الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال قسنطينة مظاهر الدهشة النسائية في شوارع قسنطينة ويدكر ان اخبار مجزرة البوسكي النسائية اثرث نفسيا على سلوكاتت نساء قسنطينة ومن غريب الصدف ان اداعة قسنطينة خصصت مواعيدها الاسبوعية للحديث عن النظافة وتجاهلت النظافة الفكرية لسلوكات سكان قسنطينة ويدكر ان نساء قسنطينة يالفظن بكلمة القتل امام اطفالهن في حالة رفضهن اتباع نصائحهن والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة المديعة سلمي بوعكاز في شوارع وسط مدينة قسنطينة و الاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع نساء قسنطينة افلام اشهارية شعبية حول مجزرة البوسكي ويدكر ان مجزرة البوسكي النسائي جعلت رجال قسنطينة يفقدون ثقتهم العاطفية في نساء قسنطينة وخبراء علم النفس يطالبون حكومة سلال بتخصيص ميزانية اضافية لعلاج سكان قسنطينة نفسيا وعاطفيا وللعلم فان سكان قسنطينة يعانون من امراض المجاعة الجنسية والخيانة العاطفية والتسول الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختفاء اصوات المستمعات سليمة وغيرهن من حصة تهاني الصباح باداعة قسنطينة مند انتشار اخبار مجزرة البوسكي النسائية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقف قطارات طراماوي قسنطينة عشية الجمعةالاسلامية بسبب المقابلات الرياضية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتسول رجل الاعمال على فوضيل لدي السلطات العليا الجزائرية من اجل تسديد ديون قنوات الشروق الفضائية والصحافية ليلي بوزيدي تفكر في الانتحار من جسر المرادية بعد غلق قنوات الشروق من طرف الجنرال على فوضيل ويدكر ان مجمع الشروق نهب خزينة الدولة الجزائرية ونهب خزينة اصدقاء السعيد بوتفليقة ونهب خزينة صديقه لخضر بن تركي ومن غريب الصدف ان عائلة الجنرال على فوضيل تملمك فنادق وملاهي جنسية في فرنسا والسعودية وشر البلية مايبكي
وقف قنوات الشروق عن البثّ بسبب الديون
علي فضيل يتكلّم
ديون الشروق اليومي بلغت 24 وليس 46 مليار سنتيم
وقالت مصادر مطلّعة أن الشركة الفرنسية التي توّفر خدمة البثّ لقنوات الشروق " غلوب كاست " اتخذت قرارا بوقف بث القنوات الثلاث بسبب ديون غير مدفوعة تقدر بحوالي 1 مليون دولار ( 11 مليار سنتيم ) .
من جهة أخرى ، قال موقع " ألجيري وان " المسجل في فرنسا ، أن الديون المتراكمة على جريدة الشروق اليومي ، لدى شركات الطبع في الجزائر العاصمة بلغت 46 مليار سنتيم ، وأن الجريدة عاجزة عن تسديد هذا المبلغ في الظرف الحالي بسبب نقص الإشهار وانخفاض المبيعات.
ولم يذكر المصدر إن كانت لدى مطابع الشرق والغرب ديون أخرى مستحقة على الشروق اليومي أم لا ، لكن أكد بأن مجمّع الشروق يواجه مشاكل عويصة .
علي فضيل ينفي ويوضّح القضيّة
غير أن المدير العام لمجمّع الشروق ، علي فضيل نفى أن تكون القنوات الثلاث توقفت عن البثّ ، وقال في تصريح " للحياة " أن هذه الأخبار مجرد " دعايات " و " إشاعات مغرضة " ونفى توقف القنوات الثلاث التي يملكها مجمّع الشروق توقفت عن البثّ عبر القمر الصناعي " نايل سات " وبرّر اختفاء القنوات من على الشاشة بالتحوّل من الترددّات القديمة إلى تردّدّات جديدة بنوعية عالية الدقة في التلفزيون الرقمي للجيل الثاني التي تمّ الإعلان عنها منذ شهرين ، من أجل أن يتاح لنا بثّ مباريات الدوري الأوربي لكرة القدم والتي قمنا بشرائها على مستوى منطقة المغرب العربي وعقود الشراء من المالك الحصري تلزمنا بذلك حسب قوله .
من جهة أخرى نفى أن تكون ديون جريدة الشروق اليومي لدى المطابع قد بلغت 46 مليار سنتيم ، وقال أن ديون بلغت 24 مليار سنتيم فقط وهذا بسبب عدم تسديد الفواتير لمدة 3 أشهر ، وأضاف على فضيل بأن هذا أمر عادي وحصل عدّة مرّات وهذا لكون جريدة الشروق اليومي هي الأكثر سحبا من بين الجرائد الوطنية ، وكشف عن قيمة مبلغ السحب شهريا وهو 8 مليار سنتيم .
وقال علي فضيل أن ديون الجريدة لدى المطابع سيتم تسديدها في وقت قريب، وأن قنوات الشروق الثلاث ستبقى تبث ولن تختفي .
من جهة أخرى ، لم يتم العثور على الترددات الجديدة لقنوات الشروق على القمر نايل سات رغم محاولات عدّة لإيجادها ، لا على التردّدّات القديمة ولا علي أيّ ترددات أخرى ، وسواء كان الاختفاء بالفعل ناتج عن قرار بوقف البثّ أو جرت تغيير الترددّات ، فمن المتوقع أن يؤدي توقّف قنوات الشروق إلى مشاكل فعلية مع المعلنين في هذه القنوات والذين يقدر عددهم بالعشرات .
ــقلـم : ع.مصطفى
يـــوم : 2016-09-24
طالبات السنة الأولى بتيارت يشتكين
اكتظاظ وتهيئة غائبة بالإقامة الجامعية آسيا كبير
تعيش طالبات الإقامة الجامعية آسيا كبير الواقعة بعاصمة الولاية تيارت وضعا مأساويا بسبب ظروف العيش داخل الغرف التي غابت فيها أدنى الشروط في غياب التكفل
فطالبات السنة الأولى من مختلف التخصصات يشتكين من ظروف الإقامة داخل غرف وضعها كارثي لأن أغلبيتهن وجهن إلى الجناح (أ) فيما تضم الغرفة الواحدة 4 طالبات يتقاسمنها في مساحة لا تتجاوز 4 أمتار مربع وتفاجأن بعد أن سلمت لهن مفاتيح الغرف بزجاج النوافذ المكسر مما اضطرهن لتصليحها من جيبهن تحسبا لموسم الشتاء كما أن الغرف غير مهيأة وتستدعي الترميم إلى جنب غياب التدفئة المركزية داخل الغرف.
رغم قساوة المنطقة في فصل الشتاء
و قد أفادت الطالبات أن عدد المقيمات هذا الموسم الجامعي وصل إلى حدود 5 آلاف طالبة مقارنة بالعام الماضي حيث وصل عددهن إلى 4 آلاف هذا الاكتظاظ داخل الغرف زاد من غبن الطالبات و أصبحت المعيشة داخل الإقامة لا تطاق
يذكر أن الإقامة الجامعية قبل نهاية الموسم الجامعي الفارط عرفت نشوب حريق داخل غرفة وامتدت ألسنة النيران إلى الغرف الأخرى مما تسبب في اختناق أكثر من 20 طالبة بسبب الدخان الكثيف وإتلاف عدة غرف أخرى لتبقى الإقامة تعاني من مشاكل يستوجب تداركها كتوفير الإطعام بوجبات غذائية لائقة والتدفئة المركزية ومن المفروض أن يتم إعادة تشغيلها أو إصلاحها خلال فترة الصيف لتستقبل الطالبات في ظروف جيدة.
رسائل
بذاءة في قناة " بور تي في "
...
الشيخ النوّي يهدّد بسحق الحياة و مسؤوليها
وبدا الشيخ النوّي حادا وقاسيا ، ويتكلم بصببية شديدة، لكّنه لم يوّضح كيف يقوم بسحق مسؤولي الحياة ، وهل يتم ذلك باستعمال العنف الجسدي أم بطريقة أخرى ، وهل يقوم به هوّ شخصيا أم يقوم به طرف أخر .؟
وكان يمكن للشيخ النوّي أن يردّ على الجريدة أو أن يرفع ضدها دعوى قضائية ، بدلا من توجيه تهديد صريح لمسؤوليها ، رافضا تقبل أي نقد يوجه له من طرف الجريدة ، رغم أنّ برنامجه مبني على انتقاد الشخصيات السياسية .
تجدر الإشارة إلى أن الحياة نشرت مرارا أخبارا تشيد بالفقرات الناجحة لبرنامجه ، وهو ما يوضّح بأنّ الجريدة لم يكن هدفها الإساءة ، لا للبرنامج ولا لمقدمه ولا للقناة التي تبثّه ، وإنمّا تمارس حقّها في نشر الرأي والرأي المخالف .
يذكر أن " الحياة " قرّرت الاحتفاظ بحقها في متابعة السيد الشيخ " النوي" قضائيا بتهمة التهديد الصريح
.4 سبتمبر, 05:59بقلم عيسى.العاصمة
http://www.elhayatonline.net/rubrique31.html
اقرئو ما يكتب الشيعي سلايمية
مديرية الأملاك الوطنية تتنكر لعقود الملكية وتصفها بغير الرسمية
فلاحو تيفريت بسعيدة يحتجون على نهب 800 هكتار من أراضيهم
ناشدت عائلة بوزيدي التي كانت تملك مزرعة فلاحية تبلغ مساحتها 1184 هكتار بمنطقة تيفريت ببلدية عين السلطان في ولاية سعيدة، ورثوها أبا عن جد من العهد الاستعماري، السلطات العليا في البلاد، فتح تحقيق معمق في قضية نهب جزء كبير من أملاكهم وتشريد عدد منهم خارج بيوتهم منذ عام 2008، حيث قامت مديرية سعيدة للوكالة الوطنية لمسح الأراضي بتوزيعها على 29 فلاحا تاركة 386 هكتار فقط للعائلة، تجسيدا لمشروع المزرعة النموذجية تحت اسم مولاي عبد القادر، رغم تأكيد هؤلاء في احتجاجهم لدى ”الفجر”. وفي النداءات والمراسلات التي اصطحبوها معهم، أن ما يقارب 800 هكتار سلبت منهم باطلا رغم امتلاكهم لعقود ملكية تحت ترقيم العقد رقم 41 بتاريخ 06 /03/ 1865، ولم تستجب لهم أي جهة قاموا بطرق بابها لحد الساعة، حيث راسلوا وتنقلوا لكل من وزارة الفلاحة والمالية ومديرية الفلاحة لولاية سعيدة وكذا مديرية مسح الأراضي والوالي وحتى الوزير الأول عبد المالك سلال لاسترداد حقوقهم، لكن الرد جاء بالسلب ولم تتحرك أي جهة، متهمين سلطات سعيدة المحلية والفلاحية بالتورط ونهب العقار الفلاحي وتوزيعه بالمحاباة على السماسرة ومبيضي الأموال.
وكانت آخر مراسلة قامت بها عائلة بوزيدي لمنظمة حقوق الإنسان لهيئة الأمم المتحدة بالعاصمة، لنقل انشغالها لهم والحصول على سند لاسترجاع حقوقهم المسلوبة - حسب ما أكدوه - خاصة بعد الرد السلبي الذي بلغهم من المديرية العامة للأملاك الوطنية، على مطلبهم بالتحقيق المدقق في عملية توزيع الأراضي الفلاحية التابعة لملكيتهم على أجانب، حيث جاء في نص الرد أن هذا المطلب مجرد ادعاء على الدولة المتمثلة في المزرعة النموذجية ”مولاي عبد القادر”، وكذا الموزعة على الخواص، وأن عقود الملكية التي أبرزها أفراد عائلة بوزيدي لا ترقى إلى السندات الرسمية أو السندات ذات الحجية في إثبات الملكية العقارية، وأن مجمل العقارات المطالب بها مرقمة ترقيما نهائيا ولا يمكن اعادة النظر فيه، إلا أمام الجهات القضائية، عملا بأحكام المادة 16 من المرسوم رقم 76-63 المؤرخ في 25 مارس 1976 المعدل والمتمم المتعلق بتأسيس السجل العقاري.
ليبقى أمام هؤلاء المحتجين السبيل مفتوحا أمام أروقة العدالة لتحصيل حقوقهم المسلوبة التي لم تفصل لحد كتابة هذه الأسطر في القضية، لا سلبا ولا إيجابا.
سلمية حفص
فكرة
"الشروق" لن تتوقف !
هذه الأخبار على "الشروق" ليست جديدة، حيث سبق لبعض وسائل الإعلام وان أخرجت سيوفها "الحافية" في وجه "الشروق" ونشرت أخبار غير صحيحة عن غلق المجمع وإفلاس إمبراطورية علي فضيل كما سمتها، في وقت تختبئ عن الأنظار وتدفن رؤوسها في الرمل لما تتوّج "الشروق" في أكبر المحافل العربية والدولية.
مجمع "الشروق" سيواصل ريادته الوطنية على الساحة الإعلامية، بقنواته وجريدته وموقعه الالكتروني وكيما يقولو "هدرة النّاس ما جيب والو".
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/344148.html
عريبي.. حجة وحويجة!
ويقول في رسالته ”المكية”: ”إن الوزيرة المسماة بن غبريط زوجة رمعون تشكل خطرا على الأمن القومي الجزائري، وعلى رئيس الجمهورية وجماعته، الذين يحكمون البلاد، أن يتحملوا المسؤولية كاملة عن تداعيات تصرفات هذه الوزيرة (...)”.
لا يهمني أمر من يحكمون البلاد، ما يهمني في لغة التهديد والوعيد هذه أنه كيف رأى صاحبها أن الوزيرة تهدد الأمن القومي، وهو الذي عاش سنوات الجمر والإرهاب، ولم يدن يوما جريمة، ولم يحاول التصدي لجماعته من الإسلاميين أو التوسط لوقف شلال الدم المتدفق في الجزائر؟!
لم أفهم كيف يمكن أن تهدد وزيرة، الأمن القومي، والرجل نسي كل ما يهدد الجزائر فعلا من أزمة اقتصادية، ومن انتشار للفكر الراديكالي. كل هذا لم يحرك للنائب ساكنا، ربما لأنه يهيء له الأرضية التي تترعرع فيها أفكاره ومشروعه.
يبكون فلسطين، وكلهم يرتمون بين أحضان ألد أعدائها ودعمه لإسرائيل، أردوغان، فأي نفاق هذا.
يتحدث عن كتب التاريخ المدونة بأحرف من نور ونار، والكل يعرف أن الكثير من صفحات التاريخ يشوبها التحريف، فكم من المجاهدين والشهداء أهدرت حقوقهم وأسقطوا من قوائم الشهداء، لا لشيء إلا لأنهم غير مسلمين ومن أصول أوروبية.
أليس تحريف لتاريخ الثورة أن يدعي البعض أنها ثورة دينية، والكل يعرف أن جمعية العلماء المسلمين التي كانت تناضل من أجل حماية الدين وفصله عن الدولة الإستعمارية، لم تلتحق بالثورة، ولم تطالب يوما بالإستقلال؟
هل لأن المجاهدين قالوا ”الله أكبر” تحولت الثورة إلى ثورة باسم الإسلام؟!
القدس لا ولن تكون عاصمة إسرائيل، وهذه الفضيحة في حد ذاتها، هي ضرب للمدرسة الجزائرية، ولن تنال من الوزيرة ولا أسرتها فهي وأسرتها في مأمن عن الجحيم الذي يعانيه أبناؤنا يوميا في المدارس ومن برامج صارت أقرب إلى خطب داعش ومقررات الأزهر منها إلى برامج علمية وتربوية؟
أين كان عريبي لما كان الفيس المحل يقيم التجمعات ويدعو إلى العصيان المدني، قبل أن يدخل البلاد في حلقة الظلام؟
الجواب عند من يعرفون الرجل ويقولون إنه كان يتنقل بين التجمعات وينادي ”عليها نحيا وعليها نموت” فمات الآلاف، داستهم آلة الدمار التي استهدفت الجزائر باسم الدين، وحيا عريبي وجماعته، وها هم يحجون كل سنة ويربون البطون والأكتاف والحسابات البنكية أيضا!
الأمن القومي الجزائري في خطر حقا، من لغة الأحقاد والتهديد والوعيد التي يرفعها عريبي وأمثاله ضد كل صوت متنور يريد إفتكاك الجزائر من مخالب الإرهاب والعنف وينافق باسم الدين. وليست البرامج التربوية التي تريد الوزيرة أن ترفع بها مستوى النشأ وتحريره من التطرف وسجن الظلمات!
(25 )
comment on peut obliger nos enfants a porter de immense cartable trop lourd et leur dit soyer énergétique et travaillez bien a l'école.et on les envoie a faire 5 km pour arriver a l'école,n'a t'en pas les moyens pour faire des bus scolaire mais on a pour changer tt les programmes ainsi éditer de nouveaux livres??? elle commence mal cette ministre car ici c l'Algérie et pas la France donc pas de place pour u ne femme comme toi DS un pays musulmans commence a porter le voil pour présenter l'école algérienne
.
الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري
ان جزائرنا تتدحرج نحو الحرب الاهلية
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف ومواطن جزائري
ضحية تظاهرة قسنطينة الثقافية
سيادة الرئيس الجزائري
بعد التحية والسلام
هاهي جزائرنا العظيمة تتدحرج نحو الحرب الاهلية بعد جفاف خزائنها المالية وخواء بنوكها التجارية وضياعها شعبها العزيز بين السياسات الفاشلة لحكومة كوهين سلال وبينما كانت طبول الحرب الاقتصادية تندر بحفاف منابع الدهب الاسود في العالم المعاصر غرقت حكومتكم الفاضلة في السياسة التبدير الاقتصادي من اجل نقل الاموال الريعية من خزينة الدولة الجزائرية الى الحسابات السرية لجماعات اصدقاء عبد المالك سلال وشاءت الصدف ان تعيش قسنطينة عاصمة الثقافة التبديرية الجزائرية لنكتشف مشاريع وهمية ومافيا اقتصادية تنهب الحزينة العموومية علانية من اجل تدمير الاثار الاسلامية بقسنطينة وتحطيم معالم دولة القدس الصغري بقسنطينة وطبعا لن احدثكم عن اختصار مهام والي قسنطينة في الدفاع عن المشاريع الثقافية الراقصة مقابل نسيان الخريطة الجغرافية لولاية قسنطينة وتجاهل الحقوق الانسانية لسكان قسنطينة اللبسيطة من سكن اجتماعي وعمل انساني وبدل ان تصبح دواوين ولاية قسنطينة الادارية في خدمة سكان قسنطينة امست بقرارات ادارية من رئيس الحومة سلال وزعيم محافظة قسنطينة لنهب الاموال العمومية الشيخ الحسين في خدمة جماعة بن تركي الغنائية لتضيع قسنطينة في طوفان الترميمات العمرانية العشوائية للمباني الاسرائلية بشوارع قسنطينة ودوامة الزيارات الرسمية لقصور الدعارة الثقافية بالخليفة وزينات من اجل استقبال اموال الريع البترولي من البنك المركزي الى بنوك قسنطينة لتهريبها الى البنوك الاجنبية تحت غطاء الوفود العربية الوهمية
ووسط بركان الصدمة البترولية تاتي تصريحات رئيس الحومة الجزائرية من قسنطينة بشرعية التسلية الثقافية من اجل اثباث وجود الدولة الجزائرية خرافيا في الاحداث العالمية ولو بالنفاق الدبلوماسي عبر الاسراف الاقتصادي وبالعملة الصعبة بعدما اصبحت اجور الفنانين تدفع بالعملة الاوروبية بدل الدينار الجزائري وبتصريحات رسمية من زعيم جماعات النهب الاقتصادي والتسلية الثقافية الجنسية لخضر بن تركي الدي دخل قسنطينة باحثا عن الفنادق الفخمة وليس عن ثقافة سكانها المجهوليين من داكرة بائع التداكر بالملاعب الجزائرية ماضيا وشر البلية مايبكي
سيدي رئيس الشعب الجزائري
هاهو شعبك العظيم الدي افتخرت بمغامراته التاريخية الوهمية يتدحرج نحو المجاعة الغدائية بامتياز بعدما فشلت حكومة كوهين سلال ضمان اجور موظيفها وحراس ناهبي الخزينة العمومية وبدل ان تقدم حكومة الافلاس الاقتصادي اوراق الاستقالة الاقتصادية هاهي تحاول تغطية شمس الحقيقة الاقتصادية بخيال الاوهام السياسية لطوائف جماعات سلال الانتهازية بعد نفاد اموال النقود الاحتياطية وحجز البنوك الاميركية على احتياطي الدهب الجزائري في البورصات العالمية
وشاءت الصدف ان تنجح حكومة الافلاس الاقتصادي في زراعة الاوهام التبديرية بين الجزائريين بامتياز مادامت الاموال الجزائرية من حزائن الشعب الجزائري الى خزائن اصدقاء كوهين سلال رسميا ليمسي الحداد رجل اعمال والخباز رئيس حكومة و الطبال زعيم سياسي لتضيع الدولة الجزائرية بين رباعية اصدقاء نساء جيجل وصديقات احباب القبائل وعاشيقات بنات بسكرة وعاهرات جميلات السلطة الجدزائرية
مادامت الدولة الريعية تحارب الدولة الرسمية وتحت مظلة الفخامة الرئاسة المنكوبة في كراسي رئاسة الجمهورية
الفاخرة في قصور المرادية وحداائق الابيار الضائعة وشر البلية ما يضحك
سيدي رئيس الوزراء الجزائريين
هاهي بلادنا تتدحرج نحو الانفجار الاجتماعي بعد ضياع الاموال الريعية بين افواه ارانب جماعات لخضر بن تركي الغنائية وتشريد الجزائريين بين ناهبي البنوك الجزائرية التجارية مادمت الدولة الناهبة من الحكومة الفالسة الى الجماعات السياسية المفلسة شعارا رسميا احباب الريع التجاري الدين نهبوا الاحياء والاموات ولم يحققوا اشباعهم الاجتماعي مادمت بطونهم جائعة الى الخزائن البنكية الجزائرية ومن غريب الصدف ان جزائرنا العظيمة ضاعت يوم اسلمت مقاليد حكمها الى اشباه الرجال ابتداءا من اشباح الوزراء العاجزين وانتهاءا باشباه الولاة النائمين على خزائن البيروقراطية الادارية ومابينهما من دولة جزائرية مريضة بشعبها ودليلة امام زعماء الشعوب العالمية وشر البلية مايبكي
سيادة رئيس قبائل الشعب الجزائري
هاهي عبقرية الاصلاحات الاقتصادية انجبت دولة الرعيان السياسية وبدل ان تعلن دولتكم الفاضلة انسحبها من الخريطة العالمية هاهي تبدع مسرحيات اقتصادية وسينمائية لتلهية الشعب الحزائري عن افلام الربيع العربي
ولعلا طواهر اختطاف الاطفال وجرائم اعتيال الاطفال وخواطر حوادث المرور ثثبث ان الجزائريين امسوا لعبة اطفال في سياستكم فهل باختطاف الاطفال ينسحب الشعب الجزائري من مخطط الربيع العربي وهل بشراء سيارات الموت الاجتماعي تنتصر الجزائر على نظريات الفوضي الخلاقة
سيدي رئيس الاطفال الجزائريين
لقد اكتشف الجزائرييمن دولة المساجين بامتياز حينما امسي خريج اللسجون مناضلا سياسيا و رئيس حزب سياسي ومنتخب برلماني وبدل ان يمسي الفساد السياسي قضية مجتمع اصبح المفسدين زعماء الاصلاحات الاقتصادية الفالسة فسارق مؤسسة عمومىة فالسة اصبح رجل اعمال باموال الخزينة العمومية وسارق مقالة صحفية امسي خبير سياسي بجدران صفحات الفايسبوك وطبعا لن احدثكم عن خزائن الجيوش العربية التي تنهب الخزائن العمومية تحت غطاء الدفاع عن ةالاراضي المقدسة وبين ناهب ادراي لاموال الدولة الضائعة وناهبي الخزائن العمومية من اجل ضمان مستقبل افضل لعائلات الشخصيات الوطنية الخرافية ضاعت الدولة الجزائرية الفاضلة في قطعة نقدية ميتة
سيدي رئيس الاموات الجزاؤيين
هاهي بشائر الانتحار الاجتماعي ومنصائب الافلاس الاقتصادي تهدد الكيان السياسي لدولتكم الجزائرية الضائعة مادمت تسير من اشباه الرجال المخنثين وشبيهات النساء العاهرات واسالوا وزرائكم الافاضل اين دهبت اموال خزائنكم الاقتصادية لتعلموا ان حكومة كوهين سلال التبديرية انفقت اموال الجزاؤيين على عاهرات الموسيقي العربية وعاريات السياسة العربية وبدل ان تعلنون الاقالة الجماعية لحكومة كوهين سلال هاهي المافيا الاقتصادية لجماعات السوق السوداء تسير دوائر رئاسة الجمهورية بعقلية التجار المتجولين وسوف تدركون مستقبلا ان
السياسة الجزائرية الفاشلة انجبت دولة جزائرية ضائعة ومالم تفتحون ابواب الحريات الانسانية للشعب الجزاري فانكم سوف تحصدون دمارا جزائريا شاملا مستقبلا وان دولة تعيش على افلام التسلية السياسية للشعب الجزائري سوف تحصد عزوف انتخابي واستقالة جماعية من تسير دولة ضائعة وشعب حائع وصدق القائل
انني اري شعب المجانين ودولة السارقين وحكومة المساجين وشر البلية مايبكي
يا فخامة الجزائر الضائعة
قسنطينة في 23سبتمبر 2016-09-23
من امام شواهد مقابر قسنطينة العظمي
قسنطينة عاصمة اللتسلية الجزئرية السياسية
أولا كتابتك في الموضوع جاءت بعد سبعة أشهر من كتابة رسالة عريبي (كتبت الرسالة في 18 مارس 2016) أي انها (اسطورتك) متأخرة في مواكبة الاحداث.
ثانيا رسالة السيد النائب الي رئيس الجمهورية هي بطبيعة الحال شكوى تدل على غياب لغة الحوار التي كان من المفروض ان تكون بصفته نائبا عن جزء من الشعب او على الأقل تحال هذه الرسالة الي رئيس المجلس الشعبي الوطني.
ثالثا تجديد وتحديث المفاهيم والأفكار القديمة الجديدة وتوظيفها لفتح جراحات الصراع بين الإسلاميين والوطنيين من جهة وبين العلمانيين الحداثيين العروبيين والفرانكفونيين من جهة اخري طبعا علي مرئا من السياسيين الذين لا هم لهم سوي التلاعب والسخرية لخدمة ما تريده نرجسيتهم وما تشتهي.
سيدتي تتكلمين في كل مرة عن ارد وغان وحزبه وانا لا اشك أنك لا تعرفين حنكته السياسية كيف استطاع حزبه الإسلامي ان يتخطى الصعوبات والتعايش في حوار دائم مع العلمانيين الاتراك وتجنيب البلاد من الافكاروالصراعات الجانبية.
رابعا ان التخلف التربوي الذي تعيشه المنظومة راجع بالأساس الي اغتراب دور الفكر ودور الفهم والتأويل والياس من الوقت. العلة يا سيدتي كامنة في إرادة فرض الامر الواقع بعد طول انتظار والجنون نحو التهافت الي تطبيق برنامج ما دون بلوغ المستوي النضج الحضاري.
وأخيرا سيدتي قراءتي لأسطورتك توحي وتخبر بميولك واتجاهاتك وددت لو تحريت الموضوعية في التحليل والتقريب بين المفاهيم بدل التفريق. اسمحي لي سيدتي ان أقول لك كيف تكتبين بان الامن القومي الجزائري في خطر حقا من لغة الأحقاد والتهديد والوعيد وانت ترفعين قلمك بلغة الحقد والتحريف لا يا سيدتي ما هكذا تكون المرأة الاوراسية الجزائرية الشماء. لك كل الاحترام. شكرا –ابن رشد الاندلسي-
2016/09/22
2016/09/22
من اين اتته القيمة المالية والقيمة النفسية و يقول ان بلده محاصر ، و بعدها يحج الى قطر ، اليس هو الاستقباء الديني الواضح ، نحن مسلمون ونؤمن بالله غصبا عنهم
2016/09/22
ذوو النفوس الدنيئة , يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء الـاخرين ا
ا
ليس ثمّة لغة احقاد أكبر من لغتك أنت بل انت استاذة الاساتذة في هذا المجال.
حين تحاضر العاهرة في الشرف
Le pouvoir islamise de force et par la violence.Chaque jour des dizaines d’immences et tres couteuses mosquées sont construites à travers tout le pays,avec l’argents des impots des citoyens sans meme demander leur avis.
A l’image de la monstrueuse mosquée d’Alger en construction pour 3 milliards de dollars et avant elle celles de Constantine et d’Oran.
Plus de 80°/° des citoyens n’approuvent pas cet état de fait.
Ils veulent des hopitaux,des écoles et des professeurs diplomés dans les langues fortes internationales,des universités performantes,,des routes,de l’eau,des logements,des écoles de musique et des arts,des écoles de sport et de danses,de l’éléctricité ,du transport.
Il y a là une violence vis-à-vis des populations autochtones.
En Algérie il y a des juifs,il y a des chrétiens,il y a des athées.Ils sont plus de 70°/° de la population.
Ceux là sont violenté par les tenants de l’arabo islamisme.
On impose l’arabe comme langue officielle alors qu’elle est une langue étrangère et en plus elle n’est pas une langue de sciences ni de progrès.Ce qui génère un retard immence pour les élèves qui étudient dans cette langue pôrteuse de sous développement ,de pauvreté,de division,de misère,d’extrémisme et de terrorisme.
L’Arabe islamlise et l’islam arabise d’après ces énérgumènes qui considère que la langue arabe et la seule langue qui doit avoir le droit de cité dans le globe,car c’est la langue de DIEU étant,d’après eux, la langue du coran et de l’islam.Toute l’humanité doit adopter cette langue sacrée meme par le DJIHAD s’il le faut.C’est dans cette esprit que les programmes scolaires algériens préparent les élèves en classe.Ils les préparent aussi à l’extérmination des juifs et au gazage d’Israel.
La grande mosquée d’Alger est construite dans cette logique,pour préparer la guerre et la soumission des peuples en Afique et dans toute la méditerranée.
Voilà ou le combats des Européens et des occidentaux doit se concentrer.Leur plan de lutte contre le terrorisme islamiste avec des armes ne suffit plus.Il faut et en urgence lui couper ses racines qui sont les régimes fanatiques et génocidaires ,araboislamistes,racistes,ethnicide,identicide,et suicidaire,qui ne veulent que la religion musulmane comme religion et l’arabe comme langue.Pour eux aucune autre langue ni religion n’as le droit de cité.
En Algérie,dans les chaines de télévisions publiques payées par les citoyens avec leurs impots,on consacre des heures et des heures à parler d’Islam,de mosquées,de Omra ,de HADJ alors que ça n’interresse personne.On interrompt les programmes et on diffuse les appels à la prière.Le régime raciste et xénophobe arabo islamiste d’Alger impose par la violence la religion musulmane au populations,qui n’en veulent pas.
Les Chrétiens d’Algérie voudrais alors qu’on leur parle de leur religion avec un égal temps de diffusion à la télé publique dans ce cas.Les Juifs aussi.
Il est temps que les instances internationales se penchent sur l’ALGERIE et épluche ses programmes scolaires et ses médias publiques lourds,qui forment à l’islamisme radical .La télévision publique nationale doit diffuser des émissions de savoir et d’histoire de l’Algérie orginale et véritable,AMAZIGH,africaine ,méditerranéene,universaliste,laique,pluriconfessioinnelle,ouverte sur l’universalité,qui sème la paix dans le monde,dans laquelle les juifs,les chrétiens,les athées vivront ensembles unis mais pas uniformes.
Si les choses restent en l’état,les jeunes algériens continueront à etre bien formé pour exterminer tous ceux qui ne sont pas arabes et musulmans,qui sont pour eux,considérés comme des impies.
Construire des moquées géantes aux portes de l’EUROPE et faire de l’islam la seule religion de l’état n’est pas innocent.Les retombées néfastes de ce plan diaboliques arabo musulman en terre Africaine et berbère et aux portes de l’Europe civilisée n’est pas fortuit,dont acte
.Il est urgent que les érudits de ce pays se mobilisent pour sauver le pays qu'on est entrain de mener tout droit vers l'abime
HISTOIRE TRONQUEE ET FALSIFIEE
Voilà les résultats des mensonges qu’on enseigne au élèves dans les livres d’histoire.
Vous imaginez une seconde que les héros qui ont libéré l’Algérie l’ont fait pour libérer l’islam ou les arabes ?Ou pour leur faire honneur ?
A ce que je sache,ABANE,BEN M’HIDI,KRIM,OUAMRANE,MOHAND OULHADJ,AZAMOUM,DEBBIH CHERIF,FERHAT ABBAS,AIT AHMED,DIDOUCHE MOURAD,AMIROUCHE,EL HAOUES,BEN BOULAID,Abderahmane FARES,KHMISTI,KHIDER,ALI MELLAH,BOUDIAF,DEBAGHINE,Mohamed SEDDIK BENYAHIA,HANIN ,franz FANON,pierre CHARBIE,MAILLOT,AUDIN,ZABANA,ALI LAPOINTE….et tous les héros qui ont libéré ce pays ne l’ont pas fait au nom de l’islam ni de l’arabité,ni de l’arabie saoudite,ni de la Palestine.
D’ailleurs aucun d’eux n’est religieux.Ils sont tous laiques ou agnostiques.Ils se sont battus et ont internationaliser l’affaire algérienne grace au langues fortes étrangères dont la langue du colons français.
Grace à KATEB YACINE ,MAMMERI,FERRAOUN entre autres ,beaucoup de grands intellectuels de ce monde ont soutenu notre révolution,dont JEAN PAUL SARTRE,SIMONE DE BEAUVOIR.
Et d’autres grands pays dont la chine ,les états unis.
Ils temps de réecrire l’histoire qui est faussée par les bédoins arabo islamistes.Ils ont volé et falsifié l’histoire de l’Algérie des héros.Ils font croire que c’est l’islam et les musulmans qui ont libéré le pays et c’est pour faire triompher l’islam que les ABANE ,KRIM,AMIROUCHE,MAURICE AUDIN.MAILLOT et FANON et tous les autres humanistes sont drant la révolution algérienne.C’est un leurre.Qui peut croire à une fable pareille ?
Ce qu’on n’as pas enseigné au élèves à l’école est le fait que les arabo musulmans sont les plus proches collaborateurs des colons ,ils sont des HARKIS et n’ont jamais voulu rejoindre le FLN en 1954 pour prendre le maquis.
Ceux qui sont morts pour l’indépendance sont tous des agnostiques,ou communistes révolutionnaires,ou intellectuels laiques.
Cette fourberie qui consiste à croire que ce sont des islamistes qui ont chassé les colons,ou que c’est au non de l’islam que le pays a été libéré,ne tient pas la roule.
C’est cette tromperie enseignée dans les livres d’histoire pour les enfants de l’ Algérie autochtone AMAZIGH qui a poussé les algériens à huer et sifflé le drapeau national et à Ovationner celui de PALESTINE drant une rencontre amicale de foot au stade du 5 juillet.Ou encore qui a poussé les Palestiniens de GAZA à bruler le drapeau algérien durand les évement d’OUM DORMANE POUR LA RENCONTRE DE FOOT DE L’ALGERIE contre l’EGYPTE.
C’est ainsi que beaucoup d’Algeriens rélèguent l’Algerie au second plan par rapports aux pays arabes et à la Palestine.
Un grand ménage doit s’opérer dans les livres d’histoires qui batardisent et falsifie l’histoire du pays.Ces livres ont engendré des montres prete à se battre contre tous ce qui n’est pas musulman et arabe.
Pour ces montres qui sortent des écoles algériennes,l’Algerie n’est qu’unlieu pour manger ,chier et habiter.Leur patrie c’est les pays arabes et l’islam.L’Algérie et son peuple autochtone ne sont pas porté dans leur cœur.
Ils sont formés à se constituer en KAMICASES prêt à se faire exploser pour tuer les JUIFS,les CHRETIENS ET L’ENSERMBLES DES NONS ARABES MUSULMANS DANS LE MONDE.
Cet apatride de député TAIWAN appartient à cette frange de bédoin qui n’a rien à voir avec l’Algerie,et qui n’est surement pas fier des ABANE,BEN M’HIDI,ZABANA,AMIROUCHE,CHAABANI,DIDOUCHE…
Par contre il idolatre la PALESTINE et ses frères SAOUDIENS.L’ALGERIE pour lui c’e’st pour habiter ,manger et chier ans travailler bien sur,et lui servir de tribune pour soutenir la PALESTINE ET INJURIER les juifs et les chrétiens.
Un point d’ordre s’impose.La nationalité algérienne se mérite.Ces tonneaux de merde devraient etre déchus de cette nationalité.Vive l’Algérie des autochtone ou la patrie prime sur toute autre considération,à l’image des USA de la France,de l’Allemagne….
2016/09/22
Cet hypocrite se nourrit des biens de l'Algerie et se sert de ce pays pour crier la haine d'ISRAEL et des chrétiens qu'il appelle les mécréants.
Ses idées sont celles des palestiniens de GAZA,pourquoi il n'y va pas pour prendre leur nationalité et se battre avec eux pour conquerir des terres?.
.
2016/09/22
Quelle malheur arrive –t-il à l’ALGERIE des grands hommes de MASSINISSA à ZIZOU en passant par ST AUGUSTIN,KAHINA,FADHMA N’SOUMER,Abane ramdane,Amirouche ,BEN M’HIDI,ZABANA ,KATEB YACINE,ASSIA DJEBBAR,…
L’IRAN,l’INDONESIE,la MALAISIE,la TURQUIE,l’AFGHANISTAN,LE PAKISTAN….entre autres sont des pays ou l’islam a droit de cité.Mais juste pour la prtique religieuse.Ils sacralisent leur patrie ,leur langues maternelles et leurs us ert coutumes.
Chez nous on est plus royaliste que le ROI lui-même.
On s’est rendu avec armes et bagages à l’arabité et à lislam.Nous avons vendu notre ame et tous nos bijoux de famille pour nous convertir en rabo musulmans.Nous sacralisons meme la Palestine que nous préfèrons de loin à notre patrie.Meme nos martyrs on ne les cite pas autant que ceux de Palestine dans les journaux de la télévision d’état.
Un génocide identitaire est perpétré sciemment par des dicteurs colons au pouvoir,dont le programme n’est autre que l’arabisation,l’islamisation et la formation de militant pour s’appreter à combattre ISREL pour la raser de la carte du globe et à islamiser et arabiser les 6 milliards d’humains de la planéte par lma force et les actions terroristes s’il la faut.
Le système éducatif algérien prépare les enfants au DJIHAD en faisant de l’école publique une école coranique,au lieu d’une école laique moderne qui dispense le savoir universel ,les sciences ,l’éducation civique et l’amour de l’autre.Voilà ce qui est v
dispensé dans lres programmes scolaires algériens.
Le constat actuel sur l’échec du système éducatif Algérien est imminent. En réalité nous n'avons pas de système éducatif, nous n'avons aucun programme. c'est une garderie d'enfant de 6 ans à 24 ans avec quelques programmes d'animation que nous avons. (au primaire on récite quelques versets coraniques, au moyen, on interprète quelques versets coraniques, et au terminal on commente certains versets coraniques, au final de l'université, on pense vraiment qu'on détient la vérité absolue sur tout. et nous pensons la raison de l’échec, c'est de passer à coté des vrais valeurs musulmanes, et que notre fatalité c'est le manque d’application des lois divines). donc finalement nous auront des juges qui cherchent dans les livres coraniques pour peser entre le mal et le bien, un médecin qui donne des conseilles selon la charia, comment pratiquer le ramadan avec le diabète. un enseignant à nouveau dans le cercle qui va pousser l'enseignement vers la pratique de la religion, parce que lui même pense qu'on lui a caché la vérité pendant sa formation. et au sommet de la pyramide un premier ministre qui va dire aux 40 millions d'algériens, les militaires assassinés vont y aller au Paradis.
j'aimerai bien croire le premier ministre.
donc vous voyez monsieur , on est pas du tout dans l'enseignement, on est dans une colonie de vacances des scouts chacun improvise, pour trouver un chemin, et on ne sait pas ou aller.
ça fait plus de 20 ans que je me posait la question, pourquoi on s'en va pas juste chercher ce que les autres humains ont déjà découvert et mis en marche et qui est fonctionnel, au lieu de réinventer la roue. et pourtant nous avons des avions récents, des voitures des bateaux encore dans leurs sacs d’emballage, des meubles des électroménagers, des belles maisons. importés du monde civilisé. mais pas les lois, pas le savoir faire, pas la politesse, pas la politique, pas l’économie, pas le savoir tout cour. vous savez pourquoi?
parce que nous pensons toujours que nous détenons la vérité suprême. et que dieu nous préfère des autres société. et que nous avons de la chance d’être des musulmans, et pas n'importe quel musulman non encore meilleurs que tous les autres.
La fierté d’être des nuls
صديقيني لا أحد في السلطة مهتم بما تكتبين أو عن أي وزير تدافعين فالانتهازيون يقفون بالملايين في الطابور و هم يحملون في أيديهم أشياء أهم بكثير من مجرد قلم.
عودي لنا فنحن المقهورين أحوج اليك منهم و أكتبي عما يجب أن تكتبي, أكتبي عن الأمور التي أصبح يتحاشى الحديث عنها الجميع أمور برغم غرابتها , برغم وقاحتها صارت تصور على أنها عنوان للتميز و النبوغ .
و لكن المضمون واحد وهنا أقترح على السيدة حزام واقول تعالي ننوع المضامين ونمارس الطرح العلمي التحليلي بعيدا عن أيديولوجية فلانة أو ايديولوجية فلان. لنتكلم عن بيداغوجية التعليم مثلا. تعالوا نتحدث ونقيم المستوى الدراسي لأبنائنا وننظر الى النتائج المحققة على مدار خمسة سنوات على الاقل ثم نستنتج هل هناك تحسن في مردود التلميذ أم هناك تراجع في المستوى أم أن المستوى مستقر. في الجزائر يتم تقييم النتائج الدراسية من خلال إمتحانات السنة السادسة والمتوسط والبكالوريا وهذا تقييم في نظري ناقص لأن هذه الامتحانات مرتبطة بغط نفسي على التلميذ وقد تدخل عوامل كثيرة تجعل الطالب يخفق أو يتعثر في هذه الامتحانات. وعليه فهناك طرق أخرى إعتمدتها بعض الدولة المتقدمة تعليميا في تقييم تلاميذاتها. فمثلا هناك إمتحانات لا علاقة لها بالنجاح أو الرسوب تقوم بها المدارس للأطفال في السنة الثالثة إبتدائي وأخرى في السنة السادسة إبتدائي لمعرفة المستوى العام في المدرسة وكذلك المستوى الخاص لكل تلميذ وأيضا يتم إكتشاف المستويات خاصة بكل مادة , ثم يتم البحث عن آليات جديدة لتحسين المستوى التعليمي. والحال نفسها مع أطفال المتوسك والثانوي. وفي الثانوي يتم إعتماد نقاط كل امتحانات السنة إضافة الى إمتحان آخر السنة والذي يسمى البكالوريا عندنا. طرقة إمتحانات البكالوريا فيها ضغط كبير سواء من حيث إكتضاض المواد أو من حيث ضيق الوقت وامتحان البكالوريا يجعل الطالب يهتم بالحفظ لا أكثر فهي عملية حشو معلومات لبثها على ورقة الامتحان فقط. بينما إمتحان نهاية السنة ذو المنهجية التربوية والعلمية السليمة هو الذي يتم داخل الفصل نفسه ومع أستاذ المادة نفسه وليس توزيع الطلبة على مؤسسات أخرى وتحت حراسة تشبه حراسة السجون . التلميذ يمتحن في قسمه ومع أستاذه وورقة الأسئلة يعدها الاستاذ لطلبته وهو وحده من يحرسه وقد يستعين بزميل واحد فقط من نفس الثانوية معروف لدى الطلبة ويتم مراجعة الدروس لمدة معينة بين الاستاذ وطلابه ويوم الامتحان النهائي يجلس كل طالب في طاولة لوحده ولا يستقدم معه سوى أدوات الكتابة وبطاقته التعرفية أو بطاقة الطالب , لا محفظة ولا تليفون ولا كميرا ولا اوراق مسودة ولا شيئ . كل شيئ يترك على جنب خارج الصف. وبهذا لا يشعر الطالب أنه تحت فوبيا الامتحان أو يقع في رهاب السقوط. أقول لنناقش الجانب النفسي والاجتماعي والذي قد يؤثى على سلوك ونتائج الطفل الدراسية. نتحدث عن الجانب الامني داخل المؤسسات التعليمية لأن هناك ظاهرة العنف داخل المؤسسات التربوية وكذا ظاهرة المخدرات التي تنتشر بين المتمدرسين. نتحدث على إصلاح العلاقة بين الاستاذ والطالب وتحسين العلاقة بين الطالب والمادة. نتكلم على محفظة الطفل وطعامه ووسائل النقل ونتحدث على ظاهرة إختطاف الاطفال ومدى تأثيرها على سير العملية التعليمية وتأثيرها على الطفل وأسرته وحالة الارتباك التي تحدثها هذه الآفة. لنتطرق الى كيف يمكننا إقحام الاولياء في المشاركة في العملية التعليمية. في بلادنا التواصل بين المدرسة والاسرة يكاد يون غائبا وأن حصل فهو سكحي وغير عميق. لبد من صداقة وطيدة بين المدرسة والاسرة . هناك الكثير من التفاصيل يمكن التطرق إليها هذا إذا كنا فعلا نريد تحسين العملية التعليمية أما إذا كان هم الجهات الوصية هو تمرير أجندات سياسية خاوية وإفتعال صراع إيديولوجي يكون الطفل هو ورقته التي يلعب بها فأنظروا كوارث وجنون إجتماعي على المدى المتوسط.
S'il y avait une dizaine de journaliste comme vous on aurait écraser Aribi et ses semblables.
2016/09/22
متورط في قضية القتل بالحرق
الأمن يوجه نداء للمواطنين للمساعدة على توقيف ”النمس”
النداء وجه أمس، عملا بنص المادة 17 من قانون الإجراءات الجزائية الجزائري التي تنص على أنه ”يمكن لضباط الشرطة القضائية توجيه نداء للجمهور قصد تلقي معلومات أو شهادات من شأنها مساعدتهم في التحريات الجارية، ويمكنهم أيضا بناء على إذن مكتوب من وكيل الجمهورية المختص إقليميا أن يطلبوا من أي عنوان أو لسان أو سند إعلامي نشر إشعارات أو أوصاف أو صور تخص أشخاصا يجري البحث عنهم أو متابعتهم”.
المعني بالأمر متورط في قضية القتل بالحرق ووجه النداء المذكور للجمهور مرفق بالصورة الشمسية لذات الشخص قصد تلقي كل المعلومات عن طريق الخط الهاتفي الخاص بأمن الولاية 81/64/92/031 و77/17/91/031 والخط الهاتفي الخاص بأمن دائرة الخروب 47/63/76/031 و46/63/76/031 ومن مدينة قسنطينة عبر الخطين الهاتفيين 1548 و17.
كما التمس ضابط الشرطة القضائية من مختلف عناوين الصحافة المكتوبة نشر هذا النداء رفقة صورة المعني الذي ارتكب جريمة حرق لشابة بحي الكومينال بمدينة الخروب في الشارع وأمام الملأ من أسابيع قليلة قبل أن يلوذ بالفرار.
ي.س
عدد معتبر منها غير مستغل بميلة
محـلات الشباب تغـرق في الأوسـاخ ومؤسسات عمومية تستغل البعض منها
وقد أكد العديد من المستفيدين من هذه المحلات أنهم يتخبطون في وضع سيئ ومن جوانب عدة أولها النظافة، حيث حدثنا صاحب مقهى أن مسؤولية النظافة والحراسة الليلية والصيانة خارج كل محل على عاتق البلدية، ولكنهم يقومون بالتنظيف خارج محلاتهم وقد كانت سابقا عاملة نظافة واحدة فقط تقوم بالتنظيف وحاليا فإنها غير موجودة، كما أن عددا معتبرا من المحلات غير مستغل منذ عام 2009، بما يقارب الخمسين بالمائة، ما يجعل للأمر وجهين، إما أن الاستفادة لم تذهب لمستحقيها، أو أن موقع المحلات معزول عدا يومي السوق الأسبوعية فقط، حسب المتحدث. وقد وجهت عدة إعذارات لفتح المحلات ومزاولة العمل بها لمستفيدين دون تسجيل استجابة من قبلهم، ما يجعل الأوساخ المتراكمة أمام واجهات محلاتهم مع الوقت تكثر وتسيء للمكان ككل، على الرغم من المجهودات المبذولة لتحسينه كل حسب استطاعته، حسبما أضاف المستغلون، كما أن تساقط الأمطار كحال الأسبوع الماضي، أدى إلى تسرب مياهها من السقف، ما يطرح حتمية صيانته ونحن على أبواب فصل الشتاء، حتى لا تتضرر المحلات من الداخل.وقفنا على وجود فروع مؤسسات عمومية وهيئات كمخبر الجزائرية للمياه الذي قد يتوفر على مواد كيميائية لمعالجة المياه، كما أن هناك مقرات للهلال الأحمر الجزائري، نقابة الناقلين، قسمة المجاهدين وغيرها، ما يطرح التساؤلات حول أسباب تحول بعض المحلات إلى مقرات إدارية. النائب ببلدية ميلة، السيدة نادية بن الشاوي، أكدت لـ”الفجر”، أن النظافة ليست من صلاحيات البلدية داخل المائة محل، وكل الأوساخ المتراكمة بالداخل هي من بقايا ومخلفات أصحاب تلك المحلات، وترى أنه عليهم إخراجها لتقوم البلدية برفعها من خارج المبنى. وعن الحراسة قالت أنها مضمونة ليلا ويقوم عليها حارسان، وعن الهيئات المستغلة للمحلات قالت المتحدثة بأنها تشغل 16 محلا ومنحت لها مؤقتا في انتظار انتقال الإدارات إلى مقراتها الجديدة بعد اكتمال الإنجاز. أما عن تسربات مياه الأمطار من السقف، تضيف المتحدثة بأن صيانة السقف من التسربات ما زالت على عاتق المقاولة المنجزة للبناء حتى انقضاء مدة عشر سنوات من تسليم المشروع، أو ما يعرف بالتأمين العشري.
وبالنسبة للمستفيدين من المحلات الذين لم يزاولوا أنشطتهم على مستواها بعد، فقد أكدت المتحدثة بأن إعذارات وتبليغات وجهت إليهم في عديد المرات، وحجتهم في كل مرة تتعلق ببعد المكان عن الحركية والنشاط بوسط المدينة، ما يقلل من عدد زبائنهم ويجعلهم يتخوفون من فتح محلاتهم دون مردود، على الرغم من أن المادة التاسعة من عقد الإيجار المبرم بين البلدية والمستأجر، تقضي بفسخ العقد إن لم تسدد أقساط ثلاثة أشهر متتالية. وأشارت النائب عن شغور خمسة محلات لعدم تحديد المستفيدين منها بعد.
محمد. ب
بــقلـم : ج.بوحسون
يـــوم : 2016-09-24
موالون يتعمدون تسمين الكباش قبل أسبوعين من عيد الأضحى
بروتين "ديكساميتازون" وراء فساد لحوم الأضاحي
• تم جلب هذا النوع من الهرمون بطريقة غير قانونية وسٌوّق في أقل مدة ممكنة
- الدكتور محمد عياط يؤكد أن "ديكساميتازون" يجعل لحم الأضحية غير مقاوم للتعفن
أفاد المختص في مراقبة النوعية والجودة والأمن الغذائي الدكتور "محمد عياط" أنّ السبب الرئيسي وراء تلف لحوم الماشية بعد ذبحها خلال عيد الأضحى المبارك راجع إلى قيام بعض الموّالين وأشباههم بمن فيهم الوسطاء الذين يبحثون عن الربح السريع بأي طريقة على حساب المستهلك بإطعام الكباش نوع من الهرمونات يسمى بروتين "ديكساميتازون"، قبل قرابة الأسبوعين من حلول عيد الأضحى المبارك، وذلك بهدف تسمينها، لتظهر للمشتري بأنها ذات جودة وحجم أكبر، إذ يعمل ذات البروتين على نمو جسم الأضحية بسرعة كبيرة، ويصبح غير مقاوم للتعفن، أي أنّ اللّحم يصبح أكثر هشاشة مثل اللّحم المفروم، ما يؤدي إلى اخضراره بمجرد تعرضه إلى جرثومة بسيطة. و في ذات الشأن أفاد مصدرنا أنّ حالة اخضرار اللّحم وفساده خلال هذا العام تعد الأولى من نوعها على المستوى الوطني مقارنة بدولتي المغرب وتونس اللتان كانتا السباقتان في ظاهرة الغش من خلال تسمين الخرفان خلال عيد الأضحى من طرف الموالين بهدف الربح السريع. مضيفا أنّ دخول هذا الهرمون إلى الجزائر راجع إلى غياب المراقبة من طرف الجهات الوصية، هذا ناهيك عن غياب المختبرات. وفي سياق متصل أكد الدكتور "محمد عياط" أنّ هذا التعفن لا يؤثر على سلامة وصحة المستهلك، إلاّ أنّه مجبر على تفادي تناوله. وللإشارة فإنّ ظاهرة فساد اللحوم شملت المئات من العائلات وفي مناطق متفرقة من الوطن. وما يجدر التذكير به أنّ جمعية المستهلك سبق لها وأن أودعت شكوى لدى وزارة الفلاحة للنظر في هذه الظاهرة، ولا تزال عملية التحقيق متواصلة من طرف الجهات الوصية.
Mostaganem
En présence du ministre de la culture, Azzedine Mihoubi
Remise du prix «Emir Abdelkader pour la promotion du vivre-ensemble»
Le Prix « Emir Abdelkader pour la promotion du vivre-ensemble et de la coexistence pacifique en Méditerranée et dans le monde » a été attribué, mercredi, en début de soirée, à Mostaganem, à trois personnalités internationales ayant grandement contribué dans le sens de l’esprit de cette distinction et ce, en présence du ministre de la culture, Azzedine Mihoubi.
Les trois personnalités distinguées sont respectivement l’ancien chef de la diplomatie algérienne, représentant spécial du Secrétaire général des Nations Unies et Médiateur international de l’ONU, secrétaire général adjoint de la Ligue arabe, M. Lakhdar Brahimi. Ce diplomate a acquis une expérience inestimable dans le règlement des conflits dans le monde, en Irak, en Afghanistan, en Afrique du Sud, au Liban ou encore récemment en Syrie.
Les deux autres lauréats sont respectivement l’Espagnol Federico Mayor, ancien Directeur général de l’UNESCO et Co-fondateur de l’Alliance des Civilisations des Nations Unies et président de la Fondation pour une culture de paix et enfin le Canadien Raymond Chrétien, ancien ambassadeur et président, entre autres, de l’Observatoire international des Maires sur le Vivre Ensemble. En l’absence de Frédérico Mayor, c’est l’ambassadeur d’Espagne en Algérie, Alejandro Polanca Matas, qui a reçu le prix. La cérémonie de remise cette distinction a été organisée au siège de la Fondation « Djenatu El Arif », l’une des parties initiatrices de cette action, aux côtés de l’ONG internationale AISA, et du Programme « MED 21 ». Elle a été co-présidée par l’Ambassadeur et Rapporteur spécial du Conseil des droits de l’Homme de l’ONU, Driss El Djazaïri, un des petits-fils de l’Emir et par Mme Fadila Laanan, Secrétaire d’Etat et ministre-présidente du Gouvernement francophone Bruxellois. Plusieurs personnalités nationales et étrangères dont le maire de la ville américaine « El Kader » ont pris part à cette cérémonie, coïncidant avec la journée mondiale de la paix (21 septembre de chaque année). Les organisateurs ont également attribué une mention spéciale du Prix au ministre de l’enseignement supérieur, M. Tahar Hadjar et au directeur de la chaire Unesco-Algérie, Issam Toualbi. Cette chaire, rappelle-t-on a été créée le 15 juin dernier à Alger.
Le Secrétaire général du MESRS, Salah Eddine Seddiki a reçu ce prix à la place du ministre. Ce Prix a été créé en hommage à la figure emblématique de l’Emir Abd El-Kader (1808-1883), fondateur de l’Etat moderne algérien et précurseur de ce Vivre Ensemble. Figure de la résistance populaire contre la colonisation française, fin diplomate, homme de lettres, l’Emir Abdelkader a été également un humaniste, un soufi et un défenseur des minorités de toutes confessions.
Il est à rappeler que dans l’après-midi, les organisateurs ont tenu une conférence de presse au cours de laquelle ils ont développé les objectifs de la création de ce prix et sa philosophie. En marge de cette cérémonie, il a été procédé à l’inauguration d’une exposition d’effets personnels de l’Emir Abdelkader, comme son burnous, et de documents relatifs à l’Etat algérien durant sa période.
La cérémonie a été également marquée par la projection du documentaire de Salem Brahimi intitulé « Abdelkader, fondateur de l’Etat Algérien », ainsi que par des exhibitions de cavalerie et de fantasia. Tlemcen
Attribution de 700 logements sociaux locatifs à Maghnia
Quelque 700 logements sociaux locatifs ont été attribués à leurs béné ficiaires, jeudi à Maghnia (Tlemcen), a-t-on constaté.
Le wali de Tlemcen, Saci Ahmed Abdelhafid a présidé la cérémonie d’attribution de ces logements au niveau des cités «Bendamou» et «Omar El Mokhtar», en présence des autorités locales. Plusieurs citoyens et citoyennes, qui ont reçu leurs affectations et clés des mains des responsables, ont exprimé leur grande joie de pouvoir disposer de logements offrant les conditions de repos et vie décente. Cette opération intervient deux mois après l’affichage de la liste provisoire des bénéficiaires et l’examen des recours par le comité compétent, selon l’office de promotion et de gestion immobilière (OPGI) de la wilaya. Un tirage au sort pour désigner les appartements a été effectué cette semaine par des autorités locales en présence des bénéficiaires avant la remise des clés. Cette opération s’inscrit dans le cadre du programme de 3.104 logements prêts à être attribués dans les trois derniers mois de l’année courante à travers plusieurs communes.
Quelque 500 logements publics locatifs ont été distribués en juillet à Sebdou, de même que le relogement de 304 familles du village de Sidi Ahmed (Remchi) au titre du programme de résorption de l’habitat précaire (RHP) et l’attribution en août dernier de 1.490 logements sur les 1.600 au niveau de hai Boudjlida (Tlemcen), a-t-on rappelé, soulignant que l’opération se poursuit.
Mostaganem
En présence du ministre de la culture, Azzedine Mihoubi
Remise du prix «Emir Abdelkader pour la promotion du vivre-ensemble»
Le Prix « Emir Abdelkader pour la promotion du vivre-ensemble et de la coexistence pacifique en Méditerranée et dans le monde » a été attribué, mercredi, en début de soirée, à Mostaganem, à trois personnalités internationales ayant grandement contribué dans le sens de l’esprit de cette distinction et ce, en présence du ministre de la culture, Azzedine Mihoubi.
Les trois personnalités distinguées sont respectivement l’ancien chef de la diplomatie algérienne, représentant spécial du Secrétaire général des Nations Unies et Médiateur international de l’ONU, secrétaire général adjoint de la Ligue arabe, M. Lakhdar Brahimi. Ce diplomate a acquis une expérience inestimable dans le règlement des conflits dans le monde, en Irak, en Afghanistan, en Afrique du Sud, au Liban ou encore récemment en Syrie.
Les deux autres lauréats sont respectivement l’Espagnol Federico Mayor, ancien Directeur général de l’UNESCO et Co-fondateur de l’Alliance des Civilisations des Nations Unies et président de la Fondation pour une culture de paix et enfin le Canadien Raymond Chrétien, ancien ambassadeur et président, entre autres, de l’Observatoire international des Maires sur le Vivre Ensemble. En l’absence de Frédérico Mayor, c’est l’ambassadeur d’Espagne en Algérie, Alejandro Polanca Matas, qui a reçu le prix. La cérémonie de remise cette distinction a été organisée au siège de la Fondation « Djenatu El Arif », l’une des parties initiatrices de cette action, aux côtés de l’ONG internationale AISA, et du Programme « MED 21 ». Elle a été co-présidée par l’Ambassadeur et Rapporteur spécial du Conseil des droits de l’Homme de l’ONU, Driss El Djazaïri, un des petits-fils de l’Emir et par Mme Fadila Laanan, Secrétaire d’Etat et ministre-présidente du Gouvernement francophone Bruxellois. Plusieurs personnalités nationales et étrangères dont le maire de la ville américaine « El Kader » ont pris part à cette cérémonie, coïncidant avec la journée mondiale de la paix (21 septembre de chaque année). Les organisateurs ont également attribué une mention spéciale du Prix au ministre de l’enseignement supérieur, M. Tahar Hadjar et au directeur de la chaire Unesco-Algérie, Issam Toualbi. Cette chaire, rappelle-t-on a été créée le 15 juin dernier à Alger.
Le Secrétaire général du MESRS, Salah Eddine Seddiki a reçu ce prix à la place du ministre. Ce Prix a été créé en hommage à la figure emblématique de l’Emir Abd El-Kader (1808-1883), fondateur de l’Etat moderne algérien et précurseur de ce Vivre Ensemble. Figure de la résistance populaire contre la colonisation française, fin diplomate, homme de lettres, l’Emir Abdelkader a été également un humaniste, un soufi et un défenseur des minorités de toutes confessions.
Il est à rappeler que dans l’après-midi, les organisateurs ont tenu une conférence de presse au cours de laquelle ils ont développé les objectifs de la création de ce prix et sa philosophie. En marge de cette cérémonie, il a été procédé à l’inauguration d’une exposition d’effets personnels de l’Emir Abdelkader, comme son burnous, et de documents relatifs à l’Etat algérien durant sa période.
La cérémonie a été également marquée par la projection du documentaire de Salem Brahimi intitulé « Abdelkader, fondateur de l’Etat Algérien », ainsi que par des exhibitions de cavalerie et de fantasia. Tlemcen
Attribution de 700 logements sociaux locatifs à Maghnia
Quelque 700 logements sociaux locatifs ont été attribués à leurs béné ficiaires, jeudi à Maghnia (Tlemcen), a-t-on constaté.
Le wali de Tlemcen, Saci Ahmed Abdelhafid a présidé la cérémonie d’attribution de ces logements au niveau des cités «Bendamou» et «Omar El Mokhtar», en présence des autorités locales. Plusieurs citoyens et citoyennes, qui ont reçu leurs affectations et clés des mains des responsables, ont exprimé leur grande joie de pouvoir disposer de logements offrant les conditions de repos et vie décente. Cette opération intervient deux mois après l’affichage de la liste provisoire des bénéficiaires et l’examen des recours par le comité compétent, selon l’office de promotion et de gestion immobilière (OPGI) de la wilaya. Un tirage au sort pour désigner les appartements a été effectué cette semaine par des autorités locales en présence des bénéficiaires avant la remise des clés. Cette opération s’inscrit dans le cadre du programme de 3.104 logements prêts à être attribués dans les trois derniers mois de l’année courante à travers plusieurs communes.
Quelque 500 logements publics locatifs ont été distribués en juillet à Sebdou, de même que le relogement de 304 familles du village de Sidi Ahmed (Remchi) au titre du programme de résorption de l’habitat précaire (RHP) et l’attribution en août dernier de 1.490 logements sur les 1.600 au niveau de hai Boudjlida (Tlemcen), a-t-on rappelé, soulignant que l’opération se poursuit.
4e session ordinaire de l’APC d’Oran
La commune peine à profiter
de son gisement fiscal
Le cabinet du maire, sis au boulevard de la Soummam a abrité, jeudi, les travaux de la quatrième session ordinaire de l’APC d’Oran, et ce, en présence du Maire d’Oran M. Nour-Eddine Boukhatem, des élus, des directeurs de divisions et des délégations communales, ainsi que des représentants de la société civile et les membres du bureau du conseil syndical et à leur tête leur secrétaire général.
Il est à signaler que pas moins de seize points ont été débattus lors de ce conclave. Lors de l’entame des travaux de cette réunion, le maire d’Oran a annoncé à l’assistance l’inscription du projet de réalisation d’une piscine olympique, et ce, grâce au wali d’Oran M. Abdelghani Zaâlane, au président du comité olympique M. Mustapha Berraf et les sponsors qui sont un grand soutien pour la réussite des Jeux méditerranéens 2021. La future infrastructure qui sera dotée d’un bassin de 50 mètres aux normes olympiques sera implantée derrière la clinique Chélia et devant Mobilart. « C’est à un bureau d’études turc qu’a été confiée l’étude de cette piscine. Son coût est de 85 à 90 millions de dinars. Ce sera un joyau pour la population oranaise», dira M. Boukhatem. Par ailleurs les participants aux travaux de cette 4e session ont débattu et approuvé les seize points inscrits à l’ordre du jour. Nous avons appris à la faveur de ce conclave que 730 tonnes de rebuts de fer seront cédées à l’entreprise nationale de récupération de métal. La création du cimetière chinois, dont la superficie est de 7200 m², a été également approuvée.
Par ailleurs, la réhabilitation de la station régionale (ENRS) d’Oran qui ouvrira ses portes lors de son anniversaire qui coïncide avec le 11 décembre prochain, a figuré à l’ordre du jour de la réunion.
La modification de la délibération N° 67/2016 du 30/06/2016 portant droits d’autorisation de circulation des camions et engins à travers la ville d’Oran qui sera de 1000 DA pour les (-20 Tonnes), 2000 DA pour les (+20T) et de 5000 DA pour les porte-chars a aussi été débattu. Il y a lieu de citer également la concession de deux parkings respectivement à hai Akid Lotfi et à El Barki, ainsi que l’octroi de subventions au profit des associations à caractère sportif. Un point a été cité et qui reste prépondérant aux yeux du P/APC d’Oran, à savoir celui du gisement fiscal inexploité par la plus grande commune d’Algérie. A ce propos, le maire a affirmé: «C’est le moment de faire rentrer de l’argent à Oran. Plus de six cent mille véhicules circulent quotidiennement sans payer un sou. Par ailleurs, concernant le recouvrement le trésorier général communal ne joue pas son rôle et on doit tout faire pour récupérer notre argent, c’est inadmissible. Nous avons 800 milliards de budgets, dont 19%, c’est-à-dire 91 milliards seulement, pour l’équipement. Est-ce qu’une commune comme Oran peut subvenir à ses besoins avec un tel budget?»
B.Salim
A l’approche des Jeux méditerranéens 2021
Appel à la modernisation des plans de la circulation de la ville
Les participants à une rencontre, consacrée jeudi à Oran à l’examen de la situation du transport en préparation pour les Jeux méditerranéens 2021, ont appelé à la modernisation des plans de la circulation et des infrastructures du secteur du transport dans la wilaya. Des élus et représentants d’associations locales ont recommandé, lors de cette journée d’étude initiée par l’Assemblée populaire de wilaya (APW), de moderniser le système de transport dans la wilaya et de revoir les plans de la circulation pour les adapter aux exigences de Jeux méditerranéens. Un membre de l’APW, Hadou Khaled, expert dans le domaine du transport a proposé le lancement de projets pour adapter le secteur aux grandes manifestations sportives proposant un plan de circulation spécial pour cet événement international, surtout que plusieurs terrains seront concernés par les compétitions et par
conséquent, prévoir les déplacements des délégations entre le port, l’aéroport, les hôtels et les installations sportives. Pour leur part, des membres d’associations ont appelé à accélérer le lancement des deux tronçons restants du projet d’extension du réseau du tramway d’Oran, le premier de 18,7 kilomètres reliant l’aéroport international d’Oran «Ahmed Benbella» à la localité de Belgaid où sera érigé le village olympique qui abritera la plupart des compétitions sportives des Jeux méditerranéens 2021. Ils ont également suggéré la modernisation du parc des taxis en uniformisant leurs couleurs et les tenues des taxieurs, de même que pour les conducteurs de bus. Cette rencontre s’est déroulée en présence des représentants de la Sûreté et de la Gendarmerie nationales, de la Protection civile, des Douanes et des membres de l’exécutif.
Le wali l’a annoncé lors d’une récente réunion
Attribution de près de 8.000 logements avant la fin de l’année
Quelque 3.000 logements AADL, 3.000 logements sociaux et 1.600 logements relevant du programme promotionnel public, seront distribués dans les trois prochains mois. C’est ce qu’a déclaré le wali d’Oran, M. Abdelghani Zaalane, la semaine passée. Selon le premier responsable de l’exécutif: «3.000 logements AADl (tout le reste du programme AADL 1 et une partie du programme AADl 2) seront distribués avant la fin de l’année, au même titre que 1.600 logements promotionnels publics (LPP) (site Hayet Regency). S’agissant du logement promotionnel public (LPP), la distribution du premier quota de 426 est prévue le mois prochain, a fait savoir le même responsable. Par ailleurs, une opération de relogement de plus de 2.500 familles du quartier «Les Planteurs» est prévue prochainement. Les logements affectés à ces familles à Oued Tlelat ont été achevés et les travaux de VRD (voirie et réseaux divers) presque achevés, a-t-il précisé. Le quartier des Planteurs a bénéficié d’un programme spécial de 9.000 logements, dont la première opération d’envergure a été entamée en 2006, avec le relogement sur plusieurs étapes de près de 6.000 familles, rappelle-t-on. Une opération ayant donné lieu au relogement de 500 familles résidant dans ce quartier populaire a été effectuée le mois d’octobre 2014. Ces familles qui occupaient des bâtisses précaires au niveau des sites dits «Terrain Si Ali» et «Recasement» ont été relogées dans la commune de Hassi Bounif. Le wali a affirmé, à cette occasion, que l’année 2017 sera intense en matière d’attribution de logements de la formule AADL, tout en insistant sur l’accélération des travaux de réalisation des logements. Depuis 2014, près de 20.000 logements ont été attribués à Oran. Les opérations de relogement des familles sinistrées résidant dans des immeubles en ruine ont permis en 2015 de reloger 10.300 familles. Aussi cette année, pas moins de 6.400 familles été concernées par ce programme.
Mehdi A.
هشام من بلاد المهجر.