الخميس، فبراير 19

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الوجه الغاضب لوزيرة الثقافة نادية لعبيدي اثناء خروجها من سجن الخليفة الثقافي واوساط سياسية تعلن عن تقديم بن الشيخ استقالته الرسمية من محافظة تظاهرة قسنطينة بسبب محاولة المافيا المحلية السيطرة على اموال التظاهرة واشهار سالة سياسية في صحيفة الفجر تحت غطاء عنصرية سكان العاصمة يدكر ان مافيا احزاب السلطة من الافلان والارندي تحاول نهب اموال التظاهرة لتحقيق مصالح شخصية وشر البلية مايبكي


اخر خبر

الاخبار العاجلة لتمديد وزيرة الثقافة   زيارتها في قسنطينة الى يومين وتتعهد للصحافية امينة ومعتز باجراء حوار خاص باداعة قسنطينة والصحافية امينة تختلط اوراقها بعد اكتشاف رفض مثقفي قسنطينة تظاهرة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر

الاخبار العاجلة  لمطالبة  بنت خزندار  باشا الجزائر بوضع السم القاتل  في قهوة الصباح  لرافضي تظاهرة قسنطينة
كما طالبت باحضار رؤؤس معارضي تظاهرة قسنطينة من فنانين ومثقفين ومواطنيين الى قصر الباشا  بالجزائر العاصمة و

الاسباب مجهولة

اخر خبر

                                                                                 الاخبار العاجلة

           لمقاطعة    فناني  الجزائر  العاصمة تظاهرة قسنطينة   بسبب اهانة   سكان الجزائر العاصمة من طرف  سكان قسنطينة عبر الرسالة المفتوحة  المنشورة في صحيفة  الفجر وووزيرة الثقافة تعيش صراعا مع  جماعة   بن الشيخ الحسين   بسبب  الصراع التاريخي بين  سكان قسنطينة وسكان  الجزائر العاصمة والاسباب مجهولة   الاخبار العاجلة


اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الوجه الغاضب لوزيرة الثقافة نادية لعبيدي  اثناء خروجها من سجن الخليفة الثقافي واوساط سياسية تعلن عن تقديم بن الشيخ استقالته الرسمية من محافظة تظاهرة قسنطينة   بسبب محاولة المافيا المحلية  السيطرة على اموال التظاهرة واشهار سالة سياسية في صحيفة الفجر  تحت غطاء  عنصرية  سكان العاصمة يدكر ان مافيا احزاب السلطة من الافلان والارندي تحاول نهب اموال التظاهرة  لتحقيق مصالح شخصية وشر البلية مايبكي

  نص  رسالة  


رسالة إلى وزيرة الثقافة




لسيدة معالي وزيرة الثقافة، معذرة سيدتي إذا تأخرت حتى الآن في الكتابة إليك، لكن الكيل طفح ولم يعد بإمكان أهل المدينة الانتظار أكثر. السيدة الوزيرة/ استبشر خيرا أهل المدينة بتظاهرة قسنطينة وتحدثوا عنها طويلا رغم انقسامهم بين متفائل ومتشائم، لكن مع اقتراب الموعد صرنا متيقنين أننا على أبواب فضيحة من عيار ثقيل. أمرت قبل الآن بتكوين دوائر وخلايا العمل بالمحافظة الخاصة بالتظاهرة وكان عددها 12 خلية، كل مكلف بوظائف معينة، لكن حتى اليوم 17 فيفري لا وجود لدائرة واحدة اللهم إلا للوجستيك وبعض بوادر خلية إعلام.
أنت لا تعلمين مثلا أنه لا أحد قبض أجره من كل العاملين بمحافظة التظاهرة رغم العمل الدائم والمتواصل منذ جويلية 2014 وحتى لحظة كتابة هذه السطور، من أين يطعم السائق زوجته ومن أين تعيل الكاتبة بالمديرية عائلتها. تعرفين أنك نصبت السيد آيت حمادوش رئيسا لخلية الإعلام وتعرفين جيدا كيف خرج بفضيحة أخلاقية من فندق فخم بقلب قسنطينة، ليتم تنصيب السيدة سويسي التي بذلت مجهودا جبارا وبإمكاناتها الخاصة لأجل نجاح ما تقوم به، لكن هذا البلد يعرف دائما كيف يكافئ أبناءه النزهاء.
هل تعلمين أن الخيمة العملاقة التي تم نصبها بقسنطينة شهر نوفمبر 2014 لم تكن غير خيمة جوفاء وأن صاحبتها، السيدة دليلة، تقاضت 5 ملايين دينار، 500 مليون سنتيم، في الوقت الذي تكفل شرفاء المدينة بكل محتوياتها، والسيدة إياها تطالب اليوم بأكثر من مليار لتنصب خيمتها الفارغة للنساء يوم 8 مارس أيضا.
هل تعلمين أن السيد سامي بن الشيخ عين ابن سفير جزائري بأوروبا - مهدي ديلمي- ليتكفل بالتفاوض مع دور الإنتاج، وهو الشخص أيضا الذي يوظف ويعطي الأوامر ويجب أن يعود إليه الجميع في كل كبيرة وصغيرة وهو الآمر الناهي.
هل تعلمين أن السيد سامي بن الشيخ لا يحضر إلا لمدة يومين بقسنطينة ثم يغيب لمدة شهر بالعاصمة، وفي غيابه يدور الجميع في حلقة مفرغة، من يقوم بالمبادرة، من يوقع الوثائق، من يتصل بالجهات الرسمية. ولماذا وافق على أن يكون منسقا إذا كان يرتبط بالعاصمة بهذا الشكل.
هل تعلمين أن ديون فندقين فقط بقسنطينة لمنسق المحافظة وحاشيته تجاوزت 7 ملايين دينار، 700 مليون سنتيم، هل تعلمين أنه استبعد كل أبناء المدينة من المساهمة في تظاهرتهم وتم إقصاؤهم، وأتحدى من يجد قسنطينيا واحدا قد تمت الموافقة على مشروعه، كل شيء يناقش في العاصمة ويتم تنفيذه في العاصمة ويتم اقتسام الريع بالعاصمة، فهل هي حقا تظاهرة قسنطينة أم سنة بزنسة العاصمة في قسنطينة.
هل تعلمين أن السيد منسق المحافظة عين كوثر بن تركي مستشارة له ومكلفة بالرد على مكالماته الهاتفية، فهل هو حدث وطني أم عائلي أم أن حبل الوداد يجب أن يظل بين بن تركي وبن الشيخ، ثم لماذا يتفادى بن الشيخ الرد على هاتفه والتهرب بدواع وهمية.
هل تعلمين أن إعادة تهيئة شارع 19 جوان تطلبت 50 مليار سنتيم لكن العمل سار بطريقة كارثية. زوري المكان لتقفي على حقيقة المال العام السائب. حسبنا الله ونعم الوكيل.
هل تعلمين أن محافظ التظاهرة أعلن بندواته الصحفية عن العشرات من البرامج التحضيرية للحدث، لكن لا حدث تحقق، متى نكسب ثقة الناس ونستعيد ثقتهم ونحن نصدر الوهم والكذب. هل تعلمين أن أهل المدينة يضيقون ذرعا بهذه التظاهرة وأن تذمرهم بلغ حدا لا يطاق، فالمدينة صارت مغلقة والسير فيها جحيم لا يطاق، فهل تعيدين ترتيب البيت أم أنك تفضلين الفضيحة الكبرى بوصول الضيوف العرب.
معالي الوزيرة، تحركي قبل فوات الأوان.
مواطنون شرفاء من قسنطينة.
ممثلين عن سكان ولاية قسنطينة
 التعليقات

(1 )

1 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الدعارة العربية الثقافية 2015 2015/02/19
الرسالة العاجلة الى رئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك سلال ويسالونك عن مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يا رئيس ابناء قسنطينة
قسنطينة في 19جانفي 2015
الرسالة العاجلة الى رئيس الحكومة الجزائرية
عبد المالك سلال
ويسالونك عن مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
يا رئيس ابناء قسنطينة
سيدي رئيس الحكومة الجزائرية
بعد التحية والسلام
هاهي مدينتك الفاضلة قسنطينة امست مزبلة عمرانية بامتياز مند اعلانكم مسرحية عاصمة الثقافة العربية في قصر احمد باي بقسنطينة اثناءزيارتكم التاريخية لتوزيع الريوع البترولية الاستهلاكية على الولايات الجزائرية ايام الرفاهية المالية مند شهور ماضية
سيدي رئيس الولايات الجزائرية
هاهي الاحداث السياسية ثثبث اخطائكم التاريخية باعلانكم مشروع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية حيث اعلنتم شعار افرغوا اموال الخزينة لارضاء الشعب العظيم وشاءت الاقدار ان تضيع مدينتك الفاضلة قسنطينة فيمهزلة اعادة بناءمدينة تاريخية على الطريقة الجزائرية الفاشلة عمرانيا وبدل استتمار اموال البترول الاسود في مشاريع لاعادة بناء المدينة الجديدة هاهي اموال الجزائريين تضيع فيمهازل تزيين وسط مدينة قسنطينة ليصبح عاصمة للثقافة العربية وكان الثقافة العربية تصنعها عمليات الماكياج العمراني لبنايات فرنسا التاريخية
سيدي رئيس الاموال الجزائرية
هاهي الاموال الجزائرية تبدر في الولايات الجزائرية عبر مسرحيات سياسية وافلام سينمائية خيالية لابداع قصص خيالية تفسد الاموال الجزائرية عبر الترميمات العشوائية والفوضي العشوائية فيشوارع قسنطينة الضيقة والغريب ان المصانع الاسبانية المفلسة اصبحت تبدع ارصفة وسلالم قسنطينة وكان محاجر عين عبيد واسمنت الحامة بوزيان وحجارة الكوت بباتنة عاجزة عن بناء مدينة افتراضية سكانها يحلمون بعصر الحمير واطفالها يحلمون برؤية بعصر العبيد ونسائها يحلمن بالسعادة الجنسية وهكدا فبدل ان تعلن حكومتكم الاستعجالية مشاريع لتصحيح اخطاءالمدن الفوضوية بقسنطينة هاهي تعيد الفوضي العمرانية الى مباني قسنطينة القديمة وشر البلية مايبكي
سيديرئيس فقراء الجزائر
ان الزائر لمدينة قسنطينة يصاب بالصدمة النفسية ابتداءا باضحوكة عاصمة الثقافة العربية التي اختصرت قسنطينة في ثلاثة شوارع لا تتجاوز القطاع الحضري سيديراشد فكيف يعقل ان ترمم عمارات الواجهة في مداخل عبان رمضان ويلوزداد وتتناسي عمارات الاطراف لنكتشف قسنطينة المزيفة بامتياز وهكدا نكتشف ان عبقرية سلال ابدعت عباء عبد المالك وبدل ان تناقش الحكومة الجزائرية اسباب غبائها السياسي هاهي تبدع غبائها الثقافي عبر انشاء مصنع للرقص الشعبي في زواغي وقصور للمعارض الشاغرة و بيوت للسعادة الجنسية المفقودة وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الاحياء الشعبية الجزائرية
هاهي مدينتك قسنطينة تضيع جمالها مند اعلانك مسرحية عاصمة الثقافة العربية وكان الاقدار جعلتك تنتقم من مدينتك سياسيا والزائر لمدينة قسنطينة يكتشف فضائح الترميم العمراني ومهازل الغباء الثقافي وانه لمن العار ان
تختصر مدينتك في عمليات تجميل عمراني لاترتقي الى تقنيات الماكياج النسائي والغريب انها تتزين لاستقبال ضيوف عرب يملكون اجمل مدن العالم وافضل سكان العالم فهل فكرتم اثناءاعدادكم مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ان الثقافة يصتعها فقراء الشعب الجزائريفي الاسواق الشعبية والمطاعم الشعبية والفنادق الشعبية ولعلا افتخاركم الثقافي باكلة حمص قسنطينة دليل على تناقضكم السياسي بين احلام ابن قسنطينة واماني ابناء الجزائر الغربية وطبعا لن احدتكم عن ماسي سكان قسنطينة الدين اكتشفوا ان حكومة سلال تعيشعلى اوهام التبدير الاقتصادي لارضاء اصدقاء الريوع البترولية فكيف يعقل ان يستورد بلاط اسبانيا لشوارع قسنطينة وكيف يعقل ان يكتشف سكان قسنطينة مصنع للرقص الشعبي فيقاعى زينات بزواغي وكان ثقافة الرقص بانخفاض اسعار البترول سوف تحلق بالدولة الحزائرية في عالم الخرافة الثقافية وهكدا ضاعت الجزائر في عهدة الباي عبد المالك سلال حينما افرغ اموال الخزينة الجزائرية من اجل رفض الربيع العربي لارضاء اصدقاء العهدة الرابعة تجاريا
سيدي رئيس الصحافة الجزائرية
هاهي مدينتك الفاضلة تعيش ماساة اعلامية مند اعلانك الفجائي في قصر احمد باي عن مسرحية قسنطينةعاصمة الثقافة العربية لتنحرف المؤسسات الاعلامية المحلية عن مهامها الانسانية لتتحول الى منبر للدعاية السياسية لتظاهرة رسمية ابدعتها السلطة الجزائرية لتمنح اموال الصمت السياسي لمقاولات الشباب الفاشلة اقتصاديا وتفتح ابواب تهريب الاموال الجزائرية الى البنوك العالمية عبر اغنية قسنطينة الثقافية وهكدا ضاعت اداعة قسنطينة بعدما خسرت مستمعيها الكرام مند انتقالها من العمل الاعلامي الاداعي الى العمل الدعائي السياسي لتظاهرة قسنطينة الثقافية المجهولة الهوية السياسية وطبعا لن احدثكم عن الصمت الاعلامي للصحافة المحلية عن فضائح قسنطينة عروس 2015ابتداءا من اختصار منصب والي قسنطينة في وسط مدينة قسنطينة تمتد في اربعة شوارع رئيسية اعتمادا على خريطة قسنطينة 1903وانتهاءا بوضع الاسمنت في عمارات المسلح ومابينهما من الترميم التزيني لمباني قسنطينة حسب اهواء مقاولات الترميم الجمالي لاسياد المافيا الجزائرية ومن الغرابة ان تتحول الصحافة المحلية الى اهانة سكان قسنطينة عبر الشتم العلني عبر امواج اداعة قسنطينة لتطالبهم بالملابس النظيفة والكلام الجميل والنفاقالاجتماعي امام ضيوف عرب يعيشون بين الاوساخ العربية السياسية بل ان مدنهم الفقيرة اكثر جمالا من قسنطينة ونخشي ان تشتري الدولةالجزائرية الضيو ف العرب من سوق الخروب الجزائري كما يشتري العبيد في سوق قريش العاصمي وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس القبور الجزائرية
هاهي سياستكم الثقافية الفاشلة انجبت دولة بلا هوية ولا هواية شعبها جائع جنسيا وصحافييها جائعين اعلاما و زعمائها جائعين سياسيا وانه لمن الغرابة ان تشتري دولة عربية ضيوفها العرب من اجل حضور تظاهرة قسنطينة لاشباع عيون الجائعين ثقافيا من مسيري الدولة الجزائرية الضائعة عاطفيا والتائهة ثقافيا والهائمة سياسيا بين تحقيق احلام الابن هولند واماني الام لالة خليدة وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس المقابر الجزائرية
هاهي سياستكم الحكيمة انجبت شعب الاموات ودولة المقابر العصرية وبدل ان ثبحث دولة الجزائر الفاضلة عن البدائل الثقافية لاحياء اموات الجزائر هاهي تسعي جاهدة لقتل الانسان الجزائري وكان حكومة سلال الانتحارية وظيفتها القضاء على المجتمع الجزائري سياسيا واحجتماعيا وجنسيا وتكفي الجزائري ماساة عاطفية حينما نكتشف ان الجزائر تعيش عقما جنسيا لدي اجيالها الصاعدة بسبب العقم السياسي لزعماء الجزائر الريعية
سيدي رئيس ارباب المافيا الجزائرية
انه لمن العار ان تتحول مدينة قسنطينة الى مسرحية اطفال في عقول مسيريها فبدل ان تعلن الدولة الجزائرية ولاية الخروب كعاصمة للشرق الجزائري هاهي تختصر عاصمة ثقافية في انصاف ثلاثة شوارع جزائرية لاتتجاوز ارياف قسنطينة حتي يخيل للزائر الى وسط مدينة قسنطينة ان القطاع الحضري سيدي راشد امسي عاصمة جزائرية للثقافة العربية بينما اضحت اسافل الجسور المغلقة خارج العاصمة الوهمية للمافيا الثقافية الجزائرية وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس المثقفين الجزائريين
هاهي الجزائر تعيش باقلام جهالها وبكلمات اغبيائها وبحكم دراويشها السياسيين وبدل ان تشتري الدولة الجزائربية النخبةالمثقفة الدكية عقليا هاهي تشتري العرائس الثقافية الراقصة لتزيين الملاهي الثقافية الرسمية بالملاحم الغنائية الجنسية والاغاني العاطفية الباحثة عن الحنان العاطفي وهكدا فبدل ان ثبحث الدولة الجزائرية عن ادكياء الثقافة الجزائرية هاهي تبدر اموال الجنرال قارون في الدعوات الرسمية للضيوف العرب من اجل الحضور الاستعراضي لزردة سيدي راشد بعد حصولها على اموال الريع البترولي الجزائري وهنا نكتشف ان الدولة الجزائرية قادرة على شراء ملائكة الموت من اجل الحفاظ على مصالحها الاقتصادية قدرة على شراء دمم منافقي الدول العربية من اجل ابداع مسرحية قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الاغبياء الجزائريين
هاهي الدولة الئرية الفاضلة ترسل اموال مراقص قسنطينة العاجلة من اجل عيون عاهرات المدن العربية الضائعة جنسيا وهكدا هاهي مدينة قسنطينة تبدع مصنع للرقص الشعبي في منطقة زواغي وقصر عاهرات قسنطينة بقصر الخليفة العظيم طبعا دون نسيان قصور حريم بايات قسنطينة في بيوت عاهرات احمد باي بقسنطينة وهنا نكتشف ان الدولة الجزائرية تعيش الغباء الثقافي بامتياز فبدل بناء قصور للدكاء الثقافي الجزائري هاهي تشيد قصور للدعارة الثقافية العربية من اجل نهب خزينة قارون الريعية وبدل ان تمنح الحقوق الاقتصادية لعمالمقاولات قسنطينة المجانية هاهي
تعتبر ترميمات عمال مباني قسنطينة تبرعات مجانية للدولة الجزائرية الفقيرة الى اموال فقراء الجزائر وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الوزراء الجزائريين
هاهي سياستكم الفاضلة ضيعت مدينة قسنطينة من اجل اغناء فقراء وزراء الجزائر وبدل ان تعلن حكومة سلال مدينة الخروب عاصمة للشرق الجزائري هاهي تعيد بناء وسط مدينة قسنطينة لارضاء الضيوف العرب الباحثين عن المتعة الجنسية في لحومنساء قسنطينة مجانا وهاهي الزيارات الاسبوعية من طرف والي وسط مدينة قسنطينة الى المشاريع الخرافية للدعارة الثقافية العربية تكشف ان تكتشف ان ولاية قسنطينة اختصرت في ثلاثة شوارع رئيسة فقط وهنا الكارثة التريخية الكبري حينما تتحول الدولة الجزائرية خادمة لاحلام امبراطورية الجنرال السياحي مهري بقسنطينة مجانا وتنسي وظيفتها الرئيسة في الدفاع عن مصالح سكان قسنطينة وشر البلية مايضحك
حينما يعلم سكان قسنطينة ان رجل الاعمال مهري صاحب فندق نوفوتال بوسط مدينة قسنطينة اخضع السلطة الجزائرية لمصالحه الاقتصادية ليعلن مشروع مهري قسنطينة 2014وهنا نكتشف العلاقة الاقتادية بين الزيارات الاسبوعية لوالي قسنطينة الى مشاريع الجنرال مهري وتظاهرة قسنطينة الثقافية فلولا مهري ماهدمت وسط مدينة قسنطينة مجانا ولولا احلام مهري ما ظهرت المقاولات المجانية لترميم وسط مدينة قسنطينة ولولا اماني مهري ماهدمت صوامع مساجد قسنطينة من اجل بناء قسنطينة الراقصة جنسيا فوق دماء عاهرات قسنطينة وبين حقيقة مشاريع الجنرال ديغول الاقتصادية واحلام الجنرال مهري السياحية تاتي ماسي سكان قسنطينة لتعلن رفضها لمسرحيات حكومة سلال الثقافية في مدينة قسنطينة ماصيا وحاضرا ومستقبلا
سيدي رئيس الحكومة الجزائرية
هاهي مدينتك الفاضلة قسنطينة تضيع اوراقها في احلام اليقظة لاوصياء الجزائر الفاشلين سياسيا
فهل ادركت ان مسرحية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية مصيرها النسيان والضياع مادامت العاصمة ثبحث عن الثقافة علما ان الثقافة تنجب العاصمة وان دولة تفكر بعقلية البدوي وتتصرف بعقلية العريس وتنتظر الضيوف العرب لاقامة العرس السياسي بزواج البنت قسنطينة عرفيا بالابن مهري من اجل عيون اموال بوتفليقة
لتقيمالافراح في ثقافة النفاق السياسي وختاما
ان سكان قسنطينة رافضون مسرحية الجنرال مهري في اطلال قسنطينة التريخية وفاقد الشئ لايعطيه
بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري قسنطينة
لأمن يضبط 16 زوجا غير شرعيا في وضعيات مخلة بالحياء 
تحول رفقة ابنها منزلها العائلي إلى وكر للدعارة بوهران
التمس نهار أمس ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تأييد الحكم السابق الصادر في حق امرأة برفقة ابنها والقاضي بإدانتهما بعقوبة تتراوح مابين السنة إلى السنتين حبسا نافذا لضلوعهما في قضية إنشاء وكر لممارسة الفسق والدعارة حيث تم ضبط بمنزلهم العائلي على 16 زوج غير شرعي من بينهم قصر متلبسين بممارسة الأفعال المخلة بالحياء حيث توبعا بتهمة إنشاء محل للدعارة . 

ظروف القضية تعود إلى شهر ديسمبر المنصرم أين وصلت معلومات إلى عناصر الأمن وسط المدينة تفيد بإقدام امرأة برفقة ابنها لتحويل منزلهما العائلي وكر لممارسة الأفعال المخلة بالحياء من خلال تردد أشخاص و شواذ مشبوهين على المنزل في كل الأوقات ليلا ونهارا خادشين بحياء وحرمة الجيران. حينها باشرت عناصر الأمن لتحريات معمقة في القضية من خلال وضع خطة لإيقاع بالمتهمين متلبسين بأفعالهم حيث تم ترصد المنزل محل الشكوى لتتمكن الفرقة من اقتحام المنزل بأمر من طرف وكيل الجمهورية أين تم توقيف 16 زوج غير شرعي متلبسين بممارسة الأفعال المخلة بالحياء إلى جانب توقيف صاحبة المنزل و ابنها وإحالتهما على التحقيق حيث تبين أن المتهمين حولا منزلهما العائلي إلى محل لممارسة الدعارة من خلال استقبالهما للأزواج غير الشرعيين من بينهم قصر من الذين لا يسمح لهم الدخول إلى الفنادق المسموح لها بممارسة هذا النشاط . حيث أثناء التحريات أنكرت المتهمة برفقة ابنها التهم الموجهة إليهما إلا أن تصريحات الأزواج الموقوفين بينت عكس بما جاءت المتهمة وابنها ، حيث تبين أن المتهمة كانت تستقبل زبائنها حيال مبالغ مالية كأجر تتراوح مابين الألفين إلى ال3الاف دينار للزوج. ممارسة بذالك النشاط بأسلوب شبيه بما هو في الفنادق من خلال عثور عناصر الفرقة على سجل به أسماء الزبائن المدونين و الأسعار الملزمين بدفعها للمتهمة و ابنها في جلسة المحاكمة أنكرت المتهمة التهم الموجهة إليها ولابنها مصرحة انه يوم الحادثة تصادف مع عيد ميلاد ابنها وكان عازما مجموعة من رفقائه و صديقاتهم لحضور الحفل نافية ما نسب لها مصرحة أنها مكيدة دبرت لها من طرف الجيران كونها قاطنة جديدة بالمحل وهو ما جاء به دفاعها أثناء مرافعاته أمام التشكيلة القضائية. صفي.ز


سكير يتسبب في حادث مرور و يورط صديقه بمعسكر
على اثر دوريات لعناصر الشرطة بمعسكر لفت انتباههم سيارة داخل النفق مصطدمة بالرصيف ، عليه تم التقرب منها حيث لم يجدوا السائق كما عاينوا مشروبات كحولية متدفق من جهة السائق ، و تم تحويل المركبة إلى مقر الشرطة من أجل التحري بشأنها ليتقدم بعد ذلك شخص ادعى أنه من كان يقود المركبة ثم تراجع بعد ذلك عن أقواله ، أين تبين أن المدعو/ ب م 24 سنة من كان يقود المركبة ، حيث تم توقيفه في اليوم الموالي في ساعة متأخرة من الليل و هو تحت تأثير المشروبات و بعد مواجهته بهذه الأفعال اعترف بقيادته للمركبة في حالة سكر متسببا في حادث مرور ، كما تبين أن رخصة السياقة الخاصة به معلقة و شهادة التأمين منتهية الصلاحية ، عليه تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضدهما و قدما أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة معسكر أين أمر بإيداعهما الحبس المؤقت. ع.ب.ع 

 




وفاة مفتش إدارة بسكتة قلبية داخل قاعة المحاضرات بتيارت
توفي، صبيحة أمس الأربعاء، مفتش للإدارة للطور المتوسط يدعى شارف سرير محمد، يبلغ من العمر 52 سنة، وينحدر من مدينة غريس بمعسكر، بمصلحة الاستعجالات الطبية الجراحية لمستشفى يوسف الدمرجي بمدينة تيارت، ، إثر تعرضه لسكتة قلبية مفاجئة، وهو بمقاعد قاعة المحاضرات بالمعهد الوطني المتخصص في التكوين إطارات التربية ابن رشد للتكوين الجهوي لمفتشي الإدارة للطورين المتوسط و الثانوي. وحسب مقربين من الضحية فإن هذا الأخير تعرض لنوبة قلبية حادة لأسباب ان الضحية كان قد أجرى سابقا عملية جراحية للقلب، وقد نقل على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات لتلقي العلاج، إلا أنه فارق الحياة وهو في الطريق إلى المستشفى. الحادثة اهتز لها زملاءه المفتشين الإدارة للطورين الثانوي و المتوسط و مفتشي الرياضيات في تكوينهم وطنيا غزالي جمال 








وضع سيّدة تحمل أعراض الإصابة بالفيروس تحت الحجر الصحي
تسجيل حالة مشكوك في إصابتها بأنفلونزا الخنازير ببلعباس
استقبلت المؤسسة العمومية الاستشفائية لحي سيدي الجيلالي بمدينة سيدي بلعباس امرأة تبلغ من العمر 46 سنة مشكوك في إصابتها بأنفلونزا الخنازير. الحالة ترقد حاليا بالمستشفى، أين تم عزلها بغرفة لمنع انتقال الفيروس، لحين ظهور نتائج التحاليل المخبرية بمعهد باستور لتأكيد أو نفي الإصابة، ومن ثم اتخاذ التدابير اللازمة. وحسب مصدرنا، فإن المريضة كانت تظهر عليها أعراض أنفلونزا الخنازير، ما دفع بالأطباء إلى وضعها تحت الحجر الصحي، وإجراء الفحوصات الضرورية لها بما في ذلك التحاليل. 

وكانت الإحصائيات الرسمية قد أعلنت عن وفاة 16 شخصا على المستوى الوطني متأثرين بالفيروس بينهم حوامل وشبان في مقتبل العمر. وحسبما أكدته مصالح معهد باستور، فإن إجمالي الإصابات بـ�الأنفلونزا الموسمية� منذ أكتوبر 2014 بلغ مليونا ونصف المليون إصابة، سببها الفيروس الموسمي الذي تضرر منه هذه السنة بكثرة صغار السن والحوامل. وحسب المصدر ذاته، فإن اللقاحات المضادة للأنفلونزا تقدر فعاليتها هذا الموسم بـ50 من المائة فقط، بسبب تحول إحدى السلالات الموجودة في اللقاح المضاد للأنفلونزا، وهي أش2أن3 ومقاومته للقاح، الذي كان وراء زيادة الإصابات بالأنفلونزا، وضعف الحماية التي من المفروض أن يوفرها اللقاح ضده. فاطمة ب




لعثور على شابة كانت محل بحث في قسنطينة
الخميس 19 فيفري 2015 قسنطينة: م. ص
 Enlarge font  Decrease font
 عثرت مصالح الأمن الحضري الخارجي ماسينيسا بأمن دائرة الخروب في قسنطينة، على شابة كانت محل بحث في فائدة العائلات قبل يومين. فبناء على معلومات وردت إلى مصالح الأمن الحضري الخارجي ماسينيسا بأمن دائرة الخروب، مفادها تواجد سيارة مشبوهة من نوع “داسيا لوغان” على متنها 5 أشخاص محل شبهة بالقرب من أحد فنادق مدينة الخروب، وبعد وضع خطة ميدانية تم توقيف السيارة بتاريخ 15 فيفري 2015 وعلى متنها فتاتان و3 ذكور تتراوح أعمارهم ما بين 21 و39 سنة، حيث تم التعرف على فتاة عمرها 21 سنة كانت محل بحث في فائدة العائلات من ذات المصلحة رفقة امرأة تبلغ من العمر 39 سنة، تحرضها على الفسق والدعارة. وبعد تفتيش السيارة، عثر على 8 قارورات جعة ومبلغ مالي.





أخطار الطبيعة والزواحف السامة قدرهم واغلبيتهم مصابين بامراض مزمنة بحي باستيان 
اكثر من 200 عائلة تعاني الويلات بمرسى الكبير بوهران
الأمراض المزمنة، الأوبئة، الفيضانات، انتشار الحشرات الضارة والزواحف هي صور لكل مظاهر الغبن والحرمان الذي لازم ما يقارب 200 عائلة بباستيان بحي الونشريس بمرسى الكبير منذ عقود من الزمن لأن الحي قديم وعريق بأهم منطقة ساحلية، إذ وجد منذ الحقبة الاستعمارية ويُعدّ شاهدا على أبرز الأحداث، إلا أنه لم ينل حقه من العناية والتهيئة نظرا لطبيعته القاسية ومحاذاته لواد يجرف كل مخلفات سكان المناطق الأخرى، مما أهله ليكون مرتعا لمختلف أنواع الأمراض والحيوانات الضالة خاصة الزواحف التي تقتحم مساكنهم نهارا وليلا مسببة ذعرا وسط السكان. 

خاصة الأطفال وكبار السن وما يعانونه في بيئة تنوعت فيها كل الكوارث البيئية، إذ يعاني سكان المنطقة من ويلات العوز والغبن في فترة الاستعمار ليرثها أبناءهم وأحفادهم وكل أملهم في كل مرة أن يتم انتشالهم وتحسين ظروف معيشتهم مع تعاقب الأميار والمسؤولين المحليين، لكن سرعان ما تتلاشى وتتبدد أحلامهم وتستمر حياتهم في أحضان كل ما هو سيئ إلى درجت امتزاج التعاسة والابتسامة التي أعطت ملامح إنسان متحضر يعيش في ظروف تشبه إنسان العصور الوسطى لما يفتقدونه من أبسط الضروريات لأن واقعهم المعاش لا يسمح لهم بتحسين حالتهم ومسايرة المستقبل بكل معانيه لأن المساكن التي تؤويهم لا تصلح لإيواء البشر لأنها محاذية لواد تصب فيه كل قنوات الصرف الصحي والأحراش تحيط بهم من كل جهة والزواحف والحشرات الضارة تقاسمهم الحياة حتى داخل البيوت، إذ سبق وأن سجلت لدغات أفاعي ولسعات عقارب وحشرات وسط السكان، مما تطلب نقل المصابين على جناح السرعة، ورغم نداءات سكان الحي وطرقهم كل أبواب المسؤولين وعلى رأسهم المنتخبين الذين يتخذون من الحي نقطة انطلاق حملتهم الانتخابية، إلا أنهم ألفوا الكلام المعسول وبقيت أحلامهم معلقة بوعود إلى حين ولم يتحقق منها سوى المرارة التي ورثوها أبا عن جد وكل أملهم حياة بعيدة عن هاجس الخوف والرعب الذي لازمهم مع بداية كل موسم اصطياف فيحضرون أنفسهم لمعركة قاسية مع العقارب والأفاعي وغيرها من الحيوانات الأخرى غير المرغوب فيها لما تحمله من أخطار ليصطدموا مرة أخرى مع حلول كل موسم شتاء الذي تختلف معاناته مع سابقه، إذ يكونون مرة أخرى على استعداد لمقاومة الفيضانات والانجرافات نظرا لطبيعة السكنات الهشة والآيلة للسقوط في أية لحظة. قساوة الطبيعة يقول سكان حي باستيان لا تنتهي عند هذا الحد بل تجاوزتها بظهور أمراض مزمنة وأخرى أمراض كـ�المينانجيت� والحمى الحادة، مما يستدعي في كل مرة قدوم لجنة من مديرية الصحة بعدد اطلاعها على المشكل، إلا أن ذلك يتجاوزها وتكتفي بإعداد تقرير يؤكد فظاعة الوضع بالمكان المحيط بالأحراش المتشابكة وفي منحدر يجعل سكانها عرضة لكل ما هو سلبي. حتى الحماية المدنية سبق وأن تدخلت عدة مرات وأعدّت تقارير تُقرّ بالخطر المحدق بالمواطنين، خاصة خلال الفيضانات، وفي لقاء مع بعض سكان باستيان تساءلوا: كيف لنا أن نعاني في الوقت الذي يستفيد منه آخرين من امتيازات كالسكن والعمل والتهيئة وغيرها من الامتيازات التي تعيشها مناطق أقل منا ضررا بوهران، بينما نحن في عداد المنسيين وكأنه غير مرغوب فينا، فإلى متى نبقى نعيش هواجس الخوف ومتى يبقى أبناؤنا يواجهون صعوبات يعجز حتى الكبار عن تجاوزها، مضيفين: أننا ما زلنا نعيش على أمل تخليصنا من ويلات المكان لأننا أناس مسالمين نريد حقنا سلميا حتى نستطيع أن نوفر لأبنائنا أبسط الضروريات ونعيش في سلام كباقي البشر وما نريده أن يجتهد المسؤولين سواء بالمرسى أو على مستوى الولاية لإيجاد حل عاجل لترحيلنا أو مغادرة مقاعدهم. لمقدم



على خلفية لقائه مع ممثلي المجتمع المدني مفتاحي يصرح:
�عشرون عملية تنموية نائمة رهنت مصير سكان المرسى الكبير�
كشف رئيس بلدية المرسى الكبير مفتاحي حميدة، عن أنه تم تقييم مختلف المشاريع التنموية الراكدة والإصغاء إلى انشغالات المواطنين على هامش لقاء خاص جمعه بمختلف أطياف المجتمع المدني، وذلك بمقر المجلس الشعبي البلدي بالمرسى الكبير، منوها إلى أنه تم كشف النقاب عن زهاء 20 عملية تنموية متوقفة ولا تزال حبيسة الأدراج وهي المشاريع التي استنزفت 5 ملايير سنتيم، في سبيل إعادة الاعتبار لبلدية ساحلية بالكورنيش الوهراني يشتكي سكانها من العديد من المشاكل المتعلقة بالتحسين الحضري والتنمية المحلية بكل تفرعاتها. 

إذ أردف ذات المير للوصل، أنه تم الاطلاع عن كثب عن أسباب تعثر هذه المشاريع التي استنزفت الملايير في سبيل تحقيق التنمية المستدامة بالبلدية وتحسين الواقع المعيشي لساكنة المنطقة، منوها إلى أنه يترقب الإطلاع على 4 مشاريع تنموية كانت حبيسة الأدراج، منوها إلى المشاريع ذاتها التي لا تزال معلقة دون تجسيدها على أرض الواقع، كونها مسجلة منذ سنة 2014 المنقضية، غير أنها ظلت تراوح مكانها منذ ما يزيد عن السنة. وفي السياق ذاته، أكد رئيس البلدية الذي تم تنصيبه مؤخرا بعد تنحية المير السابق و3 منتخبين بالمجلس البلدي، على خلفية الصراعات التي عاشتها البلدية مؤخرا واكتشاف ضلوعهم في إبرام صفقات مشبوهة، وهو ما جعل عصب التنمية بالبلدية متوقفا، إذ اشتكى جلّ المواطنين من ممثلي المجتمع المدني خلال اللقاء البلدي من العديد من المشاكل التي باتت تؤرقهم، خاصة فيما يتعلق بمشاكل السكن والبطالة واهتراء الطرقات والأرصفة وكذا تهيئة شبكات الصرف الصحي والإنارة العمومية وغيرها من المطالب والانشغالات التي رفعها كل أطياف المجتمع المدني إلى رئيس المجلس الشعبي البلدي الذي نصب على رأس البلدية لتحريك المشاريع الراكدة حسب ما وعد به الجريدة والمواطنين الذين التقى بهم أول أمس، خاصة في ظل التراكمات والتعثرات التي عاشتها المنطقة والتي يتوق سكانها إلى تحسين صورتها وتدعيمها بمشاريع هادفة، خاصة فيما يتعلق بمحاربة المطامير العشوائية التي اكتسحت المنطقة، ناهيك عن تراكم القاذورات والنفايات وكذا البحث عن أساليب ومشاريع كفيلة بالقضاء على مشكل الفيضانات خاصة خلال موسم الشتاء البارد الجاري وكذا مشكل التسربات وانتشار الأوحال وتراكم المياه. ك بودومي


 
وهران

التقويم الهجري

 

 
المختلين والأصحاء في قاعة واحدة والأسرّة لا تكفي النزلاء 
المركز الصحي للأمراض العقلية ببن سينا على فوهة بركان !!
جدد العديد من رواد المركز الصحي المتخصص في علاج الأمراض العقلية والنفسية بحي تيريقو نداءات الاستغاثة الموجهة لوزارة الصحة للتدخل المستعجل وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد أن فاق التسيب والإهمال درجاته بدليل أن الضغط الكبير الذي يعاني منه المركز لم يزعزع الجهات الوصية على الصحة لمباشرة أشغال توسعة أو على الأقل إنجاز مركز آخر يمكنه احتواء الضغط المتزايد عليه من طرف من يعانون من أمراض نفسية وكذا المدمنين على المخدرات من قرروا الخروج من دوامة الإدمان والتحرر من قيد المخدرات ليجدوا أنفسهم يتجرعون مشاكل الاكتظاظ والازدحام وبلغ الأمر لغاية نشوب شجارات بين المختلين والأصحاء لأتفه الأسباب، وكل ذلك راجع إلى جمع الأصحاء من أهالي المرضى بالمختلين داخل قاعة واحدة نظرا لضيق المقر. 
وحسب الرسالة التي وصلت الجريدة الموقعة من طرف الأهالي وعائلات المرضى، فإنهم تحدثوا عن المشاكل التي صاروا يتلقونها كلما وضعوا أقدامهم بالمصلحة التي تعاني من نقص كبير في الأسرّة التي لا تسع سوى لـ10 مرضى فقط، في حين أن عدد المتوافدين على المركز يفوق يوميا الـ50 في أغلبهم المدمنون على المخدرات الذين حاولوا التخلص منها والتي تتطلب علاجا مكثفا، وقد وصل الأمر ببعض الزائرين إلى حد افتراش الأرض لانتظار أدوارهم أو بالأحرى أدوار ذويهم المرضى ولك أن تتصور جلوس النسوة على الأرض في مثل هاته الأجواء الباردة والممطرة، وقد وجه بعض المحتجون رسالة من خلال الجريدة للمسؤول الأول على القطاع للتدخل العاجل وتخليص المرضى وذويهم من معاناة طال أمدها لمساعدتهم على الشفاء. صادق.ف







قطعوا زيارة الوالي و طالبوه بسكن يحفظ كرامتهم
أبناء الشهداء يثورون في يوم الشهيد بوهران
قطع أمس جمع من أبناء الشهداء أمس زيارة والي وهران، منددين بالسكن، ومطالبين المسؤول التنفيذي الأول بضرورة التدخل والوقوف على حجم معاناتهم كونهم لم يستفيدوا بعد من سكنات اجتماعية، بالرغم من الطلبات التي أودعوها على مستوى مصالح الدائرة، حيث تولى رئيس دائرة وهران مهمة الوقوف على انشغالات أبناء الشهداء الذين ثارت ثائرتهم أمس جراء إحياء الاحتفالات المخلدة لذكرى اليوم الوطني للشهيد الذي يصادف الـ 18 فبراير من كل سنة. 

وحين حضور فعاليات الحفل التكريمي بمقر المكتب الولائي لأبناء الشهداء بوهران، انتفض أحد أبناء الشهداء ليوجه انشغاله إلى المسؤول التنفيذي الأول، مطالبا بالسكن الاجتماعي، كما حاصر جمع من أبناء الشهداء موكب الوالي خلال تنظيمه أمس خرجة ميدانية تخليدا لذكرى يوم الشهيد، مطالبين إياه بالسكن، معلّقين بأنهم أبناء لضحايا الوطن، الذين باعوا النفس والنفيس لقاء افتكاك الحرية، ليجدوا أنفسهم بالشارع دون أن يتحصلوا على سكن لائق، من منطلق حرمان الكثير من أبناء وبنات الشهداء من السكن اللائق -على حد تصريحات بعض الفئات صبيحة أمس خلال زيارة الوالي لمكتب أبناء الشهداء -. وفي السياق ذاته، زار الوالي والوفد المرافق له مقبرة عين البيضاء لوضع إكليل من الزهور على روح شهداء الوطن الزكية والطاهرة، منوها بفضل الشهداء والمجاهدين على البلد الذي تمسكوا به في سبيل إعلاء صوتها، ممجدا الثورة الخالدة التي سقط ضحيتها مليون ونصف مليون شهيد راحوا ضحايا في سبيل افتكاك الحرية وإعلاء صوت الحق وبذرة حب الوطن. كما وقف والي وهران ورئيس المجلس الشعبي الولائي ومدير المجاهدين وبعض من أبناء الشهداء، والمجاهدين على تكريم الفرقة الموسيقية النحاسية بالمسرح الجهوي عبد القادر علولة التي كانت آخر محطة يقوم بها والي الولاية، حيث قام بتكريم قائد الفرقة الموسيقية عقب استماعه لمجموعة من الأناشيد الوطنية بصوت الفرقة التي تسمى بـ� بصوت الثورة التحريرية محمد دولمي�، مع أخذ صورة تذكارية مع استذكار مآثر الثورة التحريرية. ك بودومي



الأمن يضبط 16 زوجا غير شرعيا في وضعيات مخلة بالحياء 
تحول رفقة ابنها منزلها العائلي إلى وكر للدعارة بوهران
التمس نهار أمس ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تأييد الحكم السابق الصادر في حق امرأة برفقة ابنها والقاضي بإدانتهما بعقوبة تتراوح مابين السنة إلى السنتين حبسا نافذا لضلوعهما في قضية إنشاء وكر لممارسة الفسق والدعارة حيث تم ضبط بمنزلهم العائلي على 16 زوج غير شرعي من بينهم قصر متلبسين بممارسة الأفعال المخلة بالحياء حيث توبعا بتهمة إنشاء محل للدعارة . 

ظروف القضية تعود إلى شهر ديسمبر المنصرم أين وصلت معلومات إلى عناصر الأمن وسط المدينة تفيد بإقدام امرأة برفقة ابنها لتحويل منزلهما العائلي وكر لممارسة الأفعال المخلة بالحياء من خلال تردد أشخاص و شواذ مشبوهين على المنزل في كل الأوقات ليلا ونهارا خادشين بحياء وحرمة الجيران. حينها باشرت عناصر الأمن لتحريات معمقة في القضية من خلال وضع خطة لإيقاع بالمتهمين متلبسين بأفعالهم حيث تم ترصد المنزل محل الشكوى لتتمكن الفرقة من اقتحام المنزل بأمر من طرف وكيل الجمهورية أين تم توقيف 16 زوج غير شرعي متلبسين بممارسة الأفعال المخلة بالحياء إلى جانب توقيف صاحبة المنزل و ابنها وإحالتهما على التحقيق حيث تبين أن المتهمين حولا منزلهما العائلي إلى محل لممارسة الدعارة من خلال استقبالهما للأزواج غير الشرعيين من بينهم قصر من الذين لا يسمح لهم الدخول إلى الفنادق المسموح لها بممارسة هذا النشاط . حيث أثناء التحريات أنكرت المتهمة برفقة ابنها التهم الموجهة إليهما إلا أن تصريحات الأزواج الموقوفين بينت عكس بما جاءت المتهمة وابنها ، حيث تبين أن المتهمة كانت تستقبل زبائنها حيال مبالغ مالية كأجر تتراوح مابين الألفين إلى ال3الاف دينار للزوج. ممارسة بذالك النشاط بأسلوب شبيه بما هو في الفنادق من خلال عثور عناصر الفرقة على سجل به أسماء الزبائن المدونين و الأسعار الملزمين بدفعها للمتهمة و ابنها في جلسة المحاكمة أنكرت المتهمة التهم الموجهة إليها ولابنها مصرحة انه يوم الحادثة تصادف مع عيد ميلاد ابنها وكان عازما مجموعة من رفقائه و صديقاتهم لحضور الحفل نافية ما نسب لها مصرحة أنها مكيدة دبرت لها من طرف الجيران كونها قاطنة جديدة بالمحل وهو ما جاء به دفاعها أثناء مرافعاته أمام التشكيلة القضائية. صفي.ز





بيبة التخدير والإنعاش مُتهمة بحجز المرضى كرهائن
تأجيل العمليات الجراحية يُرهن حياة المرضى بمستشفى مهدية بتيارت
تضرّر عشرات المرضى بالمؤسسة الاستشفائية محمد بوضياف بمهدية ولاية تيارت ممن ينتظرون إجراء عمليات جراحية، بعدما تم تأجيلها بسبب غياب طبيبة التخدير والإنعاش، حيث يعتبر أولئك المرضى القادمين من البلديات وحتى الولايات المجاورة لإجراء عملياتهم الجراحية بالمؤسسة الاستشفائية أول المتضررين . 

وعن حجز المرضى كرهائن مُقابل انتظار الطبيبة المختصة في التخدير والإنعاش التي تعد أول مسؤولة على المريض داخل قاعات العملية، على اعتبار أنه لا تتم أية عملية دون المرور بها . وما زاد في وجع المرضى وألمهم، هو أن الطبيبة المختصة في عطلة مرضية، ما جعلهم يعانون ويلات الانتظار، يقول أحد المرضى: � إن الوضع الكارثي لقطاع الصحة لا بد من علاجه من الهرم إلى القاعدة�. من جهتها، باشرت الوصل إجراء اتصالات مع مدير المؤسسة الاستشفائية الذي أكد بأن التأجيل للعمليات الجراحية أمر يحصل عبر كامل التراب الوطني، وبأن الطبيبة المختصة تم تعيينها بالمؤسسة الاستشفائية منذ 03 أشهر، إلا أنها قامت بإيداع عطلة مرضية في العديد من المرات بدءا بـ 10 أيام، ثم 10 أيام أخرى، وبعدها 15 يوما، بحجة أن غرفة المناوبة ليست مجهزة. وعلة العكس من ذلك، فقد قامت الإدارة حسبه بتجهيزها بدءا من الثلاجة، السرير وأجهزة الكترونية من التلفاز ولوازمه، جهاز الحاسوب، وغيرها � كما أننا قمنا بكراء مسكن لها بمدينة تيارت وتجهيزه لتذليل كل الصعاب أمامها، إلا أنه لم يرضها ذلك حتى أنها طلبت مني أن أرخص لها لأجل ذهابها لإجراء مسابقة، وعندما طلب منها إحضار تبريرات حول الغياب لم يرضها ذلك، فقمت بخصم 30 يوما من راتبها، فكان لها إلا أن تقوم بإيداع شهادات طبية فاقت الشهر والمرضى يعانون من تأخر إجراء العمليات الجراحية�. وأضاف قائلا: � نحن ندرك معاناة المرضى، لكن لابد أن يتفهموا بأن المسؤول عن تأخر العلاج وإلغاء العمليات الجراحية هو غياب الطبيبة المختصة في الإنعاش بسبب عطلتها المرضية�، كما أردف قائلا:� إن هناك لجنة من مفتشي المديرية الوصية حلّت إلى المستشفى، وقد أوضحنا أننا قدمنا كل المعطيات لأجل إرضائها إلا أنها مازالت متعنتة وللقضية متابعة�. غزالي جمال






 




 
زهاء 1250 حالة بعاصمة الولاية لوحدها 
استفحال ظاهرة الطلاق بمستغانم
كشفت الإحصائيات التي تحصلت عليها اليومية من المصالح المعنية، عن أن ظاهرة الطلاق قد سجلت منحنيات تصاعدية مخيفة خلال السنة المنصرمة 2014، إذ بلغ الرقم 1250 حالة طلاق على مستوى مدينة مستغانم فقط، الأمر الذي بات يستدعي وقفات متمعنة لتشخيص أسباب الداء والانتشار الرهيب له بذات الحدة . 
وفي ذات السياق، فإن الأرقام أظهرت خلال السنة المنصرمة، أن عدد عقود الزواج المبرمة قد تجاوز 3955 قران رسمي، فيما بلغ تعداد عقود الفسخ ما زاد عن 1220 حالة أي ما يفوق نسبة 32 من قران الزواج. وحسب الأشهر انطلاقا من ذات الإحصائيات فإن أكبر معدل بالنسبة للطلاق قد سجل خلال شهر أفريل بنسبة بلغت الـ40%، فيما تقاربت خلال باقي أشهر السنة الأخرى لتكون المحصلة في النهاية مرتفعة مقارنة بالسنوات الماضية، إذ لم تكن تتجاوز 20 بالمائة كأقصى تقدير . الظاهرة التي اتسعت رقعتها خلال السنوات الأخيرة والتي أضحت تنذر بتفسخ اجتماعي وأخلاقي قد يفضي إلى اتساع مجال الرذيلة وعزوف الشباب عن الروابط الشرعية المقدسة، في ظل تسجيل تراجع فيما يخص نسبة الزواج المسجلة بالوسط الحضري لدواعي ارتبطت جلها بالعوامل والدواعي السوسيو اقتصادية وأمام بروز عادات جديدة دخيلة أعاقت التقارب الأسري على شاكلة غلاء المهور ومتطلبات مناسبات واحتفالات الزواج . اليومية جمعت آراء وانطباعات عدة نماذج من المطلقين والمطلقات، أفضت جلها إلى التأكيد على أن الفشل يرجع لأسباب مادية وأخرى أخلاقية على غرار رفض المتزوجات العيش ضمن العائلة الكبيرة والرغبة في إقامة بيوت منفردة، إلى جانب إصرار الأولياء على دفع المهور المضخمة، كما أشارت إحدى المطلقات إلى أن أسباب قبلوها بل إصرارها على الطلاق هو تعاطي الزوج للمخدرات وإهمال واجباته الزوجية . الظاهرة باتت اليوم في حاجة إلى دراسة تحليلية معمقة لها لإيجاد الحلول المناسبة لمجابهتها ومجابهة أخطارها وتداعياتها على الترابط الأسري














رسالة إلى وزيرة الثقافة


السيدة معالي وزيرة الثقافة، معذرة سيدتي إذا تأخرت حتى الآن في الكتابة إليك، لكن الكيل طفح ولم يعد بإمكان أهل المدينة الانتظار أكثر. السيدة الوزيرة/ استبشر خيرا أهل المدينة بتظاهرة قسنطينة وتحدثوا عنها طويلا رغم انقسامهم بين متفائل ومتشائم، لكن مع اقتراب الموعد صرنا متيقنين أننا على أبواب فضيحة من عيار ثقيل. أمرت قبل الآن بتكوين دوائر وخلايا العمل بالمحافظة الخاصة بالتظاهرة وكان عددها 12 خلية، كل مكلف بوظائف معينة، لكن حتى اليوم 17 فيفري لا وجود لدائرة واحدة اللهم إلا للوجستيك وبعض بوادر خلية إعلام.
أنت لا تعلمين مثلا أنه لا أحد قبض أجره من كل العاملين بمحافظة التظاهرة رغم العمل الدائم والمتواصل منذ جويلية 2014 وحتى لحظة كتابة هذه السطور، من أين يطعم السائق زوجته ومن أين تعيل الكاتبة بالمديرية عائلتها. تعرفين أنك نصبت السيد آيت حمادوش رئيسا لخلية الإعلام وتعرفين جيدا كيف خرج بفضيحة أخلاقية من فندق فخم بقلب قسنطينة، ليتم تنصيب السيدة سويسي التي بذلت مجهودا جبارا وبإمكاناتها الخاصة لأجل نجاح ما تقوم به، لكن هذا البلد يعرف دائما كيف يكافئ أبناءه النزهاء.
هل تعلمين أن الخيمة العملاقة التي تم نصبها بقسنطينة شهر نوفمبر 2014 لم تكن غير خيمة جوفاء وأن صاحبتها، السيدة دليلة، تقاضت 5 ملايين دينار، 500 مليون سنتيم، في الوقت الذي تكفل شرفاء المدينة بكل محتوياتها، والسيدة إياها تطالب اليوم بأكثر من مليار لتنصب خيمتها الفارغة للنساء يوم 8 مارس أيضا.
هل تعلمين أن السيد سامي بن الشيخ عين ابن سفير جزائري بأوروبا - مهدي ديلمي- ليتكفل بالتفاوض مع دور الإنتاج، وهو الشخص أيضا الذي يوظف ويعطي الأوامر ويجب أن يعود إليه الجميع في كل كبيرة وصغيرة وهو الآمر الناهي.
هل تعلمين أن السيد سامي بن الشيخ لا يحضر إلا لمدة يومين بقسنطينة ثم يغيب لمدة شهر بالعاصمة، وفي غيابه يدور الجميع في حلقة مفرغة، من يقوم بالمبادرة، من يوقع الوثائق، من يتصل بالجهات الرسمية. ولماذا وافق على أن يكون منسقا إذا كان يرتبط بالعاصمة بهذا الشكل.
هل تعلمين أن ديون فندقين فقط بقسنطينة لمنسق المحافظة وحاشيته تجاوزت 7 ملايين دينار، 700 مليون سنتيم، هل تعلمين أنه استبعد كل أبناء المدينة من المساهمة في تظاهرتهم وتم إقصاؤهم، وأتحدى من يجد قسنطينيا واحدا قد تمت الموافقة على مشروعه، كل شيء يناقش في العاصمة ويتم تنفيذه في العاصمة ويتم اقتسام الريع بالعاصمة، فهل هي حقا تظاهرة قسنطينة أم سنة بزنسة العاصمة في قسنطينة.
هل تعلمين أن السيد منسق المحافظة عين كوثر بن تركي مستشارة له ومكلفة بالرد على مكالماته الهاتفية، فهل هو حدث وطني أم عائلي أم أن حبل الوداد يجب أن يظل بين بن تركي وبن الشيخ، ثم لماذا يتفادى بن الشيخ الرد على هاتفه والتهرب بدواع وهمية.
هل تعلمين أن إعادة تهيئة شارع 19 جوان تطلبت 50 مليار سنتيم لكن العمل سار بطريقة كارثية. زوري المكان لتقفي على حقيقة المال العام السائب. حسبنا الله ونعم الوكيل.
هل تعلمين أن محافظ التظاهرة أعلن بندواته الصحفية عن العشرات من البرامج التحضيرية للحدث، لكن لا حدث تحقق، متى نكسب ثقة الناس ونستعيد ثقتهم ونحن نصدر الوهم والكذب. هل تعلمين أن أهل المدينة يضيقون ذرعا بهذه التظاهرة وأن تذمرهم بلغ حدا لا يطاق، فالمدينة صارت مغلقة والسير فيها جحيم لا يطاق، فهل تعيدين ترتيب البيت أم أنك تفضلين الفضيحة الكبرى بوصول الضيوف العرب.
معالي الوزيرة، تحركي قبل فوات الأوان.
مواطنون شرفاء من قسنطينة.
ممثلين عن سكان ولاية قسنطينة



ردا على رسالة استقالة المكلفة بالإعلام في تظاهرة قسنطينة
سامي بن شيخ يصف الاتهامات بـ”غير المؤسسة”
الخميس 19 فيفري 2015 قسنطينة: م. صوفيا
 Enlarge font  Decrease font
 وصفت، أمس، محافظة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، الاتهامات التي جاءت في رسالة الاستقالة التي تقدمت بها فوزية سويسي، المكلفة بالإعلام لدى محافظة عاصمة الثقافة العربية، لوزيرة الثقافة، مساء الأحد، بـ«غير مؤسسة”، مضيفة في بيان لها، حمل توقيع محافظ التظاهرة سامي بن شيح الحسين، أن السيدة سويسي لم يكن لها أي علاقة بالتسيير المالي للتظاهرة، وأنها لم تعمل لصالح المدينة باتهاماتها للمسيرين، بل سعت لإفسادها. واعتبرت المحافظة تصرفها “انتقاما منها من المسيّرين، الذين اشتكوا من عدم احترافيتها”. وأكد المحافظ، في رده، أن الفريق العامل معه يسعى لإنجاح التظاهرة، والرقي بصورة قسنطينة ليسطع نجمها أمام العالم أجمع.
ألهبت رسالة الاستقالة، من جهة أخرى، مواقع التواصل الاجتماعي بقسنطينة، لما تضمنته من اتهامات خطيرة لعدد من الشخصيات بالمدينة. وعلق الفايسبوكيون، على رأسهم الصحافة العامة والخاصة، على نص الاستقالة الذي تضمن 9 فقرات تبلغ فيها المستقيلة عن تجاوزات خطيرة وهدر للمال العام، بقيمة تعدت الـ 450 ألف دولار، وتطالب بتدخل الوزيرة لترشيد النفقات والسهر على إبعاد الطفيليين عن التظاهرة. وقد خلصت أغلب التعليقات إلى أن الوضع لن يتغير، وأن الجهات المسؤولة في البلاد لن تتحرك لتغير أي شيء في الموضوع، مستبعدين فتح تحقيق في الأمر لتقصي الحقيقة، مرجحين تهدئة الوضع إلى غاية مرور العاصفة.



لسلام عليكم

كرنفال في قسنطينة

واش الفرق بين كل هؤلاء الذين دكروا في هذا الموضوع

********** الكفر ملة احدة ********

سبحان الله العاهرة ونجمة الاغراء في مدينة ابن باديس

روحي يا قسنطينة روحي بسلامة

يا شعب قسنطينة المسلمة هل فيكم رجال لهم كلمة تصدع بالحق

اما لكل من ساهم في تبذير مال الشعب من قريب او من بعيد لاستدعاء هؤلاء المعفونين النجس
********* فعليك من الله ما تستحق ***********
اللهم اجعل الفقر بين اعينهم *******امين******





محافظ "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" سامي بن الشيخ للشروق:

سنتصل بنانسي عجرم ومحمد عبدو قريبا وإلهام شاهين ضيفة تكريم وردة الجزائرية

أدار المنتدى: آسيا شلابي / نادية كلفاح / حسان مرابط
سامي بن شيخ محافظ تظاهرة قسنطينة خلال استضافته في منتدى الشروق
سامي بن شيخ محافظ تظاهرة قسنطينة خلال استضافته في منتدى الشروق
صورة: (بشير زمري)

 تم تسريب مسودة فيها اسم فيروز.. ولكننا سنتصل بها قريبا

 لا علاقة لنا بأنريكو ماسياس وقسنطينة ستكرم زهور ونيسي

Decrease font Enlarge font
كشف محافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سامي بن شيخ عن احتمال كبير جدا لمشاركة الفنانة اللبنانية نانسي عجرم وفنان العرب السعودي محمد عبدو في التظاهرة، وذلك في سياق حديثه عن قائمة الفنانين العرب الـ16 التي تم تسريبها "كمسودة مشروع" قبل أيام وتم التركيز على اسم الفنانة فيروز وهو الإسم الذي أثار جدلا واسعا، ذلك أن اسمها أدرج في مشروع برنامج والاتصالات، حسبه، لم تنطلق بعد.
 وأوضح في نفس السياق "محافظة التظاهرة لم تتصل بها بعد الشائعة، إلا أنّ الدعوةستوجه لها ولا يوجد هناك أي مشكل بين الطرفين لاسيما بعد نفي عائلة الرحباني لأياتصالات معنا وهي الحقيقة، وعليه تفهمنا نفيهم، ولكن هذا لن يفسد للود قضيةعلاقاتنا معالفنانة وطيدة وتجمعنا بها روابط كثيرة.. مشاركة فيروز ستكون إيجابية للتظاهرة لما لها مندور وقيمة في الفن العربي، والمهم لنا أن تعود للساحة الفنية من الجزائر.
"وردة الجزائريةأو "رشيد قسنطينيبدل "الزينيتوإلهام شاهين ضيفة تكريمها

أشار بن شيخ بخصوص تسمية قاعة"الزينيتبأنّها مؤقتة مع وجوداقتراحات عدّة كتداول اسم الفنان رشيدقسنطيني ووردة الجزائرية ومالك حداد،واسماء شخصيات أخرى، مؤكدا بأنّالاستقرار على تسمية معينة سيكونقبيل الافتتاح الرسمي يوم الـ16 أفريلوستفصل فيه السلطات العلياوتشيرالمعطيات إلى أنّ التسمية ستستقر علىاسم الراحلة "وردةنظرا للاحتفاء المميز الذي ستحظى به يوم الـ18 ماي المقبل بقاعة"الزينيت". وحسب ضيف "الشروقفإنّ أربعة فنانين من الجزائر والمغرب ومصر ولبنانسيغنون في ذكرى وفاتها الثانية لعلاقتهم الوطيدة والخاصة مع الراحلةإضافة إلى حضورمؤكد للفنانة المصرية إلهام شاهين باعتبار علاقة القرابة التي تجمعها مع سيدة الطربالعربي.
وأكدّ المتحدث بأنّ تكريم وردة سيكون أيضا بتنظيم "المؤتمر العربي الموسيقيومقرّ أمانتهالعامة بمصر، والذي يترأسه الوزير السابق لمين بشيشي نظرا لدوره في المجال، ويشاركفيه باحثون وموسيقيون ومؤلفون وتقنيون عرب.
"أحمد بايو"بن مهيديوباقي الأفلام السينمائية لن تجهز قبل شهر سبتمبر
أشار بن شيخ بأنّ أولى العروض السينمائية ستكون شهر سبتمبر المقبل ولن تكون في 16أفريل، بسبب التأخير الذي طال كافة الأفلام الـ15 على مستوى الميزانية والمنتجين، كاشفابأنّ من بين الأعمال فيلم "لو باسيوللمخرج سيد علي مازيف ويتعلق بالتراث القسنطينيوالحكايات الاجتماعية، والفيلم الطويل "أحمد باي"، إلى جانب أفلام أخرى وثائقية وطويلةوقصيرة تتناول تاريخ قسنطينة ورموزهابالمقابل شرع على -حدّ تعبيرهمنذ 20 يوما فيتصوير فيلم "العربي بن مهيديلقصبة قسنطينة وأزقتها الشعبية، كما أنّ فيلم "كريمبلقاسملأحمد راشدي سيخرج من الدرج ويعرض لجمهور قسنطينة والمناطق المجاورة.
ولفت المتحدث عن برمجة أفلام جزائرية قديمة بصيغة حديثة، حيث تم رقمنتها في مخابربفرنسا، كـ"ريح الأوراسو"رحلة المفتش الطاهروغيرها، تنفيذا لتعليمات لسلالوحفاظا على سيرورة النشاط السينمائي من خلال نشاطات مختلفة مثل أسبوع الفيلمالأمازيغي والثوري تمتد إلى الولايات المجاورة كسطيف وميلة وسكيكدة، عبر "حافلاتالشاشة المتنقلةفي انتظار جاهزية عروض الأعمال الجديدة.
في سياق ذي صلة، أكدّ المحافظ سامي بن شيخ بأنّ عديد الوجوه السينمائية العربية من دونأن يفصح عن أسمائهم ستكون حاضرة طوال التظاهرة، من ممثلين ومخرجين وتقنيين وكتابسيناريو وغيرهم، حيث ستشرف هذه الشخصيات على تنظيم إقامات إبداعية خاصة بكتابةالسيناريو وورشات إخراج وكذا المساهمة في الملتقيات والندوات.

قال إن سويسي وظفت زوجها وابنتها وصديقة ابنتها..
اكتشفت أني عيّنت "ليلى الطرابلسيمديرة للاتصال فأقلتها
عبر محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربيةسامي بن شيخ، عن استيائه منالتصريحات التي أدلت بها مديرة الاتصال السابقة فوزية سويسي. وأكد من منبر الشروق أنهأوقف مهامها ولم تستقل "اطلعت على اتهامات السيدة سويسي للمحافظة بالفساد والبزنسة،وأتحداها إن كان كلامها مؤسسا وأن تقدم أي دليلبالعكس هي من حول المحافظة إلىملكية عائلية حيث وظفت زوجها ثم ابنتها ثم صديقة ابنتها بعقد عمل افتراضي، لأن ابنتها لاتداوم ولا يعرفها أحد، ولم تتوقف عند هذا الحد بل وظفت أيضا أشخاصا من عائلتها فيمناصب مختلفة لم تستثن منها حتى منصب "السائق".. أؤكد أنها من حول المحافظة إلىملكية عائلية بشهادة الجميع حتى لقبت بـ"ليلى الطرابلسيولم تقدم منذ تعييني لها أي خطةعمل واضحة ولم تساعد الأسرة الإعلامية في شيء، وكل ما فعلته منذ ثلاثة أشهر هو تعيينأقاربها في عدة مناصب واستغلال سيارات المحافظة.. باختصار هي لم تستقل وإنما طلبتمنها المغادرة وبالنسبة لنا كمحافظة .. اللاحدث".
وفي نفس السياق، أشاد بن شيخ بأداء مدير الاتصال السابق الصحفي بالإذاعة الوطنية يزيدآيت حمدوش قائلا: "يزيد صحفي محترف وإنسان متواضع قدم جهودا مهمة منذ تعيينه،وراهنت عليه في بداية تكليفي بالمهمة، إلا أن الوضع الصحي ليزيد وإقباله على إجراءعملية جراحية حال دون استمراره معنا نتمنى له الشفاء العاجل". 

بن شيخ يناقض تصريحات لعبيدي الأخيرة ويؤكد للشروق
عدم استلامنا للميزانية أخرنا وأثر على موعد تسليم الأفلام
سننتج 40 مسرحية وليس ألفا في إطار التظاهرة 17 منها للهواة
 أول ملتقى في التظاهرة "النخب القسنطينية والحركة الإصلاحية

اعترف سامي بن شيخ بأن التأخر فيدفع ميزانية "قسنطينة عاصمة الثقافةالعربيةأخر بشكل كبير وتيرة التحضيرعلى أكثر من صعيد خاصة وان معظمالدوائر لا يمكنها العمل بدون سيولةمسبقة، وهو ما نفته وزيرة الثقافة علىهامش استضافتها في برنامج منتدىالتلفزيون.
وقال من منبر الشروق "تأخر استلامالأموال اثر على موعد تسليم الانتاجات الفنية على غرار الأفلام السينمائية التي لن تكونجاهزة قبل سبتمبر المقبل لان انطلاق عملية التصوير يحتم أن ندفع تسبيق 50 بالمئة علىالأقل.. ثم لا يجب أن ننسى أنني المحافظ الثالث بعد محافظين سابقين، ولكننا جندنا كل الطاقمالتنظيمي وكل الدوائر لتدارك التأخرولكن دائرتي المعارض والتراث اللامادي سيكونالتسليم في الوقت بالضبط".
وأشار إلى أنه تمت معالجة نسخ الأفلام القديمة إضافة إلى ما نتج في إطار خمسينيةالاستقلال وفي إطار "تلمسان عاصمة الثقافة الإسلاميةلعرضه في قاعات السينما بولايةقسنطينة ومختلف الولايات المجاورة.
كما أكد على أن البعد الأمازيغي للهوية الجزائرية سيكون حاضرا بقوة من خلال ملتقياتوندوات، حيث سيكون أول ملتقى في التظاهرة تحت عنوان "النخب القسنطينية والحركةالإصلاحيةمن 20 إلى 22 افريل المقبلكما أشار إلى أنه وبالتنسيق مع المحافظةالسامية للغة الامازيغية سيتم تنظيم أسبوع أمازيغي، كما أن المحافظة عضو في لجنةالملتقيات.
وعن محاربة "الإسلاموفوبيامن خلال التظاهرة قال "سيكون هناك اهتمام خاص بالثقافةالعربية الاسلامية من خلال التنسيق مع وزارة الشؤون الدينية، خاصة وأن قسنطينة مهدالحركة الإصلاحية وعليه سنستغل هذا الإرث الحضاري في الندوات الدولية التي ستنظم، كماقمنا بطبع كل أعداد "البصائروغيرها من الخطوات التي تصب في هذا السياق".

مستغانمي في الافتتاح وفي المعرض العربي للكتاب..
لا علاقة لنا بأنريكو ماسياس وقسنطينة ستكرم زهور ونيسي 
آيت منڤلات خضع منذ أيام لعملية القلب المفتوح في فرنسا -
أكد سامي بن شيخ، أن الوزيرة السابقة والكاتبة زهور ونيسي، ستكرم في تظاهرة"قسنطينة عاصمة الثقافة العربيةوستمضي مشاركة نوعية في الملتقيات، كما ستكون إلىجانب الروائية أحلام مستغانمي التي ستكون ـ حسبه ـ حاضرة بقوة في المعرض العربيللكتاب "التظاهرة ستكرم أيضا عائلة مالك حداد والطاهر وطار وكاتب ياسين ورضا حوحووأنور بن مالك وحبيب تنقور ومالك بن نبي".
وعلق عن رفض لونيس آيت منڤلات وايدير المشاركة في التظاهرة قائلا "هما معروفانبقناعاتهما الإيديولوجية ولن نستطيع مهما حاولنا أن نغيرها.. نتمنى الشفاء العاجل لآيتمنڤلات المتواجد في فرنسا، أين خضع لعملية القلب المفتوح.. ورحبنا كثيرا بانضمام ايديرإلى لوندا".

جهزّت به قاعات "الزينيتو"الخليفةو"مالك حداد"
اقتناء 16 جهاز عرض DCP لقاعات السينما بالعاصمة وقسنطينة

غياب القاعات السينمائية هاجسمحافظة قسنطينة عاصمة الثقافةالعربية، وذلك باعتراف المحافظ بن شيخالذي قال بأنّ الجزائر بشكل عام لا تملكقاعات عرض بتقنية dcp، التي تحتاجإلى جهاز خاص، وفي قسنطينة ستعرضالأفلام بقاعات "الزينيتو"الخليفة"و"مالك حداد"، بهذه التقنية بعد ما تمّاقتناء 16 جهاز dcp، تنفيذا لتعليماتالوزيرة نادية لعبيدي، حيث تمّس العملية كذلك الجزائر العاصمة.
لا أعلم بالصراع ولكن ميهوبي مؤهل لكتابة "زيغود يوسف"
في ردّه حول الصراع الدائر على مستوى نص فيلم "زيغود يوسفبسبب عدّة سبناريوهاتوتم في الأخيرة اعتماد سيناريو عزالدين ميهوبي أجاب بن شيخ: "صراحة لا أعلم بهذاالصراع، لكن الفيلم من تمويل وانتاج وزارة المجاهدين، كما أنّ ميهوبي له اختصاصاتمتعددة ككاتب وشاعر ووزير سابق له بعد سياسي وقدّم الكثير للمسرح، يتمتع بكفاءة عاليةجعلت الحكومة تختاره لتمثيلها في تسليم دعوات التظاهرة لوزراء الثقافة العرب، دون أنيعني اختياره إقصاء كتّاب سيناريو آخرين".
لم نضحّ بآيت أومزيان والتغيير كان بالتشاور مع لعبيدي
وبخصوص "التضحيةبكريم آيت أومزيان من على رأس دائرة السينما قبيل التظاهرة، وهلخلف تغيير رؤساء دوائر السينما تغييرا على البرنامج والوتيرة، ردّ بن شيخ قائلا: "أيتأومزيان صديقي، وكلّنا إطارات في وزارة الثقافة، حيث كان مديرا عاما للمركز الوطنيالجزائري للسينما وفي الوقت نفسه مدير لدائرة السينما، ولهذا خلال ضبط قائمة رؤساءدوائر "المسرح والسينما و.." مع الوزيرة كانت القائمة النهائية بهذه الأسماء الموجودةحاليا.
كل فنان عربي يغني في "تيمڤادو"جميلةسيغني في قسنطينة
حسب سامي بن شيخ، فإنّ وزيرة الثقافة نادية لعبيدي قد فصلت في مهرجان وهران بأنّه لاينقل ولا يكّيف مع تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، بناء على استراتيجية عدم"إفراغكافة المهرجانات من محتواها الذي عرفت به، باستثناء مهرجاني "تيمڤاد"و"جميلةوالذين سيكيفان طبعتهما مع التظاهرة، فضلا عن غناء كلّ فنان بقسنطينة بعد مايؤدي حفله في "تيمڤادأو "جميلةوفقا لاتفاق بين المحافظة والديوان الوطني للثقافةوالإعلام المشرف على هذه المهرجانات.













ــقلـم :  عبد الله بلخير
يـــوم :   2015-02-19
بعد رفض منحهم ترخيصا لتنظيم نشاط ثقافي
طلبة منضوون تحت لواء الاتحاد الوطني للشبيبة ينظمون وقفة
****الوالي اعتبرالنشاط غير قانوني و مسؤولو الجامعة  أوضحوا أن الاتحاد ليس تنظيما طلابيا و غير معتمد بالولاية

قام أمس  عدد من الطلبة المنضوين تحت لواء الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية بوقفة احتجاجية , أمام مبنى رئاسة جامعة ابن خلدون و هذا احتجاجا على رفض المدير الولائي للجامعة منحهم رخصة تنظيم نشاط ثقافي و عليه قاموا برفع لافتات بمطالبهم و توزيع بيانات على الصحافة , لأجل حث مسؤولي الجامعة للعدول عن قرار رفض الترخيص , من جهتهم مسؤولو الجامعة أوضحوا أنه يوجد 8 تنظيمات طلابية معتمدة لدى الجامعة و هي الوحيدة التي يسمح لها بالنشاط داخل الحرم الجامعي في حين أن الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية ليس معتمدا كونه يعرف صراعات على مستوى القمة  نتج عنها بروز جناحين , كما أن الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية ليس تنظيما طلابيا و لا يحق له النشاط داخل الحرم الجامعي .
هذا و كان لوالي الولاية رأي في المسألة فاعتبر , في تصريح للإذاعة المحلية , أن حركة الاحتجاج التي قام بها المنضوون تحت لواء الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية  غير قانونية  كون الحركة ليس لها اعتماد بالولاية .
وفي سياق موازي  رد الوالي على الجمعيات التي نظمت أول أمس  وقفة احتجاجية أمام مبنى بلدية النعيمة للمطالبة بتفعيل برامج التنمية  أن بعض تلك الجمعيات غير معتمدة  موضحا أن بلدية النعمية التي تعتبر من أغنى بلديات الولاية من حيث المداخيل , و يعبرها أنبوب ناقل للنفط سبق و استفادت من مشاريع تنموية و سكنية و اتهم بعض منظمي الوقفة الاحتجاجية أمام مبنى البلدية بالتشويش لأجل مصالح خاصة للبعض وكشف في تصريح للإذاعة المحلية  أنه توجد جمعيات غير معتمدة نظمت الاحتجاج و هذا للضغط  بعد تدخل السلطات البلدية  لتحصيل محلات تجارية استغلت بطريقة غير قانونية من قبل أشخاص متقاعدين كما أرادوا الضغط للحصول على سكنات ريفية ضمن التخصيص الذي تحصلت عليه البلدية  منها حصة بدوار سيدي خلف الله و مقر البلدية إذ يحاول بعضهم الحصول على سكنات داخل مقر البلدية .





بــقلـم :  حكيمة.ق
يـــوم :   2015-02-19
انهيارات متكررة لعمارة 10بشارع بلحاج بحي أسامة
10عائلات تستغيث وتنتظر الترحيل
المصور :
تعيش 10 عائلات  بـ 10 شارع الاخوة بلحاج بحي أسامة التابعة إداريا  للقطاع الحضري المقراني تحت خطر انهيار عمارتهم التي أصبحت تهدد سلامتهم وأمنهم حيث تزداد مخاوفهم يوما بعد يوم خاصة بعد الانهيارات الجزئية التي تعرفها البناية ، أخرها سقوط سقف إحدى الشقق   نجت العائلة   من الموت المحقق
هذا الأمر  احدث هلعا وفزعا وسط قاطني العمارة هذا وقد أكد السكان للجريدة   أنهم  قاموا برفع العديد من الشكاوى إلى السلطات المعنية لكن دون جدوى من ،  خاصة ان العمارة لم يتم إحصائها ضمن   السكنات الهشة المتواجدة على مستوى القطاعات الحضرية رغم أنها  أدرجت  ضمن الخانة  الحمراء خلال معاينة قام بها مصالح الحماية المدينة.
 
و الجدير بالذكر ان ولاية وهران ستشهد ما بين شهر مارس إلى جوان عمليات ترحيل واسعة  وستمس أصحاب  السكنات الهشة الموزعة عبر تراب الولاية و التي ادرجت عماراتهم ضمن قائمة الخانة الحمراء







ـ




























Sidi Bel Abbès Une vingtaine d’habitants des 50 LSP observent un sit-in devant la DLEP Une vingtaine de postulants au projet des 50 logements sociaux participatifs sis à Beloulladi dans la wilaya de Sidi Bel Abbès ont observé le mardi un sit-in devant le siège de la direction du logement et des équipements publics, pour réclamer de leur rembourser l’argent qu’ils ont investi pour l’aménagement de leurs appartements. Les mécontents qui ont reçu les logements non achevés ont terminé certains travaux, mais sont restés sans gaz de ville, ni électricité depuis l’année 2003 où ils ont été contraints de les habiter. Ils expliquent que le promoteur avait arrêté les travaux et remis les clés de main à main, à leurs bénéficiaires sans livrer le projet à la DLEP pour procéder à la distribution des appartements, comme l’exige la réglementation.
Ils indiquent avoir versé toutes les tranches financières pour habiter des appartements après un retard qui a duré 12 années, et qu’ils ont été contraints d’occuper leurs appartements en 2003, sans gaz de ville, ni électricité et depuis ils n’ont pas cessé de réclamer une régularisation de leur problème, sauf que les responsables sont restés indifférents à leurs nombreuses doléances.
Après attente, les contestataires ont réussi à rencontrer un représentant de la DLEP, qui leur aurait promis de leur trouver une solution et de procéder à l’achèvement des travaux manquants.
Fatima A.
Relizane
41 personnes en sit-in devant la wilaya
La protesta des mal-logés fait tache d’huile

Les effets désastreux de l’opération d’éradication de l’habitat précaire menée le 3 décembre dernier à Zemmora n’en finissent pas de ternir le climat social à Relizane.
En effet, les sit-in des mal-logés se succèdent à un rythme effréné devant le siège de la wilaya, qui semble en passe de devenir un vaste dortoir à ciel ouvert.
Les derniers protestataires en date à avoir élu domicile devant le parvis de cette institution sont 16 familles venues avec femmes et enfants, tôt dans la matinée de mardi dernier.
Selon le représentant de la Laddh, cette quarantaine de personnes qui a passé la nuit de mardi à mercredi derniers sur place, est fermement résolue à tenir un sit-in permanent jusqu’à satisfaction de sa principale revendication, à savoir un toit par famille.
Selon notre interlocuteur, si ces familles ont été bel et bien recasées, suite à l’éradication du bidonville de Oued-Djanti, à Zemmora, elles ont été relogées à 2 familles par logement, en fonction de critères de liens familiaux. «Une première en Algérie. D’autant plus que les contrats de location parvenus aux intéressés mentionnent les noms des 2 bénéficiaires», s’insurge le militant de la Laddh.
Les rigueurs de l’hiver ont déjà mis à mal, durant le premier jour de sit-in, un bébé de 4 mois et un quinquagénaire qui ont été évacués vers l’hôpital de Relizane, précise notre source.
Il convient de rappeler que le sit-in de ceux que la vox populi désigne sous le vocable de deux en un, rejoint celui tenu depuis le 20 décembre dernier par Zeddam Aïcha, une femme divorcée exclue de la même opération de recasement menée par la daïra de Zemmora.
A ce propos, la Laddh dénonce la campagne de harcèlement menée par la Direction de l’action sociale (DAS) de Relizane afin de la séparer de son enfant de 5 ans, sous prétexte que ce dernier serait en danger moral.
B.Mourad



Mouvement de protestation contre le gaz de schisteUn deuxième sit-in ce mardi au square Port-SaïdUn deuxième rassemblement de protestation et de solidarité sera organisé mardi prochain au square Port-Saïd pour «soutenir les citoyens de In Salah dans leur combat et pour exiger la libération sans condition des militants de la ville de Laghouat», a-t-on appris hier. Cette action sera organisée par le bureau d’Oran de la LADDH qui va tenir ce samedi une conférence de presse au sein de son siège pour justement préparer ce sit-in. Le premier rassemblement qui s’est tenu à Oran pour soutenir les habitants de In Salah n’avait pas entraîné grand monde, hormis quelques militants des droits de l’Homme.
Il faut avouer que la majorité des citoyens à Oran ne semblent aucunement se soucier du mouvement de contestation enclenché il y a plusieurs semaines par les habitants de la ville d’In Salah qui exigent la suspension immédiate et définitive de l’exploration du gaz de schiste. Les habitants de cette paisible ville du Sud ont fait preuve d’une détermination sans faille.
Ils campent depuis début janvier dans les places publiques de la ville. Les protestataires ont réussi à rallier à leur cause les habitants de plusieurs villes du Sud et même du Nord du pays. Les différentes délégations envoyées par les pouvoirs publics à In Salah pour calmer les esprits des protestataires sont revenues bredouilles à Alger.
Le mouvement de contestation qui se veut pacifique attire la sympathie des Algériens, mais la plupart des sympathisants se contentent de poster des messages de soutien sur les réseaux sociaux (Facebook, Twitter…). Les pouvoirs publics qui ont opté pour la stratégie de l’usure en espérant l’essoufflement du mouvement de protestation commencent à revoir leur stratégie, en témoigne l’envoi des hauts dignitaires du régime à In Salah pour négocier avec les délégués des citoyens. Pour rappel, la toute première torche de gaz de schiste a enflammé l’horizon du bassin de l’Ahnit, dans la wilaya de Tamanrasset le 27 décembre dernier. Une importante délégation de ministres, parmi lesquels le ministre de l’Energie M. Yousfi, s’est rendue sur place pour découvrir les chantiers des premiers puits pilotes d’exploitation du gaz de schiste.
Le ministre de l’Energie, Youcef Yousfi, s’était réjoui de l’exploitation de ce premier forage de gaz de schiste, qui est, selon lui «très prometteur». Les recherches menées autour de ce premier puits pilote foré par Sonatrach dans le bassin d’Ahnet ont révélé un troisième secteur comportant du gaz de schiste et s’étendant sur une surface de 100.000 km².
A. Saïd
20 février, journée nationale de la VilleAllez expliquer cela aux Oranais…
L’Oranais a sûrement remarqué des banderoles accrochées aux quatre coins de la cité, annonçant la célébration de la journée nationale de la Ville qui coïncide avec le 20 février.
On aurait pu apprécier dans d’autres circonstances, mais avouez quand même que la couleuvre est grosse et qu’il est difficile de l’avaler. Non sincèrement l’initiative en elle-même est louable dans la mesure où elle laisse supposer que le citoyen est appelé à fêter sa ville et à s’impliquer dans sa gestion. Mais quand on sait que pour Oran les attentes sont grandes et les espoirs sont aussi énormes, on se dit que forcément, on ne parle pas de la même ville. Oran est supposée être perçue par ses gestionnaires, comme une grande métropole dont l’extension suppose l’adhésion de tous les efforts et de toutes les bonnes volontés. Enfin ça c’est dans le principe, mais la réalité au triste quotidien que vivent les habitants du vieux bâti, et des localités déshéritées qui ceinturent la ville et qui ne sont qu’à un jet de pierre. Comment appeler un habitant d’El-Barki ou de Chteibo, à fêter sa ville alors qu’il nage jusqu’aux genoux dans la gadoue, que ses rues sont un bout sorti tout droit de la brousse, que ses conditions de vie sont extrêmes, que son été est fait de poussière et son hiver d’inondation. Quels mots utiliser pour expliquer aux habitants de Chteibo que l’élection de leur ancien maire au poste de sénateur, leur sera bénéfique, alors qu’ils continuent de vivre les mêmes crises et la même situation ?
Comment parler de relogement à un habitant de Sidi El-Houari, qui voit des cohortes de nouveaux arrivants bénéficier de logements, alors qu’on lui demande de patienter et d’attendre indéfiniment son tour ?
Avouez que ce n’est pas facile, voire déplacé de parler de métropole à un citoyen qui n’arrive pas à se séparer de la fosse septique, qui continue de ruser avec la pluie pour ne pas périr noyé dans sa demeure et qui voit ses enfants grelotter de froid dans la classe et attendre «el-karro», pour rentrer chez lui.
Et dire que pour certains responsalbles locaux, Oran c’est juste, les rues Larbi Ben M’hidi, et Mohemed Khemisti, Sidi M’hamed, le boulevard des falaises, Akid Lotfi et rien d’autre. La ville d’Oran est réduite à cette portion incongrue qui peut être embrassée d’un seul coup d’oeil. C’est ça le centre-ville pour eux et au diable les autres quartiers.
Il y a quelques jours, des élus d’Oran se sont offert une balade qu’ils voulaient médiatiser à outrance en l’affublant du titre ronronnant de visite d’inspection de projets en souffrance. Mais de qui veut-on se moquer en annonçant qu’il y a des projets en souffrance à Oran quand on sait que toute la ville est en panne ? Hormis quelques projets centralisés, pilotés par la wilaya, l’APC donne l’impression de naviguer à contresens des aspirations des Oranais. On ne peut pas célébrer une ville quand on «l’engonce» dans le statut réducteur de grand douar. Oran aujourd’hui est un espace urbain dont les contours, l’orientation et le futur restent à définir. Oran aujourd’hui est géré par la non gestion. Le 20 février, c’est la journée nationale de la ville, oui pas sûrement d’Oran, dont les attentes sont aussi nombreuses que les étoiles du cosmos.
Nassim










Alors qu’on s’apprête à célébrer la journée nationale
de la Ville, la cité HLM gangrenée par des extensions illicites 
Oran... ce grand douar La journée nationale de la ville aura lieu demain, bien sûr les responsables locaux se préparent à célébrer cet événement dans une ville qui ne se reconnaît plus. Le bon sens veut que l’on célèbre la journée d’une ville lorsque celle-ci est bien entretenue, lorsqu’elle ne croule pas sous les ordures, et lorsque les eaux usées n’inondent pas ses rues à la moindre averse et les odeurs nauséabondes n’enveloppent pas le quartier. La beauté et l’attractivité d’une ville sont mises en exergue, lorsque ses quartiers et cités se débarrassent des constructions illicites, non pas lorsque des extensions sauvages au pied des immeubles faites de tôles ondulées, de roseaux et de baraques de fortune poussent au cœur de la ville. Cela est notamment le cas à la cité des HLM, juste derrière le parc de la DVC dans une cour clôturée, où le visiteur peut penser qu’il se trouve dans un douar et non pas dans une ville. 
En effet, au cœur de la ville d’Oran, plus exactement à la cité HLM, plusieurs familles occupent des classes d’une école désaffectée dont les clôtures faites avec des roseaux où des effets vestimentaires et de la literie sont étendus à l’air libre, laissent penser qu’il s’agit d’une ferme dans un quelconque douar de l’arrière-pays oranais. Voulant connaître la raison, des riverains nous ont expliqué que ces familles sont là depuis plusieurs années. 
Selon nos sources, il y a celles qui ont été recasées et celles qui sont ici illégalement. Pour celles qui ont été recasées dans ce lieu, il s’agit de familles venant de Gambetta qui craignaient l’effondrement de leurs bâtisses à cause des travaux qu’un promoteur avait lancés à côté. Et pour éviter le risque, les responsables concernés ont recasé ces familles dans les classes de cette école désaffectée. Toutefois, après que les travaux en question aient pris fin et que le danger ait été écarté, ces familles n’ont pas regagné leurs anciens appartements. «Certains ont vendu leurs anciens appartements et d’autres les ont donnés en location et personne ne s’en inquiète. Ici tout est gratuit, eau, électricité et pas de loyer à payer. Elles attendent même d’être relogées», nous explique un habitant de la cité. Un peu plus loin, des dizaines de familles occupent des caves. Des espaces verts servent d’aires de stationnement à des semi-remorques, alors qu’un autre espace de la cité sert d’atelier de réparation à ciel ouvert pour les véhicules. Cet espace n’est pas le seul dans cette ville. Il suffit en effet de faire un tour du côté du CHUO, à la rue colonel Abbas, juste derrière la maternité, où cette rue est transformée en un véritable atelier de mécanique-autos à ciel ouvert, pour ne citer que ces endroits, sans évoquer les trottoirs qui servent de stationnement pour les véhicules à longueur de journée et auxquels les piétons n’ont plus droit, comme cela est aussi le cas du côté d’El Morchid et au niveau de l’avenue d’Arcole. Célébrer la journée d’une ville, c’est être fier des bons résultats de gestion obtenus dans tous les domaines et non pas de son état de dégradation.
A.Bekhaitia














فنانون يتحدثون لـ"البلاد": لقد أعطوا الأولوية للأجانب.. وهمشوا مبدعي قسنطينة وأبناءها
استاء فنانون في المسرح والدراما التلفزيونية شكلوا طيلة عقود، رمزا من رموز مدينة "الجسور المعلقة"، وعلقوا بذاكرة أجيال بأعمالهم الخالدة، من تهميشهم في تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015" التي ستنطلق قريبا. واستغربوا في حديث لـ"البلاد"، كيف لم

المشاهدات : 331 0 0 آخر تحديث : 14:15 | 2015-02-18
الكاتب : نهـاد مرنيـز
الفنانون فطيمة حليلو وعنتر هلال وعلاوة زرماني

علاوة زرماني: التظاهرة فوضى عارمة ولا أحد يعرف ما يجري فيها

عنتر هلال: الثقافة أصبحت تسيرها أمور مادية ألغت الجانب الإبداعي

فطيمة حليلو: لست مهتمة بالتظاهرة لأنهم لم يقيموا اعتبارا لنا



استاء فنانون في المسرح والدراما التلفزيونية شكلوا طيلة عقود، رمزا من رموز مدينة "الجسور المعلقة"، وعلقوا بذاكرة أجيال بأعمالهم الخالدة، من تهميشهم في تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015" التي ستنطلق قريبا. واستغربوا في حديث لـ"البلاد"، كيف لم يتم استشارتهم وطلب مقترحاتهم من طرف منظمي التظاهرة على غرار ما فعلوا مع آخرين ليسوا أكبر شأنا منهم.

وأوضح الفنان علاوة زرماني في حديث لـ"البلاد"، أنه لا يملك أي مشروع بهذه التظاهرة وهو يعتبرها حتى الآن "فوضى عارمة لا أحد يعرف تحديدا ما يجري فيها"، مضيفا "لم يقم ولا أحد منهم بالاتصال بي أو استشارتي بأي شأن قد يخص تظاهرة قسنطينة، وكان يفترض أن تسمى الجزائر عاصمة الثقافة العربية بقسنطينة على اعتبار أنهم سيجلبون غالبية المشاركين المعنيين بهذه التظاهرة من خارج قسنطينة، وحتى بعض الأنشطة التي يحضرون لها أيضا، وكأنهم سيأتون بحضارة أخرى لقسنطينة المعروف عنها العراقة والأصالة بإرثها الفني العريق والغني عن التعريف".

ومن جهته، عبر الفنان عنتر هلال الشهير بـ"عيسى سطوري"، عن تشاؤمه الكبير هذه المرة، أكد لنا أنه ليس عضوا بهاته اللجان المنظمة والتي تكونت بفعل هذا الحدث الثقافي العربي بقسنطينة. وعن سؤالنا بخصوص تواجده بأي مشروع عمل ضمن برنامج التظاهرة، قال محدثنا إنه حتى الآن يعمل على مسرحية واحدة فقط لمحمد الطيب دهيمي بعنوان "صالح باي"، مضيفا "أنا غير متفائل تماما من النتائج التي ستخرج بها هذه التظاهرة، لأن كل شيء مبهم حتى الآن، وليس هناك أي وضوح بالنسبة لنا كفنانين.. لم يكلفوا أنفسهم عناء حتى الاتصال بنا، الأمور حتى الآن تـُحضر بينهم فقط".

ويتابع محدثنا كلامه باستياء عن الوضع بشكل عام، ويرى أن الثقافة في الجزائر في الوضع الراهن قد أصبحت تـُرى من منظار ضيق محصور جدا في دائرة المال وفقط، أي لم تعد لها علاقة ولا صلة سواء بالفن أو بالثقافة وما ستقدمهُ للجمهور بقدر ما أصبحت تسيرها أمور مادية ألغت كليا الجانب الفني الإبداعي. وقال أيضا "كما ترين.. حتى الجامعات اليوم لم تعد تـُخرج شبان في مستوى الذي يرقى إلى الإبداع، وبصراحة نحن المسؤولون عن هذه الوضعية، ونحن من ساهمنا بهذا الانحطاط الفني الحاصل، سواء من قبلنا نحن الفنانين القدماء أو من قبل الجهات التي تعنى بالفن والثقافة لأننا سمحنا لهم باقتحام الوسط من خلال نوعية الرداءة التي يقدمونها للجمهور.. وأنا أقول هذا من منطلق فنان غيور على ثقافته وهويته".

وحول سؤالنا عن منطقية هذا التهميش بهذا الوقت بالذات والذي مس رموزا قدمت ومازالت تقدمُ الكثير يقول عنتر هلال "هذا التهميش غير طبيعي؛ فبعد نضال طويل مع الفن يقومون بتهميشنا بهذه الطريقة غير اللائقة في مدينة ستحتضن تظاهرة عربية كمدينة قسنطينة العريقة بحضارتها وفنها وفنانيها الكبار من أبناء المنطقة وأنا أتوقعُ لها أن تكون تظاهرة فاشلة".

من ناحية أخرى، اكتفت الفنانة فطيمة حليلو بالتعليق على الموضوع بنوع من العتب، فهي تقول "إنهم أعطوا الأولوية لفنانين آخرين دون إعارة الاهتمام للفنانين الذين أنجبتهم هذه المدينة وزخرت بفنهم طويلا"، مضيفة أن هذا التهميش جد عادي بدأت تتعود عليه وإن هذه التظاهرة لا تهمها حتى الآن بما أنهم لم يقيموا أي اعتبار لأي فنان من أبناء المنطقة". وأوضحت محدثتنا أنها حاليا تعيش لفنها وعملها الذي تهتم به ولا يعنيها أي شيء يخص هذه التظاهرة.









 de la manifestation de 2015 de 2015 : Une démission et des accusations

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.02.15 | 10h00 4 réactions


Le Chef de département communication et Porte-parole officiel de Constantine capitale de la culture arabe 2015, vient de claquer la porte du commissariat de l’évènement. Mme Faouzia Souici a démissionné dimanche de son poste en adressant une longue lettre à la ministre de la culture, Mme Nadia Labidi, sous forme de déballage où il est question de dysfonctionnements et de prédateurs qui auraient réussi à détourner les fonds de la manifestation. Des pratiques que dénoncent Mme Souici qui avoue cependant, avoir cru à l’impact positif que pourrait avoir la manifestation sur Constantine.
«Cet événement pouvait apporter un plus à ma ville, par la création de nouvelles traditions de vie culturelle dans une cité au bord de l’implosion. Je voulais faire de l’événement une plus-value en termes d’apport économique, de créations d’emplois dans le secteur de la culture, de création de partenariat «productif» entre tous les acteurs du secteur culturels en hibernation et les pouvoirs publics, afin de fructifier un tant soit peu l’investissement colossal de l’état et, éviter de faire de ses réalisations des opéras ou ne rodent que des fantômes sans vie.» Selon la désormais ex responsable de la communication, cette volonté s’est heurtée à des clans aux intentions pernicieuses : «A la tête du département communication je n’ai pu réaliser cette tache … et pour cause mon opposition au clan de prédateurs, qui  ont voulu confiner ma mission de chef de département, et porte-parole officielle de l’événement a un rôle de faire-valoir».
Dans la lettre dont El Watan détient une copie exclusive, la rédactrice explique avec force d’exemples les pratiques qui régneraient au sein du commissariat. Elle écrit: «Cette méthode de travail m’a valu une campagne orchestrée, dont l’objectif est de me pousser à partir, car j’ai touché aux intérêts directs de ce groupe qui a pris en otage le commissariat avec au départ un silence, inexpliqué  puis  complice… puis un franc appui du commissaire de l’événement. Ce groupe formé  à cette occasion est recruté sous forme de conseillers particuliers, dépêché d’Alger, (fils d’un haut cadre du ministère des affaires étrangères) ou, recrutés directement à Constantine parmi ceux connus pour avoir trempé dans des affaires scabreuses dans le monde du spectacle, ou encore ceux qui à l’heure actuelle se trouvent sous enquête judiciaire pour escroquerie». 
 
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 4
meghoufel   le 18.02.15 | 04h53
 Mobilisons-nous!
Tout d'abord, il faut féliciter Mme SOUISSI pour sa prise de position citoyenne honorable. Ensuite, je souhaite que les constantinois réagissent sur le terrain, par un seat-in et des manifestation afin que la Présidence de la République jette un oeil sur ce dossier, car Mme Labidi n'est qu'une photocopie de Mme Toumi, qui se prélasse actuellement dans une retraite française, à la charge du peuple algérien. Enfin, je souhaiterais que la justice s'auto-saisisse ainsi qu'elle l'a fait pour Said Sadi...
Citoyens constantinois, ne vous taisez pas!
 
OAZ   le 17.02.15 | 16h34
 C'est de l'Action
Cette démission est de l'action. Les arguments sont clairs. Nous sommes donc, Constantinoises, Constantinois, tenus, non pas d'espérer que Madame Faouzia SOUISSI soit entendue - Et elle vient de prouver que Wlad Ben Badis et Wlad Sidi Rached ont le Savoir, la Culture et les Valeurs, les notre d'Algérie et les universelles- Mais nous sommes tenus d'exiger le fonctionnement transparent auquel elle a aspiré. Elle est par conséquent, pour les citoyens, la mieux placée pour ce poste. A la charge de notre ministre, ou en interministérielle, de lever de leurs fonctions tous ceux qui évitent cette transparence.
En attendant, toute personne qui accepte le poste vacant (qui doit revenir à Madame SOUISSI pour les raisons de compétence dont elle fait preuve)aura basculé en faveur de ce que nous appelons "occulte" avec les conséquences de clientélisme, de dilapidation des biens publiques et de l'acculturation.
Nous devons observer d'une façon diligente l'action du gouvernement, la transparence et... La traçabilité... pour les besoins de l'avenir à court terme, au 31 Décembre 2015.
Avec tous les engagements pour mon centre du monde, Constantine,
OAZ
 
25bidou   le 17.02.15 | 13h20
 un commissaire aux ordres
cette démission confirme la main mise d'un groupe n'ayant aucune relation avec la culture arabe mais brille par une culture du détournement de biens publics, de maquillage d'une cité.le choix du commissaire ayant déserté la ville de Constantine depuis plusieurs années a ouvert l’appétit aux "notables" des relations qui ont envahi les différents cercles culturels,économiques, sportifs etc de cette cité.
 
muloudia   le 17.02.15 | 11h31
 Encore une affaire de passe droit
en sus de dépenses inutiles ou exorbitantes.Normalement,il doit y avoir un suivi des dépenses avec des justificatifs.Pourquoi ces magouilleurs? à mon avis c'est dû au manque de préparation de ces activités.Et on retrouve le bricolage qui coute plus cher qu'une simulation ou organisation bien maturée






Cité des Frères Abbas : Capitale de l’informel et du chaos urbanistique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.02.15 | 10h00 3 réactions
 
	Les lieux sont complètement clochardisés
Les lieux sont complètement clochardisés

Nichée entre le quartier de Sidi Mabrouk et celui de Daksi, la cité populeuse des Frères Abbas plus connue sous le nom de Oued El Had étale ses tentacules jusqu’à la rivière de Sarkina. Construit dans les années 1960, le quartier a eu pendant longtemps la triste réputation «de quartier chaud» où il n’était bon ni de se promener ni de s’y rendre. La cité manquait des structures sociales les plus élémentaires.

Aujourd’hui, les choses ont évolué. Les habitants se sont lancés corps et âme dans le commerce de tout genre qu’il soit licite ou illicite. L’informel s’y est tout de même taillé la part du lion. A telle enseigne que les vendeurs se sont accaparés de larges espaces aussi bien à l’intérieur qu’à la périphérie de la cité comme, c’est le cas rue Bouchaïr Mohamed et à proximité du rond-point de Daksi, tout le long de la route menant à la cité Benchicou où des dizaines de vendeurs ambulants de fruits et légumes s’y sont installés depuis des lustres.
Le constat est valable également au niveau de l’artère principale de la cite Oued El Had, à proximité du boulevard de l’ALN dénommée jusqu’à aujourd’hui «rue A», où une multitude de marchands proposant de la friperie, des produits électroménagers et même des produits périssables. Des vendeurs de viande d’origine douteuse vendue sur des étals de fortune (le quartier étant connu pour abriter des abattoirs clandestins) y élisent domicile chaque après-midi. L’insécurité, le charivari provoqué par les vendeurs, les nuisances sonores, jusqu’aux trottoirs squattés par les commerçants sont autant de désagréments dénoncés par les riverains.
Des associations représentant ces derniers sont unanimes à déplorer l’insalubrité et le laisser-aller dans lesquels Oued El Had est confiné. En effet à l’entrée de la cité l’on est consterné par la présence d’une décharge d’ordures débordant jusque dans les alentours. Et au fur et à mesure que l’on s’enfonce dans le quartier, l’on fait le même constat pour toutes les niches à ordures en béton installées par les services de la commune sur les trottoirs, lesquels n’arrivent pas à contenir tous les détritus qui s’accumulent tous les jours. «De plus, les agents communaux chargés de l’entretien de la cité se contentent de balayer uniquement sur l’artère principale bordant le marché informel», regrette un habitant. L’on peut constater également que la quasi-totalité des bouches d’égout sont dépourvues de couvercles. Ces derniers ont tout bonnement disparu et les égouts sont obstrués par les amas de pierres ou les sacs d’ordures.
Des chaussées dégradées
Les eaux usées d’où émanent des odeurs nauséabondes coulent le long des voies donnant au quartier constitué d’un enchevêtrement de petites bâtisses collées les unes aux autres, des allures d’immenses favelas. Les représentants des associations de quartiers évoquent également les travaux de réfection de la chaussée qui durent dans leur cité depuis des lustres. Les nids de poule et les crevasses sont depuis longtemps un calvaire pour les piétons et les automobilistes.
Et ce ne sont pas les rafistolages occasionnels qui vont résoudre les problèmes de bitume et de trottoirs défoncés. Un habitant du quartier nous dira à ce propos : «Tous les travaux entamés ne font qu’enfoncer la cité un peu plus dans la clochardisation. Les entrepreneurs ne font que du replâtrage pour toucher leur dû et repartir illico vers d’autres projets alors que les travaux réalisés à Oued El Had ne durent que quelques mois, car avec la saison des pluies les couches de bitume sont emportées par les eaux et la boue reprend ses droits». En tout état de cause les représentants des habitants de Oued El Had, outre le manque d’hygiène qui demeure leur principale préoccupation, lancent un appel aux pouvoirs publics pour prendre des mesures afin d’éradiquer les marchés informels qui se sont installés dans leur cité ou du moins les délocaliser comme ce fut le cas pour d’autres marchés de la ville. 
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 3
naouri2001   le 18.02.15 | 19h54
 TOUTES LES AUTORITES LE SAVENT
Oui tous les Walis présent et passés le savent ,y compris l'actuel ministre de l'enseignement professionnel ; mais peu de résultats jusqu'ici pour atténuer les problèmes qui minent la vie les résidents de ces quartiers presque mitoyens de la "nouvelle wilaya".
Les raisons de fond sont le laxisme de l'administration ,l'incompétence ou la corruption de certains agents de proximité et autres délégués qui ont conduit à la situation explosive actuelle . Les associations de citoyens étant comme toujours tenues écartées de la gestion de leurs cité ou quartiers ; d'où ces envahissements et désordres comportementaux sur les espaces publics souvent de la part de personnes venues d'ailleurs (banlieues,villages environnants,zones d'habitations précaires . Des exemples:
-à la cité des 200 logts Fres Abbas l'école est squattée et dépossédée de sa cours par des indus occupants .Un local est indûment construit en plein chaussée intérieure et son "promoteur" refuse de casser . Fuites d'AEP intérieur non réglées depuis des mois.
-Vendeurs véhiculés et autres taxis fraudeurs occupant carrément les ronds-points des carrefours de Daksi et de O.had .
-Espaces de jeux et espaces verts inexistants , défoncés ,détournés ou illégalement accaparés (centre de O.Had ; enceinte de la cité 200lots;...)
-Voirie entre-pâtés non asphaltée et jamais remise en état après travaux de canalisation quelconque (eaux,gaz,...)
-Réoccupation insidieuse des masures évacuées ,suite au relogement de fin 2014 , malgré les dénonciations nombreuses portées par les citoyens ou la presse .
EN GENERAL LES DEPASSEMENTS ET ANOLMALIES SUS-CITEES SONT CREES OU COUVERTES PAR DES AGENTS CORROMPUS RATTACHES DIRECTEMENT OU INDIRECTEMENT A L'AUTORITE
 
Degdoug   le 15.02.15 | 21h34
 Oued El Hadd
A l`epoque colonaiale le drapeau Algerien flotait chaque jours librement a oued El hadd, malgres les arrestations et le ramassage collectif.Maintenant les enfants de Oued el hadd sont partis ailleurs et ils l` ont laisse dans des mains salles...L`histoire de Oued El hadd etl`histoire de Constantine sont la meme histoire.....
 
OAZ   le 15.02.15 | 14h49
 Toute la ville est clochardisée
Oued El Had est fortement pénalisé mais c'est toute la ville qui est clochardisée.
Il faut que cela change; Il faut du nouveau.
Constantinoises, Constantinois, il nous faut du nouveau. Nous pouvons.

Fraternellement à wlad Ben Badis et wlad Sidi Rached,
OAZ





Troubles à Djenan ezzitoun : Les sequelles de la gestion RND





Des dizaines de personnes propriétaires de stands commerciaux, sis en face de Souk El fellah,à la cité Kouhil Lakhdar (Djenan ezzitoun) ont fermé hier, pour au moins cinq heures, le boulevard de la Soummam, ce qui a créé un bouchon monstre et contraint, entre autres, les autorités locales à revoir l’itinéraire de la visite du ministre de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville.

Les protestataires revendiquent l’ouverture de «ce marché» qui est fermé depuis des années. «Ce marché a été construit pour 67 personnes au chômage en 1999, et avec leurs propres argent.
Chacun de nous a versé plus de 70 000 DA afin de bénéficier d’un stand sur les lieux», a déclaré Adel Ghaney, représentant des revendicateurs. Selon ces dires, après la dégradation des lieux, l’APC a fermé définitivement le marché en question, en février 2013, dans le but de le réhabiliter «Que des promesses non tenues, nous avons saisi toutes les autorités locales afin de trouver une solution mais nos requêtes n’ont pas abouti.
Toutes les APC qui se sont succédées depuis 15 ans n’ont pas réglé le problème, et aucun projet de réhabilitation de ce marché n’a été lancé jusqu’à maintenant», précisera-t-il. Vers 14 h, le blocage est levé et selon les dires de notre interlocuteur, un délégué de l’APC leur a promis de régler le problème dans les jours qui viennent.   

 
Yousra Salem







Affaire du lotissement El Fedj 2 à Constantine : Promoteurs et responsables locaux poursuivis en justice

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.02.15 | 10h00 Réagissez
 
	L’un des promoteurs n’ a de cesse de s’attaquer au talus
L’un des promoteurs n’ a de cesse de s’attaquer au...

Suite aux plaintes adressées aux autorités locales, et restées sans réponse, les habitants du lotissement El Fedj 2 confrontés à un sérieux problème de glissement de terrain qui met en danger leurs habitations, ont préféré saisir la justice. Il s’agit d’une trentaine de maisons construites sur un talus d’une hauteur d’environ 80 m.

Les habitants affirment occuper les lieux sans problème depuis 1990, jusqu’à l’arrivée de trois promoteurs immobiliers qui ont lancé des chantiers de construction au pied de la colline.
Les travaux de creusement, en bas des maisons en question, ont vite commencé à provoquer des fissures dans les murs des villas en haut avant que la situation ne vire au glissement de terrains emportant des pans entiers des jardins. La justice saisie en octobre dernier, a jugé que les travaux lancés par ces promoteurs sur le site, menacent effectivement les habitants.
Cependant,deux promoteurs ont fourni des preuves pour dégager leur responsabilité. Mais le problème s’aggrave davantage à cause de la persistance de travaux jugés anarchiques par les riverains de la part d’un promoteur, qui n’a de cesse de s’attaquer au talus, en dépit desréserves de la protection civile et surtout, du CTC.
Il s’agit de la SARL Khalfellah, laquelle et malgré les correspondances qui lui ont été adressées par le contrôle technique de la construction (CTC) et dont nous détenons des copies, continue de soustraire, chaque jour, un peu plus le sol sous les fondations des habitants d’El fedj 2. Sollicitée, l’APC de Constantine a saisi le promoteur en cause, en date du 1er décembre dernier lui intimant l’ordre de suspendre les travaux et prendre des mesures nécessaires pour protéger les habitations touchées. Le promoteur s’exécute mais de manière inadéquate.
Dans un rapport du CTC, daté du 8 janvier 2015, il est écrit que «les mesures prises par le promoteur concernant le talus ont été faites de façon unilatérale et sans aucun avis du CTC / Est, et le problème d’affouillement des terres sous les fondations de la clôture de la maison mitoyenne se trouvant en haut du talus persiste toujours si les précautions et les mesures nécessaires ne sont pas prises en considération dans les plus brefs délais». Il faut savoir que le terrain destiné aux nouvelles promotions immobilières est classé dans une zone instable non constructible (selon le permis de lotir délivré aux propriétaires terriens, les héritiers Benabdelkader, en 2007 et dont nous avons une copie).
Les habitants nous ont affirmé que la situation devient davantage périlleuse après les dernières intempéries. Les dégâts ont même touché d’autres maisons. «Maintenant il ne s’agit plus de dégâts matériels, c’est une question de vie ou de mort», a déclaré l’un des citoyens concernés. Notre interlocuteur a ajouté que les riverains ont déposé une plainte contre le maire et le directeur de l’urbanisme et de construction (DUC), respectivement le 11 janvier et le 9 février de l’année en cours. Pour lui, «il s’agit de complicité».
 
Yousra Salem
 





Louiza et Mustapha Aknouche, SAFRANIERS : La belle aventure des pionniers de l’or rouge

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.02.15 | 10h00 Réagissez
Louiza et Mustapha Aknouche, SAFRANIERS  : La belle aventure des pionniers de l’or rouge


L’histoire retiendra qu’ils ont réussi le grand défi d’introduire pour la première fois la culture du safran en Algérie, et particulièrement dans la commune de Benbadis, située à 40 km de Constantine.

Louiza et Mustapha Aknouche, pionniers en Algérie de ce qu’on appelle aujourd’hui l’or rouge, ont du se battre pour concrétiser un rêve. Une belle aventure qui a commencé en 2010, et dont ils parlent toujours avec passion et fierté. Le couple, qui a suivi une formation de safranier, et géré une exploitation à Cuers, dans le département français du Var, décide de mener une expérience à Constantine.
«Nous venons souvent à Constantine chez la famille de mon épouse, et nous avons constaté que le climat et l’altitude sont très favorables à ce type de culture, alors on s’est dit pourquoi ne pas tenter l’expérience de la culture du safran à Constantine», lance Mustapha. Mais il fallait trouver d’abord une parcelle de terrain pour les essais. La rencontre avec Abdelatif Benhamadi, un céréaliculteur de la région qui s’est intéressé à leur projet, leur permettra de faire ce premier pas.
Commenceront alors les préparatifs de la pépinière et la plantation des premiers bulbes au mois d’août 2010. Les premières fleurs seront récoltées dès le début du mois de novembre. «Ce fut une agréable surprise pour nous, car les bulbes se sont adaptés à la nature du sol, et le résultat a été très encourageant», dira Louiza avec satisfaction.
La grande surprise sera connue quelques jours plus tard, avec les résultats des analyses d’un laboratoire français sur des échantillons de la première cueillette. «Le laboratoire nous a certifié que ce type de safran cultivé à Constantine est le meilleur au monde du point de vue arome, goût et odeur, chose à laquelle on ne s’attendait pas», déclare Mustapha. Encouragé, le couple décide de lancer une seconde expérience l’année suivante.
Les succès se suivent, et le couple exposera les résultats de son expérience baptisée Safran Tariki (Safran, ma route) en novembre 2012, au salon de l’agriculture Expofilaha organisé à Alger. «Nous avons été surpris aussi par la réaction du nombreux public qui a visité notre stand et qui s’est dit impressionné par ce qu’il venait de découvrir», révèle Louiza.
Plus de quatre ans après, le couple ambitionne d’avoir une superficie plus importante pour développer encore cette activité, surtout qu’elle a permis de recruter et de former une dizaine de jeunes et promet de générer d’importantes ressources financières. «Notre ambition est d’avoir une superficie plus grande, surtout, que la safranière installée depuis 2010 a donné de meilleurs résultats ; et nous attendons toujours une aide de la part du wali qui a montré son intérêt pour cette activité, et pourquoi ne pas faire de la wilaya une pionnière dans la culture du safran en Algérie», nous confie le couple  Aknouche.
Arslan Selmane





Selon le ministre de l’Habitat « L’essentiel est que la salle du Zénith soit prête pour le 15 avril »

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.02.15 | 10h00 1 réaction

Le ministre de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville, Abdelmadjid Tebboune, a montré, hier, une satisfaction beaucoup plus mesurée au sujet des projets de l’évènement culturel de 2015, en particulier celui du Pavillon des expositions.

Là il a bien fallu se rendre à l’évidence que le projet en souffrance depuis des mois, en raison du litige sur le montant de la caution de garantie opposant les autorités locales et l’entreprise en charge des travaux, exigeait un arbitrage du ministre.
Celui-ci s’est montré étrangement conciliant avec l’entreprise de réalisation, contrairement au wali, qui soutenait mordicus, que cette dernière avait failli à ses engagements, notamment pour ce qui concerne les délais de réalisation et la livraison de la charpente métallique nécessaire à la réalisation de la structure.
Tebboune est allé même jusqu’à désavouer le directeur des équipements publics et le wali de Constantine. Etrange retournement de situation, sachant que le wali de Constantine avait déclaré à plusieurs reprises que le projet devait être retiré aux Espagnols. Pour ce qui est des autres projets, celui de la salle Zenith a constitué le point d’orgue de sa visite puisque celui-ci a déclaré que pour lui «l’essentiel est que cette salle soit prête le jour «J» soit le 15 avril prochain» pour accueillir les prestigieux invités de la ville, laissant entendre que les autres projets pouvaient attendre.
Comme si la manifestation devait se limiter à la soirée inaugurale du 15 avril. Par ailleurs et lors de la première journée de sa visite, dimanche dernier, Tebboune s’est dit particulièrement satisfait de la cadence des chantiers du logement dans la wilaya. «Au vu des programmes déjà réalisés ou en cours par des entreprises chinoises et turques notamment, nous pouvons dire  que la crise du logement dans cette wilaya ne sera plus qu’un mauvais souvenir à l’horizon 2019», a-t-il affirmé. Le ministre faisait référence aux projets inspectés, notamment ceux de réalisation de 4000 logements sociaux locatifs lancé à Aïn Abid mais également au projet des 620 logements promotionnels publics de Massinissa à El Khroub et celui de 4000 logements participatifs à l’UV 20 à Ali Mendjeli, en plus du projet de 6000 logements AADL de Retba dans la commune de Didouche Mourad. 
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 1
muloudia   le 17.02.15 | 17h20
 L'arret du chantier espagnol à
+ou- 1 mois de l'échéance est trop couteux et meme inutile;donc Mr Tebboune redonne de l'élan à ce projet et aussi à cette entreprise.






ÉVÈNEMENT CULTUREL DE 2015 : Un riche programme théâtral au menu

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.02.15 | 10h00 1 réaction

Plus de 30 nouvelles productions théâtrales sont au menu du programme des activités culturelles de l’évènement de 2015, selon Mohamed Yahiaoui, directeur du théâtre national algérien, et chef du département théâtre au commissariat de Constantine capitale de la culture arabe. Lors d’une conférence de presse animée lundi au siège du commissariat situé boulevard Zighoud Youcef, le même responsable a annoncé la production de sept pièces inspirées des œuvres célèbres d’auteurs très connus à l’instar de Redha Houhou, Abdelkader Alloula, Kateb Yacine, Abdelhamid Benhadouga, Ould Abderrahmene Kaki, Tahar Ouetar et Malek Haddad.
Des coproductions théâtrales sont également prévues avec  l’Egypte, l’Irak, la Tunisie et la Palestine, en sus des jumelages avec les théâtres des autres pays étrangers. «Le programme prévoit également des pièces produites par des handicapés et des spectacles dans les espaces publics», a ajouté le conférencier, qui a précisé que toutes les pièces produites seront jouées dans plusieurs wilayas. Notons qu’en marge de cette conférence, le commissariat de l’évènement culturel a signé des conventions de partenariat avec plusieurs théâtres régionaux.
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 1
castors25   le 18.02.15 | 17h53
 la pièce théâtrale ,on l'a déjà vu ??
les Constantinois ont vus plus que du théâtre et je dirais même vécu l’événement avant même l’Inauguration

un Théâtre à ciel ouvert ,le massacre des façades des habitations ,des trottoirs,les rues,les détournements de l'Argent publique en plein jour.

le gaspillage pour la préparation de cette Année de la culture à Constantine,

sera insignifiant par rapport à l'Argent qui va être déversé pour inviter tous ces artistes.





MALGRÉ UNE DÉCISION DE JUSTICE EN SA FAVEUR : Un propriétaire victime d’un abus de pouvoir de la commune

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 Réagissez

L’affaire, qui a trainé pendant des années, et a été relatée par plusieurs journaux, a porté un sérieux préjudice au propriétaire d’un local commercial à l’avenue de la Liberté dans le quartier du Coudiat.

Abdelouahab Khellassi a vécu un long calvaire, qui a aussi eu raison de sa santé, mais n’a pas ébranlé sa volonté de recouvrer ses droits, face à une farouche obstination de la part de la commune de Constantine de ne pas vouloir appliquer les décisions de la justice de l’Etat algérien.
Pour l’histoire, tout a commencé en 2000 quand l’APC de l’époque à majorité RND décide d’ériger une fresque en hommage aux maîtres du malouf à Constantine, sur un mur située sur l’avenue de la Liberté, juste en face de la mosquée El Istiqlal. Si l’idée est louable, sa concrétisation s’est faite au dépens d’un propriétaire, qui s’est vu empiéter le mur de son jardin.
Malgré un dépôt de plainte du concerné, la commune de Constantine n’a pas attendu la décision de la justice pour imposer sa propre loi et achever la fresque. Commencera alors un long parcours du combattant pour Abdelouahab Khellassi, qui usera de tous les moyens légaux pour recouvrer son droit, contre la mauvaise volonté et le mépris affiché par la commune de Constantine.
Khellassi a fini par obtenir un jugement définitif et exécutoire de la justice, lui reconnaissant le droit de jouir de la partie du mur d’une longueur de 7,95m, incluse dans sa propriété. «Cela fait des années que je n’arrive pas à faire appliquer cette décision de justice, malgré toutes les démarches entreprises auprès des services de la communes, mais à chaque fois on trouve des prétextes fallacieux pour rejeter ma demande pour l’obtention d’un permis de démolir», déclare-t-il.
Offusqué par le comportement des responsables, Khellassi ira jusqu’à saisir toutes les autorités judiciaires du pays. «Pourquoi la commune de Constantine refuse-t-elle d’appliquer une décision de la justice algérienne ; dans ce cas vers qui dois-je m’adresser ? est-ce que je devrais saisir les instances internationales ?» s’interroge-t-il. Des questions somme toutes légitimes, surtout que le concerné a usé toutes les voies de recours, mais sans résultat.
Suite à une demande de permis de démolir adressée  par Khellassi à la commune de Constantine le 11 mai 2014, cette dernière répond par une lettre datée du 1er juin de la même année signée par le vice-APC chargé de l’urbanisme, où elle reconnaît implicitement qu’une partie du mur en question est une propriété de Abdelouahab Khellassi, ce que ce dernier a toujours réclamé. «Malheureusement on me refuse toujours le permis de démolir pour engager des travaux dans ma propriété», dénonce-t-il.
La réponse aux questions de Khellassi réside en fait dans cette fameuse fresque hideuse, dont une partie se trouve sur le mur qui lui appartient, et dont aucun maire ne veut accorder l’autorisation de démolir, quitte à s’en ficher des décisions de la justice. Dans ce cas l’on est en droit de s’interroger: la commune de Constantine est-elle au dessus de la loi ? 
Arslan Selmane




Association Numidi-art : Les zinzins font leur rentrée littéraire

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 1 réaction
 
	L’association n’est pas à son premier « délit » culturel
L’association n’est pas à son premier « délit » culturel

Je lis donc j’existe. Ça pourrait être le credo des zinzins de la lecture, un club créé et «imposé» par l’association Numidi-art. Zinzins par ce qu’ils le sont.

Il faut être amoureux du livre et de la littérature pour oser le pas au temps des textos. On ne le dira jamais assez, Constantine a mal de ces espaces d’expression et d’échange intellectuel. La deuxième encontre tenue samedi au siège de l’Odej à Bel air a réuni une vingtaine de participants dans une ambiance fort sympathique.
Une rencontre riche et fructueuse à plus d’un titre, affirme LounisYaou, président de l’association. «Un moment fort en émotion, un après-midi d’échange et de débat entre des passionnés de lecture et de littératures rehaussé par la présence d’amoureux d’arts et de littératures qui ont donné à la rencontre toute sa beauté.
C’était aussi une conjonction de plusieurs passions : la littérature - objet de la rencontre- la musique avec la voix suave de notre Sara et ses musiciens Djallil, Kiki et Khaled qui ont apporté une touche de douceur à la rencontre, et puis il y avait Ayoub le dessinateur, l’artiste qui a matérialisé l’instant.» a-t-il ajouté.
Pour cette fois, le roman de Yasmina Khadra «Ce que le jour doit à la nuit» a été le fil conducteur des discussions. L’expérience de lecture racontée par un jeune membre du club a suscitée bien des réactions et des interventions dans les limites de l’ouvrage ou au-delà, puisqu’il est inévitable de parler d’un roman sans échapper à la tentation de le situer dans son contexte historique et politique et le soumettre à des jugements.
Les jeunes présents, encore timides ou intimidés, hésitent encore à intervenir, commente l’enseignant Ahmed Meliani. Mais certains d’entre eux l’ont fait et ceux qui ne l’ont pas fait ont beaucoup aimé. Le métier viendra inexorablement avec la pratique, comme on dit. L’après-midi littéraire a été agrémentée, en outre, par des pauses musicales assurées par la voix étonnante de la Jeune Sara Bouznada et les jeunes musiciens qui l’accompagnaient. Comme quoi, musique et littérature, font toujours bon ménage.
L’association Numidi-art n’est pas à son premier « délit » culturel et social. En plus de multiplier les initiatives vouées à l’art et d’être une pépinière de jeunes talents, elle se consacrer aussi à apporter aide et solidarité avec les enfants malades hospitalisés et vis-à-vis des SDF hébergés à Diar Er Rahma. Une rencontre baptisée «les zinzins de la musique» est prévue prochainement. Bon vent les zinzins.
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 1
simsim   le 19.02.15 | 10h23
 une éclaircie!
C'est une très belle initiative de la part de cette association qui a commis un "délit" au paysage culturel inexistant de la ville de Constantine.Les membres de cette associations sont à féliciter pour leur courage et leur abnégation car ils ont apporté une petite éclaircie au paysage culturel de la ville des ponts.Bravo et bonne continuation!




Commissariat de la manifestation de 2015 de 2015 : Une démission et des accusations

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.02.15 | 10h00 4 réactions


Le Chef de département communication et Porte-parole officiel de Constantine capitale de la culture arabe 2015, vient de claquer la porte du commissariat de l’évènement. Mme Faouzia Souici a démissionné dimanche de son poste en adressant une longue lettre à la ministre de la culture, Mme Nadia Labidi, sous forme de déballage où il est question de dysfonctionnements et de prédateurs qui auraient réussi à détourner les fonds de la manifestation. Des pratiques que dénoncent Mme Souici qui avoue cependant, avoir cru à l’impact positif que pourrait avoir la manifestation sur Constantine.
Comment choisir la protection la plus adaptée ? 

Comment choisir la protection la plus adaptée ? 

Mettez votre assurance à l’épreuve ! Découvrez le témoignage de Charlotte, à l’origine du comparateur  quialemeilleurservice.com, conçu pour vous aider à choisir la meilleure protection. 
Voir le site
Adyoulike
Sponsorisé par AXA
«Cet événement pouvait apporter un plus à ma ville, par la création de nouvelles traditions de vie culturelle dans une cité au bord de l’implosion. Je voulais faire de l’événement une plus-value en termes d’apport économique, de créations d’emplois dans le secteur de la culture, de création de partenariat «productif» entre tous les acteurs du secteur culturels en hibernation et les pouvoirs publics, afin de fructifier un tant soit peu l’investissement colossal de l’état et, éviter de faire de ses réalisations des opéras ou ne rodent que des fantômes sans vie.» Selon la désormais ex responsable de la communication, cette volonté s’est heurtée à des clans aux intentions pernicieuses : «A la tête du département communication je n’ai pu réaliser cette tache … et pour cause mon opposition au clan de prédateurs, qui  ont voulu confiner ma mission de chef de département, et porte-parole officielle de l’événement a un rôle de faire-valoir».
Dans la lettre dont El Watan détient une copie exclusive, la rédactrice explique avec force d’exemples les pratiques qui régneraient au sein du commissariat. Elle écrit: «Cette méthode de travail m’a valu une campagne orchestrée, dont l’objectif est de me pousser à partir, car j’ai touché aux intérêts directs de ce groupe qui a pris en otage le commissariat avec au départ un silence, inexpliqué  puis  complice… puis un franc appui du commissaire de l’événement. Ce groupe formé  à cette occasion est recruté sous forme de conseillers particuliers, dépêché d’Alger, (fils d’un haut cadre du ministère des affaires étrangères) ou, recrutés directement à Constantine parmi ceux connus pour avoir trempé dans des affaires scabreuses dans le monde du spectacle, ou encore ceux qui à l’heure actuelle se trouvent sous enquête judiciaire pour escroquerie». 
 
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 4
meghoufel   le 18.02.15 | 04h53
 Mobilisons-nous!
Tout d'abord, il faut féliciter Mme SOUISSI pour sa prise de position citoyenne honorable. Ensuite, je souhaite que les constantinois réagissent sur le terrain, par un seat-in et des manifestation afin que la Présidence de la République jette un oeil sur ce dossier, car Mme Labidi n'est qu'une photocopie de Mme Toumi, qui se prélasse actuellement dans une retraite française, à la charge du peuple algérien. Enfin, je souhaiterais que la justice s'auto-saisisse ainsi qu'elle l'a fait pour Said Sadi...
Citoyens constantinois, ne vous taisez pas!
 
OAZ   le 17.02.15 | 16h34
 C'est de l'Action
Cette démission est de l'action. Les arguments sont clairs. Nous sommes donc, Constantinoises, Constantinois, tenus, non pas d'espérer que Madame Faouzia SOUISSI soit entendue - Et elle vient de prouver que Wlad Ben Badis et Wlad Sidi Rached ont le Savoir, la Culture et les Valeurs, les notre d'Algérie et les universelles- Mais nous sommes tenus d'exiger le fonctionnement transparent auquel elle a aspiré. Elle est par conséquent, pour les citoyens, la mieux placée pour ce poste. A la charge de notre ministre, ou en interministérielle, de lever de leurs fonctions tous ceux qui évitent cette transparence.
En attendant, toute personne qui accepte le poste vacant (qui doit revenir à Madame SOUISSI pour les raisons de compétence dont elle fait preuve)aura basculé en faveur de ce que nous appelons "occulte" avec les conséquences de clientélisme, de dilapidation des biens publiques et de l'acculturation.
Nous devons observer d'une façon diligente l'action du gouvernement, la transparence et... La traçabilité... pour les besoins de l'avenir à court terme, au 31 Décembre 2015.
Avec tous les engagements pour mon centre du monde, Constantine,
OAZ
 
25bidou   le 17.02.15 | 13h20
 un commissaire aux ordres
cette démission confirme la main mise d'un groupe n'ayant aucune relation avec la culture arabe mais brille par une culture du détournement de biens publics, de maquillage d'une cité.le choix du commissaire ayant déserté la ville de Constantine depuis plusieurs années a ouvert l’appétit aux "notables" des relations qui ont envahi les différents cercles culturels,économiques, sportifs etc de cette cité.
 
muloudia   le 17.02.15 | 11h31
 Encore une affaire de passe droit
en sus de dépenses inutiles ou exorbitantes.Normalement,il doit y avoir un suivi des dépenses avec des justificatifs.Pourquoi ces magouilleurs? à mon avis c'est dû au manque de préparation de ces activités.Et on retrouve le bricolage qui coute plus cher qu'une simulation ou organisation bien maturée



Où mange-t-on le mieux en Algérie ? Azazga, capitale gastronomique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 7 réactions


Où mange-t-on le mieux en Algérie ? Nous sommes tentés de répondre  : nulle part. Un vrai paradoxe, car au moment où le monde entier redécouvre les plaisirs de la table, à l’heure où les cuisiniers créatifs deviennent des stars planétaires, à l’époque où la cuisine crève tous les écrans avec une quantité sans cesse grandissante d’émissions télé et de chaînes thématiques, l’Algérie reste à la marge de cette révolution qui mijote sur les fourneaux.

Nos villes et, par conséquent nos estomacs, sont livrés au règne des gargotes malfamées, des pizzérias douteuses et de sombres boui-bouis. Cependant, dans ce grand vide gastronomique, ce no man’s land culinaire qu’est devenu le pays, une petite ville arrive à tirer son épingle du jeu. Non, ce n’est pas Constantine, ni Biskra, ni Alger, ni même Tlemcen. C’est Azazga. Euh… c’est où Azazga ? Suivez le guide gastronomique.
Azazga est un gros bourg très peuplé en haute Kabylie, à quelques encablures de Tizi Ouzou. C’est une petite capitale régionale qui voit affluer dès les premières heures de la matinée une foule bigarrée et souvent affamée, venue faire du shopping. Ce carrefour où se déversent les habitants de plusieurs régions kabyles est également une ville de passage qui a appris à offrir de multiples services à ceux qui choisissent de transiter par là pour se rendre vers Alger, Azzefoun, Akbou, Béjaïa, Jijel, Tizi Ouzou ou ailleurs.
Si elle attire par ses supermarchés et ses magasins de pièces détachées, Azazga est surtout célèbre pour ses boucheries, car avant d’être connue pour ses bons restaurants, la ville était déjà célèbre pour la qualité de la viande que l’on servait dans ses fameuses boucheries. Ainsi, les belles entrecôtes du boucher n’avaient qu’une rue ou un trottoir à traverser pour se retrouver sur les tables d’un restaurant. Plus elles étaient belles, épaisses et goûteuses, plus il y avait de clients affamés attablés pour le midi.
Cependant, ce n’est pas tout d’avoir de la bonne viande, encore faut-il savoir la préparer, l’accommoder et la présenter. C’est là qu’intervient le savoir-faire des restaurateurs d’Azazga qui ont appris le métier en France, pays réputé mondialement pour sa cuisine et son art culinaire. «A l’époque coloniale déjà, il y avait trois ou quatre brasseries tenues par des Français, où l’on faisait de la bonne cuisine», témoigne Mahmoud Djabella, chef cuisinier et propriétaire de La Renaissance, l’un des fleurons qui ont fait la réputation gastronomique de la ville.
Il est 11h et les premiers clients, essentiellement des couples et des familles, commencent à s’attabler. Il semblerait que les Algériens se découvrent un nouveau loisir : s’offrir un resto en famille.
L’établissement sent bon l’ordre et la propreté. Il dispose de 100 à 110 places et peut même accueillir des délégations pour des déjeuners d’affaires. Trois ministres de passage dans la région ont déjà fait honneur à la table de La Renaissance. Ce restaurant emploie une dizaine d’ouvriers, en plus des stagiaires qu’il accueille régulièrement. «Nous formons ici nos propres cuisiniers», dit le gérant, qui porte en même temps la toque du chef cuisinier. La maison est connue pour ses spécialités à base de viande.
Et pour cause, la famille gère deux boucheries, en plus d’une viennoiserie et d’un café. L’établissement présente des menus fixes, plus le menu du jour fait avec des produits de saison. Le poisson est servi selon l’arrivage. La cuisine est essentiellement française ou internationale. En matière de traditionnel, seul le couscous est servi une fois par semaine, le vendredi. Lors de notre passage, c’est la blanquette de veau qui est servie en plat du jour. Une dizaine de desserts faits maison, à base de fruits, de chocolat et de glace sont également proposés à la carte.
De quoi satisfaire aussi bien les solides appétits que les fins palais. Dès l’entrée, le client est accueilli par de grands présentoirs où sont disposés de manière artistique poissons du jour et viandes de toujours, comme le steak, la côte, l’entrecôte ou le filet. Les desserts aux fruits et mousse au chocolat sont aguichants. Les serveurs sont reconnaissables à leur tenue impeccable et portent une serviette pliée sur le bras. Ils sourient, sont polis et se plient en quatre pour vous servir.
Comme c’est le cas à travers toute la Kabylie, beaucoup d’habitants d’Azazga ont émigré en France. Partis de zéro, ils ont trimé dur avant de réussir. Certains ont appris les métiers de la cuisine, de l’hôtellerie et de la restauration avant de revenir exercer au bled avec un savoir-faire. La famille Djabella est dans le métier de la cuisine depuis très longtemps et La Renaissance a été ouvert il y a une dizaine d’années.
Tahar Boukaïdes est le patron du Délice, l’un des restaurants les plus réputés d’Azazga. Il en est également le chef cuisinier. Tahar est tombé très jeune dans la marmite et la famille en est à sa deuxième génération de cuisiniers. Le papa était chef cuisinier en Europe et il a transmis la passion et le métier de la cuisine au frère aîné, puis au cadet. Le premier gère un restaurant bien renommé à Alger, Tahar s’occupe du Délice depuis 22 ans, mais il lui arrive de remplacer son frère à Alger.
Les deux frères gèrent donc une entreprise familiale qui a un pied à Alger et l’autre à Azazga. Tahar a fait des stages en Europe dans des écoles ou des restaurants en payant parfois de sa poche ce précieux savoir-faire. «Nous servons une cuisine intercontinentale où même la cuisine asiatique est présente», affirme Tahar. Par exemple, un poulet au tandoori, une épice spécialement importée pour la circonstance, dit-il.
Le Délice a une carte fixe incontournable. Seuls les plats du jour changent. Aujourd’hui, il y a, par exemple, du lapin sauce moutarde, une côte de bœuf (500 g) à l’espagnole à 1500 DA, de la cuisse de poulet forestière ainsi qu’un suprême de poulet sauce normande à 800 DA. Pour les poissons, on peut citer le filet de thon frais en sauce tomate, la dorade grillée, des crevettes royales sautées à l’ail, l’espadon en tranches grillé, ainsi que du rouget et du merlan.
Les gens de passage calculent pour arriver à l’heure du déjeuner, mais on vient quelquefois juste pour manger ici. «Les gens viennent d’Alger spécialement pour la langouste, par exemple», dit Tahar qui pense que le service doit être impeccable. Autre détail qui indique que l’établissement s’inscrit dans son époque : il dispose d’un espace Wifi.
Voilà qui nous change des restaurants où le serveur vient en traînant ses savates vous réciter en postillonnant un chapelet de plats qui ressemble à une liste de légumes secs. Avant de quitter l’endroit, nous demandons à connaître l’opinion de Tahar Boukaïdes sur la cuisine algérienne. En fait, son avis est aussi tranchant qu’un couteau de boucher : «Cela n’existe pas. Elle reste sans doute à inventer», dit-il. 
 
Djamel Alilat

VOS RÉACTIONS 7
tizi-adan   le 19.02.15 | 15h56
 Médiocre
Il y a plus de deux ans maintenant j'ai demandé à mon oncle de m'emmener dans le meilleur restaurant de Kabylie. Et il me dit "Le Délice" à Azazga. Déception : On est loin de la qualité internationale. La restauration ce n'est pas uniquement ce qu'on mange. Il faut inclure la décoration de l'établissement, la discrétion, le service, l'hygiène et la propreté.
Et je vous assure que cette établissement est vulgaire avec aucun charme. De plus la cuisine manque de rafinnement.
 
ninour   le 19.02.15 | 15h31
 Bizarre
Ayant passé des jours et des jours dans cette ville, j'ai du alors manquer quelque chose, car pour vous dire je n'ai rien remarqué de spécial dans les restaurants d'Azazga. Mais je n'ai certainement pas su regarder avec les yeux de la foi.
 
tcherbibi   le 19.02.15 | 14h11
 Oufff !!! enfin une vérité !!!
Rien à dire ni à ajouter juste un grand MERCI à l'auteur de l'article et au grand chef Tahar Boukaides qui a dit toute la vérité en une phrase sur ce que nous sommes dans la gastronomie "Cela n'existe pas . Elle reste sans doute à inventer".J'ai sillonné 40 ans durant des dizaines de villes algeriennes , d'Est à l'Ouest , du Nord au Sud en effet pas une seule fois j'ai été satisfait du repas , du service ou de la qualité-prix , nos grands restaurants sont plutôt des gargotes géantes , leurs patrons de petits minables gargotiers exception faite à ce restaurant d'Azazga "Le Delice" où l'ai eu l'occasion de déjeuner 2 fois en famille car conseillé par des amis , il n'y avait rien à dire , il porte bien son nom. On dit que le couscous est le plat national algérien , j'avoue que le plus bon couscous que j'ai eu à déguster dans ma vie , est Tunisien et dans divers restaurants , tous appréciables .il faut dire que nous sommes loin du savoir faire culinaire , n'importe qui fait n'importe quoi chez nous ; en l'espace de 2 crevaisons de roues automobile , mon vullcanisateur s'est transformé en "restaurant" mon libraire aussi l'a suivi et pourquoi pas ?? encore une fois Merci Djamel Alilat , ton article va éveiller peut-être les esprits .
 
azariw   le 19.02.15 | 12h27
 Azazga
Avec Djamel Alilat,on est sûr que c'est la réalité. Il reste cependant un effort à faire en dehors de la gastronomie, pour Azazga=Aazugen pas ( 'Azazga où on déforme la toponymie,car pas de "'ain" inexistant en kabyle,ni de z emphatique inexistant en arabe!) comme partout, ce sont les "les déchets " avant d'arriver dans la ville !Peut-être un boulevard circulaire ?,car effectivement zone de passage.Une chose,on ne règle pas la circulation au centre en faisant passer par le centre et les "trémies" à la mode, consommatrices de fonds,paralysant pendant longtemps l'économie!
Gens formidables,sympas,bons légumes,bonne gastronomie,c'est ainsi qu'on acquiert la renommée !
Bonne continuation et bon courage.
 
elies   le 19.02.15 | 12h20
 Guide Naftal
Il faudrait je pense classer ce type de restaurant dans un guide, comme le guide michelin, et pourquoi pas le guide naftal par exemple.
Parce que en dehors de quelques restaurant de notoriété, il n'existe pas un grand nombre sérieux, propres et au service du client.
je connais une grande partie de l'Algérie, mais il y a que des gargotes.
Bon courage mes amis de la fine bouche.
 
Notabene   le 19.02.15 | 12h14
 L'eau à la bouche !
Je suis un gourmand et je veux bien aller goûter art culinaire d'Azazga. Je n'ai jamais y été... Mais pas sans le vin rouge ! Je me demande s'ils servent le vin ?
 
spitfire   le 19.02.15 | 11h55
 Vu de France c'est curieux
En effet , la spécialité la Blanquette de veau, alors que le vendredi on a droit au coucous au FJT .Cela étant si l'Algérie veut se lancer dans le tourisme , elle a interet à développer et soigner la cuisine . Un remarque à Paris, un Kabyle servait déjà une étonnante blanquette de veau


 
 
VOS RÉACTIONS 7
tizi-adan   le 19.02.15 | 15h56
 Médiocre
Il y a plus de deux ans maintenant j'ai demandé à mon oncle de m'emmener dans le meilleur restaurant de Kabylie. Et il me dit "Le Délice" à Azazga. Déception : On est loin de la qualité internationale. La ... la suite
 
ninour   le 19.02.15 | 15h31
 Bizarre
Ayant passé des jours et des jours dans cette ville, j'ai du alors manquer quelque chose, car pour vous dire je n'ai rien remarqué de spécial dans les restaurants d'Azazga. Mais je n'ai certainement pas su regarder avec les yeux de la foi.
 
tcherbibi   le 19.02.15 | 14h11
 Oufff !!! enfin une vérité !!!
Rien à dire ni à ajouter juste un grand MERCI à l'auteur de l'article et au grand chef Tahar Boukaides qui a dit toute la vérité en une phrase sur ce que nous sommes dans la gastronomie "Cela n'existe pas . Elle reste sans doute à inventer".J'ai sillonné 40 ans durant des dizaines de villes algeriennes , d'Est à l'Ouest , du Nord au Sud en effet pas une seule fois j'ai été satisfait du repas , du service ou de la qualité-prix , nos grands restaurants sont plutôt des gargotes géantes , leurs patrons de petits minables gargotiers exception faite à ce restaurant d'Azazga "Le Delice" où l'ai eu l'occasion de déjeuner 2 fois en famille car conseillé par des amis , il n'y avait rien à dire , il porte bien son nom. On dit que le couscous est le plat national algérien , j'avoue que le plus bon couscous que j'ai eu à déguster dans ma vie , est Tunisien et dans divers restaurants , tous appréciables .il faut dire que nous sommes loin du savoir faire culinaire , n'importe qui fait n'importe quoi chez nous ; en l'espace de 2 crevaisons de roues automobile , mon vullcanisateur s'est transformé en "restaurant" mon libraire aussi l'a suivi et pourquoi pas ?? encore une fois Merci Djamel Alilat , ton article va éveiller peut-être les esprits .
 
azariw   le 19.02.15 | 12h27
 Azazga
Avec Djamel Alilat,on est sûr que c'est la réalité. Il reste cependant un effort à faire en dehors de la gastronomie, pour Azazga=Aazugen pas ( 'Azazga où on déforme la toponymie,car pas de "'ain" inexistant en kabyle,ni de z emphatique inexistant en arabe!) comme partout, ce sont les "les déchets " avant d'arriver dans la ville !Peut-être un boulevard circulaire ?,car effectivement zone de passage.Une chose,on ne règle pas la circulation au centre en faisant passer par le centre et les "trémies" à la mode, consommatrices de fonds,paralysant pendant longtemps l'économie!
Gens formidables,sympas,bons légumes,bonne gastronomie,c'est ainsi qu'on acquiert la renommée !
Bonne continuation et bon courage.
 
elies   le 19.02.15 | 12h20
 Guide Naftal
Il faudrait je pense classer ce type de restaurant dans un guide, comme le guide michelin, et pourquoi pas le guide naftal par exemple.
Parce que en dehors de quelques restaurant de notoriété, il n'existe pas un grand nombre sérieux, propres et au service du client.
je connais une grande partie de l'Algérie, mais il y a que des gargotes.
Bon courage mes amis de la fine bouche.
 
Notabene   le 19.02.15 | 12h14
 L'eau à la bouche !
Je suis un gourmand et je veux bien aller goûter art culinaire d'Azazga. Je n'ai jamais y été... Mais pas sans le vin rouge ! Je me demande s'ils servent le vin ?
 
spitfire   le 19.02.15 | 11h55
 Vu de France c'est curieux
En effet , la spécialité la Blanquette de veau, alors que le vendredi on a droit au coucous au FJT .Cela étant si l'Algérie veut se lancer dans le tourisme , elle a interet à développer et soigner la cuisine . Un remarque à Paris, un Kabyle servait déjà une étonnante blanquette de veau




Mauvaises décisions et intérêts étroits

Les lobbies piègent l’Année de la culture arabe

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 3 réactions
 
	L’édifice du Zénith, nouvel acquis culturel à Constantine, sera géré par l’ONCI
L’édifice du Zénith, nouvel acquis culturel à...

En ville, c’est la nausée. Après les ratages en cascade de l’infrastructure d’accueil et des réhabilitations d’immeubles et de rues, voici venu le temps des impérities du spectacle. La lettre de démission-déballage adressée cette semaine à la ministre de la Culture par la désormais ex-responsable du département communication et porte-parole du commissariat, Fouzia Souici, est édifiante (voir El Watan du 17 février 2015).

Dans une déclaration à El Watan, le commissaire de la manifestation, Sami Bencheikh El Hocine, a qualifié cette lettre de «non-événement» et les accusations de l’auteure de «délires», apportant un démenti sur la démission, puisque, dit-il, la personne en question a été limogée pour n’avoir présenté ni stratégie de communication ni plan média.
La lettre, qui a tenté de donner une vision des rouages du commissariat, a réussi en tout cas à susciter de l’intérêt au ministère de la Culture. Manifestement, il existe deux commissariats. L’un officiel, basé à Constantine et possédant une marge de manœuvre réduite ; l’autre, «parallèle», agissant à Alger, avec des leviers beaucoup plus importants.
Passée l’étape de l’émotion, Constantine s’est rendue à l’évidence qu’elle risque d’être un simple faire-valoir pour des opérations aux fins étriquées, sans liaison avec la politique culturelle. Il fallait s’y attendre à cause des montants astronomiques en jeu et l’expérience acquise par les acteurs «historiques» qui ont le contrôle et le monopole des marchés événementiels. «Madame Dalila» et le neveu d’Untel raflent la mise.
Depuis l’Année de l’Algérie en France en passant par le Panaf’ et «Tlemcen capitale islamique», ces réseaux ont pris du poids et du métier. Du métier mais pas de la compétence. Le scandale du logo plagié de l’événement de Constantine, étouffé par les faiseurs de miracles, est symptomatique de l’impunité dont bénéficient ces excroissances nées dans le giron du système. A Constantine, de jeunes artistes, irrités par le favoritisme, ont donné libre cours à leur imagination en tournant en dérision, sur les réseaux sociaux, les premières décisions du commissariat.
Le fun avant tout
Dans une conférence de presse tenue le 17 janvier dernier, Sami Bencheikh El Hocine avait avoué faire l’objet de pressions. Il se réserva, cependant, de donner des noms ou des pistes. Dans les chaumières amusées par les potins de l’événement, on se gargarise avec les fuites qui donnent des noms, des boîtes et des montants.
De nombreux marchés ont été accordés à certains il y a une année déjà. Communication, transport, organisation de spectacles, financement de livres, de films et tutti quanti, l’essentiel a été partagé à Alger. Les Constantinois ont le sentiment de tenir la chandelle. Depuis le départ de Khalida Toumi et l’installation lente de Nadia Labidi, des marchés ont changé de main, mais il y a surtout l’entrée en scène de l’ONCI et son patron, l’inamovible Lakhdar Bentorki, cité plusieurs fois dans la lettre de Mme Souici.
Ce dernier a réussi à se placer sur l’échiquier en prenant le poste de chef de département animation et en se taillant un budget de 350 milliards, selon des informations recoupées, 100 milliards, selon Bencheikh El Hocine. Les budgets des autres départements, à l’image de celui des colloques, ont été revus à la baisse. Il y aura plus de fun que de réunions d’aréopage, le message est clair. Et le fun façon ONCI, c’est connu, c’est comme à Timgad, à Djemila et au Casif : stars orientales surpayées et chanteurs locaux obéissants. C’est ce que préfère le peuple, dit-on avec conviction.
Bentorki a été chargé aussi d’organiser le mégaspectacle d’ouverture. Une épopée «malhama» (là aussi les chiffres sont contradictoires) à 200 milliards selon des informations recoupées, 30 milliards selon Bencheikh El Hocine. Un exercice dont il a l’habitude, même si le résultat a suscité à chaque fois de vives critiques ; mais les goûts ne se discutent pas, dit l’adage. Bentorki organisera aussi un spectacle de feux d’artifice pour la bagatelle de… 450 000 dollars. Trop cher pour 15 minutes de spectacle objecte la vox populi, au moment où on somme les Algériens de se serrer la ceinture !
Du cinéma sans salles de cinéma !
Faute de pouvoir livrer toute les infrastructures censées accueillir l’activité intense prévue dans le cadre de l’événement, les pouvoirs publics ont revu à la baisse leurs ambitions en se contentant de réceptionner la grande salle du Zénith, devenue la panacée sur toutes les langues officielles. Les autorités ont dû faire leur deuil de plusieurs bâtiments initialement prévus, dont le musée des arts modernes et la bibliothèque, ou encore le palais des expositions dont l’entreprise espagnole en charge vient d’être remerciée après de longs mois de retard.
Cette même entreprise avait remplacé un Algérien défaillant, imposé par Khalida Toumi, qui lui-même avait remplacé les Chinois évincés par l’ancienne ministre de la Culture sous prétexte de donner la chance aux nationaux, avait-elle argué. Une succession de mauvaises décisions conjuguées à des intérêts étroits dont les conséquences sont là.
Les Constantinois devront aussi oublier le septième art car les salles de cinéma sont hors service, n’ayant pas été incluses dans le programme de réhabilitation. Où projettera-t-on les productions financées pour la manifestation ? Le commissariat n’a pas de réponse ! Non seulement l’événement n’a pas été pensé globalement, mais manifestement, il n’a pas trouvé l’intelligence et la volonté désintéressée pour lui garantir la réussite. Le fiasco a déjà eu lieu pour beaucoup de Constantinois, qui attendent vivement 2016.
 

Le Zénith pour l’ONCI

L’autre coup mal reçu à Constantine est la décision du wali d’octroyer la gestion du Zénith à l’ONCI. En dépit des candidatures constantinoises et du savoir-faire dont peuvent se prévaloir certains candidats, malgré des déclarations de Nadia Labidi demandant de faire confiance aux jeunes compétences locales, le wali a pris l’initiative de préférer l’ONCI. L’édifice est immense et moderne.
A l’instar de l’OREF qui gère le complexe Riadh El Feth, un statut est indispensable pour donner au Zénith les ressources, humaines surtout, pour préserver cet outil vulnérable et précieux, nécessitant des qualifications techniques notamment pour manipuler le système son et lumières et gérer la sécurité. N. N.
 
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 3
To n'air   le 19.02.15 | 12h01
 Sous traitants des Arabes !!
Cette drôle de manifestation en est déjà a sa deuxième édition en Algerie ou la culture pose déjà énormément de problèmes ! Faire l’éloge de tout ce qui vient de l’extérieur est normal pour un pays qui n'a jamais su sur quel pied danser !! Vogue la galère, la misère sous toutes ses formes est le programme !!
 
Cirta25   le 19.02.15 | 11h05
 Plus ça change et plus....?
Plus ça change et plus c’est la même chose. Si M. Bencheikh El Hocine dit que Mme Fouzia Souici a été limogée mais pas démissionnaire, alors comment peut-il justifier un limogeage à moins d’un mois de l’ouverture de ce grandiose événement? Il est clair qu’un tel événement implique des sommes colossales qui sont accaparées par des vautours qui n’ont aucun lien avec la culture, quelle soit de Constantine, de Tlemcen ou d’ailleurs. Puisque cet événement est d’ordre public, pourquoi ne pas publier les grandes lignes du cahier des charges, qui fait quoi et a combien revient chaque chapitre du programme, par exemple cinéma, théâtre, concerts, hébergement, cachets payés, etc. ? Ah si on pouvait avoir accès a ces comptes pour prouver au peuple combien de dépenses et qui en profite?
 
L'échotier   le 19.02.15 | 10h43
 C'était écrit
La catastrophe annoncée est déjà là. Le système de prédation s'est inséré dans tous les rouages et désormais fait cavalier seul dans la récupération des milliards consacrés à cet événement Des alertes multiformes ont été lancées, mais le système autiste lorsque l'on parle de corruption, met en oeuvre l'éteignoir. L'indomptable Faouzia Souici vient de faire les frais de cette dilapidation programmée de Constantine, devenue la deuxième capitale de la corruption. Après Alger.
 






 
	L’édifice du Zénith, nouvel acquis culturel à Constantine, sera géré par l’ONCI

























Louisa Hanoune. Secrétaire générale du Parti des travailleurs : «Bouteflika n’a pas tenu ses engagements»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 19 réactions



- Près d’une année après l’élection présidentielle d’avril 2014, le président de la République est de plus en plus absent en raison de sa maladie. Le pays peut-il s’accommoder de cette situation qui est partie pour durer ?
C’est une question très vaste. Beaucoup de choses se sont passées depuis l’élection présidentielle à l’échelle du monde, sur le plan régional et dans notre pays également. Nous ne vivons pas en autarcie. Et si, jusqu’à il n’y a pas longtemps, nous étions plus ou moins en dehors de la crise du système capitaliste et de ses impacts terrifiants, maintenant nous sommes rattrapés.
Mais revenons à la question de la présidentielle elle-même, parce que cela nous donne un éclairage pour la suite. Le 17 avril 2014 s’est exprimé chez l’ensemble des Algériennes et des Algériens — quel que soit le choix de chacun, ceux qui ont voté tout comme ceux qui se sont abstenus — donc à l’unanimité le peuple a décrété la chose suivante : il n’y aura pas de chaos en Algérie, pas de printemps arabe, parce que tout le monde voit maintenant qu’il s’agit, en fait, de chaos. C’était grandiose comme démonstration, pour nous-mêmes et pour le reste du monde. Rappelez-vous le discours qui consistait à dire, aux USA et en France notamment, que l’Algérie allait sombrer dans le chaos le 17 avril.
Eh bien non, le peuple algérien a dressé un rempart, affirmant que l’intégrité de ce pays, son indépendance et la souveraineté nationale sont la ligne rouge. Nous ne serons ni la Côte d’Ivoire ni le Kenya et encore moins la Libye ou la Syrie. Partant de là, le peuple algérien ayant pris ses responsabilités, il est tout à fait normal que chacun attende qu’on réponde à ses aspirations sur le terrain économique et social. Parce que même si beaucoup de choses ont été faites dans le cadre de la reconstruction du pays, de la relance de l’économie, du développement humain, les frustrations demeurent pour de larges couches dans la société, des disparités énormes persistent, car les acquis sociaux arrachés, qui étaient le produit de grèves et autres mouvements sociaux, n’ont pas été suivis d’une refonte de la politique sociale et salariale.
Quand on sait qu’il y a encore des familles entières qui «vivent» avec 3000 DA ou que des dizaines, voire des centaines de milliers d’Algériens travaillent depuis 20 ans pour 6000 DA alors qu’il y a des gens qui brassent des milliards pompés des fonds publics, des banques publiques et à travers le patrimoine public quand on arrive à un tel écart si provocateur, il faut s’attendre à tout, parce que cela devient insupportable.
Sur le plan politique, il était évident que si les Algériens ont décidé que la priorité était à la souveraineté et l’intégrité du pays, pour autant l’aspiration à la démocratie véritable s’exprime depuis des décennies, avec force, pour qu’il y ait de vraies institutions crédibles, transparentes, un Etat de droit, la séparation des pouvoirs, une justice indépendante. Que les citoyens puissent exercer pleinement leurs droits politiques, le droit de s’exprimer, de s’organiser, de se réunir et de manifester, d’autant qu’en principe, l’état d’urgence a été levé. Bien évidemment, il ne s’agit pas de nier l’existence de poches de terrorisme, des dangers à nos frontières. Tout le pourtour de l’Algérie est en flammes. Nous sommes entourés de volcans, mais en même temps, l’Algérie a pu vaincre le terrorisme sans ingérence.
- Ne pensez-vous pas que la démocratie est reportée à chaque fois sous prétexte que le pays est menacé dans sa souveraineté ?
C’est une aberration de dire qu’il faut reporter la démocratie parce qu’il y a des dangers. S’il y a un moyen efficace pour éloigner les dangers extérieurs, pour immuniser le pays, c’est précisément de redonner la parole au peuple et qu’il exerce pleinement sa souveraineté. La démocratie est une condition pour immuniser le pays. Nous n’avons eu de cesse de le marteler.
Il y a la responsabilité de l’Etat, celle de l’armée et des services de sécurité quant à la protection du pays, mais cela ne saurait immuniser le pays s’il n’y a pas l’adhésion et la mobilisation populaire, c’est-à-dire restituer la parole au peuple pour qu’il puisse retrouver confiance en l’Etat algérien, pour qu’il puisse avoir une voie de recours à chaque fois que c’est nécessaire. Il faut reconstruire les liens positifs entre les citoyens et l’Etat, mis à mal par le système du parti unique et les privations et souffrances endurées pendant plusieurs décennies.
Nous avons mis cela au centre de la campagne présidentielle en expliquant que maintenant, il faut aller vers la IIe République qui ne signifie en aucun cas la rupture avec la Révolution, bien au contraire. Nous constatons que la Ire République est vraiment à bout de souffle d’autant plus que, malheureusement, elle se confond avec le système du parti unique. Il nous faut passer à l’ère de la démocratie, d’autant que cette question est devenue une arme de guerre à l’échelle internationale.
On ne peut pas prétendre défendre la souveraineté nationale, nous prémunir des ingérences et en même temps ne pas reconnaître le droit au peuple algérien d’exercer sa souveraineté pleine et entière. La IIe République c’est le parachèvement des objectifs de la Révolution algérienne, à savoir l’édification de l’Etat, des citoyens égaux en droits et en devoirs, un Etat démocratique souverain, avec toute la plénitude des prérogatives de souveraineté.
La rupture nette avec le système du parti unique, parce qu’il est toujours en place. Les institutions sont obsolètes, gangrenées par la corruption, les détournements de fonds et biens publics sont une menace de la mafia. Tous les nouveaux riches qu’on voit autour de nous ont fait leur beurre à la faveur du système du parti unique et, après, ils ont profité des privatisations, du Plan d’ajustement structurel et même du terrorisme.
Pendant que les Algériennes et les Algériens mouraient, que l’Etat concentrait son action dans la lutte contre le terrorisme, certains ont amassé des fortunes colossales avec la politique de bazardisation de l’économie et des soutiens à l’intérieur des institutions.
Dix mois se sont écoulés depuis avril 2014, le Président s’était engagé à introduire une réforme politique de fond, immédiatement après les élections ; il en avait parlé en 2011 déjà.
Il s’est engagé à édifier des institutions crédibles et incontestables. Mais cela n’a pas eu lieu lors des législatives et des locales de 2012, produits de la fraude généralisée. Cette réforme politique n’est pas encore soumise aux Algériennes et aux Algériens, pourtant c’est une urgence. Parce que nous sommes en train de constater le délitement de l’Etat algérien à cause de la jonction violente entre les institutions de la République et les nouveaux riches.
- Est-ce que le Président n’a pas tenu ses engagements ?
Concernant la réforme politique, jusque-là il ne les a pas tenus. C’est clair. Et nous disons qu’il doit les tenir. Cela s’appelle le respect du mandat.
- Pourquoi, justement, la révision de la Constitution tarde à voir le jour ?
Pour nous, il s’agit de la réforme de la Constitution si c’est une révision, c’est-à-dire quelques retouches ; un lifting par-ci par-là, ce n’est pas la peine ! Nous pensons qu’il est impératif d’opérer la rupture. Chaque jour qui passe est un jour de trop parce que dans la société, il y la décomposition, les trafics en tous genres, le gain facile.
La perte de repères est évidente comme produit de la décomposition qui a atteint les institutions. Les diplômés, les travailleurs qui n’arrivent pas à joindre les deux bouts sont découragés quand ils voient les nouveaux riches arrogants, sans culture, exhibant le clinquant, les grosses voitures. C’est de la provocation, parce que la précarité est encore là, malheureusement. Et cela cause des tensions sociales en permanence.
- Objectivement, l’absence du chef de l’Etat due à sa maladie ne pose-t-elle pas de problème au fonctionnement de l’Etat ?
C’est vrai que nous sommes dans un régime en principe présidentiel, mais en réalité un régime qui n’a ni queue ni tête. C’est un régime hermaphrodite. Un régime présidentiel sous-entend un vrai contrôle, un vrai Parlement, un équilibre entre les pouvoirs. Chez nous, il y a       une confusion totale entre les prérogatives. Nous n’avons pas de Parlement, c’est une chambre d’enregistrement, et encore. Nous n’avons pas de gouvernement homogène et la justice est aux ordres.
Les rapports entre les institutions, les corps constitués ne sont pas clairs. Nous sommes pour que le ministre de la Défense soit un civil pour qu’on en finisse justement avec les confusions et les interprétations. Nous sommes pour que le président de la République ne soit plus le président du Conseil de la magistrature, mais que ce soit plutôt un magistrat élu.
Si jusque-là notre pays a tenu et a résisté à toutes les tempêtes, c’est grâce à la Révolution algérienne, mais tant va la cruche à l’eau qu’elle finit par se casser. Un tissu social fragile, des libertés malmenées en permanence, des institutions héritées du système de parti unique. Cela fragilise l’Etat et la nation aussi. C’est vrai que le Président n’assume plus ses fonctions de la même manière qu’avant, il ne voyage plus, ne s’adresse plus directement à la nation, mais il a toutes ses capacités mentales, il s’exprime sur différentes questions et décide.
Mais si nous avions des institutions fonctionnelles, une Présidence qui agit comme le cerveau, une vraie Assemblée nationale, élue démocratiquement, dotée de prérogatives de contrôle, un gouvernement avec une orientation claire et qui ne soit pas le produit de la cooptation de copains et de coquins, nous aurions la lisibilité nécessaire sur l’action du gouvernement et des autres exécutifs locaux.
- Sommes-nous un gouvernement de copains ?
Bien sûr que c’est le Président qui nomme les ministres. Nous ne sommes pas dans un régime parlementaire pour dire que le gouvernement doit revenir à la majorité. L’urgence est : comment sortir le pays de l’ornière pour sauver l’essentiel. Parce que si on continue comme ça, on va très vite vers un effondrement de l’Etat. Dans le gouvernement, vous avez tout et son contraire. C’est un système de cooptation dans lequel interfèrent des individus qui considèrent qu’ils ont leur mot à dire et que c’est à eux que revient le droit de sélectionner les ministres.
Et je parle d’individus qui n’ont rien avoir avec les institutions de l’Etat. Je parle d’un homme ou de quelques hommes d’affaires. A ceux-là, il faut ajouter la clientèle politique. Il y a des ministres probes, qui ont de la compétence qui ont le patriotisme, des hommes et des femmes d’Etat qui savent comment se comporter et agir, qui préservent le patrimoine public, mais vous avez à côté d’autres ministres qui servent des intérêts privés, des intérêts de cliques.
- Mais pourquoi le Président tolère cela s’il n’est pas d’accord ?
Je ne peux pas vous répondre à cela. Car je ne l’ai pas rencontré depuis son investiture. Mais nous ne cesserons de marteler qu’il ne peut y avoir plus grave danger pour l’Etat algérien que cela. Certains disent que c’est la «berlusconisation» du pays, mais pas du tout. L’Algérie n’est pas l’Italie, nous ne sommes pas un pays capitaliste avec une bourgeoisie nationale dont la formation est un processus historique ; au contraire nous sommes un pays indépendant depuis quelques décennies seulement, qui a subi l’oppression coloniale, sans bourgeoisie.
Nous sommes dans une situation à l’ukrainienne, à la russe, c’est-à-dire qu’une oligarchie émerge, composée de personnes qui accaparent des pans entiers de l’économie nationale avec l’ambition de faire main basse sur toute l’économie et qui cherchent à s’approprier les centres de décision politique à tous les niveaux.
En 2009, le Président a réorienté l’économie nationale, a stoppé les privatisations, corrigé le partenariat avec les étrangers par la règle des 51/49%, a introduit la préférence nationale, le droit de préemption pour l’Etat dans le cadre d’un plan de relance économique… et nous sommes pour quelque chose dans cela. Il a corrigé et cela été salvateur pour plusieurs secteurs. Mais certains ministres à l’intérieur du gouvernement, agissant pour le compte de leurs amis à l’extérieur, n’ont pas respecté cette orientation et veulent aujourd’hui la remettre en cause totalement.
- Y a-t-il des Khelil dans le gouvernement actuel ?
Il y en a, hacha le ministre de l’Energie, Youcef Yousfi. Pas lui justement. Il y a des Temmar en puissance et des Khelil aussi.
- Le Président n’a-t-il pas la possibilité de stopper et de maintenir la réorientation de 2010 ? Lui impose-t-on des hommes ?
Je ne sais si c’est le cas et si le terme est approprié. Je vous dis qu’il y a des individus qui considèrent que pour avoir donné quelques sous dans une campagne électorale, ils ont obtenu le droit de disposer de la nation et du peuple algériens. Et moi je dis, à ce propos, bas les pattes ! il faudrait qu’ils tuent tous les Algériens pour obtenir cela.
Le peuple algérien ne permettra pas que notre pays soit transformé non seulement en une république bananière, mais en un pays sans Etat à la somalienne ou à la yéménite. Il nous incombe de trouver une issue, entre Algériens, pour empêcher la mort de notre pays car c’est de cela qu’il s’agit. Preuve en est, à titre d’exemple, le schisme à l’intérieur des institutions au sujet du gaz de schiste. Les ambitions personnelles et les appétits des prédateurs ont primé, chez certains responsables, sur les intérêts de la nation. Et ceux-là mêmes jettent en pâture le ministre de l’Energie et le Premier ministre qui ont traduit la position souveraine de l’Etat.
Et même après que le président de la République ait confirmé l’orientation, les manœuvres n’ont pas cessé.  Ainsi, le ministre de la Communication passe son temps à se gargariser de discours sur l’éthique et la déontologie, or la télévision nationale ainsi que la radio n’ont pas joué leur rôle de service public, d’explication et de clarification sur le gaz de schiste par exemple pour apaiser les citoyens, leur présenter les arguments scientifiques et politiques.
Une censure est exercée sur ce dossier, à l’exception de quelques émissions organisées sur le tard. Le Président devrait faire un remaniement conséquent, semble-t-il.  Je suppose que comme en 2009, la pression a été énorme de la part des prédateurs et des courtisans et peut-être aussi que la situation à In Salah l’a dissuadé. Mais c’est une urgence. Chaque jour qui passe est un jour de trop, parce qu’il y a des ministres qui constituent de réels dangers pour ce pays alors que ceux qui le servent sincèrement sont voués aux gémonies.
- Vous avez déclaré par le passé que «les forces de l’argent, aidées par des ministres, veulent contrôler la décision politique». Qui sont ces forces et ces ministres ?
Je veux ici clarifier que le PT n’a aucun problème avec le secteur privé productif, avec les entrepreneurs pour peu qu’ils respectent les droits des travailleurs et les lois de la République. Nous avons un problème politique avec un processus extrêmement dangereux qui menace la pérennité de l’Etat et les acquis de l’indépendance nationale. Je ne citerais pas de noms, mais les concernés sont connus de tout le monde.
Quand le président du FCE fait une campagne électorale — c’est son droit le plus absolu — et qu’il convoque des ministres pour la clôture de la campagne, et que des ministres s’y rendent pour faire acte d’allégeance, là ça devient grave. Parce que, probablement, pour ces gens-là, c’est cet homme qui nomme et qui enlève les ministres. En tout cas, c’est cela qui circule partout, surtout depuis la dernière élection présidentielle.
En vérité, si la justice était indépendante, bien des têtes tomberaient pour des crimes économiques récents et en cours, à commencer par le pillage du foncier dit industriel par dizaines de milliers d’hectares, rénovés par l’Etat à coups de milliards de dinars au profit de quelques personnes sous le couvert d’investissement privé.
- Est-ce qu’il ne le fait pas en raison de sa proximité avec le centre du pouvoir, c’est-à-dire la Présidence ?
Le président du FCE est libre d’être ami avec qui il veut, mais l’Etat algérien ne peut pas lui appartenir parce qu’il a des accointances avec X ou Y. L’Etat algérien est une des trois conditions pour qu’existe la nation algérienne. La nature de cet Etat telle qu’elle est aujourd’hui ne nous convient pas, mais son existence, tout comme l’unité territoriale et du peuple, est la condition pour que la nation existe.
J’ai personnellement tiré la sonnette d’alarme en m’adressant au plus haut sommet de l’Etat quand il y a eu la première dérive. Et on a reconnu que c’est une dérive grave, un véritable danger que rien ne saurait justifier. Je juge sur les positions des uns et des autres. Mais je ne suis pas naïve non plus. J’ai vu la chose se reproduire et prendre des proportions encore plus graves et plus dangereuses. On n’a jamais vu cela : le président d’une organisation patronale qui fait la tournée des ministères où il donne des orientations ! Il annonce l’ouverture de tous les secteurs, y compris l’énergie. Cela veut dire que l’article 17 de la Constitution doit être abrogé ou au moins violé.
Les télécommunications, les chemins de fer, les banques, le sous-sol et le sol, l’espace aérien et maritime font partie de la propriété de la collectivité nationale, ce qui veut dire qu’ils sont inaliénables, mais ce monsieur annonce leur ouverture et des ministres acquiescent !  De qui se moque le ministre des Transports quand il prétend que l’ouverture profitera au seul privé algérien ?
Pourquoi acheter 15 avions et 25 bateaux si l’espace aérien et maritime est ouvert à la pseudo-concurrence ? A moins qu’on veuille les offrir sous couvert de partenariat public/privé, la nouvelle recette pour le bradage du secteur public ! Et puis, comment interdire aux compagnies européennes d’intervenir dans le transport intérieur, le fret, etc., une fois ouverts alors qu’il y a l’accord anti-national d’association avec l’Union européenne ?
Pourquoi délester Air Algérie et Tassili du transport national, les affaiblir au profit d’un secteur privé jusque-là inconnu dans le domaine ? A moins qu’il s’agisse de la personne qui a paralysé un appareil d’Air Algérie à Bruxelles ! Le ministre ferait mieux de méditer les dégâts de la privatisation dans le transport maritime (CNAN Group) avec pour conséquence 7 bateaux algériens bloqués à l’étranger depuis 10 ans environ.
Un patron qui s’immisce dans les affaires des deux Chambres du Parlement orientant le vote des députés en faveur du privé, c’est exactement la définition de l’oligarchie. Cette dérive doit être stoppée. En ce qui nous concerne, nous ne nous adapterons jamais à cette dérive, car d’évidence, on veut la rendre «normale» par un matraquage médiatique incessant.
Soit il existe un Etat, soit il n’y a pas d’Etat et, à ce moment-là, on le dit aux Algériens pour qu’ils puissent prendre leurs responsabilités. Cette dérive doit être combattue par tout Algérienne et tout Algérien attaché à la pérennité de ce pays et de l’Etat, et ce, indépendamment des positions politiques. Pour notre part, nous défendons la pérennité de l’Etat et non pas le régime, contre tout danger externe ou interne, qu’il soit à l’extérieur ou à l’intérieur des institutions et à quelque niveau que ce soit.
On parlait, il y a quelque temps, des dangers de «moubarakisation» du pays. Au départ, Moubarak avait fait des choses intéressantes, mais les dix dernières années de son règne, la mafia a accaparé des centres de décision économique, ensuite politique. C’est cela qui est à l’origine de la tragédie égyptienne en cours.
En Algérie, nous assistons au même processus suscité de l’intérieur même des institutions. Il y a celui qui veut devenir ministre au service des affaires de l’extérieur, celui qui veut accaparer l’économie nationale pas pour la développer, mais en rapport avec les convoitises d’une clique et qui se comporte en chef d’Etat parallèle... Le chef de l’Etat doit mettre le holà, il est comptable et responsable devant la nation.
- Vous évoquez une campagne qui vise le ministre de l’Energie. Qui veut la peau de Youcef Yousfi et pourquoi ?
Dans ce gouvernement, il y a des ministres patriotes, intègres, qui préservent le patrimoine public, donc qui refusent de livrer leurs secteurs au pillage au profit de quelques individus. M. Yousfi compte parmi cette catégorie. Il ne fait pas partie des prédateurs qui veulent se partager le pays. Il ne cède pas devant le chantage des multinationales qui veulent accaparer nos richesses. Bien sûr, il n’agit pas seul, mais dans le cadre des orientations du Président et en accord avec le Premier ministre.
Il respecte les lois de la République, de ce fait, il constitue une entrave devant ceux qui veulent investir le secteur des hydrocarbures, pour avoir des marchés de gré à gré et non pas investir dans le secteur. Tout le monde comprendra de qui je parle. On a d’abord tenté d’assombrir son image par des contre-vérités concernant la production pétrolière et la prospection. Or, les chiffres apportent un démenti cinglant à cette cabale. Après, les évènements d’In Salah ont été mis à profit pour l’accabler comme s’il avait décidé, seul, de présenter la loi sur les hydrocarbures de janvier 2013 ou de commencer la prospection.
- Comment appréciez-vous les mesures prises par le gouvernement suite à la chute des cours de pétrole ?
Au début, il y a eu une cacophonie au niveau du gouvernement entre ceux qui disent qu’il ne faut pas s’affoler et d’autres qui disent c’est la catastrophe, il faut serrer la ceinture. Puis les choses se sont clarifiées après le Conseil des ministres : pas d’austérité mais rationaliser les dépenses, revoir les priorités sans toucher aux acquis.
Mais il faut se préparer à tout, donc chercher les sources de financement pour accélérer la relance économique, l’industrie, l’agriculture, la pêche, le tourisme et l’artisanat, etc. Et cela nous amène aux hydrocarbures conventionnels et non conventionnels. Si on avait une vraie Assemblée, on aurait ouvert un débat, mais dans cette APN, le débat général n’existe pas, y compris sur les questions fondamentales.
- Cela nous amène à la question du gaz de schiste qui fait polémique. Etes-vous pour l’exploitation de cette énergie ?
Le PT a voté en faveur de la loi portant exploitation de cette richesse nationale en janvier 2013. Des ressources en hydrocarbures conventionnels se tarissent, il est donc vital de chercher des énergies alternatives. Nous disposons de gaz de schiste sur l’ensemble du territoire national et non pas dans le Sud uniquement et notre pays est classé en troisième position en termes de réserves. C’est une richesse qu’on ne peut ni négliger ni abandonner.

- Trouvez-vous l’opposition qui s’exprime contre l’exploitation de cette énergie légitime ?

A la fin de la troisième semaine de mobilisation, s’est exprimée une volonté de rechercher une issue à l’impasse chez les citoyens parmi les animateurs du mouvement. j’ai été sollicitée et nous étions sur le point d’aboutir à une démarche qui tienne compte des inquiétudes des citoyens sans remettre en cause les prérogatives de l’Etat. Hélas, à la dernière minute, l’initiative a été torpillée par un centre politique, ce qui a relancé l’escalade encore en cours et compliqué davantage la situation.
Je pense que le mouvement a mué depuis et n’a plus vraiment de rapport avec le gaz de schiste. S’il est normal que des inquiétudes, voire des oppositions puissent s’exprimer face à quelque chose de nouveau, il est clair qu’il y a une volonté d’empêcher un dénouement positif de la part de certains acteurs pas uniquement à In Salah, car ce dossier a fait tomber bien des masques. l’Etat est en train d’explorer toutes les énergies, le solaire, l’éolien et bien sûr le gaz de schiste puisqu’il est disponible.

- On vous reproche souvent de stigmatiser les mouvements de contestation en les accusant de manipulation, comme c’est le cas avec In Salah...

Ceux qui portent de telles accusations contre le PT font des procès d’intention pour cacher leurs vrais desseins. Nous soutenons toutes les revendications lorsqu’elles sont légitimes. Personne n’a de leçon à nous donner en matière de militantisme. Nos combats sont dans toutes les consciences, mais nous ne trompons pas les citoyens, nous ne sommes ni populistes ni aventuriers.
Je n’ai jamais parlé de main étrangère concernant In Salah, même si je sais que beaucoup d’associations de défense de l’environnement dans le monde sont en vérité financées par des multinationales. Celui qui paie contrôle. Les ONG ne sont pas neutres ni indépendantes. On nous parle de 80 ONG qui soutiennent la contestation d’In Salah.
Je me pose la question : comment une ONG britannique qui ne milite pas contre l’exploration du gaz de schiste à 50 km de Londres, le fait à In Salah ? Idem pour une association américaine — qui s’appelle «Sun» comme «Chems» en Algérie — dont on ne connaît pas d’exploit contre le schiste aux USA.
La question de l’environnement est une arme à double tranchant depuis plusieurs années. Bien sûr qu’il y a des militants sincères qui sont inquiets, mais d’autres qui servent des desseins particuliers. Si une association est financée par Petrofac, une multinationale britannique, je suis en droit de me poser des questions. Lorsque j’ai la preuve qu’une ambassade finance une association, je m’interroge. La population d’In Salah n’a rien à voir avec cela, mais elle est mise dans une situation infernale.
Il est impossible que tous les habitants d’In Salah, ou de toute autre commune ou wilaya, puissent être d’accord sur le gaz de schiste ou toute autre question, ils seraient alors des clones, le peuple algérien a souffert de la pensée unique… Nous avons arraché quelques libertés, dont le pluralisme politique, après bien des sacrifices.
Au PT, nous respectons les citoyens d’In Salah, nous ne les prenons pas pour des moutons de Panurge et nous nous adressons à leurs consciences, à leur intelligence, sur toute question. Tous les points de vue ont le droit d’être exprimés. Ce n’est malheureusement pas le cas en ce moment à In Salah, car il y a une pression terrible. Je le répète, In Salah n’est ni un parti politique ni une secte et, pour notre part, nous ne caressons pas dans le sens du poil, nous ne chevauchons pas les mouvements sociaux, nous sommes sincères et avons un devoir de vérité.
Tout mouvement social peut déraper, être perverti. Regardez ce qui se passe autour de nous ces dernières années, comment des aspirations légitimes sont dévoyées pour faire sombrer des pays dans le chaos sous couvert de Printemps arabe. Abdelmadjid Attar et Sid Ahmed Ghozali se sont prononcés sur le gaz de schiste sur des bases scientifiques. Les deux connaissent bien le sujet, ils ont l’expertise, pourtant, ils ne soutiennent pas le régime.
Des experts honnêtes et objectifs ont fourni toutes les explications convaincantes, mais à cause du climat créé à In Salah, on refuse de les entendre. Il faut savoir raison garder. Nous avons besoin d’exploiter le gaz de schiste. Il nous assure la sécurité et l’indépendance énergétique, à moins que certains veuillent que l’on perde cette indépendance.
- L’année 2015 a commencé avec l’assassinat commis contre les journalistes de Charlie Hebdo. Quelle lecture faites-vous de cet événement et de ses conséquences ?
L’année commence dans la tourmente pour tous les peuples de la terre depuis l’atroce attentat terroriste qui a ciblé Charlie Hebdo dans lequel sont mort des Français et un Algérien. Comme quoi le terrorisme ne fait pas dans la distinction des races ou des religions, il tue des musulmans, des chrétiens,  en Syrie et en Irak, et n’oublions pas le terrorisme de l’entité sioniste.
Le terrorisme sert les intérêts des grandes puissances. L’attentat contre ce journal et celui de l’hypermarché casher ont servi Obama, Hollande, Merkel, Cameron, Netanyahu et leurs supplétifs. Il y a eu instrumentalisation de ces actes barbares pour sceller une union internationale de ces gouvernements pour déclarer la guerre aux peuples et aux nations, notamment les musulmans, les travailleurs et les syndicats. Qui dit union nationale et internationale dit mettre au pas les syndicats.
Tout le monde se dissout. Les frères Kouachi ne sont pas Algériens, ils ne sont même pas binationaux. Et cette dérive, en France, est le produit de la politique antisociale et guerrière du gouvernement Hollande qui a aggravé la précarité et le chômage. Mais ça, c’est l’affaire des Français. L’extrême droite se renforce, la xénophobie, la chasse à l’immigré explosent.
Des pressions terribles sont exercées sur les consciences via les médias.  Nous assistons à un tournant à l’échelle mondiale qui annonce des lendemains des plus incertains sur tous les continents. Cependant, nous ne pouvons que compatir avec les familles des victimes et nous comprenons l’émotion des Françaises et des Français et de tous les citoyens qui sont sortis pour manifester leur compassion et leur colère sur tous les continents.
Par-delà le contenu des caricatures, il est hors de question qu’on justifie, sous quelque prétexte que ce soit, ces odieux attentats. Rien ne peut justifier la barbarie. Daech c’est la barbarie, les attentats à Paris c’est de la barbarie tout comme les autres attentats, à Nairobi, au Nigeria où sévit Boko Haram. Mais j’observe que les gouvernements occidentaux ne s’en préoccupent pas beaucoup, eux qui portent la responsabilité de l’horreur en Irak et en Syrie où des brigades de la mort viennent de partout, essentiellement d’Europe, pour massacrer et détruire.
Chez nous, il y a eu des manifestations sorties des mosquées pour protester contre les caricatures de Charlie Hebdo, mais quelques manifestants ont dérapé, ont justifié les attentats et ont même défendu les frères Kouachi et les terroristes. Non, l’attentat contre Charlie Hebdo n’était pas pour défendre Mohamed, jamais. Ce sont des attentats contre les travailleurs et tous les peuples de la terre, parce que sont eux qui paient.
- En parlant justement de ce dérapage à Alger ce fameux vendredi, on remarque depuis quelque temps que ces salafistes ont pignon sur rue et sont tolérés...
Les illuminés il y en a partout, dans notre pays, en France, aux USA et ailleurs, qui disent des horreurs sur les plateaux de télévision. C’est sûr qu’il y a nécessité de mettre de l’ordre dans les médias. Je ne dis pas qu’il faut censurer, jamais. Mais un appel au meurtre c’est sanctionné par la loi et la justice doit s’autosaisir. Il faut consacrer la démocratie et les libertés parce que à ce moment-là, les voix obscurantistes et réactionnaires on ne les entendra plus.
Elles seront couvertes par les voix du progrès, de l’universalisme, de la fraternité entre les peuples qui prendront le dessus, parce que majoritaires. Il faut mettre de l’ordre dans les médias privés, mais aussi dans le secteur public. Une télévision publique où il n y a plus aucun débat politique, c’est une régression grave alors que dans les pires moments du terrorisme, la télévision publique organisait des débats sur les questions sensibles et cela avait été très positif. Aujourd’hui, ce service public est devenu morbide, mort, aucun débat politique. En revanche, une très grande publicité est faite par les télé et radios publiques pour le milieu des affaires.
L’Etat est donc au service des intérêts privés et la publicité est un moyen de pression énorme sur les médias pour les soumettre. Quand on en arrive là, ne soyez pas surpris que quelqu’un vienne dire des horreurs, appeler au meurtre sur les plateaux de télés privées. Il y en a une qui, d’ailleurs, est en campagne contre le gaz de schiste et le PT en ce moment…
Or, son propriétaire est censé être proche du sérail ! La solution est dans une réforme politique véritable, pour jeter les bases de la démocratie, pour qu’il ait un gouvernement digne de ce pays et des attentes du peuple. Et qu’on ferme définitivement les portes de l’angoisse du désespoir pour affronter l’avenir tous ensemble, dans le respect des positions de chacun.
- En Libye, les événements s’accélèrent avec l’intervention militaire égyptienne suite à l’assassinat de ses ressortissants. Quelle analyse faites-vous de ce qui ce passe dans ce pays voisin ?
Le président égyptien a, lui aussi, mis a profit l’horrible massacre de 21 coptes perpétré par une branche de l’EI à Derna, en Libye, pour y intervenir militairement. Et il est très significatif que cela intervienne juste après l’acquisition de 24 avions Rafale et autres équipements militaires lourds et que Hollande soit le premier à le soutenir dans son aventure guerrière.
Bien sûr, la barbarie terroriste, une excroissance du système capitaliste déjà moribond, est un danger pour l’humanité mais il est établi que les interventions militaires étrangères constituent le vivier dans lequel elle prospère et se perpétue. Alors, l’intervention militaire égyptienne ne sert que les coalisés fauteurs de guerre et de terrorisme dont ils portent la responsabilité.
Par ailleurs, les convoitises égyptiennes ciblant une partie des territoires libyens, riches en pétrole, ne sont un secret pour personne. Dans le même temps, ce sont tous les pays d’Afrique du Nord qui sont menacés par les impacts directs du chaos dislocateur que l’intervention égyptienne accélérera en Libye. Alors, oui, l’intervention militaire égyptienne en Libye vise à torpiller directement, au compte des grandes puissances, les efforts de l’Etat algérien pour aider les Libyens à trouver une solution politique qui préserve leur unité et donc la région.
 
Hacen Ouali
 


VOS RÉACTIONS 19
said_la_folle   le 19.02.15 | 16h33
 Le problème est ailleurs
Ce ne sont pas les propos de Louisa qui sont au fond iintéressant même si il faut lui reconnaître une certaine (enfin!) cclairvoyance. Oui la maladie chronique généralisée du pays porte le nom d'une famille et de sa tribu ainsi que des charognards cupides...Les premiers symptômes ont débuté en 1979...Puis l'infection aiguë est apparue en 1999. Parlez de Louisa pour ne pas parler de bouteflika est juste pure hypocrisie et cynisme.
 
AdamSahn   le 19.02.15 | 16h27
 Gracias Presidente Chavez!
Parlant de Y. Yousfi, Mme Hannoune a dit: "Bien sûr, il n’agit pas seul, mais dans le cadre des orientations du Président et en accord avec le Premier ministre."
N'est ce pas Boutef lui-même qui avait planifié le bradage du secteur de l'énergie, y compris Sonatrach? Si le secteur est plus ou moins intact, c'est beaucoup plus grâce à Chavez qu'à quiconque parmi la classe politique Algérienne.
 
krimou2   le 19.02.15 | 16h23
 kif kif
Désolé,je ne peux pas terminé l'interview.Elle ne sait communiquer. Elle me fatigue pourtant elle raconte des choses intéressantes.Il faut qu'elle apprenne à aller à l’essentiel.j'ai besoin de travailler,mes enfants aussi Mme Hanoune. Trouvez moi du travail.Merci
 
mardj   le 19.02.15 | 15h25
 FAKOU
Elle a toujours fait parti de la meute qui saccage notre pays. Elle ment comme elle respire. Elle a, de tout temps collaboré avec le système, en le soutenant dans tous les domaines ( voir la position de son parti à l' APN). Elle représente l'art de l'hypocrisie. Et dire qu'elle fait parti de l'opposition. Cependant elle n'hésitera pas un instant à se dresser contre cette opposition qui veut apporter du changement pour le bien du pays
 
Sota   le 19.02.15 | 15h04
 Crédibilité
Mme Hanoune est peu crédible. Elle semble être facile à se faire manipuler. Elle aurait dû se retirer de la scène politique depuis longtemps. Elle rappelle certains hommes et femmes politiques qui pensent qu’ils sont irremplaçables.
 
chakibnet72   le 19.02.15 | 14h29
 avec ou contre le président ?
Madame hanoune
on ne peut pas avoir le beurre et son argent, c'est maintenant que le président qui ne tiens pas ses promesses mais il est bien il veille au grain dite le clairement les algériens sont loin d’être stupides pour qui vous rouler moi j'ai ma petite idée , au plus ou au mieux offrant. a mon avis fixer vous un objectif et ça ira mieux pour vous car on vous comprend plus moubarakisation, berlesconisation , scenario ukrenien russe c'est la la oligarchie , elle est dans votre tête et puis je me demande cette intérêt soudain pour mr yousfi ????
l'histoire nous le dira.
 
tabarouette   le 19.02.15 | 14h00
 femme la plus méprisable
c'est une vraie girouette, s'elle accède au pouvoir, elle va rester jusqu’à sa mort, elle va encore appauvrir les algériens davantage, elle qui est assoiffé d'une place comme ministre, oh mon dieu je ne veux même pas l'imaginer a la tête d'un ministère, bienvenue les problèmes, les algériens doivent se méfier de cette femme, elle est pire que le pouvoir en place.
 
GRICHE   le 19.02.15 | 13h57
 tourner autour du pot
j aimerai savoir si hanoune admet qu il ya une crise politique en algerie ou pas ??? s il elle existe ;le premier magistrat doit s exprimer et donner des solutions ;ou si ya pas de crise politique ;qu elle nous dise pourkoi le gouvernement est tout le temps sur la defensive ?? c est a dire il agit en POMPIER ;vous parlez des predateurs ;haddad et autres ;vous savez tres bien comment fonctionne le regime ;si quelqu un s affiche avec un puissant du moment ;tout le monde fait allegeance a lui ;je considere la faute ne lui incombe pas ;et meme pas a ces ministres ;car ils savent comment ca marche ;le peuple a vote pour un condidat ;president ;mais pas pour ses ministre ;seul le president est responsable devant la nation puisque il est legitime ;helas rien n est fait ;car ce n est pas un probleme d homme ;c est un probleme d institutions ;le jeu n est pas clair ;qui controle qui ;REFAIRE LA CONTITUTION ??? pourkoi faire ?? pour la violer le lendemain ?? exemple ;la creation des wali delegues est anti contitutionnel ;que fait le conseil ;que fait le parlement ;vous savez les algeriens sont connaisseurs de la chose politique ;exemple ;le citoyen LAMBDA critique tout les ministres ;sauf MR LAMAMRA ?pourkoi ;ils savent qu il est competent ;ya plus de morale mme hanoune
 
oueld el hilal   le 19.02.15 | 13h35
 parolé parolé parolé
la mission de hanoun est de décharger son son excellence des forfaitures commises pendant son règne et encore Aujourdhui : lui même doit des comptes qd il etait mae
l'unique responsable madame hanoun vous le connaissez bien boutef , la présidente du parti des travailleurs devrait d abord défendre LES TRAVAILLEURS QUI SOUFFRE D’injustices

Son intervention est un aveu d echec et d impuissance devant le monstre qu a creer boutef au sein de son cercle

comme dirai le dictons : tu la fait avec tes dents répare la avec tes pieds(pas sur de l expression)
 
barracuda   le 19.02.15 | 12h43
 la main étrangère!
les partis politiques en Algérie, c'est des apprentis sorciers chacun développe une ligne politique selon ses intérêts personnels quitte à sacrifié sa personnalité quand au patriotisme c'est le dernier de leur souci, louisa qui agite la main étrangère à chaque mouvement contestataire, au lieu de s'occuper de son commerce parisien. l’Algérie est beaucoup très trés trés grande pour toi.



VOS RÉACTIONS 19
Hocine.T   le 19.02.15 | 12h43
 Poker menteur
je crois que le timing de son intervention n est pas innocent surtout dans un journal qui est la bete noire du pouvoir de surcroit ,enieme rebondissement dans la guerre de succession au sein du serail au moment ou on parle d une reprise en main du DRS et meme du retour d un puissant general eradicateur a la preeidence de laquelle il avais eté evincé il n y as pas si longtemps
 
zgduf   le 19.02.15 | 12h31
 langage du bestiaire,
Quand on occupe une place de co-substitut ,on ne peut prétendre à la place de co-épouse et quand le champion qui devait gagner s'avère être une rosse ,il est plus judicieux de s'éclipser....la queue entre les jambes .
 
Lamia   le 19.02.15 | 12h08
 Une démocrate est née?
Mme Louisa Hanoune défend avec ferveur la démocratie et c'est tant mieux. Mais elle s'interdit d'égratigner son cher Bouteflika. Elle fustige son entourage, mais lui est au-dessus de la mêlée.
Mais il est salutaire qu'elle dénonce les ploutocrates dont l'influence est de plus en plus grande sur le régime honni.
Dommage que cette clairvoyance hanounienne fut mise en berne pendant la dernière campagne présidentielle, où Louisa en "opposante" pro-Bouteflika s'acharna sur les adversaires de ce dernier. Elle contribua pleinement à légitimer le règne pourrissant et ses dérives. Elle devrait faire son mea-culpa pour redevenir crédible. Elle devra aussi corriger son penchant à distribuer les bons et mauvais points de patriotisme à ses concitoyens.
 
ayhum   le 19.02.15 | 11h49
 Régime illégitime donne un pays bloqué
Tata Louiza est peut être informée que le cabinet noir aller prochainement lâcher Fakhamatouhou, d'ou sa sortie du moins suspecte, parait-il que les rats sont les premiers a quitter un navire en perdition, elle, qui a défendue avec zèle durant 15 ans Mr Bouteflika, à présent elle se réveille d'une léthargie politique, pour nous apprendre ce que le monde savaient avent même la prise de fonction de ce dernier, croire que les enfants du système régleront les problèmes qu'ils ont crée eux mêmes en Algérie, c'est comme celui qui mis Néron comme chef des pompiers de Rome, à chaque crise du régime, nous revenons à la situation de l'été 1962 avec le groupe de Tlemcen et tout ce qui a charrié comme problèmes, c'est la preuve que le pays malgré tout le temps passé, se trouve dans une illégalité politique, une illégitimité des dirigeants, après 52 ans de l'indépendance, sur le plan politique, la légitimité des institutions, le rôle de l'armée, le rôle du peuple, on peut dire que nous n'avons pas bougé d'un iota, .
 
Perspicace   le 19.02.15 | 11h48
 pas d'accord
Je ne sais pas à qui vous vous adressez madame, vous dite qu'il faut REdonner la parole au peuple, alors qu'il a jamais eu l'occasion de donner son avis depuis l’indépendance accaparer par la mafia que vous ne remettez pas en question, vous tirez uniquement sur des personnes. Nous ne sommes plus dupes.
 
tafna-pierrreduchat   le 19.02.15 | 11h46
 Et alors.
Un politicien qui tient ses promesses n'existe pas et n'a jamais existé.Il n'y aucune raison que Bouteflika soit un exemple.
 
enfoire   le 19.02.15 | 11h27
 Vas y hausse le ton ....
Tata LOUIZA est connu pour son double voire triple langage , elle agit en fait par rapport a la direction du vent mais s'attaquer au prédateur HADDAD , c'est courageux et c'est salvateur pour le pays , car ce monsieur veut s'approprier de tout le pays , lui et ben sur ses copains déjà patron et ceux qui sont dans le gouvernement et qui attendent un os .Il y une OPA qui se prépare sur nos richesses .
 
Younes_16   le 19.02.15 | 11h15
 Enconre la main Etrangère
C'est regrettable ce gaspillage du temps, du papier et du encre pour cela; pour des mots qui se répètent à chaque discours et à chaque occasion qui se présente, pour des personnes qui changent de vestes d'un moment a l'autre !!!!

Il sera préférable de donner plus d'espace aux problèmes quotidiens que les Algériens vivent:
-L'école qui est paralysée depuis des années;
-L'inflation qui ne cesse de grimper et le pouvoir d'achat qui ne cesse de baisser;
-Le chômage qui torture le moral des jeunes diplômés;
-L'insécurité;
-La flambée des prix de bétail qui pénalise l’agriculture et qui menace leur métier;
-Sans oublier les comptes en devise des responsables Algériens à l'étranger;
-Et pour terminer l'exploitation du GAZ de schiste dans le grand sud par TOTAL, une entreprise française qui est interdite de faire des extractions de genre de GAZ dans son Payé;

Cela n'est qu'une partie de nos soucis;

Les Algériens souhaitent enquêter et ouvrir des dossiers en ce genre, non pas inviter des politiciens, dont la chose la plus sur est qu'ils ne travaillent pas pour l'intérêt du payé et ce mettre dans un plateau au chaud et à l’ abri du froid !
 
lhadi   le 19.02.15 | 11h11
 volonté politique
Qui peut croire, s’il regarde les choses avec un minimum d’objectivité, qu’il est facile et aisé de diriger un pays composé de deux catégories d’algériens, ceux qui font leur devoir et ceux qui ne le font pas.

Et, pourtant l’Algérie est une, portant la marque de notre diversité. L’Algérie est aussi le résultat d’une histoire faite d’ambitions et d’échecs cruels.

Faut-il, pour autant nier la crise économique et le chômage qui agissent comme des ferments d’une crise identitaire, sur laquelle a pu renaître ce vieil ennemi de l’intérieur : l’affirmation qu’il serait légitime de céder à l’égoïsme, à l’individualisme.

Faut-il nier le dénuement, la désespérance ou la tyrannie qui poussent tant d’Algériennes et d’algériens sur les routes angoissantes et incertaines de l’immigration ?.

Peut-on admettre, que sous couvert de libertés religieuses, une forme d’idéologie antidémocratique et rétrograde puisse se mettre à l’œuvre avec ses objectifs et ses méthodes de provocation ?.

Ne nous laissons pas abuser par les sirènes du passé d’un État providentiel. Ce serait un choix suicidaire et injustifié et les plus Modestes en seraient les premières victimes si nous ne tenions pas compte de la réalité et de la situation économique et sociale.

Nous avons toutes les capacités à donner des réponses à l’analyse de la situation institutionnelle, économique et sociale du pays, à condition, bien sur, de prendre des décisions claires et de nous en donner les moyens.

La chape de plomb conservatrice et pessimiste, fondée sur le postulat que ce qui a été fait hier serait nécessaire meilleur que ce qui pourrait être fait demain, d’une part. Et, d’autre part,l’absence de reforme et l’irresponsabilité individuelle sont un danger qui menace notre cohésion sociale.

Dans le monde qui s’ouvre, plus que jamais tout est possible.

A notre jeunesse, qui veut vivre son temps,
bâtir son avenir tout en bâtissant l’avenir du pays d’en être les architectes du rayonnement de l’Algérie qui s’imposera dans les vastes mouvements du monde.

Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)





فنانون يتحدثون لـ"البلاد": لقد أعطوا الأولوية للأجانب.. وهمشوا مبدعي قسنطينة وأبناءها

استاء فنانون في المسرح والدراما التلفزيونية شكلوا طيلة عقود، رمزا من رموز مدينة "الجسور المعلقة"، وعلقوا بذاكرة أجيال بأعمالهم الخالدة، من تهميشهم في تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015" التي ستنطلق قريبا. واستغربوا في حديث لـ"البلاد"، كيف لم
المشاهدات : 331
0
0
آخر تحديث : 14:15 | 2015-02-18 
الكاتب : نهـاد مرنيـز
الفنانون فطيمة حليلو وعنتر هلال وعلاوة زرماني

علاوة زرماني: التظاهرة فوضى عارمة ولا أحد يعرف ما يجري فيها
عنتر هلال: الثقافة أصبحت تسيرها أمور مادية ألغت الجانب الإبداعي
فطيمة حليلو: لست مهتمة بالتظاهرة لأنهم لم يقيموا اعتبارا لنا

استاء فنانون في المسرح والدراما التلفزيونية شكلوا طيلة عقود، رمزا من رموز مدينة "الجسور المعلقة"، وعلقوا بذاكرة أجيال بأعمالهم الخالدة، من تهميشهم في تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015" التي ستنطلق قريبا. واستغربوا في حديث لـ"البلاد"، كيف لم يتم استشارتهم وطلب مقترحاتهم من طرف منظمي التظاهرة على غرار ما فعلوا مع آخرين ليسوا أكبر شأنا منهم.
وأوضح الفنان علاوة زرماني في حديث لـ"البلاد"، أنه لا يملك أي مشروع بهذه التظاهرة وهو يعتبرها حتى الآن "فوضى عارمة لا أحد يعرف تحديدا ما يجري فيها"، مضيفا "لم يقم ولا أحد منهم بالاتصال بي أو استشارتي بأي شأن قد يخص تظاهرة قسنطينة، وكان يفترض أن تسمى الجزائر عاصمة الثقافة العربية بقسنطينة على اعتبار أنهم سيجلبون غالبية المشاركين المعنيين بهذه التظاهرة من خارج قسنطينة، وحتى بعض الأنشطة التي يحضرون لها أيضا، وكأنهم سيأتون بحضارة أخرى لقسنطينة المعروف عنها العراقة والأصالة بإرثها الفني العريق والغني عن التعريف".
ومن جهته، عبر الفنان عنتر هلال الشهير بـ"عيسى سطوري"، عن تشاؤمه الكبير هذه المرة، أكد لنا أنه ليس عضوا بهاته اللجان المنظمة والتي تكونت بفعل هذا الحدث الثقافي العربي بقسنطينة. وعن سؤالنا بخصوص تواجده بأي مشروع عمل ضمن برنامج التظاهرة، قال محدثنا إنه حتى الآن يعمل على مسرحية واحدة فقط لمحمد الطيب دهيمي بعنوان "صالح باي"، مضيفا "أنا غير متفائل تماما من النتائج التي ستخرج بها هذه التظاهرة، لأن كل شيء مبهم حتى الآن، وليس هناك أي وضوح بالنسبة لنا كفنانين.. لم يكلفوا أنفسهم عناء حتى الاتصال بنا، الأمور حتى الآن تـُحضر بينهم فقط".
ويتابع محدثنا كلامه باستياء عن الوضع بشكل عام، ويرى أن الثقافة في الجزائر في الوضع الراهن قد أصبحت تـُرى من منظار ضيق محصور جدا في دائرة المال وفقط، أي لم تعد لها علاقة ولا صلة سواء بالفن أو بالثقافة وما ستقدمهُ للجمهور بقدر ما أصبحت تسيرها أمور مادية ألغت كليا الجانب الفني الإبداعي. وقال أيضا "كما ترين.. حتى الجامعات اليوم لم تعد تـُخرج شبان في مستوى الذي يرقى إلى الإبداع، وبصراحة نحن المسؤولون عن هذه الوضعية، ونحن من ساهمنا بهذا الانحطاط الفني الحاصل، سواء من قبلنا نحن الفنانين القدماء أو من قبل الجهات التي تعنى بالفن والثقافة لأننا سمحنا لهم باقتحام الوسط من خلال نوعية الرداءة التي يقدمونها للجمهور.. وأنا أقول هذا من منطلق فنان غيور على ثقافته وهويته".
وحول سؤالنا عن منطقية هذا التهميش بهذا الوقت بالذات والذي مس رموزا قدمت ومازالت تقدمُ الكثير يقول عنتر هلال "هذا التهميش غير طبيعي؛ فبعد نضال طويل مع الفن يقومون بتهميشنا بهذه الطريقة غير اللائقة في مدينة ستحتضن تظاهرة عربية كمدينة قسنطينة العريقة بحضارتها وفنها وفنانيها الكبار من أبناء المنطقة وأنا أتوقعُ لها أن تكون تظاهرة فاشلة".
من ناحية أخرى، اكتفت الفنانة فطيمة حليلو بالتعليق على الموضوع بنوع من العتب، فهي تقول "إنهم أعطوا الأولوية لفنانين آخرين دون إعارة الاهتمام للفنانين الذين أنجبتهم هذه المدينة وزخرت بفنهم طويلا"، مضيفة أن هذا التهميش جد عادي بدأت تتعود عليه وإن هذه التظاهرة لا تهمها حتى الآن بما أنهم لم يقيموا أي اعتبار لأي فنان من أبناء المنطقة". وأوضحت محدثتنا أنها حاليا تعيش لفنها وعملها الذي تهتم به ولا يعنيها أي شيء يخص هذه التظاهرة.

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

http://www.guide-algerie.com
http://www.annabacity.net/annuaire/annuaire_5_presse+algerienne+francais.html
http://www.presse-algerie.net/
http://www.pressealgerie.com/pressearabophone.htm
http://www.pressealgerie.com/
http://www.presse-algerie.info/
http://www.sciencedz.net/m/annuaire.php?catid=110
http://www.arabies.net/Presse_Algerie.php