اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتفال الجزائريين بالسنة الميلادية الامازيغية للطعام الجزائري الاصيل والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة لاحتفال الجزائريين بالسنة الميلادية الامازيغية للطعام الجزائري الاصيل والاسباب مجهولة
الإعلام قضية عادلة… محاموها فاشلون
"الأوراس نيوز" ترصد واقع الإعلام في ذكرى اليوم الوطني للصحافة الجزائرية
22/10/2018
لا تسرع يا أبي.. أمي ستتزوج غيرك؟!
منذ 3 أيام
تشكل حوادث المرور في الجزائر ظاهرة تعكس مدى الاستخفاف والاستهتار الذي وصل إليه
المواطن الجزائري بحياته وحياة الآخرين من حوله، فلا يكاد يمر يوم إلا وتسجل فيه
“كارثة” مرورية من العيار الثقيل حيث تسترخص الأرواح وتقدم قربانا في طرقنا التي
تحولت إلى ما يشبه مضمار سباق، الرابح فيه من يلتزم بالقوانين وميزة احترام
الآخر..أما الخاسرون فأولئك الذين ينتحرون دون وعي ويقتلون الأنفس التي حرم الله
مع السبق والترصد، فمسألة كونهم غير متعمدين تجاوزتها سرعتهم ومناوراتهم على الطريق
ومحادثاتهم الهاتفية…وكل ما كان سببا في الحادث..وقد كان بالإمكان تفاديه لو أنهم
على قدر من المسؤولية ولو قليلا.
الإحصائيات تجاوزت مؤشر المعقول وتساوت مع تلك التي تحصيها بعض الحروب والضحايا بالآلاف بين موتى وجرحى ومعاقين..والأرقام صادمة..بينما الرعب يسكن الطرقات الوطنية وحتى الشوارع والأزقة ليحصد المزيد.. فلا اللافتات الإرشادية أرشدتهم..ولا خطب الأئمة وعظتهم..ولا حتى الغرامات والعقوبات أوقفتهم عند حدودهم التي تجاوزت كل الحدود المسموح بها قانونيا وإنسانيا واجتماعيا ودينيا..وكأن بالبعض لا يهمه أن يكون “قاتلا” وسببا في فاجعة أسرة ومجتمع بأكمله..وبالقدر نفسه لا يتأثر بالكوارث من حوله حتى يصبح طرفا فيها..ومثل هؤلاء يجب أن يتم ردعهم بكل الطرق المتاحة لأننا اكتفينا من تهورهم وكل مرادفاته التي تثقل الكاهل وتكسر حواجز الشعور بالأمان خارج المنزل هذا الذي لم يعد آمنا في حال كان مقابلا للطريق، وقد سجلت الإحصاءات الكثير ممن صدموا وهم في غفلة في بيوتهم أو محلات رزقهم..وكأن بالموت يتربص بنا على أيدي هؤلاء العابثين.
من المثير للاشمئزاز أن الجزائري حول اللافتات التحسيسية بهذا الشأن إلى مادة للضحك والتنكيت فلافتة “لا تسرع عائلتك في انتظارك” جعلت العزاب يتهكمون بكونها لا تعنيهم وكأن بالعائلة في نظرهم هي فقط الزوجة والأولاد ما جعلهم ـ ربما ـ يمعنون في تهورهم..ويُعتقد أن أبناء السائقين المتهورين يحملون “نعوش آبائهم” في أنفسهم وفوبيا كونهم سيرحلون عنهم دون عودة حتى أن أحدهم ابتكر عبارة انبعثت من عمق “تخوفاته” فكتب على شاحنة والده ” لا تسرع يا أبي..أمي ستتزوج غيرك” وكم من كارثة أكبر من اليُتم وزوج الأم..فردت عليه يتيمة فقدت والدها في حادث مرور “ليتك لم تسرع يا أبي وكنت زوجتك قبيلة من النساء”..وبين “لا”..الأولى..و”لم”..الثانية..أرواح ستحصد وأخرى حُصدت كان من الممكن أن تُحفظ وتُصان.. ” وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ” وأي “باطل” أكبر من حوادث المرور؟!.
الإحصائيات تجاوزت مؤشر المعقول وتساوت مع تلك التي تحصيها بعض الحروب والضحايا بالآلاف بين موتى وجرحى ومعاقين..والأرقام صادمة..بينما الرعب يسكن الطرقات الوطنية وحتى الشوارع والأزقة ليحصد المزيد.. فلا اللافتات الإرشادية أرشدتهم..ولا خطب الأئمة وعظتهم..ولا حتى الغرامات والعقوبات أوقفتهم عند حدودهم التي تجاوزت كل الحدود المسموح بها قانونيا وإنسانيا واجتماعيا ودينيا..وكأن بالبعض لا يهمه أن يكون “قاتلا” وسببا في فاجعة أسرة ومجتمع بأكمله..وبالقدر نفسه لا يتأثر بالكوارث من حوله حتى يصبح طرفا فيها..ومثل هؤلاء يجب أن يتم ردعهم بكل الطرق المتاحة لأننا اكتفينا من تهورهم وكل مرادفاته التي تثقل الكاهل وتكسر حواجز الشعور بالأمان خارج المنزل هذا الذي لم يعد آمنا في حال كان مقابلا للطريق، وقد سجلت الإحصاءات الكثير ممن صدموا وهم في غفلة في بيوتهم أو محلات رزقهم..وكأن بالموت يتربص بنا على أيدي هؤلاء العابثين.
من المثير للاشمئزاز أن الجزائري حول اللافتات التحسيسية بهذا الشأن إلى مادة للضحك والتنكيت فلافتة “لا تسرع عائلتك في انتظارك” جعلت العزاب يتهكمون بكونها لا تعنيهم وكأن بالعائلة في نظرهم هي فقط الزوجة والأولاد ما جعلهم ـ ربما ـ يمعنون في تهورهم..ويُعتقد أن أبناء السائقين المتهورين يحملون “نعوش آبائهم” في أنفسهم وفوبيا كونهم سيرحلون عنهم دون عودة حتى أن أحدهم ابتكر عبارة انبعثت من عمق “تخوفاته” فكتب على شاحنة والده ” لا تسرع يا أبي..أمي ستتزوج غيرك” وكم من كارثة أكبر من اليُتم وزوج الأم..فردت عليه يتيمة فقدت والدها في حادث مرور “ليتك لم تسرع يا أبي وكنت زوجتك قبيلة من النساء”..وبين “لا”..الأولى..و”لم”..الثانية..أرواح ستحصد وأخرى حُصدت كان من الممكن أن تُحفظ وتُصان.. ” وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ” وأي “باطل” أكبر من حوادث المرور؟!.
سماح خميلي
الشاعرة والمناضلة الأمازيغية زرفة صحراوي: ” قصائدي متفجرة بالبارود الشاوي وأعشق كل ما هو أمازيغي”
ابنت جبل بوعريف بتاحمامات بباتنة التي جمعتها به قصة عشق وشغف لا ينتهي، من خلخال
الحياة وزفات العادات والتقاليد العتيقة، بزغت المناضلة المحاربة والشاعرة من
“أذرار” الأوراس والتي أبت إلا أن تهدي جميل حرفها وشعرها لكل ما هو أمازيغي، هي
“زرفة صحراوي” التي أعدت حصص عبر أثير الاذاعة، وكتبت في فلكلور وعادات المنطقة
ولم تتوقف هنا، بل مضت لتكون بصمة مميزة كابنة مدللة اجتمعت فيها صفات الوفاء
والحب والفخر لكل ما هو أمازيغي بعد سنوات نضالها التي كانت تشرق مع كل شمس، هي
التي تطل علينا ببهائها وكأحد حرائر الأوراس في هذا الحوار:
ـــــــــــــــــــــ
حوار: رقية لحمر
ــــــــــــــــــــ
بداية جريدة الاوراس
نيوز ترحب بكم معنا، من عمق الأوراس وبتحديد من جبل بوعرف بتاحمامات برزت الشاعرة
ونجمة الكلمة والإحساس الجميل زرفة صحراوي، لنقل أن للقرية دور بارز في
اعطاء جمالية شعرية من نوع خاص، وباعتبارك ابنة القرية كيف كانت الانطلاقة؟
لحسن الحظ وجدت من
يفهمني ويشجعني على كتابة الشعر بالشاوية وخوض تجربة التمثيل وبدايتي كانت من دار
الثقافة مع مديرها آنذاك الراحل الروائي هاشمي سعيداني الذي جعلني اكتشف معنى
الحياة وفتح شهيتي للشعر والفن ساعدني ووجهني … إنني اعتبره أستاذي بل الدم الذي
يجري في قصائدي.
من الصعب جدا أن نجد
امرأة تصدح بما يختلجها من الشعر بلسان أمازيغي، خاصة في ظل أعراف القرية ذات
البيئية المحافظة التي تجعل المرأة حبيسة أدراجها، كيف تعاملت مع هذا الأمر؟
رغم الصعوبات لم أكن
غير هذه… امرأة نصفي “ماء” والإنصاف الأخرى مقسمة من غير تنظيم أو ترتيب…النجاح وحده
يصنع الفنان والمبدع والنجاح لم يأت بسهولة كما يتصوره الكثيرون، وإنما بالعمل على
أسس وقواعد علمية ودراسية متأنية … والأهم من ذلك تخطي العقبات والصعاب ميزتها في
ذلك الموهبة العزيمة الذكاء الإحساس والحفاظ على القيم الأخلاقية للمجتمع الجزائري
وتقاليده العريقة رافضة لغة (الساندويتش) في الكتابة.
لنعد للحديث
حول ترسيم اللغة الأمازيغية، هل يكفي حصرها في كونها لغة فقط، أم يجب أن تتعدى ذلك
إلى تطويرها وكذا تشجيع البحث التاريخي فيها داخل المؤسسات والمدارس والجماعات؟
بل مواصلة تعميم
تعليم الأمازيغية في المدارس ودعم الإنتاج الفكري والثقافي الامازيغي لتعريفه
وترسيخه للأجيال، وكذا تشجيع البحث في التاريخ الأمازيغي هو مواصلة مسيرة العمل
للنهوض أكثر باللغة الامازيغية والفرصة باتت مواتية لاستدراك التأخر الذي عرفته
الامازيغية في النهوض بها و ذلك الدفع بها بتوفير الإمكانيات اللازمة من طرف
الدولة ورسم الإستراتيجية اللازمة.
أعددت سابقا حصة
تُعنى بالشعراء بإذاعة باتنة في بداية تأسيسها والمعنونة بـ “أسفرو” مع مدير
الاذاعة السابق لخضر سايح، ألا تزال زرفة شغوفة بتقديم مثل هذه الحصص عبر الأثير،
خاصة وتخصيص نسبة قليلة من هذه البرامج ضمن الشبكة البرامجية للإذاعات؟
أعيش بالشعر وللشعر
قصائدي متفجرة بالبارود الشاوي تذاع أشعاري في محطات إذاعية شتى وحاليا بإذاعة
ألمانيا، أبدعت في المسرح وعملت في التنشيط الإذاعي وكذا الصحافة المكتوبة
اكتب واحتفظ بما
اكتب، الملاحظ على العموم أن الفكرة هنا عندنا ما زالت لا تستدعي الانتباه
لقيمتها، اكتفيت بتسجيل شعري على قرص مضغوط ممزوج بموسيقى قبائلية وذلك بتيزي
وزو..الإذاعة علمتني خصالا كانت سببا في نجاحي، جبل بوعريف “المعذر” رسم ملامح
طريقي منذ صبايا وسط طقوس قروية كلها أمل أن تسطع شمس الحرية على أفكاري التي كانت
مكبلة بميراث السنين وبقايا الحنين.
هل تفضلين كتابة
الأشعار بالشاوية أم أن لك كتابات أخرى بالعربية؟
نعم أكتب بالشاوية
هو البرهنة للآخرين المكذبين على أن هذا الناطق كائن قائم بذاته وما يجب أن نكون
عليه ذات يوم قادم.
قدمت مونولوغ
على خشبة المسرح، “تارجيت أو الحلم، هل تسعين إلى كتابة نصوص مسرحية بالأمازيغية
بعد هذه التجربة، خاصة بعدما أضحى مسار الكُتاب والسيناريست للمسرحية الواحدة
يقتبسون من النصوص العالمية؟
إننا ننحرف بالأشياء
عن معانيها لذلك يحق لنا أن نتساءل هل نحن مجتمع يأكل ويتكاثر وليس بحاجة
للتفكير، الكل أصبح يكتب تحت غطاء الامازيغية، على الرغم من لكل ميدان مهما كان
نوعه يحتاج إلى طابعه الأكاديمي قبل أن يملك الموهبة، وهو الأمر الذي لا نلمسه لدي
أكثرهم، فهم يكتبون لأجل الشهرة لا غير.
عن جديد الشاعر
زرفة؟
سنتركها مفاجأة لك
جمهوري من المتتبعين، وأشكر جريدة الاوراس نيوز على هذا الفضاء الثقافي المميز
الذي احتضن كل الممثلين بمختلف مواهبهم.
ر. ل
سي الأوراسي
“ينـــــار” مناسبة لاجتمـاع العائلة واستحضار عادات توارثتها الأجيال
مناطق شمال سطيف الأكثر تمسكا بالاحتفال
يعتبر رأس السنة الأمازيغية الجديدة حدثا هاما بالنسبة للعائلات السطايفية التي
تحتفل بهذه المناسبة على طريقتها، ورغم بعض الاختلاف النسبي في مظاهر الاحتفال بين
شمال الولاية وجنوبها إلا أن السمة البارزة هي أن “ينار” يعد مناسبة لاجتماع أفراد
العائلة حول مأدبة العشاء الجماعية وهي العادة التي تحرص العائلات على الحفاظ
عليها من أجل تقوية صلة الرحم حيث يعتبر هذا العيد فرصة للاجتماع من جديد بين
أفراد العائلة الكبيرة.
وفي أرياف ومداشر سطيف فإن “ينار” يعتبر فرصة للعائلات من أجل الخروج إلى المساحات الزراعية والفلاحية من أجل رمي حبات القمح على الأشجار والمساحات الزراعية اعتقادا منهم أن هذه العادة من شأنها أنتكون فأل خير على الموسم الفلاحي لكي يكون ناجحا، كما تقوم العائلات التي مازالت إلى الآن تحافظ على المواقد التقليدية المصنوعة من الفخار والتي تشتعل بالفحم بتغيير مكان هذه المواقد في سياق بعض الاعتقادات الخاصة بتحسن الأوضاع المعيشية لهذه العائلات.
وفي بعض المناطق الشمالية التي مازالت محافظة على الاحتفال بعادة “ينار” فإن الأمور تشبه العيد من خلال شراء ملابس جديدة للأطفال الصغيرة لاستقبال هذه المناسبة، فيما تنتظر العديد من العائلات تساقط الثلوج من أجل القيم بعادة مازالت متوارثة وتتعلق بذبح ديك على الثلوج المتساقطة، فيما تقوم عائلات في مناطق أخرى بقص شعر الأطفال في ذات اليوم، وتختلف الوجبات المعدة لهذا اليوم من منطقة لأخرى فيما تقوم العائلات في العديد من المناطق على غرار حربيل، قنزات وغيرها بإقامة “الوزيعة” من خلال نحر العشرات من الأبقار وتوزيع لحومها على جميع العائلات دون استثناء لاسيما منها العائلات الفقيرة.
والملاحظ أن طبيعة الاحتفالات في المنطقة الجنوبية للولاية تقتصر على إقامة وجبة العشاء فقط فيما تتجه باقي العادات الأخرى نحو الزوال وهذا بسبب التغييرات الكثيرة التي عرفها المجتمع في السنوات الأخيرة رغم الجهود الكثيرة المبذولة من طرف بعض الجمعيات وحتى الناشطين من أجل المحافظة على التقاليد المتوارثة عن الأجيال السابقة بخصوص الاحتفال برأس السنة الأمازيغية الجديدة.
وفي أرياف ومداشر سطيف فإن “ينار” يعتبر فرصة للعائلات من أجل الخروج إلى المساحات الزراعية والفلاحية من أجل رمي حبات القمح على الأشجار والمساحات الزراعية اعتقادا منهم أن هذه العادة من شأنها أنتكون فأل خير على الموسم الفلاحي لكي يكون ناجحا، كما تقوم العائلات التي مازالت إلى الآن تحافظ على المواقد التقليدية المصنوعة من الفخار والتي تشتعل بالفحم بتغيير مكان هذه المواقد في سياق بعض الاعتقادات الخاصة بتحسن الأوضاع المعيشية لهذه العائلات.
وفي بعض المناطق الشمالية التي مازالت محافظة على الاحتفال بعادة “ينار” فإن الأمور تشبه العيد من خلال شراء ملابس جديدة للأطفال الصغيرة لاستقبال هذه المناسبة، فيما تنتظر العديد من العائلات تساقط الثلوج من أجل القيم بعادة مازالت متوارثة وتتعلق بذبح ديك على الثلوج المتساقطة، فيما تقوم عائلات في مناطق أخرى بقص شعر الأطفال في ذات اليوم، وتختلف الوجبات المعدة لهذا اليوم من منطقة لأخرى فيما تقوم العائلات في العديد من المناطق على غرار حربيل، قنزات وغيرها بإقامة “الوزيعة” من خلال نحر العشرات من الأبقار وتوزيع لحومها على جميع العائلات دون استثناء لاسيما منها العائلات الفقيرة.
والملاحظ أن طبيعة الاحتفالات في المنطقة الجنوبية للولاية تقتصر على إقامة وجبة العشاء فقط فيما تتجه باقي العادات الأخرى نحو الزوال وهذا بسبب التغييرات الكثيرة التي عرفها المجتمع في السنوات الأخيرة رغم الجهود الكثيرة المبذولة من طرف بعض الجمعيات وحتى الناشطين من أجل المحافظة على التقاليد المتوارثة عن الأجيال السابقة بخصوص الاحتفال برأس السنة الأمازيغية الجديدة.
عبد الهادي ب
هنا صفحة منتدى إداعة قسنطينة الجهوية .
ننتظر إقتراحاتكم و كل رأي في مواضيعنا المطروحة كل يوم أحد من الساعة العاشرة صباحا .
رأيكم أساس المنتدى و نحن الناقلون له
ننتظر إقتراحاتكم و كل رأي في مواضيعنا المطروحة كل يوم أحد من الساعة العاشرة صباحا .
رأيكم أساس المنتدى و نحن الناقلون له
Publications des visiteurs
نزيهة دهيلي
٧ يناير ·
الى السيد والي ولاية قسنطينة .أرجو منكم توضيحا
شاملا .فيما يخص قطاع محو الأمية ..لماذا كل نشاطاتنا تجد صعوبة في
اتمامها ...لماذا لا تسخر لنا القاعات الا بشق الأنفس .لماذا توجه لك كل
مرة دعوة و لم نتشرف يوما بمجالستك ..لماذا كل جهودنا تذهب سدى .و في
النهاية نجد تقليصا في البرنامج ...كما يحصل معنا غدا .بقاعة الثقافة مالك
حداد ..مع العلم ان المناسبة وطنية بل دولية .اليوم العربي لمحو الأمية #8جانفي
.لكم منا كامل الإحترام و التقدير ..في النهاية ما انا الا واحدة من
معلمات محو الأمية تبحث عن النور .عن التفاتة طيبة من راعي حمانا و مسؤولنا
الأول .السيد الوالي ...فئة مهمشة حتى في نشاطاتها ....سيدي الوالي دوام
الصحة و العافية ..نحن في الإنتظار ...و مع ذلك سنعيش غدا اجواء تكريم
السيدة .#حليمةتواتي رحمها الله ..بقاعة الثقافة مالك حداد .كونوا في الموعد
- سيدتي حرية التفكير تنجب حرية التعبير وحرية التعليق تنجب الافكار الجديدة والشعوب تعيش بالافكار الميتة وتنتحر بالافكار القاتلة وسوق الافكار تنجب اسواق الحريات الانسانية ومن يخاف رؤية نفسه امام المراة سوف يعيش في قبور اهل الكهف واعلمي ان حرية الابداع تنجب حرية النقد و الخائفون من النقد هاربون من الحقيقة وشك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق