اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عرس رجل اعمال قسنطيني ومستورد للادوية المنظم في نزل ماريوت كلف رجل الاعمال نبلغ 350مليون سنتيم ليوم واحد ويدكر ان رجل الاعمال القسنطيني حجز فندق ماريوت بقسنطينة من اجل تنظيم اكبر عرس جزائري ومن غريب الصدف ان عرس رجل الاعمال في فندق ماريوت حضرته شخصيات سياسية ومحلية وزعماء مافيا الادوية ويدكر ان وزير الصحة رفض الحضور لعرس صديقه بسبب انشغالات سياسية ويدكر ان مافيا الادوية بقسنطينة تسير رسميا عبر وزير الصحة بوضياف وصاحب مصانع الادوية ومستورد لىللادوية بقسنطينة عبر شركالت وهمية وللعلم فاعن عرس نزل ماريوت انقد النزل السياحي من الافلاس وهكدا نقدت اموال الفساد السياسي مستقبل عمال فندق مزلوط بقسنطينة ويدكر ان مبلغ 350مليون من اجل تنظيم عرس في فندق سياحي يطرح تساؤلات حول فندق ماريوت الدي امسي نزل لحفلات الاعراس بقسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لدفع رجل اعمال جزائري بقسنطينة مبلغ 350مليون سنتيم لفندق ماريونت من اجل تنظيم حفل زفاف ابنائه وسكان قسنطينة يستقبلون اخبار فندق ماريوت بالدهشة الشعبية ويدكر ان فندق ماريوت يستقبل اصدقاء سرل وصديقات فريدة ومن غرائب الصدف ان زوجة سلال نظمت يوم اشهاري حول تقاليد الاعراس في قسنطينة حضرته شخصيات سياسية واصدقاء سلال وغابت عنه اداعة قسنطينة لاسباب مجهولة ويدكر ان زوجة سلال فريدة سلال انشئت شركة ثقافية مهمتها تنظيم معارض حوال طرقتنظيم الاعراس الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الالغاء الفجائي لمراسيم حغل استقبال ابطال الجزائر حيث انظلقت سيارات الافراح في شارع عبان رمضان لتختفي عن الانظار باتجاه شوارع الرود ابراهام ويدكر ان مخطط مراسيم استقبال ابطال الجزائر بقسنطينةتغير بمجرد الاختناق المروري لنكتشف ان حراس ابطال الجزائر اكثر من فرحة الابطال في شارع عبان رمضان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الابداعات السينمائية لمراسلي القنوات التلفزويونية الخاصة وهكدا فضل مراسل قناة تلفزيونية التقاط صور مسيرة الابطال من سيارته الشخصية وبينما رفض بعض مصوري القنوات الخاصة التقاط صور افراح قسنطينة بسبب عدم الاعتماد فضل سكان قسنطينة الاستمتاع بمناظر رجال شرطة قسنطينة تنظيما وصفيرا ويدكر ان طريقة تنظيم مسيرة الابطال تشبه طريقة تنظيم سيارات الاعرس بقسنطينة فهل ثاثرت شرطة قسنطينة بتقاليد اعراس قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة اخبار المستمعة سامية عبرامواج اداعة قسنطينة وهكدا تحولت حصة الدنيا حكاية الى اتصال هاتفي شخصي بين مستمعة ومديع ويدكر ان المستمعة سامية كشفت اسرارها العائلية هاتفيا واكدت انها اكتشفت الهواتف المغلوقة لاداعة قسنطينة ويدكر ان المستمعة سامية وعدت المنتج مراد بالمشاركة الاداعية عشية الاحد اليهودي ويدكر ان سكان قسنطينة سوف يعلنون عن انشاء اداعة سامية مستقبلا بدل اداعة قسنطينة ومن غريب الصدف ان المستمعة سامية القادمة من الابيار العاصمة لم تبخل بتقديم الاخبار السعيدة العائلية مع تهاني المديع مراد وهكدا اصبحت مستمعات اداعة قسنطينة لاتفرقن بين الاسرار العائلية والمشاركة الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق الصحافي الرياضي بلقيادية والصحافية ابتسام بجاوي صفحاتهم الشخصية من موقع الفايسبوك بعد تصريحات وزيرة الفايسبوك الجزائرية ويدكر ان صحافيي الاداعة والتلفزيون الجزئاري حدفن صفحاتهنم الشخصية من الفايسبوك خوفا من الاقالة الاعلامية والاسباب مجهولة
كشف، يوم السبت، سامي بن شيخ، المدير العام للديوان الوطني
لحقوق المؤلف، أن نحو 272 مؤلف جزائري استفادوا من التقاعد التكميلي بعد أن
قام الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة بتسوية وضعيتهم.
وأوضح سامي بن شيخ الحسين، الذي استقبل بدار الثقافة مولود معمري كتاب وفناني ولاية تيزي وزو، أن هذا التقاعد التكميلي بأجر يقدر بـ135 ألف دينار/ كل ثلاثة أشهر خصصته هذه المؤسسة لمنخرطيها ممن بلغوا 60 سنة، والذين قدرت القيمة المالية لاشتراكاتهم طيلة 15 سنة، 270 ألف دينار.
وخلال هذا اللقاء الذي عرف حضور وزير الشباب والرياضة الهادي ولد علي وعدد من الفنانين، على غرار خلوي لوناس وكمال حمادي وأكلي يحياتن وكريم أبرانيس، استعرض بن شيخ مختلف الإجراءات التي أقرها الديوان لمساعدة منخرطيه.
كما ذكر ذات المسؤول بعدد من الإجراءات المتخذة من طرف ذات الديوان في إطار المساعدات الإجتماعية لفائدة المؤلفين الذين تجاوز سنهم 65 سنة، الذين لا يستوفون شروط الاستفادة من التقاعد التكميلي وليس لديهم دخل ثابت. كما أكد المدير العام لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة بالمناسبة أهمية حضور كتاب ومؤلفي ولاية تيزي وزو ضمن هذه المؤسسة، كونهم يمثلون نسبة 20 بالمائة، أي بعدد 2200 فنان من بين 11000 ألف فنان على المستوى الوطني.
وفي رده على انشغالات الفنانين الذين حضروا هذا اللقاء، خاصة المتعلقة بإعادة دفع حقوق التوزيع، أكد بن شيخ أن احتساب هذه التعويضات السنوية يتم بعد إرسال مختلف الإذاعات والقنوات التلفزيونية برنامجها إلى الديوان. وفي تعقيبه على سؤال يتعلق ببعض المهن غير المدرجة ضمن قانون حماية المؤلف والحقوق المجاورة، على غرار مهندس الصوت، أكد ذات المسؤول أن مراجعة القانون الخاص بهذه المؤسسة المنتظر قريبا، سيسمح بحماية عدد من المهن غير المعتمدة إلى حد الآن من طرف هذا الديوان.
وبالمناسبة دعا ذات المسؤول جميع المنخرطين بالديوان إلى المشاركة بشكل واسع في انتخابات المجلس الإداري التي ستجرى قريبا، مشيرا إلى أن الانتخابات الماضية لم تسجل مشاركة سوى 7 بالمائة فقط من مجموع المنخرطين.
من جهة أخرى كشف ذات المسؤول عن منح الديوان 102 آلة موسيقية لفناني ولاية تيزي وزو بهدف تشجيع المواهب الصاعدة.
وعرف هذا اللقاء تكريم الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، أربعة فنانين هم أكلي يحياتن وبلخير محند أكلي ولوناس خلوي وأكيل عمار، الذي مثله ابنه سعيد بسبب مرضه، حيث من المنتظر أين يقوم السيد بن شيخ رفقة مديرة الثقافة بزيارته بمقر إقامته.
حمزة بلحي
تعدّدت الأسباب والظروف التي تركت فتاة جزائرية تربط مصيرها برجل أجنبي
لا تعرف عنه إلا ما كشفه لها عنه من خلال الوسائط الالكترونية المتعددة
التي قرّبت المسافات وفتحت القلوب على القلوب.
حطت
قافلة الديوان الوطني لحقوق المؤلف رحالها بولاية تيزي وزو صبيحة الأحد،
واجتمعت بفناني الولاية يتقدمهم الشيخان أكلي يحياتن وكمال حمادي إلى جانب
جماعة من الفنانين الذين تركوا بصماتهم في الفن الجزائري عامة، والقبائلي
خاصة، وذلك بحضور مديرة الثقافة ووزير الشبيبة والرياضة الهادي ولد علي.
2016/09/26
2016/09/26
بــقلـم : الجيلالي سرايري
يـــوم : 2016-09-26
الفساد الذي أصاب لحوم أضاحي عيد الاضحى المبارك يعود الى الفساد الأكبر الذي أصاب والنفوس والذمم وانتشر كالوباء القاتل وصار لا يختلف عن الامراض الخطيرة مثل الكوليرا والسيدا وغيرهما حتى وإن كان ضحاياه يتالمون ويموتون في صمت.
عائلات كثيرة حرمت فرحة العيد بعد ان خسرت الكبش وثمنه الذي اقترضته أو جمعته بصعوبة ورغم ان التحقيقات مازالت في بدايتها فالشبهة قائمة بناء على سوابق ومعطيات تخص قطاعي الفلاحة والتجارة أولها كفتة لحم الحمير وسقي الدلاع بالمازوت وتطعيم نباته بالقرعة (الكابوية)ليكبر حجمه وإطعام الدجاج حبوب منع الحمل عند النساء لتسمينه أو وضعه في الماء بعد ذبحه ليزداد وزنه .
في هذه الصائفة اشتريت دلاعة كانت تظهر عادية لكنها بعد ساعات بدأت تتفسخ وتتعفن وقيل لي انها مسقية بماء الصرف الصحي وفي حالة أخرى كانت الدلاعة تظهر حمراء من الداخل تغري باكلها لكنها غير حلوة ولا تصلح للأكل
وحتى الطماطم لم تسلم من العبث والغش ففي رمضان السنة الماضية اشتكى لي اقاربي في وهران من فساد الطماطم بعد تقطيعها ووضعها في الثلاجة (سلاطة)فيتغير لونها ويخرج منها سائل.
ومن هنا يمكن القول أن فساد لحم اضاحي العيد من المحتمل جدا أن يكون نتيجة الغش في حقنها بهرمونات التسمين أو تغذيتها بمواد تزيد وزنها وكأن الكميات كانت كبيرة ولا دخل للحرارة في ذلك فقد أكد أصحابها أنهم وضعوا اللحم في الثلاجات كما أن الحرارة في وهران منخفضة مقارنة بالمناطق الداخلية والجنوبية الأشد حرا وأنا أعيش بين ولايتي الشلف وغليزان منذ 30سنة ولم اسمع بحالة واحدة لما حدث في هذه السنة واسالوا اهل بشار وادرار وتندوف لتتاكدوا ان الفساد في الضمائر لغياب الوازع الاخلاقي والديني والرادع القانوني.
فنت 22 سنة من عمرها في ترميم "الحجار"
عيدا عن صالونات التجميل والحلاقة، والجلوس لساعات داخل مكتب مكيّف، أو التنزه في الحدائق العمومية كمثيلاتها من الجنس اللطيف، وفي زمن كثر الحديث فيه عن تصنيفات "المهن الشاقة"، تحوّلت قصة المهندسة ليندة يوبي إلى حديث العام والخاص بمركب "الحجار"، فهذه السيدة اختارت أن تكون ملكة "الحديد"، ولما لا مرغريت تاتشر الجزائر، تشتغل تحت حرارة 1600 درجة، وتقضي ساعات طويلة بالقرب من بوابة الفرن العالي بمركب الحجار الذي منحته 22 سنة من عمرها، قضتها بين وحدات إنتاج الحديد وأقسام الفولاذ المنصهر. فقصة المهندسة ليندة، ليست خرافية أو مستوحاة من كتب التاريخ الأسطورية، وإنما هي شابة جزائرية أصيلة، رفعت التحدي، فكانت رقما فاعلا في مركب الحجار بعنابة.
يـــوم : 2016-09-26
مزج مادة حافظة للجثث في اللحم المفروم
جزار الياسمين تحت الرقابة القضائية
وضع ممثل الحق العام جزارا تحت الرقابة القضائية لمتابعته بتهمة مزجه مادة حافظة للجثث في اللحم و عرضه للبيع .
و قد تمكنت مصالح الأمن بحي الياسمين من توقيف المتهم بعد معلومات مفادها تورطه في حيازة مادة تستعمل في حفظ الجثث ليمزجها في اللحم المفروم المعروض للبيع داخل محله دون مراعاة لصحة و سلامة المستهلكين .
أجمع عدد من النقاد والفنانين والأكاديميين، يوم السبت
بالجزائر العاصمة، على أن ”سوء تسيير” المؤسسات المسرحية في الجزائر من أهم
أسباب عزوف الجمهور عن المسرح.
وأكد المتدخلون، في يوم دراسي حول ”المسرح والجمهور” نظم بمقر المسرح الوطني الجزائري محي الدين باشطارزي، أن تسيير هذه المؤسسات عرف ”تراجعا كثيرا” منذ التسعينيات إلى اليوم مقارنة بما كان منذ الستينيات إلى أواخر الثمانينيات من القرن الماضي.
ودعا في هذا الإطار الأكاديمي والناقد المسرحي أحمد شنيقي، إلى ”إعادة النظر في تنظيم المؤسسة المسرحية والنشاط المسرحي في الجزائري بصفة راديكالية”، غير أنه أكد في نفس الوقت أن عزوف الجمهور هو ظاهرة تعرفها اليوم العديد من المسارح عبر العالم على غرار في فرنسا وغيرها.
وقال الأكاديمي والكاتب مخلوف بوكروح، من جهته، إن عزوف الجمهور راجع إلى”غياب سياسة إنتاج وتوزيع مسرحي”، معتبرا أن المؤسسة المسرحية ”أخفقت بشكل عام في جعل موضوع الجمهور هدف استراتيجي”.
وأشار المتحدث بهذا الشأن، استنادا إلى إحصائيات حول الموضوع، أن المؤسسة المسرحية ”لم تتمكن منذ التسعينيات من إقامة حوار مع الجمهور” كما أنها لم تستطع جعل العرض المسرحي ”حدث ثقافي يكرس تقاليد ارتياد المسارح”.
وعرف هذا اليوم أيضا مداخلات بعض الممارسين المسرحيين من مختلف الولايات، على غرار المخرج شوقي بوزيد من باتنة، الذي أرجع عزوف الجمهور أساسا إلى ”سياسة تسيير المسارح”، مشيرا في هذا السياق إلى أن الحوار اليوم ”منقطع” بين رجال المسرح والإدارة، على حد قوله.
وتبقى مسألة ”سوء التسيير ” في رأي المخرجة والمدرسة بالمعهد الوطني العالي لفنون العرض والسمعي البصري ”إيسماس” حميدة آيت الحاج، إضافة إلى أسباب أخرى، منها عدم إدراج الفن الرابع في المنظومة التربوية.
ودعا المشاركون في ختام هذا اليوم الدراسي، الذي غاب عنه العديد من الممثلين والمخرجين المسرحيين ومديري المسارح الجهوية، إلى ترقية مستوى التكوين في الجزائر والتوعية بأهمية الترويج الإعلامي للأعمال المسرحية، خصوصا عبر وسائل الإعلام السمعية البصرية ووسائل التواصل الاجتماعي.
حمزة بلحي
بــقلـم : ج.بوحسون
يـــوم : 2016-09-26
قبل تحويلها إلى مشاريع استثمارية
البنايات الهشة الشاغرة تسيل لعاب الانتهازيين
• العمارات المهدمة تتحوّل إلى مرتع للجرذان والقمامة.
أصبحت البنايات الشاغرة التي تم ترحيل أصحابها إلى سكنات جديدة مؤخرا تسيل لعاب العديد من الانتهازيين الذين يرغبون في الاستحواذ على هذه الشقق بهدف تمويه السلطات المحلّية والحصول على أخرى جديدة، حيث عادت مؤخرا العديد من العائلات التي استفادت من سكنات لائقة في ظل عمليات الترحيل التي شهدتها عاصمة الغرب الجزائري، إلى منازلها الهشة
وذلك حسبما أجمع عليه العديد من السكان لاسيما بحي "الحمري"، ومن جهتهم أفاد سكان حي "الدرب" بأنّهم أصبحوا يدخلون في مناوشات يوميا مع العديد من الغرباء الذين أرادوا أن يستحوذوا على البنايات الشاغرة التي تم ترحيل أصحابها، حيث قاموا مؤخرا باقتناء أقفال وغلق العمارات الفارغة، وذلك حتى تذهب الحصص السكنية الموّجهة لحي "الدرب" لأصحابها- حسبما جاء على لسان أحد السكان ومن بين الأساليب والحيّل المعتمدة لتمويه السلطات المسؤولة بهدف الحصول على سكن اجتماعي قيام بعض الأسر بعقد قران أبناءها الشباب للحصول على الدفتر العائلي ومن ثم المطالبة بحقهم في السكن بالرغم من أنّ مراسيم الزواج لم تتم بعد، وهو الأمر الذي يجعل في الكثير من الأحيان لجان الإحصاء تقع في الخطأ نتيجة عدم التبليغ من طرف المواطنين. هذا من جهة، ومن جهة أخرى تجدر الإشارة إلى أنّ السكنات الشاغرة التي لم يتم تهديمها بعد، أضحت تشكل خطرا على حياة العديد من المواطنين بمن فيهم المارة وكذا المركبات وذلك بفعل اهتراء جدرانها وشرفاتها التي أصبحت تتساقط منها الحجارة يوما بعد يوم، أما عن المهدمة منها قد تحوّلت إلى مرتع للجرذان والقمامات، وهو الأمر الذي نتجر عنها الروائح الكريهة والحشرات الضارة. وما تجدر الإشارة إليه أنه سبق لوالي الولاية السيد "عبد الغني زعلان" أن أفاد بأنّ كلّ الأوعية المسترجعة بعد ترحيل أصحابها سيتم تجسيد عليها مشاريع تعود بالفائدة على المواطن بالدرجة الأولى.
بــقلـم : س. لونيس
يـــوم : 2016-09-26
عرفت أسعارها انخفاضا لم يسبق له مثيل بأسواق عين تموشنت
الطماطم ب 10 دج والفلاحون يطالبون بإنجاز مصانع للتصبير
طالب العديد من فلاحي ولاية عين تموشنت بضرورة إنجاز مصانع لتحويل الطماطم باعتبار أن ولاية عين تموشنت تعد بلدياتها الساحلية على الخصوص من أهم المناطق المنتجة لهذه المادة وقد عكف معظم الفلاحين خلال هذا الموسم على غرسها عبر محيطات فلاحية كبيرة مثل ما هو الشأن ببلديات أولاد بوجمعة و تارقة وأولاد الكيحل وعين الكيحل وأولاد الطاوي وغيرها من بلديات وقرى عمد سكانها هذه السنة على غرس الطماطم لأسباب عديدة منها سهولة العمل فيها ووفرة اليد العاملة التي لا تجد صعوبة في قطفها خاصة من قبل النساء.
وتتطلع مصادر من الغرفة الفلاحية أن ينخفض سعر الطماطم خلال الأشهر القليلة القادمة باعتبار أن المساحة التي غرست هذه السنة بهذه المادة هي ضعف مساحة السنة الماضية وعليه فإن أسعارها ستتهاوى
كما أكد تجار الجملة بعين تموشنت أن إنتاج الطماطم هذا الموسم لم يسبق له مثيل إلى درجة أن الفلاحين باعوا محاصيلهم بأسعار لم تتعد 10 دج بالنسبة للطماطم الجيدة وأقل سعرا بالنسبة للتي هي أقل جودة .
وقد فضل العديد من الذين التقينا بهم صبيحة أمس أن تعتمد المديرية على إنجاز مصانع تحويلية من أجل الحفاظ على هذه المادة وعدم تذبذب أسعارها عندما يكون الإنتاج وافرا علما أن الأسواق الأسبوعية عبر بلديات الولاية لا تخلو من هذه المادة التي بيعت بأسعار منخفضة جدا.
بــقلـم : ح عبدي
يـــوم : 2016-09-26
إثر الاعتداءات المتكررة على السائقين بالشلف
عمال المؤسسة الوطنية للنقل الحضري العمومي في وقفة احتجاجية
قام صبيحة أمس عمال المؤسسة الوطنية للنقل الحضري العمومي بالشلف بوقفة احتجاجية أمام محطة القطار وسط المدينة للمطالبة بتوفير الأمن عبر المركبات النقل التي أضحت تشهد اعتداءات لفظية وجسدية على سائقيها وقابضيها وأخرها ذلك الاعتداء الذي وقع أول أمس عبر خط الشلف - الحسنية ، حيث تم الاعتداء على سائق الحافلة من قبل سائق مركبة تأثر بفعل بذلك سائق الحافلة بجروح وأدخل على إثرها المستشفى لتلقي العلاج ، فبعد تنامي حوادث الاعتداءات المختلفة على عدد من عمال شركة النقل الحضري ، لم يلق العمال سوى تنظيم وقفة احتجاجية مطالبين من السلطات الوصية تحديد نقاط توقف الحافلات وتوفير الأمن بالمركبات الذي بات توفره ضروريا لحماية أمن وسلامة العمال .
Lors du «Forum» de la radio régionale de Constantine, il évaluera ce déficit à 19 postes répartis sur les matières de gestion économie, anglais, espagnol, éducation physique, notamment. «Quant aux mathématiques, ajouta M. Mourad Boukaouzine, 38 enseignants ont été recrutés par voie contractuelle après le visa accordé par le ministère de l'Education nationale». Et de signaler ensuite qu'au niveau de l'enseignement moyen, après épuisement d'une liste supplémentaire locale qui était composée de 41 postes, le déficit subsiste et est évalué à 36 postes. Dans le primaire, a-t-il affirmé, la situation est normale et il n'existe aucune sorte de déficit. Enfin, ce responsable a signalé que tous ces déficits seront résorbés par des recrutements puisés dans la liste supplémentaire nationale.
Le même responsable n'omettra pas de signaler au passage que le dernier délai de recrutement a été fixé, au niveau national, pour ce lundi. Et les listes des gens retenus seront affichées le lendemain mardi 27 septembre. Quant au sort des élèves du secondaire touchés par les déficits dans les matières indiqués, le représentant de la DE répondra que les postes en question ne seront pas dépourvus d'enseignants, expliquant dans la foulée les procédures qui seront utilisées pour permettre aux élèves de ne pas perdre le bénéfice des cours. «Soyez tranquille que toutes les dispositions sont prises pour faire en sorte que l'élève ne perdra aucun chapitre, ni aucune leçon dans les matières considérées», a-t-il assuré. Et de compléter en disant que les nouveaux enseignants qui seront recrutés suivront une formation permanente qui se fera chaque samedi et mardi et au cours des vacances scolaires d'hiver et de printemps.
Evoquant enfin les sorties en retraite d'enseignants, le même responsable a révélé que 672 dossiers de départ à la retraite ont été déposés jusqu'à ce jour pour la date limite du 31 août 2017.
Lors du «Forum» de la radio régionale de Constantine, il évaluera ce déficit à 19 postes répartis sur les matières de gestion économie, anglais, espagnol, éducation physique, notamment. «Quant aux mathématiques, ajouta M. Mourad Boukaouzine, 38 enseignants ont été recrutés par voie contractuelle après le visa accordé par le ministère de l'Education nationale». Et de signaler ensuite qu'au niveau de l'enseignement moyen, après épuisement d'une liste supplémentaire locale qui était composée de 41 postes, le déficit subsiste et est évalué à 36 postes. Dans le primaire, a-t-il affirmé, la situation est normale et il n'existe aucune sorte de déficit. Enfin, ce responsable a signalé que tous ces déficits seront résorbés par des recrutements puisés dans la liste supplémentaire nationale.
Le même responsable n'omettra pas de signaler au passage que le dernier délai de recrutement a été fixé, au niveau national, pour ce lundi. Et les listes des gens retenus seront affichées le lendemain mardi 27 septembre. Quant au sort des élèves du secondaire touchés par les déficits dans les matières indiqués, le représentant de la DE répondra que les postes en question ne seront pas dépourvus d'enseignants, expliquant dans la foulée les procédures qui seront utilisées pour permettre aux élèves de ne pas perdre le bénéfice des cours. «Soyez tranquille que toutes les dispositions sont prises pour faire en sorte que l'élève ne perdra aucun chapitre, ni aucune leçon dans les matières considérées», a-t-il assuré. Et de compléter en disant que les nouveaux enseignants qui seront recrutés suivront une formation permanente qui se fera chaque samedi et mardi et au cours des vacances scolaires d'hiver et de printemps.
Evoquant enfin les sorties en retraite d'enseignants, le même responsable a révélé que 672 dossiers de départ à la retraite ont été déposés jusqu'à ce jour pour la date limite du 31 août 2017.
Ils se sont plaints naturellement de ne pouvoir circuler à pied dans leurs quartiers, dès la nuit tombée. «Nous nous sommes adressés, à plusieurs reprises, aux services de la mairie et les responsables ne cessent de nous promettre une intervention, disant que ce problème «va être solutionné dans les prochains jours».
Malheureusement, ajoutent des habitants, «on ne voit rien venir». Contacté, le président de l'Assemblée populaire communale de Zighoud-Youcef, M. Adouci Bachir, a tout de suite reconnu l'existence d'une telle défaillance dans les cités indiquées. «Ces citoyens disent vrai, a répondu le maire en expliquant que le problème provient du poste transformateur qui était utilisé pour alimenter ces deux quartiers». L'appareil qui appartient au lycée du coin avait chauffé et brûlé. «Ce poste appartient au lycée Boulmaiz Ali. A la rentrée scolaire, expliqua le maire, nous avons aménagé une solution provisoire consistant à prioriser le lycée, en l'alimentant à partir du transformateur de l'école voisine. Ensuite, le premier transformateur a été réparé.
Malheureusement, le directeur du lycée Boulemaiz a refusé que l'on continue d'utiliser cet appareil pour alimenter les deux cités. Nous avons été amenés alors à prévoir de les alimenter à deux sources : le poste transformateur du CEM Aissoub de Sidi Brahim et à partir d'un autre transformateur à Boulemnadjel.
Et les travaux de ces projets sont en cours, étant confiés par l'APC à un entrepreneur privé. Normalement, ce problème devrait être réglé dans les jours qui viennent», a conclu le P/APC de Zighoud-Youcef, pour rassurer les plaignants.
Questionné sur ce sujet, la chargée de communication de la société de l'eau et d'assainissement de Constantine (Seaco), reconnaîtra l'existence de la panne d'alimentation touchant certaines cités de la localité de Salah Derradji, depuis cinq jours, mais se montrera rassurante «car le problème est pris en charge». Expliquant, qu'«il s'agit de conduites obstruées et bouchées et qu'une équipe d'agents techniciens est à l'œuvre sur place pour les réparations nécessaires». La distribution de l'eau reprendra son cours normal très bientôt, indique notre interlocutrice, car il y a des essais à faire avant le rétablissement de l'approvisionnement.
اتهمت أحلام مستغانمي فريق عمل مسلسل"مدرسة الحب" بسرقة قصص وجمل من روايتها الأخيرة "الأسود يليق بك" واستعمالها في العمل دون الرجوع إليها، ووصفت أحلام هذا الفعل بـ"الصفاقة وقلة الحياء"، وأضافت صاحبة الثلاثية، وهي تجيب على سؤال أحد متابعيها على توتير، والذي سألها عن رأيها في الاستعانة بمقاطع من روايتها قائلة "الأسود يليق بكِ" تمّ نهبها جملة جملة وفكرة فكرة من قبل أكثر من مسلسل، "السارق لا يستأذن عزيزي، إنه بلا حياء"، وواصلت أحلام تقول"يا للصفاقة.. ويا لقلة الحياء، البارحة شاهدت الحلقة الأولى وذهلت، لابد أن أرفع عليهم دعوى، إنها "مدرسة السرقة لا مدرسة الحب".
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عرس رجل اعمال قسنطيني ومستورد للادوية المنظم في نزل ماريوت كلف رجل الاعمال نبلغ 350مليون سنتيم ليوم واحد ويدكر ان رجل الاعمال القسنطيني حجز فندق ماريوت بقسنطينة من اجل تنظيم اكبر عرس جزائري ومن غريب الصدف ان عرس رجل الاعمال في فندق ماريوت حضرته شخصيات سياسية ومحلية وزعماء مافيا الادوية ويدكر ان وزير الصحة رفض الحضور لعرس صديقه بسبب انشغالات سياسية ويدكر ان مافيا الادوية بقسنطينة تسير رسميا عبر وزير الصحة بوضياف وصاحب مصانع الادوية ومستورد لىللادوية بقسنطينة عبر شركالت وهمية وللعلم فاعن عرس نزل ماريوت انقد النزل السياحي من الافلاس وهكدا نقدت اموال الفساد السياسي مستقبل عمال فندق مزلوط بقسنطينة ويدكر ان مبلغ 350مليون من اجل تنظيم عرس في فندق سياحي يطرح تساؤلات حول فندق ماريوت الدي امسي نزل لحفلات الاعراس بقسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لدفع رجل اعمال جزائري بقسنطينة مبلغ 350مليون سنتيم لفندق ماريونت من اجل تنظيم حفل زفاف ابنائه وسكان قسنطينة يستقبلون اخبار فندق ماريوت بالدهشة الشعبية ويدكر ان فندق ماريوت يستقبل اصدقاء سرل وصديقات فريدة ومن غرائب الصدف ان زوجة سلال نظمت يوم اشهاري حول تقاليد الاعراس في قسنطينة حضرته شخصيات سياسية واصدقاء سلال وغابت عنه اداعة قسنطينة لاسباب مجهولة ويدكر ان زوجة سلال فريدة سلال انشئت شركة ثقافية مهمتها تنظيم معارض حوال طرقتنظيم الاعراس الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الالغاء الفجائي لمراسيم حغل استقبال ابطال الجزائر حيث انظلقت سيارات الافراح في شارع عبان رمضان لتختفي عن الانظار باتجاه شوارع الرود ابراهام ويدكر ان مخطط مراسيم استقبال ابطال الجزائر بقسنطينةتغير بمجرد الاختناق المروري لنكتشف ان حراس ابطال الجزائر اكثر من فرحة الابطال في شارع عبان رمضان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الابداعات السينمائية لمراسلي القنوات التلفزويونية الخاصة وهكدا فضل مراسل قناة تلفزيونية التقاط صور مسيرة الابطال من سيارته الشخصية وبينما رفض بعض مصوري القنوات الخاصة التقاط صور افراح قسنطينة بسبب عدم الاعتماد فضل سكان قسنطينة الاستمتاع بمناظر رجال شرطة قسنطينة تنظيما وصفيرا ويدكر ان طريقة تنظيم مسيرة الابطال تشبه طريقة تنظيم سيارات الاعرس بقسنطينة فهل ثاثرت شرطة قسنطينة بتقاليد اعراس قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة اخبار المستمعة سامية عبرامواج اداعة قسنطينة وهكدا تحولت حصة الدنيا حكاية الى اتصال هاتفي شخصي بين مستمعة ومديع ويدكر ان المستمعة سامية كشفت اسرارها العائلية هاتفيا واكدت انها اكتشفت الهواتف المغلوقة لاداعة قسنطينة ويدكر ان المستمعة سامية وعدت المنتج مراد بالمشاركة الاداعية عشية الاحد اليهودي ويدكر ان سكان قسنطينة سوف يعلنون عن انشاء اداعة سامية مستقبلا بدل اداعة قسنطينة ومن غريب الصدف ان المستمعة سامية القادمة من الابيار العاصمة لم تبخل بتقديم الاخبار السعيدة العائلية مع تهاني المديع مراد وهكدا اصبحت مستمعات اداعة قسنطينة لاتفرقن بين الاسرار العائلية والمشاركة الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق الصحافي الرياضي بلقيادية والصحافية ابتسام بجاوي صفحاتهم الشخصية من موقع الفايسبوك بعد تصريحات وزيرة الفايسبوك الجزائرية ويدكر ان صحافيي الاداعة والتلفزيون الجزئاري حدفن صفحاتهنم الشخصية من الفايسبوك خوفا من الاقالة الاعلامية والاسباب مجهولة
Affaire de la vente de lots de terrains fictifs à Hassi Mefsoukh (Oran)
Un architecte condamné à 12 ans de réclusion
le 26.09.16 | 10h00
Réagissez
La cour de justice d’Oran
Le tribunal criminel de la cour d’Oran a condamné, hier, K. N., architecte expert, accusé dans une affaire de «faux et usage de faux et escroquerie», à 12 ans de réclusion.
Cette affaire, rappelons-le, a éclaté après plusieurs plaintes déposées
par des victimes sur la vente de lots de terrain fictifs. Les
investigations de la gendarmerie se solderont par la localisation du
principal mis en cause, un architecte ayant fait de sa somptueuse maison
à Belgaid un bureau d’études. Et de là, avec la complicité de
l’ex-président de l’APC de Hassi Mefsoukh, commencera alors la vente de
terrains fictifs.
L’enquête aboutira à la conclusion que le mis en cause procédait, depuis 2009, à des ventes sur la base de faux documents.
Lors de la perquisition du domicile de l’architecte, des équipements informatiques, des imprimés d’actes administratifs, des plans de situation, des plans de masse et de bornage, plusieurs cachets et griffes ont été découverts. Il a été cité à la barre du tribunal sur la base de deux plaintes déposées par les dénommés S. H. et S. T. à qui il a vendu des terrains fictifs avec de faux documents.
Selon l’expertise, la griffe du président de l’APC et sa signature ont été falsifiées. Rappelons, que l’ex président d’APC avait été acquitté lors d’un premier procès. Le mis en cause se défendra en niant les faits. Le représentant du ministère public avait requis la peine de 18 ans de réclusion.
L’enquête aboutira à la conclusion que le mis en cause procédait, depuis 2009, à des ventes sur la base de faux documents.
Lors de la perquisition du domicile de l’architecte, des équipements informatiques, des imprimés d’actes administratifs, des plans de situation, des plans de masse et de bornage, plusieurs cachets et griffes ont été découverts. Il a été cité à la barre du tribunal sur la base de deux plaintes déposées par les dénommés S. H. et S. T. à qui il a vendu des terrains fictifs avec de faux documents.
Selon l’expertise, la griffe du président de l’APC et sa signature ont été falsifiées. Rappelons, que l’ex président d’APC avait été acquitté lors d’un premier procès. Le mis en cause se défendra en niant les faits. Le représentant du ministère public avait requis la peine de 18 ans de réclusion.
S. Moncef
توقف قنوات الشروق عن البثّ بسبب الديون
علي فضيل يتكلّم
الجمعة 23 سبتمبر 2016
730
0
ديون الشروق اليومي بلغت 24 وليس 46 مليار سنتيم
توقفت قنوات الشروق التلفزيونية الثلاث "الشروق تي في" ، "الشروق
نيوز" ، و" الشروق بنّة" عن البثّ منذ يوم السبت الماضي بسبب ديون كبيرة
متراكمة تقدر قيمتها بواحد ( 01 ) مليون دولار ، وهو ما يساوي 11 مليار
سنتيم تقريبا . .
وقالت مصادر مطلّعة أن الشركة الفرنسية التي توّفر خدمة البثّ لقنوات الشروق " غلوب كاست " اتخذت قرارا بوقف بث القنوات الثلاث بسبب ديون غير مدفوعة تقدر بحوالي 1 مليون دولار ( 11 مليار سنتيم ) .
من جهة أخرى ، قال موقع " ألجيري وان " المسجل في فرنسا ، أن الديون المتراكمة على جريدة الشروق اليومي ، لدى شركات الطبع في الجزائر العاصمة بلغت 46 مليار سنتيم ، وأن الجريدة عاجزة عن تسديد هذا المبلغ في الظرف الحالي بسبب نقص الإشهار وانخفاض المبيعات.
ولم يذكر المصدر إن كانت لدى مطابع الشرق والغرب ديون أخرى مستحقة على الشروق اليومي أم لا ، لكن أكد بأن مجمّع الشروق يواجه مشاكل عويصة .
علي فضيل ينفي ويوضّح القضيّة
غير أن المدير العام لمجمّع الشروق ، علي فضيل نفى أن تكون القنوات الثلاث توقفت عن البثّ ، وقال في تصريح " للحياة " أن هذه الأخبار مجرد " دعايات " و " إشاعات مغرضة " ونفى توقف القنوات الثلاث التي يملكها مجمّع الشروق توقفت عن البثّ عبر القمر الصناعي " نايل سات " وبرّر اختفاء القنوات من على الشاشة بالتحوّل من الترددّات القديمة إلى تردّدّات جديدة بنوعية عالية الدقة في التلفزيون الرقمي للجيل الثاني التي تمّ الإعلان عنها منذ شهرين ، من أجل أن يتاح لنا بثّ مباريات الدوري الأوربي لكرة القدم والتي قمنا بشرائها على مستوى منطقة المغرب العربي وعقود الشراء من المالك الحصري تلزمنا بذلك حسب قوله .
من جهة أخرى نفى أن تكون ديون جريدة الشروق اليومي لدى المطابع قد بلغت 46 مليار سنتيم ، وقال أن ديون بلغت 24 مليار سنتيم فقط وهذا بسبب عدم تسديد الفواتير لمدة 3 أشهر ، وأضاف على فضيل بأن هذا أمر عادي وحصل عدّة مرّات وهذا لكون جريدة الشروق اليومي هي الأكثر سحبا من بين الجرائد الوطنية ، وكشف عن قيمة مبلغ السحب شهريا وهو 8 مليار سنتيم .
وقال علي فضيل أن ديون الجريدة لدى المطابع سيتم تسديدها في وقت قريب، وأن قنوات الشروق الثلاث ستبقى تبث ولن تختفي .
من جهة أخرى ، لم يتم العثور على الترددات الجديدة لقنوات الشروق على القمر نايل سات رغم محاولات عدّة لإيجادها ، لا على التردّدّات القديمة ولا علي أيّ ترددات أخرى ، وسواء كان الاختفاء بالفعل ناتج عن قرار بوقف البثّ أو جرت تغيير الترددّات ، فمن المتوقع أن يؤدي توقّف قنوات الشروق إلى مشاكل فعلية مع المعلنين في هذه القنوات والذين يقدر عددهم بالعشرات .
وقالت مصادر مطلّعة أن الشركة الفرنسية التي توّفر خدمة البثّ لقنوات الشروق " غلوب كاست " اتخذت قرارا بوقف بث القنوات الثلاث بسبب ديون غير مدفوعة تقدر بحوالي 1 مليون دولار ( 11 مليار سنتيم ) .
من جهة أخرى ، قال موقع " ألجيري وان " المسجل في فرنسا ، أن الديون المتراكمة على جريدة الشروق اليومي ، لدى شركات الطبع في الجزائر العاصمة بلغت 46 مليار سنتيم ، وأن الجريدة عاجزة عن تسديد هذا المبلغ في الظرف الحالي بسبب نقص الإشهار وانخفاض المبيعات.
ولم يذكر المصدر إن كانت لدى مطابع الشرق والغرب ديون أخرى مستحقة على الشروق اليومي أم لا ، لكن أكد بأن مجمّع الشروق يواجه مشاكل عويصة .
علي فضيل ينفي ويوضّح القضيّة
غير أن المدير العام لمجمّع الشروق ، علي فضيل نفى أن تكون القنوات الثلاث توقفت عن البثّ ، وقال في تصريح " للحياة " أن هذه الأخبار مجرد " دعايات " و " إشاعات مغرضة " ونفى توقف القنوات الثلاث التي يملكها مجمّع الشروق توقفت عن البثّ عبر القمر الصناعي " نايل سات " وبرّر اختفاء القنوات من على الشاشة بالتحوّل من الترددّات القديمة إلى تردّدّات جديدة بنوعية عالية الدقة في التلفزيون الرقمي للجيل الثاني التي تمّ الإعلان عنها منذ شهرين ، من أجل أن يتاح لنا بثّ مباريات الدوري الأوربي لكرة القدم والتي قمنا بشرائها على مستوى منطقة المغرب العربي وعقود الشراء من المالك الحصري تلزمنا بذلك حسب قوله .
من جهة أخرى نفى أن تكون ديون جريدة الشروق اليومي لدى المطابع قد بلغت 46 مليار سنتيم ، وقال أن ديون بلغت 24 مليار سنتيم فقط وهذا بسبب عدم تسديد الفواتير لمدة 3 أشهر ، وأضاف على فضيل بأن هذا أمر عادي وحصل عدّة مرّات وهذا لكون جريدة الشروق اليومي هي الأكثر سحبا من بين الجرائد الوطنية ، وكشف عن قيمة مبلغ السحب شهريا وهو 8 مليار سنتيم .
وقال علي فضيل أن ديون الجريدة لدى المطابع سيتم تسديدها في وقت قريب، وأن قنوات الشروق الثلاث ستبقى تبث ولن تختفي .
من جهة أخرى ، لم يتم العثور على الترددات الجديدة لقنوات الشروق على القمر نايل سات رغم محاولات عدّة لإيجادها ، لا على التردّدّات القديمة ولا علي أيّ ترددات أخرى ، وسواء كان الاختفاء بالفعل ناتج عن قرار بوقف البثّ أو جرت تغيير الترددّات ، فمن المتوقع أن يؤدي توقّف قنوات الشروق إلى مشاكل فعلية مع المعلنين في هذه القنوات والذين يقدر عددهم بالعشرات .
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الأحد، 25 أيلول/سبتمبر 2016 21:00
لا تزال حادثة ذبح أم لطفليها بولاية قسنطينة، تهيمن على
مجالس الحديث الإجتماعي خلال التجمعات العائلية من أعراس و مآتم و في دروس و
خطب المساجد، بعد أسبوع من الفاجعة المروّعة التي ضربت العائلة الجزائرية
في الصميم، حيث ترفض و هي تحت الصدمة أن تصدّق بأن أمّا طاوعتها نفسها قتل
فلذة كبدها ذبحا أو شنقا، مهما كانت المبررات و الذرائع التي يمكن أن
يسوقها الأطباء لتفسير الحادثة المأساوية.
الحادثة و لفظاعتها، خلقت موجة واسعة من التعاطف الشعبي و المواساة للعائلة المفجوعة، و كشفت عن تزايد مقلق في مخاوف العائلة الجزائرية على حياة أطفالها الذين لم تعد تتهددهم مخاطر حوادث المرور و حالات الإختطاف فقط.
التحقيق القضائي يسير باتجاه تأكيد أن الأم هي التي قتلت طفليها حسب المعاينات الأولية لوكيل الجمهورية، و هي تعالج الآن في المصحة العقلية، و إذا ما ثبت في النهاية أنه ليس هناك طرف آخر وراء الجريمة و أن الأم هي الفاعلة
و لكنها لا تتحمل المسؤولية الجنائية، فمن حق المجتمع الجزائري أن يسأل نفسه عن هوية المجرم الحقيقي الذي كان وراء إزهاق روح طفلين بريئين لا ذنب لهما، و هل بإمكانه أن يقتص منه ؟.
إذا ثبت أن أبا و أما أو أحدهما مريض عقليا أو نفسيا، و أن وجوده في العائلة يشكل خطرا على حياة أفرادها، فمسؤولية حماية الأطفال القصر و بحكم القانون و الأعراف الإجتماعية تقع على العائلة الكبيرة و على المجتمع و على المصالح الإجتماعية المختصة في التكفل بمثل هذه الحالات التي قد تشكل خطرا حقيقيا على الفئات الضعيفة، مثل الأطفال و النساء، و التي لا تستطيع الدفاع عن نفسها كما ينبغي الحال. و تحضر هنا حادثة مماثلة هزّت الرأي العام الوطني نهاية الشهر الماضي، كانت ضحيتها امرأة تدعى أميرة تعرّضت للقتل و الحرق ببلدية الخروب من طرف منحرف يدعى " النمس"، لا زال البحث جار عنه إلى حد الآن. و هي حادثة أخرى ذات دلالة، أبانت عن أزمة عميقة يعيشها المجتمع الجزائري خلال السنوات الأخيرة ، أين سجلت سلسلة من الجرائم البشعة و المروّعة تستهدف بشكل أساسي الأطفال الذين يتعرضون للإختطاف من بين أحضان أوليائهم و بشكل مثير للحيرة و الشفقة، مادام أن التحقيقات المتواصلة لم تجب بعد عن الأسئلة المطروحة من قبل الرأي العام الوطني الذي يحبس أنفاسه كل مرّة.
جرائم الذبح و الإختطاف و التنكيل بالضحايا و التمثيل بجثتهم التي عرفناها خلال السنوات الأخيرة، من المؤكد أنها لم تأت من فراغ، و أن مرتكبيها لم يسقطوا من السماء. جرائم تتشابه في كثير من تفاصيلها مع الجرائم المروّعة التي عاشتها القرى و المشاتي النائية و الأحواش المعزولة زمن الإرهاب الذي كان يقطع رؤوس الرجال و يبقر بطون النساء و يلقي بالأطفال من الشرفات و يسبي الجميلات في ممارسات إجرامية فظيعة أثارت استغراب الرأي العام العالمي الذي لم يفهم حينها كيف أن إرهابيا بإمكانه أن يقتل شعبا بأكمله من أجل السلطة.
و في انتظار تأكيد العلاقة بين جرائم الأمس و جرائم اليوم ودراسة مدى تأثير العشرية الحمراء على سلوكيات الجزائريين حاليا خاصة الذين لديهم استعدادات إجرامية، من المستعجل حاليا التوصل إلى مقاربة أمنية للتحكم في جرائم تهزّ الرأي العام و تثيره و تشكل اعتداء صارخا عليه مثل حرق سيّدة في الشارع أو طعن إمرأة أو اختطاف طفلة أو ذبح طفل ..
صحيح أن الجريمة قديمة قدم الإنسان،
و لكن إذا كانت تستهدف الفئات الضعيفة وبشكل همجي، كما هو الحال عندنا اليوم، فمن واجب الجميع تحمّل مسؤولياته القانونية و الأخلاقية لحماية الضعفاء و القصر من عنف الأقوياء.
النصر
الحادثة و لفظاعتها، خلقت موجة واسعة من التعاطف الشعبي و المواساة للعائلة المفجوعة، و كشفت عن تزايد مقلق في مخاوف العائلة الجزائرية على حياة أطفالها الذين لم تعد تتهددهم مخاطر حوادث المرور و حالات الإختطاف فقط.
التحقيق القضائي يسير باتجاه تأكيد أن الأم هي التي قتلت طفليها حسب المعاينات الأولية لوكيل الجمهورية، و هي تعالج الآن في المصحة العقلية، و إذا ما ثبت في النهاية أنه ليس هناك طرف آخر وراء الجريمة و أن الأم هي الفاعلة
و لكنها لا تتحمل المسؤولية الجنائية، فمن حق المجتمع الجزائري أن يسأل نفسه عن هوية المجرم الحقيقي الذي كان وراء إزهاق روح طفلين بريئين لا ذنب لهما، و هل بإمكانه أن يقتص منه ؟.
إذا ثبت أن أبا و أما أو أحدهما مريض عقليا أو نفسيا، و أن وجوده في العائلة يشكل خطرا على حياة أفرادها، فمسؤولية حماية الأطفال القصر و بحكم القانون و الأعراف الإجتماعية تقع على العائلة الكبيرة و على المجتمع و على المصالح الإجتماعية المختصة في التكفل بمثل هذه الحالات التي قد تشكل خطرا حقيقيا على الفئات الضعيفة، مثل الأطفال و النساء، و التي لا تستطيع الدفاع عن نفسها كما ينبغي الحال. و تحضر هنا حادثة مماثلة هزّت الرأي العام الوطني نهاية الشهر الماضي، كانت ضحيتها امرأة تدعى أميرة تعرّضت للقتل و الحرق ببلدية الخروب من طرف منحرف يدعى " النمس"، لا زال البحث جار عنه إلى حد الآن. و هي حادثة أخرى ذات دلالة، أبانت عن أزمة عميقة يعيشها المجتمع الجزائري خلال السنوات الأخيرة ، أين سجلت سلسلة من الجرائم البشعة و المروّعة تستهدف بشكل أساسي الأطفال الذين يتعرضون للإختطاف من بين أحضان أوليائهم و بشكل مثير للحيرة و الشفقة، مادام أن التحقيقات المتواصلة لم تجب بعد عن الأسئلة المطروحة من قبل الرأي العام الوطني الذي يحبس أنفاسه كل مرّة.
جرائم الذبح و الإختطاف و التنكيل بالضحايا و التمثيل بجثتهم التي عرفناها خلال السنوات الأخيرة، من المؤكد أنها لم تأت من فراغ، و أن مرتكبيها لم يسقطوا من السماء. جرائم تتشابه في كثير من تفاصيلها مع الجرائم المروّعة التي عاشتها القرى و المشاتي النائية و الأحواش المعزولة زمن الإرهاب الذي كان يقطع رؤوس الرجال و يبقر بطون النساء و يلقي بالأطفال من الشرفات و يسبي الجميلات في ممارسات إجرامية فظيعة أثارت استغراب الرأي العام العالمي الذي لم يفهم حينها كيف أن إرهابيا بإمكانه أن يقتل شعبا بأكمله من أجل السلطة.
و في انتظار تأكيد العلاقة بين جرائم الأمس و جرائم اليوم ودراسة مدى تأثير العشرية الحمراء على سلوكيات الجزائريين حاليا خاصة الذين لديهم استعدادات إجرامية، من المستعجل حاليا التوصل إلى مقاربة أمنية للتحكم في جرائم تهزّ الرأي العام و تثيره و تشكل اعتداء صارخا عليه مثل حرق سيّدة في الشارع أو طعن إمرأة أو اختطاف طفلة أو ذبح طفل ..
صحيح أن الجريمة قديمة قدم الإنسان،
و لكن إذا كانت تستهدف الفئات الضعيفة وبشكل همجي، كما هو الحال عندنا اليوم، فمن واجب الجميع تحمّل مسؤولياته القانونية و الأخلاقية لحماية الضعفاء و القصر من عنف الأقوياء.
النصر
عبد القادر زحالي: "من يعارض سعداني لن يترشح للتشريعيات "
الأحد 25 سبتمبر 2016
95
توعد أمس، عضو المكتب السياسي لحزب جبهة التحرير الوطني المكلف
بأمانة الشباب و الطلبة عبد القادر زحالي ما سماهم المعارضين للقيادة
الحالية التي يقودها عمار سعداني ، وقال زحالي لدى إشرافه على تنصيب لجنة
الشباب و الطلبة لمحافظة أرزيو بمقر مكتبة المهدي بوعبدلي ببطيوة، " من
يريد فرض نفسه بالقوة ليس معنا، ومن يعارض القيادة و الله لن يترشح لا في
التشريعيات ولا المحليات و سوف يقصى نهائيا من حزبنا"، من جهته رافع
القيادي بالحزب العتيد بقوة على حق الشباب في تولي زمام المسؤولية بالقسمات
و المحافظات لأجل التحضير للاستحقاقات المقبلة .
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الأحد، 25 أيلول/سبتمبر 2016 23:52
مواطنــون يقتلــون شابـــا حــاول سرقـــة عجــوز
لقي شاب مصرعه أمس بعنابة، على اثر تعرضه للضرب المبرح من قبل مواطنين بحي ميناديا، الواقع بالواجهة البحرية لوسط مدينة عنابة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه باستعجالات مستشفى ابن رشد الجامعي.واستنادا لشهود عيان حاول الضحية في العشرينيات من العمر، سرقة عجوز أتناء خروجها من مركز بريد حي الميناديا في حدود الساعة العاشرة صباحا، وفي تلك اللحظات تفطن له بعض المواطنين، وقبضوا عليه متلبسا بجرم السرقة، وراحوا يوسعونه ضربا، ما افقده الوعي و أغمي عليه بعين المكان،ليتم طلب الاسعاف، لكن جهود الطاقم الطبي بالمستشفى، لم تنجح في انقاذ حياته.
لقي شاب مصرعه أمس بعنابة، على اثر تعرضه للضرب المبرح من قبل مواطنين بحي ميناديا، الواقع بالواجهة البحرية لوسط مدينة عنابة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه باستعجالات مستشفى ابن رشد الجامعي.واستنادا لشهود عيان حاول الضحية في العشرينيات من العمر، سرقة عجوز أتناء خروجها من مركز بريد حي الميناديا في حدود الساعة العاشرة صباحا، وفي تلك اللحظات تفطن له بعض المواطنين، وقبضوا عليه متلبسا بجرم السرقة، وراحوا يوسعونه ضربا، ما افقده الوعي و أغمي عليه بعين المكان،ليتم طلب الاسعاف، لكن جهود الطاقم الطبي بالمستشفى، لم تنجح في انقاذ حياته.
ح.دريدح
Publication. La Bataille de Constantine d’Abdelkrim Badjadja
Retour sur la bravoure et la résistance des Algériens
le 24.09.16 | 10h00
Réagissez
La bataille de Constantine entre 1836 et 1837 est au cœur d’un ouvrage sorti, dernièrement, aux éditions Chiheb International et signé par Abdelkrim Badjadja.
Historien archiviste de première heure, Abdekrim Badjadja livre à
travers La Bataille de Constantine, 1836-1837 un ouvrage truffé
d’informations utiles et importantes à la fois. C’est parce qu’il est
natif de la ville des Ponts suspendus et que cette ville n’a aucun
secret pour lui qu’il s’est lancé dans un projet d’écriture, axé sur
l’historiographie coloniale de Constantine. Dans l’avant-propos,
Abdelkader Boudjadja souligne que ce livre a essentiellement pour but de
démontrer «qu’il y a bel et bien eu une “bataille” à Constantine, qui a
opposé d’abord deux armées, chacune avec ses effectifs de cavaliers et
de fantassins, son réseau d’agents de renseignements, sa stratégie et
ses tactiques, et qui s’est prolongée ensuite dans les rues de
Constantine avec la participation de la population : des hommes, des
femmes et même parfois des enfants».
Pour les besoins de la rédaction de son ouvrage, Abdelkrim Boudjadja s’est appuyé sur une description minutieuse des événements, dans leur déroulement chronologique, en les situant dans l’espace constantinois. L’auteur, également, fait appel aux témoignages au troisième degré légués à la tradition orale, «tout en s’efforçant de présenter les principaux protagonistes de cette bataille sous un éclairage nouveau».
Pour Abdelkrim Boudjadja, La Bataille de Constantine se veut surtout une contribution à l’étude de l’histoire militaire du Maghreb.
Pour ce faire, l’ouvrage -constitué de 171 pages- est compartimenté en six chapitres distincts aux thèmes intéressants, dont entre autres Constantine à l’époque de Hadj Ahmed Bey, 1836, la défaite de l’armée française, octobre 1837, bataille des rues à Constantine et l’historique de Constantine depuis l’antiquité.
Comme le souligne si bien l’auteur, le Beylik de Constantine était non seulement la région la plus vaste de l’Algérie mais également la plus riche de l’Algérie. Ainsi la bataille de Constantine s’est déroulée en deux périodes 1836 et 1837. La première période comptait une armée française composée de 8800 hommes commandés par le maréchal Clauzel et une armée constantinoise composée de deux corps distincts, dirigés par Ali Benaïssa et par Mohamed Belebdjaoui. Après des affrontements sans pareil, l’armée française se retire vaincue. Quand à la seconde période, elle se caractérisa par l’entrée des troupes françaises à Constantine le 13 octobre 1837, et ce, à la suite des erreurs et des contradictions du commandement constantinois.
L’auteur a jugé utile de mettre en exergue les noms des principaux protagonistes de la bataille de Constantine. On retrouve ainsi, du côté français, les noms du maréchal Clauzel, le général Damrémont, le général Valée, Youssouf, Raimbert et Paolo di Palma. Du côté algérien, plusieurs grands hommes sont restés dans l’anonymat, à l’image de Hadj Ahmed Bey, Ali Benaïssa, Mohamed Belebdjaoui, Cheikh Lefgoun, Bouakaz Ben Achour, Moulai Chekfa, Mohamed Ben El Antri, Ben Azzeddine, Ben Yacoub, Ahmed Ben Hamlaoui, Moahmed Bendjelloul.
Le livre La Bataille de Constantine se referme sur une série de textes relatant quelques faits importants qui se sont déroulés entre la période allant de 1830 à 1837. De l’avis de Abdelkrim Boudjadja, les textes en question ainsi que les notices bibliographiques feront l’objet d’un film de fiction traitant de ce sujet si important.
Pour les besoins de la rédaction de son ouvrage, Abdelkrim Boudjadja s’est appuyé sur une description minutieuse des événements, dans leur déroulement chronologique, en les situant dans l’espace constantinois. L’auteur, également, fait appel aux témoignages au troisième degré légués à la tradition orale, «tout en s’efforçant de présenter les principaux protagonistes de cette bataille sous un éclairage nouveau».
Pour Abdelkrim Boudjadja, La Bataille de Constantine se veut surtout une contribution à l’étude de l’histoire militaire du Maghreb.
Pour ce faire, l’ouvrage -constitué de 171 pages- est compartimenté en six chapitres distincts aux thèmes intéressants, dont entre autres Constantine à l’époque de Hadj Ahmed Bey, 1836, la défaite de l’armée française, octobre 1837, bataille des rues à Constantine et l’historique de Constantine depuis l’antiquité.
Comme le souligne si bien l’auteur, le Beylik de Constantine était non seulement la région la plus vaste de l’Algérie mais également la plus riche de l’Algérie. Ainsi la bataille de Constantine s’est déroulée en deux périodes 1836 et 1837. La première période comptait une armée française composée de 8800 hommes commandés par le maréchal Clauzel et une armée constantinoise composée de deux corps distincts, dirigés par Ali Benaïssa et par Mohamed Belebdjaoui. Après des affrontements sans pareil, l’armée française se retire vaincue. Quand à la seconde période, elle se caractérisa par l’entrée des troupes françaises à Constantine le 13 octobre 1837, et ce, à la suite des erreurs et des contradictions du commandement constantinois.
L’auteur a jugé utile de mettre en exergue les noms des principaux protagonistes de la bataille de Constantine. On retrouve ainsi, du côté français, les noms du maréchal Clauzel, le général Damrémont, le général Valée, Youssouf, Raimbert et Paolo di Palma. Du côté algérien, plusieurs grands hommes sont restés dans l’anonymat, à l’image de Hadj Ahmed Bey, Ali Benaïssa, Mohamed Belebdjaoui, Cheikh Lefgoun, Bouakaz Ben Achour, Moulai Chekfa, Mohamed Ben El Antri, Ben Azzeddine, Ben Yacoub, Ahmed Ben Hamlaoui, Moahmed Bendjelloul.
Le livre La Bataille de Constantine se referme sur une série de textes relatant quelques faits importants qui se sont déroulés entre la période allant de 1830 à 1837. De l’avis de Abdelkrim Boudjadja, les textes en question ainsi que les notices bibliographiques feront l’objet d’un film de fiction traitant de ce sujet si important.
Nacima Chabani
Hommage : Merzouk Lakrouz nous a quittés
le 26.09.16 | 10h00
Réagissez
Si l’homme échoue à concilier la justice et la liberté, alors, il échoue à tout.» Cette sentence d’Albert Camus était sa phrase fétiche. Merzouk Lakrouz, qui nous a suibitement quittés cette semaine, était de cette trempe d’hommes viscéralement attachés à leurs principes.
Intellectuel acompli, il a présidé aux destinées de la ville de Rouiba,
durant de longues années. Il en était le magistrat. Magistrat ? Ce
terme l’amusait et le faisait rire. Non pas qu’il dédaignait la fonction
qu’il s’est choisie en toute liberté et pour laquelle ses électeurs lui
ont accordé toute leur confiance, mais parce que, selon lui, être maire
ici, par les temps qui courent, dans des espaces verrouillés avec de
moins en moins de prérogatives, cela ne veut plus rien dire ou presque.
Entre le marteau de l’administration et l’enclume de l’administré, la posture du maire, convenons-en, est peu enviable. Merzouk, cet intellectuel qui a bouclé cette année ses 68 ans, avait fait ses classes à l’Ecole normale de Bouzaréah et en sciences économiques. Il a été happé par la politique lorsque le pays était traversé par la tourmente des années de sang. Mais, déjà jeune, il était imprégné des idéaux de paix, de justice sociale, de liberté qu’incarnait le FFS qui, à ses yeux, est «le seul parti qui prône une démocratie véritable».
Il y adhérera en 1997 pour gravir les échelons et compter parmi ses dirigeants les plus efficaces, quoique très discret. Merzouk a géré avec bonheur la mairie de Rouiba en tant que DEC puis en tant qu’élu en 2007. Il en a tiré des conséquences. «Le maire, au lieu de s’occuper de ses missions, gère les problèmes des élus et leurs humeurs au quotidien au lieu de s’occuper des doléances des citoyens. Il passe son temps à faire de l’équilibrisme.» Sans compter les tracas d’une tutelle envahissante qui brise les initiatives.
Merzouk a été particulièrement froissé lorsque la wilaya d’Alger l’a sanctionné injustement au motif qu’il avait ouvert les portes du cimetière chrétien de la commune au président de l’Association française des cimetières chrétiens d’Algérie, sans l’en informer. Merzouk, qui avait durement ressenti ce regrettable épisode, est parti le cœur léger, discrètement comme il a toujours vécu, dévoué et libre comme le vent. Adieu Merzouk, adieu l’ami… A sa famille éplorée, nos condoléances les plus sincères.
Entre le marteau de l’administration et l’enclume de l’administré, la posture du maire, convenons-en, est peu enviable. Merzouk, cet intellectuel qui a bouclé cette année ses 68 ans, avait fait ses classes à l’Ecole normale de Bouzaréah et en sciences économiques. Il a été happé par la politique lorsque le pays était traversé par la tourmente des années de sang. Mais, déjà jeune, il était imprégné des idéaux de paix, de justice sociale, de liberté qu’incarnait le FFS qui, à ses yeux, est «le seul parti qui prône une démocratie véritable».
Il y adhérera en 1997 pour gravir les échelons et compter parmi ses dirigeants les plus efficaces, quoique très discret. Merzouk a géré avec bonheur la mairie de Rouiba en tant que DEC puis en tant qu’élu en 2007. Il en a tiré des conséquences. «Le maire, au lieu de s’occuper de ses missions, gère les problèmes des élus et leurs humeurs au quotidien au lieu de s’occuper des doléances des citoyens. Il passe son temps à faire de l’équilibrisme.» Sans compter les tracas d’une tutelle envahissante qui brise les initiatives.
Merzouk a été particulièrement froissé lorsque la wilaya d’Alger l’a sanctionné injustement au motif qu’il avait ouvert les portes du cimetière chrétien de la commune au président de l’Association française des cimetières chrétiens d’Algérie, sans l’en informer. Merzouk, qui avait durement ressenti ce regrettable épisode, est parti le cœur léger, discrètement comme il a toujours vécu, dévoué et libre comme le vent. Adieu Merzouk, adieu l’ami… A sa famille éplorée, nos condoléances les plus sincères.
Hamid Tahri
L’attentat du Milk Bar en 1956 assimilé au terrorisme de Daech
Coup de gueule de Zohra Drif contre le silence de l’Etat et du FLN
le 26.09.16 | 10h00
Réagissez
La moudjahida Zohra Drif
Lors d’une conférence de presse, l’ex-sénatrice a commencé par préciser qu’elle exprime «l’inquiétude de la majorité des membres du groupe des 14 anciens cadres de la Révolution, mais aussi de nombreux autres moudjahidine à travers le pays».
Le silence est une trahison», a crié hier, la moudjahida Zohra Drif, à
propos du mutisme des autorités face aux graves dérapages du président
de l’Association française des familles des victimes du terrorisme
(AFDT), en énumérant l’attentat contre le Milk Bar, en 1956, sur la
liste des actes terroristes et en qualifiant les auteurs de terroristes.
La moudjahida Zohra Drif-Bitat a qualifié hier le silence des autorités, de l’Organisation nationale des moudjahidine (ONM) et de la direction actuelle du FLN, face aux graves déclarations de Guillaume Denoix de Saint Marc, président de l’AFDT, de «trahison». Lors d’une conférence de presse, l’ex-sénatrice a commencé par préciser qu’elle exprime «l’inquiétude de la majorité des membres du groupe des 14 anciens cadres de la Révolution, mais aussi de nombreux autres moudjahidine à travers le pays».
Elle dit avoir attendu une semaine «une quelconque réaction officielle du ministre des Moudjahidine, du Premier ministre, de l’ONM contre cette grave dérive, mais rien. C’est le silence. Un silence qui m’inquiète lourdement et qui m’interpelle. Seul Ahmed Ouyahia a réagi en tant que secrétaire général du RND. Se taire devant ces graves propos, c’est trahir la mémoire de nos martyrs. Hassiba n’a pas voulu mourir à la fleur de l’âge. Elle s’est sacrifiée pour la dignité et la souveraineté du pays». «Nous sommes tenus par l’obligation de respect et de défense de sa mémoire», a lancé avec virulence l’ancienne sénatrice avant de lire sa déclaration aux journalistes.
Elle explique : «Le 19 septembre dernier, sur la place des Invalides à Paris (France), une cérémonie d’hommage aux victimes du terrorisme est organisée par l’AFDT en présence du président François Hollande et de membres de son gouvernement. Durant cet événement public, dont le caractère officiel est on ne peut plus clair, Guillaume Denoix de Saint Marc (…) énumère un certain nombre d’attentats terroristes ayant visé la France à travers l’histoire, partant des attentats de 2016 revendiqués par Daech, puis ceux de 1995 revendiqués par le GIA en remontant jusqu’aux années 1950 et, dans un raccourci aussi grave qu’infamant et criminel, assimile nos actions de lutte pour la libération nationale et de la guerre d’indépendance à des actes terroristes, puisque l’attentat du Milk Bar, en date du 30 septembre 1956, est énuméré dans la liste de Guillaume Denoix de Saint Marc, mon nom et celui de ma sœur de combat, Djamila Bouhired, ont été cités.»
Pour l’oratrice, «le pouvoir français et ses organisations satellites semblent oublier que l’Algérie est l’un des premiers pays à avoir subi les affres du terrorisme islamiste, durant plus d’une décennie (…) pendant que nous résistions dans la solitude et l’adversité les plus totales, nous n’avions trouvé auprès des Etats occidentaux, dont la France, ni soutien, ni solidarité, ni même compassion.
Au contraire, la France et l’Occident ont tout fait pour mieux nous accabler, nous isoler, allant jusqu’à nous refuser sur la scène internationale le droit et le devoir de résister à l’hydre islamiste. La campagne criminelle du ‘‘qui tue qui’’ ne visait-elle pas à absoudre les terroristes de leur crime, revendiqué haut et fort, et à accabler notre Etat républicain notamment notre armée et tous ceux qui résistaient ? Pour ma part, je doute fort que les promoteurs de Daech et autres GIA deviennent subitement leurs ennemis».
Assimiler Ben M’hidi à Massu et Jean Moulin à Hitler
Revenant sur l’attentat contre le Milk Bar, qu’elle déclare «revendiquer pleinement», Zohra Drif le qualifie d’action menée dans le cadre de la glorieuse Guerre de Libération nationale au nom de l’ALN-FLN, contre la France coloniale. «Le mettre sur la liste des attentats terroristes revient à assimiler la lutte de libération, par essence légitime, juste et absolument nécessaire, à une œuvre de terreur, par essence illégitime injuste et condamnable.
Cette grave assimilation est moralement infamante, insupportable et dégradante car, au-delà de ma modeste personne, ce sont tous les chouhada, les chahidate (martyrs), tous les moudjahidine et toutes les moudjahidate qui sont offensés et salis. Cette assimilation constitue politiquement une grave attaque contre notre Etat national, indépendant et souverain tel que conçu durant la Guerre de Libération et enfanté par elle. Elle est politiquement très grave, car outre qu’elle délégitime notre combat libérateur en remettant en cause le droit de notre peuple d’user de tous les moyens pour se libérer de l’indu occupant, elle vise à refuser aux peuples aujourd’hui colonisés, comme la Palestine et le Sahara occidental, leur droit légitime à user de tous les moyens pour se libérer.
Elle vise à contrario à légitimer l’usage de tous les moyens par les néocolonialistes aux fins de détruire les indépendances, les souverainetés nationales chèrement acquises.» Plus grave encore, pour l’ancienne sénatrice, assimiler la Guerre de Libération aux mouvements terroristes islamistes veut dire «assimiler un mouvement de résistance foncièrement libérateur à un mouvement de terreur totalitaire, un Ben M’hidi à Massu, un Jean Moulin à Hitler et aux nazis, un bourreau à sa victime et un mensonge à une vérité».
L’aboutissement, souligne-t-elle, est le chaos, qui est le terrain favorable à tous les aventuriers, ennemis des Etats indépendants, souverains, jaloux des intérêts du peuple. L’oratrice se montre très déçue par le silence observé par les autorités mais aussi par la direction actuelle du FLN, qui selon elle, «a complètement rompu et divorcé avec ce pourquoi le FLN avait été créé, à savoir l’indépendance nationale». Elle rappelle qu’en vertu de la Constitution, «l’Etat et le gouvernement sont responsables de la défense et de la protection de tout l’héritage de nos glorieuse Guerre de Libération nationale, de ses acteurs et de ses symboles.
Je ne m’attends pas à un banal exercice de communication. J’attends de mon Etat, de mon gouvernement, de mon ministre de tutelle, qu’ils assument leur responsabilité constitutionnelle. J’ai attendu, en vain, la réaction de l’ONM, dont les statuts visent la défense des intérêts moraux des moudjahidine. Je dois avouer aussi que j’attendais surtout la réaction du parti FLN qui prétend continuer le combat mené par le FLN historique durant la Guerre de Libération en préservant et en le consolidant l’indépendance et la souveraineté de l’Etat algérien».
Interrogée sur le groupe des 14, Zohra Drif annonce que la collecte des signatures pour un nouveau salut à la tête du FLN se poursuit, précisant qu’elle a drainé au moins une soixantaine de noms parmi les figures de la famille révolutionnaire. «Nous nous concertons régulièrement mais nous ne voulons pas aller vers les médias jusqu’à ce que tout soit finalisé et ce sera pour bientôt», nous dit-elle.
La moudjahida Zohra Drif-Bitat a qualifié hier le silence des autorités, de l’Organisation nationale des moudjahidine (ONM) et de la direction actuelle du FLN, face aux graves déclarations de Guillaume Denoix de Saint Marc, président de l’AFDT, de «trahison». Lors d’une conférence de presse, l’ex-sénatrice a commencé par préciser qu’elle exprime «l’inquiétude de la majorité des membres du groupe des 14 anciens cadres de la Révolution, mais aussi de nombreux autres moudjahidine à travers le pays».
Elle dit avoir attendu une semaine «une quelconque réaction officielle du ministre des Moudjahidine, du Premier ministre, de l’ONM contre cette grave dérive, mais rien. C’est le silence. Un silence qui m’inquiète lourdement et qui m’interpelle. Seul Ahmed Ouyahia a réagi en tant que secrétaire général du RND. Se taire devant ces graves propos, c’est trahir la mémoire de nos martyrs. Hassiba n’a pas voulu mourir à la fleur de l’âge. Elle s’est sacrifiée pour la dignité et la souveraineté du pays». «Nous sommes tenus par l’obligation de respect et de défense de sa mémoire», a lancé avec virulence l’ancienne sénatrice avant de lire sa déclaration aux journalistes.
Elle explique : «Le 19 septembre dernier, sur la place des Invalides à Paris (France), une cérémonie d’hommage aux victimes du terrorisme est organisée par l’AFDT en présence du président François Hollande et de membres de son gouvernement. Durant cet événement public, dont le caractère officiel est on ne peut plus clair, Guillaume Denoix de Saint Marc (…) énumère un certain nombre d’attentats terroristes ayant visé la France à travers l’histoire, partant des attentats de 2016 revendiqués par Daech, puis ceux de 1995 revendiqués par le GIA en remontant jusqu’aux années 1950 et, dans un raccourci aussi grave qu’infamant et criminel, assimile nos actions de lutte pour la libération nationale et de la guerre d’indépendance à des actes terroristes, puisque l’attentat du Milk Bar, en date du 30 septembre 1956, est énuméré dans la liste de Guillaume Denoix de Saint Marc, mon nom et celui de ma sœur de combat, Djamila Bouhired, ont été cités.»
Pour l’oratrice, «le pouvoir français et ses organisations satellites semblent oublier que l’Algérie est l’un des premiers pays à avoir subi les affres du terrorisme islamiste, durant plus d’une décennie (…) pendant que nous résistions dans la solitude et l’adversité les plus totales, nous n’avions trouvé auprès des Etats occidentaux, dont la France, ni soutien, ni solidarité, ni même compassion.
Au contraire, la France et l’Occident ont tout fait pour mieux nous accabler, nous isoler, allant jusqu’à nous refuser sur la scène internationale le droit et le devoir de résister à l’hydre islamiste. La campagne criminelle du ‘‘qui tue qui’’ ne visait-elle pas à absoudre les terroristes de leur crime, revendiqué haut et fort, et à accabler notre Etat républicain notamment notre armée et tous ceux qui résistaient ? Pour ma part, je doute fort que les promoteurs de Daech et autres GIA deviennent subitement leurs ennemis».
Assimiler Ben M’hidi à Massu et Jean Moulin à Hitler
Revenant sur l’attentat contre le Milk Bar, qu’elle déclare «revendiquer pleinement», Zohra Drif le qualifie d’action menée dans le cadre de la glorieuse Guerre de Libération nationale au nom de l’ALN-FLN, contre la France coloniale. «Le mettre sur la liste des attentats terroristes revient à assimiler la lutte de libération, par essence légitime, juste et absolument nécessaire, à une œuvre de terreur, par essence illégitime injuste et condamnable.
Cette grave assimilation est moralement infamante, insupportable et dégradante car, au-delà de ma modeste personne, ce sont tous les chouhada, les chahidate (martyrs), tous les moudjahidine et toutes les moudjahidate qui sont offensés et salis. Cette assimilation constitue politiquement une grave attaque contre notre Etat national, indépendant et souverain tel que conçu durant la Guerre de Libération et enfanté par elle. Elle est politiquement très grave, car outre qu’elle délégitime notre combat libérateur en remettant en cause le droit de notre peuple d’user de tous les moyens pour se libérer de l’indu occupant, elle vise à refuser aux peuples aujourd’hui colonisés, comme la Palestine et le Sahara occidental, leur droit légitime à user de tous les moyens pour se libérer.
Elle vise à contrario à légitimer l’usage de tous les moyens par les néocolonialistes aux fins de détruire les indépendances, les souverainetés nationales chèrement acquises.» Plus grave encore, pour l’ancienne sénatrice, assimiler la Guerre de Libération aux mouvements terroristes islamistes veut dire «assimiler un mouvement de résistance foncièrement libérateur à un mouvement de terreur totalitaire, un Ben M’hidi à Massu, un Jean Moulin à Hitler et aux nazis, un bourreau à sa victime et un mensonge à une vérité».
L’aboutissement, souligne-t-elle, est le chaos, qui est le terrain favorable à tous les aventuriers, ennemis des Etats indépendants, souverains, jaloux des intérêts du peuple. L’oratrice se montre très déçue par le silence observé par les autorités mais aussi par la direction actuelle du FLN, qui selon elle, «a complètement rompu et divorcé avec ce pourquoi le FLN avait été créé, à savoir l’indépendance nationale». Elle rappelle qu’en vertu de la Constitution, «l’Etat et le gouvernement sont responsables de la défense et de la protection de tout l’héritage de nos glorieuse Guerre de Libération nationale, de ses acteurs et de ses symboles.
Je ne m’attends pas à un banal exercice de communication. J’attends de mon Etat, de mon gouvernement, de mon ministre de tutelle, qu’ils assument leur responsabilité constitutionnelle. J’ai attendu, en vain, la réaction de l’ONM, dont les statuts visent la défense des intérêts moraux des moudjahidine. Je dois avouer aussi que j’attendais surtout la réaction du parti FLN qui prétend continuer le combat mené par le FLN historique durant la Guerre de Libération en préservant et en le consolidant l’indépendance et la souveraineté de l’Etat algérien».
Interrogée sur le groupe des 14, Zohra Drif annonce que la collecte des signatures pour un nouveau salut à la tête du FLN se poursuit, précisant qu’elle a drainé au moins une soixantaine de noms parmi les figures de la famille révolutionnaire. «Nous nous concertons régulièrement mais nous ne voulons pas aller vers les médias jusqu’à ce que tout soit finalisé et ce sera pour bientôt», nous dit-elle.
Salima Tlemçani
والي الشلف يأمر "الأميار" بالتقشف والبحث عن موارد مالية محليا
السبت 24 سبتمبر 2016
1554
0
اعتبر والي ولاية الشلف ،أبو بكر الصديق بوسته ،الأوضاع التي تمر
بها الجزائر ،في خضم إنهيار أسعار النفط الذي يعتبر المورد الحقيقي
للجزائر ماليا، تتطلب من الهيئات المحلية الاستجابة للتعليمات التي أقرتها
الحكومة من أجل التحكم في الوضع والإقتصاد في الموجود .
وقال والي الولاية ، خلال إجتماعه برؤساء المجالس الشعبية البلدية ، نهاية الأسبوع، أنه إنتهى زمن الدعم الذي كانت تتلقاه البلديات ، والأمر -حسبه- لم يعد في الممكن لطالما أن العديد من البلديات لم تتمكن حتى من تسيير والإنتهاء من العمليات التي إنطلقت بها أو كانت مرشحة للانجاز ، وهو ما يحتم عليها الإنتهاء منها وعدم الإنتظار لأي دعم في ظل سياسة ترشيد النفقات كما تسميها السلطات ، هذا وينتظر أن تتجلى بوادر العجز المالي على الكثير من البلديات التي يؤرقها التسيير وأضحت غير قادرة حتى على التسيير اليومي لمصالحها فما بالك بإيجاد مورد مالي محليا ، وأمر الوالي بتوقيف الإعانات عن الجمعيات الرياضية التي أصبحت تستفيد من أغلفة مالية معتبرة ، و برر المسؤول الأول بالولاية ذلك القرار بكون هذه الجمعيات يمكنها البحث عن موارد لها ، أما بخصوص مشاريع قطاع التربية خاصة النقل المدرسي فهي من أولويات الإهتمام ، ويبدو أن هذه القرارات لم تجد إستجابة بعد أن قام المجلس الشعبي البلدي ببلدية الزبوجة بتوزيع الإعانات على الجمعيات الرياضية و إقصاء جمعيات أخرى مع بقاء العديد المشاريع معطلة .
وقال والي الولاية ، خلال إجتماعه برؤساء المجالس الشعبية البلدية ، نهاية الأسبوع، أنه إنتهى زمن الدعم الذي كانت تتلقاه البلديات ، والأمر -حسبه- لم يعد في الممكن لطالما أن العديد من البلديات لم تتمكن حتى من تسيير والإنتهاء من العمليات التي إنطلقت بها أو كانت مرشحة للانجاز ، وهو ما يحتم عليها الإنتهاء منها وعدم الإنتظار لأي دعم في ظل سياسة ترشيد النفقات كما تسميها السلطات ، هذا وينتظر أن تتجلى بوادر العجز المالي على الكثير من البلديات التي يؤرقها التسيير وأضحت غير قادرة حتى على التسيير اليومي لمصالحها فما بالك بإيجاد مورد مالي محليا ، وأمر الوالي بتوقيف الإعانات عن الجمعيات الرياضية التي أصبحت تستفيد من أغلفة مالية معتبرة ، و برر المسؤول الأول بالولاية ذلك القرار بكون هذه الجمعيات يمكنها البحث عن موارد لها ، أما بخصوص مشاريع قطاع التربية خاصة النقل المدرسي فهي من أولويات الإهتمام ، ويبدو أن هذه القرارات لم تجد إستجابة بعد أن قام المجلس الشعبي البلدي ببلدية الزبوجة بتوزيع الإعانات على الجمعيات الرياضية و إقصاء جمعيات أخرى مع بقاء العديد المشاريع معطلة .
- تعليقاتإقرأ أيضا
-
124 عائلة تطالب السلطات بالكشف عن قائمة المرحلين إلى سكناتهم الجديدة بعنابة
يطالب ، سكان الحي الفوضوي سيدي حرب 3 ببلدية عنابة ، السطات المحلية بالكشف عن قائمة المستفيدين من السكنات الاجتماعية على مستوى (...)
الأحد 25 سبتمبر 2016 56 0 -
تخصيص أزيد من 08 مليار سنتيم للتكفل بالنقل المدرسي بالأغواط
أفاد ،رئيس لجنة التربية والتعليم العالي والتكوين المهني، بالمجلس الشعبي الولائي بولاية الأغواط طيب رمضاني لـ"الحياة"، أن الوزارة (...)
الأحد 25 سبتمبر 2016 144 0 -
80 % من المشاريع خارج آجال الإنجاز وأخرى تنتظر التجسيد بالشلف
يُشكل واقع المشاريع على مستوى ولاية الشلف ، الكثير من الانحراف بسبب عدم فاعلية مكاتب الدراسات من جهة ، وتمكين مقاولات فاشلة من (...)
الأحد 25 سبتمبر 2016 185 0
في لقاء جمع المدير العام والمؤلفين بدار الثقافة في تيزي وزو
الديوان الوطني لحقوق المؤلف يسوي وضعية 272 مؤلف استفادوا من التقاعد التكميلي
الإتنين 26 سبتمبر 2016
0
17
وأوضح سامي بن شيخ الحسين، الذي استقبل بدار الثقافة مولود معمري كتاب وفناني ولاية تيزي وزو، أن هذا التقاعد التكميلي بأجر يقدر بـ135 ألف دينار/ كل ثلاثة أشهر خصصته هذه المؤسسة لمنخرطيها ممن بلغوا 60 سنة، والذين قدرت القيمة المالية لاشتراكاتهم طيلة 15 سنة، 270 ألف دينار.
وخلال هذا اللقاء الذي عرف حضور وزير الشباب والرياضة الهادي ولد علي وعدد من الفنانين، على غرار خلوي لوناس وكمال حمادي وأكلي يحياتن وكريم أبرانيس، استعرض بن شيخ مختلف الإجراءات التي أقرها الديوان لمساعدة منخرطيه.
كما ذكر ذات المسؤول بعدد من الإجراءات المتخذة من طرف ذات الديوان في إطار المساعدات الإجتماعية لفائدة المؤلفين الذين تجاوز سنهم 65 سنة، الذين لا يستوفون شروط الاستفادة من التقاعد التكميلي وليس لديهم دخل ثابت. كما أكد المدير العام لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة بالمناسبة أهمية حضور كتاب ومؤلفي ولاية تيزي وزو ضمن هذه المؤسسة، كونهم يمثلون نسبة 20 بالمائة، أي بعدد 2200 فنان من بين 11000 ألف فنان على المستوى الوطني.
وفي رده على انشغالات الفنانين الذين حضروا هذا اللقاء، خاصة المتعلقة بإعادة دفع حقوق التوزيع، أكد بن شيخ أن احتساب هذه التعويضات السنوية يتم بعد إرسال مختلف الإذاعات والقنوات التلفزيونية برنامجها إلى الديوان. وفي تعقيبه على سؤال يتعلق ببعض المهن غير المدرجة ضمن قانون حماية المؤلف والحقوق المجاورة، على غرار مهندس الصوت، أكد ذات المسؤول أن مراجعة القانون الخاص بهذه المؤسسة المنتظر قريبا، سيسمح بحماية عدد من المهن غير المعتمدة إلى حد الآن من طرف هذا الديوان.
وبالمناسبة دعا ذات المسؤول جميع المنخرطين بالديوان إلى المشاركة بشكل واسع في انتخابات المجلس الإداري التي ستجرى قريبا، مشيرا إلى أن الانتخابات الماضية لم تسجل مشاركة سوى 7 بالمائة فقط من مجموع المنخرطين.
من جهة أخرى كشف ذات المسؤول عن منح الديوان 102 آلة موسيقية لفناني ولاية تيزي وزو بهدف تشجيع المواهب الصاعدة.
وعرف هذا اللقاء تكريم الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، أربعة فنانين هم أكلي يحياتن وبلخير محند أكلي ولوناس خلوي وأكيل عمار، الذي مثله ابنه سعيد بسبب مرضه، حيث من المنتظر أين يقوم السيد بن شيخ رفقة مديرة الثقافة بزيارته بمقر إقامته.
حمزة بلحي
سافرت مع بعثة الحجيج الجزائريين..
"الشروق" في وداع الفكاهية "خالتي بوعلام"!!
رابح / ع
2016/09/01
صورة: الشروق
- 26977
- 17
وتعود
الفنانة الكبيرة مـع وفـد من الحجيج الجزائريين إلى أرض الوطن يوم 30
سبتمبر الداخل، في حدود الساعـة الخامسة صباحا، حسبما صرّحت به فريدة كريم
لـ "الشروق" قبل صعودها إلى الطائرة.
وكانت الفنانة قد كشفت في تصريحات حصرية
خصّت بها "الشروق" مؤخرا، عن قرارها ارتداء الحجاب قبل توجهها إلى البقاع
المقدسة، بعد مشوار حافل بالأدوار ما بين المسرح الإذاعي والشاشة الصغيرة.
وقالت "خالتي بوعلام" البالغة من العمر 62 سنة (مواليد 20 أوت 1954 م) إنها
ستواصل مشوار التمثيل بشكل اعتيادي، لكن من خلال انتقائها لأدوار تلائم زي
الحجاب. لافتة أن ظهورها من خلال الأعـمال الفنية القادمة لن يكون إلا بزي
الحجاب: "الحمد لله الذي أنعم عليّ بارتدائه، والحمد لله أنه لا يوجد دور
واحد قدمته أخجل منه، بالعكس قدمت جميع الأدوار ومثلت المرأة الجزائرية
أحسن تمثيل. وطالما أنا قادرة على العطاء لماذا أعتزل مهنة أحبها ويحترمها
الجميع؟؟".
جزائريات يشتكين عدم السماح لأجانب لدخول الجزائر من أجل الزواج
عائلتي وافقت عليه والسفارة رفضته!
سمية سعادة
2016/09/25
ورغم
أن هذا الزواج المختلط مفتوح على كل الاحتمالات التي تجعل منه رهانا
يحتمل الفشل أكثر من النجاح للظروف المحيطة به، إلا أن بعض الجزائريات
استطعن أن يجبرن عائلاتهن على القبول برجال لم يسجلوا حضورهم إلا بالصورة
أو بالهاتف، غير أنهن لم يتمكن من إجبار السلطات الجزائرية على إدخال هؤلاء
الأجانب إلى الجزائر بغرض الزواج، الأمر جعلهن يبحثن عن السبل التي تحقق
لهن هذا الارتباط.
من بين هؤلاء الجزائريات، فتاة تقول
إنها تنتظر رجلا فلسطينيا منذ عدة سنوات للمجيء إلى الجزائر للارتباط بها،
غير أنه لم يتمكن من ذلك رغم المحاولات المتعددة، وتقول إنه الآن بالأردن
التي يحاول أن يسافر منها إلى الجزائر، ولكن السفارة الجزائرية رفضت طلبه،
وتتساءل هذه الفتاة إذا كان رفض السفارة لطلبه يتعلق بجنسيته الفلسطينية،
أم لأسباب أخرى لا تعرفها، محاولة في ذات الوقت التعرف على الإجراءات
اللازمة التي تسهل دخوله إلى الجزائر، وما إذا كان بإمكانها التدخل بصفتها
جزائرية لحل المشكلة.
ومن باب جبر الخواطر، ردت عليها
إحدى الجزائريات بقولها إنها تشترك معها في نفس المشكلة، كاشفة لها أنها
بدورها تنتظر رجلا مصريا منذ سنوات لزيارتها في الجزائر، ولكن طلب التأشيرة
تم رفضه لأكثر من عشر مرات رغم انتهاء الأزمة الكروية بين مصر والجزائر
حول واقعة أم درمان التي تعتقد أنها السبب في هذا الرفض غير المقنع، رغم أن
هذا المصري، كما تقول ليس لديه سوابق عدلية، ولم يسبق له دخول التراب
الجزائري، ولكنه أبلغ بأن التأشيرة لا تمنح إلا للمصريين المتزوجين من
جزائريات، بينما بررت السفارة الرفض الأخير بالأوضاع الأمنية المتردية في
ليبيا في بعض دول المغرب العربي، وتتساءل هذه الجزائرية إذا كان بإمكانها
أن ترسل له دعوة مرفقة ببطاقة الإقامة أو ما يسمي بالفيزا العائلية.
وإذا كانت السفارة الجزائرية وقفت
بالمرصاد لإتمام هذا الزواج وذاك لأسباب تبقى مجهولة في الغالب، إلا أن بعض
الجزائريات يعتقدن أنه بإمكانهن التحايل على السلطات الجزائرية للارتباط
برجل من جنسية عربية أخرى، الأمر الذي يعرضهن لمشاكل كثيرة قد لا تنتهي إلا
بالطلاق، من ذلك حالة إحدى الطالبات الجزائريات التي تقيم بإحدى الدول
العربية، حيث تزوجت برجل في نفس الدول التي تقيم فيها، معتقدة أنه بإمكانها
أن تدخل به إلى الجزائر على اعتبار أنه زوجها وهو ما يُسمح به للأجانب،
ولكن السفارة الجزائرية رفضت أن تمنحه تأشيرة الدخول، ما جعل زوجته تتوسط
له في السفارة باعتبارها جزائرية، ولكنها علمت هناك أن هذا الرجل تزوجها
لغرض واحد هو السماح له بالدخول إلى الجزائر التي لم تمنح له تأشيرة دخولها
قبل أن يرتبط بالجزائرية دون أن تذكر له السفارة الأسباب، ويعتقد أن رجل
الأعمال العربي الذي تزوج بطالبة جزائرية هو صاحب سوابق عدلية ولديه صلات
مشبوهة وكان من المفروض أن تقوم الفتاة باستشارة السفارة قبل أن ترتبط به
لأن التأشيرة من صلاحيتها.
ويبقى التسرع والاندفاع من بين
الأسباب التي تعزز فكرة الارتباط بشخص أجنبي تختلف ظروفه وطباعه وتقاليده
عن المرأة الجزائرية التي تدفع الثمن عند أول خلاف، ولكن قليل من الفتيات
من تفكر في النتائج الوخيمة له، سيما إذا رسم الطرف الآخر أحلاما وردية
لفتاة تريد أن يكون زواجها متميزا وفوق العادة ولم تشهد عائلتها مثيلا له،
ولكنها تصدم فيما بعد ببعض المواقف التي تجعلها غير راغبة في الاستمرار مع
هذا الشخص، ولكنها ليست قادرة على التصريح له بذلك لكونها تشعر أنها قطعت
معها أشواطا بعيدة ولم يبق سوى الانتقال للعيش معه في بلده، كما هو الحال
مع إحدى الفتيات التي تعرفت إليها بالصدفة عندما كلفني أحد الصحفيين
المصريين أن أساعدها في كيفية تحويل مبلغ من المال إلى حساب صديقه في مصر
حتى يتمكن من السفر إليها في الجزائر وخطبتها من أهلها، وشعرت من حديثي
للفتاة أنها تريد أن تتخلص من هذه الورطة بأي طريقة، سيما وان الرجل لم
يصدقها عندما قالت له أن تحويل الأموال ممنوع في الجزائر، ولست أدرى إذا
كانت قد مضت في هذا الزواج خاصة وأنني أكدت للصحفي المصري أنه لا يمكنها
تحويل أي مبلغ من الجزائر، فلماذا تجبر الفتاة الجزائرية نفسها على
الارتباط بشخص لا تعرفه حق المعرفة، ولا تدرك ما هي الظروف التي قد تواجهها
في بلده؟.
مدير النشر السابق بجريدة "الوصل" يوضح..
الأحد 25 سبتمبر 2016
80
0
أوضح مدير النشر السابق بجريدة "الوصل" الجهوية التي تصدر
بوهران، مفلاح العربي، أن سبب استقالته من منصبه، ليست بسبب خلافات بينه
وبين المدير العام ماحي موسى السعيد، وإنما لأسباب شخصية وظروف
عائلية.للتذكير، فإن الصحفي مفلاح العربي عمل لمدة فاقت 9 سنوات في منصب
مدير للنشر بجريدة "الوصل".
لهادي ولد علي لا يغادر "الثقافة" بالولاية
بن الشيخ يحمّل إذاعة تيزي وزو مسؤولية هضم حقوق الفنانين
تم الإصغاء لانشغالات الفنانين وذلك في
مسعى التكفل بها في حدود ما يتوفر عليه الديوان، وقد ألح بن الشيخ خلال
تدخله على حماية الممتلكات الفكرية بمكافحة ظاهرة سرقة أعمال الفنانين التي
تتفاقم، وتبرز في كل مرة بفعل التكنولوجيات الحديثة، داعيا الفنانين إلى
التقرب من الديوان من أجل التصريح بإنتاجاتهم الفنية.
وفي معرض رده على استفسارات بعض الفنانين
حول العراقيل التي تفتعلها إذاعة تيزي وزو الجهوية، رد المتحدث محملا هذه
الأخيرة المسؤولية عن ضياع حقوق بعض الفنانين الذين فضحوا تسيّبها الإداري
أمام الملأ كونها تكيل الكيل بمكيالين –حسبهم- ، حيث أكد أن مصلحة البرمجة
بهذه الهيئة لا تبعث ببرامجها اليومية للديوان على غرار القنوات
التلفزيونية والمحطات الإذاعية الأخرى المنتشرة على كامل التراب الوطني
التي ترسلها يوميا لتمكينه من منح الفنانين حقوقهم، داعيا الفنانين إلى
الالتفاف حول الديوان بإسهاماتهم المختلفة وحتى بالمشاركة في الانتخابات
التي تقام على مستواه، حفاظا على حقوقهم، وعلى هامش اللقاء كرمت قافلة
الإصغاء أربعة وجوه فنية هم أكلي يحياتن، أوكيل أعمر، بلخير محند أكلي
والشيخ خلوي الوناس الذي رغم مرضه أبى أن يشارك في هذا التجمع الفني.
Travaux d’extension de l’hôtel Cirta
Des commerçants de Bardo en colère
le 21.09.16 | 10h00
Réagissez
L’opération de démolition entamée hier...
Tout en accusant les autorités de les avoir méprisés, les concernés réclament une indemnisation digne et juste.
Les propriétaires des douze locaux commerciaux situés rue Rahmani
Achour, à proximité de l’hôtel Cirta, expriment leur colère envers les
services de la wilaya et les accusent d’avoir transgressé la loi en
détriment de leurs droits. Ils l’ont exprimé haut et fort, hier matin,
lors de l’entame de l’opération de démolition de ces commerces, en
prévision du projet d’extension de l’hôtel Cirta, en présence des
services de la direction de l’urbanisme et de la construction (DUC), de
la DRAG et ceux de la commune de Constantine.
Une action qui a provoqué le mécontentement et la colère des marchands concernés. Certains d’entre eux, particulièrement les commerçants de laine, ont refusé carrément de libérer les locaux avant d’être indemnisés dignement. «L’expropriation a été faite de manière illégale et la wilaya a d’emblée transgressé la loi. Car ce genre d’opérations se fait sous la supervision d’une commission d’évaluation et en présence de tous les concernés. Chose qui n’a pas eu lieu», a fulminé Kamel Boudemagh, un des propriétaires. «Nous avons été lésés et méprisés plusieurs fois en dépit des requêtes que nous avons adressées à tous les services concernés à l’instar du wali, le DUC et autres.
Ces derniers refusent de communiquer avec nous et se contentent de nous envoyer un huissier de justice», a-t-il ajouté. Ces commerçants affirment avoir été victimes d’une injustice terrible avec la complicité des autorités locales. «Ils nous ont proposé une indemnisation de 240 millions pour un local situé dans un lieu stratégique, en plein centre-ville et juste à côté de l’hôtel historique Cirta. C’est une somme dérisoire qui ne permet pas d’acheter un autre magasin dans les communes les plus isolées.
C’est inadmissible», s’est révolté M. Boudemagh. Et de poursuivre que ce projet n’entre pas dans le cadre de l’utilité publique, comme prétendent les responsables locaux. Il s’agit d’un commerce, dont l’EGT Est et le groupe Marriott vont en bénéficier et non pas le citoyen. «Une utilité publique concerne un établissement scolaire, un hôpital ou une route pour les citoyens et non pas les extensions d’un hôtel de luxe. Il y a beaucoup de suspicions dans cette affaire, ce qui a poussé les autorités à accélérer l’opération de démolition», a-t-il indiqué.
Selon notre interlocuteur, les services de la commune n’ont pas attribué le permis de construire pour les travaux de cette extension. Ce qui reste à confirmer. «A ce jour nous ne sommes pas indemnisés ni transférés vers d’autres locaux. Nous demandons des indemnisations dignes, car nous exerçons ici depuis 52 ans.
En plus, l’affaire est toujours en justice, ce qui interdit toute sorte d’opérations de démolition sans que le tribunal ne tranche définitivement», a conclu M. Boudemagh. Sur place, la réticence des autorités locales présentes et leur refus de nous donner des explications ouvrent le champ libre aux doutes et à toutes les supputations.
Une action qui a provoqué le mécontentement et la colère des marchands concernés. Certains d’entre eux, particulièrement les commerçants de laine, ont refusé carrément de libérer les locaux avant d’être indemnisés dignement. «L’expropriation a été faite de manière illégale et la wilaya a d’emblée transgressé la loi. Car ce genre d’opérations se fait sous la supervision d’une commission d’évaluation et en présence de tous les concernés. Chose qui n’a pas eu lieu», a fulminé Kamel Boudemagh, un des propriétaires. «Nous avons été lésés et méprisés plusieurs fois en dépit des requêtes que nous avons adressées à tous les services concernés à l’instar du wali, le DUC et autres.
Ces derniers refusent de communiquer avec nous et se contentent de nous envoyer un huissier de justice», a-t-il ajouté. Ces commerçants affirment avoir été victimes d’une injustice terrible avec la complicité des autorités locales. «Ils nous ont proposé une indemnisation de 240 millions pour un local situé dans un lieu stratégique, en plein centre-ville et juste à côté de l’hôtel historique Cirta. C’est une somme dérisoire qui ne permet pas d’acheter un autre magasin dans les communes les plus isolées.
C’est inadmissible», s’est révolté M. Boudemagh. Et de poursuivre que ce projet n’entre pas dans le cadre de l’utilité publique, comme prétendent les responsables locaux. Il s’agit d’un commerce, dont l’EGT Est et le groupe Marriott vont en bénéficier et non pas le citoyen. «Une utilité publique concerne un établissement scolaire, un hôpital ou une route pour les citoyens et non pas les extensions d’un hôtel de luxe. Il y a beaucoup de suspicions dans cette affaire, ce qui a poussé les autorités à accélérer l’opération de démolition», a-t-il indiqué.
Selon notre interlocuteur, les services de la commune n’ont pas attribué le permis de construire pour les travaux de cette extension. Ce qui reste à confirmer. «A ce jour nous ne sommes pas indemnisés ni transférés vers d’autres locaux. Nous demandons des indemnisations dignes, car nous exerçons ici depuis 52 ans.
En plus, l’affaire est toujours en justice, ce qui interdit toute sorte d’opérations de démolition sans que le tribunal ne tranche définitivement», a conclu M. Boudemagh. Sur place, la réticence des autorités locales présentes et leur refus de nous donner des explications ouvrent le champ libre aux doutes et à toutes les supputations.
Yousra Salem
ناهض حتر ودماء على عتبات العدالة!
الإتنين 26 سبتمبر 2016
7
618
ناهض حتر، اسم جديد يضاف إلى قائمة ضحايا الإرهاب الإسلاموي
الطويلة التي ضمت مئات الآلاف، بل الملايين إذا احتسبنا كل من كفّروا
وذبحوا وأحرقوا بتهمة الردة والتكفير طوال التاريخ الإسلامي المضرج بالدماء
والاغتيالات والعنف.
ناهض حتر، هو فرج فودة آخر، هو يوسف سبتي وطاهر جاووت، وعلولة وجيلالي اليابس، هو حلاج وطبري وكل الأسماء التي قضت نحبها على أيدي مرضى ومهووسين لم يقرأوا يوما ما كتب هؤلاء، ولا حتى حاولوا فهم رسالتهم، بل ربما لم يفكوا يوما حرفا في خطاب، مثلما أكد قاتل فرج فودة في المحكمة، أنه لم يقرأ ما كتب الكافر فودة، لأنه أمي لا يقرأ!
طوال رمضان الماضي وما تلاه ثارت ضجة حول كاريكاتور نشره المغدور، يسخر فيه من معتقدات داعش والـ72 حورية التي يعدون بها الانتحاري، فثارت ثائرة المهووسين واتهموه بالإساءة إلى الذات الإلهية.
ضجة لا تختلف في عنفها وخطورتها تلك التي هزت العالم الإسلامي بعد نشر الرسوم المسيئة للرسول في صحيفة دانماركية، وتلك التي نشرتها شارلي إيبدو، التي أدت إلى استهداف المجلة في عملية إرهابية شنيعة أدت إلى وأدها.
واعتذر حتر، وكتب موضحا موقفه من نقله الكاريكاتور والغرض منه أنه تنويري لا غير، لكن محاكم التفتيش حكمت عليه حتى قبل المحكمة الأردنية، وأهدرت دمه ونفذت تهديدها صباح أمس، وهو يقصد المحكمة للمثول أمام القضاء والرد على الاتهامات الموجهة إليه.
السجن كان أرحم له من رصاصات الغدر السبع التي استهدفته من إمام متشدد، فقد أمضى الرجل فترة شهر كامل في السجن وأطلق سراحه أياما قبل العيد، قبل أن ينفذ فيه حكم الظلاميين. والمصيبة موجة التشفي من مغردي الخليج وصحفه، التي علقت على الجريمة، مباركة.
فهل حقا ”أعدم” حتر بسبب كاريكاتور، أم أن أموال الخليج التي عمت الكثير من المتشددين، عرفت كيف تتخلص من قلم كشف عورتها ومخططها في كل مرة في كتاباته، ولأنه وقف إلى جانب سوريا ضد المؤامرة التي جعلت من أرضها رقعة لحرب عالمية ثالثة، وأدان تدخلات المملكة السعودية وقطر، وكشف كيف تمارس هذه عدوانها على الشعوب العربية، في مقالات وتغريدات، منتقدا تدخل السعودية أيضا في اليمن، ونادى بالحرب حتى سقوط السعودية، قررت هذه وإعلامها المسرور أمس بإسكات صوته إلى الأبد.
وقبلها شن إخوان الأردن حملة ضده وهيأوا الطريق إلى الجريمة، مثلما حرض أئمة الخليج ضده لا لشيء إلا لأنه وقف إلى صف بشار كاشفا المؤامرة ضد سوريا.
حتى محاميه رفض الترافع عنه خوفا من استهدافه، فواجه المسكين مصيره منفردا، في بلاد اصطفت فيها العدالة بجبن إلى جانب الإرهاب، وتاركة الكلمة الحرة في العراء هدفا لرصاص القتلة باسم الدين وقبلها هدفا لفتاوى الفتنة والأحقاد التي دمرت الوطن العربي!
لا أدري إن كان الإعلام الغربي سينتفض لهذه الجريمة التي تكمل مجزرة شارلي إيبدو، أم أنه سيلتزم الصمت لأن الضحية مثقف عربي ليس من مصلحة أحد بقاءه لنشر الوعي وفضح المخططات، فالإرهاب لن يكون إرهابا إلا إذا استهدف إعلامهم وأقلامهم! سكت صوت الرصاص لكن صوت حتر سيبقى مجلجلا إلى الأبد!
ناهض حتر، هو فرج فودة آخر، هو يوسف سبتي وطاهر جاووت، وعلولة وجيلالي اليابس، هو حلاج وطبري وكل الأسماء التي قضت نحبها على أيدي مرضى ومهووسين لم يقرأوا يوما ما كتب هؤلاء، ولا حتى حاولوا فهم رسالتهم، بل ربما لم يفكوا يوما حرفا في خطاب، مثلما أكد قاتل فرج فودة في المحكمة، أنه لم يقرأ ما كتب الكافر فودة، لأنه أمي لا يقرأ!
طوال رمضان الماضي وما تلاه ثارت ضجة حول كاريكاتور نشره المغدور، يسخر فيه من معتقدات داعش والـ72 حورية التي يعدون بها الانتحاري، فثارت ثائرة المهووسين واتهموه بالإساءة إلى الذات الإلهية.
ضجة لا تختلف في عنفها وخطورتها تلك التي هزت العالم الإسلامي بعد نشر الرسوم المسيئة للرسول في صحيفة دانماركية، وتلك التي نشرتها شارلي إيبدو، التي أدت إلى استهداف المجلة في عملية إرهابية شنيعة أدت إلى وأدها.
واعتذر حتر، وكتب موضحا موقفه من نقله الكاريكاتور والغرض منه أنه تنويري لا غير، لكن محاكم التفتيش حكمت عليه حتى قبل المحكمة الأردنية، وأهدرت دمه ونفذت تهديدها صباح أمس، وهو يقصد المحكمة للمثول أمام القضاء والرد على الاتهامات الموجهة إليه.
السجن كان أرحم له من رصاصات الغدر السبع التي استهدفته من إمام متشدد، فقد أمضى الرجل فترة شهر كامل في السجن وأطلق سراحه أياما قبل العيد، قبل أن ينفذ فيه حكم الظلاميين. والمصيبة موجة التشفي من مغردي الخليج وصحفه، التي علقت على الجريمة، مباركة.
فهل حقا ”أعدم” حتر بسبب كاريكاتور، أم أن أموال الخليج التي عمت الكثير من المتشددين، عرفت كيف تتخلص من قلم كشف عورتها ومخططها في كل مرة في كتاباته، ولأنه وقف إلى جانب سوريا ضد المؤامرة التي جعلت من أرضها رقعة لحرب عالمية ثالثة، وأدان تدخلات المملكة السعودية وقطر، وكشف كيف تمارس هذه عدوانها على الشعوب العربية، في مقالات وتغريدات، منتقدا تدخل السعودية أيضا في اليمن، ونادى بالحرب حتى سقوط السعودية، قررت هذه وإعلامها المسرور أمس بإسكات صوته إلى الأبد.
وقبلها شن إخوان الأردن حملة ضده وهيأوا الطريق إلى الجريمة، مثلما حرض أئمة الخليج ضده لا لشيء إلا لأنه وقف إلى صف بشار كاشفا المؤامرة ضد سوريا.
حتى محاميه رفض الترافع عنه خوفا من استهدافه، فواجه المسكين مصيره منفردا، في بلاد اصطفت فيها العدالة بجبن إلى جانب الإرهاب، وتاركة الكلمة الحرة في العراء هدفا لرصاص القتلة باسم الدين وقبلها هدفا لفتاوى الفتنة والأحقاد التي دمرت الوطن العربي!
لا أدري إن كان الإعلام الغربي سينتفض لهذه الجريمة التي تكمل مجزرة شارلي إيبدو، أم أنه سيلتزم الصمت لأن الضحية مثقف عربي ليس من مصلحة أحد بقاءه لنشر الوعي وفضح المخططات، فالإرهاب لن يكون إرهابا إلا إذا استهدف إعلامهم وأقلامهم! سكت صوت الرصاص لكن صوت حتر سيبقى مجلجلا إلى الأبد!
التعليقات
(7 )
2 | hoho | skikda
2016/09/26
تكلم فقتل .... انتقد قانون الانتخابات... انتقد تقسيم الدوائر
.... لمح الى القائمة النسبية و التدخل السيادي في الانتخابات....تكلم عن
عزوف السياسيين و النخب المثقفة ووو....هل خافو منه ان يقود قاطرة
المثقفين.... انك في بلاد الملك نعم و الملك لا يحكم .... و الحاشية
تقرر...كان عليك ان تعرف كيف نصب ومن اين متزوج... هل اصبح القلم
عدو....................
3 | الدزيري | الجزائر
2016/09/26
يسخر من الذات الإلهية و من جبريل و تدافعين عنه ! إنا لله و إنا إليه راجعون !
فلتنفعه أمريكا و أوربا عندما يلاقي ربه بذلك الكاريكاترو الذي يستهزء الله عز و جل !
و الأسف كل الأسف على كل من يجزن على هذا الزنديق !
فلتنفعه أمريكا و أوربا عندما يلاقي ربه بذلك الكاريكاترو الذي يستهزء الله عز و جل !
و الأسف كل الأسف على كل من يجزن على هذا الزنديق !
5 | ان المقايز | الجزائر
2016/09/26
أعجبتني الفقرة الأخيرة في المقال :الضحية مثقف عربي ليس من
مصلحة احد بقاءه لنشر الوعي وفضح المخططات .وعلى هدا الأساس قتل المرحوم
جيلالى اليابس لأنه كشف مخطط فرنسا والأمن في حوض البحر الأبيض المتوسط ؟
أما عن آل سعود مادام البكبك يفعلون كل شئ ويريدون بعمرة وحجة محي كل شئ هم يعبثون وقد قال فيهم تعالى :هل خلقناكم عبثا.صدق الله العظيم.
السديس يدعوا لمن يشاء وعلى من يشاء والبكبك وراءه يرددون :آمين؟ما هده الشعودة والزيف هل الله سبحانه وتعالى خلق عبده ليطلب منه تدمير ما خلق ؟ أي غباء هدا ؟
لو أردنا لجعلنكم أمة واحدة .......وخلقناكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن .....ص الله العظيم.
علماوا الأجيال العلوم والتواصل لا الأملاء والتوجيه والنسخ ووضع في كتاب الأبتدائ :الديك المغطى بالعلم الفرنسي ومحاط بالدجاج مثل هده الصورة تولد الفكر المضاد فرنسا خلقت أو أبدعت :الديك الرياضي ،وعندنا أبدع البع بتمثيل فرنسا كاملة كالديك والباقية دجاج هدا هو الأبداع الجزائري والفكر التحرري المحارب للفكر المتطرف؟
أما عن آل سعود مادام البكبك يفعلون كل شئ ويريدون بعمرة وحجة محي كل شئ هم يعبثون وقد قال فيهم تعالى :هل خلقناكم عبثا.صدق الله العظيم.
السديس يدعوا لمن يشاء وعلى من يشاء والبكبك وراءه يرددون :آمين؟ما هده الشعودة والزيف هل الله سبحانه وتعالى خلق عبده ليطلب منه تدمير ما خلق ؟ أي غباء هدا ؟
لو أردنا لجعلنكم أمة واحدة .......وخلقناكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن .....ص الله العظيم.
علماوا الأجيال العلوم والتواصل لا الأملاء والتوجيه والنسخ ووضع في كتاب الأبتدائ :الديك المغطى بالعلم الفرنسي ومحاط بالدجاج مثل هده الصورة تولد الفكر المضاد فرنسا خلقت أو أبدعت :الديك الرياضي ،وعندنا أبدع البع بتمثيل فرنسا كاملة كالديك والباقية دجاج هدا هو الأبداع الجزائري والفكر التحرري المحارب للفكر المتطرف؟
2016/09/26
علينا ان ندرس الموضوع بدقة:
1)المقتول حسب ما نقل عن اخباره هو مسيحي الديانة , ملحد العقيدة له كثير من العمال التي هاجم فيها الإسلام والمسلمين وهذا الرسم تجرأ فيه مباشرة على الذات الإلهية والرسمة موجودة على صفحات التواصل الإجتماعي ولا يستطيع مؤمن ان يصفها الوصف فقط.
كان ذلك بحجّة أنه ينتقد إله الدواعش ؟؟
وهل للدواعش إله ولغير الدواعش إله ؟(هل رجعنا الى وثنية الإغريق أو وثنية قريش؟لكل قوم إله!!).فالمؤمن يعتقد أن للكون(بمجراته وكواكبه ونجومه ومخلوقاته) إله واحد , ربّ السّماوات والأرض وما بينهما.
وبحجّة أنه نوع من الإستهزاء!!
((وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ )) (65التوبة).
عمله هذا امتعض منه مليار و700مليون مسلم, زيادة على ان المسيحيين واليهود نددوا بالفعل (راجع بياناتهم).
2) القاتل بين يدي التحقيق فهو الذي سيتوصل الى أصله وفصله , والى حدّ الآن لا احد يعرف شخصيّته.
إلاّ أننا نستطيع ان نقول أن لا أحد يموت إلاّ بأمر من خالقه:((وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ)). كُتب على المقتول الموت فكان القاتل سببا , وربّما يكون كلبا مسعورا أو سيارة مجنونة أو طوفان أو غاز في الغرفة أو ببساطة توقّفا للقلب (وما يعلم جنود ربّك إلاّ هو).
والأحداث مثل هذه علّمتنا أن من يتجرّأ على الخالق مباشرة ويعتدي تكون نهايته مؤسفة.
1)المقتول حسب ما نقل عن اخباره هو مسيحي الديانة , ملحد العقيدة له كثير من العمال التي هاجم فيها الإسلام والمسلمين وهذا الرسم تجرأ فيه مباشرة على الذات الإلهية والرسمة موجودة على صفحات التواصل الإجتماعي ولا يستطيع مؤمن ان يصفها الوصف فقط.
كان ذلك بحجّة أنه ينتقد إله الدواعش ؟؟
وهل للدواعش إله ولغير الدواعش إله ؟(هل رجعنا الى وثنية الإغريق أو وثنية قريش؟لكل قوم إله!!).فالمؤمن يعتقد أن للكون(بمجراته وكواكبه ونجومه ومخلوقاته) إله واحد , ربّ السّماوات والأرض وما بينهما.
وبحجّة أنه نوع من الإستهزاء!!
((وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ )) (65التوبة).
عمله هذا امتعض منه مليار و700مليون مسلم, زيادة على ان المسيحيين واليهود نددوا بالفعل (راجع بياناتهم).
2) القاتل بين يدي التحقيق فهو الذي سيتوصل الى أصله وفصله , والى حدّ الآن لا احد يعرف شخصيّته.
إلاّ أننا نستطيع ان نقول أن لا أحد يموت إلاّ بأمر من خالقه:((وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ)). كُتب على المقتول الموت فكان القاتل سببا , وربّما يكون كلبا مسعورا أو سيارة مجنونة أو طوفان أو غاز في الغرفة أو ببساطة توقّفا للقلب (وما يعلم جنود ربّك إلاّ هو).
والأحداث مثل هذه علّمتنا أن من يتجرّأ على الخالق مباشرة ويعتدي تكون نهايته مؤسفة.
2016/09/26
واجه ناهض حتر، وهو مسيحي الديانة، هجوما عنيفا على مواقع
التواصل الاجتماعي لما وُصف بموقف معاد للإسلام.المركز الديني لبحوث
التعايش الديني وبإسم الكنيسة التي تتبناه تبرأت من واقعة الكاتب حتر.دعا
رئيس المركز الأب نبيل حداد لسن تشريع وقانون يحاسب كل من يسيء للدين وصدرت
عن رجالات الدين المسيحي في الأردن مناشدات ترفض تعميم ما نشره حتر على
المسيحيين في الأردن.
اجمع النّاس على أن الرسم استهزاء بالذّات الإلهية لا غير والرسم أنكره حتى المسيحيين واليهود أنفسهم ,وهو استهزاء واستهتار من الذين غلب عليهم طابع الإلحاد((ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون ( 65 ) التوبة).
ساد الاضاحي من فساد الذمماجمع النّاس على أن الرسم استهزاء بالذّات الإلهية لا غير والرسم أنكره حتى المسيحيين واليهود أنفسهم ,وهو استهزاء واستهتار من الذين غلب عليهم طابع الإلحاد((ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون ( 65 ) التوبة).
بــقلـم : الجيلالي سرايري
يـــوم : 2016-09-26
الفساد الذي أصاب لحوم أضاحي عيد الاضحى المبارك يعود الى الفساد الأكبر الذي أصاب والنفوس والذمم وانتشر كالوباء القاتل وصار لا يختلف عن الامراض الخطيرة مثل الكوليرا والسيدا وغيرهما حتى وإن كان ضحاياه يتالمون ويموتون في صمت.
عائلات كثيرة حرمت فرحة العيد بعد ان خسرت الكبش وثمنه الذي اقترضته أو جمعته بصعوبة ورغم ان التحقيقات مازالت في بدايتها فالشبهة قائمة بناء على سوابق ومعطيات تخص قطاعي الفلاحة والتجارة أولها كفتة لحم الحمير وسقي الدلاع بالمازوت وتطعيم نباته بالقرعة (الكابوية)ليكبر حجمه وإطعام الدجاج حبوب منع الحمل عند النساء لتسمينه أو وضعه في الماء بعد ذبحه ليزداد وزنه .
في هذه الصائفة اشتريت دلاعة كانت تظهر عادية لكنها بعد ساعات بدأت تتفسخ وتتعفن وقيل لي انها مسقية بماء الصرف الصحي وفي حالة أخرى كانت الدلاعة تظهر حمراء من الداخل تغري باكلها لكنها غير حلوة ولا تصلح للأكل
وحتى الطماطم لم تسلم من العبث والغش ففي رمضان السنة الماضية اشتكى لي اقاربي في وهران من فساد الطماطم بعد تقطيعها ووضعها في الثلاجة (سلاطة)فيتغير لونها ويخرج منها سائل.
ومن هنا يمكن القول أن فساد لحم اضاحي العيد من المحتمل جدا أن يكون نتيجة الغش في حقنها بهرمونات التسمين أو تغذيتها بمواد تزيد وزنها وكأن الكميات كانت كبيرة ولا دخل للحرارة في ذلك فقد أكد أصحابها أنهم وضعوا اللحم في الثلاجات كما أن الحرارة في وهران منخفضة مقارنة بالمناطق الداخلية والجنوبية الأشد حرا وأنا أعيش بين ولايتي الشلف وغليزان منذ 30سنة ولم اسمع بحالة واحدة لما حدث في هذه السنة واسالوا اهل بشار وادرار وتندوف لتتاكدوا ان الفساد في الضمائر لغياب الوازع الاخلاقي والديني والرادع القانوني.
قضية عائلة "سعدي" و مجمع الشروق
علي فوضيل يتغيب عن جلسة المحاكمة
الأحد 25 سبتمبر 2016
159
0
تغيب علي فوضيل مدير مجمع "الشروق" اليوم عن الاستئناف الذي
تقدم به أمام المحكمة بخصوص قضيته مع عائلة "سعدي"، حيث أجلت الغرفة
الجزائية الثامنة، القضية إلى الأسبوع المقبل، خاصة أن مجمع الشروق هو من
استأنف الحكم الذي أدانه بالمحكمة الابتدائية، و قد اعترض دفاع عائلة سعدي،
عن قرار التأجيل مؤكدا أن القضية سبق تأجيلها عدة مرات منذ شهر ماي وصلت
إلى 5 تأجيلات، غير أن المتهمين المستأنفين لم يحضروا الجلسة منذ برمجة
القضية أمام الغرفة الجزائية، و خلال الجلسة تقدم شخص أكد أنه مفوض من طرف
رئيس التحرير، غير أن القاضي رفض الوثيقة التي تقدم بها مؤكدا أن رئيس
التحرير متهم في القضية، و التفويض يمضيه مدير المجمع شخصيا.
سائل
خسارة عليك يا ولد خليفة!
الأحد 25 سبتمبر 2016
69
0
أكتب لك هذه الرسالة بعد السلام لأقول لك شيئا آلمني وحزّ في
نفسي، وهو أنك لم تكن شجاعا ولا صاحب خصلة عندما تنكرّت للمقال الذي كتبته
باسم مستعار في الخبر الأسبوعي، الأسبوع 25 - 30 جوان من عام 2010، حيث
نزلت بالنقد على صديقك بلخادم رغم أنك كنت مقرّبا منه وهو من فتح لك فيما
بعد أبواب البرلمان ورئاسته، بالله عليك لماذا تتنكر لمقالك؟! ممن تخاف؟!
المقال بحوزتي، وأنا كنت في السابق من قارئاتك اللواتي كنّ يُكنّ لك
الاحترام، وتعرّفت على أسلوبك حتى لا أقول أني أتذكر اليوم الذي صدر فيه
المقال ولمن كنت سلمت المقال يا دكتور، فإذن لم هذا التنكر وعدم قول
الحقيقة؟!. بصراحة أنا زعفانة عليك لأنك صدمتني، ولم أكن أنتظر تماما وأنت
في سن الحكمة أن تتصرف بمثل هذا السلوك، كان عليك أن تصمت وتتجاهل القضية،
ربما كان لك ذلك أفيد، أمّا أن تبعث بتكذيب إلى "الحياة" فهذا لعمري محزن
ومثير، وأنا أرى كل هذا السقوط لرجل كنت أحمل له في قلبي الكثير من
الاحترام.. روحي يا بلادي روحي بسلامة
Travaux d’extension de l’hôtel Cirta
Des commerçants de Bardo en colère
le 21.09.16 | 10h00
Réagissez
L’opération de démolition entamée hier...
Tout en accusant les autorités de les avoir méprisés, les concernés réclament une indemnisation digne et juste.
Les propriétaires des douze locaux commerciaux situés rue Rahmani
Achour, à proximité de l’hôtel Cirta, expriment leur colère envers les
services de la wilaya et les accusent d’avoir transgressé la loi en
détriment de leurs droits. Ils l’ont exprimé haut et fort, hier matin,
lors de l’entame de l’opération de démolition de ces commerces, en
prévision du projet d’extension de l’hôtel Cirta, en présence des
services de la direction de l’urbanisme et de la construction (DUC), de
la DRAG et ceux de la commune de Constantine.
Une action qui a provoqué le mécontentement et la colère des marchands concernés. Certains d’entre eux, particulièrement les commerçants de laine, ont refusé carrément de libérer les locaux avant d’être indemnisés dignement. «L’expropriation a été faite de manière illégale et la wilaya a d’emblée transgressé la loi. Car ce genre d’opérations se fait sous la supervision d’une commission d’évaluation et en présence de tous les concernés. Chose qui n’a pas eu lieu», a fulminé Kamel Boudemagh, un des propriétaires. «Nous avons été lésés et méprisés plusieurs fois en dépit des requêtes que nous avons adressées à tous les services concernés à l’instar du wali, le DUC et autres.
Ces derniers refusent de communiquer avec nous et se contentent de nous envoyer un huissier de justice», a-t-il ajouté. Ces commerçants affirment avoir été victimes d’une injustice terrible avec la complicité des autorités locales. «Ils nous ont proposé une indemnisation de 240 millions pour un local situé dans un lieu stratégique, en plein centre-ville et juste à côté de l’hôtel historique Cirta. C’est une somme dérisoire qui ne permet pas d’acheter un autre magasin dans les communes les plus isolées.
C’est inadmissible», s’est révolté M. Boudemagh. Et de poursuivre que ce projet n’entre pas dans le cadre de l’utilité publique, comme prétendent les responsables locaux. Il s’agit d’un commerce, dont l’EGT Est et le groupe Marriott vont en bénéficier et non pas le citoyen. «Une utilité publique concerne un établissement scolaire, un hôpital ou une route pour les citoyens et non pas les extensions d’un hôtel de luxe. Il y a beaucoup de suspicions dans cette affaire, ce qui a poussé les autorités à accélérer l’opération de démolition», a-t-il indiqué.
Selon notre interlocuteur, les services de la commune n’ont pas attribué le permis de construire pour les travaux de cette extension. Ce qui reste à confirmer. «A ce jour nous ne sommes pas indemnisés ni transférés vers d’autres locaux. Nous demandons des indemnisations dignes, car nous exerçons ici depuis 52 ans.
En plus, l’affaire est toujours en justice, ce qui interdit toute sorte d’opérations de démolition sans que le tribunal ne tranche définitivement», a conclu M. Boudemagh. Sur place, la réticence des autorités locales présentes et leur refus de nous donner des explications ouvrent le champ libre aux doutes et à toutes les supputations.
Une action qui a provoqué le mécontentement et la colère des marchands concernés. Certains d’entre eux, particulièrement les commerçants de laine, ont refusé carrément de libérer les locaux avant d’être indemnisés dignement. «L’expropriation a été faite de manière illégale et la wilaya a d’emblée transgressé la loi. Car ce genre d’opérations se fait sous la supervision d’une commission d’évaluation et en présence de tous les concernés. Chose qui n’a pas eu lieu», a fulminé Kamel Boudemagh, un des propriétaires. «Nous avons été lésés et méprisés plusieurs fois en dépit des requêtes que nous avons adressées à tous les services concernés à l’instar du wali, le DUC et autres.
Ces derniers refusent de communiquer avec nous et se contentent de nous envoyer un huissier de justice», a-t-il ajouté. Ces commerçants affirment avoir été victimes d’une injustice terrible avec la complicité des autorités locales. «Ils nous ont proposé une indemnisation de 240 millions pour un local situé dans un lieu stratégique, en plein centre-ville et juste à côté de l’hôtel historique Cirta. C’est une somme dérisoire qui ne permet pas d’acheter un autre magasin dans les communes les plus isolées.
C’est inadmissible», s’est révolté M. Boudemagh. Et de poursuivre que ce projet n’entre pas dans le cadre de l’utilité publique, comme prétendent les responsables locaux. Il s’agit d’un commerce, dont l’EGT Est et le groupe Marriott vont en bénéficier et non pas le citoyen. «Une utilité publique concerne un établissement scolaire, un hôpital ou une route pour les citoyens et non pas les extensions d’un hôtel de luxe. Il y a beaucoup de suspicions dans cette affaire, ce qui a poussé les autorités à accélérer l’opération de démolition», a-t-il indiqué.
Selon notre interlocuteur, les services de la commune n’ont pas attribué le permis de construire pour les travaux de cette extension. Ce qui reste à confirmer. «A ce jour nous ne sommes pas indemnisés ni transférés vers d’autres locaux. Nous demandons des indemnisations dignes, car nous exerçons ici depuis 52 ans.
En plus, l’affaire est toujours en justice, ce qui interdit toute sorte d’opérations de démolition sans que le tribunal ne tranche définitivement», a conclu M. Boudemagh. Sur place, la réticence des autorités locales présentes et leur refus de nous donner des explications ouvrent le champ libre aux doutes et à toutes les supputations.
Yousra Salem
بسبب التلاعب في تصريحات عمليات الإستيراد
مخالفات كبّدت المستوردين غرامات مالية بقيمة 800 مليون سنتيم
أوردت مصادر مسؤولة بقطاع الجمارك أنه تم خلال الشهر المنصرم تسجيل جملة من
التجاوزات من قبل بعض المتعاملين الإقتصاديين خاصة على مستوى الميناء
الجاف، وحسبما أوضحته ذات المصادر فإن جل المخالفات تتعلق بالتصريحات
الكاذبة أو ما يصطلح عليها بالتصريحات الخاطئة في القيمة المالية للسلع
والبضائع التي شملت مختلف المواد والمنتوجات، حيث قدرت قيمة الغرامة
المالية المترتبة عن هذه المخالفة بأزيد من 800 مليون سنتيم التي كانت بهدف
التهرب من دفع المستحقات أو الرسوم الجمركية كاملة عن بضاعتهم.
وحسب مصادر مسؤولة بالقطاع هذا النوع من القضايا يندرج ضمن مخالفات قانون
الصرف السريع والتنظيم المنصوص عليه في قانون الجمارك، إذ أن هناك العديد
من المستوردين يلجأون إلى التصريح بقيمة المالية لسلع غير مطابقة للكمية أو
القيمة الحقيقية للبضاعة، حيث إن بعض المستوردين يتعمدون التلاعب في
التصريح بالقيمة المالية لسلعهم من أجل التهرب من دفع جميع تكاليف عملية
الجمركة وتتمثل هذه السلع التي يتم تجميدها بالميناء أو المستودعات التابعة
للجمارك في الألبسة وقطع الغيار وعتاد الأشغال العمومية ومنتجات غذائية
وأنواع أخرى من البضاعة إلى حين دفع المستورد جميع المستحقات والتعويضات
المالية من خلال إجراء محضر المصالحة وفي حالة رفض المستورد هذا الإجراء
يتم إحالة الملف على العدالة مع حجز البضاعة، حيث يتقرر عرضها للبيع
بالمزاد العلني .
وحسبما أوضحته ذات المصادر هناك عديد المستوردين الذين يقومون بتسوية
ملفاتهم بطريقة ودية وتخليص بضاعتهم دون مشاكل.
يحدث هذا في الوقت الذي عالجت فيه مصلحة المراقبة ومكافحة الغش التابعة
لجمارك ميناء وهران في حصيلتها السنوية للعام المنصرم أكثر من 5000 قضية
ارتكب فيها المتعاملون الإقتصاديون جملة من التجاوزات في مجال التجارة
الخارجية خاصة المستوردين.
تحتوي سكرا محروقا يعرض المستهلك للسرطان
لماذا ترفض وزارة بلعايب فضح علامات القهوة المغشوشة؟!
الإتنين 26 سبتمبر 2016
3
1191
تدعو المنظمة الوطنية لحماية المستهلك وإرشاده، كافة
المواطنين، إلى مقاطعة جميع أنواع القهوة بعد أن كشفت التحقيقات الأخيرة
التي أجرتها وزارة التجارة أن أكثر من 20 بالمائة من القهوة الجزائرية
مغشوشة، باحتوائها على سكر محروق كفيل بتعريض المستهلك لخطر الإصابة
بالسرطان، خاصة أن الوزارة المعنية رفضت طلبات المنظمة بالكشف عن هذه
الماركات المغشوشة، لتلبية حق المستهلك في الحصول على المعلومة.
دعت المتحدثة باسم الجمعية الجزائرية لحماية المستهلك وإرشاده، نجاة عاشور، المستهلك الجزائري إلى مقاطعة كافة أنواع القهوة في السوق الجزائرية، واستبدالها بالقهوة التقليدية التي ترحى وتحمص بطريقة طبيعية في المنزل، بعد الرفض الذي تلقته المنظمة من طرف مديرية التجارة بخصوص الكشف عن أسماء العلامات التجارية التي تقوم بإنتاج القهوة في الجزائر.
جاءت هذه المطالب بعد أن كانت نتائج التحقيقات التي باشرتها الوزارة صادمة، حيث أثبتت أن أكثر من 20 بالمائة من القهوة المسوقة في الجزائر مغشوشة، باحتوائها على نسبة كبيرة من السكر المحمص باعتباره مادة مسرطنة، معبرة في ذات الوقت عن قلق المنظمة من هذا التصرف الذي تنتهجه وزارة التجارة، حيث تحرم المستهلك من أحد حقوقه الأساسية المتمثل في حق الحصول على المعلومات المتعلقة بالمنتج الذي يستهلكه. ويعود بالضرر عليه بشكل مباشر.
مقاهي جزائرية بؤر لإنتاج السموم..
هناك تلاعب الكثير من المقاهي بالمكونات التي يتم استعمالها في تحضير كوب من القهوة للزبون، انطلاقا من استعمال الحليب المغشوش، إلى إهمال غليانه بدرجة حرارة مرتفعة، إلى نوعية البن المستخدم في تحضير القهوة. كما تعاني أغلب المقاهي الجزائرية من غياب الصيانة وإهمال شروط النظافة الأمن، وهو ما يترجمه واقع مر لآلات أكلها الصدأ لا يولي لها أصحاب المقاهي أي أهمية، ويتواصل العمل بها لفترات طويلة كفيلة يتسمم المئات بل الآلاف من الزبائن، وهو الأمر الذي أرجعته المتحدثة باسم جمعية حماية المستهلك نجاة عاشور، إلى الأسلوب الاستهلاكي للمواطن الجزائري الذي يجعله يستهلك دون وعي بطبيعة المواد المستعملة ولا طريقة التحضير ونظافة المكان. كما أشارت إلى مراقبة مصالح مديرية التجارة في هذا المجال غير كافية، ما جعل أغلب الآلات التي يستخدمها أصحاب المقاهي يأكلها الصدأ، ولا تحترم شروط النظافة ولا السلامة في تحضير القهوة، ما يجعلها تصدر سموما حقيقية يتناولها المستهلك.
من يحاسب القائمين على الإشهار..؟
لا تختلف المضامين الإشهارية في الجزائر.. حيث من خلال متابعة ومضة إعلانية واحدة تمر على المشاهد ما يتجاوز 5 أنواع قهوة، يدعي مروجوها أنها الرقم ”واحد” في الجزائر، نظرا لطعمها ورائحتها، وتوفرها، وثمنها الاقتصادي.. حتى يحتار المستهلك في نوع القهوة التي يختارها، وهو ما اعتبرته الجمعية الجزائرية لحماية المستهلك نصبا وكذبا وتلاعبا بالحقائق.
في هذا الشأن، قالت نجاة عاشور المتحدثة باسم الجمعية إن ”الرقم 2” في أحسن علامة قهوة مجهول إلى حد الآن، تعبيرا منها عن الفوضى الذي يعرفها مجال الإعلانات في الجزائر، مشيرة إلى أنه من المرفوض تغليط المستهلك والاستهزاء به بإعلانات كاذبة لا تمت للحقيقة بصلة.
إيمان مقدم
دعت المتحدثة باسم الجمعية الجزائرية لحماية المستهلك وإرشاده، نجاة عاشور، المستهلك الجزائري إلى مقاطعة كافة أنواع القهوة في السوق الجزائرية، واستبدالها بالقهوة التقليدية التي ترحى وتحمص بطريقة طبيعية في المنزل، بعد الرفض الذي تلقته المنظمة من طرف مديرية التجارة بخصوص الكشف عن أسماء العلامات التجارية التي تقوم بإنتاج القهوة في الجزائر.
جاءت هذه المطالب بعد أن كانت نتائج التحقيقات التي باشرتها الوزارة صادمة، حيث أثبتت أن أكثر من 20 بالمائة من القهوة المسوقة في الجزائر مغشوشة، باحتوائها على نسبة كبيرة من السكر المحمص باعتباره مادة مسرطنة، معبرة في ذات الوقت عن قلق المنظمة من هذا التصرف الذي تنتهجه وزارة التجارة، حيث تحرم المستهلك من أحد حقوقه الأساسية المتمثل في حق الحصول على المعلومات المتعلقة بالمنتج الذي يستهلكه. ويعود بالضرر عليه بشكل مباشر.
مقاهي جزائرية بؤر لإنتاج السموم..
هناك تلاعب الكثير من المقاهي بالمكونات التي يتم استعمالها في تحضير كوب من القهوة للزبون، انطلاقا من استعمال الحليب المغشوش، إلى إهمال غليانه بدرجة حرارة مرتفعة، إلى نوعية البن المستخدم في تحضير القهوة. كما تعاني أغلب المقاهي الجزائرية من غياب الصيانة وإهمال شروط النظافة الأمن، وهو ما يترجمه واقع مر لآلات أكلها الصدأ لا يولي لها أصحاب المقاهي أي أهمية، ويتواصل العمل بها لفترات طويلة كفيلة يتسمم المئات بل الآلاف من الزبائن، وهو الأمر الذي أرجعته المتحدثة باسم جمعية حماية المستهلك نجاة عاشور، إلى الأسلوب الاستهلاكي للمواطن الجزائري الذي يجعله يستهلك دون وعي بطبيعة المواد المستعملة ولا طريقة التحضير ونظافة المكان. كما أشارت إلى مراقبة مصالح مديرية التجارة في هذا المجال غير كافية، ما جعل أغلب الآلات التي يستخدمها أصحاب المقاهي يأكلها الصدأ، ولا تحترم شروط النظافة ولا السلامة في تحضير القهوة، ما يجعلها تصدر سموما حقيقية يتناولها المستهلك.
من يحاسب القائمين على الإشهار..؟
لا تختلف المضامين الإشهارية في الجزائر.. حيث من خلال متابعة ومضة إعلانية واحدة تمر على المشاهد ما يتجاوز 5 أنواع قهوة، يدعي مروجوها أنها الرقم ”واحد” في الجزائر، نظرا لطعمها ورائحتها، وتوفرها، وثمنها الاقتصادي.. حتى يحتار المستهلك في نوع القهوة التي يختارها، وهو ما اعتبرته الجمعية الجزائرية لحماية المستهلك نصبا وكذبا وتلاعبا بالحقائق.
في هذا الشأن، قالت نجاة عاشور المتحدثة باسم الجمعية إن ”الرقم 2” في أحسن علامة قهوة مجهول إلى حد الآن، تعبيرا منها عن الفوضى الذي يعرفها مجال الإعلانات في الجزائر، مشيرة إلى أنه من المرفوض تغليط المستهلك والاستهزاء به بإعلانات كاذبة لا تمت للحقيقة بصلة.
إيمان مقدم
التعليقات
(3 )
1 | faras | algerie
2016/09/26
le ministere ne veut pas divulguer les noms des importateus
car le gouvernement est un gouvernement voyou comme ces dirigeants c'est
aussi simple que ca.les voyous ne denoncent jamais leurs semblables.que
le diable vous emporte
3 | بشير | قسنطينة
2016/09/26
القهوة الجزائرية مغشوشة، باحتوائها على سكر محروق كفيل بتعريض المستهلك لخطر الإصابة بالسرطان.
الوزارة المعنية رفضت الكشف عن الماركات المغشوشة، لتلبية حق المستهلك في الحصول على المعلومة.
ألا يمكن تكوبن ملف و تقديمه إلى العدالة؟
الوزارة المعنية رفضت الكشف عن الماركات المغشوشة، لتلبية حق المستهلك في الحصول على المعلومة.
ألا يمكن تكوبن ملف و تقديمه إلى العدالة؟
فنت 22 سنة من عمرها في ترميم "الحجار"
المهندسة ليندة.. أو الابتسامة التي روّضت إمبراطور الحديد!
بورتري: إيمان كيموش
2016/09/23
عيدا عن صالونات التجميل والحلاقة، والجلوس لساعات داخل مكتب مكيّف، أو التنزه في الحدائق العمومية كمثيلاتها من الجنس اللطيف، وفي زمن كثر الحديث فيه عن تصنيفات "المهن الشاقة"، تحوّلت قصة المهندسة ليندة يوبي إلى حديث العام والخاص بمركب "الحجار"، فهذه السيدة اختارت أن تكون ملكة "الحديد"، ولما لا مرغريت تاتشر الجزائر، تشتغل تحت حرارة 1600 درجة، وتقضي ساعات طويلة بالقرب من بوابة الفرن العالي بمركب الحجار الذي منحته 22 سنة من عمرها، قضتها بين وحدات إنتاج الحديد وأقسام الفولاذ المنصهر. فقصة المهندسة ليندة، ليست خرافية أو مستوحاة من كتب التاريخ الأسطورية، وإنما هي شابة جزائرية أصيلة، رفعت التحدي، فكانت رقما فاعلا في مركب الحجار بعنابة.
مهندسة ترأس 12 قسما لترميم الحجار.. تحت ركام 1600 درجة!
بملامح جادة وعزيمة قوية مدججة بالإرادة
والتحدي، وعيون تتفاءل بمستقبل مشرق، تستيقظ ليندة، ابنة عنابة والمولودة
سنة 1968، في حدود السادسة صباحا، لترتشف فنجان قهوة قبل التوجه إلى
الحجار، "العملاق الحديدي" الذي يبعد ببضعة كيلومترات عن منزلها، وتستذكر
في كل يوم، كيف وطأت قدماها المركب أول مرة كمهندسة، كان ذلك سنة 1994، حسب
ليندة، التي تشغل اليوم منصب مديرة وحدة الصيانة، والمشرف الأول على كافة
الآلات والتجهيزات التي تسيّر المركب: "كنت في ريعان شبابي، عندما تخرجت من
جامعة برج باجي مختار تخصص هندسة أوتوماتيكية، وولجت إلى عالم الشغل، وأي
عالم، المهن الشاقة..دخلت الحجار، بقلب يخفق ويدين ترتجفان، خطوت أول خطوة
لي وأنا في سن 28، ولم أكن لأوفّق لولا دعم المرحوم والدي، الذي لم يبخل
عليّ بالنصائح والتوجيهات، فهو أستاذ احترف مهنة التعليم، وأدرك قيمة العمل
وأهميته في حياة المرأة، لذلك لم يكن ليبالي بتعليقات الناس والجيران،
الذين يلمحون امرأة شابة تعود للبيت بعد منتصف الليل في تسعينيات القرن
الماضي".
تسترجع ليندة ذكريات الطفولة، فتقول "كنت
أشاهد الحجار وأنا طفلة صغيرة أتمشّى بطرقات سيدي عمار رفقة والدي، وهنالك
حلمت بأن أشتغل في هذا المصنع ذات يوم، وزادت عزيمتي بعد دخولي الثانوية،
حيث كنت أدرس شعبة رياضيات، وبعد نيلي تأشيرة البكالوريا، اقتنعت بضرورة أن
أكون مهندسة ترتدي البدلة، وتصهر الحديد إلى جانب رجال هذا البلد العظيم".
تصمت قليلاً لتواصل: "كسبت عديد المعارك،
خلال مسيرتي المهنية، فعندما دخلت أول مرة وحدة الصيانة، كنت مهندسة صغيرة
إلى جانب مجموعة من الزميلات، شكلنا قسما نسويا بامتياز، إلا أن عددهن تقلص
مع مرور الأيام، فالناس هنا ينظرون للحجار على أنه مكان عمل للرجل وليس
للمرأة... بعد أشهر وجدت نفسي بمفردي إلى جانب مجموعة من الرجال، لم
يتقبلني البعض والكثيرون أداروا ظهرهم لي، إلا أن الزمن كان كافيا لإثبات
أن للمرأة دور، وبإمكانها أن تكون ناجحة"، تسترسل ليندة: "..تمت ترقيتي سنة
1997 إلى مسؤولة فرعية للقسم، وهنا تقلدت أول منصب مهم بالحجار، إلى أن
أصبحت اليوم مديرة وحدة الصيانة، والمسؤولة الأولى عن 12 مهندسا، كلهم
رجال، وكل واحد يسيّر قسمه الخاص..".
20 سنة بين كابوس الخوصصة وفرحة التأميم
تعود ابنة عنابة بعشرات السنوات للوراء،
لتروي قصتها مع واحدة من أهم مدن الشرق الجزائري، والولاية التي تنام على
ثالث الموانئ الجزائرية بعد العاصمة ووهران من حيث حجم النشاط الاقتصادي،
لتقول إن مركب الحجار يبقى أكبر معلم اقتصادي بالمنطقة هناك، فلا يزال
قدماء سكان سيدي عمار، يتذكرون وضع حجر أساسه من طرف أول رئيس للجزائر
المستقلة أحمد بن بلة سنة 1964، ليواصل تشييده الرئيس الراحل هواري بومدين،
فالرجل دشّن الفرن العالي سنة 1969، ليحقق الحجار أعلى نسبة من الإنتاج في
تاريخه عام 1985 بطاقة إنتاجية بلغت آنذاك سقف 1.5 مليون طن من الفولاذ
السائل، وبدأ بعدها وتحديدا تزامنا مع الأزمة الاقتصادية لسنة 1986 سيناريو
مسلسل تخبّط الحجار، ومرحلة اللااستقرار التي التهمت المليارات من أموال
الخزينة العمومية، وتخلّي المركب عن الآلاف من العمال، ما جعله يعيش تجربة
صعبة للخوصصة مع الهندي "أرسيلور ميتال"، الذي استحوذ على معظم أسهمه طيلة
سنوات، وتؤكد "ليندة" أن هذا الوضع أفرز معطيات لم تكن الحكومة راضية عنها،
وهو ما دفع بها للمسارعة لاسترجاعه بداية من 2015، ليعلنها صراحة الوزير
الأول عبد المالك سلال خلال زيارة شهر مارس المنصرم لولاية عنابة، فالحكومة
دفعت أزيد من مليار دولار، ولن تدفع المزيد، ولكن التحدي، حسب ليندة، هو
عودة الحجار إلى عصره الذهبي: "إذا كان البترول قد جفّ ..، فالحجار سيبقى
شامخا شموخ لالة بونة وشموخ الجزائر ككل".
حمينا أنفسنا وآلاتنا من الدم ..وسنواصل النضال لإعادة الحجار لعصره الذهبي
وتروي ليندة تجربتها خلال حقبة الدم
والعشرية السوداء، فتقول إن ولوجها المركب تزامن مع عمق الأزمة الوطنية،
ولم يكن مطلوبا منها العمل وترميم الآلات فقط، وإنما أيضا حماية التجهيزات:
"كان كل واحد منا يحمي نفسه ويحمي الآلة التي يشتغل عليها، حاولنا
الابتعاد عن الأضواء حتى لا نلفت نظر أولئك الدمويين، ورغم صعوبة الوضع،
كنا نمضي ليالي طويلة بمختلف وحدات المركب ولا نغادره إلا في حدود الخامسة
صباحا، لنعود في السابعة، أي بعد ساعتين"، "فالمسؤولون كانوا يطلبون العمل
وحماية الآلة والتزام الصمت، ولم تكن لنا الفرصة للحديث عن حقوق العمال أو
حتى لنطلب المقابل، كنا واعين بخطورة الوضع وما تتطلبه المرحلة".
وتجزم ليندة أن أصعب ما مرّ به العمال
آنذاك، هو المهام التي كانوا يكلفون بها خارج الولايات: "لن أنسى يوم تم
إيفادي إلى جيجل لتفعيل أحد الآلات، قطعت الوديان والغابات، وأنا أدرك أنها
المنطقة الأكثر خطورة، قصدت غرداية أيضا لتفعيل أحد المشاريع هناك، وكانت
عائلتي متخوفة جدا على وضعي، لكني تحملت المسؤولية كاملة، واليوم لست نادمة
ولو تطلب الأمر أن أعيد ذلك لن أتردد، فالظرف الاقتصادي كان صعبا وخزينة
بلادي كانت بحاجة لكل سنتيم جديد ينعشها".
وتعتبر ليندة أن مرحلة العشرية السوداء،
كانت أكثر المراحل صعوبة في حياة الحجار، فالأمن لم يكن متوفرا والاقتصاد
لم يكن بخير، تقول "كانت فترة عويصة وتتطلب التضحيات الجسام للاستمرار،
لكنها الأيام التي استطعنا فيها أن نتعلم أكثر، أن نكتسب الخبرة من
"سيدار"، أن نواجه قدرنا ونثبت أن الصناعة الجزائرية ورغم ما تمر به من
أزمات قادرة على الاستمرار، فالجميع ناضل لعدم إشهار الحجار إفلاسه،
والتحدي كان تفعيل الفرن العالي".
هذه حكايتي مع الإضرابات والخوصصة والسنوات العجاف والتأميم
يقال إن الحجار مركز الاحتجاجات
والإضرابات ودائما في حالة غليان، لكن هدفنا اليوم ـ تقول ليندة ـ أن نعيد
صناعة الحديد والصلب في الجزائر إلى الواجهة، فالهنود وأرسيلور ميتال
لصاحبه الملياردير العالمي لاكشمي ميتال، ورغم كل الخبرة التي يتمتعون بها،
لم يجلبوا الجديد لـ5000 عامل، سيدار كانت مدرستنا الحقيقية، والاجتهاد
والعرق كان فقط للجزائريين، كما أنهم لم يضخوا الأموال التي كنا ننتظر أن
تخرجنا من الأزمة، واليوم أستطيع أن أقول إننا جميعا هنا بعنابة سعيدون
بقرار التأميم.
وتعتبر ليندة أن الجميع كانوا ينتظرون
عندما قرّرت الحكومة خوصصة الحجار أن يدخل الملياردير ميتال عليهم بيد تحمل
المال وأخرى التكنولوجيا والتكوين، إلا أن السنوات الماضية أثبتت أن
لاكاشمي اكتفى بجلب منهجية جديدة في العمل، ورغم ما تحمله من تنظيم، إلا
أنها لم تكن قادرة على تحقيق الاستتباب والاستقرار بالمركب، الذي ما فتئ
يلتهم مليارات أخرى من خزينة الدولة، بدل أن يدعمها بأرباح سنوية، ليتحول
الحجار في عصر الهندي "أرسيلور ميتال" إلى عبء إضافي على الخزينة، وبات
حديث العام والخاص بعد أن التهم مليار دولار من المساعدات.
وعادت المهندسة ليندة لتروي قصة أصعب يوم
في تاريخها بالحجار، كان ذلك سنة 1997 عندما زار رئيس الحكومة الأسبق أحمد
أويحيى الورشات، وأمر بضرورة المسارعة لصيانة الآلات والتجهيزات لإعادة
إطلاق الحجار الذي كان في عطلة عن العمل، وتخريج الفولاذ من المصنع بداية
من 24 فيفري، أي تزامنا وذكرى تأميم المحروقات، تقول ليندة إن التحدي كان
صعبا "اشتغلنا في الشهر الأخير ليل نهار، كان أويحيى في كل مرة يقوم بزيارة
ميدانية سرية للورشات للاطلاع على الوضع، بتنا ليالي طويلة هناك وانعزلنا
عن بيوتنا وأهالينا، ولكن استطعنا في النهاية أن ننجح في إعادة هذا العملاق
للتصنيع، وبالتاريخ الذي اتفقنا عليه، فصيانة وترميم الفرن العالي وكافة
التجهيزات، استغرقت قرابة السنة، ليحل وفد حكومي لتدشين عودة الحجار، في
ذكرى تأميم بومدين للمحروقات"، عودة الحجار سنة 1997 حملت في طياتها الكثير
من الرسائل، لأولئك الذين قالوا إن الجزائر ليست بخير، وأن الخزائن فارغة
والاقتصاد منهار، وحملت الكثير من الأمل وجعلت العمال يؤمنون بأن هذا الصرح
العملاق الذي دشنه بومدين في يوم ما لن ينهار، فكيف لمن استطاع مواجهة
الإرهاب وتحدياته في الماضي وبعبع الاستدانة ومخاوف صندوق النقد الدولي، أن
يعجز اليوم عن مواجهة قدره بقلب حديدي، أقوى من الفولاذ الذي يذوّبه الفرن
العالي.
لا حديث عن التقاعد المسبق.. فلا عطاء قبل الخمسين
بالرغم من أنها رفضت التعليق على أولئك
الجالسين خلف المكاتب والمكيّفات، والمطالبين بتمكينهم من الاستفادة من
التقاعد المسبق، رفضت الخوض في الملف الذي يعتبره الكثير من العمال مكسبا
من ذهب، إلا أنها ردت بعبارة واحدة "في نظري أن العامل يصل قمة عطائه في سن
الخمسين، فهنا تجتمع الخبرة والدراية بالمجال الذي يشتغل فيه، ووقتئذ فقط
يمكنه تقديم الكثير"، واعترفت ليندة بأنها اليوم لم تعد تلك الفتاة الشابة
التي لا تخرج من الحجار قبل الثالثة بعد منتصف الليل، لتعود في حدود
السابعة صباحا"، إلا أن ذلك لا يمنع من أن تقتسم الخبرة التي اكتسبتها بعد
22 سنة من العمل مع الزملاء والوافدين الجدد على هذا العملاق الاقتصادي،
الذي يحتوي من كافة أبناء الوطن، مصرحة "لا أريد أن يساء فهمي ولكن ليست كل
المهن تستحق تصنيف المهنة الشاقة، والتقاعد المسبق، فنحن هنا نشتغل تحت
حرارة عالية ونغرق في أكوام الحديد والغبار، بل إن الكثيرات من النساء
غادرن الحجار، لعدم قدرتهن على الاستمرار مع الجنس الخشن وعدد الموظفات
يتناقص يوما بعد الآخر".
تضيف ليندة: "الوضع هنا لم يعد محفزا
بشكل كبير للنساء، فعددهن كان قبل 5 سنوات، لا يقلّ عن 500 امرأة من إجمالي
5000 عامل، معظمهن تشتغلن بالورشات، وتناقص نسبيا ليبلغ اليوم 213 امرأة،
أي انهار إلى أكثر من النصف، ومعظمهن استفدن من التقاعد المسبق، وعجزن عن
البقاء في الحجار في ظل ظروف العمل الشاقة، خاصة أولئك المتزوجات..، وأعتقد
أنه بنهاية السنة الجارية سيتضاءل العدد بشكل أكبر، فكلهن هنا يبحثن عن
التقاعد المسبق، ويركضن وراءه قبل دخول القانون الجديد حيز التنفيذ".
الحجار خليفة سوناطراك.. وهذه نصيحتي للجيل الصاعد
تعتبر ليندة يوبي أن زمن الاعتماد على
الريع البترولي قد ولى، وأن التحدي الجديد اليوم هو الصناعة، وتجزم أن
مستوى إنتاج أي دولة هو معيار يقاس بها مدى تقدمها، ولذلك تقول إن كل
الأصابع اليوم موجهة للحجار وغيره، فهذا الصرح الاقتصادي بإمكانه استغلال
حديد غار جبيلات والتصدير للخارج والتنسيق مع مصنع بلارة بالشراكة مع
القطريين في جيجل، وتؤكد المتحدثة، أن الصناعة ليست فقط بوابة الخروج من
أزمة النفط الخانقة، وإنما أيضا الفلاحة، فالجزائر حسبها تمتلك ثروات جمة
وبإمكانها بسهولة تحويل النقمة إلى النعمة، فقط يجب العمل والإخلاص
والتفاني وحب الوطن، وأن لا تغادر الابتسامة، شفاهنا"، وتختم ليندة حديثها
بكلام توجهه لجيل الغد والوافدين الجدد على الحجار، قائلة "كلما أعطينا هذا
المركب أعطانا أكثر، لن أنكر أني استفدت من دورات تكوينية في الخارج وفي
الداخل، ترقيت إلى مناصب عليا وحققت كل طموحاتي المهنية، فقط يكفيكم
التفاني في العمل".
بسبب التلاعب في تصريحات عمليات الإستيراد
مخالفات كبّدت المستوردين غرامات مالية بقيمة 800 مليون سنتيم
أوردت مصادر مسؤولة بقطاع الجمارك أنه تم خلال الشهر المنصرم تسجيل جملة من
التجاوزات من قبل بعض المتعاملين الإقتصاديين خاصة على مستوى الميناء
الجاف، وحسبما أوضحته ذات المصادر فإن جل المخالفات تتعلق بالتصريحات
الكاذبة أو ما يصطلح عليها بالتصريحات الخاطئة في القيمة المالية للسلع
والبضائع التي شملت مختلف المواد والمنتوجات، حيث قدرت قيمة الغرامة
المالية المترتبة عن هذه المخالفة بأزيد من 800 مليون سنتيم التي كانت بهدف
التهرب من دفع المستحقات أو الرسوم الجمركية كاملة عن بضاعتهم.
وحسب مصادر مسؤولة بالقطاع هذا النوع من القضايا يندرج ضمن مخالفات قانون
الصرف السريع والتنظيم المنصوص عليه في قانون الجمارك، إذ أن هناك العديد
من المستوردين يلجأون إلى التصريح بقيمة المالية لسلع غير مطابقة للكمية أو
القيمة الحقيقية للبضاعة، حيث إن بعض المستوردين يتعمدون التلاعب في
التصريح بالقيمة المالية لسلعهم من أجل التهرب من دفع جميع تكاليف عملية
الجمركة وتتمثل هذه السلع التي يتم تجميدها بالميناء أو المستودعات التابعة
للجمارك في الألبسة وقطع الغيار وعتاد الأشغال العمومية ومنتجات غذائية
وأنواع أخرى من البضاعة إلى حين دفع المستورد جميع المستحقات والتعويضات
المالية من خلال إجراء محضر المصالحة وفي حالة رفض المستورد هذا الإجراء
يتم إحالة الملف على العدالة مع حجز البضاعة، حيث يتقرر عرضها للبيع
بالمزاد العلني .
وحسبما أوضحته ذات المصادر هناك عديد المستوردين الذين يقومون بتسوية
ملفاتهم بطريقة ودية وتخليص بضاعتهم دون مشاكل.
يحدث هذا في الوقت الذي عالجت فيه مصلحة المراقبة ومكافحة الغش التابعة
لجمارك ميناء وهران في حصيلتها السنوية للعام المنصرم أكثر من 5000 قضية
ارتكب فيها المتعاملون الإقتصاديون جملة من التجاوزات في مجال التجارة
الخارجية خاصة المستوردين.
ــقلـم : أ.سيـــوم : 2016-09-26
مزج مادة حافظة للجثث في اللحم المفروم
جزار الياسمين تحت الرقابة القضائية
وضع ممثل الحق العام جزارا تحت الرقابة القضائية لمتابعته بتهمة مزجه مادة حافظة للجثث في اللحم و عرضه للبيع .
و قد تمكنت مصالح الأمن بحي الياسمين من توقيف المتهم بعد معلومات مفادها تورطه في حيازة مادة تستعمل في حفظ الجثث ليمزجها في اللحم المفروم المعروض للبيع داخل محله دون مراعاة لصحة و سلامة المستهلكين .
في يوم دراسي حول ”المسرح والجمهور”
”سوء تسيير” المؤسسات المسرحية من أهم أسباب عزوف الجمهور
الإتنين 26 سبتمبر 2016
0
15
وأكد المتدخلون، في يوم دراسي حول ”المسرح والجمهور” نظم بمقر المسرح الوطني الجزائري محي الدين باشطارزي، أن تسيير هذه المؤسسات عرف ”تراجعا كثيرا” منذ التسعينيات إلى اليوم مقارنة بما كان منذ الستينيات إلى أواخر الثمانينيات من القرن الماضي.
ودعا في هذا الإطار الأكاديمي والناقد المسرحي أحمد شنيقي، إلى ”إعادة النظر في تنظيم المؤسسة المسرحية والنشاط المسرحي في الجزائري بصفة راديكالية”، غير أنه أكد في نفس الوقت أن عزوف الجمهور هو ظاهرة تعرفها اليوم العديد من المسارح عبر العالم على غرار في فرنسا وغيرها.
وقال الأكاديمي والكاتب مخلوف بوكروح، من جهته، إن عزوف الجمهور راجع إلى”غياب سياسة إنتاج وتوزيع مسرحي”، معتبرا أن المؤسسة المسرحية ”أخفقت بشكل عام في جعل موضوع الجمهور هدف استراتيجي”.
وأشار المتحدث بهذا الشأن، استنادا إلى إحصائيات حول الموضوع، أن المؤسسة المسرحية ”لم تتمكن منذ التسعينيات من إقامة حوار مع الجمهور” كما أنها لم تستطع جعل العرض المسرحي ”حدث ثقافي يكرس تقاليد ارتياد المسارح”.
وعرف هذا اليوم أيضا مداخلات بعض الممارسين المسرحيين من مختلف الولايات، على غرار المخرج شوقي بوزيد من باتنة، الذي أرجع عزوف الجمهور أساسا إلى ”سياسة تسيير المسارح”، مشيرا في هذا السياق إلى أن الحوار اليوم ”منقطع” بين رجال المسرح والإدارة، على حد قوله.
وتبقى مسألة ”سوء التسيير ” في رأي المخرجة والمدرسة بالمعهد الوطني العالي لفنون العرض والسمعي البصري ”إيسماس” حميدة آيت الحاج، إضافة إلى أسباب أخرى، منها عدم إدراج الفن الرابع في المنظومة التربوية.
ودعا المشاركون في ختام هذا اليوم الدراسي، الذي غاب عنه العديد من الممثلين والمخرجين المسرحيين ومديري المسارح الجهوية، إلى ترقية مستوى التكوين في الجزائر والتوعية بأهمية الترويج الإعلامي للأعمال المسرحية، خصوصا عبر وسائل الإعلام السمعية البصرية ووسائل التواصل الاجتماعي.
حمزة بلحي
بــقلـم : ج.بوحسون
يـــوم : 2016-09-26
قبل تحويلها إلى مشاريع استثمارية
البنايات الهشة الشاغرة تسيل لعاب الانتهازيين
• العمارات المهدمة تتحوّل إلى مرتع للجرذان والقمامة.
أصبحت البنايات الشاغرة التي تم ترحيل أصحابها إلى سكنات جديدة مؤخرا تسيل لعاب العديد من الانتهازيين الذين يرغبون في الاستحواذ على هذه الشقق بهدف تمويه السلطات المحلّية والحصول على أخرى جديدة، حيث عادت مؤخرا العديد من العائلات التي استفادت من سكنات لائقة في ظل عمليات الترحيل التي شهدتها عاصمة الغرب الجزائري، إلى منازلها الهشة
وذلك حسبما أجمع عليه العديد من السكان لاسيما بحي "الحمري"، ومن جهتهم أفاد سكان حي "الدرب" بأنّهم أصبحوا يدخلون في مناوشات يوميا مع العديد من الغرباء الذين أرادوا أن يستحوذوا على البنايات الشاغرة التي تم ترحيل أصحابها، حيث قاموا مؤخرا باقتناء أقفال وغلق العمارات الفارغة، وذلك حتى تذهب الحصص السكنية الموّجهة لحي "الدرب" لأصحابها- حسبما جاء على لسان أحد السكان ومن بين الأساليب والحيّل المعتمدة لتمويه السلطات المسؤولة بهدف الحصول على سكن اجتماعي قيام بعض الأسر بعقد قران أبناءها الشباب للحصول على الدفتر العائلي ومن ثم المطالبة بحقهم في السكن بالرغم من أنّ مراسيم الزواج لم تتم بعد، وهو الأمر الذي يجعل في الكثير من الأحيان لجان الإحصاء تقع في الخطأ نتيجة عدم التبليغ من طرف المواطنين. هذا من جهة، ومن جهة أخرى تجدر الإشارة إلى أنّ السكنات الشاغرة التي لم يتم تهديمها بعد، أضحت تشكل خطرا على حياة العديد من المواطنين بمن فيهم المارة وكذا المركبات وذلك بفعل اهتراء جدرانها وشرفاتها التي أصبحت تتساقط منها الحجارة يوما بعد يوم، أما عن المهدمة منها قد تحوّلت إلى مرتع للجرذان والقمامات، وهو الأمر الذي نتجر عنها الروائح الكريهة والحشرات الضارة. وما تجدر الإشارة إليه أنه سبق لوالي الولاية السيد "عبد الغني زعلان" أن أفاد بأنّ كلّ الأوعية المسترجعة بعد ترحيل أصحابها سيتم تجسيد عليها مشاريع تعود بالفائدة على المواطن بالدرجة الأولى.
بــقلـم : س. لونيس
يـــوم : 2016-09-26
عرفت أسعارها انخفاضا لم يسبق له مثيل بأسواق عين تموشنت
الطماطم ب 10 دج والفلاحون يطالبون بإنجاز مصانع للتصبير
طالب العديد من فلاحي ولاية عين تموشنت بضرورة إنجاز مصانع لتحويل الطماطم باعتبار أن ولاية عين تموشنت تعد بلدياتها الساحلية على الخصوص من أهم المناطق المنتجة لهذه المادة وقد عكف معظم الفلاحين خلال هذا الموسم على غرسها عبر محيطات فلاحية كبيرة مثل ما هو الشأن ببلديات أولاد بوجمعة و تارقة وأولاد الكيحل وعين الكيحل وأولاد الطاوي وغيرها من بلديات وقرى عمد سكانها هذه السنة على غرس الطماطم لأسباب عديدة منها سهولة العمل فيها ووفرة اليد العاملة التي لا تجد صعوبة في قطفها خاصة من قبل النساء.
وتتطلع مصادر من الغرفة الفلاحية أن ينخفض سعر الطماطم خلال الأشهر القليلة القادمة باعتبار أن المساحة التي غرست هذه السنة بهذه المادة هي ضعف مساحة السنة الماضية وعليه فإن أسعارها ستتهاوى
كما أكد تجار الجملة بعين تموشنت أن إنتاج الطماطم هذا الموسم لم يسبق له مثيل إلى درجة أن الفلاحين باعوا محاصيلهم بأسعار لم تتعد 10 دج بالنسبة للطماطم الجيدة وأقل سعرا بالنسبة للتي هي أقل جودة .
وقد فضل العديد من الذين التقينا بهم صبيحة أمس أن تعتمد المديرية على إنجاز مصانع تحويلية من أجل الحفاظ على هذه المادة وعدم تذبذب أسعارها عندما يكون الإنتاج وافرا علما أن الأسواق الأسبوعية عبر بلديات الولاية لا تخلو من هذه المادة التي بيعت بأسعار منخفضة جدا.
بــقلـم : ح عبدي
يـــوم : 2016-09-26
إثر الاعتداءات المتكررة على السائقين بالشلف
عمال المؤسسة الوطنية للنقل الحضري العمومي في وقفة احتجاجية
قام صبيحة أمس عمال المؤسسة الوطنية للنقل الحضري العمومي بالشلف بوقفة احتجاجية أمام محطة القطار وسط المدينة للمطالبة بتوفير الأمن عبر المركبات النقل التي أضحت تشهد اعتداءات لفظية وجسدية على سائقيها وقابضيها وأخرها ذلك الاعتداء الذي وقع أول أمس عبر خط الشلف - الحسنية ، حيث تم الاعتداء على سائق الحافلة من قبل سائق مركبة تأثر بفعل بذلك سائق الحافلة بجروح وأدخل على إثرها المستشفى لتلقي العلاج ، فبعد تنامي حوادث الاعتداءات المختلفة على عدد من عمال شركة النقل الحضري ، لم يلق العمال سوى تنظيم وقفة احتجاجية مطالبين من السلطات الوصية تحديد نقاط توقف الحافلات وتوفير الأمن بالمركبات الذي بات توفره ضروريا لحماية أمن وسلامة العمال .
par A. Mallem
Le responsable du personnel de la
direction de l'Education de la wilaya de Constantine, B. Mourad, a déclaré hier
que le déficit en enseignants dans plusieurs matières au niveau du secondaire
persiste toujours après que la liste supplémentaire de wilaya eut été épuisée.
Lors du «Forum» de la radio régionale de Constantine, il évaluera ce déficit à 19 postes répartis sur les matières de gestion économie, anglais, espagnol, éducation physique, notamment. «Quant aux mathématiques, ajouta M. Mourad Boukaouzine, 38 enseignants ont été recrutés par voie contractuelle après le visa accordé par le ministère de l'Education nationale». Et de signaler ensuite qu'au niveau de l'enseignement moyen, après épuisement d'une liste supplémentaire locale qui était composée de 41 postes, le déficit subsiste et est évalué à 36 postes. Dans le primaire, a-t-il affirmé, la situation est normale et il n'existe aucune sorte de déficit. Enfin, ce responsable a signalé que tous ces déficits seront résorbés par des recrutements puisés dans la liste supplémentaire nationale.
Le même responsable n'omettra pas de signaler au passage que le dernier délai de recrutement a été fixé, au niveau national, pour ce lundi. Et les listes des gens retenus seront affichées le lendemain mardi 27 septembre. Quant au sort des élèves du secondaire touchés par les déficits dans les matières indiqués, le représentant de la DE répondra que les postes en question ne seront pas dépourvus d'enseignants, expliquant dans la foulée les procédures qui seront utilisées pour permettre aux élèves de ne pas perdre le bénéfice des cours. «Soyez tranquille que toutes les dispositions sont prises pour faire en sorte que l'élève ne perdra aucun chapitre, ni aucune leçon dans les matières considérées», a-t-il assuré. Et de compléter en disant que les nouveaux enseignants qui seront recrutés suivront une formation permanente qui se fera chaque samedi et mardi et au cours des vacances scolaires d'hiver et de printemps.
Evoquant enfin les sorties en retraite d'enseignants, le même responsable a révélé que 672 dossiers de départ à la retraite ont été déposés jusqu'à ce jour pour la date limite du 31 août 2017.
Réhabilitation du Chemin Des Touristes
Les déchets ménagers entravent l’avancement des travaux
le 26.09.16 | 10h00
Réagissez
Le merveilleux site naturel des gorges du Rhummel s’est transformé en réceptacle pour toutes sortes de déchets ménagers, dégageant des odeurs nauséabondes.
Ce problème se pose toujours et la solution tarde à venir, vu
l’inaction des services de la commune de Constantine qui ne semblent pas
concernés par cette situation. Sinon comment expliquer leur manque
d’engagement pour mettre fin à un phénomène qui prend de l’ampleur.
Ce dernier est considéré à ce titre comme un sérieux obstacle pour la réhabilitation du Chemin des touristes sur un tracé de 2 km, actuellement dans la phase des études.
Le directeur du tourisme de la wilaya a affirmé que les employés affectés sur le site courent un énorme risque, surtout que des habitants des immeubles de la rue Larbi Ben M’hidi continuent de jeter toutes sortes d’objets à partir de leurs domiciles. Selon lui, cela empêche les travailleurs d’accomplir leurs tâches convenablement. «J’ai lancé plusieurs fois des appels à la commune de Constantine pour nettoyer les lieux et interdire aux habitants de jeter leurs déchets, mais en vain.
Ce projet est très important, car il se veut un projet économique très rentable plus que touristique», lance-t-il. Notre interlocuteur n’a pas manqué d’exprimer son regret face à cette situation qui se banalise chez les habitants et les responsables locaux. «Nous devons mener des campagnes de sensibilisation en direction des habitants. La commune qui a toutes les prérogatives, devrait être plus ferme et interdire aux gens ce genre de comportements à travers les lois et la justice, si cela nécessite. Nous ne pouvons pas ramener des touristes à une décharge publique, en plus il y a un grand risque sur la vie humaine», a-t-il souligné.
Rappelons que lors d’un conseil de wilaya tenu en juillet dernier, Pierre Plotto, représentant du bureau d’étude technique français IMSRN (Ingénierie des mouvements du sol et des risques naturels) chargé de ce projet, exerçant en sous-traitance avec la Sapta, a déclaré que ses équipes avaient dégagé 162 tonnes de déchets métalliques, dont des carcasses d’appareils électroménagers.
Ce qui est qualifié d’inadmissible pour une ville qui aspire à revaloriser ses sites naturels en vue de développer l’activité touristique et générer des sources de revenus en pleine crise financière. A propos du problème des conduites des eaux usées déversées dans le Rhummel, gênant considérablement l’avancement des travaux, le directeur du tourisme nous a confirmé que la direction des ressources en eau a promis de prendre les choses en main dans les plus brefs délais, afin de faciliter la tâche à l’entreprise chargée du projet.
Ce dernier est considéré à ce titre comme un sérieux obstacle pour la réhabilitation du Chemin des touristes sur un tracé de 2 km, actuellement dans la phase des études.
Le directeur du tourisme de la wilaya a affirmé que les employés affectés sur le site courent un énorme risque, surtout que des habitants des immeubles de la rue Larbi Ben M’hidi continuent de jeter toutes sortes d’objets à partir de leurs domiciles. Selon lui, cela empêche les travailleurs d’accomplir leurs tâches convenablement. «J’ai lancé plusieurs fois des appels à la commune de Constantine pour nettoyer les lieux et interdire aux habitants de jeter leurs déchets, mais en vain.
Ce projet est très important, car il se veut un projet économique très rentable plus que touristique», lance-t-il. Notre interlocuteur n’a pas manqué d’exprimer son regret face à cette situation qui se banalise chez les habitants et les responsables locaux. «Nous devons mener des campagnes de sensibilisation en direction des habitants. La commune qui a toutes les prérogatives, devrait être plus ferme et interdire aux gens ce genre de comportements à travers les lois et la justice, si cela nécessite. Nous ne pouvons pas ramener des touristes à une décharge publique, en plus il y a un grand risque sur la vie humaine», a-t-il souligné.
Rappelons que lors d’un conseil de wilaya tenu en juillet dernier, Pierre Plotto, représentant du bureau d’étude technique français IMSRN (Ingénierie des mouvements du sol et des risques naturels) chargé de ce projet, exerçant en sous-traitance avec la Sapta, a déclaré que ses équipes avaient dégagé 162 tonnes de déchets métalliques, dont des carcasses d’appareils électroménagers.
Ce qui est qualifié d’inadmissible pour une ville qui aspire à revaloriser ses sites naturels en vue de développer l’activité touristique et générer des sources de revenus en pleine crise financière. A propos du problème des conduites des eaux usées déversées dans le Rhummel, gênant considérablement l’avancement des travaux, le directeur du tourisme nous a confirmé que la direction des ressources en eau a promis de prendre les choses en main dans les plus brefs délais, afin de faciliter la tâche à l’entreprise chargée du projet.
Yousra Salem
Secteur urbain de Ziadia : Les routes de la honte
le 26.09.16 | 10h00
Réagissez
Cette situation dure depuis près de cinq ans
Les usagers du tronçon reliant le boulevard de l’ALN à la cité Sarkina dénoncent les «bricolages» à tous les niveaux.
Depuis près de cinq ans, ni les services de la commune de Constantine
ni ceux de la Seaco ne sont parvenus à trouver une solution au problème
de la dégradation du tronçon reliant le boulevard de l’ALN, plus connu
par le boulevard de l’Est à différentes cités du secteur de Ziadia. Une
route qui s’effrite de plus en plus, mais dont l’état ne semble pas
provoquer la moindre réaction des responsables locaux, pourtant cet axe
passe juste près du siège du secteur urbain de Ziadia.
Pour les habitants d’une partie de la cité Sakiet Sidi Youcef (ex-Bum) et ceux de Sarkina, c’est le calvaire au quotidien. La situation qui n’a pas changé depuis plusieurs mois soulève aussi le courroux des automobilistes et des conducteurs de bus. Les travaux engagés dans les lieux, pour soi-disant réhabiliter ce tronçon, par le renouvellement de la chaussée, se sont avérés vains, car il s’agissait d’un problème de réseau d’assainissement défectueux, qui nécessite un sérieux diagnostic.
Les travaux lancés pour la réfection des conduites d’évacuation des eaux pluviales n’ont été qu’un chantier chaotique qui ne mènera à rien du tout, puisqu’avec les premières chutes de pluie, les eaux stagnent à chaque fois rendant la circulation difficile. Avec les mois, la chaussée s’est complètement défoncée offrant un décor désolant. «Je ne peux pas vous décrire face à laquelle on se retrouve à chaque fois qu’on veut traverser cette route; nous sommes obligés d’empiéter sur le trottoir pour éviter les crevasses et les tranchées remplies d’eau», réplique un chauffeur de taxi.
Chose que nous avons constatée hier sur place. Un conducteur d’un camion, que nous avons rencontré sur les lieux, nous a affirmé que ce tronçon impraticable est devenu une source de nuisances pour les transporteurs, surtout qu’il demeure un passage obligé pour les habitants de cette partie de la ville, notamment ceux de Sarkina. Les usagers déplorent aussi l’inertie et la passivité de toutes les autorités concernées, y compris les services de la commune qui ne cessent de jeter la balle vers d’autres directions, notamment la Seaco et la Sonelgaz pour les différents travaux engagés ici et là. «Depuis que le problème existe, cela fait déjà près de cinq ans, aucune action sérieuse n’a été engagée», déplorent des habitants.
Ces derniers affirment qu’ils craignent le pire avec l’arrivée de la saison des pluies. À peine 200 mètres plus loin, le décor n’est pas beau à voir. Pour rejoindre la partie inférieure de la cité Sakiet Sidi Youcef, les automobilistes sont soumis à une rude épreuve. L’état de la route est indescriptible. On a l’impression d’être en rase campagne. Pour traverser la route menant vers les constructions du type évolutif faisant partie de la cité Sarkina, on passe par une piste qu’un entrepreneur a eu la généreuse idée de combler avec du tout-venant de carrière. La commune n’a pas jugé utile de le faire.
Toujours dans le volet des routes, la cité Sarkina semble être complètement ignorée en matière d’aménagement. Avec les multiples fuites d’eau, survenues ces dernières années, et la mauvaise qualité des travaux réalisés, l’état de la chaussée est déplorable. Les habitants n’ont cessé de réclamer des travaux de réhabilitation des voies de circulation, mais leurs appels sont restés sans écho.
Pour les habitants d’une partie de la cité Sakiet Sidi Youcef (ex-Bum) et ceux de Sarkina, c’est le calvaire au quotidien. La situation qui n’a pas changé depuis plusieurs mois soulève aussi le courroux des automobilistes et des conducteurs de bus. Les travaux engagés dans les lieux, pour soi-disant réhabiliter ce tronçon, par le renouvellement de la chaussée, se sont avérés vains, car il s’agissait d’un problème de réseau d’assainissement défectueux, qui nécessite un sérieux diagnostic.
Les travaux lancés pour la réfection des conduites d’évacuation des eaux pluviales n’ont été qu’un chantier chaotique qui ne mènera à rien du tout, puisqu’avec les premières chutes de pluie, les eaux stagnent à chaque fois rendant la circulation difficile. Avec les mois, la chaussée s’est complètement défoncée offrant un décor désolant. «Je ne peux pas vous décrire face à laquelle on se retrouve à chaque fois qu’on veut traverser cette route; nous sommes obligés d’empiéter sur le trottoir pour éviter les crevasses et les tranchées remplies d’eau», réplique un chauffeur de taxi.
Chose que nous avons constatée hier sur place. Un conducteur d’un camion, que nous avons rencontré sur les lieux, nous a affirmé que ce tronçon impraticable est devenu une source de nuisances pour les transporteurs, surtout qu’il demeure un passage obligé pour les habitants de cette partie de la ville, notamment ceux de Sarkina. Les usagers déplorent aussi l’inertie et la passivité de toutes les autorités concernées, y compris les services de la commune qui ne cessent de jeter la balle vers d’autres directions, notamment la Seaco et la Sonelgaz pour les différents travaux engagés ici et là. «Depuis que le problème existe, cela fait déjà près de cinq ans, aucune action sérieuse n’a été engagée», déplorent des habitants.
Ces derniers affirment qu’ils craignent le pire avec l’arrivée de la saison des pluies. À peine 200 mètres plus loin, le décor n’est pas beau à voir. Pour rejoindre la partie inférieure de la cité Sakiet Sidi Youcef, les automobilistes sont soumis à une rude épreuve. L’état de la route est indescriptible. On a l’impression d’être en rase campagne. Pour traverser la route menant vers les constructions du type évolutif faisant partie de la cité Sarkina, on passe par une piste qu’un entrepreneur a eu la généreuse idée de combler avec du tout-venant de carrière. La commune n’a pas jugé utile de le faire.
Toujours dans le volet des routes, la cité Sarkina semble être complètement ignorée en matière d’aménagement. Avec les multiples fuites d’eau, survenues ces dernières années, et la mauvaise qualité des travaux réalisés, l’état de la chaussée est déplorable. Les habitants n’ont cessé de réclamer des travaux de réhabilitation des voies de circulation, mais leurs appels sont restés sans écho.
Arslan Selmane
سائل
خسارة عليك يا ولد خليفة!
الأحد 25 سبتمبر 2016
69
0
أكتب لك هذه الرسالة بعد السلام لأقول لك شيئا آلمني وحزّ في
نفسي، وهو أنك لم تكن شجاعا ولا صاحب خصلة عندما تنكرّت للمقال الذي كتبته
باسم مستعار في الخبر الأسبوعي، الأسبوع 25 - 30 جوان من عام 2010، حيث
نزلت بالنقد على صديقك بلخادم رغم أنك كنت مقرّبا منه وهو من فتح لك فيما
بعد أبواب البرلمان ورئاسته، بالله عليك لماذا تتنكر لمقالك؟! ممن تخاف؟!
المقال بحوزتي، وأنا كنت في السابق من قارئاتك اللواتي كنّ يُكنّ لك
الاحترام، وتعرّفت على أسلوبك حتى لا أقول أني أتذكر اليوم الذي صدر فيه
المقال ولمن كنت سلمت المقال يا دكتور، فإذن لم هذا التنكر وعدم قول
الحقيقة؟!. بصراحة أنا زعفانة عليك لأنك صدمتني، ولم أكن أنتظر تماما وأنت
في سن الحكمة أن تتصرف بمثل هذا السلوك، كان عليك أن تصمت وتتجاهل القضية،
ربما كان لك ذلك أفيد، أمّا أن تبعث بتكذيب إلى "الحياة" فهذا لعمري محزن
ومثير، وأنا أرى كل هذا السقوط لرجل كنت أحمل له في قلبي الكثير من
الاحترام.. روحي يا بلادي روحي بسلامة
par A. Mallem
Le responsable du personnel de la
direction de l'Education de la wilaya de Constantine, B. Mourad, a déclaré hier
que le déficit en enseignants dans plusieurs matières au niveau du secondaire
persiste toujours après que la liste supplémentaire de wilaya eut été épuisée.
Lors du «Forum» de la radio régionale de Constantine, il évaluera ce déficit à 19 postes répartis sur les matières de gestion économie, anglais, espagnol, éducation physique, notamment. «Quant aux mathématiques, ajouta M. Mourad Boukaouzine, 38 enseignants ont été recrutés par voie contractuelle après le visa accordé par le ministère de l'Education nationale». Et de signaler ensuite qu'au niveau de l'enseignement moyen, après épuisement d'une liste supplémentaire locale qui était composée de 41 postes, le déficit subsiste et est évalué à 36 postes. Dans le primaire, a-t-il affirmé, la situation est normale et il n'existe aucune sorte de déficit. Enfin, ce responsable a signalé que tous ces déficits seront résorbés par des recrutements puisés dans la liste supplémentaire nationale.
Le même responsable n'omettra pas de signaler au passage que le dernier délai de recrutement a été fixé, au niveau national, pour ce lundi. Et les listes des gens retenus seront affichées le lendemain mardi 27 septembre. Quant au sort des élèves du secondaire touchés par les déficits dans les matières indiqués, le représentant de la DE répondra que les postes en question ne seront pas dépourvus d'enseignants, expliquant dans la foulée les procédures qui seront utilisées pour permettre aux élèves de ne pas perdre le bénéfice des cours. «Soyez tranquille que toutes les dispositions sont prises pour faire en sorte que l'élève ne perdra aucun chapitre, ni aucune leçon dans les matières considérées», a-t-il assuré. Et de compléter en disant que les nouveaux enseignants qui seront recrutés suivront une formation permanente qui se fera chaque samedi et mardi et au cours des vacances scolaires d'hiver et de printemps.
Evoquant enfin les sorties en retraite d'enseignants, le même responsable a révélé que 672 dossiers de départ à la retraite ont été déposés jusqu'à ce jour pour la date limite du 31 août 2017.
par A. Mallem
Les cités Boulemnadjel
et Beni Brahim, à Zighoud-Youcef, situées sur les
hauteurs de la ville, sont dépourvues d'éclairage public, depuis deux mois
environ, et vivent dans l'obscurité totale «depuis exactement le 20 juillet
dernier», nous ont précisé des citoyens de ces deux quartiers.
Ils se sont plaints naturellement de ne pouvoir circuler à pied dans leurs quartiers, dès la nuit tombée. «Nous nous sommes adressés, à plusieurs reprises, aux services de la mairie et les responsables ne cessent de nous promettre une intervention, disant que ce problème «va être solutionné dans les prochains jours».
Malheureusement, ajoutent des habitants, «on ne voit rien venir». Contacté, le président de l'Assemblée populaire communale de Zighoud-Youcef, M. Adouci Bachir, a tout de suite reconnu l'existence d'une telle défaillance dans les cités indiquées. «Ces citoyens disent vrai, a répondu le maire en expliquant que le problème provient du poste transformateur qui était utilisé pour alimenter ces deux quartiers». L'appareil qui appartient au lycée du coin avait chauffé et brûlé. «Ce poste appartient au lycée Boulmaiz Ali. A la rentrée scolaire, expliqua le maire, nous avons aménagé une solution provisoire consistant à prioriser le lycée, en l'alimentant à partir du transformateur de l'école voisine. Ensuite, le premier transformateur a été réparé.
Malheureusement, le directeur du lycée Boulemaiz a refusé que l'on continue d'utiliser cet appareil pour alimenter les deux cités. Nous avons été amenés alors à prévoir de les alimenter à deux sources : le poste transformateur du CEM Aissoub de Sidi Brahim et à partir d'un autre transformateur à Boulemnadjel.
Et les travaux de ces projets sont en cours, étant confiés par l'APC à un entrepreneur privé. Normalement, ce problème devrait être réglé dans les jours qui viennent», a conclu le P/APC de Zighoud-Youcef, pour rassurer les plaignants.
par A. El Abci
Les habitants de Salah Derradji, dans la commune d'El Khroub,
se plaignent d'être sevrés d'eau potable depuis mercredi dernier, à cause d'une
grosse perturbation dans l'alimentation de ce liquide, qui fait que certains
habitants n'en manquent pas alors que d'autres ne reçoivent qu'un mince filet
durant cinq minutes et puis plus rien et ce, depuis cinq jours maintenant. Et
ces derniers dépités, de poursuivre, qu'ils pâtissent beaucoup de cette
situation et particulièrement ceux de la cité des «750 logements» évolutifs et
ceux du lotissement 213. Ceux-ci, feront savoir, «qu'au début nous prenions
notre mal en patience et nous nous approvisionnons de ce liquide vital, auprès
des connaissances des cités voisines qui ont de l'eau et n'ont pas été touchés
par la panne d'alimentation.» Toutefois et à la longue cela devenait difficile
et «nombreux sont ceux d'entre nous qui ont été acculés, ainsi, d'acheter de
l'eau des citernes qui s'est révélée n'être pas donnée du tout, puisque coûtant
entre 1.300 et 1.500 dinars». Et nos interlocuteurs d'indiquer, dans ce cadre,
que les familles, aux revenus modestes, se regroupent et cotisent à deux ou
trois, pour pouvoir y recourir aussi car il n'y a pas d'autres possibilités
pour s'en procurer. Sauf bien-sûr, ajouteront-ils, pour les habitants véhiculés
qui n'hésitent pas d'ailleurs à aller en chercher plus loin et dans des sources
naturelles. Le recours à l'eau des citernes, se fait pour les besoins
domestiques, mais pour boire «nous nous voyons obligés d'acheter des bouteilles
d'eau minérale». En effet, les habitants évitent de boire de l'eau des
citernes, car elle n'est soumise à aucun contrôle, qui peut garantir qu'elle
soit saine et propre à la consommation.
Questionné sur ce sujet, la chargée de communication de la société de l'eau et d'assainissement de Constantine (Seaco), reconnaîtra l'existence de la panne d'alimentation touchant certaines cités de la localité de Salah Derradji, depuis cinq jours, mais se montrera rassurante «car le problème est pris en charge». Expliquant, qu'«il s'agit de conduites obstruées et bouchées et qu'une équipe d'agents techniciens est à l'œuvre sur place pour les réparations nécessaires». La distribution de l'eau reprendra son cours normal très bientôt, indique notre interlocutrice, car il y a des essais à faire avant le rétablissement de l'approvisionnement.
تورّط فيها عدد من الشّباب للإستفادة من الدّعم
الأمن يكتشف ملفّات مزوّرة لدى وكالة تشغيل الشباب
توصلت التحريات التي شرعت فيها الفرقة الاقتصادية والمالية بأمن ولاية
الشلف بناء على شكوى وردت إلى مصالح الأمن تفيد بقيام بعض الشباب بتقديم
عقود مزوّرة لكراء المحلات والإسطبلات في الملفّات المودعة لدى وكالة تشغيل
الشباب للإستفادة من الدّعم بحيث تم ّإكتشاف5 ملفات محلّ التزوير لدى
وكالة تشغيل الشباب، تورّط فيها عدد من الشباب
حيث باشرت ذات المصالح تحريات و أبحاث مكثّفة، كلّلت بإكتشاف 5 ملفات محلّ
التزوير و بعد إنجاز ملفّات جزائية في حق المشتبه فيهم، أحيلوا على هيئة
محكمة الشلف التي أمرت بإيداعهم الحبس المؤقت بتهمة التزوير و استعمال
المزور.
عبدالقادر
عاتبت أمال بشوشة وعابد فهد عن عدم احتجاجهما
مستغانمي تتهم "نور شيشكلي" بالسرقة من "الأسود يليق بك"
زهية. م
2016/09/25
صورة: ح م
- 902
- 4
اتهمت أحلام مستغانمي فريق عمل مسلسل"مدرسة الحب" بسرقة قصص وجمل من روايتها الأخيرة "الأسود يليق بك" واستعمالها في العمل دون الرجوع إليها، ووصفت أحلام هذا الفعل بـ"الصفاقة وقلة الحياء"، وأضافت صاحبة الثلاثية، وهي تجيب على سؤال أحد متابعيها على توتير، والذي سألها عن رأيها في الاستعانة بمقاطع من روايتها قائلة "الأسود يليق بكِ" تمّ نهبها جملة جملة وفكرة فكرة من قبل أكثر من مسلسل، "السارق لا يستأذن عزيزي، إنه بلا حياء"، وواصلت أحلام تقول"يا للصفاقة.. ويا لقلة الحياء، البارحة شاهدت الحلقة الأولى وذهلت، لابد أن أرفع عليهم دعوى، إنها "مدرسة السرقة لا مدرسة الحب".
هذا وقد انتشر هاشتاق على توتير
"كلنا أحلام لا لسرقة الأسود يليق بك"، حيث ندد المغردون بلجوء أصحاب
مسلسل "مدرسة الحب" لسرقة رواية أحلام دون الأخذ برأيها في الموضوع، حيث
غرد أحدهم قائلا "نور شيشكلي سرقت الأسود يليق بك جملة جملة ضمن ثلاثيات
مدرسة الحب؟ لماذا لا تفضحينهم؟؟ ولامت أحلام حتى الممثلة أمل بوشوشة عن
عدم تنديدها بالسرقة، حيث أشارت أحلام في معرض تواصلها مع معجبيها على موقع
تويتر قائلة "وكيف استطاعت أمل بشوشة ذلك ولم تحتج وهي تعرف تعابيري وتحفظ
الرواية عن ظهر قلب، وكان كل حلمها أن تمثل دور هالة؟"، في نفس السياق
لامت صاحبة الثلاثية الفنان عابد فهد قائلة"صدمتي كبيرة في فنان بقامة عابد
فهد، يعرف روايتي عن ظهر قلب، وكان مرشحا ليكون بطل"الأسود يليق بك" كيف
قبِل أن يردد كلمات يدري أنها لي".
عليمة وزارة التربية الوطنية تضرب عرض الحائط
"الميني"..."الماكياج"و "البونتاكور "في ثانويات العاصمة
الأحد 25 سبتمبر 2016
102
0
***القصوري لـ"الحياة" :" يجب على مديري المؤسسات تطبيق القانون الداخلي "
رغم التعليمات الصارمة التي وجهتها وزارة التربية الوطنية لكل
المؤسسات التربوية و القاضية بضرورة إلتزام التلاميذ بالقانون الداخلي و
احترام القوانين الخاصة التي أقرتها ذات الوزارة ،بشأن اللباس المحتشم داخل
الحرم التربوي ،إلا أن تلك التعليمة لم تجد اذانا صاغية ،من قبل التلاميذ
اللذين ضربوا بها عرض الحائط ،و هو ما لمسناه خلال جولة استطلاعية قادتنا
لبعض الثانويات الكبرى بالعاصمة .
من يتحمل المسؤولية الأسرة ،أم المؤسسة التربوية؟ هي أسئلة وجهناها لعدد من التلاميذ و الأساتذة و حتى أولياء الأمور إختلفت الأراء و تباينت وجهات النظر إلا أن الكثير منهم عبروا عن غضبهم و امتعاضهم الشديدين منه الوصع الذي الت إليه بعض الثانويات و المتوسطات ، أولياء عبروا عن استيائهم و سخطهم لتصرفات بعض التلاميذ خاصة الإناث اللواتي أصبحن يتسابقن لعرض مفاتنهن من خلال ارتداء ملابس قصيرة و ضيقة ،دون الحديث عن الماكياج و" البرفانات "،محولين بذلك الثانويات إلى صالونات للتجميل أو منصات لعروض الأزياء ،و هو ما يجعل الكثيريتساءلون عن دور الإدارة في المؤسسات التربوية و دور الأولياء ؟
أســـــاتذة متذمــــــرون
عبر عدد كبير من الأساتذة اللذين التقيناهم عن تدمرهم من المظاهر غير اللائقة التي باتت منتشرة بكثرة في الثانويات خصوصا ،الهندام الفاضح الذي بات يرتديه التلاميذ فالكثير منهم تحولوا من طلاب العلم إلى إلى عرضين للأزياء يرتدون ألبسة ممزقة و قصيرة دون حسيب أو رقيب ضاربين بذلك عرض الحائط قيم و عادات المجتمع الجزائري فالمهم بالنسبة لهم هو ارتداء ملابس تتناسب مع الموضة حتى و إن كانت غير محترمة ، و في هذا الشأن تقول حياة أستاذة بإحدى الثانويات :" رغم الإجراءات التي وجهتها وزارة التربية الوطنية إلا أن التلاميذ خرجوا عن القانون ، بحيث أصبحوا يتمردون على قرارات الأساتذة و الإدارة من خلال ألبستهم التي لا تتماشى مع الحرم المدرسي " ،مشيرة في الشأن ذاته أن الفتيات أصبحن لا يحترمن خصوصية هذا المكان من خلال ارتداءهن لملابس فاضحة .
أما إسلام أستاذ في التربية الإسلامية عبر عن رأيه في الموضوع قائلا :" أظن أن مكياج الطالبات يقلل من احترامهن لأنفسهن وللمؤسسات التربوية التي ينتمين إليها ولأساتذتهن وهو يعكس تربيتهن بشكل عام"،كما ندد ندد في ذات الصدد بالحالة الكارثية التي آل إليها حال التلاميذ خصوصا الفتيات ، مؤكدا أن استفحال هذه الظاهرة شوهت الصورة الحقيقية للمؤسسات التربوية، على غرار الثانويات والجامعات، أين يلقى الطلاب راحتهم في لباس تهواه أنفسهم، عكس التقيد الذي كان يلاحقهم في الابتدائية والمتوسطة ، أين يطلب من المتمدرسين ارتداء المآزر وعدم وضع مساحيق التجميل" و هي نفس الفكرة التي ذهبت إليها مليكة مساعدة تربوية بإحدى الثناويات حيث استطردت قائلة : " بعض الفتيات جعلن الثانوية مكانا للترفيه واللهو، فمنهن من جاءت للتعلم ونيل شهادة البكالوريا تضمن مستقبلها وآخريات همهن الوحيد لفت الأنظار بأروقة المدارس، من خلال ارتداء ألبسة غير محتشمة ووضع مساحيق التجميل وغيرها من الأمور المسيئة لطلبة العلم مرجعة ذلك إلى نقص الوازع الديني وغياب رقابة الأولياء".
ثــانوية الأمــــــير عبـــــد القــــــادر حـــــدث ولا حــــــرج ...
يبدو أن مساحة ثناوية الأمير عبد القادر ،أكبر ثانوية في الجزائر و إفريقيا ،جعل مديرتها و القائمين على ادارتها غير قادرين على التحكم في العدد الكبير للتلاميذ و هو ما جعل الثانوية تعرف تسيبا و إهمالا كبيرين ، فالمتجول اليوم عبر أروقة وساحات الثانوية يلفت انتباهه الصور التي أصبحت مشوهة للحرم المدرسي ،ففي وقت ليس ببعيد كانت المدرسة أو الثناوية بمثابة العائلة الثانية
التي يقضي فيها التلاميذ وقتهم للدراسة و التعلم ،تحولت اليوم و بفعل عوامل متعددة كنقص الوازع الديني و غياب دور الأسرة التربوي و التوعوي و غيرها من الأمور إلى مكانا مناسبا للظهور بصورة سيئة ، لباس قصير أو" الميني " كما يسمى باللهجةالعامية ، طلاء أظافر ،شعر "مسبوغ" و "مطلوق "، أكسسوارات ، جال ، أقمصة "ملونة" و" مزركشة "،بناطيل ممزقة ،أقراط في الأذن هو المشهد العام و المتكرر ككل سنة في ثانوياتنا ،دون وجود أي قوانين صارمة تحد من هذه الظاهرة،و السؤال الذي يطرح نفسه باستمرار أين هم الأولياء من كل هذا ؟ فقبل توجيه أصابع الإتهام للمؤسسة التربوية كان يتعين على أولياء الأمور و خصوصا الأم بصفتها من تتحمل الجزء الاكبر من المسؤولية مراقبة أبناءهم قبل الخروج من المنزل .
ثــــــــانوية فــــــــرانس فـــــــانون "غيـــــــــر لخلايع "
في وقت سابق كانت سمعة ثانوية فرانس فانون بباب الوادي جيدة ،فكانت مثال يقتدى به في حسن السيرة و السلوك ، خصوصا و أنها ثانوية خاصة بالإناث فقط و هو ما انعكس إيجابا على نتائجها فكانت تحتل المرتبة الأولى في نتائج البكالوريا على مستوى المقاطعة الإيدارية للباب الوادي ،إلا أن دوم الحال من المحال ،فالمار اليوم بالقرب من الثانوية ، أو المتجول داخلها يلفت إنتباهه صور لتلميذات تجاوزن الحدود من خلال ارتداء ألبسة غير محترمة ،و هو ما يؤكد حالة التسيب التي باتت تعرفها هذه المؤسسة التربوية التي لطالما تميزت في نتائجها ،و هو الأمر الذي جعل العديد من أولياء الأمر يدعون القائمين على إدارتها لتطبيق القوانين الردعية مثلما كان عليه الحال في وقت سابق.
مــــــن يتـــــــحمل المســـؤولية ؟
عبر عدد كبير من المواطنين عن رأيهم في موضوع هندام التلاميذ ،محملين المسؤولية لكل من الأولياء و المؤسسات التربوية و في هذا الشان يقول سيد علي:" نحن نعيش في بلد عربي إسلامي محافظ ولا بد أن يحرص الجميع على ارتداء الملابس المناسبة التي تتناسب مع العادات والتقاليد، مضيفا: ان ما يرتديه الفرد من ملابس لا يدخل ضمن نطاق الحرية الشخصية خاصة ان حرية الفرد تنتهي عند حدود حرية الاخرين .
أما محمد فيلقي باللوم على الأهل الذين يتركون ابناءهم دون مراقبة لتصرفاتهم يرتدون ما يشاءون دون مراعاة للعادات والتقاليد والذوق العام، متابعا: في زمننا هذا نجد ان الفتاة ترد على والدتها بأسلوب غير لائق بالاضافة الى ارتدائها ملابس لا تتناسب مع مجتمعها بحجة "حريتي الشخصية" مؤكدا أن الزي يخرج من نطاق الحرية الشخصية مادام لا يتناسب مع المجتمع.
أما ريتاج فعبرت عن رأيها حيث استطردت قائلة :" لا يمكننا ان نلوم التلاميذ ولا حتى الأستاذ لأن مهمته تقتصر على التعليم فقط الوالدين هم المسؤولين عن أخلاق و تربية أبنائهم ،فاذا كان الأب لا يهتم للباس ابنته و يوافق على ان تلبس "الفيزو " فمذا يمكن للأستاذ أن يقول سمعت والدة تلميذة مقبلة على البكالوريا تقول ان لباس ابنتها يجب ان يبرز مفاتنها حتى تجذب عريس الغفلة و أخرى تعتقد أن ابنتها مازالت صغيرة لكن ما يجب عمله في هذه الحالات هو أن نثقف الوالدين أولا ويجب حذف كلمة التربية من اسم الوزارة لان القائمين عليها لا يهتمون بالتربية" وهي نفس الفكرة.
التي ذهبت إليها سامية قائلة :" العيب في الوالدين عندما يوبخ أستاذ تلميذة على لباس فاضح و يأتي ولي أمرها و يقول لك بنتي تلبس واش تحب ما تدخلش روحك فيها هذه العينة ما هو هدفها ؟؟
حتى الأستاذ من حقه أن يقول و أنا أتيت لأقدم درسا و ليس لأحضر عرض أزياء لكل أنواع اللباس الفاضح و الزينة من مكياج بمختلف الألوان.
و للتــلاميذ رأي فـــي الموضــــــــوع ..
من جهتهم التلاميذ عبروا عن رأيهم في الموضوع و في الصدد تقول مريم تلميذة بثناوية الأمير عبد القادر بباب الوادي أن لكل مقام مقال ويفترض أن يراعي الشباب والبنات عادات وتقاليد المجتمع الذي يعيشون فيه مؤكدة أنها ضد فكرة اللبس غير المحتشم الذي يرتديه بعض الشباب والفتيات في الأماكن العامة كونه لا يناسب الذوق العام ويتسبب في حدوث المشاكل أحيانا نتيجة المعاكسات من قبل الشباب، متمنية أن يحرص الشباب والبنات على اختيار ملابسهم بحيث يتناسب مع العادات والتقاليد والذوق العام.
أما رضا تلميذ في القسم النهائي قال :لكل انسان حريته الشخصية فيما يملكه بل وحتى في تصرفاته إلا أن هذه الحرية لها ضوابط يجب أن تتلاءم مع ما يطلبه منا ديننا الحنيف ومن الحرية الشخصية اختيار الإنسان لملابسه التي يظهر بها أمام الناس.
سمير لقصوري:"يجب على مدراء المؤسسات تطبيق القانون الداخلي "
أكد سمير لقصوري عضو المكتب الوطني للمنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ في تصريح "للحياة " أنهم كهيئة ممثلة لأولياء التلاميذ قاموا بتوجيه نداء خلال الأسبوع الأول من الدخول المدرسي إلى كل مدراء المؤسسات و إلزامهم بتطبيق القانون الداخلي خصوصا في النقطة المتعلقة باحترام الهندام ،و أشار في ذات الصدد إلى أن هناك مغالطة بثتها بعض القنوات التلفزيونية الخاصة و القاضية بطرد بعض التلميذات بسبب عدم إرتدائهن الحجاب حيث أكد قائلا :" حقيقة هناك فتيات طردن من الثانويات لكن بسبب عدم احترام القانون الداخلي ،وليس بسبب الحجاب " ،و أضاف محدثنا أنه حقيقة توجد مؤسسات لا تطبق القانون الداخلي لذلك يتعين على أولياء التلاميذ من كتابة إعذار للمدير و إخبار مديرية التربية بالتوازي مع المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ من أجل اتخاد التدابير اللازمة للحفظ على سيرورة القانون الداخلي و تسهيل مهام التربية و التعليم حسب الأهداف المرجوة ،و القانون التوجيهي 2008 و الذي ينص حسب محدثنا إلى ضرورة تطبيق القانون الداخلي ( نظام الجماعة التربوي) في إحترام الهندام ( قصات شعر غريبة ، مكياج ، ملابس مثيرة .....الخ ). سواء للمعلمين أو الموظفين او التلاميذ ، إناث أم ذكور ،وأن لا يقبلوا ولوج أي شخص لا يلتزم بهذه التعليمات.
من يتحمل المسؤولية الأسرة ،أم المؤسسة التربوية؟ هي أسئلة وجهناها لعدد من التلاميذ و الأساتذة و حتى أولياء الأمور إختلفت الأراء و تباينت وجهات النظر إلا أن الكثير منهم عبروا عن غضبهم و امتعاضهم الشديدين منه الوصع الذي الت إليه بعض الثانويات و المتوسطات ، أولياء عبروا عن استيائهم و سخطهم لتصرفات بعض التلاميذ خاصة الإناث اللواتي أصبحن يتسابقن لعرض مفاتنهن من خلال ارتداء ملابس قصيرة و ضيقة ،دون الحديث عن الماكياج و" البرفانات "،محولين بذلك الثانويات إلى صالونات للتجميل أو منصات لعروض الأزياء ،و هو ما يجعل الكثيريتساءلون عن دور الإدارة في المؤسسات التربوية و دور الأولياء ؟
أســـــاتذة متذمــــــرون
عبر عدد كبير من الأساتذة اللذين التقيناهم عن تدمرهم من المظاهر غير اللائقة التي باتت منتشرة بكثرة في الثانويات خصوصا ،الهندام الفاضح الذي بات يرتديه التلاميذ فالكثير منهم تحولوا من طلاب العلم إلى إلى عرضين للأزياء يرتدون ألبسة ممزقة و قصيرة دون حسيب أو رقيب ضاربين بذلك عرض الحائط قيم و عادات المجتمع الجزائري فالمهم بالنسبة لهم هو ارتداء ملابس تتناسب مع الموضة حتى و إن كانت غير محترمة ، و في هذا الشأن تقول حياة أستاذة بإحدى الثانويات :" رغم الإجراءات التي وجهتها وزارة التربية الوطنية إلا أن التلاميذ خرجوا عن القانون ، بحيث أصبحوا يتمردون على قرارات الأساتذة و الإدارة من خلال ألبستهم التي لا تتماشى مع الحرم المدرسي " ،مشيرة في الشأن ذاته أن الفتيات أصبحن لا يحترمن خصوصية هذا المكان من خلال ارتداءهن لملابس فاضحة .
أما إسلام أستاذ في التربية الإسلامية عبر عن رأيه في الموضوع قائلا :" أظن أن مكياج الطالبات يقلل من احترامهن لأنفسهن وللمؤسسات التربوية التي ينتمين إليها ولأساتذتهن وهو يعكس تربيتهن بشكل عام"،كما ندد ندد في ذات الصدد بالحالة الكارثية التي آل إليها حال التلاميذ خصوصا الفتيات ، مؤكدا أن استفحال هذه الظاهرة شوهت الصورة الحقيقية للمؤسسات التربوية، على غرار الثانويات والجامعات، أين يلقى الطلاب راحتهم في لباس تهواه أنفسهم، عكس التقيد الذي كان يلاحقهم في الابتدائية والمتوسطة ، أين يطلب من المتمدرسين ارتداء المآزر وعدم وضع مساحيق التجميل" و هي نفس الفكرة التي ذهبت إليها مليكة مساعدة تربوية بإحدى الثناويات حيث استطردت قائلة : " بعض الفتيات جعلن الثانوية مكانا للترفيه واللهو، فمنهن من جاءت للتعلم ونيل شهادة البكالوريا تضمن مستقبلها وآخريات همهن الوحيد لفت الأنظار بأروقة المدارس، من خلال ارتداء ألبسة غير محتشمة ووضع مساحيق التجميل وغيرها من الأمور المسيئة لطلبة العلم مرجعة ذلك إلى نقص الوازع الديني وغياب رقابة الأولياء".
ثــانوية الأمــــــير عبـــــد القــــــادر حـــــدث ولا حــــــرج ...
يبدو أن مساحة ثناوية الأمير عبد القادر ،أكبر ثانوية في الجزائر و إفريقيا ،جعل مديرتها و القائمين على ادارتها غير قادرين على التحكم في العدد الكبير للتلاميذ و هو ما جعل الثانوية تعرف تسيبا و إهمالا كبيرين ، فالمتجول اليوم عبر أروقة وساحات الثانوية يلفت انتباهه الصور التي أصبحت مشوهة للحرم المدرسي ،ففي وقت ليس ببعيد كانت المدرسة أو الثناوية بمثابة العائلة الثانية
التي يقضي فيها التلاميذ وقتهم للدراسة و التعلم ،تحولت اليوم و بفعل عوامل متعددة كنقص الوازع الديني و غياب دور الأسرة التربوي و التوعوي و غيرها من الأمور إلى مكانا مناسبا للظهور بصورة سيئة ، لباس قصير أو" الميني " كما يسمى باللهجةالعامية ، طلاء أظافر ،شعر "مسبوغ" و "مطلوق "، أكسسوارات ، جال ، أقمصة "ملونة" و" مزركشة "،بناطيل ممزقة ،أقراط في الأذن هو المشهد العام و المتكرر ككل سنة في ثانوياتنا ،دون وجود أي قوانين صارمة تحد من هذه الظاهرة،و السؤال الذي يطرح نفسه باستمرار أين هم الأولياء من كل هذا ؟ فقبل توجيه أصابع الإتهام للمؤسسة التربوية كان يتعين على أولياء الأمور و خصوصا الأم بصفتها من تتحمل الجزء الاكبر من المسؤولية مراقبة أبناءهم قبل الخروج من المنزل .
ثــــــــانوية فــــــــرانس فـــــــانون "غيـــــــــر لخلايع "
في وقت سابق كانت سمعة ثانوية فرانس فانون بباب الوادي جيدة ،فكانت مثال يقتدى به في حسن السيرة و السلوك ، خصوصا و أنها ثانوية خاصة بالإناث فقط و هو ما انعكس إيجابا على نتائجها فكانت تحتل المرتبة الأولى في نتائج البكالوريا على مستوى المقاطعة الإيدارية للباب الوادي ،إلا أن دوم الحال من المحال ،فالمار اليوم بالقرب من الثانوية ، أو المتجول داخلها يلفت إنتباهه صور لتلميذات تجاوزن الحدود من خلال ارتداء ألبسة غير محترمة ،و هو ما يؤكد حالة التسيب التي باتت تعرفها هذه المؤسسة التربوية التي لطالما تميزت في نتائجها ،و هو الأمر الذي جعل العديد من أولياء الأمر يدعون القائمين على إدارتها لتطبيق القوانين الردعية مثلما كان عليه الحال في وقت سابق.
مــــــن يتـــــــحمل المســـؤولية ؟
عبر عدد كبير من المواطنين عن رأيهم في موضوع هندام التلاميذ ،محملين المسؤولية لكل من الأولياء و المؤسسات التربوية و في هذا الشان يقول سيد علي:" نحن نعيش في بلد عربي إسلامي محافظ ولا بد أن يحرص الجميع على ارتداء الملابس المناسبة التي تتناسب مع العادات والتقاليد، مضيفا: ان ما يرتديه الفرد من ملابس لا يدخل ضمن نطاق الحرية الشخصية خاصة ان حرية الفرد تنتهي عند حدود حرية الاخرين .
أما محمد فيلقي باللوم على الأهل الذين يتركون ابناءهم دون مراقبة لتصرفاتهم يرتدون ما يشاءون دون مراعاة للعادات والتقاليد والذوق العام، متابعا: في زمننا هذا نجد ان الفتاة ترد على والدتها بأسلوب غير لائق بالاضافة الى ارتدائها ملابس لا تتناسب مع مجتمعها بحجة "حريتي الشخصية" مؤكدا أن الزي يخرج من نطاق الحرية الشخصية مادام لا يتناسب مع المجتمع.
أما ريتاج فعبرت عن رأيها حيث استطردت قائلة :" لا يمكننا ان نلوم التلاميذ ولا حتى الأستاذ لأن مهمته تقتصر على التعليم فقط الوالدين هم المسؤولين عن أخلاق و تربية أبنائهم ،فاذا كان الأب لا يهتم للباس ابنته و يوافق على ان تلبس "الفيزو " فمذا يمكن للأستاذ أن يقول سمعت والدة تلميذة مقبلة على البكالوريا تقول ان لباس ابنتها يجب ان يبرز مفاتنها حتى تجذب عريس الغفلة و أخرى تعتقد أن ابنتها مازالت صغيرة لكن ما يجب عمله في هذه الحالات هو أن نثقف الوالدين أولا ويجب حذف كلمة التربية من اسم الوزارة لان القائمين عليها لا يهتمون بالتربية" وهي نفس الفكرة.
التي ذهبت إليها سامية قائلة :" العيب في الوالدين عندما يوبخ أستاذ تلميذة على لباس فاضح و يأتي ولي أمرها و يقول لك بنتي تلبس واش تحب ما تدخلش روحك فيها هذه العينة ما هو هدفها ؟؟
حتى الأستاذ من حقه أن يقول و أنا أتيت لأقدم درسا و ليس لأحضر عرض أزياء لكل أنواع اللباس الفاضح و الزينة من مكياج بمختلف الألوان.
و للتــلاميذ رأي فـــي الموضــــــــوع ..
من جهتهم التلاميذ عبروا عن رأيهم في الموضوع و في الصدد تقول مريم تلميذة بثناوية الأمير عبد القادر بباب الوادي أن لكل مقام مقال ويفترض أن يراعي الشباب والبنات عادات وتقاليد المجتمع الذي يعيشون فيه مؤكدة أنها ضد فكرة اللبس غير المحتشم الذي يرتديه بعض الشباب والفتيات في الأماكن العامة كونه لا يناسب الذوق العام ويتسبب في حدوث المشاكل أحيانا نتيجة المعاكسات من قبل الشباب، متمنية أن يحرص الشباب والبنات على اختيار ملابسهم بحيث يتناسب مع العادات والتقاليد والذوق العام.
أما رضا تلميذ في القسم النهائي قال :لكل انسان حريته الشخصية فيما يملكه بل وحتى في تصرفاته إلا أن هذه الحرية لها ضوابط يجب أن تتلاءم مع ما يطلبه منا ديننا الحنيف ومن الحرية الشخصية اختيار الإنسان لملابسه التي يظهر بها أمام الناس.
سمير لقصوري:"يجب على مدراء المؤسسات تطبيق القانون الداخلي "
أكد سمير لقصوري عضو المكتب الوطني للمنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ في تصريح "للحياة " أنهم كهيئة ممثلة لأولياء التلاميذ قاموا بتوجيه نداء خلال الأسبوع الأول من الدخول المدرسي إلى كل مدراء المؤسسات و إلزامهم بتطبيق القانون الداخلي خصوصا في النقطة المتعلقة باحترام الهندام ،و أشار في ذات الصدد إلى أن هناك مغالطة بثتها بعض القنوات التلفزيونية الخاصة و القاضية بطرد بعض التلميذات بسبب عدم إرتدائهن الحجاب حيث أكد قائلا :" حقيقة هناك فتيات طردن من الثانويات لكن بسبب عدم احترام القانون الداخلي ،وليس بسبب الحجاب " ،و أضاف محدثنا أنه حقيقة توجد مؤسسات لا تطبق القانون الداخلي لذلك يتعين على أولياء التلاميذ من كتابة إعذار للمدير و إخبار مديرية التربية بالتوازي مع المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ من أجل اتخاد التدابير اللازمة للحفظ على سيرورة القانون الداخلي و تسهيل مهام التربية و التعليم حسب الأهداف المرجوة ،و القانون التوجيهي 2008 و الذي ينص حسب محدثنا إلى ضرورة تطبيق القانون الداخلي ( نظام الجماعة التربوي) في إحترام الهندام ( قصات شعر غريبة ، مكياج ، ملابس مثيرة .....الخ ). سواء للمعلمين أو الموظفين او التلاميذ ، إناث أم ذكور ،وأن لا يقبلوا ولوج أي شخص لا يلتزم بهذه التعليمات.
Evocation – il y a vingt ans étai assassiné Cheb Aziz
Qui se souvient du prince des pauvres ?
le 22.09.16 | 10h00
Réagissez
Cheb Aziz en deuxième position de droite à gauche
Il y a vingt ans, presque jour pour jour, tombait à Constantine l’une des figures populaires de la chanson algérienne des années 1990. Le 20 septembre 1996, Cheb Aziz a connu une fin tragique après une fête de mariage.
Son ami d’enfance, Hassan Gheddab, dit Sammoura, se rappelle jusqu’à ce
jour des moindres détails de cette nuit macabre. Une version publiée
pour la première fois. «C’était le jeudi 19 septembre 1996, Aziz
avait été invité à une fête de mariage par un ami de longue date, qui
habitait le site de Carrière Gance, non loin de son quartier de Faubourg
Lamy. Aziz m’avait demandé de l’accompagner, mais je lui avais
conseillé de ne pas y aller. C’était trop dangereux», révèle Sammoura.
Aziz est allé quand même vers 20h30. Il ne se doutait de rien. Il était
là comme invité et non pas pour chanter comme cela a été évoqué dans
certains articles de presse de l’époque. «Dans la soirée, vers 23h,
au moment où il dînait, Aziz avait été approché par deux personnes, qui
avaient demandé à lui parler. Il avait accepté de les suivre.
J’avais appris par la suite auprès de certains témoins que deux
autres personnes l’attendaient dehors. Les quatre avaient emmené Aziz
avec une autre personne surnommée Bezzou, vers une destination inconnue», poursuit-il. «J’étais en déplacement à Batna. A mon retour le lendemain, j’avais appris la triste nouvelle»,
se rappelle-t-il. Tôt dans la matinée du vendredi 20 septembre 1996, le
corps d’Aziz avait été découvert sur la route de Djebel Ouahch par un
agent de l’ADE, qui s’est déplacé sur le lieu pour ouvrir la vanne du
réseau d’eau potable.
Ce dernier avait vite alerté les services de la police. Le corps, qui
portait les traces de balles et de mutilations, avait été retrouvé sur
un regard d’égout à environ 200 m du siège de la 12e sûreté urbaine, ouvert quelques mois auparavant. Avec son ancien ami Sammoura, El Watan
est revenu sur les lieux du drame. Un site accidenté, d’accès difficile
situé sur une descente entre Carrière Gance et Fedj Errih. «Aziz
avait été emmené de Carrière Gance vers une forêt située en contrebas de
Fedj Errih, où il aurait été abattu. Son corps avait été traîné par
terre sur plusieurs centaines de mètres jusqu’au lieu où il avait été
retrouvé», nous dira-t-on.
Des faits rapportés selon les témoignages de Bezzou qui a survécu à
cette dure épreuve. Après l’identification du corps, la nouvelle de
l’assassinat d’Aziz avait fait le tour de la ville, pour parvenir
jusqu’aux wilayas de Skikda et de Sétif. Il avait des amis partout. Une
foule impressionnante l’avait accompagné, dans la triste journée du
samedi 21 septembre 1996, vers sa dernière demeure au cimetière de
Djebel Ouahch, en présence des autorités, dont le wali de Constantine.
Selon certains témoignages, Aziz avait été torturé par ses ravisseurs.
Ces derniers ne seront jamais identifiés. Les raisons de son assassinat
demeurent encore inconnues, mais il ne faisait aucun doute que les
auteurs de cet acte n’étaient autres que des éléments du GIA.
Enfance à Faubourg Lamy
De son vrai nom Bechiri Boudjemaâ, Aziz est né le 25 janvier 1968 dans
une maison située à la rue Terki Youcef, dans le quartier populaire de
l’Emir Abdelkader, plus connu par Faubourg Lamy. Il passera toute son
enfance et sa jeunesse dans cette maison qui existe encore en contrebas
de la station du téléphérique de l’Emir Abdelkader, avant que sa famille
ne déménage vers Djebel Ouahch. Aziz est le cinquième enfant d’une
famille nombreuse, modeste et conservatrice. Tous ceux qu’ils l’ont
connu parlent d’un garçon calme, timide, discret, pas trop bavard, mais
surtout bien éduqué et très apprécié par ses voisins.
Il fera ses premières classes dans son quartier à l’école primaire Ibn
Toufayl, avant de rejoindre le CEM Ben Badis, puis le lycée Redha
Houhou. C’est durant la période du moyen et du secondaire qu’il commença
à révéler ses talents de chanteur. Il s’est distingué d’abord dans
l’animation des fêtes scolaires.
«Il avait une forte passion pour le chant, mais il avait surtout un don et une belle voix», évoque son ami Sammoura, qui rappelle ses premiers débuts artistiques avec Aziz à la fin des années 1980. «Nous
avons formé notre premier groupe amateur ici à Faubourg Lamy ; nous
faisions les répétitions avec des instruments rudimentaires sur le
terrain Tennoudji, moi j’étais joueur de derbouka, puis nous avons
commencé à animer les fêtes de mariage avec des moyens vraiment
modestes», révèle-t-il. Des débuts d’un jeune chanteur qui fera des émules quelques années plus tard.
Mais Aziz était connu surtout pour ses qualités humaines. Il chantait
gratuitement dans les fêtes de mariage. Il avait même aidé de nombreuses
personnes dans le besoin. On l’appelait le chanteur des pauvres ou le
prince des chômeurs. Il était d’une grande générosité, aimé par tous et
partout, un vrai artiste qui n’a jamais pensé à amasser de l’argent ou
faire fortune. Il lui est arrivé de donner de l’argent à des
nécessiteux, alors qu’il n’avait même pas de quoi payer les frais du
transport pour rentrer chez lui.
Une étoile est née
L’animation des fêtes de mariage à Constantine avait fait un début de
notoriété populaire pour Aziz, désormais sollicité de partout. Aziz
répondait à toutes les demandes. Il ne voulait décevoir personne. C’est
lors d’une fête de mariage à la cité Sakiet Sidi Youcef (ex-La BUM), que
des invités venus de Skikda l’avaient remarqué. Plus tard, il sera
invité à y animer des fêtes. Ce sera le début d’une longue histoire
d’amour avec cette ville. Aziz sera adopté comme un enfant chéri. Il
sera gâté et adulé. Depuis, il n’a jamais cessé d’y faire des
va-et-vient jusqu’aux derniers jours de sa vie.
Trois jours avant son assassinat, il y avait animé sa dernière soirée.
Pour l’histoire, c’est à Skikda que Aziz est monté pour la première sur
scène lors d’une mémorable soirée de gala au profit des étudiants. Avec
les années, Aziz commence à s’affirmer. Il lui manquait ce déclic qui le
propulsera vers la réussite. Comme pour tout artiste amateur, les
débuts de Cheb Aziz ont été très difficiles. Ses deux premières
cassettes enregistrées chez un éditeur à Batna n’ont pas eu le succès
escompté. Il a fallu attendre le début des années 1990, pour voir Aziz
percer avec une chanson qui aura un énorme succès : Lehwa oua drara.
Rendez-vous avec les succès
Aziz fera long feu en interprétant en arabe le style chaoui, auquel il
donnera un nouveau cachet et une nouvelle portée. Il a réussi à
populariser et faire apprécier ce genre musical auprès du public
algérien, alors qu’il était strictement limité dans certaines régions de
l’Est algérien. Le succès suivra en 1993 avec la chanson El Mesrara, qui a décroché le premier prix de la chanson maghrébine. Aziz passe à la radio et à la télévision.
Le grand public le découvre grâce aux émissions télévisées «Layali El
Djazaïr» et «Bled Music», animées par Djallal Chandali. Cheb Aziz a
commencé à se frayer un chemin dans un espace musical dominé par les
vedettes du raï. Mais son plus grand boom a été incontestablement le
clip Yal Djemala, avec lequel il crève l’écran. Les tubes se suivent et les succès. Aynik mlah, Yama lgued lgued, Lala Nouara, Ya babour et Rouhi Beslama sont des chansons que le public a aimées et adoptées. Parallèlement à une expérience dans le film Le château des vampires, du réalisateur Ali Aissaoui, Aziz enchaîne les succès avec les titres Ghzali, Choufou Ya ness, Bent bladi, Narek ya bounarine.
Aziz a puisé du répertoire chaoui, mais il a chanté aussi les genres
sraoui, moderne et constantinois. Durant sa courte carrière, il avait
rivalisé avec les grands artistes et s’est fait une place à une époque
marquée par une rude concurrence. Il a offert à son public des moments
de bonheur inoubliables, en chantant l’amour, la fraternité, la
tolérance et l’espoir, malgré la menace terroriste. En 1994 Aziz épouse
Selma, une jeune chanteuse montante. De cette union naîtra leur fille
Manel, le 21 décembre de la même année.
Aziz est parti à l’âge de 28 ans au moment où il était en pleine
ascension. Il aurait pu faire une grande carrière, mais le destin en a
décidé autrement. Aziz a été le troisième chanteur assassiné en Algérie
par les groupes armés intégristes, après Cheb Hasni, vedette du raï, tué
à Oran en septembre 1994, suivi par Rachid Baba Ahmed, chanteur et
producteur de musique raï, qui a connu le même sort le 15 février 1995.
Pour tout ce qu’il a pu faire durant sa courte carrière, Cheb Aziz
restera vivant dans les esprits de tous ses fans, ses amis et tous ceux
qui continuent à le porter dans leur cœur.
Arslan Selmane
Accueil solennel pour les champions olympiques
le 25.09.16 | 10h00
Réagissez
Un accueil solennel et chaleureux sera réservé aujourd’hui aux champions olympiques issus de la wilaya de Constantine, ayant pris part aux derniers jeux paralympiques de Rio de Janeiro au Brésil.
Il s’agit de l’athlète Ismahane Boudjaâdar qui a décroché le titre
olympique dans le lancer du poids, à l’occasion de sa première
participation à cette grande manifestation sportive, ainsi que Nadia
Medjmedj, médaillée de bronze au lancer du disque, et Karim Bettina
auteur d’une participation honorable. Initiée par la direction de la
sûreté de wilaya de Constantine, cette réception sera marquée par un
tour d’honneur à travers les rues de la ville, en partant de l’aéroport
Mohamed Boudiaf à partir de 11h, vers le quartier de Bidi Louiza, avant
de passer par la rue Calmette (Les Combattants), puis la rue Abane
Ramdane, la place du 1er Novembre, pour rejoindre Bab El Kantara et
enfin le pont Salah Bey. Un accueil populaire est également attendu pour
ces trois brillants athlètes qui ont honoré l’Algérie et la wilaya de
Constantine. Si la population a été invitée à y prendre part, les
automobilistes sont avertis des perturbations de la circulation qui
surviendront sur tout le parcours de cette tournée, et ce, à partir de
11h.
الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري
ان جزائرنا تتدحرج نحو الحرب الاهلية
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف ومواطن جزائري
ضحية تظاهرة قسنطينة الثقافية
سيادة الرئيس الجزائري
بعد التحية والسلام
هاهي جزائرنا العظيمة تتدحرج نحو الحرب الاهلية بعد جفاف خزائنها المالية وخواء بنوكها التجارية وضياعها شعبها العزيز بين السياسات الفاشلة لحكومة كوهين سلال وبينما كانت طبول الحرب الاقتصادية تندر بحفاف منابع الدهب الاسود في العالم المعاصر غرقت حكومتكم الفاضلة في السياسة التبدير الاقتصادي من اجل نقل الاموال الريعية من خزينة الدولة الجزائرية الى الحسابات السرية لجماعات اصدقاء عبد المالك سلال وشاءت الصدف ان تعيش قسنطينة عاصمة الثقافة التبديرية الجزائرية لنكتشف مشاريع وهمية ومافيا اقتصادية تنهب الحزينة العموومية علانية من اجل تدمير الاثار الاسلامية بقسنطينة وتحطيم معالم دولة القدس الصغري بقسنطينة وطبعا لن احدثكم عن اختصار مهام والي قسنطينة في الدفاع عن المشاريع الثقافية الراقصة مقابل نسيان الخريطة الجغرافية لولاية قسنطينة وتجاهل الحقوق الانسانية لسكان قسنطينة اللبسيطة من سكن اجتماعي وعمل انساني وبدل ان تصبح دواوين ولاية قسنطينة الادارية في خدمة سكان قسنطينة امست بقرارات ادارية من رئيس الحومة سلال وزعيم محافظة قسنطينة لنهب الاموال العمومية الشيخ الحسين في خدمة جماعة بن تركي الغنائية لتضيع قسنطينة في طوفان الترميمات العمرانية العشوائية للمباني الاسرائلية بشوارع قسنطينة ودوامة الزيارات الرسمية لقصور الدعارة الثقافية بالخليفة وزينات من اجل استقبال اموال الريع البترولي من البنك المركزي الى بنوك قسنطينة لتهريبها الى البنوك الاجنبية تحت غطاء الوفود العربية الوهمية
ووسط بركان الصدمة البترولية تاتي تصريحات رئيس الحومة الجزائرية من قسنطينة بشرعية التسلية الثقافية من اجل اثباث وجود الدولة الجزائرية خرافيا في الاحداث العالمية ولو بالنفاق الدبلوماسي عبر الاسراف الاقتصادي وبالعملة الصعبة بعدما اصبحت اجور الفنانين تدفع بالعملة الاوروبية بدل الدينار الجزائري وبتصريحات رسمية من زعيم جماعات النهب الاقتصادي والتسلية الثقافية الجنسية لخضر بن تركي الدي دخل قسنطينة باحثا عن الفنادق الفخمة وليس عن ثقافة سكانها المجهوليين من داكرة بائع التداكر بالملاعب الجزائرية ماضيا وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الشعب الجزائري
هاهو شعبك العظيم الدي افتخرت بمغامراته التاريخية الوهمية يتدحرج نحو المجاعة الغدائية بامتياز بعدما فشلت حكومة كوهين سلال ضمان اجور موظيفها وحراس ناهبي الخزينة العمومية وبدل ان تقدم حكومة الافلاس الاقتصادي اوراق الاستقالة الاقتصادية هاهي تحاول تغطية شمس الحقيقة الاقتصادية بخيال الاوهام السياسية لطوائف جماعات سلال الانتهازية بعد نفاد اموال النقود الاحتياطية وحجز البنوك الاميركية على احتياطي الدهب الجزائري في البورصات العالمية
وشاءت الصدف ان تنجح حكومة الافلاس الاقتصادي في زراعة الاوهام التبديرية بين الجزائريين بامتياز مادامت الاموال الجزائرية من حزائن الشعب الجزائري الى خزائن اصدقاء كوهين سلال رسميا ليمسي الحداد رجل اعمال والخباز رئيس حكومة و الطبال زعيم سياسي لتضيع الدولة الجزائرية بين رباعية اصدقاء نساء جيجل وصديقات احباب القبائل وعاشيقات بنات بسكرة وعاهرات جميلات السلطة الجدزائرية
مادامت الدولة الريعية تحارب الدولة الرسمية وتحت مظلة الفخامة الرئاسة المنكوبة في كراسي رئاسة الجمهورية
الفاخرة في قصور المرادية وحداائق الابيار الضائعة وشر البلية ما يضحك
سيدي رئيس الوزراء الجزائريين
هاهي بلادنا تتدحرج نحو الانفجار الاجتماعي بعد ضياع الاموال الريعية بين افواه ارانب جماعات لخضر بن تركي الغنائية وتشريد الجزائريين بين ناهبي البنوك الجزائرية التجارية مادمت الدولة الناهبة من الحكومة الفالسة الى الجماعات السياسية المفلسة شعارا رسميا احباب الريع التجاري الدين نهبوا الاحياء والاموات ولم يحققوا اشباعهم الاجتماعي مادمت بطونهم جائعة الى الخزائن البنكية الجزائرية ومن غريب الصدف ان جزائرنا العظيمة ضاعت يوم اسلمت مقاليد حكمها الى اشباه الرجال ابتداءا من اشباح الوزراء العاجزين وانتهاءا باشباه الولاة النائمين على خزائن البيروقراطية الادارية ومابينهما من دولة جزائرية مريضة بشعبها ودليلة امام زعماء الشعوب العالمية وشر البلية مايبكي
سيادة رئيس قبائل الشعب الجزائري
هاهي عبقرية الاصلاحات الاقتصادية انجبت دولة الرعيان السياسية وبدل ان تعلن دولتكم الفاضلة انسحبها من الخريطة العالمية هاهي تبدع مسرحيات اقتصادية وسينمائية لتلهية الشعب الحزائري عن افلام الربيع العربي
ولعلا طواهر اختطاف الاطفال وجرائم اعتيال الاطفال وخواطر حوادث المرور ثثبث ان الجزائريين امسوا لعبة اطفال في سياستكم فهل باختطاف الاطفال ينسحب الشعب الجزائري من مخطط الربيع العربي وهل بشراء سيارات الموت الاجتماعي تنتصر الجزائر على نظريات الفوضي الخلاقة
سيدي رئيس الاطفال الجزائريين
لقد اكتشف الجزائرييمن دولة المساجين بامتياز حينما امسي خريج اللسجون مناضلا سياسيا و رئيس حزب سياسي ومنتخب برلماني وبدل ان يمسي الفساد السياسي قضية مجتمع اصبح المفسدين زعماء الاصلاحات الاقتصادية الفالسة فسارق مؤسسة عمومىة فالسة اصبح رجل اعمال باموال الخزينة العمومية وسارق مقالة صحفية امسي خبير سياسي بجدران صفحات الفايسبوك وطبعا لن احدثكم عن خزائن الجيوش العربية التي تنهب الخزائن العمومية تحت غطاء الدفاع عن ةالاراضي المقدسة وبين ناهب ادراي لاموال الدولة الضائعة وناهبي الخزائن العمومية من اجل ضمان مستقبل افضل لعائلات الشخصيات الوطنية الخرافية ضاعت الدولة الجزائرية الفاضلة في قطعة نقدية ميتة
سيدي رئيس الاموات الجزاؤيين
هاهي بشائر الانتحار الاجتماعي ومنصائب الافلاس الاقتصادي تهدد الكيان السياسي لدولتكم الجزائرية الضائعة مادمت تسير من اشباه الرجال المخنثين وشبيهات النساء العاهرات واسالوا وزرائكم الافاضل اين دهبت اموال خزائنكم الاقتصادية لتعلموا ان حكومة كوهين سلال التبديرية انفقت اموال الجزاؤيين على عاهرات الموسيقي العربية وعاريات السياسة العربية وبدل ان تعلنون الاقالة الجماعية لحكومة كوهين سلال هاهي المافيا الاقتصادية لجماعات السوق السوداء تسير دوائر رئاسة الجمهورية بعقلية التجار المتجولين وسوف تدركون مستقبلا ان
السياسة الجزائرية الفاشلة انجبت دولة جزائرية ضائعة ومالم تفتحون ابواب الحريات الانسانية للشعب الجزاري فانكم سوف تحصدون دمارا جزائريا شاملا مستقبلا وان دولة تعيش على افلام التسلية السياسية للشعب الجزائري سوف تحصد عزوف انتخابي واستقالة جماعية من تسير دولة ضائعة وشعب حائع وصدق القائل
انني اري شعب المجانين ودولة السارقين وحكومة المساجين وشر البلية مايبكي
يا فخامة الجزائر الضائعة
قسنطينة في 23سبتمبر 2016-09-23
من امام شواهد مقابر قسنطينة العظمي
قسنطينة عاصمة اللتسلية الجزئرية السياسية
الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري
ان جزائرنا تتدحرج نحو الحرب الاهلية
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف ومواطن جزائري
ضحية تظاهرة قسنطينة الثقافية
سيادة الرئيس الجزائري
بعد التحية والسلام
هاهي جزائرنا العظيمة تتدحرج نحو الحرب الاهلية بعد جفاف خزائنها المالية وخواء بنوكها التجارية وضياعها شعبها العزيز بين السياسات الفاشلة لحكومة كوهين سلال وبينما كانت طبول الحرب الاقتصادية تندر بحفاف منابع الدهب الاسود في العالم المعاصر غرقت حكومتكم الفاضلة في السياسة التبدير الاقتصادي من اجل نقل الاموال الريعية من خزينة الدولة الجزائرية الى الحسابات السرية لجماعات اصدقاء عبد المالك سلال وشاءت الصدف ان تعيش قسنطينة عاصمة الثقافة التبديرية الجزائرية لنكتشف مشاريع وهمية ومافيا اقتصادية تنهب الحزينة العموومية علانية من اجل تدمير الاثار الاسلامية بقسنطينة وتحطيم معالم دولة القدس الصغري بقسنطينة وطبعا لن احدثكم عن اختصار مهام والي قسنطينة في الدفاع عن المشاريع الثقافية الراقصة مقابل نسيان الخريطة الجغرافية لولاية قسنطينة وتجاهل الحقوق الانسانية لسكان قسنطينة اللبسيطة من سكن اجتماعي وعمل انساني وبدل ان تصبح دواوين ولاية قسنطينة الادارية في خدمة سكان قسنطينة امست بقرارات ادارية من رئيس الحومة سلال وزعيم محافظة قسنطينة لنهب الاموال العمومية الشيخ الحسين في خدمة جماعة بن تركي الغنائية لتضيع قسنطينة في طوفان الترميمات العمرانية العشوائية للمباني الاسرائلية بشوارع قسنطينة ودوامة الزيارات الرسمية لقصور الدعارة الثقافية بالخليفة وزينات من اجل استقبال اموال الريع البترولي من البنك المركزي الى بنوك قسنطينة لتهريبها الى البنوك الاجنبية تحت غطاء الوفود العربية الوهمية
ووسط بركان الصدمة البترولية تاتي تصريحات رئيس الحومة الجزائرية من قسنطينة بشرعية التسلية الثقافية من اجل اثباث وجود الدولة الجزائرية خرافيا في الاحداث العالمية ولو بالنفاق الدبلوماسي عبر الاسراف الاقتصادي وبالعملة الصعبة بعدما اصبحت اجور الفنانين تدفع بالعملة الاوروبية بدل الدينار الجزائري وبتصريحات رسمية من زعيم جماعات النهب الاقتصادي والتسلية الثقافية الجنسية لخضر بن تركي الدي دخل قسنطينة باحثا عن الفنادق الفخمة وليس عن ثقافة سكانها المجهوليين من داكرة بائع التداكر بالملاعب الجزائرية ماضيا وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الشعب الجزائري
هاهو شعبك العظيم الدي افتخرت بمغامراته التاريخية الوهمية يتدحرج نحو المجاعة الغدائية بامتياز بعدما فشلت حكومة كوهين سلال ضمان اجور موظيفها وحراس ناهبي الخزينة العمومية وبدل ان تقدم حكومة الافلاس الاقتصادي اوراق الاستقالة الاقتصادية هاهي تحاول تغطية شمس الحقيقة الاقتصادية بخيال الاوهام السياسية لطوائف جماعات سلال الانتهازية بعد نفاد اموال النقود الاحتياطية وحجز البنوك الاميركية على احتياطي الدهب الجزائري في البورصات العالمية
وشاءت الصدف ان تنجح حكومة الافلاس الاقتصادي في زراعة الاوهام التبديرية بين الجزائريين بامتياز مادامت الاموال الجزائرية من حزائن الشعب الجزائري الى خزائن اصدقاء كوهين سلال رسميا ليمسي الحداد رجل اعمال والخباز رئيس حكومة و الطبال زعيم سياسي لتضيع الدولة الجزائرية بين رباعية اصدقاء نساء جيجل وصديقات احباب القبائل وعاشيقات بنات بسكرة وعاهرات جميلات السلطة الجدزائرية
مادامت الدولة الريعية تحارب الدولة الرسمية وتحت مظلة الفخامة الرئاسة المنكوبة في كراسي رئاسة الجمهورية
الفاخرة في قصور المرادية وحداائق الابيار الضائعة وشر البلية ما يضحك
سيدي رئيس الوزراء الجزائريين
هاهي بلادنا تتدحرج نحو الانفجار الاجتماعي بعد ضياع الاموال الريعية بين افواه ارانب جماعات لخضر بن تركي الغنائية وتشريد الجزائريين بين ناهبي البنوك الجزائرية التجارية مادمت الدولة الناهبة من الحكومة الفالسة الى الجماعات السياسية المفلسة شعارا رسميا احباب الريع التجاري الدين نهبوا الاحياء والاموات ولم يحققوا اشباعهم الاجتماعي مادمت بطونهم جائعة الى الخزائن البنكية الجزائرية ومن غريب الصدف ان جزائرنا العظيمة ضاعت يوم اسلمت مقاليد حكمها الى اشباه الرجال ابتداءا من اشباح الوزراء العاجزين وانتهاءا باشباه الولاة النائمين على خزائن البيروقراطية الادارية ومابينهما من دولة جزائرية مريضة بشعبها ودليلة امام زعماء الشعوب العالمية وشر البلية مايبكي
سيادة رئيس قبائل الشعب الجزائري
هاهي عبقرية الاصلاحات الاقتصادية انجبت دولة الرعيان السياسية وبدل ان تعلن دولتكم الفاضلة انسحبها من الخريطة العالمية هاهي تبدع مسرحيات اقتصادية وسينمائية لتلهية الشعب الحزائري عن افلام الربيع العربي
ولعلا طواهر اختطاف الاطفال وجرائم اعتيال الاطفال وخواطر حوادث المرور ثثبث ان الجزائريين امسوا لعبة اطفال في سياستكم فهل باختطاف الاطفال ينسحب الشعب الجزائري من مخطط الربيع العربي وهل بشراء سيارات الموت الاجتماعي تنتصر الجزائر على نظريات الفوضي الخلاقة
سيدي رئيس الاطفال الجزائريين
لقد اكتشف الجزائرييمن دولة المساجين بامتياز حينما امسي خريج اللسجون مناضلا سياسيا و رئيس حزب سياسي ومنتخب برلماني وبدل ان يمسي الفساد السياسي قضية مجتمع اصبح المفسدين زعماء الاصلاحات الاقتصادية الفالسة فسارق مؤسسة عمومىة فالسة اصبح رجل اعمال باموال الخزينة العمومية وسارق مقالة صحفية امسي خبير سياسي بجدران صفحات الفايسبوك وطبعا لن احدثكم عن خزائن الجيوش العربية التي تنهب الخزائن العمومية تحت غطاء الدفاع عن ةالاراضي المقدسة وبين ناهب ادراي لاموال الدولة الضائعة وناهبي الخزائن العمومية من اجل ضمان مستقبل افضل لعائلات الشخصيات الوطنية الخرافية ضاعت الدولة الجزائرية الفاضلة في قطعة نقدية ميتة
سيدي رئيس الاموات الجزاؤيين
هاهي بشائر الانتحار الاجتماعي ومنصائب الافلاس الاقتصادي تهدد الكيان السياسي لدولتكم الجزائرية الضائعة مادمت تسير من اشباه الرجال المخنثين وشبيهات النساء العاهرات واسالوا وزرائكم الافاضل اين دهبت اموال خزائنكم الاقتصادية لتعلموا ان حكومة كوهين سلال التبديرية انفقت اموال الجزاؤيين على عاهرات الموسيقي العربية وعاريات السياسة العربية وبدل ان تعلنون الاقالة الجماعية لحكومة كوهين سلال هاهي المافيا الاقتصادية لجماعات السوق السوداء تسير دوائر رئاسة الجمهورية بعقلية التجار المتجولين وسوف تدركون مستقبلا ان
السياسة الجزائرية الفاشلة انجبت دولة جزائرية ضائعة ومالم تفتحون ابواب الحريات الانسانية للشعب الجزاري فانكم سوف تحصدون دمارا جزائريا شاملا مستقبلا وان دولة تعيش على افلام التسلية السياسية للشعب الجزائري سوف تحصد عزوف انتخابي واستقالة جماعية من تسير دولة ضائعة وشعب حائع وصدق القائل
انني اري شعب المجانين ودولة السارقين وحكومة المساجين وشر البلية مايبكي
يا فخامة الجزائر الضائعة
قسنطينة في 23سبتمبر 2016-09-23
من امام شواهد مقابر قسنطينة العظمي
قسنطينة عاصمة اللتسلية الجزئرية السياسية