الأربعاء، سبتمبر 21

الاخبار العاجلة لتنظيم سكان الجنوب الجزائري مسيرات شعببية ضد اسعار شركة الكهرباء الجزائرية ويدكر ان سكان الجنوب الجزائري اصطدموا باسعار الفواتير الخيالية لفقراء الصحراء الجزائرية ويدكر ان شركة الكهرباء الجزائرية تمنح الكهرباء والغاز مجانا لعائلات الوزراء والولاة وناهبي الخزينة العمومية بامتياز ويدكر ان مسيرات فواتير الكهرباء بالجنوب الجزائري سوف تتوسع مستقبلا الى مدن الشمال الجزائري والاسباب مجهولة

 اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاكتشاف مستمعي قسنطينة   الشتائم   الادارية للداي حسين  والي قسنطينة لشباب  المقاولات  المدرسية في قسنطينة ويدكر  ان والي قسنطينة يعيش ازمة  نفسية وسياسية بعد   فوز   والي جيجل بمنصب   والي  قسنطينة  مستقبلا  والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لنشر وزارة  الصحة مرض السرطان   بين الجزائريين  عبر الكباش  المريضة ويدكر ان وزير الصحة تعهد بنشر مرض   السرطان بين الجزائريين   مستقبلا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاختفاء  صوت الصحافية ازدهار فصيح  من برامج اداعة قسنطينة والصراع الاداري على منصب  مديرة الاخبار باداعة قسنطينة يثير  فضائح   اداعية ويدكر ان   الصحافية ازدهار تتعامل  مع   الاداعات الجزائرية باحترافية   على خلاف  قدماء الاداعة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمغادرة  الحافلات الجامعية  مقرات  الاحياء الجامعية بمقاعد فارغة   والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنظيم   سكان الجنوب   الجزائري مسيرات   شعببية   ضد اسعار    شركة   الكهرباء الجزائرية ويدكر ان   سكان الجنوب الجزائري اصطدموا باسعار الفواتير   الخيالية    لفقراء الصحراء الجزائرية ويدكر ان  شركة الكهرباء  الجزائرية تمنح   الكهرباء والغاز  مجانا    لعائلات الوزراء والولاة وناهبي الخزينة العمومية   بامتياز ويدكر ان مسيرات   فواتير الكهرباء بالجنوب  الجزائري سوف  تتوسع  مستقبلا الى  مدن  الشمال الجزائري والاسباب مجهولة


 ــقلـم :  ب . جلولي
يـــوم :   2016-09-21
مطالبين بتخفيض تسعيرة الكهرباء
سكان أدرار يحتجون على غلاء الفواتير

خرج عشرات المواطنين إلى الشارع في حركة احتجاجية سلمية بمدينة أدرار ، مطالبين إعادة النظر في تسعيرة فاتورة الكهرباء ، حيث انطلقت المسيرة من أمام مكتبة المطالعة العمومية مرورا بجوار مقر الولاية و وصولا إلى مقر مديرية توزيع الكهرباء والغاز بوسط عاصمة الولاية . ورفع المحتجون لافتات تحمل مطالب بتخفيض تسعيرة الكهرباء ، مذكرين بان المنطقة مرت بمعدلات قياسية في درجة الحرارة ، مطالبين السلطات العمومية بأخذ هذا الانشغال بعين الاعتبار وتحديد تسعيرة رمزية لفاتورة الكهرباء او إلغاء احتسابها في فترة الحر التي تمر بها المنطقة كل فصل صيف . من جهته أوضح مدير توزيع الكهرباء والغاز بادرار شعبان عبد الحق ، أن مبالغ الفواتير حددت على أساس استهلاك الزبائن لهذه الطاقة خلال هذه الفترة ، وأضاف ذات المسؤول ، أن مصالحه ستنظر في كيفية مساعدة الزبائن في معالجة هذا المطلب ، وذلك بالتشاور مع المصالح المركزية ، مشترطا في نفس الوقت التزام الزبائن بضمان تسديد فواتير الاستهلاك .

 

لحكومة الفرنسية وراء القضيّة

تفاصيل تجميع جثامين اليهود في 18 ولاية جزائرية

ب. ف
الثلاثاء 20 سبتمبر 2016 75 0
نشر الموقع الإخباري "ذو تايم أوف إسرائيل" تفاصيل اجتماع مرفق بالصور، جرى منذ أيام في مقر وزارة الخارجية الفرنسية، حضره مسؤولون فرنسيون كبار وممثل عن الحبر اليهودي الأكبر لفرنسا، بخصوص استكمال إجراءات الشروع في تجميع 70 مقبرة لليهود في الجزائر.
وفي هذا السياق، كتب الحبر اليهودي "موشي لوين" والناطق الرسمي السابق للحاخامية الكبرى في فرنسا، على الموقع الإخباري "ذو تايم أوف إسرائيل"، تفاصيل الاجتماع الذي جرى بمقر وزارة الخارجية الفرنسية "الكيدورسي"، والذي كان سبب تنظيمه "تباحث مسألة تجميع المقابر الصغيرة لليهود في الجزائر"، حسب مقاله.
وقال المصدر نفسه بأنه "بتاريخ الجمعة 9 سبتمبر الجاري، جرى الاجتماع الذي حضرته أيضا "يآل هيرشورن" المستشارة الإعلامية للحبر الأكبر لفرنسا، وكان الغرض منه إجراء حوار مع "جون كريستوف بوسال" مستشار وزير الخارجية الفرنسية للشؤون الدينية وكذا مساعده، بهدف تباحث مسألة تجميع المقابر الصغيرة لليهود في الجزائر" .
وأوضح "موشي لوين" أنّ "تجميع 70 مقبرة صغيرة لليهود في الجزائر، والمقسّمة إلى 59 مقبرة و11 مربعا للموتى اليهود في المقابر البلدية، تم اقتراحه من قبل السلطات الفرنسية، بهدف توقيف المساس بكرامة بعض القبور التي تتعرّض أحيانا للتخريب داخل المقابر"، مشيرا إلى أنّ "رئيس مجلس الكنائس في فرنسا "جويل مرغي" أكد خلال الاجتماع الذي جرى في قصر الكيدورسي (وزارة الخارجية الفرنسية)، أنه تحصل على موافقة من قبل القاضي اليهودي "يرمياو كوهن" والحاخام الأكبر "دافيد ميساس زاتسال" من أجل الشروع في تجميع المقابر".
وتقع مقابر اليهود المعنية بالتجميع في الولايات التالية "عين الدفلى، بجاية، البليدة، الجلفة، غرداية، المسيلة، بسكرة، ڤالمة، أم البواقي، سطيف، بشار، عين تموشنت، بشار، الشلف، معسكر، وهران، غليزان، تيارت وتلمسان"، وهذه الولايات وردت في قرار صادر بتاريخ 26 ماي 2016 يتعلق بتجميع المدافن الأوروبية، تحديدا اليهودية، في الجزائر.

سقف في زمن الأزمة

تنشر اليوم السلطات المحلية لدائرة الخروب بولاية قسنطينة القائمة الإسمية للمستفيدين من حصة أولية تقدر بـ 1384 مسكنا اجتماعيا، عبر جريدة النصر في مبادرة شجاعة، تعكس الحرص على إضفاء المزيد من الشفافية و الوضوح على عمل اللجان الدائرية المكلفة بمعالجة ملف السكن الإجتماعي الشائك.
الحصة الأولية هذه هي جزء مهم من حصة إجمالية تقدر بخمسة آلاف وحدة سكنية من نفس النوع ستوزع قريبا بهذه الدائرة العملاقة التي تحصي تقريبا نصف سكان الولاية، بما تضمه المدينتان الجديدتان علي منجلي و ماسينيسا من تعداد سكاني كبير عقب عمليات الترحيل المتواصلة.
و لعل من المفيد هنا التذكير بأن توزيع السكنات بآلاف الوحدات و بمواصفات عالية، هو ثمرة سياسة وطنية رسمت منذ سنوات لإنجاز ملايين السكنات بصيغ مختلفة و متنوعة تتلاءم و جميع الفئات على اختلاف مداخيلها. و قد انعكست هذه السياسة السكنية المكثفة إيجابا على ولاية مثل قسنطينة التي كان التفكير في امتصاص أزمة السكن فيها ضربا من الخيال.
 فقد تحوّلت الولاية خلال السنوات الأخيرة إلى قطب سكني و حضري بامتياز شهد صعود مئات المشاريع السكنية بفعل إرادة السلطات الولائية التي تريد بلوغ أمنية أن تكون عاصمة الشرق الجزائري أيضا خالية من القصدير، كما هو الشأن للجزائر العاصمة التي تخلصت من القصدير هي الأخرى كأول مدينة عربية و إفريقية.
و من شأن وزير السكن أن يقف على الخطوات التي خطاها قطاعه على مدار السنوات الأخيرة بولاية نموذجية مثل قسنطينة، و أن يعمل على تجاوز العراقيل التي تعيق عمل ورشات تعرف تأخرا
في الإنجاز لأسباب موضوعية و تقنية.
ثمار سياسة الإسكان بملايين الوحدات بمختلف الصيغ بتمويل من خزينة الدولة، أينعت في مدن العاصمة و قسنطينة و وهران و عنابة و سطيف وهي الولايات التي ضاقت بأهلها سنوات الثمانينات و التسعينات ، أين تسجل اليوم أكبر عمليات الترحيل في تاريخ البلاد.
و ينتظر إلى غاية نهاية السنة الجارية ومطلع السنة المقبلة، تسجيل عمليات توزيع كبرى بآلاف السكنات بولايات مثل البرج و بسكرة و عنابة
و سكيكدة..بمنطقة الشرق وحدها، و هي ثمرة برامج وطنية امتدت على مدار العشر سنوات الأخيرة.
و ليس خافيا على أحد أن هذه الإنجازات غير المسبوقة، و التي لم تسجل حتى في الدول الأكثـر نموا و عدالة اجتماعية، هي تجسيد لفلسفة الدولة الإجتماعية التي توارتثها الأجيال المتلاحقة ابتداء من تاريخ الحركة الوطنية إلى غاية اليوم، عبر النضالات المستمرة للشعب الجزائري الذي يتمسك كل مرّة ببناء دولة ديمقراطية اجتماعية تستجيب للحاجات الأساسية للفرد الجزائري الذي انتزع الإستقلال الوطني ليستمتع به على أرضه.
و رغم الأزمة المالية الخانقة التي أفسدت الحسابات و أخلطت البرامج التنموية لعدد من الدول البترولية، فإن السلطات الجزائرية تؤكد كل مرّة على لسان مسؤوليها، وفاءها بالتزاماتها السياسية وعدم تخليها قيد أنملة عن لعب دور الدولة الإجتماعية، بالإستمرار في مرافقة الفئات الهشة و ضمان الحقوق الإجتماعية و الإقتصادية التي كرّسها التعديل الدستوري الأخير.
فالدولة التي هي بصدد وضع نموذج اقتصادي جديد يعتمد على النجاعة و المنافسة كبديل للريع البترولي، أبقت على الأولويات الأساسية كالتعليم و الصحة و السكن..و جعل برامجها الوطنية تحتل اهتمامات الدولة دون أن تمتد إليها سياسة التقشف الناجمة عن تراجع أسعار البترول.
الجزائر البلد الذي لازال يضمن لمواطنيه سقفا يقيه و مقعدا بيداغوجيا و سريرا في المستشفى
و بالمجان، من حقه أن يجيب الذين يتساءلون عن مآلات مداخيل البترول أين ذهبت، فقد ذهبت لبناء ملايين السكنات الإجتماعية و الريفية
و مئات الآلاف من الطرقات و عشرات الآلاف من المؤسسات التربوية ومئات المستشفيات..
النصر

للحدّ من تحايل الزبائن
شركة الترامواي تعزز تواجد أعوان المراقبة عبر عرباتها
قرّرت بحر الأسبوع الجاري شركة سيترام شن حملة سريعة واستعجالية ضد الركاب المخالفين الذين يضربون تعليمات الشركة الرامية إلى ضرورة اقتناء قطع واقتناء تأشيرة الركوب عرض الحائط في خطوة حاسمة وفعّالة منها من أجل وضع حدّ للتحايل والنصب الذي بات زبائن الترامواي يمارسونه ضد الشركة التي تسببوا لها في عجز مالي كبير وإلحاق الخسائر.
ومن أجل القضاء على ظاهرة التحايل المتبوعة بوضع حدّ للزبائن الغشاشين تصرّ بل وتفرض على الزبائن ضرورة الإلتزام باقتناء تذكرة الركوب مع التأشير عليها من طرف أعوان الشبابيك الموزعين عبر كافة مسار الترامواي، وهي التذاكر التي جندت بشأنها وبغية مراقبتها الدقيقة إدارة الشركة أعوان مراقبة لا تكاد عربات الترامواي تخلو من وجودهم بمرافقتها عبر كافة طول المسار من أجل مراقبة الزبائن والتأكد من حيازتهم واقتنائهم تذكرة الركوب بذات اليوم مع التأشير أو المصادقة عليها من طرف أعوان الشبابيك. وفي ذات السياق أصرت إدارة شركة الترامواي على عمالها خاصة أعوان المراقبة على ضرورة التشديد وعدم التهاون في أداء دور المراقبة وتفقد التذاكر كما ينبغي، مع اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المتحايلين عن طريق اتخاذ وتحرير المخالفات اللازمة وتغريم المخالف للقانون ضعفي ثمن التذكرة وإلا تحويله على مقر الأمن . يأتي هذا الإجراء الحاسم والمتخذ من طرف الشركة الوطنية عقب الخسائر المادية الفادحة التي لحقت بالشركة وجعلتها تتضرر بشكل كبير، وهي المترتبة عن تهرب الزبائن من دفع مستحقات ركوب وسيلة النقل هاته المحددة بـ 40 دج، حيث تهدف شركة الترامواي إلى تقديم خدمات أحسن من قبل المؤسسة للزبائن سواء من جانب النظافة ، السرعة في الوصول وحتى من خلال صيانة العتاد خاصة ما يكون له علاقة مباشرة مع سلامة وأمن الركاب لتجنب حدوث أي طارئ خاصة مع الحادث المسجل جويلية الفارط الناجم عن انحراف عربة الترامواي عن مسارها بشارع الأمير عبد القادر الذي خلف تلف واجهة 4 محلات. ولحسن الحظ كانت العربة خاوية على عروشها وكان أيضا الشارع خاليا من المواطنين كون الحادث سجل في حدود الرابعة صباحا وإلا كانت نتائجه وخيمة للغاية، مع العلم أن دخول عربات الترامواي حيّز الخدمة منذ حوالي عامين ساعد على تخفيف أزمة النقل الحادة بمدينة وهران. م / فريد


جامعة منتوري بقسنطينة

طلبة متجوّلون و مدرجات مهجورة  في ثاني أيام الدخول الجامعي
شهدت جامعة الإخوة منتوري بقسنطينة في ثاني يوم من الدخول الجامعي، إقبالا محتشما على قاعات الدراسة التي ظلت فارغة و المدرجات مهجورة،  فيما يمضي الطلبة الجدد الوقت في التجوّل بأروقة الكليات و ساحة الجامعة.
و لاحظنا في جولة قمنا بها على مستوى الجامعة، ما يشبه الركود في نفسيات الطلبة، حيث انطلقنا من كلية الحقوق التي وجدنا بها مجموعات من الطلبة الجالسين، أغلبهم من المتحصلين الجدد على شهادة البكالوريا، حيث أخبرونا بأنهم قدموا للدراسة باعتبار أن الدخول الجامعي قد أعلن عنه أول أمس، لكنهم تفاجأوا بغياب كثير من الأساتذة الذين جاؤوا للالتقاء بهم و حضور حصصهم، مشيرين إلى أنهم اكتفوا بتصوير البرنامج الأسبوعي لتوزيع الدروس، و مؤكدين لنا بأنهم تعودوا على الالتحاق بمقاعد الدراسة في التاريخ المحدد في الطور التعليمي الثانوي، ليواجهوا واقعا مغايرا في الجامعة. و لم يختلف المشهد كثيرا بكلية الطبيعة و الحياة، أين اختار الطلبة المدرجات الفارغة للجلوس على مقاعدها، حيث أوضح لنا بعض الملتحقين الجدد بالكلية، بأن الدروس التطبيقية لن تنطلق إلى غاية يوم 26 من الشهر الجاري، في حين يفترض أن تنطلق الدروس النظرية ابتداء من 18 سبتمبر، لكن الوضع المسجل لا يعكس ذلك، حسبه، بسبب عدم ظهور الكثير من الأساتذة و الطلبة أيضا، و قد لاحظنا بأحد المدرجات أستاذة تقوم بإلقاء درس على مدرج خال من الطلبة، باستثناء 13 طالبة فقط، في غياب تام للذكور، في حين اختارت أخريات السلالم و المقاعد الحجرية للجلوس بالساحة و تبادل أطراف الحديث. أما بكلية الآداب و اللغات، فقد وجدنا أحد الأساتذة يقف أمام مدخل قاعة للدراسة، و أخبرنا بأنه ينتظر قدوم طلبة دون جدوى، و علق بالقول أن جدران الكليات ممتلئة بإعلانات من الإدارة عن أن الدخول الرسمي ينطلق يوم 18 سبتمبر، لكن الطلبة على الأغلب لا يلتحقون إلا بعد أسبوعين على الأقل، فيما يبدأ البعض الآخر سنته الدراسية في شهر أكتوبر، و خصوصا طلبة السنوات الأخيرة، كما أكد لنا طالب بكلية العلوم التقنية “الشعبة” في السنة الثالثة، بأنه قدم إلى الجامعة للاستفسار عن بعض الوثائق فقط، و أشار إلى أن السنة الجامعية بالنسبة له لا تنطلق إلا في شهر أكتوبر. و ذكر رئيس مصلحة البيداغوجيا بالجامعة، بأن عمليات التحويل انتهت يوم أمس، مؤكدا بأنها لا تختلف كثيرا عن السنوات الماضية، كما لم تتهاطل على مصلحته الكثير من الطلبات، في حين قال أن الجامعة قررت في السنة الجارية عدم مساعدة أصحاب المعدلات الضعيفة من حاملي البكالوريا الجدد، الذين يرفضون التخصصات التي وجهوا إليها، لكنه وصف بداية الدخول المدرسي بالمحتشمة، و أرجع الأمر إلى كون كثير من الطلبة لم يحضروا بعد، فضلا عن الأساتذة.                        
سامي.ح

لكاتب تعامل مع المحظور وأكثر الطابوهات في الجزائر

صدور رواية ”الحركي” للروائي محمد بن جبار

صدرت مؤخرا رواية ”الحركي” للروائي محمد بن جبار، وهي رواية تعاملت مع المحظور ومع أكثر الطابوهات في الجزائر الحديثـة، باعتبار أن الحرْكى هم عملاء الجيش الفرنسي أو ما يسمى بخـونـة الثورة الجزائرية، لم يُسمح لهم بالحديث أو رفع أصواتهم منذ أكثر من خمسين سنة.
ترصد الروايـة قصـة بن شارف الحرْكي الذي تعاون مع الاستعمار الفرنسي بدون قصد كانتقــام من عمـه الذي صادر قطعتهم الأرضيـة، وانضم إلى ثكنـة عسكرية فرنسية هربا من القصاص، وجد نفسـه عميلا وخائنا لوطنه بعد سنوات الخدمة مع جيش الاحتلال، خلال هذه الفترة يؤرخ لتفاصيل دقيقـة للحرْكى والمتعاونين، كما تسرد الروايـة أيضا تفاصيل التحوّل النفسي للبطل بن شارف بعد مقتل أحد ”المخازنيـة” واستفاقـة الضمير ووعيـه باقتراف جريمة ضد وطنه.
في صراعه ضد مرض الزهايمر، وهو على مشارف الشيخوخـة وتحت إشراف المساعدة الإجتماعيـة ”فاني بوركي”، يكتب مذكراته لعلّه يؤخر من أعراض المرض وقبل أن يستعصي أكثر فأكثر، فهو من جهـة يصارع الذاكرة ومن جهـة أخرى يبحث عن طريقـة للتكفير عن أخطائـه عن طريق البوح، فالروايــة يحتدم فيها الصراع بين الشرف والخيانة خلال سنتين التي عملها مع القبطان مونتروي، فيؤرخ التفاصيل الدقيقـة للثورة الجزائريـة داخل الثكنـة وخارجهـا، خاصـة قريـة عين الحلوف ويلل والقلعـة.
تتخذ الروايـة من ثكنة قرية ”عين الحلوف” مسرحا لها، تبرز شخصيـة النقيب مونترويْ قائد الثكنـة الشخصيـة المحوريـة والرئيسيـة في التشكيل الروائي فهـو الرجل الذي يتعلـم منـه بن شارف وأكثر قربا منـه، باعتباره سائقـه الشخصي، فمن خلال 17 شهرا يرصد بن شارف العالـم القريب من الثورة والعقليـة الفرنسيـة مرورا بالتعرف على عقليـة الحركى وتطورها الزمنـي والنفسي والإشكالات اليوميـة المطروحـة، كبروز القوى المعارضـة لسياسـة الحكومـة الفرنسيـة داخل وخارج الثكنـة، وبروز التطرف لدى بعض المستخدمين وخصوصا أحد متعاوني النقيب مونترويْ المتمثل في الملازم الأول بيير أليغري الذي يدفـع بثكنـة لاصاص نحو التطرف تجاه قرى المنطقـة. وبين دفتي الروايـة إشارات واضحـة لبعض المتعاونين خارج الثكنـة وخاصـة أولئـك الذين يرتبطون مع إدارة لاصاص بمصالح معلـومـة تلقي الضوء على نقاط مبهمـة في تاريخ الثورة الجزائريـة، مرورا برصد زمنـي وتاريخي لكل تطورات الثورة التحريريـة والنظرة الكولونياليـة للواقـع الجديد التي تبلورت مع انتصارات جيش التحريرميدانيا، بن شارف ومونتروي وغيره من مستخدمي الجيش الفرنسي في كل مرحلــة من مرحلـة التطور يثيرون أسئلـة حول المصير، الجميع متخوف من مستقبل مجهـول، وفي نفس الوقت تثار إشكاليـة الشرف والخيانـة كخلفيـة فلسفيـة لمتن الروايــة، كل الشخصيـات دون إستثنــاء تتحدث من زاويـة الشرف والخيانـة، هذه الثنــائيـة هـي جسد الروايـة وروحهــا.
يتمكـن الزهايمر من ”بن شارف” ويدخلـه في عالـم الظلمــات ويكون قد أنجز مذكراته لأسباب علاجيـة، ولكـن استطاع أن يقول ما لم يتمكن منه أقرانـه.
وتعتبر رواية ”الحركي” العمل الثاني في الرواية للكاتب محمد بن جبار بعد روايته الأولى ”أربعمائة متر فوق مستوى الوعي” التي صدرت السنة الماضية، والتي تتناول حياة الإنسان بنوع العبث، وتتحدث عن مواضيع عديدة كالجنس والحب والتاريخ وغيرها.
تتلخص الرواية في قصة عواد ذلك الكهل الذي قضى أكثر من أربع وعشرين سنة يعمل كموظف إداري في مصلحة تابعة للقطاع الفلاحي بولاية غيليزان، وتنطلق الحكاية من مدينة المطمر التي يعمل بها البطل كتقني في القسم الفلاحي، وهو الموظف الذي تعب جسده ذهابا وإيابا في مسافة أربعمائة متر بين أقرب نقطة لمحطة الحافلات ومقر عمله بالمطمر، يحكي الراوي على لسان البطل، عن يومياته التي قضاها منذ تعيينه في المنصب حتى بلوغه الخمسين من العمر.
يستعمل بن جبار في روايته شخصيات حدد لها وجهتها في النص بعناية وقصد شديدين، أول هذه الشخصيات وردية، ومعها تعلم فنون الحب والجنس، والتي تضطر لطرده من شقتها في إحدى الليالي لما اعترف لها بحبه لزوجته.
ويحكي بن جبار فصول روايته، يحكي بلسان عواد وبقية الشخوص، عن قضايا كانت في طي الكتمان وأخرى من الطابوهات، كما أن عواد في روايته يدخل القارئ معه في حياته البسيطة، ليركبها شيئا فشيئا، فيحكي عن الثورة وما بعد الثورة، عن الحركى وأبناء الحركى، وبهذا يتناول الكتاب تاريخ الجزائر منذ الثورة حتى سنوات الإرهاب ونتائج كل الأزمات التي لحقت بالبلاد وانعكست على حياة الأفراد.
تحكي الرواية كذلك قصة عمي الجيلالي الذي ينكب على كتابة سيرته الذاتية، وهي مذكراته التي تحكي حياته والأحداث التي عاشها وعايشها منذ الثورة، بحكم معرفته لتاريخ المنطقة.
فيصل شيباني
بــقلـم :   ب آية
يـــوم :   2016-09-21
الإدمان على ‪"‬الانترنت‪"‬ و‪"‬الألعاب الإلكترونية‪"‬ يهدد  التلاميذ بالعمى
تسجيل 19913 إصابة  بضعف البصر وسط المتمدرسين

أحصت  مصالح الصحة المدرسية بمديرية الصحة   19913 تلميذ  يعاني من ضعف من بين    329765   متمدرس  خضع  للفحص  بكامل الأطوار التعليمية   حسب  ما أكده  الدكتور  بخاري  يوسف   وهو الرقم الذي  لم  يتم تسجيله  من قبل  بإرتفاع عدد  المصابين  بضعف  البصر  بالمؤسسات  التربوية  ، وهو رقم مخيف  ما يستدعي التكفل بحالتهم بجدية من خلال مداومتهم  على استعمال النظارات الطبية والخيارات العلاجية الاخرى  الكفيلة بمنع تفاقم وضعيتهم الصحية   بسب كثرة  الإقبال  على قاعات الألعاب  والإدمان على  ألعاب  الفيديو  و"البلاي "و  الإفراط  في  استعمال جهاز  الكمبيوتر والأنترنت،   ومن هذا المنطلق أرجعت مصادرنا إرتفاع أرقام إصابة المتمدرسين بوهران بضعف البصر الى الإقبال الجنوني على الألعاب الإلكترونية وأجهزة الإعلام الآلي والإقبال الكبير على أجهزة  التلفاز  خاصة بعد ظهور الشاشات المسطحة المختلفة الاحجام والأنواع التي  تزيد  من  تفشي الظاهرة ناهيك عن مختلف الأدوات والألعاب الحديثة المختلفة التي  باتت تهدد الاطفال بمختلف اعمارهم  بالعمى
 و حذر الاطباء  من الإدمان على هذه الوسائل على ضوء  الإرتفاع المقلق للإصابة بضعف البصر وسط الاطفال ما بين  4 و 18 سنة وهوما يستدعي المزيد من حملات التحسيس بخطورة الاقبال المفرط على التكنولوجيا والذي ينعكس سلبا على المستقبل  التعليمي للمتمدرسين

قررت رفع دعوى قضائية ضد منظمة أولياء التلاميذ، وزارة التربية:

”فضائح الكتب” جلبت من كتب خارجية ومصرية

أعلن المفتش العام لوزارة التربية الوطنية نجادي مسقم، أن الوزارة قررت رسميا رفع دعوى قضائية ضد المنظمة الوطنية لاولياء التلاميذ، متهما إياها بأنها تحرض التلاميذ على مقاطعة الدراسة وتداول إشاعات غير صحيحة على الكتب المدرسية الخاصة بالجيل الثاني، هذا فيما تم اتهام أطراف تحاول المساس باستقرار المدرسة الجزائرية واستغلالها لأغراض سياسية، خاصة بعد اللجوء إلى كتب خارجية ومصرية لنقل فضائح غير موجودة في الكتب المستحدثة.
في ندوة صحفية نشطها رفقة مصمّمي الكتب بمقر وزارة التربية، تطرق نجادي مسقم للجدل المثار مؤخرا حول كتب الجيل الثاني، وأوضح أن إلى أن هنالك الكثير من المغالطات والتكالب حول هذه القضية، وأشار إلى أن صور الكتاب الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفي وسائل الإعلام والذي تضمن مصطلحات عرقية مقسمة الشعب الجزائري إلى عرب وقبائل وشاوية وطوارق ليس كتابا مدرسيا وإنما هو كتاب شبه مدرسي يباع في المكتبات ولا علاقة له بوزارة التربية. وقال المتحدث أن كل الأخطاء الواردة في الكتب المدرسية ستصحح دوريا، مشيرا إلى أنه ستتكفل لجان متكونة من جامعيين وأساتذة بإعداد الكتب مستقبلا. وقال نفس المتحدث إن عملية طبع الكتب شبه المدرسية تتم خارج الرقابة، كاشفا عن إصدار مرسوم تنفيذي قريبا، من شأنه تنظيم الطبع والمصادقة على الكتب شبه المدرسية. وشدّد نجادي على ضرورة تكوين التلاميذ لمواجهة الأفكار المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي. كما قال أن هنالك صور كتب تم تداولها ونشرها وهي كتب مصرية وليست جزائرية متهما أطرافا لم يسميها قال أنها تريد أن تبقى المدرسة الجزائرية متخلفة، وطمأن الجزائريين بالقول أن الوزارة تتجه نحو مدرسة متشبعة بالقيم والثوابت الوطنية وأن المناهج الجديدة جد صائبة. من جهته ربط محفوظ كحوال مفتش التربية الوطنية ومسؤول الفوج المكلف بتأليف كتاب اللغة العربية سنة أولى متوسط الانتقادات التي طالت كتب الجيل الثاني بمحاولة بعض الأطراف تسييس المدرسة الجزائرية مع مرحلة الانتخابات.
وأضاف أن مصالح الوزارة تريد القضاء على البزنسة في الكتب المدرسية وهو ما يفسر هجوم بعض الجهات وانتقادتها لها حفاظا على مصالحها وأشار المتحدث إلى كتاب السنة الثانية ثانوي الذي تضمن أكثر من 700 خطأ فادح وأخطاء معرفية وتم إعداده بدون مشرف دون أن يلقى أية انتقادات ووصف الجهات التي انتقدت كتب الجيل الثاني ”بالجهلاء بامتياز” ودافع بشدة عن كتب الجيل الثاني، التي قال بشأنها أنه لا يحق لأي أحد أن يطعن في مجهودات جبارة بدلها المؤلفون واقترح على الوزارة مستقبلا جعل عملية تأليف الكتب مجانية. من جهته أكد لخضر طرافي مفتش تربية والتعليم مشرف على إنجاز كتاب الجغرافيا يتضمن 52 خريطة تم اعتمادها من الأطاليس ومنها ما أخد من الأنترنت وتم تنقيحه ومعظم الخرائط التي تم تصويرها لم تظهر فيها الصحراء الغربية والتقسيم الجديد للسودان وتم تنقيحها واتخاد ما هو معترف به بالأمم المتحدة، مشددا على أن الصحراء الغربية موجودة فيه ومكتوبة وواضحة في عدة صفحات من الكتاب وتقسيم الصحراء الغربية موجود وأشار إلى أن المؤلفين يقعون عبر مختلف بلدان العالم في أخطاء. من جهته تأسف بن صغير اسماعيل مفتش تربية ومن المشرفين على إعداد كتاب التربية المدنية على التأويلات الخاطئة حول استفتاء 62 وقال أنه من المؤسف أن تصبح الثورة محل      جدال مؤكدا أنه هناك سوء استثمار وانحراف لما تضمنه الدرس في سياق موضوع عام. وأكد أن المضوع     الأول هو الدولة الجزائرية وأن استفتاء 62 سبقه دروس عن الملحمات والثورة وتضحيات الشهداء وأن الجزائريين هم الذين حصلوا على سيادتهم وأكد أن موضوع الاستفتاء هو عنصر في سيرورة لا يجب فصله عن المواضيع السابقة.
غنية توات
التكتل الأخضر يريد تحويل الجلسة إلى ”محاكمة” 
مواجهة ساخنة بين بن غبريط والإسلاميين الخميس المقبل بالبرلمان
مواجهة حاسمة تجمع الخميس المقبل، وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، مع النواب الإسلاميين بالمجلس الشعبي الوطني، الذي برمج أسئلة خاصة بالقطاع في محاولة لمنح الوزيرة فرصة للرد على الانتقادات الكثيرة والجدل الكبير الذي خلفته بعض الأخطاء الواردة في كتب الإصلاحات.
ستكون جلسة الوزيرة نورية بن غبريط، الأولى من نوعها مع الرأي العام، باعتبار أن البث سيكون مباشر وموجه للمواطنين عبر قناة التلفزيون العمومي، وهذا بعد أن قامت الوزيرة بإلغاء زيارتها التي كانت مبرمجة لولاية غرداية، تجنبا لحالة الاحتقان التي تسبب فيها الخطأ الوارد في كتاب مادة الجغرافيا، حيث برمج مكتب المجلس الشعبي الوطني، أسئلة خاصة بقطاع التربية الوطنية، تقدم بها نائبان من التكتل الأخضر، منذ 3 سنوات على الأقل، متعلقة بالحراك الذي أحدثته الحركات النقابية في قطاع التربية وبعض النقائص المسجل، ويرجع السؤلان إلى كل من النائب يوسف خبابة، وزميلته حفصة خالدي. وتعكس السرعة التي تمت بها برمجة الأسئلة الخاصة بالقطاع وإعطائها الأسبقية في قائمة الأسئلة التي ستوجه لأعضاء الحكومة هذا الخميس، حرص رئيس البرلمان العربي ولد خليفة، على فتح قناة حوار مباشرة بين وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، والأحزاب الإسلامية التي طالما انتقدت إصلاحات الوزيرة منذ التحاقها بالقطاع، وعرفت ذروتها خلال الموسم الدراسي الحالي بعد تصعيد مماثل خلال امتحانات البكالوريا للدورة الماضية.
وانتقد النائب يوسف خبابة، صاحب السؤال، في تصريح لـ”الفجر”، ما وصفه باستغلال المؤسسة التشريعية من قبل الوزيرة نورية بن غبريط، ومحاولة ”إخراج أسئلة قديمة جدا تعود لثلاثة سنوات من أجل إعطاء فرصة للوزيرة حتى تدافع عن نفسها، بعد الانتقادات الموجهة لها، على خلفية الفضائح المتصلة بالإصلاحات الأخيرة”. وكشف نائب التكتل الأخضر في بيان حرره أمس، عن وجود ”تواطؤ مع مكتب المجلس الذي اختار أسئلة قديمة يعود عمرها إلى سنتين أو ثلاث حول مواضيع لا علاقة لها بالأحداث الحالية في محاولة لإنقاذ الوزيرة من الفضيحة التي هزت سمعة الجزائر ومشاعر الجزائريين”، على حد قوله، وواصل أنها المحاولة الثانية التي يتواطؤ فيها المجلس مع بن غبريط، لتجنيبها الرد عن انشغالات الساعة واستبداله الأسئلة بقضايا وملفات لم تجب عنها في حينها، حيث برمج المجلس سؤالا قديما تم توجيهه في خضم أحداث المسيرة والاعتصام الذي خاضه الأساتذة المتعاقدون الموسم الماضي، حتى تتجنب الإجابة في حينها”. ودعا المصدر نواب التيار الإسلامي وجميع من انتقدوا إصلاحات بن غبريط الأخيرة، لعدم تفويت الفرصة هذه المرة، وتحويل الجلسة إلى محاكمة حقيقية سيما بعد الضجة الأخيرة التي أثارها الخطأ الوارد في كتاب مادة الجغرافيا، مشيرا إلى أن اللقاء الذي جمعها بالنواب على مستوى لجنة التربية الوطنية لن يتكرر هذه المرة، مستنكرا توظيف مكتب المجلس من أجل الدفاع عن الحكومة بدل مساءلتها وتعرية الفشل الذي يميز بعض القطاعات على حد تعبيره.
شريفة.ع
 
التعليقات

(24 )

1 | farid | paris 2016/09/20
LA SOLUTION C’EST LA LAICITE
Pour le respect des autres communautés algériennes qui représentent la majorité des populations,les instance internationales,doivent imposer tout de suite la laicité à l’école et dans les administrations et les média publiques.
Les instance internationales et les pays occidentaux doivent cesser de gratter leur oreille droite avec la main gauche.Il n’existe pas d’Islam modéré ou doux ou tendre …car l’Islam vise l’ISLAMISME et généraliser l’arabisme sur toute la planète meme par les armes et les attentats terroristes pour semer la terreur et faire plier les récalcitrants.
L’Algérie ,en construisant des mosquées montrueuse et en veillant à ce que l’islam soit présent partout et à n’importe quelle moment dans la société est un exemple d’entretien du terrorisme,de l’antisémitisme et du racisme dans le monde.
La marginalisation des autres religions meme celles du livre est une preuve de l’encouragement de l’islamisme expansionniste et liberticide.
Le pouvoir Algérien se prend pour un donneur de leçon au reste du monde,ceci au lieu de se faire petit ,prendre conseil et écouter les grands dirigeants des USA,d’EUROPE,de CHINE,d’INDE…
Croire que l’Algérie lutte contre le terrorisme islamiste,c’est un leurre.
Au contraire,c’est l’Algérie qui propages par ses institutions officielles la théorie suicidaire de l’islamisme en endoctrinant meme les freles élèves à l’école
2 | fouzia | londres 2016/09/20
l'algerie est une école du terrorisme par excellence
.
AU CONTRAIRE,CE PAYS(L’ALGERIE) CREE ET FORME DES MILITANTS POUR LE TERRORISME
Il est temps de mettre au pas ce pouvoir qui fait tout pour les citoyens de l’Algérie constitue une bombe à retardement pour toute la planète et toute l’humanité.
Les autorités Algériennes livrent une guerre féroce pour tous ce qui est justice et démocratie.Ils forment des robots islamisés à fond,prêt à se constituer en Kamicases pour propager l’islam et l’arabe dans le monde.Pour eux,le reste de l’humanité ce sont des impies et des bon à rien.Ils ne méritent pas de vivre dans ce monde car ce sont des moins que rien.Pour eux,les occidentaux et les nations civilisées ne représentent qu’ un troupeau d’animaux qui n’ont aucune moralité ni sens de l’éthique.C’est le langage qu’on entend dans la rue,les mosquées,les écoles etc…en Algérie avec la bénédiction des gouvernants.
Donc pour que le monde occidental vive en paix,il est urgent de leur détruire leur chiffon de programme scolaire suicidaire qui incite à la haine de l’autre et à l’extérmination des juifs et des chrétiens qu’on taxe d’impies.
Il est urgent de mettre un terme à la construction des mosquées ,lieu d’endoctrinement et de préparation mental à la guerre et à la haine de l’autre.
Il est urgent de bloquer la construction de la géante mosquée d’Alger et dépecher des mission mettre un terme aux preches incendiaires des moquées d’Oran ,de Constantine,de l’université Islamique de Constantine qui forme au DJIHAD et à l’extermination des juifs et des chrétiens qu’ils considèrent maudits pas DIEU.
Il ne suffit pas de combattre le terrorisme islamiste par les armes et la mobilsation combattante.Il faut frapper à la source et la source ce sont les idéologies comme celle qu’entretient et finance le pouvoir malicieu Algérien.
D’un coté le pouvoir Algérien condamne l’islamisme,d’un autre coté il lui offre sur un plateau l’école,les institutions de l’état et meme les médias lourds.Figurez vous on passe meme les appels à la prière sur les télévisions et radio publiques,en interrompant les programmes,alors que les médias publiques sont financés par l’argent des impots des citoyens à majorité laiques ou non croyants ou chrétiens ou meme juifs.
Et vous pensez que le pouvoir algérien est de bonne foi quand il vous dit qu’il lutte contre l’islamisme génocidaire
3 | djilali | suède 2016/09/20
L’ALGERIE est entrain d’uniformiser les citoyens du pays.
Le pouvoir islamise de force et par la violence.Chaque jour des dizaines d’immences et tres couteuses mosquées sont construites à travers tout le pays,avec l’argents des impots des citoyens sans meme demander leur avis.
A l’image de la monstrueuse mosquée d’Alger en construction pour 3 milliards de dollars et avant elle celles de Constantine et d’Oran.
Plus de 80°/° des citoyens n’approuvent pas cet état de fait.
Ils veulent des hopitaux,des écoles et des professeurs diplomés dans les langues fortes internationales,des universités performantes,,des routes,de l’eau,des logements,des écoles de musique et des arts,des écoles de sport et de danses,de l’éléctricité ,du transport.
Il y a là une violence vis-à-vis des populations autochtones.
En Algérie il y a des juifs,il y a des chrétiens,il y a des athées.Ils sont plus de 70°/° de la population.
Ceux là sont violenté par les tenants de l’arabo islamisme.
On impose l’arabe comme langue officielle alors qu’elle est une langue étrangère et en plus elle n’est pas une langue de sciences ni de progrès.Ce qui génère un retard immence pour les élèves qui étudient dans cette langue pôrteuse de sous développement ,de pauvreté,de division,de misère,d’extrémisme et de terrorisme.
L’Arabe islamlise et l’islam arabise d’après ces énérgumènes qui considère que la langue arabe et la seule langue qui doit avoir le droit de cité dans le globe,car c’est la langue de DIEU étant,d’après eux, la langue du coran et de l’islam.Toute l’humanité doit adopter cette langue sacrée meme par le DJIHAD s’il le faut.C’est dans cette esprit que les programmes scolaires algériens préparent les élèves en classe.Ils les préparent aussi à l’extérmination des juifs et au gazage d’Israel.
La grande mosquée d’Alger est construite dans cette logique,pour préparer la guerre et la soumission des peuples en Afique et dans toute la méditerranée.
Voilà ou le combats des Européens et des occidentaux doit se concentrer.Leur plan de lutte contre le terrorisme islamiste avec des armes ne suffit plus.Il faut et en urgence lui couper ses racines qui sont les régimes fanatiques et génocidaires ,araboislamistes,racistes,ethnicide,identicide,et suicidaire,qui ne veulent que la religion musulmane comme religion et l’arabe comme langue.Pour eux aucune autre langue ni religion n’as le droit de cité.
En Algérie,dans les chaines de télévisions publiques payées par les citoyens avec leurs impots,on consacre des heures et des heures à parler d’Islam,de mosquées,de Omra ,de HADJ alors que ça n’interresse personne.On interrompt les programmes et on diffuse les appels à la prière.Le régime raciste et xénophobe arabo islamiste d’Alger impose par la violence la religion musulmane au populations,qui n’en veulent pas.
Les Chrétiens d’Algérie voudrais alors qu’on leur parle de leur religion avec un égal temps de diffusion à la télé publique dans ce cas.Les Juifs aussi.
Il est temps que les instances internationales se penchent sur l’ALGERIE et épluche ses programmes scolaires et ses médias publiques lourds,qui forment à l’islamisme radical .La télévision publique nationale doit diffuser des émissions de savoir et d’histoire de l’Algérie orginale et véritable,AMAZIGH,africaine ,méditerranéene,universaliste,laique,pluriconfessioinnelle,ouverte sur l’universalité,qui sème la paix dans le monde,dans laquelle les juifs,les chrétiens,les athées vivront ensembles unis mais pas uniformes.
Si les choses restent en l’état,les jeunes algériens continueront à etre bien formé pour exterminer tous ceux qui ne sont pas arabes et musulmans,qui sont pour eux,considérés comme des impies.
Construire des moquées géantes aux portes de l’EUROPE et faire de l’islam la seule religion de l’état n’est pas innocent.Les retombées néfastes de ce plan diaboliques arabo musulman en terre Africaine et berbère et aux portes de l’Europe civilisée n’est pas fortuit,dont acte
hafid
2016/09/20
UN PAYS TAIWAN
La langue de MASSINISSA,JUGURTHA,TAKFARINAS,KAHINA, KOCIELA,ST AUGUSTIN,APULEE DE MADAURE,AMIROUCHE,ABANE RAMDANE,BEN M’HIDI,AIT AHMED,KATEB YACINE,ASSIA DJEBBAR,ZIZOU… n’est pas encore consacrée langue officielle sur ses propres terres.
Plus grave encore,la constitution de leur ALGERIE autochtone est rédigée dans les langues étrangères à savoir l’ARABE d’Arabie et le français de France.Ces deux langues ont toutes les 2 droit de cité dans le pays de MASSINISSA.
On s’adresse au peuple de MASSINISSA sur les médias lourds,dans les langues de colons ,pour l’informer qu’enfin la langue AMAZIGH sear officielle,mais comme langue de 2 ème collège.
C’est le comble de l’irrationnel et du non sens.
Il est temps que le peuple pur de ce cher pays se dresse comme un seul homme et par des rassemblements pacifiques refuse le fait accompli et exige l’inscription et la promotion immédiate de la langue AMAZIGH COMME PREMIERE LANGUE OFFICIELLE du pays.
L’ARABE ne peut etre langue ofiicielle que dans les pays arabes et non ailleurs.En Algerie l’Arabe est langue étrangère.L’algérie n’est pas un pays d’apatrides ou de batards pour brader sa belle langue millénaire contre une langue de moindre aura.
L’Algèrie est un pays à majorité musulmane,mais ce n’est pas une raison pour brader son identité.
L’IRAN,l’INDONESIE,la MAILAISIE,l’AFGHANISTAN … sont à majorité de confession musulmane,mais ils n’ont pas bradé leurs langues maternelles.
Si l’islam est ethnicide et identicide,donc ce n’est l’exemple d’une religion de paix et d’humanisme.
Il est temps que l’Algérie reviennent à ses vrais habitants.Y’en a marre des mensonges dans ce pays
tafat
2016/09/20
Le pouvoir fantoche algériens panique !Le MAK vient de le déstabilsiser.Les gouvernants algériens ne trouvent plus d’alibis pour se maintenir illégitimement au pouvoir.Ils se savent une bande de criminelles de malfaiteurs qui sont une partie prenante des malheurs que subit le monde actuellement.Leurs acolytes c’est ASSAD ,HAMAS de PALESTINE et toutes les organisations terroristes dans le monde.Leur doctrine absurde c’est d’extérminer les Juifs et ISRAEL.d’AILLEURS ILS DEPECHENT DES ACTIVISTES TERRORISTES à GAZA et le drapeau d’ALGERIE est tjrs hissé durant les manifestations contre ISRAEL à GAZA.
En ALGERIE toutec les religions sont interdites et injuriées meme dans les mosquées de l’état.
Le pouvoir s’entétent à appeler au meurtre et à l’extermination des JUIFS.Meme dans les programmes scolaires,c’est ce qu’on enseigne aux élèves.La haine des juifs et d’ISRAEL.çA S’APPELLE de l’INCITATION AU MEURTRE et de l’antisémlitisme qui sont codamnés par le droit international.
A l »école,Ils enseignent au frèles élèves que l’Arabe est la langue de DIEU et l’ISLAM EST LA SEULE RELIGION DE DIEU.A ce titre,l’Arabe et l’Islam vont etre généralisés pour tous les citoyens du globe meme par l’épée s’il le faut.Voilà de quoi on bourre l’esprit des élèves à l’école.Voilà ce que portent les prèche dans les mosquées financées par l’état.Ils sont pires que les nazis.Les langues et les auteurs autochtones d’Algérie sont bannis des programmes scolaires.Les autres religions aussi.C’est une école de formation au terrorisme au djhad,au crime et à la haine de l’autre.
Comment ceci a-t-il échappé à l’ONU, à la CIA et au M16 ?
Il est temps pour les décideurs et les Responsables internationnaux de mettre ces gouvernants terrroristes et hors la loi hors d’état de nuir.Ils sont dangereux pour l’humanité.
Ils achètent le silence de tous le monde à coup de milliards de dollars du pétrole algérien,tout en privant les citoyens de l’essentiel.Ils sont rompus aux pratiques mafieuses de voyous.
Une fois ce régine sera exterminé et à terre ,une partie du terrorisme international sera vaincue.
Lisez leurs pratiques dégueulasses :
OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
Après avoir offert 500 000 dollars à Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
En moins de trois mois,ce pouvoir corrompu à versé plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une enveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenants du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffrent et endure quotidiennement.
Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieux de culte géant à coup de milliards de dollars,alos que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux dignes de cette appellation.
Le peu qu’ils ont bati jusqu’à présent n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations ,de malfaçons et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du bipeau.
Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec sauf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tombent 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innondation générale et l’alerte maximale.
En 2015 dans l’extreme SUD et dans tous les villages d’Algérie ,les citoyens habitent encore dans des maisons en TOUBS.et vivent dans le dénuement total.
Sans parler du laisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état et qui ne travaillent pas ,alors que les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent plutôt le bon citoyen .Les sevices de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleursmeme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent postés à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
A voir sur quels critères on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Lesdiplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organismes qui chapeautent le savoir !Bizarre !!!!
Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça disparution du globe ne saurait tarder.
Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,le peuple vaillant d’Algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’unministre,d’unsénateur,d’undéputé,d’unambassadeur,d’unwali,d’un chef de Daira,d’ungénéral,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,AirAgérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour pour chacun d’eux et aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors que leurs prestations de service sont nulle étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les domaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
De là à décider d’eux meme ,sansreférendum,àotroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
Il est temps que le peuple s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale
hogra
2016/09/20
Faites juste un sondage !
Demander à n’importe quel Kabyle s’il est arabe ou s’il voudrait l’etre.
Demandez lui aussi s’il souhaiterai faire ses études en arabe ou s’il souhaiterat ça pour ses enfants.
La réponse est NON à 100°/°.
Demandez lui s’il est d’accord d’exclure dans les programmes scolaires les œuvres de ARKOUM,KATED YACINE,MAMMERI,DJAOUT,MIMOUNI,FERRAOUN,DIB,ASSIA DJEBBAR,HADDAD,APULEE DE MADAURE ,ST AUGUSTIN
OU Les héros de la révolution BENBOULAID , ZIGHOUD , HOUES , AMIROUCHE , DIDOUCHE , BOUDIAF, ABANE , BEN M’HIDI, LOTFI, ZABANA, ALI LA POINTE ….
LE KABYLE vous répondra que ce sont ceux là qui doivent etre dans les programmes scolaires et non les auteurs de SYRIE d’EGYPTE de Palestine et d’autre pays arabes avec qui nous ne partageons rien. Ils nous contaminent par leur indigences sur tous les plans.Ils nous apprennent le vice,laparesse,latriche,levol,lamisère,leterrorisme,la haine des JUIFS ,des Chrétiens et de toutes les religions du monde hormis l’Islam.
Les KABYLES NE PARTAGENT PAS CETTE FAçON DE PERNSER QU’ONT LES ARABES.
Un kabyle est Algériens avant tout.Les religions et les langues étrangères viennent après !
Un kabyle aiment s’instruire dans les langues fortes et de sciences.L’arabe et non seulement une langue étrangère,mais pas forte car elle est à la traine meme en arabie.
Vous constaterez de vous-même que le peuple Kabyle subit depuis 1962 une dictature Arabe
zahir
2016/09/20
A Bejaia,un certain BOUZIDI Mabrouk (moniteur d’école primaire)a falsifié les listes d’admis aux concours des profs de 2012,pour mettre son fils classé dernier et ajourné,sur la liste des admis comme PES.Le Directeur de l’académie son complice,au lieu de le suspendre en attendant son écartement, l’a promu au poste de chef de bureau des professeurs des écoles,alors qu’il n’a aucun diplôme et nul dans le travail et est connu et réputé pour etre un escroc et un voyou notoire.
Meme BOUAKAZ(moniteur secrétaire du Directeur) qui trafique les ordres de mission fictifs pour se faire rembourser des frais de missions qui se chiffrent à plusieurs dizaines de millions chaque année,et qui inscrit les élèves exclus dans les établissements scolaires ,tout en les faisant passer en classes supérieures,contre des sommes astronomiques d'argent,est toujours en poste et n'est jamais inquiété
8 | rachid tazmalt | w de béjaia 2016/09/20
!!!
L’ex pseudo DIRECTEUR de l’Académie de BEJAIA,vient d’etre nommé DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
A noter de ce pseudo ex Directeur de l’académie de BEJAIA n’a aucun niveau d’étude,ni diplôme meme élémentaire.On dit de lui que c’est un illettré et analphabéte.
Les cadres du secteur à BEJAIA le trouvent meme idiot.
Il n’a rien à voir avec le savoir,ni l’éducation,ni la pédagogie,ni les didactiques.
Par contre,il est excellent dans les fraudes,les triches,les usages de faux,le détournement et la dilapidation des budgets destinés au fonctionnement de l’académie,des établissements scolaires et aux bien etre de la scolarité des élèves.Ils fait tout ce qui est contraire à la morale et à l’éthique.Ils chante meme les enseignantes à qui il fait des avances contre des services rendus indument.
Sans parler de la perception des pots de vin contre des pièces administratives délivrées illicitement pour des travailleurs sans mérite.
Il a érigé la corruption en mode de fonctionnement du secteur.
Des doléances par milliers sont parues dans les journaux pour dénoncer ces pratiques contraires à la morale,en vain,car la MINISTRE semble cautionner ces dérives.
Il a foutu le bordel dans la wilaya.C’est ainsi qu’il est l’auteur de promotions clientélistes diverses sur des postes supérieurs.A BEJAIA on trouve de faux proviseurs par dizaines,de faux inspecteurs,de faux chefs d’établissements,de faux surveillants généraux,de faux chefs de services,de faux chefs de bureaux et la liste est grande.
Meme les clefs des logements d’astreinte il les vend indument pour des gens qui n’ont rien à voir avec ces établissements.
Il a donné libre cour à toutes les vilénies dans le secteur,à qui il a infligé un retard de plus de 20 ans.Il a foutu le bordel.
Avec ça,la MINISTRE a eu l’audace de le promouvoir encore comme DIRECTEUR de l’Académie de BATNA.
Arès avoir détruit le secteur à BEJAIA,elle le missionne pour démolir celui BATNA !
Voilà les réformes à la BENGUEBRIT !!!!
Ceci prouve s’il en est besoin que la MINISTRE est sa complice,est l’interet de l’élève n’est pour elle que du pipeau
9 | h'manou | bejaia 2016/09/20
Cet indu occupant du poste de PROVISEUR du lycée EL HOURIA au centre ville est la risée des fonctionnaires du secteur de l’éducation dans la wilaya.Abrutit,nulard,incompétent et médiocre,il ne sait rien faire.C’est un CHYATE (larbin) notoire.Il est un vrai tonneau vide.On ne le trouve jamais là ou ilo le faut.Il est prêt à faire toutes les courbettes possibles et imaginables pour paraitre au devant de la scène.Il aiment etre le bouffon des rois.Il mangent à tous les rateliers.Sans aucune dignité ,ni principe ,il peut dire la chose et son contraire sans rougir.
Décrié par les élmèves étant très mauvais enseignant,l’administration l’a éloigné de la classe pour le mettre sur la vois de garage comme censeur au lycée fille Amizour.Là aussi il s’est mis au trafic de faux certificats de scolarité qu’il vendaient.Magré celà il a su éviter la radiation grace à ses pratiques mafieuses.
Après cela,il a usé de la corruption en offrant du BAKCHICH DES POTS DE VIN et meme autre chose plus abominable à un ex DIRECTEUR d’Académie pour le nommer en tant que responsable de l’inspection au niveau de l’académie.Mal lui en pris,car incompétent qu’il est il a foutu le bordel !Sa médiocrité manifeste a fait réagir tous les cadres du secteur,les inspecteurs en premier.Au lieu de le répudier et le sanctionner,ce Directeur de l’Académie l’a couvert ,car c’est ensemble qu’il pratiquent des choses contre nature.Il est le champion des fraudes,des usages de faux,de l’escroquerie,de la corruption etc…
Pris plusieurs fois en flagrant délit et la main dans le sac entrain de falsifier des documents officiels,ce Directeur(son ami d’interets)au lieu de le suspendre et le radier,l’a aidé contre vent et marrée à etre promu comme Proviseur ,puis affecté dans un lycée au centre ville de Béjaia.
Il y a là une double faute grave commise par ce Directeur de l’académie et qui devrait lui meme etre sanctionné.
La première et qu’il lui a rempli une fiche d’évaluation excellente avec une très bonne note pour lui permettre d’etre promu au poste indu de Proviseur,privilège qui n’a pas bénéficié aux PES chévronnés qui méritent cette promotion loin devant ce médiocre mais privilégié.
La 2ème est qu’il l’a affecté sur un poste à Béjaia ville,poste convoité par des Proviseurs chévronnés et compétents,mais qui n’ont pas eu le privilège de l’avoir.
Résultat,toute la ville l’a dans le viseur et tous le monde l’a planqué.Meme les élèves et leurs parents le montrent du doigt.
Il n’est bon que comme marchand ambulant pour vendre des sardines à la criée.
Il n’a rien à voir avec l’éducation,ni le savoir,ni la politesse,ni la morale,ni la rectitude.
Rien que sa présence dans un lycée engendre la chao et le statu quo
10 | la creme du sete | wilaya béjaia 2016/09/20
D’emblée nous sommes dissidents du SETE UGTA.Nous n’en revenons pas.Des moins que rien,à l’image de KHOULALENE(hacha essamiine)et consort se sont joués de nous et nous ont pris pour des cocus de service.
Nous demandons à la MINISTRE de sévir sans état d’ame contre cette racaille d’hypocrites..

Nous voudrions rebondir sur le texte du commentaire signé Mario ex SETE BEJAIA,paru dans EL FEDJR dans lequel l’auteur sollicite le Syndicat UNPEF de coordonner son action avec la MINISTRE afin de restituer les biens immobiliers et mobiliers ,des œuvres sociales,qui se chiffrent à des dizaines de milliards de centimes et qui sont dilapidés ,soufflés ,détournés et volés par quelques individus,dont quelques noms sont cités dans le texte du commentaire.
Nous voudrions acter notre commentaire sur 2 noms cités par l’auteur.KHOULALENE WAHAB et TAAZIBT AREZKI.
Ces 2 individus ont fait beaucoup de mal au secteur dans la wilaya.Ils ont toujours vécu en parasites sur le dos des travailleurs du secteur,sans jamais rien apporter en retour.
Jugez-en :
KHOULALENE et TAAZIBTn’ont jamais travaillé de leur vie et ont toujours perçu salaire et prime de rendement et ont eu quand meme des promotions et sonr passés au choix dans les échelons.Ils ont fait bénéficié leurs proches et leurs amis des memes avantages(ceci peut se vérifier au niveau du service du personnel).
Pas seulement,mais ils ont bénéficié INDUMENT de logements F4 et F5 au centre de BEJAIA privant ainsi les vrais professeurs qui ont réellement besoin de ces logements pour mieux préparer leurs cours et donner plus de rendement avec les élèves.Ils ont fait bénéficié leurs proches indument des memes avantages.
Ils ont meublé ces logements au frais des œuvres sociales.Ils ont acquis des lots de terrain ,des locaux commerciaux meme dans d’autres wilayas et des cabanons au bord de la mer en détournant et en dilapidant les budgets des oeuves sociales .
Ils ont bénéficié plusieurs fois de voitures neuves aux frais des œuvres sociales.Ils roulent gratuitement en se partageant les carnets de bons d’essence des œuvres sociales.
Ils ont bénéficié indument de voyages meme à l’étranger pour des séjours de luxe au frais des œuvres sociales.
En somme,ils sont devenus milliardaires en cliquant des doigts,alors qu’il y a seulement quelques années,quand ils sont arrivés de villages perdus de communes voisines,ils étaient juste des personne d’un niveau social à peine moyen,comme nous tous enseignants.
Pour boucler la boucle et comble de l’ironie,KHOULALENE est nommé Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Quand on sait que cette personne n’as jamais travaillé dans un établissement ni dans une classe depuis plus 25 ans(car il vit en parasite dans l’éducation),il ressort qu’il y a là de la triche et une intronisation sans mérite.Ca sent la corruption.Pas seulement,mais il y a aussi usurpation de fonction ,car un CNEG n’est pas un centre de tri de déchets ménagers,c’est un centre de pédagogie,de savoir ,d’enseignement et de sciences.Et pour le diriger il faut etre un cadre à la hauteur,qui connait le sujet et qui a cumulé beaucoup d’expérience.Il existe beaucoup de professeurs universitaires,formateurs,dans toutes les disciplines,qui ont beaucoup d’expérience pédagogique et scientifique et de talents de dirigeant pour prendre ce poste et à qui on n’a pas demandé leur avis.C’est très grave ce qui se passe.Nous demandons à la MINISTRE de convoquer le DG du CNEG pour s’expliquer sur ce manquement grave à l’éthique et la déontologie.
Voilà comment on massacre le secteur de l’éducation.On nomme un individu qui est mouillé jusqu’au coup dans la corruption,qui n’a jamais travaillé dans un établissement ou en classe,qui ne sait meme pas ce qu’un programme ou la pédagogie veulent dire,à la tete d’un Centre Régional du CNEG.La question qui doit etre posée est :qui l’a proposé à ce poste et qui lui a rempli une fiche d’évaluation favorable ?Il y a sans doute de la corruption,nous voudrions savoir le montant de cette transaction très grave.
Il est attendu de la MINISTRE une urgente rémédiation ,car c’est l’avenir des élèves du CNEG de Bejaia qui est en jeu.
Quand à TAAZIBT,ce malicieux moniteur de sport(niveau 3e anné moyenne),qui a vécu sur le dos du SETE UGTA ,qui figurez vous a été intronisé en catimini Président du bureau des oeuves sociales de BEJAIA pendant tout un mandat et s’est sucré plus qu’il en faut.
Ce qui est bizarre,c’est que depuis 2011 il a été éjecté des œuvres sociales en attendant sa comparution en justice pour détournement d’argent public.Depuis 2011 à ce jour ,il n’a pas encore rejoint la classe pour travailler,mais il perçoit salaire et primes de rendement et passe au choix dans les échelons.Probablement il attends une promotion indue comme son camarade KHOULALENE.
Nous voudrions que la MINISTRE intervienne personnellement pour les dépossèder des biens indus,et de les restituer à la communauté de l’éducation pour les redistribuer équitablement ensuite.
Les fonctionnaires su secteur,notamment les professeurs, viennent d’apprendre ces vérités cachées(car ces vols se sont passés en catimini,dans le secrets absolu).Ils sont enragés et ils sont prêt à en découdre avec ces imbéciles sans scrupule.Donc pour apaiser les esprits,ces malfrats se doivent de restituer les biens détournés et étudier avec le service paye et le service du persqonnel, comment s’arranger avec les salaires et les primes de rendement perçues sans travailler
boubrit
2016/09/20
Ouf !je viens juste de partir en retraite !J’ai travaillé au sein de l’académie depuis plus 30 ans.
J’en ai vu de toute les couleurs.
Je peux vous affirmer que ce qui est relAté dans les journaux suR ce qui se passe à l’académie de Béjaia n’est pas du tout exhaustif.Les pratiques quotidienneS dans cette académie sont dignes de la grande délinquance.
C’est le lieu de toutes les vilénies par excellence.
Comment serait-il autrement quand des fonctionnaires ramènent des filles au Directeur de l’académie ,parfois meme au bureau et lui tiennent la chandelle.Ils montent la garde et lui font rentrer des jeunes filles pour la luxure dans son bureau,à l’image de la Directrice du lycée 1000 Logts Ihaddadène qui a dépassé toutes les barrières en passant souvent chez le Directeur meme en dehors des heures de travail.L’actuel Proviseur du lycée El Houria en est l’artisan .C’est lui qui sert d’intermédiaire entre les jeunes filles d’université et le Directeur en place.C’est lui qui arrange les rendez vous galants quand il était en poste à l’académie.Le secrétaire du Directeur est aussi l’autre artisant de ces pratiques honteuses.
J’en ai vu de toutes les couleurs,mais des pratiques aussi ignobles,jamais.
N’en parlons pas des pots de vin,des passes droit,de la Chyppa,de la délivrance de faux papiers administratifs par les services avec l’aval du Directeur,de l’usage de faux,de la triche ,de la fraude.Avec la complicité de quelques Directeurs d’établissements ripoux on se permet meme de faire passer en classes supérieuress des élèves normalement exclus pour insuffisance de résultats,contre des dizaines de millions de centimes en Bakchich qui vont dans les poches,du Directeur de l’académie,de l’ex chef de service de la formation et du secrétaire du directeur!Ceci se fait avec la complicité des chyatine (larbins,harkis ,collabi*orateurs dans le mal et trous du cul) de l’exécrable syndicats SETE UGTA qui ont servi de femmes de ménages pour ce minables voyou de Directeur.
Ces pratiques sont sus de tous le monde mais personne n’a jugé utile de crier gare !
Car comme tous le monde sait ,l’académie est bourrée de personnels en surnombre ,souvent des enseignants du primaire,détachés par piston pour fuir le dur travail en classe avec les élèves,et rouler les pouces à l’académie et faire du business.Donc tous le monde est au courant mais personne n’ose dénoncer.Le statu quo arrange tous le monde et tous le monde tire son épingle du jeu et tout va bien mme LA MARQUISE.
Depuis 2009 à ce jour l’académie a cumulé un retard de 20 ans si ce n’est plus !Ce Directeur de l’académie à détruit le secteur .Il a réussi à faire fuir toute la crème des cadres universitaires qui faisaient la crédibilité de cette institution.
Je souhaite qu’il rende des comptes pour le grave préjudice qu’il a infilgé au secteur dans la wilaya avant sa probable radiation de la fonction publique.
Aussi je lance un appel aux travailleurs du secteur dans la wilaya et aux parents d’élèves,afin de se mobiliser pour chasser les véreux prétendants syndicalistes du SETE UGTA qui ont détruit et détruisent toujours le secteur dans la wilaya.Il faut se mobiliser et mettre en garde les autorités afin de les régenter et de mettre des agents des services à leurs trousses.Il y a lieu de leur dresser des barrières et les empecher meme d’accèder à l’enceinte de l’académie.Ils représentent le mal absolu du secteur dans la wilaya et je sais de quoi je parle
académie squatée par des voyous à Béjaia
2016/09/20
L’Académie de BEJAIA décroche la palme d’or dans l’art d’offrir des promotions sur des postes supérieurs pour des fonctionnaires les plus médiocres,les plus incompétents,les plus paresseux,les plus absentéistes ,les plus sous diplomés,ceux à l’honneur le plus souillé,ceux trempés dans les fraudes et usages de faux,ceux qui sont dans les réseau de pots de vin.
Depuis l’installation de cet indu DIRECTEUR d’Académie en 2009 ,le secteur à Béjaia est défiguré.Tout se fait à l’envers.
Il s’est entouré d’une bande de voyous appartenent souvent au syndicat SETE UGTA,qui n’ont jamais travaillé et ne travaillent toujours pas,tout en percevant salaires et prtimes de rendement d’enseignants et en montant dans les échelons et autres promotions sur des postes supérieur sans mérite.
Il a fait de l’instauration de la médiocrité et de l’incompétence son cheval de bataille.Il fait les choses à l’envers.Il fait tout pour abbattre les compétence et les éloigner.Il aime la médiocrité qu’il cultive à souhait.
Il a massacré les valeurs de ponctualité,de réctitude,de travail de précision,de morale,d’éthique,de sérieuxc tout cour.
La façon de promouvoir l’actuel(( PROVISEUR)) du lycée EL HOURIA en dit long sur les largesses et vle clientélisme que cultive cet analphabète de faux Directeur de l’Education.
En effet,cet indu PROVISEUR du lycéec EL HOURIA ,qui était un piètre enseignant,a vu son Directeur d’établissement se débarasser de lui ,suite aux doléance des élèves car il ne sait pas enseigner et n’a pas le niveau requis pour ça.Il a été affecté sur le poste de censeur pour le mettre sur la voie de garage.
Après avoir corrompu un ex DIRECTEUR de l’EDUCATION ,il fut intronisé à ,la surprise générale, chef de service de la formation,service qu’il ,a massacré de long en large,car il n’avaient rien à faire dans ce service qui chapeaute la pédagogie et le savoir,et qui est en relation directe avec les inspecteurs.
Puis il est décidé,après réclamation des services du ministère,de le chasser manu militari de ce service.Et normalement vu toutes ces tares et d’autres plus graves encores liées aux,au triches ,aux mauvaises mœurs,aux détournements de budgets,tous le monde attendaient sa radiation et sa traduction en justice.
Il n’en était rien,car le Directeur de l’Académie en place à décidé ,contre vent et marrée à lui remplir une fiche d’évaluation d’excellence pour etre promu sur le poste SUPERIEUR de PROVISEUR !!!
Voilà le grand paradoxe !Voilà ,ca taré qui est bourré de casseroles chapeautera des dizaines de professeurs de lycée et des centaines de lycéens.Il évaluera meme le travail des vaillants professeurs de maths ,de sciences,de langues étrangères etc…Voilà un crime abject que viens de commettre ce Directeur d’Académie.
Beaucoup d’autres exemples plus illustratifs qui montre que ce Directeur est hors champs et n’est pas du tout du sdomaine !
Cette année,il a rempli une fiche d’évaluation excellente pour la PROVISEUR du lycée 1000 LOGTS connu par tous pour sa médiocrité ,son incopmpétence et sa gestion catastrophique de ce lycée,pour etre promue sur le poste d’inpectrice de l’administration des lycées.D’ailleurs les travailleurs et les professeurs de ce lycée l’ont chassé et est restée sans poste durant toute l’année 2014-2015.
Le message est clair !A BEJAIA pour avoir une promotion sur un poste supérieur,il faut etre médiocre,incompétent,ripou et véreux,tricheur,fraudeur,de mauvaise mœurs…
Avec ça ce DIRECTERUR d’Académie est toujours en poste.
La Ministre est appelé à supendre ces faux promus et à sactionner sévèrement cet indus fauteur de troubles de Faux Directeur d’Académie,faute de quoi ce sera la porte ouverte à toutes les dérives
bezza
2016/09/20
TRAVAIL TRUFFE DE FAUTES GRAVES
Le nouveau Directeur de l’éducation de Béjaia a du pain sur la planche.
L’Académie et tout le secteur dans la wilaya a touché le fond sous les pratiques mafieuses et délictueuses du désormais ex pseudo Directeur nommé par des méthodes louches depuis 2009.
Pour réabiliter la confiance au sein de la famille éducative de la wilaya,il y a lieu d’annuler plus de 90°/° des nominations et décisions prises par l’ex Directeur,car tout le travail qu’il a fait est truffé de fautes et d’infractions graves.
Toutes les promotions qu’il a proposé sont illicites et faites par clientélisme.Sous son mandat,des promotions sur des postes supérieurs d’inspecteurs,de proviseurs,de chefs d’établissements,de surveillants généreaux,de chefs de services,de chefs de bureaux ont eu lieu.
Tous les travailleurs du secteur dans la wilaya sont au courant de ces infractions et connaissent les travailleurs qui sont indument promus.C’est ce fait qui a accéléré la deconfiture du secteur dans notre wilaya.Des postes de promotions se vendent contre des dizaines de millions de centimes.
Il est urgent de désigner une mission d’enquete pour constater ce fait grave et annuler ces promotions indues pour les accordrer aux fonctionnaires méritants.Sans cela le secteur dans la wilaya continuera sa dégringolade et la fin sera atroce
14 | nordine | bejaia 2016/09/20
Vendeur de sardines à la criée !
Cet indu occupant du poste de PROVISEUR du lycée EL HOURIA au centre ville est la risée des fonctionnaires du secteur de l’éducation dans la wilaya.Abrutit,nulard,incompétent et médiocre,il ne sait rien faire.C’est un CHYATE (larbin) notoire.Il est un vrai tonneau vide.On ne le trouve jamais là ou il le faut.Il est prêt à faire toutes les courbettes possibles et imaginables pour paraitre au devant de la scène.Il aime etre le bouffon des rois.Il mange à tous les rateliers.Sans aucune dignité ,ni principe ,il peut dire la chose et son contraire sans rougir.
Décrié par les élèves étant très mauvais enseignant,l’administration l’a éloigné de la classe pour le mettre sur la voie de garage comme censeur au lycée fille Amizour.Là aussi il s’est mis au trafic de faux certificats de scolarité qu’il vendait.Magré celà il a su éviter la radiation grace à ses pratiques mafieuses.
Après cela,il a usé de la corruption en offrant du BAKCHICH et DES POTS DE VIN et meme autre chose plus abominable à un ex DIRECTEUR d’Académie pour qu'il le nomme indument comme en responsable de l’inspection au niveau de l’académie.Mal lui en pris,car incompétent qu’il est il a foutu le bordel !Sa médiocrité manifeste a fait réagir tous les cadres du secteur,les inspecteurs en premier.Au lieu de le radier et le sanctionner,ce Directeur de l’Académie l’a couvert ,car c’est ensemble qu’ils pratiquent des choses contre nature.Il est le champion des fraudes,des usages de faux,de l’escroquerie,de la corruption etc…
Pris plusieurs fois en flagrant délit et la main dans le sac entrain de falsifier des documents officiels,ce Directeur(son ami d’interets)au lieu de le suspendre et le radier,l’a aidé contre vent et marrée à etre promu comme Proviseur ,puis affecté dans un lycée au centre ville de Béjaia.
Il y a là une double faute grave commise par ce Directeur de l’académie et qui devrait lui nmemeetre sanctionné.
La première et qu’il lui a rempli une fiche d’évaluation excellente avec une très bonne note pour lui permettre d’etre promu au poste indu de Proviseur,privilège qui n’a pas bénéficié aux PES chévronnés qui méritent cette promotion loin devant ce médiocre mais privilégié intrus..
La 2ème est qu’il l’a affecté sur un poste à Béjaiaville,poste convoité par des Proviseurs chévronnés et compétents,mais qui n’ont pas eu le privilège de l’avoir.
Résultat,toute la ville l’a dans le viseur et tous le monde l’a planqué.Meme les élèves et leurs parents le montrent du doigt.
Il n’est bon que comme marchand ambulant pour vendre des sardines à la criée.
Il n’a rien à voir avec l’éducation,ni le savoir,ni la politesse,ni la morale,ni la rectitude.
Rien que sa présence dans un lycée engendre la chao et le statu quo
thafath
2016/09/20
Ce qui est révélé dans les commentaires des cadres du secteur et des citoyens de la wilaya de BEJAIA au sujet de l’académie et des pratiques maffieuses qui s’y font n’est que la face cachée de l’ICEBERG.
Il suffit de consulter les dossiers de tout les enseignants du primaire détachés par pistons pour travailler(plutot pour rouler les pouces et faire des affaires)à l’académie,pourdémonteler un grand réseau maffieux d’usage de faux,de falsification et trafic de documents officiels,d’introduction de fausses pièces administratives dans leurs dossiers afin de bénéficier indument de promotions diverses(on y trouve notamment de faux certificats de scolarité,de faux rapports d’inspection,de faux arretés de nomination et meme de faux diplomes).
Comment comprendre qu’un moniteur ou un instructeur qui a à peine le niveau 3ème année moyenne ou souvent moins,se retrouve en un laps de temps très court instituteur ou directeur d’école primaire ?Il y a anguille sous roche.
Plusieurs fonctionnaires de l’académie se trouvent dans ce cas de figure.Entre autre :
Hamouche Hakim,Merzouk amar,Idir madjid,Khabar mohamed,Boudjemaa abdelkrim,Tamendjari kamel,Amarouche rabah,Bouzidi mabrouk et plusieurs dizaines d’autres (meme quelques uns partis en retraite) que les investigations au niveau du bureau des enseignants du primaire de l’académie montreront facilement.
Ceux là ont usé des memesprocèdès pour faire bénéficier leur femme et leurs proches en introduisant de fausses pièces administratives pour les faire bénéficier d’avantages indus divers.
Un de vos commentaeurs à meme souligné que des inspecteurs du primaire ripoux des circonscriptions de LA COMMUNE BEJAIA (surtout durant la fin des années 1990 et les années 2000) ont établi des rapports d’inspections et de titularisation avec notes exhaustives pour des directeurs et enseignants d’écoles primaires ,alors que ceux-ci n’ont jamais mis les pied dans une école ou dans une classe avec les élèves.
Un autre point que les services de l’état doivent suivre illico.Par quelle ristourne l’académie accorde-t-elle des logements d’astreinte dans des CEM et lycées pour des agents (souvent des enseignants du primaire)qui travaillent come agents détachés par piston à l’académie ?
On prive les fonctionnaires des lycées et CEM de ces logement à qui ils reviennent pourtant de droit et en les accorde à des enseignants du primaire qui n’ont rien à voir avec ces établissement.
Par la force de la loi,ces logements doivent etre vidés sans tarder et accordés à qui ouvre droit à un logement d’astreinte.
Vous déduirez de vous-même que les service du personnel de l’académie est truffé de malversations diverses ou tout se vend et s’achète.On peut meme introduire dans un dossier d’un fonctionnaire quelconque de faux diplomes,de faux rapports d’inspection,de faux arrètés de nominations,de faux certificats de scolarité.Tous le monde a accès facilement aux dossiers des personnels.Le bureau des enseignants du primaire en est la risée.Rien qu’à voir le personnel qui y travaillent la conclusion est immédiate.Aucun cadre universitaire !!!Et dire qu’on est à l’ère des professeur des écoles primaires tous diplomés d’universtiés.
Jusqu’à aujourd’hui des dizaines d’enseignants et directeurs du primaire et quelques professeurs de matières essentielles sont payés à ne rien faire.On peut le considérer sur des postes fictifs.Soit ils sont détachés à l’académie pour soit disant travailler comme agents de bureaux alors qu’ils ils se retrouvent en surnombre, soit ils se considèrent comme des ayants droits au repos car ils disent qu’ils sont militants du sinistre et non représentatif syndicats SETE,soit ils sont carrément installés à l’etranger.C’est un lourd fardeau sur le dos du secteur à Béjaia car on ne peut continuer à payer des dizaines d’enseignants à ne rien faire et d’un autre coté on ponctionne quelques journées de grève à de braves professeur s qui revendiquent leurs droits.Le plus grave,c’est que ces vicieux payés sur des postes fictifs perçoivent 100°/° de salaire et de prime de rendement d’enseignant,passent au choix dans les échelons et dans d’autres promotions.D’ou viendrait la volonté à un enseignant sérieux pour se mettre au travail ?
A noter que les plans de gestion et toutes les statistiques que donne le service du personnel de l’académie au ministère sont truffés de fautes graves.Remarque,vu la composante humaines qui se trouve dans ce service,la synthèse est tout de suite tirée !

Les services de l’état au niveau de la wilaya doivent agir ,on vient de leur offrir le gibier sur un plateau doré.Mme la MINISTRE de l’éducation doit sévir à son tour et accélérer les démarches.
Les travailleurs du secteur au niveau de la wilaya sont tous au courant de ces pratiques maffieuse.Personne n’a la volonté de se mettre au travail dans ces conditions
lounes
2016/09/20
On est ni Arabes ni Algériens
Lounès B 18 septembre 2016 23 Commentaires Algeriens, arabes, kabyles

ALGERIE (Tamurt) – La polémique suscitée après la publication sur les nouveaux manuels scolaires que l’’origine des algériens est purement arabe, démontre à quel point le régime raciste d’Alger veut à jamais bannir l’amazighité, lui qui a fait semblant d’officialiser Tamazight dernièrement.

Dans les rues de Tizi Wezzu, le débat est ailleurs. « Si certains cherchent à nous faire croire qu’on est arabe, c’est leur affaire. Non seulement, on n’est pas arabes, mais on n’est pas algériens », tranche un jeune militant du MAK à Tizi Wezzu. Les kabyles aujourd’hui ne cherchent plus à démontrer qu’il s sont Amazighs. Ils veulent, tout simplement, leur libération. Le racisme institutionnalisé du régime d’Alger ne fait qu’encourager le nationalisme kabyle. L’adhésion des jeunes au mouvement indépendantiste du MAK est massive. « On apprend à nos enfants que notre origine est arabe. C’est l’exemple pour certains kabyles qui croient encore à une Algérie unie », ajoute notre interlocuteur.

Le régime algérien provoque et humilie le peuple kabyle puis il crie au complot lorsque ce dernier réclame la liberté. « Je pense que c’est le moment de prendre les armes », lâche avec colère un jeune kabyle après avoir lu ce qui est écrit sur les manuels scolaires algériens. Pour ceux qui défendent la ministre de l’éducation, la considérant même de moderniste, on se demande comment vraiment un ministre raciste peut être qualifié ainsi ?

Lounès B pour Tamurt
Vous pourriez aussi aimer:

Karim Akouche en visite de mémoire en Israël
Karim Akouche en visite de mémoire en Israël
Pour étudier Tamazight, les écoles exigent l’autorisation des parents
Pour étudier Tamazight, les écoles exigent l’autorisation des parents
L’hommage a eu lieu samedi : Farid Ferragui n’a pas applaudi le pouvoir
L’hommage a eu lieu samedi : Farid Ferragui n’a pas applaudi le pouvoir
Ces kabyles qui feront l’impasse sur l’Aïd !
Ces kabyles qui feront l’impasse sur l’Aïd !

Un commentaire - Écrire un commentaire

Amghar 18 septembre 2016 à 9 h 16 min · Editer

De toute façon moi j’ai toujours enseigné à mes enfants la vraie histoire de l’Afrique du Nord. Les Kabyles sont des Amazighs comme les Chaouis etc…Quant aux arabes c’est une race venue de la péninsule arabique pour envahir la Numidie Amazigh au 7 ème siècle en vue de propager leur religion sanguinaire dans la violence et la terreur.
C’est comme ça que les arabes de la péninsule arabique se sont installés en Afrique du Nord, mais les arabes sont toujours minoritaires par rapport aux Amazighs. Comme le pouvoir actuellement est entre les mains des arabes,ces derniers sont des colonisateurs,des falsificateurs de l’histoire du pays pour dire que nous sommes des arabes.
Il ne faut plus croire à une algérie unie, c’est une algérie hypocrite, mensongère, falsificatrice de l’histoire, colonisatrice et raciste pour apprendre à nos enfants que nous sommes d’origine arabe à 80%. Cette attitude arabe renforce davantage la détermination des Kabyles à assurer la liberté et l’indépendance de la Kabylie. Les Kabyles doivent impérativement sortir du moule algéro-arabo-islamique très dangereux aux Amazighs majoritaires en Afrique du Nord.
Vive la Kabylie libre et indépendante.
Répondre
akbou 18 septembre 2016 à 19 h 34 min · Editer

nous avons une chance incroyable d’avoir internet,et il faut s’en saisire comme une arme contre la pensé pan arabe,toute l’algerie sera arabisé dans peut de temps
les kabyles n’on pas d’organisation digne de ce nom,pour ce battre,alors que le gouvernement algerien à toute les ressource du gaz et du petrole,pour arabisé toute la population algerienne,et cela commence à l’école et dans l’administration,etc,etc,les carotte sans cuites,c’est juste une question de temps
notre argent du gaz et du petrole que la nature nous à offert,et le gouvernement de colon et d’assasin se sert de cet argent contre sa population, ils agissent comme des colons venu d’ailleurs, et manipule et gouverne mal les autochtones sauvage et stupide qui ce laisse faire comme des animau
la france avait construit et le fln à détruit la population,qui est le colon,la guerre de décolonisation n’est pas fini
Répondre
Nebati 18 septembre 2016 à 23 h 01 min · Editer

vous croyez tous que les arabes existent comme vous l’apprend l’histoire des fossoyeurs écrites par les occidentaux dont la France est la première instigatrice suivie par l’Angleterre après la chute de l’empire ottoman. l’Arabiie n’a jamais exigé avant cette période ,tout comme les états arabes avec des peuples autochtones appelés arabes injustement.La question que chacun doit se poser pourquoi l’occident tient-il à faire lute des peuples en arabes? qui est capable de nous donner un seul roi ,reine ,prince arabe arabe avant la venu de l’islam création des chrétiens orthodoxes africains su la base de l’arianisme du berbère ARIUS..votre ignorance aide énormément les fossoyeurs à répéter leur imposture et valider leur mensonges..Si les arabes existent ,que l’on nous donne l’histoire de leur ancêtres comme imaziighens.je sais que je ne vous conivainquerez pas pas tellement vous êtes avec vos œillères et bons perroquets.
Répondre
Lefennec 19 septembre 2016 à 0 h 00 min · Editer

Merci pour cette singulière remarque. Pouvez-vous nous donner plus de details surtout documentés? Merci.
Amicalement
Répondre
ROBERT 18 septembre 2016 à 11 h 27 min · Editer

À quand les bonnes nouvelles de l’Algérie?
Répondre
AGMA 18 septembre 2016 à 11 h 58 min · Editer

SE SONT DES AMAIGHS QUI FONT CE GENRE DE CHOSES . LAVAGE DE CERVEAU ET AMOUR DE L,LSLAM NEGATIF . LA NULIDIE EST UN PAYS ALAZIGH ET PERSONNE NE PEUT FAIRE DE NOUS DES NOMADES . CES NOMADES NOUS OPNT INFLUENCE AVEC LEURS CULTURE ET LEUR TRADITIONS .
Répondre
Axeclaw 18 septembre 2016 à 12 h 38 min · Editer

Nous ne le dirons jamais assez, notre devoir est de penser à former les générations futures pour leur éviter le bourbier dans lequel nous a plongés l’occupant arabo-diabolique depuis 1962 et bien avant. Je rassure ce jeune en colère que nous n’avons pas besoin de violence pour obtenir notre souveraineté kabyle. Notre volonté et notre imagination sont nos meilleures armes.
Répondre
EN NEKWA 18 septembre 2016 à 14 h 23 min · Editer

Depuis la fameuse loi d’arabisation des trois paliers de l’enseignement, le secteur de l’éducation a été infecté par les intégristes islamistes terroristes.
Ils ne céderont jamais c’est leur fonds de commerce, d’ailleurs le F.I.S. n’aurait jamais gagné les élections sans l’école et les mosquées…. !!!
Les élites et le peuple kabyles doivent réagir avant qu’il soit trop tard, déjà le virus de l’intégrisme-terrorisme est largement implanté au cœur même de la Kabylie depuis plus d’une décennie….!!!
Nous ne pouvons attendre et subir éternellement, il faut passer aux actes, il nous faut un leader politique charismatique à même de contre carrer ces invasions linguistiques et politico-religieuses par tous les moyens.
MUHYA à dit “UGADEGH ANGHELI ANGHELI ALA-MA NENGUER DAYEN….”
Répondre
Baql 18 septembre 2016 à 14 h 27 min · Editer

À quelque chose malheur est bon ! Les Kabyles doivent maintenant savoir qu’ils sont minoritaires en Algérie, et que les algériens ne sont pas dupes, ils reconnaissent les Kabyles en tant que Kabyles. La publication de ces ouvrages est une très bonne mise au point à l’encontre de ces Kabyles algerianistes qui veulent passer inaperçus en se faisant appeler “algériens”. Ceux qui croient vivre en toute quiétude sous la protection de leurs freres arabes algeriens vont dechanter et c’est tant mieux. Les algériens savent qu’ils sont majoritairement arabes et fiers de l’être, et c’est la leur droit le plus absolu n’en déplaise à ceux qui veulent l’assimilation des Kabyles. La démocratie donne le pouvoir à la majorité. La majorité à donc légalement le droit de proclamer que la langue arabe est la Première langue en Algérie, elle a le droit devant dieu et les hommes de mettre en pratique en toute légalité nationale et internationale l’arabisation de la société et notamment le système éducatif. Elle a naturellement le droit également de fonder ses lois civiles, pénales et administratives sur l’idéologie arabo islamique. La démocratie c’est la mise en place du souhait de la majorité.

Ce qui est incompréhensible c’est la dénonciation que certains n’arrêtent pas de faire devant ce qui est démocratique ! Pourquoi dénoncer l’arabisation en Algérie ? De quel droit ? Pourquoi dénoncer les publications éducatives qu’une majorité veut, souhaite et met en place dans son propre pays ? L’algérie est arabe qu’on le veuille ou pas ! Les Kabyles qui se revendiquent de cette Algérie méritent de vivre sous la domination de la majorité et de subir le projet de société contraire à ses valeurs.

La Kabylie doit sortir de dessous l’Algérie. Elle doit s’assumer en tant que nation pour permettre à ses enfants de mettre en pratique leur projet de société laïque et démocratique. Ainsi les Kabyles pourront légalement se défaire du carcan de l’arabisation et sortir du joug colonialiste arabo islamique algérien. Les Kabyles doivent construire leur nation Kabyle au lieu de vivre éternellement en minorité nationale ou ethnique sous la bonne volonté des arabes algériens.
Répondre
Abou Mohammed 18 septembre 2016 à 14 h 55 min · Editer

Je suis arabe et musulman et je ne me sens pas algérien non plus, cet état-nation ne me représente pas en tant que musulman, je ne reconnais pas de nation algérienne, cette nation issue d’une décolonisation inachevée .

Croyez moi si les Kabyles privilégiaient la cause de l’Islam au dessus de votre nationalisme berberiste , les problèmes d’identités dont vous vous plaignez se dissiperont automatiquement.
On ne combat pas un nationalisme (algérien et arabe en l’occurence) par un autre nationalisme (berberiste)
On combat l’idéologie nationaliste sous toute ses formes.

Le peuple kabyle possède une energie et une insoumission innée a la domination des Hommes, si seulement vous pouviez mettre cette energie au service de l’Islam tout le monde serait gagnant, et les arabes seront même de votre coté contre l’état-nation algérien et même contre les nationalistes arabes.
Répondre
Rabhi 18 septembre 2016 à 22 h 42 min · Editer

J’ai failli m’étrangler d’un rire jaune tant votre intervention m’a paru ridicule.Quel est le rapport de la berbérité avec l’Islam. Toujours la même chose, prôner l’Islam à toutes les sauces. Laissez nous le droit vous les arabo-musulmans de prôner notre identité quand vous personne ne pourra toucher à votre identité ni de près ni de loin…
Chacun devrait être libre d’être musulman ou pas. Etre un amazigh n’a rien à voir avec l’Islam.
C’est du chantage et le non respect total de la différence et une volonté farouche de nous assimiler de force à votre culture quand je le répète personne ne pourra jamais toucher ou critiquer votre langue et votre idéologie.

Une des héritières de la digne Déhia
Répondre
bert37py247kyt 19 septembre 2016 à 0 h 24 min · Editer

l’islam c’est bien , mais dommage qu’il soit arabe.
Répondre
urgenceyazid mes freres ces bathiste ne sont que de raciste et de nullard l'algerie se dirige directeemnt ves le precipice rabi tastare 18 septembre 2016 à 14 h 59 min · Editer

bsr pour l’rticle ce n’est pas etonnent parceque l’education national a etait offerte au baathiste parles francais aprse l’assasinat du docteur mouloud mammeri et ces amis qui prepares a l’epoque les bases fondamantale de l’cole algeriennes et connaissents bien l’nportence de l’ecole la france avec son intilligence et son savoire faire a offert l’ecole au baathiste a l’epoque les algeriennes ne comprenais pas tt ce qui est arabe et synonime de l’islame alors ca a bien marcher et tjours ces baathiste son le jardne secret de l’cole mais ces baathiste tte au long de ces annee n’ont pas effacer le francais leur sois disent ennemi et vs saviez pourkoi parceque tt simplemnt il son didireger par la france bon nous on s’en fout de tt ca si il veullent arabiser ou rendre tt les algeriennes rabes c’est leur problems nous ca ca sera une carte pour nous le manuel scolaure preuve qu’on est aps comme eux et ces tengible ces l’ecole officiel on est differents donc il nous faut notre propre ecole donc notre prpre eta a bon entendeur
nb comment se sont baser sur ces donnee en algerie j’ai jamais entendue parler d’un recensement sur la base ethnique a cou de tete bizard un payer ou les statistique se ferent sur un coup de tete il ya urgence mes fresres ces baathiste ne sont une bande de rasiste et de nullard dans leur maine
Répondre
أوشن 18 septembre 2016 à 15 h 49 min · Editer

Information 1 : le berbere n’est pas arabe et vis versa.
Information 2 : L’Algérie est née en 1938, comment un berbere, ou un arabe, peut il être algérien.
lnformation 3 : La citoyenneté est un contrat , l’homme est réel,
Information 4 : L’anarchie mondiale gauchiste, veut créer le village mondial, une seule race, une seule langue, un seul sexe et pour finir un seul ennemi dieu tout puissant.
Répondre
idurar 18 septembre 2016 à 17 h 16 min · Editer

Un peu de décernement Lounes B. Tes écrits comme les politiques du régimes d’Alger sont deux faces de la même monnie.
Répondre
Axeclaw 18 septembre 2016 à 18 h 27 min · Editer

On est vraiment dans le délire psychotique, monsieur dit que le berbère n’est pas arabe mais il écrit son nom en vermicelles. Allez comprendre quelque chose. Yekkat a¥yul, yettdari tavarda.
Répondre
lounis 18 septembre 2016 à 18 h 47 min · Editer

la vérité te choque a idurar serviteur des khoroto envahisseur
LOUNES B ne fait que relater la réalité . fait l’autruche ton pseudo idurar ne te va pas change le.
Répondre
Muhend 18 septembre 2016 à 18 h 20 min · Editer

Le régime colonial n´a rien à fautre avec Tamazight(macci dh-aghvlis) le parti unique avait mit en place le systéme basé sur ´arabisation rien que l´arabisation et le Franceais s´est son butin de guerre , les petites langue autochtone cea les regarde pas, heureusement le travail des pèrs blanc n´etait pas pour rien, c´est grace à eux que la bréche sur la question du kabyle est ouverte, maintenant il faut continué le boulout qu´ils ont commancé. Comme-bien du temps pérdu pour que et enfin Tamurt prenne conscience des vrais intentions du systeme fln? quoi ce le manuel scolaire suppose, d´un point de vu d´un adulte est complétement bete(rigolote), parceque RADP n´a meme pas 50 annnées d´existance mais ce qui est dangereux de ces petites remarque, c´est la transmission des informations erroné à caractére politique au gens mineurs pour bute de stisfaire mal attentionnellemement le penchant de leur profils ideologique!
Répondre
Muhend 18 septembre 2016 à 19 h 58 min · Editer

Le monde arabe disparaisse peu à peu avec la disparition de ses dictateurs les plus emblématiques voir meme se sont eux qui ont été à l´origine la fondation de la nation arabe,ces dernières années ce monde est confronté á une crise sans précédente depuis sa creation, son avenir est complétement sombre. Oú sont -ils les rambos suivant? les nasser(EGP), les kadafis(LIB), les sadams(IRK),les boumadien(ALG),hafidh-elassed(SYR), hassen deux(MAR), le roi hussein(JOR) les yasser arafat(PST) , Fahed(AS) bourguba(TNS) etc
Répondre
Azrou N'bechar 18 septembre 2016 à 19 h 54 min · Editer

On est pas Arabes c’est une évidence, quant à savoir ce qu’il en est d’être ou pas Algérien en tant que Kabyles, il faut être mesuré et précautionneux sur une question aussi délicate. Une rupture brutale n’est jamais bonne pour personne et des exemples en la matière sont assez éloquents. Pour plusieurs raisons, on est loin de pouvoir imiter le bel exemple de l’ex-Tchécoslovaquie dont la séparation des deux peuples qui la composait s’est faite de la manière la plus civilisée qui soit, sans heurts et sans violence. Nous autres on est plus proches du syndrome de l’ex-Yougoslavie sinon pire. En l’état actuel et compte tenu des circonstances, une autonomie régionale conviendrait amplement à la Kabylie. C’est la mission qu’il échoit à la génération Kabyle post indépendance d’assumer. Cela ne sert à rien de précipiter les événements au risque de provoquer une cassure irrémédiable.
Répondre
Chabane 18 septembre 2016 à 21 h 04 min · Editer

Monsieur Mohammed juste un mot par rapport à la religion musulmane je n’ai
rien contre tous ceux qui la pratiquent jusque-là ça reste une affaire individuelle, mais par contre
privilégier l’islam au détriment de ma kabylité je trouve ça inacceptable par ce qu’on fait tout pour
retrouver la souveraineté de la kabylie et qu’on a à faire à un monstre de plusieurs têtes.
Second lieu les arabes ne nous ont jamais soutenu si ce n’est la haine et le mépris à tout ce qui
est amazigh.
Chacun est libre de pratiquer la religion qu’il veut .
Répondre
abane 18 septembre 2016 à 22 h 53 min · Editer

trop de tend perdu et d’énergie fournie en vain ???
de puis la nuit des tend le kabyle ne cesse de défendre ce qui ne mérite pas .
dieu merci le regime colonialiste kharrabo vient de levez le voile sur sa feuille de route pour effacé le peuple autochtone de l’Afrique du nord .ils ont arrivé avec la force !!!!!! ,ils doivent ^partir avec la force !!!
je lance un appel sur tous a la diaspora de s’organisé et de versé des cotisations pour l’achat de la logistique seul le combat qui va nous libéré de ce colonisateur qui renié de puis cette pseudo indépendance a ce jour inachevé malgré la tentative du feux ait Ahmed dieu et son âme !! le sillon et déjà tracé il reste juste a joindre le jeste a la parole – prendre les armes – pour internationalisé notre combat nom seulement qui es juste et noble , le conseil de sécurisé doit tranché la question kabyle , nous attendant un signe de notre gouvernement ANAVAD pour tranché sur la question san plus tardé , les grans puissance doive instauré le 32 me parallèle pour que l’aviation du régime sanguinaire Cloé a terre ,en sera a arme égale ,la bataille doit commencé a partir de la !!
Répondre
Younès 19 septembre 2016 à 1 h 07 min · Editer

Les inconscients qui parlent de prendre les armes ne se rendent sans doute pas compte ou cela peut les mener, iriez-vous jusqu’à tuer vos frères, vos amis qui s’opposeront à vous par ces mots <>. Méfiez-vous des chants des sirènes,nombreux sont ceux qui ont perdu la raison après avoir trop écouté leurs chants ensorceleurs
rafik
2016/09/20
Le système éducatif algérien prépare les enfants au DJIHAD en faisant de l’école publique une école coranique,au lieu d’une école laique moderne qui dispense le savoir universel ,les sciences ,l’éducation civique et l’amour de l’autre.Voilà ce qui est v
dispensé dans lres programmes scolaires algériens.
Le constat actuel sur l’échec du système éducatif Algérien est imminent. En réalité nous n'avons pas de système éducatif, nous n'avons aucun programme. c'est une garderie d'enfant de 6 ans à 24 ans avec quelques programmes d'animation que nous avons. (au primaire on récite quelques versets coraniques, au moyen, on interprète quelques versets coraniques, et au terminal on commente certains versets coraniques, au final de l'université, on pense vraiment qu'on détient la vérité absolue sur tout. et nous pensons la raison de l’échec, c'est de passer à coté des vrais valeurs musulmanes, et que notre fatalité c'est le manque d’application des lois divines). donc finalement nous auront des juges qui cherchent dans les livres coraniques pour peser entre le mal et le bien, un médecin qui donne des conseilles selon la charia, comment pratiquer le ramadan avec le diabète. un enseignant à nouveau dans le cercle qui va pousser l'enseignement vers la pratique de la religion, parce que lui même pense qu'on lui a caché la vérité pendant sa formation. et au sommet de la pyramide un premier ministre qui va dire aux 40 millions d'algériens, les militaires assassinés vont y aller au Paradis.

j'aimerai bien croire le premier ministre.

donc vous voyez monsieur , on est pas du tout dans l'enseignement, on est dans une colonie de vacances des scouts chacun improvise, pour trouver un chemin, et on ne sait pas ou aller.

ça fait plus de 20 ans que je me posait la question, pourquoi on s'en va pas juste chercher ce que les autres humains ont déjà découvert et mis en marche et qui est fonctionnel, au lieu de réinventer la roue. et pourtant nous avons des avions récents, des voitures des bateaux encore dans leurs sacs d’emballage, des meubles des électroménagers, des belles maisons. importés du monde civilisé. mais pas les lois, pas le savoir faire, pas la politesse, pas la politique, pas l’économie, pas le savoir tout cour. vous savez pourquoi?

parce que nous pensons toujours que nous détenons la vérité suprême. et que dieu nous préfère des autres société. et que nous avons de la chance d’être des musulmans, et pas n'importe quel musulman non encore meilleurs que tous les autres.

La fierté d’être des nuls
samir
2016/09/20
المعربين في الجزاءر تحولوا الى عربوز . صار ادناب للمشارقة و عبيدهم
يستحون من اللغاة الام المتواجدة بالجزاءر و منها القباءلية و الشاوية و المزابية و الترقية و العربية الجزاءرية ... الخ
هم فعلا اعداء هذا الشعب و هويته الوطنية الحقة
ابدا الفرنكوفونيون لم يكونوا يوما اعدء مكونات الهوية الوطنية
العربوز وحدهم من يكنون كرها دفينا لكل ما هو جزاءري
على الصحافة الوطنية الوطنية ان تفتح تحقيقا في هذا الشان. لانه ربما هذه الاطراف تتحامل مع دول اجنبية لتحطيم كل ما هو جزاءري
سؤال لهم فقط. ماذا لو طلب سكان منطقة القباءل او الشاوية او ميزاب الغء التدريس باللغة العربية انتقاما منهم او زكارة .... ماءا سيكون موقفهم
اقول لهم ... كفاكم فانتم تلعبون بنار خطيرة للغاية
كفاكم ربط اللغة العربية بالاسلام لانه ربما اكثر من 30% من سكان الشرق الاوسط ليسوا مسلمين بين
l'armée piètine la constitution
2016/09/20
L’Armée et l’ensemble des services de sécurité obéissent-ils à la constitution algérienne ?
Apparemment c’est un état dans l’état !!
Nous remarquons que sur les frontons des institutions de l’armée ,de la gendarmerie nationale,de la sureté nationale,aucune inscription en langue AMAZIGH n’est portée pour appeler ces institutions.
Pourtant la langue AMAZIGH est officielle.Il y là une infraction très grave commises par des institutions de souveraineté de l’état.
Les responsables de ces ommmissions très graves ne savent peut etre pas que sans EL MOKRANI,FADHMA N’ SOUMER ,BEN M’HIDI,ABANE ,ferhat ABBAS ,BENBOULAID,DIDOUCHE MOURAD,AMIROUCHE,krim BELKACEM,KHIDER,AIT AHMED,si EL HAOUES ,…entre autres,et qui sont tous AMAZIGHS de souche ,ces institution n’auraient jamais vu le jour,car ce pays ne serait jamais libéré.
Alors rectifier le tir et mettez sur les frontons des casernes les appellation en première ligne dans la langue de Massinissa,JUGURTA,KAHINA.
Est-il necessaire de vous rappeler que l’ARABE est la langue De l’ARABIE SAOUDITE et elle est royalement étrangère à l’ALGERIE.
A BON ENTENDEUR
20 | nouri | londres 2016/09/20
Il ya beaucoup de harkis en algérie
Il est temps de poser de rigoureuse conditions pour bénéficier de la nationalité algérienne.ça ne peut plus continuer comme cela.
Ces cochons qui se nomment arabo musulmans en terre d’ALGERIE qui est un pays Africain et Médirerranéin AMAZIGH qui ne partage rien avec les pays arabes ,ni l’Arabie Saoudite,moins encore avec la Palestine qui est la source de tous les problèmes de sécurité dans le monde.
Il est remarqué que pour ces énérgumèmes qui ont la nationalité Algérienne,qui mangent ,chient et bénéficient de la protection de ce pays AMAZIGH béni car il est un grand peuple digne de MASSINISSA,KAHINA,KOSEILA,MOKRANI,Fadhma N’SOUMER ,BEN M’HIDI,ABANE,KRIM,AMIROUCHE ,ZABANA,ALI LA POINTE,DIDOUCHE,ZIGHOUD .
Ces énergumènes préfèrent la PALESTINE comme patrie.Ils sacralisent la Mecque et l’ARABIE SAOUDITE.
Nous les autochtones nous n’avons que l’ALGERIE pour patrie.L’Algérie est la prunelle de nos yeux.Aucun autre pays ni aucune religion quelque soit sa sacralité ne pazsse avant notre chère ALGERIE terre de MASSINISSA ,ST AUGUSTIN ,BEN M’HIDI ,BEN BOULAID,ABANE…
Un point d’ordre s’impose !Les choses doivent se remettre à l’endroit.Le pays est bourré de HARKIS arabo musulmans qui nne se reconnaissent pas dans ce pays ni dans ses valeurs.
S’ils se sentent arabes et musulmans et s’ils chérissent la PALESTINE au point de trahir l’Algerie et ses valeurs originales et universelles,qu’ils quittent se pays pour aller libérer leurs parcelles de terre qu’on leur a pris de force.
Qu’ils fassent comme nous s’ils sont capables.Nous nous avons sacrifié un millions de martyrs pour chasser les colons.Aucun de leurs hommes n’est mort pour notre libération.Par contre des intellectuels juifs et athées sont mort pour notre libération.
Ces arabo musulmans sont laches.Ils ne veulent pas mourir pour arracher leur indépendance.Ils passent leur temps à danser dans les cabatets de fortune et à faire la manche pour se nourrir.
La preuve,plusieurs réfugiés font 3000 km pour venir quéma nder en Algerie,alors que leurs voisins et frères ARABES qui sont très riches les pourchassent et ne veulent pas d’eux.
Le peuple ALGERIEN ne veut plus entendre parler d’eux,ni de leur religion.On en a marre.On ne meut pas supporter toutes les misères des ARABES.Rien ne nous lie avec ces bédoins misérables ,porteurs de sous développement,de terrorisme,de vilénies,de mauvaise éducation.
Nous sommes avec le peuple VAILLANT d’ISRAEL pour qui nous vouons beaucoup de respect.
Vive l’ALGERIE algerienne ,pluriconfessionnelle,plurilinguistique,universaliste,progressiste,laique,ou s’érigera une magnifique ambassade d’ISRAEL
21 | appel au pape françois!Un peuple subit un génocide cultuel et identitaire | algerie mon amour 2016/09/20
Le peuple autochtone d’Algérie appelle le PAPE FRANçOIS à visiter l’Algérie pour se recueillir devant l’olivier de l’illustre ST AUGUSTIN dans la ville de SOUK AHRAS ou AUGUSTIN écrivait ses mémoires.
Nous souhaitions que le PAPE réfléchisse à poser la première pierre pour ériger la plus grande et la plus belle église du monde,mieux que celle de YAMOUSOKRO en COTE D’IVOIRE ,pour immortaliser cette illustre érudit,fils original de l’Algérie.
Saint AUGUSTIN est inquiet pour la trajectoire suicidaire qu’est entrain de prendre son pays.
Les arabo musulmans au pouvoir en Algérie ont perpétré un génocide culturel et cultuel montrueux dans cette contrée méditerranéenne et africaine,qui ne partage absolument rien avec l’Arabie Saoudite et l’Arabie en général.
Contrairement à l’INDONESIE,l’IRAN,la MALAISIE,l’AFGHANISTAN,le PAKISTAN dont un pourcentage de la population à adopter l’ISLAM comme religion,mais qui ont tous gardé leur identité original,l’Algérie s’est vu batardisée en se voyant voler son identité ,ses us et coutume et sa langue maternelle,par les malicieux Dictateurs Arabes au pouvoir illégitimement.
Ils ont fait des populations autochtones un troupeaux de betes uniformisées,qui réfléchissent de force en arabe et qui sont musulmanes de force et par le chantage.
On pousse le bouchon jusqu’à construire des mosquées monstrueuses à coup de plusieurs milliards de dollars,pour endoctriner les jeunes et les préparer pour livrer la guerre au reste du monde ,qui doit selon eux s’islamiser et s’arabiser meme par la force de l’épée s’il le faut .Ceux qui ne s’islamisent pas et ne s’arabisent pas sont considérés comme mécréants et impies,donc appelés à etre exctérminés.C’est ce qui est meme enseigné dans les écoles publiques et inscrit dans les programmes scolaires.qaqu su de tous,l’école algérienne dispense les programmes d’une école coranique,car la religion musulmane est enseignée avec force aux élèves dès la première année.
Dès la pemière année élémentaire,les enfants sont montés contre ISRAEL et les JUIFS ainsi que les nons musulmans qui sont à exterminer et qui iront tous en enfer.
A l’exemple des KABYLES dont les enfants ne parlent pas un mot en Arabe,on les oblige dès la première année scolaire à abandonner leur langue maternelle,pour apprendre la langue étrangère qu’est l’arabe,langue maternelle des SAOUDIENS.
Voilà une colonisation d’un autre genre.On force des Algériens autochtones à adopter malgré eux et de force ,la langue de l’Arabie Saoudite,pays ARABE composé de bédoins qui se trouve sur un autre continent,avec qui le peuple Algériens ne partage rien du tout.
Voilà l’humiliation que fait subir le pouvoir dictatorial illégitime et criminel aux vaillants algériens de souche.
En kabylie les mosquée pululent,elles poussent chaque jour et dans chaque quartier ou presque.Ils veulent islamiser ce peuple érudit de force,mais ils n’arrivent pas et n’arriveront jamais.
Le pouvoir prive les villageois Kabyle de tout.Il conditionne le désenclavement des villages(éléctrifications,ouverture et bitumage de routes,alimentation en eau et gaz de ville,assainissement,branchement au réseau de téléphone,construction des écoles,…)par la cotisation des citoyens pour aioder l’état à construire d’abord une mosquée de luxe,pour que les habitants fasse la prière,sinon pas d’infrastructures de base.Voilà comment on fait du chantage et on islamise les Kabyles de force.

Le PAPE et les instances internationales doivent éplucher le dossier Algérie minutieusement
islam
2016/09/20
Privés de leur langue maternelle, l’arabe imposée aux kabyles de 1 ère année


– Nous sommes en début de l’année en Algérie et c’est un véritable choc que subissent les milliers d’enfants kabyles qui vont pour la première fois à l’école algérienne. Et pour cause, ces enfants, qui n’ont jamais parlé une autre langue que le kabyle qui est leur langue maternelle, largement pratiquée en Kabylie, se retrouvent du jour au lendemain, contraints d’écouter un enseignant qui leur impose une langue étrangère. Il s’agit de l’arabe. Ceci se passe alors que tamazight est soit disant langue officielle depuis plusieurs mois.
Le choc auquel sont confrontés les enfants kabyles, âgés de six ans, est facile à deviner. Les répercussions psychologiques néfastes d’une telle rupture subite et injuste avec sa langue maternelle dès la première journée de scolarité des enfants kabyles sont évidentes. Il ne faut pas être un spécialiste en psychologie ou en pédagogie pour savoir que le fait qu’un enfant se retrouve devant un enseignant qui lui débite des mots qu’il n’a que rarement entendus risque de marquer négativement et à vie l’élève.
Le pouvoir algérien a imposé aux berbères d’Algérie la langue arabe comme langue d’enseignement en 1962 avant que la langue d’Arabie ne soit généralisée en 1976 après l’instauration de l’école fondamentale. Le même pouvoir a aussi combattu, d’une main de fer, toute tentative de faire valoir la langue amazighe qui est celle de la population d’origine de l’Afrique du Nord et non pas de l’Algérie seulement. Pour effacer toute trace de l’amazighité de l’Afrique du Nord, le système politique algérien n’a pas hésité à “corriger” l’Histoire de cette région de la planète en l’amputant de tout ce qui a précédé l’arrivée des arabes qui ont assassiné la Reine Kahina parce que cette dernière a refusé de courber l’échine et de devenir musulmane. Il n’ y a, non plus, aucune trace dans l’Histoire officielle ou dans celle enseignée dans les écoles sur un fait historique important, à savoir : le fait que c’est le résistant Koceila qui a abattu un certain Okba Ibn Nafaa.
Au moment où le pouvoir interdisait aux familles berbères de prénommer leurs enfants Koceila, on a donné le nom de Okba à une ville algérienne et à plusieurs institutions. Toutes ces pratiques tyranniques sont une preuve qu’il ne reste rien à espérer de la part du pouvoir algérien et qu’il est temps pour que les kabyles prennent leur destin en main, avant qu’il ne soit trop tard.
commentaires
AKSIL AVGAYET 13 septembre 2016 à 9 h 22 min • Editer
c a nous les kabyle de boycoter leur langue poin bar a nous d imposer notre langue nous somme est chez nous
Répondre
1.
Clowny 13 septembre 2016 à 9 h 32 min • Editer
ils attaquent a la racine du foyer par l´éduction de ( l´enfance ) et les analphabetes femmes kabyles ! un forcing d´arabisation inappercus et invisible pour un homme Kabyle , encercler et pièger par un méthode thakhabith.
Répondre
2.
asran 13 septembre 2016 à 9 h 39 min • Editer
Tous ces arguments concrets peuvent servir à expliquer aux gens que l’algérie est passée d’une colonisation à une autre, celle-là idéologique pratiquée par des autochtones dont certains sont même des kabyles.
Répondre
3.
numide 13 septembre 2016 à 11 h 36 min • Editer
je te salue lyes..! tu as raison il es temps de prendre conscient pour effacé de notre memoire cette religion et leurs culture bedouin… et devenir nous meme democrate laic et ouvert au nation civilisé et humaines…
Répondre
4.
Aksil ay ghurek ay ghurek 13 septembre 2016 à 12 h 03 min • Editer
Si la dictature est intacte c’est grâce à son système éducatif très bien conçu pour produire des générations d’aliénés et de soumis plongées dans l’obscurantisme idéologique des plus dangereux que l’humanité n’a jamais connue.
Après l’arabisation à outrance et l’idéologie baathiste, c’est au tour de l’islamisation radicale sans précédent de la société Kabylie. Le régime en place a déployé des moyens financiers, humains et logistiques colossaux pour déraciner, décapiter, annihiler le peuple kabyle de son âme, son identité, sa culture et son histoire pour toujours
23 | hassan | algerie 2016/09/20
ya farhti biha action judiciare, et vos bavures illimitées qui doit déposer plainte à votre encontre, rakdi echaab avec vos salades

2016/09/20
ضد المنظمة الوطنية لاولياء التلاميذ"....
Donc contre le peuple algérien puisqu'on est tous parents d'élèves
Où sont les valets d'Israël restés en Algérie ....Curieux ils tardent à intervenir


Constantine - Gare routière «Sahraoui Tahar»: Des commerçants en colère
par A. Mallem


«On veut nous imposer des clauses contractuelles irrationnelles et à la limite ? inacceptables. Des clauses qui tendent à nous mettre dans une situation précaire et révocable, à la merci du co-contractant. On veut, aussi, nous imposer des prix de location exorbitants. Autant dire qu'on cherche délibérément, à nous chasser pour ramener d'autres à notre place. C'est inacceptable car nous avions bâti, nous-mêmes, de notre propre argent, ces locaux que nous avons exploités depuis 30 ans. Et avec ça, la SOGRAL ne cesse de nous reprocher de refuser de signer les contrats de location déposés chez le notaire. Autant se suicider !». C'est là l'essentiel des protestations émises par les 25 commerçants de la gare routière Est ‘Sahraoui Tahar' dans sa nouvelle mouture que ces derniers ont déposée, hier, devant le président de l'APC de Constantine.

Rencontrés à la sortie de l'entrevue qu'ils ont eue avec le maire et ses collaborateurs, ces commerçants versés dans les activités de vente de Tabacs, Journaux, Fast-food, Restaurants Quatre saisons, notamment, nous ont expliqué que leurs magasins ont été démolis, dans le sillage du projet de réfection de la gare routière, entrepris avant la manifestation « Constantine, capitale de la Culture arabe 2015 ». «En cette année-là, ont-ils raconté, le directeur du Patrimoine de la mairie nous avait promis, monts et merveilles, en matière de compensation. Malheureusement, après deux années de chômage pendant lesquelles nous avons beaucoup perdu, nous n'avons rien obtenu. Pire encore, le nouveau gestionnaire de la gare veut nous acculer à reprendre le travail dans des conditions inacceptables. On nous a placés devant l'alternative « à prendre ou à laisser' ». « L'article 9 du nouveau contrat de location proposé par SOGRAL stipule, en effet, qu'au bout de 2 ans, durée du contrat, la société de gestion ne sera plus liée au contractant et elle pourrait alors proposer d'autres partenaires contractuels. En clair, elle se donne la liberté de nous révoquer, purement et simplement, et mettre d'autres commerçants à notre place. Rien que ça ! Mais on ne se laissera pas faire ! », ont-ils promis.

Ces pères de famille qui disent n'avoir d'autres ressources pour vivre que leurs commerces, ont fait part de leur profonde inquiétude quant à leur avenir et les perspectives de collaboration avec le nouveau gestionnaire de la gare, routière, la SOGRAL. Ils disent refuser absolument les nouvelles conditions contractuelles, qu'ils qualifient d'arbitraires. « Nous sommes venus réclamer auprès du maire l'établissement d'autres contrats où cette clause sera éliminée, et parler de beaucoup d'autres choses, et nous souhaiterions que l'APC soit notre avocat car en ce qui nous concerne, il n'y a rien qui nous lie à cette société SOGRAL qui vient de prendre la gestion de la gare routière. Car nous considérons que cette gare est un patrimoine de l'APC. Et c'est avec l'APC que nous devons discuter et négocier, en sa qualité de propriétaire de cette structure de transport terrestre. Fort heureusement, le président de l'APC, M. Mohamed Rira, nous a demandé de ne rien signer avant qu'il discute de ce problème, avec les responsables de SOGRAL ». Et ils sont partis confiants après les assurances que leur a données le maire, quant à la préservation de leurs droits dans la gare routière. Notons que cette question a été discutée par les élus au cours de la dernière session extraordinaire l'APC, tenue le 15 septembre dernier. Les élus n'ont pas apprécié la situation des commerçants de la gare routière Est. D'autre part, les responsables de SOGRAL ont déclaré qu'ils restent dans l'attente que ces commerçants se présentent pour signer leurs contrats de location et commencer le travail.

Constantine - Souscripteurs aux lotissements El Menia: Les permis de construire bloqués à cause des VRD
par A. El Abci
Les souscripteurs aux lotissements ‘El Ménia', comprenant plus de 700 lots, qui disent attendre, depuis 28 ans, maintenant, pour profiter de leur lot et y bâtir leurs maisons, ont tenu, hier, un énième sit-in devant le cabinet du wali pour solliciter son intervention dans le volet VRD. Le président de l'Association des souscripteurs, M. Meslem, indiquera dans ce sens que «notre dossier n'avance pas et je dirais même qu'il recule. En tout cas, nous avons l'impression, qu'à chaque petite avancée du dossier, il s'en est toujours suivi une marche-arrière de même importance, pour nous faire revenir au point de départ». Ainsi les protestataires sont dans tous leurs états. A défaut de pouvoir voir le wali, ils ont demandé à voir le secrétaire général pour lui exposer leur problème, cependant et devant l'impossibilité de le rencontrer non plus, ils ont été orientés vers le chef de cabinet. Ce que les protestataires ont refusé, à leur tour, exigeant de voir le wali en personne. «Le problème ayant trop traîné et il n'y a que lui en tant que chef de l'exécutif de la wilaya, qui peut faire quelque chose», notera M. Meslem. Et d'expliquer, «après nous avoir réglé le gros problème des actes de propriété, dont la majorité des souscripteurs les ont, désormais, en poche, il reste néanmoins que beaucoup d'entre nous veulent sans tarder y bâtir leurs maisons, mais un autre gros écueil nous en empêche, à savoir le permis de construire».

En effet, ce dernier ne peut être délivré que pour les terrains déjà viabilisés, ce qui n'est pas le cas du lotissement d'El Ménia. «Viabilisation des lots, que nous avons réclamée à l'Agence foncière et pour lesquels nous avons dû payer encore la somme de 6.500 DA le m², il y a plus d'une année maintenant, mais nous ne voyons rien venir sur le terrain. Aussi et ne supportant plus ces lenteurs, nous sommes venus solliciter une intervention du wali pour débloquer la situation qui semble verrouillée», estimera-t-il.

Finalement, deux représentants de l'Agence foncière se sont présentés au cabinet du wali, où «un accord a été trouvé pour lancer les travaux, dans une semaine», la wilaya s'engageant à se charger des travaux concernant l'aménagement des accès au lotissement, alors que les VRD seront du ressort de l'Agence foncière.


Constantine - Lotissement «El Berda»: Les habitants revendiquent le gaz naturel et des routes
par A. M.
Hier matin, de 8h30 à 10h, plus d'une trentaine d'habitants du lotissement ‘El-Berda' de Djebel El-Ouahch, ont tenu un sit-in de protestation devant le bâtiment de l'hôtel de ville, siège de la mairie de Constantine, pour demander le règlement de leurs problèmes, liés selon leur représentant M. Kara Mostefa Mohamed Fawzi, à l'installation du réseau de gaz naturel, la construction d'une école et l'aménagement de la route d'accès au lotissement. Une délégation de 4 membres représentant les protestataires, a été reçue par le président de l'APC, Mohamed Rira, entouré de ses collaborateurs, compétents en la matière. « Nous avons été reçus par le président de l'APC et le directeur des Réalisations de la mairie et nous leur avons demandé de procéder à la clôture de la parcelle de terrain qui a été réservé à l'école, ceci pour éviter qu'elle ne soit squattée par les constructeurs illicites qui prolifèrent dans le coin, au vu et au su, de tout le monde », nous a expliqué M. Kara Mostefa au sortir de l'entrevue avec les autorités communales.

« En ce qui concerne l'aménagement de la route, dira notre interlocuteur, les services concernés vont lancer les travaux de terrassement pour ouvrir la voie. Mais pour la question du gaz, les services techniques de la mairie nous ont demandé un délai d'une semaine pour régler les procédures avec le contrôleur financier de la mairie et aussi, avec l'entreprise concernée, Sonelgaz, en l'occurrence, pour la signature de la convention de prestation de service. Nous avons accepté la proposition avancée par le maire et ses collaborateurs. Mais nous restons dans l'expectative. Si d'ici lundi prochain rien n'est entamé, nous reviendrons à la charge pour tenir un autre sit-in et nous serons très nombreux cette fois-ci », promet M. Kara Mostefa.

D'autre par, les nombreux plaignants que nous avons rencontrés, hier, devant la mairie nous ont raconté que les problèmes de ce lotissement d'El-Berda, composé de 1.200 lots à bâtir, datent d'il y a maintenant plus de 27 ans. « Ce programme a été inscrit, à l'époque, au ministère de l'Habitat et son enveloppe financière, plus de 7 milliards de centimes, existe. Mais depuis tout ce temps, nous ne cessons de faire des démarches, auprès de la direction de l'Urbanisme et de la Construction (DUC), de la wilaya, de la mairie, sans parvenir à régler nos problèmes d'aménagement et d'équipement. Et aujourd'hui, en 2016, nous poursuivons le parcours du combattant », ont-ils conclu avec une certaine lassitude.

جامعة منتوري بقسنطينة

طلبة متجوّلون و مدرجات مهجورة  في ثاني أيام الدخول الجامعي
شهدت جامعة الإخوة منتوري بقسنطينة في ثاني يوم من الدخول الجامعي، إقبالا محتشما على قاعات الدراسة التي ظلت فارغة و المدرجات مهجورة،  فيما يمضي الطلبة الجدد الوقت في التجوّل بأروقة الكليات و ساحة الجامعة.
و لاحظنا في جولة قمنا بها على مستوى الجامعة، ما يشبه الركود في نفسيات الطلبة، حيث انطلقنا من كلية الحقوق التي وجدنا بها مجموعات من الطلبة الجالسين، أغلبهم من المتحصلين الجدد على شهادة البكالوريا، حيث أخبرونا بأنهم قدموا للدراسة باعتبار أن الدخول الجامعي قد أعلن عنه أول أمس، لكنهم تفاجأوا بغياب كثير من الأساتذة الذين جاؤوا للالتقاء بهم و حضور حصصهم، مشيرين إلى أنهم اكتفوا بتصوير البرنامج الأسبوعي لتوزيع الدروس، و مؤكدين لنا بأنهم تعودوا على الالتحاق بمقاعد الدراسة في التاريخ المحدد في الطور التعليمي الثانوي، ليواجهوا واقعا مغايرا في الجامعة. و لم يختلف المشهد كثيرا بكلية الطبيعة و الحياة، أين اختار الطلبة المدرجات الفارغة للجلوس على مقاعدها، حيث أوضح لنا بعض الملتحقين الجدد بالكلية، بأن الدروس التطبيقية لن تنطلق إلى غاية يوم 26 من الشهر الجاري، في حين يفترض أن تنطلق الدروس النظرية ابتداء من 18 سبتمبر، لكن الوضع المسجل لا يعكس ذلك، حسبه، بسبب عدم ظهور الكثير من الأساتذة و الطلبة أيضا، و قد لاحظنا بأحد المدرجات أستاذة تقوم بإلقاء درس على مدرج خال من الطلبة، باستثناء 13 طالبة فقط، في غياب تام للذكور، في حين اختارت أخريات السلالم و المقاعد الحجرية للجلوس بالساحة و تبادل أطراف الحديث. أما بكلية الآداب و اللغات، فقد وجدنا أحد الأساتذة يقف أمام مدخل قاعة للدراسة، و أخبرنا بأنه ينتظر قدوم طلبة دون جدوى، و علق بالقول أن جدران الكليات ممتلئة بإعلانات من الإدارة عن أن الدخول الرسمي ينطلق يوم 18 سبتمبر، لكن الطلبة على الأغلب لا يلتحقون إلا بعد أسبوعين على الأقل، فيما يبدأ البعض الآخر سنته الدراسية في شهر أكتوبر، و خصوصا طلبة السنوات الأخيرة، كما أكد لنا طالب بكلية العلوم التقنية “الشعبة” في السنة الثالثة، بأنه قدم إلى الجامعة للاستفسار عن بعض الوثائق فقط، و أشار إلى أن السنة الجامعية بالنسبة له لا تنطلق إلا في شهر أكتوبر. و ذكر رئيس مصلحة البيداغوجيا بالجامعة، بأن عمليات التحويل انتهت يوم أمس، مؤكدا بأنها لا تختلف كثيرا عن السنوات الماضية، كما لم تتهاطل على مصلحته الكثير من الطلبات، في حين قال أن الجامعة قررت في السنة الجارية عدم مساعدة أصحاب المعدلات الضعيفة من حاملي البكالوريا الجدد، الذين يرفضون التخصصات التي وجهوا إليها، لكنه وصف بداية الدخول المدرسي بالمحتشمة، و أرجع الأمر إلى كون كثير من الطلبة لم يحضروا بعد، فضلا عن الأساتذة.                        
سامي.ح

ما نفع وزارة للفلاحة؟!

مشاكل المدرسة والفضائح التي يحاول البعض هز الوزيرة، والوعيد بسنة بيضاء، لا يجب أن تنسينا الفساد الآخر، والدور هذه المرة على وزير الفلاحة، الذي عليه هو الآخر أن يجيب على السؤال المطروح والمتعلق بفساد الأضاحي، بعد أن تبين أن أغلبها فاسدة بسبب خداع الموالين واستهانتهم بصحة الجزائريين باللجوء إلى تسمين المواشي بأغذية مشكوك في سلامتها وبهرمونات فاسدة؟
فهل ستمر هذه ”الضربة” الموجهة مباشرة إلى جيوب المواطنين وصحتهم؟ أم أن الوزارة ستفتح تحقيقات وتتابع الموالين وتعاقبهم على فعلتهم الشنيعة هذه؟!
ليست هذه أول فضيحة تهز هذا القطاع والوزارة الغائبة عن كل ما يجري في الساحة، ليس فقط في غلاء أسعار الخضر والفواكه، خاصة الفواكه التي بلغت مستوى جنونيا طوال الأشهر الماضية والوزارة لم تحرك ساكنا، ليس للحد من ارتفاع الأسعار، بل من الأسباب التي أوصلتنا إلى هذا الواقع المر، في بلاد تتمتع بمساحة شاسعة الأولى إفريقيا وبأراض  خصبة وشمس طوال أيام السنة.
فقد بدأت المؤامرة من سنوات، منذ حاويات إستيراد الكيوي والموز التي رافقت البحبوحة المالية بعد ارتفاع النفط إثر كارثة العراق، ثم جاءت حاويات أخرى للخوخ والتفاح والإجاص وحتى البرتقال وكل أنواع الفواكه التي كان أصحابها يستوردونها ويعرضونها في السوق بأسعار تنافس أسعار المنتوج المحلي، فكسدت السلعة المحلية وطبقت المؤامرة لسنوات، أدت إلى تخلي الكثير من المنتجين المحليين عن بساتينهم، وخلا الجو للمستوردين ليقرروا الأسعار كيفما شاؤوا، وها هي سياسة التقشف التي سطرتها الحكومة لتضيق على الإستيراد، فكانت النتيجة ندرة في السوق، فرضت ارتفاعا للأسعار، مثلما تقتضيه قاعدة العرض والطلب!
”خالوطة” على حد العبارة الشعبية، لكنها الحقيقة المسكوت عنها والتي لم تبادر وزارة الفلاحة لا لكشفها ولا للتصدي إليها، وها نحن نعيش الكارثة، فمن سيثق، بعد هذه التجربة المريرة، في المواشي؟
ومن يدري إن لم تعم المصيبة حتى على المواشي الموجهة للاستهلاك اليومي، إذا لم تتخذ السلطات الإجراءات الاستعجالية لوقف التلاعب بصحة الجزائريين؟
أليس هذا ما وقع للصناعات الجزائرية من قبل، عندما فتح الباب أمام الإستيراد العشوائي، فأجبرت المصانع على غلق أبوابها، ثم بيعت بالدينار الرمزي لمستثمرين فرضوا فيما بعد رأيهم واستصدروا القوانين الخاصة التي تحميهم وتمنع إستيراد المنتوجات التي تنافس منتوجهم؟!
أخاف أن يستضعف هؤلاء السلطة، ويستمرون في خدعتهم وتلاعبهم؟!
 
التعليقات

(5 )

1 | الصحراوي | الجنوب الكبير 2016/09/21
السلطة ضعيفة او بالاحرى لا سلطة
2 | yasser | algerie 2016/09/21
في الا خير لا يوجد رجال دولة كاين ذراري علي المسؤوليات حطموا كل ماهو جزائري والسلع بحجة انها لا توافق المعاير داروا ا لبابور وجابونة سلعة والله لا تسلح لشيء كان المنتوج الجزائري احسن مليون مرة وقالوا لنا هذه المعايير الدولية ويبيعونها للمواطن بسعر الجودة يعني خردة العالم والصين والطيوان .سوقها الجزائر والحكام راضيين نتحدي الحكام ان تدخل هذه السلع للدول المحترمة راني عايشين في زريبة كي الحيوانات ننعق برك وفي بعض الا حيان اضل من الداب رجعنا كي البهائم
3 | jair57 | alg 2016/09/21
ما نفع كل الوزرات
الوزراء مقدمنهم للشعب و القرار الوحيد للرئيس
بعد تضييع 1500 مليار من الدولارات و تئزم الحالة الاجتماعية فى كل بلد مرشح بمساحته و أمتلاكه لأكبر خزان مائى ها هو مسلطة عليه الأستراد
فى السابق كانوا 20000 مسؤول و 20000 مسؤولية واليوم 4000000 مسؤول و مسؤولية واحدة و خاسرة مسبقا
4 | hoho | skikda 2016/09/21
في كل عام يوجه المنتوج الفلاحي من القمح لولاية سكيكدة و المقدر سنويا ب 280 الف قنطار و في هده السنة اكثر من 300 الف قنطار قلت يوجه نصفه الى احدى ولايات الغرب و النصف الاخر الى ولاية تبسة ..... اين منتوج هاتين الولايتين مما تقدمه لهما ولاية سكيكدة كل عام ام انه يدهب للتبزنيس و بالتالي اصبح الفلاح السكيكدي خماس عند هاتين الولايتين بعد ان هزم مهنة الخماسة في زمن روط و ماطيرة و دالاز ووو ابان المستعمر.... فهل رجعت مهنة الخماسة من اجل ان يبزنس الاخرون عكس دلك اين منتوج الولايتن مما يقدمه الفلاح السكيكدي ...
5 | بومرداسى | االجزائر 2016/09/21
السلام عليكى الاخت حدة ااطلع يوميا اساطيركى اريد ان تكتبى على قضية دنيابراك او ما يسمى فضيحة غول او جراة النورى

Constantine - Lotissement «El Berda»: Les habitants revendiquent le gaz naturel et des routes
par A. M.
Hier matin, de 8h30 à 10h, plus d'une trentaine d'habitants du lotissement ‘El-Berda' de Djebel El-Ouahch, ont tenu un sit-in de protestation devant le bâtiment de l'hôtel de ville, siège de la mairie de Constantine, pour demander le règlement de leurs problèmes, liés selon leur représentant M. Kara Mostefa Mohamed Fawzi, à l'installation du réseau de gaz naturel, la construction d'une école et l'aménagement de la route d'accès au lotissement. Une délégation de 4 membres représentant les protestataires, a été reçue par le président de l'APC, Mohamed Rira, entouré de ses collaborateurs, compétents en la matière. « Nous avons été reçus par le président de l'APC et le directeur des Réalisations de la mairie et nous leur avons demandé de procéder à la clôture de la parcelle de terrain qui a été réservé à l'école, ceci pour éviter qu'elle ne soit squattée par les constructeurs illicites qui prolifèrent dans le coin, au vu et au su, de tout le monde », nous a expliqué M. Kara Mostefa au sortir de l'entrevue avec les autorités communales.

« En ce qui concerne l'aménagement de la route, dira notre interlocuteur, les services concernés vont lancer les travaux de terrassement pour ouvrir la voie. Mais pour la question du gaz, les services techniques de la mairie nous ont demandé un délai d'une semaine pour régler les procédures avec le contrôleur financier de la mairie et aussi, avec l'entreprise concernée, Sonelgaz, en l'occurrence, pour la signature de la convention de prestation de service. Nous avons accepté la proposition avancée par le maire et ses collaborateurs. Mais nous restons dans l'expectative. Si d'ici lundi prochain rien n'est entamé, nous reviendrons à la charge pour tenir un autre sit-in et nous serons très nombreux cette fois-ci », promet M. Kara Mostefa.

D'autre par, les nombreux plaignants que nous avons rencontrés, hier, devant la mairie nous ont raconté que les problèmes de ce lotissement d'El-Berda, composé de 1.200 lots à bâtir, datent d'il y a maintenant plus de 27 ans. « Ce programme a été inscrit, à l'époque, au ministère de l'Habitat et son enveloppe financière, plus de 7 milliards de centimes, existe. Mais depuis tout ce temps, nous ne cessons de faire des démarches, auprès de la direction de l'Urbanisme et de la Construction (DUC), de la wilaya, de la mairie, sans parvenir à régler nos problèmes d'aménagement et d'équipement. Et aujourd'hui, en 2016, nous poursuivons le parcours du combattant », ont-ils conclu avec une certaine lassitude.
Constantine - Service de Rhumatologie du CHUC: Sit-in de malades en soutien au chef de service «révoqué»
par A. Mallem
Une cinquantaine de malades du service de Rhumatologie du CHU, hommes et femmes, ont tenu, hier matin, un sit-in devant l'administration générale de l'établissement hospitalier pour protester contre la décision de révocation du Dr Boudersa Fadéla de son poste de chef de service de Rhumatologie. «Ces malades qui réclament le maintien de leur médecin traitant n'ont, absolument, pas le droit de se mêler de telles situations qui restent du ressort de l'Administration de l'hôpital», nous ont fait remarquer, hier, des cadres du CHU rencontrés à l'intérieur de l'hôpital. Ces derniers nous ont confirmé que cette praticienne a été relevée de ses fonctions et remplacée par l'un de ses adjoints, le Dr. Bencharif en l'occurrence. Les protestataires se sont regroupés devant l'Administration et ont commencé à crier des slogans en faveur du maintien à son poste de leur médecin traitant, en protestant et en agitant des pancartes sur lesquelles on pouvait lire : «Les malades veulent le maintien du Dr. Boudersa,», «Non à la ‘hogra' visant le médecin et les malades», «Nous demandons le maintien de l'honorable Dr. Boudersa à son poste».

Pour le directeur général du CHU, M. Djamel Benissad, ce médecin a été relevé de ses fonctions par une décision qui émane des autorités de tutelle, sans les citer nommément, se contentant de dire que «la décision n'émane pas de moi». N'empêche qu'une certaine confusion continue à régner dans ce service, à propos précisément de cette question. Alors pourquoi les malades de ce service s'agitent-ils et veulent protester contre une décision purement administrative ? Les protestataires qui ont tenu le sit-in d'hier, ont répondu, de manière explicite, qu'ils refusent son remplacement, prétendant parler au nom des 600 malades qui suivent des soins dans le service de Rhumatologie et en demandant l'intervention des plus hautes autorités du pays pour annuler la décision de remplacement du Dr. Boudersa qu'ils ont qualifiée d'abusive. D'autre part, nous ont-ils expliqué, ils ne font plus confiance à la direction du CHU qui «a menacé d'appeler la police, pour nous mettre en prison, si nous continuons à protester», nous ont-ils répondu, hier, après avoir refusé une demande du directeur général de recevoir une délégation de quatre participants, au sit-in pour écouter leurs doléances.

Par contre, ils ont promis qu'ils reviendront, chaque jour, pour tenir un sit-in devant l'Administration de l'hôpital tant que leurs revendications ne sont pas satisfaites.

Constantine - Téléphérique: un arrêt qui perdure
par A. Mallem
Hier, des télécabines du téléphérique qui ont été mises en circulation ont laissé croire à une reprise du trafic de ce moyen de transport très prisé par les habitants des quartiers nord de la ville. Mais, il n'en fut rien. «Ce ne sont que des mouvements ordinaires des télécabines que nous faisons régulièrement pour maintenir le système en bon état de marche», nous ont appris les gardiens d'une station. Pour la reprise officielle du fonctionnement du téléphérique, normalement en état de maintenance, ils disent qu'ils sont maintenus dans l'ignorance totale. Mais, ont-ils affirmé, depuis l'arrêt des télécabines, il y a plus de 7 mois maintenant, aucune opération de maintenance n'a été lancée sur la ligne.

De son côté, M. Mohamed Khodja Alama, représentant, à Constantine de la nouvelle entreprise ETAC, qui a repris l'exploitation du système, nous avons confirmé ces informations, ajoutant qu'il n'est pas en mesure d'indiquer la date éventuelle de la remise en exploitation du téléphérique de Constantine. «Cette information est à chercher à la direction générale de l'entreprise, à Alger». Et sans plus de précision, il nous informera que dans les deux jours qui viennent, une responsable chargée de la communication sera installée à l'établissement de gestion de Constantine et c'est à elle qu'il faut s'adresser, désormais, pour toute information sur le téléphérique.

Quoiqu'il en soit, les informations sur la situation du téléphérique de Constantine, que nous avons recueillies auprès de différentes sources, indiquent que celui-ci, qui était exploité par l'entreprise ‘Etus-Constantine' depuis le 5 juin 2008, a été mis à l'arrêt par décision du ministère des Transports, datée du 8 février 2016. Officiellement pour lancer une grande opération technique de maintenance sur le réseau. Ensuite, ce système de transport par télécabines a été transféré vers la nouvelle entité économique dénommée ETAC, et les télécabines ont été mises à l'arrêt technique par décision ministérielle n°16/0406, du 8 février 2016. Des visites sur site, pour diagnostic technique, ont été effectuées par des experts de l'ETAC, le 27 juin et le 14 juillet 2016. Mais le nouvel établissement de gestion du système, à Constantine, reste toujours en instance d'installation pour le redémarrage de l'exploitation. Quant au personnel, composé de 74 éléments, il était appointé par l' ‘Etus-Constantine' jusqu‘au 31 août 2016 avant d'être transféré à la nouvelle entreprise ETAC, à partir du 1er septembre, en cours. Certains d'entre eux, rencontrés hier, dans une station nous ont affirmé qu'ils ignorent tout de leur nouvelle situation et de leur avenir dans la nouvelle administration qui se met en place. Et à ce propos, ils nous ont signalé que les responsables de la nouvelle entreprise ont demandé à chacun d'eux de renouveler complètement le dossier administratif de recrutement.

Ce qu'on peut dire, à ce sujet, est que le maintien à l'arrêt de ce système pénalise, énormément, la population de la ville, notamment celle installée entre les deux rives du Rhumel, côtés Bab El-Kantara, cité Emir Abdelkader, Ziadia et la région de Djebel Ouahch, qui se trouve, matin et soir, coincée dans une situation inextricable et espère, vivement, la reprise rapide du fonctionnement du téléphérique.
Constantine - Accidents de la route: Un mort et deux blessés dans deux collisions
par A.El Abci
Une collision violente entre deux camions est survenue, hier, sur le tronçon de l'autoroute Est-Ouest, près de la commune de Didouche Mourad, faisant 1 mort et 1 blessé, apprend-on auprès de la protection civile. Selon le chargé de communication, le capitaine Lagraa, un camion-citerne vide de transport d'hydrocarbures, a heurté violemment hier, vers midi, l'arrière d'un autre camion, roulant dans le même couloir et qui transportait du sable, au lieu-dit ‘Douar Benzekri', dans la commune de Didouche Mourad, causant 1 mort et 1 blessé. La victime n'est autre que le chauffeur du camion-citerne, M.M, âgé de 28 ans, dont la dépouille a été évacuée à la morgue du Centre hospitalier universitaire ‘Benbadis' de Constantine. La même source indique que le chauffeur est resté coincé dans la cabine et qu'il a fallu l'emploi de grands moyens pour l'en dégager. Pendant que le compagnon de la victime, M.T, âgé de 35 ans, en état de choc, a reçu les premiers secours, sur place, avant d'être évacué à l'hôpital pour des soins complémentaires. Les dégâts matériels sont importants.

Dans le même registre, vers 6h, dans la matinée d'hier, une autre collision entre 2 véhicules est survenue sur la RN79, près de l'aéroport ‘Mohamed Boudiaf' de Ain El Bey, qui a fait un blessé qui a été évacué au CHU.

Constantine - Patrimoine communal: Les loyers de la discorde
par A. Mallem
«Depuis l'annonce des prochaines augmentations de location des locaux commerciaux faite par l'APC, notre bureau est envahi chaque jour, à une cadence régulière, par les commerçants qui viennent, non en délégations, mais tous en même temps. Ils viennent protester avec véhémence et affirmer fortement leur détermination de s'opposer, par tous les moyens, à cette décision qu'ils qualifient d'inique ». Cette déclaration nous a été faite, hier, par le secrétaire général du bureau de wilaya de Constantine de l'Union nationale des commerçants et artisans d'Algérie (UGCAA), M. Bouhenguel Laid. Selon le responsable du syndicat des commerçants, une grande effervescence règne en ce moment dans tous les marchés de la ville où la tension monte chaque jour. «Aussi, dira-t-il encore, la colère des commerçants a été ravivée par cette inspection effectuée il y a quelques jours par une commission de wilaya à l'intérieur du marché des Frères Bettou, situé au centre-ville, en prononçant des sanctions contre des locataires qui ont sous-loué les stands». Selon notre interlocuteur, «ces sanctions n'ont fait qu'ajouter de l'huile sur le feu». M. Bouhenguel exprime des mises en garde à propos de la situation ainsi créée chez les commerçants de ces places marchandes. «Pour ne rien vous cacher, les commerçants comptent agir rapidement en saisissant par pétition le ministre de l'Intérieur et des Collectivités locales.

Ils interpelleront ensuite le wali, le chef de la daïra et le président de l'APC concerné.» D'autre part, nous a indiqué notre interlocuteur, «les commerçants préparent une réunion à laquelle ils convieront les médias locaux pour faire part à l'opinion publique de leur sentiment vis-à-vis de ces augmentations et les réponses qu'ils préparent pour les contrer».

En ce qui concerne la position du syndicat des commerçants, M. Bouhenguel n'a pas manqué de dire qu'elle ne peut pas être fondamentalement différente de celle des commerçants. Il exprimera son étonnement sur les taux des augmentations retenues qui lui semblent trop exagérés. «Augmenter d'un coup le loyer de 600% ne se justifie nullement au regard de la situation économique des commerçants. Certaines gens et parmi eux des autorités locales, pensent que chaque commerçant, chaque vendeur de fruits et légumes, est en train d'amasser des millions de dinars de bénéfices dans la journée. Cet état d'esprit relève d'une vue réductrice des choses et d'une schématisation simpliste qui ignore la situation économique du pays en général et celle du citoyen en particulier». Et puis, a-t-on pensé que «si on impose de telles augmentations aux commerçants, ces derniers ne vont-ils pas en faire subir les conséquences aux consommateurs ? Et en définitive ce sera le simple citoyen qui en subira les conséquences». M. Bouhenguel considère que l'UGCAA n'est pas contre le principe d'augmentation des tarifs des loyers de ces locaux commerciaux qui sont le patrimoine de la commune, mais une telle décision devrait tenir compte de plusieurs paramètres, être raisonnable et réfléchie, et suivre un seuil progressif. Et non pas comme ça, brutalement.

تناولت مقالات نقدية لأعماله الشعرية

مجلة جامعة أليكانت الإسبانية تخصص حيزا كبيرا للكاتب الجزائري عبد الله حمادي

خصص عدد شهر سبتمبر من مجلة جامعة Alicante بإسبانيا تكريما لجهود الأستاذ حمادي عبدالله الإبداعية والعلمية، وحمل هذا العدد مجموعة مقالات تطرقت إلى التجربة الشعرية والنقدية في أعمال عبد الله حمادي.
وفي مقال حول بناء الصورة في شعر عبد الله حمادي، جاء فيه أن الشاعر من الشعراء الجزائريين الذين قفزوا بالشعر من ناحية المضمون غير أنه شاعر العمل الأكاديمي والتأليف، حيث لم ينتج سوى أربعة مجموعات شعرية ”الهجرة إلى مدن الجنوب”، ”تحزب العشق يا ليلى”، ”قصائد غجرية” و”البرزخ والسكين”.
وتناول المقال بناء الصورة الشعرية في هذه المجموعات، حيث كان مقلدا في مجموعتيه الأولى والثانية، بينما بدا مؤشر التجديد يأخذ منحى تصاعديا في المجموعتين الثالثة والرابعة والصورة عنده تبنى وفق الأشكال التالية: الصورة المفردة (الجزئية)، بناء الصورة عن طريف تبادل المدركات، عن طريق تراسل الحواس وعن طريق التشبيه والوصف المباشر.
وفي مقال لمحمد الأمين شيحة بعنوان ”معالم نقدية وفكرية في ثنائية ”البرزخ والسكين” للشاعر عبد الله حمادي”، يقول صاحب المقال أن ديوان ”البرزخ والسكين” للشاعر الدكتور عبد الله حمادي من الدواوين الشعرية النادرة التي تقاطع فيها الشكل بالمضمون وامتزجت فيها الفكرة الإيديولوجية بالنظرة الحداثية، وقد حاول الشاعر بيان ماهية الشعر من منطلق حداثي غير منسلخ عن الموروث العربي القديم، خاصة في جانبه الصوفي، فكان هذا الإبداع بمثابة العتبة الفنية الفكرية التي رصد بها عبد الله حمادي واقعه ومشاعره ونظرته للأحداث.
ويضيف صاحب المقال أن القارئ لهذا الديوان، وما يقدمه من تنظير، يلمس ارتباط الشاعر بالوطن فكرا وأدبا كما يلمس روح التمرد والتطلع إلى الجديد عبر القصائد المبثوثة والتي تترجم عمق الارتباط بين المعاصرة والموروث في قالب فني رائع يكشف ثقافة الشاعر النقدية والأدبية والاجتماعية بغية الوصول إلى حقيقة الأشياء عبر التداخلات النصية والإيحاءات النسقية والسياقية.  وحملت المجلة مقالا آخرا بعنوان ”أفق التوقع في ديوان أنطق عن الهوى” كتبه قاسم مسعود من جامعة قاصدي مرباح وتناول الظاهرة الأدبية المعروفة باسم ”أفق التوقع للقارئ” بتطبيقه على الديوان الشعري ”أنطق عن الهوى” لعبد الله حمادي، كما سلط الضوء على كيفية استقبال مضمون هذا العمل من قبل نقاد الأدب الذين تناولوا النص، وأشاد صاحب المقال بالمسافة الجمالية للعمل فيما يتعلق ببيوته الشعرية وكيف تمكن المؤلف من كسر أفق التوقع للقارئ.
وفي موضوع آخر أعدته روفيا بوغنوط من جامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي بعنوان ”أقانيم الكتابة الفيض الصوفي في تشكيل العنونة في ديوان أنطق عن الهوى”، جاء فيه أن النصوص الموازية علامات سيميائية قابلة للتأويل والمساءلة النقدية لما تمتلكه من سلطة خفية وجلية في الآن ذاته تمارسها على النص والقارئ، تتمتع النصوص الموازية بغواية قرائية وطاقات دلالية، إنها تمتلك شعرية بصرية يقيم عليها النص الشعري صرحه الدلالي ويمنح حضورا لثقافة العين كخطوة نحو استحقاق الانتماء إلى الحداثة، وهو ما رمت إلى مقاربتها صاحبة المقال من خلال الوقوف على مجموع هذه النصوص الموازية في ديوان ”أنطق عن الهوى”.
فيصل شيباني
 

الإدارة أودعت شكوى لدى وكيل الجمهورية

شــاب يخـرّب عيـادة التـوت بمطرقـة و ساطـور و يهدد الموظفين بالقتــل
هاجم في الساعة الأولى من صباح أمس، شاب في العقد الرابع من العمر، العيادة متعددة الخدمات لحي التوت بقسنطينة، مسلحا بمطرقة كبيرة و ساطور استعملهما في تخريب الباب الزجاجي الداخلي و شبابيك الاستقبال، قبل أن تتدخل مصالح الأمن و تلقي عليه القبض.
و وقعت الحادثة منتصف الليل و النصف، حسب ما ورد بالشكوى التي رفعتها المؤسسة العمومية للصحة الجوارية بشير منتوري و تحصلت النصر على نسخة منها، حيث قام المدعو “ب.إ” القاطن بحي التوت و البالغ من العمر 34 سنة، بدفع باب العيادة حاملا بيديه مطرقة حديدية كبيرة و ساطورا و أداة يستعملها البناؤون لإحداث ثقوب في الجدران، حيث تهجم على العاملين بالمرفق بكلام بذيء و هدّدهم بالقتل، قبل أن يشرع في تحطيم الباب الزجاجي الداخلي و النوافذ و مكاتب الاستقبال، ما أثار هلعا و خوفا كبيرين في نفوس الموظفين و المرضى الذين كانوا متواجدين بالمرفق، قبل أن تتدخل مصالح الأمن الحضري لحي التوت و تلقي القبض عليه، بعد قيام مدير المناوبة بتبليغها، في حين لم يتعرض أي من الموجودين بالمكان للإصابة. و ذكر مدير المؤسسة العمومية للصحة الجوارية بشير منتوري بسيدي مبروك، بوقفة رؤوف، في اتصال بالنصر، بأن العنف الممارس من طرف بعض المرضى ضد المرافق الصحية العمومية في تزايد مستمر، مشيرا إلى أن أعوان الأمن الداخلي الموجودين بالمؤسسات الصحية يعجزون عن التعامل مع كثير من الوضعيات الحرجة، حيث طالب الجهات الوصية بمراجعة قوانين تخريب المنشآت الصحية، و إعطائها طابعا خاصا مقارنة بالممتلكات العمومية الأخرى، من خلال تشديد العقوبات على من يمسون بها، مع إعداد بطاقية وطنية للأشخاص الخطرين، كالمسبوقين بجرائم العنف و المدمنين، لمنعهم من الاقتراب من هذه المؤسسات حفاظا عليها، أو التعامل معهم بحذر على الأقل.
ق.م
Tlemcen
Rentrée universitaire
5.000 nouvelles places pédagogiques pour la rentrée de 2016
Pour la présente rentrée universitaire à Tlemcen, il a été procédé à la réception de 5.000 places pédagogiques et 2.000 lits pour l’hébergement des étudiants. Les responsables ont déclaré qu’avec ces structures et celles déjà mises en exploitation, la wilaya peut prendre en charge, en matière d’enseignement et d’hébergement l’ensemble des effectifs.
A souligner que l’université Abou Bekr Belkaid de Tlemcen compte 43.000 étudiants, dont plus de 500 de 28 nationalités, principalement des ressortissants africains. Depuis 2013 et dans le cadre de prolongement des actions, un effort particulier est fait pour instaurer une dynamique réelle liée à un suivi régulier et permanent sur le terrain des projets inscrits pour ce secteur, ainsi qu’une évaluation périodique sur la base de réunions tenues au niveau de la wilaya en présence de l’ensemble des intervenants.
Cet effort s’est traduit par le lancement de la réalisation de 9.000 places pédagogiques, de 2.500 lits d’hébergement, d’une bibliothèque et de deux restaurants centraux, dont il a été procédé à la livraison en 2014/2015 de 2.000 places pédagogiques, de 4.000 lits d’hébergement et de 120 logements de fonction au profit du corps enseignant, auxquels va s’ajouter prochainement un nouveau quota de 100 logements.
Avec huit facultés opérationnelles au niveau de cinq pôles universitaires (Imama, Chetouane, Kiffane, Rocade et ex-caserne Miloud) l’université Abou Bekr Belkaid s’est enrichie d’une annexe à Maghnia, afin d’offrir la possibilité aux jeunes de cette zone frontalière de poursuivre leurs études sur place sans se déplacer à Tlemcen.
OB.Stambouli
Ain Temouchent
Le wali inspecte les nouveaux établissements scolaires

«Les conditions de scolarité sont acceptables»
Les conditions de scolarité au niveau des nouveaux établissements scolaires de la wilaya d’Ain Temouchent sont acceptables, a estimé le wali, Hamou Ahmed Touhami. Ouverts au titre de l’année scolaire 2016/2017, ces établissements dont deux lycées à El Hassasna et El Amria qui s’est dotée d’un nouveau collège d’enseignement moyen (CEM) de 600 places, offrent des conditions pédagogiques acceptables pour les élèves, en attendant l’achèvement complet de ces derniers, a-t-il affirmé, lundi, en marge d’une visite d’inspection effectuée lundi.
Répondant aux préoccupations des parents d’élèves concernant le non achèvement de ces infrastructures éducatives, le wali a souligné que les parties pédagogiques offrent toutes les conditions pour les élèves, surtout au lycée d’El Hassasna d’une capacité de 800 places dont 200 en demi-pension.
«Cet établissement a été réalisé en réponse à la demande des mêmes parents d’une commune de 4.000 habitants et dont les enfants étaient obligés de se déplacer vers les collectivités locales voisines pour suivre leur scolarité, a-t-il rappelé. Pour le lycée d’El Hassasna, il ne reste à réceptionner que le restaurant en cours de réalisation et quelques équipements, a-t-il ajouté mettant en demeure l’entreprise de réalisation pour le respect des délais de livraison fixés au mois de janvier prochain. Venant en renfort à l’unique lycée d’El Amria, le nouveau lycée n’attend que l’achèvement du mur de clôture prévu dans un délai d’un mois, selon le wali qui a mis en demeure l’entrepreneur. Pas moins de huit nouvelles infrastructures scolaires ont renforcé le secteur de l’éducation dans la wilaya d’Ain Temouchent au titre de la rentrée 2016/2017, a-t-on indiqué. Aux côtés de ceux visités par le wali, à cette occasion, il y a lieu de signaler un CEM, basé 6 au sud-est d’Ain Temouchent et quatre groupes scolaires de 12 classes à Ain Temouchent, six à El Malah, six à Oued Sebbah et six autres à Châabet El L’ham.

 



 

 
والي وهران يكرّم عائلة الفقيد ويتكفل بإسكانها
إطلاق إسم شهيد الواجب بكار حبيب على دار الشباب بمسرغين
كشف والي وهران عبد الغني زعلان عن إطلاق إسم شهيد الواجب المرحوم بكار حبيب رئيس مصلحة حماية الحيوانات والنباتات بمحافظة الغابات بالولاية على دار للشباب ببلدية مسرغين. كما أعلن المسؤول الأول بالولاية عن التكفل فورا بعائلته في مجال السكن. تم ذلك خلال حفل التكريم الذي أقامه الوالي بمقر ولاية وهران أول أمس على شرف عائلة الشهيد بحضور السلطات الأمنية للولاية وزملاء ورفقاء الراحل بمحافظة الغابات، بالإضافة إلى الأسرة الإعلامية بالولاية، حيث توفي الشهيد في ميدان العمل وهو يؤدي عمله في مكافحة حريق غابة الرأس الأبيض الأسبوع الماضي.
تم التكريم في حفل أقامه الوالي بمقر الولاية إعترافا بتضحيات هذا الرجل وتكريما لعائلته وذويه ومواساتهم في المصاب الجلل الذي ألمّ بالأسرة. حيث ألقى الوالي عبد الغني زعلان في كلمة عبّر فيها عن أخلاق وسمعة الراحل الطيبة وأنه مثال للتضحية والوفاء ومشهود له بالتفاني في العمل وعطائه، مؤكدا أن السلطات العمومية تلتزم ماديا ومعنويا تجاه أعوان الدولة المخلصين. عقيبة.خ

جريدة "الشعب" توظف

الأربعاء 21 سبتمبر 2016 3 0
أعلنت جريدة "الشعب" الحكومية عن توظيفها مديرا للإدارة المالية ضمن قسمها الإداري. ويشترط في المترشح أن يكون متحصلا على شهادة ليسانس أو أكثر في التخصص المطلوب: (علوم اقتصادية، مالية تسيير ومحاسبة، أو خريج المدرسة الوطنية للإدارة)، إلى جانب خبرة مهنية لا تقل عن 5 سنوات. لمن يهمه الأمر إرسال الطالبات على البريد الإلكتروني الآتي:
secdg@ech-chaab.com أو عن طريق الفاكس: 021.60.7035
إقرأ أيضا

تناولت مقالات نقدية لأعماله الشعرية

مجلة جامعة أليكانت الإسبانية تخصص حيزا كبيرا للكاتب الجزائري عبد الله حمادي

خصص عدد شهر سبتمبر من مجلة جامعة Alicante بإسبانيا تكريما لجهود الأستاذ حمادي عبدالله الإبداعية والعلمية، وحمل هذا العدد مجموعة مقالات تطرقت إلى التجربة الشعرية والنقدية في أعمال عبد الله حمادي.
وفي مقال حول بناء الصورة في شعر عبد الله حمادي، جاء فيه أن الشاعر من الشعراء الجزائريين الذين قفزوا بالشعر من ناحية المضمون غير أنه شاعر العمل الأكاديمي والتأليف، حيث لم ينتج سوى أربعة مجموعات شعرية ”الهجرة إلى مدن الجنوب”، ”تحزب العشق يا ليلى”، ”قصائد غجرية” و”البرزخ والسكين”.
وتناول المقال بناء الصورة الشعرية في هذه المجموعات، حيث كان مقلدا في مجموعتيه الأولى والثانية، بينما بدا مؤشر التجديد يأخذ منحى تصاعديا في المجموعتين الثالثة والرابعة والصورة عنده تبنى وفق الأشكال التالية: الصورة المفردة (الجزئية)، بناء الصورة عن طريف تبادل المدركات، عن طريق تراسل الحواس وعن طريق التشبيه والوصف المباشر.
وفي مقال لمحمد الأمين شيحة بعنوان ”معالم نقدية وفكرية في ثنائية ”البرزخ والسكين” للشاعر عبد الله حمادي”، يقول صاحب المقال أن ديوان ”البرزخ والسكين” للشاعر الدكتور عبد الله حمادي من الدواوين الشعرية النادرة التي تقاطع فيها الشكل بالمضمون وامتزجت فيها الفكرة الإيديولوجية بالنظرة الحداثية، وقد حاول الشاعر بيان ماهية الشعر من منطلق حداثي غير منسلخ عن الموروث العربي القديم، خاصة في جانبه الصوفي، فكان هذا الإبداع بمثابة العتبة الفنية الفكرية التي رصد بها عبد الله حمادي واقعه ومشاعره ونظرته للأحداث.
ويضيف صاحب المقال أن القارئ لهذا الديوان، وما يقدمه من تنظير، يلمس ارتباط الشاعر بالوطن فكرا وأدبا كما يلمس روح التمرد والتطلع إلى الجديد عبر القصائد المبثوثة والتي تترجم عمق الارتباط بين المعاصرة والموروث في قالب فني رائع يكشف ثقافة الشاعر النقدية والأدبية والاجتماعية بغية الوصول إلى حقيقة الأشياء عبر التداخلات النصية والإيحاءات النسقية والسياقية.  وحملت المجلة مقالا آخرا بعنوان ”أفق التوقع في ديوان أنطق عن الهوى” كتبه قاسم مسعود من جامعة قاصدي مرباح وتناول الظاهرة الأدبية المعروفة باسم ”أفق التوقع للقارئ” بتطبيقه على الديوان الشعري ”أنطق عن الهوى” لعبد الله حمادي، كما سلط الضوء على كيفية استقبال مضمون هذا العمل من قبل نقاد الأدب الذين تناولوا النص، وأشاد صاحب المقال بالمسافة الجمالية للعمل فيما يتعلق ببيوته الشعرية وكيف تمكن المؤلف من كسر أفق التوقع للقارئ.
وفي موضوع آخر أعدته روفيا بوغنوط من جامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي بعنوان ”أقانيم الكتابة الفيض الصوفي في تشكيل العنونة في ديوان أنطق عن الهوى”، جاء فيه أن النصوص الموازية علامات سيميائية قابلة للتأويل والمساءلة النقدية لما تمتلكه من سلطة خفية وجلية في الآن ذاته تمارسها على النص والقارئ، تتمتع النصوص الموازية بغواية قرائية وطاقات دلالية، إنها تمتلك شعرية بصرية يقيم عليها النص الشعري صرحه الدلالي ويمنح حضورا لثقافة العين كخطوة نحو استحقاق الانتماء إلى الحداثة، وهو ما رمت إلى مقاربتها صاحبة المقال من خلال الوقوف على مجموع هذه النصوص الموازية في ديوان ”أنطق عن الهوى”.
فيصل شيباني
 


Tlemcen
Rentrée universitaire
5.000 nouvelles places pédagogiques pour la rentrée de 2016
Pour la présente rentrée universitaire à Tlemcen, il a été procédé à la réception de 5.000 places pédagogiques et 2.000 lits pour l’hébergement des étudiants. Les responsables ont déclaré qu’avec ces structures et celles déjà mises en exploitation, la wilaya peut prendre en charge, en matière d’enseignement et d’hébergement l’ensemble des effectifs.
A souligner que l’université Abou Bekr Belkaid de Tlemcen compte 43.000 étudiants, dont plus de 500 de 28 nationalités, principalement des ressortissants africains. Depuis 2013 et dans le cadre de prolongement des actions, un effort particulier est fait pour instaurer une dynamique réelle liée à un suivi régulier et permanent sur le terrain des projets inscrits pour ce secteur, ainsi qu’une évaluation périodique sur la base de réunions tenues au niveau de la wilaya en présence de l’ensemble des intervenants.
Cet effort s’est traduit par le lancement de la réalisation de 9.000 places pédagogiques, de 2.500 lits d’hébergement, d’une bibliothèque et de deux restaurants centraux, dont il a été procédé à la livraison en 2014/2015 de 2.000 places pédagogiques, de 4.000 lits d’hébergement et de 120 logements de fonction au profit du corps enseignant, auxquels va s’ajouter prochainement un nouveau quota de 100 logements.
Avec huit facultés opérationnelles au niveau de cinq pôles universitaires (Imama, Chetouane, Kiffane, Rocade et ex-caserne Miloud) l’université Abou Bekr Belkaid s’est enrichie d’une annexe à Maghnia, afin d’offrir la possibilité aux jeunes de cette zone frontalière de poursuivre leurs études sur place sans se déplacer à Tlemcen.
OB.Stambouli
Ain Temouchent
Le wali inspecte les nouveaux établissements scolaires

«Les conditions de scolarité sont acceptables»
Les conditions de scolarité au niveau des nouveaux établissements scolaires de la wilaya d’Ain Temouchent sont acceptables, a estimé le wali, Hamou Ahmed Touhami. Ouverts au titre de l’année scolaire 2016/2017, ces établissements dont deux lycées à El Hassasna et El Amria qui s’est dotée d’un nouveau collège d’enseignement moyen (CEM) de 600 places, offrent des conditions pédagogiques acceptables pour les élèves, en attendant l’achèvement complet de ces derniers, a-t-il affirmé, lundi, en marge d’une visite d’inspection effectuée lundi.
Répondant aux préoccupations des parents d’élèves concernant le non achèvement de ces infrastructures éducatives, le wali a souligné que les parties pédagogiques offrent toutes les conditions pour les élèves, surtout au lycée d’El Hassasna d’une capacité de 800 places dont 200 en demi-pension.
«Cet établissement a été réalisé en réponse à la demande des mêmes parents d’une commune de 4.000 habitants et dont les enfants étaient obligés de se déplacer vers les collectivités locales voisines pour suivre leur scolarité, a-t-il rappelé. Pour le lycée d’El Hassasna, il ne reste à réceptionner que le restaurant en cours de réalisation et quelques équipements, a-t-il ajouté mettant en demeure l’entreprise de réalisation pour le respect des délais de livraison fixés au mois de janvier prochain. Venant en renfort à l’unique lycée d’El Amria, le nouveau lycée n’attend que l’achèvement du mur de clôture prévu dans un délai d’un mois, selon le wali qui a mis en demeure l’entrepreneur. Pas moins de huit nouvelles infrastructures scolaires ont renforcé le secteur de l’éducation dans la wilaya d’Ain Temouchent au titre de la rentrée 2016/2017, a-t-on indiqué. Aux côtés de ceux visités par le wali, à cette occasion, il y a lieu de signaler un CEM, basé 6 au sud-est d’Ain Temouchent et quatre groupes scolaires de 12 classes à Ain Temouchent, six à El Malah, six à Oued Sebbah et six autres à Châabet El L’ham.

 



 

L’événement est prévu le 20 octobre
Premier carrefour national de la boulangerie à El Bahia
Le premier carrefour national de la boulangerie se tiendra du 20 au 22 octobre à la maison de l’artisanat de hai Es-Sabah (Oran), a-t-on appris lundi auprès du chef de service artisanat à la direction du Tourisme, organisateur de l’évènement, Rachid Bendouda. Lors d’une rencontre des responsables locaux du secteur de l’artisanat, dont le directeur de la chambre d’artisanat et des métiers, Mokhtar Noureddine Tani et le président de cette chambre, Ferhat Boukhari avec des artisans boulangers de la wilaya d’Oran, M. Bendouda a indiqué que ce carrefour, qui réunira les différents professionnels de la boulangerie (producteurs de farine, de sel, industriels, importateurs de matériel de boulangerie…), vise à informer les professionnels du métier sur les nouveautés s’agissant des équipements et de la matière première.
Il s’agit notamment de la promotion d’un nouveau type de farine, «a farine noire» qui semble détenir le double atout santé-économie, a-t-il ajouté, affirmant que l’usage de cette farine permettra de réduire la facture de l’importation de la farine de blé d’une part et d’augmenter la marge de gain des boulangers d’autre part. Ce métier semble susciter de moins en moins d’engouement, puisque plus de 2.000 boulangers ont été radiés en l’espace de 2 ans, note-t-il encore expliquant qu’il s’agit d’un métier dur avec, toutefois, une marge bénéficiaire réduite, soulignant que ce carrefour vise ainsi à redorer le blason de ce métier, en mettant en avant toutes les nouveautés qui concernent ce métier.
Plusieurs ateliers sont prévus en marge de cet événement, notamment, ce qui concerne la formation, ainsi que quatre concours du meilleur boulanger professionnel, du meilleur boulanger stagiaire, de la meilleure boulangère au foyer et de la meilleure boulangère riveraine. Il est prévu également de structurer le métier de boulanger, notamment, par la création d’un club de boulangers. Le comité de ce club, qui compte 10 membres, a été voté lundi lors de cette rencontre, donnant ainsi naissance à une nouvelle association en mesure de défendre les intérêts des boulangers, de les structurer, de les orienter et de leur offrir un espace d’échange et de concertation. Le club des boulangers présente plusieurs avantages, la principale étant la possibilité d’achat groupé qui permettra aux artisans de réduire la facture d’achat de la matière première, a encore indiqué M. Bendouda. Plusieurs conventions ont été déjà signées avec des producteurs locaux et étrangers pour effectuer ce genre d’achat, a-t-il fait savoir.

Bir El Djir
Incivisme, laisser-faire et laisser-aller

Des tonnes de gravats déversés quotidiennement au bord du CW74
Dimanche passé, un important embouteillage a eu lieu sur le chemin de wilaya numéro 74 reliant la localité de Bir el Djir et Hassi Bounif, via haï chahid Mahmoud, à cause d’une importante quantité d’ordures ménagères déversées au milieu de la chaussée.
Cette situation a contraint des automobilistes à s’exposer au risque des accidents de la circulation en descendant de leurs véhicules pour enlever ces détritus de cette route à grande circulation. Cet acte incivique et dangereux à la fois qu’est le déversement des détritus n’est pas le premier du genre sur cet axe routier. Les ordures ménagères et les gravats sont déversés par tonnes, et ce, quotidiennement sur les accotements aussi, sur au moins deux kilomètres et touchent même les terres agricoles. Ce genre de comportement incivique porte une atteinte à l’environnement et donne une déplorable image des agglomérations voisines. Cette lamentable situation, à laquelle s’ajoute la construction illicite de baraques de vente de fruits et légumes au bord de cette route ne semble pas inquiéter les élus de la commune de Bir El Djir qui ne daignent même pas dépêcher des engins pour l’enlèvement de ces déchets. Certaines personnes commentent avec regret cette déplorable situation, comme étant à proximité d’agglomérations de seconde zone, éloignées de la ville, donc sans importance.
A.Bekhaitia

لقرّاء يتفاعلون..

بن غبريط وإسرائيل

مساهمة: هشام. ب القبة – العاصمة
الأربعاء 21 سبتمبر 2016 0 0
فضائح بالجملة في قطاع من قالوا عنها إنها باحثة وجئنا بها من أجل النهوض بقطاع التربية، لكن مع الوقت اتضح جليا أن المناهج التربوية تسير من السيئ إلى الأسوأ، فالاعتراف بدولة بني صهيون وحذف الصحراء الغربية من خرائط كتاب الجغرافيا للسنة أولى متوسط، تم اختزاله في خطأ مطبعي!!، أين المستشارين والمدققين والباحثين المشرفين على تسطير مناهج التربية كما تدعون؟؟
يا سيدتي الوزيرة نورية بن غبريط الفضائح التي طفت إلى السطح ليست بأخطاء هينة، إنما هي مساس بقيم الجزائر الثابتة، فقضيتا فلسطين والصحراء الغربية من الثوابت التي لم ولن تغيّر الجزائر موقفها حيالهما، يا بن غبريط مهما قدمت من أعذار، فلن تمح عمدا أو سهوا فلسطين من قلوب الجزائريين دولة وشعبا، وكيما قالها جدي رحمه الله "المال السايب يعلم مولاه السرقة".
الرد:
المنظومة التربوية في بلادنا سيئة وتعيش أسوأ حالاتها هذا العام، فمن مهزلة تسريبات أسئلة البكالورياـ إلى فضيحة إدراج "إسرائيل" مكان فلسطين في كتب أولادنا.. ربي يجعل الخير.

http://www.echo-doran.com/images/une_small.jpg

Faiblement disponibles dans les établissements scolaires, ils sont en vente libre au double de leur prix dans les librairies
Les manuels scolaires déroutent les parents d’élèves
La rentrée scolaire a amorcé dimanche dernier sa deuxième semaine et c’est déjà le début des tracas pour des milliers de parents d’élèves qui éprouvent toutes les peines du monde à acquérir les manuels scolaires pour leurs enfants.
Et pour cause, ces supports pédagogiques indispensables à tout processus d’apprentissage, sont rares, voire quasiment introuvables dans les établissements scolaires, alors qu’ils sont largement disponibles et commercialisés en vente libre dans les librairies et même chez les «ferrachas», les vendeurs à l’étalage, de M’dina J’dida. Ils sont nombreux en effet à Oran, les parents d’élèves à avoir relevé cette situation paradoxale, où des livres scolaires censés être vendus aux élèves au niveau de leurs écoles et collèges, sont vendus dans le circuit parallèle comme une vulgaire marchandise à des prix dépassant le plus souvent leur coût officiel.
A ce propos, l’un des parents d’élèves dira: «n’ayant pas trouvé les manuels scolaires exigés à mon fils, dans l’une des écoles de la périphérie d’Oran où il est scolarisé, j’ai dû me rabattre sur le marché informel, chez un libraire précisément pour me les acquérir».
A la question de savoir combien il a payé ces manuels, notre source affirmera: «les quatre manuels que j’ai achetés, tous de la 2ème année primaire, m’ont coûté pas moins de 1800 dinars, alors que si je l’avais acquis au niveau de l’établissement où mon fils est inscrit, j’aurais déboursé tout au plus 800 à 900 dinars», déplore-t-il. Un autre citoyen dont le fils est scolarisé en première année moyenne dans un CEM situé également dans la banlieue de la capitale de l’Ouest, dont le programme exige, faut-il le souligner, pas moins de 11 manuels scolaires, pour autant de matières d’enseignement, a avoué de son côté qu’il n’arrive toujours pas acquérir ses supports pédagogiques au niveau de l’établissement d’attache de son fils. Ce parent d’élève qui dit être prêt à payer ces manuels, pour peu qu’ils soient disponibles là où ils sont censés l’être, avoue ne pas comprendre pourquoi les responsables des établissements scolaires s’appuient sur le fallacieux argument de devoir distribuer les manuels scolaires aux enfants issus des familles défavorisées, avant de procéder à leur vente aux autres élèves. «Ces deux opérations ne peuvent-elles pas être effectuées concomitamment et du coup, faciliter l’accès au livre à l’ensemble des élèves ?», s’interroge avec désolation ce quinquagénaire. Par ailleurs, des sources dignes de foi ont signalé que certains collèges continuent d’offrir à leurs élèves les livres de 1ere année moyenne, les manuels de géographie contenant la page très controversée. «Si cet état de fait se vérifie, les collégiens auxquels l’on a inculqué la solidarité avec la Palestine, seront plus déroutés en constatant que le nom de ce pays arabe a été remplacé par l’entité sioniste que des mains malveillantes ont tenté de l’imposer dans un livre officiel, imprimé au nom d’un département ministériel de la République algérienne», affirme notre source. A ce sujet, la direction de l’Education de la wilaya d’Oran est vivement interpellée pour rappeler à l’ordre les chefs d’établissement et de les amener à corriger cette faute grave, sachant que d’autres établissements l’ont déjà fait, conformément aux instructions du ministère de tutelle.
Belhouari Salim


بــقلـم :  حيزية.ت
يـــوم :   2016-09-21
تذبذب شبكة الانترنت يثير استياء زبائن "اتصالات الجزائر"
مواطنون يلجؤون إلى الجيلين الثالث و الرابع أمام بطء التدفق

- مديرية إتصالات الجزائر تؤكد عدم إستقبال أي شكوى

  يشتكى عدد كبير من سكان وسط المدينة و بعض أحياء شرق وهران من تذبذب شبكة الانترنت و بطئ التدفق مما دفع بعض المواطنين اللجوء إلى تقنية الجيل الثالث و الركض وراء أجهزة الجيل الرابع و الحصول عليها بأي شكل من الأشكال لحل مشكل الانترنت الذي أصبح لا غنى عنه بالنسبة للمواطن من جهة كما أن تذبذب الشبكة  يتسبب في تعطل الكثير من المصالح بالنسبة للمؤسسات و الإدارات التي أصبحت تعتمد في تعاملاتها على الانترنت بنسبة 100 بالمائة.
و استاء بعض زبائن اتصالات الجزائر من تدني مستوى الخدمات المقدمة بالنسبة ل "أديسال"  التي  تراجعت نسبة تدفقها و أصبح الإقبال على هذه الشبكة يتراجع بشكل تدريجي أمام عدم اتخاذ أي إجراء من قبل المصالح المعنية فأصبحت عروض الانترنيت عبر الهواتف الذكية البديل الأفضل بالنسبة لكل الفئات، و ذكر بعض المواطنين أنهم قاموا بالاتصال بمصلحة الزبائن و اطلاعهم على المشكل المتعلق بشبكة الانترنيت و تلقوا فقط وعود و لكن لم يسجل أي تدخل، و من جهة أخرى أضاف أحد زبائن اتصالات الجزائر أن نسبة تدفق الانترنت بمنزله تتراجع بشكل مقلق جدا في المساء و الى فترات متأخرة من الليل.
و من جهتها أكدت المكلفة بالإعلام على مستوى مؤسسة اتصالات الجزائر أن مصلحة الزبائن لم تصلها أي شكوى مباشرة تخص انقطاع أو تذبذب في الانترنيت التي يتحرك على إثرها الأعوان للنظر في المشكل و العمل على حله بشكل فوري. مضيفة أن اغلب أسباب التذبذب تعود عادة لخلل بالكوابل  و لا يمكن للمؤسسة ان تعرف ذلك إلا بعد تقديم شكوى أو الاتصال بالمصلحة المعنية، كما ذكرت مصادر من مديرية البريد و تكنولوجيات الاعلام و الاتصال أيضا أن أسباب بطئ التدفق ببعض المناطق ترجع إلى الضغط الكبير الذي تشهده الشبكة خاصة في الفترة المسائية و من اجل التخلص نهائيا من هذا المشكل تجري حاليا عملية تجديد الألياف البصرية بكل المجمعات السكنية للولاية و كانت قد انتهت العملية بوسط المدينة و بعض الأحياء المجاورة، كما تم أيضا تنصيب الألياف البصرية بالمناطق شبه الحضرية التي لم تكن تحتوي على هذه الألياف من قبل كمنطقة بوعمامة و سيدي البشير و غيرها و ذلك لتعميم استعمال الهاتف الثابت و بالتالي شبكة الانترنت و بسرعة تدفق عالية.

بــقلـم :  ك.زوايري
يـــوم :   2016-09-21
5أشهر على تسليم الحظيرة الأوتوماتيكية بمطار أحمد بن بله
مواطنون يرفضون تسديد التكاليف

- مواطن يعتدي على عون المراقبة ليلة أمس.
يواجه أعوان مراقبة المداخل الأوتوماتيكية بمطار أحمد بن بله بعد مرور أزيد من خمسة أشهر على تسليم هذه الخدمة مشاكل جمة مع المواطنين المترددين على هذا المرفق لرفض عدد كبير منهم تسديد تكاليف الدخول رغم كونها مجانية خلال النصف ساعة الأولى فيما تحتسب بعد مرور هذه الفترة تكاليف تتناسب و مدة مكوث صاحب السيارة بالمطار و تتراوح بين 50 و 500 دينارو هو ما يتسبب في وقوع مناوشات كل مرة مع المواطنين كانت آخرها حادثة ليلة أمس التي إعتدى خلالها أحد المواطنين على عون بإحدى مراكز المراقبة الخاصة بالمدخل الأوتوماتيكي  بعد أن رفض تسديد قيمة وصل ب 500 دينار كونه لم يقم بسحب التذكرة من الموزع الإلكتروني عند دخوله المطار فرفض هذا الأخير و تطور الأمر لإشتباك تسبب في إصابة عون المراقبة بجروح زيادة على خسائر لحقت بهيكل مركز المراقبة ماتطلب فتح تحقيق و الإستماع للطرفين كما أن الحادثة ليست الأولى من نوعها لعدم تفهم المواطنين للقانون الداخلي الذي يفرض على المترددين على المطار دفع تكاليف تتجاوز 50 دينار و هي القيمة التي كانت مفروضة سابقا قبل تركيب المداخل الإلكترونية في حال تجاوزت فترة مكوثهم النصف ساعة رغم أن النصف ساعة الأولى تكون مجانية في حال لم يبقى المواطن لفترة تتجاوز ذلك .كما أن تركيب هذه المداخل الإلكترونية إجراء معمول به دوليا و يجب على المواطنين تقبل ذلك لاسيما و أن المداخل الجديدة تضمن تأمين السيارات من خلال كونها مراقبة بكاميرات تصوير .
للتذكير سلم المدخل الأوتوماتيكي شهر آفريل الفارط و ذلك في إطار إستراتيجية تطوير الخدمات التي تنتهجها إدارة هذه المؤسسة و هو مدخل به 6 ممرات و لا يكون المتردد على المطار  مجبرا على دفع أي تكاليف في حال كانت فترة بقائه بالحظيرة   تقل عن الثلاثين دقيقة فيما يدفع ما قيمته 50 دينار في حال بقي بالحظيرة بين نصف ساعة و ساعة و 100 دينار في حال كانت المدة بين ساعة و ثلاث ساعات و بعد مضي الثلاث ساعات تحتسب تكلفة التوقف ب 50 دينار عن كل نصف ساعة و بعد مضي 24 ساعة يدفع صاحب السيارة قيمة 500 دينار . كما ان مشروع مماثل سيجسد بمدخل المحطة  الداخلية المتمثلة في  الخيمة العملاقة.



طالب جامعي يفجّر القضية ومصالح الأمن تحقّق

فضيحة تلقي مسؤول أعوان الأمن رشاوى لإسكان الطلبة في وهران

أمين يفصح
الثلاثاء 20 سبتمبر 2016 424 0

++ تحويل مقر مكتبة وجناح للطلبة لسكنات يقطنها غرباء

تفجّرت فضيحة مدوّية هزّت أركان مديرية الخدمات الجامعية للسانيا غرب وهران، عقب يومين من الافتتاح الرسمي للدخول الجامعي لموسم 2016/2017/، حيث كشف عدد من الطلبة بالإقامة الجامعية المتطوع للذكور بالسانيا، فضيحة تلقي أعوان أمن يتقدّمهم مسؤول الأمن والحراسة بالإقامة لرشاوى مقابل إسكان أجانب وطلبة أنهوا دراستهم منذ سنوات ليظفروا بغرفة بالإقامة الجامعية.
وقد علمت "الحياة" من مصدر مطلع، أنّ مصالح أمن دائرة السانيا استدعت المسؤول عن الأمن والحراسة المدعو "ر. ف" للتحقيق معه، بعدما اتهمه طالب جامعي متحصل على ماستر 2 في الهندسة الميكانيكية الإلكتروتقنية بابتزازه ومطالبته برشاوى رفقة أحد أعضاء منظمة طلابية لا يمت بأي صلة كونه يبلغ من العمر 35 سنة، وبعد طرد الطالب الجامعي من مقر الإقامة توجه مباشرة رفقة عدد من الضحايا نفسهم لإيداع شكوى ضد مسؤول الأمن واتهامه بمطالبته بالمال وسرقة حاسوبه النقال وهاتف ذكي من نوع "غالكسي" ومبلغ مالي.
ودعا، اليوم ، العشرات من الطلبة الجدد الذين لم يجدوا غرفة للإقامة فيها بعد تسجيلهم وبدأ محاضراتهم ودروسهم التطبيقية، المدير العام للديوان الوطني للخدمات الجامعية بوذراع ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الطاهر حجار، بإيفاد لجنة تحقيق وزارية عاجلة للتحقيق في عدم تفعيل آلية البطاقات المغناطيسية وهو ما حرمهم من الاستفادة من الغرف والإقامة، بعد أن تحوّلت العديد من الإقامات الجامعية بعاصمة الغرب إلى مراقد للأجانب سيما الإقامة الجامعية "المتطوع" التي سيّطر عليها تنظيم طلابي واستولى على الجناح "ب" وأجنحة أخرى، بالإضافة إلى وجود غربا تعدوا 40 سنة يقطنون بها من ضمنهم عمال بالبريد وآخرون أساتذة جامعيون، كل هذا أمام مرأى ومسمع المسؤولين عن الإدارة الذين لم يفعلوا نظام البطاقة المغناطيسية على الرغم من وجود جهاز خاص بها.
دون أن ننسى تحويل الإقامة لمكان لركن السيارات فاخرة النوع حسب تصريح الطلبة وما وقفت عنده الجريدة، من ترقيمات متنوعة تركن بالقرب من الإدارة، إلى جانب دخول أجانب وغربا لأداء الصلوات داخل المصلى الموجود بهذه الإقامة المخصّص خصّيصا للطلبة وليس للسكان المجاورين، سيما أنهم أضحوا يركنون سياراتهم داخل الحرم الإقامي.
في السياق ذاته، ندّد العديد من طلبة الإقامة الجامعية "المتطوع ألف سرير" بالسانيا للذكور، بالوضعية الكارثية التي توجد عليها الإقامة المليئة بالعفن سيما المراحيض بالعديد من الأجنحة التي تحمل داخلها العديد من الفيروسات القاتلة، مرورا بانتشار رهيب لقطط التي تعد بالمئات والجرذان، بالإضافة إلى الوضعية الخطيرة التي يوجد عليها مرشات الإقامة المليء بالديدان والعفن، حيث على الرغم من مناشدات الطلبة بتنظيفه لكن حسبهم لا حياة لمن تنادي، إضافة لتأخر الإدارة في إسكان العديد من الطلبة الجدد، ورفض التنظيمات الطلابية الخروج على الرغم من أنهم قضوا فترة دراستهم وبعضهم تجاوز سنه الـ38، إضافة إلى تحويل عدد من الأفارقة المقيمين بالإقامة لغرف لمطابخ ومرشات سيما بالجناح المخصص لهم، إضافة لفضيحة أخرى وهو تحويل مقر مكتبة جامعية ومقرات إدارية لسكنات تقطن فيها المديرة ومسؤول الأمن وعدد من الأساتذة الجامعيين والغرباء.

اجتماع في وزارة الخارجية الفرنسية لمباشرة الإجراءات
اليهود يريدون تجميع 70 مقبرة لموتاهم بالجزائر
6642
قراءة

الجزائر: خالد بودية /   07:00 - 20 سبتمبر 2016

 لا يزال ملف تجميع مقابر اليهود في الجزائر مطروحا بقوة في باريس وإسرائيل في نفس الوقت. فقد نشر الموقع الإخباري “ذو تايم أوف إسرائيل” تفاصيل اجتماع مرفق بالصور، جرى منذ أيام في مقر وزارة الخارجية الفرنسية، حضره مسؤولون فرنسيون كبار وممثل عن الحبر اليهودي الأكبر لفرنسا، بخصوص استكمال إجراءات الشروع في تجميع 70 مقبرة لليهود في الجزائر.

كتب الحبر اليهودي “موشي لوين”، والناطق الرسمي السابق للحاخامية الكبرى في فرنسا، أول أمس، على الموقع الإخباري “ذو تايم أوف إسرائيل”، تفاصيل الاجتماع الذي جرى بمقر وزارة الخارجية الفرنسية “الكيدورسي”. وقد كان سبب تنظيمه “تباحث مسألة تجميع المقابر الصغيرة لليهود في الجزائر”، حسب مقاله.

وأوضح “موشي ليون” بأنه “بتاريخ الجمعة 9 سبتمبر الجاري، جرى الاجتماع الذي حضرته أيضا “يآل هيرشورن” المستشارة الإعلامية للحبر الأكبر لفرنسا، وكان الغرض منه إجراء حوار مع “جون كريستوف بوسال” مستشار وزير الخارجية الفرنسية للشؤون الدينية وكذا مساعده، بهدف تباحث مسألة تجميع المقابر الصغيرة لليهود في الجزائر”.

وأفاد الحبر اليهودي أن “تجميع 70 مقبرة صغيرة لليهود في الجزائر، والمقسّمة إلى 59 مقبرة و11 مربعا للموتى اليهود في المقابر البلدية، تم اقتراحه من طرف السلطات الفرنسية، بهدف توقيف المساس بكرامة بعض القبور التي تتعرض أحيانا إلى التخريب داخل المقابر”. مشيرا إلى أن “رئيس مجلس الكنائس في فرنسا “جويل مرغي” أكد خلال الاجتماع الذي جرى في قصر الكيدورسي (وزارة الخارجية الفرنسية)، بأنه تحصل على موافقة من طرف القاضي اليهودي “يرمياو كوهن” والحاخام الأكبر “دافيد ميساس زاتسال” من أجل بدء الشروع في تجميع المقابر”.

ويصطدم تجميع المقابر بـ”عائق” حسب ما كتبه الحبر اليهودي “موشي ليون”، موضحا: “الحبر الأكبر لفرنسا “هايم كورسيا”، قال بأنه في حالة وأن مجلس الكنائس منذ رحيل القاضي اليهودي “يرمياو كوهن” ما يقارب السنتين والنصف، فإن التجميع لا يحوز على حكم يصدر عن الحاخامية الكبرى خصوصا وأن الأحفاد المدفونين ليسوا كلهم فرنسيين، وقد جرى وأن طلب استشارة (المجلس) عن طريق طلب كتابي موجه إلى قاضي المحكمة اليهودية الأوروبية “بيت دين” بهدف تجميع المقابر طبقا للقانون اليهودي المسمى “الحالاخة”. كما أعلن، بدوره، “جون كريستوف بوسال” مستشار وزير الخارجية الفرنسي، خلال الاجتماع، بأن “مهلة الستة أشهر لتجميع المقابر، قد يمكن تمديدها إذا اقتضت الضرورة”. وقال الحبر اليهودي أيضا بأنه “بتاريخ 16 أوت الماضي، القاضي اليهودي “يرمياو كوهن” قد رجع إلى مراسلة له لسنة 2011، التي ورد فيها حصوله على موافقة الحبر الأكبر “دافيد مساس” بتجميع بعض المقابر المعرضة إلى الخطر، وهذا تماما ما حرّره بقية الحاخامات في مراسلتهم بخصوص تجميع تلك المقابر”.

الموافقة على تجميع مقابر اليهود في الجزائر مرتبط، وفقا للحبر اليهودي صاحب المقال، بـ”انتظار الحبر الأكبر لفرنسا “هايم كورسيا” ومُستشاره المكلف بـ”المجلس اليهودي المقدس” والحبر الأكبر “كلود مامان”، قرار القاضي اليهودي، بكل حذر ويقظة بأن تكون طقوس ممارسة “حالاخة” محترمة لدى تجميع مقابر اليهود في الجزائر”. وهذه النقطة تحديدا التي ربّما لا توافق عليها السلطات الجزائرية لدى تجميع المقابر.

وتقع مقابر اليهود المعنية بالتجميع في الولايات التالية: “عين الدفلى، بجاية، البليدة، الجلفة، غرداية، المسيلة، بسكرة، ڤالمة، أم البواقي، سطيف، بشار، عين تموشنت، بشار، الشلف، معسكر، وهران، غليزان، تيارت وتلمسان. وهذه الولايات قد وردت في قرار صادر بتاريخ 26 ماي 2016 يتعلق بتجميع المدافن الأوروبية، تحديدا اليهودية، في الجزائر.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/112107/#sthash.Si6TOXax.dpuf

 
إيداع ملفّات الإستفادة من التّقاعد المسبق تنطلق الأحد المقبل
بن غبريط ترفض أيّ تراجع لطلب التّقاعد النسبي
تنطلق يوم الأحد المقبل فترة إيداع موظّفي قطاع التّربية ملفّاتهم للإستفادة من التّقاعد المسبق وحدّدت وزارة التّربية الوطنية وحدد تاريخ 31 أكتوبر المقبل كآخرأجل، كما رفضت قبول أيّ تراجع من طرف المعنيين مهما كانت الظّروف. وأفادت مديرية تسيير الموارد البشرية التابعة لوزارة التّربية الوطنية في تعليمة موجّهة لجميع مديريات التّربية في إطار الآليات التنظيمية المتعلّقة بإحالة الموظّفين على التّقاعد المسبق أنّ تقديم ملف الإحالة على التقاعد النسبي سينطلق بداية من يوم الأحد المقبل المصادف لـ 25 سبتمبر الجاري، ويكون من طرف الموظّف المعني دون سواه ، ويكون موقعا ومصادقا عليه خلال الفترة الممتدة إلى غاية 31 أكتوبر 2016، مع عدم قبول أي ملف يودع خارج هذا التاريخ.
كما رفضت مديرية تسيير الموارد البشرية قبول تراجع الموظّف عن طلبه مهما كانت الأسباب، كما أنّ إيداع الموظف المعني الطلب لدى مدير المؤسسة مكان العمل، الذي يقوم بتحويله إلى مديرية التربية. وأشارت إلى أنّ مصالح مديريات التّربية تتكفل بإعداد الملفات الكاملة للإحالة على التقاعد وإيداعها لدى فرع الصندوق الوطني للتقاعد لإتمام الإجراءات. كما أمرت بتبليغ المعنيين بقرار إحالتهم فور التّأشير عليهم من طرف ذات الصندوق ليتمّ إيقاف نشاط الموظّفين المعنيين ابتداء من الفاتح سبتمبر 2017. حيث أعلنت وزيرة التّربية الوطنية نورية بن غبريط أنّ مرحلة إيداع ملفّات التقاعد النسبي كآخر مرحلة حدّدتها الحكومة خلال الثلاثية الماضية قبل المباشرة في إلغائه بداية من سنة 2017، سيكون بداية من يوم الأحد المقبل المصادف لـ 25 سبتمبر الجاري إلى غاية 31 أكتوبر المقبل، وأكّدت أنّه بإمكان جميع الموظّفين الراغبين في الإحالة على التّقاعد في قطاعها إيداع ملفّاتهم بداية من يوم الأحد المقبل ، ولم تستثن الوزارة التّقاعد الاختياري أي النّسبي ودون شرط السن، داعية الموظّفين ولاسيما منهم الأساتذة أن يقدموا طلباتهم على مستوى مكاتب التّقاعد لإستلام قرارات إحالة توقيف النّشاط المأجور في 31 أوت 2017 عمر.ب


بــقلـم :  ك.زوايري
يـــوم :   2016-09-21
5أشهر على تسليم الحظيرة الأوتوماتيكية بمطار أحمد بن بله
مواطنون يرفضون تسديد التكاليف

- مواطن يعتدي على عون المراقبة ليلة أمس.
يواجه أعوان مراقبة المداخل الأوتوماتيكية بمطار أحمد بن بله بعد مرور أزيد من خمسة أشهر على تسليم هذه الخدمة مشاكل جمة مع المواطنين المترددين على هذا المرفق لرفض عدد كبير منهم تسديد تكاليف الدخول رغم كونها مجانية خلال النصف ساعة الأولى فيما تحتسب بعد مرور هذه الفترة تكاليف تتناسب و مدة مكوث صاحب السيارة بالمطار و تتراوح بين 50 و 500 دينارو هو ما يتسبب في وقوع مناوشات كل مرة مع المواطنين كانت آخرها حادثة ليلة أمس التي إعتدى خلالها أحد المواطنين على عون بإحدى مراكز المراقبة الخاصة بالمدخل الأوتوماتيكي  بعد أن رفض تسديد قيمة وصل ب 500 دينار كونه لم يقم بسحب التذكرة من الموزع الإلكتروني عند دخوله المطار فرفض هذا الأخير و تطور الأمر لإشتباك تسبب في إصابة عون المراقبة بجروح زيادة على خسائر لحقت بهيكل مركز المراقبة ماتطلب فتح تحقيق و الإستماع للطرفين كما أن الحادثة ليست الأولى من نوعها لعدم تفهم المواطنين للقانون الداخلي الذي يفرض على المترددين على المطار دفع تكاليف تتجاوز 50 دينار و هي القيمة التي كانت مفروضة سابقا قبل تركيب المداخل الإلكترونية في حال تجاوزت فترة مكوثهم النصف ساعة رغم أن النصف ساعة الأولى تكون مجانية في حال لم يبقى المواطن لفترة تتجاوز ذلك .كما أن تركيب هذه المداخل الإلكترونية إجراء معمول به دوليا و يجب على المواطنين تقبل ذلك لاسيما و أن المداخل الجديدة تضمن تأمين السيارات من خلال كونها مراقبة بكاميرات تصوير .
للتذكير سلم المدخل الأوتوماتيكي شهر آفريل الفارط و ذلك في إطار إستراتيجية تطوير الخدمات التي تنتهجها إدارة هذه المؤسسة و هو مدخل به 6 ممرات و لا يكون المتردد على المطار  مجبرا على دفع أي تكاليف في حال كانت فترة بقائه بالحظيرة   تقل عن الثلاثين دقيقة فيما يدفع ما قيمته 50 دينار في حال بقي بالحظيرة بين نصف ساعة و ساعة و 100 دينار في حال كانت المدة بين ساعة و ثلاث ساعات و بعد مضي الثلاث ساعات تحتسب تكلفة التوقف ب 50 دينار عن كل نصف ساعة و بعد مضي 24 ساعة يدفع صاحب السيارة قيمة 500 دينار . كما ان مشروع مماثل سيجسد بمدخل المحطة  الداخلية المتمثلة في  الخيمة العملاقة.


أصحابها يطالبون بتعويضات أكبر

الشـروع في هـدم المحـلات المحاذية لفندق سيرتـا بقسنطينة
شرعت، مساء أمس، مصالح الولاية في هدم محلات شارع كركري الواقعة خلف فندق سيرتا بمدينة قسنطينة، وسط رفض من مستغليها الذين يطالبون بتعويضات “مناسبة”، بعدما صدر في حقهم حكم قضائي بالإخلاء و نزع الملكية.
و انطلقت العملية في الصباح الباكر من يوم أمس، بحضور ممثلة عن مديرية التعمير و مسؤولين من بلدية قسنطينة و مصالح الأمن، حيث شرع المحضر القضائي في تنفيذ قرار الإخلاء الصادر في حق أصحاب المحلات، و يخص الأمر هاتفا عموميا و محلا آخر اضطرت القوة العمومية إلى اقتحامه بعدما وجدت مدخله موصدا، فضلا عن ثلاثة متاجر أخرى، و قد ذكر مدير التنظيم و الشؤون العامة بالولاية بأن الأمر جاء بناء على قرار نزع الملكية صادر عن الوالي، في حين أكد أصحاب المحلات بأنه صدر في حقهم حكم قضائي بالإخلاء، فيما أخذت آليات البلدية في عملية الهدم حوالي الساعة الثالثة و النصف، و قدمت من الجهة الخلفية لشارع كركري، بعد إغلاق المحلات المعنية.
و تجمع أصحاب المحلات، معبرين عن رفضهم للعملية، دون أن يعترضوا القوة العمومية أو يعيقوا عملها، حيث ذكروا لنا بأنهم ليسوا ضد إلحاق الموقع بفندق سيرتا، أو ضد المشاريع العمومية، لكنهم اعتبروا أن التعويضات التي رصدت لهم غير مستوفية للقيمة الحقيقية لمحلاتهم، مشيرين إلى أن قرار نزع ملكية محلاتهم في سبيل المنفعة العامة، لكن توسعة الفندق لا تندرج في هذا الإطار و تتعلق ببناء مسبح و ملاحق ترفيهية على حد قولهم، مشيرين إلى أن السلطات أخبرتهم بأنه سيجري إنجاز طريق في المكان المذكور، في وقت قال تجار بأن الأمر لا يزال محل نزاع قضائي بالنسبة إليهم، أما بائعو الصوف ففتحوا محلاتهم بشكل عادي. و قال أحد التجار بأن متجره موجود منذ 52 سنة، لكن التعويض لم يتجاوز 240 مليون سنتيم، في حين ذكر آخرون بأن قيمة التعويضات المرصودة لفائدتهم تصل إلى 110 مليون سنتيم، فيما وجدنا آخر قال بأنه استأجر محلا من عند المستغلين، لكن الأخير قام بطرده منه و قبل بالتعويض، ما جعل تجارته تتوقف، و هو اليوم لا يجد مصدرا للرزق، بحسب قوله.
و أفاد مصدر من مشروع ترميم فندق سيرتا، بأن عملية التوسعة على حساب محلات تجار الصوف، سيشمل إنجاز طريق يربط مخرج “باردو” العلوي، بالجهة الخلفية لعمارات شارع زعبان، فضلا عن مسبح تابع للفندق و مكان للجلوس و مبان تقنية لوضع نظام التسخين المركزي، فيما سيغلق الطريق المحاذي للفندق، في حين يذكر أن مسؤولين بالجهات المحلية الذين التقيناهم بالموقع، رفضوا إعطاءنا مزيدا من التفاصيل عن العملية، فيما يُذكر أن القرار يشمل 12 محلا و شقتين منجزتين فوقهم.
سامي.ح


صورة اليوم


الدكتور عبد الرزاق ڤسوم يؤكد
إدارة الفايسبوك تحذر جمعية العلماء المسلمين
1683
قراءة

الجزائر: حميد عبد القادر /   14:30 - 20 سبتمبر 2016

أكد الدكتور عبد الرزاق ڤسوم، رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، أن إدارة “فايسبوك” حذرت الجمعية فعلا “من المضامين التي تنشرها على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي، فيما يتعلق بإسرائيل وفلسطين”. وأوضح الدكتور ڤسوم، في تصريح لـ”الخبر”، أمس، أن موقع “فايسبوك” اعتبر، عبر إدارته، “أن ما ينشر على صفحة الجمعية على موقعها غير مرغوب فيه”.

 قال الدكتور ڤسوم إن جمعية العلماء المسلمين “ثابتة في مواقفها، ولن تتزعزع في آرائها بخصوص القضية الفلسطينية”، موضحا: “طلبنا من كل المناصرين مساندة الجمعية في هذا الموقف”، مضيفا: “نحن نميز بين اليهود وبين إسرائيل، وليست لدينا عقدة مع اليهود. لكن إسرائيل كدولة فهذا لا نتفق معه”. ويرى ڤسوم أن موقف الجمعية بخصوص هذه القضية يعتبر “حق مبدئيا، وليس عرقيا أو جنسيا، بل نابع من الدفاع عن حقوق الإنسان”.

وذكر الدكتور ڤسوم أن التحذير وصل الجمعية عقب الجدل الدائر حاليا حول وضع اسم إسرائيل بدلا من فلسطين على خارطة كتاب الجغرافيا للسنة أولى متوسط، مؤكدا أن الجمعية أصدرت بيانا جاء فيه: “إنها فلسطين وليست إسرائيل”، وهو ما دفع إدارة “فايسبوك” لتحذيرها. وجاء تحذير إدارة “فايسبوك” لجمعية العلماء المسلمين عقب اجتماع مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية بمسؤولين في ذات الموقع للاتفاق على سبل مكافحة التحريض ضد إسرائيل على وسائل التواصل الاجتماعي.

وأوردت وكالة “أسوشيتد برس”، أول أمس، أن الحكومة الإسرائيلية تضغط في اتجاه تمرير مشروع قانون جديد يجبر وسائل التواصل الاجتماعي على كبح أي محتوى يحث على العنف. وتعتقد إسرائيل، حسب ذات الوكالة، أن التحريض على وسائل التواصل الاجتماعي قد لعب دورا كبيرا في حدوث موجة العنف الأخيرة، التي شهدتها بعض المناطق بين الفلسطينيين وإسرائيل. كما ترى الحكومة الإسرائيلية أنه من المفترض أن يلعب “فايسبوك” دورا أكبر في مراقبة المحتوى، مؤكدة المسؤولية القانونية للشركة حيال ما ينشره المستخدمون. وأضافت الوكالة: “يقود هذه الحملة وزير الأمن العام الإسرائيلي جلعاد إردان، ووزيرة العدل إيليت شكد، اللذين شاركا في الاجتماع مع مديري فايسبوك، الأسبوع الفارط”. موضحة: “وقال مكتب إردان، في تصريحات رسمية، إنهما توصلا إلى اتفاق مع ممثلي فايسبوك لتشكيل فريق يعمل على وضع تصور لكيفية مراقبة المحتوى على موقع التواصل الاجتماعي”.
وفي السياق ذاته، ذكر موقع “فايسبوك”، في بيان صحافي، إن “التطرف الإلكتروني لا يمكن مكافحته إلا عبر تعاون صناع القرار والأكاديميين والشركات، سواء في إسرائيل أو في غيرها من الدول”. مؤكدا أنه “لا مكان للتطرف في فضائه الإلكتروني”.

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/112108/#sthash.nfhGfdEZ.dpuf
http://www.elwassat.com/?p=3021

القنوات الخاصة تهدّد "الخضر" بالإقصاء!

الأربعاء 21 سبتمبر 2016 0 0
يواجه المنتخب الوطني لكرة القدم، خطر الإقصاء من منافستي كأس أمم إفريقيا 2017 وتصفيات مونديال 2018، بسبب قيام عدد من القنوات الخاصة، بتصوير كواليس لقاء ليسوتو الأخير بطريقة غير شرعية، وبث أهداف وصور المباراة، حسبما أعلنت عنه "الفاف" في بيان لها، وهو ما أثار غضب قناة "بي أن سبورت" القطرية المالكة لحقوق البث وكذا الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
للتذكير، كانت قناتي "النهار" و"الشروق نيوز" بثتا مقاطع طويلة من مباراة "إثيوبيا - الجزائر" ضمن تصفيات كان 2015، ما دفع حينها مالك قنوات "بي أن سبورت" ناصر الخليفي، بالتهديد برفع دعوى قضائية ضدهما وسحب الإشارة منهما على "النايل سات" في حال تكرّر الفعل.
جتماع بين الوزارة ومجالس الأخلاقيات غدا لتنظيم الممارسة
سائقو "طاكسي" في الخارج يملكون عيادات طبية في الجزائر!
4803
قراءة

وهران: محمد درقي /   18:00 - 20 سبتمبر 2016

 وجّه وزير الصحة وإصلاح المستشفيات دعوة إلى مجالس أخلاقيات الأطباء، والصيادلة، وجراحي الأسنان لعقد لقاء عمل يوم غد الأربعاء، للبت في المشاكل الكبيرة المتعلقة بالممارسة الطبية في الجزائر، حيث سيطالب ممثلو هذه الأخيرة رسميا بإسناد مهمة تنظيم ومراقبة القطاع الخاص لعمادات المهن المذكورة، على أن تتفرغ الوزارة للمشاكل التي تحدث داخل القطاع العمومي.

وحسب الدكتور بقاط بركاني محمد، رئيس العمادة الوطنية للأطباء، فإن هذه الدعوة جاءت بناء على نتائج اجتماع أعضاء المكتب الوطني للمجالس الوطنية لأخلاقيات المهن الثلاثة المنعقد الأسبوع الماضي، والذي حضر أشغاله المفتش العام على مستوى وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات، “حيث أجمعنا خلال لقائنا على استحالة استمرار العمل في الظروف الحالية، نتيجة الفوضى الكبيرة السائدة في أرض الواقع، لاسيما في القطاع الخاص، بفعل تداخل الصلاحيات، وتهميش دور العمادات المؤهلة قانونا لتنظيم هذا الأخير، على غرار ما هو مجسد في سائر بلدان العالم”. وأضاف ذات المتحدث في تصريح أدلى به لـ”الخبر” أمس، أن هيئته “ستستغل فرصة لقاء الوزير، للمطالبة رسميا بإعادة الاعتبار لدور مجالس الأخلاقيات، من خلال تكليفها بمهام تنظيم ومراقبة نشاط القطاع الخاص”، مستشهدا على الفوضى التي تميز الممارسة الطبية بعدة أمثلة حيّة ومُثبتة توضح تجاوزات خطيرة تحدث في الميدان، على غرار وجود “عيادات طبية تنشط بصفة عادية، رغم أن أصحابها يعيشون منذ سنوات طويلة خارج الوطن، وتمكنوا من الحصول على جنسيات أخرى، ويعملون في مختلف المجالات بما في ذلك سياقة سيارات الأجرة”.

وأسهب الدكتور بقاط في سرد المشاكل التي يعاني منها القطاع الخاص، لاسيما بعد أن ارتفع إجمالي عدد الأطباء الخواص إلى أزيد من 55 ألف طبيب متوزعين عبر أنحاء الوطن، حيث أشار إلى “العشوائية التي تميز اعتماد العيادات الطبية، خلافا لكل التنظيمات القانونية التي نصّ عليها المُشرّع، لدرجة أن بعض المناطق تُنصب فيها لوحات الأطباء كل مترين أو ثلاثة أمتار، ما أصبح يؤثر بشكل بالغ في الممارسة الطبية، فضلا عن قضية تعويض الأطباء أثناء فترة العطل، والتي تشهد بيروقراطية كبيرة تنتهي في نهاية المطاف بغلق العيادات بقرار من أصحابها، نتيجة إلزامهم من قبل مديريات الصحة صاحبة الاختصاص الإقليمي، بإحضار ملفات تضم زهاء 15 وثيقة، الأمر الذي يمكن تجنبه بسهولة في حال إسناد هذه المهام لمجالس الأخلاقيات”، على حد تعبيره.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/112113/#sthash.dHzNpYjQ.dpuf

لاعلامي سليمان بخليلي “للوسط “:  لماذا لا تكون قسنطينة عاصمة للثقافة الأمازيغية؟


فتح الأستاذ الاعلامي ” سليمان بخليلي ” النار على تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية , حيث أكد في لقاء خص به يومية “الوسط ” أمس على هامش الندوة التكريمية التي أقيمت بجامعة البويرة لفائدة الشيخ البشير الابراهيمي والشهيد اكلي محند أولحاج , أنه سبق له وأن اقترح بأن تكون قسنطينة عاصمة للثقافة الأمازيغية  بما أن بلادنا احتضنت من قبل تظاهرتي الجزائر عاصمة للثقافة العربية وتلمسان عاصمة للثقافة الاسلامية ، وأضاف محدثنا في ذات السياق أن هذه التظاهرة التي صرفت عليها أموال طائلة بدت باهتة وشاحبة ولم تلق الصدى ،والرواج الذي يناسب تظاهرة من هذا الحجم متأسفا على الحال الذي يشهده الشأن الثقافي في بلد أنجب خير الأدباء والفنانين والاعلاميين , هذا وقد سبق لعديد الكتاب والمثقفين أن أقروا بفشل هذه التظاهرة الثقافية آخرهم الروائي الدكتور “أمين الزاوي ” .
احسن مرزوق     



http://www.ahram-iq.com/2016/09/16/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%A3%D8%B5%D9%8A%D8%A8-%D8%A8%D8%A5%D8%B3%D9%87%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B3%D8%AD-%D9%85%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D9%87-%D8%A8%D9%88/

أمين الزاوي أصيب بإسهال.. مسح ما بعده بورقة من جريدة الخبر… كتب/ الأستاذ الفنان التشكيلي : محمد بوكرش

الجمعة 16 سبتمبر 2016
أخر تحديث : الجمعة 16 سبتمبر 2016 - 6:39 مساءً
أمين الزاوي أصيب بإسهال.. مسح ما بعده بورقة من جريدة الخبر… كتب/ الأستاذ الفنان التشكيلي :   محمد بوكرش
أمين الزاوي أصيب بإسهال.. مسح ما بعده بورقة من جريدة الخبر.
بغداد/ وكالة انباء الاهرام الدولية.
الجزائر- كتب/ الأستاذ الفنان التشكيلي :   محمد بوكرش.
الجمعة 16   سبتمبر 2016
   أمين الزاوي. وقع نهاية فلسفته التنويرية بموضوعه “غونغرينا” المدرسة الجزائرية. الصادرة بجريدة الخبر يوم 15 سبتمبر 2016  قائلا : ارفعوا أياديكم عن نورية بن غبريط !!!.  
  بالفعل شهر الأديب قلمه في الوقت المدروس والمناسب.. لكن بطريقة أقل ما يقال عليها تحريضية للذين نصبوا وزيرة التربية نورية بن غبريط على رأس المنظومة التربوية (المدرسة الجزائرية) لإتمام مهام الوزير السابق بن بوزيد، لكن بأكثر رداءة وأكثر حقد على الشعب الجزائري.. عملا بما ترتله الشيوخ : “وتعاونوا على …”
  العربية واحدة يا أستاذ والأمازيغية واحدة والدين الإسلامي واحد والمدرسة الباديسية واحدة بالجزائر الواحدة،  لكن الأقلام لا أضمن لك ، عديدة.. أشكال وأصناف وطبائع ونوايا بطموحات مختلفة من النبيل الى الصياد في المياه النتنة في غياب الدولة الجزائرية دولة القانون ، دولة التمثيل التربوي والثقافي، كان الأجدر بك وبشجاعتك الغير معهودة أن تكتب غياب هذه الدولة وانهيار البلاد على رؤوسنا باستقواء النظام  الفاسد واستفحاله الذي وجدت فيه ما يناسبك لتلعب دور المؤذن.. تمنيت لو كتبت هذا قبل مرض السيد رئيس الجمهورية.. أما اليوم من هب ودب أذن ويؤذن  مثلك في خرابة  لا امام فيها..
  موضوعك  يقول أنك مغرور يا أمين، لا توازن ، لا حنكة لك ولا تحفظ ثقافي سياسي.. وبالتالي استنزفت كل ما عندك من أراء وحرية بتجاوز.. ضاربا أراء وحرية الآخرين عرض الحائط.. راكبا خيولا ركبها فقط أعداء الإسلام أعداء كل البلاد الإسلامية..
  ماذا لو قلت لك أنت بمقالك هذا المتخوف من الدواعش الجزائريين الغير موجودين بعد، لا فرق بينك وبينهم ان وجدوا بالفعل، بل الأقرب الى دواعش العراق وسوريا وليبيا، المشتلة الصهيونية العربية هو موضوعك  بكل المواصفات التي فرضها فحواه القنبلة العنقودية الحقيقية، وليس من اتهمتهم .. الى أن يثب العكس بتحقيقات أمنية وطنية عالية المستوى..
 لست الأول من أثار مثل هذا الحديث لكن ليس بهذا التحريض وقلة التحفظ.. عليك سيدي  أن تتعلم التمثيل أولا، وجميل الفنون..ومن ثم ربما يكون لك الشأن الذي ليس بيدك كما تعتقد أيضا.. بل أدمغة أمنية، أدباء وفناني الشعب من يصنعه لك وتوضع في مربعك فقط.. ولا مربع بالمدرسة الجزائرية الجزائرية ثقافيا وعلميا التي نعتها بأحقر النعوت وبما فاح  به لسانك الفرونكوفيلي.
  المدرسة الجزائرية  الثورية الباديسية  قهرها  قمع  أبناء المدارس الهجينة التي وصلت بنا الى ما نحن فيه.. سددنا المديونية نعم،  لكن تبعاتها استمرت .. صنعت زمن الرداءة التربوية الفكرية  والأدبية قصدا.. الى أن عاصرت فيه سيدي ثمار ما جنيتموه ..برلمان الحفافات وما يشبه مسئولين ورؤساء أحزاب ورؤساء تحرير جرائد مأجورة معارضة  لرغبات الشعب.. لعلمك أيها المثقف الكبير، اسأل الأستاذ ‘محمد أرزقي فراد’   أستاذ في مادة التاريخ يقول لك من هم فطاحلة وأعلام اللغة العربية في الجزائر من قديم زمان الى اليوم .. لا أظن بأية حال أنك مرشحا  للتفكير مكانهم أو تدافع عن أمازيغيتهم  أو كيف يمكن أن تكون مدارسنا أو الجزائر التي يطمح لها المعظم منا.. أتعرف صديقي من هم أعلام اللغة العربية بالجزائر ومن هم المدافعون عنها.. ؟ بالطبع لا، لو كنت تعرف ما كنت أن تتعب نفسك وتتحدث عن الأمازيغية ومستقبلها بدل شعب كامل ..أنت ” بلاعطي ” يا’أمين’بلغة ‘حميدة العياشي’ …
 أراك وزيرا مهما جدا.. لو لا غفلة وتجاهل من يوزع الصكوك ..خانك الحظ ..وعليه موضوعك موضوع سباق مع الزمن.. عاملا بذكر(بكسرالكاف) فان الذكر ينفع المقربين.. لعل وعسى “تحكملك ” كيما “حكمت” لنورية بن غبريط..
 ألا تكفيك العشرة سنوات التي مرت بها الجزائر.. ألا تكفيك الدماء التي أريقت ظلما؟ ألا تكفيك الألاف التي اختفت الى اليوم؟.
 ماذا تريد يا أمين…؟ بهذا التحريض المغرض المباشر المماثل للتحريض الذي سبق جهنم العشرة سنوات السود.. هل الخطاب موجه للشعب الذي ذاق الأمرين منها ومن تبعاتها، أم هو موجه لفيئة المعينة المأمورة المستفيدة في كل الحالات..

 ان كان خطابك موجه للشعب، ثق أنك في الصيف ضيعت اللبن ..وان هو موجه لغير الشعب فاعتبره معي مشروعا خطيرا على الجزائر يشبه مشروع أمريكا فرنسا وبريطانا واسرائيل والسعودية في العراق وسوريا وليبيا..
 هل نعتبر موضوعك دعوة صريحة   للفيلسوف الفرنسي ‘برنار هنري ليفي’ عراب المحارق.. أم أنت عرابها من جديد في الجزائر بالنيابة؟.
 كن رئيسا للجزائريين يا ‘أمين رشح نفسك من يمنعك ؟ خذها حيث تريد بلا شوشرة..، لكن أن تكون أديبا  أو مفكرا فهذا أكبر منك بكثير…بمثل هذا الموضوع بالذات.. الله يرحم صديقي الروائي ‘الطاهر وطار’ والمرحوم ‘مولود قاسم نايت بلقاسم* والأستاذ الكاتب والمؤرخ الفني والثقافي’محمد أروقي فراد’ بالمناسبة.
بوكرش محمد 15/09/2016
…و.هـ.د..انتهى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
مولود قاسم نايت بلقاسم (19271992) رجل التعريب في الجزائر. تقلد منصب مدير في وزارة الخارجية، فوزيرًا للتعليم الأصلي والشؤون الدينية ومستشارًا لرئيس الجمهورية، ثمّ أصبح مسؤولا في حزب جبهة التحرير مكلّفًا بتعميم استعمال اللغة الوطنية. ومسؤول على المجلس الأعلى للغة العربية.
advar ps+
رابط مختصر

Cité Émir Abdelkader : Une école abandonnée transformée en décharge sauvage

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.09.16 | 10h00 Réagissez

Située sur les hauteurs du quartier populaire Emir Abdelkader (ex-Faubourg Lamy), l’école primaire Kahlouche Lakhdar, fermée en 2009, prend désormais les allures d’une décharge sauvage.

La décision de sa fermeture s’est imposée, pour rappel, par l’évacuation des habitants du bidonville mitoyen à l’école, dit La Carrière, dont les enfants constituaient l’essentiel des élèves qui y étaient inscrits. L’établissement cédé à l’époque, selon les informations en notre possession, par l’APC de Constantine à la direction de la sûreté urbaine est actuellement à l’abandon.
L’absence d’agents d’entretien, mais surtout de gardiennage, comme nous avons pu le constater lors de notre déplacement, hier, sur place, a fait en sorte que les lieux ont été transformés en dépotoir où toutes sortes de détritus et résidus de matériaux de construction, jetés par des citoyens indélicats au fil des années, s’amoncellent au beau milieu de la cour.
Même les salles de classe n’ont pas été épargnées, du reste, par les actes de vandalisme qui ont eu pour conséquence des portes volées et quasiment toutes les vitres cassées. Tel est désormais le décor qui s’impose à l’intérieur de cette école tombée, semble-t-il, dans l’oubli, sans susciter la moindre réaction des autorités concernées.            
F. Raoui



سعد بوعقبة يشتم سعد بوعقبة!
4367
قراءة

الخبر /   21:05 - 20 سبتمبر 2016

 تفاجأ الكاتب الصحفي سعد بوعقبة، كاتب عمود “نقطة نظام” في يومية “الخبر”، بوجود عدد من الصفحات باسمه أو باسم عموده “نقطة نظام” على موقع التواصل الاجتماعي الـ”فايسبوك”. ومن طرائف الأمر أن سعد بوعقبة راسل إحدى هذه الصفحات فقام صاحبها بشتمه وحظره، والغريب أن الصفحة تحمل اسمه. ويتبرأ الكاتب سعد بوعقبة من كل هذه الصفحات التي تحمل اسمه، ويلفت انتباه قرائه إلى أنه لا يملك أي صفحة في أي موقع للتواصل الاجتماعي سواء “فايسبوك” أو “تويتر” أو أي موقع آخر، كما يتبرأ من كل ما يصدر فيها أو ما تحتويه من منشورات أو صور ومواقف..  ويلفت الانتباه أيضا إلى انه إلى حد اليوم لم يفكر في فتح أي صفحة على أي موقع.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/112149/%D8%B3%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%88%D8%B9%D9%82%D8%A8%D8%A9-%D9%8A%D8%B4%D8%AA%D9%85-%D8%B3%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%88%D8%B9%D9%82%D8%A8%D8%A9/#sthash.UwtMgkoP.dpuf

سعد بوعقبة يشتم سعد بوعقبة!

4367

قراءة

الخبر /   21:05 - 20 سبتمبر 2016


 تفاجأ الكاتب الصحفي سعد بوعقبة، كاتب عمود “نقطة نظام” في يومية “الخبر”، بوجود عدد من الصفحات باسمه أو باسم عموده “نقطة نظام” على موقع التواصل الاجتماعي الـ”فايسبوك”. ومن طرائف الأمر أن سعد بوعقبة راسل إحدى هذه الصفحات فقام صاحبها بشتمه وحظره، والغريب أن الصفحة تحمل اسمه. ويتبرأ الكاتب سعد بوعقبة من كل هذه الصفحات التي تحمل اسمه، ويلفت انتباه قرائه إلى أنه لا يملك أي صفحة في أي موقع للتواصل الاجتماعي سواء “فايسبوك” أو “تويتر” أو أي موقع آخر، كما يتبرأ من كل ما يصدر فيها أو ما تحتويه من منشورات أو صور ومواقف..  ويلفت الانتباه أيضا إلى انه إلى حد اليوم لم يفكر في فتح أي صفحة على أي موقع.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/112149/%D8%B3%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%88%D8%B9%D9%82%D8%A8%D8%A9-%D9%8A%D8%B4%D8%AA%D9%85-%D8%B3%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%88%D8%B9%D9%82%D8%A8%D8%A9/#sthash.UwtMgkoP.dpuf

Travaux d’extension de l’hôtel Cirta

Des commerçants de Bardo en colère

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.09.16 | 10h00 Réagissez
 
	L’opération de démolition entamée hier continue de faire des remous
L’opération de démolition entamée hier...

Tout en accusant les autorités de les avoir méprisés, les concernés réclament une indemnisation digne et juste.

Les propriétaires des douze locaux commerciaux situés rue Rahmani Achour, à proximité de l’hôtel Cirta, expriment leur colère envers les services de la wilaya et les accusent d’avoir transgressé la loi en détriment de leurs droits. Ils l’ont exprimé haut et fort, hier matin, lors de l’entame de l’opération de démolition de ces commerces, en prévision du projet d’extension de l’hôtel Cirta, en présence des services de la direction de l’urbanisme et de la construction (DUC), de la DRAG et ceux de la commune de Constantine.
Une action qui a provoqué le mécontentement et la colère des marchands concernés. Certains d’entre eux, particulièrement les commerçants de laine, ont refusé carrément de libérer les locaux avant d’être indemnisés dignement. «L’expropriation a été faite de manière illégale et la wilaya a d’emblée transgressé la loi. Car ce genre d’opérations se fait sous la supervision d’une commission d’évaluation et en présence de tous les concernés. Chose qui n’a pas eu lieu», a fulminé Kamel Boudemagh, un des propriétaires. «Nous avons été lésés et méprisés plusieurs fois en dépit des requêtes que nous avons adressées à tous les services concernés à l’instar du wali, le DUC et autres.
Ces derniers refusent de communiquer avec nous et se contentent de nous envoyer un huissier de justice», a-t-il ajouté. Ces commerçants affirment avoir été victimes d’une injustice terrible avec la complicité des autorités locales. «Ils nous ont proposé une indemnisation de 240 millions pour un local situé dans un lieu stratégique, en plein centre-ville et juste à côté de l’hôtel historique Cirta. C’est une somme dérisoire qui ne permet pas d’acheter un autre magasin dans les communes les plus isolées.
C’est inadmissible», s’est révolté M. Boudemagh. Et de poursuivre que ce projet n’entre pas dans le cadre de l’utilité publique, comme prétendent les responsables locaux. Il s’agit d’un commerce, dont l’EGT Est et le groupe Marriott vont en bénéficier et non pas le citoyen. «Une utilité publique concerne un établissement scolaire, un hôpital ou une route pour les citoyens et non pas les extensions d’un hôtel de luxe. Il y a beaucoup de suspicions dans cette affaire, ce qui a poussé les autorités à accélérer l’opération de démolition», a-t-il indiqué.
Selon notre interlocuteur, les services de la commune n’ont pas attribué le permis de construire pour les travaux de cette extension. Ce qui reste à confirmer. «A ce jour nous ne sommes pas indemnisés ni transférés vers d’autres locaux. Nous demandons des indemnisations dignes, car nous exerçons ici depuis 52 ans.
En plus, l’affaire est toujours en justice, ce qui interdit toute sorte d’opérations de démolition sans que le tribunal ne tranche définitivement», a conclu M. Boudemagh. Sur place, la réticence des autorités locales présentes et leur refus de nous donner des explications ouvrent le champ libre aux doutes et à toutes les supputations.                                                                 

Yousra Salem

 
	L’opération de démolition entamée hier continue de faire des remous

أفادته المحكمة الابتدائية بالحراش بالبراءة

ولاية الجزائر تتابع تسعينيا بالتصريح الكاذب للحصول على سكن اجتماعي

طالب النائب العام بالغرفة الجزائية بمجلس قضاء العاصمة بتشديد العقوبة ضد شيخ طاعن في السن بتهمة التصريح الكاذب المتابع فيها من طرف ولاية الجزائر، على أساس أنه صرح بعدم امتلاكه لسكن وهو يحوز على فيلا بحي بومعطي بالحراش، وهي التهمة التي تمت تبرئته منها بالمحكمة الابتدائية بالحراش واستأنفت فيها النيابة العامة. وأنكر المتهم البالغ من العمر 90 سنة ضلوعه في القضية، وصرح بأنَه لا يحوز على أي سكن أو استفاد سابقا من قطعة أرضية، وهذا عكس ما ورد في ملفه القضائي، حيث أودعت ولاية الجزائر شكوى ضد الشيخ تتهمه فيها بأنه أكد عدم امتلاكه لأي سكن أو قطعة أرض في محاولة منه للاستفادة من عملية الترحيل من الحي القصديري الذي يقيم فيه ببومعطي بالحراش، وهو على العكس من ذلك لديه فيلا.
من جهته، دفاع الشيخ الطاعن في السن أكد في مرافعته بأنَ موكله يقيم بحي مصنع الفخار سابقا ببومعطي الحراش منذ ستينيات القرن المنصرم رفقة أفراد عائلته ويبلغ من العمر 90 سنة ومصاب بمرض الزهايمر والسل، وفي إطار عمليات الترحيل التي شهدها الحي القصديري الذي يقيم فيه كان من ضمن المقصين من العملية على أساس أنَه يملك فيلا حسب ولاية الجزائر التي لم تقدم أي وثيقة أو سند يبيَن ذلك رغم الإمكانيات التَي تتوفر عليها الولاية كشهادة السلبية التَي تصدر عن المحافظة العقارية التي تعمل تحت اختصاص ولاية الجزائر تبين من خلالها يملك فيلا من عدمه، كما كان على ولاية الجزائر، كما عرف الدفاع، الاتصال بمصلحة العمران المتواجدة مقرها بالولاية التي يقيم فيها المتهم، ليتسنى لها التأكد من استفادته من قطعة أرض أو سكن أو تقدم على الأقل البطاقة الوطنية الإلكترونية الخاصة بالسكن.
وحسب الدفاع فإن ولاية الجزائر أقصت موكله الذي سكن بعدها عند اصهاره بدون اي دليل مادي وهذا بغرض متابعته جزائيا واستصدار حكم من أجل إقصائه نهائيا من الحصول على سكن اجتماعي، كون المتهم تقدم بطعن ضد قرار إقصائه، ولم يتم الفصل فيه لحد الساعة، رغم تبرئته من ساحة التهم الموجهة إليه من محكمة الحراش بالعاصمة.
مجيد مصطفى

ليست هناك تعليقات: