الاثنين، فبراير 23

الاخبار العاجلةلتقديمالداي حسين والي قسنطينة خطابا امام نواب بلديةقسنطينة وسكان قسنطينةيكتشفون بوادر جنون والي قسنطينة وشر البليةمايبكي








اخر خبر

الاخبار العاجلةلتقديم الداي حسين والي قسنطينة خطابا  امام نواب بلديةقسنطينة وسكان قسنطينةيكتشفون بوادر  جنون والي قسنطينة وشر البليةمايبكي 

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريينان  نقابات التربية  اختلفت مع وزيرة التربية في بند الاضراب   لمكنها  قابلت جميع شروطالوزيرة وهنا نكتشف الغباء السياسي فكيف يعقل ان يقبل الاساتدة جميع شروطالوزيرة ويختلفون على شرط الاضراب  وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغق  محلات الانترنيت بوسطمدينة قسنطينة بسبب الاشغال العشوائية لورشات ابناء الجزائر العاصمة واصحاب محلات قسنطينة يراسلون محافظة تظاهرة قسنطينة الثقافيةللمطالبة بالتعويضات الماليةوتسديدحقوق الضرائب بسبب توقف اشغالهم يدكر ان تجار محلات وسطمدينة قسنطينة  يطالبون  بحقوقهم بعد غلق محلاتهم بسبب اشغال الترميم للعلم فان كل تاجر طلب بمبلغ  5000دج عن كل يوم تجاري ضائع ابتداءالمن شهر نومفبر 2014الى افريل 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلةلتقديمالداي حسين والي قسنطينة خطابا  امام نواب بلديةقسنطينة وسكان قسنطينةيكتشفون بوادر  جنون والي قسنطينة وشر البليةمايبكي 





در 













































صورة اليوم







استفاد بطرق ملتوية من دعم مالي بـ41 مليار و امتيازات بعين تموشنت
إطار ينهب أراض فلاحية و يسجلها باسم شقيقه المجنون
عالجت الفرقة الاقتصادية التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بعين تموشنت ثاني قضية تزوير واستعمال المزور في ظرف أقل من أسبوع أين تمكنت من كشف المستور في فضيحة تزوير محررات إدارية وتوريط شخص معاق ذهنيا بنسبة مائة بالمائة للاستفادة من أكثر من 1 مليار سنتيم وأراض فلاحية بذات الولاية. تفاصيل القضية تعود إلى حصول ذات العناصر الأمنية على معلومات تفيد بوجود القضية المشبوهة، ما جعلها تباشر تحقيقاتها بعد إخطار السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت.

  حيث تبين أن المتورط موظف بالولاية واستفاد من دعم الدولة الخاص بالفلاحين وهذا بالتواطؤ مع موظف آخر لدى الفرع الفلاحي لبلدية تارقة بعين تموشنت. وهذا من خلال تسهيل إجراءات الاعتراف بصفة فلاح عن طريق إصدار بطاقة التحقيق العقاري لفائدة شقيق المتورط وهو شخص معاق ذهنيا بصفة مائة بالمائة. وقد تم الحجر عليه من طرف محكمة عين تموشنت من طرف والدته سنة 2010، والتي عينت وصية عليه. هذا كما تبين بأن سبب الحجر كان بعد تقرير الخبرة الطبية الذي أكد أنه يعاني من الجنون غير القابل للشفاء، إلا أن شقيقه وشريكه الموظف بالقسم الفرعي الفلاحي لتارقة صرّحا بأن المعني كان يحضر ويتولى كل الإجراءات الإدارية بمفرده وجعلاه يستفيد من دعم مالي بقيمة 41 مليار سنتيم ومعدات فلاحية كالجرار ولواحقه، إلى جانب عقد امتياز فلاحي. هذا كما بين التحقيق أيضا أن المجنون استفاد من دعم من أجل بناء سكن ريفي وقام بالتوقيع على جميع الوثائق الإدارية المدرجة ضمن الملفات، الأمر الذي يتنافى، كونه فاقد للأهلية. كل هذا بتواطؤ مع موظف آخر من بلدية تارقة الذي شارك في الحصول على الامتيازات السالفة الذكر من خلال تحرير واستعمال شهادات تثبت وقائع غير صحيحة بغرض إثبات حق وكذا الإساءة في استغلال الوظيفة والتزوير واستعمال المزور. المتورطون في القضية تم تقديمهم أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت، الذي بدوره أحال ملف القضية أمام قاضي التحقيق الذي أفرج عنهم بصفة مؤقتة إلى غاية إتمام التحقيق . تلماتين زهيرة



ام بالاعتداء على أفراد عائلته بسلاح أبيض
مدمن يقتل زوجة أخيه ويدخل شقيقته غرفة الإنعاش بوهران
اهتز أمس سكان حي الصنوبر المعروف بـ�البلانتير� على وقع جريمة قتل شنعاء بعد إقدام شاب مدمن بذات الحي العتيق على تنفيذ خطة شيطانية من خلال قيامه بطعن زوجة أخيه وشقيقته باستعمال السلاح الأبيض، أين لفظت زوجة الأخ أنفساها الأخيرة بمستشفى وهران الجامعي بالبلاطو. 

في حين لا تزال شقيقته تصارع الموت متأثرة بجروحها العميقة بذات المستشفى، إذ قام بالاعتداء باستعمال خنجر على كل من شقيقه زوج الضحية وشقيقه الأصغر ذو 19 عاما ولاذ بالفرار في اتجاه مجهول، أين تم نقل الأخ زوج الضحية نحو مستشفى البلاطو ونقل الأخ الأصغر نحو مستشفى أول نوفمبر بإيسطو لتلقي العلاج. من جهتها، فتحت مصالح الأمن تحقيقات معمقة في القضية للكشف عن ملابساتها وخلفياتها، إذ تزايدت بشدة جرائم التعدي على الأصول، خاصة فيما يتعلق بتنفيذ جرائم القتل الشنعاء في حق الأصول والفروع. ك بودومي




لمقصون من حصة 510 سكن بمسرغين يحتجون و يطالبون بتحقيق:
أقصينا من السكن بسبب "امتلاكنا" لأراض لا نملكها أصلا
احتج أمس عدد كبير من السكان المقصيين من قائمة السكنات الاجتماعية التي أفرج عنها مؤخرا ببلدية مسرغين، والتي ضمت 510 مستفيدا أمام مقر البلدية للمطالبة بحقوقهم، حيث طالب المحتجون الذين وفدوا من أحياء متفرقة تابعة للبلدية بحذف بعض الأسماء الواردة في القائمة جراء استفادتهم من قبل من سكنات اجتماعية، ومع ذلك استفادوا من سكنات أخرى جديدة، وهو الأمر الذي لم يهضمه معظم المحتجين الذين أكدوا بأنهم بأمس الحاجة لسكن لائق، ليتم إقصاؤهم، الأمر الذي أثار غضب وسخط المحتجين، ودفع بهم إلى رفع طعون على مستوى الدائرة والولاية، آملين أن يتم فتح تحقيق استعجالي في القائمة. 

كما ناشدوا والى الولاية بالتدخل شخصيا لحل هذه الأزمة التي يمرون بها، لاسيما وأنه قد تم حذف البعض جراء الزعم بامتلاكهم أراضي تقدر بهكتارات رغم أنهم لا يعرفون عن هذه الأراضي أي شيء سوى أنهم وجدوها مسجلة تحت أسمائهم نتيجة خلط أو تشابه في الأسماء، ما يجعلهم مضطرين جبرا إلى إثبات العكس، وإلا فإنهم سيظلون طيلة حياتهم محرومين من حق الحصول على سكن لائق. وفي نفس السياق، أكد مصدر من البلدية أنه سيتم التحقق من هذه الأسماء التي تم الطعن فيها، كما سيتم حذف كل من له قرار الاستفادة من سكنات عدل والترقوي المدعم، بالإضافة إلى الأشخاص الذين يمتلكون سكنات لائقة. أمينة





ليتسنى لهم النوم ببيوتهم غير مبالين بنتائج هذا التصرف 
حراس حظائر يستعينون بالكلاب المفترسة لحراسة السيارات
كشفت مصادر مطلعة من مديرية الصحة أنه ينتظر تعميم حملات التوعية لتمس تلاميذ المؤسسات التربوية بخصوص كيفية التعامل مع خطر الكلاب الضالة الذي صار �بعبع� يؤرق بال الأولياء، لاسيما مع تزايد حالات الاعتداءات على أطفالهم، حيث سيكون محور الحملات مبني على ضرورة الابتعاد عن أماكن تواجد تلك الحيوانات الضارة في مقدمتها الكلاب الضالة. و من بين تلك الأماكن الحظائر الفوضوية التي صارت مع مرور الوقت مرتعا مناسبا للكلاب المفترسة، إذ بينت التحقيقات التي أجرتها مصالح الأمن أن هناك بعض الحراس من صاروا يتركون للكلاب مهمة الحراسة، في حين يذهبون هم لبيوتهم لنيل قسط من الراحة، متيقنين كل اليقين أنه لا أحدد سيجرؤ على الاقتراب من السيارات، غير مبالين بما قد ينتج عن هذا التصرف غير الواعي. 

وقد كشفت مصادر مطلعة أنه تم تسجيل منذ بداية السنة الجارية أكثر من 300 اعتداء مسّ في الغالب الأطفال والشيوخ كونهم من الفئة الضعيفة التي لا تقوى على مجابهة الهجوم المباغت للكلاب المفترسة التي تتجمع أمام العمارات وتحت السيارات نهارا، لتتحول لوحوش ضارية ليلا، وقد سبق أن تم الاعتداء قبل أيام على طفل كان يهم لدخول مدرسته بحي الصباح، ليتفاجأ بهجوم كلب شرس، ولحسن حظه أن بعض المارة خلصوه منه، وإلا لكانت الكارثة. وحين استجوبت مصالح الأمن حارس الحظيرة، أكد أن الكلب لا يخصه، وهو متشرد وصل إلى الحظيرة نهارا، حيث كان هو غائبا عن المكان بحكم أن توقيت عمله يبدأ بعد السادسة مساء، وهي الإجابة التي حاول من خلالها صاحب الحظيرة تبرئة نفسه من التهمة، مما يجعل مهمة إبادة تلك الكلاب المتوحشة أمرا ضروريا لحماية الأطفال والمارة من بطشها. صادق.ف




فضيحة تهزّ مستشفى الشرفة بالشلف والأمن يحقق
مجهولون يُدخلون جثة رضيع إلى مصلحة حفظ الجثث
علمت الوصل من مصادر مطلعة عن تحقيقات معمقة باشرتها مؤخرا هيئة المحكمة بمجلس قضاء الشلف مع منسق النشاطات شبه الطبية للمؤسسة الإستشفائية بالشرفة بعاصمة الولاية المدعو �ب.ع� لكشف من يقف وراء إدخال جثة رضيع مجهول الهوية بطريقة مشبوهة إلى مصلحة حفظ الجثث بذات المستشفى. 

وبناء على معلومات تحصلت عليها المصالح الأمنية المختصة، فقد تم فتح تحقيق والاستماع إلى عدد من الموظفين بذات المستشفى بخصوص اكتشاف جثة رضيع حديث الولادة ومجهول الهوية بمصلحة حفظ الجثث تم ادخلاها إلى المصلحة بطريقة غير قانونية، ومن بينهم منسق النشاطات شبه الطبية للمؤسسة الإستشفائية بالشرفة الذي يشتبه في أن يكون وراء هذه الفضيحة، في انتظار ما تسفر عنه نتائج تحقيقات الجهات القضائية المختصة. محمد.ز




استفاد بطرق ملتوية من دعم مالي بـ41 مليار و امتيازات بعين تموشنت
إطار ينهب أراض فلاحية و يسجلها باسم شقيقه المجنون
عالجت الفرقة الاقتصادية التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بعين تموشنت ثاني قضية تزوير واستعمال المزور في ظرف أقل من أسبوع أين تمكنت من كشف المستور في فضيحة تزوير محررات إدارية وتوريط شخص معاق ذهنيا بنسبة مائة بالمائة للاستفادة من أكثر من 1 مليار سنتيم وأراض فلاحية بذات الولاية. تفاصيل القضية تعود إلى حصول ذات العناصر الأمنية على معلومات تفيد بوجود القضية المشبوهة، ما جعلها تباشر تحقيقاتها بعد إخطار السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت. 

حيث تبين أن المتورط موظف بالولاية واستفاد من دعم الدولة الخاص بالفلاحين وهذا بالتواطؤ مع موظف آخر لدى الفرع الفلاحي لبلدية تارقة بعين تموشنت. وهذا من خلال تسهيل إجراءات الاعتراف بصفة فلاح عن طريق إصدار بطاقة التحقيق العقاري لفائدة شقيق المتورط وهو شخص معاق ذهنيا بصفة مائة بالمائة. وقد تم الحجر عليه من طرف محكمة عين تموشنت من طرف والدته سنة 2010، والتي عينت وصية عليه. هذا كما تبين بأن سبب الحجر كان بعد تقرير الخبرة الطبية الذي أكد أنه يعاني من الجنون غير القابل للشفاء، إلا أن شقيقه وشريكه الموظف بالقسم الفرعي الفلاحي لتارقة صرّحا بأن المعني كان يحضر ويتولى كل الإجراءات الإدارية بمفرده وجعلاه يستفيد من دعم مالي بقيمة 41 مليار سنتيم ومعدات فلاحية كالجرار ولواحقه، إلى جانب عقد امتياز فلاحي. هذا كما بين التحقيق أيضا أن المجنون استفاد من دعم من أجل بناء سكن ريفي وقام بالتوقيع على جميع الوثائق الإدارية المدرجة ضمن الملفات، الأمر الذي يتنافى، كونه فاقد للأهلية. كل هذا بتواطؤ مع موظف آخر من بلدية تارقة الذي شارك في الحصول على الامتيازات السالفة الذكر من خلال تحرير واستعمال شهادات تثبت وقائع غير صحيحة بغرض إثبات حق وكذا الإساءة في استغلال الوظيفة والتزوير واستعمال المزور. المتورطون في القضية تم تقديمهم أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت، الذي بدوره أحال ملف القضية أمام قاضي التحقيق الذي أفرج عنهم بصفة مؤقتة إلى غاية إتمام التحقيق . تلماتين زهيرة




المقصون من حصة 510 سكن بمسرغين يحتجون و يطالبون بتحقيق:
أقصينا من السكن بسبب "امتلاكنا" لأراض لا نملكها أصلا
احتج أمس عدد كبير من السكان المقصيين من قائمة السكنات الاجتماعية التي أفرج عنها مؤخرا ببلدية مسرغين، والتي ضمت 510 مستفيدا أمام مقر البلدية للمطالبة بحقوقهم، حيث طالب المحتجون الذين وفدوا من أحياء متفرقة تابعة للبلدية بحذف بعض الأسماء الواردة في القائمة جراء استفادتهم من قبل من سكنات اجتماعية، ومع ذلك استفادوا من سكنات أخرى جديدة، وهو الأمر الذي لم يهضمه معظم المحتجين الذين أكدوا بأنهم بأمس الحاجة لسكن لائق، ليتم إقصاؤهم، الأمر الذي أثار غضب وسخط المحتجين، ودفع بهم إلى رفع طعون على مستوى الدائرة والولاية، آملين أن يتم فتح تحقيق استعجالي في القائمة. 

كما ناشدوا والى الولاية بالتدخل شخصيا لحل هذه الأزمة التي يمرون بها، لاسيما وأنه قد تم حذف البعض جراء الزعم بامتلاكهم أراضي تقدر بهكتارات رغم أنهم لا يعرفون عن هذه الأراضي أي شيء سوى أنهم وجدوها مسجلة تحت أسمائهم نتيجة خلط أو تشابه في الأسماء، ما يجعلهم مضطرين جبرا إلى إثبات العكس، وإلا فإنهم سيظلون طيلة حياتهم محرومين من حق الحصول على سكن لائق. وفي نفس السياق، أكد مصدر من البلدية أنه سيتم التحقق من هذه الأسماء التي تم الطعن فيها، كما سيتم حذف كل من له قرار الاستفادة من سكنات عدل والترقوي المدعم، بالإضافة إلى الأشخاص الذين يمتلكون سكنات لائقة. أمينة





قصون من حصة 510 سكن بمسرغين يحتجون و يطالبون بتحقيق:
أقصينا من السكن بسبب "امتلاكنا" لأراض لا نملكها أصلا
احتج أمس عدد كبير من السكان المقصيين من قائمة السكنات الاجتماعية التي أفرج عنها مؤخرا ببلدية مسرغين، والتي ضمت 510 مستفيدا أمام مقر البلدية للمطالبة بحقوقهم، حيث طالب المحتجون الذين وفدوا من أحياء متفرقة تابعة للبلدية بحذف بعض الأسماء الواردة في القائمة جراء استفادتهم من قبل من سكنات اجتماعية، ومع ذلك استفادوا من سكنات أخرى جديدة، وهو الأمر الذي لم يهضمه معظم المحتجين الذين أكدوا بأنهم بأمس الحاجة لسكن لائق، ليتم إقصاؤهم، الأمر الذي أثار غضب وسخط المحتجين، ودفع بهم إلى رفع طعون على مستوى الدائرة والولاية، آملين أن يتم فتح تحقيق استعجالي في القائمة. 

كما ناشدوا والى الولاية بالتدخل شخصيا لحل هذه الأزمة التي يمرون بها، لاسيما وأنه قد تم حذف البعض جراء الزعم بامتلاكهم أراضي تقدر بهكتارات رغم أنهم لا يعرفون عن هذه الأراضي أي شيء سوى أنهم وجدوها مسجلة تحت أسمائهم نتيجة خلط أو تشابه في الأسماء، ما يجعلهم مضطرين جبرا إلى إثبات العكس، وإلا فإنهم سيظلون طيلة حياتهم محرومين من حق الحصول على سكن لائق. وفي نفس السياق، أكد مصدر من البلدية أنه سيتم التحقق من هذه الأسماء التي تم الطعن فيها، كما سيتم حذف كل من له قرار الاستفادة من سكنات عدل والترقوي المدعم، بالإضافة إلى الأشخاص الذين يمتلكون سكنات لائقة. أمينة







علي عمارة يؤكد من تلمسان
نحن أمام قوة خفية تتصدى لأي مبادرة تخدم البلاد والعباد
أكد رئيس الحزب الجزائري الأخضر للتنمية السيد علي عمارة على ما آلت اليه الوضعية في جنوب الجزائر اثر الاحتجاجات والاضطرابات التي تسود اغلب مناطق الوطن ما هي الا افرازات لوضعية صعبة يعيشها الشعب من ضنك الحياة نتيجة ضعف القدرة الشرائية وتفاقم البطالة وسياسة الهروب الى الامام، حيث أكد المتحدث أننا نحن أمام قوة خفية تتصدى لأي مبادرة تخدم البلاد والعباد، وعلى سبيل ذكر المبادرات أشار رئيس الحزب الجزائري الأخضر للتنمية انه تقدم في شهر رمضان المبارك من سنة 2014 بمشروع اقتصادي 
اجتماعي في إطار برنامج الطاقات المتحدد كونه يهدف الى تخفيف معاناة سكان الجنوب من فتورات الغاز والكهرباء وتعميمه في المستقبل الى سائر مناطق الوطن حيث أخذ الموافقة المبدئية من طرف رئاسة الجمهورية وأحيل الملف حسب المتحدث الى وزارة الطاقة والمناجم قبل بالرفض دون مبرر والمبادرات كثيرة في هذا الموضوع. أما فيما يخص ملف الغاز الصخري الذي أسال الكثير من الحبر أكد المتحدث في ندوة صحفية بمقر حركة الشبيبة الديمقراطية الأمجدي ان الحزب الجزائري الأخضر للتنمية هو حزب إيكولوجي قد اصدر بيانا الى جانب بعض الخبراء من ابناء الامة في 2013، والتجارة في الملف الذي لا يخدم المصلحة العامة، فلنترك الخبراء يؤدون دورهم المفروض بكل امانة حسب السيد علي عمارة. اما الازمة في بلادنا بأبعادها السياسية لا يمكن في كل حال من الاحوال ان تتجاوزها وهذا دفع الحزب الجزائري الأخضر للتنمية ان يتخذ موقفا من الساحة السياسية دون استثناء الذي غاب عنها حسب المتحدث ما يسمى بأخلاقية العمل السياسي الذي بعدوا جوهرة البناء والتواصل. ومن خلال هذا يسأل ويتساءل رئيس الحزب الجزائري الأخضر للتنمية ان كانت المنابر والأحزاب والسلطة والمخابر حرة في قرارتها السياسية فلتلتقي حول طاولة النقاش وان كانت لم تصل الى هذه النتيجة المرجوة بالتالي ليست سياسة قي قراراتها. ان الحزب يستمد منطلقاته الأيديولوجية من الرصيد الحضاري للمكونات الأساسية الثلاثة، الأمازيغية، العروبة والإسلام حسب السيد على عمارة رئيس الحزب الجزائري الأخضر للتنمية. ب.فتحي






وزيرة الثقافة: الحديث عن تبذير الأموال يرافق التظاهرات الكبيرة دوما

أوضحت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي خلال زيارة عمل قادتها إلى "مدينة الجسور المعلقة" أن منح الاعتمادات الخاصة بتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015"، سيتم عبر أشطر، وذلك بالتماشي مع سير الاحتفالية.
المشاهدات : 47
0
0
آخر تحديث : 17:17 | 2015-02-20 
الكاتب : نهـاد مرنيـز

نادية لعبيدي

أوضحت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي خلال زيارة عمل قادتها إلى "مدينة الجسور المعلقة" أن منح الاعتمادات الخاصة بتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015"، سيتم عبر أشطر، وذلك بالتماشي مع سير الاحتفالية.

وعلقت على التحفظات التي أبداها كثيرون على ميزانية التظاهرة في "زمن التقشف"، وقالت إن "التوترات حول التظاهرات الكبرى موجودة دوما"، خصوصا من حيث الميزانيات الكبيرة، مؤكدة أن قطاعها الوزاري يدعم ويرافق محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" الذي تقع على كاهله مسؤولية كبيرة.

وكشفت الوزيرة أنه سيتم إسناد تسيير قاعة العروض بـ 3 آلاف مقعد بقسنطينة مؤقتا للديوان الوطني للثقافة والإعلام، وذلك في انتظار تكوين مسيرين متخصصين مستقبلا. وفي كلمتها خلال زيارة عمل تفقدت خلالها المشاريع المتعلقة بتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" أوضحت الوزيرة أن الديوان الوطني للثقافة والإعلام الذي سيسير هذه المنشأة بشكل انتقالي لديه الكفاءة اللازمة من أجل التحكم في المعايير الخاصة بتسيير مثل هذه المنشآت.

وبعدما أكدت على الاحترافية والهدوء اللذين يتعين أن يميزا عملية التسيير؛ لفتت إلى أن سنة من التكوين بكل من الصين وفرنسا تعد أمرا ضروريا بالنسبة لمجموعة الشباب الذين سيتولون شؤون تسيير قاعة العروض.

وفيما يتعلق بالمنشآت الثقافية الهامة لمدينة قسنطينة وضرورة تثمينها سلطت الوزيرة الضوء على أهمية العمل على بروز مهن متعلقة بالثقافة. وأوضحت المتحدثة أن الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب ستكون مدعوة لتشجيع الشباب ومرافقتهم في إنشاء مؤسسات مصغرة متعلقة بمختلف المهن المتعلقة بعالم الثقافة.


من ناحية أخرى، استهلت لعبيدي زيارتها لقسنطينة بالتوقف عند قاعة العروض "زينيت" في "حي زواغي" التي تخضع لآخر اللمسات، لتتوجه فيما بعد إلى ورشتي إعادة تأهيل قصري الثقافة "محمد العيد آل خليفة" و"مالك حداد"، إلى جانب تفقد منشآت ثقافية أخرى ستحتضن أهم نشاطات التظاهرة الثقافية العربية الرائدة لهذه السنة مثل مسرح قسنطينة الجهوي وقصر "أحمد باي" والمكتبة الحضرية المقررة بـ"حي باب القنطرة".

وأكدت الوزيرة أنه سيتم احترام الالتزامات المتخذة من طرف السلطات المحلية فيما يتعلق بتسليم مختلف المشاريع، معربة عن رضاها على نوعية الأشغال المنجزة. وترأست الوزيرة في نهاية زيارتها اجتماعا خصص للحديث عن مردودية المنشآت الثقافية للمدينة في فترة ما بعد 2015، وستتوج أشغال الورشات المفتوحة في إطار هذا اللقاء بعدة توصيات.








Nationale

#TITRE
12

Constantine capitale de la culture arabe : Labidi scrute les dépenses

20 février 2015 | 19:46
Amine B.


Au moment où d’aucuns s’attendaient à une réaction qui irait plutôt dans le sens d’une démarche qui aura pour but de découvrir ce qui mine le commissariat de « Constantine capitale de la culture arabe », la représentante du gouvernement dépêchée dans la ville des Ponts suspendus a plutôt fait preuve de prudence quant à l’avancement des préparatifs et des dépenses allouées.

A une question concernant la polémique suscité par Faouzia Souici, chef du département communication et porte-parole officielle de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe », l’émissaire s’est contentée de déclarer qu’elle n’avait pas suffisamment d’éléments pour se prononcer sur le sujet.

Elle s’est plutôt forcée à la réserve, a affirmé un acteur du mouvement associatif constantinois et de demander de réexaminer des projets pourtant inspectés trois jours plus tôt par le ministre de l’Habitat, Abdelmadjid Tebboune, ceci avant de tenir plus tard dans l’après-midi une réunion avec le mouvement associatif.

Une rencontre qui a réuni en fin de journée la ministre de la Culture et quelques artistes et représentants d’associations culturelles conviées à la hâte -les invitations n’ont été adressées aux concernés que très tard la veille de la visite- dans un hôtel privé à la ville nouvelle Ali Mendjli pour « meubler » la brusque visite glissée sur le calepin de Mme Nadia Labidi après les récentes révélations de l’ex-chargée de la communication et non moins porte-parole « officiel » du commissariat de la future capitale culturelle arabe.

Cette dernière qui en plus n’a pas manqué de rebondir moins de 72 heures après sa sulfureuse lettre de démission, soit le jour même de la visite de Mme Labidi, cette fois-ci sur les colonnes d’un journal arabophone pour donner plus de tonus à ses révélations.

Mme Souici dont les écrits feront certainement tâche d’huile les jours à venir, a en effet, révélé dans des déclarations à la presse, un certain nombre de délits qu’elle aurait constatés dans les dépenses. Elle se réservera toutefois de citer les noms de proches d’importantes personnalités dépêchées d’Alger pour se « sucrer » sur le budget de la capitale de la culture arabe au « su » et presque avec la complicité de celui censé le protéger, le commissaire de l’événement, M. Benchikh El-Hocine en l’occurrence.

Ou encore la décision de « flamber » 450 000 dollars en 20 minutes à l’occasion de l’ouverture de l’événement interarabe le 16 avril prochain, faisant fi dira-t-elle des mesures d’austérité, « ordonnées par les pouvoirs publics » pour faire face à la crise du prix du pétrole. Une somme que le commissariat aurait consacrée pour l’achat de jeux pyrotechniques chinois.

Ce nouveau rebondissement de l’ex-chef du département de la Communication semble ainsi avoir pris de court tout le monde y compris madame la ministre.

Pour rappel, le commissariat a hérité de la bagatelle de 7oo milliards pour « animer » des soirées et organiser des galas au profit des invités de la ville millénaire. Une bonne partie de 400 milliards déjà mis dans la tirelire du commissariat se seraient déjà volatilisées à en croire quelques indiscrétions proche du département finances de l’institution.

Toutefois, une bonne note est à mettre à l’actif de la visite de Mme la ministre, l’octroi d’une quarantaine de cartes d’artistes à de grandes figures de l’art constantinois à leur tête le maître du malouf El-Hadj Mohamed Tahar Fergan





CE QUE PENSENT LES CONSTANTINOIS

"La ville a-t-elle besoin d'un tel événement pour être entretenue?"

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
Une vue de CirtaUne vue de Cirta
«Il faut de la volonté et des personnes compétentes qui connaissent l'aspect historique de la cité.»
Moins de deux mois de l'ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe», un événement tant espéré pour certains, insignifiant pour d'autres et un mérite pour les plus conscients. Ça reste forcément une aubaine pour sortir la ville de son isolement, un épanouissement devant offrir une satisfaction culturelle mais surtout une veine pour l'image d'une ville qui perdait son rôle historique et touristique. Néanmoins, si beaucoup croient à cet événement, d'autres l'argumentent avec des critiques aussi bien objectives que subjectives. Pour Mohamed: «Ceux qui sont chargés de piloter la réhabilitation de certains monuments cultuels de Constantine, en prévision de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», ignorent totalement l'histoire de cette ville. La preuve: ils sont en train de dépenser un argent fou pour la rénovation de la Médersa, sise rue Larbi Ben M'hidi, que l'administration coloniale a créée dans le but de faire de l'ombre à El Kettania, véritable école d'où sont issus de nombreux nationalistes. A mon avis, on est en train de glorifier inconsciemment l'oeuvre coloniale. Cette médersa dont la réhabilitation a été confiée aux Chinois a formé des dizaines de fonctionnaires arabophones qui ont servi dans l'administration coloniale! Sa restauration est une bonne chose, mais à condition que ce soit fait en dehors d'un événement aussi médiatisé.» Mohamed a certainement raison; pourquoi avoir attendu cet événement pour penser à la réhabilitation de cette structure en l'intégrant dans une manifestation censée vanter la culture arabe.
Pour Saber, cadre universitaire: «Je ne m'attends pas à grand-chose, surtout que tout ce qui est historique a pratiquement été ignoré, cependant je pense que sur un autre plan, il était temps de sortir Constantine de son isolement. Malgré les efforts des pouvoirs publics, aussi bien sur le plan économique que social, on n'obtient rien de palpable qui soit en mesure de satisfaire le Constantinois devenu étranger dans sa ville!
Néanmoins, cette occasion si elle orientée dans le bon sens, peut contribuer à changer d'abord, les mentalités et quelques donnes comportementales qu'il faut booster.
La question qui se pose est comment les Constantinois vont s'adonner à cet événement dont il ne faut pas ignorer l'importance? A mon avis, c'est le cadet de leur souci à l'ombre d'une très mauvaise volonté et une absence de suivi. En somme, il n'y a pas une stratégie de travail sur le terrain, tout est fait de façon anarchique quand il s'agit des travaux dont certains accusent un énorme retard! Dans un langage plus courant je dirais que c'est du n'importe quoi! Mais j'espère toutefois que ça aura un impact positif sur la ville qui est supposée être touristique et historique s'agissant du patrimoine.
Maintenant, la question que je me pose est: Constantine avait-elle besoin de cet évènement pour être entretenue? De tout temps son entretien a été superficiel et occasionnel lors de visites présidentielles. Mon espoir est de voir un changement dans les mentalités, un respect de l'aspect historique de la ville et de son patrimoine, un respect pour son environnement et son urbanisme de plus en plus choquant et à sauvegarder son caractère de ville culturelle et touristique.»
Enfin, pour Meriem, une étudiante en architecture: «Je regrette l'état de la vieille ville qui reflétait bien une époque de Constantine, laquelle n'a pas été prise en considération et qui pouvait renseigner sur l'histoire de la ville. Elle part en fumée et c'est tout simplement un gâchis. Peut-être qu'on pourrait encore sauver quelque chose, mais il faut de la volonté et des personnes compétentes qui connaissent l'aspect historique de la cité».

La ministre de la Culture s'engage à couvrir
d'éventuels manques financiers
Alors qu'il n'était pas question de rajouter un seul sous à la manifestation de Constantine, capitale de la culture arabe, dont l'enveloppe est de sept milliards de dinars comme rapporté lors d'une conférence de presse du commissaire Ben Cheikh El Houssin Samy, voilà qu'une bonne nouvelle vient soulager le staff du commissariat.
La ministre de la Culture s'engage à couvrir d'éventuels manques en cas de nécessité. Le montant sera puisé du budget du ministère. Le Premier ministre contribuera à la prise en charge de certaines dépenses supplémentaires, confie le commissaire, en exclusivité, à L'Expression.



LA MINISTRE DE LA CULTURE À CONSTANTINE

Trop de retards...

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
Trop de retards...
Le pavillon des expositions, situé à quelques mètres du Zénith, ne sera pas prêt pour le 16 avril date d'inauguration de la manifestation.
Dans une visite de travail et d'inspection à Constantine, la ministre de la Culture, Nadia Labidi, a exprimé sa grand satisfaction quant à certains acquis structuraux dans le cadre de «Constantine, capitale de la culture arabe». La ministre qui a commencé sa tournée tôt dans la matinée du jeudi, a été ravie et éblouie même par le Zénith dont les travaux sont achevés. Situé à la cité Zouaghi, cette infrastructure est un véritable bijou pour la ministre lors d'une intervention en marge de sa visite. La salle le Zénith a été conçue pour accueillir les grands spectacles de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
Elle sera prête le 15 mars prochain et inaugurée officiellement le 25 du même mois. La ministre a exprimé sa satisfaction quant à la qualité des travaux lancés le 1er novembre 2013. Cette infrastructure culturelle de 3000 places implantée à Zouaghi, a été confiée à un groupement chinois.
Le Pavillon des expositions, situé à quelques mètres du Zénith, ne sera pas prêt pour le 16 avril, date d'inauguration de la manifestation, en raison de problèmes purement contractuels. A ce propos justement le ministre de l'Habitat, Abdelmadjid Tebboune qui avait effectué une visite il y a quelques jours, a eu à donner des instructions fermes en sommant les responsables de l'entreprise espagnole chargée de la réalisation de ce projet et la direction des équipements publics de la wilaya de faire l'effort pour la réception de la charpente métallique du pavillon «au moins pour rattraper un retard de plusieurs mois sur les délais fixés initialement», a-t-il déclaré.
Toujours dans ce même contexte il est question de saisir le ministère des Finances pour trouver une issue au litige qui oppose cette entreprise aux autorités locales concernant la caution de bonne exécution, évaluée à 10% du montant global du marché, et qu'elle voudrait voir réduite de moitié. La ministre s'est aussi rendue au Palais de la culture Malek-Haddad encore en chantier et au Centre culturel Al Khalifa dont les travaux sont presque achevés. Il reste maintenant à parler des hôtels.
Le Mariott subit les dernières retouches selon des informations sûres. Un palace de cinq étoiles sur une superficie de 132 500 m2, avec un investissement de 9 milliards de DA. Il dispose de 157 chambres et 21 suites dont trois présidentielles, en plus des salles de conférences, espaces de détente et sportifs, piscines et terrains de jeux. Un autre hôtel, Al Khayma, à la nouvelle ville Ali Mendjeli est aussi fin prêt. Mais pas l'hôtel Cirta ouvert au public en 1912.
Des problèmes techniques profonds retarderont la réception de cet hôtel contrairement à l'hôtel Panoramic inauguré en 1958 qui sera au rendez-vous. La restauration des deux infrastructures entre dans le cadre d'un programme national de mise à niveau des anciens hôtels, dont l'étude a été confiée à un bureau spécialisé étranger, visant à rénover et à relever la qualité de leurs prestations hôtelières devant s'adapter aux normes internationales. Le commissaire de la manifestation Bencheikh El Houssin Samy nous a confié que sur les 83 projets de restauration, notamment ceux relatifs aux bâtisses du centre-ville, seulement une dizaine sera réceptionnée, le reste viendra au courant de l'année comme pour le Palais des expositions et le Centre des arts.
A noter que la visite de la ministre de la Culture intervient 48 heures après le départ de la désormais ex-responsable de la communication. Ce départ, dont le commissaire avait souligné dans un communiqué de presse qu'il était dû à des raisons purement professionnelles affirmant que la concernée à été rappelée à l'ordre à plusieurs reprises.
Son départ n'aura aucune influence sur la manifestation confient des sources bien informées, ajoutant que le commissariat fait appel a des compétences pour réussir la manifestation.

«Constantine, capitale de la culture arabe»
Au-delà de la manifestation
Lors de sa visite jeudi à Constantine, la ministre de la Culture, Nadia Labidi, a rencontré plusieurs personnalités influentes du monde intellectuel, des artistes de tous bords, hommes et femmes de culture à l'hôtel El Houssein sis à la nouvelle-ville Ali Mendjeli. Des ateliers ont été dirigés à ce niveau dans le but de dégager des activités qui demeureront une tradition après la manifestation, «Constantine, capitale de la culture arabe». Par cet engagement la ministre souhaite aller au-delà de l'événement pour laisser une empreinte aux futures générations.
La ministre a eu aussi à arrêter les programmes par département lesquels seront respectés comme l'a confié dans son entretien à L'Expression le commissaire de la manifestation.



Que de projets en suspens

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
Les préparatifs sont allés non pas bon train mais cahin-caha, des retards affligeants sont enregistrés à tous les registres.
Constantine, la cité fétiche de l'empereur romain Constantin 1er, capitale séculaire des royaumes numides depuis Massinissa à Jughurta, sans oublier Juba II, Constantine la ville chérie de la conquête arabe puis de la domination ottomane, Constantine dont les symboles ont transcendé les aléas du colonialisme malgré tous ses efforts pour la dominer et qui enfanta Ibn Badis et sa confrérie, Constantine capitale des arts et des lettres depuis des siècles et des siècles sera, ce mois d'avril, «capitale de la culture arabe»...
Cela fait plus de deux ans et des poussières que la ville fut désignée pour accueillir cette manifestation si prisée, si coûteuse et donc si enrichissante! Deux ans et demi que les commis de l'Etat ont eu pour mandat d'organiser, avec diligence, tous les apprêts, préparer et les infrastructures nécessaires et les manifestations requises, que ce soit dans le domaine du théâtre, de la musique, du septième art, de la danse, des costumes et j'en passe.
Le directeur de la culture local, commissaire de l'affaire en l'état, a eu, en théorie, du pain sur la planche, beaucoup de pain et sans doute nombre de planches. Le wali de Constantine, la ministre de tutelle, certes en exercice appliqué depuis un an et quelques mois, les armadas d'experts en ces matières qui ont le flair et le doigté pour se saisir de la moindre opportunité et en extirper le profit requis souvent, en-deçà des attentes et des termes du contrat, mais qu'importe, tout ce beau monde était censé s'inquiéter des étapes parcourues avant le jour J.
Or, les préparatifs sont allés non pas bon train mais cahin-caha, des retards affligeants sont enregistrés à tous les registres. Est-ce avec la fin des travaux du Zénith qu'on compte relever le défi d'une manifestation étalée sur une année entière, accueillant des milliers de personnalités non seulement culturelles et artistiques du Monde arabe mais également politiques? Est-il normal d'annoncer en janvier, soit trois mois seulement avant le coup d'envoi des cérémonies, qu'un chapiteau sera installé à la cité Ali Mendjeli?Et les hôtels classés que l'on devait bâtir pour la circonstance? Où seront hébergés les centaines d'invités de cette grandiose manifestation? Où va-t-on projeter les dizaines de films généreusement financés, comme à l'accoutumée, et dont la quasi-totalité ne sortira probablement jamais, puisque tel fut le cas en d'autres circonstances? Avec quels moyens fera-t-on face pour le transport de toutes les délégations et quel sera le bal des hôtesses dont on retiendra le listing en temps opportun?
Autant de questions, pour beaucoup sans réponse, si ce n'est quelques circonvolutions du genre «tranquillisez-vous, nous maîtrisons la situation». Mais le problème n'est pas là, car pour être tranquille, il faut être convaincu que la ville de Constantin a retrouvé son cachet, que ses rues sont propres et acquises à la circulation paisible, qu'on est en droit d'attendre une année durant, que ses trottoirs défoncés, un peu partout, ont un air de fraîcheur même circonstancielle et tant pis pour la pierre bleue détournée Dieu seul sait où.
Il n'est pas sûr, pas sûr du tout, que telle sera la donne aux dires de nombreux Constantinois parfaitement au fait de la réalité quotidienne de la cité et de ses alentours. Que reste-t-il dès lors, sinon croiser les doigts et prier, ardemment, pour que le pire ne soit pas allègrement franchi. Mais tout indique que l'année de la culture arabe à Constantine, sera aussi une pièce de théâtre à nulle autre pareille.



Nationale

#TITRE

Constantine capitale de la culture arabe : Labidi scrute les dépenses

20 février 2015 | 19:46
Amine B.


Au moment où d’aucuns s’attendaient à une réaction qui irait plutôt dans le sens d’une démarche qui aura pour but de découvrir ce qui mine le commissariat de « Constantine capitale de la culture arabe », la représentante du gouvernement dépêchée dans la ville des Ponts suspendus a plutôt fait preuve de prudence quant à l’avancement des préparatifs et des dépenses allouées.

A une question concernant la polémique suscité par Faouzia Souici, chef du département communication et porte-parole officielle de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe », l’émissaire s’est contentée de déclarer qu’elle n’avait pas suffisamment d’éléments pour se prononcer sur le sujet.

Elle s’est plutôt forcée à la réserve, a affirmé un acteur du mouvement associatif constantinois et de demander de réexaminer des projets pourtant inspectés trois jours plus tôt par le ministre de l’Habitat, Abdelmadjid Tebboune, ceci avant de tenir plus tard dans l’après-midi une réunion avec le mouvement associatif.

Une rencontre qui a réuni en fin de journée la ministre de la Culture et quelques artistes et représentants d’associations culturelles conviées à la hâte -les invitations n’ont été adressées aux concernés que très tard la veille de la visite- dans un hôtel privé à la ville nouvelle Ali Mendjli pour « meubler » la brusque visite glissée sur le calepin de Mme Nadia Labidi après les récentes révélations de l’ex-chargée de la communication et non moins porte-parole « officiel » du commissariat de la future capitale culturelle arabe.

Cette dernière qui en plus n’a pas manqué de rebondir moins de 72 heures après sa sulfureuse lettre de démission, soit le jour même de la visite de Mme Labidi, cette fois-ci sur les colonnes d’un journal arabophone pour donner plus de tonus à ses révélations.

Mme Souici dont les écrits feront certainement tâche d’huile les jours à venir, a en effet, révélé dans des déclarations à la presse, un certain nombre de délits qu’elle aurait constatés dans les dépenses. Elle se réservera toutefois de citer les noms de proches d’importantes personnalités dépêchées d’Alger pour se « sucrer » sur le budget de la capitale de la culture arabe au « su » et presque avec la complicité de celui censé le protéger, le commissaire de l’événement, M. Benchikh El-Hocine en l’occurrence.

Ou encore la décision de « flamber » 450 000 dollars en 20 minutes à l’occasion de l’ouverture de l’événement interarabe le 16 avril prochain, faisant fi dira-t-elle des mesures d’austérité, « ordonnées par les pouvoirs publics » pour faire face à la crise du prix du pétrole. Une somme que le commissariat aurait consacrée pour l’achat de jeux pyrotechniques chinois.

Ce nouveau rebondissement de l’ex-chef du département de la Communication semble ainsi avoir pris de court tout le monde y compris madame la ministre.

Pour rappel, le commissariat a hérité de la bagatelle de 7oo milliards pour « animer » des soirées et organiser des galas au profit des invités de la ville millénaire. Une bonne partie de 400 milliards déjà mis dans la tirelire du commissariat se seraient déjà volatilisées à en croire quelques indiscrétions proche du département finances de l’institution.

Toutefois, une bonne note est à mettre à l’actif de la visite de Mme la ministre, l’octroi d’une quarantaine de cartes d’artistes à de grandes figures de l’art constantinois à leur tête le maître du malouf El-Hadj Mohamed Tahar Fergani.

Culture

#TITRE
1

Souika de Constantine : Le chantier ouvert aux visiteurs

18 novembre 2014 | 21:34
R. C.


Une fois achevée, la réhabilitation de la basse Souika de Constantine fera émerger « une carte de visite des plus saisissantes » de la ville des Ponts, d’après M. Abdelouahab Zekkar, le directeur général de l’Office national de gestion et d’exploitation des biens culturels protégés.



Le chantier de réhabilitation de cette partie de l’identité de la ville, permettra de « déterrer une partie importante de la ville, progressivement éteinte graduellement du fait de l’effondrement de certaines bâtisses et l’ensevelissement de plusieurs autres », a affirmé Abdelouahab Zekkar le directeur général de l’Office national de gestion et d’exploitation des biens culturels protégés (OGEBC), ce lundi dans l’entretien accordé à l’Agence presse service d’Algérie.

Il a également précisé que des bâtisses de la basse Souika « émergeront à nouveau » au terme des travaux engagés qui comprennent également la reprise, dans l’esprit de l’architecture originelle, de bâtisses périphériques et de plusieurs tanneries parmi les plus connues dans cette zone.

A. Zekkar a affirmé que le chantier de la basse Souika a atteint une « bonne avancée », avant de relever que les fouilles archéologiques, destinées à « récupérer des fragments de mosaïque, des objets en faïence et autres ornements architecturaux de valeur devant être réutilisés », tirent à leur fin dans la zone ciblée, notamment en ce qui concerne le déblaiement des gravats et le tri. Au sujet de la livraison des méga-chantiers de réhabilitation engagée sur le Vieux Rocher, A. Zekkar a affirmé que 30 % du projet dans son ensemble seront livrés « avant le 16 avril 2015, date du coup d’envoi officiel de la manifestation Constantine capitale 2015 de la culture arabe.

En affirmant que toute restauration du vieux bâti « requiert du temps et de la patience », le même responsable a précisé que 30% du reste des chantiers seront réceptionnés « pendant l’événement culturel » tandis le reste sera achevé après la manifestation.

L’OGEBC envisage, selon son directeur, de faire du projet de réhabilitation de la basse Souika un « chantier ouvert aux visiteurs afin de mieux sensibiliser les citoyens aux efforts déployés pour le renouveau du patrimoine architectural ».

Inscrite dans le cadre de l’événement Constantine capitale 2015 de la culture arabe, la réhabilitation de la basse Souika est confiée à 21 bureaux d’étude dont 14 groupements franco-algériens spécialisés dans la réhabilitation du vieux bâti, le tout piloté par l’annexe de Constantine de l’OGEBC.

Deux derbs (passages), celui de Bencharif et de Bencheikh Lefgoun, cinq foundouks dont ceux de Ziat et de Rahbet El Djemal et quatre bains maures (Boulebzaim et El Betha) figurent parmi les édifices à restaurer, en plus de neuf mosquées de la vieille ville et six zaouias dont Tidjania inférieure et supérieure. Une enveloppe estimée à 7,7 milliards de dinars est mobilisée pour la conduite de tous ces projets, selon le directeur général de l’OGEBC






http://www.jeune-independant.net/local/cache-vignettes/L560xH570/arton2399-b5797.jpg

#TITRE

Constantine capitale de la culture arabe : L’acte pérennisé

20 janvier 2015 | 19:59
R. C


L’organisation de la manifestation internationale Constantine capitale de la culture arabe 2015 passe par l’établissement d’une convention entre son commissariat et la direction de l’Education, l’installation d’une commission inter-ministérielle chargée de l’examen des propositions liées aux thèmes des colloques et des conférences.



Installée par la ministre de la Culture, Nadia Labidi, ce lundi 19 janvier à Alger, la commission restreinte, composée de représentants de plusieurs ministères, sera chargée de l’examen des propositions autour des thèmes des colloques et des conférences inhérents à la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015 qui sera lancée, dès le 16 avril prochain. Elle examinera les grands axes du programme de cette manifestation en coordination avec plusieurs ministères et institutions.

Elle représente les Affaires religieuses et les wakfs, l’Enseignement supérieur, le Centre national de recherches préhistoriques, anthropologiques et historiques (CNRPAH) et le Haut commissariat à l’amazighité (HCA). Cette commission doit présenter un rapport final dans une dizaine de jours avant de le communiquer à la presse.

Aussi, une convention-cadre de partenariat entre le commissariat de Constantine capitale 2015 de la culture arabe et la direction de l’Education est signée, le même jour, par le commissaire Sami Bencheikh El Hocine et le directeur de l’Education Mohamed Bouhali.

Cette convention de seize mois comprend l’élaboration d’un programme d’activités culturelles et sportives, des activités éducatives lors d’olympiades et des concours inter-lycées. Une convention qui compte contribuer à donner une « image valorisante » de cette manifestation culturelle, selon le commissaire qui a relevé « l’importance de l’implication de la communauté éducative » dans la réussite de cette manifestation.

Il a également affirmé que l’adhésion de la famille de l’éducation à cet événement constitue une « valeur ajoutée », précisant que l’objectif de la convention est de pérenniser l’acte culturel « au-delà de l’année de la manifestation » dans les établissements scolaires de la wilaya avec des troupes musicales, théâtrales et les clubs de cinéma. D’après M. Bencheikh, 1.000 établissements scolaires et 200.000 élèves prendront part au programme arrêté pour la direction de l’Education.

De son côté, M. Bouhali a rappelé que son secteur a acquis, à Constantine, une grande expérience dans les concours nationaux et internationaux, illustrée par les récompenses obtenues dans diverses manifestations, il a fait part de « l’entière disposition de la corporation éducative à s’impliquer dans la préparation de cet évènement » qui constitue « une opportunité de taille pour faire valoir le travail effectué par le secteur de l’Education ».

Au menu de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015, des expositions thématiques, la réalisation de quinze films, la publication d’environ 1.000 ouvrages traitant de divers sujets en plus de l’organisation de journées d’études, de colloques et expositions de livres, selon son commissaire



#TITRE

Constantine capitale de la culture arabe : des manuscrits à éditer

18 août 2014 | 21:36
APS


Des manuscrits inédits d’érudits et oulémas de Constantine, traitant de divers aspects de la religion, seront édités pour être présentés lors de la manifestation internationale Constantine capitale 2015 de la culture arabe. D’après la direction des Affaires religieuses et des wakfs, des contacts avec certaines familles de la ville, détentrices de ces manuscrits, ont été entrepris en vue de « dépoussiérer » et de « mettre en valeur » le patrimoine immatériel islamique d’une des plus anciennes cités du monde.

Affirmant que la région de Constantine constitue une « citadelle » des sciences et des manuscrits des érudits connus, la même source a fait part des efforts déployés pour « faire émerger les écrits et les œuvres des savants et des érudits confinés dans les bibliothèques familiales », soulignant l’impact de ce travail dans la promotion de l’image du pays, son identité et sa culture.

La réalisation d’une série de documentaires sur les plus anciennes mosquées de la ville à l’image de la mosquée Sidi Afane, Sidi Djeliss et Ketania, et des zaouias telles que la zaouia Tidjania, Sayeda Hafsa et Aissaouia est également programmée en prévision de l’événement culturel attendu, a ajouté la même source. La vie et les œuvres des éminents savants et érudits qu’a connue la ville de Constantine sera également mise en lumière à travers des disques, dans le cadre de la manifestation Constantine capitale 2015 de la culture arabe, précisant que la démarche vise à montrer la réelle dimension de l’histoire et de la culture du pays, et les efforts déployés dans la préservation de l’identité nationale.

En prévision de la manifestation Constantine capitale 2015 de la culture arabe, plusieurs opérations de réhabilitation et de mise en valeur des mosquées et des zaouias de la vieille ville ont été lancées, chapeautées par l’annexe de l’Office de gestion et d’exploitation des biens culturels de Constantine (OGEBC) et arrêtés sur la base du Plan permanent de sauvegarde et de mise en valeur des secteurs sauvegardés (PPSMVSS). Au total cinq (5) mosquées et neuf (9) zaouias de la médina de Constantine sont concernées par des travaux de restauration






http://www.jeune-independant.net/local/cache-gd2/7573940ec7285905c57cfcefe906de04.jpg








http://www.jeune-independant.net/local/cache-gd2/c42357a62e2b7dd9cb1645566eb36b49.jpg




لهيئات المحلية الحـق فـي اختيــار مكــان وشكــل الإحتجــاج:

لجنة مناهضة الغاز الصخري تفرض شروطها على المعارضة

لخضر داسة

كشفت، أمس، مصادر عليمة لـ وقت الجزائر أن تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي التقت قياديين من اللجان المناهضة لاستغلال الغاز الصخري بولايات الجنوب، من بينهم محمد قاسمي القيادي في اللجنة الشعبية، وذلك تحضيرا للوقفة الاحتجاجية، التي تعتزم المعارضة الدخول فيها غدا الثلاثاء، لكن اللجنة دعت تكتل المعارضة الاعتماد على قواعدها الحزبية. 

أوضحت هذه المصادر أن هذا اللقاء، الذي جمع هؤلاء القياديين المناهضين للغاز الصخري بالجنوب مع ممثلين عن تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي، جاء قصد إبلاغهم بالوقفة التي تعتزم أحزاب المعارضة تنظيمها يوم غد الثلاثاء بهذه المناطق وعبر مختلف ولايات الوطن .
وأضافت ذات المصادر أن اللجنة اشترطت على التنسيقية اعتمادها على قواعدها الحزبية، وذلك قصد اختبار القاعدة الشعبية، التي تحظى بها أحزاب المعارضة في الجزائر لتنظيم اعتصامات في كل المحافظات، احتجاجا على قرار استغلال الغاز الصخري وتضامنا مع سكان الجنوب الرافضين الأمر والذين يعتصمون للسبب ذاته في مدينة عين صالح منذ أكثر من 50 يوما .
وقالت مصادرنا إن تكتل أحزاب المعارضة المنضوي في تنسيقية الحريات والتغيير الديمقراطي يدعو إلى تنظيم تحركات احتجاجية في كل محافظات البلاد، حيث ستضم أحزابا سياسية وشخصيات مستقلة في تشكيل هيئة مركزية وهيئات محلية مشتركة، تتولى تنظيم الوقفات الاحتجاجية مانحا كل هيئة محلية حق اختيار مكان وشكل الاحتجاج . وأفادت هذه المصادر أن التنسيقية، وخلال تنظيمها هذه الوقفات، التي تتزامن والذكرى المتعلقة بتأميم المحروقات، ترفض رفع رايات حزبية وسياسية خلال هذه الوقفات، بعدما أوعز بتوحيد الشعارات حول المطالبة بوقف استغلال الغاز الصخري . ويضم تكتل تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي كلا من حركة مجتمع السلم وجبهة العدالة والتنمية وحركة النهضة، بالإضافة إلى التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية وحزب جيل جديد، وكذا شخصيات مستقلة كرئيس الحكومة السابق أحمد بن بيتور ووزير الاتصال الأسبق، عبد العزيز رحابي، وناشطين سياسيين.







نيابة عن تنسيقيةالانتقال الديمقراطي، محمد حديبي:

وقفاتنا ليست استعراضية وعلى السلطة التجاوب مـعنا

سأله: عبدالعالي.خ

ردا منه على أسئلة وقت الجزائر ، ينوب المكلف بالاعلام في حركة النهضة، محمد حديبي، عن أقطاب مجموعة مازافران ، في تأكيد تمسكها بتنظيم وقفات احتجاجية هذا الثلاثاء، بكل الولايات، بيد أنه يجرد، مسبقا، هذه الخرجة من أي طارئ أو بعد سياسي بما انها ستكون لأجل مناهضة استغلال الغاز الصخري. بل ولم يتوان حديبي، من هذا المنطلق، في دعوة السلطة نفسها للتفاعل ايجابيا مع هذه الوقفات، حتى تفوت، بحسبه، الفرصة على الاعداء.

وقت الجزائر : متمسكون كمجموعة (معارضة مازافران ) بوقفات إحتجاجية تتم في كل الولايات، هذا الثلاثاء، رغم تحذيرات يطلقها غيركم؟

حديبي: وقفاتنا وطنية ليس فيها مطالب سياسية، وإنما تحمل مطالب تقنية بهدف وطني يتعلق بحماية اللحمة الوطنية التي بدأت تفككها قضية الغاز الصخري. ونعتقد أن الشعب وحده من يحق له الحكم علينا، وأما السلطة فقد اعتادت لغة التحذير، في حين انها لا تكترث للوضع القائم.

غيركم يرى أنها خطوة غير محسوبة وقد تجر إلى فتن؟

- خطوتنا ليس فيها بعد سياسي، وإنها ستكون وقفات سلمية وهادئة بشعارات وخطابات ورايات وطنية، وهي مفتوحة على جميع الجزائريين، بمن فيهم من يمثلون الموالاة، لأن القضية قضية قرار سياسي خاطئ سيفجر البلد، إن لم يتم التراجع عنه (يقصد قرار التنقيب عن الغاز الصخري أو استغلاله).

صعب تنظيم وقفات في 48 ولاية، فما الضامن من عدم حدوث طارئ ما؟

- واثقون من أن الشعب واع، ولم يعد هناك من يجره إلى الفوضى من أجل فرض مشاريع وهمية، لهذا لن تكون هناك إنزلاقات ولا مشادة، اللهم إذا أرادت السلطة أن تحرش وتزرع البلبلة. كما إننا نرى انه من السهل جدا أن تنظم وقفات في 48 ولاية، وأنه باستطاعاتنا أيضا تنظيمها في كل بلدية، وإن هدفنا ليس التحدي أو استعراض عضلات الشارع، وإنما هدفنا توجيه رسالة إلى السلطة فحواها أنه لا بد من توقيف مهزلة الغاز الصخري وعدم ربط هذه القضية بمصير الحكم.

الثقة وحدها لا تعتبر ضمانا، فهل لديكم إجراءات تضمنون من خلالها تحييد خرجتكم هذا الثلاثاء عن أي انزلاقات؟

- لا نتوقع أي انزلاقات، فقد خرجنا مرارا من قبل، ولم تحدث أي انزلاقات، والواقع أن السلطة هي من تتحدث عن انزلاقات لتبرير القمع، ونأمل في أن تعمل السلطة على تفويت الفرصة على الأعداء، بأن تتفاعل إيجابيا مع هذا الأمر، وأن تتيقن أيضا بأننا أصحاب قضية ولسنا أصحاب مصالح، وأنه من الصعب عليها تكميم أفواهنا.



توقيـــف 16 شخـــصا حاولوا

تفــكيـــــــك خلايــــا لـ داعـــــــش بتبســـــة وغردايـــــة والعاصمــــة

رضوان عثماني


نجحت مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الارهاب في تفكيك ثلاث خلايا نائمة، تنشط تحت لواء تنظيم الدولة الاسلامية بالعراق والشام داعش ، وهذا بعد تفكيك خلية اتصال تتكون من ثلاثة أشخاص بالجزائر العاصمة، زودت المحققين بمعلومات مكنتها من تفكيك خليتين في كل من ولايتي تبسة وغرداية. 

بحسب مصادر وقت الجزائر ، فانه على ضوء تحقيق مع الأفراد الثلاثة، الذين يقيمون ببلدية ببئر مراد رايس بالجزائر العاصمة، توصل المحققون إلى ان المتهمين كانوا على اتصال مع ارهابي سوري مقيم بتركيا عبر شبكة التواصل الاجتماعي الفايسبوك حيث كلفهم بتجنيد شباب في صفوف تنظيم الدولة الاسلامية مقابل حصولهم على المال نظير تجنيد كل شاب في صفوف التنظيم الارهابي، حيث وعدهم بالحصول على مبلغ 3000 أورو للمجند الواحد، وهو ما أسال لعابهم.
كما أسفرت التحريات مع عناصر الخلية النائمة عن اكتشاف وتفكيك خليتين نائمتين، الاولى بولاية تبسة الحدودية، مكونة من ثمانية أفراد، والثانية في ولاية غرداية تتألف من خمسة عناصر، أعلنوا عن نيتهم للسفر إلى الجهاد في سوريا تحت لواء تنظيم الدولة الاسلامية بالعراق والشام، حيث تم توقيفهم وأحيلوا على التحقيق للحصول على معلومات اكثر عن المهام، التي كانت موكله اليهم والشباب الذين تمكنوا من الحديث معهم في موضوع التجنيد، حيث لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة الجهات، التي كانوا ينشطون لحسابها.
جدير بالذكر ان تنظيم ابي بكر البغدادي يسعى، منذ القضاء على أمير جند الخلافة الموالية له بولاية بومرداس، إلى تأسيس فرع جديد له، الا ان كل المحاولات كان لها رجال مكافحة الارهاب بالمرصاد حيث تمكنوا من تفكيك عدد من شبكات الدعم والاسناد في مناطق متفرقة من البلاد.



تضامنا مع مطالب سكان الجنوب بشأن الغاز الصخري

رابطة حقوق الإنسان تحضّر لاحتجاجات تزامنا مع زيــارة ســــلال إلــى وهـــــران

عبد الله م

من المنتظر أن يتم تنظيم وقفة احتجاجية تضامنية مع مطالب سكان الجنوب الكبير، وفي مقدمتهم سكان عين صالح، بولاية وهران، يوم غد 24 فيفري الجاري، تزامنا مع زيارة الوزير الأول عبد المالك سلال رفقة وفد وزاري رفيع المستوى والأمين العام للإتحاد العام للعمال الجزائريين عبد المجيد سيدي السعيد.
كشف، أمس الأول، قدور شويشة، عضو الرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بوهران، عن تنظيم وقفة سلمية بساحة بور سعيد بواجهة البحر، يوم غد الثلاثاء، للتعبير عن رفض استغلال الغاز الصخري بالجنوب ومساندة سكان عين صالح والولايات الصحراوية، التي تعيش غليانا منذ 50 يوما للتعبير عن رفض السكان التضحية بالموارد المائية الجوفية في هذه التجارب.
وأشار المتحدث أن المبادرة تندرج ضمن الحراك، الذي تعتزم تنظيمه في نفس اليوم ما يعرف بهيئة المتابعة والتنسيق لأحزاب المعارضة. وأضاف أن العديد من المكاتب الولائية للرابطة عبرت عن استعدادها لتنظيم وقفات مماثلة بكل من برج بوعريريج، وعنابة وتيزي وزو وبجاية، والبويرة.
كما سيتم التنديد، خلال نفس الوقفة، بعودة ما أسماه عضو الرابطة بالممارسات القمعية بعد اختطاف مناضل في الرابطة في العاصمة لـ9 ايام كاملة، ناهيك عن سجن 9 نشطاء في اللجنة الوطنية للدفاع عن حقوق البطالين بولاية الأغواط ودخولهم في إضراب عن الطعام.







بالتنسيــق مع المعهـــد العـــالي الفرنســـي للدراســـات العليـــا للأمـــن والعدالـــة

الشرطة الجزائريــة تتلقــى تكويـنا متخصصا في إدارة الأزمات والإتصال

ز.

أشرف المدير العام للأمن الوطني، اللواء عبد الغني هامل، أمس، بالمدرسة العليا للشرطة علي تونسي بالجزائر، على افتتاح دورة تكوينية حول موضوع إدارة الأزمات والاتصال، المنظمة من المديرية العامة للأمن الوطني بالتنسيق مع المعهد العالي الفرنسي للدراسات العليا للأمن والعدالة بحضور مديره العام.
وتمتد مدة التكوين بين 22 و26 فيفري الجاري، وينشطه خبراء من قسم أخطار الأزمات من المعهد العالي الفرنسي للدراسات العليا للأمن والعدالة، ويشارك في هذه الدورة عدد كبير من إطارات مختلف الدوائر الوزارية، منها وزارة الدفاع الوطني، وزارة الداخلية والجماعات المحلية، وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات، وزارة النقل، وزارة الاتصال، بالإضافة إلى إطارات من الدرك الوطني والحماية المدنية والمديرية العامة للأمن الوطني.
وترمي هذه الدورة التكوينية إلى اكتساب المعارف التطبيقية لدعم الكفاءات الجزائرية في مجال تسيير الأزمات، بالأخص في جانبيها العملي والاتصالي، وتتعرض إلى محاور أساسية في تسيير الأزمات، على غرار تنظيم وسير خلايا تسيير الأزمات، إعداد مخططات مواجهة الأزمات، منظومات مساعدة القرار والاتصال في حالة الأزمة، ما سيسمح بتبادل الخبرات واكتساب المهارات الضرورية للتحكم في الأوضاع المواجهة.
وتأتي هذه المبادرة من المديرية العامة للأمن الوطني في إطار دعم جهود التعاون بين شرطة البلدين، إذ تجسد رؤية اللواء عبد الغني هامل، المدير العام للأمن الوطني، في دعم التكوين المتخصص، الذي يرقى بالعمل الشرطي نحو المزيد من الإتقان والاحترافية، خاصة في تسيير الأوضاع المتعلقة بالأزمات، وهذا للحفاظ على النظام العام، مع ضمان حق المواطن في الإعلام والإطلاع على الأحداث بالشكل، الذي يجعله طرفا في المعادلة الأمنية، وشريكا ايجابيا في تسيير الأزمات.




قـــــــال إن حزبـــــه سيشـــــارك فـــــي نـــــدوة الإجمـــــاع الوطنـــــي :

بن حـمو يدعو التنسيقية للبحث عن حلول لمشاكل الجزائريين بدل تعكير الجو

ساسي.ب


أعلن رئيس حزب الكرامة، محمد بن حمو، أمس، أن حزبه سيشارك في ندوة الإجماع الوطني التي بادرت بها جبهة القوى الإشتراكية، داعيا إلى إشراك كل الأطراف السياسية دون اقصاء ، داعيا تنسيقية الإنتقال الديمقراطي إلى البحث عن حلول للمشاكل التي يعاني منها المواطن الجزائري مثل البطالة والسكن بدل تعكير الجو العام بالإحتجاجات .
وأوضح بن حمو، في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، أنه من الضروري إشراك جميع الأحزاب والشخصيات الوطنية التي تملك تمثيلا شعبيا في ندوة الإجماع الوطني .
ويرى رئيس حزب الكرامة أن إبعاد أي طرف من الجلوس في طاولة الحوار من شأنه خلق نوع من الحقد والتطرف ، مشيرا إلى أن الجزائر تحتاج إلى جميع أبنائها تجسيدا للمصالحة الوطنية بأبعادها الكبرى .
واعتبر بن حمو أن هذا الشرط ليس تعجيزيا ، مذكرا في هذا الصدد بالمشاورات المتعلقة بتعديل الدستور التي شملت -كما قال- كل الشخصيات الوطنية بما فيها تلك التي كانت تنتمي إلى الحزب المحل (الجبهة الاسلامية للانقاذ) .
وبخصوص المسيرة التي تنوي تنظيمها تنسيقية الإنتقال الديمقراطي يوم 24 فيفري، دعا رئيس حزب الكرامة إلى عدم استغلال الشعب الجزائري واصطياده من أجل تحقيق أغراض شخصية ضيقة في مناسبة تاريخية ترمز للسيادة الوطنية .
وأوضح في هذا الصدد أن سكان الجنوب هم أكبر بكثير من مسألة الغاز الصخري الذي تريد بعض الجهات المغرضة اليوم استغلالها لإثارة البلبلة في المناطق الجنوبية من الوطن مشيرا إلى أن أهل الجنوب سبق لهم أن عبروا عن تمسكهم بالوحدة الترابية للوطن، خاصة خلال مظاهرات 27 فيفري 1962 .



فيلات بنيت على أراض خصبة والفلاحون يطالبونبلجنة تحقيق وزارية

الاستيلاء على مستثمرة فلاحية ببئر الجير بوهران

م. عبد الله

وجه فلاحون منتجون بمنطقة بلقايد التابعة إداريا لبلدية بئر الجير شرق وهران، نداء استغاثة عاجل لكل من والي وهران عبد الغاني زعلان والنائب العام لدى مجلس قضاء وهران من أجل فتح تحقيق عاجل في استيلاء مافيا العقار على أزيد من 30 هكتارا من أخصب وأجود القطع الأرضية بالمنطقة والتي تعود ملكيتها لهم على الشيوع.

كان المعنيون قد رفعوا انشغالاتهم لكل من رئيسي الدائرة والبلدية غير أنهما لم يتدخلا لوضع حد لعملية نهب العقار الفلاحي تحت مسمى إقامة تعاونيات عقارية وسكنية تباع بـ 7 ملايين سنتيم للمتر المربع، حيث بدأت الأشغال وتم جلب المعدات دون أن تتدخل السلطات المحلية التي أكد المعنيون في شكواهم أنها متواطئة في ذلك.
وتعود الأرض الفلاحية كملكية لثمانية فلاحين أصحاب الشكوى، على الشيوع استنادا لقرار وعقد صادر من مندوبية الإصلاحات الفلاحية من خلال قرار نهائي لتخصيص الأراضي في صورة انتفاع غير محدود لجماعة فلاحين منتجين على أساس الملكية على الشيوع لـ74 هكتارا بمنطقة بلقايد التابعة لبلدية بئر الجير شرق وهران، والتي تحمل عنوان المستثمرة الفلاحية رقم 3 البالغ مساحتها 74 هكتارا، حيث يشير القرار الصادر بتاريخ 16 ماي 1993 بمنحهم حق التملك ومنحهم الوعاء العقاري المخصص في سجل أملاك الدولة ونشر القرار الذي تحوز وقت الجزائر على نسخة منه، لتستولي مافيا نهب العقار الفلاحي ببلدية بئر الجير بتواطؤ بعض المسؤولين والمنتخبين من بلدية بئر الجير والدائرة والمقاطعة الفلاحية، حيث تم الاستيلاء منذ سنتين لحد كتابة هذه الأسطر على30هكتارا من 74 هكتارا التي يملكها الفلاحون بموجب العقد الإداري سالف الذكر، وتم تقسيمها من أجل بيعها كقطع أرضية لإنشاء فيلا فخمة ومساكن وتعاونيات عقارية من دون وثائق أو سند قانوني من خلال بيعها بـ 7 ملايين سنتيم للمتر المربع، في ظل غياب تام وسكوت مفضوح لمصالح بلدية ودائرة بئر الجير والعملية متواصلة.
جدير بالذكر أن مديرية المصالح الفلاحية وولاية وهران كانت قد رفعت دعوى قضائية ضد الفلاحين بحكم مخالفة المادة 4 من القرار النهائي لتخصيص الأراضي الفلاحية في صورة انتفاع غير محدود لجماعة منتجين فلاحين، بحكم إهمالهم بعد الاستيلاء على 17 هكتارا وتحويلها لتعاونية عقارية، لكن الغرفة الإدارية بمحكمة وهران رفضت دعوى مديرية الفلاحة وألغت قرار الوالي الأسبق بحكم أنه غير مخول قانونا لإلغاء قرار استفادتهم، حيث جاء في منطوق الحكم التي نحوز نسخة منه على إلقاء القرار الولائي رقم 463 المؤرخ سنة 1997 المتضمن إلغاء استفادة أعضاء للمستثمرة الفلاحية رقم 03 يحياوي احمد ببلقايد ببئر الجير الصادر عن والي وهران آنذاك وإلغاء القرار رقم 137 الصادر في 1999 المتضمن حل المستثمرة الجماعية رقم 03 يحياوي احمد بئر الجير مع إرفاق الحكم بالصيغة التنفيذية وتطبيقه من قبل كل من السلطات المخولة قانونا في مقدمتهم الوالي ورئيس البلدية وكل مسؤول إداري آخر كل فيما يخصه والحكم صادر عن المحكمة الإدارية بوهران يوم 04 جانفي 2002

.. واختفاءملياري سنتيم موجهة لمتحف الصناعات التقليدية 
أمر عبد الغاني زعلان، والي وهران بفتح تحقيق عاجل في اختفاء مبلغ مالي قدره 2 مليار سنتيم كان مخصصا السنة الماضية لاستكمال أشغال متحف الصناعات التقليدية بحي الصباح التابع إداريا لبئر الجير شرق وهران. طالب الوالي من رئيس الدائرة بإيفائه بتقرير وفتح تحقيق بخصوص مآل مبلغ 2 مليار سنتيم وذلك بعد تحول عملية الإشراف على المتحف من مديرية السياحة إلى بلدية بئر الجير.






رصد 20 مليار سنتيم للعملية

بلدية عنابة بحاجة ماسة لتهيئة الأسواق الفوضوية

راضية العربي

طفا مؤخرا إلى السطح ملف الأسواق غير الشرعية بعنابة والتي فرضت منطقها بالساحات العمومية، وعليه أعطى رئيس بلدية عنابة فريد مرابط تعليمة لكل شركاء القطاع بإعادة دراسة الوضع الحالي لهذه النقاط السوداء.
من بين الأسواق الفوضوية سوق مرسيس التي تدهورت وضعيتها والتي من شأنها أن تساهم في تسجيل اختلال في مستوى الانتاج المحلي ومن ثم ترويج سلع مغشوشة خاصة أنها قبلة للباعة المتجولين والذي يروجون الذهب المضروب والهواتف النقالة المسروقة، كل هذه المشاكل انعكست سلبا حسب المجلس البلدي بعنابة على البرامج الخاصة بتحسين تسيير الأسواق الجوارية.
ولاحتواء هذه المشاكل، أفرجت مصالح بلدية عنابة عن خريطة جديدة ستعيد عملية توزيع الأسواق التي ستنجز قريبا بكل من الفخارين وحي النخيل وحي بنقلداش. وفي سياق متصل، فقد انتهت الجهات المحلية من عملية تهيئة وترميم الأسواق الفوضوية بعد رصد ما يقارب 20 مليار سنتيم موجهة لتهيئة المحلات والأكشاك الجوارية الأخرى وعددها 16 محلا، بالإضافة إلى تهيئة السوق المركزية التي تعتبر العصب الرئيسي لقطاع التجارة بالولاية، والذي خصص لها مليار و370 مليون دينار ومحل آخر بحي بلاص دارم 300 مليون دينار، محل الصفصاف بـ90 مليون سنتيم. فيما رصد لمجمع الأكشاك ببوزراد حسين أكثر من 2 مليار سنتيم و600 مليون سنتيم والسوق الجوارية لواد فرشة بأكثر من 830 مليون سنتيم، علما أن عملية التهيئة في شقها الأول شملت سوق وادي الفرشة. تجدر الإشارة إلى أنه استفاد مؤخرا نحو 78 تاجرا فوضويا بعنابة من مشروع خانات تجارية جديدة على مستوى سوق الصفصاف المحاذية للسوق المفتوحة بعنابة وسط، بعد أن تم إزالة الأكشاك والسوق القديمة بواسطة الجرافات والشاحنات، وذلك لمحاربة الأسواق الفوضوية بالولاية، في انتظار تسوية وضعية 40 تاجرا ينشطون بالسوق الموازية.





بحثا عن التميز والاختلاف

التاتو ضمن انشغالات الفتيات من جيل اليوم

حياة فلاق


تعددت الأشكال والطرق التي يحرص فيها الجزائريون على العناية بالمظهر الخارجي لهم من كلا الجنسين، وذلك من خلال متابعة أحدث الموضات في مجال الأناقة والجمال، ولنتف الحواجب والوشم حصة كبرى من هذا الاهتمام، المعروف عبر عصور خلت بين الناس، لكن اختلفت الأساليب والأنواع، واليوم وإن تعددت التسميات بين النمص أوالنتف والتاتو، وغيرها فإن المضمون واحد وهو الحصول على شكل معدل بشكل دائم، بفضل تقنيات التاتو التي تجعل من الماكياج ونزع الحواجب شيئا ثابتا في شكل الشخص. 

أصبح التاتو بعكس الماضي يحمل الكثير من المعاني المغايرة لما كان عليه، كنوع من الرموز الدالة على الانتماء للعصابات والانحطاط، أو الطبع على الحيوانات، أو كشكل من التداوي، وذلك بعد إدخال بعض الشابات خاصة والشبان أيضا، العديد من المعايير عليه لإعطائه أبعادا أخرى من غير ما ذكر، ومنها شد انتباه الآخرين والتميز أو ما يدل على عمق الصداقة والحب لكن تظل النواحي الجمالية تحتل القمة والعامل الأساسي وراء سعي شباب اليوم من فتيان وفتيات إليه، ولاحظنا دخول هذه الظاهرة إلى مجتمعنا بشكل بارز، بوضع رسومات وعبارات مختلفة في كل أنحاء الجسم، ناهيك عن التخلص من الحواجب ورسمها بجهاز الليزر بالنسبة للفتيات.

جزائريات يتجاهلن حرمة نمص الحواجب ويتمادين إلى التاتو
تعرف موضة رسم الحواجب الثابتة بـ التاتو، انتشارا ملاحظا في الشارع وحتى في الجامعات، لكن إن تعلق الأمر بالشباب كان الأمر وإن رفض فهو معتاد، لكن أن تكون الموشومة فتاة ترسم على جسدها اسم حبيبها أو رمز جماعتها أو شلتها كما يفضلن تسميتها، فهو الذي استنكره الناس الذين تحدثت معهم وقت الجزائر، واعتبروه نوعا من الانحطاط إلى مستوى دناءة الأخلاق، ووصفوه بالتفاهة والتقليد الأعمى ليس للغرب فحسب، ولكن لسفهائهم ومجرميهم والمنحلين أخلاقيا، وعبّر أحد المارة عن ذلك بقوله لوكان جاو يقلدوا في شيء نافع ماعليش، بصح خلاو العلم تاعهم وراحو للحضيض يستقيو منهم الجمال المزعوم والشعارات اللي ما عندها حتى علاقة بالحب والصداقة وغيرها، ولا علاقة لها بالمجتمع الجزائري المسلم، مشيرين إلى أن الوشم في المجتمع الجزائري لم يعرف إلا لدى بعض الجدات للتداوي، وقالت سمية وهي طالبة جامعية، لاحظت في السنوات الأخيرة دون الحديث عن نتف الحواجب، توجه الجزائريات إلى التخلص نهائيا من الحواجب الطبيعية، لاعتبار الأخيرة موضة قديمة، وتعويضها بــالتاتو أو ما يعرف برسم الحواجب بجهاز الليزر، بطريقة يتغير فيه شكل الحواجب، ويبقيها ثابتة على ما هي عليه بعد التغيير، وفيه تغيير لخلق الله، وأنا أراهن الحق قبيحات به، ولا أتمنى وضعها، خليني على طبيعتي.
بينما هناك فتيات رأين الظاهرة هذه ضربا من الموضة والتغيير المتماشي مع الوقت الذي يعشن فيه، وهذه ليليا تتحدث عن الدافع لاستخدامها التاتو، مشيرة إلى أن شكل حواجبها لا يعجبها ولا يناسب شكل عينيها ووجهها، لذا قررت التوجه إلى مصففة شعر ثقة تمتهن رسم الحواجب الثابتة، وأوضحت أن الوصول إليها لم يكن سهلا، وقالت حتى وصلت إلى هذه المصففة كان علي أن أكسب ثقتي جارتي في أني لن أفضح المصففة هذه بأنها تمتهن التاتو، فهذا الأمر صعب الإشهار به في الجزائر، لكن في الوهلة الأولى تراجعت لأن السعر كان عاليا، لكن لما أتذكر أني سأحصل على حواجب جميلة أتغاضى عن السعر وأقول لَما أعمل، أليس لراحتي وأناقتي، والحقيقة أني الآن ومنذ شهرين من التغيير أحسّ نفسي أكثر جمالا وأناقة وبشكل دائم، أما عن ردة فعل أمها وأخواتها فتضيف عارضت أخواتي بشدة تصرفي هذا وحتى أن أختي الوسطى وهي ملتزمة لم تتحدث معي منذ ذلك الوقت إلا في الضرورة القصوى ولم أعط لها بالا هذا وجهي وأنا حرة فيه. وبيّنت سامية أن هذه الطريقة مريحة جدا فهي لم تعد تقضي الساعات الطوال في إيجاد لقاط جيد وتتبّع الشعرات واحدة واحدة لتعود بعد مدة للظهور، الأهم أنها أصبحت جميلة على الدوام دون التفكير في العودة إلى نتفها أو تعديلها فالوشم ينهي متاعبها حسب ما أضافت، وقالت عن حرمتها إن الله جميل يحب الجمال ولا تراه تغييرا في خلق الله بقدر ما هو تحسين لشكلها وتعديله.

لنجمات المسلسلات السورية والخليجية وقع الخاص 
خلال تجولنا بإحدى جامعات الجزائر، اصطحبتنا نعمة إلى مكان منزو بالجامعة قالت عنه إنه مكان التقائها بشلتها، التي وجدناها تتألف من شباب وشابات من يراهم من بعيد يفهم أنهم منطوين على أنفسهم ومنعزلين عن الآخرين، لكن باقترابنا منهم وجدناهم يتبادلون أطراف الحديث بشكل عاد وتلقائية، إلا أننا لاحظنا أوشاما عديدة على أيدي الشباب وأرجلهم، ومنهم من كشف لنا عن بطنه الموشوم بأشكال رسمت عليه، لكن أيضا أكدوا لنا أن الفتيات أيضا في شلتهم يحملن رمز القلب المكسور، للدلالة على حبهم الكبير لبعضهم وعدم تفهم الآخرين لانتمائهم ووضعهم الأوشام. ومن بينهم حليمة التي إضافة إلى وشمها على أعلى صدرها شعار المجموعة، فهي أيضا رسمت حواجبها ورققتها، وهو الأمر الذي لم تنكره، وأضافت إلى أن سبب شغفها بهذا النوع من الموضة هو حبها الكبير لنجمات خليجيات سواء مغنيات أو ممثلات، واللاتي يبدين فائقات الجمال بالتعديلات التي طرأت على حواجبهن، وأضافت أنها لاقت تذمرا كبيرا في العائلة لكن لما قامت بذلك كانت تحرص على وضع الكحل لتضخيم حجمها لكي لا تظهر، لكن ما إن رآها أبوها بذاك الشكل لم يجد بعد الضرب والتقبيح ما يفعله حسب ما قالته. أما أسماء فقد كانت مولعة بالنجمات السوريات اللاتي حسب رأيها سباقات إلى نشر التاتو في الوطن العربي، وهو الأمر الذي استحسنته وأعجبها بشكل كبير، خاصة أن ممثلتها المفضلة كانت رققت حواجبها ورسمتهما بشكل أصبحت فيه جميلة وقالت تلك الممثلة ليست بالقدر الكبير من الجمال لكن بعد عمليات التاتو على حواجبها ورسمهما بشكل يناسب شكل وجهها وعينيها، أبهرتني ومن ثم وأنا أفكر في طريقة للوصول إلى محترفة في هذا المجال وفعلا وجدتها بصعوبة في إحدى أحياء العاصمة فدرجة ثقتهن بك هي الوحيدة التي توصلك إليهن، وأضافت إلى أنها بذلك تبحث عن التميز والاختلاف عن الأخريات.

شباب: نحب الفتاة الطبيعية الأصيلة ولا نعتبر الوشم تميزا 
أبدى بعض الناس ممن التقيناهم في شوارع العاصمة، خاصة الشباب منهم مقتهم واشمئزازهم من الطريقة التي تتعامل بها بعض فتيات اليوم مع أجسادهن، من تغيير لخلقهن وتبرجهن الزائد، خاصة حين يتعلق الأمر بالحرم الجامعي، الذي أصبح وكرا للممارسات غير الأخلاقية حسبهم، مشيرين إلى أن الواحد منهم لا يستطيع أن يثق في أمان المكان على أبنائهم وبناتهم، مع ما يظهر من ظواهر تنخر أخلاقنا وتضربها عرض الحائط، وقد تحدثوا عن الأوشام التي بدأت تظهر للعيان على أجساد الفتيات دون أن يخجلن منها، أما عن استخدامهن لـالتاتو على مستوى الحواجب فهو أمر يرونه مقززا، ناهيك عن أنه محرم شرعا، ويرون أن الفتاة التي تسمح لنفسها بالتلاعب بخلق الله لا تؤتمن على بيت وأولاد، وأضافوا أنهم يفضلون الجمال الطبيعي على التغييرات التي تجعل مع مرور الوقت شكل المراة أكثر بشاعة، وعبّروا عن ذلك بقولهم البنت الأصيلة وإن لم تكن جميلة المظهر لكن طبيعتها وبساطتها وأخلاقها خير من جمال مفبرك ومصطنع، خاصة أن الكل اليوم يعرف التغيير إن حصل ويدركه





رأي الدين في الوشم

روى البخاري في صحيحه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: لعن الله الواشمات والمستوشمات، والنامصات والمتنمصات، والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله قال: فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها: أم يعقوب وكانت تقرأ القرآن? فأتته فقالت: ما حديث بلغني عنك أنك لعنت الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله؟ فقال عبدا لله: وما لي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله فقالت المرأة: لقد قرأت ما بين لوحي المصحف فما وجدته. فقال: لئن كنت قرأتيه لقد وجدتيه، قال الله عز وجل:( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) ( الحشر (7)) . فقالت المرأة: فإني أرى شيئاً من هذا على امرأتك الآن. قال: اذهبي فانظري قال: فدخلت على امرأة عبد الله فلم تر شيئاً فجاءت إليه فقالت: ما رأيت شيئا.

أين يكون الوشم؟
يكون الوشم في الوجه واليدين، وأكثر ما يكون في الشفة، ويتفنـن الناس في استعمالهم الوشم، فبعضهم ينقش على يده قلباً أو اسم المحبوب، وبعض النساء تصبغ الشفاه صبغاً دائماً بالخضرة، وقد يرسم بعضهم على جسمه صورة حيوان كأسد أو عصفور ونحو ذلك. قال ابن حجر: (وذكر الوجه للغالب وأكثر ما يكون في (الشفة) وذكر الوجه ليس قيدا وقد يكون في اليد وغيرها من الجسد وهذا يدل على أن حكم الوشم لا يختص بجزء معين إنما هو عام يشمل أي مكان وجد فيه الوشم.




عد غيابه طويلا عن الفن السابع

حميـــــدو ينــتــج فيـلـمــين سينمــائيــين قصيــريــن

س. م


بعد غياب طويل، يعود الفنان حميدو للسينما، وهذه المرة كمنتج لفيلمين قصيرين، من توقيع المخرج الشاب محمد بسباس، ويعالج فيهما ظواهر دخيلة على المجتمع الجزائري. يحمل الأول عنوان الانتقام، والثاني موت بالسعادة.

اعتبر حميدو أنه من الضروري تشجيع الشباب ووضع الإمكانات اللازمة أمامهم لتحقيق أحلامهم وتسهيل عمليات إنتاج أفلامهم، التي تساعد في إثراء الرصيد السينمائي للجزائر، على حد قوله، مشيرا إلى ضرورة تأسيس الفضاء اللازم لالتقاء المبدعين وتعاونهم لتجسيد طموحاتهم في ميدان الفن السابع.
وكشف المتحدث أنه قد ساورته منذ زمن رغبة الرجوع للعمل السينمائي، الذي عبّر عن حبه له، معبّرا عن فرحته بتمكنه من تحقيق هذه الرغبة عبر الفيلمين القصيرين، وذلك بعد غياب طويل، منذ فيلم المسافر، الذي تقاسم دور البطولة فيه مع الفنانة نادية قاسي.
يتناول فيلم الانتقام ظاهرة الإدمان على المخدرات، حيث سيؤدي دور البطولة في الفيلم ممثل شاب من سيدي بلعباس، وسيبيّن العمل مخاطر الإدمان على المخدرات، إذ سيكتسي الفيلم طابع التوعية والتحسيس بهذه الآفة، ويعتبر حميدو أن الطريقة الأمثل لمحاربة الآفة تكمن في تنظيم حفلات تحسيسية عبر الوطن، تقترب من المواطن وتوضح له ماهية المخدرات وما هي مخاطرها وكيفية الابتعاد عنها وكيفية حماية الشباب منها.بينما يعالج فيلم موت بالسعادة ظاهرة التوقف الفوضوي للسيارات عبر الشوارع والأحياء، التي أصبحت تعيق حركة المرور وتزعج المارة، وبالمقابل تتولد عن هذه الفوضى التي تتسم بها شوارع العاصمة والمدن الكبرى ظاهرة الشباب البطال الذي يستغل الوضع ليؤسس حظائر خاصة غير شرعية. إلى جانب العمل السينمائي، يحضّر حميدو أيضا جملة من الحفلات الفنية المبرمجة في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، بالإضافة إلى حفلات الأعراس التي سيشارك في إحيائها في صيف هذا العام.
يذكر أن حميدو تلميذ مدرسة الفخارجية ومدرسة الفن والأدب، تكوّن على الأداء وأيضا على العزف على عدة آلات موسيقية، وهو من الأصوات المتميزة في الحوزي والعاصمي العصري والتي حققت نجاحا على الساحة الفنية الجزائرية.










قــــــال إنـــــه سعيد بالحمـــلات التشهيريــة ضـــده،

مشـاركاتنــا في الخــــارج فتوحـــات جميلـة ولــولا التقــزيم الداخلي لوصلنا إلى أبعد

سألته: خالدة. م


قال الشاعر الجزائري بغداد السايح، إن المشاركات الأدبية خارج الجزائر فتوحات جميلة، وأن للجزائر أصواتا أدبية متميزة جدا، وأنه لولا التقزيم الداخلي واحتقار الذات من طرف أشباه المثقفين لوصلت هذه الأسماء إلى قمم أبعد، مؤكدا على أن للجزائري مقدرة عجيبة على إثبات مهاراته بصبر وتحدٍّ كبيرين، وأن للمشاركة الجزائرية وهجها الخاص.

وقت الجزائر: فزت مؤخرا ومجددا بجائزة حورس.. ما الذي تقوله عنها؟ 
بغداد السايح: ما أقوله عن جائزة حورس الإسكندرية للسرد العربي يختلف بالتأكيد عن ما قلته عن جوائز أخرى، أن يفوز شاعر خارج دياره الشعرية وفي ميدان الرواية فهذا له معانٍ كثيرة، جميل أن أجد لي امتدادا نثريا يجعلني متعدد الكتابة، هي مغامرة أخرى أخوضها بكل صدق وحب، الأجمل أنّ الكلمة عاشقة مطيعة لي، وتنسكب حيثما وجّهتها، أشعر بفخر كبير أن تصل بي كلماتي إلى عالم الرواية فارسا حقيقيا.

هل يمكن أن تحدثنا ما أمكن عن روايتك الفائزة؟
الرواية الفائزة إليها المسير تتحدث عن أشياء كثيرة، لن أقول كل شيء لإطالة عنصر التشويق حتى صدورها، لكنها تنبع من ذات شاعر يرسم علاقات متعددة عبر ثلاثية الماضي والحاضر والمستقبل، علاقته بالوطن تبدو علاقة جدّ بحفيد، علاقته بالقصيدة تبدو علاقة رجل بعاشقته، هناك علاقات أخرى تجعلنا نتساءل عن ما الذي نصير إليه؟ بسؤال آخر ما الذي نسير إليه؟.

هل روايتك الفائزة منشورة في الجزائر؟
الرواية الفائزة هي مخطوط، لا توجد الآن في أي مكتبة من المكتبات، من أهداف المسابقة أن تطبع الرواية الفائزة ويروّج لها في كبرى المعارض العربية والعالمية للكتاب.

لماذا كل هذه الحملة ضدك، مع أن فوزك بالجوائز ليس أنت من تقرره؟ 
الحملات التي تظهر ضدّي بعد كل فوز جديد بجائزة أدبية هي عادية جدا، في تاريخ الأدب لا يخلو المشهد الأدبي من أدباء ناجحين يحصدون مكانتهم وآخرين فاشلين لا عزاء لهم إلا خلق صراعات دونكيشوتية، أنا سعيد جدا بالحملات التي يخوضها البعض ضد اسمي الذي أخذ يتداول في كبرى وسائل الإعلام العربية والدولية، للنجاح ضريبته الجميلة ولن أبخل فتوحاتي الرائعة بثمن.

كيف تقيّم المشاركة الأدبية الجزائرية في الخارج؟ 
المشاركات الأدبية خارج الجزائر فتوحات جميلة، لنا أصوات أدبية متميزة وراقية جدا ولولا التقزيم الداخلي واحتقار الذات من طرف أشباه المثقفين لوصلت هذه الأسماء إلى قمم أبعد، الجزائري بطبعه له المقدرة العجيبة على إثبات مهاراته بصبر وتحدٍّ كبيرين، كما أن الأديب الجزائري كلما كانت الصعاب أكبر لاقت نجاحاته صدى أوسع، يبقى للمشاركة الجزائرية وهجها الخاص.

هناك شاعر جزائري وصف الشعر الجزائري مؤخرا بـ البعيد جدا عما وصل إليه الشعر العربي، هل هذا صحيح؟ 
الذي يصف الشعر الجزائري بـ البعيد جدا عمّا وصل إليه العربي أفهمه من الجانب الإيجابي لا السلبي، الشعر الجزائري قفز وتجاوز ووصل إلى أبعد نقاط الإبداع، ما وصل إليه الشعر العربي قد يكون تجاوزه الشعر الجزائري منذ خطّ شعراؤه الفنية الشعرية والرؤيا العميقة، لكن في الأخير الشعر الجزائري المكتوب باللغة العربية هو شعر عربي وما يحققه يرجع بالفائدة على شعراء لغة الضاد.

كيف ترى التجديد في الشعر الجزائري لدى الجيل الجديد؟ كيف تراه في كل ما يكتب في غير الشعر؟
التجديد الشعري في اعتقادي ظاهرة متجذرة في التاريخ، التجديد لن يأتي ببذل جهد كما يقول الأكاديميون، أنا لا أؤمن بالتجديد كصناعة بقدر ما هو مواكبة للحياة، الشعر يتجدد بمفرده، فهو كائن هلاميّ يتأقلم مع الناس والبيئة الحاضنة لهم، الجيل الجديد أراه أذكى في تعامله مع الكلمة، يؤثث نجاحاته بناء على قواعد معينة واهتمام أكبر بفنية الكتابة، طبعا أستثني من هذا المتسلقين المتواجدين في كل عصر.

ما الذي ينقص الفعل الأدبي الجزائري؟ ما هي آفاقه؟
ما ينقص الفعل الأدبي الجزائري هو وضوح الهدف، الأدب الجزائري متميّز، غير أن تفعيله في مشاهد تليق به لم يصل بعد إلى مستواه، أظن أن بعض الحسابات الضيقة والصراعات المصلحية تبقيه يتوق لاحتضان آفاقه داخليا بعدما احتضنها خارجيا، في اعتقادي نجاح أديب جزائري هو نجاح لكل أدباء الجزائر، والوصول إلى آفاق أجمل يقتضي تعاون المترجمين والأكاديميين مع الأدباء دون الالتفات إلى الحساسيات





نصار الجزائر بين البارصة والكحلة

شهدت معظم المقاهي، عبر تراب ولاية سطيف، ليلة أول أمس، ملاسنات كلامية بين الانصار، بسبب اللقائين الإفريقي والأوروبي، الأول مباراة السوبر بين الوفاق السطايفي والأهلي المصري والثاني ضمن الدوري الاسباني الممتاز، الذي جمع بين نادي برشلونة ومالاغا، حيث جاءا في نفس التوقيت، وقد اختلف الأنصار بشأن اختيار أي لقاء سيشاهد في قناة بين سبور، ما أدى إلى مشاحنات حادة تطورت إلى شجارات، وهو ما حدث في أحد المقاهي بوسط مدينة سطيف، في صورة تؤكد وجود فئتين في الجزائر من الأنصار، إحداهما متابعة للأندية الأجنبية وأخرى للأندية المحلية.




مير يستعين بالأسرة الثورية للبقاء

لم يفهم قاطنو بلدية الشلف توجهات رئيسها الحالي، الذي بقي متمسكا بمنصبه، رغم تنحيته منذ ثلاثة أشهر خلت، ويتحجج في بقائه بابناء الشهداء والمجاهدين قائلا انهم هم من انتخبوه بالاغلبية من اجل خدمة البلدية، الا ان نتائج عمله لم تظهر في الميدان منذ توليه رئاسة المجلس، حيث علق بعض المواطنين على ان هذا المنتخب لا يجيد اي شيئ ولا يستطيع حتى توجيه خطاب لمدة 10 دقائق للمواطنين او أعضاء المجلس، لدرجة أن بعضهم حنوا للمير السابق، الذي رغم تورطه في قضايا فساد، الا انهم يرون أنه حرك عجلة التنمية بهذه البلدية لعهدتين متتاليتين، حيث علق بعض المواطنين على ذلك بقولهم الموالفة خير من التالفة.




سونلغاز البرج تحت الحصار

أوقات صعبة تلك التي يعيشها موظفو مؤسسة سونلغاز وحدة برج بوعريريج بعد أن انزعج مديرها لما تطرقت اليه وقت الجزائر للتحقيقات في الصفقات المشبوهة، حيث فرض المسؤول المعني حصارا شديدا لمعرفة كيف وصلت المعلومات إلى الصحافة.
هذا الحصار المفروض خلق نوعا من القلق والخوف لدى بعض الموظفين، خاصة وانه ومنذ مجيء هذا المدير من ولاية الطارف، تم وضع أزيد من 25 كاميرا لمراقبة كل صغيرة وكبيرة داخل هذه المؤسسة العمومية. يحدث هذا في الوقت، الذي انتهت فيه عهدة الفرع النقابي في شهر نوفمبر من العام الماضي.





نصيحة روراوة للنوادي الجزائرية


دعا رئيس الاتحادية الإفريقية لكرة القدم، محمد روراوة، النوادي الجزائرية للسير على خطى الوفاق السطايفي في تحسين صورة الكرة الجزائرية على الصعيد الإفريقي والعالمي، حيث وصل إلى قناعة تامة، عشية إحراز الوفاق كأس السوبر الإفريقي، بأنه لا يمكن للكرة الجزائرية أن تفرض نفسها وتعيد أمجادها إلا بتلميع صورتها في المحافل الإفريقية والعربية، وجاءت تصريحاته هذه مباشرة عشية مفاوضات الحكومة الجزائرية والهيئات الكروية بشأن مساعي احتضان كان 2017.








BENCHEIKH EL HOUSSIN SAMY, COMMISSAIRE DE «CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE», À L'EXPRESSION

"Il y a des retards dans certains travaux"

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
Dans un entretien qu'il a accordé à L'Expression, le commissaire de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe», Bencheikh El Houssin Samy, s'exprime avec un franc-parler pour dire tout, notamment les retards de certains travaux, les entraves et les pressions. La locomotive est en marche, on n'a plus droit à l'erreur et Constantine semble prête pour le grand rendez-vous.

L'Expression: On est à moins de deux mois de la manifestation, si beaucoup reste encore à faire qu'est-ce qui a été fait?
Bencheikh El Houssin Samy: D'abord, ce qui a été convenu est structuré: le déploiement opérationnel du programme culturel sera respecté par tous les départements, plus aucun souci à ce sujet, maintenant s'agissant de ce qui n'a pas été fait par rapport aux infrastructures, il faut noter que le Palais des expositions accuse un retard, suite à des problèmes contractuels. La structure ne sera prête qu'entre les mois de septembre et octobre. Concernant le musée d'art moderne «Mamco» en face de l'ancienne station de transport, il ne sera pas réceptionné selon le programme initialement tracé. C'est dû à des contraintes purement techniques du terrain. Il s'agit d'un glissement vers le Rhummel, des spécialistes sont en train de confronter et d'évaluer la problématique. Selon les dernières estimations, l'infrastructure sera prête le mois de novembre de l'année en cours. Il y a également un retard au niveau des travaux pour la réalisation d'une bibliothèque, le problème est plus sensible car les travaux ont permis la découverte de vestiges, il s'agit de ruines qui remontent à l'ère romaine. Tout le plan de travail doit être revu, le souci est de préserver ce trésor historique et sauvegarder cette découverte, donc il faut s'attendre à ce que la bibliothèque prenne du retard encore jusqu'à 2016. Pour résumer la situation sur les projets de restaurations, j'informe que sur les 83 opérations, une dizaine seulement sera fin prête pour le jour J. Le reste le sera sans faute au courant de l'année 2015. Maintenant, concernant le Zénith, je suis heureux de vous annoncer qu'il sera fonctionnel le 15 mars prochain.

Concernant l'enveloppe financière qui est de 7 milliards de dinars consacrée à l'événement, de nombreuses personnes, notamment des experts financiers, ont jugé qu'elle n'est pas en mesure de couvrir les dépenses, cela vous pose-t-il un problème sérieux ou non?
L'argent est une question de savoir-faire et tout dépend de sa gestion, c'est purement une question de stratégie financière, je tiens à rassurer qu'on sera en mesure de faire avec ce qui a été prévu, en évitant le gaspillage. L'usage de l'argent ne doit strictement répondre qu'aux besoins de la manifestation, néanmoins j'ai une bonne nouvelle. La ministre de la Culture a promis de dégager sur le budget du ministère de la Culture des fonds supplémentaires pour faire face à d'éventuelles dépenses additionnelles. Sur cette rallonge, le Premier ministre Abdelmalek Sellal est informé.

Vous faites l'objet de critiques de part et d'autre, pour beaucoup tout ce qui vous intéresse, ce sont surtout les trois premiers jours de l'événement, on aimerait bien savoir jusqu'où le commissaire est engagé?
Hélas, oui, beaucoup a été dit à ce sujet, pourtant, je suis prêt à répondre à toutes les préoccupations. Depuis que je suis à la tête du commissariat, je ne cesse de fournir des efforts, je subis des pressions et parfois je me surpasse pour être à la hauteur de mes responsabilités. J'ai rencontré pratiquement tous les élus, les P/APC, le P/APW, le mouvement associatif avec tous les présidents des associations. Mon souhait est d'impliquer tout le monde sans exclusion, cet événement est pour Constantine et les Constantinois et j'estime que tous doivent y participer. J'accorde une très grande importance à la presse et je reste à son écoute. On vient de créer un Club de la presse qui sera un espace de rencontre, de libre échange, mais aussi un lieu où les journalistes pourront avoir une information crédible. Il est question aussi d'une revue, Maqam qui ne tardera pas à être éditée. Elle est assurée par des professionnels du métier et à laquelle je tiens beaucoup, car elle sera le miroir de cette manifestation. Je ne m'arrêterai pas là, car je souhaite laisser une empreinte traditionnelle après l'événement. Regardez, par exemple, j'ai opté pour l'idée de créer des activités interlycées. L'initiative a été lancée, il y a quelques jours, pour impliquer la direction de l'éducation. Le concept consiste en des concours culturels et artistiques où chaque lycée s'engage avec une troupe théâtrale, de danse, de dessin et aussi de musique. De ces troupes-là sortiront des compétences qui existeront même après la manifestation. Les lycées au nombre de 29 à Constantine doivent chacun faire des présentations et on sauvegardera au pire des cas une dizaine d'artistes confirmés. En fait, avec mon équipe je vise un plan culturel futuriste et structurel. Pour cela je me suis entouré de jeunes doués, d'artistes reconnus, d'intellectuels qui auront un message à transmettre aux futures générations. C'est aux jeunes talentueux et aux universitaires de s'affirmer en profitant de cette manifestation.

En un mot est-ce que le commissariat est prêt?
Oui on est prêt, c'est une lourde mission, mais j'assure que tout est en marche et progresse dans le bon sens. D'ailleurs, notre site peut-être visité, il est déjà fonctionnel.




الفرنسيون لا يريدون فقير في منتخبهم


يرى عدد كبير من الجمهور الكروي الفرنسي أن اللاعب الشاب نبيل فقير لا يستحق أن يتقمّص ألوان منتخب بلادهم منتخب الديكة.
وضمن استفتاء أجرته المجلة الشهيرة فرانس فوتبال ونشرت نتائجه، أمس، صوّت 55 بالمائة، من الفرنسيين للرأي، الذي يقول إن اللاعب فقير غير جدير بتمثيل ألوان الزرق.
وكان صانع ألعاب فريق ليون قد صرح لصحيفة ليكيب، أنه سيحسم شهر مارس في المنتخب الوطني، الذي يمثل ألوانه (الجزائر أو فرنسا).




CE QUE PENSENT LES CONSTANTINOIS

"La ville a-t-elle besoin d'un tel événement pour être entretenue?"

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
Une vue de CirtaUne vue de Cirta
«Il faut de la volonté et des personnes compétentes qui connaissent l'aspect historique de la cité.»
Moins de deux mois de l'ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe», un événement tant espéré pour certains, insignifiant pour d'autres et un mérite pour les plus conscients. Ça reste forcément une aubaine pour sortir la ville de son isolement, un épanouissement devant offrir une satisfaction culturelle mais surtout une veine pour l'image d'une ville qui perdait son rôle historique et touristique. Néanmoins, si beaucoup croient à cet événement, d'autres l'argumentent avec des critiques aussi bien objectives que subjectives. Pour Mohamed: «Ceux qui sont chargés de piloter la réhabilitation de certains monuments cultuels de Constantine, en prévision de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», ignorent totalement l'histoire de cette ville. La preuve: ils sont en train de dépenser un argent fou pour la rénovation de la Médersa, sise rue Larbi Ben M'hidi, que l'administration coloniale a créée dans le but de faire de l'ombre à El Kettania, véritable école d'où sont issus de nombreux nationalistes. A mon avis, on est en train de glorifier inconsciemment l'oeuvre coloniale. Cette médersa dont la réhabilitation a été confiée aux Chinois a formé des dizaines de fonctionnaires arabophones qui ont servi dans l'administration coloniale! Sa restauration est une bonne chose, mais à condition que ce soit fait en dehors d'un événement aussi médiatisé.» Mohamed a certainement raison; pourquoi avoir attendu cet événement pour penser à la réhabilitation de cette structure en l'intégrant dans une manifestation censée vanter la culture arabe.
Pour Saber, cadre universitaire: «Je ne m'attends pas à grand-chose, surtout que tout ce qui est historique a pratiquement été ignoré, cependant je pense que sur un autre plan, il était temps de sortir Constantine de son isolement. Malgré les efforts des pouvoirs publics, aussi bien sur le plan économique que social, on n'obtient rien de palpable qui soit en mesure de satisfaire le Constantinois devenu étranger dans sa ville!
Néanmoins, cette occasion si elle orientée dans le bon sens, peut contribuer à changer d'abord, les mentalités et quelques donnes comportementales qu'il faut booster.
La question qui se pose est comment les Constantinois vont s'adonner à cet événement dont il ne faut pas ignorer l'importance? A mon avis, c'est le cadet de leur souci à l'ombre d'une très mauvaise volonté et une absence de suivi. En somme, il n'y a pas une stratégie de travail sur le terrain, tout est fait de façon anarchique quand il s'agit des travaux dont certains accusent un énorme retard! Dans un langage plus courant je dirais que c'est du n'importe quoi! Mais j'espère toutefois que ça aura un impact positif sur la ville qui est supposée être touristique et historique s'agissant du patrimoine.
Maintenant, la question que je me pose est: Constantine avait-elle besoin de cet évènement pour être entretenue? De tout temps son entretien a été superficiel et occasionnel lors de visites présidentielles. Mon espoir est de voir un changement dans les mentalités, un respect de l'aspect historique de la ville et de son patrimoine, un respect pour son environnement et son urbanisme de plus en plus choquant et à sauvegarder son caractère de ville culturelle et touristique.»
Enfin, pour Meriem, une étudiante en architecture: «Je regrette l'état de la vieille ville qui reflétait bien une époque de Constantine, laquelle n'a pas été prise en considération et qui pouvait renseigner sur l'histoire de la ville. Elle part en fumée et c'est tout simplement un gâchis. Peut-être qu'on pourrait encore sauver quelque chose, mais il faut de la volonté et des personnes compétentes qui connaissent l'aspect historique de la cité».

La ministre de la Culture s'engage à couvrir
d'éventuels manques financiers
Alors qu'il n'était pas question de rajouter un seul sous à la manifestation de Constantine, capitale de la culture arabe, dont l'enveloppe est de sept milliards de dinars comme rapporté lors d'une conférence de presse du commissaire Ben Cheikh El Houssin Samy, voilà qu'une bonne nouvelle vient soulager le staff du commissariat.
La ministre de la Culture s'engage à couvrir d'éventuels manques en cas de nécessité. Le montant sera puisé du budget du ministère. Le Premier ministre contribuera à la prise en charge de certaines dépenses supplémentaires, confie le commissaire, en exclusivité, à L'Expression.






ولد خليفة يعرقل الصحفيّين..!

بالرغم من الضمانات، التي قدمها وزير الاتصال، حميد قرين، للصحفيين، والتعليمات التي قال إنها وجهت لمختلف المؤسسات وأجهزة الدولة بضرورة تسهيل عمل أهل مهنة المتاعب، ومن ثمة تشكيل لجنة تمنح البطاقة الوطنية للصحفي المحترف، إلا أن إدارة المجلس الشعبي الوطني برئاسة العربي ولد خليفة، تعمدت إصدار تعليمة جديدة، تطلب من خلالها كافة المؤسسات الإعلامية، بإيفاد قائمة بالصحفيين والمصورين المكلفين بتغطية نشاطات المجلس، فهل أن بطاقة الصحفي المحترف، التي سلمتها اللجنة لأهل المهنة جاءت لتسهيل مهامهم أم أنها مجرد ذر للرماد في العيون؟



LA REVUE COMME SUPPORT À L'ÉVÉNEMENT

Maqam bientôt le numéro 0

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
La manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe» sera appuyée par une revue dont le numéro 0 sera bientôt disponible. Maqam, c'est le nom qui a été attribué à cette revue, dont le commissaire Ben Cheikh El Houssin Samy sera le directeur de la publication. La rédaction sera assurée par deux journalistes connus pour leurs performances professionnelles et leurs compétences intellectuelles, Mohamed Mebarki au poste de directeur de la rédaction et Djamel Bel Kadi au poste de rédacteur en chef. Les deux responsables encadreront une équipe de journalistes qui ont réussi à s'imposer par leur travail et leur engagement. Des signatures connues au plan national. Le choix des deux encadreurs n'a pas été fait au hasard, c'est un choix étudié, basé sur l'expérience et le savoir-faire des deux journalistes, même si certains ont contesté l'approche. A propos de la revue, le rédacteur en chef, Djamel Bel Kadi, nous confie: «Il s'agit d'une revue culturelle de «Constantine, capitale de la culture arabe». Elle est promotionnelle et informationnelle.» La revue de 64 pages sera éditée en français et en arabe, mais l'anglais aura aussi son espace. Notre interlocuteur souligne que «l'objectif est de suivre et donner tout le programme et les activités de l'évènement, mais surtout de présenter l'identité culturelle algérienne et ses spécificités, tout en rendant compte des diversités culturelles de Constantine. La revue est réalisée par des journalistes de Constantine mais reste ouverte à tous les journalistes qui souhaitent une contribution, ainsi qu'aux femmes et hommes de culture et pourquoi pas à des universitaires et des citoyens». Mais pas seulement puisque le rédacteur en chef confirme: «On comptera aussi des contributions des journalistes du Monde arabe et étranger, notamment ceux qui participent à l'événement.» Pour la parution du numéro 0, Djamel Bel Kadi indique: «Le numéro 0 sera incessamment sur les étals.»





همسات

الجزائـــر البيـــضاء تعـــــــزّز ســـــوق الشغــــل بعنابـــــة

ساهمت مشاريع الجزائر البيضاء في خلق 1500 منصب شغل بولاية عنابة، منذ سنة 2013، في إطار مؤسسات صغيرة تعنى بالمنفعة العمومية، ويعرف البرنامج قفزة نوعية من سنة إلى أخرى، حيث تسجل مصالح النشاط الاجتماعي إقبالا كبيرا عليه من البطالين، إذ ارتفع عدد المناصب المفتوحة من 500 منصب خلال سنة 2013 إلى 900 منصب خلال سنة 2014، وبلغ عدد المناصب المستحدثة في إطار نفس المشاريع إلى غاية نهاية شهر جانفي الماضي 490 منصب.






أحداث سطيف

أحيت نعرات قبلية وغرقت في مطالب شخصية

اجتماعات إعانات الجماعات المحلية تتحول إلى حلبات صراع

إعداد:سليم. خ

شغلت التعليمة التي وجهتها وزارة الداخلية والجماعات المحلية إلى الولاة ورؤساء الدوائر والبلديات بخصوص تفعيل إعانات التجهيز والاستثمار لصندوق التضامن والضمان للجماعات المحلية، الرأي العام المحلي والوطني هذه الأيام وسط تضارب كبير للآراء بين المنتخبين والمواطنين الذين وجدوا أنفسهم أخيرا معنيين بتقديم مقترحاتهم في تحديد المشاريع التنموية الضرورية تحت اسم الديمقراطية التشاركية.

بغض النظر عن العنوان والصيغة التي جاءت بها هذه التعليمة وما تحمله من دلالات، كانت هناك حكايات أخرى في عمق الجزائر وبالتحديدبالبلديات، حيث كشفت عن مفارقات كثيرة وأظهرت غياب التكوين لدى المنتخبين الذي أفرز بدوره مشاكل كثيرة قد تجعل من هذه المبادرة مجرد مضيعة للوقت طالما لم يتوفر المناخ المناسب لتجسيد حيثيات هذه التعليمة. قادتنا الرغبة لمعرفة تفاصيل ما يحدث في العمق عشية انعقاد اللقاءات المبرمجة بين رؤساء المجالس الشعبية البلدية وممثلي المجتمع المدني لاقتراح العمليات التي سيمولها الصندوق المذكور، إلى حضور عدة لقاءات فسجلنا حكايات مأساوية
جسدت بصراحة غياب التكوين لدى المنتخبين الذين لم يفهموا شيئا في هذه العملية، وكذا سخط المواطنين الذين جاؤوا لأغراض مختلفة تتمحور معظمها في المطالب الشخصية وكذا تصفية الحسابات مما جعل هذه اللقاءات تتحول إلى شبه محاكم وإن صح القول الى حلبات صراع خلقت مشاكل أخرى بين المنتخبين والمواطنين، كما أحيت النعرات العروشية في البلديات المعزولة التي تضم العديد من المشاتي التي كانت بينها نعرات سابقة.

اجتماعات غارقة في قضايا جانبية والتعليمة في مهب الريح
لم يتمكن المنتخبون المحليون من حصر مواضيع النقاش حول ما جاءت به التعليمة الوزارية، أي تحديد مقترحات المشاريع التنموية لكل منطقة حسب الأولويات، بل خرجت عن نطاقها، وعرفت بعض اللقاءات فوضى عارمة كشفت عن شرخ كبير في العلاقة التي تربط المنتخب بالمواطن، وقد سجلت مظاهرة مشينة على مستوى البلديات المعزولة التي تعيش حكايات وراء الستار، وهذه المواعيد تكشف الحقائق، ففي البلديات الشمالية لولاية سطيف التي لا زالت تشكل لغزا حيّر الجميع بسبب توقف عجلة التنمية فيها، فقط شهدت معظمها لقاءات أشبه بحلبات الصراع تناولت قضايا جانبية ليست لها علاقة بالتنمية مثلما حدث في كل من بلديات تالة ايفاسن، ماوكلان، آيت تيزي، ذراع قبيلة، آيث نوال أومزادة وغيرها، وراح المجتمعون يطلقون هيستيريا المكبوتات والتصفيات الحسابية، وكذا المصالح الشخصية، ومعظم الحديث دار حول مشاكل السكن ومن لم يرد اسمه في القوائم السابقة، فقد جاء وقت إعلان الحرب بالنسبة له وشتم المنتخبين، وكذا مشاكل أخرى ليست لها علاقة إطلاقا بالمصلحة العامة والتنمية المحلية.

الصراعات السياسية تعمّق أزمة الانسدادات
وقد كانت هذه المواعيد محطة لجهات انتهازية التي تشكل حجر عثرة للمجالس المنتخبة لفرض منطقها وتعميق أزمة الانسدادات التي تشهدها معظم البلديات، حيث وجد ممثلو المجتمع المدني أنفسهم أمام طرفين أحلاهما مرّ، وكل طرف من هؤلاء يعارض مقترحات الطرف الآخر لتمر ليس خدمة للتنمية وحبا في المصلحة العامة، بل هو منطق الحسابات الضيقة وثقافة تكسير الآخر التي هي ليست وليدة اليوم، بل هي ميزة في هذه المجالس التي ظلت تتخبط في انسدادات عطلت عجلة التنمية، الأمر الذي جعل ممثلي المجتمع المدني في حيرة من أمرهم سيما أنهم ليسوا على دراية بحيثيات هذه التعليمة التي لم يفهموا فيها شيئا، ليتساءلوا عن سر استدعائهم لحضور اجتماعات لم تفرز أي جديد يخدم التنمية المحلية.

إثارة النعرات القبلية 
أحيت بعض الاجتماعات التي عقدت بالبلديات المعزولة والتي تضم في أقاليمها عددا من القرى والمداشر منطق العروشية و لنعرات القبلية بين سكان هذه القرى، التي عرفت موجات من الصراع في الفترات الماضية، ففي منطقة القبائل الصغرى الواقعة بين ولايتي بجاية وسطيف عرفت مشاكل كثيرة، حيث أثيرت مرة أخرى نعرة بين عرشي بني خلاد ومزادة ببلدية أيث نوال اومزادة بسبب مشروع الثانوية الذي كان في الأمس نفس المشكل بين العرشين، حيث تسود هذه الأيام حرب كلامية كبيرة في المنطقة، ذات الأمر بالنسبة لعرشي بني غبولة وعين لقراج ببلدية عين لقراج الذي تعيش حالة غير مستقرة هذه الأيام، ناهيك عن العشرات من القرى الأخرى التي يترقب سكانها مثل هذه المواعيد لإعلان تمردهم، وبالتالي لا فائدة من هذه اللقاءات بدون وضع آليات تمكن المنتخبين المحليين من تجسيد حيثياتها بما يخدم التنمية وتوجهات وزارة الداخلية على حد سواء.

لقاءات نجحت بحكم التجربة السابقة
بعض البلديات نجحت لقاءات في إشراك المواطن في العملية التنموية خلال الفترات الماضية وذلك من خلال حضور المداولات أو في أوقات عرض الحصيلة السنوية مثلما حدث ببلدية العلمة بسطيف، وبالتالي المواطن تعوّد على مثل هذه اللقاءات مما سمح بإجراء العملية في أجواء حسنة، لكن مشكل التأطير وعدم الدراية الكافية بمحتوى هذه التعليمة والمشاريع التي يجب طرحها قصد قبولها بعد إحالة المقترحات لدى الوالي يتطلب معرفة واسعة وشروحات من طرف أهل الاختصاص قبل تنظيم هذه الاجتماعات لكي لا تكون مجدية وفاعلة، بالإضافة إلى مشكل التحسيس الغائب، حيث ما يزال الكثير من المواطنين غير واعين بهذه التعليمة التي تعنيهم بصفة مباشرة، لطالما رفعت المصالح المعنية شعار الديمقراطية التشاورية وإقحام المواطن في العملية التنموية.

برلمانيون يدعون لتحسيس المواطن قبل تجسيد التعليمة
دعا ممثلو الشعب في البرلمان إلى ضرورة إطلاق حملات توعية وتحسيس تقدم من خلالها شروحات وافية بخصوص الآليات التنموية التي تقف عليها هذه التعليمة واستدعاء المواطن بطريقة تدريجية للمشاركة في اتخاذ القرارات على المستوى المحلي، لأنه وحسب أحد النواب الذي سألته وقت الجزائر في هذا الشأن، لا يمكن استدعاء المواطن مباشرة لحضور مثل هذه الاجتماعات بعد قطيعة تامة بينه وبين المنتخبين المحليين، فالمواطن الذي يأتي إلى البلديات ولم يجد نائبا في المجلس الشعبي البلدي يستقبله ليطرح عليه انشغالاته لا يمكن استدعاؤه بطريقة مباشرة دون سوابق تمهد الطريق لمد جسور الاتصال بين المواطن والمنتخب، وبالتالي لا يمكن تجسيد التعليمة الوزارية التي أطلقت مؤخرا إلا إذا تم تهيئة مناخ مناسب يمكن من تحقيق الديمقراطية التشاركية الحقة ومن خلالها إقحام المواطن في عملية التنمية على الصعيد المحلي، وهي العملية التي تمهد بدورها لتحقيق تنمية شاملة وهو هدف الدولة الجزائرية




أحداث سطيف

تغنى بها المسؤولون المحليــــون لأزيــد مـــن 5 سنـــوات

مشاريع تنموية عملاقة مازالت حبرا على ورق

إعداد:سليم. خ

كثر الحديث مؤخرا عن عاصمة الهضاب العليا، التي تحولت إلى قبلة للوفود الحكومية والوزارية، حيث تغنى المسؤولون المحليون بتسجيل مشاريع تنموية عملاقة وهو ما تظهره الدراسات التقنية التي تعرض في مختلف المناسبات، لكن الواقع يؤكد بأن الصورة التي نقلت بشكل مثالي بعيد كل البعد عن الواقع الحقيقي. معظم المشاريع ما زالت حبرا على ورق، ودعوات المواطنين وبعض المنتخبين أحيت الحديث عن مشاريع تجاوزت مدة انتظار تجسيدها خمس سنوات، وأخرى جسّدت لكنها مازالت خارج دائرة الإستغلال. كشفت أطراف من المجلس الشعبي الولائي لـ وقت الجزائر، أن المسؤولين أضحوا يتهربون من الإجابة على تاريخ انطلاق عدة مشاريع حيوية، والتي مازالت حبيسة الأدراج على غرار مشروع 12 منطقة صناعية بأهم دوائر الولاية، إنجاز ثانوية بكل بلدية من بلديات الولاية الستين، معلب جديد بسعة 50 ألف مقعد، إنجاز تراموي بمدينة سطيف، وكذا مشاريع المحطات البرية في أكبر مدن الولاية على غرار كل من سطيف، بوقاعة، العلمة، بئر العرش، بني عزيز، عين ولمان، حمام السخنة، عين أرنات وغيرها، وفي هذا الشأن لازالت حواف الطرقات تستغل كمحطات للتوقف مما خلق أزمة مرورية كبيرة عصفت بقطاع النقل في الولاية. وقد أشارت ذات المصادر إلى مشروع المدينة التجارية بالعلمة المسجل منذ سنوات بهدف تنظيم وضع التجارة بالمدينة المذكورة بالشكل الذي يخدم الإقتصاد الوطني والقضاء على كل أشكال الفوضى والتجارة غير الشرعية، لكن المشروع مازال عملاقا على الورق فقط، بالإضافة إلى المدينة الجديدة بسطيف التي أخذت حيزا كبيرا وشغلت الرأي العام المحلي لثلاث سنوات دون أن يرى أحد موقعها ووجودها لتبقى افتراضية لحد كتابة هذه الأسطر، هذا إلى جانب قضية الإسراع في إنجاز مشروع التحويلات الكبرى الذي كان من المفترض أن يدخل دائرة الاستغلال قبل سنة 2013، لكن ذلك تأجل إلى إشعار آخر، الأمر نفسه بالنسبة لإنجاز الطريق المزدوج للسكة الحديدية المتوقف في شطره ما بين منطقة الزواوير ورأس الماء منذ مدة لأسباب تبقى غامضة، وهذا بغض النظر إلى المشاريع التي انتهت أشغالها لكن بدون فائدة مادامت خارج نطاق الاستغلال على غرار مشروع روضة أطفال في كل بلدية تقريبا، والتي مازالت هياكل بلا روح، محلات الرئيس، ومشاريع أخرى طالها الإهمال







BENCHEIKH EL HOUSSIN SAMY, COMMISSAIRE DE «CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE», À L'EXPRESSION

"Il y a des retards dans certains travaux"

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
Dans un entretien qu'il a accordé à L'Expression, le commissaire de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe», Bencheikh El Houssin Samy, s'exprime avec un franc-parler pour dire tout, notamment les retards de certains travaux, les entraves et les pressions. La locomotive est en marche, on n'a plus droit à l'erreur et Constantine semble prête pour le grand rendez-vous.

L'Expression: On est à moins de deux mois de la manifestation, si beaucoup reste encore à faire qu'est-ce qui a été fait?
Bencheikh El Houssin Samy: D'abord, ce qui a été convenu est structuré: le déploiement opérationnel du programme culturel sera respecté par tous les départements, plus aucun souci à ce sujet, maintenant s'agissant de ce qui n'a pas été fait par rapport aux infrastructures, il faut noter que le Palais des expositions accuse un retard, suite à des problèmes contractuels. La structure ne sera prête qu'entre les mois de septembre et octobre. Concernant le musée d'art moderne «Mamco» en face de l'ancienne station de transport, il ne sera pas réceptionné selon le programme initialement tracé. C'est dû à des contraintes purement techniques du terrain. Il s'agit d'un glissement vers le Rhummel, des spécialistes sont en train de confronter et d'évaluer la problématique. Selon les dernières estimations, l'infrastructure sera prête le mois de novembre de l'année en cours. Il y a également un retard au niveau des travaux pour la réalisation d'une bibliothèque, le problème est plus sensible car les travaux ont permis la découverte de vestiges, il s'agit de ruines qui remontent à l'ère romaine. Tout le plan de travail doit être revu, le souci est de préserver ce trésor historique et sauvegarder cette découverte, donc il faut s'attendre à ce que la bibliothèque prenne du retard encore jusqu'à 2016. Pour résumer la situation sur les projets de restaurations, j'informe que sur les 83 opérations, une dizaine seulement sera fin prête pour le jour J. Le reste le sera sans faute au courant de l'année 2015. Maintenant, concernant le Zénith, je suis heureux de vous annoncer qu'il sera fonctionnel le 15 mars prochain.

Concernant l'enveloppe financière qui est de 7 milliards de dinars consacrée à l'événement, de nombreuses personnes, notamment des experts financiers, ont jugé qu'elle n'est pas en mesure de couvrir les dépenses, cela vous pose-t-il un problème sérieux ou non?
L'argent est une question de savoir-faire et tout dépend de sa gestion, c'est purement une question de stratégie financière, je tiens à rassurer qu'on sera en mesure de faire avec ce qui a été prévu, en évitant le gaspillage. L'usage de l'argent ne doit strictement répondre qu'aux besoins de la manifestation, néanmoins j'ai une bonne nouvelle. La ministre de la Culture a promis de dégager sur le budget du ministère de la Culture des fonds supplémentaires pour faire face à d'éventuelles dépenses additionnelles. Sur cette rallonge, le Premier ministre Abdelmalek Sellal est informé.

Vous faites l'objet de critiques de part et d'autre, pour beaucoup tout ce qui vous intéresse, ce sont surtout les trois premiers jours de l'événement, on aimerait bien savoir jusqu'où le commissaire est engagé?
Hélas, oui, beaucoup a été dit à ce sujet, pourtant, je suis prêt à répondre à toutes les préoccupations. Depuis que je suis à la tête du commissariat, je ne cesse de fournir des efforts, je subis des pressions et parfois je me surpasse pour être à la hauteur de mes responsabilités. J'ai rencontré pratiquement tous les élus, les P/APC, le P/APW, le mouvement associatif avec tous les présidents des associations. Mon souhait est d'impliquer tout le monde sans exclusion, cet événement est pour Constantine et les Constantinois et j'estime que tous doivent y participer. J'accorde une très grande importance à la presse et je reste à son écoute. On vient de créer un Club de la presse qui sera un espace de rencontre, de libre échange, mais aussi un lieu où les journalistes pourront avoir une information crédible. Il est question aussi d'une revue, Maqam qui ne tardera pas à être éditée. Elle est assurée par des professionnels du métier et à laquelle je tiens beaucoup, car elle sera le miroir de cette manifestation. Je ne m'arrêterai pas là, car je souhaite laisser une empreinte traditionnelle après l'événement. Regardez, par exemple, j'ai opté pour l'idée de créer des activités interlycées. L'initiative a été lancée, il y a quelques jours, pour impliquer la direction de l'éducation. Le concept consiste en des concours culturels et artistiques où chaque lycée s'engage avec une troupe théâtrale, de danse, de dessin et aussi de musique. De ces troupes-là sortiront des compétences qui existeront même après la manifestation. Les lycées au nombre de 29 à Constantine doivent chacun faire des présentations et on sauvegardera au pire des cas une dizaine d'artistes confirmés. En fait, avec mon équipe je vise un plan culturel futuriste et structurel. Pour cela je me suis entouré de jeunes doués, d'artistes reconnus, d'intellectuels qui auront un message à transmettre aux futures générations. C'est aux jeunes talentueux et aux universitaires de s'affirmer en profitant de cette manifestation.

En un mot est-ce que le commissariat est prêt?
Oui on est prêt, c'est une lourde mission, mais j'assure que tout est en marche et progresse dans le bon sens. D'ailleurs, notre site peut-être visité, il est déjà fonctionnel.




CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE

Un événement compromis

Par 
Taille du texte : Decrease font Enlarge font
Le compte à rebours a commencé à CirtaLe compte à rebours a commencé à Cirta
Qui veut offrir en spectacle la ville du roi Massinissa, du vénérable Cheikh Benbadis? Qui veut ridiculiser l'antique Cirta?
On s'attendait à une manifestation majestueuse digne de la grandeur de cette ville millénaire, une gestion impeccable, une bonne répartition des rôles, un timing réglé comme une horloge suisse et une transparence dans l'utilisation des budgets en ces temps d'austérité, on nous a servi tout le contraire.
A la place du festin promis, les convives auront droit au menu fretin. Retenue en décembre 2012, pour abriter la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», la ville des Ponts suspendus est restée toujours en chantier et la ministre de la Culture, Nadia Labidi risque de rater lamentablement ce challenge. Car telle qu'elle a été entamée, la manifestation sera un véritable naufrage. Ce ne sont pas des programmes, des guest- stars, des nouveautés dont on parle à moins de deux mois de l'ouverture officielle de cette manifestation. Une démission en fanfare du chef du département communication et porte-parole officielle de la manifestation Faouzia Souici, donne un avant goût -amer de la manif. Mme Souici parle de passations douteuses de marchés, de corruption, de dilapidation de deniers publics. Plus grave encore, elle soutient que «cette prédation a été organisée à Alger» où «de nombreux marchés de communication, transport, organisation de spectacles, financement de livres, de films... ont été accordés il y a déjà une année». Comment se fait-il alors qu'on parle d'un manque de temps dans la réalisation des infrastructures, si la distribution des marchés s'est faite il y a une année? A qui allons-nous imputer le désastre qui est en train de se mettre en place? Aux caprices de la météo? Loin s'en faut, il s'agit d'abord d'une mauvaise gestion et d'un désastre de gouvernance.
Nombreux sont les observateurs qui imputent cette responsabilité à la ministre de la Culture. «Mme Labidi est responsable! C'est elle qui a gaffé dans cette affaire», insistent-ils lui reprochant son laxisme inexpliqué, son manque d'enthousiasme et sa manière débonnaire de gérer le dossier. Ils rappellent à juste titre comment l'ancienne ministre de la Culture Khalida Toumi a croisé le fer avec le wali d'Oran et le ministre des Finances quand elle a eu à gérer «Tlemcen, capitale de la culture islamique». Au four et au moulin, présente sur le terrain, elle défendait son projet avec hargne au point d'agacer les médias qui l'accusaient alors d'en faire trop «pour plaire». «A supposer que Khalida Toumi ait échoué dans son projet, ce qui est loin d'être le cas, nous n'avons pas le droit de rééditer les mêmes erreurs», reprochent encore les observateurs. Est-ce un problème d'argent? L'Etat s'est montré généreux en débloquant un budget d'environ 500 millions d'euros pour l'événement.
La ministre elle-même a démenti tout retard dans le versement du budget alloué à la manifestation. En effet, une première enveloppe de 4 milliards de DA a été versée et la seconde d'un montant de 6 milliards sera affectée pendant le déroulement de l'événement. Des dizaines de pays arabes participeront à cette manifestation comme le Liban, l'Egypte, le Maroc, la Tunisie,... Ils se présenteront chacun avec sa culture et son théâtre, son cinéma, son art culinaire et autres savoir- faire. Avons-nous le droit de nous ridiculiser devant ces pays qui sont loin d'avoir la profondeur culturelle de Constantine? Qui veut offrir en spectacle la ville du roi Massinissa, du vénérable Cheikh Benbadis? Qui veut ridiculiser Cirta et son patrimoine culturel? Pourtant, Constantine qui a tant souffert de l'oubli et de la marginalisation a une opportunité inespérée pour s'offrir un beau lifting, en tirer profit aux plans économique et social, de cet événement.
L'échec de cette manifestation ne sera pas uniquement un revers de l'organisation mais c'est une manière de violer la mémoire d'une ville millénaire.


















هـــــذا مـــا آلـــت إليـــه طرقـــات سيـــدي الشحمـــي بوهـــران ..!






Université de Tiaret Réception en juin à Sougueur de 1.000 places pédagogiques et 500 litsL’université de Tiaret sera dotée en juin prochain, de 1.000 places pédagogiques et de 500 lits à Sougueur, a-t-on appris auprès de la Direction des équipements publics de la wilaya.
Les travaux de réalisation de ces structures qui seront exploitées à la rentrée universitaire prochaine, ont atteint un taux d’avancement de 95% pour les places pédagogiques et 70% pour ce qui concerne les lits.
Une enveloppe de 560 millions de dinars a été débloquée pour ce projet dont les travaux ont été lancés en décembre 2010 et dont les coûts ont été réévalués à plusieurs reprises, a indiqué la même source. Des lacunes ont été relevées dernièrement avec l’infiltration des eaux pluviales à travers la toiture et les murs du restaurant compris dans le projet de 500 lits, nécessitant des travaux d’étanchéité sur instructions du wali de Tiaret, Mohamed Bousmaha, qui avait effectué dernièrement sur site une visite d’inspection. Au site de ce projet, une superficie de 35 hectares a été réservée pour son extension, en prévision de la réalisation d’un centre universitaire à Sougueur au titre du programme du ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, a indiqué le recteur de l’université Ibn-Khaldoun de Tiaret, Khelladi Mederbel. Le ministère de tutelle entend réaliser deux centres universitaires à Sougueur et Ksar Chellala, dans la wilaya, a-t-il ajouté.
Dénonçant le silence des responsables 
200 gardes communaux observent un sit-in
devant le siège de la wilaya 
Ils étaient environ 200 retraités de la garde communale issus des 52 communes de la wilaya qui ont observé ce dimanche un sit-in devant le siège de la wilaya de Sidi Bel Abbès, pour crier leur ras-le-bol du flagrant retard dans la régularisation de leurs dûs et la satisfaction de la plate-forme de revendications légitimes et approuvées par le ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales.
Les contestataires se sont estimés lésés dans leurs droits et mécontents du laisser-aller des responsables, ils ont décidé d’élever la voix et exiger une prise en considération.
Ils revendiquent en premier lieu la réévaluation de leur pension de retraite et la révision de la prime forfaitaire et son calcul sur le salaire brut au lieu de la calculer sur le salaire net, comme le stipule le décret législatif 09/94 datant du 26 mai 1994, leur attribuer la prime de risque et d’astreinte, faisant rappeler leurs sacrifices durant la décennie noire dans l’intérêt d’assurer la sécurité des citoyens et leurs biens, le règlement des indemnités des heures supplémentaires et demandent de leur verser une allocation familiale de 600 DA pour chaque enfant à l’instar des autres wilayas du pays, une prime du panier de 12.000 DA chaque mois à compter de janvier 2008 jusqu’à juin 2012 et la révision de la pension des veuves des gardes communaux victimes du terrorisme et leurs ayant droits, compatible avec celle encaissée par les veuves et ayants droits des éléments de l’ANP et de la gendarmerie nationale, ainsi que de réserver une bonne pension et une couverture sanitaire aux victimes du terrorisme invalides et la régularisation des dossiers des gardes communaux atteints de maladies professionnelles chroniques.
Les gardes communaux retraités ont également demandé le droit à la carte Chifa et le droit à la sécuritaire sociale à 100%, le droit au logement social locatif et au logement rural et de leur attribuer une carte de reconnaissance des sacrifices, et de leur verser une prime de fin de carrière. Les contestataires n’ont pas manqué de dénoncer le silence des pouvoirs publics quant à la prise en charge des dossiers des gardes communaux ayant activé entre 6 mois et 13 ans et radiés du corps et exigent de leur ouvrir droit au microcrédit et enfin prendre en considération le dossier du retrait de confiance décidé à l’encontre des membres de la coordination nationale de la garde communale émanant de la coordination régionale de l’Ouest.
Les contestataires n’ont pas réussi à faire valoir leurs revendications après que le chef de cabinet du wali ait refusé de rencontrer leurs représentants, ce qui les a contraints à se disperser, menaçant de renouer avec la protestation les prochains jours.
Fatima A.





Arzew
Troisième boulevard périphérique 

Dépérissement de palmiers récemment mis en terre Une dizaine de palmiers mis en terre depuis des mois dans le cadre du programme d’embellissement qui avait accompagné l’inauguration des trémies de Emir Abdelkader et celle de l’ENSET, ont cédé suite aux rafales de vent qui s’abattent de temps en temps sur la ville. Conséquemment aux conditions météorologiques, des dizaines de citoyens résidant à proximité des deux trémies, ont signalé que plusieurs palmiers sont morts quelques semaines uniquement après leur plantation. «Les conditions de plantation et d’irrigation des palmiers sont les causes principales qui ont provoqué la mort de ces arbres. A ce propos, un ingénieur agronome dira : « Même si les vents sont pour quelque chose, les palmiers qui sont des essences arboricoles de nature résistante, ne peuvent en aucun cas céder face à des vents de 80 km/h». Dans le même contexte, les espaces verts créés depuis quelques mois sur la même zone, n’ont pas donné les effets d’embellissement escomptés, la verdure a viré au jaune, alors que 80% des plantes sont mortes toujours à cause des opérations d’arrosage anarchique. Par ailleurs, plusieurs zones et aires de loisir et de détente créées spécifiquement pour donner un autre visage à la ville, ont malheureusement donné des résultats très maigres, prouvant ainsi la gestion catastrophique dans ce domaine. En termes de financement des projets dans le cadre des opérations du développement urbain, les parts dédiées aux espaces verts et de loisirs sont de plus conséquentes, alors que les résultats demeurent trompeurs. S. Ourabah
Le conflit de la SERA enfle 
Les grévistes interpellent le waliDevant le silence de la tutelle qui tarde à trancher la situation conflictuelle qui règne à la société des entreprises des routes et aérodromes (SERA) dont le personnel est en grève illimitée depuis jeudi, les grévistes sont montés au créneau hier en observant un sit-in d’une heure devant le siège de la wilaya, pour interpeller le premier responsable de l’exécutif afin qu’il intervienne auprès de la tutelle dans le but de trouver une issue à cette situation aux retombées négatives sur l’entreprise. Pour mieux faire entendre leur voix et sous la houlette du syndicat, les personnels exerçant au niveau des chantiers ont été appelés à renforcer la protestation. Selon le secrétaire général de la section syndicale, seule l’union de wilaya UGTA s’est montrée solidaire avec les grévistes et son premier responsable avait promis de contacter la SGP Sintra pour trouver une issue de crise. Sans verser dans le parti pris, les travailleurs estiment que leur protestation n’est nullement un parti pris pour telle ou telle personne, mais elle est la réponse à la décision de la SGP de geler les avoirs et les comptes de l’entreprise et ce, au moment où cette dernière est tenue d’honorer ses engagements auprès de ses clients et l’achèvement de plusieurs projets en cours de réalisation notamment au Sud du pays. Cela engendrera certainement des retards et aura des incidences néfastes sur son plan de charge et donc de ses parts du marché dans un secteur d’activité où la concurrence fait rage.
K.Z





Des bandes de voyous prennent possession d’Oran
après chaque match de football 

Attention, le mal guette ! 
Oran doit-elle retenir son souffle à la fin de chaque match de football ? C’est la question que se posent de nombreux Oranais notamment ceux qui habitent dans les proches abords du stade Zabana ou les chemins qui y mènent. Samedi après la défaite du MCO face au MOB, une vague de jeunes délinquants, notamment des mineurs, a déferlé sur le quartier Victor Hugo et sur les proches abords du stade, rendant la circulation automobile et piétonne difficile. 
On se demande bien quelle mouche a piqué ces écervelés pour prendre en otages, à l’issue de chaque match que joue le MCO, une ville et ses habitants. Ces énergumènes qui se retrouvent à l’occasion de chaque match, sont en majorité de jeunes mineurs. On se demande bien pourquoi on ne leur interdit pas l’accès au stade conformément à la législation en vigueur ? Ces bandes de tartares sont théoriquement sous la responsabilité civile et pénale de leurs géniteurs. A ce titre, on dira que la gestion de ce genre de regroupement de hooligans, est du ressort des services de sécurité, qui ont mille et une astuces, pour contrer les méfaits de ces bandes de voyous. 
Le phénomène est devenu récurrent à Oran et il ne se passe pas un match sans que les débordements de ces voyous ne soient signalés. Il faut agir et au plus vite car au rythme où vont les choses, l’irréparable peut arriver à n’importe quel moment. Les forces de sécurité ont usé de gaz lacrymogène pour disperser cette masse en furie qui avait envahi le pont de Victor Hugo, bloquant toute circulation automobile. La violence qui accompagne les matches de notre championnat n’est pas une vue de l’esprit, elle est une dure réalité qu’endurent chaque week-end les Oranais.
A l’issue du match MCO-MOB, le stade Ahmed Zabana a été vandalisé. Les bancs de cette infrastructure sont devenus le souffre-douleur de ces vandales qui, une fois leur agressivité exacerbée, se sont dispersés pour prendre possession des proches abords du stade. Le temps aujourd’hui n’est pas au débat vaseux et au verbiage. Il est temps d’agir pour contrer cette violence devenue la caractéristique du sport-roi en Algérie. La violence urbaine qui se nourrit des frustrations, trouve un terreau propice pour s’exprimer à l’issue des rencontres de football. 
Le MCO n’a pas démérité, il a défendu ses chances jusqu’au bout sans la réussite au bout. Ce n’était pas la faute aux joueurs, ni à l’entraîneur et encore moins à l’arbitrage. C’était la faute au sort qui a tourné le dos aux Mouloudéens. Cela, les hooligans doivent le comprendre une fois pour toutes. Le sport est fait de valeurs, et ceux qui nous empoisonnent la vie à chaque match, ne semblent pas l’avoir compris. Les usagers des lignes B, 4G et les autres ont souffert le martyre hier par la faute de voyous qui n’avaient pas leur place sur une tribune d’un terrain de football. Les pouvoirs publics sont sommés de réagir, car au rythme où vont les choses, le pire est à venir.
Nassim B.












ليست هناك تعليقات: