اخر خبر
ياحدة مستقبل الجزائر غامض ومجهول
اداكانت تصرحيات ساركوزي تخيف الجزائريين فان الحقائق الاقتصادية تؤكد ان الجزائر سوف تجد نفسها امام المستقبل الاسود في نهاية ديسمبر 2015بعدما دخلت ايران لعبة البترول الابيض واد نتاسف ان يتحول الصحافي الى محامني عاطفي بدل البحث في خفايا التصريح السياسي لللزعيم ساركوزي والغريب ان سارركوزي اصبح مجنون في نظر الصحافة الجزائرية لانه نظق عبارة مستقبل الجزائر المجهول والغامض والغريب ان الجزائري يعتقد كل صراحة جنون وكل صمت تشجيع علما ان الجزائر تتسول لدي امريكا وايران سريا للحفاظ على اسعار البترول فهل ادركت الحاجة حدة انها تعيش حماسة عاطفية بثمن رسمي وعليه ان تصريحات ساركوزي لو ادرك خيوطها الجزائريين فانهم سوف يعلنون الغاء عطلهم الصيفية ويعودون الى اماكن عملهم قبل النكسة الكبري ويدكر ان الجزائري يسمي معارضيه بالمجانين ويلقب مسانديه بالحكماء وشر البلية مايبكي يا ايتها الحنونة حدة حزام وحكموا عقولكم فبل قلوبكم وان الجزائر تعيش حاضرا مجهولا ومستقبل غامضا
وشعبا مجنونا ودولة هائمة وجيشا يبحارب الحدود وصحافة تصفق للمجهول وشعراء يحلمون بتبرعات رعيان السلطة وووزراء يبحثون عن ملايير المناصب الوزارية لبناء ديكتاتوريات الحكومات الجزائرية وعليه ان مجتمعا يعتبر الحقيقة جنون ويقدس الاكاديب
يحتاج الى صدمة نفسية للخروج من احلام اليقظة الخرافية وشر البلية مايبكي
يا حدة وليس بعد الفجر الجزائري الغامض الا الظلام الدامس مستقبلا
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 20جويلية 2015
من امام قصور قسنطينة الضائعة
وسط مدينة قسنطينة
قسنطينة عاصمة الافلاس العربي الجزائري 2015
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/310021.html
الأربعاء 22 جويلية 2015
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف قناة مغربية في حصة محققون ان المساعدات الانسانية لصحراء تندوف تدهب الى جيوب الصحراء الغربية الوهمية والتلفزيون المغربي يكشف ان انشاء قاعدة عسكرية امريكية في الصحراء الغربية افضل الحلول السياسية للصراع الوهمي بين سجون تندوف ودولة تندوف المغربية يدكر ان دولة المغرب تعتبر تندوف سجن بينما تعتبر الجزائر تندوف ولاية جزائرية وشر البلية مايبكي
http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9
أعلام بني سليم
http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9&s=c7565920fc96bcf878df8335d231f664
https://tribusalgeriennes.files.wordpress.com/2014/01/1043875_611035312254157_534222668_n.jpg
http://www.pjd.ma/الاخبار/نواب-أوروبيون-يسائلون-اللجنة-الأوروبية-حول-فضيحة-تلاعب-البوليساريو-والجزائر-بالمساعدات
http://telexpresse.com/m/news21915.html
http://elraaed.com/ara/watan/70490-%26quot%3Bأوقفت-البزنسة-وسرقة-أموال-الفقراء-لهذا-أهاجم-من-البعض%26quot%3B.html
سعيدة بن حبيلس ترد على الاتهامات الموجهة لها وتؤكد لـ"الرائد":
"أوقفت البزنسة وسرقة أموال الفقراء لهذا أهاجم من البعض"
نفت رئيسة الهلال الأحمر الجزائري سعيدة بن حبيلس أمس الاتهامات التي وجهت إليها بسوء التسيير وتبذير أموال الهلال الأحمر الجزائري من طرف وسائل إعلام وأعضاء من اللجان المحلية للهلال الأحمر.
وقالت بن حبيلس في تصريحات لـ"لرائد" أنها لن ترد على هذه الاتهامات وأن عملها في الميدان كفيل بالرد على هؤلاء، والتي قالت أنهم قلة قليلة داخل الهلال ولديهم انتماءات سياسية وحزبية، وكل هذه البلبلة التي يريدون خلقها هي بدافع أنها خيرتهم بين انتماءاتهم السياسية أو الإنسانية، مؤكدة أنها لا تريد الدخول في مثل هذه النقاشات الفارغة التي قد تعيقها عن أداء مهمتها النبيلة. وأضافت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري ومنذ توليها رئاسته منذ سنة تقريبا كسب المزيد من المصداقية، وعملها في الفترة الأخيرة خير دليل مؤكدة أنها ومنذ قدومها على رأس الهلال حاولت خلق فضاءات جديدة للعمل الإنساني وهو ما لم يعجب فئة الانتهازيين الذين يريدون الغلق على أنفسهم والتصرف في أموال الفقراء والمعوزين كما يريدون، مضيفة أنها منعت البزنسة والسرقة داخل الهلال وهو ما أثار حفيظة هؤلاء. من جهة أخرى قالت بن حبيلس أنها حقيقة تلقت العديد من الشكاوى والاتهامات إلا انها لم تعرها أي اهتمام. وفي السياق ذاته قالت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري في الفترة الأخيرة غيّر الكثير من آليات عمله مضيفة أن ما اثار حفيظة البعض هو إنشائها للجنة عقلاء تضم كبار السن وكبار إطارات الهلال بهدف استشاراتهم في القضايا الإنسانية، وهو الأمر الذي رفضه البعض واعتبره خرقا للقانون الداخلي، وأضافت بن حبيلس في السياق ذاته أنه بتوليها رئاسة الهلال أرادت أن تقدم خدمة للجزائر مضيفة أن هناك دول احتلت وخربت ودمرت بحجة التدخل الإنساني.
كما كشفت رئيسة الهلال في سياق حديثها عن نشاطاتها في الفترة الأخيرة حيث أكدت لقاءها مع 11 سفير دولة معتمدا في الجزائر وبطلب منها الولايات المتحدة بلجيكا الاتحاد الأوروبي وآخر لقاء كان مع سفير جنوب إفريقيا أمس، مضيفة أنها بحثت خلال هذه اللقاءات سبل تطوير العمل الإنساني والتعاون الدولي في هذا المجال.
كما كشفت بن حبيلس أمس أنها أشرفت شخصيا على إرسال طائرة محملة بمساعدات إنسانية للنيجر تصل الـ35 طن بأمر من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في إطار مواصلة المساعدات الإنسانية لهذه البلدان الأفريقية. وفي سياق متصل قالت بن حبيلس إنها لا تريد أن يكون الهلال الاحمر الجزائري عبئا على الدولة بل بالعكس، حيث قالت أنها في شهر رمضان لوحده تم التكفل ب15 ألف عائلة معوزة دون أخذ سنتيم من خزينة الدولة بفضل التطور الموجود في الاتفاقيات بين رجال العمال والمؤسسات الاقتصادية الجزائرية التي أصبحت تساهم بشكل كبير في ميزانية الهلال.
س. ز
http://www.hespress.com/videos/241010.html
http://www.hespress.com/societe/94226.html
http://www.hespress.com/societe/94226.html
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
http://almounaataf.com/?p=5684
ياحدة مستقبل الجزائر غامض ومجهول
اداكانت تصرحيات ساركوزي تخيف الجزائريين فان الحقائق الاقتصادية تؤكد ان الجزائر سوف تجد نفسها امام المستقبل الاسود في نهاية ديسمبر 2015بعدما دخلت ايران لعبة البترول الابيض واد نتاسف ان يتحول الصحافي الى محامني عاطفي بدل البحث في خفايا التصريح السياسي لللزعيم ساركوزي والغريب ان سارركوزي اصبح مجنون في نظر الصحافة الجزائرية لانه نظق عبارة مستقبل الجزائر المجهول والغامض والغريب ان الجزائري يعتقد كل صراحة جنون وكل صمت تشجيع علما ان الجزائر تتسول لدي امريكا وايران سريا للحفاظ على اسعار البترول فهل ادركت الحاجة حدة انها تعيش حماسة عاطفية بثمن رسمي وعليه ان تصريحات ساركوزي لو ادرك خيوطها الجزائريين فانهم سوف يعلنون الغاء عطلهم الصيفية ويعودون الى اماكن عملهم قبل النكسة الكبري ويدكر ان الجزائري يسمي معارضيه بالمجانين ويلقب مسانديه بالحكماء وشر البلية مايبكي يا ايتها الحنونة حدة حزام وحكموا عقولكم فبل قلوبكم وان الجزائر تعيش حاضرا مجهولا ومستقبل غامضا
وشعبا مجنونا ودولة هائمة وجيشا يبحارب الحدود وصحافة تصفق للمجهول وشعراء يحلمون بتبرعات رعيان السلطة وووزراء يبحثون عن ملايير المناصب الوزارية لبناء ديكتاتوريات الحكومات الجزائرية وعليه ان مجتمعا يعتبر الحقيقة جنون ويقدس الاكاديب
يحتاج الى صدمة نفسية للخروج من احلام اليقظة الخرافية وشر البلية مايبكي
يا حدة وليس بعد الفجر الجزائري الغامض الا الظلام الدامس مستقبلا
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 20جويلية 2015
من امام قصور قسنطينة الضائعة
وسط مدينة قسنطينة
قسنطينة عاصمة الافلاس العربي الجزائري 2015
ساركوزي مصاب بداء اسمه الجزائر؟!
13 1317
بت في غيظ ليلة أمس، من كلام هذا الصهيوني ساركوزي ومن السموم التي بثها هناك في تونس في زيارته الأخيرة.
ساركوزي قال إن سبب بلاء تونس أنها تقع بين الجزائر وليبيا، ونسي أن سبب بلاء ليبيا هو معتوه اسمه ساركوزي كان رئيسا لدولة كانت وما تزال أكبر سبب لبلاء الجزائر.
الخرجة الجديدة لهذا الذي لم أجد له صفة تليق به، لا يهدف فقط من ورائها لمحاولة التكفير عن ذنوبه تجاه تونس التي عرضت وزيرته للخارجية أليو ماري أثناء انتفاضة جانفي 2011، على بن علي أن ترسل له أعوان شرطة فرنسيين لقمع المظاهرات، وتبين فيما بعد أنها كانت مستفيدة من هبات بن علي ومن عطلات هي ووالدتها في فنادق تونس، ولأنه أخطأ في حق التونسيين سارع بإنقاذ ليبيا من القذافي، ففتحها على الخراب، وتبين أيضا أنه كان يريد أن يمحو دينا عليه تجاه الرجل الذي موّل حملته الانتخابية بـ50 مليون دولار، وينتقم من القذافي الذي رفض شراء مفاعلات نووية كاسدة من فرنسا.
هل بهذا الكلام البذيء يريد ساركوزي اليوم الضغط على الجزائر التي زار في الأيام الأخيرة جارتيها المغرب ثم تونس، ويرسل إلى مسؤوليها وهو يعرف درجة “سخائهم” تجاه كل من يشمون فيه رائحة فرنسا، لتمويل حملته الرئاسية المقبلة؟!
كنت أنتظر ردا سريعا من الرئيس التونسي على هذا الكلام الموجع في حق الجزائر وليبيا، لكن يبدو أن الرد لن يأتي، ويبدو أيضا أن السبسي لا يحمل الجزائر في قلبه، فقد قرأت كتابه الأخير “الحبيب بورقيبة المهم والأهم” ووجدت فيه ما لا يسر القلب عن الجزائر، لن أذكره هنا لأن الوقت ليس للمواجع وليس لضرب تونس البلد الصديق، وجدت حديثا عن حدود تمتد حتى قسنطينة وعنابة، لكن وللأمانة الكتاب صدر سنة 2008 من السياسي المتقاعد وليس مشروع الرئيس ولا الرئيس.
أخاف أن يسعد السبسي بمدح ساركوزي لتونس ويسعد بعروض أمريكا لإقامة قاعدة أفريكوم، والكل يعرف أن كليهما يتربص شرا ببلداننا وأن ساركوزي لما أسقط القذافي قالها بصريح العبارة إن الدور المقبل سيكون على الجزائر وكلف عراب شروره الصهيوني الآخر هنري ليفي ليمهد الطريق إلى الفوضى، لكن دفع ثمن رعونته في صناديق الرئاسيات.
أخاف، قلت، أن يقبل السبسي بالمساومة، ويصدق أن الجزائر هي سبب بلاء تونس، وينسى أن الجزائر هي من تحمي ظهر هذا البلد وهي من تسهر على تدريب أعوان أمنه، وهي من تقدم المعلومات الاستخباراتية التي لا تقدمها أبدا لغيرها، والسلاح، وتحرس الحدود التونسية، وهي التي تحمي الاقتصاد التونسي من السقوط بالدعم المالي وبالتشجيع على السياحة في تونس في كل مرة كان الإرهاب يضرب فيها مواقع سياحية، وحتى قبل الإرهاب كان الجزائريون هم المصدر الأساسي لقطاع السياحة.
لا أقول هذا منة، ولا حسابا، لأن تونس منا وفينا وأهلها أهلنا. لكن أذكر السبسي كما ساركوزي بأن طعم الجزائر مر، والجزائر ليست ليبيا التي سارع السبسي لبناء جدار عازل على حدودها. مع أن أزيد من 5 آلاف تونسي يقاتلون في ليبيا ومثلهم في سوريا، وتونس على رأس قائمة الدول المصدرة للإرهاب.
هذا الوافد على فرنسا، الصهيوني المرتزق، الباحث عن المجد في مزابل الحضارات والتاريخ، نسي أنه لن يفرق بين شعبينا، مهما تواطأت السياسات، ولن يغير الجغرافية ولا التاريخ، فأرض تونس سقيت بدماء شهداء بلدينا في ساقية سيدي يوسف، مثلما احتضنت أرضها قيادة ثورتنا ودعمت وفودها في الأمم المتحدة طرح القضية الجزائرية أثناء الثورة. لن يغير ساركوزي الذي يريد اليوم التكفير عن ذنوبه ويغازل تونس ويطعن الجزائر، هذا الماضي، مثلما لن يقدر السبسي هو الآخر على تغييره مهما كان موقفه من الجزائر، ومهما كان موقفه مما قاله ساركوزي، وأهيب بشعبنا الحر في تونس ردة فعل قوية على هذا المعتوه، ففي تونس نساء ورجال أحرار يعرفون أن لهم في الجزائر سندا وأصدقاء وليس البلاء!
لم يقل لنا ساركوزي ما هو المستقبل الغامض الذي ينتظر الجزائر الذي تحدث عنه أمس؟ وليقل لنا متى يتوقف الساسة الفرنسيين عن صراعاتهم حول الجزائر؟ فليس هناك نقاش سياسي لا تقحم الجزائر به؟ وليقل لنا متى تشفى فرنسا من مرض اسمه الجزائر؟!
حدة حزام
الاخبار العاجلة لاكتشاف قناة مغربية في حصة محققون ان المساعدات الانسانية لصحراء تندوف تدهب الى جيوب الصحراء الغربية الوهمية والتلفزيون المغربي يكشف ان انشاء قاعدة عسكرية امريكية في الصحراء الغربية افضل الحلول السياسية للصراع الوهمي بين سجون تندوف ودولة تندوف المغربية يدكر ان دولة المغرب تعتبر تندوف سجن بينما تعتبر الجزائر تندوف ولاية جزائرية وشر البلية مايبكي
http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9
بنو سليم الجزائر
كما أن هناك قسم رابع من قبائل الشعانبة نزح إلى واد سوف قرب الحدود التونسية وهم الشعانبة السوافة وأشهرهم: أولاد الطيب بن عمران، ولهم شهرة واسعة لدى سكان الصحراء، وكانوا ألد أعداء فرنسا وظلوا ثائرين لمدة 20 سنة في ثورتهم التي خاضوها ضدها . وأقرب القبائل من بنو سليم للشعانبة هم أولاد يعقوب بالجنوب التونسى و الزنتان بغرب ليبيا و الأعشاش والعلاونة بشرق الجزائر .
يقول أحد شعرائهم :بنو الشعانبة أعز الله قوّتكم — وزاد أيامكم أمنا وإيمانا
تاريخكم في إباء الضيم معجزة — تبقى على الدهر أجيالا وأزمانا
فم تكد يد الاستعمار تغمركم — حتى إنفجرتم على الصحراء بركانا
كم دوّخت جيش الفرنسيس قبيلتكم — ومزقت شملهم طعنا واثخانا
ظنوا بكم أمّة عزلاء واهنة — فواجهوا عربا في البيد عربانا
لا يصبرون على ضيم يُراد بهم — ولا يطيقون يوم الرّوع اذعانا
(بنو سليم ) ميامين إذا انتسبوا — للأصل كان أبوهم (قيس عيلانا )
كانت عزائمهم في الحرب أسلحة — وكان إيمانا بالله نيرانا
كما أن هناك قسم رابع من قبائل الشعانبة نزح إلى واد سوف قرب الحدود التونسية وهم الشعانبة السوافة وأشهرهم: أولاد الطيب بن عمران، ولهم شهرة واسعة لدى سكان الصحراء، وكانوا ألد أعداء فرنسا وظلوا ثائرين لمدة 20 سنة في ثورتهم التي خاضوها ضدها . وأقرب القبائل من بنو سليم للشعانبة هم أولاد يعقوب بالجنوب التونسى و الزنتان بغرب ليبيا و الأعشاش والعلاونة بشرق الجزائر .
يقول أحد شعرائهم :بنو الشعانبة أعز الله قوّتكم — وزاد أيامكم أمنا وإيمانا
تاريخكم في إباء الضيم معجزة — تبقى على الدهر أجيالا وأزمانا
فم تكد يد الاستعمار تغمركم — حتى إنفجرتم على الصحراء بركانا
كم دوّخت جيش الفرنسيس قبيلتكم — ومزقت شملهم طعنا واثخانا
ظنوا بكم أمّة عزلاء واهنة — فواجهوا عربا في البيد عربانا
لا يصبرون على ضيم يُراد بهم — ولا يطيقون يوم الرّوع اذعانا
(بنو سليم ) ميامين إذا انتسبوا — للأصل كان أبوهم (قيس عيلانا )
كانت عزائمهم في الحرب أسلحة — وكان إيمانا بالله نيرانا
4- قبيلة الهويملات في ولاية الوادي
الهويملات واد سوف ( أولاد هويمل بن رابح ) هم من قبائل سُليم بن منصور العدنانية التي انتقل وسكنت المغرب العربي ، كما أخبر بذلك نسابة واد سوف وما جاورها . ينتسب أولاد هويمل ( الهويملات ) الى هويمل بن رابح وهو : هويمل بن رابح بن أحمد بن زرعة بن صالح بن قمّاص بن سالم بن وهب بن رافع بن ذبّاب بن مالك بن بهتة بن سليم بن منصور
قد ذكر نسبهم كل من صاحب كتاب : ( الدر المرصوف في تاريخ سوف ) لمؤلفه : أحمد بن الطاهر المنصوري. وكتاب : ( الصروف في تاريخ الصحراء وسوف ) لمؤلفه : ابراهيم محمد الساسي العوامر.الذي ذكر أنهم يُعرفون في مدينة تاغزوت معقلهم بـ ( أولاد سالم ) نسبة الى جدهم سالم بن وهب بن رافع.وورد ذكرهمه في كتاب تاريخ الجزائر ) لمؤلفه: أحمد توفيق المدني .
يتواجد الهويملات السلميون في أغلب الصحراء الشرقية الجزائرية ” خصوصا في ولاية وادي سوف وما جاورها ” وهم قبيلة قوية انتقل معظمها الى مدينة ” تاغزوت ” وعرفوا هناك رفقة اخوتهم من قبائل ذياب بن مالك باسم جدهم الجامع بأولاد سالم نسبة الى سالم بن وهب بن رافع . وبقي قليلها في مدينة ” قمار ” .
….الخ
هذه أشهر قبائلهم وليست كلها ، ومنهم من دخل في أحلاف جديدة باسماء جديدة .
أما عن أعلام بنو سليم في الاسلام ، فكما ذكرنا أن ثلاثة من جدات النبي صلى الله عليه وسلم كن منهن ، كما أن الخنساء أم الشهداء من بنو سليم ، ومنهم أيضا العلامة في الدين الامام الترمذي وفاتح أذربيجان كان سلميا من صميم بنو سليم وشاركت بنو سليم بألف فارس في فتح مكة كان قائدهم سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه .. وغيرهم كثير من رجال الاسلام لعل القصيدة الذي كتبها شاعر منهم ذكرت أبرزهمهذه أشهر قبائلهم وليست كلها ، ومنهم من دخل في أحلاف جديدة باسماء جديدة .
أعلام بني سليم
http://www.el-hamel.com/RMF/showthread.php?17646-%DE%C8%C7%C6%E1-%C7%E1%DA%E3%E6%D1-%C7%E1%CC%D2%C7%C6%D1%ED%C9&s=c7565920fc96bcf878df8335d231f664
https://tribusalgeriennes.files.wordpress.com/2014/01/1043875_611035312254157_534222668_n.jpg
http://www.pjd.ma/الاخبار/نواب-أوروبيون-يسائلون-اللجنة-الأوروبية-حول-فضيحة-تلاعب-البوليساريو-والجزائر-بالمساعدات
نواب أوروبيون يسائلون اللجنة الأوروبية حول فضيحة تلاعب البوليساريو والجزائر بالمساعدات الموجهة للمخيمات
الأربعاء, 18. فبراير 2015 (All day)
ل.م
ساءل أعضاء بالبرلمان الأوروبي، أمس الثلاثاء، اللجنة الأوروبية حول قضية تلاعب الجزائر والبوليساريو بالمساعدات الإنسانية الدولية الموجهة للمحتجزين بمخيمات تندوف. حيث وجه النائب الأوروبي الاشتراكي ورئيس مجموعة الصداقة الاتحاد الأوروبي - المغرب بالبرلمان الأوروبي، جيل بارنيو، مجموعة من الأسئلة الكتابية للجنة الأوروبية، داعيا إياها إلى تقديم توضيحات حول هذه "المتاجرة" بالمساعدات الإنسانية التي يتقاسم ريعها مسؤولون جزائريون سامون وقادة البوليساريو منذ عدة سنوات.
وقال بارنيو، بحسب ما أوردت وكالة المغرب العربي للأنباء، مخاطبا اللجنة، إن خلاصات تقرير المكتب الأوروبي لمكافحة الغش حول المساعدة الغذائية المقدمة من طرف الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء لسكان تندوف جنوب غرب الجزائر، والذي أنجز ما بين 2003 و2007، تظهر التلاعب الواسع بهذه المساعدات وتفضح "الاقتصاد غير المشروع الذي ازدهر حولها". كما ساءل النائب الأوروبي اللجنة الأوروبية عن مدى تطبيق المكتب الأوروبي للمساعدات الإنسانية توصيات المكتب الأوروبي لمكافحة الغش، لاسيما تلك الخاصة بإقصاء الأشخاص المتهمين في فضيحة تدبير برنامج المساعدة الموجه لسكان تندوف.
ويؤكد تقرير المكتب الأوروبي لمكافحة الغش، الذي تم نشر نصه الكامل الأسبوع الماضي في موقع "يوروبيين بوليتين"، على الإنترنت (النشرة الأوروبية) أن ممارسات الفساد والتعسف والخروقات التي لاحظها المحققون الأوروبيون تصب في صالح مسؤولين جزائريين رفيعين ضمنهم المخابرات الجزائرية وقادة بالبوليساريو. وخلص التقرير إلى أن جزءا كبيرا من المساعدات الإنسانية الدولية الموجهة إلى مخيمات تندوف يتم التلاعب بها منذ عدة عقود، إذ يجري بيعها لتصب عائداتها في جيب قادة البوليساريو وشركائهم الجزائريين.
http://telexpresse.com/m/news21915.html
الدفاع عن حقوق الإنسان.. شرف لا يليق بجلادي سجن كبير إسمه تندوف
أضيف في 13 دجنبر 2013 الساعة 12:46
تلكسبريس- و م ع
"كانوا يقومون بدفن بعض المختطفين والمحتجزين أحياء تحت شمس حارقة لمدة معينة بغرض التعذيب" و" تندوف منطقة جهنمية جرت وتجري فيها أبشع الجرائم ضد الإنسانية " و" الجزائر وقادة البوليساريو يراهنون اليوم على الإبقاء على أكبر قدر من التعتيم في مخيمات تندوف خوفا من الانكشاف والتعري أمام العالم"...هي شهادات صادمة لمن ذاقوا التعذيب الوحشي بهذه المخيمات التي تقع جنوب الجزائر.
سعداني ماء العينين وعبد الله لماني، ضحيتي جرائم البوليساريو بتندوف، وعضوي الوفد المغربي المشارك في المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، الذي تحتضنه العاصمة البرازيلية حاليا، كشفا بحرقة، في حديثين منفصلين لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن جرائم ارتكبت في حقهما طيلة سنوات على أيدي قادة البوليساريو، جرائم تقتضي من هؤلاء الخجل ثم الخجل من أنفسهم أولا قبل الحديث والدفاع عن حقوق الإنسان.
سعداني، الناشطة الحقوقية اليوم، قدمت نفسها في المنتدى ، وهي كذلك، " كنموذج لآلاف الضحايا الذين ذاقوا التعذيب بمخيمات تندوف" ، بحيث أكدت غير ما مرة أن " البوليساريو قتل وعذب المئات من الأشخاص ، ولا زال يخرق حقوق الإنسان في جميع الميادين، إنهم يتلاعبون بمعاناة الصحراويين ويبيعونها ويمارسون التغليط منذ 38 سنة بأمريكا اللاتينية وغيرها من مناطق العالم".
سعداني ماء العينين، تحدثت عن الفرصة التي أتيحت لها ، ولم تتح لكثيرين من الصحراوين، للهروب من جحيم تندوف، غالبت دموعها كثيرا وهي تحاول سرد تفاصيل التعذيب النفسي والبدني الذي تعرضت له.." أنا أول إنسان يعذب أمام الملأ رفقة أمي وأبي ، وعمري لا يتجاوز أنذاك الخمس سنوات..تصور وقع ذلك على طفلة بهذا العمر لا تستوعب أي سبب لتعذيبها..أبشع أنواع التعذيب التي استمرت حتى بلوغي التاسعة"، حينما بدأ فصل جديد من المعاناة.
" تم ترحيلي قسرا إلى كوبا وأنا لم أكن أتجاوز العاشرة من عمري ، ولم أعد منها إلى المخيمات إلا بعد 17 سنة ، لأجد والدي قد فارق الحياة ، ووالدتي قد تمكنت من العودة إلى المغرب، بل وجدت من عذبني ووقف على تعذيب والدي ما يزال يشغل منصب وزير"، تضيف سعداني.
وخلال لقاء مناقشة حول "حقوق الإنسان والسلام" نظم ضمن أنشطة المنتدى المنعقد بالعاصمة البرازيلية، وطغت على نقاشاته القضية الفلسطينية، حاولت البوليساريو، وكعادتها، الركوب على هذه القضية ، حيث تدخل ممثل الانفصاليين بالبرازيل في محاولة لإقناع الحاضرين بتشابه لا يستقيم بين القضية الفلسطينية العادلة التي يدعمها المغرب، ملكا وشعبا، وبين النزاع المفتعل في الصحراء، وكل ذلك من أجل استدرار تعاطف مع قضية وهمية،وهنا تصدت مداخلات أفراد من الوفد المغربي المشارك في المنتدى للطروحات التي حاول الانفصاليون ترويجها.
ممثل الانفصاليين ردد كلاما بات مستهلكا يستند، كما العادة على الكذب والمغالطات، وتحدث عن كل شيئ باستثناء شيئ إسمه حقوق الإنسان بتندوف. ولأن البرازيليين والأمريكيين اللاتينيين عموما اعتادوا، في الغالب، سماع رواية واحدة عن النزاع، فإن صمتا مطبقا خيم على القاعة التي احتضنت اللقاء، بعدما بدأت سعداني شهادتها الصادمة كضيحة حقيقية لجلادين يقدمون أنفسهم اليوم كضحايا. سعداني تحدثت لغة الحقيقة والموضوعية عن وقائع جرت وتجري بمخيمات تندوف، وقائع صدمت الكثير من الحاضرين، الذين أبدوا عقب ذلك رغبة ملحة في سماع المزيد من تفاصيل هذه الوقائع..باختصار الرغبة في سماع رواية أخرى غير تلك التي ألفوا سماعها.
ورددت سعداني أمام الحاضرين أن " البوليساريو ليست الممثل الشرعي للصحراويين" وأن " مقترح الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب هو الحل الوحيد والأمثل لحل النزاع والقابل للتحقق" وأن "اليأس استبد بنفوس الصحراويين بتندوف جراء تشبت قادة البوليساريو بحل +اللاحل+" .
أما عبد الله لماني، الذي اختطف ذات صيف من سنة 1980 من طرف عناصر البوليساريو، وهو المدني البريئ الذي لم يكن يعرف عن العسكر والسلاح غير الإسم، وجد نفسه وراء قضبان سجن كبير إسمه تندوف ذاق داخله وشاهد، ولأزيد من 23 سنة، أبشع أصناف التعذيب، في حقه وفي حق المئات : التجويع والإهمال المفضي إلى الموت، وضع المحتجزين والمختطفين داخل عجلات كبيرة ودفعها لتتدحرج بعنف في منحدرات بغرض التعذيب، الضرب العشوائي بأسلاك كهربائية، الكي بالنار...وخروقات أخرى يندى لها الجبين.
عبد الله، الذي اختطف إلى جانب سبع مدنيين مغاربة آخرين بينما كانوا على متن حافلة في سفر بالمناطق الجنوبية للمملكة، قرب الحدود الجزائرية، تحدث وهو يغالب غصة الظلم في حلقه، عن الكثير من تفاصيل التعذيب الجسدي والنفسي الذي عانى منه ولا زال يعاني من تبعاته، وحمل ، أثناء حديثة لوكالة المغرب العربي للانباء ، المسؤولية الكاملة ،عما جرى ويجري من خروقات لحقوق الإنسان، للسلطات الجزائرية .
عبد الله لماني ، الذي ضحك ضحكا كالبكاء ردا على سؤال عن شعوره وهو يسمع قادة البوليساريو يتحدثون عن حقوق الإنسان، استطاع، بعد 22 سنة على اختطافه، أن يسرب كتابا ألفه خلسة داخل سجون البوليساريو، اختار له "الرعب" كعنوان مختصر ومعبر عن الفظاعات التي تعرض لها ويتعرض لها المحتجزون ، والتي قال إن الكثير منها لازال مستمرا في حق ساكنة تندوف إلى اليوم.
"أتحداهم ان يقبلوا زيارة لجنة دولية لتقصي الحقائق لتندوف"، لأن "هناك العديد من الأدلة الدامغة التي لايمكن أن تمحى عن هذه الفظاعات ، ويمكن للمختطفين المغاربة الذين نقلوا بين الكثير من السجون هناك تقديمها وتحديدها"، يقول عبد الله.
لكن، يبدو أن الجزائر، التي تنزعج من إيقاع تطور المغرب على المستوى الحقوقي ومن انفتاحه على الآليات والمؤسسات الحقوقية الدولية، ستواصل، بعيدا عن نبل حقوق الانسان، الانشغال بغسل أدمغة الصحراويين وإيهامهم بوجود قضية عادلة " تناصرهم" من أجلها وإيهام الشعب الجزائري أيضا بوجود عدو له اسمه المغرب.
http://elraaed.com/ara/watan/70490-%26quot%3Bأوقفت-البزنسة-وسرقة-أموال-الفقراء-لهذا-أهاجم-من-البعض%26quot%3B.html
سعيدة بن حبيلس ترد على الاتهامات الموجهة لها وتؤكد لـ"الرائد":
"أوقفت البزنسة وسرقة أموال الفقراء لهذا أهاجم من البعض"
نفت رئيسة الهلال الأحمر الجزائري سعيدة بن حبيلس أمس الاتهامات التي وجهت إليها بسوء التسيير وتبذير أموال الهلال الأحمر الجزائري من طرف وسائل إعلام وأعضاء من اللجان المحلية للهلال الأحمر.
وقالت بن حبيلس في تصريحات لـ"لرائد" أنها لن ترد على هذه الاتهامات وأن عملها في الميدان كفيل بالرد على هؤلاء، والتي قالت أنهم قلة قليلة داخل الهلال ولديهم انتماءات سياسية وحزبية، وكل هذه البلبلة التي يريدون خلقها هي بدافع أنها خيرتهم بين انتماءاتهم السياسية أو الإنسانية، مؤكدة أنها لا تريد الدخول في مثل هذه النقاشات الفارغة التي قد تعيقها عن أداء مهمتها النبيلة. وأضافت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري ومنذ توليها رئاسته منذ سنة تقريبا كسب المزيد من المصداقية، وعملها في الفترة الأخيرة خير دليل مؤكدة أنها ومنذ قدومها على رأس الهلال حاولت خلق فضاءات جديدة للعمل الإنساني وهو ما لم يعجب فئة الانتهازيين الذين يريدون الغلق على أنفسهم والتصرف في أموال الفقراء والمعوزين كما يريدون، مضيفة أنها منعت البزنسة والسرقة داخل الهلال وهو ما أثار حفيظة هؤلاء. من جهة أخرى قالت بن حبيلس أنها حقيقة تلقت العديد من الشكاوى والاتهامات إلا انها لم تعرها أي اهتمام. وفي السياق ذاته قالت بن حبيلس أن الهلال الأحمر الجزائري في الفترة الأخيرة غيّر الكثير من آليات عمله مضيفة أن ما اثار حفيظة البعض هو إنشائها للجنة عقلاء تضم كبار السن وكبار إطارات الهلال بهدف استشاراتهم في القضايا الإنسانية، وهو الأمر الذي رفضه البعض واعتبره خرقا للقانون الداخلي، وأضافت بن حبيلس في السياق ذاته أنه بتوليها رئاسة الهلال أرادت أن تقدم خدمة للجزائر مضيفة أن هناك دول احتلت وخربت ودمرت بحجة التدخل الإنساني.
كما كشفت رئيسة الهلال في سياق حديثها عن نشاطاتها في الفترة الأخيرة حيث أكدت لقاءها مع 11 سفير دولة معتمدا في الجزائر وبطلب منها الولايات المتحدة بلجيكا الاتحاد الأوروبي وآخر لقاء كان مع سفير جنوب إفريقيا أمس، مضيفة أنها بحثت خلال هذه اللقاءات سبل تطوير العمل الإنساني والتعاون الدولي في هذا المجال.
كما كشفت بن حبيلس أمس أنها أشرفت شخصيا على إرسال طائرة محملة بمساعدات إنسانية للنيجر تصل الـ35 طن بأمر من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في إطار مواصلة المساعدات الإنسانية لهذه البلدان الأفريقية. وفي سياق متصل قالت بن حبيلس إنها لا تريد أن يكون الهلال الاحمر الجزائري عبئا على الدولة بل بالعكس، حيث قالت أنها في شهر رمضان لوحده تم التكفل ب15 ألف عائلة معوزة دون أخذ سنتيم من خزينة الدولة بفضل التطور الموجود في الاتفاقيات بين رجال العمال والمؤسسات الاقتصادية الجزائرية التي أصبحت تساهم بشكل كبير في ميزانية الهلال.
س. ز
http://www.hespress.com/videos/241010.html
مواطنالأربعاء 17 شتنبر 2014 - 14:51
وماذا تنتظرون ايها الاخوة من ان ترجعوا الي بلدكم فبلدكم
يرحب بكم واخوانكم يرحبون بكم وان تعيشوا في سعادة
وداخل وطنكم بامن وامان ، ولا يغرنكم الذين يعدونكم بالاماني
الخاوية الكاذبة ، ولست حانثا ان حلفت لكم ان قلت لكم انه
كذب في كذب ماذا حققت الدول العربية لشعوبها الا القمع
والفقر وغياب حقوق الانسان انظروا احوال الشعب الجزائري
انظروا الي الليبيين كيف كانوا يعيشون زمان القدافي
اليست هذه الدولتان تملكان ثروات هائلة من البترول والغاز
ومع ذلك فالشعب يعيش في الفقر والتهميش ابسط شيء
هو السكن لم يجدوه وزيادة علي هذا كله حقوق الانسان ،
والله ان المغرب افضل ب ١٠٠ في المائة في حقوق الانسان
في الدول العربية فصدقوا او لا تصدقوا فالمغرب افضل
بدرجات في حقوق الانسان وفي معيشة المواطن .
بالله شاهدوا الاعلام شاهدوا مايقع في الجزائر ليبيا
مصر سورية العراق وهنا دولتان عربيتان منتهكات
لحقوق الانسان ولا داعي لذكرهما .
ايها الاخوة الاجئون في مخيمات الذل ، انا اخوكم
مواطن من قبائل الريف واعيش في اوروبا واري
ما يقع في الدول العربية التي تدعي الاسلام
واري الجرائم التي تقع هناك واحمد الله انني مغربي .
يرحب بكم واخوانكم يرحبون بكم وان تعيشوا في سعادة
وداخل وطنكم بامن وامان ، ولا يغرنكم الذين يعدونكم بالاماني
الخاوية الكاذبة ، ولست حانثا ان حلفت لكم ان قلت لكم انه
كذب في كذب ماذا حققت الدول العربية لشعوبها الا القمع
والفقر وغياب حقوق الانسان انظروا احوال الشعب الجزائري
انظروا الي الليبيين كيف كانوا يعيشون زمان القدافي
اليست هذه الدولتان تملكان ثروات هائلة من البترول والغاز
ومع ذلك فالشعب يعيش في الفقر والتهميش ابسط شيء
هو السكن لم يجدوه وزيادة علي هذا كله حقوق الانسان ،
والله ان المغرب افضل ب ١٠٠ في المائة في حقوق الانسان
في الدول العربية فصدقوا او لا تصدقوا فالمغرب افضل
بدرجات في حقوق الانسان وفي معيشة المواطن .
بالله شاهدوا الاعلام شاهدوا مايقع في الجزائر ليبيا
مصر سورية العراق وهنا دولتان عربيتان منتهكات
لحقوق الانسان ولا داعي لذكرهما .
ايها الاخوة الاجئون في مخيمات الذل ، انا اخوكم
مواطن من قبائل الريف واعيش في اوروبا واري
ما يقع في الدول العربية التي تدعي الاسلام
واري الجرائم التي تقع هناك واحمد الله انني مغربي .
معاناة نساء تندوف
الأربعاء 17 شتنبر 2014 - 13:53
http://www.hespress.com/societe/94226.html
http://www.hespress.com/societe/94226.html
معتقلون سياسيون سابقون: الـCNDH أصبح ثكنة عسكريّة
الثلاثاء 19 نونبر 2013 - 16:00
بعدَ مرور ما يقارب ثلاثة أشهر من الاعتصام أمام مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالرباط، نظّم المعتقلون السياسيون ضحايا "سنوات الرصاص" ندوة بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، سلطوا خلالها الضوء على ملفهم؛ حيث وجهّوا انتقادات لتعامل الـCNDH مع ملفهم المطلبي.
أحد المعتقلين السياسيين السابقين قال في كلمة له، أثناء الندوة الصحافية، إنّ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الذين يعتصمون أمامه منذ 22 غشت الماضي، "أصبح مثل ثكنة عسكرية، يتعذّر الدخول إليها"، وأضاف أنّ المجلس ينهج معهم أسلوب الصمت، في غياب أيّ حوار، واصفاً ذلك بـ"السلوك غير الحقوقي، ولا يمتّ بصلة للأعراف الحقوقية".
من جهتها قالت منسّقة الائتلاف المغربي لحقوق الإنسان، خديجة الرياضي، إنّ "المعركة التي يخوضها المعتقلون السياسيون السابقون، من ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، لنيل حقوقهم، "معركة مشروعة"، مُحمّلة المسؤولية للحكومة، وللدّولة، وللمجلس الوطنيّ لحقوق الإنسان في المقام الأول، "لكونه الجهةَ التي يجب أن تعمل على تفعيل توصيات هيأة الانصاف والمصالحة".
وأضافت الرياضي أنّ الائتلاف المغربي لحقوق الإنسان راسل رئيس الحكومة، بخصوص قضيّة المعتقلين السياسيين المعتصمين أمام مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، دون أن يتلقّى أيّ ردّ على المراسلة، كما التقى وفدٌ من المعتصمين مع رئيس المجلس، محمد الصبار، دون أن يتمخّض اللقاء عن أي نتيجة، "وقد خَلُصنا من خلال اللقاء أنّ هناك تهرّبا من طرف الدولة والحكومة والمجلس الوطني لحقوق الإنسان من حلّ هذا الملف"، تقول الرياضي.
وأضافت أنّ أعضاء المجلس الوطني لحقوق الإنسان اعتبروا أنّ ما تمخّض من قرارات عن هيأة الإنصاف والمصالحة كان بدافع الضغط الحقوقي الذي مورس من طرف المنظمات الحقوقية على الدولة، لطيّ ملف انتهاكات سنوات الرصاص، "قائلة إنّ هذا الجواب يعني أنّنا مطالبون اليوم بتشكيل ضغط أكبر، لأنّ مسؤولي المجلس اعتبروا أنّه بدون ضغط لا يمكن الاستجابة لمطالب هذه الفئة من المغاربة، وهذا اعتراف رسميّ بهذا الأمر".
علاقة بذلك، اعتبر المعتقلون السياسيون المعنيون ترويج الدولة لخطاب مفاده أنها انتهت من معالجة الملفات المرتبطة بجبر الضرر لضحايا سنوات الرصاص، يعتبر "منافيا للواقع، ومحاولة للتملّص من معالجة ملفات الضحايا العالقة"، منتقدين عدم التزام المجلس الوطني لحوق الإنسان بتنفيذ توصيات هيأة الإنصاف والمصالحة، حيث اعتبروا "أنّ طريقة معالجة الملفات أفضت إلى نتائج أفرغت حقوق الضحايا من الهدف المعلن لجبر الضرر، الذي هو استعادة الكرامة المهدورة وتوفير العيش الكريم".
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
http://www.medi1tv.com/ar/اختلاس-وتحويل-المساعدات-الإنسانية-الموجهة-إلى-مخيمات-تندوف-المحققون-برنامج-29686-45
اختلاس وتحويل المساعدات الإنسانية الموجهة إلى مخيمات تندوف
http://almounaataf.com/?p=5684
عندما يُعَرِّي تقرير “هيومنرايتسووتش” واقع حقوق الإنسان في مخيمات العار بتندوف– الحلقة : 7
يعد هذا التقرير نتاج عمل بعثة بحثية لمدة أسبوعين قامت بها منظمة “هيومنرايتسووتش” إلى مخيمات العار في أواخر 2013،وهو أول تحديث من جانبها لأوضاع حقوق الإنسان في المخيمات منذ 2008 . وهي المنظمة التي كانت ولا زالت تعتمد على أراشيف وتقارير تصدرها منظمات وجمعيات أجنبية مقابل أموال الشعب الجزائري الشقيق الذي صادر عسكره رأيه قبل أمواله . تقارير تخدم أجندات غير بريئة لبعض الجهات التي لا تنتعش إلا في ظل الأزمات والفتن بين البلدان ، وخاصة الجيران منهم . زد على ذلك إذا كان بينهم من يتقاسم الدم واللغة والدين والموقع الجغرافي الاستراتيجي و..و…
تقرير المنظمة الأمريكية الذي يظهر أنه لم يحتو على كل الحقيقة العلقم حول ممارسات قيادة (البوليساريو) الخارقة لكل المواثيق والعهود الأممية والدولية الخاصة بحقوق الانسان،تقرير يُقرأ بين سطوره أن “هيومنرايتسووتش” كانت أولا مُجبرة على إنجازه وإعداده لتبرئة ساحتها من اتهامها بعدم حيادها،زيادة على ملاحظة اقتصار تقريرها على حالات قليلة جدا لفظاعات ما ارتكبته ولا زالت مستمرة الجزائر ودميتها في حق مواطنين مغاربة اختطفوا من وطنهم واحتجزوا في معتقلات محاصرة ،وارتكبت في حقهم جرائم فظيعة ضد إنسانيتهم.
تقرير تنشره “المنعطف” بتصرف خدمة للحقيقة التاريخية التي تتناساها عمدا بعض منظمات حقوقية دولية غير محايدة وغير شفافة تخدم أهداف مبطنة ، تعرف الحقيقة التاريخية لأقاليمنا الجنوبية التي كانت مغربية حتى قبل تأسيس دولها وستبقى مغربية الى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
وجبهة “الوهم” الجزائري صرحت بعد مواجهتها بفضائحها الانسانية ، أنها اتخذت خطوات للاعتراف بالانتهاكات وتقديم التعويض . إلا أنها لم تفعل شيئا منذ تشكيلها وإلى الآنللسماح بإجراء تحقيقات شاملة والكشف بالتفصيل عن الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها أعوانها وقادتهم،وتحديد الجناة ومحاسبتهم.
وكيف سيسمح حكام الجزائر بذلك ، وكبار مرتزقتها ارتكبوا ما يندى له جبين الانسانية من سلب ونهب وذبح واغتصاب واستعباد وتعذيب حيواني بشع ، منالبداية إلى النهاية ، هي قصة اختطاف مواطنين عُزَّل من أرضهم وعزلهم في معتقلات المخيمات على أرض أجنبية ثم التسول بهم في العالم لسرقتهم ، كما نهبوا وما زالواينهبونملايير الشعب الجزائري الشقيق لـ “دعم”مرتزقة اساس وجودهم هو صك عبوديتهم لجنرالات عسكر الجزائر.
وسبق واستعرضت “المنعطف” في ملف حول “منظمة العفو الدولية وانتهاكات (البوليساريو)،تقييد حرية التنقل من وإلى مخيمات الذل والعار، وتقييد حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع ، وشيوع الرق والاختفاء القسري . ونعود ( في هذه الحلقات ) إلى انتهاكات الماضي والحاضر في مخيمات تيندوف، وتوصيات التقرير للجبهة الوهمية وسيدتها الجزائر”، ومنهج التقرير وخلفياته،(وسائل الإتصال،الإعلام العمومي والخاص،المجتمع المدني والمعارضة السياسية في مخيمات/معتقلات تندوف)،واستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين والتحقيق معهم (عرض بعض الحالات)،والاعتداء الجسدي من قبل قوات أمن المرتزقة،وممارسة الإسترقاق،وأماكن الاحتجاز (سجن عبد الرحمن،مركز الأمهات العازبات،سجن الرشيد) وغيرها من القضايا التي استعرضها التقرير الذي احتوى على إحالات عديدة في هوامشه ،ترخي بظلال الشك في نزاهته الحقوقية وحياده .
كما أن القفز على التاريخ وأحداثه وصيرورته يطرح العديد من التساؤلات حول الأهداف الحقيقية الكامنة وراء التقرير،وتغاضي هذا الأخير عن الكثير من جرائم وانتهاكات ضدالإنسانية ارتكبت في مخيمات المرتزقة بمباركة وتستر جزائري،وقررت عنها عدة منظمات دولية وطالبت بتقديم مرتكبيها للعدالة . نُذَكِّرُ منظمة “هيومنرايتسووتش” وغيرها من المنظمات الحقوقية الأمريكية والأوروبية بواحدة منها فقط وسط عشرات الآلاف من فظاعات مرتزقة الجزائر،وهو ما جاء في تقرير منظمة “فرانس ليبيرتي” المعروفة بدعمها لوهم (البوليساريو) والتي ذكرت في تقريرها لعام 2003 أنه في أحد معتقلات (البوليساريو) والمعروف بمعتقل “الرشيد” كانت كل ليلة تتم تصفية ما بين شخصين وثلاثة أشخاص من الموقوفين في هذا المعتقل.
ولمحاولة فهم كنه تقارير وأخبار “هيومنرايتسووتش” حول قضية وحدتنا الترابية،وجب التساؤل حول الأهداف الحقيقية لمنظمة “حقوقية” أمريكية تُروِّجُ لأكاذيب حول المغرب ، وتُدَاري الحقيقة والتاريخ وأصل وفصل الحكاية من ألفها ليائها .
تقرير المنظمة الأمريكية الذي يظهر أنه لم يحتو على كل الحقيقة العلقم حول ممارسات قيادة (البوليساريو) الخارقة لكل المواثيق والعهود الأممية والدولية الخاصة بحقوق الانسان،تقرير يُقرأ بين سطوره أن “هيومنرايتسووتش” كانت أولا مُجبرة على إنجازه وإعداده لتبرئة ساحتها من اتهامها بعدم حيادها،زيادة على ملاحظة اقتصار تقريرها على حالات قليلة جدا لفظاعات ما ارتكبته ولا زالت مستمرة الجزائر ودميتها في حق مواطنين مغاربة اختطفوا من وطنهم واحتجزوا في معتقلات محاصرة ،وارتكبت في حقهم جرائم فظيعة ضد إنسانيتهم.
تقرير تنشره “المنعطف” بتصرف خدمة للحقيقة التاريخية التي تتناساها عمدا بعض منظمات حقوقية دولية غير محايدة وغير شفافة تخدم أهداف مبطنة ، تعرف الحقيقة التاريخية لأقاليمنا الجنوبية التي كانت مغربية حتى قبل تأسيس دولها وستبقى مغربية الى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
وجبهة “الوهم” الجزائري صرحت بعد مواجهتها بفضائحها الانسانية ، أنها اتخذت خطوات للاعتراف بالانتهاكات وتقديم التعويض . إلا أنها لم تفعل شيئا منذ تشكيلها وإلى الآنللسماح بإجراء تحقيقات شاملة والكشف بالتفصيل عن الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها أعوانها وقادتهم،وتحديد الجناة ومحاسبتهم.
وكيف سيسمح حكام الجزائر بذلك ، وكبار مرتزقتها ارتكبوا ما يندى له جبين الانسانية من سلب ونهب وذبح واغتصاب واستعباد وتعذيب حيواني بشع ، منالبداية إلى النهاية ، هي قصة اختطاف مواطنين عُزَّل من أرضهم وعزلهم في معتقلات المخيمات على أرض أجنبية ثم التسول بهم في العالم لسرقتهم ، كما نهبوا وما زالواينهبونملايير الشعب الجزائري الشقيق لـ “دعم”مرتزقة اساس وجودهم هو صك عبوديتهم لجنرالات عسكر الجزائر.
وسبق واستعرضت “المنعطف” في ملف حول “منظمة العفو الدولية وانتهاكات (البوليساريو)،تقييد حرية التنقل من وإلى مخيمات الذل والعار، وتقييد حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع ، وشيوع الرق والاختفاء القسري . ونعود ( في هذه الحلقات ) إلى انتهاكات الماضي والحاضر في مخيمات تيندوف، وتوصيات التقرير للجبهة الوهمية وسيدتها الجزائر”، ومنهج التقرير وخلفياته،(وسائل الإتصال،الإعلام العمومي والخاص،المجتمع المدني والمعارضة السياسية في مخيمات/معتقلات تندوف)،واستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين والتحقيق معهم (عرض بعض الحالات)،والاعتداء الجسدي من قبل قوات أمن المرتزقة،وممارسة الإسترقاق،وأماكن الاحتجاز (سجن عبد الرحمن،مركز الأمهات العازبات،سجن الرشيد) وغيرها من القضايا التي استعرضها التقرير الذي احتوى على إحالات عديدة في هوامشه ،ترخي بظلال الشك في نزاهته الحقوقية وحياده .
كما أن القفز على التاريخ وأحداثه وصيرورته يطرح العديد من التساؤلات حول الأهداف الحقيقية الكامنة وراء التقرير،وتغاضي هذا الأخير عن الكثير من جرائم وانتهاكات ضدالإنسانية ارتكبت في مخيمات المرتزقة بمباركة وتستر جزائري،وقررت عنها عدة منظمات دولية وطالبت بتقديم مرتكبيها للعدالة . نُذَكِّرُ منظمة “هيومنرايتسووتش” وغيرها من المنظمات الحقوقية الأمريكية والأوروبية بواحدة منها فقط وسط عشرات الآلاف من فظاعات مرتزقة الجزائر،وهو ما جاء في تقرير منظمة “فرانس ليبيرتي” المعروفة بدعمها لوهم (البوليساريو) والتي ذكرت في تقريرها لعام 2003 أنه في أحد معتقلات (البوليساريو) والمعروف بمعتقل “الرشيد” كانت كل ليلة تتم تصفية ما بين شخصين وثلاثة أشخاص من الموقوفين في هذا المعتقل.
ولمحاولة فهم كنه تقارير وأخبار “هيومنرايتسووتش” حول قضية وحدتنا الترابية،وجب التساؤل حول الأهداف الحقيقية لمنظمة “حقوقية” أمريكية تُروِّجُ لأكاذيب حول المغرب ، وتُدَاري الحقيقة والتاريخ وأصل وفصل الحكاية من ألفها ليائها .
إعداد : عبد الرحيم باريج
……………………………….
……………………………….
الاعتداء الجسدي من قبل قوات شرطة المرتزقة
تُعتبر جميع أشكال التعذيب والاعتداء الجسدي انتهاكًا خطيرًا لحقوق الإنسان، ويجب التحقيق في المزاعم المتعلقة بذلك بغض النظر عن الملابسات التي وقعت فيها. يكرّس القانون الدولي، وكذلك قوانين عديد البلدان، حظر التعذيب.
ولم يتلقى باحثو “هيومنرايتسووتش” أي مزاعم حول ممارسة سلطات جمهورية الوهم للتعذيب في شكل سياسة ممنهجة أو بطريقة روتينية. ولم يستمع الباحثون إلى روايات حول تورط قوات أمن المرتزقة في استخدام القوة المفرطة بشكل ممنهج أو اعتيادي عند التعامل مع المظاهرات، أو عند استجواب المشتبه فيهم، أو في طريقة تعاملها مع السجناء.
وكيف سيتلقى هؤلاء الباحثون تلك الحقائق التي تسميها “مزاعم” وهي في عقر دار مرتكبيها،ثم كيف لم تبحث عنها وهي متأكدة من وقوعها وبكثرة،زيادة على أن الضحايا لم تعد لهم ثقة في تلك المنظمات الدولية التي غالبا ما تخترقها المخابرات العسكرية الجزائرية قصد التأثير أولا على تقاريرها وثانيا الحصول على أسماء كل من أدلى لها بإفادات تلك البحوث أو التقارير.
ولكن محتجزين اثنين تقابلت معهما “هيومنرايتسووتش” قالا إن قوات أمن المرتزقة قامت بضربهما واعتدت عليهما جسديًا بينما كانا رهن الاحتجاز.
وبينما تم التطرق إلى واحد من هؤلاء الشاهدين في القسم المتعلق باستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين، سيتم التطرق إلى الثاني في القسم التالي.
قال مولاي أبو زيد لـ “هيومنرايتسووتش” إن شرطة المرتزقة قامت باعتقاله صحبة شخص آخر، اسمه مرابيح أحمد محمود عدا، عندما ذهبا إلى مقر الولاية في مخيم السمارة بتندوف في 26 مارس 2013، بنية تسليم رسالة إلى كريستوفر روس، المبعوث الأممي الذي كان حاضرًا في اجتماع عام مع محتجزين ومسؤولين في (البوليساريو).
وقال الرجلان إنهما من العناصر الهامة في “مجموعة 5 مارس”، التي تنتقد ما يوصف بالفساد، والمحسوبية، وسوء استخدام السلطة من قبل سلطات الجمهورية الوهمية.
وكانت الرسالة التي ينوي أبو زيد ورفيقه تسليمها إلى روس تتضمن انتقادًا لاذعًا لبعثة الأمم المتحدة (مينورسو).
ولما وصلا إلى بوابة مبنى الولاية، رفض الحراس دخول أبو زيد وعدّا على خلفية أن كليهما لم يكن يحمل شارة دخول إلى الاجتماع.
ولكن أبو زيد قال إنه سُمح لأشخاص آخرين لا يحملون شارات بالدخول، بينما مُنعا هما بسبب نشاطهما.
انتظر أبو زيد وعدّا إلى أن انتهى الاجتماع، ثم وقف عدّا أمام السيارة التي كان على متنها روس، وبدأ يومئ بالرسالة في يده، ولكن السيارة توقفت قليلا، ثم ابتعدت عنه وواصلت سيرها. وكان أبو زيد أيضًا يحمل نسخة من الرسالة، فاقترب من السيارة، ولكن الحراس قاموا باعتقاله مع عدّا بمجرد ابتعاد سيارة روس.
وفي ما يلي رواية أبو زيد حول ما حصل لهما بعد ذلك:
“فقد وضعت الشرطة أبو زيد وعدا في سيارة، وصعد معهما ستة أعوان. وبينما كانت السيارة في طريقها إلى مركز شرطة مخيم السمارة، كان الأعوان يصفعان الرجلين ويوجهان لهما اللكمات.
وفي فناء مركز الشرطة، أجبر الأعوان أبو زيد وعدّا على السير عراة، وقاموا بمصادرة هواتفهما الخلوية ونسختين من الرسالة الموجهة إلى روس. وبعد ذلك، سمح لهم أعوان الشرطة بارتداء ملابسهما، بعد أن أمر رئيس المركز بذلك، ولكن أجبراهما على الوقوف لمدة نصف ساعة في الفناء.
وبعد ذلك نقل الأعوان الرجلين إلى داخل المركز، وقدموا لهما الشاي والغذاء، ثم قاموا باستجوابهما على انفراد. وقال أبو زيد إنه استجوب من قبل ضابط اسمه محمود، وكان كل منهما يتهم الآخر بالكذب، وفي الأخير توقف محمود عن الاستجواب، ودعا ضابط آخر ليحل محله. وقال محمود لـ أبو زيد إنه كان ينوي رفع دعوى ضدّه لأنه اعتدى عليه، وإن رئيس مركز مخيم السمارة سيفعل الأمر نفسه.
وبعد ذلك، جاء ضابطان من شرطة المرتزقة لهما صلاحية استجواب المشتبه فيهم لصالح سلطاتهما القضائية وواصلا استجواب أبو زيد. وقال أبو زيد إنهما بابا المكي ومحمد سالم عودة. وقالا له إنه متهم بالاعتداء على محمود ورئيس مركز شرطة مخيم السمارة، ولكنه نفى أنه اعتدى على أيّ كان.
وبعد ذلك، وضع محمود أبو زيد في زنزانة انفرادية، وأجبر على خلع ملابسه مرة أخرى. ولمدة عشر دقائق تقريبًا، قام محمود ثم عون شرطة آخر بصفع أبو زيد على وجهه ولكمه على صدره بحضور المحققين ،ثم بقي أبو زيد عاريًا في الزنزانة لمدة ساعات.
كما قام أعوان شرطة المرتزقة بحبس أبو زيد وعدّا في غرفة أخرى لليلة واحدة، وفي الصباح قاموا بنقلهما إلى الرابوني، ثم أطلقوا سراحهما. وفي اليوم التالي، 28 مارس 2013، رفع أبو زيد شكوى لدى المدعي المدني سلامة هورما، وزعم تعرضه إلى الضرب على يد أعوان الشرطة. ولكنه قال إن سلطات المرتزقة لم تبذل أي جهد للتحقيق في مزاعمه. يُذكر أن “هيومنرايتسووتش” لم تعلم بأي تهم وجهتها السلطات إلى أبو زيد.
قال حمادة سلمى، وزير عدل جمهورية الوهم الجزائري، لـ “هيومنرايتسووتش” إن سلطات المرتزقة قامت باحتجاز أبو زيد لوجود مزاعم بأنه حاول تعطيل موكب رسمي، ولكن تم إطلاق سراحه في اليوم نفسه. ورفض الوزير المرتزق أن يؤكد أو ينفي مزاعم أبو زيد بتعرضه على العنف الجسدي من قبل سلطات المرتزقة. ولكنه أيضا قال إن السلطات لم تحقق في دعوى أبو زيد لأنه لم يكن يحمل علامات واضحة بالتعرض إلى الاعتداء، ولم يقدم أدلة تدعم كلامه، مثل تقرير طبي.
ولم يتلقى باحثو “هيومنرايتسووتش” أي مزاعم حول ممارسة سلطات جمهورية الوهم للتعذيب في شكل سياسة ممنهجة أو بطريقة روتينية. ولم يستمع الباحثون إلى روايات حول تورط قوات أمن المرتزقة في استخدام القوة المفرطة بشكل ممنهج أو اعتيادي عند التعامل مع المظاهرات، أو عند استجواب المشتبه فيهم، أو في طريقة تعاملها مع السجناء.
وكيف سيتلقى هؤلاء الباحثون تلك الحقائق التي تسميها “مزاعم” وهي في عقر دار مرتكبيها،ثم كيف لم تبحث عنها وهي متأكدة من وقوعها وبكثرة،زيادة على أن الضحايا لم تعد لهم ثقة في تلك المنظمات الدولية التي غالبا ما تخترقها المخابرات العسكرية الجزائرية قصد التأثير أولا على تقاريرها وثانيا الحصول على أسماء كل من أدلى لها بإفادات تلك البحوث أو التقارير.
ولكن محتجزين اثنين تقابلت معهما “هيومنرايتسووتش” قالا إن قوات أمن المرتزقة قامت بضربهما واعتدت عليهما جسديًا بينما كانا رهن الاحتجاز.
وبينما تم التطرق إلى واحد من هؤلاء الشاهدين في القسم المتعلق باستخدام المحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين، سيتم التطرق إلى الثاني في القسم التالي.
قال مولاي أبو زيد لـ “هيومنرايتسووتش” إن شرطة المرتزقة قامت باعتقاله صحبة شخص آخر، اسمه مرابيح أحمد محمود عدا، عندما ذهبا إلى مقر الولاية في مخيم السمارة بتندوف في 26 مارس 2013، بنية تسليم رسالة إلى كريستوفر روس، المبعوث الأممي الذي كان حاضرًا في اجتماع عام مع محتجزين ومسؤولين في (البوليساريو).
وقال الرجلان إنهما من العناصر الهامة في “مجموعة 5 مارس”، التي تنتقد ما يوصف بالفساد، والمحسوبية، وسوء استخدام السلطة من قبل سلطات الجمهورية الوهمية.
وكانت الرسالة التي ينوي أبو زيد ورفيقه تسليمها إلى روس تتضمن انتقادًا لاذعًا لبعثة الأمم المتحدة (مينورسو).
ولما وصلا إلى بوابة مبنى الولاية، رفض الحراس دخول أبو زيد وعدّا على خلفية أن كليهما لم يكن يحمل شارة دخول إلى الاجتماع.
ولكن أبو زيد قال إنه سُمح لأشخاص آخرين لا يحملون شارات بالدخول، بينما مُنعا هما بسبب نشاطهما.
انتظر أبو زيد وعدّا إلى أن انتهى الاجتماع، ثم وقف عدّا أمام السيارة التي كان على متنها روس، وبدأ يومئ بالرسالة في يده، ولكن السيارة توقفت قليلا، ثم ابتعدت عنه وواصلت سيرها. وكان أبو زيد أيضًا يحمل نسخة من الرسالة، فاقترب من السيارة، ولكن الحراس قاموا باعتقاله مع عدّا بمجرد ابتعاد سيارة روس.
وفي ما يلي رواية أبو زيد حول ما حصل لهما بعد ذلك:
“فقد وضعت الشرطة أبو زيد وعدا في سيارة، وصعد معهما ستة أعوان. وبينما كانت السيارة في طريقها إلى مركز شرطة مخيم السمارة، كان الأعوان يصفعان الرجلين ويوجهان لهما اللكمات.
وفي فناء مركز الشرطة، أجبر الأعوان أبو زيد وعدّا على السير عراة، وقاموا بمصادرة هواتفهما الخلوية ونسختين من الرسالة الموجهة إلى روس. وبعد ذلك، سمح لهم أعوان الشرطة بارتداء ملابسهما، بعد أن أمر رئيس المركز بذلك، ولكن أجبراهما على الوقوف لمدة نصف ساعة في الفناء.
وبعد ذلك نقل الأعوان الرجلين إلى داخل المركز، وقدموا لهما الشاي والغذاء، ثم قاموا باستجوابهما على انفراد. وقال أبو زيد إنه استجوب من قبل ضابط اسمه محمود، وكان كل منهما يتهم الآخر بالكذب، وفي الأخير توقف محمود عن الاستجواب، ودعا ضابط آخر ليحل محله. وقال محمود لـ أبو زيد إنه كان ينوي رفع دعوى ضدّه لأنه اعتدى عليه، وإن رئيس مركز مخيم السمارة سيفعل الأمر نفسه.
وبعد ذلك، جاء ضابطان من شرطة المرتزقة لهما صلاحية استجواب المشتبه فيهم لصالح سلطاتهما القضائية وواصلا استجواب أبو زيد. وقال أبو زيد إنهما بابا المكي ومحمد سالم عودة. وقالا له إنه متهم بالاعتداء على محمود ورئيس مركز شرطة مخيم السمارة، ولكنه نفى أنه اعتدى على أيّ كان.
وبعد ذلك، وضع محمود أبو زيد في زنزانة انفرادية، وأجبر على خلع ملابسه مرة أخرى. ولمدة عشر دقائق تقريبًا، قام محمود ثم عون شرطة آخر بصفع أبو زيد على وجهه ولكمه على صدره بحضور المحققين ،ثم بقي أبو زيد عاريًا في الزنزانة لمدة ساعات.
كما قام أعوان شرطة المرتزقة بحبس أبو زيد وعدّا في غرفة أخرى لليلة واحدة، وفي الصباح قاموا بنقلهما إلى الرابوني، ثم أطلقوا سراحهما. وفي اليوم التالي، 28 مارس 2013، رفع أبو زيد شكوى لدى المدعي المدني سلامة هورما، وزعم تعرضه إلى الضرب على يد أعوان الشرطة. ولكنه قال إن سلطات المرتزقة لم تبذل أي جهد للتحقيق في مزاعمه. يُذكر أن “هيومنرايتسووتش” لم تعلم بأي تهم وجهتها السلطات إلى أبو زيد.
قال حمادة سلمى، وزير عدل جمهورية الوهم الجزائري، لـ “هيومنرايتسووتش” إن سلطات المرتزقة قامت باحتجاز أبو زيد لوجود مزاعم بأنه حاول تعطيل موكب رسمي، ولكن تم إطلاق سراحه في اليوم نفسه. ورفض الوزير المرتزق أن يؤكد أو ينفي مزاعم أبو زيد بتعرضه على العنف الجسدي من قبل سلطات المرتزقة. ولكنه أيضا قال إن السلطات لم تحقق في دعوى أبو زيد لأنه لم يكن يحمل علامات واضحة بالتعرض إلى الاعتداء، ولم يقدم أدلة تدعم كلامه، مثل تقرير طبي.
بالفيديو التلفزيون الجزائري يفضح قطاع الصحة
ساركوزي
"مستقبل الجزائر غامض"
قال الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي إنّ من سوء حظ تونس أنها وقعت حدود مشتركة مع الجزائر وليبيا، ملمّحا إلى أنّ الأوضاع الحالية في الجزائر، قد أثّرت على المسيرة الديمقراطية لتونس ما بعد بن علي. وأوضح ساركوزي ساخرا في الزيارة التي قادته يوم الإثنين لتونس، مرفوقا بوفد من حزب الجمهوريين الفرنسي، أنّ مستقبل الجزائر يجب أن يعالج في إطار الاتحاد من أجل المتوسط، ملمّحا إلى "سوء وضعهم كجيران للجزائر وليبيا". وأضاف متهكّما "أنتم لم تختاروا ذلك"، مشكّكا في الأوضاع التي ستؤول إليها الجزائر مستقبلا مردفا "لا أحد يعرف إلى ما ستؤول إليه الأوضاع في الجزائر.. وكيف ستكون الجزائر في المستقبل؟.. وكيف سيكون وضعها؟".. في سياق حديثه عن الخراب الموجود في ليبيا. وأضاف ساركوزي، الذي ارتبط اسمه بتخريب ليبيا وقتل العقيد القذافي الذي دعمه بالمال في حملته الانتخابية، بأنه على الجميع أن "يعترف ويجزم أنّ الربيع العربي الوحيد الناجح هو التونسي، ودعوني أعترف أنّ تونس أصبحت ديمقراطية بالفعل" مشدّدا على أنّ الفرنسيين مستعدون"لتقديم المساندة والدعم الذي تحتاجه تونس في حفظ أمنها، ما يدفع السيّاح للتدفّق عليها بشكل كبير"، لافتا في معرض حديثه إلى أنّ مكافحة الإرهاب واستعادة الأمن في تونس، يعدّ نضالا شريفا من أجل سلامة كل الدول الحرة في العالم، ومساعدة لها في التنمية الاقتصادية، التنمية والاستثمار في تونس ضروري لذلك من الواجب على كل الدول الديمقراطية وليس فرنسا فقط، أن يساندوا تونس في مقاومة الإرهاب"، مضيفا أنّ "ظاهرة الإرهاب تشكّل خطراً داهماً على نجاحها في السير على طريق الديمقراطية". في سياق متصل، خلّفت تصريحات ساركوزي ردود أفعال غاضبة لدى الأشقاء التوانسة، حيث دعا ناشطون سياسيون ومبدعون تونسيون إلى وقفة مساندة للجزائر، اليوم الأربعاء، أمام سفارة الجزائر في منطقة البحيرة بتونس العاصمة، وقال أصحاب هذه المبادرة بحسب ما نقلته مواقع إنها "تهدف إلى مساندة الجزائر في حربها ضد الاٍرهاب وضد كل محاولات المس باستقرارها ومن سيادتها الوطنية، معبّرين عن تضامنهم مع الجزائر التي – حسبهم - لم تبخل على تونس بالدعم في معركة الإرهاب التي أربكت البلاد منذ 4 سنوات"، وهو الأمر الذي دفع بزعيم الجبهة الشعبية التونسية حمّة الهمّامي إلى اتّهام الرئيس الفرنسي السّابق نيكولا ساركوزي بمحاولاته لتوتير علاقة تونس مع الجزائر بمناسبة زيارة يؤديها إلى تونس منذ يوم أوّل أمس، حيث احتجّ الهمامي في ندوة صحفية عقدت أمس بمناسبة ذكرى اغتيال النائب التونسي محمد البراهمي، على زيارة ساركوزي إلى تونس واستقبال رئيس تونس ڤايد السبسي له، متهما إياه بالتواطؤ ضد أمن الجزائر مع تونس من خلال تصريحات أدلى بها أول أمس بشأن رؤيته لمستقبل الجزائر، معلّقا بالقول في رسالة مباشرة إلى ساركوزي "لا أهلا ولا سهلا بك في تونس".
- See more at: http://www.presse-algerie.net/ar/info/73936-%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D9%83%D9%88%D8%B2%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%BA%D8%A7%D9%85%D8%B6.html#sthash.WTmThcYM.dpuf
par A. E. A.
Les habitants de l'unité de voisinage no 7 à la nouvelle ville de Ali Mendjeli ont été bouleversés avant-hier suite à l'annonce de la découverte macabre d'un de leurs voisins pendu devant son domicile.
Selon le responsable de la cellule de communication des sapeurs-pompiers, le lieutenant Nouredine Tafer, une personne de sexe masculin identifiée par les initiales A.A. et âgée de 40 ans a été trouvée vers 20 heures 37 minutes, lundi dernier, pendue devant son domicile, situé au niveau de l'unité de voisinage no7 à la nouvelle ville de Ali Mendjeli. Après le constat de décès établi par le médecin légiste, la dépouille de la victime a été transportée à l'hôpital « Bencharif » de cette nouvelle ville pour y être déposée à la morgue.
Les éléments de la sûreté urbaine de Ali Mendjeli ont pour leur part ouvert une enquête à l'effet de déterminer les circonstances exactes de ce drame.
Selon le responsable de la cellule de communication des sapeurs-pompiers, le lieutenant Nouredine Tafer, une personne de sexe masculin identifiée par les initiales A.A. et âgée de 40 ans a été trouvée vers 20 heures 37 minutes, lundi dernier, pendue devant son domicile, situé au niveau de l'unité de voisinage no7 à la nouvelle ville de Ali Mendjeli. Après le constat de décès établi par le médecin légiste, la dépouille de la victime a été transportée à l'hôpital « Bencharif » de cette nouvelle ville pour y être déposée à la morgue.
Les éléments de la sûreté urbaine de Ali Mendjeli ont pour leur part ouvert une enquête à l'effet de déterminer les circonstances exactes de ce drame.
par A. El Abci
Près d'une soixantaine d'habitants de la rue des Maquisards (de nouveaux mariés et célibataires pour la plupart), « injustement » exclus du bénéfice de relogement dans des appartements neufs à Ali-Mendjeli, ont tenu hier un sit-in devant le cabinet du wali.
Selon le représentant des protestataires, lors du recensement effectué en 2011 par le bureau d'études « SAU », il a été fait état de plus de 1200 habitants dans la rue en question, dont près de 900 ont reçu des décisions de pré-affectation et payé le cautionnement nécessaire auprès de l'OPGI, n'attendant que leur déménagement programmé pour ces jours-ci et en tout cas avant la fin de ce mois de juillet. Près de 350 habitants de la rue des Maquisards n'ont pas été portés sur la liste, « et depuis deux ans nous n'arrêtons pas de nous battre pour que nous soyons ajoutés à cette dernière, mais rien n'y fait », lance avec un air de dépit notre interlocuteur.
« Nous avons déjà organisé des mouvements de protestation, sit-in devant la wilaya et la daïra, barrage de routes etc, pour réclamer de nous inclure dans la liste des bénéficiaires et à chaque fois nous avons eu des promesses pour un règlement rapide de notre dossier. Sur conseil des autorités nous avons introduit des recours auprès de la commission de daïra chargée des relogements, mais nous nous retrouvons toujours au même point et rien de palpable n'a été fait », déplorera-t-il. « Il est vrai que nous sommes pour la majorité des nouveaux mariés et des célibataires, mais nous pensons que ce n'est pas là une raison suffisante pour nous priver du droit de bénéficier d'un logement comme les autres », estimera-t-il encore. « Cette situation dure maintenant depuis plus de deux ans et à chaque fois qu'il nous a été donné de relancer les autorités, nous nous voyons répondre : soyez encore un peu plus patients, votre dossier est en cours d'étude et sera bientôt réglé ».
Le représentant du wali, qui a reçu les mécontents, les a invités à « cesser leurs actions de protestation », promettant pour les nouveaux mariés (2011 et 2012), que « leur cas sera réglé le jour du transfert et sur place », et conseillé aux mariés en 2013 et 2014 d'accepter d'être relogés avec leurs parents, au début, avec possibilité d'en bénéficier après. A rappeler que dans la journée d'hier et très tôt vers cinq heures du matin, 143 familles de la cité de Sidi M'cid ont été transférées vers l'unité de voisinage (UV) n° 16 de la nouvelle ville de Ali-Mendjeli, avec renfort de police et youyou des « heureux élus ». Ces derniers ont ainsi rejoint un 1er groupe de plus d'une centaine de familles de la même cité qui avaient bénéficié d'une opération de relogement au début de ce mois de juillet 2015.
Selon le représentant des protestataires, lors du recensement effectué en 2011 par le bureau d'études « SAU », il a été fait état de plus de 1200 habitants dans la rue en question, dont près de 900 ont reçu des décisions de pré-affectation et payé le cautionnement nécessaire auprès de l'OPGI, n'attendant que leur déménagement programmé pour ces jours-ci et en tout cas avant la fin de ce mois de juillet. Près de 350 habitants de la rue des Maquisards n'ont pas été portés sur la liste, « et depuis deux ans nous n'arrêtons pas de nous battre pour que nous soyons ajoutés à cette dernière, mais rien n'y fait », lance avec un air de dépit notre interlocuteur.
« Nous avons déjà organisé des mouvements de protestation, sit-in devant la wilaya et la daïra, barrage de routes etc, pour réclamer de nous inclure dans la liste des bénéficiaires et à chaque fois nous avons eu des promesses pour un règlement rapide de notre dossier. Sur conseil des autorités nous avons introduit des recours auprès de la commission de daïra chargée des relogements, mais nous nous retrouvons toujours au même point et rien de palpable n'a été fait », déplorera-t-il. « Il est vrai que nous sommes pour la majorité des nouveaux mariés et des célibataires, mais nous pensons que ce n'est pas là une raison suffisante pour nous priver du droit de bénéficier d'un logement comme les autres », estimera-t-il encore. « Cette situation dure maintenant depuis plus de deux ans et à chaque fois qu'il nous a été donné de relancer les autorités, nous nous voyons répondre : soyez encore un peu plus patients, votre dossier est en cours d'étude et sera bientôt réglé ».
Le représentant du wali, qui a reçu les mécontents, les a invités à « cesser leurs actions de protestation », promettant pour les nouveaux mariés (2011 et 2012), que « leur cas sera réglé le jour du transfert et sur place », et conseillé aux mariés en 2013 et 2014 d'accepter d'être relogés avec leurs parents, au début, avec possibilité d'en bénéficier après. A rappeler que dans la journée d'hier et très tôt vers cinq heures du matin, 143 familles de la cité de Sidi M'cid ont été transférées vers l'unité de voisinage (UV) n° 16 de la nouvelle ville de Ali-Mendjeli, avec renfort de police et youyou des « heureux élus ». Ces derniers ont ainsi rejoint un 1er groupe de plus d'une centaine de familles de la même cité qui avaient bénéficié d'une opération de relogement au début de ce mois de juillet 2015.
par A. Mallem
Selon les déclarations qui nous ont été faites hier par le président de l'Assemblée populaire communale de Constantine, le «nouveau» stade Benabdelmalek Ramdane ne sera pas prêt pour accueillir les compétitions sportives au début de la saison prochaine, comme cela avait été espéré.
«La visite d'inspection que nous avons effectuée la semaine passée dans cette enceinte sportive au sein de la commission technique de la mairie nous a permis de constater qu'il reste encore beaucoup de réserves à lever pour l'ouvrir à la compétition», a affirmé en effet M. Seif-Eddine Rihani. Le maire nous a expliqué qu'il reste encore beaucoup de travaux à réaliser au niveau de la structure en béton, de la finition des vestiaires, des accès, sur le registre de la sécurisation des spectateurs et des sportifs sur le terrain, etc. Ajoutez à cela que la protection civile aussi bien que les services de sécurité ont émis eux aussi des réserves relevant de leurs domaines propres. «Et toutes ces réserves vont être prises en charge par l'APC», a ajouté le maire. Ce dernier a attiré l'attention sur la prise en charge du coût financier qui sera généré par la levée des réserves en disant qu'il faut encore s'entendre avec les responsables de l'Entreprise du métro d'Alger (EMA), le projet ayant été réalisé sous leur responsabilité, sur le partage de la facture globale de règlement de toutes les réserves émises.
En définitif, le P/APC de Constantine a déclaré que la livraison définitive du stade ne pourra se faire, en aucun cas, dans les deux mois qui viennent.
Rappelons que l'ancienne arène du stade Benabdelmalek Ramdane (anciennement stade Turpin) avait été démolie le 2 août 2010 pour permettre la construction de la voie du tramway constantinois et il est resté fermé depuis cette époque. Une nouvelle infrastructure est née à sa place et a été réalisée dans le sillage du chantier du tramway par l'entreprise italienne Pzarotti qui l'a dotée de quatre tribunes couvertes, une première en Algérie.
Pourtant, au cours de l'automne 2014, un responsable de l'APC de Constantine nous avait garanti que le stade reprendra du service «à la fin de l'année en cours, ou au plus tard au démarrage de la phase retour des championnats de football». Et d'appuyer ses dires par le lancement des travaux que venait de faire l'entreprise chargée des travaux pour la levée des premières réserves faites à l'époque. Mais rien ne s'est produit. Et entretemps, il y a eu cet incendie qui était survenu dans les vestiaires tous neufs qui avait retardé encore sa réouverture. Bref, il faut dire que le stade Hamlaoui va devoir supporter encore tout seul les compétitions des championnats dans lesquels sont engagées les équipes phares de la ville, le CSC et le MOC.
«La visite d'inspection que nous avons effectuée la semaine passée dans cette enceinte sportive au sein de la commission technique de la mairie nous a permis de constater qu'il reste encore beaucoup de réserves à lever pour l'ouvrir à la compétition», a affirmé en effet M. Seif-Eddine Rihani. Le maire nous a expliqué qu'il reste encore beaucoup de travaux à réaliser au niveau de la structure en béton, de la finition des vestiaires, des accès, sur le registre de la sécurisation des spectateurs et des sportifs sur le terrain, etc. Ajoutez à cela que la protection civile aussi bien que les services de sécurité ont émis eux aussi des réserves relevant de leurs domaines propres. «Et toutes ces réserves vont être prises en charge par l'APC», a ajouté le maire. Ce dernier a attiré l'attention sur la prise en charge du coût financier qui sera généré par la levée des réserves en disant qu'il faut encore s'entendre avec les responsables de l'Entreprise du métro d'Alger (EMA), le projet ayant été réalisé sous leur responsabilité, sur le partage de la facture globale de règlement de toutes les réserves émises.
En définitif, le P/APC de Constantine a déclaré que la livraison définitive du stade ne pourra se faire, en aucun cas, dans les deux mois qui viennent.
Rappelons que l'ancienne arène du stade Benabdelmalek Ramdane (anciennement stade Turpin) avait été démolie le 2 août 2010 pour permettre la construction de la voie du tramway constantinois et il est resté fermé depuis cette époque. Une nouvelle infrastructure est née à sa place et a été réalisée dans le sillage du chantier du tramway par l'entreprise italienne Pzarotti qui l'a dotée de quatre tribunes couvertes, une première en Algérie.
Pourtant, au cours de l'automne 2014, un responsable de l'APC de Constantine nous avait garanti que le stade reprendra du service «à la fin de l'année en cours, ou au plus tard au démarrage de la phase retour des championnats de football». Et d'appuyer ses dires par le lancement des travaux que venait de faire l'entreprise chargée des travaux pour la levée des premières réserves faites à l'époque. Mais rien ne s'est produit. Et entretemps, il y a eu cet incendie qui était survenu dans les vestiaires tous neufs qui avait retardé encore sa réouverture. Bref, il faut dire que le stade Hamlaoui va devoir supporter encore tout seul les compétitions des championnats dans lesquels sont engagées les équipes phares de la ville, le CSC et le MOC.
par A. Mallem
« J'ai constaté que des gens ont pointé du doigt la mairie en l'accusant de complicité avec des fraudeurs qui retournent réoccuper les constructions précaires évacuées lors de l'opération de relogement », s'est indigné, hier, M. Seif-Eddine Rihani, le président de l'APC de Constantine, lorsque nous l'avons interrogé sur ce sujet.
« Ceux qui sont vraiment de mèche avec les fraudeurs, a poursuivi le maire, sont bien des membres des comités de quartiers qui font du business à cette occasion, permettent aux trafiquants de revenir et réoccuper les sites évacués, établissent des recours à une autre catégorie de demandeurs de logements et mettent à profit toute sorte d'opportunité pour réaliser de bonnes affaires ». Ce disant, le maire a rejeté toutes les accusations « collées à la commune par ces gens », dit-il en considérant que ces accusations sont dénuées de tout fondement. Car, a-t-il encore soutenu, « l'APC n'a participé ni à la confection des listes des bénéficiaires, ni à l'attribution des logements et encore moins à l'opération de recensement qui l'avait précédée. Nous ne faisons qu'accomplir la mission qui nous a été dévolue par la loi, en l'occurrence la démolition des constructions après leur évacuation légale, en utilisant les moyens dont nous disposons et malgré les difficultés que nous rencontrons sur le terrain, difficultés découlant de la nature du travail qui a été confié aux équipes techniques de la mairie aussi bien que les difficultés subjectives générées par le comportement de certains individus. « Et Dieu seul sait combien ces difficultés sont nombreuses », ajoutera Rihani qui défendra ses équipes de démolition qui se heurtent parfois à des écueils naturels, comme ces baraquements construites dans des zones inaccessibles pour les engins et qu'il fallait donc démolir manuellement.
« Et si ces habitations ont été construites avec du béton armé, sur deux ou trois niveaux, comment procéder à leur démolition dans le temps et dans l'espace ? Ajoutons à cela le fait que nos équipes se sont trouvées face à des habitations qui n'ont pas été complètement évacuées », relève encore le P/APC. « Ce sont là les facteurs qui ont ralenti quelque peu les opérations de destruction et permis à certaines gens de revenir pour réoccuper les habitations qui ont été évacuées », a estimé le maire. « Les services de sécurité sont entrain de jouer leur rôle dans ce genre de situation et les agents de la commune aussi et ils sont présents quotidiennement sur les sites pour poursuivre l'opération de destruction et la mener à bon terme, et ce, quelles que soient les difficultés rencontrées », notera-t-il. M. Rihani a évoqué l'agression dont a été victime une de ses équipes de démolition dans le quartier de la piscine par des individus non identifiés qui, une fois leur forfait accompli, ont disparu dans la nature. « On nous reproche de la lenteur dans l'accomplissement des opérations de destruction qui fait que les gens trouvent tout le temps pour revenir réoccuper les sites en voie de destruction, mais il faut savoir que nos équipes ont besoin de protection pour mener leur travail dans un environnement toujours hostile, face à une population abusée et remontée contre eux par des trafiquants de toute sorte. C'est pourquoi, a poursuivi le maire, nos agents se trouvent parfois forcés à la paralysie parce que, quelquefois, le nombre des membres des services de sécurité affectés à leur protection est insuffisant. Ce qui facilite singulièrement les agressions qui sont menées contre eux ».
« Ceux qui sont vraiment de mèche avec les fraudeurs, a poursuivi le maire, sont bien des membres des comités de quartiers qui font du business à cette occasion, permettent aux trafiquants de revenir et réoccuper les sites évacués, établissent des recours à une autre catégorie de demandeurs de logements et mettent à profit toute sorte d'opportunité pour réaliser de bonnes affaires ». Ce disant, le maire a rejeté toutes les accusations « collées à la commune par ces gens », dit-il en considérant que ces accusations sont dénuées de tout fondement. Car, a-t-il encore soutenu, « l'APC n'a participé ni à la confection des listes des bénéficiaires, ni à l'attribution des logements et encore moins à l'opération de recensement qui l'avait précédée. Nous ne faisons qu'accomplir la mission qui nous a été dévolue par la loi, en l'occurrence la démolition des constructions après leur évacuation légale, en utilisant les moyens dont nous disposons et malgré les difficultés que nous rencontrons sur le terrain, difficultés découlant de la nature du travail qui a été confié aux équipes techniques de la mairie aussi bien que les difficultés subjectives générées par le comportement de certains individus. « Et Dieu seul sait combien ces difficultés sont nombreuses », ajoutera Rihani qui défendra ses équipes de démolition qui se heurtent parfois à des écueils naturels, comme ces baraquements construites dans des zones inaccessibles pour les engins et qu'il fallait donc démolir manuellement.
« Et si ces habitations ont été construites avec du béton armé, sur deux ou trois niveaux, comment procéder à leur démolition dans le temps et dans l'espace ? Ajoutons à cela le fait que nos équipes se sont trouvées face à des habitations qui n'ont pas été complètement évacuées », relève encore le P/APC. « Ce sont là les facteurs qui ont ralenti quelque peu les opérations de destruction et permis à certaines gens de revenir pour réoccuper les habitations qui ont été évacuées », a estimé le maire. « Les services de sécurité sont entrain de jouer leur rôle dans ce genre de situation et les agents de la commune aussi et ils sont présents quotidiennement sur les sites pour poursuivre l'opération de destruction et la mener à bon terme, et ce, quelles que soient les difficultés rencontrées », notera-t-il. M. Rihani a évoqué l'agression dont a été victime une de ses équipes de démolition dans le quartier de la piscine par des individus non identifiés qui, une fois leur forfait accompli, ont disparu dans la nature. « On nous reproche de la lenteur dans l'accomplissement des opérations de destruction qui fait que les gens trouvent tout le temps pour revenir réoccuper les sites en voie de destruction, mais il faut savoir que nos équipes ont besoin de protection pour mener leur travail dans un environnement toujours hostile, face à une population abusée et remontée contre eux par des trafiquants de toute sorte. C'est pourquoi, a poursuivi le maire, nos agents se trouvent parfois forcés à la paralysie parce que, quelquefois, le nombre des membres des services de sécurité affectés à leur protection est insuffisant. Ce qui facilite singulièrement les agressions qui sont menées contre eux ».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق