اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة منتدي الاداعة للصحافية حياة بوزيدي اكاديب الداي حسين والي قسنطينة حيث اعلن براته من جميع تصريحاته سنة 2015والصحافيين يعلنون الحرب الاعلامية ضد والي قسنطينة رسميا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة استهزاء والي قسنطينة باهالي قسنطينة في حصة ضيف الصباح حيث اعلن ان قسنطينة اكتشفت سنة 2015بعدما كان يعرف الجزائر العاصمة فقط ويدكر ان تقارير سوداء صدرت ضد والي قسنطسنة من طرف سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي اخبار الاداعة الجزائرية ان القناة الاولي الاداعية تملك مترجمين اداعينن هما سفيان بوكعباش وعبد الغاني العايب والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية بوزيدي تقديم برنامج سهرات ماجدة الرومي في قسنطينة ووالي قسنطينة يعلن احتجاجه الرسمي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف والي قسنطينة عن اطراف اجنبية خارجية وراء عبارة فشل تظاهرة قسنطينة الثقافية وحصة منتدي الاداعة تكشف عيوب والي قسنطينة حيث نفي منحه مشاريع لابناء الجزائر العاصمة كما رفض الاعتراف باخطاء مسيري تظاهرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز استادها في بشار معمر جبور الدي اصبح فنان عالمي يدكر ان المديعة شاهيناز من بنات وهران ومن حفيدات بشار ومن مديعات قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض الوزير سلال حضور احتفالات جنازة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية بوزيدي حصة منتدي الاداعة من ديوان الوالي الضائع بقسنطينة عبر خطوط هاتفية ضعيفة ومستمعي قسنطينة يكتشفون اخطاء تقنية خطيرة في الارسال الاداعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنفي والي قسنطينة عن تنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة السياحة العربية 2016والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستهزاء الصحافيين الجزائريين بوالي قسنطينة في حصة اداعية والاسباب مجهولة
Pétition
Pour que Bentorki quitte Constantine
Nous, citoyens Constantinois, signataires de cette pétition, condamnons avec force les propos irresponsables tenus par le directeur de l’ONCI, Lakhdar Bentorki, au forum du quotidien Echourouk.
Après avoir gaspillé des centaines de milliards au nom de Constantine, voilà que ce responsable, placé dans les premiers rangs de l’organisation de Constantine capitale de la culture arabe, commet un énième dérapage, lui dont le racisme qui teinte les propos n’a d’égal que son ignorance.
Oser traiter les citoyens de cette ville comme il l’a fait est le comble de l’insulte. De quel droit, monsieur, osez-vous juger les Constantinois, vous qui n’êtes qu’un commis de l’Etat ? De quelle science pouvez-vous vous prévaloir pour prétendre au diagnostic ? Car Constantine est plus grande que toutes vos attaques haineuses et indignes. Les Constantinois sont au-dessus de vos flèches venimeuses, et si vous n’avez rencontré ici que des pique-assiettes, c’est parce que vous n’avez pas cherché à trouver le chemin des nobles.
Amis, citoyens, nous nous sommes tus face aux nombreuses blessures infligées à Constantine depuis une année, mais cette fois c’en est trop. Les insultes du directeur de l’ONCI ne doivent pas rester impunies.
C’est pourquoi nous demandons des excuses publiques de la part de ce responsable et nous exigeons aussi son départ définitif de Constantine, lui et son ONCI, désormais indésirable.
Cher(e)s ami(e)s à travers le monde. Cette réponse a été publiée par le plus grand organisme culturel public en Algérie : l'ONCI. Cet organisme a géré, en 2015-2016, environ 80 millions de dollars américains, dans le cadre de Constantine capitale de la culture arabe. Comment un organisme qui publie de telles réponses, peut gérer une telle somme d'argent ?! Admirez les fautes de tous types.
aires
Constantine la ville de mon enfance
شوفو يا ناس كيف يفرق ريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بقوافل من الزرد عبر أرجاء الوطن و الديوان الوطني للزردة والتهريج يسلك .
بعيدا عن رفض منح التأشيرة لصحفيين فرنسيين من قبل السفارة
الجزائرية بباريس، القرار الذي يجب إدانته، فإن زيارة الوزير الأول الفرنسي
قد أفرغت من محتواها على الأقل فيما يتعلق بما قد يجنيه الطرف الجزائري من
ورائها من فائدة.
والسبب أن شركة ”رونو” الفرنسية التي ما قبلت تفتح مصنعها بالجزائر إلا بعد ابتزاز وشد ومد، وبعد أن لهث الطرف الجزائري وراءها حفظا لماء الوجه، مقابل كل الامتيازات التي منحت للمستثمرين الفرنسيين في الجزائر. فبعد أن لوت ذراع الجزائر بفتح مصنع في المغرب أكثر أهمية من مصنع الجزائر، ها هي عشية زيارة فالس، توقع مع الطرف المغربي دائما، اتفاقا بقيمة أزيد من مليار دولار يخص فتح مصنع لقطع الغيار لتزويد مصانعها عبر العالم بمنتوجاته. المصنع يوظف أزيد من 25 ألف عامل، وهو رقم مهول، مقارنة بالفتات الذي خصصته للجزائر، التي لولا إكرامياتها، لانهار الاقتصاد الفرنسي جراء الأزمة.
الاتفاق دليل آخر على أن فرنسا لم تتغير تجاه بلادنا، وكانت تلعب دائما على حبلين، ابتزاز للجزائر، وفوائد للمغرب، الذي زرعت نظامه في خاصرة الجزائر لتنغص علينا وتوجه لنا من خلاله اللكمات السياسية كلما أرادت، وكلما أملته المصلحة.
سيفرح الوزير بوشوارب جدا، وهو الذي هزته تسريبات بنما بايبرز، وأضعفته الحملة الإعلامية التي رافقتها، وسيقف موقف الضعف في هذه الزيارة، مثلما سيسعد الآخرون أيضا أيما سعادة، رغم السحابة الأخيرة التي مرت على المتوسط، لكنها لم تحجب الود المتبادل بين الطرفين، فقط دفع صحفيين ثمن الغضب الجزائري، بمنعهما من الزيارة.
أخاف أن يكون نصيب الجزائر من هذه الزيارة فقط الضجيج الذي سبقها، وبعدها سيعود الوزير الأول الفرنسي حتى وإن لم ترافقه صحافة بلده، غانما، ويعود المسؤولون الجزائريون إلى مكاتبهم متنفسي الصعداء بعد أن تنتهي حملة التسريبات وما زرعته من ابتزاز، وحصده الوزراء الثمانية الذين سيرافقون فالس، استثمارات ومكاسب.
وسيعلق المعلقون بأن فرنسا لن تتخلى عن الجزائر، خاصة عشية المواعيد الانتخابية، والموعد الانتخابي المقبل بعد سنة، وليس من مصلحة فرنسا، يمينا ويسارا أن تترك الضباب يغشي العلاقة، فمرشحوها بحاجة لدعم الجزائر المادي لمواجهة حملة انتخابية مكلفة.
سنحتفي بالتصريحات إياها التي تتكرر مع كل زيارة بأن العلاقة بين بلدينا أقوى من أحداث التاريخ، وأن مآسي الثورة من اختصاص المؤرخين، وأن سلطات بلدينا تنظر باتجاه المستقبل، ويحصد أشقاؤنا في المغرب سنابل مودة حقيقية!
حدة حزام
حاول السائق تشغيل مفاتيح السيارة، لكنها لم تستجب، فقد أصابها مرة أخرى عطل، لكنه اهتدى إلى دفعها بالاستعانة بحراس الفندق، ثم أدار المفتاح واضعا السرعة على الدرجة الثانية، في المنحدر. وهكذا تمكن من تشغيلها والنزول إلى وسط المدينة، والمخاطرة مرة أخرى، فقد توقفه الشرطة أيضا، خاصة وأن الوقت ليل، وهو بحاجة إلى ميكانيكي لمراجعة السيارة ومعرفة الخلل. ألم يقولوا له إنه لن يجد قطع غيارها إلا في تلمسان، وحدها هذه المدينة ما زالت تحتفظ بقطع غيار هذا النوع من السيارات، فمن أين له أن يعرف عنوان الميكانيكي في هذا الليل البارد.
ركن السائق السيارة أمام مقهى وسط المدينة في انتظار أذان الفجر، ربما يفتح أبوابه، لاستقبال العائدين من المسجد، لتناول قهوة الصباح، مثلما هي عادة سكان هذه المدينة، واستغل السائق صمت الرئيس المنشغل بجهاز هاتف نقال، يحاول من خلاله قراءة أخبار الصحافة عبر خدمة الجيل الثالث، لينام قليلا، في انتظار الفرج.
ومع أول نور يضاء داخل المقهى، أسرع السائق إلى الداخل مستفسرا عنوان الميكانيكي المتخصص في إصلاح السيارات القديمة، لكن مرة أخرى أصيب بخيبة أمل، فقد أغلق هذا الأخير محله منذ أشهر، بعد أن انفض الزبائن من حوله، فقد باع محله الذي أصبح اليوم مطعما للمأكولات السريعة، مثلما هي الموضة في كل المدن الجزائرية، حيث تغلق المكتبات أبوابها وتتحول إلى مطاعم.
”هيا! قال السائق، لنعد إلى العاصمة، فلا يمكن تمديد هذه الرحلة أكثر، فقد يحصل عطب آخر بالسيارة، ونضطر لتركها هنا، فلم يعد هناك من قادر على إصلاحها”.
”لكني أريد الذهاب إلى وجدة، لا يمكن أن أصل إلى هنا ولا أزور وجدة، هناك حيث مقر المالغ، وحيث عرفت رجالا صناديد”!
”لا يمكن، السيارة لا تتحمل المزيد من المغامرة، ثم ألا تدري أن الحدود مغلقة، ولا يمكن الدخول إلى الأراضي المغربية”!
”ههه، فمن أين تأتي كل هذه السموم، وكيف يتم تهريب البنزين وكل السلع المدعمة إلى المغرب؟”.
”يبدو أنك على علم بكل شيء سيدي الرئيس، لكن هؤلاء المهربين هم عصابات مسلحة ومنظمة وربما أيضا يدعمها حراس الحدود والجمارك، فالكل يبحث عن الثراء بشتى الطرق، أما نحن فليست لنا علاقة بهؤلاء الفاسدين، وعصابات التهريب، تصور لو أننا حاولنا وتم القبض علينا، فكيف ستبرر أنت وجودك هنا؟”.
”هيا! لتحاول، أريد أن أصل إلى وجدة، هناك حيث لي ذكريات الكفاح والشباب!”.
”لكن هدفك لم يكن زيارة وجدة، وملفات وجدة أحرقت، ألا تريد الوصول إلى ملفاتك وإلى قصر الرئاسة؟ هل تخليت عن هذا الهدف؟”.
”آه! أبدا لم أتخل عن هدفي هذا، لكني أحن إلى وجدة وأيام وجدة، وليكن لك ما تريد، هيا إلى العاصمة إذاً”.
وانطلقت السيارة ببطء في اتجاه العاصمة، فلم يعد هناك بد للمزيد من المغامرة في هذه الجهة التي تفتقر لمحل ميكانيكي كفؤ لإصلاحها.
وفي الطريق دار الحديث من جديد عن مركز ”المالغ” بوجدة، وعن النواة الأولى للمخابرات الجزائرية هناك، وتشعب إلى أن وصل إلى ما آلت إليه هذه الأخيرة في صراعها مع السياسيين. لكن الرئيس كعادة المنتسبين إلى هذه المؤسسة، رفض الحديث عنها وكشف أسرارها، بل رفض التعليق حتى على الاتهامات المنسوبة إليها هذه الأيام عبر الإعلام، واكتفى بالتعليق: ”كل، إلا المخابرات، لا يجب إضعافها، لأنها إن ضعفت، فعلى استقرار البلاد السلام”.
”لكن بعض رجالها أخطأوا وأفسدوا!”.
”ليكن، فليعاقب المخطئ، لكن أبدا ليسوا كلهم فاسدين، ولو كانوا كلهم فاسدين، لما حاولوا إضعافهم. ألا ترى أن المتورطين في قضايا الفساد، ينعمون بالمناصب؟ هيا، لنذكرهم اسما اسما، ونرى كيف كانوا وكيف أصبحوا، كل شيء واضح للعيان. ربما تورط بعض رجال المخابرات في أخطاء أمنية وفي قضايا فساد، لكن أرفض أن يتهم أبناء بوصوف بهذه التهم الخطيرة. وكأنكم لا تقرأون التاريخ، أنسيتم كيف غرقت البلاد في الدم، بعدما حل الرجل الذي خلفني في هذه المؤسسة وعطل عملها؟”، يرد الرئيس بغضب.
”عجبا من أين لك بكل هذه المعلومات؟”، رد السائق.
”أنا أقرأ بين السطور، والغبي من لم يفهم ماذا يخطط لهذه المؤسسة، ومن خلالها الجزائر”.
- يتبع -
أكد الروائي سمير قسيمي أن الإعلام العربي يكرر دائما
الأسماء ذاتها لروائيين جزائريين ما ألحق ظلما بروائيين آخرين ربما هم
أكثـر إبداعا من الأسماء التي تم تقديسها، مشيرا إلى أن الأدب في الجزائر
مر بمرحلة صعبة إبان ما تعرضت له البلاد من إرهاب أطلق عليه الأدب
الاستعجالي.
وتحدث قسيمي في أمسية أقامها له اتحاد الأدباء في كربلاء وقدمه فيها المخرج والناقد السينمائي كاظم سلوم، عن الرواية الجزائرية، موضحا أنها بدأت باللغة الفرنسية وفيها كتّاب كثيرون يكتبون بهذه اللغة ولكن هناك أيضا من يكتب باللغة العربية، وقد أصبحت هذه هي السائدة الان.
وقال قسيمي أن هناك ملمحين عن الرواية الجزائرية: الأول أن الإعلام العربي كرس أسماء بعينها وهم من مؤسسي الرواية الجزائرية وراح يكتب عنه، ما ولد ظلما وخسارة للأسماء الجديدة التي ظهرت عقب هذه الأسماء الكبيرة، ويضيف أن الملمح الثاني أن هناك روايات كتبت بسرعة ما جعلها تصاب بالندم والاستعجال وقد أطلق عليه ”الأدب الاستعجالي” الذي يكتب عن اللحظة في اللحظة، وهو ما يعني عدم تقديم سرد حقيقي أو رواية تصمد أمام الزمن لأن كتّابها كتبوا عن ألمهم وواقعهم، وهي كتابات قريبة من الكتابة الصحفية، منوها إلى أن هناك روائيين شباب هاجروا إلى الخارج ولهم حلمهم الخاص والأفضل عن الواقع الجزائري. ولفت إلى أن الرواية الجزائرية التي تكتب باللغة العربية تشترك بأمرين: الأول أن أبطالها مهزومون أي متعبون وكذلك الأحداث التي رافقت الإرهاب وذلك لأن الحياة كانت هي الحرب، موضحا أن جيلا ظهر بعد ذلك وكتبوا الرواية الحديثة، وهو ما يطلق عليه الجيل الرابع ولم تشتغل على الواقع الذي عرفته الجزائر إلا في خلفيته، وهي تمتلك التقنية المخالفة للتقنيات التي كتب بها الأولون والتي عرفت بها الرواية الجزائرية وهي روايات تجريبية تفوق حتى كتابات واسيني الأعرج مثلا. ولفت قسيمي إلى أن الثقافة في الجزائر تعاني من مشكلة الاهتمام بها خاصة وأن الصفحات الثقافية لديها ضعف، وحتى الآن لا توجد مجلة متخصصة بالثقافة وأن العاملين في الصفحات الثقافية هم الأسوأ من ناحية الأجور.، منتقدا الاعتماد الكلي على الجوائز عادا إياها أنها غير منصفة في منحها، لأن هناك من يكتبون من أجل المشاركة في المسابقات وفق ما تريده هذه المسابقات ولجانها، ولذلك نحن نحتاج إلى أدب بدون جوائز.. وأكد أن الرواية خرجت عن الأدب الفرنسي منذ الثمانينات وخرجت روايات تنتمي إلى الشرق أكثر منها إلى الغرب.. ومضى يقول: مشكلتنا أن لدينا تقديسا للأسماء وهذا يعني أنه لا يمكن نقد ما يكتبه هؤلاء رغم أن لا إله في السرد.
وذكر المتحدث أن الإرهاب في الجزائر لم يكن إرهابا عالميا بل كان إرهابا داخليا: إن الإرهاب جزائري والذي قضى عليه هم الجزائريون مثلما كان للفعل الثقافي أثر في سرعة الإجهاز.
http://www.al-fadjr.com/ar/culture/331212.html
أوضح مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام، لخضر بن تركي،
أنه لم يشتم أهل قسنطينة، حيث دافع المتحدث عن نفسه قائلا أن ما نسب إليه
من كلام حول شتم الجمهور القسنطيني هو عبارة عن مغالطات تريد بها بعض
الجهات الاصطياد في المياه العكرة.
وقال مدير الديوان الوطني للثقافة والاعلام أنه لا يجرؤ على قول الكلام الذي نسب إليه في الحوار الذي أجراه مع جريدة ”الشروق اليومي”، لأن قسنطينة مدينة كبيرة ومعروفة بثقافتها.
وتحدث بن تركي عن قاعة الزينيت، قائلا أن قرار تسييرها يعود إلى الدولة الجزائرية، مضيفا في سياق مختلف أن القاعة ستحتضن حفلا فنيا كبيرا في الـ 13 من أفريل الجاري تحييه الفنانة ماجدة الرومي، فيما سيكون الـ 15 من نفس الشهر موعدا مع أسماء عربية كبيرة في الفن بداية بفلة الجزائرية، الفنان اللبناني وليد توفيق، ديانا كرزون وغيرها من الأسماء الأخرى.
* مباشرة هدم المحلات القديمة وتعويض أصحاب العقود العرفية
يحضر ”أميار” 50 بلدية لوضع مبلغ مالي من ميزانية سنة 2016 لمباشرة ملفات محلات الرئيس التي تقدر بـ 1679 محل، لم يتم توزيعها بعد بـ 11 مقاطعة إدارية، وهدم تلك التي تعود للحقبة الاستعمارية من قبل أصحابها، والتي يمتلكون فيها عقودا عرفية وتعويضهم، مقابل بعث إعذارات للتجار الذين لم يستغلوا محلاتهم بعد في إطار تنفيذ تعليمة المسؤول الأول عن عاصمة البلاد، بهدف امتصاص غضب التجار المقصيين بالأسواق التي تم إزالتها دون منح البديل.
انطلق أميار العاصمة، وتنفيذا لأمرية المسؤول الأول عن عاصمة البلاد، بإحصاء عدد المحلات غير الناشطة بإقليمها بـ 50 بلدية بالرغم من منحها لأصحابها، والتي وصلت 916 محل، بالموازاة مع التحضير لقوائم التجار من اجل إطلاق قائمة إضافية للمحلات التي لم يتم توزيعها، والتي تقدر بـ779 محل من أجل إدماج كافة المعنيين بالقطاع وتنظيمه تحضيرا لشهر رمضان الكريم في ظل ثورة إزاحة النقاط السوداء واسترجاع عقارات مهمة.
وباشرت مصالح بلدية الحراش تخصيص ميزانية هذا الشهر لعملية الهدم التي شملت 4 محلات بالقرب من مستشفى زميرلي، فيما ستشمل العملية بقية المحلات بوسط الحراش والمقدر عددها بخمسة، يختلف نشاط أصحابها، والتي يمتلك أصحابها عقودا عرفية يتم التفاوض معهم من أجل تعويضهم ليتم هدمها مباشرة، وهي نفس العملية التي شهدتها الكثير من البلديات بـ 11 مقاطعة إدارية.
واستفادت مقاطعة زرالدة من 338 محل وزع منها 325، غير أن 21 محلا فقط بدأ النشاط بينما تبقى الأخرى مهجورة. فيما نالت الدائرة الإدارية للشراڤة 367 محل، تم توزيع 119 محل منها غير أنه لم ينطلق بها النشاط. أما المقاطعة الإدارية للدرارية فقد استفادت من 500 محل تم توزيع 300 محل منها، كلها مغلقة لكونها بعيدة عن المجمعات السكنية. واستفادت الدائرة الإدارية لبوزريعة من 245 محل، غير أن القوائم قيد الدراسة، ناهيك عن الدائرة الإدارية لحسين داي التي استفادت من 200 محل وزع منها 172 محل. أما مقاطعة بئرمرادرايس فقد استفادت من 373 محل، 273 منها وزعت و105 قيد الاستغلال. والدائرة الإدارية لبئرتوتة استفادت من 260 محل تم توزيعها كلها، غير أن 69 محلا فقط مستغلة من طرف الشباب. والدائرة الإدارية لبراقي استفادت من 314 محل تم توزيع 307 محلات منها. أما الدائرة الإدارية للحراش فاستفادت من 242 محل تم توزيع 42 محلا وكلها تم استغلالها. أما الدائرة الإدارية للدار البيضاء فاستفادت من 440 محل، كلّها موزعة، غير أن 100 محل فقط يستغل من قبل التجار، ناهيك عن الدائرة الإدارية للرويبة التي استفادت هي الأخرى من 300 محل، 157 منها وزعت فيما يشغل التجار 34 محلا فقط.
وراسل المسؤولون المحليون إعذارات لـ 916 تاجر لمزاولة نشاطهم بالمحلات التي استفادوا منها في إطار مشروع محلات الرئيس وهجروها نظرا لانعدام الشروط اللازمة، وكذا لبعدها عن التجمعات السكنية.
Tissemsilt
Des lampadaires à la place d’autres déjà fonctionnels
Que sont les priorités des responsables ?
Depuis un peu plus d’un mois, le commun des citoyens a remarqué avec une grande amertume qu’à Tissemsilt, certains projets qui ne revêtent plus le caractère d’urgence ou de grande utilité publique sont souvent dans les agendas de certains de nos responsables. Cet état de fait s’applique sur ce projet d’éclairage public qui débute du centre-ville sur la route de l’hôpital en allant jusqu’au centre universitaire, un projet qui s’est érigé à la place d’un autre déjà existant et opérationnel. D’ailleurs tout un chacun sait que c’est l’un des rares tronçons ou l’éclairage public est toujours fonctionnel, certains se sont même allés à dire que se sont des centaines de millions de l’argent des contribuables qui partent en fumée au détriment d’autres quartiers encore dépourvus d’éclairage public et aux dépens d’autres priorités qui nécessitent l’intervention. «Vu le grand flux des voitures sur ce tronçon et les élèves qui le traversent quotidiennement avec tout ce que peut représenter comme danger, on avait vivement demandé l’installation d’une passerelle au niveau de ce tronçon, mais peine perdue et voilà qu’on vient installer ces poteaux, alors que ceux déjà installés sont opérationnels», dira un habitant de Hai Saada. Certains se sont légitimement posé la question, pourquoi ces comportements?
A. Nadour
Mascara
Ouverture de quatre nouvelles bibliothèques au semestre prochain
Quatre nouvelles bibliothèques urbaines et semi-urbaines seront ouvertes dans la wilaya de Mascara au courant du deuxième semestre 2016, a-t-on appris du directeur de la culture. La direction du secteur s’apprête à réceptionner 4 bibliothèques d’un coût de 280 millions DA, qui font l’objet d’équipement avant leur ouverture aux lecteurs prévue au deuxième semestre de l’année en cours, a indiqué Mohamed Sahnoun. Il s’agit d’une bibliothèque semi-urbaine dans la commune de Zahana dotée d’une capacité d’accueil de 600 lecteurs (enfants et adultes) et trois autres urbaines à la cité «La gare» à Mascara, au nouveau pôle urbain de Tegagra dans la commune de Matemore et au nouveau pôle urbain de Mohammadia, d’une capacité d’accueil de 1.000 lecteurs chacune, a-t-il précisé. Ces bibliothèques dont la gestion est confiée à la bibliothèque principale de lecture publique augmenteront le nombre de ces structures à sept, disposant des conditions requises. Le secteur de la culture dans la wilaya attend, par ailleurs, la réception d’un nouveau siège de la direction dont les travaux de réalisation ont atteint un taux d’avancement de 65 pour cent, ainsi que l’édifice du théâtre régional qui a bénéficié d’une large opération de réfection. Cette structure est dans l’attente d’une enveloppe pour son équipement avant son ouverture. Cependant, le nombre d’associations agréées dans le secteur culturel a régressé de 400 à 28 seulement dans la wilaya de Mascara pour non adaptation à la loi 12-06 relative aux associations, selon le responsable. Cette situation a permis de rationaliser le soutien accordé aux associations par l’Etat se limitant aux seules associations actives sur le terrain et contribuant au développement du l’activité culturelle dans la wilaya, a-t-on souligné.
Des citoyens avaient violemment protesté contre leur exclusion du relogement jeudi et vendredi derniers
Retour au calme à Hai Ibn Sina
Après deux journées de protestation, le quartier d’Ibn Sina semble retrouver son calme hier. Des actions de protestation avaient suivi ,jeudi et vendredi derniers, l’opération de relogement de 315 familles de ce quartier à Belgaid , rappelle-t-on . En effet, jeudi dernier, la situation était inhabituelle, quelques heures après l’opération de relogement, des dizaines de familles s’estimant lésées sont sortis dans la rue pour revendiquer leur droit au relogement.
La route du deuxième boulevard périphérique a été fermée à la circulation durant la nuit du jeudi à vendredi. Des protestataires avaient brulé des pneus, non loin du pont du Parc d’attractions d’El Hamri (Le Manège).
Vendredi matin, la situation est restée tendue. Plusieurs ruelles du quartier avaient été fermées, des protestataires, dont des femmes, ont utilisé tout ce qui tombait entre leurs mains, pour fermer la route, avec des blocs de pierre et autres objets hétéroclites, avait –on constaté. «Nous avons préparé tout, en attendant notre relogement, et après nous avons été choqués de savoir que nous n’allions pas être relogés, bien que la commission de recensement soit passée nous voir plusieurs fois». A Bastié, dans un «haouch» où habitent plusieurs familles, des disputes ont éclaté entre elles, selon des témoins oculaires, chacun porte la responsabilité du non-relogement sur l’autre. Des habitants du quartier ont tenté de calmer les esprits, en ouvrant la route à nouveau, pour permettre le passage des véhicules.
S. Messaoud
Le temps passe et aucune décision définitive de sa réhabilitation n’a été prise
Les Arzewiens ont honte de leur gare routière
Alors que certaines communes moins aisées financièrement se targuent d’exposer des gares routières dignes de ce nom, pourvues de toutes les commodités nécessaires pour le confort des usagers et dotées d’une parfaite organisation pour l’emplacement et l’alignement des véhicules de transport, celle de la capitale des industries pétrochimiques, dont la santé financière semble être en acier, demeure à la queue du peloton des agences de transport urbain et extra-muros au niveau de la wilaya. Voilà des années et en dépit de plusieurs mandats d’élus communaux que la ville des torchères traîne cette verrue sur le visage sans aucune prise de décision définitive ne soit prise pour donner à Arzew une gare routière digne de son standing et de son statut de deuxième commune de la wilaya. Que manque-t-il pour sa réalisation, ou du moins à sa réhabilitation ? se demandent certains citoyens, las et dépités par ce manquement. Epuisés de sautiller les crevasses pleines d’eau de pluie et de boue en hiver et de se cacher le visage lors des soulèvements de nuages de poussière en été, et surtout de l’odeur nauséabonde des urines qui se dégagent de derrière le soi-disant abri d’attente, font savoir certains habitués de cette gare routière. «Tout est disponible, clament-ils haut et fort, les finances sont à profusion et l’assiette de réalisation est disponible. Il manque peut-être, selon ces contestataires, une étude technique et une décision de gestion qui tarde à venir pour concrétiser cet ouvrage qui donne à toute agglomération qui aspire au développement de sa ville une vraie assise. L’ancien souk El fellah transformé illégalement en locaux de commerce, dont les pas de portes se vendent entre particuliers, occupant une grande partie de cette gare routière et dont l’affaire entre l’APC et les occupants est toujours en justice au niveau de la Cour suprême, demeure un handicap pour une éventuelle extension d’une future agence de transport à la hauteur du statut du nerf névralgique de l’économie du pays. Les usagers qui ont à maintes fois exposé et extériorisé leur mécontentement, restent toujours excédés par cette longue attente, ce laxisme qui n’a pas de nom et ce désintéressement total des successifs pouvoirs communaux. Ces derniers exigent des actuels élus une réelle prise en charge de ce secteur de transport orphelin dans leur ville. Ils réitèrent leur appel en préconisant que si cet édifice public est peut-être inscrit dans le programme de la wilaya et devait être réalisé sur ses fonds (PSD), à l’instar du nouveau marché couvert de la cité Benboulaid et de la route reliant Cap Carbon au chef-lieu de la commune, la situation est intenable et la commune peut le réaliser sur ses fonds car elle en a largement les moyens. Il faut mettre halte à l’anarchie qui caractérise cette soi-disant gare routière qui porte préjudice à son esthétique d’urbanisation et à son image de marque de capitale pétrolière. D.Cherif
C'est donc dans ce cadre que MM. Bencheikh-Lhocine, commissaire de CCCA2015, et Abdallah Boukhalkhal, coordinateur des colloques, ont organisé hier matin au siège du Commissariat une conférence de presse pour présenter le dernier des 16 colloques du CNRPAH dans le cadre de l'année de la culture arabe qui s'achève et donner des explications sur le thème choisi et sur les objectifs que s'assigne cette rencontre. On peut aussi résumer ainsi la problématique posée dans ce colloque : « Le mouvement réformiste, pensées et concepts » parce qu'à l'heure actuel nous vivons dans un monde marqué par de multiples courants de pensées, des idéologies comme le wahabisme, la salafia, les concepts de Djihad, d'Islah, de Sahwa, et j'en passe. Et toute cette terminologie qu'on entend chaque jour sur les ondes de la radio, à la télévision, dans la presse écrite, demande à être clarifiée. Et c'est ce que nous nous proposons de faire dès la première conférence qui suivra l'ouverture du colloque en lançant le débat », a indiqué M. A. Boukhalkhal.
Au cours d'une conférence donnée au Centre culturel M'hamed Yazid de la ville d'El Khroub, animée par le président de la commission en question, il a déclaré que « les manques et insuffisances sont légion, à tous les niveaux, touchant, pratiquement, tous les établissements visités, même si c'est à des degrés différents ». Cependant, poursuivra-t-il, il est « réconfortant de signaler que nous avons rencontré également, au cours de notre enquête, des choses positives et heureuses qui nous remplissent d'aise, au bout du compte et malgré tout ». Et le conférencier d'indiquer que les membres de la commission ont inspecté, lors des visites opérées sur le terrain, des établissements du primaire, ou écoles, situées aussi bien à l'intérieur du tissu urbain de la ville qu'aux zones semi urbaines de la commune d'El Khroub. « Mon estimation de la situation constatée de visu et sur site, qui est celle, aussi, des membres de la commission, ajoute-t-il, demeure, grosso modo, acceptable, à près de 60%, même s'il est vrai que c'est là un résultat qui reste relatif, sachant que l'absolu, dans ce domaine, ne peut être qu'un objectif qui gagnerait, bien sûr, à être atteint, le plus rapidement possible ». Cette étude de terrain a englobé la réalité de l'alimentation, dans les établissements scolaires, où la commission qui en était chargée a enregistré « de nombreuses insuffisances et lacunes et un manque flagrant en matière d'hygiène et de propreté des repas servis aux élèves ». Ainsi et selon le médecin de santé scolaire, Mostefa Khaled, « selon mon humble point de vue, qui est donc libre et non orienté, mais qui parle de la réalité de l'alimentation, dans les cantines des écoles primaires, il faut souligner, le manque flagrant de propreté des repas servis aux élèves, mais, aussi, concernant les repas servis dans des sachets et à emporter à la maison ». De même que « rares sont les écoles qui avaient des points d'eau, à portée des élèves, et plus rares encore sont les élèves qui se lavent les mains avant de prendre lesdits repas ». « Les cuisiniers sont sans qualification et sans habilitation, pour cette activité, ignorant jusqu'au b.a.-ba de la cuisine et l'hygiène », conclura-t-il.
Dans ce cadre, les exemples sont nombreux des fellahs qui ont été bloqués pendant des dizaines d'années à cause de ce document, véritable « sésame » qui ouvre la voie à la réalisation d'un vœu vers lequel tendent tous les citoyens du monde rural, mais qui, souvent, bloque leurs ambitions en même temps que les programmes de ce type lancés par les communes. Dernièrement, des problèmes pareils ont été portés à notre connaissance par des ruraux des régions de Ain-Abid, Ouled Rahmoune ou dans la commune d'El-Khroub, notamment pour ce qui concerne la localité d'El-Méridj où des situations demeurent bloquées depuis environ 30 ans. Alors que, dans le même temps pour certaines zones, telle que la ferme des « 3 Martyrs », dans la commune de Constantine, ou ferme Bouneffa, comme l'appellent les habitants de la région, des programmes entiers demeurent bloqués. Toutefois, il semble que le déblocage de certaines situations se rapportant à cette question a été pris en charge au niveau gouvernemental par la circulaire n° 032 datée du 4 janvier 2016 et signée par le ministre de l'Habitat, de l'Urbanisme et de la Ville. Les instructions édictées dans ce document, dont nous avons pu obtenir une copie, tendent, en effet, à apporter de plus grandes facilitations dans la prise en charge de cette opération par les communes.
Adressée au wali, cette instruction apporte tout d'abord la confirmation de la persistance de certaines difficultés au niveau local, voire des lenteurs dans la délivrance du permis de construire, « puisqu'il existe encore un nombre considérable de bénéficiaires ayant obtenu l'aide de l'Etat mais qui, hélas, a déploré le ministre M. Tebboune, n'ont pu obtenir la première tranche qui leur permettrait de lancer directement la construction ».
Et de noter qu'il est question ici d'habitations simples, construites directement dans le milieu rural avec une contribution financière de l'Etat et qu'il importe donc d'appliquer à cette question une procédure spécifique qui soit différente de celle appliquée aux autres segments du logement implanté dans le milieu urbain. Le ministre demandera au wali d'instruire les présidents des APC de délivrer, à titre exceptionnel pour le logement rural, l'autorisation de construire signée par le président de l'assemblée populaire communale qui sera considérée comme un permis de construire. Cette instruction du ministre de l'habitat a tranché également dans la question de la propriété de l'assiette foncière, et ce en considérant que la nature de l'acte de propriété est contenue dans le contrat originel, l'attestation de détention dans le cas où il n'existe pas d'attestation signée par l'assemblée populaire communale concernée après l'approbation initiale du collectif concerné, ceci dans le cas où le lot de terrain fait partie d'une parcelle exploitée dans l'indivision.
http://www.lemonde.fr/panama-papers/article/2016/04/10/panama-papers-le-refus-de-visas-a-des-journalistes-est-une-atteinte-a-la-liberte-de-la-presse-selon-ayrault_4899517_4890278.html
http://fr.mediamass.net/people/abdelaziz-bouteflika/rumeurs-bebe.html
Un témoin raconte même que l'homme politique aurait troqué son verre de vin contre de l'eau lors d'un toast. (Pour ceux qui l'ignorent, il est recommandé aux femmes enceintes de ne pas boire d'alcool.)
Il ne nous reste plus qu'à patienter encore quelques mois afin d'évaluer si le ventre rond et le toast à l'eau étaient des indices vraiment fiables.
Un mariage aussi romantique que discret. Les amoureux se seraient dit « oui » lors d'une cérémonie intime, au milieu de quelques invités triés sur le volet. Tout aurait été orchestré pour que le secret perdure jusqu'aux noces; la mariée n'aurait fait appel qu’à des proches pour réunir l'essentiel, jusqu'à sa robe confectionnée par un ami couturier.
Nous souhaitons en tout cas tous nos vœux de bonheur à l'homme politique et à sa petite famille …
D'après les calculs, l'homme politique-entrepreneur pèserait près de 245 millions d'euros. Outre ses gains professionnels il devrait son immense fortune à de judicieux placements boursiers, un patrimoine immobilier conséquent et le très lucratif contrat publicitaire avec les cosmétiques CoverGirl. Il possèderait également plusieurs restaurants à Alger (dont la chaîne « Chez l'gros Abdelaziz »), un club de Football à Oujda, et serait également impliqué dans la mode adolescente avec une ligne de vêtements « Bouteflika Séduction » ainsi qu'un parfum « L'eau d'Abdelaziz », autant de succès financiers.
Cette première place était très attendue par les fans d'Abdelaziz Bouteflika qui n'osaient plus espérer ce retour triomphal sur le devant de la scène.
http://fibladi.dz/actualit%C3%A9/l-info/item/222170-les-lobbies-pi%C3%A8gent-l%E2%80%99ann%C3%A9e-de-la-culture-arabe
http://www.lesoirdalgerie.com/articles/2015/04/16/print-8-177386.php
Chronique du jour : Les choses de la vie
Constantine, l’année du fiasco arabe
Par Maâmar FARAH
farahmadaure@gmail.com
Juin 2216. Constantine a rejoint Mila. Les nouvelles cités d’acier et de fer, ceinturées d’autoroutes à six voies, poussent dans tous les sens. La capitale de l’Est est une immense mégalopole qui abrite 6 millions d’habitants. Devenue chef-lieu d’une des six régions autonomes d’Algérie, elle est administrée par un gouvernement local qui dispose de larges prérogatives dans tous les domaines, hormis les secteurs de souveraineté qui sont du ressort de Mezghena, ex-Alger, capitale fédérale.
La ville a renoué avec son glorieux passé de capitale du royaume des Amazighs. Des statues ont été élevées en hommage à Massinissa, Jughurta et tant d’autres chefs illustres qui ont été longtemps oubliés. L’université, mais aussi le cinéma, le théâtre, la culture et les arts ne lésinent pas sur les moyens pour mettre en valeur cette histoire lointaine jalonnée de hauts faits de guerre et éclairer la vie mouvementée des aguelids qui régnèrent sur Cirta et la Numidie. Constantine n’oublie plus ses héros…
Il existe, au niveau du musée du second moyen-âge, tout un étage réservé aux absurdités du XXe et XXIe siècles, période trouble, marquée par les guerres, les sécheresses, les famines et les pandémies. Le second moyen-âge va de la fin du XXe siècle à l’an 2055. C’est une longue descente aux enfers pour les peuples du Sud ployant sous le poids de l’autocratie, de la mauvaise gouvernance et du sous-développement. Sur le plan culturel, des identités authentiques furent gommées ou mises à mal par des politiques de bricolage qui, succédant aux méfaits du colonialisme, installèrent des cultures dominantes importées qui avaient totalement transformé les sociétés. Grâce aux satellites et aux chaînes de télévision bêtifiantes, l’intégrisme n’avait plus besoin d’armées obscurantistes pour prendre possession des lieux. L’arriération culturelle et le retour au charlatanisme éloignèrent ces sociétés du modernisme et des bienfaits du rationalisme, de la science et des technologies. Les gens se désintéressèrent de la lecture, des arts et de la culture pour se passionner pour les prêches incendiaires des imams cathodiques, nouvelle race de prédicateurs prônant la misogynie, l’inégalité, l’exploitation des ouvriers, l’économie informelle et le refus de tout progrès.
C’est au cours de ce second moyen-âge que l’idée aberrante d’organiser une année de la culture arabe à Constantine, capitale des Amazighs, fit son chemin. Des sommes énormes furent mobilisées pour célébrer une culture moribonde qui n’était plus que l’ombre d’elle-même dans un monde arabe miné par les guerres fratricides, les trahisons et les menées subversives des royaumes corrompus. Les Etats-Unis d’Amérique, agissant dans l’intérêt exclusif du sionisme qui avait pris de force les terres palestiniennes, attaquèrent l’Irak sous des motifs fallacieux. Le départ était donné pour une longue période de stagnation et de chaos. Les régimes arabes corrompus, au lieu de dénoncer l’agression barbare, se mirent au service d’une coalition douteuse que refusèrent pourtant de rejoindre la France et l’Allemagne ! Le train de la trahison était en marche.
Quand un certain BHL, agent notoire du Mossad, se porta au secours du sionisme, les choses devenaient claires sauf pour certains démocrates aveuglés par les discours lénifiants sur la lutte contre les «dictatures» arabes.
Le plongeon dans l’inconnu était amorcé. Les Arabes se liguèrent contre la Syrie, y envoyant des terroristes par dizaines de milliers. Ils regardaient brûler la Libye et y ajoutaient de l’huile, savourant la destruction des grandes bases qui défièrent le sionisme durant des décennies. Leurs ordres, ils les prenaient de Tel-Aviv. Un Etat microscopique imposa sa loi au sein de la Ligue arabe. Aux uns, il distribuait des milliards de dollars. Aux autres, il lançait des menaces. Plus tard, le Qatar fut remplacé par l’Arabie Saoudite qui forma une coalition pour attaquer le… Yémen. Avant le second moyen-âge, les Arabes s’unissaient pour combattre Israël. Gloire et décadence !
Constantine, capitale de la culture arabe aurait eu un sens si l’événement avait eu lieu au moment où les Saddam, El Assad, Gamal Abdelnasser, Boumediène, Bourguiba, le roi Fayçal, Yasser Arafat poussaient leurs peuples vers le développement et le progrès social. En dépit de leur autoritarisme, et parfois des crimes impardonnables de certains d’entre eux, ils mirent en place des politiques de mise en valeur des terres, d’industrialisation et de généralisation de l’enseignement gratuit qui eurent leurs effets bénéfiques sur des sociétés arriérées et vivant, jusque-là, dans le dénuement et l’ignorance.
Oui, ça aurait eu un sens si les invités se nommaient Oum Kaltoum, Mahfoud Naguib, Marcel Khalifa, Fayrouz, Abdelhalim, Belkhayat, Hadi Jouini, El Anka, Cherif Khaddam, Kaki, Kateb Yacine, Mammeri… La culture arabe n’existe plus. La culture qui dit les souffrances et les espoirs des peuples a été assassinée par les variétés rythmées sur les airs du Golfe arabo-persique et les émissions aseptisées de MBC et Dubaï, achetées auprès des majors américaines. La culture arabe, jadis grouillante de la vie des quartiers populaires, n’est plus que le triste reflet des platitudes officielles célébrant l’arabité des riches, l’arabité des intégristes, l’arabité des traîtres !
L’année 2015 fut la plus triste pour ce monde arabe en décomposition. Ce fut aussi celle de Constantine, année de la culture arabe. Etrange coïncidence ! Devinez qui viendra dîner ce soir : les aviateurs saoudiens qui se mettent à mimer les pilotes américains et, sous les bombes, toujours les mêmes Arabes ! Enfants de Ghaza et de Fellouja, vous n’êtes plus seuls à tomber sous les bombardements qui voulaient vous «libérer» ! Vous êtes rejoints par les enfants de Syrte, d’Alep et d’Aden ! Voilà les héros de cette année de la culture arabe !
Heureusement que le second moyen-âge eut son épilogue et que les peuples amazighs purent se rassembler sous la bannière de l’Afrique du Nord des hommes libres, frères des Arabes libres, mais jamais leurs inférieurs.
Heureusement qu’un grand printemps mit fin au règne absurde des roitelets hypocrites agissant sous les ordres de Tel-Aviv. Heureusement que Jérusalem fut libéré par la grande coalition des armées arabes rassemblées sous la bannière de l’honneur et de la fidélité. Heureusement que cette lointaine année de la culture arabe n’est plus qu’un vague souvenir.
Sur Cirta la rebelle, souffle désormais un vent nouveau. L’an 2215 a apporté sa moisson de grandes réalisations à la mégalopole aux douze ponts : l’université de la langue amazighe, l’institut Ben Badis des sciences et de la technologie, le centre de lancement de fusées d’El Hamma, la restauration des grands monuments berbères et peut-être aussi la fin de la fameuse autoroute qui fut lancée il y a un peu plus de deux siècles !
M. F.
Chronique du jour : Les choses de la vie
Constantine, l’année du fiasco arabe
Actualités : Le Bonjour du «Soir»
Je suis constantinois
واصل،
أمس، سكان الجهة العلوية من منطقة عوينة الفول ببلدية قسنطينة حركتهم
الاحتجاجية، مطالبين بضرورة منحهم سكنات اجتماعية كغيرهم من مواطني الحي
الشعبي الكبير الذي رُحل أغلب ساكنيه..
شهدت مدينة قسنطينة، الخميس الأخير، حالة غليان واحتجاج كبير من قبل طالبي السكن لحي 20 أوت 1955 بعوينة الفول، وكذا أعوان الحرس البلدي. وواصل أعوان الحرس البلدي اعتصامهم لليوم الرابع على التوالي أمام مقر ديوان الوالي، ليلحق بهم في المساء سكان المنطقة العلوية لعوينة الفول الذين لازالوا ينتظرون تجسيد وعود رئيسي الدائرة الأسبق والحالي، ما خلق حالة من الفوضى واختناقا مروريا، خاصة أن المحتجين حاولوا قطع الطريق الرئيسي العابر لمقر ديوان والي قسنطينة لولا التواجد المكثف لرجال الأمن، الذين حاصروا المحتجين وجعلهم يتجمهرون أمام محطة الترامواي بالقرب من ملعب بن عبد المالك رمضان. وحسب ما أكده ممثلون عن الحرس البلدي، فإنهم يصرون على تجسيد مطالبهم الرئيسية التي رفعتها التنسيقية الوطنية منذ أشهر، ولن يتوقفوا عن حركاتهم الاحتجاجية هذه إلا بالتوصل إلى حلول مرضية.
ومن جهته أكد ممثل عن سكان عوينة الفول أنهم من ملوا الوعود، متسائلين عن سبب استثنائهم من الحصص السكنية المبرمجة، وأولها ما سيشرف على توزيعها الوزير الأول عبد المالك سلال خلال إشرافه على اختتام فعاليات عاصمة الثقافة العربية السبت المقبل، والمتعلق بحصة 7 آلاف سكن في مختلف الصيغ، مؤكدين أنهم ملوا من الانتظار، خاصة أن السلطات أحصتهم منذ سنوات وأكدت أحقيتهم في الاستفادة من سكنات اجتماعية وترحيلهم صوب مدينة علي منجلي الجديدة.
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة منتدي الاداعة للصحافية حياة بوزيدي اكاديب الداي حسين والي قسنطينة حيث اعلن براته من جميع تصريحاته سنة 2015والصحافيين يعلنون الحرب الاعلامية ضد والي قسنطينة رسميا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة استهزاء والي قسنطينة باهالي قسنطينة في حصة ضيف الصباح حيث اعلن ان قسنطينة اكتشفت سنة 2015بعدما كان يعرف الجزائر العاصمة فقط ويدكر ان تقارير سوداء صدرت ضد والي قسنطسنة من طرف سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي اخبار الاداعة الجزائرية ان القناة الاولي الاداعية تملك مترجمين اداعينن هما سفيان بوكعباش وعبد الغاني العايب والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية بوزيدي تقديم برنامج سهرات ماجدة الرومي في قسنطينة ووالي قسنطينة يعلن احتجاجه الرسمي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف والي قسنطينة عن اطراف اجنبية خارجية وراء عبارة فشل تظاهرة قسنطينة الثقافية وحصة منتدي الاداعة تكشف عيوب والي قسنطينة حيث نفي منحه مشاريع لابناء الجزائر العاصمة كما رفض الاعتراف باخطاء مسيري تظاهرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز استادها في بشار معمر جبور الدي اصبح فنان عالمي يدكر ان المديعة شاهيناز من بنات وهران ومن حفيدات بشار ومن مديعات قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض الوزير سلال حضور احتفالات جنازة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية بوزيدي حصة منتدي الاداعة من ديوان الوالي الضائع بقسنطينة عبر خطوط هاتفية ضعيفة ومستمعي قسنطينة يكتشفون اخطاء تقنية خطيرة في الارسال الاداعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنفي والي قسنطينة عن تنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة السياحة العربية 2016والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستهزاء الصحافيين الجزائريين بوالي قسنطينة في حصة اداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتاخر حفلة كابري
زينات بزواغي بسبب المقابلة
الرياضية العربية وانتصار فريق شيوخ قسنطينة
على الفريق المصري يعجل بانظلاق
حفلة كابري زينات ويدكر ان
المديعة سلمي
اختتمت فترتها المسائية في حدود التاسعة ليلا لتنتظلق سهرة كابري
زينات وشر البلية مايبكي
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف انصار السنافر ان فريقهم من شيوخ قسنطينة عاجز رياضيا
وابداعيا على الانتصار الرياضي على على
شباب الربيع العربي المصري والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاعلان المديع معتز عن تطبيق تقنيات
الكترونية جديدة في البث الاداعي المباشر من كابري زينات والمديعة سلمي تفتخر
بتقنيات الاتصال
الاداعي الجديدة ويدكر ان حفلات كابري زينات ثبث عبر اداعة
زينات الالكترونية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الفنانة الجزائرية مدينة العاشقين روميو وجوليات وكلمات اغنية في يوم وليلة ثثير شهية الحاضرين
جنسيا
وشر البلية مايبكي
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة مراسيم التحضيرات الرسمية لحفلات اختتام
جنازة قسنطينة في قصر الخليفة والاسباب
مجهولة
اخر
خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان حراس ابواب قصر الزناة بزواغي
اصبحوا مدراء الاخبار والحارس
بوحالة يفشل في تقديم برامج سهرات كابري زينات والاسباب مجهولة Pétition
Pour que Bentorki quitte Constantine
Nous, citoyens Constantinois, signataires de cette pétition, condamnons avec force les propos irresponsables tenus par le directeur de l’ONCI, Lakhdar Bentorki, au forum du quotidien Echourouk.
Après avoir gaspillé des centaines de milliards au nom de Constantine, voilà que ce responsable, placé dans les premiers rangs de l’organisation de Constantine capitale de la culture arabe, commet un énième dérapage, lui dont le racisme qui teinte les propos n’a d’égal que son ignorance.
Oser traiter les citoyens de cette ville comme il l’a fait est le comble de l’insulte. De quel droit, monsieur, osez-vous juger les Constantinois, vous qui n’êtes qu’un commis de l’Etat ? De quelle science pouvez-vous vous prévaloir pour prétendre au diagnostic ? Car Constantine est plus grande que toutes vos attaques haineuses et indignes. Les Constantinois sont au-dessus de vos flèches venimeuses, et si vous n’avez rencontré ici que des pique-assiettes, c’est parce que vous n’avez pas cherché à trouver le chemin des nobles.
Amis, citoyens, nous nous sommes tus face aux nombreuses blessures infligées à Constantine depuis une année, mais cette fois c’en est trop. Les insultes du directeur de l’ONCI ne doivent pas rester impunies.
C’est pourquoi nous demandons des excuses publiques de la part de ce responsable et nous exigeons aussi son départ définitif de Constantine, lui et son ONCI, désormais indésirable.
Pour signer la pétition, envoyez un email à :
constantineriposte@gmail.com
constantineriposte@gmail.com
Cher(e)s ami(e)s à travers le monde. Cette réponse a été publiée par le plus grand organisme culturel public en Algérie : l'ONCI. Cet organisme a géré, en 2015-2016, environ 80 millions de dollars américains, dans le cadre de Constantine capitale de la culture arabe. Comment un organisme qui publie de telles réponses, peut gérer une telle somme d'argent ?! Admirez les fautes de tous types.
aires
Youcef Hamouchene Un
article plein de fautes d'orthographes ... C'est vraiment indigne d'un
organisme qui se veut représenter la culture et l'art !
Constantine la ville de mon enfance
قاعة احمد باي
في هذه الاثناء يتم اغتصاب الثقافة في عاصمة الثقافة قسنطينة وتحت رعاية الديوان الوطني للثقافة ومديره بن تركي ..
مغني الكاباريه والاعراس اكبر مساهم في تنشيط ثقافة المدينة
في هذه الاثناء يتم اغتصاب الثقافة في عاصمة الثقافة قسنطينة وتحت رعاية الديوان الوطني للثقافة ومديره بن تركي ..
مغني الكاباريه والاعراس اكبر مساهم في تنشيط ثقافة المدينة
شوفو يا ناس كيف يفرق ريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بقوافل من الزرد عبر أرجاء الوطن و الديوان الوطني للزردة والتهريج يسلك .
فالس.. كلام في الجزائر وفوائد في المغرب!
الأحد 10 أفريل 2016
0
1282
والسبب أن شركة ”رونو” الفرنسية التي ما قبلت تفتح مصنعها بالجزائر إلا بعد ابتزاز وشد ومد، وبعد أن لهث الطرف الجزائري وراءها حفظا لماء الوجه، مقابل كل الامتيازات التي منحت للمستثمرين الفرنسيين في الجزائر. فبعد أن لوت ذراع الجزائر بفتح مصنع في المغرب أكثر أهمية من مصنع الجزائر، ها هي عشية زيارة فالس، توقع مع الطرف المغربي دائما، اتفاقا بقيمة أزيد من مليار دولار يخص فتح مصنع لقطع الغيار لتزويد مصانعها عبر العالم بمنتوجاته. المصنع يوظف أزيد من 25 ألف عامل، وهو رقم مهول، مقارنة بالفتات الذي خصصته للجزائر، التي لولا إكرامياتها، لانهار الاقتصاد الفرنسي جراء الأزمة.
الاتفاق دليل آخر على أن فرنسا لم تتغير تجاه بلادنا، وكانت تلعب دائما على حبلين، ابتزاز للجزائر، وفوائد للمغرب، الذي زرعت نظامه في خاصرة الجزائر لتنغص علينا وتوجه لنا من خلاله اللكمات السياسية كلما أرادت، وكلما أملته المصلحة.
سيفرح الوزير بوشوارب جدا، وهو الذي هزته تسريبات بنما بايبرز، وأضعفته الحملة الإعلامية التي رافقتها، وسيقف موقف الضعف في هذه الزيارة، مثلما سيسعد الآخرون أيضا أيما سعادة، رغم السحابة الأخيرة التي مرت على المتوسط، لكنها لم تحجب الود المتبادل بين الطرفين، فقط دفع صحفيين ثمن الغضب الجزائري، بمنعهما من الزيارة.
أخاف أن يكون نصيب الجزائر من هذه الزيارة فقط الضجيج الذي سبقها، وبعدها سيعود الوزير الأول الفرنسي حتى وإن لم ترافقه صحافة بلده، غانما، ويعود المسؤولون الجزائريون إلى مكاتبهم متنفسي الصعداء بعد أن تنتهي حملة التسريبات وما زرعته من ابتزاز، وحصده الوزراء الثمانية الذين سيرافقون فالس، استثمارات ومكاسب.
وسيعلق المعلقون بأن فرنسا لن تتخلى عن الجزائر، خاصة عشية المواعيد الانتخابية، والموعد الانتخابي المقبل بعد سنة، وليس من مصلحة فرنسا، يمينا ويسارا أن تترك الضباب يغشي العلاقة، فمرشحوها بحاجة لدعم الجزائر المادي لمواجهة حملة انتخابية مكلفة.
سنحتفي بالتصريحات إياها التي تتكرر مع كل زيارة بأن العلاقة بين بلدينا أقوى من أحداث التاريخ، وأن مآسي الثورة من اختصاص المؤرخين، وأن سلطات بلدينا تنظر باتجاه المستقبل، ويحصد أشقاؤنا في المغرب سنابل مودة حقيقية!
حدة حزام
***************
الحنين لوجدة!
حاول السائق تشغيل مفاتيح السيارة، لكنها لم تستجب، فقد أصابها مرة أخرى عطل، لكنه اهتدى إلى دفعها بالاستعانة بحراس الفندق، ثم أدار المفتاح واضعا السرعة على الدرجة الثانية، في المنحدر. وهكذا تمكن من تشغيلها والنزول إلى وسط المدينة، والمخاطرة مرة أخرى، فقد توقفه الشرطة أيضا، خاصة وأن الوقت ليل، وهو بحاجة إلى ميكانيكي لمراجعة السيارة ومعرفة الخلل. ألم يقولوا له إنه لن يجد قطع غيارها إلا في تلمسان، وحدها هذه المدينة ما زالت تحتفظ بقطع غيار هذا النوع من السيارات، فمن أين له أن يعرف عنوان الميكانيكي في هذا الليل البارد.
ركن السائق السيارة أمام مقهى وسط المدينة في انتظار أذان الفجر، ربما يفتح أبوابه، لاستقبال العائدين من المسجد، لتناول قهوة الصباح، مثلما هي عادة سكان هذه المدينة، واستغل السائق صمت الرئيس المنشغل بجهاز هاتف نقال، يحاول من خلاله قراءة أخبار الصحافة عبر خدمة الجيل الثالث، لينام قليلا، في انتظار الفرج.
ومع أول نور يضاء داخل المقهى، أسرع السائق إلى الداخل مستفسرا عنوان الميكانيكي المتخصص في إصلاح السيارات القديمة، لكن مرة أخرى أصيب بخيبة أمل، فقد أغلق هذا الأخير محله منذ أشهر، بعد أن انفض الزبائن من حوله، فقد باع محله الذي أصبح اليوم مطعما للمأكولات السريعة، مثلما هي الموضة في كل المدن الجزائرية، حيث تغلق المكتبات أبوابها وتتحول إلى مطاعم.
”هيا! قال السائق، لنعد إلى العاصمة، فلا يمكن تمديد هذه الرحلة أكثر، فقد يحصل عطب آخر بالسيارة، ونضطر لتركها هنا، فلم يعد هناك من قادر على إصلاحها”.
”لكني أريد الذهاب إلى وجدة، لا يمكن أن أصل إلى هنا ولا أزور وجدة، هناك حيث مقر المالغ، وحيث عرفت رجالا صناديد”!
”لا يمكن، السيارة لا تتحمل المزيد من المغامرة، ثم ألا تدري أن الحدود مغلقة، ولا يمكن الدخول إلى الأراضي المغربية”!
”ههه، فمن أين تأتي كل هذه السموم، وكيف يتم تهريب البنزين وكل السلع المدعمة إلى المغرب؟”.
”يبدو أنك على علم بكل شيء سيدي الرئيس، لكن هؤلاء المهربين هم عصابات مسلحة ومنظمة وربما أيضا يدعمها حراس الحدود والجمارك، فالكل يبحث عن الثراء بشتى الطرق، أما نحن فليست لنا علاقة بهؤلاء الفاسدين، وعصابات التهريب، تصور لو أننا حاولنا وتم القبض علينا، فكيف ستبرر أنت وجودك هنا؟”.
”هيا! لتحاول، أريد أن أصل إلى وجدة، هناك حيث لي ذكريات الكفاح والشباب!”.
”لكن هدفك لم يكن زيارة وجدة، وملفات وجدة أحرقت، ألا تريد الوصول إلى ملفاتك وإلى قصر الرئاسة؟ هل تخليت عن هذا الهدف؟”.
”آه! أبدا لم أتخل عن هدفي هذا، لكني أحن إلى وجدة وأيام وجدة، وليكن لك ما تريد، هيا إلى العاصمة إذاً”.
وانطلقت السيارة ببطء في اتجاه العاصمة، فلم يعد هناك بد للمزيد من المغامرة في هذه الجهة التي تفتقر لمحل ميكانيكي كفؤ لإصلاحها.
وفي الطريق دار الحديث من جديد عن مركز ”المالغ” بوجدة، وعن النواة الأولى للمخابرات الجزائرية هناك، وتشعب إلى أن وصل إلى ما آلت إليه هذه الأخيرة في صراعها مع السياسيين. لكن الرئيس كعادة المنتسبين إلى هذه المؤسسة، رفض الحديث عنها وكشف أسرارها، بل رفض التعليق حتى على الاتهامات المنسوبة إليها هذه الأيام عبر الإعلام، واكتفى بالتعليق: ”كل، إلا المخابرات، لا يجب إضعافها، لأنها إن ضعفت، فعلى استقرار البلاد السلام”.
”لكن بعض رجالها أخطأوا وأفسدوا!”.
”ليكن، فليعاقب المخطئ، لكن أبدا ليسوا كلهم فاسدين، ولو كانوا كلهم فاسدين، لما حاولوا إضعافهم. ألا ترى أن المتورطين في قضايا الفساد، ينعمون بالمناصب؟ هيا، لنذكرهم اسما اسما، ونرى كيف كانوا وكيف أصبحوا، كل شيء واضح للعيان. ربما تورط بعض رجال المخابرات في أخطاء أمنية وفي قضايا فساد، لكن أرفض أن يتهم أبناء بوصوف بهذه التهم الخطيرة. وكأنكم لا تقرأون التاريخ، أنسيتم كيف غرقت البلاد في الدم، بعدما حل الرجل الذي خلفني في هذه المؤسسة وعطل عملها؟”، يرد الرئيس بغضب.
”عجبا من أين لك بكل هذه المعلومات؟”، رد السائق.
”أنا أقرأ بين السطور، والغبي من لم يفهم ماذا يخطط لهذه المؤسسة، ومن خلالها الجزائر”.
- يتبع -
حدة حزام
في أمسية أقامها له اتحاد الأدباء في كربلاء بالعراق
الروائي سمير قسيمي: الإعلام العربي كرس أسماء جزائرية قديمة ما ولد ظلما وخسارة للأسماء الجديدة
الأحد 10 أفريل 2016
0
13
وتحدث قسيمي في أمسية أقامها له اتحاد الأدباء في كربلاء وقدمه فيها المخرج والناقد السينمائي كاظم سلوم، عن الرواية الجزائرية، موضحا أنها بدأت باللغة الفرنسية وفيها كتّاب كثيرون يكتبون بهذه اللغة ولكن هناك أيضا من يكتب باللغة العربية، وقد أصبحت هذه هي السائدة الان.
وقال قسيمي أن هناك ملمحين عن الرواية الجزائرية: الأول أن الإعلام العربي كرس أسماء بعينها وهم من مؤسسي الرواية الجزائرية وراح يكتب عنه، ما ولد ظلما وخسارة للأسماء الجديدة التي ظهرت عقب هذه الأسماء الكبيرة، ويضيف أن الملمح الثاني أن هناك روايات كتبت بسرعة ما جعلها تصاب بالندم والاستعجال وقد أطلق عليه ”الأدب الاستعجالي” الذي يكتب عن اللحظة في اللحظة، وهو ما يعني عدم تقديم سرد حقيقي أو رواية تصمد أمام الزمن لأن كتّابها كتبوا عن ألمهم وواقعهم، وهي كتابات قريبة من الكتابة الصحفية، منوها إلى أن هناك روائيين شباب هاجروا إلى الخارج ولهم حلمهم الخاص والأفضل عن الواقع الجزائري. ولفت إلى أن الرواية الجزائرية التي تكتب باللغة العربية تشترك بأمرين: الأول أن أبطالها مهزومون أي متعبون وكذلك الأحداث التي رافقت الإرهاب وذلك لأن الحياة كانت هي الحرب، موضحا أن جيلا ظهر بعد ذلك وكتبوا الرواية الحديثة، وهو ما يطلق عليه الجيل الرابع ولم تشتغل على الواقع الذي عرفته الجزائر إلا في خلفيته، وهي تمتلك التقنية المخالفة للتقنيات التي كتب بها الأولون والتي عرفت بها الرواية الجزائرية وهي روايات تجريبية تفوق حتى كتابات واسيني الأعرج مثلا. ولفت قسيمي إلى أن الثقافة في الجزائر تعاني من مشكلة الاهتمام بها خاصة وأن الصفحات الثقافية لديها ضعف، وحتى الآن لا توجد مجلة متخصصة بالثقافة وأن العاملين في الصفحات الثقافية هم الأسوأ من ناحية الأجور.، منتقدا الاعتماد الكلي على الجوائز عادا إياها أنها غير منصفة في منحها، لأن هناك من يكتبون من أجل المشاركة في المسابقات وفق ما تريده هذه المسابقات ولجانها، ولذلك نحن نحتاج إلى أدب بدون جوائز.. وأكد أن الرواية خرجت عن الأدب الفرنسي منذ الثمانينات وخرجت روايات تنتمي إلى الشرق أكثر منها إلى الغرب.. ومضى يقول: مشكلتنا أن لدينا تقديسا للأسماء وهذا يعني أنه لا يمكن نقد ما يكتبه هؤلاء رغم أن لا إله في السرد.
وذكر المتحدث أن الإرهاب في الجزائر لم يكن إرهابا عالميا بل كان إرهابا داخليا: إن الإرهاب جزائري والذي قضى عليه هم الجزائريون مثلما كان للفعل الثقافي أثر في سرعة الإجهاز.
http://www.al-fadjr.com/ar/culture/331212.html
في ندوة صحفية بقاعة الموڤار
لخضر بن تركي: ”لم أشتم القسنطينيين”
الأحد 10 أفريل 2016
0
71
وقال مدير الديوان الوطني للثقافة والاعلام أنه لا يجرؤ على قول الكلام الذي نسب إليه في الحوار الذي أجراه مع جريدة ”الشروق اليومي”، لأن قسنطينة مدينة كبيرة ومعروفة بثقافتها.
وتحدث بن تركي عن قاعة الزينيت، قائلا أن قرار تسييرها يعود إلى الدولة الجزائرية، مضيفا في سياق مختلف أن القاعة ستحتضن حفلا فنيا كبيرا في الـ 13 من أفريل الجاري تحييه الفنانة ماجدة الرومي، فيما سيكون الـ 15 من نفس الشهر موعدا مع أسماء عربية كبيرة في الفن بداية بفلة الجزائرية، الفنان اللبناني وليد توفيق، ديانا كرزون وغيرها من الأسماء الأخرى.
|
||||||||||||||||
|
إعذارات لـ 916 تاجر لم يزاولوا نشاطهم بمحلات الرئيس
11 مقاطعة إدارية بالعاصمة تصارع الزمن لإطلاق قوائم 1679 محل تجاري
الأحد 10 أفريل 2016
0
64
يحضر ”أميار” 50 بلدية لوضع مبلغ مالي من ميزانية سنة 2016 لمباشرة ملفات محلات الرئيس التي تقدر بـ 1679 محل، لم يتم توزيعها بعد بـ 11 مقاطعة إدارية، وهدم تلك التي تعود للحقبة الاستعمارية من قبل أصحابها، والتي يمتلكون فيها عقودا عرفية وتعويضهم، مقابل بعث إعذارات للتجار الذين لم يستغلوا محلاتهم بعد في إطار تنفيذ تعليمة المسؤول الأول عن عاصمة البلاد، بهدف امتصاص غضب التجار المقصيين بالأسواق التي تم إزالتها دون منح البديل.
انطلق أميار العاصمة، وتنفيذا لأمرية المسؤول الأول عن عاصمة البلاد، بإحصاء عدد المحلات غير الناشطة بإقليمها بـ 50 بلدية بالرغم من منحها لأصحابها، والتي وصلت 916 محل، بالموازاة مع التحضير لقوائم التجار من اجل إطلاق قائمة إضافية للمحلات التي لم يتم توزيعها، والتي تقدر بـ779 محل من أجل إدماج كافة المعنيين بالقطاع وتنظيمه تحضيرا لشهر رمضان الكريم في ظل ثورة إزاحة النقاط السوداء واسترجاع عقارات مهمة.
وباشرت مصالح بلدية الحراش تخصيص ميزانية هذا الشهر لعملية الهدم التي شملت 4 محلات بالقرب من مستشفى زميرلي، فيما ستشمل العملية بقية المحلات بوسط الحراش والمقدر عددها بخمسة، يختلف نشاط أصحابها، والتي يمتلك أصحابها عقودا عرفية يتم التفاوض معهم من أجل تعويضهم ليتم هدمها مباشرة، وهي نفس العملية التي شهدتها الكثير من البلديات بـ 11 مقاطعة إدارية.
واستفادت مقاطعة زرالدة من 338 محل وزع منها 325، غير أن 21 محلا فقط بدأ النشاط بينما تبقى الأخرى مهجورة. فيما نالت الدائرة الإدارية للشراڤة 367 محل، تم توزيع 119 محل منها غير أنه لم ينطلق بها النشاط. أما المقاطعة الإدارية للدرارية فقد استفادت من 500 محل تم توزيع 300 محل منها، كلها مغلقة لكونها بعيدة عن المجمعات السكنية. واستفادت الدائرة الإدارية لبوزريعة من 245 محل، غير أن القوائم قيد الدراسة، ناهيك عن الدائرة الإدارية لحسين داي التي استفادت من 200 محل وزع منها 172 محل. أما مقاطعة بئرمرادرايس فقد استفادت من 373 محل، 273 منها وزعت و105 قيد الاستغلال. والدائرة الإدارية لبئرتوتة استفادت من 260 محل تم توزيعها كلها، غير أن 69 محلا فقط مستغلة من طرف الشباب. والدائرة الإدارية لبراقي استفادت من 314 محل تم توزيع 307 محلات منها. أما الدائرة الإدارية للحراش فاستفادت من 242 محل تم توزيع 42 محلا وكلها تم استغلالها. أما الدائرة الإدارية للدار البيضاء فاستفادت من 440 محل، كلّها موزعة، غير أن 100 محل فقط يستغل من قبل التجار، ناهيك عن الدائرة الإدارية للرويبة التي استفادت هي الأخرى من 300 محل، 157 منها وزعت فيما يشغل التجار 34 محلا فقط.
وراسل المسؤولون المحليون إعذارات لـ 916 تاجر لمزاولة نشاطهم بالمحلات التي استفادوا منها في إطار مشروع محلات الرئيس وهجروها نظرا لانعدام الشروط اللازمة، وكذا لبعدها عن التجمعات السكنية.
Tissemsilt
Des lampadaires à la place d’autres déjà fonctionnels
Que sont les priorités des responsables ?
Depuis un peu plus d’un mois, le commun des citoyens a remarqué avec une grande amertume qu’à Tissemsilt, certains projets qui ne revêtent plus le caractère d’urgence ou de grande utilité publique sont souvent dans les agendas de certains de nos responsables. Cet état de fait s’applique sur ce projet d’éclairage public qui débute du centre-ville sur la route de l’hôpital en allant jusqu’au centre universitaire, un projet qui s’est érigé à la place d’un autre déjà existant et opérationnel. D’ailleurs tout un chacun sait que c’est l’un des rares tronçons ou l’éclairage public est toujours fonctionnel, certains se sont même allés à dire que se sont des centaines de millions de l’argent des contribuables qui partent en fumée au détriment d’autres quartiers encore dépourvus d’éclairage public et aux dépens d’autres priorités qui nécessitent l’intervention. «Vu le grand flux des voitures sur ce tronçon et les élèves qui le traversent quotidiennement avec tout ce que peut représenter comme danger, on avait vivement demandé l’installation d’une passerelle au niveau de ce tronçon, mais peine perdue et voilà qu’on vient installer ces poteaux, alors que ceux déjà installés sont opérationnels», dira un habitant de Hai Saada. Certains se sont légitimement posé la question, pourquoi ces comportements?
A. Nadour
Mascara
Ouverture de quatre nouvelles bibliothèques au semestre prochain
Quatre nouvelles bibliothèques urbaines et semi-urbaines seront ouvertes dans la wilaya de Mascara au courant du deuxième semestre 2016, a-t-on appris du directeur de la culture. La direction du secteur s’apprête à réceptionner 4 bibliothèques d’un coût de 280 millions DA, qui font l’objet d’équipement avant leur ouverture aux lecteurs prévue au deuxième semestre de l’année en cours, a indiqué Mohamed Sahnoun. Il s’agit d’une bibliothèque semi-urbaine dans la commune de Zahana dotée d’une capacité d’accueil de 600 lecteurs (enfants et adultes) et trois autres urbaines à la cité «La gare» à Mascara, au nouveau pôle urbain de Tegagra dans la commune de Matemore et au nouveau pôle urbain de Mohammadia, d’une capacité d’accueil de 1.000 lecteurs chacune, a-t-il précisé. Ces bibliothèques dont la gestion est confiée à la bibliothèque principale de lecture publique augmenteront le nombre de ces structures à sept, disposant des conditions requises. Le secteur de la culture dans la wilaya attend, par ailleurs, la réception d’un nouveau siège de la direction dont les travaux de réalisation ont atteint un taux d’avancement de 65 pour cent, ainsi que l’édifice du théâtre régional qui a bénéficié d’une large opération de réfection. Cette structure est dans l’attente d’une enveloppe pour son équipement avant son ouverture. Cependant, le nombre d’associations agréées dans le secteur culturel a régressé de 400 à 28 seulement dans la wilaya de Mascara pour non adaptation à la loi 12-06 relative aux associations, selon le responsable. Cette situation a permis de rationaliser le soutien accordé aux associations par l’Etat se limitant aux seules associations actives sur le terrain et contribuant au développement du l’activité culturelle dans la wilaya, a-t-on souligné.
Des citoyens avaient violemment protesté contre leur exclusion du relogement jeudi et vendredi derniers
Retour au calme à Hai Ibn Sina
Après deux journées de protestation, le quartier d’Ibn Sina semble retrouver son calme hier. Des actions de protestation avaient suivi ,jeudi et vendredi derniers, l’opération de relogement de 315 familles de ce quartier à Belgaid , rappelle-t-on . En effet, jeudi dernier, la situation était inhabituelle, quelques heures après l’opération de relogement, des dizaines de familles s’estimant lésées sont sortis dans la rue pour revendiquer leur droit au relogement.
La route du deuxième boulevard périphérique a été fermée à la circulation durant la nuit du jeudi à vendredi. Des protestataires avaient brulé des pneus, non loin du pont du Parc d’attractions d’El Hamri (Le Manège).
Vendredi matin, la situation est restée tendue. Plusieurs ruelles du quartier avaient été fermées, des protestataires, dont des femmes, ont utilisé tout ce qui tombait entre leurs mains, pour fermer la route, avec des blocs de pierre et autres objets hétéroclites, avait –on constaté. «Nous avons préparé tout, en attendant notre relogement, et après nous avons été choqués de savoir que nous n’allions pas être relogés, bien que la commission de recensement soit passée nous voir plusieurs fois». A Bastié, dans un «haouch» où habitent plusieurs familles, des disputes ont éclaté entre elles, selon des témoins oculaires, chacun porte la responsabilité du non-relogement sur l’autre. Des habitants du quartier ont tenté de calmer les esprits, en ouvrant la route à nouveau, pour permettre le passage des véhicules.
S. Messaoud
Le temps passe et aucune décision définitive de sa réhabilitation n’a été prise
Les Arzewiens ont honte de leur gare routière
Alors que certaines communes moins aisées financièrement se targuent d’exposer des gares routières dignes de ce nom, pourvues de toutes les commodités nécessaires pour le confort des usagers et dotées d’une parfaite organisation pour l’emplacement et l’alignement des véhicules de transport, celle de la capitale des industries pétrochimiques, dont la santé financière semble être en acier, demeure à la queue du peloton des agences de transport urbain et extra-muros au niveau de la wilaya. Voilà des années et en dépit de plusieurs mandats d’élus communaux que la ville des torchères traîne cette verrue sur le visage sans aucune prise de décision définitive ne soit prise pour donner à Arzew une gare routière digne de son standing et de son statut de deuxième commune de la wilaya. Que manque-t-il pour sa réalisation, ou du moins à sa réhabilitation ? se demandent certains citoyens, las et dépités par ce manquement. Epuisés de sautiller les crevasses pleines d’eau de pluie et de boue en hiver et de se cacher le visage lors des soulèvements de nuages de poussière en été, et surtout de l’odeur nauséabonde des urines qui se dégagent de derrière le soi-disant abri d’attente, font savoir certains habitués de cette gare routière. «Tout est disponible, clament-ils haut et fort, les finances sont à profusion et l’assiette de réalisation est disponible. Il manque peut-être, selon ces contestataires, une étude technique et une décision de gestion qui tarde à venir pour concrétiser cet ouvrage qui donne à toute agglomération qui aspire au développement de sa ville une vraie assise. L’ancien souk El fellah transformé illégalement en locaux de commerce, dont les pas de portes se vendent entre particuliers, occupant une grande partie de cette gare routière et dont l’affaire entre l’APC et les occupants est toujours en justice au niveau de la Cour suprême, demeure un handicap pour une éventuelle extension d’une future agence de transport à la hauteur du statut du nerf névralgique de l’économie du pays. Les usagers qui ont à maintes fois exposé et extériorisé leur mécontentement, restent toujours excédés par cette longue attente, ce laxisme qui n’a pas de nom et ce désintéressement total des successifs pouvoirs communaux. Ces derniers exigent des actuels élus une réelle prise en charge de ce secteur de transport orphelin dans leur ville. Ils réitèrent leur appel en préconisant que si cet édifice public est peut-être inscrit dans le programme de la wilaya et devait être réalisé sur ses fonds (PSD), à l’instar du nouveau marché couvert de la cité Benboulaid et de la route reliant Cap Carbon au chef-lieu de la commune, la situation est intenable et la commune peut le réaliser sur ses fonds car elle en a largement les moyens. Il faut mettre halte à l’anarchie qui caractérise cette soi-disant gare routière qui porte préjudice à son esthétique d’urbanisation et à son image de marque de capitale pétrolière. D.Cherif
par A. Mallem
Selon M. Abdallah
Boukhalkhal, coordinateur des colloques organisés par
le Centre national de recherches préhistoriques, anthropologiques et
historiques (Cnrpah) dans le cadre de la
manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 » (CCA2015), une
ultime rencontre sur le thème « La pensée réformiste moderne et les défis du
monde actuel », se tiendra à l'hôtel Mariott de
Constantine du 10 au 12 avril en cours. « C'est le dernier
des 16 colloques organisés depuis le début de la manifestation », a-t-il
expliqué, hier, lors d'une conférence de presse tenue au siège du Commissariat
de la manifestation, et il se distingue nettement des précédents colloques en
ce sens que les communications qui seront données ne s'arrêtent pas à un simple
inventaire des mouvements réformistes nés au 19ème et au 20ème siècle dans le
monde arabe et le monde musulman, mais il apporte la critique, une critique
scientifique de leurs démarches et de leurs actions respectives. Et de
considérer que « ces réformistes, tels que Mohamed Abdou, Djamel-Eddine El
Afghani, le mouvement des Ulémas algériens des Cheikhs Abdelhamid Benbadis et Bachir El Ibrahimi,
qui furent des hommes de pensée et d'action, ont incontestablement fait ce
qu'ils pensaient être de leur devoir de faire dans le contexte de leurs époques
marquées par le colonialisme, l'analphabétisme, l'ignorance et le
sous-développement dans lesquels étaient confinés leurs peuples ». Et le
conférencier de penser qu'ils ont réussi à maints égards à faire face à ces
défis. « Ils se sont trompés sûrement sur beaucoup d'autres questions, dira le
conférencier en ajoutant que ce thème sera abordé sous l'angle de l'étude
historique originelle et avec le souci de rendre justice aux nombreux
réformistes qui les ont précédés. Et c'est ce que nous proposons de débattre
dans ce colloque qui, sur le plan scientifique, va être animé par une
quarantaine de communications qui seront données par des experts et chercheurs
venus de plusieurs pays arabes, dont l'Algérie bien sûr, mais aussi d'Europe ».
C'est donc dans ce cadre que MM. Bencheikh-Lhocine, commissaire de CCCA2015, et Abdallah Boukhalkhal, coordinateur des colloques, ont organisé hier matin au siège du Commissariat une conférence de presse pour présenter le dernier des 16 colloques du CNRPAH dans le cadre de l'année de la culture arabe qui s'achève et donner des explications sur le thème choisi et sur les objectifs que s'assigne cette rencontre. On peut aussi résumer ainsi la problématique posée dans ce colloque : « Le mouvement réformiste, pensées et concepts » parce qu'à l'heure actuel nous vivons dans un monde marqué par de multiples courants de pensées, des idéologies comme le wahabisme, la salafia, les concepts de Djihad, d'Islah, de Sahwa, et j'en passe. Et toute cette terminologie qu'on entend chaque jour sur les ondes de la radio, à la télévision, dans la presse écrite, demande à être clarifiée. Et c'est ce que nous nous proposons de faire dès la première conférence qui suivra l'ouverture du colloque en lançant le débat », a indiqué M. A. Boukhalkhal.
par A. El Abci
La commission
d'Education, d'Enseignement, de Formation et de Santé de l'APC d'El Khroub, a réalisé une étude sur la réalité de
l'alimentation, dans les cantines scolaires de la commune et l'état de ces
dernières, qui a montré l'existence de nombreuses carences et insuffisances, même
si elle a jugé la situation « acceptable à 60 % », selon le président de la
commission, Laid El Guermi, qui est, en même temps,
inspecteur d'Education.
Au cours d'une conférence donnée au Centre culturel M'hamed Yazid de la ville d'El Khroub, animée par le président de la commission en question, il a déclaré que « les manques et insuffisances sont légion, à tous les niveaux, touchant, pratiquement, tous les établissements visités, même si c'est à des degrés différents ». Cependant, poursuivra-t-il, il est « réconfortant de signaler que nous avons rencontré également, au cours de notre enquête, des choses positives et heureuses qui nous remplissent d'aise, au bout du compte et malgré tout ». Et le conférencier d'indiquer que les membres de la commission ont inspecté, lors des visites opérées sur le terrain, des établissements du primaire, ou écoles, situées aussi bien à l'intérieur du tissu urbain de la ville qu'aux zones semi urbaines de la commune d'El Khroub. « Mon estimation de la situation constatée de visu et sur site, qui est celle, aussi, des membres de la commission, ajoute-t-il, demeure, grosso modo, acceptable, à près de 60%, même s'il est vrai que c'est là un résultat qui reste relatif, sachant que l'absolu, dans ce domaine, ne peut être qu'un objectif qui gagnerait, bien sûr, à être atteint, le plus rapidement possible ». Cette étude de terrain a englobé la réalité de l'alimentation, dans les établissements scolaires, où la commission qui en était chargée a enregistré « de nombreuses insuffisances et lacunes et un manque flagrant en matière d'hygiène et de propreté des repas servis aux élèves ». Ainsi et selon le médecin de santé scolaire, Mostefa Khaled, « selon mon humble point de vue, qui est donc libre et non orienté, mais qui parle de la réalité de l'alimentation, dans les cantines des écoles primaires, il faut souligner, le manque flagrant de propreté des repas servis aux élèves, mais, aussi, concernant les repas servis dans des sachets et à emporter à la maison ». De même que « rares sont les écoles qui avaient des points d'eau, à portée des élèves, et plus rares encore sont les élèves qui se lavent les mains avant de prendre lesdits repas ». « Les cuisiniers sont sans qualification et sans habilitation, pour cette activité, ignorant jusqu'au b.a.-ba de la cuisine et l'hygiène », conclura-t-il.
par A. Mallem
Le permis de
construire se rapportant à l'habitat rural a souvent constitué une pierre
d'achoppement sur laquelle butent la plupart des candidats à ce type de
logement.
Dans ce cadre, les exemples sont nombreux des fellahs qui ont été bloqués pendant des dizaines d'années à cause de ce document, véritable « sésame » qui ouvre la voie à la réalisation d'un vœu vers lequel tendent tous les citoyens du monde rural, mais qui, souvent, bloque leurs ambitions en même temps que les programmes de ce type lancés par les communes. Dernièrement, des problèmes pareils ont été portés à notre connaissance par des ruraux des régions de Ain-Abid, Ouled Rahmoune ou dans la commune d'El-Khroub, notamment pour ce qui concerne la localité d'El-Méridj où des situations demeurent bloquées depuis environ 30 ans. Alors que, dans le même temps pour certaines zones, telle que la ferme des « 3 Martyrs », dans la commune de Constantine, ou ferme Bouneffa, comme l'appellent les habitants de la région, des programmes entiers demeurent bloqués. Toutefois, il semble que le déblocage de certaines situations se rapportant à cette question a été pris en charge au niveau gouvernemental par la circulaire n° 032 datée du 4 janvier 2016 et signée par le ministre de l'Habitat, de l'Urbanisme et de la Ville. Les instructions édictées dans ce document, dont nous avons pu obtenir une copie, tendent, en effet, à apporter de plus grandes facilitations dans la prise en charge de cette opération par les communes.
Adressée au wali, cette instruction apporte tout d'abord la confirmation de la persistance de certaines difficultés au niveau local, voire des lenteurs dans la délivrance du permis de construire, « puisqu'il existe encore un nombre considérable de bénéficiaires ayant obtenu l'aide de l'Etat mais qui, hélas, a déploré le ministre M. Tebboune, n'ont pu obtenir la première tranche qui leur permettrait de lancer directement la construction ».
Et de noter qu'il est question ici d'habitations simples, construites directement dans le milieu rural avec une contribution financière de l'Etat et qu'il importe donc d'appliquer à cette question une procédure spécifique qui soit différente de celle appliquée aux autres segments du logement implanté dans le milieu urbain. Le ministre demandera au wali d'instruire les présidents des APC de délivrer, à titre exceptionnel pour le logement rural, l'autorisation de construire signée par le président de l'assemblée populaire communale qui sera considérée comme un permis de construire. Cette instruction du ministre de l'habitat a tranché également dans la question de la propriété de l'assiette foncière, et ce en considérant que la nature de l'acte de propriété est contenue dans le contrat originel, l'attestation de détention dans le cas où il n'existe pas d'attestation signée par l'assemblée populaire communale concernée après l'approbation initiale du collectif concerné, ceci dans le cas où le lot de terrain fait partie d'une parcelle exploitée dans l'indivision.
http://www.lemonde.fr/panama-papers/article/2016/04/10/panama-papers-le-refus-de-visas-a-des-journalistes-est-une-atteinte-a-la-liberte-de-la-presse-selon-ayrault_4899517_4890278.html
Panama papers » : le refus de visas à des journalistes est une atteinte à la liberté de la presse, selon Ayrault
En savoir plus sur http://www.lemonde.fr/panama-papers/article/2016/04/10/panama-papers-le-refus-de-visas-a-des-journalistes-est-une-atteinte-a-la-liberte-de-la-presse-selon-ayrault_4899517_4890278.html#TLcy1u8TT9fWtoEm.99
En savoir plus sur http://www.lemonde.fr/panama-papers/article/2016/04/10/panama-papers-le-refus-de-visas-a-des-journalistes-est-une-atteinte-a-la-liberte-de-la-presse-selon-ayrault_4899517_4890278.html#TLcy1u8TT9fWtoEm.99
http://fr.mediamass.net/people/abdelaziz-bouteflika/rumeurs-bebe.html
Abdelaziz Bouteflika bientôt papa?
- Par Séverine Cosneau
- Alger
- Dernière mise à jour le
Un bébé en vue à 79 ans pour le président algérien?
À l'une
- Rumeur avril 2016
- Actu Star 10 avril 2016
Un
ventre un peu rond et un visage fatigué, il n'en fallait pas plus pour
que des rumeurs de grossesse concernant la compagne du président
algérien Abdelaziz Bouteflika soient lancées. D'autant qu'une source proche du couple confirmerait l'heureux événement.
Correctif 10/04/2016 : Il semblerait que cette rumeur soit infondée. (en savoir plus)
Abdelaziz Bouteflika bientôt papa d'un petit garçon ou d'une petite fille?
Des
clichés de l'homme politique alors qu'il dînait en tête à tête vendredi
soir avec sa belle, sont apparus hier (9 avril 2016) sur internet. Les
commentateurs n'ont pas manqué d'y voir le ventre arrondi d'une femme
enceinte.Un témoin raconte même que l'homme politique aurait troqué son verre de vin contre de l'eau lors d'un toast. (Pour ceux qui l'ignorent, il est recommandé aux femmes enceintes de ne pas boire d'alcool.)
Enceinte, pas enceinte? la rumeur enfle!
L'agent d'Abdelaziz Bouteflika contacté dans la journée, aurait botté en touche en affirmant «ne pas commenter la vie privée de l'homme politique»... ce qui n'a pas eu pour effet d'appaiser les esprits, déjà échaudés par les récentes rumeurs de fiançailles.Il ne nous reste plus qu'à patienter encore quelques mois afin d'évaluer si le ventre rond et le toast à l'eau étaient des indices vraiment fiables.
Abdelaziz Bouteflika se serait-il marié en secret?
- Par Sophie Cantaloube
- Alger
- Dernière mise à jour le
Le séduisant algérien enfin marié?
À l'une
- Actu Star 4 avril 2016
- Fortune 9 avril 2016
La nouvelle risque de faire des déçues si elle se confirmait … Abdelaziz Bouteflika
aurait quitté le marché des célibataires! Un article paru dans le
principal quotidien d'Alger et daté du 9 avril (hier) rapporte en effet
que le président algérien aurait convolé en justes noces le week-end
dernier, en catimini.
Correctif 10/04/2016 : Il semblerait que cette rumeur soit infondée. (en savoir plus)
Une cérémonie intime avec la famille et quelques proches
Ces
derniers temps, la presse people se faisait l'écho de rumeurs toujours
plus précises concernant les fiançailles d'Abdelaziz Bouteflika (la
fameuse affaire de la bague). Le couple aurait-il directement sauté sur
la case mariage sans passer par la case fiançailles?Un mariage aussi romantique que discret. Les amoureux se seraient dit « oui » lors d'une cérémonie intime, au milieu de quelques invités triés sur le volet. Tout aurait été orchestré pour que le secret perdure jusqu'aux noces; la mariée n'aurait fait appel qu’à des proches pour réunir l'essentiel, jusqu'à sa robe confectionnée par un ami couturier.
Le buzz enfle sur Twitter
« Ils forment le couple idéal
», aurait twitté un ami intime dimanche; certains fans s'empressant de
commenter qu'un tel aveu ne confirmait pas forcément la rumeur. Vraie ou
fausse, l'annonce du mariage secret a fait l'effet d'une bombe sur
Twitter:« #Abdelaziz Bouteflika marié? noooon!!!!!! ça aurait dû être avec moi!!!!!! » — 9 avril 2016
« Est-ce officiel? Tant de rumeurs circulent sur lui ces temps-ci » — 9 avril 2016Il faut dire que depuis le week-end, personne dans l'entourage de l'homme politique n'a commenté la nouvelle; la journaliste de People and Life à l'origine du scoop reconnait elle-même n'avoir trouvé aucune confirmation officielle. Le mystérieux mariage a-t-il vraiment eu lieu? Abdelaziz Bouteflika s'est-il réellement marié?
Nous souhaitons en tout cas tous nos vœux de bonheur à l'homme politique et à sa petite famille …
© 2016 MédiaMass via AMP™ Tous droits réservés. Reproduction interdite (même avec autorisation).
http://fr.mediamass.net/people/abdelaziz-bouteflika/plus-gros-salaire.htmlAbdelaziz Bouteflika, l'homme politique le mieux payé du monde en 2016
- Par Valérie Heinz
- Alger
- Dernière mise à jour le
Abdelaziz Bouteflika se classe en tête des homme politiques les mieux payés en 2016, selon le magazine People With Money.
À l'une
- Rumeur avril 2016
- Chaud 9 avril 2016
L'année ne fut pas facile pour l'homme politique mais les millions d'euros engrangés seront une douce consolation. Abdelaziz Bouteflika,
79 ans, dominerait largement le classement des « homme politiques les
mieux payés en 2016 » avec des revenus estimés à près de 82 millions
d'euros.
Correctif 10/04/2016 : Il semblerait que cette rumeur soit infondée. (en savoir plus)
Le grand retour d'Abdelaziz Bouteflika
En
2013 la carrière de l'homme politique semblait au point mort. Le retour
au sommet en est d'autant plus spectaculaire. Selon le magazine
économique américain People With Money et sa très attendue liste
des « homme politiques les mieux payés du monde » publiée samedi (9
avril), Bouteflika aurait amassé entre les mois de mars 2015 et mars
2016 la prodigieuse somme de 82 millions d'euros, sonnants et
trébuchants. Une hausse de quasiment 50 millions par rapport à l'année
précédente, de quoi lui remonter le moral.
À combien s'élève la fortune d'Abdelaziz Bouteflika?
Pour établir son classement, le magazine People With Money
tient compte des gains directs mais également des revenus issus des
partenariats publicitaires, des royalties et tout autre investissement.D'après les calculs, l'homme politique-entrepreneur pèserait près de 245 millions d'euros. Outre ses gains professionnels il devrait son immense fortune à de judicieux placements boursiers, un patrimoine immobilier conséquent et le très lucratif contrat publicitaire avec les cosmétiques CoverGirl. Il possèderait également plusieurs restaurants à Alger (dont la chaîne « Chez l'gros Abdelaziz »), un club de Football à Oujda, et serait également impliqué dans la mode adolescente avec une ligne de vêtements « Bouteflika Séduction » ainsi qu'un parfum « L'eau d'Abdelaziz », autant de succès financiers.
Cette première place était très attendue par les fans d'Abdelaziz Bouteflika qui n'osaient plus espérer ce retour triomphal sur le devant de la scène.
http://fibladi.dz/actualit%C3%A9/l-info/item/222170-les-lobbies-pi%C3%A8gent-l%E2%80%99ann%C3%A9e-de-la-culture-arabe
Les lobbies piègent l’Année de la culture arabe
El Watan Actualité
En ville, c’est la nausée. Après les ratages en cascade de
l’infrastructure d’accueil et des réhabilitations d’immeubles et de
rues, voici venu le temps des impérities du spectacle. La lettre de
démission-déballage adressée cette semaine à la ministre de la Culture
par la désormais ex-responsable du département communication et
porte-parole du commissariat, Fouzia Souici, est édifiante (voir El
Watan du 17 février 2015).
Dans une déclaration à El Watan, le commissaire de la manifestation,
Sami Bencheikh El Hocine, a qualifié cette lettre de «non-événement» et
les accusations de l’auteure de «délires», apportant un démenti sur la
démission, puisque, dit-il, la personne en question a été limogée pour
n’avoir présenté ni stratégie de communication ni plan média.
La lettre, qui a tenté de donner une vision des rouages du commissariat,
a réussi en tout cas à susciter de l’intérêt au ministère de la
Culture. Manifestement, il existe deux commissariats. L’un officiel,
basé à Constantine et possédant une marge de manœuvre réduite ; l’autre,
«parallèle», agissant à Alger, avec des leviers beaucoup plus
importants.
Passée l’étape de l’émotion, Constantine s’est rendue à l’évidence
qu’elle risque d’être un simple faire-valoir pour des opérations aux
fins étriquées, sans liaison avec la politique culturelle. Il fallait
s’y attendre à cause des montants astronomiques en jeu et l’expérience
acquise par les acteurs «historiques» qui ont le contrôle et le monopole
des marchés événementiels. «Madame Dalila» et le neveu d’Untel raflent
la mise.
Depuis l’Année de l’Algérie en France en passant par le Panaf’ et
«Tlemcen capitale islamique», ces réseaux ont pris du poids et du
métier. Du métier mais pas de la compétence. Le scandale du logo plagié
de l’événement de Constantine, étouffé par les faiseurs de miracles, est
symptomatique de l’impunité dont bénéficient ces excroissances nées
dans le giron du système. A Constantine, de jeunes artistes, irrités par
le favoritisme, ont donné libre cours à leur imagination en tournant en
dérision, sur les réseaux sociaux, les premières décisions du
commissariat.
Le fun avant tout
Dans une conférence de presse tenue le 17 janvier dernier, Sami
Bencheikh El Hocine avait avoué faire l’objet de pressions. Il se
réserva, cependant, de donner des noms ou des pistes. Dans les
chaumières amusées par les potins de l’événement, on se gargarise avec
les fuites qui donnent des noms, des boîtes et des montants.
De nombreux marchés ont été accordés à certains il y a une année déjà.
Communication, transport, organisation de spectacles, financement de
livres, de films et tutti quanti, l’essentiel a été partagé à Alger. Les
Constantinois ont le sentiment de tenir la chandelle. Depuis le départ
de Khalida Toumi et l’installation lente de Nadia Labidi, des marchés
ont changé de main, mais il y a surtout l’entrée en scène de l’ONCI et
son patron, l’inamovible Lakhdar Bentorki, cité plusieurs fois dans la
lettre de Mme Souici.
Ce dernier a réussi à se placer sur l’échiquier en prenant le poste de
chef de département animation et en se taillant un budget de 350
milliards, selon des informations recoupées, 100 milliards, selon
Bencheikh El Hocine. Les budgets des autres départements, à l’image de
celui des colloques, ont été revus à la baisse. Il y aura plus de fun
que de réunions d’aréopage, le message est clair. Et le fun façon ONCI,
c’est connu, c’est comme à Timgad, à Djemila et au Casif : stars
orientales surpayées et chanteurs locaux obéissants. C’est ce que
préfère le peuple, dit-on avec conviction.
Bentorki a été chargé aussi d’organiser le mégaspectacle d’ouverture.
Une épopée «malhama» (là aussi les chiffres sont contradictoires) à 200
milliards selon des informations recoupées, 30 milliards selon Bencheikh
El Hocine. Un exercice dont il a l’habitude, même si le résultat a
suscité à chaque fois de vives critiques ; mais les goûts ne se
discutent pas, dit l’adage. Bentorki organisera aussi un spectacle de
feux d’artifice pour la bagatelle de… 450 000 dollars. Trop cher pour 15
minutes de spectacle objecte la vox populi, au moment où on somme les
Algériens de se serrer la ceinture !
Du cinéma sans salles de cinéma !
Faute de pouvoir livrer toute les infrastructures censées accueillir
l’activité intense prévue dans le cadre de l’événement, les pouvoirs
publics ont revu à la baisse leurs ambitions en se contentant de
réceptionner la grande salle du Zénith, devenue la panacée sur toutes
les langues officielles. Les autorités ont dû faire leur deuil de
plusieurs bâtiments initialement prévus, dont le musée des arts modernes
et la bibliothèque, ou encore le palais des expositions dont
l’entreprise espagnole en charge vient d’être remerciée après de longs
mois de retard.
Cette même entreprise avait remplacé un Algérien défaillant, imposé par
Khalida Toumi, qui lui-même avait remplacé les Chinois évincés par
l’ancienne ministre de la Culture sous prétexte de donner la chance aux
nationaux, avait-elle argué. Une succession de mauvaises décisions
conjuguées à des intérêts étroits dont les conséquences sont là.
Les Constantinois devront aussi oublier le septième art car les salles
de cinéma sont hors service, n’ayant pas été incluses dans le programme
de réhabilitation. Où projettera-t-on les productions financées pour la
manifestation ? Le commissariat n’a pas de réponse ! Non seulement
l’événement n’a pas été pensé globalement, mais manifestement, il n’a
pas trouvé l’intelligence et la volonté désintéressée pour lui garantir
la réussite. Le fiasco a déjà eu lieu pour beaucoup de Constantinois,
qui attendent vivement 2016.
http://www.lesoirdalgerie.com/articles/2015/04/16/print-8-177386.php
Chronique du jour : Les choses de la vie
Constantine, l’année du fiasco arabe
farahmadaure@gmail.com
Juin 2216. Constantine a rejoint Mila. Les nouvelles cités d’acier et de fer, ceinturées d’autoroutes à six voies, poussent dans tous les sens. La capitale de l’Est est une immense mégalopole qui abrite 6 millions d’habitants. Devenue chef-lieu d’une des six régions autonomes d’Algérie, elle est administrée par un gouvernement local qui dispose de larges prérogatives dans tous les domaines, hormis les secteurs de souveraineté qui sont du ressort de Mezghena, ex-Alger, capitale fédérale.
La ville a renoué avec son glorieux passé de capitale du royaume des Amazighs. Des statues ont été élevées en hommage à Massinissa, Jughurta et tant d’autres chefs illustres qui ont été longtemps oubliés. L’université, mais aussi le cinéma, le théâtre, la culture et les arts ne lésinent pas sur les moyens pour mettre en valeur cette histoire lointaine jalonnée de hauts faits de guerre et éclairer la vie mouvementée des aguelids qui régnèrent sur Cirta et la Numidie. Constantine n’oublie plus ses héros…
Il existe, au niveau du musée du second moyen-âge, tout un étage réservé aux absurdités du XXe et XXIe siècles, période trouble, marquée par les guerres, les sécheresses, les famines et les pandémies. Le second moyen-âge va de la fin du XXe siècle à l’an 2055. C’est une longue descente aux enfers pour les peuples du Sud ployant sous le poids de l’autocratie, de la mauvaise gouvernance et du sous-développement. Sur le plan culturel, des identités authentiques furent gommées ou mises à mal par des politiques de bricolage qui, succédant aux méfaits du colonialisme, installèrent des cultures dominantes importées qui avaient totalement transformé les sociétés. Grâce aux satellites et aux chaînes de télévision bêtifiantes, l’intégrisme n’avait plus besoin d’armées obscurantistes pour prendre possession des lieux. L’arriération culturelle et le retour au charlatanisme éloignèrent ces sociétés du modernisme et des bienfaits du rationalisme, de la science et des technologies. Les gens se désintéressèrent de la lecture, des arts et de la culture pour se passionner pour les prêches incendiaires des imams cathodiques, nouvelle race de prédicateurs prônant la misogynie, l’inégalité, l’exploitation des ouvriers, l’économie informelle et le refus de tout progrès.
C’est au cours de ce second moyen-âge que l’idée aberrante d’organiser une année de la culture arabe à Constantine, capitale des Amazighs, fit son chemin. Des sommes énormes furent mobilisées pour célébrer une culture moribonde qui n’était plus que l’ombre d’elle-même dans un monde arabe miné par les guerres fratricides, les trahisons et les menées subversives des royaumes corrompus. Les Etats-Unis d’Amérique, agissant dans l’intérêt exclusif du sionisme qui avait pris de force les terres palestiniennes, attaquèrent l’Irak sous des motifs fallacieux. Le départ était donné pour une longue période de stagnation et de chaos. Les régimes arabes corrompus, au lieu de dénoncer l’agression barbare, se mirent au service d’une coalition douteuse que refusèrent pourtant de rejoindre la France et l’Allemagne ! Le train de la trahison était en marche.
Quand un certain BHL, agent notoire du Mossad, se porta au secours du sionisme, les choses devenaient claires sauf pour certains démocrates aveuglés par les discours lénifiants sur la lutte contre les «dictatures» arabes.
Le plongeon dans l’inconnu était amorcé. Les Arabes se liguèrent contre la Syrie, y envoyant des terroristes par dizaines de milliers. Ils regardaient brûler la Libye et y ajoutaient de l’huile, savourant la destruction des grandes bases qui défièrent le sionisme durant des décennies. Leurs ordres, ils les prenaient de Tel-Aviv. Un Etat microscopique imposa sa loi au sein de la Ligue arabe. Aux uns, il distribuait des milliards de dollars. Aux autres, il lançait des menaces. Plus tard, le Qatar fut remplacé par l’Arabie Saoudite qui forma une coalition pour attaquer le… Yémen. Avant le second moyen-âge, les Arabes s’unissaient pour combattre Israël. Gloire et décadence !
Constantine, capitale de la culture arabe aurait eu un sens si l’événement avait eu lieu au moment où les Saddam, El Assad, Gamal Abdelnasser, Boumediène, Bourguiba, le roi Fayçal, Yasser Arafat poussaient leurs peuples vers le développement et le progrès social. En dépit de leur autoritarisme, et parfois des crimes impardonnables de certains d’entre eux, ils mirent en place des politiques de mise en valeur des terres, d’industrialisation et de généralisation de l’enseignement gratuit qui eurent leurs effets bénéfiques sur des sociétés arriérées et vivant, jusque-là, dans le dénuement et l’ignorance.
Oui, ça aurait eu un sens si les invités se nommaient Oum Kaltoum, Mahfoud Naguib, Marcel Khalifa, Fayrouz, Abdelhalim, Belkhayat, Hadi Jouini, El Anka, Cherif Khaddam, Kaki, Kateb Yacine, Mammeri… La culture arabe n’existe plus. La culture qui dit les souffrances et les espoirs des peuples a été assassinée par les variétés rythmées sur les airs du Golfe arabo-persique et les émissions aseptisées de MBC et Dubaï, achetées auprès des majors américaines. La culture arabe, jadis grouillante de la vie des quartiers populaires, n’est plus que le triste reflet des platitudes officielles célébrant l’arabité des riches, l’arabité des intégristes, l’arabité des traîtres !
L’année 2015 fut la plus triste pour ce monde arabe en décomposition. Ce fut aussi celle de Constantine, année de la culture arabe. Etrange coïncidence ! Devinez qui viendra dîner ce soir : les aviateurs saoudiens qui se mettent à mimer les pilotes américains et, sous les bombes, toujours les mêmes Arabes ! Enfants de Ghaza et de Fellouja, vous n’êtes plus seuls à tomber sous les bombardements qui voulaient vous «libérer» ! Vous êtes rejoints par les enfants de Syrte, d’Alep et d’Aden ! Voilà les héros de cette année de la culture arabe !
Heureusement que le second moyen-âge eut son épilogue et que les peuples amazighs purent se rassembler sous la bannière de l’Afrique du Nord des hommes libres, frères des Arabes libres, mais jamais leurs inférieurs.
Heureusement qu’un grand printemps mit fin au règne absurde des roitelets hypocrites agissant sous les ordres de Tel-Aviv. Heureusement que Jérusalem fut libéré par la grande coalition des armées arabes rassemblées sous la bannière de l’honneur et de la fidélité. Heureusement que cette lointaine année de la culture arabe n’est plus qu’un vague souvenir.
Sur Cirta la rebelle, souffle désormais un vent nouveau. L’an 2215 a apporté sa moisson de grandes réalisations à la mégalopole aux douze ponts : l’université de la langue amazighe, l’institut Ben Badis des sciences et de la technologie, le centre de lancement de fusées d’El Hamma, la restauration des grands monuments berbères et peut-être aussi la fin de la fameuse autoroute qui fut lancée il y a un peu plus de deux siècles !
M. F.
Chronique du jour : Les choses de la vie
Constantine, l’année du fiasco arabe
Par Maâmar FARAH
farahmadaure@gmail.com
Juin 2216. Constantine a rejoint Mila. Les nouvelles cités d’acier et de fer, ceinturées d’autoroutes à six voies, poussent dans tous les sens. La capitale de l’Est est une immense mégalopole qui abrite 6 millions d’habitants. Devenue chef-lieu d’une des six régions autonomes d’Algérie, elle est administrée par un gouvernement local qui dispose de larges prérogatives dans tous les domaines, hormis les secteurs de souveraineté qui sont du ressort de Mezghena, ex-Alger, capitale fédérale.
La ville a renoué avec son glorieux passé de capitale du royaume des Amazighs. Des statues ont été élevées en hommage à Massinissa, Jughurta et tant d’autres chefs illustres qui ont été longtemps oubliés. L’université, mais aussi le cinéma, le théâtre, la culture et les arts ne lésinent pas sur les moyens pour mettre en valeur cette histoire lointaine jalonnée de hauts faits de guerre et éclairer la vie mouvementée des aguelids qui régnèrent sur Cirta et la Numidie. Constantine n’oublie plus ses héros…
Il existe, au niveau du musée du second moyen-âge, tout un étage réservé aux absurdités du XXe et XXIe siècles, période trouble, marquée par les guerres, les sécheresses, les famines et les pandémies. Le second moyen-âge va de la fin du XXe siècle à l’an 2055. C’est une longue descente aux enfers pour les peuples du Sud ployant sous le poids de l’autocratie, de la mauvaise gouvernance et du sous-développement. Sur le plan culturel, des identités authentiques furent gommées ou mises à mal par des politiques de bricolage qui, succédant aux méfaits du colonialisme, installèrent des cultures dominantes importées qui avaient totalement transformé les sociétés. Grâce aux satellites et aux chaînes de télévision bêtifiantes, l’intégrisme n’avait plus besoin d’armées obscurantistes pour prendre possession des lieux. L’arriération culturelle et le retour au charlatanisme éloignèrent ces sociétés du modernisme et des bienfaits du rationalisme, de la science et des technologies. Les gens se désintéressèrent de la lecture, des arts et de la culture pour se passionner pour les prêches incendiaires des imams cathodiques, nouvelle race de prédicateurs prônant la misogynie, l’inégalité, l’exploitation des ouvriers, l’économie informelle et le refus de tout progrès.
C’est au cours de ce second moyen-âge que l’idée aberrante d’organiser une année de la culture arabe à Constantine, capitale des Amazighs, fit son chemin. Des sommes énormes furent mobilisées pour célébrer une culture moribonde qui n’était plus que l’ombre d’elle-même dans un monde arabe miné par les guerres fratricides, les trahisons et les menées subversives des royaumes corrompus. Les Etats-Unis d’Amérique, agissant dans l’intérêt exclusif du sionisme qui avait pris de force les terres palestiniennes, attaquèrent l’Irak sous des motifs fallacieux. Le départ était donné pour une longue période de stagnation et de chaos. Les régimes arabes corrompus, au lieu de dénoncer l’agression barbare, se mirent au service d’une coalition douteuse que refusèrent pourtant de rejoindre la France et l’Allemagne ! Le train de la trahison était en marche.
Quand un certain BHL, agent notoire du Mossad, se porta au secours du sionisme, les choses devenaient claires sauf pour certains démocrates aveuglés par les discours lénifiants sur la lutte contre les «dictatures» arabes.
Le plongeon dans l’inconnu était amorcé. Les Arabes se liguèrent contre la Syrie, y envoyant des terroristes par dizaines de milliers. Ils regardaient brûler la Libye et y ajoutaient de l’huile, savourant la destruction des grandes bases qui défièrent le sionisme durant des décennies. Leurs ordres, ils les prenaient de Tel-Aviv. Un Etat microscopique imposa sa loi au sein de la Ligue arabe. Aux uns, il distribuait des milliards de dollars. Aux autres, il lançait des menaces. Plus tard, le Qatar fut remplacé par l’Arabie Saoudite qui forma une coalition pour attaquer le… Yémen. Avant le second moyen-âge, les Arabes s’unissaient pour combattre Israël. Gloire et décadence !
Constantine, capitale de la culture arabe aurait eu un sens si l’événement avait eu lieu au moment où les Saddam, El Assad, Gamal Abdelnasser, Boumediène, Bourguiba, le roi Fayçal, Yasser Arafat poussaient leurs peuples vers le développement et le progrès social. En dépit de leur autoritarisme, et parfois des crimes impardonnables de certains d’entre eux, ils mirent en place des politiques de mise en valeur des terres, d’industrialisation et de généralisation de l’enseignement gratuit qui eurent leurs effets bénéfiques sur des sociétés arriérées et vivant, jusque-là, dans le dénuement et l’ignorance.
Oui, ça aurait eu un sens si les invités se nommaient Oum Kaltoum, Mahfoud Naguib, Marcel Khalifa, Fayrouz, Abdelhalim, Belkhayat, Hadi Jouini, El Anka, Cherif Khaddam, Kaki, Kateb Yacine, Mammeri… La culture arabe n’existe plus. La culture qui dit les souffrances et les espoirs des peuples a été assassinée par les variétés rythmées sur les airs du Golfe arabo-persique et les émissions aseptisées de MBC et Dubaï, achetées auprès des majors américaines. La culture arabe, jadis grouillante de la vie des quartiers populaires, n’est plus que le triste reflet des platitudes officielles célébrant l’arabité des riches, l’arabité des intégristes, l’arabité des traîtres !
L’année 2015 fut la plus triste pour ce monde arabe en décomposition. Ce fut aussi celle de Constantine, année de la culture arabe. Etrange coïncidence ! Devinez qui viendra dîner ce soir : les aviateurs saoudiens qui se mettent à mimer les pilotes américains et, sous les bombes, toujours les mêmes Arabes ! Enfants de Ghaza et de Fellouja, vous n’êtes plus seuls à tomber sous les bombardements qui voulaient vous «libérer» ! Vous êtes rejoints par les enfants de Syrte, d’Alep et d’Aden ! Voilà les héros de cette année de la culture arabe !
Heureusement que le second moyen-âge eut son épilogue et que les peuples amazighs purent se rassembler sous la bannière de l’Afrique du Nord des hommes libres, frères des Arabes libres, mais jamais leurs inférieurs.
Heureusement qu’un grand printemps mit fin au règne absurde des roitelets hypocrites agissant sous les ordres de Tel-Aviv. Heureusement que Jérusalem fut libéré par la grande coalition des armées arabes rassemblées sous la bannière de l’honneur et de la fidélité. Heureusement que cette lointaine année de la culture arabe n’est plus qu’un vague souvenir.
Sur Cirta la rebelle, souffle désormais un vent nouveau. L’an 2215 a apporté sa moisson de grandes réalisations à la mégalopole aux douze ponts : l’université de la langue amazighe, l’institut Ben Badis des sciences et de la technologie, le centre de lancement de fusées d’El Hamma, la restauration des grands monuments berbères et peut-être aussi la fin de la fameuse autoroute qui fut lancée il y a un peu plus de deux siècles !
M. F.
farahmadaure@gmail.com
Juin 2216. Constantine a rejoint Mila. Les nouvelles cités d’acier et de fer, ceinturées d’autoroutes à six voies, poussent dans tous les sens. La capitale de l’Est est une immense mégalopole qui abrite 6 millions d’habitants. Devenue chef-lieu d’une des six régions autonomes d’Algérie, elle est administrée par un gouvernement local qui dispose de larges prérogatives dans tous les domaines, hormis les secteurs de souveraineté qui sont du ressort de Mezghena, ex-Alger, capitale fédérale.
La ville a renoué avec son glorieux passé de capitale du royaume des Amazighs. Des statues ont été élevées en hommage à Massinissa, Jughurta et tant d’autres chefs illustres qui ont été longtemps oubliés. L’université, mais aussi le cinéma, le théâtre, la culture et les arts ne lésinent pas sur les moyens pour mettre en valeur cette histoire lointaine jalonnée de hauts faits de guerre et éclairer la vie mouvementée des aguelids qui régnèrent sur Cirta et la Numidie. Constantine n’oublie plus ses héros…
Il existe, au niveau du musée du second moyen-âge, tout un étage réservé aux absurdités du XXe et XXIe siècles, période trouble, marquée par les guerres, les sécheresses, les famines et les pandémies. Le second moyen-âge va de la fin du XXe siècle à l’an 2055. C’est une longue descente aux enfers pour les peuples du Sud ployant sous le poids de l’autocratie, de la mauvaise gouvernance et du sous-développement. Sur le plan culturel, des identités authentiques furent gommées ou mises à mal par des politiques de bricolage qui, succédant aux méfaits du colonialisme, installèrent des cultures dominantes importées qui avaient totalement transformé les sociétés. Grâce aux satellites et aux chaînes de télévision bêtifiantes, l’intégrisme n’avait plus besoin d’armées obscurantistes pour prendre possession des lieux. L’arriération culturelle et le retour au charlatanisme éloignèrent ces sociétés du modernisme et des bienfaits du rationalisme, de la science et des technologies. Les gens se désintéressèrent de la lecture, des arts et de la culture pour se passionner pour les prêches incendiaires des imams cathodiques, nouvelle race de prédicateurs prônant la misogynie, l’inégalité, l’exploitation des ouvriers, l’économie informelle et le refus de tout progrès.
C’est au cours de ce second moyen-âge que l’idée aberrante d’organiser une année de la culture arabe à Constantine, capitale des Amazighs, fit son chemin. Des sommes énormes furent mobilisées pour célébrer une culture moribonde qui n’était plus que l’ombre d’elle-même dans un monde arabe miné par les guerres fratricides, les trahisons et les menées subversives des royaumes corrompus. Les Etats-Unis d’Amérique, agissant dans l’intérêt exclusif du sionisme qui avait pris de force les terres palestiniennes, attaquèrent l’Irak sous des motifs fallacieux. Le départ était donné pour une longue période de stagnation et de chaos. Les régimes arabes corrompus, au lieu de dénoncer l’agression barbare, se mirent au service d’une coalition douteuse que refusèrent pourtant de rejoindre la France et l’Allemagne ! Le train de la trahison était en marche.
Quand un certain BHL, agent notoire du Mossad, se porta au secours du sionisme, les choses devenaient claires sauf pour certains démocrates aveuglés par les discours lénifiants sur la lutte contre les «dictatures» arabes.
Le plongeon dans l’inconnu était amorcé. Les Arabes se liguèrent contre la Syrie, y envoyant des terroristes par dizaines de milliers. Ils regardaient brûler la Libye et y ajoutaient de l’huile, savourant la destruction des grandes bases qui défièrent le sionisme durant des décennies. Leurs ordres, ils les prenaient de Tel-Aviv. Un Etat microscopique imposa sa loi au sein de la Ligue arabe. Aux uns, il distribuait des milliards de dollars. Aux autres, il lançait des menaces. Plus tard, le Qatar fut remplacé par l’Arabie Saoudite qui forma une coalition pour attaquer le… Yémen. Avant le second moyen-âge, les Arabes s’unissaient pour combattre Israël. Gloire et décadence !
Constantine, capitale de la culture arabe aurait eu un sens si l’événement avait eu lieu au moment où les Saddam, El Assad, Gamal Abdelnasser, Boumediène, Bourguiba, le roi Fayçal, Yasser Arafat poussaient leurs peuples vers le développement et le progrès social. En dépit de leur autoritarisme, et parfois des crimes impardonnables de certains d’entre eux, ils mirent en place des politiques de mise en valeur des terres, d’industrialisation et de généralisation de l’enseignement gratuit qui eurent leurs effets bénéfiques sur des sociétés arriérées et vivant, jusque-là, dans le dénuement et l’ignorance.
Oui, ça aurait eu un sens si les invités se nommaient Oum Kaltoum, Mahfoud Naguib, Marcel Khalifa, Fayrouz, Abdelhalim, Belkhayat, Hadi Jouini, El Anka, Cherif Khaddam, Kaki, Kateb Yacine, Mammeri… La culture arabe n’existe plus. La culture qui dit les souffrances et les espoirs des peuples a été assassinée par les variétés rythmées sur les airs du Golfe arabo-persique et les émissions aseptisées de MBC et Dubaï, achetées auprès des majors américaines. La culture arabe, jadis grouillante de la vie des quartiers populaires, n’est plus que le triste reflet des platitudes officielles célébrant l’arabité des riches, l’arabité des intégristes, l’arabité des traîtres !
L’année 2015 fut la plus triste pour ce monde arabe en décomposition. Ce fut aussi celle de Constantine, année de la culture arabe. Etrange coïncidence ! Devinez qui viendra dîner ce soir : les aviateurs saoudiens qui se mettent à mimer les pilotes américains et, sous les bombes, toujours les mêmes Arabes ! Enfants de Ghaza et de Fellouja, vous n’êtes plus seuls à tomber sous les bombardements qui voulaient vous «libérer» ! Vous êtes rejoints par les enfants de Syrte, d’Alep et d’Aden ! Voilà les héros de cette année de la culture arabe !
Heureusement que le second moyen-âge eut son épilogue et que les peuples amazighs purent se rassembler sous la bannière de l’Afrique du Nord des hommes libres, frères des Arabes libres, mais jamais leurs inférieurs.
Heureusement qu’un grand printemps mit fin au règne absurde des roitelets hypocrites agissant sous les ordres de Tel-Aviv. Heureusement que Jérusalem fut libéré par la grande coalition des armées arabes rassemblées sous la bannière de l’honneur et de la fidélité. Heureusement que cette lointaine année de la culture arabe n’est plus qu’un vague souvenir.
Sur Cirta la rebelle, souffle désormais un vent nouveau. L’an 2215 a apporté sa moisson de grandes réalisations à la mégalopole aux douze ponts : l’université de la langue amazighe, l’institut Ben Badis des sciences et de la technologie, le centre de lancement de fusées d’El Hamma, la restauration des grands monuments berbères et peut-être aussi la fin de la fameuse autoroute qui fut lancée il y a un peu plus de deux siècles !
M. F.
Nombre de lectures : 1997
Actualités : Le Bonjour du «Soir»
Je suis constantinois
Par Maâmar Farah
En responsable et en homme de culture, M. Bentorki aurait dû mesurer la portée de ses paroles et si tant de Constantinois se sentent touchés dans leur amour-propre, c'est qu'il y a eu dérapage.
D'ailleurs, sa comparaison avec Tlemcen n'était pas nécessaire car là-bas aussi, et j'y étais il y a quelques jours, les gens ne se sont pas sentis tellement concernés par cette Année de la culture islamique qui a bouffé tant de milliards pour rien ! La vie culturelle est retombée à son plus bas niveau, comme partout ailleurs dans nos villes et villages ! Les Tlemcéniens vous disent que le seul acquis bien réel se résume en ces nouvelles infrastructures dont a bénéficié leur ville. C'est la même chose à Constantine, mais cela ne veut nullement dire que l'Année de la culture arabe fut un succès.
Le jour où les cinémas ouvriront en dehors des festivals, où les théâtres accueilleront leur public tous les jours, toute l'année, où la culture ne boudera plus le peuple et qu'elle cesse de se produire uniquement devant les «officiels» ; ce jour-là, on pourra dire que ces années à coups de milliards ont apporté quelque chose de positif à nos villes.
Le 16 avril 2015, au premier jour de cette manifestation, ma chronique hebdomadaire avait pour titre : «L'année du fiasco arabe». Me suis-je trompé ?
farahmadaure@gmail.com
En responsable et en homme de culture, M. Bentorki aurait dû mesurer la portée de ses paroles et si tant de Constantinois se sentent touchés dans leur amour-propre, c'est qu'il y a eu dérapage.
D'ailleurs, sa comparaison avec Tlemcen n'était pas nécessaire car là-bas aussi, et j'y étais il y a quelques jours, les gens ne se sont pas sentis tellement concernés par cette Année de la culture islamique qui a bouffé tant de milliards pour rien ! La vie culturelle est retombée à son plus bas niveau, comme partout ailleurs dans nos villes et villages ! Les Tlemcéniens vous disent que le seul acquis bien réel se résume en ces nouvelles infrastructures dont a bénéficié leur ville. C'est la même chose à Constantine, mais cela ne veut nullement dire que l'Année de la culture arabe fut un succès.
Le jour où les cinémas ouvriront en dehors des festivals, où les théâtres accueilleront leur public tous les jours, toute l'année, où la culture ne boudera plus le peuple et qu'elle cesse de se produire uniquement devant les «officiels» ; ce jour-là, on pourra dire que ces années à coups de milliards ont apporté quelque chose de positif à nos villes.
Le 16 avril 2015, au premier jour de cette manifestation, ma chronique hebdomadaire avait pour titre : «L'année du fiasco arabe». Me suis-je trompé ?
farahmadaure@gmail.com
اعتصموا أمام مقر ديوان الوالي
أعوان الحرس البلدي وسكان عوينة الفول بقسنطينة ينتفضون
الأحد 10 أفريل 2016
0
21
شهدت مدينة قسنطينة، الخميس الأخير، حالة غليان واحتجاج كبير من قبل طالبي السكن لحي 20 أوت 1955 بعوينة الفول، وكذا أعوان الحرس البلدي. وواصل أعوان الحرس البلدي اعتصامهم لليوم الرابع على التوالي أمام مقر ديوان الوالي، ليلحق بهم في المساء سكان المنطقة العلوية لعوينة الفول الذين لازالوا ينتظرون تجسيد وعود رئيسي الدائرة الأسبق والحالي، ما خلق حالة من الفوضى واختناقا مروريا، خاصة أن المحتجين حاولوا قطع الطريق الرئيسي العابر لمقر ديوان والي قسنطينة لولا التواجد المكثف لرجال الأمن، الذين حاصروا المحتجين وجعلهم يتجمهرون أمام محطة الترامواي بالقرب من ملعب بن عبد المالك رمضان. وحسب ما أكده ممثلون عن الحرس البلدي، فإنهم يصرون على تجسيد مطالبهم الرئيسية التي رفعتها التنسيقية الوطنية منذ أشهر، ولن يتوقفوا عن حركاتهم الاحتجاجية هذه إلا بالتوصل إلى حلول مرضية.
ومن جهته أكد ممثل عن سكان عوينة الفول أنهم من ملوا الوعود، متسائلين عن سبب استثنائهم من الحصص السكنية المبرمجة، وأولها ما سيشرف على توزيعها الوزير الأول عبد المالك سلال خلال إشرافه على اختتام فعاليات عاصمة الثقافة العربية السبت المقبل، والمتعلق بحصة 7 آلاف سكن في مختلف الصيغ، مؤكدين أنهم ملوا من الانتظار، خاصة أن السلطات أحصتهم منذ سنوات وأكدت أحقيتهم في الاستفادة من سكنات اجتماعية وترحيلهم صوب مدينة علي منجلي الجديدة.
هناك 16 تعليقًا:
nfo Constantine اخبار قسنطينة
8 avril, 06:53 ·
جيل مثقف .
♥
. لا للعنصرية .
♥
. لا للتعصب .
♥
.
البراني ليس شخص متخلف أو " KaVi " و إنما شخص يسكن في مكان آخر، و قد يكون أحسن منك ثقافة ...!
ولما تجد شخص يلتقط صور في مكان من مدينتك لا يعني أن هذا الشخص مخلوع، و إنما
يجمع صور للذكرى ...!
وهو أمر عادي في كل مكان من العالم، و من الممكن أيضا أنه يسكن في مدينة أجمل من
مدينتك ...!
وعندما ترى شخص لم يعرف الطريق لمكان ما، فأحسه بالأمان و حاول مساعدته لأنه ضيف'
عندك ...!
قدوم الضيوف لمدينتك شرف لك ، وتسمى سياحة و ليس نزوح ...!
فلنرتقي ، ....!
للامانة كلام منقول .
Commentaires
Karim Karim
Karim Karim
في الحقيقة هذا موضوع مهم طرحته يا أخ ....في الكثير من مناطق الجزائر توجد هذه العنصرية المقيتة التي تنتمي للجاهلية....مثلا ينظر للشخص القادم من مكان آخر أنه متخلف وجاهل وأنه هو سبب المشاكل....والحقيقة عكس ذلك لان الذي يأتي من مكان آخر غالبا ما يأتي للعمل أو لمشروع يقدم الاضافة وقد يشغل معه ناس من المنطقة....وبالتالي قد يكون أكثر تفتحا وتحظرا....المشكل أن كل من يقول كلمة براني تجده شخص تافه وربما لم يغادر مدينته في حياته ولم يتعرف لناس من مناطق أخرى..والغريب أني صادفت في إحدى مدن الوسط شيوخا (70_80 سنة) يتكلمون بينهم ويقولون "كلانا البراني"أي أنهم في هاذ العمر يربون أحفادهم على العنصرية وكره الآخرين....!!!!!! حتى أصبحت شيئ عادي ....مثال آخر في الغرب الجزائري في مدينة سياحية يقوم بعض المنحرفين برمي المارة بالحجارة حتى يعرفوا من ردة فعلهم وكلامهم أنهم "برانيين" ليقوموا بالاعتداء عليهم وسلبهم ممتلكاتهم هذا واقع...للأسف ما تبعنا ديننا الذي ينهى عن هذا ولا تبعنا أوربا التي تخلت عن هذه العقلية من زمان الا في بعض المناطق....
2 · 8 avril, 07:37
Rachid Ziouane
Rachid Ziouane
انتهت مهزلة قسنطينة عاصمة الزنيت و الشطيح و الرديح و ضياع أموال الشعب - ثم يقولون لنا من بعد دالك عليكمبالتقشف - الله يرحمك يا من قلت " خويا مليح و زيدو لهوا و الريح و ما يخص القرد غير الورد "
20 h · Modifié
Commentaires
Karim Karim
Karim Karim
في الحقيقة هذا موضوع مهم طرحته يا أخ ....في الكثير من مناطق الجزائر توجد هذه العنصرية المقيتة التي تنتمي للجاهلية....مثلا ينظر للشخص القادم من مكان آخر أنه متخلف وجاهل وأنه هو سبب المشاكل....والحقيقة عكس ذلك لان الذي يأتي من مكان آخر غالبا ما يأتي للعمل أو لمشروع يقدم الاضافة وقد يشغل معه ناس من المنطقة....وبالتالي قد يكون أكثر تفتحا وتحظرا....المشكل أن كل من يقول كلمة براني تجده شخص تافه وربما لم يغادر مدينته في حياته ولم يتعرف لناس من مناطق أخرى..والغريب أني صادفت في إحدى مدن الوسط شيوخا (70_80 سنة) يتكلمون بينهم ويقولون "كلانا البراني"أي أنهم في هاذ العمر يربون أحفادهم على العنصرية وكره الآخرين....!!!!!! حتى أصبحت شيئ عادي ....مثال آخر في الغرب الجزائري في مدينة سياحية يقوم بعض المنحرفين برمي المارة بالحجارة حتى يعرفوا من ردة فعلهم وكلامهم أنهم "برانيين" ليقوموا بالاعتداء عليهم وسلبهم ممتلكاتهم هذا واقع...للأسف ما تبعنا ديننا الذي ينهى عن هذا ولا تبعنا أوربا التي تخلت عن هذه العقلية من زمان الا في بعض المناطق....
2 · 8 avril, 07:37
جيل مثقف .
♥
. لا للعنصرية .
♥
. لا للتعصب .
♥
.
البراني ليس شخص متخلف أو " KaVi " و إنما شخص يسكن في مكان آخر، و قد يكون أحسن منك ثقافة ...!
ولما تجد شخص يلتقط صور في مكان من مدينتك لا يعني أن هذا الشخص مخلوع، و إنما
يجمع صور للذكرى ...!
وهو أمر عادي في كل مكان من العالم، و من الممكن أيضا أنه يسكن في مدينة أجمل من
مدينتك ...!
وعندما ترى شخص لم يعرف الطريق لمكان ما، فأحسه بالأمان و حاول مساعدته لأنه ضيف'
عندك ...!
قدوم الضيوف لمدينتك شرف لك ، وتسمى سياحة و ليس نزوح ...!
فلنرتقي ، ....!
للامانة كلام منقول ..
Pétition
Pour que Bentorki quitte Constantine
Nous, citoyens Constantinois, signataires de cette pétition, condamnons avec force les propos irresponsables tenus par le directeur de l’ONCI, Lakhdar Bentorki, au forum du quotidien Echourouk.
Après avoir gaspillé des centaines de milliards au nom de Constantine, voilà que ce responsable, placé dans les premiers rangs de l’organisation de Constantine capitale de la culture arabe, commet un énième dérapage, lui dont le racisme qui teinte les propos n’a d’égal que son ignorance.
Oser traiter les citoyens de cette ville comme il l’a fait est le comble de l’insulte. De quel droit, monsieur, osez-vous juger les Constantinois, vous qui n’êtes qu’un commis de l’Etat ? De quelle science pouvez-vous vous prévaloir pour prétendre au diagnostic ? Car Constantine est plus grande que toutes vos attaques haineuses et indignes. Les Constantinois sont au-dessus de vos flèches venimeuses, et si vous n’avez rencontré ici que des pique-assiettes, c’est parce que vous n’avez pas cherché à trouver le chemin des nobles.
Amis, citoyens, nous nous sommes tus face aux nombreuses blessures infligées à Constantine depuis une année, mais cette fois c’en est trop. Les insultes du directeur de l’ONCI ne doivent pas rester impunies.
C’est pourquoi nous demandons des excuses publiques de la part de ce responsable et nous exigeons aussi son départ définitif de Constantine, lui et son ONCI, désormais indésirable.
Pour signer la pétition, envoyez un email à :
constantineriposte@gmail.com
Commentaires
Amine Belguechi
Amine Belguechi Une simple suggestion ; ça serait peut-être mieux de mettre a disposition un système de formulaire plutôt qu'une simple boîte e-mail
2 · 7 avril, 12:37
Khaled Redouane
Khaled Redouane hahahahhaha il va quitez constantine tkt kholset l'affaire bla mat9ala9 rohek hayili les léche couille li 3am kemel w houwa fi dfarou et kima tahki m3ahom fi dahro contro walla mkhabyine zi el hajala hadik li khalaha rajalha w rah men rajel l rajel tatlatem aw fa9ou bedelou sa3a b sa3a hahahahha farh dayem
1 · 7 avril, 13:13 · Modifié
Djamil Bensaâd
Djamil Bensaâd Sérieux ? Après quoi ? À la veille de la clôture, vous avez attendu jusqu'à ce que
تقطع البندير و تفرقو المداحة
8 avril, 02:12
Hamza Benkadri
Hamza Benkadri 3la weh dork !!! Khlos 3amhoum, l'année de la médiocrité.
7 avril, 12:47
للتذكير والتاريخ :
لخضر بن تركي ودوره في قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015
-نائب محافظ التظاهرة .
-مسؤول على 04 دوائر من بين 10 :
أ- دائرة الموسيقى، الجولات الفنية والنشاط الجواري.
ب-دائرة الأسابيع الثقافية الدولية.
ج-دائرة الأسابيع الثقافية المحلية.
د-دائرة خاصة بالافتتاح و الاختتام الرسميين و الافتتاح الشعبي.
- مدير عام للديوان الوطني للثقافة و الاعلام ONCI المنتج المنفذ .
-مسؤول على تسيير قاعة Zénith أفريل 2015-أفريل 2016
اللعاب لخضر، الرشام لخضر في مقهى بن تركي لخضر.
رسائلكم:
السلام عليكم تعيشو قاصدتكم في حاجة الا تقدرو تعاونونا بالنشر عندنا مشكل كبير خاص بقطعة ارض بعقد صحيح من 1995 وكل اوراقها موجودة لكن كاين بعض الجهات كل ما نحاولو نحطو حجر واحد فيها تجي تهدملنا لاسباب غير مقنعة تماما .. واخر مرة كان الرد منهم صريح انو اذا تحبو تبنوها "ادفعو شكارة دراهم مثلكم مثل غيركم" الوالد تاعي رافض تماما لهاذ الفكرة (وهو مغترب من اكثر من عشرين سنة بعد ما بلادو ما نصفتوش بعد ما خرج من التعليم لاسباب مرضية ) المهم ما عندهاش تلات ايام من الي جاو هدمولنا اخر مرة وبمجرد ما شافو الوثائق هربو كي العادة بعد ما كانو خسرونا،، المفيد باش ما نطولش حنا حابين المرة هادي نبعتو رسالة مباشرة الى رئيس بلدية قسنطينة او الوالي وما راناش عارفين كيفاه نديرو باش توصلهم الرسائل الي يقدر يعاونا واش من عنوان نبعتولو ولا باي طريقة رايح يكوون مشكور جدا وربي يجازكم سلام عليكم
Salim Salam
https://www.facebook.com/Association-el-djoussour-Khaled-Walid--1014125901938364/
Association el djoussour " Khaled Walid "
6 avril 2015 ·
nous sommes spécialisées dans l'organisation,décoration et location de matérielle de sonorisation pour fêtes et spectacle: mariage, fiançailles, naissances, séminaire...etc. nous prenons en charge toute l'organisation de A à Z .
décoration de salle ou chez soi (scène ,chemin de table,nappe,housse de chaise,tapis,décoration florale,bougeoirs...etc) .
photographe et cameraman, DJ, karkabou,hadwa, orchestre et chanteurs.
pour réserver Contactez : 0663167506
Commentaires
Kamel Alvarez
Kamel Alvarez
لما كانت شركة cogefar الإيطالية تعمل على توصيل خط السكك الحديدية سنوات الثمانينيات بين قسنطينة و سكيكدة اقترح مسؤولوها على المسؤولين في ولاية قسنطينة و مسؤولي مديرية الأشغال العمومية و الطرقات إنشاء نفق كبير تحت تلك الصخور يربط بين ما يسمى بمنطقة جوابلية و مدخل المدينة بمحاذاة شركة السكك الحديدية بباب القنطرة مجانا و بذلك اختصار الطريق و لكن السلطات رفضت آنذاك و الآن تبدأ الصخور بالسقوط و أنا أتساءل الآن ألم يتوقع أبدا و لم يوضع في الحسبان يوما أن المدخل الجنوبي للمدينة عبر الكورنيش و تحت و بمحاذاة تلك الصخور أنها ستتهاوى يوما ما؟ أكيد أنها كانت ستقع و سيأتي يوما ما ربما حتى المشفى في الأعلى سنجده يوما ما في قعر واد الرمال. .....ربي يستر
4 avril, 22:17
السلام عليكم
سأقول لقسنطينة ...
متى أصحو ...على جسر يقود بيني و بيني ...
" مــــراد بوكرزازة "
برنامج خاص لنقل المواطنين نحو قاعة زينيت
سطرت المؤسسة العمومية للنقل الحضري و شبه الحضري بقسنطينة، برنامج نقل خاص من و إلى قاعة العروض الكبرى «أحمد باي» ابتداء من 8 أفريل، وذلك لتسهيل حضور المواطنين لفعاليات الأيام الاختتامية لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
و بحسب بيان لخلية الاتصال بالمؤسسة، فإن البرنامج شمل تخصيص عدد من الحافلات التي تنطلق من المحطة المجاورة لقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة بوسط مدينة قسنطينة، نحو قاعة العروض «زينيت» على الساعة السادسة مساء من كل يوم، على أن تكون رحلة العودة على الساعة الحادية عشر ليلا، كما تم تخصيص عدد من الحافلات لربط محطة الترامواي بزواغي بالقاعة، لتسهيل تنقل مستعملي هذه الوسيلة، و أضاف البيان، أن البرنامج الذي سيستمر إلى غاية 19 من نفس الشهر، ويتزامن مع البرنامج المسطر من قبل وزارة الثقافة بقاعة العروض الكبرى، سيستفيد منه أيضا سكان كل من الخروب، علي منجلي و عين سمارة.
عبد الله.ب
Commentaires
Billel Brino
Billel Brino
قاطعوا المرخس بارك الله فيكم ......
2 · 2 h
A-b Cristalo
A-b Cristalo
كي كان حي مشتاق تمرة
....
حتى نهاية عام قسنطينة عاصمة
....
رسائلكم
بعد غلق خير سيدي راشد لكم احد المداخل المؤدية الى وسط مدينة قسنطينة المعول عليها من قبل مكتب المرور على مستوى البلدية.......طريق يتوسط ساحة كريكري(قلب المدينة)
Mounir Soualmia
Mounir Soualmia
عاصمة الثقافة قعرناها بالخرطي.درك عاصمة السياحة نقعروها بالحفر.والحمد لله الصور ما طاح على حتى واحد.
نقطة نظام: شارك-شير-بارطاجي
نذكر أنفسنا و إياكم بأن:
#الشخص_البراني ليس " #kavi " أو #دواري إنما هو شخص يسكن في مكان آخر و لديه ثقافة مختلفة و ربما لغة مختلفة و طريقة لباس مختلفة ، و قد يكون هذا الشخص أحسن منك #ثقافة و أعلى منك #مستوى أكثر منك #مالا ...!
ولما تجد #شخص يلتقط #صور في مكان من #مدينتك أو #معلم من معالمها لا يعني أن هذا الشخص #مخلوع أو #دواري، و إنما يجمع صور #للذكرى فقط لا أكثر و لا أقل ...! و هذا أمر عادي في كل مكان من #العالم و يقوم به كل #شعوب العالم و من الممكن أيضا أنه يسكن في مدينة أجمل من #مدينتك و أنظف من مدينتك...!
# عندما ترى شخص لم يعرف #الطريق لمكان ما، فأحسه بالأمان و حاول مساعدته و أعنه بما إستطعت و لو #بالإرشاد ،#التوجيه ، #الترحيب و #الكلمة_الطيبة... لأنه #ضيف' #عندك ...!
قدوم #الضيوف لمدينتك #شرف لك ، وتسمى #سياحة ...!
فلنرتقي قليلا...
بقلم Adel Nemouchi
Photo de Constantine la ville de mon enfance.
يعطيك الصحة يا ادمن كلام صواب
مكانش فرق بين قسنطيني و عنابي و قبايلي و شاوي و ...... رانا كامل جزائريين
هاذي سياسة استعمارية كان هدفها تهدم الثورة و تبعد الشعب و تكرهوا في بعضاه الله لا تربحهم
3 · 17 h · Modifié
Farid Darif
Farid Darif
كلام جميل
1 · 18 h
قاعة احمد باي
في هذه الاثناء يتم اغتصاب الثقافة في عاصمة الثقافة قسنطينة وتحت رعاية الديوان الوطني للثقافة ومديره بن تركي ..
مغني الكاباريه والاعراس اكبر مساهم في تنشيط ثقافة المدينة
Racim Boudjemili
اختتام عاصمة الثقافة العربية بأرقى العلماء و من بين العلماء "الزهوانية" و تحت الرعاية السامية لأحفاد ابن باديس ............ عيب و عار تنتقدون "التقشف" لكن بالمقابل تشجعون "تبذير الاموال" . رجال ناضلوا من اجل اخراج المجتمع من الظلمات الى النور و ضحوا بكل مالديهم من أجل أن يفسدوها أمثال هؤلاء
زهرة الشرق
#آخر_خبر
وضمن سياسة الشقف وليس التقشف...... ستحيي الفنانة اللبنانية نانسي عجرم حفل فني بتلمسان بمقابل 125 الف دولار ...اي ما يقارب 3 ملايير سنتم من أجل وقوفها ساعة و45 دقيقة فقط علي الخشبة......!!!! والزاوالي يتشهى علبة ياغورت ذات 25دج... أين أنت يا شعب. .......؟! كملت عجبهم البوتوكس والشفايف المنفوخة والجمال الاصطناعي الي كلوا سلكون موت يا الشعب تبا وتبا احس بالغيض
Abdou Abdoun
Abdou Abdoun
يـــــــــــــــــــــــــــــاعلامتنا إبن باديس مدينة العلم و العلماء تتحول إلى مدينة الفن والفنانين أبهذا ننتصر على أمة الكفر بعدما تغيرنا من أمة إقرأ إلى أمة أرقص
2 · 8 avril, 14:59
Aroua Mouma
Aroua Mouma
المشكل ماهوش في القائمين ‘ المشكل راهو في الناس اللي تروح تشري التذكرة بالشيء الفلاني وبهذا راهم يشجعوا في الانحطاط ؟!؟؟؟!!!!؟؟؟ bref
23 h
أبو شعيب عباس لدرع
أبو شعيب عباس لدرع
شيء مقرف فعلا. ولكن لنكن منصفين... ما الفرق بين مغنيي الكاباريهات و مغنيي المالوف... حتى صحاب المالوف كي يشوفو العملة الصعبة يغنيو في الكاباريه بشهادة زعيمهم الروحي و الفيديو موجود... و منهم من لا يغني إلا و إبريق الخمر أمامه و كأنه مشروب آخر و المتتبعين يعرفون ذلك... زيادة على كلمات الغزل النابية المستعملة في أغانيهم ... فالإنصاف الإنصاف رحمكم الله
Driss Bled
Driss Bled KHOBZ EDAR YAKLOU EL BARANI ..............LINARTA9I EL BARANI : chakhss la 3ala9a lahou bil fan era9i layssa lahou tha9afa wa chakhss min balad akhar youhib sswaradna ....
7 h
Commentaires
Riad Barca
Riad Barca
اريد ان اسأل عن شيء محيري علاش دايما ترتبط الثقافة بالشطيح والرديح والله راني دخت تسمى كي تقول واحد مثقف واش معناها في بلادنا يعني واحد يعرف يشطح ويغني
إرسال تعليق