اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافية ازدهار فصيح في حصة على وقع الحدث عن قرارات رسمية بتحرير اسعار النقل الجامعي والمطاعم الجامعية ويدكر ان الصحاغفية اعلنت ان الاسعار سوف تخضع لسوق العرص وتالطلب وتصريحات الصحافية ازدهار تشعل فتيل الاضرابات الجامعية من طرف الطلبة الجزائريين ويدكر ان القرارات الرسمية الصادرة من طرف الصحافية ازدهار فصيح والمتعلقة بتحرير اسعار النقل الجامعي والاطعام الجامعي سوف تنشر في الجريدة الرسمية وبتوقيع الصحافية ازدهار فصيح وزيرة التعليم الجامعي الاداعي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية ازدهار من ضيفها مساحة الغرفة الجامعية بالحي الجامعي نحاس نبيل وضيف ازدهتار يقف حائرا من صحافية تطالب ضيفها بالزيارات الفجائية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتلال جماعة بتن تركي خيم حجاج الجدزائرين في عرفة والحجاج الجزائريين يراسلون بوتفليقة رسميا باقالة جماعة بن تركي واصدقاء مجمع الشروق وشر البلية مايبكي
آه،منا نحن المثقفون الجبناء
الخميس 15 سبتمبر 2016
30
0
هذا العنوان ليس لي،بل هو عنوان كتاب كاتب تركي ساخر يدعى عزيز
نيسين،ولقد سبق للمسرحي الراحل عبد القادر علولةمحاولة اقتباس بعض أعماله
قبيل اغتياله،ويعتقد نيسين، أن من أخترع مقولة الشعبخير والثقفون سيئون هم
المثقفين أنفسهم وذلك من باب المخادعة المستهدفة أصطياد الشعب ويعتقد في
الوقت نفسه أن الكلام على سوء المثقفين سببه في حقيقة الأمر عدم ايفائهم
بالدين"الذي بذمتهم للشعب ولم يقدموا لهذا الشعب ماكان يجب عليهم
تقديمه"وهذا ما جعل نقتبس عنوان عزيز نيسين،لنقول أن ما نعيشه من انحطاط
وتدهور في المجتمع يتحمل جزء كبير منه المثقون والمتعلمون،لأنهم دائما بسبب
أنانياتهم،وجبنهم وحفاظا على مصالحهم العصبوية والشخصية هو ماجعلهم يثيرون
القضايا المزيفة والمشوهة للوعي والمشجعة على الصراعات العقيمة التي ساعدت
على الفرقة والشقاق بين الجزائريات والجزائريين،مثل مسألة اللغة عشية
الاستقلال واستمرت إلى يومنا هذا على أساس مضلل وخادع مما عقد الأمور مع
الزمن وتراكم التناقضات،وتكرر ذلك في مختلف اللحظات التاريخية التي كان من
المفروض أن يلعب فيها المثقفون دور المنيرين للطريق والمفككين للعقد فخانوا
دورهم وتخلوا عن مهامهم،بل في غالب الأحيان حرضوا صاحب السلطة على اتخاذ
قرارات عادت بالوبال على المجتمع وعلى مستقبل الأجيال الجديدة،وعند
المحاسبة يختفي هؤلاء المثقفون ويصطفون إلى جانب القوة،وإلى رجال اللحظة
النافذين،وهذا مانسميه تخليهم عن استقامتهم الأخلاقية،واليوم ما نلاحظه من
انجرار المجتمع والشباب نحو قضايا خادعة ومزيفة يقف وراءه هؤلاء المثقفين
بأشكال مختلفة ومتباينة،من التحريض،الى زرع المزيد من التشويش عبر نشر
الضوضاء من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والمنابر الاعلامية،وفرض الصمت
والاصطفاف في خضم حرب ايديولوجية تتخفى على طرح المشاكل الحقيقية،وتعمل على
تحريف النقاش الحقيقي إلى طريق التراشق والتلاسن وتبادل التهم وشيطنة
الخصم وكل ذلك على حساب ترسيخ تقاليد الحوار واستعمال العقل..من هنا يتحول
المثقفون إلى خيانة أنفسهم كفئة منتظر منهاالاضطلاع بمهام التوعية والتنوير
ورفع اللبس عن كل مايجعل حياتنا اليومية يسودها الغموض وعدم تبين ملامح
معالم الطريق المؤدي الى شاطئ التقدم والحرية وفضيلة العيش والتعايش
معا،ويشير نسين في كتابه المذكور إلى مثال أستاذ فرنسي،قام بنزع لباسه
الجامعي داخل الحرم الجامعي،وذلك إلان الثورة الجزائرية،قائلا أنه يخجل أن
يكون فرنسيا بينما بلده فرنسا تقوم بتعذيب المقاومين الجزائريين الذين
يناضلون في سبيل حريتهم وكرامتهم ،وكانت مثل هذه الكلمة"الخجل كونه
فرنسي"تعبيرا مكثفا من قبل فرد عن حالة،ذلك هو المثقف الحقيقي الذي يدرك
لحظة تصرفه التاريخية التي يمليها عليه ضميره الأخلاقي،وهذا ما ينقص اليوم
تصرف المثقفين الجزائريين اليوم من كتاب،وجامعيين،وفنانين ومفكرين،أن يصحو
ضميرهم ويخجلوا
|
|||
|
رسائل إيمان هاجر
رسالة إلى أصدقائي (تي) الصحفيين(يات)
الخميس 15 سبتمبر 2016
15
0
صح العيد وذبح الكبش وبعد
قبل أن ألومكم، ألوم نفسي عن كل هذا الصمت والخذلان لزميل لنا قضى عيده وراء القضبان، وباستثناء بعض الأصوات النادرة التزمتم السكوت واللامبالاة تجاه زميلنا تامالت برغم حالته الصحية التي تستدعي القلق، ما الذي جرى لكم؟!، ما الذي جعلكم تسدون آذانكم وتضعون الحجر في أفواهكم وكأن الأمر لا يعنيكم، أتصل بكم الأنانية والخشية وحب ذاتكم المتعاظم إلى هذه الدرجة من التنكر لإرث أكتوبر في الحرية والذي لولاه ولولا تضحيات أطفال أكتوبر وأسلافكم من الصحفيين ما كنتم تتمتعون بصحف خاصة، ولا بهذه الميزة التي جعلتكم تحتلون تلك المكانة المحترمة في مجتمعكم ووسط أهاليكم، فهل تظنون أن لا مبالاتكم تجنبكم متاعب أنتم في غنى عنها في مستقبلكم القريب والبعيد،؟!، طبعا أنتم متوهمون ومخطئون، فكل تنازل عن اعتداء على حرية الكلام والتعبير هو نزولا نحو جهنم وإلى قاع الجحيم الذي ستكتوون بناره، البعض منكم أعتقد في وقت ما، أن تشبثه باحتكار ومحاربة العناوين الجديدة وصمته عن تعرض زملاء له للقمع والمنع قد يفتح له المجال لأن يصبح القوة الوحيدة في الساحة لكن الأيام كشفت له مدى خطئه وأوهامه وكشفت له أن التواطؤ في عملية اغتيال الحرية يدفع ثمنه إن عاجلا أو آجلا.
أعرف أنكم تختلقون ألف عذر تبررون به تخاذلكم، لكنني أدري أن في أعماقكم صوت يدينكم، يمتثل أمامكم كالشبح وهو يعريكم أمام أنفسكم ويحذركم من المصير ذاته أي فقدانكم لمكاسبكم وتهديدكم بتلك الأشياء الحزينة التي هي في انتظاركم على قارعة الطريق لأنها من صناعتكم.
فيا أيتها الصديقات والأصدقاء، أما آن الأوان أن يصحو ضميركم، وتنهض أفئدتكم من غفوتها وتنفضون غبار اللامبالاة عن أنفسكم، وتتحرر ألسنتكم لتقولون بصوت واحد ونحن في أيام العيد الأضحى، أيام المغفرة والتسامح والمشاعر النبيلة، "الحرية لتامالت"، مع تمنياتي لكم بعيد مبارك في انتظار عيد الحرية.
قبل أن ألومكم، ألوم نفسي عن كل هذا الصمت والخذلان لزميل لنا قضى عيده وراء القضبان، وباستثناء بعض الأصوات النادرة التزمتم السكوت واللامبالاة تجاه زميلنا تامالت برغم حالته الصحية التي تستدعي القلق، ما الذي جرى لكم؟!، ما الذي جعلكم تسدون آذانكم وتضعون الحجر في أفواهكم وكأن الأمر لا يعنيكم، أتصل بكم الأنانية والخشية وحب ذاتكم المتعاظم إلى هذه الدرجة من التنكر لإرث أكتوبر في الحرية والذي لولاه ولولا تضحيات أطفال أكتوبر وأسلافكم من الصحفيين ما كنتم تتمتعون بصحف خاصة، ولا بهذه الميزة التي جعلتكم تحتلون تلك المكانة المحترمة في مجتمعكم ووسط أهاليكم، فهل تظنون أن لا مبالاتكم تجنبكم متاعب أنتم في غنى عنها في مستقبلكم القريب والبعيد،؟!، طبعا أنتم متوهمون ومخطئون، فكل تنازل عن اعتداء على حرية الكلام والتعبير هو نزولا نحو جهنم وإلى قاع الجحيم الذي ستكتوون بناره، البعض منكم أعتقد في وقت ما، أن تشبثه باحتكار ومحاربة العناوين الجديدة وصمته عن تعرض زملاء له للقمع والمنع قد يفتح له المجال لأن يصبح القوة الوحيدة في الساحة لكن الأيام كشفت له مدى خطئه وأوهامه وكشفت له أن التواطؤ في عملية اغتيال الحرية يدفع ثمنه إن عاجلا أو آجلا.
أعرف أنكم تختلقون ألف عذر تبررون به تخاذلكم، لكنني أدري أن في أعماقكم صوت يدينكم، يمتثل أمامكم كالشبح وهو يعريكم أمام أنفسكم ويحذركم من المصير ذاته أي فقدانكم لمكاسبكم وتهديدكم بتلك الأشياء الحزينة التي هي في انتظاركم على قارعة الطريق لأنها من صناعتكم.
فيا أيتها الصديقات والأصدقاء، أما آن الأوان أن يصحو ضميركم، وتنهض أفئدتكم من غفوتها وتنفضون غبار اللامبالاة عن أنفسكم، وتتحرر ألسنتكم لتقولون بصوت واحد ونحن في أيام العيد الأضحى، أيام المغفرة والتسامح والمشاعر النبيلة، "الحرية لتامالت"، مع تمنياتي لكم بعيد مبارك في انتظار عيد الحرية.
Commune d’Oran
111 caves inondées recensées
Les caves inondées posent un véritable problème de santé
publique et
d’ordre social également. Les résidents des anciennes et nouvelles cités
de la ville sont exposés à la prolifération des insectes et des rats
qui vivent dans les caves. Vidanger l’ensemble des caves inondées de la
ville d’Oran est l’objectif des services communaux.
En effet, pas moins de 111 caves inondées ont été recensées par les
services du bureau d’hygiène communale d’Oran, selon les données
statistiques communiquées lors d’une réunion qui s’est tenue la semaine
dernière. Réparties sur l’ensemble des secteurs urbains de la ville
d’Oran, ces caves posent un véritable problème de santé publique, ont
précisé les responsables de ces mêmes services qui avaient indiqué que
des opérations de nettoyage et de vidange des caves étaient programmées.
Cette action est salutaire sachant que les eaux stagnantes au niveau de
ces caves représentent un grand danger pour la santé publique. La
difficulté essentielle réside dans la vidange des caves inondées qui
nécessitent une série de mesures spécifiques.
Les caves ciblées sont souvent difficiles d’accès, car hermétiquement
condamnées par les locataires. Par ailleurs, il convient de signaler que
lorsque les caves ne sont pas inondées, elles sont souvent squattées
illégalement par des familles entières, où transformées par les
locataires en débarras pour le dépôt de toutes sortes d’objets inutiles.
Pour rappel en 2013, une enveloppe de 23 milliards de centimes a été
débloquée par l’Office de promotion et de la gestion immobilière (OPGI)
de la wilaya d’Oran pour une campagne de vidange et de désinfection des
caves. Trois années après, l’on assiste à un retour à la case départ. Il
y a lieu de rappeler dans ce contexte que dans l’ensemble du groupent
urbain d’Oran (GUO) qui est composé, souligne-t-on, de la ville d’Oran,
de Bir El Djir, d’Es-Senia et d’une bonne partie de la commune de Sidi
Chahmi, plus de 500 caves inondées y ont été recensées.
Mehdi A.
L’INFC d’Arzew ouvrira prochainement ses portes Une structure de formation dédiée
à la filière automobile
L’institut national supérieur de la formation professionnelle (INSFP) d’Arzew, dans le but de promouvoir la filière automobile, ouvrira ses portes fin septembre, a annoncé à l’APS le directeur de la Formation professionnelle d’Oran.
Oran a été retenue en avril dernier par le ministère de tutelle comme wilaya-pilote pour développer une main-d’œuvre spécialisée dans les métiers de la filière automobile, a rappelé Abdelkader Touil, ajoutant que l’ouverture de cet institut s’inscrit dans une démarche qui vise la promotion de ces spécialités.
Cette décision a conduit à l’installation d’un comité de pilotage sous la tutelle du ministère de la Formation et de l’Enseignement professionnels pour la constitution d’un pôle automobile, a souligné M. Touil.
L’institut entamera son programme avec deux groupes de quelque 36 étudiants devant suivre pendant 30 mois une formation en maintenance industrielle.
Une deuxième spécialité, à savoir celle de «productique mécanique» sera lancée à la prochaine rentrée, en 2017.
Le lancement d’autres spécialités se fera au fur et à mesure, en concertation avec les partenaires socioéconomiques, le constructeur automobile Renault-Algérie en l’occurrence, de façon à adapter la nomenclature des offres de formation aux besoins de ces derniers.
D’autres instituts ont été impliqués à partir de 2016 dans le développement de la branche de la maintenance et le service après-vente automobile, au niveau de l’INSFP d’Es-Sénia et au CFPA de Oued Tlélat notamment, a-t-il expliqué.
Le secteur de la formation professionnelle de la wilaya d’Oran compte sept autres projets de centres et instituts de formation, la réception de 3 parmi eux étant prévue pour décembre 2016, à savoir l’INSFP de Béthioua, le CFPA de Hai Nedjma (Sidi Chahmi) et le CFPA de Sidi El Bachir (Bir El Djir).
La réception des quatre autres projets est prévue pour décembre 2017, à savoir INSFP de Belgaid (Bir El Djir) et les CFPA de Mers El Hadjdaj, Boutlelis et Sidi Chahmi.
Des palmiers morts, des blocs de marbre saccagés et des bacs à ordures servant de bois pour des rencontres de foot
La mort lente de la place 1er-Novembre
Des palmiers morts dont
l’un est plié en deux, des
blocs de marbre du bord des bassins de jets d’eau enlevés et traînant
çà et là, des ivrognes installés sur la pelouse en train de consommer
des boissons alcoolisées, l’effigie de l’émir Abdelkader qui
s’effrite et des bacs à ordures qui servent de bois pour gardiens de
buts, telle est la déplorable situation de la place 1er-Novembre située
au centre-ville d’Oran, juste en face de l’Hôtel de ville que des
milliers de personnes visitent chaque année.
En effet, incivisme et laisser-aller aidant, la place 1er-Novembre qui
a connu un important aménagement, il y a de cela à peine deux ans, se
dégrade de jour en jour, et ce ,au vu et au su de tous. La lente agonie
de ce lieu de centralité, a commencé avec les blocs de marbre qui
garnissaient le pourtour des bassins de jet d’eau, que des mains
maléfiques ont enlevés pour être jetés çà et là. Ces matériaux servent
aussi de buts, au même titre que les bacs à ordures que les enfants
utilisent chaque soir pour disputer des parties de football.
Certaines personnes ont même installé ces blocs de marbre sur les
pelouses pour s’y asseoir. Par ailleurs, les bassins réalisés en cascade
sont à sec, les luminaires étanches qui étaient installés sur les côtés
intérieurs de ces bassins, ont disparu, les fils électriques de ces
installations ont également connu le même sort. «Pourquoi a-t-on réalisé
ces bassins qui, à ma connaissance, n’ont fonctionné au début de
l’ouverture de cette place, pourquoi avoir dépensé tant d’argent pour sa
réalisation, pour en fin de compte la laisser à l’abandon, n’est-ce pas
du gaspillage de deniers publics, n’est-ce pas du laisser-aller ?», se
demandent des personnes à qui nous avons demandé leur avis. Des palmiers
morts n’ont pas été remplacés, l’un d’eux est plié en deux depuis bien
longtemps, il offre un hideux décor à la ville, son état prouve aussi
que les responsables concernés ne s’inquiètent nullement de l’image de
la ville.
La pelouse se trouvant en face du théâtre régional est chaque jour
investie par des ivrognes. «Ils sont là chaque jour en train de
consommer des boissons alcoolisées, alors que cette place est fréquentée
par des familles, c’est une mauvaise image pour les enfants, des
policiers sont intervenus plusieurs fois, mais cela ne suffit pas, à mon
avis, la commune doit installer des gardiens pour préserver cette
place», suggère un riverain.
Au centre de cette prestigieuse place se dresse un monument sur les
côtés duquel apparaît en relief l’effigie de l’émir Abdelkader qui
commence à s’effriter et qui ne tardera sûrement pas à
connaître davantage de dégradation.
A.Bekhaitia
|
|||
|
بالفيديو..مفتى أستراليا: حج الوزراء ونواب البرلمان باطل
علق الشيخ مصطفى راشد مفتى أستراليا، على أداء الوزراء ونواب البرلمان فريضة الحج على نفقة الدولة، قائلًا : "حجهم باطل ولن يقبل منهم، لأنه من مال الفقراء".وأضاف "راشد" خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صح النوم" المذاع على فضائية "ltc" مساء اليوم الأربعاء، أنه لا يجوز للوزراء أو مسئولى الدولة أداء فريضة الحج على نفقة الدولة.
وشدد - مفتي أستراليا - على ضرورة أن يحج الشخص علي نفقته الشخصية، دون وقوعه في ديون، أو أن يكون من المال الفائض عن الشخص.
شاهد الفيديو:
http://alwafd.org/%D9%85%D9%8A%D9%80%D8%AF%D9%8A%D8%A7/1334960-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%85%D9%81%D8%AA%D9%89-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D8%B7%D9%84
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق