اخر خبر
الاخبار العاجلة لنجاة الصحافية حياة بوزيدي من حادث مروري خطير امام قصر الثقافة الخليفة اثناء خروجها مع الوفد الولائي لزيارة مشروع الجنرال مهري في وسط مدينة قسنطينة ولولا دهاء احد المدراء التنفيدين لفقدت اداعة قسنطينة ابرز صحافييها بسبب الزيارات الاستعراضية لوالي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة اطفال قسنطينة من مسيري تظاهرة قسنطينة الدعارة العربية بجعل قسنطينة عاصمة للعمل الصالح يدكر ان اطفال قسنطينة غاضبون على الاعمال الفاسدة لولاة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة اطفال قسنطينة من مسيري تظاهرة قسنطينة الدعارة العربية بجعل قسنطينة عاصمة للعمل الصالح يدكر ان اطفال قسنطينة غاضبون على الاعمال الفاسدة لولاة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتعرض
الصحافية حياة بوزيدي الى حادث مروري فجائي اثناء خروجها مع الوفد الولائي
من سجن الخليفة عشية الخميس السياحي ت في الحديث الاخباري مع احد المدراء التنفيدين
فاحدي بسيارة تحاول بالاصطادم
بالصحافية امام الخليفة يدكر ان الداي حسين والي قسنطينة قام بزيارة
سياحية الى سجن الخليفة لمدة نصف ساعة
ليخرج وسط حراسة امنية من ابناء
مدرسة حسان بوالرغود يدكر ان
الوالي اصطحب ابقار ولاية قسنطكينة
لمتابعة مشاريع الجنرال مهري من مدراء تنفيدين وصحافين وصحافيين مزيفين و
شر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سواح وسط
مدينة قسنطينةان مقاولي ترميم شوارع وسط
مدينة يتصرفون بطريقة عشوائية
وبينما كان الوالي يزور سجن
الخليفة خرج مقاول امام رصيف الخليفة وامر بثجدد الشارع بطريقة
مقاولي البناءات الفوضوية وشر
البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستعانة الصحافية حياة بوزيدي بمهندس الصوت في
تغطية زيارة مشاريع الجنرال مهري بوسط مدينة قسنطينة لتتكفل الصحافية بالتوغل سريا بين حراس الوالي لالتقاط
التصريحات الجميلة لسكاان قسنطينة التعساء
ثقافيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالكتشاف الصحافية حياة بوزيدي ان والي قسنطينة
يعتبر مصنع الرقص الصناعي بزواغي يشمل جميع
المنجزات الثقافية باعتبار قاعة
زينات تشمل السينما والمسرح والدعارة
الثقافية لدلك فان اغتبار الوالي ان مشروع زينات
شامل بينما بيقية المشاريع ملحقات
لفنادق مهري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاسخدام المدراء التنفيدين لهواتفهم
النقالة من سيارت الولاية لتبليغ رجال المقاولات باقتراب
الوفد الولائي من المشاريع
يدكر ان المدراء التنفيدين والوالي
يحصلون على عمولات من المشاريع سريا والاسباب
مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان سكان قسنطينة يفضلون المشئ في الشوارع بدل الارصفة وعمليات ترميم مباني قسنطينة كشفت ان القسنطيني اصبح لايفرق بين الرصيف والشارع علما ان امراض نفسية نتجت عن عمليات ترميم قسنطينة حيث الانفعال والغضب كما اختفي ابلضحك من وجوه سكان قسنطينة بسبب ماسي عاصمة الدعارة العربية
ية وشر البلية مايبكي
فيديو يكشف تفضيل سكان قسنطينة المشئ في الطرقات بدل الارصفة والخبر نشر قبل عمليات غلق شوارع قسنطينة في نشرة الثامنة
شاهدوا واكتشفوا مدينة يفكر مسيريها بجعلها عاصمة وسكانها يعيشون بعقلية الارياف
بناءون" التهموا ملايير "تظاهرة قسنطينة" وبدل الترميم وضعوا الإسمنت
قصر الثقافة مالك حداد.. تشويه هندسي والسلطات صامتة
عطلت هذه الورشات حركة الناس في الفراغ، لتمنحهم صورا لبنايات وهياكل غريبة لا تمت للثقافة ولا للمدنية بأية صلة، والشاهد على ذلك ما يحدث أمام أنظار الجميع لدار الثقافة محمد العيد آل خليفة ولقصر الثقافة مالك حداد التي لا تختلف في شكلها الجديد عن المساحات التجارية أو البنوك السريعة البناء، ويبقى الغريب أن والي الولاية وطاقم من المسؤولين الكبار يزورون هاته الورشات كل يوم ثلاثاء، ويرون هذه الانزلاقات الفنية والهندسية، ولكن لا أحد يتحرك، وربما لا خيار لهم الآن بعد أن سقطت الفأس على الرأس، وربما السبب هو التأخر في انطلاق التحضير لتظاهرة كبيرة من المفروض أن تكون فيها قسنطينة عاصمة عربية.
تومي تتحمل مسؤولية تخريب المقاولين للبنايات العتيقة
وإذا كان سحب البساط من تحت أقدام السيدة خليدة تومي في التعديل الحكومي الأخير، كان حسب مصادر متطابقة على خلفية ما حدث في تظاهرة "تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية2011"، من تجاوزات ومن تبذير للمال العام، فإن أصابع الاتهام وجهت للوزيرة السابقة أيضا، التي قامت قبل منح حقيبتها لسيدة أخرى، بسبع زيارات إلى مدينة قسنطينة ومنحت بعض مشاريع الترميم لمقاولين قاموا بتخريب بنايات عتيقة، وحوّلوا المدينة إلى فوضى حقيقية ومهزلة، خاصة أن مختلف المشاريع موجودة في قلب المدينة، وأمام فندقي آكور وإبيس، حيث ينزل العشرات من الأجانب.
مشاريع قدمت لسلال.. لم يدق فيها مسمار واحد
وحتى المشاريع التي تم سردها أمام السيد عبد المالك سلال خلال زيارته العملية في أواخر مارس 2013 إلى قسنطينة، اتضح بأنها مجرد رسومات على الخارطة ونماذج للزينة فقط، خاصة في المجال السياحي، وفي ترميمات بعض الهياكل التاريخية التي لم تمسها أيدي المرممين ومازالت ملجأ للمنحرفين ومنها منطقة تيديس الرومانية ونصب الأموات قرب جسر سيدي مسيد والنصب الثاني في حي الأمير عبد القادر، ومصعد سيدي مسيد ودرب السياح وحديقة سوسة وتزيين الجسور بالأضواء والإضاءة الخاصة بجامع الأمير عبد القادر، وغيرها من المشاريع التي قيل للوزير الأول بأنها ستكون جاهزة، ومضت سنتان على الزيارة ولم يدق فيها مسمار واحد كما يقولون.
بدوي ولعنة المقاولين.. وعود تسليم كاذبة
وحتى الوزير الحالي السيد نور الدين بدوي والي الولاية السابق منح صفقة لمؤسسة من سطيف لأجل تهيئة وسط المدينة، وتم الاتفاق على ستة أشهر لتسليم المشروع، فقام صاحب المشروع بعمليات حفر كبيرة، وغادر المكان، ولم يعد، ثم حصل على الصفقة رجل أعمال آخر قال بأنه سيحول وسط المدينة إلى نافورات ويزينه بالرخام الرفيع، وأقسم بالله بأن يسلم المشروع في ديسمبر 2013، ولم يفعل، كما تم تسليم قصر الثقافة مالك حداد ومحمد العيد آل خليفة لمؤسسة بناء لترميمه وهما حاليا في أسوإ حال.
طلاء عمارات "فضيلة سعدان".. فقط أينما ينظر أحمد
وقد تكون الحسنة الوحيدة التي استفادت منها قسنطينة هي استفادتها من فندق عالمي من 5 نجوم بالرغم من إنجازه في منطقة معرضة للانزلاق، وقاعة عروض، وهي أيضا متواجدة على بعد عشرات الأمتار فقط عن مطار محمد بوضياف الدولي، أمام السكنات القديمة فقد تم تسليمها لبنائين عاديين والغريب هو ترميم وصباغة عمارات في حي فضيلة سعدان التي يمر عبرها الترامواي وتركت أخرى من دون صباغة بحجة أنها بعيدة عن الأنظار في مشهد غريب لا يليق بمدينة كبيرة، وماعدا ذلك فإن قسنطينة خسرت فرصة العمر لأجل اللحاق بمدن عربية عريقة لا تقل عنها كنوزا ثقافية وتراثية.
ثورة إسمنتية لا علاقة لها بالثقافة والحضارة والمدنية
وحسب مصادر مؤكدة، فإن المشاريع الكبيرة التي استفادت منها قسنطينة في العشرية الأخيرة من دون احتساب مشاريع السكن، قد استهلكت قرابة المليار دولار، ولكن الذي يدخل المدينة هذه الأيام سيندب حظها، بسبب ما آلت إليه، وفرصة "عاصمة الثقافة العربية" فهم غالبية المسؤولين على المدينة على أنها فرصة العمر لتوزيع المال على المقاولين والبنائين الذي غيروا البلاط القديم والصباغة القديمة والسلالم والتحف الفنية القديمة بما هو أسوأ، في ثورة إسمنتية لا علاقة لها بالثقافة والحضارة والمدنية، والأمرّ أن هذا حدث أمام أنظار الجميع علنا وليس في السرّ والكتمان.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/231951.html
بن خلاف: "تظاهرة قسنطينة" لم تحصل إلا على 4 ملايير دينار منذ أسبوعين
حسان مرابط
2015/02/02
(آخر تحديث: 2015/02/02 على 21:11)
70 يوما فقط أمام سلال لاستكمال المشاريع وتجنب "الفضيحة"
وجه أول
أمس، النائب بالمجلس الشعبي الوطني عن حزب "جبهة العدالة والتنمية" لخضر بن
خلاف، سؤالا شفويا للوزير الأول عبد المالك سلال، حول تأخر تمويل وإنجاز
مشاريع تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015، والتي لا يفصل عن
افتتاحها الرسمي سوى فترة قصيرة لا تتجاوز الـ70 يوما.
وكتب بن خلاف في مقدمة "السؤال الشفوي"، الذي تحصلت"الشروق" على نسخة منه، بأنّ المتأمل في واقع التحضيرات الجارية لجعل قسنطينة عاصمة للثقافة العربية ابتداء من 16 أفريل 2015، أي قبل 70 يوما على الافتتاح الرسمي، يتأكد بأنّ الميزانية المخصصة لهذه التظاهرة الدولية والمقدرة بـ10 ملايير دينار ـ "100 مليون دولار"ـ لم يصل منها إلى المشرفين على التظاهرة إلا 4 ملايير دينار يوم 14 جانفي 2015 كشطر أول.
وحسب بن خلاف، فإنّ هذا التأخر في إرسال الميزانية أثرّ سلبا على التحضير العادي للحدث وكذا المشاريع المبرمجة التي لم تنته الأشغال بها اليوم. كما أنّ البعض منها لم يتم البدء فيه إلا منذ أيام قليلة فقط وأخرى دشنّت على مناطق خطيرة لا يصلح البناء فوقها وفقا لتقارير مكاتب دراسات دولية. وقدّم بن خلاف عيّنة: منها 6 ملحقات لدار الثقافة، مكتبة عصرية، إعادة تأهيل وتجهيز 7 قاعات للعرض السينمائي، قاعة كبيرة للعرض سعتها 3 آلاف مقعد، متحف وطني للفنون والتاريخ، قصر للثقافة، وكذا المشروع المتعلق بإعادة تأهيل قصر الثقافة، مالك حداد والمركز الثقافي محمد العيد آل خليفة والمدرسة الفنية، الترميمات الخاصة بالمعالم الأثرية المتضررة وغيرها.
وأوضح المتحدث بأنّه بالرغم من أنّ التأخر حاصل على مستوى المشاريع، إلا أنّ المشرفين على التظاهرة بدؤوا في إرسال الدعوات لعديد الدول العربية المشاركة، لافتا إلى أنّ 21 دولة عربية و18 دولة أجنبية أعربت عن مشاركتها كفرنسا وروسيا وفنزويلا والولايات المتحدة.
في السياق، وبناء على المعطيات السابقة والتأخر المسجل، تساءل بن خلاف عن الإجراءات المستعجلة التي تنوي حكومة سلال اتخاذها لاستكمال المشاريع المبرمجة وتحرير الميزانية المتبقية اللازمة كي تكون عاصمة الشرق الجزائري على أتم الاستعداد لاستقبال الوفود المشاركة حتّى لا تقع فضيحة أخرى يوم 16 أفريل، تضاف على -حدّ تعبيره- إلى الفضائح الأخرى المسجلة لحد الآن في كيفية ونوعية الأشغال والترميــمات التي نراها اليوم، وكي لا تتحمل قسنطينة أخطاء المسؤولين عن سوء التخطيط والتدبير.
وكتب بن خلاف في مقدمة "السؤال الشفوي"، الذي تحصلت"الشروق" على نسخة منه، بأنّ المتأمل في واقع التحضيرات الجارية لجعل قسنطينة عاصمة للثقافة العربية ابتداء من 16 أفريل 2015، أي قبل 70 يوما على الافتتاح الرسمي، يتأكد بأنّ الميزانية المخصصة لهذه التظاهرة الدولية والمقدرة بـ10 ملايير دينار ـ "100 مليون دولار"ـ لم يصل منها إلى المشرفين على التظاهرة إلا 4 ملايير دينار يوم 14 جانفي 2015 كشطر أول.
وحسب بن خلاف، فإنّ هذا التأخر في إرسال الميزانية أثرّ سلبا على التحضير العادي للحدث وكذا المشاريع المبرمجة التي لم تنته الأشغال بها اليوم. كما أنّ البعض منها لم يتم البدء فيه إلا منذ أيام قليلة فقط وأخرى دشنّت على مناطق خطيرة لا يصلح البناء فوقها وفقا لتقارير مكاتب دراسات دولية. وقدّم بن خلاف عيّنة: منها 6 ملحقات لدار الثقافة، مكتبة عصرية، إعادة تأهيل وتجهيز 7 قاعات للعرض السينمائي، قاعة كبيرة للعرض سعتها 3 آلاف مقعد، متحف وطني للفنون والتاريخ، قصر للثقافة، وكذا المشروع المتعلق بإعادة تأهيل قصر الثقافة، مالك حداد والمركز الثقافي محمد العيد آل خليفة والمدرسة الفنية، الترميمات الخاصة بالمعالم الأثرية المتضررة وغيرها.
وأوضح المتحدث بأنّه بالرغم من أنّ التأخر حاصل على مستوى المشاريع، إلا أنّ المشرفين على التظاهرة بدؤوا في إرسال الدعوات لعديد الدول العربية المشاركة، لافتا إلى أنّ 21 دولة عربية و18 دولة أجنبية أعربت عن مشاركتها كفرنسا وروسيا وفنزويلا والولايات المتحدة.
في السياق، وبناء على المعطيات السابقة والتأخر المسجل، تساءل بن خلاف عن الإجراءات المستعجلة التي تنوي حكومة سلال اتخاذها لاستكمال المشاريع المبرمجة وتحرير الميزانية المتبقية اللازمة كي تكون عاصمة الشرق الجزائري على أتم الاستعداد لاستقبال الوفود المشاركة حتّى لا تقع فضيحة أخرى يوم 16 أفريل، تضاف على -حدّ تعبيره- إلى الفضائح الأخرى المسجلة لحد الآن في كيفية ونوعية الأشغال والترميــمات التي نراها اليوم، وكي لا تتحمل قسنطينة أخطاء المسؤولين عن سوء التخطيط والتدبير.
لسكن الاجتماعي في قسنطينة
مستفيــدون يحتجـــون ويطالبـــون بتحديــد تاريخ ترحيلهــم
الأربعاء 04 فيفري 2015 قسنطينة: ن. وردة
Enlarge font Decrease font
خرج، صباح أمس، العشرات من المستفيدين من السكن الاجتماعي ببلدية قسنطينة، في مسيرة مصغرة وصولا إلى ديوان والي قسنطينة، والتي تعد واحدة من سلسلة الاحتجاجات التي يقوم بها المستفيدون من هذه الصيغة منذ أشهر.
وقد ردد المحتجون عبارات عديدة ورفعوا لافتات مكتوبة عليها” نريد سكناتنا”، أمام ديوان الوالي، حيث تجمّع المعنيون من كلا الجنسين، مطالبين بتحديد تاريخ وآجال ترحيلهم من سكناتهم الضيقة التي يقطنونها حاليا إلى سكنات جديدة بالمدينة الجديدة علي منجلي، بعد أن تسلموا مقررات استفادة مسبقة للسكن من النوع العمومي الإيجاري، كانت ناتجة عن قائمة أعلن عنها بتاريخ 23 جانفي من السنة الماضية ضمن برامج السكن المسجلة لسنة 2013 التي ينجزها ديوان الترقية والتسيير العقاري لولاية قسنطينة. وأضاف المحتجون، أن القوائم أعدّت من قبل لجان الأحياء بالتنسيق مع دائرة قسنطينة، التي تلقت فيما بعد الطعون ووعدت بدراستها، بعد التأكد منها عن طريق البطاقية الوطنية ومباشرة التحقيقات الإدارية وتحيين الملفات والتأكد من عدم حصول المعنيين على استفادات ضمن صيغ أخرى، ليكلفوا بعدها باستكمال كل الإجراءات الخاصة بالسكن.
وقد اعتبر المعنيون تأخر الدائرة لأزيد من سنة في استدعائهم، جعل الكثيرين منهم يتخوفون من عدم ترحيلهم، خاصة وأن الجهات المعنية تشير إلى أن بداية إعادة إسكان أزيد من 8 آلاف مستفيد في هذه الصيغة سينطلق سنة 2016 بعد أن وعدتهم بمدة 7 أشهر فقط.
-
Capitale de la culture arabe 2015
Un espace dédié à la mémoire historique
le 19.01.15 | 10h00
2 réactions
Dans le sillage de la manifestation, Constantine capitale de la culture
arabe 2015, un espace dédié à la mémoire de l’Algérie entre 1830 et
1962 sera réalisé dans la ville des ponts,a indiqué, Tayeb Zitouni,
ministre des Moudjahiddine lors de sa visite, samedi et dimanche, à la
wilaya.
C’est dans la perspective de mettre en valeur l’histoire
révolutionnaire de notre pays que ce projet a été décidé en haut lieu,
d’autant que l’Evénement que compte abriter la capitale de l’Est à
partir du 15 avril prochain est on ne peut plus propice pour s’arrêter
sur une période historique importante du peuple algérien.
Sa réception prévue pour la fin de l’année en cours, le projet en
question sera lancé incessamment, selon toujours les déclarations du
ministre. A priori rien ne peut entraver le lancement des travaux dans
les temps puisque le bureau d’études techniques et l’entreprise de
réalisation ont été déjà désignés. Ce lieu de mémoire destiné à relater,
à travers de grandes expositions, le parcours révolutionnaire de
l’Algérie, sera équipé d’un matériel audiovisuel ultramoderne, a ajouté
Tayeb Zitouni, qui rappellera au passage l’impact qu’aura surement
«cette œuvre de mémoire dans l’enrichissement des connaissances des
jeunes, des historiens et des chercheurs».
Le ministre a également annoncé que le long-métrage d’Ahmed Rachedi, «Krim Belkacem», projeté récemment à Alger, le sera également à Constantine prochainement, idem pour le film sur le colonel Lotfi dont la production tire à sa fin. Le premier responsable du département des Moudjahidine, conscient de l’incidence positive des productions cinématographiques, notamment historiques sur des événements tels celui de Constantine capitale de la culture arabes 2015, a annoncé que plusieurs longs métrages sont en réalisation dont ceux sur Larbi Ben M’Hidi et Zighoud Youcef.
Leur projection à Constantine «contribuera à la promotion de l’histoire révolutionnaire de l’Algérie dans le monde arabe et ailleurs», a-t-il souligné. Et d’ajouter que «..dans cette optique, pas moins de trente documentaires sur l’histoire de l’Algérie ont été réalisés et seront transmis à l’établissement public de télévision».
Le ministre a également annoncé que le long-métrage d’Ahmed Rachedi, «Krim Belkacem», projeté récemment à Alger, le sera également à Constantine prochainement, idem pour le film sur le colonel Lotfi dont la production tire à sa fin. Le premier responsable du département des Moudjahidine, conscient de l’incidence positive des productions cinématographiques, notamment historiques sur des événements tels celui de Constantine capitale de la culture arabes 2015, a annoncé que plusieurs longs métrages sont en réalisation dont ceux sur Larbi Ben M’Hidi et Zighoud Youcef.
Leur projection à Constantine «contribuera à la promotion de l’histoire révolutionnaire de l’Algérie dans le monde arabe et ailleurs», a-t-il souligné. Et d’ajouter que «..dans cette optique, pas moins de trente documentaires sur l’histoire de l’Algérie ont été réalisés et seront transmis à l’établissement public de télévision».
N.D.
Vos réactions 2
Wabnitz Oscar
le 20.01.15 | 19h45
Il faut choisir...
" Le premier responsable du département des Moudjahidine,"
"Leur projection à Constantine «contribuera à la promotion de l’histoire révolutionnaire de l’Algérie dans le monde arabe et ailleurs»"
Ce monsieur doit plûtot penser à la jeunesse Algérienne en perte de repères à cause de l'Arabisation mal faîte et l'islamisation par l'école Algérienne également mal gérée!
une histoire qui n'exclue personne doit être au programme, pas de nettoyage de l'histoire de la révolution: " les bonnes choses et aussi les mauvaises, car rien n'est jamais tout bon!
Enfin pour prolonger cette révolution, il faudrait penser à un projet de société actualisé, en phase avec le monde actuel, formateur de la jeunesse actuelle et future avec une ouverture vers le monde, pas les pays ratés en crise éternelle et en sous développement définitif !
Il faut choisir entre le sur place et l'évolutif...je ne pense pas que vous y soyez prêt, que vous le souhaitiez et que vous le pouviez...Tout un programme.
"Leur projection à Constantine «contribuera à la promotion de l’histoire révolutionnaire de l’Algérie dans le monde arabe et ailleurs»"
Ce monsieur doit plûtot penser à la jeunesse Algérienne en perte de repères à cause de l'Arabisation mal faîte et l'islamisation par l'école Algérienne également mal gérée!
une histoire qui n'exclue personne doit être au programme, pas de nettoyage de l'histoire de la révolution: " les bonnes choses et aussi les mauvaises, car rien n'est jamais tout bon!
Enfin pour prolonger cette révolution, il faudrait penser à un projet de société actualisé, en phase avec le monde actuel, formateur de la jeunesse actuelle et future avec une ouverture vers le monde, pas les pays ratés en crise éternelle et en sous développement définitif !
Il faut choisir entre le sur place et l'évolutif...je ne pense pas que vous y soyez prêt, que vous le souhaitiez et que vous le pouviez...Tout un programme.
Juste
une question, c'est quoi la mémoire historique???
Constantine en bref
le 19.01.15 | 10h00
1 réaction
L’OPGI lance une enquête d’inspection
L’office de Promotion et de gestion immobilière (OPGI) a mis sur pied une commission d’inspection dans la mission est d’établir un recensement concernant l’occupation effective des logements sociaux au niveau de la nouvelle ville Ali Mendjeli, apprend-on de source officielle. Contacté par téléphone, Abdelghani Dib, directeur de l’OPGI de Constantine, nous a confirmé l’information. En effet, cette opération, soutiendra-il a débuté il ya un mois conformément aux instructions du ministre de l’habitat, Abdelmadjid Tebboune. «L’objectif est de savoir qui occupe quoi.
C’est un procédé d’assainissement.Nous voulons savoir si les gens qui occupent ces logements ont signé un contrat avec l’OPGI ou non, à travers cette inspection affiliée à l’OPGI », a-t-il précisé. Certes, il est de notoriété publique que bon nombre de logements sociaux demeurent inoccupés pendant parfois des années. Au moment où d’autres demandeurs de logement attentent une attribution pendant des décennies. Autre point à soulever, celui du business nourri par ces appartements.
Un nombre non négligeable de bénéficiaires versent dans la sous location ou encore dans la vente en «pas–de-porte» à des fins commerciales. La commission d’enquête de l’OPGI aura ainsi à déterminer l’ampleur du phénomène au niveau d’Ali Mendjeli pour que la tutelle puisse prendre les mesures adéquates envers ces cas de fraudes.
L’opération « correction des erreurs » peine à s’achever
Lancée depuis près d’un mois suite à une directive du ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales, l’opération correction des erreurs dans le registre de l’état civil est loin d’être achevée dans la commune de Constantine. C’est ce qui ressort en tout cas des déclarations du responsable chargé de l’opération qui se déroule actuellement au niveau du secteur urbain de Sidi Rached.
Le même responsable indique à ce propos que son service qui ne dispose que de huit agents, deux ordinateurs et d’une seule adresse IP est littéralement débordé de travail à telle enseigne que certains agents ont dû passer à plusieurs reprises la nuit sur place afin d’avancer le plus rapidement possible dans la correction des documents extraits de l’état-civil.
Une tâche ardue, précise notre interlocuteur, dans la mesure où la commune de Constantine compte près de six millions de citoyens mariés, nés ou décédés, inscrits sur les registres de son état civil. Et d’ajouter: «Il nous faudrait le double de notre effectif et un matériel approprié pour pouvoir prétendre clôturer cette opération dans des délais raisonnables».
Le calibrage de l’oued Boumerzoug confié à une société chinoise
Les travaux de calibrage de l’oued Boumerzoug, un des principaux affluents du Rhummel dont les crues, faut-il le rappeler, ont été à l’origine d’accidents parfois mortels, viennent enfin de débuter. L’opération calibrage de cet oued sur un linéaire de 11,1 kilomètres a été confiée à une société chinoise pour un délai de réalisation de vingt mois,
a-t-on appris lors de la dernière visite d’inspection du wali aux chantiers liés à la manifestation Constantine capitale
de la culture arabe. Le projet comporte également l’aménagement d’espaces de loisirs à proximité du stade Hamlaoui sur une superficie de près d’un hectare.
L’office de Promotion et de gestion immobilière (OPGI) a mis sur pied une commission d’inspection dans la mission est d’établir un recensement concernant l’occupation effective des logements sociaux au niveau de la nouvelle ville Ali Mendjeli, apprend-on de source officielle. Contacté par téléphone, Abdelghani Dib, directeur de l’OPGI de Constantine, nous a confirmé l’information. En effet, cette opération, soutiendra-il a débuté il ya un mois conformément aux instructions du ministre de l’habitat, Abdelmadjid Tebboune. «L’objectif est de savoir qui occupe quoi.
C’est un procédé d’assainissement.Nous voulons savoir si les gens qui occupent ces logements ont signé un contrat avec l’OPGI ou non, à travers cette inspection affiliée à l’OPGI », a-t-il précisé. Certes, il est de notoriété publique que bon nombre de logements sociaux demeurent inoccupés pendant parfois des années. Au moment où d’autres demandeurs de logement attentent une attribution pendant des décennies. Autre point à soulever, celui du business nourri par ces appartements.
Un nombre non négligeable de bénéficiaires versent dans la sous location ou encore dans la vente en «pas–de-porte» à des fins commerciales. La commission d’enquête de l’OPGI aura ainsi à déterminer l’ampleur du phénomène au niveau d’Ali Mendjeli pour que la tutelle puisse prendre les mesures adéquates envers ces cas de fraudes.
L’opération « correction des erreurs » peine à s’achever
Lancée depuis près d’un mois suite à une directive du ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales, l’opération correction des erreurs dans le registre de l’état civil est loin d’être achevée dans la commune de Constantine. C’est ce qui ressort en tout cas des déclarations du responsable chargé de l’opération qui se déroule actuellement au niveau du secteur urbain de Sidi Rached.
Le même responsable indique à ce propos que son service qui ne dispose que de huit agents, deux ordinateurs et d’une seule adresse IP est littéralement débordé de travail à telle enseigne que certains agents ont dû passer à plusieurs reprises la nuit sur place afin d’avancer le plus rapidement possible dans la correction des documents extraits de l’état-civil.
Une tâche ardue, précise notre interlocuteur, dans la mesure où la commune de Constantine compte près de six millions de citoyens mariés, nés ou décédés, inscrits sur les registres de son état civil. Et d’ajouter: «Il nous faudrait le double de notre effectif et un matériel approprié pour pouvoir prétendre clôturer cette opération dans des délais raisonnables».
Le calibrage de l’oued Boumerzoug confié à une société chinoise
Les travaux de calibrage de l’oued Boumerzoug, un des principaux affluents du Rhummel dont les crues, faut-il le rappeler, ont été à l’origine d’accidents parfois mortels, viennent enfin de débuter. L’opération calibrage de cet oued sur un linéaire de 11,1 kilomètres a été confiée à une société chinoise pour un délai de réalisation de vingt mois,
a-t-on appris lors de la dernière visite d’inspection du wali aux chantiers liés à la manifestation Constantine capitale
de la culture arabe. Le projet comporte également l’aménagement d’espaces de loisirs à proximité du stade Hamlaoui sur une superficie de près d’un hectare.
Vos réactions 1
L'échotier
le 19.01.15 | 12h50
Triche
Quand les trafiquants jouent aux inspecteurs, le monde à
l'envers...On le sait, le peuple le sait, dans ce pays, tout est faux,
du trottoir jusqu'au sommet de l'Etat.
Sami Bencheikh El Hocine. Commissaire de l’événement
Sur près de 83 projets inscrits, seuls dix seront prêts
le 06.02.15 | 10h00
Réagissez
- «Constantine, capitale de la culture arabe», en quelques mots de quoi s’agit-il ?
Constantine, capitale de la culture arabe est un très grand événement que la wilaya de Constantine va accueillir au mois d’avril, et ce, pendant un an. Il s’agit d’une manifestation grandiose, à la fois arabe et internationale. On vient d’ailleurs de recevoir la demande de participation du 22e pays non arabe.
- Des retards ont été accumulés ; quels sont les projets qui ne vont pas aboutir ou qui ne seront pas remis dans les temps fixés ?
Sur près de 83 projets inscrits, seuls dix seront prêts. A titre d’exemple, et suite à quelques problèmes contractuels, il faudra attendre peut-être septembre pour voir un très grand pavillon de plus de 20 000 m², situé dans le plateau de Aïn El Bey, à une dizaine de mètres de la grande salle du Zenith. Même chose pour le musée des arts modernes qui ne sera livré qu’à partir d’octobre, et la grande bibliothèque de Constantine qui ne sera pas prête non plus.
Pour cette dernière, je ne peux même pas avancer une date exacte pour sa remise, car quand le travail de fouille a commencé, des traces de civilisation romaine ont été découvertes, ce qui a empêché le projet de démarrer. Ajoutez à cela les projets de réhabilitation du vieux bâti qui seront aussi en retard. Prenez l’hôtel Cirta : à la base, il était prévu que l’hôtel ne subisse qu’une opération de restauration, mais les professionnels se sont rendu compte que cet hôtel nécessite un confortement, car les fondations sont ébranlées. Il sera donc sûrement remis vers septembre ou octobre.
Par ailleurs, il faut savoir que les espaces à restaurer sont occupés par des familles, des commerçants ou des artisans qui ne se sont pas montrés très coopératifs lors du lancement des travaux, malgré la proposition de compensations financières. Je ne vous cache pas que les travaux se font dans une certaine hostilité, car les gens ne participent pas. A titre d’exemple, quand il a fallu repeindre les façades de bâtiments, certains locataires ont refusé que les peintres passent par leurs balcons et ont donc enlevé l’échafaudage.
Mais nous continuerons les travaux et les invités pourront aller visiter ces chantiers pour comprendre l’opération de rénovation qui nécessite une certaine technicité. Certains chantiers feront donc partie de l’itinéraire des visites que nous offrirons aux délégations conviées.
- Et quels sont les projets qui seront livrés à temps ?
Le centre des arts, situé en plein centre-ville. Ce très grand bâtiment, qui abritait à l’époque les services de la wilaya de Constantine, sera transformé en Centre des arts où se trouvera un institut régional de formation en musique. Il y aura aussi le siège de l’orchestre régional de Constantine, la Maison des arts et la Maison de l’astronomie.
Ce sera un véritable centre qui va constituer un espace de rayonnement culturel et scientifique, puisque nous avons même associé des clubs scientifiques avec nous. Par ailleurs, et étant donné qu’ils n’ont pas fait l’objet de grands travaux mais seulement de travaux de rénovation, de restauration et d’équipement, trois espaces seront au rendez-vous : les deux centres culturels Al Khalifa et Malek Haddad, ainsi que le théâtre régional. L’hôtel Panoramic, qui fait l’objet de travaux de réhabilitation, devrait aussi être prêt dans les délais fixés.
- Concrètement, Constantine est-elle prête pour cet événement ?
Proposé par AXA
Je peux vous dire oui. Notre mission est de mobiliser la société civile
autour de cet événement qui ne sera rien sans les Constantinois et je
peux vous dire que nous avons déjà commencé à travailler avec la
population. Le commissariat a d’ailleurs organisé un certain nombre
d’activités pour établir un contact avec le mouvement associatif, les
associations de jeunes et des associations sociales. Nous avons aussi
plusieurs partenaires à nos côtés qui commencent à se mobiliser autour
de l’événement.
Je peux citer l’université et la direction de l’éducation et la direction de la jeunesse et des sports. Il y a aussi les scouts et les pompiers avec qui nous sommes liés avec des conventions. Tous ces partenaires sont engagés avec nous pour faire de Constantine l’endroit où il faut être durant une année. Et je crois que leur travail commence déjà à aboutir car si cela a été difficile au début, les Constantinois adhèrent maintenant à cet événement. Pour preuve, ces derniers temps il y a même des civils qui viennent de manière spontanée nous offrir leur aide.
- Selon le wali de Constantine, cet événement ne se limitera pas uniquement à la wilaya de Constantine, mais concernera aussi d’autres wilayas de l’Est algérien. Lesquelles ?
Sellal a insisté pour que l’on fasse bénéficier les wilayas environnantes de cette manifestation. Nous comptons faire transiter la plupart des groupes et artistes par plusieurs wilayas, à savoir Skikda, Mila, Batna, Oum El Boughi, Sétif, Jijel, Annaba... Si on reçoit de grands chanteurs comme Ragheb Allama ou Najwa Karam pour chanter à Constantine, on ne les reçoit pas pour une seule soirée, on les fait passer par au moins deux wilayas avant leur départ. Cette décision concerne aussi les pièces théâtrales, les films et les spectacles folkloriques. Nous ferons bénéficier le public algérois de certaines grandes visites et prestations exceptionnelles.
- Quels sont les pays arabes et étrangers conviés ?
Tous les membres de la Ligue arabe seront présents ! Le président du Haut-Conseil de la langue arabe est en ce moment en tournée dans les pays arabes pour remettre officiellement les invitations. A côté de cela, nous avons la confirmation de 22 pays non arabes qui vont participer, comme les Etats-Unis, l’Inde, la Russie, la Bulgarie, le Venezuela, l’Indonésie ainsi que tous les pays de l’Union européenne.
L’UE sera présente aussi en tant qu’organisation à travers «Regards croisés», une exposition photographique de 22 artistes photographes dont la moitié sont des Algériens. Chaque pays a fait ses propositions de concerts, spectacles, orchestre symphonique…
- Suite à la polémique qu’a suscitée le logo, la ministre de la Culture a ordonné de le refaire. Le nouveau est-il prêt ?
Ce sont juste des rumeurs, car le logo n’a pas changé et ne va pas changer. Ce qui me désole le plus, c’est qu’on ait accusé l’agence de plagiat. Il faut savoir que le logo a été vérifié par une commission d’experts et des enseignants d’arts visuels et personne n’a vu un plagiat dessus. Le «k» est une lettre de l’alphabet et l’alphabet n’appartient à personne.
Cette lettre a été utilisée par cinq pays dont la Tunisie et le Qatar. Après avoir lancé un appel à participation, on a reçu plus de 120 propositions, dont 69 de Constantinois. Sans oublier qu’il y a eu un jury composé de six personnes dont des enseignants et le directeur de l’Ecole des beaux-arts, Khoudja M. Allalouche, un des précurseurs de l’art plastique à Constantine et le directeur du MAMA, M. Djehiche. Tous les membres se sont mis d’accord sur ce choix, car c’est le plus beau et le plus différent des projets proposés. La première fois que je l’ai vu, j’ai demandé : «C’est tout ce que vous avez trouvé ?» Mais quand j’ai vu les propositions, j’ai compris le choix, et personnellement je commence à l’aimer.
Quelles sont les six régions d’Algérie qui vont participer à la parade du lancement ?
Il y aura Tlemcen, Alger, la grande Kabylie, le Sud, l’Oranie (Oran, Mostaganem jusqu’à Béchar et la Saoura) et bien évidemment Constantine. Votre coup de cœur... Mon coup de cœur, c’est la cérémonie d’ouverture où il va y avoir de la très bonne musique constantinoise et où l’histoire de la ville sera racontée à travers ses couleurs, ses odeurs, ses mosquées, ses intrigues…
Constantine, capitale de la culture arabe est un très grand événement que la wilaya de Constantine va accueillir au mois d’avril, et ce, pendant un an. Il s’agit d’une manifestation grandiose, à la fois arabe et internationale. On vient d’ailleurs de recevoir la demande de participation du 22e pays non arabe.
- Des retards ont été accumulés ; quels sont les projets qui ne vont pas aboutir ou qui ne seront pas remis dans les temps fixés ?
Sur près de 83 projets inscrits, seuls dix seront prêts. A titre d’exemple, et suite à quelques problèmes contractuels, il faudra attendre peut-être septembre pour voir un très grand pavillon de plus de 20 000 m², situé dans le plateau de Aïn El Bey, à une dizaine de mètres de la grande salle du Zenith. Même chose pour le musée des arts modernes qui ne sera livré qu’à partir d’octobre, et la grande bibliothèque de Constantine qui ne sera pas prête non plus.
Pour cette dernière, je ne peux même pas avancer une date exacte pour sa remise, car quand le travail de fouille a commencé, des traces de civilisation romaine ont été découvertes, ce qui a empêché le projet de démarrer. Ajoutez à cela les projets de réhabilitation du vieux bâti qui seront aussi en retard. Prenez l’hôtel Cirta : à la base, il était prévu que l’hôtel ne subisse qu’une opération de restauration, mais les professionnels se sont rendu compte que cet hôtel nécessite un confortement, car les fondations sont ébranlées. Il sera donc sûrement remis vers septembre ou octobre.
Par ailleurs, il faut savoir que les espaces à restaurer sont occupés par des familles, des commerçants ou des artisans qui ne se sont pas montrés très coopératifs lors du lancement des travaux, malgré la proposition de compensations financières. Je ne vous cache pas que les travaux se font dans une certaine hostilité, car les gens ne participent pas. A titre d’exemple, quand il a fallu repeindre les façades de bâtiments, certains locataires ont refusé que les peintres passent par leurs balcons et ont donc enlevé l’échafaudage.
Mais nous continuerons les travaux et les invités pourront aller visiter ces chantiers pour comprendre l’opération de rénovation qui nécessite une certaine technicité. Certains chantiers feront donc partie de l’itinéraire des visites que nous offrirons aux délégations conviées.
- Et quels sont les projets qui seront livrés à temps ?
Le centre des arts, situé en plein centre-ville. Ce très grand bâtiment, qui abritait à l’époque les services de la wilaya de Constantine, sera transformé en Centre des arts où se trouvera un institut régional de formation en musique. Il y aura aussi le siège de l’orchestre régional de Constantine, la Maison des arts et la Maison de l’astronomie.
Ce sera un véritable centre qui va constituer un espace de rayonnement culturel et scientifique, puisque nous avons même associé des clubs scientifiques avec nous. Par ailleurs, et étant donné qu’ils n’ont pas fait l’objet de grands travaux mais seulement de travaux de rénovation, de restauration et d’équipement, trois espaces seront au rendez-vous : les deux centres culturels Al Khalifa et Malek Haddad, ainsi que le théâtre régional. L’hôtel Panoramic, qui fait l’objet de travaux de réhabilitation, devrait aussi être prêt dans les délais fixés.
- Concrètement, Constantine est-elle prête pour cet événement ?
Détenez-vous une assurance vie arrivée à échéance ?
Vous
avez peut-être souscrit un contrat d’assurance vie qui est arrivé à
échéance auprès de l’une des sociétés du Groupe AXA. Pour faire face à
cette situation, vérifiez si vous êtes concerné.
Voir le site
Je peux citer l’université et la direction de l’éducation et la direction de la jeunesse et des sports. Il y a aussi les scouts et les pompiers avec qui nous sommes liés avec des conventions. Tous ces partenaires sont engagés avec nous pour faire de Constantine l’endroit où il faut être durant une année. Et je crois que leur travail commence déjà à aboutir car si cela a été difficile au début, les Constantinois adhèrent maintenant à cet événement. Pour preuve, ces derniers temps il y a même des civils qui viennent de manière spontanée nous offrir leur aide.
- Selon le wali de Constantine, cet événement ne se limitera pas uniquement à la wilaya de Constantine, mais concernera aussi d’autres wilayas de l’Est algérien. Lesquelles ?
Sellal a insisté pour que l’on fasse bénéficier les wilayas environnantes de cette manifestation. Nous comptons faire transiter la plupart des groupes et artistes par plusieurs wilayas, à savoir Skikda, Mila, Batna, Oum El Boughi, Sétif, Jijel, Annaba... Si on reçoit de grands chanteurs comme Ragheb Allama ou Najwa Karam pour chanter à Constantine, on ne les reçoit pas pour une seule soirée, on les fait passer par au moins deux wilayas avant leur départ. Cette décision concerne aussi les pièces théâtrales, les films et les spectacles folkloriques. Nous ferons bénéficier le public algérois de certaines grandes visites et prestations exceptionnelles.
- Quels sont les pays arabes et étrangers conviés ?
Tous les membres de la Ligue arabe seront présents ! Le président du Haut-Conseil de la langue arabe est en ce moment en tournée dans les pays arabes pour remettre officiellement les invitations. A côté de cela, nous avons la confirmation de 22 pays non arabes qui vont participer, comme les Etats-Unis, l’Inde, la Russie, la Bulgarie, le Venezuela, l’Indonésie ainsi que tous les pays de l’Union européenne.
L’UE sera présente aussi en tant qu’organisation à travers «Regards croisés», une exposition photographique de 22 artistes photographes dont la moitié sont des Algériens. Chaque pays a fait ses propositions de concerts, spectacles, orchestre symphonique…
- Suite à la polémique qu’a suscitée le logo, la ministre de la Culture a ordonné de le refaire. Le nouveau est-il prêt ?
Ce sont juste des rumeurs, car le logo n’a pas changé et ne va pas changer. Ce qui me désole le plus, c’est qu’on ait accusé l’agence de plagiat. Il faut savoir que le logo a été vérifié par une commission d’experts et des enseignants d’arts visuels et personne n’a vu un plagiat dessus. Le «k» est une lettre de l’alphabet et l’alphabet n’appartient à personne.
Cette lettre a été utilisée par cinq pays dont la Tunisie et le Qatar. Après avoir lancé un appel à participation, on a reçu plus de 120 propositions, dont 69 de Constantinois. Sans oublier qu’il y a eu un jury composé de six personnes dont des enseignants et le directeur de l’Ecole des beaux-arts, Khoudja M. Allalouche, un des précurseurs de l’art plastique à Constantine et le directeur du MAMA, M. Djehiche. Tous les membres se sont mis d’accord sur ce choix, car c’est le plus beau et le plus différent des projets proposés. La première fois que je l’ai vu, j’ai demandé : «C’est tout ce que vous avez trouvé ?» Mais quand j’ai vu les propositions, j’ai compris le choix, et personnellement je commence à l’aimer.
Quelles sont les six régions d’Algérie qui vont participer à la parade du lancement ?
Il y aura Tlemcen, Alger, la grande Kabylie, le Sud, l’Oranie (Oran, Mostaganem jusqu’à Béchar et la Saoura) et bien évidemment Constantine. Votre coup de cœur... Mon coup de cœur, c’est la cérémonie d’ouverture où il va y avoir de la très bonne musique constantinoise et où l’histoire de la ville sera racontée à travers ses couleurs, ses odeurs, ses mosquées, ses intrigues…
Ouahib Sofia et Ryma Maria Benyakoub
واضح غاضب
الجمعة 06 فيفري 2015 elkhabar
يبدو أن والي قسنطينة، حسين واضح، لم يعد يحتمل ضغط التأخر الحاصل في جل مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، حيث بدا في آخر زيارة له لورشات الأشغال في قمة الغضب، من خلاله صياحه في وجه بعض المسؤولين، وتحديه لمن يشككون في نجاح المشاريع وٳتمامها في وقتها، حيث كشفت مصادر متابعة للملف أن الوالي يحتاج لمعجزة لتكون قسنطينة جاهزة لاستقبال التظاهرة، فعدا مشروع “الزينيت” فإن كل المشاريع لا تزال ورشاتها مفتوحة وتجهيزاتها لم تركب بعد، فهل يتمكن الوالي من رفع التحدي خلال الأسابيع القليلة المتبقية؟
-
Face à une conjoncture favorable
Les marchés informels pullulent à Constantine
le 25.01.15 | 10h00
2 réactions
En 2013, les pouvoirs publics ont pris la décision de s’attaquer au commerce informel à travers l’ensemble du territoire. C’était un plan d’éradication effective de ce fléau dont le préjudice financier sur le trésor public ne souffrait aucune ambigüité. Les espaces squattés par les marchants illicites, sédentaires ou occasionnels, ont été nettoyés manu militari, parfois même avec un zèle excessif, à la grande satisfaction des commerçants et de certains citoyens tant les premiers se sont débarrassés d’une concurrence déloyale, les seconds des nuisances sonores, voire visuelles.
Près de deux années après, que reste-il de ce plan et quelles étaient
ses limites ? Si, les artères principales de la ville ont été
relativement épargnées du retour du commerce informel en raison des
chantiers de réhabilitation de dizaines de bâtisses, dans le cadre de la
manifestation Constantine, capitale de la culture arabe 2015, à
contrario, les entrées des agglomérations et des cités de la banlieue en
sont devenues le terreau. L’on y assiste à une véritable explosion et
les exemples sont légion.
A la cité Boussouf, à l’Est de Constantine, à Zouaghi, sur les hauteurs de la ville, sur la RN 5 menant à Aïn Smara ou la RN 7, à El Khroub… c’est le même décor qui est planté : camionnettes et autre véhicules de transports de marchandises sont stationnées sur la chaussée, par endroits les unes après les autres, offrant à des prix abordables ou pas, selon l’estimation du consommateur, une grande variété de fruits et légumes.
Un retour en force que d’aucuns auront constaté, particulièrement les autorités locales censées veiller au respect de la loi. Mieux encore, certains vendeurs se plaisent à s’installer à proximité des barrages routiers, assurés par les éléments de la gendarmerie ou la police, comme c’est le cas à plusieurs endroits sur la route d’Aïn Smara.
Et ce forcing ne semble pas se limiter dans son expansion puisqu’il grignote, chaque jour davantage, sur les espaces disponibles sur les bords des routes et les entrées des agglomérations. Un fait accompli qui a laissé immuable l’autorité compétente.
Ni municipalités ni direction du Commerce ne donnent l’air d’être préoccupées par le problème. «La commune de Constantine a sévit contre les marchés illicites de la cité El Bir mais à la fin c’était un délogement puisque les étals ont été dressés à nouveau un peu plus bas sur le même axe routier», fera remarquer un commerçant, excédé par ce genre de pratiques et l’absence de solution radicale.
Coté officiel, Constantine a livré bataille contre le commerce informel, preuve s’il en est, la nuée de marchés de proximité livrées en 2014.
Dix-huit marchés réceptionnés
Selon la direction du commerce, les neuf communes de la wilaya ont réceptionné durant l’année 2014 pas moins de 28 marchés, dont 11 ont été réalisés dans la commune d’El Khroub, 8 à Constantine, 2 à Didouche Mourad, 2 à Aïn Abid et 5 autres répartis sur les localités d’Aïn Smara, de Zighoud Youcef, d’Ouled Rahmoune, de Messaoud Boudjeriou et d’Ibn Badis. «Ils font partie d’un total de 39 espaces de ce type inscrits à l’indicatif de la wilaya dans le cadre du programme quinquennal 2010-2014, en vue de résorber le commerce informel et d’offrir des emplois à de jeunes chômeurs», précise la même source.
Un coup d’épée dans l’eau puisque le commerce informel pullule de plus belle. Somme toute, le discours officiel demeure en parfaite contradiction avec la réalité mais la réponse est à chercher ailleurs.
Cette politique du fait accompli, sera-t-elle longtemps tolérée ? Rien n’indique que cette situation durera ad vitam aeternam mais pour l’heure, les pouvoirs publics s’en accommodent aisément.
A la cité Boussouf, à l’Est de Constantine, à Zouaghi, sur les hauteurs de la ville, sur la RN 5 menant à Aïn Smara ou la RN 7, à El Khroub… c’est le même décor qui est planté : camionnettes et autre véhicules de transports de marchandises sont stationnées sur la chaussée, par endroits les unes après les autres, offrant à des prix abordables ou pas, selon l’estimation du consommateur, une grande variété de fruits et légumes.
Un retour en force que d’aucuns auront constaté, particulièrement les autorités locales censées veiller au respect de la loi. Mieux encore, certains vendeurs se plaisent à s’installer à proximité des barrages routiers, assurés par les éléments de la gendarmerie ou la police, comme c’est le cas à plusieurs endroits sur la route d’Aïn Smara.
Et ce forcing ne semble pas se limiter dans son expansion puisqu’il grignote, chaque jour davantage, sur les espaces disponibles sur les bords des routes et les entrées des agglomérations. Un fait accompli qui a laissé immuable l’autorité compétente.
Ni municipalités ni direction du Commerce ne donnent l’air d’être préoccupées par le problème. «La commune de Constantine a sévit contre les marchés illicites de la cité El Bir mais à la fin c’était un délogement puisque les étals ont été dressés à nouveau un peu plus bas sur le même axe routier», fera remarquer un commerçant, excédé par ce genre de pratiques et l’absence de solution radicale.
Coté officiel, Constantine a livré bataille contre le commerce informel, preuve s’il en est, la nuée de marchés de proximité livrées en 2014.
Dix-huit marchés réceptionnés
Selon la direction du commerce, les neuf communes de la wilaya ont réceptionné durant l’année 2014 pas moins de 28 marchés, dont 11 ont été réalisés dans la commune d’El Khroub, 8 à Constantine, 2 à Didouche Mourad, 2 à Aïn Abid et 5 autres répartis sur les localités d’Aïn Smara, de Zighoud Youcef, d’Ouled Rahmoune, de Messaoud Boudjeriou et d’Ibn Badis. «Ils font partie d’un total de 39 espaces de ce type inscrits à l’indicatif de la wilaya dans le cadre du programme quinquennal 2010-2014, en vue de résorber le commerce informel et d’offrir des emplois à de jeunes chômeurs», précise la même source.
Un coup d’épée dans l’eau puisque le commerce informel pullule de plus belle. Somme toute, le discours officiel demeure en parfaite contradiction avec la réalité mais la réponse est à chercher ailleurs.
Cette politique du fait accompli, sera-t-elle longtemps tolérée ? Rien n’indique que cette situation durera ad vitam aeternam mais pour l’heure, les pouvoirs publics s’en accommodent aisément.
Naïma Djekhar
Vos réactions 2
amarseille1313
le 25.01.15 | 14h18
La solution est simple...
Police municipale pour verbaliser et douanes pour saisir les marchandises illicites.
C'est pas plus compliqué que çà!!!
C'est pas plus compliqué que çà!!!
C'est le malheur
de ce pays. Faute d'avoir créé une industrie capable
d'absorber une partie de notre jeunesse dans des emplois dignes pour eux
et pour le pays, on se retrouve avec des marchands de légumes et de
verroterie à tous les coins de rue et le long de nos routes et
campagnes. Certes, il faut se débrouiller pour gagner sa vie, mais on ne
va pas faire de toute notre jeunesse des marchands de tapis.
Inondations dans la capitale
Des quartiers concernés plus que d’autres
le 31.01.15 | 10h00
Réagissez
Les points noirs touchés par les inondations ne sont toujours pas...
Certaines localités de la capitale sont sujettes à des inondations récurrentes.
A Bab Ezzouar, où l’agglomération prend des allures de forêt
d’immeubles, les inondations ne sont pas dues à une topographie
particulière, mais au manque d’entretien des réseaux d’assainissement.
Les services de l’APC étant défaillants en matière de curage et
d’entretien des avaloirs et autres installations d’assainissement, le
déferlement des eaux devient par conséquent un phénomène récurrent.
Durant la saison des pluies, les cours et les espaces attenants aux immeubles sont submergés par les eaux de pluie. Les cages d’escalier des immeubles se remplissent d’eau, coinçant les habitants à l’intérieur des bâtiments.
Ces derniers ne peuvent rejoindre leur lieu de travail qu’après l’intervention des agents de l’APC qui, à la dernière minute, tentent de déboucher les avaloirs. Ces flots se produisent fréquemment, mais ce n’est pas pour autant que les responsables au niveau local, font un effort en vue de régler le problème définitivement.
A chaque saison hivernale, le problème se pose toujours avec la même acuité. A Bateau-cassé, dans la commune de Bordj El Kiffan, les inondations se produisent également de manière cyclique, notamment au niveau d’une cité dont les logements appartiennent à Sonelgaz.
Cette dernière est dépourvue de réseau d’assainissement, obligeant les habitants à creuser des fosses septiques qui sont raccordées uniquement aux eaux usées qui proviennent des maisons, s’agissant des allées et venelles, aucun réseau n’a été réalisé. Les eaux de pluie s’engouffrent dans les moindres recoins et finissent par déborder et envahir l’intérieur des maisons.
A Bordj El Bahri, ce sont les habitants du quartier d’Alger-Plage qui n’en finissent pas avec ces déluges. A la moindre chute de pluie cette artère principale se retrouve submergée par les eaux rejetées par les regards. Toutefois, l’APC vient de finir la première tranche du projet de réfection du réseau d’assainissement dans ce quartier.
Pour les responsables locaux, il ne s’agit plus d’inondations mais de refoulement des eaux par les regards, étant donné que la localité d’Alger-Plage est située en dessous du niveau de la mer. D’après les élus de l’APC, le problème du débordement des eaux à Alger-Plage est pratiquement réglé. Avec l’achèvement des travaux de la deuxième tranche, la question sera totalement réglée.
Au Hamiz, ce sont les résidants d’un bidonville érigé sur le lit d’un oued qui subissent les affres de la nature. A chaque remontée d’eau due à la pluie, il est envahi par les eaux en furie.Plusieurs enfants jouant aux abords du oued ont trouvé la mort, endeuillant des familles, qui attendent depuis des années leur relogement.Idem pour celui d’Erramli, dans la commune de Gué de Constantine, il a été érigé aux abords d’un oued.
A la moindre averse, les baraques se retrouvent submergées.
Durant la saison des pluies, les cours et les espaces attenants aux immeubles sont submergés par les eaux de pluie. Les cages d’escalier des immeubles se remplissent d’eau, coinçant les habitants à l’intérieur des bâtiments.
Ces derniers ne peuvent rejoindre leur lieu de travail qu’après l’intervention des agents de l’APC qui, à la dernière minute, tentent de déboucher les avaloirs. Ces flots se produisent fréquemment, mais ce n’est pas pour autant que les responsables au niveau local, font un effort en vue de régler le problème définitivement.
A chaque saison hivernale, le problème se pose toujours avec la même acuité. A Bateau-cassé, dans la commune de Bordj El Kiffan, les inondations se produisent également de manière cyclique, notamment au niveau d’une cité dont les logements appartiennent à Sonelgaz.
Cette dernière est dépourvue de réseau d’assainissement, obligeant les habitants à creuser des fosses septiques qui sont raccordées uniquement aux eaux usées qui proviennent des maisons, s’agissant des allées et venelles, aucun réseau n’a été réalisé. Les eaux de pluie s’engouffrent dans les moindres recoins et finissent par déborder et envahir l’intérieur des maisons.
A Bordj El Bahri, ce sont les habitants du quartier d’Alger-Plage qui n’en finissent pas avec ces déluges. A la moindre chute de pluie cette artère principale se retrouve submergée par les eaux rejetées par les regards. Toutefois, l’APC vient de finir la première tranche du projet de réfection du réseau d’assainissement dans ce quartier.
Pour les responsables locaux, il ne s’agit plus d’inondations mais de refoulement des eaux par les regards, étant donné que la localité d’Alger-Plage est située en dessous du niveau de la mer. D’après les élus de l’APC, le problème du débordement des eaux à Alger-Plage est pratiquement réglé. Avec l’achèvement des travaux de la deuxième tranche, la question sera totalement réglée.
Au Hamiz, ce sont les résidants d’un bidonville érigé sur le lit d’un oued qui subissent les affres de la nature. A chaque remontée d’eau due à la pluie, il est envahi par les eaux en furie.Plusieurs enfants jouant aux abords du oued ont trouvé la mort, endeuillant des familles, qui attendent depuis des années leur relogement.Idem pour celui d’Erramli, dans la commune de Gué de Constantine, il a été érigé aux abords d’un oued.
A la moindre averse, les baraques se retrouvent submergées.
Saci Kheireddine
Hausse de la criminalité à la périphérie des villes
Nouvelles cités, vieilles querelles !
le 01.02.15 | 10h00
4 réactions
Batailles rangées, affrontements et émeutes...
Les nouvelles cités construites à la périphérie des grandes villes du pays connaissent une poussée de violence périodique. Le décor des affrontements entre bandes rivales est souvent le même, avec toujours les mêmes protagonistes : des jeunes issus des vieux quartiers populaires.
Les autorités préfèrent nier l’existence de gangs. Le DGSN, Abdelghani
Hamel, a démenti la constitution de gangs organisés. Pour lui, les rixes
sont dues «à une forme de violence urbaine». «Je ne connais pas de
gangs. Il y a plusieurs formes de criminalité et une violence urbaine
qui mettent en cause des groupes (…). Il s’agit de délinquants qui sont
peut-être eux-mêmes victimes de quelque chose», a estimé, la main sur le
cœur, le premier policier du pays, qui s’exprimait lors des festivités
organisées par son corps à Boumerdès en 2012, année durant laquelle les
affrontements ont atteint leur paroxysme, particulièrement dans les
quartiers de la capitale et de Constantine.
Même assurance à un niveau hiérarchique plus bas du corps de la police ou même chez les gendarmes. «Les jeunes s’organisent en petits groupes de deux à trois éléments tout au plus et n’ont aucun lien ni chef. Cela s’appelle dans notre jargon constitution d’association de malfaiteurs», précise un officier de la DGSN qui a requis l’anonymat. Réfutant le terme de «gang», le colonel Abdelhamid Kerroud, chargé de la communication à la Gendarmerie nationale, parle, de son côté, de «rivalité entre jeunes» et de «difficultés d’adaptation» dans les nouveaux sites d’accueil livrés ces dernières années.
Portrait-robot des délinquants
Qui sont ces jeunes ? Sont-ils des loups solitaires ou obéissent-ils aveuglément à des individus qui provoquent des troubles en espèrant «mater» par la terreur leurs probables rivaux ? A Ouled Fayet mais aussi à Baraki ou dans les «nouvelles villes» des grandes wilayas comme Constantine (Ali Mendjeli), des jeunes font main basse sur de nombreux territoires : ils saccages, agressent, volent et versent dans toutes sortes de trafics. Leur modus operandi est identique : des troubles en apparence et des arrangements criminels en sous-main. Le site AADL d’Ouled Fayet (Alger) a été livré il y a tout juste dix ans. Et depuis, c’est la «guerre» entre ses résidants et les délinquants du quartier et des cités limitrophes. «L’insécurité règne, elle a même progressé ces dernières années.
Les batailles rangées entre groupes rivaux du site El Oued et des jeunes de chez nous (1500 Logts) ont certes cessé, mais on voit toujours des jeunes circuler avec des sabres», signale un résidant de cette cité qui a requis l’anonymat de peur de représailles. Les cambriolages, les vols par effraction, le saccage de véhicules sont en hausse. «Au moins quinze appartements ont été visités depuis le mois de Ramadhan dernier. Il y a une dizaine de jours, une femme médecin de retour chez elle, s’est retrouvée nez à nez avec des cambrioleurs. Les trois jeunes, qui ne s’y attendaient pas, se sont précipités dehors en se jetant par le balcon.
L’infortunée a reconnu les trois malfaiteurs, dont un est ami avec son propre fils. Les gendarmes de la brigade où elle a déposé plainte n’ont rien pu faire à ce jour. Pourtant, l’un des cambrioleurs, qui semble être le chef de ce gang, portait un plâtre ! Il est connu de tous sous un sobriquet bizarre. Il semblerait que les entrées de sa mère, qui travaillerait à la Présidence, lui assurent l’impunité», s’indigne le quinquagénaire, qui affirme qu’il «n’en peut plus» de vivre dans une cité où «des hors-la-loi narguent les honnêtes gens».
Proposé par AXA
Ayant sollicité toutes les autorités, même le défunt Ali Tounsi, des
résidants, constitués en association, réclament avec insistance
l’installation d’une antenne de sûreté urbaine de proximité (SUP). «Dans
toute cette partie de la ville, il n’existe, pour notre grand malheur,
qu’une seule et unique brigade de gendarmerie, dont les éléments sont
dépassés par l’ampleur de la tâche. Ce n’est pourtant pas les assiettes
de terrain qui manquent, ni même les locaux. L’AADL, qui a cédé ses
propres locaux aux APC, aurait bien pu faciliter leur occupation par des
services de la police.
Ce sont les délinquants qui s’y installent en premier. Un gars a transformé impunément un des locaux de l’immeuble F en chambre à coucher avec tout l’attirail : literie, télévision, etc. Personne n’osait l’approcher. Les Egyptiens ont également laissé un atelier de menuiserie, vite occupé par des délinquants qui en ont fait un «diki» (lieu de débauche). Une sûreté urbaine ou même une école pouvaient bien y être aménagés», relève notre interlocuteur.
Des tifosi aux mafiosi en herbe
La violence urbaine n’est pas signalée que dans la proche banlieue de la capitale mais dans tout le pays. A M’sila, des délinquants provoquent régulièrement de grosses frayeurs chez les populations du chef-lieu de la wilaya Dans la nouvelle ville tentaculaire Ali Mendjeli (Constantine), la population se sent offerte pieds et poings liés aux délinquants. Bagarres, incendie de véhicules, trafics, saccages, etc., sont le lot de la population, qui attend avec impatience les résultats de l’«opération de redéploiement» annoncée par la DGSN. Dernièrement, après l’incendie de plusieurs véhicules de particuliers, une vingtaine de jeunes ont été arrêtés et écroués.
Un match de football a été organisé entre jeunes de quartiers rivaux de la tentaculaire UV14. L’initiative de la DGSN ne semble pas trop convaincre les résidants, qui craignent la persistance de la délinquance et la formation d’un «embryon de mafia locale».
Pourquoi toute cette violence ? Y a-t-il une politique délibérée ou carrément une mauvaise gestion de l’administration centrale, qui persiste dans sa politique de réalisation de nouvelles villes (Sidi Abdallah, Boughezoul, pôles urbains à Alger, etc.) sans équipements pour les jeunes ?
La wilaya d’Alger a relogé, depuis le début des années 2000, plus de 50 000 familles (chiffre confirmé par l’actuel directeur du logement d’Alger, M. Loumi), originaires des quartiers populaires de ce que les ronds-de-cuir de la rue Zighoud Youcef, siège de la wilaya d’Alger, appellent l’«intra-muros». Destination de ces familles : de nouveaux sites d’habitation, souvent dépourvus d’infrastructures de loisirs, d’écoles, etc. et donc n’offrant rien à la frange juvénile.
L’administration, croyant bien faire, a voulu créer une sorte de «mixité sociale». «La wilaya a cru bien faire en mélangeant des gens qui se sont toujours aimablement détestés à cause du football, pour faire court. Un gars de Belcourt ne se sentira jamais à l’aise avec son nouveau voisin originaire de Bab El Oued. Ce dernier acceptera mal d’avoir comme voisin de palier un type d’El Harrach et ainsi de suite. L’esprit de «houma» est là depuis toujours. Sur cet état d’esprit se sont greffés des trafics en tous genres. La drogue est l’occupation de tout ce beau monde», explique doctement un ancien directeur à la wilaya, qui parle de l’«échec de la politique de relogement» à Alger.
Même assurance à un niveau hiérarchique plus bas du corps de la police ou même chez les gendarmes. «Les jeunes s’organisent en petits groupes de deux à trois éléments tout au plus et n’ont aucun lien ni chef. Cela s’appelle dans notre jargon constitution d’association de malfaiteurs», précise un officier de la DGSN qui a requis l’anonymat. Réfutant le terme de «gang», le colonel Abdelhamid Kerroud, chargé de la communication à la Gendarmerie nationale, parle, de son côté, de «rivalité entre jeunes» et de «difficultés d’adaptation» dans les nouveaux sites d’accueil livrés ces dernières années.
Portrait-robot des délinquants
Qui sont ces jeunes ? Sont-ils des loups solitaires ou obéissent-ils aveuglément à des individus qui provoquent des troubles en espèrant «mater» par la terreur leurs probables rivaux ? A Ouled Fayet mais aussi à Baraki ou dans les «nouvelles villes» des grandes wilayas comme Constantine (Ali Mendjeli), des jeunes font main basse sur de nombreux territoires : ils saccages, agressent, volent et versent dans toutes sortes de trafics. Leur modus operandi est identique : des troubles en apparence et des arrangements criminels en sous-main. Le site AADL d’Ouled Fayet (Alger) a été livré il y a tout juste dix ans. Et depuis, c’est la «guerre» entre ses résidants et les délinquants du quartier et des cités limitrophes. «L’insécurité règne, elle a même progressé ces dernières années.
Les batailles rangées entre groupes rivaux du site El Oued et des jeunes de chez nous (1500 Logts) ont certes cessé, mais on voit toujours des jeunes circuler avec des sabres», signale un résidant de cette cité qui a requis l’anonymat de peur de représailles. Les cambriolages, les vols par effraction, le saccage de véhicules sont en hausse. «Au moins quinze appartements ont été visités depuis le mois de Ramadhan dernier. Il y a une dizaine de jours, une femme médecin de retour chez elle, s’est retrouvée nez à nez avec des cambrioleurs. Les trois jeunes, qui ne s’y attendaient pas, se sont précipités dehors en se jetant par le balcon.
L’infortunée a reconnu les trois malfaiteurs, dont un est ami avec son propre fils. Les gendarmes de la brigade où elle a déposé plainte n’ont rien pu faire à ce jour. Pourtant, l’un des cambrioleurs, qui semble être le chef de ce gang, portait un plâtre ! Il est connu de tous sous un sobriquet bizarre. Il semblerait que les entrées de sa mère, qui travaillerait à la Présidence, lui assurent l’impunité», s’indigne le quinquagénaire, qui affirme qu’il «n’en peut plus» de vivre dans une cité où «des hors-la-loi narguent les honnêtes gens».
Détenez-vous une assurance vie arrivée à échéance ?
Vous
avez peut-être souscrit un contrat d’assurance vie qui est arrivé à
échéance auprès de l’une des sociétés du Groupe AXA. Pour faire face à
cette situation, vérifiez si vous êtes concerné.
Voir le site
Ce sont les délinquants qui s’y installent en premier. Un gars a transformé impunément un des locaux de l’immeuble F en chambre à coucher avec tout l’attirail : literie, télévision, etc. Personne n’osait l’approcher. Les Egyptiens ont également laissé un atelier de menuiserie, vite occupé par des délinquants qui en ont fait un «diki» (lieu de débauche). Une sûreté urbaine ou même une école pouvaient bien y être aménagés», relève notre interlocuteur.
Des tifosi aux mafiosi en herbe
La violence urbaine n’est pas signalée que dans la proche banlieue de la capitale mais dans tout le pays. A M’sila, des délinquants provoquent régulièrement de grosses frayeurs chez les populations du chef-lieu de la wilaya Dans la nouvelle ville tentaculaire Ali Mendjeli (Constantine), la population se sent offerte pieds et poings liés aux délinquants. Bagarres, incendie de véhicules, trafics, saccages, etc., sont le lot de la population, qui attend avec impatience les résultats de l’«opération de redéploiement» annoncée par la DGSN. Dernièrement, après l’incendie de plusieurs véhicules de particuliers, une vingtaine de jeunes ont été arrêtés et écroués.
Un match de football a été organisé entre jeunes de quartiers rivaux de la tentaculaire UV14. L’initiative de la DGSN ne semble pas trop convaincre les résidants, qui craignent la persistance de la délinquance et la formation d’un «embryon de mafia locale».
Pourquoi toute cette violence ? Y a-t-il une politique délibérée ou carrément une mauvaise gestion de l’administration centrale, qui persiste dans sa politique de réalisation de nouvelles villes (Sidi Abdallah, Boughezoul, pôles urbains à Alger, etc.) sans équipements pour les jeunes ?
La wilaya d’Alger a relogé, depuis le début des années 2000, plus de 50 000 familles (chiffre confirmé par l’actuel directeur du logement d’Alger, M. Loumi), originaires des quartiers populaires de ce que les ronds-de-cuir de la rue Zighoud Youcef, siège de la wilaya d’Alger, appellent l’«intra-muros». Destination de ces familles : de nouveaux sites d’habitation, souvent dépourvus d’infrastructures de loisirs, d’écoles, etc. et donc n’offrant rien à la frange juvénile.
L’administration, croyant bien faire, a voulu créer une sorte de «mixité sociale». «La wilaya a cru bien faire en mélangeant des gens qui se sont toujours aimablement détestés à cause du football, pour faire court. Un gars de Belcourt ne se sentira jamais à l’aise avec son nouveau voisin originaire de Bab El Oued. Ce dernier acceptera mal d’avoir comme voisin de palier un type d’El Harrach et ainsi de suite. L’esprit de «houma» est là depuis toujours. Sur cet état d’esprit se sont greffés des trafics en tous genres. La drogue est l’occupation de tout ce beau monde», explique doctement un ancien directeur à la wilaya, qui parle de l’«échec de la politique de relogement» à Alger.
«Approche sociologique» de la délinquance
La Gendarmerie nationale affirme privilégier plusieurs méthodes pour la prise en charge de la violence. Une «approche sociologique» de la population a ainsi été mise en place depuis au moins deux ans.«L’approche est venue après que nous ayons constaté une hausse des actes violents dans les nouvelles cités, et ce, depuis au moins deux ans. Avant chaque opération de relogement, nous menons une étude sociale des populations qui seront déplacées vers les nouveaux sites d’accueil.
Nous disposons, pour ce faire, des fiches des familles qui nous permettent de connaître dans le détail le nombre de membres, le travail du père et de la mère, les occupations des frères, la scolarité des enfants... Des fichiers de personnes ayant eu des antécédents criminels sont établis et remis aux brigades des sites d’accueil. Nous recensons par ailleurs le parc roulant.
Nous disposons d’un fichier des propriétaires de véhicules, ce qui nous permet de prévoir les problèmes de sécurité et de circulation induits par le déplacement d’une forte population d’un quartier de la ville vers un autre», précise le colonel Kerroud.
En plus de l’approche sociologique, la gendarmerie s’appuie sur la sensibilisation. «Dès le premier jour de l’opération, on introduit une brigade de protection des mineurs sur les sites d’accueil. Les jeunes relogés sont sensibilisés sur la dangerosité, par exemple, des stupéfiants», signale l’officier. N. Id.
Nouvelles structures dans les pôles urbains
Les gendarmes semblent prendre la mesure de la délinquance dans les nouvelles cités. Faisant régulièrement face à la critique de la population, qui leur reproche leur manque d’engagement, les «darki» ont décidé de renforcer leur présence dans les nouveaux sites d’habitation et ainsi mettre faire face aux rixes.Cinq brigades territoriales et deux groupements de sécurité et d’intervention ont été ouvertes dans les cités 776 et 668 Logements à Heraoua, 648 Logements à Ramdhania (Eucalyptus), 843 Logements à Sidi Slimane (Khraïssia), 3216 Logements à Chaâïbia (Ouled Ch’bel), et enfin à la cité des 2160 Logements à Sidi M’hamed (Birtouta).
Un même programme de redéploiement est prévu dans les différents sites à travers le territoire national. A défaut, précise le chargé de communication de la gendarmerie, le colonel Kerroud, des patrouilles, appuyées par les barrages filtrants, sont installées aux abords des agglomérations. Les sections de sécurité et d’intervention (SSI) sont aussi mises à contribution. N. Id.
Nadir Iddir
Vos réactions 4
imazighen4
le 03.02.15 | 21h02
la crise du logement en est à l'origine
Pour parer au plus pressé nous avons construit des citées de
banlieues regroupant des jeunes désœuvrés cantonnées chacun dans leurs
fortins prêts à l'assaut des ennemis désignés car ne faisant pas parti
du groupe, de la tribu. La solution serait d'humaniser ces citées en
créant des centres d'activités de se doter d'une police spécialisée qui
ne laisse rien passer, dont une de proximité, d'une restructuration des
citées en petits logements à échelle humaine favorisant la cohésion
humaine. cela ne pourra être possible que si les services de sécurités
soient formés à ce genre de délinquance .
la rançon de la gloire
Il ne faut pas sortir de Polytechnique pour diagnostiquer les
maux qui rongent les villes en Algérie. Familles nombreuses casées
comme des sardines dans des cages à poules des HLM, chômage et ennui,
désert culturel, mentalité féodale, que faut-il de plus pour faire
bouillir la marmite pleine de jeunes débordant d'énergie. Et comme
d'habitude on fait appel au bâton pour mater tout ça. Faire travailler
les méninges semble être douloureux pour nos responsables. Qu'on sache
une fois pour toute que la police est faite pour mettre de l'huile dans
les rouages, elle ne peut se substituer aux politiques incompétents et
je m'en foutiste
Les parents
Un enfant, cela s'éduque à partir de la naissance. Si les
parents n'ont pas d'autorité sur leurs enfants quand ceux-ci sont tous
petits, alors ils n'en auront jamais. A 10 ans, c'est déjà trop tard
pour les valeurs et le civisme. Eduquer un enfant, ce n'est pas
seulement l'habiller et le nourrir. Dites à ces bonnes femmes qui
passent leur temps à regarder les moussalsalate, de vérifier de temps en
temps, le comportement de leurs enfants quand elles les lâchent dans la
rue. Qu'elles cessent de les envoyer jouer dans la rue pour que la
maison reste en ordre. Laissez-le faire du désordre à la maison et
cessez de les harceler pour la moindre trace sur le sol.
plus de grâce présidentielle
J'ai eu à remarquer que la délinquance augmentait
significativement après les fêtes religieuses et/ou nationales à
l'occasion desquelles la présidence publie des mesures de grâce.
De prime abord les décrets de grâce prévoient normalement que ces mesures ne s'appliquent pas aux RÉCIDIVISTES, mais je pense que chacun de nous a pu remarquer dans son quartier que les récidivistes sont les 1ers à bénéficier au contraire de ces mesures.
Pour ma part, je pense que ni le président ni aucun autre mortel n'a le droit de prononcer des mesures de clémence envers des criminels qui font du mal à un être humain puisque même le BON DIEU, que ça soit en Islam ou autre religion, ne pardonne à quelqu'un qui a fait du mal à un autre que si la victime pardonne elle-même à cette personne.
Enfin, je dirai que c'est la drogue sous toutes ses formes qui est à l'origine de beaucoup de cas de délinquance avec violence et que malheureusement chez nous, on stigmatise seulement l'alcool comme khamar HARAM, alors que les effets de la drogue sont bien plus néfastes.
Mais comment voulez vous que les "religieux" prêchent contre la drogue quand ils en sont eux-mêmes de grands adeptes.
De prime abord les décrets de grâce prévoient normalement que ces mesures ne s'appliquent pas aux RÉCIDIVISTES, mais je pense que chacun de nous a pu remarquer dans son quartier que les récidivistes sont les 1ers à bénéficier au contraire de ces mesures.
Pour ma part, je pense que ni le président ni aucun autre mortel n'a le droit de prononcer des mesures de clémence envers des criminels qui font du mal à un être humain puisque même le BON DIEU, que ça soit en Islam ou autre religion, ne pardonne à quelqu'un qui a fait du mal à un autre que si la victime pardonne elle-même à cette personne.
Enfin, je dirai que c'est la drogue sous toutes ses formes qui est à l'origine de beaucoup de cas de délinquance avec violence et que malheureusement chez nous, on stigmatise seulement l'alcool comme khamar HARAM, alors que les effets de la drogue sont bien plus néfastes.
Mais comment voulez vous que les "religieux" prêchent contre la drogue quand ils en sont eux-mêmes de grands adeptes.
Faïrouz pour «renouer avec la culture moderne»
le 06.02.15 | 10h00
Réagissez
«L’absence de Faïrouz dans les pays du Maghreb a toujours été remarquée, alors même qu’elle a été très présente dans les pays du Moyen-Orient et les pays occidentaux», souligne Pierre Abi Saâb, rédacteur en chef adjoint du quotidien libanais Al-Akhbar.
En avril, ce sera désormais réparé puisqu’à l’invitation de l’Algérie,
la diva de la chanson orientale donnera trois concerts, à Alger,
Constantine et dans une troisième ville de l’Est. «La venue de Fairouz,
qui est le symbole de la culture libanaise, orientale et arabe, est une
occasion pour les deux pays de renouer les liens autour de leur projet
commun : construire une culture moderne et créer une authenticité
patriotique arabe et panarabe s’il le faut, mais aussi une modernité qui
nous ouvre à toutes les cultures du monde et à notre place dans la
civilisation humaine en général», soutient Abi Saâb.
Proposé par AXA
Pour les Libanais, «l’Algérie est un pôle et un phare important dans la
culture de par sa littérature, son cinéma et sa musique, son histoire,
sa guerre d’indépendance et toute la symbolique qui a forgé le goût, la
vision et la conscience politique et artistique de toute une
génération». Un avion sera spécialement affrété pour la star et son
orchestre, mais le ministère de la Culture n’a pas souhaité communiquer
sur le cachet qui sera dégagé pour ces concerts historiques.
Détenez-vous une assurance vie arrivée à échéance ?
Vous
avez peut-être souscrit un contrat d’assurance vie qui est arrivé à
échéance auprès de l’une des sociétés du Groupe AXA. Pour faire face à
cette situation, vérifiez si vous êtes concerné.
Voir le site
Ryma Maria Benyakoub
Réhabilitation du réseau routier
Les normes non respectées
le 03.02.15 | 10h00
Réagissez
Les routes de la capitale de l’Est sont dans un état lamentable et les choses ne font qu’empirer. Même les chaussées réhabilitées, il y a à peine deux ans, ne sont pas épargnées par l’érosion du bitume.
Les innombrables fuites d’eau et les chantiers qui n’en finissent pas
sur la voirie ont, il est vrai, contribué à la détérioration du réseau
routier.Mais ce n’est pas l’unique raison de cette dégradation.
Selon des techniciens en la matière, la pose du béton bitumineux sur les axes fraîchement réhabilités a été réalisée de manière sommaire. Des contrefaçons ont touché l’ensemble du processus.
La pose du bitume dans la majorité des cas n’a pas été précédée du compactage des crevasses et autres nids de poule. Celle de la couche de base (blanc gravier), qui doit suivre l’imprégnation de la chaussée, comme l’exigent les normes, n’a pas été également effectuée.
Autre constat : certains axes routiers décapés depuis des mois à l’exemple de la route du Chalet des Pins et le boulevard Zaâmouche attendent toujours la pose du bitume.Ces axes se sont transformés en véritables parcours de rallye où d’énormes crevasses s’y sont créées, sous l’effet conjugué des intempéries et de l’érosion du sol, et constituent désormais un calvaire pour les automobilistes nombreux qui les empruntent chaque jour.
Dans la plupart des nouveaux quartiers qui ceinturent la ville, comme chacun peut le constater, les pentes sont inexistantes ; ainsi, des creux et des affaissements voient le jour et se transforment en retenues à la moindre giboulée. C’est pratiquement toute la grande périphérie de Constantine qui doit être rattrapée et corrigée. Car à ce rythme, il y aura toujours un passif lourd à gérer et on accusera toujours des décennies de retard.
Selon des techniciens en la matière, la pose du béton bitumineux sur les axes fraîchement réhabilités a été réalisée de manière sommaire. Des contrefaçons ont touché l’ensemble du processus.
La pose du bitume dans la majorité des cas n’a pas été précédée du compactage des crevasses et autres nids de poule. Celle de la couche de base (blanc gravier), qui doit suivre l’imprégnation de la chaussée, comme l’exigent les normes, n’a pas été également effectuée.
Autre constat : certains axes routiers décapés depuis des mois à l’exemple de la route du Chalet des Pins et le boulevard Zaâmouche attendent toujours la pose du bitume.Ces axes se sont transformés en véritables parcours de rallye où d’énormes crevasses s’y sont créées, sous l’effet conjugué des intempéries et de l’érosion du sol, et constituent désormais un calvaire pour les automobilistes nombreux qui les empruntent chaque jour.
Dans la plupart des nouveaux quartiers qui ceinturent la ville, comme chacun peut le constater, les pentes sont inexistantes ; ainsi, des creux et des affaissements voient le jour et se transforment en retenues à la moindre giboulée. C’est pratiquement toute la grande périphérie de Constantine qui doit être rattrapée et corrigée. Car à ce rythme, il y aura toujours un passif lourd à gérer et on accusera toujours des décennies de retard.
F. Raoui
Trafic de psychotropes grosse saisie à Daksi
le 05.02.15 | 10h00
Réagissez
Six hommes, dont un mineur âgé de 16 ans, ont été présentés hier matin
devant le procureur de la République près le tribunal de Constantine,
qui a ordonné leur mise en détention préventive, apprend-on de sources
sécuritaires. Les présumés coupables ont été arrêtés, par les éléments
de la BRI, dans l’après-midi de mardi dernier à Daksi Abdesselem.
Ils ont été pris en possession de 4 000 plaques de psychotropes, dont la valeur est estimée à 220 000 DA, qu’ils tentaient d’écouler. Des armes blanches ont été également saisies lors de cette opération.
Ils ont été pris en possession de 4 000 plaques de psychotropes, dont la valeur est estimée à 220 000 DA, qu’ils tentaient d’écouler. Des armes blanches ont été également saisies lors de cette opération.
Yousra Salem
Cadre de vie : Les habitants de Sidi M’cid désabusés
le 05.02.15 | 10h00
Réagissez
Routes impraticables, trottoirs défoncés, bouches d’égout absentes et insécurité. C’est ce qui caractérise actuellement le quartier de Sidi M’cid.
Distant d’environ 5 kilomètres de Constantine, flanqué au bord d’une
route secondaire menant au centre-ville, empruntée par les
automobilistes pour contourner le trafic dense surla RN 3, Sidi M’cid
qui abrite près de 8000 habitants est constitué uniquement de logements
évolutifs auxquels sont venus se greffer anarchiquement quelque 400
gourbis donnant ainsi à l’endroit l’aspect d’un ghetto.
Un lieu où n’existent, par ailleurs ni espaces verts, ni espaces de loisirs et encore moins de terrains où les plus jeunes pourraient évacuer leur trop plein d’énergie. Le président du comité de quartier, M. Mohamed Azaza exprime à ce titre le ras-le-bol des habitants. Ces derniers s’indignent parce que rien n’a été fait pour leur quartier et ce malgré les nombreuses démarches entreprises auprès des services de la commune.
Ils sont unanimes à déplorer le laisser-aller dans lequel se trouve leur quartier. M. Azaza explique: «La dernière opération d’amélioration urbaine, dont a bénéficié notre cité, remonte à 1997 ; depuis les choses ne font que se dégrader. Nous avons pourtant déposé plusieurs demandes au niveau de la direction de l’urbanisme, lesquelles sont restées malheureusement lettres mortes en dépit des promesses qui nous ont été formulées à maintes reprises par cette même direction, concernant l’inscription de notre quartier dans le programme de wilaya d’amélioration urbaine».Notre interlocuteurajoutera: «Notre principale préoccupation demeure néanmoins l’insécurité.
Le commissariat dont nous dépendons, à savoir celui du 3ème arrondissement, se trouve à la cité Emir Abdelkader à dix kilomètres d’ici. Les délinquants imposent leur loi dans le quartier et les agressions sont monnaie courante». Désabusés par les innombrables promesses d’un lendemain meilleur, jamais tenues par les autorités locales, les habitants, organisés en association, se démènent comme ils peuvent pour régler leurs problèmes. Et ces derniers sont nombreux notamment en ce qui concerne la sécurité, l’éclairage public et la couverture sanitaire.
L’unique salle de soins de la cité manque de tout, affirme M.Azaza qui déplore d’autre part l’état lamentable dans lequel se trouve le CEM du quartier qui ne dispose même pas d’une salle de sport, alors que cet établissement a bénéficié récemment d’une opération de réhabilitation. Notre interlocuteur évoquera également l’état délabré des routes et voies d’accès au quartier, en plus du chômage qui touche une grande partie de la population, en particulier les jeunes.
Le président de l’association du quartier souligne dans ce sillage que les espoirs entretenus par les jeunes du quartier de pouvoir bénéficier d’emplois après l’annonce de la réouverture des bassins du complexe palmarium de Sidi M’cid se sont vite envolés en raison du retard accumulé dans la réhabilitation de cette structure.
Un lieu où n’existent, par ailleurs ni espaces verts, ni espaces de loisirs et encore moins de terrains où les plus jeunes pourraient évacuer leur trop plein d’énergie. Le président du comité de quartier, M. Mohamed Azaza exprime à ce titre le ras-le-bol des habitants. Ces derniers s’indignent parce que rien n’a été fait pour leur quartier et ce malgré les nombreuses démarches entreprises auprès des services de la commune.
Ils sont unanimes à déplorer le laisser-aller dans lequel se trouve leur quartier. M. Azaza explique: «La dernière opération d’amélioration urbaine, dont a bénéficié notre cité, remonte à 1997 ; depuis les choses ne font que se dégrader. Nous avons pourtant déposé plusieurs demandes au niveau de la direction de l’urbanisme, lesquelles sont restées malheureusement lettres mortes en dépit des promesses qui nous ont été formulées à maintes reprises par cette même direction, concernant l’inscription de notre quartier dans le programme de wilaya d’amélioration urbaine».Notre interlocuteurajoutera: «Notre principale préoccupation demeure néanmoins l’insécurité.
Le commissariat dont nous dépendons, à savoir celui du 3ème arrondissement, se trouve à la cité Emir Abdelkader à dix kilomètres d’ici. Les délinquants imposent leur loi dans le quartier et les agressions sont monnaie courante». Désabusés par les innombrables promesses d’un lendemain meilleur, jamais tenues par les autorités locales, les habitants, organisés en association, se démènent comme ils peuvent pour régler leurs problèmes. Et ces derniers sont nombreux notamment en ce qui concerne la sécurité, l’éclairage public et la couverture sanitaire.
L’unique salle de soins de la cité manque de tout, affirme M.Azaza qui déplore d’autre part l’état lamentable dans lequel se trouve le CEM du quartier qui ne dispose même pas d’une salle de sport, alors que cet établissement a bénéficié récemment d’une opération de réhabilitation. Notre interlocuteur évoquera également l’état délabré des routes et voies d’accès au quartier, en plus du chômage qui touche une grande partie de la population, en particulier les jeunes.
Le président de l’association du quartier souligne dans ce sillage que les espoirs entretenus par les jeunes du quartier de pouvoir bénéficier d’emplois après l’annonce de la réouverture des bassins du complexe palmarium de Sidi M’cid se sont vite envolés en raison du retard accumulé dans la réhabilitation de cette structure.
F. Raoui
Ahcene Yahiouche. Cadre gestionnaire à l’Entreprise Métro d’Alger (EMA) « Il faut bien être l’APC de Constantine pour avoir une telle attitude »
le 05.02.15 | 10h00
1 réaction
Ahcene Yahiouche est directeur juridique et marchés, au niveau de l’Entreprise Metro
d’Alger (EMA).Il a conduit le projet de réalisation du tramway de Constantine.
Dans cet entretien, il répond, preuves à l’appui, aux accusations de la
commune de Constantine concernant la responsabilité de l’EMA dans le
retard de mise en service du stade Benabdelmalek.Il faut savoir que le
stade Benabdelmalek est fermé à ce jour, alors que les travaux ont été
achevés en juillet 2012.
La commune de Constantine a imputé ce retard d’ouverture à l’EMA (voir notre édition du jeudi 15 janvier 2015).
L’APC impute à l’EMA la responsabilité du retard d’ouverture du stade….
Nous prenons acte de ce que vous venez de dire, maintenant cette réponse mérite des explications et avant tout un historique pour fonder nos arguments et apporter les éclaircissements nécessaires que ce soit à l’APC de Constantine, qui peut être ignore certains faits, du moins les gestionnaires de cette époque, ou à l’opinion publique pour qu’elle sache exactement quel a été le rôle et la responsabilité de tout un chacun.
D’abord, en 2006 lorsqu’on a commencé les études d’insertion du tramway de Constantine, il s’est avéré que pour insérer le tramway, il fallait passer par la rue Kaddour Boumeddous et les dimensions qu’avait cette rue à l’époque ne permettaient pas une intégration du tramway avec le respect des normes de sécurité, de circulation et de signalisation. L’étude d’impact a déterminé deux solutions : déporter la ligne vers la droite, dans le sens Benabdelmalek-Zouaghi touchant ainsi les résidences de la rue Boumeddous, ou bien épargner les résidents et leurs biens et réaménager le stade pour permettre une insertion du tramway dans cette rue.Le comité de pilotage du projet, présidé par le wali, a retenu cette deuxième option.- En date du 7 juillet 2008, nous avons sollicité un permis de démolir auprès de la commune.
Et avant même de passer à l’exécution du projet de réaménagement du stade, en respect de la règlementation et des procédures inhérentes, nous avons demandé le permis de démolir en envoyant aussi un dossier technique, avec bordereau d’envoi bien sûr, comprenant tous les plans d’aménagement qui consistait en 4 tribunes couvertes, pour permettre aux responsables de la commune d’avoir une vision de ce qu’allait devenir leur propriété après la démolition et le réaménagement.
Donc l’APC était au courant que le réaménagement ne concernait que les tribunes existantes et celles que nous avons ajoutées. Ils ont reçu les plans, mais nous n’avons reçu aucun écho en retour. Maintenant, si l’APC nous a envoyé un document en réponse et peut se prévaloir d’un accusé de réception de notre part, j’aimerai bien le savoir.
Nous avons reçu le permis de démolir signé ; par contre nous n’avons reçu aucun avis critique. Cela veut dire qu’il y a acceptation sans réserves formulées.
Mais des demandes ont été formulées pour inclure d’autres services, non ?
Le réaménagement, une fois réalisé, nous avons été sollicités pour prendre en charge, en plus, la pelouse, la clôture, l’éclairage et la piste d’athlétisme. Notre attitude a été le respect des instructions hiérarchiques de nous tenir strictement à ce qui était prévu contractuellement et qu’aucun cout supplémentaire ne sera toléré.
Le 16 février 2012, il y a eu une réunion au siège de la DJS, en présence de 4 cadres de la commune et on nous a demandé, encore une fois, de porter la capacité à 10 000 places pour permettre l’homologation du stade, se basant sur des souhaits émis par le wali, en 2008. Mais là aussi nous avons pris en charge de transmettre la demande à la tutelle qui a répondu par la négative.
Donc je crois qu’il y a un défaut chronique en tout ce qui concerne la communication au sein de l’APC, sinon il n’y aurait pas eu cette divergence de points de vue entre les différents acteurs majeurs au sein de l’APC.
De ce fait nous considérons que toutes allégations contraires, concernant les sujets que je viens d’évoquer, ne sont que simple diatribe et nous ne voulons pas nous inscrire dans cette polémique, parce que les autorités en charge de la wilaya de Constantine ont de tous temps été informées des résultats et réponses à leurs sollicitations.
Ceci dit, cette histoire d’homologation dont on entend parler depuis 2012 n’est pas liée au terrain de jeu, et la clôture existante auparavant a été enlevée par les services de la commune, c’est-à-dire le propriétaire, et ceci ne nous regarde pas.
Je rappelle qu’à la veille de la démolition du stade, nous avons soumis les plans aux administrations concernées, et aucun avis critique ne nous a été signifié. Ce ne sont pas des allégations, ce sont des faits confirmés par la traçabilité à travers les écrits. Ceux qui disent que l’EMA a failli sur un point n’ont qu’à apporter des preuves.
N’y a-t-il pas eu de réserves au moment de la réception ?
Non. En fait, venu le moment de remettre l’ouvrage à ses propriétaires, et en date du 28 mars 2012, nous avons écrit comme à l’habitude, et à travers la direction du transport, à la commune de Constantine et à la DJS, l’une propriétaire et l’autre exploitante, les informant que nous tenons à leur disposition l’assiette de terrain, et nous n’avons reçu aucune réponse officielle de qui que ce soit. En juin nous avons de nouveau saisi officiellement ces entités pour l’organisation d’une cérémonie protocolaire de remise des clés du stade, là aussi nous n’avons pas eu de retour.
Par contre, la commune de Constantine nous a sollicités pour permettre l’organisation de festivités à l’occasion du cinquantenaire de l’indépendance de l’Algérie et l’EMA a eu l’obligeance de répondre par oui. Ils ont utilisé le stade, avec toute la population qu’il y a eu à l’intérieur, et ils ont laissé un terrain totalement pollué sans daigner le nettoyer. Nous n’étions pas couverts, mais Dieu merci, il n’y a pas eu de problème, sinon l’EMA aurait été responsable. Ils ont profité du stade pour assurer leur programme, par contre quand il s’agit de prendre ses responsabilités, là il n’y a personne, il n’y a que l’EMA.
Le 1er aout, après les festivités, nous avons envoyé à la commune une demande de finaliser les formalités de prise de possession pour la clôture administrative de cette opération. Mais nous n’avons pas eu de réponse. Ce n’est que le 10 juin 2014, presque une année après la mise en service du tramway de Constantine, que la commune a signé le PV de remise des clés, alors que le stade était prêt deux ans auparavant. Imaginez deux ans de gardiennage, deux ans de responsabilité assurée par l’EMA, sans aucun écho de quiconque. Il faut bien être l’APC de Constantine pour avoir une telle attitude.
L’APC impute à l’EMA la responsabilité du retard d’ouverture du stade….
Nous prenons acte de ce que vous venez de dire, maintenant cette réponse mérite des explications et avant tout un historique pour fonder nos arguments et apporter les éclaircissements nécessaires que ce soit à l’APC de Constantine, qui peut être ignore certains faits, du moins les gestionnaires de cette époque, ou à l’opinion publique pour qu’elle sache exactement quel a été le rôle et la responsabilité de tout un chacun.
D’abord, en 2006 lorsqu’on a commencé les études d’insertion du tramway de Constantine, il s’est avéré que pour insérer le tramway, il fallait passer par la rue Kaddour Boumeddous et les dimensions qu’avait cette rue à l’époque ne permettaient pas une intégration du tramway avec le respect des normes de sécurité, de circulation et de signalisation. L’étude d’impact a déterminé deux solutions : déporter la ligne vers la droite, dans le sens Benabdelmalek-Zouaghi touchant ainsi les résidences de la rue Boumeddous, ou bien épargner les résidents et leurs biens et réaménager le stade pour permettre une insertion du tramway dans cette rue.Le comité de pilotage du projet, présidé par le wali, a retenu cette deuxième option.- En date du 7 juillet 2008, nous avons sollicité un permis de démolir auprès de la commune.
Et avant même de passer à l’exécution du projet de réaménagement du stade, en respect de la règlementation et des procédures inhérentes, nous avons demandé le permis de démolir en envoyant aussi un dossier technique, avec bordereau d’envoi bien sûr, comprenant tous les plans d’aménagement qui consistait en 4 tribunes couvertes, pour permettre aux responsables de la commune d’avoir une vision de ce qu’allait devenir leur propriété après la démolition et le réaménagement.
Donc l’APC était au courant que le réaménagement ne concernait que les tribunes existantes et celles que nous avons ajoutées. Ils ont reçu les plans, mais nous n’avons reçu aucun écho en retour. Maintenant, si l’APC nous a envoyé un document en réponse et peut se prévaloir d’un accusé de réception de notre part, j’aimerai bien le savoir.
Nous avons reçu le permis de démolir signé ; par contre nous n’avons reçu aucun avis critique. Cela veut dire qu’il y a acceptation sans réserves formulées.
Mais des demandes ont été formulées pour inclure d’autres services, non ?
Le réaménagement, une fois réalisé, nous avons été sollicités pour prendre en charge, en plus, la pelouse, la clôture, l’éclairage et la piste d’athlétisme. Notre attitude a été le respect des instructions hiérarchiques de nous tenir strictement à ce qui était prévu contractuellement et qu’aucun cout supplémentaire ne sera toléré.
Le 16 février 2012, il y a eu une réunion au siège de la DJS, en présence de 4 cadres de la commune et on nous a demandé, encore une fois, de porter la capacité à 10 000 places pour permettre l’homologation du stade, se basant sur des souhaits émis par le wali, en 2008. Mais là aussi nous avons pris en charge de transmettre la demande à la tutelle qui a répondu par la négative.
Donc je crois qu’il y a un défaut chronique en tout ce qui concerne la communication au sein de l’APC, sinon il n’y aurait pas eu cette divergence de points de vue entre les différents acteurs majeurs au sein de l’APC.
De ce fait nous considérons que toutes allégations contraires, concernant les sujets que je viens d’évoquer, ne sont que simple diatribe et nous ne voulons pas nous inscrire dans cette polémique, parce que les autorités en charge de la wilaya de Constantine ont de tous temps été informées des résultats et réponses à leurs sollicitations.
Ceci dit, cette histoire d’homologation dont on entend parler depuis 2012 n’est pas liée au terrain de jeu, et la clôture existante auparavant a été enlevée par les services de la commune, c’est-à-dire le propriétaire, et ceci ne nous regarde pas.
Je rappelle qu’à la veille de la démolition du stade, nous avons soumis les plans aux administrations concernées, et aucun avis critique ne nous a été signifié. Ce ne sont pas des allégations, ce sont des faits confirmés par la traçabilité à travers les écrits. Ceux qui disent que l’EMA a failli sur un point n’ont qu’à apporter des preuves.
N’y a-t-il pas eu de réserves au moment de la réception ?
Non. En fait, venu le moment de remettre l’ouvrage à ses propriétaires, et en date du 28 mars 2012, nous avons écrit comme à l’habitude, et à travers la direction du transport, à la commune de Constantine et à la DJS, l’une propriétaire et l’autre exploitante, les informant que nous tenons à leur disposition l’assiette de terrain, et nous n’avons reçu aucune réponse officielle de qui que ce soit. En juin nous avons de nouveau saisi officiellement ces entités pour l’organisation d’une cérémonie protocolaire de remise des clés du stade, là aussi nous n’avons pas eu de retour.
Par contre, la commune de Constantine nous a sollicités pour permettre l’organisation de festivités à l’occasion du cinquantenaire de l’indépendance de l’Algérie et l’EMA a eu l’obligeance de répondre par oui. Ils ont utilisé le stade, avec toute la population qu’il y a eu à l’intérieur, et ils ont laissé un terrain totalement pollué sans daigner le nettoyer. Nous n’étions pas couverts, mais Dieu merci, il n’y a pas eu de problème, sinon l’EMA aurait été responsable. Ils ont profité du stade pour assurer leur programme, par contre quand il s’agit de prendre ses responsabilités, là il n’y a personne, il n’y a que l’EMA.
Le 1er aout, après les festivités, nous avons envoyé à la commune une demande de finaliser les formalités de prise de possession pour la clôture administrative de cette opération. Mais nous n’avons pas eu de réponse. Ce n’est que le 10 juin 2014, presque une année après la mise en service du tramway de Constantine, que la commune a signé le PV de remise des clés, alors que le stade était prêt deux ans auparavant. Imaginez deux ans de gardiennage, deux ans de responsabilité assurée par l’EMA, sans aucun écho de quiconque. Il faut bien être l’APC de Constantine pour avoir une telle attitude.
Nouri Nesrouche
Vos réactions 1
huron
le 05.02.15 | 16h43
Réconfortant et alarmant : quid CCCA ...
Pour qui connaît la chose publique et les règles qui en
assurent le bon fonctionnement, et donc garantissent l’intérêt
général, l’exposé du directeur juridique et marchés de l’Entreprise
Metro est clair, compétent, complet, par conséquent convaincant.
Par contre, il conduit à nous interroger sur le fonctionnement de l’APC.
Cette affaire, en effet, nous renvoie explicitement à l’organisation et à la coordination des services, par suite à la compétence et à l’efficience de la gestion de la ville de Constantine, tous domaines confondus et, présentement, à la préparation de Constantine Capitale de la Culture Arabe, largement évoquée ces temps ci.
Les incidents s’ajoutant aux incidents, le dernier, celui de la saisie par la commune du matériel utilisé dans les travaux d’installation du poste transformateur de l’hôtel Panoramic (El Watan d’hier : "un responsable à l’APC renvoyé par le wali") montre une administration totalement étrangère à l’intérêt général… Démonstration : plutôt que de se mettre en rapport avec EGT pour régler l’affaire au mieux des circonstances, elle a agi comme au temps des razzias : elle s’est emparée du matériel !
Ce n’est pas tout.
On apprend ce jour, par une autre voie de presse, que le P/APC « fait état du lancement d’un grand nombre d’opérations à réaliser dans le cadre du programme de développement relatif à la tant attendue manifestation culturelle… : la réhabilitation des trottoirs des principales rues du centre ville… Un délai de deux mois a été fixé pour l’exécution des travaux dont le montant s’élève à 30 milliards de centimes. »
Mais qu’en est-il du MONUMENT AUX MORTS, vandalisé début février 2013,
- l’un des 30 sites du projet « lumières », récemment dénoncé et donc en panne
- encore présenté par une autre voie de presse, avant-hier, comme « UN SITE UNIQUE A AMÉNAGER ».
On se souvient que le 28/02/2013, la presse en témoigne, le P/APC avait promis de restaurer ce monument et, pour cela, « de faire appel à des experts et à des historiens pour qu’ils nous fournissent les noms exacts de tous les soldats qui figuraient sur la plaque manquante. »
Cette démarche a possiblement été faite. Possiblement, il y a eu contact entre personnes qualifiées et APC… Soyons bons princes, tout de même.
A ce jour, aucune mesure pratique !
De fait, cet aménagement du site, monument et abords, était déjà en projet il y a cinq ans !
La renommée de Constantine et les attentes de ses habitants sont étrangères aux édiles de cette Ville ! CQFD.
Par contre, il conduit à nous interroger sur le fonctionnement de l’APC.
Cette affaire, en effet, nous renvoie explicitement à l’organisation et à la coordination des services, par suite à la compétence et à l’efficience de la gestion de la ville de Constantine, tous domaines confondus et, présentement, à la préparation de Constantine Capitale de la Culture Arabe, largement évoquée ces temps ci.
Les incidents s’ajoutant aux incidents, le dernier, celui de la saisie par la commune du matériel utilisé dans les travaux d’installation du poste transformateur de l’hôtel Panoramic (El Watan d’hier : "un responsable à l’APC renvoyé par le wali") montre une administration totalement étrangère à l’intérêt général… Démonstration : plutôt que de se mettre en rapport avec EGT pour régler l’affaire au mieux des circonstances, elle a agi comme au temps des razzias : elle s’est emparée du matériel !
Ce n’est pas tout.
On apprend ce jour, par une autre voie de presse, que le P/APC « fait état du lancement d’un grand nombre d’opérations à réaliser dans le cadre du programme de développement relatif à la tant attendue manifestation culturelle… : la réhabilitation des trottoirs des principales rues du centre ville… Un délai de deux mois a été fixé pour l’exécution des travaux dont le montant s’élève à 30 milliards de centimes. »
Mais qu’en est-il du MONUMENT AUX MORTS, vandalisé début février 2013,
- l’un des 30 sites du projet « lumières », récemment dénoncé et donc en panne
- encore présenté par une autre voie de presse, avant-hier, comme « UN SITE UNIQUE A AMÉNAGER ».
On se souvient que le 28/02/2013, la presse en témoigne, le P/APC avait promis de restaurer ce monument et, pour cela, « de faire appel à des experts et à des historiens pour qu’ils nous fournissent les noms exacts de tous les soldats qui figuraient sur la plaque manquante. »
Cette démarche a possiblement été faite. Possiblement, il y a eu contact entre personnes qualifiées et APC… Soyons bons princes, tout de même.
A ce jour, aucune mesure pratique !
De fait, cet aménagement du site, monument et abords, était déjà en projet il y a cinq ans !
La renommée de Constantine et les attentes de ses habitants sont étrangères aux édiles de cette Ville ! CQFD.
بعد ترقية عدد من دوائر الجنوب إلى ولايات منتدبة
ولائم وأفراح لدى سكان الجنوب وآخرون ينتظرون قاطرة التنمية وتحقق الحلم
مراسلون 02/02/2015 13:10:00
ولائم وأفراح لدى سكان الجنوب وآخرون ينتظرون قاطرة التنمية وتحقق الحلم
Share on print Share on email Share on google
عبّر سكان الدوائر الجنوبية التي تم ترقيتها إلى ولايات منتدبة عن فرحتهم وأملهم أن تتحول مناطقهم إلى حضرية تنموية شاملة ترقى إلى تطلعات السكان في العديد من المجالات والاختصاصات سواء الصحية التربوية والأشغال والهياكل والبنى التحتية وغيرها.
هذا وعبر سكان عين صالح وعين قزام عن فرحتهم العارمة، بعد اجتماع المجلس الوزاري وقرار رئيس الجمهورية بترقية تسع دوائر في الجنوب إلى ولايات منتدبة، إذ كانت الدائرتان ضمن قوائم الولايات المنتدبة الجديدة، وعبر سكان الدائرتين عن شكرهم وامتنانهم لفخامة الرئيس على هذا القرار، خاصة بسبب بعد المسافة عن مقر الولاية، حيث تبعد عين صالح بـ700 كلم، أما عين قزام فتبعد بحوالي 400 كلم جنوب عاصمة الولاية.
ومن فوائد هذا القرار، تقريب الإدارة من المواطن، من خلال تسهيل استخراج الوثائق الإدارية التي كان المواطن يجد صعوبة في الحصول عليها، إضافة إلى أن ترقيتهما إلى ولايتين يسمح لهما بتخصيص ميزانية كبرى من طرف الحكومة من أجل إعطاء دفع لواقع التنمية من خلال منح القطاعات الهامة مبالغ تسد احتياجاتها، إضافة إلى منح أولوية معتبرة للقطاع الفلاحي من خلال توزيع الأراضي الفلاحية على الشباب في إطار الامتياز، مما يساهم في خلق مناصب شغل دائمة وتوفير الاستهلاك المحلي من الخضر بأسعار معقولة، ويأتي قرار ترقية الدوائر إلى ولايات تطبيقا لوعود أطلقها رئيس الجمهورية خلال حملته الانتخابية للعهدة الرابعة. في وقت اضاف سكان المنيعة وبني عباس ببشار وبرج باجي مختار بأدرار عن فرحتهم أيضا متمنيين ان ترقى الى مصاف الولايات الراقية
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/60490.html#ixzz3Qxab5xad
رجاءً
إلتزموا بالإحترافية و لا تكتبوا أشياء من وحي الخيال, أين صور الفرحة
التي تتحدثون عنها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الترقية كانت مدرجة من قبل و مطلبنا واحد و
وحيد هو وقف مشروع الغاز الصخري
قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015 :
الشروع في أشغال إعادة تأهيل العقارات المبنية بوسط المدينة
الجديد اليومي 13/08/2014 10:36:00
الشروع في أشغال إعادة تأهيل العقارات المبنية بوسط المدينة
شرع مؤخرا في أشغال تهيئة وإعادة تأهيل العقارات المبنية بوسط مدينة قسنطينة و هي الأشغال المدرجة في إطار تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" حسب ما علم من ديوان الترقية و التسيير العقاري.
وأوضح ذات المصدر بأنه شرع في أشغال التهيئة كمرحلة أولى انطلاقا من شارعي عبان رمضان و محمد بلوزداد مبرزا "أثر هذا المشروع في تأهيل و تثمين المباني القديمة بوسط المدينة".
وتشمل أشغال إعادة تأهيل العقارات المبنية بمدينة الجسور المعلقة و التي أسندت ل10 مؤسسات بآجال إنجاز تقدر ب6 أشهر إصلاح الأسقف و كتامة السطوح و تجديد الواجهات إضافة إلى تقوية السلالم حسب ما أشار إليه ذات المصدر.
ويتم تمويل عمليات التهيئة المدرجة في إطار البرنامج المرافق للمشاريع الجاري إنجازها تحسبا للتظاهرة الثقافية الكبرى المرتقبة في 2015 من ميزانية الدولية حسب ما أضافه ذات المصدر.
وتم برمجة ما مجموعه 343 عقارا مبنيا بوسط مدينة قسنطينة و محيطها المباشر لتكون محل أشغال إعادة التأهيل استنادا لذات المصدر الذي أشار إلى أن المرحلة الثانية من هذه الورشة الكبرى ستستهدف ذات الأشغال عقارات مبنية أخرى متواجدة في قلب مدينة قسنطينة على غرار شوارع مصطفى عواطي و 19 يونيو و العربي بن مهيدي.
كما تشمل أشغال التهيئة أيضا المباني المتواجدة بأحياء قدور بومدوس و السيلوك وفيلالي.
ويتضمن البرنامج المرافق لمشاريع تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" أيضا عملية تغيير شكل واجهات المحلات المتواجدة بوسط عاصمة الشرق الجزائري و التي استكملت مؤخرا الخبرة التقنية الخاصة بها.
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/45405.html#ixzz3Qxa7dgDk
إمكانية تهيئة محلات لاحتضان النشاطات الثقافية بعلي منجلي
يومية الجديد 22/09/2014 07:18:00
إمكانية تهيئة محلات لاحتضان النشاطات الثقافية بعلي منجلي
صرحت وزيرة الثقافة السيدة نادية لعبيدي بقسنطينة بأن هناك إمكانية لتهيئة محلات واقعة في الطوابق الأرضية لعمارات المدينة الجديدة "علي منجلي" لاستغلالها لاحتضان نشاطات ثقافية وهو مقترح "سيخضع للدراسة".
وأوضحت الوزيرة خلال لقاء مع الصحافة جرى بالحي الإداري بالدقسي أن هذه المحلات بإمكان تهيئتها لتكون مكتبات وقاعات للرياضة مشيرة إلى المسعى الرامي إلى خلق أجواء تنشيط وتحسين يوميات الشباب بهذه المدينة. وبعد أن أكدت بأن التظاهرة الثقافية "قسنطينة عاصمة العام 2015 للثقافة العربية" يجب أن تمتد لتشمل ضواحي مدينة الجسور صرحت السيدة لعبيدي بأن ممارسة الفعل الثقافي "لا يجب أن يكون مرهونا في منشآت كبيرة بل يجب أن يخلق ويتواصل بالإمكانيات المتاحة" وذلك في انتظار -كما أوضحت- إنجاز مشروع الهياكل المبرمجة لفائدة المدينة الجديدة.
وأعلنت الوزيرة كذلك أن ندوة صحفية ستعقد في أكتوبر المقبل لعرض تفاصيل برنامج الحدث الثقافي "قسنطينة عاصمة العام 2015 للثقافة العربية"
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/46734.html#ixzz3QxZrlQZu
الدوبارة البسكرية" و "حمص دوبل زيت"..
مطـــب العائــــلات العنـــابية خـــلال فصل الشتـــاء
مـريـم حــامد 29/01/2015 10:19:00
مطـــب العائــــلات العنـــابية خـــلال فصل الشتـــاء
تحولت أغلب المطاعم الشعبية بعنابة منذ الانقلابات الجوية الأخيرة إلى قبلة حقيقة للباحثين عن الأطعمة الساخنة خاصة منها الحبوب و الباقوليات و ذلك لتلطيف أجسادهم وزيادة طاقتهم للتأقلم مع برودة الطقس التي أنهكت العائلات العنابية، حيث وجدت الدوبارة البسكرية ومرق الحمص بالزيت من أهم الأطباق التي يكثر عليها الطلب بحكم الطوابير الطويلة والتي يراها البعض أنها غذاء الفقراء.
وحسب ما كشفه "للجديد" صاحب مطعم شعبي يقع بقلب المدينة القديمة بلاص دارم و المشرف على تقديم أكثر من ألف وجبة في اليوم الواحد، حيث أن الدوبارة البسكرية وجدت طريقها لقلوب لعنانبة و الذين يفضلون تناولها خلال فترة المساء من أجل التأقلم مع الجو البارد و عليه وجدت عائلة بسكرية تقطن بعنابة منذ 10 سنوات الفرصة من أجل الاسترزاق من هذا النشاط خاصة خلال فصلي الشتاء و الربيع، أين ذاع صيتها حتى لدى السياح الأجانب و العابرين على الحدود التونسية المتاخمة لولاية عنابة، أما سعرها حسب صاحب مطعم تقليدي خاص بصنع الدوبارة البسكرية يتجاوز 1300 دينار للطبق الواحد المرفوق بخبز الشعير، هذه الوجبة تعدها بعض العائلات بعد أن توارثتها عن أجدادها الذين يتفنون في إعدادها بإجماع الكثيرين من الزبائن، فهي تملك نكهة خاصة و مميزة لا يمكن وصفها تصاحبها أطباق البوراك المزين بالمعدنوس و هو الآخر يعطي إضافة سحرية للصينية العنابية، بالإضافة إلى طبق الحمص الممزوج بالفول مشبعة بالبهارات الحارة و المتبوعة بالهريسة الحارة المصنوعة بالطريقة التقليدية وهي أكلة شعبية عريقة بعنابة، على عكس الدوبارة البسكرية هي دخيلة على المنطقة، لكنها قد لقيت في وقت قصير الشهرة بين أهالي عنابة و ما جاورها.
كما أن بروز هذه الأكلات فتح الباب واسعا للمنافسة بين أصحاب المطاعم الشعبية و العصرية، إلا أن المحلات الشعبية تعمل على تعزيز الموروث العنابي من خلال تقديم أطباق الحمص بمختلف أشكاله و الذي يقدم في الساعات الأولى من الصباح في الشتاء لأخذ قسط من الحريرات التي يصمد بها الشخص طوال النهار، وعليه يبقى طبق حمص دوبل زيت من أفضل الأكلات في ظل التقلبات الجوية الأخيرة و العواصف الثلجية التي تشهدها المنطقة مؤخرا
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/social/60309-%D9%85%D8%B7%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AE%D9%80%D9%80%D9%80%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%81%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AA%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7%D8%A1.html#ixzz3QxYcj0Ex
http://www.munasbh.net/showthread.php?t=33970
أدخلو بسرعة خياطة قسنطينية تحفففففففة بسرعة
http://www.munasbh.net/showthread.php?t=27640
موديل, مطرزة, بالشعرة, شهيناز, عروس, قسنطينية
المصدر: زفات أفراح - زفه خاصة جديده 2014 - 2015 - من قسم: ركن العروس
اروووووووووووووووع موديلات قنادر القطيفة 2015
https://www.youtube.com/watch?v=gSvMfHGhLd0
https://www.youtube.com/watch?v=EHzvILcaGPQ
https://www.youtube.com/watch?v=Z1Gqx_ng3x8
https://www.youtube.com/watch?v=R_DKxL2Xo_U
https://www.youtube.com/watch?v=dAfxZV6G2es
https://www.youtube.com/watch?v=2dqD_HaPp9g
https://www.youtube.com/watch?v=CUP_flB2FeA
https://www.youtube.com/watch?v=RyojVXagfnE
http://www.youtube.com/watch?v=HtySz...ature=youtu.be
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=536757
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=536757
قسم الطبخ و المأكولات لتبادل الخبرات في مجال الطبخ والأطباق المتنوعة الجزائرية و العربية
دفتر مطبخي ركن خاص لمستمعي اسرار مطبخ دليلة** ملتقى حراير الجلفة **
دفتر مطبخي ركن خاص لمستمعي اسرار مطبخ دليلة** ملتقى حراير الجلفة **
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هاقد عدت إليكن اخواتي من جديد لكن هذه المرة بفكرة
و هي كل وحدى تكون من مستمعات حصة اسرار دليلة سليماني
في الراديو على القناة الأولى الإذاعية الجزائرية ضمن برنامج لكل البيوت
الحصة تبدأ بوصفة جديدة ثم وصفات لحلويات او اطباق من طلب
المستمعات وفي الاخير اتصالات للاستفسار عن كل مايخص المطبخ
توقيت الحصه الاثنين الساعه العاشرة و نصف صباحا
ذلك سوف افتح لكم باب لكتابة الوصفات اليومية
والنصائح التي تبت من طرف البرنامج
وحتى يتسنى لكل من فاتها شيء لتدوينه من جديد
إذا ادخلي و شاركينا بكل وصفات دليلة لانتي مدونتها في دفترك
وصفة لتكوني سمعتها و كتبتها فى دفترك أو جربتها طلعت
معاك مليحة نشارك بيها هنا ويكون الموضوع متجدد
و أنا أعدكن أخواتي الكريمات أنني سأضع المزيد
من الوصفات لجربتها لأنني من متتبعات دليله هدا أكثر من 10 سنوات
و كل وصفاتها تنجح معايا و الحمد الله و انا من اشد المعجبين بيها
ا
* وأخيرا تمنى من هدا الركن آن يلقى الإقبال
إن شاء الله
أنتظر ردودكم
بسم الله نبدأ
[IMG][/IMG]
فهرس الدفتر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هاقد عدت إليكن اخواتي من جديد لكن هذه المرة بفكرة
و هي كل وحدى تكون من مستمعات حصة اسرار دليلة سليماني
في الراديو على القناة الأولى الإذاعية الجزائرية ضمن برنامج لكل البيوت
الحصة تبدأ بوصفة جديدة ثم وصفات لحلويات او اطباق من طلب
المستمعات وفي الاخير اتصالات للاستفسار عن كل مايخص المطبخ
توقيت الحصه الاثنين الساعه العاشرة و نصف صباحا
ذلك سوف افتح لكم باب لكتابة الوصفات اليومية
والنصائح التي تبت من طرف البرنامج
وحتى يتسنى لكل من فاتها شيء لتدوينه من جديد
إذا ادخلي و شاركينا بكل وصفات دليلة لانتي مدونتها في دفترك
وصفة لتكوني سمعتها و كتبتها فى دفترك أو جربتها طلعت
معاك مليحة نشارك بيها هنا ويكون الموضوع متجدد
و أنا أعدكن أخواتي الكريمات أنني سأضع المزيد
من الوصفات لجربتها لأنني من متتبعات دليله هدا أكثر من 10 سنوات
و كل وصفاتها تنجح معايا و الحمد الله و انا من اشد المعجبين بيها
ا
* وأخيرا تمنى من هدا الركن آن يلقى الإقبال
إن شاء الله
أنتظر ردودكم
بسم الله نبدأ
[IMG][/IMG]
فهرس الدفتر
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 1
موسكوتشو
عجيجنات الدجاج
فلو برتقال
معجون البرتقال
تسجيل لحصة أسرار مطبخ دليلة
كريمه الليمون تحتفظي بها 15 يوم
هناك نوعين للكرام شانتي الصعبه و سهله
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 2
ليبتي فور الخباز
مقروط الصغير( يتباع فى المحلات فى رمضان)
قلاساج بالسيروو
لموناد الفراوله
بنيون
مشروب نعناع مركز
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 3
قلاسج شكولاطه و كرام فراش
عصير الليمون المركز
بتزا خفيفه و سريعه
طريقه صنع صلصه البيتزا و تجميدها لحين الاستعمال
حلوى البيسطولي
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 4
مربى الجزر
مقروطات نواةكوكو
خبز الزبيب
كيك بالخضر
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 5
تسجيل لحصة أسرار مطبخ دليلة
عصير الموز
كريمه الفرماج ( تشبه البيشاميل )
صابلي لونتي
مربى البطراف
قاطو مول الشاش
حلوة تاج الداي
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 6
غريبيه مثل نتاع محلات
عسل
عسل خفيف الاحمر
مرانغ بالقهوة
قاطو بالاناناس وجوز الهند
صابلي بالكبريس
بغرير بالياوورت
ليبيني
معجون القارص
قلات بالعسل
كريمة القارص على الطريقة الانجليزية
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم7
مقروطات بالقفريط
سيقار بجوز الهند
تاج لعروسة
عجيجات بالدنجال
كيك بالبندق والعسل
بوتي فور بالجلجلان
طاجين عش البلبل
البيشاميل
لزيكلار
كيك بشكولا بيضاء
قريوش
غريبية بالسمن
عجينة لترتولات
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم8
فلفل حلو احمر بالبرغل فى الفرن
لمبوط اومحقن
قاطو بالاناناس وجوز الهند
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم9
تطبيقي لوصفه بغرير بالياوورت
خضر مرقدة
جينواز
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم10
كرام بتسيير
رولي شكولاطة بالبرتقال
سوفلي
تارت التفاح
موس بالموز
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 11
حساء الكابيا
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحه رقم 12
خبز القمح
حلاوة بجوز الهند
غراتان سلق
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 13
كيك الزيتون الأخضر
حلوى طبقات معجون
]
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 14
طليه جديدة
les ourssins ( قنافذ)
غراتان الكابيا
صابلي
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم 15
عجينة اللوز
مادلين الياغورت
fraisier
كيك
بسبوسة بالياؤورت
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم16
بيتزا
الجوزية تاع دليلة
مربعات الموكا
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم17
الخشخاش:
البقلاوة
البلوزة
مادلان بالجزر
النوقة
طورطة بالبصل
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم18
عجيجات بالكروفات
شفلور بالكبار والزيتون الاخضر
معجون الكرز بالنعناع
معجون المشمش بالزنجبيل:
معجون الكابوية والمشمش المصبر:
معجون الدنجال:
كيك بالشكولا
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم19
الشريك القسنطيني
دجاج بالزيتون
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي. |
الصفحة رقم20
دجاج بالجبن
مقروط نقاوس
وكتاه تبدى الحصة و اعطينا النهارات لي تجي فيهم و الوقت المحدد
اهلا اختي كوثر فى مطبخ دليلهالحصة تبث يوم الاثنين و الخميس
الساعة العشرة و نصف صباحا
هذا الصورة منقوله
هناك نوعين للكرام شانتي الصعبه و سهله
السهله كرام شانتي البودره تتباع فى الاسواق
100غ بودره الشونتي + 2ملاعق سكر ناعم 20سنتلتر ماء بارد جدا(كاس ناقص 2صباع) فاني
خلطي الكل مع بعض بالخلاط كهربائي حتى تطلع
ادا لم تطلع ضفي قطرات من الليمون
الثانيه تعملها بالكرام فخاش طريه
هي صعبه شوي
نصف لتر كريمه طازجه (كرام فخاش)سائله شويه
100غ سكر عادي فاني
حتى تصلح معاك هدا الكريم هناك بعض الاسرار للزم تبعيها وراح تنجح معاك
لزم خلاط البتور و صحن و كرام فخاش تكوني و ضعتيهم فى البراد فى الثلاجة أخرجيهم و ضربي حتى تتضاعف و ضيفي السكر و خلطي
او طريقه أخرى ضعي الصحن لفيه لكرام فخاش في صحن اكبر يكون فيه ثلج ضربي بالخلاط حتى تطلع ثم ضيفي السكر و خلطي راح تصبح تلمع و تلصق بالخلاط هنا راه جاهزه
ملاحظه آذا بقتي تخلطي مدة طويل راها تهبط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق