الخميس، سبتمبر 8

الاخبار العاجلة لاقبال الجزائريين على شراء الكلاب والقطط للجالية الصينية في الجزائر قصد التضحية مع الشعب الجزائري ويدكر ان تبرع الجزائريين بالكلاب والقطط للجالية الصينية يثبث مدي تمسك الجزائريين باحترام الاديان السماوية ويدكر ان اصدقاء الجالية الصينية من الجزائرين يفضلون اكلات لجوم القطط والكلاب رفقة ابناء الجالية الصيتنية والاسباب مجهولة


اخر خبر

الاخبار  العاجلة لاقبال  الجزائريين على   اسواق  الحيوانات  لشراء  القطط  والفئران  والحمير بدل كباش العيد السعيد وتجار الاضاحي يمنحون  المقويات  الجنسية والمخدرات   لضمان الاسعار الخيالية والجزائريون يكتشفوتن انهم  اضاحي  السلطة  الجزائرية مجانا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لمقاطعة  الفنانين الجزائريين الممثلة نوال زعتر بعد نزعها  الخمار  جزئيا  ويدكر ان الممثلة نوال زعتر  نزعت الخمار  ولم تتخلي عن  قندورة  الحجاب  لاسباب ثقافية ويدكر ان  الفنانة  نوال زعتر  انتقلت من  الاسلام التلفزويوني الى الاسلام  الاداعي لتكتشف ان  لباس الخمار  الاسلامي  سبب  ضياعها الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الجزائرين ان  الوالي الجزائري  زوخ حرض وزيرة  التربية على معاقبة  المعلمة والفيديو الاخباري لقناة الشروق بثبث ان الوزيرة  العاشقة  غرثت في عيون والي العاصمة اثناء تصريحها الاعلامي وللعلم فان  الوزيرة فتحت تحقيقا ضد المعلمة  بعد استماعها لتصريحات والي العاصمة  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الجزائريين ان  وزيرة  التربية  الجزائرية اصبحت تخاف من الفايسبوك وافلام اليوتوب ويدكر ان الوزيرة فتحت التحقيق الاداري بسبب عبارات اللغة العربية والاخلاق  فقط  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين  ان وزيرة  التربية الجزائرية   ارسلت  توبيخا  شقويا الى المعلمة صباح في باتنة كما تقدمت بطلب حضورها الى مقر مكتب وزيرةالتربية  قصد  انجاز فيلم سبنمائي  بعنوان  صباح  نورية  يتناول   فضيحة  وزيرة الجزائرية مع حفيدتها   بسبب فيديو  تربوي  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة    لاقبال  الجزائريين على شراء   الكلاب والقطط للجالية الصينية  في الجزائر قصد التضحية مع  الشعب الجزائري ويدكر ان   تبرع الجزائريين بالكلاب والقطط للجالية الصينية يثبث مدي تمسك الجزائريين  باحترام الاديان السماوية ويدكر ان  اصدقاء  الجالية الصينية من الجزائرين يفضلون  اكلات لجوم  القطط والكلاب  رفقة  ابناء الجالية الصيتنية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لبيع  الجزائريين  الكلاب والقطط لابناء الجالية الصينية بالجزائر  بالعملة الصعبة مقابل شراء كباش  العيد السعيد لابنائهم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينةمظاهر الاحتفالات  بالعيد السعيد خيث الاختناق المروري واختفاء سيارات الاجرة وتهافت نساء قسنطينة  على  المشاوي ويدكر ان  الجزائريين يتفاخرون  بالاعياد نفاقا ويدكر ان  بعض الجزائريين يبيعون  فروج نسائهم من اجل لحوم العيد الحمراء والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتنظيف  عمال  الجزائر  البيضاء  مقابر قسنطينة  وشراء كباش العيد لاموات مقابر  قسنطينة  ويدكر ان اموات مقابر قسنطينة نظموا احتجاجات  صامتة داخل مقابر قسنطينة  وطالبوا بتحقيق  المساواة الانسانيةبين الاموات والاحيالء في شراء كباش العيد السعيد والسلطات الرسمية بقسنطينة  تحقق حلم اموات مقابر قسنطينة بشراء كباش العيد لاموات مقابر  قسنطينة  مجانا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لقيام نساء محو الامية ونشر الجهل  بقسنطينة  بجولة  اشهارية من  قصر الخليفة  الى  قصر مالك حداد  عبر توزيع ملصقات اشهارية تحرض سكان  قسنطينة على القراة ومن غريب الصدف ان اغلب منخرطات محو الامية من العجائز العازبات والامهات  االضائعات  والمعلمات  العاجزات  عن ضمان  الاجر الانساني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لاكتشاف  الصحافية فصيح في حصة على وقع الحدث ان  الجزائريين  يفتخرون باوساخهم في ايام عيد الاضحي السعيد وضيوف ازدهار يقدمون الاف التهاني لعمال مزابل كباش العيد السعيد ويدكر ان  الجزائرين  برفضون رؤؤس وارجل كباش العيد لترمي في  المزابل ومن غريب الصدف ان  سكان سيدي مبروك ياكلون  رؤؤس كباش العيد من مزابل  اغنياء  سيدي مبروك  مجاتا والاسباب مجهولة









البوابون ومصير الجمهورية؟!

    عندما كانت الوزيرة نورية بن غبريط، تدافع عن مشروع إصلاحات المدرسة الجزائرية، وتعطي إشارة انطلاق الموسم الدراسي من ولاية النعامة، كانت طالبات بثانويات في الجزائر، تمنعن من الدخول إلى المدرسة، لا لشيء إلا لأنهن لا يرتدين الخمار.
    وقع هذا بثانوية السبالة في درارية بالعاصمة، وأيضا في ثانوية أولاد جلال بولاية بسكرة.
    طبعا، ليس المدير ولا الأساتذة من منع هؤلاء وأجبرهن على العودة إلى البيوت لوضع قطعة قماش على رؤوسهن، فقد يكونوا أوكلوا المهمة إلى البواب، الذي هو من نفذ هذا القرار المتخذ في الظلام وبعيدا عن أعين المسؤولين، فلن يعرض المدير نفسه للمحاسبة ولن يغامر بمنصبه فلا بأس، هناك دائما متطوعا لأداء الأعمال القذرة.
    الحادثة، بل الحادثتين ذكرتني بقضية الطالبة التي منعت السنة الماضية من دخول الامتحان في معهد الحقوق بالعاصمة لأنها ترتدي لباسا قصيرا، وحتى هذه المرة البواب هو من يقوم بدور داعش على طريقته ويفرض منطقه، وربما سيتحول لاحقا إلى إماما في منبر مسجد، أو أميرا في إحدى الميليشيات المتخفية بيننا.
    لا شك أن هناك في مدن الجزائر الأخرى التي تعج بالدواعش من سيتشجع ويطبق قرارات الغاب التي بدأ الإسلاميون يفرضونها علينا، مستغلين اقتراب الاستحقاقات الانتخابية والصراعات السياسية بحيث يلجأ الطامعون في الحكم إلى مغازلة التيار الإسلامي، الذي ما زال يتمدد، ويحرمنا كل يوم من مساحة من الحرية على حساب قوانين الجمهورية، التي حاربنا من أجل حمايتها الجماعات الإرهابية في العشرية السوداء.
    هل صار البوابون هم من يتحكمون في مصير الناس؟ ألهذه الدرجة وصلت الأوضاع؟ كنا نضحك من مسرحية "البوابون" للمرحوم روشيد، فقد كان المسؤولون يهربون من مسؤولياتهم وراء البواب الذي يحمي سيده بكلمة "المدير غير موجود"، وطوال تاريخ الدولة المشرقية كان للحاجب منطقه وطريقته في الحكم من وراء ستار، لكن لم نكن نتوقع أن يصل العفن إلى المدرسة والجامعة، ويصبح البواب الآمر الناهي، حتى أن بعضهم يتوسط للطلبة للنجاح في مقياس ما أو في السداسي.
    يا لفضيحتك يا جزائر؟ يا للخراب الذي طغى المجتمع وأصابه في مقتل!
    ويقولون أن الجيش يتصدى بكل قوة لداعش عبر الحدود، ويغضون البصر عن داعش الداخل التي تحضر الأرضية لاحتضان داعش الحقيقية في أية لحظة.
    ومنع التلميذات من الدخول وإجبارهن على ارتداء الحجاب فيه رسالة سياسية للوزيرة لا تقل خطورة عن رسالة التسريبات.
    هي لعبة لي ذراع قذرة، لفرض المشروع الظلامي على المدرسة وعلى مستقبل البلاد، في الوقت الذي وعدت فيه الوزيرة بإصلاحات معمقة وبمدرسة عصرية!
    الحرب صارت مفتوحة الآن ويقودها أناس لا علاقة لهم بالعلم والفكر في انتظار التصعيد؟!

    التعليقات

    (20 )

    1 | نني جرة | قالمة 2016/09/06
    الجميع يعتم انه لو استحود هؤلاء الظلاميون على المدرسة الجزائرية لعاد عصر العبودية
    و لاصبحت البلاد مثل بلدان عرب الشرق.
    انه التخلف من مخلوقات التخلف.
    2 | احمد | البيض 2016/09/06
    يا سيدة اذا اسند الامر لغير اهله فارتقب زواله لو تفحصنا يا سيدة نسبة التسرب و الفشل و التكرار لودنا قبور لا مدارس ترهن مشاريع الاولاد المستقبلية فمدير يتم في مدرسته ما تقولين و لا يتحرك و يرمي الخطا الي البواب طبعا البواب هو السيد في هذه الحالة اذا كانت له الجراة لانه يعلم من اسرار المدرسة في وقت الدوام و غيره و ما يجري ما يجعله السيد من باب تسكت و لا نقولها ما هذا العبث ارحلوا رحمة بامتنا و اطفالنا فاتغيير هؤلاء الوزيرة ولو بتقاعد مسبق قتلتمونا قتلكم الله بجهلكم و فرعنتكم
    3 | عبد الكريم | الجزائر 2016/09/06
    لا تغلطي أجيالنا حتى التيار الإسلامي عانا من ويلات الإرهاب ألا تتذكري الشيخ بوسليماني رحمه الله لجمعية الإصلاح و الإرشاد، و القائمة طويلة. إذا كوني موضوعية و لا تتكلمي بعصبية إديولوجية ، فالشعب مسلم حتى مع فرنسا لقد رفض طروحاتها إبان الإإحتلال و التدمير فما بالك في عز أيام الإستقلال و الجزائر تعرف جيدا فرنسا. لقاريه الذيب حافظو السلوقي.

     2016/09/06
    السلام عليكم
    شكرا ..
    .. البوابون هم من يتحكمون في مصير الناس،
    .. المنظفة والسكرتيرة ومتلقي المكالمات بالمجمع الهاتفي والقائمة مفتوحة ! ؟
    شكرا طاطا
    5 | DJAMEL | FRANCE 2016/09/06
    Bonjour Madame,
    Je suis désolé de vous faire remarquer que le problème de l'Algérie ne se
    résume pas à un foulard , nous n'avons pas besoin d'en faire une affaire d'état.
    Arrêtons de discuter de ces futilités et parlons plutôt des problèmes auxquels sont confrontés nos concitoyens .
    Un pays sclérosé à l'image de son Président ( FANTÔME), un peuple à l'image de son gouvernement, des affaires de corruption dont on entend parler tous les jours, et j'en passe et les meilleurs......
    Pitié ..Chère Madame....Je vous prie d'arrêter de nous formater avec ce genre de chronique..nous sommes devenus la risée du monde..
    العربي
     2016/09/06
    ولن كنا نشكك في صحة هذا لاننا نعتقد انه لا يوجدمن يستطيع ان يمنع الفتيات على دخول المدرسه لانهن غير متحجبات وان حدث هذا فعلا فكان يمكن الاستنجاد برجال الامن وسيهرعون حتما لعين المكان للتدخل لان هذا مخالف لقوانين الجمهوريه بل واعتداء على مؤسسه عموميه بمحاولة فرض راي خارج على القانون
    قلت وان كنا نشكك في ذلك لان الدين الاسلامي لا يجبر احدا على اتباع تعاليمه الا انكم وان اعتبرتم معارضة اصلاحات السيده الوزيرة هو تشجييع لما تسمونه مشروع ظلامي وكما اتكم ترفضون اقتراحات الطرف الاسلامي فاننا نرفض مقترحاتكم حول المنظومه التربويه والذهاب بابنائنا الى جيل متفتح اكثر من اللزوم اي جيل مائع..
    7 | DJILALI | AIN DEFLA 2016/09/06
    انا لم اتعجب ولم انداهش من تسرفات هذا المكروب الوهابي اولا هذا نتيجات المصالحة مع الذئاب ثانيا اغلاب مسؤولينا منافيقون لا ينتقيدو ولا يتدخلو ضد هذه المكروبات لانا هذه المكروبات محمية من طرف المصالحة مع الذياب ثالثا اقولها بي صرحة الجزائر من 1980 الى يومنا هذا وهي تنتاج فالسلافين والوهابيين فا لمدارس فالجامعات فالشارع فالمساجد فالمقابير حتى فالقنات الخصة رابعا هذا مرض خطير بليات بيه الحزائر ربي يحفظنا ايحفظ بلادنا من هذا المكروب الدعاشي

     2016/09/06
    لو صار حادث في المؤسسة السؤول الاول هو البواب الدي في نظر البعض في هده القضية ليس من عمله ان يتدخل و لكن يا سادة بناتنا ما يلبسوه ليس بلباس "نساء كاسيات عاريات يجلنا في الشوارع" و في الؤسسات التربوية "اتقوا الله "

     2016/09/06
    طلبوا منهم ارتداء لباس محتشم فقط لان راية البنات بلباس نصف عارية يتطلب ان يتكلم اي واحد منا لان البواب كدالك مسؤول في الؤسسة و مسؤول امام الله

     2016/09/06
    ليس الامر هكدا و لكن دخول البنات نصف عاريات المؤسسات التربوية و منع الدكور من ارتداء البونطاكور لم يحدث اي جدل
    11 | صالح/الجزائر | الجزائر 2016/09/06
    قصص " البوابين المتحكمين " كثيرة وقديمة قدم البيروقراطية الجزائرية .
    أظن أنه على الجزائريين أن يتعلموا الاحتكام للقانون وللمؤسسات الوطنية المعنية .
    الجزائر أمازيغية عربية إفريقية ، وعلى من يقف ، من الإسلاميين ، وراء " البوابين " ، أن يزوروا قمم الجبال ليعرفوا قيمة المرأة لدى أهلها من " الأحرار " ، وأن يزوروا كتب التاريخ ليعلموا أنه في الوقت الذي كانت فيه المرأة ، قديما في شبه الجزيرة ، تورث كالمتاع والمولودة تدفن حية ، وحديثا تمنع من قيادة السيارة ، من البقاء مع والدها دون حضور أمها ، ويجب عليها أن ترضع زميلها في العمل إن كانت تريد التوظيف ، كانت المرأة ، في ربوع شمال إفريقيا ، قديما وحديثا تقود قومها وليس فقط الحصان ( و السيارة ) . لا يجب أن ننسى هذا أبدا ، فالجزائر ليست السعودية أو أي مملكة أو إمارة خليجية ، ولكنها ليست أيضا لا فرنسا ولا أي دولة أوروبية ، التي تقنن للمثليين ولتجارة أقدم مهنة عرفتها البشرية .
    حرية الفرد الواحد تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين .
    للمدرسة لباسها ولقاعات الحفلات والسهرات لباسها أيضا ولا يجب ، باسم الحرية الشخصية ، الخلط بين هذا وذلك .
    أظن أن غالبية المواطنين ، الذين هم عادة لا يجبرون بناتهم ( وأبنائهم ) على لباس معين لا يقتنعون به ، يرفضون إجبار بناتهم ، من طرف من يقفون خلف " البوابين " على ارتداء " الحجاب " ، كما يرفضون إجبار ، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ، بناتهم وأبنائهم ، على لبس " الميني جيب " ، " التبرج " الواضح الفاضح و" السراويل الهابطة " في مدارس " التربية والتعليم " .
    خير الأمور أوسطها ، والشواذ لا يقاس عليهم .
    الحكمة في التحصيل العلمي ، الثقافي والأخلاقي ، وليست في قطعة قماش ، كثيرا ما هي " طايوان " .
    " إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم وإنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " ، صدق الله العظيم .
    " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " ، صدق رسول الله .
    " إنما الأمم الأخلاق ما بقيت.. فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا " ، صدق الشاعر الحكيم .
    12 | SONIA | FRANCE 2016/09/06
    صدقتي ياسيدتي. لازم بتر خلية السرطان التي تنشط من الداخل لنحمي أنفسنا من خروجها الى الحدود . ضربة من حديد قبل أن يستفحل المرض. لكي تنجح الشعوب العربية والاسلامية نريدها دولة علمانية والمواطنة للجميع .
    13 | عبدالقادر الحق يعلو ولا يعلى عليه | الجزائر بالحق تخرج من النفق 2016/09/06
    متى كان مصير التربية و التعليم بين ايدي اهل الفكر و العلم ؟ بل كان دائما بين ايدي الايديولوجيين الذين يريدون خدمة مشروع مجتمع المستعمرين و اغلبهم فرنكوفيل و بعض القوميين الفاسدين و الفواحش من كل التنظيمات الشيوعية و الاشتراكية التي تعربد و تسب الدين و المتطرفين مثلهم للدين من الغلاة كالدواعش و بعض لمفسدين باسم الدين. هذا على السريع لاننا كجزائريين مسلمين لا نريد ان يضحك علينا لا الدواعش و الا الفواحش لا باسم الفرنكوفيلية و لا الورانية الملحدة التابعة للقومية العربية الفاسدة و تبع الاشتراكية الاممية و لا باسم الدين لمن يريدون ان يجعلوا منا الات طيعة في يد الشيخ او الامير او الزعيم كما يفعل بعض الشياتين من الذين يدعون انهم وطنيين. الحق بين و الباطل بي فلا يضحك علينا المضللين و لا تنجح معنا لغة الخشب و لا التهديد و لا الوعيد من قبل كل المفسدين من اليسار الى اليمين و ما بينهما من الذين يشدون العصا من النصف و اين تميل الكفة يميلون..فلا خير في كل المفسدين لان الجزائر لابنائها الصالحين الذين يحترمون الدين و الشعب و لا يستاصلون ولا يقصون احدا ما دام يخدم للصالح العام و يحترم ثوابت الشعب و لا يفرض نفسه عنوة على ارادة الشعب مهما كان مشربه الفكري و السياسي. فلا مكان لجزائر المستقبل اذا اردا ان نكون لسياسة اريكم الا ما ارى او معزة ولو طارت او انا وبعدي الطوفان التي جعلت الجزائر تنجو بستر الرحيم الرحمن من انفجار بركان الحرب الاهلية التي اشعلها المجرمين و الارهابيين من المتطرفين من كل الاتجاهات بما فيها الاتهازيين و الصوليين و الذين كزمكة الفروج اينما تدور الريح يدورون منسياسيين و اعلاميين و مثقفين و غيرهم من من يسمون زورا نخبا.

     2016/09/06
    أين جمعية أولياء وأولياء هؤلاء التلميذات ، الذين قد يكون منهم المعلم والأستاذ ، القاضي والمحامي ، الإطار في الدولة والمدافع عن حقوق الطفل والإنسان ... .
    خير الأمور أوسطها .
    على الجزئريين أن يتعلموا الاحتكام للقانون ، وللقانون فقط ، وليس لرغبات من يقف خلف البواب .
    إذا كان الإسلامويون ، ومريدوهم ، يسعون خلسة ( clandestinement ) لفرض منطقهم ( قانونهم ) ، عبر البوابين ، على التلميذات وعلى أولياء أمورهن ، فلماذا إذن هم متشبثون بكراسي البرلمان وهو الذي لا يمثل إلا النظام الحاكم وأصحاب الشكارة ؟ .
    15 | HOHO | SKIKDA 2016/09/06
    من حقك ان تعبري عن الحادثة بطريقتك الخاصة و المعروفة لان طموحك معروف ...نعم حتى انا ضد التصرف الدي ينم عن الجهل لكن هل وصول الاوضاع لهده الدرجة تنسب الى البواب ام لمادا تخافين من ضرب الطبيب و تلومي الحشرة التي سببت المرض لمادا لا تلومي سي عبد الوهاب نوري الدي كان يخاف من انتقاد الشركات الفرنسية لما كان على راس قطاع الموارد المائية في حين يبرز عضلاته في دنيا بارك و تخصصي عمود كامل من اجل تصرف بواب ومن وراءه و تقحمي العسكر وكانها قضية عصر ....نعم كلنا ضد الجهل و الظلاميون.... يا استادة اجدادنا اهتموا بمحاربة فرنسا قبل ان يجهروا السكين في وجه الخائن....
    عزوز
     2016/09/06
    أولا أهنئ الشعب الجزائري وكل شعوب العالم الإسلامي بموسم الحج متميا من الله أن يتقبل أعمالنا وطاعاتنا وأن يعيد الحجيج الى أوطانهم سالمين غانمين . كما أهنئ الامة قاطبة بعيد الأضحى المبارك فعيد سعيد وفرحة وسرور في قلوب الناس. من جهة أخرى أبارك لأبنائنا عودتهم الى حجرات العلم والتمدرس راجيا أن يكون عام تحصيل ونتائج أفضل من الاعوام السابقة.
    17 | ABRAHAM | P/DE LA SOCIOLOGIE POLITIQUE 2016/09/06
    Ah!! Que les athées voient seulement devant leurs pieds
    Quant aux athées, il leur est indifférent que dieu les avertisse ou qu'il ne les avertisse pas ; ils ne croient pas. Dieu a mis un sceau sur leurs cœurs et sur les oreilles, et un voile couvre leurs yeux. Un châtiment terrible les attend.
    Aux athées la vie de ce monde a été rendue séduisante. Ils se sont moqués des croyants. Mais ceux qui craignent Dieu seront au-dessus d'eux le Jour de la Résurrection. Dieu accorde Ses bienfaits à qui Il veut, sans compter. Ne vous laissez pas troubler par l'agitation que ces athées entretiennent dans le pays en faisant étalage de leur prospérité; Ce n'est là pour eux qu'une brève jouissance ! Après quoi la Géhenne sera leur séjour : quel détestable lieu de repos !.
    Que leurs richesses et leurs forces n éblouissent pas ! Dieu ne veut par ces dons que les éprouver en ce monde et que leurs âmes trépassent alors qu'ils sont dans la mécréance.Ils ne pensent pas que le délai que dieu leur accorde est un bien pour eux. Il ne leur accorde ce délai que pour qu'ils ajoutent à leurs péchés. Un châtiment ignominieux les attend.
    Si Dieu hâtait le malheur destiné aux hommes comme eux-mêmes se hâtent vers le bonheur, leur terme serait déjà accompli ; mais il laisse ceux qui ne souhaitent pas la rencontre de dieu marcher aveuglément dans leur rébellion.
    18 | زليخة | الجزائرية وفقط 2016/09/06
    .......... ليست القضية قطعة قماش أو حارس مؤسسة.
    في تعليقات سابقة قلت أ نّ الحرب المعنوية هي دائما مفتوحة بين من يسمون أنفسهم (علمانيين) ويوجد في دوائرهم لائكيون وملاحدة يتميزون بكرههم (للشريعة الإسلامية) فيسمونه (المشروع الظلامي) وكأنّ عقولهم الصغيرة والمترددة بين الغرب والشرق أضحت تنير طريقا لعلوم التعرية والخلاعة والتّعفّن تحت مسمّى الحرية الفردية وتحدّيا لقوانين خالقهم إن آمنوا به , والحرية الفردية هتا ينادى لها عندهم بكيل بمكيالين!! ,وقد تغلغلوا في دوائر القرار عن طريق التزوير والإنقلابات إذ لا حاضنة شعبية لهم.. وبين من يسمّون أنفسهم (اسلاميين) ولهم قاعدة شعبية جدّ عريضة, لكنّ نجدهم في مرحلة دفاع مستمر يريدون أن يثبوا بها أن الإسلام هو دين الأغلبية وأن غيرهم هي الأقلية المفروضة والفارضة لمنطقها ..لكن بأي طريقة وبأيّ أسلوب؟
    هذا الخلاف وهذا المنطق المفروض وهذا الهروب الى الأمام في غياهب الظلام المغلّف هو من جعل الشعوب تدفع الثمن غاليّا !! كما وقع لنا في العشرية البائسة : إنقلاب على إرادة شعب وإزاحة رئيس منتخب , وحل برلمان وفرض منطق ايديولوجي لأقلية متغلغلة في دواليب الحكم , والزجّ بآلاف الجزائريين في صحراء موبوءة وضحايا من كلّ الأطراف ومن الأبرياء تعد بحوالي ربع مليون ..وملايير الدولارات راحت في مهب الريح وإعلام يزمر للفئة المتغلغلة ومحاولة قلب الموازين والحقائق ومحاولة غسيل مخ على الطريقة الستالينية . هذا فقط لترضى الفئة الضّالة بمنطق الخطأ بإسم الحرية والجمهورية. والخلاف هذا في جميع الدول الإسلامية وليس عندنا وهو مستمر الى يوم الدين .وقد قال خالق الكون:((( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين ( 118 ) إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين ( 119 )) هود .
    ليس للحارس الحقّ ان يفرض الخمار (ولا أقول قطعة قماش إستهزاء)أو الحجاب بهذه الطريقة ولا يحقّ لمدراء المؤسسات التربوية أن يختبئوا وراء حرّاس أبوابهم لتطبيق هذا الأمر, بل بلعكس أرى إن علموا أنهم على حق وأن ذاك مطلب الأغلبية من الشّعب السيّد فما عليهم إلاّ أن توضع عارضة للأولياء وتمضى بالآلآف وتقدّم الى الجهات المعنية في الدولة فترسّم كقوانين داخلية للمؤسسات التربيوية على هذا المنوال, وليس للحارس ان يقوم بالمهمّة, مع ملاحظة إحترام الأقلية غير الراضية في لباسها وعاداتها بالدين الإسلامي شرط ان لا تمسّ بالأغلبية.
    الأحزاب الإسلامية تعرف جيّدا أنّ في كلّ الإستحقاقات يقوم التيار العلماني التغريبي بمساعدة الغرب على التزوير بكلّ السّبل ليضمن بقاءه في دواليب الحكم , وإن وقع يوما أن فاز التيار الإسلامي ونجا من التزوير والتدليس تحركة الدبابة لتفرض منطق الحرية المزعومة. إلاّ ان الإسلاميين يدركون ان العمل في الوساط الشعبية يُكسبهم حاضنة لا يستطيع اللائكيون والملاحدة وبقايا الشيوعية أن يحصلوا عليها.
    قال تعالى: { {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ *هَاأَنْتُمْ أُولاَءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ *إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ *} } [آل عمران: 118 ـ 122]شكرا.

     2016/09/06
    هؤلاء لا ليتجرؤا لو لا جرأة بعض الجرائد الصفراء بل الحمراء الداعشية التي لا يمر يوم الا و نشرت أفكار داعش بل الفيس في الجزائر التي تتغنى كل يوم بسحبها 500000 نسخة داعشية
    الأب الحقيقي لداعش هو الفيس .... و مناضليه اليوم تغلغلوا في أجهزة الدولة الجزائرية بعد الوئام و المصالحة الوطنيتين
    20 | AMINE | ALGERIE 2016/09/05
    Bonjour Madame Hazem,

    Merci beaucoup pour cet article et je vous encourage vivement à continuer à mettre la lumière sur ces Dawa'ch de la société : après avoir fermé les bars, les dico, et contruire des milliers de mosquées dont celle de 3 milliards voila une nouvelle histoire sur le foulard j'en peux plus et bon courage pour Mme Benghabrit

    وماذا عن مشاكل البلاد الأخرى؟!

      ما زالت بضعة أشهر تفصلنا عن موعد الانتخابات البرلمانية التي يكون موعدها شهر ماي من السنة المقبلة، ومع ذلك لا حديث للأحزاب من معارضة وموالاة غير سيرة هذه الانتخابات، والبحث عن كيفية التكتلات لضمان الفوز بأكبر عدد من المقاعد.
      كان من حقهم ذلك، لو كانت اهتماماتها أيضا منصبة على المشاكل الأخرى التي تواجهها البلاد والمواطن، مع هذا الدخول الاجتماعي الصعب في ظل قدرة شرائية متدنية.
      وأمام الأزمة المالية التي تهدد البلاد، ضف إلى ذلك الوضع الأمني المتدهور على طول الشريط الحدودي للبلاد، ومشاكل المدرسة التي ما كادت أن تختفي مع طي صفحة تسريبات البكالوريا، حتى عادت من جديد مع الدخول المدرسي مع تهديدات الإسلاميين للطالبات الرافضات لقطعة القماش، وتهديدات التيار للوزيرة بالتنغيص عليها لإجبار الحكومة على إقالتها.
      لهذه الأسباب لم تنجح تجربة التعددية في الجزائر، التي تشرف على نهاية عقدها الثالث منذ أحداث أكتوبر 1988، على إرساء الديمقراطية في الجزائر، ولا مكنت البلاد من الخروج من الأزمات الخانقة التي مرت بها أمنيا واقتصاديا.
      الطبقة السياسية في الجزائر بكل توجهاتها لا تريد خيرا للجزائر وللشعب الجزائري ولا تريد تحرير الحكم من سياسة الأمر الواقع، بل فقط تسعى للوصول إلى السلطة لتتقاسم الريع لا غير. فهي لا تتوفر على مشروع سياسي ولا مشروع مجتمع، باستثناء الإسلاميين الذين يغازلون السلطة من جهة، من أجل المكاسب المادية، ويتوعدون المجتمع من جهة أخرى باستعمال الخطاب الديني والتهديد، لفرض مشروعهم الآتي من العصر الحجري. وقد نجحوا وارتفع فحيح أصواتهم مؤخرا مستغلين، لا أقول ضعف السلطة بعد تفكيك جهاز المخابرات وصراع دوائر الحكم فيما بينها على من يلتف على دواليب الدولة، بل مستغلين أطماع البعض في خلافة الرئيس في الرئاسيات المقبلة وبالتالي فهم يغضون البصر عن تصرفات الإسلاميين مثل حادثة ثانويتي السبالة وأولاد جلال، وأيضا التصرفات التي يقوم بها أتباع التيار السلفي في الشارع وتحرشهم بالفتيات لإجبارهن على الاختفاء من الفضاء العام، والتهديدات التي استهدفت وزيرة التربية بمجرد تجرؤها على الحديث عن إصلاح المنظومة التربوية، التي يبدو أنها لم تجد حتى في الحكومة من يناصرها، وأجبرت على تأجيل أي إصلاح، خوفا من غضب هؤلاء الذين ضيعوا علينا في كل مرة الفرصة للخروج بالمدرسة والمجتمع من ربقة المشروع الذي أعادنا إلى الخلف بأربعة عشر قرنا وأكثر.
      الطبقة السياسية، معارضة وموالاة، مسؤولة عن غياب النقاش حول القضايا التي تهم الناس، من قدرة شرائية ومنظومة تربوية وتردي أوجه الحياة بصفة عامة، فالسلطة التي عملت طويلا على تدجين الطبقة السياسية لم تجد في مواجهتها المرآة العاكسة لأخطائها وبقي الجميع يدور في حلقة مفرغة وأفلسوا وأفسلت معهم البلاد.

      التعليقات

      (8 )


       2016/09/07
      السلام عليكم
      شكرا ..
      ندعوا الله العلي القدير ألا يبلغ بنا السيل الزبى،
      شكرا طاطا
      2 | UTOPIE | ALGERIE 2016/09/07
      On vit un harcèlement moral à grand échelle , notre problème en particulier se pose sur le manque de civisme et le refus de la diversité des cultures .Certains veulent s 'imposer au nom de la religion en oubliant que cette dernière n 'est pas une devise concernant les islamistes qui ont profite au maximum matériellement
      3 | MASSINISSA | SEYCHELLES 2016/09/07
      khalti hadda...the biggest salty and dirty ...and the retarded are the muslim salafi boulahia.....why they are all homosexy and smelly and dirty..... thier biggest issues always is women.....let get rid of this muslim salafi khalafi talafi parasite sewage water...... they want us to leave 14 centety behind like stone and cave man....... you salafi khalafi talafi boula abouchaitan yoy need algeria and algeria no need you at all go to arabie saoudite with the chaitan big brother
      4 | MOHAMED | ALGERIE 2016/09/07
      Oui je partage ton point de vue , un simple agent oblige nos petites innocentes filles à porter des morceaux de tissu sur leurs tètes !!! C'est vraiment un grand problème !!! il faut saisir le conseil de sécurité, et demander l'intervention du pacte de Varsovie , en attendant que notre armée déployée le des frontières se redéploye à l'intérieur du pays et envoie ses missiles contre ces agents de gardiennage des écoles!!!!Bravo l'intelligentsia athée!!!
      5 | DJAMEL | FRANCE 2016/09/07
      Bonjour Madame,
      J'ai l'impression que vos chroniques non seulement ne changent pas, mais se répètent.
      Si vous ne pouvez pas regarder en face ce que vous appelez à tord ( لفرض مشروعهم الآتي من العصر الحجري ) alors regardez ailleurs comme d'ailleurs vous le faites si bien..
      Corruption.. Injustice..pauvreté...inégalité...le mal être social..catastrophe environnementale...et j'en passe et les meilleurs..
      C'est ça malheureusement notre Algérie d'aujourd'hui.
      En fait je ne suis ni Islamiste d'ailleurs je n'aime pas du tout cette appellation discriminatoire voir même péjorative vis à vis de ma religion et encore moins un laïcard qui en fait de sa haine envers tout ce qui musulman un fond de commerce.
      Bonne journée.
      6 | عزوز | غازيات الغواني وإعصار المعازف... 2016/09/07
      في طريق مسدود ينتهي بك المسير الى سور شاهق يسد عين الشمس فلا ترى سوى مشاهد الهرج وضحيج أصوات مزعجة. تحاول رفع رأسك الى السماء علك تلمح زرقة أو تسمع تغريدة حسون وإذا ببصرك يرتد إليك كئيبا منكسرا إذ ليس في الأفق إلا دخان إمتزج بسحب داكنة فتشكلت ظلمة قاتمة . تلتفت من حولك محاولا تحديد الجهات فيقف عقلك عاجزا عن الإدراك . إنها أجواء واحدة متشابهة حيث ما وليت وجهك أو يممت بصرك. وكأني بك وقعت في بير سحيق القاع . هناك يتوقف التفكير وتضطرب المشاعر. تهرول مسرعا نحو نفسك فتجدك غريبا بين أحشائك . ينبعث منك صوت بعيد يخاطبك بلطف ويجذبك بشدة. كنت يوما واضح المعالم معلومة أبعادك , ماذا حلّ فيك , قد تشوه رسمك وتغير اسمك . هل أضحيت ورقة خريف هانت فتهاوت فنجرفت مع رياح وغبار , تاهت عن غصنها لا تعرف طريق العودة. إنها سارت في طريق مسدود. عند ذلك السور الموحش تسمع قرع الطبول وتسمع دفا يصول وكل آلات المسيقى الصاخبة تخرق طبلة أذنك , أصوات متداخلة تشوه الذوق وتستفز الأعصاب. في هدوء تام يظهر على تقاسيم وجهك بل لا مبالاة تكسو محياك , يبدو أنك فقدت أعصابك فقدت إحساسك وفقدت حواسك. لم يبقى فيك سوى ذكريات بسيطة بعيدة من زمن جميل تحملها ذاكرتك القديمة. عند ذلك المكان دخان متصاعد وغرابيب سود تنعق لتلقي بأحنحتها السوداء فيمتد ظلها على تلك الارض الجرداء لاترى شيئا تحاول ان ترمي خطوة نحو الامام فتنغرز الاشواك اسفل قدميك . أنك لا تتألم, لا تتأوه, لآ تغضب مثل عادك فحاسة اللمس هي الأخرى قد أقبرت فيك وتوارت بالحجب. جاء ذلك الصوت مهرولا مجددا يهزني يمسك بذقني كي أستدير إليه يخاطبني , ماذا دهاك , أين أنت منك!! لا أريد التكلم , لم يعد يغريني الحديث ولا يستهوني الشعر حتى زقزقة العصافير صارت مملة. تذكر ذلك الصوت أن حاسة الذوق قد تقطعت أوصالها وصارت الى عالم النسيان. الذي أذكره هو أن صديقي الصوت لم يعد بتلك القوة التي كان عليها في المرة السابقة , سمعته خافتا منخنقا ورأيته شاحبا حزينا... يالها من تقلبات لم تكن في مخيلتي الساذجة المغفلة. أردت أن أغادر ذلك الطريق المسدود وإذا بي وسط زحام لا أذكر أنني عايشته من قبل. راقصات تهتز أجسادهن مع قهقهات صاخبة إنها ضحكات سافرة . أقدامهن تعلو وتنزل بسرعة جنونية وكأن دونها الجمر. رحت أركز البصر على تلك الأصابع الماجنة وإذا بي أراها تترنح فوق صدور رجال مسندون كأعجاز النخل . صدور عريضة تلعب فوقها نسوة وفتيات وغلمان مثل القطط التي تداعب كبة صوف. إقتربت من تلك الاجساد الملقاه على الارض كي أستوضح منها الوجوه فإذا بها وجوه نائمة تنبعث من أفواهها زفرات نتنة , وأصوات أذكر أنها تشبه صوت الشخير. لا أتذكر جيدا ولم أعد أستطيع إطالة النظر الى شيئ ما لأن البصر ضعف وشاخ مثلما شاخت وتلاشت باقي حواسي وأحاسيسي. كنت أحمل حقيبة بيضاء فيها أوراق ودفاتر حمراء مغلفة بجلود ناعمة خضراء , لا أنسى تلك الالوان فهي مني بمثابة المعشوقة التي تأسير الفؤاد وتشغفه حبا. لم أجد حقيبتي هل سقطت مني أم تراها سرقت على حين غفلة مني لا أتذكر . لا أدري ماذا كانت تحوي أوراقي ودفاتري , نسيت مضامينها لا أستطيع تذكر رسم حروفها, قد يكون بسبب ذلك الضجيج وتلك الاصوات الصاخبة ذهب العقل والنقل و فقدت هويتي. هويتي, ماذا إنلك تقول هويتي هل بدأت تسترجع بعضا منك. طفل مشاغب مشاكس يتسلق أوردتي يحاول إمتطاء جمجمتي إنه يدغدغ دماغي أشعر بالغثيان أريد أن أعطس يمنعني ضاحكا بضحكته الصبيانية إنه يسليني وينسيني. ياله من طفل عبقري أعادني بدهاء فائق الى صباي قلت له أريد أن أبقى هنا حيث لا عقاب ولا حساب ولا عذاب. سألني بصوت رجولي يبدو أنه إنفلت منه أو قد يكون شيطانا يتشكل بأشكال مختلفة. قال لي, أوا كنت معذابا, هل مسك الحزن . لم أجذ جوابا , كل الخيوط متشابكة عن ماذا تتحدث مفردات غريبة لا أعرف معناها. أنا طفل مثلك كنا لتونا نلعب ونمرح ما الذي غير صوتك , أنت مخيف . أخرج من جيبه حبة حلوى أو هكذا ظننت, بلى, إنها حبة حلوى وهل يعطى طفل مثلي غير ذلك وضعها في كفه الناعم ومدى يده نحوي يد جميلة , من رشاقتها ونعومتها خفق قلبي حتى وصل صوت دقاته أرض عبس فتغنت نساء الحي بقلب عنترة . حبة الحلوى تغري وتسيل اللعاب مغلفة بشكل جذاب وألوانها تأخذ العقل. أخذت حبة الحلوى بيميني ثم وضعت خدي على كفها الناعم . ماذا كفها الناعم هل تحول مرة أخرى . من أنت , أو من أنتِ , وهل مازلت أنا هو أنا أم أصبحت جزء منك . لا عليك كل حلوتك وسوف ترتاح وتسر وتنتعش. إبتلعتها ولم أمضغها , لم تعطيني فرصة لذلك نمت وأنا شبعان واستيقظت وأنا كئيب متألم , لأنني في منامي سمعت بعض من الناس وجوههم ليست غريبة تناديني, تصرخ والدموع تشق خدودها, لا تأكل فقد أكل آدم من قبلك وندم. ها هو ذا صديقي الصوت يعاود زيارتي يكلمني بدفني يربت على كتفي يمسح على عيناي, تلك أمك فقدتك في الزحام وسط الأعراس وأصوات المعازف. وبين أؤلئك ابوك واخوك وخلك وخطيبتك وشيخ حييك واستاذك القديم ومعهم صوت بلال ينادونك أن لا تأكل حبة الحلوى. تقول خطيبتي , أنا طفل صغير غر كيف تكون لي خطيبة! كنت كبيرا فصغروك وصبينوك . هناك فزعت وشعرت بحرارة تسري من قدمي نحو سائر بدني صرخت مسكت صديقي الصوت وصار لي صدى , أين حقيبتي أين ألواني. إبتسم سقطت بين أقدام الراقصات ضاعت منك وسط ضجيج المغاني وبي كومات الدخن, لا تهتم فقد إلتقطتها وتوجهت بها الى مكان هادئ آمن . اين , أين أخذتها. مرة أخرى يمسك برقبتي بلطف, هي بين أحضان أمك بأوراقها ودفاترها وألوانها. فقط هناك بعض آثار الاقدام على ظهرها لكنها سليمة . خذني الى أمي إذا. وحين تقترب منها أتركني لوحدي أريد أن أختبر ذاكرتي وأحاسيسي وحواسي سأجتهد لوحدي أن أعرف ملامح وجهها وأحاول وحدي أن أفرز رائحة جسمها العطرة . عندما أصل إلها أستأذنها أن أعود صبيا ليوم واحد بل ساعة واحدة وأضع ثديها الطيب بين شفتي وأشرب لبنها. أنني منهك أريد تجديد طاقتي. رأت أمي رفعتني فوق كتفيها ورحنا نتابع يأعيننا مواكب الغزاه وهم يعزفون ويغنون ويتراقصون إنهم أولئك القوم الذين شاهدتهم عند السور المشؤوم. قالت لي أمي لا تخشاهم هؤلاء غزاة منذ عهد جدك يوبا حاربهم جدك طارق قهرهم جدك تاشفين . إنهم يمرون من هنا كل عام يزيد عددهم مرة وينقص تارة أخرى . وها نحن نفعل معهم مثلما فعل أجدادك . وأنا على كتفي أمي غمزت لي بعينها الساحرة فتاة راقصة من فتيات موكب الغزاة رحت أتبعها بنظراتي الشاخصة وهي تتمايل تحرك أردافها وتتلولب بجسدها الفاتن . تصببت عرقا حتى وقعت حبات باردة على صدر أمي . إلتقطني أبي من على ظهري أمي , ناولني حجرا وقال لي إرميها به فاليوم هو يوم رمس الجمرات. إلتفت ورائي وإذا بجموع الناس تخرج من المساجد تهلل وتكبر . تلاشت أصوات الصخب توارت غازيات المغاني . قال لي أبي لقد مرّ الإعصار بسلام ....
      laayouni
       2016/09/07
      Ca fait rire quand parle a un parlement algerien , wach kayen chi parlement tous les partis sont dans un seul partie c est boutaflika derier kabranat franca c est le seul pays qui reste dans le monde sous la ductature pauvre peuple ma9hour
      8 | NOUREDDINE | OUJDA 2016/09/06
      المجتمع الذي عدد سكانه 40 مليون نسمة لايمكن أن يكونوا جميعا على قلب رجل واحد. لذلك خير وسيلة للفصل بين الناس هو تطبيق القانون . ولايمكن لأي فرد أن يصادر حق الناس في قناعتهم وميولهم الفكرية .في المغرب مثلا ظهر مجموعة من المواطنين ضد مهرجان موازين ،ذلك من حقهم، ولكن بعض السهرات كانت تستقطب أكثر من 200 ألف متفرج . إذن الرأي العام مع موازين ،لذلك على الدولة أن تحمي الجميع ،المتحجبة والغير المتحجبة ،ولايحق لأي أحد أن يفرض سلوك معين بالقوة .بهذه الطريقة يمكن للمواطنين أن يتعايشوا في ود ووئام . يبدو من خلال مقالك أن الأمور بدأت تنفلت من السلطات الجزائرية لذلك عليها أن تستعيد هيبتها قبل فوات الآوان .


      بعد فتح تحقيق حول الفيديو الذي نشرته

      اعلاميون يتضامنون مع المعلمة بودراس

       سهام.اصولاح
      الأربعاء 7 سبتمبر 2016 99 0
      تضامنت الاعلامية "فضيلة مختاري"اليوم مع الأستاذة التي سجلت فيديو مؤخرا مع التلاميذ بمناسبة الدخول المدرسي ، حيث قالت "مختاري ": "الأستاذة تكلمت عن الأخلاق وجدت نفسها محل تحقيق وزاري".
      و ناشدت الاعلامية وزير التربية "نورية بن غبريط" : "هناك المئات من التلاميذ يقطعون كيلومترات للوصول الى مدارسهم ،منهم من يركبون الحمير ، ومنهم من طرد تعسفا"، تضيف "مختاري" 
      من جهته ، قال الاعلامي المشهور "كريم بوسالم" على صفحته الفايسبوكية حول قضية فتح التحقيق الوزارة على الاستاذة ، "صباح بودراس، و بعيداعن أي جدل قيمة أخلاقية نادرة ، ومعلمة مثابرة "، مضيفا في الصدد ذاته : "اعلامية مقتدرة سعدت بتديربها في مؤسسة اكسيلانس".

      قضية سليمان بوحفص

      "هيومن رايتس" تدعو الجزائر إلى إعادة النظر في قانون العقوبات

       رغد/ح
      الأربعاء 7 سبتمبر 2016 62 0
      قالت المنظمة العالمية لحقوق الإنسان انه يجب على الجزائر إعادة النظر بصورة عاجلة في قانون العقوبات لوقف معاقبة الأشخاص بسبب حرية التعبير و الآراء حول العقيدة و الدين.
      وقال مدير قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هيومن رايتس ووتش، اليوم ، في بيان له حول قضية الناشط سليمان بوحفص الذي أدين من قبل مجلس قضاء ولاية سطيف، بـ3 سنوات سجنا نافذا عن تهمة "الإساءة للإسلام والرسول محمد صلى الله عليه وسلم"، انه " ليس لديها الحق - يقصد الجزائر- في الحكم على الناس وفقا للمعتقدات والآراء الدينية"
      ودعت هيومن رايتس ووتش الجزائر أيضا إلى الإفراج الفوري على سليمان بوحفص وطلبت من المدعي العام في البلاد وقف الملاحقات القضائية ضد الناس لمجرد تعبيرهم عن أرائهم السياسية آو معتقداتهم الدينية.
      للتذكير، فإن بوحفص تم توقيفه في 31 جويلية الماضي بعد نشره موضوعًا اعتبر مسيئا للرسول، وحوّله النائب العام مباشرة إلى المحاكمة بعد توجيه تهمة الإساءة للإسلام ضده.
      وينحدر سليمان بوحفص -الذي اعتنق المسيحية منذ 20 سنة - من ولاية سطيف، ويبلغ من العمر 49 سنة، وعرف عنه منذ مدة خوضه في المسائل الدينية عبر عدة صفحات يديرها على "فيسبوك".

      ليست هناك تعليقات: