http://www.gulfeyes.net/Al-Ymn/703030.html
3دول عربية أخبر النبي الكريم "محّمد" بحصارها واحتلال أرضها قّرب قيام الساعة(الأسماء)
نشرت قناة ”المجلة“ على موقع ”يوتيوب“، فيديو، تحّدثت فيه عن صدق حديث النبي محمد صلى الله عليه
وسلّم، حين تحدث عّما سيجري في الشام والعراق ومصر، قائلاً: ”منعت العراق درهمها وقفيزها، ومنعت
الشأم مديها ودينارها، ومنعت مصر إردبها ودينارها، وعدتم من حيث بدأتم، وعدتم من حيث بدأتم، وعدتم
من حيث بدأتم، شهد على ذلك لحم أبي هريرة ودمه“.
وعرضت المشاهد المتداولة شرح الحديث وكيف يظهر ما حدث عنه الرسول آخر الزمان، وفي معنى ”منعت
العراق والشام ومصر“ أن العجم والروم يستولون على البلاد في آخر الزمان، فيمنعون حصول ذلك
للمسلمين.
وفي قول النبي: ”قفيزها“ و“ُمْديها“ و“إردبَّها“ دلالة على منع هذه البلاد خروج خيرها الموزون؛ لذا
أشير إلى مكاييل تعرف في هذه البلاد. وفي ذكر عملات البلاد: ”درهمها“ و“دينارها“:دلالة على منع هذه
البلاد خروج خيرها المعدود من المال.
وفي قوله: ”وعدتم من حيث بدأتم“ ثلاثًا هكذا، تأكيد على الأمر والعودة إلى زمن الغربة، وفيه من قول
الرسول في موضع آخر ”إَّن الإسلاَم بدأَ غريبًا، وسيعوُد غريبًا كما بدأ“.
وبحسب اللقطات، يلحظ في الحديث الثاني أنه أشار لحصار يصيب العراق أولاً تُمنع من خلاله العراق أن
يأتيها شيء من أرض المسلمين أو غيرهم.
ثم ثنى الحديث بالشام وربط راوي الحديث بين هذين الحدثين، وبين خروج المهدي في آخر الزمان، مما
يوحي بأن هناك علاقة بين الحدثين، وبين إرهاصات خروج المهدي في العالمية الثانية للإسلام، خاصة أن
الحديث الأول قد أشار إلى عودة الأمة من حيث بدأت، وفي ذلك إشارة إلى عودة الغربة الثانية للإسلام بما
تحمله تلك الغربة من ضعف في بدايتها.
http://www.bbc.com/arabic/middleeast/2016/09/160930_peres_funeral
زعماء العالم يؤبنون بيريس ويمدحون "رؤيته"
- قبل 13 دقيقة
مدح العديد من زعماء العالم المشاركين في جنازة شمعون بيريس"الرؤية التي تحلى بها ".
وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن بيريس كان "أحد عظماء العالم" وأضاف أنه بينما يحزن العالم لرحيله فإن هناك أملا في بقاء إرثه.
ونوه الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى إن مشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الجنازة تذكير "بأن مهمة السلام لم تنجز بعد"، وقارن بيريس ببعض "العظماء الذين قابلهم كنيلسون مانديلا والملكة أليزابيث الثانية" ملكة بريطانيا.
ووصف الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون الذي وقعت في عهده اتفاقية أوسلو بيريس "بالحالم الأكبر الذي رأى الأشياء التي يمكننا عملها".
وكان عشرات الزعماء من أنحاء العالم قد وصلوا إلى إسرائيل للمشاركة في جنازة بيريس، الذي رحل الأربعاء عن 93 عاما.
وتوجهت الجنازة إلى المقبرة الوطنية حيث جرت مراسم الدفن.
وشارك الرئيس الفلسطيني محمود عباس أيضا في الجنازة، حيث دخل إسرائيل للمرة الأولى منذ عام 2010.
وكان عباس أحد الذين وقعوا اتفاقية أوسلو عام 1993، و التي حصل على إثرها شمعون بيريس على جائزة نوبل للسلام، بشكل مشترك مع رئيس الوزراء إسحق رابين والرئيس الفلسطيني ياسر عرفات.
وقال مسؤول فلسطيني رفيع المستوى لوكالة أنباء أسوشييتد برس إن الرئيس الفلسطيني يريد أن يرسل رسالة قوية إلى المجتمع الإسرائيلي، مفادها أن "الفلسطينيين يريدون السلام، ويقدرون جهود رجال السلام مثل شمعون بيريس".
واثارت مشاركة عباس في الجنازة ردود فعل شعبية غاضبة، كما طالبته حركة حماس بالتراجع عن قرار المشاركة.
ويرتبط اسم شمعون بيريس في العالم العربي بقصف لمعسكر قانا التابع للأمم المتحدة في جنوب لبنان، الذي أدى لمقتل 100 شخص.
وحصل القصف بينما كان بيريس رئيسا للوزراء، وقال لاحقا إن القصف حدث بالخطأ، حيث لم يكن الجيش الإسرائيلي يعلم بوجود مئات اللاجئين في المعسكر.
عملية أمنية
ونقل الكفن الذي يحوي رفات بيريس إلى مقبرة جبل هيرتزل، حيث سيدفن إلى جانب العديد من زعماء إسرائيل.
وشاركت مصر والأردن في الجنازة بحضور مسؤولين رفيعي المستوى.
وتقول الشرطة الإسرائيلية إن ثمانية آلاف من أفرادها سوف شاركوا في تأمين الجنازة، وقال قائد الشرطة "إنها عملية أمنية غير مسبوقة".
http://www.bbc.com/arabic/middleeast/2016/09/160927_israel_peres_health_deteriorates
وفاة شمعون بيريس رئيس إسرائيل السابق
- 28 سبتمبر/ أيلول 2016
توفي شمعون بيريس رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ورئيس الدولة سابقا عن عمر ناهز 93 عاما، بعد أن نقل إلى المستشفى قبل أسبوعين عقب إصابته بجلطة، واضطر الأطباء إلى إدخاله في غيبوبة حينها لمنع وصول النزيف إلى دماغه. وساءت حالته الصحية أخيرا.
وقبل رئاسته للدولة، شغل بيريس مناصب عدة خلال سبعة عقود شملت منصب رئاسة الحكومة ثلاث مرات. كما عمل وزيرا للخارجية والمالية في حكومات متعاقبة.
وفي عام 1994 مُنح بيريس جائزة نوبل للسلام مع الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ورئيس الوزراء الراحل اسحق رابين عقب توقيع اتفاقية أوسلو بين إسرائيل والفلسطينيين.
وكان بيريس صرح في إحدى المناسبات بأن "الفلسطينيين هم أقرب جيراننا. وأرى أنهم يمكن أن يكونوا أقرب أصدقائنا".
وتوفي بيريس في المستشفى بالقرب من تل أبيب في وقت مبكر من الأربعاء، وحوله أفراد عائلته.
وأدخل وحدة العناية المركزة في مركز "شيبا" الطبي بعد أن تعرض لجلطة كبيرة في 13 سبتمبر/أيلول الجاري.
ونعى الرئيس الأمريكي باراك أوباما بيريس ووصفه بأنه "صديقه العزيز".
وقال في بيان إن بيريس "كان يهتدي برؤية للكرامة الإنسانية والتقدم، وكان يدرك أن الناس ذوا النوايا الحسنة يمكنهم المضي قدما معا."
لم يكن والدا بيريس يهوديين متشددين، لكن بيريس درس التلمود في صغره على يد جده، وأصبح ملتزما دينيا.
وفي عام 1934، انتقلت الأسرة إلى فلسطين، التي كانت تقع تحت الانتداب البريطاني آنذاك، لتلحق بالأب الذي كان قد هاجر قبل عامين، واستقرت في تل أبيب.
وتخرج بيريس في مدرسة الزراعة، وعمل في المستعمرات الزراعية (الكيبوتز). وانخرط في العمل السياسي وكان في سن 18 عاما عند انتخابه سكرتيرا للحركة العمالية الصهيونية.
وفي عام 1947، عينه رئيس وزراء المؤسس لإسرائيل، ديفيد بن غوريون، في منصب المسؤولية عن الأفراد وصفقات الأسلحة في الميليشيات الصهيونية التي عُرفت باسم "الهاغاناه"، وكانت نواة الجيش الإسرائيلي لاحقا.
واستطاع بيريس إبرام صفقة مع فرنسا لإمداد الدولة الوليدة بطائرات ميراج المقاتلة، وكذلك تأسيس منشأة نووية سرية في ديمونة.
وانتُخب بيريس عضوا في البرلمان الإسرائيلي (الكنيسيت) عام 1959، عن حزب ماباي، الذي انبثقت عنه الحركة العمالية الحديثة في إسرائيل. وعُين آنذاك نائبا لوزير الدفاع.
واستقال لاحقا عام 1965 بعد الاشارة اليه في سياق تحقيق اعيد فتحه في عملية "سوزانا"، وهي خطة إسرائيلية لقصف أهداف بريطانية وأمريكية في مصر عام 1954 في محاولة للتأثير على بريطانيا لعدم سحب قواتها من سيناء.
وكشفت مراجعة التحقيق الأصلي عن عدم اتساق الشهادات. وغادر كل من بيريس وبن غوريون حزب ماباي لتأسيس حزب جديد.
كان بيريس وزيرا للدفاع في عام 1976 حينما حول مختطفون فلسطينيون طائرة من إسرائيل إلى عنتيبي في أوغندا، وأشرف على عملية إنقاذ ناجحة لأكثر من 100 رهينة.
وبعد أن كان في السابق أحد أنصار بناء المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية المحتلة، أصبح بيريس لاحقا أحد دعاة السلام البارزين، بل ومتحدث عادة عن الحاجة لقبول تنازلات أمام المطالب الفلسطينية بالحق في الأراضي.
واستمر بيريس في أداء دور بارز على الساحة السياسية حتى سن الشيخوخة، وكان ذلك في أغلب الأحيان من خلال مركز بيريس للسلام غير الحكومي، والذي يشجع على تحسين العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين.
وقال في تصريح له عام 2013 إنه "لا يوجد بديل للسلام، وليس هناك اي معني للحرب."
وشغل بيريس منصب رئيس البلاد لمدة سبعة أعوام، حتى استقال عام 2014، وكان آنذلك أكبر الرؤساء سنا في العالم.
Constantine : Les anciens locaux de la DJS attribués au CSC
le 29.09.16 | 10h00 Réagissez
L’on vient d’apprendre que le siège de la direction de la jeunesse et des sports (DJS) de la wilaya de Constantine, domicilié auparavant à la rue Benazouz Mostafa dans le quartier de Bellevue, vient d’être transféré à la cité Filali.
Jusque-là l’information semble tout à fait ordinaire, mais ce qui est beaucoup moins ordinaire est que le wali de Constantine vient d’attribuer les anciens locaux de la DJS, propriété des Domaines de l’État, faut-il le préciser, à une société commerciale régie par les dispositions du code du commerce, en l’occurrence la société Club sportif de Constantine (CSC) et ce en contradiction avec les dispositions de la loi domaniale. L’on a appris également, de sources généralement bien informées, que le DJS de Constantine a été suspendu par le chef de l’exécutif pour s’être opposé à cette décision.
F. Raoui
VOTRE RÉACTION
- DU MÊME AUTEUR
- • SNTA de Constantine : Les retraités peinent à se faire entendre
- • Occupation des dépendances collectives des biens de l’OPGI : Une pratique illégale banalisée
- • Cadre de vie : Plus de limites à la clochardisation des quartiers de la ville
- • Cité Émir Abdelkader : Une école abandonnée transformée en décharge sauvage
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق