السبت، سبتمبر 17






فضائح خطيرة في كتب الجيل الثاني والأولياء ينتفضون

    اهتز قطاع التربية الوطنية على وقع فضائح جديدة بخصوص كتب الجيل الثاني الموجهة للتلاميذ، وفق التقارير التي شرعت في نشرها نقابات القطاع والمنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ والتي سلطت فيها عن أخطاء لا تغتفر لمعدي الكتب المدرسية خاصة بعد قضية تعليم الجنس للمتمدرسين مرورا بفضيحة التطبيع الإسرائيلي عبر إلغاء دولة فلسطين من خريطة كتاب الجغرافيا للسنة الأولى متوسط، إلى فضيحة كتاب التربية المدنية التي أساءات إلى الثورة التحريرية المجيدة بعد أن منحت المستعمر الفرنسي امتياز منح الاستقلال للجزائر بفضل سياسته الديمقراطية.
    قال يحياوي قدور المكلف بالتنظيم على مستوى نقابة ”الأسنتيو” أنه بعد فرض تطبيق الإصلاحات البيداغوجية المتمثلة في الجيل الثاني وفي زخم الدخول الاجتماعي التربوي تفاجأت الأسرة التربوية ونقابات القطاع بأمر خطير لم يتوقعه أي جزائري حر منذ إعلان دولة فلسطين وعاصمتها القدس في أرض الجزائر الطاهرة أرض الشهداء سنة 1988، وبقي مبدأ القضية الفلسطينية عبر أجيال متلاحقة منذ خطاب الرئيس الراحل هواري بومدين ”نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”.
    وقال يحياوي ”إن لفظة التطبيع التي لم تألفها أذن الجزائري مع ما يسمى بالكيان الصهيوني تحققت نتيجة تطبيع بيداغوجي فرضته هذه الوزارة الوصية على قطاع التربية هذا الموسم، مؤكد أن كتاب الجغرافيا للسنة الأولى متوسط الخاص بالجيل الثاني في صفحته 65 الخاص بخارطة العالم أظهر بصورة فاضحة تؤسس لما يسمى بدولة إسرائيل في غياب تام لأي إشارة للدولة الفلسطينية، وإذ إننا نرفض كل تبرير أو خطأ تصنيفي مستمد من أي موقع أو مصدر علمي إذ قام على تأليف الكتاب نخبة من متخصصي المادة والذين يعرفون حق المعرفة موقف الجزائر من   الكيان الصهيوني”.
    مناشدة الجهات العليا بمعاقبة المتسببين ودعوات لتحرك المجاهدين
    كما أكد ”أن هذا التصرف الأرعن غير المسؤول نضعه في خانة الخيانة العظمى، وباسم النقابة الوطنية لعمال التربية الأسنتيو ومن ورائها كل عمال ومستخدمي قطاع التربية نطالب من مسؤولي الدولة الجزائرية الإسراع في سحب الكتاب واسترجاعه من أيدي التلاميذ وتنصيب لجان بيداغوجية من ذوي الكفاءات بصورة مستعجلة لمراقبة كتب الجيل الثاني وتمحيصها وفق مقومات  الأمة المنصوص عليها في الدستور الجزائري”.
    أما بن زينة علي رئيس المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ فقال أن ما حدث في مادة الجغرافيا يضاف إلى العديد من الأمور الخطيرة التي تحويها كتب الجيل الثاني الموجهة لتلاميذ السنة الأولى والثانية ابتدائي والسنة الأولى متوسط، مسلطا الضوء على فضيحة جديدة تخص كتاب التربية المدنية لذات الطور، ويتعلق الأمر في الامتياز الذي تفضلت فيه فرنسا للجزائر عن طريق منحها الاستقلال عن طريق الاستفتاء، حيث تناست  وزارة التربية الدماء التي سالت في الثورة التحريرية والتي أودت    بمليون ونصف مليون شهيد من أجل تحقيق الحرية.
    ورفض المتحدث المثال الذي أعطته وزارة التربية للتلاميذ حول مفهوم الاستفتاء أين أظهرت شفافية المستعمر، متسائلا ”عن كيفية قيام الوزارة بتلقين التلاميذ أن الاستقلال منح عن طريق انتخابات واعتبره بن زينة أمر خطير يستدعى تحرك وزارة المجاهدين والأمن لفتح تحقيق في الأمر بعد أن اعتبر أن الفضائح التي تصحح ليست مجرد أخطاء مطبعية تصحح.
    وأضاف مصدرنا هل عبارة ”المستعمر الفرنسي من دعاة الديمقراطية في كتاب التربية المدنية خطأ دار النشر؟ هل الفتاة التي نزعت سروالها بسبب الحر، حتى في السويد لا توجد مثل هذه      التصرفات داخل الكتب، هي خطأ دار النشر؟ وهل تعليم الجنس خطأ مطبعي أيضا، في ظل فضيحة تعليم وفي التربية المدنية دائما أن التلاميذ يجب أن يعو ”أن الأمانة والصدق تم تعلمها من المجتمع المتحضر واكتسبناها من فرنسا، في حين أن الحجاب والتعصب واللحية اكتسبناها من الإسلام”.
    ودعا بن زينة الجهات العليا في البلاد للتحقيق في الأمر الذي يؤدي المجتمع إلى دوامة خطيرة، في وقت أكد أن مئات الآلاف من الكتب طبعت بالملايير ستسحب من الأسواق وستعوض بأخرى في زمن التقشف، مؤكدا أن المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ ضد المناهج والتي بدأت تكشف للمجتمع أنها خطيرة على المجتمع وعلى التلاميذ.
    وتخوف المتحدث من ما ستحمله كتب السنة الثالثة ابتدائي والسنة الثانية متوسط التي ستطبع العام القادم والتي ستحمل مواضيع أعمق من هذه البرامج، وبالتالي الدخول في غموقات الأخطاء الحالية، في ظل لجوء وزارة التربية إلى إلغاء مادة الإعلام الآلي التي هي وسيلة لتطوير الدول المتقدمة.
    واعتبر المتحدث أن المشكل ليس في المطبعة، وأن وزارة التربية لم تمرر الكتب الجديد على لجنة المصادقة التي تضم جميع هيئات الدولة من ممثلين عن وزارة المجاهدين ووزارة الصحة.
    غنية توات

    فتح تحقيق حول كتاب الجغرافيا مع سحبه كليا
    وزارة التربية تتبرأ من فضيحة التطبيع مع إسرائيل
    تبرأت وزارة التربية من ما يحدث من فضائح في كتب الجيل الثاني وأكدت أن دار النشر الوصية تتحمل المسؤولية مقررة سحب الكتب على أن يتم إعادة طبع الصفحة التي تضمنت الخريطة في ظل تسائل الشركاء الاجتماعيين عن مصير ملايير الأموال التي ستهدر جراء هذا التصرف في عز التقشف.
    وأمرت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط بالسحب الفوري لكتاب الجغرافيا السنة أولى متوسط بعد الخطأ الوارد في درس الصفحة 65 والمتعلق بتعويض دولة فلسطين بإسرائيل، وأوضحت الوزيرة في بيان لها أن الأمر خطأ في الطبع من طرف دار النشر المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية، معلنة السحب الفوري لهذا الكتاب ومطالبة الناشر بتصحيحه.
    وقررت الوزارة فتح تحقيق في هذا الشأن، مشيرة إلى أن النسخة التي تم اعتمادها لم تتضمن الخطأ الذي يقع تحت مسؤولية الناشر. وحسب مصدر مسؤول من الوزارة فإن السحب الفوري للكتاب من التلاميذ يكون بمطالبتهم بجلبه إلى الأقسام وجمعه من أجل إعادته للمطبعة وتغيير الصفحة التي وقع فيها الخطأ بصفحة تتضمن معلومات صحيحة.
    من جهته دعا رئيس الشبكة الإعلامية على مستوى الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ”أنباف”، مسعود عمراوي الحكومة إلى إقالة وزيرة التربية نورية بن غبريط من منصبها، بعد الفضائح المتتالية على قطاع التربية. وقال مسعود عمراوي ”إن الباحثة بن غبريط لا تؤمن بالعفوية والارتجال”، مضيفا أن فريق العمل الذي انتقته لا يؤمن بذلك، فما تعويض فلسطين بإسرائيل في خريطة العالم التي تدرس لتلاميذ السنة الأولى متوسط في مادة الجغرافيا إلا جزء من الخيانة الكبرى والمؤامرة على المقدسات والهوية، حيث أنه لا يعقل أبدا قبول سيناريو خطأ مطبعي، أو خطأ لجنة التأليف أو خطأ التقني السامي المختص في الفنون والطباعة، ولا يمكن أن يكون التقني السامي في المطبعة هو من يؤلف النصوص ويختار الخرائط لجميع المستويات.
    وأكد عمراوي أن فضيحة البكالوريا مرت فألصقت التهمة في الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، فخرجت الوزيرة منها مخرج المنتصرة حتى أن الحكومة تركتها في منصبها بالرغم من التغيير الحكومي مكافأة لها، فها هي الآن علقت هذا العمل على مشجب التقني السامي، بالرغم من أن   الجميع تحت إشراف فريق عمل انتقته بإتقان، وتساءل أين دور سلك التفتيش البيداغوجي      ومدير التعليم المتوسط ولجنة المراقبة والتصحيح أم أن الجميع لا حول لهم ولا قوة؟ وأشار إلى أن لا أحد له القدرة في السلطة على محاسبتها واتخاذ الإجراءات   ضدها بالرغم من توالي الفضائح الواحدة تلو الأخرى في قطاع حساس مثل قطاع التربية الوطنية، والغريب في الأمر أن كل فضيحة تقع في قطاع التربية إلا وقيل أن الهدف هو إبعاد الوزيرة لتبقى الحكومة في كل مرة تتشبث بها.
    غ.ت
     
    التعليقات

    (14 )

    1 | RACHID TAZMALT | WILAYA DE BÉJAIA 2016/09/17
    Voilà la réforme à la BENGHEBRIT !!!
    L’ex pseudo DIRECTEUR de l’Académie de BEJAIA,vient d’etre nommé DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
    A noter de ce pseudo ex Directeur de l’académie de BEJAIA n’a aucun niveau d’étude,ni diplôme meme élémentaire.On dit de lui que c’est un illettré et analphabéte.
    Les cadres du secteur à BEJAIA le trouvent meme idiot.
    Il n’a rien à voir avec le savoir,ni l’éducation,ni la pédagogie,ni les didactiques.
    Par contre,il est excellent dans les fraudes,les triches,les usages de faux,le détournement et la dilapidation des budgets destinés au fonctionnement de l’académie,des établissements scolaires et aux bien etre de la scolarité des élèves.Ils fait tout ce qui est contraire à la morale et à l’éthique.Ils chante meme les enseignantes à qui il fait des avances contre des services rendus indument.
    Sans parler de la perception des pots de vin contre des pièces administratives délivrées illicitement pour des travailleurs sans mérite.
    Il a érigé la corruption en mode de fonctionnement du secteur.
    Des doléances par milliers sont parues dans les journaux pour dénoncer ces pratiques contraires à la morale,en vain,car la MINISTRE semble cautionner ces dérives.
    Il a foutu le bordel dans la wilaya.C’est ainsi qu’il est l’auteur de promotions clientélistes diverses sur des postes supérieurs.A BEJAIA on trouve de faux proviseurs par dizaines,de faux inspecteurs,de faux chefs d’établissements,de faux surveillants généraux,de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux et la liste est grande.
    Meme les clefs des logements d’astreinte il les vend indument pour des gens qui n’ont rien à voir avec ces établissements.
    Il a donné libre cour à toutes les vilénies dans le secteur,à qui il a infligé un retard de plus de 20 ans.Il a foutu le bordel.
    Avec ça,la MINISTRE a eu l’audace de le promouvoir encore comme DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
    Arès avoir détruit le secteur à BEJAIA,elle le missionne pour démolir celui BATNA !
    Voilà les réformes à la BENGUEBRIT !!!!
    Ceci prouve s’il en est besoin que la MINISTRE est sa complice,est l’interet de l’élève n’est pour elle que du pipeau.
    slimane
     2016/09/17
    Leurs noms sont attribués à de nombreux lieux publics
    Ces Algériens honorés par la France
    © D.R.
    56
    Mohamed Arkoun, Lounès Matoub, Slimane Azem, Taos Amrouche… sont autant de figures emblématiques dont l’État algérien a choisi de censurer la mémoire. Comble de l’ironie, c’est en France qu’ils sont honorés.
    Nul n’est prophète en son pays, surtout pas des personnalités de l’envergure de Taos Amrouche, dont le nom vient d’être attribué à un second établissement scolaire en France. Au début du mois de septembre, la municipalité de Saint-Denis, au nord de Paris, a procédé, à la rentrée, à l’inauguration d’une école élémentaire qui honore la mémoire de l’auteur du Grain magique. En 2014, la mairie d’Aubervilliers a mené une opération similaire dans un autre établissement d’enseignement public. Au sein de cette commune se trouve aussi la rue Mohammed-Dib ou encore Matoub-Lounès. Le nom du chanteur est attribué à au moins dix lieux publics dans l’Hexagone, à Paris, mais également dans d’autres villes comme Nancy, Grenoble, Lyon et Dijon.
    Souvent, les démarches visant à donner à des lieux publics les noms d’Algériens célèbres sont suscitées et appuyées par des associations de la diaspora. Elles ont évidemment plus de chance d’aboutir dans des municipalités de gauche, surtout communistes, dont les élus ont toujours été proches de l’Algérie. À Saint-Ouen (un autre foyer de l’immigration algérienne au nord de la capitale française), une rue porte, depuis 2008, le nom de Nadia-Guendouz, une infirmière de la Révolution et poétesse. L’initiative émane de Jacqueline Rouillont-Dambreville qui dirigeait alors la municipalité. En Algérie, plus précisément à Alger où elle a vécu jusqu’à son décès en 1992, l’illustre militante est restée pratiquement une anonyme. Aucun hommage officiel ne lui a été rendu.
    De même, presque personne ne connaît Abdelmalek Sayad, un éminent sociologue algérien, assistant de Pierre Bourdieu et ancien directeur de l’École des hautes études sociales de Paris. Après sa mort en 1998, un de ses disciples, M’hamed Kaki, qui dirige l’association culturelle Les Oranges à Nanterre (banlieue nord de Paris), a décidé de le porter à la postérité, en faisant tout son possible pour que son nom soit gravé sur le marbre. Les autorités ont finalement répondu favorablement en 2013 donnant le nom de Sayad à un collège de la ville. Pour M’hamed Kaki, il était important d’entreprendre cette démarche afin d’enrichir le travail de mémoire qui est fait par les élites de l’immigration en France. “Ce travail consiste à mettre en lumière ce qu’ont fait nos parents pour la reconstruction de la France. On s’aperçoit que, petit à petit, il n’y a plus de traces de nos jours de ce travail. On a surtout vu que dans l’espace public, aucune structure ne portait le nom d’un savant, d’une personnalité issue de l’immigration coloniale”, fait-il savoir.
    Sans le vouloir, Mohamed Arkoun était également un porte-drapeau. Philosophe éclairé et humaniste de renommée internationale, il était un critique méticuleux de la pensée islamique.
    À la suite de sa disparition en 2010, l’ex-maire de Paris a proposé de baptiser la bibliothèque des sciences sociales du 4e arrondissement de son nom. Bertrand Delanoé avait évoqué, à l’époque, “un inlassable artisan du dialogue entre le christianisme, le judaïsme et l'islam, animé par la conviction que ce qui rassemble les différentes expressions de la foi monothéiste est infiniment plus puissant, et finalement plus réel, que ce qui les sépare”.
    Une simple bibliothèque pour immortaliser Arkoun est sans doute une preuve d’estime très insuffisante. Au cours de sa vie, celui qui a prodigué son savoir dans les universités les plus prestigieuses du monde a été le destinataire de plusieurs distinctions, des honneurs dont il a été privé dans son propre pays. Pis, Arkoun est parti de son pays natal, chassé par les tenants de l’obscurantisme. En 2013, la direction de la culture de la wilaya de Tizi Ouzou avait pensé à lui rendre justice en donnant son nom à la bibliothèque principale de la lecture publique de la ville.
    Cette initiative est, cependant, restée sans suite. Le Premier ministre Abdelmalek Sellal a inauguré les lieux en mai dernier, mais à aucun moment le nom d’Arkoun n’a été évoqué. Ce reniement est valable pour Assia Djebar qui avait dû quitter l’Algérie quelques années après l’indépendance, parce qu’on lui avait imposé d’enseigner l’histoire en arabe. Bien avant sa mort en 2015, l’écrivaine, membre de l’Académie française, était déjà un symbole. Son nom n’apparaît pas seulement sur des plaques de rues.
    En mai 2016, un hommage supplémentaire lui a été rendu par l’École normale supérieure de Paris dont une salle lui est dédiée. Considéré comme un événement rare, cet acte de baptême a été qualifié par le directeur de l’école, Marc Mezard, de “marqueur symbolique important porteur d’un message”. Dans l’établissement, d’autres salles ont été également baptisées. Elles portent les noms de Jean-Paul Sartre, Aimé Césaire et Jean Jaurès.
    En Algérie, les autorités ont bien tenté de rattraper le coup en créant un prix Assia Djebar à la suite de la disparition de l’écrivaine. Mais d’après ses proches, cette décision prise dans la précipitation relève plus d’une formalité. Ils évoquent pour preuve la qualité littéraire discutable des lauréats qui sont dans leur ensemble d’illustres inconnus.

    Des initiatives qui ne plaisent pas à tout le monde
    Encore aujourd’hui, Les partisans du Front national à Saint-Ouen ne se résolvent pas à l’idée qu’une rue de leur ville porte le nom de Nadia Guendouz. Choqué de voir le sigle du FLN sur une plaque, ils demandent tout bonnement que le lieu soit débaptisé.
    Robert Menard et Julien Sanchez, respectivement maires de Béziers et de Beaucaire dans le sud de la France et figures emblématiques de l’extrême droite, n’ont pas hésité à franchir le pas en prenant des arrêtés municipaux en 2015 pour changer les noms de deux rues qui célèbrent les accords d’Évian, marquant la fin de la guerre d’Algérie.
    Pis encore, Menard n’a pas hésité à donner à la même rue le nom d’un ancien officier de l’armée, Hélie Denoix de Saint Marc, partisan de l’Algérie française.
    À l’époque, le Premier ministre Manuel Valls avait sévèrement critiqué cette démarche, affirmant que “la nostalgie de l’Algérie française n’apporterait rien de bon”.
    krokro
     2016/09/17
    Puisque on en est là,autant appeler l’ALGERIE la PALESTINE.D’ailleurs l’hyme national a été hué au stade du 5 juillet et celui de Palestine est salué.
    Le drapeaux de l’Algérie des héros est trainé et brandit à GAZA par les terroistes Palestiniens.
    Ce qui prouvent que le pouvoir mafieux algériens est pour beaucoup dans les attentats que commettent les terroristes de HAMAS contre le peuple noble juif.
    Les Dirigeants du monde doivent se pencher et éplucher le dossier Algérie ,avant que ce soit trop tard.
    Surtout ,il faut vérifier scrupuleusement les programmes scolaires,qui dispensent un savoir religieux,coanique,de formation au djihad contre tout humains qui ne s’arabise pas et qui ne s’islamise pas.
    La preuve,on retire du programme de géographie une carte juste,adoptée dans toutes les écoles du monde,ou figure ISRAEL comme pays souverain,pour la remplacer par une fausse carte géographique triturée,pour rayer ISRAEL et le remplacer par PALESTINE.
    Quoi de plus provocateur et violent que ça ?
    Allez la récréation doit finir enfin pour ce régime inhumain,négationiste,illégitime et dictatorial.
    Ou etes vous OBAMA , Xi Jinping, POUTINE, Thereza May,MERKEL , HOLLANDE…
    sellal
     2016/09/17
    Bizarre et grave.
    Quand on occulte à l’Agérie ses vraies origines et sa vraie histoire,tout parait normal et juste.
    Quant on efface carrement de l’histoire du pays l’illustre AURELE AUGUSTIN(dit ST AUGUSTIN )sous pretexte qu’il crétien donc mécréant d’après eux,ça parait normal.Pourtant ce grand personnage est vénéré sur tout le globe.
    Quand on décrété la fourberie comme quoi l’Algérie est un pays ARABE on lui impose,par la langue de L’ARABIE SAOUDITE ceci ,bien que ce soit un déni et un génocide identitaire grave,ça n’a soulevé aucun tollé.
    Quand on occulte les auteurs et les hommes et femmes de savoir Algériens des programmes scolaires et on bourre les programmes de textes d’auteurs de pacotille de pays arabes d’orient ,personne ne rouspète.
    Il est temps que les choses reviennent à l’endroit.
    L’Algérie est africaine,maghrébine,méditerranéene.Jamais Arabe ni musulmane.Elle est multiconfessionnnelle,multiculturelle,multicultuelle,plurilinguistique,laique et ouverte sur le monde développé.Sa langue officielle et originale c’est l’AMAZIGH.Sa culture de référence aussi.Autre charivari n’est que supputation.
    Un nettoyage s’impose.Ceux qui se sentent arabes n’ont qu’à aller chez leurs frères en Arabie et en PALESTINE.Ici c’est l’Algerie de MASSINISSA,de KAHINA,de st AUGUSTIN,de BEN M’HIDI ,de ABANE, de AMIROUCHE…
    constantine
     2016/09/17
    On aura tout vu et tout entendu.Meme le savoir est truquée dans cette république bananière batardisée,et qui va droit vers l’abime,par la grace d’un pouvoir illégitime et dictatorial.
    Plus de 6 milliards 950 millions d’humains sur la planète terre adoptent une carte géographique ou ISRAEL figure en tant qu’ETAT démocratique et souverain.
    Quelques millions de moustiques appelés Algériens,se réclamant de tendance arabo musulmane,en terre AMAZIGH(donc logiquement colons) encadrés par un pouvoir mafieux,illégitime et crimnel,refute la thèse des 6 milliards 950 humains du globe et dénie le droit d’existence à ISRAEL.
    Avec ça la communauté internationale reste muette !!!
    C’est un secret de polichinelle !Le pouvoir mafieux Algériens prépare les enfants à l’école pour l’extérmination et le gazage pur et simple des juifs là ou ils se trouvent.
    Le TPI et la CPI se doivent d’agir en extréme urgence .Les tenants du pouvoir criminel algériens sont passible de potence.
    yacine
     2016/09/17
    Les Berbères, ce "mélange" improbable, selon un manuel scolaire !

    Un livre d'histoire de l'Education qui falsifie l'histoire.

    Enième dérive découverte dans un manuel scolaire de géographie de première année du cycle moyen.
    Les bourdes se multiplient et font la joie des ennemis de la ministre de l'Education. Selon ce très officiel manuel scolaire de l'Education nationale, l'Algérie est constituée de 80% d'Arabes, le reste est un "mélange" de Kabyles, de Chaouis, de Mozabites".
    Cette "répartition" ethnique constitue un précédent très grave et une dérive qui renseigne, si besoin est, sur la lecture qu'instillent les rédacteurs des manuels scolaires aux élèves. Non seulement elle constitue un faux, mais surtout elle met en place une hierarchie des composantes de l'Algérie. Sur quels éléments d'informations les rédacteurs de cet ouvrage se sont-ils basés pour écrire une telle énormité ? Comment le département de l'Education nationale a-t-il laissé passer une escroquerie pareille de l'histoire ?
    La ministre de l'Education se doit encore de sévir. Nouria Benghebrit qui a demandé cette semaine une enquête et de retirer le livre qui fait l'amalgame sur la Palestine devrait prendre des mesures tout aussi énergiques pour réparer ce dangereux amalgame sur l'histoire de notre pays. Cette "lecture" relève, dans le meilleur des cas, d'une falsification de l'histoire digne du temps du parti unique qu'il y a lieu de faire oublier au plus vite.



    Commentaires (6) | Réagir ?

    moh arwal
    Il y a 3 heures 45 minutes
    Normal !! Pour tuer son chien on dit qu' il a la rage et de même, pour arabiser les terres qu 'ils envahissent , les arabes disent qu' ils les islamisent,les français disent qu' ils les civilisent et les yankees disent qu 'ils les démocratisent.
    0

    moh arwal
    Il y a 3 heures 53 minutes
    Il sagit la des astuces et fourberies que les pouvoirs politiques des pays colonialistes , utilisent pour effacer les traces de leurs criminelles invasions des terres d' autrui.
    0

    moh arwal
    Il y a 3 heures 57 minutes
    Nous n 'avons pas fini de découvrir les substilités malignes ques les arabes ont inventé et introduit dans l'ècole et la constitution algeriennes à travers la triptique arabité,islamité amazighité inventée par le Doctour Taleb Ahmed el Ibrahimi, le toubib et conseiller de Boukharouba à laquelle Boutef a récemment ajouté l'indivisibilité pour falsifier l'histoire de Tamzgha.
    0

    mohand tawdect
    Il y a 12 heures 9 minutes
    Ces pourcentages reflètent bien la réalité du Pays ,il y a bien 80% de parasites et le reste sont les abeilles qui entretiennent un moribond dont la fatalité est irréversible !
    0

    Aksil ilunisen
    Il y a 14 heures 36 minutes
    Ce qui est ecrit sur ce manuel solaire et une declaration de guerre anti-amazighe.
    Tout amazigh partout dans le monde doit se rendre a l'evidence que l'ultime but de l'Islam est la conquete. Le paradis , s'il existe, c'est Tamagha, notre heritage.
    Tout le reste n'est que farce poour nous endoctriner, et faire de nous des arabes au service de la cause arabe. Une cause qui se limite a la religion, la bouffe, les viols, le vol, le mensonge, la lacheté, la chasse au savoir et a l'intelligence, et bien entendu la degradation de la condition humaine.
    IMAZIGHEN, reveillons-nous! NOs terres nous interpellent. LEs arabes n'ont rien a faire d'autre a Tamazgha que NOUS expterminer.
    0

    Kichi Duoduma
    Il y a 16 heures 28 minutes
    Il n’y a qu’une seule race humaine sur terre et nous en faisons tous partie, mais comme sous-groupe culturel, les arabes sont des champions. Vraiment, il faut leur tirer chapeau ! On peut les écraser, les humilier, leur mettre un miroir en face de leur gueule pour qu’ils puissent bien voir à quel point ils sont nus et impuissants, ils continuent d’affirmer qu’ils sont les plus beaux, les plus forts et les plus intelligents sur terre. La Race Supérieure, c’est la leur !!
    Ça me rappelle un sketch il y a bien longtemps, celle d’un soûlard dans une taverne. Il se met au bar et provoque un malabar à côté de lui. Le gars lui assène un formidable coup de poing au ventre. Notre ami soûlard tombe à genoux et se relève péniblement en proférant des injures : « Ah ! Tu veux la bagarre, salopard ? Eh bien tu vas l’avoir...Ahhhh!!! Ouuhhhh!!!! » l’autre ne le laisse pas terminer, il lui tord le cou d’un coup de poing à lui arracher la tête. Notre matamore se relève encore un peu...« Ahh!... maintenant t’es foutu... Ahhhrgghhh!... Tu n’as plus qu’à faire tes prières... Ouaagghhh!!! Aaahhh !!!... » Sous les coups il tombe sur le ventre et ne peut plus se relever, mais rien ne l’arrête de menacer son bourreau. « Ah, ben mon p’tit pote, c’en est fini de toi... » L’ambulance arrive pour le transporter à l’hôpital... Pendant qu’on le dépose sur un brancard, sa gueule tourne toujours comme un moulin: « Ah, mais tu ne sais pas avec qui tu es tombé !... Attends un peu que je t’attrape, tu vas voir !... Tu perds rien pour attendre !... Tu ne sais pas à qui tu as à faire !... »
    7 | كاتب التعليق | المسلم الأمي 2016/09/17
    عندما تسمع كلمة اصلاحات فالأسوأ دائما قادم ..... ووزيرة ومسؤولين تافهين كالذين عندنا يشغلون مناصب حساسة في وزارة مخروبة منذ الوزير بن بوزيد لا هم لهم الا ملء الجيوب وترقاع العيوب ..... ومنهم من هو الا جاهل جائع طماع أو عميل للماسونية متكبر .
    8 | EST CE QUE LA MINISTRE ET SON STAFF LISENT LES DOLÉANCES QUI LEUR SONT ADRESSÉES?POURQUOI LES CHOSES SONT TOUJOURS EN L'ÉTAT,ALORS QUE DES PREUVES FORMELLES SONT APPORTÉES?CE N'EST PAS SÉRIEUX ÇA!!! | LUXEMBOURG 2016/09/17
    amar akbou | wilaya de béjaia 2016/09/15
    Y a-t-il des autorité et des services de sécurité à Béjaia ?
    Il parait qu’un nid de CAIDS se trouve aisément implanté dans l’Académie de Béjaia.
    Les citoyens et l’ensemble des cadres intègres du secteur dans la wilaya ont tiré la sonnette d’alarmes plusieurs fois,et les centaines de commentaires parus dans ce journal dans sa version INTERNET en sont des preuves.
    Les lecteurs de ce journal EL FEDJR ont mis le doigt sur les auteurs d’actes illicites et délictueux et ont meme cité leur nom et les détails des félits commis.A ce jour aucune mesure n’est encore prise pour suspendre ou sanctionner les délinquants,qui continuent toujours leurs sales besognes.
    A qui profite ce laisser aller ?A qui profite l’état bordélique dans lequel se trouve l’Académie et tout le secteur dans cette wilaya ?
    Le nouveau Wali est-il au courant ?Que fait le parquet ?Que font les services de sécurité ?
    Je pense que l’Académie qui paie des dizaines de fonctionnaires sur des postes fictifs,qui délivre de faux documents administratifs,qui vole l’argent des élèves,qui promeut indument des fonctionnaires sans mérite,qui harcèle les jeunes professeures femme,qui vend des postes d’emploi,des affectations,des promotions diverses,des clefs de logements d’astreintes,qui emploi des fonctionnaires en surnombre etc…est en infraction grave et le parquet devrait s’autosaisir depuis longtemps déjà.
    Je pense qu’il est grand temps d’arreter avec le laxisme et se mettre au travail.
    Les auteurs des délits au niveau de l’Académie doivent etre entendus et traduit devant les juges.
    C’est une honte que des délinquants en toute sorte peuplent une institution censée etre l’exemple de morale et d’éthique.
    Normalement ce n’est pas aux citoyens de faire ce travail d’investigations,c’est au service de sécurité de débusquer ces délits.
    Les citoyens de Béjaia sont à féliciter,car ils viennent d’offrir un gibier sur un plateau doré au services de sécurité pour agir efficacement.Meme les noms des CAIDS sont cités.Qu’attendent les services et la justice pour agir
    تعقيب
    agissez
    2016/09/15
    LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
    La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invite la MINISTRE pour la nième fois à :
    1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
    2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
    3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
    Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
    Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
    Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,BOUDJEMAA KARIM ,IDIR MADJID,BOUAOUDIA NOUREDDINE ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
    4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
    BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
    Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doiventetre convoqués pour s’expliquer.Idir, Bouaoudia et beaucoup d’autres sont concernés .
    5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
    Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
    Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
    6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
    7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtantla presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
    8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
    Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgrécela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
    9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
    Pourtant il suffit de consulter les dossiers de TouchèneMadjid,Hammouche Hakim ,BouzidiMabrouk,AmaroucheRabah,IdirMadjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
    10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
    Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
    L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
    11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
    12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
    Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
    Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
    La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
    13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
    14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

    Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder
    تعقيب
    3 | sauvons le lycée el houria | béjaia ville 2016/09/15
    Après avoir été durant quelques années le meilleurs lycée de la wilaya de BEJAIA de part la discipline qui y régnait et le très bons classement dans les résultats du BAC sous la direction de Mr YAHYAOUI proviseur parti maintenant en retraite,voilà que le lycée EL HOURIA est entrain de devenir la risée des lycées de la wilaya.
    Pour l’enfoncer un peu plus dans l’abime,on vient de lui affecter comme proviseur une personne décriée de tous et de partout.Il parait qu’il est chassé de l’académie ou il était chargé indument et par largesses de diriger le service de la formation et de l’inspection.Des inspecteurs nous on dit qu’il a massacré ce service,car il est incompétent et très médiocre.Il a bousillé la formation et l’inspection dans la wilaya.
    D’après les travailleurs de l’académie ,les syndicats autonomes,les professeurs de toute la wilaya et presque tous les inspecteurs qui travaillent dans la wilaya,il cumule les pratiques contraire à la morale.D’ailleurs il est pris plusieurs fois la main dans le sac entrain de frauder et de falsifier des documents officiels.On lui reproche aussi la dilapidation et le détournement de l’argent des budgets destinés à la formation des fonctionnaires du secteur dans la wilaya.Il est aussi membre actif du réseau de réinscription des élèves exclus et de leur admission en classes supérieures,contre des commissions qui se chiffrent en dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques ripoux directeurs d’établissements de la wilaya.Sans parler de milliers de citoyens qu’il a escroqué en leur promettant de fausses pretation administratives indues.
    Des fonctionnaires du lycée fille Amizour ou il était passé témoignent qu’on l’a surpris entrain de vendre des faux certificats de scolarité.
    Avec ce CV désastreux nous ne nous expliquons pas comment a-t-il été promu pour etre PROVISEUR.Ca n’échappe à personne que le Directeur de l’académie en place est son ami car ils partagent beaucoup d’intérets ensemble.Mais de là à lui remplir une fiche d’évaluation excellente pour le faire bénéficier d’une promotion indus c’est trop et c’est une faute professionnelle très très grave.
    Toute la ville de Béjaia pour ne pas dire toute la wilaya,notamment les travailleurs du secteur, ne parle que de ce sujet.
    Les fonctionnaires du lycée EL HOURIA sont blessés au fond d’eux meme à l’idée de cet intrus de pseudo PROVISEUR ait le droit d’accés à leur dossier de carrière ou se trouvent des pièces confidentielles précieuses,ou ait le droit d’évaluer leur travail et de leur donner des notes d’évaluation.C’est rabaissant pour des fonctionnaires crédibles sans reproches,pères de familles et exemplaires.
    Pour lever cet obstacle,il est suggéré de suspendre ce pseudo proviseur en attendant de se pencher sérieusement sur son cas pour une étude approfondie.Le garder sue ce poste et dans cet établissement causerait un préjudice aux conséquences graves et incertaines sur l’avenir des élèves.
    En clair,les fonctionnaires et les professeurs nous ont parlé,ils ne veulent pas de lui dans cet établissement,quitte à gérer eux meme le volet administratif.
    Mme la MINISTRE est appelé à mettre le paquet car c’est très urgent
    تعقيب
    4 | tayeb | béjaia 2016/09/15
    Que le nouveau DIRECTEUR de l’Education sache que l’Académie avec sa composante humaine actuelle est définitivement décrédibilisée.
    Aucun Responsable là bas n’a une quelconque aura ou crédibilté.
    C’est un fatras de voyous nommés tous par piston,pour faire des affaires.Aucun d’eux ne maitrise quoi que ce soit.Il n’y rien qu’à ouvrir leur dossier pour se rendre compte de la farce.Il se comptent tous parmi le personnel du secteur le plus incompétent et médiocre,mais ils excellent tous dans le vice,les fraudes,la triche,les pots de vin,la contrebande,l’usage de faux.Nombre d’entre eux n’ont meme pas le niveau terminal.
    Ceci explique l’état catastrophique dans lequel baigne le secteur dans la wilaya.
    Rien ne se fait à l’endroit,tout est à l’envers.
    Le personnel administratif n’en parlons pas.Les enseignants malicieux,vicieux et paresseux sont tous détachés par piston pour rouler les pouces et faire du business,en laissant leur poste vacants dans les établissements.Tous ont un cumul de fonctioons.On y trouve des journalistes,des commerçants,des chauffeurs de bus et de taxis clandestins et meme des contrebandiers.
    D’où viendrait la crédibilité pour le secteur ?
    Les fonctionnaires du secteur dans la wilaya n’ont meme confiance en eux et ne souaitent pas qu’il ;,manipulent ou fuinent dans leur dossiers de carrière très confidentiel.Inconcevable que des fonctionnaires voyous de l’Académie fuinent dans les dossiers des cadres du secteur dans la wilaya.
    La première tache du nouveau DIRECTEUR et balayer les bureaux de l’académie des fonctionnaires ripoux et voyous.
    Il est urgent d’appeler à la rescousse des diplomés d’universités dans le domaines des sciences exacte,pour remettre l’académie en marche et faire avancer le travail.
    La RACAILLE qui s’y trouve actuellement doit etre renvoyée et se voir interdire l’accès dans l’enceinte de cette Académie.
    Sans celà,l’issue sera malheureuse pour le secteur dans la wilaya et la déscente aux enfer ira en exponentielle.
    Le secteur dans la wilaya cumule un retard de plus de 10 ans du fait de la gestion bordélique De l’ecx pseudo DIRECTEUR nommé actuellement à BATNA
    تعقيب
    5 | appel | béjaia 2016/09/15
    Appel au WALI et au nouveau D E
    Des ayants droits dans le secteur de l’éducation à Béjaia ? ?
    Arretons la comédie.
    Les 20000 fonctionnaires du secteur demandent au nouveau Directeur de l’Académie de Béjaia de débusquer les directeurs et enseignants du primaire,les adhérents au tristement célèbre syndicat SETE UGTA qui sont payés à ne rien faire.
    Ça ne peut plus continuer comme cela !
    Taazibt,Abrikh ,Amarouche,bekhouche,Benmouhoub,et avant eux Khoulalène Louhab,doit etre affecter en classe pour enseigner aux élèves pour mériter leur paie.A noter que ceux là et des dizaines d’autres adhérants du SETE UGTA,n’ont jamais travaillé en classe et ont toujours perçu paie et prime de rendement avec notation excellente et priorité absolue dans les promotions diverses.
    Les cadres universitaires peinent à trouver un emploi et au meme temps l’Académie de Béjaia paie des enseignants sur des postes fictifs !Bizarre et très grave
    تعقيب
    6 | slimane | béjaia 2016/09/15
    A PROPOS DES POSTES FICTIFS
    On ne verse pas des salaires et primes de rendement à des pseudo enseignants et professeur qui ne travaillent pas ds les établissements et en classe.
    Alors que le gouvernement est en grise,l’Académie de Béjaia continue à payer des dizaines d’enseignants et autre fonctionnaires du secteur sur des postes fictifs.
    Mieux encore,l’académie détache des enseignants et professeurs valides pour soi disant faire fonction d’agents de bureau à l’académie,tout en les payant sur le poste d’enseignants avec tous les avantages y afférents.Il y a là une infraction très grave !Le salaire d’un agent de bureau et 4 fois moins que celui d’un enseignants.En plus les enseignants qui se trouve comme détachés à l’académie ne sont pas là pour vtravailler,mais pour faire du business et esquiver le travail pénible dans les établissement et en classe.
    C’est le moment de balayer l’Académie et de réaffecter l’ensemble des enseignants(qui sont d’ailleurs en surnombre)dans leur établissemùents d’origine ,pour faire le travail pour lequel ils sont payés
    تعقيب
    karim
    2016/09/15
    La MINISTRE est entrain d’organiser le désastre de l’école.
    Mme la MINISTRE,
    au lieu de continuer à faire des détours en grattant votre oreille gauche avec la main droite en public, alors qu’il est plus commode de le faire avec la main gauche, c’est caché le soleil avec un tamis et habillé un chacal avec la peau de l’agneau dans un poulailler juste pour disculper, le ou les véritables responsables du délabrement du secteur, vous met dans une posture inconfortable, il est temps madame d’appeler un chat, un chat, ce ne sont que des faux problèmes du secteur que vous mettez en exergue.
    Les faux cadres qui grouillent autour de vous au ministère vous conseillent très mal.Il n’ont ni la taille ni le talent pour occuper les postes sur lesquels ils sont intronisés par des méthodes clientélistes.
    Un Directeur centrale au ministère de l’éducation se doit d’etre bardé de diplomes universitaires.Ils se doit d’etre illustre meme mondialement par ses travaux de recherche dans les domaines des sciences ,du savoir et des didactiques diverse.Dans votre Ministère on en trouve ceux qui n’ont meme pas le BAC.
    D’OU VIENDRAIT LE REFLEXE à CETTE PACOTILLE de faux Responsables pour diriger,orienter et coordonner le travail de 50 Directions de wilaya,dont 90°/° des personnels enseignants sont diplomés d’universités ?
    Plusieurs Académies ont à leur tete des peudos Directeurs qui n’ont aucun niveau d’étude et qui sont juste bon pour vendre des sardines à la criée.Les chefs de services et de bureaux des académies n’en parlons pas.Ils se comptent pârmi le fatras de personnel tous sous diplomés,incompétents et médiocres,mais ils excellent dans le business , la triche et les fraudes.
    L’exemple illustratif est celui de la Wilaya de BEJAIA ou un Directeur d’académie illettré et des Chefs de services et de Bureaux et la majorité des fonctionnaires en surnombre foutent le bordel dans cette wilaya sans que vous puissiez bouger le petit doigt.Vous savez pourtant qu’ils sont tous sous diplomés et incompétents en plus véreux et dangereux pour le secteur.En plus, les citoyens et les cadres du secteur dans cette Wilaya vous ont saisi dès votre installation,mais à ce jour vous n’avez rien fait.Avec ça vous parler de charte d’éthique et je sais quoi !Soyons sérieux.
    Parler de réformes,de charte d’éthique,de déontologie avant d’apurer cette situation relève de la plaisanterie.Ne vous moquez pas de la gueule des gens.
    Ces derniers temps on assiste à une deferlante de promotions indues sur des postes supérieurs.On fait bénéficier la pacotille des fonctionnaires du secteur de promotions sur des postes de chefs d’établissements,d’Inspecteurs,de Directeurs de l’éducation.Ces promotions et nominations indues ont poussé la majorité des bons enseignants à partir en retraite proportionnelle,car la gestion des affaires est lamentable.
    Donc ils vous appartient de retrousser les manches et de commencer à balayer par le haut.Une fois la confiance rétablie et le train sur rails,les choses rentreront d’elles memes dans l’ordre
    تعقيب
    8 | saad | béjaia 2016/09/15
    Citoyens et travailleurs du secteur de la wilaya de Batna
    Mobilisez vous afin de sauvez le secteur éducatif dans votre wilaya.
    On vient de vous affecter un intrus à l’éducation à la tete de votre académie.
    Sachez qu’il n’a rien à voir avec le secteur.C’est un illettré qui ne sait meme pas compter jusqu’à mille(1000).Alors là le savoir,la didactique,l’éducation,les sciences,c’est simplement du chinoix pour lui.
    Renseignez vous auprès des gens de BEJAIA et vous saurez le bordel qu’il a foutu dans le secteur,à qui il a généré un retard de plus de 20 ans.
    La seule chose dont il est excellent,c’est la corruption,le vol,le triche,les fraudes,les usages de faux,les pratiques de mauvaises mœurs et toutes les obsénités enfin toutes les vilénies.
    D’ailleurs tout BEJAIA est étonné ,car on s’attendait à ce qu’il soit radié de la fonction publique et traduit devant les juges vu les centaines de griefs retenus contre lui ici à Béjaia..
    Après avoir massacré le secteur à Béjaia ,voilà qu’on le missionne pour faire autant à BATNA.
    Il y a lieu de se mobiliser pour le chasser avant qu’il ne soit trop tard,car il y va de l’avenir des innocents enfants
    تعقيب
    9 | thagrawla | béjaia 2016/09/15
    Nous les professeurs de l’ensemble de la wilaya de Béjaia adressons un ULTIMATUM à la ministre de l’éducation et à l’ensembles des autorités de la wilaya concernés afin de retrousser les manches ,se mettre au travail et procéder l’assainissement profond de l’académie et par delà du secteur dans notre wilaya.
    Cette fuite en avant et la politique de l’autruche dont semblent se confiner la Ministre et les autorités de wilaya conduisent le secteur vers la déconfiture totale.Aucun fonctionnaire sérieux n’a le cœur au travail.Tous demandent l’annulation des décisions de promotions et avantages clientélistes accordées indument par l’EX Directeur d’Académie à quelques fonctionnaires connus pour etre incompétents,médiocres,laxistes mais escrocs,larbins et corrompus à souhait.
    Ceux-ci ont acquis leurs notoriété par une servitude et une vassalité sans pareille à l’égard de leur maitres.
    Il est inconcevable de laisser en fonction de faux proviseurs,de faux responsables à l’académie,de faux inspecteurs,de faux surveillants généraux,de faux chefs d’établissement,de faux fonctionnaires à l’académie.
    D’où viendrait la volonté à un enseignants pour accomplir son travail dans ces conditions lamentables ?
    Sachez que 95°/° des documents signés par l’ex Directeur de l’Académie sont faux et contiennent des tartuffes.
    IOl est fortement souhaité d’annuler toutes les décision erronées signées par l’ex Directeur,sans quoi le secteur ira droit vers l’abime.
    Comme il est urgent de débusquer les dizaines de fonctionnaires payés sur des postes fictifs et de les affecter dans les établissements scolaire pour travailler et mériter leur salaire.
    Il faut libérer les logements d’asteintes qui sont accordés contre des pots de vin et autres méthodes clientélistes aux gens qui n’ont rien à voir avec les établissements ou se trouvent ces logements d’astreinte.
    Quelques fonctionnaires intègres qui travaillent à l’académie nous ont informé que l’académie a toujours délivré de faux plans de gestion ,de fausses cartes scolaires,de fausses statistiques et de faux plans de formation au ministère,ceci est du à, l’absence totale de cadres universitaires compétents au sein des services et bureau de l’académie.
    En l’état actuel des choses,personne n’a la volonté de se mettre au travail dans ce secteur.Toutes la wilaya,(citoyens et fonctionnaires du secteur) est au courant de cet état de fait qui caractérise la gestion bordélique du secteur par l’Académie.
    Il es urgent de passer à l’action afin d’apurer l’Académie et de rétablir la confiance chez les travailleurs du secteur,afin qu’ils se mettent enfin aiu travail.Sans cette action salutaire,c’est peine perdue
    تعقيب
    10 | massinissa adekar | wilaya de béjaia 2016/09/15
    On vient d’apprendre que l’idiot de l’ex Directeur de l’académie de Béjaia est affecté à BATNA pour prendre les meme fonctions.
    Ça s’est passé en catimini,car meme la presse n’est pas mise au courant ce malheureux évenement.
    Après avoir foutu la pagaille dans le secteur à Béjaia,on vient de le missionner pour détruire le secteur à Batna ?
    Une question à la Ministre :Que fait un gars qui n’a meme pas le niveau BEM à la tete d’une académie ?Et ça se passe au 3 ème millénaire svp !!!
    Il est temps que la Ministre arrete son cinéma et sa comédie,en parlant de réformes de l’école et de je ne sais quoi !
    Nous pensons d’emblée que la boucle est bouclée et la MINISTRE se doit de tirer sa révérance.
    Quand on est de mauvaise foi et malhonnete intellectuellement,il n’y a pas lieu de chapeauter un Ministère et de l’éducation en plus
    تعقيب
    11 | h'cinou | béjaia 2016/09/15
    Le secteur dans la wilaya de Béjaia à besoin d’un homme providentiel pour le sortir de l’ornière dans laquelle l’ancien Directeur TAIWAN de l’académie et ses acolytes l’ont enfoncé.
    Qu’attendre d’un Directeur d’Académie illettré ?Qu’attendre d’un secrétaire général et de chefs de services et de bureaux qui se comptent parmi les fonctionnaires du secteur les plus incompétents et les plus médiocres dans la wilaya ?
    L’Académie doit compter parmi son personnel l’élite des fonctionnaires du secteur et non la pacotille des fonctionnaires du secteur.
    Actuellement,le secteur cumule un retard de plus de 20 ans.
    Les documents et tout le travail qui se fait au niveau de l’Académie est truffé de fautes graves.
    Il y a meme faux et usage de faux dans les documents qui sont délivrés par cette institution ou la médiocrité a élu domicile depuis au moins 2009.
    Des noms de bénéficiaires de promotions indues et sans mérite sont donnés par les commentateurs du valeureux journal EL FEDJR,et jusqu’à présent aucune annulation des fausses décisions n’a eu lieu.
    Des noms de délinquants qui peuplent les bureaux et les services de l’académie sont publiés dans la presse,malheureusement aucun d’eux n’a été radié ni suspendu.
    A se demander si les autorités de la wilaya et du pays sont payées pour veiller cau bien etre du peuple ou pour massacrer l’avenir des ses enfants.
    Le WALI est interpelé.Les autorités compétentes du pays aussi
    تعقيب
    12 | benaouicha | béjaia 2016/09/15
    Soyez vigilants chers collègues du secteur de l’éducation de la wilaya de BATNA.
    On vient de vous affecter un DIRECTEUR de l’education TAIWAN.
    Sachez que c’est un analphabète,il ne sais meme pas ce qu’éducation ou enseignements veulent dire.
    Il est intronisé par des méthodes très louches.
    C’est un corrompu et escroc notoire.C’est dans les cabarets de la cote est de Béjaia ou il s’amuse avec des filles de joie qu’il tire ses amitiés avec des contrbandiers en toute sorte,qui lui ressemblent.
    Il a foutu le BORDEL dans le secteur à Béjaia.
    De niveau très élémentaire(ASE de crps d’origine),il est nul dans le savoir.Il ne sait meme pas ce que pédagogie ou éducation,ou enseignement,ou éthique veulent dire.
    Si vous ne chassez pas illico presto,le secteur dans votre wilaya subira un retard de plus de 10 ans comme c’e’st le cas à Béjaia
    تعقيب
    13 | idir | béjaia 2016/09/15
    Arretez de prendre les travailleurs du secteur pour des imbéciles.Assainissez d’abord l’académie de Béjaia qui ressemble à un dépôt d’ordure,ensuite engagez des réformes.
    Remettez d’abord les enseignants qui roulent les pouces dans les bureaux de l’académie à ne rien faire tout en percevant salaires et primes de rendement,ils font du business,alors que de nombreuses classes se trouvent sans enseignants.Les établissements scolaires manquent de surveillants,de gestionnaires,d’ouvriers divers,de chauffeurs,qu’on trouvent en surnombre qui roulent les pouces et se livrent au business à l’académie.
    Arretez avec la politique de l’autruche
    تعقيب
    14 | inspecteurs | w de batna 2016/09/15
    La MINISTRE se doit de réagir.Il est inconcevable de laisser les choses en l’état.Un DIRECTEUR de l’Education qui n’a meme pas le niveau 4 ème année moyenne à la tete du secteur à BATNA ?Absurde et inimaginable à l’aire des tablettes et de l’iphone.Il parait qu’il est corrompu et cultive toute les vilénies en plus.
    Est-ce un complot contre les chérubins de la wilaya de BATNA ?
    A croire qu’en ALGERIE il n’y a de diplomés d’universités qui sont très compétent dans le domaine de l’éducation.
    La MINISTRE est interpelé et en urgence
    تعقيب
    apulée de madaure
    2016/09/15
    APULEE DE MADAURE
    Ces illustres génie autochtomes ne figurent pas dans les nouveau programmes scolaires ?

    Aurèle SAINT AUGUSTIN et APULEE DE MADAURE


    La culture arabo islamique a fait des ravages en Algérie,au point d’effacer complètement les Maitres du savoir universel que sont Aurèle AUGUSTIN(ST AUGUSTIN) et APULEE DE MADAURE.
    Il est temps de réhabiliter ces maitres autochtones reconnus mondialement sauf dans leur pays.
    Aucun de nos étudiants,ni de nos élèves ne connait ces illustres hommes de savoir.Il ne figurent dans aucun des programmes scolaires formulés vicieusement par les tenants de l’arabo islamisme en terre Amazigh.
    Peuple d’Algérie réveille toi !On te dirige droit vers l’abime.

    .Des historiens ont écrit abondamment sur le passé de l'Algérie (Maghreb central) qui a subi la latinité plus de cinq siècles, mais ils ont totalement ignoré le domaine des lettres.
    Alors que les langues du monde ancien bourgeonnaient et s'imposaient, les Imazighen n'ont pas réussi à jeter les bases d'une littérature écrite, mais ils nous ont légué une orale très riche : contes, légendes, poèmes, chants.
    Les conquêtes successives, si nombreuses, ne leur ont guère donné le répit nécessaire pour développer le tifinagh, caractères berbères dont la codification est attribuée par certains historiens à Massinissa. Le passage à la langue de l'autre, du punique des Phéniciens au latin des Romains, en passant par le grec, caractérisait la culture de cette époque.
    Que le grec et le latin aient véhiculé l'essentiel de la pensée humaine à ces temps-là n'a pas empêché l'homme de lettres algérien de faire preuve de son génie créateur, par le truchement de la langue de l'occupant, à travers des œuvres dont l'originalité ne s'est pas démentie, qu'il s'agisse de L'Ane d'or d'Apulée de Madaure, des Astronomiques de Manilius, de l'Abrégé de 700 ans de guerre de Florus et, bien sûr, de la somme du grand saint Augustin, maître de la pensée scolastique du Haut Moyen-Age.
    Tous ces auteurs ont néanmoins été récupérés par les autres sphères culturelles, et il serait grand temps de les rapatrier afin de remembrer l'histoire de la littérature algérienne.
    Il conviendra aussi de régénérer le legs culturel oral qui appartient au fonds commun de tout le Maghreb pour le mettre à la portée des jeunes générations.
    Nous ne connaissons la vie d'Apulée, l'enfant de M'daourouch, ex-Madaure, que par ses confidences. Il naquit vers 125 après J.-C. à Madaure, petite ville située non loin de Souk Ahras (ex-Thagaste), ville qui a vu naître aussi une sommité de la pensée scolastique : Aurèle Augustin, sacré saint Augustin.
    Apulée avait un père qui comptait parmi les notables de Madaure.
    Carthage, redevenue capitale, enrichie par son commerce et les produits d'un sol fertile, rivalisait avec Rome dans l'amour des arts et des lettres : «Carthage, muse céleste de l'Afrique, Camène d'un peuple qui porte la toge.»

    Son parcours
    Le jeune homme fit donc ses premières études dans cette «école vénérable de la province». Puis, selon l'usage des jeunes gens désireux de parfaire leur éducation, il partit pour la Grèce, puis pour Rome.
    Si celle-ci ne doit qu'à elle-même le développement de son imagination politique, elle doit à l'influence grecque son éveil à la culture et les premières manifestations valables de son existence littéraire.
    Tout ce que nous soupçonnons de ses origines intellectuelles, chants religieux, nuptiaux ou funéraires, éloges héroïques, actes et discours juridiques, tendances au drame d'origine rituelle ou populaire, fut de très bonne heure recouvert et transfiguré par l'apport hellénique.
    Les Romains, nourris de lettres grecques, admirateurs des Grecs dans tous les domaines de la pensée, furent des orateurs, philosophes, rhéteurs, épistoliers, hommes politiques et poètes.
    Ils assimilèrent et renouvelèrent le meilleur de la pensée grccque. Apulée séjourna à Rome plusieurs années. Il devint maître des deux langues au point de les manier l'une et l'autre en vers comme en prose avec la même maîtrise. Mais ce n'était pas seulement la littérature qui l'attirait. Son esprit avide de tout savoir était porté vers les sciences, la philosophie, la religion, le mystère.
    Qui pouvait mieux qu'Athènes satisfaire ses curiosités ? La Grèce est pensée comme «Antiquité», admirée comme telle, elle continuera de l'être aux temps de la Grèce romaine et de la Grèce byzantine.
    Les Grecs savent parler, ils sont les maîtres et toutes les gloires de leur pays doivent beaucoup, trop peut-être, à la littérature: grâce au talent des écrivains qu'elle a produits, Athènes a vu ses exploits célébrés dans tout l'univers comme les plus éclatants.
    Le mérite de ses héros paraît d'autant plus grand qu'il a rencontré de plus habiles panégyristes. Athéniens et Romains sont représentés d'une manière si ingénument anachronique comme des clercs et des chevaliers : Athènes pleine de clergie et Rome de chevalerie…
    Apulée disait : «Pour moi, voici les coupes auxquelles j'ai bu : celle de la poésie, toute d'imagination, celle de la géométrie, à la clarté limpide, celle de la musique, faite de douceur, celle de la dialectique assez austère, mais surtout celle de la philosophie universelle, pleine d'un nectar inépuisable.»
    Les écoles philosophiques y perpétuaient, en l'accommodant aux tendances du siècle, l'enseignement des grands maîtres, surtout Platon et Aristote ; Empédocle compose des poésies, Platon des dialogues, Socrate des hymnes, Epicharme des mimes, Xénophon des histoires, Cratès des satires ; Apulée pratique tous ces genres et cultive les neuf muses avec un zèle égal, et s'il a plus de bonne volonté que de moyens, il n'en mérite peut-être que plus d'éloges.

    Ses œuvres
    En dehors des ouvrages qui nous sont parvenus, L'Apologie, Les Métamorphoses, Les Florides, les traités sur Socrate, sur la doctrine de Platon, sur le monde, nous savons qu'il écrivit des poèmes, des discours, des «questions naturelles», des traités d'agriculture, de géométrie, d'astronomie, de politique, d'histoire, un autre sur les proverbes, Hermagoras, une traduction du Phédon, et j'en passe. Le temps, dans sa miséricorde, a fait disparaître toutes ses compilations. Il aurait pu anéantir sans grand dommage les trois traités philosophiques, qui n'ont plus d'intérêt que pour l'historien, pour ne laisser subsister que deux ouvrages qui assurent à notre auteur une place de choix parmi les écrivains latins : le plaidoyer qu'il prononça pour se défendre d'une accusation de magie, et son roman intitulé Les Métamorphoses ou L'Ane d'or.
    On connaît le sujet : un jeune Grec, Lucius, descend chez un hôte dont la femme est une sorcière. Un jour qu'il la voit à l'aide d'une pommade se transformer en oiseau, l'envie lui prend de l'imiter. Mais la servante qui doit lui fournir la drogue se trompe de boîte; en fait d'oiseau, il n'y a plus qu'un âne à mentalité humaine, exposé à toutes les mésaventures qui peuvent attendre un baudet seul et sans maître, ayant d'autre part gardé conscience de l'horreur de son sort. Le voilà donc sur la route, capturé par des brigands, vendu à l'un, vendu à l'autre, plus souvent battu que choyé, servant chez un meunier, chez un boulanger, jusqu'au jour où la déesse Isis met fin à ses malheurs en lui faisant dévorer une botte de roses qui lui rend sa première forme.
    Et le roman s'achève par un livre mystique dont le contraste, avec les précédents étonnerait plus un autre que Apulée.
    Des récits de tout genre, pris sans doute à diverses sources, s'intercalent dans la principale trame, comiques tragiques, licencieux ; La Fontaine y a puisé le conte du cuvier, comme il avait emprunté à Pétrone le conte de la Matrone d'Ephèse. Mais le plus beau, le plus riche et qui assure à son auteur l'immortalité, c'est le conte de Amour de Psyché : «il était une fois un roi et une reine…».
    Mais qui ne sait l'histoire de la pauvre Psyché, belle et pure entre toutes, victime de la jalousie de ses sœurs, victime de la colère de Vénus, victime aussi de sa curiosité qui lui enlève son ami au moment où sa lampe lui révèle les traits, condamnée à des épreuves dont elle triomphe grâce à des secours magiques et finalement, retrouvant dans l'Olympe son époux divin dont elle aura une fille.
    Est-ce une simple fable, est-ce un récit chargé de symboles ?
    Psyché est-elle la représentation de l'âme que souillent les contacts terrestres avant d'atteindre l'immortalité dans l'amour divin ?
    C'est une belle histoire d'amour, et c'est à ce titre qu'on la lit encore et qu'elle a inspiré tant d'artistes.
    La Fontaine en a tiré un roman, Molière, avec la collaboration de Corneille et de La Quinot, une tragédie-ballet où abondent les vers exquis : «Et je dirais que je vous aime, Seigneur, si je savais ce que c'est que d'aimer.»
    Quant aux peintres, aux sculpteurs qui ont traité ce thème, ils sont légion. Prud'hon, dont le talent fait de grâce s'accordait si bien avec ses modèles, a peint délicieusement Psyché enlevée par les zéphyrs. On lira le conte d'Apulée tant qu'il y aura des âmes avides de merveilleux, et des cœurs sensibles à l'amour.
    L'influence des cultes orientaux avait donné une vie nouvelle aux mystères éleusiniens; les mages hellénisés, venus de Perse par l'Égypte, répandaient leurs pratiques superstitieuses. Le monde gréco-romain était envahi par les astrologues et les thaumaturges.
    Apulée se fit initier à de nombreux
    cultes : il étudia les sciences naturelles, en même temps, il lut sans doute nombre de «fables milésiennes» avant-goût des Mille et une nuits qu'inspiraient le merveilleux, l'aventure et l'amour…

    Apulée enseignant
    Muni de cet imposant bagage, il eut le bon esprit de ne pas demeurer à Rome où la percée était plus laborieuse, et reprit le chemin de Carthage qui lui fit fête. Il enseignait depuis plusieurs années, quand, vers la trentaine, repris par son amour du voyage, il partit pour l'Égypte, dans l'espoir sans doute d'y découvrir l'inconnu.
    En cours de route, il s'arrêta à Oca, l'actuelle Tripoli, où il épousa la mère de Pontianus. A cette époque, il rédigea Apologie ou La Magie, livre doublement précieux, document d'époque qui nous révèle l'extension de la croyance aux forces surnaturelles, document humain où Apulée nous apparaît avec tous les aspects de son talent, verve, facilité, amour de digression et d'amplification, esprit de répartie, subtilité dans la chicane, usage parfois abusif de toutes les ressources de la rhétorique, où il nous dévoile aussi tous les aspects de sa personne et de son caractère, un parfait contentement de soi et un cynisme ingénu.
    Apulée, suivi de sa femme, reprit le chemin de Carthage.
    La ville le combla d'honneurs, lui dressa des statues, fit de lui son grand prêtre, son orateur et son poète officiel.
    S'il n'exerça pas de magistrature publique, c'est sans doute qu'il voulut garder jalousement le titre de «philosophe platonicien» qu'il s'était donné, et se consacrer tout entier à ses études. C'est dans cette seconde période de sa vie qu'il composa Les Métamorphoses.
    ..

    http://www.ism-france.org/communiques/-Israel-interdiction-de-mentionner-la-Nakba-dans-les-livres-scolaires-article-12379

    Palestine 48 - 

    "Israël" : interdiction de mentionner la "Nakba" dans les livres scolaires

    Par 
    La "Nakba", un terme arabe qui signifie la "catastrophe" utilisé après l'occupation de la Palestine par "Israël" en 1948, sera exclu des livres scolaires destinés aux Arabes vivant dans les territoires occupés, c'est ce qu'a annoncé mardi le ministre de l'Education Gidéon Saar.
    Selon les prétentions de ce ministre, "il n'y a aucune raison de présenter la création de l'Etat d'"Israël" comme une catastrophe dans un programme d'enseignement officiel. L'objectif du système éducatif n'est pas de nier la légitimité de notre Etat ni de favoriser l'extrémisme parmi les arabes israéliens".

    Une commission du gouvernement israélien avait, de son côté, approuvé dimanche un projet de loi controversé sur la Nakba.

    Le texte doit désormais être entériné par le Parlement lors de trois votes successifs.

    Le projet de loi revu par le cabinet interdit toute aide de la part de l'occupation à une quelconque participation à la commémoration de la Nakba, sans imposer des sanctions pour ceux qui marqueraient l'événement.

    Le projet initialement proposé par le ministre israélien des Affaires Etrangères, Avigdor Lieberman, visait à interdire toute commémoration de la Nakba, prévoyant une peine allant jusqu'à trois ans de prison pour les contrevenants.
    Source : Al Manar


    مطحنة الشط قطعة من هوية قسنطينة

    مزجت ين التقليد والحداثة
    مطحنة الشط... قطعة من هوية قسنطينة

    من قال قسنطينة فهو فعلا سيقول قسنطينة الحضارة والرقي والمحافظة على الثرات التقليدي فهي مدينة العلم والعلماء بحيث لازالت العديد من العائلات القسنطينية تحافظ على عاداتها ومكتسباتها التقليدية من دون أن ننسى المعالم التاريخية التي تحكي ماضي المدينة العريقة وجسورها المعلقة   لكن على الرغم من كل تلك المميزات والمآثر تشكو قسنطينة من الإهمال وعدم الاستغلال الفعلي لبعض الأماكن العريقة التي تعد مكسبا سياحيا عظيما في حال استغلالها.

    خ. نسيمة /ق. م
    لم تفقد الطاحونة التقليدية للشط بقسنطينة التي تعد جزءا من تاريخ المدينة وقطعة من هويتها جاذبيتها منذ استحداثها قبل 70 سنة من الآن وتواصل هذه المطحنة التي تعد وجهة (إجبارية) لعديد العائلات القسنطينية على مدار السنة من أجل طحن الفريك (قمح أخضر) وغيرها من شتى أنواع الحبوب  والمصنفة ضمن التراث الوطني تقديم خدماتها لزبائنها وسط أجواء العودة إلى حنين الماضي.
    وفي هذه الطاحونة يمتزج التقليد بالعصرنة حيث تضمن الآلة المئوية مع آلات ومعدات جد متطورة تقترح طحن أنواع عدة من الحبوب والمكسرات وعديد الأعشاب.

    معلم تاريخي بامتياز
    ويبدو أن الوقت قد توقف بهذه الطاحونة الواقعة في البلدة القديمة غير بعيد عن (المدرسة) الشهيرة في طابق أرضي لمبنى قديم بحي الشط وبمقابل السلالم المؤدية إلى دار الدباغة أين كانت تتواجد ورشات الدباغين. وتبقى هذه الطاحونة ببابها القديم وأعمدتها الحجرية وأقواسها وحتى لون جدرانها ورائحتها معلما تاريخيا بامتياز.
    وأشار محمد لمين بلحي وهو حفيد رابح بلحي لـ(وأج) بالقول (لقد عملنا دائما للحفاظ على هذا الفضاء القديم الذي يعود إلى أيام جدي الذي افتتح طاحونة الشط العام 1950 والتي أصبحت على مر السنين رمزا للمدينة).
    وقد عرف هذا الفضاء التراثي أشغال عدة لإعادة تأهيله في إطار ورشات تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية للعام 2015 وهو ما سمح بالمحافظة على سحره وجاذبيته منذ سنين كما أكد ذات الشاب. ويلاحظ الزائر لهذا الفضاء التجاري بامتياز وسط الغبار المتشكل والمنبعث من آلات الطحن صورة مؤسس هذه الطاحونة التقليدية.
    ولا تزال هذه الطاحونة القديمة التي اقتنيت العام 1950 دائما في الخدمة وتمنح للفضاء بعدا خاصا حيث تم صنعها في  1930 وتبقى تشتغل دوما وذلك بفضل الصيانة كما أوضح محمد لمين الذي أكد بأنه مع مرور الوقت فإن هذه الطاحونة القديمة والتقليدية أصبحت بالنسبة لأفراد عائلة بلحي تمثل مكسبا تعمل على المحافظة عليه.

    منتجات تقليدية يكثر عليها الطلب   
    ويقترح أصحاب هذه الطاحونة التي أصبحت عنوانا أكيدا للعائلات القسنطينية لطحن الفريك واللوز والجوز والمشقوق وهو سميد لتحضير الغريبية وفضاء لشراء (لمزيت) وهو كسكسي معد من سميد القمح المخمر -على زبائنهم منتجات عدة ومتنوعة . ويعرض أصحاب هذه الطاحونة بهذا المحل التقليدي (لبسيسة) بعديد الأنواع وهي تصنع من القمح اللين يخلط بالعسل والزبدة للاحتفال بالمولود الجديد وهي تسمى في مناطق أخرى (الروينة).
    وتبقى (لبسيسة) التي تعتبر منشطا للأشخاص الذين يعانون من فقر الدم والتي يضاف إليها العدس فضلا عن بسيسة تعد كذلك جزءا من البروتين غير قابلة للذوبان والتي عادة ما تصنع من الحبوب ومن المرمز (المحضر بالشعير).
    ويقول أصحابها: نحاول التكيف ومتابعة طلبات زبائننا وميولهم الاستهلاكي من خلال إدخال أصناف من المنتجات التي تسمح لنا بأن نكون أوفياء للزبائن يضيف ذات المصدر مؤكدا بأن هذه المنتجات تحقق نجاحا كبيرا. وتبقى طاحونة الشط بتعدد توابلها وأعشاب ذات نكهة المستخدمة في الطبخ على غرار الرند والكليل من المنتجات المقترحة التي تفوح رائحتها وسط هذا الفضاء الذي يشكل وجهة مفضلة للعائلات القسنطينية وحتى زوار من الولايات الأخرى. 


    Constantine - Biens de la commune: Revalorisation des loyers à hauteur de 600 %
    par A. Mallem
    La question de la revalorisation des loyers des biens de la commune est revenue devant les élus de l'APC en occupant la première place des sujets inscrits à l'ordre du jour d'une session extraordinaire tenue ce jeudi à l'hôtel de ville de Constantine.

    Pour rappel, l'APC avait déjà délibéré sur ce sujet lors d'une première session extraordinaire tenue en application de l'instruction n°96 du 16 mars 2016 portant sur ce sujet et émanant du ministère de l'Intérieur et des Collectivités locales, à l'issue de laquelle les élus avaient procédé à une majoration des loyers des locaux et logements du patrimoine communal allant de 30 à 100%. Mais celle-ci avait été jugée insignifiante par la tutelle, et la délibération afférente rejetée, tout en proposant une majoration allant jusqu'à 400% et plus. La question a été donc renvoyée devant les élus pour qu'elle soit rediscutée suivant les orientations données par le wali.

    C'est donc le premier point qui a été examiné lors de la session extraordinaire de jeudi dernier. Et à ce propos, les recommandations avancées par la direction du Patrimoine de la mairie et discutées en plénière ont été amendées en dernier lieu sur proposition du P/APC et adoptées à main levée par les élus. Ces propositions portent sur l'application d'une majoration de 600% pour la première zone à forte activité commerciale. Cette zone comprend le marché Mohamed Remâche de Sidi-Mabrouk supérieur, le marché Bessaid Abdelmadjid de la cité Daksi Abdesselem, les marchés des Frères Bettou et Boumezzou du centre-ville, le marché Bouhali Saïd, celui du Polygone, le marché de Foundouk Ezzeit, le marché du nouveau Remblai de la place Rabah Belloucif, le marché Benhamadi, celui de Mohamed Belloucif, ainsi que divers lieux situés au centre-ville et les deux gares de l'Est et de l'Ouest et enfin les kiosques des vendeurs de fleurs. La seconde zone, considérée à activité commerciale moyenne et pour laquelle une majoration des tarifs des loyers de 500% a été adoptée, comprend le marché Gouga Amar de Sidi Mabrouk inférieur, le marché Boukerouche de Daksi, divers lieux en dehors du centre de la ville, des latrines publiques, les marchés du 2O août 55, cité El-Bir et la place de Bab El-Kantara.

    Les élus ont adopté également la proposition d'augmenter les loyers de 400% au niveau de la 3e zone, considérée à faible activité commerciale. Et celle-ci comprend les marchés de Mohamed Makhlouf de la cité Fadila Saadane, de Ziadia, de la place Benyamina.

    En ce qui concerne la valorisation des loyers des logements faisant partie du patrimoine de l'APC, les élus ont décidé de procéder à une majoration des loyers suivant la nomenclature des tarifs appliqués par l'Office de promotion et de gestion immobilière (OPGI). Et l'application des nouveaux tarifs interviendrait dès l'approbation de la présente délibération par la tutelle. Dans le même ordre d'idée, les élus ont proposé un tarif de 100 dinars le mètre carré pour une durée de 4 jours et 200 dinars le mètre carré au-delà de 4 jours, pour la location des places publiques, tel le square «Dounia Ettaraèf», pour la tenue de manifestations publiques ou des expositions.

    Enfin, abordant la question du marché de gros des fruits et légumes (Magrofel), les élus ont avancé la proposition de le mettre en adjudication parce que cette place marchande, qui réalise un bénéfice de 2,2 millions de dinars par an, ne peut continuer dans cette voie, d'autant plus que l'APC n'a pas touché un sou ces 3 dernières années de gestion de cette structure commerciale. Seulement, son statut actuel d'EPIC demande une procédure longue. Et le secrétaire général de la mairie a été chargé de préparer tout le dossier de changement de statut et de dissolution pour qu'à la date du 1er janvier 2017 soit entamée la procédure de mise en adjudication. 
    Constantine: Une femme soupçonnée de tentative d'enlèvement devant une mosquée
    par Abdelkrim Zerzouri
    Hier, la commune de Didouche Mourad a été secouée par une alerte au kidnapping. C'est à la sortie des fidèles de la mosquée, après la prière du vendredi, qu'une femme s'est approchée d'un enfant pour le persuader ou «le forcer» de la suivre. Du coup, des fidèles qui ont assisté à la scène, ont accouru vers l'enfant pour le secourir. Poussant automatiquement la femme suspecte à prendre la fuite et à se cacher dans la salle de prière réservée aux femmes, rapportent des témoins oculaires. Les femmes n'ayant pas encore quitté la salle de prière, les policiers appelés à la rescousse ont dû filtrer la sorties des femmes une à une afin d'identifier la suspecte. Les témoignages affirment que la procédure est très longue pour filtrer toutes les femmes qui se trouvaient à l'intérieur de la salle de prière, et qu'il serait très difficile, voire impossible de reconnaître la supposée coupable de la tentative d'enlèvement parmi des dizaines de femmes aux habits presque identiques. En tout cas, rien n'a encore filtré à ce propos, et les services compétents n'ont pas confirmé l'arrestation d'une quelconque femme, hier en fin d'après-midi. Des sources sécuritaires ajoutent qu'on ne peut pas parler de tentative d'enlèvement d'enfant avant d'avoir vérifié tous les éléments qui prouvent cette thèse, car pour le moment on s'en tient à des témoignages de fidèles qui font état d'une tentative de kidnapping. Notons que l'« alerte au kidnapping », lancée par les citoyens un peu partout à travers le territoire national, notamment par le biais des réseaux sociaux, a pris une ampleur alarmante et n'a pas manqué de créer un climat de psychose au sein de la société. Bien sûr, il faut admettre qu'il s'agit d'alertes pas totalement dénuées de fondement, car celles-ci soulèvent des cas de disparitions réelles mais pas toujours liées à des enlèvements. Enfin, c'est toujours de bon augure d'avoir l'esprit éveillé, être aux aguets, lorsque la sécurité des enfants est sur la balance. Même si cela ne doit pas trop plaire aux services de sécurité, qui veulent éviter qu'on sème davantage la psychose dans la société, déjà meurtrie dans sa chair, avec de fausses alertes. 

    العدد 5983




    بن غبريط في تصريح حصري لـ"المساء" حول الخطأ الوارد في كتاب الجغرافيا:

    النسخة الأصلية تضمّنت خارطة عليها فلسطين والخطأ تتحمّله "إيناغ"

    أكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أمس، في تصريح حصري لـ"المساء" أن النسخة الأصلية لكتاب الجغرافيا للسنة الأولى متوسط والذي ورد في صفحته 65، والذي اعتمدته لجنة الاعتماد والمطابقة كان يتضمّن خارطة لدول الشرق الأوسط بها اسم فلسطين، معلنة أن التحقيق الذي أمرت بمباشرته قد انطلق على مستوى المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية "إيناغ" التي طبعت الكتاب، على أن يشمل جميع مراحل طباعة الكتاب لتحديد وبدقّة أين وقع الخلل ومن أقحم هذا الخطأ في الكتاب. 

    وزيرة التربية وفي تصريح هاتفي مع "المساء" حمّلت مسؤولية ما وقع لكتاب الجيل الثاني الموجّه لتلاميذ السنة الأولى متوسط لدار النشر "المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية" التي كشفت بن غبريط، بموازاة لذلك أنها باشرت في تصحيح وإعادة طبع الصفحة التي وقع بها الخطأ، ليشرع في توزيع الكتاب من جديد والذي سبق وأن أمرت الوزارة المعنية بسحبه، على المتوسطات عبر الوطن بداية من يوم غد الأحد، علما أن مدير مؤسسة الطبع المعنية اعترف بالخطأ الذي وقع مؤكدا أنه لم يكن متعمّدا.
    وردا على سؤال يتعلق بالمشرفين على صياغة مضامين كتب الجيل الثاني شرع القطاع في اعتمادها بداية من السنة الدراسية الحالية أكدت بن غبريط، أنّهم جزائريون مائة بالمائة ولا يوجد من بينهم أجنبي، مشيرة إلى أنهم ينتمون إلى عدة أسلاك منهم مفتشون وأساتذة وجامعيون، كما أن النّصوص جزائرية لكتّاب جزائريين مذكورة أسماؤهم في الكتاب وبالتالي يمكن التأكد من ذلك بالاتصال بهم ومحاورتهم.
    الأخطاء في الكتب المدرسية تحدث في كل الدول ولا ينبغي تضخيم الأمور ـ تضيف السيدة بن غبريط ـ التي أوضحت أن كل كتاب مدرسي جديد يمر سنة من سنة من طبعة إلى أخرى جديدة مصححة ومحسّنة وذلك باعتماد الاقتراحات التي يتقدم بها مختصون في التربية، وأعلنت الوزيرة في هذا الصدد عن فتح صفحة إلكترونية وهيkitabi@educ.gov.dz  لتلقي الاقتراحات والملاحظات من كل الشرائح بما فيهم المواطنون حتى تؤخذ بعين الاعتبار وتعتمد تدريجيا في كل سنة بهدف تحسين مضامين الكتب وتحسينها وتفادي الوقوع في أخطاء.
    "هدفنا هو أن يكون التلاميذ مطمئنّين ولا داعي للدخول في جدل لا فائدة منه للمدرسة" ـ تضيف بن غبريط ـ ردا على سؤال حول ما إذا كان من وراء الخطأ الذي اكتشف بكتاب الجغرافيا مؤامرة ضد شخص الوزيرة، مؤكدة أن المهم الآن في هذه القضية وبموازاة التحقيق الذي سيكشف الحقيقة أن يصحح الخطأ وأن يكون الكتاب متوفرا لدى التلاميذ. وطلبت الوزيرة في هذا السياق أن يشارك الأساتذة في تصحيح أي خطأ قد يكتشفونه في قسم الدراسة آنيا وتبليغه للمسؤولين بغرض تصحيحه.    
    بن غبريط كشفت من جهة أخرى عن لقاء مع مديري التربية الوطنية عبر الولايات من خلال محاضرة عن بعد لشرح عدة مسائل تهم المنظومة التربوية من بينها التداعيات والإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها بعد الخطأ الوارد في كتاب التاريخ والجغرافيا للسنة الأولى متوسط.    

    مدير مؤسسة "إيناغ": الخطأ لم يكن متعمّدا 

    المدير العام للمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية "إيناغ" حميدو مسعودي قال إن الخطأ الذي جاء في الكتاب المدرسي خطأ غير متعمّد وسيتم تدارك الأمر لأن قضية فلسطين قضية الجزائر ككل، ولن نسمح أن يكون إسم الكيان الصهيوني على خارطة الشرق الأوسط في كتبنا المدرسية وغير المدرسية. وأضاف أن المصمم الذي أشرف على الكتاب مفتش في التربية الوطنية (لم يفصح عن اسمه) ولا غبار على نزاهته وحبّه لفلسطين، مؤكدا أن الكتاب صحح إلا أنه تم تغيير الخارطة التي جاءت في النسخة الأصلية في الصفحة الــ65 لأنها لم تتوافق مع الإخراج العام، وهذا ما كان فعلا ولأن أسماء البلدان صغيرة جدا لم تكن واضحة ولم يتم الانتباه للخطأ.
    وكانت وزارة التربية الوطنية قد أمرت أول أمس، بالسحب الفوري للكتاب المدرسي لمادة الجغرافيا للسنة الأولى متوسط على إثر إكتشاف خطأ في صفحة من هذا الكتاب، موضحة في بيان لها أنّها قررت سحب الكتاب وطالبت دار النشر التي طبعته بتصحيح الخطأ الوارد فيه. علما أنه طلب من التلاميذ جلب الكتاب إلى الأقسام  وجمعه من أجل إعادته للمطبعة وتغيير الصفحة التي وقع فيها الخطأ بصفحة تتضمن معلومات صحيحة. 

    مزيان مريان: ما حدث حلقة من حلقات المؤامرة ضد الوزيرة وإصلاحات القطاع 

    لم تستبعد بعض نقابات قطاع التربية، أن يكون إدراج الخطأ في كتاب التاريخ والجغرافيا من الجيل الثاني للسنة الأولى متوسط حلقة أخرى من حلقات المؤامرة ضد شخص وزيرة التربية نورية بن غبريط، التي يريد البعض الإطاحة بها لأنها أعلنت صراحة محاربتها للرداءة والمحسوبية من جهة، وعزمها على إصلاح المنظومة التربوية لجعلها مدرسة نوعية تضاهي نظيرتها في الدول المتقدمة وذات مصداقية. وفي هذا الشأن أكد رئيس النقابة الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي والتقني مزيان مريان، في تصريح لـ"المساء أمس، أن ما حدث مع الكتاب مواصلة للمناورات التي عرفها امتحان شهادة البكالوريا دورة 2016، موضحا أن الأمر يمكن اعتباره خطأ لو كانت الخارطة والكتابات عليها باللغة الفرنسية ولأنها خارطة عربية فهذا دليل قاطع على أن الهدف من وراء ذلك هو الإساءة للوزيرة وللإصلاحات التي يقوم بها القطاع.
    واعتبر مريان أن سياسة الجزائر إزاء فلسطين ونضال الشعب الفلسطين واضحة أتم الوضوح ومعروفة لدى الخاص والعام داخليا وخارجيا، مطالبا لجنة التحقيق بالعمل على إظهار الحقيقة للرأي العام وكشف المتورطين.    



    إسرائيل تزلزل قطاع التربية!

    الوزارة تسحب كتاب الفتنة ولكن..
    **

    * هكذا بررت وزارة بن غبريط فضيحة كتاب الجغرافيا
    * سياسيون وتربيون يفتحون النار على بن غبريط ويطالبون بإقالتها
    * خبابة: ما وقع جريمة في حق المدرسة الجزائرية يعاقب عليها القانون

    تتوالى سقطات وزارة التربية الوطنية (بقيادة) نورية بن غبريط تباعا فبعد فضيحة البكالوريا ومحاولات المساس بمواد الهوية الوطنية جاء الدور على خطأ لا يغتفر في مشروع الجيل الثاني لإصلاح المدرسة الجزائرية والتي طال مادة الجغرافيا للسنة أولى متوسط حين تم إدراج اسم ما يسمى بإسرائيل ـ الكيان الإرهاب الصهيوني ـ عوض فلسطين في خارطة تخص أكثر الدول كثافة سكانية وهو ما دفع معارضي مشاريع الوزيرة من سياسيين وتربويين لفتح النار عليها.
    وأسرعت وزارة التربية الوطنية إلى سحب الكتاب المدرسي وحملت مسؤولية الخطأ الفادح أو السقطة الكارثية التي جاءت في الصفحة الـ 65 من كتاب الجغرافيا للسنة أولى متوسط إلى الناشر وأمرت المسؤولة الأولى عن القطاع بفتح تحقيق.. وجاء في بيان الوزارة:
    تبعا لإكتشاف خطأ في صفحة من الكتاب المدرسي لمادة الجغرافيا للسنة الأولى متوسط المطبوع من طرف دار النشر (المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية) قررت وزارة التربية الوطنية السحب الفوري لهذا الكتاب ومطالبة الناشر بتصحيحه كما تؤكد على أن النسخة التي تم اعتمادها لم تتضمن الخطأ الذي يقع تحت مسؤولية الناشر.

    خبابة: ما وقع جريمة في حق المدرسة الجزائرية يعاقب عليها القانون
    اعتبر الحقوقي وعضو هيئة التشاور للمعارضة عمار خبابة أن ما وقع جريمة في حق المدرسة الجزائرية يعاقب عليها القانون تماما كما وقع مع قضية النشيد الوطني بل هذه أخطر لأنها تلغي فلسطين وتستبدلها بالكيان الصهيوني في مقرر دراسي.
    وأوضح خبابة عبر حسابه في الفايسيوك أن محاولة تنصل الوزيرة من تحمّل المسؤولية يعتبر كذلك فضيحة أخلاقية وسياسية أخرى لأنه من العار أن نعلق المشجاب على مطبعة؟ متسائلا متى كانت المطابع تؤلف الكتب متى كانت المطابع تراجع المحتوى وتقره وتوزعه إلا في عهد بن غبريط؟.
    وتأسف الحقوقي إلى تسارع الوزيرة الى فتح تحقيق ضد المعلمة (صباح) بسبب نشرها مقطع فيديو تقول فيه لتلامذتها الإسلام ديننا والعربية لغتنا قائلا: (لست أدري فيما تحقق.... بينما اختفت البارحة هي وحاشيتها وأرسلوا بلاغا يبشرون الشعب الجزائري بإعدام 400000 كتاب فورا ومطالبة المطبعة بتحمل ذلك) مشيرا إلى أن الحقيقة هي أن المجد الذي تحاول الوزيرة أن تبنيه لنفسها وكأنها اخترعت لنا مناهج جديدة وبرامج جديدة تبين أنه لا يعدو أن يكون حشو لصور رديئة قاتمة وسيّئة الإخراج وبلا محتوى بيداغوجي من صفحات الإنترنيت.
    وأضاف خبابة أنه في ظل ذلك نسيت الوزيرة قصة الشريط المضغوط الذي كانت وعدت له وكذلك الصفحة الالكترونية التي وعدت بها الطلبة حيث يمكنهم استدراك دروسهم من خلالها ليوضح بأن الفضيحة وإن سلمنا بتصريح مدير المطبعة الذي قال إن المصمّم كان يشتغل في رمضان وكان يعمل ليل نهار فلم ينتبه لمحتوى الخريطة فإن هذا يبين درجة التدهور المهني والانسلاخ الأخلاقي ليس من قبل المصمّم ولكن من قبل طاقم الوزيرة الذي اختارته بعناية ليرافقها المكلف بإعداد ومراجعة المحتوى قبل طبع الكتب وتوزيعها مضيفا: (هذه هي حقيقة مستوى الوزيرة وحقيقة محتوى الجيل الجديد الذين يريدونه جيل (لايت... خفيف.. اينيفارسيل) بلا هوية قابل للحشو بأي طريقة المهم أن الوزيرة تملأ سيرتها الذاتية بهذا الإنجاز الوهمي لتصبح أهم شخصية متنورة وحداثية في الوطن العربي خاصة حين توهم نفسها بالبطولة وبأنها ضحية مؤامرات العروبيين والإسلامويين في حين أن ما سمته الجيل الثاني هو مجرد خرافة وآن لها أن تنصرف).

    قوراية يندد بالفضيحة ويناشد بوتفليقة بإقالة الوزيرة
    اعتبر رئيس حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة أن إدراج كلمة إسرائيل بدل فلسطين في الخريطة التي تضمنها كتاب التاريخ والجغرافيا الموجه لتلاميذ السنة الأولى من التعليم المتوسط سابقة خطيرة تهدد الأمن الثقافي للجزائريين تتحملها وزيرة التربية نورية بن غبريط.
    وأضاف المتحدث في بيان تلقت (أخبار اليوم) نسخة منه: (طالبنا مرارا وتكرارا بإقالتها من منصبها لأنها تحاول العبث بالمرجعية الثقافية والتاريخية للجزائريين وإنها معول هدم للمدرسة إذا لم تسارع السلطات العليا في البلاد إلى تنحيتها) مضيفا أن حزب الشباب الديمقراطي للمواطنة طالب برحيلها منذ توليها هذا المنصب الحساس على رأس قطاع هام لأنها لم تحظ بالقبول الواسع من طرف عامة الجزائريين وأن كل النقابات والأساتذة والمثقفين وعامة الشعب الجزائري رافضين لمشروعها التربوي حيث ارتكبت العديد من الأخطاء بدءا من فضيحة تسريب أسئلة البكالوريا وصولا إلى محاولتها القفز على ثوابت وقيّم الشعب الجزائري التي لا يمكن بأي حال من الأحوال التنازل عنها وهو ما ظهر جليا في محاولتها إسقاط مواد الهوية الوطنية لنقف اليوم أمام مهزلة أخرى وهو إدراج كلمة إسرائيل بدل فلسطين في الخريطة في كتاب موجه لتلاميذنا وأجيالنا.
    وناشد رئيس حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إقالتها لأنها فشلت فشلا ذريعا في قطاع من بين القطاعات الهامة والحساسة.

    عمراوي: ما حدث خيانة كبرى ومؤامرة على أرضنا ومقدساتنا وهويتنا
    قال مسعود عمراوي رئيس شبكة الإعلام بالاتحاد الوطني لعمال التربية التكوين (انباف) فاتحا النار على وزيرة التربية الوطنية: إن الباحثة بن غبريط لا تؤمن بالعفوية والارتجال كما أن فريق العمل الذي انتقته لا يؤمن بذلك فما تعويض إسرائيل بفلطسين في خريطة العالم التي تدرس لأبنائنا تلامذة السنة الأولى متوسط في مادة الجغرافيا إلا جزء من الخيانة الكبرى والمؤامرة على أرضنا وعرضنا ومقدساتنا وهويتنا لأنه لا يعقل أبدا قبول سيناريو خطأ مطبعي أو خطأ لجنة التأليف أو خطأ التقني السامي المختص في الفنون والطباعة).
    وشدد عمراوي على أنه لا يمكن أن يتقبل عاقل أن تقنيا ساميا في المطبعة من يؤلف النصوص ويختار الخرائط لجميع المستويات هو من ارتكب الخطأ الفادح موضحا مرت فضيحة البكالوريا فألصقت التهمة في الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات فخرجت الوزيرة منها مخرج المنتصرة حتى أن الحكومة تركتها في منصبها بالرغم من التغيير الحكومي مكافأة لها فها هي الآن علقت هذا العمل على مشجب التقني السامي بالرغم من أن الجميع تحت إشراف فريق عمل انتقته الوزيرة بإتقان متسائلا أين دور سلك التفتيش البيداغوجي ومدير التعليم المتوسط ولجنة المراقبة والتصحيح أم أن الجميع لا حول لهم ولا قوة؟.
    وأضاف مسؤول الإعلام بنقابة الإنباف لا أحد له القدرة في السلطة على محاسبة الوزيرة واتخاذ الإجراءات ضدها بالرغم من توالي الفضائح الواحدة تلو الأخرى في قطاع حساس مثل قطاع التربية الوطنية والغريب في الأمر أن كل فضيحة تقع في قطاع التربية إلا وقيل أن الهدف هو إبعاد الوزيرة لتبقى الحكومة في كل مرة تتشبث بها موجهة لها بعبارة ساخرة تهنئة لخلودها في الحكومة ووزارة التربية؟.
    ب. حنان


    فضيحة بمديرية التجارة بسطيف

    إنهاء مهام المدير ومعاقبة 3 إطارات بالمديرية

     علمت "المساء" من مصادر موثوقة، أن وزير التجارة بختي بلعايب، أنهى يوم الأربعاء الماضي، مهام مدير التجارة بولاية سطيف، دني محمد اليزيد، بعد أقل من سنة من تعيينه على رأس هذه المديرية، واستنادا للمصادر التي أوردت الخبر، فإن قرار التوقيف جاء بعد أقل من أسبوع من معاقبة ثلاثة من إطارات المديرية بتنزيلهم في الرتب وتحويلهم نحو فرعي العلمة وعين ولمان، يتعلق الأمر بمفتش ورئيس مكتب ترقية الجودة، ورئيس مصلحة النوعية وقمع الغش المتهمون في فضيحة كانت وراء إيفاد الوزارة الوصية لجنة تحقيق وقفت خلال مهامها على العديد من الفضائح والتجاوزات غير القانونية التي يشهدها مبنى "لابيناد"، آخرها إقدام رئيس مكتب ترقية الجودة وقمع الغش، بمنح شهادة التصرف في منتوج غير مطابق من حيث الوسم، وهي القضية التي تلقت مديرية التجارة بخصوصها بلاغا من طرف مفتشية الحدود التابعة لوزارة التجارة، تفيد بدخول بضاعة من طرف متعامل اقتصادي بالعلمة، تتمثل في مواد مكتبية وأدوات مدرسية على إثرها باشر أعوان مكتب ترقية الجودة بمعاينة المنتوج خلال المدة المحددة قانونا والمقدرة بـ30 يوما، مع إعداد محضر خلال المدة القانونية ومن ثم تسليم شهادة التصرف في المنتوج إذا كان مطابقا من عدمه، حينها يمكن للمديرية حجزه والتصرف فيه طبقا للقوانين المعمول بها، أو يسمح للمتعامل بإعادة ضبط المنتوج خلال مدة 30 يوما من دخوله أرض الوطن. وبعدما استوفت المدة الزمنية 27 يوما قام المتعامل بتوجيه طلب إلى وزارة التجارة يطلب فيه تمديد مدة ضبط مطابقة المنتوج، وبالمقابل تحصل على شهادة التصرف من طرف مكتب ترقية الجودة التابعة لمصلحة مراقبة النوعية وقمع الغش، مع توجيه نسخ للإعلام إلى المصالح المعنية بالمديرية الجهوية والوزارة الوصية، هذه الأخيرة بمجرد استلامها نسخة تفاجأت بتسليم شهادة التصرف في المنتوج كون صاحبه تقدم بطلب رسمي يطلب فيه تمديد المدة لضبط المطابقة. مما يؤكد أن حصوله على الشهادة تم بطريقة ملتوية تشوبها العديد من الشكوك، وعليه تم إيفاد لجنة تحقيق وزارية للتحقيق في القضية، وقفت خلالها على العديد من الخروقات من بينها تسليم شهادة التصرف في منتوجات غير مطابقة من حيث الجودة والوسم، التحقيق أفضى إلى معاقبة جميع الأطراف المتورطة في القضية، حيث تم تنزيل في الرتبة مع التحويل إلى فرعي العلمة وعين ولمان.
    وحسب ذات المصادر، فإن اللجنة الوزارية لا تزال تحقق في قضية شكوى رفعها مفتش لدى مصالح المديرية الجهوية للتجارة، تتعلق بمحضر اقتراح غلق لمخبر صناعة المواد شبه صيدلانية تابع لسيّدة من العلمة، إلا أن تقريره بقي حبيس الأدراج لدى رئيس مكتب ترقية الجودة الذي حاول التستر على الملف إلا أن إصرار المفتش حال دون ذلك.

    ليست هناك تعليقات: