ناموا نوما عميقا ليلة هروب المحبوس المحكوم عليه بالمؤبد: إيداع حراس السجين الفار بقسنطينة الحبس المؤقت بتهمة الإهمال
- مصادر لا تستبعد دس مادة مخدرة في طعام الحراس الأربعة
أمر وكيل الجمهورية لمحكمة الزيادية بقسنطينة، مساء أول أمس،
بإيداع الشرطيين وعوني الحراسة الذين كانوا يحرسون السجين الفار من
المستشفى الجامعي “ل. ر« والمحكوم عليه بالمؤبد، الحبس المؤقت إلى غاية
مثولهما أمام العدالة، وذلك بعدما وجهت لهما تهمة الإهمال في العمل.
وأثبتت التحقيقات مع الشرطيين وعوني الحراسة والتي دامت
تقريبا أسبوعا، أن الحراس الأربعة ناموا نوما عميقا في تلك الليلة، ما مكن
السجين الفار ليلة الأربعاء إلى الخميس الفارطين من الهروب من قاعة
المستشفى الجامعي، حيث كان يتلقى العلاج بسبب وعكة صحية، ولم يعثر المحققون
الأمنيين على حجاب كان موجودا بالمصلحة الطبية التي كان يرقد بها السجين
الفار، ما جعلهم يرجحون فرضية تنكر السجين الفار في زي امرأة بعدما يكون قد
ارتدى حجاب إحدى المريضات كان موجودا بمصلحة الأمراض المعدية. ولم تستبعد
بعض المصادر أن يكون الحراس الأربعة قد تناولوا مادة مخدرة دست لهم في
الطعام، ما جعلهم ينامون دفعة واحدة ولمدة زمنية طويلة.
وما تزال المصالح الأمنية في حالة استنفار أمني كبير منذ هروب
السجين الفار والذي لم يعثر عليه لحد الآن، وذلك بعد مرور أسبوع على هروبه
من المستشفى الجامعي بقسنطينة. مع العلم أن السجين الفار محكوم عليه
بالمؤبد في جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد ويقضي عقوبته بالسجن منذ سنة
1997.
رفيق. ش
وجهت لهم دعوة للمساهمة في تفكيك قنبلة الجبهة الاجتماعية
حنون ”المشوشون يدبرون انقلابا ضد الرئيس والرأي العام”
هاجمت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، التشكيلات والأطراف السياسية التي استغلت الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، لشن حملة ”تشويش”، بعد مطالبتها بضرورة تطبيق المادة 88 من الدستور، مؤكدة أن الهدف الأساسي الذي ترمي إليه من كل هذا هو تدبير ”لانقلاب ضد الرئيس والرأي العام في حد ذاته”.
أكدت لويزة حنون، خلال ندوة صحفية عقدتها أمس بمكتب الحزب بالعاصمة، أن ”الأطراف التي تسعى وراء الترويج لشائعات وأخبار مغلوطة عن صحة الرئيس تصبو لتحويل أنظار الرأي العام عن الرهانات الحقيقية المتمثلة أساسا في الخطر الأمريكي” معتبرة أن ”شخصيات مماثلة لا مكانة لها في التشكيلة الديمقراطية الفعلية ولا معنى لها في قاموس السياسة بدل تسليط الضوء على الجبهة الاجتماعية المنتقضة التي تناضل لافتكاك حقوقها ومطالبها من خلال سلسلة الإضرابات والاحتجاجات التي تعصف بمختلف القطاعات، تسعى لنشر إشاعات عن صحة الرئيس”.
وثمّنت المتحدثة قرار الحكومة القاضي بإدماج كافة العمال المتخرجين من الجامعات العاملين في المؤسسات بصيغة عقود ما قبل التشغيل في مناصب دائمة، من خلال مشروع مرسوم سيوقّع على بنوده الوزير الأوّل شهر جوان المقبل، معتبرة ذلك خطوة هامة لتعزيز النضال النقابي ومكسبا للجبهة الاجتماعية العاملة.
وعلى صعيد آخر، كشفت منظمة الندوة تلقّيها دعوة رسمية من السفارة الأمريكية، حيث جرى لقاء بين وفد ممثّل عن حزبها ومسؤولة سياسية سامية بالسفارة منذ أيّام، تمّ من خلاله مناقشة مختلف القضايا السياسية، وقد عبّرت المتحدثة عن امتعاضها مما بدر عن هذه الأخيرة على غرار اعتبار الدبلوماسية الأمريكية ما يجري من تجاوز أمريكي في العالم خاصة في ليبيا ومالي وإفريقيا ”حقا مشروعا”، مضيفة تأكيدها أن أي تدخل أمريكي في الجزائر لن يكون إلا بموافقة جزائرية بحتة. واعتبرت لويزة حنون أنّ ما صرحت به المسؤولة الأمريكية أن ”الشعب الأمريكي يريد تدخلا أمريكيا في الشمال الإفريقي” ضربا من الخيال، مضيفة في الوقت نفسه أن التقرير الأمريكي الذي يصف الجزائر بالبلد الأخطر على دبلوماسييها هي عبارة عن مجرد تقارير كاذبة ومغلوطة صادرة عن منظمات غير حكومية لا أساس لها، هدفها ضرب استقرار وأمن الوطن من خلال ”تأجير بعض الأقلام الصحفية” التي وصفتها على حد قولها ”بصحافة العمالة لحساب دول تسعى لاستهداف الجزائر على غرار قطر والسعودية”.
ياسمين صغير
تعجب من تصديق شائعات ما وراء الحدود
سلال ”مانيش كذاب.. الرئيس لا باس عليه”
أكد الوزير الأول عبد المالك سلال أن رئيس الجمهورية بخير وأن الأمر لا يتطلب نشريات دورية للحديث عن صحته، لأنه فعلا بخير، متعجبا من تكذيب تطيمناته، وتصديق الشائعات التي تتداولها الأوساط الإعلامية لما وراء الحدود، على حد قوله ”خبر يأتي من تلفزيونات الخارج يؤمنون به وكأنه قرآن منزل”، ثم واصل ”مانيش كذاب الرئيس بخير، والجزائر قادرة على شقاها”.
مبعوثة الفجر إلى باتنة: فاطمة الزهراء حمادي
انتقد الوزير الأول عبد المالك سلال في لقائه أمس بفعاليات المجتمع المدني بدار الثقافة لمقر ولاية باتنة المشككين في تطميناته حول صحة الرئيس، وقال ”الجميع يتعرض للمرض ومن غير المعقول أن نصدر كل يوم تقريرا حول صحة رئيس الجمهورية، ولابد من الثقة في تصريحات مسؤولي الدولة، وفي بعضنا البعض، لأنه من غير المعقول التشكيك في كلامي، ولابد أن نكافح ثقافة الحقد لأننا بهذه الطريقة لن نذهب بعيدا”.
وأكد سلال أن الجزائر ”قادرة على شقاها ولا داعي للعب على المعنويات بالحديث عن صحة الرئيس تارة، وبهجمات إرهابية تارة أخرى، لأنها ماضية في بناء نفسها واستغلال ثرواتها”، مشيرا إلى أن البترول والغاز الذي تتمتع بهما الجزائر تحولا إلى مصيبة، لأنه ”لا يمكن أن نبني اقتصادا بالاعتماد على الريع البترولي فقط، ولابد من قاعدة اقتصادية قوية تضمن الثروة للأجيال القادمة”.
وخاطب سلال الحضور بالقول إنه يتوجب على باتنة اليوم أن تلعب دورا كبيرا في التنمية، وأن تفخر بمنجزاتها وما استفادت من مشاريع مؤخرا، وعلى رأسها ربط ميناء جن جن بباتنة، والذي سيربط المدينة بعين ڤزام وحاسي مسعود وورڤلة وتمنراست. وشدد سلال على ضرورة فتح جميع المرافق الشبانية عبر التراب الوطني أمام الشباب، وعلى ضرورة إشراك أصحاب مؤسسات دعم وتشغيل في مشاريع المؤسسات الخاصة في إطار المناولة. وأمر سلال القائمين على قطاع الشباب والرياضة بفتح جميع المرافق الشبانية على المستوى الوطني إلى غاية منتصف الليل وهذا من أجل إيجاد متنفس للشباب من خلالها، قائلا ”ممنوع أن تغلق المرافق الشبانية في وجه الشباب، كما يجب تمديد ساعات عمل مقاهي الأنترنت.
وفي ما يتعلق بالسكن أمر الوزير الأول لدى وقوفه عند القطب السكني بفسديس بضرورة التسريع في تسليم السكن للمستحقين، وتساء ”ما الجدوى من إنجازها وبقائها مغلقة؟”، معلنا في ذات السياق عن حصة سكن أخرى للتكفل بجميع الطلبات، وأن تتوفر الأخيرة على جميع المرافق الضرورية قبل تسليمها، كما أشرف الوزير على توزيع عقود الاستفادة من محلات تجارية في إطار القضاء على الأسواق الفوضوية التي لم يتبق منها إلا القليل ستمتصه 10 أسواق جوارية مبرمجة من بينها طاولات ومساحات تجارية، إضافة إلى مشاريع أخرى تتعلق بتدشين محطة لنقل المسافرين، قطب جامعي، مركز لمكافحة السرطان وتغطية وادي زمالة.
في ثاني تصريح رسمي للرد على الإشاعات
مدلسي يكشف عن عودة الرئيس بوتفليقة إلى الجزائر قريبا
كسر وزير الخارجية الصمت الذي كان يلف صحة الرئيس بوتفليقة في تصريح ثان بعد ذلك الذي صدر عن عبد القادر بن صالح أول أمس، حيث أكد مدلسي أن ”رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة سيعود قريبا إلى أرض الوطن وهو في صحة جيدة”.
تصريح مراد مدلسي جاء مرة أخرى لطمأنة الشعب الجزائري على صحة القاضي الأول للبلاد، والرد على الإشاعات التي باتت تصنع أعمدة الصحف الأجنبية في ظل التكتم الرسمي، لدرجة أن المواطنين أصبحوا يتابعون ملف المرض عن طريق الإعلام الفرنسي.
وقال مدلسي في تصريح لإذاعة فرنسا الدولية إن ”صحة الرئيس، مثلما ذكر هي حسنة، ونحن نؤكد ذلك اليوم بكل ارتياح”.
وواصل مدلسي بأن بقاء الرئيس في فرنسا هو من أجل مواصلة العلاج، وهذا في محاولة لإبعاد الأصوات التي تربط بقاءه بتطور حالته الصحية”.
الناطق باسم الخارجية الفرنسية ينفي إمكانية الاطلاع على حالة الرئيس:
”بوتفليقة في فرنسا واطلاع الرأي العام بوضعيته الصحية ليس من صلاحياتنا”
خرجت وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، أمس، عن الصمت في مسألة علاج رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في المستشفى العسكري فال دو غراس بباريس. وأكد الناطق باسم الخارجية الفرنسية فيليب لاليو، في حوار تحصلت ”الفجر” على نسخة منه، أن الرئيس لا يزال في المستشفى لتلقي العلاج الضروري.
وأحال المتحدث الصحافة إلى التصريح الذي أدلى به الوزير الأول عبد المالك سلال في هذا الشأن، حين أكد أن الرئيس لايزال في فرنسا لتلقي العلاج. وأشار ممثل الدبلوماسية الفرنسية أن الأمر كذلك وأن بوتفليقة موجود في فرنسا منذ 27 أفريل الماضي، بينما نفى وجود أي إجراءات خاصة تحكم وتقيد استشفاء رئيس دولة أجنبية بفرنسا إلا ما تعلق منها بالاتفاقيات في المجال الصحي.
ونفى الناطق الرسمي باسم الخارجية الفرنسية اطلاع البعض على الوضعية الصحية للرئيس، على غرار ما تتداوله بعض وسائل الإعلام الوطنية على لسان أطراف معينة، مشيرا إلى أن هذا الأمر يحكمه مبدأ هام هو سرية العمل الطبي الذي يطبق على الجميع بدون أدنى استثناء. وعلى هذا الأساس - يضيف - فإن الحالة الصحية لا يمكن أن يطلع عليها إلا المريض نفسه أو الأقارب تحت شروط معينة، ما يجعل هذه المعلومات ليست في المتناول حتى بالنسبة للسلطات العمومية. ورفض المتحدث الإجابة، تبعا ذلك، عن سؤال مرتبط بتواجد الرئيس في المستشفى أو في شقة، وقال إن معرفة ذلك من شأنه استخلاص نتائج عن حالته الصحية، قبل أن يضيف أن الرد على هذا السؤال من صلاحيات السلطات الجزائرية وحدها ولا يمكن تجاوز ذلك.
واعتبر ممثل الدبلوماسية الفرنسية بالمقابل من ذلك أن تواجد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بالمستشفى العسكري فال دو غراس، بالعاصمة الفرنسية باريس، مؤشر على العلاقات الجيدة التي تربط البلدين.
سعيد بشار
قراءات (6268)
تعليقات (35)
أكد أنه يلتزم بمبدإ "السرّ الطبي".. الكيدورسي":
"اسألوا المسؤولين الجزائريين عن صحة بوتفليقة"
عبد السلام س
2013/05/22
(آخر تحديث: 2013/05/22 على 20:16)
بالنسبة إلى البقية، فالسلطات الجزائرية هي من تخبركم بوضعه إن كانوا يرغبون في ذلك".
ورفضت الخارجية الفرنسية، على لسان ناطقها الرسمي، التعاطي مع الصحافة عن الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة، عملا بمبدإ "السر الطبي".
وذكر الناطق الرسمي بالوزاة في ندوة صحفية بباريس: "السر الطبي مبدأ عظيم وهو ينطبق على الجميع - رئيس دولة، لك أو لي... لا يمكن إلا للشخص المعني وأسرته، وفي ظروف معينة الحصول على هذه المعلومات".
وأرشد الناطق الرسمي الصحافة إلى الحكومة الجزائرية للاستفسار عن الوضع الصحي للرئيس، إن كانوا يرغبون في تقديم معلومات حول الموضوع.
تحفظ الخارجية الفرنسية، كان كذلك بشأن المكان الذي يتواجد فيه الرئيس بوتفليقة بعد مغادرته المستشفى العسكري "فال دوغراس" أول أمس، حيث قال المتحدث: "نعم الرئيس بوتفليقة لا يزال في فرنسا".
وإن كانت هنالك إجراءات خاصة قد تم اتخاذها لفرنسا لمعالجة الرئيس قال الكيدورسي: "ليس هنالك إجراءات معنية، القرار يتخذ على أساس اعتبارات عدة، بما في ذلك الطبية، لكن هنالك علاقات مع الجزائر وأنتم تعرفونها".
وكانت مصادر رسمية فرنسية قد أكدت أول أمس أن ”رئيس الجمهورية الذي يتلقى العلاج بمستشفى فال دو غراس بباريس منذ يوم 27 أفريل، قد تم نقله إلى مصحة عسكرية أخرى لمواصلة العلاج”.
وحتى وإن تناول الإعلام الأجنبي قضية مرض الرئيس غير أن المسؤول الأول عن تلك الإشاعات هو صمت الجهات الرسمية وتكتمها عن إصدار بيانات أو إعلانات تطمئن الشعب، حيث جاءت تلك التصريحات في إطار الرد على الإشاعات وليس لطمأنة الشعب الجزائري.
شريفة عابد
أكد أن الدولة ليست بحاجة إلى إصدار نشرية يومية بشأن صحة بوتفليقة:
سلال: لمذا تصدّقون الأجانب وتكذّبونني ؟!
باتنة: محمد مسلم / ط.حليسي
2013/05/22
(آخر تحديث: 2013/05/23 على 01:30)
"بوتفليقة يمرض كالبشر وعندما أقول بأنه مليح راهو مليح"
انتقد
الوزير الأول عبد المالك سلال، بشدة الجهات التي شككت في تصريحاته بخصوص
الوضعية الصحية لرئيس الجمهورية، واعتبر ذلك انتقاصا من مصداقية مسؤول كبير
في الدولة بحجم الوزير الأول.
وكان سلال قد أقسم خلال زيارته الأخيرة لولاية الأغواط، بأن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية في تحسن، غير أن أوساطا إعلامية في الجزائر وخارجها وفي فرنسا بالتحديد، حيث يعالج الرئيس، ذهبت غير ذلك، الأمر الذي زاد من حدّة الشكوك حول وضع الرئيس الصحي. وتساءل الوزير الأول بغضب: "كيف يكذّبونني وأنا الوزير الأول، ويصدقون كل ما يأتي من وراء البحار وكأنه قرآن منزل"، في إشارة إلى ما تداولته صحف فرنسية من بينها أسبوعية "لوبوان"، التي كانت أول مصدر إعلامي زرع الشك بخصوص حالة الرئيس بوتفليقة الصحية، عندما تحدثت عن تدهور حالته.
وتابع سلال في كلمة ألقاها بالمركز الثقافي بعاصمة الولاية باتنة أمس: "الرئيس بشر كغيره يمرض، وقد عالج وهو في وضعية جيدة حاليا"، وأضاف: "عندما أقول الرئيس مليح يعني راهو مليح، ولسنا بحاجة إلى إصدار نشرية يومية عن صحة الرئيس"، وأضاف سلال مستنكرا: "هل سجّلتم عليّ كذبا قبل اليوم؟ أنا كذّاب، ينعل.. يجب علينا تجاوز ثقافة الحقد وأن نذهب لتطوير بلدنا".
وقبل ذلك، كان عبد المالك سلال، قد دعا إلى تمكين الشباب من الاندماج في الاقتصاد الوطني، وشدد على أحقية هذه الفئة في الوصول إلى شبكات التواصل الاجتماعي، فيما بدا تحديا للمتوجسين من تعاظم دور هذه الشبكات في الإضرار بالاستقرار الوطني. وحث الوزير الأول الذي أدى زيارة عمل أمس، لولاية باتنة، لدى تفقده أحد المشاريع الاستثمارية الخاصة، على ضرورة تمكين الشباب المستفيد من آليات التشغيل المدعمة من طرف الدولة، وكان سلال حينها يتحدث إلى مسؤول وحدة تركيب الجرارات الفلاحية ومقطورات الشاحنات وعتاد الأشغال العمومية.
وذكر سلال، أن تمكين الشباب من سوق المناولة في كل القطاعات ولا سيما في هذا النوع من الاستثمار، "سيكسبهم المزيد من الخبرة، وسيساعدهم على إيجاد فرص نجاح أكثر"، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الآلاف من الشباب المستفيد من قروض التشغيل، على تجنّب المصاعب بتسديد الديون المترتبة عليهم.
وحاول الوزير الأول إظهار اهتمامه الكبير بالشريحة الأوسع في البلاد، في كافة المحطات التي توقف عندها خلال زيارته لولاية باتنة، ولعل أبرزها كان عندما زار المركّب الثقافي والرياضي بحي كشيدة، حيث دعا القائمين على هذا المركز إلى فتح خدمات الأنترنت إلى غاية منتصف الليل، وذلك بعدما تناهى إلى علمه من أحد العاملين أن خدمات المركز تنتهي بحدود التاسعة ليلا".
وقال سلال: "أعطوا الفرصة للشباب كي يتفاعل فيما بينه"، وتابع: "شبكات التواصل الاجتماعي عادة ما تبدأ في النشاط بقوة بعد العاشرة ليلا، لذلك لا بد من استمرار فتح المركز إلى منتصف الليل"، متسائلا أين يذهب الشباب إذا أغلق المركز على التاسعة؟"
وكان الوزير الأول قد حث السلطات المحلية في ولاية الأغواط، التي شكلت محطة زيارته السابقة، على ضرورة إنشاء المساحات الخضراء، وتساءل حينها: "عندما يريد الشباب الترفيه عنه نفسه أو أراد التظاهر، أين يذهب؟.
.
ولد قابلية: الاشاعات بشأن صحة الرئيس تخاريف كاذبة
أفاد وزير الداخلية والجماعات المحلية، دحو ولد قابلية، أن الاضطرابات الجوية التي اجتاحت البلاد في اليومين الأخيرين، خلفت مقتل شخص وإصابة خمسة آخرين، وذلك في تصريح على هامش الزيارة التي قادت الوزير الأول، عبد المالك سلال لولاية باتنة.
وفي موضوع آخر، قال ولد قابلية إن الجزائر رفعت من وتيرة تعزيزاتها على الحدود الشرقية مع الجارة تونس، التي تعيش على وقع مواجهات بين قوات الأمن التونسية وجماعات إرهابية.
وأوضح ولد قابلية، أن الهدف من هذه التعزيزات هو الحؤول دون هروب عناصر إرهابية من المواجهات القائمة بين الجيش التونسي والجماعات الإرهابية باتجاه الجزائر. وسئل وزير الداخلية عن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية، فرد قائلا "إن أن ما أثير من إشاعات بخصوص صحة الرئيس، تخاريف لا أساس لها من الصحة، وقد أزعجت تلك التأويلات المسؤولين كما بقية الشعب الجزائري"، مؤكدا أن الرئيس على اتصال دائم بعبد المالك سلال.
وكان سلال قد أقسم خلال زيارته الأخيرة لولاية الأغواط، بأن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية في تحسن، غير أن أوساطا إعلامية في الجزائر وخارجها وفي فرنسا بالتحديد، حيث يعالج الرئيس، ذهبت غير ذلك، الأمر الذي زاد من حدّة الشكوك حول وضع الرئيس الصحي. وتساءل الوزير الأول بغضب: "كيف يكذّبونني وأنا الوزير الأول، ويصدقون كل ما يأتي من وراء البحار وكأنه قرآن منزل"، في إشارة إلى ما تداولته صحف فرنسية من بينها أسبوعية "لوبوان"، التي كانت أول مصدر إعلامي زرع الشك بخصوص حالة الرئيس بوتفليقة الصحية، عندما تحدثت عن تدهور حالته.
وتابع سلال في كلمة ألقاها بالمركز الثقافي بعاصمة الولاية باتنة أمس: "الرئيس بشر كغيره يمرض، وقد عالج وهو في وضعية جيدة حاليا"، وأضاف: "عندما أقول الرئيس مليح يعني راهو مليح، ولسنا بحاجة إلى إصدار نشرية يومية عن صحة الرئيس"، وأضاف سلال مستنكرا: "هل سجّلتم عليّ كذبا قبل اليوم؟ أنا كذّاب، ينعل.. يجب علينا تجاوز ثقافة الحقد وأن نذهب لتطوير بلدنا".
وقبل ذلك، كان عبد المالك سلال، قد دعا إلى تمكين الشباب من الاندماج في الاقتصاد الوطني، وشدد على أحقية هذه الفئة في الوصول إلى شبكات التواصل الاجتماعي، فيما بدا تحديا للمتوجسين من تعاظم دور هذه الشبكات في الإضرار بالاستقرار الوطني. وحث الوزير الأول الذي أدى زيارة عمل أمس، لولاية باتنة، لدى تفقده أحد المشاريع الاستثمارية الخاصة، على ضرورة تمكين الشباب المستفيد من آليات التشغيل المدعمة من طرف الدولة، وكان سلال حينها يتحدث إلى مسؤول وحدة تركيب الجرارات الفلاحية ومقطورات الشاحنات وعتاد الأشغال العمومية.
وذكر سلال، أن تمكين الشباب من سوق المناولة في كل القطاعات ولا سيما في هذا النوع من الاستثمار، "سيكسبهم المزيد من الخبرة، وسيساعدهم على إيجاد فرص نجاح أكثر"، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الآلاف من الشباب المستفيد من قروض التشغيل، على تجنّب المصاعب بتسديد الديون المترتبة عليهم.
وحاول الوزير الأول إظهار اهتمامه الكبير بالشريحة الأوسع في البلاد، في كافة المحطات التي توقف عندها خلال زيارته لولاية باتنة، ولعل أبرزها كان عندما زار المركّب الثقافي والرياضي بحي كشيدة، حيث دعا القائمين على هذا المركز إلى فتح خدمات الأنترنت إلى غاية منتصف الليل، وذلك بعدما تناهى إلى علمه من أحد العاملين أن خدمات المركز تنتهي بحدود التاسعة ليلا".
وقال سلال: "أعطوا الفرصة للشباب كي يتفاعل فيما بينه"، وتابع: "شبكات التواصل الاجتماعي عادة ما تبدأ في النشاط بقوة بعد العاشرة ليلا، لذلك لا بد من استمرار فتح المركز إلى منتصف الليل"، متسائلا أين يذهب الشباب إذا أغلق المركز على التاسعة؟"
وكان الوزير الأول قد حث السلطات المحلية في ولاية الأغواط، التي شكلت محطة زيارته السابقة، على ضرورة إنشاء المساحات الخضراء، وتساءل حينها: "عندما يريد الشباب الترفيه عنه نفسه أو أراد التظاهر، أين يذهب؟.
.
ولد قابلية: الاشاعات بشأن صحة الرئيس تخاريف كاذبة
أفاد وزير الداخلية والجماعات المحلية، دحو ولد قابلية، أن الاضطرابات الجوية التي اجتاحت البلاد في اليومين الأخيرين، خلفت مقتل شخص وإصابة خمسة آخرين، وذلك في تصريح على هامش الزيارة التي قادت الوزير الأول، عبد المالك سلال لولاية باتنة.
وفي موضوع آخر، قال ولد قابلية إن الجزائر رفعت من وتيرة تعزيزاتها على الحدود الشرقية مع الجارة تونس، التي تعيش على وقع مواجهات بين قوات الأمن التونسية وجماعات إرهابية.
وأوضح ولد قابلية، أن الهدف من هذه التعزيزات هو الحؤول دون هروب عناصر إرهابية من المواجهات القائمة بين الجيش التونسي والجماعات الإرهابية باتجاه الجزائر. وسئل وزير الداخلية عن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية، فرد قائلا "إن أن ما أثير من إشاعات بخصوص صحة الرئيس، تخاريف لا أساس لها من الصحة، وقد أزعجت تلك التأويلات المسؤولين كما بقية الشعب الجزائري"، مؤكدا أن الرئيس على اتصال دائم بعبد المالك سلال.
عدد القراءات: 75
|
استغرب تكذيب الأخبار الرسمية و تصديق الأنباء القادمة من وراء البحار |
عدد القراءات: 92
اعتبر الوزير الأول الذي قام بزيارة عمل وتفقد لولاية باتنة بأن قضية صحة رئيس الجمهورية أخذت تهويلا وتضخيما من طرف وسائل الإعلام المحلية بسبب عدم التصديق بأن صحته بخير في الوقت الذي يتم فيه التصديق الأنباء “الواردة من وراء البحر”، وأضاف عبد المالك سلال بأن الاهتمام يجب أن ينصب على النهوض بالتنمية من خلال إعادة القاعدة الصناعية لتطوير البلاد والتخلص من تبعية الاقتصاد الوطني على البترول والغاز، وعرج بعد ذلك الوزير الأول على الدور الذي يمكن أن تلعبه عاصمة الأوراس في التنمية مؤكدا دعم الولاية باحتياجاتها حتى يكون لها دور في الاقتصاد الوطني مشيرا للمشاريع التي استفادت منها باتنة في إطار البرامج التنموية والتي أكد بأن لها دور في تحسين المستوى المعيشي للمواطن. الوزير الأول عبد المالك سلال وخلال زيارته لعاصمة الأوراس عاين جملة من المشاريع التنموية التي استفادت منها الولاية حيث توقف في أول محطة عند مشتلة ببلدية سريانة وهي المشتلة التي تتربع على 42 هكتارا تنتج شتلات مختلف الثمار وتتطلع إلى إنتاج مليوني شتلة زيتون سنويا، وبعدها تنقل الوزير الأول رفقة الوفد الوزاري المرافق له إلى القطب الجامعي الجديد بفسديس الذي يسع لـ22 ألف مقعد بيداغوجي وأعطى الوزير الأول تعليمات لتحسين ظروف مزاولة الدراسة على مستوى هذا القطب، وبذات البلدية اطلع الوزير على وتيرة إنجاز مشاريع سكنية ومرافق عمومية جديدة بالقطب الحضري الجديد بجوار الجامعة وطالب بالإسراع في توزيع السكنات فور الانتهاء من إنجازها، وبفسديس عاين الوفد الوزاري مشروع إنجاز وحدة لصناعة الخزف لمستثمر خاص ووحدة أخرى لإنجاز وحدة لتركيب الجرارات الفلاحية، وبعدها أعطى الوزير الأول إشارة انطلاق أشغال طريق المحول الاجتنابي لمدينة باتنة في الجهة الشمالية واستمع لبرنامج قطاع الأشغال العمومية وفي نفس الموقع زار عبد المالك سلال المحطة البرية الجديدة للمسافرين قبل أن يتنقل لمدينة باتنة حيث تفقد القطب الرياضي الثقافي والترفيهي بحي كشيدة وفي نفس الحي سلم الوزير الأول رفقة الوفد الوزاري المرافق له مفاتيح استغلال 131 محل تجاري للخضر والفواكه واللحوم. الوزير الأول تفقد مشاريع سكنية وعاين مشاريع أخرى في طور الإنجاز بالقطب العمراني حملة 03 وكان للوفد الوزاري الذي ترأسه الوزير الأول معاينة لمركز معالجة السرطان لتختتم زيارة الوفد الرسمي للمشاريع التنموية بالاطلاع على سير أشغال تغطية الجزء الثاني من الواد الذي يقطع مدينة باتنة على مسافة 3.5 كيلومتر. وكان للوزير في الفترة المسائية لقاء مع ممثلي المجتمع المدني من مختلف بلديات الولاية والذين استمع الوزير الأول لانشغالاتهم وكشف عن تدعيم الولاية بمشاريع جديدة للدفع بالتنمية بالولاية. ياسين عبوبو مراد مدلسي يؤكد بأن الحقيقة انتصرت على الإشاعات المروجة بشأن الوضع الصحي للرئيس الأخبار عن صحة الرئيس بوتفليقة "سارة " وسيعود قريبا إلى الجزائر وصف وزير الخارجية، مراد مدلسي، الأخبار بشأن صحة الرئيس بوتفليقة بـ"السارة". وقال بأن صحة الرئيس في تحسن، وسيعود قريبا إلى الجزائر بعد انقضاء فترة النقاهة التي يخضع لها في باريس، ومن جانب أخر، أكد قصر "الاليزيه"، أن حالة الرئيس بوتفليقة الصحية "مستقرة ولا تدعو للقلق"، وقال بأن الرئيس بوتفليقة، الذي تم تحويله من مستشفى فال دوغراس إلى مصلحة طبية عسكرية متخصصة، بحاجة إلى الراحة لا غير أكد وزير الخارجية، مراد مدلسي، بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، الذي يخضع لفترة نقاهة في باريس، سيعود قريبا إلى الجزائر، وأضاف مدلسي في تصريح لإذاعة «فرنسا الدولية» بأن «الأخبار سارة وكل القنوات تجمع على ذلك» وأضاف أنه «بعد بعض الأخطاء التي وقعت بسبب بعض التصريحات والتي كانت خرقاء وكاذبة. فان الحقيقة ظهرت للعلن" وأكد مراد مدلسي بان صحة الرئيس بوتفليقة، التي أعلن في وقت سابق أنها جيدة تتأكد اليوم وتسير نحو مزيد من التحسن، وقال بان الرئيس بوتفليقة سيعود قريبا إلى الجزائر بعد خضوعه لفترة نقاهة تدوم أيام في فرنسا. وقبل ذلك، أكدت الرئاسة الفرنسية، أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في حالة صحية مستقرة و لا تدعو للقلق و قالت أن الرئيس بوتفليقة يحتاج إلى الراحة لا غير، و كان الرئيس عبد العزيز قد غادر الثلاثاء المستشفى العسكري فال دو غراس الفرنسي متجها إلى مؤسسة أخرى تابعة لها لاستكمال فترة النقاهة حسب ما أفادت به وزارة الدفاع الفرنسية في بيان لها. وأعلن قسم الصحة في الجيوش الفرنسية في بيان أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي دخل في 27 أفريل مستشفى فال دو غراس بباريس، نقل الثلاثاء إلى مستشفى عسكري باريسي آخر "ليواصل فترة نقاهته". وكان الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية، قد أكد في رده على أسئلة الصحفيين. أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مازال متواجدا بفرنسا، حيث يخضع لفحوصات طبية، موضحا أن هذا الأمر قد كشف عنه الوزير الأول عبد المالك سلال. وأوضح المتحدث في الندوة الصحفية، أن الرئيس بوتفليقة متواجد بباريس منذ يوم 27 أفريل الماضي، ولا يوجد أي إجراءات استثنائية تتخذ في حال استقبال رئيس جمهورية للعلاج. وفيما يخص الحالة الصحية للرئيس، رفض الناطق الرسمي لوزارة الخارجية الفرنسية الإجابة على هذا السؤال مؤكدا أن هذا الأمر خارج عن نطاقه وهو من اختصاص أقربائه و لا يمكن الخوض في تفاصيل الحالة الصحية لمريض و التي يقتضيها السر الطبي. كما أوضح المتحدث بأن بوتفليقة يوجد فعلا بفرنسا، غير أنه لا يمكن الكشف عن مكانه بالتحديد سواء في مستشفي فال دوغراس أو بشقة خاصة للنقاهة، وهذا الأمر من اختصاص السلطات الجزائرية. أنيس نواري |
فيما واصل سكان جاب الله2 غلق الطريق الشرقي |
عدد القراءات: 97
قام أمس سكان حي جاب الله 2 بأعالي قسنطينة بغلق الطريق الشرقي لليوم الثاني على التوالي إحتجاجا على تأخير الترحيل ما سبب أزمة مرور تواصلت حتى المساء. حيث أصر السكان على تنفيذ الترحيل في موعده وعادوا فجرا إلى غلق الطريق ما أثر على تنقلات المواطنين وأدى إلى حدوث مناوشات بين المحتجين وأصحاب الحافلات بعد أن شلت الحركة، وقد شهد الحي ظاهرة مماثلة لما عرفه حي فج الريح عندما قاموا ببيع الصفائح القصديرية والأبواب والنوافذ وحتى قارورات الغاز قبل أن يتم إطلاعهم بأن الترحيل لن يتم يوم أمس كما كان مقررا. الطريق تم فتحها مساء بعد أن وعدت السلطات بتقديم الموعد وترحيلهم في أقرب وقت. كما تجمع ما لا يقل عن مائة أستاذ جامعي أمام البرج الإداري للجامعة بدعوى من نقابة الإتحاد العام للعمال الجزائريين للمطالبة بمساواة دكتوراه علمي بدكتوراه دولة على اعتبار أن التسمية الأولى في نظرهم لا معنى لها وتقلل من قيمة الشهادة رغم أنها تتبع المسار العادي للدكتوراه ما جعلهم ينظمون وقفة إحتجاجية لمدة ثلاث ساعات. ن/ك |
اخر خبر
والي قسنطينة يقيم في نزل خاص بالمدينة الجديدة بعد اصابته بوعكة صحية يعد غلق طريق ولاية قسنطينة بوسط المدينة والمدراء التنفيدون يؤكدون ان والي قسنطينة بصحة جيدة لكنه يعاني من ازمة كدبة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ولايسبعد خبراء سياسين ان ينقل والي قسنطينة اشغاله الى نزل الخواص بالمدينة الجديدة ويدكر ان نزل الخواص بالمدينة الجديدة يجلب زواره من بائعات الجنس اللطيف من مختلف الولايات الجزائرية ويدكر ان ولاية قسنطينة تحضر لمهرجان نساء قسنطينة العاريات في اطار تحضيرات تظاهراة قسنطينة فيلاج النساء العربيات العاريات جنسيا 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
وزيرة الثقافة تزور قسنطينة تمنع من دخول وسط مدينة قسنطينة بحجة انزلاقات ثقافية في احياء القصبة العسكرية ومثقفي قسنطينة يطالبون وزيرة الثقافة بفتح بيوت الدعارة المجانية لشباب قسنطينة تحضيرا لتظاهرة قسنطينة عاصمة النساء العاريات ويدكر ان وزيرة الثقافة تزور قسنطينة لاعادة انتاج فيلم ثقافي حول مرض الرئيس بوتفليقة بقسنطينة سنة 2005حيث سقط مغشيا امامها في ضريح ماسيانسا التاريخي ويدكر ان وزيرة الثقافة تفكر في اعلان تظاهرة قسنطينة عاصمة امراض الرئيس بوتفليقة 2013وللعلم فان سبب مرض الرئيس بوتفليقة يعود الى اكلة الشخشوخة في قسنطينة حسب خبراء والي قسنطينة الراحل بوضياف الى وهران وهكدا اصبحت قسنطينة عاصمة امراض الرئيس بوتفليقة سياسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
سكان قسنطينة يقترحون تحويل طريق الكورنيش بين جسر سيدي مسيد ومدخل انفاق القصبة الى بيوت للدعارة شعبية في الهواء الطلق ويدكر ان الشارع المغلق تحول الى ملتقي العشاق حنسيا فبشري لسكان قسنطينة ببيوت للدعارة في الهواء الطلق
اخر خبر
ماهي احوال الطرقات سؤال جديد يضاف الى قائمة اسئلة المديعات والصحافيات فياداعة قسنطينة الجهوية وللعلم فان الصحافية حسينة بوالودنين وجدت صعوبة في الوصول الى اداعة قسنطينة لنقل خبر اداعي بسبب غلق الطرقات من طرف الانزلاقات الارضية ويدكر ان ازمة احوال الطرقات ارغمت والي قسنطينة على الرحيل الى احد فنادق المدينة الجديدة لاعلان ولاية فندق سياحي
والاسباب مجهولة
اخر خبر
ماهي احوالك في الاحوال سؤال الصحافية سهام سياح الى المديعة سلمي
اخر خبر
المستمعة فتيحة من سكيكدة تؤكد ان الناس مرضي في عقولهم وتؤكد ان كلامها موجه شخصيالمستمعة مما ارغم على قطع المكالمة الهاتفية ويدكر ان المستمعة فتيحة من سكيكدة اصبحت من المدمنات على حصة على البال والمتتبع لحديثها يكتشف انها مثقفة اجتماعية مهمشة انسانيا وللعلم فان حديثها فسر على انها في حرب ضد المستمعين لكن تبقي حكمتها ان الجزائرين مرضي بعقولهم لغز مستمعات اداعة قسنطينة
اخر خبر
قناة المغاربية استضافت هاتفيا رئيس تحرير قناة فرنسا 42لمناقشة قضية صحة الرئيس بوتفليقة
وامراض الشعب الجزائري علما ان قناة المغاربية انشئت باموال بوتفليقة الممنوحة لعباسي المدني ايام زيارة بوتفليقة الى قطر مقابل سكوت عباسي عن فساد السلطة الجزائرية شعبا ودولة وللعلم فان
قناة المغاربية سير عبر شراكة بين الرئيس بوتفليقة والزعيم الغمرور عباسي مدني ومنيتابع قناة المغاربية يكتشف ان الرئيس بوتفليقة يملك اسهم في اقناة ولاننسي عباسي مدني الدي وافق على شراكة اعلامية مع بوتفليقة مقابل تخضير الشعب الجزائري باوهام المكالمات الهاتفية المجهولة ويدكر ان اتصالات الجزائر الغت الخطوط الدولية ناحية بريطانيا وفرنسا مند اعلان مرض الرئيس بوتفليقة من الشعب الجزائري المجنون اجتماعيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان اصدقاء رئيس الجمهورية تاسيس جمعيات وطنية لمساندة امراض الرئيس بوتفليقة والاسباب مجهولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق