الخميس، يناير 24

الاخبار العاجلة لضياع مدينة قسنطينة في ضباب الثلج الابيض والخوف من الاقالة الادارية والعزل السياسي يحرك اقدام مسيري ولاية قسنطينة ومديرة اداعة قسنطينة تلغي حياتها العائلية من اجل نقل اخبار ماسي الثلج الابيض في قسنطينة البائسة والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار العاجلة   لاعلان  مدينة قسنطينة ولاية منكوبة    طبيعيا بسبب سقوط   ضباب  الثلوج البيضاء ويدكر ان  قطرات  الثلوج اغلقت  البث الاداعي لاداعة قسنطينة   صباحا   لثبث رسميا في حدود  الثامنةى والنصف   صباحا    بعد  اختفاء صوت  المديعة شاهيناز    بسبب خلل تقني ويدكر ان  اداعة قسنطينة استقبلت شكاوي شخصية  وعائلية  وادارية ورسمية  كما اغلقت  الثلوج طرق  سانجان   مما ارغم  والي قسنطينة على توظيف  جيوش   لتنطيف معابر   ديوان  والي قسنطينة بينما   تحولت طرقات  سانجان الى  معبر صعب المرور  لتفتح  الطريق  قسنطينة الداخلية في حدود  11صباحا وللاشارة فان  سكان قسنطينة فضلوا اكلة  حمص دوبل زيت  من ايادي رجال قسنطينة  في حين  فضلن نساء قسنطينة شراء كسرة  الباي    ولوبيا داود   بسانجان  ومن غريب الصدف ان   والي قسنطينة طلب من سكان  قسنطينة المكوث في منازلهم    كما  الغيت الامتحانات   الجامعية    وحاظت قطارات   باخرة قسنطينة الطراماوي وحافلة  وسط المدينة المطار على حضورها  رغم الغاءالرحلات  الجوية وللاشارة  فان سواح صينين  فضلوا زيارة  سوق بطو  لالاستمتاع  بالغضب الشعبي لاستادة ثانوية  ابدعت عبارات  جنسية امام  زوار  سوق  بطو بسانجان ومن غريب الصدف ان  فرق اداعية  وتقنية حضرت الى اداعة قسنطينة  لاسكات الاصوات  الغاضبة     خوفا من الاقالة  الرمسية والعزل الاداري وهكدا عطلت  فطرات  الثلج الابيض الحياة  الاقتصادجية والاجتماعية والثقافية  لسكان قسنطينة النائمين في عسل   الثلج  الابيض والاسباب  مجهولة  

اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لضياع  مدينة قسنطينة في   ضباب  الثلج  الابيض والخوف من الاقالة  الادارية والعزل  السياسي يحرك   اقدام مسيري ولاية قسنطينة ومديرة  اداعة قسنطينة تلغي حياتها  العائلية من اجل نقل اخبار   ماسي الثلج  الابيض في قسنطينة   البائسة  والاسباب   مجهولة

Attribution de logements sociaux à Constantine

La population accuse l’administration de fraude 

22 janvier 2019 à 10 h 00 min
Les protestataires étaient unanimes à réclamer l’ouverture d’une enquête approfondie et sérieuse sur le traitement des dossiers des demandeurs et ceux des recours.
La colère des demandeurs de logements sociaux monte chaque jour d’un cran, particulièrement après l’affichage de l’avant-dernière liste des 2500 bénéficiaires, en fin de semaine écoulée. Suite à la publication de cette liste, Constantine a connu, ces derniers jours, plusieurs mouvements de protestation organisés devant le siège de la daïra, le cabinet du wali et dans la rue par des centaines de demandeurs.
Ces derniers, habitant différents quartiers de la ville, dont Boussouf, la cité El Bir, Bab El Kantara, Ziadia, El Gammas, Kaddour Boumeddous, Aouinet El Foul et la vieille-ville, accusent ouvertement l’administration locale de «corruption et de mauvaise gestion». Le phénomène prend de l’ampleur chaque jour et risque d’échapper au contrôle des autorités locales, surtout que plusieurs demandeurs possédant des préaffectations ont été exclus «abusivement».
Hier matin, c’était l’alerte ! Un important dispositif sécuritaire a été mobilisé devant le cabinet du wali pour contenir un nouveau mouvement de protestation et éviter un éventuel dérapage des manifestants. «Nous avons déposé nos dossiers avant 2004 et avons obtenu des préaffectations depuis des années.
À ce jour, nos noms n’ont figuré sur aucune des listes des bénéficiaires. Par contre, certains de nos voisins ayant déposé leurs dossiers récemment ont bénéficié de logements sociaux. Selon quels critères les attributions ont été effectuées ?», a fulminé un habitant de la vieille-ville. Une autre femme locataire à Boussouf affirme avoir déposé son dossier en 2001, mais elle n’a jamais reçu une préaffectation en dépit de ses maintes réclamations faites auprès des services de la daïra. Les protestataires étaient unanimes à réclamer l’ouverture d’une enquête approfondie et sérieuse sur le traitement des dossiers des demandeurs et ceux du recours.
D’autre part, les protestataires n’ont pas manqué d’exprimer leur étonnement envers les dernières déclarations du chef de daïra de Constantine, Azzeddine Antri, dans la presse locale, en accusant les comités de quartier de faire du «business» avec les dossiers des demandeurs. «Comment ose-t-il faire une déclaration pareille ?
Ces comités de quartier n’ont-ils pas été supervisés par les services de wilaya? Ont-ils été abandonnés à leur sort ? Quel rôle jouait l’administration locale à l’époque ? Était-elle démissionnaire ? Sachant que le wali a avoué auparavant, qu’ils ont découvert parmi les demandeurs qui ont eu des préaffectations, des commerçants, des cadres et même des émigrés.
Ce qui signifie que l’administration est capable de mener une enquête et empêcher la fraude», a martelé un autre jeune homme, qui accuse les services de la daïra et ceux de la wilaya de complicité dans le «détournement» des dossiers de logements sociaux. C’est une grande colère exprimée, ces derniers jours, par les protestataires qui demandent au chef de l’exécutif Abdessamie Saïdoun de diligenter une enquête afin «d’empêcher les familles d’envahir la rue».                
 

كاستينغ" الرئاسيات يثير دهشة الجزائريين

أخبار الوطن
24 يناير 2019 () - جلال بوعاتي
4896 قراءة
+ -
وصل عدد المرشحين للانتخابات الرئاسية في الجزائر، إلى 62 مرشحا، منهم 12 رئيس حزب و50 مرشحا حرا. وأوضحت وزارة الداخلية، في بيان أمس، أن من بين المترشحين أسماء رؤساء أحزاب شاركوا في استحقاقات رئاسية سابقة.
اجتاح هوس الترشح لخلافة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة المواطنين البسطاء، تجار وحرفيين وعاطلين عن العمل، فضلا عن رؤساء أحزاب صغيرة ينافسون الشخصيات السياسية المتمرّسة ورؤساء حكومات سابقين أعلنوا النية في الترشح، لدرجة وصل فيها عدد الذين سحبوا استمارة الترشح من وزارة الداخلية إلى غاية أمس 62 مترشحا مقابل 106 في انتخابات 2014.
ويبدو أن المشهد السياسي والترشح للرئاسة قد تحول إلى "فولكلور" أو ما يشبه "كاستينغ" تشرف عليه وزارة الداخلية لاختيار الفرسان الذين قد ينافسون الرئيس بوتفليقة لو ترشّح، من خلال الوجوه التي عبّرت عن رغبتها في الترشح وما أثرته بعدها من مواقف طريفة. فالترشح لمنصب الرئيس حق دستوري لكل مواطن تتوفر فيه الشروط القانونية، ولهذا السبب اقتربت السيدة نصيرة عازيرة من بلدية الجباحية بولاية البويرة من وزارة الداخلية وسحبت استمارات التوقيعات قبل يومين، لتكون بذلك أول امرأة تصبو إلى نيل شرف التأهل في "الكاستينغ" الرئاسي، ولم لا مقارعة أشقائها الرجال من أجل الظفر بكرسي قصر المرادية المغري.
وردا على سؤال للصحافيين، صرحت نصيرة عازيرة لأول مرة ربما في حياتها قائلة: "رانا متوكلين على ربي، أنا ما عنديش مستوى علمي، عملت في المجال السياسي بطريقة غير مباشرة وتوجد أمور يجب أن نواجه بها الشعب وقررت الترشح لهذا الغرض، برنامجي هو حماية الشعب والبلد ولا يهمني أي شيء آخر وأنا مع "الزوالي".
وهذا البرلماني السابق طاهر ميسوم المشهور بـ"سبيسيفيك"، ابن مدينة المدية، أيضا يريد منافسة بوتفليقة ووجوه سياسية معروفة بنضالها السياسي والحزبي، فضّل البقاء وفيا لقاموسه اللغوي البسيط، مفضلا التريث في تقديم الوعود للجزائريين بعد سحب استمارات التوقيعات، إذ صرح قائلا: "ليس لي لحد الآن برنامجا اقتصاديا، وسنعمل على إعداده في الأيام القادمة بعد استقبال المواطنين والاستماع لانشغالاتهم، لكن بصفتنا اقتصاديين بالدرجة الأولى، معربا عن أمله في أن يستفيق الشعب من غفلته، لأن الرئاسيات القادمة ستكون "سبيسيفيك".
ويعود بنا "سبيسيفيك" ونصيرة عازيرة إلى مواعيد رئاسية سابقة، حيث طبعت وجوه مغمورة المشهد السياسي طيلة فترة الترشيحات قبل غربلة المجلس الدستوري للملفات وإسقاط من لم تتوفر فيهم الشروط القانونية الموضوعية والشكلية للحصول على شرف المنافسة. وهذا خليل حمانة، الذي يذكرنا اسمه بحمانة بوشرمة، جاء رفقة زوجته وابنتيه إلى وزارة الداخلية وسحب الاستمارات، مصرحا أنه "سيعمل كل ما بوسعه من أجل رفاه الشعب الجزائري".
كما عاد عياش حفايفة الذي ترشح من قبل في 2009 و2014 للتنافس مجددا، متناسيا فشله في المرتين السابقتين، متعهدا باستقلالية الإعلام والجيش والعدالة، متحديا المتنافسين الآخرين الذين يصفهم بـ"الأصغر منه".
أما الصحفي عمار شكار، فيرفض وصفه بأرنب السباق الرئاسي، مؤكدا بأنه "أسد مغوار" وعلى الذين يحترمون قوة هذا الحيوان (الأسد) أن يتابعوا ماذا سيفعل في الرئاسيات! من جهته، سحب عمار مصطفى مولة استمارات التوقيعات، واعدا تحويل الجزائر إلى بلد أفضل من أمريكا، مؤكدا أن الجزائر في قلب العالم النابض، وأنه حضّر مفاجأة للجزائريين تتمثل في "طائرة طبيعية بأجنحة من طين!"

في نفس السياق

"جناح في النظام أفشل مشروع التمديد"
تهديدات دربال وبدوي ولوح
الرئاسيات تفتح شهية المطالب الاجتماعية!
انطلاق المراجعة الاستثنائية للقوائم الانتخابية
كلمات دلالية:
الرئاسيات

شارك م


ليست هناك تعليقات: