الاثنين، مايو 6

الاخبار العاجلة لاعلان وزراء بوتفليقة ان الرئيس الجزائري ينام بصحة جيدة في مستشفيات فرنسا العسكرية والاسباب مجهولة























































فرّط فيما تبقّى من المرصد الفينيقي لمستثمر خاص
والي وهران يبيع معلما تاريخيا مصنفا بالأندلسيات

 
وزارة الثقافة في موقف المتفرج
تكشف وثيقة، تحصّلت ''الخبر'' على نسخة منها، أن والي وهران وقّع في 15 جويلية 2012 على شهادة وفاة المرصد الفينيقي بالأندلسيات، والذي يعتبر من أقدم المعالم التاريخية المصنفة والمحمية بوهران.
 وافق والي وهران، عبد المالك بوضياف، على بيع ما تبقى من موقع ''المقبرة البونيقية'' لمستثمر خاص، من أجل إنجاز ملعب كرة قدم ومسبح أولمبي تابعين لمركبه السياحي. وفي الوقت الذي يتأهب فيه المستثمر الخاص لإنجاز مشروعه، ما أثار سخط وغضب النشطاء في مجال حماية التراث، أوردت مصادر مؤكدة أن لجنة تحديد الموقع وترقية الاستثمار وضبط العقار لولاية وهران، اجتمعت شهر جوان 2012 لدراسة طلب المستثمر شراء قطعة أرضية مساحتها تفوق 3 هكتارات، تحتضن المعلم التاريخي المسمى ''المرصد الفينيقي'' المصنف سنة 1954 من قبل السلطات الفرنسية وأعيد تصنيفه في سنة 1968 كما هو منشور في الجريدة الرسمية رقم 7 بتاريخ 23 جانفي .1968 وفيما حضر الاجتماع مدير السياحة، سجّلت المصادر ذاتها غياب مديرة الثقافة التي كان من واجبها الدفاع عن المرصد الفينيقي، خاصة أن مصالحها تحوز على الوثائق التي تشير إلى أن الموقع عبارة عن محمية ومصنف في التاريخين سالفي الذكر، كما أنها لم تتدخل حينما بلغها محضر اجتماع اللجنة الذي أرسل إلى كافة المديريات التنفيذية. ورد الأمين العام لولاية وهران، فيلالي عبد الغني، على استفسار ''الخبر'' حول أسباب توقيع الوالي على قرار بيع قطعة أرض تضم معلما أثـريا، بأنه لا يعلم أن ''الموقع محمي''، وأنه يسمع ذلك لأول مرة. كما شدّد على أنه ولا عضو في لجنة تحديد الموقع وترقية الاستثمار وضبط العقار ''الكالبيراف'' أثار القضية، مشيرا إلى أن المستثمر إذا لم يتحصل على رخصة بناء، فلن يستطيع البناء، في حين رفض الرد عن سؤالنا حول إمكانية استرجاع قطعة الأرض في هذه الحالة. وفشلت كل محاولات ''الخبر'' من جهة أخرى، للاتصال بمديرة الثقافة لمعرفة رأيها في الموضوع، بينما أكد رئيس بلدية العنصر، محمد بويحيى، من جهته، أنه يرفض رفضا قاطعا استغلال الموقع الأثـري بالأندلسيات لإنجاز أي مشروع، منوّها أنه لن يوقّع على رخصة بناء لأي كان.
يذكر أنه أثناء عملية حفر أساسات المركب السياحي ''نيوبتش'' بجانب المعلم ذاته سنة 2000،  برزت على سطح المقبرة البونيقية عظام وجماجم آدمية، بالإضافة إلى أوان فخارية مستعملة في العهد الفينيقي. وإثـرها، تنقل مدير الوكالة الوطنية للآثار وحماية المعالم والنصب التاريخية إلى الموقع، وكتب تقريرا إلى والي وهران، أشار فيه إلى أن بعد حفريات الإنقاذ التي قامت بها فرقة الباحثين للوكالة الوطنية للآثار، خلال المهمة التي دامت من 16 إلى 25 سبتمبر 2000 بالأندلسيات في وهران، توضح وجود أشغال جارية في إطار إنجاز مشاريع مركبات سياحية بالمعلم التاريخي المسمى ''المقبرة البونيقية''، المصنّف منذ سنة 1954 والمنشور بالجريدة الرسمية رقم 7 بتاريخ 23 جانفي .1968 وطلب على إثـر هذا التقرير توفير الحماية وتثمين هذا المعلم التاريخي، تطبيقا للقانون رقم 4 / 98 بتاريخ 15 / 6 / 1998 المتعلق بحماية التراث الثقافي والمحافظة عليه. كما تقدم في نفس التقرير بطلب وقف الأشغال، وكذا كل المشاريع الجارية بالأندلسيات. وأُنجز المركّب السياحي رغم كل ما ذكر، بموافقة والي تلك الفترة. وفي حال إنجاز الملعب والمسبح في عهد الوالي الحالي، لن يتبقى هناك معلم يسمى ''المرصد الفينيقي''، بينما تبقى وزارة الثقافة في موقف المتفرج على طمس جزء من تاريخ الجزائر بوهران.


 
صحفي ''الخبر'' جعفر بن صالح يناقش مذكرة ماجستير
الاتصال السياسي والمعالجة الإعلامية لمرض الرئيس في2005

 
 ناقش الصحفي جعفر بن صالح، من مكتب ''الخبر'' بوهران، الخميس المنصرم، مذكرة ماجستير بعنوان ''الاتصال السياسي في الجزائر.. المعالجة الإعلامية للملف الصحي لرئيس الجمهورية بعد نقله للعلاج في فرنسا في نوفمبر 2005 ـ جريدتا الخبر والشعب نموذجا''، وذلك بمعهد علوم الإعلام والاتصال بجامعة السانية في وهران. ومنحت لجنة المناقشة المكوّنة من الدكتور عزيز بن ترمول رئيسا، الدكتور عبد الله ثاني قدور مناقشا، الدكتور برقان محمد مناقشا والدكتور عبد الإله عبد القادر مشرفا، علامة 18 من عشرين للباحث. وتمحورت إشكالية البحث حول مدى مساهمة الصحافة الخاصة ''الخبر'' والصحافة العمومية ''الشعب'' في تدارك العجز في الاتصال الرسمي حول الملف الصحي للرئيس. وتزامنت مناقشة المذكرة مع مرض الرئيس 2013 وتوصل الباحث، من خلال تحليل مضمون 15 مقالا من الجريدتين، إلى أن جريدة ''الخبر'' نجحت في تدارك العجز في الاتصال الرسمي حول الملف الصحي للرئيس، عن طريق تقديم معلومات محيّنة. كما بيّن تحليل محتوى مقالات جريدة ''الشعب'' تراجع دور الصحافة العمومية وعدم فعاليتها خلال فترات الأزمة، بعد أن حوّلتها السلطة السياسية إلى وسيلة للدعاية الرسمية. للتذكير، أهدى الطالب عمله لروح الفقيد كرومي أحمد، الأستاذ الجامعي المغتال، بحكم أنه كان المشرف المساعد على مذكرة الماجستير التي تزامنت مناقشتها مع الذكرى الثانية لاغتياله



سكيكدة
سكان العربي بن مهيدي ينتفضون للمطالبة بغلق حانة

 
 أقدم، ليلة الجمعة إلى السبت، سكان العربي بن مهيدي في ولاية سكيكدة، على شن حركة احتجاجية واسعة قاموا خلالها بغلق الطريق المؤدي إلى عاصمة الولاية وتخريب حانة مرخصة لبيع الخمور.
وتأتي الاحتجاجات على خلفية تحوّل الجهة إلى فضاء مفتوح لترويج الخمور والمهلوسات، مطالبين بتدخل المصالح الأمنية لتنظيف المنطقة من هذه الآفات، وكشف السكان أنهم اشتكوا أكثر من مرة إلى السلطات المحلية قصد التدخل لوضع حد لنشاطات هؤلاء الأشخاص الذين حوّلوا المنطقة السياحية إلى سوق للمخدرات والمشروبات الكحولية، وهو الأمر الذي لم يتقبلوه، ما جعلهم يحتجون مجددا لمطالبة المسؤولين، على مستوى البلدية أو الولاية، بالتحرك لإنهاء معاناتهم مع هذه الظاهرة التي استفحلت في المدة الأخيرة بالمنطقة جراء الانتشار الواسع لمحلات بيع الخمور.
.. وإنهاء مهام مديري إقامات جامعية
 علمت ''الخبر'' من مصادر موثوقة بأن مديرية الخدمات الجامعية لولاية سكيكدة، قد أنهت مهام مدير الإقامة الجامعية الإخوة بوحجة بمرج الذيب، كما تم تحويل مدير الإقامة الجامعية عزابة ''1'' على نفس المنصب بالحي الجامعي الحدائق''2''، الذي أنهيت مهامه هو أيضا. واستنادا إلى مصادرنا، فإن هذه التحويلات وإنهاء المهام جاءت في خضم التحقيقات الواسعة التي شنتها المصالح الأمنية بسكيكدة، في طريقة تسيير مديري الإقامات الجامعية خاصة في مجال الإطعام على خلفية اختفاء كمية 071 كلغ من اللحوم الحمراء بالإقامة الجامعية بعزابة، إلى جانب اتهام أطراف أخرى بتسريب وثائق رسمية إلى خارج أسوار الجامعة حول قضايا فساد ارتكبها مسؤولو جامعة 02 أوت 55، والتي تم بموجبها إيداع كل من صاحب مؤسسة لنقل المسافرين ورئيس وكالة خاصة للمراقبة التقنية للمركبات وصاحب مؤسسة خاصة لنقل المسافرين الحبس المؤقت، بتهم تتعلق بالتزوير واستعمال المزور في وثائق إدارية.



L'escroc condamné à 10 ans de prison à Londres : L'Algérie aurait acheté de faux détecteurs d'explosifs
par Moncef Wafi


Son nom ne vous dira rien mais il est forcément connu des services de sécurité de plusieurs pays pour avoir été bernés par les fameux Advanced Detecting Equipment (ADE) de James McCormick. Ces ADE, ces détecteurs d'explosifs réputés « infaillibles » dans un rayon d'un kilomètre, qui ont fleuri depuis quelques années dans les barrages fixes des services de sécurité des pays en proie à des violences domestiques. Parmi les victimes de ce truand au col blanc, le quotidien français, « Le Monde », cite l'Algérie entre les clients de McCormick. Tous les automobilistes algériens ont eu le loisir de contempler à satiété ces boîtiers en main semblables à un gros allume-gaz, et sa longue antenne, similaire à celle d'un poste de radio dans les barrages routiers de la Gendarmerie nationale ou encore de la police et de se demander, dans un premier temps, à quoi pouvait servir ces bidules. Depuis 2010, les sûretés de wilayas du pays ont été dotées de détecteurs d'explosifs capables de déceler la moindre trace de substance explosive aussi bien à l'extérieur qu'à l'intérieur d'un véhicule. Ce matériel importé par l'Algérie est destiné à être utilisé par les brigades mobiles de la police judiciaire (BMPJ), au niveau des points de contrôle établis à travers le territoire national. Considérés comme les plus performants du marché, ils sont utilisés notamment aux Etats-Unis et au Canada. James McCormick, ce Britannique de 57 ans, après trois ans et demi d'une enquête policière, débutée en 2009, a été condamné, ce jeudi, à dix années de prison pour fraude. Celui qui se faisait passer pour un homme d'affaires déclarait avoir inventé une technologie révolutionnaire qui permettait de détecter des explosifs dans un rayon d'un kilomètre. Plus encore, l'ADE pouvait également détecter de la drogue, de l'ivoire, des billets de banque ou toute autre substance, voire des êtres humains, de quoi mettre en déroute terroristes et contrebandiers. Cette arnaque « explosive » a conquis des services de sécurité du monde entier qui se sont arraché l'ADE. 7 000 appareils pour plus de 50 millions d'euros seront ainsi vendus en Irak, Afghanistan, Niger, Arabie saoudite, Géorgie, Thaïlande mais aussi la Libye de Kadhafi ou les rangers kenyans. Même les Nations unies au Liban se sont fait berner, à l'instar de l'ancien chef du gouvernement libanais, Michel Aoun, dont la garde rapprochée utilisait l'ADE. Des pays ciblés dont le trait commun reste la situation sécuritaire sensible émaillée d'attentat à l'explosif. Cependant, l'Irak a été le principal client de James McCormick, avec 45 millions d'euros d'achats entre 2008 et 2010, et on soupçonne derrière cet engouement, malgré les mises en garde de l'armée américaine, plusieurs attentats à la bombe qui ont échappé à la vigilance des services de sécurité irakiens. Dès 2009, l'inspecteur général du ministère de l'Intérieur irakien, Akil Al-Turehi, a ouvert une enquête qui conduira à suspecter dix à quinze hauts responsables du pays qui auraient touché des pots-de-vin pour acquérir des milliers d'exemplaires de l'ADE. Trois sont aujourd'hui sous les verrous, dont l'ex-responsable des démineurs de Bagdad, le général Jihad Al-Jabari. McCormick, même s'il écope de dix ans pour fraude devrait cependant échapper à toute poursuite criminelle, parce qu'il sera très difficile à la justice de prouver le lien entre un attentat non évité et la vente de ces équipements. Désormais, la police britannique cherche à confisquer sa fortune. Elle a déjà gelé près de 18 millions d'euros, mais estime qu'une somme équivalente aurait été blanchie via Chypre, le Belize ou Beyrouth.

En prévision de sa réhabilitation: La maison de la culture Al Khalifa vidée de ses occupants
par A. El Abci
La maison de la culture Al Khalifa, abritant les directions de la Culture, du Tourisme et le siège régional de la compagnie Air Algérie, sera évacuée incessamment et transformée en un musée de l'art contemporain. L'action s'inscrit, bien sûr, dans le cadre de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015». Le directeur de la Culture de la wilaya de Constantine, Djamel Foughali, a indiqué hier que «ce nouveau musée viendra renforcer les potentialités de la ville, en la matière, et comprendra les œuvres de tous les artistes peintres et sculpteurs locaux, nationaux et même étrangers». Il révélera également que l'ancien siège de la wilaya, sis au niveau de la rue Souidani Boudjemaâ, sera à son tour transformé en une «maison des artistes», qui sera ouverte à des activités et manifestations culturelles diverses, à l'instar d'expositions de produits artisanaux du terroir et d'autres encore, dont est riche la ville des ponts. Ainsi, dira-t-il, aussi bien la Casbah, la maison de la culture Al Khalifa que le siège de la wilaya seront incessamment évacués de leurs occupants et soumis à des travaux de réhabilitation pour présenter le meilleur d'eux-mêmes et être fin prêts à la date fatidique de 2015. Dans ce sillage, notre interlocuteur indiquera qu'un vaste programme de réhabilitation et de rénovation touchera la vieille ville qui s'étend sur 85 hectares, allant depuis la rue Mellah Slimane à Souika jusqu'à la Casbah, faisant en sorte que toute cette partie de la ville sera en chantier. Et de poursuivre, que le programme comprend également des travaux de réhabilitation à lancer concernant outre les maisons anciennes, les zaouïas qui s'y trouvent, les sources d'eau potable dont certaines sont taries depuis longtemps, les marchés populaires existants mais aussi les anciens espaces publics qu'il y a lieu de remettre au goût du jour, etc. Il s'agira, notera-t-il, au terme de ces actions de faire honneur à la ville au travers d'une récupération de son patrimoine culturel, ce qui en soi est un plus pour la ville, et dont il sera question de l'enrichir encore par l'empreinte de l'importante manifestation de Constantine, capitale du monde arabe en 2015.

الجولة الختامية من الرابطة المحترفة الثانية : أفراح في عين الفكرون، الأربعاء وبجاية وأتراح في قسنطينة والمحمدية

AIN
كما كان متوقعا فقد رسّمت الجولة الثلاثين من الرابطة المحترفة الثانية والتي جرت أمس، صعود كل من شباب عين الفكرون الذي أنهى الموسم في المركز الأول وأمل الأربعاء ومولودية بجاية إلى الرابطة المحترفة الأولى بعد مشوار كبير في بطولة الرابطة الثانية اتسم بالاستقرار، خاصة على مستوى النتائج، فالثلاثي الذي ضمن الصعود إلى الرابطة الأولى كان الأجدر بشهادة النتائج التي حققها، خاصة خارج الديار. وشهدت الجولة الختامية من الرابطة المحترفة الثانية فوز مولودية بجاية على شباب عين الفكرون، وهو الانتصار الذي ضمن للفريق المضيف الصعود بشكل رسمي إلى الرابطة المحترفة الأولى. في حين عزز أمل الأربعاء مركزه الذي يخول له التواجد ضمن أندية النخبة إلى الرابطة المحترفة الأولى بعد تعادله أمام اتحاد عنابة بهدف في كل شبكة.
في الجهة المقابلة لم يسعف الحظ الثنائي مولودية قسنطينة وسريع المحمدية في البقاء ضمن حظيرة الرابطة المحترفة الثانية والتحقا بعين تموشنت بقسم الهواة بعد تعادل المولودية أمام جمعية الخروب بهدفين في كل شبكة. في حين سريع المحمدية خسر أمام ترجي مستغانم بثلاثة أهداف لهدفين. وإحقاقا للحق فإن الأندية النازلة إلى قسم الهواة كانت نتائجها غير مستقرة ومتذبذبة على طول الخط.
الأندية الصاعدة كانت مثالا للاستقرار طيلة الموسم
كانت الأندية الثلاثة التي ضمنت الصعود إلى الرابطة المحترفة الأولى، مثالا للاستقرار طيلة الموسم، خاصة من حيث تنظيمها الهيكلي سواء في الإدارة أو حتى في النتائج، لا سيما وأن الثلاثي كان طيلة الموسم ضمن المراكز الثلاث الأولى في الترتيب العام، وهو الأمر الذي سمح له بأن تجني ثمار العمل المقدم والنتائج المحققة طيلة الموسم الرياضي الذي توجه الثلاثي بصعود تاريخي إلى الرابطة المحترفة الأولى.
الأفراح بمعاقل عين الفكرون، الأربعاء وبجاية
عمت الأفراح سهرة أول أمس معاقل أندية شباب عين الفكرون الذي كان ضمن صعوده إلى الرابطة المحترفة الأولى منذ الجولة الماضية، أمل الأربعاء ومولودية بجاية، حيث عاشت أحياء شرق العاصمة على سبيل المثال تواجد عدد كبير من أنصار أمل الأربعاء الذين احتفلوا بالصعود إلى الرابطة المحترفة الأولى وهو ما ينطبق أيضا على أنصار عين الفكرون الذين صنعوا الأفراح وسط هذه البلدية الصغيرة. فيما عاشت مدينة بجاية ليلة بيضاء بعد أن ضمن فريقها المولودية مكانة له رفقة أندية النخبة الموسم القادم بعد انتظار طويل، خاصة وأن أنصار الموب معروفين في بجاية بحبهم الكبير لناديهم.
لطفي. ص


شارك في احتجاج سلمي لشباب عقود ما قبل التشغيل

الشرطة تعتدي على رئيس الكتلة البرلمانية للأفافاس



قامت مصالح الأمن المكلفة بحراسة تجمع للشباب عقود ما قبل التشغيل ، المنظم ، أمس ، أمام مقر المجلس الشعبي الوطني ، بتعنيف نواب جبهة القوى الاشتراكية ، وضرب رئيس الكتلة البرلمانية للحزب أحمد بطاطاش في محاولة منها لتفرقة التجمع الاحتجاجي.
وقد كان رفقة رئيس الكتلة مجموعة من النواب الآخرين بالأفافاس منهم مصطفى بوشاشي ، حيث شاركوا في الوقفة التضامنية إلى جانب شباب عقود ما قبل التشغيل الذين نظّموا احتجاجا للمطالبة بتسوية أوضاعهم ، وتوفير مناصب قارة لهم تليق بالشهادات الجامعية التي يحملونها وتنهي سنوات من الانتظار لتسوية مشاكلهم المهنية.
وحسب ما علمناه فإن مشاركة نواب الأفافافس في الوقفة التضامنية جاء صدفة ، وكنوع من الاستجابة لنداء الشباب بالشارع ، ولم تكن منظمة أو مرتب لها ، لكن عصي رجال الأمن طالت النائب الذي لم يميزه رجال الأمن من بين الشباب البطال ، ولهذا السبب لم تتوجه نحو مصطفى بوشاشي لكونه معروفا باعتباره أنه سبق وأن شارك في تجمعات التغيير التي كان ينظمها الأرسيدي سنة 2011 بالعاصمة.
وقد أبرق الأفافاس بهذه المناسبة بيانا تنديديا بما أسمته بالقمع الذي تعرضت له ”الوقفة السلمية أمام البرلمان لشباب يطالبون بإدماجهم في وظائفهم” ، فضلا عن استنكار الاعتداء على رئيس الكتلة البرلمانية بطاطاش.
وخلص بيان الأفافاس إلى القول إن الحق في الاحتجاج حق من حقوق الإنسان المتفق عليها ولا يمكن بأي قانون أو تعليمة أن يحرم منها أي مواطن ، ووجه الحزب بالمناسبة دعوة لفتح المجال السياسي بتمكين الجميع من التظاهر ، محذّرا من عواقب الغلق.
شريفة عابد


في قضية نشر صورة خاصة عبر الفايس بوك

والي تبسة ومرشحة للبرلمان خسرا قضية متابعة جامعيين

ب.عيسى

صورة:(الأرشيف)
نطقت محكمة الجنح في تبسة أمس، ببراءة الشابين المتهمين بالإساءة لوالي الولاية ولشابة كانت قد ترشحت للانتخابات البرلمانية السابقة رفقة شقيقتها، من تهمة القذف والتشهير عبر المواقع الإلكترونية، من خلال نشر صور قيل أنها مفبركة لوالي الولاية رفقة إحدى البنتين على مواقع التواصل الاجتماعي، وشدّت المحاكمة أمس، أنفاس أهل تبسة، خاصة شباب الفايس بوك الذين تضامنوا مع الشابين، وهما طالبان جامعيان في سن 21 عاما وحوّلوا مواقعهم لإعلان خبر البراءة.
وكان رئيس الجلسة منذ أسبوعين قد استمع للمتهمين بالقذف ونشر الصور، وركّز حينها دفاع الوالي والشابتين، على أنها مفبركة وأصرّ الشابان على أنهما بريئان، بل إن أحدهما قال أن المترشحة للبرلمان هي من نشرت الصور على صفحات الفايس بوك، كما استغرب دفاع المتهمين غياب الضحايا وهم والي الولاية والشقيقتين.
أما دفاع الوالي فقد طالب بتعويض بدينار رمزي ونشر الحكم بصحيفتين وطنيتين، ليلتمس ممثل النيابة بتسليط عقوبة 6 أشهر سجنا نافذا و50 ألف دينار جزائري ضد المتهمين، وكانت تبسة قد عاشت الحدث الإلكتروني، عبر صفحة تبسة صورة كل يوم، التي عرضت فيها صورة لوالي الولاية يتبادل أطراف الحديث مع شابة في الثلاثين من العمر معروفة من الولاية في صالون في باريس، وهي الصورة التي أثارت ضجة، تلاها قيام عناصر الشرطة القضائية خلال سبتمبر 2012، بمداهمة مقر سكن أحد مسيري الصفحة وقامت بحجز الوحدة الرئيسية، ليتم بعدها توسيع دائرة التحقيق والسماع، أين استمعت المصالح الأمنية إلى أكثر من 20 ناشطا فايسبوكيا أكدوا جميعا أن لا علاقة لهم بالصورة.



توج في نهائي تاريخي على حساب العملاق المجمع البترولي طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 05 مايو 2013
عدد القراءات: 124
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
شباب المنصورة يهدي قسنطينة أول لقب وطني في تاريخ كرة السلة
عاد صبيحة أمس فريق شباب منصورة قسنطينة لكرة السلة من العاصمة متوجا بلقب البطولة الوطنية، وهو اللقب الأول من نوعه في تاريخ هذه الرياضة بمدينة الصخر العتيق، وذلك بعد فوزه في مباراة الفصل والحسم، على العملاق المجمع البترولي بنتيجة (65/54).
تشكيلة الرئيس محمد حداد استقبلت استقبال الأبطال بالقاعة الشرفية لمطار محمد بوضياف، وقد كان في مقدمة المستقبلين رئيس الديوان نيابة عن الوالي، وكذا مدير الشباب والرياضة وممثل عن شركة الطاسيلي الرياضية التابعة للنادي الرياضي القسنطيني، ممثلا في شخص المدير العام للشركة السيد بدر الدين مكرود، ورئيس مجلس الإدارة والفريق الهاوي فرصادو، بالإضافة إلى رئيس شباب المنصورة محمد حداد وأعضاء مكتبه، وجمع من الأنصار والمحبين.
هذا وقد احتفل الجميع داخل القاعة الشرفية للمطار بهذا التتويج التاريخي، قبل أن يتعاهدوا على مواصلة المشوار وتحقيق الثنائية، والبداية بتجاوز عقبة الفريق الباتني هذا الثلاثاء، في لقاء لحساب الدور ربع النهائي لكأس الجزائر، ما قد يمكنه من بلوغ النهائي بالنظر للمنافس المرتقب في المربع الذهبي، والذي قد يكون إما أولمبي البرج أو أمل مليانة، المنتميين لبطولة القسم الوطني الثاني.
ولضمان التركيز اللازم طالب حداد من اللاعبين طي صفحة نهائي البطولة والتتويج، والاستثمار في الرصيد المعنوي لتجاوز الإرهاق الناجم عن اللقاءات الماراطونية لدورة اللقب، خاصة المبارتين الأخيرتين أمام الغريم والمنافس الأول المجمع التقليدي، وهو ذات الطلب الذي طالب به مدير الديوان نيابة عن الوالي السيد بدوي، والذي تم تعيينه من قبل إدارة الرئيس حداد رئيسا شرفيا للفريق.
هذا وتجدر الإشارة إلى احتفال أبطال شباب منصورة قسنطينة بهذا التتويج السابقة،
في موكب كبير من السيارات التي أحاطت بحافلة السنافر التي كانت تقل اللاعبين، حيث جابوا العديد من الشوارع الكبرى بوسط مدينة قسنطينة، انطلاقا من مطار بوضياف. قبل إلتقاء الجميع بعد الظهر في حفل شرفي تكريمي نظمه والي قسنطينة على شرف أبطال الجزائر.
حميد بن مرابط * تصوير: الشريف قليب
عرس شقيقه حرمه من المشاركة في النهائي
حسام كباش يذرف الدموع ويعد بالتدارك في منافسة الكأس
وسط الأجواء الاحتفالية التي صنعها لاعبو شباب المنصورة بتتويجهم بلقب البطولة الوطنية، وفي الوقت الذي كان الجميع يفرح ويغني ومشغول بأخذ صور تذكارية لتخليد هذا الإنجاز التاريخي لكرة السلة القسنطينية، جلب انتباهنا أحد اللاعبين كونه كان الوحيد الذي كان يذرف الدموع وهو يأخذ صورا تذكارية حاملا لكأس البطولة، ويتعلق الأمر باللاعب حسام كباش الذي سألناه عن سر هذه الدموع، حيث أكد لنا بأن القدر لم يشأ له مشاركة بقية زملائه في نهائي أول أمس السبت بقاعة حرشة، وبالتالي الاحتفال بلقب البطولة الوطنية، وهذا لأنه كان منشغلا بحفل زفاف شقيقه.
كباش الذي احتفل على طريقته الخاصة بهذا التتويج التاريخي، الذي ساهم في جل مراحله طيلة أطوار البطولة ودورة اللقب، قال بأن فرحته لن تكتمل إلا إذا وفقه الله وساهم وشارك فريقه في إهداء قسنطينة كأس الجمهورية، حيث تمنى أن يمنحه المدرب فرصة الاستدراك في منافسة الكأس، مؤكدا استعداده للتضحية من أجل المساهمة في التتويج بالثنائية، وبالتالي تعويض غيابه عن النهائي التاريخي أمام المجمع البترولي، ولو أن ذلك- كما قال- لم يمنعه من الاحتفال بالتتويج رفقة بقية زملائه، والقيام بالدورة الشرفية عبر شوارع قسنطينة.
حميد بن مرابط * تصوير: الشريف قليب
محمد حداد رئيس شباب المنصورة
تتويجنا بداية مشوار جديد
أصر رئيس الفريق البطل محمد حداد على التأكيد في بداية التصريح الذي خص به النصر على هامش حفل الاستقبال الذي حظي به فريقه بالقاعة الشرفية لمطار محمد بوضياف من قبل السلطات المحلية، بعد عودته أمس من العاصمة، بأن هذا التتويج التاريخي والأول من نوعه في تاريخ السلة القسنطينية، ليس نهاية في حد ذاته بل هو بداية مشوار جديد، مصرا على أنه قبل الحديث عن التتويج والمشاريع المستقبلية، لا بد من توضيح نقطة مهمة فيما يخص التهاني، حيث طالب من الجميع أن يباركوا لكل قسنطينة وللرياضة القسنطينية، وليس لحداد الذي ما هو سوى فرد من أفراد المجتمع القسنطيني.
الرئيس الشاب حداد قال بأن فريق المنصورة وبعد هذا التتويج التاريخي، يأخذ دون شك أبعاد أخرى، خاصة وأنه سيمثل السلة الجزائرية الموسم القادم في المنافسة القارية، وهو ما يتطلب- كما أضاف- تظافر جهود الجميع، وتبني كل قسنطينة للمشروع المستقبلي لهذا الفريق، مؤكدا بأنه كطاقم إداري كبرت طموحاته، كما أنه يصر على المشاركة في البطولة الإفريقية وليس العربية، كما تفعل بعض الأندية الأخرى، حتى تكون الفرق المنافسة في المتناول، وهذا ليس معناه حسبه اللعب من أجل التتويج قاريا، لأن الفريق غير مطلع على مستوى وكواليس المنافسة القارية.
حداد الذي توجه بالشكر الجزيل بالدرجة الأولى للاعبين نظير المجهودات التي بذلوها طيلة الموسم الرياضي، ونجاحهم في رفع التحدي في وجه العملاق المجمع البترولي، رغم أنهم- كما أصر على التوضيح- لم يتقاضوا مستحقاتهم المالية، بالإضافة إلى المدرب الشاب سعيد ديدي الذي ورغم أنه لم- كما قال- يعمل لأول مرة مع فريق في القسم الممتاز، إلا أنه وفق في مهمته ورفع التحدي على غرار أشباله، وتمكن من التتويج باللقب الذي لم يغادر العاصمة منذ سنة 1984، على حساب مدربين يفوقونه خبرة وتجربة، ويدربون فرقا تفوق فريقه إمكانيات. أكد بأن فرحته بهذا اللقب لا توصف، وأن كل المتاعب تهون بعد النجاح في رفع التحدي.
وفي سياق متصل كشف محدثنا بأن مشروع إدماج فريق المنصورة في الشركة الرياضية لشباب قسنطينة، قد تجسد بنسبة تفوق 95 بالمائة، ويبقى فقط تجسيد الإجراءات الإدارية بعد مناقشة الموضوع مع بقية أعضاء المكتب المسير، مشيرا إلى أن الفريق المقبل على المنافسة القارية، بحاجة إلى مثل هذه الشركة لتدعيمه ماليا، وبالمرة السماح له القيام بانتدابات نوعية، وتوفير كل شروط العمل من أجل التألق قاريا الموسم القادم، هذا بالإضافة إلى إخراج الفريق من الحيز الضيق لاسمه الحالي الذي يمثل حي من أحياء قسنطينة، وعليه نأمل في أن يصبح ممثلا لكل قسنطينة.
وعن مستقبل الطاقم الفني المشكل من الثنائي يعيد ديدي ومساعده الهاشمي حميش، كذا التشكيلة التي سيراهن عليها الموسم القادم، قال حداد بأن الوقت لم يحن بعد للحديث عن هذه القضية، لأن الفريق مازال تنتظره منافسة الكأس بداية من هذا الثلاثاء، وبعدها سيتم النظر في الموضوع، ولو أنه لمح إلى إمكانية انتداب لاعبين أجانب كما كان الحال من قبل مع العملاق فريد الذي لم يتمكن من التأقلم مع أجواء قسنطينة، والثنائي الحالي المتوج مع الفريق تيو و أندرو.
حميد بن مرابط * تصوير: الشريف قليب
بدر الدين مكرود (المدير العام لشركة شباب قسنطينة)
شركة شباب قسنطينة الرياضية مستعدة لدمج ودعم الفريق البطل
قال السيد بدر الدين  المدير العام لشركة شباب قسنطينة أن تتويج فريق شباب منصورة قسنطينة التاريخي، له نكهة خاصة، لأنه جاء على حساب فريق كبير وعريق ألا وهو المجمع البترولي، وهو التتويج الذي جاء بعد مجهودات جبارة، كانت ثمرتها لقب البطولة الذي جاء ليشرف الرياضة القسنطينية بصفة عامة.
أما بخصوص السؤال الخاص بمشروع إدماج فريق الـ "سي. آس. آم" في النادي الرياضي القسنطيني عبر شركته الرياضية، فليس لي إلا أن أقول بأن إدماج هذا الفريق المتوج هو شرف للشركة من الناحية التسييرية، خاصة وأننا نهدف كشركة رياضية إلى تجسيد مشروع رياضي كبير، والذي يهدف لإعادة بعث مختلف الرياضات الجماعية والفردية، خاصة التي كان يتميز بها النادي الرياضي القسنطيني في سابق عهده.
وعن الدعم الذي بالإمكان تقديمه لفريق كرة السلة المقبل الموسم القادم على تمثيل السلة الجزائرية في المنافسة القارية، قال المدير العام للشركة الرياضية للنادي الرياضي القسنطيني مكرود، بأن الشركة التي تهدف لدعم كل الرياضات التي يشارك فيها لاعبون دوليون، والتي قد تساعد في تلميع صورة الفريق في المحافل الوطنية والدولية.
واستطرد محدثنا مؤكدا بأن هناك مسودة مشروع لدمج فريق كرة السلة وفروع أخرى في الشركة الرياضية، والتي هي على أتم الاستعداد لدعم كل الفروع وليس كرة القدم فحسب.
حميد بن مرابط * تصوير: الشريف قليب
  إدارة العميد، لجنة الأنصار واللاعبون يقدمون اعتذاراتهم لبوتفليقة، سلال ورئيس




رسالة لجنــة الأنصار: ''شعب المولودية يعتـذر بصـدق ويتمـنـى الشفــاء العـاجـل لبـوتفـليـقـة''
 وجّهت إدارة مولودية الجزائر ولجنة الأنصار رسائل اعتذار إلى كل من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والوزير الأول عبد المالك سلال ورئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أحمد قايد صالح، ووزير الطاقة والمناجم يوسف يوسفي ووزير الشباب والرياضة محمد تهمي والمدير العام للأمن الوطني اللواء عبد الغني الهامل وكذا الرئيس المدير العام لسوناطراك عبد الحميد زرقين ورئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة، وحملت الرسالة عبارات اعتذار باسم الإدارة ولجنة الأنصار للنظر في قضية الفريق بعد حادثة النهائي، والتماس العفو، وجاء في بيان الرسالة الموجهة للوزير الأول عبد المالك سلال: ''سيدي الوزير الأول، لنا الفخر أن نعلم حضرتكم أن شعب المولودية ممثلا في لجنة الأنصار، إدارة الفريق والطاقم الفني واللاعبين، متأثرون جدا بعد حادثة النهائي ويتقدمون للرئيس بوتفليقة ولكل أعضاء الحكومة في مقدمتهم الوزير الأول باعتذار صادق، ولا نشك في تساهلكم ورأفتكم، وندعو من أعماق قلوبنا تقبل اعتذاراتنا حول التصرف بسبب مرارة هزيمة فريقنا الشاب''، وجاء أيضا في الرسالة التى تلقت ''النهار'' نسخة منها '' شعب المولودية سيبقى إلى جانبكم ودائما يجيب دعوة البلد في الأوضاع الصعبة، وأيضا لا يمكننا نسيان فخامة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة الذي قدم الكثير للجزائر وشبابها وأنصار المولودية شاهدون على ذلك، ندعو المولى عز وجل بالشفاء العاجل للرئيس وعودته إلى عائلته وشعبه في أفضل الأحوال إن شاء الله ونرجو أن يقابل تضرعنا الصادق تساهل منكم''.
شــاوشي، بابوش، غريب، عمروش ومناد اليـــوم في الرابطــــة للاستماع إلى أقوالهم
ستكون أنظار الجميع مشدودة اليوم نحو مقر الرابطة الوطنية لكرة القدم ببلوزداد، حيث سيمثل خماسي مولودية الجزائر، المتمثل في  كل من منسق الفرع عمر غريب ورئيس مجلس الإدارة كمال عمروش والمدرب جمال مناد واللاعبين شاوشي وبابوش، أمام لجنة الانضباط للاستماع لأقوالهم بعد حادثة نهائي كأس الجمهورية أمام اتحاد العاصمة. يذكر أن مجلس إدارة العميد اجتمع أمس برئاسة عمروش وتم الاستماع من خلالها إلي منسق الفرع عمر غريب و المدرب جمال مناد و القائد رضا بابوش دون اتخاذ أي قرار.

الجزائر- النهار أون لاين

إزالة العشب الاصطناعي بمسار ترامواي لأسباب غير معلنة طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 05 مايو 2013
عدد القراءات: 150
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 

أثارت إزالة العشب الاصطناعي الذي وضع على مسار ترامواي قسنطينة منذ حوالي ثلاثة أشهر الكثير من التساؤلات في أوساط المواطنين حول الأسباب الحقيقية للتراجع عن استعمال البساط الأخضر الذي قيل أنه مستخدم في أكثر الدول تطورا. العشب وضع قبيل زيارة الوزير الأول عبد المالك سلال لولاية قسنطينة بداية فيفري الماضي وصف من طرف البعض بأنه مجرد طريقة لتزيين مسار ترامواي أثناء الزيارة، لكن مدير النقل آنذاك أكد بأنه سيوضع بشكل دائم على الخط وأنها طريقة معمول بها في أكثر الدول تطورا لإعطاء وهج للجهاز الذي هو في الأصل وسيلة نقل محافظة على البيئة كما أكد بأنه يتناسب ولون العربات الأخضر والمنظر العام المحاط بالخضرة، لكن فجأة اختفى ذلك البساط وتم تداول رواية السرقة في الشارع بعد نزعه جزئيا لكن النزع الكلي أثار تساؤلات عديدة بل وتأويلات لم نجد لها تفسيرا لدى مدير النقل الذي قال لنا أنه لا يعلم أسباب إزالة العشب الاصطناعي مؤقتا، ووجهنا إلى المدير الجهوي لمؤسسة ميترو الجزائر المشرفة على المشروع لكن المدير لم يكن بمكتبه و سكريتيرته أطلعتنا بأن المؤسسة غير مخولة للتصريح إعلاميا وان مديرية النقل هي الجهة الوحيدة المسموح لها بذلك.
وفي ظل عدم الحصول على إجابة واضحة أفادت مصادر من مؤسسة بيتزاروتي أن العشب قد تمت إزالته لأنه غير مدرج ضمن المشروع وان ميترو الجزائر رفضت أن يعوض البلاط الحجري المقرر ضمن الدراسة منذ البداية تخوفا من تأثيرات غير متوقعة وقد استحسنت بعض الأطراف الأمر كون العشب برأيها يشكل خطرا على المواطنين وخاصة الأطفال الذين ربما قد يعتبرونه فضاء للعب ولا يعون خطورة وجود عربات تمر عبر السكة زيادة على سهولة تعرضه للتعرية حتى وان كان مدير النقل قد سبق وأن اكد بأن العشب لن يؤثر على عمل العربات وأنه مقاوم لكل العوامل الطبيعية.                  
نرجس/ك

 الاخبار  العاجلة لاعلان وزراء بوتفليقة ان الرئيس الجزائري ينام بصحة جيدة في مستشفيات فرنسا  العسكرية والاسباب مجهولة

ليست هناك تعليقات: