق يزاولون به عملهم وبصفة منتظمة جعلهم يضعون سلعتهم بالقرب من السوق الموجودة بالبلدية في طاولات وتفتقر للنظافة وفي ظروف غير لائقة للبيع من أجل كسب قوت يومهم على أمل أن تلتفت إليهم السلطات المحلية وتخصص لهم أروقة أو محلات على أن تأخذ انشغالهم بعين الاعتبار وتشرع في تهيئة المحلات الموصدة.
من جهة أخرى، أكدت مصادر محلية من داخل البلدية أن الانشغال القائم من طرف بائعي السمك تم أخذه بعين الاعتبار، وسيتم إيجاد حل لهم في القريب العاجل، مشيرا خلال حديثه إلى أن مصالح البلدية ستعمل على تهيئة وضعية السوق تسوية تقنية وإدارية حتى يتسنى للتجار العمل في ظروف لائقة تضمن لهم جميع شروط العمل اللائق.
تدرس إمكانية إرجاء قرار نقل البضائع برخصة إلـى مـا بعد الصيف
وزارة التجـارة ترضخ لتُجـار مغنية
نورالحياة.ك
حسبما كشفت عنه مصادر لـ وقت الجزائر ، فإن القرار الذي أقرته وزارة التجارة وباشرت مصالح الجمارك في تنفيذه منذ نحو 15 يوما، أدى إلى حالة فوضى في دوائر مغنية وتهديدات التجار لبعضهم البعض بحرق جميع المحلات في حالة ما إذا باشروا عمليات البيع في محلاتهم بشكل عادي، وهو الأمر الذي أجبر وزارة التجارة إلى أن تدرس إمكانية إرجاء تنفيذ قرار تنقل البضائع المعلن عنها وعددها 20 رخصة في ست دوائر حدودية إلى غاية انتهاء فصل الصيف، خاصة وأن المنطقة تستقبل عددا كبيرا يقدر بالآلآف من السياح في شواطئها القريبة من المغرب. كما أكدت مصادر من مغنية، أن إضراب التجار دخل أسبوعه الثاني والأسعار تعرف ارتفاعا غير معقول، حيث وصل سعر الخبزة الواحدة 200دج وقارورة الماء الواحدة بسعة 1.5 لتر إلى 90دج، وهو الأمر الذي استنكره السياح وحتى سكان المدينة. للإشارة، قرار وزارة التجارة يقضي بتحديد قائمة البضائع الخاضعة لرخصة التنقل في المنطقة البرية للنطاق الجمركي، وتخص 20 بضاعة والتي من بينها حليب الأطفال، المياه المعدنية والغازية، منتجات المطاحن، تمر جاف وتمر طازج، بسكويت زيت المائدة والعجائن بأنواعها، حليب الحيوانات، بصل طازج، الحبوب على أنواعها.
جهود والي العاصمة للقضاء على النفايات ذهبت هباء منثورا
الأماكن مـحجوزة من المحطة إلى الموقف الموالي
استغرب عدد من المواطنين الذين يستقلون الحافلات القادمة من ولاية البليدة نحو الجزائر العاصمة، تصرف بعض المسافرين الذين يصعدون في محطة الحافلات ويحجزون أماكن لأصدقائهم الذين يركبون الحافلة من مواقف أخرى ويمنعون الأشخاص الذين يقصدون المحطة من ركوب الحافلة، وهو الأمر الذي اعتبره عدد من المسافرين بـالمودة الجديدة التي انتقلت من الحمامات إلى قاعات الحفلات وصولا إلى الحافلات، التي كان إلى وقت قريب حجز الأماكن فيها من أشخاص يتمكنون من الصعود أولا لأشخاص يرافقونهم لم يصعدوا بعد في ذات المحطة، وليس في مواقف لاحقة.JIJEL
L’accès aux plages monnayé à… 2 500 DA
Par : Mouloud Saou
Depuis l’ouverture de la saison
estivale, les plages de Jijel ont été prises d’assaut par une nuée
d’estivants venus de toutes les wilayas d’Algérie.
Même si Jijel est classée la première destination des estivants à l’est du pays, elle demeure toujours incapable de recevoir un nombre aussi important de visiteurs vu le grand déficit en infrastructures hôtelières, car elle ne possède cette année qu’une vingtaine d’hôtels. En effet, beaucoup d’admirateurs de cette région côtière passent leurs nuits à la belle étoile, vu l’indisponibilité des chambres d’hôtels et des maisons réservées à la location.
Mais malgré toutes ces contraintes, les estivants tout comme les habitants de cette petite ville ne s’en lassent pas. A ce sujet, la direction de la culture a élaboré un riche programme d’animation culturelle et artistique. Plusieurs localités et communes de la wilaya, en l’occurrence Jijel, Taher, El-Aouana et Khiri Oued Adjoul, ont observé des soirées au rythme de la musique andalouse, chaâbi, staïfi, ainsi que des soirées théâtrales au profit des familles qui convergent chaque soir vers les maisons de la Culture où les placettes réservées à ce genre d’activité.
Dans le même sillage le comité des fête de la commune de Jijel en collaboration avec des associations culturelles locales organisent depuis le début du mois d’août les festivités “Layali El Corniche” qui s’étaleront jusqu’à la fin du même mois, offrant ainsi aux estivants des soirées inoubliables animées par des troupes locales au niveau de l’esplanade de la maison de la Culture et des communes côtières. Des soirées chaâbi feront également le bonheur des amoureux de ce style musical au niveau du jardin public de l’avenue 1er Novembre. Du côté des plages cependant, une anarchie invraisemblable est observée quotidiennement suite à l’afflux considérable d’estivants. A chaque coin de rue, on trouve un parking payant et une plage privée. “Désormais, aller à la plage est devenu un luxe vu que tout est payant”, dira un jeune que nous avons rencontré à la plage du Rocher noir. En effet, les propriétaires de parkings demandent 200 DA pour accéder à un soi-disant parking qui ressemble beaucoup plus à une piste abandonnée. Certains profitent du laisser-aller des services concernées et installent des parkings pour une demi-journée seulement afin d’extorquer de l’argent aux estivants. Ces derniers préfèrent payer pour éviter les problèmes, notamment après l’histoire du député qui fut tabassé par des gardiens de parking sous le regard impuissant de sa femme et ses deux filles à la plage Grand Phare il y trois ans de cela.
Pour ce qui est des plages privées, les propriétaires exigent la somme de 2500 DA pour l’accès seulement avec un soi-disant service qui offre deux chaises et un parasol. Les fast-foods de leur côté ont suivi la méthode “machiavélique” des pseudo-gardiens de parkings en doublant les prix. Un sandwich qui ne dépasse pas 80 DA est vendu à 220 DA, une bouteille d’eau est vendue à 70 DA. Tout ça en l’absence totale des règles d’hygiène. Même si l’antique Igilgili est très appréciée par de nombreux visiteurs durant la saison estivale, il faut dire aussi que beaucoup reste à faire pour mettre un terme à l’anarchie et aux dépassements qui caractérisent depuis quelques années certains endroits, notamment les plages.
Même si Jijel est classée la première destination des estivants à l’est du pays, elle demeure toujours incapable de recevoir un nombre aussi important de visiteurs vu le grand déficit en infrastructures hôtelières, car elle ne possède cette année qu’une vingtaine d’hôtels. En effet, beaucoup d’admirateurs de cette région côtière passent leurs nuits à la belle étoile, vu l’indisponibilité des chambres d’hôtels et des maisons réservées à la location.
Mais malgré toutes ces contraintes, les estivants tout comme les habitants de cette petite ville ne s’en lassent pas. A ce sujet, la direction de la culture a élaboré un riche programme d’animation culturelle et artistique. Plusieurs localités et communes de la wilaya, en l’occurrence Jijel, Taher, El-Aouana et Khiri Oued Adjoul, ont observé des soirées au rythme de la musique andalouse, chaâbi, staïfi, ainsi que des soirées théâtrales au profit des familles qui convergent chaque soir vers les maisons de la Culture où les placettes réservées à ce genre d’activité.
Dans le même sillage le comité des fête de la commune de Jijel en collaboration avec des associations culturelles locales organisent depuis le début du mois d’août les festivités “Layali El Corniche” qui s’étaleront jusqu’à la fin du même mois, offrant ainsi aux estivants des soirées inoubliables animées par des troupes locales au niveau de l’esplanade de la maison de la Culture et des communes côtières. Des soirées chaâbi feront également le bonheur des amoureux de ce style musical au niveau du jardin public de l’avenue 1er Novembre. Du côté des plages cependant, une anarchie invraisemblable est observée quotidiennement suite à l’afflux considérable d’estivants. A chaque coin de rue, on trouve un parking payant et une plage privée. “Désormais, aller à la plage est devenu un luxe vu que tout est payant”, dira un jeune que nous avons rencontré à la plage du Rocher noir. En effet, les propriétaires de parkings demandent 200 DA pour accéder à un soi-disant parking qui ressemble beaucoup plus à une piste abandonnée. Certains profitent du laisser-aller des services concernées et installent des parkings pour une demi-journée seulement afin d’extorquer de l’argent aux estivants. Ces derniers préfèrent payer pour éviter les problèmes, notamment après l’histoire du député qui fut tabassé par des gardiens de parking sous le regard impuissant de sa femme et ses deux filles à la plage Grand Phare il y trois ans de cela.
Pour ce qui est des plages privées, les propriétaires exigent la somme de 2500 DA pour l’accès seulement avec un soi-disant service qui offre deux chaises et un parasol. Les fast-foods de leur côté ont suivi la méthode “machiavélique” des pseudo-gardiens de parkings en doublant les prix. Un sandwich qui ne dépasse pas 80 DA est vendu à 220 DA, une bouteille d’eau est vendue à 70 DA. Tout ça en l’absence totale des règles d’hygiène. Même si l’antique Igilgili est très appréciée par de nombreux visiteurs durant la saison estivale, il faut dire aussi que beaucoup reste à faire pour mettre un terme à l’anarchie et aux dépassements qui caractérisent depuis quelques années certains endroits, notamment les plages.
M. S
Commentaires
#3
HMITOUCHE
17-08-2014 12:59
Si on suit le
raisonnement du premier article concernant ce dossier, ce n’est pas
cher. A moins que l’auteur de cet article se fait arnaquer. Il se fait
payer en dinars par son employeur quoi ! 2500 DA c’est 25 Euro. Ce n’est
pas beaucoup. Si, si croyez-moi, ce n’est pas beaucoup. Mais dites-moi
c’est vrai cette histoire de député tabassé devant sa famille ? Et après
? Y a-t-il une suite à ce scandale ? Notre député a surement protesté
vigoureusement et proposé de légiférer de telle sorte à ce que le
citoyen Algérien ne subisse plus ce genre de dépassement inadmissible ?
Oui ou non ?
#2
rouiched
17-08-2014 12:04
en bref .l'état abscent
#1
agma
17-08-2014 10:59
dommage que vous
n,avez pas aller la ou il ya les couches de bebes l la merde des gens et
le plastique partout .amigo les algeriens est un peuple idiot et nos
autorites sont des batards , des voleurs qui n,aiment pas l,algerie.
celui qui dit je suis arabe , juif , turque n,a aucun sentiment pour ce
pays qui souffre depuis plus de 2000 sans oublier ces richesses volees
par les europeens chaque jour . ou sont les indigenes sans jugeote ?
time to weak-up . les prefecturees et les maireis sont une pourriture en
algerie d,ailleur toute l,administratio n algerienne est basee sur le vol , l,hypocrisie , le sabotage , et les mensonges .
En attendant le facteur
par A. El Abci