الثلاثاء، أبريل 19

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة فضائح جنسسية خطيرة في فنادق قسنطينة بسبب تظاهرة قسنطينة الثقافية ونساء الجزائر العاصمة يتاجرن بفروجهن في فنادق قسنطينة من اجل كسب ارزاقهن بعد فقدانها في الجزائر العاصمة يدكر ان سكان الجزائر يلهثون وراء ملايير بوتفليقة في التظاهرات الرسميةوالزردات العربية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاثارة المديعة  منال صادقي     فوضي في اداعة قسنطينة   احتجاجا على  الاوضاع الاجتماعية الماسوية  لعمال اداعة قسنطينة ويدكر ان  المديعة منال صادقي  نقلت مراسيم  تظاهرة  شعبية وهمية بوسط مدينة قسنطينة رفقة الصحافي محمد الامين عشية الجمعة الاسلامية   كما تعرضت لمضايقات  اعلامية من طرف  الصحافية امينة تباني حيث حرمت  المديعة منالمن تقديم تهاني  الخميس  وللعلم فان  المديعة منال صادقي  تعيش صراعات  اجتماعية وعشائرية داخل اسوار   باب القنطرة بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتنشيط المديعة شاهيناز مراسيم الاحتفال  الختامي الرسمي  بقاعة زوينة  بقسنطينة ويدكر ان المديعة شاهيناز نشطت الاحتفال الشعبي  الرسمي  بشوارع قسنطينة  امام  المنصة الشرفية لوزراء الجزائر وهكدا  اختتمت تظاهرة  شاهيناز الثقافية 2015في غياب  سكان قسنطينة وحضور اهالي قبائل  بسكرة والجزائر العاصمة لتنشيط  تظاهرة شاهيناز  العربية في الفنادق الفخمة والملاهي  الجنسية  وتحت الرعاية  لزعيم الجزائر  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الصحافية الاداعية هبة عزيون  في نشرة السادسة  الاخبارية ان قاعة زينات تضم   700مقعد وليس  7000مقعد ومنشطة اخبار السادسة  ازدهار فصيح تطلب توضيحات  صوتية من الصحافية هبة عزيون  ويدكر ان  الصحافية هبة عزيون اغلقت  اخبار هاتفها  النقال في  وجه  الصحافية ازدهار فصيح   بعد الحاح  الصحافية ازدهار من  المراسلة الاداعية عزيون بتحديد    عدد  المقاعد  الحقيقية  لقاعة زينات للرقص الجنسي  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   للا ستهزاء موقع تظاهرة قسنطينة في صفحة الفايسبوك بسكان قسنطينة والاسباب مجهولة
نص اشهار موقع قسنطينة الثقافي في الفايسبوك 
دعوة لحضور مراسيم تسليم مشعل عاصمة الثقافة العربية للشقيقة تونس، من خلال حفل فني جزائري تونسي، يحيه كل من:
- الجانب التونسي: صوفيا صادق- زياد غرسة-محرزية طويل.
- الجانب الجزائري: عبد الله مناعي- الشابة يمينة- عبدو درياسة.
قي قاعة العروض الكبرى الزينيت مساء 19-04-2016 ابتداء من الساعة الثامنة
-------------------------------------------


اخر خبر
الاخبار العاجلة   لاكتشاف الجزائريين  ان  التعديل الدستوري لعبة اطفال  سياسية والسلطة الجزائرية تعرض الاراضي الجزائرية في المزاد العلني  وتعلن عن  تحويل المدن  الجزائري الى  كابريهات  جنسية للدول الكبري  والاسباب مجهولة
اخر خبر

الاخبار العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة فضائح جنسسية خطيرة في فنادق قسنطينة بسبب تظاهرة قسنطينة الثقافية ونساء الجزائر العاصمة يتاجرن بفروجهن  في فنادق قسنطينة  من اجل كسب ارزاقهن بعد فقدانها في  الجزائر العاصمة يدكر ان  سكان الجزائر يلهثون وراء ملايير بوتفليقة في  التظاهرات  الرسميةوالزردات  العربية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
اعتقد يا حدة ان  السلطة تتسلي بالشعب الجزائري   كما يتسلي  الزعيم بالجواري جنسيا   وبعيدا عن  قضية ماجدة الرومي التي كشفت  ان  الدولة الجزائرية تعيش رفاهية اقتصادية  حسب زوار  حفلات اختتام تظاهرة قسنطينة ولعلمك فان  تداكر حفلة ماجدة الرومي وصلت الى سعر  3000دج  مادامت  نساء  ماجدة الرومي   حصدن تداكر الحفلة  العاطفية   سريا واما ادا عرجنا على طريقة  الاستقبال فان  الفنانة ماجدة الرومي اصبحت رئيسة لبنانية  بامتياز وشتان بين طريقة استقبال   سلال وطريقة  الترحيب  بماجدة الرومي   مادامت الغاية تبرر الوسيلة علما ان  تظاهرة قسنطينة  الثقافية شجعت الشخصيات السياسية على تهريب الاموال   الى البنوك الخارجية ولعلمك فان  فندق ماريوت  الامريكي الاسرائيلي اكبر مستفيد من اموال  الخزينة الجزائرية ولعلمك فان فندق ماريوت  شراكة بين  سلال وربراب  واسرائيلي  فهل ادرك سكان قسنطينة ان مسرحية قسنطينة هدفها   تحويل قسنطينة الى كابري  ثقافي بامتياز وختاما  ان سلطة تتسلي  بالهوية الامازيغية   وتعلن الحرب على فرنسا   وهميا  لتكسب عطف الجزائريين   تعيش اكبر ماساة انسانية ولعلمك  فان   السلطة   الجزائرية اعترفت ببالامازيغية  كشعار دستوري وليس كلغة رسمية  وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
من امام   كابري  زينات   زواغي  قسنطينة






https://fbcdn-photos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/v/t1.0-0/s526x395/13043255_1038645646210136_875287227816624884_n.jpg?oh=4fab33d7c4ea7917df7ae2c010f6b485&oe=57BED43C&__gda__=1467434850_de4341d10910570e024a399efa8dd1fe


https://www.facebook.com/Constantine2015
دعوة لحضور مراسيم تسليم مشعل عاصمة الثقافة العربية للشقيقة تونس، من خلال حفل فني جزائري تونسي، يحيه كل من:
- الجانب التونسي: صوفيا صادق- زياد غرسة-محرزية طويل.
- الجانب الجزائري: عبد الله مناعي- الشابة يمينة- عبدو درياسة.
قي قاعة العروض الكبرى الزينيت مساء 19-04-2016 ابتداء من الساعة الثامنة
-------------------------------------------



https://www.facebook.com/sfaxnew/

إتصل بنا
نص الرسالة
CAPTCHA
Change the CAPTCHA code
صندوق بريدي عدد 1059,صفاقس3018,تونس
telephone
(+216) 74.229.655/(+216)74.229.614
(+216) 74.212.883/(+216)74.212.884



صحافة و إعلام
الإتصال الإعلامي
هاتف (+216) 74.229.655/(+216) 74.229.614
فاكس (+216) 74.212.883/(+216) 74.212.884
عنوان الصندوق البريدي 1059 , صفاقس 3018 , تونس
عنوان إلكتروني presse@sfax2016.org


http://www.sfaxcapitalofarabculture2016.org.tn/Home?AspxAutoDetectCookieSupport=1

كلمة رئيس الهيئة التنفيذيّة
برنامج صفاقس عاصمة للثقافة العربية لسنة 2016 يهدف بالأساس إلى إدراج مدينة صفاقس على قائمة اليونسكو للتراث العالمي مما سيمكنها من لعب دور مهم في إثراء السياحة الثقافية. ستنطلق أشغال هذا المشروع بداية من سنة 2016 وهي ترتكز حول ثلاث محاور أساسية
: المدينة العتيقة-
يتمثل الهدف الرئيسي للمحور الأول في جعل المدينة العتيقة قلباً نابضاً لمدينة صفاقس عبر تأمين العديد من الإضاءات الفنية .على ور وجدران المدينة بالإضافة إلى تجهيز مسالك ترفيهية ورياضية للعموم
:يرتكز هذا المحور على ثلاث مشاريع كبرى وهم
إنشاء شارع نموذجي بين باب الديوان وباب القصبة-
إعادة تهيئة وفتح مدرسة الحسينية واعادتها إلى سالف اشعاعها بجعلها مركزا للحضارة الأندلسية-
إعادة بعث فندق الحدادين في شكل أنشطة فنية بالاشتراك مع أصحاب المهن التقليدية والمصممين قصد تعزيز دور- الصناعات التقليدية في تطوير مجال التصميم العصري
: المكتبة الرقمية
يهدف هذا المحور إلى إعادة هيكلة الكنيسة القديمة وتحويلها إلى مرفق ثقافي بالجهة. ويهدف هذا المركز العصري إلى خلق .فضاء للتبادل الثقافي، نش لعلوم والمعرفة وغرس ثقافة الحوار. باعثاً بذلك رسالة جديدة تحث على التسامح بين الأديان
: شط القراقنة-
لا يمكننا تصور مدينة صفاقس كعاصمة للثقافة العربية دون الاهتمام بالجانب البيئي وعليه فإن هذا المشروع يرمي إلى إنشاء .فضاء ثقافي، ترفيهي ورياضي دون الإهمال أو الاضرار بالمحيط
إن التحدي الذي يواجه الهيئة المنظمة هو غرس قيم وأهداف هذا المشروع لدى كافة التونسيين وليس سكان منطقة صفاقس .فحسب
تهدف الهيئة إلى التظاهرة انطلاقة جديدة لإرساء حياة أفضل وترسيخ روح المواطنة والعمل المدني والاجتماعي لدى .المتساكنين تمشياً مع مبادئ الدستور التونسي الجديد
ما تمر به تونس في هذه الفترة من تاريخها الحديث يفرض علينا كمواطنين فاعلين المزيد من الاعتناء بالشباب عن طريق .الالتفاف حول هذا المشروع الثقافي المهم قصد توفير بيئة أفضل وبالتالي حمايتهم من خطر الفكر الظلامي المتطرف
سمير السلامي
رئيس الهيئة التنفيذية لتظاهرة صفاقس عاصمة للثقافة العربية 2016



المدينة العتيقة
جوهرية المدينة العتيقة في قلب مدينة صفاقس تستحق عناية خاصة على أكثر من نطاق. ويبتدئ تعزيزها عبر إعادة البريق لهندستها المعمارية المميزة والمتمثلة في عدة منشأة ومباني كسورها الذي يعود تاريخ انشائه إلى القرن التاسع. حيث سيتم الحرص على القيام بعمليات إصلاح وترميم للعديد من المباني المهجورة أو الأإلىة للسقوط. مع العمل على ترويج ونشر هذه .المعالم الهندسية الفريدة من نوعها عبر برمجة عروض خاصة وثرية في متاحف المدينة
هذا بالإضافة إلى إعادة تهيئة الفضاء العام للمدينة حتى يتماشى مع المشاريع المدارة من طرف الوكالة الفرنسية للتنمية .والمتمثلة في تهيئة طريق نموذجي ينطلق من ساحة القصبة ليصل إلى باب الديوان وتخصيص أماكن للأنشطة الثقافية تعزيز دور المدينة يهدف أيضا لتعريف، تطوير وترويج الصناعات التقليدية التونسية حيث سيحتضن فندق الحدادين برنامجاً .متكاملاً متمثل في ورشات عمل تجمع بين مصممين وحرفيين وذلك لفترة تتراوح بين 6 أشهر والسنة .أما بالنسبة للمدرسة الحسينينة القديمة فستتحول بدورها إلى مدينة تربوية وتعليمية مصغرة

















http://www.sfaxcapitalofarabculture2016.org.tn/?AspxAutoDetectCookieSupport=1


https://www.facebook.com/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AF%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B5%D9%81%D8%A7%D9%82%D8%B3-2-710436669067771/?ref=py_c
https://www.facebook.com/iace1/?ref=py_c
الصفحة الرسميّة لتظاهرة صفاقس عاصمة الثقافة العربيّة 2016
74229614 / 74229655


https://www.facebook.com/Cinevog-880340582052118/?ref=py_c


https://www.facebook.com/SfaxCCA2016/

https://fbcdn-photos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfp1/v/t1.0-0/s480x480/10420260_996664870422032_7100438432210362951_n.jpg?oh=06808df345926f32ea1ccca5eb98d122&oe=577635C4&__gda__=1470839028_461ce26cea6e34f27622d8f28a1756ff
https://www.facebook.com/SfaxCCA2016/?fref=nf
https://fbcdn-photos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfa1/v/t1.0-0/s480x480/12961540_998613203560532_5117393165317609470_n.jpg?oh=9bfc6bde7e237d606063b86af9456344&oe=57BBA89F&__gda__=1471669581_856063c2f8f0077f147f134953bd8320
طوال تظاهرة صفاقس عاصمة للثّقافة العربيّة لسنة 2016، ستصبح منطقة شطّ القراقنة رمزا حيث تتبلور علاقة صفاقس مع البحر.
--------------------------------------------------------------
Durant la manifestation Sfax Capitale de la Culture Arabe 2016, la zone de Chatt El Krekna deviendra un lieu emblématique qui permettra de cristalliser l'ensemble des relations de Sfax à la mer
‫#‏صفاقس‬#صفاقس2016 ‫#‏شط_القراقنة‬ ‫#‏قراقنة‬ ‫#‏تونس‬ ‫#‏ثقافة‬...



يوم 19 أفريل 2016 : صفاقس تتسلم رسميا المشعل من مدينة قسنطينة لتخلفها كعاصمة للثقافة العربية
------------------------------------
Aujourdhui 19 Avril 2016: Sfax recoit officiellement le flambeau de la ville de Constantine pour sa nomination en tant que Capitale de la Culture Arabe

#SfaxCCA2016 #Sfax2016 #Tunisie #Culture #صفاقس2016 #تونس #ثقافة

https://fbcdn-photos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xtp1/v/t1.0-0/s480x480/13001115_1004157143006138_2193699493194598201_n.jpg?oh=adda5427ea475538aac8a93f65964a1e&oe=57772E85&__gda__=1471273376_e437725c605ed94b1d56150f31ddfc6e

يوم 19 أفريل 2016 : صفاقس تتسلم رسميا المشعل من مدينة قسنطينة لتخلفها كعاصمة للثقافة العربية
------------------------------------
Aujourdhui 19 Avril 2016: Sfax recoit officiellement le flambeau de la ville de Constantine pour sa nomination en tant que Capitale de la Culture Arabe
‪#‎SfaxCCA2016‬ ‪#‎Sfax2016‬ ‪#‎Tunisie‬ ‪#‎Culture‬ ‫#‏صفاقس2016‬ ‫#‏تونس‬ ‫#‏ثقا




مرحبا بكم في مقر الهيئة التنفيذية لتظاهرة صفاقس عاصمة للثقافة العربية 2016
Soyez les bienvenus au siège de Sfax Capitale de la Culture Arabe 2016
‪#‎SfaxCCA2016‬ ‪#‎Sfax2016‬ ‪#‎Tunisie‬ ‪#‎Culture‬ ‫#‏صفاقس2016‬ ‫#‏تونس‬ ‫#‏ثقافة‬
مرحبا بكم في مقر الهيئة التنفيذية لتظاهرة صفاقس عاصمة للثقافة العربية 2016
Soyez les bienvenus au siège de Sfax Capitale de la Culture Arabe 2016
‪#‎SfaxCCA2016‬ ‪#‎Sfax2016‬ ‪#‎Tunisie‬ ‪#‎Culture‬ ‫#‏صفاقس2016‬ ‫#‏تونس‬ ‫#‏ثقافة‬

صفاقس عاصمة الثقافة العربية 2016 Sfax Capitale de la Culture Arabe 2016‎ a ajouté 29 photos à l’album ‎زيارة عمل السيدة سنيا مبارك وزيرة الثقافة و المحافظة على التراث‎ — à Sfax.
12 avril, 06:35 ·








دعوة لحضور مراسيم تسليم مشعل عاصمة الثقافة العربية للشقيقة تونس، من خلال حفل فني جزائري تونسي، يحيه كل من:
- الجانب التونسي: صوفيا صادق- زياد غرسة-محرزية طويل.
- الجانب الجزائري: عبد الله مناعي- الشابة يمينة- عبدو درياسة.
قي قاعة العروض الكبرى الزينيت مساء 19-04-2016 ابتداء من الساعة الثامنة

23 h ·
بتحولها لعاصمة للثّقافة العربيّة لسنة 2016، ستحتفل مدينة صفاقس في هذه المناسبة بتراثها الزّخي لوضع سياسة ثقافية تشرق على تونس والعالم العربي و كرد فعل على الإرهاب والتعصب والظلامية
--------------------------------------------------------------
En devenant Capitale de la Culture Arabe en 2016, la ville de Sfax aura l'occasion de célébrer la richesse de son patrimoine et refonder une politique culturelle qui rayonne sur la Tunisie et le monde Arabe telle une réponse au terrorisme, à l'intolérance et à l'obscurantisme.
‪#‎SfaxCCA2016‬ ‪#‎Sfax‬ ‪#‎Tunisie‬ ‪#‎Culture‬ ‫#‏صفاقس2016‬ ‫#‏تونس‬ ‫#‏ثقافة‬

https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xat1/v/t1.0-9/13015491_1004051536350032_4138973007010311122_n.jpg?oh=73c4795f62037628590beb6ba2184bf7&oe=57BB4D8B


https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xla1/v/t1.0-9/12390959_932403456848174_3943465922298533321_n.jpg?oh=0aea1c044fbd805ccc625cf33321b56d&oe=57781E36





معتمديات ولاية صفاقس
Repartition du gouvernorat de Sfax
#SfaxCCA2016 #Sfax2016 #Tunisie #Culture #صفاقس2016 #تونس #ثقافة

https://fbcdn-photos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xtf1/v/t1.0-0/s480x480/12998491_1004094766345709_4722870938069208415_n.jpg?oh=70e4fdf40fd778375a0c0f7c813a618f&oe=577DAADE&__gda__=1471220687_6881c7293fb0f652a0250fb6bad5f78d
معتمديات ولاية صفاقس
Repartition du gouvernorat de Sfax
‪#‎SfaxCCA2016‬ ‪#‎Sfax2016‬ ‪#‎Tunisie‬ ‪#‎Culture‬ ‫#‏صفاقس2016‬ ‫#‏تونس‬ ‫#‏ثقاف
على الرغم من التحولات التي شهدتها المدينة العتيقة فقد استطاعت الحفاظ على طابعها المعماري وأسوارها وتراثها المعماري الديني (الجامع و الزاوية) وأسواقها. بتصنيفه كنصب تاريخي منذ عام 1912، لا يزال السور يحتفظ بطابعه الاصلي من دون تغيير ملحوظ.
--------------------------------------------------------------
En dépit des transformations qui l'affectent, la médina a pu conserver son tissu urbain, sa muraille, son patrimoine monumental religieux (mosquées et zaouïas) et ses souks. Classés monument historique depuis 1912, les remparts conservent leur tracé original sans changement notoire
‪#‎Medina‬ ‪#‎Patrimoine‬ ‪#‎SfaxCCA2016‬ ‪#‎Sfax2016‬ ‪#‎Tunisie‬ ‪#‎Histoire‬ ‫#‏المدينة_العتيقة‬ ‫#‏تراث‬ ‫#‏صفاقس2016‬ ‫#‏تونس‬










http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/332005.html
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/332005.html

الربيع الأمازيغي جزائري أولا!

متضامنة مع وزير الثقافة، عز الدين ميهوبي، في الهجمة التي استهدفته، لأنه استقبل الفنانة اللبنانية الرقيقة ماجدة
الرومي، التي جاءت لإحياء حفل اختتام قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، فالسيدة تستحق هذا وأكثر، فهي من الأصدقاء الذين فكوا الحصار الثقافي على الجزائر أيام الدم والدمار، ثم أني هيدالغو، ميرة باريس ليست أحسن منها، عندما يستقبلها رئيس الجمهورية بجله وجلاله، نحن لا ننسى من وقف معنا، ومن وقف ضدنا، وماجدة صديقة عريقة، هذا دون مكانتها الفنية الراقية.
أعود إلى الربيع الأمازيغي، الذي تحل ذكراه غدا، ألم يعد ربيعا جزائريا؟ فلماذا تحتفل به باريس إذا وتسارع لتسابقنا، محاولة استرجاعه وربما لاستعماله في لعبة خلط الأوراق القذرة مثل العادة، وإلا لماذا تحتفي به باريس وعراب الخراب العربي برنار هنري ليفي، الذي كان يقول من سنوات أن الجزائر فرنسية يهودية، واليوم يخرج علينا ويقول إن الجزائر تحتل بلاد القبائل، وأن القبائل شعب بلا اعتراف في الجزائر!؟ وأكثر من ذلك راح يصرح ويعترف بما أسماه الحكومة المؤقتة، ويعني بذلك حكومة الماك التي يتزعمها فرحات مهني المرفوض حتى في منطقة القبائل نفسها.
أليس في الأمر نية لخراب الجزائر؟ ألم يكن برنار ليفي دائما غراب شؤم، وخروجه في مسيرة الأحد الباريسية، ليس إلا دليلا واضحا على ذلك.
لن أخوض في قضية الصورة التي غرد بها رئيس الحكومة، ولا أعتبر ما رافقها حملة مغرضة، الحملة المغرضة هي هذه التي يروج لها ليفي، ومن يدري إن لم تكن بلاده الأخرى إسرائيل وراء ورقة الماك؟
الربيع الأمازيغي، هو ربيع جزائري صرفا وقد أثمر دسترة اللغة الأمازيغية وترسميها في الدستور، والأمازيغية ليست لغة فرحات مهني وحده ليدعو صديقه منتوف الشعر ليدافع عنها، إنها إرثنا جميعا، واللعبة اليوم أكبر من الهوية الأمازيغية، وأكبر من عراب فرنسا الحامل لجنسيتها وصديق إسرائيل مهني، اللعبة على مصير بلاد بكاملها، ولا أدري إن كان ملف هذا الخطر موجود ضمن ملفات لويزة حنون، وملفات مدير ديوان رئيس الجمهورية التي يلوح بها، وكان عليه إن كانت لديه ملفات أن يقدمها هو الآخر إلى العدالة.
فالخطر هو هذا، أكبر من صورة مهينة للرئيس غرد بها ضيفا غير محترم، لأن للمجالس أخلاقها، حتى لو كانت تلك الحقيقة المؤلمة.
فلا ربيع في الجزائر، وأرضها واحدة غير قابلة للتقسيم، وما فعله ليفي في ليبيا من أجل عيون إسرائيل لن يمرر في الجزائر ولو على أجسادنا، وعلى فرحات مهني ومن معه من خونة وباعة الأوطان أن يفهموا هذا جيدا!
حدة حزام
التعليقات

(23 )


1 | Omar | Usa 2016/04/19
les relais du Makhzen sont sur touts les foruim des Algeriens .des insultes .et de la Haines .a gogo..la question est pourquoi cette attaquer du Makhzen contre l'Algerie.pourquoi cette paniquer.ils product des YouTubes sous des faux informations au l'Algerie .c'est des parasites .pouquoi ils not peur de l'Algerie.touts les commentaries negatives Vient des fils de Makhzen.

2 | mohammedsaid | Algerie 2016/04/19
.... لو تعمل الدولة الجزائرية على تعميم اللغة الأمازيغية على كل ابناء الجزائر ’لما بقي الخلاف بين جيهات الوطن..فالأمازيغ هم الجزائريون برمتهم وكل من تكلم الأمازيغية فهو أمازيغي.وكلمة القبائل جاءت من العربية - القبيلة- والدليل أن نقول اليوم القبائل العربية في اليمن والسودان وغيرهما.أما عندنا فقد أعطي لا مفهوم آخر عن قصد زمن تواجد الحكم العثماني في الجزائر.والدليل أن كل أبطال الجزائر الأمازيغ لم نجد ولا واحد منهم عاش أو أقام أو حارب في المنطقة الجغرافية التي نسميها اليوم بالقبائل..من ماسينيسا الى يوغورطة والكاهنة ..اذا فلنسارع الى نزع البساط من تحت ارجل دعاة الجهوية القبيحة كما سماها المرحوم آيت أحمد. ..وعلينا بتشجيع الجهوية المليحة التي تعني اللامركزية اي اعطاء الامكانات وتعينن ابناء الجهة في مجالس منتخبة للتسيير وتحمل المسؤولية في تنمية مناطقهم..وعندها نقول لكل مناطق الوطن هاتوا برهانكم... وهذا النظام الفيديرالي هو ما نجده في الكثير من النظم العالمية....... هذا من جهة أما بخصوص الشطحات التي يغرد بها من يدعون أنهم مغاربة ’فهي في نظري شبيهة برقصات الديك المذبوع ............ فلا تستحق الرد ولا التعليق...


2016/04/19
يوم استقلال منطقة القبائل قريب إن شاء الله ! أعطونا تقرير المصير ما دمتم تؤمنون بمبدئه !!! سئمنا منكم نريد حريتنا . انشري يا فجر الحرية.

4 | صالح/الجزائر | الجزائر 2016/04/19
الخبر / ثقافة / 17. 04. 2016 : " ميهوبي يقيّم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ‘‘
780 حدث ثقافي و300 ألف صورة أرّخت للتظاهرة ’’ " ، صوفيا منغور
تعقيب :
كان المنتظر من " قسنطينة عاصمة الثقافة العربية " ، أن تكون مصدرا لإشعاع الثقافة الوطنية على العوالم العربية ، أو على الأقل مركزا للتبادل ، الأخذ والعطاء ، لكن عندما قرأنا الحصيلة ، التي تكلم عنها الوزير ، لم نجد أي أثر للإشعاع أو للتبادل ، وكل ما أنجز ، من الأرقام ، لم يكن بحاجة إلى أن تكون قسنطينة عاصمة العرب الثقافية ، ولمدة سنة ، وإنما إلى أن تبقى عاصمة للولاية وللشرق الجزائري فقط ، لكي تنجز الأرقام التي ذكرت ، وبدون التبذير في " العرضيات " للضيوف .
من المفروض أن التظاهرات ، " المهرجانات " والمعارض ، الجهوية والعالمية ، تقام بهدف التعريف بالمنتوج الأدبي والمادي ... للمنطقة أو للبلد ، وذلك للتصدير ، والجزائر تسعى للتصدير ، أو على الأقل للمبادلة ( رابح رابح ) .
الوزير لم يذكر أي " حدث ثقافي " ، من ال 780 ، في " المجالات الثقافية السبع " ، انجذبت إليه أية عاصمة عربية وطلبته ، أكان من ال 40 مسرحية ، أو من ال 200 عنوان ، كما أننا لم نر ، ونحن نقرأ ونشاهد جزءا من الإعلام العربي ، أي أثر لأية صورة ، من ال 300 ألف ، التي تكلم عنها الوزير ، على فضائياتهم " القومية ؟ " و " العالمية ؟ " .
لا نلوم الوزير إن وجه الدعوة للفنانة اللبنانية ، التي " قدمت للغناء في الجزائر سنة 1997 " ، زمن " العشرية الحمراء " إلا أنها لم تغن " لحنا جميلا " لمنير الجزائري في 2016 لأن " الوقت كان ضيقا " ، فالجزائر ، المبذرة أو المتقشفة ، لا تعشق إلا كل ما هو أجنبي وأت من بعيد .
لو كان الأمر غير ذلك لكانت الدعوة وجهت مثلا لفنانين جزائريين ، من أمثال محمد مازوني ( المازوني ) ، لطفي بلعمري ( دوبل كانو ) ، أو آخرين غيرهما ، من المتيمين ببلدهم والمهمومين بما كان عليه وآل إليه ، لكن يبدو أن " إيفرج ربي " و " ماني لاباس " ... ، " سيدي الرايس " ، " كلمة حق " و " كلاوها " ... ، لا يستسيغها المشرفون على " التظاهرات " خوفا على راحة أصحاب القرار والنعمة عليهم .
يحكى أن ميرا من أميار سنوات السبعينيات القرن الماضي قال ، في اجتماع لرئيس الجمهورية مع رؤساء البلديات ، أنه ، هو ، لم يستهلك ميزانية البلدية وأعادها للخزينة حفاظا على أموال الدولة .
------------------------------------------------
لأن الخطر أكبر من حقائق وحكايات ويكيليكس " ، وأكبرمن حقائق وتلاعب " أورق بنما " ، أكبر من صورة " لوموند " الحقيقية الابتزازية ، أكبر من صورة " تغريدة " الفالس الحقيقية المغشوشة ، وأكبر من المغني / رئيس " الحكومة المؤقتة ؟ " ، على شاشة فرانس 24 ، لهذا ومنذ عقود وعقلاء الوطن يطالبون المتسلطين على البلاد ، على خيراتها وعلى القرارات الارتجالية المتحكمة فيها ، أن يعيدوا الوطن لأهله ، للشعب الجزائري ، لأنه هو الوحيد القادر على حمايته من أي مكروه قد يتربص به .
لا الدبابات ، لا الطائرات ، لا الغواصات ... ولا الفيالق قادرة على حماية الجزائر من دسائس الدساسين ومريديهم ، إذا بقي لنظام في واد والشعب في واد آخر لا يلتقيان إلا نادرا .
وخير مثال هو ما وقع لفرنسا الاستعمارية ، مع الجزائريين ، خلال السنوات السبع للثورة المظفرة المباركة ، بقيادة ثلة من الأبطال الميامين .
لا سياسة الوعيد : " الجزائر هي فرنسا والتفاوض الوحيد مع الشعب الجزائري هو الحرب " ، لا سياسة دوغول والوعود الكاذبة لمخطط قسنطينة ، لا سياسة التهجير لعزل الشعب عن الثوار ( عزل الماء عن السمك ) ، لا الحلف الأطلسي ولا سلم الشجعان ، لا الجزائر فرنسية ولا الجزائرية جزائرية ولا القوة ( الطابور ) الثالثة ، لا الجيش العرمرم ... استطاعت أن تثبط من عزيمة ثلة من المجاهدين الأحرار لأن الشعب كان معهم .

5 | lounes | kabylie 2016/04/19
à massinissa n 13 tu as de kabyle que le prénom ,tu es mal placé pour apporter un quelconque jugement sur FARHAT espèce d'un valet. ton algérie une et indivisible on va la niquer.

6 | rachid | Algerie 2016/04/19
لاحول ولا قوة الا بالله

7 | ALI/ALGER | ALGERIE 2016/04/19
مند متى اصبح للمغني مكانة في مجتمع محافظ مثل المجتمع الجزائري . انه منبود ولا ياخد الا من فصيلته فكيف له ان يصبح ولي امر علماء اجلاء في الدين الاسلامي من اخواننا من الامازيغ . انها كارثة العصر لو حصل دالك . ان المجانين موجدون بكل العالم لكن في الجزائر عددهم اكبر بكثير . فعلى العقلاء ان يتجندوا لهم باستمرار . لان كل ما تعرضت له الجزا ئر من كوارث ابطاله مجانين .

8 | حفيد الاباطرة | الامبراطورية المغربية 2016/04/19
ماسيقع ان الشعب القبائلي الامازيغي والشعب الطوارقي سيستقلون وتقام دولتهم على اراضيهم الشاسعة وستعود الصحراء الشرقية المغربية الى احضان المغرب والاراضي التونسية لتونس والليبية لليبيا وليعود هذا الكيان اللقيط المسمى الخرا....ئر و الذي صنعته فرنسا لهذف مؤقت ك (محظة بنزين) الى حجمه السابق شبه دويلة تابعة للمغرب وتاتمر باوامر الرباط هذا قدركم المحتوم غير ذالك مجرد ثرثرة وتضييع للوقت وللجهد والمال وحرث في البحر

9 | صحراوي | الصحراء 2016/04/19
كما هو معلوم لن تنشروا لكني اريدكم الاطلاع على مراتكم:
اليس ما تكتبونه تناقضا في الاقوال والافعال. الن تناصروا شرذمة من بوليزاريو (40000 نسمة)في تقرير مصير ه كما تسمونه . وتريدون من ازيد من 10.000.000 نسمة أن تسكت عن حقها ولو أن العالم يعرف من له الحق في استيطان ارض تامسغا . الامازيغ وليسوا انتم ياعرب يا قال عليه الصلاة والسلام الاعرب او العرب اشد كفرا ونفاقا. صدق رسول الله ونحن نعيش ذلك كل يوم وكل اسبوع وكل شهر وكل سنة وكل عقد وكل قرن منذ الازل العرب اشد كفرا ونفاقا
متى تستفيقوا يا عرب من نفاقكم ، وتحضروا مثل شعوب العالم من اقصاه الى اناه يا عرب . المخربين للعالم ، أم أن هذا كذب وافتراء .
فانشري ولا تخجلي يا فجر

10 | صحراوي | الصحراء 2016/04/19
بالرغم من أنكم لن تنشروا ، لكنم سيتقراونه ، لكونكم غير ديمقراطيين ، ولو أن الاستاذة تتبجح بها.
بما أن الجزائر تساند كل من يريد التحرر ، الا يجدر بها أن تبدأ بشعبها ، لتحرره من بوتخربيقة التعيس وليس بسعيد ، اما الدمية الذي يحكم البلاد باسمة فليس سوى دمية بيد عصابة ، الا أنكم لا تريدون قول الحق في انفسكم .
اما فيما يخص شعب القبائل او الصحراوي او الطوارقي او او ... فلهم كل الحق في أن يستقلوا خصوصا وان شرذمة حكام الخزائر يطالبون بتقرير مصير شعوب اخرى ونسوا شعوبا داخل منظومتهم ...
فهل لكم الجرأة في النشر
انتظر ولو أنكم لم تنشروا مقالات عديدة


2016/04/19
السلام عليكم
شكرا ...
.. فلا ربيع في الجزائر، وأرضها وحدة غير قابلة للتقسيم،
يقول "هتلر" في اللذين تنطوي على أنفسهم الدناءة والانحطاط والذل
" أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتي أولئك الذين ساعدوني على احتلال أوطانهم"
شكرا طاطا


2016/04/19
trés bien dit la logique dérange dans ce pays et la poignée de personnes qui nous ont soutenues lors des années de terrorisme meritent plus que cela et ceux qui ont alimenté la circonstance avec qui tue qui n'ont qu'à se'occuper de leurs affaires

13 | amine | algerie 2016/04/19
برنار ليفي هتر العرب واصبحت دول وحكوما ت واحزاب وشعوب تخشاه شوفو بيت العرب وشحال فرجيل يعني هش


2016/04/19
Bravo madame hada pour la première fois je donne mon avis sur ce que vous ecrivez

جمال
2016/04/19
الامازيغية لها اهلها لا في باريس ولا في قصر المرادية لا حتى في الذين لم يقفوا يوما معها ولم يتظاهروا من اجل ترسيمها وكفوا من فضلكم من اعطاء دروس في الوطنية

16 | scccimou | maroc 2016/04/19
qui seme le vent , recolte la tempete

17 | hoho | skikda 2016/04/19
انا امازيغي قح و حتى بلدتي و مسقط راسي (تمالوس) اسم امازيغي فوق القح لكن مشكلتنا في مثقفنا الدي لا يسمي الاشياء بمسمياتها فالمشكلة ليست في برنار ليفي و ليست في فرحات مهني خان حتى امه التي ولدته وليست في بيار كاماط ومشروعه و ليست في بيار شوفنمان و مشروعه وما اتفق عليه مع سي سلال في باماكو و ليست المشكلة في بيار رافران و ما اتفق عليه مع حتى الرئيس في عاصمتنا و ليست في بيار غوردال الدي اراد ان يجعل من جبال جرجرة الطاهرة الى بوردال وليست في فرنسا نفسها التي تبني مشاريعها في الجزائر بالحجارة (بيار) وما اكثر البيارات المخفية ........ ادن المشكلة في من مول مشاريع الحجارة الفرنسية بانقاد شركاتها المفلسة وسي سلال على دراية كافية بهده الشركات..... وانعاش اقتصادها الدي كان على حافة الافلاس و لعل سي اويحي على معرفة تامة بهدا الملف تحت رعاية الرئيس .... ادن المشكلة دائما في مثقفنا (العبد) لسيده الفرنسي نعم في مثقفنا الدي يعتبره المثقف الفرنسي ضرة او حتى عاهرة ينام معها وقت ما يشاء ويرجمها ببيار و في الوقت المناسب ... نعم انه المثقف الفرنسي الدي يكون قد مل من النوم في شقة سعيداني في باريس لينتقل الى الفيلا التي منحه اياه الملك والى حجر مقبل لان عائلة بيار في فرنسا كبييييييييييييرة يبقى مثقفنا الصحفي يرتشف القهوة امام شرفات....

18 | Massinissa | algerie 2016/04/19
oui d'accord Madame je suis avec votre point de vue que L'ALGERIE est indivisible mais il ne faut pas oublier la responsabilité du pouvoir et des gouvernements successifs dans la situation actuelle en KABYLIE. je crois qu'il ne faut pas charger uniquement FERHAT MHENNI qui es d'ailleurs un fils de chahid. . je suis natif de cette région et c'est la seule région du pays qui a été frappe par le pouvoir contrairement aux régions du pays. j'étais étudiant à l'université de TIZI-OUZOU durant les années 1980 comment expliquez après 60ans d'indépendance un algérien ne peut parler sa langue le berbère TAMAZIGHT or en ISRAEL la langue arabe est langue officielle. le pouvoir algérien en tirant sur la population durant les évènements de 2001 a tue l'ETAT définitivement dans cette région ce qui a laisse la place au MAK. les idées et les thèses du MAK ont considérablement progresse au sein de la population en KABYLIE je pense qu'il faut relativise. Les algériens ont vécu ensemble depuis des siècles je pense qu'il il faut unir le pays ,ces langues maintensont une richesse pour l'algerie TAMAZIGHT L'ARABE ET L'islam . je pense que si les algériens aillent encore une fois de plus vers la violence pour leurs identite milinaire ce sera la fin de ce pays . quand a FERHAT MAHENI il ne represente que lui meme. avec son LEVY .

19 | زليخة | الجزائرية وفقط 2016/04/19
*)...... القضية اكبر.
القضية ليست ماجدة الرومي (الرقيقة) أو (هيدالغوla maire de Paris Anne Hidalgo, ), بل القضية هي أولا كرامة الشعب الجزائري وبعدها المحافظة على ماله وأرزاقه.
اليوم حين نبذر مبالغا من خزينة الدولة (مال الشعب) ونحن في عزّ التّقشّف ولا أفق للإنفلاج الاقتصادي فهذا ما يسمّى (تبذير) المبذرون إخوان الشّياطين.
*)....... هل أعطينا للثقافة حقّها حتّى لم يبق لنا إلاّ المطربات؟
ثمّ هل الثّقافة في بلدي تقتصر فقط الغناء والطرب؟ أين الميادين الأخرى يا وزارة الثقافة وتشجيعها في الأوساط الشعبية؟ الفن الأول: نحت/عمارة والفن الثّاني: رسم/زخرفة , الفن الثالث: تلوين تمثيلي/تلوين صرف, الفن الرابع موسيقى تعبيريّة أو وصفيّة , الفن الخامس:إيماء/رقص, الفن السّادس: أدب وشعر/بيان وعروض صرف, الفن السابع: سينما/إضاءة - أم نحن مجبولون على استراد الأقل بالمبالغ الأكثر؟
*)....... مع من وقفت الرومي وكيف؟
فرضا إذا قلنا أنّ الفنانة الرومي وقفت معنا أيام المآسي فمع من وقفت الرّومي ؟ مع الجزائر بالطّبع والذي يستعمل أداة المتكلم (نحن) لابدّ انه وحده يمثّل الجزائر!!!
أظن كلاّ !!فالمشاركون في المأساة الوطنية كلّهم جزائريون وكلّهم وطنيون وتختلف إيديولوجية كلّ منهم ولا يوجد غير صفوف ثلاثة آنذاك ولا رابع لهم:
1) صفّ الإنقلابيون و الإستصاليون وهم الذين بدأوا المأساة وكأنّ الشّعب فوّضهم!!
2) صفّ المنقلب عليهم ثلاثة أحزاب معتمدة وطنية فوضها الشّعب وشعب ضُرب برأيه عرض الحائط ,ورئيس جمهورية أقيل وبرلمان منتخب حُلّ, لأنه في مفهوم الانقلابي الإستصالي :(الشعب غير واعي "وأنا وحدي نضوي لبلاد").
3) الشّعب الذي دوّخته (بروباقاندا) الطرفين فانعزل ودفع الثّمن أكثر .
إذن مع أي طرف وقفت الفنانة المحترمة ماجدة الرومي حتّى يدفع لها من مال الجميع؟
*)...... كرامة الجزائريين:
نعم ما كان لرئيس دولتنا أن يستقبل بتلك الحفاوة رئيسة بلدية في دولة مستعمر قديم للشعب الجزائري حساسية منه .
....... الربيع الأمازيغي جزائري امازيغي:
أوافق الأخت في تحليلها في موضوع الربيع الأمازيغي وأتضامن معها في تحليلها ولا أزيد . شكرا.

20 | عزوز | بلد الاساطير ... 2016/04/19
عندما ينشر معارض صورة مهينة عن الرئيس , يريد من ورائها أن يقول أن الرئيس عاجز ويجب عزله فهو بهذ الصورة يزيد في إضحاك الأعداء علينا ويزيد في إعمال شماتة الشامتين فينا . فالمعارض الذين يريد الدفاع على قناعاته بهذا الشكل في نطري هو معارض تنقصه الأهلية . نبرر إستقبال وزير لمغنية باستقبال رئيس لرئيسة بلدية أجنبية , هذا أسلوب لإستمرار الإنحطاط والهوان. الرئيس كان سيكبر في نظرنا لو إستقبل رئيس بلدية جزارية والوزير كان سيشكر لو إستقبل فنانين جزائريين كانوا أكثر وقوفا مع وطنهم من غيرهم. ماجدة الرومي فنانة محترمة وكان الاحرى بنا لو أننا دولة عندها النيف تستقبل من أقرانها من الفنانين الجزائريين أو من طرف المشرفين على قسنطينة عاصمة الثقافة العربية حيث أن هناك شخصيات كثيرة تنوب عن الوزير . وأنا اسأل هل إستقبل هولاند مير جزائري, وهل إستقبل وزير ثقافة لبنان فنان أو فنانة جزائرية في مطار بيروت. وزراء ثقافتنا لم يستقبلوا فقط ماجدة بل إستقبلوا من قبل ممثلات وراقصات مصريات رغم أن السنما المصرية من حيث النوعية والعمق لا تصل ربع السنما الجزائرية وحتى لو قارنا بين المسرحين فالمسرح الجزائري أكثر إحترافا من المسرح المصري الساذج والتافه. إذا لماذا ينزل وزراؤنا الى هذا المستوى فهم ليسوا وزراء الغناء والرقص أنما هم وزراء ثقافة....فرنسا الخبيثة الشمطاء برئيسها الأهطل ورئيس وزرائها الفايح يأتون الى جزائر وكأنهم داخلون الى دار باباهم. هؤلاء الانذال يضغطون علينا بالصحراء الغربية مع المغرب من اجل الابتزاز ويضغطون علينا بليبيا مع السيسي ولو نحن رجال نقلم أظافرهم بأن نحول شراكتنا الاقتصادية مع دول تحترم سيادتنا ودز معاهم فرنسا نتاع الخرطي أما قضية الربيع الامازيغي فهو ليس ربيعا أمازيغيا بقدر ما هو إحتجاج على مستوى ولاية واحدة من ولايات الوطن أما الامازيغ فنحن كلنا أمازيغ ولا نقبل أن يلعب على ظهورنا فئران.

21 | Kamel | Algerie 2016/04/19
قولي لنا الحقيقة عن بوتفليقة يا فرنسا!
توفيق رباحي
APRIL 18, 2016

وجدت الجزائر صعوبة في تجاوز صدمة صورة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وضيفه رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالز. الحقيقة أن تلك الصورة، التي بدا فيها الرئيس متعبا، تائها، شارد الذهن، في حالة تثير الشفقة، وحّدت الجزائريين: الملايين منهم هزتهم وشعروا بالمهانة والمذلة.
صحيح أن هناك عاملا نفسيا زاد الطين بلة وضاعف الألم والشعور بالذل، هو كون الموقف الذي حملته الصورة حدث مع طرف فرنسي زاد ملحا على الجرح بتسريب الصورة عمداً. مع العلم أن فالز ليس أول ضيف ينشر صورة مع بوتفليقة في تلك الوضعية الصحية المأساوية، بل سبقه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في أواخر شباط (فبراير) الماضي، ومرت دون أن ينتبه لها كثيرون.
لكن، ولأن الجزائريين بارعون في حرف النقاشات عن مواقعها الأصلية، أسرفوا في الحديث عن الصورة ومَن نشرها ونواياه المبيّتة من ورائها، وتناسوا النقاش الحقيقي والضروري. واشتغلت الآلة الدعائية الجزائرية، رسمية وشبه رسمية، بقوة باحثة عن المؤامرة ومجتهدة لضمان بقاء النقاش في غير محله حتى لا تُطرح الأسئلة الحقيقية. خلال ثرثرة الآلة الدعائية تلك، سمعنا كلاما عن الكرامة وعن «بوتفليقة خط أحمر»، وغيره.
هكذا كنا أثناء الحرب الأهلية في تسعينيات القرن الماضي.. مهووسون بالصورة وبماذا يقول عنّا ويظن فينا الآخرون: يلقى مئات الجزائريين حتفهم ذبحا وحرقا كل أسبوع فلا نتألم لقتلهم بقدر ألمنا من أن يقال في الخارج إن الجزائر غير مستقرة وفيها إرهاب لا يبقي ولا يذر!
النقاش الحقيقي والضروري اليوم ليس صورة بوتفليقة مع فالز، ولكن كيف وصلت الجزائر إلى هذه الصورة! ولماذا سمحت لنفسها بالوصول إليها؟ هذا ما يجب أن يؤلم الجزائريين ويُشعِرهم بالعار. هذا ما يجب أن يخيفهم ويقلقهم على بلادهم وأولادهم. تلكم الصورة صدمتهم لكنها لم تفاجئهم، بل اختزلت الواقع الحزين المخيف وأرتهم الحقيقة التي يعرفونها دون أن يروها. لكن الآلة الدعائية أرادت أن تذهب بهم (مرة أخرى) إلى «الخارج» وماذا سيظن فينا ويقول عنا!
أعترف بأنني، طيلة 17 سنة من حكم بوتفليقة، لأول مرة أشعر بشفقة حقيقية عليه وأتعاطف مع حاله. أكن هذا الشعور للرجل، الذي لم أثق يوما في كلمة من كلامه المتدفق وهو في ذروة مجده وصحته، لأن المرض لم يكن أبدًا عيبا أو مهانة. العيب والخطأ والخطر هو أن يصر صاحبه على ركوب ما يفوق طاقته، وادعاء ما لا قدرة له به. وهو حال بوتفليقة. كيف لرجل في هذا العمر، بعد أكثر من جلطة دماغية، ليس واضحا أنه يفرّق بين الليل والنهار، ولا يعرف هو قبالة مَن، أن يواصل تحمل مسؤولية بحجم رئاسة دولة تحيط بها الحروب والأزمات؟
ولأن بوتفليقة يعيش في برج عاجي مُحاصرا من أفراد عائلته وبعض المقربين منها (لا يراه حتى الوزراء)، لا أحد يعرف بدقة مَن الذي قاد الجزائر إلى تلك الصورة: بوتفليقة ذاته وإصراره على البقاء في الحكم رغم كل هذا المرض، ثم إصراره ثانية على استقبال ضيوف رسميين وهو في تلك الحالة المأساوية. أم محيط بوتفليقة يستغل ضعف الرئيس وهوانه وعجزه ليتحكم في مصير الجزائر من ورائه ومن دون علمه.
يُعرف عن بوتفليقة افتتانه بالسلطة وتمسكه بالكرسي لأنه يرى نفسه الأفضل له والأولى به، ويؤمن بأنه كان يجب أن يحكم الجزائر منذ وفاة الرئيس هواري بومدين في شتاء 1978. ويُعرَف عنه عدم تفريطه في ذرة من الصلاحيات والمسؤوليات التي في يد الرئيس دستورا وقانونا وعُرفا. فلا غرابة، لو بقيت فيه ذرة من الصحة الجسدية والذهنية، أن يتمسك بكرسي الحكم وإن في الشكل الذي كشفته تلك الصورة التي صدمت الجزائريين.
في هذه الحالة، يصبح الرئيس خطراً على البلاد بدلا من ان يكون، كما هو الأصل، حاميها من الخطر. في هذه الحالة، يحتاج بوتفليقة إلى مَن يقنعه بأن الجزائر أكبر وأبقى منه ومنا ومن كل شيء. لكن هل بقي هناك من حوله رجال في مستوى كلمة الحق؟ تلك معضلة أخرى هي إحدى ثمرات بوتفليقة ذاته وسياسة التصحر التي مارسها منذ 1999 والتي فسحت المجال واسعا للأقزام والمتملقين والمطبلين.
أما إذا كان بوتفليقة منهكا وغائبا عن الوعي أغلب الأوقات، كما تردد بعض الروايات، ومع ذلك يصر محيطه على إبقائه رئيسا حفاظا على المصالح المادية والنفوذ، فهنا قد يرقى إلى درجة الخيانة. خيانة ثقة الرجل والتلاعب به وإرغامه على أداء تلك التمثيليات في أرذل العمر والعالم كله يتفرج ويتساءل. وخيانة لدولة وشعب وتعريضهما للخطر لأن منصب الرئاسة في ظروف الجزائر حاليا يحتاج لرجل فذ صلب العود، لا ينام ولا يتعب ولا يغفل ولا يتألم، بل ولا يجب أن يمرض، عساه يفي بما تمليه الظروف وتفرضه.
وعندما لا تتوفر أيّ من هذه الصفات في بوتفليقة ثم يأتي من يبقيه في الحكم رغما عنه وعن الجزائر والجزائريين، فلا وصف لذلك سوى بأنه خيانة. وطالما أن قصر الرئاسة يصر على إخفاء حقيقة بوتفليقة وكيف وصل إلى تلك الصورة، لا يسعنا إلا أن نستجدي فرنسا التي لديها كل الأسرار والملفات أن تخبرنا بواقع الحال. فرنسا التي منحها أهل الحكم في الجزائر كل شيء، وعندما فضحتهم بصورة صادمة حرّكوا آلتهم تتهمها بالخيانة والمؤامرة.
٭ كاتب صحافي جزائري
توفيق رباحي

22 | موح | باب الواد 2016/04/19
الأردن يستدعي سفيره في إيران احتجاجا على تدخلها في شؤون دول عربية
بعد أسبوع من لقاء جمع الملك بولي ولي العهد السعودي

استدعى الأردن سفيره في طهران أمس الاثنين لـ»التشاور»، مبررا أن الاستدعاء جاء في إطار «وقفة تقييمية في ضوء استمرار تدخلات إيران في الشؤون الداخلية لدول عربية وعلى الأخص دول الخليج العربية».
ويأتي هذا القرار بعد أسبوع من زيارة ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان للأردن، والتي انتهت ببيان مشترك شديد اللهجة ضد «التدخلات الإيرانية» في المنطقة، والتي حملها البيان مسؤولية تعميق النزاعات والصراعات وتنامي الإرهاب، كما خلص البيان إلى تعزيز التعاون القائم بين البلدين في المجالات العسكرية والطاقة، والتنقيب عن اليورانيوم، وإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام الطاقة النووية، والتجارة، وتعزيز الاستثمارات المشتركة، والأهم هو توقيع مذكرة تفاهم بخصوص تأسيس صندوق استثماري مشترك بين البلدين.
وانضم الأردن بذلك إلى عدد من الدول العربية التي سحبت سفراءها من طهران، منذ قيام المملكة العربية السعودية بقطع علاقاتها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إثر أزمة دبلوماسية أعقبت قيام محتجين إيرانيين غاضبين على إعدام رجل الدين الشيعي السعودي، نمر النمر، باقتحام مقري بعثتها الدبلوماسية في طهران ومشهد.
الرياض خلال الفترة الماضية لم تخف امتعاضها من موقف الأردن تجاه «التدخلات الإيرانية» في المنطقة الذي وصفته مصادر خليجية بـ»الهزيل» حيث اكتفت عمان باستدعاء سفير طهران، وتسليمه رسالة احتجاج، ولم تخف عمان تذمرها من «قلة الدعم الخليجي» لها خاصة وأن العلمليات العسكرية التي تجري في سوريا على حدودها ايران ممثلة بحزب الله ليست بعيدة عنها.
وعبرت عمان عن قلقها أكثر من مرة من وجود قوات للحرس الثوري ولحزب الله في جوار مدينة الرمثا الأردنية، ناهيك عن أن هناك قضية تنظر فيها محكمة أمن الدولة الأردنية وهي «تخزين متفجرات» لصالح الحرس الثوري الإيراني في قرية أردنية شمالي المملكة قبل عام.
وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني إن نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أوعز للسفير في طهران بالعودة إلى العاصمة عمان.
وأشار أن هذا الإجراء جاء بعد أن «خلصت الحكومة إلى ضرورة إجراء وقفة تقييمية في هذه المرحلة (…) اقتضت اتخاذ القرار باستدعاء السفير الأردني في طهران للتشاور».
وعن أسباب هذه الوقفة التقييمية، قال المومني «عندما تم الإعلان عن التوصل إلى الاتفاق الخاص ببرنامج إيران النووي بين دول مجموعة 5+ 1 وإيران، عبرت الحكومة الأردنية في حينه عن مساندتها ودعمها للاتفاق، مدفوعة بالأمل بأن يشكل هذا الاتفاق مقدمة لتطوير وتعزيز العلاقات العربية الإيرانية على أساس حسن الجوار ومبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول والعمل المشترك لتعزيز الأمن الإقليمي وتحقيق الاستقرار في منطقتنا».
واستدرك بالقول «إلا أن الفترة التي أعقبت التوقيع على ذلك الاتفاق شهدت، مواقف من قبل الحكومة الإيرانية لا تنسجم مع آمالنا».
ولفت في هذا الصدد أنه «صدر عن الحكومة الإيرانية أو عن مسؤولين فيها، خلال هذه الفترة جملة من الأفعال والأقوال التي تشكل تدخلات مرفوضة من قبلنا في الشؤون الداخلية لدول عربية شقيقة وعلى الأخص دول الخليج العربية، ومساساً بمبادىء حسن الجوار التي نتوخاها في تعاملاتنا مع الدول المجاورة للعالم العربي».
وبيّن المومني كذلك أنه «عشية الاعتداءات السافرة التي طالت سفارة السعودية في طهران وقنصليتها العامة في مشهد (كانون الثاني/يناير الماضي)، عبرنا للحكومة الإيرانية عبر سفير إيران في عمان خلال استدعائه لوزارة الخارجية وشؤون المغتربين حينها، عن احتجاجنا وإدانتنا الشديدة لتلك الاعتداءات التي تنتهك اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية وطالبناها بالتوقف الكامل عن التدخل في الشؤون العربية، واحترام سيادة الدول وبالاستجابة للمسعى العربي بإقامة علاقات متوازنة ومتينة معها ترتكز إلى مبادىء العلاقات الدولية والقانون الدولي ذات الصِّلة».
وأردف «إلا أننا لم نلمس من الحكومة الإيرانية استجابة لهذه المطالبات ولمطالب مجلس جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في بياناتهما وقراراتهما الأخيرة، والعديد من الدول العربية والإسلامية الشقيقة، ولم تتجاوب إيران معها واستمرت في نهجها دون تغيير».
وكانت القمة الـ13 لمنظمة التعاون الإسلامي التي اختتمت أعمالها الجمعة الماضية في مدينة إسطنبول التركية، دعت إيران إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأعضاء في المنظمة.

23 | youcef | algerie 2016/04/18
ماجدة الرومي ب 120 ألف دولار في زمن التقشف .. اين انت يا مهني فرحات



نهاية حلم وبداية كابوس
تفاصيل إخلاء "ساحة الإدماج" في بودواو
33858
قراءة
فضّت قوات الأمن، اليوم، اعتصام الأساتذة المتعاقدين في بودواو، بعد 23 يوما من الاحتجاج، في مداهمة مفاجئة تمت في الساعات الأولى من الصباح، كما أُجهضت مسيرة حاول تنظيمها رجال المقاومة المنتمون إلى المنظمة الوطنية للدفاع عن حقوق المقاومين من البويرة باتجاه العاصمة، في الوقت الذي واجهت الإدارة المحلية، أمس، أيضا إضراب الأطباء في بعض الولايات بتسخير أعوان الدرك لـ”ترهيب” المحتجين.


أنهى وزير الداخلية والجماعات المحلية، أمس، الأول في برقية وصلت إلى والي ولاية بومرداس، اعتصام الأساتذة المتعاقدين في ميدان الإدماج ببودواو، واستجاب والي الولاية بتسخير القوة العمومية لفض مسيرة 230 كلم التي انطلقت من بجاية وانتهت باعتصام في بودواو، لم تشأ له السلطة أن يكمل يومه 23، حيث فاجأت قوة كبيرة من الشرطة والدرك الأساتذة المتعاقدين وهم نيام يحلمون بالإدماج، فاستيقظوا على “كابوس” قرار وزير الداخلية بإنهاء الاعتصام. كانت الساعة تشير إلى الثالثة من صباح يوم الإثنين، يرن الهاتف على غير العادة، لم يكن المتصل سوى أحد الأساتذة المعتصمين بميدان الإدماج ببودواو: “انتهى كل شيء، قوات الأمن تقتحم الميدان”.. وبينما محدثنا يخبرنا بما يجري في الميدان، فإذا بأحد أفراد الأمن يطلب منه الركوب.. تتعالى الصرخات والأوامر ليقفل الخط.
يروي عدد من الأساتذة الذين كانوا في الميدان أثناء مداهمة قوات الأمن، أن عناصر كبيرة من الشرطة مدعومة بقوات مكافحة الشغب نفذت هجوما خاطفا على الأساتذة المعتصمين وهم نيام، يقول (ع.إبراهيم) وهو أستاذ متعاقد في مادة اللغة الإنجليزية من بومرداس، بقي مرابطا مع الأساتذة المتعاقدين منذ انطلاق احتجاج الأساتذة المتعاقدين.. “كانت الساعة تشير إلى الثانية و50 دقيقة عندما شرع أفراد من الشرطة في اقتحام الميدان، لقد تكفل أفراد من الشرطة الذكور بإيقاظ الأساتذة الذكور، والشرطيات لإيقاظ الأستاذات، لقد كان الموقف مخيفا، لم نكن ننتظر هذا الهجوم، فالأمور كانت تسير بشكل طبيعي طيلة الليل، لقد أعطونا الأمن والأمان لكي لا يشك أحد بموعد الهجوم”، لكن يضيف عبد النور أن بعض الأساتذة الآخرين كانوا يتوقعون هجوما من طرف الشرطة، خاصة بعد أن تكفلت مروحية الشرطة بأخذ صور للميدان، مساء أمس الأول.
خطة أمنية محكمة في انتظار الأساتذة المعتصمين
كان التوقيت المختار لعناصر الأمن لتنفيذ خطتهم لفض الاعتصام محددا مسبقا، حيث اختارت السلطات الأمنية عنصر المفاجأة مع اختيار توقيت مناسب، يكون فيه الأساتذة يغطون في نوم عميق بعد نهار طويل وشاق، الهجوم سيكون بغتة ولن يدوم سوى دقائق مع الأخذ بعين الاعتبار عدم لفت الانتباه إلى ما يحصل في الميدان، خصوصا بالنسبة للجيران ومواطني بودواو الذين احتضنوا الأساتذة المتعاقدين، منذ أول يوم أجهضت فيها مسيرتهم، حيث أغدق هؤلاء عليهم بالأكل والشراب إلى غاية آخر ليلة، حيث سمحت عناصر الأمن بدخول المساعدات إلى المحتجين.
وقبل ذلك كان قد تم تسريب إشاعة مفادها حضور وفد من وزارة التربية الوطنية للتفاوض مع الأساتذة المتعاقدين وهذه المرة يكون الاجتماع في الميدان، في حين تكفلت عناصر الأمن بتجميع كل المعتصمين في الميدان وعدم السماح لأي أستاذ بالمبيت في أماكن غير الميدان، حيث كان البعض ينام في المحال المهجورة بالمباني التي تحيط بميدان الإدماج، وبقي الأساتذة ينتظرون وصول الوفد إلى غاية منتصف الليل، حيث فقد المعتصمون الأمل في وصول الوفد، ليخلد الجميع إلى النوم وهم يحلمون بالإدماج، خاصة بعد أن تم إيداع طلب الوساطة أول أمس مع الحكومة.
الثالثة إلا عشر دقائق، قوات أمنية كبيرة تحاصر ميدان الإدماج، عناصر مكافحة الشغب وقوات البحث والتحري وأفراد أمن بالزي المدني مدعومة بقوات مكافحة الشغب للدرك الوطني تشرع في تنفيذ الخطة الأمنية.. وبينما تكفلت عناصر الأمن بإيقاظ المعتصمين من نومهم، تم فتح الحواجز الأمنية لتدخل الحافلات إلى الميدان، كانت 7 حافلات، حيث أجبر عناصر الأمن الذين غزوا الميدان في دقائق، الأساتذة المتعاقدين على الصعود. وفي حين امتثل البعض، رفض البعض ليتم ذلك بالقوة، وما هي إلا دقائق حتى انتهى مشهد فض الاعتصام بحافلات انطلقت بالمعتصمين، تسبقهم عشرات الآليات التابعة لجهاز الشرطة والدرك، أخذت 3 منها جهة الغرب و3 منها جهة الشرق، حيث لم تخل الرحلة نحو المجهول من المشادات بين عناصر الشرطة والأساتذة، حيث قفز أستاذان من الحافلة تعرضا لإصابات بليغة.
وكان الهدف إبعاد الأساتذة قدر المستطاع من منطقة الاعتصام وتشتيتهم، واتصلت “الخبر” بعدد منهم، حيث وجدوا أنفسهم في عين الدفلى، ليعودوا إلى مقار سكناهم وهم لا يحملون سنتيما واحدا، فيما اضطر آخرون إلى طلب صدقة وبعضهم الآخر اتصلوا بأهاليهم لإخبارهم عن أماكنهم.
سكان بودواو يستيقظون على فجر يوم حزين
كانت الساعة تشير إلى الخامسة وربع صباحا، حيث عمت الدهشة سكان حي 950 مسكن الذين وجدوا ميدان الإدماج قد اختفى، واختفت معه مظاهر الصمود والمعاناة لأساتذة رفعوا شعار الإدماج أو الموت، واستبدل بعناصر الحماية المدنية ومصالح البلدية التي تكفلت بإزالة آثار “التحدي”، تحت أعين رئيس الأمن الولائي ورئيس المجموعة الولائية للدرك الوطني وممثل عن والي ولاية بومرداس الذين أشرفوا على تنفيذ الخطة الأمنية بنجاح في نظرهم، وبقوة وعنف في نظر الأساتذة المتعاقدين، و”حڤرة” وبطش في نظر السكان المتضامنين مع الأساتذة المعتصمين طيلة 15 يوما، بعد مسيرة 8 أيام من بجاية إلى بودواو، ذاق فيها الأساتذة المتعاقدون شتى أنواع المعاناة.

عدد قراءات اليوم:
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104331/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A5%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AC-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%88/#sthash.Qgccs1Gk.dpuf
بومرداس: ز. سليم /   22:15 - 18 ابريل 2016

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104331/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A5%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AC-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%88/#sthash.Qgccs1Gk.dpuf

l
13:11 - 18 ابريل 2016
enfin..........
تعقيب
ali
11:26 - 18 ابريل 2016
و فجأة ظهر السيسي و تنتهي الحكاية ..........ههههههههههههه
تعقيب
abdou
11:22 - 18 ابريل 2016
في يوم من الايام طردت من السكن الإلزامي بالقوة العمومية ولكن لا انسى حكمة قالها لي وكيل الجمهورية (الدولة متلعبش معاها اذا عولت على واحد و درتو بين عينيها خلاص ..و متقوليش اعلاه القانون طبق عليا انا و لم يطبق على ناس آخرين..) هذا هو واقعنا وهده هي عدالتنا .حسبي الله ونعم الوكيل خاصة امين مديرية التربية للمسيلة مميمون الله لا يسامحه
تعقيب
positif
11:15 - 18 ابريل 2016
كان يجب القيام بهذا الفعل منذ الأيام الاولى لأنه حان الوقت لتسترجع الدولة هيبتها والمؤسسات سلطتها والقانون قوته والفاهم يفهم
تعقيب
ali
13:2 - 18 ابريل 2016
زيد كمل .... وتوفر العمل للشباب وتعطي لكل ذي حق حقه وتحاسب المفسدين والسراقين .....
amar
11:4 - 18 ابريل 2016
يوم الإمتحان يكرم المرء او يهان...لا للإدماج...
تعقيب
امازيغ الجزائر
10:37 - 18 ابريل 2016
دولة الشرطة، والله عيب على الحكومة ان تتخذ هذا القرار ، من الافظل التشور مع الاساتذة ولكن ليس عندنا دولة التشور عندنا شرطة الدولة، الى اين ذهبة هذه الدولة ، الله المستعان المفية حكمة البلاد من 1962 .
تعقيب
منير
12:2 - 18 ابريل 2016
في رأي أن العدالة في تكافيء الفرص وليس بتفضيل خريج جامعة عن آخر . يبقى الفرق هو سنة التخرج وسنوات الخبرة المنصوص عليها بالقوانين. إذن الظلم في تهميش وحرمان البعض بحجة التعاقد . زيادة على ذلك كل خريجي الجامعات يبحثون عن مهنة الأستاذ وكأن الجزائر بها مؤسسات العليم فقط.
استاد
10:12 - 18 ابريل 2016
تحيا قوات لامن ... تحيا العدالة ...تحبا الجزائر ...لا للادماج ...نعم للمسابقة ...
تعقيب
عبدو
13:21 - 18 ابريل 2016
انت سطاد و ليس استاد يلعب في راسه الحقد و الضغينة و لا يحب الهير للناس.وهل للمسابقات دور يا فالح فكلها تجرى لذر الرماد في العيون و من بعد ذلك يلعب المفسدون الاعيبهم المعتادة و يفعلون كما تفعل الفئران عند غياب القط.
محمد
11:58 - 18 ابريل 2016
انت كطليبة انكم من نفس المعظن

11:51 - 18 ابريل 2016
تحيا غبريت ...
amine
10:2 - 18 ابريل 2016
حين ترى النظام يتصرف بهذه الطريقة في مثل هذه المواقف فاعلم أن نهايته اقتربت
تعقيب
عبدالله
10:46 - 18 ابريل 2016
و كيف اردت ان يتصرف هذا النظام فعندما يستجيب النظام لمجموعة على حساب القوانين و على حساب اكثر من 900 الف مترشح فهذه هي النهاية الحقيقية للنظام ام انك من الذين يردون " التخلاط " و فقط
مواطن غيور عن بلده
9:22 - 18 ابريل 2016
هذا هو الاسلوب الافضل ونطلب من السلطة ملاحقة الاساتذه قضائيا لآن هذه الفئة المغرورة ضيعت ابناء الجزائر ومعظمهم ينتمون للمعارضة لايهمهم الا مصلحتهم ويرحم الله الاستاذ قبل الثمانيات وبعدها لما كان يضحي من اجل التلميذ كما نتمنى جلب اساتذة من الخارج لاعادة ماضيعه هؤلاء وربي يحفظ بن غبريت التي تريد الخير لابنائنا
تعقيب
salah
14:13 - 18 ابريل 2016
انت لا تفقه شيء وشيات كبير
غضبان زياد
13:30 - 18 ابريل 2016
في وجود امثالكم والله لن ينهض هذا الوطن من كبوته

13:2 - 18 ابريل 2016
اتمنى من كل قلبي ان تكون الوزيرة صادقة في ارادتها الخير لابنائنا كما تقول.الاانا اقزل لك:"لتحشر معها يوم القيامة ان شاءالله فكل يحشر مع من يريدوانت تريد ان ربي بن غبريط التي تريد الخير لابنائناعلى الرغم من الاغلبيةالساحقة تقول غير ذلك. فما اقوله ليس تبرئة لبعض الاساتذة الفاسدين والغير لا ئقين خلقا وعلما. لك م مثال بسيط من يومين اوثلاثة فقط معلمة للسنة اولى المتوسط اعطت درسا لتلاميذها عن الاسكمو وكيف يعيشيون في الاماكن الجليدية. تلميذةمسكينة ببراءتها بعد علمت ماكلهم ومشربهم ونومهم ..ببراءة الطفولة والتلميذة النظيفة والتي تفكرفي كل شيء يتعلق بمعيشة الاسكمو سالت المعلمة ببراءة: سيدتي عرفنا كل شيءعنهم عدا كيف يستحمون لتنظيف انفسهم؟ فكان رد المعلمة مزلزل لبشر ليس له عقل ولا ادب ولا معرفة في لربية الابناء:" يتحممون في داركم". اجابة سوقية لاستاذة في التربية والتعليم التي ستصلحها بن غبريط ان شاء الله.
asmar
12:19 - 18 ابريل 2016
يرحل ذاك الفم بحجرة. ليس الأساتذة من ضيّع أبناء الجزائر.... لقد ضاعوا منذ وقت طويل نتيجة التجارب الفاشلة التي مروا بها ولازالوا يمرون بها...كل عام باصلاحات جديدة تصلح الاصلاحات القديمة ... الاشكال من القمة الى القاعدة ...كلّ اللّوم على الوزارة ...التلاميذ في حالة تسيّب تام نتيجة عدم وجود قوانين ردعية لمن أخطأ. فربّ العائلة تخلّى عن مسؤولية أولاده و الوزارة متمادية في اعفاءاتها و لا يتحمل المسؤولية الا هذا الاستاذ الذي اصبح بنعت بكل النعوت
nabil slimanir
10:41 - 18 ابريل 2016
يرحم ذاك الفم .لكن على بن غبريط أن تنظر و تهتم بأمور موظفوا الإدارة المركزية بوزارتها فهناك من لم يحصل على ترقية منذ 22 سنة و لم يقم بإضـــراب.
المزيد ..
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104331/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A5%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AC-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%88/#sthash.Qgccs1Gk.dpuf
http://www.al-fadjr.com/ar/culture/331872.html

التظاهرة التي أشرف عليها ثلاثة وزراء

قسنطينة عاصمة الثقافة العربية تلفظ أنفاسها

* بن تركي ومفهوم الزردة 
مع مرور الـ16 من أفريل تكون قد مرت سنة كاملة على بداية تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، هذه التظاهرة بما فيها وعليها أسالت الكثير من الحبر وعرفت اشراف ثلاثة وزراء عليها، بداية بخليدة تومي وتبعتها نادية لعبيدي ليكمل التظاهرة الوزير الحالي عز الدين ميهوبي، هذا التغيير جعل من هذا الحدث الثقافي بمثابة اللا حدث نظرا لسوء التسيير والنقص الكبير في الاتصال.
يتحدث محافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015 سامي بن شيخ أن محافظته قامت بإرجاع مليار دينار إلى الخزينة العمومية، وتحدث بلغة الفخر عن إرجاع هذا المبلغ الكبير، ولكنه نسي أن عدم استثمار هذا الرقم في التظاهرة يعد فشلا كبيرا في التسيير من طرفه، وكان أرحم لو قال بن شيخ أن الميزانية لم تكف فاضطر لطلب دعم مالي إضافي لاستكمال التظاهرة وباقي المشاريع التي بقيت عالقة لحد الآن، خصوصا الجانب السينمائي، حيث اشتكى المخرجون من قلة الميزانية التي خصصت لإنتاج أفلامهم.
حديث سامي بن شيخ أن التظاهرة طبقت 98٪ من البرنامج المخصص لها، يعتبر ضربا من الخيال ويمكن أن يكون محقا، ولكن لا أحد سمع بهذا البرنامج، لأنه وببساطة المسرحيات تبرمج على الساعة الرابعة مساء بمسرح قسنطينة الجهوي مع غياب كبير للجمهور الذي بقي كالأطرش في الزفة لغياب الاتصال، والذي يعد الحلقة الاضعف في التظاهرة.
يمكن اعتبار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015 بالحدث الذي وُلد ميتا نظرا لغياب المشاريع الجادة بهذه التظاهرة، وعزوف الجمهور القسنطيني عن مواكبة أحداثها، ناهيك عن غياب الإعلام خاصة المحلي، كما طفت إلى السطح مع انطلاقة التظاهرة العديد من الصراعات بين القائمين على هذا الحدث، خاصة ما حصل وأسال الكثير من الحبر بين محافظ التظاهرة سامي بن شيخ ومسؤولة الاتصال، من خلال إطلاق اتهامات خطيرة على صفحات الجرائد من طرف هذه الأخيرة واتهاماتها لسامي بن شيخ. ولكن هذه لم تكن المشكلة الوحيدة، حيث دار حديث كبير في الكواليس عن وجود صراع بين محافظ التظاهرة سامي بن شيخ ومدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي، هذا الأخير فجر قنبلة كبيرة بالتزامن مع حفل الاختتام أثناء استضافته في فوروم جريدة ”الشروق”، قائلا أن سكان قسنطينة فهموا التظاهرة على أنها ”زردة” ما قلب الدنيا ولم يقعدها في مدينة الجسور المعلقة.
عاصمة الثقافة العربية... الوداع الأخير الإشراقة المفقودة والغنيمة الموعودة.. 
سنة مرت وسنة تجيء، والثقافة تظل تبحث عن إشراقة مفقودة في مدينة يقال أنها وجدت للعلم والعلماء وتنعت على أنها مدينة الثقافة والفنون.. منحوها عاصمة للثقافة العربية على مدار عام كامل، فأنجبت أعمالا غير كاملة لن نتحدث عن المشاريع التي هي بلون السياسة، رغم أن المدينة استفادت من مرافق قد تساهم في تحريك الفعل الثقافي وغيره..
فنانون جنوا الملايير، أغلبهم عرب باعوا واشتروا باسم حب الجزائر أو أشياء أخرى.. غنوا في قاعة أحمد باي أو الزينيت التسمية لا تهم بقدر ما يهم ما يعرض فيها وما يقدم هناك..فقيل أنهم سفراء للثقافة والفن العربيين، وتغنى بقدومهم آل بن تركي وبن الشيخ الحسين، تماما كما تغنى الوالي حسين واضح بمشروع هذه القاعة ومشاريع اخرى، السياسيون اجمعوا على نجاح التظاهرة، والمثقفون انقسموا والإعلاميون والمتتبعون لما جرى في وسط عاصمة الثقافة العربية طيلة سنة كاملة يقرون أن هناك فشلا وهناك نجاحا.. والسؤال الكبير ماذا قدمت عاصمة الثقافة العربية لقسنطينة والجزائر ؟ هل أجدنا تسويق الحدث والترويج له إعلاميا وإشهاريا، أم أن الأشقاء الذين زاروا المدينة كمشاركين أو كمدعوين هم وحدهم من كان الرابح ولم ننجح من منطلق المقولة التي صارت تتداول كثيرا سياسيا واقتصاديا في بلدنا: ”رابح رابح”.
أظن أن الرابحين والغانمين من التظاهرة هم من اقتسموا الغنيمة وعادوا بالزاد كاملا أو أكثر، تنعموا في الماريوت المغري، وأخذوا الكاشي المستور، وأضاءت لهم قسنطينة شموعها، فسلام لبن تركي وبن الشيخ الحسين وحاشي وحاشيتهم...
وإن عدنا إلى سنة التظاهرة التي حضرنا أغلب مؤتمراتها وندواتها الصحفية، وحتى بعض سهراتها وتابعنا ملتقيات وندوات ومعارض للكتب وأفلام سينمائية ومسرحيات، فبلغة الأرقام تقر أن النشاط كان حاضرا ولو بانقطاع على فترات، لاسيما في أشهر منتصفها، وبعد تنحية لعبيدي وقدوم ميهوبي، ولكن غلب الكم على النوع، ولم تبق في مخيلتنا ومخيلة أغلب من تابعوا الحراك الثقافي لها سوى ليلة تكريم وردة التي ميزتها المشاركة القياسية لمغنين عرب تألقوا بشكل لافت في ليلة لن تنسى، ومهرجان الفيلم المتوج الذي أنقذ بالفعل التظاهرة، عدا ذلك فإن ملتقيات الماريوت كانت للفخفخة والتباهي، تماما كما كانت المسرحيات التي عرضت في مسرح قسنطينة الجهوي، ورغم القيمة الفنية لها فإن هجر الجمهور أفقدها الكثير، ويختصر فيلم ”البوغي” الفشل السينمائي بامتياز.. كما أفقد إبعاد حرز الله الشاعر القادم إلى قسنطينة بشعلة طموح من ليالي الشعر بريق الشعر وضياع الشعراء.. وهو ما أكده لنا اكثر من شاعر في المدينة التي همش بشكل أو بآخر شعراؤها ومثقفوها وحتى فنانوها، وهو ما حدثنا عنه بمرارة نجم العيساوة الأول زين الدين بوشعالة الذي قاطع التظاهرة وعدد من الأساتذة الجامعيين، في شاكلة رئيس دائرة الفلسفة دحدوح، الذي أكد أنه قدم برنامجا رضيت عنه لعبيدي ولم يقبل منه سوى ملتقى واحد، بالمقابل قبلت كل ما اقترحه حاشي وجماعته.. رحلت عاصمة الثقافة العربية وانتهت الزردة ومعذرة لبن تركي لأنني سرقت منه هذه اللفظة ببعدها الدلالي... وتحية للغانمين في تظاهرة قسنطينة وتلمسان...
الرئيس بوتفليقة: ”التظاهرة جعلت من قسنطينة عاصمة للبلدان العربية قاطبة”
أشرف الوزير الأول عبد المالك سلال، أول أمس بقسنطينة، نيابة عن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، على حفل اختتام تظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015”.
وبقاعة العروض ”أحمد باي”، بعث رئيس الجمهورية برسالة، قرأها نيابة عنه وزير الثقافة، عز الدين ميهوبي، أكد من خلالها على نجاح هذه التظاهرة التي دامت سنة كاملة، وجاء في رسالة الرئيس ”أن هذه التظاهرة جعلت من قسنطينة عاصمة للبلدان العربية قاطبة”، مضيفا أنها كانت، على مدى عام كامل، ”فضاء تعارف وتفاعل، التقت فيه صفوة من النخب العربية، من المشرق والمغرب”.
وتابع الرئيس بوتفليقة قائلا: ”ولئن كانت السنة حافلة بالعطاء الثقافي فإن الفضل في ذلك يعود إلى جميع من ساهم في إنجاحها من رجال ونساء، نشطوا وأثروا بأعمالهم وعطاءاتهم فعالياتها، فكانوا بذلك أهلا للإكبار والتقدير”.
المسرح حاضر وبرمجة كارثية
يمكن القول أن المسرح كان حاضرا في تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية من خلال مختلف الإنتاجات التي قدمت، ورغم الاختلاف حول نوعية العروض المقدمة إلا أن المسرح الجهوي بقسنطينة شهد العديد من العروض طيلة الأشهر الماضية، وهو الأمر الإيجابي في التظاهرة مقارنة بباقي الدوائر، فبرنامج المسرح تم احترامه وقدمت العديد من المسارح الجهوية أعمالها على ركح المسرح الجهوي بقسنطينة، وقامت كذلك بجولات عبر المسارح الوطنية. ومن بين الأعمال المقدمة ”الحب المفقود” للمخرج أحمد بن عيسى من إنتاج المسرح الوطني الجزائر، ”صوفينينسبا” من إنتاج نفس المسرح كذلك، ”عودة الولي” للمخرج عمر فطموش وإنتاج المسرح الجهوي لباتنة، مسرحية ”الخليفة” للمخرجة إلزا حمنان وإنتاج مسرح بجاية الجهوي، ناهيك عن أعمال أخرى كثيرة، على اختلاف مستوياتها، ومن مختلف ربوع الوطن، رغم تهميش فرق الجنوب الجزائري في هذه التظاهرة، ولكن الشيء الكارثي في المسرح هو البرمجة السيئة، فإدارة المسرح الجهوي لقسنطينة تبرمج العروض المسرحية على الساعة الخامسة مساء وأحيانا على الرابعة ولا تستغرب إذا وجدت عرضا مسرحيا على الثالثة مساء، والسؤال المطروح هنا لمن نعرض أعمالنا؟ إذا علمنا أن نهاية دوام العمل على الساعة الرابعة والنصف مساء، ثم نأتي ونتحدث عن غياب الجمهور، هذا الجمهور يمنع من دخول المسرح إذا لم تكن لديه بطاقة دعوة، فالعقلية التي يسير بها المسرح الجهوي لقسنطينة تدفع الجمهور للعزوف هم حضور العروض المسرحية.
أي كتاب لأي تظاهرة ؟
فجر محافظ التظاهرة سامي بن شيخ منذ أيام على صفحات إحدى الجرائد الوطنية فضيحة كبيرة، متهما مدير دائرة الكتاب في التظاهرة، ياسر عرفات، بسوء التسيير، وبعيدا عن التراشق وتبادل الاتهامات بين مسؤولي التظاهرة، نطرح السؤال هل يُعقل تنظيم تظاهرة تدعى بالكبيرة وتدعم طبع مئات الكتب، في وقت يصبح كل من هب ودب يصدر كتابا، دون النظر إلى محتوى واهمية الكتاب، ولكن في الوقت نفسه لم يلتفت القائمون على هذه التظاهرة إلى تنظيم ملتقى يعنى بالرواية والشعر أو الكتابة عموما، فالتظاهرة لم تنظم أي ملتقى يعنى بالكتاب إلا في نهاية التظاهرة حيث تمت إقامة صالون وطني للكتاب في جامعة قسنطينة مر مرور الكرام، لأن كل الناس كانت منشغلة بحفلات الختام والنجوم الذين تم استقطابهم لقاعة الزينيت.
ملتقيات في فندق خمس نجوم
هل يعقل أن تنظم ملتقيات عملية في فندق خمس نجوم، في الجزائر كل شيء ممكن، خاصة عند سليمان حاشي المسؤول الأول على كل الملتقيات في الجزائر، هذا الذي لم تنجب الجزائر إلا سواه، ليس غريبا أن يصادفك وجوده في فندق ”الماريوت” بقسنطينة ويمكن الجزم بأنه لم يغادره طيلة السنة، فقد أشرف هذا الأخير على 16 ملتقى دوليا في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وكلها أقيمت في هذا الفندق، والتهمت ملايين الدينارات، ونتساءل حول الجدوى من هذه الملتقيات إن كان الإقبال عليها منعدما سواء من طرف الباحثين والطلبة أو على مستوى الإعلام الذي لم يغط هذه الملتقيات.
ختامها أفلام دون المستوى
يمكنك أن تنتظر كثيرا حتى تشاهد أفلام تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وفعلا فالتظاهرة وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة عرضت ثلاثة أفلام طويلة، الأول ”وسط الدار” للمخرج سيدعلي مازيف والذي أسال الكثير من الحبر وقاد لويزة حنون رئيسة حزب العمال إلى أروقة المحاكم، ولكن لم يكن عند مستوى الضجة التي أثيرت حوله لأنه عبارة عن مسلسل لا أكثر، وما شاهده الجمهور ليس سينما، فيلم آخر انتظره الجمهور كثيرا وهو ”البوغي” للمخرج علي عيساوي، ولكن هذا الفيلم كان أسوأ من ”وسط الدار” بكثير وطغى عليه السوسيال أكثر من العمل الفني، ليأتي فيلم ”لالة زبيدة وناس” للمخرج يحيى مزاحم ليحفظ نوعا ما وجه السينما في تظاهرة قسنطينة، ناهيك عن الفيلم القصير ”جسر إلى الحياة” للمخرج الشاب عادل محسن وهو عمل جيد مقارنة بباقي الاعمال الأخرى.
خلاصة القول...
تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015 لم تعرف النجاح بشهادة كل المتتبعين، نظرا لغياب النشاطات الكبيرة، وتأخر الكثير من المشاريع، ولو أن القائمين حاولوا الاستدراك من خلال تنظيم حفلات كبيرة في نهاية التظاهرة وجلب النجوم، حيث أعادت ماجدة الرومي بعض البريق لهذه التظاهرة نظرا لمكانتها الفنية الكبيرة، وعرف حفلها نجاحا كبيرا بقاعة الزينيت التي امتلأت عن آخرها.
وبالعودة إلى التظاهرات السابقة التي شهدتها الجزائر، ندرك الفرق الشاسع بين تظاهرة الجزائر عاصمة للثقافة العربية 2007 والتي شهدت إنتاج 84 فيلما والنصف الأكبر منها تم عرضه قبل انقضاء فترة التظاهرة، فيما عرضت باقي الأفلام لاحقا، أما إذا تحدثنا عن تلمسان عاصمة للثقافة الإسلامية 2011، فقد أُنتج حوالي 34 فيلما بين طويل ووثائقي، وعرضت تقريبا طيلة التظاهرة. كما أن احتفالية خمسينية الاستقلال شهدت هي الأخرى العديد من الإنتاجات السينمائية التاريخية التي أثرت المشهد الثقافي والسينمائي على وجه الخصوص.
التعليقات

(31 )


1 | سيدعلي | الحراش 2016/04/19
700 مليار ضاعت في مهب الريح و ماذا جنينا ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ ! ؟ !
كان بالإمكان بناء 10 ثانويات بهذا المبلغ أو أكثر !

2 | aégissez | wilaya de béjaia 2016/04/18
LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invitent la MINISTRE pour la nième fois à :
1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUDJEMAA ABDELKRIM,BOUAOUDIA NOUREDDINE ,KHABAR MOHAMED,BOUDJEMAA ABDELKRIM,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doiventetre convoqués pour s’expliquer.Idir, Bouaoudia et beaucoup d’autres sont concernés .
5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtantla presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgrécela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
Pourtant il suffit de consulter les dossiers de TouchèneMadjid,Hammouche Hakim ,BouzidiMabrouk,AmaroucheRabah,IdirMadjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Il se croit tout permis.

Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder

sénat?
2016/04/18
BEN M’HIDI,ABANE,AMIROUCHE,BEN BOULAID,DIDOUCHE,LOTFI,ZABANA,ALI LA POINTE,ZIGHOUD,KRIM BELKACEM,BOUDIAF et l’ensemble des choudada tombés au champs d’honneur pour arracher ce pays des griffes du colons ,se retournent dans leur tombe et appellent à restituer le pays et ses richesse au peuple .
Alors que le pays est dans une crise financière aigue et que de grands projet de developpement et d’utilité publique sont supprimé par manque de finances,voilà que SAADANI et plusieurs parasites et Harkis et suceurs des biens du pays continuent à encourager le maintien du SENAT dont l’existence est dénoncée par l’ensemble des citoyens du pays.
En effet ,ça n’échappe à personne que le SENAT est non seulement inutile ,mais budgetivore .
Le SENAT ne sert à rien.L’algérie est en crise financière et il y a lieu de le supprimer et c’est une urgence.
D’ailleurs meme l’APN doit se voir son nombre de sièges de député largement compressés.Il est temps de limiter le nombre de députés à 96 tout au plus.Le peuple algériens sait que les députés ne servent non plus à rien.Ils sont trop payés à ne rien faire.
Quand on sait que 98°/° du peuple vit sous le seuil de pauvreté , que l’eau et l’energie ne parvient en continue à 80 °/° DES HABITANTS DU PAYS ,qu’il n’existe aucun hopital digne de ce nom dans le pays,que les ouvrages de travaux publics réalisés sont déjà dans un état lamentable et leurs utilisation est très dangereuse pour les usagers,que les moyens de transport sont les plus exécrable dans le monde,que les villes ressemblent à des villes en état de guerre,un système éducatif obsolète qui forme des ignorant et des terroristes islamistes chaire à canon prets à combattre ISRAEL et à exterminer les JUIFS,ou encore l’uniuversité qui dispense le non savoir,nous ne comprenons pas l’obstination des décideurs à maintenir en vie un SENAT et une APN budgetivores et qui ne servent à rien mis à part distribuer des salaires et autres avantages à des gens qui roulent les pouces et font du business.
En ce temps de disettes,le peuple Algérien en entier réclame aussi la suppression des Ministère des Moujhahidine et celui des Affaires Islamique qui sont budgetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et générer de la regression pour le pays

corruption
2016/04/18
OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
Après avoir offert 500 000 dollars à Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
En moins de trois mois,ce pouvoir corrompu à versé plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une enveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenants du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffre et endure quotidiennement.
Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieux de culte géants à coup de milliards de dollars,alors que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux dignes de cette appellation.
Le peu qu’ils ont batijusqu’à présent n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations ,de malfaçons et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du pipeau.
Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec sauf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tombent 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innondation générale et l’alerte maximale.
En 2015 dans l’extreme SUD et dans tous les villages d’Algérie ,les citoyens habitent encore dans des maisons en TOUBS.et vivent dans le dénuement total.
Sans parler du laisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état et qui ne travaillent pas ,alors que les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent plutôt le bon citoyen .Les services de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleursmeme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent postés à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
A voir sur quels critères on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Lesdiplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organismes qui chapeautent le savoir !Bizarre !!!!
Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça disparution du globe ne saurait tarder.
Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,le peuple vaillant d’Algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’unministre,d’unsénateur,d’undéputé,d’unambassadeur,d’unwali,d’un chef de Daira,d’ungénéral,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,AirAgérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour pour chacun d’eux et aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors que leurs prestations de service sont nulles étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les domaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
De là à décider d’eux meme ,sansreférendum,àotroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
Il est temps que le peuple s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale

nezzar
2016/04/18
à qand le TPI pour les criminels algériens?

Ce sont ceux là,BOUSTILA,MEDIENE entre autres qui ont commandité l’assassinat de plus de 120 jeunes innocents kabyles qui revendiquaient le respect de leur identité algérienne pure.
Ce sont ceux là qui ont commandité les assassinats de BOUDIAF,BOUCEBSI,LYABES,BELKHENCHIR,FLICI,ALLOULA,HASNI,CHEB AZIZ,DJAOUT,MATOUB,les moines de TIBHIRINE et toute l’2lite du pays qu’ils ont éliminé pour perpétuer leur pouvoir illégitime,ce sont eux qui ont organisé les massacres de SIDI MOUSSA,BLIDA,BENI MESSOUS,RELIZANE,les attentats du Boulevard Amirouche et de l'Aéropôrt d'Alger.Ils voulaient diaboliser le FIS en l’entachant de faits abominables.Ce sont ceux là qui intronisent les présidents illégitimement contre la volonté du peuple.
Il devraient etre chatiés d’une manière exemplaire par la population et passer devant le TPI

hamid
2016/04/18
CONSTANTINE ARABE CONSTANTINE ARABE
Constantine "arabe", une sauterie à coup de milliards de dinars
Décidément on ne recule devant aucune dépense, ni folie financière pour tromper son monde et faire accroire à une vie culturelle en Algérie.
Sept milliards de dinars pour cette manifestation.
Les autorités ont une conception clinquante de la culture. Le tape-à-l’œil, l’escroquerie de l’histoire en lieu et place de l’encouragement sérieux et sincères des artistes et des lieux de culture algériens. Entre le festival Panaf et Constantine capitale "arabe", il y a eu les 60 ans de l’indépendance que le pouvoir a oublié de célébrer avec tous les égards nécessaires à un événement pareil.

Les tenants de la politique culturelle sont d’impénitents récidivistes.

Au-delà de l’insupportable escroquerie de l’histoire dont relève l’intitulé de cette manifestation, et de l’insulte à l’antique Cirta, il y va ici aussi de l’argent dépensé et de l’absence d’une véritable politique de production culturelle en Algérie. Sept milliards de dinars sont mobilisés pour une manifestation culturelle dont les retombées directes sur la culture en Algérie sont très improbables. 700 milliards de centimes qui auraient pu améliorer la vie des Constantinois, voire permettre la construction de structures culturelles pérennes.

Alors que le contexte économique est des plus moroses, les autorités maintiennent leurs dispendieuses dépenses pour une manifestation qui n'aura qu’un très faible, sinon aucun impact pour les artistes et la production culturelle algérienne. La ville sera bien sûr liftée, sobrement rafraîchie pour la circonstance. Un coup de peinture par-çi, des nids-de-poule bouchés par-là. Pas plus. Les artistes moyen-orientaux auront comme souvent la part du lion et bénéficieront de tous les égards de la part des organisateurs.

Exemple : la star libanaise Nancy Ajram se produira le 21 mai à La coupole. Son montant révélé par El Khabar : 4 milliards de centimes. La somme sera répartie en deux tranches. La part du lion, soit 2 milliards de centimes pour la seule chanteuse. Et l’autre moitié pour son staff composé de 25 personnes.

5000 gendarmes seront mobilisés pour assurer la sécurité de ce carnaval. Un réseau de barrages sans précédent sera tissé tout autour de la ville. Des milliers de caméras sont mises en place pour veiller sur la quiétude des carnavaliers. A quel prix ?

Que restera-t-il pour les générations futures de cette manifestation ? Rien, absolument rien. Hormis des caisses vidées au profit de chanteurs venus d’ailleurs.

Les milliards avec lesquels les autorités ont arrosé des artistes étrangers ne serviront qu'à leurrer un temps le public et chatouiller l'orgueil d'organisateurs soucieux beaucoup plus des apparences que d'établir un véritable politique culturelle pour les jeunes Algériens. Constantine se réveillera de cette sauterie avec la gueule de bois, car une fois le rapide lifting tombé, les Constantinois reviendront à leur quotidien et seront oubliés à leurs problèmes.

Qui se souvient du Panaf et les coquettes sommes qu’il a coûté ? Il sera de même de ce Constantine capitale "arabe".

Le désert avance, la culture recule.

Hamid Arab






COMMENTAIRES.
ahmedumeri Il y a 13 heures 42 minutes
Avec le régime Bouteflika, nous sommes revenus a l'époque de la Régence d'Alger, placé sous protectorat de l'Empire Ottoman, Un Dey et trois Beylik Alger capitale de la manipulation, Tlemcen capitale de la culture islamique, Constantine, capitale de la culture arabe , les autres régions n'existent pas. Un journaliste, qui pose la question aux organisateurs, pour savoir pourquoi, on ne commence pas l'ouverture, par une exposition du livre, son interlocuteur répond a coté, puisqu'il n'y a pas assez de livres écrits en langue arabe. Seuls les ouvrages écrits par les écrivains algériens francophones étaient présenté hormis quelques copies du coran, lesquels sont édités en Arabie Saoudite, alors ou est cette culture arabe, vantée tant. Constantine capitale de la musique Malouf, oui. Cependant, le régime actuel, sous prétexte de d'organiser des événements culturels, veut plutôt distribuer de l'argent a des Wilayas qui lui sont favorables, pénalisant ainsi les autres Wilayas, de l’Extrême Sud, Ghardaia , les Aurés et la Kabylie.

MohDziri Il y a 16 heures 16 minutes
La vraie escroquerie c'est de faire croire à nous autres algériens qu'on est des arabes.
khelafhellal Il y a 20 heures 37 minutes
La culture de masse ne se décréte pas et ne s'achète pas , elle se vit comme un besoin vital de tous les jours. Par contre , c'est la culture aristocratique qui s'achète à coups de milliards et qui est réservée exclusivement aux salons huppés de l'Aristocratie étatique.
HendBarwaqi Il y a 21 heures 35 minutes
Gueule de bois, gueule de bois : dans tes rêves !

Ce n'est pas la fête de la bière kamim!

Si tikrwa que tu vas te shtarper les neurones avec un teymum, essaies donc ! Ces gens là carburent à l’eau AOC roqyée par l’imam du terroir : y a-t-il de quoi se faire mal aux cheveux ?
Atala Atlale Il y a 22 heures 21 minutes
Il faut qualifier ces actes qui s'apparente à de véritables crimes économiques qui auront leurs conséquence à court terme. Et leurs responsables sont apparemment assurés de toutes formes d'impunité. Comment en effet admettre ces projets qui ne sont ni prioritaires ni nécessaires. Il y a d'autres urgences : le logement, la santé, l'environnement, l'emploi, l'économie, le politique etc.
Il y a là une forme de destruction machiavélique en cours.... Qui l'arrêtera, qui

sellal
2016/04/18
URGENCE URGENCE
Il parait que SELLAL et son ministre des finances passent à l’austérité et font des coupes budgétaires sur les projets de grande utilité publique.
C’est une grave erreur !
Avant de passer à cela,il faut d’abord arreter illico le projet de la grande mosquée d’Alger.
Supprimer le SENAT
Compresser le nombre de députés à l’APN
Compresserc le nombre de ministères(exemple :un seul miniètère pour l’éducation,la formation professionnelle et les universités).
Supprimer les ministères des moudjahidine et des affaires islamiques qui sont budgetivores,inutiles et préjudicieux pour la cohésion nationale.Ils divisent le peuple et crée des clans.Ils sont dangereux pour l’unité de la nation.
Supprimer les DAIRAS.
Compresser les personnels des SOCIETES étatiques,qui regorgent de personnels en surnombre,à l’image d’Air Algerie,Solnatrach,Sonelgaz,Naftal,CNAN…
Areetez les subventions versées à l’UGTA,ONM,ONEM,FAF,CIO,CROISSANT ROUGE,SCOUTS, ONDH,HC Arabe,HC Amazigh ,FLN,RND, les ZAOUIA,les parti Satellites tel que l’ANR et toutes les autres organisations gouvernementales.Comme dans tous les pays du monde ,ces organisations travaillent bénévolement et après les heures de travail.Leurs personnels n’ouvrent droit à aucun détachement.
Réduire drastiquement le budget de la culture.
Compresser les personnels dans les mairies,les daira,les wilayas ,les ministères,les ambassades,les consulats.Ils y a 5 fois plus de personnels qu’il est nécr*essaire dans ces administrations.Inacceptable.Trop de gens sur des postes fictifs.
Réduire le nombre d’ambassades et de consulats.
Imposer fortement les biens immobiliers et mobiliers de luxe .Celui qui possède une villas de luxe ou des garages qu’il loue,ou des voitures de luxe ou des bateaux de plaisance ou plusieurs appartement ,se doit de contribuer en versant un impots raisonnable.Les services de l’état doivent rompre avec le laxisme et la paresse et se mettre au travail pour mériter leur salaire.
Entreprendre le rapatriement de l’argent volé.Les auteurs sont connus et leurs biens aussi.Les logements achetés à PARIS et dans différentes villes occidentales sont connus de tous les algériens et leurs propriètaires aussi.La justice algérienne doit se réveiller de son sommeil et se mettre au travail,car à présent elle est inexistente et son personnel perçoit des salaires pour rien.
Réduire de 50°/° les salaires de ceux qu’on appelle les hauts cadres de l’état et des grands élus.Tous le monde sait qu’ils reviennent cher aux citoyens et ne travaillent pas,la preuve en est là,le pays regresse à une vitesse grand V et la crise s’accentue jour après jour.
Arreter avec l’organisation des colloques internationaux parainés par la présidence.ça coute cher au citoyens qui sont à 80°/° dans la pauvreté absolue.L’Algérie n’est ni la chine,ni la Russie,ni les USA pour prétendre donner des leçons à l’humanité.Il ne faut pas faire le héros et le riche quand on n’a ni le contour,ni le sou.Trop de gaspillage d’argent pour le paraitre.Les décideurs doivent s’investir plutôt à construire le pays et à répondre aux doléances de leur peuple,c’est ça leur priorité et non autre choses.
Après application de ces mesures légales,je ne pense pas que l’état serait dans le besoin de mettre les secteurs vitaux du pays à l’austérité

crise?
2016/04/18
La crise ne devrait aucunement toucher le citoyen algérien.
Il suffit de rapatrier tout l’argent de la corruption en restituant tous les biens volés par les 5°/° des gens qui ont excercé induments des fonctions au pouvoir.Leurs biens immobiliers,mobiliers et en nature sont visibles par tous le monde ici et à l’étranger et aucun d’eux ne peut justifier ces richesses énormes acquises en un laps de temps très court.
Ensuite diviser par 4 les salaires et toutes les indemnités versées indument aux soi disantscadres de l’état.Les Ministres,Ambassadeurs,Consuls,walis,Chefs de Dairas,…touchent des salaires faramineux et ont d’autres indemnités et prises en charge qui vident le trésor public.
Meme chose pour les Sénateurs,Députés,Membres APW,MAIRES,
Meme choses pour les SG de l’UGTA,ONM,ONEC,Croissant rouge,FAF,CIO, et autres associations gouvernementales tel que les partis satellites connus par tous le monde.
Arreter d’organiser des séminaires marathoniens en Algérie.Ce sont des réunions pour bouffer et chier au frais des impots des citoyens qui souffrent de misère.Ces séminaires visent plutôt à acheter la légitimité du pouvoir illégitime en place et ça c’est un secret de polichinelle.
Arreter de distribuer des enveloppes d’argent aux associations non gouvernementales et non gouvernementales internationales pour acheter leur silence et les corrompre.L’argent du citoyen doit etre dépensé pour désenclaver son environnement et non pour autre chose(à l’image de la COP21, OMT ,…)
Charité bien ordonnée commence par soi meme.On ne fait pas de dons à des peruples sous quel pretexte que ce soit,en laissant son propre peuple dans la mlisère.Si un décideur voudrait aider un pays étranger qu’il le fasse avec son argent propre.Malgré que la pudeur exige que meme avec leur argent propre ,les décideurs au pouvoir devraient aider d’abord leur peuple qui est dans la misère.
Supprimer tout de suite le SENAT,le ministère des MOUDJAHIDINE,le ministère de la religion ISLAMIQUE.Ceux-ci sont budjetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et à renforcer la corruption et la triche.
Limiter strictement le nombre d’ambassades et de consulats et compresser rigoureusement leur personnel.Faire de meme pour les portes feuilles des ministères et leur personnel.Meme chose pour les Wilays,les Dairas, les Maires.Il y a trop de personnels en surnombre dans les administrations c’est pour ça que rien ne fonctionne à l’endroit et les caisses de l’état sont vides.Ce personnel en surnombre devrait etres dirigé vers les établissements du secteur de la santé,de l’éducation ou le secteur productif(agriculture entre,travaux pulblics entre autre).
Nous sommes le seul pays au monde ou l’UGTA ,qui ne représente pourtant pas le monde du travail,fonctionne comme un ministère avecun des milliers de personnels détachés tous pour rouler les pouces et faire des affaires.Ils organisent meme leurs réunions dans de grands hotels de luxe avec l’argent des subvnentions de l’état.Existe-t-il un syndicat dans le monde dont les membres ne travaillent pas et perçoivent des salaires et des primes de rendement et leur logistique est prise en charge par l’argent des impots des travailleurs ?
Le Syndicalisme se fait en dehors des heures de travail et les adhérents et militants sont toujours sur leurs postes de travail pour gagner leur salaire.Le syndicaliste adhère par vocation et milite bénévolement.Chez nous c’est un super fonctionnaire qui ne travaille pas et bénéficie de tous les avantages au détriment des travailleurs.Le cas de l’UGTA est plus gave,car ce syndicat ne représente aucun travailleur.
Stopper tout de suite la construction des lieux de culte musulmans.Ce pays appartient à tous les algériens qui appartiennent à de multiples confessions.Il y a meme des millions d’athées qui sont les meilleurs nationalmistes de ce pays et qui le représentent mieux à l’étranger.Beaucoup sont morts pour notre libérations.Ce sont eux qui ont combattu le colons mieux que les autres.Des juifs,des Chrétiens très illustre ont fait autant.
Arretons de diviser ce peuple.Unicité ne veut pas dire uniformité.
Le fait d’avantager l’ISLAM divise le peuple et le désunit.Arretons ce massacre de construction de mosquées géantes et d’endoctrinement des populations.Notre peuple a araché sa liberté.Personne nde peut l’islamiser par la force.Construire des mosquées à coup de milliards de dollars avec l’argent de l’ensemble des contriubuables sans leur consentement,c’est un acte violent et dictatoriale.Les juifs,les Chrétiens ret lesx athées d’Algérie disent non à cette folie.La majorité des musulmans de ce pays refiusent aussi ce gaspillage.Plus de 98°/° des algériens préfèrent dépenser cet argent à construire des hopitaux,des logements décents,doter les foyers en eau potable,construire de vrais ouvrages d’art solides,batir une vraie école du savoir,avoir une université reconnue,désenclaver les villes et villages,instaurer une vraie justice.
Donc arretons de avec la fuite en avant,car les singerries du pouivoir actuel ne mèneront à rien,si ce n’est qu’à détruire le pays et và le réduire au sous développement.
Les acquis sociaux ne doivent aucunement etre concernés par l’austérité.le PLF 2016 doit prendre en considératioons ces données et les gouvernants doivent retrousser les manches pour redresser le pays qui est actuellement à la traine

la honte
2016/04/18
Nos dirigeant ne cessent de nous bourrer le crane de leur succès à tout les plans.
Après avoir dépensé plus de 900 milliards de dollars depuis 1999,on est encore le pays le plus sous développé de la planète.
Le PRESIDENT se rend à l’étranger(en France l’ennemi d’hier qui a violé nos femmes,tué nos valeureux martyrs et volé nos richesses ) pour un contrôle médical.
Alors que l’Algérie dispose d’un ministère de la SANTE le plus budgetivore au monde avec des centaines de milliers d’infrastructures et de personnels.L’Algérie dispose aussi de plusieurs dizaines d’universités les plus budgetivores au monde.
Avec ça ,l’impot du citoyen est indument dépensé pour des prises en charge de soins à l’étranger pour quelques personnes privilégiées.
On n’arrete pas d’attenter à la dignité des algériens et de gaspiller leur argent.
Pour rappel,FIFEL CASTRO le CUBAIN ne s’est jamais déplacé à l’etranger pour se soigner.Pourtant son pays est sous embargo depuis 1961 ,et CUBA et une petite ILE qui ne dispose pas richesses comme celle de l’ALGERIE.
SHARON aussi s’est contenté de se soigner en ISRAEL qui pourtant n’est qu’un minuscule pays.
Et puis pourquoi le PRESIDENT qui aime tant ses frères ARABES d’Arabie ne se rend pas chez eux pour se soigner ?Pourtant ils se vantent d’avoir de très bons hopitaux.Ou bien c’est par manque de confiance ?
Remarque tous les Responsable algériens tirent leur révérance dans les plus grands et plus chics HOPITAUX parisiens.Tout ça avec l’argent des impots des pauvres citoyens.
Quel honte et quel dommage.
Avec toute cette gestion bordélique,le Gouvernement actuel veut faire croire aux populations qu’il est capable de les sortir de la crise.
Un GOUVERNEMENT qui a dépensé presque 1000 milliards de dollars,sans pouvoir construire un HOPITAL digne de soigner le PRESIDENT de la République,symbole de la souveraineté du pays.
Le peuple doit s’unir et se préparer à les chasser illico du pouvoir,car il semble qu’il n’ont pas encore compris qu’ils sont les plus incompétents du monde et qu’ils ne sont meme pas capable de diriger un poulailler

la honte
2016/04/18
Nos dirigeant ne cessent de nous bourrer le crane de leur succès à tout les plans.
Après avoir dépensé plus de 900 milliards de dollars depuis 1999,on est encore le pays le plus sous développé de la planète.
Le PRESIDENT se rend à l’étranger(en France l’ennemi d’hier qui a violé nos femmes,tué nos valeureux martyrs et volé nos richesses ) pour un contrôle médical.
Alors que l’Algérie dispose d’un ministère de la SANTE le plus budgetivore au monde avec des centaines de milliers d’infrastructures et de personnels.L’Algérie dispose aussi de plusieurs dizaines d’universités les plus budgetivores au monde.
Avec ça ,l’impot du citoyen est indument dépensé pour des prises en charge de soins à l’étranger pour quelques personnes privilégiées.
On n’arrete pas d’attenter à la dignité des algériens et de gaspiller leur argent.
Pour rappel,FIFEL CASTRO le CUBAIN ne s’est jamais déplacé à l’etranger pour se soigner.Pourtant son pays est sous embargo depuis 1961 ,et CUBA et une petite ILE qui ne dispose pas richesses comme celle de l’ALGERIE.
SHARON aussi s’est contenté de se soigner en ISRAEL qui pourtant n’est qu’un minuscule pays.
Et puis pourquoi le PRESIDENT qui aime tant ses frères ARABES d’Arabie ne se rend pas chez eux pour se soigner ?Pourtant ils se vantent d’avoir de très bons hopitaux.Ou bien c’est par manque de confiance ?
Remarque tous les Responsable algériens tirent leur révérance dans les plus grands et plus chics HOPITAUX parisiens.Tout ça avec l’argent des impots des pauvres citoyens.
Quel honte et quel dommage.
Avec toute cette gestion bordélique,le Gouvernement actuel veut faire croire aux populations qu’il est capable de les sortir de la crise.
Un GOUVERNEMENT qui a dépensé presque 1000 milliards de dollars,sans pouvoir construire un HOPITAL digne de soigner le PRESIDENT de la République,symbole de la souveraineté du pays.
Le peuple doit s’unir et se préparer à les chasser illico du pouvoir,car il semble qu’il n’ont pas encore compris qu’ils sont les plus incompétents du monde et qu’ils ne sont meme pas capable de diriger un poulailler

ou sont les juges?
2016/04/18
Si on garcie et on innocente ce CHAKIB ,autant ouvrir les prison et libérer tous le monde,car aucun prisonnier n’a commis de délit aussi préjudicieux pour le pays que celui dont est accusé ce mec là.
Les juges aussi doivent démissionner collectivement et arreter de faire l’autruche.
Les avocais aussi doivent se positionner.
Ou sont les professeurs des universités ?Qu’attendent-ils à occuper la rue pacifiquement,jusqu’à ce que ce pouvoir parte et que cessent ces mascarade.
Actuellement ,nos juges et nos intellectuels,professeurs des universités en premiers,ne sont que des tubes digestifs qui n’ont rien à voir avec le savoir,ni l’esprit d’érudits.
Ils ne savent que manger ,se soumettre à leur bourreau et aller chier aux toilettes.Honte à vous !
L‘histoire et la morale vous condamneront sévèrement

abane
2016/04/18
LES KABYLES SONT OPPRIMES
Depuis l’indépendance qui est arraché en grande partie par les kabyles,ceux –ci se sont vus leur langue marenelle opprimée ainsi que leurs religions et croyances.
Les kabyles tiennent beaucoup à leur langue et leurs us et coutumes.
Pour rien au monde ils ne se batardiseront pour devenir meme des anglais ,des allemands ou des Américains ou des Français.Moins encore des Arabes qui sont la risée des peuples du monde eux et leur religions.
Réduire un kabyle de souche qui se respecte à etre arabe c’est le pousser au suicide.Un kabyle préfère mourir que de lui coller l’étiquette d’arabe.
La kabylie actuellement est colonisée.Enkabylie les écoles fonctionnent en arabe et les mosquéepululent.C’est par la force que cela s’est produit.
Trouver moi un seul kabyle qui voudrais que ses enfants étudient en Arabe.Aucun !!!
S’ils avaient à choisir,cette langue qu’est l’arabe serait chassée et bannie du pays,car elle est porteuse de sous developpement,d’illétrisme,demisère,d’ignorance.Meme la religion musulmane elle est trenie car elle est portée dans cette misérable langue.
Regarder comment les kabyles font les pieds et les mains pour extirper leurs enfants de l’enseignement de cette langue dès que la moindre occasion se présente.
Et vous pensez que les kabyles ne sont pas opprimés ds leurs pays ?
Ils n’y a que 0.5 °/° des médias audios visuels publique qui utilisent cette langue kabyle.Le reste se fait en arabe ,langue qu’aucun kabyle de souche ne comprend.L’administration,les tribunaux travaille en arabe.
Les kabyles ont chassé la Grande France pour etre colonisés par de pîètres et laborieux bédoins arabes qui sont les derniers du monde dans tous les domaines.
Les kabyles intelligents,beaux,démocrates et érudits sont marginalisés dans leur propre pays depuis 1962.Pire encore on veut en faire des Arabes malgré eux.
Il est temps que les choses rentrent dans l’ordre.
La première langue officielle de ce pays serait l’Algérien,c’est à dire l’AMAZIGH.
Sinon faisons comme les autres pays emergeants et sensés et choisissons une langue forte comme langue de travail (le français,l’anglais ou meme l’Allemand).
Obliger un KABYLE à apprendre et travailler dans une langue aussi absurde et rétrograde que l’Arabe,c’est le condamner à aller versz le précipice.
Alors si on vreut éviter la division et la scision dans ce pays ,il est temps de mettre les choses à l’endroit.
Un kabyle qui se respecte n’est nullement fier qu’on le taxe d’Arabe ou de musulman d’ailleurs

belkhadem
2016/04/18
Alors que le peuple souffrent de misère,les Décideurs d’Alger courent et paient très cher pour SAUVER ASSAD§§§§§§§§§
Le régime criminel d’Alger casse la tirelire pour sauver leur frère et ami ASSAD.
Les dictateurs d’alger regrettent beaucoup la disparition de SADAM,GUEDDAFI,ARAFAT,BEN ALI,MOUBAREK .
Ils savent que s’ils perdent Assad,ce sera fini pour eux .Mais quoi qu’ils fassent,leur fin se rapproche.Ils subiront le sort de GUEDDAFI leur idole !!Bravo !
Enfin vous pensez que votre peau(la peau du système dictatorial d’Alger) est sauvé car le régime arabo islamiste de votre mère DAMAS restera en place.
Maintenant vous lui venez à la rescousse pour mieux légitimer sa survie ,car il y va de la votre.
Sachez que le peuple autochtone algérien libre aura votre peau et c’est une question de jours.
Vous passez votre temps à crier mort aux juifs et à fréquenter les dictatures et les terroristes que vous alimentez et avec lesquels vous montez des opérations en Europes et partout.
En alouant des budgets complets aux organisations terroristres Palestiniennes ,Lybanaises et aux régimes dicatoriaux arabo islamistes e’t( en encourageant l’islamisme en démultipliant les mosquées et les Zaouis dans le pays de st augustion,vous et votre système constituez le terrau du terrorisme dans le monde.Meme les programmes scolaires du pays insitent à l’islamisme radical et apprennent aux élèves qu’il faut exterminer les juifs et lutter par tout les moyens pour arabiser tous le monde,car l’arabe est la sele langue de DIEU,étant donné que c’est langue du CORAN ,religion que doivent embrasser tous les peuples sans exclusive,meme par l’épée s’il le faut.
Voilà sur quoi est bati le régime raciste et criminel d’Alger.
La communauté internationale est appelé à se mobiliser pour mettre au pas le régime criminel,raciste d’ALGER ,générateur de terrorisme et d’intégrisme islamiste.
Le régime algérien est un danger imminent pour la paix dans le monde.Ce sont eux qui créent le terrorisme.Meme à GAZZA en palestine se sont leurs agents qui sont là bas et insitent les palestiniuens à la révolte et au terrorisme !D’ailleurs le drapeau algérien flotte souvent durant les révotes et les actes terroriste contre le peuple isrélien.
Ce régime doit tomber et ses responsables doivent etre traduits devant le TPI

ben badis
2016/04/18
Un pouvoir TAIWAN qui massacre son peuple et son pays.
Jamais depuis l’indépendance des absurdités et des atteintes grave à la souveraineté du pays n’ont été commises.
On suspend et on arrete le projet de 5 grands Hopitaux qui sont très insispensables,sous pretxte d’austérité et on s’obstine à ériger l’une des trois plus grandes mosquées du monde,dont personne n’a besoin.
Son cout est 3 milliards de dollars,qui peuvent suffir pourc construire 10 grands HOPITAUX.
Rien qu’en électricité,cette indésirable GRANDE MOSQUEE consommera l’équivalent de ce que consomment 12 000 maisons en energie éléctrique.Ses factures rien qu’en éléctrcité s’avaluent à presque 2 milliards de centimes par année avec les tarifs de sonelgaz actuel.
N’en parlons pas de l’effectif en personnel qui sera employé en CDI qui se chiffre à des dizaines de milliers d’employés.En plus de l’autre logistique comme l’entretien,le gaz de ville,l’eau…
Quand on sait qu’aucun pays dans le monde ne s’amuse à construire des lieux de culte,car l’érudiction est généralisée et les sciences ont percé des mystères,et les lieux de cultes ne servent plus à rien si ce n’est qu’à diviser les citoyens et favoriser des poches d’intégristes et de terroristes dans le monde,nous imaginons les intentions diaboliques des tenants du pouvoir actuel.
Nul n’ignore que les mosquées ne servent plus à rien.Elle génèrent la paresse ,le vice,la haine des autres et on y prèche la haine des JUIFS,des CHRETIENS et des autres doctrines religieuses.
En plus ,cette mosquée de part sa grandeur sera sans doute le nid de l’intégrisme et de l’islamisme radicals sur toute la rive de la méditerranée et meme sur le continent africain.
Donc l’érigation de cette mosquée est non seulement un gaspillage pour les citoyens algériens,mais un danger pour la paix dans ce pays et toute la région.
Nos pseudos dirigeants,au lieu de sortir ce pays du sous développement et de la misère dans lesquels il baigne,ils l’enfoncent dans le néant

hafid
2016/04/18
UN PAYS TAIWAN
La langue de MASSINISSA,JUGURTHA,TAKFARINAS,KAHINA, KOCIELA,ST AUGUSTIN,APULEE DE MADAURE,AMIROUCHE,ABANE RAMDANE,BEN M’HIDI,AIT AHMED,KATEB YACINE,ASSIA DJEBBAR,ZIZOU… n’est pas encore consacrée langue officielle sur ses propres terres.
Plus grave encore,la constitution de leur ALGERIE autochtone est rédigée dans les langues étrangères à savoir l’ARABE d’Arabie et le français de France.Ces deux langues ont toutes les 2 droit de cité dans le pays de MASSINISSA.
On s’adresse au peuple de MASSINISSA sur les médias lourds,dans les langues de colons ,pour l’informer qu’enfin la langue AMAZIGH sear officielle,mais comme langue de 2 ème collège.
C’est le comble de l’irrationnel et du non sens.
Il est temps que le peuple pur de ce cher pays se dresse comme un seul homme et par des rassemblements pacifiques refuse le fait accompli et exige l’inscription et la promotion immédiate de la langue AMAZIGH COMME PREMIERE LANGUE OFFICIELLE du pays.
L’ARABE ne peut etre langue ofiicielle que dans les pays arabes et non ailleurs.En Algerie l’Arabe est langue étrangère.L’algérie n’est pas un pays d’apatrides ou de batards pour brader sa belle langue millénaire contre une langue de moindre aura.
L’Algèrie est un pays à majorité musulmane,mais ce n’est pas une raison pour brader son identité.
L’IRAN,l’INDONESIE,la MAILAISIE,l’AFGHANISTAN … sont à majorité de confession musulmane,mais ils n’ont pas bradé leurs langues maternelles.
Si l’islam est ethnicide et identicide,donc ce n’est l’exemple d’une religion de paix et d’humanisme.
Il est temps que l’Algérie reviennent à ses vrais habitants.Y’en a marre des mensonges dans ce pays

hogra
2016/04/18
HOGRA OUI !!!!!!
Faites juste un sondage !
Demander à n’importe quel Kabyle s’il est arabe ou s’il voudrait l’etre.
Demandez lui aussi s’il souhaiterai faire ses études en arabe ou s’il souhaiterat ça pour ses enfants.
La réponse est NON à 100°/°.
Demandez lui s’il est d’accord d’exclure dans les programmes scolaires les œuvres de ARKOUM,KATED YACINE,MAMMERI,DJAOUT,MIMOUNI,FERRAOUN,DIB,ASSIA DJEBBAR,HADDAD,APULEE DE MADAURE ,ST AUGUSTIN
OU Les héros de la révolution BENBOULAID , ZIGHOUD , HOUES , AMIROUCHE , DIDOUCHE , BOUDIAF, ABANE , BEN M’HIDI, LOTFI, ZABANA, ALI LA POINTE ….
LE KABYLE vous répondra que ce sont ceux là qui doivent etre dans les programmes scolaires et non les auteurs de SYRIE d’EGYPTE de Palestine et d’autre pays arabes avec qui nous ne partageons rien. Ils nous contaminent par leur indigences sur tous les plans.Ils nous apprennent le vice,laparesse,latriche,levol,lamisère,leterrorisme,la haine des JUIFS ,des Chrétiens et de toutes les religions du monde hormis l’Islam.
Les KABYLES NE PARTAGENT PAS CETTE FAçON DE PERNSER QU’ONT LES ARABES.
Un kabyle est Algériens avant tout.Les religions et les langues étrangères viennent après !
Un kabyle aiment s’instruire dans les langue fortes et de sciences.L’arabe et non seulement une langue étrangère,mais pas forte car elle est à la traine meme en arabie.
Vous constaterez de vous-même que le peuple Kabyle subit depuis 1962 une dictature Arabe

17 | rachid | canada 2016/04/18
ON N’AS PAS ENCORE SUPPRIME LE SENAT ?
Alors que tous le monde crie à l’austérité et et à la rigueur absolue dans la gestion de l’argent du peuple,voilà qu’on maintient un SENAT inutile et budgétivore,dont le budget impressionnant servirait à créeer de l’emploi à plusieurs milliers de jeune chomeur,ou à construire des logts décent pour les démunis,ou à améliorer les conditions de scolarité des élèves,ou à aider les structure de soins publiques.
Pourtant 98°/° des citoyens algériens attendaient que l’amendemement nouveau de la constitution inscrirait lu SUPPRESSION pure et simple du SENAT qui est royalement inutile et qui ne sert qu’à servir des privilèges matériels et autres énormes,pour quelques personnes choisies pour vivre en parasites sur le dos du pauvre peuple et faire du business.
Le nombre de députés est exxcessif aussi et leur prise en charge revient très cher aux citoyens.
La nouvelle consqtitution devrait réduire leur nombre à 96 et pas plus.Pourtant tous le monde sait qu’ils sont inutile et sont très bien rémunéré,ce que ne peut plus supporter le peuple !
Donc,le peuple algériens dans sa totale majotité réclame avec insistance et sans plus tarder :
-La suppression immédiate du SENAT
-La limitation immédiate du nombre de député
-La suppression immédiate des MINISTERES des MOUDJAHEDS et des affaires islamiques(à notre que ces 2 ministères sont non seulement budgetivores et inutile,mais divisent le peuple et portent atteinte à son unité et sa cohésion.).
Le peuple doit s’unir et se battre pacifiquement d’abord et user de tout les moyens pour remeetre les choses à l’endroit.Nous sommes dans une monarchie qui pille les richesse du pays et vit en parsite sur le dos du peuple à qui on demande toujkours plus d’efforts et de sacrifices

khelil
2016/04/18
Si Chakib est innocenté aussi facilement,l’Agérie sera foutus !
Ya t-il des hommes dans ce pays ?On a l’impression qu’il n’y reste que des hommelettes !!
N’y aurait-ilk pas des graines de BEN M’HIDI, ABANE,AMIROUCHE,BOUDIAF,KRIM,ZABANA,ALI LA POINTE,ZIGHOUD,BEN BOULAID POUR SAUVER l’honneur,s’il en restez pour ce pays ?
Pourtant cette famille d’un meme village de TLEMCEN qui s’est accaparé du pouvoir par la malice et l’intelligence avec les services secrets français et occidentaux n’est pas aussi coriace que les ex colons français.
Au vu et au su de tous,tous les postes supérieurs de l’état sont pourvus par les gens de Tlemcen,Mostaganem,Tiaret ,Bel abbès.Du ministre ,AU général influent,au Wali,à l’Ambassadeur, au chef de Daira,au PDG,au DG, ils sont tous issue de la meme région.C’est ce qui ressemble à une monarchie.
Ils osent meme blanchir les voleurs qui pillent les deniers publiques carr ils appârtiennent à leur clan.
Ils temps que les jeunes passent à l’action car le pays libéré par nos héros est mis à mal par une pacotille de harkis d’un autre genre,plus nuisibles que les vrais harkis de la guerre de libération

henri
2016/04/18
vive un état kabyle,laique,sans zaouis ni charlatans ,avec une ambassade d'israél

Ferhat Mehenni : "Nous mettons petit à petit un État kabyle en place"
Ferhat Mehenni, président du Gouvernement provisoire kabyle.
Ferhat Mehenni, président du Gouvernement provisoire kabyle.

Avec Ferhat Mehenni, il y a d'abord le verbe chanté. Guitare en bandoulière, il a très tôt défié le régime de Houari Boumediene, puis celui de Chadli Bendjedid. Il a été arrêté, puis jeté en prison une douzaine de fois, pour avoir revendiqué la reconnaissance de l'identité amazighe. Homme aux convictions politiques et identitaires bien chevillées au cœur, Ferhat Mehenni a, dès le début de son combat pour l'identité amazighe, été confronté à l'arbitraire du pouvoir, aux privations et à la répression. Après avoir chanté et lutté pour la reconnaissance de tamazight, l'Algérie, la démocratie, le pluralisme politique, les droits de l'homme, il consacre désormais son énergie à la Kabylie et son indépendance. Entretien.

Le Matindz : Quel regard portez-vous sur le mouvement que vous dirigez depuis sa création ?

Ferhat Mehenni : Le MAK est né d’une succession de drames kabyles dont le plus impardonnable fut celui du Printemps Noir (2001) quand l’Etat algérien avait tiré sur nos enfants qui manifestaient pacifiquement. Il a pour mission de consommer la rupture avec la répression et l’oppression que subit la Kabylie depuis l’indépendance de l’Algérie. L’évidence de cette rupture s’est imposée à nous le jour où nous avons réalisé que l’Etat censé être notre protecteur nous a toujours traités en ennemi, et quand nous avons vu que la communauté "nationale" avec laquelle nous partageons, encore malgré nous, notre destin d’Algériens est non seulement indifférente à nos malheurs mais descend souvent dans la rue pour soutenir d’autres peuples que le nôtre, y compris au moment où nous pleurions 130 Kabyles abattus par les gendarmes, en principe eux aussi, chargés d’assurer notre sécurité. Le MAK est donc le produit légitime de notre histoire. Il est la réponse adéquate à l’exigence de vie de dignité et de liberté du peuple kabyle. Il est devenu la colonne vertébrale de la Kabylie.

Il s’est structuré en Kabylie, au niveau des villes et villages et au sein de la diaspora kabyle. En quelques années, une équipe dirigeante efficace s’est formée et nous sommes passés du concept de l’autonomie vers celui, plus juste, de l’autodétermination. Les rangs des militants et sympathisant grandissent de jour en jour, depuis 2001, dans une ambiance maîtrisée et responsable. En dehors de mon fils aîné que le DRS a fait assassiner en 2004, aucun incident n’est à déplorer malgré les nombreuses provocations dont nos cadres et nos militants ont été victimes. D’un point de vue politique, le MAK est devenu une force vigoureuse et efficiente au service des Kabyles qui se ré approprient leur destin.

Pour autant, je ne suis plus le président du MAK qui est Mas Bouaziz Ait Chebbib, un homme brillant et simple. Je suis le président de l’Anavad, (Gouvernement Provisoire Kabyle) réélu à l’unanimité des 850 délégués au troisième Congrès du MAK qui s’est tenu le 26 février 2016, à At Zellal.


Le Matindz : Le MAK a organisé son congrès en Kabylie dans un climat de répression avec des arrestations massives. Que répondez-vous à ceux, notamment les politiques, qui avancent que c’est normal qu’un mouvement non reconnu soit interdit de rassemblement ?

Le grand écrivain Boualem Sansal qui a suivi avec attention ce congrès n’a pas manqué de le comparer à celui de la Soummam du 20 aout 1956. Il s’est tenu au grand jour, avec plus de 800 délégués, au nez et à la barbe de plus de 100.000 hommes déployés par l’État algérien en Kabylie pour l’en empêcher. Malgré quelque 250 congressistes interceptés par les services de répression, ils étaient quatre fois plus nombreux à déjouer les pièges des barrages policiers et à atteindre le village d’At Zellal. La volonté d’indépendance du peuple kabyle est irrésistible. Elle ne se laisse point intimider par la répression par laquelle les tenants de l’Etat algérien veulent la maintenir dans une soumission de type coloniale.

Quant à ceux qui estiment "normal" qu’un mouvement non reconnu soit interdit de rassemblement, ils expriment un point de vue fasciste, contraire à la démocratie au nom de laquelle ils s’autorisent une telle énormité. En démocratie, c’est la légalité qui est conforme au droit et non l’inverse. Le seul agrément qui existe pour un mouvement ou un parti politique est celui attesté par l’adhésion du peuple à son projet et non par un document politico-administratif délivré, de surcroît, par une dictature. Une loi non conforme au droit est une ignominie.

Pour revenir aux "politiques" qui valident la répression contre un mouvement démocratique, nous distinguons parmi eux deux ensembles : Les non kabyles qui, dans leur écrasante majorité, voient en la Kabylie un éternel danger pour l’unité nationale et le caractère islamique de l’état. Pour eux, normaliser par la dépersonnalisation les Kabyles, voir les réduire (y compris physiquement) est la seule solution. C’est cette classe politique qui non seulement s’était tue, à l’unanimité, lors des événements sanglants de 2001 mais avait eu l’outrecuidance de faire le procès de la Kabylie lors d’une séance scandaleuse du parlement algérien. Nous leur dénions le droit de décider à la place du peuple kabyle.

Quant aux hommes politiques kabyles, ceux qui sont au pouvoir ou dans ses coulisses, enserrés dans les mailles du reniement et de la corruption, ils portent en eux-mêmes la honte de leur kabylité comme souvent le Juif portait celle de ses origines avant l’État d’Israël (Voir La haine de soi de Theodore Lessing). Pour parvenir à un "destin national" ils doivent renier le Kabyle qu’ils portent en eux pour devenir cet "Algérien" qu’ils ne seront jamais. En général, au fond d’eux-mêmes, ils nous envient et nous donnent raison, mais publiquement ils nous condamnent, par calcul et par lâcheté. Ils vivent un paradoxe. Leur seule base arrière est la Kabylie au nom de laquelle ils proposent leurs services à un régime qui n’a de mission à leur confier que celle d’assassiner la Kabylie, et ce, depuis 1963. Ils se prévalent de leurs origines kabyles pour agir contre leurs frères kabyles, leurs ancêtres et leurs propres enfants. Intérieurement, ils doivent se maudire, se sentir traîtres quelque part à leur seule patrie : la Kabylie.

Enfin, il y a les partis kabyles que sont le FFS et le RCD. En étant contre le droit du peuple kabyle à son autodétermination, ils ne font que scier la branche sur laquelle ils sont assis. C’est la raison pour laquelle la Kabylie leur a définitivement tourné le dos. Aujourd’hui, la Kabylie est en phase avec le MAK. Quand on réprime ses militants, c’est la Kabylie que l’on violente et que, paradoxalement, l’on renforce dans son combat pour son indépendance.

Le Matindz : Votre mouvement n’a pas reçu de soutien des partis dits démocrates et des organisations de défense des droits de l’homme en Algérie au fil des épreuves.

C’est tout simplement scandaleux ! Les droits de l’homme qu’ils pratiquent de manière discriminatoire en fermant les yeux sur les exactions policières en Kabylie sont l’expression d’un racisme antikabyle. Pourtant, les droits de l’homme, selon Ali Yahia, ne sont liés ni à une identité ni à une idée. Ils sont dédiés au respect de l’intégrité physique et morale de la personne humaine. Je le répète, le silence autant des organisations de défense des droits de l’homme que des partis politiques sur la répression des militants du MAK est criminel. Il relève soit d’un réflexe purement raciste, soit d’une couardise, de la peur de déplaire à ceux qui tiennent le pouvoir que l’on assimile par terrorisme intellectuel à une sorte d’ordre militaire. Ce dernier leur fait élever le droit des peuples à leur autodétermination au rang de vertu à l’extérieur, de honte à l’intérieur. Apparemment, la contradiction ne les étouffe pas :

D’un côté, ils soutiennent le Polisario qui veut édifier un nouvel État arabe en terre amazighe, parce qu’il a été créé, organisé et à ce jour financé par le pouvoir algérien ; de l’autre, ils condamnent le MAK enfanté par les luttes démocratiques de la Kabylie, loin de toute influence étrangère, sans aucun autre moyen que la force de conviction de ses membres dans le droit du peuple kabyle à disposer de lui-même. Cherchez l’erreur !

Le Matindz : Quelle relation entretenez-vous d’ailleurs avec les partis comme le RCD et le FFS réputés ancrés essentiellement en Kabylie ?

Pour le FFS et le RCD, le MAK est leur face cachée, leur côté ombragé qu’ils ont peur de révéler au grand jour. Ils auraient aimé avoir notre courage et notre aisance à nous assumer avec fierté en tant que Kabyles, appartenant au grand et valeureux peuple kabyle. Malheureusement, le poids de leur passé les plombe et les en empêche. Ce passé les a acculés dans un cul-de-sac politique d’où ils ne peuvent sortir sans mourir. Alors, il ne leur reste qu’à courtiser une Algérie arabo-islamiste qui les méprise et les rejette de toutes ses forces. D’ailleurs, les dernières révélations côtés RCD et FFS nous renseignent sur la réalité de leur incapacité à être des partis algériens d’envergure "nationale". Ainsi, Karim Tabbou vient de nous apprendre qu’au moment où il était premier secrétaire du FFS, son parti avait accepté que le pouvoir lui accordât, sans les remporter par la voie des urnes, des municipalités et des postes de députés en dehors de la Kabylie, afin de lui donner une envergure algérienne qu’il n’aura jamais, malgré ces compromissions.

Pour ce qui est du RCD, maison que je connais de l’intérieur puisque j’y étais jusqu’en 1995 (officiellement jusqu’en mai 1997), Nordine Ait Hamouda vient de nous dévoiler ce que nous savions depuis longtemps : pour atteindre les 75.000 signatures obligatoires pour la candidature de Said Sadi aux présidentielles de 1995 et de 2004, ce n’était pas le parti qui s’en était occupé, il en aurait été incapable, mais des structures de l’État algérien dont des agents du DRS et des walis.

Pour enfin répondre à votre question, le RCD et le FFS ont peur de nous rencontrer à titre officiel. En dehors d’une invitation du RCD à sa convention en 2012, il n’y a pas de rapports de structures à structures, pas de dialogue entre nous. Nos incessants appels à de telles initiatives n’y ont jamais trouvé d’écho favorable. Même lorsque le RCD avait invité le MAK à sa "Convention nationale", c’était davantage pour servir de caution à l’invitation de l’islamoterroriste Ali Benhadj à la même rencontre où, le vrai rapprochement avec le courant intégriste fut amorcé, que pour entretenir des liens de bon voisinage avec nous.

Pour preuve, nous déplorons

1) l’absence de condamnation par lui de l’arrestation de nos militants par l’État algérien,

2) la dernière sortie de Mohsin Belabbas traitant le MAK de parti extrémiste, n’ayant pas sa place en Kabylie où, selon lui, il n’y a pas d’existence d’un problème d’autodétermination.

Apparemment, pour lui, les islamo-terroristes sont plus fréquentables que les démocrates pacifiques du MAK. La Kabylie apprécie.

Le Matindz : Quels sont vos rapports avec le pouvoir ? Avez-vous été approché par ses émissaires ?

En dehors de ma convocation par le DRS en février 2003 pour me menacer, il n’y a aucun rapport entre nous et le pouvoir algérien.

Le Matindz : Qu’est-ce qui vous guide sachant que rares étaient ceux qui croyaient à votre combat quand vous aviez lancé le MAK aux lendemains du printemps noir.

Vous posez là une question philosophique. Qu’est-ce qui fait qu’un homme, un jour, se dresse seul contre tous, pour imposer une idée, un idéal, un nouvel ordre, aller au bout de lui-même et conquérir le respect et l’adhésion des siens ? L’histoire des peuples et de l’humanité regorge de cas similaires. Il me semble qu’il existe une force intrinsèque à la marche de l’humanité et qui se manifeste sous forme d’une volonté personnelle insufflée par une impérieuse nécessité de l’Histoire à se réaliser dans un sens politique, plutôt que dans un autre. L’objectif, souvent inconscient de chaque acteur, est d’amener le genre humain à tendre vers son unité et son humanité. Abraham, Moïse, Jésus, Mohammed, Bouddha, Alexandre Le Grand, César, Jugurtha, la Kahina, Gengis Khan ou Catherine de Russie, Christophe Colomb, George Washington, Napoléon, Mao, Lénine, Churchill, de Gaulle, Gandhi ou Ho Chi Min… ne sont que les instruments de cette impérieuse nécessité poussant l’humanité à se connaître et à s’unir. Pour en arriver à la mondialisation, cette Histoire a poussé des hommes à établir des ordres, des religions, des royaumes, des empires et des civilisations, avant de recourir à la colonisation qui deviendra la pierre angulaire de la mondialisation que nous vivons de nos jours, avec ses institutions et ses technologies de plus en plus sophistiquées. Chacune de ces étapes a apporté, certes, son lot de malheurs, mais aussi, et surtout sa part de progrès. Celui qui a, en partie, percé le secret de cette marche du monde est Tocqueville. Selon lui, plus le monde se développe économiquement plus la démocratie égalise les conditions de vie des hommes ; plus la démocratie se renforce plus elle redresse les torts et les injustices, disqualifie l’iniquité et l’oppression des peuples.

La démocratie a, aujourd’hui à travers le monde, besoin de plus de liberté afin qu’elle profite à tous les peuples. Tout ordre, tout État qui se dresse contre elle finira par être balayé par ces instruments de réalisation de l’Histoire que sont les femmes et les hommes politiques chargés de guider chaque peuple vers son destin de liberté.

Ce qui m’anime se trouve donc est avant tout dans cet idéal de liberté et de dignité pour le peuple kabyle que j’avais longtemps confondu avec le peuple algérien. C’est cette nécessité vitale de réaliser une phase historique de la Kabylie, mais aussi de l’Afrique du Nord et de son environnement international, qui me donne le courage de dire et la force d’agir, formule que j’avais donnée au RCD dès les premiers mois de son existence.

Le Matindz : Un gouvernement provisoire, des instances… quelle est la prochaine étape ?

La mission du MAK-Anavad est de doter la Kabylie de tous les attributs de souveraineté d’une nation dont le point d’orgue sera la proclamation de l’indépendance de la Kabylie. Nous mettons petit à petit un État kabyle en place. Nous avons déjà mis sur pied un gouvernement provisoire, un hymne national, un drapeau, un journal officiel, une agence d’information et une carte d’identité kabyle. Beaucoup reste à faire comme un Conseil consultatif, une sorte de parlement, de cadre de concertation et de délibération qui aura entre autres mission de 1) réaliser un consensus le plus large possible sur le droit à l’autodétermination de la Kabylie en aplanissant les divergences entre élites, 2) de proposer un projet de constitution. Il y aura bientôt, tel qu’annoncé par le président du MAK, une Ligue kabyle des Droits humains. L’Anavad travaille à la mise sur pied d’une académie de langue kabyle, d’une institution dédiée à la protection de l’environnement, d’un service d’ordre pour sécuriser le terrain en Kabylie où le pouvoir fonctionnarise les terroristes islamistes. Il faudrait que nous puissions avoir une télévision, une banque, un État-civil… en attendant d’avoir une justice qui nous soit propre ! La feuille de route reste encore étoffée. Nous sommes ouverts à son enrichissement par les citoyens kabyles.

Le Matindz : Vos sorties sont systématiquement boudées par la presse nationale et dans certains cas, vous êtes la cible d’attaques haineuses… Votre combat semble incompris par les Algériens.

Pour disposer d’un média en Algérie, il vous faut un agrément que vous n’obtenez que si vous montrez patte blanche vis-à-vis du pouvoir en place. Ceux qui ne jouent pas le jeu auront le sort du "Matin" et de Mohamed Benchicou. C’est donc un système qui fait des médias des auxiliaires de propagande du régime en place. Globalement, en Algérie la presse est aux ordres des tenants du pouvoir. Ceci, étant, nous disposons de sympathies réelles au sein de nombreuses rédactions parmi les médias francophones, où depuis quelques mois, nous avons de temps en temps droit à des articles neutres, quand ils ne sont pas légèrement favorables. En revanche, dans la presse arabophone, la haine du Kabyle passe pour une vertu et une règle. C’est de l’infamie.

Je dois dire aussi que cette censure qui s’exerce, en Algérie comme en France d’ailleurs, contre nos activités et notre actualité prête à sourire. Quand la presse refuse de nous médiatiser, elle ne nous diminue en rien, elle se mutile et se ridiculise. Elle piétine son principe fondamental, le devoir d’informer, et donne l’image de la personne qui casse le thermomètre pour faire baisser la fièvre. Or, la censure aujourd’hui est impossible. Honte donc à tous ceux qui, délibérément, refusent de nous médiatiser.

Le Matindz : Vous êtes un homme politique, un essayiste et maintenant un narrateur avec votre dernier livre sur le détournement d’avion d’Air France (Noël en Otage). Vous mettez aussi la chanson au service de votre combat. Comment trouvez-vous le temps pour composer ? Y aurait-il un album en préparation après celui sorti l’été dernier ?

Moi, j’ai plutôt l’impression d’être un peu distrait, voire paresseux. Le temps que je consacre à mon travail d’écriture, de composition et de réflexion est relativement court par rapport à celui de l’amitié et des relations publiques. Je suis un hyperactif nonchalant.

Je travaille depuis trois ans à la composition d’œuvres musicales de type classique et à leur orchestration par un ami breton, marqué par les 5 ans qu’il a passés en Kabylie au début des années 70. Monsieur Le Roux. Il y a près d’une trentaine de titres achevés et dont l’orchestration peut rappeler autant Tchaïkovski, Brahms ou Mozart... L’essai en valait la chandelle. Nous aurons le temps d’y revenir à sa publication. Je prépare également un livre sur l’indépendance de la Kabylie.

Le Matindz : Que pensez-vous de la déclaration en tamazight de Ban Ki Moon qui a obligé Abdelmalek Sellal à répondre dans la même langue ?

Ban Ki Moon qui ne connaît pas le kabyle a fait l’effort d’apprendre une formule de politesse pour nous saluer dans notre langue. Bouteflika qui est soi-disant le président des Algériens refuse jusqu’à l’idée de reconnaître aux Kabyles qu’ils ont une langue à eux.

Ce geste est historique. Le Secrétaire général de l’ONU qui s’exprime en kabyle, est une victoire révolutionnaire pour les droits des peuples en général, et du peuple kabyle en particulier. Il valide de fait le droit de la Kabylie à son autodétermination.

Avec un acquis de cette taille, nous préparons le 20 avril 2016 avec plus de légitimité et de détermination pour dire comme un seul homme, à Vgayet, Tuvirett et Tizi-wezzu, qu’en tant que peuple kabyle et en tant que nation, nous avons le désir et la volonté de vivre libres, sur la terre de nos ancêtres. Je saisis cette occasion pour appeler toute la Kabylie à marcher tous ensemble pour un Etat kabyle indépendant.

Je mets en garde le pouvoir colonial algérien contre toute tentation de répression ou de perturbation de ces marches historiques. Nous savons qu’il souhaite récupérer l’événement afin de spolier la Kabylie de sa mémoire et de ses symboles. Le peuple kabyle ne l’admettra jamais.

En France, la commémoration aura lieu le 17 avril 2016, avec une grande marche qui ira de Bastille à République où un concert de clôture sera organisé. J’appelle toutes les associations kabyles de France à se joindre à cette manifestation en prenant d’ores et déjà leurs dispositions

gaspillage
2016/04/18
LA TELEVISION ET LA PRESSE PUBLIQUE ALGERIENNE SONT INUTILES ET ABSURDES,CAR AUCUN CITOYEN NE S’Y INTERESSE.Iles temps de les compresser avant de les supprimer car elles sont budgetivores et sans interet.
Le peu de citoyens qui regardent les chaines algériennes ,regardent les chaines privées algériennes.
A quoi bon de gaspiller l’argent des impots des citoyens à maintenir en vie des organes qui ne servent à rien.

Ça ne vous échappe pas que les chaines de télévision nationales sont budgetivores et ne servent à rien car personne ne les regarde en Algérie.Vous savez aussi quelles emploit plusieurs milliers de personnels en surnombre,quyipasssent leur temps à rouler les pouces.Avec leur journalistes tout aussi médiocres et incompétents les uns que les autres,habitués au plagiat et qui passent leur temps à minmer les journalistes professionnels des chaines satellitaires.
Nous sommes en austérité et il est temps de donner un coup de pied dans cette fourmilière.
Il y a lieu de garder une seule chaine,qui aura pour role de couvrir les informations strictement régionales.Elle aura des correspondants dans toutes les contrées de l’Algérie profondes pour couvrir les événements interne point barre !
Actuellement les fonctionnaires des chaines de télévision nationales étatiques sont au chomages déguisé.
L’impot des citoyens devrait servir à autre choses de plus utile,car l’argent qui fait fonctionner ces chaines absurdes est jeté par la fenetre.
Cettre remarque s’applique au journaux de l’état (el moudjahid,elchaab,l’horizon…)que personne ne lit et qui ont un personnel en nombre exagéré,ce qui fait perdre beaucoup d’argent au trésor public.
Comprenez qu’ilo y a pas lieu de pavoiser,car le secteur public audio visuel et écrit est complètement absurde,et personne en algérie ne s’y interesse.
Ces milliers de fonctionnaires vivent en parasites sur le dos du peuple.
Les citoyens algériens désaprouvent l’existence de ces médias publics qui consomment une partie immence de ses impots,et qui ne servent à rien,puique personne ne les regarde.Tous le monde est branché sur les chaines professionnelles satellitaires.Il est temps que la gestion rationnelle prennent le dessus.
A BON ENTENDEUR

hassan
2016/04/18
la presse algérienne n'est pas professionnelle!
Elle ne travaille pas intelligemment et n'a aucun esprit d'analyse ni de synthèse.
Le démontelement du DRS et le limogeage de ses généraux recemment est le fait de la CIA et du M16.
Celui qui est derrrière n'est autre que le malicieux ,rusé et HARKI de CHAKIB khelil et de sa femme qui est Palestinienne et Proche parente du grand terroriste YASSER ARAFAT.Les BEDJAOUIS sont complices aussi dans cette démarche destructrice de l’état algérien.
Etant accablé par les services du DRS lui ,Said Bouteflika et les Bedjaoui, de siphonnement en règle de la SONATRACH,donc passibles de la peine de mort pour ce crime grave de détournement de plusieurs milliards de dollars,Chakibkhelil s'est associé avec la CIA et le M16 et leur a divulgué tous les secrets de la gouvernance algérienne et de ses services de sécurité et d'espionnage.SaidBouteflika a fait autant avec la DST française.Donc ils ont mis à nu tous les secret de l'état algérien..Puis le complot contre l'Algérie à atteint sa cible qui sont les services du DRS,dont la colonne vertébrale a été brisé.
L’affaire TIGUENTOURINE aidant,la mission s’est déroulé comme une lettre à la poste.
A signaler que depuis l’hospitalisation de BOUTEFLIKA au VAL DE GRACE,la France et ses services secrets ont eu libre accès à tous les dossiers classés top secret sur l’état algérien,y compris ceux de l’armée et des services secret algériens jadis très confidentiels.
IL Y A Là UNE TRAHISON DU PAYS ET DE SES Services.
Donc pour échapper à la justice algérienne et se laver de toute poursuite judiciare et blanchir leurs milliards de dollars volés,ils ont utilisé la ruse et ont vendu le pays,avecla complicité entière de la FRANCE et des USA.
LES JOURNALISTE N'ONT PAS souflé MOT sur CE SUJET.
Affaire à suivre,car le pays n'a plus de souveraineté.
Voilà ce qui s’est réellement passé.
Suite à celà,CHAKIBKHELIL,sa femme PALESTINIENNE proche de YASSER ARAFAT,Said BOUTEFLIKA et les BEDJAOUI ont démoli en moins de 3 ans ce que les héros de novembre 1954 ont arraché en 7 ans de guerre meurtrière au prix d’un million et demi de martyrs et autant d’handicapés.
Résultat,après destruction des services du DRS et de toutes les archives liées aux investigations sur les détournements d’argent public par les tenants du pouvoir actuel,personne de ceux qui ont trompé dans cette gra ndecroouption n’est plus redevable devant la justice.
Ni CHAKIB,niBOUTEFLIKA,niSAADANI,niSELLAL,niBOUCHOUAREB,ni les BEDJAOUI,ni chérif RAHMANI,ni SIDI SAID de l’UGTA,niRAOURAOUA,niBERRAF,niBOULTIF,ni AMAR GHOUL,ni SAID BARKAT… ni les Sénateurs et députés,ni les WALIS corrompus,ni les MINISTRES,ni les Ambassadeurs et Consuls,ni les Généraux corrompu,ni les DG et PDG des sociètés étatiques …ne seront poursuivis pour rembourser l’argent volé et répondre devant les juges.
Ceci malgré que leurs biens acquis illicitement sont connus de tous le monde,car ils sont visibles à l’œil nu.
A noter que CHAKIB KHELLIL est un très proche parents des BOUTEFLIKA.Donc ceux-ci prendront sa défense meme s’il faut vendre l’algérie et sa patrie

nadjou
2016/04/18
Vacance du pouvoir
L’article 88 ou l’impossible équation

Affligeante ! L’image du président de la République, que le Premier ministre français a pris plaisir à diffuser, a mis dans la gêne tout un pays. Voir ainsi un homme diminué traité de la sorte par son entourage, qui l’expose à chaque visite d’un officiel étranger, est tout simplement abominable.

On ne sait plus si on doit pleurer pour lui ou pour un pays devenant l’objet de campagnes de dénigrement et de moquerie. La coupe de l’absurde est pleine, ne nous reste-t-il que les mouchoirs pour en pleurer ? Faut-il aller au secours d’un homme malade pris en otage d’intérêts et de calculs de pouvoir, ou bien sauver le pays qui prend l’eau de toutes parts ? L’un ne va pas sans l’autre.

Verrouillage

Devant cette image insoutenable qui vaut mille diagnostics de médecins, comment peut-on encore croire à la capacité du Président à exercer ses fonctions, lui qui ne s’adresse plus au peuple algérien, qui n’apparaît que quand l’obligation de recevoir un étranger l’exige ? A chacune de ses rares apparitions, des membres de la classe politique clament l’«état d’impeachment» ; les internautes se partagent les images en faisant différents commentaires d’affliction, de honte même.

Les peuples puisent parfois leur force dans l’image que renvoient leurs dirigeants. Est-ce que l’entourage de Bouteflika peut s’arrêter un moment et imaginer le sentiment éprouvé par le peuple algérien devant une telle manifestation d’exploitation d’un homme et d’atteinte à la fonction présidentielle ? L’appel à l’application de l’article 88 — devenu presque le leitmotiv de nombreuses personnalités politiques depuis l’accident vasculaire cérébral du Président — reste lettre morte.

Entre ceux clamant la bonne santé du Président et ceux affirmant son incapacité à diriger, pro et adversaires de Bouteflika échangent des «amabilités» pendant que les Algériens retiennent leur souffle et accusent le coup à chaque visite d’un officiel étranger et qu’ils sont devant cette image d’impuissance de l’Etat. L’article 88, qui n’a pas été amendé dans la nouvelle Constitution, énonce pourtant que «lorsque le président de la République, pour cause de maladie grave et durable, se trouve dans l’impossibilité totale d’exercer ses fonctions, le Conseil constitutionnel (CC) se réunit de plein droit et, après avoir vérifié la réalité de cet empêchement par tous les moyens appropriés, propose, à l’unanimité, au Parlement de déclarer l’état d’empêchement».

Ainsi dit la Loi fondamentale, mais elle est quasiment inapplicable. «Seul le Conseil constitutionnel peut s’autosaisir, personne d’autre ne peut le saisir… et il ne peut prendre de décision que si tous ses membres l’approuvent», précise la constitutionnaliste Fatiha Benabou. La spécialiste du droit constitutionnel estime que l’article 88 est «complètement verrouillé». «C’est un article impossible à mettre en œuvre. C’est fait exprès et bien étudié, de manière à ce que cet article ne soit pas appliqué», dit-elle en expliquant que trois des membres du Conseil constitutionnel, dont son président, sont nommés par le chef de l’Etat.

«En plus du fait que personne ne peut saisir le CC sur cette question d’empêchement, aucune décision à ce sujet au sein de cette institution ne peut être prise sans le consentement de tous ses membres. Il suffit qu’un des neuf membres soit contre pour qu’il n’y ait pas de décision», indique Mme Benabou, en notant qu’il s’agit là d’un verrouillage dont le but est d’éviter «un coup d’Etat médical». En l’absence de communication claire sur l’état de santé de Bouteflika, les Algériens continueront à recevoir, comme des gifles, le mépris venant d’en haut et les moqueries émanant d’ailleurs

hacen
2016/04/18
État de santé du président
Le silence embarrassé des autorités

Les questionnements chargés d’inquiétude de l’opinion publique et de la classe politique — en droit de savoir — mettent le Président et son gouvernement sous pression.

Embarrassant est le silence de la présidence de la République qui vient de vivre une semaine désastreuse. Entamée par une polémique avec le journal Le Monde sur la publication en une de la photo de Bouteflika pour illustrer le scandale Panama Papers, suivie de la convocation de l’ambassadeur de France, du refus de visa pour les journalistes, la semaine se termine avec les affreuses images du Président.

Diffusée au soir de l’audience avec le Premier ministre français, Manuel Valls, la séquence montrant Bouteflika dans un état insoutenable a plombé le moral national. Le désarroi a même gagné des niveaux supérieurs dans le pouvoir. Les réactions d’indignation, de colère et de sidération sont à la hauteur de l’absurde jeu politique auquel s’adonnent les décideurs.

Où sont passés les «porte-parole» du régime ?

Les questionnements chargés d’inquiétude de l’opinion publique et de la classe politique — en droit de savoir — mettent le Président et son gouvernement sous pression. Le choc provoqué par les images n’est pas seulement moral, il est aussi et surtout politique. Comment faire oublier cette pénible séquence qui rappelle, si besoin est, l’ampleur du désastre qui ronge la maison du pouvoir ? Pas si simple. Les multiples porte-parole du pouvoir, qui n’existent que par les démons qu’ils inventent, sont comme sonnés et désarçonnés.

Ils sont groggy. Les mises en scène de réception de personnalités de passage par Alger à la résidence d’Etat, érigées en stratégie de communication politique pour répondre à ceux qui doutent de la capacité de Bouteflika à gouverner, ont manifestement atteint leurs limites. Elles ne peuvent plus fonctionner.

Désormais, il y a un avant et un après la triste séquence de dimanche soir. La pathétique scène qui s’est déroulée à Zéralda, qui laissera assurément des séquelles indélébiles dans le corps national, ne relève pas d’une simple erreur de communication et de mésaventure protocolaire. Elle fait partie de cet enchaînement de séquences fâcheuses du scénario noir amorcé depuis avril 2014. Une élection qui a rompu les derniers consensus à l’intérieur du régime et qui a poussé à l’extrême les dérives présidentialistes pour se proclamer in situ une présidence à vie.

Depuis, à la lumière des contre-performances politiques successives, il s’avère que les tenants du pouvoir ne sont plus en mesure de gérer la «quincaillerie interne». En livrant la guerre au général Toufik Mediène et ses Services secrets pour faire main basse sur l’essentiel des leviers de commande, Bouteflika s’est privé, paradoxalement, d’un instrument aussi efficace que redoutable qui organise le jeu politique dans l’ombre.

La reconduction de Bouteflika pour un quatrième mandat, alors qu’il n’est plus en mesure d’assumer une responsabilité aussi lourde, a précipité le pouvoir dans un engrenage dont il est difficile de sortir. Elle place dangereusement le pays dans le vide. Le renforcement de ses pouvoirs par la reprise en main des principaux points d’appui politiques, économiques et militaires formalisés dans une révision qui souffre de consensus ne lui a pas permis d’asseoir une base politique solide.

Cela a étrangement abouti à son isolement. Un pouvoir personnel doublé d’une mystification qui camoufle mal un immobilisme politique. Aujourd’hui, l’image d’un homme à l’éloquence de feu a laissé place à un Abdelaziz Bouteflika vieillissant, impotent, incapable de diriger le pays. Une fin solitaire. Un autocrate isolé et manipulé par son entourage, lui qui s’est toujours vu comme «l’incarnation de l’Algérie et de son peuple».

Le pouvoir sans la responsabilité

Dans l’esprit des anciens, c’est l’image de Habib Bourguiba, l’ex-chef d’Etat tunisien, qui réapparaît. Son entourage immédiat joue la carte du temps qui, visiblement, n’est plus un allié, mais surtout celle de la légalité constitutionnelle. «Tant qu’il est en vie, il ira au bout de son mandat qui court jusqu’à 2019», assure un ancien compagnon du chef de l’Etat.

Mais le pays peut-il s’accommoder encore plus longtemps d’une pareille situation politique, alors que les défis exigent une présence et un leadership permanents ? Loin des cérémonies et des discours officiels, de nombreux hauts dirigeants affirment toute la «difficulté de la tâche dans un monde qui évolue rapidement et dont les rapports de force changent constamment».

Ancien ministre et diplomate affûté, Abdelaziz Rahabi ne se trompe pas en assurant que l’état du pouvoir actuel «affaiblit considérablement les capacités de représentation du pays». Au plan interne, la «vacance présidentielle» a ouvert la voie au champ du non-droit. Amie de longue date de Bouteflika, la militante indépendantiste Zohra Drif-Bitat résumait l’équation en disant : «Ceux qui ont la responsabilité n’ont pas le pouvoir et ceux qui détiennent le pouvoir n’ont pas la responsabilité.»

L’opposition, pour sa part, dénonce inlassablement des «groupes politiques informels qui s’emparent des leviers du pouvoir» et réclame l’application de l’article 88 de la Constitution et la convocation d’une élection présidentielle anticipée. Mais en l’état actuel d’un pouvoir verrouillé, les instruments pour mettre en application cette exigence sont inopérants.

Les lignes de clivage entre les deux blocs rendent les chances d’un possible compromis — pourtant si nécessaire — minimes. En bas, la société, dans ses différentes strates, à bout de souffle, observe, en apparence froidement. Elle s’interroge, non sans inquiétude. Mais elle est aussi à bout de nerfs. L’histoire est imprévisible. Elle peut connaître une accélération rapide et brutale

kabylie mon amour
2016/04/18
Lettre ouverte à ceux que demarche le pouvoir contre la Kabylie
Ferhat Mehenni 14 avril 2016 2 Commentaires Ferhat Mehenni, lettre
Ferhat Mehenni Tamurt info

DIASPORA.– À mes aînés, les anciens maquisards kabyles,
À mes frères d’infortune les enfants de chouhadas. Aux membres du Mouvement associatif kabyle. Azul seg ul n tegmatt d yisegh.

Les Walis chargés d’écraser les Kabyles vous ont convoqués pour vous dresser contre vos frères qui se battent pour notre honneur et pour la liberté de nos enfants.
En vous actionnant contre le MAK, le pouvoir colonial algérien veut vous faire passer, aux yeux du reste des Kabyles, pour des traîtres à la cause de la Kabylie. Il cherche à vous rabaisser, à attenter à votre réputation et à votre honneur. Il veut vous avilir.

Je suis sûr que vous n’allez pas jouer son jeu et que notre fraternité et notre dignité en tant que peuple kabyle passe en priorité aussi bien chez chacun d’entre vous comme chez chacun d’entre nous tous. Nous sommes un peuple digne, ferme et soudé.
Je vous invite personnellement à ne pas obéir à nos ennemis. Je vous appelle à rejoindre tous en masse les marches du MAK le 20 avril 2016 pour montrer au monde entier combien nous méritons la liberté au même titre que les grands peuples de ce monde.
Si nos parents s’étaient battus contre le colonialisme français ce n’était pas pour tomber dans le colonialisme algérien mais pour continuer notre chemin vers la liberté.
Le MAK n’est pas contre les Algériens. Il les respecte mais se bat pacifiquement pour la liberté et la dignité du peuple kabyle.

Nous n’oublierons jamais les sacrifices d’Amirouche, Abane, Krim et de centaines de milliers d’autres de la guerre d’indépendance. Mais nous n’avons pas le droit d’oublier ceux que l’Etat colonial algérien a assassiné au Printemps Noir, ceux exécutés par l’islamo-terrorisme dans les années 90, les personnalités kabyles assassinées par la dictature algérienne durant la période de Boumediene et de Chadli, les 497 maquisards du FFS de 1963-65, ou enfin ceux liquidés dans les maquis pendant la guerre d’Algérie (Abane, Bennai, Ait Menguellet ou Ould Hamouda…)

Toute cette histoire est la nôtre. Nous l’assumons et nous l’entretenons mais surtout nous la continuons. C’est votre mission et c’est la mission du MAK. Soyons tous avec lui.
Nous sommes des Kabyles et nous aimons la Kabylie par-dessus tout. Nous avons pour devoir de la chérir, de la protéger et de la LIBÉRER.

L’Histoire de notre liberté nous attend. Le monde entier nous regarde. À nous d’être à la hauteur de la grandeur du peuple kabyle et du sacrifice de nos devanciers et de nos ancêtres.

Fraternellement
Gmat wen
Ferhat At Said (Mehenni)
Exil : 14/04/2016
Partager cet article

Vous pourriez aussi aimer:

.
Un commentaire - Écrire un commentaire

alhif-n-wen. 14 avril 2016 à 14 h 08 min · Editer

A travers cette lettre, Mr le Président du G.P.K, a accordé une ultime chance à certains Kabyles envoûtés les avances sonnantes trébuchantes que leur propose les Janissaires d’Alger pour casser du kabyle.

Or depuis la baisse du prix du pétrole, le régime colonial d’Alger n’a plus rien à offrir, il est temps pour tous les kabyles ou ils se trouvent de se transcender et dépasser les querelles stériles et tourner le dos aux janissaires d’Alger en se mobilisant derrière le M.A.K pour sauver la mère patrie.
تعقيب

2016/04/14
: .
Lettre ouverte à ceux que demarche le pouvoir contre la Kabylie
Ferhat Mehenni 14 avril 2016 2 Commentaires Ferhat Mehenni, lettre
Ferhat Mehenni Tamurt info

DIASPORA.– À mes aînés, les anciens maquisards kabyles,
À mes frères d’infortune les enfants de chouhadas. Aux membres du Mouvement associatif kabyle. Azul seg ul n tegmatt d yisegh.

Les Walis chargés d’écraser les Kabyles vous ont convoqués pour vous dresser contre vos frères qui se battent pour notre honneur et pour la liberté de nos enfants.
En vous actionnant contre le MAK, le pouvoir colonial algérien veut vous faire passer, aux yeux du reste des Kabyles, pour des traîtres à la cause de la Kabylie. Il cherche à vous rabaisser, à attenter à votre réputation et à votre honneur. Il veut vous avilir.

Je suis sûr que vous n’allez pas jouer son jeu et que notre fraternité et notre dignité en tant que peuple kabyle passe en priorité aussi bien chez chacun d’entre vous comme chez chacun d’entre nous tous. Nous sommes un peuple digne, ferme et soudé.
Je vous invite personnellement à ne pas obéir à nos ennemis. Je vous appelle à rejoindre tous en masse les marches du MAK le 20 avril 2016 pour montrer au monde entier combien nous méritons la liberté au même titre que les grands peuples de ce monde.
Si nos parents s’étaient battus contre le colonialisme français ce n’était pas pour tomber dans le colonialisme algérien mais pour continuer notre chemin vers la liberté.
Le MAK n’est pas contre les Algériens. Il les respecte mais se bat pacifiquement pour la liberté et la dignité du peuple kabyle.

Nous n’oublierons jamais les sacrifices d’Amirouche, Abane, Krim et de centaines de milliers d’autres de la guerre d’indépendance. Mais nous n’avons pas le droit d’oublier ceux que l’Etat colonial algérien a assassiné au Printemps Noir, ceux exécutés par l’islamo-terrorisme dans les années 90, les personnalités kabyles assassinées par la dictature algérienne durant la période de Boumediene et de Chadli, les 497 maquisards du FFS de 1963-65, ou enfin ceux liquidés dans les maquis pendant la guerre d’Algérie (Abane, Bennai, Ait Menguellet ou Ould Hamouda…)

Toute cette histoire est la nôtre. Nous l’assumons et nous l’entretenons mais surtout nous la continuons. C’est votre mission et c’est la mission du MAK. Soyons tous avec lui.
Nous sommes des Kabyles et nous aimons la Kabylie par-dessus tout. Nous avons pour devoir de la chérir, de la protéger et de la LIBÉRER.

L’Histoire de notre liberté nous attend. Le monde entier nous regarde. À nous d’être à la hauteur de la grandeur du peuple kabyle et du sacrifice de nos devanciers et de nos ancêtres.

Fraternellement
Gmat wen
Ferhat At Said (Mehenni)
Exil : 14/04/2016
Partager cet article

Vous pourriez aussi aimer:

.
Un commentaire - Écrire un commentaire

alhif-n-wen. 14 avril 2016 à 14 h 08 min · Editer

A travers cette lettre, Mr le Président du G.P.K, a accordé une ultime chance à certains Kabyles envoûtés les avances sonnantes trébuchantes que leur propose les Janissaires d’Alger pour casser du kabyle.

Or depuis la baisse du prix du pétrole, le régime colonial d’Alger n’a plus rien à offrir, il est temps pour tous les kabyles ou ils se trouvent de se transcender et dépasser les querelles stériles et tourner le dos aux janissaires d’Alger en se mobilisant derrière le M.A.K pour sauver la mère patrie

achour
2016/04/18
paniqué, le régime de Bouteflika ameute les troupes


Et de un et de deux et de trois… Les soutiens les plus acharnés du pouvoir sont sortis pour défendre l’image écornée du chef de l’Etat.

A bien réfléchir, il devrait y avoir de bonnes et sérieuses raisons pour que la clientèle se sente dans l'obligation de montrer un ennemi invisible qui en voudrait tant aux institutions et au peuple algérien! Le feu devrait avoir déjà commencé à s'allumer!

Madjid Sidi Said, l'inamovible patron de l'UGTA, ce syndicat sans base, et le FCE, Forum des chefs d'entreprises, de Ali Haddad, dénoncent la campagne, encore une, mais qu'on ne voit nulle part, qui viserait à déstabiliser le pays. Voilà comment on allie piteusement le destin d’un homme à celui d’un grand pays. A les entendre, l’Algérie n’est habitée que par l’actuel locataire du palais de Zéralda.

Louisa Hanoune vient, elle aussi, de se joindre à la grande kermesse pour dénoncer l'ingérence étrangère, elle qui n'a jamais cessé de réclamer la tête Khelil! Cette levée de boucliers est digne des années de plomb, du temps du parti unique où toute expression populaire était assimilée à un acte réactionnaire!

Serait-ce donc porter atteinte à la souveraineté nationale, assimilable à de la haute trahison, de dire que Abdeslam Bouchouareb est impliqué dans le scandale Panama Papers et qu'il détient des biens à Paris?

Serait-il interdit de dire que Chakib Khelil est poursuivi en justice pour détournements et corruption ?

Serait-ce attenter aux institutions de la république, de dire que Amar Saadani, la voix autorisée de Bouteflika, a acheté un somptueux appartement à Paris pour sa......fille ?

Serait-ce porter atteinte à la souveraineté nationale de dire que Bouteflika est... gravement malade et que les images publiées et qui ont fait le tour du monde ont mis à nu une non-gouvernance, une réelle vacance du pouvoir? Qui ment dans cette affaire ? Ceux qui montré le chef de l’Etat sous son véritable état de santé ou ceux (Sidi Said, Ahmed Ouyahia, Ali Hadad, etc) qui refusent de voir ces images ? Se défausser sur cette mystérieuse main étrangère ne changera en rien à la santé du président.

La main étrangère est celle de Sidi Said qui est à la tête de l'UGTA depuis 1997, au lendemain de l'assassinat du vrai syndicaliste: Abdelhak Benhamouda, dans la cour du siège de l'UGTA, à Alger, un Sidi Said qui a accompagné toutes les liquidations des entreprises algériennes! Voudrait-i nous faire oublier qu'il avait, dans l'affaire Khalifa Bank, défié le juge avec son fameux: J'assume?

La main étrangère est cette main qui, une fois à El-Mouradia, a violé la constitution pour pouvoir briguer, trois, puis quatre mandats présidentiels!

La main étrangère est cette main algérienne qui nous a "incroyablement" appauvris lorsque le prix du pétrole a atteint son plus haut niveau.

La main étrangère est cette main qui, pour s'acheter la paix sociale, a jeté l'argent par la fenêtre!

La main étrangère est ce système éducatif noyé par l'arabo-islamisme tentaculaire qui a perverti l'école pour offrir, au terrorisme, de la chair à canon.

La main étrangère est ce système politique qui a fini par pousser nos jeunes à fuir le pays dans des barques quitte à mourir en haute mer.

Elle est dans cette culture tyrannique du régime qui a prospéré grâce aux fraudes électorales et sa gestion par la force, la corruption, le népotisme, le clientélisme, la peur, les viols des constitutions.

Ces laudateurs, ces pompiers actionnés par ces mêmes décideurs qui ont rendu possible le mandat de trop et de fatal, voyant et sentant la colère gronder, tentent de la devancer pour l'étouffer en criant au complot étranger.

Cette manière insidieuse ne tiendra plus la route tant l'opinion nationale sait parfaitement à qui elle a affaire à un régime qui a tout bradé. Aujourd’hui à bout de souffle, il tente de se disculper en pointant du doigt un ennemi fictif. Jusqu’à quand donc doit-on continuer ainsi à avaler les couleuvres d’une clique sans foi ni loi ?

michel
2016/04/18
Algérie est plus grande que le clan Bouteflika


Maintenant que le stratagème du clan Bouteflika pour gagner la quatrième élection a été révélé par une simple photo, il tente de faire porter aux médias français la faute qui lui incombe et rejette son déshonneur sur le peuple algérien.

C’est le gouvernement d’Abdelaziz Bouteflika et non l’Algérie qui est en cause dans les récents scandales touchant la santé du président et les révélations des Panama papers. En s’enveloppant dans le drapeau du pays, l’actuel gouvernement tente de faire croire que les reproches qui lui sont faits visent plutôt le peuple Algérien. Rien n’est plus faux. La mine piteuse du président et les révélations des comptes dans des paradis fiscaux de membres influents du gouvernement montrent seulement le vrai visage du clan au pouvoir. Ce n’est pas l'image de l'Algérie, pays fier avec un peuple vaillant, qui circule sur les médias sociaux, mais celle d’un Président qui a usurpé le pouvoir et trahit la confiance mise en lui. Cette photo explique aussi pourquoi le président de la République est absent de toutes rencontres à l’étranger et qu’il a du désigné le président de l'Assemblée populaire nationale, Mohamed-Larbi Ould-Khelifa, pour le représenter à la cérémonie d'investiture du chef de l'Etat congolais.

En poussant le système électoral hors des ornières de la démocratie, ce gouvernement s’exposait à voir ses manigances dévoilées, ce qui vient d’arriver. La classe dirigeante algérienne vient de découvrir a ses dépend qu’il y a une bonne raison pour laquelle le principe de l’alternance au pouvoir est centrale en démocratie. Ne pas le respecter donne les résultats que l’on voit actuellement. Porté par son clan, au sens littéral du mot, Bouteflika a trop fait durer sa présence au palais d’El Mouradia. Sa dix-septième année au pouvoir ressemble plus à de l’usurpation de la fonction présidentielle qu’a une saine gestion des ressources de l’État. Rappelons que le navire algérien se dirige à toute vitesse actuellement au cœur d’une tempête parfaite. Où est son capitaine ? Le peuple a le droit de connaître la vérité, que ce soit au niveau du scandale des Panama Papers ou de la santé de Bouteflika.

Le secrétaire général par intérim du Rassemblement national démocratique (RND), Ahmed Ouyahia, a beau donner dans les théories du complot, il doit admettre une chose : la photo du Président Abdelaziz Bouteflika qui fait crier tant de monde n’est pas truquée. Le caractère dégradant de cette image n’est pas une manipulation, mais le fait de la situation elle-même. Le problème ne vient donc pas de ceux qui ont montré cette photo au monde, mais de ceux qui l’ont caché si longtemps. Contrairement aux médias algériens qui écoutent la voix de leur maître, ceux de France respectent la liberté de presse avant toute chose. Il n’y a qu’à voir comment ils tirent à boulet rouge sur François Hollande pour comprendre qu’ils n’ont rien fait de spécial avec Abdelaziz Bouteflika. Si le président de la France était dans cet état, il ferait aussi les premières pages des journaux français ! Montrer cette photo n’est que révéler la vérité et non une manigance. C’est de la cachée qui va à l’encontre du bien du peuple qui a le droit de savoir de quoi son président a l’air quand il rencontre un haut fonctionnaire étranger. Il faut même se demander lequel des deux pays, soit France ou l’Algérie, devrait être le plus insulté qu’il y ait eu une rencontre protocolaire avec un homme dans cet état.

Se désoler que cette image du président ait été rendue publique est mal comprendre ce que signifie la liberté de presse. C’est la liberté de montrer la vérité et c’est ce qui vient de se passer avec Bouteflika. Les Algériens ne devraient pas s’en prendre à ceux qui montrent ce qui se passe réellement à la tête du pays, mais a ceux qui en sont la cause. La manoeuvre coordonnée n’en est donc pas une de Paris, mais bien d’Alger qui voit soudainement ses stratagèmes s’effondrer dans le ridicule. Il tente de monopoliser les médias pour que le peuple défende son bourreau. Or, si les affaires internes du pays sont du ressort exclusif des Algériens, le respect des droits de la personne concerne l’humanité entière. En 2016, les dirigeants des nations de cette Terre n’ont plus le droit de tromper leur peuple impunément. Le non-respect du Pacte international relatif aux droits civils et politiques, que le pays à ratifier en 1989 entraîne des conséquences. Les actions qui ne peuvent être arrêtées sont documentées pour plus tard, quand le pouvoir changera de main et que les comptes seront demandés à ceux qui ont violé la confiance mise en eux.

Cette dérive du gouvernement algérien actuel se voit partout. Un récent rapport sur les droits de l’Homme dans le monde du département d'État américain dénonce une corruption généralisée, une justice manquant d'indépendance et le non-respect des libertés individuel et collectif en Algérie. Ce rapport montre une justice qui n'est ni impartiale ni indépendante ou les liens familiaux ont une influence sur les décisions de cour. L'entrave à la liberté d'expression et de la presse ou encore la rétention d'informations se fait au plus haut niveau de l'État. Cela se voit continuellement. Malgré le fait que la loi sur la corruption prévoit des peines allant de deux à dix ans de prison pour les hauts fonctionnaires, aucun de ceux impliqués dans les deux grands scandales de l'autoroute Est-Ouest et de Sonatrach n’ont encore été condamnés. Le retour de Chakib Khelil, blanchi des poursuites judiciaires lancées par la cour d'Alger sur les affaires de corruption liées à Sonatrach, en est une autre preuve. Et que dire de l'actuel ministre de l'Industrie et des Mines, A. Bouchouareb, dont le compte offshore a été révélé par les Panama Papers ? Les hommes du Président placés à des postes-clé aux ministères et dans les institutions du pays sont intouchables.

Quand la secrétaire générale du Parti des travailleurs (PT), Louisa Hanoune, affirme que Bouteflika ne guérira pas et ne marchera plus, elle ne fait que constater l’évidence. Le ministre des Affaires étrangères, Ramtane Lamamra, a beau convoquer l'ambassadeur de France à Alger, Bernard Emie, pour protester contre ce qu’il concerne comme étant une campagne de presse hostile à l'Algérie et à ses institutions, aucune de ses interventions ne pourra donner meilleure allure au grabataire du pouvoir quand il est en public. C’est l’état de santé du président qui est le problème de fond de cette situation. Il est aussi l’éléphant dans le milieu de la pièce que le clan au pouvoir ne veut absolument pas voir puisqu’il montre son imposture. Human Rights Watch a demandé au gouvernement d’abolir la pénalisation de la satire. Il devrait le faire pour son propre bien puisque son comportement le rend passible de poursuite en ce qui concerne le poste de président de la République.

En conclusion, les images de Bouteflika qui ont été diffusées ne sont pas une humiliation pour la nation, mais pour son gouvernement. Ce que l’on voit du chef de l'État est en contradiction avec le discours du cercle présidentiel. Il demande le respect de la dignité du malade évitant complètement le fait que le grand problème dans ce dossier est qu’il est au pouvoir en toute négation de la Constitution. Maintenant que la supercherie est éventée, l’article 102 de la Constitution fraîchement amendée devrait être appliqué. Il demande au Parlement de déclarer l'état d'empêchement, lorsque le président de la République se trouve dans l'impossibilité d'exercer ses fonctions pour cause de maladie grave et durable. Il faudra d’importantes pressions populaires pour que le conseil constitutionnel, qui est actuellement à la botte du clan Bouteflika, se réunisse pour démarrer la procédure. Malgré le dévoilement de la supercherie du quatrième mandat, il semble donc que tout changement à la tête de l’Etat soit verrouillé en Algérie où il est impossible d’exiger l'application de l'article 102 de la nouvelle Constitution qui destituerait le président.

grave erreur du pouvoir illégitime
2016/04/18
Boudouaou : Le camps des contractuels évacué brutalement par la police
Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte

le 18.04.16 | 08h40 Réagissez
Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager
Les contractuels de l’éducation ont été évacués ce lundi de la cité des 950 logements de la ville de Boudouaou dans la wilaya de Boumerdes. Selon des enseignants, contactés par téléphone, l’intervention brutale de la police a commencé vers 3h10 du matin. Les contractuels ont été embarqués dans des bus en direction de plusieurs wilayas.



Khaled Tazaghart, député de la wilaya de Bejaia, qui a réussi à échapper « à la brutalité de la police », a indiqué à el watan.com, que plusieurs blessés ont été dénombrés aprés l’intervention musclée des services de sécurité. « Nous avons évacué des enseignants blessés vers une structure de santé dans la ville de Corso, d’autres ont été hébergés chez des habitants de cette ville », a précisé notre interlocuteur, tout en dénonçant le recours à la force pour évacuer ces contractuels.

Des dizaines de bus ont été mobilisés pour évacuer les enseignants. Nabil Ferguinis, syndicaliste du Snapap a indiqué que les contractuels ont été acheminés à bord de bus vers plusieurs wilayas du pays, dont Bordj Bou Arreridj, Bouira, Setif et Ain Defla.

Profitant du retour des des gendarmes qui les escortaient vers la wilaya de Bordj Bou Arrerdij, des contractuels, ont décidé de la fermeture du tronçon autoroutier près de la ville d’Al Achir dans la wilaya de Bordj Bou Arreridj, a-t- on précisé de mêmes sources. « Nous n’allons pas baisser les bras, et nous avons envisagé d’autres actions de rue jusqu'à la satisfaction de notre principale doléance, l’intégration sans condition », précise des contractuels contacés ce matin.

sofiane
2016/04/18
Bouteflika doit quitter le pouvoir»
Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte

le 17.04.16 | 10h00 Réagissez
Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Le président de Jil Jadid, Soufiane Djilali, appelle le président Bouteflika à quitter le pouvoir «le plus tôt possible» pour sauver le pays de cette «crise mortifère».

«Le régime algérien agonise, il devrait quitter la scène et laisser la place à une nouvelle République. C’est à vous, Monsieur Bouteflika, que revient cette responsabilité. C’est à vous de décider quand et comment quitter le pouvoir. Et le plus tôt serait le mieux. Dans le cas contraire, les événements vous dépasseront, nous dépasseront tous», a-t-il déclaré lors d’une conférence de presse animée hier à Alger. Brossant un tableau très sombre de la situation générale du pays, terni encore par les images tweetées par Manuel Valls, «les zaouïas de Chakib Khelil et les comptes offshore de Bouchouareb», Soufiane Djilali invite le chef de l’Etat à saisir «l’ultime perche» que lui «tend le destin». «Sortez de l’enfer dans lequel vous vous êtes laissé enfermer.

Donnez-vous une chance de ne pas être accusé par l’histoire d’avoir été le fossoyeur de l’Algérie, d’avoir été la cause du sang qui pourrait couler, d’avoir sciemment organisé la déroute nationale», lance-t-il. Rappelant au président Bouteflika qu’il s’est «entouré, probablement en toute conscience, d’hommes sans conscience», le leader de Jil Jadid lui demande aussi «d’avoir un réflexe salutaire, pour lui (Bouteflika, ndlr), pour sa famille et pour son nom». «Organisez votre départ en emmenant avec vous cette cohorte d’hommes sans foi ni loi qui ont pris toute l’Algérie en otage», recommande-t-il au locataire du palais d’El Mouradia.
Le président de Jil Jadid estime que «l’Algérie est malade de son Président, de son gouvernement, de ses institutions et, en un mot, de son système».

Ce virus de la maladie incurable a été «chopé», indique-t-il, suite «au choix malheureux d’un quatrième mandat qui a mené le pays là où beaucoup l’avaient prédit : le désordre et la paralysie». «L’image du pays est ravagée : l’opinion mondiale vient d’être informée qu’à Alger, il n’y a plus que l’ombre d’un régent. Leurs dirigeants, quant à eux, le savaient depuis longtemps. L’opinion nationale, elle, se sent humiliée par les incessants mensonges, la malhonnêteté et la cupidité de ses gouvernants», explique-t-il. Selon lui, les dernières images montrant le président Bouteflika très affaibli ne sont que «les derniers épisodes d’une affligeante fin de régime».

Enchaînant, Soufiane Djilali impute la responsabilité de cette situation au pouvoir qui refuse d’écouter «l’opposition qui propose l’organisation d’un passage en douceur du système algérien vers une forme de gouvernance moderne». Malgré cette situation, affirme-t-il, «l’espoir demeure». «Il suffit que tout le monde, notamment l’élite, s’engage pour donner à l’Algérie autre chose que des analphabètes en costard, des voyous en haut des tribunes et des voleurs gérant les bijoux de la nation», conclut-il.

mimi
2016/04/18
ui complote contre eux sinon eux ?
"En Algérie, on n’a ni le GPS ni la nation encore moins la destination et les coordonnées. "
"En Algérie, on n’a ni le GPS ni la nation encore moins la destination et les coordonnées. "

"Il n’est pas important de savoir qui détient le pouvoir, pourvu que la structure hiérarchique demeure toujours la même." (Orwell)

On le savait, on l’a toujours su, dès le début, à la seconde où Ben Bella, l’ancien caporal du général de Gaulle qui n’a même pas été égratigné dans sa prison dorée, a lancé : "L’Algérie, c’est moi". Mouloud Feraoun avait prévenu. Sauvé par la mort à temps. Tué par l’OAS, dit l’histoire officielle qui a mis sans aucune hésitation le cachet BBB : "Ben Bella, Boumediene, Bouteflika" au fanion du 50e anniversaire de l’indépendance…

Les Algériens aveuglés par leur seul pilier national encore "vivant", ont oublié qu’il était mortel comme eux. Il a fallu que Bliss s’en mêle à travers une caméra gaullienne pour les secouer. Pourtant, dans la photo le plus intéressant, c’est le sourire du Premier ministre de la République française. À côté de lui, un vieillard malade qui aurait dû être enterré pour de vrai depuis plusieurs mois pour ne pas dire des années. On connaît l’expérience de la grenouille morte qui réagit à une décharge électrique.

Aujourd’hui, on peut aller loin jusqu’à lui changer l’ADN. La seule chose que le progrès ne nous a pas apporté c’est vivre normalement et mourir naturellement. Si la photo de Bouteflika a fait le tour du monde rendu sans doute millionnaire celui qui l’a prise, c’est que le monde est bien plus malade qu’on ne le croyait. Le Raïs a échappé à la justice humaine, il est désormais du ressort de la justice divine. Mais rusé comme il était, il a tout prévu : la Grande Mosquée. Pourtant, il a oublié un Val-de-Grâce à proximité de la Régence qui aurait pu, si on croit les spécialistes, faire durer son règne et "sauver" d’autres générations à venir. Hier, le malchanceux Hollande ne pouvait qu’approuver les capacités supranormales du Raïs, après avoir approuvé un 3e mandat issu d’un "viol" et un 4e prouvant le génie des toubibs de l’Hexagone.

L’Afrique noire "qui n’est pas encore entrée dans l’histoire" n’a pas osé aller si loin. Tout cela prouve une seule chose : l’Algérie a cessé d’être africaine. Pour se faire pardonner, elle organise des festivals pour tout le continent. Idem pour la nation que Ferhat Abbas a cherchée en vain : "À peine notre appel lui fut-il remit qu’il rentra dans une grande colère. Il déclara devant ses ministres qu’il allait nous faire fusiller… Nous n’avons pas été fusillés. En toute modestie je pense que les quatre militants, que nous sommes, avions déjà défendu l’Algérie alors que Boumediene n’était pas encore né…" (1) Quand l’Algérie est née ? De 1962 à 2016, on attend toujours l’accouchement ou la résurrection. Dans un livre édité et vendu en Algérie, on peut lire (2) : "…le dey Mustapha Pacha régnait en maître absolu…sur les 40 000 habitants d’Alger et, de manière informelle sur les 2 millions d’Arabes et de Berbères qui peuplaient le reste du pays divisé en plus de 1000 tribus dont à peine le tiers lui acquittait l’impôt… Mustapha Pacha avait été élu par les 12000 hommes de sa milice…Les représentants de la Sublime Porte ne régnaient jamais longtemps à Alger. Près de la porte de Bab el Oued, à l’ouest de la Casbah d’Alger, les tombeaux de 7 d’entre eux, élus et assassinés au cours de la même journée, en 1732… Toutes les fois que la régence envoie des troupes…pour faire razzia ou rafles…les habitants cachent leur grain, plient tentes et bagages, et se retirent sur des montagnes inaccessibles…C’est une chose très remarquable que, …les troubles occasionnés…du dey, des beys… ont porté un si grand nombre de cultivateurs dans les montagnes, que ce pays, qui auparavant exportait une quantité immense de grains, n’en récolte presque plus que pour sa propre consommation." C’est rassurant de lire que la malédiction vient de loin, culpabilité, soumission, peur et névroses héritées et préservées.

Mais notre situation est plus préoccupante que celle de nos aïeux qui pouvaient fuir sans visa et survivre grâce à leur sueur. Quelle espèce humaine peut supporter ces razzias, ces fuites perpétuelles sans dégâts ? Avant la conquête arabe, l’historien Charles-André Julien affirme que le Berbère était loin de constituer une humanité inferieure. Avec les "Ouvertures islamiques", cette humanité loin d’être inferieure renforcée par l’unicité de l’Islam aurait dû créer une civilisation à minima, un peuple fiable, apaisé. Dans un autre livre publié et édité made in bled (3): "L’Arabe, paresseux de corps, se ressent un peu, dans tous les mouvements du cœur, de cette inertie physique. Chez les Kabyles, la colère et les rixes atteignent d’incroyables proportions. En voici un récent exemple : un homme de la tribu des Beni-Yala rencontre, au marché de Guenzate , un autre Kabyle qui lui devait un barra (sept centimes). Il lui réclame sa dette. "Je ne te donnerai point ton barra, répond le débiteur. - Pourquoi ?- Je ne sais. Si tu n’as point d’argent, j’attendrai encore.- J’en ai. Eh bien ! Alors ?- Eh bien ! C’est ma fantaisie qui me prend de ne point te payer." À ces mots, le créancier, furieux, saisit l’autre par son burnous et le renverse à terre. Des voisins prennent part à la lutte. Bientôt deux partis se forment, on court aux armes. Depuis une heure de l’après-midi jusqu’à sept heures du soir, on ne peut séparer les combattants. 45 hommes sont tués... Cette querelle date de 1843 ; mais la guerre soulevée par elle n’est point encore éteinte. La ville, depuis, s’est divisée en deux quartiers hostiles, et les maisons qui se trouvaient sur la limite sont devenues désertes." Où est passée l’humanité supérieure ?

Dans les années 90, les terroristes n’avaient même pas besoin d’être des créanciers humiliés pour massacrer. La colère d’après le dictionnaire : "Sentiment d’irritation contre ce qui nous blesse." On devient coléreux quand on accumule les blessures. Des "prisons internes" selon le psychologue Daco. Le cerveau finit par se dérégler. C’est pour cela qu’on discerne les crimes prémédités à froid et les autres à chaud. L’auteur ajoute : "L’Arabe est vaniteux. On le voit humble, arrogant tour à tour. Le Kabyle demeure drapé dans son orgueil. Cet orgueil prête de l’importance aux moindres choses de la vie, impose à tous une grande simplicité de manières, et, pour tout acte de déférence, exige une scrupuleuse réciprocité. Ainsi l’Arabe baise la main et la tête de son supérieur avec force compliments et salutations, s’inquiétant peu, du reste qu’on lui rende ou non ses politesses. Le Kabyle ne fait pas de compliments, il va baiser la main, la tête du chef ou du vieillard ; mais quelle que soit la dignité, quel que soit l’âge de celui qui a reçu cette politesse, il doit la rendre immédiatement…Les Arabes, dans la guerre, procèdent le plus souvent par surprise et par trahison. Le Kabyle prévient toujours son ennemi…" Un siècle plus tard, pour accoucher d’une Nation, l’Arabe devait s’unir au Kabyle. Après la victoire contre la France, le Kabyle a disparu, plus ou moins absorbé par l’Arabe qui lui-même, au-delà du look, ressemble à tout sauf à un Arabe d’Arabie.

Question : Pourquoi les femmes kabyles voilées mettent le gris foulard saoudien au lieu du flamboyant foulard de leurs ancêtres dont raffolaient les touristes "dénudées" ? Les deux font le même boulot : cacher les cheveux. L’une d’elles, femme d’affaires accomplie, explique : "Si je le mettais, on se moquerait de moi avant de mettre ma photo sur Facebook… Par contre, quand je vais en France, je suis fière de mettre le foulard berbère avec la tenue." L’Arabe en Arabie a peur de ne pas être un bon musulman ; en Algérie, on peut ajouter la peur de ne pas être un bon Arabe. On comprend la colère de la Kabylie, la "poupée" qui dit toujours "Non !" Elle ne pouvait rater celui des contractuels de l’enseignement. Sans surprise, un énième combat juste et perdu d’avance. Pourtant, les "coléreux" ont le diplôme requis et l’expérience. Que demander plus, un diplôme de la Sorbonne ? Un stage en Finlande ? Une fatwa d’Al Azhar ? Madame la Ministre est aussi dans son droit en supposant que c’est elle qui décide obéissant aux "ameuses lois de la République". Le problème c’est que le métier d’enseignant a gagné en prestige, il suffit de voir le nombre ahurissant de candidats prêts à prendre la place des trouble-fête. Il est loin le temps où seules les bonnes femmes y allaient de gré ou de force. Ceux qui rataient leur bac et ceux qui n’avaient pas assez de piston pour se faire embaucher dans une société nationale… 2016, une année sans grève, pétrie de baraka jusqu’à décaler le bac pour jeûner tranquille et remplir avant l’heure les rues d’élèves joyeux… On comprend que la concurrence soit très forte. Pistonné ou pas, le contractuel a servi un temps, maintenant c’est fini. Même en étant un as dans son domaine, il ne passera jamais avant le fils ou la fille du directeur, de l’enseignant de base, du surveillant, de la secrétaire … sans parler des rejetons de l’Académie, de la mairie, de la wilaya, de l’armée, de la police de flen et felten. Nous faisons trop d’enfants et ils sont de plus en plus nombreux à faire des études supérieures qui ne valent rien sous d’autres cieux. Tel régime telle école. Tel régime telle Air Algérie. Tel régime telle Sonatrach. Tel régime telle administration. Tel régime telle ministre de l’Education. Tel régime tel Président. Tel régime tels citoyens. Tel régime tels bougnouls etc. Dans quel pays existe-t-il un régime qui ne ressemble pas à son école ? C’est inévitable disent les experts qui certifient, chiffres à l’appui, que l’école et l’économie ont sœurs siamoises.

Dans n’importe quel bled normal, le simple bon sens aurait été de maintenir ces enseignants à l’essai qui ont fait leurs preuves et de recruter par concours les autres. Au pire, faire deux concours l’un pour les contractuels et l’autre pour les nouveaux. Couper la poire en deux et avoir la paix au risque de sacrifier quelques lampistes. À moins que la division soit programmée ajoutée au chapelet des divisions ancestrales et couronner le tout en hurlant au complot ! Béni le temps où Israël, les USA et la colonisation des roumis n’existaient pas, on pouvait diviser et assumer. De nos jours, on n’échappe pas au gavage de la propagande : "Ils sont jaloux ! Ils veulent nos richesses ! Ils nous en veulent ! Nous sommes les meilleurs. Il y a des traitres parmi vous ! Ils sont contre l’Islam contre la Nation contre le peuple !..." Bernanos écrit que même les éleveurs n’ont pas la cruauté de gaver des oies malades. L’inertie des Algériens, descendants des Hommes libres, ne peut s’expliquer que par la pathologie. Le Parti, à force d’ignorer l’échec, a épuisé ses ruses. Il a fini par n’avoir face à lui que des malades qui ne pourront ni le sauver ni le détruire. Seul bémol, la Régence a perdu son charme vis-à-vis des puissances étrangères en supposant qu’elle en avait sans l’or de la piraterie puis celui du pétrole. De la razzia de la Méditerranée à la razzia du désert. Le problème c’est que sur la scène mondiale, la masse algérienne n’existe pas, il n’y a aucun canal qui porte sa voix, aucun petit écran qui étale son image, aucune puissance qui se soucie de son état. On ne s’aperçoit de son existence que pour une anomalie, une nuisance. Même les mosquées n’arrivent plus à apaiser le feu quand elles n’y ajoutent pas de l’huile. Le temple de l’Islam, El Azhar, se fissure de l’intérieur à partir de ses fondements.

Sommé de s’expliquer devant le parlement à Berlin au sujet du viol des Allemandes, le représentant de l’Institution de l’Islam sans rire affirme que le musulman qui n’achète pas du maquillage à sa femme serait puni dans l’au-delà… Les superpuissants, les gendarmes du monde, la France et les USA, Rambo et Zorro ont fini par admettre qu’un diable ne fait pas affaire avec un diable au carré. Obama a fini par avouer à un magazine américain que c’est les Saoudiens qui ont exporté le wahhabisme dans les pays musulmans et provoqué le chaos en Irak, en Syrie et au Yémen. Selon le NPP (National Priorities Project) depuis 2003 les contribuables américains ont déboursé plus de 747 milliards de dollars en Irak. Un argent suffisant pour "des services médicaux pour 115 millions de personnes… pendant un an…ou le financement de plus de 11 millions d’instituteurs ou 11 millions d’agents de police ou 13 millions de pompiers ou 94,7 millions de bourses universitaires."(4) Les patrons américains délocalisent non pour économiser de l’argent, mais pour chercher des compétences qu’ils ne trouvent plus dans leur pays. En 2008, 80 %, des Américains sondés ont répondu aux enquêteurs du Program on International Policy Attitudes que, selon eux, le gouvernement était contrôlé par "quelques gros intérêts privés qui ne pensent qu’à eux". Cela n’a rien d’étonnant : depuis des années le nombre de lobbyistes en activité à Washington a explosé, tout comme les sommes qu’ils ont déboursées. En 2009, plus de 13700 lobbyistes recensés ont dépensé le montant record de 3,5 milliards de dollars pour orienter la politique…dans le sens de leurs intérêts… Le Senat et la Chambre comptent 535 membres…Si l’on divise équitablement …chaque membre de notre branche législative aura pu toucher, au cours de l’année, 6,5 millions de dollars… il s’agit uniquement des sommes que les entreprises américaines consacrent au lobbying."

Avec la plus belle Constitution au monde, les Américains n’ont pas bougé, piégés : si je bouge, je meurs. Quant à Leurs présidents, ils attendent de s’enrichir après leur mandat grâce aux livres, aux conférences, aux potes etc. La France ne va pas mieux lorsqu’elle se trouve forcée à faire la danse du ventre dans les salons d’Alger. À traficoter avec les "nains", on devient petit on a mal au dos à force de s’abaisser. Exemple : le président américain et son homologue français jurent à chaque fois que leur objectif est l’emploi, la lutte contre le chômage tout en ouvrant les portes en catimini aux émigrés du Mexique pour le premier et l’Algérie pour le second. Pendant ce temps-là, les riches Mexicains ne dorment plus que dans des forteresses blindés tandis que leurs compères Algériens, plus prudents, se barricadent au Club et envoient émigrer famille et argent. Démocratie ou dictature, tous piégés. On essaye de se venger par l’abstention. Or ils ont trouvé l’astuce, faire en sorte qu’on n’existe pas sans urne. Dans Meta TV, un ancien élu français explique les lois de la République. Si 10 électeurs sur 100 se déplacent et que la moitié vote pour un candidat X, ce dernier est élu à 50 % des voix. Avec une telle machine un Sarkozy succède à un Hollande et vice-versa. 90 % d’électeurs hors-jeu, morts. Normalement pour empêcher le "vote africain", il leur conseille de se déplacer et voter blanc, un vote comptabilisé par la loi française. Hélas, l’Algérie, République sur le papier, voter blanc noir n’importe quelle couleur ou s’abstenir, c’est kifkif. Le calcul est fait d’avance. Le Rais vert blanc rouge est toujours confiant quand il reçoit son homologue bleu blanc rouge. Il a tout son temps pour voir la douzaine et plus défiler si Allah lui prête vie.

Quant au Panana show, on attendait le gros requin, on a eu droit au menu fretin et petite monnaie comparée aux 1500 milliards en devises dérobées par les djinns. L’auteur de "L’Amérique qui tombe" se demande : "Qui a pris le contrôle de notre GPS national et a entré comme destination finale les coordonnées d’un avenir tiers mondiste ?" En Algérie, on n’a ni le GPS ni la nation encore moins la destination et les coordonnées. Le tiers monde a fait son temps. On est dans une autre dimension, un autre monde, un autre temps celui de la Régence d’Alger qui se maintient avec ses voleurs ses troubadours et ses terroristes. Ils s’en iront tôt ou tard parce que le monde est en train de muter. Ils paient déjà le mal qu’ils ont fait. Ils ont beau signer des contrats à la seconde ils n’ont aucun soutien fiable. À l’intérieur comme à l’extérieur.

Qui complote contre eux sinon eux ? Qui a fait de l’Algérie une honte, une risée, un no man’s land ? Qui accueille à l’aéroport des maîtres, des parasites, des artistes démodés, des escrocs, des affairistes, des morts ? "…jamais vu une nomenklatura si avide et si peu soucieuse des intérêts de son pays." (5) Il suffit de voir comment ils piquent leur crise de jalousie quand le petit Maroc de "rien du tout" est dorloté par la Maison-Blanche et l’Elysée. Qu’a-t-il à offrir pour les séduire ?! À supposer qu’on a besoin d’offrir quelque chose pour séduire. Dernièrement des scientifiques allemands ont fait un classement sur l’honnêteté, le Maroc fut classé au même niveau que la Chine, la 2e (ou 1er) économie mondiale. Les chercheurs ont remarqué que le niveau d’honnêteté est lié à la transparence des institutions. L’Algérie n’y figure même pas. Il aurait fallu pour cela classer les 174 pays restants avec la Somalie, le Soudan etc. (6) Hobbes disait : "Le privilège de l’absurdité est réservé à la créature humaine." Et le privilège de la créature humaine c’est qu’elle peut régresser indéfiniment.

capitale des arabes
2016/04/18
Une clôture morose pour un événement à oublier
Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte

le 17.04.16 | 10h00 Réagissez
Abdelmalek Sellal ne s’est pas attardé sur l’événement controversé «Constantine, capitale de la Culture arabe 2015», clôturé hier en présence de plusieurs responsables ministériels.
zoom
Abdelmalek Sellal ne s’est pas attardé sur...
Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, a clôturé hier la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» dans la morosité.

Un événement controversé sur lequel Sellal lui-même, originaire de cette ville deux fois millénaire, n’a visiblement pas souhaité s’attarder.
Il y avait foule dans le cortège officiel, entre autres Mohamed El Ghazi, Abdelmalek Boudiaf et Noureddine Bedoui qui, tous les trois, ont été walis de Constantine.

Une délégation peu bavarde pour un rendez-vous placé sous le signe de l’austérité, comparativement au faste et à la grandiloquence de la cérémonie d’ouverture. Il faut dire que les conditions dans lesquelles s’est déroulée cette journée n’étaient pas des plus propices.

En plus du goût amer ayant marqué les douze mois de cette manifestation à cause des couacs d’organisation, des soupçons de malversations, les défections tapageuses et les critiques, la visite s’est déroulée sous haute surveillance en raison de menaces d’attentat terroriste et de protestation populaire.

De quoi gâcher la fête pour les organisateurs institutionnels. L’explosion, la veille, d’une mine artisanale, faisant quatre morts et plusieurs blessés parmi les militaires, lors d’un ratissage sur les hauteurs de la ville en prévision de cette visite, a plombé l’ambiance.

De même pour les foyers de contestation apparus sur l’itinéraire emprunté par le Premier ministre. Des milliers de bénéficiaires de logement auprès de la Cnep-Immo manifestaient, en effet, devant le cabinet du wali depuis plusieurs jours et ont menacé d’intercepter le cortège officiel.

Ces chefs de famille, dont les demandes de logement remontent à 2006, ont bu le calice des promesses jusqu’à la lie et entendaient porter devant le Premier ministre, le contentieux qui les oppose au promoteur étatique et aux autorités locales.

Échecs

L’affaire Cnep-Immo est symptomatique de la maladie du secteur du logement et des retards accumulés par cette wilaya dans plusieurs domaines.

La communication officielle trouvera du charme dans l’opération de distribution de 8000 logements à cette occasion, mais le Premier ministre doit savoir qu’il s’agit là d’un arbre qui cache mal la triste réalité du secteur : la wilaya n’a pas attribué de logements depuis plusieurs années. Les retards en cascade ont gâché la manifestation culturelle.

L’hôte de Constantine a d’ailleurs soigneusement évité les chantiers encore ouverts à ce jour. Des projets ont été abandonnés (palais des expositions, musée d’art moderne, réfection des salles de cinéma), des chantiers désertés (mosquées, zaouïas, bains maures et maisons de maître dans la vieille ville) alors que la réhabilitation est bâclée et inachevée pour ce qui est du bâti colonial et des espaces publics.

L’argument de la crise économique ne tient pas la route dans ce cas, sachant que les pouvoirs publics ont été très (voire trop) généreux dans de nombreux projets, à l’image des escaliers du Coudiat : 70 millions de centimes la marche ! Si un jour un débat sérieux est enclenché, l’échec trouvera certainement son explication dans la faiblesse ridicule des ressources humaines chargées du management.

Le Premier ministre a fait l’impasse, hier, sur ces aspects négatifs de la manifestation, à l’image des médias publics qui produisent un discours à sens unique pour dire la réussite de l’événement, fermant leurs ondes au débat contradictoire.

D’ailleurs, le programme de la visite a été grandement amputé ; un seul point lié directement à la manifestation (inauguration d’une annexe de la maison de la culture à Khroub) a été maintenu. Sellal a préféré parler d’autres sujets.

A Aïn Abid (40 km au sud de Constantine) où il visitait une exploitation agricole appartenant à un privé, le Premier ministre a soutenu qu’un pôle de céréaliculture et d’élevage pourrait être concrétisé entre Constantine, Souk Ahras et Oued Zenati (Guelma), affirmant que tous les moyens sont mobilisés pour le développement de l’agriculture et la diversification du produit agricole.

Sellal a rappelé que l’Algérie s’est fixée l’an 2019 pour gagner le pari de l’agriculture, appelant les concernés du domaine «à oser» les techniques agricoles modernes et innovantes. Il a exhorté aussi l’université à «accompagner cet objectif» à travers la recherche et le développement.

Unité nationale

Auparavant, le Premier ministre avait déclaré aux journalistes que près de 24 000 investissements, relevant du secteur privé, étaient opérationnels et productifs depuis 2014.

En visite au complexe agroalimentaire BIFA, dans la commune de Didouche Mourad, Sellal a indiqué que ces projets «ont favorisé la création de 300 000 emplois», mettant en avant l’évolution de l’investissement privé en Algérie ces dernières années.

Ce discours avertissant sur les dangers qui guettent l’économie nationale et encourageant l’investissement privé était destiné à la consommation nationale. Le Premier ministre qui, visiblement, a choisi, contrairement à ses habitudes, de parler peu, a cependant abordé les questions politiques en remettant à jour la question de l’unité nationale : «J’affirme avec force que l’Algérie divisée, c’est l’impossible des impossibles.

Dieu merci, nous avons la richesse et la profondeur culturelles.» Choisissant ses mots, l’hôte de la ville de Massinissa, comme il l’a rappelé, a profité de l’occasion pour revenir sur les aménagements apportés à la question identitaire : «La nouvelle Constitution a promu l’identité nationale.

La langue arabe a sa place, l’islam a sa place et l’amazighité a sa place. Nous avons soustrait l’amazighité au politique pour en faire une des composantes de l’identité nationale.

Elle a été décrétée langue nationale et maintenant c’est aux experts de lui donner la dimension culturelle et scientifique qui lui convient.» Politiquement aussi, la manifestation 2015 se termine en queue de poisson. Le silence du gouvernement, présent hier à Constantine, sonne comme une invitation à oublier. Sfax la tunisienne prendra le relais dès la semaine prochaine et ici, aucun bilan n’est en perspective.

tafat
2016/04/18
Le pouvoir fantoche algériens panique !Le MAK vient de le déstabilsiser.Les gouvernants algériens ne trouvent plus d’alibis pour se maintenir illégitimement au pouvoir.Ils se savent une bande de criminelles de malfaiteurs qui sont une partie prenante des malheurs que subit le monde actuellement.Leurs acolytes c’est ASSAD ,HAMAS de PALESTINE et toutes les organisations terroristes dans le monde.Leur doctrine absurde c’est d’extérminer les Juifs et ISRAEL.d’AILLEURS ILS DEPECHENT DES ACTIVISTES TERRORISTES à GAZA et le drapeau d’ALGERIE est tjrs hissé durant les manifestations contre ISRAEL à GAZA.
En ALGERIE toutec les religions sont interdites et injuriées meme dans les mosquées de l’état.
Le pouvoir s’entétent à appeler au meurtre et à l’extermination des JUIFS.Meme dans les programmes scolaires,c’est ce qu’on enseigne aux élèves.La haine des juifs et d’ISRAEL.çA S’APPELLE de l’INCITATION AU MEURTRE et de l’antisémlitisme qui sont codamnés par le droit international.
A l »école,Ils enseignent au frèles élèves que l’Arabe est la langue de DIEU et l’ISLAM EST LA SEULE RELIGION DE DIEU.A ce titre,l’Arabe et l’Islam vont etre généralisés pour tous les citoyens du globe meme par l’épée s’il le faut.Voilà de quoi on bourre l’esprit des élèves à l’école.Voilà ce que portent les prèche dans les mosquées financées par l’état.Ils sont pires que les nazis.Les langues et les auteurs autochtones d’Algérie sont bannis des programmes scolaires.Les autres religions aussi.C’est une école de formation au terrorisme au djhad,au crime et à la haine de l’autre.
Comment ceci a-t-il échappé à l’ONU, à la CIA et au M16 ?
Il est temps pour les décideurs et les Responsables internationnaux de mettre ces gouvernants terrroristes et hors la loi hors d’état de nuir.Ils sont dangereux pour l’humanité.
Ils achètent le silence de tous le monde à coup de milliards de dollars du pétrole algérien,tout en privant les citoyens de l’essentiel.Ils sont rompus aux pratiques mafieuses de voyous.
Une fois ce régine sera exterminé et à terre ,une partie du terrorisme international sera vaincue.
Lisez leurs pratiques dégueulasses :
OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
Après avoir offert 500 000 dollars à Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
En moins de trois mois,ce pouvoir corrompu à versé plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une enveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenants du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffrent et endure quotidiennement.
Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieux de culte géant à coup de milliards de dollars,alos que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux dignes de cette appellation.
Le peu qu’ils ont bati jusqu’à présent n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations ,de malfaçons et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du bipeau.
Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec sauf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tombent 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innondation générale et l’alerte maximale.
En 2015 dans l’extreme SUD et dans tous les villages d’Algérie ,les citoyens habitent encore dans des maisons en TOUBS.et vivent dans le dénuement total.
Sans parler du laisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état et qui ne travaillent pas ,alors que les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent plutôt le bon citoyen .Les sevices de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleursmeme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent postés à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
A voir sur quels critères on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Lesdiplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organismes qui chapeautent le savoir !Bizarre !!!!
Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça disparution du globe ne saurait tarder.
Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,le peuple vaillant d’Algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’unministre,d’unsénateur,d’undéputé,d’unambassadeur,d’unwali,d’un chef de Daira,d’ungénéral,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,AirAgérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour pour chacun d’eux et aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors que leurs prestations de service sont nulle étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les domaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
De là à décider d’eux meme ,sansreférendum,àotroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
Il est temps que le peuple s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale








الخبر"في بيت الذي"أحب البلاد كما لا يحب البلد أحد"
الصغير أولاد احمد.. الشاعر الذي بكته السماء وشيّعته نساء تونس
2095
قراءة
لا تمطر السماء في كل موت، ولا تخرج النساء في الجنازات دائما، لكن الشاعر محمد الصغير أولاد احمد الذي مات ذات 5 أفريل، شيّعته نساء تونس كما رجالها، وقد قال فيهن ذاك القصيد الخالد “وصفت فلم يبق وصف.. باختصار وأمضي.. نساء بلادي نساء ونصف”، ولا يحدث أن يرثي الشاعر نفسه قبل موته، ويقول في القصيد “غدًا ليسَ يومًا أكيدَا.. أيها الطبُّ والربُ..
 لا تَتركاني، مع الذئب، وحْدي.. وإن شئتُما فدَعاني إلى وحْدتي واحدًا ووحيدَا”.

 رزئت تونس في شاعر لا يأتي مرتين منذ أسبوع، بعد صراع مع المرض الخبيث، توقف نبض محمد الصغير أولاد احمد، وانطفأت شمعة الكتابة والقصيد، وغيب الموت رجلا يقال إنه يمثل ربع الشعر التونسي، لا يذكر الناس في تونس أناشيد الثورة دون أن تكون قصائد الصغير أولاد احمد واحدة منها، ولن ينسى التونسيون للأبد قصيد “نحب البلاد كما لا يحب البلاد أحد.. نحب البلاد صباحا مساءا.. وقبل الصباح وبعد المساء ويوم الأحد”، ولا يعرف التونسيون شاعرا حمل همومهم وآلامهم وآمالهم قبل الثورة وبعدها، بعد الشاعر أبي القاسم الشابي، غير الصغير أولاد احمد.
وأنا أصعد السلم نفسه الذي كان يصعد، وأطرق الباب الذي كان يفتح، كنت أرتب الكلمات في شفتي لأقابل “زهور” و “كلمات”، زوجته وابنته، حين فُتح الباب كانت سيدة غائرة العينين قبالتي، لم تسألني من أنت، لكني كنت كشارع مزدحم بالأسئلة، انكفأ الصحفي فيَّ وتسمرت أمام امرأة رزئت في أكثر من رفيق حياة، واجب العزاء تم وقلت ما وجب، بعدها بلحظات كنت أجلس حيث كان يجلس ذاك الشاعر الجميل الذي رحل.
من صدفة الموت أو كرم النهاية أن يموت الشاعر عشية احتفائه بعيد ميلاده، وهو الذي وُلد في 4 أفريل 1955 ومات في 5 أفريل 2016.. مسافة 61 سنة من القتال الأدبي والكتابة وتحولات الحياة والمراحل التي سجل فيها الصغير حضوره نصا وجسدا، تقول زوجته زهور لـ “الخبر” “يوما واحدا قبل وفاته، كان الرواق المؤدي إلى غرفته بالمستشفى العسكري في تونس مزدحما بأحبائه وأصدقائه الذين تذكروا عيد ميلاده، عندما زرته يوما قبل وفاته، وكان ذاك عشية 4 أفريل الجاري، وجدت كثيرا من الضيوف يحملون الورد، ووجدته يتحدث إلى أحد أصدقائه، لم يكن يشعر حينها أن الموت يدنو، وجدته مهتما أكثر بمسألة إنشاء جمعية تونس الشاعرة، فحتى آخر نبض من حياته كان مهتما بتأسيس جمعية قال إنها تستهدف الربط بين الشعر والمسرح والخط”.

الموت المؤجل
لأربعة أشهر قاوم الشاعر الموت، وتأجل موعد رحيله عن العالم، كان يحاول أن يكنس الخوف من الموت ويهزم المرض، تضيف زهور “منذ فترة أبلغني الأطباء أن المرض الخبيث يلتهم جسده، وأن الصغير لن يتجاوز شهر جانفي الماضي، لكن رغبته في الحياة كانت أقوى من ذلك، لقد كان يكتب حتى آخر لحظة وحتى آخر يوم من حياته”، وتضيف “في الأيام الأخيرة التي سبقت وفاته أحس بضيق في التنفس وأدخل المستشفى، استدعاني قبل فترة قصيرة ليسلمني كلمة سر بريده الإلكتروني وصفحته على الفايسبوك، كان يودُّ أن يستمر في التواصل مع الناس حتى بعد موته، باتت تلك مسؤولية أخلاقية علي، ولذا أنا أحرص على أن تظل صفحته مفتوحة، أعمل الآن على أن أطعمها بصور لم تنشر من قبل”.
يشعر قلب الشاعر قبل العين أحيانا، قبل وفاته بأيام فقط، “وصله صك مالي بقيمة معينة لقاء منشوراته، سحب المبلغ وسلمني 5 آلاف دينار، قال لي إن هذا كلفة التكفل بمراسيم وفاته، لقد عاش بين الناس متواضعا ومات كبيرا، كنت حزينة لوفاته، لكني كنت متشفعة بما رأيت من إقبال الناس على الجنازة، بمن فيها البسطاء الذين ربما لم يلتقوه وليس لهم ثقافة، لا يعرفون شعره، سوى رمزيته”.
كانت الجنازة الكبيرة ومستوى الحضور من البسطاء والشخصيات السياسية والثقافية من تونس وغير تونس التي حضرت الجنازة، تمثل بعض العزاء الذي شد أزر زهور كل عائلة الشاعر الراحل، لكنها حملت زوجته زهور بعضا من المسؤولية الكبيرة في حمل إرث أدبي لشاعر تونس، بدت زهور أكثر وعيا، وقالت “أشعر الآن أن مسؤوليتي أكبر في أن يظل الصغير أولاد احمد بين الناس”، وكشفت أنه ترك 5 كتب مخطوطة ستعمل على نشرها، فهو كان حريصا على احترام الكلمة والحرف والكتاب.
لا تبخس زوجة الشاعر الراحل حق السلطات التونسية في رعاية الصغير أولاد احمد في الفترة الأخيرة لمرضه، فقبل أشهر رعت وزارة الثقافة التونسية حفلا كبيرا خصص لتكريمه، كان ذلك بعض من حق الشاعر على تونس التي أحب، وتؤكد أن هيئات مدنية أخرى كرمته أيضا، فقد حصل على شقة سكنية منحها له اتحاد الصناعة والتجارة التونسي، (بخلاف ما أشيع أن الحكومة التونسية هي التي منحته الشقة) حوَّلها الشاعر الراحل إلى مقر لجمعية “تونس الشاعرة” التي كان يعمل على تأسيسها.
لم تنس زهور أن تأتي في حديثها على استذكار وقفة كريمة لوزير الثقافة الجزائري عز الدين ميهوبي الذي زار بيت الشاعر الصغير أولاد احمد وعزى زوجته، وكذا الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي، تقول زهور “أعرف أن للصغير معزة خاصة لدى كثير من كتاب وشعراء الجزائر، كان يعرف كثيرا منهم، مثل ميهوبي وعادل صياد وسليمان جوادي وكثيرون لا أتذكر أسماءهم، كان يحدثني عنهم، وبعضهم زاره في المستشفى بعد مرضه”، وأضافت “كان الصغير يشعر بكل الحب اتجاه الجزائر، لقد كان يتحدث عن نضال الإنسان الجزائري من أجل الحرية بوقار كبير”.
حين كانت زهور تستعيد اللحظات الأخيرة لوفاة شاعر تونس، كان الصمت يقبض على “كلمات” كانت الأخيرة، وهي ابنته التي سماها كلمات لتبقى استمرارا لشعريته، وتعبيرا عن وجوده المرتبط بالحرف والكلمة، تفتش في حساب الأب المغيب على موقع التواصل الاجتماعي وتستعيد بعضا من صوره.
عندما طلبتُ منها أن تأخذني إلى مكتبه الذي كان يكتب فيه ويدفن فيه همومه، لم تتردد برغم أنها مازالت لم تستفق من حالة الغياب، في المكتب المكدس بالكتب صورة في الأعلى للشاعر الصغير أولاد احمد مع الشاعر محمود درويش، ولوحات مرسومة تتضمن مقاطع من قصائد بمكتوبة بأشكال فنية جميلة، كان هذا جزءا من المشروع الثقافي للصغير أولاد احمد، يتوجه إلى أن الخط واللوحة المرسومة يمكن أن تكون نافذة جمالية للترويج للقصيدة، كتب في كل زوايا المكتب، وعلى الكرسي الأحمر كوفية، وعلى المكتب بعض من الورد وبطاقات معايدة كانت تصل إلى الشاعر قبيل أن يدخل إلى المستشفى للمرة الأخيرة.

مسار الكتابة والقصيد الثوري
كان الصغير أولاد احمد متحمسا لليسار في تونس، حسم موقفه السياسي بوضوح منذ عقود ما قبل ثورة 14 يناير، قبل الثورة كتب الصغير أولاد احمد متأثرا بحالة التهميش التي شهدتها في مسقط رأسه سيدي بوزيد، ومدن الجنوب التي درس فيها كقفصة، قصائدُ مشحونة ضمنها ديوانه الأول “الأيام الستة” عام 1984، لكن نظام الرئيس الحبيب بورقيبة صادر الديوان ولم يسمح بنشره بسبب مضمونه السياسي حتى عام 1988، بعد الانقلاب الأبيض الذي قاده زين العابدين بن علي في نوفمبر 1987.
ثم نُشر ديوانه الأول في انتفاضة عُرفت بـ “ثورة الخبز” التي اندلعت في جانفي 1984، اعتقل خلالها الشاعر الصغير أولاد احمد بعد مشاركته في اعتصام دعا إليه الاتحادُ التونسي للشغل، ولأن لكل موقف ثمنا، دفع الصغير أولاد احمد ثمن موقفه بطرده من العمل كإطار في دار الشباب، كانت قسوة الحياة في مدن الجنوب التونسي والقمع الذي تعرض له قد زادت من شحنه سياسيا، فأصدر ديوانه الشعري الثاني عام 1987 بعنوان “ولكني أحمد”، وظل بسبب مواقفه ملاحقا من قبل نظام بن علي الذي كان قد بدأ حركة قمع مشددة ضد اليسار والإسلاميين على حد سواء، دفع هذا الوضع الصغير أولاد احمد إلى الهجرة إلى فرنسا، وعاد عام 1993 ليؤسس “بيت الشعر” حتى عام 1997، حيث أصدر “ليس لي مشكلة” عام 1998، وخلال تلك الفترة حاول نظام بن علي استمالته، فمنحه وسام “الاستحقاق الثقافي”، لكنه أعلن رفضه لهذه الجائزة، موقف كلفه الطرد من عمله كملحق ثقافي في وزارة الثقافة، ولم تكن هذه المواقف تراكم لدى الصغير أولاد احمد سوى نقمة على نظام القمع البوليسي الذي كان يمارسه بن علي الذي انتهى إلى ثورة الياسمين، ثورة كان الصغير قد تنبأ بها في بعض قصائده التي كتبها في الفترة القليلة التي سبقت الثورة.
وفي عام 2013 كان الصغير أولاد احمد يصدر كتابا نثريا بعنوان “القيادة الشعرية للثورة التونسية”، وفي هذه الفترة كانت تونس تعيش صداما سياسيا كبيرا بين حكومة الترويكا التي تقودها حركة النهضة، والقوى التقدمية، في ما يعرف باعتصام الشرعية واعتصام الرحيل، كان الشاعر الصغير أولاد احمد أبرز المتحدثين في الاعتصام المطالب برحيل حكومة الترويكا، فقد كان أولاد احمد ككثير من النخب التونسية رافضا للالتباس المتعلق بالدين والسياسة، شوش هذا الموقف على صورته لدى جزء من المكون الثقافي والمجتمعي والسياسي في تونس، لكن ذلك لم ينقص من شعريته وشاعريته وقوة نصوصه التي كتبها في مختلف المراحل، كجزء من الشواهد التي تؤرخ لمسار وتحولات شهدتها تونس في العقود الأربعة الأخيرة.
رحل الشاعر الذي أحب تونس، وبقيت تونس تحبه وتستذكر كل قصيد كتب، وقد كانت تونس أيضا آخر ما دوَّن في حياته يوم 4 أفريل، يوما واحدا قبل وفاته:
تونس،
سلّمتُ في الدُّنيا وقلتُ أكونُها شعرًا ونثرًا وناقدًا ومُبشّرا طولَ الفصولِ الأربعه..
أنْثَى وأمّي ليس لي قبْرٌ في المـَا بعْدُ في الأُخْرى سوى هذي الحُروفِ الأربعهْ: تونس
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104166/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D8%A8%D9%83%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D9%87-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3/#sthash.oV9ZIiF2.dpuf
تونس: عثمان لحياني /   18:00 - 15 ابريل 2016

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104166/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D8%A8%D9%83%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D9%87-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3/#sthash.oV9ZIiF2.dpuf


http://www.elkhabar.com/press/article/104317/780-%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%88300-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%B1%D8%AE%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9/#sthash.ZXJFg7sr.MwdVQHo8.dpbs

http://www.elkhabar.com/media/uploads/images/2016-04-1722%3A13%3A01.481336-nadwa-mihoubi-555x318.jpg

http://www.elkhabar.com/media/uploads/images/2016-04-1722%3A13%3A01.481336-nadwa-mihoubi-555x318.jpg

ميهوبي يقيّم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
"780 حدث ثقافي و300 ألف صورة أرّخت للتظاهرة"
نفى وزير الثقافة عز الدين ميهوبي، اليوم، من قسنطينة، وجود أي مشروع يجمعه بالفنانة ماجدة الرومي، فيما ثمّن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، ووعد بتقديم خارطة للمهرجانات بالجزائر خلال الأيام القليلة القادمة، كما تحدّث عن مشاريع أخرى مستقبلية.

قدّم، أمس، وزير الثقافة عزالدين ميهوبي، خلال ندوة صحفية عقدها بقاعة العروض الكبرى أحمد باي بقسنطينة، حصيلة مختلف الفعاليات التي شهدتها تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، من 16 أفريل 2015 إلى 16 أفريل الجاري، حيث أعلن عن تسجيل فائض في الميزانية المبرمجة للتظاهرة بقيمة مليار دينار.
حضر الندوة كل من محافظ التظاهرة بن الشيخ الحسين سامي، المدير العام لديوان الثقافة والإعلام، ووزيرة الثقافة السابقة نادية لعبيدي، حيث صرح الوزير أن هذه التظاهرة ليست ثقافة استهلاكية عابرة، وأن لغة الأرقام تشير إلى أن البرنامج الخاص بها قد تم احترامه بنسبة كبيرة، وأن تغطية الإعلام لحدث يدل على نجاحه، معلنا عن تسجيل 780 حدث ثقافي متنوع و300 ألف صورة أرّخت للتظاهرة.




وذكر الوزير أن المجالات الثقافية السبع التي ميّزت التظاهرة “الملتقيات، النشر، السينما، المسرح، التراث، الفنون التشكيلية والأسابيع الثقافية” قد أنجزت، مردفا أنه تم إخراج 40 مسرحية جديدة، 10 منها للأطفال ستعمم على ولايات الوطن من خلال قوافل فنية، لتكون بذلك قسنطينة قد شاركت في الثقافة الاستثمارية، كما قال.
وعن المطبوعات، فقد تم طبع 200 عنوان، حسب ذات المسؤول، مؤكدا أن عناوين أخرى بصدد الطبع ضمن صندوق دعم الكتاب، وستكون في متناول الباحثين، خاصة منها تلك التي تناولت تاريخ قسنطينة. أما بالنسبة للموسيقى، فقد شهدت التظاهرة توثيق وتسجيل الكثير من النوبات التي ستوزّع فيما بعد على المعاهد الموسيقية. أقرّ ميهوبي في سياق مختلف العراقيل التي واجهت مشاريع الترميم الخاصة بحفظ التراث المادي، واعتبرها صعوبات إجرائية في التعامل مع مكاتب الدراسات الأجنبية والتي حلت منذ فترة وجيزة بتدخل من الوزير الأول، مؤكدا أن الترميمات ستتواصل وأن المبالغ المخصصة لهذه العمليات مؤمنة. وعن ميزانية التظاهرة، قال المحافظ سامي بن الشيخ الحسين، أنه استلم 7 ملايير دج، استهلك منها 5.8 مليار دج، وتبقى 1.2 مليار دج سيتم إعادتها للخزينة، أو قد توجّه لمشاريع ثقافية أخرى بعد موافقة الوزير على ذلك.
تصنيف منزل مالك بن نبي كمعلم ثقافي
تطرّق الوزير خلال الندوة، لمواضيع ثقافية أخرى، في إجاباته عن أسئلة وسائل الإعلام المختلفة، حيث أعلن عن تصنيف منزل مالك بن نبي بولاية تبسة كمعلم ثقافي، خلال الأسابيع القليلة القادمة، إلى جانب إعلانه عن مشروع فيلم عن حياة ماسينيسا. وفي هذا السياق، تمنى الوزير أن لا يتعرض فيلما “بن باديس” و«صالح باي” لنفس العقبات التي شهدها فيلم الأمير عبد القادر، الذي تطلبت المعارك التي جاءت في أحداثه الكثير من التقنيات، واعدا بإيجاد مخرج له عقب انتهاء تصوير الفيلمين السابقين. أما بالنسبة لخارطة المهرجانات التي كان يفترض أن تعلن عنها الوزارة خلال شهر مارس الماضي، فقد ذكر الوزير أنه تم إنقاذ بعضها من المقصلة، على حد تعبيره، وتم التركيز على كل ما له بعد دولي، وهي حوالي 22 مهرجانا سيعلن عنها عما قريب. وعن مشروعه الذي سيقدمه مع الفنانة ماجدة الرومي والذي تناقلته وسائل الإعلام، نفى الوزير أن يكون هناك أي مشروع في الأفق. متمنيا أن تؤدي الفنانة أغنية لشاعر جزائري، وقد صرح بأن منير الجزائري قدّم لها لحنا جميلا، غير أن الوقت كان ضيّقا ولم تتمكن من أدائه، لهذا فقد غنّت أنا لولية. ص.م
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104317/780-%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%88300-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%B1%D8%AE%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9/#sthash.ZXJFg7sr.dpuf
صالح/الجزائر
8:28 - 18 ابريل 2016
3)- لو كان الأمر غير ذلك لكانت الدعوة وجهت مثلا لفنانين جزائريين ، من أمثال محمد مازوني ( المازوني ) ، لطفي بلعمري ( دوبل كانو ) ، أو آخرين غيرهما ، من المتيمين ببلدهم والمهمومين بما كان عليه وآل إليه ، لكن يبدو أن " إيفرج ربي " ، " ماني لاباس " ... ، " سيدي الرايس " ، " كلمة حق " ، " كلاوها " ... ، لا يستسيغها المشرفون على " التظاهرات " خوفا على راحة أصحاب القرار والنعمة عليهم . يحكى أن ميرا من أميار سنوات السبعينيات القرن الماضي قال ، في اجتماع للرئيس رؤساء البلديات ، أنه هو لم يستهلك ميزانية البلدية وأعادها للخزينة حفاظا على أموال الدولة .
تعقيب

8:24 - 18 ابريل 2016
...و ماد عن مسابقة النصوص المسرحية
تعقيب
صالح/الجزائر
8:20 - 18 ابريل 2016
2)- الوزير لم يذكر أي " حدث ثقافي " ، من ال 780 ، في " المجالات الثقافية السبع " ، انجذبت إليه أية عاصمة عربية وطلبته ، أكان من ال 40 مسرحية ، أو من ال 200 عنوان ، كما أننا لم نر ، ونحن نقرأ ونشاهد جزءا من الإعلام العربي ، أي أثر لأية صورة ، من ال 300 ألف ، التي تكلم عنها الوزير ، على فضائياتهم " القومية ؟ " و " العالمية ؟ " . لا نلوم الوزير إن وجه الدعوة للفنانة اللبنانية ، التي " قدمت للغناء في الجزائر سنة 1997 " ، زمن " العشرية الحمراء " ، إلا أنها لم تغن " لحنا جميلا " لمنير الجزائري في 2016 ، لأن " الوقت كان ضيقا " ، فالجزائر ، المبذرة أو المتقشفة ، لا تعشق إلا كل ما هو أجنبي وأت من بعيد .
تعقيب
صالح/الجزائر
8:14 - 18 ابريل 2016
1)- كان المنتظر من " قسنطينة عاصمة الثقافة العربية " ، أن تكون مصدرا لإشعاع الثقافة الوطنية على العوالم العربية ، أو على الأقل مركزا للتبادل ، الأخذ والعطاء ، لكن عندما قرأنا الحصيلة التي تكلم عنها الوزير لم نجد أي أثر للإشعاع أو للتبادل ، وكل ما أنجز ، من الأرقام ، لم يكن بحاجة إلى أن تكون قسنطينة عاصمة العرب الثقافية ، ولمدة سنة ، وإنما إلى أن تبقى عاصمة للولاية وللشرق الجزائري فقط ، لكي تنجز الأرقام التي ذكرت ، وبدون التبذير في " العرضيات " للضيوف . من المفروض أن التظاهرات ، " المهرجانات " والمعارض ، الجهوية والعالمية ، تقام بهدف التعريف بالمنتوج الأدبي والمادي ... للمنطقة أو للبلد ، وذلك للتصدير ، والجزائر تسعى للتصدير ، أو على الأقل للمبادلة ( رابح رابح ) .
تعقيب
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104317/780-%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%88300-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%B1%D8%AE%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9/#sthash.ZXJFg7sr.dpuf

ميهوبي يقيّم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
"780 حدث ثقافي و300 ألف صورة أرّخت للتظاهرة"
376
قراءة

قسنطينة: صوفيا منغور /   22:09 - 17 ابريل 2016

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104317/780-%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%88300-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%B1%D8%AE%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9/#sthash.ZXJFg7sr.dpuf
376
قراءة

قسنطينة: صوفيا منغور /   22:09 - 17 ابريل 2016

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/104317/780-%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%88300-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D8%B1%D8%AE%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9/#sthash.ZXJFg7sr.dpuf



http://www.xtraaa.com/21510/

https://fbcdn-photos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/v/t1.0-0/s526x395/943843_1015259788548722_364063675864613057_n.jpg?oh=e2efadde7f1a54dfabfca56ff3fccc96&oe=57AAF076&__gda__=1472123315_766f4553e07ee2f88ee493952dbc3a97








صور حفل السيدة ماجدة بقاعة العروض الكبرى قسنطينة
صور مأخوذة من A.Louadfel Photography
Photos du Concert de Majida El Roumi au Zenith de Constantine ce 13-04-2016.



حفل الختام إبتداءً من الرابعة مساءً اليوم 16-04-2016 بقاعة العروض الزينيت
Soirée de clôture, ce soir à partir de 16h au Zenith de Constantine

https://fbcdn-photos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfa1/v/t1.0-0/s526x395/13001169_1037442146330486_5810778671975994754_n.jpg?oh=40f06d2cdb7f361f184e6dc72ea5f96a&oe=57B325DE&__gda__=1471461205_1f1847ba13cdbd73068d9804fded3f94



زوجة اماراتية ترفع قضية طلاق لان زوجها لا يشبع رغباتها

 

دائما ما نسمع في الفترة الاخيرة عن العديد من القضايا المتعلقة بالطلاق والتي تكون اسبابها بنسبة كبيرة اسباب غريبة بعضها تافه للغاية وبعضها غير متوقع على الاطلاق

ومن الملاحظ ايضا ان هذا الامر لايقتصر على بلد معين ولكنه اكثر انتشارا في الوطن العربي خاصة في بلاد الخليج العربي حيث انه وعلى الرغم من ارتفاع تكاليف الزواج فيهم
الا ان حالات الطلاق كثيرة ومتعددة وهو الامر الذي يثير التساؤل عن الاسباب التي جعلت هذة الظاهرة منتشرة للغاية لدرجة اصبحت مقلقة بشكل كبير
ومن اغرب حالات الطلاق التي سمعنا عنها منذ فترة بسيطة تتعلق بقضية طلاق قامت برفعها زوجة اماراتية من اجل ان تحصل على حريتها من زوجها بسبب انه لا يقوم باشباع رغباتها الجنسية
وهو الامر الذي يعتبر غريب تماما عن المجتمعات العربية بشكل كبير حيث قالت الزوجة انها ترغب في ان يمارس معها زوجها العلاقة الزوجية مرتين وثلاث مرات يوميا
وهذا حسب ما تم ذكره في احدى الصحف المحلية الاماراتية وحسب ما قامت الزوجة بذكره في القضية المرفوعة امام محكمة دبي الشرعية
حيث قامت الزوجة بعرض مشكلتها للقاضي واخبرته ان زوجها لا يمارس معها العلاقة الزوجية الا مرة او مرتان في الاسبوع وان هذا الامر لا يتوافق مع متطلبتها واحتياجتها
بالطبع القاضي لم يقتنع بهذا الامر واوضح لها ان الطلاق يقع في حالة اذا ما كان هناك ضرر الا انها تشعر بالضرر بسبب تقصير زوجها في حقوقها الشرعية
وقالت اما ان يلبي متطلبتها واما ان يطلقها حتى تجد من يستطيع ان يلبي احتياجتها فما كان من القاضي الا ان امر بعرض الزوج على الاطباء من اجل التأكد اذا ما كان لديه اي موانع صحية من تلبية متطلبات زوجته ولازالت القضية متداولة

دائما ما نسمع في الفترة الاخيرة عن العديد من القضايا المتعلقة بالطلاق والتي تكون اسبابها بنسبة كبيرة اسباب غريبة بعضها تافه للغاية وبعضها غير متوقع على الاطلاق

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

https://www.facebook.com/Constantine-capitale-de-la-culture-arabe-2015-541076615961813/photos?ref=page_internal
https://www.facebook.com/Constantine-capitale-de-la-culture-arabe-2015-541076615961813/?fref=photo Jalons

Informations sur la Page

Brève description
constantine capitale de la culture arabe 2015
Site web
http://www.constantine2015.org

غير معرف يقول...

http://constantine2015.org/