اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين بشائر الحكومة الجزائرية الضائعة وزيارة سلال لولاية سعيدة تكتشف خوف السلطة الجزائرية من الانفجار الاجتماعي والاداعات المحلية الجزائرية تستنجد بالهيئات الرسمية لوضع خطط اعلامية لتسلية الجزائريين من اخطار الانفجار الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختفاء كتب مدرسية في تطاهرة الكتاب المدرسي بقسنطينة وسكان قسنطينة يكتشفون ظاهرة التجارة السوداء بالكتب المدرسية بقسنطينة و حصة تلفزيونوية تكتشف اصدار الاسلاميين الجزائريين فتوي بمنع شراءو قراة الكتب المدرسية لبن غبريط و الاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهافت نساء قسنطينة على سوق الرمبلي لشراء الادوات المدرسية وتجار سوق الرمبلي يمنحون تخفيضات مدرسية بمناسبة غلق سوق الرمبلي والاسباب مجهولة
اخر خبر
لولاكم لما كنت هنا خلف الميكروفون اقدم تحياتي لاساتدتي من الابتدائي الى الجامعة الصحافية ازدهار فصيح حصة على وقع الحدث
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع الكتب المدرسية الجديدة بن غبريط في ولايات الشرق اللجزائري والتيار الاسلامي يعلن الحرب الاعلامية ضد كتب بن غبريط رسميا والاسباب مجهولة
Lieutenant chargé de la navigation :
C’est une initiative très importante pour les voyageurs qui vont, en premier lieu, gagner beaucoup de temps par rapport aux trajets en voiture ou en train. Par ailleurs, elle permet aux gens de découvrir la côte algérienne. A mon avis, c’est ce qui rend les navettes par bateau le moyen de transport le plus favorable pour les familles algériennes.
Salim Bousoura. Chef mécanicien :
Je pense qu’aujourd’hui, on a acquis plus d’indépendance. Plusieurs personnes qui voyagent avec nous n’avaient jamais vu leur pays de cette façon. Personnellement, avec le commandant, après de longues années de service, ce n’est que maintenant, avec ce bateau, qu’on a commencé à découvrir la côte algérienne. On s’est approprié un espace qui fait 1400 km qui nous permet de naviguer près des côtes. C’est quelque chose d’extraordinaire.
Guenoune Redha. Commandant de bord :
Cette activité a été créée pour désengorger nos routes et offrir aux passagers un autre moyen de transport que je trouve très agréable. Cela nous permet de donner une autre image de notre pays et de faire découvrir aux gens notre côte qui n’était pas connue jusque-là.
Un cahier de 20 DA coûte maintenant 40 DA. Les boîtes des crayons de couleurs coûtent plus de 100 DA», a-t-il précisé. Pour les acquéreurs, la situation est plus difficile que l’on croyait. Fouzia mère de trois enfants, rencontrée dans un magasin à E’Rsif, affirme que les fournitures d’un élève en primaire arrivent à 5 000 DA. «J’ai trois enfants, deux en primaire et un lycéen. Pour ce dernier, les dépenses atteignent les 10 000 DA. Faisant le calcul, je paye pour les articles scolaires de bonne qualité environ 20 000 DA.», a-t-elle expliqué. Les prix des tabliers varient entre 1 200 et 2 000 DA. Il s’agit, selon les commerçants, des articles importés de Turquie. Certains citoyens préfèrent acheter les tabliers de moindre qualité, aux couleurs ternes à 350 DA seulement. Un simple cartable coûte au minimum 1200 DA. Les sacs à dos de marque peuvent revenir à 4500 DA.
Pour les tenues vestimentaires, il faudra débourser entre 8000 et 10 000 DA par enfant.
Depuis une année, aucune opération n’a été menée et tous les projets prévus sont toujours gelés. A ce propos, le directeur des ressources en eau de la wilaya de Constantine, Ali Hammam, nous a affirmé que la solution à ce problème est entre les mains du chef du gouvernement, Abdelmalek Sellal. Ce dernier est le seul habilité à approuver ces projets et leur octroyer le budget nécessaire, selon le directeur des ressources en eau. «Des études ont été faites, les entreprises ont été désignées, mais les services du ministère des Finances ont refusé de débloquer le budget nécessaire pour cette opération. Nous les avons saisis, mais en vain.
Le wali de Constantine a fait un rappel en juillet dernier et ils nous ont répondu, il y a quelques jours, que le chef du gouvernement doit donner son approbation», a-t-il expliqué. «Nous attendons l’intervention du Premier ministre», a-t-il ajouté. Une attente qui dure toujours, alors qu’il s’agit d’un projet d’une grande importance.
Cette situation soulève de nombreuses interrogations, particulièrement sur la réception de projets pareils non soumis aux normes requises en matière d’urbanisme, alors que les entreprises et les directions responsables de cette catastrophe n’ont jamais été inquiétées depuis les inondations. En plus, pourquoi attendre plus de 15 ans après le peuplement de cette nouvelle ville, qui ne dispose même pas de réseaux d’évacuation des eaux pluviales, afin de mettre en place «un plan de protection contre les inondations» ?
بــقلـم : سيدي محمد جنان
يـــوم : 2016-09-01
وعدة سيدي إبراهيم بالسواحلية
بركة الأميرعبد القادر تعيد للمنطقة هيبتها
المصور :
عرفت وعدة سيدي إبراهيم السنوية ببلدية السواحلية بتلمسان، و التي ينظمها أهالي و سكان عرش قرية سيدي إبراهيم بمساعدة البلدية ،حضورا شعبيا خارقا من عائلات و أسر، رجالا و نساء من كل صوب وحدب، خاصة المصطافين بشواطئ امسيردة و مرسى بن مهيدي و بيدروشاطئ أولاد بن عايد والمغتربون و عن السلطات الرسمية حضر رئيس دائرة الغزوات و رئيس بلدية السواحلية و أعضاء المجلس و الأساتذة و المدراء و الصحافة،و قد طبعها روح التآخي والتصالح بوجود شيوخ المنطقة من مختلف الأعراش وبدت ملامح الفرحة التي رسمت لوحاتها الفرق الفلكلورية الحاضرة او ما يعرفون بالخيالة التي أمتعت المئات من الزوار الذين قدموا من مختلف بلديات الولاية وحتى من الولايات المجاورة، و قد عادت الوعدة خلال السنوات القليلة الفارطة وهي تقام بقرية سيدي إبراهيم بعد أن غابت قرابة عشرية كاملة، ويعرف سكان المنطقة بأنهم أهل جود وكرم وضيافة، فمنذ الوهلة الأولى تأسرك الأجواء التي تضفي على المكان هيبة خاصة، وتعد وعدة سيدي إبراهيم تظاهرة تمتد جذورها إلى زمن بعيد، لما تحمله من بعد روحي وتاريخي قديم، خاصة و انها إحتضنت إحدى أهم المقاومات الحربية ضد الإستعمار الفرنسي كان بطلها مؤسس الدولة الجزائرية الأمير عبد القادرالذي لقن فرنسا درسا في التنظيم و الإتحاد و مناها بهزيمة نكراء،و قد اتخذ منها سكان المنطقة هذه السنة موعدا للتلاقي والتصالح، وتم نصب الخيام قبل بدء التظاهرة كاستعداد لاستقبال الضيوف، الذين أبوا إلا أن يكونوا حاضرين في هذا العرس السنوي. واستقطبت هذه الوعدة المئات من الزوار الوافدين من مختلف أنحاء بلديات الولاية، الذين استمتعوا بألعاب الفانتازيا و الفروسية، حيث طلقات البارود المدوية في أرجاء القرية والمرفقة بصيحة الخيّالة وإيعاز القائد الموحد لسمفونية طلقة البارود والغبار المتطاير من حوافر الخيل يملأ الأجواء بهجة، ويضفي على المكان هيبة، فيرتدي فرسان كل قبيلة ألبستهم التقليدية كالبرانيس والعمامة، فيما تزين الخيول بسروج متنوعة الأشكال والألوان، وبمجرد إعطاء إشارة الانطلاق تصطف مجموعات الفرسان المتواجدين على خط واحد، قبل أن يهبوا بعد أمر قائد المجموعة في سرعة كبيرة وهم يطلقون البارود، وتعتبر أحسن عملية تلك التي تتمكّن من تحقيق الانسجام حتى يبدو للجمهور وكأن الأمر يتعلق بطلقة بارود واحدة مشتركة، وفي نهاية الاستعراض تظهر على فرسانها ملامح الفخر والاعتزاز بخيولهم المعتادة على مثل هذه التمرينات، وهم راضون عمّا قدموه في سباقهم . و قد شارك في هذه الوعدة أكثر من 30 فارسا يمثلون مختلف جهات الولاية كفلاوسن و جبالة و سيدي إبراهيم و دار بن طاطا و مغنية و ندرومة و سيدي بولنوار بالرمشي كما تميزت الوعدة بإطعام المساكين والزائرين والتكفل بهم، حيث وفرت كل الشروط من أمن وخيم من طرف المسؤولين المحليين لإنجاح هذا الموعد. وتشكل «الوعدة» التي تجمع الآلاف من الأشخاص، فضاء مميزا لإبراز قيم الكرم وحسن الضيافة، وتدعو كل قبيلة الحاضرين إلى تناول الكسكسي، كما يسهر القائمون على الوعدة على التكفل الجيد بالضيوف والسياح، وهكذا يقضي الحضور طيلة التظاهرة التي عادة ما تدوم يومين أوقات ممتعة من خلال إقبالهم على الألعاب التقليدية و بعض الرقصات الشهيرة التي تعبر على أصالة عرش منطقة سيدي إبراهيم هذه الأخيرة التي إحتضنت إحدى أهم المناسبات التاريخية ضد العدو الفرنسي حيث خاض فيها الأمير عبد القادرمعركة طاحنة من 23 إلى 26 سبتمبر 1845 قضى فيها على القائد ديمونتانياك الذي نكل بالجزائريين أشد التنكيل لكن شجاعة و بسالة عبد القادر الجزائري كانت له بالمرصاد و حقق فيها فوزا و نصرا باهرا لا يزال الفرنسيون يتكلمون عنه إلى يومنا الحالي،ووعدة سيدي إبراهيم تقام تخليدا لهذه المعركة الشهيرة في المنطقة ليكون الختام بتوزيع الشهادات الشرفية على الفرسان المشاركة و كل المساهمين في إنجاحها.
بــقلـم : ع.مصطفى
يـــوم : 2016-09-01
مستشفى تيارت يستقبل حالتي تسمم يوميا منذ بداية شهر أوت
البيض والوجبات السريعة يقلقان أطباء مصلحة الوقاية
**الأكلات السريعة تشكل خطرا كبيرا على صحة المواطن
أوضح أمس أطباء مصلحة الوقاية التابعة لمستشفى يوسف دمرجي بتيارت أنه تم تسجل منذ بداية أوت أكثر من حالتي تسمم يوميا نتيجة تناول مواد غذائية فاسدة كالبيض.
وجاء على لسان أحد الأطباء المختصين أن هذه المادة الواسعة الاستهلاك أصبحت الآن تشكل خطرا على صحة المواطن لغياب درجة الحفظ من البرودة لكن في غالب الأحيان فإن التجار لا يحترمون ذلك بل يعرض البيض تحت أشعة شمس حارقة مما قد يتسبب في إتلافه وبالتالي تسمم الشخص مضيفا في ذات الوقت أن المصلحة حاليا تستقبل مثل هذه الحالات يوميا وتبقى تحت العناية الطبية المركزة مدة 24 ساعة كاملة.
ولم تعد التسممات الغذائية تمس فقط البيض بل تجاوزت إلى الأكلات السريعة وبعض الحلويات حيث استقبلت المصلحة أول أمس أربع حالات تسمم غذائي بعد أن تناول أصحابها حلويات من نوع "لامونا" والقاطنين ببلدية الدحموني وبينت الأعراض من خلال ارتفاع درجة الحرارة والتقيؤ والإسهال الحاد أنهم مصابين بتسمم غذائي نتيجة استهلاكهم لهذه الحلوى وأرجح الطبيب المختص أن تكون القشدة أو البيض فاسدان مما يتسببان في ظهور بكتيريا وميكروبات.
وفي هذا الإطار دائما فقد أكد الطبيب أن هذه الحالات تم التكفل بها بالمستشفى دون تسجيل أية تعقيدات صحية.
وغير بعيد عن ذلك فإن أغلب الحالات تنحدر من البلديات والقرى فحتى الأكلات السريعة هي الأخرى أصبحت تشكل خطرا على صحة المواطن لعدم احترام أصحاب المطاعم والواقعة بالبلديات بالتحديد شروط النظافة والاستعمال المتكرر والمفرط للزيت فإحدى الحالات أصيبت بتسمم غذائي بعد تناولها للبطاطا المقلية بالزيت المستعمل أكثر من 3 مرات أضف إلى هذا البيتزا واللحم المفروم لا يحفظ في درجة برودة معينة مما يؤدي إلى تعفنه.
واعتبر الطبيب المختص أن التسممات الغذائية تنوعت واستهدفت كل المواد الغذائية والوجبات السريعة لذا يتعين مراقبة التجار وأصحاب المطاعم عبر كل البلديات بما في ذلك عاصمة الولاية فالحرارة المرتفعة غالبا ما تتسبب في هذه الإصابات الخطيرة.
ــقلـم : س .لونيس
يـــوم : 2016-09-01
السردين ب 150 دج للكلغ الواحد بأسواق عين تموشنت
عرفت أسواق بلدية عين تموشنت والبلديات الحدودية للولاية أمس وفرة في منتوج السمك خاصة السردين الذي انخفض سعره إلى 150 دج بعدما بيع الأسبوع الفارط ب400 دج وقد عرف ميناء بني صاف اكتظاظا للمصطافين الذين فضلوا اقتناء هذه المادة مباشرة بعد خروجها من البحر بأسعار مقبولة حسب ما صرح به عامة الناس الذين كان جلهم من سياح خارج الولاية.
كما عرفت البلديات الريفية خاصة منها الساحلية وفرة في السمك الذي بيع بنفس الأسعار تقريبا في الفترة ما بعد منتصف النهار وهي الأسعار التي ارتاح لها المواطنون كثيرا خاصة بعد غلاء سعره الذي جعلهم يعزفون عن عملية شرائه لمدة طويلة.
ــقلـم : م أمينة
يـــوم : 2016-09-01
لتحليلها لاحتمال تسببها في الإصابة بالسرطان
سحب بعض الأغلفة والعجين والطبشور من السوق
سحبت مديرية الولائية للتجارة بوهران عددا من الأدوات المدرسية وهذا حفاظا على صحة وسلامة المتمدرسين حسبما كشف عنه مصدر من ذات الهيئة الذي أفاد بدوره أن العملية تدخل في إطار مخطط خاص أعدته المدرية الولايئة والذي تضمن مراقبة جميع الأدوات المدرسية التي تباع في الأسواق المحلية والمحلات التجارية
هذه العملية أشرف عليها طاقم من المديرية مست ثلاث مواد من ضمن الأدوات المدرسية منها أغلفة الكراريس والعجين و الطبشور الملون وقد تم أخذ عينات منها إلى المخبر الجهوى لمراقبة قمع الغش المتواجد بالولاية والذي أكد مصدر منه أن هذه العينات التي تم اقتطاعها من مواد الأدوات المدرسية مست ثلاث مواد مذكورة أنفا وهذه مواد مشكوك فيها لاحتوائها على مواد قد تسبب مرض السرطان مضيفا أن نتائج التحليل والفحص التي ستظهر خلال الأسبوع المقبل على أساسه سيتم تحديد عمل ونشاط الفرق المراقبة لمديرية التجارة
ومن جهة أخرى فقد أكد ذات المتحدث أن عملية مراقبة الأدوات المدرسية لاتمس فقط تلك التي تباع م بولاية وهران وإنما من ولايات مجاورة كغليزان وعين تموشنت ومستغانم وغيرها من الولايات الجهة الغربية ،مشيرا أن عملية الفحص يشرف عليها طاقم مخبري كفئ ومجهز
للإشارة فان فرق قمع الغش بمديرية التجارة أسندت لها أيضا مراقبة الهياكل المدرسية وهذا للوقوف على مدى احترام شروط النظافة تحسبا للدخول المدرسي المقبل
Après des études secondaires au lycée de Ben Aknoun, il étudie la philosophie, l’anthropologie et la littérature à l’université d’Alger. Durant la guerre de Libération, il participe aux grèves des lycéens de 1956 avant de rejoindre les rangs du Front de libération nationale (FLN).
Docteur d’Etat en lettres, Nabil Fares enseigne la littérature en Algérie et en France, où il exerce comme maître de conférences à l’université de Grenoble (France). Ses contributions dans le domaine de la psychanalyse ont été publiées notamment dans la revue Chimères et la Revue du collège de psychanalystes.
يـــوم : 2016-09-01
مخلوفي ينقذ المشاركة الكارثية للجزائر في اولمبياد ريو دي جانيرو
وفاض خاو و نخبة تبحث عن مداو
المصور :
عرفت المشاركة الجزائرية في الالعاب الاولمبية بريو دي جانيرو التي جرت وقائعها من 5 الى 21 اوت الفارط اخفاقات لم تكن متوقعة من قبل غالبية ممثلينا في مختلف النشاطات الرايضية التي شاركت فيها الجزائر في هذه التظاهرة الكبرى ،حيث من ضمن 64 رياضيا مثلوا الالوان الوطنية في هذا المحفل لم يقف الا واحد منهم فوق المنصة ، و هو ما يؤكد ان المشاركة الجزائرية لم تكن في مستوى تطلعات الاتحاديات الرياضية قبل انطلاق المنافسة حيث احتلت الجزائر المركز الـ 62 بفضل ميداليتين فضيتين كانتا من نصيب "المنقذ" توفيق مخلوفي. وهي التي كانت تسعى الى معادلة الرقم القياسي لألعاب سيدني بخمس ميداليات منها ذهبية واحدة حققتها العداءة نورية بنيدة مراح في سباق 1500 متر مما يعتبر تراجعا مقارنة باولمبياد لندن 2012 عندما أنهت الجزائر المنافسة في المرتبة ال50 بفضب ذهبية مخلوفي في 1500 متر.
وشاركت الجزائر في العاب ريو بتعداد قوامه 64 رياضيا من بينهم 18 لاعبا يمثلون المنتخب الوطني الاولمبي لكرة القدم و 13 اختصاصا آخر حيث لم يتمكنوا من تحقيق الاهداف المرجوة بتسجيلهم لنتائج متوسطة لبعض الرياضيين و كارثية للبعض الآخر.
الجيدو و الملاكمة خيّبا الامال
عجز الملاكمون الثمانية المشاركين في ريو من التأهل الى المربع الاخير للمنافسة وهم الذين كانت تحذوهم الارادة لوضع حد لـ 16 سنة من الغياب عن منصة التتويج لكن ذلك لم يتأت لرفقاء محمد فليسي صاحب الميدالية البرونزية في مونديال الدوحة 2015 الذي توقف مشواره في الدور ربع النهائي أمام ملاكم فنزويلي يبلغ من العمر 19 سنة وهو الحال بالنسبة لرضا بن بعزيز وعبد الحفيظ بن شبلة.
اما في الجيدو ، فكانت حصيلة المشاركة الجزائرية بكل بساطة كارثية مؤكدة مرة أخرى تراجعها حتى على المستوى الافريقي حيث تأهل الياس بويعقوب والطيب محمد امين الى الدور الثاني بينما خرج كل من عبد الرحمن بن عمادي وهود زرداني وصونيا عسلة من الباب الضيق.
وفي رياضة الدراجات انسحب يوسف رقيقي وعبد الرحمن منصوري من السباق كما كان الحال عليه بالنسبة لعز الدين لعقاب في اولمبياد لندن بينما خرج المبارزان فكتور حميد سنتاس وانيسة خلفاوي مبكرا من المنافسة وهو الأمر كذلك للسباح أسامة سحنون الذي لم يبلغ الدور نصف النهائي في اختصاص 50 متر سباحة حرة.
وفي كرة القدم أقصي المنتخب الجزائري ابتداء من الدور الاول بعد انهزامه امام الهندوراس (3-2) والارجنتين (2-1) وتعادل امام البرتغال (1-1) حيث لم تبرهن العناصر الوطنية عن الامكانيات التي وفرت لها بعد غياب دام 36 سنة.
ابن سوق اهراس ...الشجرة التي تغطي الغابة
ولعل الرياضي الوحيد الذي أنقذ المشاركة الجزائرية هو العداء توفيق مخلوفي للمرة الثانية على التوالي بفضل الميداليتين الفضيتين في سباقي 800 و 1500 متر ليكون إبن سوق اهراس في الموعد رغم المشاكل التي واجهته أثناء التحضير.
إلى جانب مخلوفي تمكن رياضيون آخرون على غرار العربي بورعدة صاحب المركز الخامس في اختصاص العشاري من ترك انطباع حسن بتحطيمه للرقم القياسي الافريقي رغم كل العراقيل التي واجهته والاصابة التي تعرض لها على مستوى الظهر.
كما برهن كل من سيدعلي بودينة في التجذيف و وليد بيداني وزهرة حيرش في رياضة رفع الاثقال وكذلك طارق عزيز بن عيسى في المصارعة عن امكانيات كبيرة تبشر بالخير تحسبا لاولمبياد 2020 بطوكيو.
لكن تتويج مخلوفي لا يمكنه بأي حال من الاحوال إخفاء المشاكل التي تتخبط فيها الرياضة الجزائرية منذ سنوات.
تبادل للتهم بين المسئولين و الرياضيين
خيبة الامل لدى الشعب الجزائري لم تتوقف عند هذا الحد ، بل تواصلت بعد عودة الوفد الجزائري الى ارض الوطن و هناك اطلق العنان لتبادل الاتهامات بين المسئولين و الرياضيين ، فمخلوفي فجر قنبلة بتوجيهه اصابع الاتهام الى بعض المسيرين منهم براهمية و بيراف و هذان الاخيران نفيا هذه الاتهامات و اكدا انهما راضيين عن حصيلة المشاركة الجزائرية و طالبا لمن اتهمهما بالتقصير ان يجلب الادلة مثلما تهجم بورعدة و مدربه ماهور باشا و الملاكمين على براهمية ، غير ان ما حزّ في نفوس الشعب الجزائري هو الصورة العفنة التي اصبحت عليها الرياضة الجزائرية التي تحولت الى حقل لتبادل التهم و السب في غياب الاخلاق و الروح الرياضية .
فالرياضة الجزائرية ليست بحاجة اليوم الى مثل هذه الامور ، و انما لعادة اصلاح البيت بعد الكشف عن الداء و التفكير من الان في اولمبياد طوكيو 2020 التي تتطلب التحضير المكثف ان اردنا الوقوف فوق البوديوم و ليس التحضر لها في اللحظات الاخيرة او في الوقت بدل الضائع.
كانوا يسموننا ”اللي جابتنا الكار الحمرا” والآن سيسموننا
”اللي جابنا براهمية”، هذا الذي منّ على مخلوفي وغيره بأنه هو من جاء به من
سوق أهراس!
لأعد للدخول المدرسي هذه السنة، والذي بدأ أصحاب مشروع العصر الوسيط يعدون للتنغيص على وزيرة التربية، وعادوا من جديد للتهديد آملين إخراجها من الحكومة، بعد أن فشلت ”فيالقهم” في نقابات التعليم الإطاحة بها في التعديل الوزاري الأخير، وكانوا يعتقدون أن فضيحة التسريبات الضالعين فيها، مستعملين التلاميذ ومصيرهم في حربهم القذرة، كانت ستنهي الوزيرة وتجبرها على الرحيل أو الإقالة، لكن هيهات!
كنت أتمنى أن يتحقق حلم الملايين من الجزائريين، وتبادر الوزيرة بتنقية البرامج التربوية من الفكر الداعشي الذي عشش فيها، وتحمي عقول أبنائنا بتنقية دروس التربية الإسلامية من حكايات عذاب القبر وغسل الميت وغيرها من الأفكار التي تجمد التفكير وتعيق التنوير، لكنها لم تفعل، وربما وجدت نفسها تصارع وحدها ضد وضع متعفن يستغل الدين خوفا أحيانا وغطاء لمآرب أخرى أحيانا كثيرة.
فإلى متى هذا الجبن؟ فهل أخافكم ڤسوم وعريبي، فضحيتم بمستقبل الأجيال وبحرية الفكر، التي من دونها لا يمكن أن نبني مجتمعا متوازنا يتحكم في مصيره ويبني مستقبل أجياله بعيدا عن الخرافة والفهم الخاطئ للدين؟
لم يبق للإسلاميين من مجال لهم سوى المدرسة التي كبلوها بالفكر الظلامي لعشريات متتالية، فبعد أن انكشف مشروعهم التخريبي للعقل، وبعد أن استعملتهم السلطة شريكا في الحكم وفتحت أمامهم الخزائن، فأكلوا ونهبوا، وانكشفت حقيقتهم أمام الملأ، ها هم يراهنون من جديد على المدرسة، ويحاولون قطع الطريق على كل من يسعى لإصلاحها، ليجعل منها مؤسسات لبناء الإنسان السوي والفكر المتحرر، لأن هذا لا يخدم مشروع النقل الذي يسجن الإنسان في مفاهيم تجاوزها الزمن. ومن هنا جاءت الحرب التي يقودونها على السيدة الوزيرة، التي يبدو أنها لم تجد الدعم الكافي من الحكومة لتحقق الإصلاحات التي وعدت بها.
لن تكفي الحرب التي يقودها الجيش على الإرهاب في الجبال، ما لم يتم تنقية البرامج التربوية من الفكر الذي أنتج قنابل موقوتة وزرعها في المجتمع وعرقل أي فرصة للتطور والرقي.
لن يفيدنا تكديس الأسلحة في الثكنات وتجنيد الآلاف على طول الحدود للتصدي إلى داعش، والمنظومة التربوية لا تزال حاضنة للدواعش.
لن ننتصر على هذا الفكر المتناقض مع فطرة الإنسان ما لم نعد النظر في كل هذا، وأولها تنقية المنابر الدينية من التطرف الذي للأسف أنتجته مدرسة الخوف والخضوع لإخوان الشيطان!
على بن غبريط أن تستمر في مشروعها الذي وحده كفيل بخروج البلاد من الأزمة الفكرية!
بــقلـم : وأج
يـــوم : 2016-09-01
الغش في بكالوريا 2016
:إدانة 15 شخصا بأحكام نهائية
أكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت الخميس بالجزائر العاصمة أنه تم إدانة 15 شخصا بأحكام نهائية ،منهم ثلاث إناث من بين المتورطين في الغش في بكالوريا 2016 ،حسب المعلومات المتحصل عليها من وزارة العدل.
وأوضحت السيدة بن غبريت في لقاء مع الشركاء الإجتماعيين عشية الدخول المدرسي 2016- 2017 أنه "تم ايداع 16 متهما الحبس المؤقت ،فيما تمت إدانة 15 متهما بأحكام نهائية من بينهم 3 إناث " مشيرة إلى أن "التحريات و التحقيقات القضائية لاتزال سارية ضد 119 شخصا منهم 35 أنثى".
وأضافت الوزيرة ان المعلومات المتحصل عليها من وزارة العدل تفيد بأن التحريات التي تمت على مستوى 22 ولاية ،شملت 137 شخصا ،تم ضبطهم في حالة غش منهم 12 مؤطرا و77 مترشحا"، مشيرة أن الإجراءات اتخذت في حق المتورطين في الغش بنشر الأسئلة والأجوبة عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي ،انتحال هوية المترشح ،استعمال الهواتف النقالة و" البلوتوث "و التواطؤ في عمليات الغش (المؤطرين).
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين بشائر الحكومة الجزائرية الضائعة وزيارة سلال لولاية سعيدة تكتشف خوف السلطة الجزائرية من الانفجار الاجتماعي والاداعات المحلية الجزائرية تستنجد بالهيئات الرسمية لوضع خطط اعلامية لتسلية الجزائريين من اخطار الانفجار الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختفاء كتب مدرسية في تطاهرة الكتاب المدرسي بقسنطينة وسكان قسنطينة يكتشفون ظاهرة التجارة السوداء بالكتب المدرسية بقسنطينة و حصة تلفزيونوية تكتشف اصدار الاسلاميين الجزائريين فتوي بمنع شراءو قراة الكتب المدرسية لبن غبريط و الاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهافت نساء قسنطينة على سوق الرمبلي لشراء الادوات المدرسية وتجار سوق الرمبلي يمنحون تخفيضات مدرسية بمناسبة غلق سوق الرمبلي والاسباب مجهولة
اخر خبر
لولاكم لما كنت هنا خلف الميكروفون اقدم تحياتي لاساتدتي من الابتدائي الى الجامعة الصحافية ازدهار فصيح حصة على وقع الحدث
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع الكتب المدرسية الجديدة بن غبريط في ولايات الشرق اللجزائري والتيار الاسلامي يعلن الحرب الاعلامية ضد كتب بن غبريط رسميا والاسباب مجهولة
Régions Est Jijel
Un hôtelier de Jijel obtient gain de cause
La direction du tourisme condamnée par le Conseil d’Etat
le 10.07.16 | 10h00
Réagissez
La direction du tourisme de la wilaya de Jijel a été condamnée par le Conseil d’Etat à verser la somme d’un million de dinars à titre de compensation à l’établissement hôtelier, sis au centre-ville de Jijel.
Le plaignant qui a notifié à la fin du mois de mai par voie d’huissier
de justice la grosse de ce jugement à la direction du tourisme, avait
jugé la fermeture de son établissement et l’arrêt de l’activité durant
la période allant du 10 octobre 2011 au 2 juillet 2012 d’abusive et
dommageable.
Cette décision est consécutive au retrait de l’autorisation d’exploitation qui a fait l’objet d’un jugement rendu en date du 2 juillet 2012 enjoignant la direction du tourisme de faire bénéficier le plaignant dudit sésame à compter du 10 octobre 2011. Appelé en avril 2013 pour statuer en appel contre le jugement rendu par le tribunal administratif de Jijel en date du 28 janvier 2013, le Conseil d’Etat a rendu en décembre dernier l’annulation du jugement objet de ladite requête et de trancher dans cette affaire.
Le conflit opposant l’établissement hôtelier à la direction du tourisme n’est pas encore clos puisqu’une autre affaire pourrait rebondir, dans un proche avenir, suite à la décision prise par cette dernière de fermer l’hôtel par arrêté du wali du mois d’avril 2013 pour cause «d’exploitation illégale (renouvellement de contrat)».
Le gérant avait demandé le 25 août 2014 à la direction du tourisme l’annulation de cet arrêté justifiant sa requête par le fait que «l’affaire l’opposant aux bailleurs était en cours de traitement par la justice qui a désigné un expert pour déterminer le montant de l’indemnité d’éviction» Et c’est justement sur ce dernier point que le plaignant avait justifié sa requête, en se disant conforté par l’énoncé de l’article 187 du code de commerce qui stipule qu’aucun «locataire pouvant prétendre à une indemnité d’éviction ne peut être obligé de quitter les lieux avant de l’avoir reçue. Jusqu’au paiement de cette indemnité, il a droit au maintien dans les lieux aux conditions et clauses du contrat de bail expiré». Affaire à suivre.
Cette décision est consécutive au retrait de l’autorisation d’exploitation qui a fait l’objet d’un jugement rendu en date du 2 juillet 2012 enjoignant la direction du tourisme de faire bénéficier le plaignant dudit sésame à compter du 10 octobre 2011. Appelé en avril 2013 pour statuer en appel contre le jugement rendu par le tribunal administratif de Jijel en date du 28 janvier 2013, le Conseil d’Etat a rendu en décembre dernier l’annulation du jugement objet de ladite requête et de trancher dans cette affaire.
Le conflit opposant l’établissement hôtelier à la direction du tourisme n’est pas encore clos puisqu’une autre affaire pourrait rebondir, dans un proche avenir, suite à la décision prise par cette dernière de fermer l’hôtel par arrêté du wali du mois d’avril 2013 pour cause «d’exploitation illégale (renouvellement de contrat)».
Le gérant avait demandé le 25 août 2014 à la direction du tourisme l’annulation de cet arrêté justifiant sa requête par le fait que «l’affaire l’opposant aux bailleurs était en cours de traitement par la justice qui a désigné un expert pour déterminer le montant de l’indemnité d’éviction» Et c’est justement sur ce dernier point que le plaignant avait justifié sa requête, en se disant conforté par l’énoncé de l’article 187 du code de commerce qui stipule qu’aucun «locataire pouvant prétendre à une indemnité d’éviction ne peut être obligé de quitter les lieux avant de l’avoir reçue. Jusqu’au paiement de cette indemnité, il a droit au maintien dans les lieux aux conditions et clauses du contrat de bail expiré». Affaire à suivre.
Fodil S.
Déficit en infrastructures hôtelières à Jijel
L’hébergement chez l’habitant, une formule palliative
le 12.07.16 | 10h00
Réagissez
A Jijel, on se frotte déjà les mains à l’occasion de la saison estivale. La mise en location d’appartements et de maisons spécialement aménagés pour recevoir les vacanciers qui affluent sur les côtes de la célèbre corniche est devenue une affaire de profit.
Une aubaine pour exploiter cette chance d’avoir plus d’un bien
immobilier, d’une maison ou d’un appartement. Flairant les bonnes
affaires, certains ont spécialement investi dans ce nouveau créneau,
très porteur, par ailleurs.
Des appartements meublés, des maisons ou des chambres équipées de quelques commodités sont mises en location à Jijel, El Aouana, Sidi Abdelaziz et dans les principales localités côtières de la wilaya. Pour leurs vacances, de nombreuses familles ne songent même plus à aller réserver à l’hôtel pour passer quelques jours en bord de mer. Elles s’adressent directement à des intermédiaires pour trouver un appartement. Des sites internet faisant la promotion d’appartements à louer ont même vu le jour. Des pancartes accrochées dans les principales artères affichent des numéros de téléphone pour la location de ces lieux d’hébergement.
On cible même les couples de nouveaux mariés en leur proposant des chambres spécialement aménagées. Le tourisme chez l’habitant s’est imposé depuis quelques années à Jijel, comme un palliatif au manque d’infrastructures d’accueil, notamment les hôtels répondant au critère du confort et du rapport qualité-prix.
Les pouvoirs publics ont même tenté de donner un caractère réglementaire à cette formule par le biais d’une instruction interministérielle, signée en 2012, entre les ministères de l’Intérieur et des Collectivités locales et du Tourisme et de l’Artisanat. «Elle est loin d’être suivie sérieusement, si ce n’est qu’elle n’a jamais été appliquée, ni à Jijel, ni ailleurs, pour des raisons évidentes, dont la mentalité des gens et l’absence de mesures contraignantes pour rendre obligatoire la déclaration des personnes hébergées», nous confie une source bien au fait de la situation. «Non, on ne déclare pas, et j’aurai bien souhaité qu’on fasse des déclarations aux organismes concernés sur les familles qu’on reçoit, c’est avant tout une protection pour moi», indique un citoyen qui met en location des appartements à Jijel.
Le tourisme estival devient ainsi l’affaire d’un circuit informel en imposant cette formule de choix pour l’accueil et l’hébergement des estivants. Contrairement aux notes de l’instruction interministérielles, ces lieux d’hébergement ne font l’objet d’aucun contrôle de salubrité ni de sécurité de la part des services concernés. «La plupart de ceux qui mettent en location ces lieux d’hébergement n’ont pas de permis de construire, ni d’acte de propriété, c’est dans l’illégal qu’ils ont construit et c’est dans l’informel qu’ils activent», fait-on remarquer. Il faut reconnaître que le manque criant des infrastructures hôtelières et la cherté des nuitées dans des hôtels de modeste standing poussent les estivants à privilégier cette formule de séjour.
Ceci dit, on compte dans la wilaya de Jijel un parc hôtelier de 25 structures pour 1700 lits. Quant aux appartements et autres résidences à louer chez les particuliers, ils échappent à toutes les statistiques.
Des appartements meublés, des maisons ou des chambres équipées de quelques commodités sont mises en location à Jijel, El Aouana, Sidi Abdelaziz et dans les principales localités côtières de la wilaya. Pour leurs vacances, de nombreuses familles ne songent même plus à aller réserver à l’hôtel pour passer quelques jours en bord de mer. Elles s’adressent directement à des intermédiaires pour trouver un appartement. Des sites internet faisant la promotion d’appartements à louer ont même vu le jour. Des pancartes accrochées dans les principales artères affichent des numéros de téléphone pour la location de ces lieux d’hébergement.
On cible même les couples de nouveaux mariés en leur proposant des chambres spécialement aménagées. Le tourisme chez l’habitant s’est imposé depuis quelques années à Jijel, comme un palliatif au manque d’infrastructures d’accueil, notamment les hôtels répondant au critère du confort et du rapport qualité-prix.
Les pouvoirs publics ont même tenté de donner un caractère réglementaire à cette formule par le biais d’une instruction interministérielle, signée en 2012, entre les ministères de l’Intérieur et des Collectivités locales et du Tourisme et de l’Artisanat. «Elle est loin d’être suivie sérieusement, si ce n’est qu’elle n’a jamais été appliquée, ni à Jijel, ni ailleurs, pour des raisons évidentes, dont la mentalité des gens et l’absence de mesures contraignantes pour rendre obligatoire la déclaration des personnes hébergées», nous confie une source bien au fait de la situation. «Non, on ne déclare pas, et j’aurai bien souhaité qu’on fasse des déclarations aux organismes concernés sur les familles qu’on reçoit, c’est avant tout une protection pour moi», indique un citoyen qui met en location des appartements à Jijel.
Le tourisme estival devient ainsi l’affaire d’un circuit informel en imposant cette formule de choix pour l’accueil et l’hébergement des estivants. Contrairement aux notes de l’instruction interministérielles, ces lieux d’hébergement ne font l’objet d’aucun contrôle de salubrité ni de sécurité de la part des services concernés. «La plupart de ceux qui mettent en location ces lieux d’hébergement n’ont pas de permis de construire, ni d’acte de propriété, c’est dans l’illégal qu’ils ont construit et c’est dans l’informel qu’ils activent», fait-on remarquer. Il faut reconnaître que le manque criant des infrastructures hôtelières et la cherté des nuitées dans des hôtels de modeste standing poussent les estivants à privilégier cette formule de séjour.
Ceci dit, on compte dans la wilaya de Jijel un parc hôtelier de 25 structures pour 1700 lits. Quant aux appartements et autres résidences à louer chez les particuliers, ils échappent à toutes les statistiques.
Amor Z.
82 écoles toujours fermées
le 17.07.16 | 10h00
Réagissez
Les traces de la situation sécuritaire endurée par la wilaya de Jijel durant les années 1990, n’ont pas été complètement effacées dans le secteur éducatif.
Le rapport présenté par la commission éducation de l’APW avance le
nombre de 82 écoles fermées du fait des actes de sabotage ou
d’insécurité. Ces écoles, réparties sur 20 communes de la wilaya qui en
compte 28, disposent d’un total de 294 classes. Les élus de l’APW ont
invité les responsables de l’éducation et de l’administration locale à
inventorier en vue de rouvrir éventuellement certaines d’entre-elles.
Concernant les propositions de la commission de l’APW quant à démolition de certaines structures qui ne répondraient plus aux exigences requises en la matière en se basant sur des rapports du CTC. Le wali se dira non partisan de la casse dans ce domaine et ajoutera : «Le CTC je n’y crois pas beaucoup», privilégiant la réparation quand c’est possible. Donnant l’exemple de classe à Chréa (Ziama Mansouriah), il dira qu’on peut refaire la toiture sur les murs porteurs en pierres existants, mais quand il faut vraiment démolir, il faut le faire.
Concernant les propositions de la commission de l’APW quant à démolition de certaines structures qui ne répondraient plus aux exigences requises en la matière en se basant sur des rapports du CTC. Le wali se dira non partisan de la casse dans ce domaine et ajoutera : «Le CTC je n’y crois pas beaucoup», privilégiant la réparation quand c’est possible. Donnant l’exemple de classe à Chréa (Ziama Mansouriah), il dira qu’on peut refaire la toiture sur les murs porteurs en pierres existants, mais quand il faut vraiment démolir, il faut le faire.
Fodil S.
El Milia (Jijel)
19 blessés dans une collision
le 16.07.16 | 10h00
Réagissez
Dix-neuf personnes ont été blessées, jeudi vers 11h du matin, dans un accident de la route survenu à la sortie ouest de la ville d’El Milia, en direction de Jijel.
L’accident s’est produit sur la double voie express de la RN 43,
lorsqu’un bus de transport des voyageurs de marque Toyota Coaster a
percuté un camion roulant dans la même direction, avant de se renverser
en contre bas de la route, a-t-on constaté sur place. Cette collision
n’a heureusement fait que des blessés légers, rapidement évacués par la
Protection civile, appuyée par les ambulances des unités de Settara et
de Belghimouze, aux urgences médicochirurgicales de l’EPH Bachir
Mentouri. Des sources hospitalières ont indiqué que la plupart des
blessés, âgés entre 6 mois et 55 ans, ont quitté l’hôpital après avoir
reçu les soins.
Amor Z.
Nouvelles de Jijel
le 19.07.16 | 10h00
Réagissez
- Six noyades sur les plages
Six cas de noyade ont été déplorés par les services de la Protection civile le week-end dernier, du jeudi 14 au samedi 16 juillet. Le bilan fait état de la mort de deux personnes en dehors des horaires de travail et d’une troisième sur une plage non autorisée à la baignade. Trois autres baigneurs ont été portés disparus, dont deux durant les horaires de fin de travail et un autre sur une plage non surveillée.
Les interventions de la Protection civile ont permis de sauver, 546 personnes d’une mort certaine, dont 42 ont été secourues sur place et 34 évacuées vers des centres de soins. Sur les plages, les mêmes services ont enregistré une affluence de 427 850 baigneurs durant le week-end dernier. Du 1er au 16 juillet, une affluence de 1 057 350 estivants a été signalée sur les différentes plages de la wilaya.
- Un père de famille sauvé d’une agression
Un brave jeune homme, âgé de 36 ans et natif de la wilaya de Ouargla, a, d’un geste héroïque, sauvé, samedi à El Kennar, un paisible père de famille d’une mort certaine. En traversant le rond-point du carrefour de la RN 43 dans cette localité, l’homme ne savait pas qu’il allait faire face à une scène des plus improbables qui s’est déroulée devant ses yeux.
«J’étais sur les lieux avec un autre conducteur d’une voiture de marque Suzuki Swift, qui est descendu en courant pour délivrer la malheureuse victime de ses agresseurs, au nombre de quatre, qui voulaient le délester de son argent», raconte ce brave homme rencontré dans un centre de soins, où il s’est présenté pour l’administration d’une injection antitétanique, suite à une blessure au couteau.
Au-delà du geste de cet homme arrivé au bon moment pour prêter main-forte à une énième victime de cette délinquance, ce sont ces actes d’agression qui donnent à méditer. Et pour cause, depuis un certain temps, il ne passe pas un jour sans que les hôpitaux reçoivent des blessés au couteau. Des jeunes et des pères de famille ont subi les foudres agressifs de cette pègre, qui a le geste facile pour saisir le couteau et toute autre arme blanche pour blesser ou donner la mort à de paisibles citoyens.
- 1331 policiers pour sécuriser les plages
«Pas moins de 1331 agents de la sûreté sont à pied d’œuvre pour assurer la sécurité durant la saison estivale», a indiqué Mohamed Zouhri, chef de la sûreté de wilaya de Jijel, lors d’un point de presse organisé ce dimanche. A cet effet, il a annoncé la mise en service de six centres de police dotés de moyens de communication. Parallèlement à ces moyens, des campagnes de sensibilisation seront menées en direction des citoyens.
Outre les zones urbaines, les services de la sûreté ont compétence sur 6 plages dans les communes de Jijel, El Aouana et Ziama Mansouriah. Avec 4 plages, c’est cette dernière qui compte le plus grand nombre sous responsabilité de la police (El Oueldja, Plage Rouge, Melmech et Mersidi). Les deux autres sont celles de Kotama à Jijel et El Aouana.
Ces plages totalisent une longueur de 2,41 km, dont la plus longue se trouve à Jijel avec 600 mètres. Pour le mois du Ramadan, les mêmes services avaient mobilisé 942 agents pour assurer une forte présence policière, avec la multiplication des points de contrôle et une continuité du service jusqu’à une heure tardive de la nuit.
Six cas de noyade ont été déplorés par les services de la Protection civile le week-end dernier, du jeudi 14 au samedi 16 juillet. Le bilan fait état de la mort de deux personnes en dehors des horaires de travail et d’une troisième sur une plage non autorisée à la baignade. Trois autres baigneurs ont été portés disparus, dont deux durant les horaires de fin de travail et un autre sur une plage non surveillée.
Les interventions de la Protection civile ont permis de sauver, 546 personnes d’une mort certaine, dont 42 ont été secourues sur place et 34 évacuées vers des centres de soins. Sur les plages, les mêmes services ont enregistré une affluence de 427 850 baigneurs durant le week-end dernier. Du 1er au 16 juillet, une affluence de 1 057 350 estivants a été signalée sur les différentes plages de la wilaya.
- Un père de famille sauvé d’une agression
Un brave jeune homme, âgé de 36 ans et natif de la wilaya de Ouargla, a, d’un geste héroïque, sauvé, samedi à El Kennar, un paisible père de famille d’une mort certaine. En traversant le rond-point du carrefour de la RN 43 dans cette localité, l’homme ne savait pas qu’il allait faire face à une scène des plus improbables qui s’est déroulée devant ses yeux.
«J’étais sur les lieux avec un autre conducteur d’une voiture de marque Suzuki Swift, qui est descendu en courant pour délivrer la malheureuse victime de ses agresseurs, au nombre de quatre, qui voulaient le délester de son argent», raconte ce brave homme rencontré dans un centre de soins, où il s’est présenté pour l’administration d’une injection antitétanique, suite à une blessure au couteau.
Au-delà du geste de cet homme arrivé au bon moment pour prêter main-forte à une énième victime de cette délinquance, ce sont ces actes d’agression qui donnent à méditer. Et pour cause, depuis un certain temps, il ne passe pas un jour sans que les hôpitaux reçoivent des blessés au couteau. Des jeunes et des pères de famille ont subi les foudres agressifs de cette pègre, qui a le geste facile pour saisir le couteau et toute autre arme blanche pour blesser ou donner la mort à de paisibles citoyens.
- 1331 policiers pour sécuriser les plages
«Pas moins de 1331 agents de la sûreté sont à pied d’œuvre pour assurer la sécurité durant la saison estivale», a indiqué Mohamed Zouhri, chef de la sûreté de wilaya de Jijel, lors d’un point de presse organisé ce dimanche. A cet effet, il a annoncé la mise en service de six centres de police dotés de moyens de communication. Parallèlement à ces moyens, des campagnes de sensibilisation seront menées en direction des citoyens.
Outre les zones urbaines, les services de la sûreté ont compétence sur 6 plages dans les communes de Jijel, El Aouana et Ziama Mansouriah. Avec 4 plages, c’est cette dernière qui compte le plus grand nombre sous responsabilité de la police (El Oueldja, Plage Rouge, Melmech et Mersidi). Les deux autres sont celles de Kotama à Jijel et El Aouana.
Ces plages totalisent une longueur de 2,41 km, dont la plus longue se trouve à Jijel avec 600 mètres. Pour le mois du Ramadan, les mêmes services avaient mobilisé 942 agents pour assurer une forte présence policière, avec la multiplication des points de contrôle et une continuité du service jusqu’à une heure tardive de la nuit.
Amor Z. et Fodil S.
Jijel : Un service internet grand public sur les plages
le 21.07.16 | 10h00
Réagissez
Les estivants et les visiteurs de la corniche et des différentes plages de la wilaya de Jijel auront la possibilité de se connecter à internet via un service de connexion grand public, le «WICI Outdoor».
C’est ce qu’a annoncé la direction opérationnelle des
télécommunications, qui s’apprête à lancer ce service, aujourd’hui
jeudi, à partir des Grottes merveilleuses et de la commune balnéaire de
Ziama Mansouriah. Ce moyen de connexion est une «technologie sans fil
permettant d’offrir la connexion internet à haut débit dans ces lieux
publics et certaines zones spécifiques», selon la direction
opérationnelle des télécommunications de la wilaya.
Pour bénéficier de ce service, le client doit se présenter dans une agence commerciale pour recevoir ses identifiants. Quant au fonctionnement de cette technologie de connexion, elle repose sur la réception, par le client, d’un signal à l’aide d’un terminal dans les endroits couverts par le WICI. À l’ouverture d’une page Wweb, le client «est redirigé vers le site d’authentification WICI, où il introduit ses identifiants et valide son compte WICI», explique le service concerné.
Des cartes sont proposées pour le rechargement du compte à raison de trois formules de 100 DA/un jour, 500 DA/7j et 1000 DA/30j. Les personnes désirant rester connectées auront ainsi la possibilité de surfer sur leurs Smartphone, Tablette ou leur PC portable sur la plage et dans les zones qui seront couvertes par cet outil de connexion. Le port de Boudis et la plage Kotama seront également concernés par cette connexion, avant que ce service ne s’étende aux places publiques à Jijel, à El Milia et à Taher, selon le programme établi par les services concernés.
Pour bénéficier de ce service, le client doit se présenter dans une agence commerciale pour recevoir ses identifiants. Quant au fonctionnement de cette technologie de connexion, elle repose sur la réception, par le client, d’un signal à l’aide d’un terminal dans les endroits couverts par le WICI. À l’ouverture d’une page Wweb, le client «est redirigé vers le site d’authentification WICI, où il introduit ses identifiants et valide son compte WICI», explique le service concerné.
Des cartes sont proposées pour le rechargement du compte à raison de trois formules de 100 DA/un jour, 500 DA/7j et 1000 DA/30j. Les personnes désirant rester connectées auront ainsi la possibilité de surfer sur leurs Smartphone, Tablette ou leur PC portable sur la plage et dans les zones qui seront couvertes par cet outil de connexion. Le port de Boudis et la plage Kotama seront également concernés par cette connexion, avant que ce service ne s’étende aux places publiques à Jijel, à El Milia et à Taher, selon le programme établi par les services concernés.
Amor Z.
El Milia : Une femme perd son bébé dans un accident
le 25.07.16 | 10h00
Réagissez
Un accident de la route, survenu samedi vers 21h au contournement de Bellara, dans la commune d’El Milia, à 50 km au sud-est Jijel, a provoqué un choc à une femme enceinte.
La malheureuse femme, âgée de 41 ans, dont la grossesse n’est pas
arrivée à son terme, a été évacuée vers les urgences
médico-chirurgicales l’EPH Bachir Mentouri, avant d’être admise au bloc
opératoire pour tenter de sauver son bébé, mais sans résultat.
Toutefois, la femme se trouve dans un état qui n’inspire aucun danger. Selon des témoins oculaires, les conducteurs de deux véhicules roulant sur la voie contournant la zone de Bellara avec à leur bord plusieurs personnes sont mis en cause dans cet accident. Leurs occupants sont sortis indemnes et ont tous quitté l’hôpital après avoir reçu des soins.
Toutefois, la femme se trouve dans un état qui n’inspire aucun danger. Selon des témoins oculaires, les conducteurs de deux véhicules roulant sur la voie contournant la zone de Bellara avec à leur bord plusieurs personnes sont mis en cause dans cet accident. Leurs occupants sont sortis indemnes et ont tous quitté l’hôpital après avoir reçu des soins.
A. Z.
Pénétrante de l’autoroute Est-Ouest à Jijel
Un conseiller de Sellal au chevet du projet
le 25.07.16 | 10h00
Réagissez
Les responsables en charge de ce projet avaient été sévèrement critiqués par le ministre des Travaux publics à cause des retards enregistrés.
Le projet de la pénétrante de l’autoroute Est-Ouest, qui connaît un
retard considérable au vu de la faible cadence des travaux, depuis leur
lancement en août 2013, est plus que jamais au centre des
préoccupations. C’est dans ce cadre qu’intervient la visite effectuée,
il y a quelques jours, par Slimane Abrous, conseiller du Premier
ministre, Abdelmalek Sellal, à Jijel, pour superviser les travaux de
cette autoroute.
Accompagné du wali, Larbi Merzoug, ce responsable est allé s’enquérir de «l’état d’avancement des travaux pour lever tous les obstacles qui peuvent retarder le projet», selon un communiqué des services de la wilaya. Cette visite est la deuxième, après celle effectuée au mois de mai dernier par le même responsable à cet important projet, qui devait être livré cette année, selon les délais avancés.
Sur les lieux, la délégation a pu constater, selon les mêmes services, «un nouveau dynamisme des travaux, comparativement au rythme constaté lors de la dernière visite». Le renforcement du chantier par les entreprises réalisatrices a permis, selon le même constat, d’entamer la réalisation des ouvrages d’art, notamment le tunnel de Texenna, long de 1800 mètres.
Les travaux de réalisation de ce tunnel ont été confiés à une entreprise sous-traitante turque. Pour rappel, les responsables en charge de ce projet stratégique qui traverse les territoires des wilayas de Jijel, Mila et Sétif, avaient essuyé des salves de critiques à cause des retards enregistrés lors de la visite du ministre des Travaux publics à Jijel, au mois de mai dernier. Le ministre avait estimé le taux d’avancement à 5% pour l’ouverture des pistes et à 8% pour les ouvrages d’art.
Un taux insignifiant par rapport à l’importance et l’envergure du projet et des moyens qui devaient être engagés pour le livrer. Si à Jijel on continue de nourrir certaines appréhensions au sujet de l’engagement de plus de moyens pour lever tous les obstacles, le wali est récemment sorti de sa réserve pour dénoncer les voix qui «sèment le doute autour de ce projet». Lors d’une déclaration à la radio locale Jijel FM, il a indiqué que tout est mis en place pour que cette pénétrante soit réalisée, contrairement à ce qui se dit, selon lui.
Accompagné du wali, Larbi Merzoug, ce responsable est allé s’enquérir de «l’état d’avancement des travaux pour lever tous les obstacles qui peuvent retarder le projet», selon un communiqué des services de la wilaya. Cette visite est la deuxième, après celle effectuée au mois de mai dernier par le même responsable à cet important projet, qui devait être livré cette année, selon les délais avancés.
Sur les lieux, la délégation a pu constater, selon les mêmes services, «un nouveau dynamisme des travaux, comparativement au rythme constaté lors de la dernière visite». Le renforcement du chantier par les entreprises réalisatrices a permis, selon le même constat, d’entamer la réalisation des ouvrages d’art, notamment le tunnel de Texenna, long de 1800 mètres.
Les travaux de réalisation de ce tunnel ont été confiés à une entreprise sous-traitante turque. Pour rappel, les responsables en charge de ce projet stratégique qui traverse les territoires des wilayas de Jijel, Mila et Sétif, avaient essuyé des salves de critiques à cause des retards enregistrés lors de la visite du ministre des Travaux publics à Jijel, au mois de mai dernier. Le ministre avait estimé le taux d’avancement à 5% pour l’ouverture des pistes et à 8% pour les ouvrages d’art.
Un taux insignifiant par rapport à l’importance et l’envergure du projet et des moyens qui devaient être engagés pour le livrer. Si à Jijel on continue de nourrir certaines appréhensions au sujet de l’engagement de plus de moyens pour lever tous les obstacles, le wali est récemment sorti de sa réserve pour dénoncer les voix qui «sèment le doute autour de ce projet». Lors d’une déclaration à la radio locale Jijel FM, il a indiqué que tout est mis en place pour que cette pénétrante soit réalisée, contrairement à ce qui se dit, selon lui.
Amor Z.
Jijel : Saisie de 347 parasols
le 27.07.16 | 10h00
Réagissez
Lors des opérations de surveillance des plages, les services de la gendarmerie de la wilaya de Jijel ont saisi, durant la période allant du 8 au 23 juillet, 347 parasols plantés de manière illégale.
Ces opérations ont permis aussi la saisie de 20 tentes, 168 tables et
518 chaises en plastique. Ces interventions ont été effectuées sur les
plages des Aftis, Rocher noir, Merigha dans la commune d’El Aouana, Ras
El Afia et Berka (Crique) à Jijel, Tassoust (Emir Abdelkader), Bazoul
(Taher) et Beni Belaïd (Oued Adjoul). Par ailleurs, les mêmes services
ont saisi un camion qui transportait du sable de mer extrait
illégalement de la plage se trouvant près de l’embouchure de l’Oued El
Kébir.
Lors de cette opération, qui s’est déroulée le 21 juillet sur la RN43 près du lieudit Azaroud (Chekfa), le conducteur du camion s’est garé sur le bord de la route à la vue des gendarmes, avant de prendre la fuite à travers les champs de serres nombreux dans cette région. Les camions accèdent généralement de la RN43 au niveau de ce point d’Azaroud vers la route dite des «Italiens» pour rejoindre les chantiers de construction. Au niveau de cette route cernée par des serres agricoles, un véritable point de stockage a récemment été établi par les contrebandiers du sable qui venaient y déposer leur cargaison, avant de la vendre par la suite.
Lors de cette opération, qui s’est déroulée le 21 juillet sur la RN43 près du lieudit Azaroud (Chekfa), le conducteur du camion s’est garé sur le bord de la route à la vue des gendarmes, avant de prendre la fuite à travers les champs de serres nombreux dans cette région. Les camions accèdent généralement de la RN43 au niveau de ce point d’Azaroud vers la route dite des «Italiens» pour rejoindre les chantiers de construction. Au niveau de cette route cernée par des serres agricoles, un véritable point de stockage a récemment été établi par les contrebandiers du sable qui venaient y déposer leur cargaison, avant de la vendre par la suite.
F. S.
Hébergement chez l’habitant à Jijel
Les «loueurs» revoient leur copie
le 28.07.16 | 10h00
Réagissez
La commune de Jijel a innové cette année en installant le long du boulevard longeant la plage Kotama des panneaux indiquant aux estivants que le stationnement est gratuit.
On ne peut qu’applaudir une telle mesure après des années d’anarchie et
d’escroquerie de la part des bandes de racketteurs. Si la mesure a fait
tiquer une minorité, tout le monde s’accorde à dire que c’est tout de
même une bonne chose, même ça devait aller de soi. Certains pensent
d’ailleurs que c’est à cause de ce genre de dépassements alliés à la
cherté des locations et de la restauration que la wilaya est quelque peu
désertée cette saison estivale. Des «loueurs» d’appartements n’ont pas
d’ailleurs manqué de nous raconter leur désarroi devant la baisse
importante des réservations et des arrivées.
Un habitué de ce commerce, qui espère sauver sa saison avec les Aoûtiens, nous dira qu’il ne reçoit pas de coups de fil de ses habituels clients. «C’est démoralisant», lâchera-t-il dépité. Beaucoup de «loueurs» pensent désormais baisser les prix pour attirer la clientèle. L’exemple des années passées caractérisées par un «racket» à chaque coin de rue (parkings, plages, restaurants…) a, semble-t-il, dépité plus d’un estivant. Pour d’autres, la raison essentielle serait due à la crise dans laquelle se démène le pays, qui fait que les citoyens réservent leurs dépenses à d’autres priorités en ces temps de vaches maigres.
Certains vont même lier l’euphorie des dernières années aux augmentations de salaires et autres rappels qui ont renfloué d’un coup les escarcelles des fonctionnaires. Il faut dire qu’au vu de la circulation automobile, l’image qu’offre cette fois la région est loin de valoir les grands rushs des années précédentes.
Mais cette baisse des fréquentations ne fait pas que des malheureux. Beaucoup de citoyens se réjouissent de cette situation, vu qu’elle ne bouscule pas trop leurs habitudes, ne contribue pas au renchérissement des prix et donne du répit aux propriétaires de logements qui devaient les libérer le temps de la saison estivale pour les céder aux clients moyennant un loyer beaucoup plus intéressant. Cette saison estivale a été jusque-là une alerte pour tous ceux qui se sont investis ou veulent s’investir dans le travail «touristique».
Revoir sa copie, réétudier les tarifs et remettre les pieds sur terre peuvent relancer l’activité dans une wilaya qui a reçu cette année le nombre d’estivants qui lui sied, finalement. Encore plus de monde et ce sera l’anarchie dans une wilaya très pauvre en structures d’accueil.
Un habitué de ce commerce, qui espère sauver sa saison avec les Aoûtiens, nous dira qu’il ne reçoit pas de coups de fil de ses habituels clients. «C’est démoralisant», lâchera-t-il dépité. Beaucoup de «loueurs» pensent désormais baisser les prix pour attirer la clientèle. L’exemple des années passées caractérisées par un «racket» à chaque coin de rue (parkings, plages, restaurants…) a, semble-t-il, dépité plus d’un estivant. Pour d’autres, la raison essentielle serait due à la crise dans laquelle se démène le pays, qui fait que les citoyens réservent leurs dépenses à d’autres priorités en ces temps de vaches maigres.
Certains vont même lier l’euphorie des dernières années aux augmentations de salaires et autres rappels qui ont renfloué d’un coup les escarcelles des fonctionnaires. Il faut dire qu’au vu de la circulation automobile, l’image qu’offre cette fois la région est loin de valoir les grands rushs des années précédentes.
Mais cette baisse des fréquentations ne fait pas que des malheureux. Beaucoup de citoyens se réjouissent de cette situation, vu qu’elle ne bouscule pas trop leurs habitudes, ne contribue pas au renchérissement des prix et donne du répit aux propriétaires de logements qui devaient les libérer le temps de la saison estivale pour les céder aux clients moyennant un loyer beaucoup plus intéressant. Cette saison estivale a été jusque-là une alerte pour tous ceux qui se sont investis ou veulent s’investir dans le travail «touristique».
Revoir sa copie, réétudier les tarifs et remettre les pieds sur terre peuvent relancer l’activité dans une wilaya qui a reçu cette année le nombre d’estivants qui lui sied, finalement. Encore plus de monde et ce sera l’anarchie dans une wilaya très pauvre en structures d’accueil.
Fodil S.
Traversée Alger-Jijel : Embarquement immédiat ?
le 29.07.16 | 10h00
Réagissez
Désormais, il faut seulement six heures pour aller d’Alger à Jijel en bateau. La traversée est quotidienne, au grand bonheur des habitués et des estivants. El Watan Week-end a fait le voyage.
«Je vis en France et je suis en Algérie pour passer les vacances d’été
avec ma famille. J’ai passé quinze jours à Alger.» Originaires de
Béjaïa, Kamel, sa femme et leurs trois enfants se rendent à Béjaïa à
bord du Badji Mokhtar 2, l’un des deux navires qui assurent la liaison
maritime entre Alger et Jijel.
Bercés par de la musique douce, ils ont un coin cafétéria à leur disposition ainsi qu’une connection wifi. Depuis début juin dernier et jusqu’à la fin de la saison estivale, les voyageurs algériens ont la possibilité de découvrir la côte à bord du Seraïdi ou du Badji Mokhtar 2 assurant la ligne Alger-Jijel en passant par les ports d’Azeffoun et Béjaïa.
«On évite les embouteillages et les dangers de la route et on découvre notre littoral… c’est un vrai plaisir !» déclare Kamel. Salim Bousoura, chef mécanicien à bord du Badji Mokhtar 2 est du même avis : «Avant, le voyage par bateau vers l’étranger permettait aux passagers de découvrir le plaisir de naviguer en mer, aujourd’hui, on a une valeur ajoutée : découvrir nos côtes.» 8h, c’est l’heure du départ du navire du port d’Alger, qui devra assurer des escales à Azeffoun et Béjaïa avant l’arrivée à Jijel.
Mais, samedi dernier, dès 7h plusieurs dizaines de voyageurs faisaient la queue pour acheter leur billet devant un guichet qui n’a ouvert qu’à 7h30, ce qui a provoqué le mécontentement de plusieurs voyageurs. «Chez nous, rien ne se fait comme il se doit. Proposer des lignes de transport maritime c’est bien, mais il faut aussi bien organiser la vente des billets et l’embarquement», déplore Mohand, un père de famille qui a programmé ces vacances estivales à Jijel.
Il raconte : «Hier, on est venus pour la réservation et l’achat des billets mais on nous a dit que c’était pas possible car la navette peut être annulée en cas de perturbations météorologiques. Pas de souci, on est venus tôt aujourd’hui afin de réserver et d’embarquer dans les meilleures conditions. Cependant, la vente n’a commencé qu’à 7h30, la queue n’est pas respectée et le processus est très long… c’est très mal organisé et c’est vraiment dommage !»
NAÏMA DZIRIA
A 8h45, la plupart des passagers ont embarqué et sont bien installés. Des hublots, leur permettent d’avoir une vue sur la mer. En fond sonore, la voix de la diva de la chanson algéroise Naïma Dziria. La climatisation fonctionne. Une fois le bateau éloigné du port, des agents circulent et s’assurent que tout va bien ; ils désignent des petits groupes de voyageurs qu’ils font monter dans la cabine de navigation, sur la terrasse, au niveau supérieur du navire. Là-haut, le commandant de bord, le lieutenant chargé de la navigation et le chef mécanicien sont à l’accueil. «On essaie de partager le plaisir de naviguer le long de la côte algérienne avec le maximum de gens. On les accueille dans la cabine et on les invite à visiter la passerelle et à découvrir le navire. Parce qu’il faut savoir que ce bateau est différent, c’est un navire à grande vitesse», affirme Salim Bousoura.
En plus du taxi-bateau reliant la Pêcherie au port d’El Djemila (ex-La Madrague), un autre bateau assure la liaison Alger-Cherchell depuis début juillet à partir de la Pêcherie. En plus du service apporté aux voyageurs, le chef mécanicien Salim Bousoura évoque les opportunités de travail qu’offre Algérie Ferries avec ce programme : «On ne parle pas que de la navigation, il y a plusieurs activités qui y sont rattachées, par exemple la réparation navale (Erenav). Dans ce domaine, on a découvert des installations dont on ignorait l’existence en Algérie pour la réparation de ce type de navires. L’Erenav met en place toutes les conditions pour les accueillir. Nous avons aussi les ports qui sont en cours d’aménagement, ainsi que les gares maritimes. Derrière tout cela il y a des Algériens qui vont bénéficier de postes de travail.»
Horaires :
Alger-Jijel
(sauf le dimanche)
Départ d’Alger : 8h
1re escale à Azeffoun : 10h15
2e escale à Béjaïa : 12h30
Arrivée à Jijel : 14h30
Tarifs :
Alger-Jijel : 1600 DA
Alger-Béjaïa : 1200 DA
Alger-Azeffoun : 800 DA
Azeffoun-Béjaïa : 500 DA
Azeffoun-Jijel : 800 DA
Béjaïa-Jijel : 500 DA
Bercés par de la musique douce, ils ont un coin cafétéria à leur disposition ainsi qu’une connection wifi. Depuis début juin dernier et jusqu’à la fin de la saison estivale, les voyageurs algériens ont la possibilité de découvrir la côte à bord du Seraïdi ou du Badji Mokhtar 2 assurant la ligne Alger-Jijel en passant par les ports d’Azeffoun et Béjaïa.
«On évite les embouteillages et les dangers de la route et on découvre notre littoral… c’est un vrai plaisir !» déclare Kamel. Salim Bousoura, chef mécanicien à bord du Badji Mokhtar 2 est du même avis : «Avant, le voyage par bateau vers l’étranger permettait aux passagers de découvrir le plaisir de naviguer en mer, aujourd’hui, on a une valeur ajoutée : découvrir nos côtes.» 8h, c’est l’heure du départ du navire du port d’Alger, qui devra assurer des escales à Azeffoun et Béjaïa avant l’arrivée à Jijel.
Mais, samedi dernier, dès 7h plusieurs dizaines de voyageurs faisaient la queue pour acheter leur billet devant un guichet qui n’a ouvert qu’à 7h30, ce qui a provoqué le mécontentement de plusieurs voyageurs. «Chez nous, rien ne se fait comme il se doit. Proposer des lignes de transport maritime c’est bien, mais il faut aussi bien organiser la vente des billets et l’embarquement», déplore Mohand, un père de famille qui a programmé ces vacances estivales à Jijel.
Il raconte : «Hier, on est venus pour la réservation et l’achat des billets mais on nous a dit que c’était pas possible car la navette peut être annulée en cas de perturbations météorologiques. Pas de souci, on est venus tôt aujourd’hui afin de réserver et d’embarquer dans les meilleures conditions. Cependant, la vente n’a commencé qu’à 7h30, la queue n’est pas respectée et le processus est très long… c’est très mal organisé et c’est vraiment dommage !»
NAÏMA DZIRIA
A 8h45, la plupart des passagers ont embarqué et sont bien installés. Des hublots, leur permettent d’avoir une vue sur la mer. En fond sonore, la voix de la diva de la chanson algéroise Naïma Dziria. La climatisation fonctionne. Une fois le bateau éloigné du port, des agents circulent et s’assurent que tout va bien ; ils désignent des petits groupes de voyageurs qu’ils font monter dans la cabine de navigation, sur la terrasse, au niveau supérieur du navire. Là-haut, le commandant de bord, le lieutenant chargé de la navigation et le chef mécanicien sont à l’accueil. «On essaie de partager le plaisir de naviguer le long de la côte algérienne avec le maximum de gens. On les accueille dans la cabine et on les invite à visiter la passerelle et à découvrir le navire. Parce qu’il faut savoir que ce bateau est différent, c’est un navire à grande vitesse», affirme Salim Bousoura.
En plus du taxi-bateau reliant la Pêcherie au port d’El Djemila (ex-La Madrague), un autre bateau assure la liaison Alger-Cherchell depuis début juillet à partir de la Pêcherie. En plus du service apporté aux voyageurs, le chef mécanicien Salim Bousoura évoque les opportunités de travail qu’offre Algérie Ferries avec ce programme : «On ne parle pas que de la navigation, il y a plusieurs activités qui y sont rattachées, par exemple la réparation navale (Erenav). Dans ce domaine, on a découvert des installations dont on ignorait l’existence en Algérie pour la réparation de ce type de navires. L’Erenav met en place toutes les conditions pour les accueillir. Nous avons aussi les ports qui sont en cours d’aménagement, ainsi que les gares maritimes. Derrière tout cela il y a des Algériens qui vont bénéficier de postes de travail.»
Horaires :
Alger-Jijel
(sauf le dimanche)
Départ d’Alger : 8h
1re escale à Azeffoun : 10h15
2e escale à Béjaïa : 12h30
Arrivée à Jijel : 14h30
Tarifs :
Alger-Jijel : 1600 DA
Alger-Béjaïa : 1200 DA
Alger-Azeffoun : 800 DA
Azeffoun-Béjaïa : 500 DA
Azeffoun-Jijel : 800 DA
Béjaïa-Jijel : 500 DA
Paroles d’équipage :
Ababsa Bilel.Lieutenant chargé de la navigation :
C’est une initiative très importante pour les voyageurs qui vont, en premier lieu, gagner beaucoup de temps par rapport aux trajets en voiture ou en train. Par ailleurs, elle permet aux gens de découvrir la côte algérienne. A mon avis, c’est ce qui rend les navettes par bateau le moyen de transport le plus favorable pour les familles algériennes.
Salim Bousoura. Chef mécanicien :
Je pense qu’aujourd’hui, on a acquis plus d’indépendance. Plusieurs personnes qui voyagent avec nous n’avaient jamais vu leur pays de cette façon. Personnellement, avec le commandant, après de longues années de service, ce n’est que maintenant, avec ce bateau, qu’on a commencé à découvrir la côte algérienne. On s’est approprié un espace qui fait 1400 km qui nous permet de naviguer près des côtes. C’est quelque chose d’extraordinaire.
Guenoune Redha. Commandant de bord :
Cette activité a été créée pour désengorger nos routes et offrir aux passagers un autre moyen de transport que je trouve très agréable. Cela nous permet de donner une autre image de notre pays et de faire découvrir aux gens notre côte qui n’était pas connue jusque-là.
Ryma Maria Benyakoub
Macabre mois de juillet sur les plages
le 03.08.16 | 10h00
Réagissez
C’est un mois de juillet particulièrement macabre sur les plages de la wilaya de Jijel, qui vient de s’achever avec dix cas de noyade enregistrés durant la deuxième quinzaine du mois.
En deux semaines, du 14 au 30 juillet, le décompte annoncé par les
services de la Protection civile fait état de cinq noyades enregistrées
sur des plages surveillées et cinq autres dans des zones non autorisées
à la baignade. Un enfant de six ans, originaire de la wilaya de Mila,
repêché à la plage de Kotama, après deux jours de recherche, figure sur
cette liste. Celle-ci comporte également une autre victime de cette
wilaya, un jeune de 24 ans, retrouvé deux jours après sa disparition en
mer dans une plage non surveillée à Oued Z’hor.
La wilaya de Sétif arrive en tête dans cette liste des victimes de la mer avec trois cas de noyade, dont deux jeunes de 20 ans et un adolescent de 16 ans. Avec Mila, Batna arrive au deuxième rang où l’on déplore la mort d’un enfant de 11 ans et d’un jeune de 19 ans originaires de cette wilaya. Un vieil homme de 73 ans, natif de Constantine, a perdu la vie, vendredi dernier à midi sur une plage non surveillée à Oued Z’hor, une région connue pour être un havre de paix et de fraîcheur, mais qui demeure dangereuse pour la baignade. Sa non-ouverture a été décidée à la dernière minute par les autorités pour des considérations liées au manque de préparation de cette plage pour recevoir le dispositif de la protection estivale. Deux autres victimes, âgées de 29 et 39 ans, natifs de Médéa et d’Oum El Bouaghi, sont également à déplorer.
Le premier a perdu la vie dans une zone non autorisée à la baignade, à Kissir, et le deuxième, au «Rocher aux moules», une plage surveillée, près de Sidi Abdelaziz. Ce bilan a été enregistré en dépit de la mobilisation de 400 surveillants de baignade sur les différentes plages de la wilaya. Les services de la Protection civile imputent ces cas de noyade au non-respect des consignes de sécurité et à la fréquentation des plages non surveillées. Les mêmes services ont, par ailleurs, estimé l’affluence sur le littoral de Jijel à 3 800 000 estivants.
La wilaya de Sétif arrive en tête dans cette liste des victimes de la mer avec trois cas de noyade, dont deux jeunes de 20 ans et un adolescent de 16 ans. Avec Mila, Batna arrive au deuxième rang où l’on déplore la mort d’un enfant de 11 ans et d’un jeune de 19 ans originaires de cette wilaya. Un vieil homme de 73 ans, natif de Constantine, a perdu la vie, vendredi dernier à midi sur une plage non surveillée à Oued Z’hor, une région connue pour être un havre de paix et de fraîcheur, mais qui demeure dangereuse pour la baignade. Sa non-ouverture a été décidée à la dernière minute par les autorités pour des considérations liées au manque de préparation de cette plage pour recevoir le dispositif de la protection estivale. Deux autres victimes, âgées de 29 et 39 ans, natifs de Médéa et d’Oum El Bouaghi, sont également à déplorer.
Le premier a perdu la vie dans une zone non autorisée à la baignade, à Kissir, et le deuxième, au «Rocher aux moules», une plage surveillée, près de Sidi Abdelaziz. Ce bilan a été enregistré en dépit de la mobilisation de 400 surveillants de baignade sur les différentes plages de la wilaya. Les services de la Protection civile imputent ces cas de noyade au non-respect des consignes de sécurité et à la fréquentation des plages non surveillées. Les mêmes services ont, par ailleurs, estimé l’affluence sur le littoral de Jijel à 3 800 000 estivants.
Amor Z.
Constantine
Les articles scolaires hors de prix
le 22.08.16 | 10h00
Réagissez
A une quinzaine de jours de la rentrée scolaire, bon nombre de parents ont entamé l’achat des articles scolaires, à un moment où les magasins ne sont pas encore pris d’assaut.
Cette année, tout comme les précédentes, les parents feront, encore une fois, face à une augmentation sensible des prix de divers articles indispensables à la scolarité de leurs enfants. Du côté des commerçants, un propriétaire d’une librairie, sise à la rue Abane Ramdane (ex-rue Rol), a estimé que la liste des articles scolaires, particulièrement celle du premier palier, doit être réduite. Car, face à la conjoncture économique du pays, selon lui, tout un salaire doit être consacré pour les fournitures scolaires. «Pour un seul élève, les parents dépensent chaque année au minimum 4500 DA afin d’acheter les articles, trousses, cahiers, stylos…, sans compter les livres. Mais cette fois, ce sera plus compliqué, car les prix ont augmenté presque de 100 %.Un cahier de 20 DA coûte maintenant 40 DA. Les boîtes des crayons de couleurs coûtent plus de 100 DA», a-t-il précisé. Pour les acquéreurs, la situation est plus difficile que l’on croyait. Fouzia mère de trois enfants, rencontrée dans un magasin à E’Rsif, affirme que les fournitures d’un élève en primaire arrivent à 5 000 DA. «J’ai trois enfants, deux en primaire et un lycéen. Pour ce dernier, les dépenses atteignent les 10 000 DA. Faisant le calcul, je paye pour les articles scolaires de bonne qualité environ 20 000 DA.», a-t-elle expliqué. Les prix des tabliers varient entre 1 200 et 2 000 DA. Il s’agit, selon les commerçants, des articles importés de Turquie. Certains citoyens préfèrent acheter les tabliers de moindre qualité, aux couleurs ternes à 350 DA seulement. Un simple cartable coûte au minimum 1200 DA. Les sacs à dos de marque peuvent revenir à 4500 DA.
Pour les tenues vestimentaires, il faudra débourser entre 8000 et 10 000 DA par enfant.
L’Aïd El Adha et la rentrée scolaire coïncident cette année
Des citoyens recourent au mont-de-piété à Constantine
le 31.08.16 | 10h00
Réagissez
L’achat des fournitures grève largement le budget familial
Les bijoux sont pesés et pour chaque gramme d’or on prête jusqu’à 2000 DA sur un échéancier d’une année à un taux d’intérêt de 7%.
Le hasard du calendrier a voulu que l’Aïd El Adha coïncide cette année
avec la rentrée scolaire. Les parents doivent donc mettre doublement la
main à la poche pour faire face à de nombreuses dépenses. Avec un maigre
salaire et la flambée des prix, il est difficile, même pour les bourses
moyennes, d’y faire face. Des femmes sont contraintes de gager leurs
bijoux dans une agence, ou de les vendre carrément, en contrepartie d’un
petit pécule.
La seule agence de Constantine, la Banque de développement local (BDL), comme nous avons pu le constater sur place, est prise d’assaut dès les premières heures de la matinée par des dizaines de personnes. Les bijoux sont pesés et pour chaque gramme d’or on prête jusqu’à 2000 DA sur un échéancier d’une année avec un taux d’intérêt de 7 %. A 8 h 30, heure d’ouverture de l’établissement, situé rue Tatache Belkacem (ex-Thiers) il y avait déjà foule à l’extérieur.
Une longue file, constituée essentiellement de femmes, attendait, pour certaines, depuis plus d’une heure. Pour passer le temps, elles parlent de tout et de rien, mais surtout de la cherté de la vie et de la difficulté à subvenir aux besoins de leur famille. Chacune a sa propre histoire à raconter. Pour cette femme au foyer, son mari ouvrier n’arrive plus à joindre les deux bouts. «Avec trois enfants à charge, nous arrivons difficilement à boucler les fins de mois.
Les dépenses de la rentrée scolaire en plus de l’achat du mouton pour l’Aïd m’ont contrainte à venir gager les quelques bijoux que je possède. Je pourrais toujours rembourser le BDL pour lever le gage dès que notre situation financière nous le permettra». Dans le même registre, et concernant les femmes qui désirent vendre leurs bijoux, celles-ci trouveront toujours preneur, mais il faudra les sacrifier à des prix bien en deçà de leur valeur réelle. Le malheur des uns, en effet, faisant souvent le bonheur des autres.
Le prix du gramme d’or de casse, qui avoisinait les 4200 DA il y a quelques semaines, a chuté pour atteindre les 3500 dinars, nous dit-on. Certains bijoutiers, qui maîtrisent l’art de la négociation, arrivent même à obtenir moins dans certains cas auprès de citoyens dans le besoin. Il est vrai que pour nombre de bijoutiers à Constantine le Ramadhan, l’Aïd El Adha ou la rentrée scolaire sont synonymes de bonnes affaires.
La seule agence de Constantine, la Banque de développement local (BDL), comme nous avons pu le constater sur place, est prise d’assaut dès les premières heures de la matinée par des dizaines de personnes. Les bijoux sont pesés et pour chaque gramme d’or on prête jusqu’à 2000 DA sur un échéancier d’une année avec un taux d’intérêt de 7 %. A 8 h 30, heure d’ouverture de l’établissement, situé rue Tatache Belkacem (ex-Thiers) il y avait déjà foule à l’extérieur.
Une longue file, constituée essentiellement de femmes, attendait, pour certaines, depuis plus d’une heure. Pour passer le temps, elles parlent de tout et de rien, mais surtout de la cherté de la vie et de la difficulté à subvenir aux besoins de leur famille. Chacune a sa propre histoire à raconter. Pour cette femme au foyer, son mari ouvrier n’arrive plus à joindre les deux bouts. «Avec trois enfants à charge, nous arrivons difficilement à boucler les fins de mois.
Les dépenses de la rentrée scolaire en plus de l’achat du mouton pour l’Aïd m’ont contrainte à venir gager les quelques bijoux que je possède. Je pourrais toujours rembourser le BDL pour lever le gage dès que notre situation financière nous le permettra». Dans le même registre, et concernant les femmes qui désirent vendre leurs bijoux, celles-ci trouveront toujours preneur, mais il faudra les sacrifier à des prix bien en deçà de leur valeur réelle. Le malheur des uns, en effet, faisant souvent le bonheur des autres.
Le prix du gramme d’or de casse, qui avoisinait les 4200 DA il y a quelques semaines, a chuté pour atteindre les 3500 dinars, nous dit-on. Certains bijoutiers, qui maîtrisent l’art de la négociation, arrivent même à obtenir moins dans certains cas auprès de citoyens dans le besoin. Il est vrai que pour nombre de bijoutiers à Constantine le Ramadhan, l’Aïd El Adha ou la rentrée scolaire sont synonymes de bonnes affaires.
F. Raoui
هل سنحذو حذو موغابي!؟
الجمعة 02 سبتمبر 2016
15
2058
أولا، أنا لست ابنة "بلاد" أحد، أنا جزائرية أولا وثانيا
وأخيرا، وعندما أنتقد تصرفات أشخاص لا أبحث في شهادة ميلادهم، من أين جاءوا
وإلى أي جهة في دوائر الصراع ينتمون، عندما أنتقد، أنتقد تصرفات ولا يهمني
المعني حتى من شجرتي العائلية!
أقول هذا ردا على الذي خصني بكلام في ندوة صحفية!
أعود إلى هذا الخبر الجميل، والذي يقول أن الرئيس الزمبابوي موغابي، قام بسجن عناصر البعثة الأولمبية لبلده فور عودتها من ريو دي جانيرو، وطالبها بالتعويضات، لأنها لم تحصد أية ميدالية، رغم ما كلفته للخزينة من مصاريف!
والجميل هو تعليقه الساخر من البعثة، حيث قال لهم: "إذا كنا في حاجة إلى زيارة البرازيل لنغني النشيد الوطني ورفع العلم كنا نرسل مجموعة من الطالبات"، وأضاف: "لقد أهدرنا أموال الدولة على جرذان يدّعون أنهم رياضيين...".
نعم، إذا كنتم أنتم أيضا في حاجة لقضاء عطلة في ريو، مع زوجاتكم وبناتكم وأصهاركم "حكوا" جيوبكم، وليست إطالة اللسان في ندوة صحفية للتغطية على فضائحكم هي التي ستحميكم من محكمة الشعب.
فسواء حاسبتكم الحكومة أم لم تفعل، فقد فضحكم مخلوفي بالأدلة الدامغة. وها هي الحكومة أمام مسؤولياتها، أمام الجميع وعليها تحملها، وليس المطلوب منها تطبيق ما قام به الرئيس الزمبابوي، وإنما تطهير القطاع من المرتشين والفاسدين، فسياسة التقشف تبدأ من هنا، من محاسبة الفاسدين، فليس المواطن وحده يتقشف والآخرون ينهبون المال العام بدون حسيب ولا رقيب.
الكرة في مرمى الوزير الأول الذي يدّعي أحدهم أنه كان يتصل به يوميا ويقول له لا تهتم لما تكتبه الصحافة، أي واصل نهبك وفسادك، وابخس الرياضيين حقهم، واذهب وأهلك في سياحة وأتركهم يركبون الحافلات، معرضين لكل المخاطر، ولا يهمك.. وإن كنت أشك أن الوزير الأول يقول كلاما لا مسؤولا كهذا.
ومع ذلك الأفق ليس بهذه القتامة، فقد أعطت أمس باتنة المثل في انتصارها على هذا المجرم الذي حاول اختطاف طفلة، وقد تظافرت جهود المواطنين والشرطة وأهل الضحية وخلصوا الفتاة من مختطفها، وينتصر الوعي الجمعي على الجريمة، فقبل المطالبة بالكلمة المرعبة "القصاص" لنكون أولا مجتمعا منظما يتحمل مسؤولياته، فلا يمكن أن توفر الدولة شرطيا لكل طفل، فالأمن ليس معناه نشر قوات الأمن المدججة بالسلاح، وإنما الأمن سلوك اجتماعي أولا، والمسؤول الأول على أمن الطفل هي الأسرة، ثم الحي وأخيرا أعوان الأمن.
ويبدو أن آلية السرعة في التبليغ التي تبنتها الحكومة من أيام في آخر مجلس لها، أتت ثمارها، وها هي تظافر جهود السكان والأمن تحمي الفتاة من مصير مشؤوم!
أقول هذا ردا على الذي خصني بكلام في ندوة صحفية!
أعود إلى هذا الخبر الجميل، والذي يقول أن الرئيس الزمبابوي موغابي، قام بسجن عناصر البعثة الأولمبية لبلده فور عودتها من ريو دي جانيرو، وطالبها بالتعويضات، لأنها لم تحصد أية ميدالية، رغم ما كلفته للخزينة من مصاريف!
والجميل هو تعليقه الساخر من البعثة، حيث قال لهم: "إذا كنا في حاجة إلى زيارة البرازيل لنغني النشيد الوطني ورفع العلم كنا نرسل مجموعة من الطالبات"، وأضاف: "لقد أهدرنا أموال الدولة على جرذان يدّعون أنهم رياضيين...".
نعم، إذا كنتم أنتم أيضا في حاجة لقضاء عطلة في ريو، مع زوجاتكم وبناتكم وأصهاركم "حكوا" جيوبكم، وليست إطالة اللسان في ندوة صحفية للتغطية على فضائحكم هي التي ستحميكم من محكمة الشعب.
فسواء حاسبتكم الحكومة أم لم تفعل، فقد فضحكم مخلوفي بالأدلة الدامغة. وها هي الحكومة أمام مسؤولياتها، أمام الجميع وعليها تحملها، وليس المطلوب منها تطبيق ما قام به الرئيس الزمبابوي، وإنما تطهير القطاع من المرتشين والفاسدين، فسياسة التقشف تبدأ من هنا، من محاسبة الفاسدين، فليس المواطن وحده يتقشف والآخرون ينهبون المال العام بدون حسيب ولا رقيب.
الكرة في مرمى الوزير الأول الذي يدّعي أحدهم أنه كان يتصل به يوميا ويقول له لا تهتم لما تكتبه الصحافة، أي واصل نهبك وفسادك، وابخس الرياضيين حقهم، واذهب وأهلك في سياحة وأتركهم يركبون الحافلات، معرضين لكل المخاطر، ولا يهمك.. وإن كنت أشك أن الوزير الأول يقول كلاما لا مسؤولا كهذا.
ومع ذلك الأفق ليس بهذه القتامة، فقد أعطت أمس باتنة المثل في انتصارها على هذا المجرم الذي حاول اختطاف طفلة، وقد تظافرت جهود المواطنين والشرطة وأهل الضحية وخلصوا الفتاة من مختطفها، وينتصر الوعي الجمعي على الجريمة، فقبل المطالبة بالكلمة المرعبة "القصاص" لنكون أولا مجتمعا منظما يتحمل مسؤولياته، فلا يمكن أن توفر الدولة شرطيا لكل طفل، فالأمن ليس معناه نشر قوات الأمن المدججة بالسلاح، وإنما الأمن سلوك اجتماعي أولا، والمسؤول الأول على أمن الطفل هي الأسرة، ثم الحي وأخيرا أعوان الأمن.
ويبدو أن آلية السرعة في التبليغ التي تبنتها الحكومة من أيام في آخر مجلس لها، أتت ثمارها، وها هي تظافر جهود السكان والأمن تحمي الفتاة من مصير مشؤوم!
التعليقات
(15 )
1 | billel | algérie
2016/08/30
سيدتي حدة المشكلة ليست في ابراهمية وسلال ولا حتى في
بوتفليقة .مشكلتنا اننا نتحدث عن اعراض المرض و ننسى اصله كما تحدثنا طويلا
عن مرض الرئيس و نسينا كيفية وصوله الى السلطة في 1999 .النظام الجزائري
القائم على تزوير الانتخابات و ترهيب المعارضين الحقيقين و ترغيب
المعارضين المزيفين. لا يهمه الا شئ واحد هو البقاء في السلطة فهو يمتلك
غريزة حب البقاء وغريزة حب المال و بالنسبة اليه المعادلة بسيطة جدا
السلطة = المال . لا يهمه ابراهمية الاسلامي و لا بن غبريط العلمانية .ليس
لديه اصدقاء دائمين و لا اعداء دائمين يامكانه العفو عن الارهابين
والمجرمين والفاسدين واعتقال المجاهدين والمعارضين والمتظاهرين.لديه القدرة
على التلاعب بالمفاهيم و تضليل الجماهير وشراء دمم النخب والمتعلمين .
ترعبه كلمة "الثورة " كما ارعبتكي كلمة "القصاص".
2 | احمد | البيض
2016/08/30
يا سيدة نهب الاموال طبيعي في الرياضة تخيلي تحويل لاعب من
ناد الي ناد او مدرب كم اموال عند التوقيع و السكن و العلاوات الخ معلم في
قرية نائية لا مخبزة و لا نقل و لا وسيلة عمل و عندما ارتفع راتبه نشرت
ماهيته في كل الجرائد وكم كلفت الخزينة و اعباء و عندما تنهب العقارات و
املاك الدولة و يفلكسوا للبرلمانيين النائميين عند تنرير القوانين السكوت
من فضلكم لانكم تشويشون علي برنامج الرئيس و تسلم البلاد للنهب و العصبة و
لا حام لها يا سيدة البلاد اكبر من هؤلاء خيرا و ارضا و كفاءة وكل اصلاح لا
يتم الا برحيل هؤلاء الجاثمين علي صدورنا و البسنسين باسم الرئيس نريد
دماء جديدة الصدا استفحل
3 | نورالدين بوكعباش خبير اقتصادي جزائري | قصور الافالاس الكهربائي بقسنطينة
2016/08/30
الرسالة العاجلة الى وزير الطاقة الجزائري نورالدين بوطرفة
عاقبوا المستفيدين من ريع السونلغاز وليس بسطاء الشعب الجزائري
قسنطينة في 30اوت 2016
الرسالة العاجلة الى وزير الطاقة الجزائري نورالدين بوطرفة
عاقبوا المستفيدين من ريع السونلغاز وليس بسطاء الشعب الجزائري
بقلم نورالدين بوكعباش
خبير اقتصادي جزائري
سيدي وزير الطاقة الجزائري
هاهي شركة الكهرباء والغاز تتسول لدي صناديق الدولة الجزائرية الفالسة للحصول علىة ديونها التجارية وبدل ان تعلن القائمة السوداء للمؤسسات العمومية الرسمية والتجارية هاهي تفضل التضحية باالبلديات الجزائرية وكان البلديات الجزائرية وحدها الرافضة لدفع حقوق الاستهلاك الكهربائي وبعيدا عن السياسة الاقتصادية الفاشلة لحكومة سلال فان شركة تجارية عظمي تواصل منح التسهيلات الكهربائية لمباني واقامات ولاة الجمهورية ووزراء الجزائر مجانا وفق قرارات الجريدة الرسمية لتكتشف بعد خمسين سنة ان الولاة والوزراء واحباب الولاة يعيشون فوق قوانين الجمهورية بامتياز
سيدي وزير الكهرباء الجزائرية
ان شركتكم التجارية سونلغاز لاتعاني افلاسا اقتصاديا وانما عجزا تجاريا بسبب القوانين البائسة للجمهورية الجزائرية التي تمنح لرجال البرلمان ونساء الامة والوزراء والولاة امتيالزات ريعية تتجسد في
1مجانية الكهرباء لمنازل الولاة واعوانهم واقاربهم
2مجانية الهاتف الثابث للوزراء والولاة ورؤساء البلديات والهئات الرسمية
3مجانية الحياة الاجتماعية للولاة والوزراء والاقامات الرسمية لعائلات الشخصية الرسمية
ونظرة فاحصة تؤكد ان شركة سونلغاز عاجزة عن المطالبة بحقوقها من الولاة والوزراء بينما قادرة على قتل الحياة الاجتماعهية للمواطن تحت غطاء قطع الكهرباء علبى البلديات
سيدي وزير الطاقة الجزائرية الضائعة
انني كمواطن اطالبكم بنشر فواتير الكهرباء لولاة الجمهورية في الصحافة الجزائرية لنكتشف ان ولاة يعيشون على الريع الكهربائي رفقة عائلاتهم مند سنوات بل وترفض الشركة التجارية قطع الكهرباء على منازلهم الادارية بحجة ان الولاة قضاة للجمهورية ويعيشون خارج قوانين اتجمهورية وهنا الكارثة ولاة الجمهورية يعبثون بالكهرباء العائلية ومواطن فقير يدفع ضريبة الضرائب على التاخر الكهربائي وشر البلاية مايبكي
سيدي وزير الكهرباء الجزائرية الضائعة
انني كمواطن اعلن رسميا سحب ثقتي من شخصيتكم العمومية بسبب ممارسة العنصرية الانسانية بين اطارات الامة الجزائرية الفاشلة اداريا والمواطنيينن البسطاء العاجزون عن الحياة الاجتماعية وعليه فانني اطالبكم ب
1 تحقيق المساواة في الفواتير بين افراد الشعب الجزائري والغاء الامتيازات الوهمية للولاة والشخصيات الرسمية من عدم دفع فواتير الكهرباء والغاز واصدار مرسوم اداري يلغي القرار الرئاسي الدي يمنح الامتياز الكهربائي لولاة الجمهورية بمجانية الاستهلاك الكهربائي في منازلهم العائلية داخل دواوين ولاة الجمهورية
2 نشر القائمة السوداء بالمؤسسات الرسمية الجزائرية عسكرية ومدنية الرافضة لدفع فواتير الكهرباء للشركة التجارية مع المساواة بين المؤسسات العسكرية والمؤسسات الرسمية وافراد الشعب الجزائري في حقوق دفع الفواتير الكهربائية
3 قطع الكهرباء على الولاة والوزراء والهيئات الرسمية وعدم التركيز على البليات لكونها البلديات مصدر الحياة الاجتماعية للمواطن البسيط وليس للزعامات الرسمية التي لاتعرف حتي الاسم التجاري لشركة سونلغاز وهنا الكارثة الشركة التجارية تعوض خسائرها من الضياع الكهربائي في مقرات الولاة والوزراء والهيئات الرسمنية بجيوب المواطن الفقير فاين العدالة الاجتماعية الكهربائية ادا كان الولاة يعيشون من العبثية الكهربائية ويعبثون باموال الدولة ولكنهم يعيشون بالكهرباء المجانية لكونهم رؤساء جمهورية وهنا الكارثة
سيادة وزير الطاقة الجزائرية
ان شركتكم التجارية افلست بسبب المجانية الكهربائية الممنوحة لاطارات الدولة الجزائرية الفاشلة ويوم تتحقق المساواة بين فواتير الولاة وفوتتير المواطنين ونكتشف العدالة الكهربائية بعد الغاء المجانية الكهربائية لمنازل ولاة الجمهورية حينئد سوف تكتشف شركة الكهرباء الجزائرية ان اموالها التاجارية ضاعت في المجانية الكهربائية الريعية على رعيان الدولة الجزائرية الفاشلية اقتصاديا وشر البلية مايبكي
والسلام عليكم
من امام قصور الافالاس الكهربائي بقسنطينة
قسنطينة في 30اوت 2016
الرسالة العاجلة الى وزير الطاقة الجزائري نورالدين بوطرفة
عاقبوا المستفيدين من ريع السونلغاز وليس بسطاء الشعب الجزائري
بقلم نورالدين بوكعباش
خبير اقتصادي جزائري
سيدي وزير الطاقة الجزائري
هاهي شركة الكهرباء والغاز تتسول لدي صناديق الدولة الجزائرية الفالسة للحصول علىة ديونها التجارية وبدل ان تعلن القائمة السوداء للمؤسسات العمومية الرسمية والتجارية هاهي تفضل التضحية باالبلديات الجزائرية وكان البلديات الجزائرية وحدها الرافضة لدفع حقوق الاستهلاك الكهربائي وبعيدا عن السياسة الاقتصادية الفاشلة لحكومة سلال فان شركة تجارية عظمي تواصل منح التسهيلات الكهربائية لمباني واقامات ولاة الجمهورية ووزراء الجزائر مجانا وفق قرارات الجريدة الرسمية لتكتشف بعد خمسين سنة ان الولاة والوزراء واحباب الولاة يعيشون فوق قوانين الجمهورية بامتياز
سيدي وزير الكهرباء الجزائرية
ان شركتكم التجارية سونلغاز لاتعاني افلاسا اقتصاديا وانما عجزا تجاريا بسبب القوانين البائسة للجمهورية الجزائرية التي تمنح لرجال البرلمان ونساء الامة والوزراء والولاة امتيالزات ريعية تتجسد في
1مجانية الكهرباء لمنازل الولاة واعوانهم واقاربهم
2مجانية الهاتف الثابث للوزراء والولاة ورؤساء البلديات والهئات الرسمية
3مجانية الحياة الاجتماعية للولاة والوزراء والاقامات الرسمية لعائلات الشخصية الرسمية
ونظرة فاحصة تؤكد ان شركة سونلغاز عاجزة عن المطالبة بحقوقها من الولاة والوزراء بينما قادرة على قتل الحياة الاجتماعهية للمواطن تحت غطاء قطع الكهرباء علبى البلديات
سيدي وزير الطاقة الجزائرية الضائعة
انني كمواطن اطالبكم بنشر فواتير الكهرباء لولاة الجمهورية في الصحافة الجزائرية لنكتشف ان ولاة يعيشون على الريع الكهربائي رفقة عائلاتهم مند سنوات بل وترفض الشركة التجارية قطع الكهرباء على منازلهم الادارية بحجة ان الولاة قضاة للجمهورية ويعيشون خارج قوانين اتجمهورية وهنا الكارثة ولاة الجمهورية يعبثون بالكهرباء العائلية ومواطن فقير يدفع ضريبة الضرائب على التاخر الكهربائي وشر البلاية مايبكي
سيدي وزير الكهرباء الجزائرية الضائعة
انني كمواطن اعلن رسميا سحب ثقتي من شخصيتكم العمومية بسبب ممارسة العنصرية الانسانية بين اطارات الامة الجزائرية الفاشلة اداريا والمواطنيينن البسطاء العاجزون عن الحياة الاجتماعية وعليه فانني اطالبكم ب
1 تحقيق المساواة في الفواتير بين افراد الشعب الجزائري والغاء الامتيازات الوهمية للولاة والشخصيات الرسمية من عدم دفع فواتير الكهرباء والغاز واصدار مرسوم اداري يلغي القرار الرئاسي الدي يمنح الامتياز الكهربائي لولاة الجمهورية بمجانية الاستهلاك الكهربائي في منازلهم العائلية داخل دواوين ولاة الجمهورية
2 نشر القائمة السوداء بالمؤسسات الرسمية الجزائرية عسكرية ومدنية الرافضة لدفع فواتير الكهرباء للشركة التجارية مع المساواة بين المؤسسات العسكرية والمؤسسات الرسمية وافراد الشعب الجزائري في حقوق دفع الفواتير الكهربائية
3 قطع الكهرباء على الولاة والوزراء والهيئات الرسمية وعدم التركيز على البليات لكونها البلديات مصدر الحياة الاجتماعية للمواطن البسيط وليس للزعامات الرسمية التي لاتعرف حتي الاسم التجاري لشركة سونلغاز وهنا الكارثة الشركة التجارية تعوض خسائرها من الضياع الكهربائي في مقرات الولاة والوزراء والهيئات الرسمنية بجيوب المواطن الفقير فاين العدالة الاجتماعية الكهربائية ادا كان الولاة يعيشون من العبثية الكهربائية ويعبثون باموال الدولة ولكنهم يعيشون بالكهرباء المجانية لكونهم رؤساء جمهورية وهنا الكارثة
سيادة وزير الطاقة الجزائرية
ان شركتكم التجارية افلست بسبب المجانية الكهربائية الممنوحة لاطارات الدولة الجزائرية الفاشلة ويوم تتحقق المساواة بين فواتير الولاة وفوتتير المواطنين ونكتشف العدالة الكهربائية بعد الغاء المجانية الكهربائية لمنازل ولاة الجمهورية حينئد سوف تكتشف شركة الكهرباء الجزائرية ان اموالها التاجارية ضاعت في المجانية الكهربائية الريعية على رعيان الدولة الجزائرية الفاشلية اقتصاديا وشر البلية مايبكي
والسلام عليكم
من امام قصور الافالاس الكهربائي بقسنطينة
4 | mohamedsaid | Algeria
2016/08/30
تتمة / وهذه الأفكار التي أعادتنا الى البداوة التي كرسها
فينا الإستعمار طيلة قرن وربع قرن وبسببها بقينا تحت سيطرته طيلة هذه المدة
وفشت كل الثورات والانتفاضات التي قامت طيلة تواجد الاستعمار الغاشم
’لكونها كانت ذات طابع محلي جهوى ولم تن وطنية بمعنى الكلمة.ولولا ثورة أول
نوفمبر التي وحدت الجميع طوعا أو كرها..وهذا النوع من التفرقة هو الذي
أحيى النعرات الجهوية المقيتة التي تدور رحاحا حاليا في ليبيا خاصة وفي
العراق واليمن وسوريا....لكننا كأغبياء لا نريد أخذ العبر مما يجري حولنا
ونتعامى عن رؤية الحقائق المأساوية نعم بلادنا استفحلت فيها ذهنية الدوار
والعرش والقبيلة والجهة والعرق وهلما جرا.
اذا حان الوقت أن تنسل الأقلام الوطنية الشريفة الغيورة لتصدح علانية كفى من تعميم ونشر وتشجيع مثل هذه الأفكار الضيقة كضيق عقول وأفكار مروجيعا قصدا أو جهلا.فالغرب يعطي لنا دروسا باستمرار ولكننا لا نستفيد منها ولا نعي فوائدها ( عملة واحدة جواز سفر واحد يسمح لمواطنيهم بالتنقل دون تاشيرة ولا مراقبة الخ) وهذا رغم اختلاف لغاتها.. فأنت يا سيدة الحديدية حدة..مثال وقدوة لنا نحن أشباه الرجال الذين ليست لهم لا الشجاعة ولا القدرة على كتابة ما تكتبين ..دمت ودام قلمك ..................... meds.dz54@yahoo.com
اذا حان الوقت أن تنسل الأقلام الوطنية الشريفة الغيورة لتصدح علانية كفى من تعميم ونشر وتشجيع مثل هذه الأفكار الضيقة كضيق عقول وأفكار مروجيعا قصدا أو جهلا.فالغرب يعطي لنا دروسا باستمرار ولكننا لا نستفيد منها ولا نعي فوائدها ( عملة واحدة جواز سفر واحد يسمح لمواطنيهم بالتنقل دون تاشيرة ولا مراقبة الخ) وهذا رغم اختلاف لغاتها.. فأنت يا سيدة الحديدية حدة..مثال وقدوة لنا نحن أشباه الرجال الذين ليست لهم لا الشجاعة ولا القدرة على كتابة ما تكتبين ..دمت ودام قلمك ..................... meds.dz54@yahoo.com
5 | citoyenne | constantine
2016/08/30
le peuple n'est pas dupe quoiqu'il dise la corruption range
l'economie du pays et range notre patience et je dis a Toufik Makhloufi
bon courage le peuple .
algerien et derriere vous
algerien et derriere vous
6 | Arhab | Chicago
2016/08/30
للزمبابوي رئيس، للزمبابوي رئيس، للزمبابوي رئيس يقوم بسجن
عناصر تكلف الخزينة مصاريف!، ويطالبها بالتعويضات! و؟؟؟؟؟؟؟؟
تظافر جهود السكان و السكان و السكان تحمي من مصير مشؤوم!
تظافر جهود السكان و السكان و السكان تحمي من مصير مشؤوم!
Mohammedlarbi
2016/08/30
2016/08/30
معك الف حق يا فحلة الحرة. .نعم انت جزائرية وبس. .فالبلاد
أصبحت فيها عقلية الدوار هي السائدة يا سيدة حدة. .فبعد أن عشنا لسنوات
طويلة بعد الاستقلال لا نعرف إلى أي جهة جاء منها أقرب زملائنا واصدقاءنا
ها نحن نتقهقر إلى الخلف وتعشش في أذهاننا وعقولنا الجامدة عقلية الدوار.
والغريب أن الأمر لا يخص العوام من الناس فقط بل يتعداه إلى ما يسمى
بالمشرفين والسياسين ورجال الحكم. قمح ياسيدة عدنا إلى طباءعنا البدوية
وبينما وبين التحضر بين شاسع ..وأسباب ذلك قد تكون مقصودة ومخطط لها وليست
عفوية كما يتوهم البعض منا.نعم نحن نشر على يديك بكل نواجهها في فضح عيوب
هؤلاء الذين يمتلكون دم الشعب ويعلمون بثرواته حيثما كانوا ووجدوا ولا
تأخذك فيهم لومة لائم. .
8 | جلال | الجزائر
2016/08/30
ما يهمنا هو كيف وزعت السكنات وكيف نزعت الأرض من أصحابها وكيف
جمعت الثروات التي بنيت بها الشاطوات والقصور والفيلات وكيف انتشر ت
الرشوة وعم الفساد ومن أين جاءت المحسوبية والاهم من ذلك من المتسبب في هذه
الفوضى التي نعيشها وهذا التدهور الخطير الذي آلت إليه الأوضاع والمثل
يقول إذا عرف السبب بطل العجب
عندما يتحول النضال إلي مهرجانات وخطاب أجوف يدعو إلي شعرات ويعمل عكسها يدعو إلي الاشتراكية ويبني القصور الفخمة التي فاقت الرأسمالية يدعو إلي العدالة الاجتماعية ويعيش علي أرزاق الشعب ويظهر ما يبطن
الآية المعكوسة الأحزاب الذي تدفع لأعضائها الاشتراكات شيء عجيب في بلد المعجزات والفيلات والسيارات والماندات عندما يتحول النضال إلي فيلات والوفاء إلي سيارات فخمة
لم نسمع و نرى أو نقرأ حسب علمي عن بلد (يخدم بالعامية) على المسيرين أي managers فيه وليس العكس ,إن المسير هو الذي يؤتى به لترقيه المؤسسة أ و الوزارة حسب cv معين مختار من مجموعة مترشحين للمنصب لمدة معينة براتب وربما بعض الإمتيازات المتفاوض عليها يقدم خلالها ما يعرف ب bilan سلبا أو إيجابا فأما أن يستمر أو يعزل أما عندنا فأن المسير تعطى له كل الضمانات وكل الإمتيازات من سكن وسيارة وهاتف وقفة ولواحقهم فبعملية بسيطة لو حسبنا ما يصرف من خزانة الدولة فقط على ما يستهلكه هؤلاء من البنزين والمازوت لوجدنا أرقاما خيالية بل فلكية قد خسرتها الخزينة من جراء هذا الإجراء الفريد من نوعه في العالم فالخلل في القوانين كما علق الأخ العربي رقم 4 التي وضعها هؤلاء المسؤولين لأنفسهم ليحضوا بهذا الريع المجاني وما لم يوضع حد لهذه الإشكالية تبقى دار لقمان على حالها وسلام عليك يا جزائر العزة والكرامة
حينما تصبح المسؤوليه تكليف وليست تشريف سنربح كأس العالم بإذن الله
عندما يتحول النضال إلي مهرجانات وخطاب أجوف يدعو إلي شعرات ويعمل عكسها يدعو إلي الاشتراكية ويبني القصور الفخمة التي فاقت الرأسمالية يدعو إلي العدالة الاجتماعية ويعيش علي أرزاق الشعب ويظهر ما يبطن
الآية المعكوسة الأحزاب الذي تدفع لأعضائها الاشتراكات شيء عجيب في بلد المعجزات والفيلات والسيارات والماندات عندما يتحول النضال إلي فيلات والوفاء إلي سيارات فخمة
لم نسمع و نرى أو نقرأ حسب علمي عن بلد (يخدم بالعامية) على المسيرين أي managers فيه وليس العكس ,إن المسير هو الذي يؤتى به لترقيه المؤسسة أ و الوزارة حسب cv معين مختار من مجموعة مترشحين للمنصب لمدة معينة براتب وربما بعض الإمتيازات المتفاوض عليها يقدم خلالها ما يعرف ب bilan سلبا أو إيجابا فأما أن يستمر أو يعزل أما عندنا فأن المسير تعطى له كل الضمانات وكل الإمتيازات من سكن وسيارة وهاتف وقفة ولواحقهم فبعملية بسيطة لو حسبنا ما يصرف من خزانة الدولة فقط على ما يستهلكه هؤلاء من البنزين والمازوت لوجدنا أرقاما خيالية بل فلكية قد خسرتها الخزينة من جراء هذا الإجراء الفريد من نوعه في العالم فالخلل في القوانين كما علق الأخ العربي رقم 4 التي وضعها هؤلاء المسؤولين لأنفسهم ليحضوا بهذا الريع المجاني وما لم يوضع حد لهذه الإشكالية تبقى دار لقمان على حالها وسلام عليك يا جزائر العزة والكرامة
حينما تصبح المسؤوليه تكليف وليست تشريف سنربح كأس العالم بإذن الله
11 | jair57 | alge
2016/08/30
الرئيس لعندهعلاقة مع وطنه و مع شعبه يا أختاه هو من يحاسب أما لليس له علاقة مع الأثنين فالفشل و الفساد من سيماته
12 | العربي | واد سوف
2016/08/30
لست ادافع عن ابراهميه ولكني اعتقد ان التهم الموجهه له ما هي
الا كلمة حق اريد بها باطل فلو كان فعلا نقل افراد عائلته على حساب اموال
الدوله وهو ما يحتاج الى دليل كي نصدقه قلت حتى وان فعل ذلك فان له مبرر
قانوني تحت طائل الامتيازات التي تنمح للمسؤولين وعليه فالخلل في القوانين
التي يجب اصلاحها فلو كان القانون لا يمنح امتيازات للمسولين حينها تصبح
المسؤوليه تكليف وليست تشريف وحينها لن يتنافس عليها الكثيرون كم هو الحال
الان
محمد
2016/08/30
2016/08/30
في زيمبابوي نُظمت "طومبولا" كبيرة شاركت فيها كل فئات الشعب، تخيلوا من فاز في النهاية؟! ...موغابي رئيس الجمهورية ..!.
15 | فاتح | الجزائر
2016/08/30
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته سلك الشرظة عدو حقيقي
للمواظن الجزائري والشرطي يعلم بانه عدو المواطن ويعلم بانه يتحرش به
ويعلم بانه شرطي كي يضطهد المواطن . الشرطة تصادق المنحرفين ؟ و تعادي
المواطن الصالح ؟ اغلب المنحرفين في الجزائر اصدقائهم من الشرطة و قيادات
في الشرطة ؟ لمادا سلك الشرطة يتشكل على شكل عصابات ؟ ولديه اسلوب وتصرفات
العصابات ؟ . عندما تدهب كي تشكو تضلم يستمع اليك الشرطي وفي نفس اللحضة
هو يفكر كيف يمكنه ان لا يتخد الاجرائات ؟ عندما تبدي اي ملاحضة او اعتراض
تجد هجوم غير عادي ونرفزة واضطراب وعدوانية تجاهك ؟ لمادا الشرطي دائما
مستعد للهجوم ؟ لانه يعلم بانه عدو للمواطن وليس له تبرير . اغلب الشرطة
هكدا . هل ( خرجوا من كرش وحدة ) ؟ . ام تخرجوا من مدرسة واحدة تحرض وتوصي
بالكراهية والعدوانية تجاه المواطن والمبالغة في الخضوع والطاعة التامة
لسيد . المهم قيادات الشرطة اغلبها ليست سوية ومتزنة واغلبها ليست رجال امن
. لان رجل الامن لايفقه فن التبلعيط والنفاق . رجل الامن يمكنه ان يكون
قاسي متهور مجرم لكن ليس ( ستوت ) . وفقكم الله
Larves de moustiques dans l’eau du robinet
le 25.08.16 | 10h00
Réagissez
Les habitants de la rue 19 Juin 1965 (ex- rue de France) se plaignent depuis une semaine de la mauvaise qualité de l’eau du robinet.
Ils ont affirmé que la potabilité de cette eau est douteuse, vu sa
couleur et les résidus qu’elle contient. C’est pourquoi, ils lancent un
S.O.S aux services de la société des eaux et d’assainissement de
Constantine (Seaco) pour qu’elle prenne en charge ce problème.
Selon quelques témoignages recueillis sur place, l’eau qui coule du robinet est «impropre» et menace leur santé. «Nous avons constaté ces derniers temps, qu’il y a eu des perturbations dans l’alimentation en eau qui est parfois blanchâtre ou d’une couleur rougeâtre, comme si elle était mélangée à de la terre et contenant des larves», a déclaré Bouba, l’une des habitantes, qui nous a prouvé ses propos grâce à une loupe. L’eau qu’elle vient de verser du robinet dans un verre contient bel et bien des larves vivantes. «Au début, nous n’avons pas fait attention à ces moustiques vu leur taille. Nous avons consommé cette eau et même rempli des bouteilles et des jerricanes.
Quelques jours après, nous avons constaté que les larves de moustiques ont commencé à proliférer et grossir» a-t-elle expliqué. Selon les concernés, même la Seaco ne donne pas d’explications à ce sujet et nie que ce problème réside à son niveau. Pour avoir sa version des faits, nous avons contacté à maintes reprises la cellule de communication de la Seaco mais en vain.
Selon quelques témoignages recueillis sur place, l’eau qui coule du robinet est «impropre» et menace leur santé. «Nous avons constaté ces derniers temps, qu’il y a eu des perturbations dans l’alimentation en eau qui est parfois blanchâtre ou d’une couleur rougeâtre, comme si elle était mélangée à de la terre et contenant des larves», a déclaré Bouba, l’une des habitantes, qui nous a prouvé ses propos grâce à une loupe. L’eau qu’elle vient de verser du robinet dans un verre contient bel et bien des larves vivantes. «Au début, nous n’avons pas fait attention à ces moustiques vu leur taille. Nous avons consommé cette eau et même rempli des bouteilles et des jerricanes.
Quelques jours après, nous avons constaté que les larves de moustiques ont commencé à proliférer et grossir» a-t-elle expliqué. Selon les concernés, même la Seaco ne donne pas d’explications à ce sujet et nie que ce problème réside à son niveau. Pour avoir sa version des faits, nous avons contacté à maintes reprises la cellule de communication de la Seaco mais en vain.
Yousra S.
Cité de Kef Salah à Didouche Mourad
Les habitants déplorent l’absence de commodités
le 25.08.16 | 10h00
Réagissez
Située sur une colline, la cité de Kef Salah, à Didouche Mourad, où résident plus de 7000 habitants, est en passe de devenir plus grande que le vieux village.
Des centaines de logements évolutifs et quelques lotissements se
confondent avec l’horizon, une spécialité locale, même si le paysage a
été «altéré» récemment par la construction d’une dizaine de bâtiments
abritant des logements sociaux. «Quand on a emménagé, il y a une
douzaine d’années le calme et la quiétude régnaient à Kef Salah, à telle
enseigne que les habitants de Didouche Mourad nous jalousaient, eux qui
se sentaient à l’étroit dans le vieux village.
Mais depuis, les choses ont bien changé et au fil du temps on a dû déchanter face à l’absence de commodités. Très vite, les routes et chemins d’accès au quartier se sont dégradés en raison des travaux de viabilisation qui n’en finissent pas. L’éclairage public est le plus souvent défaillant. Les services concernés mettent des semaines pour remplacer les ampoules grillées», nous dira un habitant de Haï El Amel, une cité d’auto-construction comme il en existe une dizaine à Kef Salah.
Et d’ajouter: «Le transport constitue également un problème puisque les bus qui arrivent de Constantine où une bonne partie des habitants de Kef Salah travaille ou étudie n’assurent le service que jusqu’à 17 heures alors que ceux qui desservent le quartier à partir de Didouche arrêtent leurs rotations vers 16 heures. Au-delà ce sont les fraudeurs qui prennent le relais, en assurant des navettes à leur guise et à des tarifs le plus souvent prohibitifs.» Les habitants de Kef Salah sont aussi confrontés à un phénomène presque inconnu à Didouche Mourad : l’insécurité. Il est vrai que cela n’atteint pas le degré de gravité enregistré au chef-lieu de wilaya ou à Ali Mendjeli, mais l’on signale tout de même de nombreux cas d’agressions ou de cambriolages en plus du trafic de drogue et de psychotropes. En termes d’infrastructures de loisirs, le quartier est très mal loti. Mise à part un terrain de foot, il n’existe, déplorent les habitants, pas de maison de jeunes et encore moins d’aires de jeux ou de détente, notamment pour les tout petits pour leur permettre de dépenser leur trop- plein d’énergie.
Mais depuis, les choses ont bien changé et au fil du temps on a dû déchanter face à l’absence de commodités. Très vite, les routes et chemins d’accès au quartier se sont dégradés en raison des travaux de viabilisation qui n’en finissent pas. L’éclairage public est le plus souvent défaillant. Les services concernés mettent des semaines pour remplacer les ampoules grillées», nous dira un habitant de Haï El Amel, une cité d’auto-construction comme il en existe une dizaine à Kef Salah.
Et d’ajouter: «Le transport constitue également un problème puisque les bus qui arrivent de Constantine où une bonne partie des habitants de Kef Salah travaille ou étudie n’assurent le service que jusqu’à 17 heures alors que ceux qui desservent le quartier à partir de Didouche arrêtent leurs rotations vers 16 heures. Au-delà ce sont les fraudeurs qui prennent le relais, en assurant des navettes à leur guise et à des tarifs le plus souvent prohibitifs.» Les habitants de Kef Salah sont aussi confrontés à un phénomène presque inconnu à Didouche Mourad : l’insécurité. Il est vrai que cela n’atteint pas le degré de gravité enregistré au chef-lieu de wilaya ou à Ali Mendjeli, mais l’on signale tout de même de nombreux cas d’agressions ou de cambriolages en plus du trafic de drogue et de psychotropes. En termes d’infrastructures de loisirs, le quartier est très mal loti. Mise à part un terrain de foot, il n’existe, déplorent les habitants, pas de maison de jeunes et encore moins d’aires de jeux ou de détente, notamment pour les tout petits pour leur permettre de dépenser leur trop- plein d’énergie.
F. Raoui
Une année après les inondations à Ali Mendjeli (Constantine)
Des opérations attendent l’intervention de Sellal
le 30.08.16 | 10h00
Réagissez
Plus de 15 ans après, la ville ne dispose toujours pas de...
Des études ont été faites, les entreprises ont été désignées, mais les services du ministère des Finances refusent de débloquer le budget nécessaire.
Une année après les inondations survenues à Ali Mendjeli, ville située à 20 km de Constantine, ayant fait quatre morts et des dégâts importants, le problème d’absence des avaloirs et de système de drainage des eaux pluviales dans cette ville se pose toujours. Les mesures décidées lors de la visite du ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales, Noureddine Bedoui, suite à cette catastrophe, pour protéger Ali Mendjeli contre les inondations, demeurent toujours encore en stand-by.Depuis une année, aucune opération n’a été menée et tous les projets prévus sont toujours gelés. A ce propos, le directeur des ressources en eau de la wilaya de Constantine, Ali Hammam, nous a affirmé que la solution à ce problème est entre les mains du chef du gouvernement, Abdelmalek Sellal. Ce dernier est le seul habilité à approuver ces projets et leur octroyer le budget nécessaire, selon le directeur des ressources en eau. «Des études ont été faites, les entreprises ont été désignées, mais les services du ministère des Finances ont refusé de débloquer le budget nécessaire pour cette opération. Nous les avons saisis, mais en vain.
Le wali de Constantine a fait un rappel en juillet dernier et ils nous ont répondu, il y a quelques jours, que le chef du gouvernement doit donner son approbation», a-t-il expliqué. «Nous attendons l’intervention du Premier ministre», a-t-il ajouté. Une attente qui dure toujours, alors qu’il s’agit d’un projet d’une grande importance.
Cette situation soulève de nombreuses interrogations, particulièrement sur la réception de projets pareils non soumis aux normes requises en matière d’urbanisme, alors que les entreprises et les directions responsables de cette catastrophe n’ont jamais été inquiétées depuis les inondations. En plus, pourquoi attendre plus de 15 ans après le peuplement de cette nouvelle ville, qui ne dispose même pas de réseaux d’évacuation des eaux pluviales, afin de mettre en place «un plan de protection contre les inondations» ?
ردا على دعاة الفوضى؟!
الجمعة 02 سبتمبر 2016
21
1645
”هل نفس الظروف التي مرت بها البلاد بعد الأزمة الاقتصادية
لسنوات الثمانينيات، متوفرة الآن؟ وهل الشارع الجزائري يمكن أن ينتفض مع
الأزمة الاقتصادية الحالية وبعد تهاوي أسعار المحروقات؟”.
أسئلة كثيرة من هذا القبيل بدأت تطرح علينا بإلحاح من طرف البعض، خاصة من أجانب يريدون معرفة إن كانت البلاد مقبلة على فوضى من تلك التي يسمونها اعتباطا بالربيع العربي، وهل نحن متفائلون بالمستقبل وو..؟!
طبعا، المستقبل في مثل هذه الظروف التي تمر بها المنطقة كلها، وليست الجزائر وحدها، مخيف أمنيا ومخيف اقتصاديا، لكن هي ظروف وعلى الجزائريين مواجهتها، ولا أتمنى أن تكون المواجهة بتلك الطريقة التي دمرت سوريا وليبيا وأضعفت مصر وتونس وخربت العراق؟
صحيح أن الشعب الجزائري متطلب، خاصة منذ البحبوحة المالية التي حققتها البلاد في العشرية الماضية، فارتفعت وتيرة الاستهلاك الفاحش، وبعد أن اعتمدت الدولة الكثير من البرامج الاجتماعية التي أدت إلى إمتصاص أكبر المشاكل التي كانت تعرفها البلاد، من بطالة وسكن، فلا يجحد عاقل حجم الإنجاز المحقق في مجال السكن الاجتماعي، ببرامج ”عدل” والبرامج الاجتماعية الأخرى، ولا يجحد أيضا أهمية برامج تشغيل الشباب من ”أونسج” إلى ”الأنيم”.. وغيرها، وإن افتقرت إلى النوعية، فقد نجحت في توفير مئات الآلاف من الوظائف للشباب البطال.
لكن هل الجزائري مستعد اليوم للعودة إلى الوضع الذي عرفته البلاد سنوات التسعينات، وفتح البلاد أمام الفوضى التي دمرت البلدان العربية؟ خاصة ونحن عانينا ما عنيناه من الإرهاب الذي ما زالت الحرب عليه قائمة؟
مهما كانت الأزمة وحدّتها، فليس من مصلحة البلاد أن ينفجر الوضع بتلك الطريقة التي يتوقعها من يطرحون تلك التساؤلات.
ولأن الجزائريين لا يودون العودة إلى ما عاشته البلاد سنوات التسعينات وما بعدها، والفوضى التي دفعنا مقابلها مئات الآلاف من الضحايا، وجرّدت البلاد من خيرة أبنائها، من أساتذة وصحفيين ومفكرين وفنانين.
فهذا لا يعني أنه من حق السلطة أن تتمادى في التعنت وسد آذانها وأعينها على الواقع المر الذي تعيشه البلاد الآن، والذي شجع على انتشار الفساد على أوسع نطاق، ليس معناه أن تنقلب على القليل من المكاسب المحققة بفضل التعددية السياسية، التي حققها دستور 89، قبل أن يتم تقزيم الأحزاب السياسية وتجريد المجتمع المدني من رسالته، وتم إضعاف الصحافة التي واجهت بشجاعة أزمة الإرهاب ودفعت الثمن، وأبعد بعضها عن رسالتها الدستورية والوطنية، وصار بعضها الآخر طرفا في إفساد الرأي العام.
الوضع الحالي لا يقل صعوبة عن وضع الثمانينيات، لكن أعتقد أن الرأي العام هنا، يعرف مدى خطورة الخروج إلى الشارع احتجاجا على الوضع الاقتصادي الذي من المتوقع أن يزيد تعقيدا، أو يطالب بالتغيير عن طريق الفوضى الخلاقة التي لم تخلق حيث حلت سوى المصائب.
والكرة الآن في مرمى السلطة، ورسالة المتسائلين واضحة وعلى السلطة والشعب تفويت الفرصة على المتربصين؟!
أسئلة كثيرة من هذا القبيل بدأت تطرح علينا بإلحاح من طرف البعض، خاصة من أجانب يريدون معرفة إن كانت البلاد مقبلة على فوضى من تلك التي يسمونها اعتباطا بالربيع العربي، وهل نحن متفائلون بالمستقبل وو..؟!
طبعا، المستقبل في مثل هذه الظروف التي تمر بها المنطقة كلها، وليست الجزائر وحدها، مخيف أمنيا ومخيف اقتصاديا، لكن هي ظروف وعلى الجزائريين مواجهتها، ولا أتمنى أن تكون المواجهة بتلك الطريقة التي دمرت سوريا وليبيا وأضعفت مصر وتونس وخربت العراق؟
صحيح أن الشعب الجزائري متطلب، خاصة منذ البحبوحة المالية التي حققتها البلاد في العشرية الماضية، فارتفعت وتيرة الاستهلاك الفاحش، وبعد أن اعتمدت الدولة الكثير من البرامج الاجتماعية التي أدت إلى إمتصاص أكبر المشاكل التي كانت تعرفها البلاد، من بطالة وسكن، فلا يجحد عاقل حجم الإنجاز المحقق في مجال السكن الاجتماعي، ببرامج ”عدل” والبرامج الاجتماعية الأخرى، ولا يجحد أيضا أهمية برامج تشغيل الشباب من ”أونسج” إلى ”الأنيم”.. وغيرها، وإن افتقرت إلى النوعية، فقد نجحت في توفير مئات الآلاف من الوظائف للشباب البطال.
لكن هل الجزائري مستعد اليوم للعودة إلى الوضع الذي عرفته البلاد سنوات التسعينات، وفتح البلاد أمام الفوضى التي دمرت البلدان العربية؟ خاصة ونحن عانينا ما عنيناه من الإرهاب الذي ما زالت الحرب عليه قائمة؟
مهما كانت الأزمة وحدّتها، فليس من مصلحة البلاد أن ينفجر الوضع بتلك الطريقة التي يتوقعها من يطرحون تلك التساؤلات.
ولأن الجزائريين لا يودون العودة إلى ما عاشته البلاد سنوات التسعينات وما بعدها، والفوضى التي دفعنا مقابلها مئات الآلاف من الضحايا، وجرّدت البلاد من خيرة أبنائها، من أساتذة وصحفيين ومفكرين وفنانين.
فهذا لا يعني أنه من حق السلطة أن تتمادى في التعنت وسد آذانها وأعينها على الواقع المر الذي تعيشه البلاد الآن، والذي شجع على انتشار الفساد على أوسع نطاق، ليس معناه أن تنقلب على القليل من المكاسب المحققة بفضل التعددية السياسية، التي حققها دستور 89، قبل أن يتم تقزيم الأحزاب السياسية وتجريد المجتمع المدني من رسالته، وتم إضعاف الصحافة التي واجهت بشجاعة أزمة الإرهاب ودفعت الثمن، وأبعد بعضها عن رسالتها الدستورية والوطنية، وصار بعضها الآخر طرفا في إفساد الرأي العام.
الوضع الحالي لا يقل صعوبة عن وضع الثمانينيات، لكن أعتقد أن الرأي العام هنا، يعرف مدى خطورة الخروج إلى الشارع احتجاجا على الوضع الاقتصادي الذي من المتوقع أن يزيد تعقيدا، أو يطالب بالتغيير عن طريق الفوضى الخلاقة التي لم تخلق حيث حلت سوى المصائب.
والكرة الآن في مرمى السلطة، ورسالة المتسائلين واضحة وعلى السلطة والشعب تفويت الفرصة على المتربصين؟!
التعليقات
(21 )
1 | عنتر | معسكر
2016/08/31
لكن السلطة ما حبتش تحشم على روحها . في كل يوم يزداد الفساد عن اليوم الذي قبله .
2 | بوبكر ح / البيض | algerie
2016/08/31
صدقت استاذة حدّة و الكرة فعلا في مرمى السلطة التي أمامها تحديات كبرى و إلا وقع ما نخشاه جميعاً ......تبارك الله عليك
3 | L'arbitre | Algeria
2016/08/31
تحية طيبة و بعد ,
أعتقد ان أوجه إلإختلاف كثيرة بين مرحلة الثمانينات و اليوم و لا يمكننا إجراء مقارنة موضوعية كون كثير من المعطيات تغيرت منذ تلك الفترة الزمنية
فجزائر الثمانينات كانت إشتراكية لكن جزائر اليوم ليبيرالية
كذالك جزائر الثمانينات كانت تحكم بأسم الحزب الواحد لكن جزائر اليوم تحكم بإسم التعددية
كذالك جزائر الثمانينات ليس بها حرية صحافة مثل اليوم
جزائر الماضي كانت مكبلة بالديون لكن جزائر الحاضر ليست لديها مديونية بل لها فائض يكفيها ل 3 سنوات .
كذالك هنالك إختلافات في حجم و نوع الديمغرافية القديمة و الحديثة . سواء من ناحية العدد , و العادات او التقاليد أو الدين ....الخ اي ليس لدينا نفس الشعب.
فشباب اليوم ليست لديهم معرفة سابقة بتاريخ الهوامير التي خلقتهم الدولة و بالتالي فهم ينظرون إليهم على اساس انهم رجال أعمال بنوا ثرواتهم بعرقهم او بالرشوة , كما انهم ترعرعوا في محيط ذو فوارق إجتماعية كبيرة و بالتالي ليست لديهم عقدة من الفوارق الإجتماعية. لكن جيل المرحلة السابقة لم يعش هذه الفوارق الإجتماعية و لذى مجرد بروزها و لو بطريقة محتشمة في تلك الأيام تعتبر إستفزاز ية ............الخ من إختلافات بين البارح و اليوم.
فإنتفاضة أكتوبر 2008 و ما تبعها من نتائج سلبية على الوطن و الشعب و تجارب الدول العربية اصبحت تشكل رادعا قويا ضد اي عمل ثوري او أنتفاضة.
كذالك في الثمانينات كان الفساد محصورا في أعالي هرم السلطة فقط لكن بفضل الدهاء السياسي للسلطة التي عملت كل ما في وسعها على دمقرطة الفساد في كل القطاعات و على كل المستويات أصبحت الأغلبية من المجتمع تمارسه بطريقة طبيعية.
و قد ساهم الإعلام في نشره عن طريقة إعلام الجماهير بالفساد و عدم وجود متابعات قضائية مما يشجع المترددين على إقترافه . كما ساهم التيار الإسلامي في نشره كذالك و ذالك لدوره في تكسير الوازع الديني عند الشعب الجزائري.
فمنذ مجيئ الرئيس بوتفليقة للحكم , تحسنت اسعار المحروقات و إمتلأت خزائن الدولة بالفوائض المالية مما ساعد السلطة على دمقرطة الفساد و إهدار المال العام .
فلو قمنا بقياس وزن الشعب الجزائري في في نهاية التسعينات و اليوم سنجده حتما زاد وزنه ب 50% على الأقل, مما يدل على ارتفاع مستوى معيشته.
فالجزائري اليوم يسافر كسائح إلى كل أقطار العالم, يملك السيارة التي شكلت مصدر عقدته , كما انه اصبح لديه مسكن . فالجزائري اليوم ينمو داخل منظومة إقتصادية موازية تسمح له بان يستهلك 3 او 4 أضعاف معاشه الرسمي.
فبناء على ما ذكرته أعلاه , فإن إحتمالات قيام الشعب بربيع عربي ضئيلة جدا كونه أصبح لديه ما يخشى زواله. كذاك أصبح الشعب يدرك اكثر الكذب السياسي و لا يثق في اي حزب كان و بالتالي خدعة الديمقراطية و حرية التعبير و الصحافة لا تنطوي عليه.
فالشعب الجزائري اليوم همه الوحيد الكاش و الإستهلاك و الإدخار. صحيح إنهيار الدينار و ارتفاع المعيشة قد يشكلون صدمات للشعب في المستقبل و سنرى مظاهرات نتيجة انهيار القوة الشرائية لكن لا يمكن ان يقوم بثورة.
فغياب الثقة بين الشعب و الأحزاب و انفراد السلطة بإحتكار التوزيعات الريعية التي أدمنها الشعب يشكلون صمام امان ضد كل ثورة.
و لهذ ا المخاطر الأمنية التي تواجه الجزائر اليوم هي أكثرها خارجية . فاي جهة خارجية تستطيع زعزعة الإستقرار في الجزائر بإعتمادها على أحزاب او جمعيات او اشخاص شريطة انها تدفع المقابل المادي.
و شكرا
أعتقد ان أوجه إلإختلاف كثيرة بين مرحلة الثمانينات و اليوم و لا يمكننا إجراء مقارنة موضوعية كون كثير من المعطيات تغيرت منذ تلك الفترة الزمنية
فجزائر الثمانينات كانت إشتراكية لكن جزائر اليوم ليبيرالية
كذالك جزائر الثمانينات كانت تحكم بأسم الحزب الواحد لكن جزائر اليوم تحكم بإسم التعددية
كذالك جزائر الثمانينات ليس بها حرية صحافة مثل اليوم
جزائر الماضي كانت مكبلة بالديون لكن جزائر الحاضر ليست لديها مديونية بل لها فائض يكفيها ل 3 سنوات .
كذالك هنالك إختلافات في حجم و نوع الديمغرافية القديمة و الحديثة . سواء من ناحية العدد , و العادات او التقاليد أو الدين ....الخ اي ليس لدينا نفس الشعب.
فشباب اليوم ليست لديهم معرفة سابقة بتاريخ الهوامير التي خلقتهم الدولة و بالتالي فهم ينظرون إليهم على اساس انهم رجال أعمال بنوا ثرواتهم بعرقهم او بالرشوة , كما انهم ترعرعوا في محيط ذو فوارق إجتماعية كبيرة و بالتالي ليست لديهم عقدة من الفوارق الإجتماعية. لكن جيل المرحلة السابقة لم يعش هذه الفوارق الإجتماعية و لذى مجرد بروزها و لو بطريقة محتشمة في تلك الأيام تعتبر إستفزاز ية ............الخ من إختلافات بين البارح و اليوم.
فإنتفاضة أكتوبر 2008 و ما تبعها من نتائج سلبية على الوطن و الشعب و تجارب الدول العربية اصبحت تشكل رادعا قويا ضد اي عمل ثوري او أنتفاضة.
كذالك في الثمانينات كان الفساد محصورا في أعالي هرم السلطة فقط لكن بفضل الدهاء السياسي للسلطة التي عملت كل ما في وسعها على دمقرطة الفساد في كل القطاعات و على كل المستويات أصبحت الأغلبية من المجتمع تمارسه بطريقة طبيعية.
و قد ساهم الإعلام في نشره عن طريقة إعلام الجماهير بالفساد و عدم وجود متابعات قضائية مما يشجع المترددين على إقترافه . كما ساهم التيار الإسلامي في نشره كذالك و ذالك لدوره في تكسير الوازع الديني عند الشعب الجزائري.
فمنذ مجيئ الرئيس بوتفليقة للحكم , تحسنت اسعار المحروقات و إمتلأت خزائن الدولة بالفوائض المالية مما ساعد السلطة على دمقرطة الفساد و إهدار المال العام .
فلو قمنا بقياس وزن الشعب الجزائري في في نهاية التسعينات و اليوم سنجده حتما زاد وزنه ب 50% على الأقل, مما يدل على ارتفاع مستوى معيشته.
فالجزائري اليوم يسافر كسائح إلى كل أقطار العالم, يملك السيارة التي شكلت مصدر عقدته , كما انه اصبح لديه مسكن . فالجزائري اليوم ينمو داخل منظومة إقتصادية موازية تسمح له بان يستهلك 3 او 4 أضعاف معاشه الرسمي.
فبناء على ما ذكرته أعلاه , فإن إحتمالات قيام الشعب بربيع عربي ضئيلة جدا كونه أصبح لديه ما يخشى زواله. كذاك أصبح الشعب يدرك اكثر الكذب السياسي و لا يثق في اي حزب كان و بالتالي خدعة الديمقراطية و حرية التعبير و الصحافة لا تنطوي عليه.
فالشعب الجزائري اليوم همه الوحيد الكاش و الإستهلاك و الإدخار. صحيح إنهيار الدينار و ارتفاع المعيشة قد يشكلون صدمات للشعب في المستقبل و سنرى مظاهرات نتيجة انهيار القوة الشرائية لكن لا يمكن ان يقوم بثورة.
فغياب الثقة بين الشعب و الأحزاب و انفراد السلطة بإحتكار التوزيعات الريعية التي أدمنها الشعب يشكلون صمام امان ضد كل ثورة.
و لهذ ا المخاطر الأمنية التي تواجه الجزائر اليوم هي أكثرها خارجية . فاي جهة خارجية تستطيع زعزعة الإستقرار في الجزائر بإعتمادها على أحزاب او جمعيات او اشخاص شريطة انها تدفع المقابل المادي.
و شكرا
4 | rachid tazmalt | w de Béjaia
2016/08/31
voilà la réforme à la BENGHEBRIT !!!
L’ex pseudo DIRECTEUR de l’Académie de BEJAIA,vient d’etre nommé DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
A noter que ce pseudo ex Directeur de l’académie de BEJAIA n’a aucun niveau d’étude,ni diplôme meme élémentaire.On dit de lui que c’est un illettré et analphabéte.
Les cadres du secteur à BEJAIA le trouvent meme idiot.
Il n’a rien à voir avec le savoir,ni l’éducation,ni la pédagogie,ni les didactiques.
Par contre,il est excellent dans les fraudes,les triches,les usages de faux,le détournement et la dilapidation des budgets destinés au fonctionnement de l’académie,des établissements scolaires et aux bien etre de la scolarité des élèves.Ils fait tout ce qui est contraire à la morale et à l’éthique.Ils chante meme les enseignantes à qui il fait des avances contre des services rendus indument.
Sans parler de la perception des pots de vin contre des pièces administratives délivrées illicitement pour des travailleurs sans mérite.
Il a érigé la corruption en mode de fonctionnement du secteur.
Des doléances par milliers sont parues dans les journaux pour dénoncer ces pratiques contraires à la morale,en vain,car la MINISTRE semble cautionner ces dérives.
Il a foutu le bordel dans la wilaya.C’est ainsi qu’il est l’auteur de promotions clientélistes diverses sur des postes supérieurs.A BEJAIA on trouve de faux proviseurs par dizaines,de faux inspecteurs,de faux chefs d’établissements,de faux surveillants généraux,de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux et la liste est grande.
Meme les clefs des logements d’astreinte il les vend indument pour des gens qui n’ont rien à voir avec ces établissements.
Il a donné libre cour à toutes les vilénies dans le secteur,à qui il a infligé un retard de plus de 20 ans.Il a foutu le bordel.
Avec ça,la MINISTRE a eu l’audace de le promouvoir encore comme DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
Arès avoir détruit le secteur à BEJAIA,elle le missionne pour démolir celui BATNA !
Voilà les réformes à la BENGUEBRIT !!!!
Ceci prouve s’il en est besoin que la MINISTRE est sa complice,est l’interet de l’élève n’est pour elle que du pipeau
L’ex pseudo DIRECTEUR de l’Académie de BEJAIA,vient d’etre nommé DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
A noter que ce pseudo ex Directeur de l’académie de BEJAIA n’a aucun niveau d’étude,ni diplôme meme élémentaire.On dit de lui que c’est un illettré et analphabéte.
Les cadres du secteur à BEJAIA le trouvent meme idiot.
Il n’a rien à voir avec le savoir,ni l’éducation,ni la pédagogie,ni les didactiques.
Par contre,il est excellent dans les fraudes,les triches,les usages de faux,le détournement et la dilapidation des budgets destinés au fonctionnement de l’académie,des établissements scolaires et aux bien etre de la scolarité des élèves.Ils fait tout ce qui est contraire à la morale et à l’éthique.Ils chante meme les enseignantes à qui il fait des avances contre des services rendus indument.
Sans parler de la perception des pots de vin contre des pièces administratives délivrées illicitement pour des travailleurs sans mérite.
Il a érigé la corruption en mode de fonctionnement du secteur.
Des doléances par milliers sont parues dans les journaux pour dénoncer ces pratiques contraires à la morale,en vain,car la MINISTRE semble cautionner ces dérives.
Il a foutu le bordel dans la wilaya.C’est ainsi qu’il est l’auteur de promotions clientélistes diverses sur des postes supérieurs.A BEJAIA on trouve de faux proviseurs par dizaines,de faux inspecteurs,de faux chefs d’établissements,de faux surveillants généraux,de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux et la liste est grande.
Meme les clefs des logements d’astreinte il les vend indument pour des gens qui n’ont rien à voir avec ces établissements.
Il a donné libre cour à toutes les vilénies dans le secteur,à qui il a infligé un retard de plus de 20 ans.Il a foutu le bordel.
Avec ça,la MINISTRE a eu l’audace de le promouvoir encore comme DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
Arès avoir détruit le secteur à BEJAIA,elle le missionne pour démolir celui BATNA !
Voilà les réformes à la BENGUEBRIT !!!!
Ceci prouve s’il en est besoin que la MINISTRE est sa complice,est l’interet de l’élève n’est pour elle que du pipeau
5 | DJILALI | ain defla
2016/08/31
الحمد لله مزال نساء ورجال يدافعون ويحافظو على الجزائر
واقولها بكل صراحة
الامبريالية والصهيونية تخلق الفوضة والحروب الاهلية في
البلدان العرابية عن طريق الحركات الاسلامية هي الوسيلة الواحدة
التي ترتكز عليها الامبريالية والصهيونية هذه حقيقة وانظرو
البلدان التي خريبات كلها من طرف الحركات الاسلامية
6 | بوصبيع علي | الودي - الجزائر
2016/08/31
شعبنا أحرص من حكامه على سلامة الوطن , ولكن يبدو أن الخرق زاد
على الراقع , فقط طما الخطب بالفساد حتى غاصت الركب , والمجتمع يا
أستاذتنا الغالية , خنقته المعيشة اليومية وخبز الاولاد , ومستلزمات الدخول
المدرسي , وإذا لم تسرع سلطة الامر الواقع بالحلول الشافية , فالإنفجار
واقع لا محالة ... نحن لانتمناه , وشعبنا يرفضه لمعرفته بالنتائج الكارثية ,
لكن حصر الناس في الزاوية , بين مطرقة الفساد واللا عدل والمحسوبية
والجهوية وتزايد اعداد حزب الشكارة وإلغاء متابعات الفاسدين ...الخ. وبين
موس الواقع المعيشي الحادة التي بدأت تحز الرقاب !!! شعبنا وطني للنخاع
ولكنه أيضا حامي الطبع , ويرفض الظلم ... على اصحاب الضمير من أهل الحل
والعقد دق الجرس , والنفخ في زمارة النفير العام , في سمع الجميع ليتحمل
كل مسؤوليته ... والله إني أحب الوطن أكثر من أولادي , ولكن أكرر مع التصرف
( انهضوا واستفيقوا أيها المسؤولين - فقد طما الخطب حتى غاصت الركب )
7 | DJILALI | ain defla
2016/08/31
الحمد لله مزال نساء ورجال يدافعون ويحافظو على الجزائر
واقولها بكل صراحة
الامبريالية والصهيونية تخلق الفوضة والحروب الاهلية في
البلدان العرابية عن طريق الحركات الاسلامية هي الوسيلة الواحدة
التي ترتكز عليها الامبريالية والصهيونية هذه حقيقة وانظرو
البلدان التي خريبات كلها من طرف الحركات الاسلامية
8 | عبد الرحمن | سطيف
2016/08/31
الحل الوحيد لتفادي الفوضى في الجزائر الحبيبة، هو القضاء على
الفساد و الفاسدين و المفسدين بكل حزم و عزم و صرامة. كما يجب إرجاع جميع
الأموال المنهوبة و المسلوبة. وكل هذا يتطلب عدالة قوية نزيهة و مستقلة.
إنه المخرج الوحيد من الأزمة الخانقة التي صنعها الفاسدون و المفسدون.
9 | ابن الجنوب | بلد الترقيع
2016/08/31
لا تتعبي نفسك في التحاليل واللف والدوران الجزائر مرت بنقلة
نوعية و شكلية في سنة 1962م هذه النقلة هي الإنتقال من الحرب العسكرية كان
يخوضها مؤمنون بالجزائر العربية الإسلامية الحرة السيدة المستقلة ضد
الإستعمار المباشر إلى حرب مستترة تدور بين من مسكوا بضرع الجزائر نيابة عن
الإستعمار ويوزعون القطرات على خلق الله أما هم فقد أمموا البقرة وأبنائها
ويتصرفون في كل طاقات الدولة حسب أهوائهم وإذا رغب أحد من الناس أو الشعب
الجزائري في المطالبة بحقه في منتوج البقرة يهددونهم بقتلها وهذا النوع من
السلوك والتصرف نجده صفة مشتركة لدى كل الحكام المستبدين في العالم العربي
والدليل هو حكم الأسد في سورية ضاعت سورية وتشثث الشعب السوري وتقسم الباقي
إلى شيع ولكنه مازال يفتخر إعلاميا بأنه دحر الأعداء وهو مازال كالشبح
واقفا بفضل قوى خارجية
10 | عبدالحبم | سويسر
2016/08/31
نعم الشعب الجزائري هو من يجب عليه ان ينتفض علئ المستوطنون
الفرنسيون الذين يحكمونه عبر الانقلابات والقتل نعم الشعب الجزايري هو
اامذل ببن الشعوب البترولية رايت ما رايت لم اري الا الجزاءري مطرود من
بلاد الرخاء والمقتول في بلاد الغاز والجاءع في ارضه والمهجر من بيته
والمصطف في طوابير الكناءس في أوروبا علئ رغيف خبز بلاده تسبح علئ محيط من
البترول والغاز وهو ينتظر في المساجد الايطالية والفرنسية وغيرها لعل وعسئ
عقيقة مولود جديد لمسلم مهاجر انتم لا تستحيون لذا قولوا ما شءتم درسوا
الجزاءري أزمة النسب والهوية ليعرف الاصيل من المستوطن
11 | hoho | skikda
2016/08/31
لكن يا استادة لا تنسى ان جيل التسعينات هرم و خلفه جيل لا
يؤمن الا بالجبن و مربى المشمش جيل ضعيف فكريا بامكانك توجيهه برسالة
smsالى الموت جيل يؤمن بسروال ساقط على مؤخرته جيل الاقراط في الادن
.............جيل العنف في الملاعب....جيل يرى ان الجزائر فقيرة و ابناء
سعداني اغنياء ...حداري من هدا الجيل
12 | عزوز | من وحي الخيال...لو كنت رئيسا!
2016/08/31
لو كنت رئيسا لتوجهت راسا الى الشعب لأستفتيه حول مقومات البلد
والتي ستكون الوعاء الذي لا يمكن السباحة خارجه حتى ننتهي من الشد والجذب
الذي إستهلك منّا سنوات وسنوات ونحن نبحث عن هويتنا ونسأل من نحن. سأتوجه
بالإستفتاء الى من بلغ الرابعة عشرة من عمره وما فوق وتكون مشاركة المواطن
في هذا الإستفتاء إلزامية. سأطرح المواد الصماء للإستفتاء والذي يقع عليه
الإجماع الشعبي يصبح هو المعيار لكل عمل سياسي . بعدها أشكل حكومة تكنوقراط
منتقاه بدقة فائقة مهمتها تسيير أعمال الوزاراة بشكل تقني بحت وتنفيذ
مشاريع وبرنامج قصير المدى, يعنى في الأساس في تحريك بعض القطاعات بشكل
إستعجالي ومكثف لإنتاج الثروة ورفع من وتيرة الإقتصاد الوطني وتخفيف من
وكأة الأزمة المالية. وفي الوقت ذاته أصدر قرارا يقضي بحل كل الأحزاب
السياسية دون إستثناء ويتم بفتح باب التعددية السياسية بشكل جديد ومسؤول
ومهني بقوانين مضبوطة وأكثر عمقا يختار لوضعها كبار خبراء القانون وعلماء
الإجتماع حتى نشكل أحزاب حقيقية تمثل فعلا العمل السياسي التنافسي والهادف
حيث لا يبقى هناك مكان للهواة وللمهرجين وأمنع منعا باتا أي دعم مالي لأي
حزب مهما كان حتى الحزب الذي يصل الى السلطة ليس له الحق في التصرف في
سنتيم من المال العام لصالحه. وهذا الاجراء هو تطهير للساحة السياسية من
الغوغاء والانتهازيين والمهرجين والسفهاء والفاشلين في حياتهم الخاصة. وضمن
الطاقم الحكومي أستحدث وزارة أسميها وزارة مكافحة الفساد حتى أقطع دابره
واشكل وزارة لا تقل أهمية على الأوى وأسميها وزارة الإستثمار المحلي حيث
تعنى بتشجيع اصحاب رؤوس الاموال الجزائريين على الإستثمار في وطنهم أولا
وتنويع الإقتصاد. أشجع القطاع الخاص وأضع قوانين تحمي الشغيل والمستهلك
وأحرر قطاع السكن مع تكفل الدولة بذوي الدخل الضعيف. بعد إعتماد الأحزاب
الجديدة والتي لن تكون مثل الفطريات والتي لن يكون همها النباح على بطاقة
تعريف الوطن, أدعوها الى إنتخابات برلمانية يكون التنافس فيها حول تحسين
وتطوير القطاعات الحياتية من صحة وتعليم وصناعة وأمن وزراعة ورياضة وسياحة
وإعلام ...الخ . وعندما يتم إنتخاب البرلمان يتم تشكيل الحكومة الجديدة
سواء من طرف الأغلبية أو حكومة إئتلاف وطني ويتم تبني برامج الرئاسة
والحكومة معا كما يتم إعتماد بعض من برامج باقي الاحزاب بعد إستئذانها
والتي أرى فيها الصالح العام وخدمة الوطن. يكون أجر البرلماني هو نفس
الاجر الذي كان يتقاضاه في وظيفته الاصلية مع إضافة بعض العلاوات نظير
تطوعه لتمثيل الشعب. أجر الوزير والرئيس هو الآخر يكون نفس الراتب الذي
يتقاضاه من وظيفته الاصلية . وتعطى بعض العلاوات نظير عمل ساعات إضافية
وتوفير بعض الخدمات لتسهيل عمل أعضاء الحكومة. ومع الوقت أعمل على تقليص
الكمية المصدرة من النفط ليتم تعويضها بمواد أخرى حيث يصبح نسبة صادرات
النفط لا تتعدى 35% من مجموع الصادرات . سأستثمر في قطاع الخدمات وأشجع
السياحة العلاجية والسياحة العلمية وأستحدث قرى سياحية عبر التراب الوطني
بنكهة خاصة وبشكل مبدع غير مألوف. أعمل على بناء مستشفيات ومصحات إستثمارية
عالمية وأجعل من جنوب البلاد قطب إقصادي وخدماتي عالمي. عودة الى العمل
الحزبي حيث ألغي نظام الكوطة وأترك الحرية للأحزاب في إختيار ممثليها سواء
كانوا ذكورا أو إناثا و أضع قانونا أن منصب رئيس الدولة لا يخضع لنوعية
الجنس وبالتالي يفتح المجال أمام المرأة لتتبوأ هذا المنصب الرفيع. وأعين
وزير الاسلاك الامنية المشتركة عوضا عن وزير الديفاع ويكون مدنيا بخبرة
أمنية هذا الوزير هو المسؤول أمام رئيس الحكومة ورئيس الجمهورية عن كل
القطاعات الامنية والعسكرية. أعمل على إخراج قطاع الثقافة من بوتقته
الضييقة المتمثلة في الغناء والرقص فقط الى رحابه الواسعة حيث يصبح مرتبطا
بشكل مباشر مع الانثروبولوجيا والدين والتاريخ والادب وعلم الاجتماع وأمور
أخرى كثيرة . أعيد بلورة سياسة الاسرة وأول نقطة هي تنشيط وأحياء الزواج
المبكر وتسقيف المهور وفتح المجال أمام الجمعيات الاجتماعية المدنية لدعم
مثل هذه المشاريع وتخصص ميزانية معتبرة للأسرة . ويصبح الشاب من حقه الحصول
على سكن قبل الزواج وليس بعده. حماية المرأة بشكل عام والمرأة العازبة
الماكثة في البيت بشكل خاص وإيجاد مصدر رزق نظيف لها تحفظ به كرامتها وترفع
المشقة عن أقربائها ووالديها. إيجاد فضاءات للمسنين والمتقاعدين يقومون
فيها ببعض الأعمال الخفيفة والمسلية وهي إنتاج في نفس الوقت مقرونة بمرونة
في أوقات العمل حتى لا يشعر المسن بالملل والاكتآب وأنه أصبح عاجزا . وضع
قانون يجرم التكفير ويجرم التحريض على القتل كما يكون هناك قانون يجرم
إزدراء مقومات الامة وهويتها والتجريح في حقها . إعادة الاعتبار للتاريخ
ولمنظومة الأخلاق بعث ثقافة العناية بالملك العام ومحاربة ثقافة رزق
البايلك. تجريم التبذير وتبديد الثروة. تجريم إثارة البلبلة في أوساط الشعب
تحت اي غطاء أو يديولوجية. تشجيع الابداع والعمل بقوة على تطوير البحث
العلمي بكل أنواعه التقني والانساني. محاربة التطرف باسم الدين ومحاربة
التطرف باسم العلمانية أو التطرف تحت اي عنوان. تحرير العقل من الخوف ومن
الخرافة وتحريره من التبعية الخارجية ليصبح عقلا مسؤولا واعيا ومبدعا .
إحترام الاخلاق العامة التي إتفق عليها بنوا الانسان عبر الازمان . هذا إن
أصبحت رئيسا ....
13 | djazairi | elghorba
2016/08/31
بالرغم من تشابه ظروف الازمة الاقتصادية والسياسية في
الثمانينات و الان الا نني أرى ان الشعب الجزائري اليوم اصبحا اكثر وعيا
ونضجا من السابق لكن في الوقت نفسه يجب على الحكومة ان تحارب الفساد
والمفسدين والبروقراطية وكفاها (أي الحكومة) ظلما و ( حقرة) للشعب .
الشرفاء الدين هم الأكثرية الساحقة من الجزائريين مستعدين للتضحية
بالنفس والنفيس من اجل حماية الجزائر والدفاع عنها
14 | زليخة | الجزائرية وفقط
2016/08/31
تكررت كلمة التسعينات عدة مرات , وكذا ارهاب التسعينات لحاجة في نفس يعقوب!!!
نعم لا أرجع الله تلك السنين العجاف التي:
*)تحركت فيها فرنسا (ميتران ومخابراته) بإيعاز الى فرنكوش هنا بتوقيف المسار الإنتخابي.
*)بدأ التنفيذ من صائفة 91 في بناء مراكز الإعتقال في المناطق المؤبوءة لشل حركة قادة الفيس.
*)زاد الوضع سوء عند الفرنكوشيين بعد نتائج انتخابات ديسمبر91.
*) الإنقلاب على الشرعية,وتحرك الدعاية للمساعدة من علمانيين وملاحدة وبقايا شيوعية.
*)حل الحزب الفائر من طرف زمرة غير شرعية.ورمي قادته في تخوم الأوبئة الفرنسية.
*)مطاردة كلّ من له شكوا أن له علاقة بورقة الإنتخاب المصوتة للفيس .
*) دفع الشباب الذين لا خبرة لهم في السياسة الى الهروب الى الجبال والتّسلّح مادام المهدئون بين أربع جدران.
*) استغلال الموقف واختراق مجموعات الشباب الضّال في هدفه و جعل من الجرائم وسائل دعاية.
*) جاء نوع من التّصالح بعد خراب مالطا ليحمي الإنقلابي بدعوة عفا الله عمّا سلف .
لا أعاد الله تلك المرحلة , رغم ان الشعب يعرب الإرهابي الحقيقي في التسعينات ورغم عدم توقب البربقاندا الشبيهة بإعلام :(أحمد موسى و يوسف الحسيني ولميس الحديدي وابراهيم عيسى ...) في مصر. فهل ينشر تعليقي ؟شكرا.
نعم لا أرجع الله تلك السنين العجاف التي:
*)تحركت فيها فرنسا (ميتران ومخابراته) بإيعاز الى فرنكوش هنا بتوقيف المسار الإنتخابي.
*)بدأ التنفيذ من صائفة 91 في بناء مراكز الإعتقال في المناطق المؤبوءة لشل حركة قادة الفيس.
*)زاد الوضع سوء عند الفرنكوشيين بعد نتائج انتخابات ديسمبر91.
*) الإنقلاب على الشرعية,وتحرك الدعاية للمساعدة من علمانيين وملاحدة وبقايا شيوعية.
*)حل الحزب الفائر من طرف زمرة غير شرعية.ورمي قادته في تخوم الأوبئة الفرنسية.
*)مطاردة كلّ من له شكوا أن له علاقة بورقة الإنتخاب المصوتة للفيس .
*) دفع الشباب الذين لا خبرة لهم في السياسة الى الهروب الى الجبال والتّسلّح مادام المهدئون بين أربع جدران.
*) استغلال الموقف واختراق مجموعات الشباب الضّال في هدفه و جعل من الجرائم وسائل دعاية.
*) جاء نوع من التّصالح بعد خراب مالطا ليحمي الإنقلابي بدعوة عفا الله عمّا سلف .
لا أعاد الله تلك المرحلة , رغم ان الشعب يعرب الإرهابي الحقيقي في التسعينات ورغم عدم توقب البربقاندا الشبيهة بإعلام :(أحمد موسى و يوسف الحسيني ولميس الحديدي وابراهيم عيسى ...) في مصر. فهل ينشر تعليقي ؟شكرا.
15 | العربي | واد سوف
2016/08/31
ان الشعب لن يعود للانتفاض مهما كان لانه استفاق من غيبوبة
الطمع وايقن ان لسلطه والمعارضه واحهان لعملة واحده وان السبيل الوحيد
له هو ( اخدم على روحك ودبر راسك وطبس تخطيك) كما يقول العوام عندنا
16 | فاتح | الجزائر
2016/08/31
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اولا البحبوحة وزعت
على الحثالة واصبحوا رجال اعمال عن سبق الاصرار والترصد وحتى لو افنيتي
عمركي في التغطية على الحقيقة فلن يصدقكي اولادكي . ثانيا من الدي ييتربص
بنا ؟ شكون لي لاتي بينا ؟ الدول العضمى ؟ الدول العضمى تعمل على ان لايحكم
الجزائر من يحسن التصرف وهدا متوفر لديها مند الاستقلال . اما حكاية اننا
دولة عضمى وهم يتربصون بنا فهدا يعني محاولة من تافه لجلب الانتباه اليه .
من يتربص بنا هم من يجلسون خلف الكراسي العالية من يتربصون بنا وصلوا الى
السلطة وهم يحركون الخيوط كي تتحركي انتي و المعنيين بالتحرك . هل يوجد
جزائري مهما كانت وضيفته غير متاكد بان البلد يسير الى الهاوية ؟ لمادا
البلد يسير الى الهاوية ؟ ولمادا لانتوقف . لمادا كلنا مصرون على السير الى
الهاوية ؟ . لدي سؤال لكي الاخت حدة . ( كم يساوي فريد بجاوي مثلا ) كم
يساوي اي ملياردير او اي جنرال فاسد او اي مسؤول رفيع المستوى وهو لايمثل
الا نفسه ؟ كم هي قيمتهم الفعلية الخام ؟ ثاني سؤال كم نهبوا وتسببوا في
خسائر مادية ؟ هدا هو الانهيار الاقتصادي الفعلي اللدي تعيشه الجزائر .
مند الاستقلال والشعب الجزائري يمنح السلطة والمال الى الدي لايساوي شيء
ويقبل بالكدب والتبلعيط . وفقكم الله
laayouni
2016/08/31
2016/08/31
Suivamt a votre sujet Mme hadda il s est aberer que l
algerie reste toujour fi jahannam car aucun homme responsable ne bouge
cas au condition des kabrans et bref
18 | Mohamedsaid..s | Algérie
2016/08/31
عندما شاهدت اليوم نشرة الأخبار المسائية المتلفزة ، أصابني
شعور نفسي مزدوج،فرح وخوف ، رضاء ورفض.نعم وانا أشاهد لقطات من التمارين
العسكرية التي يجريها جيشنا الشعبي الوطني وما توصل إليه من تسليح عصري
بأحدث الأجهزة السلاحية البحرية والجوية، فمن جهة افرح لما حققها الجيش من
تقدم وتطور ميداني يؤهله إلى مصاف الجيوش المتطورة. .لكن من جهة أخرى
ينتابني الخوف والقلق والرعب من أن تستعمل هذه الإرادة من الأسلحة في حرب
جوارية -القدر رالله-وحينها ن
19 | Mohamedsaid..s | Algérie
2016/08/31
عندما شاهدت اليوم نشرة الأخبار المسائية المتلفزة ، أصابني
شعور نفسي مزدوج،فرح وخوف ، رضاء ورفض.نعم وانا أشاهد لقطات من التمارين
العسكرية التي يجريها جيشنا الشعبي الوطني وما توصل إليه من تسليح عصري
بأحدث الأجهزة السلاحية البحرية والجوية، فمن جهة افرح لما حققها الجيش من
تقدم وتطور ميداني يؤهله إلى مصاف الجيوش المتطورة. .لكن من جهة أخرى
ينتابني الخوف والقلق والرعب من أن تستعمل هذه الإرادة من الأسلحة في حرب
جوارية -القدر رالله-وحينها ن
20 | عبدالرزاق | جيجل
2016/08/31
كوني على يقين سيدتي بان الامر ليس كدلك والشعب فهم الدرس وزمن
البحبوحة لم يمس الطبقة الشعبية بل كان بين المسؤولين . هل تعلمين ان
انتخاب الرئيس واجراء الحملة الانتخابية للرئيس والرئيس غير موجود ويحكم
ولا يحكم . ورغم هدا لم يحرك ساكنا لا الشعب ولا الجيش ولا فرنسا كلنا نسفق
وسنبقى نسفق وسنظل على هدا الحال ولن ينتفض
21 | noureddine | oujda
2016/08/30
لاأحد يتمنى لبلد جار مسلم أن يكون مصيره مصير سوريا أو ليبيا
.لأن مايجمعنا مع الجزائر أكثر مما يفرقنا ،ولكن أختي حيدة الأرقام وحدها
هي التي تتكلم .الجزائر تحتاج شهريا 1.9 مليار دولار ،وتملك الآن 116 مليار
دولار ،بقسمة العدد 116 على 1.9 يكون الخارج هو 61 ،أي بعد 61 شهرا ستكون
الكارثة لأن مداخيل المحروقات هي مخصصة لأجور الموظفين . الجزائر لاتملك
إقتصاد متنوع ومن الصعب في مدة 61 شهر أن تخلق إقتصادا بذيلا عن المحروقات
.حتى البنك الدولي لايمكن أن يقرض دول إقتصادها فاشل . لذلك نرى الحكومة
الجزائري تستعجل الإدانة الآن -- الضمان موجود حاليا -- لتربح الوقت لعل
سعر البرميل يستعيد عافيته. حكومة سلال تائهة فقدت بوصلتها ،لذلك هي تحاول
جاهدة لإخراج الجزائر من أزمتها ولكن أسباب النجاح غير متوفرة ،شباب
الجزائر لايحب العمل ،معدل عمل الموظف الجزائري هو 3 ساعات في اليوم
.البنوك الجزائرية مشلولة ،السيولة فيها غير كافية ،المواطن لايثق في
المؤسسات الجزائرية . هذا هو حال الجزائر الآن وبعد 61 شهرا العلم لله .
L’Aïd El Adha et la rentrée scolaire coïncident cette année
Des citoyens recourent au mont-de-piété à Constantine
le 31.08.16 | 10h00
Réagissez
L’achat des fournitures grève largement le budget familial
Les bijoux sont pesés et pour chaque gramme d’or on prête jusqu’à 2000 DA sur un échéancier d’une année à un taux d’intérêt de 7%.
Le hasard du calendrier a voulu que l’Aïd El Adha coïncide cette année
avec la rentrée scolaire. Les parents doivent donc mettre doublement la
main à la poche pour faire face à de nombreuses dépenses. Avec un maigre
salaire et la flambée des prix, il est difficile, même pour les bourses
moyennes, d’y faire face. Des femmes sont contraintes de gager leurs
bijoux dans une agence, ou de les vendre carrément, en contrepartie d’un
petit pécule.
La seule agence de Constantine, la Banque de développement local (BDL), comme nous avons pu le constater sur place, est prise d’assaut dès les premières heures de la matinée par des dizaines de personnes. Les bijoux sont pesés et pour chaque gramme d’or on prête jusqu’à 2000 DA sur un échéancier d’une année avec un taux d’intérêt de 7 %. A 8 h 30, heure d’ouverture de l’établissement, situé rue Tatache Belkacem (ex-Thiers) il y avait déjà foule à l’extérieur.
Une longue file, constituée essentiellement de femmes, attendait, pour certaines, depuis plus d’une heure. Pour passer le temps, elles parlent de tout et de rien, mais surtout de la cherté de la vie et de la difficulté à subvenir aux besoins de leur famille. Chacune a sa propre histoire à raconter. Pour cette femme au foyer, son mari ouvrier n’arrive plus à joindre les deux bouts. «Avec trois enfants à charge, nous arrivons difficilement à boucler les fins de mois.
Les dépenses de la rentrée scolaire en plus de l’achat du mouton pour l’Aïd m’ont contrainte à venir gager les quelques bijoux que je possède. Je pourrais toujours rembourser le BDL pour lever le gage dès que notre situation financière nous le permettra». Dans le même registre, et concernant les femmes qui désirent vendre leurs bijoux, celles-ci trouveront toujours preneur, mais il faudra les sacrifier à des prix bien en deçà de leur valeur réelle. Le malheur des uns, en effet, faisant souvent le bonheur des autres.
Le prix du gramme d’or de casse, qui avoisinait les 4200 DA il y a quelques semaines, a chuté pour atteindre les 3500 dinars, nous dit-on. Certains bijoutiers, qui maîtrisent l’art de la négociation, arrivent même à obtenir moins dans certains cas auprès de citoyens dans le besoin. Il est vrai que pour nombre de bijoutiers à Constantine le Ramadhan, l’Aïd El Adha ou la rentrée scolaire sont synonymes de bonnes affaires.
La seule agence de Constantine, la Banque de développement local (BDL), comme nous avons pu le constater sur place, est prise d’assaut dès les premières heures de la matinée par des dizaines de personnes. Les bijoux sont pesés et pour chaque gramme d’or on prête jusqu’à 2000 DA sur un échéancier d’une année avec un taux d’intérêt de 7 %. A 8 h 30, heure d’ouverture de l’établissement, situé rue Tatache Belkacem (ex-Thiers) il y avait déjà foule à l’extérieur.
Une longue file, constituée essentiellement de femmes, attendait, pour certaines, depuis plus d’une heure. Pour passer le temps, elles parlent de tout et de rien, mais surtout de la cherté de la vie et de la difficulté à subvenir aux besoins de leur famille. Chacune a sa propre histoire à raconter. Pour cette femme au foyer, son mari ouvrier n’arrive plus à joindre les deux bouts. «Avec trois enfants à charge, nous arrivons difficilement à boucler les fins de mois.
Les dépenses de la rentrée scolaire en plus de l’achat du mouton pour l’Aïd m’ont contrainte à venir gager les quelques bijoux que je possède. Je pourrais toujours rembourser le BDL pour lever le gage dès que notre situation financière nous le permettra». Dans le même registre, et concernant les femmes qui désirent vendre leurs bijoux, celles-ci trouveront toujours preneur, mais il faudra les sacrifier à des prix bien en deçà de leur valeur réelle. Le malheur des uns, en effet, faisant souvent le bonheur des autres.
Le prix du gramme d’or de casse, qui avoisinait les 4200 DA il y a quelques semaines, a chuté pour atteindre les 3500 dinars, nous dit-on. Certains bijoutiers, qui maîtrisent l’art de la négociation, arrivent même à obtenir moins dans certains cas auprès de citoyens dans le besoin. Il est vrai que pour nombre de bijoutiers à Constantine le Ramadhan, l’Aïd El Adha ou la rentrée scolaire sont synonymes de bonnes affaires.
F. Raoui
بــقلـم : سيدي محمد جنان
يـــوم : 2016-09-01
وعدة سيدي إبراهيم بالسواحلية
بركة الأميرعبد القادر تعيد للمنطقة هيبتها
المصور :
عرفت وعدة سيدي إبراهيم السنوية ببلدية السواحلية بتلمسان، و التي ينظمها أهالي و سكان عرش قرية سيدي إبراهيم بمساعدة البلدية ،حضورا شعبيا خارقا من عائلات و أسر، رجالا و نساء من كل صوب وحدب، خاصة المصطافين بشواطئ امسيردة و مرسى بن مهيدي و بيدروشاطئ أولاد بن عايد والمغتربون و عن السلطات الرسمية حضر رئيس دائرة الغزوات و رئيس بلدية السواحلية و أعضاء المجلس و الأساتذة و المدراء و الصحافة،و قد طبعها روح التآخي والتصالح بوجود شيوخ المنطقة من مختلف الأعراش وبدت ملامح الفرحة التي رسمت لوحاتها الفرق الفلكلورية الحاضرة او ما يعرفون بالخيالة التي أمتعت المئات من الزوار الذين قدموا من مختلف بلديات الولاية وحتى من الولايات المجاورة، و قد عادت الوعدة خلال السنوات القليلة الفارطة وهي تقام بقرية سيدي إبراهيم بعد أن غابت قرابة عشرية كاملة، ويعرف سكان المنطقة بأنهم أهل جود وكرم وضيافة، فمنذ الوهلة الأولى تأسرك الأجواء التي تضفي على المكان هيبة خاصة، وتعد وعدة سيدي إبراهيم تظاهرة تمتد جذورها إلى زمن بعيد، لما تحمله من بعد روحي وتاريخي قديم، خاصة و انها إحتضنت إحدى أهم المقاومات الحربية ضد الإستعمار الفرنسي كان بطلها مؤسس الدولة الجزائرية الأمير عبد القادرالذي لقن فرنسا درسا في التنظيم و الإتحاد و مناها بهزيمة نكراء،و قد اتخذ منها سكان المنطقة هذه السنة موعدا للتلاقي والتصالح، وتم نصب الخيام قبل بدء التظاهرة كاستعداد لاستقبال الضيوف، الذين أبوا إلا أن يكونوا حاضرين في هذا العرس السنوي. واستقطبت هذه الوعدة المئات من الزوار الوافدين من مختلف أنحاء بلديات الولاية، الذين استمتعوا بألعاب الفانتازيا و الفروسية، حيث طلقات البارود المدوية في أرجاء القرية والمرفقة بصيحة الخيّالة وإيعاز القائد الموحد لسمفونية طلقة البارود والغبار المتطاير من حوافر الخيل يملأ الأجواء بهجة، ويضفي على المكان هيبة، فيرتدي فرسان كل قبيلة ألبستهم التقليدية كالبرانيس والعمامة، فيما تزين الخيول بسروج متنوعة الأشكال والألوان، وبمجرد إعطاء إشارة الانطلاق تصطف مجموعات الفرسان المتواجدين على خط واحد، قبل أن يهبوا بعد أمر قائد المجموعة في سرعة كبيرة وهم يطلقون البارود، وتعتبر أحسن عملية تلك التي تتمكّن من تحقيق الانسجام حتى يبدو للجمهور وكأن الأمر يتعلق بطلقة بارود واحدة مشتركة، وفي نهاية الاستعراض تظهر على فرسانها ملامح الفخر والاعتزاز بخيولهم المعتادة على مثل هذه التمرينات، وهم راضون عمّا قدموه في سباقهم . و قد شارك في هذه الوعدة أكثر من 30 فارسا يمثلون مختلف جهات الولاية كفلاوسن و جبالة و سيدي إبراهيم و دار بن طاطا و مغنية و ندرومة و سيدي بولنوار بالرمشي كما تميزت الوعدة بإطعام المساكين والزائرين والتكفل بهم، حيث وفرت كل الشروط من أمن وخيم من طرف المسؤولين المحليين لإنجاح هذا الموعد. وتشكل «الوعدة» التي تجمع الآلاف من الأشخاص، فضاء مميزا لإبراز قيم الكرم وحسن الضيافة، وتدعو كل قبيلة الحاضرين إلى تناول الكسكسي، كما يسهر القائمون على الوعدة على التكفل الجيد بالضيوف والسياح، وهكذا يقضي الحضور طيلة التظاهرة التي عادة ما تدوم يومين أوقات ممتعة من خلال إقبالهم على الألعاب التقليدية و بعض الرقصات الشهيرة التي تعبر على أصالة عرش منطقة سيدي إبراهيم هذه الأخيرة التي إحتضنت إحدى أهم المناسبات التاريخية ضد العدو الفرنسي حيث خاض فيها الأمير عبد القادرمعركة طاحنة من 23 إلى 26 سبتمبر 1845 قضى فيها على القائد ديمونتانياك الذي نكل بالجزائريين أشد التنكيل لكن شجاعة و بسالة عبد القادر الجزائري كانت له بالمرصاد و حقق فيها فوزا و نصرا باهرا لا يزال الفرنسيون يتكلمون عنه إلى يومنا الحالي،ووعدة سيدي إبراهيم تقام تخليدا لهذه المعركة الشهيرة في المنطقة ليكون الختام بتوزيع الشهادات الشرفية على الفرسان المشاركة و كل المساهمين في إنجاحها.
بــقلـم : ع.مصطفى
يـــوم : 2016-09-01
مستشفى تيارت يستقبل حالتي تسمم يوميا منذ بداية شهر أوت
البيض والوجبات السريعة يقلقان أطباء مصلحة الوقاية
**الأكلات السريعة تشكل خطرا كبيرا على صحة المواطن
أوضح أمس أطباء مصلحة الوقاية التابعة لمستشفى يوسف دمرجي بتيارت أنه تم تسجل منذ بداية أوت أكثر من حالتي تسمم يوميا نتيجة تناول مواد غذائية فاسدة كالبيض.
وجاء على لسان أحد الأطباء المختصين أن هذه المادة الواسعة الاستهلاك أصبحت الآن تشكل خطرا على صحة المواطن لغياب درجة الحفظ من البرودة لكن في غالب الأحيان فإن التجار لا يحترمون ذلك بل يعرض البيض تحت أشعة شمس حارقة مما قد يتسبب في إتلافه وبالتالي تسمم الشخص مضيفا في ذات الوقت أن المصلحة حاليا تستقبل مثل هذه الحالات يوميا وتبقى تحت العناية الطبية المركزة مدة 24 ساعة كاملة.
ولم تعد التسممات الغذائية تمس فقط البيض بل تجاوزت إلى الأكلات السريعة وبعض الحلويات حيث استقبلت المصلحة أول أمس أربع حالات تسمم غذائي بعد أن تناول أصحابها حلويات من نوع "لامونا" والقاطنين ببلدية الدحموني وبينت الأعراض من خلال ارتفاع درجة الحرارة والتقيؤ والإسهال الحاد أنهم مصابين بتسمم غذائي نتيجة استهلاكهم لهذه الحلوى وأرجح الطبيب المختص أن تكون القشدة أو البيض فاسدان مما يتسببان في ظهور بكتيريا وميكروبات.
وفي هذا الإطار دائما فقد أكد الطبيب أن هذه الحالات تم التكفل بها بالمستشفى دون تسجيل أية تعقيدات صحية.
وغير بعيد عن ذلك فإن أغلب الحالات تنحدر من البلديات والقرى فحتى الأكلات السريعة هي الأخرى أصبحت تشكل خطرا على صحة المواطن لعدم احترام أصحاب المطاعم والواقعة بالبلديات بالتحديد شروط النظافة والاستعمال المتكرر والمفرط للزيت فإحدى الحالات أصيبت بتسمم غذائي بعد تناولها للبطاطا المقلية بالزيت المستعمل أكثر من 3 مرات أضف إلى هذا البيتزا واللحم المفروم لا يحفظ في درجة برودة معينة مما يؤدي إلى تعفنه.
واعتبر الطبيب المختص أن التسممات الغذائية تنوعت واستهدفت كل المواد الغذائية والوجبات السريعة لذا يتعين مراقبة التجار وأصحاب المطاعم عبر كل البلديات بما في ذلك عاصمة الولاية فالحرارة المرتفعة غالبا ما تتسبب في هذه الإصابات الخطيرة.
ــقلـم : س .لونيس
يـــوم : 2016-09-01
السردين ب 150 دج للكلغ الواحد بأسواق عين تموشنت
عرفت أسواق بلدية عين تموشنت والبلديات الحدودية للولاية أمس وفرة في منتوج السمك خاصة السردين الذي انخفض سعره إلى 150 دج بعدما بيع الأسبوع الفارط ب400 دج وقد عرف ميناء بني صاف اكتظاظا للمصطافين الذين فضلوا اقتناء هذه المادة مباشرة بعد خروجها من البحر بأسعار مقبولة حسب ما صرح به عامة الناس الذين كان جلهم من سياح خارج الولاية.
كما عرفت البلديات الريفية خاصة منها الساحلية وفرة في السمك الذي بيع بنفس الأسعار تقريبا في الفترة ما بعد منتصف النهار وهي الأسعار التي ارتاح لها المواطنون كثيرا خاصة بعد غلاء سعره الذي جعلهم يعزفون عن عملية شرائه لمدة طويلة.
ــقلـم : م أمينة
يـــوم : 2016-09-01
لتحليلها لاحتمال تسببها في الإصابة بالسرطان
سحب بعض الأغلفة والعجين والطبشور من السوق
سحبت مديرية الولائية للتجارة بوهران عددا من الأدوات المدرسية وهذا حفاظا على صحة وسلامة المتمدرسين حسبما كشف عنه مصدر من ذات الهيئة الذي أفاد بدوره أن العملية تدخل في إطار مخطط خاص أعدته المدرية الولايئة والذي تضمن مراقبة جميع الأدوات المدرسية التي تباع في الأسواق المحلية والمحلات التجارية
هذه العملية أشرف عليها طاقم من المديرية مست ثلاث مواد من ضمن الأدوات المدرسية منها أغلفة الكراريس والعجين و الطبشور الملون وقد تم أخذ عينات منها إلى المخبر الجهوى لمراقبة قمع الغش المتواجد بالولاية والذي أكد مصدر منه أن هذه العينات التي تم اقتطاعها من مواد الأدوات المدرسية مست ثلاث مواد مذكورة أنفا وهذه مواد مشكوك فيها لاحتوائها على مواد قد تسبب مرض السرطان مضيفا أن نتائج التحليل والفحص التي ستظهر خلال الأسبوع المقبل على أساسه سيتم تحديد عمل ونشاط الفرق المراقبة لمديرية التجارة
ومن جهة أخرى فقد أكد ذات المتحدث أن عملية مراقبة الأدوات المدرسية لاتمس فقط تلك التي تباع م بولاية وهران وإنما من ولايات مجاورة كغليزان وعين تموشنت ومستغانم وغيرها من الولايات الجهة الغربية ،مشيرا أن عملية الفحص يشرف عليها طاقم مخبري كفئ ومجهز
للإشارة فان فرق قمع الغش بمديرية التجارة أسندت لها أيضا مراقبة الهياكل المدرسية وهذا للوقوف على مدى احترام شروط النظافة تحسبا للدخول المدرسي المقبل
Nabil Fares : Laisse un Maghreb orphelin
le 02.09.16 | 10h00
Réagissez
L’écrivain Nabil Fares est décédé ce mardi 30 août à Paris. Ecrivain, essayiste mais aussi psychanalyste, Nabil Fares laisse derrière lui une œuvre intitulée Maghreb, étrangeté et amazighité, récemment éditée chez Koukou éditions. Il sera inhumé demain à 10h au cimetière Vaudrans, à Marseille.
«Nous nous appliquerons à dénouer les lieux de constitutions qui
intéressent les discours sur les sociétés maghrébines, les communautés
maghrébines, les entités maghrébines, lieux de constitutions qui
touchent autant à l’histoire sociale, politique, culturelle, comme
telle, qu’aux figurations, images, prismes, par lesquels se constitue
une image de soi, ou des images de soi, et par là même une histoire, ou
des histoires de soi et des histoires des autres.
Difficile conjecture où prend racine l’essentiel de notre question d’une anthropologie du Maghreb, et, au Maghreb, qui aurait pour tâche de faire apparaître le lieu où s’est manifestée la question de cette anthropologie, non pas simplement au cours de l’histoire récente, mais au cours de toute cette histoire écrite et non-écrite du Maghreb.
Question antécédente posée à ce qui dans l’existence, ou, de l’existence au Maghreb, fait encore question : la constitution d’un seuil critique à partir duquel la question d’une anthropologie et d’une politique de reconnaissance des civilisations au Maghreb reprendrait tout son sens. Mais, est-ce à dire ainsi, et de façon brutale, que l’anthropologie, en tant que telle, au Maghreb, n’existe pas ; qu’elle reste à constituer nouvellement, et, par delà l’apport Ibn Khaldoun, pour une première fois ?
D’autre part, qu’est-ce que pourrait signifier, en sa particularité et généralité, une anthropologie dite du Maghreb sans aucune référence autre que celle du Maghreb ? Double question dont nous aurions à repérer les éléments dans les différents discours qui, par rapport à cette entité maghrébine, ont marqué les passages obligés de l’analyse sociale, culturelle, historique.
Discours du Maghreb, et discours sur le Maghreb, tel serait, en son plus simple aspect, la relation d’identification et d’analyse où serait située toute entreprise d’anthropologie maghrébine. Et nous serions tenus de maintenir cette différence pour rendre compte précisément des différents champs et pertinences anthropologiques où la connaissance maghrébine tente de se signifier. Linguistique et ethnographie, histoire et ethnologie, ethnologie et sociologie, sociologie et anthropologie, littérature et psychanalyse, seraient les différents paliers constitutifs d’une mise en forme discursive de la réalité maghrébine.
Interviendraient dans les traverses de ces discours les lieux privilégiés de l’écoute des transformations socioculturelles et politiques vécues par le Maghreb ; le Maghreb étant ce lieu sémantique d’interrogation à partir d’une genèse dont beaucoup d’éléments de reconnaissance manquent encore aujourd’hui. Comment dès lors comprendre ou mettre en évidence ce manque ? Disant par là que le Maghreb souffre d’une méconnaissance véritable lorsque dans la diction et l’interprétation de son histoire, il place son destin dans un autre lieu de naissance sociale que celui de ses propres histoires et naissances.
Espace social et conscience littéraire
C’est ainsi que la notion de mythème peut nous aider – en place de la notion de motif – à comprendre le système des idées où l’idéologie coloniale a puisé sinon l’essence du moins la nécessité de sa fonction. Tandis que d’un autre point de vue, la notion de phantasme pourrait nous introduire à une toute autre caractérisation du lieu de fonctionnement de l’idéologie, point de renversement non pas du sens mais de la perte de l’origine du sens sous la forme d’une projection anticipée, mais encore inconnue, non dévoilée, de l’échec social.
C’est ainsi que nous pourrions comprendre ce qui de l’expérience flaubertienne de la civilisation et de l’écriture a pu «intéresser» Louis Bertrand. Comme si, et par avance, la pratique flaubertienne de l’écriture ayant indiqué les éléments historiques et mythiques fondamentaux où finirait par s’inscrire une littérature, non pas de métropole, mais de colonie. Même si, en tant que colonie, celle-ci pouvait avoir l’illusion d’accomplir le sens historique total d’une métropole impériale, impérialiste, et, en l’époque, coloniale : « non, je ne méprise pas la gloire : on ne méprise pas ce qu’on ne peut atteindre. Plus que celui d’un autre, mon cœur a battu à ce mot-là.»
Ainsi l’écrivait Flaubert à Louise Colet : «Personne plus que moi n’a le sentiment de la misère de la vie. Je ne crois à rien, pas même à moi, ce qui est rare. Je fais de l’art parce que ça m’amuse, mais je n’ai aucune foi dans le beau, pas plus que dans le reste.» Expérience du vide et de la négation où la signification esthétique se trouve déniée de toute signification autre que celle d’une activité substitutive à une pratique de la misère sociale.
Le «je» [flaubertien] inscrit la loi symbolique d’un recouvrement impossible d’une identité nouée, dès lors, à une fonction idéologique du travail historique, ou, du moins – à la lecture des œuvres historiques de la littérature coloniale– à la trace laissée par le désir d’amour du sujet en perte de grande histoire. Et tout se passera comme si, à la place du grand Flaubert écrivain, allait naître un Louis Bertrand idéologue de l’histoire, de la civilisation, et somme toute de la littérature ; revanche accordée à l’impasse terrifiante de Bouvard et Pécuchet.
Le Flaubert de Louis Bertrand n’est que la présentation par Louis Bertrand lui-même de sa propre… passion. Aveu retentissant dont la bibliographie des œuvres de Louis Bertrand nous atteste le renversement idéel opéré depuis l’écriture flaubertienne. Confrontation de l’un à l’autre, c’est en ce sens que nous pouvons risquer, en une assomption lévi-straussienne de l’analyse culturelle, la constitution, non pas d’un mythe de référence flaubertien à la littérature coloniale, mais celle d’un mythe de référence de l’idéologie et de la pratique littéraire coloniale en tant que telles.
Où se situe la référence essentielle de la littérature coloniale ? Question qui intéresse le point d’insertion de l’imaginaire colonial en son effusion dans l’histoire politique de la France à l’époque de Louis Bertrand. C’est alors que peut nous apparaître comme structurellement lié à l’espace de la littérature un type d’élaboration culturelle propre à marquer et dévoiler le lieu de collusion historique où se manifeste en sa nécessité et disparité le sens d’une langue, d’une culture, d’une symbolique civilisationnelle et étatique.
C’est en quoi il nous paraît tout à fait important de prendre la mesure de ce que furent dans l’espace idéologique de l’état bourgeois moderne les procès de Baudelaire et de Flaubert à propos des Fleurs du mal et de Madame Bovary pour saisir où, dans sa confrontation à l’espace littéraire français, métropolitain ou indigène se placera l’idéologie littéraire de la colonisation française au Maghreb. Car de même que nous ne pouvons réduire l’espace politique français à un espace clos de colonité, de même nous ne pouvons réduire l’espace littéraire français à celui d’une colonisation. D’autant que et précisément, littérairement, prendront naissances des mouvements propres à mettre en cause le statut colonial et le signifiant d’une France réduite à l’état de puissance coloniale.
Apprentissage linguistique et interrogation anthropologique
À l’inverse de la littérature coloniale, c’est la particularité de l’apprentissage linguistique du français qui va définir les conditions d’une saisie maghrébine de l’étrangeté, pour autant que la violence symbolique inhérente à l’apprentissage de la langue sera au fondement d’une interrogation anthropologique dont les textes écrits romanesques ou poétiques manifestent l’enjeu historique et subjectif. Découverte de soi et de l’autre, l’écriture maghrébine de langue française va se trouver confrontée à une pratique d’expression anthropologiquement située.
C’est pourquoi l’œuvre de Jean El Mouhoub Amrouche nous apparaîtra ici, non pas comme celle d’un précurseur, mais plutôt celle du fondateur de la problématique de l’écriture au Maghreb. Dire à l’autre ce qu’il en est de soi, dans le lieu d’une transformation sociale et culturelle, propos d’une symbolique nominale détournée, telles sont les lignes introductrices aux Chants berbères de Kabylie publiés en 1939 […] Manifestement, l’écart culturel est consommé ; la mémoire est le lieu d’une interrogation déplacée ; l’écriture, la métaphore d’un éloignement symbolique compris, signifié.
L’identité de « soi » est la trace laissée en l’autre d’une dépossession : «J’ai le sentiment… de me dessaisir…» et, dans le même temps, cette dépossession est la désignation d’une subjectivité fondée en un langage renaissant. Comprendre le moi sera comprendre la déflagration enregistrée aux sources d’une identité individuelle ou collective. L’écriture sera cette trame déployée par l’exil d’une immédiateté culturelle. Là où la jouissance de la voix fut interrompue existe la résistance de l’écrit : «Mais il n’est pas de meilleur moyen de préserver de la destruction une richesse.» Innommé, l’acte d’écriture est ce qui permet au sujet de donner sens au dessaisissement.
Dessaisissement culturel qui inscrit comme principe d’une transmission littérale d’une langue, d’une poésie : «Aussi loin que j’essaie de remonter… de mon pays. » Portrait subjectif de soi où prend place le déracinement constitutif à l’écoute, au rappel des chants. Écrits de Tunisie, après l’exode familial et, plus précisément, l’exode de la mère, ces « Chants » retrouvés, écoutés, écrits du pays Kabyle, marquent la distance du pays, que l’on nommerait aujourd’hui, d’origine.
Déracinement géographique mêlé au déracinement sémantique et symbolique qui porte ces chants à l’écrit. La perte manifestée par l’écriture est bien la perte de la voix du chant. Il ne s’agit pas d’écrire la voix, mais son absence. Le texte écrit n’est pas le bercement oral de cette voix maternelle, origine du chant. Il en est le substitut déficient, en même temps qu’il place le sujet de l’écrit dans la situation de transmetteur.
La traduction est ici écriture d’un éloignement, lecture de cet éloignement, au point que les différentes phases de présentation des chants – « Introduction », « Les Poètes », « Esprit d’enfance et de Poésie », « Les œuvres », « La voix qui chante », « conclusion » – peuvent être considérées comme des études, analyses de ce temps d’éloignement. Pour nous, ces six formes et fragments d’éloignements définiront l’origine de l’écriture amrouchienne en tant que saisie de la séparation. Cette séparation historique et symbolique est ouverte à une séparation à laquelle la foi et la symbolique chrétienne donneront sens. Nous examinerons donc ce lieu de la séparation en tant que matrice de la production du sens et de la vocation de transmission.
Enseignement et perte symbolique : l’illusion nécessaire
Nous aurons à interroger, à l’intérieur de ce que nous nommons l’illusion littéraire, l’écriture de la transparence et de la communion, comme si c’était à travers un texte écrit en un français d’apprentissage que se manifestait la plus grande distance historique. Le français d’apprentissage étant le français appris au cours primaire, d’une part, mais aussi, d’autre part, le français désigné par la critique littéraire – certain type de critique – comme du français scolaire, au sujet des œuvres de Mouloud Feraoun, particulièrement Le Fils du pauvre.
De ce français d’apprentissage, nous aurions une présentation dans le texte de Feraoun en introduction au récit du Fils du pauvre. Car, si ce récit est un récit de l’apprentissage et du désapprentissage, il ne l’est qu’en tant que récit écrit sous la forme d’un «cahier d’écolier». Il ne nous est pas désigné comme «notes», «fragments», «extraits» ou «carnets», mais comme «cahier d’écolier», en une métonymie d’une pratique d’enseignement et d’enregistrement de cette pratique sous forme de «cahier d’élèves».
Cahier que tout instituteur doit tenir et garder dans sa classe, dans un tiroir. C’est au geste d’une profession, d’une réalité éducationnelle prise à un moment d’histoire sociale, que Feraoun engage, d’une part, l’écriture de son récit, et, d’autre part, l’activité de lecture. Il nous faudrait pour marquer cet instant de liaison, où écriture et lecture nouent leur moment d’apprentissage, relire les deux pages et demi qui constituent, non pas une mise en abyme, mais une mise en analyse du récit.
Deux pages et demi d’ouverture introduites par une citation de Tchekhov placée pour nous avertir du lieu du récit : «Nous travaillons pour les autres jusqu’à notre vieillesse et quand notre heure viendra, nous mourrons sans murmure et nous dirons dans l’autre monde que nous avons souffert, que nous avons pleuré, que nous avons vécu de longues années d’amertume, et Dieu aura pitié de nous. » Attentif à cette phrase de Tchekhov, nous définirons de manière générale l’ensemble du texte de Feraoun comme métonymie d’un geste qui aura valeur de métier, de profession, de vocation, instituteur – et métaphore d’une transformation de la réalité sociale.
Transfert d’une signification à une signifiance de ce transfert marqué par le récit d’apprentissage ou, vis-à-vis du narrataire, récit de l’enseignant. L’écolier dont on aura le portrait est placé entre le récit d’apprenant et le récit d’enseignant, coincé, en quelque sorte, par sa position d’enseigné. Or l’aboutissement de cette position est origine de la compréhension du récit. Compréhension au sens où tous les éléments de composition de ce récit primaire – celui de l’apprenant – sont repris et distribués par le récit second de l’enseignant. Tout se passe comme si nous avions le développement d’une vie comprise entre et dans l’articulation des deux récits. Développement dont la tonalité d’ironie et d’humour nous indiquera la relative pertinence
L’inversion du système de représentation
Ainsi le concept d’acculturation peut prendre un sens bien plus large que celui d’une réglementation étroite du passé, et désigner le rapport critique entre deux représentations de l’histoire sociale. L’écriture d’un récit du passé a transformé ce passé en une découverte du «soi» et «de soi» comme historicité au présent.
L’écriture devient héritage cassé du passé et d’un récit social du passé. Et nous aurions un exemple tout à fait éclatant du code de désarticulation de représentation sociale, en même temps que des formes d’exploitation économique, dans les textes de Kateb Yacine, comme celui de Nedjma, essentiellement traversés par la question de la vérité de leur propre fiction. Point de vue narratif qui installa ce texte de Nedjma dans le champ critique désigné du Nouveau roman sans toutefois dire en quoi, au-delà d’une simple figuration narrative et constructive par insertion de récits, il l’était.
Il touchait, en tant que texte maghrébin, aux formes accoutumées ou héritées du récit ancien de la culture. Il nous appartiendra donc, avant de remonter à la source prédicative comme telle, d’identifier la confrontation culturelle portée par l’écriture de Nedjma. Ce qui caractérise la tribu, c’est la migration, tout comme son langage. C’est en quoi le texte katébien a pu être reçu comme porteur d’une dramatique intéressant l’ensemble des sujets situés dans l’aire territoriale parcourue par le récit de Keblout, au point que le texte fut identifié à une histoire subjective de l’espace maghrébin et plus restrictivement au territoire algérien.
Difficile conjecture où prend racine l’essentiel de notre question d’une anthropologie du Maghreb, et, au Maghreb, qui aurait pour tâche de faire apparaître le lieu où s’est manifestée la question de cette anthropologie, non pas simplement au cours de l’histoire récente, mais au cours de toute cette histoire écrite et non-écrite du Maghreb.
Question antécédente posée à ce qui dans l’existence, ou, de l’existence au Maghreb, fait encore question : la constitution d’un seuil critique à partir duquel la question d’une anthropologie et d’une politique de reconnaissance des civilisations au Maghreb reprendrait tout son sens. Mais, est-ce à dire ainsi, et de façon brutale, que l’anthropologie, en tant que telle, au Maghreb, n’existe pas ; qu’elle reste à constituer nouvellement, et, par delà l’apport Ibn Khaldoun, pour une première fois ?
D’autre part, qu’est-ce que pourrait signifier, en sa particularité et généralité, une anthropologie dite du Maghreb sans aucune référence autre que celle du Maghreb ? Double question dont nous aurions à repérer les éléments dans les différents discours qui, par rapport à cette entité maghrébine, ont marqué les passages obligés de l’analyse sociale, culturelle, historique.
Discours du Maghreb, et discours sur le Maghreb, tel serait, en son plus simple aspect, la relation d’identification et d’analyse où serait située toute entreprise d’anthropologie maghrébine. Et nous serions tenus de maintenir cette différence pour rendre compte précisément des différents champs et pertinences anthropologiques où la connaissance maghrébine tente de se signifier. Linguistique et ethnographie, histoire et ethnologie, ethnologie et sociologie, sociologie et anthropologie, littérature et psychanalyse, seraient les différents paliers constitutifs d’une mise en forme discursive de la réalité maghrébine.
Interviendraient dans les traverses de ces discours les lieux privilégiés de l’écoute des transformations socioculturelles et politiques vécues par le Maghreb ; le Maghreb étant ce lieu sémantique d’interrogation à partir d’une genèse dont beaucoup d’éléments de reconnaissance manquent encore aujourd’hui. Comment dès lors comprendre ou mettre en évidence ce manque ? Disant par là que le Maghreb souffre d’une méconnaissance véritable lorsque dans la diction et l’interprétation de son histoire, il place son destin dans un autre lieu de naissance sociale que celui de ses propres histoires et naissances.
Espace social et conscience littéraire
C’est ainsi que la notion de mythème peut nous aider – en place de la notion de motif – à comprendre le système des idées où l’idéologie coloniale a puisé sinon l’essence du moins la nécessité de sa fonction. Tandis que d’un autre point de vue, la notion de phantasme pourrait nous introduire à une toute autre caractérisation du lieu de fonctionnement de l’idéologie, point de renversement non pas du sens mais de la perte de l’origine du sens sous la forme d’une projection anticipée, mais encore inconnue, non dévoilée, de l’échec social.
C’est ainsi que nous pourrions comprendre ce qui de l’expérience flaubertienne de la civilisation et de l’écriture a pu «intéresser» Louis Bertrand. Comme si, et par avance, la pratique flaubertienne de l’écriture ayant indiqué les éléments historiques et mythiques fondamentaux où finirait par s’inscrire une littérature, non pas de métropole, mais de colonie. Même si, en tant que colonie, celle-ci pouvait avoir l’illusion d’accomplir le sens historique total d’une métropole impériale, impérialiste, et, en l’époque, coloniale : « non, je ne méprise pas la gloire : on ne méprise pas ce qu’on ne peut atteindre. Plus que celui d’un autre, mon cœur a battu à ce mot-là.»
Ainsi l’écrivait Flaubert à Louise Colet : «Personne plus que moi n’a le sentiment de la misère de la vie. Je ne crois à rien, pas même à moi, ce qui est rare. Je fais de l’art parce que ça m’amuse, mais je n’ai aucune foi dans le beau, pas plus que dans le reste.» Expérience du vide et de la négation où la signification esthétique se trouve déniée de toute signification autre que celle d’une activité substitutive à une pratique de la misère sociale.
Le «je» [flaubertien] inscrit la loi symbolique d’un recouvrement impossible d’une identité nouée, dès lors, à une fonction idéologique du travail historique, ou, du moins – à la lecture des œuvres historiques de la littérature coloniale– à la trace laissée par le désir d’amour du sujet en perte de grande histoire. Et tout se passera comme si, à la place du grand Flaubert écrivain, allait naître un Louis Bertrand idéologue de l’histoire, de la civilisation, et somme toute de la littérature ; revanche accordée à l’impasse terrifiante de Bouvard et Pécuchet.
Le Flaubert de Louis Bertrand n’est que la présentation par Louis Bertrand lui-même de sa propre… passion. Aveu retentissant dont la bibliographie des œuvres de Louis Bertrand nous atteste le renversement idéel opéré depuis l’écriture flaubertienne. Confrontation de l’un à l’autre, c’est en ce sens que nous pouvons risquer, en une assomption lévi-straussienne de l’analyse culturelle, la constitution, non pas d’un mythe de référence flaubertien à la littérature coloniale, mais celle d’un mythe de référence de l’idéologie et de la pratique littéraire coloniale en tant que telles.
Où se situe la référence essentielle de la littérature coloniale ? Question qui intéresse le point d’insertion de l’imaginaire colonial en son effusion dans l’histoire politique de la France à l’époque de Louis Bertrand. C’est alors que peut nous apparaître comme structurellement lié à l’espace de la littérature un type d’élaboration culturelle propre à marquer et dévoiler le lieu de collusion historique où se manifeste en sa nécessité et disparité le sens d’une langue, d’une culture, d’une symbolique civilisationnelle et étatique.
C’est en quoi il nous paraît tout à fait important de prendre la mesure de ce que furent dans l’espace idéologique de l’état bourgeois moderne les procès de Baudelaire et de Flaubert à propos des Fleurs du mal et de Madame Bovary pour saisir où, dans sa confrontation à l’espace littéraire français, métropolitain ou indigène se placera l’idéologie littéraire de la colonisation française au Maghreb. Car de même que nous ne pouvons réduire l’espace politique français à un espace clos de colonité, de même nous ne pouvons réduire l’espace littéraire français à celui d’une colonisation. D’autant que et précisément, littérairement, prendront naissances des mouvements propres à mettre en cause le statut colonial et le signifiant d’une France réduite à l’état de puissance coloniale.
Apprentissage linguistique et interrogation anthropologique
À l’inverse de la littérature coloniale, c’est la particularité de l’apprentissage linguistique du français qui va définir les conditions d’une saisie maghrébine de l’étrangeté, pour autant que la violence symbolique inhérente à l’apprentissage de la langue sera au fondement d’une interrogation anthropologique dont les textes écrits romanesques ou poétiques manifestent l’enjeu historique et subjectif. Découverte de soi et de l’autre, l’écriture maghrébine de langue française va se trouver confrontée à une pratique d’expression anthropologiquement située.
C’est pourquoi l’œuvre de Jean El Mouhoub Amrouche nous apparaîtra ici, non pas comme celle d’un précurseur, mais plutôt celle du fondateur de la problématique de l’écriture au Maghreb. Dire à l’autre ce qu’il en est de soi, dans le lieu d’une transformation sociale et culturelle, propos d’une symbolique nominale détournée, telles sont les lignes introductrices aux Chants berbères de Kabylie publiés en 1939 […] Manifestement, l’écart culturel est consommé ; la mémoire est le lieu d’une interrogation déplacée ; l’écriture, la métaphore d’un éloignement symbolique compris, signifié.
L’identité de « soi » est la trace laissée en l’autre d’une dépossession : «J’ai le sentiment… de me dessaisir…» et, dans le même temps, cette dépossession est la désignation d’une subjectivité fondée en un langage renaissant. Comprendre le moi sera comprendre la déflagration enregistrée aux sources d’une identité individuelle ou collective. L’écriture sera cette trame déployée par l’exil d’une immédiateté culturelle. Là où la jouissance de la voix fut interrompue existe la résistance de l’écrit : «Mais il n’est pas de meilleur moyen de préserver de la destruction une richesse.» Innommé, l’acte d’écriture est ce qui permet au sujet de donner sens au dessaisissement.
Dessaisissement culturel qui inscrit comme principe d’une transmission littérale d’une langue, d’une poésie : «Aussi loin que j’essaie de remonter… de mon pays. » Portrait subjectif de soi où prend place le déracinement constitutif à l’écoute, au rappel des chants. Écrits de Tunisie, après l’exode familial et, plus précisément, l’exode de la mère, ces « Chants » retrouvés, écoutés, écrits du pays Kabyle, marquent la distance du pays, que l’on nommerait aujourd’hui, d’origine.
Déracinement géographique mêlé au déracinement sémantique et symbolique qui porte ces chants à l’écrit. La perte manifestée par l’écriture est bien la perte de la voix du chant. Il ne s’agit pas d’écrire la voix, mais son absence. Le texte écrit n’est pas le bercement oral de cette voix maternelle, origine du chant. Il en est le substitut déficient, en même temps qu’il place le sujet de l’écrit dans la situation de transmetteur.
La traduction est ici écriture d’un éloignement, lecture de cet éloignement, au point que les différentes phases de présentation des chants – « Introduction », « Les Poètes », « Esprit d’enfance et de Poésie », « Les œuvres », « La voix qui chante », « conclusion » – peuvent être considérées comme des études, analyses de ce temps d’éloignement. Pour nous, ces six formes et fragments d’éloignements définiront l’origine de l’écriture amrouchienne en tant que saisie de la séparation. Cette séparation historique et symbolique est ouverte à une séparation à laquelle la foi et la symbolique chrétienne donneront sens. Nous examinerons donc ce lieu de la séparation en tant que matrice de la production du sens et de la vocation de transmission.
Enseignement et perte symbolique : l’illusion nécessaire
Nous aurons à interroger, à l’intérieur de ce que nous nommons l’illusion littéraire, l’écriture de la transparence et de la communion, comme si c’était à travers un texte écrit en un français d’apprentissage que se manifestait la plus grande distance historique. Le français d’apprentissage étant le français appris au cours primaire, d’une part, mais aussi, d’autre part, le français désigné par la critique littéraire – certain type de critique – comme du français scolaire, au sujet des œuvres de Mouloud Feraoun, particulièrement Le Fils du pauvre.
De ce français d’apprentissage, nous aurions une présentation dans le texte de Feraoun en introduction au récit du Fils du pauvre. Car, si ce récit est un récit de l’apprentissage et du désapprentissage, il ne l’est qu’en tant que récit écrit sous la forme d’un «cahier d’écolier». Il ne nous est pas désigné comme «notes», «fragments», «extraits» ou «carnets», mais comme «cahier d’écolier», en une métonymie d’une pratique d’enseignement et d’enregistrement de cette pratique sous forme de «cahier d’élèves».
Cahier que tout instituteur doit tenir et garder dans sa classe, dans un tiroir. C’est au geste d’une profession, d’une réalité éducationnelle prise à un moment d’histoire sociale, que Feraoun engage, d’une part, l’écriture de son récit, et, d’autre part, l’activité de lecture. Il nous faudrait pour marquer cet instant de liaison, où écriture et lecture nouent leur moment d’apprentissage, relire les deux pages et demi qui constituent, non pas une mise en abyme, mais une mise en analyse du récit.
Deux pages et demi d’ouverture introduites par une citation de Tchekhov placée pour nous avertir du lieu du récit : «Nous travaillons pour les autres jusqu’à notre vieillesse et quand notre heure viendra, nous mourrons sans murmure et nous dirons dans l’autre monde que nous avons souffert, que nous avons pleuré, que nous avons vécu de longues années d’amertume, et Dieu aura pitié de nous. » Attentif à cette phrase de Tchekhov, nous définirons de manière générale l’ensemble du texte de Feraoun comme métonymie d’un geste qui aura valeur de métier, de profession, de vocation, instituteur – et métaphore d’une transformation de la réalité sociale.
Transfert d’une signification à une signifiance de ce transfert marqué par le récit d’apprentissage ou, vis-à-vis du narrataire, récit de l’enseignant. L’écolier dont on aura le portrait est placé entre le récit d’apprenant et le récit d’enseignant, coincé, en quelque sorte, par sa position d’enseigné. Or l’aboutissement de cette position est origine de la compréhension du récit. Compréhension au sens où tous les éléments de composition de ce récit primaire – celui de l’apprenant – sont repris et distribués par le récit second de l’enseignant. Tout se passe comme si nous avions le développement d’une vie comprise entre et dans l’articulation des deux récits. Développement dont la tonalité d’ironie et d’humour nous indiquera la relative pertinence
L’inversion du système de représentation
Ainsi le concept d’acculturation peut prendre un sens bien plus large que celui d’une réglementation étroite du passé, et désigner le rapport critique entre deux représentations de l’histoire sociale. L’écriture d’un récit du passé a transformé ce passé en une découverte du «soi» et «de soi» comme historicité au présent.
L’écriture devient héritage cassé du passé et d’un récit social du passé. Et nous aurions un exemple tout à fait éclatant du code de désarticulation de représentation sociale, en même temps que des formes d’exploitation économique, dans les textes de Kateb Yacine, comme celui de Nedjma, essentiellement traversés par la question de la vérité de leur propre fiction. Point de vue narratif qui installa ce texte de Nedjma dans le champ critique désigné du Nouveau roman sans toutefois dire en quoi, au-delà d’une simple figuration narrative et constructive par insertion de récits, il l’était.
Il touchait, en tant que texte maghrébin, aux formes accoutumées ou héritées du récit ancien de la culture. Il nous appartiendra donc, avant de remonter à la source prédicative comme telle, d’identifier la confrontation culturelle portée par l’écriture de Nedjma. Ce qui caractérise la tribu, c’est la migration, tout comme son langage. C’est en quoi le texte katébien a pu être reçu comme porteur d’une dramatique intéressant l’ensemble des sujets situés dans l’aire territoriale parcourue par le récit de Keblout, au point que le texte fut identifié à une histoire subjective de l’espace maghrébin et plus restrictivement au territoire algérien.
Nabil Farès
Né en 1940 à Skikda, Nabil Fares est le fils de Abderrahmane Fares, ancien président de l’Exécutif provisoire algérien en 1962 au lendemain de l’indépendance.Après des études secondaires au lycée de Ben Aknoun, il étudie la philosophie, l’anthropologie et la littérature à l’université d’Alger. Durant la guerre de Libération, il participe aux grèves des lycéens de 1956 avant de rejoindre les rangs du Front de libération nationale (FLN).
Docteur d’Etat en lettres, Nabil Fares enseigne la littérature en Algérie et en France, où il exerce comme maître de conférences à l’université de Grenoble (France). Ses contributions dans le domaine de la psychanalyse ont été publiées notamment dans la revue Chimères et la Revue du collège de psychanalystes.
ردا على دعاة الفوضى؟!
الجمعة 02 سبتمبر 2016
21
1645
”هل نفس الظروف التي مرت بها البلاد بعد الأزمة الاقتصادية
لسنوات الثمانينيات، متوفرة الآن؟ وهل الشارع الجزائري يمكن أن ينتفض مع
الأزمة الاقتصادية الحالية وبعد تهاوي أسعار المحروقات؟”.
أسئلة كثيرة من هذا القبيل بدأت تطرح علينا بإلحاح من طرف البعض، خاصة من أجانب يريدون معرفة إن كانت البلاد مقبلة على فوضى من تلك التي يسمونها اعتباطا بالربيع العربي، وهل نحن متفائلون بالمستقبل وو..؟!
طبعا، المستقبل في مثل هذه الظروف التي تمر بها المنطقة كلها، وليست الجزائر وحدها، مخيف أمنيا ومخيف اقتصاديا، لكن هي ظروف وعلى الجزائريين مواجهتها، ولا أتمنى أن تكون المواجهة بتلك الطريقة التي دمرت سوريا وليبيا وأضعفت مصر وتونس وخربت العراق؟
صحيح أن الشعب الجزائري متطلب، خاصة منذ البحبوحة المالية التي حققتها البلاد في العشرية الماضية، فارتفعت وتيرة الاستهلاك الفاحش، وبعد أن اعتمدت الدولة الكثير من البرامج الاجتماعية التي أدت إلى إمتصاص أكبر المشاكل التي كانت تعرفها البلاد، من بطالة وسكن، فلا يجحد عاقل حجم الإنجاز المحقق في مجال السكن الاجتماعي، ببرامج ”عدل” والبرامج الاجتماعية الأخرى، ولا يجحد أيضا أهمية برامج تشغيل الشباب من ”أونسج” إلى ”الأنيم”.. وغيرها، وإن افتقرت إلى النوعية، فقد نجحت في توفير مئات الآلاف من الوظائف للشباب البطال.
لكن هل الجزائري مستعد اليوم للعودة إلى الوضع الذي عرفته البلاد سنوات التسعينات، وفتح البلاد أمام الفوضى التي دمرت البلدان العربية؟ خاصة ونحن عانينا ما عنيناه من الإرهاب الذي ما زالت الحرب عليه قائمة؟
مهما كانت الأزمة وحدّتها، فليس من مصلحة البلاد أن ينفجر الوضع بتلك الطريقة التي يتوقعها من يطرحون تلك التساؤلات.
ولأن الجزائريين لا يودون العودة إلى ما عاشته البلاد سنوات التسعينات وما بعدها، والفوضى التي دفعنا مقابلها مئات الآلاف من الضحايا، وجرّدت البلاد من خيرة أبنائها، من أساتذة وصحفيين ومفكرين وفنانين.
فهذا لا يعني أنه من حق السلطة أن تتمادى في التعنت وسد آذانها وأعينها على الواقع المر الذي تعيشه البلاد الآن، والذي شجع على انتشار الفساد على أوسع نطاق، ليس معناه أن تنقلب على القليل من المكاسب المحققة بفضل التعددية السياسية، التي حققها دستور 89، قبل أن يتم تقزيم الأحزاب السياسية وتجريد المجتمع المدني من رسالته، وتم إضعاف الصحافة التي واجهت بشجاعة أزمة الإرهاب ودفعت الثمن، وأبعد بعضها عن رسالتها الدستورية والوطنية، وصار بعضها الآخر طرفا في إفساد الرأي العام.
الوضع الحالي لا يقل صعوبة عن وضع الثمانينيات، لكن أعتقد أن الرأي العام هنا، يعرف مدى خطورة الخروج إلى الشارع احتجاجا على الوضع الاقتصادي الذي من المتوقع أن يزيد تعقيدا، أو يطالب بالتغيير عن طريق الفوضى الخلاقة التي لم تخلق حيث حلت سوى المصائب.
والكرة الآن في مرمى السلطة، ورسالة المتسائلين واضحة وعلى السلطة والشعب تفويت الفرصة على المتربصين؟!
أسئلة كثيرة من هذا القبيل بدأت تطرح علينا بإلحاح من طرف البعض، خاصة من أجانب يريدون معرفة إن كانت البلاد مقبلة على فوضى من تلك التي يسمونها اعتباطا بالربيع العربي، وهل نحن متفائلون بالمستقبل وو..؟!
طبعا، المستقبل في مثل هذه الظروف التي تمر بها المنطقة كلها، وليست الجزائر وحدها، مخيف أمنيا ومخيف اقتصاديا، لكن هي ظروف وعلى الجزائريين مواجهتها، ولا أتمنى أن تكون المواجهة بتلك الطريقة التي دمرت سوريا وليبيا وأضعفت مصر وتونس وخربت العراق؟
صحيح أن الشعب الجزائري متطلب، خاصة منذ البحبوحة المالية التي حققتها البلاد في العشرية الماضية، فارتفعت وتيرة الاستهلاك الفاحش، وبعد أن اعتمدت الدولة الكثير من البرامج الاجتماعية التي أدت إلى إمتصاص أكبر المشاكل التي كانت تعرفها البلاد، من بطالة وسكن، فلا يجحد عاقل حجم الإنجاز المحقق في مجال السكن الاجتماعي، ببرامج ”عدل” والبرامج الاجتماعية الأخرى، ولا يجحد أيضا أهمية برامج تشغيل الشباب من ”أونسج” إلى ”الأنيم”.. وغيرها، وإن افتقرت إلى النوعية، فقد نجحت في توفير مئات الآلاف من الوظائف للشباب البطال.
لكن هل الجزائري مستعد اليوم للعودة إلى الوضع الذي عرفته البلاد سنوات التسعينات، وفتح البلاد أمام الفوضى التي دمرت البلدان العربية؟ خاصة ونحن عانينا ما عنيناه من الإرهاب الذي ما زالت الحرب عليه قائمة؟
مهما كانت الأزمة وحدّتها، فليس من مصلحة البلاد أن ينفجر الوضع بتلك الطريقة التي يتوقعها من يطرحون تلك التساؤلات.
ولأن الجزائريين لا يودون العودة إلى ما عاشته البلاد سنوات التسعينات وما بعدها، والفوضى التي دفعنا مقابلها مئات الآلاف من الضحايا، وجرّدت البلاد من خيرة أبنائها، من أساتذة وصحفيين ومفكرين وفنانين.
فهذا لا يعني أنه من حق السلطة أن تتمادى في التعنت وسد آذانها وأعينها على الواقع المر الذي تعيشه البلاد الآن، والذي شجع على انتشار الفساد على أوسع نطاق، ليس معناه أن تنقلب على القليل من المكاسب المحققة بفضل التعددية السياسية، التي حققها دستور 89، قبل أن يتم تقزيم الأحزاب السياسية وتجريد المجتمع المدني من رسالته، وتم إضعاف الصحافة التي واجهت بشجاعة أزمة الإرهاب ودفعت الثمن، وأبعد بعضها عن رسالتها الدستورية والوطنية، وصار بعضها الآخر طرفا في إفساد الرأي العام.
الوضع الحالي لا يقل صعوبة عن وضع الثمانينيات، لكن أعتقد أن الرأي العام هنا، يعرف مدى خطورة الخروج إلى الشارع احتجاجا على الوضع الاقتصادي الذي من المتوقع أن يزيد تعقيدا، أو يطالب بالتغيير عن طريق الفوضى الخلاقة التي لم تخلق حيث حلت سوى المصائب.
والكرة الآن في مرمى السلطة، ورسالة المتسائلين واضحة وعلى السلطة والشعب تفويت الفرصة على المتربصين؟!
التعليقات
(21 )
1 | عنتر | معسكر
2016/08/31
لكن السلطة ما حبتش تحشم على روحها . في كل يوم يزداد الفساد عن اليوم الذي قبله .
2 | بوبكر ح / البيض | algerie
2016/08/31
صدقت استاذة حدّة و الكرة فعلا في مرمى السلطة التي أمامها تحديات كبرى و إلا وقع ما نخشاه جميعاً ......تبارك الله عليك
3 | L'arbitre | Algeria
2016/08/31
تحية طيبة و بعد ,
أعتقد ان أوجه إلإختلاف كثيرة بين مرحلة الثمانينات و اليوم و لا يمكننا إجراء مقارنة موضوعية كون كثير من المعطيات تغيرت منذ تلك الفترة الزمنية
فجزائر الثمانينات كانت إشتراكية لكن جزائر اليوم ليبيرالية
كذالك جزائر الثمانينات كانت تحكم بأسم الحزب الواحد لكن جزائر اليوم تحكم بإسم التعددية
كذالك جزائر الثمانينات ليس بها حرية صحافة مثل اليوم
جزائر الماضي كانت مكبلة بالديون لكن جزائر الحاضر ليست لديها مديونية بل لها فائض يكفيها ل 3 سنوات .
كذالك هنالك إختلافات في حجم و نوع الديمغرافية القديمة و الحديثة . سواء من ناحية العدد , و العادات او التقاليد أو الدين ....الخ اي ليس لدينا نفس الشعب.
فشباب اليوم ليست لديهم معرفة سابقة بتاريخ الهوامير التي خلقتهم الدولة و بالتالي فهم ينظرون إليهم على اساس انهم رجال أعمال بنوا ثرواتهم بعرقهم او بالرشوة , كما انهم ترعرعوا في محيط ذو فوارق إجتماعية كبيرة و بالتالي ليست لديهم عقدة من الفوارق الإجتماعية. لكن جيل المرحلة السابقة لم يعش هذه الفوارق الإجتماعية و لذى مجرد بروزها و لو بطريقة محتشمة في تلك الأيام تعتبر إستفزاز ية ............الخ من إختلافات بين البارح و اليوم.
فإنتفاضة أكتوبر 2008 و ما تبعها من نتائج سلبية على الوطن و الشعب و تجارب الدول العربية اصبحت تشكل رادعا قويا ضد اي عمل ثوري او أنتفاضة.
كذالك في الثمانينات كان الفساد محصورا في أعالي هرم السلطة فقط لكن بفضل الدهاء السياسي للسلطة التي عملت كل ما في وسعها على دمقرطة الفساد في كل القطاعات و على كل المستويات أصبحت الأغلبية من المجتمع تمارسه بطريقة طبيعية.
و قد ساهم الإعلام في نشره عن طريقة إعلام الجماهير بالفساد و عدم وجود متابعات قضائية مما يشجع المترددين على إقترافه . كما ساهم التيار الإسلامي في نشره كذالك و ذالك لدوره في تكسير الوازع الديني عند الشعب الجزائري.
فمنذ مجيئ الرئيس بوتفليقة للحكم , تحسنت اسعار المحروقات و إمتلأت خزائن الدولة بالفوائض المالية مما ساعد السلطة على دمقرطة الفساد و إهدار المال العام .
فلو قمنا بقياس وزن الشعب الجزائري في في نهاية التسعينات و اليوم سنجده حتما زاد وزنه ب 50% على الأقل, مما يدل على ارتفاع مستوى معيشته.
فالجزائري اليوم يسافر كسائح إلى كل أقطار العالم, يملك السيارة التي شكلت مصدر عقدته , كما انه اصبح لديه مسكن . فالجزائري اليوم ينمو داخل منظومة إقتصادية موازية تسمح له بان يستهلك 3 او 4 أضعاف معاشه الرسمي.
فبناء على ما ذكرته أعلاه , فإن إحتمالات قيام الشعب بربيع عربي ضئيلة جدا كونه أصبح لديه ما يخشى زواله. كذاك أصبح الشعب يدرك اكثر الكذب السياسي و لا يثق في اي حزب كان و بالتالي خدعة الديمقراطية و حرية التعبير و الصحافة لا تنطوي عليه.
فالشعب الجزائري اليوم همه الوحيد الكاش و الإستهلاك و الإدخار. صحيح إنهيار الدينار و ارتفاع المعيشة قد يشكلون صدمات للشعب في المستقبل و سنرى مظاهرات نتيجة انهيار القوة الشرائية لكن لا يمكن ان يقوم بثورة.
فغياب الثقة بين الشعب و الأحزاب و انفراد السلطة بإحتكار التوزيعات الريعية التي أدمنها الشعب يشكلون صمام امان ضد كل ثورة.
و لهذ ا المخاطر الأمنية التي تواجه الجزائر اليوم هي أكثرها خارجية . فاي جهة خارجية تستطيع زعزعة الإستقرار في الجزائر بإعتمادها على أحزاب او جمعيات او اشخاص شريطة انها تدفع المقابل المادي.
و شكرا
أعتقد ان أوجه إلإختلاف كثيرة بين مرحلة الثمانينات و اليوم و لا يمكننا إجراء مقارنة موضوعية كون كثير من المعطيات تغيرت منذ تلك الفترة الزمنية
فجزائر الثمانينات كانت إشتراكية لكن جزائر اليوم ليبيرالية
كذالك جزائر الثمانينات كانت تحكم بأسم الحزب الواحد لكن جزائر اليوم تحكم بإسم التعددية
كذالك جزائر الثمانينات ليس بها حرية صحافة مثل اليوم
جزائر الماضي كانت مكبلة بالديون لكن جزائر الحاضر ليست لديها مديونية بل لها فائض يكفيها ل 3 سنوات .
كذالك هنالك إختلافات في حجم و نوع الديمغرافية القديمة و الحديثة . سواء من ناحية العدد , و العادات او التقاليد أو الدين ....الخ اي ليس لدينا نفس الشعب.
فشباب اليوم ليست لديهم معرفة سابقة بتاريخ الهوامير التي خلقتهم الدولة و بالتالي فهم ينظرون إليهم على اساس انهم رجال أعمال بنوا ثرواتهم بعرقهم او بالرشوة , كما انهم ترعرعوا في محيط ذو فوارق إجتماعية كبيرة و بالتالي ليست لديهم عقدة من الفوارق الإجتماعية. لكن جيل المرحلة السابقة لم يعش هذه الفوارق الإجتماعية و لذى مجرد بروزها و لو بطريقة محتشمة في تلك الأيام تعتبر إستفزاز ية ............الخ من إختلافات بين البارح و اليوم.
فإنتفاضة أكتوبر 2008 و ما تبعها من نتائج سلبية على الوطن و الشعب و تجارب الدول العربية اصبحت تشكل رادعا قويا ضد اي عمل ثوري او أنتفاضة.
كذالك في الثمانينات كان الفساد محصورا في أعالي هرم السلطة فقط لكن بفضل الدهاء السياسي للسلطة التي عملت كل ما في وسعها على دمقرطة الفساد في كل القطاعات و على كل المستويات أصبحت الأغلبية من المجتمع تمارسه بطريقة طبيعية.
و قد ساهم الإعلام في نشره عن طريقة إعلام الجماهير بالفساد و عدم وجود متابعات قضائية مما يشجع المترددين على إقترافه . كما ساهم التيار الإسلامي في نشره كذالك و ذالك لدوره في تكسير الوازع الديني عند الشعب الجزائري.
فمنذ مجيئ الرئيس بوتفليقة للحكم , تحسنت اسعار المحروقات و إمتلأت خزائن الدولة بالفوائض المالية مما ساعد السلطة على دمقرطة الفساد و إهدار المال العام .
فلو قمنا بقياس وزن الشعب الجزائري في في نهاية التسعينات و اليوم سنجده حتما زاد وزنه ب 50% على الأقل, مما يدل على ارتفاع مستوى معيشته.
فالجزائري اليوم يسافر كسائح إلى كل أقطار العالم, يملك السيارة التي شكلت مصدر عقدته , كما انه اصبح لديه مسكن . فالجزائري اليوم ينمو داخل منظومة إقتصادية موازية تسمح له بان يستهلك 3 او 4 أضعاف معاشه الرسمي.
فبناء على ما ذكرته أعلاه , فإن إحتمالات قيام الشعب بربيع عربي ضئيلة جدا كونه أصبح لديه ما يخشى زواله. كذاك أصبح الشعب يدرك اكثر الكذب السياسي و لا يثق في اي حزب كان و بالتالي خدعة الديمقراطية و حرية التعبير و الصحافة لا تنطوي عليه.
فالشعب الجزائري اليوم همه الوحيد الكاش و الإستهلاك و الإدخار. صحيح إنهيار الدينار و ارتفاع المعيشة قد يشكلون صدمات للشعب في المستقبل و سنرى مظاهرات نتيجة انهيار القوة الشرائية لكن لا يمكن ان يقوم بثورة.
فغياب الثقة بين الشعب و الأحزاب و انفراد السلطة بإحتكار التوزيعات الريعية التي أدمنها الشعب يشكلون صمام امان ضد كل ثورة.
و لهذ ا المخاطر الأمنية التي تواجه الجزائر اليوم هي أكثرها خارجية . فاي جهة خارجية تستطيع زعزعة الإستقرار في الجزائر بإعتمادها على أحزاب او جمعيات او اشخاص شريطة انها تدفع المقابل المادي.
و شكرا
4 | rachid tazmalt | w de Béjaia
2016/08/31
voilà la réforme à la BENGHEBRIT !!!
L’ex pseudo DIRECTEUR de l’Académie de BEJAIA,vient d’etre nommé DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
A noter que ce pseudo ex Directeur de l’académie de BEJAIA n’a aucun niveau d’étude,ni diplôme meme élémentaire.On dit de lui que c’est un illettré et analphabéte.
Les cadres du secteur à BEJAIA le trouvent meme idiot.
Il n’a rien à voir avec le savoir,ni l’éducation,ni la pédagogie,ni les didactiques.
Par contre,il est excellent dans les fraudes,les triches,les usages de faux,le détournement et la dilapidation des budgets destinés au fonctionnement de l’académie,des établissements scolaires et aux bien etre de la scolarité des élèves.Ils fait tout ce qui est contraire à la morale et à l’éthique.Ils chante meme les enseignantes à qui il fait des avances contre des services rendus indument.
Sans parler de la perception des pots de vin contre des pièces administratives délivrées illicitement pour des travailleurs sans mérite.
Il a érigé la corruption en mode de fonctionnement du secteur.
Des doléances par milliers sont parues dans les journaux pour dénoncer ces pratiques contraires à la morale,en vain,car la MINISTRE semble cautionner ces dérives.
Il a foutu le bordel dans la wilaya.C’est ainsi qu’il est l’auteur de promotions clientélistes diverses sur des postes supérieurs.A BEJAIA on trouve de faux proviseurs par dizaines,de faux inspecteurs,de faux chefs d’établissements,de faux surveillants généraux,de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux et la liste est grande.
Meme les clefs des logements d’astreinte il les vend indument pour des gens qui n’ont rien à voir avec ces établissements.
Il a donné libre cour à toutes les vilénies dans le secteur,à qui il a infligé un retard de plus de 20 ans.Il a foutu le bordel.
Avec ça,la MINISTRE a eu l’audace de le promouvoir encore comme DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
Arès avoir détruit le secteur à BEJAIA,elle le missionne pour démolir celui BATNA !
Voilà les réformes à la BENGUEBRIT !!!!
Ceci prouve s’il en est besoin que la MINISTRE est sa complice,est l’interet de l’élève n’est pour elle que du pipeau
L’ex pseudo DIRECTEUR de l’Académie de BEJAIA,vient d’etre nommé DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
A noter que ce pseudo ex Directeur de l’académie de BEJAIA n’a aucun niveau d’étude,ni diplôme meme élémentaire.On dit de lui que c’est un illettré et analphabéte.
Les cadres du secteur à BEJAIA le trouvent meme idiot.
Il n’a rien à voir avec le savoir,ni l’éducation,ni la pédagogie,ni les didactiques.
Par contre,il est excellent dans les fraudes,les triches,les usages de faux,le détournement et la dilapidation des budgets destinés au fonctionnement de l’académie,des établissements scolaires et aux bien etre de la scolarité des élèves.Ils fait tout ce qui est contraire à la morale et à l’éthique.Ils chante meme les enseignantes à qui il fait des avances contre des services rendus indument.
Sans parler de la perception des pots de vin contre des pièces administratives délivrées illicitement pour des travailleurs sans mérite.
Il a érigé la corruption en mode de fonctionnement du secteur.
Des doléances par milliers sont parues dans les journaux pour dénoncer ces pratiques contraires à la morale,en vain,car la MINISTRE semble cautionner ces dérives.
Il a foutu le bordel dans la wilaya.C’est ainsi qu’il est l’auteur de promotions clientélistes diverses sur des postes supérieurs.A BEJAIA on trouve de faux proviseurs par dizaines,de faux inspecteurs,de faux chefs d’établissements,de faux surveillants généraux,de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux et la liste est grande.
Meme les clefs des logements d’astreinte il les vend indument pour des gens qui n’ont rien à voir avec ces établissements.
Il a donné libre cour à toutes les vilénies dans le secteur,à qui il a infligé un retard de plus de 20 ans.Il a foutu le bordel.
Avec ça,la MINISTRE a eu l’audace de le promouvoir encore comme DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
Arès avoir détruit le secteur à BEJAIA,elle le missionne pour démolir celui BATNA !
Voilà les réformes à la BENGUEBRIT !!!!
Ceci prouve s’il en est besoin que la MINISTRE est sa complice,est l’interet de l’élève n’est pour elle que du pipeau
5 | DJILALI | ain defla
2016/08/31
الحمد لله مزال نساء ورجال يدافعون ويحافظو على الجزائر
واقولها بكل صراحة
الامبريالية والصهيونية تخلق الفوضة والحروب الاهلية في
البلدان العرابية عن طريق الحركات الاسلامية هي الوسيلة الواحدة
التي ترتكز عليها الامبريالية والصهيونية هذه حقيقة وانظرو
البلدان التي خريبات كلها من طرف الحركات الاسلامية
6 | بوصبيع علي | الودي - الجزائر
2016/08/31
شعبنا أحرص من حكامه على سلامة الوطن , ولكن يبدو أن الخرق زاد
على الراقع , فقط طما الخطب بالفساد حتى غاصت الركب , والمجتمع يا
أستاذتنا الغالية , خنقته المعيشة اليومية وخبز الاولاد , ومستلزمات الدخول
المدرسي , وإذا لم تسرع سلطة الامر الواقع بالحلول الشافية , فالإنفجار
واقع لا محالة ... نحن لانتمناه , وشعبنا يرفضه لمعرفته بالنتائج الكارثية ,
لكن حصر الناس في الزاوية , بين مطرقة الفساد واللا عدل والمحسوبية
والجهوية وتزايد اعداد حزب الشكارة وإلغاء متابعات الفاسدين ...الخ. وبين
موس الواقع المعيشي الحادة التي بدأت تحز الرقاب !!! شعبنا وطني للنخاع
ولكنه أيضا حامي الطبع , ويرفض الظلم ... على اصحاب الضمير من أهل الحل
والعقد دق الجرس , والنفخ في زمارة النفير العام , في سمع الجميع ليتحمل
كل مسؤوليته ... والله إني أحب الوطن أكثر من أولادي , ولكن أكرر مع التصرف
( انهضوا واستفيقوا أيها المسؤولين - فقد طما الخطب حتى غاصت الركب )
7 | DJILALI | ain defla
2016/08/31
الحمد لله مزال نساء ورجال يدافعون ويحافظو على الجزائر
واقولها بكل صراحة
الامبريالية والصهيونية تخلق الفوضة والحروب الاهلية في
البلدان العرابية عن طريق الحركات الاسلامية هي الوسيلة الواحدة
التي ترتكز عليها الامبريالية والصهيونية هذه حقيقة وانظرو
البلدان التي خريبات كلها من طرف الحركات الاسلامية
8 | عبد الرحمن | سطيف
2016/08/31
الحل الوحيد لتفادي الفوضى في الجزائر الحبيبة، هو القضاء على
الفساد و الفاسدين و المفسدين بكل حزم و عزم و صرامة. كما يجب إرجاع جميع
الأموال المنهوبة و المسلوبة. وكل هذا يتطلب عدالة قوية نزيهة و مستقلة.
إنه المخرج الوحيد من الأزمة الخانقة التي صنعها الفاسدون و المفسدون.
9 | ابن الجنوب | بلد الترقيع
2016/08/31
لا تتعبي نفسك في التحاليل واللف والدوران الجزائر مرت بنقلة
نوعية و شكلية في سنة 1962م هذه النقلة هي الإنتقال من الحرب العسكرية كان
يخوضها مؤمنون بالجزائر العربية الإسلامية الحرة السيدة المستقلة ضد
الإستعمار المباشر إلى حرب مستترة تدور بين من مسكوا بضرع الجزائر نيابة عن
الإستعمار ويوزعون القطرات على خلق الله أما هم فقد أمموا البقرة وأبنائها
ويتصرفون في كل طاقات الدولة حسب أهوائهم وإذا رغب أحد من الناس أو الشعب
الجزائري في المطالبة بحقه في منتوج البقرة يهددونهم بقتلها وهذا النوع من
السلوك والتصرف نجده صفة مشتركة لدى كل الحكام المستبدين في العالم العربي
والدليل هو حكم الأسد في سورية ضاعت سورية وتشثث الشعب السوري وتقسم الباقي
إلى شيع ولكنه مازال يفتخر إعلاميا بأنه دحر الأعداء وهو مازال كالشبح
واقفا بفضل قوى خارجية
10 | عبدالحبم | سويسر
2016/08/31
نعم الشعب الجزائري هو من يجب عليه ان ينتفض علئ المستوطنون
الفرنسيون الذين يحكمونه عبر الانقلابات والقتل نعم الشعب الجزايري هو
اامذل ببن الشعوب البترولية رايت ما رايت لم اري الا الجزاءري مطرود من
بلاد الرخاء والمقتول في بلاد الغاز والجاءع في ارضه والمهجر من بيته
والمصطف في طوابير الكناءس في أوروبا علئ رغيف خبز بلاده تسبح علئ محيط من
البترول والغاز وهو ينتظر في المساجد الايطالية والفرنسية وغيرها لعل وعسئ
عقيقة مولود جديد لمسلم مهاجر انتم لا تستحيون لذا قولوا ما شءتم درسوا
الجزاءري أزمة النسب والهوية ليعرف الاصيل من المستوطن
11 | hoho | skikda
2016/08/31
لكن يا استادة لا تنسى ان جيل التسعينات هرم و خلفه جيل لا
يؤمن الا بالجبن و مربى المشمش جيل ضعيف فكريا بامكانك توجيهه برسالة
smsالى الموت جيل يؤمن بسروال ساقط على مؤخرته جيل الاقراط في الادن
.............جيل العنف في الملاعب....جيل يرى ان الجزائر فقيرة و ابناء
سعداني اغنياء ...حداري من هدا الجيل
12 | عزوز | من وحي الخيال...لو كنت رئيسا!
2016/08/31
لو كنت رئيسا لتوجهت راسا الى الشعب لأستفتيه حول مقومات البلد
والتي ستكون الوعاء الذي لا يمكن السباحة خارجه حتى ننتهي من الشد والجذب
الذي إستهلك منّا سنوات وسنوات ونحن نبحث عن هويتنا ونسأل من نحن. سأتوجه
بالإستفتاء الى من بلغ الرابعة عشرة من عمره وما فوق وتكون مشاركة المواطن
في هذا الإستفتاء إلزامية. سأطرح المواد الصماء للإستفتاء والذي يقع عليه
الإجماع الشعبي يصبح هو المعيار لكل عمل سياسي . بعدها أشكل حكومة تكنوقراط
منتقاه بدقة فائقة مهمتها تسيير أعمال الوزاراة بشكل تقني بحت وتنفيذ
مشاريع وبرنامج قصير المدى, يعنى في الأساس في تحريك بعض القطاعات بشكل
إستعجالي ومكثف لإنتاج الثروة ورفع من وتيرة الإقتصاد الوطني وتخفيف من
وكأة الأزمة المالية. وفي الوقت ذاته أصدر قرارا يقضي بحل كل الأحزاب
السياسية دون إستثناء ويتم بفتح باب التعددية السياسية بشكل جديد ومسؤول
ومهني بقوانين مضبوطة وأكثر عمقا يختار لوضعها كبار خبراء القانون وعلماء
الإجتماع حتى نشكل أحزاب حقيقية تمثل فعلا العمل السياسي التنافسي والهادف
حيث لا يبقى هناك مكان للهواة وللمهرجين وأمنع منعا باتا أي دعم مالي لأي
حزب مهما كان حتى الحزب الذي يصل الى السلطة ليس له الحق في التصرف في
سنتيم من المال العام لصالحه. وهذا الاجراء هو تطهير للساحة السياسية من
الغوغاء والانتهازيين والمهرجين والسفهاء والفاشلين في حياتهم الخاصة. وضمن
الطاقم الحكومي أستحدث وزارة أسميها وزارة مكافحة الفساد حتى أقطع دابره
واشكل وزارة لا تقل أهمية على الأوى وأسميها وزارة الإستثمار المحلي حيث
تعنى بتشجيع اصحاب رؤوس الاموال الجزائريين على الإستثمار في وطنهم أولا
وتنويع الإقتصاد. أشجع القطاع الخاص وأضع قوانين تحمي الشغيل والمستهلك
وأحرر قطاع السكن مع تكفل الدولة بذوي الدخل الضعيف. بعد إعتماد الأحزاب
الجديدة والتي لن تكون مثل الفطريات والتي لن يكون همها النباح على بطاقة
تعريف الوطن, أدعوها الى إنتخابات برلمانية يكون التنافس فيها حول تحسين
وتطوير القطاعات الحياتية من صحة وتعليم وصناعة وأمن وزراعة ورياضة وسياحة
وإعلام ...الخ . وعندما يتم إنتخاب البرلمان يتم تشكيل الحكومة الجديدة
سواء من طرف الأغلبية أو حكومة إئتلاف وطني ويتم تبني برامج الرئاسة
والحكومة معا كما يتم إعتماد بعض من برامج باقي الاحزاب بعد إستئذانها
والتي أرى فيها الصالح العام وخدمة الوطن. يكون أجر البرلماني هو نفس
الاجر الذي كان يتقاضاه في وظيفته الاصلية مع إضافة بعض العلاوات نظير
تطوعه لتمثيل الشعب. أجر الوزير والرئيس هو الآخر يكون نفس الراتب الذي
يتقاضاه من وظيفته الاصلية . وتعطى بعض العلاوات نظير عمل ساعات إضافية
وتوفير بعض الخدمات لتسهيل عمل أعضاء الحكومة. ومع الوقت أعمل على تقليص
الكمية المصدرة من النفط ليتم تعويضها بمواد أخرى حيث يصبح نسبة صادرات
النفط لا تتعدى 35% من مجموع الصادرات . سأستثمر في قطاع الخدمات وأشجع
السياحة العلاجية والسياحة العلمية وأستحدث قرى سياحية عبر التراب الوطني
بنكهة خاصة وبشكل مبدع غير مألوف. أعمل على بناء مستشفيات ومصحات إستثمارية
عالمية وأجعل من جنوب البلاد قطب إقصادي وخدماتي عالمي. عودة الى العمل
الحزبي حيث ألغي نظام الكوطة وأترك الحرية للأحزاب في إختيار ممثليها سواء
كانوا ذكورا أو إناثا و أضع قانونا أن منصب رئيس الدولة لا يخضع لنوعية
الجنس وبالتالي يفتح المجال أمام المرأة لتتبوأ هذا المنصب الرفيع. وأعين
وزير الاسلاك الامنية المشتركة عوضا عن وزير الديفاع ويكون مدنيا بخبرة
أمنية هذا الوزير هو المسؤول أمام رئيس الحكومة ورئيس الجمهورية عن كل
القطاعات الامنية والعسكرية. أعمل على إخراج قطاع الثقافة من بوتقته
الضييقة المتمثلة في الغناء والرقص فقط الى رحابه الواسعة حيث يصبح مرتبطا
بشكل مباشر مع الانثروبولوجيا والدين والتاريخ والادب وعلم الاجتماع وأمور
أخرى كثيرة . أعيد بلورة سياسة الاسرة وأول نقطة هي تنشيط وأحياء الزواج
المبكر وتسقيف المهور وفتح المجال أمام الجمعيات الاجتماعية المدنية لدعم
مثل هذه المشاريع وتخصص ميزانية معتبرة للأسرة . ويصبح الشاب من حقه الحصول
على سكن قبل الزواج وليس بعده. حماية المرأة بشكل عام والمرأة العازبة
الماكثة في البيت بشكل خاص وإيجاد مصدر رزق نظيف لها تحفظ به كرامتها وترفع
المشقة عن أقربائها ووالديها. إيجاد فضاءات للمسنين والمتقاعدين يقومون
فيها ببعض الأعمال الخفيفة والمسلية وهي إنتاج في نفس الوقت مقرونة بمرونة
في أوقات العمل حتى لا يشعر المسن بالملل والاكتآب وأنه أصبح عاجزا . وضع
قانون يجرم التكفير ويجرم التحريض على القتل كما يكون هناك قانون يجرم
إزدراء مقومات الامة وهويتها والتجريح في حقها . إعادة الاعتبار للتاريخ
ولمنظومة الأخلاق بعث ثقافة العناية بالملك العام ومحاربة ثقافة رزق
البايلك. تجريم التبذير وتبديد الثروة. تجريم إثارة البلبلة في أوساط الشعب
تحت اي غطاء أو يديولوجية. تشجيع الابداع والعمل بقوة على تطوير البحث
العلمي بكل أنواعه التقني والانساني. محاربة التطرف باسم الدين ومحاربة
التطرف باسم العلمانية أو التطرف تحت اي عنوان. تحرير العقل من الخوف ومن
الخرافة وتحريره من التبعية الخارجية ليصبح عقلا مسؤولا واعيا ومبدعا .
إحترام الاخلاق العامة التي إتفق عليها بنوا الانسان عبر الازمان . هذا إن
أصبحت رئيسا ....
13 | djazairi | elghorba
2016/08/31
بالرغم من تشابه ظروف الازمة الاقتصادية والسياسية في
الثمانينات و الان الا نني أرى ان الشعب الجزائري اليوم اصبحا اكثر وعيا
ونضجا من السابق لكن في الوقت نفسه يجب على الحكومة ان تحارب الفساد
والمفسدين والبروقراطية وكفاها (أي الحكومة) ظلما و ( حقرة) للشعب .
الشرفاء الدين هم الأكثرية الساحقة من الجزائريين مستعدين للتضحية
بالنفس والنفيس من اجل حماية الجزائر والدفاع عنها
14 | زليخة | الجزائرية وفقط
2016/08/31
تكررت كلمة التسعينات عدة مرات , وكذا ارهاب التسعينات لحاجة في نفس يعقوب!!!
نعم لا أرجع الله تلك السنين العجاف التي:
*)تحركت فيها فرنسا (ميتران ومخابراته) بإيعاز الى فرنكوش هنا بتوقيف المسار الإنتخابي.
*)بدأ التنفيذ من صائفة 91 في بناء مراكز الإعتقال في المناطق المؤبوءة لشل حركة قادة الفيس.
*)زاد الوضع سوء عند الفرنكوشيين بعد نتائج انتخابات ديسمبر91.
*) الإنقلاب على الشرعية,وتحرك الدعاية للمساعدة من علمانيين وملاحدة وبقايا شيوعية.
*)حل الحزب الفائر من طرف زمرة غير شرعية.ورمي قادته في تخوم الأوبئة الفرنسية.
*)مطاردة كلّ من له شكوا أن له علاقة بورقة الإنتخاب المصوتة للفيس .
*) دفع الشباب الذين لا خبرة لهم في السياسة الى الهروب الى الجبال والتّسلّح مادام المهدئون بين أربع جدران.
*) استغلال الموقف واختراق مجموعات الشباب الضّال في هدفه و جعل من الجرائم وسائل دعاية.
*) جاء نوع من التّصالح بعد خراب مالطا ليحمي الإنقلابي بدعوة عفا الله عمّا سلف .
لا أعاد الله تلك المرحلة , رغم ان الشعب يعرب الإرهابي الحقيقي في التسعينات ورغم عدم توقب البربقاندا الشبيهة بإعلام :(أحمد موسى و يوسف الحسيني ولميس الحديدي وابراهيم عيسى ...) في مصر. فهل ينشر تعليقي ؟شكرا.
نعم لا أرجع الله تلك السنين العجاف التي:
*)تحركت فيها فرنسا (ميتران ومخابراته) بإيعاز الى فرنكوش هنا بتوقيف المسار الإنتخابي.
*)بدأ التنفيذ من صائفة 91 في بناء مراكز الإعتقال في المناطق المؤبوءة لشل حركة قادة الفيس.
*)زاد الوضع سوء عند الفرنكوشيين بعد نتائج انتخابات ديسمبر91.
*) الإنقلاب على الشرعية,وتحرك الدعاية للمساعدة من علمانيين وملاحدة وبقايا شيوعية.
*)حل الحزب الفائر من طرف زمرة غير شرعية.ورمي قادته في تخوم الأوبئة الفرنسية.
*)مطاردة كلّ من له شكوا أن له علاقة بورقة الإنتخاب المصوتة للفيس .
*) دفع الشباب الذين لا خبرة لهم في السياسة الى الهروب الى الجبال والتّسلّح مادام المهدئون بين أربع جدران.
*) استغلال الموقف واختراق مجموعات الشباب الضّال في هدفه و جعل من الجرائم وسائل دعاية.
*) جاء نوع من التّصالح بعد خراب مالطا ليحمي الإنقلابي بدعوة عفا الله عمّا سلف .
لا أعاد الله تلك المرحلة , رغم ان الشعب يعرب الإرهابي الحقيقي في التسعينات ورغم عدم توقب البربقاندا الشبيهة بإعلام :(أحمد موسى و يوسف الحسيني ولميس الحديدي وابراهيم عيسى ...) في مصر. فهل ينشر تعليقي ؟شكرا.
15 | العربي | واد سوف
2016/08/31
ان الشعب لن يعود للانتفاض مهما كان لانه استفاق من غيبوبة
الطمع وايقن ان لسلطه والمعارضه واحهان لعملة واحده وان السبيل الوحيد
له هو ( اخدم على روحك ودبر راسك وطبس تخطيك) كما يقول العوام عندنا
16 | فاتح | الجزائر
2016/08/31
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اولا البحبوحة وزعت
على الحثالة واصبحوا رجال اعمال عن سبق الاصرار والترصد وحتى لو افنيتي
عمركي في التغطية على الحقيقة فلن يصدقكي اولادكي . ثانيا من الدي ييتربص
بنا ؟ شكون لي لاتي بينا ؟ الدول العضمى ؟ الدول العضمى تعمل على ان لايحكم
الجزائر من يحسن التصرف وهدا متوفر لديها مند الاستقلال . اما حكاية اننا
دولة عضمى وهم يتربصون بنا فهدا يعني محاولة من تافه لجلب الانتباه اليه .
من يتربص بنا هم من يجلسون خلف الكراسي العالية من يتربصون بنا وصلوا الى
السلطة وهم يحركون الخيوط كي تتحركي انتي و المعنيين بالتحرك . هل يوجد
جزائري مهما كانت وضيفته غير متاكد بان البلد يسير الى الهاوية ؟ لمادا
البلد يسير الى الهاوية ؟ ولمادا لانتوقف . لمادا كلنا مصرون على السير الى
الهاوية ؟ . لدي سؤال لكي الاخت حدة . ( كم يساوي فريد بجاوي مثلا ) كم
يساوي اي ملياردير او اي جنرال فاسد او اي مسؤول رفيع المستوى وهو لايمثل
الا نفسه ؟ كم هي قيمتهم الفعلية الخام ؟ ثاني سؤال كم نهبوا وتسببوا في
خسائر مادية ؟ هدا هو الانهيار الاقتصادي الفعلي اللدي تعيشه الجزائر .
مند الاستقلال والشعب الجزائري يمنح السلطة والمال الى الدي لايساوي شيء
ويقبل بالكدب والتبلعيط . وفقكم الله
laayouni
2016/08/31
2016/08/31
Suivamt a votre sujet Mme hadda il s est aberer que l
algerie reste toujour fi jahannam car aucun homme responsable ne bouge
cas au condition des kabrans et bref
18 | Mohamedsaid..s | Algérie
2016/08/31
عندما شاهدت اليوم نشرة الأخبار المسائية المتلفزة ، أصابني
شعور نفسي مزدوج،فرح وخوف ، رضاء ورفض.نعم وانا أشاهد لقطات من التمارين
العسكرية التي يجريها جيشنا الشعبي الوطني وما توصل إليه من تسليح عصري
بأحدث الأجهزة السلاحية البحرية والجوية، فمن جهة افرح لما حققها الجيش من
تقدم وتطور ميداني يؤهله إلى مصاف الجيوش المتطورة. .لكن من جهة أخرى
ينتابني الخوف والقلق والرعب من أن تستعمل هذه الإرادة من الأسلحة في حرب
جوارية -القدر رالله-وحينها ن
19 | Mohamedsaid..s | Algérie
2016/08/31
عندما شاهدت اليوم نشرة الأخبار المسائية المتلفزة ، أصابني
شعور نفسي مزدوج،فرح وخوف ، رضاء ورفض.نعم وانا أشاهد لقطات من التمارين
العسكرية التي يجريها جيشنا الشعبي الوطني وما توصل إليه من تسليح عصري
بأحدث الأجهزة السلاحية البحرية والجوية، فمن جهة افرح لما حققها الجيش من
تقدم وتطور ميداني يؤهله إلى مصاف الجيوش المتطورة. .لكن من جهة أخرى
ينتابني الخوف والقلق والرعب من أن تستعمل هذه الإرادة من الأسلحة في حرب
جوارية -القدر رالله-وحينها ن
20 | عبدالرزاق | جيجل
2016/08/31
كوني على يقين سيدتي بان الامر ليس كدلك والشعب فهم الدرس وزمن
البحبوحة لم يمس الطبقة الشعبية بل كان بين المسؤولين . هل تعلمين ان
انتخاب الرئيس واجراء الحملة الانتخابية للرئيس والرئيس غير موجود ويحكم
ولا يحكم . ورغم هدا لم يحرك ساكنا لا الشعب ولا الجيش ولا فرنسا كلنا نسفق
وسنبقى نسفق وسنظل على هدا الحال ولن ينتفض
21 | noureddine | oujda
2016/08/30
لاأحد يتمنى لبلد جار مسلم أن يكون مصيره مصير سوريا أو ليبيا
.لأن مايجمعنا مع الجزائر أكثر مما يفرقنا ،ولكن أختي حيدة الأرقام وحدها
هي التي تتكلم .الجزائر تحتاج شهريا 1.9 مليار دولار ،وتملك الآن 116 مليار
دولار ،بقسمة العدد 116 على 1.9 يكون الخارج هو 61 ،أي بعد 61 شهرا ستكون
الكارثة لأن مداخيل المحروقات هي مخصصة لأجور الموظفين . الجزائر لاتملك
إقتصاد متنوع ومن الصعب في مدة 61 شهر أن تخلق إقتصادا بذيلا عن المحروقات
.حتى البنك الدولي لايمكن أن يقرض دول إقتصادها فاشل . لذلك نرى الحكومة
الجزائري تستعجل الإدانة الآن -- الضمان موجود حاليا -- لتربح الوقت لعل
سعر البرميل يستعيد عافيته. حكومة سلال تائهة فقدت بوصلتها ،لذلك هي تحاول
جاهدة لإخراج الجزائر من أزمتها ولكن أسباب النجاح غير متوفرة ،شباب
الجزائر لايحب العمل ،معدل عمل الموظف الجزائري هو 3 ساعات في اليوم
.البنوك الجزائرية مشلولة ،السيولة فيها غير كافية ،المواطن لايثق في
المؤسسات الجزائرية . هذا هو حال الجزائر الآن وبعد 61 شهرا العلم لله .
ــقلـم : يـــوم : 2016-09-01
مخلوفي ينقذ المشاركة الكارثية للجزائر في اولمبياد ريو دي جانيرو
وفاض خاو و نخبة تبحث عن مداو
المصور :
عرفت المشاركة الجزائرية في الالعاب الاولمبية بريو دي جانيرو التي جرت وقائعها من 5 الى 21 اوت الفارط اخفاقات لم تكن متوقعة من قبل غالبية ممثلينا في مختلف النشاطات الرايضية التي شاركت فيها الجزائر في هذه التظاهرة الكبرى ،حيث من ضمن 64 رياضيا مثلوا الالوان الوطنية في هذا المحفل لم يقف الا واحد منهم فوق المنصة ، و هو ما يؤكد ان المشاركة الجزائرية لم تكن في مستوى تطلعات الاتحاديات الرياضية قبل انطلاق المنافسة حيث احتلت الجزائر المركز الـ 62 بفضل ميداليتين فضيتين كانتا من نصيب "المنقذ" توفيق مخلوفي. وهي التي كانت تسعى الى معادلة الرقم القياسي لألعاب سيدني بخمس ميداليات منها ذهبية واحدة حققتها العداءة نورية بنيدة مراح في سباق 1500 متر مما يعتبر تراجعا مقارنة باولمبياد لندن 2012 عندما أنهت الجزائر المنافسة في المرتبة ال50 بفضب ذهبية مخلوفي في 1500 متر.
وشاركت الجزائر في العاب ريو بتعداد قوامه 64 رياضيا من بينهم 18 لاعبا يمثلون المنتخب الوطني الاولمبي لكرة القدم و 13 اختصاصا آخر حيث لم يتمكنوا من تحقيق الاهداف المرجوة بتسجيلهم لنتائج متوسطة لبعض الرياضيين و كارثية للبعض الآخر.
الجيدو و الملاكمة خيّبا الامال
عجز الملاكمون الثمانية المشاركين في ريو من التأهل الى المربع الاخير للمنافسة وهم الذين كانت تحذوهم الارادة لوضع حد لـ 16 سنة من الغياب عن منصة التتويج لكن ذلك لم يتأت لرفقاء محمد فليسي صاحب الميدالية البرونزية في مونديال الدوحة 2015 الذي توقف مشواره في الدور ربع النهائي أمام ملاكم فنزويلي يبلغ من العمر 19 سنة وهو الحال بالنسبة لرضا بن بعزيز وعبد الحفيظ بن شبلة.
اما في الجيدو ، فكانت حصيلة المشاركة الجزائرية بكل بساطة كارثية مؤكدة مرة أخرى تراجعها حتى على المستوى الافريقي حيث تأهل الياس بويعقوب والطيب محمد امين الى الدور الثاني بينما خرج كل من عبد الرحمن بن عمادي وهود زرداني وصونيا عسلة من الباب الضيق.
وفي رياضة الدراجات انسحب يوسف رقيقي وعبد الرحمن منصوري من السباق كما كان الحال عليه بالنسبة لعز الدين لعقاب في اولمبياد لندن بينما خرج المبارزان فكتور حميد سنتاس وانيسة خلفاوي مبكرا من المنافسة وهو الأمر كذلك للسباح أسامة سحنون الذي لم يبلغ الدور نصف النهائي في اختصاص 50 متر سباحة حرة.
وفي كرة القدم أقصي المنتخب الجزائري ابتداء من الدور الاول بعد انهزامه امام الهندوراس (3-2) والارجنتين (2-1) وتعادل امام البرتغال (1-1) حيث لم تبرهن العناصر الوطنية عن الامكانيات التي وفرت لها بعد غياب دام 36 سنة.
ابن سوق اهراس ...الشجرة التي تغطي الغابة
ولعل الرياضي الوحيد الذي أنقذ المشاركة الجزائرية هو العداء توفيق مخلوفي للمرة الثانية على التوالي بفضل الميداليتين الفضيتين في سباقي 800 و 1500 متر ليكون إبن سوق اهراس في الموعد رغم المشاكل التي واجهته أثناء التحضير.
إلى جانب مخلوفي تمكن رياضيون آخرون على غرار العربي بورعدة صاحب المركز الخامس في اختصاص العشاري من ترك انطباع حسن بتحطيمه للرقم القياسي الافريقي رغم كل العراقيل التي واجهته والاصابة التي تعرض لها على مستوى الظهر.
كما برهن كل من سيدعلي بودينة في التجذيف و وليد بيداني وزهرة حيرش في رياضة رفع الاثقال وكذلك طارق عزيز بن عيسى في المصارعة عن امكانيات كبيرة تبشر بالخير تحسبا لاولمبياد 2020 بطوكيو.
لكن تتويج مخلوفي لا يمكنه بأي حال من الاحوال إخفاء المشاكل التي تتخبط فيها الرياضة الجزائرية منذ سنوات.
تبادل للتهم بين المسئولين و الرياضيين
خيبة الامل لدى الشعب الجزائري لم تتوقف عند هذا الحد ، بل تواصلت بعد عودة الوفد الجزائري الى ارض الوطن و هناك اطلق العنان لتبادل الاتهامات بين المسئولين و الرياضيين ، فمخلوفي فجر قنبلة بتوجيهه اصابع الاتهام الى بعض المسيرين منهم براهمية و بيراف و هذان الاخيران نفيا هذه الاتهامات و اكدا انهما راضيين عن حصيلة المشاركة الجزائرية و طالبا لمن اتهمهما بالتقصير ان يجلب الادلة مثلما تهجم بورعدة و مدربه ماهور باشا و الملاكمين على براهمية ، غير ان ما حزّ في نفوس الشعب الجزائري هو الصورة العفنة التي اصبحت عليها الرياضة الجزائرية التي تحولت الى حقل لتبادل التهم و السب في غياب الاخلاق و الروح الرياضية .
فالرياضة الجزائرية ليست بحاجة اليوم الى مثل هذه الامور ، و انما لعادة اصلاح البيت بعد الكشف عن الداء و التفكير من الان في اولمبياد طوكيو 2020 التي تتطلب التحضير المكثف ان اردنا الوقوف فوق البوديوم و ليس التحضر لها في اللحظات الاخيرة او في الوقت بدل الضائع.
وتبقى المدرسة رهينة!
الجمعة 02 سبتمبر 2016
0
1620
لأعد للدخول المدرسي هذه السنة، والذي بدأ أصحاب مشروع العصر الوسيط يعدون للتنغيص على وزيرة التربية، وعادوا من جديد للتهديد آملين إخراجها من الحكومة، بعد أن فشلت ”فيالقهم” في نقابات التعليم الإطاحة بها في التعديل الوزاري الأخير، وكانوا يعتقدون أن فضيحة التسريبات الضالعين فيها، مستعملين التلاميذ ومصيرهم في حربهم القذرة، كانت ستنهي الوزيرة وتجبرها على الرحيل أو الإقالة، لكن هيهات!
كنت أتمنى أن يتحقق حلم الملايين من الجزائريين، وتبادر الوزيرة بتنقية البرامج التربوية من الفكر الداعشي الذي عشش فيها، وتحمي عقول أبنائنا بتنقية دروس التربية الإسلامية من حكايات عذاب القبر وغسل الميت وغيرها من الأفكار التي تجمد التفكير وتعيق التنوير، لكنها لم تفعل، وربما وجدت نفسها تصارع وحدها ضد وضع متعفن يستغل الدين خوفا أحيانا وغطاء لمآرب أخرى أحيانا كثيرة.
فإلى متى هذا الجبن؟ فهل أخافكم ڤسوم وعريبي، فضحيتم بمستقبل الأجيال وبحرية الفكر، التي من دونها لا يمكن أن نبني مجتمعا متوازنا يتحكم في مصيره ويبني مستقبل أجياله بعيدا عن الخرافة والفهم الخاطئ للدين؟
لم يبق للإسلاميين من مجال لهم سوى المدرسة التي كبلوها بالفكر الظلامي لعشريات متتالية، فبعد أن انكشف مشروعهم التخريبي للعقل، وبعد أن استعملتهم السلطة شريكا في الحكم وفتحت أمامهم الخزائن، فأكلوا ونهبوا، وانكشفت حقيقتهم أمام الملأ، ها هم يراهنون من جديد على المدرسة، ويحاولون قطع الطريق على كل من يسعى لإصلاحها، ليجعل منها مؤسسات لبناء الإنسان السوي والفكر المتحرر، لأن هذا لا يخدم مشروع النقل الذي يسجن الإنسان في مفاهيم تجاوزها الزمن. ومن هنا جاءت الحرب التي يقودونها على السيدة الوزيرة، التي يبدو أنها لم تجد الدعم الكافي من الحكومة لتحقق الإصلاحات التي وعدت بها.
لن تكفي الحرب التي يقودها الجيش على الإرهاب في الجبال، ما لم يتم تنقية البرامج التربوية من الفكر الذي أنتج قنابل موقوتة وزرعها في المجتمع وعرقل أي فرصة للتطور والرقي.
لن يفيدنا تكديس الأسلحة في الثكنات وتجنيد الآلاف على طول الحدود للتصدي إلى داعش، والمنظومة التربوية لا تزال حاضنة للدواعش.
لن ننتصر على هذا الفكر المتناقض مع فطرة الإنسان ما لم نعد النظر في كل هذا، وأولها تنقية المنابر الدينية من التطرف الذي للأسف أنتجته مدرسة الخوف والخضوع لإخوان الشيطان!
على بن غبريط أن تستمر في مشروعها الذي وحده كفيل بخروج البلاد من الأزمة الفكرية!
بــقلـم : وأج
يـــوم : 2016-09-01
الغش في بكالوريا 2016
:إدانة 15 شخصا بأحكام نهائية
أكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت الخميس بالجزائر العاصمة أنه تم إدانة 15 شخصا بأحكام نهائية ،منهم ثلاث إناث من بين المتورطين في الغش في بكالوريا 2016 ،حسب المعلومات المتحصل عليها من وزارة العدل.
وأوضحت السيدة بن غبريت في لقاء مع الشركاء الإجتماعيين عشية الدخول المدرسي 2016- 2017 أنه "تم ايداع 16 متهما الحبس المؤقت ،فيما تمت إدانة 15 متهما بأحكام نهائية من بينهم 3 إناث " مشيرة إلى أن "التحريات و التحقيقات القضائية لاتزال سارية ضد 119 شخصا منهم 35 أنثى".
وأضافت الوزيرة ان المعلومات المتحصل عليها من وزارة العدل تفيد بأن التحريات التي تمت على مستوى 22 ولاية ،شملت 137 شخصا ،تم ضبطهم في حالة غش منهم 12 مؤطرا و77 مترشحا"، مشيرة أن الإجراءات اتخذت في حق المتورطين في الغش بنشر الأسئلة والأجوبة عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي ،انتحال هوية المترشح ،استعمال الهواتف النقالة و" البلوتوث "و التواطؤ في عمليات الغش (المؤطرين).
Cyber-menace : Les logiciels espions, une spécialité israélienne
le 30.08.16 | 10h00
Réagissez
Pas moins de 27 entreprises basées en Israël sont actives dans ce secteur, selon l’ONG britanique Privacy International.
L’alerte déclenchée chez le géant Apple par la découverte qu’un
logiciel d’espionnage permettait de pirater ses IPhone et IPad illustre
la percée des entreprises israéliennes spécialisées dans les
interceptions des communications. Confronté à cette cyber-menace, Apple a
mis à jour en urgence ses mobiles commercialisés depuis 2011 pour les
protéger contre le logiciel Pegasus, conçu par la firme NSO de Herzliya,
au nord de Tel-Aviv, dans la «Silicon Valley» israélienne. NSO est loin
d’être seule sur ce créneau dans un pays, qui se proclame la «nation
start-up» et où les multiples menaces sécuritaires érigent la collecte
du renseignement en impératif vital.
Pas moins de 27 entreprises basées en Israël sont actives dans ce secteur, selon l’ONG britannique Privacy International. Ce chiffre place Israël très loin en tête du classement mondial avec 3,3 compagnies pour un million d’habitants contre 0,4 aux Etats-Unis et 1,6 en Grande-Bretagne. Parmi les clients de ces logiciels figurent des gouvernements d’Amérique latine, d’Asie centrale ou d’Afrique.
L’utilisateur de Pegasus, logiciel à la fois sophistiqué et personnalisable fonctionnant au départ par hameçonnage, peut accéder à la caméra, au micro ou à la géolocalisation de l’appareil piraté, aux contenus de messages, d’appels et de toute une série d’applications globales comme Gmail, Facebook, Skype, WhatsApp, Viber... «La mission de la NSO est d’aider à faire du monde un lieu plus sûr en fournissant à des gouvernements légitimes une technologie qui les aide à combattre le terrorisme et le crime», indique un porte-parole de NSO dans un communiqué.
Experts recrutés à prix d’or
La société «se conforme totalement à la législation et aux règlements sur le contrôle des exportations», assure-t-il, faisant référence aux autorisations indispensables délivrées par le ministère de la Défense pour la vente à l’étranger d’armements et de technologies pouvant avoir un usage militaire. Selon Privacy International, ces garde-fous ne tiennent pas compte de la situation des droits de l’homme dans les pays clients, ce qui permet aux régimes en place de surveiller ou de réprimer des opposants. Dans le cas d’Apple, c’est un militant des droits de l’homme émirati, Ahmed Mansoor, qui, déjà visé par plusieurs cyber-attaques dans le passé, a trouvé suspects des textos reçus courant août.
Selon les médias israéliens, NSO aurait fourni il y a deux ans avec l’aval du ministère de la Défense son logiciel à un pays du Golfe, dont le nom n’a pas été précisé. «Cette affaire n’a rien d’étonnant. Israël se trouve dans le peloton de tête mondial pour tout ce qui touche au cyber-secteur», explique à l’AFP Daniel Cohen, de l’Institut pour les études sur la sécurité nationale (INSS) de Tel-Aviv.
Selon lui, cette percée s’explique principalement par le dynamisme des membres d’unités d’élite de l’armée, comme la 8200, spécialisée dans la cyber-guerre. «Après avoir quitté l’uniforme, ces experts utilisent leur savoir-faire pour créer des start-up ou se faire embaucher à prix d’or par des firmes existantes», dit Daniel Cohen. «Israël compte plus de 300 entreprises de toutes tailles dans le cyber-secteur, les plus grands groupes d’armement ont eux aussi ouvert des cyber-unités. Mais dans l’immense majorité des cas, il s’agit de firmes qui ne traitent que de la protection des systèmes informatiques militaires et civils, tels que des banques, des entreprises privées et publiques», précise-t-il.
Du Danemark à l’Iran
«Moins de 10% des firmes du cyber-secteur ont choisi le créneau offensif, c’est-à-dire les technologies permettant d’infiltrer des systèmes informatiques», selon Daniel Cohen. Privacy International, qui lutte contre les violations de la vie privée par des institutions gouvernementales, souligne que la vente de logiciels d’espionnage «peut jouer un rôle particulièrement important dans le renforcement de la coopération entre services de renseignement» israéliens et étrangers.
Des entreprises d’origine israélienne, comme Nice Systems et Verint, ont fourni des technologies aux polices secrètes de l’Ouzbékistan et du Kazakhstan, ainsi qu’aux forces de sécurité de Colombie, tout en exportant vers Trinité-et-Tobago, l’Ouganda, le Soudan du Sud, le Panama et le Mexique, affirme l’ONG.
Pas moins de 27 entreprises basées en Israël sont actives dans ce secteur, selon l’ONG britannique Privacy International. Ce chiffre place Israël très loin en tête du classement mondial avec 3,3 compagnies pour un million d’habitants contre 0,4 aux Etats-Unis et 1,6 en Grande-Bretagne. Parmi les clients de ces logiciels figurent des gouvernements d’Amérique latine, d’Asie centrale ou d’Afrique.
L’utilisateur de Pegasus, logiciel à la fois sophistiqué et personnalisable fonctionnant au départ par hameçonnage, peut accéder à la caméra, au micro ou à la géolocalisation de l’appareil piraté, aux contenus de messages, d’appels et de toute une série d’applications globales comme Gmail, Facebook, Skype, WhatsApp, Viber... «La mission de la NSO est d’aider à faire du monde un lieu plus sûr en fournissant à des gouvernements légitimes une technologie qui les aide à combattre le terrorisme et le crime», indique un porte-parole de NSO dans un communiqué.
Experts recrutés à prix d’or
La société «se conforme totalement à la législation et aux règlements sur le contrôle des exportations», assure-t-il, faisant référence aux autorisations indispensables délivrées par le ministère de la Défense pour la vente à l’étranger d’armements et de technologies pouvant avoir un usage militaire. Selon Privacy International, ces garde-fous ne tiennent pas compte de la situation des droits de l’homme dans les pays clients, ce qui permet aux régimes en place de surveiller ou de réprimer des opposants. Dans le cas d’Apple, c’est un militant des droits de l’homme émirati, Ahmed Mansoor, qui, déjà visé par plusieurs cyber-attaques dans le passé, a trouvé suspects des textos reçus courant août.
Selon les médias israéliens, NSO aurait fourni il y a deux ans avec l’aval du ministère de la Défense son logiciel à un pays du Golfe, dont le nom n’a pas été précisé. «Cette affaire n’a rien d’étonnant. Israël se trouve dans le peloton de tête mondial pour tout ce qui touche au cyber-secteur», explique à l’AFP Daniel Cohen, de l’Institut pour les études sur la sécurité nationale (INSS) de Tel-Aviv.
Selon lui, cette percée s’explique principalement par le dynamisme des membres d’unités d’élite de l’armée, comme la 8200, spécialisée dans la cyber-guerre. «Après avoir quitté l’uniforme, ces experts utilisent leur savoir-faire pour créer des start-up ou se faire embaucher à prix d’or par des firmes existantes», dit Daniel Cohen. «Israël compte plus de 300 entreprises de toutes tailles dans le cyber-secteur, les plus grands groupes d’armement ont eux aussi ouvert des cyber-unités. Mais dans l’immense majorité des cas, il s’agit de firmes qui ne traitent que de la protection des systèmes informatiques militaires et civils, tels que des banques, des entreprises privées et publiques», précise-t-il.
Du Danemark à l’Iran
«Moins de 10% des firmes du cyber-secteur ont choisi le créneau offensif, c’est-à-dire les technologies permettant d’infiltrer des systèmes informatiques», selon Daniel Cohen. Privacy International, qui lutte contre les violations de la vie privée par des institutions gouvernementales, souligne que la vente de logiciels d’espionnage «peut jouer un rôle particulièrement important dans le renforcement de la coopération entre services de renseignement» israéliens et étrangers.
Des entreprises d’origine israélienne, comme Nice Systems et Verint, ont fourni des technologies aux polices secrètes de l’Ouzbékistan et du Kazakhstan, ainsi qu’aux forces de sécurité de Colombie, tout en exportant vers Trinité-et-Tobago, l’Ouganda, le Soudan du Sud, le Panama et le Mexique, affirme l’ONG.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق