موقع شخصي للمثقف الجز ائري المهمش نورالدين بو كعباش
يتضمن مقالات و حوارات وصور رسائلية
كما يشمل موضوعات من الصحافة الجز ائرية والعالمية
Site personnel de l'intellectuel algérien marginalisé Noureddine Bou Kaabache
Comprend des articles, des dialogues et des images
Il comprend également des sujets de la presse algérienne et internationale
الجمعة، يناير 25
الاخبار العاجلة لاعلان الولايات الجزائرية المنكوبة بسبب حرب الثلوج البيضاء والايساب مجهولة
الاخبار العاجلة لاعلان الولايات الجزائرية المنكوبة بسبب حرب الثلوج البيضاء والايساب مجهولة
Soufiane Soufiane
أحيانا
لا تحتاج الصور إلى تعاليق كثيرة ..... قمم جبال بابور الشمّاء تكفي لتروي
جمال و أصالة و هويّة أرض ..... جبال بابور التي تقع شرق بلدنا ، بين جبال
جرجرة و بيبان غربا ، جبال القل و السلسلة النوميدية شرقا ، البحر المتوسط
شمالا و الهضاب العليا السطايفية جنوبا ، تعتبر خامس أعلى سلسلة جبلية ببلدنا بعد :
-
جبال أهڨّار : 2918 م بقمة تاهات في جبال أتاكور ، عدة قمم بالمنطقة
تتجاوز 2000م بكثير ، مثل جبال : أسكرم ، إلّامان ، إن أكولمو ، تافدست
.... إلخ
- أوراس : 2328 م بقمة إخف ن كلثوم بجبل
شيليا ، من أشهر قمم أوراس العالية : لمحمل ، رفاعا ، إشمول ، كاف توڨّور ،
شلعلع ، إش أزيزا ، أذرار أملال ، أخمر خدّو .... إلخ
- جبال القصور : 2233 م بجبل عيسى ، من أشهر قمم القصور : مكثر ، مرغاد ، أمزي ، عنتر ، تانوت .... إلخ
أعلى
قمة بجبال بابو هي جبل بابور 2004 م ( أقصى شمال ولاية سطيف ببلدية بابور )
، تليها قمة تابابورت ( حدود سطيف و بجاية، أين تلتقي حدود بلديات واد
البارد، بابور، تامريجت و درقينة ) 1969 م ، القمتان تقعان قرب الحدود
الإدارية للولايات الثلاث : سطيف ، بجاية و جيجل ، جبل بابور أكثر شهرة و
يتميز بغطاء نباتي كثيف ، قمة تابابورت التي تقابلها أكثر عزلة ، أقلّ شهرة
، و تتميز بقممها الصخرية و شكلها الفريد ..... آية من آيات الله في خلقه :
سبحان الله قمتان متقابلتان مختلفتان تماما !!
جبالنا
رمز أرضنا ، عرين أسودنا ، معقل هويّة شعبنا ، فيها دحرنا كل أعداءنا و كل
من غزا أرضنا ، و وسط غاباتها و وديانها فرحنا ، و احتفلنا ، و أحسسنا
بدفئ انتمائنا ، إليها لجأ أجدادنا وقت الشدة ، إليها لجأ شيوخنا و علماؤنا
و أسسوا بها أشهر الزوايا التي حافظت على هويتنا الإسلامية طيلة القرون
......... أغلب أسماء قممنا أمازيغية إلى يومنا هذا .... كل شبر فيها يحمل
عبق هويتنا .... و منذ آلاف السنين ... لتذكرنا دائما بجذورنا ، و أصالة
أرض أجدادنا .... هويتنا الأمازيغية ستبقى ما بقي أوراس أوراس ، و أهڨار
أهڨار ، و جرجرة جرجرة ، و وارسنيس وارسنيس ... إلى أن يرث الله الأرض و من
عليها ......
تحيا الجزائر
الصورة للمبدع Abderzak Réal Madrid ، من صفحة طقس الجزائر
يقول الشاعر بو غوفالة في معلقته ... واصفا برد وصقيع هذه الأيام ...
و بردٍ مؤلمٍ تحت الثياب قارصٌ *** أوصت به الجدّات بجلبِ الكنائنِ و الأم جعلت موسمه كله عدسا *** و لوبية دافئة قاصفة بلا مداخنِ و أخٍ هناك أسالت غازاته مدامعي *** و حتى انا لم يرحمني باطني و أمكث سجينُ البيت يقيدني الدفا *** أمام الموقدِ أمسح الأنف من الخنائنِ و أمسك هاتفا أكلم فيه صديقي *** كم أشتاق له .. و أطلق ڨنائني ...
متابعينا الكرام من ولاية #سطيف أو خارجها 😘😘
صفحة إخبارية تنقل لكم الحدث بالصورة و الفيديو من مختلف بلديات ولاية سطيف
نرجوا التفاعل والتواصل لتستمر الصفحة في تقديم الجديد
علاه
ميحكيوش علي عمال DTP والله يباتو فلبرد مساكن يحطو فلملح فطريق وكون
مجاوش هوما والله متتفتح الطريق (مع العلم انا راني نخدم ajo في هاد
lpost لي مصورينو)
بعد أن عانت من خراب هائل من
جراء أهوال الحربين العالميتين الأولى والثانية في القرن التاسع عشر، باتت"
ليختنشتاين" أغنى دولة في أوروبا، بالرغم من عدم امتلاكها ثروات طبيعية.
وقال موقع "إم إس إن" إن دولة ليختنشتاين الصغيرة احتفلت،
الأربعاء، بالذكرى الـ300 لإنشاء الإمارة، مضيفة "أصبحت اليوم أغنى دولة في
أوروبا من حيث قياس الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد".
وتابع أن المساحة الإجمالية للدولة تعادل مساحة جزيرة ستاتن
في نيويورك، ويبلغ عدد السكان الإجمالي نحو 40 ألف نسمة، حوالي ثلثهم من
الأجانب.
وذكر المصدر أن ما يميز ليختنشتاين هو إصدارها لقوانين صارمة للحفاظ على راحة المواطن.
وأضاف "يمنع السكان من جز العشب أو الاحتفال خلال - فترات
الراحة العامة-، مثل استراحة الغذاء، التي تمتد 90 دقيقة (من 12 ظهرا إلى
1:30).
كما تمنح سلطات الدولة سكانها "عطلة الرياضة"، التي تمتد لأسبوع وتخصص لممارسة الرياضة فقط. وغالبا ما يتم تحديدها في فيفري أو مارس.
من جهة أخرى، لا تمتلك الإمارة الصغيرة أي مطار أو نظام سكك حديدية حكومي. ويعتمد السكان والعمال على شبكة الحافلات للتنقل.
vos messages
السلام عليكم اتمنى ان تنشرو رسالتي
الى المسؤولين
نحن سكان الوحدة الجوارية الخامسةUV5 بعلي منجلي
لا نستطيع سوى القول نتأسف كثيرا لعدم الوفاء بوعودكم لاغاز لا كهرباء ولا ماء ونحن في 17سنة منذ بدأ المشروع في هاذ البرد نقول حسبي الله ونعم الوكيل للمسؤولين ست سنين ساكنين هاكاك حرام عليكم ماتو وليداتنا بالبرد خلي المساج يفوت
صباح الخير
بوعنداس / شمال سطيف
سمك الثلوج فاق 50 سم
ويجي واحد ساكن في منطقة إرتفاع تاعها 800م ويقولي وين راهي 80 سم
ياك قلنا في النشرة أنا سمك الثلوج يزيد كلما زاد الارتفاع
بابور سمك الثلوج 108 سم
جبال مڨرس 80 سم / ثنية الطين حولي 70 سم
وشكراً على تفهمكم متابعينا الأوفياء
عن بريد الصفحة. ..
اليوم جراء الرياح ... سقوط جدار المقبرة
المسيحية بحي الشهداء -لاستي مزيان-
الحادث نجم عنه هلع و فزع لدى السكان والحمد لله
لم يخلف خسائر بشرية
وزارة التربية تحذر من تطبيق الـ”تيك توك”(وثيقة)
حذرت وزارة التربية الوطنية، اليوم الاربعاء، من خطر استعمال تطبيق
الـ”تيك توك” الذي انتشر استعماله في الفترة الأخيرة بشكل كبير بالجزائر،
وخاصة لدى فئة الشباب والمراهقين.
وجاء في تعليمة للوزارة نشرتها
على صفحتها بالفايسبوك،” في إطار الوقاية من المخاطر التي تنجر عن
الاستعمال السيئ لشبكات التواصل الاجتماعي، لا سيما التطبيق المسمى ‘”Tik
Tok'” والذي يشكل خطرا محدقا على فئة القصر، حيث تتميز هذه المنصة بكونها
تسمح بتقاسم العروض الفنية (أغاني، رقص، تهريج، تقليد، تحدي …) والتي تكون في شكل مقاطع فيديو قصيرة المدة”.
وحسب التعليمة فإن مخاطر استعمال هذا التطبيق تكمن في سهولة تقاسم وتشارك
مقاطع الفيديو، ما قد يترتب عنها مواقف غير أخلاقية أو غير لائقة تعرض
القصر والشباب إلى الابتزاز والاستغلال من طرف المنحرفين والمستدرجين. كما
حذرت التعليمة من أن التحديات المقترحة من قبل المستعملين الآخرين للتطبيق
قد تعرض حياة البعض للخطر
Commentaires
حرشي رضوان
القرية الحمراء طريق عين الباي.
تعتبر القرية الحمراء المحاذية لمطار محمد بوضياف بقسنطينة و التابعة
إقليميا لدائرة الخروب، واحدة من القرى المنسية في ولاية قسنطينة، هذه
القرية التي تتوسط 3 من اكبر التجمعات السكانية في ولاية قسنطينة بين دائرة
قسنطينة و دائرة الخروب و المدينة
الجديدة علي منجلي، حيث يعاني سكانها من الغياب التام للتهيئة العمرانية
هذا الامر الذي يزداد تعقيدا مع كل فصل شتوي ممطر، كما سجلنا الانتشار
الكبير للنفايات و المفارغ العشوائية و التي اصبحت تهدد الصحة العمومية زد
على ذلك الانتشار الرهيب للبنايات القصديرية و التوسعات الفوضوية بسبب
غياب تسوية القطع الأرضية و حرمان سكانها من عمليات الترحيل و التي يطالبون
بها اليوم كمطلب ضروري و مستعجل، سكان القرية ينتظرون التفاتة جادة من طرف
المسؤول الاول عن الولاية للتكفل بانشغالاتهم و ايجاد حلول تنتشل سكان هذه
القرية من النسيان.
مزالت الڨرة ... أن شاء الله
غدوة نشاله صفاء مؤقت بحيث نتوقع عودة الاضطرابات الجوية ليلة الأحد
أمطار غزيرة / ثلوج كثيفة / رياح قوية
أكثر التفاصيل لاحقاً
حقيبة وزارية للـ”الفايس بوك”
لطريقة التي تمّت بها إقالة مدير دار
العجزة في باتنة، على خلفية الصور التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي،
التي تبيّن مدى التسيّب في مؤسساتنا، تجعلنا أمام أسلوب متناقض في التعامل
مع الأحداث، فالأمر يوحي في ظاهره بأن المسؤولين يتجاوبون مع الحراك الشعبي
الإلكتروني، ولكنه يخفي التسيّب الحقيقي الذي يجعل كبار المسؤولين ومنهم
محققو وزارة التضامن، يغفلون عن هذه المهازل، ويلتقط صورها “فاعل خير” لا
يتقاضى مثلهم راتبا وامتيازات، ولا نفهم في هذه الحالة، لماذا لا تُحاسب
العين الغافلة عن هذه الصور البائسة التي ربما عمرها سنوات، ولا نفهم لماذا
لم يحاسب مسؤولون أكبر من مدير دار العجزة بباتنة، من الذين سافرت زلاتهم
وصورهم البائسة ما بين قارات الفضاء الأزرق.
وتعلم وزارة التضامن وبقية الوزارات بأن
صورا أبشع تعشش منذ عقود في الكثير من دور العجزة ودور الحضانة والأيتام
والمسعفين وفي المستشفيات والمدارس والجامعات، ولكن صور “فاعلي الخير” لم
تلتقطها ولم تحلق بها في الفضاء الأزرق، وبقيت بعيدة عن العين وعن القلب
معا، وتعلم أيضا بأن فاعل “الخير” ليس بالضرورة من الخيّرين، فقد يكون من
الذين طلبوا اقتسام “الحلوى” وعندما خاب مسعاه، أحرق الأرض بما فيها، كما
حدث في الكثير من المواضع، حيث لا تنكشف خيوط الجريمة إلا عندما يتخاصم
أفراد العصابة فيُضرب الظالمون بالظالمين.
لقد انتشرت في السنوات الماضية الرسائل
المجهولة والمكالمات العابرة، التي لا يمتلك أصحابها الجرأة على كشف
الحقيقة في العلن، فيلجئون لمراسلة السلطات الأمنية بقضايا كشفت الكثير من
بارونات الإجرام في الجزائر، وطالت السياسيين ورجال الأعمال، ولكن الرسائل
تحوّلت إلى فيديوهات يتداولها الناس، وتجعل صاحب الزلة في حرج أمام صور
متحركة تقول وتخرسه عن الرد، ويبقى تحرك المسؤولين في غالب الأحيان حسب وزن
المعني بالفضيحة المصورة، فإذا كان من مقطوعي الجناحين كان مصيره، كمصير
مدير دار العجزة بباتنة، وإذا كان من ذوي الجاه بقي الفيديو يسبح في الفضاء
الأزرق، إلى أن يغرق أو يُتلف أو يُنسى وسط آلاف الفيديوهات التي تقول
جزءا صغيرا من الواقع المؤلم.
الطريقة الاستعراضية التي تقوم بها بعض
الوزارات والمديريات عندما تعلن عن إقالة هذا المدير أو متابعة ذاك قضائيا،
كان يمكن أن يكون لها معنى وجدوى، لو كان سبب رد فعلها تحقيقات أجرتها، أو
زيارات فجائية قامت بها، أو كانت متبوعة باستقالة المسئولين الكبار، ولكن
أن نبحث في كل مرة عن “كبش فداء”، نذبحه أمام أنظار الناس، فذاك هو مداواة
الداء بالداء.
أكيد أن مدير دار العجزة بباتنة أخطأ
وربما ارتكب جريمة إهمال وتسيّب لا تُغتفر، ولكن الذي أخطأ أكثر هو من
عيّنه في هذا المنصب ولم يراقبه في عمله، وأراد بردّ فعله السريع إخفاء سوء
تقديره. وستكون لحقيبة الفايس بوك التي صارت تلعب دورا أكبر من مراكز
الرقابة التي يُصرف على عمالها أجورا وامتيازات، جدوى، عندما يُصبح لكل
فيديو طائر، مستقيل في وزن وزير.. وذاك أضعف الإيمان !
عبد الناصر بن عيسي
الطيب
من يراقب من !؟ ……القاعدة التي يبدو أنه وقع عليها الإجماع
هي دير رايك و اذا حكمك الكماش راك تخلصها وحدك بالثالثة و المثلوثة
…………………..كيما الثعلوب سارق البيض !
La mémoire et le patrimoine de Lounès Matoub pris en otage ?
Entre le Collectif de défense de la mémoire de
Lounès Matoub et sa veuve Nadia qui dénoncent les tentatives de l’Etat
de récupérer et pervertir sa mémoire et son combat, et sa sœur Malika
qui dit être abandonnée toute seule dans ce grand chantier, l’affaire
n’est pas close. Entre le musée dédié à la mémoire de Lounès qui devait
être financé par l’Etat et le film sur le Rebelle qui a été interdit par
le ministre de la Culture au réalisateur Bachir Derrais, la «guerre»
vient juste de commencer. Que deviendront la mémoire et le patrimoine de
Lounès Matoub après l’intérêt soudain qui lui est porté par le pouvoir,
auquel lui-même s’est opposé toute sa vie ? Retour sur ce dossier avec
les membres du Collectif pour la défense de la mémoire de Lounès Matoub
dont on a célébré hier le 63e anniversaire de sa naissance, sa veuve,
Nadia Matoub, et sa sœur Malika.
A l’issue du sommet mondial des
défenseurs des droits humains, qui s’est tenu du 29 octobre au 1er
novembre derniers en France, auquel plus de 150 défenseurs dans le monde
ont assisté avec la présence de toutes les organisations mondiales de
défense des droits humains, un rassemblement symbolique a été organisé
sur la place des luttes, le Trocadéro, à Paris, face à la Tour Eiffel,
en hommage à toutes les personnalités du monde qui ont marqué l’humanité
par leur combat pacifique et par la teneur de leurs valeurs
universelles.
Parmi celles choisies aux côtés de
Mandela, de Martin Luther King ou de la nouvelle génération représentée
par la jeune défunte élue brésilienne, Marielle Franco, assassinée en
mars dernier à Rio de Janeiro et dont le portrait était brandi par sa
petite sœur présente sur place, celui de Lounès Matoub était bel et bien
présent parmi les grands. Reconnu parmi les personnalités qui ont
marqué le monde, Lounès Matoub devient non seulement la fierté des
Nord-Africains, mais celui de l’Afrique toute entière et des gens qui
s’inspirent de son combat.
Au moment où le monde lui reconnaît ces
qualités, en Algérie on en est encore au stade du débat autour de son
patrimoine et sa mémoire, sans protection aucune et devient en plus
matière à toutes les récupérations, notamment de la part de l’Etat et du
pouvoir. Ce dernier ne laisse passer aucune occasion pour atteindre cet
objectif, lui qui n’a pas réussi à le faire du vivant de l’indomptable.
Comme preuve à ce sujet, le film sur
Lounès Matoub que devait réaliser Bachir Derrais, dont la sortie du film
sur Larbi Ben M’hidi est toujours suspendue par les deux ministères,
celui des Moudjahidine et celui de la Culture, a été «officiellementbloqué par ce dernier».
Dans une lettre adressée au réalisateur en novembre dernier, le ministère de la Culture a informé Bachir Derrais que «sa demande d’effectuer des repérages sur les lieux qui devaient abriter le tournage lui a été refusée suite à ‘‘l’opposition’’ de la famille du Rebelle, chose que nient et sa sœur Malika et sa veuve Nadia» (lire interview de Bachir Derrais, ndlr).
«Scandalisés» par tout ce qui se passe
autour de la mémoire et du patrimoine de Lounès Matoub, depuis notamment
la dernière et vingtième commémoration de son assassinat et par ce
qu’ils qualifient de «tentatives de l’Etat d’instrumentaliser la mémoire du Rebelle»,
des dizaines d’artistes, d’universitaires, de documentaristes et
d’activistes associatifs et politiques vivant dans l’Hexagone ont créé
un Collectif de défense de sa mémoire pour dénoncer ce qu’ils estiment
être «la volonté de l’Etat de pervertir son combat».
Né le 24 novembre dernier à la suite
d’une réunion tenue à Paris, le Collectif pour la défense de la mémoire
de Lounès Matoub, qui souhaite avoir de l’écho en Kabylie, crie au
scandale et rappelle que «la mémoire de Lounès Matoub appartient, avant tout, au peuple kabyle et amazigh». Pour
les initiateurs, il n’y a pas que l’histoire du film non autorisé par
le ministère de la Culture qui fait tache d’huile, il y a aussi des
affaires plus graves.
«Nous dénonçons l’attitude de l’Etat
algérien après que ce dernier a osé annoncer le financement du projet de
musée dédié à Lounès Matoub à Taourirt Moussa, en Kabylie, lequel musée
intégrerait la maison de celui qui, toute sa vie durant, a combattu ce
pouvoir qui n’a jamais caché son racisme et son anti-amazighité», explique le collectif dans sa première déclaration, rendue publique le 19 septembre dernier.
Contrôle
Sous un ciel gris et quelques gouttes de
pluie parisienne en cette période de fin d’année et d’un hiver qui
s’annonce glacial, le collectif a organisé à la mi-décembre dernier sa
quatrième réunion dans un café parisien du 11e arrondissement.
Une cinquantaine de personnes y ont
assisté. Parmi lesquelles on pouvait reconnaître l’écrivain et ancien
journaliste Youcef Zirem, des activistes toutes tendances confondues et
le président de l’association Tamazgha, Masin Ferkal, qui est l’un des
principaux initiateurs du collectif. L’ambiance était tendue. Il faut
dire que le sujet est complexe, car il s’agit là de la mémoire et du
patrimoine culturel et matériel du rebelle Lounès Matoub.
Dans leur majorité, les présents étaient
intrigués et en colère. Ils ne comprenaient pas comment les choses en
sont arrivées à ce stade. Sur l’affiche de l’appel à cette réunion, on
pouvait lire ce message adressé par les participants au Rebelle : «Nous
ne laisserons jamais tes ennemis venir souiller ta mémoire ni pervertir
ton combat.»
Sans trop tarder, le premier intervenant est entré dans le vif du sujet et a dénoncé «le comportement de la sœurde
Lounès, Malika Matoub, qui, selon lui, a ouvert les portes de la maison
Matoub à n’importe qui, notamment aux représentants du pouvoir qui l’a
assassiné en 1998 et qui a tiré à ballesréellessur lui en 1988».
Les organisateurs, dont Masin Ferkal, ont tenté de le rappeler à l’ordre, en lui expliquant qu’«il
ne s’agit pas là d’accuser les membres de la famille Matoub mais de
parler des manœuvres de l’Etat algérien qui tente par tous ses moyens de
prendre le contrôle sur la mémoire de Lounès».
Mais l’intervenant, lui, a refusé
d’abdiquer et a demandé aux organisateurs de respecter son droit à
donner son avis, ce qui a été soutenu par une partie des présents. «Il
faut situer les responsabilités et dire la vérité. Il est inacceptable
de voir les représentants d’un Etat qui a tué Lounès s’asseoir avec
arrogance dans son salon, notamment à l’occasion du 20e anniversaire de
son assassinat.
Comment a-t-on pu laisser entrer le
ministre de la Culture, le wali de Tizi Ouzou et le patron du FCE, Ali
Haddad, dans la demeure de Lounès Matoub ? C’est inadmissible.
S’ils ont réussi ce coup, c’est grâce à Malika qui leur a donné cette
occasion en or. Sinon, ils n’auraient jamais pu y parvenir et ils le
savent très bien. Et puis, cette histoire du musée que Bouteflika veut
financer à la demande de la fondation et de Malika Matoub!
Ils ont quand même eu le culot de le
faire ! Les Kabyles et les Amaizghs sont-ils aussi insensibles à ce
point ? Nous ne devons pas rester les bras croisés», s’est-il emporté. Et d’ajouter : «Nous
avons même vu des religieux chanter chez lui la veille de la dernière
commémoration. Nous sommes choqués et scandalisés par ce comportement
indigne qui n’est pas du tout à l’image de Lounès. Malika Matoub doit
s’expliquer et doit prendre ses responsabilités.»
Honorer
En effet, après l’annonce du ministre de
la Culture sur son compte Twitter, une dépêche de l’APS, publiée le 20
août dernier, est venue confirmer l’information. La demande de
financement et du soutien pour la réalisation d’un musée dédié au
patrimoine culturel et artistique de Lounès Matoub, dans son village
natal à Taourirt Moussa, émise par la fondation Matoub Lounès, présidée
par sa sœur Malika Matoub, a été approuvée par Abdelaziz Bouteflika.
Ce projet sera désormais financé par «la présidence de la République»,
ce qui a suscité l’indignation et des réactions hostiles envers la sœur
du Rebelle et du projet lui-même. La veuve de Lounès Matoub, Nadia, n’a
pas tardé à s’exprimer publiquement sur l’affaire.
Dans un communiqué rendu public le 9 septembre dernier, elle a déclaré être «catégoriquementcontre l’idée d’un musée financé par le pouvoir algérien». Elle affirme même avoir «déposé
plainte pour avoir sa part de l’héritage afin d’empêcher l’Etat de
récupérer les biens du Rebelle et les mettre dans ce musée qu’il compte
financer». «Je tiens à informer l’opinion publique de ma ferme
opposition à ce projet qui aura comme conséquence de dénaturer les biens
matériels de Lounès Matoub.
Le projet, tel qu’il est annoncé par
les autorités algériennes, prévoit même d’intégrer la maison familiale
dans l’édifice du musée. Sa demeure qui abrite ses souvenirs les plus
précieux, à l’exemple de ses instruments de musique et des prix qui lui
ont été décernés, doit rester telle qu’il l’a laissée, à savoir le
reflet de sa vie et de son parcours.
Je refuse que la mémoire de Lounès soit souillée et que son combat soit perverti et instrumentalisé», a déclaré sa veuve Nadia. Rencontrée à Paris au mois de décembre dernier, cette dernière affirme qu’«un Etat qui n’a pas fait la lumière sur l’assassinat deMatoub Lounès ne peut prétendre vouloir honorer sa mémoire».
«Je considère ce projet comme une
atteinte gravissime à sa mémoire, comme ce fut aussi le classement de la
maison de Lounès comme patrimoine national algérien qui a été suspendu
l’année dernière. Il y a un acharnement contre sa mémoire. L’Etat, qui a
refusé de lui reconnaître le statut de victime et de reconnaître sa
responsabilité dans ce qui s’est passé, lorsque les gendarmes, qui ont
tenté de le tuer, ont tiré à balles réelles sur lui en 1988, veut
honorer quoi en Lounès?» s’interroge-t-elle.
Et d’ajouter : «On sait que les
gendarmes qui l’ont criblé de balles n’ont jamais été inquiétés. Et je
ne parle même pas de la justice algérienne qui n’a pas encore fait la
lumière sur son assassinat ! Qu’ils m’expliquent une chose ! Que
veulent-ils honorer exactement en Lounès ?
Le chanteur et le poète libre ? Si
c’est sa liberté d’expression pour laquelle il s’est battu que le
pouvoir veut honorer, pourquoi alors se comporte-t-il comme il le fait
actuellement vis-à-vis du blogueur Merzouk Touati et de ceux qui se
battent pour leurs idées ? L’Etat algérien veut s’immiscer dans la mémoire de Lounès. Pire, il veut la contrôler.»
Terrain
La mère de Lounès, Nna Aldjia, est
malade, comme nous l’a affirmé par téléphone Malika Matoub. Elle est
hospitalisée en France auprès de sa fille. Une rumeur sur sa mort a même
circulé sur les réseaux sociaux. Mais elle été vite démentie par la
famille.
Difficile, donc, pour Malika de se
déplacer en ces temps difficiles pour ce qui lui reste de l’odeur de son
frère rebelle. Interrogée sur l’histoire du musée, Malika dit être «étonnée de l’ampleur de la diffamation et du manque d’informations des membres de ce collectif qui la critiquent». «D’abord, qui sont ces gens-là ? Et où étaient-ils quand nous avions besoin d’eux pour préserver la mémoire et le patrimoine deLounès ?
Seule ma belle-sœur Nadia a le droit de se poser des questions. Les autres n’en ont aucun !»,
fustige-t-elle. Ce n’est pas tout, car lors de notre entretien, Malika a
tenu à remettre les pendules à l’heure, notamment sur le contenu du
projet du musée. «Qu’ils sachent une bonne fois pour toutes qu’il ne s’agit pas d’intégrer la maison de Lounès dans ce projet de musée.
Cette dernière restera une demeure
familiale pour tous les ayants droit. L’idée, c’était de réaliser un
musée privé, mais pour ce faire, j’avais, ainsi que la fondation, besoin
d’un terrain. J’ai juste émis une demande pour que l’Etat accepte
d’octroyer l’assiette de terrain sur lequel se trouvent des classes
adjacentes à notre maison.
Nous ne voulons même pas que ce projet
soit celui de la direction de la culture. Il sera celui de la fondation
Matoub Lounès si tout se passe comme on l’a prévu. Quant aux
financements dont tout le monde parle, nous ne sommes même pas arrivés à
cela.
Donc, que les gens arrêtent de spéculer sur des choses qu’ils ignorent», insiste Malika. Et d’ajouter :
«J’ai frappé à toutes les portes kabyles, en vain. J’ai attendu
longtemps, sans que personne ne bouge le petit doigt. Basta ! Je n’avais
même pas de quoi payer le siège de l’association qui abritait une
partie des archives de mon frère à Montreuil. J’ai dû fermer les portes
et chercher un autre endroit pour les cacher.
Où étaient ces gens-là qui me critiquent aujourd’hui? Et puis, ils doivent savoir que pour préserver les vêtements deLounès, sa demeure, ses écrits, ses instruments et son environnement, c’est tout un travail qui demande à la foisdes fonds et du temps à consacrer. J’étais toute seule à le faire.
Pourquoi personne n’est venu me
demander si j’avais besoin de quelque chose ? Ou c’est plus facile de
taper sur Malika ! Il ne reste que les femmes, et si vous voulez savoir,
nous avons cédé, ma mère et moi, nos parts de l’héritage à la fondation
pour que personne ne les oriente ou ne les revendique à l’avenir.
Sinon, pourquoi personne de ce collectif ne m’a invitée à assister à ces
réunions pour donner mon avis et répondre à leurs interrogations
puisqu’il s’agit de Lounès et de moi? Qu’on me donne la parole et on verra s’ils continueront à ouvrir leur bouche ou pas !»
ONDA
La question du financement du musée a irrité Malika qui dit en avoir «marre des gens qui la critiquent mais qui ne vont pas dans le concret des choses». Sauf que le sujet n’est pas clos. Une question revient souvent dans la bouche des gens intéressés par ce dossier.
Ces derniers n’arrivent toujours pas à
assimiler, malgré la situation expliquée par Malika, un financement venu
du pouvoir et avec l’approbation de Bouteflika. Selon eux, cette
situation reste inexpliquée pour les nombreux Kabyles qui le suivent,
qui connaissent son combat et qui l’idolâtrent ? Malika répond à ce
sujet : «La situation a tellement tardé et les choses ont été
tellement abandonnées que j’ai fini par prendre la première main qui m’a
été tendue. Je ne peux plus attendre», confie-t-elle.
Et d’ajouter : «Il faut savoir que
Matoub, qui s’est inscrit à l’Office national des droits d’auteur et des
droits voisins (ONDA) depuis 1978, ouvre droit au financement de
l’Etat. Mais je suis prête à y renoncer, mais à une seule condition : que les Kabyles et les gens qui critiquent ma démarche décident de prendre en charge le projet.
Le patrimoine et la mémoire de Matoub
ne peuvent plus attendre. J’ai engagé un bureau d’étude pour l’analyse
du projet. J’ai des architectes qui travaillent avec moi et qui sont
prêts à rencontrer les gens. Qu’on ouvre un compte bancaire et qu’on
décide tous d’y participer s’ils ne veulent réellement pas que les
financements viennent d’ailleurs.
Sinon, parler pour parler, j’en ai eu assez. J’ai arrêté d’écouter ce son de cloche.» Alors
que des sujets plus importants restent en suspens, comme c’est le cas
du dossier sur la vérité sur l’assassinat de Lounès, en Algérie certains
passent leur temps à amuser la galerie en faisant tout pour prouver que
le Rebelle était bel et bien «musulman» avant sa mort, le cas de
l’ex-parlementaire de Béjaïa, Ferrad Mohand Arezki, qui prêche même
l’écriture de tamazight en lettres arabes.
Ce dernier a été foudroyé par les critiques des membres du collectif. Dans une déclaration pour El Watan Week-end, à l’issue de la dernière réunion du collectif Masin Ferkal, qui qualifie Ferrad de «panarabiste au service de l’islamisme et de l’arabisation de l’Algérie», dénonce : «Les
gens qui touchent à la mémoire de Lounès et de ce qu’il a été sont
contre ses idéaux et contre son combat, notamment pour l’amazighité.
Ces gens ont intérêt plutôt à se taire. Matoub, nous l’aimons avec tout ce qu’il était. Il est notre symbole à toutes et à tous.»Malika avoue que dans la réalité, Matoub n’«est pas aussi considéré par les professionnels comme beaucoup d’entre eux le prétendent». Elle affirme que «peude ces derniers paient, malheureusement, ses droits d’auteur».
Elle a évoqué plusieurs maisons d’édition kabyles qui ne «déclarent pas les quantités exactes de ses CDs vendus» ou les chaînes télé basées en Algérie comme à l’étranger, comme le cas, selon elle, de BRTVqui«diffuse
ses chansons sans payer, au même titre que d’autres artistes
aujourd’hui vivants les droits d’auteur exacts de Lounès Matoub», auprès de l’ONDA ou à d’autres organismes similaires, notamment en France.
«Cet argent des droits d’auteur m’aurait beaucoup aidée pour mener à
bien certains travaux de la préservation de la mémoire ou de la
protection du patrimoine de Lounès», s’indigne-t-elle.
Travaux
L’autre sujet qui a été évoqué dans les
différentes réunions que les participants ont tenu à dénoncer, c’est
celui des travaux entrepris par Malika dans la demeure de Lounès. Nadia
dit même avoir «introduit uneaffaire en justice dans laquelle elle a demandé l’arrêt de ce qu’elle qualifie de massacre de l’environnement qu’a laissé Matoub».
Tout en faisant endosser la responsabilité au pouvoir algérien, Nadia,
qui refuse d’accuser en quoi que ce soit sa belle-sœur Malika, dénonce
: «L’environnement de Lounès a été transformé.
C’est le sien et c’est lui-même qui
l’a créé. Les gens qui voudront se recueillir sur les lieux où il a vécu
aimeraient bien retrouver son environnement. Pourquoi vouloir le
transformer ?» s’interroge Nadia. Sur ce point là encore, Malika a
donné ses justificatifs et a expliqué, selon ses déclarations, que les
travaux effectués étaient «nécessaires plus de vingt ans de l’assassinat deMatoub».
Malika songe même à «organiser à l’avenir des portes ouvertes au publicafin de permettre aux amoureux du Rebelle de visiter sa demeure», annonce-t-elle pour El Watan Week-end. «De quoi se mêlent-ils si je décide de changer la dalle de sol de ma maison?C’est
chez moi et chez mes parents. Les gens qui me critiquent, notamment
ceux du collectif, disent qu’il y a des modifications et il semble
qu’ils ont même des preuves. Mais c’est quoi ça encore !
Cela fait 20 ans que Lounès est mort.
Il a commencé à construire cette maison en 1984. Il y a du ravalement à
faire. Les poutres qui tiennent le toit ont failli tomber avec
l’érosion. Dois-je les refaire ou laisser la maison s’écrouler ? Nous
avons des infiltrations d’eau un peu partout dans la maison.
J’ai même perdu un instrument de
Lounès à cause de cela. Mon frère a laissé une chaudière qui date de
1992 et qui risque d’exploser. Il a fallu refaire toute la tuyauterie.
Même Sonelgaz m’a obligée de la refaire pour alimenter la maison en gaz
de ville. J’ai refait la dalle de sol de la cuisine et celle de la salle
à manger car elles étaient cabossées avec le temps et sous l’effet de
la chaleur.
Ils veulent quoi, que je laisse la maison tomber en ruine ?» se demande-t-elle. Et d’ajouter : «J’ai
voulu classer la maison comme patrimoine national comme cela m’a été
suggéré par l’Unesco afin que ledir patrimoine devienne mondial par la
suite, mais beaucoup se sont opposés au projet.
Malheureusement, ce n’est que de cette
manière que l’on pourra avoir la prise en charge nécessaire pour
pouvoir remplacer une chose par une autre similaire. Moi, je n’ai pas
les moyens ni les capacités de retrouver exactement les mêmes meubles et
les mêmes matériaux d’il y a 20 ans. Je ne peux pas m’occuper de cela», explique Malika.
Liberté
Visiblement, il n’y a pas encore d’issue à
cette histoire de préservation du patrimoine et on est loin d’avoir les
mécanismes qui permettront de sauvegarder la mémoire de Lounès. Nadia
et le collectif refusent l’implication du pouvoir dans ce projet et
qualifient ces tentatives de «perversion et d’instrumentalisation du combat de Lounès».
De son côté, Malika dit être dans
l’incapacité à elle seule de faire ce boulot, raison pour laquelle,
explique-t-elle, elle a fini par accepter un financement de l’Etat afin
de sauver ce qui peut être sauvé de ce qu’a laissé Lounès. Mais qui va
le faire demain ?
Le peuple ou le pouvoir ? A propos du
film de Bachir Derrais sur Lounès Matoub et l’alibi de l’opposition
avancé par le ministre de la Culture pour justifier son refus à la
demande du réalisateur, Malika Matoub dit «ne s’être jamais opposée au projet».
«J’ai juste émis des réserves au ministre de la Culture, notamment sur
le sujet du scénario. Il a été convenu que s’il s’agit d’un biopic,
Bachir Derrais devait nous envoyer une copie pour qu’on la lise.
Il s’agit de Lounès et on a le droit de regard sur ce qui va êtreraconté
sur sa vie privée. Ce n’est pas une opposition. Sinon, s’il s’agit
d’une fiction, à ce moment là Bachir n’aura même pas besoin de nous ni
des autres s’il veut réaliser son film», précise Malika. De son côté, Nadia Matoub s’est dite «intriguée par la réponse du ministre». «Je
ne sais pas ce qu’il veut dire par famille ! Ou peut-être que je ne
fais plus partie de la famille Matoub aux yeux de ce ministère…
L’opinion publique doit savoir que je
n’étais, à aucun moment, concertée en quoi que ce soit, moi qui suis
quand même sa veuve. Cela veut dire une chose, c’est encore une preuve
de plus que l’Etat algérien veut s’immiscer dans la mémoire de Lounès. A
ce que je sache, Bachir Derrais est un cinéaste ! C’est quelqu’un qui
est dans la création et qui veut rendre hommage, à sa façon, à Lounès
Matoub.
Pourquoi le ministre refuserait-il à
quelqu’un de rendre hommage au Rebelle ? Cela veut dire une chose : la
mémoire de Lounès est prise en otage».Et à Nadia d’ajouter : «L’Etat ne doit pas minimiser ce que représente Lounès aux yeux du peuple. Il étaitetil
restera une lumière pour eux. Je dirais plus que ça : Matoub reste
notre âme à tous. Vous ne pouvez pas enlever Matoub à la Kabylie.
Lounès donne la matière pour penser
mais il ne donne pas la pensée. Il ne dit pas ce qu’il pense, mais il
éveille beaucoup les consciences, dont notre liberté de choisir et notre
liberté de penser. C’est quelque chose que vivent même les générations
qui n’ont pas connu Lounès. Les gens ne sont pas d’accord avec ces
projets. Ils connaissent la portée de tout cela. Il ne faut pas penser
que le peuple est dupe. Au contraire, il est conscient de ce qui se
passe.»
بعد أن عانت من خراب هائل من
جراء أهوال الحربين العالميتين الأولى والثانية في القرن التاسع عشر، باتت"
ليختنشتاين" أغنى دولة في أوروبا، بالرغم من عدم امتلاكها ثروات طبيعية.
وقال موقع "إم إس إن" إن دولة ليختنشتاين الصغيرة احتفلت،
الأربعاء، بالذكرى الـ300 لإنشاء الإمارة، مضيفة "أصبحت اليوم أغنى دولة في
أوروبا من حيث قياس الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد".
وتابع أن المساحة الإجمالية للدولة تعادل مساحة جزيرة ستاتن
في نيويورك، ويبلغ عدد السكان الإجمالي نحو 40 ألف نسمة، حوالي ثلثهم من
الأجانب.
وذكر المصدر أن ما يميز ليختنشتاين هو إصدارها لقوانين صارمة للحفاظ على راحة المواطن.
وأضاف "يمنع السكان من جز العشب أو الاحتفال خلال - فترات
الراحة العامة-، مثل استراحة الغذاء، التي تمتد 90 دقيقة (من 12 ظهرا إلى
1:30).
كما تمنح سلطات الدولة سكانها "عطلة الرياضة"، التي تمتد لأسبوع وتخصص لممارسة الرياضة فقط. وغالبا ما يتم تحديدها في فيفري أو مارس.
من جهة أخرى، لا تمتلك الإمارة الصغيرة أي مطار أو نظام سكك حديدية حكومي. ويعتمد السكان والعمال على شبكة الحافلات للتنقل.
La mémoire et le patrimoine de Lounès Matoub pris en otage ?
Entre le Collectif de défense de la mémoire de
Lounès Matoub et sa veuve Nadia qui dénoncent les tentatives de l’Etat
de récupérer et pervertir sa mémoire et son combat, et sa sœur Malika
qui dit être abandonnée toute seule dans ce grand chantier, l’affaire
n’est pas close. Entre le musée dédié à la mémoire de Lounès qui devait
être financé par l’Etat et le film sur le Rebelle qui a été interdit par
le ministre de la Culture au réalisateur Bachir Derrais, la «guerre»
vient juste de commencer. Que deviendront la mémoire et le patrimoine de
Lounès Matoub après l’intérêt soudain qui lui est porté par le pouvoir,
auquel lui-même s’est opposé toute sa vie ? Retour sur ce dossier avec
les membres du Collectif pour la défense de la mémoire de Lounès Matoub
dont on a célébré hier le 63e anniversaire de sa naissance, sa veuve,
Nadia Matoub, et sa sœur Malika.
A l’issue du sommet mondial des
défenseurs des droits humains, qui s’est tenu du 29 octobre au 1er
novembre derniers en France, auquel plus de 150 défenseurs dans le monde
ont assisté avec la présence de toutes les organisations mondiales de
défense des droits humains, un rassemblement symbolique a été organisé
sur la place des luttes, le Trocadéro, à Paris, face à la Tour Eiffel,
en hommage à toutes les personnalités du monde qui ont marqué l’humanité
par leur combat pacifique et par la teneur de leurs valeurs
universelles.
Parmi celles choisies aux côtés de
Mandela, de Martin Luther King ou de la nouvelle génération représentée
par la jeune défunte élue brésilienne, Marielle Franco, assassinée en
mars dernier à Rio de Janeiro et dont le portrait était brandi par sa
petite sœur présente sur place, celui de Lounès Matoub était bel et bien
présent parmi les grands. Reconnu parmi les personnalités qui ont
marqué le monde, Lounès Matoub devient non seulement la fierté des
Nord-Africains, mais celui de l’Afrique toute entière et des gens qui
s’inspirent de son combat.
Au moment où le monde lui reconnaît ces
qualités, en Algérie on en est encore au stade du débat autour de son
patrimoine et sa mémoire, sans protection aucune et devient en plus
matière à toutes les récupérations, notamment de la part de l’Etat et du
pouvoir. Ce dernier ne laisse passer aucune occasion pour atteindre cet
objectif, lui qui n’a pas réussi à le faire du vivant de l’indomptable.
Comme preuve à ce sujet, le film sur
Lounès Matoub que devait réaliser Bachir Derrais, dont la sortie du film
sur Larbi Ben M’hidi est toujours suspendue par les deux ministères,
celui des Moudjahidine et celui de la Culture, a été «officiellementbloqué par ce dernier».
Dans une lettre adressée au réalisateur en novembre dernier, le ministère de la Culture a informé Bachir Derrais que «sa demande d’effectuer des repérages sur les lieux qui devaient abriter le tournage lui a été refusée suite à ‘‘l’opposition’’ de la famille du Rebelle, chose que nient et sa sœur Malika et sa veuve Nadia» (lire interview de Bachir Derrais, ndlr).
«Scandalisés» par tout ce qui se passe
autour de la mémoire et du patrimoine de Lounès Matoub, depuis notamment
la dernière et vingtième commémoration de son assassinat et par ce
qu’ils qualifient de «tentatives de l’Etat d’instrumentaliser la mémoire du Rebelle»,
des dizaines d’artistes, d’universitaires, de documentaristes et
d’activistes associatifs et politiques vivant dans l’Hexagone ont créé
un Collectif de défense de sa mémoire pour dénoncer ce qu’ils estiment
être «la volonté de l’Etat de pervertir son combat».
Né le 24 novembre dernier à la suite
d’une réunion tenue à Paris, le Collectif pour la défense de la mémoire
de Lounès Matoub, qui souhaite avoir de l’écho en Kabylie, crie au
scandale et rappelle que «la mémoire de Lounès Matoub appartient, avant tout, au peuple kabyle et amazigh». Pour
les initiateurs, il n’y a pas que l’histoire du film non autorisé par
le ministère de la Culture qui fait tache d’huile, il y a aussi des
affaires plus graves.
«Nous dénonçons l’attitude de l’Etat
algérien après que ce dernier a osé annoncer le financement du projet de
musée dédié à Lounès Matoub à Taourirt Moussa, en Kabylie, lequel musée
intégrerait la maison de celui qui, toute sa vie durant, a combattu ce
pouvoir qui n’a jamais caché son racisme et son anti-amazighité», explique le collectif dans sa première déclaration, rendue publique le 19 septembre dernier.
Contrôle
Sous un ciel gris et quelques gouttes de
pluie parisienne en cette période de fin d’année et d’un hiver qui
s’annonce glacial, le collectif a organisé à la mi-décembre dernier sa
quatrième réunion dans un café parisien du 11e arrondissement.
Une cinquantaine de personnes y ont
assisté. Parmi lesquelles on pouvait reconnaître l’écrivain et ancien
journaliste Youcef Zirem, des activistes toutes tendances confondues et
le président de l’association Tamazgha, Masin Ferkal, qui est l’un des
principaux initiateurs du collectif. L’ambiance était tendue. Il faut
dire que le sujet est complexe, car il s’agit là de la mémoire et du
patrimoine culturel et matériel du rebelle Lounès Matoub.
Dans leur majorité, les présents étaient
intrigués et en colère. Ils ne comprenaient pas comment les choses en
sont arrivées à ce stade. Sur l’affiche de l’appel à cette réunion, on
pouvait lire ce message adressé par les participants au Rebelle : «Nous
ne laisserons jamais tes ennemis venir souiller ta mémoire ni pervertir
ton combat.»
Sans trop tarder, le premier intervenant est entré dans le vif du sujet et a dénoncé «le comportement de la sœurde
Lounès, Malika Matoub, qui, selon lui, a ouvert les portes de la maison
Matoub à n’importe qui, notamment aux représentants du pouvoir qui l’a
assassiné en 1998 et qui a tiré à ballesréellessur lui en 1988».
Les organisateurs, dont Masin Ferkal, ont tenté de le rappeler à l’ordre, en lui expliquant qu’«il
ne s’agit pas là d’accuser les membres de la famille Matoub mais de
parler des manœuvres de l’Etat algérien qui tente par tous ses moyens de
prendre le contrôle sur la mémoire de Lounès».
Mais l’intervenant, lui, a refusé
d’abdiquer et a demandé aux organisateurs de respecter son droit à
donner son avis, ce qui a été soutenu par une partie des présents. «Il
faut situer les responsabilités et dire la vérité. Il est inacceptable
de voir les représentants d’un Etat qui a tué Lounès s’asseoir avec
arrogance dans son salon, notamment à l’occasion du 20e anniversaire de
son assassinat.
Comment a-t-on pu laisser entrer le
ministre de la Culture, le wali de Tizi Ouzou et le patron du FCE, Ali
Haddad, dans la demeure de Lounès Matoub ? C’est inadmissible.
S’ils ont réussi ce coup, c’est grâce à Malika qui leur a donné cette
occasion en or. Sinon, ils n’auraient jamais pu y parvenir et ils le
savent très bien. Et puis, cette histoire du musée que Bouteflika veut
financer à la demande de la fondation et de Malika Matoub!
Ils ont quand même eu le culot de le
faire ! Les Kabyles et les Amaizghs sont-ils aussi insensibles à ce
point ? Nous ne devons pas rester les bras croisés», s’est-il emporté. Et d’ajouter : «Nous
avons même vu des religieux chanter chez lui la veille de la dernière
commémoration. Nous sommes choqués et scandalisés par ce comportement
indigne qui n’est pas du tout à l’image de Lounès. Malika Matoub doit
s’expliquer et doit prendre ses responsabilités.»
Honorer
En effet, après l’annonce du ministre de
la Culture sur son compte Twitter, une dépêche de l’APS, publiée le 20
août dernier, est venue confirmer l’information. La demande de
financement et du soutien pour la réalisation d’un musée dédié au
patrimoine culturel et artistique de Lounès Matoub, dans son village
natal à Taourirt Moussa, émise par la fondation Matoub Lounès, présidée
par sa sœur Malika Matoub, a été approuvée par Abdelaziz Bouteflika.
Ce projet sera désormais financé par «la présidence de la République»,
ce qui a suscité l’indignation et des réactions hostiles envers la sœur
du Rebelle et du projet lui-même. La veuve de Lounès Matoub, Nadia, n’a
pas tardé à s’exprimer publiquement sur l’affaire.
Dans un communiqué rendu public le 9 septembre dernier, elle a déclaré être «catégoriquementcontre l’idée d’un musée financé par le pouvoir algérien». Elle affirme même avoir «déposé
plainte pour avoir sa part de l’héritage afin d’empêcher l’Etat de
récupérer les biens du Rebelle et les mettre dans ce musée qu’il compte
financer». «Je tiens à informer l’opinion publique de ma ferme
opposition à ce projet qui aura comme conséquence de dénaturer les biens
matériels de Lounès Matoub.
Le projet, tel qu’il est annoncé par
les autorités algériennes, prévoit même d’intégrer la maison familiale
dans l’édifice du musée. Sa demeure qui abrite ses souvenirs les plus
précieux, à l’exemple de ses instruments de musique et des prix qui lui
ont été décernés, doit rester telle qu’il l’a laissée, à savoir le
reflet de sa vie et de son parcours.
Je refuse que la mémoire de Lounès soit souillée et que son combat soit perverti et instrumentalisé», a déclaré sa veuve Nadia. Rencontrée à Paris au mois de décembre dernier, cette dernière affirme qu’«un Etat qui n’a pas fait la lumière sur l’assassinat deMatoub Lounès ne peut prétendre vouloir honorer sa mémoire».
«Je considère ce projet comme une
atteinte gravissime à sa mémoire, comme ce fut aussi le classement de la
maison de Lounès comme patrimoine national algérien qui a été suspendu
l’année dernière. Il y a un acharnement contre sa mémoire. L’Etat, qui a
refusé de lui reconnaître le statut de victime et de reconnaître sa
responsabilité dans ce qui s’est passé, lorsque les gendarmes, qui ont
tenté de le tuer, ont tiré à balles réelles sur lui en 1988, veut
honorer quoi en Lounès?» s’interroge-t-elle.
Et d’ajouter : «On sait que les
gendarmes qui l’ont criblé de balles n’ont jamais été inquiétés. Et je
ne parle même pas de la justice algérienne qui n’a pas encore fait la
lumière sur son assassinat ! Qu’ils m’expliquent une chose ! Que
veulent-ils honorer exactement en Lounès ?
Le chanteur et le poète libre ? Si
c’est sa liberté d’expression pour laquelle il s’est battu que le
pouvoir veut honorer, pourquoi alors se comporte-t-il comme il le fait
actuellement vis-à-vis du blogueur Merzouk Touati et de ceux qui se
battent pour leurs idées ? L’Etat algérien veut s’immiscer dans la mémoire de Lounès. Pire, il veut la contrôler.»
Terrain
La mère de Lounès, Nna Aldjia, est
malade, comme nous l’a affirmé par téléphone Malika Matoub. Elle est
hospitalisée en France auprès de sa fille. Une rumeur sur sa mort a même
circulé sur les réseaux sociaux. Mais elle été vite démentie par la
famille.
Difficile, donc, pour Malika de se
déplacer en ces temps difficiles pour ce qui lui reste de l’odeur de son
frère rebelle. Interrogée sur l’histoire du musée, Malika dit être «étonnée de l’ampleur de la diffamation et du manque d’informations des membres de ce collectif qui la critiquent». «D’abord, qui sont ces gens-là ? Et où étaient-ils quand nous avions besoin d’eux pour préserver la mémoire et le patrimoine deLounès ?
Seule ma belle-sœur Nadia a le droit de se poser des questions. Les autres n’en ont aucun !»,
fustige-t-elle. Ce n’est pas tout, car lors de notre entretien, Malika a
tenu à remettre les pendules à l’heure, notamment sur le contenu du
projet du musée. «Qu’ils sachent une bonne fois pour toutes qu’il ne s’agit pas d’intégrer la maison de Lounès dans ce projet de musée.
Cette dernière restera une demeure
familiale pour tous les ayants droit. L’idée, c’était de réaliser un
musée privé, mais pour ce faire, j’avais, ainsi que la fondation, besoin
d’un terrain. J’ai juste émis une demande pour que l’Etat accepte
d’octroyer l’assiette de terrain sur lequel se trouvent des classes
adjacentes à notre maison.
Nous ne voulons même pas que ce projet
soit celui de la direction de la culture. Il sera celui de la fondation
Matoub Lounès si tout se passe comme on l’a prévu. Quant aux
financements dont tout le monde parle, nous ne sommes même pas arrivés à
cela.
Donc, que les gens arrêtent de spéculer sur des choses qu’ils ignorent», insiste Malika. Et d’ajouter :
«J’ai frappé à toutes les portes kabyles, en vain. J’ai attendu
longtemps, sans que personne ne bouge le petit doigt. Basta ! Je n’avais
même pas de quoi payer le siège de l’association qui abritait une
partie des archives de mon frère à Montreuil. J’ai dû fermer les portes
et chercher un autre endroit pour les cacher.
Où étaient ces gens-là qui me critiquent aujourd’hui? Et puis, ils doivent savoir que pour préserver les vêtements deLounès, sa demeure, ses écrits, ses instruments et son environnement, c’est tout un travail qui demande à la foisdes fonds et du temps à consacrer. J’étais toute seule à le faire.
Pourquoi personne n’est venu me
demander si j’avais besoin de quelque chose ? Ou c’est plus facile de
taper sur Malika ! Il ne reste que les femmes, et si vous voulez savoir,
nous avons cédé, ma mère et moi, nos parts de l’héritage à la fondation
pour que personne ne les oriente ou ne les revendique à l’avenir.
Sinon, pourquoi personne de ce collectif ne m’a invitée à assister à ces
réunions pour donner mon avis et répondre à leurs interrogations
puisqu’il s’agit de Lounès et de moi? Qu’on me donne la parole et on verra s’ils continueront à ouvrir leur bouche ou pas !»
ONDA
La question du financement du musée a irrité Malika qui dit en avoir «marre des gens qui la critiquent mais qui ne vont pas dans le concret des choses». Sauf que le sujet n’est pas clos. Une question revient souvent dans la bouche des gens intéressés par ce dossier.
Ces derniers n’arrivent toujours pas à
assimiler, malgré la situation expliquée par Malika, un financement venu
du pouvoir et avec l’approbation de Bouteflika. Selon eux, cette
situation reste inexpliquée pour les nombreux Kabyles qui le suivent,
qui connaissent son combat et qui l’idolâtrent ? Malika répond à ce
sujet : «La situation a tellement tardé et les choses ont été
tellement abandonnées que j’ai fini par prendre la première main qui m’a
été tendue. Je ne peux plus attendre», confie-t-elle.
Et d’ajouter : «Il faut savoir que
Matoub, qui s’est inscrit à l’Office national des droits d’auteur et des
droits voisins (ONDA) depuis 1978, ouvre droit au financement de
l’Etat. Mais je suis prête à y renoncer, mais à une seule condition : que les Kabyles et les gens qui critiquent ma démarche décident de prendre en charge le projet.
Le patrimoine et la mémoire de Matoub
ne peuvent plus attendre. J’ai engagé un bureau d’étude pour l’analyse
du projet. J’ai des architectes qui travaillent avec moi et qui sont
prêts à rencontrer les gens. Qu’on ouvre un compte bancaire et qu’on
décide tous d’y participer s’ils ne veulent réellement pas que les
financements viennent d’ailleurs.
Sinon, parler pour parler, j’en ai eu assez. J’ai arrêté d’écouter ce son de cloche.» Alors
que des sujets plus importants restent en suspens, comme c’est le cas
du dossier sur la vérité sur l’assassinat de Lounès, en Algérie certains
passent leur temps à amuser la galerie en faisant tout pour prouver que
le Rebelle était bel et bien «musulman» avant sa mort, le cas de
l’ex-parlementaire de Béjaïa, Ferrad Mohand Arezki, qui prêche même
l’écriture de tamazight en lettres arabes.
Ce dernier a été foudroyé par les critiques des membres du collectif. Dans une déclaration pour El Watan Week-end, à l’issue de la dernière réunion du collectif Masin Ferkal, qui qualifie Ferrad de «panarabiste au service de l’islamisme et de l’arabisation de l’Algérie», dénonce : «Les
gens qui touchent à la mémoire de Lounès et de ce qu’il a été sont
contre ses idéaux et contre son combat, notamment pour l’amazighité.
Ces gens ont intérêt plutôt à se taire. Matoub, nous l’aimons avec tout ce qu’il était. Il est notre symbole à toutes et à tous.»Malika avoue que dans la réalité, Matoub n’«est pas aussi considéré par les professionnels comme beaucoup d’entre eux le prétendent». Elle affirme que «peude ces derniers paient, malheureusement, ses droits d’auteur».
Elle a évoqué plusieurs maisons d’édition kabyles qui ne «déclarent pas les quantités exactes de ses CDs vendus» ou les chaînes télé basées en Algérie comme à l’étranger, comme le cas, selon elle, de BRTVqui«diffuse
ses chansons sans payer, au même titre que d’autres artistes
aujourd’hui vivants les droits d’auteur exacts de Lounès Matoub», auprès de l’ONDA ou à d’autres organismes similaires, notamment en France.
«Cet argent des droits d’auteur m’aurait beaucoup aidée pour mener à
bien certains travaux de la préservation de la mémoire ou de la
protection du patrimoine de Lounès», s’indigne-t-elle.
Travaux
L’autre sujet qui a été évoqué dans les
différentes réunions que les participants ont tenu à dénoncer, c’est
celui des travaux entrepris par Malika dans la demeure de Lounès. Nadia
dit même avoir «introduit uneaffaire en justice dans laquelle elle a demandé l’arrêt de ce qu’elle qualifie de massacre de l’environnement qu’a laissé Matoub».
Tout en faisant endosser la responsabilité au pouvoir algérien, Nadia,
qui refuse d’accuser en quoi que ce soit sa belle-sœur Malika, dénonce
: «L’environnement de Lounès a été transformé.
C’est le sien et c’est lui-même qui
l’a créé. Les gens qui voudront se recueillir sur les lieux où il a vécu
aimeraient bien retrouver son environnement. Pourquoi vouloir le
transformer ?» s’interroge Nadia. Sur ce point là encore, Malika a
donné ses justificatifs et a expliqué, selon ses déclarations, que les
travaux effectués étaient «nécessaires plus de vingt ans de l’assassinat deMatoub».
Malika songe même à «organiser à l’avenir des portes ouvertes au publicafin de permettre aux amoureux du Rebelle de visiter sa demeure», annonce-t-elle pour El Watan Week-end. «De quoi se mêlent-ils si je décide de changer la dalle de sol de ma maison?C’est
chez moi et chez mes parents. Les gens qui me critiquent, notamment
ceux du collectif, disent qu’il y a des modifications et il semble
qu’ils ont même des preuves. Mais c’est quoi ça encore !
Cela fait 20 ans que Lounès est mort.
Il a commencé à construire cette maison en 1984. Il y a du ravalement à
faire. Les poutres qui tiennent le toit ont failli tomber avec
l’érosion. Dois-je les refaire ou laisser la maison s’écrouler ? Nous
avons des infiltrations d’eau un peu partout dans la maison.
J’ai même perdu un instrument de
Lounès à cause de cela. Mon frère a laissé une chaudière qui date de
1992 et qui risque d’exploser. Il a fallu refaire toute la tuyauterie.
Même Sonelgaz m’a obligée de la refaire pour alimenter la maison en gaz
de ville. J’ai refait la dalle de sol de la cuisine et celle de la salle
à manger car elles étaient cabossées avec le temps et sous l’effet de
la chaleur.
Ils veulent quoi, que je laisse la maison tomber en ruine ?» se demande-t-elle. Et d’ajouter : «J’ai
voulu classer la maison comme patrimoine national comme cela m’a été
suggéré par l’Unesco afin que ledir patrimoine devienne mondial par la
suite, mais beaucoup se sont opposés au projet.
Malheureusement, ce n’est que de cette
manière que l’on pourra avoir la prise en charge nécessaire pour
pouvoir remplacer une chose par une autre similaire. Moi, je n’ai pas
les moyens ni les capacités de retrouver exactement les mêmes meubles et
les mêmes matériaux d’il y a 20 ans. Je ne peux pas m’occuper de cela», explique Malika.
Liberté
Visiblement, il n’y a pas encore d’issue à
cette histoire de préservation du patrimoine et on est loin d’avoir les
mécanismes qui permettront de sauvegarder la mémoire de Lounès. Nadia
et le collectif refusent l’implication du pouvoir dans ce projet et
qualifient ces tentatives de «perversion et d’instrumentalisation du combat de Lounès».
De son côté, Malika dit être dans
l’incapacité à elle seule de faire ce boulot, raison pour laquelle,
explique-t-elle, elle a fini par accepter un financement de l’Etat afin
de sauver ce qui peut être sauvé de ce qu’a laissé Lounès. Mais qui va
le faire demain ?
Le peuple ou le pouvoir ? A propos du
film de Bachir Derrais sur Lounès Matoub et l’alibi de l’opposition
avancé par le ministre de la Culture pour justifier son refus à la
demande du réalisateur, Malika Matoub dit «ne s’être jamais opposée au projet».
«J’ai juste émis des réserves au ministre de la Culture, notamment sur
le sujet du scénario. Il a été convenu que s’il s’agit d’un biopic,
Bachir Derrais devait nous envoyer une copie pour qu’on la lise.
Il s’agit de Lounès et on a le droit de regard sur ce qui va êtreraconté
sur sa vie privée. Ce n’est pas une opposition. Sinon, s’il s’agit
d’une fiction, à ce moment là Bachir n’aura même pas besoin de nous ni
des autres s’il veut réaliser son film», précise Malika. De son côté, Nadia Matoub s’est dite «intriguée par la réponse du ministre». «Je
ne sais pas ce qu’il veut dire par famille ! Ou peut-être que je ne
fais plus partie de la famille Matoub aux yeux de ce ministère…
L’opinion publique doit savoir que je
n’étais, à aucun moment, concertée en quoi que ce soit, moi qui suis
quand même sa veuve. Cela veut dire une chose, c’est encore une preuve
de plus que l’Etat algérien veut s’immiscer dans la mémoire de Lounès. A
ce que je sache, Bachir Derrais est un cinéaste ! C’est quelqu’un qui
est dans la création et qui veut rendre hommage, à sa façon, à Lounès
Matoub.
Pourquoi le ministre refuserait-il à
quelqu’un de rendre hommage au Rebelle ? Cela veut dire une chose : la
mémoire de Lounès est prise en otage».Et à Nadia d’ajouter : «L’Etat ne doit pas minimiser ce que représente Lounès aux yeux du peuple. Il étaitetil
restera une lumière pour eux. Je dirais plus que ça : Matoub reste
notre âme à tous. Vous ne pouvez pas enlever Matoub à la Kabylie.
Lounès donne la matière pour penser
mais il ne donne pas la pensée. Il ne dit pas ce qu’il pense, mais il
éveille beaucoup les consciences, dont notre liberté de choisir et notre
liberté de penser. C’est quelque chose que vivent même les générations
qui n’ont pas connu Lounès. Les gens ne sont pas d’accord avec ces
projets. Ils connaissent la portée de tout cela. Il ne faut pas penser
que le peuple est dupe. Au contraire, il est conscient de ce qui se
passe.»
لم ينزل رقم عدد سكان الجزائر الذي
تفضل به ديوان الإحصاءات ووزارة الصحة الذي تجاوز ثلاثة وأربعين مليون
نسمة، بردا وسلاما على غالبية الجزائريين، من سلطة ما عادت تتحمّل هذا
الشعب، ومن شعب ما عاد يتحمّل هذه السلطة، وكأن الرقم يعني وباء خطيرا ضرب
الأمة ويهدّد بإبادتها، ولا يمكن تفسير هذا الرعب تجاه هذا الرقم، إلا
بكوننا تحوّلنا إلى أمة فاقدة لكل الأشياء، ولا تؤمن بنفسها، وترى الإنسان
مجرد مادة محرقة ومحترقة لا تدخل قرية إلا وأفسدتها وجعلت أعزة قومها أذلة.
من دون التشريق نحو دعوة الرسول- صلى الله
عليه وسلم- بالتكاثر حتى يتباهى بأمته، ومن دون التغريب نحو الدعوات
الأوروبية لأجل زيادة النسل في بلاد، الفرد فيها هو من يصنع الثروة، فإن
الهلع الذي عصف بمعنويات الكثير في الجزائر عندما علموا بالرقم الكبير لعدد
السكان، وبالاستشراف الذي يقرأ رقما لا يقل عن سبعين مليونا، قبل سنة
2050، وبربط ما سمي بالانفجار الديموغرافي، بعدد الولادات المرتفع وعدد
الوفيات الذي قلّ، وبارتفاع حالات الزواج، إنما يؤكد أننا نسير عكس الدين
الذي نزعم أننا نطبقه، وعكس الدنيا التي ندعّي أننا نلحقها، فلا نحن على
خطى الإسلام الروحي الذي يدعو إلى صناعة الإنسان وجعله الثروة الأولى
والأخيرة، ولا على خطى التقدّم المادي الذي لا يرى ثروة إلا في الإنسان.
ما سمي بكارثة الانفجار الديموغرافي الذي
لن يبقي للبلاد ولن يذر، تم ربطه بأمور، هي حلم غالبية دول العالم، فقد تم
ربط “الكارثة” بـ “كارثة” تضاعف حالات الولادات، و”كارثة” انخفاض عدد
الوفيات، و”كارثة” إقبال الجزائريين على الزواج.
قد لا يعلم الجزائريون بأن برنامج الرئيس
الأمريكي دونالد ترامب خلال عهدته الأولى، يضم رفع معدل أعمار الأمريكيين
إلى ما فوق السبعة وسبعين سنة. وهم بالتأكيد لا يعلمون بأن أهمّ بند في
برنامج رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفت هو رفع عدد سكان السويد فوق
العشرة ملايين الذي بقي على حاله منذ عقدين. وهم يعلمون بالتأكيد بأن كندا
عندما تفتح لهم أبوابها ليدخلوها مهاجرين وتمنحهم جنسيتها، إنما لتتباهى
بهم ما بين الأمم ضمن تعداد سكانها البالغ ثلاثة وثلاثين مليون نسمة.
لا توجد دولة متطورة في العالم يقلّ تعداد
سكانها عن الخمسين مليون نسمة، ولا توجد دولة “قصفها” الانفجار
الديموغرافي لم تجد بشعوبها معالم التطوّر وصارت ضمن كبار المعمورة مثل
البرازيل والهند والصين وإندونيسيا، فإذا كانت سياساتنا في بناء المدن
الجديدة في قلب المدن القديمة هي التي ولّدت هذه الأزمات “البشرية”، فإن
الإنسان، فما بالك بالإنسان الذي لم يصل بعد إلى سن الرشد، هو بريء من هذا
الكابوس الذي سببّ الرعب والحزن للشعب وللسلطة من رقم ثلاثة وأربعين مليون
نسمة، حتى صرنا وحدنا من نرى الإنسان تخلفا وموتا ووباء، فنحن نعمل لدنيانا
كأننا نموت غدا، ونعمل لآخرتنا كأننا نعيش أبدا!
حراڨ جديد
لا داعي للرعب….فالعزوف عن الزواج أصبح ديدن الشباب و
الشابات….كم هو عدد البايرين و البايرات ؟!!؟ و ما هو عدد الطلاق ؟!؟؟!
الحراڨة ؟!؟ المرضى بمختلف أصناف الأمراض المنقرضة و الجديدة…..!؟؟؟! عن
قريب لن تجدوا من تحكمون….لأن الجميع يفكر في الهربة من السياسات
الرديئة….و لن تجدوا فئران تجارب لمظلومة التغبية…..لن تجدوا أحدا تتفنطزوا
عليه ….و ستبقون هنا وحدكم تتهارشون وحدكم كتهارش الحمر….أيها الخشب
المسندة…..
اخي الطبيب اختي الطبيبة رفقا بجيوب المرضى ...هل هذه هي المهنة النبيلة ......5 دقائق ب 150 الى 200 الف 😧😧 اتقوا الله
22 commentaires
Commentaires
Narimene Imene Dkr
الطبيب
قرا ووتعب و مزال يتعب و 2000دج راهي ماجيب والو في وقتنا هذا ، كلش زاد و
الطبيب اللي فنا شبابو مايزيدش ؟ معندوش حياة ماعندوش عايلة ؟! و بعض الاطباء اللي مهداهمش ربي ، قلبو المريض صح ماتليكيدوش برك حرام عليكم الفرنك نتاعهم و دعوتهم تخرج فيكم ان شاء الله وربي يشفي كل مريض ( منيش طبيبة )
مزالت الڨرة ... أن شاء الله
غدوة نشاله صفاء مؤقت بحيث نتوقع عودة الاضطرابات الجوية ليلة الأحد
أمطار غزيرة / ثلوج كثيفة / رياح قوية
أكثر التفاصيل لاحقاً
Amine Mekhalfa
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق