الأحد، أغسطس 10

الاخبار العاجلة لانتقال حصة سلوكيات للصحافية سهام سياح فجاة الى الخبير النفساني رابح لوصيف ويدكر ان الصحافية سهام سياح تعاني من ظاهرة الانتقال الفجائي لحصصها الاجتماعية لمنتجين اداعيين اخرين وكان الصحافية سهام سياح من الباحثاث عن القضايا المسموت عنها في مجتمع قسنطينة وهكدا تدفع الصحافية سهام سياح ضحية بحثها عن القضايا الجنسية والعاطفية المسكوت في مجتمع قسنطينة المنغلق عاطفيا وجنسيا لنكتشف الاستيلاء الاداعي من طرف خبير نفساني على الافكار التمردية للصجافية الاداعية سهام سياح في اداعة قسنطينة الباحثة عن القضايا المسكوت عنها اجتماعيا واعلاميا وشر البلية مايبكي
























































 اخر خبر

الاخبار العاجلة لانتقال حصة سلوكيات للصحافية سهام سياح  فجاة الى الخبير النفساني رابح لوصيف ويدكر ان الصحافية سهام سياح تعاني من ظاهرة الانتقال الفجائي لحصصها الاجتماعية لمنتجين اداعيين اخرين وكان الصحافية سهام سياح من الباحثاث عن القضايا المسموت عنها في مجتمع قسنطينة وهكدا تدفع الصحافية سهام سياح ضحية بحثها عن القضايا الجنسية والعاطفية المسكوت في مجتمع قسنطينة المنغلق عاطفيا وجنسيا لنكتشف الاستيلاء الاداعي من طرف خبير نفساني على الافكار التمردية للصجافية الاداعية سهام سياح في اداعة قسنطينة   الباحثة عن القضايا المسكوت عنها اجتماعيا واعلاميا وشر البلية مايبكي

 اخر خبر 
الاخبار العاجلة لابداع شركة دانون بوقالات جنسية  كهدية مجانية من الشركة الفرنسية للشعب الجزائري قصد تحريره جنسيا استندا الى بوقالات نساء الجزائر في رمضان والاسباب مجهولة 
نمودج لبوقالات دانون الجنسية

















اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع نساء الجزائر الملابس العارية جنسيا في موضة الاجيال الجزائرية الصاعدة من اجل تحضيرهن لعالم الدعارة الجنسية في جزائر 2014والاسباب مجهولة 
نمادج من صور موضة نساء الجزائر في العاصمة البيضاء جنسيا


اخر خبر
الاخبار العاجلة لتضامن  جمعية اصدقاء قسنطينة مع شعب غزة بالتقاط صور شخصية مع العالم الفلسطيني من فوق جسر صالح باي بقسنطينة وحصة اصدقاء قسنطينة الاداعية تكشف استهزاء جماعة الفايسبوك اصدقاء قسنطينة بزعامة بن زقوطة بالقضية الفالسطينية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة في حصة سلوكيات غياب المراحيض السياحية في قسنطينة واعجاب نساء قسنطينة بتبول رجال قسنطينة في شوارع قسنطينة علانية حيث يقومون بعرض اعضائهم التناسلية الدكرية امام نساء قسنطينة علانية ويدكر ان حصة سلوكيات كشفت ازمة تداكر الطراماوي ومزابل تداكر طراماوي كما كشفت ان تداكر طراماوي تستخرج منها العاب ورقية للاطفال ويدكر ان حصة سلوكيات حاولت تغطية شمس التبول الشعبي لرجال قسنطينة في الشوارع العمومية امام نساء قسنطينة فاكتشفت ان التحضر الجزائري اكبر اكدوبة في قرية قسنطينة الكبري والاسباب مجهولة



اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية وهيبة عماري في حصة الجزائر العاصمة مابعد الزلزال انه توجد علاقة بين الزلزال والترحيل الفجائي لسكان عمارات الجزائر البيضاء بدل سكان الاكواخ القصديرية ويدكر ان ضيوف وهيبة اكدوا ان زلزال الجزائر دو درجة بسيطة كما اكدوا انه توجد علاقة سياسية وعسكرية بين زلزال بحار الجزائر وترحيل سكان عمارات الجزائر الوسطي الفجائي و الاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف الصحافية  الاداعية فاطمة الزهراء مشتة نشرة الظهيرة للقناة الاولي لفسح المجال امام ركن فسحة الروح والمجسد في ادان الظهر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة وسام بشائر الفرحة الصيفية في حركات الصحافية حسينة بوالودنين اثناءتقديمها المواجيز الاخبارية بسبب حصولها على الاستقلال الاعلامي من سجن اداعة قسنطينة الاخباري بمناسبة العطلة الصيفية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة عن اعلان المستمعة صليحة من بوالصوف خبراصطدام حافلة نقل عمومي بسيارتها المتوقفةفي منحدر بوالصوف  للحديث مع برنامج اسرتي لاداعة قسنطينة واداعة قسنطينة تقطع المكالمة الهاتفية خوفا من اتهام المستمعة صليحة اداعة قسنطينة بتحطيم سيارتها اداعيا في بوالصوف والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافية حسينة بوالودنين عن اخبار خروج صحافيات اداعة قسنطينة في عطلة صيفية اخبارية بسبب غياب الاخبار السعيدة في قسنطينة وخروج المدراءالتنفيدين لولاية قسنطينة في عطلة صيفية سنوية ويدكر ان اداعة قسنطينة تابعة لمديرية اخبار ولاية قسنطينة وليس لاخبار سكان قسنطينة ويدكر ان الصحافيات  حياة بوزيدي وسهام سياح والهام بن حملات قررن العطلة الصيفية والغاء برامجهم الاخبارية بعد انظلاق مشروع تهديم شوارع قسنطينة ويدكر ان والي قسنطينة مديرا لقسم اخبار اداعة قسنطينة اداريا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة المستمعة سليمة من الفوبور في برامج قسنطينة واداعة قسنطينة تقررمنح مدياع لكل مستمعة تتصل باداعة قسنطينة مجانا لكسب اصوات المستمعات في حرب الاداعات المحلية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف حصة بينتانا لرابح لوصيف طاهرة خوف نساءقسنطينة من الزواج والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية فاطمة الزهراءمشتة في نشرة الواحدة بالقناة الاولي انخفاض اسعار اللحوم  في سطيف الى 200دج والجزائريون يقبلون جماعات لشراءلحوم الابقارالمريضة بسعادة انسانية مطلقة ويدكر ان الجزائرين قاطعوا حليب الابقار ولحوم الابقار بسبب مرض بولسان  الفيروسي والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لتفكير احد تجار قسنطينة في اصدار كتاب ثقافي حول نمادج نسائية لبعض نساءقسنطينة حول طرق احتيالهم على تجار قسنطينة باسم العلاقات العاطفية والحاجة الاجتماعية والتحايل الاجتماعي ويدكر ان المواطن التاجر اختار ثلاثة نمادج نسائية مستعينا بتجربة بعض تجار قسنطينة ومستعينا باسماءمستعارة  لنساءقسنطينة امثال وفاءسان جان سليمة بودراع صالح   فريدة الحامةبوزيان حيث ترتبط فكرة الكتاب بكشف طرق تلاعب نساءقسنطينة برجال قسنطينة بجعلهم طريق عبور لحياتهم الجنسية ووسيلة لافلاس محلاتهم التجارية وطريقة لنكران معروفهم بعد قضاءمصالحهم الاجتماعية ويدكر اان الكتاب الثقافي سوف يكشف حقا ئق اجتماعية وعاطفية حول حياة نساءقسنطسنة في شوارع قسنطينة وداخل المحلات التجارية بقسنطينة وفي انتظار صدور كتاب نمادج نساسية من قسنطينة ثبحث عن علاج اجتماعي تبقي قسنطينة مدينة فقراءالجزائر بامتياز والاسباب مجهولة
اخرخبر
 الاخبار العاجلة لانتقال حصة سلوكيات للصحافية سهام سياح  فجاة الى الخبير النفساني رابح لوصيف ويدكر ان الصحافية سهام سياح تعاني من ظاهرة الانتقال الفجائي لحصصها الاجتماعية لمنتجين اداعيين اخرين وكان الصحافية سهام سياح من الباحثاث عن القضايا المسموت عنها في مجتمع قسنطينة وهكدا تدفع الصحافية سهام سياح ضحية بحثها عن القضايا الجنسية والعاطفية المسكوت في مجتمع قسنطينة المنغلق عاطفيا وجنسيا لنكتشف الاستيلاء الاداعي من طرف خبير نفساني على الافكار التمردية للصجافية الاداعية سهام سياح في اداعة قسنطينة   الباحثة عن القضايا المسكوت عنها اجتماعيا واعلاميا وشر البلية مايبكي















 














































































































Route de la corniche: Une étude pour stabiliser les rochers
par A. E A.
Enfin, on prête attention à la route de la corniche où la menace des chutes de pierres a longtemps inquiété tous les automobilistes qui empruntent cette voie routière. Une étude d'un montant de près d'un milliard de centimes, portant sur la stabilisation de rochers de la corniche de Constantine, qui tombent parfois sur la chaussée et qui menacent la sécurité des automobilistes usagers de la route nationale n°3, donnant accès aux villes du littoral du nord-est du pays, sera lancée dès la semaine prochaine, selon un responsable de la direction des travaux publics de la wilaya de Constantine.

L'étude en question concerne le tronçon de route de la RN 3 s'étendant sur deux kilomètres, plus précisément entre les bornes kilométriques 80 et 82, et situé entre la ville des ponts et la localité de Békira dégageant vers la commune de Hamma Bouziane. Selon notre interlocuteur, le marché a été attribué à un bureau d'études local, spécialisé dans ce genre d'expertises et les travaux démarreront incessamment et ce, pour une enveloppe financière de près d'un milliard de centimes. « Il s'agira pour ledit bureau de nous indiquer les solutions les meilleures à l'effet de stopper et mettre un terme à ce phénomène de chute de pierres et parfois de pans entiers de rocher, qui ont pour conséquence non seulement d'obstruer la route et de gêner la circulation, mais aussi de comporter des menaces réelles sur la sécurité des usagers de cette route », dira-t-il. Route, soulignera-t-il, qui constitue l'un des axes les plus fréquentés à l'échelle de la wilaya et qui l'est encore davantage depuis la fin du mois de Ramadhan et des réjouissances de l'Aïd El-Fitr, qui n'ont fait que retarder les départs en vacances des familles constantinoises. En effet, ces dernières se retrouvent, ainsi, libres de regagner les villes balnéaires et de profiter des joies de la mer et elles sont nombreuses à s'y précipiter avant la rentrée scolaire.

Par ailleurs, notre vis-à-vis parlera également du démarrage prochain du programme de travaux de réparation des dégâts importants causés à plusieurs routes nationales. Il s'agit des RN 03, 79, 05, 27, 10 et 20, dont certains petits ouvrages d'art ont subi des dommages et ont besoin de travaux de confortement, mais également de protection de piles et culées de ponts, de stabilisation de talus ainsi que de réalisation de fossés bétonnés sur la RN 03 entre Gourzi et la limite avec la wilaya d'Oum El-Bouaghi.


Abdelmadjid Bouzidi, un chantre de l'économie étatique
par Abed Charef
Partisan du tout Etat dans l'économie, Abdelmadjid Bouzidi, décédé vendredi, a toujours maintenu des positions très rigides sur les questions économiques. Jusqu'au jour où il a été associé à la décision de rééchelonnement de la dette extérieure.

L'économiste Abdelmadjid Bouzidi, décédé vendredi à Paris à l'âge de 69 ans, a été un témoin mais pas un acteur décisif des grands virages de l'économie algérienne durant un demi-siècle. Malgré sa renommée, il n'a pas eu d'influence sur les grandes décisions, comme il n'a jamais accédé aux postes d'exécution des politiques économiques mises en œuvre, y compris quand ces politiques étaient proches de ce qu'il défendait.

M. Bouzidi a notamment dirigé le CENEAP (centre d'études en économie appliquée), dont la revue était très appréciée dans les milieux économiques algériens à la fin de l‘ère du parti unique, sous Chadli Bendjedid. La revue affichait alors un point de vue critique contre la timide ouverture initiée par le Président Chadli Bendjedid au milieu des années 1980, lorsqu'il était de bon ton de s'attaquer à l'ancien chef de l'Etat algérien sur sa gauche, pour l'accuser d'avoir abandonné la ligne de Houari Boumediène.

Les réformes économiques initiées par le gouvernement de Mouloud Hamrouche à la fin des années 1980 ont été accueillies de manière très hostile par M. Bouzidi, partisan d'un contrôle de l'Etat sur l'économie. Il est d'ailleurs resté dans une hostilité manifeste et déclarée aux réformes, affirmant sa préférence pour une économie à l'ancienne, dominée par le secteur public, y compris quand la bureaucratie algérienne avait montré ses limites et quand les anciennes bureaucraties des pays de l'est s'étaient.

REALITE AMERE

Nommé conseiller du président Ali Kafi pour les questions économiques, en 1992, M. Bouzidi a enfin pu entrer dans le cercle de la décision économique. Mais confronté à une situation économique chaotique, dans une période de libéralisme triomphant, et alors que le pays faisait face au terrorisme, il a tenté de s'accrocher à une gestion étatique, en prônant une «économie de marché d'Etat», dans laquelle des entreprises publiques animeraient le marché.

Mais pour lui, le plus dur était encore à venir : c'est pendant qu'il était conseiller économique du président Liamine Zeroual que l'Algérie a décidé de rééchelonner sa dette extérieur, en 1994, et se résoudre à appliquer des règles très sévères imposées par le FMI. Directement impliqué dans ce choix, M. Bouzidi l'a avalisé, et soutenu les mesures qui en découlaient, alors qu'il avait jusque-là rejeté toute mesure de libéralisation de l'économie. Sa proximité politique avec le parti FLN sous le parti unique, puis avec l'UGTA, avaient renforcé ses convictions et son hostilité au libéralisme. Il est resté dans ces convictions jusqu'à la fin de sa vie.

Avec la relance des investissements publics, favorisée par l'embellie financière sous le Président Abdelaziz Bouteflika, M. Bouzidi a repris ses plaidoyers en faveur de l'interventionnisme de l'Etat. Pour lui, c'est du keynésianisme, et il reprochait à ses détracteurs de rejeter ce qui avait permis la reconstruction de l'Europe au lendemain de la seconde guerre mondiale.

L'ECONOMIE ALGERIENNE «SUR LA BONNE TRAJECTOIRE»

M. Bouzidi apparaissait rarement à la télévision, en raison d'un handicap physique qui gênait considérablement son expression. Par contre, il était très présent dans les forums et colloques, où il rappelait ses positions et ses analyses. Il avait aussi pris un virage vers la chronique économique, publiant régulièrement ses analyses dans un quotidien algérien.

Son dernier texte, publié il y a moins d'un mois, prenait le contrepied des analyses dominantes. Il affirmait que «l'économie algérienne est sur une bonne trajectoire», alors qu'un large consensus se dégageait chez les économistes pour relever les gaspillages, l'inefficacité économique et l'extension de la corruption. Mais pour M. Bouzidi, «l'économie algérienne, ce n'est pas seulement l'aisance financière et la cagnotte hydrocarbures. L'économie réelle bouge même s'il ne s'agit pour l'instant que d'un frémissement», a-t-il déclaré.

Selon lui, il y a «un nouveau modèle de croissance en Algérie», élaboré «dans un contexte de rattrapage économique», marqué par deux grandes orientations, un programme de rééquipement du pays en infrastructures de base, et un programme de ré-industrialisation. Il souligne toutefois le «rôle toujours déterminant de l'État».

«Constantine, capitale de la culture arabe 2015»: Les chauffeurs de taxis veulent des prêts
par A. Mallem
Se considérant partie prenante du programme de préparation de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», la corporation des taxis, service de la wilaya de Constantine, ne comprend pas pourquoi les autorités locales ont marginalisé ses membres. «Nous posons la question avec insistance», nous a déclaré hier un membre du bureau de la fédération des taxis affiliée à l'Union générale des commerçants et artisans d'Algérie (UGCAA). «Nul ne peut ignorer que les taxieurs constituent aussi une autre vitrine de la ville pour accueillir les étrangers, et à fortiori des invités », a considéré en effet M. Ali Bouadi que nous avons rencontré jeudi dernier au bureau de wilaya du syndicat des commerçants. Et de développer dans ce cadre une argumentation pertinente selon laquelle tout étranger qui débarque à l'aéroport ou dans une gare routière ou ferroviaire cherche avant tout un taxi pour le conduire là où il compte aller. Ensuite, c'est souvent en taxi qu'il va visiter les monuments et les sites culturels et historiques éparpillés sur le territoire de la wilaya. Pour lui, en effet, il serait inconvenant et mal indiqué que les taxis de Constantine, actuellement au nombre de 4000 environs, affiliés à trois syndicats différents à savoir l'Ugcaa, l'Ugta et l'Unact, puissent participer à la manifestation attendue avec leurs véhicules actuels dont la majeure partie est constituée de vieilles guimbardes usées, sales et cabossées et, pour tout dire, pas du tout présentables pour prétendre faire honneur à la ville. « Par l'intermédiaire de notre secrétariat national de l'Ugcaa à Alger, nous avons demandé au ministre des Transports en personne de nous aider à obtenir des prêts, de l'Etat qui nous permettraient d'acquérir, avec paiement à tempérament, des véhicules neufs. Mais jusqu'à présent nous n'avons eu aucun écho à cette demande», dira-t-il. Ensuite, le problème a été posé d'une façon spéciale pour les taxis de Constantine qui sont, qu'on le veuille ou non, directement impliqués dans la manifestation de 2015 et dont les préparatifs vont bon train sur plusieurs créneaux. « Il y aura bien de nouveaux hôtels aux standards internationaux, de nouvelles structures culturelles ; pourquoi pas de nouveaux véhicules taxis ? », a demandé notre interlocuteur. Et lorsqu'on lui suggère que les organisations des taxis ont la possibilité de signer des conventions avec les concessionnaires automobiles installés aujourd'hui sur la place pour prendre des véhicules neufs avec paiement à tempérament, ce taxi syndicaliste a répondu que la chose n'est pas du tout faisable avec les produits commercialisés par ces concessionnaires. «Ce sont des produits fabriqués sous licence, d'une part; d'autre part, chaque candidat est obligé de verser à l'avance 50 % du montant du véhicule et de régler les 50 % restants sur 24 mois. Soit dit en passant, cette formule est assez intéressante pour les taxis dont les moyens financiers sont assez limités, seulement la qualité des véhicules proposés n'est pas aux standards internationaux. Il existe bien une convention entre ces concessionnaires et l'Ugcaa, mais les taxis préfèrent garder leurs anciens véhicules, même vétustes, que d'acheter un tel produit. Nos taxis préfèrent de loin les marques européennes ou autres. Or, pour ces dernières, les concessionnaires ne font pas ce genre de conventionnement puisqu'ils n'ont pas de problèmes à écouler leur marchandise qui se vend comme des petits pains », renchérira-t-il. D'où la demande spécifique de l'aide du gouvernement formulée par les taxis. Interrogés à leur tour, les instances de wilaya de l'organisation des commerçants ont considéré que les arguments avancés par les taxis constantinois en faveur d'une aide gouvernementale qui sera remboursable selon des formules bancaires, se tiennent en considération de la manifestation de 2015 lorsque la Ville des Ponts deviendra une destination prisée par beaucoup de visiteurs qui viendront non seulement des pays arabes, mais du monde entier.

Aïn Abid: Mariage collectif compromis ?
par A. M.
Cette année, il semble bien que le mariage collectif que compte organiser le service de «Souboul el kheirat» de la mosquée Hamani de Aïn Abid soit compromis par l'indisponibilité du terrain du stade communal pour l'organisation du tournoi traditionnel de football destiné à financer le projet en question. Cette cérémonie traditionnelle de bienfaisance est entrée maintenant dans les habitudes des habitants de la ville de Aïn Abid et tous les citoyens l'attendent avec impatience, nous ont déclaré hier des habitants de la ville. Contacté hier, l'imam de la mosquée Hamani de la ville, M. Bedra, nous expliquera que l'année dernière, le service de «Souboul el kheirat» (les voies de la bienfaisance) de la mosquée a pu unir ainsi une trentaine de couples choisis parmi les citoyens les plus indigents de la commune. Et nous comptons cette année marier 16 autres en les dotant des trousseaux ménagers (chambres à coucher, réfrigérateurs, postes téléviseurs, etc.). Seulement, pour financer cette œuvre de bienfaisance, nous comptions toujours sur le tournoi de football que nous organisons en parallèle au stade communal de Aïn Abid. Or, lorsque nous en avons fait la demande à la mairie, on nous a opposé une fin de non-recevoir pour le motif que cette enceinte sportive n'est pas disponible, étant réservée à l'équipe locale de football qui prépare sa saison. «C'est tout de même malheureux, a poursuivi l'imam, d'être obligé d'annuler cette action caritative, car en l'absence des fonds générés par le tournoi de football, nous n'avons pas d'autre source pour financer la cérémonie, notamment pour ce qui concerne l'achat des trousseaux de mariage, alors que nous avons reçu dé jà 8 dossiers de candidats au mariage collectif». Il ajoutera que les organisateurs comptent faire participer 24 équipes à ce tournoi qui est également organisé en hommage au joueur de l'AS Khroub, Hamza Bounab, qui, il y a trois ans de cela, a été terrassé par une crise cardiaque en plein match rentrant dans le cadre de ce tournoi. L'année passée, c'était 48 équipes qui ont participé au tournoi. Contacté à son tour hier, le président de l'APC de Aïn Abid, M. Faouzi Boumendjel, a répondu qu'il avait proposé aux organisateurs d'utiliser le terrain du complexe sportif de proximité pour les rencontres sportives du tournoi, du moins pour la phase des éliminatoires. Ils pourront ensuite disposer du stade communale pour les matchs des demi-finales et la finale. «J'ai appelé le président de l'association sportive, le CRBA, et en présence du président de Souboul el kheirat, il a affirmé que son équipe a un besoin absolu du terrain pour préparer sa saison. Et selon la loi, elle est prioritaire. Il leur proposa de céder le terrain pour quelques matchs, mais pas pour tout le tournoi. Nous attendons leur réponse. En ce qui me concerne, je ne vois aucun inconvénient à ce que le terrain du stade communal soit utilisé par cette association religieuse», a conclu le maire.


Les salles des fêtes font le plein
par Abdelkrim Zerzouri
Coups de baroud, klaxons et youyous fusent de partout. C'est le mois des fêtes de mariage, un véritable boom à travers les cités.

Le «creux» imposé lors du mois de Ramadhan, qui a coïncidé avec tout le mois de juillet dernier, a automatiquement obligé les familles à reporter toutes les fêtes pour ce mois d'août, provoquant une pression considérable au niveau de «tout ce qui va avec» la fête. «J'ai remué ciel et terre pour trouver une robe de mariée à louer pour ma fille, hélas, tous les magasins qui exercent ce commerce n'ont plus aucune robe disponible pour tout le mois d'août», s'est lamentée une dame. Pareil pour les «m'naouliates» (cuisinières), les salles des fêtes, les disc-jockeys dont les programmes du mois d'août sont saturés. Et, pour être saturé, c'est tout le mois d'août qui l'est. Naguère, on célébrait les fêtes durant les week-ends, mais les temps ont radicalement changé et pas seulement sur ce plan. Aujourd'hui, on fait peu cas de cette considération des jours de repos pour organiser une fête, tous les jours de la semaine s'y prêtent. Parfois, la programmation du jour de la célébration d'un mariage obéit en premier lieu à l'accord de location de la salle des fêtes. «La bousculade est grande pour avoir un rendez-vous comme on le souhaite», nous dira un père qui marie son fils dans les prochains jours. Ajoutant à ce propos qu'il a dû courir longtemps pour dénicher une salle des fêtes libre durant ce mois d'août et ce, malgré les prix excessifs pratiqués qui vont jusqu'à 7 millions pour une soirée. Presque tout le monde déclare sa «contrariété» à propos de cette mode qui exige presque que les fêtes de mariage soient célébrées dans des salles louées, loin du domicile familial et de la chaleur conviviale qu'il donne à ce genre de rencontre. «Maintenant, on se rend dans des salles des fêtes louées pour la circonstance, juste pour manger, se faire exploser les tympans par les décibels forts d'un disc-jockey et se disperser sur les routes pour regagner chacun son chez soi, avec un ouf de soulagement pour conclure la soirée», dira un père de famille sur un air moqueur. Pourtant, la pression est si grande sur les salles des fêtes qu'on ne trouverait pas une seule qui affiche une journée libre en ce mois d'août. C'est qu'en parallèle à ces répugnances étalées vis-à-vis des salles des fêtes, les ménages finissent toujours par y recourir. «C'est pratique, spacieux et moins de tracas pour la gent féminine, les organisatrices de la fête, qui ne sont plus confinées dans les cuisines», entonnent ceux qui plaident en faveur des salles des fêtes. «Et puis, avec une location dans une salle des fêtes, on n'a plus besoin d'aller immanquablement déranger les voisins pour leur demander de nous prêter leurs appartements pour recevoir nos invités», soulignent d'autres avis favorables à cette mode qui s'est ancrée dans les mœurs locales ces dernières années. Sur un autre plan, la concentration des fêtes de mariage durant ce mois d'août provoque, aussi, une certaine pression chez les invités potentiels.

Car, certains se trouvent invités à deux, voire trois fêtes, en même temps, et d'autres sont contraints de reprogrammer leurs départs en vacances lorsqu'il s'agit d'une invitation (d'un proche) qu'on ne peut décliner. Ainsi va ce mois d'août, tourments caniculaires, menus soucis qui accompagnent généralement les départs en vacances, casse-tête pour honorer des invitations aux fêtes de mariage et autres angoisses pour les organisateurs de ces fêtes, qui ne veulent à aucun prix décevoir leur monde d'invités.



 بــقلـم :  ع/مصطفى
يـــوم :   2014-08-10
أجواء الصيف بتيارت
يوميات الشباب بين الشمس الحارقة والبطالة الخانقة
المصور :

يبقى الحديث عن موسم الاصطياف بتيارت مرهونا دائما بتوفير المال لقضاء فترة بالشواطئ الئيء الذي لا يبقى في متناول الجميع خاصة الشباب القاطن بالبلديات والمناطق النائية فربما الافضلية لهم ان يقظوا ايامهم تحت اشعة الشمس الحارقة التي تتجاوز في غالب الاحيان الـ 42 درجة مئوية بالاودية او السدود الصغيرة بحثا عن الاستجمام وان يكون في غالب الاحيان الامر أخطر بسبب ان الحواجز المائية او السدود تكون ممتلئة بالاحوال مما قد يتسبب في غرق احدهم وهذا ما يقع كل صيف من السنة اذ تسجل المصالح الحماية المدنية أكثر من غرقين وأغلب الضحايا شباب في مقتبل العمر .
غير ان المغامرة بالنفس الغالية تغلب في معظم الاوقات والسبب معروف فقلة الامكانيات المادية نتيجة البطالة تدفع بالشباب وحتى الاطفال الصغار بالتوجه الى هذه الامكنة للاستماع والموت يتربص بهم في كل لحظة ضف الى هذا غياب النشاطات الترفيهية بالبلديات او الاماكن العمومية المخصصة للعائلات وحتى دور الشباب لم تعد تجدي نفعا .
ويرى العديد من الشباب ان الحل الوحيد للهروب من الحرارة المرتفعة هو قضاء ساعات طويلة بالقرب من الاودية والسدود او حتى الحواجز المائية وعدم التكفير مسبقا فيما قد يحصل المهم هو الاستمتاع ببرودة المياه العذبة او صيد الاسماك
الهروب إلى شواطئ مستغانم الحل البديل
اهتدى اصحاب حافلات نقل المسافرين بالبلديات الى فكرة من ورائها الحصول على المال وكذا الترويج عن الشباب ذلك ببرمجة رحلة ليوم واحد الى الشواطئ الغربية من ولاية تيارت والمتواجدة بولاية تيارت اذ تبرمج رحلة واحدة في اليوم وتكون الانطلاقة من الساعة الثانية صباحا والعودة نفس اليوم في ساعة متأخرة من الليل ، وباثمان يكون في متناول الجميع وربما هذا هو المتنفس الوحيد للشباب للترويح عن النفس وثم ترى تلك الفرحة بادية على وجوه الشباب وهم داخل الحافلة يتبادلون اطراف الحديث عن نسمات البحر وكلهم عزيمة في قضاء يوم حافل بالاحداث وعدم التفكير ولو لساعات في همومهم اليومية والبطالة الخانقة والعيش داخل عزلة لم تفك بعد عن بلديتهم فهذا واقع قد وصفته به أحدهم بانه مر ولا يمكن الهروب منه بل التعايش معه طيلة سنوات في انتظار الحل فهذه يوميات شباب يقطن بالبلديات تجدهم يتخبطون في البطالة وأحلامهم في العمل تبقى صعبة التحقيق وتجدهم يقضون أيامهم فقط بالبرك المائية والادوية فهذا الحل الوحيد او التوجه الى شواطئ مستغانم والعودة مرة اخرى الى جحيم اخر بين اشعة الشمس المرتفعة والحاجة الى المال والعمل والاستقرار في الحياة




 http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-08-10/11----3.jpg





 




 http://www.elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2014/20140807.jpg



 http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2014-08-10.jpg


 http://bkdesign-dz.com/sawt/10-08-2014/kil.jpg





تبسة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 08 أغسطس 2014
عدد القراءات: 38
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
البلدية و المواطن يتبادلان التهم حول انتشار القمامة والردوم
تشهد مدينة تبسة زحفا للردوم و انتشار ملفت للقمامة وذلك بالعديد من الأحياء. الظاهرة  لم تعد بحاجة إلى تأكيد أو دليل اثبات . حيث يقف الزائر لهذه المدينة على تلك الشواهد الحية التي أثرت سلبا على أحياء وشوارع المدينة العتيقة ،  والتي هي بوابة حدودية وواجهة لصورة الجزائر . يرمي المواطن الكرة في مرمى البلدية محاولا تحميلها مسؤولية الرمي العشوائي وعدم رفع القمامة في حينها بعدد من الأحياء . على النقيض من ذلك تحاول الإدارة المعنية تذكير الطرف الأول بجزء من واجباته في هذا الأمر وتؤكد أنها مسؤولية تشاركية وعلى الطرفين العمل معا جنبا إلى جنب بمعية الجمعيات ورؤساء الأحياء لتحسين عمليات الرفع وتجميل وجه «تيفاست»بكل ما هو جميل وخاصة خلال هذه الأيام التي تعرف ارتفاعا محسوسا في درجات الحرارة.المواطنون الذين اتصلنا بهم في بعض الأحياء يحملون المسؤولية لعمال البلدية الذين حسبهم يتقاعسون أو لا يستطيعون رفع القمامة المطروحة يوميا والتي ارتفع حجمها خلال السنوات الأخيرة بشكل لافت في ظل تنامي عدد السكان وتحسن الاطار المعيشي  وظهور أحياء جديدة . شاحنات النقل المخصصة لرفع النفايات  كما يضيفون لا تمر بانتظام عبر أحيائهم ، الأمر الذي يؤدي إلى تكاثر وتراكم القمامة وتدهور المحيط... وما ينجم عن ذلك من تكاثر للبعوض والذباب والكلاب والقطط المشردة ...الخ . فيما يبرر آخرون اللجوء للرمي العشوائي للنفايات المنزلية بعدم وجود حاويات كافية لتأمين هذه العملية أو أماكن مخصصة لذلك ،  وهو ما يدفع ببعضهم إلى رميها حتى في المناطق الأثرية. بلدية تبسة ، ذكرت على لسان رئيس مجلسها بأن عملية رفع القمامة تسير بالشكل العادي وما يحدث من تأخر في رفع النفايات المنزلية قد يكون مؤقتا أو مرتبطا بالعطل أو برميها بعد مرور الشاحنات وآليات الرفع المخصصة لذلك . وأشار رزق الله بوقصة في هذا الإطار إلى أن مصالحه جندت 53 شاحنة وآلة وجرار وجارفة للعملية بهذه المدينة التي توسعت عمرانيا . وتمكنت الآليات المسخرة لهذا الغرض من رفع ما معدله 186 طنا يوميا من النفايات المنزلية المختلفة فضلا عن الردوم.
هذه الأخيرة التي أصبحت هاجسا حقيقيا لمصالح  البلدية ، لما باتت تشكله من أعباء وأثقال مكلفة عند رفعها . لقد تم تجنيد 188 عاملا خصيصا لهذا الشأن بالذات .  بالإضافة إلى العشرات من العمال الآخرين في إطار الشبكة الاجتماعية .قصد تحسين عمليات الرفع قامت البلدية بتوزيع تعدادها من المنظفين على الأحياء حسب الكثافة السكانية، كما برمجت مواقيت ثابتة لمرور المركبات والشاحنات وذلك لتفادي أي تأخير في رفع القمامة.
واستنادا دائما لما أكده رئيس البلدية فإنها ، أي البلدية ،  لم تكتف بهذه الخطوات  ، بل عمدت مصالحه إلى ابرام اتفاقية مع مركز الردم التقني لرفع النفايات المنزلية بعدد من الأحياء على غرار حي فاطمة الزهراء ..  كما أعدت استشارة لرفع النفايات المنزلية مع أحد الخواص لتطهير أحياء 600 و 200 مسكن والوئام 1 و  2 . وينتظر تجديد عقود 30 فرقة للجزائر البيضاء لتدعيم جهود البلدية في مجال النظافة .. مع العلم أن 64 فرقة  للجزائر البيضاء تعمل حاليا إلى جانب عمال البلدية على تأمين عمليات رفع النفايات المنزلية. كما خصصت المصالح المكلفة بالنظافة بالتنسيق مع المديريات ذات الصلة والولاية عدة وسائل مادية أخرى وذلك لمواجهة الطلب المتزايد وخصوصا صيفا . تجدر الاشارة أن هذه المنطلقات تأتي أيضا تطبيقا لتوجيهات والي الولاية الذي كان قد أشرف على سلسلة من الاجتماعات بداية الصيف الجاري لرسم خارطة طريق تعيد الاعتبار لمدينة العربي التبسي ومالك بن نبي، والعمل على تحسين واجهة المدينة . والي تبسة كان قد شدد في خرجة فجائية ، للحدائق والمساحات الخضراء بمدينة تبسة تحضيرا لموسم الاصطياف على ضرورة متابعة هذه المرافق والفضاءات والعمل على صيانتها دوريا بما يسمح باستمرارها . و كان يومئذ قد خاطب المسؤولين المحليين المكلفين بتسيير القطاعات ذات الصلة بمناسبة انطلاق تظاهرة « تبسة عاصمة للسياحة الثقافية « بقوله : لم تبق أمامكم من الآن مبررات تتحججون بها في ما يخص نظافة المحيط ورفع القمامة . وأشار في ذات التدخل  إلى أن ما تم توفيره من إمكانيات مادية وبشرية يسمح  بتوفير أجواء مريحة للعائلات التبسية ومن ثمة قضاء صيف هادئ ودون منغصات أو مشاكل .  وذكر الحضور بأن هناك ملتقى دوليا ينتظر تنظيمه في إحدى المدن المتوسطية وعلى مدينة تبسة أن تتهيأ من الآن لهذا الحدث .
يؤكد المسؤولون أن إعادة ترميم وجه مدينة تبسة عملية جماعية معقدة ولن تنجح هذه المهمة إلا بالقضاء على المياه الراكدة التي تعتبر البؤر المناسبة لتكاثر البعوض وكذلك تفهم المواطن وانخراطه في عمليات النظافة والمساهمة فيها بفعالية . للتذكير كان البرنامج المصادق عليه في إطار التحضير لموسم الاصطياف من طرف بلدية تبسة وبالتنسيق مع بعض المديريات عدة عمليات ، منها صيانة المصابيح الكهربائية وتنظيف البالوعات وتسخير 65 شاحنة و24 جرارا وعدة حاويات متنقلة لنظافة 26 حيا بعاصمة الولاية.                   الجموعي ساكر

Photos EXCLUSIVES du concours de TOP MODEL Algerie 2O12


 Concours Miss Globe Algeria 2013

 https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/993365_10151650439296819_1293480512_n.jpg?oh=7249b2ae75d0f5160930536e873d31d1&oe=5464795E&__gda__=1416635269_ed97efec8329b469af6a06472c79a984
 https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/t1.0-9/p180x540/69026_10151110668546819_1840494597_n.jpg


 https://scontent-b-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xfa1/t1.0-9/s720x720/29827_10151110440401819_1997349950_n.jpg

 https://scontent-b-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/v/t1.0-9/s720x720/60654_10151110440301819_660040483_n.jpg?oh=51a4f72daad2e1bbd522aae3f13756dc&oe=547E2B0F
 https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfa1/t1.0-9/s720x720/398262_10151110440186819_392484885_n.jpg


 https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfp1/v/t1.0-9/s720x720/229527_10151110440136819_281384154_n.jpg?oh=d2f58b99fba8f5194a538446d5ff6835&oe=546FF31F&__gda__=1417116036_ed9c59fa7dc7408926d6cc89a7cfab48

Photos EXCLUSIVES du concours de TOP MODEL Algerie 2O12


 https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xaf1/v/l/t1.0-9/s720x720/425777_10151110439976819_1998304134_n.jpg?oh=818d0c1b711bb83778d06481e7828c64&oe=546A7EF3


 https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/993365_10151650439296819_1293480512_n.jpg?oh=7249b2ae75d0f5160930536e873d31d1&oe=5464795E&__gda__=1416635269_ed97efec8329b469af6a06472c79a984


اعتبرت عمليات المجاهدين خلال الثورة التحريرية اعتداءات إرهابية

جمعية فرنسية ”مشبوهة” تنظم ندوة صيفية لجزائريين ضحايا الإرهاب وبن حبيلس تحذّر



 نظمت الجمعية الفرنسية لضحايا الإرهاب، ندوة صيفية لفائدة ضحايا الإرهاب من الجزائر، وبمشاركة عدة دول، وتهدف المبادرة إلى عرض التجارب الخاصة بضحايا الإرهاب وطرق التكفل بالضحايا حسب كل بلد.
وكانت المبادرة موجهة للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و25 سنة، وكانت الجزائر من بين الدول المعنية بالندوة الصيفية، باعتبارها أكثر الدول التي عانت من العشرية السوداء وآثارها المؤلمة. وأكد رئيس الجمعية، غيوم دونوا مارك، أن الهدف الأساسي من المبادرة الأولى من نوعها، هو فك عقدة اللسان بالنسبة للضحايا وجعلهم يتحدثون عن مأساتهم بكل طلاقة، من أجل نقل المعاناة للدول الأخرى وتحذيرها من خطر الإرهاب المتنامي اليوم.
ويخصص جزء من الندوة الصيفية المنظمة لفائدة ضحايا الإرهاب، التي أطلق عليها اسم ”الفراشة” للعلاج النفسي الذي تموله الجمعية وتتكفل، باعتبار أن مبادرة الاستماع للتجارب المماثلة تندرج أساسا في سياق العلاج النفسي المعتمد، كما تهدف المبادرة إلى تكوين ضحايا الإرهاب وجعلهم سفراء للدفاع عن السلم والأمن عبر العالم.
وفي ذات السياق، قالت رئيسة الهلال الأحمر الجزائري، سعيدة بن حبيلس، في اتصال مع ”الفجر” أنها لا تعترف أصلا بالمنظمة الفرنسية للضحايا الإرهاب، باعتبارها لا تحدد مفهوم الإرهاب أصلا، وتخلط بين مفهوم الشعوب في المقاومة وتقرير المصير والإرهاب، وذكرت أنها قامت بمقاطعة ملتقى دولي نظمته المنظمة خلال السنوات الأخيرة، لأنها قدمت إحدى المعطوبات في انفجار ”ميلك بار” بالعاصمة، الذي قام به المجاهدون خلال الثورة التحريرية، على أساس أنها ضحية إرهاب، وواصلت بأن المنظمة لا تدافع عن حق الشعوب في تقرير مصيرها، مثلما هو الشأن للقضية الصحراوية والفلسطينية، والدليل أنها تقدم المقاومة الفلسطينية كحركة إرهابية أيضا.
 شريفة عابد

التعليقات (3 تعليقات سابقة) :

hoho : skikda
لا يا سي بن حبيلس لا بد ان نعترف ان مثقفهم دائم الاجتهاد في العمل الاستراتيجي وانت تعلمين معنى العمل الاستراتيجي و المغزى الاستراتيجي من مبادرتهم لكن للاسف انتم تجتهدون في خدمة وعبادة من هو من وضعكم للاسف
هذه الشريرة هي نفسها فرنسية الجنسية! فلماذا تنبح ؟؟؟
شريفة عابد تشيت لنظام المقعد وللقتلة من الجينيرالات ولاتعلم انها ستقتسم معهم الكعكة يوم القيامة

ين حبيليس محابراتية بامتياز وكلبة النظام


مااحقركم ايها الصحفيون الكلاب تتهافتون على الفتات وتعتقدون نفسكم شيئا وانتم في نظر الشعب كلاب موبوءة لعينة تفو تفو تفو



 http://www.al-fadjr.com/ar/img/article_large/h_001_217102272.jpg




حمى الاحتجاجات تعصف بالقصبة، باب الوادي، بولوغين وعين المالحة

سكان القصدير يثورون طلبا للترحيل العاجل والسلطات تطمئن باستئناف البرنامج في آجاله



أخرجت الهزات الارتدادية آخرها صبيحة أمس والتي ضربت العاصمة وضواحيها سكان العديد من أحياء هذه الأخيرة لتنتشر بذلك حمى الاحتجاجات والفوضى بشوارع العديد من بلديات العاصمة للمطالبة بالترحيل العاجل وبالتساوي بين قاطني البنايات الهشة وكذا القصدير، في حين أكدت في أوقات سابقة جميع السلطات المحلية والولائية أن البرنامج القائم حاليا استعجالي لإنقاذ العائلات المهددة بالموت تحت الردوم وأن الدور قادم لباقي المحصيين، ولكن هذه التطمينات لم تأت بثمارها.
انتفضت عشرات العائلات القاطنة بالحي القصديري بعين المالحة التابع إداريا لبلدية جسر قسنطينة بالعاصمة منذ صباح أمس لتغلق الطريق الرئيسي المؤدي للبلدية، باستعمال الحجارة والعجلات المطاطية والمتاريس مطالبين بالترحيل الفوري، إلى جانب قاطني السكنات الهشة دون استثناء، - فحسب ما نادوا له- فإن قاطني هذه الأخيرة ليسوا المعرضين للخطر بمفردهم نظرا للظروف الصعبة والكارثية التي عاشها هؤلاء ولا زالوا منذ 20 سنة يقاسونها بالأحياء القصديرية، مطالبين بزيارة مستعجلة من طرف الوالي زوخ لمعاينة الأوضاع المعيشية هناك، حيث رفع جموع المحتجين عدد من اللافتات كتب عليها شعارات منها، “نريد الرحلة”، “لماذا إقصاء سكان عين المالحة”، “قاطنو البنايات الهشة ليسوا أحسن منا” وغيرها من الشعارات الرافضة لأولويات الولاية في برنامج الإسكان، حيث ظلت جميع المنافذ المؤدية من وإلى عين المالحة مغلقة بسبب هذه الانتفاضة للمطالبة والضغط على المسؤولين بإعادة الإسكان الفوري.
وكانت حمى الاحتجاجات قد عصفت ليلة الخميس إلى الجمعة حيي زغارة و71 القنصلية ببلدية بولوغين للمطالبة بالإسكان الفوري، بل ذهب بعض سكان البلدية في محاولة منهم للضغط على الولاية بغية ترحيلهم لسكنات اجتماعية حد رمي أثاثهم بالبحر بالنسبة للساكنين على حافة الشاطئ. كما انضم قاطني القصبة العليا إلى سكان شارع الأمير عبد القادر بباب الوادي الذين خرجوا للمطالبة هم أيضا بتعجيل عمليات الترحيل، مؤكدين على ضرورة ترحيلهم قبل أي شخص نظرا لهشاشة بناياتهم.  من جهته وفي رده على الفوضى الحاصلة في شوارع العاصمة، أكد مدير السكن لولاية الجزائر “اسماعيل لومي” لـ”الفجر” استئناف برنامج الترحيل الاستعجالي لحين الانتهاء من جميع البنايات المهددة بالسقوط وترحيل قاطنيها، ليتم عقبها إعادة اسكان جميع المحصيين ضمن المحاور الأربعة لمخطط الإسكان بالعاصمة وهي الشاليهات، البيوت القصديرية، الأسطح والأقبية شهر سبتمبر الداخل كما سبق وأن أعلنت عنه ذات المصالح بمعدل 5 آلاف عائلة شهريا، ليتم بعدها دراسة ملفات ساكني الضيق، ومن ثمة لا داعي للضغط على مصالح الولاية لأنها تعمل وفق جميع القدرات التي تملكها وبشكل مستمر لترحيل الجميع، كما سبق وأن خططت وبشكل منظم، وعليه ما من داعي لافتعال الفوضى والخروج للشارع.


  سليمة حفص

تصنع في ورشات سرية من طرف شباب الأنساج

أكياس سوداء مصنوعة بفضلات المستشفيات تغزو الأسواق المحلية

 



بوسعادة فتيحة


كشفت مصادر مطلعة عن وجود ورشات سرية أغرقت الأسواق في الأشهر الأخيرة بأكياس بلاستيكية سوداء مصنوعة بفضلات المستشفيات و مواد سامة تؤثر على صحة المستهلكين وحسب المصادر التي أوردت الخبر فإن الأمر يتعلق بورشات استفاد منها شباب في إطار قروض الأونساج و الأكناك لصنع الأكياس البلاستيكية حولوها لصنع الأكياس السوداء نظرا لنقص التكاليف في ظل غياب الرقابة حيث سبق و أن أصدرت الحكومة قرارا بمنع التداول أو التعامل بالأكياس السوداء خاصة بالنسبة للتجار الذين يبيعون موادا حساسة كالخبز و اللحوم و المواد الغذائية باختلاف أنواعها بعد اكتشاف أن تلك الأكياس تصنع بعيدا عن الظروف الصحية باستعمال مواد سامة كفضلات المستشفيات خاصة أوراق صور الأشعة القديمة التي يتم رميها بالمزابل العمومية خاصة بالنسبة للأكياس السوداء القاتمة و التي يروجها شباب و أطفال و حتى شيوخ بالأسواق المحلية خاصة بالفضاءات التجارية كالأسواق المركزية و بالقرب من المحلات بـ10دج للكيس الواحد و تضيف ذات المصادر بأن الأكياس تنقسم إلى صنفين الأول أسود قاتم و الثاني أسود يميل إلى الرمادي وهي كلها أكياس تم تصنيعها بعيدا عن القوانين المعمول بها كذا الظروف الصحية .ومن الملاحظ أن بعض التجار لجؤواخلال الآونة الأخيرة إلى تسويق مثل تلك الأكياس بعد ما كانت مقتصرة على الأسواق و الفضاءات التجارية حيث يعمدون إلى تسليم الزبائن البضائع و السلع المطلوبة في أكياس غير صحية في ظل غياب دور مصالح المراقبة التابعة لمديرية التجارة .وتجدر الإشارة في الأخير إلى أن الأكياس السوداء التي تباع بالأسواق يسمح باستعمالها كأكياس قمامة فقط وغير قابلة لأي تعامل تجاري مهما كان نوع السلع التي ستوضع بها .


 https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/t1.0-9/s720x720/10584053_10152324923696819_6428914447591469295_n.jpg

 https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfa1/t1.0-9/10590596_1514426065457927_5309689569632015766_n.jpg

 https://scontent-b-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/t1.0-9/10570466_674757559266886_4704898869447205523_n.jpg




 https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/10440901_10152331193461819_8986185360529533255_n.jpg?oh=d4464bc6bb6c69f7a683b6f007981703&oe=54618FC8&__gda__=1417360606_45122fc922aab4947a817437c1deac22







نقاسمكم هذه البوقالة !!.........
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ننصحكم حين تواجدكم على مائدة الافطار بين العائلة ..... أن يقرأ كل واحد بوقالته في قلبه !
صورة: ‏نقاسمكم هذه البوقالة !!.........
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ننصحكم حين تواجدكم على مائدة الافطار بين العائلة ..... أن يقرأ كل واحد بوقالته في قلبه !‏


 Bou9ala du soir bonne nuit !!

 https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/t1.0-9/s526x296/1907411_10152325286646819_7245418797280628605_n.jpg





 https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/v/t1.0-9/p403x403/1549271_10152324915846819_5002818380442826115_n.jpg?oh=8b1250b1125079c7a95677f2862f04ae&oe=5471DED8&__gda__=1416969075_f292abe2fc0829ba9561ce506e9f987c

http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_09-08-2014

حنـــد أمقــــران شريــفــــي، متوجهـــا لخصـــوم الأفـــافــاس:

لسنـــا هـــواة

فاتح إسعادي

وجه عضو الهيئة الرئاسية لحزب جبهة القوى الاشتراكية، محند أمقران شريفي، رسالة إلى الخصوم السياسيين للحزب، من الذين يشككون في مقدرةالأفافاس على لم الشمل، والذهاب نحو تحقيق إجماع وطني، وقال مخاطبا هؤلاء لسنا هواة.

أكد شريفي، في مداخلة له، أمس، خلال أشغال الدورة العادية للمجلس الوطني لـالأفافاس، بمقر الحزب بالجزائر العاصمة، حولنماذج الإجماع الوطني في العالم، الحالة الجزائرية، أن الحزب يراهن من خلال مقاربته للإجماع الوطني، علىالتأسيس لانتقال ديمقراطي يكون مستمدا من مبادئ مؤتمر الصومام، وميثاق أول نوفمبر، مشيرا إلى أن النماذج التي تطرح الإجماع بين السلطة والمعارضة تبقى قليلة جدا، وعادة ما تطرح السلطة ندوات للإجماع من أجل توسيع قاعدتها الشعبية، وفي نظره الأفافاس، يقترح نموذجا للإجماع الوطني تطرحه المعارضة، تحاول من خلاله إشراك كافة الفاعلين الآخرين لقبوله، سواء تعلق الأمر بالسلطة أو الأحزاب، أو بكافة مكونات المجتمع المدني.
وبحسب الخبير لدى الأمم المتحدة، الذي ساق عدة أمثلة عن نماذج الإجماع الوطني، على غرار تلك التي عرفتها إسبانيا، المكسيك وتونس، فـكل المبادرات المطروحة لحد الآن للانتقال الديمقراطي هي أحادية الجانب، بمعنى سواء تطرح من قبل السلطة وتستثني المعارضة أو العكس، عكس مبادرةالأفافاس، مشددا على أنه منالمستحيل أن يكون هناك انتقال ديمقراطي حقيقي بدون إشراك السلطة.
من جهته، دعا عضو الهيئة الرئاسية للحزب، علي العسكري، في مداخلته بالمناسبة، السلطة والمعارضة، إلى الالتحاق بندوة الإجماع الوطني التي تعتزم ذات التشكيلة السياسية، تنظيمها مستقبلا، لحماية مستقبل الأجيال القادمة، لأن تغيير النظام -مثلما قال- وحده الكفيل بضمان مستقبل الجزائر، ويكرس الوحدة الوطنية.
وأكد العسكري على أن نجاح ندوة الإجماع الوطني، تعد مرحلة حاسمة يسعى الحزب لتجسيدها منذ المؤتمر الخامس للحزب،مضيفا قررنا التوجه نحو ذلك لإيماننا بالإجماع، موضحا أن تلبية الحزب لدعوة تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي، وحضوره ندوة مازافران، نابع من كون المسعى ينسجم ومبادئنا.
وشدد ذات المسؤول الحزبي على أن مبــــادرة الحزب للإجماع الوطني، تتطلب ضرورة تغيير النظام الحالي والأفافاس-مثلما أضاف-يفرض الاحترام.
وفي تعاطيه مع أسئلة للصحفيين على هامش الدورة، التي ستفصل في كيفية إحياء الحزب لذكرى مؤتمر الصومام، وكذا تاريخ إجراء الجامعة الصيفية، قال العسكري، أنالأفافاس يطالب بلجنة تحقيق برلمانية في أحداث غرداية، موضحـــا بشأن العلاقات الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب، بأن هناك توترات، لكننا لا نريد مشاكل ونسعى للتقريب بين البلدين، قبل أن يشير إلىلقاء جمـــع قياديين في الأفافاس بالسفير الفلسطيني بالجزائر لبحث الأوضاع في فلسطين، وقال إنما يحدث في غزة جريمة ونحن مع سلامة العــــرب.


المخالفون معرضون لغرامات مالية قد تصل إلى 5000 دينار

الهوائيات المقعرة ممنوعة على المرحلين إلى سكنات جديدة

نادية بوطويل

فرضت ولاية الجزائر عقوبات صارمة تتمثل في غرامات مالية مقدرة بـ5000 دينار للعائلات التي تقوم بتنصيب الهوائيات المقعرة بالشرفات وواجهات مختلف عمارات الأحياء السكنية الجديدة التي رحلت إليها عائلات البيوت الهشة والقصديرية، وهذا من أجل تحسين الوجه الخارجي للعمارات في إطار المخطط الاستراتيجي لتجميل وعصرنة العاصمة.

تأتي التعليمة الجديدة الصادرة عن المسؤولين الولائيين القاضية بمنع كافة سكان العمارات الموزعين على مستوى 57 بلدية من تنصيب مختلف الأحجام الخاصة بالهوائيات المقعرة التي زادت من تشويه منظر العاصمة، أين أصبحت العمارات كلها تشمئز لمنظرها العين وتم تطبيق التعليمة خصوصا على المرحلين الجدد بمختلف الأحياء السكنية الجديدة كحي الشعايبية على مستوى بلدية أولاد الشبل وببئر توتة والهراوة وهذا في إطار مشروع الجزائر البيضاء للحفاظ على المظهر الخارجي للعمارات الجديدة.
وقد أصدرت ولاية الجزائر عقوبات صارمة للحد من تثبيت الهوائيات المقعرة على واجهات العمارات تتمثل في دفع غرامات مالية مقدرة بـ5000 دينار جزائري، وذلك بهدف تحسين الشكل الخارجي للأحياء وإجبارهم في الوقت نفسه على نصب هوائيات مشتركة بين جميع سكان العمارة، إلا أن العديد من المرحلين الجدد لم يقبلوا بالقرار الصادر مفضّلين الهوائيات الفردية التي تسهل عملية اختيار البرامج والاطلاع عليها عبر مختلف القنوات التلفزيونية التي تبرمج العشرات من البرامج والمسلسلات خلال الشهر الفضيل، حيث أن هذه التعليمة الجديدة حرمتهم من مشاهدة مختلف البرامج المخصصة لهذا الشهر الفضيل.
وقد عرفت تعليمة والي العاصمة، عبد القادر زوخ، القاضية بمنع تركيب الهوائيات المقعّرة ومكيفات التبريد على شرفات البنايات حيّز التنفيذ بالعاصمة، خصوصا بعدما تم اختيار العاصمة كمدينة نموذجية في إطار مشروع الجزائر البيضاء في انتظار أن تتم عملية تعميمها على المدن الكبرى، وهذا بهدف المحافظة على مختلف الواجهات للشوارع الكبرى في الجزائر، ليتم تطبيقها على المرحلين الجدد بالأحياء السكنية بهدف الحفاظ عليها.
من جهة أخرى، لم يتم إخبارالمواطنين على مستوى 57 بلدة بالعاصمة بضرورة نزع المكيفات الهوائية والهوائيات المقعّرة من على شرفاتهم، وهذا بهدف تحسين وجه العاصمة والحد ولو بنسبة قليلة جدا من الآثار السلبية الناجمة عنها والتي تؤثر بدورها على البيئة بالدرجة الأولى.
وستقوم الولاية باعتماد الهوائيات الجماعية المشتركة بالأحياء السكنية الجديدة، وضرورة دفع حق الاشتراك عن طريق البطاقة الإلكترونية، مثلما يدفع المواطن التكاليف الخاصة بكل من الكهرباء، الغاز والهاتف، حيث أن السلطات الولائية تعوّل كثيرا على هذا المشروع، حيث أنه سيتم اعتماد العملية تدريجيا إلى حين أن يتقبلها المواطن العاصمي، أما فيما يخص مكيفات التبريد فقد قامت الولاية بإصدار قرار خاص بتعويض جميع الأجهزة المركبة على مستوى الهيئات الرسمية بأجهزة مركزية مشتركة.
للإشارة، فقد تم إصدار تعليمة القضاء على الهوائيات المقعرة بالعاصمة منذ 3 سنوات، إلا أنها توقفت بسبب عدم قابلية العاصميين للقرار، إلا أنها تشهد عودة قوية هذه المرة من طرف الوالي الجديد على العاصمة، عبد القادر زوخ، الذي أصر على ضرورة تطبيقها بسبب المنظر المشوه لجميع واجهات العمارات، حيث واجهت الورشات المكلفة بإعادة تهيئتها صعوبة كبيرة بسبب الكم الهائل للهوائيات المقعرة، حيث يوجد في الشقة الواحدة أكثر من ثلاث هوائيات مقعرة.


عقوبة مرتكبـيها قد تصل إلى عام حبس و100 مليون سنتيم غرامـة

19 مـخـــالـــفة لفـترة الراحـــة البيولوجية بسواحل عين تموشنت

شقرون عبد القادر

مع انقضاء شهر جويلية، تكون قد مرت ثلاثة أشهر من الفترة الإجبارية للراحة البيولوجية التي يمنع خلالها الصيد البحري، ومع ذلك فقد أكدت مديرية الصيد البحري وتربية المائيات بولاية عين تيموشنت أنها أحصت تسجيل ما لا يقل عن 19 مخالفة من طرف الصيادين للراحة البيولوجية خلال هذه الفترة والتي بقي منها شهر واحد على أن تنقضي مع نهاية شهر أوت.

هذه الحصيلة تعبّر عن ارتفاع مقلق مقارنة بما تم تسجيله خلال نفس الفترة من العام الماضي، أين تم تسجيل حالتين فقط وكشفت ذات المصالح أن شهر جوان كان الأكثر تسجيلا للمخالفات، حيث تم إحصاء تسعة موزعة على أربعة مخالفات بساحل بوزجار وخمسة بميناء بني صاف، فيما توزعت المخالفات العشر المتبقية على شهري ماي وجويلية.
وذكرت مديرية الصيد البحري بالموازة مع ذلك أن كل العاملين ومهنيي القطاع بالمرسوم التنفيذي الذي يقضي بإلزام الصيادين بتفادي اصطياد الأسماك في مساحات بحرية عرضها ثلاثة كيلومترات فيما يكون الصيد في أعالي البحار وفي عرض أزيد من3 كيلومترات مسموحا لعدد من الأصناف من الحيوانات البحرية وذلك للسماح لمختلف أنواع غلال البحر لاسيما السمك الأزرق الذي يشكل أكثر من 90 بالمائة من نسبة الاستهلاك بالولاية والجمبري بالتكاثر في ظروف عادية وطبيعية، وتتزامن بداية الفترة مع وضع الأسماك لآلاف البيوض كما تضع الرخويات الأخرى مواليدها وتختار الحيوانات البحرية المناطق القريبة من الشريط الساحلي للتكاثر هروبا من افتراس الأسماك الكبيرة لبيضها.
ومن جهـــــة أخرى، ينص القرار الإلزامي الذي أعلنــــته المديرية الوصية وأبلغته لكافة الصيادين الممارسين للنشاط المهني عبر مختلف موانئ الصيد بعين تموشنت على ضرورة احترام مقاييس الشباك المستعملة في الصيد خلال هذه الفترة وأنه يمنع استعمال شــــباك جيــــبية قطــــرها أقل من ثـــلاثة سنتمترات لأن ذلك سيعرض الأسماك الصغيرة للدخول في الشباك واصطيادها ويعتبر خسارة للصياد لأن ذلك غير مربح كما أنه يساهم في حدوث كارثة بيئية وبيولوجية.
ويعرض خرق القانون لمتابعات قضائية وقد يحكم عليهم بغرامات مالية معتبرة تتراوح ما بين 200 ألف دينار و100 مليون سنتيم وقد تصل العقوبة حد السجن النافذ من 3 أشهر إلى عام.

السكــــان مستــــــاؤون من خـدمــاتــــه

المركـــــز الصحــــي للعـنــــصر بـجــيــــجـــل يحــــتـضــــر

نجاة صوكو

يعاني سكان بلدية العنصر الواقعة شرق ولاية جيجل مشاكل عديدة فيما يتعلق بالجانب الصحي أمام غياب مرافق صحية في المستوى تضمن التكفل بالمرضى.طالب سكان قرى ومداشر البلدية السلطات المحلية بتدعيم القطاع الصحي وتوفير الصحة الجوارية. وأكدوا في رسالة استلمت وقت الجزائر نسخة منها، أن الصحة على مستوى بلدية العنصر في مرحلة الإنعاش بسبب سوء ورداءة الخدمات الطبية الموفرة عبر المركز الصحي والمتبوعة بنقص الإمكانيات والعتاد الطبي وكذا الهياكل الصحية التي من شأنها توفير خدمات ترقى لمطالب المواطن خاصة المسنين والمعوزين وممن تعذر عليهم التوجه
إلى المستشفيات المجاورة، إذ كثيرا ما يفضّل المعوزون التداوي بالأعشاب الطبيعية ومصارعة المرض والألم في صمت تفاديا للتوجه نحو القطاع الخاص أو التنقل لمسافات طويلة وكثيرون هم الذين يلقون الموت جراء حدة المرض والألم وفي بعض الحالات المرضية الاستعجالية يضطر المواطنون خاصة ذوي الدخل الضعيف إلى كراء السيارات بأثمان خيالية لنقل المريض إلى البلديات على غرار مستشفى بشير منتوري ببلدية الميلية مع التأثيرات السلبية التي قد تلحق بالمريض أمام الأوضاع الكارثية التي تشهدها طرقات المنطقة الشرقية للولاية في ظل غياب سيارات الإسعاف ووسائل النقل في المناطق القروية وهذا ما أثر سلبا على حياتهم اليومية.
وأشار المعنيون إلى أنه في العديد من الحالات الكثير من النساء الحوامل يضعن مواليدهن في سيارات الأجرة ومنهم من تبقى في البيت وتلد بالطريقة التقليديةمع ما ينجر عن ذلك من أخطار صحية بالنسبة إليها وجنينها .

غلق مستوصف بلغيموز يزيد الوضع سوءا
ما زاد الطين بله غلق مستوصف بلغيموز، حيث أثار القرار الذي اتخذته السلطات الولائية مؤخرا والقاضي بغلق المستوصف المتواجد بقرية بلغيموز ثاني أكبر تجمع سكني ببلدية العنصر حالة من الاستياء والتذمر في أوساط السكان، إذ كشف المواطنون بأن قرار الغلق هذا من شأنه أن يزيد من معاناتهم مستقبلا في مجال الاستفادة من مختلف الخدمات الصحية، خاصة في ظل الضغط الذي يشهده المركز الصحي الوحيد على مستوى بلدية العنصر والذي هو الآخر يعاني من ضعف الخدمات المقدمة .
من جهته، اعترف رئيس المجلس الشعبي البلدي للعنصر عبد الفتاح كريبش، أن هناك تدن في مستوى الرعاية الصحية بالمنطقة، لكنه أكد أن هناك إمكانية لإنعاش القطاع وتحسين الخدمات الطبية وراحة مرضى المنطقة متوفرة لا سيما بعدما استفادت البلدية من مشروع مستشفى 60 سريرا على مستوى قرية بلغيموز ستنطلق الأشغال به قريبا ما يعد مكسبا لأهالي المنطقة، إذ أنه سيرفع عنهم الغبن وعناء التنقل الى المناطق المجاورة لتلقي العلاج.
أما عن قرار غلق مستوصف بلغيموز، فقد برّر الإجراء بالتدهور الكبير الذي لحق بالبناية التي أصبحت غير صالحة للاستعمال، حيث يعود إنجازها الى سنوات السبعينات تزامنا مع تشييد هذه القرية الاشتراكية لذا تقرر هدمها من قبل السلطات الولائية وتخصيص الأرضية لإنجاز مشروع مستشفى 60 سريرا الذي استفادت منه البلدية مؤخرا وأوضح نفس المسؤول أن موقعه ملائم لجميع سكان القرى التابعة للبلدية.
وعن سيارة الإسعاف، أوضح رئيس البلدية أن هناك وعودا من أجل تخصيص سيارة إسعاف تحول بها الحالات الخطرة والمستعجلة للمستشفيات المجاورة وإيجاد صيغة للاستعجالات على مستوى المركز الصحي لبلدية العنصر.

تركهن مشردات دون مأوى

ضابــــط سابـــق في الـــدرك يتخــــلى عن زوجته وبناته ليتزوج بأجنبية

ريمة دحماني

أربعيني ضابط سابق في الدرك الوطني من الغرب الجزائري أب لثلاثة أبناء أحيل مبكرا على التقاعد وقرر السفر إلى الخارج والزواج من أجنبية وتنصل عن كل مسؤولياته ليترك زوجته وبناته مهددات بافتراش الشارع بعد انتهاء عقد الإيجار.

حالة من الهلع والذعر أصابت السيدة فهيمة التي تعيش رفقة فلذات كبدها سارة، ميساء ونوال اللاتي لا يتجاوز سن أكبرهن 13 سنة، عندما قرر الزوج الرحيل إلى وجهة مجهولة في الخارج ليتزوج من أخرى تفوقه سنا بعشر سنوات، تعرف عليها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليقرر فورا الاستفادة من التقاعد بعد تجربة 20 سنة ليلتحق بعشيقته تاركا وراءه عائلته بلا مأوى بعد أن انتهى عقد كراء المنزل وأصبحت مهددة بافتراش الشارع.
قالت فهيمة الزوجة المخدوعة إنها كانت تعيش في سعادة تامة رفقة زوجها وفلذات كبدها إلى أن قام هذا الأخير بإدخال الانترنيت إلى المنزل وأصبح يعيش في عزلة متحججا أنه منشغل بأمور عمله كونه رئيس فرقة بأحد المراكز بالغرب الجزائري، ليقرر بعد أشهر أن ينهي مسيرة عمله بالتقاعد، تقول فهيمة حدث هذا بعدما اتفق مع الأجنبية أن ينتقل للزواج منها والعيش معها، مشيرة أن طباعه تغيرت كثيرا وأصبح عدوانيا معها ومع فلذات كبدها الثلاث.
أضافت المتحدثة أنه باشر في ترتيب أموره للحصول على التأشيرة مقنعا إياها أنه ذاهب في رحلة استجمام بضعة أيام بعد أن حصل على التقاعد، لكن في حقيقة الأمر كان يخطط لهجر عائلته والزواج من أجنبية، معبّرة عن أسفها حيال الثقة التي وضعتها فيه، متجاهلا مصير عائلته بعدما ذهب دون رجعة، بعد أن قام باستئجار منزل لها ولبناتها بعدما أجبر على الخروج من المنزل الوظيفي الذي كان يشغله إثر إحالته على التقاعد، وهي جاهلة أن ذهابه سيكون دون رجعة.
من جهة أخرى، تحدثت ابنته الكبرى سارة التي لا يتجاوز سنها حاليا 16 ربيعا عن المعاناة التي تكبدتها رفقة والدتها وشقيقتيها والدموع تنهمر من عينيها كالشلال بابا بدلنا بامرأة أخرى، مشيرة أنهن وجدن أنفسهن مهددات بافتراش الشارع بعد أربعة أشهر من رحيله عندما جاءت صاحبة المنزل وطلبت منها تجديد العقد، وعندما وضحت لها الوضعية اعتذرت وقالت إن المنزل مصدر رزق لها ولفلذات كبدها، وضع جعل فهيمة مهددة بافتراش الشارع. في هذه الأثناء استنجدت بأشقائها الذين قدموا واصطحبوها لبيتها العائلي، ولحسن الحظ أنها كانت تعمل كأستاذة ما جعلها توفر قوت يومها وفلذات كبدها وهنا دق ناقوس الخطر وبدأت هذه الأخيرة تخمن في شيء يخرجها من الوضع المتردي الذي تتخبط فيه بعدما وجدت نفسها دون مأوى خاص بها، واضطرت لمشاركة عائلتها البيت العائلي.
حاولت فهيمة الاتصال بزوجها الذي كان قد قطع الاتصال معها مدة تفوق أربعة أشهر وهي تفكر في طريقة توصلها إليه أو تسمعها أخباره ووصل بها الأمر حد إلى الاستعانة بمصالح الأمن لكن هيهات أن يتبين له أثر، العين بصيرة واليد قصيرة على حد قول المتحدثة التي لم تترد في رفع قضية خلع ضد زوجها غيابيا بسبب الإهمال العائلي مرفوقة بقضية عدم دفع النفقة، مشيرة أنه الحل الوحيد أمامها لتخرج من الضياع الذي واجهته بعد هجران رب الأسرة لها ولبناتها، ولم يفكر إلا في نفسه متجاهلا مصير زوجته وفلذات كبده، وهو الحل الوحيد حسب المتحدثة الذي اقتنعت من خلاله أنها المسؤولة الأولى والأخيرة على عائلتها لتفكر كيف ترسم طريق المستقبل لبناتها الثلاث.


منذ بداية موسم الاصطياف

شواطئ زيامة منصورية استقبلت أزيد من 130 ألف مصطاف

نجاة صوكو

كشف رئيس مصلحة الحماية المدنية لبلدية زيامة منصورية بولاية جيجل، كمال صايب، أن عدد المصطافين الذين توافدوا على الشواطئ الأربعة لزيامة منصورية منذ بداية موسم الاصطياف بلغ أكثر من 130 ألف مصطاف، منهم 16 ألف خلال الأسبوع الأول من شهر أوت الجاري.
وخلال ذات الفترة، تمكنت مصالح الحماية المدنية لقطاع زيامة منصورية بحسب ما كشف عنه رئيس وحدة الحماية المدنية بزيامة منصورية، أن عدد تدخلات رجال الحماية المدنية بالشواطئ الأربعة المتواجدة على مستوى البلدية 168 تدخل، وتم إنقاذ 129 شخص من الغرق الحقيقي. أما عدد الجرحى المسعفين في عين المكان فبلغ 27 شخصا مسعفا و12 شخصا تم نقلهم الى المراكز الصحية، هذا في الوقت الذي لم تسجل فيه ذات الجهات أي غريق منذ افتتاح موسم الاصطياف شهر جوان المنقضي

جاب الله ...روطار!

فاجأ رئيس جبهة العدالة والتنمية، عبد الله جاب الله الجميع وخصوصا الصحفيين بتأخره عن موعد انطلاق أشغال اجتماع رؤساء المكاتب الولائيين لجبهة العدالة والتنمية بمقر الحزب بالجزائر العاصمة لمدة تفوق عن النصف ساعة، إلا أن الغريب في الأمر، أنه لم يقدم اعتذاره للحاضرين عن هذا التأخر، وأكد بعض الصحافيين أن جاب الله موجود داخل الحزب وأنه يتعمد عدم الالتزام بموعده المحدد في كل مرة.

الترحيــل يحرم المؤطريــن مــن العطلــــة

حرم الكثير من المؤطرين والعاملين بالبلديات العاصمية التي استفاد بعض قاطنيها من عملية الترحيل، الذي أعقب الزلزال الأخير على غرار القصبة، سيدي أمحمد، بلوزداد، القبة، باب الوادي، عين البنيان، وحسين داي من الظفر بعطلهم السنوية، التي سيخلدون إليها بدءا من اليوم بعد تعليق عملية الترحيل إلى غاية سبتمبر القادم.

أخيـــرا..صــلاة الجمعـة بالحــي

أقيمت أول صلاة جمعة أول أمس مسجد عمر بن الخطاب بحي مولاي العربي،?أحد أكبر التجمعات السكنية ببلدية تمنطيط، وعرفت أول جمعة حضور آلاف المصلين، حيث نظم حفل ديني بالمناسبة، وقد?انتهت أشغال إنجاز المسجد منذ مدة.
وتفقدته لجنة تقنية خاصة للتأكد من جاهزيته لاحتضان صلاة الجمعة. الحفل حضره عدد من مشايخ الزوايا والأئمة وإطارات السلك الديني وعشرات المدعوين من الأحياء والقصور المجاورة.
وقد جاء قرار منح الترخيص، بعد إلحاح متواصل من قبل الجمعية وانتظار طويل من قبل قاطني الحي الذين عانوا لسنوات من مشاق التنقل أسبوعيا لأداء صلاة الجمعة بمسجدي القصر العتيق، خاصة منهم كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة ويتسع المسجد الجديد لاستيعاب أكثر من ألف مصلي حيث ينتظر وبالنظر لقربه من الأحياء الحضرية الجديدة
أن يكون وجهة العديد من قاطنيها وقاطني أيضا توكي وبلحاج، ليبلغ بذلك مجموع مساجد الجمعة بتمنطيط مقر البلدية ثلاثة مساجد.


رغـــم البــــاخرة..

رغم إطلاق الرحلات البحرية عبر باخرة تقل المسافرين بين السماكة وميناء الجميلة بعين البينان، لازال مستخدمو الطريق الوطني يعانون الأمرين من النقل عبر الحافلات، فبعد أن طمع هؤلاء في تحسن وضعية النقل، لجأ سائقو الحافلات الخاصة الذين أضر بهم نقص الركاب، إلى تمديد فترات التوقف في المحطات والمواقف من أجل ملء حافلاتهم التي أفرغتها الباخرة، فصار ركابها ممن تعذر عليهم استخدام هذه الأخيرة لبعد المحطة أو غلاء التذكرة بالنسبة لهم، يعانون أكثر من السابق بسبب جشع السائقين، حيث طالت مدة رحلاتهم من وإلى وسط العاصمة أكثر من السابق، فهل سينهي تدعيم هذا الخط البحري ببواخر أخرى معاناة الركاب؟.

لتخفيف الضغط على الثلاجة صيفا!

http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/souret342.jpg


إعلام المؤسسات في ندوة “صدى الإعلاميات” لناحية قسنطينة
الحكومة لا تجيد الاتصال والمسؤولية لا تقع على الجرائد وحدها
الجمعة 08 أوت 2014 قسنطينة: مكي أم السعد
Enlarge font Decrease font

تناولت الطبعة الأولى من الملتقى الوطني للجمعية الفتية “صدى الإعلاميات لناحية قسنطينة”، الذي انتظم، مؤخرا، بفندق “سيرتا”، موضوع “الاتصال المؤسساتي”، وهي الحلقة المفقودة في أغلب القطاعات والهيئات العمومية، حيث تحدثت العاملات بحضور ممثلين من مختلف القطاعات عن متاعب المهنة التي فرضت سياسة “الترقيع” لتمكين المواطن من حقه في المعلومة، وجعلت من الصحفي كـ«خصم” للإدارة، ودعوا إلى ضرورة تحضير وإعداد المكلف بالاتصال، إن وجد، لمواجهة الأزمات، في سياق الحديث عن حوادث وقعت دفعت بالصحفيين للحصول على المعلومة من “رعاة” بدل المؤسسات الرسمية.

سميرة مانع: غياب المعلومات جعلنا نعتمد على سياسة “الترقيع”

تحدثت السيدة سميرة مانع، رئيسة تحرير مجلة “إيكو”، خلال مداخلتها في هذه الندوة، حول الصحافة والسلطات العمومية، عن تجربة شخصية ومعاناتها في سبيل الحصول على المعلومة الصحيحة والدقيقة، سواء كانت ذات صبغة محلية أو دولية، حيث قالت إن “العمل الصحفي وشحّ الحصول على المعلومات جعلنا نعتمد سياسة “الترقيع” للمعلومة بجلبها في شكل شذرات من مصادر مختلفة، وهذا هو الأخطر، حيث سيكون الشكل النهائي لها “معلومة سيئة أو مشوهة”، وسيادة حالة “الفراغ” هذه تتيح الفرصة لملئه، كل على طريقته، وتجعل سياسة الترقيع هي القائمة بدل الخبر المهني”، وساقت السيدة سميرة مانع في ذلك العديد من الأمثلة، من بينها ملف مالي، الذي قالت إنه “على قربه منا، لكننا لا نستطيع الحصول على المعلومات الكافية لمعالجته”.

نرجس كرميش: في حادثة سقوط الطائرة بأم البواقي استقينا المعلومات من رعاة

ومن جهتها، تحدثت صحفية جريدة “النصر”، نرجس كرميش، عن الإعلام والجواري وخلايا الاتصال، في إشارة إلى ما يتلقاه الصحفي من بيانات من جهات مختلفة، وساقت الصحفية حادثة اختطاف الطفلين “إبراهيم وهارون” من ولاية قسنطينة، وما أثارته من فوضى واضطراب في المجتمع “القسنطيني”، بسبب المعلومات المبالغ فيها المحصلة من مواطنين دون الجهات الرسمية، فكانت نتيجتها-تضيف- ظهور ردود أفعال سلبية من الجهات الرسمية في مقابل تراجع دورها عن تقديم المعلومة في حينها.

وقالت إن هناك عدة مؤسسات بما في ذلك النيابة العامة وجمعيات المجتمع المدني تصدّت لما نشرته الصحف حينها بإصدار بيانات مضادة، وهذا أمر خطير فرضته حالة “الفراغ” المعلوماتي، وهذا الحال يمكن سحبه– حسبها- على حادثة سقوط الطائرة العسكرية في ولاية أم البواقي، حيث قالت إنه بتنقل الصحفيين إلى موقع الحادث لم يتمكنوا من الحصول على معلومات من جهات رسمية حتى ساعة متقدمة من الليل، وبدلا من ذلك تحصلوا عليها من قبل “رعاة” كانوا بموقع الحادث.

وطالبت صحفية “النصر” بضرورة إعادة النظر في طبيعة الاتصال داخل هذه المؤسسات، مع إعطاء المكلف للاتصال بها مكانته الحقيقية كونه يعتبر القناة التي تربط الصحافة بالإدارة، ومع ذلك هو آخر من يحصل على المعلومة، وهذا ما يدفع الصحفي إلى تفعيل شبكة علاقات شخصية، ويتدخل حينها عنصر “تسريب” المعلومة الذي يعتبر موجها لخدمة جهات معنية. وتساءلت المعنية عن غرض هذه الجهات عن تقديم معلومات بطرق ملتوية دون تمريرها في قنواتها الرسمية، وقالت المعنية إن الصحفي هو مرتبط بتقديم المعلومة في وقتها وبعد مرور يوم أو أكثر فلا جدوى منها.

وتحدثت نرجس كرميش عن خطر جديد يهدد الصحافة، يتمثل في شبكات التواصل الاجتماعي، سيما “الفايسبوك” و«تويتر” التي تحولت إلى مصدر للمعلومات، وهو ما يتطلب من الجهات الرسمية وضع إستراتيجية واحترام الوقت للتصدي لها، كما طالبت بعدم حصر مهمة خلايا الاتصال والإعلام في شخص واحد، ودعت الإدارات إلى التعامل مع الصحافة ليس كـ«خصم” كون هدفها اتصاليا.

شريفة ماشطي: علاقة الصحافة بالمؤسسات “موزاييك” تتطلب ترشيد

وقالت الدكتورة شريفة ماشطي إن ثمة مقولة في علم الاجتماع تفيد بأنه “إذا لم تتصل المؤسسة بغيرها من المؤسسات، تعتبر تلك الفترة غير منتجة”، وهي دعوة لتفعيل العلاقة بين المؤسسات والصحافة، جاء ذلك خلال مداخلتها التي جاءت تحت عنوان”الاتصال المؤسساتي وعلاقته بالصحافة”، حيث قالت إن هذه العلاقة التي تظهر في دور “القائم بالاتصال” على مستوى المؤسسات تتطلب إعادة النظر من حيث وضعه في مكانته ضمن “الإدارة العليا” بدل “الوسطى” كون دوره “استشاريا” لصاحب الحل والربط متخذ القرار، وهو أول خطأ تقع فيه المنظومة، مع تفعيل مجلة المؤسسة لربح الوقت، وشددت الدكتورة على الاعتراف بـ«اتصال الأزمة” بتمكين القائم بالاتصال من إعداد نفسه لها، وقالت “ونحن لسنا بعيدين عن الأزمات”.

 وبالنسبة لعلاقة المؤسسة بالصحافة في الجزائر، قالت إنها في الواقع غير محددة، ونمطها غير متحكم فيه، ورغم أنها محددة على نطاق عالمي وفقا لنماذج نظرية منها: “العدائية، المتعاون التنموي والموالي”، لكنها بالنسبة لنا تشكل “موزاييك” بسبب عدم القدرة على ترشيد العلاقة وتحديد نوعها في ظل التعددية، وهنا تكمن صعوبة العمل والتطبيق، وهذا عكس ما هو سائد في الدول الليبرالية، حيث لا توجد فوضى في الصحافة، ودعت الأستاذة إلى البحث في هذا المجال وألاّ تكون العلاقة آنية.

ومن جهة أخرى، جاءت آراء بعض المتدخلين في المنحى نفسه من حيث البحث عن “جودة المعلومة” بفرض تكوين على الصحفيين، كما تمت مناقشة منافسة ما يعرف بالإعلام الجديد أو الـ«نيو ميديا” لوسائل الإعلام والاتصال “الثقيلة” الكلاسيكية، ودعوة بعض الصحف إلى عدم التهويل والتضخيم وإشعال نار الفتنة، وانتقد بعض المهنيين تدهور مستوى بعض الصحفيين، كما طالبوا بضرورة التصدي لظاهرة منح المعلومات بطرق غير متكافئة لوسائل الإعلام من قبل بعض الإدارات الرسمية.

ممثلة وزارة الاتصال: إستراتيجية الوزارة قائمة على إشراك الإعلاميين

ردّت ممثلة عن وزارة الاتصال في هذه الندوة بأن إستراتيجية الوزارة تعتمد على ترقية المرأة في المؤسسات أكثر، وتخصيص برامج تكوين للعاملين في القطاع، والأهم، حسبها، هي الرؤية الجديدة القائمة على تجنب القرارات الفوقية التي لم تؤت ثمارها ولم تضمن مشاركة ولا إيمان الإعلاميين، لذلك اعتبرت أن “المشاركة” من البداية هي الضامن لالتفافهم حول إستراتيجية وزارة الاتصال، وأكدت أن التوجه يصبّ في إشراك الإعلاميين لتحسين صورة الجزائر على عدة مستويات، ودعتهم لتقديم خدمة تبتعد عن “إرهاق” المواطن، الذي هو ليس بحاجة لمن يقلق راحته، وتحدثت عن آليات لتحقيق هذه الإستراتيجية.  وفيما يتعلق بحق الصحفي في الحصول على المعلومة قالت إن البطاقة هي من سيؤمن له ذلك، حيث هذه الميكانيزمات المتوفرة حاليا ستعمل على تحسين وضعية الإعلام الوطني وتمكن العاملين فيه من ظروف حسنة، ولخصت المعنية واقع قطاع الاتصال حاليا في توفر هيكل جديد، طاقات شابة ورؤية جديدة مع إرادة نابعة عن محترفين. وطالبت المعنية فيما يتعلق بالتعامل مع الأزمات، وهي حالات “استثنائية”، حسبها، بتفعيل خلايا أو لجان الأزمة، وكذا المكلف بالإعلام لتمكين الصحفي من المعلومات في حينها، وكشفت عن جهود لتحديث المواقع الالكترونية لمختلف القطاعات.

استحداث جائزة صدى الإعلاميات لناحية قسنطينة

 وفي ختام الملتقى كشفت رئيسة “صدى الإعلاميات لناحية قسنطينة”، السيدة إلهام طير، عن استحداث جائزة “صدى الإعلاميات لناحية قسنيطنة”، حيث ستكون هذه السنة مخصصة لمحور “تطور قسنطينة” تماشيا والتظاهرة التي ستحتضنها سنة 2015، وقالت إنها ستعرض بمناسبة اليوم الوطني لحرية التعبير
-





http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/ph2_205011591.jpg



شبان يلفقون تهم لأنفسهم لدخول أسوار السجن

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
شبان يلفقون تهم لأنفسهم لدخول أسوار السجن
  • عدد القراءات الكلي:1584 قراءة
  • عدد القراءات اليومي:1582 قراءة
  • عدد التعليقات: 0 تعليق
 شاب يسلم نفسه للشرطة إنتقاما من والده لعدم شراءه ملابس العيد» وآخر «بعد توبته يفضل السجن على العودة للإجرام»...هذه هي التهم التي يفتعلها بعض الأشخاص لأنفسهم للالتحاق  بالبوهدمة، وذلك بالرغم من أنه  لا يختلف إثنان على أن السجن هو سلب لحرية الإنسان، ورغم ذلك فإن الكثيرين لا يمانعون من دخوله حتى ولو كان ذلك لأتفه   الأسباب، فتجدهم يتسابقون لتلفيق تهم باطلة في حق أنفسهم و إرتكاب جرائم تمكنهم من دخول أسوار السجن، هروبا من مشاكل إجتماعية أو إنتقاما من الواقع المحيط، حيث طفت في الآونة الأخيرة من يفضل ولوج السجن على مواجهة مشاكله و إيجاد حلول بخصوصها  .و على هذا الأساس إرتأت «النهار» تسليط الضوء على هاته الظاهرة التي تعرف انتشارا في مجتمعنا المحافظ.
شــاب يسلم نفسه للشرطة إنتقـــامــــا مــــن والــــده لعدم شــــراءه ملابس العيد
أقدم شاب يبلغ من العمر 19 سنة على تسليم نفسه لمصالح الضبطية القضائية بباب الوادي ،أواخر شهر رمضان الفارط على الساعة الرابعة صباحا ،وبحوزته قطعة من المخدرات و سكين متوسلا الشرطة إدخاله السجن. المتهم و لدى مثوله أمام محكمة باب الوادي لمعرفة خلفيات القضية ،أكد أن سبب إقدامه على تسليم نفسه للشرطة إنتقاما من والده الذي رفض إعطاءه مبلغا ماليا لشراء ملابس ذو ماركات عالمية للتفاخر بها أمام أقرانه يوم العيد.
مجهولة النسب تقطع شرايين يدها أمام مرأى الشرطة لدخول السجن
 «أنا أدفع ثمن طيش والداي ،أنا فتاة لقيطة،ليس لدي وثائق تثبت نسبي» هذه العبارات التي جعلت فتاة عشرينية في عمر الزهور،  تعيش في دوامة من المشاكل النفسية و الإجتماعية ،دفعها للهروب من الملجأ و بحوزتها شفرة حلاقة ،نحو مركز الشرطة و تقوم بتقطيع شرايين يدها هروبا من المجتمع الذي لا يرحم حسبها، خاصة و أن أعز الناس تركاها مرمية في الشارع كونها رزقت من علاقة غير شرعية،مفضلة العيش في سجن حقيقي بدل السجن الذي تشعر به حسبها ،ما دفع بمصالح الأمن إيداعها رهن الحبس المؤقت.
يرفض والداه تزويجه فيلفق لنفسه تهمة
«زوجوني و لا نباسي روحي» هي عبارة نفذها شاب بطال في العقد الثالث من العمر ،بعدما لفق لنفسه تهمة تتعلق بحيازة الأقراص المهلوسة و حمل أسلحة بيضاء بدون سبب شرعي ،على خلفية رفض أهله تزويجه من فتاة أحلامه و معارضة فكرة دخوله القفص الذهبي، لكونه ليس أهلا لتكوين أسرة و لاتتوفر فيه شروط الزواج، و التي على أساسها تمت إدانته بعقوبة قاسية لدى مثوله للمحاكمة.
بعد توبته يفضل السجن على العودة للإجرام
بعدما طرق باب التوبة ضميره، و ندمه الشديد على إقتراف جرائم تعددت بين السرقة و الضرب رفقة شركاؤه الذي زرعوا الرعب في أحد الأحياء بالعاصمة، قرر العدول عن الجرائم التي إرتكبها في حق أبرياء رفع على إثرها شعار عفا الله عما سلف، ليتفاجأ بعد إخطار شركاؤه في العصابة توبته، بتوجيه التهديدات و المضايقات ما دفعه الهروب من السجن  على العودة إلى طريق الإجرام.
يطلب إدخاله السجن ليتخلص من مشاكل زوجته 
في قضية غريبة كان بطلها زوج ،الذي فضل الدخول إلى السجن هربا من جحيم زوجته بعدما حولت يومياته إلى مشاكل لا تطاق ،جعله يدخل في رحلة بحث إلى مراكز الأمن يتوسل منهم إدخاله السجن ،إلا أن جميع محاولاته باءت بالفشل كون القانون يعاقب فقط المجرمين ،الأمر الذي دفعه للبحث عن وسيلة تدخله السجن ،ليتم إخطاره من طرف أحد أبناء حيه المنحرفين بحمل سيف و التجول به في الشارع،و هي القضية التي على أساسها تمت إدانته بعقوبة نافذة.
 شـــاب يفضـــــل السجن على تحمـــل فضيحة كونه إبـــن غــــير شــرعي
  لم يكن يعلم شاب يبلغ من العمر 18 سنة ،أن العائلة التي منحته الحب و الحنان و تربى في إحضانها،ليست إلا عائلة إلتقطته من الشارع، بعدما تخلصا منه والديه بعد علاقة غير شرعية جمعتهما أنذاك، ليجدا في الشارع أنجع وسيلة لدرأ الفضيحة و قاما برميه بكل برودة دم في نواحي تلمسان، قبل أن يلتقطاه والديه بالتبني و يعيش رفقتهما ببوفاريك، إلا أن ندم أمه الحقيقية التي فصحت عن الحقيقة أدخلته في هيستيرية كونه إبن لقيط سيحمل العار الذي تسبب فيه والديه، ليتوجه إلى مركز الشرطة و بحوزته سكاكين يطلب منهم إدخاله السجن فورا، خوفا من نظرة المجتمع حسب ما جاء في معرض تصريحاته أثناء محاكمته.  


رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/217758-%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%84%D9%81%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%AA%D9%87%D9%85-%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D9%85-%D9%84%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AC%D9%86.html#.U-eNLqAtvt0#ixzz3A0KpJWKV

ليست هناك تعليقات: