اخر خبر
ياحدة مستقبل الجزائر غامض ومجهول
اداكانت تصرحيات ساركوزي تخيف الجزائريين فان الحقائق الاقتصادية تؤكد ان الجزائر سوف تجد نفسها امام المستقبل الاسود في نهاية ديسمبر 2015بعدما دخلت ايران لعبة البترول الابيض واد نتاسف ان يتحول الصحافي الى محامني عاطفي بدل البحث في خفايا التصريح السياسي لللزعيم ساركوزي والغريب ان سارركوزي اصبح مجنون في نظر الصحافة الجزائرية لانه نظق عبارة مستقبل الجزائر المجهول والغامض والغريب ان الجزائري يعتقد كل صراحة جنون وكل صمت تشجيع علما ان الجزائر تتسول لدي امريكا وايران سريا للحفاظ على اسعار البترول فهل ادركت الحاجة حدة انها تعيش حماسة عاطفية بثمن رسمي وعليه ان تصريحات ساركوزي لو ادرك خيوطها الجزائريين فانهم سوف يعلنون الغاء عطلهم الصيفية ويعودون الى اماكن عملهم قبل النكسة الكبري ويدكر ان الجزائري يسمي معارضيه بالمجانين ويلقب مسانديه بالحكماء وشر البلية مايبكي يا ايتها الحنونة حدة حزام وحكموا عقولكم فبل قلوبكم وان الجزائر تعيش حاضرا مجهولا ومستقبل غامضا
وشعبا مجنونا ودولة هائمة وجيشا يبحارب الحدود وصحافة تصفق للمجهول وشعراء يحلمون بتبرعات رعيان السلطة وووزراء يبحثون عن ملايير المناصب الوزارية لبناء ديكتاتوريات الحكومات الجزائرية وعليه ان مجتمعا يعتبر الحقيقة جنون ويقدس الاكاديب
يحتاج الى صدمة نفسية للخروج من احلام اليقظة الخرافية وشر البلية مايبكي
يا حدة وليس بعد الفجر الجزائري الغامض الا الظلام الدامس مستقبلا
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 20جويلية 2015
من امام قصور قسنطينة الضائعة
وسط مدينة قسنطينة
قسنطينة عاصمة الافلاس العربي الجزائري 2015
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/310021.html
الأربعاء 22 جويلية 2015
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف قناة مغربية في حصة محققون ان المساعدات الانسانية لصحراء تندوف تدهب الى جيوب الصحراء الغربية الوهمية والتلفزيون المغربي يكشف ان انشاء قاعدة عسكرية امريكية في الصحراء الغربية افضل الحلول السياسية للصراع الوهمي بين سجون تندوف ودولة تندوف المغربية يدكر ان دولة المغرب تعتبر تندوف سجن بينما تعتبر الجزائر تندوف ولاية جزائرية وشر البلية مايبكي
http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9

أعلام بني سليم

http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9&s=c7565920fc96bcf878df8335d231f664
https://tribusalgeriennes.files.wordpress.com/2014/01/1043875_611035312254157_534222668_n.jpg

http://www.pjd.ma/الاخبار/نواب-أوروبيون-يسائلون-اللجنة-الأوروبية-حول-فضيحة-تلاعب-البوليساريو-والجزائر-بالمساعدات
http://telexpresse.com/m/news21915.html
http://elraaed.com/ara/watan/70490-%26quot%3Bأوقفت-البزنسة-وسرقة-أموال-الفقراء-لهذا-أهاجم-من-البعض%26quot%3B.html
سعيدة بن حبيلس ترد على الاتهامات الموجهة لها وتؤكد لـ"الرائد":
"أوقفت البزنسة وسرقة أموال الفقراء لهذا أهاجم من البعض"
نفت رئيسة الهلال الأحمر الجزائري سعيدة بن حبيلس أمس الاتهامات التي وجهت إليها بسوء التسيير وتبذير أموال الهلال الأحمر الجزائري من طرف وسائل إعلام وأعضاء من اللجان المحلية للهلال الأحمر.
وقالت بن حبيلس في تصريحات لـ"لرائد" أنها لن ترد على هذه الاتهامات وأن عملها في الميدان كفيل بالرد على هؤلاء، والتي قالت أنهم قلة قليلة داخل الهلال ولديهم انتماءات سياسية وحزبية، وكل هذه البلبلة التي يريدون خلقها هي بدافع أنها خيرتهم بين انتماءاتهم السياسية أو الإنسانية، مؤكدة أنها لا تريد الدخول في مثل هذه النقاشات الفارغة التي قد تعيقها عن أداء مهمتها النبيلة. وأضافت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري ومنذ توليها رئاسته منذ سنة تقريبا كسب المزيد من المصداقية، وعملها في الفترة الأخيرة خير دليل مؤكدة أنها ومنذ قدومها على رأس الهلال حاولت خلق فضاءات جديدة للعمل الإنساني وهو ما لم يعجب فئة الانتهازيين الذين يريدون الغلق على أنفسهم والتصرف في أموال الفقراء والمعوزين كما يريدون، مضيفة أنها منعت البزنسة والسرقة داخل الهلال وهو ما أثار حفيظة هؤلاء. من جهة أخرى قالت بن حبيلس أنها حقيقة تلقت العديد من الشكاوى والاتهامات إلا انها لم تعرها أي اهتمام. وفي السياق ذاته قالت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري في الفترة الأخيرة غيّر الكثير من آليات عمله مضيفة أن ما اثار حفيظة البعض هو إنشائها للجنة عقلاء تضم كبار السن وكبار إطارات الهلال بهدف استشاراتهم في القضايا الإنسانية، وهو الأمر الذي رفضه البعض واعتبره خرقا للقانون الداخلي، وأضافت بن حبيلس في السياق ذاته أنه بتوليها رئاسة الهلال أرادت أن تقدم خدمة للجزائر مضيفة أن هناك دول احتلت وخربت ودمرت بحجة التدخل الإنساني.
كما كشفت رئيسة الهلال في سياق حديثها عن نشاطاتها في الفترة الأخيرة حيث أكدت لقاءها مع 11 سفير دولة معتمدا في الجزائر وبطلب منها الولايات المتحدة بلجيكا الاتحاد الأوروبي وآخر لقاء كان مع سفير جنوب إفريقيا أمس، مضيفة أنها بحثت خلال هذه اللقاءات سبل تطوير العمل الإنساني والتعاون الدولي في هذا المجال.
كما كشفت بن حبيلس أمس أنها أشرفت شخصيا على إرسال طائرة محملة بمساعدات إنسانية للنيجر تصل الـ35 طن بأمر من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في إطار مواصلة المساعدات الإنسانية لهذه البلدان الأفريقية. وفي سياق متصل قالت بن حبيلس إنها لا تريد أن يكون الهلال الاحمر الجزائري عبئا على الدولة بل بالعكس، حيث قالت أنها في شهر رمضان لوحده تم التكفل ب15 ألف عائلة معوزة دون أخذ سنتيم من خزينة الدولة بفضل التطور الموجود في الاتفاقيات بين رجال العمال والمؤسسات الاقتصادية الجزائرية التي أصبحت تساهم بشكل كبير في ميزانية الهلال.
س. ز
http://www.hespress.com/videos/241010.html
http://www.hespress.com/societe/94226.html
http://www.hespress.com/societe/94226.html
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
http://almounaataf.com/?p=5684

http://www.presse-algerie.net/ar/info/73936-%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%B2%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%BA%D8%A7%D9%85%D8%B6.html
ياحدة مستقبل الجزائر غامض ومجهول
اداكانت تصرحيات ساركوزي تخيف الجزائريين فان الحقائق الاقتصادية تؤكد ان الجزائر سوف تجد نفسها امام المستقبل الاسود في نهاية ديسمبر 2015بعدما دخلت ايران لعبة البترول الابيض واد نتاسف ان يتحول الصحافي الى محامني عاطفي بدل البحث في خفايا التصريح السياسي لللزعيم ساركوزي والغريب ان سارركوزي اصبح مجنون في نظر الصحافة الجزائرية لانه نظق عبارة مستقبل الجزائر المجهول والغامض والغريب ان الجزائري يعتقد كل صراحة جنون وكل صمت تشجيع علما ان الجزائر تتسول لدي امريكا وايران سريا للحفاظ على اسعار البترول فهل ادركت الحاجة حدة انها تعيش حماسة عاطفية بثمن رسمي وعليه ان تصريحات ساركوزي لو ادرك خيوطها الجزائريين فانهم سوف يعلنون الغاء عطلهم الصيفية ويعودون الى اماكن عملهم قبل النكسة الكبري ويدكر ان الجزائري يسمي معارضيه بالمجانين ويلقب مسانديه بالحكماء وشر البلية مايبكي يا ايتها الحنونة حدة حزام وحكموا عقولكم فبل قلوبكم وان الجزائر تعيش حاضرا مجهولا ومستقبل غامضا
وشعبا مجنونا ودولة هائمة وجيشا يبحارب الحدود وصحافة تصفق للمجهول وشعراء يحلمون بتبرعات رعيان السلطة وووزراء يبحثون عن ملايير المناصب الوزارية لبناء ديكتاتوريات الحكومات الجزائرية وعليه ان مجتمعا يعتبر الحقيقة جنون ويقدس الاكاديب
يحتاج الى صدمة نفسية للخروج من احلام اليقظة الخرافية وشر البلية مايبكي
يا حدة وليس بعد الفجر الجزائري الغامض الا الظلام الدامس مستقبلا
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 20جويلية 2015
من امام قصور قسنطينة الضائعة
وسط مدينة قسنطينة
قسنطينة عاصمة الافلاس العربي الجزائري 2015
ساركوزي مصاب بداء اسمه الجزائر؟!
13 1317
بت في غيظ ليلة أمس، من كلام هذا الصهيوني ساركوزي ومن السموم التي بثها هناك في تونس في زيارته الأخيرة.
ساركوزي قال إن سبب بلاء تونس أنها تقع بين الجزائر وليبيا، ونسي أن سبب بلاء ليبيا هو معتوه اسمه ساركوزي كان رئيسا لدولة كانت وما تزال أكبر سبب لبلاء الجزائر.
الخرجة الجديدة لهذا الذي لم أجد له صفة تليق به، لا يهدف فقط من ورائها لمحاولة التكفير عن ذنوبه تجاه تونس التي عرضت وزيرته للخارجية أليو ماري أثناء انتفاضة جانفي 2011، على بن علي أن ترسل له أعوان شرطة فرنسيين لقمع المظاهرات، وتبين فيما بعد أنها كانت مستفيدة من هبات بن علي ومن عطلات هي ووالدتها في فنادق تونس، ولأنه أخطأ في حق التونسيين سارع بإنقاذ ليبيا من القذافي، ففتحها على الخراب، وتبين أيضا أنه كان يريد أن يمحو دينا عليه تجاه الرجل الذي موّل حملته الانتخابية بـ50 مليون دولار، وينتقم من القذافي الذي رفض شراء مفاعلات نووية كاسدة من فرنسا.
هل بهذا الكلام البذيء يريد ساركوزي اليوم الضغط على الجزائر التي زار في الأيام الأخيرة جارتيها المغرب ثم تونس، ويرسل إلى مسؤوليها وهو يعرف درجة “سخائهم” تجاه كل من يشمون فيه رائحة فرنسا، لتمويل حملته الرئاسية المقبلة؟!
كنت أنتظر ردا سريعا من الرئيس التونسي على هذا الكلام الموجع في حق الجزائر وليبيا، لكن يبدو أن الرد لن يأتي، ويبدو أيضا أن السبسي لا يحمل الجزائر في قلبه، فقد قرأت كتابه الأخير “الحبيب بورقيبة المهم والأهم” ووجدت فيه ما لا يسر القلب عن الجزائر، لن أذكره هنا لأن الوقت ليس للمواجع وليس لضرب تونس البلد الصديق، وجدت حديثا عن حدود تمتد حتى قسنطينة وعنابة، لكن وللأمانة الكتاب صدر سنة 2008 من السياسي المتقاعد وليس مشروع الرئيس ولا الرئيس.
أخاف أن يسعد السبسي بمدح ساركوزي لتونس ويسعد بعروض أمريكا لإقامة قاعدة أفريكوم، والكل يعرف أن كليهما يتربص شرا ببلداننا وأن ساركوزي لما أسقط القذافي قالها بصريح العبارة إن الدور المقبل سيكون على الجزائر وكلف عراب شروره الصهيوني الآخر هنري ليفي ليمهد الطريق إلى الفوضى، لكن دفع ثمن رعونته في صناديق الرئاسيات.
أخاف، قلت، أن يقبل السبسي بالمساومة، ويصدق أن الجزائر هي سبب بلاء تونس، وينسى أن الجزائر هي من تحمي ظهر هذا البلد وهي من تسهر على تدريب أعوان أمنه، وهي من تقدم المعلومات الاستخباراتية التي لا تقدمها أبدا لغيرها، والسلاح، وتحرس الحدود التونسية، وهي التي تحمي الاقتصاد التونسي من السقوط بالدعم المالي وبالتشجيع على السياحة في تونس في كل مرة كان الإرهاب يضرب فيها مواقع سياحية، وحتى قبل الإرهاب كان الجزائريون هم المصدر الأساسي لقطاع السياحة.
لا أقول هذا منة، ولا حسابا، لأن تونس منا وفينا وأهلها أهلنا. لكن أذكر السبسي كما ساركوزي بأن طعم الجزائر مر، والجزائر ليست ليبيا التي سارع السبسي لبناء جدار عازل على حدودها. مع أن أزيد من 5 آلاف تونسي يقاتلون في ليبيا ومثلهم في سوريا، وتونس على رأس قائمة الدول المصدرة للإرهاب.
هذا الوافد على فرنسا، الصهيوني المرتزق، الباحث عن المجد في مزابل الحضارات والتاريخ، نسي أنه لن يفرق بين شعبينا، مهما تواطأت السياسات، ولن يغير الجغرافية ولا التاريخ، فأرض تونس سقيت بدماء شهداء بلدينا في ساقية سيدي يوسف، مثلما احتضنت أرضها قيادة ثورتنا ودعمت وفودها في الأمم المتحدة طرح القضية الجزائرية أثناء الثورة. لن يغير ساركوزي الذي يريد اليوم التكفير عن ذنوبه ويغازل تونس ويطعن الجزائر، هذا الماضي، مثلما لن يقدر السبسي هو الآخر على تغييره مهما كان موقفه من الجزائر، ومهما كان موقفه مما قاله ساركوزي، وأهيب بشعبنا الحر في تونس ردة فعل قوية على هذا المعتوه، ففي تونس نساء ورجال أحرار يعرفون أن لهم في الجزائر سندا وأصدقاء وليس البلاء!
لم يقل لنا ساركوزي ما هو المستقبل الغامض الذي ينتظر الجزائر الذي تحدث عنه أمس؟ وليقل لنا متى يتوقف الساسة الفرنسيين عن صراعاتهم حول الجزائر؟ فليس هناك نقاش سياسي لا تقحم الجزائر به؟ وليقل لنا متى تشفى فرنسا من مرض اسمه الجزائر؟!
حدة حزام
الاخبار العاجلة لاكتشاف قناة مغربية في حصة محققون ان المساعدات الانسانية لصحراء تندوف تدهب الى جيوب الصحراء الغربية الوهمية والتلفزيون المغربي يكشف ان انشاء قاعدة عسكرية امريكية في الصحراء الغربية افضل الحلول السياسية للصراع الوهمي بين سجون تندوف ودولة تندوف المغربية يدكر ان دولة المغرب تعتبر تندوف سجن بينما تعتبر الجزائر تندوف ولاية جزائرية وشر البلية مايبكي
http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9

بنو سليم الجزائر
كما أن هناك قسم رابع من قبائل الشعانبة نزح إلى واد سوف قرب الحدود التونسية وهم الشعانبة السوافة وأشهرهم: أولاد الطيب بن عمران، ولهم شهرة واسعة لدى سكان الصحراء، وكانوا ألد أعداء فرنسا وظلوا ثائرين لمدة 20 سنة في ثورتهم التي خاضوها ضدها . وأقرب القبائل من بنو سليم للشعانبة هم أولاد يعقوب بالجنوب التونسى و الزنتان بغرب ليبيا و الأعشاش والعلاونة بشرق الجزائر .
يقول أحد شعرائهم :بنو الشعانبة أعز الله قوّتكم — وزاد أيامكم أمنا وإيمانا
تاريخكم في إباء الضيم معجزة — تبقى على الدهر أجيالا وأزمانا
فم تكد يد الاستعمار تغمركم — حتى إنفجرتم على الصحراء بركانا
كم دوّخت جيش الفرنسيس قبيلتكم — ومزقت شملهم طعنا واثخانا
ظنوا بكم أمّة عزلاء واهنة — فواجهوا عربا في البيد عربانا
لا يصبرون على ضيم يُراد بهم — ولا يطيقون يوم الرّوع اذعانا
(بنو سليم ) ميامين إذا انتسبوا — للأصل كان أبوهم (قيس عيلانا )
كانت عزائمهم في الحرب أسلحة — وكان إيمانا بالله نيرانا
كما أن هناك قسم رابع من قبائل الشعانبة نزح إلى واد سوف قرب الحدود التونسية وهم الشعانبة السوافة وأشهرهم: أولاد الطيب بن عمران، ولهم شهرة واسعة لدى سكان الصحراء، وكانوا ألد أعداء فرنسا وظلوا ثائرين لمدة 20 سنة في ثورتهم التي خاضوها ضدها . وأقرب القبائل من بنو سليم للشعانبة هم أولاد يعقوب بالجنوب التونسى و الزنتان بغرب ليبيا و الأعشاش والعلاونة بشرق الجزائر .
يقول أحد شعرائهم :بنو الشعانبة أعز الله قوّتكم — وزاد أيامكم أمنا وإيمانا
تاريخكم في إباء الضيم معجزة — تبقى على الدهر أجيالا وأزمانا
فم تكد يد الاستعمار تغمركم — حتى إنفجرتم على الصحراء بركانا
كم دوّخت جيش الفرنسيس قبيلتكم — ومزقت شملهم طعنا واثخانا
ظنوا بكم أمّة عزلاء واهنة — فواجهوا عربا في البيد عربانا
لا يصبرون على ضيم يُراد بهم — ولا يطيقون يوم الرّوع اذعانا
(بنو سليم ) ميامين إذا انتسبوا — للأصل كان أبوهم (قيس عيلانا )
كانت عزائمهم في الحرب أسلحة — وكان إيمانا بالله نيرانا
4- قبيلة الهويملات في ولاية الوادي
الهويملات واد سوف ( أولاد هويمل بن رابح ) هم من قبائل سُليم بن منصور العدنانية التي انتقل وسكنت المغرب العربي ، كما أخبر بذلك نسابة واد سوف وما جاورها . ينتسب أولاد هويمل ( الهويملات ) الى هويمل بن رابح وهو : هويمل بن رابح بن أحمد بن زرعة بن صالح بن قمّاص بن سالم بن وهب بن رافع بن ذبّاب بن مالك بن بهتة بن سليم بن منصور
قد ذكر نسبهم كل من صاحب كتاب : ( الدر المرصوف في تاريخ سوف ) لمؤلفه : أحمد بن الطاهر المنصوري. وكتاب : ( الصروف في تاريخ الصحراء وسوف ) لمؤلفه : ابراهيم محمد الساسي العوامر.الذي ذكر أنهم يُعرفون في مدينة تاغزوت معقلهم بـ ( أولاد سالم ) نسبة الى جدهم سالم بن وهب بن رافع.وورد ذكرهمه في كتاب
تاريخ الجزائر ) لمؤلفه: أحمد توفيق المدني .
يتواجد الهويملات السلميون في أغلب الصحراء الشرقية الجزائرية ” خصوصا في ولاية وادي سوف وما جاورها ” وهم قبيلة قوية انتقل معظمها الى مدينة ” تاغزوت ” وعرفوا هناك رفقة اخوتهم من قبائل ذياب بن مالك باسم جدهم الجامع بأولاد سالم نسبة الى سالم بن وهب بن رافع . وبقي قليلها في مدينة ” قمار ” .
….الخ
هذه أشهر قبائلهم وليست كلها ، ومنهم من دخل في أحلاف جديدة باسماء جديدة .
أما عن أعلام بنو سليم في الاسلام ، فكما ذكرنا أن ثلاثة من جدات النبي صلى الله عليه وسلم كن منهن ، كما أن الخنساء أم الشهداء من بنو سليم ، ومنهم أيضا العلامة في الدين الامام الترمذي وفاتح أذربيجان كان سلميا من صميم بنو سليم وشاركت بنو سليم بألف فارس في فتح مكة كان قائدهم سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه .. وغيرهم كثير من رجال الاسلام لعل القصيدة الذي كتبها شاعر منهم ذكرت أبرزهمهذه أشهر قبائلهم وليست كلها ، ومنهم من دخل في أحلاف جديدة باسماء جديدة .
أعلام بني سليم

http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9&s=c7565920fc96bcf878df8335d231f664
https://tribusalgeriennes.files.wordpress.com/2014/01/1043875_611035312254157_534222668_n.jpg

http://www.pjd.ma/الاخبار/نواب-أوروبيون-يسائلون-اللجنة-الأوروبية-حول-فضيحة-تلاعب-البوليساريو-والجزائر-بالمساعدات
نواب أوروبيون يسائلون اللجنة الأوروبية حول فضيحة تلاعب البوليساريو والجزائر بالمساعدات الموجهة للمخيمات
الأربعاء, 18. فبراير 2015 (All day)
ل.م
ساءل أعضاء بالبرلمان الأوروبي، أمس الثلاثاء، اللجنة الأوروبية حول قضية تلاعب الجزائر والبوليساريو بالمساعدات الإنسانية الدولية الموجهة للمحتجزين بمخيمات تندوف. حيث وجه النائب الأوروبي الاشتراكي ورئيس مجموعة الصداقة الاتحاد الأوروبي - المغرب بالبرلمان الأوروبي، جيل بارنيو، مجموعة من الأسئلة الكتابية للجنة الأوروبية، داعيا إياها إلى تقديم توضيحات حول هذه "المتاجرة" بالمساعدات الإنسانية التي يتقاسم ريعها مسؤولون جزائريون سامون وقادة البوليساريو منذ عدة سنوات.
وقال بارنيو، بحسب ما أوردت وكالة المغرب العربي للأنباء، مخاطبا اللجنة، إن خلاصات تقرير المكتب الأوروبي لمكافحة الغش حول المساعدة الغذائية المقدمة من طرف الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء لسكان تندوف جنوب غرب الجزائر، والذي أنجز ما بين 2003 و2007، تظهر التلاعب الواسع بهذه المساعدات وتفضح "الاقتصاد غير المشروع الذي ازدهر حولها". كما ساءل النائب الأوروبي اللجنة الأوروبية عن مدى تطبيق المكتب الأوروبي للمساعدات الإنسانية توصيات المكتب الأوروبي لمكافحة الغش، لاسيما تلك الخاصة بإقصاء الأشخاص المتهمين في فضيحة تدبير برنامج المساعدة الموجه لسكان تندوف.
ويؤكد تقرير المكتب الأوروبي لمكافحة الغش، الذي تم نشر نصه الكامل الأسبوع الماضي في موقع "يوروبيين بوليتين"، على الإنترنت (النشرة الأوروبية) أن ممارسات الفساد والتعسف والخروقات التي لاحظها المحققون الأوروبيون تصب في صالح مسؤولين جزائريين رفيعين ضمنهم المخابرات الجزائرية وقادة بالبوليساريو. وخلص التقرير إلى أن جزءا كبيرا من المساعدات الإنسانية الدولية الموجهة إلى مخيمات تندوف يتم التلاعب بها منذ عدة عقود، إذ يجري بيعها لتصب عائداتها في جيب قادة البوليساريو وشركائهم الجزائريين.
http://telexpresse.com/m/news21915.html
الدفاع عن حقوق الإنسان.. شرف لا يليق بجلادي سجن كبير إسمه تندوف
أضيف في 13 دجنبر 2013 الساعة 12:46
تلكسبريس- و م ع
"كانوا يقومون بدفن بعض المختطفين والمحتجزين أحياء تحت شمس حارقة لمدة معينة بغرض التعذيب" و" تندوف منطقة جهنمية جرت وتجري فيها أبشع الجرائم ضد الإنسانية " و" الجزائر وقادة البوليساريو يراهنون اليوم على الإبقاء على أكبر قدر من التعتيم في مخيمات تندوف خوفا من الانكشاف والتعري أمام العالم"...هي شهادات صادمة لمن ذاقوا التعذيب الوحشي بهذه المخيمات التي تقع جنوب الجزائر.
سعداني ماء العينين وعبد الله لماني، ضحيتي جرائم البوليساريو بتندوف، وعضوي الوفد المغربي المشارك في المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، الذي تحتضنه العاصمة البرازيلية حاليا، كشفا بحرقة، في حديثين منفصلين لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن جرائم ارتكبت في حقهما طيلة سنوات على أيدي قادة البوليساريو، جرائم تقتضي من هؤلاء الخجل ثم الخجل من أنفسهم أولا قبل الحديث والدفاع عن حقوق الإنسان.
سعداني، الناشطة الحقوقية اليوم، قدمت نفسها في المنتدى ، وهي كذلك، " كنموذج لآلاف الضحايا الذين ذاقوا التعذيب بمخيمات تندوف" ، بحيث أكدت غير ما مرة أن " البوليساريو قتل وعذب المئات من الأشخاص ، ولا زال يخرق حقوق الإنسان في جميع الميادين، إنهم يتلاعبون بمعاناة الصحراويين ويبيعونها ويمارسون التغليط منذ 38 سنة بأمريكا اللاتينية وغيرها من مناطق العالم".
سعداني ماء العينين، تحدثت عن الفرصة التي أتيحت لها ، ولم تتح لكثيرين من الصحراوين، للهروب من جحيم تندوف، غالبت دموعها كثيرا وهي تحاول سرد تفاصيل التعذيب النفسي والبدني الذي تعرضت له.." أنا أول إنسان يعذب أمام الملأ رفقة أمي وأبي ، وعمري لا يتجاوز أنذاك الخمس سنوات..تصور وقع ذلك على طفلة بهذا العمر لا تستوعب أي سبب لتعذيبها..أبشع أنواع التعذيب التي استمرت حتى بلوغي التاسعة"، حينما بدأ فصل جديد من المعاناة.
" تم ترحيلي قسرا إلى كوبا وأنا لم أكن أتجاوز العاشرة من عمري ، ولم أعد منها إلى المخيمات إلا بعد 17 سنة ، لأجد والدي قد فارق الحياة ، ووالدتي قد تمكنت من العودة إلى المغرب، بل وجدت من عذبني ووقف على تعذيب والدي ما يزال يشغل منصب وزير"، تضيف سعداني.
وخلال لقاء مناقشة حول "حقوق الإنسان والسلام" نظم ضمن أنشطة المنتدى المنعقد بالعاصمة البرازيلية، وطغت على نقاشاته القضية الفلسطينية، حاولت البوليساريو، وكعادتها، الركوب على هذه القضية ، حيث تدخل ممثل الانفصاليين بالبرازيل في محاولة لإقناع الحاضرين بتشابه لا يستقيم بين القضية الفلسطينية العادلة التي يدعمها المغرب، ملكا وشعبا، وبين النزاع المفتعل في الصحراء، وكل ذلك من أجل استدرار تعاطف مع قضية وهمية،وهنا تصدت مداخلات أفراد من الوفد المغربي المشارك في المنتدى للطروحات التي حاول الانفصاليون ترويجها.
ممثل الانفصاليين ردد كلاما بات مستهلكا يستند، كما العادة على الكذب والمغالطات، وتحدث عن كل شيئ باستثناء شيئ إسمه حقوق الإنسان بتندوف. ولأن البرازيليين والأمريكيين اللاتينيين عموما اعتادوا، في الغالب، سماع رواية واحدة عن النزاع، فإن صمتا مطبقا خيم على القاعة التي احتضنت اللقاء، بعدما بدأت سعداني شهادتها الصادمة كضيحة حقيقية لجلادين يقدمون أنفسهم اليوم كضحايا. سعداني تحدثت لغة الحقيقة والموضوعية عن وقائع جرت وتجري بمخيمات تندوف، وقائع صدمت الكثير من الحاضرين، الذين أبدوا عقب ذلك رغبة ملحة في سماع المزيد من تفاصيل هذه الوقائع..باختصار الرغبة في سماع رواية أخرى غير تلك التي ألفوا سماعها.
ورددت سعداني أمام الحاضرين أن " البوليساريو ليست الممثل الشرعي للصحراويين" وأن " مقترح الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب هو الحل الوحيد والأمثل لحل النزاع والقابل للتحقق" وأن "اليأس استبد بنفوس الصحراويين بتندوف جراء تشبت قادة البوليساريو بحل +اللاحل+" .
أما عبد الله لماني، الذي اختطف ذات صيف من سنة 1980 من طرف عناصر البوليساريو، وهو المدني البريئ الذي لم يكن يعرف عن العسكر والسلاح غير الإسم، وجد نفسه وراء قضبان سجن كبير إسمه تندوف ذاق داخله وشاهد، ولأزيد من 23 سنة، أبشع أصناف التعذيب، في حقه وفي حق المئات : التجويع والإهمال المفضي إلى الموت، وضع المحتجزين والمختطفين داخل عجلات كبيرة ودفعها لتتدحرج بعنف في منحدرات بغرض التعذيب، الضرب العشوائي بأسلاك كهربائية، الكي بالنار...وخروقات أخرى يندى لها الجبين.
عبد الله، الذي اختطف إلى جانب سبع مدنيين مغاربة آخرين بينما كانوا على متن حافلة في سفر بالمناطق الجنوبية للمملكة، قرب الحدود الجزائرية، تحدث وهو يغالب غصة الظلم في حلقه، عن الكثير من تفاصيل التعذيب الجسدي والنفسي الذي عانى منه ولا زال يعاني من تبعاته، وحمل ، أثناء حديثة لوكالة المغرب العربي للانباء ، المسؤولية الكاملة ،عما جرى ويجري من خروقات لحقوق الإنسان، للسلطات الجزائرية .
عبد الله لماني ، الذي ضحك ضحكا كالبكاء ردا على سؤال عن شعوره وهو يسمع قادة البوليساريو يتحدثون عن حقوق الإنسان، استطاع، بعد 22 سنة على اختطافه، أن يسرب كتابا ألفه خلسة داخل سجون البوليساريو، اختار له "الرعب" كعنوان مختصر ومعبر عن الفظاعات التي تعرض لها ويتعرض لها المحتجزون ، والتي قال إن الكثير منها لازال مستمرا في حق ساكنة تندوف إلى اليوم.
"أتحداهم ان يقبلوا زيارة لجنة دولية لتقصي الحقائق لتندوف"، لأن "هناك العديد من الأدلة الدامغة التي لايمكن أن تمحى عن هذه الفظاعات ، ويمكن للمختطفين المغاربة الذين نقلوا بين الكثير من السجون هناك تقديمها وتحديدها"، يقول عبد الله.
لكن، يبدو أن الجزائر، التي تنزعج من إيقاع تطور المغرب على المستوى الحقوقي ومن انفتاحه على الآليات والمؤسسات الحقوقية الدولية، ستواصل، بعيدا عن نبل حقوق الانسان، الانشغال بغسل أدمغة الصحراويين وإيهامهم بوجود قضية عادلة " تناصرهم" من أجلها وإيهام الشعب الجزائري أيضا بوجود عدو له اسمه المغرب.
http://elraaed.com/ara/watan/70490-%26quot%3Bأوقفت-البزنسة-وسرقة-أموال-الفقراء-لهذا-أهاجم-من-البعض%26quot%3B.html
سعيدة بن حبيلس ترد على الاتهامات الموجهة لها وتؤكد لـ"الرائد":
"أوقفت البزنسة وسرقة أموال الفقراء لهذا أهاجم من البعض"
نفت رئيسة الهلال الأحمر الجزائري سعيدة بن حبيلس أمس الاتهامات التي وجهت إليها بسوء التسيير وتبذير أموال الهلال الأحمر الجزائري من طرف وسائل إعلام وأعضاء من اللجان المحلية للهلال الأحمر.
وقالت بن حبيلس في تصريحات لـ"لرائد" أنها لن ترد على هذه الاتهامات وأن عملها في الميدان كفيل بالرد على هؤلاء، والتي قالت أنهم قلة قليلة داخل الهلال ولديهم انتماءات سياسية وحزبية، وكل هذه البلبلة التي يريدون خلقها هي بدافع أنها خيرتهم بين انتماءاتهم السياسية أو الإنسانية، مؤكدة أنها لا تريد الدخول في مثل هذه النقاشات الفارغة التي قد تعيقها عن أداء مهمتها النبيلة. وأضافت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري ومنذ توليها رئاسته منذ سنة تقريبا كسب المزيد من المصداقية، وعملها في الفترة الأخيرة خير دليل مؤكدة أنها ومنذ قدومها على رأس الهلال حاولت خلق فضاءات جديدة للعمل الإنساني وهو ما لم يعجب فئة الانتهازيين الذين يريدون الغلق على أنفسهم والتصرف في أموال الفقراء والمعوزين كما يريدون، مضيفة أنها منعت البزنسة والسرقة داخل الهلال وهو ما أثار حفيظة هؤلاء. من جهة أخرى قالت بن حبيلس أنها حقيقة تلقت العديد من الشكاوى والاتهامات إلا انها لم تعرها أي اهتمام. وفي السياق ذاته قالت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري في الفترة الأخيرة غيّر الكثير من آليات عمله مضيفة أن ما اثار حفيظة البعض هو إنشائها للجنة عقلاء تضم كبار السن وكبار إطارات الهلال بهدف استشاراتهم في القضايا الإنسانية، وهو الأمر الذي رفضه البعض واعتبره خرقا للقانون الداخلي، وأضافت بن حبيلس في السياق ذاته أنه بتوليها رئاسة الهلال أرادت أن تقدم خدمة للجزائر مضيفة أن هناك دول احتلت وخربت ودمرت بحجة التدخل الإنساني.
كما كشفت رئيسة الهلال في سياق حديثها عن نشاطاتها في الفترة الأخيرة حيث أكدت لقاءها مع 11 سفير دولة معتمدا في الجزائر وبطلب منها الولايات المتحدة بلجيكا الاتحاد الأوروبي وآخر لقاء كان مع سفير جنوب إفريقيا أمس، مضيفة أنها بحثت خلال هذه اللقاءات سبل تطوير العمل الإنساني والتعاون الدولي في هذا المجال.
كما كشفت بن حبيلس أمس أنها أشرفت شخصيا على إرسال طائرة محملة بمساعدات إنسانية للنيجر تصل الـ35 طن بأمر من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في إطار مواصلة المساعدات الإنسانية لهذه البلدان الأفريقية. وفي سياق متصل قالت بن حبيلس إنها لا تريد أن يكون الهلال الاحمر الجزائري عبئا على الدولة بل بالعكس، حيث قالت أنها في شهر رمضان لوحده تم التكفل ب15 ألف عائلة معوزة دون أخذ سنتيم من خزينة الدولة بفضل التطور الموجود في الاتفاقيات بين رجال العمال والمؤسسات الاقتصادية الجزائرية التي أصبحت تساهم بشكل كبير في ميزانية الهلال.
س. ز
http://www.hespress.com/videos/241010.html
مواطنالأربعاء 17 شتنبر 2014 - 14:51
وماذا تنتظرون ايها الاخوة من ان ترجعوا الي بلدكم فبلدكم
يرحب بكم واخوانكم يرحبون بكم وان تعيشوا في سعادة
وداخل وطنكم بامن وامان ، ولا يغرنكم الذين يعدونكم بالاماني
الخاوية الكاذبة ، ولست حانثا ان حلفت لكم ان قلت لكم انه
كذب في كذب ماذا حققت الدول العربية لشعوبها الا القمع
والفقر وغياب حقوق الانسان انظروا احوال الشعب الجزائري
انظروا الي الليبيين كيف كانوا يعيشون زمان القدافي
اليست هذه الدولتان تملكان ثروات هائلة من البترول والغاز
ومع ذلك فالشعب يعيش في الفقر والتهميش ابسط شيء
هو السكن لم يجدوه وزيادة علي هذا كله حقوق الانسان ،
والله ان المغرب افضل ب ١٠٠ في المائة في حقوق الانسان
في الدول العربية فصدقوا او لا تصدقوا فالمغرب افضل
بدرجات في حقوق الانسان وفي معيشة المواطن .
بالله شاهدوا الاعلام شاهدوا مايقع في الجزائر ليبيا
مصر سورية العراق وهنا دولتان عربيتان منتهكات
لحقوق الانسان ولا داعي لذكرهما .
ايها الاخوة الاجئون في مخيمات الذل ، انا اخوكم
مواطن من قبائل الريف واعيش في اوروبا واري
ما يقع في الدول العربية التي تدعي الاسلام
واري الجرائم التي تقع هناك واحمد الله انني مغربي .
يرحب بكم واخوانكم يرحبون بكم وان تعيشوا في سعادة
وداخل وطنكم بامن وامان ، ولا يغرنكم الذين يعدونكم بالاماني
الخاوية الكاذبة ، ولست حانثا ان حلفت لكم ان قلت لكم انه
كذب في كذب ماذا حققت الدول العربية لشعوبها الا القمع
والفقر وغياب حقوق الانسان انظروا احوال الشعب الجزائري
انظروا الي الليبيين كيف كانوا يعيشون زمان القدافي
اليست هذه الدولتان تملكان ثروات هائلة من البترول والغاز
ومع ذلك فالشعب يعيش في الفقر والتهميش ابسط شيء
هو السكن لم يجدوه وزيادة علي هذا كله حقوق الانسان ،
والله ان المغرب افضل ب ١٠٠ في المائة في حقوق الانسان
في الدول العربية فصدقوا او لا تصدقوا فالمغرب افضل
بدرجات في حقوق الانسان وفي معيشة المواطن .
بالله شاهدوا الاعلام شاهدوا مايقع في الجزائر ليبيا
مصر سورية العراق وهنا دولتان عربيتان منتهكات
لحقوق الانسان ولا داعي لذكرهما .
ايها الاخوة الاجئون في مخيمات الذل ، انا اخوكم
مواطن من قبائل الريف واعيش في اوروبا واري
ما يقع في الدول العربية التي تدعي الاسلام
واري الجرائم التي تقع هناك واحمد الله انني مغربي .
معاناة نساء تندوف
الأربعاء 17 شتنبر 2014 - 13:53
http://www.hespress.com/societe/94226.html
http://www.hespress.com/societe/94226.html
معتقلون سياسيون سابقون: الـCNDH أصبح ثكنة عسكريّة
الثلاثاء 19 نونبر 2013 - 16:00
بعدَ مرور ما يقارب ثلاثة أشهر من الاعتصام أمام مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالرباط، نظّم المعتقلون السياسيون ضحايا "سنوات الرصاص" ندوة بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، سلطوا خلالها الضوء على ملفهم؛ حيث وجهّوا انتقادات لتعامل الـCNDH مع ملفهم المطلبي.
أحد المعتقلين السياسيين السابقين قال في كلمة له، أثناء الندوة الصحافية، إنّ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الذين يعتصمون أمامه منذ 22 غشت الماضي، "أصبح مثل ثكنة عسكرية، يتعذّر الدخول إليها"، وأضاف أنّ المجلس ينهج معهم أسلوب الصمت، في غياب أيّ حوار، واصفاً ذلك بـ"السلوك غير الحقوقي، ولا يمتّ بصلة للأعراف الحقوقية".
من جهتها قالت منسّقة الائتلاف المغربي لحقوق الإنسان، خديجة الرياضي، إنّ "المعركة التي يخوضها المعتقلون السياسيون السابقون، من ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، لنيل حقوقهم، "معركة مشروعة"، مُحمّلة المسؤولية للحكومة، وللدّولة، وللمجلس الوطنيّ لحقوق الإنسان في المقام الأول، "لكونه الجهةَ التي يجب أن تعمل على تفعيل توصيات هيأة الانصاف والمصالحة".
وأضافت الرياضي أنّ الائتلاف المغربي لحقوق الإنسان راسل رئيس الحكومة، بخصوص قضيّة المعتقلين السياسيين المعتصمين أمام مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، دون أن يتلقّى أيّ ردّ على المراسلة، كما التقى وفدٌ من المعتصمين مع رئيس المجلس، محمد الصبار، دون أن يتمخّض اللقاء عن أي نتيجة، "وقد خَلُصنا من خلال اللقاء أنّ هناك تهرّبا من طرف الدولة والحكومة والمجلس الوطني لحقوق الإنسان من حلّ هذا الملف"، تقول الرياضي.
وأضافت أنّ أعضاء المجلس الوطني لحقوق الإنسان اعتبروا أنّ ما تمخّض من قرارات عن هيأة الإنصاف والمصالحة كان بدافع الضغط الحقوقي الذي مورس من طرف المنظمات الحقوقية على الدولة، لطيّ ملف انتهاكات سنوات الرصاص، "قائلة إنّ هذا الجواب يعني أنّنا مطالبون اليوم بتشكيل ضغط أكبر، لأنّ مسؤولي المجلس اعتبروا أنّه بدون ضغط لا يمكن الاستجابة لمطالب هذه الفئة من المغاربة، وهذا اعتراف رسميّ بهذا الأمر".
علاقة بذلك، اعتبر المعتقلون السياسيون المعنيون ترويج الدولة لخطاب مفاده أنها انتهت من معالجة الملفات المرتبطة بجبر الضرر لضحايا سنوات الرصاص، يعتبر "منافيا للواقع، ومحاولة للتملّص من معالجة ملفات الضحايا العالقة"، منتقدين عدم التزام المجلس الوطني لحوق الإنسان بتنفيذ توصيات هيأة الإنصاف والمصالحة، حيث اعتبروا "أنّ طريقة معالجة الملفات أفضت إلى نتائج أفرغت حقوق الضحايا من الهدف المعلن لجبر الضرر، الذي هو استعادة الكرامة المهدورة وتوفير العيش الكريم".
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
اختلاس وتحويل المساعدات الإنسانية الموجهة إلى مخيمات تندوف
http://almounaataf.com/?p=5684
عندما يُعَرِّي تقرير “هيومنرايتسووتش” واقع حقوق الإنسان في مخيمات العار بتندوف– الحلقة : 7
يعد هذا التقرير نتاج عمل بعثة بحثية لمدة أسبوعين قامت بها منظمة “هيومنرايتسووتش” إلى مخيمات العار في أواخر 2013،وهو أول تحديث من جانبها لأوضاع حقوق الإنسان في المخيمات منذ 2008 . وهي المنظمة التي كانت ولا زالت تعتمد على أراشيف وتقارير تصدرها منظمات وجمعيات أجنبية مقابل أموال الشعب الجزائري الشقيق الذي صادر عسكره رأيه قبل أمواله . تقارير تخدم أجندات غير بريئة لبعض الجهات التي لا تنتعش إلا في ظل الأزمات والفتن بين البلدان ، وخاصة الجيران منهم . زد على ذلك إذا كان بينهم من يتقاسم الدم واللغة والدين والموقع الجغرافي الاستراتيجي و..و…
تقرير المنظمة الأمريكية الذي يظهر أنه لم يحتو على كل الحقيقة العلقم حول ممارسات قيادة (البوليساريو) الخارقة لكل المواثيق والعهود الأممية والدولية الخاصة بحقوق الانسان،تقرير يُقرأ بين سطوره أن “هيومنرايتسووتش” كانت أولا مُجبرة على إنجازه وإعداده لتبرئة ساحتها من اتهامها بعدم حيادها،زيادة على ملاحظة اقتصار تقريرها على حالات قليلة جدا لفظاعات ما ارتكبته ولا زالت مستمرة الجزائر ودميتها في حق مواطنين مغاربة اختطفوا من وطنهم واحتجزوا في معتقلات محاصرة ،وارتكبت في حقهم جرائم فظيعة ضد إنسانيتهم.
تقرير تنشره “المنعطف” بتصرف خدمة للحقيقة التاريخية التي تتناساها عمدا بعض منظمات حقوقية دولية غير محايدة وغير شفافة تخدم أهداف مبطنة ، تعرف الحقيقة التاريخية لأقاليمنا الجنوبية التي كانت مغربية حتى قبل تأسيس دولها وستبقى مغربية الى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
وجبهة “الوهم” الجزائري صرحت بعد مواجهتها بفضائحها الانسانية ، أنها اتخذت خطوات للاعتراف بالانتهاكات وتقديم التعويض . إلا أنها لم تفعل شيئا منذ تشكيلها وإلى الآنللسماح بإجراء تحقيقات شاملة والكشف بالتفصيل عن الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها أعوانها وقادتهم،وتحديد الجناة ومحاسبتهم.
وكيف سيسمح حكام الجزائر بذلك ، وكبار مرتزقتها ارتكبوا ما يندى له جبين الانسانية من سلب ونهب وذبح واغتصاب واستعباد وتعذيب حيواني بشع ، منالبداية إلى النهاية ، هي قصة اختطاف مواطنين عُزَّل من أرضهم وعزلهم في معتقلات المخيمات على أرض أجنبية ثم التسول بهم في العالم لسرقتهم ، كما نهبوا وما زالواينهبونملايير الشعب الجزائري الشقيق لـ “دعم”مرتزقة اساس وجودهم هو صك عبوديتهم لجنرالات عسكر الجزائر.
وسبق واستعرضت “المنعطف” في ملف حول “منظمة العفو الدولية وانتهاكات (البوليساريو)،تقييد حرية التنقل من وإلى مخيمات الذل والعار، وتقييد حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع ، وشيوع الرق والاختفاء القسري . ونعود ( في هذه الحلقات ) إلى انتهاكات الماضي والحاضر في مخيمات تيندوف، وتوصيات التقرير للجبهة الوهمية وسيدتها الجزائر”، ومنهج التقرير وخلفياته،(وسائل الإتصال،الإعلام العمومي والخاص،المجتمع المدني والمعارضة السياسية في مخيمات/معتقلات تندوف)،واستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين والتحقيق معهم (عرض بعض الحالات)،والاعتداء الجسدي من قبل قوات أمن المرتزقة،وممارسة الإسترقاق،وأماكن الاحتجاز (سجن عبد الرحمن،مركز الأمهات العازبات،سجن الرشيد) وغيرها من القضايا التي استعرضها التقرير الذي احتوى على إحالات عديدة في هوامشه ،ترخي بظلال الشك في نزاهته الحقوقية وحياده .
كما أن القفز على التاريخ وأحداثه وصيرورته يطرح العديد من التساؤلات حول الأهداف الحقيقية الكامنة وراء التقرير،وتغاضي هذا الأخير عن الكثير من جرائم وانتهاكات ضدالإنسانية ارتكبت في مخيمات المرتزقة بمباركة وتستر جزائري،وقررت عنها عدة منظمات دولية وطالبت بتقديم مرتكبيها للعدالة . نُذَكِّرُ منظمة “هيومنرايتسووتش” وغيرها من المنظمات الحقوقية الأمريكية والأوروبية بواحدة منها فقط وسط عشرات الآلاف من فظاعات مرتزقة الجزائر،وهو ما جاء في تقرير منظمة “فرانس ليبيرتي” المعروفة بدعمها لوهم (البوليساريو) والتي ذكرت في تقريرها لعام 2003 أنه في أحد معتقلات (البوليساريو) والمعروف بمعتقل “الرشيد” كانت كل ليلة تتم تصفية ما بين شخصين وثلاثة أشخاص من الموقوفين في هذا المعتقل.
ولمحاولة فهم كنه تقارير وأخبار “هيومنرايتسووتش” حول قضية وحدتنا الترابية،وجب التساؤل حول الأهداف الحقيقية لمنظمة “حقوقية” أمريكية تُروِّجُ لأكاذيب حول المغرب ، وتُدَاري الحقيقة والتاريخ وأصل وفصل الحكاية من ألفها ليائها .
تقرير المنظمة الأمريكية الذي يظهر أنه لم يحتو على كل الحقيقة العلقم حول ممارسات قيادة (البوليساريو) الخارقة لكل المواثيق والعهود الأممية والدولية الخاصة بحقوق الانسان،تقرير يُقرأ بين سطوره أن “هيومنرايتسووتش” كانت أولا مُجبرة على إنجازه وإعداده لتبرئة ساحتها من اتهامها بعدم حيادها،زيادة على ملاحظة اقتصار تقريرها على حالات قليلة جدا لفظاعات ما ارتكبته ولا زالت مستمرة الجزائر ودميتها في حق مواطنين مغاربة اختطفوا من وطنهم واحتجزوا في معتقلات محاصرة ،وارتكبت في حقهم جرائم فظيعة ضد إنسانيتهم.
تقرير تنشره “المنعطف” بتصرف خدمة للحقيقة التاريخية التي تتناساها عمدا بعض منظمات حقوقية دولية غير محايدة وغير شفافة تخدم أهداف مبطنة ، تعرف الحقيقة التاريخية لأقاليمنا الجنوبية التي كانت مغربية حتى قبل تأسيس دولها وستبقى مغربية الى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
وجبهة “الوهم” الجزائري صرحت بعد مواجهتها بفضائحها الانسانية ، أنها اتخذت خطوات للاعتراف بالانتهاكات وتقديم التعويض . إلا أنها لم تفعل شيئا منذ تشكيلها وإلى الآنللسماح بإجراء تحقيقات شاملة والكشف بالتفصيل عن الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها أعوانها وقادتهم،وتحديد الجناة ومحاسبتهم.
وكيف سيسمح حكام الجزائر بذلك ، وكبار مرتزقتها ارتكبوا ما يندى له جبين الانسانية من سلب ونهب وذبح واغتصاب واستعباد وتعذيب حيواني بشع ، منالبداية إلى النهاية ، هي قصة اختطاف مواطنين عُزَّل من أرضهم وعزلهم في معتقلات المخيمات على أرض أجنبية ثم التسول بهم في العالم لسرقتهم ، كما نهبوا وما زالواينهبونملايير الشعب الجزائري الشقيق لـ “دعم”مرتزقة اساس وجودهم هو صك عبوديتهم لجنرالات عسكر الجزائر.
وسبق واستعرضت “المنعطف” في ملف حول “منظمة العفو الدولية وانتهاكات (البوليساريو)،تقييد حرية التنقل من وإلى مخيمات الذل والعار، وتقييد حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع ، وشيوع الرق والاختفاء القسري . ونعود ( في هذه الحلقات ) إلى انتهاكات الماضي والحاضر في مخيمات تيندوف، وتوصيات التقرير للجبهة الوهمية وسيدتها الجزائر”، ومنهج التقرير وخلفياته،(وسائل الإتصال،الإعلام العمومي والخاص،المجتمع المدني والمعارضة السياسية في مخيمات/معتقلات تندوف)،واستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين والتحقيق معهم (عرض بعض الحالات)،والاعتداء الجسدي من قبل قوات أمن المرتزقة،وممارسة الإسترقاق،وأماكن الاحتجاز (سجن عبد الرحمن،مركز الأمهات العازبات،سجن الرشيد) وغيرها من القضايا التي استعرضها التقرير الذي احتوى على إحالات عديدة في هوامشه ،ترخي بظلال الشك في نزاهته الحقوقية وحياده .
كما أن القفز على التاريخ وأحداثه وصيرورته يطرح العديد من التساؤلات حول الأهداف الحقيقية الكامنة وراء التقرير،وتغاضي هذا الأخير عن الكثير من جرائم وانتهاكات ضدالإنسانية ارتكبت في مخيمات المرتزقة بمباركة وتستر جزائري،وقررت عنها عدة منظمات دولية وطالبت بتقديم مرتكبيها للعدالة . نُذَكِّرُ منظمة “هيومنرايتسووتش” وغيرها من المنظمات الحقوقية الأمريكية والأوروبية بواحدة منها فقط وسط عشرات الآلاف من فظاعات مرتزقة الجزائر،وهو ما جاء في تقرير منظمة “فرانس ليبيرتي” المعروفة بدعمها لوهم (البوليساريو) والتي ذكرت في تقريرها لعام 2003 أنه في أحد معتقلات (البوليساريو) والمعروف بمعتقل “الرشيد” كانت كل ليلة تتم تصفية ما بين شخصين وثلاثة أشخاص من الموقوفين في هذا المعتقل.
ولمحاولة فهم كنه تقارير وأخبار “هيومنرايتسووتش” حول قضية وحدتنا الترابية،وجب التساؤل حول الأهداف الحقيقية لمنظمة “حقوقية” أمريكية تُروِّجُ لأكاذيب حول المغرب ، وتُدَاري الحقيقة والتاريخ وأصل وفصل الحكاية من ألفها ليائها .
إعداد : عبد الرحيم باريج
……………………………….
……………………………….
الاعتداء الجسدي من قبل قوات شرطة المرتزقة
تُعتبر جميع أشكال التعذيب والاعتداء الجسدي انتهاكًا خطيرًا لحقوق الإنسان، ويجب التحقيق في المزاعم المتعلقة بذلك بغض النظر عن الملابسات التي وقعت فيها. يكرّس القانون الدولي، وكذلك قوانين عديد البلدان، حظر التعذيب.
ولم يتلقى باحثو “هيومنرايتسووتش” أي مزاعم حول ممارسة سلطات جمهورية الوهم للتعذيب في شكل سياسة ممنهجة أو بطريقة روتينية. ولم يستمع الباحثون إلى روايات حول تورط قوات أمن المرتزقة في استخدام القوة المفرطة بشكل ممنهج أو اعتيادي عند التعامل مع المظاهرات، أو عند استجواب المشتبه فيهم، أو في طريقة تعاملها مع السجناء.
وكيف سيتلقى هؤلاء الباحثون تلك الحقائق التي تسميها “مزاعم” وهي في عقر دار مرتكبيها،ثم كيف لم تبحث عنها وهي متأكدة من وقوعها وبكثرة،زيادة على أن الضحايا لم تعد لهم ثقة في تلك المنظمات الدولية التي غالبا ما تخترقها المخابرات العسكرية الجزائرية قصد التأثير أولا على تقاريرها وثانيا الحصول على أسماء كل من أدلى لها بإفادات تلك البحوث أو التقارير.
ولكن محتجزين اثنين تقابلت معهما “هيومنرايتسووتش” قالا إن قوات أمن المرتزقة قامت بضربهما واعتدت عليهما جسديًا بينما كانا رهن الاحتجاز.
وبينما تم التطرق إلى واحد من هؤلاء الشاهدين في القسم المتعلق باستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين، سيتم التطرق إلى الثاني في القسم التالي.
قال مولاي أبو زيد لـ “هيومنرايتسووتش” إن شرطة المرتزقة قامت باعتقاله صحبة شخص آخر، اسمه مرابيح أحمد محمود عدا، عندما ذهبا إلى مقر الولاية في مخيم السمارة بتندوف في 26 مارس 2013، بنية تسليم رسالة إلى كريستوفر روس، المبعوث الأممي الذي كان حاضرًا في اجتماع عام مع محتجزين ومسؤولين في (البوليساريو).
وقال الرجلان إنهما من العناصر الهامة في “مجموعة 5 مارس”، التي تنتقد ما يوصف بالفساد، والمحسوبية، وسوء استخدام السلطة من قبل سلطات الجمهورية الوهمية.
وكانت الرسالة التي ينوي أبو زيد ورفيقه تسليمها إلى روس تتضمن انتقادًا لاذعًا لبعثة الأمم المتحدة (مينورسو).
ولما وصلا إلى بوابة مبنى الولاية، رفض الحراس دخول أبو زيد وعدّا على خلفية أن كليهما لم يكن يحمل شارة دخول إلى الاجتماع.
ولكن أبو زيد قال إنه سُمح لأشخاص آخرين لا يحملون شارات بالدخول، بينما مُنعا هما بسبب نشاطهما.
انتظر أبو زيد وعدّا إلى أن انتهى الاجتماع، ثم وقف عدّا أمام السيارة التي كان على متنها روس، وبدأ يومئ بالرسالة في يده، ولكن السيارة توقفت قليلا، ثم ابتعدت عنه وواصلت سيرها. وكان أبو زيد أيضًا يحمل نسخة من الرسالة، فاقترب من السيارة، ولكن الحراس قاموا باعتقاله مع عدّا بمجرد ابتعاد سيارة روس.
وفي ما يلي رواية أبو زيد حول ما حصل لهما بعد ذلك:
“فقد وضعت الشرطة أبو زيد وعدا في سيارة، وصعد معهما ستة أعوان. وبينما كانت السيارة في طريقها إلى مركز شرطة مخيم السمارة، كان الأعوان يصفعان الرجلين ويوجهان لهما اللكمات.
وفي فناء مركز الشرطة، أجبر الأعوان أبو زيد وعدّا على السير عراة، وقاموا بمصادرة هواتفهما الخلوية ونسختين من الرسالة الموجهة إلى روس. وبعد ذلك، سمح لهم أعوان الشرطة بارتداء ملابسهما، بعد أن أمر رئيس المركز بذلك، ولكن أجبراهما على الوقوف لمدة نصف ساعة في الفناء.
وبعد ذلك نقل الأعوان الرجلين إلى داخل المركز، وقدموا لهما الشاي والغذاء، ثم قاموا باستجوابهما على انفراد. وقال أبو زيد إنه استجوب من قبل ضابط اسمه محمود، وكان كل منهما يتهم الآخر بالكذب، وفي الأخير توقف محمود عن الاستجواب، ودعا ضابط آخر ليحل محله. وقال محمود لـ أبو زيد إنه كان ينوي رفع دعوى ضدّه لأنه اعتدى عليه، وإن رئيس مركز مخيم السمارة سيفعل الأمر نفسه.
وبعد ذلك، جاء ضابطان من شرطة المرتزقة لهما صلاحية استجواب المشتبه فيهم لصالح سلطاتهما القضائية وواصلا استجواب أبو زيد. وقال أبو زيد إنهما بابا المكي ومحمد سالم عودة. وقالا له إنه متهم بالاعتداء على محمود ورئيس مركز شرطة مخيم السمارة، ولكنه نفى أنه اعتدى على أيّ كان.
وبعد ذلك، وضع محمود أبو زيد في زنزانة انفرادية، وأجبر على خلع ملابسه مرة أخرى. ولمدة عشر دقائق تقريبًا، قام محمود ثم عون شرطة آخر بصفع أبو زيد على وجهه ولكمه على صدره بحضور المحققين ،ثم بقي أبو زيد عاريًا في الزنزانة لمدة ساعات.
كما قام أعوان شرطة المرتزقة بحبس أبو زيد وعدّا في غرفة أخرى لليلة واحدة، وفي الصباح قاموا بنقلهما إلى الرابوني، ثم أطلقوا سراحهما. وفي اليوم التالي، 28 مارس 2013، رفع أبو زيد شكوى لدى المدعي المدني سلامة هورما، وزعم تعرضه إلى الضرب على يد أعوان الشرطة. ولكنه قال إن سلطات المرتزقة لم تبذل أي جهد للتحقيق في مزاعمه. يُذكر أن “هيومنرايتسووتش” لم تعلم بأي تهم وجهتها السلطات إلى أبو زيد.
قال حمادة سلمى، وزير عدل جمهورية الوهم الجزائري، لـ “هيومنرايتسووتش” إن سلطات المرتزقة قامت باحتجاز أبو زيد لوجود مزاعم بأنه حاول تعطيل موكب رسمي، ولكن تم إطلاق سراحه في اليوم نفسه. ورفض الوزير المرتزق أن يؤكد أو ينفي مزاعم أبو زيد بتعرضه على العنف الجسدي من قبل سلطات المرتزقة. ولكنه أيضا قال إن السلطات لم تحقق في دعوى أبو زيد لأنه لم يكن يحمل علامات واضحة بالتعرض إلى الاعتداء، ولم يقدم أدلة تدعم كلامه، مثل تقرير طبي.
ولم يتلقى باحثو “هيومنرايتسووتش” أي مزاعم حول ممارسة سلطات جمهورية الوهم للتعذيب في شكل سياسة ممنهجة أو بطريقة روتينية. ولم يستمع الباحثون إلى روايات حول تورط قوات أمن المرتزقة في استخدام القوة المفرطة بشكل ممنهج أو اعتيادي عند التعامل مع المظاهرات، أو عند استجواب المشتبه فيهم، أو في طريقة تعاملها مع السجناء.
وكيف سيتلقى هؤلاء الباحثون تلك الحقائق التي تسميها “مزاعم” وهي في عقر دار مرتكبيها،ثم كيف لم تبحث عنها وهي متأكدة من وقوعها وبكثرة،زيادة على أن الضحايا لم تعد لهم ثقة في تلك المنظمات الدولية التي غالبا ما تخترقها المخابرات العسكرية الجزائرية قصد التأثير أولا على تقاريرها وثانيا الحصول على أسماء كل من أدلى لها بإفادات تلك البحوث أو التقارير.
ولكن محتجزين اثنين تقابلت معهما “هيومنرايتسووتش” قالا إن قوات أمن المرتزقة قامت بضربهما واعتدت عليهما جسديًا بينما كانا رهن الاحتجاز.
وبينما تم التطرق إلى واحد من هؤلاء الشاهدين في القسم المتعلق باستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين، سيتم التطرق إلى الثاني في القسم التالي.
قال مولاي أبو زيد لـ “هيومنرايتسووتش” إن شرطة المرتزقة قامت باعتقاله صحبة شخص آخر، اسمه مرابيح أحمد محمود عدا، عندما ذهبا إلى مقر الولاية في مخيم السمارة بتندوف في 26 مارس 2013، بنية تسليم رسالة إلى كريستوفر روس، المبعوث الأممي الذي كان حاضرًا في اجتماع عام مع محتجزين ومسؤولين في (البوليساريو).
وقال الرجلان إنهما من العناصر الهامة في “مجموعة 5 مارس”، التي تنتقد ما يوصف بالفساد، والمحسوبية، وسوء استخدام السلطة من قبل سلطات الجمهورية الوهمية.
وكانت الرسالة التي ينوي أبو زيد ورفيقه تسليمها إلى روس تتضمن انتقادًا لاذعًا لبعثة الأمم المتحدة (مينورسو).
ولما وصلا إلى بوابة مبنى الولاية، رفض الحراس دخول أبو زيد وعدّا على خلفية أن كليهما لم يكن يحمل شارة دخول إلى الاجتماع.
ولكن أبو زيد قال إنه سُمح لأشخاص آخرين لا يحملون شارات بالدخول، بينما مُنعا هما بسبب نشاطهما.
انتظر أبو زيد وعدّا إلى أن انتهى الاجتماع، ثم وقف عدّا أمام السيارة التي كان على متنها روس، وبدأ يومئ بالرسالة في يده، ولكن السيارة توقفت قليلا، ثم ابتعدت عنه وواصلت سيرها. وكان أبو زيد أيضًا يحمل نسخة من الرسالة، فاقترب من السيارة، ولكن الحراس قاموا باعتقاله مع عدّا بمجرد ابتعاد سيارة روس.
وفي ما يلي رواية أبو زيد حول ما حصل لهما بعد ذلك:
“فقد وضعت الشرطة أبو زيد وعدا في سيارة، وصعد معهما ستة أعوان. وبينما كانت السيارة في طريقها إلى مركز شرطة مخيم السمارة، كان الأعوان يصفعان الرجلين ويوجهان لهما اللكمات.
وفي فناء مركز الشرطة، أجبر الأعوان أبو زيد وعدّا على السير عراة، وقاموا بمصادرة هواتفهما الخلوية ونسختين من الرسالة الموجهة إلى روس. وبعد ذلك، سمح لهم أعوان الشرطة بارتداء ملابسهما، بعد أن أمر رئيس المركز بذلك، ولكن أجبراهما على الوقوف لمدة نصف ساعة في الفناء.
وبعد ذلك نقل الأعوان الرجلين إلى داخل المركز، وقدموا لهما الشاي والغذاء، ثم قاموا باستجوابهما على انفراد. وقال أبو زيد إنه استجوب من قبل ضابط اسمه محمود، وكان كل منهما يتهم الآخر بالكذب، وفي الأخير توقف محمود عن الاستجواب، ودعا ضابط آخر ليحل محله. وقال محمود لـ أبو زيد إنه كان ينوي رفع دعوى ضدّه لأنه اعتدى عليه، وإن رئيس مركز مخيم السمارة سيفعل الأمر نفسه.
وبعد ذلك، جاء ضابطان من شرطة المرتزقة لهما صلاحية استجواب المشتبه فيهم لصالح سلطاتهما القضائية وواصلا استجواب أبو زيد. وقال أبو زيد إنهما بابا المكي ومحمد سالم عودة. وقالا له إنه متهم بالاعتداء على محمود ورئيس مركز شرطة مخيم السمارة، ولكنه نفى أنه اعتدى على أيّ كان.
وبعد ذلك، وضع محمود أبو زيد في زنزانة انفرادية، وأجبر على خلع ملابسه مرة أخرى. ولمدة عشر دقائق تقريبًا، قام محمود ثم عون شرطة آخر بصفع أبو زيد على وجهه ولكمه على صدره بحضور المحققين ،ثم بقي أبو زيد عاريًا في الزنزانة لمدة ساعات.
كما قام أعوان شرطة المرتزقة بحبس أبو زيد وعدّا في غرفة أخرى لليلة واحدة، وفي الصباح قاموا بنقلهما إلى الرابوني، ثم أطلقوا سراحهما. وفي اليوم التالي، 28 مارس 2013، رفع أبو زيد شكوى لدى المدعي المدني سلامة هورما، وزعم تعرضه إلى الضرب على يد أعوان الشرطة. ولكنه قال إن سلطات المرتزقة لم تبذل أي جهد للتحقيق في مزاعمه. يُذكر أن “هيومنرايتسووتش” لم تعلم بأي تهم وجهتها السلطات إلى أبو زيد.
قال حمادة سلمى، وزير عدل جمهورية الوهم الجزائري، لـ “هيومنرايتسووتش” إن سلطات المرتزقة قامت باحتجاز أبو زيد لوجود مزاعم بأنه حاول تعطيل موكب رسمي، ولكن تم إطلاق سراحه في اليوم نفسه. ورفض الوزير المرتزق أن يؤكد أو ينفي مزاعم أبو زيد بتعرضه على العنف الجسدي من قبل سلطات المرتزقة. ولكنه أيضا قال إن السلطات لم تحقق في دعوى أبو زيد لأنه لم يكن يحمل علامات واضحة بالتعرض إلى الاعتداء، ولم يقدم أدلة تدعم كلامه، مثل تقرير طبي.
بالفيديو التلفزيون الجزائري يفضح قطاع الصحة
نشر التلفزيون الجزائري تقريرا على تدهور القطاع الصحي في البلاد، حيث سلط الضوء على مصلحة الولادة بمستشفى قسنطينة الجامعي.
وإليك أن ترى الوضع المزري الذي تعيشه مصلحة الولادة، الأوساخ في قاعة الولادة، إمرأتان في سرير واحد، وحالة الرضع حدّث ولا حرج.
م
جراء وتيرتها البطيئة
أشغال التهيئة تؤرق سكان مدينة عين تادلس
أعرب سكان مدينة عين تادلس عن استيائهم وتذمرهم الشديدين ،جراء أشغال التهيئة الجارية على مستوى عدة أحياء كما هو الحال بوسط المدينة التي تعد إحدى كبريات دوائر ولاية مستغانم. الأشغال التي خصصت لها أغلفة مالية معتبرة واستفاد منها المقاولون المحظوظون ورغم أهميتها، فإنها قد أصبحت هاجسا يؤرق الجميع نظرا لبطئ وتيرة الإنجاز، حيث تبقى متواصلة منذ عدة أشهر خلت وبوتيرة شبيهة بحركة السلحفاة، كما أنها باتت مثار غضب وسخط الساكنة نتيجة الإزعاج الكبير الناتج عن ضجيج الآليات والوسائل المستخدمة في إعادة تبليط المسالك الطرقية أو إعادة التبليط والأرصفة كما هو الحال بالنسبة لأعمدة الإنارة العمومية .
الأشغال تلك الجارية منذ عدة أشهر خلت وإلى جانب الضجيج الذي ينغص يوميات الكبار قبل الصغار ترافقه مظاهر تطاير الغبار وترسب الأتربة وباقي المواد المستخدمة في البناء في كل ركن وزاوية إلى حد أن الأمر أفضى إلى حد عرقلة حركة السير في فترة تشهد فيه المدينة اختناقا مروريا لتدفق مئات المركبة على مدار الساعات. الساكنة يطالبون الجهات الوصية التدخل لغرض إيجاد الحلول المناسبة للوضعية المعقدة الناتجة عن سوء التخطيط والتدبير والإشراف من قبل الجهات الوصية، ناهيك عن العشوائية في تسجيل المشاريع وتنفيذها . بالموازاة مع ذلك، وعلى مستوى ذات المدينة، فإن ساكنة العديد من الأحياء الشعبية التي شيدت خلال العشرية الأخيرة من القرن المنقضي يطالبون بنصيبهم من مشاريع التنمية، كما هو الحال بالنسبة لحيي شعبان وبوغوفالة، حيث تنعدم بهما كافة مظاهر التمدن، إذ تبقى أشغال التهيئة غائبة تماما، كما تظل المسالك الطرقية بدائية ترابية محفرة تصعب، بل تستحيل بها حركة السير، وذلك في غياب دور المنتخبين المحليين رغم مناشدة الساكنة ومراسلاتهم . ع ياسين
فيما أثارت صفقة مصابيح الإنارة العمومية الكثير من الجدل
الانقطاعات المتكررة للكهرباء تثير غضب سكان الصحاورية بمعسكر
خلفت ظاهرة الإنقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي على سكان حي الصحاورية الإقليمي الواقع شرق مدينة المحمدية في ولاية معسكر استياء لدى غالبية السكان نتيجة لما تخلفه عادة مثل هذه الإنقطاعات من أضرار. سكان الناحية امتعضوا من هذه الوضعية التي سموها بتعنت السلطات المحلية، وحتى إدارة مؤسسة سونلغاز على مستوى وكالتها المحلية في معالجة الأمر نهائيا والتي عادة ما تطال الناحية الشمالية للمنطقة وسائر المباني السكنية لدوار القراينية، والتي تضم نحو 15 ألف ساكن، فضلا عن قاطنين تقع مبانيهم عند ناصية الطريق الوطني رقم 04 القريب من تواجد مقر الأمن الحضري الخارجي والتي تبقى أكثر النقاط السوداء بعد أن كان الأمر مقتصرا فقط على الإنارة العمومية.
واستنادا إلى مضمون مراسلة ديوان الوزير الأول الصادرة بتاريخ 15 ديسمبر الماضي تحت رقم 30481 الموجهة لممثل جمعية الأمل لحي الصحاورية، فإن ثمة ما حرصت عليه المراسلة يقضي بوجوب حل إشكالية الإنارة العمومية التي أثارت جدلا كبيرا بعد أن تسربت منها رائحة وجود شبهات في صفقة استبدال مصابيح الصوديوم بمصابيح بيضاء بديلة من صنع صيني رديء غير مناسبة للإنارة العمومية. وقد لجأت المقاولة التي تعهدت باستلام المشروع إلى تعميمها على امتداد الطريق الوطني الذي يربط شرق مدينة المحمدية بحي الصحاورية دون متابعة تقنية أو مراقبة لجدوى المشروع من عدمه. وحسب شكوى رئيس الجمعية، فإنه بات من الواضح وجوب إيفاد لجنة تحقيق لتشخيص ظروف وخلفيات الصفقة التي ترفض السلطات حشر نفسها فيها مما أفضى إلى احتمال وجود جهات نافذة فرضت منطقها، مضيفا بأنه كان قد تولى في وقت سابق اقتناء مصابيح صوديوم من حسابه الخاص تبرعا لسكان الحي بدافع حسه المدني والوطني قبل أن يتم نزعها بأمر صادر عن مجهول، وهي حالات متكررة عند الضاحية التي يتواجد فيها الملعب البلدي والسكة الحديدية أبقت عليها في ظلام دامس، مما قد ينشأ عنه بروز عصابات السرقة السطو مجددا وتهديد أمن السكان. ع.ب.ع
VIDÉO. En visite à Tunis, Nicolas Sarkozy dérape sur l’Algérie
NICOLAS SARKOZY, ANCIEN PRÉSIDENT DE LA FRANCE, PRÉSIDENT DU PARTI DES RÉPUBLICAINS
Nicolas Sarkozy était en visite à Tunis ce lundi 20 juillet. L’ancien président français et désormais président du parti des Républicains a apporté son analyse sur la situation sécuritaire et économique de la Tunisie. À l’entendre, il semblerait que le malheur du pays soit lié à sa position géographique.
« La Tunisie est frontalière avec l’Algérie, avec la Libye ce n’est pas nouveau, vous n’avez pas choisi votre emplacement », a déclaré Nicolas Sarkozy d’un air navré, lors de cette visite.
Il semblerait que la situation précaire de la Tunisie soit liée à sa région, selon l’ancien président français. Martelant lors de cette visite que la Tunisie avait réussi son printemps arabe, qu’elle était aujourd’hui une démocratie, il a préféré s’épancher sur la situation de ses voisins.
« L’Algérie qu’en sera-t-il dans l’avenir ? De son développement, de sa situation ? C’est un sujet qui, me semble-t-il, doit être traité dans l’Union de la Méditerranée », a-t-il lancé devant la presse.
Une occasion rêvée pour relancer son projet de l’Union de la Méditerranée qu’il avait lancée en juillet 2008, alors que la France présidait l’Union européenne. Une initiative qui n’avait pas réellement pris forme. C’est pourquoi Nicolas Sarkozy s’est permis de juger la situation algérienne. Mais l’ancien chef d’État s’est empressé de dire qu’ « il y a un lien entre la Méditerranée du Nord et la Méditerranée du Sud » comme pour justifier son intervention. Assurant qu’il aime la « région ».
Milos Sauge · Meilleur commentateur
Sarko reçoit Kadhafi avec protocole exceptionnel ,se fait financer sa campagne présidentielle par Kadhafi puis le fait assassiner .
Sarko est un assassin indésirable en Algérie . Quant à son Union pour la Méditerranée ,marche -pied pour Israel ,qu'il la mette là où je pense .
Fifi Lola · Travaille chez Gâteaux oriental pour les fêtes de mariages, événements, les surprises
Honte à ceux qui l'ont accueilli. Quand le "printemps" s'est déclenché en Tunisie, son ministre de l'Intérieur Alliot Marie a proposé mardi 12 janvier 2011, le savoir-faire français à la police tunisienne pour "régler les situations sécuritaires" et faire face aux jeunes tunisiens, aujourd'hui il ose parler de printemps. Enfin de compte ce n'est qu'un chef de parti qui fait une déclaration ni plus ni moins. Il est en campagne électorale anticipée, demain il sera en Algérie il dira d'autres choses, c'est la politique.
Elies Ladjal · Meilleur commentateur
Sa force vient de la faiblesse des autres. S il regarde un peu dans son rétroviseur il s apercevra qu il est la source du problème des libyens, et de ce fait de toute la région ouest de la Libye., y compris la Tunisie alors Sarko va voir ton origine et tu comprendra ton comportement indescent et hinumain. salaud de Sarko.
Hocine Diche · Meilleur commentateur · Travaille chez ONORIENT
Algériennes , Algériens , unissons nous , Sarko dehors!
Didine Rayan · Tipasa, Tipaza, Algeria
Là encore, il est ivre. Il oublie que tout ce que endure aujourd'hui la Tunisie, en premier chef, c'était la merde qui foutu en Libye. Autant lui souhaiter une place dans la poubelle de l'histoire au même titre que George W Bush.
|
ساركوزي
"مستقبل الجزائر غامض"
قال الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي إنّ من سوء حظ تونس أنها وقعت حدود مشتركة مع الجزائر وليبيا، ملمّحا إلى أنّ الأوضاع الحالية في الجزائر، قد أثّرت على المسيرة الديمقراطية لتونس ما بعد بن علي. وأوضح ساركوزي ساخرا في الزيارة التي قادته يوم الإثنين لتونس، مرفوقا بوفد من حزب الجمهوريين الفرنسي، أنّ مستقبل الجزائر يجب أن يعالج في إطار الاتحاد من أجل المتوسط، ملمّحا إلى "سوء وضعهم كجيران للجزائر وليبيا". وأضاف متهكّما "أنتم لم تختاروا ذلك"، مشكّكا في الأوضاع التي ستؤول إليها الجزائر مستقبلا مردفا "لا أحد يعرف إلى ما ستؤول إليه الأوضاع في الجزائر.. وكيف ستكون الجزائر في المستقبل؟.. وكيف سيكون وضعها؟".. في سياق حديثه عن الخراب الموجود في ليبيا. وأضاف ساركوزي، الذي ارتبط اسمه بتخريب ليبيا وقتل العقيد القذافي الذي دعمه بالمال في حملته الانتخابية، بأنه على الجميع أن "يعترف ويجزم أنّ الربيع العربي الوحيد الناجح هو التونسي، ودعوني أعترف أنّ تونس أصبحت ديمقراطية بالفعل" مشدّدا على أنّ الفرنسيين مستعدون"لتقديم المساندة والدعم الذي تحتاجه تونس في حفظ أمنها، ما يدفع السيّاح للتدفّق عليها بشكل كبير"، لافتا في معرض حديثه إلى أنّ مكافحة الإرهاب واستعادة الأمن في تونس، يعدّ نضالا شريفا من أجل سلامة كل الدول الحرة في العالم، ومساعدة لها في التنمية الاقتصادية، التنمية والاستثمار في تونس ضروري لذلك من الواجب على كل الدول الديمقراطية وليس فرنسا فقط، أن يساندوا تونس في مقاومة الإرهاب"، مضيفا أنّ "ظاهرة الإرهاب تشكّل خطراً داهماً على نجاحها في السير على طريق الديمقراطية". في سياق متصل، خلّفت تصريحات ساركوزي ردود أفعال غاضبة لدى الأشقاء التوانسة، حيث دعا ناشطون سياسيون ومبدعون تونسيون إلى وقفة مساندة للجزائر، اليوم الأربعاء، أمام سفارة الجزائر في منطقة البحيرة بتونس العاصمة، وقال أصحاب هذه المبادرة بحسب ما نقلته مواقع إنها "تهدف إلى مساندة الجزائر في حربها ضد الاٍرهاب وضد كل محاولات المس باستقرارها ومن سيادتها الوطنية، معبّرين عن تضامنهم مع الجزائر التي – حسبهم - لم تبخل على تونس بالدعم في معركة الإرهاب التي أربكت البلاد منذ 4 سنوات"، وهو الأمر الذي دفع بزعيم الجبهة الشعبية التونسية حمّة الهمّامي إلى اتّهام الرئيس الفرنسي السّابق نيكولا ساركوزي بمحاولاته لتوتير علاقة تونس مع الجزائر بمناسبة زيارة يؤديها إلى تونس منذ يوم أوّل أمس، حيث احتجّ الهمامي في ندوة صحفية عقدت أمس بمناسبة ذكرى اغتيال النائب التونسي محمد البراهمي، على زيارة ساركوزي إلى تونس واستقبال رئيس تونس ڤايد السبسي له، متهما إياه بالتواطؤ ضد أمن الجزائر مع تونس من خلال تصريحات أدلى بها أول أمس بشأن رؤيته لمستقبل الجزائر، معلّقا بالقول في رسالة مباشرة إلى ساركوزي "لا أهلا ولا سهلا بك في تونس".
- See more at: http://www.presse-algerie.net/ar/info/73936-%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%B2%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%BA%D8%A7%D9%85%D8%B6.html#sthash.WTmThcYM.dpuf
| ||
بالصور...مدينة غرداية رمز للتعايش تهدده الفتنة
- الأحد, 12 يوليو 2015
في عمق الصحراء الجزائرية تقع مدينة غرداية التي تبعد عن الجزائر العاصمة بحوالي 600 كلم. وعرفت المدينة بين الجزائريين بعلاقة التعايش بين القبائل الأمازيغية المعروفين بإسم "بني مزاب" الإباضيين وكذلك قبائل من العرب المالكيين.
وتعرف مدينة غرداية رواجا اقتصاديا مزدهرا، إذ تتوفر على العديد من محلات الصناعات التقليدية وبيع الزرابي والأدوات النحاسية. كما يقام كل يوم جمعة سوق يعتمد على البيع بالمزاد العلني وتكتظ ساحة السوق القديم في المدينة بالزوار.
يشتهر سكان مدينة غرداية بمحافظتهم على عاداتهم وتشبثهم بالتقاليد، ويظهر ذلك بشكل واضح من خلال نمط حياتهم. إذ يحرص الإباضيون على تلقين معالم الدين وتحفيظ القرآن لأولادهم.
خلفت أحداث العنف الأخيرة خسائر مادية وبشرية كبيرة، وذلك جراء حرق عشرات المحلات التجارية والمنازل والسيارات وغيرها، في حين بلغت حصيلة القتلى 25 شخصا.
يرى أهل مدينة غرداية أن السبب وراء الأحداث الدامية الأخيرة لا علاقة له بالصراع المذهبي أو العرقي، وإنما هي نتيجة الأوضاع الاجتماعية المزرية والتهميش الذي يعيشه شباب المنطقة.
ويلعب وجهاء وشيوخ المدينة دورا مهما في تهدئة الأوضاع بالمنطقة، إذ يجتمعون لإيجاد حل لوقف الاشتباكات العرقية والمذهبية التي يخشون أن تتوسع دائرتها في المنطقة.
وعلى إثر أحداث العنف التي شهدتها المدينة، في8 يوليو/تموز 2015، سلم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مهمة الإشراف على إعادة السلم والهدوء في المنطقة إلى الجيش، كما أكد على ضرورة معاقبة مرتكبي الانتهاكات في حق الأفراد والممتلكات.
وتعرف مدينة غرداية رواجا اقتصاديا مزدهرا، إذ تتوفر على العديد من محلات الصناعات التقليدية وبيع الزرابي والأدوات النحاسية. كما يقام كل يوم جمعة سوق يعتمد على البيع بالمزاد العلني وتكتظ ساحة السوق القديم في المدينة بالزوار.
يشتهر سكان مدينة غرداية بمحافظتهم على عاداتهم وتشبثهم بالتقاليد، ويظهر ذلك بشكل واضح من خلال نمط حياتهم. إذ يحرص الإباضيون على تلقين معالم الدين وتحفيظ القرآن لأولادهم.
خلفت أحداث العنف الأخيرة خسائر مادية وبشرية كبيرة، وذلك جراء حرق عشرات المحلات التجارية والمنازل والسيارات وغيرها، في حين بلغت حصيلة القتلى 25 شخصا.
يرى أهل مدينة غرداية أن السبب وراء الأحداث الدامية الأخيرة لا علاقة له بالصراع المذهبي أو العرقي، وإنما هي نتيجة الأوضاع الاجتماعية المزرية والتهميش الذي يعيشه شباب المنطقة.
ويلعب وجهاء وشيوخ المدينة دورا مهما في تهدئة الأوضاع بالمنطقة، إذ يجتمعون لإيجاد حل لوقف الاشتباكات العرقية والمذهبية التي يخشون أن تتوسع دائرتها في المنطقة.
وعلى إثر أحداث العنف التي شهدتها المدينة، في8 يوليو/تموز 2015، سلم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مهمة الإشراف على إعادة السلم والهدوء في المنطقة إلى الجيش، كما أكد على ضرورة معاقبة مرتكبي الانتهاكات في حق الأفراد والممتلكات.
الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان تصفه بالإرهاب الجديد وتؤكد:
نصف عاملات الجزائر يتعرضن للتحرش الجنسي
كشف بيان للرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان أنها ستنظم بالتنسيق مع ممثلي المجتمع المدني في 28 جويلية من شهر جويلية الجاري مسيرة للاحتجاج والتنديد بما تتعرض له النساء العاملات من مضايقات وتحرش داخل مؤسسات العمل. البيان الذي تلقت �الوصل� نسخة منه يدعو إلى تعبئة شاملة من أجل إدانة العنف الممارس ضد النساء وعدم التساهل والتسامح مستقبلا مع مثل هذه السلوكات.
حيث أظهرت دراسة اجتماعية التي قامت بها اللجنة الوطنية الاستشارية للترقية والدفاع عن حقوق الإنسان بالتعاون مع الهيئة الوطنية لترقية وتطوير الصحة، أن نصف العاملات في القطاع العام تعرضن للتحرش الجنسي، حيث اعترفت 50 بالمائة من العاملات في هذه المؤسسات بتعرضهن للتحرش الجنسي من خلال الألفاظ والممارسات الجسدية، بداية من التحرش الجنسي الكلامي إلى التحرش الجنسي الجسدي، ولهذا فان السيد �هواري قدور� يرى اعتراف امرأة في مجتمع كالمجتمع الجزائري أنها ضحية هذا النوع من التحرش يعني أنها �سوف تعرّض نفسها للشبهة�، ليس لأنها تقول الحقيقة التي كتمتها في صدرها، بل لأنها قالت تلك الحقيقة في مجتمع منغلق، مستعد لإدانتها أولا وأخيرا . واعتبرت الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان أن التحرش الجنسي ضد المرأة العاملة إرهاب من نوع آخر.. يرفض المجتمع رفع الستار عليه، حيث صار كابوسا يقف في وجه طموح الكثيرات ويعرقل مسيرتهن المهنية، بل ويهدد حياتهن الخاصة والاجتماعية. ورغم أن القانون جرّم الظاهرة، إلا أن المادة القانونية التي لا تحمي الشاهد أمام المحكمة لم تتمكن من توفير الحماية للجزائريات في أماكن العمل ولم تردع الممارسين لها، خاصة أن فعل التحرش لا يمكن أن يكون ظاهرا للعيان وعادة لا يكون شاهدا على الفعل إلا المجرم والضحية، ومن ثم يصعب كثيرا إثبات فعل التحرش الجنسي بالأدلة والوقائع، لهذا تفضل أغلب النساء التحاف الصمت عوض مواجهة هذا المشكل خوفا من الفضيحة وتبعاتها التي عادة ما تجرّم المرأة وتحملها المسؤولية. وكثيرا ما تأتي التحرشات الجنسية من طرف المسؤول الأول في العمل وهو ذو نفوذ على الضحية، وقد يزور الشاهدات ويمارس ضغطا وتهديدا على الضحية التي تتحول إلى مذنبة مدانة من طرف المحيط والمجتمع إذا قررت أن تدافع عن حقها. وذكرت الرابطة حالة وصلتها من ولاية خنشلة إثر شكوى مقدمة من طرف عاملة في إطار الإدماج المهني ببلدية قايس، حيث صرحت في الشكوى بأن الأمين العام لبلدية قايس تحرش بها، حيث صرحت أنها وبعد تحرش الأمين العام بها اشتكت للسيـد رئيس المجلس الشعبي البلدي، إلا أنه لم يأخذ بشكواها بعين الاعتبار وهذا ما زاد من مضايقات الأمين العام للبلدية لها، حيث أن الأمين العام للبلدية يأتي إلى مكتب عملها ويحدثها في أشياء غير أخلاقية ويضايقها أثناء دخولها وخروجها من مقر البلدية وبعد فشله بكل السبل لجأ إلى تهديدها بتحويلها وفصلها وقام بفصلها بتاريخ 08 جوان 2015 بمراسلة لا تحمل مرجع أو رقم إرسال ممضية من طرف رئيس البلدية. وبعد ذلك قام بتحويلها بتاريخ 21 جوان 2015 بمراسلة كذلك لا تحمل مرجع أو رقم إرسال ممضية من طرف رئيس البلدية. وقالت الرابطة، أنها تندد بهذه الأفعال الدنيئة وتطلب من وزارة الداخلية والجماعات المحلية إيفاد لجنة تحقيق على مستوى بلدية قايس بولاية خنشلة للوقوف على الجرم. هذا ويعد التحرش الجنسي.. ظاهرة جديدة طرأت على المجتمع الجزائري في السنوات الأخيرة لم تكن موجودة من قبل أو على وجه التحديد لم تكن شائعة أو تصل إلى حد الظاهرة التي تنذر بالخطر. ق.ح
السلطات تغافلت عنهم و مواطنون يدفعون الثمن
مجانين يزرعون الرعب بشوارع وهران
رغم كل ما نسمعه عن حملات جمع المختلين من الشوارع وتحويلهم للمصحات والأرقام المطمئنة التي تتحدث عن التكفل الجيد بالأشخاص من دون مأوى، إلا أن الواقع يسقط كل تلك الأخبار الوردية في الماء بدليل الانتشار المقلق للمختلين والمشردين مع الأسبوع الأخير لشهر رمضان عبر شوارع وهران، حيث لا يخلو رصيف أو زاوية من زوايا الأنهج الكبرى إلا وتجد فيها على الأقل مختلين فأكثر وهنا يطرح السؤال عن مدى صحة تلك الأخبار الرسمية والتطمينات .
ومن خلال جولة قادتنا لبعض الساحات العمومية مثل ساحة روكس وساحة الانتصار بوسط المدينة وحتى شوارع محمد خميستي والعربي بن مهيدي، لاحظنا ارتفاعا مفاجئا للأشخاص من دون مأوى، خاصة المختلين منهم الذين تظهر على ملامحهم العدوانية والخطر، بدليل أننا رصدنا العديد من الحوادث التي تسبب فيها بعض المختلين أخطرها ما قام به أحدهم الذي تمدد وسط ممر الترامواي مقررا وضع حد لحياته سواء بشكل إرادي أو غير إرادي وكانت المصيبة أن كل محاولات المارة لإبعاده عن الطريق باءت بالفشل لغاية الاستنجاد بمصالح الأمن التي نجحت أخيرا في إبعاده من الطريق، حالة أخرى وقعت مؤخرا بساحة قمبيطة حين أطلق أحد المختلين العنان لقدميه لمطاردة فتاة في مقتبل العمر ولحسن حظ هاته الأخيرة أنها كانت أسرع منه وتمكنت من الإفلات بجلدها، وقد ذكر لنا بعض التجار بحي العربي بن مهيدي أن ظاهرة الاعتداء على المارة ازدادت ضراوة مع اليوم الثالث لعيد الفطر، حيث سجل تكاثر للمختلين بالشوارع واحتلالهم للأرصفة ثم اعتدائهم على المارة، وأحيانا يجد أنفسهم التجار مضطرين للدخول في مواجهات مع المختلين لطردهم من تلك المواقع التي تقطع عنهم وصول الزبائن لمحلاتهم، متسائلين في الوقت نفسه عن دور المصالح الاجتماعية التي أوكلت لها مهمة جمع المتشردين والمختلين، حيث صرح أحد التجار ساخرا: كيف للجهات المحلية أن تعلن عن حملة جمع الكلاب وإبادة الخنازير عبر كل البلديات ولا تبادر بجمع المختلين الذين صاروا خطرا على أنفسهم بالدرجة الأولى وعلى المارة، خاصة مع حلول فصل الصيف وتوافد السياح على المدينة التي رشحت لتكون عاصمة البحر الأبيض المتوسط؟. صادق.ف
|
| ||
عشرات الإصابات بضربات الشمس
ارتفاع درجات الحرارة يحدث طوارئ باستعجالات تيارت
تعرف ولاية تيارت وباقي بلدياتها ارتفاعا كبيرا في درجة الحرارة، الأمر الذي رفع من معدلات الإصابة بضربات الشمس التي قد تؤدى إلى الوفاة إذا لم يتم إسعاف ضحاياها وعلاجهم، ويقول دكاترة أن الأمر يحدث عندما يتعرض الشخص إلى حرارة الشمس عالية دون أن يستريح في مكان ظل أو ملطف لفترات طويلة، وحينما يتم بذل مجهودا بدنيا عنيفا وعدم شرب مياه وسوائل كافية. أكثر الفئات التي تعاني من تلك الإصابة هم كبار السن أو الأطفال أو مرضى القلب أو الأشخاص الذين لم يألفوا العيش في المناطق الحارة والأشخاص الذين يعانون من السمنة وتحدث الإصابة نتيجة حدوث بسبب هبوط في مراكز تنظيم الحرارة بالمخ، وإذا استمر التعرض المباشر للحرارة سوف يتأذى المخ.
ومن علامات ضربة الشمس ارتفاع درجة الحرارة، وتغير درجة الوعي، الجلد ساخن وجاف (لا يوجد عرق)، وهناك بعض الأعراض الأخرى مثل: صداع، دوار، ورغبة في القيء. غزالي جمال
الأربعاء على الساعة 21:40
المعاناة الاجتماعية والنفسية لساكنة الحدود المغربية الجزائرية المغلقة
الأربعاء 3 نونبر 2010 على الساعة 21:20
يخصص برنامج "ملف للنقاش" أولى حلقاته في إطار شبكة البرامج الجديدة لقناة "مدي1 تي في"، للحديث عن المعاناة النفسية والاجتماعية لساكنة الحدود المغربية الجزائرية، وإشكالية الحدود المغلقة بين البلدين الجارين، والكلفة الاقتصادية التي يسببها هذا الإغلاق، في وقت يدعو المغرب باستمرار إلى فتح الحدود بين البلدين. ويستضيف البرنامج في هذه الحلقة، كل من تاج الدين الحسيني الأكاديمي المتخصص في العلاقات الدولية (المغرب)، واسماعيل معراف الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي (الجزائر)، ومحمد أمطاط الأستاذ الجامعي ومؤلف كتاب "الجزائريون في المغرب" (المغرب)، وزيدان خوليف محلل سياسي وأستاذ في جامعة باريس (الجزائر).
|
Tissemsilt
A cause du non-traitement des déchets liquides polluésFermeture de 4 stations-service pour atteinte à l’environnementLes habitants de la ville de Tissemsilt qui ne se sont jamais arrêtés de réclamer plus de fermeté et de sérieux quant aux affaires liées à l’environnement notamment au niveau de la ville, aujourd’hui, ils ne décolèrent pas pour interpeller les responsables particulièrement ceux concernés par la préservation de l’environnement et de la santé publique, néanmoins, en constatant certaines actions menées sur le terrain, l’on se félicite sur les mesures coercitives déjà prises à l’encontre de certains défaillants quant aux effets jusque-là néfastes dus à toutes les opérations d’évacuation des eaux polluées par les gérants des stations-service privées sur le traitement des déchets liquides et semi-rigides.
En effet, il s’est avéré que depuis les temps, la majorité absolue de ces stations-service de Tissemsilt déverse leurs déchets liquides directement dans le réseau des évacuations de la ville sans prendre en considération les avertissements qui leur ont été adressés par les responsables de la direction de l’environnement, ces déchets qui finiront toujours au barrage de Bougara en prenant l’oued de Boukaala.
Un grand problème social et environnemental qui vient d’être partiellement pris en charge par la direction concernée en décidant la fermeture de quatre stations pour avoir enfreint aux lois qui régissent leur activité et atteinte à l’environnement tout en adressant 17 autres avertissements aux concernés pour les obliger au respect des lois qui préservent la santé publique du moment que ces eaux polluées qui traversent l’oued de Boukaala en arrivant au barrage de Bougara affectent d’une façon ou d’une autre les nappes phréatiques de la région et peuvent même affecter la richesse halieutique du barrage et l’environnement du moment que ces stations sont sensées récupérer les déchets liquides et semi-rigides dans des bacs ou des réservoirs et les décharger dans les endroits indiqués.
Pour le commun des citoyens, l’opération de vidange ou de lavage se limite uniquement au diversement directe dans les réseau de l’assainissement sans prendre en considération l’installation des réservoirs de stockage, notre source précise que les techniques appliquées sont très rudimentaires et ne s’appuient gère sur le respect du cahier des charges et c’est après que les produits toxiques et les jus pollués peuvent s’infiltrer et polluer les eaux souterraines ou les eaux de surface qui se trouvent dans la région à vocation agricole. Les ruissellements de ces résidus peuvent être porteurs de produits chimiques cancérigènes et sont très nocifs pour l’environnement et la santé.
A.Nadour
A cause du non-traitement des déchets liquides polluésFermeture de 4 stations-service pour atteinte à l’environnementLes habitants de la ville de Tissemsilt qui ne se sont jamais arrêtés de réclamer plus de fermeté et de sérieux quant aux affaires liées à l’environnement notamment au niveau de la ville, aujourd’hui, ils ne décolèrent pas pour interpeller les responsables particulièrement ceux concernés par la préservation de l’environnement et de la santé publique, néanmoins, en constatant certaines actions menées sur le terrain, l’on se félicite sur les mesures coercitives déjà prises à l’encontre de certains défaillants quant aux effets jusque-là néfastes dus à toutes les opérations d’évacuation des eaux polluées par les gérants des stations-service privées sur le traitement des déchets liquides et semi-rigides.
En effet, il s’est avéré que depuis les temps, la majorité absolue de ces stations-service de Tissemsilt déverse leurs déchets liquides directement dans le réseau des évacuations de la ville sans prendre en considération les avertissements qui leur ont été adressés par les responsables de la direction de l’environnement, ces déchets qui finiront toujours au barrage de Bougara en prenant l’oued de Boukaala.
Un grand problème social et environnemental qui vient d’être partiellement pris en charge par la direction concernée en décidant la fermeture de quatre stations pour avoir enfreint aux lois qui régissent leur activité et atteinte à l’environnement tout en adressant 17 autres avertissements aux concernés pour les obliger au respect des lois qui préservent la santé publique du moment que ces eaux polluées qui traversent l’oued de Boukaala en arrivant au barrage de Bougara affectent d’une façon ou d’une autre les nappes phréatiques de la région et peuvent même affecter la richesse halieutique du barrage et l’environnement du moment que ces stations sont sensées récupérer les déchets liquides et semi-rigides dans des bacs ou des réservoirs et les décharger dans les endroits indiqués.
Pour le commun des citoyens, l’opération de vidange ou de lavage se limite uniquement au diversement directe dans les réseau de l’assainissement sans prendre en considération l’installation des réservoirs de stockage, notre source précise que les techniques appliquées sont très rudimentaires et ne s’appuient gère sur le respect du cahier des charges et c’est après que les produits toxiques et les jus pollués peuvent s’infiltrer et polluer les eaux souterraines ou les eaux de surface qui se trouvent dans la région à vocation agricole. Les ruissellements de ces résidus peuvent être porteurs de produits chimiques cancérigènes et sont très nocifs pour l’environnement et la santé.
A.Nadour
Sidi Bel Abbès
Mécontents de leur transfert vers la gare routière Sogral
Des chauffeurs de taxi desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent observent un sit-inLe transfert des 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent de la gare routière du quartier Sakai El Hamra vers la gare routière Sogral du quartier Sidi Djilali dans la ville de Sidi Bel Abbès, n’a pas été du gout des chauffeurs de taxi qui ont observé le mardi matin un sit-in devant le siège de la wilaya et le siège de la direction des Transports.
Cette décision de les transférer vers la gare routière Sogral émanant de la direction des Transports, l’estiment arbitraire et pénalisante, du moment que le départ de ladite station leur fera perdre beaucoup de temps pour pouvoir prendre le chemin vers la wilaya d’Ain Temouchent et sortir de l’embouteillage de la ville et de plus gaspiller du carburant.
Le plan de circulation approuvé par les services de la wilaya a été mis en application depuis le mardi et fait le désagrément des taxieurs qui disent que la gare routière de Sakia El Hamra est plus idéale pour les transporteurs desservant les lignes de Sidi Bel Abbès vers les wilayas du nord-ouest du pays et se sont interrogés sur l’application d’une telle décision pour les 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne précitée, sans l’appliquer aux autres taxis.
Fatima A.
Mécontents de leur transfert vers la gare routière Sogral
Des chauffeurs de taxi desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent observent un sit-inLe transfert des 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent de la gare routière du quartier Sakai El Hamra vers la gare routière Sogral du quartier Sidi Djilali dans la ville de Sidi Bel Abbès, n’a pas été du gout des chauffeurs de taxi qui ont observé le mardi matin un sit-in devant le siège de la wilaya et le siège de la direction des Transports.
Cette décision de les transférer vers la gare routière Sogral émanant de la direction des Transports, l’estiment arbitraire et pénalisante, du moment que le départ de ladite station leur fera perdre beaucoup de temps pour pouvoir prendre le chemin vers la wilaya d’Ain Temouchent et sortir de l’embouteillage de la ville et de plus gaspiller du carburant.
Le plan de circulation approuvé par les services de la wilaya a été mis en application depuis le mardi et fait le désagrément des taxieurs qui disent que la gare routière de Sakia El Hamra est plus idéale pour les transporteurs desservant les lignes de Sidi Bel Abbès vers les wilayas du nord-ouest du pays et se sont interrogés sur l’application d’une telle décision pour les 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne précitée, sans l’appliquer aux autres taxis.
Fatima A.
Tissemsilt
A cause du non-traitement des déchets liquides polluésFermeture de 4 stations-service pour atteinte à l’environnementLes habitants de la ville de Tissemsilt qui ne se sont jamais arrêtés de réclamer plus de fermeté et de sérieux quant aux affaires liées à l’environnement notamment au niveau de la ville, aujourd’hui, ils ne décolèrent pas pour interpeller les responsables particulièrement ceux concernés par la préservation de l’environnement et de la santé publique, néanmoins, en constatant certaines actions menées sur le terrain, l’on se félicite sur les mesures coercitives déjà prises à l’encontre de certains défaillants quant aux effets jusque-là néfastes dus à toutes les opérations d’évacuation des eaux polluées par les gérants des stations-service privées sur le traitement des déchets liquides et semi-rigides.
En effet, il s’est avéré que depuis les temps, la majorité absolue de ces stations-service de Tissemsilt déverse leurs déchets liquides directement dans le réseau des évacuations de la ville sans prendre en considération les avertissements qui leur ont été adressés par les responsables de la direction de l’environnement, ces déchets qui finiront toujours au barrage de Bougara en prenant l’oued de Boukaala.
Un grand problème social et environnemental qui vient d’être partiellement pris en charge par la direction concernée en décidant la fermeture de quatre stations pour avoir enfreint aux lois qui régissent leur activité et atteinte à l’environnement tout en adressant 17 autres avertissements aux concernés pour les obliger au respect des lois qui préservent la santé publique du moment que ces eaux polluées qui traversent l’oued de Boukaala en arrivant au barrage de Bougara affectent d’une façon ou d’une autre les nappes phréatiques de la région et peuvent même affecter la richesse halieutique du barrage et l’environnement du moment que ces stations sont sensées récupérer les déchets liquides et semi-rigides dans des bacs ou des réservoirs et les décharger dans les endroits indiqués.
Pour le commun des citoyens, l’opération de vidange ou de lavage se limite uniquement au diversement directe dans les réseau de l’assainissement sans prendre en considération l’installation des réservoirs de stockage, notre source précise que les techniques appliquées sont très rudimentaires et ne s’appuient gère sur le respect du cahier des charges et c’est après que les produits toxiques et les jus pollués peuvent s’infiltrer et polluer les eaux souterraines ou les eaux de surface qui se trouvent dans la région à vocation agricole. Les ruissellements de ces résidus peuvent être porteurs de produits chimiques cancérigènes et sont très nocifs pour l’environnement et la santé.
A.Nadour
A cause du non-traitement des déchets liquides polluésFermeture de 4 stations-service pour atteinte à l’environnementLes habitants de la ville de Tissemsilt qui ne se sont jamais arrêtés de réclamer plus de fermeté et de sérieux quant aux affaires liées à l’environnement notamment au niveau de la ville, aujourd’hui, ils ne décolèrent pas pour interpeller les responsables particulièrement ceux concernés par la préservation de l’environnement et de la santé publique, néanmoins, en constatant certaines actions menées sur le terrain, l’on se félicite sur les mesures coercitives déjà prises à l’encontre de certains défaillants quant aux effets jusque-là néfastes dus à toutes les opérations d’évacuation des eaux polluées par les gérants des stations-service privées sur le traitement des déchets liquides et semi-rigides.
En effet, il s’est avéré que depuis les temps, la majorité absolue de ces stations-service de Tissemsilt déverse leurs déchets liquides directement dans le réseau des évacuations de la ville sans prendre en considération les avertissements qui leur ont été adressés par les responsables de la direction de l’environnement, ces déchets qui finiront toujours au barrage de Bougara en prenant l’oued de Boukaala.
Un grand problème social et environnemental qui vient d’être partiellement pris en charge par la direction concernée en décidant la fermeture de quatre stations pour avoir enfreint aux lois qui régissent leur activité et atteinte à l’environnement tout en adressant 17 autres avertissements aux concernés pour les obliger au respect des lois qui préservent la santé publique du moment que ces eaux polluées qui traversent l’oued de Boukaala en arrivant au barrage de Bougara affectent d’une façon ou d’une autre les nappes phréatiques de la région et peuvent même affecter la richesse halieutique du barrage et l’environnement du moment que ces stations sont sensées récupérer les déchets liquides et semi-rigides dans des bacs ou des réservoirs et les décharger dans les endroits indiqués.
Pour le commun des citoyens, l’opération de vidange ou de lavage se limite uniquement au diversement directe dans les réseau de l’assainissement sans prendre en considération l’installation des réservoirs de stockage, notre source précise que les techniques appliquées sont très rudimentaires et ne s’appuient gère sur le respect du cahier des charges et c’est après que les produits toxiques et les jus pollués peuvent s’infiltrer et polluer les eaux souterraines ou les eaux de surface qui se trouvent dans la région à vocation agricole. Les ruissellements de ces résidus peuvent être porteurs de produits chimiques cancérigènes et sont très nocifs pour l’environnement et la santé.
A.Nadour
Sidi Bel Abbès
Mécontents de leur transfert vers la gare routière Sogral
Des chauffeurs de taxi desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent observent un sit-inLe transfert des 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent de la gare routière du quartier Sakai El Hamra vers la gare routière Sogral du quartier Sidi Djilali dans la ville de Sidi Bel Abbès, n’a pas été du gout des chauffeurs de taxi qui ont observé le mardi matin un sit-in devant le siège de la wilaya et le siège de la direction des Transports.
Cette décision de les transférer vers la gare routière Sogral émanant de la direction des Transports, l’estiment arbitraire et pénalisante, du moment que le départ de ladite station leur fera perdre beaucoup de temps pour pouvoir prendre le chemin vers la wilaya d’Ain Temouchent et sortir de l’embouteillage de la ville et de plus gaspiller du carburant.
Le plan de circulation approuvé par les services de la wilaya a été mis en application depuis le mardi et fait le désagrément des taxieurs qui disent que la gare routière de Sakia El Hamra est plus idéale pour les transporteurs desservant les lignes de Sidi Bel Abbès vers les wilayas du nord-ouest du pays et se sont interrogés sur l’application d’une telle décision pour les 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne précitée, sans l’appliquer aux autres taxis.
Fatima A.
Mécontents de leur transfert vers la gare routière Sogral
Des chauffeurs de taxi desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent observent un sit-inLe transfert des 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne Sidi Bel Abbès-Ain Temouchent de la gare routière du quartier Sakai El Hamra vers la gare routière Sogral du quartier Sidi Djilali dans la ville de Sidi Bel Abbès, n’a pas été du gout des chauffeurs de taxi qui ont observé le mardi matin un sit-in devant le siège de la wilaya et le siège de la direction des Transports.
Cette décision de les transférer vers la gare routière Sogral émanant de la direction des Transports, l’estiment arbitraire et pénalisante, du moment que le départ de ladite station leur fera perdre beaucoup de temps pour pouvoir prendre le chemin vers la wilaya d’Ain Temouchent et sortir de l’embouteillage de la ville et de plus gaspiller du carburant.
Le plan de circulation approuvé par les services de la wilaya a été mis en application depuis le mardi et fait le désagrément des taxieurs qui disent que la gare routière de Sakia El Hamra est plus idéale pour les transporteurs desservant les lignes de Sidi Bel Abbès vers les wilayas du nord-ouest du pays et se sont interrogés sur l’application d’une telle décision pour les 25 taxis inter-wilayas desservant la ligne précitée, sans l’appliquer aux autres taxis.
Fatima A.
Le président du Comité national olympique sportif français (CNOSF):«Le point fort de la candidature d’Oran aux JM 2021
est que tous les projets d’infrastructures sportives sont lancés» Clôturant hier une visite de trois jours à Oran, la délégation fran çaise venue s’enquérir des préparatifs pour la candidature d’Oran aux Jeux méditerranéens 2021, a exprimé sa satisfaction quant à la solidité du dossier de la 2ème ville d’Algérie. «Sur le plan technique et logistique, nous confirmons qu’Oran est incontestablement en mesure d’abriter les Jeux méditerranéens 2021», a indiqué le président du Comité national olympique sportif français (CNOSF), M. Denis Massiglia qui a conduit depuis dimanche dernier à Oran une délégation composée de cinq grandes figures du sport français, dont le président de la Fédération française d’athlétisme M. Bernard Amsalem.
«Le point fort de la wilaya d’Oran est que les nombreux projets mis en œuvre pour l’accueil des JM 2021, sont non seulement officiellement inscrits, mais dans leur totalité sont lancés et dont certains sont presque achevés à 6 ans des jeux», a fait savoir M. Massiglia, tout en ajoutant que:«Oran jouit d’un autre avantage qui est sa dimension historique et culturelle à ne pas négliger pour la réussite d’un événement sportif aussi important que les JM». Pour sa part, le président du Comité olympique algérien (COA), M. Moustapha Beraf, a révélé en marge du Forum du citoyen organisé hier par notre confrère Ouest Tribune, que «plusieurs fédérations méditerranéennes ont exprimé leur soutien à la candidature de la ville d’Oran».
Questionné à cette occasion sur les provocations formulées par des individus soutenant sur les réseaux sociaux la candidature de la ville tunisienne concurrente de Sfax, qui ont posté des photos nuisant à l’image d’Oran, M. Beraf a tenu à préciser: «Ce genre de comportement ne dérange pas les efforts des acteurs qui font la promotion d’Oran, car ces derniers travaillent d’arrache-pied pour convaincre les 22 comités nationaux du bassin méditerranéen et les membres du Comité international olympique». Le président du COA a également affirmé «l’efficacité de la stratégie algérienne» pour renforcer le dossier de candidature d’Oran pour ces jeux. Par ailleurs, un documentaire sur Oran a été projeté lors du forum. Un film d’une dizaine de minutes pour faire valoir les atouts dont dispose la ville d’Oran en matière d’infrastructures sportives et économiques qui met en valeur ses atouts touristiques, ses réalisations économiques et urbaines, ses sites naturels et historiques grandioses. Les structures d’accueil et de compétition que recèle la ville d’Oran, seront prêtes, a indiqué pour sa part le wali d’Oran, M. Abdelghani Zaâlane. «Oran sera prête à accueillir dignement et dans les meilleures conditions, cette manifestation méditerranéenne. Elle possède de grandes capacités d’accueil dans un cadre de haut niveau», assure le wali, à un peu plus de deux mois de la procédure de vote, prévue le 27 août à Pescara (Italie).
S. Messaoudi
est que tous les projets d’infrastructures sportives sont lancés» Clôturant hier une visite de trois jours à Oran, la délégation fran çaise venue s’enquérir des préparatifs pour la candidature d’Oran aux Jeux méditerranéens 2021, a exprimé sa satisfaction quant à la solidité du dossier de la 2ème ville d’Algérie. «Sur le plan technique et logistique, nous confirmons qu’Oran est incontestablement en mesure d’abriter les Jeux méditerranéens 2021», a indiqué le président du Comité national olympique sportif français (CNOSF), M. Denis Massiglia qui a conduit depuis dimanche dernier à Oran une délégation composée de cinq grandes figures du sport français, dont le président de la Fédération française d’athlétisme M. Bernard Amsalem.
«Le point fort de la wilaya d’Oran est que les nombreux projets mis en œuvre pour l’accueil des JM 2021, sont non seulement officiellement inscrits, mais dans leur totalité sont lancés et dont certains sont presque achevés à 6 ans des jeux», a fait savoir M. Massiglia, tout en ajoutant que:«Oran jouit d’un autre avantage qui est sa dimension historique et culturelle à ne pas négliger pour la réussite d’un événement sportif aussi important que les JM». Pour sa part, le président du Comité olympique algérien (COA), M. Moustapha Beraf, a révélé en marge du Forum du citoyen organisé hier par notre confrère Ouest Tribune, que «plusieurs fédérations méditerranéennes ont exprimé leur soutien à la candidature de la ville d’Oran».
Questionné à cette occasion sur les provocations formulées par des individus soutenant sur les réseaux sociaux la candidature de la ville tunisienne concurrente de Sfax, qui ont posté des photos nuisant à l’image d’Oran, M. Beraf a tenu à préciser: «Ce genre de comportement ne dérange pas les efforts des acteurs qui font la promotion d’Oran, car ces derniers travaillent d’arrache-pied pour convaincre les 22 comités nationaux du bassin méditerranéen et les membres du Comité international olympique». Le président du COA a également affirmé «l’efficacité de la stratégie algérienne» pour renforcer le dossier de candidature d’Oran pour ces jeux. Par ailleurs, un documentaire sur Oran a été projeté lors du forum. Un film d’une dizaine de minutes pour faire valoir les atouts dont dispose la ville d’Oran en matière d’infrastructures sportives et économiques qui met en valeur ses atouts touristiques, ses réalisations économiques et urbaines, ses sites naturels et historiques grandioses. Les structures d’accueil et de compétition que recèle la ville d’Oran, seront prêtes, a indiqué pour sa part le wali d’Oran, M. Abdelghani Zaâlane. «Oran sera prête à accueillir dignement et dans les meilleures conditions, cette manifestation méditerranéenne. Elle possède de grandes capacités d’accueil dans un cadre de haut niveau», assure le wali, à un peu plus de deux mois de la procédure de vote, prévue le 27 août à Pescara (Italie).
S. Messaoudi
Misserghine
En vue de mettre fin aux défaillances du réseau
Trois projets inscrits pour la réfection de l’éclairage public Trois projets de réfection de l’éclairage public ont été inscrits et retenus pour la localité de Misserghine. La première opération concernera l’entrée de la localité à hauteur de l’échangeur de Misserghine où plusieurs défaillances ont été constatées et dénoncées par les usagers de la route. Le projet porte donc sur le renforcement de la capacité d’éclairage public notamment au niveau de cette zone où plusieurs points noirs ont été signalés.
Le second projet sera réalisé entre la station d’essence et la sortie de la localité où les points défaillants seront donc remplacés par de nouveaux points lumineux. Les entreprises ont été désignées et les travaux seront lancés incessamment pour les deux opérations. Par ailleurs, le troisième projet va cibler les zones isolées. A noter que dans le cadre de l’amélioration de l’éclairage public à travers plusieurs communes et quartiers d’Oran, un montant de dix milliards de centimes a été alloué sur budget de la wilaya à l’entreprise publique chargée de la maintenance et de la gestion de l’éclairage d’Oran. Le projet sera donc lancé à travers les 12 secteurs urbains y compris certaines localités, dont la commune de Bir El Djir. L’entreprise prévoit également d’installer de nouveaux équipements pour faciliter la circulation au niveau des carrefours. Les feux tricolores seront donc accompagnés d’un compte à rebours numérique visible des piétons et des automobilistes. Ce système permettra selon des sources proches de l’entreprise de mieux réguler le flux de circulation. Par ailleurs, un projet visant la création de 9000 points lumineux a été retenu au titre du programme quinquennal 2014-2019. Les responsables des secteurs urbains ont été instruits de procéder au travail de recensement et d’identification de tous les points lumineux défaillants en vue d’élaborer les fiches techniques du projet en question.
MA
En vue de mettre fin aux défaillances du réseau
Trois projets inscrits pour la réfection de l’éclairage public Trois projets de réfection de l’éclairage public ont été inscrits et retenus pour la localité de Misserghine. La première opération concernera l’entrée de la localité à hauteur de l’échangeur de Misserghine où plusieurs défaillances ont été constatées et dénoncées par les usagers de la route. Le projet porte donc sur le renforcement de la capacité d’éclairage public notamment au niveau de cette zone où plusieurs points noirs ont été signalés.
Le second projet sera réalisé entre la station d’essence et la sortie de la localité où les points défaillants seront donc remplacés par de nouveaux points lumineux. Les entreprises ont été désignées et les travaux seront lancés incessamment pour les deux opérations. Par ailleurs, le troisième projet va cibler les zones isolées. A noter que dans le cadre de l’amélioration de l’éclairage public à travers plusieurs communes et quartiers d’Oran, un montant de dix milliards de centimes a été alloué sur budget de la wilaya à l’entreprise publique chargée de la maintenance et de la gestion de l’éclairage d’Oran. Le projet sera donc lancé à travers les 12 secteurs urbains y compris certaines localités, dont la commune de Bir El Djir. L’entreprise prévoit également d’installer de nouveaux équipements pour faciliter la circulation au niveau des carrefours. Les feux tricolores seront donc accompagnés d’un compte à rebours numérique visible des piétons et des automobilistes. Ce système permettra selon des sources proches de l’entreprise de mieux réguler le flux de circulation. Par ailleurs, un projet visant la création de 9000 points lumineux a été retenu au titre du programme quinquennal 2014-2019. Les responsables des secteurs urbains ont été instruits de procéder au travail de recensement et d’identification de tous les points lumineux défaillants en vue d’élaborer les fiches techniques du projet en question.
MA
Des bacs à 4 matières qui débordent de déchetsLe tri sélectif, un projet mort-né ?Lancé il y a quelques mois par le wali, le pari du tri sélectif des déchets risque de tomber à l’eau. L’initiative qui se veut novatrice dans un pays où le mode classique pose encore problème, qui demeure ainsi confrontée au déficit de la culture écologique des citoyens, a été lancée à titre expérimental dans les cités pilotes que sont celles de Akid Lotfi et 1400 logements AADL. Au niveau de ce dernier ensemble immobilier, il est en effet constaté que les quelque bacs mis en place spécialement pour cette opération, débordent de déchets.
De plus, ils peuvent contenir à la fois les matières d’aluminium, l’emballage en carton, le plastique et le verre, ce qui est trop selon certains habitants rencontrés sur place, qui ont assuré que «les responsables de cette initiative nous ont dit qu’ils vont ramener des bacs avec d’autres couleurs afin de séparer les déchets et inclure d’autres matières jetables, mais comme vous voyez, il n’y a que les bacs jaunes qui sont disponibles», dira un père de famille avant d’ajouter: «cela n’empêche pas que cette démarche reste une très bonne initiative, au moins elle va faciliter la tâche aux équipes du tri sélectif à Hassi Bounif, et inciter les gens à choisir le bon bac pour leurs déchets». Justement, la sensibilisation est primordiale afin d’instaurer au fil du temps cette culture de préservation de l’environnement qui fait défaut bien qu’elle soit un devoir pour chaque citoyen. Selon des observateurs, la direction de l’Environnement devrait miser plus sur ce volet, le laisser-aller a rendu l’image d’El Bahia affligeante au point qu’il a fallu attendre l’arrivée de l’organisation étrangère R20 d’Arnold Schwarzenegger, pour tenter le tri sélectif des déchets et sensibiliser les gens sur cette opération.
D’un autre côté, la concurrence à distance se fait également avec les collecteurs de déchets qui font de ces bacs de tri une cible, pour eux, trouver une poubelle pleine de plastique et d’autres matières recyclables est un bonheur qui leur évite de fouiller longtemps et faire la tournée des cités.
La direction de l’Environnement et l’ONG R20 doivent se ressaisir pour mener cette initiative au bout, et la généraliser avec plus de moyens et de sensibilisation vers les autres quartiers de la ville, afin qu’El Bahia se débarrasse de ces scènes de poubelles qui débordent d’ordures. C’est donc un grand boulot qui attend les 50 enseignants et futurs formateurs, choisis afin de mener l’opération de sensibilisation des élèves dans les établissements scolaires, pour encadrer des ateliers et des actions pédagogiques au profit des élèves leur permettant d’acquérir des connaissances utiles en matière de tri sélectif des déchets ménagers. D’autres cycles de formation sont prévus au profit des animateurs de la société civile, notamment les comités de quartiers concernés par ce projet-pilote.
Aux initiateurs de cette opération de redoubler d’efforts afin d’éviter le fiasco de ce défi qui va redonner à El Bahia son lustre d’antan.
Jalil Mehnane
De plus, ils peuvent contenir à la fois les matières d’aluminium, l’emballage en carton, le plastique et le verre, ce qui est trop selon certains habitants rencontrés sur place, qui ont assuré que «les responsables de cette initiative nous ont dit qu’ils vont ramener des bacs avec d’autres couleurs afin de séparer les déchets et inclure d’autres matières jetables, mais comme vous voyez, il n’y a que les bacs jaunes qui sont disponibles», dira un père de famille avant d’ajouter: «cela n’empêche pas que cette démarche reste une très bonne initiative, au moins elle va faciliter la tâche aux équipes du tri sélectif à Hassi Bounif, et inciter les gens à choisir le bon bac pour leurs déchets». Justement, la sensibilisation est primordiale afin d’instaurer au fil du temps cette culture de préservation de l’environnement qui fait défaut bien qu’elle soit un devoir pour chaque citoyen. Selon des observateurs, la direction de l’Environnement devrait miser plus sur ce volet, le laisser-aller a rendu l’image d’El Bahia affligeante au point qu’il a fallu attendre l’arrivée de l’organisation étrangère R20 d’Arnold Schwarzenegger, pour tenter le tri sélectif des déchets et sensibiliser les gens sur cette opération.
D’un autre côté, la concurrence à distance se fait également avec les collecteurs de déchets qui font de ces bacs de tri une cible, pour eux, trouver une poubelle pleine de plastique et d’autres matières recyclables est un bonheur qui leur évite de fouiller longtemps et faire la tournée des cités.
La direction de l’Environnement et l’ONG R20 doivent se ressaisir pour mener cette initiative au bout, et la généraliser avec plus de moyens et de sensibilisation vers les autres quartiers de la ville, afin qu’El Bahia se débarrasse de ces scènes de poubelles qui débordent d’ordures. C’est donc un grand boulot qui attend les 50 enseignants et futurs formateurs, choisis afin de mener l’opération de sensibilisation des élèves dans les établissements scolaires, pour encadrer des ateliers et des actions pédagogiques au profit des élèves leur permettant d’acquérir des connaissances utiles en matière de tri sélectif des déchets ménagers. D’autres cycles de formation sont prévus au profit des animateurs de la société civile, notamment les comités de quartiers concernés par ce projet-pilote.
Aux initiateurs de cette opération de redoubler d’efforts afin d’éviter le fiasco de ce défi qui va redonner à El Bahia son lustre d’antan.
Jalil Mehnane
الصحافية سارة زوجة كاسياس تضحي بعملها وفاء لزوجها وابنها
الثلاثاء 21 يوليوز 2015 - 19:03
قررت الصحافية سارة كاربونيرو زوجة الحارس إيكر كاسياس التخلي مؤقتا عن عملها والإلتحاق بزوجها في بورتو البرتغالية.
وكان كاسياس قد انتقل حديثا إلى نادي بورتو البرتغالي، بعد 20 سنة قضايا في حراسة "عرين" النادي الملكي، قبل أن ينتقل في صفقة أسالت الكثير من المداد.
زوجة كاسياس التي تشتغل صحافية بإحدى القنوات التلفزية الاسبانية، قالت في تدوينة لها، إنها قررت مرافقة زوجها، بعد أن طلبت تفرغا لمدة سنة، موجهة رسالة شكر لكل العاملين معها في المؤسسة الإعلامية.
صحف إسبانية أوردت الخبر موضحة أن سارة فضلة الوفاء لزوجها وابنها الوحيد، عبر مرافقة زوجها، حيث قالت في تدوينتها :" حياتي ستتغير كثيرا في قادم الأيام، سننتقل إلى العيش في بلد غير بعيد، وهو الأمر الذي لن يساعدني على أداء بعض المهام، من قبيل تقديم الأخبار على قناة تيليسينكو، إنه قرار كان واضحا بالنسبة لي منذ الدقيقة الأولى ..."
المصدر : مدي1تيفي.كوم ووكالات
Ali Mendjeli: Un homme découvert pendu
par A. E. A.
Les habitants de l'unité de voisinage no 7 à la nouvelle ville de Ali Mendjeli ont été bouleversés avant-hier suite à l'annonce de la découverte macabre d'un de leurs voisins pendu devant son domicile.
Selon le responsable de la cellule de communication des sapeurs-pompiers, le lieutenant Nouredine Tafer, une personne de sexe masculin identifiée par les initiales A.A. et âgée de 40 ans a été trouvée vers 20 heures 37 minutes, lundi dernier, pendue devant son domicile, situé au niveau de l'unité de voisinage no7 à la nouvelle ville de Ali Mendjeli. Après le constat de décès établi par le médecin légiste, la dépouille de la victime a été transportée à l'hôpital « Bencharif » de cette nouvelle ville pour y être déposée à la morgue.
Les éléments de la sûreté urbaine de Ali Mendjeli ont pour leur part ouvert une enquête à l'effet de déterminer les circonstances exactes de ce drame.
Selon le responsable de la cellule de communication des sapeurs-pompiers, le lieutenant Nouredine Tafer, une personne de sexe masculin identifiée par les initiales A.A. et âgée de 40 ans a été trouvée vers 20 heures 37 minutes, lundi dernier, pendue devant son domicile, situé au niveau de l'unité de voisinage no7 à la nouvelle ville de Ali Mendjeli. Après le constat de décès établi par le médecin légiste, la dépouille de la victime a été transportée à l'hôpital « Bencharif » de cette nouvelle ville pour y être déposée à la morgue.
Les éléments de la sûreté urbaine de Ali Mendjeli ont pour leur part ouvert une enquête à l'effet de déterminer les circonstances exactes de ce drame.
Rue des Maquisards: Les exclus du relogement protestent
par A. El Abci
Près d'une soixantaine d'habitants de la rue des Maquisards (de nouveaux mariés et célibataires pour la plupart), « injustement » exclus du bénéfice de relogement dans des appartements neufs à Ali-Mendjeli, ont tenu hier un sit-in devant le cabinet du wali.
Selon le représentant des protestataires, lors du recensement effectué en 2011 par le bureau d'études « SAU », il a été fait état de plus de 1200 habitants dans la rue en question, dont près de 900 ont reçu des décisions de pré-affectation et payé le cautionnement nécessaire auprès de l'OPGI, n'attendant que leur déménagement programmé pour ces jours-ci et en tout cas avant la fin de ce mois de juillet. Près de 350 habitants de la rue des Maquisards n'ont pas été portés sur la liste, « et depuis deux ans nous n'arrêtons pas de nous battre pour que nous soyons ajoutés à cette dernière, mais rien n'y fait », lance avec un air de dépit notre interlocuteur.
« Nous avons déjà organisé des mouvements de protestation, sit-in devant la wilaya et la daïra, barrage de routes…etc, pour réclamer de nous inclure dans la liste des bénéficiaires et à chaque fois nous avons eu des promesses pour un règlement rapide de notre dossier. Sur conseil des autorités nous avons introduit des recours auprès de la commission de daïra chargée des relogements, mais nous nous retrouvons toujours au même point et rien de palpable n'a été fait », déplorera-t-il. « Il est vrai que nous sommes pour la majorité des nouveaux mariés et des célibataires, mais nous pensons que ce n'est pas là une raison suffisante pour nous priver du droit de bénéficier d'un logement comme les autres », estimera-t-il encore. « Cette situation dure maintenant depuis plus de deux ans et à chaque fois qu'il nous a été donné de relancer les autorités, nous nous voyons répondre : soyez encore un peu plus patients, votre dossier est en cours d'étude et sera bientôt réglé ».
Le représentant du wali, qui a reçu les mécontents, les a invités à « cesser leurs actions de protestation », promettant pour les nouveaux mariés (2011 et 2012), que « leur cas sera réglé le jour du transfert et sur place », et conseillé aux mariés en 2013 et 2014 d'accepter d'être relogés avec leurs parents, au début, avec possibilité d'en bénéficier après. A rappeler que dans la journée d'hier et très tôt vers cinq heures du matin, 143 familles de la cité de Sidi M'cid ont été transférées vers l'unité de voisinage (UV) n° 16 de la nouvelle ville de Ali-Mendjeli, avec renfort de police et youyou des « heureux élus ». Ces derniers ont ainsi rejoint un 1er groupe de plus d'une centaine de familles de la même cité qui avaient bénéficié d'une opération de relogement au début de ce mois de juillet 2015.
Selon le représentant des protestataires, lors du recensement effectué en 2011 par le bureau d'études « SAU », il a été fait état de plus de 1200 habitants dans la rue en question, dont près de 900 ont reçu des décisions de pré-affectation et payé le cautionnement nécessaire auprès de l'OPGI, n'attendant que leur déménagement programmé pour ces jours-ci et en tout cas avant la fin de ce mois de juillet. Près de 350 habitants de la rue des Maquisards n'ont pas été portés sur la liste, « et depuis deux ans nous n'arrêtons pas de nous battre pour que nous soyons ajoutés à cette dernière, mais rien n'y fait », lance avec un air de dépit notre interlocuteur.
« Nous avons déjà organisé des mouvements de protestation, sit-in devant la wilaya et la daïra, barrage de routes…etc, pour réclamer de nous inclure dans la liste des bénéficiaires et à chaque fois nous avons eu des promesses pour un règlement rapide de notre dossier. Sur conseil des autorités nous avons introduit des recours auprès de la commission de daïra chargée des relogements, mais nous nous retrouvons toujours au même point et rien de palpable n'a été fait », déplorera-t-il. « Il est vrai que nous sommes pour la majorité des nouveaux mariés et des célibataires, mais nous pensons que ce n'est pas là une raison suffisante pour nous priver du droit de bénéficier d'un logement comme les autres », estimera-t-il encore. « Cette situation dure maintenant depuis plus de deux ans et à chaque fois qu'il nous a été donné de relancer les autorités, nous nous voyons répondre : soyez encore un peu plus patients, votre dossier est en cours d'étude et sera bientôt réglé ».
Le représentant du wali, qui a reçu les mécontents, les a invités à « cesser leurs actions de protestation », promettant pour les nouveaux mariés (2011 et 2012), que « leur cas sera réglé le jour du transfert et sur place », et conseillé aux mariés en 2013 et 2014 d'accepter d'être relogés avec leurs parents, au début, avec possibilité d'en bénéficier après. A rappeler que dans la journée d'hier et très tôt vers cinq heures du matin, 143 familles de la cité de Sidi M'cid ont été transférées vers l'unité de voisinage (UV) n° 16 de la nouvelle ville de Ali-Mendjeli, avec renfort de police et youyou des « heureux élus ». Ces derniers ont ainsi rejoint un 1er groupe de plus d'une centaine de familles de la même cité qui avaient bénéficié d'une opération de relogement au début de ce mois de juillet 2015.
Stade Benabdelmalek : pas encore prêt !
par A. Mallem
Selon les déclarations qui nous ont été faites hier par le président de l'Assemblée populaire communale de Constantine, le «nouveau» stade Benabdelmalek Ramdane ne sera pas prêt pour accueillir les compétitions sportives au début de la saison prochaine, comme cela avait été espéré.
«La visite d'inspection que nous avons effectuée la semaine passée dans cette enceinte sportive au sein de la commission technique de la mairie nous a permis de constater qu'il reste encore beaucoup de réserves à lever pour l'ouvrir à la compétition», a affirmé en effet M. Seif-Eddine Rihani. Le maire nous a expliqué qu'il reste encore beaucoup de travaux à réaliser au niveau de la structure en béton, de la finition des vestiaires, des accès, sur le registre de la sécurisation des spectateurs et des sportifs sur le terrain, etc. Ajoutez à cela que la protection civile aussi bien que les services de sécurité ont émis eux aussi des réserves relevant de leurs domaines propres. «Et toutes ces réserves vont être prises en charge par l'APC», a ajouté le maire. Ce dernier a attiré l'attention sur la prise en charge du coût financier qui sera généré par la levée des réserves en disant qu'il faut encore s'entendre avec les responsables de l'Entreprise du métro d'Alger (EMA), le projet ayant été réalisé sous leur responsabilité, sur le partage de la facture globale de règlement de toutes les réserves émises.
En définitif, le P/APC de Constantine a déclaré que la livraison définitive du stade ne pourra se faire, en aucun cas, dans les deux mois qui viennent.
Rappelons que l'ancienne arène du stade Benabdelmalek Ramdane (anciennement stade Turpin) avait été démolie le 2 août 2010 pour permettre la construction de la voie du tramway constantinois et il est resté fermé depuis cette époque. Une nouvelle infrastructure est née à sa place et a été réalisée dans le sillage du chantier du tramway par l'entreprise italienne Pzarotti qui l'a dotée de quatre tribunes couvertes, une première en Algérie.
Pourtant, au cours de l'automne 2014, un responsable de l'APC de Constantine nous avait garanti que le stade reprendra du service «à la fin de l'année en cours, ou au plus tard au démarrage de la phase retour des championnats de football». Et d'appuyer ses dires par le lancement des travaux que venait de faire l'entreprise chargée des travaux pour la levée des premières réserves faites à l'époque. Mais rien ne s'est produit. Et entretemps, il y a eu cet incendie qui était survenu dans les vestiaires tous neufs qui avait retardé encore sa réouverture. Bref, il faut dire que le stade Hamlaoui va devoir supporter encore tout seul les compétitions des championnats dans lesquels sont engagées les équipes phares de la ville, le CSC et le MOC.
«La visite d'inspection que nous avons effectuée la semaine passée dans cette enceinte sportive au sein de la commission technique de la mairie nous a permis de constater qu'il reste encore beaucoup de réserves à lever pour l'ouvrir à la compétition», a affirmé en effet M. Seif-Eddine Rihani. Le maire nous a expliqué qu'il reste encore beaucoup de travaux à réaliser au niveau de la structure en béton, de la finition des vestiaires, des accès, sur le registre de la sécurisation des spectateurs et des sportifs sur le terrain, etc. Ajoutez à cela que la protection civile aussi bien que les services de sécurité ont émis eux aussi des réserves relevant de leurs domaines propres. «Et toutes ces réserves vont être prises en charge par l'APC», a ajouté le maire. Ce dernier a attiré l'attention sur la prise en charge du coût financier qui sera généré par la levée des réserves en disant qu'il faut encore s'entendre avec les responsables de l'Entreprise du métro d'Alger (EMA), le projet ayant été réalisé sous leur responsabilité, sur le partage de la facture globale de règlement de toutes les réserves émises.
En définitif, le P/APC de Constantine a déclaré que la livraison définitive du stade ne pourra se faire, en aucun cas, dans les deux mois qui viennent.
Rappelons que l'ancienne arène du stade Benabdelmalek Ramdane (anciennement stade Turpin) avait été démolie le 2 août 2010 pour permettre la construction de la voie du tramway constantinois et il est resté fermé depuis cette époque. Une nouvelle infrastructure est née à sa place et a été réalisée dans le sillage du chantier du tramway par l'entreprise italienne Pzarotti qui l'a dotée de quatre tribunes couvertes, une première en Algérie.
Pourtant, au cours de l'automne 2014, un responsable de l'APC de Constantine nous avait garanti que le stade reprendra du service «à la fin de l'année en cours, ou au plus tard au démarrage de la phase retour des championnats de football». Et d'appuyer ses dires par le lancement des travaux que venait de faire l'entreprise chargée des travaux pour la levée des premières réserves faites à l'époque. Mais rien ne s'est produit. Et entretemps, il y a eu cet incendie qui était survenu dans les vestiaires tous neufs qui avait retardé encore sa réouverture. Bref, il faut dire que le stade Hamlaoui va devoir supporter encore tout seul les compétitions des championnats dans lesquels sont engagées les équipes phares de la ville, le CSC et le MOC.
Bidonvilles: Le maire de Constantine accuse
par A. Mallem
« J'ai constaté que des gens ont pointé du doigt la mairie en l'accusant de complicité avec des fraudeurs qui retournent réoccuper les constructions précaires évacuées lors de l'opération de relogement », s'est indigné, hier, M. Seif-Eddine Rihani, le président de l'APC de Constantine, lorsque nous l'avons interrogé sur ce sujet.
« Ceux qui sont vraiment de mèche avec les fraudeurs, a poursuivi le maire, sont bien des membres des comités de quartiers qui font du business à cette occasion, permettent aux trafiquants de revenir et réoccuper les sites évacués, établissent des recours à une autre catégorie de demandeurs de logements et mettent à profit toute sorte d'opportunité pour réaliser de bonnes affaires ». Ce disant, le maire a rejeté toutes les accusations « collées à la commune par ces gens », dit-il en considérant que ces accusations sont dénuées de tout fondement. Car, a-t-il encore soutenu, « l'APC n'a participé ni à la confection des listes des bénéficiaires, ni à l'attribution des logements et encore moins à l'opération de recensement qui l'avait précédée. Nous ne faisons qu'accomplir la mission qui nous a été dévolue par la loi, en l'occurrence la démolition des constructions après leur évacuation légale, en utilisant les moyens dont nous disposons et malgré les difficultés que nous rencontrons sur le terrain, difficultés découlant de la nature du travail qui a été confié aux équipes techniques de la mairie aussi bien que les difficultés subjectives générées par le comportement de certains individus. « Et Dieu seul sait combien ces difficultés sont nombreuses », ajoutera Rihani qui défendra ses équipes de démolition qui se heurtent parfois à des écueils naturels, comme ces baraquements construites dans des zones inaccessibles pour les engins et qu'il fallait donc démolir manuellement.
« Et si ces habitations ont été construites avec du béton armé, sur deux ou trois niveaux, comment procéder à leur démolition dans le temps et dans l'espace ? Ajoutons à cela le fait que nos équipes se sont trouvées face à des habitations qui n'ont pas été complètement évacuées », relève encore le P/APC. « Ce sont là les facteurs qui ont ralenti quelque peu les opérations de destruction et permis à certaines gens de revenir pour réoccuper les habitations qui ont été évacuées », a estimé le maire. « Les services de sécurité sont entrain de jouer leur rôle dans ce genre de situation et les agents de la commune aussi et ils sont présents quotidiennement sur les sites pour poursuivre l'opération de destruction et la mener à bon terme, et ce, quelles que soient les difficultés rencontrées », notera-t-il. M. Rihani a évoqué l'agression dont a été victime une de ses équipes de démolition dans le quartier de la piscine par des individus non identifiés qui, une fois leur forfait accompli, ont disparu dans la nature. « On nous reproche de la lenteur dans l'accomplissement des opérations de destruction qui fait que les gens trouvent tout le temps pour revenir réoccuper les sites en voie de destruction, mais il faut savoir que nos équipes ont besoin de protection pour mener leur travail dans un environnement toujours hostile, face à une population abusée et remontée contre eux par des trafiquants de toute sorte. C'est pourquoi, a poursuivi le maire, nos agents se trouvent parfois forcés à la paralysie parce que, quelquefois, le nombre des membres des services de sécurité affectés à leur protection est insuffisant. Ce qui facilite singulièrement les agressions qui sont menées contre eux ».
« Ceux qui sont vraiment de mèche avec les fraudeurs, a poursuivi le maire, sont bien des membres des comités de quartiers qui font du business à cette occasion, permettent aux trafiquants de revenir et réoccuper les sites évacués, établissent des recours à une autre catégorie de demandeurs de logements et mettent à profit toute sorte d'opportunité pour réaliser de bonnes affaires ». Ce disant, le maire a rejeté toutes les accusations « collées à la commune par ces gens », dit-il en considérant que ces accusations sont dénuées de tout fondement. Car, a-t-il encore soutenu, « l'APC n'a participé ni à la confection des listes des bénéficiaires, ni à l'attribution des logements et encore moins à l'opération de recensement qui l'avait précédée. Nous ne faisons qu'accomplir la mission qui nous a été dévolue par la loi, en l'occurrence la démolition des constructions après leur évacuation légale, en utilisant les moyens dont nous disposons et malgré les difficultés que nous rencontrons sur le terrain, difficultés découlant de la nature du travail qui a été confié aux équipes techniques de la mairie aussi bien que les difficultés subjectives générées par le comportement de certains individus. « Et Dieu seul sait combien ces difficultés sont nombreuses », ajoutera Rihani qui défendra ses équipes de démolition qui se heurtent parfois à des écueils naturels, comme ces baraquements construites dans des zones inaccessibles pour les engins et qu'il fallait donc démolir manuellement.
« Et si ces habitations ont été construites avec du béton armé, sur deux ou trois niveaux, comment procéder à leur démolition dans le temps et dans l'espace ? Ajoutons à cela le fait que nos équipes se sont trouvées face à des habitations qui n'ont pas été complètement évacuées », relève encore le P/APC. « Ce sont là les facteurs qui ont ralenti quelque peu les opérations de destruction et permis à certaines gens de revenir pour réoccuper les habitations qui ont été évacuées », a estimé le maire. « Les services de sécurité sont entrain de jouer leur rôle dans ce genre de situation et les agents de la commune aussi et ils sont présents quotidiennement sur les sites pour poursuivre l'opération de destruction et la mener à bon terme, et ce, quelles que soient les difficultés rencontrées », notera-t-il. M. Rihani a évoqué l'agression dont a été victime une de ses équipes de démolition dans le quartier de la piscine par des individus non identifiés qui, une fois leur forfait accompli, ont disparu dans la nature. « On nous reproche de la lenteur dans l'accomplissement des opérations de destruction qui fait que les gens trouvent tout le temps pour revenir réoccuper les sites en voie de destruction, mais il faut savoir que nos équipes ont besoin de protection pour mener leur travail dans un environnement toujours hostile, face à une population abusée et remontée contre eux par des trafiquants de toute sorte. C'est pourquoi, a poursuivi le maire, nos agents se trouvent parfois forcés à la paralysie parce que, quelquefois, le nombre des membres des services de sécurité affectés à leur protection est insuffisant. Ce qui facilite singulièrement les agressions qui sont menées contre eux ».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق