اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الامظار والحرائق والصخور على تنظيم تظاهرةقسنطينةالثقافية وسكان قسنطينة يكتشفون مقبرة السويقة القديمةفي منظقة الشط واموات مقبرة الشط يشعلون نيران سوق بطو بسانجان ليلة الخميس السياسيةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف ر جال الحمايةالمدنيةمصور مجهول في سوق بومزو اثناء الحريق السياسي ويدكر ان سوق بومزويقصده اغنياء قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسيطرةالصحافية حياة بوزيدي على برامحاداعةقسنطينةبمناسبةاليوم المفتوح حول الاسثتمار للقناة الثالثة يدكر ان
اداعة قسنطينة حرمتا المستمعينمن الاستمتاع بمراسلات القناةالثالثة بقسنطينة فهل خافت حياة بوزيدي من حياة قربوعةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتششاف حصةسهرات المدينة لتلفزيونقسنطينةان الغاء وزارة الثقافة منتكريم الفنانراشدي سبب وفاته وزوجته تحضر لمسلسل بعنوان السكر المر علما ان الحصة توقفت عندمااحاولت زوجة راشدي فضح مخرجي قسنطينةوشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
المقبرة الشعبية بالسويقة تحت قبةمسجد سيدي عفانبالشط
انزلاق ارضي ففي شارع لالوم امامنزل بانوراميك
احتراق سوق الاغنياء بقسنطينةبسبب الرياح والامطار
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الامظار والحرائق والصخور على تنظيم تظاهرةقسنطينةالثقافية وسكان قسنطينة يكتشفون مقبرة السويقة القديمةفي منظقة الشط واموات مقبرة الشط يشعلون نيران سوق بطو بسانجان ليلة الخميس السياسيةوالاسباب مجهولة
Des vestiges archéologiques ont été découverts récemment dans la
région de Constantine, a indiqué mardi à l’APS le directeur de l’annexe
du centre national de recherches préhistoriques, anthropologiques et
historiques (CNRPAH) d’Ain M’lila, Hocine Taoutaou.
Ce responsable a qualifié cette découverte de ‘‘très importante’’ sans toutefois préciser l’endroit exact du site, se contentant d’affirmer que les prospections ont été ‘‘effectuées en compagnie d’une préhistorienne dans une localité montagneuse connue pour les trésors archéologiques qu’elle renferme’’.
Tous les détails liés à cette découverte seront communiqués à la presse nationale au cours d’une conférence qui sera organisée ‘‘au cours de la semaine prochaine’’, a assuré M. Taoutaou, précisant cependant que ces vestiges remontent à une époque ‘‘située entre la période caspienne et la protohistoire, soit près de deux millénaires avant l’ère chrétienne’’.
Ces découvertes, confirmées par des études de terrain menées par l’annexe du CNRPAH d’Ain M’lila dans le cadre des activités scientifiques et de prospection, contribueront à ‘‘enrichir et approfondir davantage les connaissances sur les peuples ayant vécu à Constantine et sa région, a ajouté le même archéologue.
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61306.html#ixzz3SvsV3dGm
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61669.html#ixzz3Svs2cyTm
زعيمة حزب العمال من حاسي مسعود : الغاز الصخري أو الإفلاس والإستدانة
joomla
التفاصيل تم إنشاءه بتاريخ الأربعاء, 25 فيفري 2015 23:17 تاريخ النشر
إعتبرت الأمينة العامة لحزب العمال السيدة لويزة حنون يوم الثلاثاء بحاسي الرمل بولاية الأغواط أن حرمان الدولة من حقها في التنقيب عن الغاز الصخري "مصادرة لصلاحياتها ومهامها ومسؤولياتها في التنمية".
وأوضحت السيدة حنون في لقاء نشطته بمركز التكوين المهني للمديرية الجهوية لسوناطراك في إطار الإحتفالات بالذكرى المزدوجة لتأميم المحروقات وتأسيس الإتحاد العام للعمال الجزائريين أن الوقوف ضد التنقيب على هذا النوع من الطاقة "يعرض البلاد للإفلاس ويجرها نحو الإستدانة الخارجية".
وتساءلت "هل حقيقة الغاز الصخري هو المشكلة أم فقط العنصر الذي فجر الأوضاع " مما يستدعي ـ حسبها ـ دراسة الوضعية لفهم طبيعة مشاكل سكان عين صالح تحديدا و "إيجاد مخرج بالنقاش العقلاني والعلمي".
ودافعت الأمينة العامة لحزب العمال عن موقف تشكيلتها السياسية من هذا الموضوع بالقول " دافعنا لأجل التنقيب عن الغاز الصخري لما لمسنا فيه من ضمانات تكنولوجية وبيئية " ولكونه يدفع بولايات الجنوب نحو التنمية بتوفير"آلاف مناصب الشغل" فضلا عن إنجاز أعداد "هائلة " من معاهد التكوين المتخصصة.
وعن الإحتفالات المزدوجة بذكرى 24 فبراير ذكرت السيدة لويزة حنون أنها تمثل محطات تاريخية وتعكس الإرادة والرغبة في المقاومة لدى العمال والشعب على حد سواء في حماية كيان الأمة وسيادتها ووحدة ترابها ومكاسب الإستقلال الوطني.
وأضافت في هذا الشأن أن إحياء ذكرى تأسيس الإتحاد العام للعمال الجزائريين يأتي "لتأكيد الحق في التنظيم النقابي للعمال بتثمين مكاسبهم وانتزاع مكاسب جديدة"وهو ما يستوجب كما قالت -"توحد القوى العمالية حول مطالب مشروعة" معتبرة تأميم المحروقات " بمثابة تجديد العهد بأننا سوف نناضل للدفاع عن تأميم المحروقات والمناجم والحفاظ على الملكية الجماعية للشعب الجزائري".
ومن جانب آخر إقترحت الأمينة العامة لحزب العمال تطبيق ما تصفه بقاعدة "التمييز الإيجابي" المتضمنة إعطاء الأولوية للفئات المحرومة وكذا المناطق التي تعاني من نقص في المجال التنموي " بغية تقوية اللحمة الوطنية وتحقيق أهداف الثورة التحريرية المظفرة".
و رافعت أيضا "لتصويب" الإجراءات المعمول بها على مستوى الوكالة الوطنية للتشغيل والتعجيل بمراجعة قانون العمل للقضاء على "هشاشة" الشغل مع معالجة مشكل البطالة بإعادة فتح المؤسسات المغلقة وإنعاش المناطق الصناعية.
وشددت السيدة حنون على أهمية استحداث ولايات جديدة لما تتيحه من تحكم في تسيير المشاريع داعية إلى تحصين الجبهة الداخلية بواسطة مخطط وطني يمكن من توزيع البرامج بصفة "عادلة " وهو الأمر الذي يتطلب كما أضافت "إنشاء وزارة للتخطيط تعنى بضبط الحاجيات والأولويات " .
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61670.html#ixzz3SvrYZOjo
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61716.html#ixzz3SvrNkCqa
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61720.html#ixzz3Svr9u2Nz
الخزينة العمومية ستستردها من البطالين والممتنعين:
http://www.reflexiondz.net/Le-caricaturiste-algerien-Dilem-rejoint-Charlie-Hebdo_a33192.html
الاخبار العاجلة لاحتجاج الامظار والحرائق والصخور على تنظيم تظاهرةقسنطينةالثقافية وسكان قسنطينة يكتشفون مقبرة السويقة القديمةفي منظقة الشط واموات مقبرة الشط يشعلون نيران سوق بطو بسانجان ليلة الخميس السياسيةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف ر جال الحمايةالمدنيةمصور مجهول في سوق بومزو اثناء الحريق السياسي ويدكر ان سوق بومزويقصده اغنياء قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسيطرةالصحافية حياة بوزيدي على برامحاداعةقسنطينةبمناسبةاليوم المفتوح حول الاسثتمار للقناة الثالثة يدكر ان
اداعة قسنطينة حرمتا المستمعينمن الاستمتاع بمراسلات القناةالثالثة بقسنطينة فهل خافت حياة بوزيدي من حياة قربوعةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتششاف حصةسهرات المدينة لتلفزيونقسنطينةان الغاء وزارة الثقافة منتكريم الفنانراشدي سبب وفاته وزوجته تحضر لمسلسل بعنوان السكر المر علما ان الحصة توقفت عندمااحاولت زوجة راشدي فضح مخرجي قسنطينةوشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
المقبرة الشعبية بالسويقة تحت قبةمسجد سيدي عفانبالشط
انزلاق ارضي ففي شارع لالوم امامنزل بانوراميك
احتراق سوق الاغنياء بقسنطينةبسبب الرياح والامطار
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الامظار والحرائق والصخور على تنظيم تظاهرةقسنطينةالثقافية وسكان قسنطينة يكتشفون مقبرة السويقة القديمةفي منظقة الشط واموات مقبرة الشط يشعلون نيران سوق بطو بسانجان ليلة الخميس السياسيةوالاسباب مجهولة
Constantine : Des vestiges archéologiques découverts
|
Ce responsable a qualifié cette découverte de ‘‘très importante’’ sans toutefois préciser l’endroit exact du site, se contentant d’affirmer que les prospections ont été ‘‘effectuées en compagnie d’une préhistorienne dans une localité montagneuse connue pour les trésors archéologiques qu’elle renferme’’.
Tous les détails liés à cette découverte seront communiqués à la presse nationale au cours d’une conférence qui sera organisée ‘‘au cours de la semaine prochaine’’, a assuré M. Taoutaou, précisant cependant que ces vestiges remontent à une époque ‘‘située entre la période caspienne et la protohistoire, soit près de deux millénaires avant l’ère chrétienne’’.
Ces découvertes, confirmées par des études de terrain menées par l’annexe du CNRPAH d’Ain M’lila dans le cadre des activités scientifiques et de prospection, contribueront à ‘‘enrichir et approfondir davantage les connaissances sur les peuples ayant vécu à Constantine et sa région, a ajouté le même archéologue.
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61306.html#ixzz3SvsV3dGm
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61669.html#ixzz3Svs2cyTm
زعيمة حزب العمال من حاسي مسعود : الغاز الصخري أو الإفلاس والإستدانة
joomla
التفاصيل تم إنشاءه بتاريخ الأربعاء, 25 فيفري 2015 23:17 تاريخ النشر
إعتبرت الأمينة العامة لحزب العمال السيدة لويزة حنون يوم الثلاثاء بحاسي الرمل بولاية الأغواط أن حرمان الدولة من حقها في التنقيب عن الغاز الصخري "مصادرة لصلاحياتها ومهامها ومسؤولياتها في التنمية".
وأوضحت السيدة حنون في لقاء نشطته بمركز التكوين المهني للمديرية الجهوية لسوناطراك في إطار الإحتفالات بالذكرى المزدوجة لتأميم المحروقات وتأسيس الإتحاد العام للعمال الجزائريين أن الوقوف ضد التنقيب على هذا النوع من الطاقة "يعرض البلاد للإفلاس ويجرها نحو الإستدانة الخارجية".
وتساءلت "هل حقيقة الغاز الصخري هو المشكلة أم فقط العنصر الذي فجر الأوضاع " مما يستدعي ـ حسبها ـ دراسة الوضعية لفهم طبيعة مشاكل سكان عين صالح تحديدا و "إيجاد مخرج بالنقاش العقلاني والعلمي".
ودافعت الأمينة العامة لحزب العمال عن موقف تشكيلتها السياسية من هذا الموضوع بالقول " دافعنا لأجل التنقيب عن الغاز الصخري لما لمسنا فيه من ضمانات تكنولوجية وبيئية " ولكونه يدفع بولايات الجنوب نحو التنمية بتوفير"آلاف مناصب الشغل" فضلا عن إنجاز أعداد "هائلة " من معاهد التكوين المتخصصة.
وعن الإحتفالات المزدوجة بذكرى 24 فبراير ذكرت السيدة لويزة حنون أنها تمثل محطات تاريخية وتعكس الإرادة والرغبة في المقاومة لدى العمال والشعب على حد سواء في حماية كيان الأمة وسيادتها ووحدة ترابها ومكاسب الإستقلال الوطني.
وأضافت في هذا الشأن أن إحياء ذكرى تأسيس الإتحاد العام للعمال الجزائريين يأتي "لتأكيد الحق في التنظيم النقابي للعمال بتثمين مكاسبهم وانتزاع مكاسب جديدة"وهو ما يستوجب كما قالت -"توحد القوى العمالية حول مطالب مشروعة" معتبرة تأميم المحروقات " بمثابة تجديد العهد بأننا سوف نناضل للدفاع عن تأميم المحروقات والمناجم والحفاظ على الملكية الجماعية للشعب الجزائري".
ومن جانب آخر إقترحت الأمينة العامة لحزب العمال تطبيق ما تصفه بقاعدة "التمييز الإيجابي" المتضمنة إعطاء الأولوية للفئات المحرومة وكذا المناطق التي تعاني من نقص في المجال التنموي " بغية تقوية اللحمة الوطنية وتحقيق أهداف الثورة التحريرية المظفرة".
و رافعت أيضا "لتصويب" الإجراءات المعمول بها على مستوى الوكالة الوطنية للتشغيل والتعجيل بمراجعة قانون العمل للقضاء على "هشاشة" الشغل مع معالجة مشكل البطالة بإعادة فتح المؤسسات المغلقة وإنعاش المناطق الصناعية.
وشددت السيدة حنون على أهمية استحداث ولايات جديدة لما تتيحه من تحكم في تسيير المشاريع داعية إلى تحصين الجبهة الداخلية بواسطة مخطط وطني يمكن من توزيع البرامج بصفة "عادلة " وهو الأمر الذي يتطلب كما أضافت "إنشاء وزارة للتخطيط تعنى بضبط الحاجيات والأولويات " .
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61670.html#ixzz3SvrYZOjo
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61716.html#ixzz3SvrNkCqa
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61720.html#ixzz3Svr9u2Nz
Existe-t-il une réglementation régissant la gestion
du patrimoine de la commune ?Qui veut faire main basse
sur le cinéma «Le Régina» ? Face à certains actes de gestion des biens relevant du patrimoine communal, il est à se demander qui fait quoi au niveau de la commune d’Oran et s’il existe des prérogatives délimitant les responsabilités des uns et des autres. Cette question se pose au vu de la façon dont sont gérées les toilettes publiques, les gares routières, les dépôts, les marchés et les salles de cinéma. L’année dernière, nous avions relaté l’affaire des toilettes publiques transformées en locaux commerciaux au niveau du marché de Point du jour. Malheureusement, il ne s’agit pas d’un cas nouveau et ce n’est pas un squat, il y a bien sûr certains responsables véreux derrière cette situation. Au niveau de la gare routière des Castors, la commune ne bénéficie pas du paiement de la taxe de stationnement des véhicules alors que les transporteurs payaient quotidiennement cette taxe. Qui profitait de cette rente ? Au niveau des toilettes publiques de cette gare routière, le tarif de 15 dinars est fixé à chaque usager et aucun reçu de paiement n’est remis à ces derniers, servant à comptabiliser la recette, idem au niveau des autres toilettes de la commune où les usagers s’acquittent de 10 dinars, sans qu’on leur remette de tickets, il est à se demander dans quelle poche va cet argent . Voici maintenant venu le temps de découvrir une affaire, celle de l’ancien cinéma Le Regina, un bien communal situé à Bel-Air, quartier situé à quelques 200 mètres du siège de la wilaya et relevant du secteur urbain d’El Makarri. Cette salle a été mise à à la disposition d’un promoteur immobilier, ce qui a soulevé certaines interrogations y compris parmi des élus et c’est ce qui nous a amenés à prendre contact avec le délégué de la division des affaires économiques de la commune, lequel nous a révélé qu’effectivement, une autorisation provisoire a été octroyée au promoteur pour y entreposer son matériel, ajoutant qu’une décision d’annulation de cette autorisation lui a été notifiée pour non-respect des clauses de l’autorisation et que celui-ci dispose d’un terrain mitoyen au cinéma destiné à la construction de logements.
du patrimoine de la commune ?Qui veut faire main basse
sur le cinéma «Le Régina» ? Face à certains actes de gestion des biens relevant du patrimoine communal, il est à se demander qui fait quoi au niveau de la commune d’Oran et s’il existe des prérogatives délimitant les responsabilités des uns et des autres. Cette question se pose au vu de la façon dont sont gérées les toilettes publiques, les gares routières, les dépôts, les marchés et les salles de cinéma. L’année dernière, nous avions relaté l’affaire des toilettes publiques transformées en locaux commerciaux au niveau du marché de Point du jour. Malheureusement, il ne s’agit pas d’un cas nouveau et ce n’est pas un squat, il y a bien sûr certains responsables véreux derrière cette situation. Au niveau de la gare routière des Castors, la commune ne bénéficie pas du paiement de la taxe de stationnement des véhicules alors que les transporteurs payaient quotidiennement cette taxe. Qui profitait de cette rente ? Au niveau des toilettes publiques de cette gare routière, le tarif de 15 dinars est fixé à chaque usager et aucun reçu de paiement n’est remis à ces derniers, servant à comptabiliser la recette, idem au niveau des autres toilettes de la commune où les usagers s’acquittent de 10 dinars, sans qu’on leur remette de tickets, il est à se demander dans quelle poche va cet argent . Voici maintenant venu le temps de découvrir une affaire, celle de l’ancien cinéma Le Regina, un bien communal situé à Bel-Air, quartier situé à quelques 200 mètres du siège de la wilaya et relevant du secteur urbain d’El Makarri. Cette salle a été mise à à la disposition d’un promoteur immobilier, ce qui a soulevé certaines interrogations y compris parmi des élus et c’est ce qui nous a amenés à prendre contact avec le délégué de la division des affaires économiques de la commune, lequel nous a révélé qu’effectivement, une autorisation provisoire a été octroyée au promoteur pour y entreposer son matériel, ajoutant qu’une décision d’annulation de cette autorisation lui a été notifiée pour non-respect des clauses de l’autorisation et que celui-ci dispose d’un terrain mitoyen au cinéma destiné à la construction de logements.
Le patrimoine
de la commune, victime du laxisme des élus
de la commune, victime du laxisme des élus
«En premier lieu, il faut retenir qu’une partie du terrain que le promoteur occupe ne fait pas partie du cinéma. Concernant cette structure, lorsque j’ai constaté la réalisation d’une clôture, j’ai mal apprécié et j’ai pris la décision d’annuler par écrit l’autorisation provisoire d’utilisation», précise notre interlocuteur auquel nous lui avons expliqué que l’exploitation du site demeure toujours. Malgré la vétusté de cette salle de cinéma, les questions qui méritent d’être posées, sont : qui a démoli la bâtisse de cette salle de cinéma, ne laissant que deux murs, est-ce qu’un permis de démolition a été délivré à ceux qui ont procédé à cette démolition ?
Pourquoi a-t-on accroché au-dessus de ce qui était la porte d’accès de salle, la plaque d’identification du projet de construction de 120 logements, du fait que le terrain d’implantation de la salle n’est pas concerné par ce projet de construction de logements mais plutôt le terrain voisin qui est d’une grande superficie, ayant plusieurs façades où on peut y accrocher des plaques d’identification, qui a donné l’ordre de délivrer cette autorisation provisoire d’exploitation ? Toutes ces questions ne pourront connaître de réponses sans une enquête des services compétents.
A.Bekhaitia
Pourquoi a-t-on accroché au-dessus de ce qui était la porte d’accès de salle, la plaque d’identification du projet de construction de 120 logements, du fait que le terrain d’implantation de la salle n’est pas concerné par ce projet de construction de logements mais plutôt le terrain voisin qui est d’une grande superficie, ayant plusieurs façades où on peut y accrocher des plaques d’identification, qui a donné l’ordre de délivrer cette autorisation provisoire d’exploitation ? Toutes ces questions ne pourront connaître de réponses sans une enquête des services compétents.
A.Bekhaitia
المالوف” القسنطيني.. إرث غنائي أندلسي بالجزائر يصارع الانقراض
يصارع فن المالوف القسنطيني، وهو نوع غنائي كلاسيكي مشهور بالشرق الجزائري، الموت بعد ستة قرون من الرّواج خاصة في الأندلس التي عرف فيها أوج عطائه، قبل أن يدخل خلال السنوات الأخيرة في صراع مع الأغنية العصرية الخفيفة ولم يستطع مجابهتها.
فأصبح مهددا بالانقراض والاندثار شأنه في ذلك شأن مختلف الآلات الموسيقية التي يعتمد عليها في عزف نوباته (النوبة هي اسم يطلق على مجموعة من المقامات الموسيقية في فن المالوف).
حمدي بناني، واحد من أبرز شيوخ فن المالوف بالشرق الجزائري، يقول: “نعم فن المالوف العريق فقد مكانته وأبعد عن عرشه وهذه حقيقة لا يمكن إغفالها، والسبب في ذلك يعود إلى غياب جيل قادر على حمل المشعل، واندثار فنانين يستطيعون إبداع كلمات وألحان مالوفية جديدة تعبر عن أحاسيس واحتياجات أبناء هذا العصر”.
يضاف إلى ذلك -بحسب بناني- أنانية بعض الشيوخ الذين جعلوا من “المالوف” ملكية خاصة واقتصر توريثهم لهذا الإرث على أفراد عائلاتهم فقط، وهو ما حال دون انتشاره وفق قواعده الصحيحة المتوارثة عن شيوخ الأندلس والدولة العثمانية، وأصبح “عرضة للتحريف خاصة عندما تحول من تراث يجب المحافظة عليه إلى وسيلة تجارية الهدف منها تحقيق الربح السريع فقط”.
وفن “المالوف” العريق هو اسم مشتق من كلمة “مألوف” ويتغنى هذا الفن بالطبيعة وجمال المرأة والحب والفراق ضمن قصائد الشعر، وهو أحد الأنواع الغنائية الكلاسيكية الأندلسية التي اشتهرت بها مدينة قسنطينة منذ أزيد من 600 سنة ونشأ في عهد الدولة العثمانية مع الهجرة الأندلسية إلى سيرتا (اسم قديم لمدينة قسنطينة).
وأضاف صاحب الكمنجة البيضاء (اسم يطلق على الشيخ حمدي بناني نسبة إلى لون الكمان الخاص به): “من الأسباب التي تقف أيضا وراء اندثار فن المالوف الكلاسيكي الصحيح هو الزمن الطويل في أداء نوباته، حيث يصل إلى ساعتين من الزمن، وهو ما يفقد المستمع له القدرة على متابعته ويثير الضجر والنعاس خاصة شباب الجيل الحالي الذي يهوى كل ما هو إيقاعي وخفيف”.
وتابع: “هذا الأمر جعلني أسعى إلى تطوير الموسيقى التي أقدمها مع استخدام آلات عصرية لإضفاء الخفة والحيوية على المقاطع الغنائية مع الحفاظ على رمزية النوبة دون تحريفها، وذلك باختيار مقام واحد من كل نوبة (النوبة تتألف من 5 مقامات)، يحدث هذا في الحفلات والأعراس، أما في المهرجانات الرسمية والمناسبات الخاصة بفن المالوف فأقوم بتأدية النوبات كما هي في الأصل لأن المكان والزمان يفرضان ذلك، ومن الحضور من يطلبه أيضا”.
هكذا بدّد مسؤولون محلّيون بالشلف 30 مليارا··
- الأربعاء, 25 فبراير 2015
قضت محكمة القطب الجزائي بـ (سيدي امحمد) بتأجيل البتّ في ملف تبديد أزيد من 30 مليار سنتيم من طرف مسؤولين بمديرية البناء والتعمير ومكاتب دراسات بولاية الشلف إلى تاريخ 18 مارس المقبل لاستدعاء الشهود، حيث تبيّن أن المتّهمين تلاعبوا بميزانية عدّة مشاريع من خلال مخالفة دفاتر الشروط وتضخيم الفواتير وصرف ملايير في أشغال إضافية وهمية، والتي طالت كلاّ من مشروع الصرف الصحّي والملبّس الساخن بالقطب العمراني الجديد بحي الشطّية·
تمّت متابعة 34 شخصا بتهم تبديد أموال عمومية، سوء استغلال الوظيفة ومنح امتيازت غير مبرّرة على رأسهم رئيس مصلحة البناء بذات المديرية، إلى جانب مسيّري مكاتب دراسات أشرفت على إنجاز مشاريع دون استشارات قانونية ومنسّق المصلحة ومكلّف بالأقطاب العمرانية الجديدة، وكذا إطارات بالمديرية ومقاولين· وقد انطلقت التحرّيات بناء على رسالة مجهولة سبقتها تقارير ومتابعة للمديرية من قِبل المفتشية العامّة للمالية (المديرية الجهوية بمستغانم) خلال شهري مارس وأفريل من سنة 2011· وكشفت التقارير جملة من التجاوزات سجّلت على مستوى مديرية التعمير لولاية الشلف، حيث تبيّن أن عددا من المقاولين استفادوا من مشاريع في إطار برنامج التنمية المحلّية بطرق مشبوهة، مع منح امتيازات غير مبرّرة بالتواطؤ مع الموظّفين القائمين على لجنة العروض ومنح الصفقات، وسجّلت تجاوزات في إنجاز المشاريع ومخالفة دفتر الشروط، وتبيّن أن الخروقات المسجّلة بدأت من إعداد دفاتر الشروط إلى غاية المنح النّهائي للمشاريع، بالإضافة إلى اكتشاف عدّة عمليات تزوير في محاضر الفتح والتقييم بالسجِّلات الرسمية· وتتعلّق جملة المشاريع في إطار عملية التهيئة والتحسين الحضري للقطب العمراني الجديد بحي الشطّية التي ورّطت موظّفين في مديرية الريّ ورئيس مديرية البناء والتعمير لولاية الشلف، وكذا عدد من إطارتها ومقاولين في مشروع الصرف الصحّي بالقطب العمراني الجديد بحي الشطّية منحت للمتّهم (م· الحاج) بمبلغ مالي قيمته تتجاوز الـ 46 مليون دينار، وبتاريخ 10/12/2007 أدرجت له أشغال إضافية بمبلغ يفوق الـ 33 مليون دينار، وهو ما يمثّل نسبة حوالي 80 بالمائة من مبلغ الصفقة الأصلي·
كما شمل التحقيق مشروع التهيئة الخارجية الشطر الأوّل بالقطب العمراني الجديد بحي الشطّية وسجّلت به تجاوزات تمثّلت في أنها منحت دون اكتمال النصاب بلجنة تقييم العروض، علما بأن قرار اللّجنة في منح المشروع من عدمه حاسم، وهو ما يعتبر مخالفة صريحة لأحكام المادة 138 من قانون الصفقات العمومية، خاصّة بعد عقد اجتماع لجنة تقييم العروض التقنية والعروض المالية في اجتماعين منفصلين، وهو ما يعتبر خرقا للأحكام الجديدة لقانون الصفقات العمومية، سيّما وأن مدير التعمير والبناء آنذاك المدعو (ب· سليم) ترأس كلا اللجنتين، أي الفتح والتقييم، ووقف أيضا على المصالح التي أشرفت على التحقيق في تجاوزات وخروقات خطيرة فيما يتعلّق بمشروع الملبس الساخن بالقطب العمراني الجديد بحي الشطّية، وقدّرت قيمة الصفقة التي رست لنفس المستفيد بمبلغ مالي قيمته 203.370.277 60 دينار، وتبيّن بعد دراسة التقييم الإداري اُعدّ من قِبل مكتب الدراسات أن المبلغ الذي اقترحه المقاول كان مقاربا جدّا لمبلغ الصفقة، ممّا يوحي بأن هناك تسريبا للمعلومات عن المبلغ لفائدة صاحب المقاولة (م· الحاج)، وبالتالي فإن المصلحة المتعاقدة أخلت بمبدأ الشفافية والمنافسة الشريفة ومنح امتيازات غير مبرّرة للغير، ممّا جعل عددا من المسؤولين بمكتب الدراسات محلّ متابعة· هذا، وسجّلت نفس التجاوزات في مشاريع أخرى، على غرار مشروع التسطيح وفتح الطرقات بالقطب العمراني الجديد بحي بن سونة، والذي ورّط عددا من موظّفي مديرية الريّ، وما يزال التحقيق جاريا على مستوى القطب الجزائي المتخصّص في وقت تضاربت فيه تصريحات المتّهمين، فيما أقرّ عدد منهم بمسؤوليتهم فيما يخص المتابعة المشاريع، غير أن محاضر السماع كشفت عن وجود تواطؤ بين المتّهمين لتمكين المقاولين من هذه الصفقات خارج القانون، ممّا كلّف الخزينة العمومية خسارة أزيد من 30 مليار سنتيم·
ب· حنان
تمّت متابعة 34 شخصا بتهم تبديد أموال عمومية، سوء استغلال الوظيفة ومنح امتيازت غير مبرّرة على رأسهم رئيس مصلحة البناء بذات المديرية، إلى جانب مسيّري مكاتب دراسات أشرفت على إنجاز مشاريع دون استشارات قانونية ومنسّق المصلحة ومكلّف بالأقطاب العمرانية الجديدة، وكذا إطارات بالمديرية ومقاولين· وقد انطلقت التحرّيات بناء على رسالة مجهولة سبقتها تقارير ومتابعة للمديرية من قِبل المفتشية العامّة للمالية (المديرية الجهوية بمستغانم) خلال شهري مارس وأفريل من سنة 2011· وكشفت التقارير جملة من التجاوزات سجّلت على مستوى مديرية التعمير لولاية الشلف، حيث تبيّن أن عددا من المقاولين استفادوا من مشاريع في إطار برنامج التنمية المحلّية بطرق مشبوهة، مع منح امتيازات غير مبرّرة بالتواطؤ مع الموظّفين القائمين على لجنة العروض ومنح الصفقات، وسجّلت تجاوزات في إنجاز المشاريع ومخالفة دفتر الشروط، وتبيّن أن الخروقات المسجّلة بدأت من إعداد دفاتر الشروط إلى غاية المنح النّهائي للمشاريع، بالإضافة إلى اكتشاف عدّة عمليات تزوير في محاضر الفتح والتقييم بالسجِّلات الرسمية· وتتعلّق جملة المشاريع في إطار عملية التهيئة والتحسين الحضري للقطب العمراني الجديد بحي الشطّية التي ورّطت موظّفين في مديرية الريّ ورئيس مديرية البناء والتعمير لولاية الشلف، وكذا عدد من إطارتها ومقاولين في مشروع الصرف الصحّي بالقطب العمراني الجديد بحي الشطّية منحت للمتّهم (م· الحاج) بمبلغ مالي قيمته تتجاوز الـ 46 مليون دينار، وبتاريخ 10/12/2007 أدرجت له أشغال إضافية بمبلغ يفوق الـ 33 مليون دينار، وهو ما يمثّل نسبة حوالي 80 بالمائة من مبلغ الصفقة الأصلي·
كما شمل التحقيق مشروع التهيئة الخارجية الشطر الأوّل بالقطب العمراني الجديد بحي الشطّية وسجّلت به تجاوزات تمثّلت في أنها منحت دون اكتمال النصاب بلجنة تقييم العروض، علما بأن قرار اللّجنة في منح المشروع من عدمه حاسم، وهو ما يعتبر مخالفة صريحة لأحكام المادة 138 من قانون الصفقات العمومية، خاصّة بعد عقد اجتماع لجنة تقييم العروض التقنية والعروض المالية في اجتماعين منفصلين، وهو ما يعتبر خرقا للأحكام الجديدة لقانون الصفقات العمومية، سيّما وأن مدير التعمير والبناء آنذاك المدعو (ب· سليم) ترأس كلا اللجنتين، أي الفتح والتقييم، ووقف أيضا على المصالح التي أشرفت على التحقيق في تجاوزات وخروقات خطيرة فيما يتعلّق بمشروع الملبس الساخن بالقطب العمراني الجديد بحي الشطّية، وقدّرت قيمة الصفقة التي رست لنفس المستفيد بمبلغ مالي قيمته 203.370.277 60 دينار، وتبيّن بعد دراسة التقييم الإداري اُعدّ من قِبل مكتب الدراسات أن المبلغ الذي اقترحه المقاول كان مقاربا جدّا لمبلغ الصفقة، ممّا يوحي بأن هناك تسريبا للمعلومات عن المبلغ لفائدة صاحب المقاولة (م· الحاج)، وبالتالي فإن المصلحة المتعاقدة أخلت بمبدأ الشفافية والمنافسة الشريفة ومنح امتيازات غير مبرّرة للغير، ممّا جعل عددا من المسؤولين بمكتب الدراسات محلّ متابعة· هذا، وسجّلت نفس التجاوزات في مشاريع أخرى، على غرار مشروع التسطيح وفتح الطرقات بالقطب العمراني الجديد بحي بن سونة، والذي ورّط عددا من موظّفي مديرية الريّ، وما يزال التحقيق جاريا على مستوى القطب الجزائي المتخصّص في وقت تضاربت فيه تصريحات المتّهمين، فيما أقرّ عدد منهم بمسؤوليتهم فيما يخص المتابعة المشاريع، غير أن محاضر السماع كشفت عن وجود تواطؤ بين المتّهمين لتمكين المقاولين من هذه الصفقات خارج القانون، ممّا كلّف الخزينة العمومية خسارة أزيد من 30 مليار سنتيم·
ب· حنان
الخزينة العمومية ستستردها من البطالين والممتنعين:
دفع النفقة للمطلقات في 25 يوما
Existe-t-il une réglementation régissant la gestion
du patrimoine de la commune ?Qui veut faire main basse
sur le cinéma «Le Régina» ? Face à certains actes de gestion des biens relevant du patrimoine communal, il est à se demander qui fait quoi au niveau de la commune d’Oran et s’il existe des prérogatives délimitant les responsabilités des uns et des autres. Cette question se pose au vu de la façon dont sont gérées les toilettes publiques, les gares routières, les dépôts, les marchés et les salles de cinéma. L’année dernière, nous avions relaté l’affaire des toilettes publiques transformées en locaux commerciaux au niveau du marché de Point du jour. Malheureusement, il ne s’agit pas d’un cas nouveau et ce n’est pas un squat, il y a bien sûr certains responsables véreux derrière cette situation. Au niveau de la gare routière des Castors, la commune ne bénéficie pas du paiement de la taxe de stationnement des véhicules alors que les transporteurs payaient quotidiennement cette taxe. Qui profitait de cette rente ? Au niveau des toilettes publiques de cette gare routière, le tarif de 15 dinars est fixé à chaque usager et aucun reçu de paiement n’est remis à ces derniers, servant à comptabiliser la recette, idem au niveau des autres toilettes de la commune où les usagers s’acquittent de 10 dinars, sans qu’on leur remette de tickets, il est à se demander dans quelle poche va cet argent . Voici maintenant venu le temps de découvrir une affaire, celle de l’ancien cinéma Le Regina, un bien communal situé à Bel-Air, quartier situé à quelques 200 mètres du siège de la wilaya et relevant du secteur urbain d’El Makarri. Cette salle a été mise à à la disposition d’un promoteur immobilier, ce qui a soulevé certaines interrogations y compris parmi des élus et c’est ce qui nous a amenés à prendre contact avec le délégué de la division des affaires économiques de la commune, lequel nous a révélé qu’effectivement, une autorisation provisoire a été octroyée au promoteur pour y entreposer son matériel, ajoutant qu’une décision d’annulation de cette autorisation lui a été notifiée pour non-respect des clauses de l’autorisation et que celui-ci dispose d’un terrain mitoyen au cinéma destiné à la construction de logements.
du patrimoine de la commune ?Qui veut faire main basse
sur le cinéma «Le Régina» ? Face à certains actes de gestion des biens relevant du patrimoine communal, il est à se demander qui fait quoi au niveau de la commune d’Oran et s’il existe des prérogatives délimitant les responsabilités des uns et des autres. Cette question se pose au vu de la façon dont sont gérées les toilettes publiques, les gares routières, les dépôts, les marchés et les salles de cinéma. L’année dernière, nous avions relaté l’affaire des toilettes publiques transformées en locaux commerciaux au niveau du marché de Point du jour. Malheureusement, il ne s’agit pas d’un cas nouveau et ce n’est pas un squat, il y a bien sûr certains responsables véreux derrière cette situation. Au niveau de la gare routière des Castors, la commune ne bénéficie pas du paiement de la taxe de stationnement des véhicules alors que les transporteurs payaient quotidiennement cette taxe. Qui profitait de cette rente ? Au niveau des toilettes publiques de cette gare routière, le tarif de 15 dinars est fixé à chaque usager et aucun reçu de paiement n’est remis à ces derniers, servant à comptabiliser la recette, idem au niveau des autres toilettes de la commune où les usagers s’acquittent de 10 dinars, sans qu’on leur remette de tickets, il est à se demander dans quelle poche va cet argent . Voici maintenant venu le temps de découvrir une affaire, celle de l’ancien cinéma Le Regina, un bien communal situé à Bel-Air, quartier situé à quelques 200 mètres du siège de la wilaya et relevant du secteur urbain d’El Makarri. Cette salle a été mise à à la disposition d’un promoteur immobilier, ce qui a soulevé certaines interrogations y compris parmi des élus et c’est ce qui nous a amenés à prendre contact avec le délégué de la division des affaires économiques de la commune, lequel nous a révélé qu’effectivement, une autorisation provisoire a été octroyée au promoteur pour y entreposer son matériel, ajoutant qu’une décision d’annulation de cette autorisation lui a été notifiée pour non-respect des clauses de l’autorisation et que celui-ci dispose d’un terrain mitoyen au cinéma destiné à la construction de logements.
Le patrimoine
de la commune, victime du laxisme des élus
de la commune, victime du laxisme des élus
«En premier lieu, il faut retenir qu’une partie du terrain que le promoteur occupe ne fait pas partie du cinéma. Concernant cette structure, lorsque j’ai constaté la réalisation d’une clôture, j’ai mal apprécié et j’ai pris la décision d’annuler par écrit l’autorisation provisoire d’utilisation», précise notre interlocuteur auquel nous lui avons expliqué que l’exploitation du site demeure toujours. Malgré la vétusté de cette salle de cinéma, les questions qui méritent d’être posées, sont : qui a démoli la bâtisse de cette salle de cinéma, ne laissant que deux murs, est-ce qu’un permis de démolition a été délivré à ceux qui ont procédé à cette démolition ?
Pourquoi a-t-on accroché au-dessus de ce qui était la porte d’accès de salle, la plaque d’identification du projet de construction de 120 logements, du fait que le terrain d’implantation de la salle n’est pas concerné par ce projet de construction de logements mais plutôt le terrain voisin qui est d’une grande superficie, ayant plusieurs façades où on peut y accrocher des plaques d’identification, qui a donné l’ordre de délivrer cette autorisation provisoire d’exploitation ? Toutes ces questions ne pourront connaître de réponses sans une enquête des services compétents.
A.Bekhaitia
Pourquoi a-t-on accroché au-dessus de ce qui était la porte d’accès de salle, la plaque d’identification du projet de construction de 120 logements, du fait que le terrain d’implantation de la salle n’est pas concerné par ce projet de construction de logements mais plutôt le terrain voisin qui est d’une grande superficie, ayant plusieurs façades où on peut y accrocher des plaques d’identification, qui a donné l’ordre de délivrer cette autorisation provisoire d’exploitation ? Toutes ces questions ne pourront connaître de réponses sans une enquête des services compétents.
A.Bekhaitia
http://www.reflexiondz.net/Le-caricaturiste-algerien-Dilem-rejoint-Charlie-Hebdo_a33192.html
Le caricaturiste algérien Dilem rejoint Charlie Hebdo
Après six semaines d’interruption, l’équipe du journal
hebdomadaire qui a tiraillé l’Islam et enfoncé par ses dessins le
prophète Mohamed (QSSSL) a bouclé lundi son 1179è numéro dans les
bureaux prêtés par le journal « Libération ». Deux nouveaux
dessinateurs ont rejoint l’équipe de Charlie Hebdo, le dessinateur de
presse algérien Ali Dilem, 47 ans, qui publiait jusqu’alors dans le
quotidien algérien ‘’ Liberté ’’, et le deuxième nouveau, c’est René
Pétillon, 69 ans, dessinateur et scénariste de bande dessinée, qui se
jette dans les bras de Charlie Hebdo.
En effet, le dessinateur du quotidien Liberté, et membre de l'association Cartooning for Peace, Ali Dilem, vient de rejoindre la rédaction de Charlie Hebdo, selon le site web du quotidien Libération et le journal Figaro.
Récemment interrogé sur France Inter, il était revenu sur les attentats de janvier et affirmait pourtant se sentir « plus planqué en Algérie qu’en France ». L’Algérien Dilem, dans une interview accordée au quotidien Le Point, le 8 janvier dernier, il dit être un adepte du journal satyrique qu’il considère comme « la bible des dessinateurs » : Je n’étais pas que lecteur, j’étais adepte. Charlie Hebdo a toujours été la bible des dessinateurs et Pétillon, jusqu’ici habitué du Canard enchaîné," écrit libération. Au sommaire du prochain numéro de Charlie, une interview du nouveau ministre grec des Finances Yanis Varoufakis, DSK, Copenhague, le salon de l’Agriculture, la profanation d’un cimetière juif. Sous fond rouge sang, un Charlie Hebdo dans la gueule, un chien s'enfuit, poursuivi par une horde de canidés dont les visages représentent Marine Le Pen, Nicolas Sarkozy, le pape François, un djihadiste, un homme d'affaires... le prochain numéro, sortira mercredi prochain.
En effet, le dessinateur du quotidien Liberté, et membre de l'association Cartooning for Peace, Ali Dilem, vient de rejoindre la rédaction de Charlie Hebdo, selon le site web du quotidien Libération et le journal Figaro.
Récemment interrogé sur France Inter, il était revenu sur les attentats de janvier et affirmait pourtant se sentir « plus planqué en Algérie qu’en France ». L’Algérien Dilem, dans une interview accordée au quotidien Le Point, le 8 janvier dernier, il dit être un adepte du journal satyrique qu’il considère comme « la bible des dessinateurs » : Je n’étais pas que lecteur, j’étais adepte. Charlie Hebdo a toujours été la bible des dessinateurs et Pétillon, jusqu’ici habitué du Canard enchaîné," écrit libération. Au sommaire du prochain numéro de Charlie, une interview du nouveau ministre grec des Finances Yanis Varoufakis, DSK, Copenhague, le salon de l’Agriculture, la profanation d’un cimetière juif. Sous fond rouge sang, un Charlie Hebdo dans la gueule, un chien s'enfuit, poursuivi par une horde de canidés dont les visages représentent Marine Le Pen, Nicolas Sarkozy, le pape François, un djihadiste, un homme d'affaires... le prochain numéro, sortira mercredi prochain.
Salim
Lundi 23 Février 2015 - 19:01
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق