اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان زوجة عبد المالك سلال اصبحت تفرض الاسماء الوزاريةوتعيين الاقارب في المناصب الولائيةوسكان قسنطينة يكتشفون اسماء اداعية مقربة من عائلة سلال في اداعة قسنطينة عبر اصوات قسم الاخبار والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنح زوجة سلال في تظاهرة ثقافية عاصمية الرئيس بوتفليقة وسام شرفي والجزائريون يكتشفون ان الزوجة فريدة سلال غاضبة من زوجها عبد المالك سلال بسبب ضعف اللشخصية وسوء التسيير ويدكر ان عائلات قسنطينة العريقة تؤمن بزواج الاقارب وظاهرة زواج سلال من بنت عمه فريدة تعبر على اعجاب سكان قسنطينة بالزواج اليهوديحيث يفضل اليهود زواج الاقارب عن زواج التعارف ويدكر ان كتب تاريخية تصنف عائلة سلال من العائلات اليهودية ولعلا ورود عبارة كوهين سلال في احدي الكتب التريخية الصادرة بعين مليلة يثبث ان العائلات اليهودية الجزائرية اصبحت تسير الدولة الجزائرية حسب الاحلام الاسرائيلية ويدكر ان منطقة الشارع وسيدي مبروك من ابرز المناطق اليهودية بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان حكومة سلال سوف تدهب بالجزائريين الى الافلاس الاقتصادي الشامل وتجربة افلاس دولة اليونان تعود الى الداكرة الجزائرية ويدكر ان الجزائر تفكر في طرد العمال وتخفيض الاجور والاستغناء عن المؤسسات العمومية الفالسة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتجاهل مقدم نشرة اخبار الثامنة الجزائرية في اخر النشرة الاخبارية تقديم الاشهار بحصة الحوار الاقتصادي للصحافية وردة عوفي حيث ثحدث عن برنامج للمديعةخثير وتجاهل حصة وردة عوفي وهكدا اصبحت قناة اليتيمة تحار ب صحافييها علانية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل المديع مراد بوكرزازة اداعة قسنطينة منبر اعلامي لاشهار اصدقائه علانية وهكدا فبعد استضافة فنان كلمات بوكرزازة هاهو يستضيف زعيم دار الالمعية للنشر والتوزيع لاشهار اعمالها مجانيا ويدكر ان مراد بوكرزازة اصدر رسائل قصيرة لاتتجاوز ورقة اليد نشرها في دار الالمعية ومند نشرها واداعة قسنطينة تستضيف دار مراد بكرزازة للالمعية فقط وهكدا اصبحت اداعة قسنطينة قناة لاصدقاء مراد بوكرزازة وويدكر ان زعيم دار الالمعية استضيف عشرات المرات في حصص مراد بوكرزازة وهكدا تضيع المصداقية الاداعية في الجزائر ويدكر ان ادباء الجزائر يسيرون تحت الطلب السياسي ووفق خطة سياسية موجهة من الهيئات الرسمية ولعلا ظاهرة ادباء الولائم تتجسد في الساحة الجزائرية الثقافية واما الفاشلين ادبيا فيفضلون المحاكم لتحقيق الاشهار الاعلامي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الشرطة الجزائرية انسحبت من ملاعب الجمهورية بعد اكتشاف خبراءالسياسة الجزائرية ان الرياضي الجزائري يحصل على اجرة 125مليون دج من مقابلة بينما يحصل الشرطي على اجرة 200دج كاهانة اجتماعية ورجال شرطة الجزائريكتشفون انهم يحرسون ويضربون من الانصار واخيرا يقبضون اجرة 200دج كقيمة مالية لحماية املاك الدولة الجزائرية ويدكر ان منحة 200دج لرجال الشرطة الجزائرية في الملاعب كشفت ان رؤساء الفرق الرياضية يمنحون الملايير لرجال الاقدام السوداء ويمنحون المتاعب لرجال الشرطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب الشرطة الجزائرية من الملاعب الجزائرية بسبب الاهانة المالية ومنحة التسول الرياضي المقدرة ب200دج وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصدار دار الالمعية موسوعة تاريخية للكاتب محمد دحو من قسنطينة ويدكر ان الموسوعة التاريخية عبارة عن مقالات وتحقيقات صحفية اشهارية صادرة في صحيفة النصر وهكدا اصبحت مقالات الصحف والتحقيقات الصحفية التريخية الموجهة موسوعات تاريخية ويدكر ان ديار النشر الجزائرية تطبع الكتب من اجل الافلاس الثقافي وهكدا اصبحت المقالات الصحفية للحزب الواحد في صحافة الحزب الواحد موسوعات تاريخية ويدكر ان مؤلف موسوعة معارك الجزائر في الشرق الجزائري العربي دحو اكد ان الموسوعة عبارة عن تحقيقات اخبارية صادرة في صحيفة النصر باوامر سياسية وهنا نسكت عن الكلام المباح وشر البلية مايبكي
الموسوعة التاريخية التي تحولت من تحقيقات صحفية الى كتاب تاريخي يفتقد للمصداقية العلمية
https://www.facebook.com/%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B9-223922107620889/?ref=page_internal
عاجل إلى الوزير بوضياف
سبب الحرمان
حية لنساء جيجل
https://youtu.be/BBZf4X7xIu8
جزائريون يتعرضون للاحتيال بمواشي مغشوشة
عمال بلدية الجزائر الوسطى يشوهون سيارات المواطنين
امعي يهين الثورة الجزائرية برواية عن الشواذ
حج جماعي للأميار يعطّل مصالح المواطنين
بــقلـم : بوطالبي ن
يـــوم : 2016-09-07
قرار ينهي معاناة عمرها 50 سنة
السعادة تغمر سكان حيي السعادة و "أشلام "عمروس بسعيدة
المصور : بوطالبي ن
*تخصيص 500 سكن لفائدة قاطنيها
تعرف عمارات حيي السعادة و أشالام عمروس التي يعود تاريخ إنجازها للحقبة الاستعمارية حالة تدهور متقدمة رغم التهيئة التي مست محيط العمارات المعنية و التي سبق للجمهورية و أن تطرقت إليها ويضم الحيّان 310 مسكن تقطن به 400 عائلة و في إطار دعم قطاع السكن والقضاء على الهش أعلن الوزير الأول عبد المالك سلال خلال زيارته الأخيرة إلى ولاية سعيدة عن برنامج سكني يتضمن 500 وحدة لفائدة قاطني عمارات الحيين السعادة و اشالام عمروس بوسط مدينة سعيدة بعد الإطلاع على الوضعية الصعبة للقاطنين بهما خارج إطار البرامج الجاري انجازها لإنهاء معاناة السكان بهذه العمارات التي تكاد تسقط على رؤوس قاطنيها وصرح أنه سيتم هدم هذه السكنات القديمة لعدم تطابقها و المعايير العصرية التي توفر الراحة و السكينة للمواطن وفقا لبرنامج رئيس الجمهورية واستمع لانشغالات السكان و الظروف الصعبة التي يتكبدونها داخل هذه السكنات القديمة حيث وعدهم بالانتهاء قريبا من هذا المشروع ودعاهم إلى تفهم الوضع ما جعل عجائز و نساء الحي يتسارعن في إطلاق زغاريد تعبيرا على فرحتهم حيث أبدت الكثير من العائلات سعادتها كونها ستتخلص من معاناة دامت أكثر من 50 سنة بعمارات قديمة آيلة للسقوط بسبب أسقفها المنهارة جزئيا و جدرانها المتصدعة و السلالم الهترئة التي حولت حياتهم إلى جحيم كبير حيث عبر السكان عن فرحتهم بعد أن زرعت الزيارة في نفوسهم الأمل و الفرحة التي كانوا ينتظرونها مند سنوات طويلة.
انطباعات
1 - محمد بكوش: "نحن سعداء سيرفع الغبن عنا "
عانينا سنوات طويلة بعمارة أشالام القديمة المهددة بالانهيار التي أصبحت تشكل خطرا على حياتنا خاصة في فصل الشتاء مع هبوب الرياح القوية و تساقط الأمطار و تسربها عبر الشقوق في الأسقف و الجدران والتي جعلتنا نعيش معاناة حقيقية خوفا من انهيارها و نحن بداخلها بالإضافة إلى انتشار الأمراض المختلفة كالحساسية و الربو اما اليوم فنحن جد سعداء سيرفع عنا غبن السنين و نتمنى ترحيلنا قريبا لإنهاء معاناتنا.
2 - مكاتي زانة: "الحمد لله تم أخذ وضعيتنا بعين الاعتبار"
أسكن بعمارة اشلام منذ الاستقلال و مع مرور الوقت كست التشققات الأسقف و الجدران و حتى السلالم و باتت تشكل خطرا علينا ناهيك عن مشكل ضيق السكنات و التي تقطن بها اكثر من عائلتين عانينا سنوات طويلة بهذه البناية القديمة ورغم ذلك بقي امللنا في ان تتم الالتفاتة إلينا يوما و الحمد لله تم اخذ و وضعيتنا بعين الاعتبار
3 - راشدي محمد: " بعد سنوات من العناء جاء الفرج"
أقطن بحي السعادة منذ أكثر من 50 سنة ولكن الحمد لله بعد سنوات العناء جاء الفرج بقرار الوزير الأول بهدم هذه العمارات وتعويضها ب 500 مسكن فسكناتنا تآكلت بفعل الزمن رغم ان العديد من قاطني الحي و زيارة الوزير اسعدتنا كثيرا وأعادت لنا الامل بالحصول على سكن لائق
بــقلـم : ش.اسماعيل
يـــوم : 2016-09-07
اكتظاظ بالمؤسسات التربوية
مديرة التربية تحمّل المديرين المسؤولية
أكدت مديرة التربية لولاية سعيدة أن الاكتظاظ الذي سجلته بعض المؤسسات التربوية راجع بالأساس إلى عدم تطبيق التعليمات من طرف مدراء هذه المؤسسات التي تعرف اكتظاظا ناجما عن استيعاب المؤسسة لتلاميذ فوق طاقتها المعهودة حيث أشارت أن التلاميذ الذين يحق لهم التسجيل في السنة الأولى هم فقط مواليد 2010 لكن هناك بعض المدراء الذين يسجلون مواليد 2011 و هو تجاوز بحسب المديرة ، و عن البيان الذي أصدرته نقابة "الاسنتيو' قالت المديرة أنه فيما يخص النقاط التي جاء بها البيان المتعلقة بالأساس بعدم العمل بالقوائم الاحتياطية و اللجوء إلى التعيين العشوائي ، أشارت المديرة أنه لم يتم بعد العمل بالاحتياط و لا بالتعيين و هذا انطلاقا من تعليمات وزارة التربية التي لم تعطنا أوامر في هذا الشأن ، أما فيما يخص عدم خضوع الأساتذة الفائزين الجدد إلى تكوين فيما يتعلق ببرامج الجيل الثاني قالت المديرة أن هؤلاء الأساتذة الجدد غير مبرمجين بدروس الجيل الثاني لأن المعنيين بالتدريس كانوا قد تلقوا تكوينا خاصا العام الماضي.
المديرة و في سياق الحديث عن عدم استلام الثانويات الجدد خاصة ثانويتي سيدي احمد و المعمورة أرجعت ذلك إلى تأخر المقاولات في تسليم المشاريع الموكل لها مهام إنجاز الثانويتين ، و عن مشكل 3000 دينار و التأخر في استلامه أوضحت أن التأخر سببه بعض الإجراءات الإدارية على مستوى المصالح المختصة .
يـــوم : 2016-09-07
اكتظاظ بالمؤسسات التربوية
مديرة التربية تحمّل المديرين المسؤولية
أكدت مديرة التربية لولاية سعيدة أن الاكتظاظ الذي سجلته بعض المؤسسات التربوية راجع بالأساس إلى عدم تطبيق التعليمات من طرف مدراء هذه المؤسسات التي تعرف اكتظاظا ناجما عن استيعاب المؤسسة لتلاميذ فوق طاقتها المعهودة حيث أشارت أن التلاميذ الذين يحق لهم التسجيل في السنة الأولى هم فقط مواليد 2010 لكن هناك بعض المدراء الذين يسجلون مواليد 2011 و هو تجاوز بحسب المديرة ، و عن البيان الذي أصدرته نقابة "الاسنتيو' قالت المديرة أنه فيما يخص النقاط التي جاء بها البيان المتعلقة بالأساس بعدم العمل بالقوائم الاحتياطية و اللجوء إلى التعيين العشوائي ، أشارت المديرة أنه لم يتم بعد العمل بالاحتياط و لا بالتعيين و هذا انطلاقا من تعليمات وزارة التربية التي لم تعطنا أوامر في هذا الشأن ، أما فيما يخص عدم خضوع الأساتذة الفائزين الجدد إلى تكوين فيما يتعلق ببرامج الجيل الثاني قالت المديرة أن هؤلاء الأساتذة الجدد غير مبرمجين بدروس الجيل الثاني لأن المعنيين بالتدريس كانوا قد تلقوا تكوينا خاصا العام الماضي.
المديرة و في سياق الحديث عن عدم استلام الثانويات الجدد خاصة ثانويتي سيدي احمد و المعمورة أرجعت ذلك إلى تأخر المقاولات في تسليم المشاريع الموكل لها مهام إنجاز الثانويتين ، و عن مشكل 3000 دينار و التأخر في استلامه أوضحت أن التأخر سببه بعض الإجراءات الإدارية على مستوى المصالح المختصة .
هل تعاقدت السعودية مع شركة إسرائيلية لتأمين سلامة الحجاج؟
ــقلـم : لوز أمين
يـــوم : 2016-09-07
تشييد سكنات عشوائية و بدون تراخيص
نزوح غير مسبوق إلى حي الأراشبي بكارمان بتيارت
استغرب سكان آراشبي بحي كارمان بتيارت أو بما يعرف بـ ( بيت و مطبخ ) من البناءات العشوائية و التي باشر بها عدد كبير من أصحاب المال بغية تشييد سكنات و فيلات بطريقة عشوائية دون حصولهم على تراخيص البناء . و الأغرب من هذا هو صمت السلطات الولائية و المحلية و حتى شرطة العمران التي لم تحرك ساكنا إزاء هذه الخروق ,فيما غمرت الدهشة سكان حي كارمان الذين لم يصدقوا الحركة الكبيرة لأشخاص ثبت أنهم قدموا من ولايات مختلفة و بعضهم من قاطني الولاية . و لدى تقربهم من المعنيين أكدوا لهم أنهم تحصلوا على قرارات الاستفادة في الوقت الذي علم فيه أن حصص القطع الأرضية بولاية تيارت عامة لم توزع و لم يتم إدراج أي حصص خاصة بالقطع الأرضية حتى أن السلطات الولائية لم تراسل أي جهة بخصوص الإستفادات ما أدخل سكان الولاية في حيرة في ظل انتظار المئات من المواطنين الإعلان عن الحصص التي سيتم توزيعها مستقبلا . و ما يبقى على السلطات الولائية بولاية تيارت و على رأسهم الوالي إلا فتح تحقيق في القضية و إحالة المخالفين على العدالة
قتل والده بعدما عطّل سيارة الإسعاف التي كانت تقله بالعاصمة
بــقلـم : م أمينة
يـــوم : 2016-09-07
يقطنون ببناية آيلة للسقوط ومدرجة في الخانة الحمراء
سكان عمارة دحو قادة رقم 37 بالدرب يستغيثون
المصور : ف برادعي
لا تزال العديد من العائلات القاطنة بحي الدرب تعيش الموت المحقق بعمارات آيلة للسقوط في أية لحظة بسبب هشاشة المباني التي يعود تاريخ تشييدها إلى القرن الماضي ، وفي هذا الإطار أبدت كل من عائلة حاكمي مسعودة وعائلة طاهر عيسى اللتان تقطنان بعمارة كائنة بشارع دحو قادة رقم 37 بهذا الحي استيائهما من الوضعية الكارثية لهذا المبنى فعلى حسبهم فإن عدم إدراج أسمائهم ضمن قائمة المرحلين نحو سكنات لائقة أحبطت من نفسيتهم لاسيما أن هذه العمارة تفتقد لأدنى شروط الحياة الكريمة
خرجة ميدانية كانت كافية لتشخيص وضعية هذه البناية المهددة بالانهيار بسبب هشاشة مبانيها وتشقق أسقفها علما أن معظم افراد العائلات القاطنة بالعمارة مصابون بأمراض مزمنة كالربو والحساسية ، وهذا نتيجة الرطوبة العالية
وفي نفس الموضوع أضافت عائلة حاكمي أن هذه العمارة قد صدر في حقها قرار بالهدم من قبل المصلحة التقنية للقطاع الحضري سيدي البشير وهذا على اثر معاينة ميدانية للموقع أين تقرر الترحيل الفوري لساكني العمارة بسبب اهتراء مبانيها وسقوط أجزاء من أسقفها ،هذا إلى جانب تقرير الخاص الذي أعدته مصالح الحماية المدنية والذي ينص على حث السلطات لاتخاذ التدابير اللازمة لاسيما المصلحة التقنية للبلدية وفي نفس السياق أضافت أن الوضعية الكارثية بهذه العمارة التي تضم 10 عائلات منها 4 بالطابق الأرضي دفعت بالعديد من العائلات إلى عمليات الترقيع التي لم تأت أكلها لاسيما أمام التصدعات الكبيرة والكثيرة بالبناية التي أكل عليها الدهر وشرب
ومن جهة أخرى فقد كشفت عائلة طاهر أن الوضع لا يمكن السكوت عليه لاسيما أمام تصدعات الجدران و الإنفجارات المتكررة لقنوات صرف المياه القذرة
للعلم فات سكان العمارة رقم 37 بحي الدرب شارع دحو قادة يقومون بالتسديد الدوري لفواتير المياه والغاز والكهرباء لكن لم يستقبلوا أية لجنة من لجان القطاع الحضري المكلف بالإحصاء وهذا على حسب تصريحاتهم .
Pour assurer l’approvisionnement des citoyens en produits de base716 commerçants seront mobilisés durant l’Aïd716 commerçants ont été réquisitionnés par la direction du Commerce pour assurer la permanence durant les deux jours de l’Aïd. Conformément aux instructions interministérielles et dans le but de réorganiser l’activité commerciale, par l’approvisionnement des consommateurs en denrées alimentaires et autres services, les listes et les programmes des commerçants devant assurer la permanence durant les deux jours de l’Aïd ont été d’ores et déjà élaborés, en coordination avec les commissions locales, les représentants de l’Union générale des commerçants et artisans d’Algérie (UGCAA) et des associations de protection du consommateur. Dans les notifications adressées aux commerçants réquisitionnés, la direction du Commerce a averti que le non-respect de ces réquisitions est dûment sanctionné par la loi en vigueur. Cette mesure a été prise pour éviter toute perturbation dans l’approvisionnement des citoyens en produits alimentaires de base, notamment le pain, le lait, les fruits et les légumes durant ces jours fériés.
Il s’agit de 208 boulangeries, 475 magasins d’alimentation générale et de vente de fruits et légumes, 4 laiteries, 14 minoteries, des stations-service et une unité de fabrication d’eau minérale.
Des brigades de contrôle seront mobilisées pour veiller au respect des réquisitions et signaler toute désobéissance. Les commerçants malveillants peuvent encourir des amendes pouvant aller jusqu’à 200 000 DA.
Mehdi A.
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان زوجة عبد المالك سلال اصبحت تفرض الاسماء الوزاريةوتعيين الاقارب في المناصب الولائيةوسكان قسنطينة يكتشفون اسماء اداعية مقربة من عائلة سلال في اداعة قسنطينة عبر اصوات قسم الاخبار والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنح زوجة سلال في تظاهرة ثقافية عاصمية الرئيس بوتفليقة وسام شرفي والجزائريون يكتشفون ان الزوجة فريدة سلال غاضبة من زوجها عبد المالك سلال بسبب ضعف اللشخصية وسوء التسيير ويدكر ان عائلات قسنطينة العريقة تؤمن بزواج الاقارب وظاهرة زواج سلال من بنت عمه فريدة تعبر على اعجاب سكان قسنطينة بالزواج اليهوديحيث يفضل اليهود زواج الاقارب عن زواج التعارف ويدكر ان كتب تاريخية تصنف عائلة سلال من العائلات اليهودية ولعلا ورود عبارة كوهين سلال في احدي الكتب التريخية الصادرة بعين مليلة يثبث ان العائلات اليهودية الجزائرية اصبحت تسير الدولة الجزائرية حسب الاحلام الاسرائيلية ويدكر ان منطقة الشارع وسيدي مبروك من ابرز المناطق اليهودية بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان حكومة سلال سوف تدهب بالجزائريين الى الافلاس الاقتصادي الشامل وتجربة افلاس دولة اليونان تعود الى الداكرة الجزائرية ويدكر ان الجزائر تفكر في طرد العمال وتخفيض الاجور والاستغناء عن المؤسسات العمومية الفالسة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتجاهل مقدم نشرة اخبار الثامنة الجزائرية في اخر النشرة الاخبارية تقديم الاشهار بحصة الحوار الاقتصادي للصحافية وردة عوفي حيث ثحدث عن برنامج للمديعةخثير وتجاهل حصة وردة عوفي وهكدا اصبحت قناة اليتيمة تحار ب صحافييها علانية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل المديع مراد بوكرزازة اداعة قسنطينة منبر اعلامي لاشهار اصدقائه علانية وهكدا فبعد استضافة فنان كلمات بوكرزازة هاهو يستضيف زعيم دار الالمعية للنشر والتوزيع لاشهار اعمالها مجانيا ويدكر ان مراد بوكرزازة اصدر رسائل قصيرة لاتتجاوز ورقة اليد نشرها في دار الالمعية ومند نشرها واداعة قسنطينة تستضيف دار مراد بكرزازة للالمعية فقط وهكدا اصبحت اداعة قسنطينة قناة لاصدقاء مراد بوكرزازة وويدكر ان زعيم دار الالمعية استضيف عشرات المرات في حصص مراد بوكرزازة وهكدا تضيع المصداقية الاداعية في الجزائر ويدكر ان ادباء الجزائر يسيرون تحت الطلب السياسي ووفق خطة سياسية موجهة من الهيئات الرسمية ولعلا ظاهرة ادباء الولائم تتجسد في الساحة الجزائرية الثقافية واما الفاشلين ادبيا فيفضلون المحاكم لتحقيق الاشهار الاعلامي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الشرطة الجزائرية انسحبت من ملاعب الجمهورية بعد اكتشاف خبراءالسياسة الجزائرية ان الرياضي الجزائري يحصل على اجرة 125مليون دج من مقابلة بينما يحصل الشرطي على اجرة 200دج كاهانة اجتماعية ورجال شرطة الجزائريكتشفون انهم يحرسون ويضربون من الانصار واخيرا يقبضون اجرة 200دج كقيمة مالية لحماية املاك الدولة الجزائرية ويدكر ان منحة 200دج لرجال الشرطة الجزائرية في الملاعب كشفت ان رؤساء الفرق الرياضية يمنحون الملايير لرجال الاقدام السوداء ويمنحون المتاعب لرجال الشرطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب الشرطة الجزائرية من الملاعب الجزائرية بسبب الاهانة المالية ومنحة التسول الرياضي المقدرة ب200دج وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصدار دار الالمعية موسوعة تاريخية للكاتب محمد دحو من قسنطينة ويدكر ان الموسوعة التاريخية عبارة عن مقالات وتحقيقات صحفية اشهارية صادرة في صحيفة النصر وهكدا اصبحت مقالات الصحف والتحقيقات الصحفية التريخية الموجهة موسوعات تاريخية ويدكر ان ديار النشر الجزائرية تطبع الكتب من اجل الافلاس الثقافي وهكدا اصبحت المقالات الصحفية للحزب الواحد في صحافة الحزب الواحد موسوعات تاريخية ويدكر ان مؤلف موسوعة معارك الجزائر في الشرق الجزائري العربي دحو اكد ان الموسوعة عبارة عن تحقيقات اخبارية صادرة في صحيفة النصر باوامر سياسية وهنا نسكت عن الكلام المباح وشر البلية مايبكي
الموسوعة التاريخية التي تحولت من تحقيقات صحفية الى كتاب تاريخي يفتقد للمصداقية العلمية
https://www.facebook.com/%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B9-223922107620889/?ref=page_internal
INFORMATIONS SUR LA PAGE
- Adresse
- Brève description
- Téléphone
عاجل إلى الوزير بوضياف
الدكتورة نادية بوجناح طبيبة جزائرية أنقذت أكثر من 4000 مريض بالسكري من بتر الأرجل بتقنية جديدة طورتها، وتعتمد أساسا على حقن غاز الكربون في الرجل المصابة..لتكون
نحن في عطلة لهذا اعتذر لبعض المتعاملين معانا عن أي تأخير أو تذبذب في التواصل ....مع الشكر على التفهم
الجديد في الصالون الدولي للكتاب بالجزائر العاصمة من 29 اكتوبر إلى 7 نوفمبر بقصر المعارض
سبب الحرمان
جلال بوعكاز من بلدية الميلية بولاية جيجل أول جزائري يتحدى التهميش ويصنع سيارة تشبه الهامر الأمريكية، ومع ذلك ما زال يعاني من لامبالاة السلطات وكأن اختراعه لا يفيد الاقتصاد الوطني شيء
حية لنساء جيجل
يعد تمتع أحياء منطقة بازول الصغيرة بنظافة مثالية نتيجة التزام مجموعة من النساء الغيورات كل صباح على تنظيف الأزقة والشوارع الصغيرة المحاذية لسكناتهم عن طريق المكانس ودلاء المياه، ما يضفي على المكان نظافة لا تشوبها شائبة، فبرافو لنساء جيجل.
لحلقة الأولى
"أزعجنا عميروش فتخلصنا منه"
الأحد 14 أوت 2016 161 0
لم يكن قائل هذه العبارة في تونس العاصمة ربيع سنة 2008 أمام ثلاثة جزائريين بينهم السيدة وسيلة تامزالي وأربعة تونسيين، سوى عبد العزيز معاوي سفير الجزائر في تونس خلال الفترة الممتدة من سنة 2001 إلى 2008. السفير كان مسؤولا في المالغ (وزارة التسلح والعلاقات العامة) التي كان يرأسها عبد الحفيظ بوصوف مؤسس المصلحة التي أنجبت ما يعرف بالأمن العسكري الجزائري. وهي الوزارة التي صورت وفرضت النظام السياسي سنة 1957، السنة التي
شهدت تنكر المجلس الوطني للثورة الجزائرية المجتمع في القاهرة لمبادئ أولوية الجانب السياسي على العسكري التي تبناها مؤتمر الصومام سنة 1956. فقد جسد هذا اللقاء الموت السياسي لعبان رمضان الذي سبق اغتياله في ديسمبر من نفس السنة في المغرب.
ونتمنى أن يتحمل صاحب هذا التصريح "الاجتماعي"مسؤولية ما قاله ويوضحه. فهو تأسيس لطرح جديد في الحياة السياسية التي بقيت إلى اليوم حبيسة الغموض الذي يميز مواقف وخطابات المجاهدين. فهؤلاء عادة ما يفضلون الروايات التي تمليها الانتماءات العشائرية على حساب الذاكرة الجماعية والمبادئ الأخلاقية والعقائدية التي تؤسس لدوام الأمم.
ليست المرة الأولى التي يلمح فيها شاهد سياسي أو يؤكد بصراحة أن العقيد عميروش قد تم تقديمه بصورة أو بأخرى للعدو، بعدما أصبح يتمتع بتأثير شديد و شعبية واسعة. وأغلب الذين سمعوا تدخلاته الأخيرة وتوصياته أمام إطارات الولاية الثالثة كانوا على يقين أن الطريق التي كان سيسلكها إلى تونس ملغمة.
وقد ذكر عبد الحفيظ أمقران في كتابه، معلومتين كثيرا ما تتكرر في شهادات أولئك الذين حضروا اجتماعات عميروش التي سبقت سفره إلى تونس. أولها أن قائد الولاية الثالثة قتل خارج منطقة القبائل، أما الثانية فتربط بين تصريحاته و الظروف الغامضة لاختفائه.
"هكذا إذا مات بطل جرجرة خارج منطقته، متوجها إلى خارج البلاد للمشاركة في اجتماع مجلس الثورة، رفقة صديقه سي الحواس بطل الصحراء المتوفى في ظروف لا تزال غامضة".
من جهته، نقل جودي عتومي تعليقات رفقائه ووصف الحالة النفسية لمجاهدي الولاية الثالثة بعد فقدان قائدهم. فقد كتب في الفصل المعنون "الموت الغامض لعميروش": "منذ الإعلان عنه، أثار موت عميروش حيرتنا. لقد وصلت نوايا و تهديدات عميروش إلى مسامع أولئك الذين استهدفهم. وقد انتشرت شائعات كثيرة حول هذا الموضوع حتى أن البعض ذهب للقول أن الرمز السري المستعمل في الاتصالات الخارجية كان معروفا لدى الفرنسيين. وصرح البعض صراحة أنه تم تسليم العقيدين لمنعهم من الوصول إلى تونس".
غداة الاستقلال، نشر النقيب باسعود محند اعراب، الذي واجه مشاكل كبيرة مع معسكر بوصوف في المغرب فترة الحرب، مقالا مثيرا للجدل بعنوان مستفز: "سعداء هم الشهداء الذين لم يروا شيئا". ويحمل النص نفس الوصف للجو السياسي والعسكري الذين أحاطا بموت عقيد الولاية الثالثة. وفيما يخص رمز أجهزة الراديو الذي لم يتم تغييره في الوقت المناسب، فقد كانت الاتهامات جد واضحة.
ويرى اللواء عبد الحميد جوادي أن "العدو قد سخر جميع الإمكانيات للإطاحة برجل من هذا الحجم ، رجل أصبح أسطورة وهو على قيد الحياة، مراوغ ومتواجد في كل مكان. لكن القضاء عليه لم يكن ممكنا داخل منطقة القبائل".
أدرجنا هذه الشهادات لأن أصحابها قاموا بتدوينها، ولكونها تمثل موقف الغالبية الكبرى لمجاهدي القبائل. كما سنتحدث لاحقا عن بعض شهادات أعضاء المالغ.
هل نعتبر ذلك بمثابة عدم ثقة وشك اتجاه إدارة سياسية تنكرت للقسم المشترك و التي نعلق عليها كل المشاكل، أم هي قناعة تولدت من أسرار خنقتها ممارسات و مخاطر العمل السري؟
يجب تكثيف التحقيقات والبحوث من أجل قراءة أفضل لهذا الملف.
رأينا كيف أن التضييق الذي شهده الكفاح المسلح جراء إنشاء خط موريس والذي عززه فيما بعد الجنرال شال، قد أثر كثيرا على ضباط الداخل. فهم يرون أن الانعكاسات الوخيمة لتشييد هذا السد ثم كهربته، جاءت نتيجة لسوء تقييم الخطر الذي سيلحق بمجاهدي الداخل ويضعهم في صراع مع البقاء، يفقدهم روح المبادرة بالقتال وهي إشكالية تطرح دوما في الحروب الثورية.
وعديدة هي الشهادات التي روجت كون عميروش امتنع عن التعبير عن شعوره حول ما اعتبره بعض الضباط الصغار لامبالاة أو بتعبير أدق خيانة. لكن مع نهاية 1958، عندما تم تجنيد إطارات جدد، خاصة أولئك المنبثقين عن فيدرالية فرنسا التابعة للأفلان، في تونس أو في المغرب من طرف جماعة بومدين الذي أراد أن يؤسس جيشا خارج مناطق الكفاح المعتادة (الجبال)، فتح عميروش النقاش مع بعض أعضاء مجلس ولايته حول ما كان يتوقعه عن التحضير لتأسيس مؤسسة عسكرية لما بعد الحرب، في وقت كان الجنود يقلصون عملياتهم في الداخل بسبب نقص المؤونة. ففي رسالة إلى تونس مؤرخة بتاريخ 19 جانفي 1956، أي أقل من ثلاثة أشهر قبل سفره، خاطب عميروش بعض المقربين إليه، على الأرجح أعضاء من مجلس الولاية الثالثة ومن خلالهم كل العناصر المتواجدة في تونس:
"إلى سي محمود وسي محند آكلي، إلى كل المجاهدين.
... أعلمكم أنني أرسلت دورية إلى تونس ستحدثكم بالتفصيل عن الولاية الثالثة. واعلموا، إخواني، أن الجزائر بحاجة إليكم، ورغم منعكم من الدخول يتوجب عليكم مضاعفة مطالبكم للحصول على رخصة دخول التراب الوطني لمجابهة العدو الذي يريد لا محالة، تدمير الولاية الثالثة مستعملا قواته الهائلة.
وتلبية لمصالح الأمة، فإنه من واجبكم أن تسخروا كل الإمكانات من أجل دخول المنطقة الثالثة في أقرب الآجال....".
مرة أخرى أراد عميروش أن يطلع مجاهدي الخارج الذين كان يثق فيهم، بحالة ولايته واحتياجاتها، وما كان بإمكانهم تقديمه للكفاح.
ومن بين لقاءاته الثلاثة التي نظمها قبل سفره إلى تونس، لقاء تم في المكان المسمى آلما تاغما في غابة يعكوران في منطقة القبائل، أين جمع حوالي 700 ضابط وضابط صف. وفي تدخل طويل، لمح للعلاقات الغامضة بين قادة الخارج الذين تغلب عليهم التفكير فيما بعد الحرب، وكشف جزئيا عن الموقف الذي سيدافع عنه في تونس. كان هذا الموضوع سيناقش مطولا خلال آخر مجلس ولاية كان سيترأسه في 4 مارس 1959. وقد دونت المداولات في تقرير مطول حمل عنوان "شكاوى".
وتحمل شهادات المجاهدين الذين لازالوا على قيد الحياة والذين حضروا تلك الاجتماعات والمشاورات، إضافة إلى وثائق تلك الفترة، أهم ما جاء في تحليلاته وتوصياته.
بعيدة هي تلك الفترة في أواخر الأربعينات، لما كان عميروش في غليزان، يركز على اندلاع الكفاح المسلح، فقام بدحض مخاوف قريبه الذي سأله عن آفاق ما بعد الحرب وخاصة تبعات أزمة 1949 حول مصير الجزائر المستقلة.
وقد تمت مناقشة ثلاثة نقاط محورية وفقا لمستوى مسؤوليات الرجال الذين خاطبهم العقيد عميروش: الخلافات مع الخارج الملغم بالنزاعات، التطور السياسي والعسكري على المدى القصير والتمهيد لما بعد الحرب.
للمرة الأولى، تحدث بصراحة عن نقائص القادة المتواجدين خارج البلاد، وانتقد المسؤولين المدنيين والعسكريين الذي طالب بتواجدهم في الداخل بالتناوب سنتين على الأقل، وهذا المطلب كان من الأسباب التي أودت بحياة عبان رمضان.
يتبع ...
شهدت تنكر المجلس الوطني للثورة الجزائرية المجتمع في القاهرة لمبادئ أولوية الجانب السياسي على العسكري التي تبناها مؤتمر الصومام سنة 1956. فقد جسد هذا اللقاء الموت السياسي لعبان رمضان الذي سبق اغتياله في ديسمبر من نفس السنة في المغرب.
ونتمنى أن يتحمل صاحب هذا التصريح "الاجتماعي"مسؤولية ما قاله ويوضحه. فهو تأسيس لطرح جديد في الحياة السياسية التي بقيت إلى اليوم حبيسة الغموض الذي يميز مواقف وخطابات المجاهدين. فهؤلاء عادة ما يفضلون الروايات التي تمليها الانتماءات العشائرية على حساب الذاكرة الجماعية والمبادئ الأخلاقية والعقائدية التي تؤسس لدوام الأمم.
ليست المرة الأولى التي يلمح فيها شاهد سياسي أو يؤكد بصراحة أن العقيد عميروش قد تم تقديمه بصورة أو بأخرى للعدو، بعدما أصبح يتمتع بتأثير شديد و شعبية واسعة. وأغلب الذين سمعوا تدخلاته الأخيرة وتوصياته أمام إطارات الولاية الثالثة كانوا على يقين أن الطريق التي كان سيسلكها إلى تونس ملغمة.
وقد ذكر عبد الحفيظ أمقران في كتابه، معلومتين كثيرا ما تتكرر في شهادات أولئك الذين حضروا اجتماعات عميروش التي سبقت سفره إلى تونس. أولها أن قائد الولاية الثالثة قتل خارج منطقة القبائل، أما الثانية فتربط بين تصريحاته و الظروف الغامضة لاختفائه.
"هكذا إذا مات بطل جرجرة خارج منطقته، متوجها إلى خارج البلاد للمشاركة في اجتماع مجلس الثورة، رفقة صديقه سي الحواس بطل الصحراء المتوفى في ظروف لا تزال غامضة".
من جهته، نقل جودي عتومي تعليقات رفقائه ووصف الحالة النفسية لمجاهدي الولاية الثالثة بعد فقدان قائدهم. فقد كتب في الفصل المعنون "الموت الغامض لعميروش": "منذ الإعلان عنه، أثار موت عميروش حيرتنا. لقد وصلت نوايا و تهديدات عميروش إلى مسامع أولئك الذين استهدفهم. وقد انتشرت شائعات كثيرة حول هذا الموضوع حتى أن البعض ذهب للقول أن الرمز السري المستعمل في الاتصالات الخارجية كان معروفا لدى الفرنسيين. وصرح البعض صراحة أنه تم تسليم العقيدين لمنعهم من الوصول إلى تونس".
غداة الاستقلال، نشر النقيب باسعود محند اعراب، الذي واجه مشاكل كبيرة مع معسكر بوصوف في المغرب فترة الحرب، مقالا مثيرا للجدل بعنوان مستفز: "سعداء هم الشهداء الذين لم يروا شيئا". ويحمل النص نفس الوصف للجو السياسي والعسكري الذين أحاطا بموت عقيد الولاية الثالثة. وفيما يخص رمز أجهزة الراديو الذي لم يتم تغييره في الوقت المناسب، فقد كانت الاتهامات جد واضحة.
ويرى اللواء عبد الحميد جوادي أن "العدو قد سخر جميع الإمكانيات للإطاحة برجل من هذا الحجم ، رجل أصبح أسطورة وهو على قيد الحياة، مراوغ ومتواجد في كل مكان. لكن القضاء عليه لم يكن ممكنا داخل منطقة القبائل".
أدرجنا هذه الشهادات لأن أصحابها قاموا بتدوينها، ولكونها تمثل موقف الغالبية الكبرى لمجاهدي القبائل. كما سنتحدث لاحقا عن بعض شهادات أعضاء المالغ.
هل نعتبر ذلك بمثابة عدم ثقة وشك اتجاه إدارة سياسية تنكرت للقسم المشترك و التي نعلق عليها كل المشاكل، أم هي قناعة تولدت من أسرار خنقتها ممارسات و مخاطر العمل السري؟
يجب تكثيف التحقيقات والبحوث من أجل قراءة أفضل لهذا الملف.
رأينا كيف أن التضييق الذي شهده الكفاح المسلح جراء إنشاء خط موريس والذي عززه فيما بعد الجنرال شال، قد أثر كثيرا على ضباط الداخل. فهم يرون أن الانعكاسات الوخيمة لتشييد هذا السد ثم كهربته، جاءت نتيجة لسوء تقييم الخطر الذي سيلحق بمجاهدي الداخل ويضعهم في صراع مع البقاء، يفقدهم روح المبادرة بالقتال وهي إشكالية تطرح دوما في الحروب الثورية.
وعديدة هي الشهادات التي روجت كون عميروش امتنع عن التعبير عن شعوره حول ما اعتبره بعض الضباط الصغار لامبالاة أو بتعبير أدق خيانة. لكن مع نهاية 1958، عندما تم تجنيد إطارات جدد، خاصة أولئك المنبثقين عن فيدرالية فرنسا التابعة للأفلان، في تونس أو في المغرب من طرف جماعة بومدين الذي أراد أن يؤسس جيشا خارج مناطق الكفاح المعتادة (الجبال)، فتح عميروش النقاش مع بعض أعضاء مجلس ولايته حول ما كان يتوقعه عن التحضير لتأسيس مؤسسة عسكرية لما بعد الحرب، في وقت كان الجنود يقلصون عملياتهم في الداخل بسبب نقص المؤونة. ففي رسالة إلى تونس مؤرخة بتاريخ 19 جانفي 1956، أي أقل من ثلاثة أشهر قبل سفره، خاطب عميروش بعض المقربين إليه، على الأرجح أعضاء من مجلس الولاية الثالثة ومن خلالهم كل العناصر المتواجدة في تونس:
"إلى سي محمود وسي محند آكلي، إلى كل المجاهدين.
... أعلمكم أنني أرسلت دورية إلى تونس ستحدثكم بالتفصيل عن الولاية الثالثة. واعلموا، إخواني، أن الجزائر بحاجة إليكم، ورغم منعكم من الدخول يتوجب عليكم مضاعفة مطالبكم للحصول على رخصة دخول التراب الوطني لمجابهة العدو الذي يريد لا محالة، تدمير الولاية الثالثة مستعملا قواته الهائلة.
وتلبية لمصالح الأمة، فإنه من واجبكم أن تسخروا كل الإمكانات من أجل دخول المنطقة الثالثة في أقرب الآجال....".
مرة أخرى أراد عميروش أن يطلع مجاهدي الخارج الذين كان يثق فيهم، بحالة ولايته واحتياجاتها، وما كان بإمكانهم تقديمه للكفاح.
ومن بين لقاءاته الثلاثة التي نظمها قبل سفره إلى تونس، لقاء تم في المكان المسمى آلما تاغما في غابة يعكوران في منطقة القبائل، أين جمع حوالي 700 ضابط وضابط صف. وفي تدخل طويل، لمح للعلاقات الغامضة بين قادة الخارج الذين تغلب عليهم التفكير فيما بعد الحرب، وكشف جزئيا عن الموقف الذي سيدافع عنه في تونس. كان هذا الموضوع سيناقش مطولا خلال آخر مجلس ولاية كان سيترأسه في 4 مارس 1959. وقد دونت المداولات في تقرير مطول حمل عنوان "شكاوى".
وتحمل شهادات المجاهدين الذين لازالوا على قيد الحياة والذين حضروا تلك الاجتماعات والمشاورات، إضافة إلى وثائق تلك الفترة، أهم ما جاء في تحليلاته وتوصياته.
بعيدة هي تلك الفترة في أواخر الأربعينات، لما كان عميروش في غليزان، يركز على اندلاع الكفاح المسلح، فقام بدحض مخاوف قريبه الذي سأله عن آفاق ما بعد الحرب وخاصة تبعات أزمة 1949 حول مصير الجزائر المستقلة.
وقد تمت مناقشة ثلاثة نقاط محورية وفقا لمستوى مسؤوليات الرجال الذين خاطبهم العقيد عميروش: الخلافات مع الخارج الملغم بالنزاعات، التطور السياسي والعسكري على المدى القصير والتمهيد لما بعد الحرب.
للمرة الأولى، تحدث بصراحة عن نقائص القادة المتواجدين خارج البلاد، وانتقد المسؤولين المدنيين والعسكريين الذي طالب بتواجدهم في الداخل بالتناوب سنتين على الأقل، وهذا المطلب كان من الأسباب التي أودت بحياة عبان رمضان.
يتبع ...
لقد تم تغيير رقم الفاكس والهاتف لمؤسسة الالمعية ليصبح
031.74.39.62
031.74.39.62
لحلقة الأولى
"أزعجنا عميروش فتخلصنا منه"
الأحد 14 أوت 2016 161 0
لم يكن قائل هذه العبارة في تونس العاصمة ربيع سنة 2008 أمام ثلاثة جزائريين بينهم السيدة وسيلة تامزالي وأربعة تونسيين، سوى عبد العزيز معاوي سفير الجزائر في تونس خلال الفترة الممتدة من سنة 2001 إلى 2008. السفير كان مسؤولا في المالغ (وزارة التسلح والعلاقات العامة) التي كان يرأسها عبد الحفيظ بوصوف مؤسس المصلحة التي أنجبت ما يعرف بالأمن العسكري الجزائري. وهي الوزارة التي صورت وفرضت النظام السياسي سنة 1957، السنة التي
شهدت تنكر المجلس الوطني للثورة الجزائرية المجتمع في القاهرة لمبادئ أولوية الجانب السياسي على العسكري التي تبناها مؤتمر الصومام سنة 1956. فقد جسد هذا اللقاء الموت السياسي لعبان رمضان الذي سبق اغتياله في ديسمبر من نفس السنة في المغرب.
ونتمنى أن يتحمل صاحب هذا التصريح "الاجتماعي"مسؤولية ما قاله ويوضحه. فهو تأسيس لطرح جديد في الحياة السياسية التي بقيت إلى اليوم حبيسة الغموض الذي يميز مواقف وخطابات المجاهدين. فهؤلاء عادة ما يفضلون الروايات التي تمليها الانتماءات العشائرية على حساب الذاكرة الجماعية والمبادئ الأخلاقية والعقائدية التي تؤسس لدوام الأمم.
ليست المرة الأولى التي يلمح فيها شاهد سياسي أو يؤكد بصراحة أن العقيد عميروش قد تم تقديمه بصورة أو بأخرى للعدو، بعدما أصبح يتمتع بتأثير شديد و شعبية واسعة. وأغلب الذين سمعوا تدخلاته الأخيرة وتوصياته أمام إطارات الولاية الثالثة كانوا على يقين أن الطريق التي كان سيسلكها إلى تونس ملغمة.
وقد ذكر عبد الحفيظ أمقران في كتابه، معلومتين كثيرا ما تتكرر في شهادات أولئك الذين حضروا اجتماعات عميروش التي سبقت سفره إلى تونس. أولها أن قائد الولاية الثالثة قتل خارج منطقة القبائل، أما الثانية فتربط بين تصريحاته و الظروف الغامضة لاختفائه.
"هكذا إذا مات بطل جرجرة خارج منطقته، متوجها إلى خارج البلاد للمشاركة في اجتماع مجلس الثورة، رفقة صديقه سي الحواس بطل الصحراء المتوفى في ظروف لا تزال غامضة".
من جهته، نقل جودي عتومي تعليقات رفقائه ووصف الحالة النفسية لمجاهدي الولاية الثالثة بعد فقدان قائدهم. فقد كتب في الفصل المعنون "الموت الغامض لعميروش": "منذ الإعلان عنه، أثار موت عميروش حيرتنا. لقد وصلت نوايا و تهديدات عميروش إلى مسامع أولئك الذين استهدفهم. وقد انتشرت شائعات كثيرة حول هذا الموضوع حتى أن البعض ذهب للقول أن الرمز السري المستعمل في الاتصالات الخارجية كان معروفا لدى الفرنسيين. وصرح البعض صراحة أنه تم تسليم العقيدين لمنعهم من الوصول إلى تونس".
غداة الاستقلال، نشر النقيب باسعود محند اعراب، الذي واجه مشاكل كبيرة مع معسكر بوصوف في المغرب فترة الحرب، مقالا مثيرا للجدل بعنوان مستفز: "سعداء هم الشهداء الذين لم يروا شيئا". ويحمل النص نفس الوصف للجو السياسي والعسكري الذين أحاطا بموت عقيد الولاية الثالثة. وفيما يخص رمز أجهزة الراديو الذي لم يتم تغييره في الوقت المناسب، فقد كانت الاتهامات جد واضحة.
ويرى اللواء عبد الحميد جوادي أن "العدو قد سخر جميع الإمكانيات للإطاحة برجل من هذا الحجم ، رجل أصبح أسطورة وهو على قيد الحياة، مراوغ ومتواجد في كل مكان. لكن القضاء عليه لم يكن ممكنا داخل منطقة القبائل".
أدرجنا هذه الشهادات لأن أصحابها قاموا بتدوينها، ولكونها تمثل موقف الغالبية الكبرى لمجاهدي القبائل. كما سنتحدث لاحقا عن بعض شهادات أعضاء المالغ.
هل نعتبر ذلك بمثابة عدم ثقة وشك اتجاه إدارة سياسية تنكرت للقسم المشترك و التي نعلق عليها كل المشاكل، أم هي قناعة تولدت من أسرار خنقتها ممارسات و مخاطر العمل السري؟
يجب تكثيف التحقيقات والبحوث من أجل قراءة أفضل لهذا الملف.
رأينا كيف أن التضييق الذي شهده الكفاح المسلح جراء إنشاء خط موريس والذي عززه فيما بعد الجنرال شال، قد أثر كثيرا على ضباط الداخل. فهم يرون أن الانعكاسات الوخيمة لتشييد هذا السد ثم كهربته، جاءت نتيجة لسوء تقييم الخطر الذي سيلحق بمجاهدي الداخل ويضعهم في صراع مع البقاء، يفقدهم روح المبادرة بالقتال وهي إشكالية تطرح دوما في الحروب الثورية.
وعديدة هي الشهادات التي روجت كون عميروش امتنع عن التعبير عن شعوره حول ما اعتبره بعض الضباط الصغار لامبالاة أو بتعبير أدق خيانة. لكن مع نهاية 1958، عندما تم تجنيد إطارات جدد، خاصة أولئك المنبثقين عن فيدرالية فرنسا التابعة للأفلان، في تونس أو في المغرب من طرف جماعة بومدين الذي أراد أن يؤسس جيشا خارج مناطق الكفاح المعتادة (الجبال)، فتح عميروش النقاش مع بعض أعضاء مجلس ولايته حول ما كان يتوقعه عن التحضير لتأسيس مؤسسة عسكرية لما بعد الحرب، في وقت كان الجنود يقلصون عملياتهم في الداخل بسبب نقص المؤونة. ففي رسالة إلى تونس مؤرخة بتاريخ 19 جانفي 1956، أي أقل من ثلاثة أشهر قبل سفره، خاطب عميروش بعض المقربين إليه، على الأرجح أعضاء من مجلس الولاية الثالثة ومن خلالهم كل العناصر المتواجدة في تونس:
"إلى سي محمود وسي محند آكلي، إلى كل المجاهدين.
... أعلمكم أنني أرسلت دورية إلى تونس ستحدثكم بالتفصيل عن الولاية الثالثة. واعلموا، إخواني، أن الجزائر بحاجة إليكم، ورغم منعكم من الدخول يتوجب عليكم مضاعفة مطالبكم للحصول على رخصة دخول التراب الوطني لمجابهة العدو الذي يريد لا محالة، تدمير الولاية الثالثة مستعملا قواته الهائلة.
وتلبية لمصالح الأمة، فإنه من واجبكم أن تسخروا كل الإمكانات من أجل دخول المنطقة الثالثة في أقرب الآجال....".
مرة أخرى أراد عميروش أن يطلع مجاهدي الخارج الذين كان يثق فيهم، بحالة ولايته واحتياجاتها، وما كان بإمكانهم تقديمه للكفاح.
ومن بين لقاءاته الثلاثة التي نظمها قبل سفره إلى تونس، لقاء تم في المكان المسمى آلما تاغما في غابة يعكوران في منطقة القبائل، أين جمع حوالي 700 ضابط وضابط صف. وفي تدخل طويل، لمح للعلاقات الغامضة بين قادة الخارج الذين تغلب عليهم التفكير فيما بعد الحرب، وكشف جزئيا عن الموقف الذي سيدافع عنه في تونس. كان هذا الموضوع سيناقش مطولا خلال آخر مجلس ولاية كان سيترأسه في 4 مارس 1959. وقد دونت المداولات في تقرير مطول حمل عنوان "شكاوى".
وتحمل شهادات المجاهدين الذين لازالوا على قيد الحياة والذين حضروا تلك الاجتماعات والمشاورات، إضافة إلى وثائق تلك الفترة، أهم ما جاء في تحليلاته وتوصياته.
بعيدة هي تلك الفترة في أواخر الأربعينات، لما كان عميروش في غليزان، يركز على اندلاع الكفاح المسلح، فقام بدحض مخاوف قريبه الذي سأله عن آفاق ما بعد الحرب وخاصة تبعات أزمة 1949 حول مصير الجزائر المستقلة.
وقد تمت مناقشة ثلاثة نقاط محورية وفقا لمستوى مسؤوليات الرجال الذين خاطبهم العقيد عميروش: الخلافات مع الخارج الملغم بالنزاعات، التطور السياسي والعسكري على المدى القصير والتمهيد لما بعد الحرب.
للمرة الأولى، تحدث بصراحة عن نقائص القادة المتواجدين خارج البلاد، وانتقد المسؤولين المدنيين والعسكريين الذي طالب بتواجدهم في الداخل بالتناوب سنتين على الأقل، وهذا المطلب كان من الأسباب التي أودت بحياة عبان رمضان.
يتبع ...
شهدت تنكر المجلس الوطني للثورة الجزائرية المجتمع في القاهرة لمبادئ أولوية الجانب السياسي على العسكري التي تبناها مؤتمر الصومام سنة 1956. فقد جسد هذا اللقاء الموت السياسي لعبان رمضان الذي سبق اغتياله في ديسمبر من نفس السنة في المغرب.
ونتمنى أن يتحمل صاحب هذا التصريح "الاجتماعي"مسؤولية ما قاله ويوضحه. فهو تأسيس لطرح جديد في الحياة السياسية التي بقيت إلى اليوم حبيسة الغموض الذي يميز مواقف وخطابات المجاهدين. فهؤلاء عادة ما يفضلون الروايات التي تمليها الانتماءات العشائرية على حساب الذاكرة الجماعية والمبادئ الأخلاقية والعقائدية التي تؤسس لدوام الأمم.
ليست المرة الأولى التي يلمح فيها شاهد سياسي أو يؤكد بصراحة أن العقيد عميروش قد تم تقديمه بصورة أو بأخرى للعدو، بعدما أصبح يتمتع بتأثير شديد و شعبية واسعة. وأغلب الذين سمعوا تدخلاته الأخيرة وتوصياته أمام إطارات الولاية الثالثة كانوا على يقين أن الطريق التي كان سيسلكها إلى تونس ملغمة.
وقد ذكر عبد الحفيظ أمقران في كتابه، معلومتين كثيرا ما تتكرر في شهادات أولئك الذين حضروا اجتماعات عميروش التي سبقت سفره إلى تونس. أولها أن قائد الولاية الثالثة قتل خارج منطقة القبائل، أما الثانية فتربط بين تصريحاته و الظروف الغامضة لاختفائه.
"هكذا إذا مات بطل جرجرة خارج منطقته، متوجها إلى خارج البلاد للمشاركة في اجتماع مجلس الثورة، رفقة صديقه سي الحواس بطل الصحراء المتوفى في ظروف لا تزال غامضة".
من جهته، نقل جودي عتومي تعليقات رفقائه ووصف الحالة النفسية لمجاهدي الولاية الثالثة بعد فقدان قائدهم. فقد كتب في الفصل المعنون "الموت الغامض لعميروش": "منذ الإعلان عنه، أثار موت عميروش حيرتنا. لقد وصلت نوايا و تهديدات عميروش إلى مسامع أولئك الذين استهدفهم. وقد انتشرت شائعات كثيرة حول هذا الموضوع حتى أن البعض ذهب للقول أن الرمز السري المستعمل في الاتصالات الخارجية كان معروفا لدى الفرنسيين. وصرح البعض صراحة أنه تم تسليم العقيدين لمنعهم من الوصول إلى تونس".
غداة الاستقلال، نشر النقيب باسعود محند اعراب، الذي واجه مشاكل كبيرة مع معسكر بوصوف في المغرب فترة الحرب، مقالا مثيرا للجدل بعنوان مستفز: "سعداء هم الشهداء الذين لم يروا شيئا". ويحمل النص نفس الوصف للجو السياسي والعسكري الذين أحاطا بموت عقيد الولاية الثالثة. وفيما يخص رمز أجهزة الراديو الذي لم يتم تغييره في الوقت المناسب، فقد كانت الاتهامات جد واضحة.
ويرى اللواء عبد الحميد جوادي أن "العدو قد سخر جميع الإمكانيات للإطاحة برجل من هذا الحجم ، رجل أصبح أسطورة وهو على قيد الحياة، مراوغ ومتواجد في كل مكان. لكن القضاء عليه لم يكن ممكنا داخل منطقة القبائل".
أدرجنا هذه الشهادات لأن أصحابها قاموا بتدوينها، ولكونها تمثل موقف الغالبية الكبرى لمجاهدي القبائل. كما سنتحدث لاحقا عن بعض شهادات أعضاء المالغ.
هل نعتبر ذلك بمثابة عدم ثقة وشك اتجاه إدارة سياسية تنكرت للقسم المشترك و التي نعلق عليها كل المشاكل، أم هي قناعة تولدت من أسرار خنقتها ممارسات و مخاطر العمل السري؟
يجب تكثيف التحقيقات والبحوث من أجل قراءة أفضل لهذا الملف.
رأينا كيف أن التضييق الذي شهده الكفاح المسلح جراء إنشاء خط موريس والذي عززه فيما بعد الجنرال شال، قد أثر كثيرا على ضباط الداخل. فهم يرون أن الانعكاسات الوخيمة لتشييد هذا السد ثم كهربته، جاءت نتيجة لسوء تقييم الخطر الذي سيلحق بمجاهدي الداخل ويضعهم في صراع مع البقاء، يفقدهم روح المبادرة بالقتال وهي إشكالية تطرح دوما في الحروب الثورية.
وعديدة هي الشهادات التي روجت كون عميروش امتنع عن التعبير عن شعوره حول ما اعتبره بعض الضباط الصغار لامبالاة أو بتعبير أدق خيانة. لكن مع نهاية 1958، عندما تم تجنيد إطارات جدد، خاصة أولئك المنبثقين عن فيدرالية فرنسا التابعة للأفلان، في تونس أو في المغرب من طرف جماعة بومدين الذي أراد أن يؤسس جيشا خارج مناطق الكفاح المعتادة (الجبال)، فتح عميروش النقاش مع بعض أعضاء مجلس ولايته حول ما كان يتوقعه عن التحضير لتأسيس مؤسسة عسكرية لما بعد الحرب، في وقت كان الجنود يقلصون عملياتهم في الداخل بسبب نقص المؤونة. ففي رسالة إلى تونس مؤرخة بتاريخ 19 جانفي 1956، أي أقل من ثلاثة أشهر قبل سفره، خاطب عميروش بعض المقربين إليه، على الأرجح أعضاء من مجلس الولاية الثالثة ومن خلالهم كل العناصر المتواجدة في تونس:
"إلى سي محمود وسي محند آكلي، إلى كل المجاهدين.
... أعلمكم أنني أرسلت دورية إلى تونس ستحدثكم بالتفصيل عن الولاية الثالثة. واعلموا، إخواني، أن الجزائر بحاجة إليكم، ورغم منعكم من الدخول يتوجب عليكم مضاعفة مطالبكم للحصول على رخصة دخول التراب الوطني لمجابهة العدو الذي يريد لا محالة، تدمير الولاية الثالثة مستعملا قواته الهائلة.
وتلبية لمصالح الأمة، فإنه من واجبكم أن تسخروا كل الإمكانات من أجل دخول المنطقة الثالثة في أقرب الآجال....".
مرة أخرى أراد عميروش أن يطلع مجاهدي الخارج الذين كان يثق فيهم، بحالة ولايته واحتياجاتها، وما كان بإمكانهم تقديمه للكفاح.
ومن بين لقاءاته الثلاثة التي نظمها قبل سفره إلى تونس، لقاء تم في المكان المسمى آلما تاغما في غابة يعكوران في منطقة القبائل، أين جمع حوالي 700 ضابط وضابط صف. وفي تدخل طويل، لمح للعلاقات الغامضة بين قادة الخارج الذين تغلب عليهم التفكير فيما بعد الحرب، وكشف جزئيا عن الموقف الذي سيدافع عنه في تونس. كان هذا الموضوع سيناقش مطولا خلال آخر مجلس ولاية كان سيترأسه في 4 مارس 1959. وقد دونت المداولات في تقرير مطول حمل عنوان "شكاوى".
وتحمل شهادات المجاهدين الذين لازالوا على قيد الحياة والذين حضروا تلك الاجتماعات والمشاورات، إضافة إلى وثائق تلك الفترة، أهم ما جاء في تحليلاته وتوصياته.
بعيدة هي تلك الفترة في أواخر الأربعينات، لما كان عميروش في غليزان، يركز على اندلاع الكفاح المسلح، فقام بدحض مخاوف قريبه الذي سأله عن آفاق ما بعد الحرب وخاصة تبعات أزمة 1949 حول مصير الجزائر المستقلة.
وقد تمت مناقشة ثلاثة نقاط محورية وفقا لمستوى مسؤوليات الرجال الذين خاطبهم العقيد عميروش: الخلافات مع الخارج الملغم بالنزاعات، التطور السياسي والعسكري على المدى القصير والتمهيد لما بعد الحرب.
للمرة الأولى، تحدث بصراحة عن نقائص القادة المتواجدين خارج البلاد، وانتقد المسؤولين المدنيين والعسكريين الذي طالب بتواجدهم في الداخل بالتناوب سنتين على الأقل، وهذا المطلب كان من الأسباب التي أودت بحياة عبان رمضان.
يتبع ...
الرجاء من الأصدقاء الكتاب وكل من يرغب في النشر إرسال الطلب على المايل elalmaia15@gmail.com
تقرير أسود على طاولة بن غبريط ومشاكل بالجملة تعيق الدراسة
شغور المناصب.. اكتظاظ و نقص الكتب المدرسية في المدارس
الثلاثاء 6 سبتمبر 2016 24 0
*** "الأسنتو" المنظومة التربوية تغرق في المشاكل بسبب القرارات "الارتجالية"
شهد الدخول المدرسي 2016/2017 العديد من المشاكل أهمها نقص وتأخر الكتاب المدرسي في الوصول للمؤسسات التربوية، ونقص في كمية الكتب وبعض العناوين وبالخصوص في المناطق الداخلية، و بقاء المناصب المالية شاغرة، في العديد من مديريات التربية عبر مختلف المدارس عبر الوطن في كل المستويات والأطوار الدراسية، بسبب غياب برنامج عقلاني تتبعه الوزارة، وانتهاج سياسة "الهروب إلى الأمام"، هذه المشاكل التي تتجدد في كل سنة من شأنها أن تعصف بالقطاع و تنذر بحدوث احتجاجات مستقبلا.
يبدو أن التراكمات التى سجلها القطاع و سياسة "الهروب إلى الأمام "عند كل دخول مدرسي واجتماعي دون وجود حلول جذرية للمشاكل التي يعاني منها منذ سنوات جعلتنا اليوم نعيش واقعا مريرا يتمثل في أن قطاع التربية وقع رهينة القرارات الفردية المركزية التي أسهم جلها في اتساع دائرة المشاكل الميدانية سواء ما تعلق منها بتردي الأوضاع المهنية والاجتماعية للموظفين أو المسائل البيداغوجية والتربوية أو حتى سياسة اختيار الإطارات المسيرة للقطاع على المستوى المحلى، مما يصعب من مهمة أهل الميدان في مواجهة المشاكل المطروحة.
مناصب شاغرة في كل الأطوار ...والعودة إلى نظام التعاقد وارد
سجلت نقابة"الأسنتيو" أمس، في تقرير لها حازت"الحياة" نسخة منه، بعد يومين من الافتتاح الرسمي الدخول المدرسي يوم 4سبتمبر وعقب سداسي من التحضير للدخول المدرسي من طرف الوزارة عبر مديرياتها الولائية ، بقاء المناصب المالية شاغرة، في العديد من مديريات التربية عبر مختلف المؤسسات التربوية عبر الوطن وفي كل المستويات والأطوار الدراسية و في غياب برنامج عقلاني تتبعه الوزارة فإن الوضع سيزداد تعقيدا و تأزما، مما سيجبر الوزارة إلى العودة إلى نظام التعاقد الذي بات الخروج منه مستحيلا، لأن الوزارة لم تأخذ الملف بجدية أمام ما يشهده القانون الخاص من اختلالات ونقائص رغم تنصيب الجنة الوزارية المشتركة مع النقابات لتعديله لكن لحد ألان هي مجرد لجنة لم تخرج بقرارات واقتراحات وبقيت تجتمع من اجل الاجتماع منذ أزيد من سنة ونصف.
نقص وتأخر الكتاب المدرسي في الوصول للمدارس
كما تم تسجيل نقص وتأخر الكتاب المدرسي في الوصول للمؤسسات التربوية مشكلة تتجدد كل عام لتشكل عائقا محوريا للارتقاء بالتعليم في الجزائ، و كمية الكتب وبعض العناوين وبالخصوص في المناطق الداخلية أما قضية برامج ومناهج الجيل الثانى و إصرار الوزارة على تطبيق ببرامج الجيل الثاني خلال السنة الجارية، يؤكد مجددا على سياسة الوزارة والطابع" الاستعجالي" و"الإرتجالي" الذي ميز اصلاحات 2003 والتي لازلت الى يومنا هذا ويدفع فاتورة تبعاتها التلاميذ على جميع الأصعدة البيداغوجية.
كما سجلت" الأسنتيو"العديد من المشاكل في قطاع التربية خلال هذا الدخول المدرسي، بسبب الشروع في تطبيق سياسة التقشف من طرف الحكومة التى تسببت في مشكل كتقليص المناصب المالية، إعادة النظر في بعض الخرائط التربوية الذي أثّر على تمدرس التلاميذ وأعاد الاكتظاظ داخل الأقسام وأيضا اجبر مديري المؤسسات التربوية على الرجوع لنظام الدوامين في بعض االمدارس في التعليم الابتدائي، و مشكل الترميمات الكبرى في المؤسسات بسبب المشاريع التي توقفت، خاصة فيما يتعلق بتسرب مياه الأمطار داخل الحجرات، و مشاكل التدفئة، العجز الموجود في التأطير بالنسبة للغات الأجنبية خاصة في الجنوب، بالإضافة إلى السكنات الإلزامية، التي عجزت الوزارة عن إيجاد لها الحلول وأيضا ملف مشكل التعاقد النسبي والتقاعد دون شرط السن في القطاع، الذي سيبقى مطروحا بسبب موجة التقاعد و لاشك أن هذا الملف سيحدث غليانا في الوسط التربوي، مع قانون العمل الجديد المقترح الذي يكبل الحريات النقابية، كل هذه المشاكل من شأنها أن تؤزم الوضع أكثر في القطاع، والتربوية والعلمية.
كما سجلت" الأسنتيو"العديد من المشاكل في قطاع التربية خلال هذا الدخول المدرسي، بسبب الشروع في تطبيق سياسة التقشف من طرف الحكومة التى تسببت في مشكل كتقليص المناصب المالية، إعادة النظر في بعض الخرائط التربوية الذي أثّر على تمدرس التلاميذ وأعاد الاكتظاظ داخل الأقسام وأيضا اجبر مديري المؤسسات التربوية على الرجوع لنظام الدوامين في بعض االمدارس في التعليم الابتدائي، و مشكل الترميمات الكبرى في المؤسسات بسبب المشاريع التي توقفت، خاصة فيما يتعلق بتسرب مياه الأمطار داخل الحجرات، و مشاكل التدفئة، العجز الموجود في التأطير بالنسبة للغات الأجنبية خاصة في الجنوب، بالإضافة إلى السكنات الإلزامية، التي عجزت الوزارة عن إيجاد لها الحلول وأيضا ملف مشكل التعاقد النسبي والتقاعد دون شرط السن في القطاع، الذي سيبقى مطروحا بسبب موجة التقاعد و لاشك أن هذا الملف سيحدث غليانا في الوسط التربوي، مع قانون العمل الجديد المقترح الذي يكبل الحريات النقابية، كل هذه المشاكل من شأنها أن تؤزم الوضع أكثر في القطاع، والتربوية والعلمية.
تنفيذ برامج الجيل الثاني وسط تعتيم كبير و غياب المختصين
ويصر القائمون على الوزارة تنفيد برامج الجيل الثاني وسط "تعتيم" و"غموض" كبيرين حول هذه العملية، فى ظل غياب المختصين الفعليين الذين وحدهم من لهم الأهلية فى التقييم ، غير انه وبعد "تهميشهم" في إثراء ملف يحدد مصير المدرسة الجزائرية، يجد الأستاذ نفسه مرة أخري رهينة قرارات "ارتجالية" "فوقية" تفرض عليه تنفيد برامج جديدة وطرق حديثة، وللنهوض بالمنظومة، فقدت شددت الوزارة على ضرورة توفر إرادة سياسية دون اتباع سياسة "المراوغة" حتى تساير المدرسة التطورات التي يعرفها العالم، كل ذلك بالقضاء على المشاكل المذكورة
https://youtu.be/BBZf4X7xIu8
بن غبريط تأمر بفتح تحقيق في قضية المعلمة صباح
شاهد الفيديو
الثلاثاء 6 سبتمبر 2016 136 0
أمرت وزيرة التربية نورية بن غبريط بفتح تحقيق في قضية المعلمة صباح وذلك نتيجة انتهاك الأستاذة لخصوصية التلاميذ ، وعدم التامها بالقانون الذي يمنع من التصوير داخل الاقسام الدراسية معتبرة ذلك عمل غير مقبول .
يذكر أن الأستاذة نشرت فيديو رفقة تلاميذها ، عرضت فيه فكرة تبنيها مادة التربية الخلقية قبل كل حصة دراسية ، انتشر على نطاق واسع عبر صفحات التواصل الاجتماعي .
يذكر أن الأستاذة نشرت فيديو رفقة تلاميذها ، عرضت فيه فكرة تبنيها مادة التربية الخلقية قبل كل حصة دراسية ، انتشر على نطاق واسع عبر صفحات التواصل الاجتماعي .
- بن غبيط ادمون لو كانت هذه المعمة تناولت الدرس باللغة الفرنسية او العبرية او الهجة القبائلية لبعثت لها السيدة الوزير تهنئة وشكر ولكن المعلمة القت الدرس بالغة الشعب والفرءان والجنة فغتاضت الوزيرة وكونت لجنة تحقيق وارادة معاقبة المعلمة المسكينة
قري :" أشخاص نافذون في مؤسسات الدولة يستهدفون المنظومة التربوية"
الثلاثاء 6 سبتمبر 2016 78 0
حذّر رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري من وجود أشخاص نافذين داخل مؤسسات الدولة يستهدفون المنظومة التربوية
و أوضح مقري في منشور له على صفحته الرّسمية بالفيسبوك،اليوم أنه" ثمة صنفا عميلا للثقافة والمصالح والمخططات الأجنبية، وهؤلاء هم الأخطر والأكثر نفوذا داخل مؤسسات الدولة وهم الذين يستهدفون المنظومة التربوية، لا لأغراض علمية وتربوية وبيداغوجية، ولكن من أجل تغيير الإنسان الجزائري لأغراض استعمارية عنصرية " .
واعتبر مقري في ذات المقال أن" التيارات المعادية لأي دور حضاري وثقافي للإسلام وللغة العربية في الجزائر أصناف عدة منهم وطنيون صادقون، ولكن مشكلتهم أنهم تلقوا تكوينا تغيريبيا مفرنسا له حساسية مفرطة للثقافة العربية الإسلامية ويعيشون في بيئة منغلقة غير قابلة للحوار والتعايش والانفتاح.
و تحدث مقري عن صنف آخر ارتبطت مصالحهم -كما قال- صغيرة كانت أم كبيرة، بالتيار التغريبي فتركّب لديهم هوس الخوف والفوبيا من كل ما يشير للثقافة العربية الإسلامية إذ يرونها خطرا عليهم وعلى مصالحهم يضيف ذات المتحدث .
و أوضح مقري في منشور له على صفحته الرّسمية بالفيسبوك،اليوم أنه" ثمة صنفا عميلا للثقافة والمصالح والمخططات الأجنبية، وهؤلاء هم الأخطر والأكثر نفوذا داخل مؤسسات الدولة وهم الذين يستهدفون المنظومة التربوية، لا لأغراض علمية وتربوية وبيداغوجية، ولكن من أجل تغيير الإنسان الجزائري لأغراض استعمارية عنصرية " .
واعتبر مقري في ذات المقال أن" التيارات المعادية لأي دور حضاري وثقافي للإسلام وللغة العربية في الجزائر أصناف عدة منهم وطنيون صادقون، ولكن مشكلتهم أنهم تلقوا تكوينا تغيريبيا مفرنسا له حساسية مفرطة للثقافة العربية الإسلامية ويعيشون في بيئة منغلقة غير قابلة للحوار والتعايش والانفتاح.
و تحدث مقري عن صنف آخر ارتبطت مصالحهم -كما قال- صغيرة كانت أم كبيرة، بالتيار التغريبي فتركّب لديهم هوس الخوف والفوبيا من كل ما يشير للثقافة العربية الإسلامية إذ يرونها خطرا عليهم وعلى مصالحهم يضيف ذات المتحدث .
رنامج استخباراتي لرصد الإرهابيين
الجزائر مستهدفة من قبل المخابرات الأمريكية
الثلاثاء 6 سبتمبر 2016 119 0
توجد الجزائر ضمن قائمة تضم العديد من البلدان المستهدفة من قبل برنامج استخباراتي أمريكي أطلق عليه اسم " Ghosthunter يسمح لوكالة الاستخبارات الامريكية رصد تحركات الإرهابيين و اعتقالهم او قتبلهم عن طريق تتبعهم عبر الأنترنت وهوائيات الأقمار الصناعية .
وتم أمس الكشف عن برنامج " Ghosthunter" عبر الوثائق التي سربتها The Intercept من قبل المبلغ الشهير إدوارد سنودن، وقد وضع برنامج Ghosthunter في 2006، ووصف باعتباره وسيلة لتحديد أهداف-إرهابيين- عند اتصالهم بالإنترنت"، و قال صاحب المقال ريان غالاغر، انه بالإمكان و باستخدام أجهزة VSAT التي تستعمل من قبل العديد من المؤسسات، الحكومات، مقاهي الأنترنت، جماعات، من تجميع المعلومات وقراءة البيانات المرسلة عبر الأقمار الصناعية من رصد تحركات الأهداف من إرهابيين.
وعلى الرغم من أنه لم يثبت حتى الآن أن وكالة الأمن القومي الامريكية تراقب وبنشاط نقل بيانات الأقمار الصناعية في الجزائر، غير انه يبدو واضحا الآن أن هذه الوكالة طورت أجهزة تمكنها بسهولة تحديد أهدافها .
وتم أمس الكشف عن برنامج " Ghosthunter" عبر الوثائق التي سربتها The Intercept من قبل المبلغ الشهير إدوارد سنودن، وقد وضع برنامج Ghosthunter في 2006، ووصف باعتباره وسيلة لتحديد أهداف-إرهابيين- عند اتصالهم بالإنترنت"، و قال صاحب المقال ريان غالاغر، انه بالإمكان و باستخدام أجهزة VSAT التي تستعمل من قبل العديد من المؤسسات، الحكومات، مقاهي الأنترنت، جماعات، من تجميع المعلومات وقراءة البيانات المرسلة عبر الأقمار الصناعية من رصد تحركات الأهداف من إرهابيين.
وعلى الرغم من أنه لم يثبت حتى الآن أن وكالة الأمن القومي الامريكية تراقب وبنشاط نقل بيانات الأقمار الصناعية في الجزائر، غير انه يبدو واضحا الآن أن هذه الوكالة طورت أجهزة تمكنها بسهولة تحديد أهدافها .
سبب المرض وتلقي العلاج
عبد الحميد إبراهيمي يعود إلى لندن
الأربعاء 7 سبتمبر 2016 37 0
عاد الوزير الأول السابق، عبد الحميد إبراهيمي، إلى العاصمة البريطانية لندن بعد بضعة أشهر من عودته.
وعاد الإبراهيمي لأسباب صحيّة وليس بشكل نهائي، لأنه قرر الإقامة بشكل دائم ونهائي في الجزائر.
وحسب مصدر على علاقة بالرجل في لندن، فإن الإبراهيمي سافر إلى العاصمة البريطانية مرتين خلال الأشهر الأربعة الأخيرة لإجراء فحوصات طبيّة وتلقّي العلاج، لكن لم يتم الكشف عن طبيعة الفحوصات التي يجريها في لندن.
وكان الإبراهيمي عاد إلى الجزائر بطريقة عادية قبل 5 أشهر، بموافقة السلطات وبقرار اتخذه الرئيس بوتفليقة شخصيا.
يذكر أنّ الإبراهيمي كان قد غادر الجزائر في 1990 بعدما أطلق تصريحه المذهل عن اختلاس 26 مليار دولار عبر الصفقات والعمولات، وهو ما أثار هزّة سياسية عنيفة في الجزائر أدت إلى إجراء تحقيق برلماني ومتابعة قضائية ضد الإبراهيمي
جزائريون يتعرضون للاحتيال بمواشي مغشوشة
أكد عدد من الزبائن على مستوى ولايات الشرق الجزائري أنهم تعرضوا للاحتيال من طرف الموالين بعد شرائهم لأضاحي مغشوشة تناولت مسمنات غذائية، ما أدى إلى نفوقها. وحسب موقع "الجزائر اليوم"، فإن الكثير من المتعاملين "المشبوهين" بينهم مربون يقومون بتسمين المواشي باستعمال عقاقير مختلفة، في شكل خلطات مع مختلف أنواع العلف، حيث غالبا ما تجلب من الدول الإفريقية المجاورة وتباع خفية بأثمان باهظة. ويعتقد المربون أنها تساعد في المحافظة على صحة الأنعام وتسمينها، باعتبارها تعمل على زيادة النمو، وهي لا تتشكل من العناصر الغذائية للمواشي، بل أنها تحتوي على مواد خطيرة على غرار الرصاص والزئبق والمضادات الحيوية.
عمال بلدية الجزائر الوسطى يشوهون سيارات المواطنين
صدم عشرات ملاك السيارات ببلدية الجزائر الوسطى لتشوه سياراتهم، بعدما قام العمال المكلفون بطلاء الأشجار بطلاء سياراتهم معها، ما تسبب في احتجاج ملاك السيارات الذين رفضوا هذا الإهمال المفضوح الذي سيكلفهم بلا شك خسائر كبيرة.
وزراء الحكومة يمشون سيرا على الاقدام
الاثنين 5 سبتمبر 2016 1347 0
فضل وزراء الحكومة أمس التوجه من مجلس الأمة الى المجلس الشعبي الوطني سيرا على الاقدام ، في شارع زيغود يوسف ، و يأتي هذا تزامنا مع افتتاح الدورة البرلمانية الأخيرة من عهدة المجلس الحالي.
امعي يهين الثورة الجزائرية برواية عن الشواذ
أصدر جامعي جزائري يدعى أنور رحماني في الأسابيع الأخيرة رواية "مدينة الظلال البيضاء"، التي صورت أحد شهداء ثورة التحرير المجيدة مثليا من خلال سرد بطل الرواية جان بيار وهو مستوطن فرنسي علاقته مع الجزائر العاصمة التي لا يرى لها مثيل وعن الشهيد خالد الذي يقدمه الكاتب على أنه كان في علاقة مثلية مع المستوطن قبل استشهاده. ورغم أن عديد دور النشر في الجزائر رفضت طبع الرواية، إلا أن صاحبها وهو طالب حقوق وله إسهامات أدبية قام بنشرها على الشبكة العنكبوتية في تحد واضح يعبر عن تمسك الكاتب بالأفكار التي يروجها، فما سر تمسك هذا الطالب بنشر هذه الرواية يا ترى؟
حج جماعي للأميار يعطّل مصالح المواطنين
غادر العديد من الأميار والنواب المحليين التراب الوطني، مؤخرا، بعدما أنصفتهم القرعة لزيارة بيت الله الحرام، غير أن هؤلاء المنتخبين المحليين لم يتركوا من ينوب عنهم في تسيير العديد من القطاعات البلدية التي لديها علاقة مباشرة بمصالح المواطنين.
نحو إنشاء فيدرالية لأصحاب الشّركات المصغّرة لتجاوز العراقيل زمالي يكشف:
"لجان مراقبة للوقوف على مدى إلتزام الإدارات بكوطة 20 بالمائة من الصّفقات "
شرعت وزارة العمل والتّشغيل بناء على تعليمات من الوزير الأوّل في تجنيد لجان مراقبة ولائية من أجل الوقوف على مدى إلتزام الإدارات خاصّة البلديات بقانون الصّفقات العمومية لاسيما فيما يتعلّق بمنح 20 في المائة منها لأصحاب المؤسّسات الصغيرة والمتوسّطة، حيث طالب سلال بتقارير عن مدى تطبيق تعليماته ،وذلك بعد تسجيل تلاعب في هذا الإطار وحرمان الشّباب خاصة المستفيدين من مشاريع لونساج من حقّهم في الصفقات بما ينص عليه القانون .
كشف المدير العام للوكالة الوطنية لدعم وتشغيل الشباب مراد زمالي بأنّ الحكومة تعطي أهّمية كبيرة لدعم هذه الآلية، حيث تعول على الوكالة لأن تكون بديلا ناجعا لخلق الثّورة وإيجاد فرص العمل، موضّحا أنّ عدد المشاريع التي موّلتها الوكالة بلغت 356718 مشروع منذ بداية إنشائها إلى غاية أواخر 2015، وهو رقم مهمّ بالنّسبة للمتحدّث الذي أكّد أنّ مشاريع لونساج ساهمت في توفير قرابة مليون منصب عمل . القطاع الفلاحي استفاد من 35965 مؤسّسة و قدّر عدد المؤسّسات المموّلة في القطاع الفلاحي بـ 35 ألف و965 مؤسّسة وذلك بنسبة تقدّر 29 في المائة، ويعدّ هذا القطاع من بين أكثر المشاريع الناجحة، فيما بلغ عدد المشاريع الممولة في القطاع الصناعي الذي يمثّل 5 بالمائة 20079 مشروع، ورد المتحدّث خلال نزوله ضيفا على منتدى جريدة الشّعب مدافعا على الإتّهامات التي تطال لونساج على أساس أنّها إلتهمت الملايير من الخزينة العمومية، موضّحا أنّ 74 في المائة من المشاريع موّلت بـ 5 ملايين دج، و62 في المائة من المشاريع موّلت بقيمة 32 مليون دج . من جهة أخرى أكّد زمالي بأنّ الحكومة تعطي أهمّية كبيرة لهذه الآلية وتعول لأن تكون بديلا ثانيا لخلق فرص عمل، كما أعلن المدير العام للوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب "أونساج" إنشاء فدرالية وطنية لأصحاب الشّركات المصغّرة وكشف زمالي عن إنشاء فدرالية وطنية لأصحاب الشّركات المصغّرة تضمّ أصحاب مشاريع تشغيل الشباب على اختلافها، وذلك من أجل التّصدي لجميع أنواع البيروقراطية التي تعترض استفادة هؤلاء من 20 في المائة "الكوطة" المخصّصة لهم في إطار الصّفقات العمومية، كاشفا في السياق عن توجيهات من الوزير الأوّل عبد المالك سلال من أجل الوقوف على مدى إلتزام الإدارات خاصّة البلديات والولايات بتطبيق هذه الكوطة، وباشر وزير العمل والتّشغيل محمد الغازي بناء على هذه التّوجيهات بتجنيد لجان مراقبة ولائية لرصد مدى إلتزام هذه الإدارات بنص القانون كاشفا في السياق 5661 شاب من الذين موّلتهم لونساج استفادوا من قانون الصّفقات العمومية بقيمة 18 مليار دج . لونساج لن تتابع قضائيّا أصحاب المشاريع الفاشلة وأكّد زمالي أنّ مصالحه لن تتابع قضائيا أصحاب المشاريع الفاشلة في حال بيّنت التّحقيقات "أنّهم قاموا فعلا بإطلاق مشاريع لكنّها تعثّرت" مبرزا أنّهم في هذه الحالة سيحاولون إعادة بعث هذه المؤسّسات إن وجدت الإمكانيات لذلك أو الاكتفاء بإسترجاع العتاد فقط إذا كانت المشاريع ميئوس منها، لكنّه شدّد على معاقبة من لم يؤسّس شركة أصلا وقام بصرف الأموال على جهات أخرى، بتهمة الخيانة واختلاس المال العام وكذلك عند تسجيل نيّة لدى المستفيدين في التّهرب ضريبيا، كاشفا في الصدد عن تسجيل 164 قضيّة اختلاس طرحت ملفّاتهم على العدالة خلال سنة 2015. وأكّد أنّ وكالته تدخّلت لدى البنوك من أجل إعادة جدولة ديون المستفيدين المتعثّرين من مشاريع الوكالة . عمر.ب
|
بــقلـم : بوطالبي ن
يـــوم : 2016-09-07
قرار ينهي معاناة عمرها 50 سنة
السعادة تغمر سكان حيي السعادة و "أشلام "عمروس بسعيدة
المصور : بوطالبي ن
*تخصيص 500 سكن لفائدة قاطنيها
تعرف عمارات حيي السعادة و أشالام عمروس التي يعود تاريخ إنجازها للحقبة الاستعمارية حالة تدهور متقدمة رغم التهيئة التي مست محيط العمارات المعنية و التي سبق للجمهورية و أن تطرقت إليها ويضم الحيّان 310 مسكن تقطن به 400 عائلة و في إطار دعم قطاع السكن والقضاء على الهش أعلن الوزير الأول عبد المالك سلال خلال زيارته الأخيرة إلى ولاية سعيدة عن برنامج سكني يتضمن 500 وحدة لفائدة قاطني عمارات الحيين السعادة و اشالام عمروس بوسط مدينة سعيدة بعد الإطلاع على الوضعية الصعبة للقاطنين بهما خارج إطار البرامج الجاري انجازها لإنهاء معاناة السكان بهذه العمارات التي تكاد تسقط على رؤوس قاطنيها وصرح أنه سيتم هدم هذه السكنات القديمة لعدم تطابقها و المعايير العصرية التي توفر الراحة و السكينة للمواطن وفقا لبرنامج رئيس الجمهورية واستمع لانشغالات السكان و الظروف الصعبة التي يتكبدونها داخل هذه السكنات القديمة حيث وعدهم بالانتهاء قريبا من هذا المشروع ودعاهم إلى تفهم الوضع ما جعل عجائز و نساء الحي يتسارعن في إطلاق زغاريد تعبيرا على فرحتهم حيث أبدت الكثير من العائلات سعادتها كونها ستتخلص من معاناة دامت أكثر من 50 سنة بعمارات قديمة آيلة للسقوط بسبب أسقفها المنهارة جزئيا و جدرانها المتصدعة و السلالم الهترئة التي حولت حياتهم إلى جحيم كبير حيث عبر السكان عن فرحتهم بعد أن زرعت الزيارة في نفوسهم الأمل و الفرحة التي كانوا ينتظرونها مند سنوات طويلة.
انطباعات
1 - محمد بكوش: "نحن سعداء سيرفع الغبن عنا "
عانينا سنوات طويلة بعمارة أشالام القديمة المهددة بالانهيار التي أصبحت تشكل خطرا على حياتنا خاصة في فصل الشتاء مع هبوب الرياح القوية و تساقط الأمطار و تسربها عبر الشقوق في الأسقف و الجدران والتي جعلتنا نعيش معاناة حقيقية خوفا من انهيارها و نحن بداخلها بالإضافة إلى انتشار الأمراض المختلفة كالحساسية و الربو اما اليوم فنحن جد سعداء سيرفع عنا غبن السنين و نتمنى ترحيلنا قريبا لإنهاء معاناتنا.
2 - مكاتي زانة: "الحمد لله تم أخذ وضعيتنا بعين الاعتبار"
أسكن بعمارة اشلام منذ الاستقلال و مع مرور الوقت كست التشققات الأسقف و الجدران و حتى السلالم و باتت تشكل خطرا علينا ناهيك عن مشكل ضيق السكنات و التي تقطن بها اكثر من عائلتين عانينا سنوات طويلة بهذه البناية القديمة ورغم ذلك بقي امللنا في ان تتم الالتفاتة إلينا يوما و الحمد لله تم اخذ و وضعيتنا بعين الاعتبار
3 - راشدي محمد: " بعد سنوات من العناء جاء الفرج"
أقطن بحي السعادة منذ أكثر من 50 سنة ولكن الحمد لله بعد سنوات العناء جاء الفرج بقرار الوزير الأول بهدم هذه العمارات وتعويضها ب 500 مسكن فسكناتنا تآكلت بفعل الزمن رغم ان العديد من قاطني الحي و زيارة الوزير اسعدتنا كثيرا وأعادت لنا الامل بالحصول على سكن لائق
يوسف نكاع معجب بنوال زعتر
الثلاثاء 6 سبتمبر 2016 64 0
عبّر يوسف نكاع، مقدم حصة "أحكي حكايتك" على قناة "الشروق" عن إعجابه بالممثلة نوال زعتر، حيث أكد عبر صفحته الخاصة في "الفايسبوك" أنها تبقى من بين أفضل الممثلات في الساحة الفنية الجزائرية، حيث نشر صورة لها وأرفقها بتعليق جاء فيه: " الفنانة نوال زعتر تنزع الحجاب بعد سنوات من وضعه ...ستظل فنانة كوميدية كبيرة وقديرة ".
بــقلـم : ش.اسماعيل
يـــوم : 2016-09-07
اكتظاظ بالمؤسسات التربوية
مديرة التربية تحمّل المديرين المسؤولية
أكدت مديرة التربية لولاية سعيدة أن الاكتظاظ الذي سجلته بعض المؤسسات التربوية راجع بالأساس إلى عدم تطبيق التعليمات من طرف مدراء هذه المؤسسات التي تعرف اكتظاظا ناجما عن استيعاب المؤسسة لتلاميذ فوق طاقتها المعهودة حيث أشارت أن التلاميذ الذين يحق لهم التسجيل في السنة الأولى هم فقط مواليد 2010 لكن هناك بعض المدراء الذين يسجلون مواليد 2011 و هو تجاوز بحسب المديرة ، و عن البيان الذي أصدرته نقابة "الاسنتيو' قالت المديرة أنه فيما يخص النقاط التي جاء بها البيان المتعلقة بالأساس بعدم العمل بالقوائم الاحتياطية و اللجوء إلى التعيين العشوائي ، أشارت المديرة أنه لم يتم بعد العمل بالاحتياط و لا بالتعيين و هذا انطلاقا من تعليمات وزارة التربية التي لم تعطنا أوامر في هذا الشأن ، أما فيما يخص عدم خضوع الأساتذة الفائزين الجدد إلى تكوين فيما يتعلق ببرامج الجيل الثاني قالت المديرة أن هؤلاء الأساتذة الجدد غير مبرمجين بدروس الجيل الثاني لأن المعنيين بالتدريس كانوا قد تلقوا تكوينا خاصا العام الماضي.
المديرة و في سياق الحديث عن عدم استلام الثانويات الجدد خاصة ثانويتي سيدي احمد و المعمورة أرجعت ذلك إلى تأخر المقاولات في تسليم المشاريع الموكل لها مهام إنجاز الثانويتين ، و عن مشكل 3000 دينار و التأخر في استلامه أوضحت أن التأخر سببه بعض الإجراءات الإدارية على مستوى المصالح المختصة .
بمبادرة من "لاداس" ، إدارة السجون والجمعيات الخيرية
تخصيص مستلزمات مدرسية لفائدة أبناء المساجين
باشرت بحر الأسبوع الجاري مديرية النشاط الإجتماعي بالتنسيق مع مديرية التربية إلى جانب إدارة السجون بمشاركة الجمعيات الخيرية النشطة في المجال بعملية تخصيص غلاف مالي معتبر تم بواسطته اقتناء مجموعة هائلة من المستلزمات المدرسية التي تم تخصيصها كإعانات وجّهت لفائدة التلاميذ المعوزين الذي يقبع آباؤهم خلف أسوار مؤسسة إعادة التربية والتأهيل بالمدينة الجديدة بوهران.
تأتي هذه الخطوة التي تعتبر الأولى من نوعها بمثابة مساعدة دأب على تنظيمها كافة الفاعلين والمشاركين في الحقل التربوي، إلى جانب التضامني، أبى المشاركون بمساعدة التلاميذ الذين يتواجد أولياؤهم حاليا بالمؤسسات العقابية إتمام عقوبتهم المقررة عليهم من طرف المحاكم الابتدائية وكذلك المجالس القضائية، وهم التلاميذ الذين تم إدراجهم وتصنيفهم ضمن خانة المعوزين جراء عدم حصولهم على دخل شهري أو راتب محدود يساعدهم على اقتناء مستلزماتهم الدراسية، إلى جانب الأكل والشرب أو تأمين الدواء وما شابهه، كون آباؤهم المكلفون بتربيتهم وتوفير كافة شروط الحياة لهم تورطوا في ارتكاب جرائم مضرّة بالصالح العام، حيث استفاد التلاميذ من محافظ وكتب مدرسية وكذلك أدوات مدرسية. وهي مبادرة حسنة أدخلت الفرحة في نفوس وقلوب هؤلاء الذي دفع بهم بطش آبائهم واختراقهم القانون إلى تصنيفهم ضمن قائمة المعوزين. تجدر الإشارة إلى أن مديرية النشاط الإجتماعي قد خصصت هذه السنة منحة مدرسية، قد سبق أن سلّمتها في الوقت المناسب إلى مديرية التربية التي تكفلت بدورها بتوزيعها على المؤسسات التربوية حسب الحاجة بعد إعداد قائمة التلاميذ المعوزين الذين هم بحاجة إلى نوع من هذه الإعانات التي تهدف إلى توفير شروط التحصيل العلمي الجيد من جهة وعدم حيلولتها دون تحقيق رغبة الطفل أو التلميذ للإلتحاق بالمقاعد البيداغوجية وتحصيلهم العلمي عبر كافة المراحل. كما تساعد أيضا هذه المبادرة التي تتبناها خلال كل موسم دراسي جديد مديرية النشاط الإجتماعي على تخفيف العبء الثقيل على كاهل بعض أرباب العائلات الذين يعانون من محدودية الدخل الشهري خاصة بالنسبة للعائلات التي لديها أكثر من طفل . م / فريد
بــقلـم : ش.اسماعيليـــوم : 2016-09-07
اكتظاظ بالمؤسسات التربوية
مديرة التربية تحمّل المديرين المسؤولية
أكدت مديرة التربية لولاية سعيدة أن الاكتظاظ الذي سجلته بعض المؤسسات التربوية راجع بالأساس إلى عدم تطبيق التعليمات من طرف مدراء هذه المؤسسات التي تعرف اكتظاظا ناجما عن استيعاب المؤسسة لتلاميذ فوق طاقتها المعهودة حيث أشارت أن التلاميذ الذين يحق لهم التسجيل في السنة الأولى هم فقط مواليد 2010 لكن هناك بعض المدراء الذين يسجلون مواليد 2011 و هو تجاوز بحسب المديرة ، و عن البيان الذي أصدرته نقابة "الاسنتيو' قالت المديرة أنه فيما يخص النقاط التي جاء بها البيان المتعلقة بالأساس بعدم العمل بالقوائم الاحتياطية و اللجوء إلى التعيين العشوائي ، أشارت المديرة أنه لم يتم بعد العمل بالاحتياط و لا بالتعيين و هذا انطلاقا من تعليمات وزارة التربية التي لم تعطنا أوامر في هذا الشأن ، أما فيما يخص عدم خضوع الأساتذة الفائزين الجدد إلى تكوين فيما يتعلق ببرامج الجيل الثاني قالت المديرة أن هؤلاء الأساتذة الجدد غير مبرمجين بدروس الجيل الثاني لأن المعنيين بالتدريس كانوا قد تلقوا تكوينا خاصا العام الماضي.
المديرة و في سياق الحديث عن عدم استلام الثانويات الجدد خاصة ثانويتي سيدي احمد و المعمورة أرجعت ذلك إلى تأخر المقاولات في تسليم المشاريع الموكل لها مهام إنجاز الثانويتين ، و عن مشكل 3000 دينار و التأخر في استلامه أوضحت أن التأخر سببه بعض الإجراءات الإدارية على مستوى المصالح المختصة .
par El-Houari Dilmi
Les habitants de la ville de Dahmouni, parmi les plus importants centres ur bains de la wilaya de Tiaret, sont sans eau depuis une dizaine de jours. «Malgré des allers et venues jusqu'à la direction de l'Algérienne des eaux, à Tiaret, nos robinets sont toujours à sec » se plaint un habitant.
Selon l'Algérienne des eaux, l'alimentation en eau potable a été interrompue après la découverte d'une cross-connexion' dans un quartier situé à la sortie nord de la ville. Les travaux sont en cours et « l'approvisionnement en eau devrait revenir progressivement à la normale dans les prochains jours» a-t-on indiqué. En attendant, les habitants, par des températures encore élevées, déboursent jusqu'à 1.500 DA pour une citerne d'eau potable, ou se rendent jusqu'aux localités voisines en quête du précieux liquide.
Selon l'Algérienne des eaux, l'alimentation en eau potable a été interrompue après la découverte d'une cross-connexion' dans un quartier situé à la sortie nord de la ville. Les travaux sont en cours et « l'approvisionnement en eau devrait revenir progressivement à la normale dans les prochains jours» a-t-on indiqué. En attendant, les habitants, par des températures encore élevées, déboursent jusqu'à 1.500 DA pour une citerne d'eau potable, ou se rendent jusqu'aux localités voisines en quête du précieux liquide.
par A. Mallem
Après avoir reçu comme une délivrance la réouverture à la compétition du stade Benabdelmalek Ramdane, les clubs constantinois des divisions Régionale 1 et 2, honneur, etc...), ont vu leur enthousiasme vite refroidi par la tarification des frais d'engagement. Ils sont en plein désarroi, sachant que le dernier délai de versement expire demain, alors qu'aucun d'eux ne possède le moindre sou pour régler ces frais. « Nous courons sérieusement le risque d'être déclarés forfait et ne pas participer à nos championnats respectifs, car il faut signaler également que la subvention allouée aux associations sportives par l'APC n'est pas encore versée. Que faire ? », dira Tobal Zouheir, le vice-président du club du WAC (Wifak Abbas de Constantine), le club du quartier de Oued-El-Had qui évolue au niveau de la Régionale 1 de Constantine, rencontré au stade Benabdelmalek. Les présidents des clubs concernés des divisions inférieures qui sont gérées par la Ligue régionale de football de Constantine ont décidé donc d'élaborer en urgence une pétition et aller la remettre en mains propres le plus rapidement possible aux ministères de tutelle, celui de la Jeunesse et les Sports et de l'Intérieur et des Collectivités locales, afin de solliciter leur aide pour régler ce grand problème qui met en réel péril plusieurs clubs qui s'occupent pourtant de milliers de jeunes. En outre, les dirigeants viennent d'apprendre que la subvention aux associations accordée traditionnellement par l'APC aurait été annulée sur demande du ministère de l'Intérieur. « Jusqu'à ce jour, a indiqué encore le vice-président du WAC, toutes les équipes de Constantine, sans exception, n'ont pas encore réglé les frais d'engagement, parce qu'aucune d'elles n'est en mesure de s'acquitter de 80 millions de centimes exigés par la Ligue. Questionné par nos soins, le vice-président de l'APC de Constantine chargé du patrimoine et des affaires financières, a démenti que cette subvention de 3 % du budget accordée aux associations soit annulée. « C'est un acquis qui découle de la loi et l'APC ne peut pas l'annuler. Au contraire, cette question a figuré à l'ordre de la dernière session et la délibération l'accordant a été adoptée et adressée à la tutelle de wilaya pour approbation », a répondu cet élu.
par A.E.A.
Un incendie s'est déclaré avant-hier au niveau d'une exploitation agricole située dans la commune de Benbadis, désignée également par le nom de «El Haria», où pas moins de 2.000 bottes de foins ont été réduites en cendre, a annoncé hier la protection civile de Constantine.
Selon les informations communiquées par la cellule de communication de la protection civile, les bottes de foin ont été détruites par un incendie qui est survenue lundi dernier vers 17 heures dans une exploitation agricole située au lieudit «Zaaroura». Selon la même source, l'intervention rapide des pompiers a permis de circonscrire le sinistre et d'éviter que les flammes se propagent au reste du stock de foin, constitué de milliers d'autres bottes, et également aux constructions de ladite exploitation se trouvant dans les environs immédiats.
Selon les informations communiquées par la cellule de communication de la protection civile, les bottes de foin ont été détruites par un incendie qui est survenue lundi dernier vers 17 heures dans une exploitation agricole située au lieudit «Zaaroura». Selon la même source, l'intervention rapide des pompiers a permis de circonscrire le sinistre et d'éviter que les flammes se propagent au reste du stock de foin, constitué de milliers d'autres bottes, et également aux constructions de ladite exploitation se trouvant dans les environs immédiats.
par A. E. A.
Huit personnes ont été blessées plus ou moins gravement, avant-hier lundi, dans deux accidents de la circulation à Zighoud Youcef et à la nouvelle ville de Ali Mendjeli. Selon la cellule de communication de la protection civile, une collision entre une voiture de tourisme et un bus est survenue lundi dernier, vers 12 heures 30 minutes, sur le tronçon de l'autoroute Est-Ouest près de la localité de «Doghra», dans la commune de Zighoud Youcef, faisant cinq blessés plus ou moins graves. Ces derniers, dont les âges varient entre 22 et 71 ans, ont reçu les premiers secours sur place avant d'être transportés à l'hôpital de Zighoud Youcef.
Toujours selon la protection civile, une autre collision s'est produite aux environs de 15 heures sur le chemin de wilaya n°101 de la nouvelle ville de Ali Mendjeli, à proximité de la polyclinique «Benkhadri», faisant trois blessés.
Les victimes, dont deux femmes âgées de 25 et 43 ans et un homme de 45 ans, ont reçu aide et assistance sur les lieux de l'accident et ont été évacuées ensuite à l'hôpital «Abdelkader Benchérif» de Ali Mendjeli.
Toujours selon la protection civile, une autre collision s'est produite aux environs de 15 heures sur le chemin de wilaya n°101 de la nouvelle ville de Ali Mendjeli, à proximité de la polyclinique «Benkhadri», faisant trois blessés.
Les victimes, dont deux femmes âgées de 25 et 43 ans et un homme de 45 ans, ont reçu aide et assistance sur les lieux de l'accident et ont été évacuées ensuite à l'hôpital «Abdelkader Benchérif» de Ali Mendjeli.
par A. E. A.
Dix compteurs électriques ont pris feu au milieu de l'après-midi d'avant-hier lundi, aux environs de 15 heures 30 minutes dans un immeuble de l'unité de voisinage (UV) 18 de la nouvelle ville de Ali Mendjeli, provoquant une grande panique parmi les habitants.
Selon la Protection civile, les 10 compteurs électriques installés dans une niche au bas de la cage d'escaliers, ont été complètement détruits et il en a été de même pour la niche qui les abritait. Le feu a même failli prendre dans les escaliers, n'était-ce la promptitude et la rapidité d'intervention des agents de la Protection civile.
Les résidents, une fois la panique passée, ont déploré que les services de la société de distribution de l'électricité et du gaz de l'Est (SDE), continuent à regrouper tous les compteurs électriques dans un même endroit et ce, malgré les nombreux accidents déjà survenus.
Et ils n'ont pas manqué de rappeler que les services de la Protection civile, eux-mêmes, ont toujours été contre ce genre de disposition. En effet explique-t-on, rassembler tous les appareils dans une niche et dans un endroit, qui est de surcroît bien étroit, est vraiment contre-indiqué. Faisant observer que lorsque se produit un court circuit, le feu se propage à tous les appareils et c'est la catastrophe assurée, tandis que s'ils sont séparés, comme il était de coutume auparavant, l'incendie serait un peu plus difficile et les dégâts limités.
Selon la Protection civile, les 10 compteurs électriques installés dans une niche au bas de la cage d'escaliers, ont été complètement détruits et il en a été de même pour la niche qui les abritait. Le feu a même failli prendre dans les escaliers, n'était-ce la promptitude et la rapidité d'intervention des agents de la Protection civile.
Les résidents, une fois la panique passée, ont déploré que les services de la société de distribution de l'électricité et du gaz de l'Est (SDE), continuent à regrouper tous les compteurs électriques dans un même endroit et ce, malgré les nombreux accidents déjà survenus.
Et ils n'ont pas manqué de rappeler que les services de la Protection civile, eux-mêmes, ont toujours été contre ce genre de disposition. En effet explique-t-on, rassembler tous les appareils dans une niche et dans un endroit, qui est de surcroît bien étroit, est vraiment contre-indiqué. Faisant observer que lorsque se produit un court circuit, le feu se propage à tous les appareils et c'est la catastrophe assurée, tandis que s'ils sont séparés, comme il était de coutume auparavant, l'incendie serait un peu plus difficile et les dégâts limités.
بسبب سياسة التقشف
تقليص منحة العيد لعمال البلديات إلى 50 بالمائة يثير الفتنة
أثار قرار تقليص المنحة الخاصة بعيد الأضحى بـ 50 بالمائة سخطا واستياء وسط عمال المؤسسات العمومية لولاية وهران لاسيما عمال بلديات الولاية، الأمر الذي سيؤدي بالكثير منهم إلى حرمانهم من شراء أضحية العيد وبالتالي تغيب الفرحة والبهجة عن وجوه أبنائهم الصغار.حيث كشف عديد عمال بلديات ولاية وهران أنهم سيتخلفون هذه السنة عن القيام بالنحر بسبب تراجع قيمة المنحة المخصصة للعيد بـ 50 بالمائة، حيث اعتاد العمال تقاضيها كل سنة التي كانت تقدر قيمتها بـ 10 مليون دينار جزائري، وفي الوقت الراهن باتت 5 آلاف دينار جزائري.
وحسب العمال الذين التقت بهم جريدة "الجزائر صحافة" فإن 5 آلاف دينار جزائري لا تكفي لشراء الأضحية، لاسيما أن المناسبة جاءت متقاربة مع الدخول المدرسي الذي سيستنزف جيوب الكثير منهم رغم قلة مدخولهم الذي لا يكفي حتى لتغطية مصاريفهم الشهرية، موضحين أن مصاريف الأدوات المدرسية من مآزر وكتب، إلى جانب المحافظ وغيرها تفوق 3 آلاف دينار جزائري للفرد الواحد، إلى جانب العمال الذين يملكون أكثر من 3 أولاد كلهم يدرسون. وفي نفس الصعيد أوضحوا أن أبناءهم الذين ينتظرون على أحر من الجمر مناسبة عيد الأضحى للتباهي بالكباش مع أصدقائهم سيحرمون هذه السنة من هذه الفرحة. وبين المدّ والجزر تبقى آمال شرائهم الأضحية ضئيلة جدا في انتظار حلّ لهذا الوضع، فيما يلجأ عديدهم إلى التديّن لشراء الأضحية. وحسبما أفادت به مصادر مقرّبة من مصلحة المستخدمين ببلدية وهران للجريدة أن هذا الأمر أدى إلى احتجاج كبير وسط العمال الذين توافدوا بكثرة إلى المصلحة من أجل الإستفسار عن مشكل تراجع المنحة المخصصة لعيد الأضحى الخاصة بهذه السنة لولا تدخل عمال المصلحة الذين قاموا بتهدئة عمال البلدية، مرجعين سبب تقليص المنحة إلى سياسة التقشف.
par A. E. A.
Dix compteurs électriques ont pris feu au milieu de l'après-midi d'avant-hier lundi, aux environs de 15 heures 30 minutes dans un immeuble de l'unité de voisinage (UV) 18 de la nouvelle ville de Ali Mendjeli, provoquant une grande panique parmi les habitants.
Selon la Protection civile, les 10 compteurs électriques installés dans une niche au bas de la cage d'escaliers, ont été complètement détruits et il en a été de même pour la niche qui les abritait. Le feu a même failli prendre dans les escaliers, n'était-ce la promptitude et la rapidité d'intervention des agents de la Protection civile.
Les résidents, une fois la panique passée, ont déploré que les services de la société de distribution de l'électricité et du gaz de l'Est (SDE), continuent à regrouper tous les compteurs électriques dans un même endroit et ce, malgré les nombreux accidents déjà survenus.
Et ils n'ont pas manqué de rappeler que les services de la Protection civile, eux-mêmes, ont toujours été contre ce genre de disposition. En effet explique-t-on, rassembler tous les appareils dans une niche et dans un endroit, qui est de surcroît bien étroit, est vraiment contre-indiqué. Faisant observer que lorsque se produit un court circuit, le feu se propage à tous les appareils et c'est la catastrophe assurée, tandis que s'ils sont séparés, comme il était de coutume auparavant, l'incendie serait un peu plus difficile et les dégâts limités.
Selon la Protection civile, les 10 compteurs électriques installés dans une niche au bas de la cage d'escaliers, ont été complètement détruits et il en a été de même pour la niche qui les abritait. Le feu a même failli prendre dans les escaliers, n'était-ce la promptitude et la rapidité d'intervention des agents de la Protection civile.
Les résidents, une fois la panique passée, ont déploré que les services de la société de distribution de l'électricité et du gaz de l'Est (SDE), continuent à regrouper tous les compteurs électriques dans un même endroit et ce, malgré les nombreux accidents déjà survenus.
Et ils n'ont pas manqué de rappeler que les services de la Protection civile, eux-mêmes, ont toujours été contre ce genre de disposition. En effet explique-t-on, rassembler tous les appareils dans une niche et dans un endroit, qui est de surcroît bien étroit, est vraiment contre-indiqué. Faisant observer que lorsque se produit un court circuit, le feu se propage à tous les appareils et c'est la catastrophe assurée, tandis que s'ils sont séparés, comme il était de coutume auparavant, l'incendie serait un peu plus difficile et les dégâts limités.
par A. Mallem
A l'évidence, la population de la commune de Zighoud Youcef n'en a pas encore terminé avec les problèmes d'eau potable provoqués par des agressions sur la conduite qui les alimente à partir de la station de pompage de Hamma Bouziane. En effet, pas plus tard que dimanche, cette population a été affectée pare une autre panne du genre qui a touché la même conduite. La panne qui a été provoquée par un laboureur a cassé en deux la conduite qui passe et a affecté cette fois une population de 8.000 âmes environ, celle du petit village de Mihoubi, situé à 3 km du chef-lieu de commune. «Et avec la dernière rupture intervenue sur la conduite d'eau potable qui alimente toute la ville de Zighoud Youcef, nous a déclaré hier un résident de Mihoubi, notre petite population comptabilise maintenant 15 jours entiers sans eau». «C'est vrai que les gens du petit village de Mihoubi Mohamed Salah ont bien souffert de ces pannes d'eau. Mais aujourd'hui le problème est réglé», a reconnu le président de l'APC de Zighoud Youcef, M. Aidouci Bachir, que nous avons contacté hier.
Et profitant de l'opportunité, ce dernier s'est mis à nous expliquer que cette dernière coupure s'est produite lorsqu'un agriculture qui labourait sa terre avec son tracteur a heurté la conduite d'eau qui passe sur son terrain, la coupant en deux par le soc de la charrue». Seulement, a poursuivi l'élu, il faut dire que notre intervention pour réparer les dégâts s'est heurtée à un problème particulier : comme ce terrain est situé sur la «zone rouge» traversée par le pipeline de la Sonatrach amenant le pétrole du Sahara vers la raffinerie de Skikda, il fallait des autorisations spéciales pour y pénétrer et y effectuer des travaux. « Aussi, j'ai fait appel à la wilaya ce matin pour exposer le problème et les difficultés rencontrées et ses services ont pris contact avec la Sonatrach de Skikda qui a envoyé un délégué sur le terrain, un représentant du centre de distribution de Bounouara et un représentant de la direction de wilaya de l'énergie et des mines (DMI). Et en présence de tous nous avons pu pénétrer dans le terrain en question et faire intervenir l'entreprise chargée des travaux de réparation de la conduite d'eau. Celle-ci se trouve actuellement sur place et elle va prendre quelques heures seulement pour réparer la panne. Et la reprise du pompage de l'eau à partir de la station de Hamma Bouziane interviendra incessamment», a assuré le maire de Zighoud Youcef.
Et profitant de l'opportunité, ce dernier s'est mis à nous expliquer que cette dernière coupure s'est produite lorsqu'un agriculture qui labourait sa terre avec son tracteur a heurté la conduite d'eau qui passe sur son terrain, la coupant en deux par le soc de la charrue». Seulement, a poursuivi l'élu, il faut dire que notre intervention pour réparer les dégâts s'est heurtée à un problème particulier : comme ce terrain est situé sur la «zone rouge» traversée par le pipeline de la Sonatrach amenant le pétrole du Sahara vers la raffinerie de Skikda, il fallait des autorisations spéciales pour y pénétrer et y effectuer des travaux. « Aussi, j'ai fait appel à la wilaya ce matin pour exposer le problème et les difficultés rencontrées et ses services ont pris contact avec la Sonatrach de Skikda qui a envoyé un délégué sur le terrain, un représentant du centre de distribution de Bounouara et un représentant de la direction de wilaya de l'énergie et des mines (DMI). Et en présence de tous nous avons pu pénétrer dans le terrain en question et faire intervenir l'entreprise chargée des travaux de réparation de la conduite d'eau. Celle-ci se trouve actuellement sur place et elle va prendre quelques heures seulement pour réparer la panne. Et la reprise du pompage de l'eau à partir de la station de Hamma Bouziane interviendra incessamment», a assuré le maire de Zighoud Youcef.
par A. El Abci
5.100 cartables remplis de fournitures scolaires seront distribués par les services de l'APC au profit des élèves, recensés comme nécessiteux, et il est attendu le concours financier de la wilaya pour assurer la couverture de la différence.
La distribution de ces fournitures à leurs bénéficiaires sera entamée dans les prochains jours par les services concernés des dix délégations communales. Selon le vice-président de l'APC de Constantine chargé des affaires culturelles, éducatives et sportives, Abdelmalek Benhamouda, l'action de solidarité de l'APC de la ville des ponts consiste en 5.100 cartables contenant diverses fournitures scolaires comme les tabliers, cahiers, crayons et nombre d'autres articles scolaires indispensables. Toutefois, dira-t-il, le nombre des élèves de familles nécessiteuses recensés dans la commune atteint les 5.427 et la différence sera comblée par l'aide et la participation financière de la wilaya. Et d'ajouter que la valeur des articles que contient chaque cartable est estimée à plus de 2.500 dinars.
Ainsi, poursuivra-t-il, nous avons près de 800 lots pour la 1ère année primaire, près de 900 autres lots pour la 2ème année primaire, 1.100 lots pour la 3ème année, 1.100 autres lots pour la 4ème année et 1.200 pour la 5ème année primaire. Et de faire savoir que la distribution se fera au niveau des 10 délégations communales, dont chacune est chargée d'un certain nombre d'écoles.
Et notre interlocuteur de souligner que pour des cantines scolaires de la commune de Constantine, elles sont au nombre de 99 équipées et prêtes à l'exploitation, dont 64 structurées servent des repas chauds et 68 des repas froids et ce, pour une population scolaire de 30.527 élèves.
La distribution de ces fournitures à leurs bénéficiaires sera entamée dans les prochains jours par les services concernés des dix délégations communales. Selon le vice-président de l'APC de Constantine chargé des affaires culturelles, éducatives et sportives, Abdelmalek Benhamouda, l'action de solidarité de l'APC de la ville des ponts consiste en 5.100 cartables contenant diverses fournitures scolaires comme les tabliers, cahiers, crayons et nombre d'autres articles scolaires indispensables. Toutefois, dira-t-il, le nombre des élèves de familles nécessiteuses recensés dans la commune atteint les 5.427 et la différence sera comblée par l'aide et la participation financière de la wilaya. Et d'ajouter que la valeur des articles que contient chaque cartable est estimée à plus de 2.500 dinars.
Ainsi, poursuivra-t-il, nous avons près de 800 lots pour la 1ère année primaire, près de 900 autres lots pour la 2ème année primaire, 1.100 lots pour la 3ème année, 1.100 autres lots pour la 4ème année et 1.200 pour la 5ème année primaire. Et de faire savoir que la distribution se fera au niveau des 10 délégations communales, dont chacune est chargée d'un certain nombre d'écoles.
Et notre interlocuteur de souligner que pour des cantines scolaires de la commune de Constantine, elles sont au nombre de 99 équipées et prêtes à l'exploitation, dont 64 structurées servent des repas chauds et 68 des repas froids et ce, pour une population scolaire de 30.527 élèves.
par A. Mallem
Entrée en fonction depuis le 20 août dernier après une année de travaux de réaménagement, de remise à neuf de ses installations pour les porter au niveau des standards modernes, la gare routière de l'Est, «Sahraoui Tahar», de Constantine ne cesse depuis cette date d'être décriée par ses utilisateurs, en l'occurrence les voyageurs, les taxieurs exerçant sur les lignes interurbaines et les transporteurs par bus. «On ne comprend pas pourquoi cette infrastructure de transport a été remise en fonctionnement alors qu'elle manque manifestement des commodités les plus élémentaires : les toilettes, les kiosques et tous les services confondus», nous ont raconté les éléments d'un groupe de voyageurs que nous avons rencontré hier sur les lieux. Ces derniers, auxquels se sont joints des taxieurs exerçant à l'intérieur de la gare, ainsi que des chauffeurs de bus faisant les lignes régionales et nationales, nous ont raconté qu'ils souffrent tous de l'absence de ces commodités.
«Les problèmes commencent tout de suite lorsqu'il nous arrive de vouloir franchir le seuil de la porte d'entrée de la gare, commença un taxieur. Le niveau bas de la porte, conçu en fer, se trouve assez haut pour endommager les tuyaux d'échappement des véhicules et à ce titre, quatre de nos taxis ont été victimes de cette incohérence en perdant leurs tuyaux d'échappement. Ajoutez à cela le fait que l'emplacement qui a été réservé aux taxis est très insuffisant parce qu'une grande partie de l'aire de stationnement que nous avions proposé aux responsables de Sogral, la société de gestion de la gare, a été réservée au stationnement des bus. Cet emplacement ne peut abriter les 450 taxis qui sont domiciliés dans cette gare. Et si l'on ajoute les 400 autres environ qui viennent des autres régions, cela pose problème», a dit notre interlocuteur.
«Ajoutez à cela que les abris réservés aux voyageurs ne sont pas fiables parce que leurs carreaux n'ont pas été fixés et qu'ils tombent souvent sur la tête des gens venus s'abriter», reprend un voyageur qui signale aussi le manque de contrôle car l'on voit la gare encombrée par les vendeurs à la sauvette de la pizza et de produits alimentaires dont l'hygiène laisse à désirer. Et un chauffeur de bus de compléter en disant qu'on trouve aussi à l'intérieur de la gare des groupes de taxieurs fraudeurs qui stationnent dehors, mais qui viennent pour raccoler la clientèle. «Et ces gens ne sont nullement inquiétés par les agents de sécurité. Mais le plus grand problème qu'endurent les voyageurs, les locataires et les visiteurs de la gare routière, poursuit le chauffeur de bus, est celui des toilettes publiques. Ouvertes dès 6h du matin, les latrines se trouvent fermées à partir de 18h. Et cela n'est pas du tout normal quand on songe que les voyageurs qui débarquent dans cette gare, venant de loin, ne trouvent pas où assouvir un besoin pressant. Et nous, où irons-nous pour ce faire ?», a-t-il crié en colère. Pourquoi ne ferait-on pas comme à la gare routière du Caroubier d'Alger ? ont demandé nos interlocuteurs. Et d'ajouter encore que la gare est dépourvue de toutes les servitudes publiques allant du kiosque à tabac aux gargotes et au taxiphone pour permettre aux passagers de recharger leur téléphone. Et cela n'est pas du tout normal, ont-ils répété en chœur.
Contacté hier, le directeur régional de Sogral, M. Benamara, qui ne s'occupe pas directement de la gestion de la gare routière qui possède son propre directeur, a tenu quand même à s'exprimer en rejetant catégoriquement les assertions ci-dessus rapportées par les voyageurs et les utilisateurs de cette infrastructure routière flambant neuf. Concernant les toilettes, ce responsable a affirmé que la gare est équipée de deux latrines, une pour femmes et une pour hommes, et elles fonctionnent l'une dans l'enceinte de la gare et l'autre à l'extérieur. Et elles fonctionnent normalement, a-t-il ajouté. «L'assertion concernant leur fermeture à 18h est complètement fausse !», a déclaré M. Benamara. Et de prendre à témoin les deux gérants de ces lieux d'aisance. A propos de l'espace réservé au stationnement des taxis, le directeur régional de Sogral a répondu que c'est tout l'espace que l'infrastructure peut mettre à leur disposition. «On ne peut pas donner plus», a-t-il rétorqué. Quant aux kiosques, notre interlocuteur a signalé que leur fermeture incombe totalement aux locataires, «ces commerçants étant les mêmes que ceux qui étaient agréés par l'APC et que nous avons reconduits», a-t-il précisé. Et de signaler ensuite que les locataires en question ont refusé catégoriquement de se présenter chez le notaire pour signer les contrats de location et prendre les clés des kiosques. Malheureusement, a-t-il déploré, jusqu'à ce jour, ces commerçants refusent de signer les contrats pour pouvoir ouvrir et faire fonctionner leurs échoppes.
«Les problèmes commencent tout de suite lorsqu'il nous arrive de vouloir franchir le seuil de la porte d'entrée de la gare, commença un taxieur. Le niveau bas de la porte, conçu en fer, se trouve assez haut pour endommager les tuyaux d'échappement des véhicules et à ce titre, quatre de nos taxis ont été victimes de cette incohérence en perdant leurs tuyaux d'échappement. Ajoutez à cela le fait que l'emplacement qui a été réservé aux taxis est très insuffisant parce qu'une grande partie de l'aire de stationnement que nous avions proposé aux responsables de Sogral, la société de gestion de la gare, a été réservée au stationnement des bus. Cet emplacement ne peut abriter les 450 taxis qui sont domiciliés dans cette gare. Et si l'on ajoute les 400 autres environ qui viennent des autres régions, cela pose problème», a dit notre interlocuteur.
«Ajoutez à cela que les abris réservés aux voyageurs ne sont pas fiables parce que leurs carreaux n'ont pas été fixés et qu'ils tombent souvent sur la tête des gens venus s'abriter», reprend un voyageur qui signale aussi le manque de contrôle car l'on voit la gare encombrée par les vendeurs à la sauvette de la pizza et de produits alimentaires dont l'hygiène laisse à désirer. Et un chauffeur de bus de compléter en disant qu'on trouve aussi à l'intérieur de la gare des groupes de taxieurs fraudeurs qui stationnent dehors, mais qui viennent pour raccoler la clientèle. «Et ces gens ne sont nullement inquiétés par les agents de sécurité. Mais le plus grand problème qu'endurent les voyageurs, les locataires et les visiteurs de la gare routière, poursuit le chauffeur de bus, est celui des toilettes publiques. Ouvertes dès 6h du matin, les latrines se trouvent fermées à partir de 18h. Et cela n'est pas du tout normal quand on songe que les voyageurs qui débarquent dans cette gare, venant de loin, ne trouvent pas où assouvir un besoin pressant. Et nous, où irons-nous pour ce faire ?», a-t-il crié en colère. Pourquoi ne ferait-on pas comme à la gare routière du Caroubier d'Alger ? ont demandé nos interlocuteurs. Et d'ajouter encore que la gare est dépourvue de toutes les servitudes publiques allant du kiosque à tabac aux gargotes et au taxiphone pour permettre aux passagers de recharger leur téléphone. Et cela n'est pas du tout normal, ont-ils répété en chœur.
Contacté hier, le directeur régional de Sogral, M. Benamara, qui ne s'occupe pas directement de la gestion de la gare routière qui possède son propre directeur, a tenu quand même à s'exprimer en rejetant catégoriquement les assertions ci-dessus rapportées par les voyageurs et les utilisateurs de cette infrastructure routière flambant neuf. Concernant les toilettes, ce responsable a affirmé que la gare est équipée de deux latrines, une pour femmes et une pour hommes, et elles fonctionnent l'une dans l'enceinte de la gare et l'autre à l'extérieur. Et elles fonctionnent normalement, a-t-il ajouté. «L'assertion concernant leur fermeture à 18h est complètement fausse !», a déclaré M. Benamara. Et de prendre à témoin les deux gérants de ces lieux d'aisance. A propos de l'espace réservé au stationnement des taxis, le directeur régional de Sogral a répondu que c'est tout l'espace que l'infrastructure peut mettre à leur disposition. «On ne peut pas donner plus», a-t-il rétorqué. Quant aux kiosques, notre interlocuteur a signalé que leur fermeture incombe totalement aux locataires, «ces commerçants étant les mêmes que ceux qui étaient agréés par l'APC et que nous avons reconduits», a-t-il précisé. Et de signaler ensuite que les locataires en question ont refusé catégoriquement de se présenter chez le notaire pour signer les contrats de location et prendre les clés des kiosques. Malheureusement, a-t-il déploré, jusqu'à ce jour, ces commerçants refusent de signer les contrats pour pouvoir ouvrir et faire fonctionner leurs échoppes.
هل تعاقدت السعودية مع شركة إسرائيلية لتأمين سلامة الحجاج؟
نفت سفارة المملكة العربية السعودية بالقاهرة ما نقلته الصحافة المصرية عن تعاقد السعودية مع شركة إسرائيلية من أجل تأمين سلامة الحجاج هذا العام. وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان نشرته على حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن سفارتها بالقاهرة تنفي تعاقد المملكة مع إسرائيل. وسجلت نفيها لما "نشرته بعض وسائل الإعلام المصرية، نقلا عن موقع الإذاعة العبرية بشأن تعاقد السعودية مع إحدى الشركات الإسرائيلية لتأمين سلامة حجاج بيت الله الحرام خلال موسم الحج". وأوضحت السفارة "عدم صحة كافة المزاعم التي أوردها موقع الإذاعة العبرية في هذا الشأن".
ــقلـم : لوز أمين
يـــوم : 2016-09-07
تشييد سكنات عشوائية و بدون تراخيص
نزوح غير مسبوق إلى حي الأراشبي بكارمان بتيارت
استغرب سكان آراشبي بحي كارمان بتيارت أو بما يعرف بـ ( بيت و مطبخ ) من البناءات العشوائية و التي باشر بها عدد كبير من أصحاب المال بغية تشييد سكنات و فيلات بطريقة عشوائية دون حصولهم على تراخيص البناء . و الأغرب من هذا هو صمت السلطات الولائية و المحلية و حتى شرطة العمران التي لم تحرك ساكنا إزاء هذه الخروق ,فيما غمرت الدهشة سكان حي كارمان الذين لم يصدقوا الحركة الكبيرة لأشخاص ثبت أنهم قدموا من ولايات مختلفة و بعضهم من قاطني الولاية . و لدى تقربهم من المعنيين أكدوا لهم أنهم تحصلوا على قرارات الاستفادة في الوقت الذي علم فيه أن حصص القطع الأرضية بولاية تيارت عامة لم توزع و لم يتم إدراج أي حصص خاصة بالقطع الأرضية حتى أن السلطات الولائية لم تراسل أي جهة بخصوص الإستفادات ما أدخل سكان الولاية في حيرة في ظل انتظار المئات من المواطنين الإعلان عن الحصص التي سيتم توزيعها مستقبلا . و ما يبقى على السلطات الولائية بولاية تيارت و على رأسهم الوالي إلا فتح تحقيق في القضية و إحالة المخالفين على العدالة
قتل والده بعدما عطّل سيارة الإسعاف التي كانت تقله بالعاصمة
قامت إحدى القنوات الجزائرية باستضافة أحد أعوان الأمن للتحدث عن الجرائم التي تحدث بسبب عدم احترام مسار الاستعجالات، حيث روى الشرطي حادثة مؤثرة حول قيام أحد السائقين بعرقلة سير سيارة الإسعاف التي كان يتبعها أحد أعوان الأمن الذي طالب سائق السيارة بفتح الطريق لسيارة الإسعاف، فرد عليه السائق أنها ليست سوى حجة وليس للإسعاف، فطلب منه عون الأمن بأن يتبعه ليبرهن له عكس ما كان يظن. وعند الوصول إلى المستشفى، كانت الصدمة، فالمريض الذي كان على متن سيارة الإسعاف كان والد ذلك السائق الذي وافته المنية لحظات قبل وصوله للمستشفى.
بــقلـم : م أمينة
يـــوم : 2016-09-07
يقطنون ببناية آيلة للسقوط ومدرجة في الخانة الحمراء
سكان عمارة دحو قادة رقم 37 بالدرب يستغيثون
المصور : ف برادعي
لا تزال العديد من العائلات القاطنة بحي الدرب تعيش الموت المحقق بعمارات آيلة للسقوط في أية لحظة بسبب هشاشة المباني التي يعود تاريخ تشييدها إلى القرن الماضي ، وفي هذا الإطار أبدت كل من عائلة حاكمي مسعودة وعائلة طاهر عيسى اللتان تقطنان بعمارة كائنة بشارع دحو قادة رقم 37 بهذا الحي استيائهما من الوضعية الكارثية لهذا المبنى فعلى حسبهم فإن عدم إدراج أسمائهم ضمن قائمة المرحلين نحو سكنات لائقة أحبطت من نفسيتهم لاسيما أن هذه العمارة تفتقد لأدنى شروط الحياة الكريمة
خرجة ميدانية كانت كافية لتشخيص وضعية هذه البناية المهددة بالانهيار بسبب هشاشة مبانيها وتشقق أسقفها علما أن معظم افراد العائلات القاطنة بالعمارة مصابون بأمراض مزمنة كالربو والحساسية ، وهذا نتيجة الرطوبة العالية
وفي نفس الموضوع أضافت عائلة حاكمي أن هذه العمارة قد صدر في حقها قرار بالهدم من قبل المصلحة التقنية للقطاع الحضري سيدي البشير وهذا على اثر معاينة ميدانية للموقع أين تقرر الترحيل الفوري لساكني العمارة بسبب اهتراء مبانيها وسقوط أجزاء من أسقفها ،هذا إلى جانب تقرير الخاص الذي أعدته مصالح الحماية المدنية والذي ينص على حث السلطات لاتخاذ التدابير اللازمة لاسيما المصلحة التقنية للبلدية وفي نفس السياق أضافت أن الوضعية الكارثية بهذه العمارة التي تضم 10 عائلات منها 4 بالطابق الأرضي دفعت بالعديد من العائلات إلى عمليات الترقيع التي لم تأت أكلها لاسيما أمام التصدعات الكبيرة والكثيرة بالبناية التي أكل عليها الدهر وشرب
ومن جهة أخرى فقد كشفت عائلة طاهر أن الوضع لا يمكن السكوت عليه لاسيما أمام تصدعات الجدران و الإنفجارات المتكررة لقنوات صرف المياه القذرة
للعلم فات سكان العمارة رقم 37 بحي الدرب شارع دحو قادة يقومون بالتسديد الدوري لفواتير المياه والغاز والكهرباء لكن لم يستقبلوا أية لجنة من لجان القطاع الحضري المكلف بالإحصاء وهذا على حسب تصريحاتهم .
صورة بعض الجرائد
انخفاض سحب الجرائد بنسبة 45 في المائة
الثلاثاء 6 سبتمبر 2016 59 0
انخفض عدد سحب الجرائد الوطنية في المطابع الحكومية بنسبة 45 في المائة، وانخفض سحب كل الجرائد من دون استثناء، خاصة في الفترة الممتدة بين جوان و أوت 2016.
وحسب مصدر متابع للملف، فإن الجرائد الوطنية الأخرى التي لا تسحب في مطابع الدولة تأثرت هي الأخرى وانخفض سحبها بشكل ملحوظ.
ويعبّر هذا الانخفاض على أزمة الصحافة المكتوبة وتأثرها بالجيل الثالث للإنترنيت، والذي أثر على نسبة المقروئية بشكل كبير.
وحسب مصدر متابع للملف، فإن الجرائد الوطنية الأخرى التي لا تسحب في مطابع الدولة تأثرت هي الأخرى وانخفض سحبها بشكل ملحوظ.
ويعبّر هذا الانخفاض على أزمة الصحافة المكتوبة وتأثرها بالجيل الثالث للإنترنيت، والذي أثر على نسبة المقروئية بشكل كبير.
par A. Mallem
Entrée en fonction depuis le 20 août dernier après une année de travaux de réaménagement, de remise à neuf de ses installations pour les porter au niveau des standards modernes, la gare routière de l'Est, «Sahraoui Tahar», de Constantine ne cesse depuis cette date d'être décriée par ses utilisateurs, en l'occurrence les voyageurs, les taxieurs exerçant sur les lignes interurbaines et les transporteurs par bus. «On ne comprend pas pourquoi cette infrastructure de transport a été remise en fonctionnement alors qu'elle manque manifestement des commodités les plus élémentaires : les toilettes, les kiosques et tous les services confondus», nous ont raconté les éléments d'un groupe de voyageurs que nous avons rencontré hier sur les lieux. Ces derniers, auxquels se sont joints des taxieurs exerçant à l'intérieur de la gare, ainsi que des chauffeurs de bus faisant les lignes régionales et nationales, nous ont raconté qu'ils souffrent tous de l'absence de ces commodités.
«Les problèmes commencent tout de suite lorsqu'il nous arrive de vouloir franchir le seuil de la porte d'entrée de la gare, commença un taxieur. Le niveau bas de la porte, conçu en fer, se trouve assez haut pour endommager les tuyaux d'échappement des véhicules et à ce titre, quatre de nos taxis ont été victimes de cette incohérence en perdant leurs tuyaux d'échappement. Ajoutez à cela le fait que l'emplacement qui a été réservé aux taxis est très insuffisant parce qu'une grande partie de l'aire de stationnement que nous avions proposé aux responsables de Sogral, la société de gestion de la gare, a été réservée au stationnement des bus. Cet emplacement ne peut abriter les 450 taxis qui sont domiciliés dans cette gare. Et si l'on ajoute les 400 autres environ qui viennent des autres régions, cela pose problème», a dit notre interlocuteur.
«Ajoutez à cela que les abris réservés aux voyageurs ne sont pas fiables parce que leurs carreaux n'ont pas été fixés et qu'ils tombent souvent sur la tête des gens venus s'abriter», reprend un voyageur qui signale aussi le manque de contrôle car l'on voit la gare encombrée par les vendeurs à la sauvette de la pizza et de produits alimentaires dont l'hygiène laisse à désirer. Et un chauffeur de bus de compléter en disant qu'on trouve aussi à l'intérieur de la gare des groupes de taxieurs fraudeurs qui stationnent dehors, mais qui viennent pour raccoler la clientèle. «Et ces gens ne sont nullement inquiétés par les agents de sécurité. Mais le plus grand problème qu'endurent les voyageurs, les locataires et les visiteurs de la gare routière, poursuit le chauffeur de bus, est celui des toilettes publiques. Ouvertes dès 6h du matin, les latrines se trouvent fermées à partir de 18h. Et cela n'est pas du tout normal quand on songe que les voyageurs qui débarquent dans cette gare, venant de loin, ne trouvent pas où assouvir un besoin pressant. Et nous, où irons-nous pour ce faire ?», a-t-il crié en colère. Pourquoi ne ferait-on pas comme à la gare routière du Caroubier d'Alger ? ont demandé nos interlocuteurs. Et d'ajouter encore que la gare est dépourvue de toutes les servitudes publiques allant du kiosque à tabac aux gargotes et au taxiphone pour permettre aux passagers de recharger leur téléphone. Et cela n'est pas du tout normal, ont-ils répété en chœur.
Contacté hier, le directeur régional de Sogral, M. Benamara, qui ne s'occupe pas directement de la gestion de la gare routière qui possède son propre directeur, a tenu quand même à s'exprimer en rejetant catégoriquement les assertions ci-dessus rapportées par les voyageurs et les utilisateurs de cette infrastructure routière flambant neuf. Concernant les toilettes, ce responsable a affirmé que la gare est équipée de deux latrines, une pour femmes et une pour hommes, et elles fonctionnent l'une dans l'enceinte de la gare et l'autre à l'extérieur. Et elles fonctionnent normalement, a-t-il ajouté. «L'assertion concernant leur fermeture à 18h est complètement fausse !», a déclaré M. Benamara. Et de prendre à témoin les deux gérants de ces lieux d'aisance. A propos de l'espace réservé au stationnement des taxis, le directeur régional de Sogral a répondu que c'est tout l'espace que l'infrastructure peut mettre à leur disposition. «On ne peut pas donner plus», a-t-il rétorqué. Quant aux kiosques, notre interlocuteur a signalé que leur fermeture incombe totalement aux locataires, «ces commerçants étant les mêmes que ceux qui étaient agréés par l'APC et que nous avons reconduits», a-t-il précisé. Et de signaler ensuite que les locataires en question ont refusé catégoriquement de se présenter chez le notaire pour signer les contrats de location et prendre les clés des kiosques. Malheureusement, a-t-il déploré, jusqu'à ce jour, ces commerçants refusent de signer les contrats pour pouvoir ouvrir et faire fonctionner leurs échoppes.
«Les problèmes commencent tout de suite lorsqu'il nous arrive de vouloir franchir le seuil de la porte d'entrée de la gare, commença un taxieur. Le niveau bas de la porte, conçu en fer, se trouve assez haut pour endommager les tuyaux d'échappement des véhicules et à ce titre, quatre de nos taxis ont été victimes de cette incohérence en perdant leurs tuyaux d'échappement. Ajoutez à cela le fait que l'emplacement qui a été réservé aux taxis est très insuffisant parce qu'une grande partie de l'aire de stationnement que nous avions proposé aux responsables de Sogral, la société de gestion de la gare, a été réservée au stationnement des bus. Cet emplacement ne peut abriter les 450 taxis qui sont domiciliés dans cette gare. Et si l'on ajoute les 400 autres environ qui viennent des autres régions, cela pose problème», a dit notre interlocuteur.
«Ajoutez à cela que les abris réservés aux voyageurs ne sont pas fiables parce que leurs carreaux n'ont pas été fixés et qu'ils tombent souvent sur la tête des gens venus s'abriter», reprend un voyageur qui signale aussi le manque de contrôle car l'on voit la gare encombrée par les vendeurs à la sauvette de la pizza et de produits alimentaires dont l'hygiène laisse à désirer. Et un chauffeur de bus de compléter en disant qu'on trouve aussi à l'intérieur de la gare des groupes de taxieurs fraudeurs qui stationnent dehors, mais qui viennent pour raccoler la clientèle. «Et ces gens ne sont nullement inquiétés par les agents de sécurité. Mais le plus grand problème qu'endurent les voyageurs, les locataires et les visiteurs de la gare routière, poursuit le chauffeur de bus, est celui des toilettes publiques. Ouvertes dès 6h du matin, les latrines se trouvent fermées à partir de 18h. Et cela n'est pas du tout normal quand on songe que les voyageurs qui débarquent dans cette gare, venant de loin, ne trouvent pas où assouvir un besoin pressant. Et nous, où irons-nous pour ce faire ?», a-t-il crié en colère. Pourquoi ne ferait-on pas comme à la gare routière du Caroubier d'Alger ? ont demandé nos interlocuteurs. Et d'ajouter encore que la gare est dépourvue de toutes les servitudes publiques allant du kiosque à tabac aux gargotes et au taxiphone pour permettre aux passagers de recharger leur téléphone. Et cela n'est pas du tout normal, ont-ils répété en chœur.
Contacté hier, le directeur régional de Sogral, M. Benamara, qui ne s'occupe pas directement de la gestion de la gare routière qui possède son propre directeur, a tenu quand même à s'exprimer en rejetant catégoriquement les assertions ci-dessus rapportées par les voyageurs et les utilisateurs de cette infrastructure routière flambant neuf. Concernant les toilettes, ce responsable a affirmé que la gare est équipée de deux latrines, une pour femmes et une pour hommes, et elles fonctionnent l'une dans l'enceinte de la gare et l'autre à l'extérieur. Et elles fonctionnent normalement, a-t-il ajouté. «L'assertion concernant leur fermeture à 18h est complètement fausse !», a déclaré M. Benamara. Et de prendre à témoin les deux gérants de ces lieux d'aisance. A propos de l'espace réservé au stationnement des taxis, le directeur régional de Sogral a répondu que c'est tout l'espace que l'infrastructure peut mettre à leur disposition. «On ne peut pas donner plus», a-t-il rétorqué. Quant aux kiosques, notre interlocuteur a signalé que leur fermeture incombe totalement aux locataires, «ces commerçants étant les mêmes que ceux qui étaient agréés par l'APC et que nous avons reconduits», a-t-il précisé. Et de signaler ensuite que les locataires en question ont refusé catégoriquement de se présenter chez le notaire pour signer les contrats de location et prendre les clés des kiosques. Malheureusement, a-t-il déploré, jusqu'à ce jour, ces commerçants refusent de signer les contrats pour pouvoir ouvrir et faire fonctionner leurs échoppes.
مواطن يدّعي ملكيته للعقار الذي بني عليه مقر جريدة "الوطن"
الثلاثاء 6 سبتمبر 2016 148 0
ادعى مواطن كان يعيش في الخارج ملكيته للعقار الذي بني عليه مقر جريدة "الوطن". وقال مصدر محلّي بدائرة حسين داي، أن المواطن المعني تقدم إلى مصالح بلدية القبّة على أساس أنّه "صاحب الوعاء العقاري" الذي بني عليه المقر الجديد لجريدة "الوطن".
ومازال المقر الجديد للجريدة، محل نزاع مع المصالح التقنية لبلدية القبة، ولم يتم حلّه حتى الآن.
وقال المصدر، إنّ المواطن المعني هدّد برفع دعوى قضائية ضد الجريدة وضد البلدية.
يذكر، أن جريدة "الوطن" تحصلت على العقار المعني عن طريق الشراء في مزايدة علنية في نهاية التسعينيات، وتأخرت في بنائه بسبب خلافات مع مصالح ولاية الجزائر حول أمور إدارية وتقنية، ثم تحصلت على الرخص القانونية اللازمة للبناء قبل أن يتفجر النزاع الجديد بسبب زيادة طابق إضافي والاستحواذ على 1400 متر مربع تحيط بالعقار وهي ملك للدولة.
ومازال المقر الجديد للجريدة، محل نزاع مع المصالح التقنية لبلدية القبة، ولم يتم حلّه حتى الآن.
وقال المصدر، إنّ المواطن المعني هدّد برفع دعوى قضائية ضد الجريدة وضد البلدية.
يذكر، أن جريدة "الوطن" تحصلت على العقار المعني عن طريق الشراء في مزايدة علنية في نهاية التسعينيات، وتأخرت في بنائه بسبب خلافات مع مصالح ولاية الجزائر حول أمور إدارية وتقنية، ثم تحصلت على الرخص القانونية اللازمة للبناء قبل أن يتفجر النزاع الجديد بسبب زيادة طابق إضافي والاستحواذ على 1400 متر مربع تحيط بالعقار وهي ملك للدولة.
MCO Alors que le Mouloudia veut profiter des problèmes
de l’adversaireLes joueurs ne s’intéressent pas à la situation du RCR
Si les responsables du Mouloudia s’intéressent de plus près à la situation de leur prochain adversaire, il en demeure moins pour les joueurs qui ne savent même pas ce qui se passe actuellement au sein du club phare de la Mina. C’est tout à fait légitime de la part des membres de la direction de jeter un œil sur les informations encore fraîches de la vie quotidienne de l’équipe du RCR.
Cela dénote bien l’envie des Hamraoua d’aller damer le pion au Rapid au stade Tahar Zougari, car un succès du Mouloudia permet à l’équipe de rester accrochée au peloton de tête. En revanche, les joueurs qui tirent pourtant dans le même sens que la direction, c’est-à-dire ils visent eux aussi la victoire, n’accordent pour leur part aucun intérêt à la situation du RCR, estimant que dans les deux cas de figure, ils iront à Relizane pour gagner. «Franchement, on ne s’intéresse pas trop à la situation du RCR. Seulement les gens essayent de nous mettre au courant estimant par la même que le match contre le RCR s’annonce relativement facile. Mais détrompez-vous, nous les joueurs, on ne les entend pas de cette oreille. Déjà, on ne prête pas attention à ce qui se passe là-bas mais aussi on prépare ce match pour le jouer à fond.
Avec l’équipe réserve ou les titulaires, on ira pour gagner comme pour tous les déplacements du championnat. Arriver à gagner ou faire match nul ou même perdre, ce sera après une autre paire de manches», explique l’arrière gauche des Hamraoua, Nessakh Chemseddine qui estime qu’il sera impossible pour n’importe quelle équipe du championnat de fixer un quelconque objectif à ce stade de la compétition. «Il faut attendre au moins la fin de la phase aller et faire notre bilan de moitié de saison avant d’évoquer les objectifs que l’équipe pourra atteindre. Pour le moment, on prépare les matches un par un», ajoute-t-il.
Par ailleurs, l’entraîneur du Mouloudia devait trancher hier sur le onze rentrant qui va défier le RCR samedi prochain à la suite d’un match d’application qui a eu lieu à Zabana entre les joueurs de l’effectif des seniors. Si Gafaïti est pratiquement sûr de pouvoir remplacer Sebbah officiellement out pour cette joute, Aouad est toujours en ballottage pour être d’entrée samedi prochain. A.B
de l’adversaireLes joueurs ne s’intéressent pas à la situation du RCR
Si les responsables du Mouloudia s’intéressent de plus près à la situation de leur prochain adversaire, il en demeure moins pour les joueurs qui ne savent même pas ce qui se passe actuellement au sein du club phare de la Mina. C’est tout à fait légitime de la part des membres de la direction de jeter un œil sur les informations encore fraîches de la vie quotidienne de l’équipe du RCR.
Cela dénote bien l’envie des Hamraoua d’aller damer le pion au Rapid au stade Tahar Zougari, car un succès du Mouloudia permet à l’équipe de rester accrochée au peloton de tête. En revanche, les joueurs qui tirent pourtant dans le même sens que la direction, c’est-à-dire ils visent eux aussi la victoire, n’accordent pour leur part aucun intérêt à la situation du RCR, estimant que dans les deux cas de figure, ils iront à Relizane pour gagner. «Franchement, on ne s’intéresse pas trop à la situation du RCR. Seulement les gens essayent de nous mettre au courant estimant par la même que le match contre le RCR s’annonce relativement facile. Mais détrompez-vous, nous les joueurs, on ne les entend pas de cette oreille. Déjà, on ne prête pas attention à ce qui se passe là-bas mais aussi on prépare ce match pour le jouer à fond.
Avec l’équipe réserve ou les titulaires, on ira pour gagner comme pour tous les déplacements du championnat. Arriver à gagner ou faire match nul ou même perdre, ce sera après une autre paire de manches», explique l’arrière gauche des Hamraoua, Nessakh Chemseddine qui estime qu’il sera impossible pour n’importe quelle équipe du championnat de fixer un quelconque objectif à ce stade de la compétition. «Il faut attendre au moins la fin de la phase aller et faire notre bilan de moitié de saison avant d’évoquer les objectifs que l’équipe pourra atteindre. Pour le moment, on prépare les matches un par un», ajoute-t-il.
Par ailleurs, l’entraîneur du Mouloudia devait trancher hier sur le onze rentrant qui va défier le RCR samedi prochain à la suite d’un match d’application qui a eu lieu à Zabana entre les joueurs de l’effectif des seniors. Si Gafaïti est pratiquement sûr de pouvoir remplacer Sebbah officiellement out pour cette joute, Aouad est toujours en ballottage pour être d’entrée samedi prochain. A.B
MCA / Le Doyen sans son public jusqu’à la 9ème journée
Un vrai casse-tête pour Djamel MenadLe huis clos irrite de plus en plus les clubs et même les principaux concernés à savoir les acteurs du terrain. Les entraîneurs ne manquent pas d’en parler avec leurs joueurs, et de déplorer ce facteur démotivant qui pénalise avant tout l’équipe et non les véritables responsables que sont les mauvais supporters.
L’un des plus touchés par cette mesure coercitive est l’entraîneur du MCA, Djamel Menad, qui verra son équipe privée de son public à domicile jusqu’à la neuvième journée du championnat, soit pratiquement durant le tiers du championnat. Outre le fait que cela porte préjudice directement aux caisses du club, il est évident que l’impact de cette sanction touche directement ses joueurs qui appréhendent le fait de jouer dans un stade désespérément vide, à commencer par ce samedi face au CA Batna. Un manque à gagner sur tous les plans, et pas seulement… puisque le paroxysme de cette répression excessive de l’instance qui gère ce championnat, sera le grand derby de la capitale MCA-USMA de la septième journée. Ce qui est paradoxal, c’est que la domiciliation de ce match est maintenue au stade du 5-Juillet mais… sans spectateurs. Ce qui paraît totalement insensé quand on sait que c’est le match de la saison qui attire le plus grand nombre de spectateurs.
Jamais moins de 60.000, et rien que pour cela la commission de discipline de la LFP aurait dû réfléchir à deux fois avant de prononcer sa sanction.
Une sanction d’autant plus très contestée par la direction mouloudéenne qui remet en cause le rapport du délégué du match JSK-MCA qui a accusé les supporters du Doyen de s’être bagarrés entre eux à Tizi Ouzou, alors que, habituellement, c’est le club qui reçoit qui est responsable des incidents qui se produisent dans son stade. Par ailleurs, le délégué en question avait révélé cela dans la presse, avant même que la commission de discipline ne se réunisse et prenne sa sanction, ce qui constitue un manquement manifeste à l’obligation de réserve qui est pourtant imposée à d’autres délégués.
Mais, excepté ce deux poids et deux mesures, la grande question de fond, qui se pose, concerne cette augmentation inquiétante de cette mesure d’exception qui est le huis clos et qui, avec le temps, est devenue une règle allègrement appliquée par des responsables en panne de solutions. Et nonobstant le grand préjudice financier que cela cause aux clubs, il y a également des répercussions indéniables sur le niveau de notre championnat puisque pas mal de joueurs avec qui nous avons abordé le sujet, nous ont avoué que lorsqu’ils jouent à huis clos c’est comme s’il étaient à l’entraînement. Autrement dit, sans motivation. Ce qui explique le grand travail psychologique que doivent entreprendre les entraîneurs dans ce sens. R.Bendali
Un vrai casse-tête pour Djamel MenadLe huis clos irrite de plus en plus les clubs et même les principaux concernés à savoir les acteurs du terrain. Les entraîneurs ne manquent pas d’en parler avec leurs joueurs, et de déplorer ce facteur démotivant qui pénalise avant tout l’équipe et non les véritables responsables que sont les mauvais supporters.
L’un des plus touchés par cette mesure coercitive est l’entraîneur du MCA, Djamel Menad, qui verra son équipe privée de son public à domicile jusqu’à la neuvième journée du championnat, soit pratiquement durant le tiers du championnat. Outre le fait que cela porte préjudice directement aux caisses du club, il est évident que l’impact de cette sanction touche directement ses joueurs qui appréhendent le fait de jouer dans un stade désespérément vide, à commencer par ce samedi face au CA Batna. Un manque à gagner sur tous les plans, et pas seulement… puisque le paroxysme de cette répression excessive de l’instance qui gère ce championnat, sera le grand derby de la capitale MCA-USMA de la septième journée. Ce qui est paradoxal, c’est que la domiciliation de ce match est maintenue au stade du 5-Juillet mais… sans spectateurs. Ce qui paraît totalement insensé quand on sait que c’est le match de la saison qui attire le plus grand nombre de spectateurs.
Jamais moins de 60.000, et rien que pour cela la commission de discipline de la LFP aurait dû réfléchir à deux fois avant de prononcer sa sanction.
Une sanction d’autant plus très contestée par la direction mouloudéenne qui remet en cause le rapport du délégué du match JSK-MCA qui a accusé les supporters du Doyen de s’être bagarrés entre eux à Tizi Ouzou, alors que, habituellement, c’est le club qui reçoit qui est responsable des incidents qui se produisent dans son stade. Par ailleurs, le délégué en question avait révélé cela dans la presse, avant même que la commission de discipline ne se réunisse et prenne sa sanction, ce qui constitue un manquement manifeste à l’obligation de réserve qui est pourtant imposée à d’autres délégués.
Mais, excepté ce deux poids et deux mesures, la grande question de fond, qui se pose, concerne cette augmentation inquiétante de cette mesure d’exception qui est le huis clos et qui, avec le temps, est devenue une règle allègrement appliquée par des responsables en panne de solutions. Et nonobstant le grand préjudice financier que cela cause aux clubs, il y a également des répercussions indéniables sur le niveau de notre championnat puisque pas mal de joueurs avec qui nous avons abordé le sujet, nous ont avoué que lorsqu’ils jouent à huis clos c’est comme s’il étaient à l’entraînement. Autrement dit, sans motivation. Ce qui explique le grand travail psychologique que doivent entreprendre les entraîneurs dans ce sens. R.Bendali
Mostaganem6.000 trousseaux réservés aux élèves nécessiteux du cycle primaireQuelque 6.000 trousseaux avec leurs fournitures scolaires ont été destinés aux élèves démunis du cycle primaire de la wilaya de Mostaganem.
Aid El Adha à TlemcenCes dons ont été financés par le ministère de la solidarité nationale, la famille et la condition de la femme, a-t-on appris de la direction de l’action sociale. Le ministère de la solidarité national a débloqué une enveloppe financière de 8,7 millions DA pour l’acquisition des fournitures scolaires et 6.000 tabliers. Ces trousseaux ont été remis à la direction de l’éducation, depuis mercredi dernier, pour se charger de leur distribution aux élèves concernés cette année scolaire. Les mêmes services lanceront bientôt une opération de distribution de lunettes médicales aux enfants nécessiteux souffrant de problèmes visuels. Un montant de 300.000 DA a été alloué par le fonds de solidarité nationale pour contribuer à la concrétisation de cette opération. La DAS de Mostaganem a bénéficié, par ailleurs, d’une enveloppe de 3 millions DA pour l’acquisition de chauffages et climatiseurs au profit des établissements scolaires des zones défavorisées. Par ailleurs, 7.000 élèves nécessiteux bénéficient de la prime de scolarité qui sera distribuée à partir de cette semaine. Pour rappel, les établissements scolaires de la wilaya de Mostaganem ont accueilli, dimanche dernier, à l’occasion de la nouvelle année scolaire, 185.000 élèves répartis dans 435 écoles primaires, 111 CEM et 43 lycées. 27 points de vente ouverts et 50 vétérinaires mobilisés Quelque 27 marchés autorisés à la vente de moutons et 50 vétérinaires ont été désignés pour le contrôle de la santé animale au niveau de ces points répartis à travers la wilaya de Tlemcen, a-t-on appris de l’inspecteur vétérinaire de wilaya. Ces points de ventes, désignés en collaboration avec les services de la wilaya et les collectivités locales concernées, sont répartis à travers les plus importantes communes de la wilaya, a souligné Djamel Tahar, précisant que les bêtes exposées à la vente sont soumises à des contrôles sanitaires de la part des vétérinaires et des cadres des bureaux communaux d’hygiène. D’autre part, plusieurs mesures ont été prises préventives pour lutter contre le kyste hydatique. Celles-ci portent sur la mobilisation d’un grand nombre de vétérinaires veillant sur le contrôle de la santé animale et intervenant en cas de symptômes de maladies contagieuses ou épidémies, selon l’inspecteur de wilaya. Il a également noté que ses services ont lancé, récemment, une campagne de sensibilisation des citoyens sur les mesures à prendre en cas de découverte de cas de kyste hydatique. Le jour de l’Aïd, une permanence vétérinaire sera assurée au niveau des abattoirs communaux, a assuré le même responsable. |
Alors que la direction de l’Education enregistre un déficit
de près de 800 enseignantsLes demandes de départ à la retraite de plus en plus croissantes La réception des demandes de départ en retraite des enseignants se fera durant les mois de septembre et octobre 2016 et les retraites ne seront effectives qu’à compter du 31 août 2017, a indiqué lundi le directeur de l’Education de la wilaya d’Oran.
Au cours d’une conférence de presse consacrée aux différents aspects de la rentrée scolaire 2016-2017, Slimani Arezki, a précisé que les demandes de départ en retraite seront étudiées à la fin du mois d’octobre prochain. Toutefois, ces départs ne pourront avoir lieu qu’à compter du 31 août 2017.
«Cette mesure a été décidée pour permettre de prendre toutes les dispositions nécessaires pour le remplacement des futurs retraités et ce, par l’organisation de concours de recrutement et l’ouverture de postes budgétaires nécessaires», a-t-il souligné. Actuellement, le secteur enregistre à Oran 304 postes vacants dans le cycle secondaire, 139 dans le cycle moyen et 348 postes dans le primaire et ce, malgré l’apport de 1.436 nouveaux enseignants stagiaires admis au dernier concours de recrutement. Concernant le recrutement des proviseurs des établissements de l’enseignement secondaire et des directeurs des collèges d’enseignement moyen (CEM), Slimani Arezki a indiqué que les postes budgétaires existent, mais les recrutements ne se feront qu’en fonction des résultats du concours qui a eu lieu dernièrement.
En matière d’infrastructures scolaires, le même responsable a signé que 18 nouveaux établissements scolaires seront réceptionnés avant décembre 2016 dont 12 écoles primaires, 1 CEM et 14 groupes scolaires dans le primaire, ainsi que 7 cantines scolaires. En outre, 5 écoles et 14 groupes scolaires ont été déjà réceptionnés dans le primaire, ainsi qu’un (01) CEM, deux lycées et 03 cantines scolaires.
Concernant les manuels scolaires, le directeur de l’Education a souligné que 97,96 % des besoins en manuels scolaires des établissements scolaires ont été satisfaits et l’opération continue jusqu’à satisfaction totale des besoins. Dans ce contexte, il est à noter que 98.210 élèves nécessiteux ont bénéficié de manuels scolaires gratuits et 35.984 ont bénéficié des affaires scolaires gratuitement.
Concernant l’aide aux élèves nécessiteux, Slimani Arzezki a signalé que jusqu’à présent, 38.354 élèves ont bénéficié de la prime de scolarité de 3.000 DA sur les 100.000 prévus dans la wilaya d’Oran.
Pour ce qui est du transport scolaire, le même responsable a souligné que la situation devrait connaître une certaine amélioration dans les 26 communes de la wilaya cette année, et ce, à condition que les APC s’impliquent davantage dans cette opération.
Dans ce cadre, il a souligné que des instructions ont été données par le wali d’Oran pour recourir aux conventions avec le privé pour le transport des élèves, notamment dans les zones éparses, ainsi que des aides financières pour les réparations des bus en panne. En attendant, a-t-il souligné, la balle est dans le camp des APC.
de près de 800 enseignantsLes demandes de départ à la retraite de plus en plus croissantes La réception des demandes de départ en retraite des enseignants se fera durant les mois de septembre et octobre 2016 et les retraites ne seront effectives qu’à compter du 31 août 2017, a indiqué lundi le directeur de l’Education de la wilaya d’Oran.
Au cours d’une conférence de presse consacrée aux différents aspects de la rentrée scolaire 2016-2017, Slimani Arezki, a précisé que les demandes de départ en retraite seront étudiées à la fin du mois d’octobre prochain. Toutefois, ces départs ne pourront avoir lieu qu’à compter du 31 août 2017.
«Cette mesure a été décidée pour permettre de prendre toutes les dispositions nécessaires pour le remplacement des futurs retraités et ce, par l’organisation de concours de recrutement et l’ouverture de postes budgétaires nécessaires», a-t-il souligné. Actuellement, le secteur enregistre à Oran 304 postes vacants dans le cycle secondaire, 139 dans le cycle moyen et 348 postes dans le primaire et ce, malgré l’apport de 1.436 nouveaux enseignants stagiaires admis au dernier concours de recrutement. Concernant le recrutement des proviseurs des établissements de l’enseignement secondaire et des directeurs des collèges d’enseignement moyen (CEM), Slimani Arezki a indiqué que les postes budgétaires existent, mais les recrutements ne se feront qu’en fonction des résultats du concours qui a eu lieu dernièrement.
En matière d’infrastructures scolaires, le même responsable a signé que 18 nouveaux établissements scolaires seront réceptionnés avant décembre 2016 dont 12 écoles primaires, 1 CEM et 14 groupes scolaires dans le primaire, ainsi que 7 cantines scolaires. En outre, 5 écoles et 14 groupes scolaires ont été déjà réceptionnés dans le primaire, ainsi qu’un (01) CEM, deux lycées et 03 cantines scolaires.
Concernant les manuels scolaires, le directeur de l’Education a souligné que 97,96 % des besoins en manuels scolaires des établissements scolaires ont été satisfaits et l’opération continue jusqu’à satisfaction totale des besoins. Dans ce contexte, il est à noter que 98.210 élèves nécessiteux ont bénéficié de manuels scolaires gratuits et 35.984 ont bénéficié des affaires scolaires gratuitement.
Concernant l’aide aux élèves nécessiteux, Slimani Arzezki a signalé que jusqu’à présent, 38.354 élèves ont bénéficié de la prime de scolarité de 3.000 DA sur les 100.000 prévus dans la wilaya d’Oran.
Pour ce qui est du transport scolaire, le même responsable a souligné que la situation devrait connaître une certaine amélioration dans les 26 communes de la wilaya cette année, et ce, à condition que les APC s’impliquent davantage dans cette opération.
Dans ce cadre, il a souligné que des instructions ont été données par le wali d’Oran pour recourir aux conventions avec le privé pour le transport des élèves, notamment dans les zones éparses, ainsi que des aides financières pour les réparations des bus en panne. En attendant, a-t-il souligné, la balle est dans le camp des APC.
Mécanismes d’harmonisation de la santé
Le rôle de l’école mis en exergue
Le représentant de l’Organisation mondiale de la Santé (OMS) en Algérie, a mis en exergue, mardi à Oran, le rôle primordial de l’école dans la préservation des générations à venir des maladies liées à la consommation alimentaire.
S’exprimant, en marge d’une journée d’études organisée par la fédération algérienne des Consommateurs (FAC) et l’OMS sur le mécanisme d’harmonisation pour la santé en Afrique, Bah Keita a souligné que «l’école joue un rôle primordial dans la préservation de la santé, dans la mesure où les enfants représentent les acteurs de la santé de demain et il est de notre devoir de leur inculquer, à l’école, les bonnes manières pour vivre en bonne santé».
«L’école, demeure un partenaire-clé pour la préservation de la santé des Algériens. Les facteurs de risque d’aujourd’hui comme le tabagisme, la sédentarité, la mauvaise alimentation, peuvent devenir demain des maladies comme les cancers, le diabète, l’obésité, d’où l’importance d’agir rapidement», a-t-il ajouté.
Selon lui, expliquer ces facteurs de risque d’une manière facile et pédagogique ne pourra se faire qu’à l’école. La FAC, en collaboration avec le ministère de l’Education et les enseignants» doit pouvoir développer des manuels pédagogiques pour expliquer aux enfants les bienfaits du sport et d’une nourriture saine et les informer pourquoi le tabac et les autres stupéfiants sont nocifs à la santé».
M. Keita préconise une approche multisectorielle par excellence, où plusieurs acteurs doivent fédérer leurs efforts pour préserver la santé, «outre le ministère de l’Education nationale, les ministères du Commerce, de l’Industrie, des Affaires religieuses doivent tous contribuer pour atteindre ce but», a-t-il estimé.
Dans le même cadre, le président de la fédération Algérienne des Consommateurs (FAC), Zaki Hariz, a également mis en exergue le rôle que doit jouer l’école dans la préservation de la santé, précisant que son organisation est tout à fait consciente de l’importance des établissements scolaires dans la protection et la préservation de la santé des générations futures.
«Nous avons demandé depuis plus d’une année et demi, une autorisation au ministère de l’Education Nationale, pour pouvoir accéder aux établissements scolaires afin d’accomplir notre travail de sensibilisation et d’information auprès des écoliers sur les dangers de certains aliments qu’ils consomment quotidiennement.
Ce n’est que récemment que nous avons eu l’aval», a-t-il ajouté.
Désormais, la FAC pourra faire son travail de sensibilisation dans les écoles par le biais de visites sur site, des campagnes d’information, des conférences et la distribution de dépliants et flyers. «Un important travail est à préparer et à mener durant cette année scolaire», a-t-il estimé.
L’Algérie vient de lancer sa stratégie de coopération avec l’OMS qui définit les priorités sanitaires nationales retenues par le Gouvernement et pour lesquelles elle souhaiterait un accompagnement de l’OMS. «La promotion de la santé représente un facteur-clé de cette stratégie. C’est dans ce cadre qu’intervient cette journée d’études et d’échange», ont précisé les organisateurs.
Cette rencontre représente également une opportunité pour définir une feuille de route pour pouvoir travailler en commun dans le but de promouvoir et protéger la santé des citoyens algériens, a-t-on noté.
Le rôle de l’école mis en exergue
Le représentant de l’Organisation mondiale de la Santé (OMS) en Algérie, a mis en exergue, mardi à Oran, le rôle primordial de l’école dans la préservation des générations à venir des maladies liées à la consommation alimentaire.
S’exprimant, en marge d’une journée d’études organisée par la fédération algérienne des Consommateurs (FAC) et l’OMS sur le mécanisme d’harmonisation pour la santé en Afrique, Bah Keita a souligné que «l’école joue un rôle primordial dans la préservation de la santé, dans la mesure où les enfants représentent les acteurs de la santé de demain et il est de notre devoir de leur inculquer, à l’école, les bonnes manières pour vivre en bonne santé».
«L’école, demeure un partenaire-clé pour la préservation de la santé des Algériens. Les facteurs de risque d’aujourd’hui comme le tabagisme, la sédentarité, la mauvaise alimentation, peuvent devenir demain des maladies comme les cancers, le diabète, l’obésité, d’où l’importance d’agir rapidement», a-t-il ajouté.
Selon lui, expliquer ces facteurs de risque d’une manière facile et pédagogique ne pourra se faire qu’à l’école. La FAC, en collaboration avec le ministère de l’Education et les enseignants» doit pouvoir développer des manuels pédagogiques pour expliquer aux enfants les bienfaits du sport et d’une nourriture saine et les informer pourquoi le tabac et les autres stupéfiants sont nocifs à la santé».
M. Keita préconise une approche multisectorielle par excellence, où plusieurs acteurs doivent fédérer leurs efforts pour préserver la santé, «outre le ministère de l’Education nationale, les ministères du Commerce, de l’Industrie, des Affaires religieuses doivent tous contribuer pour atteindre ce but», a-t-il estimé.
Dans le même cadre, le président de la fédération Algérienne des Consommateurs (FAC), Zaki Hariz, a également mis en exergue le rôle que doit jouer l’école dans la préservation de la santé, précisant que son organisation est tout à fait consciente de l’importance des établissements scolaires dans la protection et la préservation de la santé des générations futures.
«Nous avons demandé depuis plus d’une année et demi, une autorisation au ministère de l’Education Nationale, pour pouvoir accéder aux établissements scolaires afin d’accomplir notre travail de sensibilisation et d’information auprès des écoliers sur les dangers de certains aliments qu’ils consomment quotidiennement.
Ce n’est que récemment que nous avons eu l’aval», a-t-il ajouté.
Désormais, la FAC pourra faire son travail de sensibilisation dans les écoles par le biais de visites sur site, des campagnes d’information, des conférences et la distribution de dépliants et flyers. «Un important travail est à préparer et à mener durant cette année scolaire», a-t-il estimé.
L’Algérie vient de lancer sa stratégie de coopération avec l’OMS qui définit les priorités sanitaires nationales retenues par le Gouvernement et pour lesquelles elle souhaiterait un accompagnement de l’OMS. «La promotion de la santé représente un facteur-clé de cette stratégie. C’est dans ce cadre qu’intervient cette journée d’études et d’échange», ont précisé les organisateurs.
Cette rencontre représente également une opportunité pour définir une feuille de route pour pouvoir travailler en commun dans le but de promouvoir et protéger la santé des citoyens algériens, a-t-on noté.
Pour assurer l’approvisionnement des citoyens en produits de base716 commerçants seront mobilisés durant l’Aïd716 commerçants ont été réquisitionnés par la direction du Commerce pour assurer la permanence durant les deux jours de l’Aïd. Conformément aux instructions interministérielles et dans le but de réorganiser l’activité commerciale, par l’approvisionnement des consommateurs en denrées alimentaires et autres services, les listes et les programmes des commerçants devant assurer la permanence durant les deux jours de l’Aïd ont été d’ores et déjà élaborés, en coordination avec les commissions locales, les représentants de l’Union générale des commerçants et artisans d’Algérie (UGCAA) et des associations de protection du consommateur. Dans les notifications adressées aux commerçants réquisitionnés, la direction du Commerce a averti que le non-respect de ces réquisitions est dûment sanctionné par la loi en vigueur. Cette mesure a été prise pour éviter toute perturbation dans l’approvisionnement des citoyens en produits alimentaires de base, notamment le pain, le lait, les fruits et les légumes durant ces jours fériés.
Il s’agit de 208 boulangeries, 475 magasins d’alimentation générale et de vente de fruits et légumes, 4 laiteries, 14 minoteries, des stations-service et une unité de fabrication d’eau minérale.
Des brigades de contrôle seront mobilisées pour veiller au respect des réquisitions et signaler toute désobéissance. Les commerçants malveillants peuvent encourir des amendes pouvant aller jusqu’à 200 000 DA.
Mehdi A.
الإيمان أن تغيروا على ثوابتكم مثل ساركوزي عن ثوابته.