الأربعاء، يوليو 29

الاخبار العاجلة لضياع سكان قسنطينة بين رياح الامطار الساخنة وريوع الاكاديب السياسية لحكومة سلال والجزائريون يطالبون حكومة سلال بتحويل اموال الشخصيات الجزائريةمن البنوك اليهودية الى البنوك الجزائرية قبل مطالبة الجزائرية بوضع اموالهم في البنوك الجزائرية وشر البلية مايبكي

اخر خبر




































اخر خبر




الاخبار العاجلة لمراسلة الجزائريين الادارة الاميريكية للمطالبة باقالة الحكومة الجزائرية وفتح تحقيقات سرية حول مملاك الشخصيات الجزائرية في اوروبا وامريكا وخاصة رئيس الحكومة سلال وجنلرلات الجيش الجزائري ويدكر ان الجزائرين استغلوا المواقع الاميريكية للمطالبة بفتحتحقيقات حول املاك والاصدة المالية للشخصيات الجزائرية في العالم يدكر ان سلال ووزراء بوتفليقة هربوا اموالهم الى البنوك العالمية ويطالبون الشعب الجزائري بالتصريح بامواله قصد تاميمها وشر البلية مايبكي


اخر خبر

الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري نطالبكم باقالة عاجلة لوزير الصحة وفتح تحقيق حول ثروثه الخيالية سيدي الرئيس الجزائري انني اطالبكم كمواطن جزائري بفتح تحقيق حول ثروة وزير الصحة وماحقيقة شركات استيراد الادوية التييسيرها سريا كما نطالبكم بالتحقيق في حقيقة امواله الخيالية في البنوك الاوروبية يدكر ان ثروة وزير الصحة اتعادل ثروة رئيس جمهورية في اوروبا بشهادة سكان قسنطينة وعليه فان اقالة وزير الصحة خير هدية سياسية للجزائريين مستقبلا وشر الوزراء ما يشبهون المافيا الايطاليية وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بوكعباش مواطن جزائري من قسنطينة وشاهد على جرائم والي قسنطينة عبد المالك بوضياف في قسنطينة قسنطينة عاصمة وزراء الفساد السياسي



http://www.al-fadjr.com/ar/national/310482.html


لجنة للصحة توجه دعوة بصفة مستعجلة

المطالبة بإقالة وزير الصحة وفتح تحقيق ضد المتورطين في فضائح المستشفيات

    وجه حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة دعوات مستعجلة للوزير الأول والسلطات العليا في البلاد للتدخل العاجل من أجل إقالة وزير الصحة الذي أثبت فشله الذريع في التحكم ببارونات الصحة، بسبب ممارسات التلاعب بحياة الجزائريين، على رأسهم الحوامل والمرضى بالكلى وأصحاب الأمراض المزمنة، البعيدة عن أخلاقيات الطب، كما دعا الجهات الوصية إلى فتح تحقيقات معمقة، ومعاقبة المتسببين في التجاوزات الحاصلة بمستشفياتنا.
    وقال رئيس حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة، أحمد قوراية، في تقرير له حول المنظومة الصحية بالجزائر، إن قطاع الصحة في بلادنا مريض وموبوء منذ عقود، وذلك نتاج تراكمات سوء التسيير لوزراء ومسؤولين تعاقبوا على هذا القطاع الهام والحيوي، كاشفا عن تقارير وصلته من بعض مستشفيات الوطن، عن وجود مشاكل باتت تهدد صحة المريض الذي يدفع فاتورة سوء التسيير إلى درجة التلاعب بصحة المرضى رغم إنفاق الدولة الجزائرية مبالغ مالية هامة خلال السنوات الأخيرة في اقتناء التجهيزات الطبية الموجهة إلى علاج مختلف الأمراض، إلا أن الخدمات الصحية لا تزال دون المستوى المطلوب.
    وأضاف أحمد قوراية أنه اجتمع أعضاء اللجنة الوطنية للصحة بمقر حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة لمناقشة واقع الصحة في المستشفيات الجزائرية، وتم التركيز على عدة مشاكل باتت تنخر الصحة في بلادنا، حيث باتت مصالح الاستعجالات في المستشفيات تغرق في الفوضى واللامبالاة وإهمال المرضى.
    وقف حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة على عدة مشاكل يتخبط فيها المريض المغلوب على أمره، من انعدام الأسرّة في بعض المستشفيات،  وكذلك الأفرشة والأغطية القديمة والبالية التي باتت تصلح لكل شيء إلا للمريض، ناهيك عن سياسة البزنسة الطبية التي باتت تنتهج في بعض مستشفيات الوطن، حيث يتم تحويل بعض المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة مختلفة تحت مبرر انعدام التجهيزات ونقص الأدوية خصوصا مرضى القصور الكلوي، بالتوجه إلى عيادات خاصة لتصفية الكلى، في حين توجد تجهيزات طبية حديثة سخرتها الدولة لذات الغرض تقدر بالملايير.
    هذا وسلط ذات المصدر الضوء على البزنسة والربح السريع ولو بالقفز على صحة المرضى التي تعد فوق كل اعتبار، ناهيك عن التلاعب بكميات الدم المتبرع بها في المستشفيات وتهريبها وبيعها، خصوصا الزمرات النادرة. وقال إن التساؤل المطروح هو أين وزير الصحة من كل ما يحدث داخل مستشفيات الوطن من عبث بصحة المريض؟ في حين تنفق الدولة أموال طائلة على القطاع العاجز بعجز مسؤوليه.
    وتؤكد معطيات أن بعض الأطباء وليس الكل باتوا يتاجرون بالأدوية الموجهة أساسا إلى المرضى مجانا في المستشفيات، بل وصل حد التلاعب بصحة المرضى إلى إنقاص جرعات الحقنات الموجهة إلى المرضى المزمنين، قصد تحصيل أكبر كمية منها ومن ثم بيعها للخواص، مقابل مبالغ مالية.
    وووصف أحمد قوراية ظاهرة بيع الدماء بالخطيرة وتساءل ”كيف يعقل أن يتبرع أصحاء بدمائهم لفائدة المرضى في حين يستغل بعض مرضى النفوس من الجشعين الأمر لبيعها؟ حيث لا يختلفون عن مصاصي الدماء الذين تجب معاقبتهم على أفعالهم الشنيعة، كما أن بعض الحوامل توفين نتيجة الإهمال واللامبالاة من طرف بعض الأطباء في مصحات التوليد، ناهيك عن الأخطاء الطبية التي لا تعد ولا تحصى في مستشفياتنا بعد العمليات الجراحية، والتي أدت إلى أزمات صحية معقدة لهؤلاء المرضى”. وفي الأخير طالب البروفيسور أحمد قوراية، السلطات العليا في البلاد بالتدخل لإصلاح الوضع، وثمن في نفس الوقت الجهود التي بذلتها الدولة الجزائرية في مختلف ولايات الوطن، بتجسيد مستشفيات عصرية لفائدة المواطنين قصد تحسين الخدمات الصحية، إلا أن المشكل حسبه في الذهنيات التي لازالت تسيّر هذا القطاع وكأنه ملك خاص، مطالبا بمعاقبة الفاشلين من المسؤولين والمتسببين في سوء التسيير الذين ساهموا في بروز بارونات الصحة، الذين بات همهم الوحيد الربح السريع على حساب المرضى.
    غنية توات
     
    التعليقات

    (2 )

    1 | BELAHMAR MOD | ZEMMORA 2015/07/29
    ياالسيد وزير الصحة هل ترضى على هده الصور البشعة ان تكون احدهن من بناتك او احد اقاربك بهده المصلحة تولد بهده المصلحة
    2 | ب.ح | قسنطينة 2015/07/29
    لا يمكن لفاسد ان يقضي علي الفساد.وزير الصحة مرتبط اسمه بمافيا العقار في قسنطينة و وهران ...حيث قام ببيع كل الجيوب العقارية للمافيا المحلية و نواب و وزاراء و جنرالات الخ....اذا كيف يمكن لبوضياف ان ينجح في تسيير قطاع الضحة و هو الذي لم ينجح و تسيير المستسفي الجامعي عندما كان واليا علي قسنطية..يجب اقالته و محاسيته و انا اشاطر تماما ما قالته لويزة حنون .....




    اخر خبر


     2015/07/29
    اعتقد ان الداي حسين والي قسنطينة فشل في تظاهرة قسنطينة ولعلا قضية نادية حنون سوف تجبر والي قسنطينة على المثول امام محكمة الجزائر العاصمة خاصة وقضية لعبيدي مساس بمصداقية قسنطنية الثقافية وبعيدا عن الترحيلات السكنية لقبائل قسنطينة فان اخبار تتداول عن استعادة الاقدام السوداء لاملاكهم في شارع الثوار خاصة الفرنسية وهكدا نكتشف ان ولاية قسنطينة انتقلت من الفشل الثقافي الى الجريمة الاجتماعية عبر ترحيل ابناء ميلة القادمين الى شارع الثوار الى مدينة المزبلة الشعبية الجديدة وبعيدا عن ماسي قسنطينة فان اوساط سياسية ترشح عودة يهود اسرائيل الى قسنطينة واستعادة املاكهم الاسرائيليلة علما ان حكومة سلال تنازلت عن الجزائر العاصمة لفرنسا كما طالبت فرنسا من الحكومة الجزائرية ترحيل مقر رئاسة الجمهورية الى احدي بلديات الجزائر العصمة وشر البلية مايبكي
    بقلم نورالدين بوكعباش
    قسنطينة عاصمة القبائل العربية بوسط مدينة قسنطينة

    إخلاء أكواخ تم احتلالها عقب ترحيل أصحابها بحي فلاحي بالزيادية

    المرحلة الأخيرة من برنامج ترحيل 3 آلاف عائلة تنطلق اليوم بقسنطينة

      أفاد، أمس، مصدر من ديوان الترقية والتسيير العقاري، أن المرحلة الأخيرة من برنامج ترحيل 3 آلاف عائلة ببلدية قسنطينة، تنطلق نهار اليوم بإعادة إسكان حوالي 1300 عائلة من السكنات الهشة الواقعة بالمنطقة الحمراء للانزلاقات وسط المدينة، حيث ستمس يوم غد أرض بسطانجي قيطوني ثم نهج الثوار.
      تعد هذه المرحلة التي ستتم في يومين الأكبر منذ بداية عملية الـ 3 آلف سكن، كما تعتبر الأصعب بالنسبة للمشرفين عليها، خاصة أنها تخص سكان نهج الثوار ”رود براهم”، أين يرفض المواطنون الاستجابة لشرط السلطات والقاضي بهدم السكنات، حيث أكد العديد من الملاك أنهم يرفضون هدم فيلاتهم في غياب تعويضات مالية، على اعتبار أنهم كانوا يؤجرون سكناتهم لسكان أغلبهم منذ الحقبة الاستعمارية استفادوا من سكنات، وهم مطالبون بهدم ممتلكاتهم .
      وكانت مصالح الأمن قد تدخلت صباح أول أمس لإخلاء أكواخ بالحي القصديري فلاحي 1 بالزيادية، بعد أن احتلها غرباء قدموا من بعض العمارات المجاورة، ساعات عقب ترحيل العائلات التي كانت تقطنها نحو علي منجلي، في وقت تواصلت عملية هدم هذه الأكواخ من قبل مصالح البلدية. الحي بعد ثلاثة أيام فقط من ترحيل قرابة 490 عائلة كانت تعيش به، يوجد تحت حراسة قبل تهديمه، خاصة أن سكانا من العمارات المجاورة لحي فلاحي 1، احتلوا منذ مساء الخميس بيوتا قصديرية، فيما حوّل منحرفون بعض الأكواخ المهجورة إلى أوكار لهم، بعدما جهزوها بالأثاث وغطوا الأسقف بالصفائح معدنية، وهو وضع أقلق العديد من العائلات التي لم ترحل بعد، ويتعلق الأمر على وجه الخصوص، بالمتزوجين حديثا الذين تحصلوا على مقررات استفادة بالوحدة الجوارية 18، ويقولون أنهم يواجهون ظروفا صعبة بعد أن قطع الكهرباء عنهم.
      وواصلت أمس مصالح بلدية قسنطينة عملية تهديم الأكواخ التي غادرها أصحابها، بحضور مصالح الأمن التي تدخلت لإخلاء بعضها من المحتلين، حيث أكد نائب رئيس البلدية المكلف بالانجازات، أنه قد تم صباح أمس على مستوى حي فلاحي 1، إخلاء 12 كوخا تم هدمها بعد ذلك، وهي عملية استثنيت منها المساكن التي لم ترحل منها عائلات المتزوجين الجدد، الذين سددوا مستحقات الاستفادة لديوان ”أوبيجيي”.
      وتطرح عدة علامات استفهام بخصوص عدم مباشرة مصالح بلدية قسنطينة عمليات هدم عدة سكنات رحل أصحابها مؤخرا، على غرار تلك المتواجدة بمنطقة ”النقيقبة” بمنحدر عوينة الفول، وكذا بجهات من حي سيدي مسيد، وهو ما فتح الباب على مصراعيه لبروز إشاعات مفادها أن هناك من المرحلين من باع سكنه لأشخاص  في ظل صمت المسؤولين وعدم مباشرة عمليات الهدم.
      إيناس .ش
       
      التعليقات

      (1 )

      1 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة القبائل العربية بوسط مدينة قسنطينة 2015/07/29
      اعتقد ان الداي حسين والي قسنطينة فشل في تظاهرة قسنطينة ولعلا قضية نادية حنون سوف تجبر والي قسنطينة على المثول امام محكمة الجزائر العاصمة خاصة وقضية لعبيدي مساس بمصداقية قسنطنية الثقافية وبعيدا عن الترحيلات السكنية لقبائل قسنطينة فان اخبار تتداول عن استعادة الاقدام السوداء لاملاكهم في شارع الثوار خاصة الفرنسية وهكدا نكتشف ان ولاية قسنطينة انتقلت من الفشل الثقافي الى الجريمة الاجتماعية عبر ترحيل ابناء ميلة القادمين الى شارع الثوار الى مدينة المزبلة الشعبية الجديدة وبعيدا عن ماسي قسنطينة فان اوساط سياسية ترشح عودة يهود اسرائيل الى قسنطينة واستعادة املاكهم الاسرائيليلة علما ان حكومة سلال تنازلت عن الجزائر العاصمة لفرنسا كما طالبت فرنسا من الحكومة الجزائرية ترحيل مقر رئاسة الجمهورية الى احدي بلديات الجزائر العصمة وشر البلية مايبكي
      بقلم نورالدين بوكعباش
      قسنطينة عاصمة القبائل العربية بوسط مدينة قسنطينة

      http://www.al-fadjr.com/ar/est/310360.html
      https://www.facebook.com/infoconstantine25/app_141149985924076
      J’établissais ainsi, presque sans le vouloir, un lien avec une communauté que j’avais toujours ignorée.
      Bien sûr, dans mon enfance, il y avait les fêtes de Pourim lorsque, avec ma cousine Annie, nous étions autorisées à préparer nous-mêmes notre dinette, servie dans une vaisselle de poupée. Il y avait aussi les fêtes de Pessah, la Pâque juive, chez grand-père avec les oncles, les tantes, les cousins et cousines. Je me souviens de nos fous rires lorsque mon oncle Léon faisait tourner le plateau du Seder au - dessus de nos têtes. Je me souviens aussi, avec nostalgie, des galettes de pain azyme de chez ZARKA, que nous ne retrouvons plus en France aujourd’hui.

      http://www.constantine-hier-aujourdhui.fr/LesConstantinois/souvenirs_josy.htm
      Bonjour à tous. Je vous remercie d’être venus si nombreux pour me soutenir. Je demanderai une grande indulgence pour mes 83 ans. En effet, j’ai depuis quelque temps une difficulté d’élocution, aussi je lirai le plus souvent mon texte. Veuillez m’en excuser.
      Par ailleurs, ne soyez pas surpris de la présence à mes côtés de mon compagnon, Rolland DOUKHAN. Il pourra vous décrire un Constantine que je ne connais pas du tout et que j’ai ignoré dans mon livre "Les deux pères"
      Je suis née à Constantine le 22 février 1929. Cette année-là, le 15 décembre, mon père décédait. J’allais donc avoir dix mois à peine.
      Ma famille appartenait à la bourgeoisie juive. Nous habitions tous au COUDIAT, quartier européen, s’il en est, dans trois immeubles achetés par mon oncle Léon et mon grand-père Moïse ADIDA.




      #HoConstantine #034

      "I don’t know how people see me but I am a protector of the tradition and culture of my community. Here they call us “Issawa” and in the west “Gnawa”, whatever their designation; the time I see the smile on people’s faces, I feel so happy"

      "ماعلاباليش كيفاه يشوفوني الناس، بصح أنا نحافظ على عادات وثقافة بلادي، هنا يعيطولنا "عيساوة" وفي الغرب "قناوة"، يسميونا واش يحبو، أنا فرحتي كبيرة كي نشوف الضحكة في وجوه الناس"

      "J'ignore comment les gens me voient, personnellement je me considère comme protecteur de la tradition et de la culture de ma communauté. Ici on nous appelle "Issawa" et à l’ouest "Gnawa", mais peu importe l’appellation, du moment que je vois un sourire se dessiner sur le visage des gens au tour de moi, je ne peux être plus heureux"

      Salim Ziar © Humans of Constantine


      #HoConstantine #027

      'We were talking about our youth and what we used to be in the past. We went a little bit far in our discussion and we have noticed that everything was beautiful that time; it is more beautiful that we share it together''

      ''كنا نحكيو على صغرنا وكيفاش كنا بكري. رحنا في حكاياتنا لبعيد، ولقينا بلي كلش كان مليح هداك الوقت، وراهو مليح كتر كيما تقاسمناه مع بعضانا''

      ''Nous étions entrain de discuter de notre jeunesse passée, et de ce que nous nous vantions d'être à l'époque. ayant pris un peu de recule sur notre discussion, on est arrivé a la conclusion que toute était beau à cette époque là, et que c'etait encore plus beau qu’on le partage ensemble''

      Salim Ziar © Humans of Constantine

      J-10 avant la cérémonie d’ouverture de 'Humans of Constantine"! #HoConstantine

      Qui? Olga Muntadas Olivé
      Nationalité? Espagnole
      Visite à Constantine? Août 2012

      "I went to Constantine a few years ago when I was traveling around Algeria, what a lovely city! I was hosted by Ramy, who made me feel like home at all times and showed me around this beautiful city, including the breath taking views and the highest bridge I have ever seen! ! I highly recommend a visit if you are around Algeria!" [Photo prise à Plaza Botero, Medellín - Colombie]

      Découvrez le programme de la cérémonie par ici:http://owl.li/wIilU
      Réservez votre place tout de suite: http://owl.li/wIioN

      https://www.facebook.com/HumansofConstantine/photos_stream?ref=page_internal
      http://humansofconstantine.tumblr.com/archive
      Wohoo! T-shirts are here! #HoConstantine
      http://humansofconstantine.tumblr.com/
      https://www.facebook.com/vieuxrochercirta

      https://www.facebook.com/vieuxrochercirta
      https://www.facebook.com/HadjAhmedBeyDeConstantine18261837
      https://www.facebook.com/profile.php?id=1342399019&fref=ts
      https://www.facebook.com/Aliabden
      https://www.facebook.com/pages/OGEBC-Constantine/218687754812744
      https://www.facebook.com/AmisDeConstantine?fref=ts



      Le hammam

      Rendez-vous des femmes
      Loin du regard des imams
      Dans la moiteur du hammam

      En cet endroit aucun voile
      N'atténue l'éclat des femmes.
      Les chevelures dénouées,
      En subtiles cascades
      Ondulent... libérées
      Auréolant leur beauté.

      Tailles fines, reins cambrés,
      En arabesques déliées,
      Ces fleurs de volupté
      Dansent l'éternel ballet
      De la féminité.
      Images d'amour, de beauté,
      Offrandes à la divinité.

      Loin du regard des imams
      Le peintre, sur sa toile
      Aurait plaisir à coucher
      Cet éclaboussement de femmes
      Dans la moiteur du hammam
      Évoluant dans la buée,
      Nobles dans leur nudité.

      Chantal Zingarelli
      https://www.facebook.com/AmisDeConstantine?fref=ts












































      مقبرة عائلة صالح باي.
      ?! vous savez où se trouve ce cimetière


      من معالم قسنطينة الضائعة
      كهف قسنطينة العجيب يعود إلى الواجهة عبر الفايسبوك و مواقع المزادات العلنية
      يتم هذه الأيام عبر مواقع الفايسبوك و المزادات العلنية في فرنسا نشر بطاقة بريدية نادرة لكهف قسنطينة العجيب ، الكائن في قلب مدينة الصخر العتيق وبالضبط أسفل نزل العربي بن مهيدي الواقع في مدخل الشارع الذي يحمل نفس الاسم، والمعروف سابقا بشارع جورج كليمنصو ، ويضم بحيرة يعيش فيها السمك الأعور، ويعتبر تحفة نادرة تنافس في جمالها كهوف جيجل العجيبة بصواعدها ونوازلها. الكهف لا تدري نسبة كبيرة جدا من أبناء قسنطينة ، وزوارها في غدوهم ورواحهم بين ساحة الشهداء وشارع العربي بن مهيدي « الطريق الجديدة « قلب مدينة الصخر العتيق ، أنهم يدوسون تحت أقدامهم مغارة قسنطينة العجيبة ، التي تنافس في جمالها، حسب المراجع التي خلدتها ، أروع مغارات العالم ، و كان السياح يدخلونها قبل سنة 1939، ويسيرون فيها على ضوء الشموع ، بين الرواسب الكلسية، بصواعدها و نوازلها ، ويصطادون السمك الأعور الذي يشع مضيئا من مائها البارد. المغارة سألنا عنها الكثير من أبناء المدينة، وفنانيها،ولكن للأسف ،لا أحد يعلم بوجودها ، بل عبر الكثير منهم عن دهشته من وجود هذا الكنز السياحي ، الذي يحمله الصخر العتيق في بطنه منذ أحقاب من الزمن. لم يستطع باحثون تحديد زمنها ، لما سألناهم بل اعترفوا بعدم علمهم بوجود مثل هذا الكنز السياحي ، وقال أحدهم ربما يكون أول منزل سكنه إنسان قسنطينة القديم خلال العصور الغابرة ، لأن المدينة تحتاج إلى رواد يستكشفونها ،حسبه، على غرار رواد الفضاء. مغارة قسنطينة حسب الكتابات القليلة النادرة التي تناولتها ، تم اكتشافها عام 1907 وتقع على عمق 18 مترا ،و يوجد بها كهف هام وبحيرة من المياه الباردة ، يعيش فيها السمك الأعور. النزول إليها حسب نفس المصادر يكون من بوابة تقع أسفل مصعد فندق العربي بن مهيدي عبر 80 درجة سلم ، و في نهايتها بابا من الاسمنت يسد مدخل المغارة الجميلة التي منع الدخول إليها منذ 1939، تاريخ اندلاع الحرب العالمية الثانية. محمد غرناوط الفنان التشكيلي وابن الطريق الجديدة، قال لنا أن شيوخ المدينة حدثوه عنها، وقالوا أن طوابير كانت تمتد إلى غاية ساحة أول نوفمبر « لا بريش « للدخول إليها بمقابل مادي في مواسم محددة ، و يقصدها السياح من أوروبا ، وأضاف أن صاحب الفندق الحالي، كان قد وعد باحثا باحدى جامعات أوروبا بإمكانية فتحها لإجراء دراسة.








































      https://www.facebook.com/pages/OGEBC-Constantine/218687754812744
      “لالة فريجة” و “سيدي ميمون”
      “لالة فريجة” وهي امرأة عايشت سنوات 1750، يشاع أنها امرأة روحانية تشفي المرضى وعلى يدها البركة، حيث اتخذت لنفسها حيزا على شكل “قرابة” بمحاذاة عين يقال إنها شافية بمنطقة الحي الشعبي”عوينة الفول” أسفل فندقي “أبيس” و”نوفوتيل”، حاليا اندثرت وتحولت إلى أكوام من الأتربة، وبمسافة صغيرة عنها يوجد “مزار سيدي ميمون” يعود تاريخ تواجده إلى سنة 1770، قيل إنه وليّ صالح يشفي جميع المرضى دون استثناء بنفس طريقة “لالة فريجة” وهو إنسان ذو علم ودين، حيث لا تزال بعض بقايا مزاره قائمة،وهو على شكل مغارة صغيرة محاطة من كل الجوانب، ولها باب شبه دائري للخروج والدخول.
      À PROPOS
      We walk the streets of Constantine, take pictures of people and ask them questions. One story at a time #HoConstantine |www.humansofconstantine.tumblr.com
      “Constantine is an exceptional city; yesterday I was in cafeteria “Nedjma” where they served me a cup of coffee with a rose. I have travelled to many cities in the world and no one has ever offered me a rose in a café ; this is quite exceptional”
      "البارح كنت في قهوة "النجمة" وين اعطاوني قهوة ومعاها وردة، حوست في بلايص بزاف، بصح عمرو واحد اعطاني وردة فالقهوة.. قسنطينة مدينة مكانش لي كيفها"
      "Constantine est une ville exceptionnelle, hier j’ai bu un café dans la cafétéria «Nedjma», ce dernier m’a été offert ainsi qu’une rose, moi qui ai voyagé un peu partout dans le monde; je trouve ça exceptionnel"

      https://www.facebook.com/HumansofConstantine
      http://www.constantine-hier-aujourdhui.fr/LesPlus/liens_facebook.htm
      Chez Morad ... Un restaurant qui reste ouvert jusqu'à minuit et plus
      Le groupe des scoutes tunisiens est passé chez lui .... Il assure aussi la livraison à l'hôpital C.H.U. de Constantine et aussi à domicile selon les cas ( à encourager ) ...
      Constantine 28 / Juillet / 2015 à 23 h 19 mn

      4 h · 
      Sofiane Benazouzconstantine ma ville
      Salam bonjour,
      Jai trouvé un livret de famille aujourd'hui au centre ville au nom de AMRI Rabie.
      Il y a six enfants (Allah y barek), au nom de
      Ilhem
      Abdelhamid
      Amira
      Sameh
      Nesrine
      Anouar
      Si.vous vous pouvez diffuser dans d'autres groupes peut être qu'on finira par trouver


      http://www.constantine-hier-aujourdhui.fr/LesConstantinois/souvenirs_guy.htm
      Légende de Sidi-M’hammed-el-Ghrab
      .
      Dans la mechta Gourzi du douar Méïda de la commune mixte de Sédrata, se trouve une grande famille arabe, ne comportant pas moins de cent cinquante personnes, qui est connue sous le nom de Haddadine ( forgerons). Presque tous les membres de cette famille sont cultivateurs; cependant, il en est quelques uns qui exercent encore la profession de leurs ancêtres.
      Indépendamment de la tradition relative au métier de forgeron exercé par Sidi-M’hammed-el-Ghrab, de qui descendraient tous les Haddadine du douar Méïda, on raconte à ce sujet une légende dont il fut le héros et qui lui valut le surnom d’El-Ghrab ( le corbeau).
      Sidi-M’Hammed-el-Ghrab exerçait le métier de forgeron sous le fameux Salah-bey, qui régna sur Constantine de 1771 à 1825.
      Ce bey était un musulman très pratiquant et doué en outre de grandes qualités ; il apporta de sérieuses réformes dans l’administration et construisit de nombreuses mosquées et zaouïas pour servir de refuges aux pèlerins. Aussi est-il encore très populaire chez tous les musulmans du département de Constantine, et une certaine quantité de faits plus ou moins extraordinaires lui sont attribués.
      Sidi M’Hammed-el-Ghrab était donc un forgeron qui ne manquait pas d’habileté. Un jour, ayant réussi à se procurer de la poudre d’or, il en vendit un peu à un juif de sa connaissance.
      Le juif ayant avisé le bey Salah de son acquisition, ce dernier désira aussitôt s’approprier à bon compte le précieux métal possédé par Sidi-M’Hammed-el-Ghrab. Pour cela il résolut simplement de faire disparaître Sidi M’Hammed en l’enfermant dans un sac et en le précipitant, tout comme les femmes adultères, du Kef Chekara (Rocher du Sac) dans le Rummel.
      Sidi-M’Hammed qui avait pris le titre de marabout et jouissait déjà d’une certaine notoriété, demanda au bey de lui laisser au moins une main libre dans laquelle il tiendrait son bâton. Cette demande accueillie favorablement par le bey, Sidi M’Hammed fut alors introduit dans un sac, ayant seulement au dehors une main tenant un bâton. Les bourreaux turcs le projetèrent du haut du Kef Chekara dans le vide; mais à ce moment on aperçut, sortant du sac, un corbeau qui s’enfuit d’un vol rapide: c’était Sidi-M’Hammed qui, par son pouvoir de magicien, avait réussi à se transformer en corbeau.
      Le corbeau, après avoir franchi une distance de six kilomètres, s’arrêta, et Sidi-M’Hammed reprit alors sa première forme. Il frappa ensuite le sol de son bâton et un palmier poussa subitement.
      Salah-bey, ayant appris la transformation de Sidi M’Hammed et le miracle du palmier, voulut voir le fameux marabout. Il le fit venir dans son palais et lui demanda de lui démontrer sa puissance magique. Sidi-M’Hammed ne se fit pas prier et ayant touché le bey de sa baguette, ce dernier fut immédiatement transformé en femme et, quelques instants après, il reprenait son état primitif. Salah-bey enthousiasmé, reconnut alors le pouvoir, la sagesse, la science de Sidi-M’Hammed et lui demanda ce qu’il désirait obtenir. Sidi M’Hammed ne lui formula qu’un seul désir: celui de ne plus payer d’impôt et d’étendre la mesure à ses descendants.
      Salah-bey accorda ce qui lui était demandé et construisit, en outre, à ses frais, une mosquée près de Constantine, en l’honneur de Sid M’Hammed. Cette mosquée est encore le but d’un pèlerinage qu’effectuent annuellement à l’automne, les habitants de fraction Haddadine de Méïda.


      Achille Robert ''L'Arabe tel qu'il est, Études Algériennes et Tunisiennes'' (1900)

      SOUVENIRS DE CONSTANTINE
      J’ai, habité depuis ma naissance en juillet 1935 jusqu’en 1950 dans un appartement de 3 pièces au 4ème étage du 23 de la rue Jean Bernard Humbert, avant d’aller habiter ensuite avec mes parents à Bellevue, 8 rue Hally de 1950 à 1955. L’appartement de la rue Humbert donnait au nord sur la cour de l’ancien Lycée Laveran et au sud sur une grande terrasse depuis laquelle on dominait une partie de la vielle ville depuis la rue Perrégaux jusqu’au pont Sidi Rached.
      La terrasse
      Cette vue imprenable sur les toits de la vielle ville et sur les terrasses qui servaient de lieu de vie aux habitants, nous donnait l’occasion d’assister selon les époques et selon les saisons aux activités domestiques, quotidiennes, des habitants de Constantine. Par exemple la fabrication du couscous dans de grands plats en bois emplis de semoule que les femmes aspergeaient de gouttelettes d’eau tout en roulant le grain avec la paume des mains avant de le passer au travers de trois tamis pour obtenir trois grosseurs de grains. Ou encore le cardage de la laine des matelas, ou le battage des tapis. C’est encore sur les terrasses, pendant la guerre, que les constantinois torréfiaient des pois chiches, en guise de café, dans de petits cylindres métalliques que l’on tournait à la main au-dessus des braises contenues dans une boite métallique. Pendant la guerre c’est encore sur les terrasses qu’on élevait des poules et des lapins.
      Lorsqu’il y avait une surproduction de tomates, tous les Constantinois faisaient leur concentré en étalant la purée de tomate dans de grands plateaux métalliques rectangulaires qui servaient normalement à faire cuire le pain et les pâtisseries au four du boulanger. Ces plateaux étaient ensuite exposés au soleil sur la terrasse, afin de réduire la purée de tomate pour en faire un concentré. Comme tous les habitants de la vieille ville exposaient en même temps leurs plateaux sur leur terrasse, on pouvait voir ainsi toute la vielle ville rougir sous l’effet de la sauce tomate. Une scène identique a été tournée par Guiseppe TORNATORE dans son film «CINEMA PARADISO ». On peut voir les terrasses d’un petit village de Sicile rougir de la même manière pendant la saison des tomates.
      Quand la ville n’avait pas la couleur de la tomate, c’était le blanc de la neige qui lui donnait l’aspect d’une cité nordique. Pendant l’hiver 45/46 il avait dû tomber 50 cm de neige, et lorsque le toit métallique d’un entrepôt, sur la route de Sidi Mabrouk, s’est effondré sous le poids de la neige, j’ai pu assister à ce spectacle peu commun de toute une ville la pelle à la main déneigeant sous le soleil revenu les toits et les terrasses de Constantine. Malheureusement il n’y avait pas eu que le hangar qui s’était effondré sous le poids de la neige, mais aussi un grand nombre de pins du bois de la Légion d’Honneur situé entre le plateau du Mansourah et la gare des Chemins de Fer Algériens. Le froid avait été si vif cette année-là que je me souviens avoir vu des adolescents jouer au foot sur un étang en grande partie vidé et gelé de Djebel Ouache. Il avait fallu plus d’une journée à des cantonniers équipés de pics pour casser les 10 à 20 cm de neige tassée comme de la glace qui recouvrait dangereusement la rue Georges Clemenceau en pente, de la place de la Brèche jusqu’au pont d’El Kantara.
      Je me souviens encore comme d’une apparition improbable, extraordinaire, inespérée, une année de sécheresse, du premier nuage au-dessus de la ville après 9 à 10 mois de ciel bleu continu. Il me semble que nous étions en septembre. Il avait fallu attendre plus de 9 mois pour voir apparaître un nuage, malgré les processions répétées de marabouts parcourant les rues de la ville en implorant le ciel pour faire pleuvoir, et malgré les oriflammes de couleurs vives, les psalmodies et les manifestations bruyantes de tam-tam et de rhaïtas, qui accompagnaient le cortège.
      Je me souviens aussi d’une invasion de sauterelles au cours de laquelle des nuées de criquets avaient survolé les toits de la ville, jusqu’à obscurcir le ciel. Je suppose que les nécessités de la guerre avaient empêché les opérations de lutte antiacridienne, et les criquets en avaient profité pour éclore en masse sous les sables et proliférer avant de s’envoler vers le nord en essaims compacts et innombrables. J’étais alité car j’avais la rougeole, et le bruit des insectes percutant les vitres, comme de la grêle, venant du sud, est resté dans ma mémoire. De jeunes algériens faisaient des moulinets avec leur bras armé d’un debbouze pour abattre ceux des insectes qui volaient au ras du sol, ou plus simplement ramassaient ceux qui avaient percuté, en plein vol, les façades des immeubles et s’amoncelaient assommés au pied des murs en une masse grouillante, avant de les faire griller sur des kanouns.
      Je me souviens encore du ciel au-dessus de la ville entièrement envahi par des escadrilles de P38 Lightning ou de B17 qui se dirigeaient vers la Sicile ou vers la Tunisie en 1943, nous donnant à entendre le vrombissement énorme de centaines de moteurs au-dessus de nos têtes. Spectacle impressionnant pour un enfant de 8 ans qui se passionnait pour l’aviation de guerre et qui allait récupérer les magazines américains et britanniques au centre de documentation des Services d’Information Anglo-Américain et l’Office d’Information de Guerre des Etats-Unis, situé en ville, rue Caraman, près de la place de la Brèche. Il faut préciser que depuis le début de la guerre les illustrés destinés à la jeunesse avaient disparu des librairies de Constantine et que les récits de guerre avaient remplacé, pour nous enfants, les bandes dessinées d’avant la guerre. C’est ainsi que j’ai découvert le mode de vie américain en lisant « VOIR », « LIFE » et « USA », et que je m’informais sur les actualités de la guerre en France et en Grande Bretagne, en lisant une revue franco-britannique intitulée : « ACCORD ». Je pouvais suivre aussi, grâce aux publications diffusées par le centre de documentation les opérations alliées en Lybie, la conquête de Tarawa dans le Pacifique par les soldats américains, et autres batailles menant vers la victoire.
      Les discours de Winston CHURCHILL, quant à eux avaient été réunis dans un petit livre édité sur papier Bible, à la manière du petit livre rouge de MAO ZE DONG 25 ans plus tard.
      En février 1943 nous avons eu enfin une lueur d’espoir quand nous avons appris la victoire de l’armée rouge commandée par le Maréchal JOUKOV sur la 6ème armée de la Wehrmacht commandée par le Maréchal Von PAULUS à Stalingrad.
      Winston CHURCHILL avec l’humour qu’on lui connait avait dit en terminant un de ses discours célèbres : « Ce n’est pas la fin. Ce n’est même pas le commencement de la fin. Mais c’est peut-être la fin du commencement »
      C’est peut-être en 1943 que j’ai vu apparaître une grande affiche du Général De GAULLE à l’entrée de la Grande Poste, avec sa déclaration : « La France a perdu une bataille ! Mais la France n’a pas perdu la guerre ! »
      Le 12 avril 1945, jour de la mort de Franklin D. ROOSEVELT un immense portrait du président défunt avait été suspendu avec un crêpe noir à l’entrée de la rue Caraman. Quelques semaines plus tard, le 8 mai 1945, c’était la victoire des alliés sur l’Allemagne nazie annoncée par les cloches de la ville qui sonnaient à toute volée, obligeant les corneilles affolées à tourner en rond au-dessus des toits. Journée mémorable qui reste encore gravée dans ma mémoire.
      Les bandes de corneilles qui volaient au-dessus de la ville en croassant accompagnaient toutes nos journées. Elles semblaient se complaire sur les nombreux fils électriques qui reliaient les uns aux autres tous les toits de la ville à cette époque, comme on peut le voir sur des photos anciennes. C’était devenu une compagnie à laquelle on était habitués. Les cigognes quant à elles faisaient leur nid sur les toits de la vieille ville plus proches du Rhummel où elles trouvaient leur nourriture, avant l’entrée des gorges, du côté du Bardo et du pont Sidi Rached. J’ai pu constater malheureusement, en 1976, que les cigognes avaient pratiquement déserté tous les toits de la vieille ville, chassées par les antennes de télévision qui hérissaient les toits et présentaient pour elles des pièges dangereux.
      Depuis notre terrasse il était possible d’apercevoir, dominant la vieille ville, deux ou trois minarets, mais il me semble qu’un seul de ces minarets, celui de la mosquée Sidi Lakhdar située près de la place des galettes, nous envoyait trois fois par jour la douce mélopée du muezzin appelant tous les musulmans à la prière. Il n’y avait pas encore de haut-parleurs sur les minarets et le muezzin lançait son appel en direction de chacun des quatre points cardinaux. L’appel que j’entendais le mieux était celui qui résonnait pendant le silence de la sieste quotidienne qui s’imposait, en été, sur « la ville blanche écrasée de soleil » comme l’a si bien évoqué Enrico MACIAS dans l’une de ses chansons.
      En période de Ramadan c’était un coup de canon qui annonçait la fin du jeune quotidien après le coucher du soleil. Le coup de canon résonnait dans les gorges du Rhummel et se répandait dans toute la ville aussitôt suivi d’une clameur immense poussée par des centaines d’enfants qui se précipitaient en courant dans les rues, probablement pour rejoindre au plus vite la table familiale.
      Depuis le lever du jour jusqu’à la tombée de la nuit, la ville résonnait en permanence, sauf pendant les heures chaudes d’été, de milles bruits. Depuis la terrasse je pouvais entendre à longueur de journée la musique arabo-andalouse ou la voix incomparable d’Oum KALTHOUM, diffusée par les phonographes ou les radios des cafés maures nombreux dans le quartier de la Medersa. Je me souviens encore du bruit des dominos que les joueurs mélangeaient et frappaient sur les tables, les appels des aiguiseurs de ciseaux et de couteaux, les appels des « rien à vendre », les cris des charretiers, le roulement des fardiers à chevaux qui transportaient de lourds pains de glace sur des toiles de jute, celui des calèches ainsi que le bruit des sabots des chevaux martelant la chaussée, les klaxons des voitures à moteur, les aboiements de chiens ou le chant des coqs, sans parler du bruit des pétards le jour de l’Aïd. On pouvait même entendre dans la journée des hommes qui s’interpellaient d’un bout à l’autre de la rue Clémenceau avec des voix de stentors.
      Un personnage pittoresque fréquentait souvent le quartier de la Medersa. Assez âgé pour avoir passé l’âge de travailler Il se donnait des allures d’ancien combattant en couvrant sa poitrine de médailles, vraies ou fausses, je ne saurais le dire. Il arborait un cor de chasse en bandoulière.
      La présence américaine en 1943.
      Les troupes américaines étaient stationnées dans des camps de toiles situés à la périphérie de la ville notamment dans les bois de pins de la Légion d’Honneur, ainsi appelés car plantés sous Napoléon III il avait été décidé de leur donner la forme de cette décoration, qu’on ne pouvait d’ailleurs apprécier que vue d’avion.
      Aux abords des campements, des militaires américains désœuvrés s’entrainaient en duo avec un gant et une balle de base-ball qu’ils se renvoyaient réciproquement.
      Habillés d’uniformes impeccables ils nous impressionnaient par leur prestance lorsqu’ils se promenaient en ville, sans but bien défini, souvent surveillés par la « Military Police » en jeep qui s’assurait que soit bien respectée l’interdiction qui leur avait été faite de pénétrer dans les rues de la vieille ville, que l’on appelait la « ville arabe ».
      A cet effet à l’entrée de chaque rue menant à la vieille ville on pouvait lire l’inscription faite au pochoir sur les murs : « OUT OF LIMITS » ou « OUT OF BONDS ». C’était le cas d’une petite rue qui débouchait sur la rue Georges Clémenceau, près de la Grande Mosquée, à l’entrée de laquelle se tenait un marchand de beignets tunisiens, de makrouts et de zlabias avec son grand chaudron d’huile fumante. Mon père ne manquait jamais de s’arrêter, devant son échoppe pour nous acheter des beignets tunisiens ou des zlabias, sur le chemin du retour vers notre appartement de la rue JB Humbert, lorsque nous revenions d’une promenade au square Valée ou au square Panis (aujourd’hui remplacé par une gare routière, située derrière le Palais de Justice).
      Lors de nos promenades au square Panis, où étaient exposées de nombreuses stèles de l’époque romaine, nous pouvions aussi goûter avec gourmandise aux crêpes roulées et croquantes du marchand « d’Oublies », qui se manifestait de loin en criant : « Marchand d’oublies »
      En revanche, par les chaudes soirées d’été, notre plus grand plaisir était de nous fraîchir la langue aux boules bien glacées de créponnés parfumés au zeste de citron, servis dans des cornets de biscuits gaufrés par les marchands de glaces de la place de la Brêche, à la vive lueur des flammes des lampes à acétylène. Les créponnés étaient ainsi appelés car ils étaient confectionnés en grattant un pain de glace alimentaire avec un crépon pour créer de la neige cristallisée mélangée ensuite avec un sirop de fruit.
      C’est pendant la présence américaine à Constantine que les adolescents algériens bricoleurs se sont mis à construire des petites carrioles faites d’un plateau en planches de bois récupéré sur des caisses de munitions américaines et d’une barre de direction articulée à l’extrémité d’un longeron fixé au plateau, le tout équipé de 4 gros roulements à billes, récupérés aussi auprès de la logistique américaine. Le pilote de la carriole était assis sur le plateau, les pieds reposant sur la barre de direction pour l’orienter dans la direction voulue. La configuration en pente des rues de la ville facilitait l’utilisation de ces véhicules aussi bien ludique qu’utilitaire. Aux Etats-Unis, il était même organisé des compétitions de ce que les américains appelaient des «caisses à savon ».
      C’est aussi pendant la présence des troupes Anglaises et Américaines que j’ai pu assister, depuis une des fenêtres situées au rez-de-chaussée de la Grande Poste, place de la Brèche, à des défilés militaires qui sont restés dans ma mémoire. Je me souviendrai toujours du défilé impressionnant des troupes écossaises, en kilt, précédées par la musique d’une cinquantaine de cornemuses, venant de la place Lamoricière et se dirigeant vers la place de la Brèche, et aussi des tirailleurs algériens précédés par le chapeau chinois et par un bélier enrubanné qui avançait sans hésiter sous les vivats des spectateurs et pas du tout impressionné de jouer son rôle de mascotte.
      C’est encore un autre défilé, quelques années plus tard, qui m’avait laissé aussi une forte impression, celui de scouts algériens défilant en chantant au pas cadencé dans la rue Georges Clémenceau (j’ai appris plus tard que les scouts algériens de Constantine avaient été créés par Le Cheikh Ben BADIS).
      Le trajet à pied pour rejoindre le lycée d’Aumale :
      De 1943 à 1947 pendant l’année scolaire je me rendais à pied depuis la rue JB Humbert jusqu’au lycée d’Aumale. Au bout de la rue JB Humbert, au coin de la place Favre il y avait un négociant de dattes qui entassait sur le trottoir et dans son échoppe des piles impressionnantes d’outres en peau de chèvre gonflées de dattes comprimées sous forme de pâte. Je traversais la place Favre où des femmes voilées installées sur le trottoir vendaient des galettes de semoule parfumées aux graines de nigelle sur de petites tables, et j’empruntais la petite rue montante du 23ème de ligne qui me conduisait vers la rue de France.
      Cette rue du 23ème de ligne était entièrement bordée d’échoppes de savetiers qui exposaient sur de petites étagères des babouches sentant la basane et richement décorées de couleurs vives. Les savetiers étaient assis en tailleur sur le sol de leur échoppe qui dominait la rue d’un demi-mètre et attendaient immobiles des clients que je n’ai jamais vu se manifester, du moins quand je passais.
      En tournant à gauche depuis la place Favre je pouvais remonter la rue des bijoutiers et des négociants de tissus (rue Rouaud) dans laquelle un arracheur de dents opérait souvent en étalant sur un plateau de cuivre une montagne de dents arrachées, comme témoignage de son talent. Son patient était assis sur une simple chaise de bois, posée sur la chaussée, et le dentiste enfonçait une main dans la bouche du patient pour en extraire la dent malade et avec l’autre main manipulait sa nuque pour insensibiliser la mâchoire. D’autres attroupements se formaient autour de conteurs ou de magiciens qui se servaient de réactions chimiques pour épater la foule en montrant comment la liqueur de tournesol vire au rouge sous l’effet d’un acide.
      En tournant à droite depuis la place Favre je pouvais suivre la rue des dinandiers (rue Vieux), qui longeait la façade arrière de l’ancien Lycée Laveran, rue sur laquelle s’ouvraient les fenêtres des classes enfantines dans lesquelles j’avais appris à lire, à écrire et à compter à partir de 1940. Je me souviens encore des lectures laborieuses, sur fond sonore venant de la rue des dinandiers, des pages du Roman de Renard par des élèves hésitant sur chaque mot. Depuis cette époque les aventures d’Isengrin le loup, de Tibère le chat, de Brun l’ours, et de Goupil le renard, sont à jamais associées, pour moi, au tintement des enclumes sous les coups de marteaux des dinandiers de la rue Vieux.
      Outre les dinanderies on pouvait rencontrer dans cette rue, selon la saison, des vendeurs en plein air d’épis de maïs ou de brochettes rôtissant sur des kanouns, des vendeurs de pizza napolitaine qui étaient découpées en petites parts dans de grands plateaux noirs rectangulaires sortant du four, des vendeurs de jujubes ou de figues de barbarie et j’en passe.
      Pour accéder aux classes du Lycée, il fallait emprunter un escalier qui menait de l’entrée située place Molière vers une cour plantée de robiniers dont les fleurs en grappes blanches répandaient, au printemps, leur odeur de miel. Pendant les années 1940 à 1942 sous l’Etat Français, c’est un portrait du Maréchal PETAIN qui accueillait les élèves dans l’escalier. Dans la cour du lycée un grand mât avait été planté avec au sommet un drapeau tricolore. Les meilleurs élèves étaient invités, comme récompense, à lever les couleurs chaque matin, pendant que toutes les classes alignées de part et d’autre du mat chantaient « Maréchal nous voilà ». J’avais cinq ou six ans à l’époque et il m’est arrivé au moins une fois de lever les couleurs en compagnie d’une « grande ». J’étais le seul garçon dans une classe de filles et je devais souvent me défendre contre les agressions sexistes de petites filles de mon âge, qui ne toléraient pas la présence d’un garçon dans une classe de filles. Cette animosité ne m’avait pas dissuadé cependant de tomber amoureux de Ginette JUGE la fille du photographe dont le studio était connu des Constantinois.
      Si je m’aventurais dans la rue Combes, en tournant un peu plus loin à droite, depuis la rue du 23ème de ligne, j’abordais la rue des tripiers avec leurs têtes de moutons aux yeux globuleux alignées sur les étals et les tripes suspendues aux crochets, toute cette marchandise attirant des bataillons de mouches et dégageant une odeur désagréable.
      La rue du 23ème de ligne aboutissait dans la rue de France au niveau de la Cathédrale de Constantine, ancienne mosquée transformée en église après 1837 et baptisée Notre Dame des 7 douleurs. Les autorités religieuses de l’époque avaient eu la sagesse de conserver les décorations intérieures faites essentiellement de stuc et représentant des textes calligraphiés du Coran. Tout en écoutant les évangiles déclamés en chaire par le prêtre les fidèles chrétiens pouvaient ainsi admirer des versets du Coran, sans être assez lettrés, je l’imagine, pour pouvoir les déchiffrer.
      Une immense toile ornait le chœur de la cathédrale, et représentait je suppose le martyr de trois chrétiens : Jacques, Marien et Silvain, sous le règne de l’Empereur VALERIEN en 259 après JC. La scène représentait un chrétien implorant le ciel, agenouillé sur le rocher des martyrs au bord du précipice, attendant d’être décapité et précipité dans les gorges du Rhummel, au-dessus du pont du Diable. C’est ainsi qu’à Constantine il était procédé aux exécutions de chrétiens à l’époque de l’Empereur VALERIEN avant que l’Empereur CONSTANTIN ne se convertisse au christianisme 50 ans plus tard, et que vienne ensuite le tour des femmes adultères enfermées dans un sac de toile et précipitées dans les gorges du Rhummel, sous l’administration Turque des Bey de Constantine.
      L’histoire de l’Algérie entre l’époque romaine et la conquête par les Français, en 1830, était totalement absente des programmes scolaires et c’est grâce à un professeur d’arabe sortant de medersa que nous avions pu connaitre en 5ème un aperçu de cette histoire au travers d’anecdotes sur la vie des populations Algériennes à l’époque des Janissaires.
      C’est en l’honneur de l’Empereur Constantin que son nom fut donné à la ville qu’il avait faite reconstruire en 313, après sa destruction par l’Empereur MAXENCE.
      Arrivé au bout de la rue du 23ème de ligne je tournais à droite dans la rue de France qui me menait jusqu’au lycée d’Aumale. Chemin faisant je ne manquais jamais d’observer avec curiosité des israélites en costume traditionnel aux gilets brodés d’or et d’argent, jouant au baggamon ou aux échecs, assis face à face sur des chaises posées sur le trottoir étroit de la rue de France, absorbés par leur jeu, leur regard modifié par d’épaisses lunettes de myope.
      C’est dans la rue de France que l’on pouvait acheter, si l’on aimait le poisson de vase, de gros barbots péchés la veille dans le Rhummel, et posés sur une toile de jute, sur le trottoir.
      J’étais encore au lycée d’Aumale l’année ou les autorités de l’époque avaient eu la malencontreuse idée de supprimer les vacances de Mardi Gras aux élèves de l’enseignement public. C’était je crois au lendemain de la guerre et cette décision avait entrainé une manifestation spontanée des élèves externes, en majorité des garçons, qui avaient envahi la rue, et qui avaient tenté de délivrer par la force leurs condisciples internes, bloqués derrières les lourdes portes en bois du Lycée d’Aumale qui donnaient sur le boulevard de Belgique le long des gorges. Nous avions aussi manifesté place Molière aux abords de l’ancien Lycée Laveran de jeunes filles. Je ne me souviens pas que les policiers nous aient dispersés.
      Au Lycée d’Aumale j’avais un professeur de gymnastique dont j’ai oublié le nom et qui un jour que nous traversions le Rhummel sur le pont suspendu de Sidi M’Cid, pour aller du lycée vers l’hôpital Laveran, avait eu l’idée, probablement pour nous impressionner, de marcher en équilibre sur le garde-fou au-dessus du vide en ne s’aidant que des tirants verticaux espacés de 3 à 4 mètres pour garder l’équilibre. Pendant que nous le brocardions en criant « au fou », je ne pouvais m’empêcher de penser à la vision que mon père avait eu en voyant un jour une femme voilée se jeter dans le vide pour se suicider et qui pendant sa chute sous l’effet de son vêtement tournoyait comme un papillon avant d’aller s’écraser 175 m plus bas dans le lit du Rhummel.
      Depuis mon plus jeune âge j’étais impressionné par la profondeur des gorges du Rhummel, notamment quand nous empruntions, assez souvent, avec mon père la passerelle Perrégaux pour aller faire des promenades à pieds vers le Bon Pasteur, la pépinière ou l’aqueduc romain. Il m’arrivait d’être pris de vertige et de peur à la vue de ces gorges insondables et mystérieuses, peur que je conjurais pendant mon sommeil en rêvant que je volais comme un oiseau au-dessus du vide.
      Les environs de Constantine.
      Le Dimanche pendant l’été ou le printemps nous allions pique-niquer à Djebel-Ouache, au bord des étangs, qui servaient de réservoirs d’eau pour alimenter la ville de Constantine. Nous nous entassions dans une vieille Renault « Celtaquatre » conduite par mon père, et lorsque nous étions à Pâques il était indispensable d’emmener la traditionnelle « Mouna » que l’on mangeait arrosée d’une bonne bouteille de Champagne. Nous nous installions sous les grands pins parasols qui nous prodiguaient des pommes de pins que nous ouvrions avec peine en les écrasant entre deux grosses pierres pour en extraire des pignons, ce qui avait pour effet d’exhaler une suave odeur de résine.
      De nombreux eucalyptus fournissaient aussi des fruits dont les filles se servaient pour confectionner des colliers après les avoir coloriées.
      Quelquefois il m’arrivait de pécher des ablettes dans les étangs, guidé par mon père.
      Le soir nous rentrions avec regret pour retrouver la chaleur étouffante des appartements à la saison chaude.
      Il était un autre lieu boisé aux environs de Constantine, le Mrij ou Méridj où nous nous rendions en promenade le dimanche, toujours avec la celtaquatre. Il n’y avait pas d’étangs mais une maison forestière. Le jour déclinant on pouvait y entendre un coucou dont le cri résonnait à travers les bois.
      Je me souviens d’une récolte d’insectes que notre classe de 5ème du collège de Constantine avait faite au Méridj, un jour de semaine, sous la conduite de notre professeur de sciences naturelles, Monsieur BENZERAK. Ce devait être au printemps de 1948. J’avais trouvé des scolopendres, des boubziz et autres bestioles mais plus souvent, en soulevant de grosses pierres sous lesquelles ils se réfugiaient, une dizaine de gros scorpions marron avec des pattes et de grandes pinces jaunes. Les mamans scorpions transportaient sur leur dos toute leur progéniture, une dizaine de bébés scorpions minuscules et attendrissants comme le sont tous les bébés, dans la nature
      Je ne sais si leur piqûre était dangereuse. Les plus dangereux semble-t-il étaient les petits scorpions couleur sable que l’on rencontrait surtout à Biskra.
      En rentrant au collège n’ayant pas de produit pour les tuer afin de les ranger dans des boîtes de collection j’avais voulu les noyer, mais la moitié d’entre eux s’étaient échappés de la boîte de conserve dans laquelle je les transportais et ils s’étaient cachés dans des fissures de la maçonnerie des lavabos du collège. Je n’en ai soufflé mot à personne, pour ne pas effrayer mes camarades et je n’en ai plus entendu parler. Preuve qu’ils avaient trouvé un refuge à leur convenance.
      Il y avait aussi les piscines de Sidi M’Cid que l’on pouvait atteindre à pied, depuis la ville, en empruntant l’ascenseur du boulevard de l’abîme. Cet ascenseur devait monter et descendre les quelque 170 m de dénivelé, qui séparaient le boulevard de l’Abîme du lit du Rhummel, en moins d’une minute, car il nous faisait subir des accélérations et des décélérations verticales qui nous remuaient les tripes.
      Sortis de l’ascenseur par une galerie creusée dans la roche, nous suivions un chemin qui longeait le lit du Rhummel avec ses marmites de géants toujours emplies d’eau, même en période d’étiage, avant de traverser l’oued sur le pont des chutes. Arrivés à l’établissement de bains nous avions le choix entre la piscine olympique et deux bassins dont le plus petit était alimenté par une petite cascade d’eau chaude naturelle sous laquelle il était agréable de se laisser masser le dos. C’est dans ce bassin que j’ai appris à nager en m’agrippant aux épaules de mon père.
      Le dimanche quand il faisait chaud on pouvait trouver une fraîcheur toute relative, sous les ombrages des pins parasols qui bordaient la route allant du Pont de Sidi Rached jusqu’à Sidi Mabrouk, au « Chalet des pins », non loin du couvent du Bon Pasteur, en buvant une limonade ou un « vinorange », (décoction d’écorces d’oranges dans du vin rouge, qui remplaçait les apéritifs d’avant-guerre).
      Je n’ai jamais su pourquoi un panneau de bois peint indiquait : « A la charge de Reichschoffen », alors que nous appelions ce lieu le Chalet des pins.
      Avec l’accent des Constantinois je prononçais « Constantchine » au lieu de Constantine. Je n’en ai pris conscience qu’après mon arrivée à Alger en 1950. Quand mes camarades me demandaient d’où je venais et que je répondais « de Constantchine », ils me reprenaient en se moquant de moi, peut-être comme le faisaient aussi, 170 ans plus tôt, les condisciples de Napoléon BONAPARTE à l’école de Brienne qui se moquaient de son accent lorsqu’il prononçait « Napoléoné ». Je ne pense pas que j’étais à cette époque sur le point de me prendre pour Napoléon, mais la similitude des situations m’était apparue évidente.
      Guy BESSIERE
      01/07/2015

      ليست هناك تعليقات: