الجمعة، يوليو 31

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اكتظاظ المساجد صبيحة الجمعة الاسلامية بمناسبة بيع العائلات الجزائرية بناتها مجانا لرجال الجزائر الفقراء يدكر ان الجزائريون يتزوجون جنسيا ويطلقون اجتماعيا وشر البلية مايبكي


http://www.eremnews.com/multimedia/erem-slide-shows/236090

أفغانية تكافح التحرش بدرع يبرز مفاتنها (صور)

أفغانية تكافح التحرش بدرع يبرز مفاتنها (صور)

كوبرا خادمي تسير في شارع مزدحم وهي مرتدية درعا مجسما لمفاتن جسدها فوق ملابسها؛ لتثير قضية الاعتداءات الجنسية التي تتعرض لها النساء.

كابول- اضطرت الفنانة الأفغانية كوبرا خادمي، للاختباء في مكان غير معلوم إثر تلقيها تهديدات بالقتل بعد أن خرجت في أحد شوارع العاصمة، مرتدية درعا مجسما لمفاتن جسدها فوق ملابسها.
وسارت وقد ارتدت الدرع في شارع مزدحم غرب العاصمة كابول؛ لتثير قضية الاعتداءات الجنسية التي تتعرض لها النساء في أفغانستان.
وكانت قررت أن يستمر عرضها الرمزي لمدة 10 دقائق لكنها اضطرت للاحتماء بسيارتها بعد 8 دقائق فقط؛ بعد أن لاحقها عدد كبير من الرجال والأطفال.
وقالت إن الرجال كانوا ينعتونها بـ “العاهرة” أثناء سيرها، وتساءل بعض من لاحقوها إذا كانت “أجنبية”.
وأشارت خادمي إلى انها أقدمت على تلك الخطوة لإلقاء الضوء على حياة المرأة الأفغانية التي تعاني في صمت على حد قولها، مضيفة أن حتى هؤلاء اللاتي يغطين أجسادهن بالكامل يتعرضن للتحرش أيضا.
وتلقت خادمي عشرات التهديدات عبر البريد الإلكتروني والهاتف منذ ذلك اليوم.
وقالت الفنانة الأفغانية إنها استغرقت أسابيع لصنع الدرع المصفح وحرصت على توصية الحداد الذي استعانت به لصناعته بالتركيز على إظهار مفاتن جسد المرأة.
وأضافت: “هذا هو ما يراه الرجال في المرأة في بلادنا”.
وقالت إن الفكرة لديها منذ أن تعرضت للتحرش وهي في الخامسة من عمرها وهي التجربة التي شبهتها بـ “قتل الفراشة”.
وذكرت أن ذلك الحادث جعلها تتساءل كثيرا حول الهوية والجنس في سن مبكرة.
وأشارت إلى أن شيئا ما مات بداخلها منذ ذلك اليوم، مضيفة أنها تمنت وقتها، لو كانت ملابسها الداخلية مصنوعة من الحديد.
وفي اليوم المحدد، سارت خادمي في شارع مزدحم كانت تعرضت فيه للتحرش حين كانت طالبة في عام 2008.
وقالت إنها تتذكر عندما تعرضت لذلك أخذت في الصراخ بصوت مرتفع وأخذ المارة يصرخون فيها قائلين “كيف تجرؤين على الصراخ يا عاهرة”.
وأضافت “لم يدافع عني أحد بل كانوا يلومونني”.
وقالت إنها بالرغم من التهديدات التي تلقتها والمخاوف التي تعيشها، إلا أنها غير نادمة على ما فعلته.


أفغانية تكافح التحرش بدرع يبرز مفاتنها (صور)





http://newsmauritania.blogspot.com/2013_03_01_archive.htm

http://maamaraissani.blogspot.com/2011/07/blog-post.html

لصيف والعطلة، فرصة للتعري والفاحشة..


اشتدت الحرارة، واشتدت النشوة إلى البحر وعنفوان أمواجه.. وعادت من جديد شواطئه الذهبية لاحتضان خيم المصطافين وتسجيل يوميات استجمامهم.. ولكن مع كل هذا ستنطلق عروض اللحوم بأنواعها، وسيعبر كل مصطاف عن مكبوتاته الدفينة، لتترجم هذه المواعيد بسلوكيات غير واعية تحت عنوان مفبرك اسمه "أنا في البحر؟؟"
ككل موسم بدأ الناس في الذهاب إلى مختلف الشواطئ سواء في الجزائر أو سائر الدول الأخرى، منتهزين فرصة العطلة للترفيه والتجوال.. وللأسف يتجرأ الكثيرون على فعل ما كانوا يستحون منه حتى في أحيائهم التي يقطنون بها، فيتعرّون كلية إلا من الملابس الداخلية، ويصولون ويجولون أمام مرأى الغرباء دون أدنى حياء.. والأعجب أن النساء اللواتي كن بالأمس القريب يلبسن ملابس تستر 50% على الأقل من جلودهن، أصبحن في 5% فقط؟ أو أدنى من ذلك؟؟ والمثير أن الظاهرة لدى البعض أصبحت أكثر من العادي، إذا ما وجدتَ امرأة لا تغطي من جسدها إلا فتحتي الفرج الأمامي والخلفي، والحَلَمَتين فقط من الصدر! وكأنهم يسخرون منك؟؟

زار أحدهم صديقه في البيت بعد انقضاء العطلة الصيفية، فقامت ابنته بضيافته، فنظر مستغربا إلى والدها وقال له: لِمَ لَمْ تأت ابنتك بالملابس الداخلية التي كانت ترديها منذ أسبوع؟؟ فملأ الغضب وجه الرجل.. وكأنه ليس الذي كان بجنبها وهي مستلقية على ظهرها وكل تضاريس جسدها في عيون الجوعى...
"المايوه" بمسمياته الكثيرة ومختلف أشكال "بهدلاته" التي ترتديها النساء على شاطئ البحر، أصبح "أسلوبا" للعري الفضيع الذي يجعل من تلك الشواطئ مرتعا للفاحشة والدعارة.. فمن غير المعقول أن ترى المرأةَ هناك وهي عارية تماما.. ـ إذ أنها في النهاية لا تستر إلا ثغري الفرج وشيء يسير من الأثداء ـ ثم تقول أن هذه المرأة شريفة.. وهي وإن كانت حتى أكثر عذرية من المتجلببات، لا تساوي عند "العاقلين" قشرة بصل مرمية بمقلب النفايات.. عذرا إذا ما كانت كلماتي لاذعة.. فهي قد لا تعبر عن نظرتي لهذه الفئة الضالة.. فهؤلاء النسوة هن ضحايا ظروف لا غير..

نعم.. فظاهرة التعري بشواطئ الدول العربية لم تكن بهذا الشكل الواسع منذ عقود.. بل كانت محصورة في مناطق معينة من مصر ولبنان، لتصيب العدوى كل العرب، ويصبح الصيف موسما ناجحا للزنا..  
الأسباب موجودة، وأولها: عودة المهاجرين العرب المقيمين بالدول الغربية.. حيث يأتون بثقافة مخالفة لعاداتنا وتقاليدنا، فيسمحون لأنفسهم بفعل كل المخالفات دون تفكير في الدين أو "الاستحياء الاجتماعي"، وهو ما يُظهره السياح الأجانب أيضا بزياراتهم، ضمن سياسة "محلية" مقصودة لإشباع رغباتهم وتوفير بيئة للرذيلة تشجعهم على العودة للسياحة كل سنة، كما هو الحال بالأخص في مصر ولبنان وتونس .. زيادة على هذا لعب الإعلام المائع دورا هاما في ترويج ثقافة العري لدى العامة، من خلال الأفلام والمسلسلات التي تدفع السذج إلى الحلم بفرص سانحة للعلاقات الغرامية.. وكذا فيديوهات الفضائح "الواقعية" التي تملأ مواقع الإنترنت والهواتف النقالة.. والتي تروج للحرية وللجنس بعيدا عن أية رقابة.. زِد على هذا سمة العصر الذي نعيش فيه، والمعكر برائحة الجنس ومجون المرأة.. هذا الكائن الذي كان كامنا في معالي الشرف والحفظ.. إلى أن أصبح مبتذلا، مستهلك الأعضاء لكل من يهوى..

واليوم ليس من الغريب تهافت الناس على شواطئٍ بعينها لاحتوائها على مساحات مفتوحة للعُري، فإن كان الصيف للاستجمام لدى البعض.. فآخرون ينتظرون الفرصة لتجديد "معارفهم" بجسد المرأة!! وفي الجزائر تعارف الشباب وحتى الكهول على شواطئ للفساد الأخلاقي في ولايات بعينها اتسخت رمالها بأجساد العارهات، والأفضع وجود شواطئ لا ترتدي فيها النساء شيئا؟؟ ناهيك عن الرجال ـ الذين قد ينزعون جلودهم ويبقون بهياكلهم العظمية فقط ..ههه؟؟ ـ كما هو الحال في ولاية "بجاية".. طبعا الأوضاع ستتعفن أكثر مما نتصور.. وستبلغ إلى حد الشذوذ والخيانات الزوجية الرائجة هذه الأيام.. وصفحات الجرائد الوطنية وحتى العربية ملئ بهذه الأخبار.. فالصيف موسم ناجح كما قلنا للجنس.

إذن ما العمل؟؟ ليس الناس جميعهم مرضى بشهواتهم.. بل إن منهم من يترصد لمروجي الفاحشة، مثلما شهدنا ثورة سكان منطقة القبائل تحت شعار "الشعب يريد رحيل العاهرات" كذلك سكان المناطق الساحلية لن يكون أهالي الولايات الداخلية أشرف منهم، عندما أشعلوا نيران حربهم على عابري أسِرّةِ نسائهم في ولاية "البيض"..
مكافحة ظاهرة الفساد الأخلاقي في شواطئنا تبدأ من بيوتنا عندما نلزم من هم تحت وصايتنا باحترام الغير في الملبس المحتشم والسلوك المحترم .. وبتجنب الشواطئ المشبوهة.. وعدم الإقبال على أي معرض أو فندق أو أي مصلحة خدماتية تجارية تساعد على فعل المحرمات.. ففي هذه المقاطعة إضعاف لمداخيلها المالية وهو ما قد ينتبه إليه مروجو هذه الآفات..
وفي الأخير نذكر أنفسنا بتقوى الله.. فمن يضمن لنفسه العودة لبيته حيًّا وهو قد يموت غرقا في بحر لا يطهره من خبث ما ارتكب في إجازته على ما فيه من ماء؟؟..

هناك 4 تعليقات:

  1. غير معرف2/1/12
    السلام عليكم ,

    انا أحييك جدا يا اخي معمر

    كلامك معبر جدا وبليغ

    اريد ان اقول بحقك المزيد من العبارات , ولكني لست بمستوى بلاغتك

    صراحة كلامك عبارة عن جواب شافي لناقصين العقل والدين

    واشكرك مرة اخرى
    رد
  2. العفو أخي "غير المعرف"..
    الواقع مر ومر وفيه الضر..
    وأرجو أن يصلح الله حالنا..
    أتمنى أن تشاركنا الرأي المرات القادمة ونحن نعلم هويتك
    ربما كان ردي متأخرا.. ولكن لابأس.. أصلا نحن في موسم اصطياف..
    رد
  3. غير معرف14/8/14
    merci khoya maamar aissani 3la had article okantmana 3la khotna lmosilimin likay3omo bel mayo o b1 bikini ihdihoum rabna 3la tari9 lmosta9im . ra hadak ta3ari kayjib lihoum gher choha
    رد
    الردود
    1. ربي يهدي المسلمين لدينهم حتى يعودوا إليه..
      كل هذه آفات العري من تقليد الغرب للأسف وضعف هويتنا وشخصيتنا


http://www.jijel.info/12-a-la-une/304-hamza-el-aouana-les-annees-50


http://janoubpress.com/international/4510.html

مجموعة من الصور لبرازيليات يرفضن حظر التعري

قررت برازيليات أول أمس التعري في مواجهة قانون أصدرته يحظر على الإناث تعرية صدورهن على الشواطئ أثناء أخذهن حمامات شمس على الشواطئ  .
وكان من المتوقع تجمع آلاف النساء على "شاطئ أيبانيما" في ريو دي جانيرو، على أن يعرين صدورهن كنوع من التحدي للقانون البرازيلي الذي يصف تعري المرأة بأنه "فعل فاضح"، وملأ مئات المصورين "شاطئ ايبانيما"، كانوا يتطلعون لالتتقاط صور لأول نساء يتحدين القانون، إلا أن قليلات هن من أقدمن على تنفيذ التجربة.
وكانت أولى النساء التي نفذت التحدي سيدة مسنة في الثالثة والسبعين من عمرها، وتدعى أولجا سالون، وهي من مواطنات مدينة ريو دي جانيرو، والتي قالت في تصريحات لها: "الثدي لا يشكل خطورة، إن منع النساء من تعرية صدورهن يعكس الثقافة الذكورية والتزمت".ويعاقب قانون حظر التعري، عقاب أي امرأة لمدة تصل إلى عام، أو فرض غرامات عليها إذا أقدمت على التعري، لكن سكان ريو دي يعترفون أن انتهاكات القانون لا تؤدي غالبا إلى السجن.




http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/310554.html


رسالة إلى نائب الشعب!

    “تصوروا وضعوا أنفسكم مكان نائب يرغب في قضاء الوقت رفقة أبنائه ويمنع من دخول إقامة الدولة رغم مكانته الدستورية، تصوروا ممثل الشعب لا يستطيع دخول نادي الصنوبر فكيف لمواطن عادي”؟!
    تصوروا قلت، تصوروا نائبا ولنفترض أن الشعب حقا انتخبه، وأن حزبه حقا رشحه لكفاءة وبدون شراء الترشيح بالشكارة، يراسل الوزير الأول ويندب حظه وحظ أبنائه أنه منع من السياحة في شواطئ نادي الصنوبر، تصوروا، بل تأكدوا أن أمثال هذا النائب لا همّ لهم إلا البحث عن كيف يتسربون ويصلون إلى نادي الصنوبر، ويصبحون من “النموكلاتورا” الحاكمة.
    يا للعار! نائبنا، بجلالة قدره، يمنع هو وعائلته من دخول نادي الصنوبر. تصوروا أن النائب يمنع رغم مكانته، فما بالك بالنسبة للمواطن العادي؟! تصوروا قلت أن النائب بين انتخاب وانتخاب لم يعد مواطنا عاديا، حتى أنه نسي أن المواطن العادي لا يبحث أبدا كيف يدخل نادي الصنوبر، وليس بحاجة للكذب على المواطنين ودخول انتخابات ويفصل الوعود كل على مقاسه، لا لشيء إلا ليستحم في نادي الصنوبر.
    نسي أن المواطن العادي عنده شاطئ الصابلات ليستحم في وادي الحراش، وعنده وادي جر، وحمام بوحجر، ووادي سيبوس، وغيرها من “الڤلت”، أي المسطحات المائية والأودية.
    لا أعرف أعوان الأمن ولا حراس شاطئ نادي الصنوبر، لكني أرفع لهم القبعة، لأنهم ذكّروا نواب الشعب، أنهم لا يحق لهم السباحة في نادي الصنوبر، وأن مكانهم وسط الشعب الذي همومه ليست السباحة ولا الاستجمام، وإنما ضمان لقمة عيش أبنائه، همومه منظومة تربوية سليمة، ومستشفيات نظيفة، وأسواق عامرة، ويهمه قبل كل شيء الأمن والاستقرار الذي افتقدوه هذه الأيام منذ حادثة عين الدفلى التي لم يرفع بشأنها النائب الغاضب رسالة احتجاج إلى الوزير الأول ولا إلى وزير الدفاع، بل لم يبعث مجرد رسالة تعزية لأهاليهم.
    يا نائب الشعب “شوية” وتقول لنا “أنا لا أعالج في مستشفى مفتاح” الذي تكبرت عليه زميلتك البرلمانية، الأخرى التي تطالب بجواز سفر ديبلوماسي وراتب أكبر، لأنها نائبة الشعب التي نسيت أنها جاءت من جوار مستشفى مفتاح!
    يا نائب الشعب، ضحكت كثيرا وأنا أقرأ غضبك على صفحات الجريدة، وألعن الزمان الذي تدحرج بالنائب والوزير و.. و… إلى شاطئ نادي الصنوبر، الذي لا يقل نتانة عن شواطئ البلاد الأخرى.
    ولا شك أن الوزير الأول ضحك أكثر مني وهو يقرأ رسالة متسلق جديد ونسج حولها نكتا بكل الألوان.
    يا نائب الشعب بقدر ما أضحكتني رسالتك ولعنت زمن “الرخص” الذي نعيشه، بقدر ما تألمت، لأن الشعب الذي أتوا بك باسمه إلى البرلمان أغلبه لا يعرف أن هناك إقامة دولة اسمها نادي الصنوبر، ولم “ينتخبوك” فرضا، لكي تستحم وتستجم أنت وزوجتك المصون وأبناؤك الأبرار في نادي الصنوبر، مثلما لم يفوضوا نائبا آخر ليأخذ له “سالفي” مع قنينة الجعة و”يتسردك” على المغرر به بن يونس ويعتقد أن هذه الصورة هي التي أسقطته من الحكومة.
    رسالتك ذكرتني بمسرحية “العيطه” إن لم تخني الذاكرة، في لقطة معبرة جدا، للمرحوم بن ڤطاف، وهو يكلم صديقا وهميا وينظر إلى الأعلى ويقول له “أنزل يا... ياك البارح برك كنت معانا هنا”.
    انزل يا.. انزل من أوهامك، وأعد قراءة القوانين والدستور، فرسالة النائب ليست البحث عن شاطئ للاستجمام!!
    حدة حزام
     
    التعليقات

    (20 )

    1 | فاسد مخو | ALGERIE 2015/07/31
    ليس هناك من مانع ان نمتع نائبنا المبجل بشرط وحيد ان يقدم للشعب ما قدمه من اشياء جميلة لهذه الامة خلال مدة عهدته و الشعب سيكون على استعداد لارساله الى جزر هاواى لقضاء عطلة مريحة اكراما له وتغنانت فى سلال
    2 | فاسد مخو | ALGERIE 2015/07/31
    كان على هذا الشيئ (النائب) ان يستحى من الجهر بهذا الطلب اذا ابتليتم فاستتروا كان الاجدر به ان يطالب بفتح شواطئ اقامة الدولة لابناءالشعب الذين يستحمون فى احواض النافورات المنتصبة في الطرق العامة ليسجل موقفا تاربخيا يحسب له لكن هذا هو المستوى يا ايها الشيئ ان اجدادنا الذين قدموا ارواحهم من اجل استقلال الجزائر لم يكتب التاريخ عنهم انهم كانوا من طالبى الامتيازات لقد استشهدوا فى ساحة المعارك ومنهم من لم نعثر حتى على اشلائه لدفنها كما يدفن البشر تبا تبا تبا لهذا الزمن الردئ
    3 | SABAH | ALGER 2015/07/31
    شكرا على المقال مع انني كنت انتظر نقدا اقسى من هذا ،كنت لطيفة مع هؤلاء الانتهازيين اللذين همهم الوحيد الامتيازات اما الشعب الذي اتخبهم فليذهب الى الجحيم .
    4 | زن | الجزائر 2015/07/31
    بارك الله فيكى
    5 | مهدي جداي | الجزائر 2015/07/30
    النواب كلهم اصحاب شكارة وبعضهم اصبح يستثمر في الوقت بدل الضائع
    6 | RAMI | 123456789AZ 2015/07/30
    الجريدة كلامها يفاجي على القلب.ولكن لاحياة لمن تنادي
    7 | HARAGUE | FRANCE 2015/07/30
    ihh ya houari allah yarhmék kane mazalék anta je ponse pas yasraw hadou swalah psk kount assarhoum les résponsable antaa dawla mais domage khalitna kima hadouk yatama
    8 | عبدو | جيجل 2015/07/30
    إذا لم تستح فافعل ماشئت ! إن مثل هذا النائب لم يات به الشعب بل أتت به الصناديق الخاصة أو الاحتياطية التي دائما تتفوق على اختيارات الغاشي؟ ! .
    9 | HAMID | BÉJAIA 2015/07/30
    est ce que vous croyez vraiment qu'il y a des députés en Algérie?

    Ceux de BEJAIA sont uniques !
    Ils ne sont jamais à Béjaia pour s’occuper des affaires des citoyens et pousser le wali et les autres Directeur de wilaya au travail.La wilaya de BEJAIA cumule un retard de plus de 30 ans.Aucun secteur ne fonctionne.De la santé au travaux publisc en passant par l’hydraulique et l’eau,l’énergis,les routes,l’alimentation en, gaz,la rail,le tramway,le téléphérique,l’université,l’éducation(l’académie de Béjaia est la risée de toutes celles de la planète,car elle recèle en son sein un Directeur et des responsables tous illéttrés ou presque,ce qui a fait d’elle l’administration la plus corrompu d’algérie).L’université manque cruellement d’encadrement de rang universitaire.On y trouve des enseignants de niveau licence souvent moins.Les administrations publiques affichernt un absentéisme énorme à longueur d’année.On pointe et onb sort sans rendre compte à personne,car parait-il les Responsables sont très souvent médiocres et parachté sur les postes pazr des mùéthodes louches.Imaginez ce qu’endurent les citoyens qui sont renbalés de bureau en bureau sans espoir de voir leur problème résolu.
    Avec ça ,nos élus APW,nos députés et nos sénateurs non rien trouvé d’anormal !
    Ils sont souvent à ALGER ou ils se gavent d’alcool en compagnie de leurs maitresses ou de leurs amants c’est selon !
    Nous avons meme un sénateurs grand affairiste,hissé au poste par BELKHADEM et qui aime beaucoup etre montré à la télé ,procédès qu’il utilise pour montrer qu’il a de l’importance,afin de gruger l’auditoire et mieux se servir dans la socité.D’ailleurs il a décroché indument plusieurs avantages.
    Jamais aucun élus n’a de soucis pour cette wilaya,ni pour son peuple !Ils sont tout le temps à l’étranger,alors qu’ils sont tenus d’etre présents au coté des citoyens pour soltionner leurs problèmes.
    Le peuples de BEJAIA ne votera plus jamais.
    D’ailleurs il demande à ce que les autorités leur suspendent leurs salaires et avantages,du moment qu’ils ne foutent rien.C’est pourtant avec l’azrgent de nos impots qu’ils sont payés à ne rien faire.
    Voilà de l’argent qui part en fumée et qui peut servir à autre chose que de payer ces vaut rien.
    10 | DIDOUCHE | ALGERIE MEURTRIE 2015/07/30
    .Députés vous dites?

    Mme vous etes naive !!
    Vous parlez d’élus,de députés !Vous les honorez trop en leur attribuant ces titres.
    Comme si nous avons des élus ou des députés ou des sénateurs.
    Ce ne sonr que des femmes de ménages des CAIDS qui sont au commandes de l’état.
    Dailleurs ils devraient avoir honte d’eux,car ils ne sont que des hommelettes.Ils devraient porter des jupes au lieu de pantalons.
    Qu’ont-ils fait contre la corruption généralisée,le piston,les injustices,les passe droit,l’anarchie totale,les nominations indues sur les postes de Responsabilité etc…
    Alors que plus de 60°/° des citoyens vivent dans la misère totale dans un pays très riche,qu’ont-il fait pour arreter ce massacre imposé par quelques CAIDS illégitimes au pouvoir ?
    Qui d’entre eux à dénoncé le gaspillage de 7000 milliards pour Contantine capital arabe ou la gaspillage du siècle de la construction d’une MOSQUEE nul n’a besoin pour 3 milliards de dollars alors qu’aucun hopital digne de ce nom ne se trouve en ALGERIE au point ou meme le PRESIDENT se rend en France pour quémander des soins,alos que des dizaines de millier de familles n’ont pas de logement décent,alors que des école et université ne disposent meme pas de matériel nécessaire pour fonctionner,alors que des millions de foyers ne disposent meme pas d’eau potable,ni de gaz naturel,amlos que des centaines de milliers de jeunes diplomés et autres n’ont aucun emploi stable.

    Qui d’entre eux à dénoncé au sen de l’assemblée, la délivrance de grades et autres promotions qui semblent indues ,car ces promus n’ont pas remporté des médailles de mérite dans leurs fonctions précèdente ?Ils ont des grades juste pour améliorer leurs paies et avantages ce qui coute les yeux de la tete au trésor public.
    Qui d’eux à suggérer de de réduire leur salaires et ceux des hauts cadres de l’état qui perçoivent trop par rapport à l’effort qu’ils fournissent.Vu la crise,leurs salaires et leurs avantages devraient etre divisés par 4 ou 5,ainsi que ceux des ministre,PDG ,walis,Ambassadeurs…
    Qui d’etre Eux a dénoncé ceux qui ont détourné des devises et acheté des logements luxieux à PARIS et dans plusieurs autres capitales occidentales ?
    Qui à dénoncé les hospitalisation à l’étranger , à prix fort de la DIASPORA au pouvoir ?
    Qui d’entre eux à dénoncé Air Algerie qui emploi 10000 fonctionnaires pour une flotte de 40 appareils,alors qu’ailleurs en ANGLETAIRE on emploi 8000 pour une flotte de 290 appareils ?Qui sont ces fonctionnaires payés comme haut cadres alors qu’ils n’ont aucun diplôme ni qualification ?
    Meme chose pour SONATRACH,SONELGAZ et autres entreprises de l’état.
    Meme choses pour les ministère ou on paie des centaines de fils de privilégiés sur des postes fictifs alors qu’ils se trouvent installés à l’étrangers depuis des lustres ?
    Vous constaterez de vous-même que ces députés et autre sénateurs et autres élus ne sont là que pour cautionner les injustices en contre parti de quelques miettes d’avantages que leur jette les CAIDS au pouvoir.
    Les députés ne savent pas que le peuple les a élus pour se battre en h 24,sans répit et au péril de leur vie pour améliorer le quotidien des citoyens.Ils sont payés et perçoivent leurs avantages grace aux impots du peuple.
    Pour eux et dans leurs tete ,une fois élus,c’est le sésame !C’est la retraite,les voyages à l’étranger et le confort !Il ne savent pas qu’ils se trompe sur toute la ligne !
    Il es clair maintenant et le peuple doit savoir que les députés et les élus en général vivent en parasites sur le dos du peuple.
    Ils sont là juste pour voyager,r égler leurs affaires personnelles et celles de leurs proches,s’ebtretenir,s’amuser avec des minettes,manger et chier.
    Il est temps que les citoyens s’éveillent et leurs demandent des comptes.
    Les citoyens ont le droit de les rappeler à l’ordre et de demander la suspension de leurs salaires et avantages,car ils ont failli au serment qu’ils ont prété devant les populations.
    Ce sont eux la causes de tout les maux que subissent les citoyens,car il cautionnent la mauvaise gestion,la corruption,la hogra,
    11 | CHEMSEDDINE | BÉJAIA VILLE 2015/07/30
    Vous parlez de députés?Allons arretons de faire la comédie de l'autruche!!!
    Venez à BEJAIA ! Des élus en majorité du FFS et du RCD passent leur temps dans les bars et les cabarets et à se servir les miettes que leur donne le Wali.Ils interviennent auprès des autorités pour pistonner leurs proches et leurs amis au détriment des autres citoyens.
    LA ville de BEJAIA REGRESSE DE PLUS EN PLUS .Au temps des colons ,elle était mille fois plus belle et plus attrayante.
    Depuis l’installation de ce nouveau Maire de la ville,le détournement de l’argent public est légion.Au lieu de s’occuper de l’essentiel pour rendre la vie paisible aux citoyens de la ville,celui-ci ,avec la complicité du wali et probablement de l’ensemble des élus FFS ,RCD et des députés et sénateurs,il s’attelle à demolir les trttoirs, les poteaux d’élairage publique et des clotures et barreaux des édifices et espaces(SQUARE,BOULEVARD AMIROUCHE,…).Tout les citoyens sont étonnés !Pourtant les anciens bareaudages faits en acier forgé sont à l’état neuf !ça se voit que l’intention est de siphoner les budgets de la commune !Car ces travaux ne sont ni une nécessité,ni une priorité.
    Pourtant des priotité existent.Les rue des quartier sont dans un état déplorable.Des fuites d’eau partouit.Le centre ville est dans un état piteux.La Celebre place GUEYDON est livrée aux immondices et au dictat de quelques voyous qui en ont imposé un parking gardé à 50 da et souvent à 100da le stationnement pour les visiuteurs,ce qui a avilit le centre ville et donne une mauvaise images sur les habitant de la ville qui pourtant sont hospitalier.C’est vous dire l’anarchie qui règne sur la ville de BEJAIA sans q’aucun élu ni autorité ne crie gard.Un laisser aller total !La place GUEYDON jadis belle et accueillante est devenu le lieu le plus sale et le plus agressif de la ville !
    Pendant ce temps ,les élus APW et les Sénateurs et Députés sont occupés aux voyages à l’étranger pour gérer leurs affaires(car ils possèdent tous des commerces en France et ailleurs).
    La wilaya cumule un retard sans précèdant dans tout les domaines((alimentation en eau,branchement au gaz de ville,routes et rues cassées,pas d’autoroutes encore,pas de tramway,chemins de fer non rénovés,échangeur des 4 chemins non réceptionné(retard de plus de 5 ans),pas de téléphérique,juste quelques centaines de logements sociaux depuis 1999.C’est vous dire que la wilaya est à l’état statique dans les réalisations de travaux divers.

    Avec celà,les élus de la wilaya n’ont jamais jugé utile d’interpeller et de secouer le wali pour que les choses bougent et aillent plus vite pour améliorer le quotidien des citoyens.
    Les pseudos élus de la wilaya de BEJAIA sont juste bon pour fournir de la vaseline au WALI pour qu’il le leur mettent plus profondement dans leur cul !

     2015/07/30
    obrigado irma
    salam ila koul algerien(ne) mithlouk
    BRAVOOOO
    THANK YOU MY SISTER..
    13 | ابن المقايز | الجزائر 2015/07/30
    وسختيهم جميعا في واد الحراش ،هنا ممكن صح كلمة طاب جنانو" عاش من غرف قدرو"
    14 | الشيباني محمد | الجزائر 2015/07/30
    انت على حق ، نواب هذا لزمن ضعفاء مساكين جاؤوا جريا وراء امتياز صورته الصحافة انه غنيمة. الناس لاتعرف ان النائب الجزائري مقهور محقور. محسود على القهر ، قوانين الجمهورية تذله . ويأتي الى البرلمان مذلولا لان الشعب لم يختاره فهو يأتي بناء على طلب سعيدان وحنون ومقري وغيرهم من التفه. فيقدم للشعب الذي لا يعرف الا ان عدم اقباله سوف يحرمه من الحصول على سكن ثان ، ويمنع من الحثول على بسبور . وتطبل الصحافة المأجورة لهذا العرس المغشوش...... وتصل الحفافات كما يقال والطماعون ويطلق عليهم اسم نواب البرلمان ، فترتاح الحكومة لوصول من تجفف بهم عند اقام وزرائها.......
    15 | محمد | باتنة 2015/07/30
    هدا بالضبط ما كنت أفكر فية عندما قرات رسالة النائب لسلال و لم أستطع التعبير عنه.
    16 | احمد | الجزائر 2015/07/30
    شكرا الاخت حزام.....هذه الحادثة تؤكد ألا أحد في مكانه المناسب، لوكانت الامور على يرام لما وصلنا إلى هذه الضحالة وهذا الهزال...
    أعجبني وصفك للمراة البرلمانية باسم النائبة...والنائبة في اللغة العربية هي المصيبة، وليس هؤلاء إلا مصائب أجارنا الله وإياك منها...
    17 | دحمان | FRANCE 2015/07/30
    الاخت حدة والله انت ارقاز و رجلة اصبحتي تشفي غليلي في هؤلاء الاشياء الذين يتحكمون في رقابنا رغما عنا
    حفظك الله من شرهم و سترك الله بستره
    18 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/07/30
    المثل الشعبي يقول : شاف قمح الناس بزع شعيرو .
    مسكين هو الغراب الذي أراد أن يمشي مشية الحمامة فأضاع مشيته دون أن يتمكن من مشية الحمامة .
    مسكين هو المغرور بنعمة أسياده المغتصبين ، الذي أذاقوه قليلا مما اغتصبوه من مال الشعب فأراد أن يتبنوه ليأكل كواحد من كل المغتصبين ، لكن باسم الشعب ، وكأنه لا يوجد من بين الشعب من يتردد على المزابل .
    ألا يعلم " القافز " المسكين أنه لو كان يمثل فعلا الشعب ، وهو لا يمثله ، لما دنا من الغاية المنشودة ( أبواب " إقامة الدولة " ، ومداخل " شواطئ نادي الصنوبر " ) ، ولو دنا منها لما منع لأن الشعب عندما تصب فيه الوديان يصبح نهرا جارفا ويخيف " النموكلاتورا " ؟ .
    كثير من المغرورين من " المغرر بهم " ينطبق عليهم مثل " القمارجية " : سلفلي ونلعب معك .

     2015/07/30
    الشعب اسمى واعلى وارفع ان يمثله هؤلاء اكرمكم الله وعزكم....
    20 | HOHO | SKIKDA 2015/07/30
    المشكل يا استادة ليس في انه نائب او لانه طبيب او لانه استاد او لانه معلم او لانه بروفسور او لانه مهندس او لانه رئيس دائرة او لانه محافظ او لانه صحافي او لانه او او او .... مشكلنا و للاسف مصيبتنا في فساد هؤلاء فساد المثقف يا استادة تصوري و تصوري وتاملي مستقبل الجزائر و الاجيال بفساد هؤلاء وللاسف هم حاليا فاسدون كما فسد بالامس من فرط في جنوبنا الكبير و كما فسد بالامس من ادخل الجزائر في عشرية مظلمة كما فسد بالامس من افلس المصانع و الشركات و كمن بدر اموالنا وكمن منحها الى فرنسا ومنحها بترولنا الدي قال فيه الهواري انه ممزوج بدم الشهداء وكمن وكمن وكمن ...تصوري... واكتبي ان لم يمسسك فساد هؤلاء










    برلماني يشكو لسلال

    نواب ممنوعون من دخول إقامة الدولة بنادي الصنوبر

    5222

    قراءة

    الجزائر: ج.فنينش /   22:40-27 يوليو 2015


    +ع  -ع
    دعا نائب عن حزب جبهة التحرير الوطني لتدخل الوزير الأول، عبد المالك سلال، لوضع حد لـ”تصرفات المدير العام لإقامة الدولة – نادي الصنوبر، الذي يتصرف فيها كملكية خاصة ويمنع دخول نواب وعائلاتهم للاستجمام في المحمية”، ويمكن غرباء من الإقامة فيها دون وجه حق.

    اشتكى البرلماني إلياس سعدي في مراسلة له إلى الوزير الأول، تلقت “الخبر” نسخة منها من تصرفات أعوان أمن الإقامة الموجودة غرب العاصمة لخصها في “قلة احترام النواب، وترديدهم أنهم لا يعترفون بالنواب وليس لهم الحق في الدخول استنادا إلى تعليمات من مدير الإقامة”.

    وأكد البرلماني في مراسلته أنه لن يسكت عن هذا الوضع، متهما مدير إقامة الدولة أيضا بالترخيص لـ”غرباء ليسوا إطارات في الدولة ولا علاقة لهم بمؤسساتها لا من قريب أو بعيد بالإقامة فيها”.
    وأصر البرلماني في اتصال هاتفي مع “الخبر” على أن ما أقدم عليه ليس تصفية حساب أو مسالة شخصية “بل للتعبير عن رفض مظهر من مظاهر سوء تقدير ممثلي الشعب”، وقال “ضعوا أنفسكم في موقع نائب، يرغب في قضاء بعض الوقت رفقة أبنائه، يمنع من دخول إقامة الدولة رغم ما يحوز عليه من مكانة دستورية”.

    وتابع قائلا: “ما قمت به يهدف لفضح وضع قائم، فإذا كان ممثل الشعب لا يستطيع الدخول، فكيف للمواطن العادي الدخول”.
    وأضاف: “بعد الذي حدث يجب أن نتساءل هل النائب مصنف ضمن إطارات الدولة؟”، ليخلص للقول أن البرلمان مؤسسة من مؤسسات الدولة الواجب احترامها، عبر احترام أعضائها وإيفائهم حقهم والمكانة التي تليق بهم.
    - See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/86484/%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%82%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D9%88%D8%A8%D8%B1/#sthash.czePdguB.dpuf


    https://www.facebook.com/1516488428576502/photos/a.1516910735200938.1073741828.1516488428576502/1811983322360343/

    قام البلطجي برتبة برلماني الياس سعدي بالاعتداء على موظف بسيط بالمجلس الشعبي الوطني بسبب رفض هذا الموظف المسكين منح مكتبه لـ "شوشو أحمد بومهدي و"مُمُو عينين" محمد جميعي المسمى الياس سعدي.
    وأضافت مصادرنا أن الموظف ما هو إلا سكرتير رئيس الكتلة البرلمانية لبقايا نواب الأبله عمار سعداني المسمى طاهر خاوة، يدعى برحال مراد. هذا الأخير رفض أن يسلم مكتبه لصالح الياس سعدي، ولقد برر هذا البلطجي الياس سعدي اعتدائه الشنيع وفعلته الجبانة ضد الموظف مراد بأن هذا الأخير يقوم بالتجسس عليه وتتبع حركاته ويتعقب أفعاله.
    والملاحظ أن رئيس الكتلة البرلمانية لسعداني، الطاهر خاوة المهزوز أصلا أبان عن ضعف شخصية غير متناهية بحيث لم يحرك ساكنا ولم يبدي موقفا ولم يكن له رد فعل على الاعتداء الذي تعرض له سكرتيره لما للياس سعدي من حظوة ومكانة عند العصابة المقربة من الأبله عمار سعداني أحمد بومهدي ومحمد جميعي الذين يوفرون له الحماية والتغطية، فأصبح الياس سعدي رمبو البرلمان بعد الخبطة والسكرة تحول إلى الضرب والدبزة. رانا نشوفو في فيلم أكشن في البرلمان حقيقة هملت الدعوة وأصبح الداب راكب مولاه.
    بعضهم فضّل الولايات الساحلية وآخرون توجهوا لأداء مناسك العمرة

    نواب البرلمان يرفعون شعار السياحة الداخلية على حساب الخارجية


       07 جويلية 2015 - 23:49    قرئ 334 مرة    0 تعليق    الوطني
    نواب البرلمان يرفعون شعار  السياحة الداخلية  على حساب الخارجية
    رفع الكثير من نواب المجلس الشعبي الوطني شعار السياحة الداخلية وقضاء عطلتهم السنوية على أرض الوطن بإحدى الولايات الساحلية، في حين استبق آخرون اختتام أشغال الدورة الربيعية للمجلس لأداء مناسك العمرة في شهر رمضان أو التفرع لإنهاء أعمالهم خلال عطلتهم، مقابل فئة قليلة رجحت قضاءها في إحدى الدول الأوربية أو العربية.

    تقربت  المحور اليومي  من عدد من نواب البرلمان أمس، على هامش اختتام أشغال الدورة الربيعية للمجلس الشعبي الوطني، لمعرفة مخططاتهم وبرامجهم خلال العطلة التي دخلوا فيها بداية من يوم أمس، ولمست أن جلهم فضلوا دعم السياحة الداخلية مثلما دعت إليه الحكومة، والتي قالوا عنها إنها بديل بعد تراجع أسعار النفط وتقلص مداخيل الجزائر من العملة الصعبة، غير أن البعض منهم لم يبدِ استعداده لقضاء بعض الأيام في دولة عربية أو أوربية.
     النائب إلياس سعدي عن  الأفلان  يؤكد قضاء عطلته في شنوة بتيبازة
     استبعد النائب إلياس سعدي عن حزب جبهة التحرير الوطني، قضاء عطلته الصيفية في الخارج بعد اختتام الدورة الربيعية للبرلمان أمس، مشيرا إلى أنه سيمكث لبعض أيام في منطقة شنوة بولاية تيبازة، حيث اتضح أن هذا النائب فضل دعم السياحة الداخلية على حساب ملئ خزينة إحدى الدول العربية والأوربية كما يفعل الكثيرون.
       أسماء بن قادة عن  الأفلان :  سأقسمها بين الداخل والخارج 
    قالت النائبة عن حزب جبهة التحرير الوطني أسماء بن قادة، إنها لم ترتب بعد لعطلتها الصيفية رغم اختتام الدورة الربيعية للبرلمان يوم أمس، وتوقعت في ردها على سؤال  المحور اليومي  حول الوجهة التي ستقصدها بعد رمضان، أنها ستكون مقسمة بين الجزائر والخارج، غير أنها تحفظت عن هذه الأخيرة واكتفت بالقول  هذا تقرعيج .
      شهاب صديق عن  الأرندي :  سأتوجه إلى ولاية جيجل 
    فضل النائب شهاب صديق عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي، قضاء عطلته الصيفية بولاية جيجل الساحلية، حيث قال:  سأقضي بعض الأيام على أرض الوطن بدل الخارج .
      حسن عريبي عن جبهة العدالة والتنمية:  جيجل وجهتي هذه السنة 
    أكد النائب حسن عريبي عن حزب جبهة العدالة والتنمية، أنه فصل في الوجهة التي سيقصدها خلال عطيته الصيفية، مشيرا إلى أن اختياره وقع على ولاية جيجل الساحلية التي سيقصدها رفقة أفراد عائلته لقضاء أيام هناك.
    لخضر بن خلاف:  من أرادني سيجدني في مكتبي بالمجلس 
    وعلى غير باقي نواب المجلس الشعبي الوطني الذين خططوا وفصلوا في وجهتهم السياحية هذا الموسم، قال النائب لخضر بن خلاف عن جبهة العدالة والتنمية إنه يفضل قضاء الأيام المقبلة في مكتبه بمقر المجلس رغم اختتام الدورة الربعية للهيئة التي ينتمي إليها.
       الحر لمين عصماني:  تحيا السياحة في بلادي 
    لم يفصل بعد النائب الحر لمين عصماني في وجهته السياحية هذه السنة، إلا أنه جزم أنها ستكون بإحدى الولايات الساحلية التي سيزورها رفقة أفراد عائلته، مشيرا إلى أنه يفضل دعم السياحة الداخلية على حساب الخارجية، خاصة وأن البلاد تعيش أزمة جراء تراجع أسعار النفط بشكل كبير وتعويل الحكومة على هذا القطاع لإنعاش مداخيلها.
      بوسحنون فاطمة عن  الأرندي  تتحدى الإرهاب وتقرر التنقل لتونس
    تحدت النائبة بوسحنون فاطمة عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي الإرهاب، وقررت التنقل للجارة تونس لقضاء بعض من أيام عطلتها الصيفية، بينما ستكون المتبقية منها في مدينة القالة الساحلية دعما للسياحة الداخلية.
     نعمان  النائب عن حركة حمس:  لا أقصد الخارج إلا للحج والعمرة 
    أكد النائب عن حركة مجتمع السلم نعمان لعور أنه لا يقصد الخارج إلا لأداء مناسك العمرة أو الحج، مشيرا إلى عطلته الصيفية ستكون على أرض الوطن، خاصة وأن ثقافة الدول الأوروبية  لا تساعده  على حد تعبيره.
    رمضان تعزيبت عن حزب العمال:  سأقضي عطلتي في الجزائر 
    لم يبدِ النائب رمضان تعزيبت تحمسه للعطلة الصيفية، مشيرا إلى أنه سيقضيها على أرض الوطن هذه السنة، مفضلا دعم السياحة الداخلية على حساب الخارج.
    البعض استبق اختتام الدورة الربعية وتوجه لأداء العمرة في شهر رمضان
    وفي نفس السياق، استبق بعض نواب البرلمان اختتام الدورة الربيعية للبرلمان وتوجهوا قبل أيام لأداء مناسك العمرة خلال شهر رمضان الجاري، مفضلين بذلك التفرغ للعبادة كما هو الحال لبعض نواب  الأرندي  ونظرائهم من أحزاب أخرى.
    زين الدين زديغة









    http://ecrans.liberation.fr/ecrans/2007/08/10/le-site-du-jour-vintage-pulchritude_949137





    http://www.cairn.info/zen.php?ID_ARTICLE=SR_030_0211






    https://www.cairn.info/zen.php?ID_ARTICLE=AG_660_0129













    http://www.pressealgerie.fr/news/100-photos-de-lalgerie-tres-ancienne/




    Béni-SafL’école de pêche honorée pour ses efforts de formationL’école de formation aux techniques de pêche et d’aquaculture (EFTPA) de Beni Saf a été honorée récemment pour ses efforts de formation, a-t-on appris hier de sa directrice.
    Cet établissement a été félicité par le ministère de tutelle pour ses activités de formation de courtes durées destinées à diverses couches professionnelles et sociales, allant dans le sens de l’encouragement de l’aquaculture, a indiqué Mme Meniri Mouffok Souad .
    A l’occasion de la cérémonie de clôture de l’année pédagogique 2014-2015, l’engagement de l’EFTPA au soutien de l’aquaculture conformément aux orientations du ministère de tutelle a été mis en relief, a-t-elle ajouté.
    L’école de pêche de Beni Saf s’est investie également dans le cadre du programme «Aqua-pêche 2020», en encourageant la formation en pisciculture intégrée destinée aux agriculteurs et l’élevage en bassins.
    Ainsi, la dernière année pédagogique a été marquée, selon cette responsable, par la formation de deux promotions de 40 personnes chacune en pisciculture, 11 en élevage en bassins (aquarologie), outre les quatre promotions de 50 fellahs en pisciculture intégrée.
    «Nous avons relevé un intérêt particulier des fellahs à ces formations qui leur permettent d’avoir des poissons d’eau douce et également d’irriguer leurs terres à partir de bassins contenant des fertilisants et engrais naturels», a souligné Mme Meniri Mouffok.
    L’EFTPA a formé,par ailleurs,une nouvelle promotion composée de 30 patrons côtiers de Beni Saf et 14 pisciculteurs intégrés d’Oran qui ont reçu leurs diplômes des mains des responsables de l’école ayant encadré, durant l’année 2014/2015, pas moins de 927 candidats toutes formations confondues et dont 673 sont déjà diplômés. Parmi les pisciculteurs d’Oran, il y a lieu de relever ceux chargés de gérer la future ferme pédagogique de Misserghine au niveau du CFPA, a indiqué la directrice de l’école, précisant qu’ils relèvent de l’Office du tourisme de Misserghine.
    Mostaganem 
    Adoption de quatre projets aquacoles à Stidia
    La commission de wilaya d’octroi de concession pour la mise en place de projets d’aquaculture à Mostaganem vient d’approuver quatre projets d’élevage de daurade, de loup de mer et de moules dans des cages flottantes en mer à Stidia, a-t-on appris, mardi, du directeur de la pêche et des ressources halieutiques.
    Ces projets sont inscrits dans le cadre de l’investissement privé et s’ajoutent à deux autres projets d’élevage de daurade et de loup de mer dans la même région et avalisés par la commission précitée, selon Rahmani Toufik. Une surface variant entre 800 et 1.000 mètres carrés est réservée à chaque projet pour la création d’une base de vie comportant des chambres froides, un entrepôt de conservation d’aliments de poisson, un centre de curage et de nettoiement de poisson et entre 5 et 20 hectares en mer pour la pose de cages flottantes. Un montant de 200 millions de dinars a été débloqué pour l’aménagement de ce site, sachant que les travaux sont en cours et portent sur la pose de réseaux d’AEP, d’assainissement et d’électricité, entre autres, et seront achevés avant la fin de l’année en cours. Ces projets contribueront, une fois entrés en exploitation durant le premier semestre 2016, au développement de l’investissement en aquaculture, à la création de la richesse halieutique complémentaire aux opérations de pêche en mer, et devront générer quelque 360 emplois et la production de 5.100 tonnes par an de daurade et 450 tonnes de moules, ajoute M. Rahmani.
    La wilaya classée 2è au nombre des dépassements dans un rapport de la commission ministérielle Remue-ménage en vue dans le secteur de la Santé ?
    Le scandale du CHU de Constantine qui a été largement médiatisé par la chaîne publique (ENTV) n’est pas passé inaperçu, le ministère a aussitôt dépêché une commission d’inspection, afin de ficeler un rapport détaillé sur le mode de fonctionnement des hôpitaux et les établissements de santé de proximité (EPSP), ainsi que les cliniques privées qui sont de plus en plus nombreuses.
    Résultat, des dépassements à la pelle ont été relevés, la wilaya d’Oran a été parmi les plus touchées, en arrivant à la deuxième position dernière la capitale, d’après des échos du rapport de la commission. Pour les spécialistes, ce n’est pas une surprise que les établissements publics de la wilaya soient réprimandés par l’enquête, car on sait tous les anomalies de la gestion et les problèmes de la prise en charge au sein des services des hôpitaux et des EPSP d’Oran, notamment les maternités et les urgences.
    Les différentes réformes et instructions n’ont pu rectifier le tir, et le secteur de la santé patauge dans l’anarchie et la mauvaise gestion.
    Du coup, certaines sources laissent entendre qu’un grand ménage serait en préparation, touchant les responsables de nombreux établissements dans lesquels on a signalé des dépassements. Du côté de la Direction de la santé et de la population (DSP), aucune impression n’est accordée pour affirmer ou nier ce remue-ménage. Ce qui est sûr c’est que le constat est amer, dans un secteur aussi important, dont les établissements sanitaires sont quotidiennement très sollicités par les citoyens, ce qui rend la tâche difficile à assumer.
    Les mésaventures des patients et les altercations citoyens fonctionnaires sont omniprésentes dans les pavillons des hôpitaux, certains pointent les services des EPSP de ne pas assumer leurs missions, se déchargeant des cas de malades, en les envoyant vers les grands hôpitaux. Ce qui met tout un secteur dans un état d’anarchie et de manque de professionnalisme.
    Les cliniques privées n’échapperont
    pas à la trappe
    Au même titre que les hôpitaux et les EPSP, les cliniques privées qui concurrencent le service public, sont aussi menacées par des sanctions qui peuvent être lourdes selon l’ampleur du dépassement signalé. Ces cliniques qui proposent leurs services à des prix exorbitants, attirent les malades grâce à une meilleure prise en charge et une disponibilité de médecins de renommée, ainsi qu’un matériel sophistiqué, mais ces lieux exemplaires pour la première impression cachent parfois des profusions et un manque de professionnalisme au point que certains cas compliqués et ayant mis le paquet pour se soigner chez le privé, se retrouvent sur un lit du CHUO pour être pris en charge par les grands médecins exerçant toujours en place.
    Justement, afin de garder la notoriété et ne pas perdre la confiance de la clientèle, ces cliniques veulent éviter ces admissions du privé au public, en engageant des médecins de renom qui assureront convenablement la tâche, tout en attirant les malades qui suivent généralement chez le même médecin. Ce point n’a pas échappé à la commission qui vient de noter que certains médecins obligent leurs patients à quitter l’hôpital public pour venir se soigner chez lui dans une clinique privée. Des sources du CHUO affirment que des médecins abandonnent parfois leurs postes pour aller en urgence à la clinique qui vient de recevoir un nouveau cas.
    Pour un père de famille qui vient de se soigner dans une clinique: «Le fait d’opter pour le privé est une façon de se sauver de la mauvaise prise en charge et les conditions hygiéniques des hôpitaux publics, même si ce sont les mêmes médecins spécialistes qui font la tournée des établissements, mais avec une meilleure qualité de service et un intérêt particulier grâce à notre argent bien sûr, pour cela, les réformes du secteur doivent miser sur cet aspect, afin de rendre au service public sa réputation», dira-t-il, et d’ajouter: «Et même avec ces cliniques, des cas plus délicats sont transférés vers l’étranger, on voit ça désormais en boucle sur les chaînes de télévision privées et sur le réseau social Facebook».
    Jalil Mehnane
    Corniche oranaise
    Les transporteurs dictent leur loi
    Depuis quelques jours, juste avant l’arrivée en masse des aoûtiens, les transporteurs de la corniche oranaise ont décidé, dans leur majorité, de faire grimper les prix des places en direction de la commune d’Ain El Turque et celles menant aux plages de Bousfer-plage et des Andalouses. En effet, les habitués de ces transports publics ont remarqué qu’une hausse substantielle des tarifs a été décidée par l’ensemble des transporteurs de la corniche oranaise.
    Ainsi donc, les transports en commun de type minibus desservant les localités de Mers El Kébir et Ain El Turck exigent, pour le trajet Oran-Ain El Turck, la somme de 50 Da alors que durant le reste de l’année le tarif était de seulement de 30 Da.
    Pour ce qu’il en est des transporteurs saisonniers effectuant le trajet Oran-Les Andalouses, également, ces derniers ont revu leurs prix à la hausse, les prix étant préalablement fixés à 75 Da, mais la prise en charge actuelle est de 100 Da le ticket. Un tarif exigé à l’ensemble de la clientèle qui se voit obligée de payer le prix fort même si sa destination s’arrête bien avant les Andalouses. C’est ainsi que si l’on veut descendre avant l’arrêt final, à Coralès, Bomo-plage, La Grande-plage ou Bousfer-plage, les estivants doivent payer pour le trajet Oran-Les Andalouses. Pour ce qu’il s’agit de la frange d’estivants ne voulant pas subir les tracas des transports en commun, au niveau du Palais des sports d’Oran, à l’affût du moindre client ne voulant pas participer aux interminables queues et le jeu de coude afin de se frayer un passage vers les minibus, des taxis clandestins sont-là prés à «rendre» service. Racolant sans scrupule, ces derniers profitent de cet immense brouhaha pour saigner à blanc les estivants. En effet, la course en direction de Ain El Turck est proposée à 800 Da.
    Quant à ceux qui auront choisi d’aller faire trempette sur les plages de la baie des Andalouses, particulièrement sur les plages de l’Etoile et de la Grande-plage, plages où toute la jeunesse dorée de la ville d’Oran se donne rendez-vous, prisées également pour leur calme et leur fréquentation par les familles oranaises, les clandestins bien au fait des choses de la mer, proposeront des prix selon la tête du client. Les prix varieront donc entre 1500 et 2000 Da la course. Quant au retour des estivants à Oran en fin de journée, les tarifs s’envolent complètement et les transporteurs, pour ceux qui sont sans scrupules, dictent leur loi en imposant des tarifs exorbitants sous le regard indigné des estivants, devant s’exécuter afin de revenir à la maison.
    Bilekdar.D
    Après avoir privatisé les plages de la cornicheLes «m’targuia» s’attaquent même à Ain Franine 
    Les plaques que la commune de Bir El Djir a installées au parking de Ain Franine, informant les estivants de la gratuité du stationnement des véhicules, ont été enlevées avant-hier par ceux qui veulent imposer leur loi pour faire payer le stationnement aux estivants, avons-nous appris d’une source responsable. En effet, conformément aux instructions du ministère de l’Intérieur, interdisant la concession des plages et le péage du droit de stationnement dans les espaces appartenant à l’Etat que sont les parkings des différentes stations balnéaires, imposé par les m’targuia, la commune de Bir El Djir a installé des plaques au niveau du parking de la plage de Ain Franine, informant les estivants de la gratuité du stationnement. Trois jours après, ces plaques ont été démantelées par des énergumènes qui veulent imposer leur loi.
    Pour ce qui est des solariums, les plagistes sont toujours sur place, la location des tables, des chaises et des parasols existe toujours, malgré l’interdiction faite par le ministère de l’Intérieur, sauf qu’au niveau de Ain Franine, ces plagistes n’interdisent pas aux estivants d’installer leurs propres parasols dans l’endroit qu’ils occupent, comme cela se passe dans les plages de la corniche. «J’ai mes tables, mes chaises et mes parasols là devant vous, je les loue entre 400 et 500 dinars jour et je n’oblige ceux qui ne louent
    pas mes équipements, de s’installer là où ils veulent, car la plage ne m’appartient pas, le problème qui a poussé le ministère de l’Intérieur à interdire la concession des plages, a été créé par les plagistes de la corniche, ils appliquaient des prix de location des solariums entre 1.000 et 2.000 dinars jour et ils interdisaient aux estivants qui ne louaient pas leurs équipements, de s’installer dans le périmètre qu’ils occupent, ils ont en quelque sorte privatisé les plages», reconnaît un plagiste à Ain Franine. Au niveau de la plage, nous avons constaté un important stock de briques, ce qui nous incités à nous renseigner sur son utilité auprès de certains plagistes, la réponse, «ce lieu sert uniquement pour le stockage des matériaux de construction, car jusqu’ici, il existe une voie d’accès carrossable, ces briques sont destinées à la construction de cabanons dans l’autre côté de la plage, leur transport se fera par barque car il n’existe pas de route», ont expliqués nos interlocuteurs qui, bien sûr ne trouvent aucun mal à cela.
    A.Bekhaitia

    لجنة للصحة توجه دعوة بصفة مستعجلة

    المطالبة بإقالة وزير الصحة وفتح تحقيق ضد المتورطين في فضائح المستشفيات

      وجه حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة دعوات مستعجلة للوزير الأول والسلطات العليا في البلاد للتدخل العاجل من أجل إقالة وزير الصحة الذي أثبت فشله الذريع في التحكم ببارونات الصحة، بسبب ممارسات التلاعب بحياة الجزائريين، على رأسهم الحوامل والمرضى بالكلى وأصحاب الأمراض المزمنة، البعيدة عن أخلاقيات الطب، كما دعا الجهات الوصية إلى فتح تحقيقات معمقة، ومعاقبة المتسببين في التجاوزات الحاصلة بمستشفياتنا.
      وقال رئيس حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة، أحمد قوراية، في تقرير له حول المنظومة الصحية بالجزائر، إن قطاع الصحة في بلادنا مريض وموبوء منذ عقود، وذلك نتاج تراكمات سوء التسيير لوزراء ومسؤولين تعاقبوا على هذا القطاع الهام والحيوي، كاشفا عن تقارير وصلته من بعض مستشفيات الوطن، عن وجود مشاكل باتت تهدد صحة المريض الذي يدفع فاتورة سوء التسيير إلى درجة التلاعب بصحة المرضى رغم إنفاق الدولة الجزائرية مبالغ مالية هامة خلال السنوات الأخيرة في اقتناء التجهيزات الطبية الموجهة إلى علاج مختلف الأمراض، إلا أن الخدمات الصحية لا تزال دون المستوى المطلوب.
      وأضاف أحمد قوراية أنه اجتمع أعضاء اللجنة الوطنية للصحة بمقر حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة لمناقشة واقع الصحة في المستشفيات الجزائرية، وتم التركيز على عدة مشاكل باتت تنخر الصحة في بلادنا، حيث باتت مصالح الاستعجالات في المستشفيات تغرق في الفوضى واللامبالاة وإهمال المرضى.
      وقف حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة على عدة مشاكل يتخبط فيها المريض المغلوب على أمره، من انعدام الأسرّة في بعض المستشفيات،  وكذلك الأفرشة والأغطية القديمة والبالية التي باتت تصلح لكل شيء إلا للمريض، ناهيك عن سياسة البزنسة الطبية التي باتت تنتهج في بعض مستشفيات الوطن، حيث يتم تحويل بعض المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة مختلفة تحت مبرر انعدام التجهيزات ونقص الأدوية خصوصا مرضى القصور الكلوي، بالتوجه إلى عيادات خاصة لتصفية الكلى، في حين توجد تجهيزات طبية حديثة سخرتها الدولة لذات الغرض تقدر بالملايير.
      هذا وسلط ذات المصدر الضوء على البزنسة والربح السريع ولو بالقفز على صحة المرضى التي تعد فوق كل اعتبار، ناهيك عن التلاعب بكميات الدم المتبرع بها في المستشفيات وتهريبها وبيعها، خصوصا الزمرات النادرة. وقال إن التساؤل المطروح هو أين وزير الصحة من كل ما يحدث داخل مستشفيات الوطن من عبث بصحة المريض؟ في حين تنفق الدولة أموال طائلة على القطاع العاجز بعجز مسؤوليه.
      وتؤكد معطيات أن بعض الأطباء وليس الكل باتوا يتاجرون بالأدوية الموجهة أساسا إلى المرضى مجانا في المستشفيات، بل وصل حد التلاعب بصحة المرضى إلى إنقاص جرعات الحقنات الموجهة إلى المرضى المزمنين، قصد تحصيل أكبر كمية منها ومن ثم بيعها للخواص، مقابل مبالغ مالية.
      وووصف أحمد قوراية ظاهرة بيع الدماء بالخطيرة وتساءل ”كيف يعقل أن يتبرع أصحاء بدمائهم لفائدة المرضى في حين يستغل بعض مرضى النفوس من الجشعين الأمر لبيعها؟ حيث لا يختلفون عن مصاصي الدماء الذين تجب معاقبتهم على أفعالهم الشنيعة، كما أن بعض الحوامل توفين نتيجة الإهمال واللامبالاة من طرف بعض الأطباء في مصحات التوليد، ناهيك عن الأخطاء الطبية التي لا تعد ولا تحصى في مستشفياتنا بعد العمليات الجراحية، والتي أدت إلى أزمات صحية معقدة لهؤلاء المرضى”. وفي الأخير طالب البروفيسور أحمد قوراية، السلطات العليا في البلاد بالتدخل لإصلاح الوضع، وثمن في نفس الوقت الجهود التي بذلتها الدولة الجزائرية في مختلف ولايات الوطن، بتجسيد مستشفيات عصرية لفائدة المواطنين قصد تحسين الخدمات الصحية، إلا أن المشكل حسبه في الذهنيات التي لازالت تسيّر هذا القطاع وكأنه ملك خاص، مطالبا بمعاقبة الفاشلين من المسؤولين والمتسببين في سوء التسيير الذين ساهموا في بروز بارونات الصحة، الذين بات همهم الوحيد الربح السريع على حساب المرضى.
      غنية توات
      التعليقات

      (3 )


      1 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة وزراء الفساد السياسي 2015/07/29
      الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري نطالبكم باقالة عاجلة لوزير الصحة وفتح تحقيق حول ثروثه الخيالية
      سيدي الرئيس الجزائري انني اطالبكم كمواطن جزائري بفتح تحقيق حول ثروة وزير الصحة
      وماحقيقة شركات استيراد الادوية التييسيرها سريا كما نطالبكم بالتحقيق في حقيقة امواله الخيالية في البنوك الاوروبية يدكر ان ثروة وزير الصحة اتعادل ثروة رئيس جمهورية في اوروبا بشهادة سكان قسنطينة وعليه فان اقالة وزير الصحة خير هدية سياسية للجزائريين مستقبلا وشر الوزراء ما يشبهون المافيا الايطاليية وشر البلية مايبكي
      بقلم نورالدين بوكعباش
      مواطن جزائري
      من قسنطينة
      وشاهد على جرائم والي قسنطينة عبد المالك بوضياف في قسنطينة
      قسنطينة عاصمة وزراء الفساد السياسي

      2 | BELAHMAR MOD | ZEMMORA 2015/07/29
      ياالسيد وزير الصحة هل ترضى على هده الصور البشعة ان تكون احدهن من بناتك او احد اقاربك بهده المصلحة تولد بهده المصلحة

      3 | ب.ح | قسنطينة 2015/07/29
      لا يمكن لفاسد ان يقضي علي الفساد.وزير الصحة مرتبط اسمه بمافيا العقار في قسنطينة و وهران ...حيث قام ببيع كل الجيوب العقارية للمافيا المحلية و نواب و وزاراء و جنرالات الخ....اذا كيف يمكن لبوضياف ان ينجح في تسيير قطاع الضحة و هو الذي لم ينجح و تسيير المستسفي الجامعي عندما كان واليا علي قسنطية..يجب اقالته و محاسيته و انا اشاطر تماما ما قالته لويزة حنون .....



      http://www.al-fadjr.com/ar/national/310482.html









      رسالة إلى نائب الشعب!

        “تصوروا وضعوا أنفسكم مكان نائب يرغب في قضاء الوقت رفقة أبنائه ويمنع من دخول إقامة الدولة رغم مكانته الدستورية، تصوروا ممثل الشعب لا يستطيع دخول نادي الصنوبر فكيف لمواطن عادي”؟!
        تصوروا قلت، تصوروا نائبا ولنفترض أن الشعب حقا انتخبه، وأن حزبه حقا رشحه لكفاءة وبدون شراء الترشيح بالشكارة، يراسل الوزير الأول ويندب حظه وحظ أبنائه أنه منع من السياحة في شواطئ نادي الصنوبر، تصوروا، بل تأكدوا أن أمثال هذا النائب لا همّ لهم إلا البحث عن كيف يتسربون ويصلون إلى نادي الصنوبر، ويصبحون من “النموكلاتورا” الحاكمة.
        يا للعار! نائبنا، بجلالة قدره، يمنع هو وعائلته من دخول نادي الصنوبر. تصوروا أن النائب يمنع رغم مكانته، فما بالك بالنسبة للمواطن العادي؟! تصوروا قلت أن النائب بين انتخاب وانتخاب لم يعد مواطنا عاديا، حتى أنه نسي أن المواطن العادي لا يبحث أبدا كيف يدخل نادي الصنوبر، وليس بحاجة للكذب على المواطنين ودخول انتخابات ويفصل الوعود كل على مقاسه، لا لشيء إلا ليستحم في نادي الصنوبر.
        نسي أن المواطن العادي عنده شاطئ الصابلات ليستحم في وادي الحراش، وعنده وادي جر، وحمام بوحجر، ووادي سيبوس، وغيرها من “الڤلت”، أي المسطحات المائية والأودية.
        لا أعرف أعوان الأمن ولا حراس شاطئ نادي الصنوبر، لكني أرفع لهم القبعة، لأنهم ذكّروا نواب الشعب، أنهم لا يحق لهم السباحة في نادي الصنوبر، وأن مكانهم وسط الشعب الذي همومه ليست السباحة ولا الاستجمام، وإنما ضمان لقمة عيش أبنائه، همومه منظومة تربوية سليمة، ومستشفيات نظيفة، وأسواق عامرة، ويهمه قبل كل شيء الأمن والاستقرار الذي افتقدوه هذه الأيام منذ حادثة عين الدفلى التي لم يرفع بشأنها النائب الغاضب رسالة احتجاج إلى الوزير الأول ولا إلى وزير الدفاع، بل لم يبعث مجرد رسالة تعزية لأهاليهم.
        يا نائب الشعب “شوية” وتقول لنا “أنا لا أعالج في مستشفى مفتاح” الذي تكبرت عليه زميلتك البرلمانية، الأخرى التي تطالب بجواز سفر ديبلوماسي وراتب أكبر، لأنها نائبة الشعب التي نسيت أنها جاءت من جوار مستشفى مفتاح!
        يا نائب الشعب، ضحكت كثيرا وأنا أقرأ غضبك على صفحات الجريدة، وألعن الزمان الذي تدحرج بالنائب والوزير و.. و… إلى شاطئ نادي الصنوبر، الذي لا يقل نتانة عن شواطئ البلاد الأخرى.
        ولا شك أن الوزير الأول ضحك أكثر مني وهو يقرأ رسالة متسلق جديد ونسج حولها نكتا بكل الألوان.
        يا نائب الشعب بقدر ما أضحكتني رسالتك ولعنت زمن “الرخص” الذي نعيشه، بقدر ما تألمت، لأن الشعب الذي أتوا بك باسمه إلى البرلمان أغلبه لا يعرف أن هناك إقامة دولة اسمها نادي الصنوبر، ولم “ينتخبوك” فرضا، لكي تستحم وتستجم أنت وزوجتك المصون وأبناؤك الأبرار في نادي الصنوبر، مثلما لم يفوضوا نائبا آخر ليأخذ له “سالفي” مع قنينة الجعة و”يتسردك” على المغرر به بن يونس ويعتقد أن هذه الصورة هي التي أسقطته من الحكومة.
        رسالتك ذكرتني بمسرحية “العيطه” إن لم تخني الذاكرة، في لقطة معبرة جدا، للمرحوم بن ڤطاف، وهو يكلم صديقا وهميا وينظر إلى الأعلى ويقول له “أنزل يا... ياك البارح برك كنت معانا هنا”.
        انزل يا.. انزل من أوهامك، وأعد قراءة القوانين والدستور، فرسالة النائب ليست البحث عن شاطئ للاستجمام!!
        حدة حزام





        http://www.lesoirdalgerie.com/articles/2015/07/26/print-41-181843.php




        Contribution : La recherche nationale et le développement économique 
        Par Houda Imane Faraoun
        Ministre de la Poste et des Technologies
        de l’information et de la communication

        Rechercheb>
        La planification du développement scientifique et technologique d’un pays consiste à déterminer l’ensemble des moyens à mettre en œuvre pour augmenter sa capacité scientifique et son niveau de technicité, et à estimer l’impact probable des différentes actions entreprises sur son développement économique et social.
        Etant donné les délais sur lesquels courent les actions de recherche, augmentés de ceux qui se passent en amont (enseignement des sciences, formation des techniciens et ingénieurs, formations de chercheurs), et de ceux qui se placent en aval (pénétration des innovations, fruits de la recherche, dans le système économique et social), on se trouve d’emblée reporté, dans la mission de planification, vers un horizon à moyen-long terme.
        La décision d’investir dans une action de recherche et développement requiert, en plus des connaissances techniques nécessaires à une définition claire et précise du problème à résoudre, des connaissances économiques et politiques, afin d’en évaluer, in fine, les répercussions sur la société. Ainsi, les bases sur lesquelles doit reposer une planification efficace, doivent embrasser un champ sensiblement plus vaste que la seule capacité ou les seules possibilités du pays en recherche. Elles devraient surtout faire apparaître les besoins du pays en matière de recherche. Pour cela, il faut tenter de saisir quantitativement le niveau de développement technique atteint dans toutes les branches de l’activité économique. Ce niveau peut être caractérisé par le rendement économique des technologies en usage, la qualité du personnel scientifique et technique engagé dans le processus de production, la réceptivité des entreprises aux techniques nouvelles et leur capacité à les intégrer, voire les améliorer.
        Au vu de ces considérations, on voit immédiatement apparaître quelques lacunes qui ne manqueront pas de perturber cette planification dans notre pays. Un obstacle fondamental est l’insuffisance enregistrée dans la définition de missions précises, confiées à la recherche nationale et découlant d’objectifs nationaux convenablement formulés. Bien qu’il soit extrêmement complexe de traduire les objectifs de développement national en missions quantitativement définies, un effort dans cette direction pour en définir les contours doit être consenti de la part des secteurs économiques et de la communauté scientifique, sans quoi on ne peut traduire les objectifs nationaux en tâches confiées aux scientifiques. Sans objectifs nationaux suffisamment précis et suffisamment désagrégés, on se trouve réduit à travailler sur des hypothèses basées sur l’intuition du scientifique couplée à des observations superficielles.
        Il est important d’analyser les raisons profondes de la difficulté d’avoir une expression explicite des besoins des secteurs économiques, pouvant donner lieu à des missions nationales pour la recherche. On peut admettre que cette difficulté est fondée objectivement sur la situation même des secteurs socioéconomiques algériens. En effet, force est de constater qu’un sérieux problème qu’ils rencontrent est celui de mobiliser l’expertise nationale de qualité pour la mise à niveau des entreprises. A vrai dire, c’est le manque de capital humain qualifié qui leur fait défaut. Le capital humain, en contraste avec le capital matériel quantifiable, véhicule un stock de connaissances immatérielles ou de caractéristiques qui contribuent à augmenter le rendement.
        La recherche améliore la qualité de ce capital en augmentant l’aptitude des travailleurs à transformer les connaissances en des compétences utiles, d'où découleront l'augmentation et l’amélioration du rendement. C’est la ressource humaine propre à un secteur qui est seule en mesure d’exprimer ses besoins et de confectionner son plan de développement en matière de science et de technologie. De ce fait, le soutien à la recherche formelle doit être considéré comme un investissement productif dans le capital humain, qui est plus intéressant que l’investissement dans le capital matériel. La ressource humaine constitue un élément important de la capacité de tout secteur : elle a une influence directe sur l’aptitude à mener les tâches ordinaires, et une influence indirecte sur la pertinence des travaux menés, à travers l’aptitude à définir les programmes de développement. Faute de ressource humaine qualifiée, le rendement des programmes entrepris sera insuffisant, quels que soient les moyens matériels et financiers mis en œuvre. Aussi, de par sa nature et le contexte national, l’évolution économique d’un secteur économique dépendra d’une manière critique de facteurs exogènes dont il ne saurait contrôler l’évolution (notamment le rythme de l’évolution scientifique et technologique de par le monde, qui suggère ce que l’on appelle «gouffre technologique»). Ceci peut alors faire apparaître la planification en matière de développement technologique comme un exercice assez vain. Cette constatation reste toutefois assez sommaire, et on ne peut baser dessus une quelconque vision. La prospective devra certes faire entrer en ligne de compte des facteurs incontrôlables, et donc une bonne dose d’incertitude, mais ceci n’est pas un argument contre la prospective, mais une indication sur la manière avec laquelle elle doit être faite.
        En particulier, elle doit aboutir aux mécanismes permettant de développer la flexibilité et l’adaptabilité des secteurs à des situations évoluant rapidement et indépendamment de la volonté du pays, et se préparer pour les défis à venir. Plusieurs exemples de par le monde démontrent que le «gouffre technologique» n’est pas infranchissable si la bonne stratégie est adoptée. Ainsi, et dans quelques optiques que l’on considère, et à défaut de problématiques clairement définies, il apparaît que l’essentiel de l’effort que le secteur de la recherche doit déployer consiste en actions pour le renforcement des capacités scientifiques et techniques du capital humain des secteurs économiques.
        H. I. F.

        http://www.pressealgerie.fr/news/100-photos-de-lalgerie-tres-ancienne/

        100 photos de l’Algérie trés ancienne !

        Publié Le 30th June, 2013 par Bilal.
        Notice: Undefined index: HTTP_REFERER in /var/www/clients/client0/web44/web/news/wp-content/plugins/kento-post-view-counter/index.php on line 620
        Découvrez ces photos de l’Algérie trés ancienne, pendant la période coloniale. Ces photos ont été prises dans plusieurs wilayas d’Algérie.
        2_repub28_1912 31538ok6942395 158979-carte-postale-ancienne-algerie-oran-le-theatre-1911 040018007104857 040019007206567 040047006610893 040048006813659 eepaae19950004016577068 eepaae19950004032687415 eepaae19950004047627306 eepaae19950006026539066 eepaae19950006056894622 eepaae19950006066939481 eepaae19950006072756818 eepaae19950006096995314 eepaae19950006107063901 eepaae19950006113051526 eepaae19950006127143514 eepaae19950006157425642 eepaae19950006167479749 eepaae19950006187597120 eepaae19950006197546776 eepaae19950006222935190 eepaae19950006403137747 eepaae19950012017398854 eepaae19950012027452440 eepaae19950012047531633 eepaae19950016092009340 eepaae19950019028278570 eepaae19950020071972385 eepaae19950020131930851 eepaae19950020148001761 eepaae19950020152448104 eepaae19950020187916464 eepaae19950020197872464 eepaae19950020321748062 eepaae19950020352479538 eepaae19950020437661321 eepaae19950021018370430 eepaae19950023042070804 eepaae19950024051851102
        Alger-Aerien-Amiraute-03 Alger-Aerien-GG-StadeLeclerc Alger-Aerien-PlaceGouvernement-01 Alger-Aerien-PlaceGouvernement-02 Alger-Agha-008 Alger-Agha-Richelieu Alger-Baudin-Charras-01 alger-brasseriedes-facultes Alger-Bugeaud Alger-Burdeau-ImmeubleFonctionnaires alger-cafe-l-otomatic-a-mettre alger-carrefour-de-l-agha-marche-clauzel alger-cinema-abc Alger-DumontDUrville-Ornano Alger-Guillemin-03 alger-hotel-aletti-et-prefecture Alger-Isly-Nuit alger-jardin-d-essai alger-l-amiraute alger-la-depeche-algerienne alger-la-grande-poste alger-la-synagogue-de-la-place-randon Alger-Malakoff-01 Alger-Malakoff-02 alger-marche-randon-au-pied-de-la-grande-synagogue Alger-Mauretania-01 alger-mosquee-1899 alger-notre-dame-d-afrique alger-place-1899 Alger-PlaceIsly alger-rue-d-isly-le-casino alger-rue-michelet-24-jleichaker-1956-a-m alger-rue-michelet-angle-rue-charras Alger-RueJulesCambon alger-saint-eugene-bd-front-de-mer-et-deux-moulins alger-vue-panoramique1899 blida-l-avenue-des-moulins blida-place-du-marche-arabe casino-de-la-corniche-2 casino-de-la-corniche constantine-1899-1 constantine-1899-2 constantine-gorges-du-rhumel-et-pont-de-sidi-rached-1 fort-national-hopital-militaire fort-national-porte-de-tizi-ouzou fort-national-rue-randon fort-national-vue-du-djujiura ghardaia-vue-generale-le-souk ghardaia-vue-generale le-club-des-pins le-milk-bar-rue-d-isly les-cabanons-de-saint-eugene-2 les-trois-horloges oran-1952 oran-bld-seguin oran-le-quartier-juif photo-aerienne-du-centre-d-alger-dans-les-annees-50 plage-franco-a-la-pointe-pescade-2 plage-franco-a-la-pointe-pescade pointe-pescade rue-michelet-1 saint-eugene-cabanons-sur-pilotis


        http://www.pressealgerie.fr/news/100-photos-de-lalgerie-tres-ancienne/

        http://bader.lejmi.org/2009/06/07/retour-sur-%C2%ABcomedie-indigene%C2%BB-un-drame-bien-francais/




        Retour sur «Comédie Indigène», un drame bien français

         

        Comédie Indigène
        Comédie Indigène
        Voici un article qui a été publié il y a plus d’un an sur le magazineFumigène.
        La pièce, une création de Lotfi Achour, parle de colonialisme. Non, ni la décolonisation, ni la diversité, ni le métissage n’ont rendu cette problématique obsolète. Le spectacle l’illustre par une mise en scène rythmée, ponctuée de chansons coloniales dont celle de Nénuphar «un p’tit négro d’Afrique centrale» qui «pour être élégant c’est aux pieds qu’il mettait ses gants», ou encore de la fille du bédouin, portrait d’une femme soumise et objet sexuel… Ernest Renan, Victor Hugo, Alexis de Tocqueville, et d’autres penseurs de la prétendue démocratie libérale européenne, sont confondus par leurs propos. En voix off, surgit le discours de Nicolas Sarkozy à Dakar, dont cet extrait traitant du paysan africain : «Dans cet imaginaire où tout recommence toujours, il n’y a de place ni pour l’aventure humaine, ni pour l’idée de progrès.».
        Pour le public, c’est un choc. Certains sont pris d’un sentiment de culpabilité, d’autres d’un malaise diffu. Beaucoup ne prennent conscience qu’au fur et à mesure de la pièce, que la colonisation n’est pas cette entreprise progressiste entâchée par des excès, décrite par la droite, mais bien une aliénation, un délire de suprématie raciale. «Comédie Indigène» est la catharsis de toutes ces émotions refoulées, de toutes ces intériorisations de l’infériorité de l’Africain, de l’Arabe, de l’Asiatique par rapport au blanc.
        Lotfi Achour a réussi à faire revivre l’atmosphère coloniale. Après avoir vu cette pièce, il n’est plus possible de ne pas faire le rapprochement aujourd’hui avec le traitement médiatique et politique des banlieus, des jeunes et de leurs prétendues sauvageries.
        D’ailleurs en parlant de cette prétendue sauvagerie, les jeunes de la MJC de Ris -Orangis ont joué une pièce de théâtre, «Place des Mythos», narrant la révélation de l’homosexualité d’un jeune des quartiers populaires et les réactions qu’elle y suscite. Le jour de la dernière représentation le 20 novembre, Noria, une spectatrice, explique : «Dans le public, ¾ de jeunes.», plus conquise par le sujet : «le moment le meilleur c’est lorsque 3 journalistes arrivent dans la cité et s’adressent aux jeunes avec plein de préjugés. C’était vraiment drôle, une vraie parodie !», que par la forme :«RNB trop mielleux et une mise en scène trop pauvre». Hé oui, on peut aussi être exigeant avec la création de banlieu car ce n’est pas de l’art au rabais ! Il seraît peut être temps de cesser de réserver le théâtre, comme la création artistique en général, à une élite socialement privilégiée…
        Bader Lejmi, pour les Indivisibles
        Quelques extraits des citations les plus savoureuses :

        Caractères moraux des Arabes

        Une belle unanimité réunit nos grands hommes. Alexis de Tocqueville, qui nous dit : « Ayant beaucoup étudié le Coran à cause surtout de notre position vis-à-vis des populations musulmanes d’Algérie, j’affirme qu’il y a peu de religions aussi funestes aux hommes que celle de Mahomet. Elle est, à mon sens, la principale cause de la décadence aujourd’hui visible du monde musulman. Les Arabes sont assassins, violeurs, faussaires, et tous abandonnés à la pédérastie. »
        Écoutons Maupassant quand il nous dit : « Tout prisonnier qui tombe dans leurs mains est aussitôt utilisé pour leurs plaisirs, et si les indigènes sont nombreux, l’infortuné peut mourir à la suite de ce supplice de volupté. »
        …Quand la justice est appelée à constater un assassinat, elle constate souvent que le cadavre a été violé après la mort, par le meurtrier.
        Plusieurs cadavres d’Arabes disséqués à l’amphithéâtre ont montré que le pénis, au lieu d’être rétracté et réduit à un petit volume comme celui de l’Européen, présentait encore un développement considérable. C’est avec un tel appareil qu’il recherche le coït anal. Il n’est pas difficile dans le choix et tout lui est bon, l’âge comme le sexe.
        Ceci s’explique. Antonin Porot, homme de science et patron pendant trente ans de la faculté de psychiatrie d’Alger, mort en 1965, connaît bien l’Arabe, qu’il a décrit au congrès international des aliénistes de langue française, je cite : « Le Nord-Africain musulman se définit comme un débile hystérique, sujet, de surcroît, à des impulsions homicides imprévisibles. Il est incapable d’assumer des activités supérieures de nature morale et intellectuelle. L’indigène nord-africain est un être primitif dont la vie est essentiellement végétative et instinctive. L’Algérien n’a pas de cortex ou, pour être plus précis, il est dominé, comme chez les vertébrés inférieurs, par l’activité du diencéphale. Il représente parmi les races blanches méditerranéennes le traînard resté loin en arrière et fait partie des races condamnées à s’éteindre. »
        Les Arabes les plus mâles ont une exhalaison ammoniacale, cette odeur, vous le savez, dépend surtout de la résorption de la liqueur séminale dans l’économie animale. La sécrétion qui noircit la peau de l’Éthiopien est fournie par le foie, et de là elle se répand dans tout le corps. Cette sécrétion est aussi plus abondante dans l’Arabe, le Maure et le Kabyle que chez l’Européen. Le caractère bilieux domine donc parmi les Arabes, ce qui les rend impétueux et irascibles.
        Quant à la femme arabe, exploitée par un mari qui la traite comme une bête de somme, privée de tout enseignement, habituée dès l’enfance au mépris du sexe fort, elle est le type du dévergondage le plus brutal qu’il soit possible de rêver. La pudeur lui est inconnue, elle se prostitue au premier venu dans n’importe quelle circonstance, se donne à qui veut la prendre et se vend à qui veut l’acheter, elle n’a même pas conscience de son infamie. Le système de compression du mariage a développé au plus haut degré la ruse et le mensonge chez la femme arabe. Chez elle il y a une préoccupation incessante de tromperie.
        Carte postale Mauresque : prostituée coloniale
        Carte postale Mauresque : prostituée coloniale
        Bête a plaisir avec un corps de femme… Notre grand Flaubert en a d’ailleurs quelque peu goûté… Il relate dans une de ses correspondances : « J’ai en un jour tiré cinq coups et gamahuché trois fois, j’ajoute que ça m’a fait plaisir. Pendant que Max, lui, s’est fait polluer par un enfant femelle qui ignorait presque ce que c’était. C’était une petite fille de douze à treize ans environ. Il s’est branlé avec les mains de l’enfant posées sur son vit.»
        Dotées d’un coeur trop rudimentaire et d’une sensibilité trop peu raffinée, presque toutes les femmes arabes répandent au loin une odeur infecte.
        Maupassant nous dit : « En Afrique, les filles foisonnent, mais elles sont toutes aussi malfaisantes et pourries que le liquide fangeux des puits sahariens. »
        Portrait d'une algérienne dévoilée de force 1960 © Marc Garanger
        Portrait d'une algérienne dévoilée de force 1960 © Marc Garanger


        http://bader.lejmi.org/2009/06/07/retour-sur-%C2%ABcomedie-indigene%C2%BB-un-drame-bien-francais/


        https://www.cairn.info/zen.php?ID_ARTICLE=AG_660_0129



        Danse exotique, danse érotique. Perspectives géographiques sur la mise en scène du corps de l'Autre (XVIIIe-XXIe siècles)

        icon zenen mode Zen

        Jean-François Staszak
        Publié dans

        Annales de géographie

        2008/2 (n° 660-661)

        Éditeur
        Armand Colin / Dunod
        Pages 129 - 158

        « Et je veux, les seins nus, une Almée agitant
        Son écharpe de cachemire
        Au-dessus de son front de rubis éclatant,
        Des spahis, un harem, comme un riche sultan
        Ou de Bagdad ou de Palmyre ».
        Théophile Gautier, Les Souhaits, 1830-1832



        1
        L’exotisme n’est pas de l’ordre des faits, si ce n’est des faits de langage. Il n’est pas le propre de certains lieux, personnes ou objets, mais celui d’un regard et d’un discours sur ceux-ci, ainsi exoticisés. Il s’agit d’une formation discursive à travers laquelle l’Occident se constitue une altérité (et, par la même occasion une identité) géographique. Comme dans toutes les constructions de l’altérité, le Même stigmatise une différence (ici géographique) pour l’essentialiser et fonder sur elle un déni identitaire, susceptible de légitimer des discriminations. L’exotisme est ainsi par nature asymétrique : le Même (ici) a le pouvoir d’ériger l’Autre (l’ailleurs) comme tel, mais celui-ci ne peut lui rendre la pareille. Il est réducteur car il essentialise une différence, déterministe car il assigne l’Autre à son espace, dont il doit tirer ses caractéristiques essentielles. Ainsi, est exotique le lointain ou plutôt notre lointain, et plus spécialement les pays chauds et tropicaux. Ainsi, l’Europe ne saurait être exotique pour le Péruvien ou le Sénégalais. C’est dans cette logique qu’hier un magasin de « produits exotiques » vendait des denrées coloniales, qu’aujourd’hui les expressions « fruits exotiques » ou « bois exotiques » désignent exclusivement des végétaux tropicaux.
        2
        Le terme exotic possède en anglais un sens légèrement différent. Plus systématiquement qu’en français, il peut vouloir dire bizarre, étrange, mystérieux. Mais il s’agit encore d’autre chose quand on parle d’exotic dance. Celle expression ne désigne pas ou plus seulement une chorégraphie empruntée à d’autres cultures, comme la « danse du ventre » : elle est en fait plus spécifique. Depuis le milieu des années 1950, elle évoque précisément le strip-teaseExotic dance est dès lors purement un synonyme de erotic dance. On appelle exotic dancer « une danseuse qui enlève en partie ou en totalité ses vêtements d’une façon sexuellement suggestive lors d’un spectacle public payant » (Skipper, McCaghy, 1970). Parmi les synonymes : stripper, stripteaser, go-go dancer, table dancer, adult entertainer. Certains spectacles d’exotic dance sont purement occidentaux, comme la pole dance, qui consiste pour une jeune femme plus ou moins déshabillée à danser autour d’une barre de métal verticale, chorégraphie qui n’a rien d’exotique au sens géographique du terme. La musique est généralement empruntée au répertoire des chansons populaires américaines du moment. Le costume, le plus souvent, n’a rien de davantage exotique : talons aiguilles, boa et bikini en constituent les pièces maîtresses. Si l’exotic dance n’est pas exotique, on peut aussi se demander si elle est même une danse, tant elle semble servir de prétexte à dénuder les corps.
        3
        Comment le terme d’exotisme en est-il venu à se substituer à celui d’érotisme ? Si la question mérite d’être posée, c’est dans l’hypothèse que cette substitution ne se réduit pas au cas particulier du strip-tease [2][2]  De la même façon, Turkish beauties désignerait le..., et qu’elle ne résulte pas d’une dérive sémantique aléatoire. Le lien entre exotisme et érotisme serait ancien et nécessaire : il tiendrait à la nature même de l’exotisme.

        1 Aux origines de la danse exotique et de son érotisme : le regard et l’exposition coloniale

        4
        C’est une centaine d’années avant que l’expression exotic dance ne se fige dans son acception érotique que l’on peut trouver les premiers éléments d’explication.
        5
        En 1838 se produisent pour la première fois à Paris des danseuses indiennes, quatre « bayadères », au Théâtre des Variétés (Décoret-Ahiha, 2004a).
        6
        On allait voir enfin quelque chose d’étrange, de mystérieux et de charmant, quelque chose de tout à fait inconnu à l’Europe, quelque chose de nouveau ! Et les spectateurs les moins enthousiastes ne pouvaient pas s’empêcher d’être émus de cette curiosité craintive qui vous saisirait, si l’on ouvrait tout à coup devant vous les portes du sérail si longtemps impénétrable (Théophile Gautier, La Presse, 20 août 1838).
        7
        L’excitation des spectateurs et le phantasme du harem (… et de sa pénétration) montrent la nature érotique non du spectacle mais de l’attente du public, certainement masculin. On voit bien que l’exotisme de la scène ajoute à son érotisme, voire le constitue. Il en va de même lors de la fameuse scène où Gustave Flaubert assiste au spectacle de l’almée  [3][3]  Les almées, en Égypte et dans le monde arabe, sont... Kuchiuk-Hanem, lors de son premier séjour au Caire.
        8
        Il y avait 4 femmes danseuses et chanteuses, almées (le mot almée veut dire savante, bas bleu. Comme qui dirait putain, ce qui prouve, Monsieur, que dans tous les pays les femmes de lettres ! ! ! …) […]. Deux joueurs de rebeks assis par terre ne discontinuaient pas de faire crier leur instrument. Quand Kuchiuk s’est déshabillée pour danser, on leur a descendu sur les yeux un pli de leur turban afin qu’ils ne vissent rien. Cette pudeur nous a fait un effet effrayant. Je t’épargne toute description de danse ; ce serait raté. Il faut vous l’exposer par des gestes, pour vous le faire comprendre, et encore ! j’en doute. Quand il a fallu partir, je ne suis pas parti. (lettre de Gustave Flaubert à Louis Bouilhet, 13 mars 1850).
        9
        Nombreux d’artistes orientalistes peignent des danses exotiques, en particulier celle des almées (fig. 1). L’érotisme de ces tableaux est évident et délibéré. La peinture orientaliste, faite par des hommes pour des hommes, doit pour partie son succès au désir qu’elle parvient à susciter chez le spectateur. Représenter des danseuses exotiques donne l’occasion de montrer des femmes plus ou moins dévêtues (tout comme les scènes de harem, de hammam ou de marché aux esclaves), des attitudes lascives et soumises, et dans une mise en scène où le spectateur peut se projeter à la place des hommes qui figurent dans le tableau et y regardent les danseuses d’un œil concupiscent.
        Fig. 1 - Pierre-Louis Bouchard, Les Almées (1893, Musée d’Orsay). 

        Ph © J.-G. Berizzi/rmn.
        10
        Rares sont alors les hommes qui font le voyage en Orient, rares aussi ceux qui ont pu assister au spectacle de ces danseuses dans les grandes villes européennes. L’expérience de la danse exotique est médiatisée par les peintres et les écrivains, et s’effectue le plus souvent à la lecture de la presse, notamment celle dévolue aux voyages.
        11
        Il en va différemment à la fin du XIXe siècle, car ce genre de spectacle se banalise en Occident. Voici ce que raconte le valet de chambre de Guy de Maupassant :
        12
        Mon maître fait venir rue Montchanin une troupe d’Arabes, qui arrivait d’Alger, pour donner des représentations à l’Exposition. Il profita de l’occasion pour offrir à quelques amis privilégiés la primeur du savoir-faire de ces artistes d’Afrique, artistes drôles, originaux.
        L’une des femmes, en entrant, me sauta au cou en me disant des choses très aimables : « Je te reconnais, toi, tu es venu à Alger, je me souviens de toi, oh oui, oui ! » […] Elle était, ma foi, très gentille avec sa petite figure ronde et brune, ses beaux yeux veloutés. Seulement je ne sais si elle avait eu chaud, mais une odeur fade, sauvage, plus écœurante qu’appétissante, se dégageait de sa poitrine presque entièrement découverte, ornée seulement d’un collier de sequins qui, à chaque mouvement de tête, rendait un son de ferraille […].
        Elles voulaient toutes maintenant faire la danse du ventre, même les plus âgées. Alors ce fut un sabbat de tous les diables, c’était à qui produirait les contorsions les plus agiles et vraiment les plus extraordinaires […] À chaque instant mon maître quittait le salon et allait dans sa chambre jusqu’à la serre, accompagné d’une invitée et, tout en marchant, il enfonçait les mains dans ses poches, comme il a l’habitude de le faire quand il est seul et qu’il se promène à travers l’appartement, cherchant à mettre au point une phrase qui ne prend pas la forme qu’il veut. (François Cassard, Nouveaux souvenirs intimes sur Guy de Maupassant, Paris, Nizet, 1962).
        13
        Cette « troupe d’Arabes » présentait un spectacle dans la section coloniale de l’exposition universelle de Paris de 1889. Celle-ci ne visait pas seulement à célébrer la technique (la Tour Eiffel, la « Fée Électricité ») mais aussi à glorifier l’Empire français et à justifier le projet colonial. Parmi les attractions : une réplique d’un village javanais et une Rue du Caire. Sur celle-ci donnent plusieurs cabarets (égyptien, marocain, algérien) où se produisaient les almées (fig. 2). Leurs « danses du ventre » eurent un tel succès que les organisateurs s’inquiétèrent qu’il puisse détourner les spectateurs du but de l’exposition et nuire au sérieux de l’entreprise. Si 2 000 spectateurs se pressaient chaque jour pour voir danser les almées, c’était, craignait-on, moins par un intérêt légitime pour les mœurs des indigènes, dont la satisfaction alimenterait le savoir et donc le projet colonial, que par une curiosité superficielle et malsaine, teintée de voyeurisme. Le spectacle s’impose pour 50 ans comme l’attraction incontournable des expositions coloniales : « Vous représentez-vous une exposition sans Rue du Caire et une Rue du Caire sans almées ? »  [4][4]  Le Panorama : Paris s’amuse, Paris, L. Baschet, vers...
        Fig. 2 - Le concert algérien, cliché de Roland Bonaparte, 1889 

        (Société de géographie de Paris/BNF).
        14
        E. de Goncourt témoigne bien de la nature de cet engouement :
        15
        Et nous voilà dans la rue du Caire, où le soir, converge toute la curiosité libertine de Paris, dans cette rue aux âniers obscènes, aux grands Africains en leurs attitudes lascives, à cette population en chaleur ayant quelque chose des chats pissant sur la braise, — la rue du Caire, une rue qu’on pourrait appeler la rue du rut.
        Alors la danse du ventre, une danse qui serait pour moi intéressante, dansée par une femme nue, et me rendrait compte du déménagement des organes féminins, du changement de quartier des choses de son ventre. (E. de Goncourt, Journal des Goncourt, Paris, G. Charpentier et E. Fasquelle, VIII (1889- 1891), 2 juillet 1889, p. 66)

        2 Les danseuses exotiques dans l’Europe des années 1890-1920

        16
        Le triomphe des almées ne laissa pas indifférents les organisateurs de spectacles. Dès les années 1890 se multiplient sur les scènes des grandes villes européennes et particulièrement à Paris les « danses exotiques ». Les danseuses se font une spécialité d’évoluer, affublées de costumes exotiques laissant une partie de leur corps dénudé, sur des musiques d’ailleurs et en empruntant aux gestes des danseuses arabes, turques, persanes, hindoues, khmères, etc. On se souvient de La Goulue, entourée d’almées, se livrant à une « danse mauresque » dans sa « baraque » (fig. 3). De Maud Allan en Salomé (fig. 4). De Colette en danseuse égyptienne. De Mata-Hari en javanaise (fig. 5). De Cléo de Mérode en cambodgienne. L’authenticité de leur performance est évidemment limitée, mais ce n’est guère important. Comme on le dit à propos du spectacle de cette dernière à l’exposition parisienne de 1900 : « ce n’est pas du tout cambodgien mais c’est délicieux » (Decoret-Ahiha, 2002).
        17
        L’inspiration orientale, notamment à travers la figure de Salomé et sa fameuse Danse des sept voiles, inventée comme danseuse exotique et érotique par le drame d’Oscar Wilde (Salomé, 1893), y joue un rôle majeur (Bentley, 2002 ; Koritz, 1994 ; Walkowitz, 2003). Une véritable « salomania » saisit les métropoles européennes, sur les scènes desquelles des dizaines de femmes fatales s’effeuillent avec langueur. C’est en toute logique que H. de Toulouse-Lautrec représente l’auteur anglais au premier plan de La Danse mauresque (de dos, en haut-de-forme, à gauche de Jeanne Avril) (fig. 3).
        18
        Certains succès (comme ceux de Ruth Saint-Denis ou des Ballets russes) tiennent au réel renouveau chorégraphique d’inspiration non-occidentale. Le plus souvent, il relève d’un exotisme perçu dès l’époque comme de pacotille et surtout de l’érotisme plus ou moins explicite du spectacle. Les voiles suggestifs, la nudité partielle, les gestes plus libres et audacieux mettent sensuellement en scène le corps, en rupture avec les canons de la danse de tradition européenne… et de la pudeur bourgeoise. Il s’agirait des premières formes de danse érotique, si ce n’est de strip-tease. Certaines de ces « artistes » qui enthousiasmaient les foules n’avaient d’ailleurs, àl’exemple de Mata-Hari, aucune formation de danseuse : l’enjeu était bien plus le dévoilement du corps que la chorégraphie.
        Fig. 3 - Henri de Toulouse-Lautrec, La Danse mauresque, baraque de La Goulue (1895, Musée d’Orsay).

        Ph © H. Lewandowski/rmn.
        19
        Même si la danseuse est dénudée, le spectacle n’est pas scabreux, car, loin d’être un artifice répondant à la demande d’un Occident voyeur et dépravé, il aurait reflété en toute innocence et authenticité le simple naturel d’autres cultures, d’autres mœurs, d’autres époques, d’autres climats  [5][5]  De la même façon, les photographies de femmes indigènes...… En la matière, le summum est atteint avec le spectacle offert au Théâtre des Champs-Élysées en 1925. En première partie de la Revue nègre, Joséphine Baker interprète une « danse sauvage », charleston endiablé mâtiné d’une improbable danse africaine, vêtue de plumes et d’une culotte de satin. L’année suivante, dans un tableau inspiré du Roman d’un Spahi de Pierre Loti, elle entre en scène à quatre pattes sur la branche d’un arbre, habillée (si l’on peut dire) d’une ceinture de bananes.
        Fig. 4 - Maud Allan en Salomé, carte postale des années 1910. 

        20
        Le goût pour la danse exotique et érotique venu des expositions coloniales déborde des cabarets et alimente dancings  [6][6]  Les années 1900 à 1930 connaissent une « dansomanie..., cinémas  [7][7]  La danseuse, en particulier la danseuse du ventre,..., cartes postales (fig. 7) et chansons. Ainsi on fredonne en 1908 la Bouss-Bouss-Mée, danse des baisers (citée dans Ruscio, 2001) (fig. 6) :
        21
        J’ai vu au Congo
        Danser l’benjo
        Et la gigue à Chicago
        J’ai vu près d’Alger
        L’air dégagé
        Des ouleds au pied léger
        J’ai vu l’boléro
        Le fandango
        Ay pays du toréro
        Mais ce qui surtout convient à mon goût
        Ce que j’aime avant tout
        Refrain
        C’est la Bouss-Bouss Mée
        De Mascara
        Que dansent les almées
        Sous les palmiers du Sahara
        Le vent soulève la Gandourah
        Et comme dans un rêve
        On voit… le gai paradis d’Allah
        Fig. 5 - Mata Hari, carte postale des années 1900-1910. 

        22
        Ainsi, les premières danseuses exotiques (en Occident) furent des danseuses (perçues comme) érotiques, et les premières danseuses érotiques prirent le voile de l’exotisme. C’est évidemment dans le cadre de la colonisation que s’établit et se perpétue le lien entre exotisme et érotisme, dont la danse est une manifestation. Lespostcolonialgender et feminist studies ont assez montré que la colonisation est une affaire d’hommes, que l’aventure coloniale est aussi une aventure sexuelle, et que, dans la construction discursive de l’altérité et les structures de domination, la femme et l’indigène occupent la même place : celle des esclaves, des sous-hommes, réduits aux statuts d’animaux ou d’objets, notamment sexuels quand la femme se trouve être indigène, quand l’indigène se trouve être une femme (McClintock, 1995 ; Phillips, 2006 ; Schick, 1999 ; Yegenoglu, 1998)  [8][8]  Parmi les tropes de la sexuation de l’Empire, retenons....
        Fig. 6 - Couverture de la partition de La Bouss-Bouss-Mée (1908). 

        23
        Quels sont les éléments qui expliquent la mise en place de l’équation danse érotique = danse exotique ? Toute question d’exotisme mise à part, la danse est un spectacle du corps en mouvement, et qui comporte une composante plus ou moins érotique (Hanna, 1998) — comme en attestent à la fin du XIXe siècle le french cancan et les danseuses peintes par Toulouse-Lautrec, si ce n’est le ballet classique et celles peintes par Renoir. L’univers de la danse a été longtemps pensé comme un demi-monde, et les danseuses comme des demi-mondaines. La danseuse, surtout si elle se produit dans des cabarets, est souvent une courtisane, et la danse constitue ainsi une première étape (symbolique et moins onéreuse) dans la mise à disposition du corps.
        Fig. 7 - Carte postale, vers 1910. 

        24
        La danseuse exotique possède une dimension érotique supplémentaire. Premièrement, le corps de l’Autre serait plus légitime à être nu, sa gestuelle à être sensuelle, du fait des coutumes et des climats qui prévaudraient dans les pays exotiques. Deuxièmement, il serait plus excitant, car plus sensuel, animal, instinctif. L’altérité de l’indigène s’ajouterait à celle de la femme pour composer une double hétérosexualité qui articulerait le genre et la « race » pour mieux attiser le désir de l’homme blanc. Troisièmement, le corps de l’Autre, du fait de son inscription dans des rapports coloniaux, serait sexuellement disponible et présenté dans une soumission (voire une position) propre à satisfaire les phantasmes de domination et de violence masculins. Quatrièmement, si le strip-tease réclame que « toute une série decouvertures [soient] apposées sur le corps de la femme » pour ensuite les enlever, « l’exotisme est la première de ces distances, car il s’agit toujours d’un exotisme figé qui éloigne le corps dans le fabuleux et le romanesque » (Barthes, 1970, p. 147). Il rendrait le corps plus désirable en le mettant à distance et en l’objectivant.
        25
        Voilà pourquoi la danse exotique est érotique, mais aussi pourquoi la danse érotique gagne à être exotique. L’exotic dancer, pour gagner en nudité, sensualité et soumission, peut ainsi s’inspirer de la danse du ventre et des voiles de l’Orient, et accroître le désir du spectateur masculin, qui se voit en pacha dans le harem. Sur un plan symbolique au moins, la transformation de la danseuse en un corps offert comme objet de phantasme pour satisfaire le regard masculin s’apparente à un processus de colonisation du corps de l’Autre.
        26
        En Occident et en particulier depuis les Lumières (appellation révélatrice en la matière), le savoir est conçu comme un regard capable de voir la vérité cachée derrière les apparences. Le regard inquisiteur (gaze) propre au sujet masculin européen le différencie et le distancie de l’objet de la connaissance, en l’instituant comme tel. Le projet scientifique moderne s’inscrit dans une épistémologie du dévoilement et du voyeurisme, mêlant indissociablement désirs de voir, de savoir et de pouvoir (Brooks, 1993). Dans cette perspective, on comprend pourquoi le voile joue un tel rôle dans les phantasmes orientalistes (Yegenoglu, 1998), et comment lestriptease, particulièrement s’il est exotique, s’inscrit dans une entreprise d’objectivation et de domination du corps de l’Autre, à la fois scientifique, érotique et politique, propre à la société (post) coloniale et patriarcale. La danse exotique serait ainsi une technologie comparable au panopticon foucaldien.

        3 Le tournant des années 1950 : exotic dance et strip-tease aux États-Unis

        27
        Toutefois, ce qu’on appelle en français « danse exotique », de la fin du XIXe siècle aux années 1950, ce sont bien « des danses appartenant à des cultures venues d’ailleurs, et qui rompent avec la gestuelle du ballet », « celles des peuples colonisés, considérés comme primitifs, sauvages ou barbares » (Decoret-Ahiha, 2002, 2004a, 2006). Si elles ont une composante plus ou moins franchement érotique, leur exotisme répond encore à la définition géographique du terme.
        28
        Aux États-Unis, à la fin du XIXe et au début du XXe siècle se produisent également des danseuses exotiques qui doivent cette appellation aux univers culturels auxquels elles cherchent à renvoyer. Ainsi, la danseuse Little Egypt rencontre le succès et suscite le scandale pour sa danse du ventre dans l’inévitable Rue du Caire de la World’s Columbian Exposition de Chicago en 1894 (fig. 8). Cette rue est une copie en plus grand de celle de l’exposition parisienne de 1889, et elle inclut notamment les villages algériens et tunisiens de cette dernière, que le producteur américain Sol Bloom a acquis lors de sa visite parisienne. En plus des danseuses égyptiennes, le public masculin peut, dans le Persian Palace of Eros, admirer des danseuses françaises, qui évoluent en costumes pseudo-orientaux sur des musiques orientales.
        Fig. 8 - Le village algérien de la World’s Columbian Exposition de Chicago (1894).

        29
        Les danses exotiques de l’exposition de Chicago prennent ainsi place dans le même type de contexte colonial qu’en Europe. Les réactions du public en attestent. Les danseuses du ventre évoquent « la passion grossière et animale de l’Orient, non le chaste sentiment du monde chrétien. Chaque mouvement de leur corps illustre leur animalité » (Burg, 1979, p. 222), note un commentateur contemporain dans la plus pure veine orientaliste.
        30
        À l’occasion, Sol Bloom écrivit une chanson qui entra dans le répertoire populaire (et enfantin) américain : The Hootchy Kootchy Dance [9][9]  La chanson est connue sous d’autres titres : The Streets..., expression qui en est venue à désigner la danse du ventre dans le langage parlé américain.
        31
        There’s a place in France where the naked ladies dance
        There’s a hole in the wall where the men watch it all
        The way they shake is enough to kill a snake
        32
        Cet endroit en France dont parle la chanson est-il l’Afrique du Nord, exotique au sens géographique pour les Français et les Américains ? Ou est-ce la France métropolitaine qui est exotique, de par sa réputation légère ? Quoi qu’il en soit de la comptine, le spectacle est à la fois exotique et érotique, mais il semble que la seconde composante soit plus importante que dans les spectacles européens du même genre.
        33
        Le strip-tease naît après la Première Guerre mondiale, et constitue une industrie florissante dès les années 1930. En 1942 encore, on distingue bien la danse exotique du strip-tease, lors duquel « l’artiste n’enlève pas tous les voiles qui constituent sa seule parure, mais les soulève et les fait froufrouter » : « exotic dance has more strip than a strip-tease, and pratically no tease at all » (cité dans Safire, 2006). La danseuse exotique se contente d’onduler dans un costume évoquant le Moyen-Orient ou l’Amérique latine. Toutefois, les spectacles de variétés (Burlesque shows [10][10]  Aux États-Unis, le Burlesque est un genre de spectacle...) présentaient au même moment des danseuses exotiques et orientales dans une optique clairement érotique (Stencell, 1999 ; Allen, 1991), que l’exotisme justifiait et/ou accentuait, dans une logique en place un siècle plus tôt (fig. 9). Sur les scènes du début du XXe siècle, on montre une femme qui danse pour les mêmes raisons qu’une femme qui se baigne ou se met au lit : pour la déshabiller.
        34
        Le sens de l’expression exotic dance change après-guerre, pour désigner sans doute d’abord un genre de strip-tease (fin des années 1940, début des années 1950), puis le strip-tease lui-même (fin des années 1950). Un philologue note alors : « le strip-tease est un terme générique, dont la danse exotique [exotic dance], du fait de ses connotations, serait un sous-type » (Orrick, 1956, p. 234-235). Mais lequel ? Le philologue, qui n’a « pas le temps de faire le travail de terrain nécessaire », confie : « je suis incapable de dire ce qui différencie exactement une danseuse exotique d’une strip-teaseuse ordinaire ».
        35
        En 1954, Jennie Lee (surnommée the Bazoom Girl)  [11][11]  Bazoom est sans doute une contraction de bazooka et... fonde à Los Angeles la Exotic Dancers League of North America (section de la American Guild of Variety Artists), qui fédère les danseuses érotiques. Les performances de Jennie Lee elle-même exploitent sa plastique avantageuse et son étonnante capacité à « faire tourner avec aisance des pompons sur sa poitrine comme sur son derrière »  [12][12]  wwww. exoticworldusa. org,23/2/2007.. Les photographies des années 1950 témoignent qu’elle se produisait dans un décor exotique, pas que son costume, très réduit il est vrai, ni sa chorégraphie aient été d’aucune manière exotique (fig. 10).
        36
        Les magazines pour homme de la période marquent le même glissement sémantique. Exotic adventures, dont le premier numéro date de 1958, montre en couverture des femmes dénudées sur le point d’être violées et/ ou torturées par un sauvage africain, un kapo russe ou un pacha turc… à la place desquels le lecteur se projetterait semble-t-il volontiers (à moins qu’il n’imagine en être la victime ?) (fig. 11). L’enjeu n’est pas le dépaysement : l’exotisme n’est que l’occasion de mettre en scène des phantasmes sadiques qu’on ne pourrait décemment pas situer en Occident. Le magazine Exotique, qui paraît de 1951 à 1960, ne s’encombre pas de pareil prétexte, qui semble inutile pour faire voir ce dont cette revue se fait la spécialité : les femmes fatales dominatrices, vêtues (d’un peu) de cuir, chaussées de hauts-talons, prêtes à satisfaire les phantasmes masochistes et fétichistes.
        37
        Le terme exotic dance perd à la fin des années 1950 toute dénotation géographique pour désigner purement et simplement le strip-tease, dans une rhétorique de l’euphémisme. Comme l’affirme aujourd’hui une strip-teaseuse : « danseuse exotique (exotic dancer), c’est juste un mot idiot dont se servent les filles qui n’admettent pas qu’elles sont des strip-teaseuses (strippers) »  [13][13]  wwww. geocities. com/ alysabethc/ strippers. html....
        Fig. 9 - Un spectacle itinérant de Burlesque en 1945 : le Austin Bros. 

        Circus (Stencell, 1999, p. 41).
        38
        C’est ainsi au moment où l’expression n’est plus guère usitée en Europe qu’elle se fixe aux États-Unis pour désigner le strip-tease. Pourquoi le glissement sémantique danse exotique/danse érotique s’opère-t-il dans les années 1950 aux États-Unis ? Faute de recherches sur le sujet, on en est réduit à des hypothèses, selon lesquelles le sens du mot exotique, forgé en Europe, ne pouvait être transposé dans le contexte américain sans subir de modifications. L’exotisme propre à l’imaginaire géographique occidental s’est construit lors des grandes découvertes de la Renaissance et la colonisation : le Nouveau Monde et l’Empire y occupent une place centrale. Il ne peut évidemment en aller de même aux États-Unis, qui appartiennent au Nouveau Monde et ont été une colonie.
        39
        L’Amérique n’a pas vraiment d’ailleurs sur lequel construire l’exotisme, et le Nord du continent est longtemps resté fermé sur lui-même. Quand les États-Unis triomphants de l’Après-Guerre s’ouvrent sur le monde, l’attention se tourne vers l’extérieur aussi bien dans les champs politiques, économiques et culturels. En même temps que l’ailleurs, les États-Unis découvrent les catégories et les pratiques européennes qui permettent de le penser et de le mettre en scène, notamment l’exotisme. Dans le cadre de la société américaine puritaine, la découverte des danses exotiques aurait alors marqué les esprits moins par le caractère non-occidental de la chorégraphie, des musiques et des « costumes » que par l’érotisme débridé qui s’en dégage. Au point qu’en l’affaire, exotisme et érotisme seraient devenussynonymes — raccourci audacieux d’une société qui marque, avec la naïveté et la pertinence du Huron, un sens des mots que l’Ancien Monde des puissances coloniales n’avait pas jugé bon, utile ou nécessaire d’expliciter.
        Fig. 10 - Affiche du spectacle itinérant de Jennie Lee, milieu des années 1950 

        (Stencell, 1999, p. 122).
        Fig. 11 - Exotic adventures, n° 1, publié à Philadelphie en 1958. 

        40
        Par ailleurs, la présence sur le territoire américain de minorités autochtones ou issues de l’esclavage change radicalement la façon de penser l’Autre, puisqu’il est ici. L’exotisme ne saurait avoir la même signification dans une société colonisatrice (l’Europe) et dans une société coloniale (les États-Unis). Dans le contexte du développement du jazz et des danses qui lui sont associées (le charleston par exemple), de l’intérêt ethnographique et touristique pour les danses indiennes, le public d’origine européenne n’avait pas besoin d’aller très loin pour trouver des danses exotiques : il suffisait d’aller à Harlem ou dans une réserve indienne. Cela pourrait expliquer pourquoi le sens géographique de l’expression exotic dance avait moins de pertinence aux États-Unis qu’en Europe.
        41
        Ce n’est pas parce que la danse exotique, dans son acception strictement érotique, naît en Amérique du Nord qu’elle échappe pour autant au cadre colonial et orientaliste au sein duquel elle fait sens. Ce n’est pas non plus parce que celle-ci peut être pratiquée par des hommes qu’elle sort du cadre patriarcal. Si, jusqu’aux années 1980, l’exotic dancer était nécessairement une femme  [14][14]  Certains danseurs exotiques ont fait carrière en Occident...., des hommes exercent en effet depuis cette profession, où ils restent tout de même très minoritaires. Certains se produisent pour un public masculin, dans le cadre d’établissement gays : les go-go dancers y exhibent leurs corps plus qu’ils n’y dansent. Dans le cadre de la banalisation des spectacles érotiques et du changement du statut de la femme, des exotic dancers effectuent leur show devant une audience féminine (souvent exclusivement féminine) : ainsi les Chippendales ou les héros du film The Full Monty (Caltaneo, 1997). Ces derniers spectacles comporteraient une dimension plus ludique, si ce n’est moins directement sexuelle : on s’y rend ainsi à l’occasion des enterrements de vie de jeune fille. L’existence de danseurs masculins à destination d’un public féminin (ou masculin d’ailleurs) ne remet pas en cause le caractère profondément patriarcal de la danse érotique (Faludi, 1999), qui est, non sans ambiguïtés, transposée pour changer de public sans rien perdre de son cadre de référence. Quoi qu’il en soit, ces exotic dancers ne sont pas plus exotiques que celles qui s’exhibent pour un public masculin  [15][15]  Les danseurs exotiques (au sens géographique) existent,....

        4 Danse et colonisation des corps : l’exemple tahitien

        42
        À ce stade de notre analyse, la danse exotique se présente comme une conséquence vénielle ou une manifestation secondaire de la colonisation, dont l’intérêt pour les sciences sociales réside dans et se résume à ce qu’elle révèle, dans le champ de la géographie culturelle et l’optique de la déconstruction des discours. Mais il est nécessaire d’aller plus loin, de quitter le registre du symbolique et en même temps les métropoles européennes où se produisent les danseuses. La danseuse exotique compte non seulement par ce qu’elle fait mais aussi par ce qu’elle fait faire.
        43
        Les organisateurs de l’exposition parisienne de 1889 qui avaient peur que l’érotisme de la danse des almées détourne les spectateurs de l’enjeu colonial se sont probablement trompés. Les almées ont peut-être rallié au projet impérial autant de jeunes Français que la propagande coloniale, dont elles étaient à leur insu un argument. Les promesses érotiques de l’Orient se sont ajoutées à l’aspiration nationaliste, l’appât du gain, l’appétit scientifique ou l’appel de la religion dans les vocations coloniales. L’exotisme n’est pas l’ennemi de la colonisation, mais, jusque dans sa composante érotique, son puissant allié.
        44
        Et la danse exotique n’est pas pour rien dans l’affaire. Parmi les visiteurs enthousiastes de l’Exposition universelle de 1889, on compte Paul Gauguin (Druick, Zagers, 1991). On ne sait s’il a vu le spectacle des almées, ni les autres danseuses exotiques qui s’y produisaient : espagnoles, gitanes, martiniquaises, africaines, etc. En revanche, il écrit : « Dans le village de Java, il y a des danses Hindous [fig. 12]. Tout l’art de l’Inde se trouve là et les photographies que j’ai du Cambodge se retrouvent là textuellement. J’y retourne jeudi car j’ai rendez-vous avec une mulâtresse » (lettre à É. Bernard, août 1889). Gauguin mélange le monde khmer, balinais et indien. Il mêle aussi un intérêt artistique ( « l’art de l’Inde ») et érotique, car il est clair que le rendez-vous annoncé est galant.
        45
        Gauguin fait aussi indirectement la connaissance des danseuses khmères et javanaises. Les premières sont figurées par les bas-reliefs du temple d’Angkor Vat, reconstitué sur l’esplanade, et dont Gauguin ramasse un morceau représentant une danseuse tevada dont il tirera plusieurs de ses œuvres. Les secondes ornent les murs des temples javanais de Borodudur, dont Gauguin achète plusieurs clichés. Ces danseuses de pierre constituent à partir de cette date une des premières sources d’inspiration du peintre (Staszak, 2003). Dès avant son départ à Tahiti, il représente ces danseuses (débarrassées de leurs vêtements) dans plusieurs de ses toiles. L’imaginaire géographique, artistique et érotique de Gauguin, qui détermine ses attentes et sa décision de partir à Tahiti, est ainsi très marqué par les danseuses exotiques que l’Exposition lui a montrées. En Polynésie, elles continueront à peupler ses toiles, plus que les danseuses tahitiennes elles-mêmes (fig. 13).
        Fig. 12 - Danseuses javanaises, Revue de l’Exposition Universelle de 1889, t. 1, fig. 104 bis, gravure d’André Brouillet.

        46
        L’imaginaire exo-érotique de l’Orient est marqué par ses danseuses. Deux figures comptent particulièrement. La première est, on l’a vu, l’almée avec danse du ventre. La seconde est la vahiné et sa danse polynésienne (hula, upa upaetc.). Les danseuses arabes et hawaïennes constituent les deux attractions exotiques et érotiques des girl-shows itinérants des années 1920-1940 (Stencell, 1999). Une des nombreuses variantes de la comptine The Hootchy Kootchy Dance se décline ainsi :
        47
        All the girls in France like to do the hula dance
        And the way they shake is enough to kill a snake
        48
        Les danses polynésiennes jouent un rôle déterminant dans l’imaginaire occidental de Tahiti. Dès la « découverte » de l’île, Bougainville écrit : « L’air qu’on respire, les chants, la danse presque toujours accompagnée de postures lascives, tout rappelle à chaque instant les douceurs de l’amour, tout crie de s’y livrer » (Voyage autour du monde… , 1771). Les gravures de l’époque montrent souvent des danses tahitiennes, qui font voir les étranges costumes des vahinés (sans grand rapport avec ceux qu’elles portaient)… et les seins de celles-ci (fig. 14). Les occidentaux insistent sur la sensualité de ses danses, au terme desquelles les vahinés se libèrent de tout vêtement pour s’offrir au spectateur.
        Fig. 13 - Paul Gauguin, Te nave nave fenua (terre délicieuse) (1892, Kurashiki, Ohara Museum).

        49
        Quand la nuit tombait les Tahitiennes se paraient de fleurs éclatantes ; les coups précipités du tam-tam les appelaient à la upa-upa, — toutes accouraient, les cheveux dénoués, le torse à peine couvert d’une tunique de mousseline, — et les danses, affolées et lascives, duraient souvent jusqu’au matin.
        [La Reine] Pomaré se prêtait à ces saturnales du passé, que certain gouverneur essaya inutilement d’interdire […]. Les Tahitiennes battaient des mains, et accompagnaient le tam-tam d’un chant en chœur, rapide et frénétique ; - chacune d’elles à son tour exécutait une figure ; le pas et la musique, lents au début, s’accéléraient bientôt jusqu’au délire ; et quand la danseuse épuisée s’arrêtait brusquement sur un grand coup de tambour, une autre s’élançait à sa place, et qui la surpassait en impudeur et en frénésie.
        […] Rarahu aimait passionnément ces spectacles qui lui brûlaient le sang […]. Nous partions la tête en feu ; nous rentrions dans notre case, comme grisés de ce mouvement et de ce bruit, et accessibles à toutes sortes de sensations étranges.
        Ces soirs-là, il semblait que Rarahu fût une autre créature. La upa-upa réveillait au fond de son âme inculte la volupté fiévreuse et la sauvagerie. (Loti,Le Mariage de Loti, 1880, 2e partie, chap. 13)
        Fig. 14 - L. F. Labrousse, « Danseuse de Taïi », Encyclopédie des voyages, contenant l’abrégé historique des mœurs, usages, habitudes domestiques, religions, fêtes… , 1796, pl. 73 en reg. p. 12. 

        50
        La femme et la danse polynésiennes deviennent des objets de phantasme qu’on inscrit au répertoire des maisons closes : ainsi au XVIIIe siècle un établissement londonien présente un spectacle érotique dansant. « À sept heures précises, douze magnifiques nymphes, de pures vierges, vont accomplir la fameuse Fête de Vénus, telle qu’elle est célébrée à Tahiti, sous la direction et les instructions de la reine Oberea (rôle tenu par Mme Hayes elle-même) » (cité dans Porter, 1982 : 9). C’est dans le même esprit qu’à la fin des années 1930 Joséphine Baker interprète par sa voix et sans doute ses gestes un Chant d’amour de Tahiti [16][16]  Ce Chant d’amour composé par V. Scotto et G. Koger... :
        51
        Tahiti, pays d’amour
        Tahiti, divin séjour
        […]
        Il est un coin merveilleux
        Fait pour la joie des yeux
        Le soir, sous les palmiers immenses
        Dès que descend la nuit
        Les femmes, les chansons, les danses
        Tout vous prend, vous séduit
        52
        Ce sont pour partie les danses tahitiennes qui ont fait assimiler la Polynésie à un Paradis d’avant la chute, où la nudité et la sexualité seraient vécues sans honte et où l’homme occidental pourrait facilement assouvir ses pulsions. La danse n’intervient pas de façon anecdotique dans l’aventure coloniale : c’est elle qui fait rêver le colon, et c’est par elle qu’il satisfait son désir à Tahiti. Bien sûr, ces jeunes danseuses offertes aux « explorateurs » occidentaux ne furent ces sauvages adeptes de l’amour libre… que dans la tête des Européens. Les travaux récents des ethnologues montrent une réalité autrement sordide : ces « jeunes filles en pleurs » étaient sacrifiées aux Européens dont les Polynésiens espéraient détourner la violence (Tcherkézoff, 2004).
        53
        Les danses tahitiennes ont cessé d’être pratiquées suite à l’évangélisation de l’île et à leur interdiction en 1820 par le code Pomaré. Elles ont connu une renaissance à partir des années 1950, dans le cadre du renouveau culturel et identitaire polynésien mais aussi en réponse à une demande touristique à laquelle les Tahitiens répondent par une forme d’auto-exotisation. Les spectacles de troupes de ballet tahitien constituent une attraction majeure des grands hôtels de l’île. Les touristes en sont friands en raison de leur sincère intérêt pour les traditions polynésiennes (aussi ré-inventées qu’elles soient) et du fait de la qualité de la performance. Mais ils ne sont pas insensibles à l’exotisme du spectacle de ces danses à la chorégraphie pour eux étonnante, à la typicité des costumes des danseurs et des danseuses, aux charmes de leurs jeunes corps plus ou moins exposés. La « lascivité » de la danse et l’attrait des jeunes vahinés qui s’y adonnent ne manquent pas de susciter des commentaires égrillards de la part du public masculin. Tout comme un siècle plus tôt et dans un contexte hérité de la colonisation, se mêlent encore l’exotisme et l’érotisme. Les cartes postales de Tahiti exploitent la même veine : si elles figurent souvent des scènes de danse polynésienne, est-ce par intérêt ethnographique ou folklorique, ou parce que c’est l’occasion de voir le corps dénudé des Tahitiennes ?
        54
        Cette articulation de la danse, de l’érotisme, de l’exotisme et du tourisme serait également à l’œuvre dans les clubs de strip-tease. La clientèle de ces établissements y exerce une « pratique touristique », dont on retrouve les caractéristiques dans les formes géographique classiques du tourisme : l’importance du regard (gaze), la recherche d’expérience interactive, d’évasion, d’exploration d’un lieu à part (Franck, 2002, 2006). Le streap-tease est un pays : stripperland. « Un comportement qui serait puni là-bas (out there) est ici (in here) autorisé, voire récompensé »  [17][17]  C’est l’auteur qui souligne. (Fenstertock, 2006, p. 199), Le tourisme sexuel actualiserait le voyage symbolique expérimenté par les clients de clubs de danse exotique. Il n’y a sans doute pas beaucoup de différences entre les spectacles offerts en la matière en Thaïlande et aux États-Unis, si ce n’est qu’ils débouchent sur place plus facilement sur la prostitution, qui constitue également une actualisation de la mise à disposition symbolique du corps de la danseuse.

        5 Femmes indigènes en re-présentation : points de vue et pouvoirs des danseuses

        55
        Puisque l’exotisme, a-t-on vu, est lié à la colonisation et que celle-ci, comme le soutiennent les auteurs postcoloniaux et/ou féministes, est liée au désir masculin, il n’est pas surprenant qu’exotisme et érotisme se recouvrent. L’enjeu est celui du corps de l’autre et de sa possession. La mise à disposition effective du corps exotique passe dans les colonies par des formes institutionnalisées de prostitution (Taraud, 2003a). Sur place et en métropole surtout, elle s’effectue aussi symboliquement par les représentations : celles du roman (Ruscio, 1996 ; Yee, 2000) et du cinéma (Bernstein, Studlar, 1997 ; Slavin, 2001) coloniaux, de la peinture orientaliste (Thornton, 1993), de la chanson osée (Ruscio, 2001), de la littérature (Schick, 1999) et du spectacle ethnographiques (Badou, 2000 ; Bancel, 2002), du magazine géographique (Lutz, Collins, 1993 ; Rothenberg, 1994), de la photographie et de la carte postale érotiques (Belmenouar, Combier, 2007 ; Boëtsch, 1993 ; Boëtsch, Savarese, 1999 ; Taraud, 2003b). On a ainsi parlé d’ethnopornography (Schick, 1999) ou de porno-tropics (McClintock, 1995).
        56
        La danse exotique/érotique compte parmi ces dispositifs, au sein desquels elle occupe une position intermédiaire et changeante. Au début du XXe siècle en Europe, l’exotisme du spectacle est clairement affirmé, et dissimule plus ou moins son érotisme, auquel il sert de prétexte. Aux États-Unis à la fin du siècle, c’est l’exotisme qui disparaît, ou plus exactement qui est réduit à sa composante érotique, désormais explicite. La mise à disposition du corps est ambiguë. Il est plus ou moins dévêtu, selon le spectacle ou le moment de celui-ci. Comme la danseuse est effectivement là, sur scène, le spectacle est non seulement une représentation mais aussi une présentation de son corps. Mis à distance, il n’est en principe offert qu’au regard, au plus à contact physique furtif (lap dance) dont les limites sont très codifiées, mais certains exotic dancers se prostituent. Le spectacle peut être d’un érotisme plus ou moins poussé, voire assumer son caractère pornographique (peep show) (Egan, Frank, Johnson, 2006).
        57
        Cet article, comme souvent les travaux qui s’inscrivent dans une perspective postcoloniale, ne considère que le point de vue et le discours de l’homme occidental, même si c’est pour le déconstruire, voire le dénoncer. Il est vrai qu’il est plus facile de parler de Flaubert que de Huchiuk-Hanem. Mais en négligeant la parole de ceux/celles qui n’ont pas voix au chapitre, ne risque-t-on pas, une fois de plus, de réduire ceux/celles-ci au rang de victime passive de leur ( ?) histoire et de perpétuer les effets de domination qu’on cherche à analyser ? La danse exotique n’est pas nécessairement un stigmate porté par celle qui s’y adonne. La danse, tout aussi bien que d’altérité et d’oppression, peut être vecteur d’identité et d’expression (Civilisations, 2006 ; Doolittle, Flynn, 2000 ; Dorier-Apprill, 2000 ; Terrain, 2000).
        58
        Mais est-ce le cas des danses exotiques/érotiques ? Les strip-teaseuses qui prétendent aimer leur métier sont-elles nécessairement des victimes dans le déni (Thompson, Harred, 1992) ? Dès la fin du XIXe siècle, la danseuse exotique, dont Salomé est l’archétype, incarne la femme fatale castratrice, qu’on soupçonne d’être lesbienne (Maud Allen) ou espionne (Mata Hari) (Bentley, 2002). Instrumentalisant le désir qu’elle sait susciter, elle impose sa volonté au spectateur : le personnage obtient la tête de Saint-Jean-Baptiste, la danseuse fait carrière. Le Burlesque mettait en scène une sexualité féminine charismatique et une inversion des rapports de genre qui a donné à certaines artistes les « moyens d’utiliser le système d’oppression contre lui-même », faisant de la scène « une arène où la sexualité peut servir à faire payer (au sens propre) le patriarcat pour son exploitation sociale et économique des femmes » (Allen, 1991, p. 284). Dans les clubs actuels destriptease, « le pouvoir est échangé et négocié entre les clients, les danseuses, les managers, les propriétaires et les agents de la force publique » (Egan, Frank, Johnson, 2006, p. xviii), et certaines strip-teaseuses, peuvent (aujourd’hui ?) assumer et exercer leur profession de façon très revendicative et féministe  [18][18]  R. D. Egan, K. Frank et M. L. Johnson, qui ont toutes.... Le développement depuis les années 1990 du new burlesque, ironique réinterprétation féministe et queerdu glamour des strip-teaseuses des années 1940-1950 dont Dita van Teese est la figure la plus médiatique (Bosse, Camart, 2004), atteste de la malléabilité des représentations des genres, dont on peut changer le sens sans guère toucher à la forme.
        Fig. 15 - Cartes postales, vers 1905. 

        59
        De la même façon, certaines danseuses noires parviennent à récupérer et déstabiliser les stéréotypes propres à leur ethnicité (Dixon Gottschild, 2003). Joséphine Baker a ainsi su jouer avec les codes dominants de son temps (Jules-Rosette, 2007 ; Lahs-Gonzales, 2006). Elle les a travaillés et dépassés dans ses spectacles et le personnage qu’elle a joué, et les a instrumentalisés au profit de son engagement politique. Ses inventions chorégraphiques sont une étape importante dans la naissance de la danse moderne. Son cas manifeste une aptitude à transgresser les normes, renverser les hiérarchies, hybrider les cultures, autant si ce n’est plus que la capacité de la société patriarcale et coloniale d’alors à imposer son carcan.
        60
        Le cake-walk était une danse noire américaine par laquelle les esclaves mimaient la démarche empruntée de leurs maîtres se rendant au bal. C’est, en 1902, la première des danses exotiques dont Parisiens et Parisiennes s’amourachent (Decoret-Ahiha, 2004b). Ils ne savaient pas qu’en imitant « ce pas de nègres en délire »  [19][19]  Les Coulisses parisiennes, Paris, La Vie de Paris,..., le corps et les bras exagérément cambrés, c’est d’eux-mêmes qu’ils se moquaient (fig. 15).
        61
        Ils ne savaient pas non plus que l’émergence de la mode des danses « nègres » puis du jazz allait les conduire en foule dans les « bals nègres » des années 1920-1930, rares espaces et moments de liberté où se touchèrent les corps, blancs et noirs. Simone de Beauvoir témoigne de cette rencontre :
        62
        Le dimanche soir, on délaissait les amères élégances du scepticisme, on s’exaltait sur la splendide animalité des Noirs [du bal] de la rue Blomet. […] À cette époque, très peu de Blanches se mêlaient à la foule noire ; moins encore se risquaient sur la piste : face aux souples Africains, aux Antillais frémissants, leur raideur était affligeante ; si elles tentaient de s’en départir, elles se mettaient à ressembler à des hystériques en transe. (Simone de Beauvoir, La Force de l’âge, 1960)
        63
        Dans les « bals nègres » se rencontrèrent aussi les descendants d’esclaves venus des Amériques et les « indigènes » des colonies africaines. C’est ainsi chez Flo, au Blomet, au Grand Duc et à la Cabane cubaine, fréquenté par Léopold Sédar Senghor, que se forgea pour partie la négritude.

        Conclusion

        64
        Pourquoi un article sur la danse exotique ? Pourquoi dans un numéro dédié à la géographie culturelle ? Au-delà de l’intérêt du thème, son enjeu réside bien sûr dans la façon dont il atteste du lien entre la question du genre et celle de la colonisation, et permet d’aborder les composantes géographiques de la construction de l’altérité (Staszak, à paraître). C’est aussi l’occasion de montrer (est-ce encore nécessaire ?) ce que la géographie gagne à emprunter aux genderfeminist et postcolonial studies, et ce qu’elle peut leur apporter. Enfin, c’est une façon de plaider par l’exemple pour une géographie qui s’intéresse aux représentations sans les déconnecter des pratiques qui les produisent ou qu’elles déterminent, pour une géographie qui ne coupe pas le culturel, du politique et du social, pour une géographie qui ne fétichise pas l’espace mais accepte de se saisir d’objets non-spatiaux. Est-ce « encore » de la géographie, est-ce de la géographie culturelle ? N’est-ce pas plutôt le moment de s’interroger sur l’utilité de ces deux questions ?




        Bibliographie

        •  Allen R. C. (1991), Horrible Prettiness. Burlesque and American Culture, Chapel Hill/London, University of North Carolina Press, 350 p.
        •  Badou G. (2000), L’Énigme de la Vénus hottentote, Paris, J.-C. Lattès, 204 p.
        •  Bancel N. et alii (dir.) (2002), Zoos humains. De la Vénus hottentote aux reality shows, Paris, La Découverte, 480 p.
        •  Barthes R. (1970), Mythologies, Paris, Le Seuil, 247 p.
        •  Belmenouar S., Combier M. (2007), Bon baisers des colonies. Images de la femme dans la carte postale coloniale, Paris, Éditions Alternatives, 142 p.
        •  Belmenouar S., Guicheteau G., Combier M. (2007), Rêves mauresques. De la peinture orientaliste à la photographie coloniale, Paris, Hors Collection, 143 p.
        •  Bentley T. (2002), Sisters of Salome : Headless Body and Topless Dancer, New Haven, Yale University Press, 288 p.
        •  Bernstein M., Studlar G. (1997), Visions of the East : Orientalism in Film, New Brunswick (NJ), Rutgers University Press, 325 p.
        •  Boëtsch G. (1993), « La Mauresque aux seins nus. L’imaginaire érotique colonial dans la carte postale », in P. Blanchard et A. Chatelier (dir.), Images et colonies, Paris, Syros-Achac, p. 93-96.
        •  Boëtsch G., Savarese E. (1999), « Le corps de l’Africaine. Érotisation et inversion », Cahiers d’Études africaines, 153, 34-1, p. 123-144.
        •  Bosse K., Camart C. (2003), New burlesque, Paris, Filigrane, 104 p.
        •  Brooks P. (1993), Body Work. Objects of Desire in Modern Narrative, Havard, Harvard University Press, 384 p.
        •  Burg D. F. (1979), Chicago’s White City of 1893, Lexington (KY), University Press of Kentucky, 381 p.
        •  Çelik Z., Kinney L. (1990), « Ethnography and Exhibitionism at the Expositions Universelles », Assemblage, 13, p. 34-59.
        •  Civilisations (2006), « Musiques “populaires” », 3, 1-2.
        •  Decoret-Ahiha A. (2002), « “Ce n’est pas du tout cambodgien mais c’est délicieux”. Les danses cambodgiennes de Cléo de Mérode à l’exposition de 1900 ou la tentation de la danse exotique », in Ducrey G. et J.-M. Moura (dir.), Crise fin-de-siècle et tentation de l’exotisme, Lille, Université de Lille 3, p. 41-50.
        •  Décoret-Ahiha A. (2004a), « Réinventer les danses exotiques : création et recréation des danses d’ailleurs au début du XXe siècle », in S. Gruzinski (dir.),L’Expérience métisse, Actes du colloque organisé au Musée du Louvre, 2 [amp] 3 avril 2004, Paris, Musée du Quai Branly, p. 120-133.
        •  Decoret-Ahiha A. (2004b), Les Danses exotiques en France : 1880-1940, Paris, Centre national de la danse, 317 p.
        •  Décoret-Ahiha A. (2006), « L’exotisme, l’ethnique et l’authentique : regards et discours sur les danses d’ailleurs », Civilisations, 3, 1-2, p. 149-166.
        •  Dixon Gottschild B. (2003), The Black Body : a Geography from Coon to Cool, New York, Palgrave MacMillan, 332 p.
        •  Doolittle L., Flynn A. (éd.) (2000), Dancing Bodies, Living Histories : New Writings about Dance and Culture, Banff (Alberta), Banff Centre Press, 277 p.
        •  Dorier-Apprill E. (dir.) (2000), Danses « latines » et identité, d’une rive à l’autre, Paris, L’Harmattan, 222 p.
        •  Druick D., Zagers P. (1991), « Le Kampong et la pagode : Gauguin à l’exposition universelle de 1889 », in Actes du colloque Gauguin. Musée d’Orsay 11-13 janvier 1889, Paris, La Documentation française, p. 101-142.
        •  Egan R. D., Frank K., Johnson M. L. (2006), Flesh for Fantasy. Producing and consuming Exotic Dance, New York, Thunder’s Mouth Press, 234 p.
        •  Faludi S. (1999), Stiffed. The Betrayal of Modern Man, New York, William Morrow [amp] Co, 416 p.
        •  Fenstertock A. (2006), « Stripper Chic : a review essay », in R. D. Egan, K. Frank et M. L. Johnson, op. cit., p. 189-202.
        •  Ferhati B. (2003), « La danseuse prostituée dite “Ouled Naïl”, entre mythe et réalité (1830-1962). Des rapports sociaux et des pratiques concrètes »,Clio, 17, mis en ligne le 27 nov. 2006 (visité le 2/4/2007).
        •  Franck K. (2002), G-Strings and Sympathy : Strip Club Regulars and Male Desire, Durham, Duke University Press, 416 p.
        •  Franck K. (2006), « Oberving the Observers ; Reflections on My Regulars », in R. D. Egan, K. Frank et M. L. Johnson, op. cit., p. 111-138.
        •  Hanna J. L. (1998), Dance, Sex and gender : Signs of Identity, Dominance, Defiance and Desire, Chicago, University of Chicago Press, 233 p.
        •  Hanna J. L. (2005), « Exotic Dance Adult Entertainment : a Guide for Planners and Policy Makers », Journal of Planning Literature, 20, 2, Nov., p. 116-134.
        •  Johnson M. L. (2006), « Stripper bashing : an autoethnography of violence against strippers », in R. D. Egan, K. Frank et M. L. Johnson, op. cit., p. 159-188.
        •  Jules-Rosette B. (2007), Josephine Baker in Art And Life : The Icon And the Image, Chicago, University of Illinois Press, 304 p.
        •  Karayanni S. S. (2004), Race, Sexuality, [amp] Imperial Politics in Middle Eastern Dance, Waterloo (Canada), Wilfrid Laurier University Press, 270 p.
        •  Koritz A. (1994), « Dancing the Orient for England : Maud Allan’s “The Vision of Salome” », Theatre Journal, 46, 1, p. 63-78.
        •  Lahs-Gonzales O. (2006), Josephine Baker : Image and Icon, St Louis, Reedy Press/Sheldon Art Gallerie, 159 p.
        •  Liepe-Levinson K. (2002), Strip Show : Performances of Gender and desire, New York, Routledge, 272 p.
        •  Lutz C. A., Collins J. L. (1993), Reading National Geographic, Chicago, University of Chicago Press, 309 p.
        •  McClintock A. (1995), Imperial Leather. Race, Gender and Sexuality in the Colonial History, Londres, Routledge, 449 p.
        •  Orrick A. H. (1956), « “Exotic” as Used in the Entertainment Field », American Speech, 31, 3 Oct., p. 233-235.
        •  Phillips R. (2006), Sex, Politics and Empire. A Postcolonial Geography, Manchester, Manchester University Press, 254 p. (non consulté).
        •  Porter R. (1990), « The exotic as erotic : Captain Cook at Tahiti », in G. S. Rousseau et R. Porter (éd.), Exoticism in the Enligntment, Manchester/New York, Manchester University Press, p. 117-144.
        •  Rothenberg T. Y. (1994), « Voyeurs of imperialism : The National Geographic Magazine before World War II », in A. Godlewska et N. Smith (éd.),Geography of Empire, Oxford/Cambridge (Ma), Blackwell, p. 175-172.
        •  Ruscio A. (1996), Amours coloniales. Aventures et fantasmes exotiques de Claire de Duras à Simenon, Bruxelles, Complexe, 965 p.
        •  Ruscio A. (2001), Que la France était belle au temps des colonies. Anthologie de chansons coloniales et exotiques françaises, Paris, Maisonneuve [amp] Larose, 517 p.
        •  Safire W. (2006), « Language : exotic/erotic : foreign or sexy », International Herald Tribune, May 21.
        •  Schick C. I. (1999), The Erotic Margin. Sexuality and Spatiality in Alterist Discourse, Londres, Verso, 315 p.
        •  Skipper J. K., McCaghy C. (1970), « Stripteasers : the anatomy and career contingencies of a deviant occupation », Social Problems, 17, p. 391-404.
        •  Slavin D. J. (2001), Colonial Cinema and Imperial France, 1919-1939 : White Blind Spots, Male Fantasies, and Settler Myths, Blatimore, John Hopkins University Press, 320 p.
        •  Staszak J.-F. (2003), Géographies de Gauguin, Paris, Bréal, 256 p.
        •  Staszak J.-F. (à paraître), « Other/otherness », International Encyclopaedia of Human Geography, Elsevier.
        •  Stencell A. W. (1999), Girl Show : In the Canvas World of Bump and Grind, Toronto, ECW Press, 244 p.
        •  Taraud C. (2003a), La Prostitution coloniale. Algérie, Tunisie, Maroc 1830-1962, Paris, Payot [amp] Rivages, 495 p.
        •  Taraud C. (2003b), Mauresques. Femmes orientales dans la photographie coloniale, 1860-1910, Paris, Albin Michel, 143 p.
        •  Tcherkézoff S. (2004), Tahiti-1768. Jeunes filles en pleurs, Tahiti, Au vent des îles, 531 p.
        •  Terrain (2000), « Danser », n° 35, septembre.
        •  Thompson W. E., Harred J. L. (1992), « Topless dancers : managing stigma in a deviant occupation », Deviant behaviour. And Interdisciplinary Journal, 13, p. 291-311.
        •  Thornton L. (1996), La Femme dans la peinture orientaliste, Paris, ACR Éditions, 264 p.
        •  Walkowitz J. R. (2003), « The “Vision of Salome” : Cosmopolitanism and Erotic Dancing in Central London, 1908-1918 », The American Historical Review, 108, 2, April, p. 337-376.
        •  Yee J. (2000), Clichés de la femme exotique : un regard sur la littérature coloniale française entre 1871-1914, Paris, L’Harmattan, 368 p.
        •  Yegenoglu M. (1998), Colonial Fantasies. Towards a Feminist Reading of Orientalism, Canbridge, Cambridge University Press, 182 p.

        Notes

        [1]
        Je remercie Christine Chivallon pour ses précieuses remarques sur une version antérieure de ce texte.
        [2]
        De la même façon, Turkish beauties désignerait le postérieur féminin, et Asiatic ideas le désir sexuel (Schick, 1999, p. 55).
        [3]
        Les almées, en Égypte et dans le monde arabe, sont des femmes lettrées (âlmet signifie savante) qui chantent en musique, dansent et disent des poésies.
        [4]
        Le Panorama : Paris s’amuse, Paris, L. Baschet, vers 1900 (cité in Décoret-Ahiha, 2004b, p. 27).
        [5]
        De la même façon, les photographies de femmes indigènes aux seins nus dans une revue familiale comme le National Geographic n’avaient rien d’indécent, si ce n’est d’érotique (Rothenberg, 1994).
        [6]
        Les années 1900 à 1930 connaissent une « dansomanie » : on abandonne des danses sociales de tradition européenne et s’enthousiasme pour diverses danses exotiques (cake-walk, tango, fox-trot, charleston, meringue, etc.), qui firent successivement la mode (Décoret-Ahiha, 2004a).
        [7]
        La danseuse, en particulier la danseuse du ventre, est présente sur les écrans dès le début du cinéma. Huit courts-métrages diffusés par Thomas Edison entre 1894 et 1896 figurent des danseuses orientales. Parmi ces films, la Danse du ventre de Fatima représente sans doute la performance de la danseuse Little Egypt à l’exposition de Chicago (voir infra). Le caractère clairement érotique du film est attesté par sa censure, ((www. venusbelly. com/ fatim. htm ;Allen, 1991). La danse exotique fut aussi le motif de nombreux longs-métrages (Slavin, 2001) : ainsi, La Danseuse de Marrakech met en scène les amours, nécessairement tragiques, du capitaine Portal et de la belle Kalina (L. Mathot, 1949) ; Picadilly, celles de Shosho (jouée par Anna May Wong), danseuse exotique d’un cabaret londonien (E. A. Dupont, 1929).
        [8]
        Parmi les tropes de la sexuation de l’Empire, retenons pour notre propos : l’assimilation de l’Orient à l’éternel féminin et/ou à une vierge prête à être déflorée ; la conception de la terre à coloniser comme un espace vierge et fertile à pénétrer ; la vision des Colonies (Tahiti en particulier) comme Paradis sexuel et l’idée d’une sexualité primitive ; la féminisation de l’indigène ; la menace du viol et d’une sexualité incontrôlée propre aux autochtones hystérisés ; le despotisme occidental et la soumission de la femme. Le lien entre sexualité et colonisation ne se limite bien sûr pas à la place accordée à la femme indigène dans le phantasme (et/ou les pratiques) du colon (potentiel) masculin hétérosexuel (Schick, 1999), mais c’est de celle-ci qu’il s’agit ici.
        [9]
        La chanson est connue sous d’autres titres : The Streets of Cairo, Poor Little Country Maid. Sa musique serait, ironie de l’histoire, empruntée à une chanson arabe (Kradoutja) connue en France dès le XVIIe siècle (J. J. Fuld, Book of World-Famous Music).
        [10]
        Aux États-Unis, le Burlesque est un genre de spectacle de variétés populaires, qui, sur les scènes des théâtres ou les tréteaux des foires, exploite un registre parodique et figure des jeunes femmes en petite tenue. Né dans les années 1850, le genre se rapproche du vaudeville puis évolue résolument vers le strip tease dans les années 1920 (Allen, 1991).
        [11]
        Bazoom est sans doute une contraction de bazooka et bosom (poitrine).
        [12]
        wwww. exoticworldusa. org,23/2/2007.
        [13]
        wwww. geocities. com/ alysabethc/ strippers. html,13/2/2007.
        [14]
        Certains danseurs exotiques ont fait carrière en Occident. Ainsi Féral Benga (Dakar, 1906-Châteauroux, 1957), le « bel Adonis nègre » triomphe sur les scènes parisiennes, comme et avec Joséphine Baker, de la fin des années 1920 au début des années 1940. Son cas reste exceptionnel.
        [15]
        Les danseurs exotiques (au sens géographique) existent, et fascinent quelquefois : ainsi les derviches tourneurs du monde turc, les danseurs du haka polynésien ; mais leur attrait ne possède aucune dimension érotique. Il existait dans le monde turc des « danseurs du ventre », mais, du fait du rôle joué par le regard et le discours masculins hétérosexuels occidentaux en la matière, « la construction de la danse orientale moderne comme rite de fertilité féminine a étouffé la coutume très répandue des danseurs masculins » (Karayanni, 2004, p. 70).
        [16]
        Ce Chant d’amour composé par V. Scotto et G. Koger fut au répertoire d’un autre « oiseau des îles », sur une autre gamme exotique : Tino Rossi.
        [17]
        C’est l’auteur qui souligne.
        [18]
        R. D. Egan, K. Frank et M. L. Johnson, qui ont toutes trois été danseuses exotiques et sont respectivement spécialistes de sociologie, anthropologie culturelle etwoman’s studies, s’inscrivent dans le third-wave feminism, anti-essentialiste et post-structuraliste, qui cherche à déstigmatiser la sexualité en en proposant une vision plus positive et radicale. Les essais qu’elles ont rassemblés prennent souvent la forme des récits auto-ethnographiques des strip-teaseuses et de leurs clients, à partir desquels toute généralisation à propos des premières ou des seconds doit évidemment être très prudente.
        [19]
        Les Coulisses parisiennes, Paris, La Vie de Paris, vers 1902 (cité in Decoret-Ahiha, 2004 b, p. 64).

        Résumé

        Français
        La danse exotique, qui fascine les hommes occidentaux dès le XIXe siècle, s’inscrit dans le cadre d’une société coloniale et patriarcale. Elle possède une dimension plus ou moins explicitement érotique, consubstantielle à son exotisme. C’est dans cette logique que l’expression exotic dance en vient à désigner le strip-tease dans les années 1950 aux États-Unis. La danse exotique/érotique n’est pas que la manifestation secondaire de la colonisation : elle en est la métonymie, voire le vecteur. Le processus colonial est lié à la domination et à la mise à disposition du corps de l’autre, dont la danse exotique est une forme importante. Elle peut aussi être l’occasion pour la danseuse de transgresser les normes et de s’imposer à travers le rôle qui lui est donné.
        Mots-clés
        • Altérité
        • colonisation
        • corps
        • danse
        • exotisme
        • érotisme
        • genre
        • postcolonial
        • strip-tease
        • Tahiti
        English
        Exotic dance, erotic dance. Displaying the Other’s body (18th-21st centuries) Since the 19th century, Occidental males have been mesmerized by exotic dancing. The colonial and patriarchal society made of this exotic show an erotic one, and, in the 1950’s, exotic dance came to mean strip tease in the USA. Exotic/ erotic dance is not just a symptom : it is also a metonymy and a process of colonization. Exotic dance is a way to control the Other’s body, and to put it/her at the colonizer’s disposal. Nevertheless, it gave to some dancers the opportunity to challenge colonial and gender stereotypes... and their white male public. 
        Key-words
        • Body
        • colonization
        • dance
        • eroticism
        • exoticism
        • gender
        • otherness
        • postcolonial
        • strip tease
        • Tahiti

        Plan de l'article

        1. 1 Aux origines de la danse exotique et de son érotisme : le regard et l’exposition coloniale
        2. 2 Les danseuses exotiques dans l’Europe des années 1890-1920
        3. 3 Le tournant des années 1950 : exotic dance et strip-tease aux États-Unis
        4. 4 Danse et colonisation des corps : l’exemple tahitien
        5. 5 Femmes indigènes en re-présentation : points de vue et pouvoirs des danseuses
        6. Conclusion


        http://lhistgeobox.blogspot.com/2013_12_01_archive.html

        278. Faccetta nera

        Après avoir consacré un premier volet au colonialisme italien et à la guerre d’Éthiopie, intéressons-nous désormais à la politique raciale menée par les fascistes dans la Corne de l'Afrique.  
        Notre fil directeur sera la chanson Faccetta nera. Les vicissitudes qu'eut à subir ce morceau sont, en effet, tout à fait emblématiques, du changement d'attitude des autorités à l'égard des femmes d'Abyssinie.

        Dessin d'Enrico De Seta.  Légende: "Au marché [Esclaves : prix à débattre]
        On l'achète à deux, et après, on fera moitié moitié..." Bien qu'interdit dans la métropole, l'achat de jeunes filles existe dans les colonies. Ainsi le journaliste Indro Montanelli achète à son père une jeune fille de 12 ans, "petit animal docile" revendu ensuite à un gradé.


        * "Notre loi est esclavage d'amour."
         Or la prise de possession de ces conquêtes territoriales s'accompagne du développement d'un imaginaire colonial spécifique, teinté d'exotisme et d'érotisme. Dans l'esprit de nombreux colons italiens, il existe ainsi la volonté de s'emparer également des indigènes, aux mœurs prétendument faciles. Une intense propagande véhicule ces préjugés à destination des colons potentiels, transformant les femmes noires en formidables "produits d'appel". Aucun support n'est négligé pour vanter la beauté légendaire des Éthiopiennes: photos, campagnes publicitaires, dessins satiriques, cartes postales, romans populaires donnent à voir des Abyssines dénudées. Tous dépeignent des créatures à la sensualité exacerbée, dont l'appétit sexuel serait insatiable. Léo Longanesi rapporte ainsi que « Les Italiens avaient hâte de partir. L’Abyssinie, à leurs yeux, apparaissait comme une forêt de superbes mamelles à portée de main. » 


        Si les femmes semblent avenantes, peu farouches et superbes, les Éthiopiens sont dépeints, en revanche, comme des êtres veules, abrutis et sauvages.



        La quasi-absence d'Italiennes en Éthiopie (dans un rapport de une pour trente hommes) contraint rapidement les colons à se tourner vers les femmes indigènes. (2)
        C'est donc à la fois par "nécessité" ou pour assouvir des fantasmes savamment attisés par la propagande, que de nombreux militaires et fonctionnaires italiens s'installent en concubinage avec des indigènes (les madame), du moins jusqu'à la mise hors-la-loi de cette pratique. 
         
        Alors qu'en Italie de nombreux interdits pèsent sur la sexualité, la société éthiopienne semble moins puritaine pour ce qui touche aux relations hors-mariage. Le concubinage, par exemple, y est moins déconsidéré que dans les sociétés catholiques européennes. Pour les Éthiopiennes, ces relations avec des Européens peuvent en outre représenter, sinon uns certaine émancipation, en tout cas une stratégie d'élévation sociale.

        Les motivations des colons s'avèrent diverses et ambivalentes. D'aucuns éprouvent des sentiments amoureux sincères pour leurs compagnes indigènes. D'autres semblent chercher d'abord à disposer d'une épouse pour pratiquer les tâches ménagères et ou d'une partenaire sexuelle stable et "plus sûre" qu'une prostituée.
        En métropole, certains démographes envisagent ce métissage comme un moyen de peupler la colonie, voire de régénérer les populations européennes exsangues. Les unions mixtes sont alors encore admises avec les Éthiopiennes. (1) Ainsi, dans une revue fasciste, Lorenzo Ratto note: « Les plus belles filles de race sémitico-éthiopiennes, facilement sélectionnables sur les plateaux éthiopiens pourront être choisies par les pionniers du Génie militaire rural pour faire partie de nos colonies en tant qu’épouses légitimes (…) ».
        D'autres au contraire dénoncent déjà les dangers que ferait courir le métissage à la race italienne.

        "Terre vierge.
        Lors des premiers temps de la conquête, la propagande colonialiste fait apparaître l'Ethiopie comme un véritable eldorado sexuel. Cet imaginaire s'épanouit d'autant mieux que  le catholicisme corsète solidement les mœurs métropolitaines.

        * Une législation spécifique pour remporter la "bataille de la race".
        En rupture avec le climat de badinage et de libertinage qui accompagne les débuts de la conquête, la prise de possession du territoire éthiopien engendre un tournant idéologique significatif, puisque c'est à une véritable radicalisation raciste qu'on assiste à l'été 1936. 
         
        Le Duce prend conscience qu'il y a un "risque de métissage". Les hiérarques fascistes engagent dès lors une véritable politique raciale, de "défense de la race". Cette lutte contre le métissage en Éthiopie inaugure la mise en œuvre d'un racisme biologique fondé sur la pureté du sang, traquant le concubinage des Italiens et des Africaines.
        Pour lutter contre la promiscuité sexuelle entre indigènes et Italiens, Mussolini autorise les colons (militaires comme civils) à s'installer durablement en Éthiopie à la seule condition qu'ils soient accompagnés, et cela afin de "prévenir les terribles et prévisibles effets du métissage. 

        A partir du printemps 1937, une législation spécifique prétend rien moins que réformer les pratiques sexuelles des Italiens dans l'Empire! Ainsi, le décret-loi n°880 du 19 avril 1937 sanctionne les rapports de "nature conjugale" entre citoyens italiens et sujets de l'Empire. Il n'interdit pas les relations sexuelles, mais les rapports affectifs (la convivenza) avec une femme de couleurCes relations suivies constituent  le délit de madamisme ("il diletto di madamismo"),  passible de  5 ans de prison au maximum, pour les Italiens vivant sous le même toit qu'une Éthiopienne (concubinage donc).
        La législation se durcit encore avec la proscription des mariages mixtes par la loi du 17 novembre 1938.
        La loi du 29 juin 1939 établit un nouveau délit, réprimant tout acte portant "atteinte au prestige de la race italienne" (sic). Elle vise donc à la fois les couples mixtes, mais déclenche en outre une enquête en cas de présence d'un enfant métis. (3) Il n'est plus question pour les Italiens de faire desbimbi caffe latte (des enfants café au lait) en Éthiopie.
        Le durcissement de la législation se poursuit puisqu'en mai 1940, de nouvelles dispositions  assimilent les métis à des sujet africains et interdit aux pères italiens de les reconnaître.

        Dans l'Italie fasciste une politique de discrimination raciale violente se met en place à compter de 1938. En Libye et en Éthiopie, une politique anti-africaine est instaurée. Cette couverture de la revue "Difesa della razza" dénonce les effets de la promiscuité raciale. L'union entre race noire et race blanche conduirait à la fin de l'espèce, symbolisée ici par une rose fanée.

        L'application de cette législation entraîne une intense répression du madamisme (pour les mots soulignés, voir glossaire), par une police spécifiquement chargée de punir les agissements "scandaleux" des civils
        . Des billets jaunes sont distribués en guise d'avertissement, tandis queplusieurs gradés sont rappelés en métropole et radiés des cadres de l'armée. 

        La loi n°880, rédigée en termes vagues, laisse une grande latitude d'interprétation aux juges de l'empire. Aussi, les quelques procès organisés pour madamisme, mettent en évidence la difficulté à établir ce délit, puisque relevant de l'intime. Les juges cherchent alors à prouver qu'il y a bien vie commune, rapports sexuels réitérés, "affection maritale".
         Les relations sexuelles avec des Africaines sont tolérées, à condition qu'elles soient dénuées d'affect. Ainsi, dans une affaire de concubinage, les juges du tribunal de Gondar note que l'accusé n'aurait pas été coupable  « s’il s’était servi de la femme seulement comme prostituée en lui payant le prix d’accouplements occasionnels puis en la congédiant après avoir satisfait ses besoins sexuels. » La dépendance affective, la jalousie, le caractère passionnel d'une relation constituent autant de circonstances aggravantes pour les juges. Les aveux deviennent autant d'indices à charge. Un accusé écope en janvier 1939 d'un an et demi d'emprisonnement pour avoir avoué aimer une femme indigène et envisager de fonder avec elle un foyer. Pour les juges, il s'agit d'un cas "macroscopique d'ensablement", car "ici, le blanc ne désire pas simplement la Vénus noire en la tenant à ses côtés pour des raisons de tranquillité et pour bénéficier de rapports faciles et sûrs mais c'est l'âme de cet Italien qui est troublée; il est entièrement dévoué à la jeune noire qu'il veut élever au rang de compagne de sa vie et qu'il associe à tous les évènements, y compris hors sexualité, de sa vie." [cf: Matard-Bonucci]
         

        Marie-Anne Matard-Bonucci résume ainsi l'alternative qui s'offre aux Italiens en Éthiopie: "Dans l’économie licite des pratiques sexuelles deux solutions s’offraient aux soldats colons fascistes, célibataires par force : la chasteté, le colonisateur cédant la place à une forme de moine soldat, ou la pratique d’une sexualité déconnectée de tout sentiment."Autant dire que la première option demeure très marginale, quant à la deuxième solution, elle passe par le recours à la prostitution. Or, le nombre de prostituées venues de la métropole ne permet pas de répondre à la demande. Aussi, les colons fréquentent avec assiduité les bordels indigènes. 
         Pour satisfaire aux besoins sexuels des troupes en campagne, les fascistes se résignent à organiser la prostitution en terre coloniale, tout en fustigeant le phénomène dans la péninsule. Les prostituées autochtones (sciarmute) y sont classées par les autorités en 3 catégories en fonction de leurs clients (officiers, soldats, troupes coloniales).


        Carte postale des années 1930. Aucun support n'est négligé pour vanter la beauté légendaire des Éthiopiennes: photos, campagnes publicitaires, dessins satiriques, cartes postales, romans populaires donnent à voir des Abyssines dénudées. 
        Objets de désir, instrumentalisées par la propagande, les Abyssines sont - une fois l'Empire proclamé - diabolisées.


        * Embrigadement idéologique.
        Pour remporter la "bataille de la race", les organes de propagande du parti se mobilisent à l'instar deDifesa della razza. A l'aide de couvertures chocs et de photomontages, cette revue  du racisme militant fondée à l'été 1938, dénonce la fusion des races. Des auteurs racistes tels que Lidio Cipriani,directeur de l'Institut d'anthropologie de Florence, y brocardent le métissage à longueur de pages.De son côté, en 1939, l'Institut fasciste de l'Afrique italienne fait paraître Le problème des métis qui affirme en exergue: "Dieu a créé les blancs, le diable les mulâtres."  
        Les propagandistes fascistes se trouvent toutefois dans une position très inconfortable. Il y a en effet incompatibilité totale entre l'imaginaire colonial diffusé jusque là pour attirer les colons et la nouvelle politique raciale. Les Abyssines lascives mises en scène à longueur de pages, figées sur papier glacé, ont pris corps dans l'esprit de nombreux soldats. Aussi, afin de détruire cet obscur objet de fantasme qu'est devenue la femme noire, les thuriféraires du pouvoir lancent une croisade contre la mentalité "antifasciste" et "romantique" des Italiens en Abyssinie (4),  fustigeant l'exotisme de pacotille colporté par la littérature du temps. Guido Cortese, secrétaire du fascio d'Addis Abeba, s'insurge contre ces tendances romantiques qui ne coïncident pas avec la mentalité fasciste: "le folklore, celui des nus, des pleines lunes, des longues caravanes et des couchers de soleil ardents, des amours folles avec 'indigène humble et fidèle, tout cela représente des choses dépassées, qui relèvent du roman de troisième ordre. Il serait temps de détruire tout de suite les romans, illustrations et chansonnettes de ce genre afin d'éviter qu'ils donnent naissance à une mentalité tout autre que fasciste."
        Publicité pour les motos Bianchi (1936).
         
        * "Frimousse noire, belle Abyssine." 
        Sous des dehors badins et inoffensifs, la chanson populaire peut pourtant devenir un redoutable support de propagande. Facile à mémoriser, entêtante, elle s'insinue longtemps dans la mémoire de l'auditeur, contribuant par là à façonner ses représentation ou son imaginaire. 
        Comme le rappelle Alain Ruscio, elle véhicule parfois  l’idéologie « à l’état pur. Dans une chanson, il faut dire l’essentiel en quelques phrases, et pour le plus grand nombre.»

        Composée initialement en dialecte romain, Faccetta Nera ("petite frimousse noire") s'impose dans sa version italienne comme un grand succès populaire, entonné par les troupes fascistes en 1935.
        Bien dans l'air du temps, les paroles décrivent un Italien soucieux de "civiliser" une petite Abyssine. L'influence bienfaisante du fascisme doit permettre à cette indigène de connaître une ascension sociale, culturelle et politique. Paternaliste, il envisage même que sa protégée puisse défiler devant le Duce. La conquête italienne est présentée comme une libération, un affranchissement général. Or, Mussolini n'envisage de voir défiler devant lui que des Abyssins courbés sous le joug, certainement pas de nouvelles recrues noires traitées d'égal à égal avec le conquérant. 

        Dans la presse et les romans fascistes, le péril métis supplante les belles Abyssines. Le métissage devient la nouvelle obsession, le grave danger qui porte atteinte au prestige de la race. Couverture de Difesa della razza.
        Le second couplet relève d'une autre veine: romantique, voire érotique. La mention de "la loi esclavage d'amour" semble avoir particulièrement irritée le Duce qui y voit une invitation au métissage. Typique des chansons coloniales de l'époque, le refrain insiste sur les beauté des femmes éthiopiennes; créatures envoûtantes auxquelles les soldats ne peuvent résister. 
        Les paroles illustrent à merveille l'ambivalence des sentiments des colonisateurs à l’égard des femmes africaines: volonté de possession et de domination, promesse de libération et de civilisation, désir et fascination. 


        Aussi, juste après la conquête, la censure s'abat sur le morceau dont la diffusion est interdite. En juin 1936, dans un article complaisant, Paolo Monelli défie l'auteur de la chanson de partager le quotidien d'"une de ces Abyssines crasseuses, à la puanteur ancestrale (...) détruites dès l’âge de vingt ans par une tradition séculaire de servage amoureux et rendues froides et inertes dans les bras de l’homme [...]. » [cité par Marie-Anne Matard-Bonucci]
        Des slogans pourfendent le titre: "Je ne veux plus entendre chanter Faccetta nera, je ne veux plus entendre belle Abyssine, car nos femmes sont plus mignonnes elles ont plus de qualités!" [cité par Fabienne Le Houerou]
        Finalement, la simple évocation du métissage, le concubinage avec une "faccetta nera", condamnait la chanson pour "délit contre la race". 



        Réclame pour des caramels.



        * Quels résultats pour la lutte contre le "madamisme"? 
        La lutte contre le madamisme se solde par un échec. Certes, quelques procès exemplaires sanctionnent sévèrement les "fautifs", sans mettre pour autant un terme au concubinage des Italiens avec des femmes africaines. La répression installe un climat de peur chez quelques colons. 
        Malgré le risque de recevoir un billet jaune par la police du madamisme (i foglio giallo), les Italiens ne renoncent pas, dans l'ensemble, aux faccette nere. Les circulaires du Parti National Fasciste restent lettre morte. Ce qui permet à Matard-Bonucci de conclure: "La question du sexe et du métissage, comme d’autres mesures destinées à réformer les comportements en profondeur traçait les limites de l’emprise fasciste sur les esprits et de sa capacité à façonner les mœurs."

         
        Un soldat italien et une femme italienne en 1935.



        Glossaire: 
        madamisme = concubinage avec une femme de couleur appelée "madame".
        Ensablement =  les ensablés sont les anciens soldats ou émigrés civils italiens ayant participé à la conquête de l'Ethiopie et qui s'y sont installés durablement.


        Notes:
        1. Depui 1895, les Italiens vivaient maritalement avec des Érythréennes et cela ne présentait aucune difficulté. Les enfants métis obtenaient la nationalité italienne. 
        2. Pour endiguer le métissage, le Duce tente de faire venir 1500 faccette bianche pour faire contrepoids aux faccette nere.  
        3. Les enfants métis, élevés dans le milieu maternel, subissent le mépris de tous, des colons blancs comme des indigènes.
        4. La lutte contre le madamisme s'inscrit en outre dans le cadre de la lutte contre le "sentimentalisme" latin, antithèse de la virilité fasciste. 

         


        Faccetta Nera
        Si mo’ dall'artipiano guardi er mare,
        moretta che sei schiava fra le schiave;
        vedrai come in sogno tante nave
        E un tricolore sventolà pe’ te.

        Faccetta nera
        bell'Abissina
        aspetta e spera
        che già l'ora s'avvicina!
        Quanno staremo
        insieme a te,
        noi ti daremo
        un'antra legge e un antro Re!

        La legge nostra è schiavitù d'amore,
        ma libertà de vita e de pensiere,
        vendicheremo noi, camicie nere,
        l'eroi caduti e libberamo a te!
        Facetta nera, piccola Abbissina
        te porteremo a Roma, libberata.
        Dar sole nostro tu sarai baciata,
        starai in camicia nera pure te!

        Faccetta nera
        sarai romana
        e pe' bandiera
        tu ciavrai quella italiana.
        Noi marceremo
        insieme a te,
        e sfileremo
        avanti ar Duce e avanti al Re!

        *****************

        Si depuis le haut-plateau tu regardes la mer,
        brunette, esclave parmi les esclaves,
        tu verras comme en songe les si nombreux navires
        et le [drapeau] tricolore qui flotte pour toi.

        Frimousse noire,
         belle Abyssine,
        attend et espère
        car l'heure est proche
        où nous serons tout avec toi,
        nous te donnerons [alors]
         une autre Loi et un autre Roi !

        Notre loi est esclavage d'amour
         mais [aussi] liberté de vivre et de penser.
        Nous, les chemises noires,
         vengerons les héros tombés [au champ d'honneur]
        et te libérerons.

        Frimousse noire,
         petite Abyssine,
        nous te mènerons à Rome, libérée.
        Par notre soleil tu seras embrassée;
        même toi tu porteras la chemise noire.
        Frimousse noire
        tu seras romaine
        et comme drapeau
        tu choisiras la bannière italienne.
        Nous marcherons au pas avec toi
         et défilerons devant le Duce et devant le Roi.


        Sources: 
        - Une émission passionnante de la "Nouvelle Fabrique de l'Histoire" (France Culture): "Colonisation comparée 3/4", 3 avril 2013. Débat sur l'empire colonial italien avec Marie-Anne Matard-Bonucci, Stéphane Mourlane, Giulia Bonacci. Écoutable ici.

        - Sur le  fantastique blog Dormira jamais d'Olivier Favier: "Sexualité et guerre d'Ethiopie. (1)"  et 2 , "Violence dans l'Ethiopie fasciste. (1)" et 2 par Marie-Anne Martard-Bonucci.

        - Fabienne Le Houerou, L’épopée des soldats de Mussolini en Abyssinie, 1936-1938, Les Ensablés, Paris, L’Harmattan, 1994.

        - Jean Sellier: "Atlas des peuples d'Afrique", La Découverte, 2008.
        - Alain Ruscio, Que la France était belle au temps des colonies. Anthologie de chansons coloniales et exotiques françaises, Paris, Maisonneuve et Larose, 2001. L'ouvrage de référence sur le sujet.

        Liens: 


        - Etienne Augris revient sur un classique de la chanson coloniale: La Tonkinoise.

        - De très riches ressources sur le site de la MRSH Caen: "Le colonialisme italien.

        - La LDH Toulon consacre des pages très intéressantes (comme toujours sur ce prodigieux site) aupassé colonial et fasciste de l'Italie, au boucher Graziani, à la colonisation sanglante de la Libye.

        - Philippe Conrad: "L'aventure coloniale et son échec." (Le Monde de Clio)

        - Marie-Anne Matard-Bonucci: "D’une persécution l’autre : racisme colonial et antisémitisme dans l’Italie fasciste.", Cairn.info.

         - Guerre d’Éthiopie et discours de Mussolini (1935-1936) sur Cliotexte.



        http://lhistgeobox.blogspot.com/2013_12_01_archive.html

        ليست هناك تعليقات: