الأربعاء، فبراير 25

الاخبار العا جلة لاكتشاف الجزائريين ان تظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة الثقافية العربية تسير بدون قوانين تنظيمية ولا هياكل ولا اطارات ثقافية وانما عمال ورشات المباني الفوضوية واصدقاء بن تركي وعائلات بن الشيخ الحسين يدكر ان تظاهرة قسنطينة تعيش باحلام اليقظة الجنسية لمسيري تظاهرة بلا ثقافة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة حول محو الامنية في اداعة قسنطينة ان المثقفين يسخرون من دارسي محو الامية بقسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم ضيوف حصة سيدتي  تعازي  التهاني  والمديعة سلمي تقف حائرة اتهاني ام تعازي والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار العا جلة  لاكتشاف الجزائريين ان تظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة الثقافية العربية تسير بدون قوانين تنظيمية ولا هياكل ولا اطارات ثقافية وانما عمال ورشات المباني الفوضوية واصدقاء  بن تركي وعائلات بن الشيخ الحسين  يدكر ان  
تظاهرة قسنطينة تعيش باحلام اليقظة  الجنسية  لمسيري تظاهرة  بلا ثقافة والاسباب مجهولة



لوزارة تستفيق شهران فقط قبل افتتاحها

تـــــأخــــر قـــــــــوانيـــــن تنظيـــــــم عاصــمة الثقافة العربية

يزيد بابوش

استفاقت وزارة الثقافة أخيرا، بعد أن بقي أقل من شهرين فقط على افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، المنتظر أن تحتضنها المدينة الى غاية نهاية السنة، في قرار وزاري مشترك يحدّد قائمة الإيرادات والنفقات لحساب التخصيص الخاص، عنوانه الصندوق الوطني لتحضير وتنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015.

هذا القرار -رغم أنه وقـّع في 23 جويلية من سنة 2014، بهدف تحديد قائمة إيرادات ونفقات هذا الحساب- لم يصدر في الجريدة الرسمية إلا في عدد الثامن من الشهر الحالي. ومن ملاحظة بسيطة في باب النفقات التي حددها المرسوم تُفهم نوعية الأعمال التي لم تبق على ظهورها إلى العلن مبدئيا- غير أشهر، حيث من المفروض أن تكون الأعمال قد تمت أو أن تكون -على الأقل- في رتوشاتها الأخيرة، في حين لا يمكن العمل بهذه القرارات (قانونيا) إلا في حالة صدورها في الجريدة الرسمية.
ومن بين النشاطات والأعمال التي حددت في النفقات المتصلة بتحضير تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015 وتنظيمها وسيرها، والتي جاءت في فقرة مخصصات للمؤسسات تحت الوصاية (وصاية وزارة الثقافة)، نجد مراسيم الافتتاح والاختتام، نشر الكتب والمؤلفات، نشاطات مسرحية وكوريغرافية، نشاطات سينمائية وسمعية بصرية، تنظيم الملتقيات والندوات والمنتديات والمحاضرات، والتظاهرات الثقافية المتنوعة، من معارض ثقافية، جولات وعروض موسيقية، أسابيع وأيام ثقافية، وأيضا معارض: التراث والكتاب والفنون، والأوسمة الشرفية والجوائز خاصة بالأدب والفن المرئي والمسحي والكوريغرافيا والسينما. ولم يكتف القرار الوزاري بالجانب الفني فقط، بل تناول الجانب التنظيمي أيضا، فقد تطرق القرار إلى نفقات التسيير، (دفع أجور مستخدمي اللجنة التنفيذية، كما هو محدّد في القرار الوزاري المشترك، المتعلّق بتنظيم اللجنة التنفيذية للتظاهرة ودفع أجورها)، تسديد النفقات (نفقات المهمات ونفقات الاستقبال)، اقتناء الأجهزة والأثاث ومصاريف الصيانة، اللوازم المكتبية، تهيئة المباني، نفقات تنظيم الملتقيات والندوات والمنتديات، نفقات تسيير المنشآت الثقافية المنجزة في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، والتي تأتي بعد النصوص المتضمنة إنشاء المؤسسات التي تقوم بتسييرها ووضع ميزانية التسيير.أما عن باب الإيرادات، فقد أشار القرار فقد إلى مصادرها دون الحديث عن قيمتها، وهي مخصصات ميزانية الدولة، المساهمات المحتملة من الجماعات المحلية، مساهمات المنظمات الوطنية، الهبات والوصايا، جميع الإيرادات الأخرى المتصلة بتنظيم التظاهرة وسيرها واسترداد التسبيقات. للذكر، فقد صدر في العدد نفسه من الجريدة الرسمية قرار وزاري مشترك حول كيفيات متابعة وتقييم هذا الحساب، حيث ينفذ النفقات المتعلقة بالتسيير -كما هو منصوص عليها- الآمر بالصرف للحساب، وتكون محل وضعيات فصلية يتم فيها تدقيق جميع النفقات المنجزة للفترة المعنية، وترسل هذه الوضعيات للوزير المكلّف بالمالية خلال الأيام الخمسة عشرة التي تلي نهاية الفصل، كما ترسل حصيلة شاملة عن نفقات التسيير للوزير المكلّف بالماليّة في أجل أقصاه 31 ديسمبر 2016.



بمشاركة شرفية من اليمن ومصر

فنانون يكرمون الراحلة بربار في مهرجان كردادة للفيلم القصير

خالدة. م

يعتزم منظمو فعاليات أيام كردادة للفيلم القصير بولاية المسيلة تكريم الراحلة فتيحة بربار، بحضور أفراد من عائلتها، وكذا تكريم الفنان القدير عثمان عريوات، وذلك من 26 إلى 28 فيفري القادم تحت شعار جائزة كردادة الأولى.
وتعرف التظاهرة مشاركة فيلمين عربيين خارج المنافسة، وهما قلب الأم ليوسف هبة من اليمن، وأبيض غامق لعيثم عبد الحميد من مصر، إضافة الى أسماء عريقة مختلفة في الفن الجزائري منهم: بهية راشدي، عثمان عريوات، محمد قادري ( قريقش) وعايدة كشود، خضرة بودهان، زينب عراس.. وغيرهم من كبار الممثلين.
ويشارك في يوم الافتتاح، عشية الخميس القادم، كل من: فيلم من أنا (7 دقائق) لإسلام كموني من وهران، وش ندير؟ (14د) لمنير زبيري من العاصمة، الرغبة (9د) لعبد الرحمن حكيم بلقراد من البليدة، الزهرة (4د) لأمين كموني من وهران، الباب لعبد الجواد عبابو من سيدي بلعباس، الطريق المجهول (14د) لسليم شواشي، نهاية سيجارة (7د) لعصام تغشيت من باتنة، الموعد (8د) لسفيان مختار من سيدي بلعباس، الجريمة (15د) لسيد احمد بلفاضل من وهران، تيليكوموند (7د) لعبد القادر كحالي من المسيلة، صرخة (24د) لمحمد مصطفى علوان من تيندوف، وعيون ترى ولا تبصر (13د) ليوبا أوشريف من تيزي وزو. ويشارك في اليوم الثاني من التظاهرة كل من: أبواب الرزق (9د) لعيسى لكحل من بوسعادة، أسطر كاذبة (12د) لبدرو يحيى الحسن من غيليزان، غضب الصامتين (23د) من مسيلة، على المباشر (7د) لمحمد حيرش من بومرداس، زهور خارج الحديقة (13د) لأحمد حمام من الجلفة وحصى الكلى (18د) لمليكة خرباب من مستغانم.
أما الاختتام، فسيكون بـ11 فيلما، هي: الانتحار (8د) لرضوان بلعجيلة، سيكونس (3د) لفريد نوي من سطيف، عيد ميلاد (12د) لإدريس بن شرنين من البرج، المرعوب (15د) ليوسف سويقات من الجلفة، غروب القلق (12د) لزينة بن سعيد من العاصمة، القسم (8 د) لكمال سحاكي من تيزي وزو، خسوف الابداع (14د) لعبد العزيز ايت عبد القادر من مستغانم، الطلقة الاولى (1.45د) لميمون بن خليفة الهواري من تيارت، العار (19 د) لخالد بوناب من العاصمة، الالتباس (10د) ليوسف بلغالم وناكست (7 د) لعبد الحفيظ قليل من البرج.

القمل يغزو دور الحضانة والمدارس الإبتدائية بوهران

أبدى الكثير من الأولياء استياءهم الكبير من الوضعية، التي آلت إليها معظم دور الحضانة بعاصمة الغرب الجزائري، حيث أصبحت الكثير منها تشكل خطرا كبيرا على حياة الأطفال، خصوصا مع انتشار القمل في عدد منها، وهو ما جعل الكثير من الأولياء يدقون ناقوس الخطر.
وما زاد من غضب الكثير من الأولياء، هو أن المربين على مستوى عدد من دور الحضانة أصبحوا يتصرفون بطريقة عشوائية مع هذا المرض، دون إبلاغهم بهذا المشكل، لاسيما وأن سيدة أكدت في تصريح لـ وقت الجزائر أنها اكتشفت بالصدفة أن ابنها أصيب بالمرض، وأن المربية لجأت إلى استعمال الدواء، قصد التخلص منه، وهو ما سبب حساسية لابنها

شكــرا للنائــب العــام

قام المدير العام للشؤون القانونية والقضائية بوزارة العدل، محمد عمارة، أمس، خلال يوم دراسي حول شرح أحكام صندوق النفقة، برد طريف إزاء أحد وكلاء الجمهورية الذي أخذ في طرح الأسئلة حول بعض الإشكالات في فهم القانون، وتجاوز عدد أسئلته السبعة، ما جعل عمارة يحاول مازحا إيقافه أكثر من مرة، وعندما استعصى عليه الأمر، وأنهى وكيل الجمهورية سلسلة أسئلته، توجه عمارة إلى النائب العام لدى مجلس قضاء الجزائر، وهو المكان الذي احتضن اليوم الدراسي، وقال له مازحا شكرا لك السيد وكيل الجمهورية، فعلا شكرا لك، باعتبار أن الذي طرح السؤال هو ممثل نيابة، وتحت مسؤولية النائب العام، وما كان من زغماتي بلقاسم إلا أن قابل ذلك بابتسامة عريضة.

شتّان بين الإمامة رسالة وكونها وظيفة ..!

في معرض حديث جلول حجيمي، الأمين العام للتنسيقية الوطنية للأئمة وموظفي الشؤون الدينية، عن النقائص، التي سجلتها نقابته في القانون الخاص بالإمام، قال المتحدث في برنامج إذاعي، أمس، إن الأئمة لا يتحصلون على منحة المخاطر، كما أنهم يشتغلون أيام الجمعة والأعياد، وهو ما أدى ببعض المستمعين للتساؤل عن أي مخاطر يتحدث هذا الإمام؟ وحتى وإن سلمنا بوجودها.. أليس أجرها على الله. وعن العمل في الجمعة والأعياد، أليس الإمام يؤدي واجب صلاة الجمعة والعيدين، كما يؤديها المصلون الآخرون مأمومين؟ لكن شتان بين زمان الإمامة رسالة وزمان الإمامة وظيفة..!

فنانة مغمورة تترحّم على مايكل جاكسون؟

قامت إحدى الفنانات المغمورات، خلال استضافتها في حصة فنية بإذاعة جيل أف أم، بالترحم على الفنان ?مايكل جاكسون?، معتبرة إياه مثلها الأعلى، وهو الأمر، الذي أثار حفيظة المنشط، الذي بهت من خرجة المغنية، التي واصلت حديثها بشكل عادي، دون أن تدري أنها أخطأت.

نكاز يحتج ضد توتال..

قام المترشح المقصى من رئاسيات 17 أفريل 2014، رشيد نكاز، بوقفة احتجاجية أمام مقر شركة توتال الفرنسية، بباريس، وهذا تنديدا بما أسماه المترشح استغلال الشركة للغاز الصخري بالجزائر وقيامها بأشغال الحفر والتنقيب.وكتب نكاز عبر صفحته في فايسبوك أنه بصدد القيام بمسيرة سلمية مشيا على الأقدام لمسافة 1350 كلم من عين صالح إلى الجزائر العاصمة في 21 مارس ضد توتال، وضد الغاز الصخري ومن أجل الوحدة الوطنية.

نشرة عن أسرى فلسطين من الجزائر

شرعت السفارة الفلسطينية بالجزائر في إصدار نشرة يومية عن الأسرى في سجون الاحتلال، وهي خلاصة كل ما يصدر وما ينشر عن طريق جمعية نادي الأسير الفلسطيني، وكذا هيئة شؤون الأسرى والمحررين وكل المؤسّسات المختصة والعاملة في هذا الملف في الوطن، إضافة لكل ما يكتب من تقارير ومقالات وأخبار في الصحافة الفلسطينية والعربية.


صيادلة بومرداس يرفضون المناوبة الليلية

أبدى العشرات من صيادلة ولاية بومرداس رفضهم طريقة تعامل مديرية الصحة والسكان، التي باتت تهدد بسحب الإعتماد، في حال رفض المناوبة الليلية، التي انطلق العمل بها منذ قرابة الأسبوعين، من السابعة مساء إلى غاية الثامنة صباحا، مطالبين بتوفير الأمن، خاصة وأن المنحرفيين باتوا يترصدونهم لطلب الأدوية المهلوسة، فهل يتدخل وزير الصحة لحل هذا الإشكال، على الرغم من أن قرار المناوبة الليلية ارتاح له سكان الولاية.





شددوا على ضرورة توزيع حصة 70 سكنا اجتماعيا الجاهزة

بطالو طافراوي يطالبون بمشاريع الجزائر البيضاء

إعداد: عبد الله، م

طالب العشرات من شباب بلدية طفراوي الواقعة أقصى جنوب وهران من الجهات الوصية بوضع حد لما وصفوه بسياسة التهميش والعزلة المفروضة منذ عقود على هذه المنطقة، التي أصبحت التنمية فيها متجمدة تحت الصفر.
وندد الشباب بالعزلة المفروضة على هذه المنطقـــة من وهران منذ عقود من الزمن، واستغل المحتجون الفرصة للتعبير عن تذمرهم من الواقع التنموي المزري الذي يتخبطون فيه مطالبين بمناصب شغل في إطار مشاريع الجزائر البيضاء التي قالوا إنها اختفـــت من منطــقتهم، لتسهم بذلك في تفشي البطالة بشكل كبير مع تضاؤل فرص التوظيف بهذه المنطقة التي تنخرها البطالة.
وأشار الشباب الغاضب باستغراب لمسالة تأخر توزيع حصة 70 سكنا اجتماعيا التي قالوا إنها جاهزة منذ سنتين، بل وكانت جاهزة منذ العهدة السابقة للمجلس، ناهيك عن التأخر الـــفادح في تجسيد مشروع 400 سكن اجتماعي بالمنطقة، حيث لم يخرج المشروع من الأساسات، رغم تكليف شركة هندية بانجازه منذ عامين، مطالبين من الجهات الوصية بتحمل مسؤولياتها وتحريك وتيــرة إنجاز هذه الحصة السكنية الاجتماعية التي استفادت منها بلديتهم والتي يعول عليها السكان، لامتصاص الطلب على السكن الاجتماعي.



إحالة الغشاشين على العدالة وقرارات بطردهم من سكناتهم

3 آلاف مستفيد بزنسوا بالسكنات الاجتماعية بوهران

إعداد: عبد الله، م

أكدتمصادر مسؤولةلـوقت الجزائر، أن أكثر من 3 آلاف مسكن قام أصحابه ببيعه أو إعادة تأجيره لفائدة الغير. وذكرت ذات المصادر أن عددا من هؤلاء يرغبون حاليا في الاستفادة مرة أخرى من السكن الاجتماعي ويتجلى ذلك من خلال الطلبات التي أودعوها على مستوى مكاتب السكنات التي أعيد تأجيرها أو بيعها بالتحايل على القانون الذي يمنع التنازل أو البيع أو الإيجار.

كانت وزارة السكن والعمران قد راسلت دواوين الترقية والتسيير العقاري عبر الوطن تطلب منهم متابعة كل مستفيد قام بتأجير شقته بطريقة غير شرعية قضائيا وفسخ عقد الاستفادة على أساس أن القانون يمنع مثل هذه الممارسات، شرع على إثرها ديوان الأوبيجي بوهران في سلسلة من التحقيقات أسفرت عن تسجيل أزيد من 3 آلاف استفادة مشبوهة ببلديات الولاية وهي لأشخاص غير مؤهلين للاستفادة.
وذكرت مصادر بديوان الترقية والتسيير العقاري، أن الإجراءات الردعية لن تتوقف عند هذا الحد أي إماطة اللثام عن الاستفادة المشبوهة، وإنما توسعت لتشمل إصدار قرارات للطرد في حقهم، خاصة بعدما تم تسجيل أكثر من 800 شخص حولوا عقود الاستفادة إلى سجل تجاري، حيث قاموا بكــراء سكناتهم لفائدة الغير و2200 آخرين قاموا ببيع سكناتهـــم بمجرد حصولهم على قرار الاستفـــــادة في مدة لم تتجاوز السنة، وإذا كان لافـــتا أن الإجراءات التي اعتمدها الديوان تحظى بمقدار من المصداقية، كما هو ثابت ببلديات الولاية، فإن هناك شكوكا تحوم حول أدوات التنفيذ بمعنى هل استلم المستفيــــدون من الذين قاموا ببيع أو كراء سكنـــاتهم لفائدة الغير قرارات الطرد أم لا؟
من جهة ثانية، فإن طريقة عمل لجان التوزيع المنشأة على مستوى الدوائر للحصص السكنية تلقى معارضة شديدة من قبل المواطــــنين الذين ينظرون بعيون الريبة والشــــك إليها، وهذا راجع حــــسب أطراف مهتمة إلى تواطؤ بعــــض أعضاء لجان التوزيع الذين تطغى المصلحة الشخصية على طريقة عملهم أثناء عملــــية انتــقاء الملفات لدراستها، كما تحظى لجنة الطعون بقسط وافر من الانتقادات في أوساط المواطنين الذين توزعوا في تقـــييمهم لدور لجنة المطافئ، كمــا يحدث للبعض تسميتها إلى فئة ترى بأنها خطوة لامتصاص غضب المقصين، وأخـــرى أجمعت على أنها عامل للتــعقيد وليس أداة لحل الأزمات، أما أحد المتتبعين فقد قال لـوقت الجزائر بأن البطاقة الوطنية والجهوية للمستفيدين من السكن الاجتمـــاعي تغنينا عن أي مراقبـــة إذ يكفـــي وفي ظرف دقائــــق معــــدودة مــعرفة ما إذا كان الشخص استفاد من سكن اجتمـــــاعي مرة أخرى. وشدد ذات المتحـــدث على ضـــرورة العمل بالبطاقة الوطنية للمستفيدين من السكن الاجتماعي لإقصاء الأشخاص الذين احتالوا على القانون.


بــقلـم :  كريم .ح
يـــوم :   2015-02-25
معاق ذهنيا بنسبة 100% يستفيد من مليار في إطار الدعم الفلاحي
قاضي التحقيق بمحكمة عين تموشنت ينظر في القضية

قامت مصالح  الفرقة الاقتصادية و المالية التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية  بتفكيك قضية تزوير و استعمال المزور في وثيقة إدارية ، تحرير واستعمال شهادات تثبت وقائع غير صحيحة بغرض إثبات حق ، إساءة استغلال الوظيفة مع المشاركة.
جاء هذا على إثر معلومات وردت إليها مفادها قيام شخص بالحصول على عقد امتياز فلاحي بقيمة تفوق المليار سنتيم لفائدة أخيه المعاق ذهنيا بنسبة 100% على شكل معدات فلاحية(جرار و لواحقه ) ...التحقيقات التي قامت بها ذات الفرقة بعد إخطار السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت بينت أن المشتبه فيه هو موظف بولاية عين تموشنت استفاد من هذا الدعم بالتواطؤ مع بعض موظفي قسم الفرع الفلاحي لبلدية تارقة من خلال التسهيل في إجراءات الاعتراف بصفة فلاح عن طريق إصدار بطاقة التحقيق العقاري ، كما بينت التحريات أن الشخص المستفيد معاق ذهنيا و قد تم الحجر عليه من طرف محكمة عين تموشنت بطلب من والدته سنة 2010 وعينت وصية عليه ، كما تبين سبب الحجر بعد تقرير الخبرة الطبية الذي أثبت أن السالف الذكر يعاني من حالة الجنون غير قابلة للشفاء كما أنه لا يستطيع أن يصدر أي قرار عقلاني وبالرغم من هذا فإن موظفي قسم الفرع الفلاحي لبلدية تارقة صرحوا أن المعني كان يحضر ويتولى الإجراءات الإدارية بمفرده.
 خلال التحقيق تبين كذلك أن نفس الشخص تحصل على دعم من أجل بناء سكن ريفي حيث أنه قام بالتوقيع على جميع الوثائق المدرجة ضمن الملفين، الأمر الذي يتنافى مع الواقع كونه فاقد للأهلية بالتواطؤ مع المكلفين بملف السكن الريفي لبلدية تارقة ....أطراف القضية تم تقديمهم أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محمكة عين تموشنت الذي أحال الملف إلى السيد قاضي التحقيق الذي أفرج عنهم مؤقتا إلى غاية إتمام التحقيق.








بــقلـم :  آمال.ع
يـــوم :   2015-02-25
تداول 3 أميار على بلدية سيدي الشحمي في نصف العهدة
المصور :

كشف رئيس دائرة السانيا بداوي عباس  بأن مصالحهم  ستشرع قريبا في  الاجراءات القانونية و الادارية لاسترجاع 20 هكتارا من الأوعية العقارية غير المستغلة ببلدية سيدي الشحمي الى جانب  ال 5 هكتارات التي تم  استرجاعها على اثر هدم البنايات الفوضوية بحي الصباح و هذا لاستغلالها في انجاز المشاريع الهيكلة و المرافق الضرورية التي تحتاجها هذه البلدية التي لا تزال بحاجة الى بذل المزيد من الجهود و المتابعة لتفعيل حركتها التنموية و هذا في ظل المشاكل والانسدادات التي عرفها المجلس الشعبي البلدي و التي أسفرت عن تغيير المير ثلاث مرات خلال العهدة الانتخابية التي لم يمر سوى نصفها ، و متابعة اثنان منهما قضائيا لتهم متعددة تتعلق أساسا  باستغلال الوظيفة و ابرام صفقات مشبوهة .

هذا و  نشير  الى أن البلدية حظيت خلال السنوات الأخيرة باهتمام خاص من خلال دفع البرامج التنموية المتعثرة و دعمها بعمليات هامة بتمويل قطاعي و كذا من ميزانية الولاية و مخططات التنمية البلدية ، للقضاء على النقاط السوداء التي لطالما شكلت هاجسا لقاطنيها عبر مختلف المناطق التابعة لها و من بينها منطقة حي النجمة و سيدي الشحمي التي وضعت من ضمن أولى اهتمامات الولاية، حيث استفادت في ظرف سنة من غلاف مادي تجاوز ال100 مليار سنتيم من أجل تهيئة طرقاتها و تزفيتها ،و لكن رغم أن بوادرها أضحت تظهر على أرض الواقع من خلال تهيئة و تعبيد حوالي 20 كلم ، إلا أنه لم يتم بعد بلوغ الهدف المنشود و لا يزال هذا الجانب بحاجة الى بذل المزيد من الجهود و الى الدعم من قبل مديرية الأشغال العمومية،
يأتي هذا دون أن ننسى ال 150 مليار سنتيم التي خصت بها البلدية للقضاء على مشكل  غياب قنوات الصرف الصحي والحد من البؤر التعفنية و  تزويد شطيبو بالمياه الصالحة للشرب ،حيث تم في هذا الاطار القضاء على العجز كليا و الانتهاء من مشروع ربط المنازل بشبكات المياه الصالحة للشرب في انتظار استكمال مشروع الربط بقنوات الصرف الصحي والتوصيلات الفردية و التي لا تزال مرتبطة بالقضاء على البؤر التعفنية ،هذا اضافة الى ال 50 مليار سنتيم التي تدعمت بها البلدية  لربط بلدية سيدي الشحمي بمختلف أحيائها بشبكات الغاز الطبيعي ،علما أن نسبة التغطية بها وصلت الى 45 بالمائة حسبما أوضحه رئيس الدائرة الذي أكد بأنه مع بداية شهر ماي المقبل سيتم القضاء  نهائيا على مشكل الغاز بحيي النجمة و بوعمامة.
 و في سياق الحديث عن التنمية ببلدية سيدي الشحمي نشير الى أن هذه البلدية تعرف دفعة قوية في المجال الصحي حيث  تشهد منطقة حي الصباح انجاز العديد من المشاريع الهيكلية الهامة على غرار المؤسسة الاستشفائية ل 240 سرير بشطيبو التي من المنتظر أن تسلم نهاية السنة الجارية و كذا مشروع المركز الجهوي لمكافحة السرطان الى جانب و المؤسستان الاستشفائيتان التابعتان لمصالح الأمن الوطني و كذا مخبر التحاليل الصيدلانية و عدد من العيادات الجوارية التي تم فتحها عبر بعض انحاء البلدية. 
و موازاة مع ذلك يظل قطاع التربية بحاجة الى  الالتفاته و الدعم خاصة بالنسبة للطور الابتدائي الذي يعرف ضغطا كبيرا رغم المشاريع التي هي طور الانجاز و المتعلقة بتوسعة المجمعات المدرسية ب 30 قسما و الثانويتان اللتان أطلقت أشغالهما مؤخرا و المتوسطتان بحيي النجمة و سيدي الشحمي .





http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2015-02-25/acc.jpg



بــقلـم :  أسماء.ي
يـــوم :   2015-02-25
للقضاء على ظاهرة صعود الركاب دون تذاكر أو دون تفعيلها
سيترام تشن حملة لمحاربة الغش
المصور :

من المنتظر أن تطلق مؤسسة سيترام بوهران حملة لمحاربة الغش داخل الترامواي و ذلك بعد تسجيل تهرب كبير من قبل الركاب من اقتناء التذاكر و حتى تفعليها ما ينجر عنه الركوب بالمجان و هو الأمر الذي أثر بالسلب على المؤسسة و على مداخيلها حيث من المرتقب أن تشن المؤسسة حملة واسعة لمحاربة الظاهرة عبر عربات الترامواي المتنقلة يوميا من محطة سيدي معروف إلى غاية السانيا مرورا عبر عدة أحياء بالولاية و ذلك من خلال التكثيف من عناصر المراقبة عبر محطات الترامواي لمراقبة مدى تفعيل التذاكر من قبل الركاب و مدى الحصول عليها حتى و بالرغم من أن إدارة سيترام قد وضعت سابقا عقوبات و غرامات مالية للمخالفين تصل دفع 400 دج عند كل مخالفة إلا أن ذلك لم يجد نفعا و تتواصل هاته الظاهرة تواصلا مفضوحا بين الركاب الأمر الذي حتم على المؤسسة اتخاذ إجراءات ردعية لمنع مثل هاته المشاكل .و يشار إلى أن مؤسسة سيترام استحدثت مؤخرا بطاقات ممغنطة شهرية و ذلك في سبيل تطوير الخدمة من جهة و من جهة ثانية لتجنيب الركاب البحث عن اقتناء التذاكر و بالتالي تعطل مصالحهم و انشغالاتهم و هي البطاقات التي تتراوح أسعارها بين 990 إلى 1500 دج .



http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-02-25/tram.jpg

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-02-25.jpg





رغم الخطر، الذي تشكله هذه الأعمدة على حياة تلاميذ مدرسة بشتة الطيب، إلا ان المقاول لم يكترث لذلك، وحتى الجهة القائمة على الشأن المحلي لم تتحرك... الصورة ملتقطة بحي طنجة وسط مدينة برج الغدير بولاية برج بوعريرج.

http://wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/souret509.jpg


Déballage médiatique dans une ambiance morose


مسيرة احتجاجية ضد استغلال الغاز الصخري بالجزائر العاصمة

شارك فيها بن فليس و مقري و مجموعة من قيادات المعارضة..
المشاهدات : 6666
0
0
آخر تحديث : 12:40 | 2015-02-24

نجحت أحزاب تنسيقية الانتقال الديمقراطي المعارضة، أمس، في كسر الحاجز الأمني، الذي فرضته السلطات في كافة الساحات العامة وسط العاصمة، لمنع تنظيم الوقفة الاحتجاجية التي قررت تنظيمها تزامنا مع الذكرى 44 لتأميم المحروقات، وتنديدا منها باستمرار عملية الحفر والتنقيب عن الغاز الصخري في منطقة عين صالح بولاية تمنراست.
وانطلقت وفود أحزاب المعارضة في شبه ”مسيرة” من مقر حركة النهضة في حدود الساعة الحادية عشر والنصف صباحا، بعد عقد اجتماع داخل مقر الحركة لبحث الخطوات التي يجب اتباعها، حيث تمكنت أحزاب التنسقية وعدد من نواب البرلمان من التوجه بصعوبة إلى ساحة البريد المركزي، للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية التي دعت لها كل الشعب الجزائري في بيان سابق لها، باعتبار أن قضية الغاز الصخري قضية كل الجزائريين.
وشارك في الوقفة رؤساء ومناضلي الاحزاب المعارضة، على غرار رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري، والأمين العام لحركة النهضة محمد ذويبي.
كما شارك فيها كل من رئيسي الحكومة الأسبقين علي بن فليس، وأحمد بن بيتور، ونواب برلمانيين، وقد فشلت قوات مكافحة الشغب في إيقاف المشاركين في الوقفة الاحتجاجية، بعدما أغلقت كل المنافذ المؤدية إلى ساحة البريد المركزي وشكلت طوقا أمنيا على امتداد شارع أودان، وهو المكان الذي اختارته هذه الأخيرة لتنظيم وقفتها الاحتجاجية. كما شهد مقر البريد المركزي عروضا فولكلورية لفرق من مختلف المناطق الجزائرية، وكذا الفرق الموسيقية التي جنّدتها في محاولة منها لتوجيه الانظار نحو الاحتفال بدل الالتفاف مع أعضاء المعارضة.
من جهة أخرى، أفاد أعضاء هيئة التشاور التابعة للتنسيقية، أن أكثر من 60 شخصا تم اعتقالهم على خلفية الاحتجاج. كما شهدت ايضا اعتقال صحفيين وكذا ناشطين سياسيين، منهم حوالي 20 شخصا من أنصار الفيس المحل، وكذا أعضاء من حركة بركات، بعد مشادات عنيفة بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب التي منعت تقدمهم والتفافهم حول أعضاء التنسيقية.
أما فيما يخص مشاركة المواطنين، فقد كانت محتشمة واقتصرت على أبناء الصحراء المتواجدين في العاصمة والفضوليين من المارة بأكبر شارع في العاصمة، حيث تم رفع شعارات منددة باستخراج الغاز الصخري على غرار ”لا للغاز الصخري”، ”ياللعار يا للعار باعوا الصحراء بالدولار”. فيما فضل عدد كبير من المواطنين الوقوف جانبا والتفرج على سلسلة الاعتقالات والاشتباكات التي شهدتها ساحة أودان.


قوات الأمــن توقــف عددا من المحتجين ببومرداس
أفشلت أمس قوات الشرطة بولاية بومرداس، المسيرة الاحتجاجية التي دعت لها تنسيقية الانتقال الديمقراطي، فرع ولاية بومرداس، لرفض الغاز الصخري، في الوقت الذي احتجزت مراسلين صحافيين وأخضتعهم للمساءلة بسبب التقاطهم الصور، مع اعتقال عدد من المحتجين المنتمين لأحزاب المعارضة. وحاصرت قوات الشرطة جمع من المحتجين أمام محطة القطار لمدينة بومرداس، مكان انطلاق المسيرة نحو مقر الولاية، مع اعتقال عدد من المناضلين، خصوصا مناضلي التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية الذين حملوا عدة شعارات أهمها ”لا لاستخراج الغاز الصخري”، ”الغاز الصخري قضية وطنية”، ”السيادة الوطنية خط أحمر”. وأكد بهذا الخصوص بعض المتظاهرين تعرضهم للتعنيف على يد أعوان الشرطة الذين حاصروا المكان، على حد قول محدثينا، مع تعرض بعضهم للضرب بالعصي، ما أدى إلى تفريق الوقفة وتشتيتها.
السعيد بلال


غياب ممثلي قادة التنسيقية عن احتجاج البويرة 
ما ميز الاحتجاج والوقفة التضامنية التي نظمها عشرات المواطنين امام المدخل الرئيسي لمقر ولاية البويرة، هو غياب تام لمختلف ممثلي قادة تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي التي كانت وراء دعوة المواطنين للخروج إلى الشارع ومساندة سكان الجنوب.
الاحتجاج نظمه حوالي 60 شخصا وجرى في ظروف عادية تحت تعزيزات امنية لعناصر الشرطة، حيث هتف المحتجون ضد استغلال الغاز الصخري، معبرين ليومية البلاد عن مساندتهم الكاملة لسكان الجنوب، معبرين عن مناهضتهم لمشروع استغلال الغاز الصخري الذي وصفوه بالمهزلة والصفقة المشبوهة مع فرنسا، مؤكدين أن الجزائر دولة حرة مستقلة وشعبها هو الوحيد من يقرر مصيرها.
ياسين. ب


سكان تيزي وزو يحتجون
 ضد الغاز الصخري 

نظم أمس الثلاثاء، سكان ولاية تيزي وزو ومختلف الحركات السياسية وأعضاء المجتمع المدني، مسيرة سلمية حاشدة جابت مختلف شوارع ومدينة تيزي وزو. وحسب مصادر محلية موثوقة، فإن هذه الحركة جاءت تنديدا بقرار ”استغلال الغاز الصخري”. ورفع المحتجون الغاضبون، لافتات مكتوب عليها شعارات مختلفة منددة بقرار استغلال الغاز الطبيعي، نذكر منها ”الغاز الصخري قضية وطنية” وÇالسيادة الوطنية خط أحمر” وÇلا لاستغلال الغاز الصخري”. وقد انطلقت المسيرة من جامعة مولود معمري بتيزي وزو، مرورا بمختلف الشوارع الرئيسية بتيزي وزو.     اغيلاس. ت


معارضو الغاز الصخري في وقفة حاشدة بالأغواط 
احتشد عشية أمس بالأغواط الكثير من مناضلي تنسيقية الانتقال الديمقراطي المعارضة، تتقدمهم القيادة الولائية لحركة مجتمع السلم، بساحة المقاومة الشعبية، في وقفة احتجاجية رفعت فيها شعارات منددة باستغلال الغاز الصخري. كما تعالت هتافات المحتجين، لإبداء معارضتهم الشديدة، للسياسة الإقتصادية المنتهجة من قبل الحكومة، وتأكيد تضامنهم الكلي مع انتفاضة سكان الجنوب وبالخصوص بمدينة عين صالح.
 حكيم. ب


وقفة احتجاجية ضد استغلال الغاز الصخري ببرج بوعريريج
وقف أمس عدد من مسؤولي المكاتب الولائية للأحزاب المعارضة بولاية برج بوعريريج، احتجاجا على استغلال الغاز الصخري، رافعين لافتات وشعارات منددة كتب عليها ”لا للغاز الصخري”، ”السيادة الوطنية خط أحمر” وÇكلنا عين صالح”.
وعبر المحتجون عن تضامنهم مع أبناء الجنوب، من خلال البيان الذي حمل في طياته العديد من الرسائل الموجهة للسلطات العليا. وطالب المحتجون، الوزارة والوصية والوزير الأول عبد المالك سلال، بضرورة التدخل ووقف استغلال الغاز الصخري. وكانت الوقفة الاحتجاجية مطوقة بقوات الأمن بالزي الرسمي والمدني.
فاروق بن شريف 


الإعلام العربي والأجنبي يتحدث عن ”حشود من المحتجين”
احتجـاجــات ”الغـــاز الصخري” تضع الجزائر تحت المجهر
وجه الإعلام العربي والأجنبي، أمس، أنظاره إلى الجزائر، على خلفية الاحتجاجات التي نظمها معارضون لقرار الحكومة المتعلق باستغلال الغاز الصخري في الجنوب، وذلك ترقبا لاندلاع أولى شرارات الفوضى، حرصا منها على مواكبة مراحل الانفلات الأمني والسياسي ومعايشة لحظة الدخول في النفق المظلم، في الوقت الذي تترصد فيه منظمات حقوقية أي هفوة ترتكب لنفث سمومها بغية الطعن في مدى خضوع الجزائر لنظام ديمقراطي قائم على احترام الحريات العامة. وتصدرت الاحتجاجات المناهضة للغاز الصخري، الصحف والمواقع الاعلامية العربية والأجنبية، حيث راحت القراءات تتراوح ما بين خروج المعارضة إلى الشارع بحجة مساندة سكان الجنوب، وبين اعتراض قوات الأمن للمحتجين ومنعهم من التظاهر في العاصمة، حيث كتبت ”لوموند” الفرنسية، ”تواجد كثيف لقوات الأمن في العاصمة الجزائر لقمع احتجاجات ضد الغاز الصخري” وتحدثت عن وجود إعلامي مكثف، وظهور قوي لأقوى الشخصيات والأحزاب المعارضة في البلاد، بينما كتبت ”لو جون افريك”، ”المعارضة تتحدى السلطة وتتظاهر في العاصمة”، مشيرة إلى أن التظاهر ممنوع في العاصمة، وتحدثت عن تواجد كثيف لقوات الأمن ومكافحة الشغب، بعدما قامت أحزاب وشخصيات محسوبة على المعارضة بدعوة الشعب إلى المشاركة في الاحتجاجات والوقوف إلى جانب سكان الجنوب، بعدما باشرت مؤسسة سوناطراك وشركاؤها الأجانب أولى مراحل التنقيب عن الغاز الصخري في عين صالح، والتي خرج سكانها في احتجاجات واسعة، مطالبين الحكومة بوقف عمليات التنقيب. في السياق، تناول موقع الجزيرة، موقف أحزاب الموالاة من الاحتجاجات، ونقل اتهامات الأفلان والأرندي لأحزاب المعارضة بمحاولة إثارة الفوضى بادعائها التضامن مع سكان عين صالح، واشارت على لسان الموالاة، إلى أن الشعب هو الذي سيدفع ثمن الفوضى التي تشهدها البلاد. وفي المقابل نقل موقف المعارضة التي أكدت أن حق التظاهر مكفول قانونا، وكان على السلطة منح الأحزاب الترخيص مقابل التزامها بالقانون، وردها على اتهامات الموالاة بضرورة ”استبعاد مصطلحات التخوين ومحاولة زرع الفوضى”.
هدى مبارك


مسيرة الموالاة تغطي على احتجاجات المعارضة بتلمسان
عاشت مدينة تلمسان، طيلة صباح الثلاثاء، فعاليات المسيرة العمالية التي قادها الاتحاد العام للعمال الجزائريين، بمشاركة قوية لعمال مختلف الشركات والمؤسسات العمالية في تلمسان وموظفي وعمال الجماعات المحلية والفروع النقابية التابعة للاتحاد العام للعمال الجزائريين. ورفع العمال شعارات تثمن القرارات والخيارات الاقتصادية للحكومة، حيث تزامنت مع دعوة المعارضة إلى احتجاجات على قرار الحكومة باستخراج الغاز الصخري، حيث تعتبر مسيرة تلمسان التي جابت شارع أول ماي إلى غاية ساحة الشهداء انطلاقا من البوابة الرئيسية لمقر المكتب الولائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين بوسط مدينة تلمسان، إضافة إلى شعارات استدلالية للشركات العمومية التي يشتغلون فيها وفي مقدمتها شركة نافطال التي احتضنت احتفالات الذكرى المزدوجة لتأميم المحروقات وتأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين.
ومن جانب آخر فشلت بعض التشكيلات السياسية والجمعيات أمس في تنظيم وقفة احتجاجية في ساحة الأمير عبد القادر بوسط مدينة تلمسان، احتجاجا على قرارات الحكومة باستخراج الغاز الصخري.
م. أحمد



 

  • Mohamed Korchi · جامعة المدية
    سكان الجنوب لا يحتجون على إستغلال الغاز الصخري و على أضراره التي تؤثر على البيئة و على السكان بل يحتجون على المساس بمقدرات الجنوب و ثرواته التي لم يصلهم منها شيء . البقرة في الجنوب و الضرع في الشمال لكن المسؤلين نسو انه يوجد شيء آخر من جهة الضرع ((الي راه يرضع يستنى ثاني الزبلة تطيح فوق راسو ))
  • Houachria Omar · Abderrahmane mira bouira
    la majorité du peuple algérien elle est où? on ce demande est ce que la définition de la démocratie à changer
    définition du régime algérien
    régime semi-présidentiel est un régime représentatif qui rassemble des caractéristiques du régime parlementaire et du régime présidentiel, raison pour laquelle il est parfois désigné sous le terme de régime mixte8.

    C'est le cas de la Ve République française, dans laquelle le chef de l’État est élu au suffrage universel direct, nomme les membres du gouvernement et les destitue. Il peut dissoudre l'Assemblée mais celle-ci, tout comme le Sénat, ne peut remettre en cause que le gouvernement, principalement par le biais d'une motion de censure. Si le Président ne dispose pas de la majorité parlementaire, il est a priori contraint à une « cohabitation », et perd ainsi l'effectivité de son pouvo...
    مشاهدة المزيد
  • Karim Mahmoud · يعمل لدى ‏‎Facebook‎‏
    echabaa wach rahi dayra aulieu de travaillé de plus en plus on demande la marche pour qui??
  • Tarek Dz Gazzal · Kasdi merbah ouargla
    دولة بوليسية بامتياز
  • Tarek Dz Gazzal · Kasdi merbah ouargla
    دولة بوليسية بامتياز
  • Bilou Vendeur Bil · يعمل لدى ‏طالب
    حقرة، تهميش، معريفة: هده هي نتيجة الاستقلال، كون دراو الرجال بلي رايح يصرا في الشعب كيما هكا مضحاو مماتو، و بالنسبة للشرطة لي راهم يضربو و يبهدلو فالشعب يجي نهارهم انشاء الله و كما تدين تدان
    • Smail Mjea · ‏‎Administrateur‎‏ في ‏‎UFC Algerie‎‏
      روح يا وجه الشر...لا بارك الله فيك و في أهلك...رؤوس الفتنة أعوذ بالله من شروركم..؟؟؟

امرأة تطلب الطلاق لرغبتها في "الجماع" ثلاث مرات يوميًا ..كيف كان رد القاضي؟؟

المشاهدات : 16639
0
0
آخر تحديث : 23:10 | 2015-02-24
الكاتب : البلاد.نت
رفعت زوجة دعوى في محكمة دبي الشرعية تطلب الطلاق من زوجها بحجة أن زوجها لا يستطيع أن يشبع رغبتها الجنسية وهي ترغب في الجماع مرتين أو ثلاث مرات يومياً بحسب صحيفة "غلف نيوز الإماراتية".

وقد أخبرت الزوجة القاضي بأن زوجها يقيم معها علاقة مرتين وأقصاها ثلاث مرات أسبوعياً، هنا اقترح القاضي أن تطلب الزوجة مساعدة طبية لعلاج شبقها فردت سريعاً أن زوجها هو الذي يحتاج إلى مساعدة طبية وليست هي.

قال مصدر قضائي للصحيفة إن القاضي رفض دعوى الطلاق التي ترتكز على أن زوجها يسبب لها ضرراً وان الأسباب الأخرى التي ذكرتها في دعواها ليست كافية لتطليقها.

هنا أصرّت الزوجة أن زوجها ليس في مقدوره أن يفي بحاجتها الجنسية وقالت في دعواها إنها تشترط على زوجها أن يسعدها جنسياً أو يمنحها الطلاق.

ولإصرار الزوجة أمرت المحكمة أن يجرى الزوج فحوصات طبية لكي ترى المحكمة إن كان لائقاً ويستطيع أن يسعدها وما زالت القضية مستمرة.



 





ستعرض في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية

المسرح الجهوي لقسنطينة يوشك على الانتهاء من مسرحية ”صالح باي”

يوشك مخرج وممثلو المسرح الجهوي لقسنطينة على الانتهاء من مسرحية ”صالح باي” للكاتب سعيد بوالمرقة وإستنادا لمؤلفها فإن هذا العمل المسرحي الجديد المستوحى من وثائق أصلية تتطرق لحياة القسنطينيين إبان فترة حكم صالح باي ومن خلاله العرب والأتراك واليهود الذين كانوا يعيشون بمدينة الصخر العتيق.
وقد تم اختيار هذه المسرحية الناطقة بالعربية الدارجة -التي كانت متداولة خلال فترة بايلك الشرق- لإفتتاح في 23 أفريل المقبل البرنامج المسرحي لتظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 2015” .
وتحكي المسرحية تاريخ الباي صالح وهو من مواليد إزمير بتركيا ووصل إلى الجزائر العاصمة عندما كان عمره لا يتجاوز 16 سنة حيث إشتغل نادلا بمقهى ”لامارين” التي كان يقصدها ”أفراد الجيش الانكشاري والقراصنة” لكن شجاعة وذكاء الشاب صالح الذي انخرط ضمن الميليشيا مكنه من تقلد وبسرعة هرم الرتب العسكرية ليصبح ضابطا قبل أن يتم تحويله إلى قسنطينة حيث تزوج بابنة باي تلك الفترة.
كما أن إسهامه البطولي وعزمه وإصراره للدفاع تلبية لنداء الداي عصمان باشا للوصاية على الجزائر العاصمة التي كان حاول الإسبان غزوها جعله يكسب تقدير هذا الأخير الذي لم يتأخر في جعله حاكما لبايلك قسنطينة.  وتتضمن هذه المسرحية من إخراج الطيب دهيمي عديد المشاهد حول الحياة الفنية للمجتمع القسنطيني في تلك الفترة حيث كانت المرأة حاضرة في عالم الموسيقى والشعر والغناء، ومن بين المشاهد المؤثرة لهذا العمل المسرحي الذي يستغرق 90 دقيقة اللحظات الأليمة لصالح باي الذي كان يدعى ”باي البايات” والذي أعدم من طرف الداي حسان باشا.
حمزة. ب






مجزرة في انهيار صخري بولاية بجاية

مقتل 6 أشخاص وجرح 14 آخرين في انهيار صخري ضخم على الطريق السريع ببجاية.
المشاهدات : 22291
2
0
آخر تحديث : 15:12 | 2015-02-24
الكاتب : البلاد.نت
خلف انهيار صخري بمنطقة المحجرة ببلدية اوقاس التابعة لولاية بجاية وفاة 6 اشخاص و اصابة 14 اخرين بجروح متفاوتة الخطورة..  تم نقلهم جميعا إلى مستشفى عاصمة الولاية لتلقي الإسعافات اللازمة
الحادث وقع في حدود الساعة 13.41 سا بالمكان المسمى المحجرة وبالضبط على بعد  حوالي 500 متر من نفق اوقاس عبر الطريق الوطني رقم 9 وقد خلف الحادث في حصيلة اولية وفاة 6 اشخاص من بينهم امرأتين واصابة 14 اخرين بجروح مختلفة الدرجات 3 منهم وصفت حالتهم بالخطيرة.
الضحايا كانوا على متن 4 مركبات ، حافلة من الحجم الكبير من نوع تيوتا  كانت تشتغل على خط خراطة بجاية و اخرى صغيرة من نوع هيونداي و مركبتين سياحيتين .  
ننشر لكم .. قائمة ضحايا الحادث المأساوي
  • المتوفون
1 ) - "سعيد خليفة" 45 سنة من منطقة سوق الاثنين.
2 ) - "محمد مرسول" 55 سنة من منطقة تيشي.
3 ) - "عبد المالك راشف" 43 سنة من منطقة خراطة.
4 ) - "فاهم سعادة" 40 سنة من منطقة خراطة.
5 ) - " مرزاقة روان" 38 سنة من منطقة درقينة.
6 ) - "سلمى زيدان" 39 سنة من منطقة درقينة.


  • الجرحى
1 ) - "راضية جنان" 27 سنة.
2 ) - "سلمى بن جيل" 22 سنة.
3 ) - "مالية مسعودان" 25 سنة.
4 ) - "إسلام سليماني" شهرين.
5 ) - "عبد الكريم جانون" 38 سنة.
6 ) - "زوينة يوسفي" 28 سنة.
7 ) - "حواس بوفجلال" 41 سنة.
8 ) - "عبد الرحمان بن علي" 38 سنة.
9 ) - "نور الدين محمودي" 22 سنة.
10 ) - "حسين سدار" 21 سنة.
11 ) - "سعيد موهوب" 36 سنة.
12 ) - "فوضيل بوجيت" 52 سنة.
13 ) - "أعمر برقة" 53 سنة.
14 ) - "سعيد الدين عاشوري" 28 سنة.
15 ) - "إلياس مدني" 26 سنة.
16 ) - "عبد العزيز بوخلو" 27 سنة.









EVÉNEMENT CULTUREL

Déballage médiatique dans une ambiance morose

- See more at: http://lestrepublicain.com/constantine/item/21066-d%C3%A9ballage-m%C3%A9diatique-dans-une-ambiance-morose#sthash.4zWPBBNt.dpuf

EVÉNEMENT CULTUREL
Déballage médiatique dans une ambiance morose
Publié dans Constantine Mercredi, 25 février 2015 00:00


Déballage médiatique dans une ambiance morose

La sortie médiatique de la désormais ex-responsable du département de la communication auprès du commissariat chargé de veiller sur le programme « Constantine capitale de la culture Arabe » a donné lieu à quelques commentaires tantôt sérieux, tantôt ironiques et désabusés  sur les faits  dénoncés qui n’ont, en définitif, pas surpris grand monde. Cette attitude s’explique par  les préoccupations actuelles des citoyens, à savoir  l’inexorable renchérissement du coût de la vie, une circulation devenue impossible et d’interminables travaux  qui les obligent à disputer à leurs risques et périls la chaussée   aux automobilistes. Les Constantinois et particulièrement les jeunes, produits de notre école et victimes de l’inculture ambiante, regardent   plutôt ailleurs,  affichant une totale indifférence envers    l’événement culturel    en gestation qui doit en principe insuffler  à partir de la mi-avril  à leur  ville une ambiance festive en la réconciliant avec les traditions et un  passé culturel qui  n’auraient jamais dû quitter  une cité  millénaire qualifiée par ceux qui connaissent, apprécient et respectent son immense patrimoine civilisationnel  et artistique   de « cité des arts et  du raffinement ». Aux disgracieux échafaudages dressés dans les principales artères, et  auxquels pendent des lambeaux de grillage sensés protéger les passants des chutes de gravas, s’ajoutent ces jours-ci  un ciel gris, un froid glacial et une pluie incessante qui donnent  à la ville un aspect des plus sinistres. Malgré toutes ces vicissitudes et  durant toute la journée, les rues ne désemplissent pas  alors que   les préparatifs vont…plus ou moins…bon train. Le cap sur la date prévue pour l’inauguration des festivités est maintenu malgré les retards  enregistrés  dans la livraison de  plusieurs infrastructures initialement destinées à accueillir certaines manifestations. La non réhabilitation de la Vieille ville malgré les importantes dépenses consenties, est ressentie  par ceux qui y sont attachés comme étant une frustration et un monumental ratage dans l’important l’événement culturel projeté.

Hacène R.
Lu 48 fois Dernière modification le Mardi, 24 février 2015 20:08
-




كرنفال في ساحة البريد!؟

احتفلت العاصمة، أمس، على طريقة حكامها الجدد بمناسبة تأميم المحروقات، في جو بهي من الفولكلور، وكانت الغبطة حاضرة وكان “قدور البومباردي” حاضرا في كل ركن أمام البريد المركزي، وكان كرنفال في دشرة بأتم معنى الكلمة.
كل هذا لتمنع السلطات الوقفة التي دعت إليها المعارضة ضد الغاز الصخري، ومساندة الوقفات الاحتجاجية في مدينة عين صالح وباقي مدن الجنوب التي لم تتوقف منذ الإعلان عن المشروع.
وطبعا كانت الشرطة حاضرة بقوة وبأعداد غير مسبوقة، ما يدل على أن السلطة مرعوبة والدليل درجة القمع التي واجهت بها وقفة أمس، ومع ذلك فشلت في منع المحتجين، وفشلت لأنه لم يبق لديها ما تواجه به الاحتجاجات المتواصلة إلا آلة القمع.
فمنذ التعددية التي عرفتها البلاد منذ انتفاضة أكتوبر 88، لم تعرف الحريات تراجعا بالشكل الذي هي عليه اليوم.
لم يسبق أن خونت المعارضة بهذا الشكل، ولم يسبق لمسؤولين كبار أن تفوهوا بكلام مر كالذي سمعناه الأسبوع الماضي من وزراء ورؤساء أحزاب ضد المعارضة، لا لشيء إلا لأن شيئا ما تحرك في الشارع ضد مصالحهم وضد لوبيات الفساد التي صارت تعين وتقيل الوزراء والمسؤولين.
رغم القمع نجحت المعارضة في تعرية السلطة وظهرت أمام العالم بصورتها الحقيقية، وسقطت كل المكاسب المحققة زمن التعددية.
لأعد إلى الاحتفالال بالمناسبة المزدوجة لـ24 فيفري، تأميم المحروقات وإنشاء الاتحاد العام للعمال الجزائريين، وأتساءل ما الجدوى من هذه الاحتفالات أصلا، ليس لأن مناسبة كهذه استرجعت فيها الجزائر في مرحلة ما سيادتها على ثرواتها ورفع رجالها التحدي أمام الشركات المتعددة الجنسيات، وطردوا الشركات الفرنسية من بلادنا بعد أن كانت تملك ما فوق الأرض وما في باطنها بسبب اتفاقيات إيفيان خادعة رهنت الاستقلال يحتفل فيها بالغبطة والبندير وعلى أنغام الشاب خالد وما شابهه، وإنما لأن الذي كنا نحتفل به بهذه المناسبة قد ضاع، وقد عادت الشركات المتعددة الجنسيات من الباب الواسع، فتوتال والبريتيش بتروليوم وإيسو التي كنا ننعتها بالشركات الإمبريالية، صار لها كل الحقوق في جنوبنا، وها هي توتال تنقب في صحرائنا عن الغاز الصخري بعد أن أعطتها السلطة كل الامتيازات، وبعد أن منعها الفرنسيون وحزب الخضر من التنقيب عن الغاز الصخري في فرنسا، وقال فرانسوا هولاند “أبدا الغاز الصخري في فرنسا”، لأنه أعطاها في المقابل صحراء الجزائر لتلوثها كيفما شاءت، ففي الجزائر لا يوجد رجال يغارون على بلادهم، فقط تجار باعوا البلاد.
فماذا بقي إذا من المحروقات ومن تأميمها لنحتفل به؟ وغير الذكريات الجميلة التي كانت تبعث الدفء في النفس رغم قساوة الحياة وقتها؟ ما زلت أتذكر كيف أنا وزميلاتي نحتمي بمطرية أمام مدخل مدرستنا الابتدائية بمدينة ڤالمة، ونحكي على مسامع بعضنا ما قاله الرئيس بومدين “بترول الجزائر أحمر، نعم أحمر من دماء الشهداء”. ونتخيل ونحن صغار كم هي كبيرة وعظيمة هذه الجزائر التي يتحدث عنها الرئيس بومدين رحمه الله؟! ماذا بقي من المناسبة فحتى أسعار المحروقات لا نتحكم فيها؟! كان ذلك زمن الرجال، لما كان للاتحاد العام للعمال الجزائريين مناضلون يسهرون عليه ويطبقون من خلاله خيارات البلاد الاستراتيجية، لا مسخا مثل التنظيم الآن الذي صار عنوانا للفساد مثلما هي باقي المؤسسات، فكم هم إطاراته التي تملك الملايين والمصانع والشركات الخاصة، وحافلات نقل المسافرين، في الداخل وأخرى في الخارج؟!
ماذا بقي من اتحاد العمال غير ورقة مساومة في يد البعض، بينما النقابات غير المعترف بها تعيث فسادا في قطاع التربية وترهن مستقبل الأجيال؟
من المحزن أن نحتفل بمناسبات كانت عظيمة، وتستعمل المناسبة لقمع الحريات وقمع كل من خالف السلطات؟!
حدة حزام
 





لبلدية استلمت شاحنات وتجهيزات إضافية

مخطط خاص لرفع القمامة بمدينة قسنطينة

استلمت بلدية قسنطينة، مؤخرا، عددا من الشاحنات والتجهيزات الضرورية التي ستخصص لرفع القمامة بمختلف أحياء وشوارع المدينة، خاصة بوسطها، تحسبا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية.
أوضح الكاتب العام لبلدية قسنطينة، خلال اللقاء التوجيهي الذي عقد أول أمس تحت إشراف والي قسنطينة حسين واضح، أن البلدية تعاني من حيث رفع القمامة وأن الشاحنات والمعدات المتوفرة تبقى غير كافية رغم الدعم الأخير، داعيا المواطنين إلى الانخراط في الحملة الواسعة للتنظيف التي تقوم بها مصالح البلدية، على غرار ما حدث مؤخرا مع حي بودرع صالح (لاسيتي). كما طرح ذات المسؤول بعد المفرغة العمومية، وهو ما يزيد من متاعب عمال النظافة.
شدد الوالي خلال اللقاء المذكور على ضرورة إسراع أعضاء مجلس بلدية قسنطينة في تنفيذ برنامج خاص لرفع القمامة بالمدينة، تزامنا مع انطلاق تظاهرة عاصمة الثقافة العربية الشهر المقبل، لتقديم صورة المدينة النظيفة، موضحا في سياق حديثه أن كافة المشاريع التي تم إنجازها لحد الآن لن تظهر مع التنامي الكبير لأكوام القمامة المنتشرة في كل مكان، مطالبا بضرورة وضع برنامج خاص يمنح المدينة الصورة الجميلة التي يجب أن تظهر عليها أمام الضيوف، قبيل الافتتاح الرسمي لتظاهرة أفريل القادم.
وبالرغم من اعتراف الوالي بضيق الوقت، والذي لم يتبق منه سوى شهر فقط، إلا أنه انتقد تأخر بداية تنفيذ البلدية للبرنامج الذي تم تحضيره، متسائلا عن الطريقة التي سيقوم بها المنتخبون للتخلص من الكم الهائل من العمل الذي ينتظرهم، لاسيما أن نقاط كثيرة في المدينة تعرف تزايدا في أكوام القمامة.
تتواجد أكوام القمامة بكثرة على وجه الخصوص أمام اسواق المدنية الكبيرة على غرار بطو (فيراندو) بساجان وكذا بومزو المقابل لمجلس قضاء قسنطينة، إلى جنب أماكن صارتا، وللأسف مشهورة بالأوساخ والقاذورات، كما هو حال عمارات قدور بومدوس (السيلوك) التي تتواجد خلفها مزابل حقيقية عكس الواجهة المقابلة للجامعة الإسلامية وممر الترامواي التي تنظف باستمرار وترفع القمامة بها يوميا. والوضع سيان بحي عوينة الفول الذي لا يبعد سوى بكيلومتر واحد عن قلب المدينة، أين تهزك مناظر الأوساخ والقمامة وتواجد الكلاب وحتى المواشي، خاصة الماعز يتجول بين الأزقة والسكان.
إيناس.ش
 



Des logements pour neuf familles SDF
par R. C.
Neuf familles SDF (sans domicile fixe), logées au centre d'accueil transitoire de ‘‘Diar Errahma'', ont bénéficié de logements sociaux après des enquêtes d'éligibilité menées par les services de la daïra et ayant prouvé leur droit absolu de bénéficier d'un logement social.

Cela a permis de regrouper des familles naguère entièrement disloquées entre des orphelinats (pour les enfants) et le centre d'accueil (pour les parents), a-t-on appris hier de M. Doubari Ferhat, chef de service de la Famille et de la Solidarité sociale. Au niveau du centre de ‘‘Diar Errahma'', le SDF pourra bénéficier en sus du suivi médical, d'une assistance psychologique et suite à laquelle certains d'entre eux seront transférés à l'hôpital des maladies mentales de Djebel El-Ouahche, d'autres y restent le temps de régler des problèmes familiaux. Beaucoup de filles ayant fait une fugue ont en effet rejoint à travers ce centre leurs familles et beaucoup de femmes sont rentrées accompagnées de leurs maris une fois le conflit conjugal réglé, mais certains y restent depuis des années, «le centre est certes provisoire, mais on ne chasse pas les SDF qui n'ont pas d'autre toit que celui-ci», précise notre interlocuteur.

En outre, l'intégration sociale et professionnelle du SDF se fait en collaboration avec d'autres partenaires telle l'ANGEM qui accorde des microcrédits en direction de toute personne nécessiteuse affichant une volonté réelle de vouloir gagner sa vie dignement. Et d'ajouter  que le programme annuel tracé par la DAS, entre campagnes de sensibilisation le jour et les sorties nocturnes, a enregistré le ramassage de plus de 700 SDF en 2014, en collaboration étroite avec les services de la Protection civile, de la Police et du Croissant-Rouge Algérien, sans pour autant oublier le rôle du mouvement associatif et des citoyens dans le signalement de la présence de SDF dans des endroits bien précis vers lesquels des visites hors planning de service seront tout de suite dirigées, avec un renforcement particulier du mois de novembre au mois de mai, les conditions climatiques vigoureuses de l'hiver obligent. «L'opération, qui est en cours, a permis de recueillir 56 SDF durant ce mois de février. On note quand même que leur nombre diminue de plus en plus au niveau de la wilaya de Constantine», nous indique notre interlocuteur qui précise que le problème réside dans le fait que «nos éléments ont besoin du consentement total du SDF et qu'ils n'ont en aucun cas le droit de prendre de force un SDF dans la rue et le diriger vers le centre d'accueil, parce que certains refusent catégoriquement notre aide». S'attendant à un afflux de SDF et à l'amplification du phénomène de la mendicité, dès l'avènement des festivités de Constantine, capitale de la culture arabe, les mêmes services ont renforcé leur opération de ramassage et d'information, une opération qui ne donnera pas tous ses fruits sans que le citoyen constantinois n'y prenne part comme partenaire à part entière, en signalant les SDF et en s'abstenant d'aider les faux mendiants, ces énergumènes qui ont fait de ce fléau une profession, allant jusqu'à imiter les malheureux Syriens dans leur accent afin de gagner la sympathie des passants. «Les citoyens doivent savoir que ces actions sont interdites par la loi et les aider revient à les encourager à enfreindre la loi», rappelle notre interlocuteur qui ajoute à ce sujet que l'Etat a mis à leur disposition plusieurs formules d'aide pour éradiquer ce phénomène. D'autre part, la chargée de la communication au niveau de la DAS nous a appris qu'un projet de construction d'un SAMU social au niveau de la nouvelle ville Ali Mendjelli est en cours d'étude et qui sera chapeauté par la commission de wilaya des SDF, présidée par le wali en collaboration avec la DAS, les services de la Protection civile, de la Santé, de la Police, du Croissant-Rouge Algérien. Ce SAMU, qui se chargera de l'accueil des SDF et du suivi des traumatismes, sera composé de deux pavillons d'une capacité d'accueil allant de 50 à 60 lits chacun, un chiffre établi par rapport au nombre 60 de SDF ramassés par mois, précise de son côté M. Doubari. Ce dernier ajoute qu'une proposition a été faite pour exploiter provisoirement le centre de l'enfance assistée de Ziadia, afin d'entamer dans les plus brefs délais les activités du SAMU, en attendant sa réelle concrétisation. 


2015-02-25



تقنية الإنعكاس باللّيزر لعرض ملحمة تظاهرة عاصمة الثقافة

نفى مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام التعاقد مع شركة صينية، في تقنيات عرض ملحمة افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وقال بأن المخرج اقترح تقنية الانعكاس بواسطة الليزر التي تتطلب اقتناء جهاز خاص.
لخضر بن تركي،  قال أن هناك صينيون يشاركون في العمل دون تعاقد ولا صفقة ،لكنه نفى في نفس الوقت تدخل مؤسسة صينية أو توقيع أي عقد يتعلق بتقنية العرض ثلاثي الأبعاد، مشيرا بأن تلك التقنية تتطلب نظارات خاصة، وهو أمر صعب عمليا، لكن مخرج العمل علي عيساوي، كما أضاف، اقترح ما أسماه بتقنية انعكاس الصورة عن طريق الليزر  التي تتطلب حسب ما صرح لنا به على هامش ندوة صحفية عقدها أمس، تدارس سعر الجهاز الذي تتطلبه التقنية وطرق جلبه.
المتحدث قال بأن الملحمة بلغت أطوارا تحضيرية هامة، وأن حفل الإفتتاح يشارك فيه 350 فنانا جزائريا وهو عمل ضخم تمت كتابة نصه تحت إشراف  الدكتور عبد الله حمادي بمشاركة مجموعة من  الدكاترة الجامعيين وسينشطه فنانون من 24 ولاية .             
ن ك




http://www.jeune-independant.net/Duel-a-distance.html
Régions Est Constantine
 

MALGRÉ UNE DÉCISION DE JUSTICE EN SA FAVEUR : Un propriétaire victime d’un abus de pouvoir de la commune

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 Réagissez

L’affaire, qui a trainé pendant des années, et a été relatée par plusieurs journaux, a porté un sérieux préjudice au propriétaire d’un local commercial à l’avenue de la Liberté dans le quartier du Coudiat.

Abdelouahab Khellassi a vécu un long calvaire, qui a aussi eu raison de sa santé, mais n’a pas ébranlé sa volonté de recouvrer ses droits, face à une farouche obstination de la part de la commune de Constantine de ne pas vouloir appliquer les décisions de la justice de l’Etat algérien.
Pour l’histoire, tout a commencé en 2000 quand l’APC de l’époque à majorité RND décide d’ériger une fresque en hommage aux maîtres du malouf à Constantine, sur un mur située sur l’avenue de la Liberté, juste en face de la mosquée El Istiqlal. Si l’idée est louable, sa concrétisation s’est faite au dépens d’un propriétaire, qui s’est vu empiéter le mur de son jardin.
Malgré un dépôt de plainte du concerné, la commune de Constantine n’a pas attendu la décision de la justice pour imposer sa propre loi et achever la fresque. Commencera alors un long parcours du combattant pour Abdelouahab Khellassi, qui usera de tous les moyens légaux pour recouvrer son droit, contre la mauvaise volonté et le mépris affiché par la commune de Constantine.
Khellassi a fini par obtenir un jugement définitif et exécutoire de la justice, lui reconnaissant le droit de jouir de la partie du mur d’une longueur de 7,95m, incluse dans sa propriété. «Cela fait des années que je n’arrive pas à faire appliquer cette décision de justice, malgré toutes les démarches entreprises auprès des services de la communes, mais à chaque fois on trouve des prétextes fallacieux pour rejeter ma demande pour l’obtention d’un permis de démolir», déclare-t-il.
Offusqué par le comportement des responsables, Khellassi ira jusqu’à saisir toutes les autorités judiciaires du pays. «Pourquoi la commune de Constantine refuse-t-elle d’appliquer une décision de la justice algérienne ; dans ce cas vers qui dois-je m’adresser ? est-ce que je devrais saisir les instances internationales ?» s’interroge-t-il. Des questions somme toutes légitimes, surtout que le concerné a usé toutes les voies de recours, mais sans résultat.
Suite à une demande de permis de démolir adressée  par Khellassi à la commune de Constantine le 11 mai 2014, cette dernière répond par une lettre datée du 1er juin de la même année signée par le vice-APC chargé de l’urbanisme, où elle reconnaît implicitement qu’une partie du mur en question est une propriété de Abdelouahab Khellassi, ce que ce dernier a toujours réclamé. «Malheureusement on me refuse toujours le permis de démolir pour engager des travaux dans ma propriété», dénonce-t-il.
La réponse aux questions de Khellassi réside en fait dans cette fameuse fresque hideuse, dont une partie se trouve sur le mur qui lui appartient, et dont aucun maire ne veut accorder l’autorisation de démolir, quitte à s’en ficher des décisions de la justice. Dans ce cas l’on est en droit de s’interroger: la commune de Constantine est-elle au dessus de la loi ?
Arslan Selmane





ن تركي يقول أن ديوانه لا يحتكر نشاط عاصمة الثقافة العربية ويؤكد


«نحن لا نبيع ولا نشتري ودول عربية بـــدأت تتســـاءل عمّا يجـــري»
كشف مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي، أن جهات في دول عربية بدأت تطرح تساؤلات حول ما يدور بشأن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بسبب ما أسماه بالضبابية، مكذبا ما يروج بشأن حصول الديوان على  حصة الأسد من الأموال المخصصة للبرامج ،ومشيرا بأن هيئته لا تحتكر النشاطات و لم تتلق أية أموال كونها تتعامل بوصولات.
بن تركي الذي تحاشى تقديم أرقام واضحة عن الميزانية المخصصة للجزء المخصص للديوان من البرنامج، رد  خلال ندوة صحفية مفاجئة عقدها أمس بمقر المحافظة ،على ما تداولته وسائل الإعلام مؤخرا ،حول أسباب استقالة المكلفة بالإعلام في التظاهرة ،مشيرا بأنه يستغرب ما يشاع حول شخصه بشأن الأموال الضخمة و استيلائه على قاعة زينيث قائلا « أنا على رأس  هيئة تابعة للدولة كيف يتم تقزيم مؤسسة في شخصي»، وأضاف «ما أنا إلا موظف”.
 وقال بشأن ما يروج حول حصول الديوان على 350 مليار سنتيم من ميزانية التظاهرة، «لم نتحصل على أية أموال وما نفعله إلى اليوم هو تحضيرات وتعاملات بواسطة وصولات لا أكثر»، مؤكدا بأنه لا يمكن تقديم أرقام محددة أو تقديرات نسبية، لأن الجزء الذي كلف به الديوان من البرنامج، لا يزال في أطوار لا تسمح بحصر نهائي، لكن منشط الندوة أكد أن الفنانين الذين تعاملوا في تظاهرتي تلمسان أو العاصمة،  لن يرضوا بالأرقام التي دفعت لهم في تلك الفترة، معلقا أن  أجر الفنان الجزائري اليوم لا ينزل عن 350 ألف دج إلى 400 ألف دج، إلا أنه في نفس الوقت يرى الأرقام المتداولة خيالية وغير منطقية.
بن تركي رفض تقديم تفاصيل حول البرنامج، و اكتفى بالقول أن الديوان لا يحتكر النشاطات، إنما مكلف بالتنفيذ التقني لجزء من التظاهرة إلى جانب دوائر أخرى، ويتعلق الأمر بالافتتاح الرسمي و استقبال الوفود الرسمية وبالأسابيع الثقافية لـ21 دولة عربية والتنقل ببعض النشاطات إلى 9 ولايات ،إضافة إلى الأسابيع الثقافية الولائية وجولة للفنانين الجزائريين.
 وأكد بأن تحضير ملحمة الافتتاح يجري في العاصمة، لأن المرافق في قسنطينة لم تكن جاهزة، وأعلن أنه شرع على مستوى القطاع العسكري في التحضير للمهرجان الشعبي، منوها بالمساعدة التي قدمتها وزارة الدفاع والتي قال أنها ستساعد في خفض التكاليف.
بن تركي إستغرب ما قال عنه  الضبابية الحاصلة في قسنطينة، وأشار أنه لأول مرة يواجه مثل هذا الجدل معتبرا الأرقام التي يتم تداولها غير منطقية بالنظر لثقل برنامج التظاهرة الذي يمثل الديوان جزء ضئيلا منه قائلا” نحن لا نبيع ولا نشتري، وأضاف” لقد عملت في تظاهرتي تلمسان والعاصمة و لم أحصل على أكثر من راتبي ولا حتى مصاريف تنقلاتي” ،ورد على من أسماهم بالمشككين بأن هناك هيئات تراقب المال العام كمجلس المحاسبة و المفتشية العامة للمالية.
المدير العام للديوان الوطني للثقافة والإعلام ،أفاد أن هناك جهات بدأت تتساءل بشأن ما يجري بقسنطينة ،وأن ذلك يمكن أن يؤثر على نوعية المشاركة ، داعيا أطرافا لم يسمها إلى الابتعاد عن الإثارة الكاذبة وتحدى أية جهة تقديم أدلة تثبت عكس ما قاله . 
نرجس/ك   * تصوير: الشريف قليب




#TITRE





Duel à distance

23 février 2015 | 20:04
Hocine Adryen
Ce sera un duel à distance que se livreront les partis du pouvoir et ceux de l’opposition à l’occasion de la célébration du 24 février, marquant la nationalisation des hydrocarbures.
Tous les chefs politiques de la CNLTD, Mohcene Bellabès du RCD, Soufiane Djilali de Jil Jadid, Abderrezak Mokri du MSP, Ali Benflis de Talaiat Houriyet et le leader d’Ennahda, les personnalités nationales telles que l’ancien Chef du gouvernement, Ahmed Benbitour, l’ex-ministre de la Communication, Abdelaziz Rahabi seront au rendez-vous aujourd’hui à midi à la Grande-Poste pour un sit-in des plus indécis.
Déjà les autorités ont pris les mesures en entamant depuis hier des travaux de rénovation de certains immeubles alentours, travaux suspendus pourtant depuis quelques mois. Cette journée sera marquée par la visite du président kenyan Uhuru Kenyatta.
En plus de l’action dans la capitale, les animateurs de la CNLTD vont se rendre dans les différentes wilayas du pays et plus particulièrement à In Salah pour soutenir les manifestations anti-gaz de schiste. Ce sera un test grandeur nature de la CNLTD dont elle risque de ne pas sortir indemne si elle échoue à mobiliser les foules.
Les partis au pouvoir à la rescousse du gouvernement
Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, aura lui aussi fort à faire pour convaincre les manifestants de Ouargla du bien fondé de la politique de son gouvernement.
Pour désamorcer la crise et couper l’herbe sous les pieds des partis de l’opposition qui mènent depuis des jours une campagne féroce contre le gouvernement sur la question du gaz de schiste, le Premier ministre ira visite aujourd’hui le complexe pétrochimique d’Arzew avant d’aller aussitôt à Hassi Messaoud pour tâter le pouls de la population locale. Sellal entend rassurer la population sur les réserves du pays en hydrocarbures mais aussi essayer de les convaincre que l’exploitation du gaz de schiste objet d’une grosse polémique n’est pas pour demain.
Des manifestants qui ne se feront pas prier pour lui crier leur opposition au gaz de schiste.
Mais au-delà du gaz de schiste, il s’agit assurément d’un duel politique entre le pouvoir et l’opposition, engagés dans un dialogue de sourds depuis des mois.
La rue va-t-elle trancher pour l’une des deux parties ? Les partis proches du pouvoir ne vont pas rester en marge de cette journée hautement symbolique. Ils ont prévu eux aussi des actions de sensibilisation auprès de la population pour expliquer le bien fondé de cette décision de recourir au gaz de schiste. Ainsi Amar Saâdani, SG du FLN est annoncé au complexe d’El Hadjar de Annaba.
Le RND lui aussi entend peser de son poids sur cette question et sur d’autre sujets brûlants du moment. Le RND, dont plusieurs cadres du parti, sont présents dans toutes les structures de la centrale syndicale, participera à toutes les festivités programmées par la Centrale syndicale.
Quant à la secrétaire générale du PT, Louisa Hanoune, elle sera présent à Hassi R’mel pour marquer sa participation aux festivités aux côtés du SG de l’UGTA. Amara Benyounès et Amar Ghoul prendront part eux aussi à ces festivités du 40e anniversaire de l’UGTA.

Documents joints





بن تركي يقول أن ديوانه لا يحتكر نشاط عاصمة الثقافة العربية ويؤكد


«نحن لا نبيع ولا نشتري ودول عربية بـــدأت تتســـاءل عمّا يجـــري»
كشف مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي، أن جهات في دول عربية بدأت تطرح تساؤلات حول ما يدور بشأن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بسبب ما أسماه بالضبابية، مكذبا ما يروج بشأن حصول الديوان على  حصة الأسد من الأموال المخصصة للبرامج ،ومشيرا بأن هيئته لا تحتكر النشاطات و لم تتلق أية أموال كونها تتعامل بوصولات.
بن تركي الذي تحاشى تقديم أرقام واضحة عن الميزانية المخصصة للجزء المخصص للديوان من البرنامج، رد  خلال ندوة صحفية مفاجئة عقدها أمس بمقر المحافظة ،على ما تداولته وسائل الإعلام مؤخرا ،حول أسباب استقالة المكلفة بالإعلام في التظاهرة ،مشيرا بأنه يستغرب ما يشاع حول شخصه بشأن الأموال الضخمة و استيلائه على قاعة زينيث قائلا « أنا على رأس  هيئة تابعة للدولة كيف يتم تقزيم مؤسسة في شخصي»، وأضاف «ما أنا إلا موظف”.
 وقال بشأن ما يروج حول حصول الديوان على 350 مليار سنتيم من ميزانية التظاهرة، «لم نتحصل على أية أموال وما نفعله إلى اليوم هو تحضيرات وتعاملات بواسطة وصولات لا أكثر»، مؤكدا بأنه لا يمكن تقديم أرقام محددة أو تقديرات نسبية، لأن الجزء الذي كلف به الديوان من البرنامج، لا يزال في أطوار لا تسمح بحصر نهائي، لكن منشط الندوة أكد أن الفنانين الذين تعاملوا في تظاهرتي تلمسان أو العاصمة،  لن يرضوا بالأرقام التي دفعت لهم في تلك الفترة، معلقا أن  أجر الفنان الجزائري اليوم لا ينزل عن 350 ألف دج إلى 400 ألف دج، إلا أنه في نفس الوقت يرى الأرقام المتداولة خيالية وغير منطقية.
بن تركي رفض تقديم تفاصيل حول البرنامج، و اكتفى بالقول أن الديوان لا يحتكر النشاطات، إنما مكلف بالتنفيذ التقني لجزء من التظاهرة إلى جانب دوائر أخرى، ويتعلق الأمر بالافتتاح الرسمي و استقبال الوفود الرسمية وبالأسابيع الثقافية لـ21 دولة عربية والتنقل ببعض النشاطات إلى 9 ولايات ،إضافة إلى الأسابيع الثقافية الولائية وجولة للفنانين الجزائريين.
 وأكد بأن تحضير ملحمة الافتتاح يجري في العاصمة، لأن المرافق في قسنطينة لم تكن جاهزة، وأعلن أنه شرع على مستوى القطاع العسكري في التحضير للمهرجان الشعبي، منوها بالمساعدة التي قدمتها وزارة الدفاع والتي قال أنها ستساعد في خفض التكاليف.
بن تركي إستغرب ما قال عنه  الضبابية الحاصلة في قسنطينة، وأشار أنه لأول مرة يواجه مثل هذا الجدل معتبرا الأرقام التي يتم تداولها غير منطقية بالنظر لثقل برنامج التظاهرة الذي يمثل الديوان جزء ضئيلا منه قائلا” نحن لا نبيع ولا نشتري، وأضاف” لقد عملت في تظاهرتي تلمسان والعاصمة و لم أحصل على أكثر من راتبي ولا حتى مصاريف تنقلاتي” ،ورد على من أسماهم بالمشككين بأن هناك هيئات تراقب المال العام كمجلس المحاسبة و المفتشية العامة للمالية.
المدير العام للديوان الوطني للثقافة والإعلام ،أفاد أن هناك جهات بدأت تتساءل بشأن ما يجري بقسنطينة ،وأن ذلك يمكن أن يؤثر على نوعية المشاركة ، داعيا أطرافا لم يسمها إلى الابتعاد عن الإثارة الكاذبة وتحدى أية جهة تقديم أدلة تثبت عكس ما قاله . 
نرجس/ك   * تصوير: الشريف قليب


MALGRÉ UNE DÉCISION DE JUSTICE EN SA FAVEUR : Un propriétaire victime d’un abus de pouvoir de la commune

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 Réagissez

L’affaire, qui a trainé pendant des années, et a été relatée par plusieurs journaux, a porté un sérieux préjudice au propriétaire d’un local commercial à l’avenue de la Liberté dans le quartier du Coudiat.

Abdelouahab Khellassi a vécu un long calvaire, qui a aussi eu raison de sa santé, mais n’a pas ébranlé sa volonté de recouvrer ses droits, face à une farouche obstination de la part de la commune de Constantine de ne pas vouloir appliquer les décisions de la justice de l’Etat algérien.
Pour l’histoire, tout a commencé en 2000 quand l’APC de l’époque à majorité RND décide d’ériger une fresque en hommage aux maîtres du malouf à Constantine, sur un mur située sur l’avenue de la Liberté, juste en face de la mosquée El Istiqlal. Si l’idée est louable, sa concrétisation s’est faite au dépens d’un propriétaire, qui s’est vu empiéter le mur de son jardin.
Malgré un dépôt de plainte du concerné, la commune de Constantine n’a pas attendu la décision de la justice pour imposer sa propre loi et achever la fresque. Commencera alors un long parcours du combattant pour Abdelouahab Khellassi, qui usera de tous les moyens légaux pour recouvrer son droit, contre la mauvaise volonté et le mépris affiché par la commune de Constantine.
Khellassi a fini par obtenir un jugement définitif et exécutoire de la justice, lui reconnaissant le droit de jouir de la partie du mur d’une longueur de 7,95m, incluse dans sa propriété. «Cela fait des années que je n’arrive pas à faire appliquer cette décision de justice, malgré toutes les démarches entreprises auprès des services de la communes, mais à chaque fois on trouve des prétextes fallacieux pour rejeter ma demande pour l’obtention d’un permis de démolir», déclare-t-il.
Offusqué par le comportement des responsables, Khellassi ira jusqu’à saisir toutes les autorités judiciaires du pays. «Pourquoi la commune de Constantine refuse-t-elle d’appliquer une décision de la justice algérienne ; dans ce cas vers qui dois-je m’adresser ? est-ce que je devrais saisir les instances internationales ?» s’interroge-t-il. Des questions somme toutes légitimes, surtout que le concerné a usé toutes les voies de recours, mais sans résultat.
Suite à une demande de permis de démolir adressée  par Khellassi à la commune de Constantine le 11 mai 2014, cette dernière répond par une lettre datée du 1er juin de la même année signée par le vice-APC chargé de l’urbanisme, où elle reconnaît implicitement qu’une partie du mur en question est une propriété de Abdelouahab Khellassi, ce que ce dernier a toujours réclamé. «Malheureusement on me refuse toujours le permis de démolir pour engager des travaux dans ma propriété», dénonce-t-il.
La réponse aux questions de Khellassi réside en fait dans cette fameuse fresque hideuse, dont une partie se trouve sur le mur qui lui appartient, et dont aucun maire ne veut accorder l’autorisation de démolir, quitte à s’en ficher des décisions de la justice. Dans ce cas l’on est en droit de s’interroger: la commune de Constantine est-elle au dessus de la loi ?
Arslan Selmane



SESSION DE L’APC DE CONSTANTINE : Tirs croisés sur le soldat Rihani

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.02.15 | 10h00 Réagissez

Le P/APC de Constantine Seif-Eddine Rihani a subi, hier, une véritable épreuve de tirs croisés à l’occasion de la session «très peu ordinaire» de l’APC dans une salle transformée pour la circonstance en un terrain de manœuvres.

Les principaux acteurs de cette opération ne sont autres que les plus farouches détracteurs du P/APC, qui redoublent encore de férocité à chaque session. Le maire a été ouvertement accusé par certains élus, dont l’un de ses opposants Moudir Barka, de dilapidation de l’argent public, de mauvaise gestion et de non-respect des lois de l’assemblée.
Ces accusations surviennent suite à l’approbation des différents marchés de collecte des ordures. Moudir Barka élu du FLN a contesté le choix de l’entreprise EPE-SPA-SOPT (ex. EPCPTC). Cette dernière a bénéficié d’un marché de gré à gré pour la collecte des différents déchets au niveau de 29 secteurs. Selon lui, cette entreprise utilise encore des moyens inappropriés et classiques pour la rotation.
Il a affirmé qu’elle est incapable de rendre la ville propre. Des accusations lourdes contre le maire ont généré ne dispute entre lui et les élus opposants, où l’un d’entre eux l’a accusé de dictature car le maire refuse de prendre en considération leurs propositions.
Moudir Barka n’a cesse d’accuser le P/APC d’avoir gaspillé l’argent public, car avec 60 milliards de centimes, d’après ses dires, l’APC peut faire des miracles mais malheureusement elle a consacré une telle somme pour l’évacuation des déchets qui séjournent depuis longtemps dans la ville. «Il y a un mauvais choix de la qualité des bacs à ordures. On place des petits bacs faciles à voler dans les quartiers les plus habités.
Pourquoi nous ne faisons pas recours aux micro-entreprises ?» a-t-il déclaré. Toujours à propos de la collecte de déchets, Abdelwahab Souici, qui a demandé au maire de rendre le tablier, a révélé que l’APC est défaillante et absente sur terrain. «Le problème date depuis deux ans et jusqu’à maintenant il n’a pas été réglé, en dépit du budget énorme de la commune», a-t-il fulminé.
En réponse à ces accusations, le maire a dit ceci : «il faut prendre en considération les différents obstacles qui entravent la bonne collecte des déchets. Nous notons à titre d’exemple les travaux au niveau de la ville et les voyages que font les camions chaque jour pour jeter les déchets au CET, c’est pourquoi nous sommes en train d’attendre l’ouverture de la station de transfert du 13ème Km afin de pouvoir faire d’autres rotations par jour».
Yousra Salem








http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150225.jpg


استعدادا لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية


مخطط خاص لرفع القمامة ببلدية قسنطينة
شدد، الوالي على ضرورة إسراع أعضاء مجلس بلدية قسنطينة في تنفيذ برنامج خاص لرفع القمامة بالمدينة ،تزامنا مع انطلاق تظاهرة عاصمة الثقافة العربية الشهر المقبل، وذلك لتقديم صورة المدينة النظيفة.
واعتبر حسين واضح الذي عقد اجتماعا توجيهيا مع أعضاء مجلس بلدية قسنطينة في غياب رئيسها مساء أول أمس، أن كافة المشاريع التي تم انجازها لحد الآن لن تظهر مع التنامي الكبير لأكوام القمامة المنتشرة في كل مكان، مطالبا بضرورة وضع برنامج خاص يمنح المدينة الصورة الجميلة التي يجب أن تظهر عليها أمام الضيوف، قبيل الافتتاح الرسمي لتظاهرة أفريل القادم.
وبالرغم من اعتراف الوالي بضيق الوقت، والذي لم يتبق منه سوى شهر فقط، إلا أنه انتقد تأخر بداية تنفيذ البلدية للبرنامج الذي تم تحضيره، متسائلا عن الطريقة التي سيقوم بها المنتخبون للتخلص من الكم الهائل من العمل الذي ينتظرهم، سيما وأن نقاط كثيرة في المدينة تعرف تزايدا في أكوام القمامة.
و حسب ما أدلى به الكاتب العام لبلدية قسنطينة، فإن المجلس قد أعد برنامجا خاصا لجمع القمامة خلال التظاهرة، يشمل عددا من الأحياء والنقاط التي تمر بها الوفود، كما سيشمل المخطط أيضا عددا من أحياء المدينة، وتسيير حملات تنظيف واسعة.
و أضاف المتحدث أن البلدية استلمت مؤخرا عددا من الشاحنات والتجهيزات الضرورية للعمل، إلا أنها تظل غير كافية حسبه لتغطية العملية، شأنها شأن العامل البشري، زيادة على طرح مشكل بعد المفرغة العمومية.
وفي تعليق على بعض نقاط البرنامج، طالب الوالي المجلس بإيجاد حل لمشكل بعد المفرغة العمومية بإيجاد بديل قريب، إضافة إلى تسخير عمال البلدية من أجل العمل لساعات إضافية يعوضون عليها ماديا، إلى جانب الاستعانة بأصحاب المؤسسات المصغرة في مجال النظافة لسد العجز.
كما أمر الوالي بضرورة مراقبة يومية لما تم القيام به من عمل، فضلا عن متابعة كافة المؤسسات المصغرة، والاستعانة بالجمعيات لتحسيس المواطنين من أجل المساهمة في الحفاظ على صورة المدينة النظيفة، إلى جانب اتخاذ الإجراءات اللازمة في حق المتخاذلين من التجار ولو كلف غلق المحال التجارية.
وفي الأخير، طلب الوالي  المنتخبين بالنزول إلى الشارع وعدم الاكتفاء بالعمل داخل المكاتب، سيما وأن الاستحقاقات القادمة حسبه تتطلب الكثير من العمل الميداني.
عبد الله.ب



مقاولة تقطع المياه عن أحياء وسط المدينة

تعرف أشغال إصلاح العطب الذي تسبب في حرمان عدة أحياء من التوزيع العادي للماء في بعض أحياء وسط المدينة تقدما كبيرا في الأشغال، حيث من المنتظر العودة إلى التوزيع العادي في أقرب الآجال .
 وحسب بيان صدر عن مؤسسة سياكو نهار أمس، فإن الانقطاع الذي مس أحياء وسط المدينة تبعا لعطب تسببت فيه مقاولة مكلفة بإنجاز المكتبة والمتحف وهما مشروعان يدخلان ضمن مشاريع تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية و من المقرر أن يتم التحكم فيه.
  و مس الانقطاع أحياء العربي بن مهيدي وبعض الأنهج المتفرعة عنه ، وكذا شارع زعموش ورومانيا ، وبعض المؤسسات على غرار شركة النقل بالسكك الحديدية المتواجدة في منطقة باب القنطرة.
البيان أضاف أن أعوان المؤسسة متواجدون في الورشة على مدار الساعة ، ويعملون في ظروف جد صعبة من أجل استبدال القناة المتضررة ، على مسافة تقدر ب24 مترا .
 ص.رضوان


انهيارات جزئية ببنايتين بحي السويقة

وقعت صباح أمس انهيارات جزئية داخل بنايتين بشارع كرواز بالمدينة القديمة بحي السويقة وسط قسنطينة، وهو ما خلف خوفا لدى السكان الذين غادر العديد منهم منازلهم.
و أدى التساقط الكثيف و المتواصل للأمطار خلال الأيام الماضية، إلى انهيار جزئي داخل إحدى البنايات بشارع كرواز بحي السويقة القديم.
 و حسب مندوب القطاع الحضري سيدي راشد، فإن البناية تضم 9 عائلات منها 7 أسر تملك وصول استفادت مسبقة، ضمن برنامج ترحيل سكان المدينة القديمة، و بنفس الشارع تعرضت بناية أخرى لانهيار جدار بداخلها، لم يخلف إصابات، لكن تسبب في ذعر وسط السكان، و قد غادرت بعض العائلات مساكنها خوفا من تجدد الانهيارات.
و توالت خلال الفترة الأخيرة، خاصة منذ بداية فصل الشتاء سلسلة الانهيارات بالمدينة القديمة ما جعل السكان يستعجلون الترحيل.  
عبد الرزاق / م




استدعاء 2200 معني بالسكن الاجتماعي لدفع المستحقات خلال شهر مارس

التزمت دائرة قسنطينة باستدعاء أكثر من ألفي مدرج في قائمة السكن الاجتماعي على مستوى دائرة قسنطينة الشهر المقبل، من أجل تسديد حقوق الاستفادة لدى ديوان الترقية والتسيير العقاري. وأفادت مصادر من ممثلي جمعيات الأحياء، أن رئيس الدائرة خلال اللقاء الذي جمعه بهم أمس بحضور ممثلين عن ديوان الترقية والتسيير العقاري ومكتب الدراسات سو، قد وعد بتسوية وضعية 2200 متحصل على قرار الاستفادة من السكن الاجتماعي من المصنفين ضمن القائمة الحمراء، ليستدعوا خلال شهر مارس من أجل تسديد حقوق الاستفادة، فيما ستتم تسوية وضعية المعنيين الآخرين بعد ذلك. كما تواصلت أمس احتجاجات المطالبة بالسكن، حيث تجمع عشرات طالبي السكن الاجتماعي و من يقولون أنهم مقصون من الترحيل أمام مقر دائرة قسنطينة، وطالبوا بمقابلة رئيسها، حيث أخبرهم الأعوان بأنه غير موجود، ما جعلهم يدخلون في مناوشات مع رجال الشرطة، كما رفضوا المغادرة إلى أن تم استقبالهم من طرف المصالح المعنية.
سامي حباطي


مناوشات وانسحابات في الدورة العادية لمجلس بلدية قسنطينة

انسحب، أمس، عدد من منتخبي بلدية قسنطينة من جلسة الدورة العادية للمجلس، بسبب خلافات ومناوشات كلامية حادة مع المير وعدد من الأعضاء، في حين تمت الموافقة على إبرام صفقة لرفع الردوم مع مؤسسة النظافة «سبوت»، في انتظار إحداث تغييرات في المناصب.
وشهدت، أمس، جلسة الدورة العادية لمجلس بلدية قسنطينة جدلا كبيرا بين المير و6 أعضاء بلغت حد انسحاب أغلبهم من الجلسة، رافضين المواصلة، بسبب ما أسموه عدم وجود شفافية كافية من قبل رئيس البلدية ونوابه حول المشاريع التي تمرر في كل دورة، مقدمين جملة من الانتقادات حول طريقة سير المجلس، وهي التهم التي رد عليها الرئيس بعدم وجود اهتمام من قبل المنتخبين المعنيين وعدم تقديمهم لأي اقتراحات أو بدائل ظاهرة.
وبالمقابل صادق أعضاء المجلس على صفقتين بالتراضي البسيط مع مؤسسة «سبوت» للنظافة بقيمة إجمالية فاقت 32 مليار سنتيم، من أجل رفع النفايات المنزلية بـ 29 قطاعا وإزالة الردوم والنفايات الصلبة من وسط المدينة التي تغرق في النفايات باعتراف المير، حيث تأتي هذه الخطوة لضمان النظافة بالبلدية خلال تظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
وقد عرفت المصادقة على هذه الصفقة جدلا بين بعض الأعضاء الذين طالبوا الاستفسار عن سبب عدم المرور على لجنة الصفقات العمومية وتفضيل صيغة التراضي التي منعت في الفترة السابقة، حيث أكد المير أن العملية تمت بعد موافقة وترخيص من قبل الوالي. كما كشف رئيس البلدية أن مصالحه تنتظر تحصلها على القيمة الجبائية بعد أيام من أجل التمكن من تغطية نفقات الاستعانة بعدد من مؤسسات النظافة المصغرة، حيث ستتعاقد البلدية مع عدد محدود لتغطية العجز، فيما ستقوم هي بعملية مراقبة العمل الميداني.
ويبقى بعد المفرغة العمومية عن بلدية قسنطينة مشكل يؤرق المسؤولين، حيث تضطر الشاحنات إلى قطع مسافات طويلة، في الوقت التي هي مطالبة بتنفيذ 3 فترات لجمع القمامة.
وكشف رئيس بلدية قسنطينة للنصر عن إمكانية إحداث تغييرات داخل المجلس، لتمس بعض المناصب التي لم يوفق أصحابها في المرحلة السابقة، وذلك بعد إجرائه لتقييم حول عمل ومردودية المنتخبين.
عبد الله.ب

قاموا بغلق المحلات

تجار حي بلوزداد يحتجون على تأخر ترميم الواجهات
احتج أمس العديد من تجار حي بلوزداد على تأخر ترميم الواجهات عن طريق غلق المحلات، و طالبوا بالإسراع في العملية قبل الخروج إلى الشارع و غلق الطريق.
المحتجون قالوا أن مشكل وضع أعمدة السقالة الخاصة بترميم الواجهات تسبب في إعاقة حركة المارة و الزبائن، كما أدى إلى دخول الأتربة و غبار الأشغال إلى محلاتهم ما جعلهم مجبرين على تنظيفها عدة مرات في اليوم، مضيفين أن الإشكال أثر على مردودهم التجاري خاصة و أن المنطقة تعرف ترددا مكثفا للمواطنين و المتسوقين باستمرار، و ذلك بحكم تواجد أكثر من مائة محل في مختلف الأنشطة التجارية من بيع الملابس، الهواتف النقالة، صيدليات، مخابز و غيرها، حيث قام المعنيون بغلق المحلات و التجمع أمام ديوان الوالي احتجاجا على تأخر أشغال الترميم منذ شهر أوت من السنة الماضية حسب أحد التجار، كما طالبوا بضرورة الإسراع في العملية قبل الخروج إلى الشارع و غلق الطريق. و اتهم المحتجون القائمين على ورشات إعادة الترميم بتعطيل الأشغال و عدم الجدية في العمل، حيث أكد لنا أحد المعنيين أن العديد من العمال يتعمدون إهدار الوقت و عدم الجدية في العمل. مسؤول الورشة و خلال لقاء له مع المحتجين بديوان الوالي، أكد للمعنيين أنه سيتم تدارك التأخر من خلال الاستعانة بعمال آخرين بعد تسجيل نقص في اليد العاملة، حيث أعطى ضمانات بانتهاء الأشغال قبل 10 مارس المقبل، فيما أكد مدير التعمير على الإسراع في الأشغال و كذا بضرورة الصبر من طرف المعنيين.
خالد ضرباني     





Des logements pour neuf familles SDF
par R. C.
Neuf familles SDF (sans domicile fixe), logées au centre d'accueil transitoire de ‘‘Diar Errahma'', ont bénéficié de logements sociaux après des enquêtes d'éligibilité menées par les services de la daïra et ayant prouvé leur droit absolu de bénéficier d'un logement social.

Cela a permis de regrouper des familles naguère entièrement disloquées entre des orphelinats (pour les enfants) et le centre d'accueil (pour les parents), a-t-on appris hier de M. Doubari Ferhat, chef de service de la Famille et de la Solidarité sociale. Au niveau du centre de ‘‘Diar Errahma'', le SDF pourra bénéficier en sus du suivi médical, d'une assistance psychologique et suite à laquelle certains d'entre eux seront transférés à l'hôpital des maladies mentales de Djebel El-Ouahche, d'autres y restent le temps de régler des problèmes familiaux. Beaucoup de filles ayant fait une fugue ont en effet rejoint à travers ce centre leurs familles et beaucoup de femmes sont rentrées accompagnées de leurs maris une fois le conflit conjugal réglé, mais certains y restent depuis des années, «le centre est certes provisoire, mais on ne chasse pas les SDF qui n'ont pas d'autre toit que celui-ci», précise notre interlocuteur.

En outre, l'intégration sociale et professionnelle du SDF se fait en collaboration avec d'autres partenaires telle l'ANGEM qui accorde des microcrédits en direction de toute personne nécessiteuse affichant une volonté réelle de vouloir gagner sa vie dignement. Et d'ajouter  que le programme annuel tracé par la DAS, entre campagnes de sensibilisation le jour et les sorties nocturnes, a enregistré le ramassage de plus de 700 SDF en 2014, en collaboration étroite avec les services de la Protection civile, de la Police et du Croissant-Rouge Algérien, sans pour autant oublier le rôle du mouvement associatif et des citoyens dans le signalement de la présence de SDF dans des endroits bien précis vers lesquels des visites hors planning de service seront tout de suite dirigées, avec un renforcement particulier du mois de novembre au mois de mai, les conditions climatiques vigoureuses de l'hiver obligent. «L'opération, qui est en cours, a permis de recueillir 56 SDF durant ce mois de février. On note quand même que leur nombre diminue de plus en plus au niveau de la wilaya de Constantine», nous indique notre interlocuteur qui précise que le problème réside dans le fait que «nos éléments ont besoin du consentement total du SDF et qu'ils n'ont en aucun cas le droit de prendre de force un SDF dans la rue et le diriger vers le centre d'accueil, parce que certains refusent catégoriquement notre aide». S'attendant à un afflux de SDF et à l'amplification du phénomène de la mendicité, dès l'avènement des festivités de Constantine, capitale de la culture arabe, les mêmes services ont renforcé leur opération de ramassage et d'information, une opération qui ne donnera pas tous ses fruits sans que le citoyen constantinois n'y prenne part comme partenaire à part entière, en signalant les SDF et en s'abstenant d'aider les faux mendiants, ces énergumènes qui ont fait de ce fléau une profession, allant jusqu'à imiter les malheureux Syriens dans leur accent afin de gagner la sympathie des passants. «Les citoyens doivent savoir que ces actions sont interdites par la loi et les aider revient à les encourager à enfreindre la loi», rappelle notre interlocuteur qui ajoute à ce sujet que l'Etat a mis à leur disposition plusieurs formules d'aide pour éradiquer ce phénomène. D'autre part, la chargée de la communication au niveau de la DAS nous a appris qu'un projet de construction d'un SAMU social au niveau de la nouvelle ville Ali Mendjelli est en cours d'étude et qui sera chapeauté par la commission de wilaya des SDF, présidée par le wali en collaboration avec la DAS, les services de la Protection civile, de la Santé, de la Police, du Croissant-Rouge Algérien. Ce SAMU, qui se chargera de l'accueil des SDF et du suivi des traumatismes, sera composé de deux pavillons d'une capacité d'accueil allant de 50 à 60 lits chacun, un chiffre établi par rapport au nombre 60 de SDF ramassés par mois, précise de son côté M. Doubari. Ce dernier ajoute qu'une proposition a été faite pour exploiter provisoirement le centre de l'enfance assistée de Ziadia, afin d'entamer dans les plus brefs délais les activités du SAMU, en attendant sa réelle concrétisation. 












http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150225.jpg


 
Cacophonie à la plénière de l'APC
par A. El Abci
Au cours de sa session ordinaire de ce mois de février, la dernière avant l'évènement de « Constantine capitale de la culture arabe en 2015 », dont l'entame est prévue pour le 15 avril prochain, l'APC de la ville des ponts a débattu plusieurs points afférents aux réalisations, au patrimoine et surtout aux  transactions de marchés liées à l'hygiène et à l'environnement. Volet à propos duquel le maire a souligné, « l'obligation de succès nous est demandée et ce, à l'effet de mettre en relief le rôle de l'APC à l'occasion de cet évènement ».

Et dans le cadre des préparatifs pour cette manifestation culturelle très proche, les élus ont été invités à voter pour l'acquisition de 10 véhicules utilitaires, et surtout pour des marchés de gré à gré, avec l'entreprise SPA SOPT, spécialisée dans la collecte des ordures et des déchets ménagers. Le 1er accord passé avec cette dernière consiste à lui confier le nettoyage et la collecte des ordures au niveau de 29 secteurs, alors que le 2ème accord a trait à l'enlèvement des déchets solides et des remblais  se trouvant dans la commune. Dès le départ, des élus ont posé la question pourquoi le gré à gré est pointé du doigt, ensuite interrogé le maire sur l'absence de séances et de débats en plénière, consacrées à l'évènement culturel que se prépare à vivre la ville, mais que la municipalité a pratiquement ignoré. Et ce n'est que maintenant, diront-t-ils, que sous la pression du wali on s'y atelle comme on peut, c'est-à-dire dans la précipitation. Le maire, Rihani, dans sa réponse, a argué la topographie de la ville, les chantiers ouverts et l'éloignement des décharges, pour expliquer les difficultés de la collecte des déchets. « Argument classique », lui rétorqueront ses contradicteurs, à qui il répondra que la critique est facile et les solutions efficaces difficiles. En plus, le déficit de 70 milliards de centimes dans les caisses de la mairie empêche cette dernière de renouveler les contrats pour les micro entreprises, qui seront absentes dans les deux mois qui nous séparent du jour « J ». D'autres élus ont encore demandé des explications sur les 340 constructions illicites, qui ont été érigées récemment à la cité  des mûriers, notamment, insinuant que ces constructions ne peuvent voir le jour sans des complicités au niveau des secteurs urbains. Ces interventions ont eu pour effet d'entraîner une cacophonie sans nom et un échange de  propos et d'accusations de part et d'autre, qui ont poussé 4 élus à quitter la salle en criant à bas la « dictature » du P/APC qui, selon l'un d'eux, a créé cette cacophonie pour ne pas répondre aux interpellations des élus.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Capitale de la culture arabe: Des contraintes et des précisions
par A. Mallem
Le directeur général de l'Office national de la culture et de l'information (ONCIC), M. Lakhdar Benturki, a organisé, hier, au siège du Commissariat « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 », une conférence de presse au cours de laquelle il a expliqué les grandes lignes du programme qui a été confié à l'office dans le cadre de la manifestation dont l'inauguration est prévue pour le 15 avril prochain. Le conférencier commencera par dire que son organisme dépend du ministère de la Culture et il figure parmi la dizaine de départements que forme le commissariat, à l'instar des départements livre, cinéma, le théâtre, le patrimoine matériel et immatériel. Et un programme lui a été confié pour organiser les festivités populaires, l'inauguration officielle et l'accueil des délégations officielles qui viendront de 21 pays arabes au niveau d'Alger et l'exécution des programmes des semaines culturelles à travers la ville de Constantine et le transfert de certaines activités dans les 9 wilayas limitrophes de Constantine.

Le troisième volet de la mission confiée à l'ONCIC,  poursuivra M. Benturki, est constitué par les semaines culturelles des wilayas et il s'occupera des aspects techniques des activités. Et enfin le dernier point du programme comprend la prise en charge et l'encadrement d'un certain nombre d'artistes algériens qui seront regroupés à Constantine et se déplaceront dans les 47 wilayas du pays pour animer des activités culturelles. Evoquant l'aspect financier, le DG  a affirmé que l'ONCIC n'a pris qu'une partie du budget réservé au programme qui a échu à son département.

Pour l'inauguration officielle de l'évènement, le conférencier a remercié l'ANP qui lui a permis de bénéficier d'espaces dans la caserne où les artistes de l'école des beaux-arts sont en train de préparer les chars pour le défilé d'inauguration. Pour la cérémonie officielle, la préparation se fait actuellement au niveau d'Alger comme cela avait été le cas pour Tlemcen capitale de la culture islamique et Alger, parce qu'il n'y a pas assez d'espaces à Constantine pour le nombre important d'artistes qui sont en train de répéter sous la direction du cinéaste constantinois, maître de cérémonie.

Pour le texte du spectacle « Odyssée de Salah Bey », il a été confié à un groupe d'universitaires qui travaillent au niveau d'Alger en s'inspirant  du texte de « l'Odyssée d'Alger » et sous la direction du docteur Abdallah Hamadi. Et si le département accède à un espace à Constantine, toute la troupe se déplacera à Constantine pour continuer la réalisation. Les acteurs qui participent à ce spectacle viennent de 24 wilayas et appartiennent à tous les genres artistiques : théâtre, ballet, télévision, etc. Plusieurs wilayas du Sud, du Nord, de l'Ouest et de l'Est participent aussi à ce spectacle et sont en train de répéter, jour et nuit, au niveau de la caserne de l'ANP pour être prêts le jour J.

Terminant son intervention par une mise au point qu'il a jugée indispensable, M. Benturki a déclaré : « D'une façon générale, j'ai voulu clarifier les choses et signaler que nous avons rencontré des problèmes à Constantine et cela ne provient pas des personnes, mais des structures elles-mêmes qui sont encore soumises à des travaux de rénovation. Et cela ne nous a pas permis de transférer les groupes artistiques qui se préparent à Alger. Et c'est le programme que nous allons exécuter suivant les orientations de madame la Ministre de la Culture et en coordination avec le commissaire de la manifestation et avec personne d'autre. J'espère que l'opinion publique constantinoise comprenne le rôle exact dévolu à l'ONCIC ».
 
A la une Actualité
 

Tizi Ouzou. Marche contre l’exploitation du gaz de schiste

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.02.15 | 18h41 Réagissez
Tizi Ouzou. Marche contre l’exploitation du gaz de schiste


Des centaines de personnes ont pris part, ce mardi, 24 février, à une marche pacifique organisée au chef-lieu de la wilaya de Tizi Ouzou, pour répondre à l’appel lancé par la CNLTD. 


Les marcheurs, dont des militants, cadres et élus du RCD, du MSP et ceux d’autres partis de l’opposition, ont déployé des banderoles sur lesquelles on pouvait lire « Contre l’exploitation du gaz du schiste », « Le gaz de schiste est une affaire nationale », « À vous les hydrocarbures, à nous l’histoire » ou encore « La souveraineté nationale est une ligne rouge ».
Depuis l’entame de la marche, devant le portail principal du campus universitaire de Hasnaoua, les manifestants ont scandé des slogans hostiles au pouvoir comme « À bat la répression, liberté d’expression » et « Pourvoir assassin ».
La marche s’est poursuivie, dans un climat pacifique, jusqu’au jardin public jouxtant le siège de wilaya où un rassemblement a été observé avant que la foule ne se disperse dans le calme.
« Cette capacité de mobilisation à l’appel de l’opposition prouve que la population veut un changement pacifique du systeme dans notre pays », clame un organisateur.
                                                                                                                         
Hafid Azzouzi

Une manifestation sans heurts à Oran

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.02.15 | 18h46 Réagissez
Une manifestation sans heurts à Oran

 

A Oran, ils étaient une quarantaine de manifestants à s’être rassemblés, aujourd’hui à 16h, au square Port Saïd pour dire non à l’exploitation du Gaz de schiste en Algérie, et exprimer leur soutien aux habitants d’Aïn Salah. 


La manifestation s’est déroulée sans heurt, et hormis des agents en civile munis d’appareils photos, aucun effectif policier n’était visible. On comptait parmi les manifestants des militants démocrates, des acteurs du mouvement associatif, ainsi que de simples citoyens, qui ont répondu présents à l’appel de la Laddh pour dire tout simplement leur refus catégorique de voir le gaz de schiste exploité en Algérie.
Certains automobilistes sur le boulevard du front de mer, en passant près du square Port Saïd, émettaient des klaxons spontanés, comme pour exprimer leur solidarité aux manifestants.
A un moment, quatre étudiants originaires d’Adrar, passant près du square, se sont aussitôt joints au reste des manifestes et ont réclamé de tenir des banderoles avec écrit dessus : « non à l’exploitation du Gaz de Schiste en Algérie ». « On passait par là par hasard, on a été agréablement surpris de voir une manifestation de soutien aux habitants d’Aïn Salah. On ne pouvait pas ne pas y prendre part» diront-ils.
Sur les banderoles que tenaient les manifestants, on pouvait lire des slogans en tout genre : « Nous sommes tous avec Aïn Salah », « Oran solidaire avec Aïn Salah », « non à la criminalisation de l’action militante » etc. Puis à un moment, les manifestants, menée par Kaddour Chouicha, se sont mis à clamer en chœur : « non à la hogra », « non à l’instrumentalisation de la police et de la justice », « Aïn Salah el jamila (Aïn Salah la belle), Aïn Salah la militante, Aïn Salah la déterminée».
Il faut noter que la manifestation du square Port Saïd n’était constituée que de membres de la société civile. Quant aux militants de partis politiques appartenant à l’alliance de la CNLTD, ils avaient organisé, vers midi, un rassemblement à la place du 1er Novembre. Là non plus, aucune animosité n’a été signalée. Enfin, notons que demain à 17h, la ligue algérienne des droits de l’homme organise, dans son bureau d’Oran, une table ronde « pour une meilleure compréhension du gaz de schiste »
Akram El Kébir



Elan de solidarité à Oran, Bel Abbès, Tlemcen...

Manifestations contre l’exploitation du gaz de schiste

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.02.15 | 10h00 Réagissez
 
	Citoyens et militants de partis politiques dans un rassemblement antigaz de schiste à Oran
Citoyens et militants de partis politiques dans un rassemblement antigaz...
 

Les villes de l’ouest du pays ont tenu, hier, à témoigner de leur engagement au côté des citoyens de la région d’In Salah pour l’annulation du projet d’exploitation du gaz de schiste.

Plusieurs dizaines de citoyens et de militants de partis politiques de l’opposition, regroupés au sein de la Coordination nationale pour les libertés et la transition démocratique (CNLTD), ont manifesté, hier au centre-ville de Sidi Bel Abbès, contre l’exploitation du gaz de schiste dans le Sud algérien. Ce rassemblement, organisé par solidarité avec les citoyens d’InSalah mobilisés contre l’exploitation du gaz de schiste, s’est tenu peu après 10h sur l’esplanade de la place du 1er Novembre (ex-Carnot), où un important dispositif de policiers en civil a été déployé dès les premières heures de la matinée.
Pendant plus de trois quarts d’heure, les manifestants ont déployé des banderoles sur lesquelles était écrit : «La souveraineté nationale, une ligne rouge», «Non à l’exploitation du gaz de schiste», «Tous solidaires avec les citoyens d’In Salah». Les représentants locaux de partis de l’opposition ont ensuite pris la parole, pour dénoncer le recours à l’exploitation du gaz de schiste et l’atteinte à la souveraineté nationale, appelant à l’aide de mégaphones les habitants de Sidi Bel Abbès à se joindre au mouvement antischiste.
Signalons que la manifestation d’hier est la première action de rue organisée depuis plusieurs années au chef-lieu de la wilaya de Sidi Bel Abbès par des partis de l’opposition. Hier sur la place centrale de Tlemcen, en face de la Grande Mosquée, les agents des services de sécurité en tenue et en civil, avaient devancé, tôt le matin, les manifestants contre le gaz de schiste, pour tenter de casser tout rassemblement.
Scandant des slogans «Quelle honte, ils ont vendu le Sahara», «La dignité nationale est une ligne rouge», les membres du comité de wilaya de concertation des partis d’opposition (RCD, MSP, El Islah…) accompagnés des militants des droits de l’homme et des étudiants, une grande majorité du Sud algérien, étudiant à l’université Abou Bekr Belkaïd de Tlemcen, ont bravé les intimidations des services de sécurité et de quelques membres de l’UGTA pour «exiger du Président l’arrêt immédiat de l’exploration du gaz de schiste».
Les protestataires étaient plus d’une centaine à avoir occupé la place, pendant une heure, pacifiquement, pour se joindre aux Algériens et dire «non au gaz de schiste». Curieusement, au même moment, des travailleurs avec l’aide de l’UGTA, sortis de leurs lieux de travail, avaient organisé une marche folklorique de leur siège jusqu’à la place des Martyrs…
A Témouchent, de tous les partis ayant une implantation locale et opposés à l’exploitation du gaz de schiste, c’est le MSP qui s’est illustré par la diffusion d’un communiqué de presse à l’initiative de son bureau de wilaya. Ce dernier se prononce contre cette exploitation en raison du risque qu’elle entraine «tant pour ce qui est des finances publiques, de l’environnement, des eaux des nappes et de la population qui a exprimé son refus».

M. A., C. B. et M. K.



Elles ont été délogées des bidonvilles d’El Achour (Alger)

Des familles installent une tente sur le trottoir (PHOTOS)


©LouizaAMMI/Liberte-algerie.com
Depuis le 17 février plusieurs familles ont installé une tente, dans Alger, exactement dans le carrefour menant vers El Achour, Ouled Fayet, et Dely Brahim. Elles réclament des logements après avoir été délogés du bidonville dans lequel elles vivaient depuis au moins 2007. Ces familles, au nombre de quatre, se partagent, sous la pluie et le froid de l’hiver, le même abri provisoire. Liberté a rencontré sur place  plusieurs mères de familles. Elles affirment qu’elles habitaient dans des maisons précaires, à Haouch Fafi, (APC d’El Achour, daïra de Draria, Alger),  avant qu’elles ne soient «chassées ». «Le propriétaire du terrain où nos maisons étaient construites, voulait le récupérer», a déclaré une mère de famille, présente avec son fils, Oussama, âgé de cinq ans. « Ça fait près de trois mois que nous sommes dehors, mais avant nous étions ailleurs, et nous avons décidé de nous installer ici pour que tout le monde voit notre précaire situation », a déclaré la même dame.  Et d’ajouter : «on nous a mis nos affaires dans des camions, et on nous les a saisis, maintenant on ne sait pas où se trouvent-ils».
©LouizaAMMI/Liberte-algerie.com

Les délogés déclarent à Liberté qu’ils « n’ont pas besoin d’argent, mais de logements ». D’après eux, ils sont en tout onze familles à avoir été évacuées des lieux où se trouvaient leurs maisons, « les autres sont éparpillés un peu partout ».

Devant la tristesse affichée de sa mère, l’enfant, Oussama, semblait s’amuser à jouer au bord de l’autoroute, prenant la pose pour la photographe de Liberté, ignorant peut-être la gravité de la situation dans laquelle sa famille se trouve. « Je voudrais aller étudier. Avant, j’allais à la mosquée, mais là il n’y a pas, c’est loin », a raconté l’enfant à Liberté.
                             Oussama ©LouizaAMMI/Liberte-algerie.com
Questionnée sur les raisons de leur non-relogement, la même femme indique que les responsables de l’APC leurs ont affirmé que ces familles n’étaient pas concernées « sans nous donner de documents appuyant leurs décisions ». Elle ajoutera néanmoins « pour expliquer leurs refus, on nous a juste dit, et verbalement, que nous sommes venus en 2012, alors que nous sommes là depuis 2005 », a-t-elle poursuivi.
©LouizaAMMI/Liberte-algerie.com
Depuis leur installation au bord de la route, la tente ne cesse d’attirer les regards des passants, suscitant un élan de générosité. « Les gens nous ont pris sous leur aile ». De la nourriture leur a été fournie,  et même la tente, avec le sigle de l'UNICEF dessus, leur a été offerte par une association des droits de l’homme. D'ailleurs, et à propos des drapeaux algériens mis sur les tentes, les délogés expliqueront cela par une simple réponse "c'est juste pour qu'on ne nous confondent pas avec les réfugiés syriens". 
Voir la galerie photos
Imène AMOKRANE









http://elwatan.com/images/2015/02/25/femme_2601326_465x348.gif


Il a été démantelé ce week-end

Le marché de Ben Aknoun n'est plus (PHOTOS)


© Liberte-algerie.com
Le fameux marché de Ben Aknoun a été rasé. Le début du démantèlement des baraques a commencé jeudi dernier. Liberté-algerie.com a pris quelques photos l’opération exécutée par les autorités locales. A rappeler que ce marché "clandestin" existe depuis 1983, et son activité commerciale gênait  la circulation.
JEUDI
© Liberte-algerie.com
© Liberte-algerie.com

SAMEDI
© Liberte-algerie.com
© Liberte-algerie.com
Imène AMOKRANE









MALGRÉ UNE DÉCISION DE JUSTICE EN SA FAVEUR : Un propriétaire victime d’un abus de pouvoir de la commune

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.02.15 | 10h00 Réagissez
 

L’affaire, qui a trainé pendant des années, et a été relatée par plusieurs journaux, a porté un sérieux préjudice au propriétaire d’un local commercial à l’avenue de la Liberté dans le quartier du Coudiat.

Abdelouahab Khellassi a vécu un long calvaire, qui a aussi eu raison de sa santé, mais n’a pas ébranlé sa volonté de recouvrer ses droits, face à une farouche obstination de la part de la commune de Constantine de ne pas vouloir appliquer les décisions de la justice de l’Etat algérien.
Pour l’histoire, tout a commencé en 2000 quand l’APC de l’époque à majorité RND décide d’ériger une fresque en hommage aux maîtres du malouf à Constantine, sur un mur située sur l’avenue de la Liberté, juste en face de la mosquée El Istiqlal. Si l’idée est louable, sa concrétisation s’est faite au dépens d’un propriétaire, qui s’est vu empiéter le mur de son jardin.
Malgré un dépôt de plainte du concerné, la commune de Constantine n’a pas attendu la décision de la justice pour imposer sa propre loi et achever la fresque. Commencera alors un long parcours du combattant pour Abdelouahab Khellassi, qui usera de tous les moyens légaux pour recouvrer son droit, contre la mauvaise volonté et le mépris affiché par la commune de Constantine.
Khellassi a fini par obtenir un jugement définitif et exécutoire de la justice, lui reconnaissant le droit de jouir de la partie du mur d’une longueur de 7,95m, incluse dans sa propriété. «Cela fait des années que je n’arrive pas à faire appliquer cette décision de justice, malgré toutes les démarches entreprises auprès des services de la communes, mais à chaque fois on trouve des prétextes fallacieux pour rejeter ma demande pour l’obtention d’un permis de démolir», déclare-t-il.
Offusqué par le comportement des responsables, Khellassi ira jusqu’à saisir toutes les autorités judiciaires du pays. «Pourquoi la commune de Constantine refuse-t-elle d’appliquer une décision de la justice algérienne ; dans ce cas vers qui dois-je m’adresser ? est-ce que je devrais saisir les instances internationales ?» s’interroge-t-il. Des questions somme toutes légitimes, surtout que le concerné a usé toutes les voies de recours, mais sans résultat.
Suite à une demande de permis de démolir adressée  par Khellassi à la commune de Constantine le 11 mai 2014, cette dernière répond par une lettre datée du 1er juin de la même année signée par le vice-APC chargé de l’urbanisme, où elle reconnaît implicitement qu’une partie du mur en question est une propriété de Abdelouahab Khellassi, ce que ce dernier a toujours réclamé. «Malheureusement on me refuse toujours le permis de démolir pour engager des travaux dans ma propriété», dénonce-t-il.
La réponse aux questions de Khellassi réside en fait dans cette fameuse fresque hideuse, dont une partie se trouve sur le mur qui lui appartient, et dont aucun maire ne veut accorder l’autorisation de démolir, quitte à s’en ficher des décisions de la justice. Dans ce cas l’on est en droit de s’interroger: la commune de Constantine est-elle au dessus de la loi ?
Arslan Selmane

Quartier de Oued El Had : Un marché encombrant aux abords d’une école

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.02.15 | 10h00 1 réaction
Quartier de Oued El Had : Un marché encombrant  aux abords d’une école

 

L’anarchie est à son comble au niveau de la rue Bouchaïr Mohamed dans le quartier populaire des frères Abbes, plus connu par Oued El Had, où un marché informel de fruits et légumes s’installe tous les jours.

Une situation que les parents d’élèves de l’école Ahmed Boussouf, située dans cette rue, affirment avoir dénoncé à maintes reprises. Ces derniers évoquent à ce propos le manque d’hygiène et de sécurité à proximité de l’établissement en question, ainsi que les désagréments subis au quotidien par les écoliers à cause de ces vendeurs. Ces derniers encouragés, semble-t-il, par le laxisme évident des services compétents qui consiste à fermer les yeux sur ce genre de dépassements, se sont tout bonnement accaparés avec leurs échoppes de fortune les trottoirs longeant l’école et une bonne partie de la chaussée.
Le même constat est valable également du côté de l’école Rabéa El Adaouia, située dans la même rue, selon nos interlocuteurs. «C’est devenu insupportable, aussi bien pour nous que pour nos enfants, surtout que ces nuisances ont tendance à s’intensifier en début d’après-midi, à l’heure de la sortie de l’école», nous dira un parent d’élève, avant d’ajouter: «Les enfants sont obligés d’enjamber toutes sortes de détritus pour rejoindre leurs écoles, sans parler du fait qu’ils soient contraints de marcher sur la chaussée, au milieu des voitures, en raison de l’occupation anarchique des trottoirs par ces camelots avec tous les risques d’accidents que cela suppose».
Les parents ne manqueront pas de souligner d’autre part les autres nuisances, notamment celles sonores, causées aux écoliers les empêchant de se concentrer pendant les cours. Interrogée à ce propos, la directrice de l’école Ahmed Boussouf, Mme Habiba Khiroumia, nous a déclaré avoir signalé depuis cinq ans et à plusieurs reprises l’anarchie qui règne aux abords de son établissement aux autorités concernées, à savoir les services de la mairie, mais aucune suite n’a été donnée à ses doléances.
Devant ce manque de réaction, celle-ci nous avoue avoir dû user de psychologie avec ces vendeurs informels, en tentant de les gagner à sa cause. Ces derniers qu’elle a appris à connaître, nous a-t-elle affirmé, protègent dorénavant les enfants des agressions et assurent même la protection durant les heures de fermeture de l’établissement, lequel ne dispose que d’un seul gardien, dont la vacation se termine à 12h30. La directrice de l’école Mohamed Boussouf, tout en convenant que cette situation paraît peu ordinaire, nous a précisé qu’elle a dû s’accommoder de ces vendeurs.
Elle affirme qu’elle a tenté de les sensibiliser également sur le respect des règles d’hygiène, en convenant avec eux de ne pas laisser de détritus derrière eux après les heures de marché et de nettoyer quotidiennement l’espace qu’ils occupent à proximité de l’école. F.Raoui

F. Raoui
 
 
Vos réactions 1
naouri2001   le 24.02.15 | 00h18
DES ECOLES QUI PREEXISTAIENT
Devant l'école primaire il existait un grand espace d'attente pour les enfants .Un beau jour il fut cédé à des proches de l'administration ou du parti unique ; l'espace fut construit par le bénéficiaire en locaux à louer: cafés,friperies,plastics ménagers,alimentation...
A côté la ferme dite de la "SAS" fut attribuée dans sa quasi-totalité , à l'exception d'un appartement annexé au service de l'état-civil de O.H., puis affreusement remodelée en deux niveaux de locaux à louer obstruant le carrefour de la poste de Daksi.
De l'autre côté du carrefour un projet de crèche associée à la cité Daksi a été détourné en cour de route en marché semi-couvert.
Au carrefour supérieur de O.H , l'affaire fût jouée dès que l'espace d'arrêt des autobus a été cédé à un promoteur épaulé pour en faire des locaux commerciaux dont les activités débordent sur la voie.
Et tout a été ainsi amorcé dans l'anarchie et le mauvais goût urbanistique sous l'égide d'un parti unique qui a fait école depuis.
A noter que le mur du CEM ,mitoyen de la poste de Daksi , est en train de se déchausser et de pencher dangereusement pour ces jeunes scolaires qui viennent s’asseoir contre par l'extérieur très souvent.
MAIS TOUT LE MONDE LE VOIT AU QUOTIDIEN,LE COMMISSARIAT A CÔTE,LES FONCTIONNAIRES DE L'APC ET DE LA WILAYA,LA GENDARMERIE QUI PASSE ,LES OFFICIERS DES NOMBREUSES CASERNES AUTOUR...ET LES PARENTS D’ÉLÈVES BIEN SÛR.....
 

Un patrimoine communal non réhabilité : Le conservatoire en quête de …conservation

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.02.15 | 10h00 Réagissez
 
	Une troupe artistique en répétition
Une troupe artistique en répétition
 

Début janvier, le directeur du logement a déclaré que le conservatoire communal de musique Abdelmoumen Bentobal, baptisé au nom d’un des maîtres du Malouf constantinois, «sera fin prêt pour la manifestation de 2015». Il a fait l’objet d’une opération de ravalement de façade dans le cadre d’un programme ayant ciblé près de 500 immeubles de la ville pour un budget de 3 milliards de DA. Mais, contrairement aux bâtisses dont l’étanchéité et les toitures ont été refaites, le conservatoire de Constantine, ex- école Léon Bourgeois, n’a eu droit qu’à une simple couche de peinture.

Extérieurement il est flambant neuf, mais à l’intérieur il est dans un piteux état. Murs lézardés, étanchéité défectueuse induisant de sérieuses infiltrations à la moindre goutte de pluie et équipements vétustes. Il s’apprête à accueillir des artistes et des délégations étrangères à l’occasion de la manifestation de 2015, mais il n’a pas été retapé pour faire bonne figure. « Le conservatoire ne figure pas, effectivement, sur la liste des structures à réhabiliter. D’ailleurs c’est le cas pour la majorité du patrimoine de la commune.
Je ne détiens malheureusement pas toutes les informations à ce sujet», nous a affirmé l’élu responsable des affaires culturelles de l’APC de Constantine, nous invitant à nous rapprocher de la direction du conservatoire pour connaître les raisons de l’exclusion de la structure du programme de réaménagement et de rénovation initié par les autorités.
Contacté à ce sujet, le directeur du conservatoire, M. Hassan Blikaz a exprimé son profond regret de voir cette infrastructure, délaissée par les autorités concernées, ne bénéficiant d’aucune rénovation vu l’état de dégradation dans laquelle elle se trouve. «Quand les  ouvriers sont venus pour peindre l’extérieur de la structure, j’ai demandé à ce que certains travaux soient opérés à l’intérieur, mais l’intervention des équipes chargées du ravalement n’a ciblé que les murs externes, parce que c’est tout ce qui a été préalablement prévu. J’ai alors saisi l’APC de Constantine par écrit, mais il n’y a rien de nouveau pour le moment et le conservatoire est vraiment dans un piteux état.
Sa rénovation est assurément nécessaire. A défaut d’interlocuteurs, nous avons néanmoins procédé au nettoyage de la cour et envisageons d’implanter un chapiteau où des concerts seront donnés par les élèves du conservatoire dans le cadre de la manifestation de 2015», soutien notre interlocuteur. Interrogée également, à ce propos, une source proche de l’APW n’a pas manqué de manifester son étonnement, estimant que «le conservatoire aurait dû normalement bénéficier de travaux de réhabilitation au même titre que les autres infrastructures faisant partie du patrimoine culturel et historique de la ville».
Comment expliquer cet oubli ? Comment expliquer aussi que le centre culturel Abdelhamid Benbadis (ex-UP) et le centre Rachid Ksentini de la cité Daksi, dépendant tous deux de la municipalité de Constantine, vont être finalement réhabilités, à part le conservatoire ? Le conservatoire de musique de Constantine dispense des cours de solfège, de guitare, de piano, de violon, de luth, de mandoline, en plus de l’art dramatique en direction des enfants à partir de 6 ans, mais aussi des adultes. Des milliards de DA sont investis pour la préservation et la réhabilitation du patrimoine de la ville de Constantine, le conservatoire de musique, dont l’existence remonte aux années 1940, n’en fait-il donc pas  partie ?

Lydia Rahmani





Centre de chèques postaux de Constantine : des clients réclament leur extrait de compte

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.02.15 | 10h00 1 réaction
Centre de chèques postaux de Constantine : des clients réclament leur extrait de compte

 

Cela fait des années que les clients du centre de chèques postaux de Constantine ne reçoivent plus leur extrait de compte, plus connu par le CH500.

 Un imprimé qui permet à chaque client d’être informé de son avoir et de toutes les opérations effectuées sur son compte. Une procédure qui ne semble plus de mise au centre de Constantine. Plusieurs clients que nous avons interrogés dans certaines agences postales de Constantine nous ont confirmé qu’il n’ont plus vu la couleur de cet imprimé depuis plusieurs années.
D’autres affirment par ailleurs qu’ils ont saisi la direction du centre des chèques postaux de Constantine, mais sans résultat. Pourtant, l’envoi du CH500 fait partie des services que le centre des CCP est obligé d’assurer au profit de ses clients.
Et ce n’est guère une prestation gratuite, puisque les concernés s’acquittent aussi des droits de gestion de leur compte. «C’est une situation aberrante qui perdure au niveau du centre de chèques postaux de Constantine ; cette pratique est préjudiciable aux intérêts matériels des titulaires de compte postal, alors que ces relevés sont réglementairement édités et systématiquement transmis quotidiennement aux intéressés par le centre d’Alger, quel que soit leur lieu de résidence», proteste un client. 
Arslan Selmane
 
 
Vos réactions 1
elhadj   le 24.02.15 | 11h35
incompétence et laisser aller
les prestations de service pourtant rémunérés par le détenteur du compte ne sont plus assurées depuis des années par ce centre dès lors que les extraits ne sont pas communiquées; les carnets commandés ne sont pas fournis,les doléances formulées ne sont prises en charge et pourtant la taxe de tenue de compte, les opérations de retrait sont chèrement payées.l'on ne peut constater que la négligence, le laisser aller ,le mépris sont hélas une vertu de ce centre.le blâme est à adresser à la tutelle sans aucun doute incompétente. cela fonctionnait très bien durant les années 60,70 et 80 avec moins de moyens informatiques et peu de personnel. nos administrations sont devenues des garderies pour adultes bien rémunérés
 

Assemblée populaire de constantine : Sévère réquisitoire du wali à l’endroit des élus

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.02.15 | 10h00 2 réactions
 
	Le siège de l’APC de Constantine
Le siège de l’APC de Constantine

C’est une véritable mise au point que celle émise, dimanche dernier, par le wali devant les élus de l’APC de Constantine. A quelques semaines du lancement de l’événement culturel majeur, «Constantine 2015», le chef de l’exécutif a reconnu à demi mot l’inaction de la municipalité tant les opérations de déblaiement et de nettoyage, entre autres, ne sont visibles pour personne.

De l’avis même du premier magistrat de la wilaya, il est évident que l’APC du vieux rocher n’affiche aucune célérité dans la gestion des programmes arrêtés pour la circonstance. Tantôt incisif, tantôt conciliant, il égrènera un chapelet de carences et défaillances dont l’urgence d’aplanir ne souffre plus aucune discussion.
Une mise en demeure informelle à l’endroit des élus vient à point nommer mettre le holà à une navigation à vue. Il leur est, désormais, imposé la mise en place d’un agenda pour le suivi des programmes et la répartition des tâches et des responsabilités. L’exacerbation du citoyen en raison de ces chantiers de réhabilitation, de carrelage et de l’amoncellement de gravats et ordures, n’est donc ni un caprice ni une exagération. Quoique ce dernier n’est pas épargné par les foudres du wali. Hocine Ouadah a vraisemblablement saisi cette rencontre pour adresser un message à tous les détracteurs de la manifestation, «Constantine capitale de la culture arabe». Et ils sont fort nombreux.
Les détracteurs pointés du doigt
Sans nommer aucune partie, il pointera du doigt ceux qui affiche un scepticisme face la réception des projets charnières dans les délais, autant que ceux dubitatifs quant à la réussite de l’événement. Ces détracteurs se trouvent en premier lieu parmi la population mais dans les rangs du mouvement associatif et les cercles culturels et universitaires, outre la presse. Peut-il y avoir consensus  autour d’une telle manifestation qui, bon gré mal gré, a été imposée à toute une population ?
Le chef de l’exécutif en conviendra tacitement tout en flattant l’égo des constantinois : «le choix de leur ville est celui du Président de la République et à laquelle, il voue une attention particulière». Pour preuve, «les déplacements multiples, plus de seize, qu’il y a effectué». Et de rappeler la dimension et la portée de cette décision dont les retombées politiques, économiques et touristiques seront positives sur Constantine qui aura plus de «visibilité» après l’événement culturel en question. Le parallèle est vite fait avec Tlemcen, capitale de la culture islamique en 2011. Il y aurait donc un avant et un après, Constantine capitale 2015 ? C’est presque un affront fait à Cirta, la Numide, qui célèbre ses 2500 années d’existence !!!
D’un aveu à l’autre, le wali dans son allocution face au collège élu, l’administration et les organes de presse, a laissé entendre que Constantine ne sera pas tout à fait prête pour le rendez- vous du 15 avril prochain. Une lapalissade !! Mais dans cet exercice verbal qu’il manie avec aisance, il tentera de reprendre avantage sur les «convaincus du désastre» en affirmant qu’une ville en construction est la preuve d’une synergie de développement. «Un développement multisectoriel et dont les acquis profiteront à long terme à la ville des ponts». Constantine ne va pas se débarrasser de sitôt de tous ces chantiers ouverts à travers plusieurs points. Certains se prolongeront jusqu’en 2016, voire 2020.


Naïma Djekhar
 
 
Vos réactions 2
elhadj   le 24.02.15 | 11h50
optimisme béat
comment peut on organiser dans un mois un tel événement international alors que tout est en chantier et la nature des dépensées déja effectuées a été dénoncée par une ancienne responsable de la commission préparatoire.selon l'opinion des citoyens peu convaincus de l'utilité de ce festival c'est une véritable gabegie des deniers publics pour des opérations précipitées alors des priorités se font sentir dans d'autres domaines utiles pour les citoyens de cette ville :éclairage public, réhabilitation du vieux bâti pour lesquels des taxes sont prélevées depuis des années,réseau routier urbain, réfection des trottoirs,aménagements des espaces verts et jardins publics,réalisation de marchés de quartiers, transport urbain, collecte régulière des ordures ménagères,réfection du réseau AEP et téléphonique, amélioration des structures d'accueil au niveau des administrations et centres sanitaires. le citoyen entend être satisfait pour ce genre de choses et n'a nullement envie d'écouter des fables ou des poésies qui ne lui remplissent pas le ventre et n'améliorent pas les conditions de sa vie quotidienne .ne dit on pas que ventre affamé n'a point d'oreilles.qu'on laisse ces chantiers en cours et on a pas besoin ni de feux d'artifice à coups de millions ni de chanteurs ou poètes que rien n'incite à entendre.
 
huron   le 24.02.15 | 10h22
HUMILIÉE D’ÊTRE HONORÉE.
Ça ferait un bon titre de roman de gare. Mais ce n’est pas de cela qu’il s’agit. C’est de Constantine, proposée par l’Algérie pour être capitale de la culture arabe en 2015. Elle s’en trouve HONORÉE. Mais voici qu’elle devra se présenter dans un état déplorable. Elle en est profondément HUMILIÉE, elle l’héritière de Cirta !
Jusqu’à présent, on s’est surtout préoccupé d’améliorer à grands projets ses équipements culturels et ses capacités d’accueil. Ça n’a pas marché aussi bien qu’on pensait. Ça a créé des polémiques. C’est le sort de toute ville lancée dans cette gageure de « vitrine mondiale de la culture ». A Constantine, finalement, les réalisations ne seront pas à la hauteur des annonces. Et il reste à emporter l’indispensable consensus d’une population encore sur sa réserve. On ne s’en est pas soucié. Erreur !
COMMENT A-T-ON PU LAISSER TOMBER SI BAS UNE VILLE PROMUE CAPITALE MONDIALE DE LA CULTURE ? Accepter qu’elle ait à se présenter dans un cadre de vie si délabré, un état aussi nul ? Qu’elle apparaisse si sale et si décadente, malgré son ascendance exceptionnelle et ses atouts touristiques hautement reconnus ?
C’est politiquement incorrect : quelle image donne-t-on du pays ? Incorrect diplomatiquement : accueillir ses invités dans de si piètres conditions n’est-ce pas leur faire injure ? Pourquoi est-ce incorrect, insensé, inacceptable ? Pour non application du code des collectivités locales, tolérée pendant des années ! Car le P/APC et l’APC sont en charge du cadre de vie (article 124), de l’hygiène et de la salubrité (article 123), de la culture et du tourisme (article 122). L’état actuel de la ville prouve qu'ils y ont failli, laissant se dégrader tout ce qui fait la renommée d’une ville. Celle de Constantine par rapport à Alger et Oran. Mais, par-dessus tout, celle de Constantine héritière de Cirta !
Début 2013, le wali avait tiré le signal d’alarme. Des citoyens avaient publié « Constantine riposte », dont voici un extrait : « Toute la ville est otage de ce nivellement par le bas. Vidée de sa sève, Constantine est promue à être une capitale culturelle alors qu’elle a du mal à être une ville tout court, parce que blessée, trahie et abandonnée. » L'actuel wali vient d’intervenir.
HUMILIÉE, c’est insoutenable pour une ville, ses enfants et ses habitants ! Que la cause en soit une profonde inculture de la ville, et de ses nuisances sur les lieux et sur les gens, quel comble pour une « capitale mondiale de la culture » !
 

ليست هناك تعليقات: