المشكلة ليست في الدراجات النارية لكن في الثلوث المروري في الهند
الدراجات النارية اصبحت كسيارات الاجرة فهل فكرنا في انشاء شركات
للنقل العمومي بالدراجات النارية المشكلة ان الدراجات النارية
اصبحت وسيلة اقتصادية لاجيال الجزائر الالكترونية وقبل ان نسرع في
تطبيق الغرامات المالية يجب انشاء مدارس سياقة للدراجات الناريةة
فاداطبقنا الغرامة المالية على الدراجة النارية فاننا وظعنا
الجزائري في مشكلة اقتصادية فكروا اقتصاديا سادتي الدراجات سيارة
النساء في المغرب وشكرا
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحيفة الوطن الجزائرية ان الراحلة حليمة تواتي
بنت باردو شيعت كشخصية مجهولة مع غياب الشخصيات الثقافية والادبية بقسنطينة
والاسباب مجهولة لفنانة « حليمة تواتي » تغادرنا في صمت فيلم «الوداع الأخير» أخر
عمل تودع به الدنيا وجمهور الشاشة؟
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة الصحافية المربية حياة بوزيدي في حصة اداعية وذيدكر احد ضيوف الحصة اعترف ان قسنطينة مشهورةبجوائز الاطعمة ويدكر ان الصحافية طالبت بمنع الهعواتف الدكية من اطفال المدارس الجزائرية لتكتشف في نهاية الحصة ان التلاميد يدرسون من اجل الاولياء فقط وان الهواتف الدكية اصبحت حلم اطفال المدارس وللاشارة فان الصحافية حياة بوزيدي كشفت اطالعها التربوي بمشاكل اطفال واولياء المدارس والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الاديب الرياضي زيد عبد الوهاب ان الهواتف الجزائرية غبية اامام الاجيال الجزائرية في حصة ثقافية ويدكر ان الجزائري يفضل الغباء الالكتروني على الدكاء الالكتروني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف الصحافية امينة تباني حصة اضاءات للسكن المجاني في اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتفضيل الجزائريين الانتحار المجاني بالغاز والكهرباء والانتحار والمواد السامة ودلك خوفا من عيش سنوات البؤساء الاجتماعية ويدكر ان الجزائري سوف ينتقل من سنوات الفقراء الشعبية الى سنوات البؤساء الراسما لية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحيفة الوطن الجزائرية ان الراحلة حليمة تواتي بنت باردو شيعت كشخصية مجهولة مع غياب الشخصيات الثقافية والادبية بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة الصحافية المربية حياة بوزيدي في حصة اداعية وذيدكر احد ضيوف الحصة اعترف ان قسنطينة مشهورةبجوائز الاطعمة ويدكر ان الصحافية طالبت بمنع الهعواتف الدكية من اطفال المدارس الجزائرية لتكتشف في نهاية الحصة ان التلاميد يدرسون من اجل الاولياء فقط وان الهواتف الدكية اصبحت حلم اطفال المدارس وللاشارة فان الصحافية حياة بوزيدي كشفت اطالعها التربوي بمشاكل اطفال واولياء المدارس والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الاديب الرياضي زيد عبد الوهاب ان الهواتف الجزائرية غبية اامام الاجيال الجزائرية في حصة ثقافية ويدكر ان الجزائري يفضل الغباء الالكتروني على الدكاء الالكتروني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف الصحافية امينة تباني حصة اضاءات للسكن المجاني في اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتفضيل الجزائريين الانتحار المجاني بالغاز والكهرباء والانتحار والمواد السامة ودلك خوفا من عيش سنوات البؤساء الاجتماعية ويدكر ان الجزائري سوف ينتقل من سنوات الفقراء الشعبية الى سنوات البؤساء الراسما لية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحيفة الوطن الجزائرية ان الراحلة حليمة تواتي بنت باردو شيعت كشخصية مجهولة مع غياب الشخصيات الثقافية والادبية بقسنطينة والاسباب مجهولة
لفنانة « حليمة تواتي » تغادرنا في صمت
فيلم «الوداع الأخير» أخر عمل تودع به الدنيا وجمهور الشاشة؟
قسنطينة / أحمد دبيلي الجمعة 04 جانفي 2019
فارقتنا ليلة أول أمس والى الأبد، الفنانة و الممثلة الحكواتية القديرة « حليمة تواتي»، عن عمر ناهز 56 سنة بعد صراع مع المرض لم يدم طويلا ، حيث فارقت الحياة في المستشفى الجامعي على الساعة الثامنة ليلا، حسب ما أكده ل» الشعب» أحد مقربيها.
الفقيدة « حليمة تواتي» التي ووريت الثرى ظهر أمس الجمعة، بمقبرة « حي زواغي»، والتي ترعرعت في مدينة قسنطينة العتيقة، تركت بصمتها على الساحة الفنية الوطنية بتقمصها للعديد من أدوار المرأة الجزائرية البسيطة وهذا من خلال بعض المسلسلات والأفلام التلفزيونية، كما شاركت في العديد من المسرحيات، كما اتجهت منذ مدة ليست بالقصيرة، بتقمص دور «الحكواتية» وهو الدور الذي أبدعت فيه خاصة وأنها وجهت من خلاله رسائل للأطفال للالتزام بالأخلاق و التحلي بالمثل العليا.وعن الفقيدة أكد ل « الشعب» الأستاذ « مراد جغري» زميلها في العمل ولأكثر من عقدين من الزمن بمديرية الشباب والرياضة لولاية قسنطينة، أن «حليمة» والتي كانت تتمرن منذ 15 يوما على عمل مسرحي جديد « ليلى مع مجنون» للكاتب « عزيز نسيم» والذي تشرف عليه رابطة النشاطات الثقافية والعلمية للشباب بقسنطينة، سبقتها المنية حتى لا تتمم هذا العمل الجديد والذي اقترحت هي أن يقدم في عرض شرفي بداية شهر فيفري القادم أو بمناسبة اليوم العالمي للمسرح في 27 مارس القادم.
الأستاذ «جغري : ليس لها أعداء في الحياة وقلبها مفتوح للآخرين
وأضاف الأستاذ «جغري» أن المرحومة كانت صاحبة إرادة قوية، فرغم المرض كانت إرادتها دائما هي الأقوى ، ف « حليمة» ـ كما قال ـ إنسانة محبة للعمل وطموحة فالابتسامة لا تفارق محياها ، فهي المرأة التي ليس لها أعداء في الحياة وقلبها مفتوح للآخرين.
وعن الفن قال الأستاذ» جغري « أن حليمة ورغم إهتمامها في بداية المشوار بعالم الاعلام والاتصال حيث كانت مراسلة للعديد من الجرائد الا أنها دخلت مجال المسرح سنة 1993 ثم توجهت لعالم التلفزيون والسينما حيث شاركت في العديد من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات، كان أخر أعمالها « الوداع الأخير» للمخرج « حسين ناصف»، كما كانت مؤخرا مرشحة لدور رئيسي في مسرحية « ياليل « للمخرج «هارون الكيلاني» لكن لم تحظ بها الدور لأسباب تبقى مجهولة ؟
المسرحي تركي: لم تنل حـظها من الشهرة ولم تعط حقها في هذا المجال
من جهته، أكد المخرج والممثل المسرحي «صلاح الدين تركي» ل « الشعب، أن المرحومة كانت ممثلة قديرة سواء في المسرح، السينما أو التلفزيون، حيث تقمصت أدوارا عديدة تنم عن شخصية مجتمعية بسيطة ، فهي كما أضاف « تركي» الوجه الفني المميز و الممثلة التي لم تنل حضها من الشهرة ولم تعط حقها في هذا المجال مقارنة بأقرانها في الفن والتمثيل وهذا يعود ـ حسب قوله ـ الى أسباب عديدة.
وعن حياتها التي وصفها بالبسيطة والعادية، قال « تركي « أن «حليمة» التي اشتغلت في مجال الصحافة والإعلام، تنقلت خلال التسعينيات وبداية الألفية لظروف قاهرة الى وظائف لم تكن في مستواها، حيث استقرت ومنذ فترة في مهنة المساعدة التربوية بمديرية الشباب والرياضة للولاية.
فيلم «الوداع الأخير» أخر عمل تودع به الدنيا وجمهور الشاشة؟
قسنطينة / أحمد دبيلي الجمعة 04 جانفي 2019
فارقتنا ليلة أول أمس والى الأبد، الفنانة و الممثلة الحكواتية القديرة « حليمة تواتي»، عن عمر ناهز 56 سنة بعد صراع مع المرض لم يدم طويلا ، حيث فارقت الحياة في المستشفى الجامعي على الساعة الثامنة ليلا، حسب ما أكده ل» الشعب» أحد مقربيها.
الفقيدة « حليمة تواتي» التي ووريت الثرى ظهر أمس الجمعة، بمقبرة « حي زواغي»، والتي ترعرعت في مدينة قسنطينة العتيقة، تركت بصمتها على الساحة الفنية الوطنية بتقمصها للعديد من أدوار المرأة الجزائرية البسيطة وهذا من خلال بعض المسلسلات والأفلام التلفزيونية، كما شاركت في العديد من المسرحيات، كما اتجهت منذ مدة ليست بالقصيرة، بتقمص دور «الحكواتية» وهو الدور الذي أبدعت فيه خاصة وأنها وجهت من خلاله رسائل للأطفال للالتزام بالأخلاق و التحلي بالمثل العليا.وعن الفقيدة أكد ل « الشعب» الأستاذ « مراد جغري» زميلها في العمل ولأكثر من عقدين من الزمن بمديرية الشباب والرياضة لولاية قسنطينة، أن «حليمة» والتي كانت تتمرن منذ 15 يوما على عمل مسرحي جديد « ليلى مع مجنون» للكاتب « عزيز نسيم» والذي تشرف عليه رابطة النشاطات الثقافية والعلمية للشباب بقسنطينة، سبقتها المنية حتى لا تتمم هذا العمل الجديد والذي اقترحت هي أن يقدم في عرض شرفي بداية شهر فيفري القادم أو بمناسبة اليوم العالمي للمسرح في 27 مارس القادم.
الأستاذ «جغري : ليس لها أعداء في الحياة وقلبها مفتوح للآخرين
وأضاف الأستاذ «جغري» أن المرحومة كانت صاحبة إرادة قوية، فرغم المرض كانت إرادتها دائما هي الأقوى ، ف « حليمة» ـ كما قال ـ إنسانة محبة للعمل وطموحة فالابتسامة لا تفارق محياها ، فهي المرأة التي ليس لها أعداء في الحياة وقلبها مفتوح للآخرين.
وعن الفن قال الأستاذ» جغري « أن حليمة ورغم إهتمامها في بداية المشوار بعالم الاعلام والاتصال حيث كانت مراسلة للعديد من الجرائد الا أنها دخلت مجال المسرح سنة 1993 ثم توجهت لعالم التلفزيون والسينما حيث شاركت في العديد من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات، كان أخر أعمالها « الوداع الأخير» للمخرج « حسين ناصف»، كما كانت مؤخرا مرشحة لدور رئيسي في مسرحية « ياليل « للمخرج «هارون الكيلاني» لكن لم تحظ بها الدور لأسباب تبقى مجهولة ؟
المسرحي تركي: لم تنل حـظها من الشهرة ولم تعط حقها في هذا المجال
من جهته، أكد المخرج والممثل المسرحي «صلاح الدين تركي» ل « الشعب، أن المرحومة كانت ممثلة قديرة سواء في المسرح، السينما أو التلفزيون، حيث تقمصت أدوارا عديدة تنم عن شخصية مجتمعية بسيطة ، فهي كما أضاف « تركي» الوجه الفني المميز و الممثلة التي لم تنل حضها من الشهرة ولم تعط حقها في هذا المجال مقارنة بأقرانها في الفن والتمثيل وهذا يعود ـ حسب قوله ـ الى أسباب عديدة.
وعن حياتها التي وصفها بالبسيطة والعادية، قال « تركي « أن «حليمة» التي اشتغلت في مجال الصحافة والإعلام، تنقلت خلال التسعينيات وبداية الألفية لظروف قاهرة الى وظائف لم تكن في مستواها، حيث استقرت ومنذ فترة في مهنة المساعدة التربوية بمديرية الشباب والرياضة للولاية.
في عدد هذا الاثنين يستضيف أمين سعدي ضمن برنامج ضيف الصباح المدير العام للوكالة الوطنية للتشغيل ANEM السيد زقادي احمد رضا.
1 الى اين وصلت إحصاءات عروض العمل و هل تستجيب لحاجيات القطاع الاقتصادي العمومي والخاص؟
2 ما مدى تطبيق المتعلقة بإعطاء الأولوية للمستفيدين من جهاز المساعدة للإدماج المهني في عملية الوساطة الكلاسيكية بين عروض العمل وطالبي العمل؟
ما برنامج الوكالة لسنة 2019 ؟
اسئلة و أخرى تابعونا عقب نشرة الثامنة.
1 الى اين وصلت إحصاءات عروض العمل و هل تستجيب لحاجيات القطاع الاقتصادي العمومي والخاص؟
2 ما مدى تطبيق المتعلقة بإعطاء الأولوية للمستفيدين من جهاز المساعدة للإدماج المهني في عملية الوساطة الكلاسيكية بين عروض العمل وطالبي العمل؟
ما برنامج الوكالة لسنة 2019 ؟
اسئلة و أخرى تابعونا عقب نشرة الثامنة.
جمعة قريسي, جمعي أمير, Attatfa Abdelatif et 11 autres personnes aiment ça.
Commentaires
عبد العزيز أحمد بلمبروك
كواليس على عروض العمل هذه سيمة الوكالة في عين صالح
فقرة
عصارة تجاربهم من صباح الخير يا جزائر ليوم الإثنين 07 جانفي تعرفكم
بمشوار بينزير بوتو رئيسة وزراء باكستان و أول امرأة في بلد مسلم تشغل
منصب رئيس الوزراء
موعدكم مع نجاة كتو عند 06.09 سا صباحا على امواج القناة الاولى
موعدكم مع نجاة كتو عند 06.09 سا صباحا على امواج القناة الاولى
Menad Larbi, Hamoda Djalfaoui, خنوف بدرو et 27 autres personnes aiment ça.
4 commentaires
Commentaires
Nouredine Boukabache
زرت
بلاد القبائل الحرة فوجدت مواطنين ادكياء وناس كرماء وشيوخ
يعشقون ويعيشون من اجل نشرثقافة الاجداد الامازيغية بجميع الوسائل
ان الجزائر الامازيغية موجودة في احرار القبائل ولولا احرار
امازيغ القبائل ماعرفت ارض الجزائر جزائر وامازيغي من احرار بلاد
القبائل
ما
رأيكم في سلوكات أصحاب الدرجات النارية على الطرقات التي تتسبب في حوادث
المرور و تعرض حياتهم للخطر خاصة مع عدم التزامهم بارتداء الخوذة ؟
هو السؤال الذي تطرحه عليكم نجاة كتو هذا الإثنين 07 جانفي في فقرة "سلوكيات" ضمن برنامج صباح الخير يا جزائر.
تابعوا الفقرة عند 06.46 سا و يمكنكم المشاركة بآرائكم على الفايسبوك أو الاتصال بالأرقام التالية:
📞021691163
📞02169121
هو السؤال الذي تطرحه عليكم نجاة كتو هذا الإثنين 07 جانفي في فقرة "سلوكيات" ضمن برنامج صباح الخير يا جزائر.
تابعوا الفقرة عند 06.46 سا و يمكنكم المشاركة بآرائكم على الفايسبوك أو الاتصال بالأرقام التالية:
📞021691163
📞02169121
جمعة قريسي, Naim Journaliste, Bensaada Chikh et 16 autres personnes aiment ça.
Commentaires
Nouredine Boukabache
المشكلة
ليست في الدراجات النارية لكن في الثلوث المروري في الهند
الدراجات النارية اصبحت كسيارات الاجرة فهل فكرنا في انشاء شركات
للنقل العمومي بالدراجات النارية المشكلة ان الدراجات النارية
اصبحت وسيلة اقتصادية لاجيال الجزائر
الالكترونية وقبل ان نسرع في تطبيق الغرامات المالية يجب انشاء
مدارس سياقة للدراجات الناريةة فاداطبقنا الغرامة المالية على
الدراجة النارية فاننا وظعنا الجزائري في مشكلة اقتصادية فكروا
اقتصاديا سادتي الدراجات سيارة النساء في المغرب وشكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق