الثلاثاء، يناير 22

الاخبار العاجلة لتهافت مرشحي الانتخابات الرئاسية على اموال الحملة الانتخابية المجانية ويدكر ان الفاشلين في حياتهم العائلية والجالسين في المقاهي والمتقاعدين في منازلهم والمترددين على مكاتب ولاة الجمهورية والباحثين عن الثراء الفاحش والجاهلين لاخلاقيات الدولة الحديثة قرروا الترشح الانتخابي مقابل ضمان الدولة الجزائرية نجاحهم الانتخابي عبر التزوير الالكتروني المضمون ومن غرائب الصدف ان اغلب مرشحي الانتخابات الرئاسية الجزائرية مجهولين في الاوساط الشعبية الغارقة في البحث عن طعام رمضان وحياة البؤساء وشر البلية مايبكي






اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لتهافت مرشحي  الانتخابات  الرئاسية   على  اموال  الحملة الانتخابية المجانية ويدكر ان الفاشلين في حياتهم  العائلية والجالسين  في المقاهي والمتقاعدين  في منازلهم والمترددين على  مكاتب  ولاة الجمهورية والباحثين  عن   الثراء الفاحش  والجاهلين  لاخلاقيات    الدولة  الحديثة   قرروا  الترشح  الانتخابي   مقابل ضمان  الدولة الجزائرية نجاحهم  الانتخابي عبر   التزوير  الالكتروني  المضمون ومن غرائب  الصدف ان  اغلب مرشحي الانتخابات  الرئاسية الجزائرية مجهولين في الاوساط  الشعبية الغارقة في البحث عن طعام  رمضان  وحياة البؤساء  وشر البلية مايبكي 
اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف مستمعي حصة  بين الثانويات  الاداعية بين قسنطينة وتمنراست اخطاء اداعية واعلامية ومدرسية   ويدكر ان   الحاضرين في مسابقة  بين الثانويات اكدوا انهم استمعوا  لاسئلة في التاريخ  الجزائري لم يدرسوها كما   عايشت حصة بين الثانويات اخطاء تقنية   رغم   منح وسام  التغطية التقنية للنخرجة ابتسام بوكرزازة  بقسنطينة بينما  عجزت الفرقة  الاعلامية المشرفة من استوديو  الشهداء  امام طلبات اعادة طرح الاسئلة   الاداعية وللاشارة  فان   الاداعة الجزائرية تعيش عصر الاخطاء الاعلامية  والتقنية  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاحتلال شرطة قسنطينة شوارع   ديوان  ولاية قسنطينة  صباحا بعد قيام  حركة احتجاجية شعبية من طرف  المرفوضين  من القوائم  الانتخابية السكنية    ويدكر ان   الحركة الاحتجاجية في قسنطينة لاتتجاوز مطالب السكن  المجاني فقط والاسباب  مجهولة



































































































































استقبل والي الولاية السيد عبد السميع سعيدون المجاهدة السيدة مجاني سكينة أرملة المجاهد مداني بلقاسم المدعو "سارجان" التي ادت له زيارة مجاملة بمكتبه .




https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/50322105_2347582272155529_4973650473266446336_o.png?_nc_cat=106&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=4209f61df4a2716fd2b6db67d49429c5&oe=5CBAA399






https://www.facebook.com/maghrebvoices/?hc_ref=ARSavno8VdmUcwLEf9kfHiN2leZJX2g7q2z-vNueijUeAqECWVJ_HA_TML5VOV2zUd4&fref=nf&__xts__[0]=68.ARAOBmvyaS00NCkwhFH6SetgYXOIjH7m69wbqqFXMCx75TRFiXyex3Oo7nlMwXWshsFmtBqxpjOlDoWn0VlxBG511NGoXLJZqKZABc7VLE8vTTDYT0nrEih-2w7Os-yt7_w4mrXZ1Md7cRtpq2f4jNRq52QziKegHct8he5cvdNdZwqD89kap0fOodDV8xaOGWiZ6D1CefWvRKMK_aFIFILFJSNrSXJTXpa1kR5OfFZdCFRnYzRwer9AF4LuTc_vE3PaQ66LR-sUU9UqaX_E_6PZ8mbyvLi_z5GsgYfoSLZIn69JYmPXAYj--KZHsEA9fSLBoxdRH9yf7MY&__tn__=kC-R




من أجمل ما قرأت 💚👏
خمس يعرفن بخمس 🎯
🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾
١- الشجرة تعرف من ثمارها
٢- والمرأة عند إفتقار زوجها
٣- والرجل عند مرض زوجته
٤-الصديق عند الشدة
٥-المؤمن عند الابتلاء
🎾🎾🎾🎾🎾🎾
🍡خمس يرفعن خمس🍡
١- التواضع يرفع العلماء
٢- والمال يرفع اللئام
٣- والصمت يرفع الزلل
٤- والحياء يرفع الخلق
٥- والهزل يرفع الكلفة
🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾
🍡وخمس يأتين بخمس🍡
١- الإستغفار يأتي بالرزق
٢- وغض البصر يأتي بالفراسة
٣- والحياء يأتي بالخير
٤- ولين الكلام يأتي بالمسألة
٥- والغضب يأتي بالندم
🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾
🍡وخمس يصرفن خمس🍡
١- لين الكلام يصرف الغضب
٢- والإستعاذة بالله تصرف الشيطان
٣- والتأني يصرف الندامة
٤- وإمساك اللسان يصرف الخطأ
٥- والدعاء يصرف شر القدر
🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾
🍡خمس قربهن سعادة🍡
١- الإبن البار
٢- والزوجة الصالحة
٣- والصديق الوفي
٤- والجار المؤمن
٥- والعالم الفقيه
🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾
🍡وخمس يطبن بخمس🍡
١- الصحة برغد العيش
٢- والسفر بحسن الصحبة
٣- والجمال بحسن الخلق
٤- والنوم براحة البال
٥- والليل بذكر الله
🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾
على قدر الهدف يكون الانطلاق ... ففــي
طلب الرزق قال:' فامشوا '
وللصلاة قال:' فاسعوا '
وللجنة قال :' وسارعوا '
وأما إليه فقال:' ففروا إلى الله '
🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾🎾
كلام فوق مستوى الابداع
لاتدعها تقف عندك. واستغفرو ربكم الذي خلقكم



https://www.youtubnow.com/fr/watch/?v=ReU43maYIBM

23 h ·
تاغيه صاحبك اللي تسالو سحفة حمص 🥣عند عمي علي
دوبل زيت لا بانيني لا تاكوس لا شاباتي لا والو
هذه أشهر أكلة شعبية في قسنطينة خلال فصل الشتاء
https://fr-fr.facebook.com/maghrebvoices/videos/244959796400577/UzpfSTEwOTgyMDgyMjQzNjc3MDoyMTU2OTYzMzQxMDU1ODMx/











Attribution de logements sociaux à Constantine

La population accuse l’administration de fraude 

22 janvier 2019 à 10 h 00 min
Les protestataires étaient unanimes à réclamer l’ouverture d’une enquête approfondie et sérieuse sur le traitement des dossiers des demandeurs et ceux des recours.
La colère des demandeurs de logements sociaux monte chaque jour d’un cran, particulièrement après l’affichage de l’avant-dernière liste des 2500 bénéficiaires, en fin de semaine écoulée. Suite à la publication de cette liste, Constantine a connu, ces derniers jours, plusieurs mouvements de protestation organisés devant le siège de la daïra, le cabinet du wali et dans la rue par des centaines de demandeurs.
Ces derniers, habitant différents quartiers de la ville, dont Boussouf, la cité El Bir, Bab El Kantara, Ziadia, El Gammas, Kaddour Boumeddous, Aouinet El Foul et la vieille-ville, accusent ouvertement l’administration locale de «corruption et de mauvaise gestion». Le phénomène prend de l’ampleur chaque jour et risque d’échapper au contrôle des autorités locales, surtout que plusieurs demandeurs possédant des préaffectations ont été exclus «abusivement».
Hier matin, c’était l’alerte ! Un important dispositif sécuritaire a été mobilisé devant le cabinet du wali pour contenir un nouveau mouvement de protestation et éviter un éventuel dérapage des manifestants. «Nous avons déposé nos dossiers avant 2004 et avons obtenu des préaffectations depuis des années.
À ce jour, nos noms n’ont figuré sur aucune des listes des bénéficiaires. Par contre, certains de nos voisins ayant déposé leurs dossiers récemment ont bénéficié de logements sociaux. Selon quels critères les attributions ont été effectuées ?», a fulminé un habitant de la vieille-ville. Une autre femme locataire à Boussouf affirme avoir déposé son dossier en 2001, mais elle n’a jamais reçu une préaffectation en dépit de ses maintes réclamations faites auprès des services de la daïra. Les protestataires étaient unanimes à réclamer l’ouverture d’une enquête approfondie et sérieuse sur le traitement des dossiers des demandeurs et ceux du recours.
D’autre part, les protestataires n’ont pas manqué d’exprimer leur étonnement envers les dernières déclarations du chef de daïra de Constantine, Azzeddine Antri, dans la presse locale, en accusant les comités de quartier de faire du «business» avec les dossiers des demandeurs. «Comment ose-t-il faire une déclaration pareille ?
Ces comités de quartier n’ont-ils pas été supervisés par les services de wilaya? Ont-ils été abandonnés à leur sort ? Quel rôle jouait l’administration locale à l’époque ? Était-elle démissionnaire ? Sachant que le wali a avoué auparavant, qu’ils ont découvert parmi les demandeurs qui ont eu des préaffectations, des commerçants, des cadres et même des émigrés.
Ce qui signifie que l’administration est capable de mener une enquête et empêcher la fraude», a martelé un autre jeune homme, qui accuse les services de la daïra et ceux de la wilaya de complicité dans le «détournement» des dossiers de logements sociaux. C’est une grande colère exprimée, ces derniers jours, par les protestataires qui demandent au chef de l’exécutif Abdessamie Saïdoun de diligenter une enquête afin «d’empêcher les familles d’envahir la rue».                 


عندما تصبح الرئاسيات نكتة؟!

نقطة نظام
22 يناير 2019 () - سعد بوعقبة
4146 قراءة
+ -
أحسن مترشح للرئاسيات حتى الآن هو صاحب طاولة بيع خضروات في حي باب الوادي! فالمترشح هذا دعا الإعلام إلى التعامل مع جميع المترشحين على قدم المساواة! وهذه القضية هي الأساسية في برنامج الحزيبات اليراقية السياسية... فهدفها هو الظهور الإعلامي ليس إلا..! إضافة إلى الحصول على ريع السلطة من حكاية الترشح، وخاصة بالنسبة للذين لهم إمكانيات (سياسية) لإقناع السلطة بأن تساعدهم على جمع التوقيعات! أو الذين لهم علاقات مميزة مع السلطة يمكن أن تستخدم في جمع الأموال من أشباه رجال الأعمال، تحت عنوان مساعدة المرشحين مقابل التعهد بأن تدفع السلطة لهؤلاء ما دفعوه للمرشحين بعد الانتخابات في صورة مشاريع وإعفاءات ضريبية وتساهل في العقار وغيرها من الامتيازات... أي أن السلطة تمول فساد الانتخابات من خزينة الدولة.
اللافت في الموضوع أن تاجر الخضر في باب الوادي هذا، سيعامل سياسيا بنفس الظروف التي يعامل بها مرشح السلطة! وهذا الكلام لا أقوله أنا بل قاله دربال، رئيس لجنة مراقبة الانتخابات المدسترة! تخيلوا جدية دربال في مراقبة الانتخابات عندما يسوي بين مرشح السلطة وبائع خضر باب الوادي؟!
هل تصدقون أن دربال الذي يعينه الرئيس على رأس الهيئة الدستورية لمراقبة الانتخابات، يكون ولاؤه لمترشح الخضار في باب الوادي، يساوي نفس ولائه للرئيس المرشح الذي عينه؟! أليس هذا في حد ذاته يجعل ديمقراطية الجزائر أحسن من ديمقراطية أمريكا؟!
الناس الآن يتسابقون إلى إعلان الترشح وسحب الاستمارات من وزارة الداخلية. وقد تفطن البطالون إلى هذا الأمر، فراح بعضهم يعلن الترشح ويسابق غيره إلى جلب الاستمارات من وزارة الداخلية قبل أن تنفد وتحدث فيها ندرة ويعاد بيعها في السوق السوداء!
إلى هذا الحد وصل العبث والاستهزاء بأهم منصب في الدولة الجزائرية، وهو رئاسة الجمهورية! أخبار تصيبك بالدوار!
bouakba2009@yahoo.fr

س.عبدالكريم
الشعب يريد رئيسا يفاخر و يباهي به بين الامم ، رئيس يتمتع اولا بثقافة راقية و مستوى تعليمي لا يقل عن الدكتوراة ، ثانيا ان يكون متمتعا بصحة جيدة حتى يستطيع القيام بواجبه على اكمل وجه ، ثالثا ان يكون شابا صاحب كاريزما و اخلاق عالية رابعا ان يتعهد امام الشعب ان يقضي على الفساد و المفسدين و يحيل على القضاء كل الذين سرقوا اموال الشعب .. اما النماذج البشرية الغريبة التي ذكرها سعد في عمود اليوم نقول لهم استحوا و انسحبوا لان تصريحاتكم قد جلبت للجزائر الخزي و العار !!!
تعقيب
vérité
اذن فلنسميها رئاسيات الخضر و الفواكه لفريق باب الواد .. امر مضحك و ضار في نفس الوقت .
تعقيب
ابن الجبل
عندما نحتكم الى الصندوق ، فيكون هو الفيصل أو الفاصل بين بائع الخضر في باب الواد ، و بين بائع الوهم للمواطنين ، و باحث عن خدمة الجزائر ، ... كم نتمنى أن يحترم ارادة المواطن ، و يخرج لنا الصندوق الشخص الذي يحظى بموافقة الشعب ... تلك هي الأمنية . فهل تتحقق أمنية هذا الشعب ، بعدما تحققت أمنيته الوحيدة في استقلال الجزائر ؟ .


صورة متناقضة ومعبرة جدا ... ههههههه 😂... أربع وزراء ،، صورة رئيس الجمهورية،، علم الجزائر،، تصريح رسمي من وزير الداخلية على الانتخابات ولافتة 🚫🖐 (لا للعهدة الخامسة) موجودة في خلفية الصورة؟






L’image contient peut-être : 1 personne, table et plein air

https://www.elkhabar.com/media/attachments/1406_9116.pdf.jpg





الانتخابات في الجزائر كوميديا"

أخبار الوطن
21 يناير 2019 () - ج. فنينش
24369 قراءة
+ -
وصف رئيس الحكومة الأسبق، سيد احمد غزالي، الانتخابات الرئاسية المقبلة بـ"اللاحدث والكوميديا التي ستزيد في حجم الانهيار القائم في البلد"، موضحا في حوار للموقع الإخباري "أكتي- فيل"، أن الجزائر لم تعرف انتخابات تعددية فعلية منذ 1992.
قال غزالي، اليوم، في رد على سؤال حول أهمية الموعد الرئاسي المقبل، أن هذا الموعد المزعوم "يعد لاحدث"، و"استمرار للمسرحية الهزلية التي لن تؤدي إلا لزيادة حجم الانهيار القائم في البلد أكثر فأكثر".
وتحدّث رئيس الحكومة الأسبق عن عدم وجود انتخابات في الجزائر، موضحا "للمواعيد الانتخابية مكانة في الدول التي فيها انتخابات، فيما لا يوجد بالجزائر إلا التعيينات". وفي منظوره، فإن الانتخابات الوحيدة غير "المفبركة" هي التي نظمت في 1991 (في عهده) وأجهضت بسبب استقالة رئيس الجمهورية في ذلك الحين الشاذلي بن جديد".
وسخر من مقترح تمديد بقاء الرئيس بوتفليقة لعام واحد، من منطق أنه لا توجد انتخابات في الجزائر، وتساءل ما الفائدة من تغيير شيء غير موجود؟
وانتقد غزالي حصيلة حكم الرئيس بوتفليقة واختياره لهذا المنصب في 1999 بصفته المرشح الأقل سوءا، وتساءل أي فائدة جنتها الجزائر من انتخابات 1999؟ ليجيب بنفسه هناك وعود قدمت ويمكن تعداد العديد التي لم تتحقق.
ويميل غزالي إلى الطرح القائل، إن الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة لا يمارس مهامه فعليا منذ تعرضه للوعكة الصحية الأولى في 2005. وقال "إنه يجري استغلال مرضه لإخفاء مرض نظام يسير على "عجلة حديدية متآكلة". مشيرا إلى استهلاك عشرات الرجال في فترة حكم الرئيس الحالي تحت مسمى "تدوير الرجال"، وأن الجزائر عرفت في عهده 17 حكومة.
ويجزم غزالي أن العسكر لا زالوا فاعلا أساسيا في اتخاذ القرار في الجزائر، موضحا أن تدخل الجيش والمخابرات قائم في كل نواحي حياة المجتمع والدولة. مذكرا بتصريحات سابقة له بأنه لا يمكن القيام بتغييرات في الجزائر دون الجيش أو ضد الجيش.


HARZELI
كرنفال في دشرة منذ 62
تعقيب
abalissa
لقد كنت كوميديا بارعا في السابق .
تعقيب
عزيز
ما قلته اليوم لن يفيدنا كثيرا لكن عليك أن تتذكر أنك كنت من أهم أسباب تبدد حلم الديمقراطية في الجزائر ، حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من سعى و خرب المسار الانتخابي .
تعقيب
الفتحي
vous êtes un enfant du système vos propos sont mal accueillis
تعقيب
Salim
كل ما قلته حقيقة وفعلا لا توجد انتخابات في الجزائر ما هي إلا مسرحية لكن للاسف انت ايضا شاركت في هذه المهازل حتى وصلت البلاد إلى الهاوية
تعقيب
جمال الأسود
قام الرجل بالغاء تلك الإنتخابات ، و هو الأن يتحدث عن نزاهتها ..... واحد صعيدي قالولو اجري أبوك جاتلو جلطة في المخ .. قاللهم هو أبويا جاب المخ منين ..... عقلاء الجزائر يدركون أنه لا فرق بين هذا المخلوق و علي بلحاج
تعقيب
Kaci
la question que je me pose , c'est pourquoi nous n'avons pas ce discours quant à la réalité du pouvoir lorsque nous y participons et pourquoi les langues se délient une fois qu'on y est plus ?
تعقيب
ع. يحياوي - الجزائر
عجبا ، فما هو الحل إذن ؟ ها نحن اليوم نحصد ما زرعتم في ذاك الزمن . و الله كان الأجدر أن يكون الصمت هو التزامكم ... فأنتم خارج الدائرة تماما و لن تعودوا إليها أبدا مهما حاولتم . فرحمة بنا كفوا عنا تصريحاتكم و تعليقاتكم ...
مصطفى
هو في وقت حكمه كانت الانتخابات شفافة و بدون تزوير كانت كلمة الشعب هي الفيصل
تعقيب
nabil
يا واحد المنافق لماذا لم تقلها عندما كنت في الحكم ، لقد كنت تعرف كل شي على النظام الفاسد منذ الاستقلال ، إلى مزبلة التاريخ ،
تعقيب
انت منافق
منافق انت يا غزالي
تعقيب
ali
أخطونا ، ما نعيشه بسببكم و نهبكم و سوء تسييركم ، أكبر كوميدي هو أنت
تعقيب
nacer
monsieur ghozali , avec tout le respect que je vous dois , permettez moi de vous rappeler que vous étiez derrière l’arrêt du processus électoral dont vous dites qu'il est le seul valable et démocratique



Il juge sa candidature à «contre-courant des codes du système» : Mokrane Aït Larbi soutient Ali Ghederi

21 janvier 2019 à 11 h 30 min
C’est un soutien politique de poids à la candidature de Ali Ghederi pour la présidentielle d’avril prochain. Figure du barreau et militant politique au long cours de la mouvance démocratique, Mokrane Aït Larbi apporte son soutien à la candidature de Ali Ghederi et décide de s’impliquer directement dans sa campagne électorale. «Après plusieurs échanges avec M. Ali Ghederi sur les grandes lignes de son projet, j’ai décidé d’apporter mon soutien à sa candidature et de participer activement à sa campagne électorale», a déclaré le célèbre avocat dans un communiqué rendu public hier.
Franchement engagé – sans répit – dans le combat démocratique et des libertés depuis les années de clandestinité, Mokrane Aït Larbi va assurément «muscler» la candidature de Ghederi et élargir sa surface politique. Elle provoque de la dynamique. Tout en tenant compte de la difficulté de la tâche au regard du «climat d’angoisse, de tension et d’incertitude sur l’avenir immédiat du pays», Me Aït Larbi estime que la candidature du général-major à la retraite est «à contre-courant des codes du système» et «ouvre le jeu politique et impose une redistribution des cartes par le recours à la volonté populaire comme unique source de légitimité».
Entre les deux hommes aux parcours totalement distincts semble se dégager une convergence autour d’un projet résolument tourné vers la «modernité». Le désormais candidat à l’élection présidentielle a, à maintes reprises, affiché ses convictions démocratiques et surtout a décidé «d’aller au combat». Le soutien de l’infatigable défenseur des droits de l’homme est, à lui seul, une preuve que les lignes peuvent bouger dans l’action et des alliances politiques peuvent être forgées autour des idées et des projets.
Ce qui peut rendre possible des évolutions positives dans l’action politique. C’est le sens même que donne Mokrane Aït Larbi dans sa démarche. Face à l’immobilisme qui plombe le pays jusqu’à le propulser dans l’inconnu, faut-il rester à la marge ? Faut-il choisir une posture morale somme toute confortable ou prendre le risque de se lancer dans la bataille quand bien même les chances de triompher sont minimes. Entre la résignation et l’action, l’ancien détenu d’opinion a fait son choix et depuis longtemps. Crédule ? Sans doute pas.
Il estime que le jeu politique est loin d’être ouvert. Mais est-ce une fatalité ? «Si les conditions d’un scrutin loyal, transparent et régulier sont, pour l’instant, loin d’être réunies, la conjoncture impose de sortir des luttes d’appareils, des confrontations claniques et des débats entre initiés, pour impliquer le citoyen dans les choix qui engagent son avenir et celui de ses enfants», explique Mokrane Aït Larbi. Pour lui, et ce n’est pas nouveau dans sa façon de lutter, «seule la voie démocratique et pacifique pourra faire éviter au pays le fait accompli des coups de force autoritaires et les dérives aventurières qui risquent d’engendrer des conséquences tragiques».
La situation dans laquelle est enfermé le pays appelle des révisions déchirantes, mais également de la dynamique citoyenne pour le remettre sur les rails du développement politique. Aït Larbi en appelle justement aux consciences. «Dans cette situation de risques pour la cohésion nationale et la paix civile, la conscience de tous les citoyens, dans le respect des convictions de chacun, est interpellée pour prendre part au sursaut solidaire qui permettra de restaurer l’espoir autour d’un nouveau contrat social», sollicite-t-il.





la garde douanière a procédé hier lundi à la saisie de huit aigles équipés de GPS dans le sud du pays, rapporte Kapitalis qui cite un responsable.
C’est à bord d’un véhicule conduits par deux Tunisiens sur la route reliant Ben Guerdane à Médenine que la découverte a été faite. Une fois passés aux aveux, les suspects ont affirmé que les aigles appartenaient à un Emirati. Ils ont été introduits illégalement en Tunisie par des contrebandiers.
Du pays du jasmin, les huit volatiles devaient être acheminés de la même manière vers Algérie. Les deux personnes arrêtées ont affirmé en effet qu’une personne habitant à Gafsa, une ville située près de la frontière algéro-tunisienne, était à leur attente. C’est cette dernière qui devait les introduire sur le territoire national

الانتخابات في الجزائر كوميديا"

أخبار الوطن
21 يناير 2019 () - ج. فنينش
24369 قراءة
+ -
وصف رئيس الحكومة الأسبق، سيد احمد غزالي، الانتخابات الرئاسية المقبلة بـ"اللاحدث والكوميديا التي ستزيد في حجم الانهيار القائم في البلد"، موضحا في حوار للموقع الإخباري "أكتي- فيل"، أن الجزائر لم تعرف انتخابات تعددية فعلية منذ 1992.
قال غزالي، اليوم، في رد على سؤال حول أهمية الموعد الرئاسي المقبل، أن هذا الموعد المزعوم "يعد لاحدث"، و"استمرار للمسرحية الهزلية التي لن تؤدي إلا لزيادة حجم الانهيار القائم في البلد أكثر فأكثر".
وتحدّث رئيس الحكومة الأسبق عن عدم وجود انتخابات في الجزائر، موضحا "للمواعيد الانتخابية مكانة في الدول التي فيها انتخابات، فيما لا يوجد بالجزائر إلا التعيينات". وفي منظوره، فإن الانتخابات الوحيدة غير "المفبركة" هي التي نظمت في 1991 (في عهده) وأجهضت بسبب استقالة رئيس الجمهورية في ذلك الحين الشاذلي بن جديد".
وسخر من مقترح تمديد بقاء الرئيس بوتفليقة لعام واحد، من منطق أنه لا توجد انتخابات في الجزائر، وتساءل ما الفائدة من تغيير شيء غير موجود؟
وانتقد غزالي حصيلة حكم الرئيس بوتفليقة واختياره لهذا المنصب في 1999 بصفته المرشح الأقل سوءا، وتساءل أي فائدة جنتها الجزائر من انتخابات 1999؟ ليجيب بنفسه هناك وعود قدمت ويمكن تعداد العديد التي لم تتحقق.
ويميل غزالي إلى الطرح القائل، إن الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة لا يمارس مهامه فعليا منذ تعرضه للوعكة الصحية الأولى في 2005. وقال "إنه يجري استغلال مرضه لإخفاء مرض نظام يسير على "عجلة حديدية متآكلة". مشيرا إلى استهلاك عشرات الرجال في فترة حكم الرئيس الحالي تحت مسمى "تدوير الرجال"، وأن الجزائر عرفت في عهده 17 حكومة.
ويجزم غزالي أن العسكر لا زالوا فاعلا أساسيا في اتخاذ القرار في الجزائر، موضحا أن تدخل الجيش والمخابرات قائم في كل نواحي حياة المجتمع والدولة. مذكرا بتصريحات سابقة له بأنه لا يمكن القيام بتغييرات في الجزائر دون الجيش أو ضد الجيش.



4 mandats et des départs par milliers

Harraga sous Boutef : et la part du «système» ?

22 janvier 2019 à 11 h 10 min
Le ministère de l’Intérieur vient d’organiser un forum de deux jours sur les harraga avec ce slogan : «L’avenir de nos enfants, une responsabilité partagée». Noureddine Bedoui a avancé à cette occasion des chiffres pour le moins inquiétants : rien qu’en 2018, les corps de 119 harraga ont été repêchés sur nos côtes, tandis que 96 autres sont portés disparus. En outre, «4000 migrants ont été sauvés en mer», a-t-il ajouté.
Le sociologue Mohamed Saïb Musette a complété le tableau avec d’autres chiffres, ceux notamment de l’agence européenne Frontex : «Il est fait état d’une augmentation en 2017 du nombre de migrants algériens, qui a atteint les 25 000, avec un pic de 500 personnes arrêtées mensuellement», a-t-il indiqué. «Frontex nous apprend qu’il y a 5000 expulsés par année vers l’Algérie», rapporte le sociologue.
A l’horizon 2050, «les prévisions de Frontex font état d’un nombre de 700 millions de personnes qui vont quitter leurs pays, dont 32% sont Algériens», a-t-il souligné (voir El Watan du 20 janvier 2019). A ces chiffres qui ne concernent que l’émigration irrégulière, il convient d’ajouter les autres «saignées», notamment le départ massif des cadres, des médecins, des ingénieurs, des informaticiens…
«Près de 4000 candidats médecins spécialistes ont postulé cette année pour le départ à l’étranger», a alerté le président du Conseil national de l’Ordre des médecins, le docteur Mohamed Bekkat Berkani, en faisant remarquer que «le Conseil de l’Ordre est pris d’assaut pour leur délivrer les attestations d’exercice et les certificats de bonne conduite professionnelle exigés dans le dossier», (El Watan du 16 janvier 2019).
A qui la faute ?
Dans l’énumération des facteurs qui ont favorisé «el harga» ces dernières années, M. Bedoui a pointé en premier lieu le rôle de Facebook et compagnie : «Les réseaux sociaux sont devenus l’espace de prédilection pour les passeurs qui les utilisent pour promouvoir leurs services et chasser leurs victimes innocentes en se cachant derrière des pseudonymes sur des pages Facebook sur lesquelles ils incitent les jeunes à la harga en leur proposant des périples fatals contre des sommes d’argent considérables», a-t-il assuré, précisant que 51 pages ont été identifiées sur les réseaux sociaux comme «faisant l’apologie de ce phénomène».
Le ministre de l’Intérieur a également évoqué ce qu’il a qualifié de «traitement inconvenant» de «certains médias». «Certaines parties recourent aux médias pour tenir des discours de démoralisation, de frustration, de désespoir et d’incitation à la harga à travers des messages creux incitant à l’aventure et la mort», a-t-il soutenu. Ce point portant sur le rôle des médias a d’ailleurs été assez commenté sur les réseaux sociaux justement.
Notre confrère Khaled Drareni y est revenu sur sa page Facebook en apportant cette clarification : «Le ministère de l’Intérieur m’a invité à participer au Forum national sur le phénomène de la harga samedi 19 janvier au Palais des nations. Lors de l’atelier consacré aux médias, j’ai dit au ministre de l’Intérieur, Noureddine Bedoui, que notre rôle en tant que journalistes n’était pas de sensibiliser sur ce phénomène mais uniquement d’informer.
Pour moi, il n’y a pas eu de polémique mais un débat.» Le représentant du gouvernement a aussi mentionné la musique où le thème de l’exil, «el visa», «el harba», a toujours été revendiqué passionnément, particulièrement dans le répertoire raï.
M. Bedoui croit ainsi y déceler une influence néfaste en attirant l’attention sur «la dangerosité de certains espaces qui sont exploités pour la promotion de chansons de jeunes pleines de frustration et de désespoir», estimant que leurs «auteurs ne sont pas conscients de l’ampleur de leur danger».
Un tiers de l’Indépendance sous Bouteflika
Il y a beaucoup à dire sur l’émigration, et les raisons de partir sont aussi nombreuses que les Ulysse des temps modernes. Mais si l’on se donne la peine de regarder les choses d’un peu plus près, et si l’on observe tous ces élans migratoires, pêle-mêle, que ce soit par la voie légale ou illégale, on ne peut décemment pas ne pas interroger la part de responsabilité de nos dirigeants dans cette «hémorragie démographique».
L’Algérie indépendante a 57 ans, bientôt 60, dont le tiers a été «consommé» sous l’ère Bouteflika. Rien que ce fait mérite réflexion.
Certes, on ne peut pas tout mettre sur le dos du Président sortant. Il serait excessif et malhonnête de lui faire porter le chapeau pour tout ce qui ne va pas dans notre pays.
A contrario, on ne peut pas occulter l’impact du «système Bouteflika» dans la désespérance généralisée qui s’est installée dans le pays, poussant ses jeunes, ses talents, ses cadres à fuir massivement le pays.
Sans tomber dans le «jeûnisme», il est légitime de se poser également la question si la «gérontocratie» au pouvoir n’est pas anachronique avec la société, ses aspirations, ses modes d’expression, ses codes…
A tout le moins, c’est une hypothèse de travail à prendre en compte. Tout bien considéré, il tombe sous le sens que l’autoritarisme dominant n’est pas une variable anodine.
Il est au bas mot responsable du sentiment d’enfermement qui pousse toutes ces énergies vives à chercher obstinément à se réaliser ailleurs, à partir dans une quête désespérée d’autres possibles, quitte à jeter son fardeau à la mer et confier ses rêves fracassés aux abysses. M. Bedoui a détaillé les efforts qui ont été consentis pour permettre aux jeunes d’améliorer leur condition.
Il a cité tous les dispositifs qui ont été mis en place pour donner envie aux jeunes générations de rester au pays.
Il a parlé du quota de «40% de logements sociaux destinés aux jeunes de moins de 35 ans, des dispositifs incitatifs à la microentreprise et l’entrepreneuriat, comme les crédits sans intérêt, etc., qui évitent à nos enfants de privilégier le voyage de la mort».
Mais force est de le constater : ces mesures ont montré leurs limites car non inscrites dans un projet global plus ouvert, audacieux, généreux, qui laisse les talents s’exprimer, permettant une réelle participation des jeunes à la vie publique, dans les institutions, les instances élues, le management des grandes entreprises, au sein de l’armée, dans les hautes sphères aussi bien qu’à l’échelon local…
Comparaison n’est pas raison dit l’adage, c’est tout à fait vrai, mais le fait mérite au moins d’être médité : en France, à peine une année après l’élection du président Macron, le mouvement des «gilets jaunes» est venu lui signifier la fin de sa période de grâce et lui annoncer que son «crédit politique» est épuisé. La longévité du système Bouteflika commence sérieusement à peser pour tout le monde. Et ceux qui s’acharnent à prolonger indéfiniment la gouvernance du président-fantôme sont les «premiers passeurs».
La réponse cinglante de Kamel Daoud à Bedoui
Dans une chronique intitulée «Lettre ouverte à Bedoui, l’autre passeur», parue dans Le Quotidien d’Oran d’hier, Kamel Daoud répond point par point aux arguments du ministre de l’Intérieur : «Les Algériens ne partent pas à cause des réseaux sociaux, écrit-il. Ils partent parce que ces réseaux leur permettent le peu de liberté qui reste dans ce pays (…).
Les réseaux donnent à respirer, à voir, à rêver et à se rencontrer (…). Le reste est sous contrôle, il y faut un argument, une autorisation, de la soumission, la DRAG, le wali, l’imam, le ‘‘Secteur’’ et les Renseignements généraux. Alors les Algériens se replient sur les réseaux. Donc si les réseaux les aident à partir, c’est que vous et votre département ne les laissez pas respirer Monsieur Bedoui.
Ce n’est pas la faute aux passeurs, mais la faute aux bloqueurs.» S’agissant des chantres de l’exil pris pour cible, Kamel Daoud riposte : «Ils chantent une partie de vos œuvres. Ils sont plus sincères. Des Algériens partent justement parce qu’on ne chante pas, on ne danse pas, on ne nage pas, on n’est pas heureux (…).
Vous faites partie de cette génération qui ne sait pas que le loisir est un impératif de stabilité et qui croit que remplir un intestin suffit pour rendre heureux et donner du sens à l’indépendance.» L’auteur de Meursault contre-enquête ne décolère pas : «Les gens partent par barque et vous en parlez. Mais ils partent aussi en cadres, universitaires, chercheurs, élites.
Car ce système n’aime pas les élites. Il les chasse. Les humilie. Si aujourd’hui on a des milliers de médecins qui partent, c’est parce que ces médecins ont été matraqués, sous votre règne de ministre de l’Intérieur et l’histoire se souviendra longtemps de cette harga dont vous êtes le passeur.» Pour Kamel Daoud, «un pays n’est pas uniquement un drapeau mais aussi du sens et du bonheur. La possibilité d’un rire et d’une réussite, un rêve algérien.
Quand on offre comme modèle de politique l’usage du cadenas, la chaloupe devient un horizon sain». Et de marteler : «Cessez le déni, rechantez, si vous en avez le courage, cette terre, donnez du sens, laissez vivre, laissez créer, laissez parler, laissez filmer, laissez écrire, laissez respirer. Des gens sont morts pour qu’on soit libres, pas pour qu’on finisse enfermés.»
Loading...

Related Post




لرئاسيات 2019

اعلنت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية عن الحصيلة المؤقتة لسحباستمارات اكتتاب التوقيعات الفردية للراغبين في الترشح إلى الانتخابات الرئاسية، إلى غاية يوم الإثنين 21 جانفي 2019 على الساعة 17.00 مساءاً وهي ما يلي:

تم استقبال 32 رسالة رغبة في الترشح على مستوى الوزارة

منها 9 رسائل لرؤساء أحزاب سياسية

23 رسالة لمترشحين أحرار

تحصل المعنيون على حصتهم من استمارات اكتتاب التوقيعات الفردية تطبيقا للأحكام القانونية سارية المفعول حيث تتواصل العملية بالموازاة مع الطلبات المقدمة.

تسير العملية في ظروف حسنة و قائمة المعنيين باستلام هاته الاستمارات فهم كما يلي




L’image contient peut-être : intérieur




الانتخابات في الجزائر كوميديا"

أخبار الوطن
21 يناير 2019 () - ج. فنينش
24369 قراءة
+ -
وصف رئيس الحكومة الأسبق، سيد احمد غزالي، الانتخابات الرئاسية المقبلة بـ"اللاحدث والكوميديا التي ستزيد في حجم الانهيار القائم في البلد"، موضحا في حوار للموقع الإخباري "أكتي- فيل"، أن الجزائر لم تعرف انتخابات تعددية فعلية منذ 1992.
قال غزالي، اليوم، في رد على سؤال حول أهمية الموعد الرئاسي المقبل، أن هذا الموعد المزعوم "يعد لاحدث"، و"استمرار للمسرحية الهزلية التي لن تؤدي إلا لزيادة حجم الانهيار القائم في البلد أكثر فأكثر".
وتحدّث رئيس الحكومة الأسبق عن عدم وجود انتخابات في الجزائر، موضحا "للمواعيد الانتخابية مكانة في الدول التي فيها انتخابات، فيما لا يوجد بالجزائر إلا التعيينات". وفي منظوره، فإن الانتخابات الوحيدة غير "المفبركة" هي التي نظمت في 1991 (في عهده) وأجهضت بسبب استقالة رئيس الجمهورية في ذلك الحين الشاذلي بن جديد".
وسخر من مقترح تمديد بقاء الرئيس بوتفليقة لعام واحد، من منطق أنه لا توجد انتخابات في الجزائر، وتساءل ما الفائدة من تغيير شيء غير موجود؟
وانتقد غزالي حصيلة حكم الرئيس بوتفليقة واختياره لهذا المنصب في 1999 بصفته المرشح الأقل سوءا، وتساءل أي فائدة جنتها الجزائر من انتخابات 1999؟ ليجيب بنفسه هناك وعود قدمت ويمكن تعداد العديد التي لم تتحقق.
ويميل غزالي إلى الطرح القائل، إن الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة لا يمارس مهامه فعليا منذ تعرضه للوعكة الصحية الأولى في 2005. وقال "إنه يجري استغلال مرضه لإخفاء مرض نظام يسير على "عجلة حديدية متآكلة". مشيرا إلى استهلاك عشرات الرجال في فترة حكم الرئيس الحالي تحت مسمى "تدوير الرجال"، وأن الجزائر عرفت في عهده 17 حكومة.
ويجزم غزالي أن العسكر لا زالوا فاعلا أساسيا في اتخاذ القرار في الجزائر، موضحا أن تدخل الجيش والمخابرات قائم في كل نواحي حياة المجتمع والدولة. مذكرا بتصريحات سابقة له بأنه لا يمكن القيام بتغييرات في الجزائر دون الجيش أو ضد الجيش.

Hamrouche à propos de la présidentielle : « Les élections en Algérie ne donnent ni légitimité ni pouvoir »

22 janvier 2019 à 11 h 29 min
Mouloud Hamrouche, ancien chef du gouvernement (1989-1991), ne compte pas se porter candidat à l’élection présidentielle prévue le 18 avril prochain.
« Les échéances électorales et politiques ont perdu l’essentiel de leur contenu, leur influence et leurs objectifs depuis longtemps. Les élections ne donnent ni légitimité, ni pouvoir aux élus(…) y compris le président de la République », a déclaré Mouloud Hamrouche dans une interview publiée, aujourd’hui mardi, par le quotidien arabophone El Khabar.
Fidèle à son style ambigüe, Mouloud Hamrouche a indiqué : « Nous avons en Algérie un problème. Le pouvoir ne gouverne pas parce que les mécanismes de fonctionnement du système, tel qu’il est aujourd’hui, empêche l’exercice du pouvoir ».











حاليا نواجه تهالكا للدولة"

أخبار الوطن
22 يناير 2019 () - حوار: حميد يس
8757 قراءة
+ -
في مقابلة مع "الخبر" جرت ببيته، يعلن مولود حمروش رئيس الحكومة سابقا (1989-1991)، عزوفه عن انتخابات الرئاسة 18 أفريل 2019، بحجة أنها "فقدت غايتها منذ مدة". ورد مرشح رئاسيات 1999 (انسحب منها رفقة 5 مرشحين آخرين، بسبب انحياز الجيش للمرشح بوتفليقة، حسبهم)، على أسئلة كثيرة مستوحاة من مقالة نشرها بـ"الوطن"، تعاطى فيها مع "الخلط" بين الدولة والحكم. ويشرح بأن الخارج "يتعامل مع الجزائر كنظام وليس كدولة"، ويرى أن النخب الحاكمة تريد بناء دولة "على طريقة الجماهيرية" في عهد العقيد الليبي الراحل معمر القذافي.

قلت في مقال نشرته بصحيفة "الوطن" يوم 13 جانفي الجاري، "لا ينبغي لأية سلطة ولا وظيفة في الدولة، أن تمارس في الخفاء وبدون أهلية ولا رخصة ولا مراقبة قبلية وبعدية".. يبدو هذا الكلام نظري، هل ينطبق على الجماعة التي يوجد بين يديها الحكم؟

.. ما ذكرته هو خلاصة تجربة دول بمفهومها ومصطلحها الدولي المتعارف عليه. الدولة لا تسمح بهذا النوع من الممارسات لأنها تهدد كيانها كما تهدد مصالح البلد، وقد تهدد الحكم أيضا. نحن ما زلنا نعاني قصورا في فهم الدولة والحكم. إنها إشكالية جوهرية، فنحن نخلط في كامل الوقت بين الدولة والحكم أو الحكومة، وهذه ليست خصوصية جزائرية، فكل دول الجنوب تعاني من هذا النقص.
الإشكالية أننا لم نبن الدولة التي حملها المشروع الوطني، ولم نؤسس لأدوات الحكم. وغياب الاثنين أفرز الضبابية التي يتحدث عنها الجميع اليوم في المشهد العام، وهذا ما يترك الجزائريين في تيه. وعندما تغيب الدولة تغيب المؤسسات، فتنعدم المراقبة والمحاسبة. والنتيجة النهائية هي غياب القانون. وهكذا أصبح الوضع كسوق موازية طغت على عمل الدولة وتغلبت عليها وطغت على الحكومة والاقتصاد والثقافة، وكأن الجزائر تعيش خارج الإطار القانوني والمؤسساتي، وحتى الإطار المؤسس للأحزاب لم يعد يشتغل، ولما ذكَرت بهذه الأشياء لم يكن في نيتي الحكم على أفراد، ولكن أطرح السؤال: هل داخل السلطة والأجهزة تتم مراقبة كل واحد فيها وهل يحاسب كل واحد على نتائج عمله؟ لست أدري.
في مقالتك، تذكر أن "كل سلطة عصبة أو سلطة ظل ونفوذ غير معروفة وتفلت من المراقبة، تشكل تهديدا خائنا للدولة". هل هذه الأوصاف تنسحب على نظام الرئيس بوتفليقة؟
منطلقي هو اطلاعي على كيفية تسيير الدولة في المجتمعات، فهل يعتقد أي جزائري أن الدولة الفرنسية أو الأمريكية أو الألمانية، فيها جهاز ظل يشتغل خارج الرقابة وخارج التأهيل ومن غير مصادقة على العمل الذي يجب أن يؤديه المسؤولون؟ وهل هذا العمل لا يخضع لمحاسبة؟ هل يمكن لعاقل أن يتصور حدوث شيء كهذا في هذه الدول؟ مستحيل طبعا. لقد أثرت هذه العناصر لأن الظرف عويص ومعقد. في 2014 (الانتخابات الرئاسية) كان الظرف صعبا، لكن اليوم الوضع أكثر حرجا.

لماذا هو أكثر صعوبة مما كان عليه قبل 5 سنوات؟

في 2014 كانت محاولة لتدارك تهالك النظام، الآن نحن أمام أمر أخطر وهو تهالك الدولة ومقوماتها. على فكرة، عند إثارة مفهوم النظام الدولي، يتبادر إلى أذهان البعض أن الأمر يتعلق بكيان وهذا غير صحيح. النظام الدولي علاقات معقدة ومختلة الموازين ومختلفة المستويات، بين مجموعات من الدول كبيرة وصغيرة. المفهوم نفسه ينطبق على الأمم المتحدة، فهي دول وليست أنظمة حكم، لكن هناك انطباع أن الجزائر يجري التعامل معها كنظام وليس كدولة، وهذا يشكل خطرا علينا.

هل هذا الإنطباع حقيقة؟ بمعنى أن الجزائر تتجسد فعلا في نظامها وأنها ليست دولة؟

فيه شيء من الصحة، وهو ليس مبني على أوهام ولا اتهام. هو انطباع قائم وله دلالاته يبرز في التقارير الإعلامية. دوليا، نتحدث عن العلاقة مع النظام في الجزائر وليس مع دولة الجزائر. للدولة خصائص في النظام الدولي، من ضمنها أركان وقواعد وواجبات والتزامات هي مغيبة في الجزائر. وللأسف هذا الاختلال موجود في كامل المنطقة العربية التي تتعامل مع الغير بمفهوم أنظمة وليس دول. من وظائف الدولة الأساسية حماية المجتمع، تحقيق الأمن وحماية كل أجنبي على ترابها.

أليس هذا متوفر في الجزائر؟

أظنه غير متوفر، نحن في عملية عنف وإرهاب منذ سنوات، وأفعال تخضع لمنطق السوق الموازية وتعاملات خارج الأطر القانونية، وحتى داخل المنظومة الرسمية يوجد تعامل غير رسمي، يوجد تعامل مواز. العلاقات غير القانونية مع بنك وطني هي علاقات خفية وفي هذا النوع من العلاقات مكمن الخطر.

ذكرت بأن الدولة "لا تسير بناء على وعود وأوهام".. هل هي كذلك حاليا؟

التوظيف الإعلامي فيما يخص الجزائر يوحي بأنها نظام وليست دولة، والجزائريون يتعاملون مع الخارج كأنهم نظام وليس دولة. هذا أمر خطير ولا أريد أن أصدَق بأن النخب الوطنية عندنا تريد بناء جماهيرية على طريقة نظام القذافي.

تقصد بـ"النخب الوطنية" مجموعات الأشخاص المتواجدين في الحكم؟

أقصد النخب الحاكمة بالدرجة الأولى وبقية النخب أيضا.

"لا يوجد جيش في العالم غير مسيّس ولا يوجد جيش معاد للسياسة".. كيف يمكن أن تسقط هذا الكلام على حالة الجزائر؟

أنت تحاول أن تجرني إلى إسقاطات انطلاقا من مقالي، بينما أنا أتعاطى مع الأوضاع الطبيعية العادية للدولة والحكم، وألاحظ أن الجزائر لم تصل أبدا إلى هذا رغم وعود 19 جوان (تعهدات الرئيس هواري بومدين بعد الانقلاب العسكري على الرئيس أحمد بن بلة، في 19 جوان 1965 بإعادة الوضع إلى طبيعته على أساس أن نظام بن بلة انحرف عن المشروع الوطني)، وهذا ما يشكل خطرا على الجزائر مواطنين وحكاما.  قد تسألني من المسؤول عن هذا الوضع، فأجيب بأن هذا تراكم إخفاقات في بناء الدولة الوطنية. هناك إخفاق في توفير الأدوات اللازمة للحكومة لتصريف الأعمال وإنجاز السياسات، وهنا لا أفرق بين الرئيس والحكومة لأن الهيئة التنفيذية واحدة، ففي الجزائر توجد سلطة واحدة هي السلطة التنفيذية التي لم يكن لها يوما قدرة على إدارة المجتمع الجزائري وإدارة المشاريع بنجاعة، ولم تحقق أبدا الأهداف التي سطرتها.

بما في ذلك الفترة التي ترأست فيها الحكومة؟

بما فيها فترة رئاستي للحكومة، فقد واجهت صعوبات في تنفيذ البرنامج وفي توفير الأدوات للحكومة  لتجسيد الأهداف والسياسات، من ضمنها أدوات الرقابة. أنا طالبت بالرقابة، لأن الرقابة وحدها التي تسمح بالتأكد إن كانت الأعمال صحيحة وقابلة للتنفيذ، ولها تبعات ميدانية بعد التنفيذ.

آليات المراقبة وأجهزة المحاسبة كثيرة، المشكلة في غياب إرادة لتفعيل بعضها والأخذ بنتائج أعمال بعضها الآخر، أليس كذلك سيد حمروش؟

إذا أخذنا كل الأجهزة التي تم تنصيبها والتي ألغيت ثم أعيدت من جديد، نجد أن النتيجة واحدة هي صفر. لا توجد نتيجة واحدة إيجابية في البلاد. ومعنى هذا أن الجزائر لم يكن لها أبدا حكومة قادرة على تنفيذ برنامج أعدّته، وهذه الإشكالية تتجاوز الخيارات السياسية والإيديولوجية وتتجاوز خيار البرنامج والأشخاص. نحن أمام عجز بيّن، يتمثل في أن بلدنا لم يستطع توفير أدوات حكم، فالإهدار الذي عاشته الجزائر في الإمكانيات والبرامج والسنوات، سببه أننا لا نملك جهازا تنفيذيا قادرا على إدارة المجتمع وعلى تجسيد برنامجه في الميدان. اسأل كل رؤساء الحكومات والوزراء الذين تعاقبوا عن سبب إخفاقاتهم؟ أخفقوا لأنهم لم يُمكنوا من الوسائل الضرورية لتنفيذ البرنامج. وبكلمة أدق أقول إن الحكومة لا تملك سلطة.

رسائلك المتعددة في مقالتك غلب عليها التشفير، تبدو كأنك تتعمد زيادة الغموض على الغموض السائد، عندما تتدخل كل مرة للخوض في ساحة النقاش لماذا؟

هذا النوع من التساؤل حول الضبابية والألغاز والمواقف المشفرة، كله أوهام. نحن في نقطة التقاء بين عالمين. عالم الأوهام من جهة، والواقع الحقيقي الذي يجب أن يكون من جهة ثانية. عادة لا أخوض في المهاترات البيزنطية ولا أعقَب على التصريحات، لهذا يلقى عليّ باللوم أنني دائما صامت.

يعاب عليك أيضا أنك لا تشخّص ولا تذكر المسؤوليات والمناصب عندما تتفاعل مع ممارسات النظام؟

أتفادى الشخصنة لأن تأثير الأشخاص محدود، كل الحكومات عانت من سلطات تعطيل أقوى منها، وكلها واجهت نفس الإشكاليات ولهذا تغذَت من الوهن نفسه وغذته واستنسخت الإخفاقات نفسها، وعندما أثير هذه الظواهر والممارسات، فهذا ليس تسويقا لرسائل مشفرة. هل عندما أحدثكم عن السياسة الوهمية والحزب الوهمي والبرنامج الوهمي، تعتبرون ذلك كلاما غامضا؟ !! عندما أقول إن النظام يفتقد لقوة دعم حقيقية وأقصد بذلك قوة مجتمع وشعب، هل هذه رسالة غامضة بحاجة إلى شرح مستفيض لفهمها؟!!  الإخفاق يا سيدي هو إخفاق أحزاب السلطة وأحزاب المعارضة في الوقت نفسه. نعيب على المعارضة كونها لا تملك برنامجا ولا قدرة على تنفيذه إن كان لها برنامج، بينما الحكومة نفسها تفتقد برنامجا في هذا البلد! نظريا قد تزعم أن لك برنامجا، لكنك لا يمكن أن تدعي أنك تمارس مسؤولية لأنها مغيّبة تماما. بعبارة أخرى نحن في وضع حكم يمنع الحكم، أي ينفي على نفسه القدرة على الحكم.

هذه فكرة غامضة سيد حمروش، هل يمكن أن تفكّك شفرتها؟

أنشأ رئيس الجمهورية في عهدته الأولى لجنة لإصلاح الدولة (ترأسها ميسوم صبيح، عيّن سفيرا بفرنسا في وقت لاحق)، هل يمكن أن تحدّثني عن نتائجها بعد مرور سنوات طويلة؟ الرئيس (بوتفليقة) نفسه لم يعلن ولم يخبر الجزائريين بما صادفه من صعوبات في تنظيم الدولة، وتم تقديم وثيقة أساسية من مئات الصفحات حول إصلاح هياكل الدولة، ولكن عندما ننتقل إلى إنجاز توصياتها نواجه صعوبات، هذا إذا كانت هناك مبادرة للأخذ بما فيها، ليس لدي علم بذلك. أين الغموض في تصريحاتي بأن السلطة لا تملك القدرة على الفعل؟ الحكومات المتعاقبة تنتج نفس الوهن ونفس التعطيل وتعاود نفس الإخفاقات.. هل يوجد وضوح أكثر من هذا ؟!

يعاب عليك أيضا أنك لا تتوجه إلى عامة الجزائريين. ففي مقالك تغوص في تاريخ بناء أوروبا والإصلاح الألماني للكنيسة، والثورة الفرنسية. ألا يستحق المواطن إشراكه في النقاش بخصوص مصير بلاده؟

الجزائري مهتم بقوة بكل ما يهم مصيره، على عكس ما يشاع عنه. أنا أتوجّه عادة للنخب الوطنية وليس النخب المحلية، سواء في الحكم أو خارجه. فمن مسؤوليتها أن تفهم المعضلة وتعقيداتها لتبحث عن الحلول. يعاب عليّ فعلا أنني لا أخاطب الشعب مباشرة، ورأيي أن الجزائريين بحاجة إلى الحرية والكرامة والأمن والشغل، تنوب عنهم النخب في المطالبة بهذه الاحتياجات وتوفير الحلول. النخب الواعية هي من تكسب المعارك، بينما النخب الفاشلة تبحث عن مكان لها في الظل في سياقات العولمة، وهي بذلك استقالت من مهمتها.
هل تعتقد أن الجزائري لا يمكن أن يكون فاعلا في تدبير شؤون الحكم، وعلى هذا الأساس تسقطه السلطة من حساباتها عندما يتعلق الأمر بخياراته المصيرية، كاختيار رئيس للبلاد؟
السلطة لا يمكنها أن تسقط المواطن الجزائري من الحساب.

سألتك عن الخيارات الحاسمة التي لا يشارك المواطن في صناعتها؟     
         
الخيارات الكبرى مسألة نخب، كما الديمقراطية والتصويت واختيار البرامج ومعاقبة المسؤولين بالانتخابات، وتجديد العهد لهم أو العكس.

قصدي أن النظام في الانتخابات يتيح هامش حرية للجزائري فقط عندما يتعلق الأمر باختيار رئيس البلدية أو من يمثله في البرلمان، بينما رئيس البلاد يتم اختياره بعيدا عنه، أليس هذا صحيحا وأنت ابن هذا النظام؟

الاستحقاقات الانتخابية والسياسية فقدت جل مضمونها وأثرها منذ مدة طويلة، وفقدت الغاية منها. لا هي تعطي شرعية ولا تصادق على برنامج ولا تعطي للمنتخبين سلطة. هل أبرزت المواعيد الانتخابية شخصا له القدرة، بمعنى السلطة، على الفعل؟

هل تقصد رئيس الجمهورية؟

بمن فيهم رئيس الجمهورية، لدينا في الجزائر مشكلة تتمثل في وجود سلطة لا تحكم، لأن آليات عمل النظام كما هو قائم اليوم تمنع ممارسة الحكم، وإذا أثبتت السلطة في بعض الجوانب أنها تحكم، لا تحاسب ولا أحد فيها يتحمل المسؤولية. إذن عندما نتحدث عن الانتخابات هل نقصد العملية المادية البحتة أم نتحدث عن أداة ينبغي أن تكون مغذية للحكم بالقدرة؟
عشية انتخابات 2014 وجّهت نداء إلى الرئيس بوتفليقة ورئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح، ومدير المخابرات أيامها محمد مدين، دعوتهم فيه إلى مرحلة انتقالية. بعد مرور 5 سنوات لا يبدو أن أحدا منهم تجاوب معك، علما أن مدين لم يعد موجودا في المسؤولية منذ 2015. هل مقالتك الأخيرة تتضمن نفس الدعوة لمن بقي في السلطة؟
بالفعل ذكرت ثلاث شخصيات أساسية قياسا إلى مسارها الطويل داخل نظام الحكم، وكنت أعتقد أنهم يجرون تجربة الإخفاق الجزائري على مرَ مراحلها. هم جزء من الإخفاق وأنا أيضا . توجهت إليهم على أساس أن هذه المرحلة لا بد أن تنتهي، أنا لم أدع أبدا إلى فترة انتقالية بل لتحضير الظروف حتى تدخل الجزائر مسارا جديدا.

أنت دعوتهم إذن إلى التغيير ولم يصغوا لك؟

دعوتهم إلى الانسحاب وضربت حينها مثالا بـ"الباءات الثلاثة" (الأخضر بن طوبال وعبد الحفيظ بوصوف وكريم بلقاسم) الذين قدموا للمجلس الوطني للثورة الجزائرية عرضا عن مهمتهم بعد نهاية التفاوض في إيفيان، فقدّروا بأن مهمتهم انتهت ولم يعد بإمكانهم إضافة أي شيء جديد للجزائر، وقدّروا أن من واجبهم تمكين الجزائر من فسحة جديدة لتنبثق دولة من وسط الدمار الذي خلَفه الاستعمار. البعض لم يستوعب العلاقة التي حاولت ربطها مع "الباءات الثلاثة" الذين عايشوا الثورة وكانوا قادتها، أما الذين توجهت لهم بندائي في 2014 فقد عايشوا فترة ما بعد الاستقلال، وأعتقد أنهم يملكون المفاتيح لفهم معضلة الإخفاق، عندما أذكر بأننا أخفقنا، فأنا هنا لا أشفّر الكلام ولا معانيه.

الإخفاق.. الفشل... العجز، معاينة صارمة عن نظام الحكم، لماذا لا تطلب أصوات الناخبين في 2019 فتسعى إلى إصلاح الاعوجاج؟

طرحت عليّ سؤالا عن الانتخابات وأجبتك.




Ils médiatisent le «5e mandat» et ignorent les autres candidats : Flagrante partialité des médias lourds publics

22 janvier 2019 à 11 h 30 min
Les médias publics ne dérogent pas à la règle… «non écrite». Fermées aux acteurs politiques de l’opposition, toutes tendances confondues, depuis des années, les chaînes de télévision et radio nationales restent visiblement sur la même ligne. Alors que la période préélectorale vient d’être lancée et que des prétendants au rendez-vous présidentiel du 18 avril prochain commencent à s’afficher, les médias lourds publics sont branchés seulement sur les groupes soutenant le 5e mandat du chef de l’Etat.
En effet, les déclarations d’intention de candidature à la prochaine élection sont tout simplement zappées. Les journaux télévisés des différentes chaînes publiques ne font référence à aucun candidat, alors que le ministère de l’Intérieur a donné des chiffres sur le nombre de personnalités et de chefs de parti ayant accompli la procédure de retrait des formulaires de souscription individuelle.
Pis encore, les mêmes médias sont à l’affût de la moindre déclaration d’acteurs appelant le chef de l’Etat à briguer un nouveau mandat. A titre d’exemple, dimanche dernier, le journal de 20h de l’ENTV a consacré plusieurs minutes à un groupe d’organisations, conduit par le président de l’ONPA, Mohamed Alioui, qui exhorte «le président Bouteflika à poursuivre sa mission à la tête de l’Etat».
Le même décor et les mêmes appels provenant d’autres responsables de parti au pouvoir et ses organisations satellites occupent, depuis déjà plusieurs mois, les une des journaux télévisés des chaînes publiques. Ce procédé, qui n’est pas nouveau, est dénoncé par les responsables de partis de l’opposition et des observateurs qui crient à «une prise de position flagrante de la part des médias publics, censés donner l’exemple en matière de service public».
Ce processus n’est pas une priorité des responsables de l’audiovisuel public. Pourtant, l’élection présidentielle est un moment fort dans la vie d’un pays. Pour permettre à l’opinion nationale et aux électeurs de connaître les programmes des candidats, des émissions et des débats s’imposent. Comme l’audiovisuel étatique a divorcé de la notion du service public, depuis la parenthèse du début des années 1990, le seul débat permis est celui portant sur «les réalisations du chef de l’Etat».
Abdelwahab Derbal interpellé
Le black-out imposé sur le discours de l’opposition et la surmédiatisation des partisans du 5e mandat du chef de l’Etat sont aussi de mise au niveau de la presse écrite publique et même de l’agence officielle APS. Ces organes suivent tous l’exemple de l’Entreprise publique de télévision (EPTV).
Les articles et les dépêches reprenant fidèlement les messages des acteurs de l’opposition sont très rares, voire inexistants. Plus grave encore, certains responsables de l’opposition sont même frappés d’interdiction, on ne sait par quelle autorité.
Qui fera respecter le droit de tous les Algériens, auditeurs, téléspectateurs, lecteurs et acteurs, à un service public de qualité ? L’Autorité de régulation de l’audiovisuel (ARAV) ne peut-elle pas agir pour faire respecter les temps de passage sur les médias publics ?
A la veille du scrutin, le président de la Haute instance indépendante de surveillance des élections (HIISE), Abdelwahab Derbal, est interpellé. Le processus électoral ne se limite pas à la campagne officielle et au jour de l’élection. Il doit veiller au respect de l’égalité des chances entre tous les candidats…




https://www.elwatan.com/wp-content/uploads/2019/01/pre%CC%81sientielle-2019-e1548107169195.gif

ليست هناك تعليقات: