اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان التضحية بالابناء افضل من التضحية بكباش العيد السعيد والجزائريون يكتشفون خطا سيدنا ابراهيم الخليل الدي ديح كبش العيد ونسي ابنه وعلماء الاديان يطالبون حجاج البقاع المقدسة بالتضحية بالشعب السعودي بدل حيوانات الشعب السعودي والاسباب مجهولة
صورة من مقبرة قسنطينة
الجزائريون يحبون التضحية بابنائهم
صورة من سوق الحيوانات الانسانية بوهران
الجزائريون يحبون التضحية بالحيوانات
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف علماء النفس الجزائريين ان الجزائريين رحماء على المواشي اشداء على ابنائهم وحوادث تضحية الاباء بابنائهم تغزواخبار الصحف الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لشراء رجال الجزائر كباش العيد السعيد من اجل التاضحية بابنائهم والجزائريين يعلنون التمرد الديني على وصية النبي ابراهيم بدبح ابنائهم بدل كباش العيد والجزائريين يطالبون الهيئات الرسمية بالغاء تظاهرة عيد الاضحي بالامصار الجزائرية خوف من مجازر جماعية بين الاباء وابنائهم وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية الاداعية امال ادريس اقصر نشرة اخبارية في حصة صباح الخير ياجزائر وقسم اخبار الاداعة الجزائرية يبدع تقنية اخبار جدار االفايسبوك ويدكر ان التقشف الاخباري سوف يمتد الى التقلص العمالي مستقبلا ويدكر ان للجزائر ثلاثة شركات كبري للسوناطراك احداهما بترولية في الصحراء وثانيهما اعلامية وثاالثهما ادراية ويدكر ان مجموع عمال الاداعة الجزائرية يساوي سكان دولة اوروبية بامتياز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشافالمديعة امينة في حصة صباح الخير ياجزائر بالقناة الاولي غياب النكتة والضحك بين الجزائريين والمديعة امينة تتاسف على سنوات الدراسة الجزائرية الحزينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبث اداعة قسنطينة اغاني الراحلة ام كلثوم والمديعة نادية تعلن ان طلب المستمعين افضل من رغبة الادريين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتدار المديعة نجوي عاز على استدكار اداعة سوق اهراس في احاديثها في حصة نسيم وصباح الاداعية والمديعة نجوي عاز تقترح موضوع اسعار الكباش في حصة اقتصادية وتقدم فريق اداعة قسنطينة ابتداءا من السائق وانتهاءا بالحارس ومابينهما من المشرف مراد ويدكر ان المديعة نجوي عاز ابدعت اشعار ادبية عبرامواج اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع وزيرة التربية الجزائرية تسويق الكتب الجديدة خوفا من انتقام الاسلاميين والوزيرة بن غبريط تقرر اداء فريضة الحج بالبقاع المقدسة لارضاء الاسلاميين من الشرق الجزائري والاسباب مجهولة
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: السبت، 03 أيلول/سبتمبر 2016 00:52
تشييع جنازة الفتاة إكرام و النصر تنقل مأساة العائلة
• دماء أسفل السرير و حديث عن توقيف المتهم
شُيعت، زوال أمس، جنازة الفتاة «إكرام ناريمان» 14 سنة، التي عثر عليها مساء الأربعاء الماضي ميتة داخل مسكنها العائلي بالمدينة الجديدة ماسينيسا بقسنطينة، وسط جو من الحزن و الأسى الكبيرين، خاصة أن الحادثة وقعت في ظروف غامضة و لا تزال قيد التحقيق، في ظل غياب معلومات رسمية حول ملابساتها، و هو ما عمق من جراح العائلة التي فقدت بنتين في ظرف سنتين.
و وري الثرى جثمان الضحية بالمقبرة المركزية بوسط مدينة قسنطينة، أين سجل حضور كبير لأفراد عائلة إكرام و جيران و أصدقاء العائلة، الذين بدت عليهم ملامح الحيرة و الدهشة، خاصة أن الحادثة تشوبها العديد من علامات الاستفهام، و لا تزال خيوطها غامضة ما دام التحقيق لا يزال جاريا في القضية، و بتأثر كبير تمت مراسيم الجنازة، حيث دفنت الفتاة بجانب قبر أختها «م.م.ل» التي توفيت قبل حوالي سنة بعد إصابتها بمرض السكري، و شاءت الأقدار أن تدفن الشقيقتان جنبا إلى جنب و في نفس العمر 14 سنة، تاركتين وراءهما أما أنهكها الزمن و أتعبتها المحن رفقة شقيقهما الأصغر ذي الـ 10 سنوات.
النصر زارت بيت العائلة الكائن بالطابق الثاني بالعمارة «جي 2» بالمنطقة «أو» التي يقطن بها المرحلون الجدد من حي بوذراع صالح، أين استقبلنا أخوال الضحية في جو من الحزن و الحسرة، على فقدان إكرام التي يشهد جيرانها بأنها كانت فتاة بشوشة و محبوبة وسط صديقاتها، و عن مشوارها الدراسي أخبرنا أخوالها أنها متفوقة في دراستها بدليل نجاحها في الانتقال إلى السنة الثالثة متوسط، حيث كانت تعيش رفقة شقيقها الأصغر و أمها المطلقة من والدها منذ حوالي سنتين.
• دماء أسفل السرير و حديث عن توقيف المتهم
شُيعت، زوال أمس، جنازة الفتاة «إكرام ناريمان» 14 سنة، التي عثر عليها مساء الأربعاء الماضي ميتة داخل مسكنها العائلي بالمدينة الجديدة ماسينيسا بقسنطينة، وسط جو من الحزن و الأسى الكبيرين، خاصة أن الحادثة وقعت في ظروف غامضة و لا تزال قيد التحقيق، في ظل غياب معلومات رسمية حول ملابساتها، و هو ما عمق من جراح العائلة التي فقدت بنتين في ظرف سنتين.
و وري الثرى جثمان الضحية بالمقبرة المركزية بوسط مدينة قسنطينة، أين سجل حضور كبير لأفراد عائلة إكرام و جيران و أصدقاء العائلة، الذين بدت عليهم ملامح الحيرة و الدهشة، خاصة أن الحادثة تشوبها العديد من علامات الاستفهام، و لا تزال خيوطها غامضة ما دام التحقيق لا يزال جاريا في القضية، و بتأثر كبير تمت مراسيم الجنازة، حيث دفنت الفتاة بجانب قبر أختها «م.م.ل» التي توفيت قبل حوالي سنة بعد إصابتها بمرض السكري، و شاءت الأقدار أن تدفن الشقيقتان جنبا إلى جنب و في نفس العمر 14 سنة، تاركتين وراءهما أما أنهكها الزمن و أتعبتها المحن رفقة شقيقهما الأصغر ذي الـ 10 سنوات.
النصر زارت بيت العائلة الكائن بالطابق الثاني بالعمارة «جي 2» بالمنطقة «أو» التي يقطن بها المرحلون الجدد من حي بوذراع صالح، أين استقبلنا أخوال الضحية في جو من الحزن و الحسرة، على فقدان إكرام التي يشهد جيرانها بأنها كانت فتاة بشوشة و محبوبة وسط صديقاتها، و عن مشوارها الدراسي أخبرنا أخوالها أنها متفوقة في دراستها بدليل نجاحها في الانتقال إلى السنة الثالثة متوسط، حيث كانت تعيش رفقة شقيقها الأصغر و أمها المطلقة من والدها منذ حوالي سنتين.
جثة الضحية وُجدت تحت سرير إحدى الغرف
الأم البالغة من العمر 39 سنة أبت إلا أن تستقبل النصر و تحدثنا عن فاجعتها و الدموع تنهمر من عينيها، حيث قالت أن «إكرام» قضت ليلة الثلاثاء الماضي في بيت صديقة لها تقطن بذات الحي، مضيفة أن طليقها «م.ر» 54 سنة الذي طلبت منه الخلع و انفصلت عنه بسبب مشاكل بينهما و الذي تقول أنه لم يُسدّد نفقة أولاده ما دفعها لإعداد ملف قضائي للمطالبة بحق أبنائها، اتصل بابنتها تلك الليلة على أساس ملاقاته في العمارة صباح الأربعاء الموالي، لإعادة شقيقها الصغير الذي كان في بيته بمنطقة وادي العثمانية بولاية ميلة، فيما ذهبت هي كعادتها صباحا إلى العمل، قبل أن يتصل بها طليقها في المساء و يخبرها بأنه وجد باب المنزل مفتوحا و أن إكرام لم تكن بداخله، لتتنقل مفزوعة إلى المنزل، أين وجدت طفلها بمفرده و لم تعثر على الضحية.
و تضيف الأم أن عدم العثور على ابنتها بالمسكن العائلي، دفع بها للبحث عنها لدى عائلة صديقتها التي قضت الليلة معها و لدى الجيران ظنا منها أنها ذهبت عند صديقات أخريات، لكن دون جدوى، قبل أن تقوم بالبحث عنها داخل المنزل بحكم أن إكرام كانت، كما تقول الأم، تختبئ أحيانا داخل الخزانة، قبل أن تتفطن إحدى الجارات التي شاركتها في البحث، إلى وجود الفتاة ملقاة على وجهها تحت سرير إحدى الغرف، و يتبين بعدها أنها ميتة و لا تتحرك، و على إثر ذلك اتصلت والدة الضحية بالأب الذي لم يتأخر، كما أضافت، في الوصول إلى المنزل، و بدأت في الصراخ و الصياح بأعلى صوتها بأنهم «قتلوا ابنتها»، و تزامن اكتشاف الجثة مع تواجد مصالح الأمن بذات الحي، حيث قامت بالاتصال بالشرطة العلمية و السلطات القضائية، و تم إخراج الجثة حوالي الساعة الثامنة و النصف ليلا نحو مستشفى محمد بوضياف.
العائلة تقول أن إكرام خُنقت باستعمال خمار
النصر دخلت مسرح الجريمة، و شاهدت سريرا كان في زاوية إحدى غرف المنزل تقول العائلة أن إكرام وُجدت أسفله، و قد لاحظنا عند سحبه آثار دماء.. والدة الضحية قالت لنا أن ابنتها كانت ملقاة على بطنها عندما تم إخراج جثتها من أسفل السرير، كما أن جسمها كان أزرق اللون و يديها كانتا متجهتان للأعلى، و قد تصادف تواجدنا بالحي مساء الخميس الماضي، حضور رجال أمن قاموا بأخذ الخمار الذي تقول العائلة أن الجاني خنق إكرام باستعماله، في إطار التحقيقات التي تم مباشرتها إثر ارتكاب الجريمة.
و ذكرت مصادر متطابقة للنصر، أن عناصر الأمن تكون قد أوقفت المتهم الذي تحوم شكوك العائلة بأنه والد الضحية، خاصة أنه لم يحضر جنازة ابنته، و هي معلومات لم يتسن لنا التأكد منها من مصدر رسمي بمديرية الأمن الولائي، حيث رفضت خلية الاتصال و العلاقات العامة تأكيد أو نفي المعلومة و اكتفت بالتأكيد على أن القضية لا تزال قيد التحقيق، في انتظار ما ستسفر عنه التحريات في الأيام المقبلة .
الأم البالغة من العمر 39 سنة أبت إلا أن تستقبل النصر و تحدثنا عن فاجعتها و الدموع تنهمر من عينيها، حيث قالت أن «إكرام» قضت ليلة الثلاثاء الماضي في بيت صديقة لها تقطن بذات الحي، مضيفة أن طليقها «م.ر» 54 سنة الذي طلبت منه الخلع و انفصلت عنه بسبب مشاكل بينهما و الذي تقول أنه لم يُسدّد نفقة أولاده ما دفعها لإعداد ملف قضائي للمطالبة بحق أبنائها، اتصل بابنتها تلك الليلة على أساس ملاقاته في العمارة صباح الأربعاء الموالي، لإعادة شقيقها الصغير الذي كان في بيته بمنطقة وادي العثمانية بولاية ميلة، فيما ذهبت هي كعادتها صباحا إلى العمل، قبل أن يتصل بها طليقها في المساء و يخبرها بأنه وجد باب المنزل مفتوحا و أن إكرام لم تكن بداخله، لتتنقل مفزوعة إلى المنزل، أين وجدت طفلها بمفرده و لم تعثر على الضحية.
و تضيف الأم أن عدم العثور على ابنتها بالمسكن العائلي، دفع بها للبحث عنها لدى عائلة صديقتها التي قضت الليلة معها و لدى الجيران ظنا منها أنها ذهبت عند صديقات أخريات، لكن دون جدوى، قبل أن تقوم بالبحث عنها داخل المنزل بحكم أن إكرام كانت، كما تقول الأم، تختبئ أحيانا داخل الخزانة، قبل أن تتفطن إحدى الجارات التي شاركتها في البحث، إلى وجود الفتاة ملقاة على وجهها تحت سرير إحدى الغرف، و يتبين بعدها أنها ميتة و لا تتحرك، و على إثر ذلك اتصلت والدة الضحية بالأب الذي لم يتأخر، كما أضافت، في الوصول إلى المنزل، و بدأت في الصراخ و الصياح بأعلى صوتها بأنهم «قتلوا ابنتها»، و تزامن اكتشاف الجثة مع تواجد مصالح الأمن بذات الحي، حيث قامت بالاتصال بالشرطة العلمية و السلطات القضائية، و تم إخراج الجثة حوالي الساعة الثامنة و النصف ليلا نحو مستشفى محمد بوضياف.
العائلة تقول أن إكرام خُنقت باستعمال خمار
النصر دخلت مسرح الجريمة، و شاهدت سريرا كان في زاوية إحدى غرف المنزل تقول العائلة أن إكرام وُجدت أسفله، و قد لاحظنا عند سحبه آثار دماء.. والدة الضحية قالت لنا أن ابنتها كانت ملقاة على بطنها عندما تم إخراج جثتها من أسفل السرير، كما أن جسمها كان أزرق اللون و يديها كانتا متجهتان للأعلى، و قد تصادف تواجدنا بالحي مساء الخميس الماضي، حضور رجال أمن قاموا بأخذ الخمار الذي تقول العائلة أن الجاني خنق إكرام باستعماله، في إطار التحقيقات التي تم مباشرتها إثر ارتكاب الجريمة.
و ذكرت مصادر متطابقة للنصر، أن عناصر الأمن تكون قد أوقفت المتهم الذي تحوم شكوك العائلة بأنه والد الضحية، خاصة أنه لم يحضر جنازة ابنته، و هي معلومات لم يتسن لنا التأكد منها من مصدر رسمي بمديرية الأمن الولائي، حيث رفضت خلية الاتصال و العلاقات العامة تأكيد أو نفي المعلومة و اكتفت بالتأكيد على أن القضية لا تزال قيد التحقيق، في انتظار ما ستسفر عنه التحريات في الأيام المقبلة .
خالد ضرباني
أربعيني يقتل ابنته القاصر ويحاول الإجهاز على طليقته خنقا بخمارها في ماسينيسا بقسنطينة
- 02/09/2016
- reda soualmia
امرأة تقتل ابنها جوعا وعطشا بحجزه داخل غرفة لأيام في بسكرة
باشرت، أمس، مصالح الشرطة القضائية في بسكرة، تحقيقا في وفاة طفل عمره 8 سنوات وجد جثة هامدة داخل غرفة منزله العائلي بحي 400 مسكن في العالية بعاصمة الولاية. وعلم أن الضحية عثر عليه ملقى في فراشه وجثته بدأت في التعفن بعد تسرب رائحة كريهة إلى الجيران، ليقوموا بتبليغ مصالح الحماية المدنية إثر شكوكهم في وجود جثة متعفنة، وعلى الفور تنقل عناصر الشرطة رفقة الحماية المدنية إلى المكان، حيث اتضح وجود جثة طفل داخل غرفة مسكنه ليتم تحويلها إلى مصلحة الطب الشرعي بمستشفى بشير بن ناصر لتشريحها وتحديد أسباب الوفاة، وأشارت التحريات الأولية إلى تعرض الضحية للحجز داخل غرفة منزله منذ أيام مما أدى لوفاته متأثرا بالحرارة الشديدة والجوع، من جانبها أوقفت الشرطة المشتبه فيها على ذمة التحقيق، حيث كشفت المعطيات الأولية أن الموقوفة تعاني من اضطرابات عقلية، فيما يواصل المحققون تحرياتهم في القضية مع أفراد عائلة الضحية لتحديد خلفيات الحادثة، التي تأكد أنها جريمة قتل بشعة اقترفت من طرف أم في حق ابنها، كما تبيّن أن المشتبه فيها لها سوابق في الاعتداء على ابنها.
باحث مغربي يتحامل على شيوخ أغنية الشعبي في الجزائر
المغرب يحاول أن ينسب أغنية وموسيقى الشعبي إليه
السبت 03 سبتمبر 2016
0
697
ولم تستسغ المغرب خبر تقدم الجزائر بملف لهيئة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) من أجل تصنيف أغنية الراي ضمن التراث العالمي للبشرية، حيث قال عبد المجيد فنيش، الفنان المسرحي والباحث في مجال الفنون التراثية، أن تأكيد وزير الثقافة الجزائري تقدّم بلاده بطلب رسمي لتصنيف موسيقى "الرّاي" كموروث غنائي شعبي جزائري لدى منظمة "اليونيسكو"، بالإضافة إلى أكلة "الكسكس"، "تصرفات متأصلة وليست وليدة اليوم".
وقال فنيش، في تصريح لإحدى الجرائد المغربية الموالية للمخزن، أن هذه الحملة التي تسعى إليها الحكومة الجزائرية وتخص تصنيف فن "الرّاي" وأكلة "الكسكس" ضمن الموروثات الإنسانية الجزائرية حملة قديمة، سعى خلالها عدد من المثقفين الجزائريين إلى إصدار كتب بتكاليف مالية باهظة تنسب فن الملحون المغربي إلى الجزائر؛ من بينها كتاب "أئمة الشعبي والحوزي الجزائري".
وأوضح الفنان المغربي أن الكتاب تطرق لمن أسماهم "أئمة الشعبي" والمقصود بـ"الشعبي" فن الملحون المغربي، وساق أسماء مغربية بحتة من قبيل عبد القادر العلمي والعربي المكناسي ومحمد بن علي ولد أرزين صاحب قصيدة "الشمعة" الشهيرة المُؤداة من لدن الفنان الحسين التولالي، على كونهم فنانين جزائريين، والواقع أنهم فنانون مغاربة، ويقول الباحث المغربي هذا الكلام الذي لا أساس له من الصحة.
وتحامل المتحدث على الفنانين الجزائريين بالقول بأن عددا من عقلاء الجزائر، من الفنانين والمثقفين، صححوا هذه المغالطات وأوضحوا بين ما هو مغربي محض وبين ما هو جزائري، مشيرا إلى أنه قد يكون للجزائريين أثر علاقة بلحن فن الملحون؛ إلا أن الكلام والقصائد مغربية حَقة، مستطردا بالقول "للجزائريين شعراء مختصون في الملحون؛ لكنهم لم يصلوا بتاتا إلى إبداع الشعراء المغاربة"، وهو الأمر الذي لا أساس له من الصحة لكون الشعبي الجزائري من أعرق الأنواع الموسيقية في الجزائر وللجزائر التفرد ولمستها الخاصة على هذا الفن الذي نشأ في الجزائر.
أما بخصوص وجبة "الكسكس"، استغرب والباحث في مجال الفنون التراثية من رغبة الجزائريين إضفاء الصبغة الجزائرية المَحضَة عليه، موضحا أن أصل التسمية أمازيغي أصله "أَكْسْكس" وأصلها فينيقي، لافتا إلى أن النصيب الأكبر من الأمازيغ في شمال إفريقيا يوجد في المغرب، فيما توجد نسبة قليلة جدا من الأمازيغ في الجزائر وهي المستقرة في منطقة القبائل، وهو الأمر الخالي من الصحة تماما لكون الأمازيغ موجودين في كل الجزائر وكل منطقة في الجزائر مشهورة بأكلة "الكسكسي".
وتحول بعدها هذا الباحث المغربي للتهجم على وسائل الإعلام الجزائرية والتي في نظره تروج لما هو سطحي رغبة منها في التأثير على أحاسيس المغاربة، موقنا بأن "في الجزائر إعلاميين ومثقفين عقلاء يعترفون بفضل الثقافة المغربية على ثقافة شمال إفريقيا، وينصفون المغرب في غناه الثقافي وتنوعه ويرُدُّون الأمور إلى نصابها".
فيصل شيباني
باحث مغربي يتحامل على شيوخ أغنية الشعبي في الجزائر
المغرب يحاول أن ينسب أغنية وموسيقى الشعبي إليه
السبت 03 سبتمبر 2016
0
697
ولم تستسغ المغرب خبر تقدم الجزائر بملف لهيئة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) من أجل تصنيف أغنية الراي ضمن التراث العالمي للبشرية، حيث قال عبد المجيد فنيش، الفنان المسرحي والباحث في مجال الفنون التراثية، أن تأكيد وزير الثقافة الجزائري تقدّم بلاده بطلب رسمي لتصنيف موسيقى "الرّاي" كموروث غنائي شعبي جزائري لدى منظمة "اليونيسكو"، بالإضافة إلى أكلة "الكسكس"، "تصرفات متأصلة وليست وليدة اليوم".
وقال فنيش، في تصريح لإحدى الجرائد المغربية الموالية للمخزن، أن هذه الحملة التي تسعى إليها الحكومة الجزائرية وتخص تصنيف فن "الرّاي" وأكلة "الكسكس" ضمن الموروثات الإنسانية الجزائرية حملة قديمة، سعى خلالها عدد من المثقفين الجزائريين إلى إصدار كتب بتكاليف مالية باهظة تنسب فن الملحون المغربي إلى الجزائر؛ من بينها كتاب "أئمة الشعبي والحوزي الجزائري".
وأوضح الفنان المغربي أن الكتاب تطرق لمن أسماهم "أئمة الشعبي" والمقصود بـ"الشعبي" فن الملحون المغربي، وساق أسماء مغربية بحتة من قبيل عبد القادر العلمي والعربي المكناسي ومحمد بن علي ولد أرزين صاحب قصيدة "الشمعة" الشهيرة المُؤداة من لدن الفنان الحسين التولالي، على كونهم فنانين جزائريين، والواقع أنهم فنانون مغاربة، ويقول الباحث المغربي هذا الكلام الذي لا أساس له من الصحة.
وتحامل المتحدث على الفنانين الجزائريين بالقول بأن عددا من عقلاء الجزائر، من الفنانين والمثقفين، صححوا هذه المغالطات وأوضحوا بين ما هو مغربي محض وبين ما هو جزائري، مشيرا إلى أنه قد يكون للجزائريين أثر علاقة بلحن فن الملحون؛ إلا أن الكلام والقصائد مغربية حَقة، مستطردا بالقول "للجزائريين شعراء مختصون في الملحون؛ لكنهم لم يصلوا بتاتا إلى إبداع الشعراء المغاربة"، وهو الأمر الذي لا أساس له من الصحة لكون الشعبي الجزائري من أعرق الأنواع الموسيقية في الجزائر وللجزائر التفرد ولمستها الخاصة على هذا الفن الذي نشأ في الجزائر.
أما بخصوص وجبة "الكسكس"، استغرب والباحث في مجال الفنون التراثية من رغبة الجزائريين إضفاء الصبغة الجزائرية المَحضَة عليه، موضحا أن أصل التسمية أمازيغي أصله "أَكْسْكس" وأصلها فينيقي، لافتا إلى أن النصيب الأكبر من الأمازيغ في شمال إفريقيا يوجد في المغرب، فيما توجد نسبة قليلة جدا من الأمازيغ في الجزائر وهي المستقرة في منطقة القبائل، وهو الأمر الخالي من الصحة تماما لكون الأمازيغ موجودين في كل الجزائر وكل منطقة في الجزائر مشهورة بأكلة "الكسكسي".
وتحول بعدها هذا الباحث المغربي للتهجم على وسائل الإعلام الجزائرية والتي في نظره تروج لما هو سطحي رغبة منها في التأثير على أحاسيس المغاربة، موقنا بأن "في الجزائر إعلاميين ومثقفين عقلاء يعترفون بفضل الثقافة المغربية على ثقافة شمال إفريقيا، وينصفون المغرب في غناه الثقافي وتنوعه ويرُدُّون الأمور إلى نصابها".
فيصل شيباني
لجنة التربية والتعليم تكشف عديد التجاوزات عشية الدخول المدرسي
مشروع مدرسة بمسرغين يتحوّل إلى مسبح تغمره المياه الملوّثة
مازالت مهازل سوء التسيير وغياب مصالح الرقابة تطبع، بل وتميز الدخول
المدرسي الجديد هاته السنة، حيث كشفت الخرجات المكثفة التي تصب في قالب
التفتيش والعمليات التفقدية لمختلف الهياكل التربوية التي قام بها أعضاء
لجنة التربية والتعليم العالي والتكوين المهني بالوقوف على أحد المهازل
الكبرى التي تقف خلفها غياب مصالح المراقبة المكلفة بمتابعة أشغال التهيئة
والترميم الموجهة لفائدة المدارس وباقي الهياكل التربوية عشية الدخول
المدرسي،
أين اكتشفت اللجنة أن مشروع تشييد مدرسة أو ابتدائية وبعد تخصيص وعاء
عقاري لها ببلدية مسرغين قد تحول إلى مسبح غارق في الأوحال المنجرة عن
تهاطل الأمطار التي اجتاحت أمس الأول مدينة وهران التي كانت بغزارة خاصة
على مستوى الجهة الغربية للمدينة.
مشروع بناء هذه المدرسة تم بموجب مناقصة وطنية سلمت فيها أشغال المشروع إلى
مؤسسة مقاولاتية، اكتفت فقط بحفر الأسس وتحديدها عبر جوانب الوعاء العقاري
المخصص لذات الغرض، فيما تواصل أشغال البناء وتركت الوعاء ورشة مفتوحة
ترابها وغبارها يتناثر هنا وهناك، في وقت غمرت فيه المياه الراكدة وتلك
المترتبة عن اهتراء قنوات الصرف الصحي الوعاء الموجّه لفائدة مشروع
المدرسة، ما جعله يتحول إلى مسبح بات يستقطب أطفال المنطقة من أجل السباحة
داخله كذلك بالمحيط.
وقد أوقع أعضاء اللجنة المكلفة بالزيارات التفقدية لمختلف المرافق أو
الهياكل التربوية سواء الجديدة منها أو المدرجة ضمن لائحة أشغال الترميم
والتهيئة، اللوم على مدراء المؤسسات التربوية الذين لم يحرصوا على ضرورة
استكمال الأشغال وجعل المؤسسات التربوية المشرفين على إدارتها وتسييرها
جاهزة خلال الموسم الجديد، إلى جانب الأميار الذين من واجبهم الإشراف على
سير الأشغال وجعل المشاريع مسلمة ومستكملة بنسبة مائة بالمائة في آجالها
المحددة.
كما تجدر الإشارة إلى أن ثمة عديد المشاكل التي ستواجه الأساتذة والمعلمين
إلى جانب المتمدرسين أي التلاميذ بسبب عدم توفير كافة الشروط اللازمة
لإنجاح الموسم الدراسي الجديد، ما سيزعج المعلم في تقديم الدروس، كما سيؤثر
سلبا على استيعاب التلاميذ للدروس وبالتالي المردود العلمي سيكون ناقصا،
فيما لا يزال مشكل الإطعام المدرسي قائما بالمؤسسات التربوية، ناهيك عن
مشكل النقل المدرسي وأخرى تتعلق بالتأطير.
م / فريد
|
|||
|
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الأربعاء، 31 آب/أغسطس 2016 23:03
أفكـر في الـتـحوّل إلى الطابـع الشــاوي لأن الـمـالـوف لـم يصنـع لـي اسـمـا
كشفت المطربة حسنية بأنها تفكر جديا في اتباع خطوات الشابة يامينة، والتحوّل إلى نغمة أجدادها الشاوية ذات الطابع الخفيف، لأن تواجدها في الساحة الفنية القسنطينية كمطربة وحيدة تؤدي المالوف ـ على حد تعبيرهاـ و نشاطها طيلة 12 عاما في هذا المجال، لم يصنع لها اسما لامعا، و بقيت مجرد مغنية أعراس، مضيفة في لقائها بالنصر، بأن حضورها يقتصر على المناسبات الرسمية المحدودة التي تحتضنها مدينة الصخر العتيق، و تنشط أكثر في حفلات العاصمة على غرار ليالي الكازيف، و حفلات الديوان الوطني للثقافة والإعلام.
حسنية قالت بأن فنانا مشهورا من تونس رفضت ذكر اسمه، أعجب بصوتها و اتصل بها ليعرض عليها ألحانا شرقية، و أخرى عبارة عن إعادة لأغاني الشيخ العفريت، و من المنتظر أن تتوجه إلى تونس منتصف الخريف القادم لتتناقش معه حول هذا العرض، و تأمل أن يكون خطوة جديدة تفتح لها أبواب نحو الشهرة و النجاح، في غياب صانعي النجوم ومتعهدي الحفلات النشيطين في الجزائر، حسبها، مما جعل نشاط الفنانين يقتصر على المناسبات التي تتيحها الدولة من خلال تنظيم مختلف المهرجانات، و بالتالي دخلهم جد بسيط ولا يكاد يغطي مصاريف أعضاء الفرقة الفنية في قسنطينة.
أما في ما يتعلق بحفلات الكازيف، فإن مدخولها أحسن بعد أن أصبح يعتمد فيها على عازف واحد، جراء رفض القائمين عليه، التكفل بعدد كبير من العازفين من حيث الإيواء و الإطعام و النقل، و أشارت حسنية بأنها نشطت ثلاث حفلات هذه الصائفة.
وأضافت نفس المتحدثة، بأنها تأمل أن تكون خليفة الشابة يامينة، بعد عمر طويل، و تعتبرها قدوة لها، بعد أن حققت نجاحا باهرا بتخصصها في النغمة الشاوية التي قالت حسنية بأنها ضمن موروثها الفني من ناحية أجدادها لأمها، و ذلك بعد أن خذلها المالوف في تحقيق طموحها للنجومية رغم مرور 12 سنة من تواجدها في الساحة الفنية.
و أكدت بأن تواجدها ارتبط بالمهرجانات الرسمية، و قامت بتنشيط 7 حفلات خلال تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية إلى جانب حفلتي الافتتاح والاختتام مع كوكبة من فناني المالوف، لكن لم تتاح لها الفرصة لتسجيل أقراص مضغوطة، على الرغم من أنها الفنانة الوحيدة في قسنطينة ـ كما قالت ـ التي تغني المالوف، في الوقت الذي سجلت فيه خارج التظاهرة ثلاثة أشرطة ضمن طابع المالوف و الحوزي والعصري. وقد وفقت إلى حد كبير بجهدها الخاص.
و تأسفت المتحدثة لأن نشاط الفنانين مثلها يقتصر على التظاهرات الفنية الموسمية والدورية، إضافة إلى الأعراس التي تعدها المورد المادي الرئيسي للفنان في الجزائر، على الرغم من أعباء الفرقة و النقل.حسنية أكدت من جهة أخرى، بأنها سوف تغوص في أعماق التراث الشاوي و الصحراوي، لاختيار ما يناسب صوتها، من منطقة الشاوية إلى غاية منطقة الحضنة، و إثر ذلك سوف تتخذ قرارا بخوض التجربة ، للتحرر من الشرنقة التي تحاصرها وحالت دون انطلاقها في عالم الفن كنجمة.و قد اعتبرت تجربتها التليفزيونية في مسلسل « السرعة الرابعة» لحسين ناصف، جد مثمرة ، و تنتظر تجسيد عرضين للمشاركة كممثلة في فيلمين جديدين، لتنويع تواجدها في الساحة الفنية، على أمل أن تفتح لها المغامرة التونسية أبوابا أخرى لولوج عالم الأغنية الشرقية، بعد أن أعجب فنان تونسي بقدراتها الصوتية، جراء التقارب الكبير بين المالوف في تونس و قسنطينة.
ص/ رضوان
كشفت المطربة حسنية بأنها تفكر جديا في اتباع خطوات الشابة يامينة، والتحوّل إلى نغمة أجدادها الشاوية ذات الطابع الخفيف، لأن تواجدها في الساحة الفنية القسنطينية كمطربة وحيدة تؤدي المالوف ـ على حد تعبيرهاـ و نشاطها طيلة 12 عاما في هذا المجال، لم يصنع لها اسما لامعا، و بقيت مجرد مغنية أعراس، مضيفة في لقائها بالنصر، بأن حضورها يقتصر على المناسبات الرسمية المحدودة التي تحتضنها مدينة الصخر العتيق، و تنشط أكثر في حفلات العاصمة على غرار ليالي الكازيف، و حفلات الديوان الوطني للثقافة والإعلام.
حسنية قالت بأن فنانا مشهورا من تونس رفضت ذكر اسمه، أعجب بصوتها و اتصل بها ليعرض عليها ألحانا شرقية، و أخرى عبارة عن إعادة لأغاني الشيخ العفريت، و من المنتظر أن تتوجه إلى تونس منتصف الخريف القادم لتتناقش معه حول هذا العرض، و تأمل أن يكون خطوة جديدة تفتح لها أبواب نحو الشهرة و النجاح، في غياب صانعي النجوم ومتعهدي الحفلات النشيطين في الجزائر، حسبها، مما جعل نشاط الفنانين يقتصر على المناسبات التي تتيحها الدولة من خلال تنظيم مختلف المهرجانات، و بالتالي دخلهم جد بسيط ولا يكاد يغطي مصاريف أعضاء الفرقة الفنية في قسنطينة.
أما في ما يتعلق بحفلات الكازيف، فإن مدخولها أحسن بعد أن أصبح يعتمد فيها على عازف واحد، جراء رفض القائمين عليه، التكفل بعدد كبير من العازفين من حيث الإيواء و الإطعام و النقل، و أشارت حسنية بأنها نشطت ثلاث حفلات هذه الصائفة.
وأضافت نفس المتحدثة، بأنها تأمل أن تكون خليفة الشابة يامينة، بعد عمر طويل، و تعتبرها قدوة لها، بعد أن حققت نجاحا باهرا بتخصصها في النغمة الشاوية التي قالت حسنية بأنها ضمن موروثها الفني من ناحية أجدادها لأمها، و ذلك بعد أن خذلها المالوف في تحقيق طموحها للنجومية رغم مرور 12 سنة من تواجدها في الساحة الفنية.
و أكدت بأن تواجدها ارتبط بالمهرجانات الرسمية، و قامت بتنشيط 7 حفلات خلال تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية إلى جانب حفلتي الافتتاح والاختتام مع كوكبة من فناني المالوف، لكن لم تتاح لها الفرصة لتسجيل أقراص مضغوطة، على الرغم من أنها الفنانة الوحيدة في قسنطينة ـ كما قالت ـ التي تغني المالوف، في الوقت الذي سجلت فيه خارج التظاهرة ثلاثة أشرطة ضمن طابع المالوف و الحوزي والعصري. وقد وفقت إلى حد كبير بجهدها الخاص.
و تأسفت المتحدثة لأن نشاط الفنانين مثلها يقتصر على التظاهرات الفنية الموسمية والدورية، إضافة إلى الأعراس التي تعدها المورد المادي الرئيسي للفنان في الجزائر، على الرغم من أعباء الفرقة و النقل.حسنية أكدت من جهة أخرى، بأنها سوف تغوص في أعماق التراث الشاوي و الصحراوي، لاختيار ما يناسب صوتها، من منطقة الشاوية إلى غاية منطقة الحضنة، و إثر ذلك سوف تتخذ قرارا بخوض التجربة ، للتحرر من الشرنقة التي تحاصرها وحالت دون انطلاقها في عالم الفن كنجمة.و قد اعتبرت تجربتها التليفزيونية في مسلسل « السرعة الرابعة» لحسين ناصف، جد مثمرة ، و تنتظر تجسيد عرضين للمشاركة كممثلة في فيلمين جديدين، لتنويع تواجدها في الساحة الفنية، على أمل أن تفتح لها المغامرة التونسية أبوابا أخرى لولوج عالم الأغنية الشرقية، بعد أن أعجب فنان تونسي بقدراتها الصوتية، جراء التقارب الكبير بين المالوف في تونس و قسنطينة.
ص/ رضوان
|
|
|
|
Elles sont visibles à Akid Lotfi, cité Saint-Charles
et dans plusieurs groupements d’habitation de la ville
Les «zribate» envahissent El Bahia
Sans aucun respect des règles d’hygiène et, à quelques jours de l’Aïd El Adha, les vendeurs occasionnels de moutons ont fait de certains locaux situés en milieu urbain des points de vente de moutons, créant ainsi des désagréments aux riverains.
En effet, au niveau du quartier huppé Akid Lotfi, c’est dans un garage situé à côté d’une boucherie qu’un vendeur occasionnel de moutons a installé ses bêtes. D’une source crédible, nous avons appris que le service concerné du secteur urbain El Menzah lui a adressé une mise en demeure pour évacuer les lieux. Malheureusement ce propriétaire s’entête et ne veut rien entendre, sauf le bruit sonnant et trébuchant de l’argent.
Notre source révèle que les services concernés du secteur urbain feront intervenir aujourd’hui les services de police pour délocaliser ce point de vente illégal.
Par ailleurs, au niveau de la rue Frih Mohamed (ex-cité Saint Charles), des riverains se plaignent des odeurs nauséabondes qui se dégagent d’un important point de vente illégal de moutons qui a vu le jour dans un local d’une grande superficie. «Dans nos appartements, nous sommes vraiment étouffés. Nous n’arrivons plus à ouvrir nos fenêtres, ni pendant le jour ni pendant la nuit, à cause des odeurs nauséabondes qui se dégagent de ce local et aussi des mouches et des moustiques. Pourtant nous sommes au centre-ville d’Oran. Pourquoi les services concernés de la commune n’interviennent-ils pas pour mettre fin à cette malheureuse situation ?», se demandent ces riverains.
A.Bekhaitia
كرة
خبر عاجل !
الجمعة 2 سبتمبر 2016
289
0
لا أذكر أن التلفزيون الجزائري ، قد بث يوما ما خبرا عاجلا عبر
شريط الأخبار ( تم إدراجه في شاشة "اليتيمة" منذ 3 سنوات فقط)، فلا الزلازل
التي ضربت الجزائر باختلاف درجاتها، ولا تتويجات مخلوفي بالميداليات
الذهبية والفضية، ولا هلال العيد "الكبير"، يمكنه أن يكون خبرا عاجلا يهم
الجزائريين بحسب مديرية الأخبار في "اليتيمة"، وعلى المواطن انتظار نشرة
الثامنة حتى يعلم أخبار البلاد، في وقت أن مبنى شارع الشهداء الذي يوظف
حوالي 4000 عاملا، يمكنه أن يُخصص قسما للأخبار العاجلة بالتنسيق مع
المحطات الجهوية والمراسلين من أجل مواكبة الأحداث الوطنية والمحلية في
إطار الخدمة العمومية، لكن لمن تروي زابورك يا داوود !! .
في القنوات الخاصة، تتربع "النهار تي في" على عرش الفضائيات الجزائرية التي تنقل الحدث عند وقوعه وتسبق زميلاتها بشهادة المتتبعين، سواء كانت الأخبار أمنية أو سياسية أو رياضية، والدليل لما تضرب "الزنزلة" الكل يدير "النهار"، ومؤخرا فقط تابعت حادثة نشوب حريق في محول كهربائي في العاصمة، عبر "النهار تي في" التي كانت في الحدث بمراسلها وبنشرة خاصة مباشرة، في وقت كانت تبث فيه القنوات الإخبارية والعامة الأخرى أشرطة عن الحيوانات وجمال بلادي وأفلام "الكو بويز" لا تنويه ولا شي.
في القنوات الخاصة، تتربع "النهار تي في" على عرش الفضائيات الجزائرية التي تنقل الحدث عند وقوعه وتسبق زميلاتها بشهادة المتتبعين، سواء كانت الأخبار أمنية أو سياسية أو رياضية، والدليل لما تضرب "الزنزلة" الكل يدير "النهار"، ومؤخرا فقط تابعت حادثة نشوب حريق في محول كهربائي في العاصمة، عبر "النهار تي في" التي كانت في الحدث بمراسلها وبنشرة خاصة مباشرة، في وقت كانت تبث فيه القنوات الإخبارية والعامة الأخرى أشرطة عن الحيوانات وجمال بلادي وأفلام "الكو بويز" لا تنويه ولا شي.
قضية معقدة جرّت العديد من الأطراف أمام العدالة
ضحايا "المخرج المسرحي" يطالبون بإنصافهم ورد الاعتبار لهم
السبت 03 سبتمبر 2016
0
30
ويقول الضحية "ب. محمد" الذي تأسس كطرف مدني في القضية، إن المتهمين استغلوا اسمه رفقة ضحيتين آخرين لتأسيس شركات وهمية للتصدير والاستيراد، ولم يتفطن إلا عندما راسلته إدارة مصالح الضرائب لتسديد قيمة 17 مليار سنتيم التي تعبر عن مستحقات متراكمة عن ضرائب ناتجة عن ممارسات تجارية.
وحسبما دار في جلسة المحاكمة، فإن المتهمين "ن. إبراهيم" و"ب. توفيق"، لجأ لاستعمال طرق ومناورات احتيالية مصحوبة بمظاهر خارجية، حيث قام المتهم ابراهيم بإيهام الضحيتين أنهم سينشئ تعاونية مسرحية وطلب منهما أن يسلماه وثائق هويتهما، فوافقا على ذلك ورافقاه إلى الموثق، وهناك وقعا على عقدين تأسيسيين لشركتين تجاريتين دون علمهما بذلك إحداهما تسمى "بي.أ. أنفو" باسم الضحية "أ.ابراهيم" والأخرى تسمى "توراموب" باسم الضحية "ب.محمد"، كما وقعا على عقد إيجار محلين تجاريين مع مسير مؤسسة، أحضره المتهم الثاني "ب.توفيق" بعد أن أوهمه أن ضحيتي الحال شركائه في التجارة.
وقد ثبت أيضا أن المتهمين قاما بتقديم أنفسهما عند تعاملهما مع بعض الإدارات والمؤسسات على أنهما ضحيتي الحال "أ.ابراهيم" و"ب.محمد"، وعلى ذلك حررت لهما طلبيات وفواتير، وهو ما أكده ممثل جامعة هواري بومدين بباب الزوار، وهي الجامعة التي اقتنت تجهيزات الإعلام الالي بقيمة تزيد عن 400 مليون سنتيم وشركة خاصة بمبلغ يقارب مليار سنتيم سنة 2006.
ومن جهتهم طالب الضحيتين "ب. محمد" و"أ. براهيم" بإعادة النظر في التعويض عن الضرر الذي قررته محكمة برج منايل بالنظر إلى طول مدة المتابعات القضائية المتشكلة من 13 قضية التي كانت تلاحقهم طيلة 10 سنوات مرتبطة بقضية الحال، مشيرين إلى الأزمات الصحية التي تعرضوا لها والأمراض المزمنة التي أصيبوا بها وعائلاتهم، وصل بهم الحد إلى وفاة والدة أحدهم بسكتة قلبية إثر تعرضها لأزمة قلبية حادة.
بوحودة نبيل
اتهمت طالبا جامعيا بكلية الإقتصاد وابن إطار بوزارة المالية
الإعلامية ليلى بوزيدي تقع ضحية سرقة.. والمتهمون يستفيدون من البراءة
السبت 03 سبتمبر 2016
0
980
وحسب ما دار بالجلسة العلنية لتاريخ 22 أوت المنصرم، تقدمت الإعلامية ليلى بوزيدي أمام مصالح الأمن الحضري لسعيد حمدين، قصد إيداع شكوى محاولة اعتداء تعرضت لها قبل أكثر من شهر، أي بتاريخ 30 جوان الفارط، حيث جاء في مضمون الشكوى أنها تفاجأت يوم الوقائع لدى عودتها لمنزلها المؤجر في حدود الساعة الحادية عشرة ليلا وهي تهم بركن سيارتها، بشخص غريب عن الحي يتحدث بهاتفه النقال بالقرب من باب العمارة ويرمقها بنظرات غريبة، ولدى صعودها شاهدته يتتبعها في سلالم العمارة إلى أن وصلت لباب منزلها بالطابق الخامس، وبمجرد أن همت بفتح باب منزلها جاءها من الخلف وأراد الإعتداء عليها، فقامت بالصراخ عاليا، أين فر الفاعل إلى وجهة مجهولة، فقامت بعد حوالي شهر وبعد أن شاهدت الفاعل رفقة ابن صاحب منزلها المؤجر بتقييد شكوى ضده، والذي تبين أنه طالب جامعي بكلية الإقتصاد وابن إطار بوزارة المالية، والذي تم توقيفه وتحويله رفقة ابن البيت المؤجر إلى مركز الأمن وبالتالي على محكمة الحال بموجب إجراءات المثول الفوري، أين أنكر المتهمان ما نسب لهما من جرم، وأكد الطالب الجامعي أن سبب تواجده في الأماكن يومها هو إيصال أحد معارفه لمنزلهم المقابل لمنزل الضحية. في وقت تمسك دفاعه خلال المرافعة ببراءة المتهمين بإبرازه للتناقضات الصارخة التي جاءت في شكوى الضحية، انطلاقا من تاريخ الوقائع الذي جاء مبهما مرورا بمواصفات الفاعل الذي قدمته لمصالح الأمن، والتي جاءت جد متناقضة، فتارة تقول أنه طويل وضخم الجثة وتارة متوسط الطول وأسمرالبشرة، ليؤكد أن الشكوى كيدية من نسج خيال الضحية قصد توريط ابن مؤجر المنزل بسبب خلاف جمعها مع هذا الأخير حول تجديد عقد الإيجار.
ويؤكد الدفاع أن ملف المتابعة مبني على مجرد فرضيات وتناقضات صارخة تفتح مجالا كبيرا للشك الذي يفسر لصالح المتهم. من جهتها أكدت دفاع الضحية الغائبة عن جلسة المحاكمة على قيام التهمة وطالبت بتعويض مالي بقيمة 100 مليون سنتيم. ليطالب من جهته ممثل الحق العام وفي ظل ما سلف ذكره بتسليط عقوبة 6 أشهر حبسا نافذا وغرامة 20 ألف دج، قبل أن تقضي المحكمة بالحكم السالف الذكر.
سامية.ح
مؤسسة الزواج
بواسطة السلام اليوم / بواسطة : د. أمينة العمادي 07/08/2016 21:54:00
مؤسسة الزواج
الزواج في اللغة هو الاقتران فهو اقتران أحد الشيئين بالآخر وارتباطهما ببعض بعد أن كان كل واحد منهما منفصلا عن الآخر ومنه قوله تعالى ( وزوجناهم بحور عين ) الآية 54 من سورة الدخان ومعناها قرناهم بهن .
وقد ذاع استعمال كلمة الزواج في اقتران الرجل بالمرأة على سبيل الدوام لتكوين المنزل والأسرة بحيث إذا أطلق الزواج لا يقصد منه إلا هذا المعنى هكذا يعرف الكثيرون الزواج والذي أرى أنه مثل النبات الأخضر يحتاج طيلة عمره إلى الماء والغذاء والتربة الصالحة ليزهر ويقوى ويثمر حتى لا يذبل ويمرض فيموت .
والحقيقة أن انتشار حالات الطلاق الكثيف في العالم العربي يدعو إلى وقفة عامة من المؤسسات والحكومات وقبل هؤلاء جميعا من الزوجين أنفسهم في ضرورة التأني والهدوء والحكمة .
ولقد أحببت عبر مقالين أن نرصد بعض النصائح التي تساعد في إطالة عمر الزواج وإن كان أهمها وقبل كلام الخبراء هو تقوى الله في الزوج والزوجة مصداقا لقول الله عز وجل (فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ) {البقرة: 229}
والآن عزيزي القارئ ويا عزيزتي القارئة إليكما بعضا من أهم ما قرأت في هذا البحث الطويل والشاق وأذكر بها نفسي قبل أن أذكركم فكلنا هذه الزوجة التي تغضب، وكلنا هذا الزوج الذي يفقد صوابه وحكمته ويُستفز في كثير من الأحيان فإليكم أهم هذه النقاط :-
1- النظرة الواقعية: انظري نظرة واقعية لأي خلاف يحدث بينك وبين زوجك فهذه الخلافات غالبا ما تخلق جواً من الصراحة والحوار المفتوح، مما يتيح مناقشتها وإيجاد الحل المناسب لها.
2- احذري من تضخيم الخلافات: لا تضخمي أو توسعي نطاق الخلاف، ولا تتفوهي بكلمات حادة وغير لائقة، أو تذكريه بأحداث وخلافات سابقة، فلهذه الكلمات الحادة والعبارات العنيفة صدى يتردد باستمرار حتى بعد انتهاء الخلاف.
3 - فهم طبيعة النقاش: فهو أساس المشكلة أو الخلاف، هل هو بسبب سوء تفاهم لأمر ما، لابد في هذه الحالة من توضيح الأمر بكل صراحة وموضوعية، وبدون توتر أو انفعال، فاللجوء للسكوت وعدم نقاش الموضوع قيد الخلاف سيترك المجال لسوء التفاهم يزيد من هوة الخلاف.
4 - كثرة العتاب تفرق الأحباب: لا تحاولي أن تتحدثي عن زوجك وتبيني له عيوبه وأخطاءه، فالبحث عن الأخطاء والعثرات لمحاولة تبرير مواقفك وإظهاره في موضع المُقصر، سيوحي له بأنه متهم، ولابد أن يدافع عن نفسه، مما يؤدي إلى العناد والرفض والإصرار على مواقفه .
ولكن هناك نقطة أراها هامة وجوهرية وتركز عليها مواقع وكتب التنمية البشرية في كيفية الحفاظ على مؤسسة الزواج وأعنى بها "التعبير عن المشاعر "
حيث لوحظ مع مرور السنوات يتناسى الزوجان العهود التي تعهدا لبعضهما بها أثناء حفل الزفاف، فلم تعد الزوجة تعير اهتماما لمشاعر الزوج والعكس، ويحتل الأبناء المرتبة الأولى في حياة كل منهما، ويبدأ الاهتمام يقل رويداً رويداً حتى يفقدا علاقة التناغم والانسجام التي كانا عليها في المرحلة الأولى من الزواج.
وأخيراً إن الرجوع إلى ديننا الإسلامي الحنيف وإلى السنة النبوية المطهرة والتأسي بخُلق النبي عليه أفضل الصلاة والسلام وكيفية معالجته للمشاكل في بيته ومع أزواجه، لهما النبراس والطريق المنير الذي يجب أن يتبع وإلى هذا الحد أترككم أعزائي لأنه ما زال للحديث بقية .
رابط الموضوع : http://essalamonline.com/ara/permalink/56227.html#ixzz4JBqmhMRP
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق