الأحد، يوليو 12

الاخبار العاجلة لحضور الداي حسين حفلة الفنانة التلمسانية ريم حقيقي بقصر الدعارة الثقاافية ليلا من اجل تقديم شكارة الاموال للفنانة التلمسانية والا فصير الداي حسين الاقالة السياسية يدكر ان الجزائر تعيش الطائفية الجهوية وتحارب الطائفية الدينية وتقاتل الطائفية الجنسية تحت غطاء وراء كل رئيس جزائري قبيلة جزائرية جهوية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة لحضور  الداي حسين  حفلة  الفنانة التلمسانية ريم  حقيقي بقصر  الدعارة  الثقاافية ليلا  من اجل تقديم   شكارة  الاموال   للفنانة  التلمسانية   والا  فصير الداي حسين  الاقالة  السياسية  يدكر ان  الجزائر تعيش الطائفية  الجهوية  وتحارب الطائفية الدينية وتقاتل  الطائفية  الجنسية  تحت غطاء  وراء كل رئيس جزائري قبيلة  جزائرية جهوية وشر البلية مايبكي

غرداية تضمد جراحها في هدوء؟!

    “مواطنة إسرائيلية” هو اسم لصفحة تحمل صورة مجندة إسرائيلية، راسلتني منذ أسابيع تطلب صداقتي فرفضت، وسألتني لماذا نحن الجزائريين نكرههم. نسيت أمرها إلى أن عادت إلى الواجهة في عز أزمة غرداية وتناقلت صفحات الفايس بوك بوستاتها التي تدافع عن الأمازيغ الإباضيين ضد العرب، وعن المدعو كمال الدين فخار، وتدعو لتشكيل ميليشيات مسلحة للدفاع عن الإباضيين، وتدعو إلى القتل الممنهج، وكل ذلك مدعوم بصور من غرداية التي يبدو أنها تعرفها أكثر مما يعرفها الكثير من الجزائريين.
    ما كنت لأكتب على هذا لو لم أجد أن صاحبة الصفحة أو ربما صاحبها، يتواصل مع الكثير من الجزائريين على صفحات الفايس بوك، ما يعني أن هناك متابعة واهتماما “إسرائيليا” بما يحدث في الجزائر، مثل ذلك الاهتمام الذي توليه إسرائيل إلى سوريا وليبيا والعراق، والذي أثبت أمس موقع إخباري مدى ارتباطها بداعش سوريا والتعاون معها.
    فما يجري في منطقة غرداية قد لا تكون تحركه اليد الأجنبية مثلما يرفض البعض، لكن اليد الأجنبية لن تبقى بعيدة، وما متابعة هذه الصفحة الإسرائيلية التي تدعو صاحبتها إلى جمع توقيعات لتدويل قضية غرداية والتدخل الأجنبي إلا دليل على ذلك، فإسرائيل لن تنسى لنا دعمنا الدائم واللامشروط للقضية الفلسطينية ولن تنسى إعلان قيام الدولة الفلسطينية من الجزائر.
    ليست إسرائيل وحدها من تخدمها الفوضى في الجزائر وتبحث عن استغلال أزمتها لضرب الجيش وتحقيق مخطط التقسيم الذي يهدد الجزائر، فهل مصادفة أن يتم تصعيد الأزمة وسقوط غير مسبوق في الأرواح من ميزابيين وشعانبة مباشرة بعد رفع شكوى من طرف كمال الدين فخار وشلته إلى الأمين العام للأمم المتحدة يناشدونه التدخل لحماية الميزابيين.
    الأزمة إذاً حتى وإن لم تكن وراءها يد أجنبية لن تصمد أمام التدخل الأجنبي الذي بدأ فعلا إعلاميا، بمحاولة جعل الخلاف طائفيا وعقائديا، مثلما يريد له التيار السلفي الذي تتفاخر صفحات أتباعه من منطقة ثنية الحد والشعانبة بأن الإرهابي مختار بن مختار ابن مدينتهم، فإن لم تدخل إسرائيل فإن داعش مختار بن مختار ستستغل الوضع، وما يشجع على ذلك الثروات التي تتمتع بها المنطقة، من نفط وغاز، وأيضا الصراع حول استغلال الغاز الصخري الذي جعل الجنوب كله يقف على صفيح ساخن يهدد بالانفجار في حال استمرت السلطة في تعنتها.
    ما زال أمامنا متسع من الوقت لسد الطريق أمام هؤلاء الذين ينتظرون الفرصة للانقضاض على الجزائر، والتي لا يروق للكثيرين أنها تصمد أمام رياح “الشتاء” العربي العاتية. وقالت تقارير أمريكية منذ أيام أنها وحدها تعرف نوعا من الاستقرار، قبل أن يتحرك سقلاب وفخار وغيرهما من الشياطين بإشعال النار في القرارة والمناطق الأخرى، ليثبتوا للعالم أن الجزائر ليست في أمان، وفتح الطريق أمام “ماك” فرحات مهني ليجدد نعيقه في الخارج.
    وجود الجيش هذه الأيام بقوة سمح بعودة الهدوء، ولأهالي الضحايا بدفن موتاهم دون استغلال الجنائز ودون عودة النار والقتل من جديد. لكن الاستقرار سيبقى هشا، ما دامت هناك مخططات تقسيم ومخططات تصفية عرقية، وتكفير ودعوات للقتل آتية من الداخل والخارج. والحل لابد أن يكون اقتصاديا بالعمل على تنمية الجنوب المحروم من ثرواته تنمية حقيقية، وفرض احترام خصوصية منطقة بني ميزاب ومذهبهم ومنظومتهم الاجتماعية.
    الدولة مجبرة على تكثيف جهودها هناك، والحل الأمني لا يمكن أن يكون أبديا، وإن كان ضروريا أمام ما عرفته الأوضاع من تصعيد.
    فلنقطع الطريق أمام اليد الأجنبية؟!
    حدة حزام
     
    التعليقات

    (9 )

    informez...informez
     2015/07/12
    cheres lecteurs de hadda azzam,
    je suis de retour vu la situation grave que vit mon cher pays..
    la situation est tres grave, je ne sais pas si vous faites semblant ou vous etes naifs de ne pas coire que c´est un complot ou plutot que le tour de l´algerie est bien venu.....Mme hadda a tout a fait raison, il suffit d´ecouter les infos ici en occident sur ce conflit ...comment la cause de ce conflit est manipulée expres pour que le fameux occident se gere de nos affaires....wallah le peuple algerien n´apprend pas du passé et n´´ est nullement informé de ce qui se passe autour de lui....
    oui, on a un gouvernement qui ne nous represente pas mais ne pensez-vous pas qu´il faut cesser ou plutot reporter ces desaccords entre peuple et gouvernement et mettre l´Algerie au dessu de tout??
    ECOUTER LE DISCOURS DE hIZBOLLAH...possible que vous serez sensible a la gravité du probleme.........informez-vous au lieu de critiquer une journaliste algerienne consciente de ce qui se passe.
    ils ont tout essayé de nous destabiliser . mais cette fois-ci, ils ont la solution car ils savent que nos houdoud frontieres sont bien gardées par nos braves soldats Allah idjazihoum bel khir, alors ils creent un probleme ethnique...........il ont compris qu´il faut creer un probleme interne a l´algerie pour la stabiliser, c´est l´unique facteur qui peut effectivement nous déstabiliser et par l´aide des collaborateurs KHAWANA algeriens qu´ils vont acceder a leur fin........mais inchallah.jamais ca sra le cas.......
    le gouvernement ne pourra rien faire sans nous (le peuple), alors mettons main dans la main et reglons ce probleme avant que ca soit trop tard.....ensuite Nathassbou m3a les truants (pas tous) qui nous gouvernent.
    Au peuple de prendre sa decision en main ni manif ni rien de ce genre mais allons dans cette region, surveillons et denoncons les gens qui font du desordre et qui veulent que l´algerie prenne le chemin des pays arabes qui jusqu´a present souffrent encore.
    comptons sur nous-même ni voisinage ni amis....
    allah yastour notre pays et son peuple
    on est pas a l´abris du sionisme
    notre MEKTOUB est comme ca a chaque foie qu´on veulent regler les problemes internes et retrouver notre algerianité et Djem3 cheml tous les algeriens, il y´a une menace externe qui nous menace.alah ghaleb mais apprenons du passé et sauvons notre pays de l´envahisseur tout d´abord etranger et ensuite reglons nos desaccors.
    des videos suivront nchallah pour vous sensibiliser a la situation......
    merci mme hadda et continuez comme cela.....moi vous me representez pleinement comme femme algerienne et je suis fiere de vous......

     2015/07/12
    سلام
    الفايسبوك نعمة ونقمة

    صح رمضانكم طاطا حدة
    3 | AEK | ALGÉRIE 2015/07/12
    Chère Journaliste
    Pour rester dans voter noble fonction de journalisme, et ne pas tomber dans des analyses obsolètes fabriquées par notre système qui a essayé depuis 1958 de semer la différence antre les composantes de notre peuple, en instaurant la suprématie à l'arabité au nom de l'islam sur autre toute autre réalité historique, dont l'amazighité est victime de base. Dans un contexte pareil, c'est l'esprit de sous citoyen et même moins qui naisse au sein des franges berbères. Moi même j'ai été privé de dénommé mon unique garçon avec un prénom berbère et de ne pas étudier ma langue ....etc.
    Donc, pour barrer la route à ceux qui sèment la discorde et demandent leur autodétermination il faudra que ce pouvoir assassin et délinquant éliminée pour laisser les vrais algériens gouverner et gérer, en reconnaissant les différences culturelles, ethniques ....etc. et d'obliger tout le monde a être ALGERIEN sous les mêmes lois et surtout la même justice. VIVE L'Algérie.
    MERCI
    4 | عبدالقادر المواطن التعبان | من احوال الجزائر في هذا الزمان 2015/07/12
    المؤامرة موجودة على الجزائر و من يقول غير ذلك فهو غير عاقل و لا يفرق بين كعه و بعه. لكن ان تستعمل شماعة لتعليق كل فشل و فساد النظام و سلبية المعارض فهنا بيت القصيد. المؤامرة تنجح في اي بلد عندما يكون نظامها شمولي و منتشر فيه الفساد و مغيبة كليا و الاقتصاد منهار و الظلم منتشر بين العباد و لا ثقة بين الحاكم و المحكوم و المعارضة فاشلة و تعارض من الخارج او من الصالونات المخملية و... وهذا هو حال الجزائر اليوم . فبسبب كل هذه العوامل المؤامرة من الخارج تصبح قابلة للتاثير على استقارار البلاد و ممكن تتفاعل مع هو موجود من مشاكل اجتماعية و اقتصادية و سياسية و عرقية و مذهبية و طائفية و جهوية ...حيث تزيد في شدة وقوة نيران الفتنة و تلتهب في كل مكا لما يكون النام لا يرى الحقائق بمنظور سليم للامور. فمشكل غرداية لا قدر ان استمر و لم يضع له حد و حل جذري ممكن انه سيكون هبة الريح العاصفة التي ستؤدي بنا الى المجهول. فالمؤامرة ليست هي الاساس بل الحكم الشمولي و الفاسد و الفاشل في تامين تسيير للحوال هو الذي يتحمل اكبر قسط من الذنب و معه المعارضة و وسائ الاعلام النظامية و التابعة من الخاصة و المثقفين .
    Messaoud belmedjedoube
     2015/07/12
    مالنا نبحث في المزابل اكرمكم الله والبرنامج الذي ثبتت نجاعته ونجاحاته بالتجربة أمامنا بين أيدينا ؟! انه البرنامج الباديسي الذي نتذكره كل 16 افريل من كل سنة ثم ندفنه بين الرفوف !كالعيس في البيداء يقتلها الضما والماء على ظهورها محمول ؟؟؟ برنامج جمع بين عبد الحميد بن باديس والعربي التبسي والمفوضية الورتاني وأبو اليقظان وبيوض طفيف والعمودي وصالحي السطايفي و محمد العيد ووواغيرهم أنتج بعد ذلك عميروش وسي الحواس وبن لو العيد و الخطيب و ميرة وحسيبة ولابوانت وما أكثرهم ....انه البرنامج البديسي ليس الا ؟؟! مسعود الليثي
    6 | بلقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاضي | سدراتة ـ الجزائر 2015/07/12
    إلى السيدة حزام , لا أوافقك تماما فيما تقولينه وما تحليلك عن الوضع في غرداية إلا وجه آخر للمقاربة التي ما فتئت السلطة تحاول تسويقها للناس وهي وجود أشخاص أو جمعيات تحرض على الفتنة وتهديد الوحدة الوطنية . لا أشك أنك تحبين هذا الوطن ولك مسافة محترمة من الولاءات المزيفة والإطارات المطيعة لكل ما يدور حول السلطة لكن أود هنا أن أذكرك ببعض الأشياء التي تبدو غائبة تماما عن أعين من يحكمنا .
    المقاربة السلمية التي أتخذتها السلطة تجاه هذه الأحداث منذ البداية تبدو حكيمة , لكنها كانت لكسب السلم الأجتماعي وشراء الهدوء والهمم , وحتى وإن كانت تجاوزات وقتلى فهذا بين الغردايين ولا يزعج السلطة المركزية..
    الدليل على ذلك هو عدم اقالة والي غرداية الذي ينتمي ألى مجموعة الولاة البيروقراطيين الذين يحكمون بالتعنطير والتبلعيط وأسألي عن تاريخهم المهني. في حين الولاة هم سياسيون بالدرجة الأولى وهم الذين ينسجون اللحمة بين السكان والإدارة المركزية.
    هل سألت نفسك يوما عن طبيعة مسؤؤلينا الذين تجدينهم في عز الصيف وهم يتفقدون مشروعاتهم الكاذبة في الجنوب وهم بربطة عنق تحت 50 درجة مؤية يطالبون الناس بتسريع الأنجاز وكأنهم يفهمون أكثر من مكاتب الدراسات.
    هل نشرت وزارة الأتصال كل اللقاءات والمبادرات التي أتخذتها اسلطة مع سكان المنطقة وماذا أنجز في الملموس عوض التعتيم والزيارات السياحية لبعض المسؤؤلين .
    يكفي أن تزوري الجنوب لتترائ لك مظاهر الفقر والحرمان ,
    لماذا تلاميذ الجنوب هم الأواخر في تحصيل الباكالوريا أم هم أقل ذكاءا.
    فإذا كانت مجموعة من الأنفصاليين أستطاعت أن تؤثر على الناس فهذا يعني أن خللا في المقابل , فالفكرة تقابل الفكرة والغلبة للإقناع .
    أساس الوحدة الوطنية هي الرفاهية لكل الشعب الجزائري وخلق ديناميكية إقتصادية جديدة . أن السياسة الماكرة التي تتبناها الجزائر تجاه شعبها هي أساس الخلل. أما عن الأيادي الخارجية فهذا كلام الضعفاء.أتمنى أن تكون القيادات العسكرية حكيمة حتى لا تنجر وراء دعوات العنف ولا تحل المشاكل التي عجز السياسيون على حلها. أن الذين ينادون بصرامة القوانين عليهم بتطبيقها على انفسهم قبل الناس. وكما قال أحد الكتاب الروس:
    En temps de guerre et de misere , freres ne jugez pas vos freres.
    7 | رياض | الجزائر 2015/07/12
    سيدتي الفاضله انا متقاعد من ج و ش اقول لك ان هذا النقسام تغذيه اطراف في السلطه أعرف. أن. هذا ليس بجديد ولكن الخطر الحقيقي سيدتي .. هو الخظر القادم نت انقسام الجيش المؤسسة. الوحيده المتماسكه إلى حد الآن ولكن هذا الصراع الخفي على السلطة. ستظهر نتائجه قريبا على هذه المؤسسة. وستكون العواقب وخيمة. .. اللهم انصر بلدنا من نظامها وابذلنا خيرا منهم والمسؤوليه تقع على عاتقكم انتم المثقفون .. فاحموا جيشكم كما حماكم بالامس القريب.
    جزائري
     2015/07/12
    ما زال أمامنا متسع من الوقت لسد الطريق أمام هؤلاء الذين ينتظرون الفرصة للانقضاض على الجزائر ههههههه اضحكتيني يا استادة حدة لما تقومي انتي ومراقب التعليقات بمنع تعليقات الصهاينة المراركة الانجاس اللي يعلقوا هنا باسمائهم وباسماء جزائرية للتضليل والتحريض وشتمك انت وجريدتك وبلدك يومها ستسمع السلطة لندائك ابدئي بتطهير جريدة من تعليقات الحثالة المغربية التي غزت موقع الفجر المحترم مثلما تفعل جرائدهم التي تمنع انتقاد الملك او اي تعليق جزائري يفضح نجاستهم اكرمكم الله
    9 | HACENE | ANGLETERRE 2015/07/12
    لمست منذ ان انشغل بالك بما يجري في بلاد المزاب انك سعيت لربط مايجري هناك بأيادي خارجية
    تارة سعودية وتارة اخرى إسرائيلية في الوقت الذي ترفضين فكرة تدويل الأزمة. هناك تناقض واضح في مضمون مقالاتك. ؟!!!
    حاولت بكل ما تستطيعين تبرئة النظام الجزاىر ي الحالي بِمَا يحتوي في حكومته من أشخاص يمقتون اسم الجزاىر ويعملون منذ فترة للزج بالبلاد في دوامة الصراعات والفتن لان تلك هي مهمتهم منذ تنصيبهم في مراكز هامة في الدولة وانت تعرفين بالضبط من هم
    لا داعي لالقاء اللوم على أطراف خارجية حتى وان كنّا نعرف ان هناك من يخططون لزعزعة أمن واستقرار البلد ولو نسبيا. لكن مايجري في غرداية هو صنع جزائري ١١٠٠/ وهو محاولة لإذكاء النعرات الطائفية والمذهبية في بلد نا الذي كان مثالا ونموذجا يقتدى به في التآخي والتوازر والانصهار الاجتماعي بين مكوناته ولم يسبق في ايام العز الوطني والاعتزاز بالانتماء الى الجزاىر ان قبائلي او شاوي او مزابي او توارقي تحدث عن هوية غير الهوية الوطنية وعن انتماء جهوي غير الانتماء الجزاىري واليوم نرى ونسمع الغرائب والعجائب لان النظام الحالي عمد قصدا على تشجيع الجهوية وتمزيق الوطن وانت تعرفين ذلك جيدا
    كوني شجاعة وقولي كلمة الحق وأكشفي المستور على نظام فاسد وفاشل ومفلس ولا يحب الخير الجزاىر وشعبها وانا لا اقصد كل رموز النظام بقدر ما اقصد الانتهازيين والمختلسين والمستغلين للفراغ القاتم على راس الدولة لتمرير برنامجهم المصنوع والمدبر في بلد أوروبي نعرفه جيدا يكن شرا لبلادنا حتى بعد الاستقلال
    هذه هي الحقيقة التي لا يمكن التغاضي عنها فبل ان تشني حملتك على المغرب واسراىيل والسعودية وغيرها
    أزمة الجزاىر سياسيا واقتصاديا وأمنيا يتحملها النظام الفاسد





    MCO/Il arrivera aujourd’hui à OranQue fera Cavalli ?Après avoir pris quelques semaines de repos chez lui en Corse, l’entraîneur, Jean Michel Cavalli, va débarquer aujourd’hui après-midi à Oran pour entamer son travail à la tête de l’encadrement technique du Mouloudia d’Oran.
    L’ancien sélectionneur des Verts aura certainement du pain sur la planche avant de fouler avec ses poulains le terrain du stade Ahmed Zabana demain soir, pour cette reprise des entraînements. Le coach devra tout d’abord discuter avec son président sur l’opération de recrutement qui vient d’être bouclée depuis plus d’une semaine déjà.
    On évoquera également le cas de certains joueurs ayant quitté le MCO, alors que d’autres viennent d’être repêchés pour figurer sur la liste des libérés. Le technicien français devra également poser certaines conditions relatives au plan organisationnel où il n’a guère l’intention de voir certaines personnes de l’entourage du Mouloudia s’immiscer dans son travail. Cavalli qui n’a pas oublié ce que certains lui ont fait endurer comme pression pour avancer la date de la reprise, va mettre les points sur les i avec le président et demander carrément à que ces personnes ne travailleront pas à ses côtés. De toutes les façons, la venue de Cavalli va certainement permettre aux Hamraoua d’entamer les choses sérieuses.
    Reprise demain
    à Zabana
    La reprise des entraînements est prévue demain au stade Ahmed Zabana. Le coach du Mouloudia a confirmé la date à ses proches collaborateurs, réclamant ainsi la présence de tous les joueurs ce lundi. En tous les cas, le secrétaire de l’équipe a commencé depuis hier à prendre attache avec tous les éléments, les anciens joueurs ou les nouvelles recrues, afin qu’ils se présentent vers 22h 30 au stade Ahmed Zabana.
    Une réunion de quelques minutes sera tenue dans le vestiaire avant que les joueurs ne reprennent le chemin des entraînements. Ils seront également sommés de déposer leurs passeports à la direction du club, histoire de décrocher leur visa d’entrée au sol espagnol, en prévision du stage d’intersaison qui aura lieu à la Catalogne.
    A.B

    ASMO 
    Vers la programmation d’un match amical cette semaineAprès avoir bénéficié d’une journée de repos, les gars de M’dina J’dida reprendront aujourd’hui les entraînements au stade Habib–Bouakeul. Et comme ce fut le cas la semaine dernière, les Asémistes auront au menu un biquotidien avec une première séance aux environs de 18 heures et une seconde en soirée à partir de 23h30.
    Le premier responsable de la barre technique de l’ASMO, Mouassa Kamel, est en train d’axer son travail sur le volet physique. Le nouvel entraîneur asémiste s’est, toutefois, montré satisfait de la préparation qu’effectue jusqu’à présent son team, comme il nous l’a déclaré: «comme vous le savez, nous avons repris les entraînements mercredi dernier.
    Ma première satisfaction réside dans le retour progressif de la plupart des joueurs à l’entraînement. Par ailleurs, la plupart des joueurs connaissent bien ma façon de travailler et, moi aussi, je connais la leur. Et de ce côté-là, il n’y aura donc aucun problème. Nous avons tracé un programme de travail que nous suivrons à la lettre. En ce mois sacré de ramadhan, on s’entraînera avec une moyenne de deux séances d’entraînement par jour et, el-hamdoulillah, la préparation se déroule dans les meilleures conditions possibles. Une chose est certaine, nous allons tout faire pour être prêts pour le jour J, inch’Allah». Aussi, pour peaufiner leur préparation et améliorer la cohésion du groupe, les gars d’El Djemîya devraient disputer une rencontre amicale la semaine prochaine. Selon les informations en notre possession, cette rencontre aura lieu soit face à la JS Saoura qui se trouve à Mostaganem où elle effectue son stage de préparation, ou bien contrer la RC Relizane. Cette joute amicale sera le premier test pour les gars de M’dina J’dida, cette saison.
    Bouâmria signe
    au CABBA
    Après avoir récupéré sa lettre de libération auprès de la direction de l’ASMO, le défenseur central, Ali Bouâmria, s’est engagé avant-hier avec le CA Bordj Bou-Arréridj. L
    e joueur en question a paraphé un contrat d’une durée de deux saisons avec le CABBA. Arrivé à l’ASMO lors du précédent mercato hivernal du précédent exercice sportif, l’ex-sociétaire du MOB a connu quelques difficultés pour réussir au club. Le joueur espère relancer sa carrière et réaliser un bon parcours avec le CA Bordj Bou-Arréridj la saison prochaine.
    S.T.

    Permanence spéciale Aïd El FitrLa Direction du commerce désigne 300 commerçantsLa Direction du commerce d’Oran a ficelé son programme de permanence spécial Aïd El Fitr. Pas moins de 300 commerçants ont été désignés pour approvisionner le marché en produits et denrées alimentaires.
    Il s’agit des commerçants activant dans le gros et le détail, les produits alimentaires, les fruits et légumes ainsi que des distributeurs de lait, les meuneries et les boulangeries ou encore les transporteurs et les stations d’essence.
    A chaque fête de l’Aïd, la wilaya d’Oran à l’instar des autres villes connait des perturbations dans l’approvisionnement en produits alimentaires de large consommation notamment le pain, le lait en sachet et les fruits et légumes en raison de la fermeture des commerces tenus pourtant à respecter le programme de permanence. La Direction du commerce a prévu dans le cas du non-respect de ce dispositif des sanctions allant jusqu’à la fermeture.
    Le dispositif oblige, désormais, les commerçants à assurer des permanences sous peine d’une amende pouvant atteindre jusqu’à 500.000 DA (50 millions de centimes) ou même la fermeture de leurs commerces pour une durée d’un mois. Par ailleurs, une vingtaine de brigades ont été également désignées par la direction du Commerce pour assurer le contrôle. L’Union générale des commerçants et artisans algériens (UGCAA) a insisté sur le respect du programme de permanence conformément à la liste établie à cet effet.
    L’Union a désigné environ plus d’une centaine de délégués pour le suivi de l’application du programme de permanence du ministère, tout porte à croire que le cauchemar des pénuries durant les jours de l’Aïd ne sera plus à revivre. Les commerçants sont contraints de respecter le planning au grand bonheur de consommateurs qui ont longtemps souhaité voir, tous les produits et services disponibles, les jours de fête.
    MA

    Contrôles spécial Ramadhan des activités commerciales 
    44 commerçants travaillant sans registre de commerce débusqués par la DCP
    Le dispositif de contrôle mis en place à l’occasion du mois de Ramadhan vient de donner ses résultats. Pas moins de 44 commerçants activant sans registre de commerce, ont été détectés durant la dernière semaine du mois de Ramadhan, indique-t-on. Ces commerçants opèrent dans le secteur du détail et sont en infraction avec la réglementation. Des poursuites judiciaires ont été lancées à l’encontre des contrevenants. Les inspecteurs ont également mis à nu 31 cas de fraude, soit des commerçants qui achetaient ou vendaient leurs factures.
    Le montant du chiffre d’affaire dissimulé durant cette période s’élève à plus de 7 milliards de centimes. Ce stratagème adopté par de nombreux commerçants leur permet d’échapper au fisc, signale-t-on. Pour contrecarrer ce phénomène qui porte atteinte à l’économie nationale, l’administration avait instauré le fichier des fraudeurs, une banque de données qui permettra d’assainir l’activité commerciale en canalisant les véritables opérateurs économiques. Ce contrôle s’est soldé par des poursuites judiciaires lancées à l’encontre de plus de 469 commerçants et 58 commerces ont été proposés à la fermeture. Le contrôle a ciblé dans le cadre des pratiques commerciales, 2500 opérateurs dont 2395 activant dans le secteur du détail. En ce qui concerne le contrôle de la qualité, 173 commerçants ont été verbalisés pour défaut d’hygiène. Plus de 6 quintaux de produits impropres à la consommation ont été retirés du marché.
    MA 

    Candidature d’Oran à l’organisation des Jeux méditerranéens 2021Un défi à relever, un pari à gagnerL’auditorium de l’université Mohamed-Boudiaf a été le théâtre d’un grand rassemblement du mouvement associatif pour soutenir la candidature de la ville d’Oran pour l’organisation des Jeux méditerranéens 2021 dont le sort final sera connu le 27 du mois d’août dans la ville de Pescara après le vote des 22 pays de la rive du bassin méditerranéen. Notre pays qui a déposé un dossier conséquent pour l’organisation de cette joute, se trouve en concurrence avec la ville tunisienne de Sfax. 
    Et c’est justement pour mettre tous les atouts du côté algérien que la wilaya d’Oran, en collaboration avec la direction de la Jeunesse et des Sports (DJS), a organisé une rencontre avec la société civile comprenant des élus, des responsables sportifs et même des hauts cadres de la nation. Après le mot de bienvenue prononcé par Mme Derdour, rectrice de l’université, ce fut au tour de M. Kazi Tani, P/APW, de prendre la parole. A travers son intervention, ce dernier a signalé que la ville d’Oran possède de solides arguments à faire valoir avec notamment le complexe sportif de Belgaïd en cours de finition, un village olympique lui aussi en travaux, un réseau routier important et une structure hôtelière digne des grandes villes. A cela, il faudra ajouter que les hautes autorités du pays ont multiplié diverses manœuvres à tous les niveaux pour que l’Algérie gagne ce pari. Des efforts tangibles certes mais qui risquent d’être insuffisants sans l’implication des Oranais et des Oranaises appelés à véhiculer le message à travers les réseaux sociaux du Net. Pour sa part, M. Boukhatem, P/APC d’Oran, a déclaré haut et fort qu’Oran, victime d’une hogra, doit récupérer sa place de ville sportive comme elle l’a été dans un passé pas si lointain. Le maire a aussi tenu à souligner l’importance de ce rendez-vous sportif et ses retombées socioéconomiques au cas où le nom d’Oran serait maintenu. Les grandes figures sportives qu’a enfantées El Bahia ne sont pas restées en reste à l’image de M. Benchkor Sofiane nageur de renom, Belloumi Lakhdar qui n’est plus à présenter tout comme Bendjemil Abdelkrim le génie de la petite balle, ou encore de Zitouni Mustapha ex-président de la Ligue oranaise de boxe. Invités à se prononcer sur le sujet, ces invités de marque ont tous affiché leur souhait pour que l’Algérie renoue avec les Jeux méditerranéens pour la deuxième fois de son histoire, après ceux d’Alger tenus en 1975. L’assistance présente a ensuite été invitée à suivre une courte vidéo sur la ville d’Oran, avant d’assister en plein air à des démonstrations exécutées par de jeunes sportifs dans de différentes disciplines. Benkrama Kh.






    Extension de la ligne du Tramway

    Lancement du projet avant la fin 2015

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 07.07.15 | 10h00 1 réaction
     
 Station Stade BenAbdelmalek Ramdane
    Station Stade BenAbdelmalek Ramdane

    Le projet confié à un groupement algéro-franco-espagnol devra être livré dans un délai de 35 mois pour une facture estimée à 34,7 milliards de dinars.

    Le projet de l’extension de la ligne du tramway de Constantine, entre la station terminale de la cité Zouaghi, l’aéroport Mohamed-Boudiaf et la nouvelle ville Ali Mendjeli sera lancé «avant la fin de l’année en cours». C’est ce qu’a déclaré le wali, Hocine Ouadah en marge de sa sortie, samedi dernier à la veille de la célébration du 53ème anniversaire de l’indépendance pour l’inauguration de plusieurs projets.
    Cette information vient ainsi contredire les déclarations du nouveau ministre des Transports tenues lors de sa visite, le 24 juin dernier, à la wilaya d’Annaba. Boudjemââ Talai, en brandissant la politique de l’austérité prônée par le gouvernement, avait soutenu que les projets des tramways à travers le territoire national sont suspendus et que l’Etat privilégie les projets à rendement économique, d’où la priorité au rail dans le sud et les Hauts plateaux.
    A priori ce n’est pas le cas pour le projet de l’extension du tramway de Constantine, dont la première ligne a été mise en service, il y a tout juste deux ans, le 5 juillet 2013. Le projet en question a été attribué en 2014 au groupement français Alstom, à la firme espagnole Corsan Corviam et au groupe public Cosider. Ce groupement d’entreprises disposera d’un délai de 35 mois pour livrer ce projet de haute facture estimé à 34,7 milliards de dinars.
    La ligne d’extension entre la station de la cité Zouaghi et Ali Mendjeli s’étend sur un linéaire d’environ 10,5 km, tandis que la longueur de la bretelle menant vers l’aéroport international Mohamed-Boudiaf est de l’ordre de 2,7 km, selon l’étude de l’avant-projet détaillé effectuée par un groupement espagnol Idom-Tech, chargé de l’étude technique et qui semble-t-il tarde à présenter la maquette dudit projet, selon une source proche du dossier qui précise que la ligne Zouaghi-Ali Mendjeli prévoit une halte dans l’enceinte de l’université Rabah Bitat (Constantine 3). Une seconde ligne d’extension est prévue allant d’Ali- Mendjeli jusqu’à la ville d’El Khroub mais ce projet ne serait «qu’au stade d’une étude sommaire», croit-on savoir.
    N. D.
     
     
    VOS RÉACTIONS 1
    setif1947   le 07.07.15 | 11h08
     Priorité des priorités
    Cette "extension" aurait du être considérée comme projet principal ! Les gens qui gèrent l'Algérie dans leurs luxueux et confortables fauteuils devraient forcément savoir que la totalité de la population de la ville de Constantine a été "déportée" au plateau d'Ain El-Bey ! De ce fait et compte-tenu des flux quotidiens dans les deux sens et de la saturation des routes qui relient ces deux points avec l'importation sauvage de véhicules (au profit de la mafia de l'import-import) le projet de tramway est vital pour faciliter le déplacement des "déportés" vers la vieille ville où paradoxalement tous les services publics ont été maintenus (Services de la Wilaya, Daïra, services techniques ...)!
    Constantine, foyer des résistances (armée, culturelle, anti-assimilationniste) a-t-elle le droit de bénéficier du minimum des commodités dont sont dotées la capitale et ...Oran (avec lesquelles elle constituait le 3ème département d'Algérie) ?

    الدكتور عميمور يرد على فضيلة الفاروق : الجزائر بلادي قبل أن تكون بلادك

    السبت 11 جويلية 2015 167 0

    رد الدكتور محي الدين عميمور، على الهجوم العنيف الذي شنته الروائية فضيلة الفاروق، والتي سماها "مخلوقة تتعاطى الأدب"، بعد أنم رفض تنديدها بمواطن أوراسي تحسر على وضعية الرئيس المصري المختطف محمد مرسي.
    وقال الدكتور عميمور عبر صفحته في الفيسبوك، أنه "جاء في نعيق أول لها قولها عني أنني " صنعت صدمتها الأولى لأنك أول من بشر بالتعريب وصنع إعاقتنا اللغوية إلى الأبد" (هكذا، مع أن المخلوقة المذكورة تكسب خبزها باستعمال اللغة العربية فيما تنشره من "أدب" يعتبره البعض قلة أدب".
    ورد عميمور على قول الفاروق "أنت الذي كنت تعانق رؤساء مصر واحدا واحدا " أن "الوحيد الذي عانقته احتراما كان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر عندما ترأست الوفد الكشفي الجزائري في 1956".
    واستغرب عميمور في رغبة الفاروق طرده من الجزائر "بلادها"، و"التي فرت منها وترتزق من اسمها، وكأنها ليست بلادي قبلها".
    وعلق الدكتور على الأمر أنه أراد من خلال هذا الرد أن يطلع القراء على" صورة بسيطة عمن يدعمون النظم الانقلابية كرها في الإخوان المسلمين (والذين يعرف كثيرون انني على اختلاف مع الكثير من أساليبهم منذ الخمسينيات، لكنني ألتزم بقوله تعالى: "ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا" ، وما يتعرضون له من ظلم وجور يجب أن يكون موضع تنديد كل الأحرار، حتى ولو كانوا خصوما لهم.
    وختم عميمور رده "قد يرى البعض أنني لست في حاجة لاستعراض كل هذا، لكن الفيس البوك ساحة عمومية فيها كثيرون يعرفون جل الحقائق، لكن هناك أيضا بسطاء قد تخدعهم كلمات "رذيلة الخازوق" كما يسميها صديق طويل اللسان".

     
 Station Stade BenAbdelmalek Ramdane

    ويحيى تحدث عن مؤامرة خارجية

    كل من غلط في غرداية يخلّص

    12139

    قراءة

    الجزائر: خالد بودية /   23:09-11 يوليو 2015


    +ع  -ع
    أفاد الأمين العام بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، بأن “المؤامرة الخارجية في أزمة غرداية قائمة، وكلامي هذا ليس خطاب سلطة ولا لغة خشب، وإنّما هي الحقيقة، فمنذ 10 سنوات وجماعة (لم يُسمّها) في الجزائر تتحرّك في الخارج، تحقيقا لتدخل أجنبي باسم قمع الأقليات في غرداية”. ورد أويحيى ضمنيا على سلال عندما قال: “مداخيل البترول انخفضت والحقائق يجب أن تكشف”.

     دفع أحمد أويحيى في كلمة مطولة ألقاها، أمس، في اجتماع لمناضلي مكتب ولاية الجزائر بالعاصمة، بخيار “المؤامرة الخارجية” لتفسير أزمة غرداية. ودافع عن هذا الموقف بحجة أنه يملك “معلومات دقيقة” تؤكده، وقال تحديدا: “المشاكل في غرداية قديمة تعود إلى الاستقلال وسببها العقار والأرض وتسمية مدارس وغيرها من المشاكل، لكن أن تسأل سكان الولاية عما يحصل، يجيبونك بأنّهم لا يعرفون أسباب تلك المشاكل، فظاهرها إذن غير معروف ولنا الحق في التساؤل عن باطنها، فالأمم المتحدة اعتمدت في لوائحها حق التدخل في الدول تحت شعار تفكيك الدول، وهناك جماعة في الجزائر منذ 10 سنوات يتحركون في الخارج لحماية الأقليات في غرداية لأنّها مقموعة، بحثا عن تدخل أجنبي”.
    وتابع أويحيى: “لا نغطي نقائصنا بحجة الخارج، لكن يد الخارج ظاهرة في غرداية، وهناك أشخاص يسافرون ويعودون بالأموال، وليعلم الجميع أن عناصر تقبض في اليوم الواحد 50 ألف دينار لإثارة الفوضى”، مضيفا: “وعندما نقول مؤامرة ليس تضخيما وإنما من باب التحسيس”.

    وندّد أويحيى بـ”الأحداث في غرداية ومسؤوليها، فليس هناك ما يبرر قتل جزائريين من طرف جزائريين، كفانا دماء وموتى، ولا يسعني في كلمتي أن أفوت فرصة التنويه بعمل رجال الأمن، وهؤلاء لم ينسحبوا من المنطقة، وإنّما تعاملوا مع الأحداث من باب الحرص على تطبيق تعليمات الرئيس، بتفادي استعمال الذخيرة الحية في المظاهرات والاحتجاجات”. وأعلن عن “مساندة حزبنا للقرارات الحكيمة والحازمة لرئيس الجمهورية لحل أزمة غرداية، وستأخذ العدالة مجراها وكل من “غلط يخلص”، وأملنا بعد أن رفعت مطالب لاستتباب الأمن في الولاية، أن يساعد الجميع جهاز العدالة”.

    وفي الشق الاقتصادي، قال أويحيى إن “مداخيل الجزائر انخفضت بـ50 بالمائة، وهذا الانخفاض استمر لسنة كاملة، وبالتالي المسألة أصبحت هيكلية، بحكم أن حاجيات البلاد قوّية في مجالات السكن والعمل والصحة والتعليم، وهذه حقائق وجب عدم إخفائها وهنا لست أشتم أحدا معينا ولا الشعب، حاشى لله”. وفهم كلامه بأنه انتقاد لحكومة سلال.
    وبرّر انخفاض المداخيل بـ”تراجع حس العمل لدى الجزائريين بسبب الريع، والأنانيات لبعض الأشخاص الذين قضوا على الإنتاج الوطني بتشجيع الاستيراد، فظهر خطاب شعبوي لتغطية هذه الحقائق ورفض التحولات، ولمسنا صمت القبور تجاه ثقافة الحاويات لدى المدافعين عن الشعب، ولم يتحدثوا عن هذه الأشياء، وعلى الشعب ألا يصدّقهم، فإن حصل لا قدر الله أمر للجزائر، يهربون إلى سكناتهم في الخارج بجوازات سفرهم الحمراء”.

    وهاجم أويحيى المعارضة دون ذكرها، قائلا: “هناك من ينتقد السلطة وكأنهم ليسوا معنا على متن نفس الباخرة، مع أنه إذا غرقت غرقنا معها كلنا، ومن هنا مستعدون لقبول انتقاداتكم ولكن والباخرة تسير، واتهاماتكم ليس لها سبب ولا دليل، هدفها زرع الأوهام، وأعطي مثالا عن صاحب بنك (عبد المؤمن خليفة ولم يذكر اسمه) جيء به إلى الجزائر وحوكم، وعندما صدر في حقه عقاب بـ18 سجنا نافذا، قالوا إنّها صفقة لكي يمنعوه من قول الحقيقة، فهل يعقل هذا الكلام”.
    وخصص أويحيى جزءا من كلامه للرد على اتهامات الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، فقال: “الوطن ليس بحاجة إلى تقييم فقط، بل إلى توزيع الأمل، وتحيا الأوليغارشية (حكم الفئة) الجزائرية”.
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/85187/%D9%83%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%BA%D9%84%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%AE%D9%84%D8%B5/#sthash.tXWZ9xYD.dpuf
    سيد
    12:34 - 12 يوليو 2015
    أويحي يتفنن في الوصف و التعبير و الرجلة و كأن الرجل يظن أن الجزائريين كلهم حمير ؟؟ لا يا أخي كلام الأسواق المدهون بالعبارات الرنانة أصبح باليا الدول و الحضارات تقام بالأخــــــــــــــــلاق و بالعـــــــــــلم و بالعـــــــــــمل و الذي يحيرني فعلا هل يعرف هؤلاء منهم في السلطة أنهم حمير و متخلفون.
    تعقيب
    Ahmed
    11:25 - 12 يوليو 2015
    و أنت أولهم
    تعقيب
    abdou
    10:24 - 12 يوليو 2015
    كلامك سيدي قديم جدا وهذا يدل إما عن جهل كامل لما يجري في ميزاب,أو حملة إنتخابية قبل الأوان,أو أصبحت كمادة منتهية الصلاحية.
    تعقيب

    10:17 - 12 يوليو 2015
    Vous avez attendus 30 morts pour réagir!!!!! même si vous échappez à la justice humaine ,vous allez rendre compte à la justice Divine!!!!! Il faut changer de version par rapport à la main etrangeres , il faut chercher une nouvelle version
    تعقيب
    mousakarim
    9:56 - 12 يوليو 2015
    نعم انها بلا شك مؤامرات الاعداء الذين لم يعحبهم ان يروا هذا الشعب يعيش في سلام فهم يريدون اللعب على وتر الطائفية ولكنهم مخطئون فليقرؤا تاريخ بلادي الاسلام وحدنا ولن يفرقنا الا الموت رسالة الى اخواني في غرداية يجب ان تتنبهوا لما يخطط لهذا البلد العزيز دعوا خلافاتكم جانبا ولتكن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار لن ينجح اعداء الجزائر في تعكير الاستقرار وسيعودون خائبين كما في كل مرة
    تعقيب
    kamel
    8:43 - 12 يوليو 2015
    dégaje on t aime pas
    تعقيب
    سليمان-باتنة
    8:31 - 12 يوليو 2015
    كل من غلط في غرداية يخلّص....انت حياتك كلها غلطات وما خلصتش خليتو البلاد قدمتمونها الى الانحطاط ( وماخلصتوش)
    تعقيب
    عبد السلام
    8:20 - 12 يوليو 2015
    عندك الحق يا سي اويحي .انت فعلا رجل دولة
    تعقيب
    Algerienne
    11:5 - 12 يوليو 2015
    dégage et vite!
    تعقيب

    4:35 - 12 يوليو 2015
    Ouyahia President...seulement il faut laisser rebrab investir dans son pays...il se plaint dans les journaux de la volante de le freinner si c'est vrai , il faut l'aider a devellopper l'Algerie pour justement tuer ces adept des contenaires et de l'argent facile...le dada des fils et filles a maman.
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/85187/%D9%83%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%BA%D9%84%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%AE%D9%84%D8%B5/#sthash.tXWZ9xYD.dpuf

    Cité Emir Abdelkader

    Un marché qui « baigne » dans les eaux usées

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 08.07.15 | 10h00 1 réaction

    Le décor est inchangé depuis plusieurs jours. Une fuite dans une conduite du réseau d’assainissement, déverse des eaux usées sur la chaussée, juste à l’entrée du marché de fruits et légumes de la cité Emir Abdelkader, en contrebas de l’école Ibn El Faredh.

    Avec la chaleur et les odeurs insupportables, le passage par ces lieux est devenu une épreuve infernale pour les automobilistes et les piétons. Et que dire des vendeurs qui installent leurs étals au milieu des eaux usées et à longueur de journée, sachant que certains proposent des produits fragiles comme la viande ou la sardine. «Cela fait plusieurs jours que nous avons signalé cette situation aux services du secteur urbain de Bab El Kantara, dont dépend la cité Emir Abdelkader, mais aucun responsable n’est intervenu», lance un habitant des immeubles situés juste en face du marché.
    En passant par ces lieux, on remarque une crevasse au milieu de la chaussée dégageant une eau trouble à une forte odeur. L’eau coule au milieu de la rue qui mène vers la partie inférieure du quartier. Les voitures entrainent sur leur passage ces eaux usées sur des dizaines de mètres. Malgré tout cela, des vendeurs ambulants viennent chaque jour installer leur marchandise, le plus normalement du monde. Et dire que c’est par miracle qu’il n’y a pas eu à ce jour de cross-connexion ou des cas d’intoxication. Il semble que les services concernés attendent que survienne une catastrophe pour réagir.
     
    Arslan Selmane
     
     
    VOS RÉACTIONS 1
    yozo   le 09.07.15 | 15h16
     où est la conscience
    où est la conscience ? nous sommes en face d’une population somnambule ,se concentrons quotidiennement à satisfaire son ventre, ne se préoccupons pas de leurs entourage , gaspillage et saleté c’est notre quotidien.avant d'incriminer les services concerné , j'incrimine la population qui ne reagit pas et qui fond leurs course meme dans des endroit insalubre, et jette leur ordures sur la voie publique.
     

    Constantine : 3 000 habitants sans eau potable

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 11.07.15 | 10h00 Réagissez


    En marge de sa tournée, mercredi dernier, Hocine Ouadah, wali de Constantine, a affirmé que tous les habitants de Constantine seront alimentés en eau potable avant la fin de l’année 2015. Et à lui d’indiquer que sur environ un million d’habitants dans la wilaya , il ne reste que 3 000 sans eau potable. «Ces 3000 habitants se répartissent sur les différents douars isolés de la wilaya. Et pour répondre à leurs besoins, il y a des projets d’alimentation en eau potable (AEP) et la réalisation des réseaux d’amenée au niveau de ces douars», a-t-il précisé. Toujours en ce qui concerne le développement local des différentes communes, le chef de l’exécutif a ajouté que la wilaya de Constantine vient de bénéficier de 2 milliards de dinars ultérieurement afin de répondre aux nécessités des citoyens. «Actuellement nous avons tous les moyens et les capacités de faire face aux problèmes existant et de les régler», a-t-il rassuré.   
    Yousra Salem






    La Symphonie de Constantine présentée au TRC

    Une ode à la ville du Vieux Rocher

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 12.07.15 | 10h00 Réagissez

    Pour la première fois de son histoire, le théâtre de Constantine a vécu trois nuits de fête de mercredi à vendredi derniers. Trois nuits belles et mémorables.

    La troupe de l’association El Belliri de Constantine a innové et a surpris tout le public. Ce dernier a été reçu dans le hall du TRC dans la pure tradition des Aissaoua, avec des plateaux de maqroud et de ghribia. On n’en revenait pas. Les nombreuses familles présentes à la générale de la pièce La symphonie de Constantine ont été emportées dès l’entrée dans l’ambiance encensée de l’œuvre. Des fragments lyriques qui ont replongé l’assistance dans la belle époque sur fond d’une idylle.
    Une histoire d’amour entre une fille d’une famille modeste et un émir. Alors que le père voulait marier sa fille à son cousin, mais celle-ci choisit le chemin du palais. La suite est faite de souffrances, de douleurs, de déchirements dans une ère marquée par les interdits et les tabous, avant que l’amour ne triomphe. L’émir décidera de se réconcilier avec sa belle famille et prend sa bien aimée comme maîtresse du palais, et elle lui donnera le bonheur et les enfants.
    Basée sur un texte de Chafika Loucif, avec une adaptation au théâtre et une mise en scène de l’ingénieux Wahid Achour, la pièce composée de plusieurs tableaux présentés sur des airs de malouf joués par un jeune violoniste, a fait déambuler le public dans les venelles d’El Batha, Zenkat Lamamra, Kouchet Ziet, Sidi Bzar, les places de Sidi Djeliss, Rahbet Essouf et les fontaines de la vieille ville. Des scènes qui rappellent aussi les traditions de la nechra, Sidi M’hamed Leghrab, le jeu du cerceau, le vendeur d’eau, le réparateur de tamis (siar), mais aussi la redjla, el hourma, les veillées des femmes autour des bouqalas et des hommes sur la place publique, sans manquer d’évoquer le drame de Salah Bey, qui a fait porter le noir des m’layas aux femmes constantinoise.
    L’humour était aussi présent, épique, distillé, discret et parfois viril. La pièce s’achève dans l’ambiance rythmée d’un mariage à la «sauce» constantinoise avec son inévitable hedoua et tous les ingrédients de la joie et de la bonne humeur. Pour l’auteure du texte, Chafika Loucif, l’œuvre, où la fiction épouse la réalité historique, vise à restituer les belles choses qui avaient fait le charme de Constantine, et réconcilier le public avec le passé et la belle époque.
    Le metteur en scène, Wahid Achour, qui n’a pas pu retenir ses larmes à la fin du spectacle de vendredi soir, s’est dit satisfait de la prestation de sa troupe et a remercié le public pour sa fidélité. «Nous avons travaillé durement durant le Ramadhan pour être à la hauteur des attentes du public. Ce n’était pas facile de transformer un monologue en pièce théâtrale. Nous avons choisi le style Aissaoui comme moteur du spectacle. Cette symphonie dédiée à Constantine est une visite dans un musée où l’on redonne vie à toutes ses pièces et ses manuscrits», a-t-il déclaré lors de la générale. La symphonie de Constantine a subjugué le public constantinois le temps d’une escapade dans le passé d’un peu plus d’une heure.
     
    Arslan Selmane
     

    Affaire des 32 villas de la cité Boudjenana à Constantine

    La DUC confirme son niet

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 12.07.15 | 10h00 Réagissez
     
 Les choix de l’APC ne trouvent pas de soutiens
    Les choix de l’APC ne trouvent pas de soutiens

    La décision signée par le DUC est justifiée par la position du terrain en question, situé sur une zone exposée au risque de glissement de terrain, conformément au plan de vulnérabilité de la ville.

    La direction de l’urbanisme et de la construction (DUC) de Constantine refuse de cautionner le projet des fameuses 32 villas, appartenant à la SARL Briqueterie Yaïche et Meghraoui. Dans une correspondance datée du 7 mai 2015 et en réponse à une demande de certificat de création de quatre lots, formulée préalablement par la dite SARL, la direction a émis en effet un avis défavorable.
    Dans ce document, dont El Watan détient une copie, la décision signée par le DUC est justifiée par la position du terrain en question, situé sur une zone exposée au risque de glissement de terrain, conformément au plan de vulnérabilité de la ville de Constantine, d’où son classement comme zone non urbanisable. Le document fait aussi observer l’avis manquant du président de l’APC de Constantine, relatif à cette demande, ce qui déroge à la règle en pareil cas.
    Pour ceux qui ont raté les premiers épisodes de ce feuilleton constantinois, l’affaire des 32 villas remonte à 2013 quand, suite à l’élection de l’APC et l’APW de Constantine, l’ex-Mouhafedh du FLN, Dris Meghraoui, a choisi de désigner son employé et son associé, à la tête de l’une et l’autre des assemblées. Dris Meghraoui, qui est d’abord promoteur immobilier, a profité ensuite de l’influence totale qu’il a sur ces assemblées et avec son associé, l’actuel P/APW, il a démarré la construction de 32 villas sur un terrain non urbanisable, situé à Boudjenana, et contre l’avis des services techniques et celui du wali.
    Que fait le parquet ?
    Le maire Seifeddine Rihani sanctionne alors les cadres du service technique de la commune et prend la responsabilité d’avaliser le projet, créant un scandale dont la presse s’était emparée à l’époque. En fin 2014, des élus dissidents ont déposé une plainte en justice contre le président de l’APC, avec en main un dossier en béton sur cette affaire des 32 villas. Mais huit mois sont passés sans que l’affaire judiciaire ne bouge d’un iota.
    Que fait le parquet ? Là est la question qui intéresse l’opinion publique et fait jaser la rue constantinoise. En effet, ce qui parait évident pour l’opinion constantinoise et même pour les services de la wilaya, ne semble pas l’être aux yeux du procureur de la République près le tribunal de Constantine chargé du dossier. Cette lenteur excessive ne s’explique pas cependant, d’autant que des éléments tangibles et des preuves formelles constituent le dossier. Le document de la DUC est d’ailleurs une preuve supplémentaire, du bien-fondé de la plainte.

     
    Nouri Nesrouche



    Leurs habitats et leurs effectifs ne cessent de régresser

    Le long déclin des chauves-souris d’Algérie

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 12.07.15 | 10h00 Réagissez
    Le long déclin des chauves-souris d’Algérie

    Ce n’est pas tout, notre petit mammifère volant est capable de gober le tiers de son poids en moustiques en une heure de chasse. Hélas, malgré ce curriculum vitae digne d’un grand champion, la chauve-souris ne serait, dans l’imaginaire populaire, au pire, qu’un vampire, au mieux, un rat volant qui n’inspire guère de sympathie.

    Arrière Satan ! Faites-en l’expérience : évoquez la chauve-souris et vous verrez sur le champ une moue de dégoût se dessiner sur la face de votre vis-à-vis. Ainsi donc, malgré le succès phénoménal de Batman, ce super héros aux super pouvoirs et aux ailes de chauve-souris — présentement l’un des plus beaux succès du box-office —, personne ne rêve vraiment de câliner ou d’adopter un chiroptère. Victime de préjugés qui ont la peau dure et d’une mythologie qui lui fait jouer de bien mauvais rôles, la timide petite chauve-souris s’est taillé une sulfureuse réputation pour un capital sympathie proche du zéro absolu. Rideau ?
    Pas encore. Patience. Au hasard d’une rencontre fortuite, nous avons mis la main sur un homme qui s’est épris de passion pour ce mammifère aux mœurs nocturnes. Cet homme, c’est Mourad Ahmim, ingénieur agronome aux allures juvéniles et premier Algérien à avoir soutenu un doctorat sur ces charmantes bestioles auxquelles il consacre une partie de sa vie et la totalité de ses études et recherches.
    Enseignant-chercheur à l’université de Béjaïa, il a, en quelque sorte, revêtu son costume de Batman et entend bien sauver la chauve-souris du sort funeste auquel une Algérie pressée de bétonner tout son territoire a promis à ce petit animal et à tous ses semblables, qui volent, nagent, rampent ou courent à perdre haleine sur leurs quatre membres.
    La chauve-souris, Mourad en parle si bien qu’il vous inocule sa passion en un battement d’ailes et vous vous retrouvez suspendu à ses lèvres comme une chauve-souris au plafond de sa grotte. Notre professeur vient, d’ailleurs, de créer The Algerian Bat Group, un groupe de sauvegarde de la chauve-souris, reconnu depuis quelques jours par le Plan des Nations unies pour l’environnement (PNUE) et Eurobats.
    L’ABG regroupe des bénévoles et des passionnés qui se donnent pour but de sauvegarder les espèces algériennes. Sur sa lancée, Mourad compte bien organiser la Première Nuit de la chauve-souris en Kabylie, le 29 août prochain, histoire de sensibiliser autour de la nécessité qu’il y a de protéger ce petit animal qui joue un rôle d’importance dans l’équilibre écologique et environnemental.
    Elle peut manger 6000 moustiques en une nuit
    «Savez-vous qu’une chauve-souris peut manger jusqu’à 6000 moustiques en une nuit de chasse ?» dit-il. Rien que cette affirmation dûment constatée par des scientifiques suffit à nous la rendre sympathique. L’ennemi de mon ennemi est mon ami. Sus aux moustiques ! «Ce sont des régulateurs des populations d’insectes nuisibles à l’être humain et à ses activités agricoles.
    De ce fait, elle évite à l’homme d’utiliser des produits chimiques telles que les pastilles, qui ne sont d’ailleurs plus efficaces étant donné que les moustiques ont développé une résistance génétique aux produits phytosanitaires dans l’agriculture», dit-il. La chauve-souris est donc de ce fait un insecticide aussi biologique que redoutablement efficace. Ce n’est pas tout, ses déjections, appelées guano, sont un engrais biologique de première qualité. A l’indépendance, on en exportait encore du côté de Khenchela, précise notre homme.
    L’Algérie compte 25 espèces présentes toute l’année
    Mourad Ahmim sillonne l’Algérie d’est en ouest, mais il travaille plus souvent sur deux sites au niveau de Béjaïa. La rive gauche de la Soummam, du côté de Tala Hamza, et une grande grotte à Aokas qui abrite une importante colonie de chauves-souris évaluée à près de 2500 individus. «Cette grotte est un gîte d’importance internationale, car on y compte 10 des 25 espèces algériennes, de surcroît présentes toute l’année.
    J’ai supplié le maire d’Aokas de classer le site afin de le protéger, mais en vain», dit-il. Au passage, on apprend que l’Algérie compte 25 espèces de chauve-souris, nous qui pensions, benoitement, comme le commun des mortels égocentriques que le sort des autres espèces intéresse peu, qu’il n’y avait qu’une seule et même chauve-souris. Afin de secouer quelque peu nos vieux préjugés et nos idées aussi arrêtées qu’une vieille montre à cadran solaire, Mourad propose de nous emmener en vadrouille voir les chauves-souris exécuter leurs chorégraphies aériennes au crépuscule. Pratiquement chaque soir, de 18 à 22 heures, l’homme parcourt les forêts ou inspecte les grottes où vit son animal fétiche.
    Ce soir, direction la rive gauche de la Soummam, dans la commune de Tala Hamza. Les berges de la rivière sont densément touffues d’une végétation luxuriante qui abrite une biodiversité riche et diversifiée. Beaucoup de vergers, de potagers, des oliviers aux troncs noueux et des peupliers géants. Une fois le site choisi, le coffre de voiture de Mourad se révèle être un véritable laboratoire ambulant. Il abrite les instruments permettant de localiser, d’entendre et d’enregistrer les fameux chiroptères chers à son cœur.
    Quand les chauves-souris commencent à sortir, nous avons tout le loisir de les observer voler au-dessus de nos têtes à la poursuite d’invisibles proies. Mais grâce aux appareils détecteurs d’ultrasons, on peut enfin les entendre. On les entend tout à coup chanter, communiquer, gazouiller, alors qu’on les croyait définitivement muettes. «Elles ont même un cri joyeux que je reconnais, une sorte de ‘‘tchiw-tchiw’’ à travers lequel elles socialisent», dit Mourad.
    Un paradis pour la biodiversité
    Les chauves-souris vont et viennent, exécutant une véritable chorégraphie aérienne tant leur trajectoire de vol est atypique, déroutante, en rupture continuelle. Le nez en l’air, nous nous enfonçons dans les sous-bois à l’aide de petites lampes poches maintenant que la nuit est tombée. Il suffit juste de faire attention aux sangliers nombreux qui peuplent ces coins hospitaliers. «La repisylve de la Soummam est un paradis pour la biodiversité», dit Mourad qui croise souvent genettes, mangoustes et oiseaux de diverses espèces. On voit quelquefois la chauve-souris plonger pour humecter ses membranes qui ont besoin de rester humides.
    Ces drôles de mammifères repèrent leurs proies grâce aux ultrasons qu’elles émettent par la bouche et le nez et leur revient dans les oreilles. Au fur et à mesure, Mourad Ahmim identifie ses protégées grâce à leur signal sonore. «Voilà une Pipistrelle commune… là, c’est Tadarida Teniotis et voilà la pipistrelle de Kuhl… et voilà Big Foot, de son nom scientifique Myotis capaccinii. On l’appelle Big Foot à cause de ses grandes pattes antérieures…», dit Mourad. Avec humour, ses étudiants ont rebaptisé ses charmants volatiles : Tadarida est devenue Farida et la pipistrelle de Kuhl est devenue Kahloucha…
    Une nouvelle espèce, déjà répertoriée au Maroc et en Tunisie, vient tout juste d’être détectée. Il s’agit du minioptère du Maghreb (Miniopterus maghrebensis), de son nom savant. «Par voie acoustique, on a retrouvé la signature sonore de la pipistrelle de Rueppel, une espèce désertique habituellement signalée du côté de Beni Abbès, aux frontières marocaines». Mourad Ahmim se demande s’il ne s’agit pas là d’une conséquence du réchauffement climatique. La visite guidée se termine aux alentours de 22h. Nous laissons les charmantes bêbêtes finir leur dîner tranquillement pour reprendre le chemin de la ville.
    Menacées de disparition
    Sur le chemin du retour, Mourad insiste pour dire que les chauves-souris sont menacées par la disparition de leurs habitats et de leurs zones de nourrissage. C’est ce qui fait que leurs effectifs soient en régression constante. Cela est d’autant plus dommageable que la chauve-souris n’est pas un champion de la reproduction et elle ne donne naissance qu’à un seul petit, rarement deux, par an.
    Mourad nous apprend qu’hormis une grotte située à Abalessa, non loin de Tamanrasset, avec une population de chauve-souris estimée à près d’un million d’individus, et accessoirement celle d’Aokas, l’Algérie ne compte guère de sites connus pour la présence massive du mammifères volants. «En six ans de travail, j’ai trouvé 10 espèces pour une population estimée à 33 000 individus.
    C’est très peu», se désole Mourad. La chauve-souris ne reste pas toute l’année au même endroit et possède un cycle annuel divisé en quatre. Elle hiberne de novembre à mars et estive de juin à septembre. Entre ces deux périodes importantes, elle se trouve en transit, se déplaçant de son site d’hibernation à son site estival est vice versa.
    A l’heure où les scientifiques tirent encore une fois la sonnette d’alarme en affirmant que la faune est en train de subir sa 6e extinction de masse avec des espèces qui disparaissent 100 fois plus rapidement que par le passé, il serait vraiment dommage que ce très original mammifère, si indispensable à l’équilibre écologique, en fasse
    partie. 
    Djamel Alilat



    Situation à Ghardaia : Appel de la communauté Mozabite au Canada

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 12.07.15 | 12h00 Réagissez

    Voilà plus de deux ans que le Mzab vit au rythme de la violence.


    Atteinte aux vies humaines; dignité humaine bafouée ; biens et patrimoine saccagés. Ni l’Homme, ni l’animal et ni la nature n’ont été épargnés d’une violence meurtrière qui fait de plus en plus de victimes. Des hommes et des femmes atteints dans leur vie, dignité  et sécurité. Les morts se comptent par dizaines, les blessés par centaines et les maisons et commerces vandalisés par milliers. Un patrimoine millénaire saccagé. Des palmerais aménagées au prix de sang et de vies, détruites et incendiées. Des faux barrages dressés un peu partout. De paisibles personnes se font immoler en plein jour.
    Comme si tout cela ne devait pas suffire, pour qu’au mois sacré du Ramadan et spécialement en sa vingtième nuit, la violence vienne s’imposer au menu pour s’annoncer avec beaucoup plus d’intensité et faisant pour la première fois usage d’armes à feu, bilan: 25 personnes assassinées en une nuit et plus de 200 blessés.
    Avons-nous conscience que le Mzab est partie prenante de l’Algérie? Avons-nous conscience qu’à travers le Mzab, c’est toute l’Algérie qui est visée?  Avons-nous conscience que quoi qu’il arrive au Mzab, c’est toute l’Algérie qui paierait le prix?
    N’est-il pas temps de dire non au terrorisme qui secoue le Mzab et par conséquent menace toute l’Algérie ?
    Il est temps que l’Etat prenne ses responsabilités afin que la sécurité des biens et personnes soit garantie et que la justice prenne toute sa place. Et si on souhaite une paix durable, il est impératif et urgent d’adopter une politique de lutte contre le racisme, contre le discours haineux et contre la précarité sociale, culturelle et économique; et de promouvoir un système éducatif fondé sur l’éthique, le civisme, le respect et la tolérance.
    Tous ensemble, unissons nous contre la violence et le terrorisme au Mzab et ailleurs; mobilisons nous pour que règnent paix, justice, justesse et prospérité et pour que vive notre Algérie unie, glorieuse, prospère, solidaire et pacifique.
    Vive l’Algérie et gloire aux martyrs !
                      

    Montréal, le 09 juillet 2015
    Communauté mozabite du Canada.


    l qualifie le gouvernement Sellal de «populiste»

    Ouyahia sort ses griffes

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 12.07.15 | 10h00 Réagissez

    Le secrétaire général du RND épingle le «populisme» du gouvernement et son incapacité à assumer les décisions qui s’imposent pour faire face à la crise économique.

    Même s’il a tenté d’y mettre un peu les formes pour que son propos ne soit pas interprété comme une charge contre le gouvernement, Ahmed Ouyahia, dont c’est la première sortie organique depuis son retour à la tête du RND, n’a pas hésité à dénoncer le «populisme» de l’Exécutif, alors même que la situation exige que la vérité soit dite aux Algériens.
    Le chef de cabinet de la Présidence, qui retrouve depuis quelque temps toute sa faconde politique, présidant hier la réunion du bureau de wilaya RND à Alger, avertit que la crise est loin d’être conjoncturelle. Elle risque même de durer dans le temps si les Algériens ne retroussent pas leurs manches. Ouyahia a invité, dans ce sens, le gouvernement et l’opposition, sans les citer, à dire la vérité aux Algériens et à rompre avec les discours populistes. La première vérité à dire au peuple concerne, selon lui, les recettes du pays.
    Le secrétaire général du RND qui se pose, en toute vraisemblance, comme l’alternative en cette période de crise, estime que «les recettes des hydrocarbures ont diminué de 50% alors que les besoins du pays demeurent importants». Pour redresser la barre, il faut, de l’avis d’Ahmed Ouyahia, une véritable réforme des mentalités pour faire prévaloir l’intérêt général et pour réadapter les comportements individuels.
    Ouyahia vise, à travers ces propos, certaines dérives telles que, dit-il, le recul du sens du travail et de l’effort face à la culture de la rente, des égoïsmes qui favorisent l’activité de l’importation à la production, d’un populisme qui tente de masquer les dangers futurs ainsi que des calculs politiciens qui espèrent utiliser demain les difficultés financières et sociales pour déstabiliser le pouvoir.
    D’après lui, nos réserves de changes couvrent les besoins du pays pour les quatre ou cinq prochaines années. Il est donc urgent d’agir. Ouyahia ose, à cet effet, une comparaison entre la situation actuelle et celle des années 1980. «Avant la crise de 1986, le premier responsable de l’Exécutif rassurait les Algériens sur la capacité du pays à affronter la crise et à anticiper.
    La suite est connue de nous tous», a-t-il renchéri, en allusion à octobre 1988. Il tient toutefois à préciser que ce diagnostic sur la situation économique du pays ne visait pas le Premier ministre, Abdelmalk Sellal. «Ce n’est pas Sellal que je vise. D’ailleurs lui-même a tiré la sonnette d’alarme lors de son discours devant les cadres de Sonatrach», explique-t-il, avant d’ajouter : «J’ai dit simplement qu’il ne sert à rien de dire aux Algériens que tout va bien.
    Ce n’est pas la solution. De même qu’il n’est pas correct de miser sur l’effondrement de l’Etat avec le recul de la rente pétrolière.» «L’homme des sales besognes», comme il se définit, va plus loin dans son raisonnement. Il défend le privé national et contredit la première dame du Parti des travailleurs (PT), Louisa Hanoune. «Certains parlent et critiquent l’oligarchie. Moi, je dis vive l’oligarchie nationale. Celle qui apporte un plus à notre économie algérienne», lance-t-il sur une note d’ironie. Pour lui, les populistes sont ceux, justement, qui refusent les changements et l’implication des privés dans le développement du secteur économique.
    «Ghardaïa cible d’un complot»
    S’agissant des événements qui secouent la vallée du M’zab, Ahmed Ouyahia a accusé ouvertement et pour la première fois «la main étrangère» d’être derrière le drame et la tragédie qui secoue la région. Il affirme ne pas croire à un conflit intercommunautaire entre les Mozabites et les Arabes.
    Il y a, de son avis, de la manipulation et des personnes qui exploitent cette situation à des fins politiciennes ou pour déstabiliser le pays. «Ce qui se passe en Algérie n’est pas étranger aux complots menés contre la Syrie, l’Egypte, le Yémen et la Libye», pense-t-il. «Depuis que le sang a de nouveau coulé à Ghardaïa, des chaînes étrangères décrivent un conflit entre Arabes et Berbères.
    Je ne pense pas que nos frères ibadites et malékites partagent cette appréciation d’une tragédie commune», note encore Ahmed Ouyahia, qui rappelle, «qu’en 2011, il y a eu la destruction de la Syrie, de la Libye, du Yémen et l’Algérie a été la cible du complot du ‘‘printemps arabe’’ et elle l’est toujours».
    Le secrétaire général du RND a rendu hommage à la gendarmerie et à la police. Selon lui, il n’y a eu aucun «laxisme ni défaillance» de la part de ces deux corps de sécurité. A ce sujet, Ahmed Ouyahia a qualifié Kameleddine Fekhar de «criminel», évoquant ses liens avec Ferhat Mehenni, le président du MAK. Ahmed Ouyahia appelle également à la vigilance pour contrer le discours local ou extérieur.
    Par ailleurs, en parlant de l’opposition, Ouyahia a estimé que la démocratie ce n’est pas l’insulte, ni la critique même infondée, ni encore mieux l’appel à la protestation de rue. Selon lui, le président Bouteflika reste ouvert au dialogue avec les partis de l’opposition. «Bouteflika favorise le dialogue avec tous les partenaires politiques. C’est dans ce cadre que s’inscrit ma rencontre avec le président du Mouvement de la société pour la paix, Abderrazak Makri», indique-t-il.



     
    Nabila Amir



    مجرم أم كبش فداء

    من يكون كمال الدين فخار؟

    62364

    قراءة

    الجزائر: جمال.ف /   00:20-11 يوليو 2015


    +ع  -ع
    متعلقات
     أساس مشاكل غرداية العقار والتفاوت الاجتماعي
     حجز أسلحة مهربة من ليبيا في غرداية
     التحقيق في اتهامات بتقصير الشرطة في أداء مهامها
     المعارضة تحاكم السلطة في ملف غرداية
    يعد كمال الدين فخار، 52 سنة، وجها من الزعامات الجديدة اليائسة من إصلاح النظام الاجتماعي القائم في غرداية والتغيير في السلطة، وقد تم اعتقاله رفقة عدد من أتباعه على خلفية أحداث العنف بغرداية.
    تخلى فخار مبكرا عن ممارسة مهنة الطب وتقديم العلاج لأبناء جلدته، بسبب المضايقات التي تعرض لها قبل الإدارة المحلية وتم فصله من العمل ولم يعد إدماجه رغم صدور أحكام قضائية. ومهد ما تعرض له لدخول مجال العمل الحقوقي ضمن صفوف الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، وجلب له هذا مزيدا من المتاعب مع السلطات، حيث تعرض للاعتقال والسجن أكثر من مرة.
    وإلى جانب نشاطه الحقوقي، التحق بالأفافاس سنة 1999 وترقى في المسؤوليات، ليتولى منصبا في الأمانة الوطنية، زيادة على الإشراف على فدرالية غرداية، غير أنه طرد من الحزب سنة 2011 للاشتباه في دور له في حادثة اقتحام مسجد للمالكية بالمدينة في السنة ذاتها، وبناء على شكاوى مناضلين في الحزب بالولاية، فضلا عن انخراطه في حملة للإطاحة بالأمين الوطني الأول الأسبق كريم طابو. ولم تتقبل قيادة الأفافاس أطروحات كمال فخار ورأت أنه أصبح يشكّل عبئا مع تزايد اتهامات السلطات لفدرالية الحزب بغرداية بالمسؤولية عن المناوشات التي شهدتها بعض مناطق التماس في المنطقة، زيادة على أنه لم يكن يخف داخل أسوار الحزب تأثره بفكرة الاستقلال الذاتي التي طرحها فرحات مهني “إمازيغن”، غير أنه انتظر أكثر من عشر سنوات بعد إعلان فرحات مهني إنشاء “الماك”.
    وتطورت مواقف فخار من رفض لممارسات السلطة وصدام مع ممثلي الدولة في غرداية، إلى الانخراط في الصراع القائم بين قوميات المنطقة. ورغم أن إعلانه الاستقلال الذاتي، لم يلق أي تأييد من السكان من بني جلدته، فقد وجد لها صدى خارجيا لها، وأصبح مطلوبا في المنتديات والمهرجانات التي تنظمها حركات بربرية في فرنسا والمغرب الأقصى.
    أحد الفاعلين في رابطة حقوق الإنسان، قدمه على أنه يحب الأضواء كثيرا ومصاب بجنون العظمة، وكثير الاندفاع، ومستفز، متمرد، قابل للتضليل، سهل الانقياد، وعودته للسجن لم تكن مفاجأة للكثيرين بسبب دوره في تجييش الشارع في غرداية، في ظل الشبهات بحمله أجندة خارجية، ومنها “الربيع العربي”، فيما يرى آخرون فيه كبش فداء لفشل مبرمج تتحمّله السلطة في الولاية ذات الطبيعة الاجتماعية المتفجرة.
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/85100/%D9%85%D9%86-%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%81%D8%AE%D8%A7%D8%B1/#sthash.YpjjHNAg.dpuf
    benkhellat hamana
    12:25 - 11 يوليو 2015
    Vu l'incapacite du régime en place, vu le nombre de morts, vu l'absence du pouvoir , vu la gravite de la situation pour cacher sa faiblesse , pour détourner l'opinion national et international , ce régime fascistes et autoritaire passe aux arrestations
    تعقيب
    هواري بومدين
    12:22 - 11 يوليو 2015
    هدا الشخص يرد جر المنطقة الى ما لايحمد عقباه ..انا اشيد بابناء الميزاب الغيورين على الوحدة الجزائرية بارك الله فيهم والله اعرف كثير من الميزابيين هم رجال وشرفاء وغيورين على هدا البلد ..بارك الله فيهم وجعلهم الدرع الواقي للجزائر.
    تعقيب
    Kamel
    12:13 - 11 يوليو 2015
    السلام عليكم إخواني وصح رمضانكم ، أنا أرى أنه لو أردنا فعلا أيقاف النزبف في غرداية من وجهة نظر أن هناك تخلاط خارجي ، الحل سهل جدا جدا وهو إحكام الدولة سيطرتها على الحدود الغربية والضرب بيد من حديد ضد كل من يقترب من الحدود والعمل على وضع سياج حديدي على طول الحدود وإطلاق النار على شخص يقترب من الحدود وسنرى النتائج الباهرة ستتحقق بعد عدة أشهر.
    تعقيب
    bezene
    11:30 - 11 يوليو 2015
    أنا من أبناء غرداية ولا تمتني أي صلة ب كمال ولا ب أفكاره وإنما أريد أن أصوب معلومة خاطئة وردت في المقال كمال أقحم نفسه في مشكل المسجد العتيق الإباضي لقصر غرداية وكان سبباً لإقالته من الأفافاس وليس إقتحامه لمسجد مالكي.
    تعقيب
    jair57
    9:58 - 11 يوليو 2015
    الدولة فاشلة لا حلول لا لغرداية بل لباقى الوطن و هدا كبش فدى و الحكومت غادية تربح فى جرته
    تعقيب
    نصر الدين ع
    9:55 - 11 يوليو 2015
    بغض النظر عن موقفنا من فخار ومواقفه الملتبسة غير ان المقالة كانت بحق موضوعية واحترافية لاقصى الحدود
    تعقيب
    تيارتي
    8:14 - 11 يوليو 2015
    المسكين كان ضحية الحقرة، وكأن الحقرة لم تمسه إلا هو وبني جلدته أم الآخرون فيعيشون في نعيم مقيم. أنا أشهد أن الخبر تعرضت ولا زالت تتعرض للحقرة والمضايقات فهل يبرر لها هذا دعوة منها للإنفصال أو تهييجا لطرف ضد طرف.
    تعقيب
    ait oaulou
    8:1 - 11 يوليو 2015
    bien forme par Al Makhzen
    تعقيب
    akal
    7:56 - 11 يوليو 2015
    L'Etat doit chercher et instaurer des solutions techniques permanentes car les solutions sécuritaires sont parfois fragiles et caduques
    تعقيب
    مصطفى بن ابراهيم
    5:44 - 11 يوليو 2015
    ملاحظتان : 1 ــ الرجاء تصحيح العبارة : (غير أنه طرد من الحزب سنة 2011 للاشتباه في دور له في حادثة اقتحام مسجد للمالكية بالمدينة في السنة ذاتها) الصحيح : (اقتحام مسجد للإباضية) فالحادثة معروفة في البلدة ، ولم يثبت لحد الآن اقتحام إباضي لمسجد مالكي ، فهذه من الخطوط الحمراء التي لا يقبل تجاوزها عند الإباضية. 2 ــ إنصافا للرجل نقول : ما صدر منه من مواقف هي ردود أفعال للتعديات التي وقعت على المجتمع الإباضي في هاتين السنتين ، وليس هو من أثار الفتنة من أولها.
    تعقيب
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/85100/%D9%85%D9%86-%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%81%D8%AE%D8%A7%D8%B1/#sthash.YpjjHNAg.dpuf




    مقري يهاجم 3 صحف

    السبت 11 جويلية 2015 260 0

    هاجم الدكتور عبد الرزاق مقري ثلاثة وطنية ذكرها بالاسم، بدعوى أنها حرفت تصريحاته وكتبت "تخيّلات" بشأن لقائه الأخير مع رئيس ديوان الرئاسة أحمد أويحي، الأسبوع الفارط، في إطار مشاورات بين السلطة والمعارضة.
    وليست هذه المرة الأولى التي يهاجم فيها السياسيون الصحافة، بشكل مباشر، سواء كانوا المعارضة أو من الموالاة ، فهل المشكلة هي في قلة مهنية الاعلام عندنا، أم في ضيق صدر السياسيين؟




    قد يستغلها البعض للتلاعب ببطاقة الرغبات

    بن غبريت تحذر من نشر كشوف البكالوريا في «الفايس بوك»

     



    شرع أمس الناجحون في شهادة البكالوريا لدورة 2015 في سحب شهادات النجاح بالإضافة إلى كشف النقاط من الثانويات التي يدرسون بها، فيما قام المترشحون الأحرار بسحبها من مديريات التربية الولائية، ومن خلال صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي دعت نورية بن غبريت وزيرة التربية الوطنية بضرورة توخي الحذر من طرف التلاميذ الناجحين في شهادة البكاوريا والأساتذة والموظفين بقطاع التربية من نشر صور كشف النقاط الذي يتم تسلمه من الثانويات والذي يحمل بيانات الطلبة، على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك»، حيث طلبت منهم الاكتفاء بنشر الاسم الكامل والمعدل لمن يريد فعل ذلك، لافتا إلى أن نشر الرقم السري قد يمكن البعض من التلاعب ببطاقة الرغبات الخاصة بكل طالب، باعتبار أن الطلبة سيسجلون بالجامعات انطلاقا من أرقامهم السرية، وهو الأمر الذي يجهله أغلب الناجحين الذين قد يجدون أنفسهم في تخصصات لم يختاروها وهو ما قد يشكل مشكلا كبيرا لوزارة التربية الوطنية ووزارة التعليم على حد سواء، غير أن التحذيرات التي أطلقتها الوزيرة من شأنها أن تمنع حدوث هذا الأمر خصوصا وأن الناجحين تسلموا كشوف نقاطهم أمس، ومن بين النقاط التي تحسم للوزيرة هو سياسة الاتصال التي تعتمدها والتي تقوم على تمرير رسائلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي تكشف من خلالها عن كل ما يتعلق بالقطاع.      
    و. هـ

    ARRESTATIONS À GHARDAÏA
    La LADDH demande une enquête “indépendante”
    Publié dans Actualité Dimanche, 12 juillet 2015 00:00
    Évaluer cet élément1 2 3 4 5 (0 Votes)
     0  0  Imprimer E-mail Taille de police  Réduire la taille de la police  Augmenter la taille de police
    La Ligue algérienne pour la défense des droits de l’Homme (LADDH) dénonce ce qu’elle qualifie d’«arrestations arbitraires» de citoyens à Ghardaïa. Dans un communiqué, cette organisation de défense des droits de l’Homme accuse les autorités d’avoir «transgressé» la loi en procédant à des arrestations sans mandat dûment délivré par le procureur de la République. La LADDH fait état également de «perquisitions et de courses-poursuites illégales». Cette organisation n’impute pas la responsabilité aux services de sécurité, police et gendarmerie, mais à ceux qui leur ont donné l’ordre et l’autorisation d’agir de la sorte. La LADDH fait référence aux participants à la réunion d’urgence sur Ghardaïa, tenue mercredi dernier sous la présidence du chef de l’Etat, Abdelaziz Bouteflika. Une réunion qui a regroupé le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, le vice-ministre de la Défense et chef d’état-major de l’ANP, Ahmed Gaïd-Salah et le directeur du cabinet de la présidence de la République, Ahmed Ouyahia. Selon la LADDH, les services de sécurité ont été instruits d’œuvrer par tous les moyens à l’arrestation de tous ceux qui étaient impliqués dans les événements tragiques de la nuit de mardi à mercredi. Des événements qui se sont soldés par la mort de 22 personnes et une centaine de blessés. «Les arrestations hasardeuses ne peuvent nullement constituer une solution à ce qui se passe à Ghardaïa. C’est un instrument que le pouvoir utilise pour faire oublier sa responsabilité dans l’aggravation de la situation dans cette région», relève cette organisation qui appelle à la constitution d’une commission d’enquête indépendance afin que toute la lumière soit faite sur ce qui s’est passé dans la vallée du M’zab.
    Lu 21 fois
    - See more at: http://www.lestrepublicain.com/actualite/item/24206-la-laddh-demande-une-enqu%C3%AAte-%E2%80%9Cind%C3%A9pendante%E2%80%9D#sthash.7Nvo1d8i.dpuf








    أحمد أويحيى يؤكد وجود شبان “خالصين” مقابل التجسس وزرع الفتنة بغرداية ويصرح:

    «سنضرب كل من يحاول ضرب استقرار بلادنا وسيناريو العشرية السوداء لن يتكرر»

     


    فتح الأمين العام لحزب “الأرندي” أحمد أويحيى النار على من وصفهم بـ “مثيري الفتنة” في غرداية و«جماعة الأشرار” مؤكدا أنه لا يوجد أي سبب لوقوع العنف بين الجزائريين لانهم يشكلون كتلة واحدة وأضاف أن الجزائر التي عاشت طيلة عشرية كاملة في المقابر لا تريد تكرار السيناريو و لن تسمح لمن يريدون تكرار السيناريو وستضرب كل من تسول له نفسه ضرب استقرار وأمن البلاد بيد من حديد،ودافع أويحيى عن مختلف الإجراءات الأمنية والسياسية التي قامت بها الدولة لاستعادة الأمن في غرداية
     مايا.س


     وحذر من الوقوع في نفس ما وقع في سوريا والعراق في بلادنا،وأدلى الرجل الأول في بيت حزب التجمع الوطني الديمقراطي بتصريح خطير حيث أكد أنه يوجد شبان يتقاضون ما بين 3 و 5 ملايين سنتيم مقابل التجسس لجهات أجنبية ونشر الفوضى والفتنة في غرداية”.وقال أويحيى خلال افتتاح دورة المجلس الولائي لـ “الأرندي” أمس بالعاصمة أن هناك جهات و أشخاص بغرداية يحاولون منذ سنوات استدعاء التدخل الأجنبي في المنطقة،وفي سياق آخر وفي حديثه عن الجانب الاقتصادي للبلاد تحدثت بصراحته المعهودة فقال:«دون التهجم على أي شخص،أظن أنه قد حان الوقت من أجل قول الحقيقة للشعب الجزائري فيما يخص الوضعية الاقتصادية للبلاد،لقد خسرنا 50 بالمئة من المداخيل في نفس الوقت وحس العمل انخفض وهذه الأزمة ستستمر “وذكر المناضلين في الحزب بتطمينات الدولة سنة 1986 للشعب قبل أن تحدث أحداث أكتوبر 1988،وتهجم على مستعملي “الشعبوية” والذين ينتقدون الخواص المساهمين في القطاع الاقتصادي وقال “البعض يتحدثون عن الأوليغارشية،أقول تحيا الأوليغارشية الجزائرية” وأضاف:«احتياط الصرف يغطي حاجيات البلاد في 4 أو 5 سنوات القادمة والتحرك العاجل ضروري والتأكيد للجزائريين أن كل شيء على ما يرام ليس حلا.

    فنانون يرشقون بالبيض !

     



    نظم المجلس الشعبي البلدي لبلدية البوني في ولاية عنابة سهرة فنية على مستوى الساحة العمومية لحي “بوخضرة 3”، حيث أحيت هذا الحفل فرقة “مالوف”، لكن ومع هذه الأخيرة في العزف وسط حضور كبير للعائلات وعشاق هذا الفن، قام البعض برشق الفرقة بالبيض ما دفع “الشيخ” إلى التهديد بالمغادرة في حال لم يتم توفير حماية أمنية وهو ما تمت تلبيته له.



    Seddouk : situé non loin du périmètre urbain

    El-Mizab, village de riches et de misères

    image: http://www.depechedekabylie.com/thumbnail.php?file=2015/12/Photo_village_El_Mizab1_467073959.jpg&size=article_medium
    C’est un si beau village que nous avons visité vendredi dernier. Il s’appelle El-Mizab. Mais les gens aiment l’appeler le village des riches.
    Il a été créé après l’indépendance, c'est-à-dire durant les années 70. Les propriétaires terriens vendaient à l’époque, pour ne pas dire bradaient, des lots de terrains à des prix dérisoires pour échapper à l’expropriation de leurs terres dans le cadre de la «révolution agraire». Il est situé non loin de la ville de Seddouk et au piémont d’une pinède qui lui confère un charme inaltérable avec ces arbres qui dégagent des senteurs qui chatouillent les narines et des couleurs bigarrées dont la plus dominante est le vert.
    Nous nous sommes crus dans une province verte d’un pays européen, eu égard aux villas pavillonnaires érigées dans les normes suivant des permis de construire établis par les services techniques de l’APC de Seddouk. Des villas qui sont pour la plupart assorties de jardins fleuris entourés de murets construits avec de la pierre locale. Le décor est beau et agréable à regarder pour tout visiteur qui s’y rend. Seulement, le premier habitant qu’il croisera, pointera du doigt les autorités locales qu’il accusera d’avoir laissé leur localité en marge du développement. Les habitants de cette bourgade crient à qui veut bien les entendre leur misère noire et un quotidien fait de privation et de frustration.
    «Certes on est supposés être des citadins de la ville puisque notre village est situé à la limite Sud de celle-ci. Comme une preuve tangible de la marginalisation de notre chère localité, l’APC vient de bitumer la route allant de la cité Berkani à la RN74 mais force est de constater que le bitumage de la chaussée s’est arrêté juste à la limite séparant cette cité de notre village, laquelle est une petite rivière», tel est le premier constat fait par Merrouche Hocine, membre de l’association socioculturelle locale et ancien fonctionnaire à la daïra de Seddouk.

    Les autorités aux abonnés absents

    Le réseau routier n’a jamais reçu une once d’aménagement même en tout-venant, a-t-on constaté lors de notre visite. D’ailleurs, le véhicule tangue comme un bateau en roulant sur des ravinements de la chaussée. Des fois, on se perd dans des nuages de poussière. La route d’accès comme les ruelles intérieures sont au stade de pistes agricoles. Et c’est encore M.Merrouche qui dira quelque chose là-dessus.
    «Les élus actuels sont venus lors de la campagne électorale passée nous rendre visite pour nous embourber d’illusions, en nous promettons monts et merveilles. On a cru après leur passage à l’APC qu’ils feront de notre village la Californie, une fois tout ce qu’ils ont promis est concrétisé. Malheureusement pour nous, tout ce dont ils nous ont fait rêver à fini en illusion perdue. On aurait aimé voir notre village considéré comme les autres villages de la circonscription, en lui attribuant sa part des budgets alloués par l’Etat à celle-ci. Je suis issu d’un village de montagne, laissant la vie de rural pour celle de citadin. Le comble pour moi aujourd’hui, c’est que mon village natal a connu un développement au point où toutes les ruelles sont bitumées ou bétonnées.
    À El-Mizab, mon village d’accueil, je marche encore sur la gadoue que j’en traîne dans mes souliers à la maison. On a créé une association pour porter nos revendications à l’APC pour leur prise en charge. L’année passée, l’APC, répondant soi-disant à nos louvoiements, nous a fait savoir qu’elle aurait dégagé une enveloppe financière de 368 millions de centimes pour l’aménagement des routes avec du tout-venant (TVO). L’ironie du sort a fait que c’est juste du tout-venant que nous méritions et même celui-ci tarde à venir. Pour nous, laisser la route d’accès et les ruelles de tout un village dans un état de pistes agricoles est un déni de droit. Car notre village a droit aussi à sa part d’investissement», a ajouté notre interlocuteur qui a continué dans sa lancée à soulever d’autres problèmes qui lui tiennent à cœur, en commençant par la scolarisation des enfants, qui traversent deux rivières et font des kilomètres pour rejoindre leur écoles situées en ville.
    «Comme notre village, qui compte une centaine de familles pour une densité de population de 600 habitants environ, n’est pas pourvu d’une école primaire pour leur scolarisation, nos enfants courent des risques énormes en allant étudier dans des écoles de la ville de Seddouk. Ils traversent deux rivières et parcourent environ deux kilomètres à pied. On a pourtant demandé un bus pour le ramassage scolaire, mais il nous a été refusé», renchérit ce membre de l’association locale qui ne s’est pas arrêté là dans le constat amer qu’il fait de son village, puisqu’il a révélé que pour réaliser certains projets dans son quartier, ce sont les habitants qui ont mis les mains aux poches pour les financer. Des pratiques qu’on croyait bannies en 2015 mais encore en vigueur à Seddouk, une commune qui reçoit des pouvoirs publics sa part d’investissement comme toutes les autres communes de la wilaya de Béjaïa.
    «Notre village ne cesse de s’agrandir avec la construction de nouvelles demeures qui sortent de terre comme des champignons. Des quartiers se forment et des nouveaux arrivés y habitent sans les commodités. Notre cas est édifiant. Après avoir saisi l’APC plusieurs fois pour nous aider à avoir les commodités qui manquaient et voyant que nos doléances tombent dans les oreilles de sourds, nous avons décidé de mettre les mains aux poches pour financer des projets. On est 20 familles à financer un projet d’assainissement qui nous a coûté 160.000,00 dinars, un projet d’extension de l’énergie qui nous a coûté 270.000, 00 dinars et celui du gaz naturel pour 320.000 dinars», a conclu Monsieur Merrouche. Pourtant, le village El-Mizab a bénéficié, en 2010/2011, d’un projet de construction d’un groupe scolaire qui mettrait fin au calvaire qu’endurent les écoliers, été et hiver, qu’il vente, neige, pleuve ou sous un soleil de plomb. Force est de constater qu’à ce jour, le projet n’est toujours pas réalisé, ce qui accentue la souffrance des écoliers.

    Que de commodités manquantes !

    Le président de l’association en question, Haddad Hamid en l’occurrence, en passant par là, fut appelé par Merrouche car estimant que lui aussi a des choses à dire sur le sous-développement qui caractérise leur village. Le président, sans se faire prier, n’est pas allé par le dos de la cuillère pour dénoncer lui aussi la marginalisation de leur village en matière de développement, où aucune action n’a été entreprise dans le but d’améliorer le cadre de vie des habitants, devenus des laissés pour compte.
    Il ne tardera pas à lâcher que lui-même est une victime tant que les habitants de son quartier courent depuis 2008 pour avoir une extension en gaz et en électricité mais, à ce jour, rien n’a été fait pour eux. «Et dire que nous sommes considérés comme des citadins alors que les ruraux vivant dans des coins des plus reculés sont mieux nantis que nous en matière de commodités. On continue dans la résignation à faire face au calvaire de la bouteille de gaz qu’il faut aller chercher loin, et ce, quand elle est disponible. Quand à l’électricité, on utilise le système «D» pour avoir le courant électrique à la maison. En 2008, la Sonelgaz répondant à notre demande nous a établi un devis faisant ressortir une somme de 420.000,00 dinars. Une somme qui dépasse nos moyens. Pour cela, on s’est rapprochés de l’APC pour une éventuelle prise en charge de ce projet dans le cadre de l’extension. L’APC nous a promis que le courant électrique sera opérationnel au courant de l’année 2014.
    Nous entamons le premier semestre de l’année 2015 et malheureusement, rien ne se profile encore à l’horizon», regrette-t-il. Notre interlocuteur n’a pas omis de signaler qu’une conduite d’assainissement obstruée à différents endroits rend la vie difficile aux villageois de par les odeurs nauséabondes qui s’y dégagent. «La boucle est bouclée par l’APC de Seddouk avec le refus de réparer une conduite d’assainissement obstruée dans plusieurs endroits. Nous sommes allés voir les responsables de l’APC qui n’ont pas encore décidé de la réparer alors que les habitants qui passent à côté bouchent les narines pour ne pas sentir les odeurs nauséabondes qui s’y dégagent», a-t-il expliqué.
    Le village El-Mizab est très convoité par les gens qui désirent construire au sol des demeures. Le prix du mètre carré a pris de l’envol, passant de 10.000 à 15.000 dinars. Qui dit mieux ! De par sa proximité de la ville de Seddouk et de son emplacement dans un endroit isolé, le village présente un cadre idéal pour la détente loin des tintamarres de la grande ville. Aussi, le sous sol est riche en eau potable, ce qui a favorisé les forages des puits. Le logement collectif n’est pas en reste avec la construction d’environ deux cents logements par un promoteur privé qui vend au fur et à mesure de la finition des logements. L’Office de promotion et de gestion de l’immobilier de Béjaïa a lancé les travaux de construction d’environ 120 logements.
    Le projet a été confié à une entreprise privée des travaux publics qui à mis les moyens qu’il faut pour le réaliser dans les délais impartis. En mettant les bouchées doubles, les travaux vont bon train. Dans ce village, les manques en matière d’infrastructures se conjuguent au présent. La frange qui souffre le plus de ces manques ne peut être que la masse juvénile qui fait face à l’absence d’infrastructures de loisirs. Les jeunes d’El-Mizab, certains, on les retrouve adossés au mur pour discuter sur les sujets qui les concernent tels que le sport, d’autres font un saut à pied à la ville de Seddouk, pour surfer sur Internet dans un cybercafé ou flâner dans les rues à lécher les vitrines. «Ce n’est pas le terrain domanial qui manque dans notre village mais la volonté des autorités locales à penser nous construire un terrain de jeux de proximité pour la pratique du sport, ou un foyer de jeunes pour mener diverses activités», dira un jeune sportif qui évolue dans un club seddoukois.
    Une personne du troisième âge lui emboite le pas pour signaler aussi l’absence d’un centre de soins. «Je traîne une maladie chronique et à chaque déplacement à la polyclinique, je dois débourser 200 dinars en prenant un taxi clandestin», a-t-il dit. Et il ajouta : «Même si le grand château alimentant en eau potable toutes les localités de la commune se trouve à quelques mètres au dessus de notre village, ce précieux liquide est rationné ici à une heure par jour».
    L. Beddar

    Read more at http://www.depechedekabylie.com/national/153874-el-mizab-village-de-riches-et-de-miseres.html#mYKfgwvsb1pBczBU.99

    ليست هناك تعليقات: