الأحد، سبتمبر 18

الاخبار العاجلة لعودة صحافيات الاداعة الجزائرية الى مقاعد اقسام الاخبار بالاداعات الجزائرية والصحافية امال ادريس تفتتح السنة الاداعية الجزائرية 2017 بالنشرة الاخبارية الصباحية ويدكر ان اغلب صحافيات الاداعة الجزائرية يدرسن بالجامعة الجزائرية ويحلمن بمناصب سياسية واغلبهن يعملن بمستشارات في رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة والوزارات وللعلم فان صحافيات الاداعة الجزائرية يساهمن في وضع مشاريع الوزراء كما انهن يمتلكن خبرة سياسية واعلامية وهكدا تدخل نساء الاداعة الجزائرية السنة الاعلامية الجديدة باخبار الحرائق و الجرائم والوفيات وشر البلية مايبكيق

اخر خبر
الاخبار   العاجلة لعودة صحافيات  الاداعة الجزائرية الى مقاعد اقسام  الاخبار   بالاداعات الجزائرية والصحافية  امال ادريس تفتتح السنة  الاداعية  الجزائرية 2017  بالنشرة الاخبارية  الصباحية ويدكر ان اغلب  صحافيات  الاداعة الجزائرية  يدرسن بالجامعة الجزائرية   ويحلمن بمناصب  سياسية واغلبهن يعملن  بمستشارات في   رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة والوزارات وللعلم فان   صحافيات  الاداعة الجزائرية  يساهمن في وضع  مشاريع  الوزراء كما انهن   يمتلكن  خبرة  سياسية واعلامية وهكدا  تدخل نساءالاداعة الجزائرية السنة  الاعلامية الجديدة باخبار الحرائق  و الجرائم والوفيات   وشر البلية مايبكيق
اخر  خبر
الاخبار العاجلة لرفض  صديق اداعة قسنطينة كعبوش   الاجابة على السؤال  الاستفزازي للصحافية بوزيدي في حصة  منتدي الاداعة حيث اكد  للصحافية انها سوف تشقي حين تشيد  فيلاتها   فهل اراد  كعبو شكشف حقيقة فيلا بوزيدي ام  رفض الاجابة  اعلاميا خوفا من  التوقيف  الاداري من طرف ديكتاتور  مسنشفي قسنطينة والاسباب  مجهولة

لصحفي ياسين مرابط يستقيل من "الشروق نيوز"

السبت 17 سبتمبر 2016 186 0
قدم الصحفي الشاب ياسين مرابط، استقالته بشكل رسمي من قناة "الشروق نيوز" بعد عمله لأكثر من سنة في هذه المؤسسة.
وعُرف عن مرابط تقديمه البرنامج الصباحي "الشروق مورنينغ" رفقة جهيدة رمضاني ومحمد الفاتح خوخي، وهي الحصة التي كان يرأس تحريرها الإعلامي الراحل، قاضي بومضول. وسبق لياسين مرابط وأن شارك في دورة تدريبية في التقديم التلفزيوني، بمركز "ميديا دي زاد"، تحت إشراف الإعلامية الجزائرية في قناة "الجزيرة"، فيروز زياني.

هذا ما يحدث في تجزئة الورود بأولاد فايت

" المير" يوافق على خرق القانون في بلديته

 م. ن
الأحد 18 سبتمبر 2016 32 0

 هل هي قضية نفوذ أم مصالح أم ماذا؟

قوانين الجمهورية التي تقول الحكومة إنّها مقدسة ولا تسمح بخرقها يتم خرقها والعبث بها حتى من قبل ممثلي الدولة، وهذا ما يحدث الآن في تجزئة الورود ببلدية أولاد فايت، حسبما وقفت عليه "الحياة"، حيث قام مواطنون بخرق القانون وشيّدوا منازلا من دون الحصول على رخصة بناء، معتدين بذلك على حقوق جيرانهم وعلى أملاك الدولة، وهذا بعلم البلدية وتحت أنظارها والتي لم تفعل أي شيء، حيث قاموا بإجراء أشغال توسعة على بناياتهم مستحوذين على عدة أمتار من الرصيف أو الشارع الرئيسي.
وفي إطار التحقيقات التي تقوم بها "الحياة"، تحصلت على ملّف يتعلق بقيام مواطن يدعى "محمد شيخاوي" بتوسيع بنايته على حساب مساحات ملك للبلدية ومن دون الحصول على رخصة بناء رسمية أو شهادة المطابقة من مديرية التعمير والبناء، حيث قام بالاعتداء على بنايات جيرانه وحرمهم من المساحات التي تفصل منازلهم عن الطريق أو الرصيف، ورغم ذلك فإن البلدية رفضت توقيف البناء في بدايته، وترفض الآن إجباره على هدم الجزء الإضافي غير القانوني من البناية. 
يأتي هذا رغم أن جيران المعني تقدموا بشكاوى كثيرة لمسؤولي البلدية ومصلحة السكن والعمران، واعترف رئيس بلدية أولاد فايت ونائبه، بأن المواطن المعني قام بالفعل بتوسيع بنايته بطريقة غير قانونية، ولم يحصل على رخصة مطابقة لكنهم لم يتخذوا أي إجراءات ضدّه حتى الآن رغم أن القانون يمنع ذلك منعا باتا.
وتساءل "مراد متشيك"، أحد جيران "شيخاوي"، إن كان هذا الأخير" شخصية نافذة " أم مواطنا عاديا فإنه تربطه علاقات ما بمسؤولي البلدية، خاصة وأن مصلحة التعمير والعمران بدائرة الشراقة قامت بمعاينة للبناية وأصدرت تقريرا حول القضية أكدت فيه عدم قانونية التوسيع، وأصدرت قرارا يؤكد بأن الجزء المضاف من البناية غير قانوني وغير حاصل على رخصة مطابقة.
هذا، وعلمت "الحياة" أن "متشيك" وهو أحد المتضررين من أشغال التوسعة التي قام بها "شيخاوي"، قد قام بالاتصال عدّة مرات بمسؤول مصلحة العمران والبناء بالبلدية، لكن هذا الأخير رفض اتخاذ أي إجراء رغم عدم قانونية أشغال التوسعة، كما وجّه عدة رسائل لرئيس البلدية لكنها بقيت من دون ردّ هي أيضا.
وفي انتظار تحرك المسؤولين من جهات عليا، يبقى المشكل يؤرق العديد من المواطنين المتضررين من هذه التوسعة غير القانونية.
 
فيما تم توزيع 2000 زوج من النظارات على التلاميذ المعوزين
إطلاق قافلة النظر الجديدة خلال أكتوبر المقبل
يعاني عديد التلاميذ المتمدرسين من نقص في النظر حسب الفحوصات الطبية التي أجرتها وحدات الفحص المدرسي، حيث أكد الأطباء المكلفون بوحدات الفحص المدرسي والصحة المدرسية أن عدد التلاميذ الذين يعانون من نقص النظر ارتفع خلال السنوات الأخيرة .وفي هذا الإطار سيتم إطلاق عملية أخرى للفحص وتوزيع النظارات مجانا على التلاميذ المعوزين. وستجوب قافلة النظر التي تشرف عليها مصالح الطب المدرسي التابعة لمديرية الصحة والسكن مجموع مناطق ولاية وهران خلال أكتوبر المنصرم . 
وقد تم توزيع 2000 زوج من النظارات في إطار هذه القافلة في طبعتها لسنة 2016، وحسب مصادر من الطب المدرسي فإن هذه القافلة قدمت نتائج إيجابية، حيث إن أكثر من 33 بالمائة من التلاميذ المتكفل بهم تحصلوا على نتائج دراسية جيدة، وتمت العملية تحت رعاية والي وهران عبد الغني زعلان . وفي إطار استراتيجية عالمية تبنتها مديرية الصحة والسكان تهدف إلى تسهيل الوصول إلى الرعاية المتخصصة في طب العيون والتكفل بالتلاميذ الذين يعانون مشاكل مدرسية متعلقة بنقص النظر. وفي نفس الشأن تم تجنيد فرق طبية مختصة مكونة من ممرضين وأطباء مختصين في طب العيون لغرض إجراء فحوصات طبية للتلاميذ. ويبقى مشكل منح النظارات لفائدة التلاميذ قائما رغم المجهودات التي تبذلها مديرية الصحة والسكان لولاية وهران فيما يخص التكفل بالتلاميذ الذين يعانون مشاكل في الرؤية، حيث لا تستطيع مصالح الصحة جلب نظارات طبية لكل التلاميذ المحتاجين. سعاد ب

 
لانسدادها بالأتربة والأوساخ
تجنيد عشرات الأعوان لتنظيف البالوعات
جندت مصالح البلدية أول أمس عشرات أعوان النظافة والصيانة في عملية واسعة لتنظيف البالوعات وفتحات صرف مياه التي غمرتها الأتربة والأوساخ، ولم يتم تنظيفها حيث كشفتها زخات المطر الأخيرة. ولهذا شرع أعوان النظافة في عملية لإعادة الإعتبار للبالوعات عبر مختلف الشوارع والساحات العمومية ببلدية سيدي الشحمي وغيرها من المواقع. وحسبما أوردته مصادر مسؤولة من مصلحة النظافة العملية ستمس أزيد من ألف بالوعة وفتحات تصريف المياه بالقطاعات الحضرية التي ستتواصل إلى غاية تهيئتها بالكامل، كما شرعت مصالح مؤسسة تطهير وتوزيع المياه في عملية مماثلة التي أشارت انه يتم القيام بها بانتظام. 
واستطاعت المصالح التي تم تجنيدها في جمع أطنان من النفايات والأتربة بالبالوعات خلال الأيام الماضية خاصة أن ارتفاع عدد الورشات ومواقع الإنجازات العمرانية بالأحياء زاد من كارثية البالوعات التي تدفقت إليها أطنان الرمال والإسمنت لتسد فتحاتها. وفي سياق متصل المصالح المعنية تمكنت من تهيئة 560 بالوعة منذ بداية السنة إنجاز بالوعات أخرى بالمسالك الطرقية الجديدة بشرقي وهران. بالمقابل كشفت الجهات مسؤولة عن تسجيل عديد عمليات سرقة أغطية البالوعات وتخربيها، حيث إشتكت مصالح سيور من الظاهرة إثر تعرض عديد الأغطية الخاصة بتصفية المياه القذرة المتواجدة عبر بعض البلديات إلى عملية النهب، حيث أصبحت هذه البالوعات تشكل خطرا على المارة وتم وضع العجلات المطاطية كإشارة لتنبيه المواطنين وحتى سائقي المركبات، الأمر الذي دفع بسكان بعض الأحياء إلى اللجوء لإغلاق هذه البالوعات بوضع صفائح حديدية فوقها وتغطيتها بالتراب أو الإسمنت المسلح خوفا من سرقتها وتعرض أبنائهم لمخاطر السقوط بهذه البالوعات.
 
لرفع مساحة الأراضي الفلاحية المسقية إلى 50 بالمائة 
الشروع في إحصاء الموارد المائية غير المستغلة
كشفت مديرية الفلاحة أنه سيتم الإستعانة بالموارد المائية الموجودة لدى المصالح الفلاحية ومحافظة الغابات لتغطية احتياجات الأراضي الفلاحية من السقي لرفع الإنتاج، فأكثر من 90 بالمائة من هذه الموارد غير مستغلة. حيث انطلق فعليا في إحصاء هذه الموارد لتطبيق تعليمة والي ولاية وهران عبد الغني زعلان القاضية برفع مساحة الأراضي الفلاحية المسقية إلى 16 ألف هكتار بدل 9000 هكتار فقط بما يعادل 50 بالمائة لتحسين مردود الهكتار في كل المزروعات والنهوض بهذا القطاع الحساس بتطوير طرق الري والقضاء على الوسائل التقليدية التي تهدر الثورة المائية فقط دون فائدة تذكر. 
من جهة أخرى تهدد الأراضي الفلاحية وحقول الشعير والقمح والأشجار المثمرة خطر المياه القذرة التي تتجمع بآلاف الهكتارات منذ سنوات. وحسب ما أكده أحد الفلاحين فإن المياه القذرة التي تصرف من المعامل المجاورة والسكان تعرّض حياة المستهلكين للخطر والموت لكل المزروعات الحتمي بسبب ارتفاع نسبة حموضة هذه المياه والمواد الكيميائية، ولا يقتصر الأمر على الأشجار، بل يتعداه إلى محاصيل القمح والشعير، حيث وصلت المياه إليها. وأضاف ذات المتحدث أن المشكل أثّر على نسبة المحاصيل التي تتناقص بسبب تلفها الكلّي بهذه المياه. وبخصوص سبب المشكل حسب ذات المتحدث فإن قنوات المياه القذرة تنفجر بسبب قدمها مما يجعل كل المياه تتجمع بالأراضي الفلاحية. اتصال الفلاحين بالجهات المعنية إلا أنها اكتفت بالحلول الترقيعية التي ضاعفت المشكل أكثر من حلّه وبسبب تقاذف المسؤولية يبقى الخطر يتهدد هذه المحاصيل الزراعية. عقيبة.خ

 
بعد فضيحة كتاب الجغرافيا للسّنة أولى متوسّط
فضيحة أخرى في كتاب التّربية المدنية تهزّ قطاع التربية
بعد الفضيحة التي هزّت قطاع التربية بداية الدخول المدرسي وظهور كتب الجيل الثاني حتى تمّ اكتشاف فضيحة أخرى في كتاب التربية المدنية للسّنة أولى متوسّط، تتضمّن طرح استفتاء حول استقلال الجزائر، حيث أصدرت النقابة الوطنية لعمال التربية الاسنتيو بيانا يحمل توقيع قويدر يحياوي المكلّف بالإعلام تستنكر من خلاله هذه الأخطاء المتكرّرة مؤكّدة على أنّ شهداء الجزائر الأبرار الذين رفعوا راية الجزائر عاليا هم قدوتنا الذين ركعوا الاستعمار و كانوا أحسن مثل في حب الوطن و رفض الذل. 
الفضيحة هذه المرّة كانت كتاب السنة أولى متوسّط تربية مدنية التي احتوت على مغالذة تاريخية .. هل بفضل ديمقراطية المستدمر الفرنسي أخذنا الاستقلال؟! هل ندرس ذلك لتلاميذنا في برامج الجيل الثانى، أم هذه أيضا أخطاء يتحمّلها النّاشر والكتاب المعتمد من طرف الوزارة لا يحتوي على ذلك؟! ماذا نقول لشهدائنا الأبرار في برامج وزارة التّربية الخاصة بالجيل الثاني التي لم تجد شيئا تستدل به عن علاقة الحاكم والمحكوم وديمقراطيته المزعومة وتطرح هذا السؤال على التلاميذ ...الاستفتاء نوع من أنواع الديمقراطية وفيه يختار الشعب بين ورقتين تتضمن إحداهما نعم والأخرى لا .. الورقة أسفله تتضمن السّؤال الذي طرح في 1 جوييلة 1962 وجاءت نتائجه بنعم للإستقلال بنسبة 99.7 في المائة.. ألا توجد وثائق استفتاء أخرى في جزائر الاستقلال كانت يمكن أن تكون سندا للدرس . نقول لمعدّي الكتاب ومن ورائهم وزارة التّربية الوطنية للجزائر قوافل من الشّهداء عبر مسيرة التّحرر التي قادها رجال المقاومات الشعبية منذ الإحتلال في 1830 مرورا بكل الانتفاضات والثورات الملحمية التي قادها الأمير عبد القادر والمقراني والشيخ بوعمامة وغيره من أبناء الجزائر البررة وكانت التضحيات جساما مع تفجير الثورة المباركة في أول نوفمبر 1954 حيث إلتف الشّعب مع جيش التحرير وجبهة التحرير الوطني فكانت تلك المقاومة والثّورة محطات للتضحية بالنفس من أجل أن تعيش الجزائر حرّة فبفضل تلك التّضحيات سجّلت الجزائر استقلالها في 5 جويلية 1962 . عبد القادر


صورة اليوم



archive
TlemcenCréation de 29 micro-entreprises dans le domaine des TICPas moins de 29 micro-entreprises activant dans le domaine des technologies de l’information et de la communication (TIC) ont été créées cette année à Tlemcen, au profit de jeunes promoteurs, a-t-on appris du responsable de la direction opérationnelle de «Algérie Télécom» (AT).
Cette opération s’inscrit dans le cadre de la concrétisation d’une convention signée entre AT et de dispositifs d’emploi de jeunes (Agence nationale de soutien à l’emploi de jeunes et la Caisse nationale d’assurance chômage), selon Djelloul Boughendja qui a affirmé que son entreprise veille sur la formation des jeunes promoteurs. Il s’agit de la formation et accompagnement des porteurs de projets spécialisés en télécommunications ayant bénéficié d’un financement de ces deux dispositifs (ANSEJ et CNAC) par un encadrement théorique et pratique assuré par des techniciens, lors d’une session ponctuée par la remise de diplômes aux formés les qualifiant à bénéficier de premiers chantiers avant de les intégrer sur la liste des entreprises avec qui travaille la direction opérationnelle d’AT de Tlemcen. Le même responsable a ajouté que les jeunes peuvent bénéficier de marchés dans des domaines liés aux télécommunications dont la réalisation de réseaux téléphoniques, de fibres optiques, d’études techniques et d’installation d’appareils téléphoniques au niveau des zones urbaines.
Après avoir rappelé que l’opération se poursuit pour toucher d’autres groupes de jeunes spécialisés en la matière, le même responsable a souligné que ces micro-entreprises favorisent l’extension de la sous-traitance avec AT.
Formation professionnelle 
1.300 nouveaux inscrits pour la prochaine rentrée à Ain Temouchent Pas moins de 1.300 nouveaux inscrits ont été enregistrés, à ce jour, à la direction de la formation et de l’enseignement professionnels de la wilaya d’Ain Temouchent au titre de la rentrée de septembre 2016, a-t-on appris, samedi, du chef de service formation.
Ce chiffre est appelé à être revu à la hausse, durant les prochains jours, après la prolongation, au 22 septembre, de la date limite des inscriptions fixée, auparavant, au 17 de ce mois, a précisé Kaddour Mouffok Zenagui. Il a fait également savoir que ces inscriptions, ouvertes le 21 août dernier au niveau de l’INSFP, des 10 centres et deux annexes de formation professionnelle, concernent au total 6.184 postes de formation, dont 2.500 en formation résidentielle répartis en 81 sections, dont six en formation continue, ainsi que 1.354 postes d’apprentissage.
Pas moins de neuf nouvelles spécialités de formation professionnelle sont lancées pour répondre à la demande du marché de l’emploi, et pour lesquels 280 postes au total ont été ouverts. Ces nouvelles spécialités concernent les techniciens supérieurs en dessin et projection en béton armé et en aquaculture.
Les autres formations qualifiantes concernent les tailleurs dames et usinage, les métreurs tout corps d’état, le tourisme option agence de voyage, agent commercial et enfin l’électricité industrielle et froid industriel et climatisation. Par ailleurs, les femmes au foyer se sont vues réserver pas moins de 1.120 postes de formation. 415 autres postes sont réservés à la formation en cours du soir et 400 pour la formation en milieu rural répartis en 17 sections détachées au niveau des communes. L’ouverture de ces sections, versées principalement dans la coiffure et l’informatique en milieu rural, répond à la préoccupation du ministère de tutelle relative au rapprochement de l’outil de formation des jeunes en zones enclavées, particulièrement, les jeunes filles, a-t-on souligné. Enfin, le milieu carcéral ouvrira 270 postes de formation pour ses pensionnaires qui seront répartis en 11 sections, alors que la formation par conventions touchera 125 postes.La rentrée officielle du secteur est prévue le 25 septembre.

Tecnho-parc régional Le plan d’aménagement adopté Le plan d’aménagement du techno-parc régional d’Oran a été adopté samedi à Oran lors d’une rencontre présidée par le wali et en présence du Directeur général de l’Agence nationale de promotion et de développement des parcs technologiques (ANPT), du directeur de l’Urbanisme et de la Construction, et du représentant du bureau d’études.
«L’option retenue est celle de la réalisation d’un techno-parc ouvert, moderne et fonctionnel, de même style que les cyber-parcs existants à travers le monde représentant un écosystème propice à la créativité», a indiqué à la presse le DG de l’ANPT, Abdelhakim Bensaoula, soutenant que le techno-parc d’Oran sera un lieu de développement et de tests de nouvelles technologies de l’information, de la communication et de numérisation.
Le responsable de l’ANPT a annoncé le récent lancement d’un incubateur au niveau de l’Institut des télécommunications «Abdelhafid Boussouf» d’Oran, ouvert aux étudiants en télécommunications et les chercheurs.
Cette structure, dotée en équipements appropriés et conçue pour le développement des applications technologiques et du contenu local dans le domaine des TIC, sera une opportunité supplémentaire pour impulser la création des PME innovantes, attirer les investissements en la matière et favoriser les transferts technologiques, a expliqué le même responsable.
Par ailleurs, Abdelhakim Bensaoula a annoncé que 25 porteurs de projets d’investissement dans ce créneau ont exprimé, pour l’heure, leur intérêt pour la création d’entreprises et ce, en dehors des dossiers déposés par des opérateurs tels que Mobilis, Algérie Télécoms, Algérie Télecoms Satellite et Djezzy pour accompagner la réalisation de ce techno-parc.
Au moins, 80 lots seront affectés aux investisseurs dans le domaine des NTIC au niveau de ce techno-parc d’Oran, fort d’une superficie de 32,1 hectares.
Il sera doté de structures d’accompagnement et de formation, a-t-on indiqué de même source.
Propreté de la ville 
Lancement, aujourd’hui, d’une campagne de sensibilisation

Une campagne de sensibilisation sur la propreté de la ville d’Oran sera lancée aujourd’hui par l’entreprise publique de gestion des centres d’enfouissement technique (EPIC CET Oran), a-t-on appris de la directrice de cette structure, Dalila Chellal.
Elle consistera en une opération d’affichage sur les bus de l’Entreprise du transport d’Oran (ETO), de supports publicitaires portant le slogan «Je chéris ma patrie, j’aime ma wilaya et la propreté de la ville est une affaire de tous», rédigés en arabe dialectal pour interpeller un maximum de personnes, a-t-elle précisé.
La nouvelle campagne d’information et de sensibilisation se poursuivra durant un mois et touchera les lignes de bus les plus fréquentées par les usagers comme les lignes 11, 37 et B de l’ETO.
Mme Chellal reconnaît que malgré les moyens déployés, la gestion des déchets présente une véritable problématique dans la wilaya d’Oran. Elle a estimé que pour renverser la donne, il est nécessaire d’impliquer le citoyen, générateur des déchets, et de lui inculquer de nouveaux réflexes.
«Ces nouveaux réflexes passent par la sensibilisation. Il faut rappeler aux gens qu’il est indispensable de s’impliquer dans la propreté de leur environnement», a-t-elle jugé sans pour autant vouloir tout mettre sur le dos du citoyen. La même interlocutrice a estimé que les autorités ont, elles aussi, une responsabilité à assumer, celle de trouver des mécanismes plus efficaces pour la gestion des déchets ménagers, puisque ceux utilisés aujourd’hui ont prouvé leur inefficacité.














Cité AADL-Pépinière Un casse-tête nommé ascenseur Inaugurée en 2004 et occupée depuis par ses locataires, la cité 1337 logements, plus communément appelée cité Pépinière, réalisée dans le cadre du programme location-vente piloté par l’Agence pour l’amélioration et le développement du logement (AADL), n’arrive toujours pas à trouver une solution définitive au problème de pannes des ascenseurs. Ce problème souvent évoqué par les locataires, notamment par le biais de la presse, dont L’Echo d’Oran, constitue assurément un casse-tête qui n’a selon eux, que trop duré. 
A ce propos, l’un des locataires du bloc 27 de cet ensemble immobilier nous a affirmé, «Notre immeuble de 14 étages dispose de deux ascenseurs, tous deux en panne depuis belle lurette. Les locataires s’acquittent pourtant des charges mensuelles en sus du loyer, dont une partie est destinée à couvrir les frais de maintenance des ascenseurs. En attendant que les responsables daignent prendre leurs responsabilités, les locataires souffrent énormément. Parmi nous figurent, des personnes âgées, des malades et des élèves contraints à des efforts surhumains», a-t-il affirmé. 
Ce locataire qui occupe son appartement depuis 2005, date de la livraison du bloc, nous a signalé que le calvaire des locataires a été particulièrement dur à supporter durant l’Aïd El Adha. «Figurez-vous que les habitants ont été contraints de faire monter leurs moutons 14 étages en déployant des efforts surhumains, à cause de l’absence d’ascenseurs) qui tardent à être réparés, malgré nos multiples requêtes adressées à l’office de gestion de la cité. 
Nous continuons de souffrir le martyre», confie ce locataire, avant d’ajouter: «Parmi nous il y a des personnes âgées et malades qui habitent à des niveaux élevés. Il y a les enfants scolarisés qui sont contraints à l’essoufflement par l’effort de la montée des escaliers et le poids du cartable. Imaginez leur calvaire», renchérit-il sur un ton de désespoir alimenté par l’inertie de l’Office de gestion.
«Cet office nous l’avons approché à plusieurs reprises, mais ce sont toujours des promesses en l’air que nous recevons pour toute réponse», avant d’ajouter encore une fois: «la dernière réponse en date remonte à la veille de l’Aïd, lorsqu’on nous a rétorqué que la réparation de l’ascenseur exige la démolition d’une partie du mur. Le recours à cette option aurait été rejeté par la direction centrale. Les locataires estiment à cet égard que c’est tout à fait normal que l’option en question soit rejetée puisqu’on n’a jamais entendu parler de la nécessité de détruire pour réparer, surtout que la structure est en béton, ce qui risque d’endommager la structure de la bâtisse».
Refusant que les choses restent en l’état, les membres du collectif ont proposé de recourir à d’autres solutions, comme celle de demander l’avis d’une autre société de maintenance. Pour leur part, les préposés de l’office clament que c’est à la direction centrale que revient le dernier mot. En attendant, après avoir épuisé toutes les voies possibles par le dialogue civilisé, les malheureux locataires ont opté pour l’affichage d’une banderole sur la façade de leur bloc, à la vue de tous, pour crier leur douleur dans l’espoir d’être enfin entendus.
«Nous, les locataires sommes signataires d’un contrat avec la direction de l’AADL, mais nous sommes les seuls à le respecter en payant nos loyers et nos charges qui comprennent la couverture des frais de maintenance», s’indigne notre source. 
Pour rappel, ce site d’habitation a vu le jour en 2004, près de l’USTO, dans la commune de Bir El-Djir. Il fut pourtant présenté comme site modèle de la formule location-vente. Une réputation qui semble s’estomper au fil du temps, au vu de la situation évoquée par les habitants qui préfèrent ne pas rappeler la série d’autres contraintes vécues pour d’autres prestations, pour se concentrer sur celui de l’heure, l’ascenseur. Par ailleurs, il y a lieu de signaler que la situation est également vécue dans d’autres blocs du même site. Certains résignés ont choisi de se cotiser pour faire réparer leurs ascenseurs par une autre société. «Mais c’est une fausse solution, car agir de la sorte revient à encourager l’office à ne pas prendre ses responsabilités. L’avenir confirmera nos propos quand des problèmes tout autant graves, voire plus coûteux, surviendront», estiment encore nos interlocuteurs.
«Nous refusons d’être otages de cette forme de gestion basée sur des promesses. Que chacun prenne ses responsabilités». L’appel sera-t-il entendu ? Le collectif se montre confiant, malgré la persistance du problème: «Nous savons qu’il y a des responsables compétents faisant honneur à leur rang et à notre pays», concluent les locataires. 
Belhouari Salim
http://harissa.com/news/article/les-noms-de-famille-des-juifs-dafrique-du-nord-et-leur-origine


زيادات في سعر الكراء بـ 6 مرات و وضع أسواق جوارية في المزاد

بلدية قسنطينة  تفسخ عقود تجـار أجّـروا محلاتها من البـاطن بسـوق "فيـروندو"
وجهت بلدية قسنطينة 20 قرارا بفسخ عقد الكراء مع مستغلين لمربعات تابعة لها بسوق بطو عبد الله بوسط المدينة، بسبب قيامهم بتأجيرها من الباطن، في حين صادق المنتخبون أول أمس، على رفع إيجار محلات البلدية بست مرات و زيادة سعر استغلال ساحات المعارض
و وضع أسواق جوارية للكراء.
و أفاد مدير الممتلكات ببلدية قسنطينة، بأن قرارات الفسخ جاءت بعد تعليمات استعجالية من الوالي خلال الاجتماع الأخير لمجلس الولاية، حيث من المنتظر، حسبه، أن تصدر في حق المعنيين قرارات بالطرد الأسبوع القادم، بعد أن وجهت لهم قرارات فسخ عقد الكراء عن طريق محضر قضائي، لكنه لم ينف احتمال استثناء بعض أصحاب المربعات من الأمر، نظرا لوضعيتهم الاجتماعية، بعد الانتهاء من دراسة كل ملف.
و عرفت الدورة الاستثنائية الأخيرة للمجلس الشعبي الولائي، جدلا طويلا حول ملف إعادة تثمين الممتلكات، بعد أشهر من الحديث عنه و التهديدات المتعاقبة من الوالي للأميار المتأخرين بالمتابعة القضائية، لتنتهي بالمصادقة على زيادات بعضها يساوي 600 بالمائة، حيث حاول منتخب الدفاع عن مستغلي المحلات التابعة للبلدية بسوق بطو، مشيرا إلى وجود من يمارس أنشطة لا تذر دخلا كبيرا كبيع “الدبشة”،  لكن “المير” رد عليه بشدة بالقول أنه من المستحيل أن تمارس أنشطة بسيطة في محل، في حين اعتبر آخرون الزيادة المقدرة بـ400 بالمائة، كما اقترحتها مديرية الممتلكات، ضعيفة، حيث يدفع حاليا مستغلو محلات بطو 28 ألف دينار للسنة، و يقوم الكثير منهم بإعادة كرائها من الباطن بأسعار تصل إلى 80 ألف دينار للشهر، حسب المنتخبين، ما جعل بعض الأعضاء يطالبون برفعها إلى غاية الألف بالمائة، و لضبط أكبر للملف القيام بعملية تطهير واسعة للممتلكات.
و تم اقتراح رفع سعر الكراء بـ 400 و 300 و200  بالمائة حسب منطقة النشاط، لكن بناء على اقتراح مندوب القطاع الحضري سيدي مبروك و أعضاء آخرين، تقرر رفع القيمة بست مرات بالنسبة للمنطقة الأولى للنشاط، و تضم سوقي بطو عبد الله بوسط المدينة و رماش بسيدي مبروك العلوي، و سوق ميساعيد عبد المجيد بحي الدقسي عبد السلام، و كذا أسواق بومزو، بوهالي السعيد، “البوليغون”، فندق الزيت، الرمبلي، ساحة بن حمادي و سوق  محمد بلوصيف و أماكن مختلفة من وسط المدينة، إضافة لمحطتي المسافرين الشرقية و الغربية و أكشاك بائعي الزهور، فيما وصلت إلى 5 مرات بالمنطقة المتوسطة النشاط التي تضم أسواق غوغة عمار بسيدي مبروك، بوصبوعة و بوكروش بالدقسي، و أماكن مختلفة خارج وسط المدينة و مراحيض عمومية، إضافة لسوق بشارع 20 أوت 55، و حي البير و ساحة القنطرة.
و في المنطقة الأقل نشاطا، تقرر رفع قيمة الكراء بأربع مرات، و تضم كلا من أسواق محمد مخلوف بفضيلة سعدان، الزيادية، ساحة بن يمينة و حديقة الدقسي، حيث صادق المجلس على القرار بالأغلبية، في حين تقرر غلق السكنات و ترك تحديد قيمتها على ديوان الترقية و التسيير العقاري، أما بخصوص المعارض فقد ذكر مندوب القطاع الحضري سيدي راشد، بأن ساحة دنيا الطرائف تتحول إلى ما يشبه مزبلة كبيرة بسبب المعارض المنظمة عليها، مشيرا إلى أنه من المفترض فتح الأكشاك الموجودة على مستواها عوضا عن ذلك، لكن مدير الممتلكات رد عليه بأن البلدية لم تستلمها من مديرية التعمير بعد.
و صادق المجلس في النهاية بعد جدل طويل و حاد، على الرفع من قيمة كراء المتر المربع الواحد لفائدة العارضين في المعارض المنظمة بالساحات التابعة للبلدية، لتصبح بقيمة 100 دج للمتر المربع لليوم الواحد في المعارض التي تفوق مدتها 4 أيام، و 200 دج للمعارض الأقل من ذلك، في حين تمت الموافقة على وضع 5 أسواق في سجل ممتلكات البلدية و زيادة قيمة كراء المربعات لتصبح 5 آلاف دينار و المحلات لتصبح 7 آلاف دج بسوقين جواريين مفتوحين، مع وضع أسواق سركينة و جبل الوحش و بومرزق في المزاد العلني، و تحديد سعر الإيجار السنوي الافتتاحي بـ 600 مليون سنتيم.                       سامي.ح


http://www.echoroukonline.com/ara/articles/218118.html

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/196510.html

ليست هناك تعليقات: