الجمعة، يوليو 3

الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء علم النفس ان الجزائريين يبتسمون امام اسعار اللحوم الحمراء والبيضاء والخضر في اسواق رمضان وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة   لاكتشاف خبراء علم  النفس ان الجزائريين يبتسمون   امام اسعار اللحوم   الحمراء والبيضاء  والخضر في  اسواق رمضان  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
   الاخبار  العاجلة  لارتفاع  اسعار   الكبد  والحوم في سوق بطو  الى اسعار خيالية تتجاوز 3000دج 
للكلغ  من الكبد   وتجار اللحوم بسوق بطو  ينتقمون من حريق  السوق بلاسعار  الخيالية يدكر ان  الدجاجة الواحدة يباع  فضلات بطنها ب1000دج في سوق  سان جان وسكان قسنطينة يتمنون  حريق عاجل لسوق سانجان  يدكر ان  سكان قسنطينة يخصصون جزء من صلاة التراويح بالدعاء على تجار رمضان بلافلاس وامراض السرطان يدكر ان  اغلب تجار رمضان يموتون بحوادث المرور والسرطان والحرائق وشر البلية مايبكي
اخر خبر

نورالدين   بوكعباش | قسنطينة عاصمة سلال الريعية 2015/07/01
اعتقد ان الترقيات السياسية لشباب قيادات الجيش الجزائري يثبث ان الجزائر تعيش عصر الشهادات وحروب المكاتب السياسية وبدل ان تعمل الدولة الجزائرية على تخفيض نفقات الجيش الجزائري بحجة التقشف الاقتصادي الوهمي فاننا نشاهد ترقيات باموال اضافية من خزينة الدولة الجزائرية وكان الجزائر تعيش بدويلات الدولة الريعية علما ان مصاريف حراسة الحدود اثقلت خزينة الدولة الجزائرية اقتصاديا وتبقي عبارات التقشف واستهلك جزائري حملات اشهارية لفقراء الجزائر بينما الحقيقة الاقتصادية تؤكد ان اموال الخزينة الجزائرية تحت سيطرة الجيش الجزائري فجندي بسيط يستطيع لقاء الولاة والوزراء والحصول على منافع ريعية بينما المواطن البسيط ينتظر وعود حكومة سلال واكاديب مباني تبون ان ترقية 60جنرال يؤكد ان الخزينة الجزائرية بخير فحبدا لو تعلن الدولة الجزائرية اجور جنرلات الجيش الجزائري وامتيازاتهم الاقتصادية والاجتماعية صراحة مادامت خزينة الدولة الجزائريةفي خدمة الجيش الجزائري واعلموا ان مدارس الجيش الجزائري تتوفر على اخر التكنولوجيات ىبينما الجامعة الجزائرية غارقة في مزابل القرون الوسطي وان دولة ريعية تعيش على ابار البترول واجور موظيفها تتجاوز اجور رجال اعمال امريكا وعليه فان حكومة سلال فشلت اجتماعيا لانها فضلت حراسة الحدود على بناء دولة الازمات ونخشي ان تعيش الجزائر ماساة اليونانالاقتصادية مادمت امريكا ترسم خريطة الجزائر بعد سقوط دويلة تونس وعشائر مصر تحت رحمة دواعش الخليج السياسية وهكدا
ادا رايت دولة تفضل الترقيات بلا حروب وتمنح المناصب بلا انتاج فاعلم انالكارثة الاقتصادية قادمة مستقبلا مادمت الدولة الجزائرية الغبية لم تدرك دروس دولة اليونان الفالسة اقتصاديا وشر البلية مكايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 1جويلية 2015
من امام قصور الرقص الجنسي قاعة احمد باي باي زواغي قسنطينة
قسنطينة عاصمة المشاريع العربية الخرافية
قسنطينة عاصمة سلال الريعية
http://www.al-fadjr.com/ar/national/308501.html

بوتفليقة يوقع مرسوما رئاسيا يقضي بترقية ضباط سامين في الجيش الوطني الشعبي

ترقية 60 عقيدا إلى رتبة جنرال و35 مقدما إلى رتبة عقيد

    وقع رئيس الجمهورية الأسبوع الماضي، على المرسوم الرئاسي المتعلق بالترقيات داخل المؤسسة العسكرية، حيث تمت ترقية 60 عقيدا إلى رتبة عميد في مختلف مصالح وزارة الدفاع الوطني، و35 مقدما في الجيش إلى رتبة عقيد. ويشرف الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بمقر وزارة الدفاع الوطني، باسم رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، على حفل تقليد الرتب وإسداء الأوسمة لعدد من الضباط السامين وإطارات وزارة الدفاع الوطني، حيث سيشمل الحفل ترقيات وإسداء أوسمة لعدد من الإطارات العسكريين والمدنيين، وإحالة آخرين على التقاعد.
    وحسب مصادر ”الفجر” فإن الترقيات شملت 60 عقيدا تم ترقيتهم لرتبة جنرال، وذلك في مختلف مصالح وزارة الدفاع الوطني، و35 مقدما إلى رتبة عقيد، كما حظيت قيادة الدرك الوطني بجزء من الترقيات شملت 15 مقدما وعقيدا، من بينهم 3 تمت ترقيتهم من رتبة عقيد إلى جنرال.
    خ. قوجيل

    اخر خبر
    نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الاملاك الاسرائيلية العقارية 2015/07/01
    اعتقد ان مدينة قسنطينة تعيش ماسي الوعود الكادبة وهكدا اصبحت ولاية قسنطينة تبدع
    الطريقة الاسرائلية في عمليات ترحيل سكان قسنطينة الى القبور الجماعية بماسينسا وهكدا ياتي قرار التهديم مقابل الحصول على قبر سكني كاخر لعبة سياسية من ولاية قسنطينة قصد
    الاستيلاء على الاملاك الفرنسية تحخت غطاء تنازل عن المساكن الفرنسية لبلدية قسنطينة
    لنكتشف ان الامبراطور مهري اعلن اتيلائه رسميا على الرود
    ابراهم بقسنطينة بعدما كانت ارض يهودية لتعود ارض ابراهام الى الجنرال مهري مجانا ومن غرائب الصدف ان تجري عملية القرعة الشعبية من اجل التهديم المعماري ولعلا قرارات الداي حسين والي قسنطينة تضعنا حياري لمادا لايتنازل والي قفسنطينة عن املاكه في قسنطينة ويهدمها لينتقل الى قاعة زوينة وقاعة الدعارة الخليفة مادام قرار الهدم افضل من وثيقة السكن الاجتماعي ان قسنطينة تعيش دسائس سياسية ابطالها مافيا الجزائر العاصمة وضحاياها ابناء قسنطينة ويدكر ان عمليات الترحيل بالجزائر العاصمة جعلت عائلات في الشوارع مجانا فهل تحضر ولاية قسنطينة لتشريد سكان الرود ابراهام على الطريقة الاسرالئيلية ام ان احلام مهري تمتد من مندوبية سيدي راشد الى اسافل الحامة بوزيان وللعلم فان الجنرال مهري يفكر في تهديم مباني الرود ابرهام الاسرائريلية ومقر القطاعالحضري سيدي راشد لتعوض بطريق سريع ومدخل الى فندق مهري مع بناء حدائق مقابل ترحيل سكان الرود ابراهام الى المقابر الشعبية الجماعية بمقبرة ماسينسا وهكدا نكتشف ان مشروع اهدم مسكنك لتحصل على قبر سكني مخطط فرنسي اسرائيلي هدفه العقاب التاريخي لسكان الرود ابراهام بسبب الثورة الجزائرية اولا وبحرب الاسلاميين في شوارع الرود ابراهام ايام الجزائر الحمراء وشر البلية مايبكي
    بقلم نورالدين بوكعباش
    مثقف جزائري
    قسنطينة في 1جويلية 2015
    من امام اراضي ابراهام الاسرائيلي وسط مدينة قسنطينة
    قسنطينة عاصمة الاملاك الاسرائيلية العقارية
    http://www.al-fadjr.com/ar/est/308583.html

    إلزام المستفيدين من سكنات إجتماعية بهدم منازلهم أوتسليمها للبلدية

    عودة الاحتجاجات للمصنفين في الخانة الحمراء بقسنطينة

      قررت سلطات ولاية قسنطينة توزيع إلتزامات بالهدم على العائلات المستفيدة من سكنات اجتماعية، حيث أن ككل المستفيدين مطالبون بهدم سكناتهم قبل ترحيلهم إلى سكنات جديدة في عمارات الوحدة الجوارية رقم 16 بمدينة علي منجلي.
      عملية الترحيل المرتقبة مباشرة بعد عيد الفطر، حسب ما أكدته مصالح دائرة قسنطينة لن تتم إلا في حال إقدام المستفيدون على هدم سكناتهم أو تسليمها إلى مصالح بلدية قسنطينة، وهو ما طرح إشكالا زاد في قلق العديد من المعنيين، خاصة الذين يقيمون في حي الثوار (رود براهم) وهم يمثلون الأغلبية، حيث أن مئات السكان يسكنون في منازل جماعية مؤجرة من مالكها الأصلي الذي رفض هدم السكنات، وهو ما جعل عديد المستفيدين الذين تحدثنا إليهم بين مطرقة السلطات التي تلزمهم بالهدم وسندان صاحب الدار الأصلي الذي يرفض الهدم.
      وكانت مصالح دائرة قسنطينة قد وزعت من أيام قليلة ”التزامات بالهدم” على المواطنين الذين سيتم ترحيلهم نحو الوحدة الجوارية 16. وما جاء في نص الوثيقة: ”طبقا للبند رقم 9 الخاص بعقد البرنامج بين جمعيات الحي والسلطات المحلية والمتضمن منطقة الانزلاق، يتعهد المعني أنه سيلتزم أمام السلطات المحلية بهدم بنايته قبل الالتحاق بمسكنه الجديد أوبوضعها تحت تصرف بلدية قسنطينة”، وهو إجراء يأتي تفاديا لاحتلال السكنات القديمة من قبل غرباء ومن طرف أقرباء المرحلين، ما سيشكل عبئا جديدا على الدولة وفرصة للبعض للمطالبة بالاستفادة من السكن الاجتماعي.
      ومعلوم أن عملية ترحيل الـ3 آلاف عائلة تشمل العديد من قاطني السكنات الهشة والمقيمين في منطقة الانزلاقات بعدة أحياء، منها حي الثوار وارض لفقون بحي عباس وارض بوبربارة بالمنية، إضافة إلى متخلفين من حي فلاحي القصديري وكذا حي البارود وحي الصفصاف.
      وفي سياق متصل جدد عدد من طالبي السكن الاجتماعي المصنفين في الخانة الحمراء احتجاجاتهم، حيث اعتصموا أمس أمام مقر دائرة قسنطينة للمطالبة بمنحهم الإستدعاءات، خاصة أنهم أجروا عملية القرعة لتحديد موقع الشقق في الوحدة الجوارية رقم 16 بعلي منجلي، وطالب المحتجون بضرورة مقابلة رئيس الدائرة للإستفسار حول سبب عدم تلقيهم الإستدعاءات الخاصة بهم.
      وأوضح محتجون أن مسؤولي الدائرة رفضوا إستقبالهم معبرين عن إستيائهم، موضحين أنهم قصدوا أيضا مقر ديوان الترقية والتسيير العقاري بحي فيلالي وكل المندوبيات البلدية التي تولت عملية توزيع الاستدعاءات لمستفيدين آخرين دون أن يتلقوا توضيحات مقنعة.
      جدير بالذكر أن عملية القرعة التي انطلقت بداية شهر جوان المنقضي تشمل في المرحلة الاولى 1450 مستفيدا تجرى عملية القرعة الـ 300 منهم تباعا، إلى أن تنتهي منتصف شهر جويلية الجاري، وبعدها يبدأ في إجراءات توزيع 1500 سكن أخرى ضمن العملية التي تعني 3 آلاف مستفيد.  
      إيناس .ش


      اخر خبر
      اعتقد  ان  الجنرال    فوضيل     يحسن  النفاق  الاعلامي    ويتقن  فنون    الخيانة     الصحفية   فالجزائريين  يعلمون ان   الشروق ملك   لعائلة   فوضيل      القادمة من   بسكرة ويعلمون ايضا  ان   صحيفة   الشروق تسير   من  جمهورية مصر  العربية      هاتفيا   ويعلمون ايضا  ان مملكة   فوضيل    جعلت  قنواتالشروق   لابناء عائلة فوضيل   الدين ابدعوا برامج في رمضان تحت   اسماء مستعارة   ويدكر ان    الجزائرين يعلمون    ان   الرئيس بوتفليقة تصدق على   المتسول    على فوضيل بمبلغ   15مليار     سنتيم    ايام  الع
      نورالدين   بوكعباش
      قسنطينة    عاصمة   على فوضيل        الاسلامية
      http://www.echoroukonline.com/ara/articles/247746.html



      article-title


      الرئيس المدير العام للمجمع يرد بقوة على حملات التشويه:


      لشروق ملك للشّعب وهي ليست للبيع ونحن ن

      • ما أثير عن حجم الديون وبيع المجمّع إشاعات تافهة يقف وراءها "معتوهون"
      author-picture

      icon-writerنادية سليماني

      استهجن الرئيس المدير العام لمجمع "الشروق"، علي فضيل، الحملة التي وصفها "بالمسعورة"، والحرب الشرسة التي يشنها "أعداء النجاح" من زملاء المهنة، في محاولة للنيل من نجاحات الشروق المتتالية، منساقين وراء لوبيات تسعى لضرب المجتمع الجزائري، في دينه وعروبته وأصالته.
      وكان الرئيس المدير العام لمجمع "الشروق"، حل ضيفاعلى البرنامج الرمضاني "قبل السحور"، الذي يُعرض يومياعلى قناة الشروق نيوز، في أول خرجة له بعد حملة إعلامية"شرسةقادتها وسائل إعلام خاصة ناطقة بالعربيةوالفرنسية، ومواقع إلكترونية، مزيحا الغطاء عن نقاط ظلكثيرة، متحدثا عن أسباب المؤامرة على "الشروق"،كاشفا حقيقة نجاح المجمّع بالأرقام والوثائق.
      ففي سؤال حول الهجوم المُمنهج لزملاء المهنة على"الشروق"، اعتبر علي فضيل أن الهجوم على "الشروقليس وليد اليوم، فمنذ تأسيس مجلة "الشروق العربي"بداية التسعينات، واحتلالها الصّدارة، ونفس الصّحف تشنّ عليها هجوما: "....تخندقوا في صف جهاتنعرف من يقف وراءها في محاولة لتشويهنايقول، لكن نجاحات الشروق على جميع الأصعدة كشفت كذبادعاءاتهم، أما القشة التي قصمت ظهر البعير، هي إطلاق قناة الشروق العامة بتقنية (أش دي)، والتياعتُبرت سابقة في الجزائر والمغرب العربي، والتي تسببت - حسب تعبير المديرفي إثارة ثائرة كثيرين،فعُقدت اجتماعات خفية، انتهت بحملة مسعورة بأتمّ معنى الكلمة ضد "الشروق"، مستغلين بيانا عاديا منوزارة الاتصال موجها للقنوات الخمس المعتمدة حول برامج العنف، في إشارة إلى الكاميرات الخفية.
      وبخصوص البيان، أوضح علي فضيل، أنه رغم تحفظهم عليه، لأن العنف موجود بشكل يومي في المسلسلاتوالأفلام، لكنهم امتثلوا له، لأنه من حق الوزارة أو سلطة الضبط المراقبة والتحفظوبخصوص الإشاعاتالمتداولة حول عرض مجمع "الشروقللبيع بسبب ديونه التي بلغت 80 مليار سنتيم، أجاب: "هي مجردإشاعات صادرة -للأسف- من إعلاميين لم يفلحوا في إفشال "الشروق"، فتوجهوا نحو أمور تافهة جدا...فأن يكون لدينا ديون أمر عادي، وهي قاعدة اقتصادية للمؤسسات، لكن رقم 80 مليار سنتيم من محضمخيلتهم... "الشروقلها أكبر سحب يصل إلى 500 ألف نسخة في اليوم، وتصل فاتورة تعاملنا مع المطبعةشهريا حوالي 5 ملايير، غير فاتورة الطباعة، فيما يبلغ رقم أعمالنا السنوي مع المطابع  بين 60 أو 70 مليارسنتيم، ونحن أيضا لدينا مستحقات تبلغ ثلاث أضعاف ديوننا لدى المطابع"، وخلص فضيل للقول إنالشروق ملك للشعب، وهي ليست للبيع، كاشفا أنه بصدد تكييف تلفزيون الشّروق مع القانون، الذيينص على وجود شركاء، وأن لا تتعدى حصة كل واحد 40 بالمئة.
      ولأول مرة تحدث علي فضيل عن نجاحات المجمع بالأرقام، مؤكدا أن "الشروقمنذ تأسيسها إلى اليوم تحققكل سنة رقم أعمال ضخم، ففي 2014 بلغ الرقم أكثر من 250 مليار سنتيم، "كل أرباحنا تُستثمر في الجزائر،نحن لا نهرّب الأموال للخارج لشراء عقارات ومطاعم بباريس، مثلما فعل البعض، بل نستثمر في الجزائر لخلقمناصب شغل، والدليل توظيفنا 1000 موظف بين صحفي وتقني وإداري..".
      وفسّر علي فضيل أسباب الحملة ضد الشروق، بوجود لوبي فرنكفوني شيوعي تغريبي، لديه أيد خفية فيالسلطة، يشن على الجريدة حملة منذ التسعينات، وله امتداد في الخارج، يوضح: "....كيف نفسر تدخل سفيردولة أجنبية لدى وزير جزائري، للدفاع عن جريدتين!! ثم يكتب تقريرا بالوزير إلى جهات رسمية، يصفالوزير بعدو البلد"، ويضيف "الشروق أكثر جريدة حاربت الإرهاب وماتزال تحاربه، ودفعت الثمن غاليا 4شهداء في العشرية السوداء... نحن من أظهر فظائع داعش عبر فيلم وثائقي، وإن كان صحفيان شاباناستضافا شخصا غير مرغوب فيه، وكنت من البداية معترضا على استضافته، لكننا استضفناه لنحاكمه، لالتبنّي أفكاره، فلماذا نصنع من الحبة قبة؟؟".
      واستثنى علي فضيل من كلامه بعض الجرائد الناطقة بالفرنسية المشهود لها بالوطنيةوختم الرئيس المديرالعام لمجمع "الشروقحديثه، بأن المجمع هو مكسب للمجتمع: "تقاليدنا تقضي بعدم الرد والطعن فيزملاء المهنة... عدم ردنا ليس عجزا، لكننا لا نريد النزول إلى نفس المنحدر، شعارنا الرد بالعمل والنجاح،بعيدا عن التآمر والتخندق، والدليل -ولله الحمد- كل منتجاتنا تحتل المراتب الأولى من جريدة، وموقعإلكتروني وقنوات".






















      http://www.al-fadjr.com/ar/national/30850
      http://www.al-fadjr.com/ar/est/308583.html

      إلزام المستفيدين من سكنات إجتماعية بهدم منازلهم أوتسليمها للبلدية

      عودة الاحتجاجات للمصنفين في الخانة الحمراء بقسنطينة

        قررت سلطات ولاية قسنطينة توزيع إلتزامات بالهدم على العائلات المستفيدة من سكنات اجتماعية، حيث أن ككل المستفيدين مطالبون بهدم سكناتهم قبل ترحيلهم إلى سكنات جديدة في عمارات الوحدة الجوارية رقم 16 بمدينة علي منجلي.
        عملية الترحيل المرتقبة مباشرة بعد عيد الفطر، حسب ما أكدته مصالح دائرة قسنطينة لن تتم إلا في حال إقدام المستفيدون على هدم سكناتهم أو تسليمها إلى مصالح بلدية قسنطينة، وهو ما طرح إشكالا زاد في قلق العديد من المعنيين، خاصة الذين يقيمون في حي الثوار (رود براهم) وهم يمثلون الأغلبية، حيث أن مئات السكان يسكنون في منازل جماعية مؤجرة من مالكها الأصلي الذي رفض هدم السكنات، وهو ما جعل عديد المستفيدين الذين تحدثنا إليهم بين مطرقة السلطات التي تلزمهم بالهدم وسندان صاحب الدار الأصلي الذي يرفض الهدم.
        وكانت مصالح دائرة قسنطينة قد وزعت من أيام قليلة ”التزامات بالهدم” على المواطنين الذين سيتم ترحيلهم نحو الوحدة الجوارية 16. وما جاء في نص الوثيقة: ”طبقا للبند رقم 9 الخاص بعقد البرنامج بين جمعيات الحي والسلطات المحلية والمتضمن منطقة الانزلاق، يتعهد المعني أنه سيلتزم أمام السلطات المحلية بهدم بنايته قبل الالتحاق بمسكنه الجديد أوبوضعها تحت تصرف بلدية قسنطينة”، وهو إجراء يأتي تفاديا لاحتلال السكنات القديمة من قبل غرباء ومن طرف أقرباء المرحلين، ما سيشكل عبئا جديدا على الدولة وفرصة للبعض للمطالبة بالاستفادة من السكن الاجتماعي.
        ومعلوم أن عملية ترحيل الـ3 آلاف عائلة تشمل العديد من قاطني السكنات الهشة والمقيمين في منطقة الانزلاقات بعدة أحياء، منها حي الثوار وارض لفقون بحي عباس وارض بوبربارة بالمنية، إضافة إلى متخلفين من حي فلاحي القصديري وكذا حي البارود وحي الصفصاف.
        وفي سياق متصل جدد عدد من طالبي السكن الاجتماعي المصنفين في الخانة الحمراء احتجاجاتهم، حيث اعتصموا أمس أمام مقر دائرة قسنطينة للمطالبة بمنحهم الإستدعاءات، خاصة أنهم أجروا عملية القرعة لتحديد موقع الشقق في الوحدة الجوارية رقم 16 بعلي منجلي، وطالب المحتجون بضرورة مقابلة رئيس الدائرة للإستفسار حول سبب عدم تلقيهم الإستدعاءات الخاصة بهم.
        وأوضح محتجون أن مسؤولي الدائرة رفضوا إستقبالهم معبرين عن إستيائهم، موضحين أنهم قصدوا أيضا مقر ديوان الترقية والتسيير العقاري بحي فيلالي وكل المندوبيات البلدية التي تولت عملية توزيع الاستدعاءات لمستفيدين آخرين دون أن يتلقوا توضيحات مقنعة.
        جدير بالذكر أن عملية القرعة التي انطلقت بداية شهر جوان المنقضي تشمل في المرحلة الاولى 1450 مستفيدا تجرى عملية القرعة الـ 300 منهم تباعا، إلى أن تنتهي منتصف شهر جويلية الجاري، وبعدها يبدأ في إجراءات توزيع 1500 سكن أخرى ضمن العملية التي تعني 3 آلاف مستفيد.  
        إيناس .ش
         
        التعليقات

        (1 )

        1 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الاملاك الاسرائيلية العقارية 2015/07/01
        اعتقد ان مدينة قسنطينة تعيش ماسي الوعود الكادبة وهكدا اصبحت ولاية قسنطينة تبدع
        الطريقة الاسرائلية في عمليات ترحيل سكان قسنطينة الى القبور الجماعية بماسينسا وهكدا ياتي قرار التهديم مقابل الحصول على قبر سكني كاخر لعبة سياسية من ولاية قسنطينة قصد
        الاستيلاء على الاملاك الفرنسية تحخت غطاء تنازل عن المساكن الفرنسية لبلدية قسنطينة
        لنكتشف ان الامبراطور مهري اعلن اتيلائه رسميا على الرود
        ابراهم بقسنطينة بعدما كانت ارض يهودية لتعود ارض ابراهام الى الجنرال مهري مجانا ومن غرائب الصدف ان تجري عملية القرعة الشعبية من اجل التهديم المعماري ولعلا قرارات الداي حسين والي قسنطينة تضعنا حياري لمادا لايتنازل والي قفسنطينة عن املاكه في قسنطينة ويهدمها لينتقل الى قاعة زوينة وقاعة الدعارة الخليفة مادام قرار الهدم افضل من وثيقة السكن الاجتماعي ان قسنطينة تعيش دسائس سياسية ابطالها مافيا الجزائر العاصمة وضحاياها ابناء قسنطينة ويدكر ان عمليات الترحيل بالجزائر العاصمة جعلت عائلات في الشوارع مجانا فهل تحضر ولاية قسنطينة لتشريد سكان الرود ابراهام على الطريقة الاسرالئيلية ام ان احلام مهري تمتد من مندوبية سيدي راشد الى اسافل الحامة بوزيان وللعلم فان الجنرال مهري يفكر في تهديم مباني الرود ابرهام الاسرائريلية ومقر القطاعالحضري سيدي راشد لتعوض بطريق سريع ومدخل الى فندق مهري مع بناء حدائق مقابل ترحيل سكان الرود ابراهام الى المقابر الشعبية الجماعية بمقبرة ماسينسا وهكدا نكتشف ان مشروع اهدم مسكنك لتحصل على قبر سكني مخطط فرنسي اسرائيلي هدفه العقاب التاريخي لسكان الرود ابراهام بسبب الثورة الجزائرية اولا وبحرب الاسلاميين في شوارع الرود ابراهام ايام الجزائر الحمراء وشر البلية مايبكي
        بقلم نورالدين بوكعباش
        مثقف جزائري
        قسنطينة في 1جويلية 2015
        من امام اراضي ابراهام الاسرائيلي وسط مدينة قسنطينة 
        قسنطينة عاصمة الاملاك الاسرائيلية العقارية1.html

        وتفليقة يوقع مرسوما رئاسيا يقضي بترقية ضباط سامين في الجيش الوطني الشعبي

        ترقية 60 عقيدا إلى رتبة جنرال و35 مقدما إلى رتبة عقيد

          وقع رئيس الجمهورية الأسبوع الماضي، على المرسوم الرئاسي المتعلق بالترقيات داخل المؤسسة العسكرية، حيث تمت ترقية 60 عقيدا إلى رتبة عميد في مختلف مصالح وزارة الدفاع الوطني، و35 مقدما في الجيش إلى رتبة عقيد. ويشرف الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بمقر وزارة الدفاع الوطني، باسم رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، على حفل تقليد الرتب وإسداء الأوسمة لعدد من الضباط السامين وإطارات وزارة الدفاع الوطني، حيث سيشمل الحفل ترقيات وإسداء أوسمة لعدد من الإطارات العسكريين والمدنيين، وإحالة آخرين على التقاعد.
          وحسب مصادر ”الفجر” فإن الترقيات شملت 60 عقيدا تم ترقيتهم لرتبة جنرال، وذلك في مختلف مصالح وزارة الدفاع الوطني، و35 مقدما إلى رتبة عقيد، كما حظيت قيادة الدرك الوطني بجزء من الترقيات شملت 15 مقدما وعقيدا، من بينهم 3 تمت ترقيتهم من رتبة عقيد إلى جنرال.
          خ. قوجيل
           
          التعليقات

          (10 )

          مراد
           2015/07/02
          علقلى و نعلقلك
          2 |  نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة سلال الريعية 2015/07/01
          اعتقد ان الترقيات السياسية لشباب قيادات الجيش الجزائري يثبث ان الجزائر تعيش عصر الشهادات وحروب المكاتب السياسية وبدل ان تعمل الدولة الجزائرية على تخفيض نفقات الجيش الجزائري بحجة التقشف الاقتصادي الوهمي فاننا نشاهد ترقيات باموال اضافية من خزينة الدولة الجزائرية وكان الجزائر تعيش بدويلات الدولة الريعية علما ان مصاريف حراسة الحدود اثقلت خزينة الدولة الجزائرية اقتصاديا وتبقي عبارات التقشف واستهلك جزائري حملات اشهارية لفقراء الجزائر بينما الحقيقة الاقتصادية تؤكد ان اموال الخزينة الجزائرية تحت سيطرة الجيش الجزائري فجندي بسيط يستطيع لقاء الولاة والوزراء والحصول على منافع ريعية بينما المواطن البسيط ينتظر وعود حكومة سلال واكاديب مباني تبون ان ترقية 60جنرال يؤكد ان الخزينة الجزائرية بخير فحبدا لو تعلن الدولة الجزائرية اجور جنرلات الجيش الجزائري وامتيازاتهم الاقتصادية والاجتماعية صراحة مادامت خزينة الدولة الجزائريةفي خدمة الجيش الجزائري واعلموا ان مدارس الجيش الجزائري تتوفر على اخر التكنولوجيات ىبينما الجامعة الجزائرية غارقة في مزابل القرون الوسطي وان دولة ريعية تعيش على ابار البترول واجور موظيفها تتجاوز اجور رجال اعمال امريكا وعليه فان حكومة سلال فشلت اجتماعيا لانها فضلت حراسة الحدود على بناء دولة الازمات ونخشي ان تعيش الجزائر ماساة اليونانالاقتصادية مادمت امريكا ترسم خريطة الجزائر بعد سقوط دويلة تونس وعشائر مصر تحت رحمة دواعش الخليج السياسية وهكدا
          ادا رايت دولة تفضل الترقيات بلا حروب وتمنح المناصب بلا انتاج فاعلم انالكارثة الاقتصادية قادمة مستقبلا مادمت الدولة الجزائرية الغبية لم تدرك دروس دولة اليونان الفالسة اقتصاديا وشر البلية مكايبكي
          بقلم نورالدين بوكعباش
          مثقف جزائري
          قسنطينة في 1جويلية 2015
          من امام قصور الرقص الجنسي قاعة احمد باي باي زواغي قسنطينة
          قسنطينة عاصمة المشاريع العربية الخرافية
          قسنطينة عاصمة سلال الريعية
          3 | KEMEL | ALGER 2015/07/01
          نفس المستوى في الدراسة افراد تعيش في القمة بمدخول يكفي دوار باكمله وافراد تعيش بفتتات الشهر ما يلاقي خوه ياللعار 32سنة موظف كاداري خطرة ماحلموا باش يرقونا
          4 | تائه | ORAN 2015/07/01
          .......اليس ان نبدا التقشف من هنا
          5 | ت.علي ـ | سيدي امحمد بن علي ـ غليزان 2015/07/01
          نبارك للإطارات العسكرية هذه الترقيات راجين لهم التوفيق في مهامهم النبيلة في خدمة الجزائر الحبيبة حماها الله تعالى من كيد الأعداء المتربصين و بفضل أبنائها الأوفياء و على رأسهم رجال الجيش الوطني سليل جيش التحرير الوطني و المزيد من ألإنتصارات للجزائر و أبناءها الأوفياء و ليخسء التكفريون الداعشيون خدام الإستعمار القديم الجديد.
          6 | جزائرية حتى النخاع | الجزائر 2015/07/01
          الى كل جندي مرابط في الحدود و في كل مكان للدفاع عن وطنه تحية تقدير و اجلاء لكم انتم ذخر الجزائر رغم نكران الجميل من البعض الا انكم حضيتم بالمراتب العلى عند الحي القيوم
          عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
          ((رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها، وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها، والروحة يروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خير من الدنيا وما عليها)) رواه البخاري ومسلم والترمذي
          ((رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات فيه جرى عليه عمله الذي كان يعمل وأجري عليه رزقه وأمن من الفتان)) رواه مسلم واللفظ له والترمذي والنسائي والطبراني وزاد: ((وبعث يوم القيامة شهيداً)).
          ((كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل الله فإنه ينمي له عمله إلى يوم القيامة، ويؤمن من فتنة القبر)) رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح
          ((رباط شهر خير من صيام دهر، ومن مات مرابطاً في سبيل الله أمن الفزع الأكبر وغدي عليه وريح برزقه من الجنة، ويجري عليه أجر المرابط حتى يبعثه الله عز وجل)) رواه الطبراني ورواته ثقات
          ((كل عمل ينقطع عن صاحبه إذا مات إلا المرابط في سبيل الله فإنه ينمي له عمله، ويجري عليه رزقه إلى يوم القيامة)) رواه الطبراني في الكبير بإسنادين رواة أحدهما ثقات.

          ((من مات مرابطاً في سبيل الله أجري عليه الصالح الذي كان يعمل، وأجري عليه رزقه، وأمن من الفتان، وبعثه الله يوم القيامة آمناً من الفزع الأكبر)) رواه ابن ماجه بإسناد صحيح والطبراني في الأوسط أطول منه وقال فيه: ((والمرابط إذا مات في رباطه كتب له أجر عمله إلى يوم القيامة، وغدي عليه وريح برزقه، ويزوج سبعين حوراء، وقيل له قف اشفع إلى أن يفرغ من الحساب))
          ((عينان لا تمسهما النار: عين بكت خشية من الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله))
          ((حرس ليلة في سبيل الله أفضل من ألف ليلة يقام ليلها ويصام نهارها)) رواه الحاكم وقال: صحيح الإسناد

          و أخيرا من مواطنة جزائرية تحية احترام و تقدير و عرفان تقبل فيها التراب الي تدوسه أقدامكم

           2015/07/01
          On se sert les coudes et on renforce les rangs
          مواطن
           2015/07/01
          وقتاس قايد صالح يخرج روتريت؟ عجيب 90 سنة و ما زال في الخدمة؟ القانون لا يطبق عليه؟
          Zawali
           2015/07/01
          soixante généraux, allah Ibarek

          mais le prix du petrol a baissé, comment vont -ils partager ce qui reste de la rente avec ceux qui sont déjà sur le marché..
          le peuplen n'aura plus rien, trop de généraux
          10 | علي | باريز 2015/07/01
          الترقية مرادف الزيادة في الاجور ، العساكر لا تنتج بل تستهلك ،ولما تقل عائدات البترول من أين ستخلص هذه الجيوش الجرارة اجرتها، سياسة خاسرة وكاسدة ، الجيش هو مركون في ثكناته فمن سيحارب ؟؟ربما الجيوش العربية لا تتقن سوى قتل مواطنوها كجيوش سوريا وليبيا والعراق ومصر ، انها جيوش دون كيشوط التي تحارب الطواحين الهوائية

          logement à Constantine : Protestation devant le siège de la daïra

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 23.06.15 | 10h00 2 réactions

          Des dizaines d’habitants des différents quartiers de la ville de Constantine se sont regroupés, hier matin, devant le siège de la daïra pour revendiquer plus d’éclaircissement concernant les programmes du relogement annoncés par les autorités.

          Ces protestataires, dont la plupart sont des présidents des associations de quartiers, habitent le côté inférieur du boulevard Belouizdad, la rue Abdelmalek Kitouni, la rue du 20 Août 1955 (Aouinet El Foul), le quartier des Maquisards, Kaïdi Abdallah, situés tous au centre-ville, ainsi que les bidonvilles de la cité Meskine, dans le secteur de Ziadia.
          «Nous avons fait l’objet d’un programme de relogement lancé en 2011 par l’ex-wali Noureddine Bedoui au profit des habitants des bidonvilles et des zones de glissement ; nous avons eu droit à des pré-affectations, mais depuis aucune décision ferme n’a été prise pour régler notre  situation», protestent-ils. «Depuis 3 ans, aucune promesse de la part des autorités locales n’a été tenue ; nous ne savons plus rien au sujet de notre relogement jusqu’à ce jour.», a déclaré un des protestataires.
          «Le chef de cabinet nous a affirmé que la wilaya ne peut rien faire car ce problème relève de la responsabilité du chef de daïra ; mais ce dernier est toujours absent. Il refuse de nous recevoir. Maintenant ce sont les agents de sécurité qui font la loi au siège de la daïra», pestent-ils. Nous avons tenté hier de prendre contact avec le chef de daïra pour avoir sa version des faits.
          Malheureusement, les agents de sécurité nous ont déclaré sèchement qu’il n’y avait personne. «Le chef de daïra est absent et les personnes habilités à vous répondre sont sortis maintenant», ont-il affirmé. Comment se fait-il que le siège de la daïra soit vide lors d’une journée réservée pour l’accueil du public, et par note officielle du wali ?
          Yousra Salem
           
           
          VOS RÉACTIONS 2
          huron   le 23.06.15 | 15h46
           Une histoire diabolique !
          Une chanson pour enfants nous permettra de comprendre la situation.
          - Cette « situation » ne se limite pas à la question des logements : elle est générale ; depuis des décennies, comme une maladie chronique, elle mine Constantine… Constantine, exemple particulièrement symbolique puisque ville plus de deux fois millénaire, et Capitale de la Culture Arabe 2015, représentante de l’Algérie.
          - La « question des logements » est en principe simple : pour construire il faut un terrain ; un projet d’architecte ; un financement ; une entreprise générale de construction (si elle sous-traite, ou si on traite par lots, elle reste responsable des travaux)… Ne pas oublier l’importance des réseaux et des équipements d’accompagnement : hélas, c’est la plaie des ensembles construits dans ce pays, où les opérations aboutissent trop souvent à « parquer » les gens dans des conditions de vie, d’hygiène et de sécurité déplorables.
          - Voici les principaux « acteurs ». Le premier magistrat de Constantine, responsable de ses mésaventures courantes, et qui pourrait s’intéresser au logement de ses administrés. Le wali, qui ne manque pas de le rappeler fermement à l’ordre, mais sans réclamer sa destitution. Le wali lui-même, averti du caractère sensible des conflits ouverts en matière de logements et d’habitat (cf ses promesses de mi-avril). Néanmoins, l’absence du chef de daïra, hier, ne pouvait lui échapper.
          -La chanson d’enfants résume à sa manière la situation (ici, une chèvre, surnommée « biquette », est tombée dans un trou) et le comportement des acteurs, tout en nous suggérant une solution.
          On appelle un chien pour aller mordre la chèvre et la faire sortir du trou : le chien ne veut pas !
          On appelle un loup pour manger ce chien qui ne veut pas mordre « biquette » pour la faire sortir du trou : le loup ne veut pas !
          On appelle un bâton pour battre ce loup qui ne veut pas manger ce chien qui ne veut pas morde « biquette » pour la faire sortir du trou : le bâton ne veut pas !
          On va appeler successivement le feu pour brûler le bâton ; l’eau pour éteindre le feu ; une vache pour boire l’eau ; un boucher pour tuer la vache : à chaque fois, chacun refusera et… « biquette » restera dans le trou !
          Alors, on appelle le diable !... Il arrive et chacun va remplir le rôle qu’on attend de lui pour que » biquette », la chèvre, sorte enfin du trou !!!
          Moralité.
          Plus besoin de maire, de chef de daïra, de wali : appelez azrine, tout se mettra à fonctionner normalement.
           
          L'échotier   le 23.06.15 | 11h01
           La fuite
          La responsabilité dans notre pays se traduit par deux segments fort bien prisés par ceux qui sont chargés d'agir : le mensonge et la fuite. Et là, ils sont les champions du monde. Quel pays, est-ce d'ailleurs un pays lorsque l'on voit l'état de déliquescence dans lequel se trouvent nos villes et villages.



          logement à Constantine : Protestation devant le siège de la daïra

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 23.06.15 | 10h00 2 réactions

          Des dizaines d’habitants des différents quartiers de la ville de Constantine se sont regroupés, hier matin, devant le siège de la daïra pour revendiquer plus d’éclaircissement concernant les programmes du relogement annoncés par les autorités.

          Ces protestataires, dont la plupart sont des présidents des associations de quartiers, habitent le côté inférieur du boulevard Belouizdad, la rue Abdelmalek Kitouni, la rue du 20 Août 1955 (Aouinet El Foul), le quartier des Maquisards, Kaïdi Abdallah, situés tous au centre-ville, ainsi que les bidonvilles de la cité Meskine, dans le secteur de Ziadia.
          «Nous avons fait l’objet d’un programme de relogement lancé en 2011 par l’ex-wali Noureddine Bedoui au profit des habitants des bidonvilles et des zones de glissement ; nous avons eu droit à des pré-affectations, mais depuis aucune décision ferme n’a été prise pour régler notre  situation», protestent-ils. «Depuis 3 ans, aucune promesse de la part des autorités locales n’a été tenue ; nous ne savons plus rien au sujet de notre relogement jusqu’à ce jour.», a déclaré un des protestataires.
          «Le chef de cabinet nous a affirmé que la wilaya ne peut rien faire car ce problème relève de la responsabilité du chef de daïra ; mais ce dernier est toujours absent. Il refuse de nous recevoir. Maintenant ce sont les agents de sécurité qui font la loi au siège de la daïra», pestent-ils. Nous avons tenté hier de prendre contact avec le chef de daïra pour avoir sa version des faits.
          Malheureusement, les agents de sécurité nous ont déclaré sèchement qu’il n’y avait personne. «Le chef de daïra est absent et les personnes habilités à vous répondre sont sortis maintenant», ont-il affirmé. Comment se fait-il que le siège de la daïra soit vide lors d’une journée réservée pour l’accueil du public, et par note officielle du wali ?
          Yousra Salem
           
           
          VOS RÉACTIONS 2
          huron   le 23.06.15 | 15h46
           Une histoire diabolique !
          Une chanson pour enfants nous permettra de comprendre la situation.
          - Cette « situation » ne se limite pas à la question des logements : elle est générale ; depuis des décennies, comme une maladie chronique, elle mine Constantine… Constantine, exemple particulièrement symbolique puisque ville plus de deux fois millénaire, et Capitale de la Culture Arabe 2015, représentante de l’Algérie.
          - La « question des logements » est en principe simple : pour construire il faut un terrain ; un projet d’architecte ; un financement ; une entreprise générale de construction (si elle sous-traite, ou si on traite par lots, elle reste responsable des travaux)… Ne pas oublier l’importance des réseaux et des équipements d’accompagnement : hélas, c’est la plaie des ensembles construits dans ce pays, où les opérations aboutissent trop souvent à « parquer » les gens dans des conditions de vie, d’hygiène et de sécurité déplorables.
          - Voici les principaux « acteurs ». Le premier magistrat de Constantine, responsable de ses mésaventures courantes, et qui pourrait s’intéresser au logement de ses administrés. Le wali, qui ne manque pas de le rappeler fermement à l’ordre, mais sans réclamer sa destitution. Le wali lui-même, averti du caractère sensible des conflits ouverts en matière de logements et d’habitat (cf ses promesses de mi-avril). Néanmoins, l’absence du chef de daïra, hier, ne pouvait lui échapper.
          -La chanson d’enfants résume à sa manière la situation (ici, une chèvre, surnommée « biquette », est tombée dans un trou) et le comportement des acteurs, tout en nous suggérant une solution.
          On appelle un chien pour aller mordre la chèvre et la faire sortir du trou : le chien ne veut pas !
          On appelle un loup pour manger ce chien qui ne veut pas mordre « biquette » pour la faire sortir du trou : le loup ne veut pas !
          On appelle un bâton pour battre ce loup qui ne veut pas manger ce chien qui ne veut pas morde « biquette » pour la faire sortir du trou : le bâton ne veut pas !
          On va appeler successivement le feu pour brûler le bâton ; l’eau pour éteindre le feu ; une vache pour boire l’eau ; un boucher pour tuer la vache : à chaque fois, chacun refusera et… « biquette » restera dans le trou !
          Alors, on appelle le diable !... Il arrive et chacun va remplir le rôle qu’on attend de lui pour que » biquette », la chèvre, sorte enfin du trou !!!
          Moralité.
          Plus besoin de maire, de chef de daïra, de wali : appelez azrine, tout se mettra à fonctionner normalement.
           
          L'échotier   le 23.06.15 | 11h01
           La fuite
          La responsabilité dans notre pays se traduit par deux segments fort bien prisés par ceux qui sont chargés d'agir : le mensonge et la fuite. Et là, ils sont les champions du monde. Quel pays, est-ce d'ailleurs un pays lorsque l'on voit l'état de déliquescence dans lequel se trouvent nos villes et villages.

          Constantine : Le 1527 pour les urgences sociales

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 24.06.15 | 10h00 1 réaction


          La direction de l’action sociale de la wilaya de Constantine a mis à la disposition de la population une ligne téléphonique rouge, le 1527, consacrée au service d’intervention sociale d’urgence.
          Ce nouveau service prend en charge les catégories vulnérables, notamment les sans-abri, les personnes âgées, les femmes victimes de violence, etc. Des médecins, des assistantes sociales, des psychologues et des éducateurs spécialisés prodiguent l’écoute ou l’intervention qu’il faut selon le cas. La ligne 1527, liée à un service basé à Hamma Bouziane, fonctionne pendant toute la journée, en attendant la mise en place d’un service H24, pendant toute la semaine, indique le communiqué de la direction.   
          Rédaction Constantine
           
           
          VOS RÉACTIONS 1
          L'échotier   le 24.06.15 | 10h22
           Poudre aux yeux
          Dans un pays aussi riche que le nôtre, la misère s'est installée au niveau de toutes les couches de la société. Une gouvernance défaillante a fini par créer les conditions de la disqualification et de la paupérisation de millions de gens. Aujourd'hui, on crée des fictions pour dire que l'on est attentif aux conditions des plus vulnérables. Les pyromanes jouent aux pompiers et la comédie des faux culs continue. De plus belle...
           

          Instantané : Les Félicitations d’usage

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 27.06.15 | 10h00 2 réactions

          Je tiens à féliciter le wali pour avoir relevé le défi de l’événement Constantine, capitale de la culture arabe». Une déclaration qui a son pesant d’or puisqu’elle  émane de l’un des poids lourds du gouvernement, en l’occurrence  le ministre de l’industrie et des mines en visite à Constantine, lundi dernier.

          Abdeslam Bouchouareb qui a de tout temps été à la tête de ministères régaliens apporte ainsi un soutien de taille au chef de l’exécutif constantinois au moment même où plusieurs voix de la société civile, via une pétition, s’élèvent pour appeler à l’interruption de cet événement. Quelle lecture peut-on y faire ou y’aurait t-il un message à saisir à travers cette déclaration, venue à point nommé. La preuve, le wali Hocine Ouadah, a arboré un large sourire, visiblement très touché par cette marque de soutien.
          Ce réconfort est le bien venu d’autant que les critiques envers la manifestation culturelle majeure de 2015 ne se sont pas tempérées, trois mois après le coup d’envoi donné par le premier ministre, Abdelmalek Sellal. La dernière en date est signée par un pan du mouvement associatif qui insiste sur l’urgence de «corriger la trajectoire de l’événement».
          Le volet «animation» ne semble pas correspondre aux desideratas des citoyens. La qualité artistique et le peu de diversité dans le choix des rares programmes proposés, auxquelles viennent se greffer d’innombrables couacs dans l’organisation ont engendré un sentiment de désappointement.
          D’ailleurs, durant les premiers jours de Ramadhan, il n’y pas eu une animation digne de ce nom. D’autres parts, bon nombre de projets sont en retard et cette situation a provoqué l’ire du wali lors de sa dernière sortie, mercredi 17 juin. Visiblement contrarié par la lenteur dans la conduction des travaux dans plusieurs chantiers, M. Ouadah a même lancé un ultimatum d’une semaine à la direction des équipements publics (DEP) et donné des instructions fermes pour boucler des projets à la traine dans les délais impartis.
          Et même la réhabilitation des quartiers du centre ville n’a pas été menée à bout. Certains chantiers sont interrompus, d’autres abandonnés. La ville est toujours en chantier et l’image qu’elle dégage n’est pas aussi magnifique que celle présentée par le ministre « …Je me suis baladé dans la ville où j’ai grandi, et j’ai vu le résultat». Un résultat qui n’est toujours pas probant pour les constantinois.
          Naïma Djekhar
           
           
          VOS RÉACTIONS 2
          L'échotier   le 28.06.15 | 10h01
           Et si
          l'on demandait au peuple de donner son opinion sur l'action des uns et des autres? Ce serait tout de même plus chic que d'entendre cette auto-congratulation entres amis du même bord. Chiche...
           
          huron   le 27.06.15 | 16h20
           Qui te gouverne, ô Constantine ?
          Es-tu encore souveraine ?
          Ou bien es-tu soumise à de fallacieux pouvoirs, soit inopérants, soit illégitimes, voire les deux conjugués ?
          Il n’en peut résulter que ta ruine, comme dans le cas d’une ville tombée aux mains d’un ennemi !
          D’ailleurs, ta désorganisation et ton déclin sont déjà engagés.
          Tes walis, l’actuel et son prédécesseur, n’ont-ils pas plus d’une fois pesté, mais sans modifier le cours des événements, contre ton administration locale ?
          Tes habitants, au moins une fois solennellement et par-delà ta contrée, n’ont-ils pas dénoncé que, « otage (d’un) nivellement par le bas… tu es vidée de (ta) sève… parce que blessée, trahie et abandonnée» ?
          Or voici qu’un ministre éminent, et constantinois d’origine, évoque le « défi de l’événement Constantine, capitale de la culture arabe » : le jugement est plutôt satisfaisant, pas nécessairement dans la tonalité locale, mais surtout rien qui se rapporte à la gouvernance catastrophique de Constantine !
          Certes, nul ne saurait ignorer que, cette année 2015, depuis le 16 avril, bénéficiant de tous les moyens médiatiques contemporains et du parrainage de l’ALESCO, Constantine-Qacentina- Cirta plus de deux fois millénaire est donnée à voir comme l’ambassadrice éminente de l’Algérie, et proposée à la visite des touristes du monde arabe et d’ailleurs.
          Voilà qui réjouit tout natif de cette Ville, et qui promet à tous ses habitants un magnifique programme culturel, à quoi s’ajoute l’impact attendu pour les années suivantes d’un généreux accompagnement d’équipements et de travaux !
          Sincèrement, qui prétendrait s’en attrister ?
          Que des gens de mauvaise foi !
          Les gens de bonne foi ne sauraient néanmoins ignorer les désillusions du programme culturel, ni les importantes pertes en ligne survenues dans les promesses d’équipements et de travaux, jusque parfois dans la qualité de ceux qui ont été réalisés… Et l’inconcevable outrage porté à la mémoire du cheik Ben-Badis !
          Ne devient-il pas sidérant que l’événement Constantine, capitale de la culture arabe, fasse oublier l’anarchie qui s’est installée dans cette Ville, et y prospère, au point que la « reconquête » sera longue et exigeante, faute de quoi ce sera sa chute inexorable ?
          Sa chute, alors qu’on attendait sa revitalisation, au profit de l’évènement 2015 !
          Il n’en serait pas autrement si Constantine-Qacentina-Cirta plus de deux fois millénaire était tombée aux mains d’un ennemi !!!
          Qui te gouverne, ô Constantine ???

          Soraya Ammour . réalisatrice à l’ENTV de Constantine

          « raconter sa ville passionnément »

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 28.06.15 | 10h00 2 réactions

          Elle tente sa chance dans un concours organisé par l’ENTV de Constantine en 1990 pour recruter des monteurs, des caméramans et des preneurs de son.

          Reçue à ce concours, elle opte pour le montage, et suit une formation de deux ans à Alger, avant de faire ses premiers pas dans le montage.«En travaillant avec de nombreux réalisateurs, j’ai beaucoup appris ; je me suis faite une idée précise sur le montage qui n’est pas un simple assemblage d’images, mais c’est une vision des choses qui donne un cachet et un sens au film, grâce au choix judicieux du son, de la musique et du commentaire», révèle Soraya, qui rejoint la station régionale de l’Entv à Constantine en 1996.
          Elle sera ainsi monteuse dans des œuvres d’Ali Aissaoui, Mohamed Hazourli, Hocine Nacef et Haya Djelloul, avant d’entamer une expérience d’assistante-réalisateur. «J’ai eu la chance de voir comment on travaille à l’extérieur, en apprenant les techniques du cadrage, de la direction de la photographie et les astuces du tournage, de la lumière et de la direction des acteurs ; c’était un cumul d’expériences qui m’a aidé à passer sans difficultés à la réalisation», confie-t-elle. Influencée par des documentaires phares dans l’histoire de la télévision algérienne à l’instar de «Colonisation sans empire», ou le fameux «Combien je vous aime», œuvre de Azzedine Meddour, elle fera son baptême de feu en 1997 dans le film documentaire, à travers son premier «opus», intitulé «Nouba d’Andalousie», consacré au malouf à Constantine.
          Soraya Ammour connaîtra la véritable notoriété grâce à son fameux film «Le fleuve, le rocher et la ville», d’une durée de 52 mn, produit en 2009, et diffusé à plusieurs reprises sur les différentes chaînes de l’Entv.
          Un film qui raconte l’histoire de Constantine à travers ses magnifiques sites naturels, mais aussi ses rites et ses traditions liées au Rocher et au Rhumel. «En explorant les Gorges du Rhumel, on découvre de très belles choses à partir du fleuve; on est fasciné par l’immensité et la grandeur du rocher qui héberge la ville», notera-t-elle.
          Un hommage à Malek Haddad
          Parlant avec passion de Constantine, son histoire, son patrimoine, son rocher, son Rhumel, ses hommes et ses femmes de culture, Soraya ne manque pas d’évoquer Malek Haddad. Un homme qui a tant aimé sa ville, et que la réalisatrice découvre à travers ses romans poétiques. «En lisant les œuvres de cet homme, j’ai été profondément touchée par sa grandeur et son humilité à la fois», dira-t-elle. Soraya Ammour a consacré à Malek Haddad un film en deux parties de 52mn chacune, produit en 2010.
          L’œuvre intitulée «Malek Haddad, écoute il nous appelle», est un hommage appuyé à un grand écrivain, méconnu par la jeune génération, à travers les témoignages de ses contemporains parmi les hommes et femmes de lettres, mais aussi grâce à la diffusion d’archives inédits qui évoquent sa vie et son parcours, notamment la lecture filmée de son fameux texte Une clé pour Cirta.
          La plus récente production de Soraya Ammour, «Zhor Fergani la voix du Rocher», réalisée en 2015, a été aussi un vibrant hommage rendu à une grande dame constantinoise, une voix forte du malouf, une personnalité tant aimée et admirée par tous ceux qui l’ont connue ou écoutée lors des différents concerts qu’elle avait animés en privé ou en public. «C’est un film contre l’oubli, surtout que cette grande dame a beaucoup donné à Constantine», déclare Soraya Ammour.
          Cette dernière qui finalise actuellement un film en deux parties de 52mn, sur un autre enfant adoptif de la ville, qui n’est autre qu’Ahmed-Redha Houhou, le père de la nouvelle en Algérie, estime «qu’on a très peu filmé la ville de Constantine, et très peu montré surtout son très riche patrimoine culturel et cultuel qui demeure une source intarissable». Il n’est jamais trop tard pour le faire grâce à des hommes et des femmes passionnés de leur ville. 
            
          Arslan Selmane
           
           
          VOS RÉACTIONS 2
          djarmouma   le 30.06.15 | 23h38
           Allez-y madame
          Occupez-vous de cette ville qui s'effrite. Qui perd son élégance et son charme. Elle agonise et ne demande qu'à être restaurée.
           
          L'échotier   le 28.06.15 | 10h45
           Bravo.
          Nous sommes d'accord avec vous Madame, mais il faut chasser les incompétents de l'Hôtel de ville pour redonner une chance à notre ville. Elle a été clochardisée à un point tel que l'on se dit que nous sommes devant un crime contre notre patrimoine collectif.


          Distribution de logements par l’ENPI à Constantine

          On n’en finit jamais avec les problèmes

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 28.06.15 | 10h00 2 réactions
           
	Le projet, lancé en 2005, a trop traîné
          Le projet, lancé en 2005, a trop traîné

          Après l’installation d’un nouveau directeur au niveau de la direction régionale de l’entreprise nationale de promotion immobilière (ENPI), les souscripteurs des 60 logements du programme 328 logements, à l’UV 17 à Ali Mendjeli, lancé en 2006 et réalisés par l’ENPI ex-EPLF de Bordj Bou Arreridj, ont cru que leur galère arrive à ses fins.

          Malheureusement, ce n’est pas le cas. Ainsi, les souscripteurs ayant reçu les clés de leurs appartements à partir du mois d’avril dernier, ont vite déchanté.«Après plus de 9 ans d’attente, et au moment de déménager vers nos nouveaux appartements au mois d’avril dernier, nous avons constaté qu’il n’y avait ni gaz, ni électricité, ni  eau. Ce problème n’a pas été encore réglé à ce jour», nous a déclaré, hier, un des acquéreurs affectés aux blocs 1.
          Une situation scandaleuse, sachant que le projet de l’ENPI remonte à 2005 et devait être livré au mois de juillet 2012, mais les retards n’ont fait que s’accumuler. «Quand nous avons contacté la direction de la société de distribution de l’électricité et du gaz (SDE), l’on nous a affirmé que la niche d’électricité au niveau du bloc 5 n’était pas conforme.
          En outre, l’électricité et le gaz doivent être distribués pour tout le projet, et non pas bloc par bloc, c’est pourquoi la SDE a refusé de faire la mise en service», a expliqué notre interlocuteur. «Même les travaux de VRD n’ont pas été achevés», poursuit-il. Pour avoir plus de précisions sur ces problèmes, nous avons tenté à maintes reprises de contacter le directeur régional de l’ENPI par téléphone mais en vain.
          D’autre part, le chargé de communication au niveau de la SDE, Hamid Bellagha, nous a précisé ceci : «Au niveau de l’UV 17, les habitants disposent des installations de gaz, mais qui ne sont pas mises en service en raison de l’absence de l’électricité. Le sous-traitant a installé un poste sur un terrain inondable. En allant l’inspecter, la SDE a donc refusé sa mise en service. Il faudra chercher un autre terrain. Le sous-traitant ne peut pas le faire seul, il doit être aidé par les services de la commune, entres autres, donc cela a pris du retard». Concernant les 3 blocs restants, il s’agit d’un problème de chemisage (renforcement du béton au niveau du bloc 3) et de cheminées (au niveau du bloc 4 et 5). 
          Yousra Salem
           
           
          VOS RÉACTIONS 2
          L'échotier   le 01.07.15 | 10h32
           Triste
          Comme Djarmouma, je me rend deux à trois fois par dans ville natal. Et à chaque fois, je suis effondré par l'état de délabrement de ce qui fut une très cité. C'est triste à dire, mais j'ai l sentiment que les habitants, et en général les Algériens, ont perdu toute exigence en matière de cadre de vie, de loisirs, de propreté, de règles du vivre ensemble. Et lorsque l'on ose une critique, on vois répond, vous êtes en Algérie! C'est triste à mourir car cela veut dire que l'Algérie est devenu le symbole du laisser aller.
           
          djarmouma   le 30.06.15 | 23h30
           Oui_ problème,
          Concernant cette ville d'arts et d'histoire qui est délaissée. Route défoncée, trottoirs je dirais détériorés. Si on ne fait pas attention, on risque des chutes graves, surtout pour les personne âgées. Malheureusement j'ai été déçue de voir cette ville dans un état piteux, moi qui me rend 2 fois par an. Je suis triste. Je ne parle pas de l'environnement, les insalubrités de partout, poussière que nous respirons et gagne nos poumons. Les rues sales. Pourquoi ? Cette ville qui été visité par des étrangers l'ont trouvé ravissante, seulement le manque d'hygiène. Elle est pittoresque, attirante, mais mal gérée. J'espère qu'elle ne perdra pas son charme et qu'on prenne soin d'elle et de toute les belles villes que nous avons en Algérie d'Est en Ouest, du sud au nord. Ce pays est très beau et il faut savoir le conserver, c'est une perle.

          Quatre lotissements seront alimentés en eau

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 01.07.15 | 10h00 Réagissez

          «Quatre lotissements de la ville de Constantine, privés d’eau courante depuis des années, recevront le précieux liquide dans leurs robinets avant fin 2015», a affirmé à l’APS un responsable de la direction des ressources en eau (DRE).

          L’opération  concerne les lotissements d’El Djedour, Benabdelmalek Ramdane, Sissaoui et 1er Novembre, selon le chef de service de l’AEP à la DRE, Ferhat Mezghiche. «Ce projet, dont le taux d’avancement a atteint 80 %, sera réceptionné vers le mois de novembre prochain», a affirmé le même responsable.
          Les travaux portent sur la réalisation de 3 réservoirs (2 de 2.500 m3 et un de 1.000 m3) et la pose de 10 km de conduites.L’opération profitera à environ 12.000 habitants. M. Mezghiche a par ailleurs indiqué que le secteur de l’hydraulique a bénéficié, au titre de l’exercice 2015, d’une enveloppe de 700 millions de dinars destinée au renforcement des capacités de mobilisation de l’eau potable dans plusieurs zones rurales.


          La pièce Harmonica présentée au théâtre de Constantine

          Malek Haddad est passé par là

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 01.07.15 | 10h00 1 réaction

          L’âme de Malek Haddad a plané lundi soir au théâtre de Constantine. Pour la première fois dans l’histoire du théâtre algérien, l’auteur des œuvres telles  «Le quai aux Fleurs ne répond plus», «L’élève et la leçon», «Je t’offrirai une gazelle», «Le malheur en danger» et autres, était présent à travers ses personnages, dans la dernière production du théâtre de Mascara, dont la générale a été présentée au public.

          C’est l’histoire du jeune Idir, journaliste à la revue littéraire Amel, et qui rêve depuis son enfance d’interviewer un grand écrivain. Ce dernier, en dépit de son refus d’accorder des entretiens, est attiré par l’intelligence du jeune journaliste, et replonge avec lui dans son expérience littéraire sans «prologues». L’œuvre intitulée Harmonica, basée sur un texte de Fethi Kafi, a été mise en scène par le Constantinois Khaled Belhadj. Elle renoue avec l’atmosphère poétique de l’un des romans de Malek Haddad «Le quai aux Fleurs ne répond plus».
          La représentation théâtrale de ce roman fait (re)découvrir la poésie qui côtoie le tragique, à travers l’histoire de Khaled Ben Tobal, le poète exilé en pleine guerre d’Algérie, qui retrouve à Paris son ami d’enfance, Simon Guedj, ancien camarade de classe au vieux lycée de Constantine (ex-lycée d’Aumale, aujourd’hui Redha Houhou). C’est la rencontre aussi avec Monique, épouse de Simon, qui s’éprend de Khaled, mais ce dernier la refuse, et demeure fidèle à sa femme et à sa patrie.
          A travers les rencontres conviviales chez Simon, les interminables discussions avec les amis au bar, où «Bim-Bo» évoquait ses souvenirs avec son âne Boudiou, les balades avec Monique, le travail au journal, l’histoire «s’écoule» paisiblement comme un petit fleuve tranquille. Jusqu’au jour où Khaled apprend dans un journal que sa femme l’avait trahie, et a trahi l’Algérie. Dans un décor sobre et pas trop encombrant, planté sur des vestiges de Cirta, Khaled Belhadj a opté pour une mise en scène sans trop de bruit, ni bavardages, avec un choix judicieux de la musique.
          «Nous avons opté pour des dialogues en arabe classique, en hommage à Malek Haddad qui aimait beaucoup cette langue, même s’il ne pouvait s’y exprimer», a déclaré le metteur en scène à la fin du spectacle. L’adaptation des textes a été d’une très haute fidélité et d’un niveau très appréciable. Le jeu des comédiens a été simple, dépouillé et subtil.
          En somme, le public a eu droit à une pièce réussie, où il y avait aussi de l’émotion. Khaled Belhadj qui a dédié cette œuvre à l’âme de son frère Kamel, ne manquera pas de noter que le défunt M’hamed Benguettaf insistait beaucoup avant son décès pour qu’une œuvre soit produite en hommage à Malek Haddad. «C’est un hommage à ce grand homme qui aimait beaucoup son pays et sa ville», dira-t-il. Ce n’est que justice.
          Arslan Selmane
           
           
          VOS RÉACTIONS 1
          Cirta25   le 01.07.15 | 12h17
           Merci
          Oui feu Malek Haddad avait souffert de cette image de 'francophone qui n'aime pas la langue arabe' comme si, enfant, il avait le choix d'etudier en arabe ou en francais. Seuls les mediocres utilisent un tel argument, comme preuve lors de colloques internationaux a Constantine les arabophones empechaient avec force et menace les Algeriens et Algeriennes qui voulaient faire leur communication en francais simplement parce qu'incapables d'utiliser l'arabe. Et ces memes arabophones, aucun n'avait fait une communication en... arabe, seuls les enseignants du Moyen Orient le faisaient. Merci donc pour cette pieces en hommage au grand homme que fut Malek Haddad.

          Djebel Ouahch et Sarkina : Des marchés de Proximité toujours fermés

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 02.07.15 | 10h00 1 réaction

          Plus d’une année après leur achèvement, des marchés de proximité réalisés à coups de milliards dans le cadre du programme de lutte contre le commerce informel, lancé par le gouvernement, sont toujours fermés.

          Le retard dans l’attribution des locaux aux bénéficiaires, responsabilité de l’APC, n’a jamais été justifié.
          Selon certaines sources, la procédure traine toujours, et les listes des futurs bénéficiaires ne sont jamais connues. Cette situation a fini par avoir des répercussions sur les infrastructures elles mêmes, dont certaines ont commencé déjà à se dégrader.
          L’exemple du marché de Djebel Ouahch est révélateur. Ce dernier, qui porte le nom du martyr Aissa Benchaib, a été «officieusement» inauguré à l’occasion de la célébration de la fête de la Révolution. Officiellement, il n’est jamais en service, bien qu’il soit alimenté en eau et en électricité. Malgré cela, l’espace du marché réservé au stationnement est exploité comme parking pour des habitants du quartier. Des riverains rencontrés sur place ont exprimé leur souhait de voir des aires de jeux au lieu d’un marché «fantôme». «C’est un espace qui a été gâché ; ni le marché n’est fonctionnel, ni la population n’a bénéficié d’un lieu de détente où les jeunes peuvent se défouler», disent-ils.
          En effet le quartier manque d’espaces de loisirs, et un terrain de football aurait fait le bonheur des enfants, à la place de ce marché qui tarde à ouvrir ses portes. Entre temps, et pas loin des lieux, un marché informel formé de vendeurs ambulants de fruits et légumes a été improvisé depuis des années en face de la mosquée Al Ansar.
          Un regroupement de camionnettes et de fourgons, devenu une source d’embouteillages qui mettent les nerfs des habitants à rude épreuve au quotidien, et encore plus durant ce mois de Ramadhan.
          Le même cas de figure est rencontré dans le quartier de Sarkina, où un autre marché de proximité est achevé mais demeure encore fermé, au moment où les habitants font de longs déplacements pour faire leurs emplettes. Interrogé sur ces marchés fermés, lors de sa récente visite à Constantine, le ministre du Commerce Amara Benyounes, s’est contenté de répondre laconiquement à la presse en louant les efforts de l’Etat pour offrir des locaux «gratuitement» aux commerçants informels, et leur donner l’occasion d’activer dans la légalité. Mais sur le terrain, la réalité est complètement différente.
          Ilhem Chenafi
           
           
          VOS RÉACTIONS 1
          gtou   le 03.07.15 | 06h37
           marché inutile parce que en plus.
          Leurs transformation en salles de sports payantes bien équipées rendrait un meilleur service aux riverains qui n'ont pas manqué de l'exprimer à l'auteur de l'article. Comme quoi il suffit d'écouter le pouls de la cité pour faire de bonnes choses




          « qasantina2015.org », un site web tombé en désuétude

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 02.07.15 | 10h00 Réagissez

          Depuis quelques semaines, le site officiel de la manifestation culturelle de 2015 «qasantina2015.org» n’offre désormais plus rien aux internautes qui le consultent.

          Lancé au mois d’avril dernier pour être «une fenêtre» et un moyen de communication sur tout ce qui touche à la manifestation, il est finalement tombé en désuétude, alors que certaines de ces rubriques, devenues ennuyeuses, sont vraiment «périmées» au sens propre du terme.
          En le consultant chaque jour, l’on a l’impression qu’il n’apporte rien de nouveau, comme si ses concepteurs sont tombés dans l’autosatisfaction, ne cherchant pas à apporter des touches innovantes, pour le rendre encore plus captivant. A commencer par la présentation des projets, restés à l’état de maquette, comme celui de la bibliothèque urbaine, alors que le Pavillon des expositions de Ain El Bey et le Musée d’art et d’art et d’histoire de Bab El Kantara n’ont pas encore vu le jour.
          Coté actualité, la rubrique, qui manque de punch, n’a pas été «actualisée» depuis plusieurs jours. Ce sont toujours les mêmes images qui reviennent «en boucle». Alors que dire de l’agenda, devenu une banale boite d’archives, avec des affiches de manifestations et d’évènements qui remontent à plusieurs semaines.
          Plusieurs activités ont été programmées sans jamais être portées à la connaissance du public. L’on citera les semaines culturelles de l’Egypte, de l’Irak, de l’Arabie Saoudite et du Maroc, mais aussi les semaines locales d’Ain Defla et Ghardaïa, de Médéa et Bechar, sans parler des pièces théâtrales programmées au TRC, presque oubliées.
          Au diable la communication. Une question se pose : à quoi cela sert-il d’avoir un site qui ne sert finalement à rien ? Comment veut-on médiatiser un évènement aussi important que celui de Constantine capitale de la culture arabe avec un site archaïque? En plus de tout cela, le site invite les internautes à s’inscrire pour recevoir sa newsletter, sans jamais rien recevoir. C’est le grand bluff. 
          Arslan Selmane
           

          Fuites d’eau dans la ville

          Le problème des vieilles conduites se pose encore

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 02.07.15 | 10h00 Réagissez

          Plusieurs fuites d’eau ont été signalées ces derniers jours un peu partout dans la ville de Constantine, notamment dans certaines cités de la périphérie, comme Sidi Mabrouk.

          Une situation qui a provoqué la colère des habitants et des automobilistes. «Les routes complètement inondées sont devenues impraticables, alors que d’autres se sont dégradées ; même après les interventions des services de la Seaco, les fuites réapparaissent quelques jours après dans les mêmes endroits», a déclaré un habitant de Sidi Mabrouk supérieur.
          Contacté à propos de cette situation, le chargé de communication de la Seaco nous a expliqué que le rôle de la société consiste à s’occuper du débranchement des conduites, et de l’assainissement, tout en travaillant en collaboration avec les services de la commune. «Les conduites sont très anciennes, et cela demande  la réparation de la conduite à plusieurs reprises.
          Refaire une conduite ne se fait pas du jour au lendemain, il faut prendre en considération l’aspect géologique de la ville», a-t-il précisé. Il a ajouté aussi que les travaux de bitumage lancés récemment dans la ville de Constantine ont causé beaucoup de problèmes.
          Selon la même source, les engins utilisés sont hyper lourds, et ont fini par endommager les conduites. «Après le lancement de l’évènement Constantine capitale de la culture arabe, le wali a instruit toutes les directions de ne pas toucher à n’importe quelle chaussée ; actuellement nous attendons que la commune fasse sa demande pour que chaque service accomplisse sa tâche. Tout simplement il nous faut toute une procédure administrative, et cela peut prendre du temps», souligne-t-il.
          Notre interlocuteur a conclu qu’au niveau de Sidi Mabrouk toutes les fuites ont été réparées. Il ne reste qu’une seule qui sera prise en charge incessamment.
          Yousra Salem

          Pratiques commerciales frauduleuses

          Cent-soixante fermetures administratives ordonnées

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 02.07.15 | 10h00 Réagissez
           
	L’activité informelle échappe à tout contrôle
          L’activité informelle échappe à tout...

          Chaque année, en pareille saison, il est annoncé tambours battants la mise en place de dispositif drastique à même de stopper toutes les pratiques frauduleuses en matière de commerce.

          Chaque année, le consommateur aura droit à un chapelet de mesures préventives pour préserver sa santé et celle des siens. Le mois de Ramadhan et dans son sillage la saison estivale 2015, ne dérogeront pas à la règle.
          Les services de la répression des fraudes et du contrôle de la qualité ont ainsi entamé leur agenda d’inspection des commerces dans la wilaya et aucune surprise !! A l’instar des années précédentes, il existe toujours et encore des commerçants «téméraires» qui enfreindront la réglementation.
          Pour preuve, les chiffres officiels communiqués à la presse par la direction compétente et concernant des milliers d’interventions effectuées le premier semestre de l’année en cours font état de l’établissement de plus de 4 000 PV et la fermeture administrative de 160 commerces. Au-delà de la statistique, c’est le sempiternel problème du mépris affiché par des commerçants à l’égard du consommateur et de sa santé qui est remis sur le tapis. Pis encore, ce même consommateur est ciblé dans son portemonnaie, comme il est usuel pendant le mois de Ramadhan où les prix sont majorés pour n’importe quel prétexte fallacieux.
          Dés lors, les brigades de la répression des fraudes et le contrôle des pratiques commerciales se retrouvent confrontées aux mêmes infractions, celles du non-respect de l’hygiène,  des conditions de stockage, de la  péremption, de non-respect des prix de vente autorisés par la loi et la non-conformité des produits…et la liste des griefs reste ouverte.
          C’est à se demander si un jour viendra où il sera recensé zéro infraction en la matière. Une chimère toute somme puisque en dépit des 11200 interventions effectuées par les services concernés, il y aurait toujours d’indélicats commerçants qui passeront entre les mailles du filet. Dans une conjoncture où la régulation du marché national est sujette à moult contraintes, l’application de la loi à l’échelle locale ne s’avère pas chose aisée nonobstant les bonnes volontés, car l’activité est gangrenée par le commerce informel, comme partout ailleurs. Il suffit de faire un tour dans tous les quartiers de la ville et de sa périphérie pour se rendre compte de l’étendue du mal.
          Il est de notoriété publique que ces commerçants de rue qui vendent de la viande à l’origine inconnue, des fruits, du pain et d’autres denrées à dégradation rapide, ne sont ni contrôlés ni inquiétés. Ce qui décuple les risques sanitaires et de fraude qui  annihilent les campagnes actionnées en amont.
          Naïma Djekhar

           
	L’activité informelle échappe à tout contrôle







          Mémoire : Le combat de Mohamed Fréha

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 03.07.15 | 10h00 1 réaction
           
	Mohamed Fréha (à droite), ancien membre de l’ALN, initiateur et principal animateur du musée, avec son ami Mohamed Cherfaoui
          Mohamed Fréha (à droite), ancien membre de l’ALN,...

          Un musée hors pouvoirs publics ? Un challenge difficile qu’a relevé Mohamed Fréha, ancien membre de l’ALN, initiateur  du musée de la mémoire d’Oran, ouvert il y a près de deux ans.

          Depuis juillet 2013, la capitale de l’Ouest dispose d’un musée impressionnant appelé «Espace d’histoire et de mémoire de la ville d’Oran», consacré à la résistance urbaine durant la guerre de libération. Son fondateur et animateur, Mohamed Fréha, ancien maquisard connu sous le nom de Santah, s’est donné comme objectif d’amasser le maximum d’informations sur les hommes et femmes qui, entre 1954 et 1962, ont appartenu aux réseaux urbains du FLN.
          Se lançant dans un travail de fourmi, il a recueilli des documents et des informations qu’il a sauvés de l’oubli pour sauvegarder la mémoire d’une période cruciale de l’histoire de la ville. Déjà, en juillet 1962, alors qu’il revenait des maquis avec le grade d’officier de l’ALN, il avait sécurisé des archives des centres de la police française qui ont été pour lui une mine d’informations. Il a aussi récupéré la machine à écrire et la ronéo qui avaient servi à la confection du texte de l’appel du 1er Novembre 1954.
          Certaines armes rouillées ayant servi à l’époque sont exposées à l’entrée du musée. Ne se contentant pas d’archives, il a contacté personnellement des familles de martyrs et a sollicité d’anciens membres de la résistance pour lui fournir le matériau avec lequel il a construit le diagramme en forme de grappe des réseaux d’Oran avec les noms des intéressés, leurs dates d’adhésion au FLN, d’arrestation et d’assassinat pour ceux, très nombreux, qui ont laissé leur vie. Il a réuni plus de 2000 photos qu’il a agrandies sous forme de portraits, ornant les murs de ce local de 200 m2 trop exigu pour les contenir. Faute de place, les portraits sont décrochés régulièrement pour rejoindre les cartons afin de permettre à d’autres portraits d’être exposés à leur tour.
          Douleur
          Les visiteurs découvrent les visages des martyrs qui ont donné leur nom à des rues qu’ils empruntent tous les jours : Hamou Boutlélis, Adda Benaouda, Djebbour Maâmar, Sebaâ Lahouari, les sœurs Benslimane, Benahmed Lahouari… Très souvent présent sur le lieu, M. Fréha, accompagné de son collaborateur Mohamed Cherfaoui, ancien maquisard comme lui, est disponible pour donner des informations aux visiteurs sur ces visages d’adultes à peine sortis de l’adolescence.
          Intarissable, il rappelle les conditions dans lesquelles ces résistants ont été arrêtés et assassinés. Les uns dans des opérations militaires, d’autres dans les funestes locaux de torture, dit-il sur un ton grave. M. Fréha essaye de tirer de l’anonymat ces centaines de visages de martyrs qui ont donné leur nom à des rues sans que les Oranais ne connaissent leur histoire. Mon objectif est de rappeler qu’un martyr n’est pas qu’un nom de rue. C’est une vie qui s’est arrêtée, un destin qui a été brisé, un drame qui a endeuillé une famille… Un martyr, c’est une douleur, ajoute-t-il.
          M. Fréha s’est passionné pour ces morts à qui il veut donner une vie dans la mémoire. Un pays sans mémoire est un pays sans avenir, répète-t-il. Il faut que les jeunes sachent le prix qui a été payé pour libérer l’Algérie, ajoute-t-il. «J’avais seize ans lorsque j’ai réalisé ma première opération militaire aux halles centrales à Cité Petit. J’avais pourtant la vie devant moi, rêvant d’une carrière de footballeur professionnel. Mon frère Benyoucef, gardien de but du MCO, avait vingt-deux ans lorsqu’il est mort dans un accrochage du côté de Bousfer.
          Ce sont principalement des jeunes, âgés entre 18 et 30 ans, qui ont fourni le gros des troupes du FLN et de l’ALN. C’est vrai qu’ils ont bénéficié de l’expérience d’anciens militants du mouvement national des années 1940.» Ce qui ressort des informations réunies dans ce musée, c’est que les cellules avaient une durée de vie moyenne de trois à douze mois. La répression implacable des autorités militaires, les moyens humains et matériels dont elles disposaient, les techniques d’infiltration, le maillage de la population, etc. laissaient une étroite marge de manœuvre aux fidayine qui, après deux ou trois opérations, étaient «grillés» et arrêtés pour être torturés et assassinés.
          OAS
          La durée de vie moyenne d’une cellule active ne dépassant pas les six mois, elle est vite remplacée par une autre qui reprend le relais. Dès que les autorités militaires ont le sentiment d’avoir définitivement éradiqué le FLN, de nouvelles opérations leur rappellent que l’organisation est toujours intacte et qu’elle est capable de frapper encore.
          Peu de fidayine opèrent plus d’un an. Sur les photos, on lit : a rejoint le FLN en févier 1955, arrêté et tué en mai 1955 ; a rejoint le FLN en juillet 1959, mort sous la torture en septembre 1959, etc. M. Fréha cite plusieurs cas : celui-là est né à Lamur (Hamri) de parents pauvres venus de Palikao dans les années 1930 ; il a été arrêté dans un refuge de l’organisation sur dénonciation, et il est mort sous la torture. Celui-ci a grandi à M’dina J’dida d’une famille religieuse lettrée ; il a été assassiné et jeté à la mer dans un sac plastique…
          Celle-là est une brillante lycéenne ; de type européen, elle a mené plusieurs opérations dans les quartiers de pieds-noirs où elle passait inaperçue ; après le démantèlement de son réseau, elle a rejoint l’ALN du côté de Relizane où elle est tombée au champ d’honneur les armes à la main. Le musée fournit un matériau inestimable pour la recherche universitaire. Les informations qu’il renferme sont indicatives de la nature du système colonial, de l’état d’esprit et de la culture nationaliste des membres du fida, de la sociologie des quartiers populaires qui ont donné au FLN la logistique nécessaire pour mettre en échec la répression.
          En effet, les bastions du FLN, c’était principalement M’dina J’dida, Hamri, Barki, Planteurs. C’est dans ces quartiers populeux, irrigués par l’exode rural depuis la fin du XIXe siècle, que l’idéal nationaliste a pris forme et a trouvé des hommes et des femmes pour le porter. Oran, conclut M. Fréha, a été la seule ville d’Algérie où les Européens étaient majoritaires (200 000 pieds-noirs face à 100 000 autochtones). C’est ce qui explique que la ville a été le bastion le plus fort de l’OAS dont la population a beaucoup souffert.
          Lahouari Addi
           
           
          VOS RÉACTIONS 1
          qab_rirouch   le 03.07.15 | 15h00
           Musée
          Bravo pour l'initiative. C'est un travail de véritable militant.

          Algériens, la Tunisie vous attend !

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 03.07.15 | 10h00 9 réactions

          Après les attentats de Sousse, les Algériens ont pris d’assaut les réseaux pour exprimer leur solidarité avec les Tunisiens. Leur promesse : ils seront bien présents en Tunisie après le Ramadhan.

          «C’est comme s’il ne s’était rien passé», confie une responsable de l’agence Azhari Travel. «Nous n’avons eu aucune annulation.Bien au contraire, nous avons enregistré de nombreuses réservations cette semaine», indique la responsable. Alors que Sousse a été vendredi le théâtre d’une attaque terroriste qui a coûté la vie à 38 touristes, les agences de voyages algériennes continuent de proposer la Tunisie à leurs clients. «Nous avons déjà acheté les billets et nous devons impérativement les vendre !», argumente une responsable de l’agence Pegasus Tours. Les Algériens de leur côté ont été les premiers à soutenir le peuple tunisien, affirmant qu’ils «envahiront» les plages tunisiennes dès que le Ramadhan sera terminé.
          «Je maintiens ma réservation pour 15 jours de vacances à Hammamet, affirme Farid, un Algérois de 42 ans. Je pars en compagnie de toute ma famille et nous ne laisserons personne gâcher nos vacances et surtout pas par des énergumènes comme eux.» Farid n’est pas un cas à part. La menace de Daesh ne fait pas peur, non plus, à Amel, une jeune Algéroise de 25 ans. «Je pars en Tunisie après le Ramadhan, car mon voyage a été programmé depuis l’hiver dernier, confie-elle. Je n’ai pas changé d’avis ; ils ne me font pas peur.»
          Solidarité
          De son côté Aïssa, 23 ans, de Guelma affirme : «Cela fait deux mois qu’on a décidé de partir, mes amis et moi. Même si au départ, notre choix ne s’est pas porté sur Sousse, nous avons changé nos plans pour y séjourner durant les vacances pour être solidaires avec nos frères tunisiens. Ce qui s’est passé ne m’a pas fait changer d’avis, car mourir en Algérie ou en Tunisie c’est la même chose.»
          Plusieurs agences de voyages assurent que les réservations ne font qu’augmenter, à l’image d’African Travel : «La demande est toujours là. La Tunisie reste la destination  la plus demandée par les Algériens et nous n’avons enregistré que deux annulations.» Même constat pour l’agence Dima Voyage : «Nous n’avons eu que trois annulations mais bizarrement nous avons enregistré plus de réservations.» Alors pourquoi les Algériens maintiennent leurs vacances en Tunisie ?
          Est-ce seulement par solidarité ? Massinissa Hamdis, responsable de l’agence Cherchell Tours, répond : «D’après mon expérience, je sais que les Algériens continueront à partir en Tunisie, malgré ce qui s’est passé vendredi dernier, parce qu’ils n’ont pas où aller et que côté prix, cela les arrange.» C’est justement pour cette raison que Omar et ses amis ont décidé de partir. Ils confient : «Il faut en profiter. C’est une occasion en or pour séjourner dans un hôtel 5 étoiles à moindre coût.»
          Alors que la ministre du Tourisme tunisien, Selma Elloumi, a mis en place bon nombre de mesures pour sauver la saison estivale, telles que l’annulation du timbre fiscal imposé aux étrangers à leur sortie du territoire, l’entrée sans visa pour les touristes venus de pays comme la Russie, l’Angola et le Burkina Faso, ou encore la réduction de 30% des tarifs de transports aérien et maritime pour les Tunisiens résidant à l’étranger, il semblerait que cela n’a pas suffi à attirer les touristes étrangers, nombreux à annuler leur séjour. La ministre tunisienne estime à 450 millions d’euros «le risque de pertes dans le secteur du tourisme en Tunisie suite à l’attentat de Sousse.»
          Hôtels
          Selma Elloumi a eu une pensée particulière pour les Algériens, et a prévu beaucoup de facilités, notamment la réduction dans les tarifs des hôtels. Selon elle, les Algériens peuvent séjourner une semaine dans des hôtels 4 et 5 étoiles pour moins de 150 euros. Si ces tarifs semblent imbattables, les agences de voyages algériennes continuent d’affirmer que les prix restent stationnaires. «Il n’y a eu aucun changement dans les prix. Il faut compter 65 000 DA pour passer une semaine dans un hôtel 4 étoiles en demi-pension» indique une responsable de Dima Voyage. De même pour l’agence Ikram Tour ou encore African Travel.
          Dejla Dhrif, manager du Sheraton hôtel à Tunis affirme : «En ce qui concerne les tarifs, nous avons maintenu la même politique de vente et des tarifs mis en place avant ce qui s’est passé à Sousse.» Dalila, mère de famille, estime qu’«il serait plus judicieux de baisser les prix afin que tout le monde en sorte gagnant. Nous, on passerait des vacances à moindre coût et les hôtels ne seront pas obligés de fermer».

           
          Sofia Ouahib et Ryma Maria Benyakoub
           
           
          VOS RÉACTIONS 9
          tarek-to-verso   le 03.07.15 | 14h12
           Réactions pathétiques...
          Qu'est-ce qu'on ne lit pas!

          Ces réactions ne sont pas dignes de la grandeur d'âme qui caractérise les algériens.

          Ça n'est pas parce que personne ne nous a donné la main lorsque nous nous débattions avec les affres du terrorisme que nous devons faire de même avec tout le monde. C'est vraiment petit comme réaction.

          La Tunisie n'a jamais fermé ses frontières pour les algériens, même durant les années de braise.

          Les tunisiens sont nos frères et voisins, et nous devons les soutenir dans leur épreuve coûte que coûte. C'est comme cela que l'on construira le Maghreb de demain, pas en se refilant la patate chaude.

          Allez en Tunisie en masse mes frères et sœurs. C'est un devoir.
           
          the-srock   le 03.07.15 | 13h57
           Détremper vous les amis !!
          N’en faites pas trop !! C’est juste un titre de journal, les vrais raisons qui poussent les algériens à choisir la Tunisie (y compris moi), c’est que malgré tout ce qui se passe là-bas on se sente plus en sécurité qu’ici, les tunisiens sont plus gentil, polis… c’est la réalité on doit l’admettre, chez nous tu risques un coup de couteau (par un compatriote bien sur) si tu t’opposes un une personne qui drague ta femme, ou si tu refuses de payer le délinquant garde parking, et la liste est longue. En plus c’est super moins chère avec un service au top. Les hôtels sont très chère chez nous et le service médiocre même pour les hôtel 4 , 5*, le seul choix qui reste c’est la location d’appartements a un prix identique à un 5* en demis pension a Hammamet.
          Détremper vous les amis !!
           
          causetjr   le 03.07.15 | 12h48
           Un peu de dignité, bon sang!
          Les algériens ne doivent pas être oublieux. Il faut se rappeler comment ils étaient humiliés par les policiers tunisiens aux postes frontières, des insultes, des passeport jetés à terre, des files interminables avec des tracasseries administratives à n'en plus finir, pour essayer de soutirer un billet en euro au "touriste" algérien.
          Se rappeler aussi comment ils "se plient en 4" dans les hôtels pour satisfaire le moindre désire des touristes français ou hollandais alors que nous il faut appeler le garçon une dizaine de fois pour qu'il daigne bien se manifester, alors que notre pourboir est souvent plus consistant que celui qui arrive avec des formules tout payé.
          La dernière humiliation est celle de devoir donner le nom de votre père à l'agent portuaire alors que l'européen qui vous précède dans la file on lui demande RIEN bien qu'il voyage juste avec un carte d'identité. Ma religion est faite depuis ce temps là, plus jamais je ne mettrai les pieds chez "NOS FRERES"
           
          Noutous   le 03.07.15 | 12h44
           solidaire à 100%
          Balayer devant sa porte seulement ,les Algériens de ma génération ne sont pas comme ça .Un tout petit pays comme la Tunisie avec sa Frontière avec la LIBYE serait difficile de se protéger de cet envahisseur macabre le Daech. Nous sommes consternés qu'on le veuille ou non y'a un danger réel de l'intérieur ,comme de l'extérieur,cette fois y'a pas question de barricader sa maison avec du barbelé ,ou prendre la fuite à
          l'éxil, moi ,je les attends et je sais que beaucoup d'Algériens seront de mon avis.
          Pour un Maghreb libre et indépendant.
           
          slim2012   le 03.07.15 | 12h20
           Oui mais à quel prix ?
          "La Tunisie vous attend ". D'accord mais à quel prix ? Si les prix restent les mêmes plutôt rester en Algérie.
           
          5BOLS   le 03.07.15 | 12h12
           La mauvaise décision
          Le départ massif des touristes étrangers de Tunisie suite à cet abominable attentat n'augure rien de bon ,c'est une fuite en avant décidée par des gouvernements Européens cela va faire le jeu des terroristes ,qui cherchent à faire dérailler la Tunisie de la voie démocratique.
          si tout le monde fuit devant l'ogre terroriste il n'y aurait plus de vacance à Sousse ni ailleurs,ni de Marathon à Boston ni de Meeting politique à Istanbul..la lutte antiterroriste est malheureusement internationale et exige des sacrifices.
           
          azrem   le 03.07.15 | 11h52
           Et si on les invitaient chez nous?
          Que ces milions d´Algérien/nes commencent par nettoyer devant leur porte avant d´aller encombrer la Tunisie, quitire ses revenus de la clientéle occidentale mieux pourvue en devises et surtout en SAVOIR- VIVRE.
          Qu´ils commencent à lutter contre les hordes salafistes, intégristes qui "moralisent" par le force les amateurs de baignades et les porteuses de BIKINI.
          Partir en Tunisie c´est laisser son territoire maritime aux OBSCURANTISTES et vermines de tout accabit.
          On peut soutenir les Tunisiens autrement en les invitantz par exemple à découvrir nos belles plages oú on voit des femmes se baigner avec une tenue vestimentaire qui interdit de nager!!!!
          Les maitres nageurs, les services de sécurité rewgardent tout ce spectacle de désolation sans broncher.
           
          SamirOUMOHAND   le 03.07.15 | 11h24
           Pauvres algériens
          Plusieurs responsables tunisiens ont affirmé que la Tunisie n'est une terre de terrorisme et que ça provenait de l'Algérie. Après le carnage au musée de Bardo, leur président même a déclaré aux médias français que derrière chaque groupe terroriste tunisien, il y'a un chef algérien. Les pauvres algériens sont solidaires avec leurs FRÈRES tunisiens. Personnellement je ne dépenserai pas un sou pour ce pays. Je préfère visité mon pays malgré le manque d'infrastructures. Je donne l'argent à mes compatriotes.
           
          akli10   le 03.07.15 | 10h51
           Algériens, la Tunisie vous attend !
          Ah ouiiiiii on est là, comme toujours, on repond toujours à l'appel! Pour sauver la Tunsie en leur apportant de la devise et pourquoi ne pas mourrir chez eux, solidarité oblige. Tiens aussi, par rapport à la grece, on peut aussi faire un geste avec une petite enveloppe des quelques milliards de dollars, comme on l'a fait pour l'Irak ...bref on est là pour aider tous les freres et les amis. ne nous demandez juste pas d'aider l'Algerie, c'est trop tard, elle n'en a plus besoin, puisque le tourisme on l'a dejà enterré !







          شبكة دعارة عائلية في المنصورة

          العاطلان باعا زوجتيهما لراغبي المتع

          الساعة ب200 جنيه.. والمزاج مجاناً

          المنصورة- آمال طرابية
          منذ 10 سنوات جمعت الأربعة شبكة دعارة واحدة. عزيز و عامر  كانا قوادين. وكانت  عايدة و شرين  من العضوات اللامعات في شبكة دعارة بمدينة المنصورة والتي بعد سقوطها ومحاكمة أعضائها تفرق الشمل. منهم من قضي عقوبة. وهناك من تم اخلاء سبيله المهم أنهم جميعاً اضطروا الي ترك المهنة.
          بعد سنوات طويلة كان اللقاء الأول بين “عزيز” و”عايدة” تغيرت الملامح كثيراً. بدا “عزيز” في الستين من عمره. كانت حالته يرثى لها. “عايدة” أيضاً بدت مختلفة تماماً عن قبل فقد تجاوزت ال45 عاماً وأصبحت بدينة. البؤس احتل قسمات وجهها. صوتها كان حزيناً شاكياً الحال التي آلت اليه.
          جلس الاثنان يشكوان حالهما. والأيام التي جعلتهما يتسولان الرزق بعد ان كانا يتربحان من مهنتهما القديمة أموالاً كثيرة. لم يكن هذا اللقاء الأخير بل تحول الي عادة بينهما مرت أشهر كانا يلتقيان خلالها بصفة أسبوعية وفي احدي المرات شاهدا بالمصادافة زميلهما “عامر” و”شرين” التي كانت لاتزال في ريعان الشباب امرأة ثلاثينية مليئة بالحيوية والإثارة.
          راح الأربعة يسترجعون ذكرياتهم. ومع نشوة الماضي اقترح احدهم ان يعيدوا ما مضي. برقت في ذهن “عزيز” فكرة جهنمية عرض على “عايدة” و”شرين” ان يعقد هو و”عامر” القران عليهما ويبحثان عن شقتين في منطقة شعبية. ويستقطبان بنتين أو ثلاثة يعملان معا. وتدور عجلة العمل من جديد.. وبالفعل تم زواج “عايدة” من “عزيز” بينما تزوجت “شيرين” ب”عامر”.
          وقع الاختيار على عقار بمنطقة المجزر. وكان “عامر” و”عزيز” يعودان ليلا مع زبائن متظاهرين أمام الجيران أنهم من الاهل والأصدقاء. يختار الزبون من سيقضي السهرة معها بعد ان يقدم له أحد القوادين مشروباً روحياً وسيجارة محشوة كواجب ضيافة وفي نهاية السهرة يدفع الزبون للساقطة بخلاف 200 جنيه للقواد عن كل ساعة قضاها.. وظلوا يمارسون نشاطهم حتى شك فيهم الأهالي. وأبلغوا رجال الشرطة.
          تلقي اللواء محمد طلبة مدير أمن الدقهلية اخطاراً من اللواء مصطفي باشا مدير المباحث الجنائية بوجود شقتين باحدي العقارات الكائنة بالمجزر تمارس فيها الرذيلة ويستقطب أصحابها الساقطات وراغبي المتعة الحرام.
          تم عمل كمين برئاسة المقدم حسام الخولي رئيس مباحث الآداب وباشراف العميد فتح الله حسني رئيس المباحث الجنائية وبعد الحصول على إذن من النيابة تمت مداهمة الشقتين والقي القبض على كل من “عايدة” 45 سنة مع “تاجر” و”شيرين” 33 سنة مع “عامل” وجميعهم يمارسون الرذيلة مقابل 200 جنيه في الساعة.
          قالت “عايدة” صاحبة الطابق الثاني من العقار انهم كانوا ينوون تغيير المسكن كل عام حتى لا تفوح الرائحة ويصل اليهم رجال المباحث.. اضافة الي ان زوجها “عزيز” “65 سنة” يعلم بتقديم جسدها لمن يرغب وانه يختار الزبون الأفضل كما كان يستقطب الساقطات من محافظات الشرقية وكفر الشيخ ودمياط والمنصورة ليقدمهن حسب الطلب.
          وأكدت المتهمة “شيرين” 33 سنة ان زوجها “عامر” يعمل “نجار” وكان يستقطب لها الزبائن مقابل ان يقاسمها الأجرة.

          http://www.afrigatenews.net/content/%D9%87%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%B5%D8%AF%D9%82%D9%8A-%D8%B5%D8%A7%D8%AD%D8%A8%D8%A9-%D8%A3%D8%B4%D8%B1%D9%81-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86


          هالة صدقي صاحبة أشرف بيت دعارة في رمضان!

          Jun 17, 2015
          بوابة افريقيا الاخبارية ـــ متابعات
          كشفت النجمة هالة صدقي عن دورها في مسلسل “حارة اليهود”، الذي سيعرض في شهر رمضان، حيث قالت إنها تجسد دور صاحبة أشرف بيت دعارة في مصر، وذلك خلال الحقبة الزمنية التي يشهدها العمل منذ عام 1948 حتى عام 1954، موضحة في تصريحات تليفزيونية أن شخصيتها تدور حول شخصية يهودية تعمل في الدعارة، ووضعت لهذا العمل قيمًا ومبادئ.
          وأشارت هالة إلى أنها ترفض أي هجوم على هذا الدور، حيث يقدم بدون أي تجاوز أو إثارة، حيث تقدم الشخصية التي تجسد حالة كانت تعيشها مصر في هذه الفترة، عندما كانت الدعارة مقننة، وتعمل بعلم من الحكومة، قبل إلغاء تقنينها في تلك الفترة.
          وأكدت هالة أنها قبلت هذا الدور بعد أن تحدثت مع المؤلف مدحت العدل بطريقة غير مباشرة بأنها تريد تغيير لون جلدها الفني، وهو ما جعله يفكر في إسناد هذا الدور لها دون الإفصاح عن ذلك إلا بعد اختيار فريق العمل.



          http://www.masreat.com/%D8%B2%D9%88%D8%AC-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A9-%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%85%D8%A9/

          زوج يحول منزله الى بيت دعارة ويبيع جسد زوجته بحجة الفقر

          مصريات
          خلف العشري
          وجه الزوج أصابع الاتهام الى الفقر معلناً أنه السبب لجريمته المستفزة التي تتعفف الحيوانات ذاتها على الإقدام عليها.. بعد أن تم القاء القبض عليه بتهمة إدارة منزله للأعمال المنافية للآداب واستقطاب راغبي المتعة المحرمة وتيسير حصولهم على متعتهم مقابل المال.. لكن المثير للاشمئزاز في تلك الجريمة ان المتهم يستغل جسد زوجته الحسناء في عمله.. بل ويجلب لها الرجال.. الجريمة البشعة تروي تفاصيلها السطور المقبلة..
          البلاغات تعددت امام رئيس المباحث.. تفيد بأن هناك شخصاً يبلغ من العمر 40 عاما.. يدير منزله في إدارة الأعمال المنافية للآداب.. حيث إنه يستقطب كل ليلة راغبي المتعة المحرمة.. وفتيات الليل اللائي يقدمهن الى الرجال مقابل المال.. وتصدر من شقته الضوضاء كل ليلة.
          بدأت التحريات حول الرجل المبلغ عنه.. وبعد الحصول على إذن النيابة.. وعمل الأكمنة تمكن رجال الشرطة من إلقاء القبض على المتهم وهو متلبس وكل الأشخاص الموجودين داخل الشقة في تلك الليلة.. سواء كن ساقطات أو راغبي المتعة الحرام.. وقد كان عدد الساقطات يصل الى ما يقرب من الخمس فتيات.. منهن اثنتان في نهاية العشرينيات بينما الباقيات لم يتعدين الخامسة والعشرين عاما.. ومنهن أربع مطلقات وواحدة فقط لم يسبق لها الزواج.. أما راغبو المتعة المحرمة.. فهم ستة رجال معظمهم متزوج.. والبعض منهم يعمل في مناصب محترمة والبعض عاطل.. أما صاحب الشقة فكان يعمل من قبل عاملاً في أحد الفنادق بإحدى المدن الساحلية.. لكن تمت إقالته من العمل بعد أن حدثت مشاجرة بينه وبين أحد العمال الآخرين في الفندق.. وقام على أثرها بسب العامل وإهانته بابشع الألفاظ.. مما تسبب في حدوث ضوضاء في مكان عمله الذي يتمتع بوجود عدد كبير من السائحين.. فصدر قرار بطرده من وظيفته.
          وعاد من العمل في المدينة الساحلية الى زوجته وأبنائه كما يقولون “بخفي حنين”.. ليس معه مليما واحدا ينفقه على اي منهم.. وفي البداية تحملته زوجته على أمل أن يعثر على فرصة أخرى للعمل.. لكن دون فائدة.. وبدأت نار المشاكل والخلافات تشتعل بينهما.. وهددته زوجته في النهاية.. إما أن يجد فرصة للعمل أو أنها ستتركه الى الأبد.. ولن تعود إليه مهما حدث.. حاول أن يجد آخر فرصة للحصول على المال.. لكنه لم يجد سوى طريق واحد فقط.. أهداه اليه تفكيره الشيطاني.. وهو طريق الانحراف والضياع..وقد كانت هناك مفاجأة من العيار الثقيل عند مداهمة الشقة.. عندما اكتشف رجال المباحث ان من بين الساقطات زوجة صاحب الشقة.. والتي أعطاها زوجها لقب “الصاروخ”.. وهي تبلغ من العمر 30 سنة.. أي تصغره بعشر سنوات.. وقد كان زواجهما منذ أكثر من خمس سنوات.. أثمر عن طفلين توأم في عمر الزهور الصغيرة.. وبعد أن كانت من قبل تقف في وجهه وترفض ان يكون عاطلاً.. وتطلب منه أن يبحث لنفسه عن فرصة للعمل.. أصبحت اليوم شريكته في جريمته.. واستمعت الى كلامه ونفذت ما أراده منها.. وسلمت جسدها وشرفها للرجال من راغبي المتعة المحرمة مقابل المال.
          وعن جريمتها البشعة قالت الزوجة:
          زوجي هو السبب في كل شيء.. فبعد أن حطمنا الجوع والفقر والحاجة.. لم يجد طريق للمال سوى الحرام.. وقدمني بيده للرجال.. وكانت أصعب مرة عليَّ عندما لمسني فيها أول رجل غير زوجي.. حيث سقطت دموعي دون أن أشعر وتمنيت لو سقطت ميتة في تلك اللحظة.. لكن بعد ذلك تبلدت مشاعري وأصبحت باردة ولا يهمني أي شيء.. ومهما حدث ومهما لمسني رجل.. لم يعد هناك تأثير عليَّ.. لدرجة أن أول رجل لمسني.. ترك لنا زوجي المنزل حتى لا يكون موجوداً في تلك اللحظة التي يقدم فيها شرفه لرجل غيره.. أما الآن فيظل زوجي موجوداً خارج غرفة النوم في اللحظة التي أمارس فيها المتعة مع غيره وعلى فراشه.. بينما هو يجلس بالخارج مع باقي راغبي المتعة المحرمة حيث يقومون بلعب القمار أو تقديم باقي الفتيات اللاتي تعرفن عليهن بعد أن دخلن في عالم الليل.. وقد استمع بعد ذلك رجال المباحث الى اعترافات الزوج المتهم.. والذي راح يبكي بدموع حارقة وهو يتقدم باعترافاته قائلا:
          منذ طفولتي وأنا أعاني من الفقر والحرمان.. مات ابي وترك لنا ديونا ليس لها حصر.. أما أمي فليس لها حول ولا قوة.. لم يكن بيدها شيء حتى تفعله لأجلنا أنا وأشقائي الصغار.. وبعد وصلة متواصلة من العذاب.. تركت الدراسة وخرجت للعمل.. واتسمت بالذكاء وحسن التصرف.. لذلك عملت في الكثير من الأعمال.
          وكنت “كسيب”.. بدليل أنني أنفقت على أشقائي.. حتى خرج كل واحد منهم من مرحلة الطفولة.. وتمكن من الاعتماد على نفسه.. أما شقيقتاي فتمكنت بمساعدة اشقائي الاولاد من زواجهما..لكني عندما نظرت حولي.. وجدت نفسي وقد تعدي عمري الثلاثين دون أن أتزوج بعد.. ولم يكن لي أبناء وعائلة استند عليها.. وقررت الزواج لكني سألت نفسي ماذا سأفعل؟.. وأنا لا أمتلك شقة أو أي مال يمكني من الزواج.. حتى خطرت لي فكرة تأجير شقة إيجار جديد.. وتمكنت من العمل في أكثر من وظيفة حتى أوفر المال.. وبدأت في رحلة البحث عن زوجة المستقبل.. حتى وقع الاختيار أخيرا عليها.. كانت تصغرني بعشر سنوات.. جمالها صارخ.. وأنوثتها طاغية.. وتمتلك سحراً في عينيها مثيراً جدا.. كما تمتلك ذكاء حادا وجسد ساخناً.. خطفتني بمجرد أن وقعت عيني عليها لأول مرة.. وكأنها سحرت لي.. وجدت نفسي انساق وراءها واحقق لها كل ما تتمني وتريد.. وقمت بتأثيث شقة الزوجية التي كانت وقتها في احد الاحياء الشعبية.. وكانت «ايجار جديد» لمدة خمس سنوات.. وفيها رزقنا الله بطفلاي التوأم.. وهما ولد وفتاة.. وكانا وجه الخير علينا.. وحصلت على فرصة للعمل في احدى الدول الساحلية السياحية.. وبالتحديد كعامل في احد المطاعم الملحقة باحد الفنادق الكبري هناك.. وبالطبع ذلك كان باجر جيد.. بخلاف البقشيش الذي كنت احصل عليه من الزبائن..وبعد السعادة التي غمرتني.. وبعد أن أصبحت أحصل على المال الوفير تمكنت من خلاله الإنفاق على أسرتي.. وكذلك توفير جزء من الدخل لشراء شقة تمليك بالتقسيط.. ودفعت أول دفعة كمقدم للشقة.. وقبل أن أبدأ في رحلة دفع الأقساط.. كانت الكارثة التي حلت على رأسي..مشاجرة ساخنة وقعت بيني وبين احد العمال هناك.. وكان رجلاً غيوراً لا يحب الخير لاحد.. واستمرت تلك المشكلة لأيام وليال.. بدأ بعدها تسوء سمعتي في العمل.. حتى انتهي الأمر بطردي من المطعم وانهاء عملي هناك..انتهي عملي وانتهي بذلك مصدر الرزق الوحيد لي.. وعدت الى زوجتي وأبنائي وانا لا اجد حق لقمة العيش.. ومن همي لجأت الى الادمان وتدخين السجائر المحشوة بالحشيش.. لكن حتى هذه السجائر.. لم اكن امتلك ثمنها.. والمشاجرات اصبحت بلا نهاية بيني وبين زوجتي.. وكنت في بعض الاحيان امد يدي عليها بالضرب.. رغم علمي بأنها لديها الحق.. وفي إحدى جلسات الانحراف خطرت الفكرة الى عقلي.. بعد أن سمعت أحد أصدقاء السوء يروون لي حكاية تتشابه ومشكلتي.. وبأن هذا الرجل وزوجته أصبحا يمتلكان الكثير من المال بعد حالة الفقر التي عاشاها.. وتذكرت جمال زوجتي وانوثتها.. وتمكن الشيطان من عقلي وتفكيري.. ونسيت انها زوجتي وشرفي.. فكل ما كان يهمني وقتها هو المال.. وتمكنت بدهاء شديد مني.. ان اصل اليها فكرتي بل وإقناعها ايضا.. لكن الغريب أنها لم تقاومني كثيرا.. وكأنها كانت على استعداد للانحراف والضياع مقابل المال.. حتى انتهي الأمر مع اول زبون.. لكن بعدها قررنا ان ننتقل بحياتنا الى شقتنا الجديدة.. وأن نمارس عملنا بتوسع هناك..انتهت اعترافات الزوج المتهم وكذلك زوجته.. وتمت إحالتهما الى النيابة التي أمرت بحبسهما على ذمة التحقيق وحبس كل الساقطات.

          ليست هناك تعليقات: