اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ظواهر سياسية غريبة في الحياة الثقافية الجزائرية بسبب انتشار ظاهرة تسول ادباء الجزائر في مديريات الثقافة كبؤساء ومشردين بحثا على النشاطات الثقافية والاسباب مجهولة
Planche à billets et épuisement des réserves en devises : Des lendemains qui font peur
Seul gage de la solvabilité du pays à l’extérieur et de son pouvoir d’achat à l’international, le matelas en devises de l’Algérie – qui culminait à près de 200 milliards de dollars avant la crise de 2014 – n’est désormais plus que de quelque 82 milliards de dollars, selon les derniers chiffres de la Banque d’Algérie.
En à peine quatre années de mauvaise conjoncture pétrolière, l’Algérie, qui ne vit globalement que de ses revenus du pétrole et du gaz, a ainsi dilapidé plus de la moitié de son épargne en devises, vouée pour l’essentiel à sa boulimie à l’importation.
A pareille cadence, faut-il redouter, la durée de vie de ce qui reste du stock des réserves officielles de change ne devrait guère dépasser quelque deux ou trois exercice, d’autant que le rythme auquel s’opère actuellement la résorption du déficit de la balance des paiements reste des plus défavorables et que le recul observé ces derniers mois des déficits extérieurs n’est que le fruit d’améliorations épisodiques et fragiles des prix du pétrole.
D’ici la fin de l’année en cours, le montant des avoirs en devises de l’Algérie, tel que le font ressortir les projections du ministre des Finances lui-même, ne sera plus que de quelque 62 milliards de dollars.
Ce stock se réduira encore à moins de 48 milliards de dollars en 2020, puis à quelque 34 milliards à peine en 2021, ce qui n’offrira dès lors au pays qu’une couverture d’à peine quelques mois d’importations, contre près de deux ans actuellement.
En 2023, anticipent pour leur part des experts du Fonds monétaire international (FMI), l’encours des réserves officielles de change de l’Algérie baisserait même à moins de 12 milliards de dollars, tandis que les ajustements structurels censés amorcer un certain recul de la dépendance aux revenus du pétrole attendent toujours d’être mis en branle.
A l’orthodoxie évidente d’une démarche graduelle de réformes structurelles efficaces – tant que le permet encore la marge de manœuvre qu’offre ce qui reste de l’épargne en devises – les pouvoirs publics ont préféré substituer une option plus populiste mais plus périlleuse d’un recours inconsidéré à la «planche à billets».
Selon les derniers chiffres rendus publics par la Banque centrale, les tirages opérés au titre de ce dispositif à haut risque d’inflation ont déjà atteint plus de 4000 milliards de dinars à fin septembre dernier.
Il s’agit là, comme le rappelle d’ailleurs le ministre des Finances lui-même, d’un «simple endettement interne» contracté auprès de la Banque centrale et que le Trésor public devrait impérativement rembourser à terme, non sans avoir résorbé auparavant ses déficits structurels.
Or, au rythme où évolue actuellement la dépense publique et en l’absence d’une stratégie concrète de diversification des ressources de l’Etat, il y a désormais fort à craindre que ces fortes créations de monnaie sans contre-valeur économique réelle n’aboutissent en définitive qu’à de graves dérives hyper-inflationnistes.
Instauré en 2017 à titre strictement exceptionnel, le dispositif dit de financement interne non conventionnel, faut-il le rappeler, ne devra exister que pendant une période ne dépassant pas les cinq ans.
Sauf qu’au vu de l’absence évidente de toute réforme structurelle ou d’efforts suffisants de diversification de l’économie, tout porte à craindre qu’à l’échéance de 2023, l’Etat se retrouvera de nouveau confronté aux mêmes problèmes de trésorerie qui l’ont mené, en 2017, à faire tourner la planche à billets.
L’épargne en devises devant par ailleurs tarir à la même échéance, le pays entrerait alors pleinement en situation de banqueroute. A moins peut-être d’un salutaire changement de cap économique et politique, dès le scrutin d’avril prochain.
Un maître-assistant en Anesthésie-Réanimation a été agressé
dans le centre anti-cancer de Batna. Le plus étonnant, il a été agressé par ses
collègues !
Un
maître-assistant en Anesthésie-Réanimation a été agressé dans le centre
anti-cancer de Batna. Le plus étonnant, il a été agressé par ses collègues !
Un maître-assistant en Anesthésie-Réanimation a été agressé dans le centre anti-cancer de Batna. Le plus étonnant, il a été agressé par ses collègues !
Un maître-assistant en Anesthésie-Réanimation a été agressé dans le centre anti-cancer de Batna. Le plus étonnant, il a été agressé par ses collègues !
1
h ·
الفيديو
المؤلم و المخزي الذي تم تسريبه لدار العجزة بباتنة ، ما هو الا عينة بسيطة عن
حالة الفوضى و اللانسانية التي وصل اليها مجتمعنا، رغم اننا ندّعي غير ذلك
الأخبار تقول ان الوزيرة اتخذت إجراءات لمعاقبة المسؤولين
الموضوع اكبر من معاقبة شخص او مجموعة أشخاص
الموضوع له جذور اجتماعية، تربوية، إنسانية و الأهم من ذلك الامر متعلق بالضمير و الفساد المنتشر
عندما يتعب الأب او الام ليكون مصيرهما دار العجزة فعلى المجتمع السلام، و غالبا ما يتم رمي احدهما من قبل الأولاد بسبب ان زوجة احد الابناء لم تعد ترفض وجود الدار ام الزوج في البيت ، هنا المشكل مشكلة تربية وإفساد أخلاق كل من الزوجة و الابن ( الزوج) الذي يتخلى عن مسؤولياته و انسانيته من احل ارضاء زوجته
المدرسة التي لا تعلم الأطفال منذ صغرهم الوفاء و رد الجميل ، الأهل الذين يربون اطفالهم على عدم تحمل المسؤولية و عدم الشعور بالذنب فيكون هذا هو مصيرهم
المسجد الذي لا يؤدي دوره في التوعية و لا محاولة التدخل عند سماع قصص عقوق و رمي آباء في دار العجزة
الحكومة التي تحول ملفات طلب التخلص من الأهل الى المسؤول القانوني من اجل التحقيق في ظروف اتخاذ قرار التخلص من الأبوين
و لا إجبارهم على تحمل المسؤولية مع وضعهم تحت المراقبة لتجنب إهانة او معاملة الأبوين معاملة سيئة
هو مسؤولية الضمان الاجتماعي و المسؤولين المحليين ، حيث في اغلب الحالات يرمى الأهل في دار العجزة بعد الاستيلاء على ممتلكاتهم او الانتفاع الشهري من تقاعدهم
هو مشكلة وزارة العمل التي توظف اشخاصا لا يمتلكون اَي تأهيل و لا ادنى إنسانية ، سرقة مؤونة دار العجزة ، المعاملة السيئة لهم ، عدم الاهتمام بصحتهم الجسدية و لا العقلية
اين الضمير ؟؟؟؟؟؟ اين الانسانية؟؟؟؟؟
في الدول الغربية ، يوجد ما يسمى maisons de retraite في الكثير من الحالات كبار السن هم من يختارون الالتحاق بهذه الديار لانه لم يعد بمقدورهم تحمل مسؤولية أنفسهم بمفردهم، تجنبا للوحدة القاتلة، في حالات الزهايمر ، لكن هم يعلمون ان في هذه الديار موظفين مؤهلين قادرين على تأمين متطلباتهم ، و حالات الإهمال او سوء المعاملة قليلة
لماذا تحولنا فجأة الى وحوش ، فقدنا ضمائرنا و إنسانيتنا ؟؟؟؟؟
لماذا الفساد انتشر بهذا الشكل البشع و المخيف ؟؟؟؟
من لم يفكر في آخرته، هل فكر في مصيره ام نسي ان الأيام دول و أن الله حق ؟؟؟؟؟
الأخبار تقول ان الوزيرة اتخذت إجراءات لمعاقبة المسؤولين
الموضوع اكبر من معاقبة شخص او مجموعة أشخاص
الموضوع له جذور اجتماعية، تربوية، إنسانية و الأهم من ذلك الامر متعلق بالضمير و الفساد المنتشر
عندما يتعب الأب او الام ليكون مصيرهما دار العجزة فعلى المجتمع السلام، و غالبا ما يتم رمي احدهما من قبل الأولاد بسبب ان زوجة احد الابناء لم تعد ترفض وجود الدار ام الزوج في البيت ، هنا المشكل مشكلة تربية وإفساد أخلاق كل من الزوجة و الابن ( الزوج) الذي يتخلى عن مسؤولياته و انسانيته من احل ارضاء زوجته
المدرسة التي لا تعلم الأطفال منذ صغرهم الوفاء و رد الجميل ، الأهل الذين يربون اطفالهم على عدم تحمل المسؤولية و عدم الشعور بالذنب فيكون هذا هو مصيرهم
المسجد الذي لا يؤدي دوره في التوعية و لا محاولة التدخل عند سماع قصص عقوق و رمي آباء في دار العجزة
الحكومة التي تحول ملفات طلب التخلص من الأهل الى المسؤول القانوني من اجل التحقيق في ظروف اتخاذ قرار التخلص من الأبوين
و لا إجبارهم على تحمل المسؤولية مع وضعهم تحت المراقبة لتجنب إهانة او معاملة الأبوين معاملة سيئة
هو مسؤولية الضمان الاجتماعي و المسؤولين المحليين ، حيث في اغلب الحالات يرمى الأهل في دار العجزة بعد الاستيلاء على ممتلكاتهم او الانتفاع الشهري من تقاعدهم
هو مشكلة وزارة العمل التي توظف اشخاصا لا يمتلكون اَي تأهيل و لا ادنى إنسانية ، سرقة مؤونة دار العجزة ، المعاملة السيئة لهم ، عدم الاهتمام بصحتهم الجسدية و لا العقلية
اين الضمير ؟؟؟؟؟؟ اين الانسانية؟؟؟؟؟
في الدول الغربية ، يوجد ما يسمى maisons de retraite في الكثير من الحالات كبار السن هم من يختارون الالتحاق بهذه الديار لانه لم يعد بمقدورهم تحمل مسؤولية أنفسهم بمفردهم، تجنبا للوحدة القاتلة، في حالات الزهايمر ، لكن هم يعلمون ان في هذه الديار موظفين مؤهلين قادرين على تأمين متطلباتهم ، و حالات الإهمال او سوء المعاملة قليلة
لماذا تحولنا فجأة الى وحوش ، فقدنا ضمائرنا و إنسانيتنا ؟؟؟؟؟
لماذا الفساد انتشر بهذا الشكل البشع و المخيف ؟؟؟؟
من لم يفكر في آخرته، هل فكر في مصيره ام نسي ان الأيام دول و أن الله حق ؟؟؟؟؟
4
commentaires
Commentaires
Nawel
Bousbait
هده عينة فقط
مما يحدث في مثل هته الدور
عبق البيلسان
لاحول ولا
قوة الا بالله
Louis Fleur
حسبنا الله
ونعم الوكيل
المصدر: النصر
#قسنطينة
حجز كمية كبيرة من اللحوم الحمراء على مستوى قصابة بحي ملاح سليمان بقسنطينة وهذا لعدم الالتزام بالنظافة، كما تم تحرير 7 محاضر متابعة قضائية ضد التجار المخالفين.
#قسنطينة
حجز كمية كبيرة من اللحوم الحمراء على مستوى قصابة بحي ملاح سليمان بقسنطينة وهذا لعدم الالتزام بالنظافة، كما تم تحرير 7 محاضر متابعة قضائية ضد التجار المخالفين.
#كاريكاتير.
.
كريكاتير :
من حظ هذا النظام انه امتلك شعبا عاطفي متعصب اهمل مستقبله من اجل نقاشات عقيمة
اين ال 1000 مليار دولار
اين الرئيس
كريكاتير :
من حظ هذا النظام انه امتلك شعبا عاطفي متعصب اهمل مستقبله من اجل نقاشات عقيمة
اين ال 1000 مليار دولار
اين الرئيس
اخبار قسنطينة
+5
El yed fel yed حصة اليد في اليد a ajouté 8 photos.
·
عاااااااااااااااجل
استغاثة جديدة تصلنا من عايلة عبد الحق من قسنطينة. حي بورقبة دائرة الخروب
هذا الرجل الطيب
هذا الرجل الشجاع رغم الإعاقة ( من ذوي الاحتياجات الخاصة. عندو إعاقة في الرجل)
هذا الرجل القنوع
هذا الرجل المثابر
و هذه الزوجة الصبورة و القنوعة و المتخلقة و الشجاعة و المثالية و التي صبرت مع زوجها و أولادها رغم شدة الفقر و قهر الحياة. عندهم مراب أو قاراج ان صح التعبير لا يحميهم من برد الشتاء و لا من حرارة الصيف لا باب و لا نافذة. الاولاد مرضا. الاب مريض. و الام مريضة. ولا حولة و لا قوة لهم. حلم الأبوين هو بيت لائق اولادهم لان المجتمع لا يرحم. اقسم بالله يا الرجل الطيب ربي مايخليك و لي خلق مايضيع. و القسنطنيين معروفين بالخير و الاخوة و التضامن
وين راكم يا ناس قسنطينة اخوكم و اختكم تستغيث
. فهل من مجيب ؟!
ماصو. كارفور. بلاكيست. بلومبي. مانوف. صباغ.
تجار. شركات. مقاولون. رجال الأعمال. رجال المال.
ديرو الخير في هذه العايلة الي تحتاج كل واحد فينا أكثر من قبل. لان مزال الخير في بلادنا و في ولادنا
استغاثة جديدة تصلنا من عايلة عبد الحق من قسنطينة. حي بورقبة دائرة الخروب
هذا الرجل الطيب
هذا الرجل الشجاع رغم الإعاقة ( من ذوي الاحتياجات الخاصة. عندو إعاقة في الرجل)
هذا الرجل القنوع
هذا الرجل المثابر
و هذه الزوجة الصبورة و القنوعة و المتخلقة و الشجاعة و المثالية و التي صبرت مع زوجها و أولادها رغم شدة الفقر و قهر الحياة. عندهم مراب أو قاراج ان صح التعبير لا يحميهم من برد الشتاء و لا من حرارة الصيف لا باب و لا نافذة. الاولاد مرضا. الاب مريض. و الام مريضة. ولا حولة و لا قوة لهم. حلم الأبوين هو بيت لائق اولادهم لان المجتمع لا يرحم. اقسم بالله يا الرجل الطيب ربي مايخليك و لي خلق مايضيع. و القسنطنيين معروفين بالخير و الاخوة و التضامن
وين راكم يا ناس قسنطينة اخوكم و اختكم تستغيث
. فهل من مجيب ؟!
ماصو. كارفور. بلاكيست. بلومبي. مانوف. صباغ.
تجار. شركات. مقاولون. رجال الأعمال. رجال المال.
ديرو الخير في هذه العايلة الي تحتاج كل واحد فينا أكثر من قبل. لان مزال الخير في بلادنا و في ولادنا
Info Constantine اخبار قسنطينة
رساىلكم
السلام عليكم أخي نحن سكان حي السيلوك مع العلم أنه حي في وسط المدينة
نشتكي من كترة بائعي المخدرات والحبوب المهلوس بكل أنواعها وذلك أمام الجميع وفي
الطريق العام وقمنا بإخبار السلطات العمومية المعنية لكن العصابة تبدوا أقوى من
السلطات لدلك نرجوا أن تلقى صدى من للمصالح المعنية لأنه قد بلغ الكيل الزبى وشكرا
لكم
Info Constantine اخبار قسنطينة a ajouté 2 photos.
لمن يهمه الأمر. ..
عروض التكوين دورة فيفري2019لمركز التكوين المهني والتمهين بلدية ابن باديس.قسنطينة. ..
عروض التكوين دورة فيفري2019لمركز التكوين المهني والتمهين بلدية ابن باديس.قسنطينة. ..
قضية عدلان ملاح تصل إلى رئاسة الجمهورية
أعيدت جدولة محاكمة عدلان
ملاح، مدير موقع "دزاير برس"، أمام مجلس قضاء الجزائر يوم 23 جانفي المقبل،
وذلك بعد استئناف الحكم الصادر في حقه بالسجن النافذ. يأتي ذلك في وقت
تفاعل مجلس حقوق الإنسان مع قضية عدلان ملاح، بعد الشكوى التي تقدم بها
محاموه حول ظروف سجنه التي اعتبروها "لا إنسانية".
بعد نحو 20 يوما من إصدار محكمة باب الوادي بالعاصمة حكما
بالسجن النافذ لمدة سنة وبغرامة مالية قدرها 100 ألف دينار ضد عدلان ملاح،
مدير موقع "دزاير برس"، بعد إدانته بتهمة التجمهر غير المسلح والعصيان إثر
الوقفة التي شارك فيها تضامنا مع المغني المسجون رضا سيتي 16، تقرر إعادة
جدولة القضية أمام الغرفة الجزائية الأولى لمجلس قضاء الجزائر يوم الأربعاء
23 جانفي لإعادة المحاكمة من جديد، وفق ما استفيد من محاميه. ويوجد ضمن
هذه القضية أيضا المصور عبد العزيز لعجال الذي حُكم عليه بـ4 أشهر حبسا
نافذا و50 ألف دينار، وهي العقوبة ذاتها التي نالها نقروج عبد الحفيظ،
المتهم الثالث.
ودخل عدلان ملاح منذ إصدار الحكم عليه في إضراب عن الطعام
احتجاجا على ما اعتبره ظلما تعرض له. لكن حالته الصحية، وفق شهادة المحامين
الذين زاروه، بدأت تدخل مرحلة الخطر، بسبب إصراره على مواصلة الإضراب، ما
جعل بعض أعضائه الحيوية تتأثر، فلم يعد قادرا على الحركة، كما أنه يعاني من
انخفاض حاد في معدل السكر في الدم، ويلاحظ عليه ضعف في البنية الجسدية
وشحوب في الوجه، وفق ما يذكره المحامي عبد الغني بادي والنائب حسن عريبي.
هذا الوضع أدى بمحامي عدلان ملاح إلى رفع شكوى إلى مجلس حقوق
الإنسان، وهو هيئة دستورية تابعة لرئاسة الجمهورية، لاعتقادهم أن ظروف
اعتقال ملاح في السجن "لا إنسانية" وتهدد بتعقيد حالته الصحية والنفسية
أكثر في حال لم يتم تدارك الأمر في أقرب وقت ممكن.
وقال المحامي حسن براهيمي الذي حمل الشكوى إلى المجلس، في
تصريح لـ"الخبر"، إن ما دفعهم لهذه الخطوة هو أن "عدلان ملاح يخضع لنظام
احتباس استثنائي لا يطبق إلا في حالتين: هما المعاقبة التأديبية التي تتخذ
في حق المساجين المثيرين للفوضى في السجن أو الذين يشكلون خطرا على النظام
العام مثل القتلة الساديين أو المعتدين جنسيا.
وأضاف: "رغم أن عدلان ملاح لا يدخل تماما في هاتين الحالتين،
إلا أنه يخضع لهذه الشروط التعسفية في السجن، فهو يعاني من نظام العزلة
التام وبالتالي حرمانه من حق الاتصال البشري، كما أنه موضوع في زنزانة
انفرادية بعد أن تم تفريغ جناح يضم 8 زنزانات لإبقائه وحيدا في الداخل.
والأغرب أنه حتى لما يضطر عدلان للخروج من الزنزانة للذهاب إلى العيادة أو
لقاء محاميه، فإن ذلك يتم تحت مراقبة أمنية لصيقة، حيث يتم تمريره عبر رواق
خاص. ناهيك عن ذلك، لا يسمح لعدلان بالراحة ليلا بإبقاء كل أضواء الغرفة
مشتعلة، فأصبح يعاني من أرق شديد ولا ينام إلا بواسطة إبر منومة".
وحسب المحامي براهيمي، فإن مجلس حقوق الإنسان تفاعل مع القضية
عبر رئيس لجنة الحقوق المدنية والسياسية، بوزيد لزهاري، الذي استقبل
الشكوى. وأوضح أن المجلس أبلغ المحامين بتفعيل نظام الإنذار المبكر، وهي
صلاحية يمتلكها المجلس تتيح له إخطار السلطات المعنية بخروقات محتملة لحقوق
الإنسان. وفي حالة عدلان ملاح، فإن الشكوى قد وصلت إلى رئاسة الجمهورية
ووزارة العدل وكل المؤسسات المعنية، وفق ما أبلغ المجلس المحامين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق