اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل صفحة الوزيرة بن غبريط بالفايسبوك الى صفحات ورسائل عاجلة لانقاد الطلبة الراسبين في امتحان شهادة بكالوريا الامازيغية الجزائرية والاسباب مجهولة


https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xft1/v/t1.0-9/11390013_368191086704229_1526430307571842035_n.jpg?oh=41a853341476cd150eaa8a6efc3584fc&oe=561C5B27&__gda__=1444803501_797ecfd88a59e61f007b723205bc9256
https://www.facebook.com/NBenghabrit
http://www.education.gov.dz/%D8%A8%D9%8A%D9%80%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%AE%D8%B5%D9%88%D8%B5-%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%88%D9%84-%D8%A8%D8%B9%D8%B6-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D9%85/




- See more at: http://www.lestrepublicain.com/constantine/item/24163-les-traminots-paralysent-totalement-le-trafic-du-tramway#sthash.gNSrOQS1.dpuf


ــقلـم : حرش كريم
يـــوم : 2015-07-11
عين تموشنت
جدال حنان بنت العامرية تحصد أحسن معدل وطني 19.08
المصور : كريم ح
حققت مدينة العامرية بولاية عين تموشنت المرتبة الأولى وطنيا بنيل التلميذة جدال حنان من مواليد 16فيفري 1998 ببلدية العامرية لأعلى معدل في امتحان شهادة البكالوريا لدورة جوان 2015 في شعبة تقني رياضي هندسة الطرائق بمعدل 19.08 و بتقدير ممتاز ، وهو أحسن معدل وطنيا ، ، التلميذة من ثانوية العقيد لطفي بالعامرية ، البلدية التي حصدت أيضا أعلى معدل في امتحان شهادة التعليم المتوسط على مستوى الولاية و التي كان فيها النصيب للتلميذة بني بلقيس بمعدل 18.48 من إكمالية هواري عبد الله بالعامرية ، وقد حققت على العموم الولاية في هذا الامتحان المرتبة الرابعة وطنيا ، فيما كانت نتائج امتحان شهادة البكالوريا جيدة هذه السنة ، ولأول مرة ترتقي ولاية عين تموشنت إلى المرتبة 12 وطنيا من حيث النسبة الوطنية و التي قدرت ب 51 بالمائة بزيادة معتبرة تقدرب 06 بالمائة ، حيث حققت الولاية نسبة 54 بالمائة ، وقد اقتربنا من صاحبة المرتبة الأولى جدال حنان التي تنحدر من أسرة تربوية فوالدها أستاذ في التربية البدنية ، و أيضا عموها مدير مدرسة ابتدائية ، كما أنها من اصغر المترشحات لامتحان البكالوريا ، و معروفة بجديتها و نبوغها على مستوى ثانوية العامرية ، تقول حنان بأن هاته النتيجة لم تأتي صدفة بل هي ثمرة جهد و عمل كبير طيلة السنة و أن طموحها الكبير بأن تساهم بدراستها في تنمية بلادها و تحقيق أمنياتها ، كما أنها عبرت لنا عن سعادتها الكاملة ، لتمكنها من نيل شهادة البكالوريا بهذا المعدل و تشريف عائلتها و تشريف مدينتها العامرية ، و أرجعت هذا الإنجاز أولا لتوفيق الله لها ، و لوقوف والديها معها و تشجيعهما لها ، و لمجهودات كل أستاذتها التي تتقدم لهم بالشكر الجزيل ، كما أكد لنا مدير ثانوية العقيد لطفي بالعامرية و العديد من إطارات الثانوية بأن تفوق التلميذة حنان بهذا التقدير كان متوقعا نظرا لمواهبها الكبيرة و ذكاءها الباهر هذا و أمد لنا والد التلميذة النابغة السيد جدال محمد بأنه و عائلتها مترددين في اختيار الشعبة الملائمة لها التي تزيد من تنمية قدراتها و مواهبها لأن الجميع يشهد لها بالذكاء الخارق للعادة ، و قد أكدت لنا أنها بصدد التشاور مع والديها من أجل اختيار الشعبة الملائمة ، حيث إقترح عليها والدها شعبة البتروكمياء ، و تطمح عائلتها إلى التفاتة من السلطات العليا للبلد لهذه الفتاة لإرسالها في منحة خاصة للخارج للتنمية مواهبها و صقلها .
ــقلـم : ك.زوايري
يـــوم : 2015-07-11
فتور في الحركة أيام الجمعة
شوارع فارغة و محلات تفتح بعد العصر
المصور : فوزي ب
تعرف شوارع المدينة أيام الجمعة هدوء و حركية ضعيفة جدا للمواطنين لقلة النشاط التجاري رغم اقتراب عيد الفطر و تزايد الطلب ، إذ تبقى جميع المحلات مغلقة خلال الفترة الصباحية لتفتح بعضها بعد الظهر بالنسبة لمحلات بيع الملابس و لوازم العيد و في المساء بالنسبة لبعض محلات بيع المواد الإستهلاكية ، ليبقى المواطن بذلك مضطرا للتوجه نحو الأسواق الكبرى لاقتناء ما يحتاجه من مستلزمات كسوق لاباستي و المدينة الجديدة و الأسواق اليومية بالأحياء التي يعرض بها التجار ما تبقى لهم من سلع الأسبوع بالنسبة للخضر و الفواكه فيما تتوفر بقية المنتوجات الإستهلاكية بهذه الأسواق و لا يمكن اقتناؤها من المحلات إلا بعد حلول الساعة الخامسة بعد الظهر و تحديدا بعد صلاة العصر و يمتد نشاط هؤلاء التجار لمدة لا تتجاوز الساعتين و ذلك إلى غاية حوالي الساعة السابعة . بعد ذلك لاحظنا من خلال جولة قمنا بها ببعض شوارع المدينة قبيل الإفطار وجود عدد قليل من المحلات المفتوحة خلال هذه الفترة كما أن الأسعار التي تعرض بها الكثير من السلع مرتفعة تصل الضعف و خاصة الخبز و الفواكه إذ توجهنا لشارع الإخوة نياطي الذي تباع فيه كل أنواع الخبز و بوفرة كبيرة أيام الأسبوع فيما أن العرض يتقلص أيام الجمعة و الأسعار تتضاعف إذ يباع الخبز العادي من 15 إلى 20 دينار و "البريوش" ب 25 دينار ،توجهنا بعد ذلك لشارع خليفة المعروف بطريق خط النقل B و قد كانت الساعة حوالي السابعة فلاحظنا وجود عدد من المحلات التي تبيع مختلف أنواع الفواكه مفتوحة على خلاف بقية المحلات بالعديد من الشوارع و الأحياء الأخرى غير أننا تفاجئنا بارتفاع الأسعار إذ يباع الكيلوغرام الواحد من البرقوق الأحمر ب 350 دينار و الأصفر ب 250 دينار و التفاح ب 350 دينار أيضا و بالرغم من وجود سلع من النوع الجيد غير أن الأسعار مبالغ فيها كثيرا خاصة و أنها متوفرة خلال أيام الأسبوع بنفس النوعية بأسعار أقل بكثير.
والملاحظ أيضا خلال أيام الجمعة هو فتح بعض محلات بيع الملابس بوسط المدينة ونهج شوبو و العقيد لطفي وليس كلها فمثلا بوسط المدينة تفتح المحلات بشارع كافينياك فقط فيما تبقى أغلب محلات شارع العربي بن مهيدي و خميستي مغلقة طيلة اليوم الأمر الذي ساهم في غياب حركية كبيرة للمواطنين خلال هذا اليوم رغم إقتراب العيد و تزايد الطلب على مختلف المنتوجات و بحي العقيد لطفي تقتصر الحركة التجارية على بعض المراكز التجارية فقط فيما لا تفتح المحلات و نفس الأمر بالنسبة لنهج شوبو الذي تفتح به محلات بيع الملابس الرجالية فقط و عدد قليل جدا من محلات بيع ملابس الأطفال .
و من تم فإن الحركة التجارية تتأثر خلال شهر رمضان و خاصة أيام الجمعة حتى أن زيادة الطلب مع إقتراب عيد الفطر لم تغير في ذلك

السبت 11 جويلية 2015
2015/07/11

كشف والي قسنطينة حسين واضح أمس عن برنامج تكميلي بقيمة 2 مليار دج، موجه للمخططات البلدية للتنمية لسنة 2015، سيخصص لدعم احتياجات الولاية في مجال المياه الشروب، و إعادة تأهيل شبكة الطرقات، كما تطرق الوالي إلى مشكل نقص العقار، الذي يعيق برامج السكن الريفي، و شدد على عدم البناء داخل الأراضي الفلاحية، و توجيه المواطنين نحو صيغ سكنية أخرى.
و صرح الوالي أمس على هامش الزيارة التفقدية التي قادته إلى جملة من المشاريع و المرافق ببلديتي حامة بوزيان و ديدوش مراد، بأن المخططات البلدية للتنمية تدعمت بالمبلغ الذي سيسمح بسد احتياجات السكان في مجال المياه الصالحة للشرب، كاشفا بأن هناك عدة مشاريع قيد الانجاز، من أجل توصيل المياه لقرابة 4 آلاف ساكن موزعين عبر عدة مشاتي، ما سيسمح بتغطية الولاية في مجال المياه الصالحة للشرب بنسبة 100 في المائة قبل نهاية سنة 2015.
و حسب ما كشف عنه الوالي فإنه سيتم تخصيص جزء من البرنامج التكميلي لدعم البلديات، من أجل إعادة تأهيل شبكة الطرقات، و بالأخص في ثلاثة بلديات هي حامة بوزيان و زيغود يوسف و إبن زياد، مشيرا إلى أنه تم التعاقد مع مكاتب دراسات، من أجل التوصل إلى أسباب الانزلاق المتكرر لبعض الطرقات، قبل الانطلاق في عملية إعادة الاعتبار.
و تطرق الوالي إلى مشكل نقص العقار الموجه للبناء الريفي، مؤكدا بأن السلطات تعمل جاهدة على إيجاد حلول لهذا الإشكال، و شدد على ضرورة عدم منح تراخيص بناء في الأراضي الفلاحية، ما عدا للأشخاص الذين يملكون قطع أرضية خاصة، و أوضح بأن الدولة توفر صيغ سكنية أخرى كالسكن الاجتماعي، يمكن للأشخاص الذين يقطنون الريف و لا يملكون عقارات، الاستفادة منها.
و قام الوالي أمس بزيارة إلى عدة مشاريع، بداية بمشروع انجاز 1500 سكن اجتماعي ببكيرة بحامة بوزيان و التي تشرف عليها الشركة التركية أصلان، حيث وعد مسؤولوها بتسليم 1008 سكن في السداسي الأول من 2016، و 492 أخرى في السداسي الثاني من نفس السنة، و أبدى الوالي تحفظه بشأن نقص العمل بالورشة، حيث طالب بإضافة عمال آخرين للتمكن من احترام الآجال، كما زار المسؤول مجمعين للبناء الريفي بمنطقتي المحجرة و زقرور العربي، يضمان 47 و 136 مسكنا على التوالي، كما تفقد السيد واضح مشروع دار الثقافة و مقر الدائرة الجديد و مشروع انجاز قاعة رياضية و قام بتدشين محول بمدخل حامة بوزيان.
و تفقد أيضا مشروع انجاز 600 سكن اجتماعي ببلدية ديدوش مراد، و التي تشرف على إنجازه مؤسسات جزائرية.
عبد الرزاق / م

العدالة تقضي بعدم شرعية إضراب عمال ترامواي قسنطينة
أصدرت المحكمة الإدارية بسيدي مبروك بقسنطينة أول أمس حكما بعدم شرعية الإضراب الذي يشنه عمال ترامواي قسنطينة منذ ستة أيام وسط اتهامات متبادلة بين «سيترام» والعمال بتلقي تهديدات، ومنع ضمان الحد الأدنى من الخدمة، وهو ما استدعى تدخل مصالح الدرك.
العمال قالوا أن الأمور انقلبت رأسا على عقب قبل ساعات من المفاوضات التي كانت مقررة مع الإدارة لتحقيق مجموعة مطالب اجتماعية ومهنية، حيث فوجئوا «حسبهم» بحضور مصالح الدرك الوطني أول أمس ومنعهم من طرف الإدارة من دخول المحطة الرئيسية بزواغي لضمان الحد الأدنى من الخدمة، وهو ما «أثار غضبهم» ودفعهم للتوقف التام عن العمل، نظرا لاستمرار «تعنت» الإدارة و»التهديد» الشفوي للعمال، وقد تسبب ذلك في شل ترامواي قسنطينة منذ أول أمس.
من جهة أخرى، أصدرت الفدرالية الوطنية لعمال النقل بيانا أعلنت فيه تضامنها مع عمال ترامواي على المستوى الوطني، حيث اعتبرت إضرابهم «دفاعا شرعيا ضد ممارسات الإدارة العامة لمؤسسة سيترام»، كما جاء في نص البيان أن الفدرالية تأمل انتهاج أسلوب الحوار مع نقابيي الاتحاد العام للعمال الجزائريين لتسوية مشاكل العمال.
المكلفة بالاتصال بمؤسسة «سيترام» قالت أن تم طلب تدخل مصالح الدرك والمحضر القضائي بعد صدور قرار من المحكمة الإدارية بسيدي مبروك يقضي حسبها بعدم قانونية الإضراب، متحدثة عن تلقي الإداريين لتهديدات من طرف العمال وكذا منعهم من إخراج العربات لضمان الحد الأدنى من الخدمة، لتضيف بأنه من غير الممكن إجراء مفاوضات مع المضربين في ظل هذه الظروف، مؤكدة أن المؤسسة ستتخذ الإجراءات اللازمة وفق ما تسمح به القوانين.
ويعرف ترامواي قسنطينة منذ أول أمس «شللا تاما» بتوقف العربات الأربع التي كانت تضمن الحد الأدنى من الخدمة، وهو ما تسبب في إرباك المواطنين الذين تعودوا على استعماله، علما أن عمال ترامواي العاصمة ووهران كانوا قد علقوا إضرابهم منذ أيام.
ياسمين بوالجدري

بالرغم من ساعات الصيام و العمل الشاقة، تحت حرارة شمس تتعدى أحيانا 40 درجة، يتجاهلن آذان الإفطار ليلبين نداء صفارات الإنذار، يحملن خوذاتهن الواقية و عتاد التدخل السريع، و ينطلقن مسرعات نحو شاحنات الإطفاء و سيارات الإسعاف، و لسان حالهن يقول: «حياة الآخرين مسؤوليتي». هن فتيات جامعيات، اخترن الانخراط في صفوف جهاز الحماية المدنية بقسنطينة، و سيدات فوق العادة يتحدين حرارة النيران و قسوة صور الدماء و مشاهد الموت، لإنقاذ الأرواح، حتى وإن كان ذلك على حساب راحتهن.
Mme Nouria Benghebrit, ministre de l’éducation nationale. ---- Capture d’écran

سكان يحتجزون عمال وسيارة سونلغاز بعد اختناق العشرات داخل عمارة
أصيب عشرات الأشخاص بحالات اختناق واغماء في حريق مهول شب بعد ظهر أمس، داخل عمارة رقم (أ) بحي 160 مسكن ببلدية الحروش بولاية سكيكدة، نجم عن شرارة كهربائية في خزانة العدادات، وقد تطلب الحادث تدخل الحماية المدنية لإسعاف وإنقاذ المصابين من كارثة حقيقية. بينما عبر البعض من السكان عن غضبهم حيال ما يرونه تقصيرا في التدخل من قبل أعوان سونلغاز، و قاموا باحتجازهم و منعوا سيارة المؤسسة من مغادرة الحي.
و قد تجنب السكان بالعمارة كارثة حقيقية، بسبب تواجد أنبوب الغاز بالقرب من الأسلاك الكهربائية، فيما سجلت خسائر مادية معتبرة في العدادات و الأسلاك الكهربائية، و الأبواب الخشبية وصفائح بلاستيكية لتخزين الماء، وطلاء الجدران الذي كساه السواد.
سكان العمارة وجدناهم في حالة نفسية سيئة، و صرحوا للنصر بأنه في حدود الساعة الواحدة والنصف من نهار أمس سمعوا دوي انفجار قوي مصحوب بحريق ودخان ولم يتمكنوا من الخروج من المنازل، إلا بصعوبة كبيرة بعد أن حاصرتهم النيران وأعمدة الدخان، مما استدعى تدخل الحماية المدنية لإجلائهم، وصبوا جام غضبهم على مصالح شركة سونلغاز التي تأخرت حسبهم في التدخل لقطع التيار الكهربائي و بقوا حوالي ساعة ونصف من الزمن قبل الحضور إلى مسرح الحادثة بالحي. و قد جنب التدخل السريع لأعوان الحماية المدنية حدوث كارثة بالعمارة بسبب تواجد أنابيب الغاز والأسلاك الكهربائية في موضع واحد، حيث تمكنوا من السيطرة على الحريق وإطفاء ألسنة اللهب ومنع انتشارها إلى داخل المنازل.
وفي أول رد فعل لهم، قام سكان باحتجاز سيارة شركة سونلغاز وعدد من العمال داخل الحي، احتجاجا على تأخر العمال في الحضور، مطالبين السلطات الولائية بفتح تحقيق معمق في مشروع توصيل الغاز والكهرباء إلى الحي، الذي تعرض إلى ثلاث حوادث مماثلة، لكن الوضع ظل على حاله. وقد تدخلت مصالح الأمن وفتحت تحقيقا في الحادث.
كمال واسطة
Ils sont obligés de déposer leurs objets personnels
en consigne chez un marchand de tabacs Les demandeurs de visas pour la France humiliés Le centre TLS contact, a été mis en place par le consulat général de France à Oran, en activité depuis le 25 février 2014, au 20-26 rue Lt médecin Belhocine, un peu plus bas que le siège de la wilaya. Cette structure permet aux postulants de déposer leurs dossiers dans de bonnes conditions d’accueil, de prendre des rendez-vous pour déposer les demandes de visa pour la France, ainsi que les demandes de carte de séjour en France en qualité de retraité, et d’obtenir une liste des justificatifs à présenter, correspondant à la situation personnelle du postulant entre autres, c’est-à-dire toutes les procédures visant à faciliter la tâche aux requérants de visa et à ceux des cartes de séjour, avec comme avertissement écrit en rouge sur le site internet «Les sacs larges, tout objet tranchant, tout article inflammable, ainsi que vos téléphones mobiles ou autres appareils électroniques ne sont pas autorisés dans l’enceinte du centre TLS contact.
Le non-respect de ces procédures entraînera l’annulation de votre rendez-vous». Une consigne appliquée à la lettre interdisant ainsi aux demandeurs de ne pas introduire ces objets dans les locaux de cet organisme, ce qui a donné l’idée à un individu d’installer une table au coin de la rue, en face des bureaux de cet organisme, pour garder en consigne ces objets moyennant bien entendu une somme d’argent variant entre cent et deux cents dinars, sans aucune remise de bon de dépôt, ou encore dans un local commercial situé cinquante mètres plus bas. En plus des m’targuias gardiens de voitures autoproclamés, aux vendeurs de pain sur la voie publique et des tables de vente de cacahuètes, de cigarettes, de timbres fiscaux et autres pratiques commerciales illicites, une autre nouvelle activité en plein air est née, il s’agit de tables de dépôt d’objets en consigne.
En effet, sur les trois faces d’un pupitre coiffé d’un parasol qu’un individu a installé au coin de la rue faisant face au centre TLS contact, des affiches y sont collées où sont énumérés les objets à déposer chez lui, tels que téléphone portable, parfum, briquets etc.
Malgré eux, les demandeurs de visa se rapprochent du tenancier de ce pupitre pour déposer leurs objets avant de pénétrer dans les bureaux de TLS contact. «Moi je n’ai pas déposé mon téléphone portable chez cette personne installée dehors à côté de sa table, j’ai préféré le déposer dans le magasin situé plus bas, car il s’agit en premier lieu d’un local et en second lieu il pratique un prix de cent dinars, moins cher que celui de la table», explique un jeune homme.
Une autre personne intervient dans la discussion pour dire qu’il est inconcevable pour quelqu’un de porter une lame de rasoir sur lui alors qu’il vient pour déposer une demande de visa, sachant que le port d’arme blanche est strictement interdit, même dans la rue, «C’est dommage, on ne nous fait plus confiance, c’est ridicule de déposer ses affaires personnelles chez un inconnu contre une certaine somme d’argent, sans aucune garantie, je préfère être accompagné par un ami pour lui confier mes affaires avant de pénétrer dans les locaux de cet organisme, mais il faut avouer que c’est nous qui voulons cela, viendra sûrement le moment où certaines autres institutions étrangères vont nous demander de nous déshabiller avant de pénétrer dans leurs bureaux, comme ça a été le cas dans certains aéroports à l’étranger», explique cette personne. C’est ainsi que le climat de méfiance affiché
par des institutions étrangères auxquelles est arrivé le citoyen algérien dans son propre pays, poussé a déposer ses objets chez un inconnu installé dehors au coin de la rue, et ce, à l’ère de la technologie de pointe et au moment où les moyens de détection très sophistiqués ne manquent pas.
A.Bekhaitia



نتقاضى أجورا تحت سلم الرواتب و أحسن أجر تلقيته كان في «ذاكرة الجسد»
أنهت الممثلة الشابة موني بوعلام مؤخرا تصوير مجموعة من الأعمال السينمائية، نالت فيها حظ تقمص ادوار البطولة منها «الباسيو» مع المخرج سيد علي مزيف و «الهارب» ذو الإنتاج المشترك جزائري- فرنسي الذي أخرجه كل من الأمريكي جوناتان ماسون و الجزائري حميد صايجي بالإضافة إلى أعمال أخرى تنتظر عرضها قريبا منها «الدخلاء» مع محمد حازورلي و «بساتين البرتقال» لمخرجه عمار محسن و «وقائع قريتي « لكريم طرايدية. موني بوعلام التي ظهرت في شهر رمضان في سلسلة فكاهية بعنوان «حياتي مع الدار» فتحت قلبها للنصر و توقفت بأهم المحطات في مشوارها الفني و تحدثت عن المواقف المسلية و المخزية التي عايشتها في تجربتها الفتية في عالم التمثيل و أمور أخرى تطالعونها في هذا الحوار.
الممثلة موني بوعلام للنصر
نشر بتاريخ: الأربعاء، 08 جويلية 2015 23:20
نتقاضى أجورا تحت سلم الرواتب و أحسن أجر تلقيته كان في «ذاكرة الجسد»
أنهت الممثلة الشابة موني بوعلام مؤخرا تصوير مجموعة من الأعمال السينمائية، نالت فيها حظ تقمص ادوار البطولة منها «الباسيو» مع المخرج سيد علي مزيف و «الهارب» ذو الإنتاج المشترك جزائري- فرنسي الذي أخرجه كل من الأمريكي جوناتان ماسون و الجزائري حميد صايجي بالإضافة إلى أعمال أخرى تنتظر عرضها قريبا منها «الدخلاء» مع محمد حازورلي و «بساتين البرتقال» لمخرجه عمار محسن و «وقائع قريتي « لكريم طرايدية. موني بوعلام التي ظهرت في شهر رمضان في سلسلة فكاهية بعنوان «حياتي مع الدار» فتحت قلبها للنصر و توقفت بأهم المحطات في مشوارها الفني و تحدثت عن المواقف المسلية و المخزية التي عايشتها في تجربتها الفتية في عالم التمثيل و أمور أخرى تطالعونها في هذا الحوار.
*سنبدأ من الشهر الكريم الذي ظهرت فيه في دور لم نعهدك فيه من قبل، حدثينا عن تجربتك في سيت كوم «حياتي مع الدار»؟
- صحيح هي تجربة جديدة لي في مثل هذه الأعمال من نوع سيت كوم على شكيلة»هي و هو» و «بنت و ولد» و هي نسخة عربية للسلسلة الفرنسية»سين دو ميناج»أو (شجار زوجي) و التي حاول السيناريست أقلمتها على الواقع الجزائري من خلال انتقاء النصوص المتقاربة مع يوميات الأزواج الجزائريين.
*تعرّضت السلسلة للانتقاد فهل واجهت انتقادات كممثلة في هذا العمل؟
- لا اعتبرها انتقادات بقدر ما كانت ملاحظات من بعض المتتبعين الذين سألوني إلى متى سيبقى السيناريو نسخة طبق الأصل عن النسخة الفرنسية في رأيهم، لكن في رأيي هناك محاولات تغيير كثيرة طرأت على النص و المخرج بايريش عيسى ترك لنا حرية التغيير كلما احتاج المشهد ذلك.
*السلسلة الأصلية يمتد عرضها على طول السنة فهل ستستمر»حياتي مع الدار»بعد رمضان؟
- من المتوقع ذلك لأننا صوّرنا أكثر من 55حلقة و إذا حقق العمل النجاح، أظن ستكون هناك تتمة للسلسلة التي جسدها فريق شاب من تقنيين و فنيين.
*منذ بروزك في أولى أدوارك التلفزيونية بدء بلونجة في «جحا» مع حكيم دكار إلى «حراقة بلوز» مع موسى حداد و «البئر»للمخرج بوشوشي و «البطلة»لشريف عقون»كيف تقيّم موني بوعلام تجربتها الفنية في مجال التمثيل؟
-الفنان لا يكون راضيا أبدا عن أعماله لأنه يطمح دائما للأفضل، لكنني أشعر بارتياح كبير لأنني من دور إلى آخر أجد تطوّر و تحسن يعكس استفادتي من تجاربي السابقة و احتكاكي و تعلمي من مختلف المخرجين الذين تعاملت معهم، و يجب الاعتراف بأن مشكلتنا كفنانين في الجزائر تكمن في التكوين، فأنا شخصيا دخلت مجال التمثيل دون تكوين لكنني وقفت على ضرورة اتباع دروس متخصصة و هذا ما حدث، حيث التحقت بمعهد الفنون ببن عكنون و تحصلت على ليسانس في الفنون الدرامية و الإخراج، كما تابعت الكثير من الحصص التكوينية داخل و خارج الوطن و دفعت الكثير من المال لأجل متابعة دروس متخصصة في هذا المجال بكل من فرنسا و تونس و المغرب و الأردن و كلما سمعت عن ورشة تكوينية سارعت للمشاركة فيها، و هو ما منحني مهارات فنية جديدة و صقل موهبتي في التمثيل و جعلني قادرة على التوّجه بكل ثقة لتحقيقي طموحي في طلب الشهرة و العالمية، فأنا لم أكن راضية عن كثير من الأدوار كدوري في حراقة بلوز الذي حفزني على تكوين نفسي لأنني أردت البروز كوجه سينمائي ناجح يستحق الشهرة.
*تظهرين بأدوار البطولة ثم تتراجعين إلى الأدوار الثانوية، فكيف تنتقي موني أدوارها و ماهي المقاييس التي تحددينها لقبول عروض الأعمال؟
- لست من الممثلين الذين يهتمون بأدوار البطولة لأنني أهتم أكثر بالقيمة الفنية لكل دور، فقد يكون دورا ثانويا أو ظهور سريعا في لقطات قصيرة، لكنها مؤثرة و قد تبقى راسخة في ذهن المشاهد أكثر من غيرها من الأدوار الأولية، و عليه فإن انتقائي للأدوار يكون حسب العمل و المخرج الذي أتعامل معه، فأنا أميل أكثر إلى الأعمال التي تضيف شيئا إلى سيرتي المهنية..فأنا أستغل كل عمل جيّد للتعلّم من الفريق الذي أعمل معه من ممثلين و مخرجين.
*هل سبق أن رفضت عرض عمل؟
-بل رفضت الكثير من عروض الأعمال
*متى و مع من و لماذا؟
- أفضل عدم ذكر أسماء المخرجين و المنتجين، لكن ما يمكنني قوله أنني رفضتها لأن الأدوار لم تكن مناسبة لي، لكنني تفاجأت بمعاداة بعض المخرجين لي و كأنني اقترفت ذنبا برفضي العمل معهم، ووصفني البعض بالمتكبرّة.
*يعاني الكثير من الفنانين من الأجر المتدني فماذا عنك و متى كان أهم أجر تلقيته؟
- ككل الفنانين الجزائريين لا زلنا نعاني من ضعف الأجور التي تبقى تحت مستوى و سلّم أجور أبسط الفنانين المبتدئين في باقي دول العالم، و أتذكر أنني تحصلت على أجر مقبول في مسلسل «ذاكرة الجسد» حيث كنت في بداية مشواري و تلقيت 100أورو عن كل مشهد، لكنني تفاجأت فيما بعد و صدمت كثيرا من الواقع، فالكثير من المنتجين لا يعترفون و لا يقدرون جهد الكوميدي.
*تعاملت مع الكثير من المخرجين فممن تعلمت أكثـر؟
- بكل تواضع منهم جميعا، فالجيل المخضرم من المخرجين لديه أسلوب خاص في العمل و في التعامل مع الكوميديين بكل احترام و تقدير فهم يهتمون براحة الممثلين و فريق العمل، بالإضافة إلى النصائح التي لا يبخلون بها على الجميع، و شخصيا لدي ذكريات جميلة مع كبار المخرجين منهم عمار محسن الذي تعاملت معه كثيرا و سأظهر قريبا في عمل جديد له يحمل عنوان «بساتين البرتقال» و الذي كان من المقرر بثه في شهر رمضان لكنه أجل إلى شهر سبتمبر، كما تعاملت مع موسى حداد في حراقة بلوز حيث تقمصت دور «زولا» ثم مع بوشوشي في فيلم «البئر» و مع المخرجة ريم لعرج في «الظل و القنديل»و «البطلة» مع شريف عقون..و غيرها من الأعمال التي أفتخر لكوني كنت ضمن فرق العمل بها.
*أنتهيت مؤخرا من تصوير دورك في فيلم «باسيو»(الفناء المفتوح) للمخرج سيد علي مزيف هلا حدثتنا عن الدور الذي ستتقمصينه؟
- القصة تروي قصة خمس نساء يعشن معا في نفس البيت بقسنطينة و ينقل حياتهن الاجتماعية ونظرة الآخر اليهن و أنا شخصيا سأؤدي دور صحفية مصوّرة متمرّدة و تدافع عن النساء...
*هل من مشاريع أخرى خارج الوطن؟
-نعم لدي عروض لن أتحدث عنها الآن و سوف أكتفي بالقول بأنها ستكون بدول عربية، كما سأظهر في فيلم قصير من إنتاج فرنسي جزائري مشترك يحمل عنوان «الهارب للمخرجين الأمريكي جوناتان ماسون و الجزائري حميد صايجي، و سوف أتقمص شخصية فتاة مهووسة بالشهرة تجرّب حظها مرارا و تكرارا لكنها تفشل في تحقيق طموحها.
حاورتها مريم بحشاشي
السبت 11 جويلية 2015

Mme Nouria Benghebrit, ministre de l’éducation nationale. ---- Capture d’écran
السبت 11 جويلية 2015
A l'issue de la visite qui l'a mené hier dans les communes de Hamma-Bouziane et Didouche-Mourad, M. Hocine Ouadah, wali de Constantine, a promis que le problème de l'eau potable de l'ensemble de la population de la wilaya sera réglé d'ici la fin de l'année. «Mis à part un nombre situé entre 300 et 400 habitants éparpillés dans des zones rurales, Constantine est parée définitivement. Pour ce qui reste, a indiqué le wali, il y a des programmes de mise en place de réservoirs et des réseaux d'amenée. En ce qui concerne les routes, le wali a reconnu en parcourant certains axes, que beaucoup nécessitent des travaux de réhabilitation. Le problème se pose en particulier à Hamma-Bouziane, Zighoud-Youcef et Ibn-Ziad. Selon lui, les causes sont dues aux glissements de terrain et pour remédier à cela une étude a été élaborée pour engager des travaux de consolidation des voies de communication.
Parlant de l'habitat, il a cité le ministre du secteur en disant qu'en terme de réalisations Constantine figure parmi les cinq premières wilayas du pays «et nous nous félicitons du niveau auquel nous sommes parvenus». Mais pour l'habitat rural, le wali a été plus prolixe en assurant que le problème tient d'abord au foncier. «Il se trouve actuellement que par endroits cela pose problème parce que les expropriations n'ont pas été engagées, et quand elles l'ont été elles n'ont pas abouti». «Là où le coup est parti, nous allons régulariser, mais là où les programmes n'ont pas encore démarré il est inadmissible et anormal que l'on sacrifie des terres agricoles pour construire des logements. Nous allons tout simplement proposer à ces personnes qui ne disposent pas de terrains d'assiettes et qui ne peuvent construire sur un terrain qui ne leur appartient pas, et à plus forte raison lorsqu'il s'agit d'un terrain à vocation agricole, des formules de relogement en fonction des revenus de chacun, maintenant que nous avons la possibilité de répondre à tous les segments de la demande sociale».
Le wali déclarera que pour l'année 2015, la wilaya a obtenu une enveloppe supplémentaire de 2 milliards de dinars qui viennent s'ajouter aux programmes antérieurs. Il y a un certain nombre de communes qui ont transmis leurs dossiers et nous attendons que le reste suive et que Constantine ait maintenant les moyens de faire face aux besoins de son développement.
Répondant à un journaliste, M. Ouadah précise qu' en matière d'investissements la wilaya de Constantine dispose de trois programmes de mise à niveau, d'extension et de création de zones industrielles qu'on appelle maintenant « les parcs industriels», sites qui totalisent environ plus de 600 hectares -ce qui est considérable à ses yeux- qui vont être dédiés à l'investissement et viendront s'ajouter aux zones existantes et aux zones d'activités. «La question a été évoquée lors de la dernière visite du ministre de l'Industrie et des Mines qui a pris sur lui de booster les études qui sont confiées à l'Aniref», en estimant que cela va permettre aux autorités locales en charge de l'investissement de répondre à la quasi-totalité des demandes en instance.
Enfin, le wali évaluera le bilan de sa tournée d'inspection qui lui a permis de visiter les chantiers et les sites d'une douzaine de projets, 8 dans la commune de Hamma-Bouziane et 5 à Didouche-Mourad. Il considère qu'il y a des efforts incontestables qui sont faits. «J'en mesure l'importance par rapport aux dernières visites que j'ai effectuées à la cité de Békira par exemple. Il y a des programmes, poursuit-il, et nous avons la possibilité de continuer dans cette action de développement local pour prendre en charge l'ensemble des besoins des populations. C'est pourquoi nous effectuons ces tournées pour nous assurer que les programmes avancent et pour régler les problèmes qui surgissent sur chaque site».
Notons que le wali a terminé sa visite dans la commune de Hamma-Bouziane en procédant à la mise en service de l'échangeur de la cité Cherakate sur la RN 27.
الاخبار العاجلة لتحويل صفحة الوزيرة بن غبريط بالفايسبوك الى صفحات ورسائل عاجلة لانقاد الطلبة الراسبين في امتحان شهادة بكالوريا الامازيغية الجزائرية والاسباب مجهولة
ضبطت رفقة إطار سامي من جنسية مصرية في وضعية مخلة بالحياء
برلمانية سابقة تنتهك حرمة شهر رمضان بالشلف
أوقفت مصالح الدرك الوطني بالشلف نائبة سابقة بالمجلس الشعبي الولائي وشاب يحمل الجنسية المصرية بتهمة الفعل المخل بالحياء وانتهاك حرمة رمضان.
ضبطت عناصر الدرك الوطني منتخبة في وضعية مخلة بالحياء في شهر رمضان الكريم رفقة إطار سامي يعمل بأحد المصانع الاستثمارية يحمل الجنسية المصرية ويبلغ من العمر 26 سنة وكانت مصالح الدرك الوطني في حدود الساعة الرابعة فجرا في دورية مراقبة عادية بالطريق السيار شرق غرب، أين لفت انتباهها سيارة سياحية مركونة على حافة الطريق بمحاذاة غابة منطقة الحسانية شرق بلدية وادي سلي. وبعد اقتراب رجال الدرك من السيارة تم ضبط النائبة المخلوعة رفقة خليلها المصري في وضعية مخلة بالحياء ليتم توقيف الشخصين وأحيلا أمام الجهات القضائية المختصة. محمد.ز
مديرية : قسنطينة
À propos de Nouria Benghabrit - نورية بن غبريت
INFORMATIONS SUR LA PAGE
- Pays d’origine
- Brève description
- Scolarité
- Autres comptes
- Site web
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xft1/v/t1.0-9/11390013_368191086704229_1526430307571842035_n.jpg?oh=41a853341476cd150eaa8a6efc3584fc&oe=561C5B27&__gda__=1444803501_797ecfd88a59e61f007b723205bc9256
https://www.facebook.com/NBenghabrit
الوزيرة
http://www.education.gov.dz/%D8%A8%D9%8A%D9%80%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%AE%D8%B5%D9%88%D8%B5-%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%88%D9%84-%D8%A8%D8%B9%D8%B6-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D9%85/
بيـان بخصوص تداول بعض وسائل الإعلام إمكانية اعتماد البطاقة التركيبية في شهادة البكالوريا
Les traminots paralysent totalement le trafic du tramway
Publié dans ConstantineSamedi, 11 juillet 2015 00:00
Évaluer cet élément
(0 Votes)
Les travailleurs de la Société d’exploitation du tramway (SETRAM) de Constantine, en grève depuis lundi, ont durci leur mouvement en bloquant la sortie des rames et en paralysant totalement le trafic, le service minimum n’étant plus assuré, a-t-on constaté jeudi. Alors que les Constantinois espéraient un dénouement rapide après cinq jours de débrayage, d’autant que les travailleurs du tramway d’Alger et d’Oran ont repris le travail, ils ont été surpris de voir les choses se compliquer davantage. A la station Benabdelmalek, point de départ du tramway, des dizaines de citoyens, affichant leur mécontentement, s’impatientent dans l’espoir de voir arriver une des quatre trams qui assure ces trois derniers jours le service minimum. Dans une déclaration à l’APS, la responsable de la communication de SETRAM-Constantine, Ibtissem Ghimouz, a indiqué que cette grève a été déclarée «illégale» par la justice. Elle a également déploré que ce mouvement de grève ait «causé des désagréments importants aux usagers les pénalisant fortement en cette période de forte canicule». Réitérant la position de la direction générale de la SETRAM qui «refuse de céder à toute forme de pression et à la politique du fait accompli», Mme Ghimouz a indiqué que l’entreprise reste malgré tout «ouverte au dialogue avec les représentants des travailleurs». Les travailleurs de la SETRAM revendiquent la mise en place d’une convention collective balisant la relation de travail, notamment autour de la grille des salaires et des primes, rappelle-t-on.
ــقلـم : حرش كريم
يـــوم : 2015-07-11
عين تموشنت
جدال حنان بنت العامرية تحصد أحسن معدل وطني 19.08
المصور : كريم ح
حققت مدينة العامرية بولاية عين تموشنت المرتبة الأولى وطنيا بنيل التلميذة جدال حنان من مواليد 16فيفري 1998 ببلدية العامرية لأعلى معدل في امتحان شهادة البكالوريا لدورة جوان 2015 في شعبة تقني رياضي هندسة الطرائق بمعدل 19.08 و بتقدير ممتاز ، وهو أحسن معدل وطنيا ، ، التلميذة من ثانوية العقيد لطفي بالعامرية ، البلدية التي حصدت أيضا أعلى معدل في امتحان شهادة التعليم المتوسط على مستوى الولاية و التي كان فيها النصيب للتلميذة بني بلقيس بمعدل 18.48 من إكمالية هواري عبد الله بالعامرية ، وقد حققت على العموم الولاية في هذا الامتحان المرتبة الرابعة وطنيا ، فيما كانت نتائج امتحان شهادة البكالوريا جيدة هذه السنة ، ولأول مرة ترتقي ولاية عين تموشنت إلى المرتبة 12 وطنيا من حيث النسبة الوطنية و التي قدرت ب 51 بالمائة بزيادة معتبرة تقدرب 06 بالمائة ، حيث حققت الولاية نسبة 54 بالمائة ، وقد اقتربنا من صاحبة المرتبة الأولى جدال حنان التي تنحدر من أسرة تربوية فوالدها أستاذ في التربية البدنية ، و أيضا عموها مدير مدرسة ابتدائية ، كما أنها من اصغر المترشحات لامتحان البكالوريا ، و معروفة بجديتها و نبوغها على مستوى ثانوية العامرية ، تقول حنان بأن هاته النتيجة لم تأتي صدفة بل هي ثمرة جهد و عمل كبير طيلة السنة و أن طموحها الكبير بأن تساهم بدراستها في تنمية بلادها و تحقيق أمنياتها ، كما أنها عبرت لنا عن سعادتها الكاملة ، لتمكنها من نيل شهادة البكالوريا بهذا المعدل و تشريف عائلتها و تشريف مدينتها العامرية ، و أرجعت هذا الإنجاز أولا لتوفيق الله لها ، و لوقوف والديها معها و تشجيعهما لها ، و لمجهودات كل أستاذتها التي تتقدم لهم بالشكر الجزيل ، كما أكد لنا مدير ثانوية العقيد لطفي بالعامرية و العديد من إطارات الثانوية بأن تفوق التلميذة حنان بهذا التقدير كان متوقعا نظرا لمواهبها الكبيرة و ذكاءها الباهر هذا و أمد لنا والد التلميذة النابغة السيد جدال محمد بأنه و عائلتها مترددين في اختيار الشعبة الملائمة لها التي تزيد من تنمية قدراتها و مواهبها لأن الجميع يشهد لها بالذكاء الخارق للعادة ، و قد أكدت لنا أنها بصدد التشاور مع والديها من أجل اختيار الشعبة الملائمة ، حيث إقترح عليها والدها شعبة البتروكمياء ، و تطمح عائلتها إلى التفاتة من السلطات العليا للبلد لهذه الفتاة لإرسالها في منحة خاصة للخارج للتنمية مواهبها و صقلها .
ــقلـم : ك.زوايري
يـــوم : 2015-07-11
فتور في الحركة أيام الجمعة
شوارع فارغة و محلات تفتح بعد العصر
المصور : فوزي ب
تعرف شوارع المدينة أيام الجمعة هدوء و حركية ضعيفة جدا للمواطنين لقلة النشاط التجاري رغم اقتراب عيد الفطر و تزايد الطلب ، إذ تبقى جميع المحلات مغلقة خلال الفترة الصباحية لتفتح بعضها بعد الظهر بالنسبة لمحلات بيع الملابس و لوازم العيد و في المساء بالنسبة لبعض محلات بيع المواد الإستهلاكية ، ليبقى المواطن بذلك مضطرا للتوجه نحو الأسواق الكبرى لاقتناء ما يحتاجه من مستلزمات كسوق لاباستي و المدينة الجديدة و الأسواق اليومية بالأحياء التي يعرض بها التجار ما تبقى لهم من سلع الأسبوع بالنسبة للخضر و الفواكه فيما تتوفر بقية المنتوجات الإستهلاكية بهذه الأسواق و لا يمكن اقتناؤها من المحلات إلا بعد حلول الساعة الخامسة بعد الظهر و تحديدا بعد صلاة العصر و يمتد نشاط هؤلاء التجار لمدة لا تتجاوز الساعتين و ذلك إلى غاية حوالي الساعة السابعة . بعد ذلك لاحظنا من خلال جولة قمنا بها ببعض شوارع المدينة قبيل الإفطار وجود عدد قليل من المحلات المفتوحة خلال هذه الفترة كما أن الأسعار التي تعرض بها الكثير من السلع مرتفعة تصل الضعف و خاصة الخبز و الفواكه إذ توجهنا لشارع الإخوة نياطي الذي تباع فيه كل أنواع الخبز و بوفرة كبيرة أيام الأسبوع فيما أن العرض يتقلص أيام الجمعة و الأسعار تتضاعف إذ يباع الخبز العادي من 15 إلى 20 دينار و "البريوش" ب 25 دينار ،توجهنا بعد ذلك لشارع خليفة المعروف بطريق خط النقل B و قد كانت الساعة حوالي السابعة فلاحظنا وجود عدد من المحلات التي تبيع مختلف أنواع الفواكه مفتوحة على خلاف بقية المحلات بالعديد من الشوارع و الأحياء الأخرى غير أننا تفاجئنا بارتفاع الأسعار إذ يباع الكيلوغرام الواحد من البرقوق الأحمر ب 350 دينار و الأصفر ب 250 دينار و التفاح ب 350 دينار أيضا و بالرغم من وجود سلع من النوع الجيد غير أن الأسعار مبالغ فيها كثيرا خاصة و أنها متوفرة خلال أيام الأسبوع بنفس النوعية بأسعار أقل بكثير.
والملاحظ أيضا خلال أيام الجمعة هو فتح بعض محلات بيع الملابس بوسط المدينة ونهج شوبو و العقيد لطفي وليس كلها فمثلا بوسط المدينة تفتح المحلات بشارع كافينياك فقط فيما تبقى أغلب محلات شارع العربي بن مهيدي و خميستي مغلقة طيلة اليوم الأمر الذي ساهم في غياب حركية كبيرة للمواطنين خلال هذا اليوم رغم إقتراب العيد و تزايد الطلب على مختلف المنتوجات و بحي العقيد لطفي تقتصر الحركة التجارية على بعض المراكز التجارية فقط فيما لا تفتح المحلات و نفس الأمر بالنسبة لنهج شوبو الذي تفتح به محلات بيع الملابس الرجالية فقط و عدد قليل جدا من محلات بيع ملابس الأطفال .
و من تم فإن الحركة التجارية تتأثر خلال شهر رمضان و خاصة أيام الجمعة حتى أن زيادة الطلب مع إقتراب عيد الفطر لم تغير في ذلك
- نشر بتاريخ: الأربعاء، 08 جويلية 2015 01:26
فشلت السلطات المحلية بقسنطينة في إتمام عملية الترحيل التي انطلقت يوم أمس، حيث رفضت عائلات بحي الكلم الرابع مغادرة أكواخها و طالبت برفع عدد الاستفادات، في حين هدد شاب بالانتحار بحي الدقسي احتجاجا على “إقصاء” والدته.
و كان من المتوقع أن تستأنف، يوم أمس، عملية إعادة إسكان العائلات المتخلفة عن المرحلة الثانية من الترحيلات، التي انطلقت في الثالث من هذا الشهر باتجاه الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي، غير أن مكتب “سو” و مصالح الدائرة و الأمن وجدوا صعوبة في ترحيل 10 عائلات تعيش بحي الكيلومتر الرابع أسفل جسر سكة القطار، بعدما أصر السكان على ضرورة رفع عدد الاستفادات لصالح شباب جلهم متزوجون حديثا، و هو ما تسبب في عرقلة العملية.
أما بحي الدقسي فقد تقرر تعويض صاحب محلين تجاريين يقعان وسط الأكواخ، بشقتين استفادت ابنته من أحدهما، في حين اعترض تاجران كانا يستأجرانهما على عدم الاستفادة من التعويض، و قد سارت العملية في ظروف حسنة رغم تسجيل صعوبات في هدم هذه السكنات الهشة الواقعة برواق ضيق، و ذلك قبل أن يفاجئ شاب مصالح الأمن بالخروج حاملا قارورة غاز، هدد بتفجيرها في نفسه إذا لم تستفد والدته من سكن اجتماعي، و قد تسبب ذلك في إغلاق الطريق بمخرج النفق الأرضي لحوالي ربع ساعة، قبل تمكن رجال الأمن من إقناع المعني بالعدول عن فعلته، حيث تم نقله رفقة والدته لمقابلة المسؤولين و طرح انشغالهما.
ياسمين.ب
و كان من المتوقع أن تستأنف، يوم أمس، عملية إعادة إسكان العائلات المتخلفة عن المرحلة الثانية من الترحيلات، التي انطلقت في الثالث من هذا الشهر باتجاه الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي، غير أن مكتب “سو” و مصالح الدائرة و الأمن وجدوا صعوبة في ترحيل 10 عائلات تعيش بحي الكيلومتر الرابع أسفل جسر سكة القطار، بعدما أصر السكان على ضرورة رفع عدد الاستفادات لصالح شباب جلهم متزوجون حديثا، و هو ما تسبب في عرقلة العملية.
أما بحي الدقسي فقد تقرر تعويض صاحب محلين تجاريين يقعان وسط الأكواخ، بشقتين استفادت ابنته من أحدهما، في حين اعترض تاجران كانا يستأجرانهما على عدم الاستفادة من التعويض، و قد سارت العملية في ظروف حسنة رغم تسجيل صعوبات في هدم هذه السكنات الهشة الواقعة برواق ضيق، و ذلك قبل أن يفاجئ شاب مصالح الأمن بالخروج حاملا قارورة غاز، هدد بتفجيرها في نفسه إذا لم تستفد والدته من سكن اجتماعي، و قد تسبب ذلك في إغلاق الطريق بمخرج النفق الأرضي لحوالي ربع ساعة، قبل تمكن رجال الأمن من إقناع المعني بالعدول عن فعلته، حيث تم نقله رفقة والدته لمقابلة المسؤولين و طرح انشغالهما.
ياسمين.ب
غرداية ليست بطاقة بريدية
13 970
جميل أن يلقى القبض على كمال الدين فخار، أحد المحرضين في أزمة غرداية، لكن أين الآخرين، من الجهة الأخرى، هؤلاء الذين ينشرون الرعب على صفحات التواصل الاجتماعي ويدعون لقتل الميزابيين (الإباضيين) ويكفرونهم، أمثال بوداود وسقلاب وغيرهما؟
يجب تنقية المنطقة من كل رؤوس “الفتنة” وإن كنت أكره هذا التعبير حتى لا أعطي للأزمة طابعا دينيا وعرقيا مثلما يريد السلفيون المندسون في المجتمع الغرداوي بفئتيه الأمازيغية والعربية، أن يصوروه ويجعلون من الصراع صراعا دينيا طائفيا، ويكذبون بأن كل عشرين رمضان يقتل الإباضيون العرب ويحتفلون بمقتل علي؟ لماذا لم نسمع بأحداث قتل من هذا القبيل قبل اليوم، قبل أن يزور الصعاليك أمثال سقلاب المملكة؟!
على السلطة أن تكون صارمة ولا تتعامل بالكيل بمكيالين في هذه الأزمة، خاصة وأن الأعيان الكبار من المجتمعين العربي والأمازيغي يرفضون هذا الصراع ويرفضون وصفه بالطائفي ويرفضون أي تدخل أجنبي، حتى أن سفارة سلطنة عمان (إباضية) حاولت الاستفسار عن حقيقة الأزمة، فرفض الميزابيون تدخلها.
لا بد أيضا من الإسراع بوضع قوانين صارمة للجريمة الإلكترونية، فالمناوشات كانت ستكون محدودة، لولا الحرب الإلكترونية التي أشعلها الطرفان، بالتحريض على القتل والتكفير، إلى درجة وصف البعض الإباضيين بالخوارج ودعوا إلى قتلهم.
لا بد من القبض على كل من كتب ولو حرفا واحدا يحرض على العنف والكراهية، ومنها تلك الصور المفبركة المأخوذة من مواقع أردنية وبحرينية وتونسية وقالوا إنها لضحايا عرب أو ميزابيين.
هكذا أشعل الشارع العربي في ليبيا وتونس وسوريا ومصر، بالصور المفبركة وبإعلام مغرض.
لأعد إلى هؤلاء الذين يصرون على أن لا حل في غرداية إلا بترحيل العرب، والادعاء بأن الميزابيين هم أصحاب الأرض والمالكيين العرب غزاة جاءوا يسرقون أرضا غير أرضهم. هذا طرح خطير ويدفع به جماعة “الماك” التي هي الأخرى مثل السلفيين تصب الزيت على النار في غرداية.
لهؤلاء الذين يتسعينون بالتاريخ لتبرير أحقية الإباضيين في البقاء وضرورة ترحيل العرب، أقول لماذا لا تستعينون بالتاريخ لإيجاد أسباب التعايش السلمي بين المجتمعين مثلما حدث ذلك طوال قرون؟
وأقول للجاهلين بالتاريخ والمنادين بالتصفية العرقية إن الإباضيين ليسوا كلهم أمازيغ، الإباضية أصلا مذهب عربي، والإباضيين جاءوا من الحجاز هروبا من سخط الخلفاء (سموهم بالخوارج)، جاءوا من سلطنة عمان (الإباضية) ثم انتشروا في شمال إفريقيا، مرورا بإقليم زنجبار وإثيوبيا، قبل أن تستقر غالبيتهم في “تيهرت” (تيارت) وتؤسس الدولة الرستمية، ثم انتقلوا إلى سدراته بنواحي ورڤلة، قبل أن يؤسسوا مليكة، ثم بونوة، وبني يزڤن سنة 1050 وغرداية سنة 1053، وقتها احتضنتهم القبائل البربرية الأمازيغية (بني ميزاب) الذين استقروا في المنطقة قبل ميلاد المسيح، فأخذ الأمازيغ عنهم الدين الإسلامي (المذهب الإباضي)، وأخذ الإباضيون العرب اللغة الأمازيغية. فالإباضيون في غرداية ليسوا كلهم أمازيغ وإنما عرب أيضا، حتى وإن كانوا يتحدثون الأمازيغية (الميزابية).
فمنطق من خلق الأول البيضة أم الدجاجة، لا يمكن أن يحل المشكلة التي تتفاقم كل يوم بسقوط المزيد من القتلى، وكل شبر من الجزائر ملكنا جميعا، عربا وقبائل وميزابيين وشاوية، ويهود ومسيحيين، ولا أحد من حقه طرد الآخر من بيته مثلما يحدث هذه الأيام، ومثلما يحاول البعض الزج بالميزابيين في تبني تصفية عرقية، لتحقيق مكاسب سياسية على جثثهم، وأعني هنا انفصاليي “الماك” هؤلاء الذين تنشر صفحاتهم الاجتماعية النار، وتريد أن تدفع بانفصال غرداية ليفتح لهم طريق تحقيق مشروعهم الجهنمي.
لهؤلاء الذين يناشدون “بان كيمون” والمجتمع الدولي للتدخل لحماية الميزابيين من بطش العرب، أقول سيتدخل بان كيمون لحمايتكم مثلما حما الأيزيديات، وراهبات معلولة، وكل الأقليات التي تسبي داعش نساءها وتذبح رجالها.
ألم تستخلصوا الدرس بعد مما يحدث؟ لن يأتي بان كيمون، ستأتيكم “داعش” على دبابات الناتو، وستبيع الميزابيات المصونات والعربيات في سوق السبايا، وستهدم مئذنة بني يزڤن، وسيحرق النخل ويحل الخراب. سيروا وراء فرحات مهني وكمال الدين فخار وسقلاب وغيرهم وسترون الجحيم!
لن تبقى وقتها غرداية تلك البطاقة البريدية الجميلة التي تحكي تاريخ المنطقة وعادات مجتمعها العريق؟!
حدة حزام
التعليقات
(13 )
1 | ابن المقايز | الجزائر 2015/07/11
bravo السيدة حدة لم تتركين لي ما أضيفه سوى التوسل لمن يدعون معرفة هدا الشعب بالرجوع اليه....ازرعوا البدرة الطيبة في الأرض الطيبة؟ دم الشهداء وشهداء الواجب الوطني "تفقس "فينا جميعا ،أوضعوا الرجل المناسب في المكان المناسب؟ الجزائر القارة ملأى يهؤلاء من كل حدب وصوب" شمالها ،جنوبها،غربها،شرقها"يا من حجبت عنكم الرؤية؟
2015/07/11
جميل أن يلقى القبض على كمال الدين فخار، أحد المحرضين في أزمة غرداية، لكن أين الآخرين، من الجهة الأخرى، هؤلاء الذين ينشرون الرعب على صفحات التواصل الاجتماعي
ويدعون لقتل الميزابيين (الإباضيين) ويكفرونهم، أمثال بوداود وسقلاب وغيرهما؟
Très bonne question
Reconnaitre l'implication des salafistes wahhabites terroristes dans le conflit de GHARDAIA équivaut à reconnaitre l'échec total de la rahma et la concorde civile de bouteflika. Cette stabilité (?)que nous chantonne le clan du 4eme mandat
Alors, on préfère accuser les Mozabites et leurs endosser toute la.
responsabilité
Je trouve que c'est de l'irresponsabilité, car des dérapages pareils ne font qu'augmenter la haine et la FITNA
ويدعون لقتل الميزابيين (الإباضيين) ويكفرونهم، أمثال بوداود وسقلاب وغيرهما؟
Très bonne question
Reconnaitre l'implication des salafistes wahhabites terroristes dans le conflit de GHARDAIA équivaut à reconnaitre l'échec total de la rahma et la concorde civile de bouteflika. Cette stabilité (?)que nous chantonne le clan du 4eme mandat
Alors, on préfère accuser les Mozabites et leurs endosser toute la.
responsabilité
Je trouve que c'est de l'irresponsabilité, car des dérapages pareils ne font qu'augmenter la haine et la FITNA
4 | جزائري و أفتخر | الجزائر 2015/07/11
تعليقا على فيديو لفخار كمال الدين الرابط : https://www.youtube.com/watch?v=bj1vkwVitVk
ندوة: « الأمازيغية، افريقيا.. رهانات هوياتية»
10 éme Edition Festival Twiza 2013 الدورة العاشرة لمهرجان تويزا.
في البداية أود أن ألفت الانتباه أنني ما كنت لأهتم لا بالكتابة ولا بفخار كمال الدين لولا هؤلاء القتلى الأبرياء الذين سقطوا في غرداية وهم لا يعرفون لماذا قتلوا ، وأبعاد ذلك ..وكذلك لولا تسليط وسائل الإعلام الضوء على هذه الحادثة ..وهنا أدعوا الجميع التزام الحياد وترك العدالة و مصالح الأمن تعمل عملها بغض النظر عن الخلفيات عرقية كانت أو مذهبية أو اجتماعية - كل ذلك لا يهم -،هناك جريمة والقانون يجب تطبيقه في كل الحالات ...وأعتقد أن حل الأزمة سيكون في جانب كبير استخباراتيا أمنيا دون اهمال أو استصغار الجوانب الأخرى وخاصة توخي الحذر من توسع وانتشار هذا الاستقطاب فالوحش يلعب في باحتنا الخلفية...
تعليقا على كلامك (فخار كمال الدين) من 03:31 - 04:16 "الدولة بدأت بالاستيلاء على الأراضي التابعة للمزابيين ....المرحلة الثانية الدولة استقدمت الكثير من الناطقين باللغة العربية وأسكنتهم في منطقة مزاب ......" 1- يا سي فخارالدولة قامت بمسح الأراضي على المستوى الوطني دون استثناء ولم تستول أبدا على الأملاك الخاصة لأي فرد 2- الجزائر لكل الجزائريين ومن حق كل جزائري التنقل و العيش و التملك أينما شاء بما في ذلك اخوتنا المزابيين المعروفين بالتجارة وهم -اللهم لا حسد- من أغنى الأغنياء ويعيشون ويملكون ويبيعون ويشترون كل شيء و في كل مكان من الجزائر ....هذا التفكير المنغلق على الذات ورفض الآخر تفكير قبلي بدائي رأينا نتائجه في ليبيا واليمن ووووو.وهو كذلك نفس التفكير عند اليهود وأنا لا أتهمك باليهودية....أنا فهمت من كلامك أنك تريد فرض الفيزا على الجزائريين وممكن جدا أن تغلق الحدود !!!؟؟؟؟ إذا كان كل طيف من أطياف المجتمع الجزائري يفكر مثلك ....كيف ستكون النتيجة ؟؟؟؟أين أنت من حرية التنقل و حقوق الإنسان والمواطنة ياحقوقي ؟؟؟؟؟
تعليقا على كلامك من 10:36 - 10:53 الله يبارك على العلم الأمازيغي علم رائع ...لو كان تراثيا فقط لرغب كل جزائري في أخذ صورة معه وعلقه في شرفة منزله لولا استغلاله سياسيا من طرفكم...يعني حاليا فيه رائحة انفصالية وللأسف لدينا حساسية ضد الانفصال...
تعليقا على كلامك من 10:56 - 11:30 وادعائك بعدم وجود أي تضامن أو دعم من الشعب الجزائري ماعدا من الأمازيغ في الجزائر وليبيا المغرب و فرنسا وهذا كلام عنصري غير صحيح أبدا - وأنت تدعي عنصرية الدولة -فالشعب الجزائري متضامن معكم على نفس المسافة التي يتضامن فيها مع المالكيين ...وفيما يخص مقارنتك بين خروج الشعب الجزائري نصرة لفلسطين ضد اليهود وعدم خروجه من أجل عيونك -وفي ذلك دعوة للخروج إلى الشارع - فهو (الشعب الجزائري) يفرق جيدا بين الظلم في فلسطين وبين الفتنة والأهداف الخبيثة - وإن أنت نفيتها - ويعرف جيدا أن التناحر الطائفي والمذهبي والعرقي هو الأخطروهو قمة الانحطاط والتخلف ويعرف كذلك - والظاهر أنك لاتعرف - أن العنف لا يولد الا العنف...
تعليقا على كلامك من 12:52 - 13:14 مصطلح الظلم التاريخي (أيضا فكرة يهودية) ومصطلح الاستعمار (الجزائري) أبشع من الاستعمار الفرنسي !!؟؟؟ ....والسؤال الذي يطرح هو : ماذا يستلزم وجود استعمار بشع ؟ الجواب المنطقي: يستلزم ثورة ضد المستعمر (الجزائري) ومن ثمة الاستقلال.....هل هذا ما تريده ؟
تعليقا على كلامك من 13:15- النهاية فكرة الغاء الحدود وتوحيد اللغات (اللهجات) فكرة رائعة كمقدمة لقيام دولة هلامية من ليبيا إلى موريطانيا مرورا بتونس الجزائر و المغرب ودول جنوب الصحراء...
الخلاصة : من كلام فخار كمال الدين في هذا الفيدو الوحيد أفهم :
1- الجزائر في نظره استعمار استيطاني.
2- لديه علم يسميه العلم الأمازيغي.
3- لديه حساسية وعنصرية اتجاه ماهوغير أمازيغي (يرفض الآخر).
4- يريد أن تكون منطقته حكرا فقط عليه (انغلاق طائفي عرقي) في حين يذهب هو ويتملك ويعيش أينما شاء.
5- يرى أن بقية الشعب في الجزائر وغير الجزائرفيماعدا الأمازيغ لم يتضامنوا معه.
6- هو لم يستقل والجزائر مستعمر أسوأ من الاستعمار الفرنسي.
7- يدعو إلى الغاء الحدود بين الشعوب الأمازيغية (وحسب النقطة 2 و3 فهو عنصري ومنغلق) يعني تبلور كيان جديد.
8- يدعو إلى ترقية لغة أمازيغية توحد جميع اللهجات .
هذا يعني أن فخار كمال الدين يريد أرضا هلامية + شعبا متجانس عرقيا + لغة موحدة + علما وهو يصف الجزائر بالاستعمار فماذا يريد هذا الحقوقي ياترى ؟الجواب أبسط من السؤال ،هو يريد دولة له... فأين أنت من كمال الدين يا كمال الدين؟
السؤال الذي أطرحه من سيحكم هذه الدولة ؟هل ستكون الآخت مريم دمناتي أم محمد الشامي أم غيرهم ؟ أم ستكون أنت بما أنك تنتمي لأقوى دولة في المنطقة (الجزائر)وهي تقع في الوسط وكذلك لأنك على ما أعتقد تجلس في الوسط وكونك قائدا للثورة التي تحلم بها....لكن هناك مشكلة صغيرة في اسمك العربي وبالتالي قد يأتي ماسينيسا أو مسيبسا أو .أو أو..ويثور ضد حكمك الذي في الغالب سيكون جمهوريا جداااا ديمقراطيا جداااا..ويتهمك بأنك عربي وتحكم جميع الأمازيغ بالقمع واستخدام القوة ...فتتهمه بالعمالة والانفصال والانفصام والزكام ....وأنه هو المسؤول عن شح المطر وقلة المداخيل فتشتعل الحرب الأهلية عندك في دولتك ...فتقاتله بجيشك فتتغلب عليه وتسعد لذلك سعادة عظيمة فتسترخي وتهدأ ...وأنت في قمة السعادة و الاسترخاء يخرج عليك رجل أزرق ذو قامة وبشرة سمراء فيتهمك بالتمييز العنصري و.و.و.و ثم يخرج عليك رجلا آخر فيتهمك بكبت الحريات الفردية والدينية فأنت إباضي وهو مالكي أو حنبلي أو ملحد ....ورجل آخر يتهمك بعدم الكفاءة وآخر بالحقرة والتهميش وآخر بالعدل في توزيع الثورة وباللاعدل في توزيع الثروة وآخر يتهمك بالاستبداد وخيانة أهداف الثورة وسيطالبك كل واحد بترسيم لهجته لغة وطنية رسمية ....ووووو.فما أنت فاعل يا دكتور..؟
إفتح عقلك يادكتور وأنظر إلى الأشياء بأكثر عمق ...وأتمنى أن تقدم شيئا مفيدا لهذا الشعب العظيم بدل أن تقدم ماتقدم...إن تضء شمعة صغيرة خير لك من أن تلعن الظلام...كلامي هذا إذا كان ولاؤك للوطن أما إذاكان ولاؤك للخارج فأنا أستغرب لماذا لم تتعرض لحادث سيارة كل هذه المدة في حين أن الأغبياء يموتون كل يوم ...أمن أجلك ؟
نحن لسنا أفضل دولة في العالم ولكننا لسنا أسوأها..نحن نفضل أن نتقدم ولو ببطء شديد لكننا آمنين على حياتنا وحياة أبنائنا وعائلاتنا وأموالنا أفضل بكثير مما تعدوننا ويعدوننا به من جنة ليبا وتونس ومصر و اليمن وسوريا فمتى دور المملكات أم أن الفيروس ينتشر في الجمهوريات فقط؟ نحن نستطيع أن نعمل معا ونتعايش معا مهما كانت عقائدنا - فقط عقيدتك أتركها لنفسك ولا تفرضها فرضا - فالمحكمة (عن صحة العقيدة) في السماء وليست في الأرض وكلنا ضعاف لا نملك الحقيقة كلها.
في الأخير أقول لك يا فخار إنك أتعبتني مرتين مرة بتفكيرك فجعلتني أرد ومرة عندما رددت وليس عندي لوحة المفاتيح باللغة العربية .....
ندوة: « الأمازيغية، افريقيا.. رهانات هوياتية»
10 éme Edition Festival Twiza 2013 الدورة العاشرة لمهرجان تويزا.
في البداية أود أن ألفت الانتباه أنني ما كنت لأهتم لا بالكتابة ولا بفخار كمال الدين لولا هؤلاء القتلى الأبرياء الذين سقطوا في غرداية وهم لا يعرفون لماذا قتلوا ، وأبعاد ذلك ..وكذلك لولا تسليط وسائل الإعلام الضوء على هذه الحادثة ..وهنا أدعوا الجميع التزام الحياد وترك العدالة و مصالح الأمن تعمل عملها بغض النظر عن الخلفيات عرقية كانت أو مذهبية أو اجتماعية - كل ذلك لا يهم -،هناك جريمة والقانون يجب تطبيقه في كل الحالات ...وأعتقد أن حل الأزمة سيكون في جانب كبير استخباراتيا أمنيا دون اهمال أو استصغار الجوانب الأخرى وخاصة توخي الحذر من توسع وانتشار هذا الاستقطاب فالوحش يلعب في باحتنا الخلفية...
تعليقا على كلامك (فخار كمال الدين) من 03:31 - 04:16 "الدولة بدأت بالاستيلاء على الأراضي التابعة للمزابيين ....المرحلة الثانية الدولة استقدمت الكثير من الناطقين باللغة العربية وأسكنتهم في منطقة مزاب ......" 1- يا سي فخارالدولة قامت بمسح الأراضي على المستوى الوطني دون استثناء ولم تستول أبدا على الأملاك الخاصة لأي فرد 2- الجزائر لكل الجزائريين ومن حق كل جزائري التنقل و العيش و التملك أينما شاء بما في ذلك اخوتنا المزابيين المعروفين بالتجارة وهم -اللهم لا حسد- من أغنى الأغنياء ويعيشون ويملكون ويبيعون ويشترون كل شيء و في كل مكان من الجزائر ....هذا التفكير المنغلق على الذات ورفض الآخر تفكير قبلي بدائي رأينا نتائجه في ليبيا واليمن ووووو.وهو كذلك نفس التفكير عند اليهود وأنا لا أتهمك باليهودية....أنا فهمت من كلامك أنك تريد فرض الفيزا على الجزائريين وممكن جدا أن تغلق الحدود !!!؟؟؟؟ إذا كان كل طيف من أطياف المجتمع الجزائري يفكر مثلك ....كيف ستكون النتيجة ؟؟؟؟أين أنت من حرية التنقل و حقوق الإنسان والمواطنة ياحقوقي ؟؟؟؟؟
تعليقا على كلامك من 10:36 - 10:53 الله يبارك على العلم الأمازيغي علم رائع ...لو كان تراثيا فقط لرغب كل جزائري في أخذ صورة معه وعلقه في شرفة منزله لولا استغلاله سياسيا من طرفكم...يعني حاليا فيه رائحة انفصالية وللأسف لدينا حساسية ضد الانفصال...
تعليقا على كلامك من 10:56 - 11:30 وادعائك بعدم وجود أي تضامن أو دعم من الشعب الجزائري ماعدا من الأمازيغ في الجزائر وليبيا المغرب و فرنسا وهذا كلام عنصري غير صحيح أبدا - وأنت تدعي عنصرية الدولة -فالشعب الجزائري متضامن معكم على نفس المسافة التي يتضامن فيها مع المالكيين ...وفيما يخص مقارنتك بين خروج الشعب الجزائري نصرة لفلسطين ضد اليهود وعدم خروجه من أجل عيونك -وفي ذلك دعوة للخروج إلى الشارع - فهو (الشعب الجزائري) يفرق جيدا بين الظلم في فلسطين وبين الفتنة والأهداف الخبيثة - وإن أنت نفيتها - ويعرف جيدا أن التناحر الطائفي والمذهبي والعرقي هو الأخطروهو قمة الانحطاط والتخلف ويعرف كذلك - والظاهر أنك لاتعرف - أن العنف لا يولد الا العنف...
تعليقا على كلامك من 12:52 - 13:14 مصطلح الظلم التاريخي (أيضا فكرة يهودية) ومصطلح الاستعمار (الجزائري) أبشع من الاستعمار الفرنسي !!؟؟؟ ....والسؤال الذي يطرح هو : ماذا يستلزم وجود استعمار بشع ؟ الجواب المنطقي: يستلزم ثورة ضد المستعمر (الجزائري) ومن ثمة الاستقلال.....هل هذا ما تريده ؟
تعليقا على كلامك من 13:15- النهاية فكرة الغاء الحدود وتوحيد اللغات (اللهجات) فكرة رائعة كمقدمة لقيام دولة هلامية من ليبيا إلى موريطانيا مرورا بتونس الجزائر و المغرب ودول جنوب الصحراء...
الخلاصة : من كلام فخار كمال الدين في هذا الفيدو الوحيد أفهم :
1- الجزائر في نظره استعمار استيطاني.
2- لديه علم يسميه العلم الأمازيغي.
3- لديه حساسية وعنصرية اتجاه ماهوغير أمازيغي (يرفض الآخر).
4- يريد أن تكون منطقته حكرا فقط عليه (انغلاق طائفي عرقي) في حين يذهب هو ويتملك ويعيش أينما شاء.
5- يرى أن بقية الشعب في الجزائر وغير الجزائرفيماعدا الأمازيغ لم يتضامنوا معه.
6- هو لم يستقل والجزائر مستعمر أسوأ من الاستعمار الفرنسي.
7- يدعو إلى الغاء الحدود بين الشعوب الأمازيغية (وحسب النقطة 2 و3 فهو عنصري ومنغلق) يعني تبلور كيان جديد.
8- يدعو إلى ترقية لغة أمازيغية توحد جميع اللهجات .
هذا يعني أن فخار كمال الدين يريد أرضا هلامية + شعبا متجانس عرقيا + لغة موحدة + علما وهو يصف الجزائر بالاستعمار فماذا يريد هذا الحقوقي ياترى ؟الجواب أبسط من السؤال ،هو يريد دولة له... فأين أنت من كمال الدين يا كمال الدين؟
السؤال الذي أطرحه من سيحكم هذه الدولة ؟هل ستكون الآخت مريم دمناتي أم محمد الشامي أم غيرهم ؟ أم ستكون أنت بما أنك تنتمي لأقوى دولة في المنطقة (الجزائر)وهي تقع في الوسط وكذلك لأنك على ما أعتقد تجلس في الوسط وكونك قائدا للثورة التي تحلم بها....لكن هناك مشكلة صغيرة في اسمك العربي وبالتالي قد يأتي ماسينيسا أو مسيبسا أو .أو أو..ويثور ضد حكمك الذي في الغالب سيكون جمهوريا جداااا ديمقراطيا جداااا..ويتهمك بأنك عربي وتحكم جميع الأمازيغ بالقمع واستخدام القوة ...فتتهمه بالعمالة والانفصال والانفصام والزكام ....وأنه هو المسؤول عن شح المطر وقلة المداخيل فتشتعل الحرب الأهلية عندك في دولتك ...فتقاتله بجيشك فتتغلب عليه وتسعد لذلك سعادة عظيمة فتسترخي وتهدأ ...وأنت في قمة السعادة و الاسترخاء يخرج عليك رجل أزرق ذو قامة وبشرة سمراء فيتهمك بالتمييز العنصري و.و.و.و ثم يخرج عليك رجلا آخر فيتهمك بكبت الحريات الفردية والدينية فأنت إباضي وهو مالكي أو حنبلي أو ملحد ....ورجل آخر يتهمك بعدم الكفاءة وآخر بالحقرة والتهميش وآخر بالعدل في توزيع الثورة وباللاعدل في توزيع الثروة وآخر يتهمك بالاستبداد وخيانة أهداف الثورة وسيطالبك كل واحد بترسيم لهجته لغة وطنية رسمية ....ووووو.فما أنت فاعل يا دكتور..؟
إفتح عقلك يادكتور وأنظر إلى الأشياء بأكثر عمق ...وأتمنى أن تقدم شيئا مفيدا لهذا الشعب العظيم بدل أن تقدم ماتقدم...إن تضء شمعة صغيرة خير لك من أن تلعن الظلام...كلامي هذا إذا كان ولاؤك للوطن أما إذاكان ولاؤك للخارج فأنا أستغرب لماذا لم تتعرض لحادث سيارة كل هذه المدة في حين أن الأغبياء يموتون كل يوم ...أمن أجلك ؟
نحن لسنا أفضل دولة في العالم ولكننا لسنا أسوأها..نحن نفضل أن نتقدم ولو ببطء شديد لكننا آمنين على حياتنا وحياة أبنائنا وعائلاتنا وأموالنا أفضل بكثير مما تعدوننا ويعدوننا به من جنة ليبا وتونس ومصر و اليمن وسوريا فمتى دور المملكات أم أن الفيروس ينتشر في الجمهوريات فقط؟ نحن نستطيع أن نعمل معا ونتعايش معا مهما كانت عقائدنا - فقط عقيدتك أتركها لنفسك ولا تفرضها فرضا - فالمحكمة (عن صحة العقيدة) في السماء وليست في الأرض وكلنا ضعاف لا نملك الحقيقة كلها.
في الأخير أقول لك يا فخار إنك أتعبتني مرتين مرة بتفكيرك فجعلتني أرد ومرة عندما رددت وليس عندي لوحة المفاتيح باللغة العربية .....
citoyen
2015/07/11
2015/07/11
Enfin un article qui touche à toutes les sources du problème.
l'impartialité de L'ÉTAT et des journaux est une condition primordiale pour sauver GHARDAIA et l'Algérie avec
une solution à moitié en accusant juste les mozabites c'est la dislocation de l'Algérie
Il faut faire attention, c'est un probleme très serieux , il faut penser à l'Algérie avant tout
l'impartialité de L'ÉTAT et des journaux est une condition primordiale pour sauver GHARDAIA et l'Algérie avec
une solution à moitié en accusant juste les mozabites c'est la dislocation de l'Algérie
Il faut faire attention, c'est un probleme très serieux , il faut penser à l'Algérie avant tout
6 | SONIANOOR | FRANCE 2015/07/11
rien a rajouté MADAME MERCI POUR L ARTICLE et a ALLAH yahmi aljazair
7 | ABDOU HILALI | MAROC 2015/07/11
اأنت السيدة حدة لم تحطي يدك على مكنن الداء لم تكن حرب طائفية في العراق الا حينما إنهار النظام وسقط وكذالك في اليمن و.....يعني ما يقع في غرداية من علامات إنهيار النظام في الجزائر وإلا فكيف لنظام خرج قويا من العشرية السوداء بكامل الجزائر تقريبا أن يقف عاجرا أمام منطقة محدودة جغرافيا و بشريا
9 | MOHAMMEDSAIDLARBI | ALGERIA 2015/07/11
زيادة عما تفضلت به السيدة حدة حزام في مقالها اليوم حول أحداث غرداية’وهي محقة في كل ما ذكرته ونبهت اليه المعنيين بالأمر.فقد اطلعت على مقالتين حول الموضوع أحدهما للكاتب المصري المعروف الدكتور فهمي هويدة ةيذكر فيه أن احداث غرداية بدأت بعد الندوة التلفيزيونية لقناة إقرا ’وصف فيها بالاباضيون بالخوارج والخارجين عن الدين..الخ.والمقال الثاني للكاتب الفلسطيني- البريطاني المعروف عبد الباري عطوان’يؤكد فيه ان دولا عربية وراء ما يحدث في منطقة غرداية.. اذكر هذا ليعلم الجزائريون عامة والأحزاب السياسية خاصة’أنه الأمر خطير على مستقبل البلاد وان المؤامرة تستهدف زعزعة البلاد كلها.لذلك لا بد أن نتحرك جميعا كل في موقعه أفراد وجماعات لنقول كفى عبثا بمستقبل البلاد.وأدعوا الى مسيرات جماهيرية في كل الولايات للتعبير عن رفض واستنكار ما يحدث لأخواننا في غرداية من انقسامات ومشاحنات وفتنة قد تحرق الأخضر واليابس لا قدر الله.فالدولة في مثل هذه الظروف في حاجة الى الشعب والأحزاب للوقوف الى جانها ومؤازرتها لإخماد التنة والضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بأمن وسلامة المواطنين.وعلى المعارضة والإعلام أن تتوقف على انتقاداتها للنظام - مؤقتا - وتتجند لإعادة الأمن للمنطقة وإفشال الأجندات الخارجية المعادية للجزائر.....
الحضني
2015/07/11
2015/07/11
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على اشرف المرسلين محمد الامين .
......مهلا مهلا وليصمت المخزن واذنابه في الداخل او المقيمين في قصوره بداعي المعارضة وليته كان حقا مطربا يطرب الناس الاغاني والكلمات الاخوية العذبة ..بل نكرة رمته وقذفته الجزائر وشعبها فراح -يتبهلون- هنا وهناك ظنا منه انه شيئا او حاجة ...ليته امتلك تجربة في قطاع ما او ديبلومات او مستوى يرافع به للا سف هي الحريات التي اعطيت للجميع فظن البعض ان الفساد محلل وفتاوى الخبث والفتن محللة لكن ولكن كم انا فرح بالشعب الجزائري المغوار الذي كلما وصل الامر للجزائر قام وقال لا ..وحضر نفسه لكل الاحتمالات واستعد بكل ما لديبه للدفاع عنها والالتزام وراء قيادة بلا ده رئاسة وجيشا ...و تقبل راي ولي امره بالضرب من حديد لكل من تسول له نفسه من المقذوفين خارج - السلة عفاكم الله - ليته رمي داخل السلة ...وهي القيمة الحقيقية لاشباه ارادوا بهم ان يكونوا والشعب الجزائر قال لا للحركى الجدد ..فعاشت الجزائر وان شاء الله الامن والامان لغرداية الوطنية بجموعها وطوائفها الجزائرية الحرة ....اللهم احفظ الجزائر والجزائريين ووحدهم على الكلمة الواحدة اللهم قدر ابناء بلدي في غرداية العزيزة على تحكمهم في اعصابهم تجاه الفتانين المخفيين ..اللهم اشفي العزيز وقدره لما فيه الخير للجزائر والجزائريين امين امين ...فنقول لكل عدو موتوا ولن تروا ما تتمنوه ابدا ابدا ابدا والجزائر قادرة على 10 من امثالكم
......مهلا مهلا وليصمت المخزن واذنابه في الداخل او المقيمين في قصوره بداعي المعارضة وليته كان حقا مطربا يطرب الناس الاغاني والكلمات الاخوية العذبة ..بل نكرة رمته وقذفته الجزائر وشعبها فراح -يتبهلون- هنا وهناك ظنا منه انه شيئا او حاجة ...ليته امتلك تجربة في قطاع ما او ديبلومات او مستوى يرافع به للا سف هي الحريات التي اعطيت للجميع فظن البعض ان الفساد محلل وفتاوى الخبث والفتن محللة لكن ولكن كم انا فرح بالشعب الجزائري المغوار الذي كلما وصل الامر للجزائر قام وقال لا ..وحضر نفسه لكل الاحتمالات واستعد بكل ما لديبه للدفاع عنها والالتزام وراء قيادة بلا ده رئاسة وجيشا ...و تقبل راي ولي امره بالضرب من حديد لكل من تسول له نفسه من المقذوفين خارج - السلة عفاكم الله - ليته رمي داخل السلة ...وهي القيمة الحقيقية لاشباه ارادوا بهم ان يكونوا والشعب الجزائر قال لا للحركى الجدد ..فعاشت الجزائر وان شاء الله الامن والامان لغرداية الوطنية بجموعها وطوائفها الجزائرية الحرة ....اللهم احفظ الجزائر والجزائريين ووحدهم على الكلمة الواحدة اللهم قدر ابناء بلدي في غرداية العزيزة على تحكمهم في اعصابهم تجاه الفتانين المخفيين ..اللهم اشفي العزيز وقدره لما فيه الخير للجزائر والجزائريين امين امين ...فنقول لكل عدو موتوا ولن تروا ما تتمنوه ابدا ابدا ابدا والجزائر قادرة على 10 من امثالكم
11 | FAYCAL | PAYS BAS 2015/07/11
salam oukhti laaziza anti djazairia fahla on est tous mobiliser pour le pays on bruleras le monde entier pour lalgerie et ses chouhadas
12 | محمد لخضر | باتنة 2015/07/11
فمنطق من خلق الأول البيضة أم الدجاجة، لا يمكن أن يحل المشكلة التي تتفاقم كل يوم بسقوط المزيد من القتلى، وكل شبر من الجزائر ملكنا جميعا، عربا وقبائل وميزابيين وشاوية، ويهود ومسيحيين، ولا أحد من حقه طرد الآخر من بيته :لم تذكري مسلمين، واش بيك آحدة خيتي
13 | علي | PARIS 2015/07/11
واين مبدإ تقرير المصير الذي يتبناه النظام الجزائري , تدعمون البوليزاريو في كل المحافل الدولية بالمال والعتاد لضرب المغرب السعيد .و تحلون مشاكل مالي وليبيا ةانتم لم تستطيعو حتى حل مشاكلكم ان لعنة المغرب تلاحقكم رئيس مقعد صام عن الكلام المباح .انهيار البترول فتن في غرداية من يريد سوءا بجيرانه سيصيبه هذا السوء الله يمهل ولا يهمل
- نشر بتاريخ: الخميس، 09 جويلية 2015 01:28
كشف والي قسنطينة حسين واضح أمس عن برنامج تكميلي بقيمة 2 مليار دج، موجه للمخططات البلدية للتنمية لسنة 2015، سيخصص لدعم احتياجات الولاية في مجال المياه الشروب، و إعادة تأهيل شبكة الطرقات، كما تطرق الوالي إلى مشكل نقص العقار، الذي يعيق برامج السكن الريفي، و شدد على عدم البناء داخل الأراضي الفلاحية، و توجيه المواطنين نحو صيغ سكنية أخرى.
و صرح الوالي أمس على هامش الزيارة التفقدية التي قادته إلى جملة من المشاريع و المرافق ببلديتي حامة بوزيان و ديدوش مراد، بأن المخططات البلدية للتنمية تدعمت بالمبلغ الذي سيسمح بسد احتياجات السكان في مجال المياه الصالحة للشرب، كاشفا بأن هناك عدة مشاريع قيد الانجاز، من أجل توصيل المياه لقرابة 4 آلاف ساكن موزعين عبر عدة مشاتي، ما سيسمح بتغطية الولاية في مجال المياه الصالحة للشرب بنسبة 100 في المائة قبل نهاية سنة 2015.
و حسب ما كشف عنه الوالي فإنه سيتم تخصيص جزء من البرنامج التكميلي لدعم البلديات، من أجل إعادة تأهيل شبكة الطرقات، و بالأخص في ثلاثة بلديات هي حامة بوزيان و زيغود يوسف و إبن زياد، مشيرا إلى أنه تم التعاقد مع مكاتب دراسات، من أجل التوصل إلى أسباب الانزلاق المتكرر لبعض الطرقات، قبل الانطلاق في عملية إعادة الاعتبار.
و تطرق الوالي إلى مشكل نقص العقار الموجه للبناء الريفي، مؤكدا بأن السلطات تعمل جاهدة على إيجاد حلول لهذا الإشكال، و شدد على ضرورة عدم منح تراخيص بناء في الأراضي الفلاحية، ما عدا للأشخاص الذين يملكون قطع أرضية خاصة، و أوضح بأن الدولة توفر صيغ سكنية أخرى كالسكن الاجتماعي، يمكن للأشخاص الذين يقطنون الريف و لا يملكون عقارات، الاستفادة منها.
و قام الوالي أمس بزيارة إلى عدة مشاريع، بداية بمشروع انجاز 1500 سكن اجتماعي ببكيرة بحامة بوزيان و التي تشرف عليها الشركة التركية أصلان، حيث وعد مسؤولوها بتسليم 1008 سكن في السداسي الأول من 2016، و 492 أخرى في السداسي الثاني من نفس السنة، و أبدى الوالي تحفظه بشأن نقص العمل بالورشة، حيث طالب بإضافة عمال آخرين للتمكن من احترام الآجال، كما زار المسؤول مجمعين للبناء الريفي بمنطقتي المحجرة و زقرور العربي، يضمان 47 و 136 مسكنا على التوالي، كما تفقد السيد واضح مشروع دار الثقافة و مقر الدائرة الجديد و مشروع انجاز قاعة رياضية و قام بتدشين محول بمدخل حامة بوزيان.
و تفقد أيضا مشروع انجاز 600 سكن اجتماعي ببلدية ديدوش مراد، و التي تشرف على إنجازه مؤسسات جزائرية.
عبد الرزاق / م
حافلات مؤسسة النقل الحضري تعمل حتى الثانية فجرا
- نشر بتاريخ: السبت، 11 جويلية 2015 00:53
مددت، المؤسسة العمومية للنقل الحضري والشبه حضري بمدينة قسنطينة ، ساعات عمل الحافلات إلى غاية الثانية فجرا بكافة الخطوط تكيفا مع حركة التنقلات خلال الأسبوع الأخير من شهر رمضان.
وأكدت مديرية العمومية للنقل الحضري والشبه حضري للحافلات في بيان تلقت النصر نسخة عنه، أنه ونظرا للحركية الكبيرة التي تعرفها هذه الفترة، والتنقل الكبير لمواطنين استعدادا لعيد الفطر فإن المديرية أقرت تمديدا ثان لساعات العمل عبر كافة الخطوط، وذلك لضمان نقل المواطنين وتسهيل تنقلاتهم خلال هذه الفترة من وإلى وسط المدينة.
وأضاف البيان أن الإجراء يأتي استمرارا لجملة الخطوات التي قامت بها المؤسسة والتي سخرت في مرحلة أولى عشر حافلات تعمل إلى غاية منتصف الليل بداية رمضان، وذلك عبر خطوط المدينة الجديدة علي منجلي، الخروب، المدينة الجديدة ماسينيسا و بوالصوف.
وتعرف قسنطينة في الأيام الأخيرة أزمة نقل حادة سيما في الفترة الليلية بسبب حركة التسوق التي تسبق عيد الفطر، خاصة في اتجاهات معروفة بالمراكز التجارية كعلي منجلي وسيدي مبروك وكذلك وسط المدينة
ع.ب
- نشر بتاريخ: السبت، 11 جويلية 2015 00:53
مددت، المؤسسة العمومية للنقل الحضري والشبه حضري بمدينة قسنطينة ، ساعات عمل الحافلات إلى غاية الثانية فجرا بكافة الخطوط تكيفا مع حركة التنقلات خلال الأسبوع الأخير من شهر رمضان.
وأكدت مديرية العمومية للنقل الحضري والشبه حضري للحافلات في بيان تلقت النصر نسخة عنه، أنه ونظرا للحركية الكبيرة التي تعرفها هذه الفترة، والتنقل الكبير لمواطنين استعدادا لعيد الفطر فإن المديرية أقرت تمديدا ثان لساعات العمل عبر كافة الخطوط، وذلك لضمان نقل المواطنين وتسهيل تنقلاتهم خلال هذه الفترة من وإلى وسط المدينة.
وأضاف البيان أن الإجراء يأتي استمرارا لجملة الخطوات التي قامت بها المؤسسة والتي سخرت في مرحلة أولى عشر حافلات تعمل إلى غاية منتصف الليل بداية رمضان، وذلك عبر خطوط المدينة الجديدة علي منجلي، الخروب، المدينة الجديدة ماسينيسا و بوالصوف.
وتعرف قسنطينة في الأيام الأخيرة أزمة نقل حادة سيما في الفترة الليلية بسبب حركة التسوق التي تسبق عيد الفطر، خاصة في اتجاهات معروفة بالمراكز التجارية كعلي منجلي وسيدي مبروك وكذلك وسط المدينة
ع.ب
وأكدت مديرية العمومية للنقل الحضري والشبه حضري للحافلات في بيان تلقت النصر نسخة عنه، أنه ونظرا للحركية الكبيرة التي تعرفها هذه الفترة، والتنقل الكبير لمواطنين استعدادا لعيد الفطر فإن المديرية أقرت تمديدا ثان لساعات العمل عبر كافة الخطوط، وذلك لضمان نقل المواطنين وتسهيل تنقلاتهم خلال هذه الفترة من وإلى وسط المدينة.
وأضاف البيان أن الإجراء يأتي استمرارا لجملة الخطوات التي قامت بها المؤسسة والتي سخرت في مرحلة أولى عشر حافلات تعمل إلى غاية منتصف الليل بداية رمضان، وذلك عبر خطوط المدينة الجديدة علي منجلي، الخروب، المدينة الجديدة ماسينيسا و بوالصوف.
وتعرف قسنطينة في الأيام الأخيرة أزمة نقل حادة سيما في الفترة الليلية بسبب حركة التسوق التي تسبق عيد الفطر، خاصة في اتجاهات معروفة بالمراكز التجارية كعلي منجلي وسيدي مبروك وكذلك وسط المدينة
ع.ب
بينما طالب متزوجون حديثا بالاستفادة
- نشر بتاريخ: السبت، 11 جويلية 2015 00:54
ترحيل 150 عائلة بالشالي و شعاب الرصاص
تم، أول أمس، ترحيل أزيد من 150 عائلة من سكنات هشة بحي الشالي وشعاب الرصاص بقسنطينة، اتجاه المدينة الجديدة علي منجلي، وذلك وسط مطالب بإستفادة المتزوجين حديثا.
العملية انطلقت من الساعات الأولى للصباح من حي بوقادوم الواقع بمنطقة الصفصاف «الشالي»، حيث تم إعادة إسكان 85 عائلة نحو الوحدة الجوارية 16 بعلي منجلي، كما منحت الاستفادة بعين المكان لـ 16 حالة، يتعلق معظمها بشباب متزوجين حديثا في وقت رفضت 13 عائلة الترحيل للمطالبة باستفادة أبنائها الذين عقدوا قرانهم بعد إحصاء 2011 من طرف مكتب الدراسات «سو».
وبحي شعاب الرصاص تم ترحيل 66 عائلة، وهي عملية عرفت في بدايتها عراقيل لعدم الاتفاق مع السكان حول توقيت هدم السكنات، حيث أستعين بجمعية الحي من أجل إلزام العائلات بهدم الأكواخ قبل تسلم الاستفادة، علما أن عملية الترحيل تستأنف يوم غد على مستوى أحياء هشة أخرى لتتواصل تدريجيا إلى أن تمس قبل 20 جويلية 3 آلاف عائلة بدائرة قسنطينة، معظمها يعيش بالمنطقة الحمراء للانزلاق وسط المدينة.
ياسمين.ب
تم، أول أمس، ترحيل أزيد من 150 عائلة من سكنات هشة بحي الشالي وشعاب الرصاص بقسنطينة، اتجاه المدينة الجديدة علي منجلي، وذلك وسط مطالب بإستفادة المتزوجين حديثا.
العملية انطلقت من الساعات الأولى للصباح من حي بوقادوم الواقع بمنطقة الصفصاف «الشالي»، حيث تم إعادة إسكان 85 عائلة نحو الوحدة الجوارية 16 بعلي منجلي، كما منحت الاستفادة بعين المكان لـ 16 حالة، يتعلق معظمها بشباب متزوجين حديثا في وقت رفضت 13 عائلة الترحيل للمطالبة باستفادة أبنائها الذين عقدوا قرانهم بعد إحصاء 2011 من طرف مكتب الدراسات «سو».
وبحي شعاب الرصاص تم ترحيل 66 عائلة، وهي عملية عرفت في بدايتها عراقيل لعدم الاتفاق مع السكان حول توقيت هدم السكنات، حيث أستعين بجمعية الحي من أجل إلزام العائلات بهدم الأكواخ قبل تسلم الاستفادة، علما أن عملية الترحيل تستأنف يوم غد على مستوى أحياء هشة أخرى لتتواصل تدريجيا إلى أن تمس قبل 20 جويلية 3 آلاف عائلة بدائرة قسنطينة، معظمها يعيش بالمنطقة الحمراء للانزلاق وسط المدينة.
ياسمين.ب
- نشر بتاريخ: السبت، 11 جويلية 2015 01:02
العدالة تقضي بعدم شرعية إضراب عمال ترامواي قسنطينة
أصدرت المحكمة الإدارية بسيدي مبروك بقسنطينة أول أمس حكما بعدم شرعية الإضراب الذي يشنه عمال ترامواي قسنطينة منذ ستة أيام وسط اتهامات متبادلة بين «سيترام» والعمال بتلقي تهديدات، ومنع ضمان الحد الأدنى من الخدمة، وهو ما استدعى تدخل مصالح الدرك.
العمال قالوا أن الأمور انقلبت رأسا على عقب قبل ساعات من المفاوضات التي كانت مقررة مع الإدارة لتحقيق مجموعة مطالب اجتماعية ومهنية، حيث فوجئوا «حسبهم» بحضور مصالح الدرك الوطني أول أمس ومنعهم من طرف الإدارة من دخول المحطة الرئيسية بزواغي لضمان الحد الأدنى من الخدمة، وهو ما «أثار غضبهم» ودفعهم للتوقف التام عن العمل، نظرا لاستمرار «تعنت» الإدارة و»التهديد» الشفوي للعمال، وقد تسبب ذلك في شل ترامواي قسنطينة منذ أول أمس.
من جهة أخرى، أصدرت الفدرالية الوطنية لعمال النقل بيانا أعلنت فيه تضامنها مع عمال ترامواي على المستوى الوطني، حيث اعتبرت إضرابهم «دفاعا شرعيا ضد ممارسات الإدارة العامة لمؤسسة سيترام»، كما جاء في نص البيان أن الفدرالية تأمل انتهاج أسلوب الحوار مع نقابيي الاتحاد العام للعمال الجزائريين لتسوية مشاكل العمال.
المكلفة بالاتصال بمؤسسة «سيترام» قالت أن تم طلب تدخل مصالح الدرك والمحضر القضائي بعد صدور قرار من المحكمة الإدارية بسيدي مبروك يقضي حسبها بعدم قانونية الإضراب، متحدثة عن تلقي الإداريين لتهديدات من طرف العمال وكذا منعهم من إخراج العربات لضمان الحد الأدنى من الخدمة، لتضيف بأنه من غير الممكن إجراء مفاوضات مع المضربين في ظل هذه الظروف، مؤكدة أن المؤسسة ستتخذ الإجراءات اللازمة وفق ما تسمح به القوانين.
ويعرف ترامواي قسنطينة منذ أول أمس «شللا تاما» بتوقف العربات الأربع التي كانت تضمن الحد الأدنى من الخدمة، وهو ما تسبب في إرباك المواطنين الذين تعودوا على استعماله، علما أن عمال ترامواي العاصمة ووهران كانوا قد علقوا إضرابهم منذ أيام.
ياسمين بوالجدري
- نشر بتاريخ: الثلاثاء، 07 جويلية 2015 23:50
بالرغم من ساعات الصيام و العمل الشاقة، تحت حرارة شمس تتعدى أحيانا 40 درجة، يتجاهلن آذان الإفطار ليلبين نداء صفارات الإنذار، يحملن خوذاتهن الواقية و عتاد التدخل السريع، و ينطلقن مسرعات نحو شاحنات الإطفاء و سيارات الإسعاف، و لسان حالهن يقول: «حياة الآخرين مسؤوليتي». هن فتيات جامعيات، اخترن الانخراط في صفوف جهاز الحماية المدنية بقسنطينة، و سيدات فوق العادة يتحدين حرارة النيران و قسوة صور الدماء و مشاهد الموت، لإنقاذ الأرواح، حتى وإن كان ذلك على حساب راحتهن.
روبورتــــاج: نور الهدى طابي
13 سيدة تتراوح أعمارهن بين 20 إلى 45 سنة، بينهن أعوان، طبيبة برتبة نقيب، و 5 ضباط برتبة نقيب و ملازم، لم تخف بذلة العمل الزرقاء الداكنة جمال ملامحهن، قابلناهن بالوحدة الرئيسية للتدخل بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة ، ساعات قليلة قبل آذان الإفطار. كن على أهبة الاستعداد في انتظار صوت صفارات الإنذار، التي قد تنطلق في أية لحظة معلنة عن بدأ تحد جديد للخطر، قد يكون عنوانه حريق مهول، أو حادث مرور مميت، وربما حادث انتحار، أو سقوط، أو تدخل عاجل لإنقاذ حياة إنسان ارتفاع ضغطه الدموي أو تعرض لأزمة قلبية و ربما نوبة سكري، يرتبط مصيره بوصولهم في الوقت المناسب.
يفطرن داخل سيارات الإسعاف
تماما كباقي زملائهم الرجال ، يلتزم العنصر النسوي في الوحدة، بالعمل وفق نظام مناوبة لمدة 24 ساعة دون توقف، و دون أي استثناء خاص برمضان، حيث يتعين عليهن ضمان تغطية كاملة و التدخل عند أي طارئ، حتى وأن تزامنت الحوادث مع آذان المغرب، كما أكدته النقيب ونيسي حياة، طبيبة الوحدة، مشيرة إلى أنها و زميلاتها غالبا ما تفطرن داخل سيارات الإسعاف، على حبة تمر يقدمها لهن مواطنون وهن في طريقهن لتلبية نداء الاستغاثة، و قد يضطررن لتأخير الإفطار إلى ما بعد المغرب ،بما يزيد عن ساعة، إلى غاية التأكد من إسعاف الضحايا و التحكم في الوضع، لتتقاسمن بعد ذلك وجبة الإفطار مع مواطنين و عائلات، كثيرا ما يأبون إلا استضافتهن على موائدهم الرمضانية من باب التآخي و التضامن، أو عرفانا بالجميل.
محدثتنا وهي واحدة من أقدم ضباط الوحدة بسنوات خبرة تتعدى 20 عاما، قضتها في إسعاف ضحايا الحوادث على اختلافها، أخبرتنا بأن ساعات المناوبة أيام رمضان تعد الأكثر ضغطا بسبب ارتفاع نسبة التدخلات، خصوصا ما تعلق بحوادث المرور القاتلة و التدخلات الخاصة بإسعاف مرضى السكري و ارتفاع ضغط الدم، الذين يصرون على الصيام رغم وضعهم الصحي المعقد.
تقول: « طيلة مسيرتي المهنية، كان رمضان مناسبة خصوصية، لأنه شهر يرتبط في ذاكرتي بحادثين مؤلمين، الأول حادث مرور راحت ضحيته فتاة صغيرة عمرها15 سنة، دهستها شاحنة تاركة جزءا كبيرا من دماغها منفصلا عن الرأس، و الثانية حريق مهول أتى على منزل عائلة تفحم أفرادها جميعا، كل ما أتذكره أنني صدمت حين دخلت المنزل و لمحت صغيرا متفحما في حجر والدته التي احترقت هي الأخرى، الحادثان تركا أثرا عميقا في نفسيتي، لدرجة أنني لم أتمكن من الإفطار لأيام عديدة». تتوقف تم تضيف بتأثر :» عملنا يضعنا دائما أمام مشاهد يتطلب تحملها جهدا كبيرا و إنسانية أكبر، أحيانا لا نتناول شيئا بعد العودة إلى مقر الوحدة، فما نراه من هول الحوادث يفقدنا الشهية، مع ذلك نبقى دائما على تأهب للتدخل مجددا حتى وقت السحور و إلى غاية الساعة التاسعة من صباح اليوم الموالي للمناوبة «.
استفسرنا عن تأثير ضغط العمل على حياة أعوان الحماية المدنية النساء، فأوضحت لنا النقيب حياة ونيسي، بأن العمل وفق نظام 24 ساعة مقابل 48 ساعة راحة، يخلق نوعا من التوازن، و يسمح لها و لزميلاتها في المهنة بتنظيم حياتهن و التواجد أكثر مع أسرهن.
مع ذلك يبقى للتأثير النفسي للتدخلات جانب لا يمكن إغفاله على حد قولها، بالرغم من وجود برنامج متابعة نفسية و مرافقة معنوية دوري، للتكفل بكافة عناصر الجهاز و مساعدتهم على مواجهة الصدمات و تحمل الضغط. قيدور فيروز صاحبة 25 سنة، عون تدخل لم يمض على التحاقها بالوحدة المركزية بعلي منجلي ثلاثة أشهر، مع ذلك حدثتنا بدورها، عن صعوبة العمل خلال رمضان، بسبب ضغط الحوادث و جسامتها، مؤكدة بأن ما يخفف ساعات العمل الطويلة هو روح التآزر و تقاسم المسؤولية التي تسود فريق العمل، مؤكدة بأن ظروف الإفطار جيدة داخل الوحدة، فالوجبة المقدمة لا تختلف كثيرا عن المنزل، فهي متوازنة و متنوعة.
بالصدفة تزامن تواجدنا داخل مقر الوحدة، مع ليلة الاحتفال بنصف شهر رمضان، سألنا عن مكونات وجبة الإفطار المبرمجة، فكان الرد مفاجيء: شربة فريك، سلطة، شخشوخة و تحلية. و حسب ما أخبرتنا به العون بولهام فاطمة الزهراء، 23 سنة ، فإنها و زميلاتها لا يشعرن بالغرابة في المناسبات التي يتواجدن خلالها في العمل، لأن الأجواء تكون عائلية بين جميع الزملاء ،كما عبرت.
و أضافت زميلاتها دنيا زاد معلقة :» مثلا في أول أيام رمضان أفطرنا على شربة الفريك، البوراك و طاجين الحلو، و حتى الزلابية، اخترنا الانسحاب إلى الغرفة المخصصة لنا نحن النساء لنكون أكثر راحة، أما خلاف ذلك فظروف الإفطار جيدة ، حتى و إن كان صوت آذان المغرب كثيرا ما يختلط لدينا بصوت صفارة الإنذار، فنضطر لترك الملاعق بعد أول لقمة، لنلبي نداء الواجب، و كذلك الأمر بالنسبة لوجبة السحور».
محدثتنا وهي واحدة من أقدم ضباط الوحدة بسنوات خبرة تتعدى 20 عاما، قضتها في إسعاف ضحايا الحوادث على اختلافها، أخبرتنا بأن ساعات المناوبة أيام رمضان تعد الأكثر ضغطا بسبب ارتفاع نسبة التدخلات، خصوصا ما تعلق بحوادث المرور القاتلة و التدخلات الخاصة بإسعاف مرضى السكري و ارتفاع ضغط الدم، الذين يصرون على الصيام رغم وضعهم الصحي المعقد.
تقول: « طيلة مسيرتي المهنية، كان رمضان مناسبة خصوصية، لأنه شهر يرتبط في ذاكرتي بحادثين مؤلمين، الأول حادث مرور راحت ضحيته فتاة صغيرة عمرها15 سنة، دهستها شاحنة تاركة جزءا كبيرا من دماغها منفصلا عن الرأس، و الثانية حريق مهول أتى على منزل عائلة تفحم أفرادها جميعا، كل ما أتذكره أنني صدمت حين دخلت المنزل و لمحت صغيرا متفحما في حجر والدته التي احترقت هي الأخرى، الحادثان تركا أثرا عميقا في نفسيتي، لدرجة أنني لم أتمكن من الإفطار لأيام عديدة». تتوقف تم تضيف بتأثر :» عملنا يضعنا دائما أمام مشاهد يتطلب تحملها جهدا كبيرا و إنسانية أكبر، أحيانا لا نتناول شيئا بعد العودة إلى مقر الوحدة، فما نراه من هول الحوادث يفقدنا الشهية، مع ذلك نبقى دائما على تأهب للتدخل مجددا حتى وقت السحور و إلى غاية الساعة التاسعة من صباح اليوم الموالي للمناوبة «.
استفسرنا عن تأثير ضغط العمل على حياة أعوان الحماية المدنية النساء، فأوضحت لنا النقيب حياة ونيسي، بأن العمل وفق نظام 24 ساعة مقابل 48 ساعة راحة، يخلق نوعا من التوازن، و يسمح لها و لزميلاتها في المهنة بتنظيم حياتهن و التواجد أكثر مع أسرهن.
مع ذلك يبقى للتأثير النفسي للتدخلات جانب لا يمكن إغفاله على حد قولها، بالرغم من وجود برنامج متابعة نفسية و مرافقة معنوية دوري، للتكفل بكافة عناصر الجهاز و مساعدتهم على مواجهة الصدمات و تحمل الضغط. قيدور فيروز صاحبة 25 سنة، عون تدخل لم يمض على التحاقها بالوحدة المركزية بعلي منجلي ثلاثة أشهر، مع ذلك حدثتنا بدورها، عن صعوبة العمل خلال رمضان، بسبب ضغط الحوادث و جسامتها، مؤكدة بأن ما يخفف ساعات العمل الطويلة هو روح التآزر و تقاسم المسؤولية التي تسود فريق العمل، مؤكدة بأن ظروف الإفطار جيدة داخل الوحدة، فالوجبة المقدمة لا تختلف كثيرا عن المنزل، فهي متوازنة و متنوعة.
بالصدفة تزامن تواجدنا داخل مقر الوحدة، مع ليلة الاحتفال بنصف شهر رمضان، سألنا عن مكونات وجبة الإفطار المبرمجة، فكان الرد مفاجيء: شربة فريك، سلطة، شخشوخة و تحلية. و حسب ما أخبرتنا به العون بولهام فاطمة الزهراء، 23 سنة ، فإنها و زميلاتها لا يشعرن بالغرابة في المناسبات التي يتواجدن خلالها في العمل، لأن الأجواء تكون عائلية بين جميع الزملاء ،كما عبرت.
و أضافت زميلاتها دنيا زاد معلقة :» مثلا في أول أيام رمضان أفطرنا على شربة الفريك، البوراك و طاجين الحلو، و حتى الزلابية، اخترنا الانسحاب إلى الغرفة المخصصة لنا نحن النساء لنكون أكثر راحة، أما خلاف ذلك فظروف الإفطار جيدة ، حتى و إن كان صوت آذان المغرب كثيرا ما يختلط لدينا بصوت صفارة الإنذار، فنضطر لترك الملاعق بعد أول لقمة، لنلبي نداء الواجب، و كذلك الأمر بالنسبة لوجبة السحور».
النساء الأفضل للتدخل في المنازل و التعامل مع الحالات الحرجة
قبل أن تكملن حديثهن إلينا ،انسحبت كل من الدكتورة حياة، فاطمة الزهراء و دنيا زاد، مسرعات نحو الباحة الرئيسية للوحدة، لدى سماعهن لصفارة الإنذار، التي انطلقت مرارا خلال تواجدنا بالمكان. كانت الساعة تشير إلى الرابعة إلا ربع بعد الظهر، فاعتذرن إلينا موضحات بأن الواجب يناديهن،و انطلقن مسرعات، عرفنا لاحقا بأن الأمر يتعلق بحادث مرور.
قبل خروج سيارة الإسعاف التي كانت تقلهن بدقائق، دخلت مقر الوحدة سيارة إسعاف أخرى، كانت تقل فريقا ثانيا من الأعوان من بينهم سيدة، عادوا لتوهم من مهمة إخماد حريق شب بأحد المنازل بحي شعبي بقسنطينة، أخبرنا الأعوان الرجال، بأنهم يركزون على إدماج زميلاتهن في الوحدة بشكل دائم خلال التدخلات، لأن الكثير من العائلات ترتاح لتواجد عنصر نسوي بين أعوان الحماية، خصوصا عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع ضحايا إناث و بعض المواقف المحرجة الأخرى ، فالطبيبة و الأعوان السيدات، يسهلن عملية التواصل مع الضحايا و التكفل بهن بشكل أفضل، وهن كما علقوا مازحين، عناصر لا مجال للاستغناء عن خدماتهن، ما عدا داخل ملاعب كرة القدم.
قبل خروج سيارة الإسعاف التي كانت تقلهن بدقائق، دخلت مقر الوحدة سيارة إسعاف أخرى، كانت تقل فريقا ثانيا من الأعوان من بينهم سيدة، عادوا لتوهم من مهمة إخماد حريق شب بأحد المنازل بحي شعبي بقسنطينة، أخبرنا الأعوان الرجال، بأنهم يركزون على إدماج زميلاتهن في الوحدة بشكل دائم خلال التدخلات، لأن الكثير من العائلات ترتاح لتواجد عنصر نسوي بين أعوان الحماية، خصوصا عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع ضحايا إناث و بعض المواقف المحرجة الأخرى ، فالطبيبة و الأعوان السيدات، يسهلن عملية التواصل مع الضحايا و التكفل بهن بشكل أفضل، وهن كما علقوا مازحين، عناصر لا مجال للاستغناء عن خدماتهن، ما عدا داخل ملاعب كرة القدم.
Résultats du bac 2015
Un taux de réussite de 51,36%
Ce pourcentage est jugé satisfaisant par la ministre de l’Éducation pour qui les grèves qui ont marqué le déroulement de l’année scolaire n’ont pas eu d’impact palpable sur les résultats.
Les résultats du bac 2015 sont affichés depuis jeudi sur Internet. Ils sont été mis en ligne vers 10h du matin sur le site de l'Onec, http://bac.onec.dz. Après la mise en ligne de ces résultats, le site en question a été consulté 58,5 millions de fois entre 10h et 16h, selon Algérie Télécom. Cinq minutes seulement après la mise en ligne des résultats, un million de connexions ont été enregistrées, selon AT, qui relève un pic de 270 000 connexions simultanées avec une c-onsommation de 263 mbps de bande passante. S’agissant du taux de réussite, il est de 51,36%. Des résultats “bons et encourageants”, selon la ministre de l’Éducation qui s’exprimait sur les ondes de la radio. Pour Mme Benghebrit, la grève qui avait marqué le déroulement de l’année scolaire n’a pas eu d’incidence majeure sur les résulats. Une lecture plus fine des résultats permet de constater que c’est encore la wilaya de Tizi Ouzou qui arrive en tête avec 80,67%. Elle réussit ainsi la passe de trois, comme on dit en sport en se classant premiére pour l’examen de fin de cycle primaire et du BEM. Inversement, c’est dans les wilayas du sud du pays où les mauvaises performances sont enregitrées. Un phénomène qu’il est impérieux de décortiquer. En tout, donc, ce sont 363 140 bacheliers qui ont passé le cap sur les 853 909 candidats. Mme Benghebrit a rappelé les efforts consentis par son secteur pour l'amélioration du rendement pédagogique de l'élève, notamment ceux de terminale en proposant une solution pédagogique pour faire face aux répercussions de la grève sur les candidats et parachever la mise en œuvre des programmes scolaires accusant un retard. Évaluant le taux de réussite, la ministre a estimé que “le taux aurait pu être meilleur conformément aux objectifs de la loi d'orientation de l'éducation nationale promulguée en 2008”, ajoutant que son département et les acteurs du secteur poursuivraient les efforts pour atteindre un taux de réussite de plus de 70% durant les prochaines années. Pour Mme Benghebrit, “l'amélioration du niveau du baccalauréat a été rendue possible grâce à l'apport des enseignants qui ont grandement contribué au succès des élèves”. La ministre a, par ailleurs, tenu à préciser que “l'État et l'ensemble de la famille éducative demeurent mobilisés en dépit de toutes les tentatives visant à dénigrer cet examen”. Mme la ministre se projette déjà dans l’avenir en se fixant comme objectif d’assurer un climat serein pour la prochaine rentrée scolaire notamment en ce qui concerne “l'amélioration des conditions d'élaboration des sujets des examens en vue de les adapter au niveau de l'élève moyen”. Rappelant les rumeurs sur la fuite des sujets du baccalauréat cette année et les cas de triche à travers l'utilisation des nouvelles technologies (3G), la ministre a souligné que son secteur “a pris toutes les mesures pour faire face à ces pratiques à l'avenir”.
Les résultats du bac 2015 sont affichés depuis jeudi sur Internet. Ils sont été mis en ligne vers 10h du matin sur le site de l'Onec, http://bac.onec.dz. Après la mise en ligne de ces résultats, le site en question a été consulté 58,5 millions de fois entre 10h et 16h, selon Algérie Télécom. Cinq minutes seulement après la mise en ligne des résultats, un million de connexions ont été enregistrées, selon AT, qui relève un pic de 270 000 connexions simultanées avec une c-onsommation de 263 mbps de bande passante. S’agissant du taux de réussite, il est de 51,36%. Des résultats “bons et encourageants”, selon la ministre de l’Éducation qui s’exprimait sur les ondes de la radio. Pour Mme Benghebrit, la grève qui avait marqué le déroulement de l’année scolaire n’a pas eu d’incidence majeure sur les résulats. Une lecture plus fine des résultats permet de constater que c’est encore la wilaya de Tizi Ouzou qui arrive en tête avec 80,67%. Elle réussit ainsi la passe de trois, comme on dit en sport en se classant premiére pour l’examen de fin de cycle primaire et du BEM. Inversement, c’est dans les wilayas du sud du pays où les mauvaises performances sont enregitrées. Un phénomène qu’il est impérieux de décortiquer. En tout, donc, ce sont 363 140 bacheliers qui ont passé le cap sur les 853 909 candidats. Mme Benghebrit a rappelé les efforts consentis par son secteur pour l'amélioration du rendement pédagogique de l'élève, notamment ceux de terminale en proposant une solution pédagogique pour faire face aux répercussions de la grève sur les candidats et parachever la mise en œuvre des programmes scolaires accusant un retard. Évaluant le taux de réussite, la ministre a estimé que “le taux aurait pu être meilleur conformément aux objectifs de la loi d'orientation de l'éducation nationale promulguée en 2008”, ajoutant que son département et les acteurs du secteur poursuivraient les efforts pour atteindre un taux de réussite de plus de 70% durant les prochaines années. Pour Mme Benghebrit, “l'amélioration du niveau du baccalauréat a été rendue possible grâce à l'apport des enseignants qui ont grandement contribué au succès des élèves”. La ministre a, par ailleurs, tenu à préciser que “l'État et l'ensemble de la famille éducative demeurent mobilisés en dépit de toutes les tentatives visant à dénigrer cet examen”. Mme la ministre se projette déjà dans l’avenir en se fixant comme objectif d’assurer un climat serein pour la prochaine rentrée scolaire notamment en ce qui concerne “l'amélioration des conditions d'élaboration des sujets des examens en vue de les adapter au niveau de l'élève moyen”. Rappelant les rumeurs sur la fuite des sujets du baccalauréat cette année et les cas de triche à travers l'utilisation des nouvelles technologies (3G), la ministre a souligné que son secteur “a pris toutes les mesures pour faire face à ces pratiques à l'avenir”.
R. N./APS
- نشر بتاريخ: الجمعة، 08 ماي 2015 17:03
حرضت وزيرة العدل الإسرائيلية الجديدة أيليت شاكيد ذات الأصول العراقية على إبادة الفلسطينيين و ذبح أمهاتهم اللائي أنجبنهم واصفة إياهم بالثعابين و الإرهابيين ، داعية إلى تدمير القرى و المدن و كل ما تتضمنه من بنى تحتية ، هذا قبل أن يعينها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وزيرة للعدل في طاقمه الحكومي الأربعاء الماضي .
و قد إعتادت أيلت بن شاوول الشهيرة باسم " أيلت شاكيد " تخصيص مساحة كبيرة عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي لنشر الرسائل التحريضية ضد الشعب الفلسطيني الذي تعتبره عدوا للإسرائيليين ، حيث طلبت في آخر ما نشرته بالقضاء عليه تماما بما فيهم كبار السن رجالا كانو أم نساء ، و تنشر أيضا إلى جانب هذه الرسائل مقالات الكاتبة و الصحفية الإسرائيلية الراحلة المتطرفة "أوري إيلتوزز" التي تزعمت سنة 2000 حركة سطو على الأراضي الفلسطينية للإستيطان فيها .
النائبة الإسرائيلية السابقة و ممثلة حزب "هابابيت هايهودي " المعروف عربيا بإسم " البيت اليهودي " ، كانت مديرة لمكتب بنيامين نتانياهو في الفترة مابين 2006 و 2008 ، و مؤسسة و ناشطة في جبهة نيابية تحمل إسم " إسرائيل شيلي " و هي يمينية معروفة بالتطرف الصهيوني ، تنشط إلى جانب زعيم " البيت اليهودي " نفتالي بنيت الذي يشاركها مواقفها ، و اللذان يشكلان حلف الأكثر عنصرية في البلاد، كما أنه معروف عن هذه الوزيرة أنها من بين أبرز و أشد المعارضين لأي إتفاق مع الفلسطينيين بشأن إعادة أراضيهم المسلوبة .
للتذكير فإن وزيرة العدل الجديدة ذات الميولات العلمانية من أب عراقي كان يعمل محاسبا في بغداد ، وأم يهودية كانت تعطي دروسا بالتوراة حسب ما تم نشره في أحد مقالاتها عبر شبكة الفايسبوك،و هي من مواليد 1976 بتل أبيب متحصلة على شهادة جامعية في الهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر بتل أبيب، و عملت بالجيش الإسرائيلي كمدربة للمشاة في "لواء جولاني" الشهير.
أسماء بوقرن
- نشر بتاريخ: الأحد، 05 جويلية 2015 00:44
سكان يحتجزون عمال وسيارة سونلغاز بعد اختناق العشرات داخل عمارة
أصيب عشرات الأشخاص بحالات اختناق واغماء في حريق مهول شب بعد ظهر أمس، داخل عمارة رقم (أ) بحي 160 مسكن ببلدية الحروش بولاية سكيكدة، نجم عن شرارة كهربائية في خزانة العدادات، وقد تطلب الحادث تدخل الحماية المدنية لإسعاف وإنقاذ المصابين من كارثة حقيقية. بينما عبر البعض من السكان عن غضبهم حيال ما يرونه تقصيرا في التدخل من قبل أعوان سونلغاز، و قاموا باحتجازهم و منعوا سيارة المؤسسة من مغادرة الحي.
و قد تجنب السكان بالعمارة كارثة حقيقية، بسبب تواجد أنبوب الغاز بالقرب من الأسلاك الكهربائية، فيما سجلت خسائر مادية معتبرة في العدادات و الأسلاك الكهربائية، و الأبواب الخشبية وصفائح بلاستيكية لتخزين الماء، وطلاء الجدران الذي كساه السواد.
سكان العمارة وجدناهم في حالة نفسية سيئة، و صرحوا للنصر بأنه في حدود الساعة الواحدة والنصف من نهار أمس سمعوا دوي انفجار قوي مصحوب بحريق ودخان ولم يتمكنوا من الخروج من المنازل، إلا بصعوبة كبيرة بعد أن حاصرتهم النيران وأعمدة الدخان، مما استدعى تدخل الحماية المدنية لإجلائهم، وصبوا جام غضبهم على مصالح شركة سونلغاز التي تأخرت حسبهم في التدخل لقطع التيار الكهربائي و بقوا حوالي ساعة ونصف من الزمن قبل الحضور إلى مسرح الحادثة بالحي. و قد جنب التدخل السريع لأعوان الحماية المدنية حدوث كارثة بالعمارة بسبب تواجد أنابيب الغاز والأسلاك الكهربائية في موضع واحد، حيث تمكنوا من السيطرة على الحريق وإطفاء ألسنة اللهب ومنع انتشارها إلى داخل المنازل.
وفي أول رد فعل لهم، قام سكان باحتجاز سيارة شركة سونلغاز وعدد من العمال داخل الحي، احتجاجا على تأخر العمال في الحضور، مطالبين السلطات الولائية بفتح تحقيق معمق في مشروع توصيل الغاز والكهرباء إلى الحي، الذي تعرض إلى ثلاث حوادث مماثلة، لكن الوضع ظل على حاله. وقد تدخلت مصالح الأمن وفتحت تحقيقا في الحادث.
كمال واسطة
Maghnia
Pour la première fois depuis des annéesChute vertigineuse des prix des fruits
et légumes et désarroi des producteurs La précocité du mûrissement des fruits et légumes causée par la hausse subite de la température qui a favorisé la surproduction et le déclin de la consommation durant la 2ème quinzaine de Ramadhan sont à l’origine d’une baisse jamais atteinte des prix de certains produits agricoles de grande consommation et également du pourrissement d’énormes quantités qui n’est pas sans pénaliser les producteurs car mettant ainsi à néant les grands efforts déployés et les grands moyens financiers investis. A voir les marchés bondés de prunes et de pastèques et melons, ainsi que de tomates dont l’abondance est à l’origine d’une vertigineuse chute de leurs prix et à voir des tonnes de ces fruits et légumes carrément abandonnés sur place ou jetées à la décharge, l’on se doute qu’il y a quelque part défaillance.
«Nous bradons nos produits pour éviter qu’ils pourrissent dans les champs», dira ce producteur de tomate laquelle est proposée aux consommateurs à 25 DA alors que son prix était au début de Ramadhan de 120 DA. La pastèque et le melon quant à eux, sont proposés par les producteurs entre 15 et 30 DA le kg, des prix qui, selon l’un d’eux, ne permettent même pas de couvrir les frais relatifs aux engrais (20 millions de centimes pour 2 ha), de la facture de l’électricité, la main d’œuvre.
La palme revient aux prunes qui sont cédés aux consommateurs jusqu’à 10 DA le kg, un prix qui dénote de la déchéance des producteurs qui sont derrière.
Des quantités énormes de ce genre de fruits sont carrément abandonnées sur place à la fin du marché car estime l’un des vendeurs, son transport et son stockage difficile à cause de sa délicatesse reviennent très cher par rapport au gain probable soutiré. Ainsi, des champs entiers restent invendus, «d’habitude, des acheteurs qui arrivent de l’intérieur du pays se bousculent pour acheter nos pastèques et melons.
Cette saison où le mûrissement a coïncidé avec Ramadhan, ils se font désirer. Nous continuons à scruter l’horizon dans l’espoir de les voir arriver nous acheter nos produits. Nos récoltes sont arrivées à maturité avancée et toujours rien.
On attend la providence et on espère un sursaut de dernière minute qui nous sauvera», dira ce producteur de la région de Maghnia, lequel en compagnie de certains autres, a tenu à se présenter à notre journal pour lancer un appel aux acheteurs à travers tout le pays, qui veuillent leur venir à la rescousse en leur achetant leur production de fruits et légumes afin de leur éviter sa perte sèche. Par ailleurs, des observateurs présagent une importante hausse des prix des fruits et légumes juste après le mois de Ramadhan.
A.M
Pour la première fois depuis des annéesChute vertigineuse des prix des fruits
et légumes et désarroi des producteurs La précocité du mûrissement des fruits et légumes causée par la hausse subite de la température qui a favorisé la surproduction et le déclin de la consommation durant la 2ème quinzaine de Ramadhan sont à l’origine d’une baisse jamais atteinte des prix de certains produits agricoles de grande consommation et également du pourrissement d’énormes quantités qui n’est pas sans pénaliser les producteurs car mettant ainsi à néant les grands efforts déployés et les grands moyens financiers investis. A voir les marchés bondés de prunes et de pastèques et melons, ainsi que de tomates dont l’abondance est à l’origine d’une vertigineuse chute de leurs prix et à voir des tonnes de ces fruits et légumes carrément abandonnés sur place ou jetées à la décharge, l’on se doute qu’il y a quelque part défaillance.
«Nous bradons nos produits pour éviter qu’ils pourrissent dans les champs», dira ce producteur de tomate laquelle est proposée aux consommateurs à 25 DA alors que son prix était au début de Ramadhan de 120 DA. La pastèque et le melon quant à eux, sont proposés par les producteurs entre 15 et 30 DA le kg, des prix qui, selon l’un d’eux, ne permettent même pas de couvrir les frais relatifs aux engrais (20 millions de centimes pour 2 ha), de la facture de l’électricité, la main d’œuvre.
La palme revient aux prunes qui sont cédés aux consommateurs jusqu’à 10 DA le kg, un prix qui dénote de la déchéance des producteurs qui sont derrière.
Des quantités énormes de ce genre de fruits sont carrément abandonnées sur place à la fin du marché car estime l’un des vendeurs, son transport et son stockage difficile à cause de sa délicatesse reviennent très cher par rapport au gain probable soutiré. Ainsi, des champs entiers restent invendus, «d’habitude, des acheteurs qui arrivent de l’intérieur du pays se bousculent pour acheter nos pastèques et melons.
Cette saison où le mûrissement a coïncidé avec Ramadhan, ils se font désirer. Nous continuons à scruter l’horizon dans l’espoir de les voir arriver nous acheter nos produits. Nos récoltes sont arrivées à maturité avancée et toujours rien.
On attend la providence et on espère un sursaut de dernière minute qui nous sauvera», dira ce producteur de la région de Maghnia, lequel en compagnie de certains autres, a tenu à se présenter à notre journal pour lancer un appel aux acheteurs à travers tout le pays, qui veuillent leur venir à la rescousse en leur achetant leur production de fruits et légumes afin de leur éviter sa perte sèche. Par ailleurs, des observateurs présagent une importante hausse des prix des fruits et légumes juste après le mois de Ramadhan.
A.M
Relizane
Adapter la formation professionnelle aux spécificités de la région
Le ministre de la Formation et de l’Enseignement professionnels, Mohamed Mebarki a insisté, jeudi à Relizane, sur la nécessité d’adapter la formation professionnelle aux spécificités de chaque région du pays.
Dans une déclaration à la presse en marge de sa visite de travail et d’inspection dans la wilaya, le ministre a souligné que les centres et instituts de formation doivent s’intéresser aux métiers ayant un lien avec les spécificités de la région. Tout en annonçant que la session de formation prochaine verra l’ouverture de 381 spécialités dans différents domaines, il a rappelé la vocation agricole et industrielle de la région de Relizane. Le ministre a mis également l’accent sur le rôle des différents médias à sensibiliser les jeunes de l’importance de la formation professionnelle pour réaliser le développement social de la wilaya surtout que les chantiers et projets nécessitent de la main d’œuvre qualifiée. M. Mohamed Mebarki a inspecté deux instituts nationaux spécialisés en formation professionnelle à Oued Rhiou et Bendaoud d’une capacité de 300 places chacun, dont la réception est prévue au deuxième semestre 2016. Le ministre s’est enquis aussi du projet de réalisation du centre de formation professionnelle 300 places à Sidi Khettab dont les travaux de réalisation ont dépassé 60 pour cent et qui sera réceptionné au courant de l’année prochaine.
A cette occasion, le ministre de la Formation et de l’Enseignement professionnels a exhorté les entreprises de réalisation à accélérer la cadence aux chantiers pour la livraison des travaux dans les délais impartis.
Adapter la formation professionnelle aux spécificités de la région
Le ministre de la Formation et de l’Enseignement professionnels, Mohamed Mebarki a insisté, jeudi à Relizane, sur la nécessité d’adapter la formation professionnelle aux spécificités de chaque région du pays.
Dans une déclaration à la presse en marge de sa visite de travail et d’inspection dans la wilaya, le ministre a souligné que les centres et instituts de formation doivent s’intéresser aux métiers ayant un lien avec les spécificités de la région. Tout en annonçant que la session de formation prochaine verra l’ouverture de 381 spécialités dans différents domaines, il a rappelé la vocation agricole et industrielle de la région de Relizane. Le ministre a mis également l’accent sur le rôle des différents médias à sensibiliser les jeunes de l’importance de la formation professionnelle pour réaliser le développement social de la wilaya surtout que les chantiers et projets nécessitent de la main d’œuvre qualifiée. M. Mohamed Mebarki a inspecté deux instituts nationaux spécialisés en formation professionnelle à Oued Rhiou et Bendaoud d’une capacité de 300 places chacun, dont la réception est prévue au deuxième semestre 2016. Le ministre s’est enquis aussi du projet de réalisation du centre de formation professionnelle 300 places à Sidi Khettab dont les travaux de réalisation ont dépassé 60 pour cent et qui sera réceptionné au courant de l’année prochaine.
A cette occasion, le ministre de la Formation et de l’Enseignement professionnels a exhorté les entreprises de réalisation à accélérer la cadence aux chantiers pour la livraison des travaux dans les délais impartis.
Salon international des loisirs et des divertissementsPeut mieux faire !Pour la deuxième année consécutive, le Centre des conventions d’Oran Ahmed Ben Ahmed abrite le Salon international des loisirs et des divertissements « Megaland» spéciale Ramadan. S’étalant sur un espace global de 10.000 mètres carrés, le Salon propose des structures gonflables, des trampolines, un mini-terrain de football, un espace karting pour enfants, avec au programme de cette édition une palette d’activités comprenant des activités ludiques pour enfants, ainsi que des attractions pour adultes et enfants. Un petit tour au niveau du Salon nous a permis de constater l’ambiance de fête qui régnaient et la joie des enfants. « La tenue du Salon est venu à point nommé», dira Fatiha. Cette mère de famille, est révoltée: «Il n y a rien à faire, et nulle part où aller!», atteste-t-elle. «Le seul loisir, si on peut l’appeler ainsi que je peux offrir à mes enfants, c’est sortir dîner en famille, c’est pourquoi je salue cette initiative», déclare-t-elle.
Les activités culturelles et les loisirs sont, de l’avis de tous les spécialistes de la petite enfance, très importantes. Toutefois, les organisateurs de cette manifestation qui semble faire la joie des enfants devraient songer à trouver une solution à la très forte pollution provoquée par les quads. Ces bolides proposés surtout aux adolescents en mal de sensations fortes, génèrent des fumées fort incommodantes, de surcroit dans un espace clos, a-t-on constaté. « Pourquoi ne pas retirer ces engins des activités proposées aux visiteurs », s’est interrogé un père de famille qui avoue avoir éprouvé beaucoup de difficultés à supporter les odeurs toxiques émanant des pots d’échappement de la dizaine de quads en mouvement sur un circuit fermé et surtout dans un espace réduit et clos.
Elles développent chez l’enfant les capacités mentales et physiques. Les loisirs sont devenus aujourd’hui une nécessité. Toutefois la ville d’Oran accuse d’un manque flagrant en espaces de loisirs. Cette carence flagrante en lieux de loisirs rend difficiles les sorties des familles de classe moyenne durant les week-ends et les périodes de vacances. C’est en tout cas l’avis partagé par la plupart des familles présentes sur les lieux. « C’est une bonne initiative surtout pour nos enfants qui n’ont pas où aller en vacances», souligne un père de trois enfants. Le Salon draine aussi des familles des autres wilayas de la région qui souffrent du même problème du manque de structure de loisirs. Notons que le Salon est ouvert du 05 au 18 juillet 2015. Les horaires d’ouvertures sont de 16h00 à 19h00 et de 22h30 à 03h00
Les activités culturelles et les loisirs sont, de l’avis de tous les spécialistes de la petite enfance, très importantes. Toutefois, les organisateurs de cette manifestation qui semble faire la joie des enfants devraient songer à trouver une solution à la très forte pollution provoquée par les quads. Ces bolides proposés surtout aux adolescents en mal de sensations fortes, génèrent des fumées fort incommodantes, de surcroit dans un espace clos, a-t-on constaté. « Pourquoi ne pas retirer ces engins des activités proposées aux visiteurs », s’est interrogé un père de famille qui avoue avoir éprouvé beaucoup de difficultés à supporter les odeurs toxiques émanant des pots d’échappement de la dizaine de quads en mouvement sur un circuit fermé et surtout dans un espace réduit et clos.
Elles développent chez l’enfant les capacités mentales et physiques. Les loisirs sont devenus aujourd’hui une nécessité. Toutefois la ville d’Oran accuse d’un manque flagrant en espaces de loisirs. Cette carence flagrante en lieux de loisirs rend difficiles les sorties des familles de classe moyenne durant les week-ends et les périodes de vacances. C’est en tout cas l’avis partagé par la plupart des familles présentes sur les lieux. « C’est une bonne initiative surtout pour nos enfants qui n’ont pas où aller en vacances», souligne un père de trois enfants. Le Salon draine aussi des familles des autres wilayas de la région qui souffrent du même problème du manque de structure de loisirs. Notons que le Salon est ouvert du 05 au 18 juillet 2015. Les horaires d’ouvertures sont de 16h00 à 19h00 et de 22h30 à 03h00
Arzew
Les autorités locales partagent les repas chauds
de la meida de Ramadhan
Un f’tour en compagnie des nécessiteux
La rupture du jeûne de la journée de jeudi passé a été empreinte d’un cachet particulier pour les nombreux nécessiteux habitués à prendre leur f’tour au niveau de la cantine scolaire d’Arzew où sont desservis les repas chauds dans le cadre de la meida du Ramadhan au profit des indigents et autres SDF de la ville.
En effet, les autorités locales à leur tête le chef de daïra, les maires d’Arzew et de Sidi Benyebka, les élus municipaux, les représentants de la sécurité, les associations et la société civile, ont été invités à la cantine centrale de restauration pour les démunis, SDF ou simples passagers, afin de prendre part avec cette frange de la population sans ressource, au f’tour de cette vingt-deuxième journée du mois sacré du Ramadhan. Cette délégation a pu constater de visu la propreté de l’état des lieux, la célérité et la diligence dans les prestations de services et la bonne consistance du menu fourni par un catering. Notre journal était invité à participer à cette action de solidarité et de bienfaisance.
Juste après l’annonce de la prière du maghreb, synonyme de rupture du jeûne, la rentrée inattendue de la délégation des autorités locales a soulevé les interrogations des 200 personnes environ qui étaient attablées devant leurs chauds repas. D’autres étaient en train d’accomplir la prière du maghreb. Nullement désarçonné par l’arrivée de la délégation conviée, le personnel affecté à cette cantine centrale était au four et au moulin pour satisfaire les demandes des jeûneurs venus de différents horizons.
Un menu consistant composé, en ouverture, de lait et de dates et du traditionnel bol de chorba, de salades variées, un plat de ragoût accompagné de viande, une banane, de la chamia et des boissons avec du café garnissaient les rangées des tables de ces personnes démunies ou de passage. Sans les déranger dans leur repas, la délégation s’est attablée pour savourer avec délices ce repas digne des grands cuisiniers. Sollicités discrètement sur la consistance du menu servi quotidiennement et la nature de la prestation des services, certains habitués des lieux ont unanimement témoigné être enchantés en mangeant copieusement à leur faim dans une ambiance familiale et conviviale. Selon le Bureau de l’aide sociale de la commune (BASC), depuis l’entame de ce mois de carême, presque 200 repas, dont certains à emporter par des familles nécessiteuses, sont servis quotidiennement. Il faut mettre en relief que ce Ramadhan, à l’inverse des autres années, a vu la présence d’un grand nombre d’élus municipaux venus partager le repas du f’tour de cette frange de la population dans le besoin, ce qui est tout à leur honneur.
Pour notre part, en notre âme et conscience, sans complaisance aucune, nous retenons ici, selon ce qu’on a constaté sur place et selon le témoignage de certains habitués de cette cantine, que la mission dévolue au responsable et au personnel de ce lieu de restauration est accomplie. Il est à relever ce qui est dommage, l’absence de la contribution de certaines entités industrielles à contribuer par des enveloppes financières ou par des dons en nature pour prêter davantage assistance aux nombreux sans ressources au niveau de la ville des torchères. Une attention particulière sera peut-être réservée par ces entreprises aux enfants pauvres et orphelins lors de l’Aïd El Fitr.
D.Cherif
Les autorités locales partagent les repas chauds
de la meida de Ramadhan
Un f’tour en compagnie des nécessiteux
La rupture du jeûne de la journée de jeudi passé a été empreinte d’un cachet particulier pour les nombreux nécessiteux habitués à prendre leur f’tour au niveau de la cantine scolaire d’Arzew où sont desservis les repas chauds dans le cadre de la meida du Ramadhan au profit des indigents et autres SDF de la ville.
En effet, les autorités locales à leur tête le chef de daïra, les maires d’Arzew et de Sidi Benyebka, les élus municipaux, les représentants de la sécurité, les associations et la société civile, ont été invités à la cantine centrale de restauration pour les démunis, SDF ou simples passagers, afin de prendre part avec cette frange de la population sans ressource, au f’tour de cette vingt-deuxième journée du mois sacré du Ramadhan. Cette délégation a pu constater de visu la propreté de l’état des lieux, la célérité et la diligence dans les prestations de services et la bonne consistance du menu fourni par un catering. Notre journal était invité à participer à cette action de solidarité et de bienfaisance.
Juste après l’annonce de la prière du maghreb, synonyme de rupture du jeûne, la rentrée inattendue de la délégation des autorités locales a soulevé les interrogations des 200 personnes environ qui étaient attablées devant leurs chauds repas. D’autres étaient en train d’accomplir la prière du maghreb. Nullement désarçonné par l’arrivée de la délégation conviée, le personnel affecté à cette cantine centrale était au four et au moulin pour satisfaire les demandes des jeûneurs venus de différents horizons.
Un menu consistant composé, en ouverture, de lait et de dates et du traditionnel bol de chorba, de salades variées, un plat de ragoût accompagné de viande, une banane, de la chamia et des boissons avec du café garnissaient les rangées des tables de ces personnes démunies ou de passage. Sans les déranger dans leur repas, la délégation s’est attablée pour savourer avec délices ce repas digne des grands cuisiniers. Sollicités discrètement sur la consistance du menu servi quotidiennement et la nature de la prestation des services, certains habitués des lieux ont unanimement témoigné être enchantés en mangeant copieusement à leur faim dans une ambiance familiale et conviviale. Selon le Bureau de l’aide sociale de la commune (BASC), depuis l’entame de ce mois de carême, presque 200 repas, dont certains à emporter par des familles nécessiteuses, sont servis quotidiennement. Il faut mettre en relief que ce Ramadhan, à l’inverse des autres années, a vu la présence d’un grand nombre d’élus municipaux venus partager le repas du f’tour de cette frange de la population dans le besoin, ce qui est tout à leur honneur.
Pour notre part, en notre âme et conscience, sans complaisance aucune, nous retenons ici, selon ce qu’on a constaté sur place et selon le témoignage de certains habitués de cette cantine, que la mission dévolue au responsable et au personnel de ce lieu de restauration est accomplie. Il est à relever ce qui est dommage, l’absence de la contribution de certaines entités industrielles à contribuer par des enveloppes financières ou par des dons en nature pour prêter davantage assistance aux nombreux sans ressources au niveau de la ville des torchères. Une attention particulière sera peut-être réservée par ces entreprises aux enfants pauvres et orphelins lors de l’Aïd El Fitr.
D.Cherif
Ils sont obligés de déposer leurs objets personnels
en consigne chez un marchand de tabacs Les demandeurs de visas pour la France humiliés Le centre TLS contact, a été mis en place par le consulat général de France à Oran, en activité depuis le 25 février 2014, au 20-26 rue Lt médecin Belhocine, un peu plus bas que le siège de la wilaya. Cette structure permet aux postulants de déposer leurs dossiers dans de bonnes conditions d’accueil, de prendre des rendez-vous pour déposer les demandes de visa pour la France, ainsi que les demandes de carte de séjour en France en qualité de retraité, et d’obtenir une liste des justificatifs à présenter, correspondant à la situation personnelle du postulant entre autres, c’est-à-dire toutes les procédures visant à faciliter la tâche aux requérants de visa et à ceux des cartes de séjour, avec comme avertissement écrit en rouge sur le site internet «Les sacs larges, tout objet tranchant, tout article inflammable, ainsi que vos téléphones mobiles ou autres appareils électroniques ne sont pas autorisés dans l’enceinte du centre TLS contact.
Le non-respect de ces procédures entraînera l’annulation de votre rendez-vous». Une consigne appliquée à la lettre interdisant ainsi aux demandeurs de ne pas introduire ces objets dans les locaux de cet organisme, ce qui a donné l’idée à un individu d’installer une table au coin de la rue, en face des bureaux de cet organisme, pour garder en consigne ces objets moyennant bien entendu une somme d’argent variant entre cent et deux cents dinars, sans aucune remise de bon de dépôt, ou encore dans un local commercial situé cinquante mètres plus bas. En plus des m’targuias gardiens de voitures autoproclamés, aux vendeurs de pain sur la voie publique et des tables de vente de cacahuètes, de cigarettes, de timbres fiscaux et autres pratiques commerciales illicites, une autre nouvelle activité en plein air est née, il s’agit de tables de dépôt d’objets en consigne.
En effet, sur les trois faces d’un pupitre coiffé d’un parasol qu’un individu a installé au coin de la rue faisant face au centre TLS contact, des affiches y sont collées où sont énumérés les objets à déposer chez lui, tels que téléphone portable, parfum, briquets etc.
Malgré eux, les demandeurs de visa se rapprochent du tenancier de ce pupitre pour déposer leurs objets avant de pénétrer dans les bureaux de TLS contact. «Moi je n’ai pas déposé mon téléphone portable chez cette personne installée dehors à côté de sa table, j’ai préféré le déposer dans le magasin situé plus bas, car il s’agit en premier lieu d’un local et en second lieu il pratique un prix de cent dinars, moins cher que celui de la table», explique un jeune homme.
Une autre personne intervient dans la discussion pour dire qu’il est inconcevable pour quelqu’un de porter une lame de rasoir sur lui alors qu’il vient pour déposer une demande de visa, sachant que le port d’arme blanche est strictement interdit, même dans la rue, «C’est dommage, on ne nous fait plus confiance, c’est ridicule de déposer ses affaires personnelles chez un inconnu contre une certaine somme d’argent, sans aucune garantie, je préfère être accompagné par un ami pour lui confier mes affaires avant de pénétrer dans les locaux de cet organisme, mais il faut avouer que c’est nous qui voulons cela, viendra sûrement le moment où certaines autres institutions étrangères vont nous demander de nous déshabiller avant de pénétrer dans leurs bureaux, comme ça a été le cas dans certains aéroports à l’étranger», explique cette personne. C’est ainsi que le climat de méfiance affiché
par des institutions étrangères auxquelles est arrivé le citoyen algérien dans son propre pays, poussé a déposer ses objets chez un inconnu installé dehors au coin de la rue, et ce, à l’ère de la technologie de pointe et au moment où les moyens de détection très sophistiqués ne manquent pas.
A.Bekhaitia
- نشر بتاريخ: الأربعاء، 08 جويلية 2015 23:20
نتقاضى أجورا تحت سلم الرواتب و أحسن أجر تلقيته كان في «ذاكرة الجسد»
أنهت الممثلة الشابة موني بوعلام مؤخرا تصوير مجموعة من الأعمال السينمائية، نالت فيها حظ تقمص ادوار البطولة منها «الباسيو» مع المخرج سيد علي مزيف و «الهارب» ذو الإنتاج المشترك جزائري- فرنسي الذي أخرجه كل من الأمريكي جوناتان ماسون و الجزائري حميد صايجي بالإضافة إلى أعمال أخرى تنتظر عرضها قريبا منها «الدخلاء» مع محمد حازورلي و «بساتين البرتقال» لمخرجه عمار محسن و «وقائع قريتي « لكريم طرايدية. موني بوعلام التي ظهرت في شهر رمضان في سلسلة فكاهية بعنوان «حياتي مع الدار» فتحت قلبها للنصر و توقفت بأهم المحطات في مشوارها الفني و تحدثت عن المواقف المسلية و المخزية التي عايشتها في تجربتها الفتية في عالم التمثيل و أمور أخرى تطالعونها في هذا الحوار.
*سنبدأ من الشهر الكريم الذي ظهرت فيه في دور لم نعهدك فيه من قبل، حدثينا عن تجربتك في سيت كوم «حياتي مع الدار»؟
- صحيح هي تجربة جديدة لي في مثل هذه الأعمال من نوع سيت كوم على شكيلة»هي و هو» و «بنت و ولد» و هي نسخة عربية للسلسلة الفرنسية»سين دو ميناج»أو (شجار زوجي) و التي حاول السيناريست أقلمتها على الواقع الجزائري من خلال انتقاء النصوص المتقاربة مع يوميات الأزواج الجزائريين.
*تعرّضت السلسلة للانتقاد فهل واجهت انتقادات كممثلة في هذا العمل؟
- لا اعتبرها انتقادات بقدر ما كانت ملاحظات من بعض المتتبعين الذين سألوني إلى متى سيبقى السيناريو نسخة طبق الأصل عن النسخة الفرنسية في رأيهم، لكن في رأيي هناك محاولات تغيير كثيرة طرأت على النص و المخرج بايريش عيسى ترك لنا حرية التغيير كلما احتاج المشهد ذلك.
*السلسلة الأصلية يمتد عرضها على طول السنة فهل ستستمر»حياتي مع الدار»بعد رمضان؟
- من المتوقع ذلك لأننا صوّرنا أكثر من 55حلقة و إذا حقق العمل النجاح، أظن ستكون هناك تتمة للسلسلة التي جسدها فريق شاب من تقنيين و فنيين.
*منذ بروزك في أولى أدوارك التلفزيونية بدء بلونجة في «جحا» مع حكيم دكار إلى «حراقة بلوز» مع موسى حداد و «البئر»للمخرج بوشوشي و «البطلة»لشريف عقون»كيف تقيّم موني بوعلام تجربتها الفنية في مجال التمثيل؟
-الفنان لا يكون راضيا أبدا عن أعماله لأنه يطمح دائما للأفضل، لكنني أشعر بارتياح كبير لأنني من دور إلى آخر أجد تطوّر و تحسن يعكس استفادتي من تجاربي السابقة و احتكاكي و تعلمي من مختلف المخرجين الذين تعاملت معهم، و يجب الاعتراف بأن مشكلتنا كفنانين في الجزائر تكمن في التكوين، فأنا شخصيا دخلت مجال التمثيل دون تكوين لكنني وقفت على ضرورة اتباع دروس متخصصة و هذا ما حدث، حيث التحقت بمعهد الفنون ببن عكنون و تحصلت على ليسانس في الفنون الدرامية و الإخراج، كما تابعت الكثير من الحصص التكوينية داخل و خارج الوطن و دفعت الكثير من المال لأجل متابعة دروس متخصصة في هذا المجال بكل من فرنسا و تونس و المغرب و الأردن و كلما سمعت عن ورشة تكوينية سارعت للمشاركة فيها، و هو ما منحني مهارات فنية جديدة و صقل موهبتي في التمثيل و جعلني قادرة على التوّجه بكل ثقة لتحقيقي طموحي في طلب الشهرة و العالمية، فأنا لم أكن راضية عن كثير من الأدوار كدوري في حراقة بلوز الذي حفزني على تكوين نفسي لأنني أردت البروز كوجه سينمائي ناجح يستحق الشهرة.
*تظهرين بأدوار البطولة ثم تتراجعين إلى الأدوار الثانوية، فكيف تنتقي موني أدوارها و ماهي المقاييس التي تحددينها لقبول عروض الأعمال؟
- لست من الممثلين الذين يهتمون بأدوار البطولة لأنني أهتم أكثر بالقيمة الفنية لكل دور، فقد يكون دورا ثانويا أو ظهور سريعا في لقطات قصيرة، لكنها مؤثرة و قد تبقى راسخة في ذهن المشاهد أكثر من غيرها من الأدوار الأولية، و عليه فإن انتقائي للأدوار يكون حسب العمل و المخرج الذي أتعامل معه، فأنا أميل أكثر إلى الأعمال التي تضيف شيئا إلى سيرتي المهنية..فأنا أستغل كل عمل جيّد للتعلّم من الفريق الذي أعمل معه من ممثلين و مخرجين.
*هل سبق أن رفضت عرض عمل؟
-بل رفضت الكثير من عروض الأعمال
*متى و مع من و لماذا؟
- أفضل عدم ذكر أسماء المخرجين و المنتجين، لكن ما يمكنني قوله أنني رفضتها لأن الأدوار لم تكن مناسبة لي، لكنني تفاجأت بمعاداة بعض المخرجين لي و كأنني اقترفت ذنبا برفضي العمل معهم، ووصفني البعض بالمتكبرّة.
*يعاني الكثير من الفنانين من الأجر المتدني فماذا عنك و متى كان أهم أجر تلقيته؟
- ككل الفنانين الجزائريين لا زلنا نعاني من ضعف الأجور التي تبقى تحت مستوى و سلّم أجور أبسط الفنانين المبتدئين في باقي دول العالم، و أتذكر أنني تحصلت على أجر مقبول في مسلسل «ذاكرة الجسد» حيث كنت في بداية مشواري و تلقيت 100أورو عن كل مشهد، لكنني تفاجأت فيما بعد و صدمت كثيرا من الواقع، فالكثير من المنتجين لا يعترفون و لا يقدرون جهد الكوميدي.
*تعاملت مع الكثير من المخرجين فممن تعلمت أكثـر؟
- بكل تواضع منهم جميعا، فالجيل المخضرم من المخرجين لديه أسلوب خاص في العمل و في التعامل مع الكوميديين بكل احترام و تقدير فهم يهتمون براحة الممثلين و فريق العمل، بالإضافة إلى النصائح التي لا يبخلون بها على الجميع، و شخصيا لدي ذكريات جميلة مع كبار المخرجين منهم عمار محسن الذي تعاملت معه كثيرا و سأظهر قريبا في عمل جديد له يحمل عنوان «بساتين البرتقال» و الذي كان من المقرر بثه في شهر رمضان لكنه أجل إلى شهر سبتمبر، كما تعاملت مع موسى حداد في حراقة بلوز حيث تقمصت دور «زولا» ثم مع بوشوشي في فيلم «البئر» و مع المخرجة ريم لعرج في «الظل و القنديل»و «البطلة» مع شريف عقون..و غيرها من الأعمال التي أفتخر لكوني كنت ضمن فرق العمل بها.
*أنتهيت مؤخرا من تصوير دورك في فيلم «باسيو»(الفناء المفتوح) للمخرج سيد علي مزيف هلا حدثتنا عن الدور الذي ستتقمصينه؟
- القصة تروي قصة خمس نساء يعشن معا في نفس البيت بقسنطينة و ينقل حياتهن الاجتماعية ونظرة الآخر اليهن و أنا شخصيا سأؤدي دور صحفية مصوّرة متمرّدة و تدافع عن النساء...
*هل من مشاريع أخرى خارج الوطن؟
-نعم لدي عروض لن أتحدث عنها الآن و سوف أكتفي بالقول بأنها ستكون بدول عربية، كما سأظهر في فيلم قصير من إنتاج فرنسي جزائري مشترك يحمل عنوان «الهارب للمخرجين الأمريكي جوناتان ماسون و الجزائري حميد صايجي، و سوف أتقمص شخصية فتاة مهووسة بالشهرة تجرّب حظها مرارا و تكرارا لكنها تفشل في تحقيق طموحها.
حاورتها مريم بحشاشي
حاورتها مريم بحشاشي
الممثلة موني بوعلام للنصر
نشر بتاريخ: الأربعاء، 08 جويلية 2015 23:20
نتقاضى أجورا تحت سلم الرواتب و أحسن أجر تلقيته كان في «ذاكرة الجسد»
أنهت الممثلة الشابة موني بوعلام مؤخرا تصوير مجموعة من الأعمال السينمائية، نالت فيها حظ تقمص ادوار البطولة منها «الباسيو» مع المخرج سيد علي مزيف و «الهارب» ذو الإنتاج المشترك جزائري- فرنسي الذي أخرجه كل من الأمريكي جوناتان ماسون و الجزائري حميد صايجي بالإضافة إلى أعمال أخرى تنتظر عرضها قريبا منها «الدخلاء» مع محمد حازورلي و «بساتين البرتقال» لمخرجه عمار محسن و «وقائع قريتي « لكريم طرايدية. موني بوعلام التي ظهرت في شهر رمضان في سلسلة فكاهية بعنوان «حياتي مع الدار» فتحت قلبها للنصر و توقفت بأهم المحطات في مشوارها الفني و تحدثت عن المواقف المسلية و المخزية التي عايشتها في تجربتها الفتية في عالم التمثيل و أمور أخرى تطالعونها في هذا الحوار.
*سنبدأ من الشهر الكريم الذي ظهرت فيه في دور لم نعهدك فيه من قبل، حدثينا عن تجربتك في سيت كوم «حياتي مع الدار»؟
- صحيح هي تجربة جديدة لي في مثل هذه الأعمال من نوع سيت كوم على شكيلة»هي و هو» و «بنت و ولد» و هي نسخة عربية للسلسلة الفرنسية»سين دو ميناج»أو (شجار زوجي) و التي حاول السيناريست أقلمتها على الواقع الجزائري من خلال انتقاء النصوص المتقاربة مع يوميات الأزواج الجزائريين.
*تعرّضت السلسلة للانتقاد فهل واجهت انتقادات كممثلة في هذا العمل؟
- لا اعتبرها انتقادات بقدر ما كانت ملاحظات من بعض المتتبعين الذين سألوني إلى متى سيبقى السيناريو نسخة طبق الأصل عن النسخة الفرنسية في رأيهم، لكن في رأيي هناك محاولات تغيير كثيرة طرأت على النص و المخرج بايريش عيسى ترك لنا حرية التغيير كلما احتاج المشهد ذلك.
*السلسلة الأصلية يمتد عرضها على طول السنة فهل ستستمر»حياتي مع الدار»بعد رمضان؟
- من المتوقع ذلك لأننا صوّرنا أكثر من 55حلقة و إذا حقق العمل النجاح، أظن ستكون هناك تتمة للسلسلة التي جسدها فريق شاب من تقنيين و فنيين.
*منذ بروزك في أولى أدوارك التلفزيونية بدء بلونجة في «جحا» مع حكيم دكار إلى «حراقة بلوز» مع موسى حداد و «البئر»للمخرج بوشوشي و «البطلة»لشريف عقون»كيف تقيّم موني بوعلام تجربتها الفنية في مجال التمثيل؟
-الفنان لا يكون راضيا أبدا عن أعماله لأنه يطمح دائما للأفضل، لكنني أشعر بارتياح كبير لأنني من دور إلى آخر أجد تطوّر و تحسن يعكس استفادتي من تجاربي السابقة و احتكاكي و تعلمي من مختلف المخرجين الذين تعاملت معهم، و يجب الاعتراف بأن مشكلتنا كفنانين في الجزائر تكمن في التكوين، فأنا شخصيا دخلت مجال التمثيل دون تكوين لكنني وقفت على ضرورة اتباع دروس متخصصة و هذا ما حدث، حيث التحقت بمعهد الفنون ببن عكنون و تحصلت على ليسانس في الفنون الدرامية و الإخراج، كما تابعت الكثير من الحصص التكوينية داخل و خارج الوطن و دفعت الكثير من المال لأجل متابعة دروس متخصصة في هذا المجال بكل من فرنسا و تونس و المغرب و الأردن و كلما سمعت عن ورشة تكوينية سارعت للمشاركة فيها، و هو ما منحني مهارات فنية جديدة و صقل موهبتي في التمثيل و جعلني قادرة على التوّجه بكل ثقة لتحقيقي طموحي في طلب الشهرة و العالمية، فأنا لم أكن راضية عن كثير من الأدوار كدوري في حراقة بلوز الذي حفزني على تكوين نفسي لأنني أردت البروز كوجه سينمائي ناجح يستحق الشهرة.
*تظهرين بأدوار البطولة ثم تتراجعين إلى الأدوار الثانوية، فكيف تنتقي موني أدوارها و ماهي المقاييس التي تحددينها لقبول عروض الأعمال؟
- لست من الممثلين الذين يهتمون بأدوار البطولة لأنني أهتم أكثر بالقيمة الفنية لكل دور، فقد يكون دورا ثانويا أو ظهور سريعا في لقطات قصيرة، لكنها مؤثرة و قد تبقى راسخة في ذهن المشاهد أكثر من غيرها من الأدوار الأولية، و عليه فإن انتقائي للأدوار يكون حسب العمل و المخرج الذي أتعامل معه، فأنا أميل أكثر إلى الأعمال التي تضيف شيئا إلى سيرتي المهنية..فأنا أستغل كل عمل جيّد للتعلّم من الفريق الذي أعمل معه من ممثلين و مخرجين.
*هل سبق أن رفضت عرض عمل؟
-بل رفضت الكثير من عروض الأعمال
*متى و مع من و لماذا؟
- أفضل عدم ذكر أسماء المخرجين و المنتجين، لكن ما يمكنني قوله أنني رفضتها لأن الأدوار لم تكن مناسبة لي، لكنني تفاجأت بمعاداة بعض المخرجين لي و كأنني اقترفت ذنبا برفضي العمل معهم، ووصفني البعض بالمتكبرّة.
*يعاني الكثير من الفنانين من الأجر المتدني فماذا عنك و متى كان أهم أجر تلقيته؟
- ككل الفنانين الجزائريين لا زلنا نعاني من ضعف الأجور التي تبقى تحت مستوى و سلّم أجور أبسط الفنانين المبتدئين في باقي دول العالم، و أتذكر أنني تحصلت على أجر مقبول في مسلسل «ذاكرة الجسد» حيث كنت في بداية مشواري و تلقيت 100أورو عن كل مشهد، لكنني تفاجأت فيما بعد و صدمت كثيرا من الواقع، فالكثير من المنتجين لا يعترفون و لا يقدرون جهد الكوميدي.
*تعاملت مع الكثير من المخرجين فممن تعلمت أكثـر؟
- بكل تواضع منهم جميعا، فالجيل المخضرم من المخرجين لديه أسلوب خاص في العمل و في التعامل مع الكوميديين بكل احترام و تقدير فهم يهتمون براحة الممثلين و فريق العمل، بالإضافة إلى النصائح التي لا يبخلون بها على الجميع، و شخصيا لدي ذكريات جميلة مع كبار المخرجين منهم عمار محسن الذي تعاملت معه كثيرا و سأظهر قريبا في عمل جديد له يحمل عنوان «بساتين البرتقال» و الذي كان من المقرر بثه في شهر رمضان لكنه أجل إلى شهر سبتمبر، كما تعاملت مع موسى حداد في حراقة بلوز حيث تقمصت دور «زولا» ثم مع بوشوشي في فيلم «البئر» و مع المخرجة ريم لعرج في «الظل و القنديل»و «البطلة» مع شريف عقون..و غيرها من الأعمال التي أفتخر لكوني كنت ضمن فرق العمل بها.
*أنتهيت مؤخرا من تصوير دورك في فيلم «باسيو»(الفناء المفتوح) للمخرج سيد علي مزيف هلا حدثتنا عن الدور الذي ستتقمصينه؟
- القصة تروي قصة خمس نساء يعشن معا في نفس البيت بقسنطينة و ينقل حياتهن الاجتماعية ونظرة الآخر اليهن و أنا شخصيا سأؤدي دور صحفية مصوّرة متمرّدة و تدافع عن النساء...
*هل من مشاريع أخرى خارج الوطن؟
-نعم لدي عروض لن أتحدث عنها الآن و سوف أكتفي بالقول بأنها ستكون بدول عربية، كما سأظهر في فيلم قصير من إنتاج فرنسي جزائري مشترك يحمل عنوان «الهارب للمخرجين الأمريكي جوناتان ماسون و الجزائري حميد صايجي، و سوف أتقمص شخصية فتاة مهووسة بالشهرة تجرّب حظها مرارا و تكرارا لكنها تفشل في تحقيق طموحها.
حاورتها مريم بحشاشي
صب الأجور دفعة واحدة ونقص السّيولة تؤجل فرحة العيد
رهن تعليمة ”خدمة ما بعد الإفطار” بـ30 مكتبا بريديا بالعاصمة
0 161
أثارت حصر تعليمة ”ما خدمة بعد الإفطار” على بعض مكاتب البريد بعاصمة البلاد دون غيرها، تساؤل المواطنين نتيجة انعدام الرقابة على بعض المصالح التي رهنت تعليمة مر على إصدارها سنتان كاملتان، والتي تنص على انطلاق تقديم خدمة للزبائن بعد الإفطار انطلاقا من نهاية الأسبوع الثاني من شهر الصيام..
تعيش معظم مراكز البريد العاصمة، في الأيام الأخيرة من شهر الصيام، فوضى عارمة وضغطا كبيرا نتيجة تعنت رؤساء المكاتب المتوزعة بنقاط 30 بلدية، تعليمة وزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام الاتصال الخاصة بتقديم خدمة ما بعد الإفطار انطلاقا من نهاية الأسبوع الثاني من شهر رمضان، وهو ما يستدعي فرض الرقابة عليها في ظل انتشار فوضى عارمة نهارا بالمقرات، لتزامن صب الأجور في العشر الأواخر من شهر الصيام، أين يضطر أغلبيتهم التسارع لاستخراج مبالغهم المالية لقضاء حاجياتهم واقتناء ملابس العيد لأبنائهم. إلا أن النمطية المعهودة التي تتكرر في كل الأعياد والمناسبات الدينية من القلق والملاسنات والسخط والتذمر.. باتت سمة تطبع هذه المكاتب دون أي رقابة صارمة تنظيمية من قبل وزارة هدى فرعون.
ويعيش أغلب المواطنين حوالي 30 بلدية التي رهنت التعليمة الوزارية على أعصاب نتيجة المشاكل التي تطبع مكاتب البريد من نقص السيولة وتعطل الحواسيب في ظل صب الأجور الشهرية دفعة واحدة، خاصة خلال هذه العشرة الأيام الأخيرة، الأمر الذي يدفع إلى الانتظار بطوابير من أجل صرف مبالغهم لقضاء حاجياتهم الرمضانية، ناهيك عن مناسبة عيد الفطر التي تستلزم شراء ملابس العيد. إلا أن حصر تقديم الخدمة بعد الإفطار على مراكز دون غيرها تخلط أوراق العاصميين وتزيد من تعنت الموظفين الذين وجدوا ذريعة نقص السيولة ”الأسطوانة” التي يتلذذون بإسماعها للمغلوبين على أمرهم للتهرب من مسؤوليتهم وأداء مهامهم على أكمل وجه، وهو الأمر الذي يدفع آلاف العاصميين إلى طرح تساؤلات جمة حول سبب عدم تعميم الخدمة على جل المكاتب واقتصارها على مكاتب قلب العاصمة فقط.
وعلى الرغم من علم الجهات المعنية بالحالة الاستثنائية المزدوجة من شهر رمضان وعيد الفطر، اللذين يستدعيان مصاريف زيادة تحضيرا لهما كما هو مألوف. المواطنون أدلوا لـ”الفجر” أن الوزارة صائمة كذلك نظرا لعدم تعميم الخدمة، ما يدفع لتشكيل طوابير في ظل ارتفاع درجات الحرارة لأكثر من 35 درجة خلال هذا الأسبوع، ناهيك عن تعنت الموظفين والتماطل في أداء مهامهم نهارا واختيار الدردشة بينهم على قضاء حاجيات مختلف فئات المواطنين من الشيوخ الى الكهول..
وبين التسارع الحاصل خلال هذه الأيام على مكاتب البريد، تخوفا أيضا من تطبيق تهديد إضراب العمال لإجبار الوزارة الوصية بتطبيق اتفاقيتها بزيادة أجورهم على حساب المواطنين الذين يتخوفون من عدم القدرة على عدم تحقيق فرحة أطفالهم بشراء ملابس العيد، يبقى هؤلاء على أعصاب إلى حين تحرك الجهات المسؤولة التي تدير ظهرها مرة أخرى.
حسينة روان
مأساة غرداية لا حدث
بوتفليقة لا يستطيع مقابلة المعارضة
ربراب يتهم بوشارب بتعطيل الاقتصاد الجزائري
العقيد المتقاعد والخبير في القضايا الأمنية أحمد عظيمي يكشف:
«الجيش غير جاهز من أجل التدخل في غرداية»
ستفادوا منها في إطار 100 محل ومشروع الأسواق الجوارية
تعليمة للأميار لسحب المحلات المغلقة من البطالين
يما بلغت نسبة النجاح %51,36
انتحارات , دموع وهستيريا ترافق الإعلان عن نتائج البكالوريا
هدوء حذر يخيم على أحياء القرارة وبريان تزامنا مع نزول سلال إلى غرداية
اعتقالات في أوساط المحرضين وعائلات الضحايا تشيع قتلاها في أجواء مهيبة
Résultats du bac 2015
Un taux de réussite de 51,36%
Ce pourcentage est jugé satisfaisant par la ministre de l’Éducation pour qui les grèves qui ont marqué le déroulement de l’année scolaire n’ont pas eu d’impact palpable sur les résultats.
Les résultats du bac 2015 sont affichés depuis jeudi sur Internet. Ils sont été mis en ligne vers 10h du matin sur le site de l'Onec, http://bac.onec.dz. Après la mise en ligne de ces résultats, le site en question a été consulté 58,5 millions de fois entre 10h et 16h, selon Algérie Télécom. Cinq minutes seulement après la mise en ligne des résultats, un million de connexions ont été enregistrées, selon AT, qui relève un pic de 270 000 connexions simultanées avec une c-onsommation de 263 mbps de bande passante. S’agissant du taux de réussite, il est de 51,36%. Des résultats “bons et encourageants”, selon la ministre de l’Éducation qui s’exprimait sur les ondes de la radio. Pour Mme Benghebrit, la grève qui avait marqué le déroulement de l’année scolaire n’a pas eu d’incidence majeure sur les résulats. Une lecture plus fine des résultats permet de constater que c’est encore la wilaya de Tizi Ouzou qui arrive en tête avec 80,67%. Elle réussit ainsi la passe de trois, comme on dit en sport en se classant premiére pour l’examen de fin de cycle primaire et du BEM. Inversement, c’est dans les wilayas du sud du pays où les mauvaises performances sont enregitrées. Un phénomène qu’il est impérieux de décortiquer. En tout, donc, ce sont 363 140 bacheliers qui ont passé le cap sur les 853 909 candidats. Mme Benghebrit a rappelé les efforts consentis par son secteur pour l'amélioration du rendement pédagogique de l'élève, notamment ceux de terminale en proposant une solution pédagogique pour faire face aux répercussions de la grève sur les candidats et parachever la mise en œuvre des programmes scolaires accusant un retard. Évaluant le taux de réussite, la ministre a estimé que “le taux aurait pu être meilleur conformément aux objectifs de la loi d'orientation de l'éducation nationale promulguée en 2008”, ajoutant que son département et les acteurs du secteur poursuivraient les efforts pour atteindre un taux de réussite de plus de 70% durant les prochaines années. Pour Mme Benghebrit, “l'amélioration du niveau du baccalauréat a été rendue possible grâce à l'apport des enseignants qui ont grandement contribué au succès des élèves”. La ministre a, par ailleurs, tenu à préciser que “l'État et l'ensemble de la famille éducative demeurent mobilisés en dépit de toutes les tentatives visant à dénigrer cet examen”. Mme la ministre se projette déjà dans l’avenir en se fixant comme objectif d’assurer un climat serein pour la prochaine rentrée scolaire notamment en ce qui concerne “l'amélioration des conditions d'élaboration des sujets des examens en vue de les adapter au niveau de l'élève moyen”. Rappelant les rumeurs sur la fuite des sujets du baccalauréat cette année et les cas de triche à travers l'utilisation des nouvelles technologies (3G), la ministre a souligné que son secteur “a pris toutes les mesures pour faire face à ces pratiques à l'avenir”.
Les résultats du bac 2015 sont affichés depuis jeudi sur Internet. Ils sont été mis en ligne vers 10h du matin sur le site de l'Onec, http://bac.onec.dz. Après la mise en ligne de ces résultats, le site en question a été consulté 58,5 millions de fois entre 10h et 16h, selon Algérie Télécom. Cinq minutes seulement après la mise en ligne des résultats, un million de connexions ont été enregistrées, selon AT, qui relève un pic de 270 000 connexions simultanées avec une c-onsommation de 263 mbps de bande passante. S’agissant du taux de réussite, il est de 51,36%. Des résultats “bons et encourageants”, selon la ministre de l’Éducation qui s’exprimait sur les ondes de la radio. Pour Mme Benghebrit, la grève qui avait marqué le déroulement de l’année scolaire n’a pas eu d’incidence majeure sur les résulats. Une lecture plus fine des résultats permet de constater que c’est encore la wilaya de Tizi Ouzou qui arrive en tête avec 80,67%. Elle réussit ainsi la passe de trois, comme on dit en sport en se classant premiére pour l’examen de fin de cycle primaire et du BEM. Inversement, c’est dans les wilayas du sud du pays où les mauvaises performances sont enregitrées. Un phénomène qu’il est impérieux de décortiquer. En tout, donc, ce sont 363 140 bacheliers qui ont passé le cap sur les 853 909 candidats. Mme Benghebrit a rappelé les efforts consentis par son secteur pour l'amélioration du rendement pédagogique de l'élève, notamment ceux de terminale en proposant une solution pédagogique pour faire face aux répercussions de la grève sur les candidats et parachever la mise en œuvre des programmes scolaires accusant un retard. Évaluant le taux de réussite, la ministre a estimé que “le taux aurait pu être meilleur conformément aux objectifs de la loi d'orientation de l'éducation nationale promulguée en 2008”, ajoutant que son département et les acteurs du secteur poursuivraient les efforts pour atteindre un taux de réussite de plus de 70% durant les prochaines années. Pour Mme Benghebrit, “l'amélioration du niveau du baccalauréat a été rendue possible grâce à l'apport des enseignants qui ont grandement contribué au succès des élèves”. La ministre a, par ailleurs, tenu à préciser que “l'État et l'ensemble de la famille éducative demeurent mobilisés en dépit de toutes les tentatives visant à dénigrer cet examen”. Mme la ministre se projette déjà dans l’avenir en se fixant comme objectif d’assurer un climat serein pour la prochaine rentrée scolaire notamment en ce qui concerne “l'amélioration des conditions d'élaboration des sujets des examens en vue de les adapter au niveau de l'élève moyen”. Rappelant les rumeurs sur la fuite des sujets du baccalauréat cette année et les cas de triche à travers l'utilisation des nouvelles technologies (3G), la ministre a souligné que son secteur “a pris toutes les mesures pour faire face à ces pratiques à l'avenir”.
R. N./APS
Alger, Oran, Constantine : Protestation de mozabites contre la violence
par Sofiane M. / A.Z.
La situation sécuritaire dans la ville de Ghardaïa, qui a renoué avec la violence, fait réagir les mozabites dans plusieurs wilayas du pays. A Alger, des dizaines d'habitants d'Oued Mzab se sont regroupés hier pendant quelques heures pour dénoncer les violences et appeler au retour de la paix et de la sécurité dans cette région. A Oran, un sit-in des mozabites s'est tenu devant le siège régional de la télévision algérienne où les contestataires ont scandé de toutes leurs voix des slogans hostiles à un «plan visant à terroriser la population civile en instaurant un climat de violence dans la vallée du M'zab». Les mozabites ont crié à gorges déployées, sous un soleil de plomb, pour le retour de la paix à Ghardaïa. Ils ont brandi des pancartes où on pouvait lire : «non à la partition du pays», «non au terrorisme» et «arrêter la violence». La chaleur suffocante de cette journée du ramadan n'a aucunement dissuadé les contestataires qui semblaient déterminés à faire porter leurs voix aux hautes instances du pays. Un dispositif de sécurité impressionnant a été déployé tout autour du siège régional de la télévision pour empêcher tout débordement.
A Constantine, les commerçants mozabites ont gardé rideaux baissés, hier, à travers toutes les places où ils sont implantés. Particulièrement au centre-ville où les mozabites avaient gardé leurs commerces fermés avec des pancartes accrochées aux portes et dont les mots expriment la solidarité et le soutien à la population de Ghardaïa. « Non à la violence », « pour la paix et la stabilité dans la région », pouvait-on lire sur les pancartes accrochées aux portes d'un commerce fermé. Notons que l'assemblée des notables des sept Ksour mozabites a appelé, hier, à une grève générale en Algérie. Il est demandé aussi aux commerçants de mettre une pancarte où il est écrit : «Nous sommes en grève pour dénoncer les massacres terroristes dont sont victimes les mozabites».
A Constantine, les commerçants mozabites ont gardé rideaux baissés, hier, à travers toutes les places où ils sont implantés. Particulièrement au centre-ville où les mozabites avaient gardé leurs commerces fermés avec des pancartes accrochées aux portes et dont les mots expriment la solidarité et le soutien à la population de Ghardaïa. « Non à la violence », « pour la paix et la stabilité dans la région », pouvait-on lire sur les pancartes accrochées aux portes d'un commerce fermé. Notons que l'assemblée des notables des sept Ksour mozabites a appelé, hier, à une grève générale en Algérie. Il est demandé aussi aux commerçants de mettre une pancarte où il est écrit : «Nous sommes en grève pour dénoncer les massacres terroristes dont sont victimes les mozabites».
صعوبات في ترحيل مستفيدين بالكيلومتر الرابع
بلدية قسنطينة باشرت عمليات الهدم تزامنا مع الترحيل
0 86
لم تنجح السلطات المحلية لبلدية قسنطينة في إتمام عملية الترحيل التي انطلقت الخميس الماضي، بعد أن رفضت عائلات بحي الكلم الرابع ( الكاتريام) مغادرة أكواخها، وطالبت برفع عدد الاستفادات المقدرة بـ 32 استفادة لتطال عائلات أخرى أعلبهم من المتزوجين حديثا، وهو ما رُفض من قبل القائمين على إعداد القوائم.
كان من المتوقع أن تستأنف، أول أمس، عملية إعادة إسكان العائلات المتخلفة عن المرحلة الثانية من الترحيلات التي انطلقت في الثالث من هذا الشهر باتجاه الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي، غير أن مكتب ”سو” ومصالح الدائرة والأمن وجدوا صعوبة في ترحيل 10 عائلات تعيش بحي الكيلومتر الرابع أسفل جسر سكة القطار، بعدما أصر السكان على ضرورة رفع عدد الاستفادات لصالح شبان جلهم متزوجون حديثا، وهو ما تسبب في عرقلة العملية. وبحي الدقسي، تقرر تعويض صاحب محلين تجاريين يقعان وسط الأكواخ، بشقتين استفادت ابنته من أحدهما، في حين اعترض تاجران كانا يستأجرانهما على عدم الاستفادة من التعويض.
وقد سارت العملية في ظروف حسنة رغم تسجيل صعوبات في هدم هذه السكنات الهشة الواقعة برواق ضيق، قبل أن يفاجئ شاب مصالح الأمن بالخروج حاملا قارورة غاز هدد بتفجيرها في نفسه إذا لم تستفد والدته من سكن اجتماعي.
وقد تسبب ذلك في إغلاق الطريق بمخرج النفق الأرضي لحوالي ربع ساعة، قبل تمكن رجال الأمن من إقناع المعني بالعدول عن فعلته، حيث تم نقله رفقة والدته لمقابلة المسؤولين وطرح انشغالهما.
وفي إطار برنامج القضاء على البناءات الفوضوية ببلدية قسنطينة، والتي بدأت الخميس المنصرم بمشاركة المجلس الشعبي البلدي لبلدية قسنطينة ممثلة في رئيسها ريحاني وكافة منذوبي القطاعات ورؤساء المندوبيات التابعة لها، إضافة إلى رئيس الأمن الولائي، الحماية المدنية، مكتب الدراسات لاسو، مدير ديوان التسيير والترقية العقارية، مدير سونلغاز ومدير عام سياكو، تحت إشراف رئيس الدائرة، حيث سخرت البلدية كافة الإمكانيات اللازمة لإنجاح عملية ترحيل وهدم البناءات الفوضوية التي سيرحل السكان منها، والتي شملت 250 عائلة مرحلة بكل من المناطق المعنية وهي: بوبربارة جناين 29 عائلة، حي بوبربارة سالم 61 عائلة، أرض ملاح 4 عائلات، بوعبد الله نوار سعيد 3 عائلات، مزرعة أمزيان 13 عائلة، البنايات القصديرية بحي بن شرقي 19 عائلة، البناءات الفوضوية للحي ذاته 16، الكلمتر الربع 32 عائلة، ارض لفقون بواد الحد 10 عائلات، أرض لفقون بحي القماص 41 عائلة، وحي الدقسي 22 عائلة.
إيناس.ش
Nouvelle coupure de l'énergie électrique
par A. E. A.
Le feuilleton des coupures intempestives de l'énergie électrique au niveau des différents quartiers et cités de la ville des ponts se poursuit, touchant pour la journée d'hier une partie du quartier de Bab El Kantara ainsi que la cité des Castors, située sur les hauteurs de l'agglomération.
Selon la chargée de communication de la direction de Constantine de la société de distribution de l'électricité et du gaz (SDE), Mme Méziani, dans la matinée de la journée d'hier, vers 8 heures et demie, une coupure dans la distribution du courant électrique est survenue au niveau de la mosquée El Baidaoui, du lycée Khaznadar et dans certaines maisons des environs, situées à Bab El Kantara, ainsi que dans la cité des Castors. Et de souligner que la société brésilienne de travaux publics «Andrad Guttirez» est «encore une fois de plus à l'origine de la coupure d'électricité en question». «Une équipe de techniciens a été envoyée sur les lieux pour effectuer les réparations nécessaires et rétablir le courant électrique. Celui-ci a commencé à revenir aux foyers, établissement scolaire et de culte, qui ont été touchés par l'interruption dans l'alimentation en cette énergie vitale, après une demi-heure de travaux de réparation des installations endommagées», dira-t-elle.
Et de signaler, dans ce sillage, que la société de distribution d'électricité de l'Est n'arrête pas d'enregistrer des agressions sur son réseau de la part de tiers, qui sont le plus souvent des entreprises publiques ou privées, nationales ou étrangères, qui ne prennent «pas assez de précautions lors de l'ouverture de leurs chantiers ou de conduite de leurs travaux». Avec malheureusement pour résultat, ajoutera-t-elle, «les inévitables désagréments causés aux citoyens abonnés de la SDE, en plein mois de Ramdhan et journée de canicule». Et d'avertir qu'à chaque agression du réseau de la société, «des poursuites en justice seront immédiatement introduites auprès des tribunaux compétents».
A noter que le mardi 7 juillet, un incident similaire avait provoqué des coupures tout aussi intempestives de courant, vers la mi-journée, aux quartiers de Bab El Kantara, de Sidi Mabrouk, de Ziadia et du Mansourah. Et, il y a près d'une vingtaine de jours, une autre interruption d'alimentation en électricité a touché plus d'une dizaine de quartiers et cités, situés à l'ouest de la ville, comme Boussouf, la zone industrielle «Palma», le Coudiat, l'avenue Belouizdad, etc., avec une réédite il y a près d'une dizaine de jours où plusieurs boulevards, rues et ruelles du centre-ville en ont vécu des coupures semblables causées par des agressions d'entreprises de TP sur le réseau.
Selon la chargée de communication de la direction de Constantine de la société de distribution de l'électricité et du gaz (SDE), Mme Méziani, dans la matinée de la journée d'hier, vers 8 heures et demie, une coupure dans la distribution du courant électrique est survenue au niveau de la mosquée El Baidaoui, du lycée Khaznadar et dans certaines maisons des environs, situées à Bab El Kantara, ainsi que dans la cité des Castors. Et de souligner que la société brésilienne de travaux publics «Andrad Guttirez» est «encore une fois de plus à l'origine de la coupure d'électricité en question». «Une équipe de techniciens a été envoyée sur les lieux pour effectuer les réparations nécessaires et rétablir le courant électrique. Celui-ci a commencé à revenir aux foyers, établissement scolaire et de culte, qui ont été touchés par l'interruption dans l'alimentation en cette énergie vitale, après une demi-heure de travaux de réparation des installations endommagées», dira-t-elle.
Et de signaler, dans ce sillage, que la société de distribution d'électricité de l'Est n'arrête pas d'enregistrer des agressions sur son réseau de la part de tiers, qui sont le plus souvent des entreprises publiques ou privées, nationales ou étrangères, qui ne prennent «pas assez de précautions lors de l'ouverture de leurs chantiers ou de conduite de leurs travaux». Avec malheureusement pour résultat, ajoutera-t-elle, «les inévitables désagréments causés aux citoyens abonnés de la SDE, en plein mois de Ramdhan et journée de canicule». Et d'avertir qu'à chaque agression du réseau de la société, «des poursuites en justice seront immédiatement introduites auprès des tribunaux compétents».
A noter que le mardi 7 juillet, un incident similaire avait provoqué des coupures tout aussi intempestives de courant, vers la mi-journée, aux quartiers de Bab El Kantara, de Sidi Mabrouk, de Ziadia et du Mansourah. Et, il y a près d'une vingtaine de jours, une autre interruption d'alimentation en électricité a touché plus d'une dizaine de quartiers et cités, situés à l'ouest de la ville, comme Boussouf, la zone industrielle «Palma», le Coudiat, l'avenue Belouizdad, etc., avec une réédite il y a près d'une dizaine de jours où plusieurs boulevards, rues et ruelles du centre-ville en ont vécu des coupures semblables causées par des agressions d'entreprises de TP sur le réseau.
Aïn Abid - El Khroub : Le trajet infernal
par A. El Abci
Le tronçon de la route nationale (RN) 20 et plus précisément au niveau du carrefour situé en face de la station d'essence d'El Khroub, connaît des encombrements quasi permanents du fait essentiellement des dégradations avancées qui le caractérisent, pour absence de maintenance et entretien et ce, depuis l'indépendance, selon des riverains. Un véritable calvaire pour les automobilistes de passage à cet endroit.
N'ayant fait, en effet, l'objet d'aucune opération de réhabilitation, depuis cette date, cette route reliant El Khroub à Aïn Abid n'a pas cessé de voir ses revêtements et bitumage se dégrader, ce qui en fait un des gros points noirs de la circulation dans la wilaya, en raison du nombre élevé d'accidents qui y surviennent.
D'après des habitués de cette route, «il s'agit d'une voie assez étroite et ancienne, qui n'a pas connu de travaux de réfection depuis plus d'un demi-siècle, mais qui est cependant très fréquentée par tous genres de véhicules, y compris les poids lourds, et point de transit vers plusieurs wilayas, Annaba, Souk Ahras, Guelma et la zone industrielle de Constantine».
Pour l'organisation de la circulation, ajouteront-ils, des motards de police de Massinissa viennent parfois pour réguler, mais hormis cela rien, «il n'existe aucun point ou barrage de contrôle et de surveillance». Et de poursuivre, «ce qui dérange le plus c'est la persistance du phénomène de la poussière, qui envahit toutes les maisons des environs causant des maladies inédites dans la région, à l'instar de l'asthme et des allergies de la peau aux habitants». Et de mentionner, dans ce sillage, qu'en outre la route vient d'être décapée pour un prochain goudronnage, qui tarde malheureusement à se concrétiser, accentuant notre calvaire.
«Toutefois, diront-ils, à terme et une fois achevés les travaux de réhabilitation en cours, cette voie de circulation stratégique sera désengorgée et retrouvera la fluidité de circulation qui lui a manqué jusque-là en mettant fin aux bouchons monstres qu'elle connaissait au quotidien». A rappeler que, pour ce faire, cette route a bénéficié en 2013 d'un projet de doublement de la voie sur une distance de près de 25 km, dont les travaux de réalisation de 13 km ont été quasiment achevés. Les travaux restants sont d'ailleurs en cours de réalisation atteignant un taux d'avancement de près de 75%, selon les explications de Med Aber de la direction des TP de la wilaya et dont «la réception officielle est prévue pour cette fin d'année 2015», affirmera-t-il. Et notre interlocuteur de reconnaître, par ailleurs, un petit retard dans les travaux avec des désagréments, certains, aux riverains et aux usagers de cette route, en considération du réseau de câbles téléphoniques qu'il a fallu déplacer au préalable.
N'ayant fait, en effet, l'objet d'aucune opération de réhabilitation, depuis cette date, cette route reliant El Khroub à Aïn Abid n'a pas cessé de voir ses revêtements et bitumage se dégrader, ce qui en fait un des gros points noirs de la circulation dans la wilaya, en raison du nombre élevé d'accidents qui y surviennent.
D'après des habitués de cette route, «il s'agit d'une voie assez étroite et ancienne, qui n'a pas connu de travaux de réfection depuis plus d'un demi-siècle, mais qui est cependant très fréquentée par tous genres de véhicules, y compris les poids lourds, et point de transit vers plusieurs wilayas, Annaba, Souk Ahras, Guelma et la zone industrielle de Constantine».
Pour l'organisation de la circulation, ajouteront-ils, des motards de police de Massinissa viennent parfois pour réguler, mais hormis cela rien, «il n'existe aucun point ou barrage de contrôle et de surveillance». Et de poursuivre, «ce qui dérange le plus c'est la persistance du phénomène de la poussière, qui envahit toutes les maisons des environs causant des maladies inédites dans la région, à l'instar de l'asthme et des allergies de la peau aux habitants». Et de mentionner, dans ce sillage, qu'en outre la route vient d'être décapée pour un prochain goudronnage, qui tarde malheureusement à se concrétiser, accentuant notre calvaire.
«Toutefois, diront-ils, à terme et une fois achevés les travaux de réhabilitation en cours, cette voie de circulation stratégique sera désengorgée et retrouvera la fluidité de circulation qui lui a manqué jusque-là en mettant fin aux bouchons monstres qu'elle connaissait au quotidien». A rappeler que, pour ce faire, cette route a bénéficié en 2013 d'un projet de doublement de la voie sur une distance de près de 25 km, dont les travaux de réalisation de 13 km ont été quasiment achevés. Les travaux restants sont d'ailleurs en cours de réalisation atteignant un taux d'avancement de près de 75%, selon les explications de Med Aber de la direction des TP de la wilaya et dont «la réception officielle est prévue pour cette fin d'année 2015», affirmera-t-il. Et notre interlocuteur de reconnaître, par ailleurs, un petit retard dans les travaux avec des désagréments, certains, aux riverains et aux usagers de cette route, en considération du réseau de câbles téléphoniques qu'il a fallu déplacer au préalable.
Selon le chef de l'exécutif: Les problèmes d'AEP réglés avant la fin de l'année
par A. Mallem
A l'issue de la visite qui l'a mené hier dans les communes de Hamma-Bouziane et Didouche-Mourad, M. Hocine Ouadah, wali de Constantine, a promis que le problème de l'eau potable de l'ensemble de la population de la wilaya sera réglé d'ici la fin de l'année. «Mis à part un nombre situé entre 300 et 400 habitants éparpillés dans des zones rurales, Constantine est parée définitivement. Pour ce qui reste, a indiqué le wali, il y a des programmes de mise en place de réservoirs et des réseaux d'amenée. En ce qui concerne les routes, le wali a reconnu en parcourant certains axes, que beaucoup nécessitent des travaux de réhabilitation. Le problème se pose en particulier à Hamma-Bouziane, Zighoud-Youcef et Ibn-Ziad. Selon lui, les causes sont dues aux glissements de terrain et pour remédier à cela une étude a été élaborée pour engager des travaux de consolidation des voies de communication.
Parlant de l'habitat, il a cité le ministre du secteur en disant qu'en terme de réalisations Constantine figure parmi les cinq premières wilayas du pays «et nous nous félicitons du niveau auquel nous sommes parvenus». Mais pour l'habitat rural, le wali a été plus prolixe en assurant que le problème tient d'abord au foncier. «Il se trouve actuellement que par endroits cela pose problème parce que les expropriations n'ont pas été engagées, et quand elles l'ont été elles n'ont pas abouti». «Là où le coup est parti, nous allons régulariser, mais là où les programmes n'ont pas encore démarré il est inadmissible et anormal que l'on sacrifie des terres agricoles pour construire des logements. Nous allons tout simplement proposer à ces personnes qui ne disposent pas de terrains d'assiettes et qui ne peuvent construire sur un terrain qui ne leur appartient pas, et à plus forte raison lorsqu'il s'agit d'un terrain à vocation agricole, des formules de relogement en fonction des revenus de chacun, maintenant que nous avons la possibilité de répondre à tous les segments de la demande sociale».
Le wali déclarera que pour l'année 2015, la wilaya a obtenu une enveloppe supplémentaire de 2 milliards de dinars qui viennent s'ajouter aux programmes antérieurs. Il y a un certain nombre de communes qui ont transmis leurs dossiers et nous attendons que le reste suive et que Constantine ait maintenant les moyens de faire face aux besoins de son développement.
Répondant à un journaliste, M. Ouadah précise qu' en matière d'investissements la wilaya de Constantine dispose de trois programmes de mise à niveau, d'extension et de création de zones industrielles qu'on appelle maintenant « les parcs industriels», sites qui totalisent environ plus de 600 hectares -ce qui est considérable à ses yeux- qui vont être dédiés à l'investissement et viendront s'ajouter aux zones existantes et aux zones d'activités. «La question a été évoquée lors de la dernière visite du ministre de l'Industrie et des Mines qui a pris sur lui de booster les études qui sont confiées à l'Aniref», en estimant que cela va permettre aux autorités locales en charge de l'investissement de répondre à la quasi-totalité des demandes en instance.
Enfin, le wali évaluera le bilan de sa tournée d'inspection qui lui a permis de visiter les chantiers et les sites d'une douzaine de projets, 8 dans la commune de Hamma-Bouziane et 5 à Didouche-Mourad. Il considère qu'il y a des efforts incontestables qui sont faits. «J'en mesure l'importance par rapport aux dernières visites que j'ai effectuées à la cité de Békira par exemple. Il y a des programmes, poursuit-il, et nous avons la possibilité de continuer dans cette action de développement local pour prendre en charge l'ensemble des besoins des populations. C'est pourquoi nous effectuons ces tournées pour nous assurer que les programmes avancent et pour régler les problèmes qui surgissent sur chaque site».
Notons que le wali a terminé sa visite dans la commune de Hamma-Bouziane en procédant à la mise en service de l'échangeur de la cité Cherakate sur la RN 27.
EL-AMRIA : Jadal Hanane, la lycéenne qui a obtenu 19,08 au bac
par Mohamed Bensafi
La nouvelle a vite fait le tour de la ville d'El-Amria après l'annonce, ce jeudi matin, des résultats du baccalauréat 2015. La meilleure note, assortie de la mention «excellent», a été l'œuvre de la jeune Jadal Hanane, élève au lycée Akid Lotfi d'El-Amria. Avec une note de 19,08 sur 20, rien que ça, elle réalise tout simplement la meilleure note au baccalauréat, filière techniques mathématiques, de toute la wilaya et sans doute de l'histoire de l'Algérie indépendante. Jadal Hanane, qui sera certainement honorée à l'échelle nationale, a modestement déclaré : «Je n'aurais jamais peut-être pensé un jour décrocher le bac avec une telle moyenne, malgré tous les efforts que j'ai déployés et les nuits blanches passées à réviser et à préparer mes cours». Tout en mettant en exergue la contribution de ses parents et de ses enseignants, qui ont été, ajouta-t-elle, d'une précieuse aide dans la réussite de son cursus scolaire. Dire aussi que la jeune star du bac 2015 est âgée à peine de 17 ans et 05 mois (elle est née le 16 février 1998). Hanane se décrit comme une personne ordinaire issue de famille “normale” sauf qu'elle est une grande passionnée des mathématiques à tel point de vouloir en faire l'unique matière du cursus scolaire. Hanane a justement fait part de son intention de suivre des études supérieures en pétrochimie et souhaite, plus tard, l'obtention d'une bourse à l'étranger «afin de pouvoir me lancer dans la recherche scientifique dans ce domaine des hydrocarbures», a-t-elle ajouté encore. Cette nouvelle bachelière n'est pas à sa première performance puisqu'elle a décroché, il y a trois années, haut la main, le BEM avec une moyenne énorme. La lauréate du bac 2015 est issue d'une famille faisant partie du secteur de l'éducation.
Enfin, et pour être plus complet, la wilaya d'Aïn Témouchent a enregistré, dans ce bac 2015, un taux de réussite dépassant les 54% (contre 51,34 à l'échelle nationale), ce qui lui a valu d'occuper la 12e place parmi les 48 wilayas du pays.
Enfin, et pour être plus complet, la wilaya d'Aïn Témouchent a enregistré, dans ce bac 2015, un taux de réussite dépassant les 54% (contre 51,34 à l'échelle nationale), ce qui lui a valu d'occuper la 12e place parmi les 48 wilayas du pays.
Une participation de Tamanrasset: La pièce «Ya welfi Meriem» ce soir au TRC
par A. Mallem
« Sur le plan populaire, le développement du théâtre dans la wilaya de Tamanrasset reste encore à ses premiers balbutiements», a déclaré jeudi dans une conférence de presse, M. Azzouz Abdelkader, président de l'association culturelle des arts dramatiques « le Cri sur les Planches » et metteur en scène de la pièce « Ya welfi Meriem ».
Cette pièce réalisée sur un texte de Mohamed Tayeb Dehimi, un comédien et homme de théâtre constantinois, sera présentée sur les planches du théâtre régional de Constantine le 11, 12 et 13 juillet en cours, à partir de 22h30, dans le cadre du programme théâtral de « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 ».
Au cours de la présentation de la pièce et du débat avec les journalistes et les hommes de théâtre qui s'en est suivie, le conférencier s'est étalé longuement sur le peu d'engouement que connait le 4ème art dans cette wilaya de l'extrême sud du pays ajoutant que les autorités locales et nationales aussi montrent peu d'enthousiasme dans cette direction. « J'assume la responsabilité de ce que je dis, a déclaré sans ambages Azzouz Abdelkader, du fait même que les décideurs dans le domaine de la culture n'ont institué le théâtre régional de Tamanrasset que depuis 7 ans et l'ont doté d'une enveloppe financière pour lui permettre d'activer il y a seulement 5 ans ! Jusqu'à présent, les autorités locales n'ont pas encore trouvé de terrain d'assiette pour construire le théâtre régional de Tamanrasset. Ceci montre on ne peut mieux le degré d'importance qu'elles accordent au théâtre dans notre région. »
Quant à l'histoire de la pièce qui sera présentée à partir de la soirée d'aujourd'hui au TRC, elle se développe à partir d'une idylle entre un homme et une femme. Elle a été résumée par les réalisateurs dans le rapport de cette idylle avec un autre sentiment humain, « l'amour du pouvoir, le pouvoir physique et moral, aussi bien que le pouvoir de l'argent, qui va chercher à asservir tous les nobles sentiments humains chez les individus qui lui sont soumis. Dans cette lutte, l'amour sincère et noble ira jusqu'au sacrifice pour casser les liens de soumission et instaurer un humanisme tolérant ». Azzouz Abdelkader avouera que sa troupe n'a pas choisi le texte « mais il nous a été imposé par la commission nationale de lecture de la manifestation de 2015 ». Et d'expliquer sur la manière et la conception utilisées pour réaliser la pièce en affirmant que la mise en scène est partie des spécificités de notre patrimoine pour présenter la pièce sous une conception moderne, notamment à travers les danses que nous avons utilisées comme moyens d'expression dans la pièce, la scénographie, l'habillement, et plusieurs autres aspects, et ce sans altérer le cachet authentique de l'œuvre patrimoniale. « La seule divergence avec l'auteur Dehimi se situe uniquement dans l'utilisation des symboles », dira le metteur en scène. Tout de suite après l'Aïd, dira le responsable de la troupe, la pièce sera jouée à Alger et dans plusieurs wilayas du nord (au maximum 7 wilayas, précise-t-il) pour donner une trentaine de représentations, avant de revenir à Tamanrasset et tracer un programme pour diffuser la pièce dans la région.
Cette pièce réalisée sur un texte de Mohamed Tayeb Dehimi, un comédien et homme de théâtre constantinois, sera présentée sur les planches du théâtre régional de Constantine le 11, 12 et 13 juillet en cours, à partir de 22h30, dans le cadre du programme théâtral de « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 ».
Au cours de la présentation de la pièce et du débat avec les journalistes et les hommes de théâtre qui s'en est suivie, le conférencier s'est étalé longuement sur le peu d'engouement que connait le 4ème art dans cette wilaya de l'extrême sud du pays ajoutant que les autorités locales et nationales aussi montrent peu d'enthousiasme dans cette direction. « J'assume la responsabilité de ce que je dis, a déclaré sans ambages Azzouz Abdelkader, du fait même que les décideurs dans le domaine de la culture n'ont institué le théâtre régional de Tamanrasset que depuis 7 ans et l'ont doté d'une enveloppe financière pour lui permettre d'activer il y a seulement 5 ans ! Jusqu'à présent, les autorités locales n'ont pas encore trouvé de terrain d'assiette pour construire le théâtre régional de Tamanrasset. Ceci montre on ne peut mieux le degré d'importance qu'elles accordent au théâtre dans notre région. »
Quant à l'histoire de la pièce qui sera présentée à partir de la soirée d'aujourd'hui au TRC, elle se développe à partir d'une idylle entre un homme et une femme. Elle a été résumée par les réalisateurs dans le rapport de cette idylle avec un autre sentiment humain, « l'amour du pouvoir, le pouvoir physique et moral, aussi bien que le pouvoir de l'argent, qui va chercher à asservir tous les nobles sentiments humains chez les individus qui lui sont soumis. Dans cette lutte, l'amour sincère et noble ira jusqu'au sacrifice pour casser les liens de soumission et instaurer un humanisme tolérant ». Azzouz Abdelkader avouera que sa troupe n'a pas choisi le texte « mais il nous a été imposé par la commission nationale de lecture de la manifestation de 2015 ». Et d'expliquer sur la manière et la conception utilisées pour réaliser la pièce en affirmant que la mise en scène est partie des spécificités de notre patrimoine pour présenter la pièce sous une conception moderne, notamment à travers les danses que nous avons utilisées comme moyens d'expression dans la pièce, la scénographie, l'habillement, et plusieurs autres aspects, et ce sans altérer le cachet authentique de l'œuvre patrimoniale. « La seule divergence avec l'auteur Dehimi se situe uniquement dans l'utilisation des symboles », dira le metteur en scène. Tout de suite après l'Aïd, dira le responsable de la troupe, la pièce sera jouée à Alger et dans plusieurs wilayas du nord (au maximum 7 wilayas, précise-t-il) pour donner une trentaine de représentations, avant de revenir à Tamanrasset et tracer un programme pour diffuser la pièce dans la région.
Relogement: Sit-in des habitants de la rue Kitouni
par A. El Abci
Près d'une cinquantaine d'habitants de la rue Kitouni Abdelmalek (impasse Mouclier) se sont donné rendez-vous devant la daïra, jeudi dernier, pour demander d'être « convoqués au plus vite par l'OPGI afin de payer les cautionnements nécessaires et ce, pour être compris dans l'opération de relogement en cours et qui concerne leurs voisins de la rue des Maquisards et de la cité Boudraa Salah ».
Selon leur représentant, Djamil D., l'impasse Mouclier, située entre la rue des Maquisards et la cité Boudraa Salah, compte plus de 180 familles bénéficiaires de décisions de pré-affectation depuis 2012 au niveau de l'unité de voisinage (UV) 20, dans la nouvelle ville de Ali Mendjeli. Mais depuis, c'est un silence radio assourdissant qu'entretiennent les autorités sur notre dossier, dira-t-il.
«Nos voisins qui ont reçu à la même période leurs décisions de pré-affectation, ont déjà payé les redevances dues à l'OPGI et sont concernés par l'opération de relogement, en cours en ce mois de juillet, et sont programmés pour juste après l'Aïd».
Cette opération de déménagement a déjà touché plusieurs sites d'habitations précaires, à l'instar de Boudraa Salah, Oued El Had, El Gammas et Daksi, en attendant de les reprendre après la fête de l'Aïd. Cette opération, qui englobe le transfert de 3.000 familles à Ali Mendjeli, se poursuivra jusqu'à la fin du mois en cours. Selon notre interlocuteur, les habitants de l'impasse sont très en colère, ne comprenant pas cette «hogra» caractérisée qui a fait qu'ils soient «oubliés». De même qu'ils sont en colère et ont décidé de tenir ce rassemblement pour réclamer d'être convoqués, le plus rapidement possible, pour procéder aux règlements des cautionnements à l'office public de gestion et de promotion immobilière (OPGI), garantie d'un déménagement sûr avec délivrance des clés des appartements. Et ce n'est qu'a cette condition, ajoutera-t-il, que les habitants se déclarent pouvoir encore patienter plus.
Pour sa part, le secrétaire général de la daïra, M. Braia, qui a reçu une délégation des protestataires, leur a promis une réponse à ces préoccupations dimanche prochain et ce, après une réunion programmée avec le bureau de la Société d'aménagement et d'urbanisme (SAU), l'OPGI.
Selon leur représentant, Djamil D., l'impasse Mouclier, située entre la rue des Maquisards et la cité Boudraa Salah, compte plus de 180 familles bénéficiaires de décisions de pré-affectation depuis 2012 au niveau de l'unité de voisinage (UV) 20, dans la nouvelle ville de Ali Mendjeli. Mais depuis, c'est un silence radio assourdissant qu'entretiennent les autorités sur notre dossier, dira-t-il.
«Nos voisins qui ont reçu à la même période leurs décisions de pré-affectation, ont déjà payé les redevances dues à l'OPGI et sont concernés par l'opération de relogement, en cours en ce mois de juillet, et sont programmés pour juste après l'Aïd».
Cette opération de déménagement a déjà touché plusieurs sites d'habitations précaires, à l'instar de Boudraa Salah, Oued El Had, El Gammas et Daksi, en attendant de les reprendre après la fête de l'Aïd. Cette opération, qui englobe le transfert de 3.000 familles à Ali Mendjeli, se poursuivra jusqu'à la fin du mois en cours. Selon notre interlocuteur, les habitants de l'impasse sont très en colère, ne comprenant pas cette «hogra» caractérisée qui a fait qu'ils soient «oubliés». De même qu'ils sont en colère et ont décidé de tenir ce rassemblement pour réclamer d'être convoqués, le plus rapidement possible, pour procéder aux règlements des cautionnements à l'office public de gestion et de promotion immobilière (OPGI), garantie d'un déménagement sûr avec délivrance des clés des appartements. Et ce n'est qu'a cette condition, ajoutera-t-il, que les habitants se déclarent pouvoir encore patienter plus.
Pour sa part, le secrétaire général de la daïra, M. Braia, qui a reçu une délégation des protestataires, leur a promis une réponse à ces préoccupations dimanche prochain et ce, après une réunion programmée avec le bureau de la Société d'aménagement et d'urbanisme (SAU), l'OPGI.
Un taux de réussite de 47,65 % au bac
par A. Mallem.
Bien que prévus initialement par le ministère de l'Education nationale pour le vendredi 10 juillet, les résultats du baccalauréat 2015 ont été affichés sur le site de l'Office national des examens et concours dès la veille jeudi, ceci du fait que les opérations de correction et de dépouillement des résultats ont été achevées à l'avance.
Dans la wilaya de Constantine, les premiers chiffres qui ont été annoncés, officiellement, à la radio locale par le directeur de wilaya de l'Education, M. Bouhali, donnent un taux de réussite de 47,65 % au Bac 2015.
En premier lieu, a commenté ce responsable, on note que ce chiffre est inférieur aussi bien à la moyenne nationale réalisée cette année qu'au score de 49,15 % réalisé, par la wilaya, l'année dernière, qui était, lui, bien supérieur à la moyenne nationale de l'époque. Parmi ces premiers chiffres, le directeur de l'Education a signalé que l'élève Zitouni Naila, élève au lycée El-Houria qui a concouru dans les Sciences expérimentales, a obtenu la moyenne la plus élevée, de la wilaya de 17,57 %.
Passant au classement des établissements scolaires, le responsable du secteur, de la wilaya a noté, sans surprise, que c'est toujours le lycée El-Hourria qui vient en tête et cet établissement modèle a obtenu, cette année, le taux de 85,45 %. Il est suivi par le lycée de Béni-Hamidène qui a créé la surprise en accaparant, avec mérite, la seconde position avec 64,85 % de réussites. Et c'est le lycée Touati Mekki d'El-Khroub qui a complété le podium, en venant, en troisième position avec 60,39 %. Dans ce palmarès, le directeur de l'Education a tenu à citer quelques écoles privées qui ont réalisé des performances, dont notamment l'école ‘Nour Al Malak 2' qui a réalisé le taux de 62,50 % de réussites, « quoique, dira l'intervenant, le nombre des candidats qu'il a présentés au bac était minime. Aussi, les listes des candidats admis, ont été distribuées le vendredi matin aux chefs d'établissements, lesquels se sont empressés, aussitôt, de les afficher dans leurs lycées pour permettre à ceux, élèves et parents, qui n'ont pas pu accéder à Internet, de pouvoir s'informer des résultats. Reste à dire évidemment, que la journée de jeudi a été marquée par la joie de ceux qui ont pu décrocher le fameux sésame donnant accès aux études supérieures, et malheureusement par la tristesse de ceux qui ont échoué. Toutefois, et sans que l'on ait besoin de statistiques officielles établies, tout le monde a pu remarquer que le nombre de filles qui ont réussi à décrocher le bac 2015 demeure nettement supérieur à celui des garçons. « C'est normal, dira un père de famille dont la fille a obtenu son bac avec mention, les filles ne jouent pas au ballon, ne vont pas aux stades et ne fréquentent pas beaucoup les cybercafés pour surfer sur Facebook. Elles restent sagement à la maison pour réviser leurs leçons».
Dans la wilaya de Constantine, les premiers chiffres qui ont été annoncés, officiellement, à la radio locale par le directeur de wilaya de l'Education, M. Bouhali, donnent un taux de réussite de 47,65 % au Bac 2015.
En premier lieu, a commenté ce responsable, on note que ce chiffre est inférieur aussi bien à la moyenne nationale réalisée cette année qu'au score de 49,15 % réalisé, par la wilaya, l'année dernière, qui était, lui, bien supérieur à la moyenne nationale de l'époque. Parmi ces premiers chiffres, le directeur de l'Education a signalé que l'élève Zitouni Naila, élève au lycée El-Houria qui a concouru dans les Sciences expérimentales, a obtenu la moyenne la plus élevée, de la wilaya de 17,57 %.
Passant au classement des établissements scolaires, le responsable du secteur, de la wilaya a noté, sans surprise, que c'est toujours le lycée El-Hourria qui vient en tête et cet établissement modèle a obtenu, cette année, le taux de 85,45 %. Il est suivi par le lycée de Béni-Hamidène qui a créé la surprise en accaparant, avec mérite, la seconde position avec 64,85 % de réussites. Et c'est le lycée Touati Mekki d'El-Khroub qui a complété le podium, en venant, en troisième position avec 60,39 %. Dans ce palmarès, le directeur de l'Education a tenu à citer quelques écoles privées qui ont réalisé des performances, dont notamment l'école ‘Nour Al Malak 2' qui a réalisé le taux de 62,50 % de réussites, « quoique, dira l'intervenant, le nombre des candidats qu'il a présentés au bac était minime. Aussi, les listes des candidats admis, ont été distribuées le vendredi matin aux chefs d'établissements, lesquels se sont empressés, aussitôt, de les afficher dans leurs lycées pour permettre à ceux, élèves et parents, qui n'ont pas pu accéder à Internet, de pouvoir s'informer des résultats. Reste à dire évidemment, que la journée de jeudi a été marquée par la joie de ceux qui ont pu décrocher le fameux sésame donnant accès aux études supérieures, et malheureusement par la tristesse de ceux qui ont échoué. Toutefois, et sans que l'on ait besoin de statistiques officielles établies, tout le monde a pu remarquer que le nombre de filles qui ont réussi à décrocher le bac 2015 demeure nettement supérieur à celui des garçons. « C'est normal, dira un père de famille dont la fille a obtenu son bac avec mention, les filles ne jouent pas au ballon, ne vont pas aux stades et ne fréquentent pas beaucoup les cybercafés pour surfer sur Facebook. Elles restent sagement à la maison pour réviser leurs leçons».
Grève des traminots : Les rames paralysées à Constantine
par Abdelkrim Zerzouri
Le malaise socioprofessionnel au sein de la Setram persiste encore malgré les assurances de l'administration. A Constantine, on est arrivé au durcissement de la position des grévistes qui, après 4 jours de débrayage (jeudi dernier), ont totalement paralysé le trafic du tramway en supprimant carrément le service minimum. Depuis jeudi, donc, aucune rame n'a circulé sur la ligne Zouaghi–Stade Benabdelmalek, et aucun signe ne plaide pour le moment pour un dénouement du conflit. Le délégué des travailleurs, joint hier au téléphone, tiendra quand même à préciser que le service n'a pas été supprimé par les grévistes. «Il y avait amalgame, depuis le début de la grève, au sujet du service minimum exigé par la loi. Dans notre cas, c'est l'administration de la Setram qui s'est chargée de l'organisation et la gestion du service minimum, alors que cet aspect de la question incombe aux grévistes ; c'est aux grévistes et à leurs représentants de définir ce service minimum et le mettre à exécution, et non pas à l'administration de le faire», nous a expliqué le représentant des travailleurs.
Ajoutant dans ce sens que les grévistes ont vainement tenté de convaincre les responsables de la Setram que le service minimum est du ressort des grévistes, et au bout de toutes les explications, les grévistes ont fini par recourir à ce procédé, bloquant les sorties de rames au niveau de la station de Zouaghi et empêchant toute circulation sur la ligne du tramway, au grand dam des usagers. «Si on nous a laissé gérer ce service minimum, on l'aurait maintenu en exploitation. Mais on ne pouvait laisser l'administration appliquer un service minimum de son propre chef, c'est une pure aberration. A quoi bon faire la grève alors ?!», a déclaré, sur un ton indigné, le délégué des travailleurs. L'administration fait part de sa disponibilité à la concertation et au dialogue avec les grévistes, mais les délégués des travailleurs désavouent ces déclarations et affirment qu'il y a plutôt de la persécution et des intimidations contre les travailleurs grévistes. Plusieurs travailleurs grévistes ont reçu des mises en demeure ; les représentants des travailleurs qui se sont rendus hier matin à une rencontre avec l'administration ont été surpris lorsqu'ils ont été accueillis par les gendarmes. Ces derniers ont procédé à des vérifications, puis, avant de repartir, «ils ont concédé que les travailleurs étaient dans leur droit», nous a-t-on affirmé. «Il n'y a ni dialogue, ni négociation, il n'y a que des tentatives pour casser la grève», soutient un délégué des travailleurs. Celui-ci relève que la situation est similaire à Alger et Oran où les tentatives pour casser la grève sont nombreuses. Contrairement à ce qu'on a affirmé, les travailleurs de la Setram Alger et Oran sont toujours en grève ; tout ce qu'il y a c'est que des conducteurs ont fait faux bond aux grévistes et ont rejoint leurs postes de travail, mettant ainsi en circulation de nouvelles rames (en sus de celles déjà en exploitation pour le service minimum), chose qui a laissé croire qu'il y a eu reprise de travail. «On n'a rien obtenu, aucune de nos revendications n'a été satisfaite, comment peut-on dans ces conditions parler de gel de la grève ?», s'étonne le délégué des travailleurs.
La Société d'exploitation des tramways (Setram), pour sa part, qui continue à affirmer que les agents de terrain du tramway d'Alger et d'Oran ont repris le travail mercredi après quatre jours de grève, a initié jeudi une action de communication, «non pas pour apaiser la tension mais bien pour discréditer les grévistes auprès de l'opinion publique», fera remarquer le délégué des travailleurs. Sinon, comment expliquer le fait qu'on vienne à rendre public les salaires des travailleurs ?! La Setram, qui exploite les tramways d'Alger, de Constantine et d'Oran, a assuré avoir appliqué une grille des salaires dès la première année de son lancement, tout en relevant que la future convention collective améliorera davantage les acquis des travailleurs. Dans la seconde année, une nouvelle grille des salaires fut élaborée et appliquée, a précisé l'entreprise qui donne, à titre indicatif, quelques exemples de salaires à l'exploitation. Ainsi, un conducteur touche 43 000 DA par mois, un agent de sécurité 32 000 DA, l'agent de vente et contrôle 37.000 DA, le régulateur PCC (poste de contrôle et de commandement) 52.000 DA et un cadre débutant est payé à 54.000 DA par mois, selon la même source. En somme, la Setram laisse entendre que les travailleurs grévistes ont tort sur toute la ligne, d'autant qu'elle émet le souhait d'entamer «très prochainement» des négociations avec leurs représentants.
Ajoutant dans ce sens que les grévistes ont vainement tenté de convaincre les responsables de la Setram que le service minimum est du ressort des grévistes, et au bout de toutes les explications, les grévistes ont fini par recourir à ce procédé, bloquant les sorties de rames au niveau de la station de Zouaghi et empêchant toute circulation sur la ligne du tramway, au grand dam des usagers. «Si on nous a laissé gérer ce service minimum, on l'aurait maintenu en exploitation. Mais on ne pouvait laisser l'administration appliquer un service minimum de son propre chef, c'est une pure aberration. A quoi bon faire la grève alors ?!», a déclaré, sur un ton indigné, le délégué des travailleurs. L'administration fait part de sa disponibilité à la concertation et au dialogue avec les grévistes, mais les délégués des travailleurs désavouent ces déclarations et affirment qu'il y a plutôt de la persécution et des intimidations contre les travailleurs grévistes. Plusieurs travailleurs grévistes ont reçu des mises en demeure ; les représentants des travailleurs qui se sont rendus hier matin à une rencontre avec l'administration ont été surpris lorsqu'ils ont été accueillis par les gendarmes. Ces derniers ont procédé à des vérifications, puis, avant de repartir, «ils ont concédé que les travailleurs étaient dans leur droit», nous a-t-on affirmé. «Il n'y a ni dialogue, ni négociation, il n'y a que des tentatives pour casser la grève», soutient un délégué des travailleurs. Celui-ci relève que la situation est similaire à Alger et Oran où les tentatives pour casser la grève sont nombreuses. Contrairement à ce qu'on a affirmé, les travailleurs de la Setram Alger et Oran sont toujours en grève ; tout ce qu'il y a c'est que des conducteurs ont fait faux bond aux grévistes et ont rejoint leurs postes de travail, mettant ainsi en circulation de nouvelles rames (en sus de celles déjà en exploitation pour le service minimum), chose qui a laissé croire qu'il y a eu reprise de travail. «On n'a rien obtenu, aucune de nos revendications n'a été satisfaite, comment peut-on dans ces conditions parler de gel de la grève ?», s'étonne le délégué des travailleurs.
La Société d'exploitation des tramways (Setram), pour sa part, qui continue à affirmer que les agents de terrain du tramway d'Alger et d'Oran ont repris le travail mercredi après quatre jours de grève, a initié jeudi une action de communication, «non pas pour apaiser la tension mais bien pour discréditer les grévistes auprès de l'opinion publique», fera remarquer le délégué des travailleurs. Sinon, comment expliquer le fait qu'on vienne à rendre public les salaires des travailleurs ?! La Setram, qui exploite les tramways d'Alger, de Constantine et d'Oran, a assuré avoir appliqué une grille des salaires dès la première année de son lancement, tout en relevant que la future convention collective améliorera davantage les acquis des travailleurs. Dans la seconde année, une nouvelle grille des salaires fut élaborée et appliquée, a précisé l'entreprise qui donne, à titre indicatif, quelques exemples de salaires à l'exploitation. Ainsi, un conducteur touche 43 000 DA par mois, un agent de sécurité 32 000 DA, l'agent de vente et contrôle 37.000 DA, le régulateur PCC (poste de contrôle et de commandement) 52.000 DA et un cadre débutant est payé à 54.000 DA par mois, selon la même source. En somme, la Setram laisse entendre que les travailleurs grévistes ont tort sur toute la ligne, d'autant qu'elle émet le souhait d'entamer «très prochainement» des négociations avec leurs représentants.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق