الأربعاء، سبتمبر 28

الاخبار العاحلة لتبادل الشتائم اللفظية بين بلدان الاوبك في اجتماع الجزائر وخبراء الاقتصاد يعلنون الوفاة الرسمية لمنطمة الاوبك على ايادي حكومة سلال ويدكر ان الزعيم سلال طالب من الحاضرين رفع اسعار البترول لانقاد الدولة الجزائرة ويدكر ان حكومة سلال استنجدت بوزارة البحار الفرنسية لاقناع وزراء الطافقة العرب برفع اسعار البترول ويدكر ان الزعيم سلال تسول اعلاميا من الحاصرين من اجل انقاد زعماء الريع البترولي في الجزائر وللعلنم فان اجتماع الجزائر سوف ينتهي بانخفاض فجائي خيالي لاسعار البترول مع حدوث مفاجات في الاراضي الجزائرية والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار  العاحلة   لتبادل  الشتائم   اللفظية بين   بلدان   الاوبك في اجتماع   الجزائر وخبراء الاقتصاد  يعلنون    الوفاة الرسمية   لمنطمة الاوبك    على ايادي حكومة سلال   ويدكر ان  الزعيم سلال   طالب من الحاضرين   رفع اسعار  البترول   لانقاد   الدولة الجزائرة ويدكر ان  حكومة  سلال  استنجدت   بوزارة  البحار الفرنسية لاقناع   وزراء الطافقة العرب   برفع اسعار البترول    ويدكر ان  الزعيم سلال   تسول  اعلاميا من  الحاصرين   من اجل  انقاد   زعماء الريع  البترولي في الجزائر وللعلنم فان  اجتماع   الجزائر سوف ينتهي بانخفاض  فجائي خيالي  لاسعار البترول مع   حدوث   مفاجات   في الاراضي  الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاحتجاج خصة   قضايا   اجتماعية   باداعة قسنطينة  على   الصحافة  الجزائرية  بسبب  اتهام الصحافة  الجزائرية للمراة  الجزائرية بقتل  ابنائها  ويدكر ان   ان   حصة قضايا  اجتماعية   تناول جميع  القضايا الاجتماعية ماعدا  الدعارة ووالاختلاس  والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة   لتقديم مواطنة  ثونسية  دروس سياحية  للصحافية حياة بوزيدي في حصة ضيف الصباح   والصحافية بوزيدي تكتشف الغباء  اللسياحي  الجزائري والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لرفض   سكان قسنطينة اجراء حوارات   اداعية مع الصحافية   الاداعية سهام سياح  في نشرة المنتصف من  قصر الخليفةبمناسبة المعرض السياحي ويدكر ان   مواطني قسنطينة هاجروا  الساحة  السياحية   بمجرد اكتشافهم  صحافيةىالاداة 
الاداعة   ويدكر ان  الصحافية   نقلت  حصة   الاداعية زوم عبر الهاتف  النقال   وبفريق  اخباري وتقني   رقابة   اداعية   في مداخل االخليفة والاسباب  مجهولة
اخرخبر
الاخبار   العاجلة    لاكتشاف   الجزائريين ان  المساجد الجزائرية تنظم مراسيم  الطلاق الاجتماعي بعد صلاة  الجمعة والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة       لمقاطعة   الصحافة المحلية مراسيم زيارة والي قسنطينة الى الخليفة ومديرية السياحة تبدع مسرحيات سياسيةىة لاستقبال  والي قسنكطينة والاسبتابمجهولة



Actualités : DE NOMBREUSES INTERFÉRENCES ONT FINI PAR IRRITER BOUTEFLIKA
Pourquoi le mouvement des walis a été reporté

Abdelaziz Bouteflika n’a pas du tout «apprécié» les interférences, tous azimuts, dans le mouvement des walis qu’il comptait effectuer début septembre en cours. A telle enseigne qu’il est intervenu lourdement dans ce dossier en ordonnant, dans un premier temps, «de tout geler jusqu’à nouvel ordre», avant d’exiger de revoir toute la liste. C’est ce que nous confie une source sûre.
Kamel Amarni - Alger (Le Soir) - Il faut dire que cette affaire des walis est symptomatique de la situation réelle en haut lieu et qui est due, essentiellement, à l’état de santé de Bouteflika.
Face à la diminution des capacités physiques du chef suprême, chaque pôle au sein du pouvoir tente d’influencer dans le sens de ses propres intérêts, sur les décisions majeures. «Chacun y va de sa propre liste, de son propre quota. C’est vrai pour les walis, mais pas seulement», nous confie notre source. «Or, le Président a certes délégué beaucoup de ses prérogatives dans la gestion quotidienne des affaires, mais il garde toujours l’essentiel de la décision. C’est lui qui tranche et qui décide de tout, en dernier ressort», nous révèle encore notre source. «Il avait donc décidé d’annuler tout simplement la première liste, pourtant fin prête et qui devait être annoncée début septembre et a exigé de tout revoir et d’attendre son feu vert. Une nouvelle liste lui a été soumise et tout le monde attend ce qui en ressortira de Zeralda.» C’est exactement le cas d’un autre dossier, celui d’un projet de remaniement du gouvernement Sellal.
En juin dernier, pour rappel, un remaniement surprise avait eu lieu. Sur insistance de Abdelmalek Sellal, Bouteflika avait fini par accepter de remanier le gouvernement. Mieux, il laissera le soin à son Premier ministre de confectionner son nouveau gouvernement à sa guise, n’intervenant que sur deux cas bien précis : «Le maintien de Nourredine Bedoui comme ministre de l’Intérieur contrairement au vœu de Sellal de le faire remplacer par Abdelkader Ouali, ainsi que le maintien de Abdelouahab Nouri dans l’exécutif, même s’il change de département.»
Dans ce remaniement du mois de juin, un autre homme eut cependant à s’y immiscer : le secrétaire général du FLN, Ammar Saâdani. La «patte» de ce dernier était trop évidente dans ce remaniement avec, surtout, le limogeage de son ennemi juré, l’ancien ministre des Relations avec le Parlement, Tahar Khaoua. Or, cette intervention de Saâdani a fortement déplu dans l’entourage immédiat d’Abdelaziz Bouteflika qui a pesé de tout son poids pour obtenir un autre remaniement dès la rentrée sociale en cours. Mais ce dossier, également, sera mis sous le coude par Bouteflika. Ce qui, en plus, ne facilite guère les choses, c’est évidemment la proximité des rendez-vous électoraux, particulièrement les élections législatives du printemps 2017. Et les élections, c’est connu, c’est d’abord une affaire du gouvernement et des walis ! A coup sûr, le choix ou le non-choix des uns et des autres déterminera directement les résultats des prochaines élections qui sont, du reste, d’une extrême importance dans la perspective des prochaines élections présidentielles qui restent l’objectif suprême pour bien de prétendants.
Des prétendants qui, tous, évoluent dans la proximité immédiate de Bouteflika et qui, donc, sont bien implantés dans les centres de décision et qui, tous, mènent un vrai travail souterrain, chacun de son côté et tous se mènent une guerre larvée, parfois même publique, et sans état d’âme. D’où les polémiques fracassantes de ces derniers jours au sein même du gouvernement ainsi que le cheminement inhabituellement pris par le projet de loi des finances 2017 que Bouteflika avait ordonné de complètement revoir alors que le gouvernement l’avait adopté. Ce projet de loi est d’ailleurs en train d’être examiné en seconde lecture par le gouvernement qui a considérablement reculé sur plusieurs taxes initialement prévues et qui étaient de nature à provoquer une onde de choc sur le front social.
K. A.







يران تملي شروطها.. السعودية قدمت للتشاور.. والجزائر وسيط مرتبك يبحث عن ”المفتاح”

قمة ”دون قرارات”.. اجتماع الجزائر مخيب للآمال في يومه الأول

    هوة الخلاف بين المملكة وإيران واسعة جدا.. لن تقلصها 48 ساعة
    جاء اليوم الأول من اجتماع الجزائر مخيبا للآمال في ظل اتفاق جميع المشاركين وعلى رأسهم السعودية وإيران أنهم قدموا للجزائر بغرض التشاور فقط وليس لاتخاذ القرارات، لتباشر الجزائر لعب دور الوسيط بين المتنازعين، حيث عبرت إيران عن تمسكها بالعودة إلى مستوى إنتاجها السابق كشرط للتجاوب الإيجابي خلال الاجتماع بالموافقة على تثبيت إنتاج النفط، وهو ما ترجمه تصريح الوزير الأول عبد المالك سلال الذي دعا إلى تجاوز الحساسيات، محذرا من التقلبات الخطيرة لسوق النفط.
    ألح الوزير الأول، عبد المالك سلال، على ضرورة خروج الفاعلين الرئيسيين المشاركين في الاجتماع الوزاري الـ15 الدولي للطاقة باتفاق حول مستويات الإنتاج على نحو يسمح بتقويم مستدام للأسعار، وحذّر بأن الأسواق معرضة في حالة عدم ضبطها لتقلبات خطيرة تهدد ديمومة الصناعة البترولية وتجر الاقتصاد العالمي لمرحلة طويلة من الركود والانكماش.
    وقال سلال، أمس، في كلمته الافتتاحية لأشغال المنتدى بقصر المؤتمرات بنادي الصنوبر بالعاصمة، إن الوضعية الحالية ليست في صالح أي دولة، ما يفرض تعديل كفتي   سوق النفط بين العرض والطلب، وعلى هذا الأساس يجب على أن يعرض المنتجون سلعهم في إطار مستقر يضمن عائدا كافيا لتغطية استثماراتهم وتنشيط النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية، وهو ما يؤمن المستهلكين بالمقابل على المدى المتوسط والبعيد.
    وقال الوزير الأول إن الجزائر تناضل من أجل سعر عادل ومعقول يسمح بإعادة الاستثمار في سلسلة الطاقة وتثمين الإنتاج بالإضافة إلى تأمين تموين المستهلكين بالمواد الطاقوية الضرورية، مع الحفاظ على استقرار الأسواق، مشيرا إلى أن عنف الصدمة البترولية قلصت موارد الجزائر إلى   النصف، قبل أن يستدرك بالقول إنه مع ”ذلك تظل الجزائر تقاوم وتحافظ على مؤشرات اقتصادية مستقرة نسبيا”، وذكر في ذات السياق التوجه إلى تطوير مختلف الموارد الطاقوية الأحفورية والمتجددة في إطار الاستراتيجية الجديدة القائمة على المزاوجة بين الموردين.
    ودعا عبد المالك سلال ممثلي الدول المشاركة في المنتدى إلى ضرورة التفكير في السبل والوسائل الجديدة لدفع الحوار العالمي حول الطاقة، من خلال المنتدى الـ15 الذي تستضيفه الجزائر، الذي اعتبره فرصة سانحة للتشاور وبدء التقارب نحو آفاق شاملة ودائمة، من خلال ضمان انخراط جميع الفاعلين في هذا المسعى.
    وجدد سلال حرص الجزائر الدائم على إرساء روح حقيقية للحوار والتشاور بين مختلف الفاعلين في مجال الطاقة الجهوي والعالمي، مبرزا أنه هذا المسعى أوضحه رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة منذ 2004.
    وأضاف في ذات الصدد أنه لم تظهر هذه الحاجة إلى الحوار والتفاهم المتبادل بصفة ملحة أكثر من بداية القرن الحالي الذي يشهد مفارقة عجيبة، موضحا أنه من جهة نجد معرفة كاملة برهانات العالم وتحدياته وسرعة غير مسبوقة في تنقل الأشخاص والمعلومات وقدرات بشرية بلغ تطورها الذروة وفي مقابل ذلك نسجل عجزا محبطا على إفشاء السلام وانتشال شعوب كاملة من البؤس وإعادة بعث الاقتصاد العالمي الذي يواجه صعوبات مزمنة وتشييد بيتنا المشترك كي نتركه في حالة مقبولة لأبنائنا.
    وتابع قائلا ”في هذا العالم المضطرب والغامض الأفق علينا رفض الاستسلام والنظر إلى المستقبل بتفاؤل واصرار”، مؤكدا أن المنتدى رسالة أمل ستساهم بالتأكيد في دفع مناخ الثقة” لأن الأمر - كما قال - يتعلق باجتماع هام من شأنه توضيح الرؤية ودعم استقرار الأسعار ورفع نمو الاقتصاد العالمي ومن ثم العمل من أجل رفاهية سكان العالم.
    اجتماع الجزائر يشهد السنة الثالثة  من الانكماش والتدهور في أسعار النفط
    وأبرز سلال أن هذا الاجتماع ينعقد والسوق البترولي يدخل سنة ثالثة من الانكماش والتدهور الكبير للأسعار بسبب اختلال التوازن بين العرض والطلب، مشددا على أن هذا الوضع لا يخدم مصالح أي دولة في العالم.
    وأكد الوزير الأول، وجوب أن يتمكن المنتجون من عرض سلعهم في إطار مستقر يضمن عائدا كافيا لتغطية استثماراتهم وتنشيط النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية، مضيفا أنه من جهة أخرى سيؤمن المستهلكون تموينهم على المدى المتوسط والبعيد إذا انتهجوا سياسة طاقة واضحة تسمح للمنتجين بتحديد أحسن لاستثماراتهم وتجنب تقلبات سوق غير ناضج.
    وأشار سلال إلى أن الوضع الحالي للسوق النفطية غير مريح لجميع دول العالم سواء المستهلكين أو المصدرين، ما يستدعي تجاوز جميع الحساسيات والخلافات السياسية.
    من جهته أكد وزير الطاقة، نور الدين بوطرفة، أن المنتدى الدولي للطاقة يمثل فضاء لتبادل الأفكار والتشاور بين المنتجين والمستهلكين مع السماح للشركات التي تنشط في مجال المحروقات من التعرف على الطاقات التي تتوفر عليها الجزائر وتكوين فكرة شاملة عن إمكانية الشراكة.
    وأوضح بوطرفة أن الاجتماع يمثل فرصة إضافية للتشاور حول آفاق ضبط السوق البترولية حيث تبقى الجزائر مستعدة للعمل في الاتجاه الذي يتوافق ورأي بقية المنتجين سعيا منها إلى إنعاش أسعار النفط، حيث أكد الوزير في تصريحات سابقة أن السعر المرجعي لسعر نفط يتناسب واقتصاديات كل البلدان المعتمدة النقطية يجب ان يتراوح بين 50 و60 دولار للبرميل وهو ما ستسعى على تجسيده البلدان داخل منظمة أوبك وخارجها.
    السعودية تراوغ.. جئنا للتشاور فقط لكننا ندعم أي موقف يعيد التوازن للسوق
    من جهته أكد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي، خالد الفالح على هامش المنتدى الدولي للطاقة الـ15 بالجزائر أن بلاده تدعم أي موقف يساعد على إعادة التوازن للسوق النفطي، مشيرا إلى وجود تقارب في وجهات النظر بين الدول المنتجة داخل وخارج منظمة أوبك.
    وأوضح الوزير السعودي، في تصريح صحفي له قبيل افتتاح أشغال الندوة الـ15 للمنتدى الدولي للطاقة بالجزائر، أن السعودية تدعم كل موقف يساعد على استقرار أسعار النفط، معربا عن تفاؤله بخصوص إمكانية استعادة توازن السوق، التي تتحسن وضعيتها من يوم لآخر، مشيرا إلى عدة عوامل تبرر هذا التفاؤل ومن بينها التوقعات الايجابية بخصوص ارتفاع حجم استهلاك النفط في الاقتصاد العالمي، وكذا المؤشرات الايجابية الملاحظة في السوق الأمريكية خلال الأسابيع الثلاث الماضية، وحسب الوزير السعودي، فإن الآراء بين المنتجين داخل وخارج منظمة أوبك بدأت تتقارب، وهو ما سيحفز على الحفاظ على استقرار السوق النفطي. وفي رده حول ما إذا كانت المملكة تدعم مقترحات تسعى للحد من وفرة المعروض في السوق، صرح الفالح قائلا: ”رأينا من رأي جميع المنتجين، نحن مع الرأي الذي يجمع جميع المنتجين”، مضيفا ”سنصل إلى هذا الرأي خلال المشاورات”. كما اعتبر وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، أن المحادثات بين المنتجين من أعضاء منظمة ”أوبك” ومن خارجها في الجزائر هذا الأسبوع لا تتعدى كونها ”تشاورية”.
    ويلقي تعليق الفالح بظلال من الشك على فرص أخذ أي قرار يتعلق بسياسات الإنتاج.
    كما عبر الوزير عن تفاؤله إزاء سوق النفط والعوامل الأساسية فيه، مضيفا أن السوق يسير في الاتجاه الصحيح ولكن بوتيرة أبطأ من المأمول على مدى الأشهر القليلة الماضية، وأبدى اعتقاده بأن السوق في سبيله لإعادة التوازن ”ولكن الوتيرة أبطأ مما كنا نأمل”.
    إيران تتمسك بموقفها.. قدمنا للتشاور وشرطنا العودة لمستوى إنتاجنا السابق
    من جهته، أكد وزير النفط الإيراني، بيجان نمدار زنغنة، على هامش المنتدى أن بلاده لا تحبذ أن يفضي الاجتماع غير الرسمي لمنظمة ”أوبك” إلى قرار رسمي بشأن تجميد إنتاج المنظمة.
    وأشار زنغنة إلى أن إيران تفضل أن يقتصر الاجتماع على إجراء مشاورات بين أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط ”أوبك” بخصوص الإنتاج على أن يتم اتخاذ قرار نهائي بهذا الخصوص خلال اجتماع فيينا نهاية شهر نوفمبر المقبل.  
    وأضاف الوزير الإيراني، أن بلاده تسعى لإنتاج 4 ملايين برميل يوميا على المدى القصير أي العودة إلى مستوى الإنتاج لما قبل العقوبات وبالتالي استرجاع حصتها من السوق العالمية والمقدرة بـ13 بالمائة.   من جانبه، أفاد وكيل وزارة الطاقة بدولة الامارات مطر حامد النيادي، أن اللقاء سيكون فرصة لتبادل الخبرات، وقال إن ”دولة الإمارات قطعت أشواطا كبيرة في الطاقة المتجددة وسجلت رقما عالميا في تكلفة الطاقة الشمسية، ولم يسبق لأي دولة أن حققت كل هذه المصادر”، مؤكدا أن الإمارات من بين الدول التي تتوفر فيها الطاقة الشمسية. وأضاف الوزير الإماراتي أن هذا الاجتماع يسبق الجولة 22 لاجتماع تغير المناخ ويأتي عقب مصادقة العالم على اتفاقية باريس، وكل هذه الاجتماعات تأتي حسبه للحد من تغير المناخ، معتبرا أن الاجتماع فرصة لتبادل وجهات النظر والاستفادة من تجارب الآخرين وعرض تجارب الدول لبرامج الطاقة المتجددة التي قطعت شوطا كبيرا خاصة الطاقة الشمسية. ويعتزم وزراء طاقة منظمة ”أوبك” الاجتماع بعد اختتام المنتدى الدولي للطاقة للتشاور حول وضعية السوق والصيغ التي يمكنها السماح باستعادة توازنه.
    روسيا تتشاور لرفع أسعار النفط ”دون أجندة محددة”
    من جهته قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، أمس، إن المشاورات جارية بين بلده وبلدان نفطية أخرى لتحسين أسعار النفط. وصرح نوفاك على هامش منتدى الطاقة الدولي الـ15 ”نجري محادثات مع دول منتجة أخرى حول الأسعار”، معتبرا أن هذه المحادثات تعد ”جدا هامة”. إلا أنه أكد أن هذه الجهود يتم القيام بها ”من دون أجندة محددة”. وأضاف الوزير الروسي يقول: ”هذا يعتمد على وضعية السوق”.
    العراق تدعم كل قرار توافقي  لرفع سعر البرميل 
    قال وزير النفط العراقي، جبار اللعيبي، إن موقف بلاده يتماشى مع أفضل آلية مقترحة لضمان توازن استقرار السوق ورفع الأسعار برميل النفط، على الرغم من أنه أشار إلى أن لا يمكن تحديد سعر البرميل في الوقت الحاضر ”لكن هناك مؤشرات يسعى إليها أعضاء منظمة أوبك للوصول إلى حل توافقي خلال هذا المنتدى”.
    وأوضح المتحدث، خلال مشاركته في المنتدى الدولي الـ15 للطاقة المنظم بالجزائر أن هذا الاجتماع هو مهم جدا للبلدان المنتجة للنفط والمستهلكة خاصة وانه يأتي في ظرف اقتصادي عالمي خاص بسبب تراجع أسعار النفط، موضحا أن أهمية هذا المنتدى تكمن في تنظيم اجتماع جانبي لمنظمة ”أوبك” واجتماع تحضيري استشاري يهدف إلى معرفة آراء الوزراء واقتراحات المنتجين من داخل ”أوبك” وخارجها بهدف المحافظة عل استقرار السوق والسعي على تحقيق أسعار النفط في الأسواق النفط.
    كما وصف الوزير العراقي اجتماع منظمة أوبك بالمهمة جدا، مشيرا إلى أنه اجتماع جانبي تحضيري واستشاري هدفه للتشاور بين أعضاء وزارات طاقة المنظمة بهدف المحافظة على استقرار السوق، مضيفا ”لا يمكن تحديد منحنى الأسعار في الوقت الحاضر لكن هناك مؤشرات يسعى لها أعضاء اوبك قصد التوصل إلى سعر توافقي”.
    سيغولان روايال مرتاحة لاهتمام الجزائر بالتحول الطاقوي
    أشادت وزيرة البيئة والطاقة والبحر الفرنسية المكلفة بالعلاقات الدولية حول المناخ، سيغولان روايال، بمساهمة الجزائر في التفكير حول التحول الطاقوي. وفي تصريح للصحافة عقب الاستقبال الذي خصها به سلال على هامش المنتدى الدولي حول الطاقة المنظم بالمركز الدولي للمؤتمرات ”عبد اللطيف رحال”، أوضحت روايال ”لقد تحدثنا عن ندوة باريس حول المناخ وشكرت الوزير الأول عبد المالك سلال على التزام الجزائر بإنجاحها ومساهمتها في التفكير حول التحول الطاقوي”. وأضافت روايال أن سلال أكد لها أن الجزائر ستصدق على الاتفاق ”في القريب العاجل” مشيرة إلى أنها ”مرتاحة كثيرا” لأنه ”من الهام جدا تأثير ذلك على القارة الإفريقية بالنظر إلى الدور الذي يمكن أن تعلبه الجزائر في هذا المجال”.
    من جهة أخرى تراجع سعر النفط في التعاملات الآجلة، أمس، مع تبدد حالة التفاؤل إزاء التوصل لاتفاق يكبح جماح الإنتاج في اجتماع لمنتجي النفط في الجزائر الذي أخفق حتى الآن في أن يفرز أي اتفاق يسهم في تقليص أكبر تخمة في المعروض في تاريخ السوق.
    ونزل مزيج برنت الخام 80 سنتا إلى 46.55 دولار للبرميل بحلول الساعة 08.51 بتوقيت جرينتش بعد أن حقق مكاسب 1.46 دولار ما يوازي 3.2 في المئة في الجلسة السابقة.
    وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 68 سنتا إلى 45.25 دولار للبرميل بعد أن صعد 1.45 دولار ما يعادل 3.3 بالمائة في الجلسة السابقة.
    سارة بوطالب
     





    Occupation des dépendances collectives des biens de l’OPGI

    Une

    Nommée à ce poste puis réaffectée

    Une directrice d’école interpelle Nouria Benghabrit

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 28.09.16 | 10h00 Réagissez

    Une directrice réaffectée et une autre qui arrive, l’école Grani Abdelkrim de Grarem, à Constantine, se retrouve avec deux chefs d’établissement.

    Enseignante depuis 24 ans dans la wilaya de Mila, Souad Boulatrous a concouru au poste de directrice d’école. Après sélection, elle a subi une formation d’une année à l’Institut national de formation des fonctionnaires de l’éducation nationale, Meriem Bouattoura, de Constantine.
    «En fin de stage, j’ai été classée 4e selon le degré de mérite à l’échelle de la wilaya de Mila et première à l’échelle de la daïra de Grarem», dira-t-elle, PV de classement faisant foi.
    Et partant, soutiendra-elle, le critère de classement en premier lieu et l’intérêt de l’établissement en second déterminent le choix de l’établissement scolaire vers lequel sera désigné le fonctionnaire. «Cette démarche réglementaire en pratique dans les concours et sélections a conduit le directeur de l’éducation de Mila à me désigner au poste de directrice de l’école primaire Grani Abdelkrim, située au centre-ville de Grarem Gouga, par la décision du 30/07/2016 n° 621», raconte Mme Boulatrous.
    Jusque-là, les choses se déroulent on ne peut mieux pour elle. L’école en question se situe à 200 m de chez elle. Elle prendra sa fonction en tant que chef d’établissement scolaire en date du 31/08/2016 et entame la préparation de la rentrée scolaire. Le jour même, elle sera surprise de voir arriver une autre personne, appuyée d’une décision de nomination au même poste. L’école Grani s’est retrouvée avec deux directrices à sa tête.
    «Après une semaine de blocage, le directeur de l’éducation m’a envoyé une autre décision d’affectation dans une autre école», dira la concernée qui pointe du doigt le premier responsable du secteur. Selon elle, «le directeur de l’éducation de Mila a commis une violation des règles et un abus d’autorité. Il n’a tenu compte ni du classement qui est un critère déterminant dans le choix de l’établissement scolaire ni de l’intérêt de l’établissement convoité eu égard au statut et les conditions sociales du fonctionnaire».
    Contacté par nos soins, le directeur de l’éducation de la wilaya de Mila, Mohamed Louafi, a insisté sur le fait que «le seul critère d’affectation est l’intérêt de l’établissement». Pour le cas présent, notre interlocuteur renvoie cette situation, pour le moins confuse, à «une erreur administrative». Selon lui, après la réunion du conseil pour l’orientation et l’affectation de 58 directeurs,  Mme Boulatrous a été nommée à la tête de son établissement actuel. «C’était juste une erreur», a-t-il seriné.
    Mme Boulatrous, qui n’est nullement convaincue par les arguments de la direction de l’éducation, a usé de toutes les voies légales de recours. Elle se dit «flouée dans son droit» et a saisi la ministre de tutelle, Nouria Benghabrit, sur son cas qu’elle qualifie d’«abus de pouvoir», en l’interpellant pour la «rétablir dans son poste d’origine».
     
    N. D.

     pratique illégale banalisée

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 28.09.16 | 10h00 Réagissez

    Des constructions illicites sur les terrasses des bâtiments, des caves transformées en logements et bien d’autres aberrations, tout cela met l’OPGI face à ses responsabilités.

    Dans des cités de la périphérie de la ville ou encore dans des immeubles cossus du centre-ville, des familles démunies squattent les terrasses des immeubles pour s’y installer et occuper certaines dépendances collectives, allant parfois jusqu’à y élever des abris de fortune. Une pratique illégale en constante croissance. Au niveau d’une seule cité, celle du 17 Octobre 1961 (Ex-Ciloc), des habitants citent une quarantaine de logements illicites construits sur les terrasses des immeubles. Tout porte à croire par ailleurs que les lieux occupés de cette manière ne peuvent l’être qu’avec la complicité des locataires même des immeubles.
    Un père de famille avec deux enfants à charge avoue s’être installé dans une buanderie sur la terrasse d’un immeuble d’une cité HLM à Sidi Mabrouk avec l’accord tacite des autres locataires. On soutient même que certains versent un «loyer» pour acheter le silence des autres, afin d’occuper des parties communes d’immeubles transformées en logements. Les buanderies ne sont d’ailleurs pas les seuls locaux occupés illégalement, puisque des caves sont également habitées et des vide-ordures dans bon nombre de cités sont transformés en locaux commerciaux.
    Il ne fait pas de doute que ce phénomène des occupations illégales des espaces communs d’immeubles, ainsi que l’installation de gros réservoirs d’eau ou la démolition de murs porteurs dans des appartements du rez-de-chaussée, occasionnent non seulement des désagréments, mais des risques réels.
    La surcharge des terrasses avec des constructions illicites menace, selon des experts en bâtiment, la structure elle-même sans parler, disent les locataires, des fils électriques tirés des lignes d’approvisionnement en énergie sans passer par un compteur, qui constituent un danger permanent. Il serait utile de préciser d’autre part que nous avons tenté à maintes reprises de joindre la cellule de communication de l’OPGI de Constantine pour connaître leur position sur ce phénomène et éventuellement le nombre de cas d’occupation illégale enregistrés, mais les responsables de l’office n’ont pas souhaité s’exprimer à ce sujet.                                                                
    F. Raoui
     
     
    VOTRE RÉACTION



    مدير جريدة المساء يقرر تخفيض راتبه بنسبة 16 في المائة

     ق.ج
    الثلاثاء 27 سبتمبر 2016 111 0
    قرّر المدير العام لجريدة المساء العربي ونّوغي تخفيض راتبه الشهري بنسبة 16 في المائة ، بسبب الأزمة المالية التي تواجهها الجريدة جرّاء انخفاض الإشهار الحكومي والخاص ، وسيدخل القرار حيّز التنفيذ ابتداء من شهر أكتوبر المقبل .
    كما قرّر ونّوغي ، الذي عيّن على رأس المساء في جانفي الماضي خلفا لعبد الرحمان تيغان ، التقدم باقتراح لمجلس الإدارة لمراجعة وتخفيض علاوات المسؤولية التي يتقاضاها مسؤولو الجريدة ، سواء في التحرير أو في الإدارة ، ومن المنتظر أن يتقدم ونّوغي بهذا الاقتراح للمجلس غدا الخميس .
    وقرّر ونّوغي الحفاظ على رواتب الصحافيين والعمّال كما هي دون مراجعتها .
    وتعاني جريدة المساء، كغيرها من الجرائد العمومية والخاصة ، من نقص في الإشهار أثّر على مواردها الموالية .
    وهذه اوّل مرّة يقرّر فيها مدير جريدة تخفيض راتبه ومراجعة العلاوات بهدف تخفيضها لامتصاص الأزمة المالية ومواجهتها .
    يذكر أن جريدة المساء ، الجريدة الأولى ضمن الجرائد الحكومية من حيث السحب والمبيعات ، وهذا منذ شهر جوان 2016 ، حسب تقرير " الأس جي بي " المكلفة بالصحافة الحكومية .

    بحسب الأمين العام للولاية

    تلاميذ ابتدائي يدرسون في أقسام وضعها كارثي
    تأسف الأمين العام لولاية قسنطينة، أمس، لوضعية العديد من المدارس الابتدائية التي تأخرت البلديات في صيانتها و وصف وضعها بالكارثي، فيما وبّخ الوالي ممثل مديرية التربية بسبب تأخر توزيع المنحة المدرسية على الأولياء المعوزين. و أشار الأمين العام خلال اجتماع مجلس الولاية، إلى أن تقارير رؤساء الدوائر حول وضعية المدارس الابتدائية بعدد من البلديات «كارثية»، حتى أن الأعشاب الضارة و الأشواك موجودة داخل بعض الأقسام الدراسية، فضلا عن أن زجاج النوافذ و الطاولات و ألواح الكتابة محطمة بالعديد منها، موضحا بأن التلاميذ عادوا إلى الدراسة في السنة الدراسية الجديدة في وضع غير مريح تماما، خصوصا أن أشغال الكتامة غير تامة ببعض منها، ما سيعقد الوضع على التلاميذ خلال موسم الشتاء الذي اقترب، حيث حدد المشكلة بدائرتي عين عبيد و قسنطينة، فيما قال الوالي «أيعقل ألا يكون فرق بين مدرسة و اسطبل؟»، موضحا بأنه على الجميع القيام بمهمته من أجل تجاوز الأمور البسيطة و حل المشاكل الأكثر تعقيدا.
    و أشار الوالي إلى أنه لاحظ عيوبا في إنجاز مدارس جديدة، مثل بعض الجدران المائلة، في حين أثنى على بلديتي مسعود بوجريو و ابن زياد، اللتين أنهيتا التزاماتهما حيال ملف أقسام التوسعة و المدارس الابتدائية في الآجال المحددة، موضحا بأنه على الأميار تجنيد العمال من أجل التكفل بحل المشاكل المسجلة، حتى خلال فترة دراسة التلاميذ، خصوصا و أن البلديات تتلقى إعانة خاصة بصيانة المدارس الابتدائية. و أبدى الوالي غضبا من أداء مديرية التربية في عملية توزيع المنحة المدرسية المقدرة بـ 3 آلاف دينار، على العائلات المعوزة، حيث قال بأن أغلبية القوائم محضرة من السنوات السابقة، كما أنه «من غير المعقول منحها للمعوزين بعد انقضاء الدخول المدرسي، الذي يحتاج فيه الأولياء إلى اقتناء الأدوات»، في حين رد الأمين العام لمديرية التربية بأن الترحيل يعيق العملية أحيانا، لكن الوالي اتهم الجهات المعنية بالأمر بـ «اللامبالاة»، و أشار إلى أن نفس المشكلة تطرح في كل دخول مدرسي.
    و لم تصل بعد نسبة توزيع المنحة المدرسية على العائلات المعوزة إلى النصف، حسب الأرقام التي عرضت أمس، حيث لا تزال عند نسبة 49.5 بالمائة، في حين تصل حصة ولاية قسنطينة إلى 55 ألف مستفيد موزعين على مختلف البلديات.
    سامي .ح

    والي ميلة يلغي قرار فتح 47 صيدلية جديدة

      في قرار مفاجئ، أعلن، أمس الاول، والي ميلة عبد الرحمان مدني فواتيح، رفع التجميد عن قائمة المستفيدين من 47 رخصة لفتح صيدليات جديدة بالمناطق السكنية الثانوية، حسبما علم   الاثنين الماضي من مصدر مسؤول بديوان الوالي، بعد اجتماع المفتش العام لوزارة الصحة والمدير العام للصيدلة.
      كانت هذه القضية محل شد وجذب خلال الأشهر الأخيرة بين نقابة الصيادلة والمستفيدين من هذه الرخص من جهة ومجموعة من الصيادلة الجدد الذين لم يستفيدوا من قائمة الرخص الجديدة، والذين لم يستسيغوا طريقة توزيع هذه الإستفادات. وانتقد الوالي سابقا طريقة التوزيع وتشكيلة لجنة التوزيع، داعيا لتطبيق شروط جديدة تحقق المساواة تمسكت نقابة الصيادلة المحلية مدعومة بالنقابة الوطنية بالقائمة المعتمدة - حسبهم - من طرف وزارة الصحة، موضحة بأن فتح مناصب الصيدليات أمر يحدده القانون. وقد نظم الصيادلة المستفيدون من القائمة رفقة ممثليهم النقابيين مسيرة احتجاج خلال الأيام الماضية من مقر النقابة إلى مقر الولاية مطالبين برفع التجميد ووضع حد لمعاناتهم التي دامت أشهرا، حسبما صرحوا به. ومن جهته قال رئيس نقابة الصيادلة بميلة، إن الاضراب الذي كان مقررا يوم الاربعاء القادم تم تأجيله بعد المعطيات الجديدة على الساحة، مرحبا بالقرار الجديد الدي اعتبره نصرا لقطاع الصيدلة بولاية ميلة.
      محمد.ب

      نظر إلى استغلال البودرة في تحضير مشتقات الحليب
      مصالح الفلاحة تشن حملة لمراقبة مخازن مسحوق الحليب بملبنات وهران
      باشرت المصالح الفلاحية حملة مراقبة على مستوى وحدات إنتاج الحليب المبستر خلال الأسبوع المنصرم للوقوف على عملية استغلال مسحوق الحليب وتحديد الكمية المستعملة يوميا في تحضير حليب الأكياس. وحسبما علم من مصادر مسؤولة بالقطاع فإن حملة المراقبة لمخازن هذه الوحدات تمت تزامنا مع أزمة الحليب التي شهدها السوق مؤخرا، حيث رجحت السبب إلى استغلال بودرة الحليب في تحضير وإنتاج مشتقات الحليب من الأجبان ومنتوج الزبدة والياغورت. 
      هذه المنتوجات التي عرفت مؤخرا ارتفاعا محسوسا في أسعارها تبعا لارتفاع أسعار مسحوق الحليب الذي يعتبر المادة الأساسية في تحضير هذه المنتوجات واسعة الإستهلاك، حيث تراوح سعر البودرة بالسوق العالمية ما بين 5 آلاف و 6 آلاف دولار للطن وهو ما انعكس على مردودية إنتاج مصانع الأجبان مما أدى إلى تخلي بعض مصانع المحلية عن هذا النشاط. كما صرح ذات المسؤول أنه تم إلزام جميع الوحدات الإنتاجية للحليب المبستر بتقديم دقيق للكمية المستعملة في إنتاج الحليب المبستر من أجل تحديد الكمية المتبقية لكل ملبنة، حيث يتم تقديم الأرقام المسجلة لكمية المسحوق المستهلكة على مستوى المحلي لدى وزارة الفلاحة . حيث ينشط حاليا 4 وحدات لإنتاج الحليب المبستر على مستوى ولاية وهران بعد توقف نشاط وحدتين مؤخرا. وحسب مصادر مسؤولة بمديرية التجارة تم خلال العام المنصرم غلق أزيد من 4 وحدات لإنتاج الأجبان على مستوى ولاية وهران بسبب عدم قدرة أصحابها على التكفل بأعباء الإستيراد والإنتاج حيث أدى هذا التقلص في مردودية الإنتاج إلى إرتفاع أسعار مشتقات الحليب إذ تراوح سعر علبة الياغورت ما بين 20 و30 دينارا ذات وزن 100 غرام، أما الأجبان أسعارها تخضع للنوعية والصنف، إلى جانب الإنتاج المحلي تم تدعيم السوق المحلية بواردات مشتقات الحليب من الدول الأوروبية في ظل غلاء مسحوق الحليب وتكاليف عملية التغليف. وقد عرفت حركة استيراد بودرة الحليب والأجبان ومنتوج الزبدة تقلصا نسبيا حيث سجل خلال الشهر الفارط استيراد 1245 طن من هذه المنتوجات وهي كمية ضئيلة مقارنة بالعام المنصرم من نفس الفترة. يحدث هذا في الوقت الذي تزال فيه أسعار الحليب المجفف والمعبأ إرتفاعها لأكثر من 230 دينار للعلبة، الأمر الذي أدى إلى تراجع استهلاكه والإكتفاء باقتناء الحليب المجفف الذي يعرض بالميزان بأسعار زهيدة الذي يفتقر للنوعية والمذاق، حيث أكد لنا أحد التجار أن هذا النوع من الحليب يوجه لتغذية العجول الصغيرة وليس للإستهلاك البشري. من جهة أخرى أوضح طبيب مختص في جراحة العظام أن حوادث وكذا حالات الكسر التي يتعرض لها الشخص على مستوى الجسم سببها نقص مادة الكالسيوم بالجسم، حيث كشفت الدراسات أن نقص هذه المادة ساهم في ارتفاع حالات الإصابة بأمراض العظام كالتشققات والكسور، إذ أن هناك نسبة كبيرة من المواطنين لا يتناولون مشتقات الحليب بكمية كافية وهو ما ينعكس على صحة الجسم خاصة في أوساط العائلات الفقيرة امام ضعف القدرة الشرائية للمواطن لإقتناء هذا النوع المنتجات بكمية كافية وفقا للنظم الغذائية.
      لعايب: لا نريد من أمثال خبراء الأفلان والأرنديWritten by  Super Userfont size  decrease font size  increase font size Print EmailRate this item1 2 3 4 5 (0 votes) بلعايب: لا نريد من أمثال خبراء الأفلان والأرنديفي خرجة غير معهودة، هاجم وزير التجارة بختي بلعايب أمس أحزاب الموالاة والمتمثلة في كل من حزب جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي، قائلا إن الجزائر ليست بحاجة إلى إطارات كأمثال خبراء الأفلان والأرندي لتطورها وتقدمها، وإنما هي بحاجة إلى أدمغة تحمل حقائب علمية وشهادات عليا وخبرة ميدانية كبيرة، داعيا إلى الابتعاد عن الصراعات التي لا تخدم المصلحة العليا للبلاد، كما طالب رجال الإعلام والصحافة وكذا المواطنين بعدم تركيز اهتمامهم بالمشاكل التي يعاني منها قطاع وزاري واحد.
      * وضعنا الاقتصادي "حرج"
      ولدى نزوله ضيفا على منتدى يومية المجاهد أمس بالعاصمة، تأسف بلعايب من الوضعية الاقتصادية التي تعاني منها مؤسساتنا الاقتصادية واصفا اياها بـ " الحرجة "، مؤكدا أنها غير قادرة على فرض اقتصاد وطني متنوع وأفضل ومحمي كالاقتصاد الأمريكي.
      وكشف المتحدث أن مصالح وزارة التجارة تقوم بأكثر من 2000 تحقيق سنويا فيما يخص التنظيم والتسويق خاصة وأنه باستطاعة منظمة التجارة العالمية فرض رقابة على معايير استيراد السلع.
      * نحو ترخيص استيراد السيارات المستعملة
      وأعلن وزير التجارة عن قرار الحكومة برفع التجميد عن منع استيراد السيارات المستعملة، في إطار مشروع قانون المالية 2017، مع إعداد دفتر شروط دقيق فيما أسماه دفتر أعباء يمنع من استيراد سيارات تعرض السائقين للخطر.
      وقال إن الحكومة ستحدد شروطا لعملية الترخيص، مؤكدا أن الأهم هو توفير سوق شفافة يتمتع فيها المشتري بضمانات كافية.
      وأسهب بالقول إن السلطات العمومية تدرس حاليا الصيغ التي يتم من خلالها تنظيم سوق السيارات القديمة من خلال تخصيصه للموزع والوكيل فقط أو فتحه لمتدخلين آخرين، موضحا أن سوق السيارات القديمة قد يسمح باستيراد سيارات أكثر جودة وأقل سعرا من السيارات الجديدة المستوردة.
      وأشار أن الضائقة المالية التي تمر بها الجزائر هي التي أجبرتهم على التقليص من استيراد السيارات من جهة ومن جهة أخرى كشفت مصالحه عن تواطأ بين الموردين والمشترين من خلال تضخيم الفاتورة، مؤكدا أن هدفه هو إضفاء الشفافية على القطاع.
      وكشف وزير القطاع أن فاتورة الاستيراد للسنة الجارية 2016 بلغت تقريبا 17 مليار دولار مسجلة انخفاضا بحوالي 20 %.
      * منع استيراد المشروبات الأجنبية قريبا
      وفي حديثه عن التحقيق الذي طال مادة القهوة، كشف وزير التجارة أن التحقيق الذي أجرته مصالحه أفضى إلى وجود مخالفات قانونية في مجال تسويق وإنتاج القوة المطحونة، تمس بصحة المستهلك، تتعلق أساسا بزيادة نسبة السكر فيها بمعدلات تتراوح بين 1.5 و5.7 في المائة.
      وأسهب بالقول إنه إذا كان السكر أقل سعرا من القهوة سيلجأ المستورد لإضافة المزيد منه. كما أنه سيتم قريبا منع استيراد المشروبات الغازية الأجنبية التي تحتوي على نسبة عالية من السكريات، وكل من سيقوم باستيرادها سيتعرض لعقوبات.
      حداد يطالب الوزير الأول بتخفيض الضرائب على رجال الأعمال
      وصرح بختي بلعايب أنه خلال الاجتماع الذي أجري في 15 من سبتمبر الجاري والذي جمع كل من الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين سيدي سعيد والوزير الأول عبد المالك سلال ورئيس منتدى رؤساء المؤسسات علي حداد بقصر الحكومة، طالب رئيس " الافسيو " من الحكومة بتخفيض الضرائب على رجال الأعمال وإضفاء الشفافية ومحاربة الغش التجاري، كما قدم الاتحاد العام للعمال الجزائريين بعض المقترحات لإنعاش الاقتصاد الوطني، إضافة إلى هذا ناقش المجتمعون الوضع الاقتصادي والاجتماعي للبلاد ومشروع قانون المالية لسنة 2017 ، والنموذج الاقتصادي الجديد للبلاد، وكذا مشروع قانون التقاعد الجديد إضافة إلى مسودة قانون العمل الجديد.
      عدم انضمامنا لمنظمة التجارة العالمية سياسي 
      وفي حديثه عن سبب عدم انضمام الجزائر إلى المنظمة العالمية للتجارة، كشف الوزير انه كان يراعي بعض الظروف السياسية التي تمر بها البلاد، كما ان تحمسه لا يقل عن تحمس رئيس الجمهورية بشان الانضمام لها، مشيرا انه سياسيا هناك أشياء لا تكشف لأنها إذا كشفت ستخرب كل شيء.
      وأكد أن القضية يجب أن تحظى دراسة حثيثة، ولحد الساعة - يضيف - المنظمة العالمية للتجارة لا تجبر الجزائر على الانضمام لها والأهم بالنسبة للجزائر عند دخولها هي الشفافية والالتزام بشروطها في البيع للشركاء.
      وأشار أن الجزائر ستستأنف قريبا مفاوضات الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية، كما ستدخل المفاوضات مرحلة جديدة خاصة وأن العديد من الدول تريد الاستفادة من انضمام الجزائر لمنظمة التجارة العالمية شريطة الإجابة على بعض الأسئلة وهذا من حق المنظمة، لكن الأهم بالنسبة لنا - يضيف- من الانضمام للمنظمة هو على الحكومة أن تلفت إلى الواقع التجاري والصناعي والفلاحي داخل البلاد.
      * 50% من المنتوج الفلاحي يباع خارج فضاءاته
      ولدى تطرقه إلى الوضع الفلاحي، أفاد بلعايب أن 50% من المنتوج الفلاحي يباع خارج فضاءاته حيث لا يمكن التحكم في السعر إذا لم يكن هناك فضاءات مخصصة له، مؤكدا أنه سيتم نهاية السنة الجارية تدشين سوقين جواريين بكل من عين الدفلى وسطيف لتبقى ثمانية أخرى طور الانجاز.
      * تقديم قائمة سوداء للحكومة عن التجار المخالفين
       وكشف المتحدث أن هناك حوالي مليون و815 ألف تاجر ينشط في الجزائر، إلا ان الآلاف منهم ارتكبوا عدة مخالفات اضطرت الوزير لتقديم مسودة سوداء إلى الحكومة مع حرمهم من سجلاتهم التجارية إلى غاية فصل الحكومة في وضعيتهم.
      وقال إن وزارة التجارة قد جندت قرابة 33 ألف تاجر و 440 وحدة إنتاج لضمان المداومة خلال أيام عيد الأضحى، منها تسخير 480 مخبزة.
      وأضاف انه بالنسبة لتجار المواد الغذائية و الخضر و الفواكه و البالغ عددهم بالعاصمة 5833 تاجرا قد تم تسخير منهم 2477 تاجر، إضافة إلى المتعاملين في نشاطات أخرى على غرار المقاهي و محطات البنزين.
      نسرين محفوف
       






      الأرسيدي: "لا يمكن إخفاء الوضعية الاقتصادية بالحيل المزيفة"
      font size  decrease font size  increase font size Print Email
      Rate this item1 2 3 4 5 (0 votes)
       الأرسيدي: "لا يمكن إخفاء الوضعية الاقتصادية بالحيل المزيفة"
      أبدى  التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية "الأرسيدي" رفضه القاطع لكل التدابير المتخذة من قبل السلطة التنفيذية لبعث سياسية تنموية تهدف لخلق الثروات، أين أكد أنها غير كافية من جهة وأنها غير ملائمة لا في المكان ولا في الزمان من جهة أخرى.

      وقالت الامانة العامة للأرسيدي، في بيان عقب اجتماعها الشهري المنعقد، أول أمس، ان اللجوء الى مثل هذه التدابير التي تمليها الظروف الطارئة ما هي الا مجرد ترقيعا ظرفيا، سيما منها المطابقة الجبائية او القرض السندي المفروض حاليا، مؤكدة أن محاولة ادماج النشاط الموازي في الاطار القانوني يستلزم مشروعا تدريجيا وعلى المدى الطويل يدرج ضمن مناخ اقتصادي جديد.

      وأشارت الى أن القرض السندي مع ما يشكله من خطر كبير في تراجع العملة الصعبة خاصة وأن السيولة المرجوة هي تلك الموجهة أصلا الى نفقات التسيير، وكذا الرجوع الى المديونية  الخارجية المقدم عليه في اطار قانون المالية من طرف السلطات العمومية قصد تمويل المشاريع والتي ستحول لا محال حسبها الى العودة الى الاستدانة الخارجية.

      وقال ذات المصدر، ان اللجوء الى الحيل لا يمكن أن يخفي الوضعية الصعبة التي يهيمن عليها الفساد واستحواذ عملاء النظام على الصفقات العمومية، والعوائق الادارية، مؤكدة أنه  مناخ معاكس تماما للمناخ الملائم للاستثمار والقدرة على المجازفة وخلق الثروة.

      من جهة أخرى، انتقد "الأرسيدي" مهازل السلطة من خلال طريقة تعاملها مع الاتهامات الخطيرة الموجهة من طرف الرياضيين الذين شاركوا في الالعاب الأولمبية في ريو، وكذا تفكيك حظيرة دنيا خدمة لصالح أصحاب الامتيازات، وقالت أن موقف السلطات فيما يخص القضية الأولى امر مخزي يثير التساؤل لماذا لم يفتح بشأنها تحقيق قضائي او اللجوء الى المسائلة الجزائية حول مدى صحة هذه الاتهامات، كما اعتبرت التخلي عن المشروع الأولي في حضيرة دنيا والتغيرات المستمرة على مستوى الوزارة فتحت المجال للأطماع وتحويل مشروع حضيرة الرياح الكبرى من هدفه الأولي.

      وقال "الارسيدي" أن خضوع جهاز العدالة للسلطة التنفيذية يعفن الحياة العامة برمتها، متسائلا: كيف يمكن ان نقنع الجزائريين بأن الموطنون متساوون أمام القانون عندما تبقى شخصيات ملطخة بقضايا اختلاس الأموال العامة والفساد والتعدي على القانون أو التنصل من دفع الضرائب تزاول المهام في الحكومة أو في مؤسسات الدولة بينما يقبع في السجون مواطنون أبرياء؟.

      من جهة أخرى، أكدت الأمانة العامة لـ "الأرسيدي" ان انتهاكات الحريات الفردية والجماعية بسن قوانين مضادة للحرية، لا يساهم في تحقيق مسعى كفيل بأن يجتمع الشعب لمواجهة الظرف الاقتصادي والاجتماعي الصعب والمقلق بالنظر الى الصراعات والمخاطر التي تواجه المنطقة.

      ا ـ نجلاء




      قسنطينة

      الوالـــي يتهـم مسؤولين بـــالبلديــة بتحريض مواطنين على الاحتجـاج
      اتهم والي قسنطينة أمس، منتخبي المجلس الشعبي البلدي لقسنطينة بتحريض تجار من سوق بطو عبد الله على الاحتجاج أمام ديوان الوالي، فيما كشف الأمين العام للولاية عن غلق 9 قاعات حفلات بسبب عدم حيازة أصحابها لسجلات تجارية.
      و استغرق الحديث عن تثمين الممتلكات الخاصة ببلدية قسنطينة لوحدها، خلال اجتماع مجلس الولاية، ما يعادل الوقت الذي تطلّبته مناقشة نفس الملف بالبلديات الأخرى تقريبا، بعدما سأل الوالي نائب رئيس المجلس الشعبي البلدي المكلف بالنظافة، الذي حضر كممثل عن رئيس بلدية قسنطينة، عن مدى تنفيذ القرار القاضي بطرد 21 تاجرا من أصحاب محلات سوق «فيروندو»، الذين قاموا بتأجيرها من الباطن، حيث ذكر رئيس الدائرة بأن مصالح البلدية قامت بإعداد مقررات الفسخ فقط، دون القيام بطرد المعنيين و إخلاء المحلات، ليضيف الوالي لممثل «المير» بالقول أن «مسؤولين بالبلدية أخلوا مسؤوليتهم من الأمر تجاه أصحاب المحلات، و أخبروهم بأن الوالي هو من اتخذ القرار و ليست البلدية».كما ذكر الوالي بأن «مسؤولين بالبلدية قاموا بتحريض المعنيين على الاحتجاج أمام ديوان الوالي»، و لكن ممثل رئيس البلدية نفى الأمر بشكل قاطع، و رد بالقول «نحن كمنتخبين لم نقل هذا الكلام»، لكن الوالي شدد على الأمر و أكد أنه على علم بكل ما يدور داخل المجلس الشعبي البلدي، مضيفا أن «المعنيين بالمشكلة أخبروه بأنفسهم»، ليوجه تعليمات بإخلاء المحلات بأقصى سرعة ممكنة، موضحا بأن التهديد بالمتابعة القضائية بتهمة تبديد المال العام، لا يزال قائما في حق من وصفهم بـ"المتقاعسين عن تثمين الممتلكات"، و أنه يمكنه اللجوء إلى الأمر، ليضيف الأمين العام للولاية بأنه يجب تعميم عملية تصفية المؤجرين من الباطن على باقي الممتلكات التابعة للبلدية، للانتقال إلى مراجعة عمليات تحصيل الأموال.
      و رفض والي قسنطينة حسين واضح قرار البلدية بتحيين كراء الشقق التابعة لها، بحسب الأسعار التي يضعها ديوان الترقية و التسيير العقاري، حيث قال أن «أوبيجيي» تفرض كراء اجتماعيا، بينما تؤجر البلدية ممتلكاتها بشكل عادي، لأن المستفيدين منها قد يكونون من «الأثرياء»، في حين اقترح رئيس الدائرة أن تقسم الشقق المذكورة بين المؤجرة لاستعمالات مهنية و شخصية، كما أمر واضح بعدم إعادة استغلال المحلات الواقعة في أنفاق وسط المدينة، التي أتى عليها الحريق لاحتمال عودة التجار الفوضويين إليها، و ظهور المشاكل التي سجلت سابقا، مشيرا إلى إمكانية كرائها لأغراض أخرى.
      و تم التطرق خلال أشغال الدورة إلى ملف الأسواق الجوارية، التي تقرر وضعها للكراء في مزاد علني لفائدة الخواص، في حين أشار رئيس بلدية الخروب إلى بعض الوحدات الجوارية المنعزلة التي يعاني القاطنون بها من عدم وجود محلات، مشيرا إلى أن التجارة الفوضوية تسببت في مشكلة كبيرة، بينما قال الأمين العام أن المصالح المعنية قامت بإعداد 400 مقرر بالغلق في حق أصحاب محلات ينشطون بدون رخصة، فضلا عن 9 قرارات غلق في حق أصحاب قاعات حفلات تنشط دون سجل تجاري، حولت إلى مصالح الأمن للتكفل بتنفيذها، مستغربا من تقاعس المعنيين عن العمل بشكل نظامي بالرغم من المبالغ الكبيرة التي يحصلون عليها بشكل يومي، في حين تجد المصالح المعنية نفسها في مشكلة في حال وقوع تسممات غذائية.          
      سامي.ح










      ــقلـم :  آمال.ع
      يـــوم :   2016-09-28
      عبد الوهاب نوري وعائشة طباغو يشرفون على الإحتفالات باليوم العالمي للسياحة
      دعم مطلق لوهران عاصمة متوسطية للسياحة والرياضة
      المصور : نادية.ص
      تدشين فندق «فانتازيا» ومعاينة  مشروع المدرسة الوطنية للفندقة


      أكد وزير  السياحة و التهيئة العمرانية و الصناعات التقليدية عبد الوهاب نوري لدى اشرافه على احياء الفعاليات الرسمية  لليوم العالمي للسياحة من ولاية وهران ان وزارته تعمل على جعل مدينة وهران قطبا بامتياز خاصة وأنها أصبحت خلال السنوات الاخيرة وجهة سياحية هامة و قطبا اقتصاديا لا يستهان به حيث عرفت دفعا كبيرة في مختلف القطاعات سواء ما تعلق بمجال السياحة من خلال البرامج والمشاريع الهامة التي تدعمت بها من بينها 132 مشروع تم اعتماده من ضمنها 54 مشروعا في  طور الانجاز  بطاقة استيعاب 7950 سرير فيما يرتقب الانطلاقة لباقي المرافق الاخرى.

      وأوضح الوزير بأن هذه المشاريع تنجز وفق مواصفات عالية الجودة و تستجيب للمقاييس المعمول بها دوليا في هذا المجال واكد الدعم المطلق لهذا القطاع بالولاية  التي تتوفر على عديد المؤهلات والامكانات التي تجعلها عاصمة سياحية و حاظرة متوسطية بامتياز لا سيما وأنها ستحتضن غضون 2021 فعاليات كبرى التظاهرات الرياضية المتعلقة بالألعاب المتوسطية  وأشار في هذا الاطار الى انه تم اعتماد اكثر من 1560 مشروع  على المستوى الوطني بتكلفة مالية تفوق الـ 747 مليار دينار وبطاقة استيعاب اضافية تقدر بأكثر من 200 الف سرير من بينها ازيد من 550 مشروع في طور الانجاز بطاقة استيعاب تقدر بـ 77793 سرير وبغلاف مالي يقدر بـ 248 مليار دينار.
      ودعا وزير السياحة عبد الوهاب نوري المتعاملين في قطاع السياحة الى ضرورة أخذ بعين الاعتبار ذوي الاحتياجات الخاصة في دراسة و انجاز  أي مشروع كون السياحة للجميع  خاصة و أنهم باتوا يواجهون صعوبات عديدة تمنعهم من التمتع بهذا المجال و هو ما يعتبر اجحافا في حقهم  و شدد الوزير على رفض اي مشروع لا يحترم هذا الشرط الأساسي ،
      ومن جهة اخرى تطرق الوزير الى موضوع هام يتعلق بمناطق التوسع السياحي حيث صرح أن هناك عمل تقوم به الوزارة مع جميع ولاة الجمهورية لوضع رزنامة للمناطق محينة لمعرفة ما هو متوفر من امكانات خاصة ما تعلق بالعقار السياحي خاصة و أنه غاليا ما ينسى، وأشار الى أن هذه العملية انطلقوا فيها منذ أسابيع وهم حاليا في انتظار النتائج حتى تكون لديهم نظرة على جميع المؤهلات التي تتوفر عليها كل ولاية.
      هذا وتفقد عبد الوهاب نوري لدى حلوله صباح أمس رفقة وزيرة التضامن والاسرة وقضايا المرأة مونيا مسلم و الوزيرة المنتدبة لدى وزير السياحة المكلفة بالصناعة التقليدية عائشة طباغو العديد من المشاريع التابعة لقطاعه من بينها عملية اعادة ترميم الموقع السياحي سانتاكروز التي تشرف عليها مؤسسة "جيرار "الفرنسية  اذ من المنتظر ان يسلم المشروع مع شهر افريل لعام 2017.
       اضافة الى ذلك زار الوفد الحكومي المسجد القطب "عبد الحميد بن باديس" وعاينوا أشغال انجاز مؤسسة فندقية ذات ثلاث نجوم بحي البركي ودشن أيضا "فندق فنتازيا" بحي الصديقية وكذا مشروع انجاز المدرسة الوطنية العليا للسياحة والفندقة الموكلة مهمتها الاستثمار الفندقي بجانب فندق المريديان وأشرفوا على افتتاح صالون الصناعة التقليدية المنظم على مستوى هذا الفندق واختتم برنامج الزيارة بالاشراف على تكريم الناشطين في قطاع السياحة على مستوى ولاية وهران.
      وعلى هامش احياء فعاليات اليوم العالمي للسياحة تطرقت وزيرة التضامن والاسرة وقضايا المرأة مونيا مسلم إلى ان الدولة الجزائرية لن تتراجع عن السياسة الاجتماعية للتكفل ومرافقة ذوي الاحتياجات الخاصة و أشارت الى الحركة الواسعة التي قامت بها الوزارة  والتي سمحت بترسيم 300 مدير تابع للتضامن الوطني وإنهاء مهام 13 مدير ولائي ومن خلالها أنسنة المراكز للوصول الى تقديم الخدمات الناجعة  للمسنين والأطفال المعنفين والنساء وأفادت أيضا أن عملهم يتم بالتنسيق مع مختلف القطاعات على غرار مصالح الامن والصحة وغيرها .

      مختصون في علم الاجتماع: "الاعتذار دليل على قوة الشخصية"

      هــل اعـتذار الرجل يسقــط رجولتـه؟

       استطلاع: سلمى ساسي
      الثلاثاء 27 سبتمبر 2016 55 0
      ما يميز الشباب الجزائري عادة هو قوة الشخصية، والكبرياء، فنجدهم قليلا ما يعتذرون لمن أخطأوا في حقهم ظنا منهم أنه ضعف، وبحجة كبريائهم، يلتزمون الصمت مع معرفتهم التامة أنهم على خطأ، إلا أنهم لا يعتذرون، وكما يقال باللهجة العامية "التغنانت"، أي أنهم لا يتنازلون عن موقفهم ولو كلفهم ذلك الكثير، وهو ما اعتبره عدد من المختصين في علم الاجتماع أنه أمر يجب تجاوزه لأن ثقافة الاعتذار تدل على نبل وأخلاق صاحبها وقوة شخصيته ولا توحي بالضعف أبدا.
      قد تكون كلمة آسف صعبة على أغلبية الناس، لأنها لا تقال إلا في حالة صدور خطأ من قائلها يستدعي وقوفه أمام الطرف الآخر لقولها، ومن المثير للغرابة أننا في أغلب الأحيان نقول لشخص غريب "أنا آسف" أسهل بكثير من قولها لشخص مقرب ظنا منا بأن الاعتذار لو صدر عنا يعني أننا ضعفاء وغير أكفاء، وهذه من أكثر الأخطاء التي يرتكبها البعض، والسؤال الذي يطرح نفسه: هل الاعتذار بالفعل ضعف؟ أم أنه ينم عن شخصية سوية شجاعة؟ أو أنه صار "إتكيت" نعلمه لأولادنا منذ نعومة أظفارهم؟
      ليس ضعفا بل قوة..
      للحديث أكثر عن هذا الموضوع نزلنا إلى الشارع الجزائري لاستقصاء آرائهم، اختلفت الآراء وتباينت إلا أن الكثير منهم أكد أن الاعتذار ليس ضعفا وإنما قوة، وفي هذا الشأن يؤكد ربيع أن الاعتذار ليس ضعفا بل هو قوة، لأن الإنسان في طبيعته يكابر ولا يعترف بخطئه، ومن هنا يكون الاعتراف بالخطأ فضيلة، حيث استطرد قائلا: "لقد تعلمنا هذه المقولة في المدارس منذ أن كنا في المرحلة الابتدائية، وتعمقت فينا وانغرست في وجداننا، ومع الأيام صرنا نعي مغزاها أكثر، والتجارب التي نمر بها تؤكد لنا صدقها".
      من جهته خليل أكد لنا أن الاعتذار هو ثقافة منعدمة تقريبا في المجتمع الجزائري، حيث قال: "العاقل هو من يستفيد من تجاربه فلا يكرر أخطاءه، فالكمال لله وحده سبحانه وتعالى، ومهما حاول الإنسان أن يتجنب الأخطاء، فإنه يقع في بعضها من دون أن يشعر، ولولاها لما تعلم، وقد قال أجدادنا: "كل صفعة تعلم"، أي كل صفعة من صفعات الزمن يتعلم منها الإنسان درسا قاسيا وتضاف إلى رصيده في بنك تجاربه، والذكي هو الذي لا يكرر الخطأ، واعتذار الرجل لا ينقص من رجولته، بل يزيدها قوة، فلا فرق بين امرأة ورجل، وإذا كان المجتمع ينظر إلى الرجل نظرة تقديس، فإن ديننا ساوى بينهما في الحقوق والواجبات.
      أما ريمة فتقول: "عندما يعتذر مني زوجي بسبب مناوشات تصير بيننا فلا أرى ذلك ضعفا أبدا، وإنما يكبر في عيني، وهذا دليل على قوة الشخصية التي يتمتع بها".
      من جهته حسام أكد أن الرجل الحقيقي يظهر من خلال مواقفه، والاعتراف بالخطأ فضيلة مهما كان الطرف الآخر، خاصة المرأة لأنها ضعيفة بطبيعتها، واعتذار الرجل لها يحسسها بأهميتها ومكانتها لديه دون أن ينقص ذلك لا من رجولته ولا يضعف شخصيته واختلاف الجنس ليس معيارا للقوة أو عدمها.
      نظرة المجتمع..
      عادة ما ينظر الجزائري للاعتذار على أنه ضعف، وهذا بحكم التربية والتنشئة الاجتماعية، وفي هذا الشأن ترى صبرينة أن الآراء تتضارب حول نظرة المجتمع للمعتذر ويستند رأي كل طرف إلى تربيته ومجتمعه الضيق، حيث قالت: "نجد أن الشخص ينظر قبل الاعتذار إلى ردة فعل مجتمعه إن كان الخطأ فادحا فيكابر بالمحسوس ويأبى الرضوخ لخصمه، متناسيا شخصيته، لأن الجزء يضرب في الكل، وهناك أناس يحملون هوية الإنسان متعالين على صغائر النظم الاجتماعية متأدبين بالخصومة فلا يبالون بردة فعل المجتمع، لأن صاحب الحق سلطان فما الضرر من تقديم الحق بكلمة.
      فالاعتذار كما أسلفنا يفتح صفحة جديدة بين قطبين متناقضين بين زوج وزوجة وأخ وأخيه، إلا أن كان الأخ من سلالة قابيل وكلنا أبناؤه، فهابيل مات وقابيل لم يعتذر فكان الغراب أسمى تصرفا منه.
      أما رياض فعبر عن رأيه في الموضوع قائلا: "قبل أن أبدي وجهة نظري في هذا الموضوع، أود أن أبين طريقتي في التعامل مع زوجتي الغالية، أقول إن مبدأ الاعتذار بين الزوجين، بالنسبة لي ربما لا أعتمده كثيرا وإن كان موجودا بيني وبين زوجتي، ولكن ما أحب أن أبينه أني لست حريصا عليه دائما، فالذي أتصوره أن العلاقة بين الزوجين أسمى وأغلى من أن يضع في حسبان كل من الزوجين مبدأ الاعتذار في نصب عينيه، بمعنى أن الرجل إذا أخطأت في حقه تلك الزوجة لابد أن تقدم اعتذارها وإلا فإن العلاقة يشوبها شيء من الغبار، أو العكس من الزوجة تجاه زوجها".
      أما رؤوف فعبر عن رأييه قائلا: "في رأيي اعتذار الرجل للمرأة لا يمكن اعتباره ضعفا في الشخصية، فالاعتذار يعبر عن "اعتراف بالخطأ"، والاعتراف بالخطأ يجعل الرجل يكبر في عين المرأة، سواء كانت الأم أو الزوجة أو الصديقة أو الزميلة في العمل أو غيرها، فنفسية الرجل وشهامته وشخصيته لا يمكن قياسها بالاعتذار للمرأة، فكونها من الجنس اللطيف والرجل جنس خشن - إن صح التعبير- لا يعني أن لا نعتذر لها، وهذا معتقد خاطئ يسود في الكثير من المجتمعات، فديننا الحنيف يحث على التسامح والأخوّة ونبذ العنف والتغاضي عن الأخطاء، وليس من يعترف بأنه أخطأ يعني أن شخصيته ضعيفة. 
      أما عن اعتبار اعتذار الرجل للمرأة قوّة يمكن أن نقول أنها جزء من القوة، وهو ما يقوي العلاقة بين الرّجل والمرأة أيا كانت. 
      ... ولبنات حواء نصيب
      من جهتها بنت حواء الجزائرية عبرت عن رأيها في الموضع، وفي هذا الصدد تقول سارة، طالبة جامعية بكلية الحقوق "لا.. أبدا الاعتذار لا ينقص من قدر الرجل، بل على العكس يدل على قوته وقدرته على الاعتراف بخطئه بكل شجاعة وأدب، الاعتذار من أخلاق الكبار فأخلاقهم لا تسمح لهم بالتعدي على حقوق الآخرين بل يبادرون بالاعتذار وتصحيح أخطائهم".
      أما مليكة فهي على العكس تماما ترى أن اعتذار الرجل هو ضعف منه، مؤكدة أن الرجل الذي يعتذر لأي امرأة كانت سواء أخته أو زوجته أو ابنته فهو ضعيف في الشخصية، حيث قالت: "الرجل لي يطلب السماح من عند امرأة أنا نشوفو "توتو" ليس إلا..".
      أهل الاختصاص..
      يقال إن الرجل يعتذر من المرأة في حالتين: إما أن يكون مخطئا أو "تفاديا لشرها"، وفي مثل هذه الحالات يؤكد مختصون في علم النفس والاجتماع أن الاعتذار من المرأة لا يمثل ضعفا بالرجل بل هو ضروري، والاعتذار من المرأة قوة شخصية من الرجل في حال أخطأ في حقها، ولا يمكن اعتباره ضعفا بل احترام للمرأة، وهو عبارة عن شيء ثمين يصدر من رجل حقيقي، يعتبر أن جنس حواء مخلوق رقيق ويجب العامل معه بكل صدق ورقة.

      بعد تهديم السكنات الفوضوية والبنايات الهشة 
      إسترجاع 30 هكتارا منذ بداية السنة الجارية
      أكدت مصادر من الولاية أنه تم استرجاع 30 هكتارا نتيجة تهديم السكنات الفوضوية التي تم ترحيل ساكنيها منذ بداية السنة الجارية. وتتمركز هذه العقارات بمختلف المناطق المحيطة ببلدية وهران، حيث ستحول لمشاريع ذات منفعة عامة للولاية التي تعاني أزمة في العقار. تخصص هذه العقارات لإنجاز مدارس، مرافق صحية وإدارية وغيرها، كما استرجع 170 هكتار منحت لمستثمرين لإنجاز مشاريع مختلف منذ سنوات لكنهم لم يستغلوها وجمدت هذه لمشاريع التي تكلف الولاية ملايير الدينارات التي تذهب مهب الرياح، إضافة إلى عقارات تخص مؤسسات تم حلها بسبب إفلاسها وأغلقت منذ سنوات. 
      في نفس الصدد انطلقت عملية إحصاء العقارات العمومية المستغلة في مواقف السيارات، الحظائر، الأسواق ومراكز التخزين وغيرها لوضع مخطط شامل في طريقة استغلالها واسترجاع غير مستغل. تندرج هذه العملية في إطار النقص الحاد الذي تعانيه وهران نتيجة ندرة الأوعية العقارية خاصة فيما يخص تجسيد المشاريع السكنية. من جهة أخرى سحبت لجنة البيئة بالمجلس الشعبي الولائي أكثر من 30 هكتارا من المستثمرين بعد حيازتها منذ سنوات دون استغلال منتف السنة الجارية، حيث جمدت كل المشاريع الخاصة بهذه العقارات لعدم استثمارها نهائيا، حيث تقدر قيمة المشاريع المجمدة بأكثر من 100 مليار سنتيم. تطبيقا لتعليمة الوالي الذي أمر باسترجاع هذه العقارات بعد التحقيقيات الميدانية التي قامت بها لجنة البيئة وكشفت عن عدم استغلال العقارات نهائيا، إذ أكد المسؤول الأول في الولاية على ضرورة معاقبة هؤلاء المستثمرين، حيث تمنح هذه العقارات لمستثمرين جدد وفق دفتر شروط وفي آجال محددة لإنجاز المشاريع المسطرة أغلبها سكنات، إضافة إلى مناطق النشاطات الموزعة على عدة بلديات منها حاسي بونيف، حاسي بن عقبة، وادي تليلات، سيدي الشحمي، بوتليليس وبوفاطيس. عقيبة.خ










      صورة تفضح كذب الجزيرة
      اهتزت قناة الجزيرة الفضائية على وقع فضيحة جديدة، حيث لم ينتبه مخرج الأخبار لصورة أحد المسلحين وهو يعاني الإصابة ويتألم، وفي لقطة أخرى من نفس الفيديو عندما تقترب الكاميرا منه يمثل دور المواطن السوري المصاب الذي قصفه النظام!كفاكم كذبا يا إعلام التضليل؟






      Ain Temouchent
      Récupérée par l’antenne locale de l’ONTA 
      Entre 1.300 et 1.500 ha seront injectés dans des projets d’investissement Une superficie foncière agricole entre 1.300 et 1500 hectares sera injectée, prochainement, dans des projets d’investissement répondant à cette caractéristique dans la wilaya d’Ain Temouchent, a-t-on appris lundi du wali.
      Récupérée par l’antenne locale de l’Office national des terres agricoles (ONTA) dans le cadre des efforts d’assainissement du foncier agricole qui se sont traduits par l’agrément de 8.720 exploitations agricoles individuelles et collectives, cette superficie inexploitée sera redistribuée à des investisseurs dans le domaine agricole, a indiqué M. Hamou Ahmed Touhami à l’ouverture d’une rencontre sur le Fonds d’investissement de la wilaya. La wilaya d’Ain Temouchent, qui a enregistré une dynamique dans le domaine de l’investissement, compte énormément sur l’exploitation rationnelle de cette superficie pour relancer le secteur et améliorer son industrie agroalimentaire, a-t-il souligné mettant en exergue les facilitations accordées aux investisseurs, à l’instar de la délivrance du permis de construire en trois jours, comme a été le cas pour l’unité de montage de véhicules «Emin Auto» au niveau de la nouvelle zone industrielle de Tamazoura.
      Par ailleurs, sur neuf projets aquacoles validés dernièrement par la commission d’investissement de la wilaya, six ou sept ont obtenu leurs assiettes foncières, a-t-il encore indiqué, invitant les investisseurs à intégrer cette dynamique et exploiter les possibilités de financement offertes le Fonds d’investissement algéro-européen FINALEP. Le directeur général de cette société par actions, Hosni Benabbes a abordé, pour sa part, les possibilités au niveau du Fonds de wilaya qui dispose d’un montant d’Un milliard de dinars et mis en place par la loi des finances complémentaire 2009 (article 100 qui permet à la FINALEP de participer au capital de petites et moyennes entreprises créées par des jeunes entrepreneurs), mettant en exergue les immenses possibilités d’élargissement fiscal qu’offre cette société créée en juin 1991 à l’initiative de banques dont la Banque de développement local (BDL).
      Abordant les modalités de mise en œuvre de ce Fonds d’investissement de wilaya, le directeur général de FINALEP a précisé que cette participation est de 49 pour cent par entreprise (capital), dans la limite de 10 pc du montant du Fonds d’investissement, soit un maximum de cinq millions DA.
      Tout promoteur désirant investir dans la sphère de la production des biens et de services quelque soit le secteur d’activités économique et dont le projet satisfait aux critères est éligible à ce Fonds, a-t-il fait savoir. Abritée par le centre universitaire «Belhadj Bouchaib» d’Ain Temouchent, cette rencontre a permis aux participants (investisseurs, jeunes promoteurs et autres) de s’enquérir, également, des critères de sélection des projets et modalités de participation de la FINALEP.
      Tramway de Mostaganem
      Des démarches pour rattraper le retard Des démarches sont en cours pour rattraper le retard accusé par le projet de réalisation du tramway de Mostaganem, a-t-on appris du directeur de wilaya des transports.
      «Les travaux se déroulent à une cadence lente à tel point où des chantiers étaient à l’arrêt durant la période estivale», a indiqué Rezzoug Mokhtar expliquant que ce retard est justifié par une restructuration interne du groupe espagnol chargé du projet. L’Entreprise du Métro d’Alger (EMA), initiatrice du projet a adressé une mise en demeure au groupe espagnol pour reprendre les travaux dans un délai de 15 jours, faute de quoi le contrat sera résilié selon la loi des marchés publics.
      Il est attendu cette semaine la tenue d’une réunion entre le wali de Mostaganem, Temmar Abdelwahid et le directeur général de l’EMA et le nouveau directeur général du groupe espagnol, pour élaborer un nouveau calendrier et rattraper le retard en accélérant la cadence des travaux par l’augmentation du nombre d’ouvriers des chantiers pour travailler en H/24, a ajouté M. Rezzoug. Un transfert de tous les réseaux électriques, téléphoniques et des canalisations a été effectué de même que la surpression de trois lignes électriques de haute tension et la libération du tracé de ce moyen moderne de transport. Des travaux sont en cours pour la construction de deux ouvrages d’art après l’achèvement de deux autres.
      Le taux d’avancement des travaux du tramway de Mostaganem a atteint 50% et le projet sera livré en fin septembre 2017 avec une mise en service expérimentale en juillet 2017, sans compter le retard accusé, a-t-on souligné. Pour rappel, le projet comporte un tracé de 14,2 kilomètres, 24 stations sur deux lignes la première reliant la localité de Salamandre au pôle universitaire de Kharouba en passant par plusieurs quartiers dont le centre-ville, hai Tijditt sur 12,2 km.
      La seconde relie l’ancienne gare ferroviaire à la nouvelle gare routière de la cité «5 juillet» passant par hai Benyahia Belkacem (2 km). Il prévoit également quatre pôles d’échange, un centre de maintenance, un bloc technico-administratif et un poste de maitrise. Le tramway de Mostaganem disposera de 25 wagons pour le transport de 5.000 voyageurs à l’heure.

      تتعلق بالمشاريع الخاصة بالمنفعة العامة
      غياب المخططات يحرم عشرات الفلاحين من عقود الإمتياز
      أكد الفلاحون أن مشكل عدم وضع مخططات خاصة بالمشاريع التي أنجزت في إطار المنفعة العامة تسبب في عدم استفادة مئات الفلاحين من عقود الامتياز منذ 2010 بنسبة تتراوح بين 15 إلى 20 بالمائة من فلاحي الولاية. إذ أن مديريات أملاك الدولة ومسح الأراضي، الفلاحة، التنظيم والشؤون العامة هي المسؤولة عن وضع هذه المخططات التي تتعلق بمشاريع تم إنجازها على وسط الأراضي الفلاحية. 

      ويصل عدد الهكتارات التي يمسها هذا المشكل أكثر من 700 هكتار، حيث استفاد أكثر من 7000 فلاح من حق الامتياز الفلاحي أوت 2010 بقرار من وزارة الفلاحة لتحسين مردودية الأراضي الفلاحية وتحقيق الإكتفاء الذاتي بعد وصول شكاوى على تحويلها لأغراض أخرى كما تقوم مديرية الفلاحة بحملة كبيرة على الأراضي الفلاحية المخصصة للإمتياز الفلاحي، حيث أعطت تعليمات صارمة للجنة المكلفة بمتابعة ملفات الإمتياز الفلاحي باسترجاع كل الهكتارات من الأراضي الفلاحية التي وجّهت هذه الأراضي لأغراض أخرى غير الفلاحة. حسب ما كشفته مصادر من ذات المديرية تم إيداع شكاوى من فلاحين أن هذه العقارات لم يتم استغلالها حسب القانون الخاص بالإمتياز الفلاحي، فقد أنجزت فوقها سكنات ومشاريع إستثمارية لا علاقة لها بالفلاحة. كما تركت عقارات أخرى من طرف أصحابها بورا دون استغلال وهو ما يتنافى مع القانون الذي حددته وزارة الفلاحة للإستفادة من الإمتياز الفلاحي الذي يعني الإستغلال الكلّي للأرض ورفع الإنتاج. وتتوزع هذه الأراضي الفلاحية عبر أغلب البلديات النائية ذات الطابع الفلاحي على غرار وادي تليلات، حاسي بونيف وبن عقبة وغيرها . من جهة أخرى ستقوم اللجنة المخصصة بتحقيقات ميدانية لاسترجاع عقارات خاصة بمساحات خضراء وحظائر عمومية وسكنات فوضوية تم تهديمها وترحيل ساكنيها موزعة على 150 بناية بكل من حي الدرب وسيدي الهواري وغيرها واستغلالها في مشاريع سكنية بالولاية التي تعاني عجزا كبيرا في العقارات التي عرقلت إنجاز مئات المشاريع خاصة السكنية منها. عقيبة.خ









      التغيير الوزاري يحدث طوارئ وسط الوزراء
      يعيش العديد من الوزراء على صفيح ساخن بعد رواج أخبار عن تغيير حكومي وشيك يمس معظم الحقائب الوزارية. وأضافت مصادر إعلامية أن التغيير الحكومي سيعلن عنه مباشرة بعد اختتام مؤتمر الأوبيك في الجزائر، حيث كثف العديد من الوزراء إتصالاتهم بعديد الشخصيات المعروفة وكذا خرجاتهم الميدانية الإستعراضية عساها تبقيهم على كراسيهم الوزارية.





      Le ministre du Tourisme loue les atouts touristiques d’Oran et déclarePlus de 1.500 projets adoptés à l’échelle nationale Le ministre de l’Aménagement du territoire, du Tourisme et de l’Artisanat, Abdelouahab Nouri a annoncé mardi à Oran que 1.560 projets représentant un investissement global de 747 milliards DA et totalisant plus de 200.000 lits supplémentaires ont été adoptés à l’échelle nationale. Parmi les projets adoptés dans le secteur du tourisme, 550 sont en cours de réalisation totalisant 77.793 lits pour un budget de plus de 248 milliards DA, a précisé le ministre, qui a présidé à Oran les festivités marquant la célébration de la journée mondiale du tourisme. M. Nouri a indiqué que pour la wilaya d’Oran, 54 projets sont en cours de réalisation sur un total de 132 projets adoptés et pour une capacité d’accueil de 7.950 lits. «Oran est devenue une destination touristique d’excellence et un pôle économique très important», a-t-il estimé, rappelant que «c’est grâce aux grandes réalisations lancées par le président Abdelaziz Bouteflika, au début de ce deuxième millénaire, que la wilaya d’Oran a pu atteindre cette importante position».
      «Oran dispose d’énormes potentialités en matière de tourisme qui nous rendent optimistes quant à l’avenir de la région et celui du secteur tout entier», a reconnu, en outre, le ministre. Il a, par ailleurs, souligné que la journée mondiale dédiée au secteur est fêtée sous le slogan: «le tourisme pour tous». «Il faut donner à ce slogan son sens véritable en le considérant avant tout comme un droit humain, intégrant particulièrement les personnes aux besoins spécifiques», a-t-il estimé, tout en déplorant que certaines structures touristiques ne respectent pas cet aspect humanitaire. De son côté, le wali d’Oran, Abdelghani Zaâlane, a indiqué que le développement du tourisme constitue une des priorités du programme du président de la République, soulignant que le secteur est créateur d’emplois et de richesses, et a un rôle social et économique important à jouer. Par ailleurs, la délégation ministérielle a assisté à une présentation succincte du Plan d’Aménagement de la wilaya d’Oran par un représentant de l’Agence nationale de l’Aménagement du Territoire, un plan placé sous le slogan «La construction d’un territoire métropolitain attractif».
      Ce plan préconise la valorisation des atouts de la wilaya d’Oran, comme son ouverture vers l’international, un littoral attractif, des équipements structurés et une métropolisation en phase de construction, a indiqué l’orateur. Au cours de cette visite, le ministre a inauguré un nouvel hôtel privé à Haï Seddikia et inspecté le chantier d’un autre hôtel, non loin de la station El Bahia et celui du site de «Notre dame du salut», sis à Santa Cruz, sur les hauteurs d’Oran, un projet de restauration qui sera réceptionné en 2017. Il s’est également rendu au chantier de la future Ecole nationale supérieure du tourisme et de l’hôtellerie, lancé en juin 2016 par la Société d’investissement hôtelier (SIH). Le projet sera réceptionné en 2018, a-t-on indiqué. Le ministre a également visité les stands mis en place à l’hôtel Le Méridien pour la célébration de la journée mondiale du tourisme. Plusieurs opérateurs activant dans le domaine du tourisme ont été honorés à cette occasion. M. Nouri était accompagné de Mounia Meslem, ministre de la Solidarité nationale, de la Famille et de la Condition féminine et de Aïcha Tagabou, ministre déléguée à l’Artisanat.
      Bidonville de haï Ibn Sina (Bousfer)
      L’insécurité inquiète les habitants Au bidonville de haï Ibn Sina, situé à proximité de la base militaire aérienne, commune de Bousfer, il ne se passe pas un jour ou l’on ne signale un acte d’agression, de vol, de constructions illicites de trafic de drogue, etc. En somme, le climat d’insécurité qui y règne depuis la création du bidonville a atteint des limites intolérables au grand dam des riverains de ce quartier qui assistent impuissants à la dégradation de leur environnement, qui, jadis, faisait leur bonheur. Dans ce lieu, en plus de l’insalubrité et l’inexistence des conditions d’hygiène les plus élémentaires, tous les maux sociaux et certains vices sont devenus, au fil du temps, au su et au vu de tous le monde, légion. De nombreux riverains de haï Ibn Sina ont dénoncé cet état de fait aux services de sécurité territorialement compétents pour qu’ils prennent des mesures rigoureuses à l’encontre des squatteurs et autres malfrats et endiguent ce fléau qui chaque jour prend de l’ampleur. Par ailleurs, les citoyens s’interrogent sur les raisons du silence et la passivité des élus de la commune de Bousfer qui assistent impuissants au déferlement des gens venus d’autres wilayas pour s’installer au bidonville de haï Ibn Sina en toute quiétude. L’année dernière, plusieurs constructions illicites ont été rasées par les autorités locales dans ce bidonville, faute de contrôle et de vigilance des services de sécurité et des services de l’APC, les taudis aussitôt démolis sont aussitôt reconstruits le lendemain, des comportements et des phénomènes qui ont la peau dure ont porté un préjudice à l’autorité publique et crée un climat d’insécurité à haï Ibn Sina.
      Lahmar Cherif M 


      Ain Temouchent
      Récupérée par l’antenne locale de l’ONTA 
      Entre 1.300 et 1.500 ha seront injectés dans des projets d’investissement Une superficie foncière agricole entre 1.300 et 1500 hectares sera injectée, prochainement, dans des projets d’investissement répondant à cette caractéristique dans la wilaya d’Ain Temouchent, a-t-on appris lundi du wali.
      Récupérée par l’antenne locale de l’Office national des terres agricoles (ONTA) dans le cadre des efforts d’assainissement du foncier agricole qui se sont traduits par l’agrément de 8.720 exploitations agricoles individuelles et collectives, cette superficie inexploitée sera redistribuée à des investisseurs dans le domaine agricole, a indiqué M. Hamou Ahmed Touhami à l’ouverture d’une rencontre sur le Fonds d’investissement de la wilaya. La wilaya d’Ain Temouchent, qui a enregistré une dynamique dans le domaine de l’investissement, compte énormément sur l’exploitation rationnelle de cette superficie pour relancer le secteur et améliorer son industrie agroalimentaire, a-t-il souligné mettant en exergue les facilitations accordées aux investisseurs, à l’instar de la délivrance du permis de construire en trois jours, comme a été le cas pour l’unité de montage de véhicules «Emin Auto» au niveau de la nouvelle zone industrielle de Tamazoura.
      Par ailleurs, sur neuf projets aquacoles validés dernièrement par la commission d’investissement de la wilaya, six ou sept ont obtenu leurs assiettes foncières, a-t-il encore indiqué, invitant les investisseurs à intégrer cette dynamique et exploiter les possibilités de financement offertes le Fonds d’investissement algéro-européen FINALEP. Le directeur général de cette société par actions, Hosni Benabbes a abordé, pour sa part, les possibilités au niveau du Fonds de wilaya qui dispose d’un montant d’Un milliard de dinars et mis en place par la loi des finances complémentaire 2009 (article 100 qui permet à la FINALEP de participer au capital de petites et moyennes entreprises créées par des jeunes entrepreneurs), mettant en exergue les immenses possibilités d’élargissement fiscal qu’offre cette société créée en juin 1991 à l’initiative de banques dont la Banque de développement local (BDL).
      Abordant les modalités de mise en œuvre de ce Fonds d’investissement de wilaya, le directeur général de FINALEP a précisé que cette participation est de 49 pour cent par entreprise (capital), dans la limite de 10 pc du montant du Fonds d’investissement, soit un maximum de cinq millions DA.
      Tout promoteur désirant investir dans la sphère de la production des biens et de services quelque soit le secteur d’activités économique et dont le projet satisfait aux critères est éligible à ce Fonds, a-t-il fait savoir. Abritée par le centre universitaire «Belhadj Bouchaib» d’Ain Temouchent, cette rencontre a permis aux participants (investisseurs, jeunes promoteurs et autres) de s’enquérir, également, des critères de sélection des projets et modalités de participation de la FINALEP.
      Tramway de Mostaganem
      Des démarches pour rattraper le retard Des démarches sont en cours pour rattraper le retard accusé par le projet de réalisation du tramway de Mostaganem, a-t-on appris du directeur de wilaya des transports.
      «Les travaux se déroulent à une cadence lente à tel point où des chantiers étaient à l’arrêt durant la période estivale», a indiqué Rezzoug Mokhtar expliquant que ce retard est justifié par une restructuration interne du groupe espagnol chargé du projet. L’Entreprise du Métro d’Alger (EMA), initiatrice du projet a adressé une mise en demeure au groupe espagnol pour reprendre les travaux dans un délai de 15 jours, faute de quoi le contrat sera résilié selon la loi des marchés publics.
      Il est attendu cette semaine la tenue d’une réunion entre le wali de Mostaganem, Temmar Abdelwahid et le directeur général de l’EMA et le nouveau directeur général du groupe espagnol, pour élaborer un nouveau calendrier et rattraper le retard en accélérant la cadence des travaux par l’augmentation du nombre d’ouvriers des chantiers pour travailler en H/24, a ajouté M. Rezzoug. Un transfert de tous les réseaux électriques, téléphoniques et des canalisations a été effectué de même que la surpression de trois lignes électriques de haute tension et la libération du tracé de ce moyen moderne de transport. Des travaux sont en cours pour la construction de deux ouvrages d’art après l’achèvement de deux autres.
      Le taux d’avancement des travaux du tramway de Mostaganem a atteint 50% et le projet sera livré en fin septembre 2017 avec une mise en service expérimentale en juillet 2017, sans compter le retard accusé, a-t-on souligné. Pour rappel, le projet comporte un tracé de 14,2 kilomètres, 24 stations sur deux lignes la première reliant la localité de Salamandre au pôle universitaire de Kharouba en passant par plusieurs quartiers dont le centre-ville, hai Tijditt sur 12,2 km.
      La seconde relie l’ancienne gare ferroviaire à la nouvelle gare routière de la cité «5 juillet» passant par hai Benyahia Belkacem (2 km). Il prévoit également quatre pôles d’échange, un centre de maintenance, un bloc technico-administratif et un poste de maitrise. Le tramway de Mostaganem disposera de 25 wagons pour le transport de 5.000 voyageurs à l’heure.






      شبكة الإعلاميات الجزائريات تبرمج زيارة لـ "الحياة"

       ي م
      الثلاثاء 27 سبتمبر 2016 61 0
      برمجت شبكة الإعلاميات الجزائريات زيارة لمقر جريدة الحياة في الأيام القليلة القادمة ، وذلك لانطلاق الحملة التحسيسية التي تعرف بالشبكة وكذا التعارف أكثر وتبادل الآراء والمشاريع المستقبلية التي تخص المرأة الإعلامية ، وأهم التحديات المطروحة على الساحة المحلية والعالمية ، كما ستقوم الشبكة في قادم الأيام بمواصلة زياراتها لمختلف المؤسسات الإعلامية ، والقيام بأنشطة متنوعة تعرف بالشبكة وأهدافها .








      Hai Chahid Mahmoud (Hassi Bounif)Un village ignoré par les transporteurs Importante agglomération abritant plus de vingt mille habitants et relevant de la commune de Hassi Bounif, haï Chahid Mahmoud ne dispose pas de moyen de transport, les bus de la ligne numéro 42 assurant la liaison entre Hassi Bounif et Oran ne font que transiter par haï chahid Mahmoud. En effet, les habitants de haï chahid Mahmoud rencontrent des difficultés pour prendre un bus de la ligne 42 afin de se rendre à Oran. En nombre réduit, les bus de cette ligne stationnent à Hassi Bounif et ne démarrent que lorsqu’ils sont surchargés.
      Affichant complet et roulant avec des portes ouvertes et des usagers sur les marches-pied, ils ne marquent pas d’arrêt à haï chahid Mahmoud, ce qui contraint les usagers de cette localité à faire au moins quatre kilomètres à pied pour se rendre à Sid El Bachir afin prendre un bus de la ligne numéro 41. «Les bus de la ligne 42 ne font que passer par haï chahid Mahmoud, les habitants de cette agglomération ne profitent pas pleinement de ces moyens de transport, lorsqu’il y a de la place debout et avec peine nous pouvons y monter, sinon nous prenons les bus de la ligne 41 à partir de Sid El Bachir, il y a même certains qui descendent à Hassi Bounif pour prendre un moyen de transport», tiennent à préciser les usagers qui ont pris contact hier avec notre rédaction, ajoutant: 
      «Le problème se pose depuis une dizaine d’années, c’est-à-dire depuis l’extension de la ligne 42 jusqu’à Hassi Bounif, alors que cette localité dispose de plusieurs lignes de transport via sidi Maarouf». Sur place à haï chahid Mahmoud, nous avons pu constater qu’il s’agit d’un véritable problème, dont souffrent énormément
      les usagers de cette localité, le matin de 7 heures à 10 heures, il faut attendre au moins une heure au niveau des arrêts de cette importante agglomération pour pouvoir profiter d’une place debout dans un bus. A 11 heures, au niveau du terminus de Hassi Bounif, pendant que cinq bus étaient en stationnement attendant des passagers, plusieurs usagers, hommes, femmes et enfants poireautent au niveau des arrêts de haï chahid Mahmoud. «Par le biais de votre journal, nous demandons à la direction des Transports et à M. le wali d’intervenir pour mettre fin à cette contraignante situation en créant une ligne de transport assurant la liaison Oran-haï Chahid Mahmoud, comme c’était le cas avant l’extension de la ligne actuelle sur Hassi Bounif. Il est important de préciser qu’au départ de Hassi Bounif, les bus de la ligne 42, dont le nombre ne dépasse guère vingt véhicules, y compris ceux qui sont en panne, ne sont pas utilisés uniquement pas les usagers habitant Hassi Bounif, mais par ceux habitant également à Gdyel, Hassi Ben Okba, Benfréha et Boufatis, du fait que les terminus de tous les bus de ces communes sont à Hassi Bounif.
      A.Bekhaitia








      العملية الواحدة تكلف الدولة ازيد من 120 أورو
      الجمعية الفرنسية للصداقة الشعبية تجري 26 عملية جراحية بمستشفى تلمسان الجامعي
      في إطار التوأمة بين الجمعية الفرنسية للصداقة الشعبية و مختلف المصالح الاستشفائية عبر التراب الوطني, قررت مجموعة من الأطباء و الجراحين المختصين في طب الاعصاب و الانسجة الدماغية و جراحة الأعصاب و العظام و الكبد و المعدة من فرنسا إجراء عمليات جراحية تطوعية لأكثر من 26 مريضا من ولاية تلمسان في ظرف لا يتعدى 5 أيام في مبادرة من الجمعية الفرنسية المختصة في زراعة الاعصاب , حيث تمت هذه العمليات الجراحية في اقسام الجراحة بمستشفى تلمسان الجامعي و التي مست مرضى السرطان و الأعصاب و العظام و الكبد و المعدة 

      , حيث أكد البروفسور "مكي" من الجمعية الفرنسية للصداقة الشعبية بين الجزائر و فرنسا " هذه المبادرة تعمل على تقليص نسبة التحويلات الطبية و الجراحية نحو المستشفيات المغاربية و الأوروبية , من خلال إعادة تنظيم المداومات الطبية خاصة على مستوى مختلف المؤسسات الاستشفائية, حيث قامت ذات الجمعية بإجراء 26 عملية جراحية دقيقة مست عدة امراض مستعصية على غرار سرطان الدماء و الكبد و المعدة و الاعصاب , علما أن كل عملية جراحية قام بها الطاقم الطبي الفرنسي تكلف الدولة الجزائرية ازيد من 120 الف أورو " و اكد ذات المتحدث أن العمليات الجراحية تمت بالمجان كما سيجري الطاقم الطبي عمليات جراحية مستعصية للمرضى عبر مختلف التراب الوطني على غرار ولايات تيارت سعيدة بشار و النعامة . ب. فتحي











      ماذا يحدث بين قبلي وبن خلاف؟

      الجمعة 23 سبتمبر 2016 816 0
      لخضر بن خلاف النائب البرلماني "النشيط" لا يترك شاردة ولا واردة بالمجلس الشعبي الوطني إلا وعلق عليها، حتى انه رد على مستشارة رئيس المجلس المكلفة بالإعلام سميرة قبلي ، على صفحة مديرية الإعلام، النشر والطبع‏ بالمجلس الشعبي الوطني، بعد نشرها بنفس الصفحة مواعيد ونشاطات المجلس، وشكك في التوقيت والخلفية حيث كتب: "المذكرات الإعلامية للمجلس تنشر على صفحة المجلس الشعبي الوطني وليس على صفحة خاصة في الوقت بدل الضائع لعهدة المجلس، ولأسباب يعلمها صاحب المبادرة في الوقت الحالي ولكن دوام الحال من المحال" وهو ما فسره البعض بالعلاقة المتوترة بين الطرفين؟.



      ين إحالة على التقاعد وإنهاء مهام

      بوتفليقة يجري حركة في سلك الولاة بـ14 ولاية وزوخ مرشح لمهام تنفيذية

        أفادت مصادر مطلعة لـ”الفجر” أن رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، سيعلن خلال الأيام القليلة القادمة، عن حركة جزئية في سلك الولاة تعني 14 ولاية. وتشمل الحركة إحالة على تقاعد لعدد من الولاة، وإنهاء مهام البعض، فيما يبقى والي العاصمة عبد القادر زوخ مرشحا لتولي مهام تنفيذية في التغيير الحكومي القادم.
        ينتظر أن يعلن رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، وفق صلاحياته الدستورية وتقارير متعلقة بسير إنجاز المشاريع المدرجة في المخطط التنموي 2014-2019، عن تغيير في سلك الولاة يمس حسب مصادر ”الفجر”، 14 ولاية منها الجزائر العاصمة، المسيلة، البويرة، جيجل وتبسة. وتشمل الحركة إنهاء مهام عدد من الولاة جراء التقصير في إنجاز المهام الموكلة إليهم، خاصة ما تعلق باحترام آجال إنجاز المشاريع التنموية في قطاعات عدة، وفي مقدمتها السكن والعمران ومحاربة البطالة، بالإضافة إلى إنعاش الاقتصاد المحلي لتجاوز صدمة آثار انهيار أسعار النفط، كما تشمل الحركة تغيير عدد من الولاة من ولاية لأخرى، خاصة بالنسبة للذين أثبتوا نجاعة كبيرة في التسيير وإنجاز ومتابعة مختلف المشاريع التنموية. ووفق نفس المصادر فإنه من المتوقع أن يغادر والي العاصمة، عبد القادر زوخ، منصبه لزميله والي وهران محمد زعلان على أن تسند لزوخ، الذي حاز على وسام الاستحقاق الوطني نظير النجاحات التي حققها وهو على رأس ولاية عاصمة البلاد، خاصة في مجال القضاء على القصدير والبناءات الفوضوية، مهام تنفيذية في التغيير الحكومي القادم.
        رضوان. م




        صورة اليوم











         اخفوا هذه العائلات عن أعين الوزير"

         ع.ق
        الاثنين 26 سبتمبر 2016 137 0
        قبل وصول وزير كان في زيارة لولاية بجاية اول أمس ودخوله إلى قاعة المؤتمرات كان هناك أمام بوابة الولاية عشرات العائلات معتصمة تطالب بحقها في الحصول على سكن وفجأة توقفت عربات الشرطة لتجبر الرجال الذين كانوا برفقة نساءهم وأطفالهم على الركوب بينما دفع بالنساء والأطفال إلى داخل مقر الولاية، وقد أحدث ذلك اضطراب وفوضى كبيرة في محيط المنطقة، والسبب في كل هذه الضجة هو محاولة المسؤولين إبعاد هذه العائلات عن أعين الوزير .وتفادي الإحراج الذي قد يسببه هذا المشهد شبه الدائم في ولاية بجاية.

        اجتماع الجزائر وامتحان الصداقة؟!

          كل الآمال معلقة على ”بارومتر” أوبك واجتماعها الذي تحتضنه الجزائر. وحتى مصير الحكومة الجزائرية نفسه معلق على ما سيُفضي إليه هذا الاجتماع غير الرسمي من قرارات، أو بالأحرى من توافقات، لأن قرارات الأوبك تتخذ في الاجتماعات الرسمية لا غير.
          كلمة الوزير الحالي بوطرفة والأسبق شكيب خليل في الميزان اليوم، وأيضا وزن الجزائر التي هي بصدد امتحان علاقتها بالدول الصديقة داخل وخارج المنظمة. فهل من سيأتي لنجدة اقتصاد الجزائر التي لمت شمل الأوبك، لبحث مصير المنظمة وطمعا في استعطاف هؤلاء لنجدتها.
          لا أتمنى أن يكون الاجتماع مخيبا للآمال، مثلما علق عليه المتابعون، لأن مصير المنظمة معلق عليه، فإما أن تخرج قوية وتبقى فضاء للتشاور لمواجهة المخاطر، وإما أن يبحث كل من أعضائها عن مصالحهم بطرق منفردة.
          لكن عكس ما كنا نتوقعه أن ”الأذى” سيكون من المملكة العربية السعودية، التي ترفض تخفيض الإنتاج، فإيران هي التي ليس فقط رفضت التخفيض، بل أعلنت العودة إلى سقف إنتاجها قبل العقوبات، وبالتالي وضعت بهذا القرار حجرا في طريق طموحات الجزائر، بينما ربطت المملكة قراراتها بقرارات إيران، إن قبلت هذه تخفيض الإنتاج أو تجميده، ستعمل هي بالمثل؟
          لا أدري إن سبق للمنظمين أن سبروا آراء الأعضاء ونيتهم في تقديم موقف إيجابي لما تنتظره منهم الجزائر أم لا؟ لكن تصريح شكيب خليل عن الأسعار قبل القمة، بعودة الأسعار للارتفاع سنة 2018، يتعارض مع أهداف لقاء الجزائر، فما الجدوى من جمع 70 دولة اليوم وطرح مشاكل الإنتاج والأسعار على طاولة النقاش، إذا كان المضيف وصاحب الفكرة نفسه لا يؤمن بها؟
          الحل يكون في يد الرئيس وحده، ووحده قادر على إقناع زعماء هذه البلدان، كل على حدة، بضرورة تخفيض سقف الإنتاج، لتحسين مستوى الأسعار، وستكون المفاوضات على ملفات سياسية أكثر منها اقتصادية، كالعلاقة مع المغرب، والموقف من الأزمة السورية ومن اليمن. فهل سيقبل بتنازلات للمملكة، وهي التي تمسك كل خيوط اللعبة، بما أنها أول مصدر للنفط وثاني منتج وتتحكم بربع الإنتاج العالمي؟
          فهل تقبل إيران وروسيا التضحية بموقف الجزائر من هذه القضايا، أم ستلين من موقفها، وتقدم تنازلات؟!
          اليوم تتضح الصورة أكثر، ويكون امتحانا لقدرات المفاوض الجزائري، وأيضا لمصير الحكومة ومستقبل الأوضاع الاقتصادية، فإما خروج من أزمة بأقل تكاليف، أو ...؟!
           


          http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/344662.html

          رواد الفايسبوك معجبون بالدكتور مكي

            يقود الدكتور مكي الجزائري، المقيم في فرنسا، فريقا طبيا فرنسيا لثامن مرة، ينزل فيها إلى أرض الوطن، من أجل إجراء عمليات جراحية مجانية للمصابين بأمراض مستعصية، حيث سيقوم هذه المرة بإجراء 26 عملية جراحية تخص سرطان الدماغ لمدة 4 أيام بتلمسان، في صورة إنسانية لاقت استحسان رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين علقوا على الخبر بعبارات ترمي إلى أن وطنية الجزائري لا تنهيها الغربة أو الحدود الجغرافية.
             
            التعليقات
            Où va l'Algérie ?
            par Cherif Ali
            Dans l'Algérie d'aujourd'hui, le réseau souterrain de services, trafic d'influence, parrainage et cooptation, magouilles, combines est extrêmement dense.

            Il croit avec l'informel qui a tout gangrené. Les « usagers » de ce type d'échanges n'ont ni remords ni scrupule. Il s'agit, pensent-ils, d'un échange de « bons procédés ». Il faut dire que la population ayant si bien assimilé le mécanisme, il ne viendrait à l'idée de personne de passer par la filière officielle pour une quelconque démarche, on commencera, toujours, par la combine, c'est-à-dire rechercher les relations susceptibles de faire aboutir ladite démarche.

            Passe-droits et favoritisme

            Cela se pratique à un niveau assez bas entre « potes » et connaissances. Mais cela continue jusqu'au sommet de l'Etat ! Même pour ceux qui arrivent à accéder à un poste ou une fonction élective, la première question qui se pose à eux, est la suivante : qu'est-ce que je peux en tirer pour mon profit personnel ?

            Alors, c'est ainsi ? C'est ça l'Algérie d'aujourd'hui ? Apparemment oui, car nos concitoyens et nous-mêmes aussi sommes, en définitive, travaillés par la fièvre du passe-droit et de l'arrivisme ! Et nos élus, tout comme les responsables locaux ne sont pas en reste dans la mesure où ils se servent des institutions comme de leur propre bien. Aucun contrôle, ou presque, ne pèse sur eux, au sens macro et micro-économique. On ouvre des milliers de postes de travail bidons, ceux du filet social notamment, pour satisfaire la révolte et on couvre d'avantages tous ceux qui font la grève, pour acheter la paix sociale ?

            Mais si tout le monde « trafiquote » et se tourne les pouces, comment la maison Algérie pourrait-elle, vaille que vaille, continuer de fonctionner ? Une question lancinante que tout le monde se pose, même si beaucoup de citoyens se mettent à douter profondément, critiquent les chemins parcourus, hésitent à croire ce qu'on leur dit et surtout commencent à s'impatienter. Nous avions tout pour réussir : une indépendance héroïquement arrachée, une démographie de jeunes potentiels, des ressources naturelles aussi inimaginables qu'incommensurables, quand d'autre pays sous-développés, moins nantis, ont réussi leur développement.

            Les Chinois construisent pour les Algériens !

            Aujourd'hui hélas, nos universités sont à la traine du monde arabe et même d'Afrique mais, faut-il l'admettre, le mal n'est pas dans nos étudiants, il est à rechercher chez les enseignants, médiocres pour la plupart, doctorants bidons par milliers qui ont pris le système universitaire en otage. L'université ne produit pas de génies capables de prendre en charge le défi du développement du pays. Les Chinois et les Canadiens conçoivent et construisent pour nous, non pas des satellites, mais nos routes, nos logements et même notre grande mosquée ! Vont-ils pour autant rester chez nous à nous accompagner dans l'entretien de ces réalisations pour lesquelles nous continuerons à débourser des budgets en devises ? Jusqu'à quand en l'état de nos réserves budgétaires ?

            Un think tank canadien, Fraser Institut, vient de l'avancer dans son dernier rapport : l'Algérie est à la 151ème place sur 159 en matière de liberté économique. Avant le Tchad, mais loin derrière la Tunisie et le Maroc. Ce rapport va être, bien évidemment, contesté en haut lieu, pourtant il ne dit pas plus que bien d'autres organismes internationaux, y compris le FMI et la Banque Mondiale, ces derniers avec leurs précautions d'usage et leur langage.

            Fracture sociale, peuple-gouvernants !

            Les Algériens, c'est vrai, sont aussi fatigués que blasés à telle enseigne qu'ils affichent leur défiance pour tout et partout. Cette défiance est d'abord verticale et les oppose à ceux qui les gouvernent qui, selon eux, cultiveraient « l'entre-soi », sans se préoccuper, ou si peu, du peuple. Il serait pourtant naïf de limiter cette défiance aux seuls gouvernants, elle frappe la classe politique toute entière, principalement les partis dont les efforts de positionnement ne sont en fait, que des tentatives pour se rapprocher du pouvoir, donc de la rente!

            A cette défiance verticale s'ajoute une autre défiance de type horizontale : les rapports sociaux s'exacerbent et mettent à mal la cohésion sociale ; les syndicats et à leur tête l'U.G.T.A sont désavoués et, la prochaine tripartite risque de les discréditer davantage aux yeux des travailleurs appelés, par ailleurs, à faire preuve davantage de «sacrifices» et renoncer à l'acquis de la retraite par anticipation !

            On est arrivé progressivement à une impasse ! L'Algérie d'aujourd'hui tourne le dos au pays profond. Les walis majoritairement n'ont pas amélioré le développement local, encore moins créé de l'emploi et de la richesse ! Certes, l'eau coule quand même dans les robinets, les hôpitaux fonctionnent cahin-caha, des milliers d'enfants sont à chaque rentrée scolarisés avec force démonstration, ce qui donne l'impression que le pays bouge, mais pas assez.

            C'est la faute aussi au « dirigisme » d'Etat, de la lourdeur bureaucratique qui fait de la résistance, des banques timorées et surtout du choix du développement économique qui reste à inventer. Force est de constater aussi que les investisseurs nationaux ne trouvent aucun intérêt ou si peu, à aller vers la production nationale malgré toutes les facilités qui leur ont été accordées en matière de foncier ou de diminution de la pression fiscale ; dans ce cas-là, il ne faut pas s'étonner que les étrangers, règle du 49/51 ou pas, fassent preuve de peu d'engagement !

            Des ministres mal placés et pour certains, incompétents

            Le Premier ministre vient de l'évoquer : le nouveau plan économique sera bientôt dévoilé. Mais que peut faire ce gouvernement où beaucoup de ministres ne sont pas à leur place ? Fortement contestés par leurs syndicats pour certains et franchement dépassés pour ne pas dire autre chose, pour d'autres, notamment ceux issus de la filière des walis qui ont été vite rattrapés par le syndrome de « Peter », selon lequel arrivé à un certain niveau de promotion, la compétence initiale finira par devenir un élément de blocage. Il faut admettre qu'on ne gère pas un ministère comme une wilaya et, Abdelwahab Nouri, le ministre du Tourisme et de l'artisanat va, peut-être, l'apprendre à ses dépens !

            Le scandale des moutons de l'Aïd El Kebir dont la viande a laissé apparaître des signes de putréfaction quelques heures seulement après leur abattage, s'ajoute à la longue liste d'autres affaires de ce genre, où le citoyen découvre, abasourdi, au détour d'une opération de contrôle des services de la qualité et de la répression des fraudes, que son assiette n'est pas aussi saine qu'il le pense !

            Que fait le gouvernement ?

            Jusque là, il tâtonne et tant que les prix du baril de pétrole continuent de baisser, la pression inflationniste ne risque pas de s'atténuer et partant, de pénaliser les ménages qui souffrent en silence de l'érosion de leur pouvoir d'achat.

            En tous les cas, le gouvernement dans sa configuration actuelle, et tout le monde est d'accord là-dessus, n'a pas les compétences pour gérer les complexités du pays. Un pays bientôt sans pétrole dixit Abdelmalek Sellal. Il est juste appelé à gérer les urgences, les révoltes du logement et de l'emploi, pour cause de défaillance des collectivités locales souvent incompétentes, voire même corrompues à voir le nombre d'élus déférés aux tribunaux.

            C'est vrai que certains commentateurs de la scène nationale donnent l'impression de n'avoir pas bien saisi le sens profond de la démarche gouvernementale et la lisent à travers le prisme déformant des analyses occidentales. Il reste, cependant, que le gouvernement est tenu, d'ores et déjà, de s'expliquer sur cette loi de finance 2017 qu'on dit « porteuse de nouvelles taxes et avec des transferts sociaux a minima ». Sans compter « la réintroduction de l'importation des véhicules de moins de trois ans d'âge » qui va faire du bruit à l'APN, où certains députés affûtent leurs armes en perspective d'un débat qui promet !

            Sexisme et misogynie

            Dans les villes, sales, dépourvues de commodités et aussi d'espaces culturels, sportifs et de loisirs, c'est l'ennui, les tracasseries de la circulation automobile, les petits boulots de l'informel, le piston et la course au visa pour ceux qui veulent voir ailleurs.

            Où va l'Algérie avec cette persistante marginalité des jeunes qui n'ont pas de droits et qui, en dehors du foot, n'ont aucun moyen de se dépenser. Les garçons trainent dehors. Les filles sont sommées de rester à la maison. C'est aussi l'exil intérieur des femmes, le sexisme, la misogynie, le machisme des hommes, la violence et la réclusion pour un grand nombre d'entre-elles ; celles qui travaillent, nonobstant les préjugés, doivent donner la preuve de leur probité.

            C'est une agriculture déficiente, délaissée, qui ne s'intéresse pas à l'agro-alimentaire ; c'est également, une industrie qui tourne au ralenti et qui a perdu le pari de « l'industrie industrialisante». C'est aussi une production littéraire orientée par l'idéologie islamiste, une chanson phagocytée par le «raï», et un cinéma et un théâtre moribonds.

            Les Algériens en sont encore à s'affronter sur le choix du modèle de société. Et aussi sur le choix du modèle culturel : arabophone, berbérophone, francophone, voire anglophone pour certains poussés par Ech-chourouk et leurs ouailles.

            La religion partout et pour tout !

            C'est également la place qu'il faut donner à la religion. Les Algériens sont pris en tenaille dans le tourbillon d'un débat malsain sur l'islam. Quel islam voulons-nous ? Comment voulez-vous une réponse unanime acceptable pour tout le monde ? C'est rentrer dans des débats infinis alors que le débat, le vrai, est sur les nano-technologies ! Le problème des Algériens n'est pas religieux, il est économique et technologique. Et nos partis islamiques sont à ce niveau, désespérément silencieux ! Sauf quand il s'agit de « tirer » sur madame Nouria Benghebrit qui ne risque pas de sortir indemne cette fois-ci ! Il faut dire aussi que ses cadres accumulent gaffe sur gaffe. Cette histoire, par exemple, de l'erreur commise dans le fameux livre de géographie de la 1ère année moyenne qui aurait pu être corrigée par l'intervention d'un simple « sticker » Palestine pour masquer Israël : non, au ministère de l'éducation, on a décidé de déchirer la page et en imprimer une autre. Conséquences : dépenses superflues et perte de temps.

            Le pétrole en ligne de mire !

            En attendant la rente pétrolière continue à payer la facture. Jusqu'à quand ? Le Premier ministre a mis en garde la population ; cela ne l'a pas empêché d'affirmer à partir de l'intérieur du pays où il était en déplacement que les réserves de change du pays ne descendront pas sous la barre des 100 milliards de dollars quoiqu'il advienne ! Les experts sont dubitatifs devant tant de certitude.

            Les dirigeants qui se sont succédés à la tête du pays ont, décidément, raté nos développements successifs en reproduisant les mêmes erreurs du passé : 98% de notre économie est financé par le pétrole. Le pays n'a jamais été maitre de son destin économique ; il a légué la bonne gouvernance aux institutions étrangères, les banques mondiales et le FMI dont l'objectif final est connu de tout le monde, privatiser et piller les ressources de l'Algérie.

            De ce qui précède, on peut dire que l'Algérie ne sait pas où elle va, même si elle sait où elle est présentement : elle condense tous les problèmes à la fois, ceux des pays en voie de développement et ceux d'un pays nouvellement industrialisé.

            La politique aux mains d'opportunistes !

            Politiquement parlant, cela ne va pas mieux ! Cela met à nu une classe politique sans vision d'avenir, sans idées. Sans assise populaire surtout. Ce sont des hommes et des femmes aussi, obsédés par le pouvoir, accrochés à leur siège depuis plus de 25 années pour certains et qui ne veulent rien lâcher. Au prix de retournement de vestes incroyables !

            Chez les partis au pouvoir, c'est la politique à courte vue, celle des fausses solutions qui tout au plus, accordent un répit à des dirigeants en panne d'idées, qui refusent de se remettre en question et faire leur introspection. Ils sont la majorité au parlement disent-ils, dans un pays ou l'abstention bat des records. Tout comme la triche aux élections ! On parle d'installer une commission indépendante de surveillance des élections. Personne n'est dupe ! La politique des quotas n'est pas finie. On verra bien en 2017.

            Il y a aussi le FLN, coquille creuse prise en otage par des personnes tout juste capables de servir de caution au pouvoir en place ou de se désigner elles-mêmes candidates aux responsabilités et partant, se prêter aux mensonges de ceux qui tirent les ficelles en coulisses, ou par presse interposée.

            Cela va-t-il apaiser le pays pour autant ? Pas si sûr. Et le peuple ? Saura-t-il, lorsque l'amplitude du tumulte dépassera celle du verbe flatteur reconnaitre les siens car il a de tout temps, surtout dans les moments difficiles, su faire la part des choses, c'est-à-dire séparer le bon grain et l'ivraie ? Ce peuple, on devrait s'abstenir de lui montrer ses ennemis, écrivait récemment un général à la retraite. Ce sont ceux de la nation, il les connaît, il suffit d'ailleurs de le lui demander et de daigner l'écouter.

            Les Algériens ont tout voulu faire : révolution agraire, révolution industrielle, révolution culturelle et même la révolution de l'ordre mondial ! Ils ont apporté leur soutien au monde arabe et à la Palestine. Ils se sont ouverts à l'Afrique, mais les dividendes tardent à venir face à une démographie galopante et des ressources énergétiques tarissables à terme.

            Epilogue

            Où va l'Algérie ? Mohamed Boudiaf est mort sans avoir obtenu de réponse. Qui peut, aujourd'hui, prétendre la détenir même parmi ceux qui au pouvoir, carburent à la devise « après moi le chaos ! », ou ceux dans l'opposition qui ne veulent qu'une chose « être califes à la place du calife ! »
            14 nouveaux établissements en chantier: Près de 60.000 détenus dans les prisons algériennes
            par Yazid Alilat
            Les prisons algériennes ne sont pas surpeuplées, a affirmé hier mardi le directeur général de l'Administration pénitentiaire et de la réinsertion, Mokhtar Felioune. Il a expliqué, en marge des travaux de la deuxième réunion sous-régionale des administrations pénitentiaires des pays du Sahel et du voisinage organisée par l'Office de Nations unies contre la drogue et le crime (ONUDC), que le nombre de détenus en Algérie «ne dépasse pas 60.000». En outre, 14 nouveaux établissements pénitentiaires sont en cours de réalisation pour remplacer les anciennes prisons, qui seront fermées, a-t-il précisé. Selon M. Felioune, ces 14 nouveaux établissements pénitentiaires sont ‘'conformes aux standards internationaux et ont une capacité allant de 300 à 1.000 détenus''. Les anciennes prisons seront fermées une fois les nouveaux établissements pénitentiaires seront réceptionnés. Ces prisons répondent ‘'aux normes internationales et mieux adaptées'', a-t-il dit.

            D'autre part, M. Felioune a démenti l'existence d'un projet portant sur l'isolement des détenus impliqués dans des actes terroristes dans des cellules individuelles pour éviter la propagation d'idées extrémistes. ‘'Il y aura, lors de la réunion, un échange d'expériences sur les meilleures méthodes de prise en charge des détenus violents», a-t-il précisé, avant de rappeler que ‘'le système pénitentiaire en Algérie a franchi de grands pas depuis le lancement de la réforme de la justice en 2003''. Celle-ci, selon lui, visait ‘'à humaniser les prisons, prendre en charge les catégories vulnérables au sein des établissements pénitentiaires, à l'instar des mineurs et des femmes et former les détenus pour l'obtention d'un diplôme permettant leur réinsertion au sein de la société''.

            L'année dernière, 1.900 détenus ont obtenu le baccalauréat, selon M. Felioune, qui a indiqué que les inscriptions étaient ouvertes pour les détenus cette année jusqu'au 30 octobre prochain. M. Felioune a indiqué d'autre part qu'aucun prisonnier qui a décroché son bac n'est retourné en prison, avant de souligner que le système carcéral algérien ‘'se distingue par la transparence dans la gestion des prisons à travers la collaboration avec les différentes composantes de la société civile et les ONG''. La politique nationale relative au système pénitentiaire en Algérie repose sur «la consécration de la transparence concernant la gestion des établissements pénitentiaires» et sur «la réadaptation des sanctions et la création d'organismes chargés du suivi et de la mise en œuvre de la stratégie initiée par l'Etat dans ce domaine». Sur le plan régional, l'Algérie détient le taux de population carcérale le moins élevé au Maghreb avec 0,16% de la population totale, un taux inférieur à celui de la Tunisie (0,21) et du Maroc (0,22), indique un rapport rendu public au mois de février dernier par l'ICPR (Institute for Criminal Policy Research), dépendant de l'Université de Londres. Le nombre de prisonniers en Algérie s'élève à 60.220 (chiffres de fin 2013), contre 23.686 en Tunisie et 76.000 au Maroc, selon l'ICPR. Si le nombre total des personnes détenues est nettement supérieur en Algérie qu'en Tunisie, cette dernière enregistre un taux supérieur d'emprisonnement par rapport à la population totale. Le Maroc compte, de son côté, à la fois le taux et le nombre de prisonniers les plus élevés. 
            Constantine - Un mort et 7 blessés dans des accidents de la route
            par A. E. A.
            Cinq accidents de la route ont été enregistrés avant-hier, dont un mortel survenu au niveau de la localité d'El-Gourzi, dans la commune de Ouled Rahmoune. La victime, un jeune de 22 ans. Selon le chargé de communication de la protection civile, le capitaine Lagraa, pas moins de cinq accidents de la circulation ont été enregistrés lundi, faisant un mort et 7 blessés.

            Le premier s'est produit quand une voiture a heurté une motocyclette, sur la route nationale N3 au niveau de la localité d'El-Gourzi, dans la commune de Ouled Rahmoune, qui a fait deux blessés, le conducteur de la moto et son compagnon, qui ont été évacués à l'hôpital Mohamed Boudiaf d'El-Khroub. Le conducteur de la moto, âgé donc de 22 ans, atteint gravement à la tête, a succombé à ses blessures aux urgences de l'hôpital.

            Les autres accidents se sont produits au niveau de la RN3, à l'entrée de Didouche Mourad, pour le 1er, et au lieudit «Farallah» près de Ibn Ziad, pour le 2e, et au niveau de l'autoroute Est-Ouest près de Aïn S'mara.

            Le dernier accident est survenu à la sortie d'El-Khroub. Un feu a pris dans une voiture de marque Chevrolet. L'intervention rapide des pompiers a permis d'éviter le pire. 

            Constantine - Salon international du tourisme: Entre ambitions et réalités
            par A. El Abci


            Le premier Salon international du tourisme de Constantine a ouvert ses portes hier et pour trois jours au niveau du palais de la culture Al Khalifa, avec la participation de cinq pays étrangers, la Tunisie, l'Egypte, les Emirats Arabes Unis, la Turquie et la France ainsi qu'une forte contribution de plus d'une vingtaine de wilayas et autant de maîtres artisans locaux. Selon l'organisateur de cette manifestation, M. Boulefkhad, ce Salon se tient à l'occasion de la Journée internationale du tourisme, qui se déroulera sous le slogan «Tourisme pour tous» avec plus de 60 participants et exposants. Outre les pays étrangers, il y a lieu de souligner une forte présence des wilayas de l'Est du pays, comme Annaba, Skikda, Jijel, Béjaïa, mais aussi du Centre, de l'Ouest et même du Sud, à l'instar de Ghardaïa, Ouargla et El-Oued. Et de poursuivre que cela va des agences de voyages (locales, nationales et étrangères), jusqu'aux artisans, en passant par les établissements hôteliers et les écoles d'hôtellerie et de cuisine. Le Salon consiste en plusieurs activités réparties en deux volets, à savoir celui ayant trait à des expositions de stands, d'une part, et celui concernant l'animation de conférences et communications faites par des spécialistes du secteur et des universitaires, d'autre part. Et dans ce cadre, les agences de voyages locales sont toutes présentes, offrant ce qu'elles ont de plus attrayant comme prestations pour les amateurs et amoureux du voyage. Le Salon, qui durera jusqu'à demain, connaît la participation également de plus d'une vingtaine de maîtres artisans dans la dinanderie, la couture traditionnelle, les bijoux et la joaillerie, etc. 


            Constantine - Des écoles dans un état lamentable
            par A. Mallem


            Des ronces dans les cours des écoles, des carreaux de fenêtres cassés, l'éclairage qui ne marche pas, le système d'étanchéité qui bat de l'aile, etc., telle est la situation rapportée dans les comptes rendus des inspections faites dernièrement, après la rentrée des élèves, par des missions de contrôle dépêchées par la wilaya dans les écoles primaires de la wilaya de Constantine.

            Et cette situation a été constatée dans plusieurs établissements au niveau des daïras de Constantine et Aïn Abid, a révélé hier le secrétaire général de la wilaya au cours de la réunion du conseil de wilaya qui s'est tenue au cabinet du wali.

            «Hélas ! Deux fois hélas, a répété M. Sayouda, en dépit des moyens financiers accordés sur ce chapitre aux communes par le ministère de l'Intérieur et des Collectivités locales, malgré aussi les instructions que nous avons données aux P/APC l'été dernier pour préparer ces établissements à la rentrée scolaire, des écoles sont encore maintenues dans un état misérable, pour ne pas dire catastrophique».

            Et ce fut au tour du wali d'intervenir pour donner un véritable cours de pédagogie et de civisme aux présidents des APC présents à la réunion. «Si nous commençons dès maintenant à incruster dans l'esprit de nos enfants ces situations de chaos, a dit en substance le wali, ils comprendront que celles-ci font partie de la normalité. Et fatalement, quand ils grandiront et qu'ils auront en main les destinées de notre société, ils se comporteront de la même façon négative et absolument contraire aux normes», a soutenu le chef de l'exécutif au bout d'une plaidoirie pour le sens civique et le sens des responsabilités qui a duré une dizaine de minutes. «Sur cette question, on n'a pas besoin normalement de donner des instructions ou de rappeler le devoir de chacun, ainsi que les missions basiques d'une commune.

            Heureusement que de telles situations sont limitées à quelques établissements.

            Et le wali de saisir cette opportunité pour se féliciter de l'état général des écoles réalisées dernièrement dans les communes de Ibn Ziad et Messaoud Boudjériou qu'il a visitées dernièrement. Déplorant le laisser-aller qui subsiste dans certaines communes, il dira que toutes les insuffisances relevées au cours des missions d'inspection dans les écoles ont été consignées dans un rapport qui a été envoyé à tous les présidents des APC. A elles de bouger, et dans le bon sens. «L'argent du fonds commun des collectivités locales (FFCL) n'ira désormais qu'aux communes qui travaillent», conclura le wali. 
            Constantine - Evacuation de locaux de la commune: Le wali accuse les élus locaux
            par A. Mallem
            Hier au cours de la réunion du conseil de wilaya, le wali de Constantine, M. Hocine Ouadah, a accordé un délai d'une semaine aux responsables concernés de l'APC de Constantine pour faire évacuer les 21 locaux de la mairie, situés à l'intérieur du marché des Frères Bettou du centre-ville, dont les propriétaires ont été touchés par des décisions de résiliation des baux de location. Apprenant que ces décisions qui ont été remises aux intéressés par le biais d'un huissier de justice n'ont pas été suivies d'effet, le chef de l'exécutif de la wilaya a exigé que celles-ci «doivent être mise en application immédiatement». «Et les mêmes dispositions pratiques doivent être appliquées aux commerçants des autres marchés se trouvant dans pareil cas», a ajouté le wali mécontent. A ce sujet, le chef de la daïra de Constantine est intervenu pour expliquer que la commune a résilié effectivement les baux des contrats des propriétaires des locaux dont l'absence permanente a été établie, «mais dans les faits la commune n'a pas préservé ses droits en la matière. Les responsables de l'APC se sont contentés uniquement de notifier les résiliations par voie judiciaire.

            Et une fois cette procédure administrative simple accomplie, ils n'ont pas cru nécessaire de la faire suivre d'effet en faisant évacuer les locaux en question».

            Et le wali d'intervenir encore pour révéler que «cette question a été utilisée par les élus de l'APC dans un but électoraliste avéré car, selon lui, des élus de l'APC se sont presque excusés auprès des commerçants concernés en leur disant que la décision ne vient pas d'eux mais du wali qui avait menacé de les poursuivre en justice s'ils ne procédaient pas à ces résiliations. Et sans honte aucune pour des cadres de l'Etat, ils ont incité les commerçants à aller protester devant le cabinet du wali». Ce comportement «lâche» relève d' «un manque de discernement coupable», a considéré M. Ouadah. En agissant de la sorte, dira le premier responsable de la wilaya, on ne fait que sacrifier les intérêts de la collectivité locale sur l'autel des relations individuelles coupables. Et par voie de conséquence, ce sont les finances de la mairie qui en subiront les conséquences. Et de révéler encore avoir reçu ces derniers jours une demande de subvention pour faire démarrer la nouvelle entreprise communale, une Epic récemment créée pour gérer les cimetières de la commune. « Eh bien, a rétorqué le wali, vous n'aurez pas un centime de ma part si vous continuez dans cette voie de dilapidation des deniers de la commune. Employez-vous à récupérer l'argent de cette collectivité que des commerçants véreux utilisent pour s'enrichir et lorsque vous aurez fait cela je pourrais vous accorder de l'aide. Mais pas avant !». 


            لروائية الجزائرية اتهمت نور شيشكلي بسرقة فقرات من نصها

            عابد فهد يعتذر من أحلام مستغانمي والأخيرة تؤكد أن لا حل سوى القضاء

              أكدت الكاتبة أحلام مستغانمي أن لا حلول مع الكاتبة نور شيشكلي سوى القضاء، التي اقتبست كلمات من روايتها ”الأسود يليق بك” وأضافتها إلى السيناريو الخاص بمسلسل ”مدرسة الحب”.
              وكتبت مستغانمي في صفحتها الخاصة على احد مواقع التواصل الإجتماعي: ”سأتواصل معها قانونياً، والوحيد الذي اتصل معتذرا هو القدير عابد فهد وقال ”والله لو كنت أعرف لما سمحت بهذا أنت غالية عليّ جدا وقدرك كبير”.
              واتّهمت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي، الكاتبة السّورية نور الشيشكلي بسرقة نص مسلسل ”مدرسة الحب” من روايتها الأخيرة ”الأسود يليق بك”، كما انتقدت الممثّل عابد فهد لأنّه يعرف الرّواية وكان مرشّح ليكون بطلها، وعبّرت أحلام عبر صفحتها الشخصية عبر موقع ”تويتر” للتواصل الاجتماعي، عن صدمتها معلنة أنها لاحظت في مسلسل ”مدرسة الحب” كتابة نور الشيشكلي، أنّه مسروق من روايتها ”الأسود يليق بك”، وقالت أحلام ””يا للصفاقة.. ويا لقلة الحياء.. البارحة شاهدت الحلقة الأولى وذهلت، لا بد أن أرفع عليهم دعوى إنّها ”مدرسة السّرقة” لا ”مدرسة الحب”.
              ونشرت أحلام صورة جمعتها بالممثّل عابد فهد المشارك بالعمل، وعلّقت ”صدمتي كبيرة في فنان بقامة عابد فهد الذي يعرف روايتي عن ظهر قلب، وكان مرشّحا ليكون بطل ”الأسود يليق بك”، كيف قبِل أن يردّد كلمات يدري أنها لي”.
              وأطلق متابعو أحلام حملة بعنوان ”كلّنا أحلام مستغانمي”، معتبرين أنّهم ”لم يسرقوا روايتك في مسلسلهم ! لقد سرقوا قراءك حين سرقوا روايتك نحن جميعاً ننصب الآن سرادق العزاء في هذه الفاجعة ”.
              وعلّق مغرّدون ”لا لسرقة تراثنا الأدبي الأسود يليق بك تسرق أمام أعيننا، كلّنا أحلام مستغانمي والجزائر وكل الأمّة الّتي حملت رواياتك في قلوبنا سنرجع لك حقّك وسنفضحهم في كلّ الصّحف والقنوات ولن نسكت”.
              فيصل.ش

              ليست هناك تعليقات: