الجمعة، فبراير 20

الاخبار العاجلة لانتظار سكان قسنطينة الحوار الخاص مع وزيرة الثقافة الجنسية الجزائرية في اداعة قسنطينة والصحافية امينة تباني تخرق قوانين قسم الاخبار باداعة قسنطينة حبث استغلت رحيل الصحافية حسينة لثبث حوار خاص مع وزيرة الثقافة ليلا ويدكر ان اداعة قسنطينة تعيش ازمة سياسية مند اعلان الصحافة فضائح عاصمة الثقافة العربية والاسباب مجهولة










اخر خبر

الاخبار العاجلة لانتظار سكان قسنطينة الحوار الخاص مع وزيرة الثقافة الجنسية الجزائرية في اداعة قسنطينة والصحافية امينة تباني  تخرق قوانين قسم الاخبار باداعة قسنطينة حبث استغلت رحيل الصحافية حسينة لثبث حوار خاص مع وزيرة الثقافة ليلا ويدكر ان اداعة قسنطينة تعيش ازمة سياسية  مند اعلان الصحافة فضائح عاصمة الثقافة العربية والاسباب مجهولة


نص رسالة   فوزية  سويسي  





رسالة إلى وزيرة الثقافة

 

السيدة معالي وزيرة الثقافة، معذرة سيدتي إذا تأخرت حتى الآن في الكتابة إليك، لكن الكيل طفح ولم يعد بإمكان أهل المدينة الانتظار أكثر. السيدة الوزيرة/ استبشر خيرا أهل المدينة بتظاهرة قسنطينة وتحدثوا عنها طويلا رغم انقسامهم بين متفائل ومتشائم، لكن مع اقتراب الموعد صرنا متيقنين أننا على أبواب فضيحة من عيار ثقيل. أمرت قبل الآن بتكوين دوائر وخلايا العمل بالمحافظة الخاصة بالتظاهرة وكان عددها 12 خلية، كل مكلف بوظائف معينة، لكن حتى اليوم 17 فيفري لا وجود لدائرة واحدة اللهم إلا للوجستيك وبعض بوادر خلية إعلام.
أنت لا تعلمين مثلا أنه لا أحد قبض أجره من كل العاملين بمحافظة التظاهرة رغم العمل الدائم والمتواصل منذ جويلية 2014 وحتى لحظة كتابة هذه السطور، من أين يطعم السائق زوجته ومن أين تعيل الكاتبة بالمديرية عائلتها. تعرفين أنك نصبت السيد آيت حمادوش رئيسا لخلية الإعلام وتعرفين جيدا كيف خرج بفضيحة أخلاقية من فندق فخم بقلب قسنطينة، ليتم تنصيب السيدة سويسي التي بذلت مجهودا جبارا وبإمكاناتها الخاصة لأجل نجاح ما تقوم به، لكن هذا البلد يعرف دائما كيف يكافئ أبناءه النزهاء.
هل تعلمين أن الخيمة العملاقة التي تم نصبها بقسنطينة شهر نوفمبر 2014 لم تكن غير خيمة جوفاء وأن صاحبتها، السيدة دليلة، تقاضت 5 ملايين دينار، 500 مليون سنتيم، في الوقت الذي تكفل شرفاء المدينة بكل محتوياتها، والسيدة إياها تطالب اليوم بأكثر من مليار لتنصب خيمتها الفارغة للنساء يوم 8 مارس أيضا.
هل تعلمين أن السيد سامي بن الشيخ عين ابن سفير جزائري بأوروبا - مهدي ديلمي- ليتكفل بالتفاوض مع دور الإنتاج، وهو الشخص أيضا الذي يوظف ويعطي الأوامر ويجب أن يعود إليه الجميع في كل كبيرة وصغيرة وهو الآمر الناهي.
هل تعلمين أن السيد سامي بن الشيخ لا يحضر إلا لمدة يومين بقسنطينة ثم يغيب لمدة شهر بالعاصمة، وفي غيابه يدور الجميع في حلقة مفرغة، من يقوم بالمبادرة، من يوقع الوثائق، من يتصل بالجهات الرسمية. ولماذا وافق على أن يكون منسقا إذا كان يرتبط بالعاصمة بهذا الشكل.
هل تعلمين أن ديون فندقين فقط بقسنطينة لمنسق المحافظة وحاشيته تجاوزت 7 ملايين دينار، 700 مليون سنتيم، هل تعلمين أنه استبعد كل أبناء المدينة من المساهمة في تظاهرتهم وتم إقصاؤهم، وأتحدى من يجد قسنطينيا واحدا قد تمت الموافقة على مشروعه، كل شيء يناقش في العاصمة ويتم تنفيذه في العاصمة ويتم اقتسام الريع بالعاصمة، فهل هي حقا تظاهرة قسنطينة أم سنة بزنسة العاصمة في قسنطينة.
هل تعلمين أن السيد منسق المحافظة عين كوثر بن تركي مستشارة له ومكلفة بالرد على مكالماته الهاتفية، فهل هو حدث وطني أم عائلي أم أن حبل الوداد يجب أن يظل بين بن تركي وبن الشيخ، ثم لماذا يتفادى بن الشيخ الرد على هاتفه والتهرب بدواع وهمية.
هل تعلمين أن إعادة تهيئة شارع 19 جوان تطلبت 50 مليار سنتيم لكن العمل سار بطريقة كارثية. زوري المكان لتقفي على حقيقة المال العام السائب. حسبنا الله ونعم الوكيل.
هل تعلمين أن محافظ التظاهرة أعلن بندواته الصحفية عن العشرات من البرامج التحضيرية للحدث، لكن لا حدث تحقق، متى نكسب ثقة الناس ونستعيد ثقتهم ونحن نصدر الوهم والكذب. هل تعلمين أن أهل المدينة يضيقون ذرعا بهذه التظاهرة وأن تذمرهم بلغ حدا لا يطاق، فالمدينة صارت مغلقة والسير فيها جحيم لا يطاق، فهل تعيدين ترتيب البيت أم أنك تفضلين الفضيحة الكبرى بوصول الضيوف العرب.
معالي الوزيرة، تحركي قبل فوات الأوان.
مواطنون شرفاء من قسنطينة.
ممثلين عن سكان ولاية قسنطينة
 الرسالة العاجلة الى رئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك سلال ويسالونك عن مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يا رئيس ابناء قسنطينة
قسنطينة في 19جانفي 2015
الرسالة العاجلة الى رئيس الحكومة الجزائرية
عبد المالك سلال
ويسالونك عن مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
يا رئيس ابناء قسنطينة
سيدي رئيس الحكومة الجزائرية
بعد التحية والسلام
هاهي مدينتك الفاضلة قسنطينة امست مزبلة عمرانية بامتياز مند اعلانكم مسرحية عاصمة الثقافة العربية في قصر احمد باي بقسنطينة اثناءزيارتكم التاريخية لتوزيع الريوع البترولية الاستهلاكية على الولايات الجزائرية ايام الرفاهية المالية مند شهور ماضية
سيدي رئيس الولايات الجزائرية
هاهي الاحداث السياسية ثثبث اخطائكم التاريخية باعلانكم مشروع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية حيث اعلنتم شعار افرغوا اموال الخزينة لارضاء الشعب العظيم وشاءت الاقدار ان تضيع مدينتك الفاضلة قسنطينة فيمهزلة اعادة بناءمدينة تاريخية على الطريقة الجزائرية الفاشلة عمرانيا وبدل استتمار اموال البترول الاسود في مشاريع لاعادة بناء المدينة الجديدة هاهي اموال الجزائريين تضيع فيمهازل تزيين وسط مدينة قسنطينة ليصبح عاصمة للثقافة العربية وكان الثقافة العربية تصنعها عمليات الماكياج العمراني لبنايات فرنسا التاريخية
سيدي رئيس الاموال الجزائرية
هاهي الاموال الجزائرية تبدر في الولايات الجزائرية عبر مسرحيات سياسية وافلام سينمائية خيالية لابداع قصص خيالية تفسد الاموال الجزائرية عبر الترميمات العشوائية والفوضي العشوائية فيشوارع قسنطينة الضيقة والغريب ان المصانع الاسبانية المفلسة اصبحت تبدع ارصفة وسلالم قسنطينة وكان محاجر عين عبيد واسمنت الحامة بوزيان وحجارة الكوت بباتنة عاجزة عن بناء مدينة افتراضية سكانها يحلمون بعصر الحمير واطفالها يحلمون برؤية بعصر العبيد ونسائها يحلمن بالسعادة الجنسية وهكدا فبدل ان تعلن حكومتكم الاستعجالية مشاريع لتصحيح اخطاءالمدن الفوضوية بقسنطينة هاهي تعيد الفوضي العمرانية الى مباني قسنطينة القديمة وشر البلية مايبكي
سيديرئيس فقراء الجزائر
ان الزائر لمدينة قسنطينة يصاب بالصدمة النفسية ابتداءا باضحوكة عاصمة الثقافة العربية التي اختصرت قسنطينة في ثلاثة شوارع لا تتجاوز القطاع الحضري سيديراشد فكيف يعقل ان ترمم عمارات الواجهة في مداخل عبان رمضان ويلوزداد وتتناسي عمارات الاطراف لنكتشف قسنطينة المزيفة بامتياز وهكدا نكتشف ان عبقرية سلال ابدعت عباء عبد المالك وبدل ان تناقش الحكومة الجزائرية اسباب غبائها السياسي هاهي تبدع غبائها الثقافي عبر انشاء مصنع للرقص الشعبي في زواغي وقصور للمعارض الشاغرة و بيوت للسعادة الجنسية المفقودة وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الاحياء الشعبية الجزائرية
هاهي مدينتك قسنطينة تضيع جمالها مند اعلانك مسرحية عاصمة الثقافة العربية وكان الاقدار جعلتك تنتقم من مدينتك سياسيا والزائر لمدينة قسنطينة يكتشف فضائح الترميم العمراني ومهازل الغباء الثقافي وانه لمن العار ان
تختصر مدينتك في عمليات تجميل عمراني لاترتقي الى تقنيات الماكياج النسائي والغريب انها تتزين لاستقبال ضيوف عرب يملكون اجمل مدن العالم وافضل سكان العالم فهل فكرتم اثناءاعدادكم مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ان الثقافة يصتعها فقراء الشعب الجزائريفي الاسواق الشعبية والمطاعم الشعبية والفنادق الشعبية ولعلا افتخاركم الثقافي باكلة حمص قسنطينة دليل على تناقضكم السياسي بين احلام ابن قسنطينة واماني ابناء الجزائر الغربية وطبعا لن احدتكم عن ماسي سكان قسنطينة الدين اكتشفوا ان حكومة سلال تعيشعلى اوهام التبدير الاقتصادي لارضاء اصدقاء الريوع البترولية فكيف يعقل ان يستورد بلاط اسبانيا لشوارع قسنطينة وكيف يعقل ان يكتشف سكان قسنطينة مصنع للرقص الشعبي فيقاعى زينات بزواغي وكان ثقافة الرقص بانخفاض اسعار البترول سوف تحلق بالدولة الحزائرية في عالم الخرافة الثقافية وهكدا ضاعت الجزائر في عهدة الباي عبد المالك سلال حينما افرغ اموال الخزينة الجزائرية من اجل رفض الربيع العربي لارضاء اصدقاء العهدة الرابعة تجاريا
سيدي رئيس الصحافة الجزائرية
هاهي مدينتك الفاضلة تعيش ماساة اعلامية مند اعلانك الفجائي في قصر احمد باي عن مسرحية قسنطينةعاصمة الثقافة العربية لتنحرف المؤسسات الاعلامية المحلية عن مهامها الانسانية لتتحول الى منبر للدعاية السياسية لتظاهرة رسمية ابدعتها السلطة الجزائرية لتمنح اموال الصمت السياسي لمقاولات الشباب الفاشلة اقتصاديا وتفتح ابواب تهريب الاموال الجزائرية الى البنوك العالمية عبر اغنية قسنطينة الثقافية وهكدا ضاعت اداعة قسنطينة بعدما خسرت مستمعيها الكرام مند انتقالها من العمل الاعلامي الاداعي الى العمل الدعائي السياسي لتظاهرة قسنطينة الثقافية المجهولة الهوية السياسية وطبعا لن احدثكم عن الصمت الاعلامي للصحافة المحلية عن فضائح قسنطينة عروس 2015ابتداءا من اختصار منصب والي قسنطينة في وسط مدينة قسنطينة تمتد في اربعة شوارع رئيسية اعتمادا على خريطة قسنطينة 1903وانتهاءا بوضع الاسمنت في عمارات المسلح ومابينهما من الترميم التزيني لمباني قسنطينة حسب اهواء مقاولات الترميم الجمالي لاسياد المافيا الجزائرية ومن الغرابة ان تتحول الصحافة المحلية الى اهانة سكان قسنطينة عبر الشتم العلني عبر امواج اداعة قسنطينة لتطالبهم بالملابس النظيفة والكلام الجميل والنفاقالاجتماعي امام ضيوف عرب يعيشون بين الاوساخ العربية السياسية بل ان مدنهم الفقيرة اكثر جمالا من قسنطينة ونخشي ان تشتري الدولةالجزائرية الضيو ف العرب من سوق الخروب الجزائري كما يشتري العبيد في سوق قريش العاصمي وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس القبور الجزائرية
هاهي سياستكم الثقافية الفاشلة انجبت دولة بلا هوية ولا هواية شعبها جائع جنسيا وصحافييها جائعين اعلاما و زعمائها جائعين سياسيا وانه لمن الغرابة ان تشتري دولة عربية ضيوفها العرب من اجل حضور تظاهرة قسنطينة لاشباع عيون الجائعين ثقافيا من مسيري الدولة الجزائرية الضائعة عاطفيا والتائهة ثقافيا والهائمة سياسيا بين تحقيق احلام الابن هولند واماني الام لالة خليدة وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس المقابر الجزائرية
هاهي سياستكم الحكيمة انجبت شعب الاموات ودولة المقابر العصرية وبدل ان ثبحث دولة الجزائر الفاضلة عن البدائل الثقافية لاحياء اموات الجزائر هاهي تسعي جاهدة لقتل الانسان الجزائري وكان حكومة سلال الانتحارية وظيفتها القضاء على المجتمع الجزائري سياسيا واحجتماعيا وجنسيا وتكفي الجزائري ماساة عاطفية حينما نكتشف ان الجزائر تعيش عقما جنسيا لدي اجيالها الصاعدة بسبب العقم السياسي لزعماء الجزائر الريعية
سيدي رئيس ارباب المافيا الجزائرية
انه لمن العار ان تتحول مدينة قسنطينة الى مسرحية اطفال في عقول مسيريها فبدل ان تعلن الدولة الجزائرية ولاية الخروب كعاصمة للشرق الجزائري هاهي تختصر عاصمة ثقافية في انصاف ثلاثة شوارع جزائرية لاتتجاوز ارياف قسنطينة حتي يخيل للزائر الى وسط مدينة قسنطينة ان القطاع الحضري سيدي راشد امسي عاصمة جزائرية للثقافة العربية بينما اضحت اسافل الجسور المغلقة خارج العاصمة الوهمية للمافيا الثقافية الجزائرية وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس المثقفين الجزائريين
هاهي الجزائر تعيش باقلام جهالها وبكلمات اغبيائها وبحكم دراويشها السياسيين وبدل ان تشتري الدولة الجزائربية النخبةالمثقفة الدكية عقليا هاهي تشتري العرائس الثقافية الراقصة لتزيين الملاهي الثقافية الرسمية بالملاحم الغنائية الجنسية والاغاني العاطفية الباحثة عن الحنان العاطفي وهكدا فبدل ان ثبحث الدولة الجزائرية عن ادكياء الثقافة الجزائرية هاهي تبدر اموال الجنرال قارون في الدعوات الرسمية للضيوف العرب من اجل الحضور الاستعراضي لزردة سيدي راشد بعد حصولها على اموال الريع البترولي الجزائري وهنا نكتشف ان الدولة الجزائرية قادرة على شراء ملائكة الموت من اجل الحفاظ على مصالحها الاقتصادية قدرة على شراء دمم منافقي الدول العربية من اجل ابداع مسرحية قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الاغبياء الجزائريين
هاهي الدولة الئرية الفاضلة ترسل اموال مراقص قسنطينة العاجلة من اجل عيون عاهرات المدن العربية الضائعة جنسيا وهكدا هاهي مدينة قسنطينة تبدع مصنع للرقص الشعبي في منطقة زواغي وقصر عاهرات قسنطينة بقصر الخليفة العظيم طبعا دون نسيان قصور حريم بايات قسنطينة في بيوت عاهرات احمد باي بقسنطينة وهنا نكتشف ان الدولة الجزائرية تعيش الغباء الثقافي بامتياز فبدل بناء قصور للدكاء الثقافي الجزائري هاهي تشيد قصور للدعارة الثقافية العربية من اجل نهب خزينة قارون الريعية وبدل ان تمنح الحقوق الاقتصادية لعمالمقاولات قسنطينة المجانية هاهي
تعتبر ترميمات عمال مباني قسنطينة تبرعات مجانية للدولة الجزائرية الفقيرة الى اموال فقراء الجزائر وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الوزراء الجزائريين
هاهي سياستكم الفاضلة ضيعت مدينة قسنطينة من اجل اغناء فقراء وزراء الجزائر وبدل ان تعلن حكومة سلال مدينة الخروب عاصمة للشرق الجزائري هاهي تعيد بناء وسط مدينة قسنطينة لارضاء الضيوف العرب الباحثين عن المتعة الجنسية في لحومنساء قسنطينة مجانا وهاهي الزيارات الاسبوعية من طرف والي وسط مدينة قسنطينة الى المشاريع الخرافية للدعارة الثقافية العربية تكشف ان تكتشف ان ولاية قسنطينة اختصرت في ثلاثة شوارع رئيسة فقط وهنا الكارثة التريخية الكبري حينما تتحول الدولة الجزائرية خادمة لاحلام امبراطورية الجنرال السياحي مهري بقسنطينة مجانا وتنسي وظيفتها الرئيسة في الدفاع عن مصالح سكان قسنطينة وشر البلية مايضحك
حينما يعلم سكان قسنطينة ان رجل الاعمال مهري صاحب فندق نوفوتال بوسط مدينة قسنطينة اخضع السلطة الجزائرية لمصالحه الاقتصادية ليعلن مشروع مهري قسنطينة 2014وهنا نكتشف العلاقة الاقتادية بين الزيارات الاسبوعية لوالي قسنطينة الى مشاريع الجنرال مهري وتظاهرة قسنطينة الثقافية فلولا مهري ماهدمت وسط مدينة قسنطينة مجانا ولولا احلام مهري ما ظهرت المقاولات المجانية لترميم وسط مدينة قسنطينة ولولا اماني مهري ماهدمت صوامع مساجد قسنطينة من اجل بناء قسنطينة الراقصة جنسيا فوق دماء عاهرات قسنطينة وبين حقيقة مشاريع الجنرال ديغول الاقتصادية واحلام الجنرال مهري السياحية تاتي ماسي سكان قسنطينة لتعلن رفضها لمسرحيات حكومة سلال الثقافية في مدينة قسنطينة ماصيا وحاضرا ومستقبلا
سيدي رئيس الحكومة الجزائرية
هاهي مدينتك الفاضلة قسنطينة تضيع اوراقها في احلام اليقظة لاوصياء الجزائر الفاشلين سياسيا
فهل ادركت ان مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية مصيرها النسيان والضياع مادامت العاصمة ثبحث عن الثقافة علما ان الثقافة تنجب العاصمة وان دولة تفكر بعقلية البدوي وتتصرف بعقلية العريس وتنتظر الضيوف العرب لاقامة العرس السياسي بزواج البنت قسنطينة عرفيا بالابن مهري من اجل عيون اموال بوتفليقة
لتقيمالافراح في ثقافة النفاق السياسي وختاما
ان سكان قسنطينة رافضون مسرحية الجنرال مهري في اطلال قسنطينة التريخية وفاقد الشئ لايعطيه
بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري قسنطينة
 
 قسنطينة في 31ديسمبر 2014


الرسالة العاجلة الى الصحافية حياة بوزيدي
حصةمنتدي الاداعة قناة قسنطينة الاداعية
نريد طرح القضايا الحقيقية لاالقضايا الوهمية لسكان قسنطينة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدتي الفاضلة
بعد التحية والسلام
هاهي مدينة قسنطينة تودع السنة الميلادية الراحلة 2014بالاحلام الوهمية لتظاهرة قسنطينة الثقافية واماني الداي حسين والي وسط مدينة قسنطينة بتحويل شوارع وسط مدينة قسنطينة الى عاصمة للشرق الجزائري وبين الزيارات الاسبوعية لمشاريع تظاهرة قسنطينة وسط المدينة عاصمة الثقافة العربية يجد المواطن الجزائري نفسه حائرا بعد رفض الاداعة االجزائرية قناة قسنطينة المحلية طرح قضايا الترميم الصبياني لمباني قسنطينة ونسيان ماسي مواطني قسنطينة بين الشوارع العمومية المغلقة بالحديد المسلح ووسط الاصرار الاعلامي للصحافة المحلية بدشرة قسنطينة على الصمت الاعلامي وكان تعليمات رسمية اصدرت لتمنح لاصحاب المقاولات العمرانية المجانية سلطات قانونية بمنع المواطن من معرفة الصور الاحتمالية لمستقبل مباني قسنطينة والافاق المستقبلية لشوارع قسنطينة الضائعة بين الحجارة الفرنسية والاحجار الكريمة من دولة اسبانيا المفلسة اقتصاديا ودولة ايطاليا الجائعة اجتماعيا وهكدا تفضل الصحافة المحلية اعلان طبول الافراح لتظاهرة قسنطينة مند جانفي 2014لنكتشف ليلة السنة الميلادية ان المنشاريع معطلة ترميما وعمرانا وكان بعمال المباني الفوضوية عجزوا عن ترميم مباني قسنطينة بسبب جهلهم الثقافي وبعيدا عن ماسي سكان قسنطينة المسكوت عنها من طرف اداعة قسنطينة رغم مباهج الحصص الدعائية اماسي قسنطينة .قسنطينة عروس 2015-01-05
سيدتي الفاضلة
لقد غرقت اداعتكم الحنونة في حماسة اهل الكهف وتناست ان المدينة يسكنها مواطنين وليس المدراء التنفيدين الحالمين بنهب خزينة ولاية قسنطينة ليلا ونهارا وطبعا لن احدثكم عن نسيان اداعتكم لاصوات سكان قسنطينة حيث غرقت اصوات صحافيكم في التمجيد الخرافي لتظاهرة ثقافية وهمية ابدعتها خالتي خليدة تومي لبناء جمهورية خليدة الثقافية وصادق على احلامها الخيالية رئيس الحكومة سلال بعدما رفضت وزيرة الثقافة خليدة التومي النزول من السيارة الرسمية اثناءزيارة سلال لقسنطينة لتعلن قرارها التاريخي بالنزول من السيارة الرسمية امام قصر الباي بعد مكالمة هاتفية من الرئيس سلال بقبول مطالب الوزيرة خليدة بتنظيم تطاهرة قسنطينة الثقافية وهنا بدات ماساة قسنطينة التاريخية لنكتشف حملة اشهارية كبري عبر برامج قسنطينة لتصبح قسنطينة عاصمة الثقافة العربية اغنية بؤساء الاداعة الجزائرية ويمسي الباحثين عن اموال قارون بوتفليقة لاهثين عبر امواج اداعة قسنطينة بحثا عن الريوع التجارية الوهمية وشاءت الصدف ان تدخل اداعة قسنطينة حلبة الدعاية السياسية لتعلن غلق ابواب المعارضة السياسية لتظاهرة قسنطينة الثقافية وكان كلام انبياء تظاهرة قسنطينة الثقافية مقدس دينيا .
سيدتي الفاضلة
لقد شاءت الصدف ان تعلن اداعتكم المحلية شبكة اشهارية مجانية لتظاهرة قسنطينة الثقافية
لتحرم المستمعين من حرية الاراء بعدما اختفت برامج التسلية الاداعية المسائية "الدنيا حظوظ.على البال ."
لتعوضها برامج اشهارية تمجد اوهام مسيري قسنطينة الحالمة بوسط مدينة تونسي وحوافي خارج التاريخ الجزائري وهكدا انطلقت اكدوبة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية عبر امواج اداعة قسنطينة ليمسي مدير الثقافة رمزا تاريخيا ويصبح والي قسنطينة موظفا اداريا لدي وزيرة الثقافة وهنا ضاعت الحقيقة التاريخية بعدما انحرفت اداعة قسنكطينة عن مسارها الاعلامي لتصبح ناطقة رسمية لاحلام اليقطة للباحثين عن الثروة المجانية ويمسي المواطن البسيط معزولا عن امواج اداعة قسنطينة لاعتقاد مسيري قسنطينة ان المواطن جندي بسيط في ثكنة سجن قسنطينة
وبدل ان تتحول اداعة قسنطينة الى صوت المواطن اضحت صوت المسؤل الانتهازي
سيدتي الفاضلة
لقد تتبعت مسار حصتكم منتدي الاداعة على مدار السنة الميلادية فلم اجد اهتماما بماسي سكان قسنطينة مند اعلان الترميمات الفجائية وكان قرارات ادارية صادرة من ولاية قسنطينة بمنع طرح قضايا ماسي سكان قسنطينة مع مشاريع الترميمات الصبيانيةو بينما كانت شوارع قسنطينة تغلق يوميا وطرقات قسنطينة تهدم اسبوعيا كانت اداعة قسنطينة ثبحث عن الكلام الدهبي بتظاهرة ثقافية يجهل اعرابها لغويا وتصريفها لفظيا
وبينما كان المواطن الجزائري ينتظر فتح ميكروفون قسنطينة الى الاصوات المعارضة ثقافيا جاءت صيحات جماعات صفحات الفايسبوك ليتحول المجهولين جنسيا الى ابطال حصص اداعة قسنطينة
لنكتشف الصمت الاجتماعي لصفحات فايسبوك قسنطينة صورة وتعليقا مند انظلاق عمليات تهديم قسنطينة عمرانيا ماعدا الاحتجاجات العشوائية على سلالم الكدية فان صفحات فيسبوك قسنطينة سكتت عن فضائح ترميمات مباني قسنطينة من توظيف شباب سوريا وشباب المباني الفوضوية ومراهقي معهد الهندسة العمرانية بقسنطينة ومابينهما من تقديم صور المستقبل لقسنطينة لشيخ زواية قسنطينة سيدي واضح عطم الله اجره بينما تقدم الصحافة المحلية صورة مثالية لقسنطينة الضائعة تحت غطاء "اسكتوا لاتتكلموا ان الاستعمار يسمعنا "
سيدتي الفاضلة
هاهي اداعتكم الفاضلة تدفع ضريبة الدعاية السياسية التظاهرة قسنطينة الثقافية لتخسر اصوات مستمعيها
شعبيا بعدما اصبحت الحصص الاشهارية تظغي على البرامج الاداعيةو تمسي قسنطينة عاصمة الثقافة العربية اغنية الكسالي اعلاميا وهكدا اختفت الحصص الاداعية الشعبية لنكتشف وراثة شيوخ اداعة قسنطينة لبرامج شباب اداعة قسنطينة مثلما تبرزه حصة انشعالات للصحافية الشابة ازدهار فصيح وتجسده الاصوات الاداعية الصامتة الضاحكة على مسار قسم اخبار اداعي يمجد خطاب المسؤؤل الى درجة التقديس الالهي ويرفض صراحة مواطن هاتفيا وهكدا اختفت اسماءالهام بن حملات حسينة بوالودنين من خريطة اداعة قسنطينة
بدون تقديم رسالة استقالة خطية الى مسيري اداعة محلية اختصروا اخبار قسنطينة فيرسائل الداي حسين بايقسنطينة والزيارات الاسبوعية لدشرة قسنطينة العظمي للحصول على علاوة الزيارة نقدا من خزينة لالة خليدة وخالتي لعبيدي سريا
سيدتي الفاضلة
هانحن نودع اخر ليلة ميلادية من سنة 2014وقلوبنا تدمع خزنا على مدينة عظيمة تحولت الى لعبة اطفال العمران العابثين بتاريخ قسنطينة تحت غطاءتنظيف المدينة عمرانيا وجولة عاجلة بين شوارع قسنطينة تكشف الغضب الشعبي من اصحاب المقاولات الفاشلين عمرانيا وتصرفات باي قسنطينة الداي واضح حسين الصبيانية ومابينهما من ضياع ابتسامات سكان قسنطينة وحرمان نساء قسنطينة من السياحة التجارية في شوارع رحبة الصوف والرود فرانس و
وسط صجيج التهديم العمراني لمباني قسنطينة تبقي اصوات مواطني قسنطينة غائبة على امواج اداعة قسنطينة
وكان اداعة قسنطينة تعيش من اجل عيون مسيري دشرة قسنطينة فقط
وختما افتحوا جدران اداعة قسنطينة لاصوات سكان قسنطينة قبل ان تضيع اصواتكم بين سجون استيوديهات اداعة قسنطينة
وعيدكم سعيد وكل عام وانتم ثبحثون عن فضائح مسيري قسنطينة
والسلام عليكم
الامضاء نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 31ديسمبر 2014
الساعة الحادية عشرة ليلا وخمسين وتسعين دقيقة
 رسالة العاجلة الى الصحافية حياة بوزيدي "اتريدون تدمير مدينة قسنطينة تحت شعار الثقافة العربية" بقلم نورالدين بوكعباش مواطن

قسنطينة في 19مارس 2014
الرسالة العاجلة الى الصحافية حياة بوزيدي
"اتريدون تدمير مدينة قسنطينة تحت شعار الثقافة العربية"
بقلم نورالدين بوكعباش مواطن
سيدتي الفاضلة
بعد التحية والسلام
انه لمن العار أن يكتشف سكان قسنطينة ضمائرهم أمام اكدوبة عاصمة الثقافة العربية وجولة سياحية عاجلة في شوارع قسنطينة المسيحية تبرز
الرفض الشعبي من سكان قسنطينة لمسرحية قسنطينة عاصمة الدعارة العربية1
2توسع المعارضين للثقافة العربية ميدانيا حيث نلاحظ المعارضة العمرانية التدميرية في شوارع زيغود يوسف .الطريق الجديدة .باب القنطرة لاكبر دليل على رفض القسنطينينين لأفكار الوزيرة خنفوسة التومي
المبالغة العاطفية من طرف اداعة قسنطينة عبر حصة ماسي قسنطينة في تبجيل مشاريع وهمية3
4التوسع العمراني لتشويه مدينة قسنطينة مند إعلان الثقافة العربية علما ان تهميش المعارضين لتظاهرة قسنطينة عجل بانتقال الصراع إلى الميدان العمراني وللعلم فان قسنطينة عاصمة الثقافة العربية مجرد وهم سياسي أبدع لنسيان مرض بوتفليقة والهروب السياسي من الربيع العربي
وشكر
بقلم نورالدين بوكعباش مواطن
ا

هوامش
1انزلاق ارضي في طريق زيغود يوسف والطريق الجديدة والأسباب مجهولة
2مدينة للحفر العملاقة
3مشاريع لتهديم العمران الفرنسي باسم الثقافة
4نريد سماع أصوات المعارضين في الاداعة
 #3 قسنطينةنورالدين بوكعباش 2015-02-12 09:51
الرسالة العاجلة الى وزيرة الثقافة الجزائرية نريد قررات عاجلة بالغاءتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري



قسنطينة في 2جانفي 2015




الرسالة العاجلة الى وزيرة الثقافة الجزائرية
نريد قررات عاجلة بالغاءتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة
بعد التحية والسلام
هاهي مدينة قسنطينة تعيش دمارا عمرانيا بسبب اكدوبة الثقافة العربية التي انتقلت من الضجيج الاعلامي سنة 2014الى الصمت الجنائزي سنة 2015
وكان الدولة الجزائرية سحبت براتها من مشاريع وهمية هدفها انجاز قاعة للافراح وقاعات للمعارض التاريخية الخاوية على عروشها والغريب ان مقاولات ترميم قسنطينة توقفت فياخر لحطة من سنة 2014لترهن تجار قسنطينة بعد تشويه محلاتهم التجارية وسيطرة الاوتاد الحديدية على شوارع قسنطينة لتتحول قسنطينة الى سجن اجتماعي مفتوح على مساجين شعب قسنطينة
سيدتي الفاضلة
ان سكان قسنطينة غاضبون على والي قسنطينة الدي اختصر ولاية قسنطينة في وسط مدينة قسنطينة ليمسي زائرا اسبوعيا لمشاريع الدعارة العربية معلنا تجاهله لمطالب سكان قسنطينة الرافضة لمطاهر التبدير الاقتصادي والغريب ان والي قسنطينة امسي مقاولا ومشجعا على انشاءمشاريع في مناطق الانزلاقات الارضية بالجامعة الاسلامية وكانه يريد تهديم مدينة قسنطينة عمرانيا
سيدتي الفاصلة
هاهم سكان قسنطينة يكتشفون بشائر توقف الترميمات العشوائية في شوارع قسنطينة مند اوائل جانفي 2015وكان اصحاب المقاولات يتعاملون مع سكان قسنطيننة كحمير فوق العادة واد نلفت انظاركم ان سكان قسنطينة الرافضون لتظاهرة لالة خليدة يطالبون سيادتكم بعقد ندوة صحفية في مدينة قسنطينة عاجلا لاعلان الرسمي لالغاءتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بسبب رفض سكان قسنطينة افراح الماسي لسكان قسنطينة كما يطالبون سيادتكم باصدار بيان رسمي في الصحافة الجزائرية يتضمن مرسوم الغاءتظاهرة قسنطينة مع ارفاق عبارة بسبب رفض سكان قسنطينة فيالبيان الثقافي
سيدتي الفاضلة
ان سكان قسنطينة يعتبرون الصمت السياسي والثقافي لمسيري الدولة الجزائرية مند اعلان جمهورية سلال الثقشف الانتقائي برهان قاطع على الالغاءالرسمي لتطاهرة لالة خليدة وهكدا فبينما تصمم الدولة الجزائرية على الغاء تظاهرة المراقص الثقافية تبيقيشوارع قسنطينة مفتوحة على اشغال الترميمات العمرانية المعطلة في ظل غياب عمال البناءات الفوضوية وانسحاب رجال المقفاولاتمن شوارع قسنطينة مند زويارة وزير السكن لقسنطينة
سيدتي الفاصلة
ان الجزائر تعيش بشائر المجاعات الغدائية مند اعلانحكومة سلال وصفة الثقشف الاقتصادي الانتقائي
ونخشي ان تنخفض اسعار البترول الى 5دولار سنة 2015وحينئد سوف تعيشالجزائر فضائل الافلاس الاقتصادي الشامل وبعيدا عن الاوراق الاستراتجية المجهولة من خريطة الحكومة الجزائرية فان اصدار بيان رسمي بالغاءتظاهرة قسنطينة للمراقص الثقافية في الصحافة الجزائرية سوف يزيد سكان قسنطينة اقتناعا ان الدولة العاجزة عن ضمان قوت وزارئها فان سو\تكون عاجزة عن مقاومة المجاعات الجزائرية القادمة حسب الضباب الاقتضادي القادم من ابار الصحراء الجزائرية
سيدتي الفاصلة
اننا نخاطبك كمواطنة جزائرية تنضر الى الشعب الجزائري كفيلم سينمائي وصورة تلفزيونية تحتاج الى اشهار اعلاني في قنوات السينما العالمية وقاعات الشبكات التلفزيونية العالمية لتعلن ان تظاهرةى قسنطينة عاصمة الثقافة العربية اكبر اكدوبة جزائرية فيالتاريخ الجزائري
فهل اصدار بيان رسمي عن عجز الدولة ال جزائرية عن احتضان تظاهرة المراقص الثقافية وعقد ندوة صحفية لاعلان رفض الدولة الجزائرية الكدب الثقافي على سكان قسنطينة باغنية عاطفية هدفها تهديم عمران قسنطينة ورهن مستقبل سكان قسنطينة بعد رفض المقاولات مواصلة الترميمات العمرانية لاسباب مجهولة
سيدتي الفاصلة
نريد قرارات عاجلة بالغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بعدما ياس سكان قسنطينة من زعماء تظاهرة الثقافة العربية اجتماعيا وصدق القائل "ادا رفضك الشعب فعليك ببناءضريح فيمقبرة الاموات وادا ساندك الشعب فعليك بوضع الازهار فوق قبور الاحياء
والسلام عليكم
قسنطينة في 2جانفي 2015-01-04
الامضاء نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة
نسخة من الرسالة الى
رئيس الجمهورية
رئيس الحكومة
رئيس البرلمان الجزائري
رئيس مجلس الامة الجزائري
وزيرة الثقافة الجزائرية
وزيرة السياحة الجزائرية
وزير السكن الجزائري
وزير الاشغال العمومية
وزير النقل الجزائري
الصحافة الجزائرية "العربية .الفرنسية .الامازيغية "
الاداعة الجزائرية "القناة الاولي .القناة الثالثة "
اداعة قسنطنة الجهوية "قسم الاخبار "
ولاية قسنطينة
رئيس بلدية قسنطينة
رئيس مركز الثقافة والاعلام الجزائر "بن تركي "
الاداعة الثقافية الجزائرية
المواقع الثقافية العربية الالكترونية
المواقع الثقافية الرسمية لكبار الادباءالعرب والجزائريين
منظمة المهندسين الجزائريين
المواقع الثقافية الرسمية لسكان قسنطينة
 الرسالة العاجلة الى وزيرة الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت زهرة دردوري انقدوا سكان قسنطينة من العزلة الهاتفية والضياع الالكتروني قبل اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في شوارع وسط مدينة قسنطينة العظمي "




قسنطينة في 15جانفي 2015



الرسالة العاجلة الى وزيرة الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت
زهرة دردوري
"انقدوا سكان قسنطينة من العزلة الهاتفية والضياع الالكتروني قبل اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في
شوارع وسط مدينة قسنطينة العظمي "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدتي الفاضلة
يعد التحية والسلام
.هاهي مشاريع ترميم مباني وسط مدينة قسنطينة ترهن الخطوط الهاتفية لسكان قسنطينة مند شهور فبعد ضياع حقوق المواطن القسنطيني في الراحة التفسية هاهي عمليات الترميم العشوائية لمباني وسط مدينة قسنطينة عاصمة القطاع الحضري سيدي راشد للثقافة العربية المفقودة تنجب القطع العشوائي لاسلاك الخطوط
الهاتفية للهواتف الثابثة التجارية واللشخصية بحجة تنظيف مباني قسنطينة من مزابل اسلاك الكهرباء وكوابل الهاتف وانابيب الغاز الطبيعي ليجد سكان قسنطينة انفسهم حائرين تجارا و مواطنين يسطاء
فلا هاتف ثابث ولا رصيف مستقر ولا طريق معبدة ووسط الترميمات الفجائية وجد سكان قسنطينة انفسهم في عزلة اتصالية خطيرة دهب ضحيتها المتعاملين التجاريين مع شركة اتصالات الجزائر بقسنطينة لنكتشف الغلق الفجائي لمحلات الطاكسيفون وتشرد الاسلاك الهاتفية بين مزابل المقاولات العشوائية في شوارع قسنطينة وطبعا لن نحدثكم عن شبكات الانترنيت المعطلة في شوارع وسط مدينة قسنطينة بسبب القطع العشوائي لاسلاك الخطوط الهاتفية الثابثة
سيدتي الفاضلة
لقد اختلطت اوراق سكان قسنطينة هاتفيا كما ضاعت الارقام السرية لعمال الصيانة الهاتفية في شوارع قسنطينة بسبب اختلاط شبكات الاسلاك الهاتفية باسمنت مباني قسنطينة مما جعل عمليات احياء الخطوط الهاتفية الميتة مستحيلة تقنيا وبين اشاعات توقيف الخطوط الهاتفية لسكان وسط مدسنة قسنطينة بسبب تركيب كاميرات المراقبة الامنية بارقام خطوط الهاتف الثابث واشعاعات عجز شركة اتصالات الجزائر بقسنطينة عن استعادة الخطوط الهاتفية لسكان قسنطينة بسبب تجاهل عمليات الترميم العشوائي شركة الاتصالات الهاتفية بقسنطينة وكان وزارة الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت لاتساوي مقدار حبة رمل في ضمير مسيري تظاهرة لالة خليدة الثقافية وخالتي لعبيدي التاريخية علمان وكالة الكهرباء والغاز بقسنطينة تحصلت على اموال اعادة تاهيل الاسلاك الكهربائية من خزينة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بخلاف وكالة اتصالات الجزائر بقسنطينة حيث ضيعت هواتف مشتركيها وفقدت مصداقيتها التجارية بسبب صمتها الاعلامي وشر البلية مايبكي
سيدتي الفاضلة
ان الاختناق الاتصالي لسكان قسنطينة انجب العجز الفجائي لشزكة اتصالات الجزائربقسنطينة عن التقدير الجزافي للفواتير الاتصالية بعد انقطاع الخطوط الهاتفية لاصحاب المحلات التجارية للهواتف الثابثة "الطاكسيفون "وحرمان سكان عمارات قسنطينة من خدمات الهاتف الثابث بسبب تصميم شباب مقاولات ترميم قسنطينة على ترميم الاسلاك الهاتفية مع مباني قسنطينة ليضيع الهاتف الثابث وتضيع الشبكة الهاتفية في شوارع قسنطينة
سيدتي الفاضلة
لقد انتظر سكان قسنطينة بيانات رسمية من شركة اتصالات الجزائر قسنطينة ولقاءات صحفية على امواج اداعة قسنطينة وحوارات اعلامية مع الصحافة المحلية لكن لا حياة لمن تنادي حينما تتحول مباني وسط مدينة قسنطينة الى عزلة هاتفية مجانية ويمسي تجار محلات الطاكسيفون هائمون بين الصراعات العضلية مع عمال المقاولات والاحتجاجات العاطفية مع عاملات اتصالات الجزائر ومابينهما من حيرة سكان قسنطينة من الصمت الرسمي لشركة الاتصالات الهاتفية بقسنطينة والغريب ان محلات الطاكسيفون بوسط مدينة قسنطينة تحولت الى متاجر لبيع الحلويات والملابس النسائية الداخلية وادوية الطب الشعبي لتتحول الاكشاك الهاتفية الى ديكور اتصالي بامتياز وشرالبلية مايبكي
سيدتي الفاضلة
انه لمن الغرابة ان يجدسكان اتفسهم حياري وحقوقهم الانسانية الهاتفية ضائعة بين تشرد اتصالي الزامي من مقاولات تزيين مباني قسنطينة وصمت اعلامي من وكالات اتصالات الجزائر بقسنطينة رغم وقوعها جغرافيا في وسط مدينة قسنطينة
سيدتي الفاضلة
كيف يعقل ان تتجاهل وكالات اتصالات الجزائر تجديد الخطوط الهاتفية القديمة لسكان قسنطينة وتتناسي ان
ضياع الخطوط الهاتفية لمشتركي الهاتف الثابث يمثل خسارة تجارية تعادل انهيار اسعار البترول
فهل فكرت شركة اتصالات الهاتفية بقسنطينة في الاستغناء الشامل لارقام الهواتف الثابث القديمة وتعويضها بارقام هاتفية جديدة لسكان وسك مدينة قسنطينة قبل انطلاق عمليات تزيين قسنطينة بالماكياج السياسي
وهل اعلمت شركة اتصالات الجزائر بقسنطينة سكان قسنطينة بطرق الترميمات الاتصالية للشبكات الهاتفية الثابثة
وهل عقدت الوكالات التجارية لاتصالات الجزائر بقسنطينة لقاءات اقتصادية مع اصحاب محلات الطاكسيفون والشركات التجارية ومقرات الصحافة المحلية لتشرح خطتها الاتضالية الاسثتنائية فيحالة ضياع الخطوط الهاتفية لمتعاملي اتصالات الجزائر بقسنطينة
والاجابة طبعا لاحياة لمن تنادي وانه لمن الغرابة ان يتحول عمال الصيانة الهاتفية في شوارع قسنطينة الى هائمين بين الخطوط الهاتفية المقطوعة والفوضي العمرانية بقسنطينةوشرالبل ية مايبكي
سيدتي الفاضلة
وزيرة الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت
انقدوا سكان قسنطينة من العزلة الهاتفية والضياع الالكتروني قبل اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في
شوارع وسط مدينة قسنطينة العظمي
والسلام عليكم
شكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة
نسخة من الرسالة الى
وزيرة الاتصال والبريد
رئيس الحكومة
رئيس الجمهورية
موقع اتصالات الجزائر الالكتروني
الصحافة الجزائرية
اداعة قسنطينة الجهوية قسم الاخبار
حصة فوروم الاداعة القناة الاولي
الصحافة الالكترونية الجزائرية
وزيرة الثقافة الجزائرية
وزير السكن والتعمير
والي قسنطينة
 
 اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة ان القاطنين من وسط المدينة يعيشون القرون الوسطي حيث لاهاتف واانترنيت ولا موقف للسيارات ولا رجال الشرطة ولا سوق شعبي وانما  دمار عمراني  على طريقة تنظيم داعش العمراني للعلم فان  لوزير السكن علاقة مالية بقسنطينة  كما ان رئيس دائرة قسنطينة ناصري انسان مقاول ويدكر ان الاخوة ناصري يملكون مفاتيح دائرة قسنطينة ومفاتيح سجن الخليفة الثقافي المعاصر للعلم فان سجن الخليفة مخصص للمساجين المثقفين بينما سجن الكدية مخصص لابناء قسنطينة الفقراء والاسباب مجهولة 





 













































قسنطينة: موطن أميرة موناكو ومسقط رأس المشاهير

يفتخر أمراء موناكو اليوم بأن جدتهم الكبرى «تشارلوت دو موناكو» ولدت بقسنطينة عام 1898 وهي عاصمة الشرق الجزائري ومدينة العلم والعلماء كما تلقب منذ قرون، ولهذا السبب فهم يكنون لهذه المدينة ذات التضاريس الطبيعية العجيبة والفريدة من نوعها في العالم أجمع، محبة خاصة على اعتبار أنها موطن ومسقط رأس هذه الجدة التي كانت في صباها وشبابها مثلما تظهر في صورها الفوتوغرافية حسناء رائعة الجمال وهي أم الأمير الشهير «راينيه الثالث» الذي تنحدر منه العائلة المالكة.. وكان الحاج سعيد أحد سكان المدينة هو القائم على أملاك هذه العائلة بحي سان جون حتى وقت قريب.. ومن الذين ولدوا بقسنطينة أيضا المترجم والمؤرخ الفرنسي «إيرنست ميرسيه عام 1878 وهو مسيحي الديانة والطريف في الأمر أن هذا الرجل تزوج بمارغريت دريفوس حفيدة الضابط ألفريد دريفوس الذي اتهم بالخيانة ونفي إلى جزيرة الشيطان، وقد أثارت قضيته فتنة كبيرة بفرنسا عرفت بقضية دريفوس، حيث ظهرت براءة هذا الضابط فيما بعد.. وكان الروائي المعروف «إيميل زولا» قد بعث برسالة إلى رئيس فرنسا آنذاك بعنوان «إني أتهم» صارت مرجعا أدبيا وأخلاقيا في نفس الوقت حول هذه القضية، وما تجدر إضافته في هذا المجال أن إحدى بنات ميرسيه تزوجت ويلفريد بومغارتيه الذي شغل فيما بعد منصب وزير المالية في إحدى الحكومات الفرنسية..الرحالة انبهروا بها وابن البيطار اكتشف نباتا طبيا فيها. والحق أنه لا يوجد رحالة معروف لم يزر قسنطينة ويكتب عنها ولو بطريقة عابرة، ومن هؤلاء نذكر على سبيل المثال الرحالة العربي ابن حوقل في القرن العاشر، والبكري في القرن الـ11 الذي وصفها بـ «عش النسر» باعتبارها مبنية على صخرة كبيرة، والإدريسي في القرن الـ12، وابن بطوطة، وحسن بن محمد الوزان الشهير بليون الإفريقي في القرن الـ16.. والمثير أن أحد كبار علماء النبات في العالم الإسلامي في الأندلس والمتوفى بدمشق كان قد زار قسنطينة في القرن الـ11 واكتشف بها أحدى أنواع النباتات الطبية وهو ابن البيطار، وزارها ابن تومرت مؤسس دولة الموحدين ودرس طويلا بجامعها الكبير، وزارها أيضا الشيخ محمد عبده عام 1904.وقد وصفها المؤرخ الفرنسي الذي زارها عام 2004 «أندريه نيكولاي» بأنها أكثر المدن أصالة في العالم، وهي عند المسلمين مدينة مقدسة لكثرة المساجد بها..عباقرة في الطب والفيزياء والأدب ولدوا بها وزاروها لاكتشافها.والمدهش في الأمر أن قسنطينة ولد بها العديد من العباقرة والمشاهير في كل المجالات والاختصاصات، وزارها بعضهم بعدما قرأ وسمع عنها، ومن هؤلاء نذكر البروفيسور طنوجي المتحصل على جائزة نوبل للفيزياء، والدكتور لافاران المتحصل على نوبل في الطب، والبروفيسور موريس توبيانا رائد البحوث في مرض السرطان في العالم، كما أن الروائي المولود في الجزائر «ألبير كامو» المتحصل على نوبل في الأدب كان قد كتب عنها والتقط صورا تذكارية على جسر سيدي مسيد، وخاف أن يطيل المكوث فوقه خشية من هبوب الريح بقوة ومن ثمة حدوث مكروه له.. ومن العباقرة أيضا الذين زاروا قسنطينة أبو القصة القصيرة في الأدب المعاصر «غي دو موباسان» الذي كتب نصوصا عنها في غاية الجمال، ومن شدة إعجابه بطبيعتها ظل يوما كاملا يتأمل في وادي الرمال الذي يشق المدينة إلى نصفين وغروب الشمس وهو من على جسر باب القنطرة.. ومن الذين زاروها أيضا الروائي الشهير «غوستاف فلوبير» صاحب رائعة «مدام بوفاري» حيث كتب هذا الروائي بعد زيارته إلى قسنطينة «أن هذه المدينة أروع ما رأته عيناه» ولم يكتف عند هذا الحد، حيث أعاد كتابة فصول بأكملها من روايته التاريخية الشهيرة «سالامبوي».. وزار قسنطينة كذلك الروائي الكبير ألكسندر دوما (الأب) وقد وصفها بجزيرة غاليفر الطائرة، وغاليفر هو رحالة شهير كتب روايته الأديب الكبير «جوناثان سويفت» ونالت شهرة واسعة.. وزار قسنطينة أيضا الشاعر الكبير «تيوفيل غوتيه» الذي تحدث طويلا في كتابه «الشرق» 1884 عن الجرف ووادي الرمال والصخر المبهر وعن الرقصة المحلية النسائية التقليدية، وزارها كذلك الفيلسوف المعروف ماركس للاستشفاء.. ومن المبدعين العرب زارها يوسف وهبي وفريد الأطرش وعبدالحليم، ونزار قباني وسعدي يوسف ومحمود درويش وعدد كبير من الممثلين..وكم من الكتاب الجزائريين الذين كانت قسنطينة مصدر إلهام لنصوصهم الإبداعية على غرار الطاهر وطار، شفاه الله، وكاتب ياسين، مالك حداد، مالك بن نبي المفكر الأصيل، ورشيد بجدرة، زهور ونيسي، نجية عبير وأبيها المؤرخ المرحوم معمر بن زقوطة، وبن جامان سطورة المولود بها وأحلام مستغانمي، صاحبة رواية «ذاكرة الجسد» ورشيد ميموني.. ومن الأجانب المولودين بها أولغا كاردينال التي أصدرت في جوان 2005 رواية بعنوان «احك لي عن قسنطينة» وجزيل كلوزيل التي أصدرت هي الأخرى رواية عن قسنطينة في أبريل 2007 بعنوان «من نور الشمس إلى الظل»...وعلى الصعيد ذاته ثمة فنانون كبار ومشاهير ولدوا بقسنطينة أو رسموا لوحات فاتنة لها ومنهم جون ميشال أتلان، بيير غزلان الذي زارها مؤخرا فقط، ومارسيل بوكيتون الذي كان قدم آخر معارضه عنها في باريس عام 2005 وأوجين فرومونتان، وموريس بواتيل الذي توجد لوحاته حاليا بمتحف المدينة، وهناك أيضا الكثير من المشاهير ونجوم الفن ولدوا بها من ممثلين ومغنيين من أمثال الممثل الكوميدي إسماعيل ومغني الأوبرا رونيه بيانكو، والممثلة السينمائية إيزابيل عجاني، وفرانسواز أرنول أيضا وفرونس أونغلاند في المجال الفني ذاته، والمغني المعروف أونريكو ماسياس الذي غضب منه سكان المدينة بعد موقفه المخزي حيال الاعتداء الصهيوني البربري على غزة ..

أبطال عالميون في الرياضة من قسنطينةمن الأبطال العالميين في الرياضة المولودين بعاصمة الشرق نذكر السباح الفريد نقاش بطل العالم في السباحة على الصدر 200 متر، والبطلة الأولمبية بولمرقة والبطلين في الملاكمة حسين وحميد طافير، وبطل العالم أيضا في الملاكمة وزن الديك من 1957 إلى 1959 ألفونس حاليمي، وساندرا المولودة بقسنطينة عام 1980 بطلة فرنسا في التزحلق الفني، وهناك في الحقيقة مشاهير آخرون ولدوا بقسنطينة وكان لهم دور ذهبي في النهضة الجزائرية المعاصرة في مقدمتهم وطليعتهم بلا منازع العلامة الكبير عبد الحميد بن باديس الذي وقف حياته للعلم والتحصيل المعرفي وتنشئة الأجيال ومحاربة الاستعمار الفرنسي، الذي جثم على البلاد مدة 132 سنة، وحاليا لا تذكر قسنطينة إلا مقرونة باسم هذا الرجل الفذ، وإن كانت تحمل اسم الإمبراطور الروماني قسطنطين الذي أعاد بناءها عام 313 علما بأنها كانت تسمى من قبل «سيرتا» وكانت عاصمة للمملكة النوميدية، وهي المدينة التي تعايشت بها لقرون الأديان الثلاثة، كما أنها تملك في الوقت الراهن رصيدا هاما في المشهد الثقافي الجزائري إضافة إلى رصيدها السياحي الهائل لكونها تملك مناظر طبيعية غير عادية باعتبارها مشيدة على صخرة كبيرة مثلما أشرنا أعلاه وهي منفصلة إلى شقين تربط بينهما سبعة جسور معلقة، أقدمها «باب القنطرة» شيد في العهد العثماني، والبقية في عهد الاستعمار الذي تلاه، وتعتبر هذه الجسور حاليا إحدى علامات المدينة الهامة والمميزة.







قلية بني عداس "

"....عقلية بني عداس "

"ترخسي يا الزرقا و يركبوك بني عداس" ...مثل يتردد كثيرا على ألسنة سكان الشرق الجزائري و هو يضرب للشيئ الغالي حين يرخس و يصبح في متناول رعاع الناس.

و الحقيقة أن هذا المثل مرتبط بواقعة تاريخية تعود إلى الأيام الأولى لدخول الإستدمار الفرنسي للجزائر حيث جوبه بمقاومة شرسة من القبائل الجزائرية الأصيلة أستمرت عقودا من الزمن دفع فيها الشعب الجزائري كل غال و نفيس, فلم تجد فرنسا من يؤيدها و يدعمها في هذه الأرض المقاومة سوى قبائل بني عداس . و هم قوم من الغجر محتقرين لا عزة و لا كرامة لهم يعيش رجالهم على السرقة و الاحتيال و نساءهم على قراءة الكف و (أمور أخرى).. فألبستهم فرنسا البرانيس و العمامات و أركبتهم الجياد الأصيلة و أطلقتهم على البلاد و العباد ليعيثوا فيها فسادا و يجعلوا أعزة أهلها أذلة.
 
نظر أحد الوطنيين الأحرار إلى واحد من هؤلاء الرعاع و هو يمر في كامل زينته متبخترا على فرس زرقاء و قال مخاطبا الفرس التي عز عليه أن يمتطيها حثالة الناس.."ترخسي الزرقا و يركبوك بني عداس". فأصبح قوله هذا مثلا يتردد على ألسنة الخلق.

خرجت فرنسا و أصبحت من الماضي. لكن عقلية بني عداس ترسخت في فئة من أبناء هذا الوطن و ترفض أن تخرج إلا بخروج الروح من الجسد. " 










اذكر انني منذ سنتين تقريبا طرحت سؤ الا على الوزيرة السابقة للثقافة حول احتمالات عدم جاهزية قسنطينة لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وقلت لها "الا ترين ان سنتين مدة غير كافية لنفض الغبار عن المدينة وازالة تراكمات سنوات من الاهمال؟
الوزيرة لم تجب على السؤال وقالت لي وهي تضع رجلها المكسورة على طاولة " انت تعملين في صحيفة حكومية وتتقاضين راتبك من الحكومة الجزائرية وتشككين في برنامج الحكومة الجزائرية، واضافت، اعرف من تكونين وقد مارست المعارضة قبلك..."
اليوم و على بعد شهرين من انطلاق التظاهرة اشتاق لرؤيتها مجددا، وبما انها لم تعد وزيرة يمكنني ان اصطحبها في نزهة لنقف على ما انجز و ما لم ينجز، وفي طريقنا اصطحبها الى وكيل الجمهورية كي اطالبها بالتعويض عن العنف الذي مارسته ضدي لانتي فقط احاول ان امارس عملي ونحلل دراهم الحكومة الجزائرية.
الصبر جميل






https://www.facebook.com/nass.constantine/timeline?ref=page_internal






لم يبق عن زمن انطلاق موعد قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، سوى شهرين وأسبوع واحد، وهو ما أدخل المسؤولين المحليين في مرحلة هرولة، الهدف الأول منها هو تسليم ما يسمى بالمشاريع في وقتها المحدد حتى ولو كانت النوعية في الحضيض، كما حصل مع غالبيتها.
كشف أحد المهندسين في الشركة الإيطالية فيتور التي تسلمت مشروع ترميم 54 عمارة بقلب قسنطينة، للشروق اليومي بأن ما أذهله هو أن المسؤولين يركزون على أجل التسليم دون النوعية، مما أدخلهم في صدام متواصل مع المسؤولين، بينما سارت الشركات الجزائرية وحتى البرتغالية تحت طلب المسؤولين، وصارت تركز على السرعة من أجل تسليم عملها وتسلم مستحقاتها، من دون إعطاء النوعية أي اهتمام، وكانت السلطات المحلية قد رصدت 300 مليار سنتيم لأجال تأهيل، وليس ترميم قرابة 400 عمارة .
ومع اقتراب التظاهرة، تم تقليص عدد العمارات وتركز إلا على التي يمرّ أمامها مواكب الضيوف، والأدهى والأغرب هو تقليص مساحة تأهيل العمارات، ليتحول الأمر إلى مهزلة فريدة من نوعها، حيث يتم صبغ العمارة في وجهها المقابل لمسار السيارات، وترك الظهر والحواف الجانبية من دون صباغة، إضافة إلى نوعية الطلاء الذي كشف عن عيوبه في عمارات السيلوك مع تساقط الأمطار الأخيرة.
وأقسم مقاول طلب عدم ذكر اسمه بأن مسؤولا في الولاية أكد له بأن “التزويق” أهم من العمل التحتي، وكانت مصالح الترقية العقارية قد راسلت أصحاب السكنات المعنية عماراتهم بالتأهيل، لأجل الصبر، وكتبت بالحرف الواحد بأن الإصلاحات ستطال السلالم والمصاعد الكهربائية والمساحات الخضراء، ليتضح بأن التأهيل يعني طلاء الوجه بصبغة رديئة دون الظهر والحواف، ووصلت أوامر الخدمة من مديرية السكن للمؤسسات المعنية بالتأهيل وهي فرنسية وإيطالية وبرتغالية وإسبانية وجزائرية في شهر أوت الماضي، وهذا ما جعل الأشغال عبارة عن بريكولاج فقط، صدم المواطنين.
وفي الوقت الذي اكتشف والي الولاية في خرجاته الأخيرة الكثير من الفضائح، رصدت بلدية قسنطينة مبلغا إضافيا مقداره 30 مليارا على بعد شهرين، سيتم توزيعه على بعض المقاولات الفاشلة لأجل ترميم أرصفة وطرقات، منها العربي بن مهيدي الذي تم تعبيده منذ عشرة أشهر فقط، وتم تحديد مدة الإنجاز بشهرين فقط، إضافة إلى تخريب نافورة استنزفت نصف مليار في تهيئتها منذ أشهر قليلة لأجل بناء مجسم بمليار ونصف مليار، ومرحاضين في قلب المدينة بمليار و200 مليون سنتيم.







http://www.echoroukonline.com/ara/articles/233949.html







تخلطت الحالة في لجنة المنظمة لقسنطينة عاصمة الثقافة العربية
محافظ "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" سامي بن الشيخ للشروق:
قال إن سويسي وظفت زوجها وابنتها وصديقة ابنتها..
اكتشفت أني عيّنت "ليلى الطرابلسي" مديرة للاتصال فأقلتها
عبر محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" سامي بن شيخ، عن استيائه من التصريحات التي أدلت بها مديرة الاتصال السابقة فوزية سويسي. وأكد من منبر الشروق أنه أوقف مهامها ولم تستقل "اطلعت على اتهامات السيدة سويسي للمحافظة بالفساد والبزنسة، وأتحداها إن كان كلامها مؤسسا وأن تقدم أي دليل. بالعكس هي من حول المحافظة إلى ملكية عائلية حيث وظفت زوجها ثم ابنتها ثم صديقة ابنتها بعقد عمل افتراضي، لأن ابنتها لا تداوم ولا يعرفها أحد، ولم تتوقف عند هذا الحد بل وظفت أيضا أشخاصا من عائلتها في مناصب مختلفة لم تستثن منها حتى منصب "السائق".. أؤكد أنها من حول المحافظة إلى ملكية عائلية بشهادة الجميع حتى لقبت بـ"ليلى الطرابلسي" ولم تقدم منذ تعييني لها أي خطة عمل واضحة ولم تساعد الأسرة الإعلامية في شيء، وكل ما فعلته منذ ثلاثة أشهر هو تعيين أقاربها في عدة مناصب واستغلال سيارات المحافظة.. باختصار هي لم تستقل وإنما طلبت منها المغادرة وبالنسبة لنا كمحافظة .. اللاحدث".
وفي نفس السياق، أشاد بن شيخ بأداء مدير الاتصال السابق الصحفي بالإذاعة الوطنية يزيد آيت حمدوش قائلا: "يزيد صحفي محترف وإنسان متواضع قدم جهودا مهمة منذ تعيينه، وراهنت عليه في بداية تكليفي بالمهمة، إلا أن الوضع الصحي ليزيد وإقباله على إجراء عملية جراحية حال دون استمراره معنا نتمنى له الشفاء العاجل".
«CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE 2015» : La responsable de la communication claque la porte
Faouzia Souici, chef du département communication et porte-parole officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», a présenté sa démission hier, par lettre, à la ministre de la Culture, Mme Nadia Labidi.
Elle accuse le «camp des prédateurs » de refuser la proposition de créer «un comité de veille et de surveillance des dépenses des deniers publics» formulée par des membres de la société civile. «Cet événement pouvait apporter un plus à ma ville, par la création de nouvelles traditions de vie culturelle dans une cité au bord de l’implosion.
Je voulais faire de l’événement une plus-value en termes d’apport économique, de création d’emplois dans le secteur de la culture (…). La population de Constantine refuse catégoriquement l’humiliation de figurer en décor de circonstance. A la tête du département communication, je n’ai pu réaliser cette tâche… En cause mon opposition au clan des prédateurs, qui ont voulu confiner ma mission à un rôle de faire-valoir», écrit-elle. Elle cite l’exemple des spots publicitaires qu’elle n’a pas pu confier aux «cinéastes talentueux au fait de détails pyscho-identitaires des Constantinois».






Ancienne directrice de communication : le commissariat de Constantine n’est qu’une façade pour voler l’argent public

Par : Assia Chalabi / Version franàaise : M. A.
Sami Ben Cheikh El Hocine. Photo: Bachir Zemri
Sami Ben Cheikh El Hocine. Photo: Bachir Zemri
  Le Forum d’Echorouk avec le commissaire de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe 2015», Sami Ben Cheikh El Hocine a causé plusieurs réactions. Parmi ses déclarations qui ont fait du bruit, il avait confirmé que c’était lui qui avait viré l’ancienne directrice de communication Fouzia Souissi en disant qu’elle ressemble à Leila Trabelssi, la femme de l’ancien président tunisien. Mme. Souissi, un cadre supérieur à l’ANEP, répond à ces déclarations dans cette interview.
C’est moi qui ai démissionné
La chef du département de communication au commissariat de « Constantine, Capitale de la Culture Arabe », Fouzia Souissi a confirmé à Echorouk que c’était elle qui avait démissionnée et qu’il ne s’agit pas d’un licenciement comme la déclaré Ben Cheikh au Forum d’Echorouk.
« J’ai démissionné le 15 février à son insu. Quand l’information était répandue, quelques membres du commissariat se sont paniqués parce qu’ils savent que j’avais démissionné suite à leurs tentatives flagrantes d’exploiter ma bonne réputation dans la ville de Constantine comme une façade de vol et de dilapidation des denrées publiques. Ce que j’ai rejeté à maintes reprises ».
Je n’ai reçu aucun sou pendant six mois
Mme. Souissi a, également, confirmé que son équipe de travail n’a reçu aucun centime et ce depuis qu’ils ont commencé le travail avec l’ancienne commissaire Halima Henkour et puis avec le nouveau commissaire. Ce qui a poussé beaucoup d’entre eux à démissionner.
Si je suis « Leila Trabelssi », c’est qui votre femme ?
Souissi ajoute : « l’épouse du commissaire perçoit, depuis longtemps, son salaire comme chef de département du patrimoine matériel et immatériel. Après avoir été nommée par la ministre de la culture Nadia Laabidi comme chargé d’études, son mari Sami Ben Cheikh l’a désignée comme chef de département du patrimoine matériel et immatériel au commissariat. Quand la ministre l’a su, elle l’a virée encore une fois. Alors, Ben Cheikh l’a nommée comme adjoint de Halima Ali ben Khoudja, chef du même département. Elle occupe toujours le poste et elle n’a jamais été présente.
Ma fille et son amie sont des journalistes et n’ont signé aucun contrat avec le commissariat
Mme. Soussi estime que le surnom de « Leila Trabelssi » devait être attribué à celui qui vole de l’argent en plein public à travers les « agences de publicité et de de communication ».
« Il a dit que j’ai recruté ma fille et son amie. Je voudrais préciser que ma fille est une journaliste. Elle a travaillé dans plusieurs journaux francophones à Constantine et à Alger. Son amie a fait de même. Quand la revue de la manifestation a été créée, j’ai proposé ma fille et sa copine. Cependant, ma fille a décidé d’arrêter après avoir écrit deux articles. Elle a refusé de travailler sans contrat clair ni salaire ».
Ben Cheikh a nommé mon mari comme consultant
Mme. Souissi a confirmé que le commissaire de la manifestation Sami Ben Cheikh a fait appel à son époux directement après sa nomination à la tête du commissariat vu les rapports d’amitié. Il l’a désigné comme consultant à la commission du contrôle de la gestion de l’argent public avec l’aval de la ministre Laabidi.  « Ensuite, mon mari a proposé que je rejoigne l’équipe vu que je suis un cadre supérieur à l’ANEP ».
Les enfants de Constantine ne sont pas un décor
Mme. Souissi s’est demandée pourquoi les enfants de la ville sont écartés. « Les enfants de la ville qui accueillera l’évènement arabe  ne sont pas un décor. Tout est envoyé d’Alger. Maintenant et après que Ben Torki ait pris la part de lion du budget, la concurrence commence à augmenter pour le peu qui reste ».
Je dérangeais parce que j’ai refusé de signer pour le vol et la fraude
Mme. Souissi a indiqué qu’elle a subi une grande pression après avoir découvert qu’elle était entourée par un « lobby ». « Je dérangeais parce que j’ai refusé de signer des documents et des factures bizarres ».























https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/10991254_777096515709194_7735033273125824135_n.jpg?oh=c21ba5d77f87cbc62623745cc6d4ce12&oe=55828A71&__gda__=1435543497_357988641bc9685604d0114cb859eb30
إن لله وإن إليه راجعون






مديرة الاتصال السابقة فوزية سويسي ترد بالثقيل وتصرح لـ "الشروق":

اسألوا بن شيخ عن "مدام دليلة" وصافيناز وزوجته زهية

آسيا شلابي
محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، سامي بن شيخ الحسين
محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، سامي بن شيخ الحسين
صورة: (بشير زمري)

محافظة قسنطينة مجرد واجهة فارغة لنهب المال العام وتبذيره

أثار منتدى "الشروق" مع محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، سامي بن شيخ الحسين، ردود فعل كثيرة.. وأخذت تصريحاته ضد مديرة الاتصال السابقة، فوزية سويسي، جدلا واسعا على خلفية تأكيده أنه من أقالها وتشبيهها "بليلى الطرابلسي"، زوجة الرئيس التونسي المخلوع.. السيدة سويسي، الإطار السامي بالوكالة الوطنية للنشر والإشهار ترد على التصريحات في هذا الحوار مع "الشروق":

أنا من قدم الاستقالة بعد أن كشفت "لوبي النهب"
أكدت رئيسة قسم الاتصال في محافظة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، فوزية سويسي، لـ "الشروق" أنها هي من استقال ولم تقَل، كما صرح بن شيخ، في منتدى "الشروق": "استقلت يوم 15 فيفري الجاري دون علمه وعندما انتشر الخبر أصيب وبعض أعضاء المحافظة بالهلع لأنهم يعلمون أني استقلت بعد محاولات منهم مفضوحة لاستغلال سمعتي الطيبة في مدينة قسنطينة كواجهة للنهب وتبديد المال العام وهو ما رفضته في مرات كثيرة".

لم أحصل على سنتيم واحد طيلة ستة أشهر
وأكدت أنها وفريق العمل لم يحصلوا على سنتيم واحد منذ انطلاقهم في العمل مع المحافظة السابقة حليمة حنكور ثم مع المحافظ الجديد وهو مادفع الكثيرين ـ حسبها ـ إلى الاستقالة. وعندما تسلموا الميزانية وطالب الطاقم بحقوقه المستحقة قيل لهم إن وكالة اتصال خاصة ستتولى المهمة.

إذا كنت "ليلى الطرابلسي" فمن هي زوجتك "زهية بن شيخ"؟
وتضيف سويسي: "تتقاضى زوجة المحافظ زهية بن شيخ راتبها كرئيس قسم التراث المادي واللامادي منذ مدة طويلة، حيث وبعد أن أقالتها وزيرة الثقافة نادية لعبيدي من قسم ترقية الفنون وعينتها مكلفة بالدراسات.. عينها زوجها سامي بن شيخ رئيسة قسم التراث المادي واللامادي في المحافظة. وعندما علمت الوزيرة أقالتها مرة أخرى. فعينها نائبا لحليمة علي بن خوجة رئيسة نفس القسم ولا تزال تشغل هذا المنصب إلى الآن ولم تداوم فيه ولو يوما واحدا ورغم ذلك تتلقى أجرها على هذا المنصب بصفة عادية".

ابنتي وصديقتها صحفيتان ولم تمضيا أي عقد مع المحافظة
وأكدت في معرض حديثها أن لقب "ليلى الطرابلسي" الذي أطلقه علي كان الأجدر به أن يطلقه على من ينهب المال العام جهارا نهارا من خلال "وكالات الإشهار والاتصال"، مضيفة: "تحدث عن توظيفي لابنتي وصديقتها وأريد أن أوضح "ابنتي صحفية عملت في أكثر من صحيفة ناطقة بالفرنسية في قسنطينة وفي العاصمة وصديقتها كذلك وعليه وعندما أسسوا مجلة التظاهرة وكانوا بصدد البحث عن صحفيين اقترحت عليهما الانضمام والمساهمة فيها. ولكن ابنتي وبعد مقالين قررت التوقف ورفضت العمل من دون عقد واضح ومن دون أجر".
   
بن شيخ هو من عين زوجي مستشارا قبل التحاقي بهم
 كما أكدت أن محافظ التظاهرة سامي بن شيخ هو من استدعى زوجها مباشرة بعد تعيينه محافظا بحكم علاقة الصداقة باعتبارهما من أبناء المدينة الفاعلين وكذلك قام وقتها باستدعاء أسماء معروفة في وسط الإعلام والثقافة. وعينه مستشارا في "لجنة مراقبة تسيير المال العام" بموافقة من الوزيرة لعبيدي، ثم اقترح علي زوجي الالتحاق بالفريق باعتباري إطارا ساميا في الوكالة الوطنية للنشر والإشهار.. فالتحقت من باب مساعدة بن شيخ الذي نعرفه منذ زمن طويل والمساهمة في العمل الجواري بتحسيس أبناء المدينة والمجتمع المدني بأهمية التظاهرة وهو ما قمت به فعلا ويمكنكم الرجوع إلى اليوتوب والتأكد". وتضيف: "منذ حوالي شهر فقط وصلت السيارات إلى المحافظة وزوجي من أمضى على تسلمها  -   نسخة عن الوثيقة موجودة- وطيلة فترة عملي معهم كنت أستعمل سيارتي إلى أن سلموني واحدة باعتباري رئيسة قسم".

  "أبناء قسنطينة" ليسوا ديكورا يا بن تركي ويا بن شيخ
وتساءلت عن سبب إقصاء "أبناء المدينة" من الإطارات والمهنيين ووكالات الاتصال والإشهار رغم تعليمة الوزير الأول عبد المالك سلال "ما يقوم به مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي والمحافظ سامي بن شيخ الحسين ضد توجيهات الوزير الأول .. أبناء المدينة التي ستحتضن الحدث العربي ليسوا ديكورا. كل شيء يرسل من العاصمة. الآن وبعد أن أخذ بن تركي حصة الأسد من الميزانية بدأ التنافس على الفتات يشتد".

أزعجتهم لأني رفضت الإمضاء على النهب والتزوير
وأكدت أنها تعرضت لضغوطات بعد اكتشفت أنها وسط "لوبي" على حد تعبيرها "أزعجتهم لأني رفضت أن أمضي على وثائق وفواتير غريبة من قبيل فاتورة شراء قدموها لي تفيد بأهمية اقتناء عمود مراطون هوائي يستعمل كخط انطلاق وفوجئت بقيمة 58 مليون سنيتم للعمود الواحد.. وغيرها من الأمثلة كثير".

وكالات اتصال من العاصمة بنسبة ربح 35 إلى 70 بالمئة
وتضيف "على سبيل المثال لا الحصر ورغم تعليمة سلال إلا أنني أتحداهم أن ينفذوها.. لقد أعطوا صفقات كثيرة لوكالات إشهار واتصال من العاصمة أصحابها أبناء شخصيات مهمة ـ والوثائق موجودة ـ وآخر نكتة عندما طالب طاقم المجلة برواتبهم المتخلفة منذ ستة أشهر، حاولوا إقناعي بإسناد المجلة لوكالة خاصة بنسبة ربح صغيرة قيل لي 5 بالمئة ثم فوجئت أنها تحولت إلى 30 بالمئة ثم إلى 75 بالمئة ولكم أن تتخيلوا".
 
زوجة محمد لمين لم تكتف بـ 500 مليون فرجعت لتغرف
واستغربت من تعمد المحافظة الاعتماد على أسماء فنية معينة تشترط مبالغ ضخمة "لماذا رجعت مدام دليلة زوجة الفنان محمد لمين إلى مدينة قسنطينة؟ لقد تحصلت على 500 مليون سنتيم في نوفمبر الفارط ثم رجعت بدعوة من بن شيخ لتنظيم حفل خاص بالثامن مارس عيد المرأة. رغم أنني قدمت تصورا أسميته "مسارات" لاستضافة زهور ونيسي وحسيبة بولمرقة والمطربة صورية وغيرها من الأسماء النسوية من بنات قسنطينة وهو تصور لا يكلف كثيرا مقارنة بما ستحصل عليه مدام دليلة".

لن يسكت القسنطينيون الشرفاء عن "صافيناز" و"المثليين"
وشددت فوزية سويسي على أن وزيرة الثقافة والوزير الأول مطالبان بالتدخل لإيقاف "المهازل" ـ حسبها ـ والتجاوزات الخطيرة وعلى رأسها "نهب المال العام وبعثرته يمينا وشمالا على صافيناز ومثيلاتها وعلى بعض "المثليين" الذين أحضروهم من العاصمة وقاموا بتجاوزات راح ضحيتها أبناء الشعب من العاملين في الفنادق وحاولت المحافظة التستر عليها ولكن أبناء قسنطينة الشرفاء سيكونون بالمرصاد".

"ألا هل بلغت اللهم فاشهد".. لن يصدق القسنطينيون افتراءاتك
وختمت مدير الاتصال السابقة في تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" ردها على تصريحات بن شيخ للشروق قائلة "كل ما قاله عني افتراءات ولا أساس لها من الصحة. اليوم أنا ضميري مرتاح لأني لم أقبل الانضمام إلى لوبي النهب الذي قصد قسنطينة للأكل وتقاسم الغنيمة فقط وليس لتجسيد تظاهرة تعنى بالثقافة والتربية والتعليم".
وعلقت "مكتب المحافظة في قسنطينة مجرد واجهة فارغة لأنهم أرادوا أن تكون كذلك. بن شيخ الذي اعتبرته صديقا قديما لم أعلم أنه انضم إلى لوبيات النهب باسم الثقافة، وإذا أراد أن يلطخ سمعتي فأبناء قسنطينة يعرفونني جيدا والدليل تفاعلهم مع رسالة استقالتي تحت شعار "كلنا السيدة سويسي".. الله يشهد على ما أقول وبقي على رجال الثقافة الشرفاء التصدي لهذا اللوبي الذي ينهب أموال الشعب".








وفاة "مبروك" في طريق جديدة هذا المساء ربي يرحمو إن شاء الله










https://scontent-bru.xx.fbcdn.net/hphotos-xpf1/v/t1.0-9/s526x395/11001854_777116199040559_6708905709627225761_n.jpg?oh=e2d34ba206506e06c0ed5d0cb2213ba1&oe=55877981









فضائح قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ولجنة المنظمة لقسنطينة عاصمة الثقافة العربية تبادل التهم وكشف الفضائح و المستور
فيما يلي ملخص الحرب القائمة . . .
بن الشيخ الحسين : محافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
فوزية سويسي : الناطقة الرسمية باسم المحافظة
****
بن الشيخ : سويسي وظفت زوجها وابنتها وصديقة ابنتها..
سويسي : بن شيخ هو من عين زوجي مستشارا قبل التحاقي بهم
بن الشيخ : اكتشفت أني عيّنت "ليلى الطرابلسي" مديرة للاتصال فأقلتها
سويسي : إذا كنت "ليلى الطرابلسي" فمن هي زوجتك "زهية بن شيخ"؟
بن الشيخ : هي لم تستقل وإنما طلبت منها المغادرة وبالنسبة لنا كمحافظة .. اللاحدث".
سويسي : أنا من قدم الاستقالة بعد أن كشفت "لوبي النهب"
بن الشيخ :أؤكد أنها من حول المحافظة إلى ملكية عائلية بشهادة الجميع
سويسي :لم أحصل على سنتيم واحد طيلة ستة أشهر
سويسي :وكالات اتصال من العاصمة بنسبة ربح 35 إلى 70 بالمئة
سوسي : زوجة محمد لمين لم تكتف بـ 500 مليون فرجعت لتغرف
سويسي :لن يسكت القسنطينيون الشرفاء عن "صافيناز" و"المثليين"
.....
..
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
الى أين تذكر بان شعار الثظاهرة " قف "






http://www.reporters.dz/sa-porte-parole-claque-la-porte-et-accuse-crise-au-commissariat-de-constantine-capitale-de-la-culture-arabe/41980


http://www.elwatan.com/-00-00-0000-287757_109.php



CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE 2015» : La responsable de la communication claque la porte

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.02.15 | 10h00 22 réactions

Faouzia Souici, chef du département communication et porte-parole officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», a présenté sa démission hier, par lettre, à la ministre de la Culture, Mme Nadia Labidi.

Elle accuse le «camp des prédateurs » de refuser la proposition de créer «un comité de veille et de surveillance des dépenses des deniers publics» formulée par des membres de la société civile. «Cet événement pouvait apporter un plus à ma ville, par la création de nouvelles traditions de vie culturelle dans une cité au bord de l’implosion.
Je voulais faire de l’événement une plus-value en termes d’apport économique, de création d’emplois dans le secteur de la culture (…). La population de Constantine refuse catégoriquement l’humiliation de figurer en décor de circonstance. A la tête du département communication, je n’ai pu réaliser cette tâche… En cause mon opposition au clan des prédateurs, qui ont voulu confiner ma mission à un rôle de faire-valoir», écrit-elle.  Elle cite l’exemple des spots publicitaires qu’elle n’a pas pu confier aux «cinéastes talentueux au fait de détails pyscho-identitaires des Constantinois».
Pourquoi ? «Parce que les spots et autres supports médiatiques, générateurs de beaucoup d’argent sont la chasse gardée de petits nababs venus d’Alger», relève-t-elle. Selon elle, l’imposition de trois devis contradictoires avant la conclusion des marchés n’a pas plu à des intérêts directs représentés par un groupe qui serait formé de «conseillers particuliers dépêchés d’Alger» ou «recrutés à Constantine parmi ceux connus pour avoir trempé dans des affaires scabreuses  dans le monde du spectacle».
Faouzia Souici révèle que ses relations avec le commissaire de la manifestation, Samy Bencheikh, se sont dégradés après son refus de couvrir les charges de la visite d’une certaine «Madame Dalila» venue à la recherche d’un contrat de 5 millions de dinars pour célébrer le 8 Mars. «Que dire alors du 1,4 milliard de centimes de la sulfureuse Safinez à qui on a accordé le OK (…) Mes déboires avec le commissaire ont aussi concerné ma position et mon refus catégorique de pré-financer sur le budget du commissariat la campagne publicitaire d’un organisateur de spectacles sans convention dûment signée», écrit-elle.
Faouzia Souici s’interroge sur «l’utilité» d’un tel événement s’il n’offre pas l’occasion à la population de Constantine «de mettre en avant son savoir-faire, son savoir-vivre, ses valeurs ancestrales, ses créateurs à travers ses artistes, ses peintres, ses sculpteurs, ses cinéastes, ses boîtes de production, ses artisans…».
Fayçal Métaoui
Vos réactions 22
said_la_folle   le 18.02.15 | 17h41
La madame Dalila
Est en réalité ex militaire marocaine. El Watan aurait pu le préciser...Bravo à cette digne algérienne.


Faut il encore prouver que notre pays est dirigé par des véritables berranis sans aucunes attaches affectives ou historique avec l'Algérie ?
huron   le 18.02.15 | 16h34
« Psycho-identité »constantinoise ?
Confer « détails pyscho-identitaires des Constantinois»…
Non, mais qu’est-ce qu’elle a ma gueule ?
Qu’est-ce qu’ils veulent dire ces prétendus« anthropologues » du commissariat de CCCA 2015 ?
On ne va pas s’étendre du côté des propos discriminatoires : ce n’est pas bon pour la culture, et elle rencontre déjà suffisamment de difficultés à monter en puissance.
En fait, ce propos, qui allait passer inaperçu et qui pourrait se vouloir injurieux, ressemble fort à un aveu, osons même dire à un compliment : le constantinois « authentique », quitte à passer pour « rigide », n’est pas un « magouilleur ».
CQFD.
samourais   le 18.02.15 | 14h11
faux départ ,le regne des voyous
Bravo Mme, ne faites comme chez Nous a Tlemcen , l'année islamique

une catastrophe a tout les niveaux,
les prédateurs se sont servis, et en deux ans, des terres agricoles magnifiques, sont devenus des blockhaus en béton, ou ne sort ni culture, ni savoir, ni formation, ni bonheur

ça a été tag ala men tag,
la course vers l'argent
Pauvre Tlemcen, hais par Bouteflika et son Clan de Oujda
allah yarham Colonel Lotfi & Benzerdjeb

La prophétie de dernier Chef Indien Seattle, Sitting Bull de 1854,
s’est concrétisée : « Lorsque le dernier arbre aura été abattu, le
dernier fleuve pollué, le dernier poisson capturé, vous vous rendrez
compte que l'argent ne se mange pas. »Chef Seattle, 1854
haffa   le 18.02.15 | 07h07
"normal"
il est "normal"que ces prédateurs AUTHENTIQUEMENT ALGÉRIENS bénéficiaires d'une nouvelle C.N.I (carte nationale de l'impunité et la rapine)et du passeport national de "d'immunité du système clientéliste" jouissant d'une armée de béni oui-oui et encouragés par le silence général,de pousser une dame comme FOUZIA SOUICI à cette sortie.
il est NORMAL que FOUZIA SOUICI claque la porte.Cette dame respectée,pétrie dans l'enseignement de sagesse ancestrale des gens humbles et dignes .Franchement,cette dame hors contingence est mal choisie pour servir de faire valoir,dans un panier à crabes.Le commissariat s'est mis le doigt dans l’œil,en l'enveloppant comme une poupée du titre pimpant "de porte parole"pour que d'autres tentent de n'en faire qu'une marionnette en essayant de gagner du temps.Cette démission interpelle les patriotes ou qu'ils soient,responsables ou pas,elle mesurera la capacité des algériens à s'impliquer dans la vie publique.MME FOUZIA SOUICI vient de placer un trait rouge à une mascarade annoncée.
Rayés El bahriya   le 18.02.15 | 01h29
capitale numide CIRTA
Voilà une duperie de plus depuis 2000 ans la guerre de jugurtha n'a pas fini. Cirta est une capitale du royaume numide. ..pas une capitale arabe. Honte à vous même en 2015 vous continuez à violer la mémoire et l'histoire de notre chère numide et Algérie de abane; amirouche; zighout youcef; krim belkacem; ferhat abbas; Jean amirouche. .. on n'est pas dupe on ne se fera jamais avoir. Jugurtha est notre raisin d'être amazigh en terre Algérie éternelle des imazighens. ...
huron   le 18.02.15 | 00h01
Dans le doute,
Pour la renommée de Constantine, pour celle des Constantinois et aussi pour leur satisfaction, souhaitons le succès de Constantine Capitale de la Culture Arabe !
Mais que ce soit l’insuccès, alors qui dédommagera Constantine et les Constantinois de l’affront subi, et de la régression qu’à divers égards connaît aujourd’hui la Cité ?
S’il fallait un arbitre, la Presse alors en servirait : on y trouve depuis 2013 la relation fidèle et contradictoire des ambitions, des promesses, des faits, des sentiments… Si nécessaire, donc, ces ambitions, ces promesses, ces faits, ces sentiments, il sera aisé de les faire comparaître comme devant les juges, tous masques tombés.
ahbasse   le 17.02.15 | 19h53
BRAVO
JE SUIS FAOUZIA SOUISSI
langly   le 17.02.15 | 15h46
ça ne s'arrêtera donc jamais
Ça n'a pas encore commencé que les mic mac pour distribuer le budget de ce "non événement" font leur apparition.
Si vraiment cette dame a bien démissionné pour les raisons invoquées dans l'article, je dis bravo et exhorte tous ceux qui peuvent faire quelque chose pour remédier à cette situation à intervenir .Il doit bien quand même exister d'autres personnes intègres dans l'environnement de cette affaire.
Cette Madame Dalila me rappelle l'histoire de la femme à la polo rouge qui faisait la pluie et le beau temps dans l'algérois il y a quelques années(je ne sais pas ce qu'elle est devenue depuis d'ailleurs).
OAZ   le 17.02.15 | 15h30
C'est cela l'Action
Cette démission est de l'action. Les arguments sont claires. Nous sommes donc, Constantinoises, Constantinois, tenus, non pas d'espérer que Madame Faouzia SOUISSI soit entendue - Et elle vient de prouver que Wlad Ben Badis et Wlad Sidi Rached ont le Savoir, la Culture et les Valeurs, les notre d'Algérie et les universelles- Mais nous sommes tenus d'exiger le fonctionnement transparent auquel elle a aspiré. Elle est par conséquent, pour les citoyens, la mieux placée pour ce poste. A la charge de notre ministre, ou en interministérielle, de lever de leurs fonctions tous ceux qui évitent cette transparence.
En attendant, toute personne qui accepte le poste vacant (qui doit revenir à Madame SOUISSI pour les raisons de compétence dont elle fait preuve)aura basculé en faveur de ce que nous appelons "occulte" avec les conséquences de clientélisme, de dilapidation des biens publiques et de l'acculturation.
Nous devons observer d'une façon diligente l'action du gouvernement, la transparence et... La traçabilité... pour les besoins de l'avenir à court terme, au 31 Décembre 2015.
Avec tous les engagements pour mon centre du monde, Constantine,
OAZ
L'échotier   le 17.02.15 | 14h47
Une véritable Algérienne
Voilà le courage, la démonstration que tout n'est pas négociable. Il y a l'honneur, le courage, les valeurs qui ont conduit nos martyrs à prendre les armes pour une Nation libre. Malheureusement, des prédateurs se sont emparés du butin pour le partager et les voix dissonantes sont systématiquement écartées. Mais Bravo à vous Fouzia Soiuci, une femme debout quand beaucoup d'hommes ont choisi de ramper.





Vos réactions 22
anti khoroto   le 17.02.15 | 11h08
bravo..
voilà une bonne nouvelle, quelqu'un(e) qui démissionne pour des raisons d’éthique. Puisse son exemple produire des petits enfants pour mettre fin au règne des petits marquis incompétents. Ce n'est pas la première fois que la magouille et l'incompétence ternissent l'image du pays. ça s'est vu avec Tlemcen capitale de la ''culture''arabe, le festival du film arabe d'oran, le Panaf de 2009 et aujourd'hui Constantine. Des milliards jetés par des fenêtres et aucune retombée ni sur l'activité économique ni sur la création artistique. Où sont les films produits à ces occasions ? Pauvre pays livré aux vautours sans foi ni loi...
Cirta25   le 17.02.15 | 11h02
Une Algérienne debout !!!
Le statut de la femme en Algérie à travers Mme Faouzia Souici fait plaisir car elle vient de prouver un courage immense non seulement en dénonçant les prédateurs qu’elle nomme mais en déposant sa démission. Quel courage et quelle bravoure. Ah si notre pays avait de telles personnalités au sommet de l’Etat et vue les potentialités que recèle notre pays on vivrait mieux que le Qatar! Mais son geste traduit en fait un état d’esprit malsain parmi nos dirigeant et un événement comme ‘Constantine capitale de la culture Arabe’ se traduit en fait comme ‘la capitale Arabe du vol manifeste et de la corruption’. Bravo Mme Souici, mais honte à vous bureaucrates vautours d’un tel événement sensé bénéficier aux citoyennes et citoyens de la ville de Constantine !

Une véritable Algérienne

Voilà le courage, la démonstration que tout n'est pas négociable. Il y a l'honneur, le courage, les valeurs qui ont conduit nos martyrs à prendre les armes pour une Nation libre. Malheureusement, des prédateurs se sont emparés du butin pour le partager et les voix dissonantes sont systématiquement écartées. Mais Bravo à vous Fouzia Soiuci, une femme debout quand beaucoup d'hommes ont choisi de ramper.



CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE 2015» : La responsable de la communication claque la porte

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.02.15 | 10h00 22 réactions
r

Faouzia Souici, chef du département communication et porte-parole officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», a présenté sa démission hier, par lettre, à la ministre de la Culture, Mme Nadia Labidi.

Elle accuse le «camp des prédateurs » de refuser la proposition de créer «un comité de veille et de surveillance des dépenses des deniers publics» formulée par des membres de la société civile. «Cet événement pouvait apporter un plus à ma ville, par la création de nouvelles traditions de vie culturelle dans une cité au bord de l’implosion.
Je voulais faire de l’événement une plus-value en termes d’apport économique, de création d’emplois dans le secteur de la culture (…). La population de Constantine refuse catégoriquement l’humiliation de figurer en décor de circonstance. A la tête du département communication, je n’ai pu réaliser cette tâche… En cause mon opposition au clan des prédateurs, qui ont voulu confiner ma mission à un rôle de faire-valoir», écrit-elle.  Elle cite l’exemple des spots publicitaires qu’elle n’a pas pu confier aux «cinéastes talentueux au fait de détails pyscho-identitaires des Constantinois».
Pourquoi ? «Parce que les spots et autres supports médiatiques, générateurs de beaucoup d’argent sont la chasse gardée de petits nababs venus d’Alger», relève-t-elle. Selon elle, l’imposition de trois devis contradictoires avant la conclusion des marchés n’a pas plu à des intérêts directs représentés par un groupe qui serait formé de «conseillers particuliers dépêchés d’Alger» ou «recrutés à Constantine parmi ceux connus pour avoir trempé dans des affaires scabreuses  dans le monde du spectacle».
Faouzia Souici révèle que ses relations avec le commissaire de la manifestation, Samy Bencheikh, se sont dégradés après son refus de couvrir les charges de la visite d’une certaine «Madame Dalila» venue à la recherche d’un contrat de 5 millions de dinars pour célébrer le 8 Mars. «Que dire alors du 1,4 milliard de centimes de la sulfureuse Safinez à qui on a accordé le OK (…) Mes déboires avec le commissaire ont aussi concerné ma position et mon refus catégorique de pré-financer sur le budget du commissariat la campagne publicitaire d’un organisateur de spectacles sans convention dûment signée», écrit-elle.
Faouzia Souici s’interroge sur «l’utilité» d’un tel événement s’il n’offre pas l’occasion à la population de Constantine «de mettre en avant son savoir-faire, son savoir-vivre, ses valeurs ancestrales, ses créateurs à travers ses artistes, ses peintres, ses sculpteurs, ses cinéastes, ses boîtes de production, ses artisans…».
Fayçal Métaoui
Vos réactions 22
said_la_folle   le 18.02.15 | 17h41
La madame Dalila
Est en réalité ex militaire marocaine. El Watan aurait pu le préciser...Bravo à cette digne algérienne.


Faut il encore prouver que notre pays est dirigé par des véritables berranis sans aucunes attaches affectives ou historique avec l'Algérie ?
huron   le 18.02.15 | 16h34
« Psycho-identité »constantinoise ?
Confer « détails pyscho-identitaires des Constantinois»…
Non, mais qu’est-ce qu’elle a ma gueule ?
Qu’est-ce qu’ils veulent dire ces prétendus« anthropologues » du commissariat de CCCA 2015 ?
On ne va pas s’étendre du côté des propos discriminatoires : ce n’est pas bon pour la culture, et elle rencontre déjà suffisamment de difficultés à monter en puissance.
En fait, ce propos, qui allait passer inaperçu et qui pourrait se vouloir injurieux, ressemble fort à un aveu, osons même dire à un compliment : le constantinois « authentique », quitte à passer pour « rigide », n’est pas un « magouilleur ».
CQFD.
samourais   le 18.02.15 | 14h11
faux départ ,le regne des voyous
Bravo Mme, ne faites comme chez Nous a Tlemcen , l'année islamique

une catastrophe a tout les niveaux,
les prédateurs se sont servis, et en deux ans, des terres agricoles magnifiques, sont devenus des blockhaus en béton, ou ne sort ni culture, ni savoir, ni formation, ni bonheur

ça a été tag ala men tag,
la course vers l'argent
Pauvre Tlemcen, hais par Bouteflika et son Clan de Oujda
allah yarham Colonel Lotfi & Benzerdjeb

La prophétie de dernier Chef Indien Seattle, Sitting Bull de 1854,
s’est concrétisée : « Lorsque le dernier arbre aura été abattu, le
dernier fleuve pollué, le dernier poisson capturé, vous vous rendrez
compte que l'argent ne se mange pas. »Chef Seattle, 1854
haffa   le 18.02.15 | 07h07
"normal"
il est "normal"que ces prédateurs AUTHENTIQUEMENT ALGÉRIENS bénéficiaires d'une nouvelle C.N.I (carte nationale de l'impunité et la rapine)et du passeport national de "d'immunité du système clientéliste" jouissant d'une armée de béni oui-oui et encouragés par le silence général,de pousser une dame comme FOUZIA SOUICI à cette sortie.
il est NORMAL que FOUZIA SOUICI claque la porte.Cette dame respectée,pétrie dans l'enseignement de sagesse ancestrale des gens humbles et dignes .Franchement,cette dame hors contingence est mal choisie pour servir de faire valoir,dans un panier à crabes.Le commissariat s'est mis le doigt dans l’œil,en l'enveloppant comme une poupée du titre pimpant "de porte parole"pour que d'autres tentent de n'en faire qu'une marionnette en essayant de gagner du temps.Cette démission interpelle les patriotes ou qu'ils soient,responsables ou pas,elle mesurera la capacité des algériens à s'impliquer dans la vie publique.MME FOUZIA SOUICI vient de placer un trait rouge à une mascarade annoncée.
Rayés El bahriya   le 18.02.15 | 01h29
capitale numide CIRTA
Voilà une duperie de plus depuis 2000 ans la guerre de jugurtha n'a pas fini. Cirta est une capitale du royaume numide. ..pas une capitale arabe. Honte à vous même en 2015 vous continuez à violer la mémoire et l'histoire de notre chère numide et Algérie de abane; amirouche; zighout youcef; krim belkacem; ferhat abbas; Jean amirouche. .. on n'est pas dupe on ne se fera jamais avoir. Jugurtha est notre raisin d'être amazigh en terre Algérie éternelle des imazighens. ...
huron   le 18.02.15 | 00h01
Dans le doute,
Pour la renommée de Constantine, pour celle des Constantinois et aussi pour leur satisfaction, souhaitons le succès de Constantine Capitale de la Culture Arabe !
Mais que ce soit l’insuccès, alors qui dédommagera Constantine et les Constantinois de l’affront subi, et de la régression qu’à divers égards connaît aujourd’hui la Cité ?
S’il fallait un arbitre, la Presse alors en servirait : on y trouve depuis 2013 la relation fidèle et contradictoire des ambitions, des promesses, des faits, des sentiments… Si nécessaire, donc, ces ambitions, ces promesses, ces faits, ces sentiments, il sera aisé de les faire comparaître comme devant les juges, tous masques tombés.
ahbasse   le 17.02.15 | 19h53
BRAVO
JE SUIS FAOUZIA SOUISSI
langly   le 17.02.15 | 15h46
ça ne s'arrêtera donc jamais
Ça n'a pas encore commencé que les mic mac pour distribuer le budget de ce "non événement" font leur apparition.
Si vraiment cette dame a bien démissionné pour les raisons invoquées dans l'article, je dis bravo et exhorte tous ceux qui peuvent faire quelque chose pour remédier à cette situation à intervenir .Il doit bien quand même exister d'autres personnes intègres dans l'environnement de cette affaire.
Cette Madame Dalila me rappelle l'histoire de la femme à la polo rouge qui faisait la pluie et le beau temps dans l'algérois il y a quelques années(je ne sais pas ce qu'elle est devenue depuis d'ailleurs).
OAZ   le 17.02.15 | 15h30
C'est cela l'Action
Cette démission est de l'action. Les arguments sont claires. Nous sommes donc, Constantinoises, Constantinois, tenus, non pas d'espérer que Madame Faouzia SOUISSI soit entendue - Et elle vient de prouver que Wlad Ben Badis et Wlad Sidi Rached ont le Savoir, la Culture et les Valeurs, les notre d'Algérie et les universelles- Mais nous sommes tenus d'exiger le fonctionnement transparent auquel elle a aspiré. Elle est par conséquent, pour les citoyens, la mieux placée pour ce poste. A la charge de notre ministre, ou en interministérielle, de lever de leurs fonctions tous ceux qui évitent cette transparence.
En attendant, toute personne qui accepte le poste vacant (qui doit revenir à Madame SOUISSI pour les raisons de compétence dont elle fait preuve)aura basculé en faveur de ce que nous appelons "occulte" avec les conséquences de clientélisme, de dilapidation des biens publiques et de l'acculturation.
Nous devons observer d'une façon diligente l'action du gouvernement, la transparence et... La traçabilité... pour les besoins de l'avenir à court terme, au 31 Décembre 2015.
Avec tous les engagements pour mon centre du monde, Constantine,
OAZ
L'échotier   le 17.02.15 | 14h47
Une véritable Algérienne
Voilà le courage, la démonstration que tout n'est pas négociable. Il y a l'honneur, le courage, les valeurs qui ont conduit nos martyrs à prendre les armes pour une Nation libre. Malheureusement, des prédateurs se sont emparés du butin pour le partager et les voix dissonantes sont systématiquement écartées. Mais Bravo à vous Fouzia Soiuci, une femme debout quand beaucoup d'hommes ont choisi de ramper.




Enrico Macias furieux contre François Hollande et sa maladresse sur l’Algérie par notre ami Mémoria.

Le chanteur Enrico Macias, visiblement outré par l’incartade titubante du président Hollande, préparerait-il un retour/show en Algérie l’année 2014 ? C’est vrai qu’il « n’a rien oublié… » des valeurs ancestrales du peuple algérien !
par Mémoria!
enrico-macias-1_reference_articleLe chanteur Enrico Macias, a réagi hier soir aux propos désobligeants du président français François Hollande, en déclarant au micro de la radio Europe1 que “c’est très maladroit de la part du président de la République de faire des plaisanteries de ce genre parce que ça sous-entend beaucoup de choses », s’est insurgé le natif de Constantine
Selon Enrico Macias, cette boutade maladroite entretient des clichés erronés sur le peuple algérien, qui ne sont certainement pas dignes d’être véhiculés par le premier représentant de la France. « Ça veut dire que les Algériens sont des criminels, des assassins, des choses comme ça, a-t-il souligné. Ce genre de plaisanteries n’est pas du niveau d’un président de la République. » Ni d’un humoriste d’ailleurs…
Pour rappel, les propos insultants de François Hollande ont été regrettés dans un communiqué de l’Élysée où il a d’ailleurs présenté “ses sincères regrets pour l’interprétation qui est faite de ses propos” et promettant qu’il allait appeler le président Abdelaziz Bouteflika.
Le texte de l’Élysée précise encore: “Chacun connaît les sentiments d’amitié que François Hollande porte à l’Algérie et le grand respect qu’il a pour son peuple, comme l’ont prouvé la visite d’État qu’il a effectuée en décembre dernier et les discours qu’il a prononcés”.




https://scontent-bru.xx.fbcdn.net/hphotos-xap1/v/t1.0-9/s480x480/1546118_584716188271588_158640870_n.jpg?oh=41da45b3796e4a9117f9d89dec111683&oe=55576EC0


Constantine - SOS, les arbres de la ville sont bétonnés, ils meurent...!

 



Je profite de la photo de "Constantine la ville de mon enfance" reprise par "Atef Constantine" et publiée sur la page "Les Amis de Constantine" pour lancer un appel pressant aux responsables des espaces verts de la ville de Constantine concernant l'encerclement par le béton des arbres d'alignement sur certains trottoirs en aménagement de la ville ou ceux du jardin public à proximité des urgences de l'hôpital de Constantine.

Les arbres d'alignement sont malmenés. Plus d'espace de terre utile à la base pour le bien être de ce Mélia (Photo ci-dessus). Le béton asphyxie le végétal.

Cette façon de faire se généralise à travers la ville et c'est le dépérissement qu'on observe, hélas, un peu partout! Même que pour les projets anciens, goudronnage de trottoirs (SMK...).

Voir un cas concret que tout citoyen peut observer, le jardin public Djena en face des urgences du CHUC Benbadis, près du pont suspendu. Un jardin public qui était en très bon état, a été sacrifié par un aménagement douteux qui l'a détruit. Actuellement les travaux sont à l'arrêt et le jardin à l'abandon.

Par Karaali Abdelouahab
Constantine, le mercredi 18 février 2015

"Pour une meilleure gestion du végétal
par des mains expertes et vertes"




http://www.vitaminech.com/annuaire/constantine-sos-les-arbres-de-la-ville-sont-betonnes-ils_Photos_5399_197127_1.html


http://www.vitaminedz.com/photos/197/197127-constantine-sos-les-arbres-de-la-ville-sont-betonnes.jpg






































https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/s720x720/10991170_859364380771529_745090938635465969_n.jpg?oh=ffd895bc9226cadd1498c65d048ebb13&oe=554BCE9E&__gda__=1434907465_0f3da39c0410daaf8b95ae8e29695a47


https://scontent-bru.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/v/t1.0-9/10999991_1007112749318101_7849711556493304111_n.jpg?oh=484ce27ad3aa0449282d55fb6d1dfb02&oe=55533CAB


قسنطينة عاصمة العلم والعلماء ولن تكون ابدا عاصمة السخافة اللاعربية ...انهم يريدون اهانة جمعية العلماء المسلمين في مسقط راس رئيس العلامة الشيخ ع الحميد بن باديس رحمه الله ولن يفلحوا ابدا واما النهب نهب اموال الجزائريين فهو في خرافة قسنطينة عاصمة السخافة اللاعربية وفي غيرها عشرات ملايير الدولار تنهب من صحراء الجزائر وتصب في خزائن بني الاصفر الروم في سويسرا وباريز وغيرها واعتقادي انهم كلهم سارقون وكلهم مزيفون واسماؤهم الحقيقة جورج والبار وبول ....الخ



أتمنى من السلطة العليا ان تقوم بحل كل ما هو ثقافة خاصة...خاصة((- الديوان الوطني للثقافة و الاعلام الذي اصبح ملك خاص لمديريه وجماعته.




إلى السيد رئيس الجمهورية نناشدك شخصيا بالتدخل العاجل شخصيا لانهاء هذه المهزلة وايقاف هذا المهرجان ونقول بصوت واحد للوزير الأول لقد ألغيتم مسابقات التوظيف لهذه السنة بحجة التقشف فأوقفوا هذا المهرجان لنفس الدواعي


لسؤال المطروح ماهي صلة القرابة بين سامي بن الشيخ الحسين مجافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية و بن الشيخ الحسين مدير مشروع انجاز الطريق السيار شرق غرب الشطر الرابط قسنطينة عنابة أو الحدود الشرقية لأن المشاكل المطروحة في تأخر إنجاز هذا الشطر حسب المعلومات المتوفرة هي تبديد و تحويل المال العام و توظيف أناس ليست لهم أي دراية بالأشغال العمومية





لقد خلّف الشيخ الحسين أبناءً أستحي أن يكونوا أبنائي، أحدهم يصول في قسنطينة والآخران يجهلان في فرنسا٠


وأين كنت متسترة سيدتي ما دمت تملكين كل هذه الحقائق؟ وهل كنت تنتظرين حتى تصلك التهم؟ فلما وصلتك تحركت شفتاك. ماذا كنت ستفعلين لو لم يأت بسيرتك هذا ال(بن شيخ) كنت ستتسترين . معنى هذا أنك راضية بهذا اللوبي كما سميته مادام لم يذكر فيه اسمك فلما ذكر ثارت ثائرتك ورحت تبوحين بالأسرار.ذكرتني سيدتي بذاك الذي قيل له النار التهمت كل شيء.فقال المهم أنها ليست بدشرتنا.فقيل له هي بدشرتكم. فقال المهم أنها بعيدة عن بيتي وأهلي. فقيل له هي في بيتكم .فقال المهم أنها(تخطي راسي وتفوت)أي المهم أني نجوت برأسي.


Quand ju lu l'article d'hier concernant l'invitation de ilham chahine par cette meme personne je me suis dit où sont les hommes de constantine où es khchem des orientaux, enfin aujourd'hui ,il y a une femme et quelle femme honnete et courageuse mieux que....elle nous honnoré pour son geste de bravoure et de courage de dire non non non non et non


السلام عليكم عندي سؤال واحد فقط و أرجوا الاجابة عليه بدقة و بالأرقام من طرف المسعولين و هو:
كم مسكن اجتماعي أو تساهمي أو عدل يمكن بنائه لفائدة الشعب بالميزانية المخصصة لهذه التظاهرة ؟ و شكرا



على مرأى ومسمع العالم ، يتم نهب المال العام ! يا إلهي أوصل بنا الأمر إلى هذا الحد من دناءة النفس .
هذا هو شأن اللصوص يعملون معا لفترة ثم يختلفون على القسمة فيفضح بعضهم بعضا . نعم شأن اللصوص في أفلام الكوبوي والمافيا
يا سيدتي إنَّ الثقافة مريضة في بلدنا فلا تزعجوها بصراخكم وانسحبوا من مرقدها لعل من يداويها آتٍ ولو بعد حين .


يل ...صدقت غي كلمة لوبيات حقا ..كل مرة ياتوننا مرة تلمسان ومرة العاصمة و مرة قسنطينة عاصمة فن عاصمة شطيح عاصمة رديح ..و الاخطر في اعز ازمة ...و الاكيد ان هناك اسم ..بن تركي دوما موجود في مثل هذه المتاهات تاع الزرد بحكم منصبه ..و متاكد لو دخل شخصا قسنطينة لا يشعر ابدا انها بصدد التحضير لحدث ما .لا ن الخيالة والشطاحات ياتون في اليوم المعلوم ...ببساطة تفريغ الحدث من مضمونه المفيد و الحرب لاجل الدورو ...ولا تسمه بتحقيق واحد فيما بعد


اكبراللصوص موجودون داحل ما يسمى بالثقافة

رحم الله مصطفى كاتب



زهية بن الشيخ عند إقالتها من طرف الوزيرة نادية لعبيدي أصبحت تصرخ في أروقة الوزارة و لم تريد الخروج من مكتبها ظننها قد جنت لصة معروفة .........................





السلااااام ع.امرأة ولا الف راجل.كما يقولها الاخوة المصريين.الله ايبارك فيها ...لكن...نأمل أن يؤخذ طلبك بعين الاعتبار,وهو التصدى لمثل هذا "اللوبى"ومحاسبته ,رغم انى أشك بذلك,يعنى ما لنا غير الدعاء بحسبنا الله فيهم.



مدام دليلة !!! 500 مليون !! صافيناز !! مشاريع و مناصب وهمية !!!! قمة التقشف !!!!!!!!!
عينة مما تجود به الجزائر من تماسيح و مصاصي الدورو
مسؤوليين و اطارات وضعت فيهم الوزارات الثقة بالمحاباة مع سوء التسيير و لا مبالاة....!! نسقوا بينكم.....احموا بعضكم.....انبهوا... اسرقوا ...كنزوا الأموال وابعثوا بها الى سويسرا لتستثمرها في بلدها...وقولوا لا يزايد علينا أحد في الوطنية والدين......مرحى
.
لا تنسوا الرقيب الحسيب





نب أجيال الجزائر الذين أدخلوارغما عنهم في دوامة إضرابات الأساتذة بسبب ضعف رواتبهم؟وماذنب أبنائنا وبناتنا الذين يدرسون في كهوف مظلمة أو في قاعات لا نوافذولا تدفئة ولا سبورات ولا من يحزنون وماذنب أساتذة الجامعات الذين افنوا أعمارهم وراتب عريف في الشرطة أحسن منهم من حيث الراتب والاحترام والنفوذ وماذنب الجزائريين البطالين من الشباب ومن الجنسين وماذنب المواطن العادي الذي أصبح لاينام من كثرة التفكير فيما يقدمه من طعام لأبنائه في اليوم الموالي ؟وأموال الجزائريين تبذريمينا وشمال من طرف من لا ضمير لهم




https://scontent-bru.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/v/t1.0-9/1618577_1004445779584798_2066358150115878100_n.jpg?oh=93815241113301ab3a7ece362622a037&oe=55497754



https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfa1/v/t1.0-9/10959562_1007442112618498_747396128805409174_n.jpg?oh=39e6e60618cda68a692faf0dc33306f3&oe=558CB583&__gda__=1434890421_8c1fab00322d59d776d85f3565186041



https://scontent-bru.xx.fbcdn.net/hphotos-xaf1/v/t1.0-9/10922860_1004445836251459_648633833972954477_n.jpg?oh=cd9ba32cc69d1b163dfad1f2628ec138&oe=558A04BE

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/233928.html




مديرة الاتصال السابقة فوزية سويسي ترد بالثقيل وتصرح لـ "الشروق":

اسألوا بن شيخ عن "مدام دليلة" وصافيناز وزوجته زهية

آسيا شلابي
محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، سامي بن شيخ الحسين
محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، سامي بن شيخ الحسين
صورة: (بشير زمري)

محافظة قسنطينة مجرد واجهة فارغة لنهب المال العام وتبذيره

أثار منتدى "الشروق" مع محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، سامي بن شيخ الحسين، ردود فعل كثيرة.. وأخذت تصريحاته ضد مديرة الاتصال السابقة، فوزية سويسي، جدلا واسعا على خلفية تأكيده أنه من أقالها وتشبيهها "بليلى الطرابلسي"، زوجة الرئيس التونسي المخلوع.. السيدة سويسي، الإطار السامي بالوكالة الوطنية للنشر والإشهار ترد على التصريحات في هذا الحوار مع "الشروق":

أنا من قدم الاستقالة بعد أن كشفت "لوبي النهب"
أكدت رئيسة قسم الاتصال في محافظة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، فوزية سويسي، لـ "الشروق" أنها هي من استقال ولم تقَل، كما صرح بن شيخ، في منتدى "الشروق": "استقلت يوم 15 فيفري الجاري دون علمه وعندما انتشر الخبر أصيب وبعض أعضاء المحافظة بالهلع لأنهم يعلمون أني استقلت بعد محاولات منهم مفضوحة لاستغلال سمعتي الطيبة في مدينة قسنطينة كواجهة للنهب وتبديد المال العام وهو ما رفضته في مرات كثيرة".

لم أحصل على سنتيم واحد طيلة ستة أشهر
وأكدت أنها وفريق العمل لم يحصلوا على سنتيم واحد منذ انطلاقهم في العمل مع المحافظة السابقة حليمة حنكور ثم مع المحافظ الجديد وهو مادفع الكثيرين ـ حسبها ـ إلى الاستقالة. وعندما تسلموا الميزانية وطالب الطاقم بحقوقه المستحقة قيل لهم إن وكالة اتصال خاصة ستتولى المهمة.

إذا كنت "ليلى الطرابلسي" فمن هي زوجتك "زهية بن شيخ"؟
وتضيف سويسي: "تتقاضى زوجة المحافظ زهية بن شيخ راتبها كرئيس قسم التراث المادي واللامادي منذ مدة طويلة، حيث وبعد أن أقالتها وزيرة الثقافة نادية لعبيدي من قسم ترقية الفنون وعينتها مكلفة بالدراسات.. عينها زوجها سامي بن شيخ رئيسة قسم التراث المادي واللامادي في المحافظة. وعندما علمت الوزيرة أقالتها مرة أخرى. فعينها نائبا لحليمة علي بن خوجة رئيسة نفس القسم ولا تزال تشغل هذا المنصب إلى الآن ولم تداوم فيه ولو يوما واحدا ورغم ذلك تتلقى أجرها على هذا المنصب بصفة عادية".

ابنتي وصديقتها صحفيتان ولم تمضيا أي عقد مع المحافظة
وأكدت في معرض حديثها أن لقب "ليلى الطرابلسي" الذي أطلقه علي كان الأجدر به أن يطلقه على من ينهب المال العام جهارا نهارا من خلال "وكالات الإشهار والاتصال"، مضيفة: "تحدث عن توظيفي لابنتي وصديقتها وأريد أن أوضح "ابنتي صحفية عملت في أكثر من صحيفة ناطقة بالفرنسية في قسنطينة وفي العاصمة وصديقتها كذلك وعليه وعندما أسسوا مجلة التظاهرة وكانوا بصدد البحث عن صحفيين اقترحت عليهما الانضمام والمساهمة فيها. ولكن ابنتي وبعد مقالين قررت التوقف ورفضت العمل من دون عقد واضح ومن دون أجر".
   
بن شيخ هو من عين زوجي مستشارا قبل التحاقي بهم
 كما أكدت أن محافظ التظاهرة سامي بن شيخ هو من استدعى زوجها مباشرة بعد تعيينه محافظا بحكم علاقة الصداقة باعتبارهما من أبناء المدينة الفاعلين وكذلك قام وقتها باستدعاء أسماء معروفة في وسط الإعلام والثقافة. وعينه مستشارا في "لجنة مراقبة تسيير المال العام" بموافقة من الوزيرة لعبيدي، ثم اقترح علي زوجي الالتحاق بالفريق باعتباري إطارا ساميا في الوكالة الوطنية للنشر والإشهار.. فالتحقت من باب مساعدة بن شيخ الذي نعرفه منذ زمن طويل والمساهمة في العمل الجواري بتحسيس أبناء المدينة والمجتمع المدني بأهمية التظاهرة وهو ما قمت به فعلا ويمكنكم الرجوع إلى اليوتوب والتأكد". وتضيف: "منذ حوالي شهر فقط وصلت السيارات إلى المحافظة وزوجي من أمضى على تسلمها  -   نسخة عن الوثيقة موجودة- وطيلة فترة عملي معهم كنت أستعمل سيارتي إلى أن سلموني واحدة باعتباري رئيسة قسم".

  "أبناء قسنطينة" ليسوا ديكورا يا بن تركي ويا بن شيخ
وتساءلت عن سبب إقصاء "أبناء المدينة" من الإطارات والمهنيين ووكالات الاتصال والإشهار رغم تعليمة الوزير الأول عبد المالك سلال "ما يقوم به مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي والمحافظ سامي بن شيخ الحسين ضد توجيهات الوزير الأول .. أبناء المدينة التي ستحتضن الحدث العربي ليسوا ديكورا. كل شيء يرسل من العاصمة. الآن وبعد أن أخذ بن تركي حصة الأسد من الميزانية بدأ التنافس على الفتات يشتد".

أزعجتهم لأني رفضت الإمضاء على النهب والتزوير
وأكدت أنها تعرضت لضغوطات بعد اكتشفت أنها وسط "لوبي" على حد تعبيرها "أزعجتهم لأني رفضت أن أمضي على وثائق وفواتير غريبة من قبيل فاتورة شراء قدموها لي تفيد بأهمية اقتناء عمود مراطون هوائي يستعمل كخط انطلاق وفوجئت بقيمة 58 مليون سنيتم للعمود الواحد.. وغيرها من الأمثلة كثير".

وكالات اتصال من العاصمة بنسبة ربح 35 إلى 70 بالمئة
وتضيف "على سبيل المثال لا الحصر ورغم تعليمة سلال إلا أنني أتحداهم أن ينفذوها.. لقد أعطوا صفقات كثيرة لوكالات إشهار واتصال من العاصمة أصحابها أبناء شخصيات مهمة ـ والوثائق موجودة ـ وآخر نكتة عندما طالب طاقم المجلة برواتبهم المتخلفة منذ ستة أشهر، حاولوا إقناعي بإسناد المجلة لوكالة خاصة بنسبة ربح صغيرة قيل لي 5 بالمئة ثم فوجئت أنها تحولت إلى 30 بالمئة ثم إلى 75 بالمئة ولكم أن تتخيلوا".
 
زوجة محمد لمين لم تكتف بـ 500 مليون فرجعت لتغرف
واستغربت من تعمد المحافظة الاعتماد على أسماء فنية معينة تشترط مبالغ ضخمة "لماذا رجعت مدام دليلة زوجة الفنان محمد لمين إلى مدينة قسنطينة؟ لقد تحصلت على 500 مليون سنتيم في نوفمبر الفارط ثم رجعت بدعوة من بن شيخ لتنظيم حفل خاص بالثامن مارس عيد المرأة. رغم أنني قدمت تصورا أسميته "مسارات" لاستضافة زهور ونيسي وحسيبة بولمرقة والمطربة صورية وغيرها من الأسماء النسوية من بنات قسنطينة وهو تصور لا يكلف كثيرا مقارنة بما ستحصل عليه مدام دليلة".

لن يسكت القسنطينيون الشرفاء عن "صافيناز" و"المثليين"
وشددت فوزية سويسي على أن وزيرة الثقافة والوزير الأول مطالبان بالتدخل لإيقاف "المهازل" ـ حسبها ـ والتجاوزات الخطيرة وعلى رأسها "نهب المال العام وبعثرته يمينا وشمالا على صافيناز ومثيلاتها وعلى بعض "المثليين" الذين أحضروهم من العاصمة وقاموا بتجاوزات راح ضحيتها أبناء الشعب من العاملين في الفنادق وحاولت المحافظة التستر عليها ولكن أبناء قسنطينة الشرفاء سيكونون بالمرصاد".

"ألا هل بلغت اللهم فاشهد".. لن يصدق القسنطينيون افتراءاتك
وختمت مدير الاتصال السابقة في تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" ردها على تصريحات بن شيخ للشروق قائلة "كل ما قاله عني افتراءات ولا أساس لها من الصحة. اليوم أنا ضميري مرتاح لأني لم أقبل الانضمام إلى لوبي النهب الذي قصد قسنطينة للأكل وتقاسم الغنيمة فقط وليس لتجسيد تظاهرة تعنى بالثقافة والتربية والتعليم".
وعلقت "مكتب المحافظة في قسنطينة مجرد واجهة فارغة لأنهم أرادوا أن تكون كذلك. بن شيخ الذي اعتبرته صديقا قديما لم أعلم أنه انضم إلى لوبيات النهب باسم الثقافة، وإذا أراد أن يلطخ سمعتي فأبناء قسنطينة يعرفونني جيدا والدليل تفاعلهم مع رسالة استقالتي تحت شعار "كلنا السيدة سويسي".. الله يشهد على ما أقول وبقي على رجال الثقافة الشرفاء التصدي لهذا اللوبي الذي ينهب أموال الشعب".



https://scontent-bru.xx.fbcdn.net/hphotos-xpf1/v/t1.0-9/s720x720/10367718_1004445886251454_8262094496384557583_n.jpg?oh=2f5e55ba9f50774396f165359e447e89&oe=55484F06




https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/v/t1.0-9/10411361_1004445986251444_5802549206499609470_n.jpg?oh=b9315f0f4153b2f24ebce99b0f565788&oe=554DCB02&__gda__=1431214907_1fbbccca2ae8743376ae94cc0d8ff06c




https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/v/t1.0-9/s720x720/10988931_1010170735678969_2431947459535397208_n.jpg?oh=3c30829f3c27886deb738bf823d5c06e&oe=554C9E0A&__gda__=1431027506_30415a734b0a54102279d1f714f2125e

Mme. Maillot la Belabbesienne, Mme. Morin la Constantinoise…un même métier, une passion commune.

Tout récemment, deux Constantinois ont tenu à fêter à leur manière le cinquantenaire de l’indépendance de l’Algérie. Il s’agit de Deux enfants du Rocher, au destin très dissemblable mais que leur passion commune pour leur ville natale a eu vite fait de réunir : le comédien Smaïn et l’ancien instituteur Georges Morin. Et c’est le second qui ramène le premier ! Georges Morin, c’est d’abord, pour beaucoup de Constantinois, «Ould Madame Morin» (le fils de Madame Morin) cette infirmière qui, de 1930 à 1979, soit durant près de 50 ans, a soigné des générations de Constantinois ! Et c’est le célèbre écrivain, Anouar Benmalek, qui en parlait affectueusement un jour, en saluant publiquement, sur les ondes de la radio Beur FM, «Cette dame qui a piqué mon grand-père, qui a piqué mon père et qui n’a pas manqué de me piquer aussi… pour notre plus grand bien !». A Sidi Bel Abbes, il y a plus d’une année, c’est Pierre Maillot, le petit fils qui fut le fil d’Ariane, qui nous a permis de connaitre d’avantage ce pan méconnu des Maillot de Sidi Bel Abbes dont madame Germaine Maillot « El Abbassia – La Belabbesienne », qui a un point commun avec madame Morin de Constantine, qui fut à  Sidi Bel Abbes une sage femme très connue des milieux musulmans, où pendant des décennies, elle mit au monde des centaines de Belabbesiens dont certains nos amis. Comme madame Morin c’est le même métier et une passion commune vis-à-vis de la terre natale. Nos lecteurs(ices) pourront relire notre précédent article sur *Les Maillot : la Bel Abbesienneté en partage*.

Revenant au Morin, le père de Georges était dessinateur technique chez Esso puis aux Ponts et chaussées. Féru de tennis, il fut même champion de l’Est algérien en 1938 ! Georges Morin, c’est aussi ce jeune instituteur qui exerce à Constantine de 1960 à 1966, à l’école Arago de 1960 à 1964, puis à Jeanmaire de 1964/65 et enfin à l’école du Bardo en 1965/66, avant de partir à Grenoble pour ses études supérieures. C’est là qu’il mène ensuite une belle carrière d’enseignant en sciences politiques, de 1970 à 1990, avant de rejoindre l’inspection générale de l’éducation nationale. En 1997, il est élu maire-adjoint d’une ville de la banlieue de Grenoble et il commence à militer pour la coopération entre les villes, particulièrement avec l’Algérie et la Palestine. Il est ainsi très directement à l’origine de la coopération entre Grenoble et Constantine : dès 1972, avec la première convention interuniversitaire franco-algérienne entre les deux universités des deux villes ; puis, en 1982, lorsqu’il amène à Constantine (le maire en est alors Mohamed-Tahar Arbaoui) le maire de Grenoble, Hubert Dubedout, pour le premier jumelage entre les deux villes.
En 1983, Georges Morin est chef de cabinet du président de l’Assemblée nationale, le socialiste Louis Mermaz, et il persuade ce dernier de se rendre sur place pour lancer la coopération entre la wilaya de Constantine et le département de l’Isère (que présidait aussi M. Mermaz). Cette visite a marqué la ville des Ponts puisque Rabah Bitat, alors président de l’Assemblée populaire nationale, avait tenu à accompagner son homologue français. Georges Morin renoue encore les liens entre les deux villes de Constantine et de Grenoble dès 1999, dans le cadre de la relance générale des coopérations décentralisées franco-algériennes voulues, après les années noires, par les deux ministres de l’intérieur Jean-Pierre Chevènement et Abdelmalek Sellal. Et c’est précisément dans ce cadre Grenoble-Constantine que se présente la venue de Smaïn. Car la coopération entre les deux villes est multiforme et porte notamment sur la culture, dont Georges Morin s’est particulièrement occupé à la demande du maire de Grenoble, Michel Destot. Pour prendre quelques exemples, c’est cette coopération entre artistes des deux villes qui a engendré des activités culturelles comme le festival de jazz Dimajazz, le Ciné-club ou le Festival du conte.
Le président de ce dernier festival, Fayçal Ahmed-Raïs, a appelé un jour son ami Georges : «S’il te plaît, nous rêvons de Smaïn comme invité d’honneur de notre Festival 2012. Tu le connais bien. Il faut que tu nous le ramènes. Fais ça pour nous, fais-le pour ta ville !» Comment résister à ce type d’arguments ? Morin appelle aussitôt Smaïn, mais celui-ci est en pleine tournée avec son dernier spectacle ! Cela paraît donc fichu… mais Georges insiste et Smaïn finit par remarquer sur son agenda qu’il a un créneau de quelques jours de «relâche» entre le 31 mars et le 4 avril. Encore quelques coups de fil et l’affaire est conclue : les deux complices furent reçu donc à Constantine dimanche 1er avril passé.
Notons que ce passage à Constantine est une réponse à une invitation pour prendre part au festival du conte initié par l’association Kan ya makan, l’humoriste Smain, a animé, ce lundi, en compagnie de son ami Georges Morin (autre natif de Constantine), une conférence de presse à l’hôtel Panoramic de Constantine.
«J’ai toujours refusé d’être un porte-drapeau ou un alibi, dit-il, ma vie est un miracle, je n’ai jamais oublié d’où je viens, d’où ma présence de plus en plus fréquente en Algérie. J’essaie humblement d’être cet espèce de transfert entre les deux rives, un trait d’union, car la douleur n’a pas de nationalité ».
«On peut bien parler et dire des mensonges, mais la vérité vient du cœur; je laisse aux historiens le soin d’écrire l’Histoire, même si je me pose des questions : pourquoi cette guerre d’Algérie, pourquoi ma naissance à Constantine, pourquoi ce fameux ‘Je vous ai compris’, pourquoi encore ce déchirement des deux côtés…il faut construire, aller de l’avant, les Français et les Algériens sont comme deux frères qui se boudent, mais qui sont condamnés à manger dans la même assiette », a déclaré Smain.
Pour lui, l’Algérie et la France ont fait beaucoup pour lui, il les aime également, au-delà de toute autre considération.
Mais, il assure également avoir une conscience aigue de l’actualité, des enjeux : « L’Algérie a eu un geste plein de dignité en refusant de faire inhumer Mohamed Merah sur sa terre, il est français, que la France l’assume. »
Georges Morin, président de l’association française Coup de Soleil, et à l’origine du jumelage des deux villes, Constantine et Grenoble, ira dans le même sens. « L’Etat français s’honorerait en reconnaissant, avec des mots simples, l’indignité de son système colonial, dont je suis moi-même, en tant que Pied-noir, le produit et la victime ; oui pour la Repentance, bien que ce mot ait plus un sens religieux ; il y a nécessité absolue de regarder l’avenir ; je suis fier d’être algérien. », a-t-il déclaré.
*************************************************************************************
Les Maillot : la Bel Abbesienneté en partage.
Les maillot de Sidi Bel Abbes, on leur doit la construction du Théâtre Municipal et l’Hôtel de Ville,  selon leur petit fils Pierre. Pour ce qui est de René Maillot, ex architecte émérite de la Ville et son épouse Germaine Maillot, qui fût sage femme, et derrière l’accouchement de milliers de Bel Abbesiens entre 1932 et 1962. Bien que généralement en citant le nom de Maillot, le commun des lecteurs pensera à feu l’aspirant Henri Maillot, qui fut un des grands militants anti colonialiste qui s’est joint aux Algériens engagés dans la lutte pour l’indépendance, tout en désertant, alors qu’il était au 57e bataillon des tirailleurs de Miliana, et ce le 4 avril 1956, détournant un camion d’armes et de munitions dont la plus grande partie sera finalement livrée, après tractations entre le PCA (ou il faisait partie). Le 5 juin 1956 il mourra en héros, au sein  d’un groupe de maquisards. Ainsi un Maillot en cache d’autres : LES NOTRES DE SIDI BEL ABBES, je veux dire les MAILLOT. Nous insistons pour dire LES NOTRES, car la Bel Abbesiennité est en partage. Et si généralement votre serviteur n’écrit pas a la première personne, et si il le fait aujourd’hui contre l’usage recommandé, c’est parce que les lignes qui suivent ont trait a évoquer un PAN MECONNU par certainement des milliers de Bel Abbesiens : il s’agit initialement ou au départ de Mr René Maillot et son épouse Germaine Sallès (Mme Maillot), et leurs petits fils Pierre et Jean François.
Les Maillots, nous faisons allusion a René et son épouse Germaine, ceux sont d’autres empreintes indélébiles que nous avons le plaisir à faire découvrir, ou a redécouvrir, car au fil des discussions que j’avais eu dernièrement avec des octogénaires, autochtones de Sidi Bel Abbes, Mme Germaine est relativement connue. Pour notre journal, figure entre autres parmi ses objectifs, cette communion entre les deux rives, et plus loin que ces contrées géographiques. C’est également aux fins de complétude, de continuité des liens et de raviver les bons souvenirs communs, et la mémoire comme l’a été d’abord l’emblème de notre premier contact avec Mr Pierre Maillot via notre jeune Administrateur Brikci Salim, j’avoue qu’on a été très engourdi par de longues années très difficiles en pensant aux années 90 face à la barbarie sanglante. Néanmoins, toutes les considérations, quelque soit leur nature, au demeurant objectives, n’occultent pas le devoir de reconnaissance vis-à-vis de ces hommes et femmes, de tout bord qui durant notre guerre et au péril de leur vie, ont assisté, mobilisé l’opinion internationale pour la cause Algérienne. En ces épreuves là, période charnière, se révéleront au grand jour des contingents de vrais français, et autres humanistes. Et là l’odyssée d’Henry Maillot, Maurice Audin, Maurice Labane, le Général Bollabordiére, conjuguée a tous ceux qui a leurs manières, ont fait la guerre à la guerre. Politiques, militaires, religieux, artistes, militants de gauche, tous conscients de représenter les vraies valeurs des peuples épris de paix et de recouvrement de l’indépendance.
René Maillot
La parenthèse est peut ètre longue, elle s’imposait pour aborder l’indélébile empreinte des Maillot locaux. Laissons le soin a Pierre, qui est Professeur émérite et observateur. Le petit fils nous fournira de précieux éléments qu’on lui avait demandés : Voilà ce qu’il avait répondu :
Mon grand-père, René MAILLOT, est né en 1880, en Algérie, mais je ne sais pas où. Probablement dans le sud oranais, ou encore à Sidi Bel Abbès. Car son père, mon arrière grand-père Edouard Maillot, était Administrateur de Commune mixte et s’occupait de gérer l’administration de la région entre Sidi Bel Abbès et le désert. René Maillot fera des études d’architecte au début du XXème siècle en Algérie et à Marseille.  Puis il deviendra « Agent Voyer », c’est-à-dire Ingénieur des Travaux Publics dans le sud-oranais. Il construit des routes. Mon père, Edouard, naît en 1910 à Sidi-Aïssa. Puis René Maillot part avec toute sa famille en Turquie, pour construire le train d’Istanboul à Ankara. Au moment de la guerre de 1914-1918, comme la Turquie était alliée des Allemands, mon grand père et sa famille sont expulsés de Turquie. Ils reviendront en Algérie après la guerre. Mon grand-père partira alors au Maroc exercer son métier d’architecte. Il y restera quelques années. Il repart ensuite en  Ethiopie pour construire encore une voie de chemin de fer au départ d’Addis-Abbeba. Mais dans les années Trente, il revient à Sidi-Bel Abbès, comme architecte de la Ville. Il construira, entre autres,  le Théâtre Municipal et l’Hôtel de Ville.  En secondes noces, il épouse Germaine Sallès, qui devient Germaine Maillot, bien connue à Sidi Bel Abbès, comme sage-femme. Elle a mis au monde  « la moitié de la population de Sidi Bel Abbès », disait-elle en plaisantant. Mais il est vrai que la moitié des femmes de la ville qui ont accouché entre 1932 et 1962 l’ont  probablement été par elle. Cela signifie que bien des hommes et des femmes de Sidi-Bel Abbès qui ont aujourd’hui entre 80 ans et  48 ans, ont été mis au monde par Germaine Maillot. Mon frère cadet, Jean-François Maillot est né à Sidi Bel Abbès le 16 février 1940. Notre mère était venue d’Alger pour accoucher chez son beau-père, René Maillot, et se confier au soin de sa belle-mère, Germaine Maillot. La mère de René Maillot, Marguerite Maillot, mon arrière grand-mère, était  née à Tlemcen en 1849. Voilà tout ce que je sais des rapports de la famille Maillot avec Sidi Bel Abbès. Pour le reste nous étions d’Alger depuis le milieu du XIXème siècle.

Pierre Maillot et son épouse Claude
Après Pierre, c’est le tour de son frère, le Bel Abbesien : Jean François, qui est Economiste du développement et Ingénieur industriel, de prendre le relais et une fois de plus, laissons lui le soin de nous éclairer d’avantage :
Bien que « La Voix de Sidi Bel Abbes » m’arrive bien tard dans ma vie, j’apprécie énormément cette initiative, car jamais je n’aurais pu penser qu’un jour un pont  puisse exister entre ma ville natale et mon passé et celui de ma famille.

Et pourtant, je ne suis pas si surpris que cela, car je sais que les gens de cette partie de l’Algérie sont connus pour leur qualités humaines et à ce sujet, j’ai un souvenir de l’année 1971 qui restera gravé dans ma mémoire encore longtemps. C’était lors de mon dernier passage à Sidi-Bel-Abbès, alors que je faisais visiter les trois pays du Mahgreb à mon épouse Nicole. Nous nous sommes arrêtés, par pur hasard, dans une des rues du centre de Sidi-Bel-Abbès, juste devant un établissement, qui s’est avéré être une petit restaurant.   Comme il faisait une chaleur suffocante, le patron avait tiré de grosses tentures pour garder la fraîcheur. Lorsque j’ai coupé le moteur de ma voiture, celui-ci est sorti en pensant que j’étais un client. Je lui expliquais qu’en fait il n’était que 11 heures du matin et que pour l’instant,  j’essayais de retrouver mon lieu de naissance. Après avoir précisé mon nom et qui m’avait mis au monde, le patron tira sur les tentures pour me présenter trois jeunes gens qui se trouvaient derrière le comptoir en m’annonçant que ces fils aussi avaient été mis au monde par Germaine Maillot, la seconde épouse de mon grand-père René maillot. Nous avons passé tout le reste de la journée ensemble, car il m’a appris bien plus sur mon grand-père que je n’en savais. René Maillot lui était en effet venu en aide de diverses façons et c’est ce qui l’avait permis de s’établir dignement. Je remercie profondément cet homme, dont j’ai malheureusement perdu la trace.
Je voudrais aussi dire que naître à Sidi-Bel-Abbès n’a pas été pour moi une fatalité, mais au contraire un puissant vecteur pour m’en sortir dans la vie et également conserver en moi le profond désir d’apporter mes connaissances et mes efforts à la réalisation de projets de développement dans une trentaine de pays dans le monde et plus particulièrement en Afrique sub-saharienne. Nos ancêtres qui ont aimé cette terre de tout leur cœur nous ont transmis des valeurs de travail, de courage et de sérieux. Car si  la terre d’Algérie est généreuse, elle est aussi très capricieuse et demande beaucoup d’attention…
En me penchant sur les informations présentées dans « La Voix de Sidi-Bel-Abbès » j’ai pu apprécier l’énorme potentiel de cette ville et la foison d’opportunités qui s’ouvrent aux jeunes de cette oranie qui m’est si chère. Ce qui frappe le plus c’est la modernité des systèmes mis en place, ce qui est un gage supplémentaire pour permettre à la jeunesse de poursuivre avec assurance les projets d’avenir démarrés par les anciens. Je constate que Sidi Bel Abbès n’est plus cette petite ville qui avait tendance à vivre un peu à l’écart, mais qui est définitivement ancrée dans l’avenir. Bravo à tous et moi je suis fier d’y avoir mes racines.

Jean françois Maillot et son épouse Nicole
J’espère que ce modeste apport vous sera utile…. Soulignait Jean François dans son courrier. Il ne manquera pas dans son ultime contact, qui n’est pas le dernier, de nous dire ceci :
«  Je suis ravi d’apprendre que mes deux derniers courriers ont satisfait « la voix de Sidi-Bel-Abbès ». Je me ferais un plaisir de reprendre contact avec vous si nécessaire. De notre côté mon frère et moi envisageons à terme un petit voyage en Algérie et naturellement à Sidi-Bel-Abbès avec ma nièce Juliette qui s’intéresse beaucoup à ses ancêtres. Meilleures salutations à vous et toute votre équipe ».
Jean françois Maillot découvrant notre journal



سيتم إسناد تسيير قاعة العروض بقسنطينة مؤقتا للديوان الوطني للثقافة و الإعلام" (وزيرة)


"سيتم إسناد تسيير قاعة العروض بقسنطينة مؤقتا للديوان الوطني للثقافة و الإعلام" (وزيرة)
قسنطينة - صرحت وزيرة الثقافة السيدة نادية لعبيدي يوم الخميس بقسنطينة أنه سيتم إسناد تسيير قاعة العروض ب 3 آلاف مقعد بقسنطينة مؤقتا للديوان الوطني للثقافة والإعلام وذلك في انتظار تكوين مسيرين متخصصين مستقبلا.
وفي كلمتها خلال زيارة عمل تفقدت خلالها المشاريع المتعلقة بتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" أوضحت الوزيرة أن الديوان الوطني للثقافة و الإعلام الذي سيسير هذه المنشأة بشكل "انتقالي" لديه "الكفاءة اللازمة" من أجل التحكم في المعايير الخاصة بتسيير مثل هذه المنشآت.
وبعد أن أكدت على "الاحترافية" و "الهدوء" اللذين يتعين أن يميزا عملية التسيير لفتت إلى أن سنة من التكوين بكل من الصين و فرنسا تعد أمرا ضروريا بالنسبة لمجموعة الشباب الذين سيتولون شؤون تسيير قاعة العروض.
وفيما يتعلق بالمنشآت الثقافية "الهامة" لمدينة قسنطينة و ضرورة تثمينها سلطت الوزيرة الضوء على أهمية "العمل على بروز مهن متعلقة بالثقافة".
وأفادت في هذا السياق بأن الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب ستكون مدعوة لتشجيع الشباب و مرافقتهم في إنشاء مؤسسات مصغرة متعلقة بمختلف المهن ذات الصلة بعالم الثقافة.
وفيما يتعلق بالميزانية الممنوحة لتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" ذكرت السيدة لعبيدي بأن منح الاعتمادات سيتم "عبر أشطر" و ذلك بالتماشي مع سير التظاهرة.
وبعد أن أشارت إلى "الوجود الدائم لتوترات حول التظاهرات الكبرى" أشارت الوزيرة الى أن قطاعها الوزاري "يدعم و "يرافق" محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" الذي تقع على كاهله مسؤولية "كبيرة".
وقد استهلت السيدة لعبيدي زيارتها لقسنطينة بالتوقف عند قاعة العروض زينيت بحي زواغي التي تخضع لآخر الروتوشات لتتوجه فيما بعد إلى ورشتي إعادة تأهيل قصري الثقافة محمد العيد آل خليفة و مالك حداد علاوة على تفقد منشآت ثقافية أخرى ستحتضن أهم نشاطات التظاهرة الثقافية العربية الرائدة لهذه السنة مثل مسرح قسنطينة الجهوي و قصر أحمد باي و المكتبة الحضرية المزمعة بحي باب القنطرة.
وبعد أن أكدت أنه سيتم احترام الإلتزامات المتخذة من طرف السلطات المحلية فيما يتعلق بتسليم مختلف المشاريع أعربت الوزيرة عن "رضاها" عن نوعية الأشغال المنجزة.
وترأست الوزيرة في نهاية زيارتها اجتماعا خصص للحديث عن مردودية المنشآت الثقافية للمدينة في فترة ما بعد 2015 وفق توجيهات رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة.
وستتوج أشغال الورشات المفتوحة في إطار هذا اللقاء بعدة توصيات.





Alors qu’on s’apprête à célébrer la journée nationale
de la Ville, la cité HLM gangrenée par des extensions illicites
Oran... ce grand douar
La journée nationale de la ville aura lieu demain, bien sûr les responsables locaux se préparent à célébrer cet événement dans une ville qui ne se reconnaît plus. Le bon sens veut que l’on célèbre la journée d’une ville lorsque celle-ci est bien entretenue, lorsqu’elle ne croule pas sous les ordures, et lorsque les eaux usées n’inondent pas ses rues à la moindre averse et les odeurs nauséabondes n’enveloppent pas le quartier. La beauté et l’attractivité d’une ville sont mises en exergue, lorsque ses quartiers et cités se débarrassent des constructions illicites, non pas lorsque des extensions sauvages au pied des immeubles faites de tôles ondulées, de roseaux et de baraques de fortune poussent au cœur de la ville. Cela est notamment le cas à la cité des HLM, juste derrière le parc de la DVC dans une cour clôturée, où le visiteur peut penser qu’il se trouve dans un douar et non pas dans une ville.
En effet, au cœur de la ville d’Oran, plus exactement à la cité HLM, plusieurs familles occupent des classes d’une école désaffectée dont les clôtures faites avec des roseaux où des effets vestimentaires et de la literie sont étendus à l’air libre, laissent penser qu’il s’agit d’une ferme dans un quelconque douar de l’arrière-pays oranais. Voulant connaître la raison, des riverains nous ont expliqué que ces familles sont là depuis plusieurs années.
Selon nos sources, il y a celles qui ont été recasées et celles qui sont ici illégalement. Pour celles qui ont été recasées dans ce lieu, il s’agit de familles venant de Gambetta qui craignaient l’effondrement de leurs bâtisses à cause des travaux qu’un promoteur avait lancés à côté. Et pour éviter le risque, les responsables concernés ont recasé ces familles dans les classes de cette école désaffectée. Toutefois, après que les travaux en question aient pris fin et que le danger ait été écarté, ces familles n’ont pas regagné leurs anciens appartements. «Certains ont vendu leurs anciens appartements et d’autres les ont donnés en location et personne ne s’en inquiète. Ici tout est gratuit, eau, électricité et pas de loyer à payer. Elles attendent même d’être relogées», nous explique un habitant de la cité. Un peu plus loin, des dizaines de familles occupent des caves. Des espaces verts servent d’aires de stationnement à des semi-remorques, alors qu’un autre espace de la cité sert d’atelier de réparation à ciel ouvert pour les véhicules. Cet espace n’est pas le seul dans cette ville. Il suffit en effet de faire un tour du côté du CHUO, à la rue colonel Abbas, juste derrière la maternité, où cette rue est transformée en un véritable atelier de mécanique-autos à ciel ouvert, pour ne citer que ces endroits, sans évoquer les trottoirs qui servent de stationnement pour les véhicules à longueur de journée et auxquels les piétons n’ont plus droit, comme cela est aussi le cas du côté d’El Morchid et au niveau de l’avenue d’Arcole. Célébrer la journée d’une ville, c’est être fier des bons résultats de gestion obtenus dans tous les domaines et non pas de son état de dégradation.
A.Bekhaitia
 

http://www.echo-doran.com/images/b1.jpg


http://www.echo-doran.com/images/une_small.jpg






http://lavoixdesidibelabbes.info/une-belabesienne-avocate-au-barreau-de-paris-et-de-tunis-par-tewfik-adda-boudjelal/

Une Bélabésienne Avocate au Barreau de Paris et de Tunis/ Par Tewfik Adda Boudjelal

10885481_746743695409960_1865011564128672731_n
La voix de Sidi Bel Abbés a le plaisir de recevoir dans le cadre de sa nouvelle dynamique, une Bélabésienne, avocate à la fois au Barreau de Paris et de Tunis.
Il s’agit de Maître Zoubida ADEIDA, plus connue sous le diminutif de Bida.
Docteur en Droit, ancienne enseignante à la faculté de droit et à l’école Supérieure de Commerce de Tunis.
Maître ADEIDA a gardé de chaleureux souvenirs de son enfance joyeuse passée à SBA, entre le quartier de Mon plaisir et la rue de la Paix où demeurait sa grand-mère paternelle. Bida fait un récit émouvant et touchant de la relation affectueuse et privilégiée qu’elle entretenait avec la défunte.
Aussi, de merveilleux souvenirs sont mis en exergue lorsque Bida nous parle de sa scolarité entamée dans les années soixante, à l’école française « Carnot ».
En effet, L’insouciance de la jeunesse ainsi que le rêve des années passées dans le collège et lycée “Nadjah” ensuite, laisseront dans cet itinéraire des traces indélébiles.
C’est en 1978 que les parents de Bida, décident de s’installer en France et plus précisément à Marseille. Cette année là, elle décrocha le Baccalauréat français avec mention.
La première inscription à la Faculté de Droit d’Aix en Provence, se fera certainement suite aux conseils de Maître Gilbert Collard, un des ténors du Barreau Marseillais.
A l’époque, ce dernier, avocat et ami de la famille, avait à juste titre détecté en Bida, la
“ Fibre d’une vraie juriste ”.
De surcroît, ce passage par Marseille lui laisse de doux souvenirs concernant sa toute nouvelle vie d’adulte. En effet, c’est à ce moment là, que Bida est amenée à prendre conscience du sens qu’elle veut réellement donner à sa vie.
L’élément déclencheur a été probablement son désir sans limites d’aller toujours plus loin dans sa quête insatiable et permanente de savoir et de connaissance.
C’est dans ce contexte, en Septembre 1980, que son inscription sur dossier à la prestigieuse université de Droit Paris 2 Assas, se fera sans aucune difficulté.
Certes, une faculté reconnue pour son excellence dans l’enseignement du Droit où les étudiants furent pour la plupart des enfants de personnalités politiques, c’est de cette façon que Bida a pu côtoyer certains d’entre eux.
En voulant découvrir d’autres horizons, en 1981 Bida a effectué un agréable séjour linguistique à Londres et tout au long de ses études, elle a eu aussi le privilège de visiter plusieurs autres villes européennes. Lors de ses séjours dans ces nombreux pays, Bida n’a pas manqué de visiter la plupart des institutions politiques et représentatives. Ce qui lui a permis à la fois d’ assouvir sa curiosité et de renforcer sa capacité de réflexion en matière de fonctionnement de la démocratie et des droits de l’homme.
Dans la même faculté, elle rencontre celui qui deviendra plus tard son futur mari. Un brillant étudiant, major de sa promo et de 3 ans son aîné.
Ensemble, ils décidèrent à l’issue de leurs études respectives de s’installer en 1985 à Tunis. Ville d’origine de son époux, afin d’ouvrir ensemble un grand cabinet d’avocats, situé sur l’artère principale de la capitale Tunisienne.
L’activité principale du cabinet consistait à traiter les dossiers relatifs aux biens immobiliers des étrangers résidant en Tunisie et en France.
Dès 1990, Maître ADEIDA a dû prendre en charge de nombreux dossiers, en sa qualité d’avocate correspondante en Tunisie, en étroite collaboration avec des cabinets d’avocats Français.
Par ailleurs et parallèlement à l’activité des droits immobiliers c’est à ce moment là que Maître ADEIDA était de plus en plus sollicitée pour des dossiers en droit des étrangers.
De ce fait, par le biais de l’ambassade et Consulat algériens, Maître Adeida est devenue l’avocat attitré de la communauté Algérienne vivant en Tunisie et en France.
A cela, il faut ajouter les nombreux compatriotes qui vivaient en Algérie. Ces derniers ne manquaient pas de la contacter pour des procédures civiles et pénales introduites devant les juridictions Tunisiennes.
Parallèlement à son activité d’avocate, Maître ADEIDA était également une excellente enseignante et a su faire preuve d’initiative au niveau de l’enseignement supérieur.
Certes, elle a contribué à apporter des modifications non négligeables relatives au programme enseigné. Cela lui a permis de se distinguer notamment par son sens de la réflexion et de l’innovation.
Dans ce sens aussi, en 1989, elle avait eu la fabuleuse idée de proposer au doyen de la Faculté l’enseignement d’une nouvelle matière.
C’est ainsi que Bida a pu dispenser cette matière relative à l’Union du Maghreb Arabe (UMA) à ses étudiants. En sachant qu’à cette période, il existait seulement le texte du Traité de Marrakech, signé le 17 février 1989 par les cinq chefs d’état des pays du Maghreb.
Par conséquent, il est à noter que cela nécessitait un réel travail de recherche afin d’élaborer un programme qui devait être enseigné tout au long de l’année universitaire.
Maître ADEIDA croyait dur comme fer, à la réussite de cette Union Maghrébine en dépit de la décennie noire marquée par le fléau du terrorisme, lequel venait de frapper de plein fouet l’Algérie …L’année 2003, marqua le retour de Bida à Paris et l’exercice de la profession d’avocat au sein de grands cabinets, ce qui lui a permis de développer sa propre clientèle locale composée de français et d’étrangers.
Dès l’ouverture de son cabinet parisien en 2011 Maître ADEIDA a fait du droit des étrangers et de la nationalité son activité dominante.
Dans la mesure où elle est de plus en plus sollicitée par des étrangers pour des demandes de régularisation du séjour sur le territoire français, ainsi que pour des procédures d’acquisition de la nationalité par ascendant français, avec cette précision que les Algériens en général et les Bélabbésiens en particulier forment une bonne partie de sa clientèle.
A cet égard, le « bouche à oreille » a parfaitement fonctionné et lui a permis d’élargir considérablement sa clientèle.
Bien que ce moyen, fasse prédominer un rapport “affectueux” mettant en exergue ce que Bida aime à qualifier de “nostalgie du bled”. Cette dernière a toujours mis un point d’honneur à ne pas outrepasser ses obligations professionnelles en évitant de céder à une quelconque familiarité.
Au demeurant, la composante humaniste de sa profession et la détresse de certains clients face à un système administratif français, précisément en droit des étrangers, d’une inéluctable complexité, lui ont permis d’aiguiser sa passion pour son travail, et sa volonté de toujours venir en aide à ses compatriotes.
A cet effet, elle me narra, une petite anecdote qui lui est venue à l’esprit.
Tout en affichant un sourire sur son visage, Bida m’apprend que lors d’une procédure de comparution immédiate devant le Tribunal de Grande Instance de Paris, pour laquelle, elle a été désignée en sa qualité d’avocate au titre de la commission d’office.
Cela implique notamment, que le client lui est encore inconnu. En arrivant et comme à l’accoutumé, elle va consulter le dossier au greffe avant d’avoir l’entretien avec le prévenu en état d’arrestation.
A la lecture du dossier, Bida fut à la fois surprise et contente d’avoir à plaider cette affaire. En effet, le prévenu était natif de SBA et avait commis un délit dans des circonstances aggravantes. De surcroît, ce dernier risquait l’expulsion.
Quand est arrivé le moment de l’entretien, le prévenu était amené dans le box par deux policiers, où l’attendait déjà l’avocate, ces derniers demandent :
“ Maître ! doit-on lui ôter les menottes ? ”, Bida acquiesce d’un signe de la tête. En effet, il faut savoir que selon la dangerosité du prévenu, les menottes étaient gardées ou non.
Une fois en face de son client, Maître ADEIDA commença tout d’abord à se présenter en sa qualité de conseil, avant de lui relater les faits qui lui sont reprochés, ensuite lui expliquer la peine encourue selon la loi.
Quand arriva le moment où elle devait lui donner la parole pour entendre sa version des faits, le prévenu commençait à lui parler de son enfance passée à SBA. Un certain moment il avait prononcé le nom de son quartier que Bida préfère taire. Par un réflexe inexpliqué, elle le reprend en prononçant le nom de ce fameux quartier, à ce moment précis le Bélabésien est resté pantois et a vite compris qu’il avait en face de lui « Bent bladeh » en sauveur.
De prime abord, pour savoir le prononcer de la sorte, il fallait absolument être du “BLED”. C’est ce qui a fortement rassuré son client.
Avant l’audience, et après moult conseils prodigués par Maître ADEIDA à ce dernier, l’affaire est enfin appelée. Suite à la lecture du réquisitoire du procureur. Les juges ont demandé au prévenu d’expliquer les raisons qui l’ont amené à commettre le délit.
Pris par un élan d’émotion et de panique, le client rétorqua :
– “ Ce n’est pas de mes habitudes Mr le juge! L’avocate qui est ma COUSINE sait que je ne suis pas un mauvais garçon ”. Le juge interloqué répliqua:
– “ comment cela votre cousine? ”
Maître ADEIDA a eu toutes les peines du monde à retenir un fou rire.
Invitée à prendre la parole, Bida a dû expliquer la vraie intention du client, lequel en prononçant le mot “cousine” à son égard, voulait tout simplement faire allusion dans le langage familier à la “fille du pays” ou encore, comme il est dit chez nous “Bent bledi”.
Car sans le vouloir et sans le savoir surtout, le prévenu a soulevé une véritable problématique. Il s’agit effectivement de la question du conflit d’intérêt qui implique une réelle indépendance de l’avocat dans ses rapports avec ses clients.
Sur ce point, l’article 4 de la loi sur le conflit d’intérêt est formel. L’avocat doit s’abstenir de s’occuper des affaires pour lesquelles son indépendance risque de ne plus être entière.
De ce fait, un avocat ne peut intervenir pour un membre de sa famille car l’existence de liens personnels entre un client et son conseil ne peut que perturber l’indépendance dont il doit faire preuve dans l’exercice de sa mission. Une anecdote qui met en relief la délicatesse de certaines situations, bien que Bida en garde un souvenir chaleureux.
Au final, Maître ADEIDA tient à préciser que son activité parisienne au même titre que celle partagée avec son mari au sein de leur cabinet à Tunis est florissante.
Bida est absolument ravie de constater l’épanouissement et la satisfaction qu’elle en tire. De surcroît, le fait d’avoir mené aussi bien, à la fois sa carrière juridique et sa vie de famille.
Quant au futur, il semblerait que la relève soit assurée par ses enfants, puisque ses deux filles aînées, ont entrepris des études de droit et se destinent, pareillement à leurs parents, à la profession d’avocat. Quant au petit dernier, encore au collège, il les surprendra
Peut- être en choisissant une branche scientifique. Un médecin ou un ingénieur dans une famille d’avocats serait une agréable surprise…
Selon Maître ADEIDA, l’expérience a démontré à bien des égards que rien n’était acquis et que tout restait possible tant que l’on se donne les moyens de réussir et que l’on reste fidèle à ces principes. .. Ainsi, de SBA à Paris en passant par Tunis, un nouveau challenge semble se profiler à l’horizon de Bida, celui de conquérir un jour le Barreau de New York, après tout ne dit-on pas “ à cœur vaillant rien d’impossible ”.
1981743_586934734724191_1649265053_n
                                       En compagnie de Christiane Taubira,
                             garde des sceaux et ministre  de la justice Française.
10923563_757524990998497_4999283215765249515_n
                                En compagnie de Rama Yade, ex-ministre de l’UMP.




لجنة الدفاع الوطني بالبرلمان تسائل الوزير جلاب.. وتؤكد: أبناء الفقراء ممنوعون من دخول الجمارك

 http://www.el-hakaek.com/images/resized/images/2015/02/750/douane_300_300.jpg

يبدو أن وزير المالية محمد جلاب لن يستريح من أسئلة البرلمان المتتالية حول "فضائح" التوظيف في قطاع الجمارك ، فبعد سؤال الجمركيات المحجبات جاء الدور حول "تهميش ابناء الفقراء" من دخول هذا السلك"
 ووجه عضو لجنة الدفاع الوطني بالمجلس الشعبي الوطني حسن عريبي مساءلة للوزير جلاب تتعلق بالمقصيين من قائمة الناجحين في مسابقة الجمارك، وأشار انه يضع بين أي الوزير " قضية المحاباة وإنقلاب المعادلات في الامتحانات التي تجرى على مستوى إدارة الجمارك حيث لا ينجح إلا أبناء النافذين وإن كانوا عن بلوغ النجاح قاصرين، ولن ينجح أبناء الفقراء والمستضعفين ولو جاءوا بمعدل عشرين على عشرين حيث حولوا إلى القائمة الاحتياطية بموجب محضر تعديل".
 وقالت الرسالة إن المقصيين من قائمة الناجحين في مسابقات الجمارك يحتجون اليوم ويعتزم نحو 150 مقصى من قائمة الناجحين في مسابقات توظيف فتحتها المديرية العامة للجمارك بمختلف مديرياتها الجهوية،  من خلال تنظيم وقفة احتجاجية أمام قصر الحكومة، للمطالبة بإدراجهم ضمن الناجحين وتوظيفهم في المناصب المعلن عنها سابقا ".
وجاء قرار اللجوء للاحتجاج حسب أحد المقصين من المسابقة " عقب اكتشاف نحو 150 مشاركا والذين أجروا المسابقة بتاريخ 14 و15 فيفري من السنة الفارطة، أنهم غير معنيين بالتوظيف في إدارة الجمارك، بعد تفاجئهم بصدور محضر تعديلي بتاريخ 5 جانفي الماضي، الذي أقصت الإدارة بموجبه ما يزيد عن 150 ناجحا في المسابقة، ووضعتهم في القائمة الاحتياطية، وهو ما رفضه الناجحون في المسابقة الذين حصلوا على برقيات إتمام الملف بتاريخ 5 أوت من السنة الفارطة.
 ويهدد المقصون من المسابقة باللجوء إلى العدالة في حال ما لم تسرع المديرية العامة للجمارك في اعتباراهم ناجحين في المسابقة، وقد اتصلوا بي بصفتي نائبا في البرلمان ومنتخبا من قبل الشعب ولا بد لي أن استجيب لأن مهمتي هي ابلاغ صوت المظلومين الى المسؤولين عبر القنوات القانونية ،وقد عرضوا علي قضيتهم.
 وتساءل النائب ذاته "ما هي المبررات التي اعتمدتها إدارة الجمارك في اقصاء هؤلاء الناجحين ؟ وهل إدارة الجمارك مكلفة بمهمة استفزاز الرأي العام ليثور ويحدث الفوضى حيث سبق لها منع الحجاب على الموظفات في هذا القطاع معتدية بذلك على الدستور؟ وهل من المعقول أن يحطم الناجح مستقبله ويتوقف عن الدراسة ويجد نفسه بعد ذلك غير ناجح هل تريدون منه الالتحاق بداعش وقد ضيع امله في الحياة وفي العيش الكريم ؟
 وتساءل عريبي عن  الإجراءات المطمئنة المهدئة للوضع التي ستتخذونها تجاه هذا الاجرام ومتى تضعون حدا لإدارة الجمارك في تلاعبها بالضمير الجمعي للامة وإطاراتها الميامين".
 فريد عديد

ليست هناك تعليقات: