اخر خبر
الاخبار العاجلة لفتح سكان القصبة المحتجين على السكن الاجتماعي طرقات وسط مدينة قسنطينة في حدود الساعة الرابعة والنصف وسط انقسامات سياسية واجتماعية بين شباب القصبة وشيوخ القصبة امام ساحة الشهداء بوسط مدينة قسنطينة وشرطة قسنطينة ترفض التدخل خوفا من اختلاط صيحات انصار الحراش مع دماء انصار سنافر قسنطينةفي شوارع قصبة قسنطينة يدكر ان منطقة الققصبة تعاني من ضيق السكنات وغلق الطرقات العمومية وحصول شباب القصبة على عقود ماقبل الزواج من اجل السكن الاجتماعي المجاني يدكر ان اداعة قسنطينة قاطعت اخبار غلق شوارعوسط مدينة قسنطينة باعلان الخببير النفساني لوصيف ان رجال قسنطينة يغلقون منازلهم على زوجاتهم بالمفاتيح خوفا من حريات نسائهم ليؤكد انه يدافع عن نساء قسنطينة ويدكر ان حصة حطات قسنطينة استقبلت بنت القصبة زاهية فرجيوي وللعلم فان مقابلة رياضية ساهمت في فتح طرقات وسط مدينة قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف محتجي سكان القصبة اثناء غلق طرقات وسط المدينة قسنطينة ان السكنات الاجتماعية المجانية بالمدينة الجديدة الخردة منحت لسكان سكيكدة ومستقبلا لسكان عين مليلة يدكر ان سكان القصبة استعملوا مكبرات الصوت لاقناع سكان قسنطينة بمطالبهم الاجتماعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض شرطة قسنطينة اعتقال سكان قسنطينة الاصليين من ابناء القصبة احتراما لمطالبهم الاجتماعية القانونية وحقوقهم المنسية من طرف مسيري دشرة قسنطينة عاصمة الدعارة الجنسية العربية 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق سكان القصبة طرقات وسط مدينة قسنطينة على طريقة معركة قسنطينة 1837حيث وضعت الحواجز امام المسرح وساحة لابريش لتقوم فرق شرطة قسنطينة بغلق مداخل شارع لابريش بقسنطينة كعمل تضامني مع سكان القصبة ثم يواصل الغلق ليصل اما م ساحة الشهداء حيث الخليفة لتغلق الطرقات لكل من باردو طريق سطيف بالمزابل وفضلات ورشات المقاولات اللمجانية في حدود الثانية مساءا لتتخد السيارات من شارع بودربالة منفدا مروريا ويدكر ان المزابل واحجار ورشات قسنطينة مزبلة الثقافة العربية استخدمت من طرف سكان القصبة كتعبير سياسيي عن رفضهم لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغاق سكان قسنطينة طرقات وسط مدينة قسنطينة رافضين تنظيم تظاهرة قسنطينة 2015ومطالبين حكومة سلال بسحب فكرة تنظيم تظاهرة قسنطينة من حلم حكومة سلال كما طالبوا بمنح اموال التظاهرة لسكان قسنطينة كهبة من دولة بوتفليقة لسكان قسنطينة جراء السلم الاجتماعي يدكر ان احتجاج سكان قسنطينة امتد لساعات واوساط سياسية ترتقب صدور مرسوم رئاسي بالغاء تظاهرة قسنطينة بسبب طلب سكان قسنطينة الشرعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع وزيرة البريد والاتصال لالة زهراء دردور مسرحيات سياسية باتهام عمال اتصالات الجزائر البسطاء بالحصول على رشاوي علما ان اطارات سامية في اتصالات الجزائر دو قرابة وصداقة بوزيرة البريد لالة زهراء دردور تحصلوا على رشاوي من شخصيات سياسية مقابل افلاس شركة اتصالات الجزائر لصالح جنرالات الجزائر واصدقاء السعيد بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض صحافيات قسم اخبار لاداعة قسنطينة العودةالى نشاطاهم الاعلامي بسبب تفضيلهم العمل في القنوات الفضائية على اجور النخاسة في الاداعات الممحلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
لاخبار العاجلة لفتح سكان القصبة المحتجين على السكن الاجتماعي طرقات وسط مدينة قسنطينة في حدود الساعة الرابعة والنصف وسط انقسامات سياسية واجتماعية بين شباب القصبة وشيوخ القصبة امام ساحة الشهداء بوسط مدينة قسنطينة وشرطة قسنطينة ترفض التدخل خوفا من اختلاط صيحات انصار الحراش مع دماء انصار سنافر قسنطينةفي شوارع قصبة قسنطينة يدكر ان منطقة الققصبة تعاني من ضيق السكنات وغلق الطرقات العمومية وحصول شباب القصبة على عقود ماقبل الزواج من اجل السكن الاجتماعي المجاني يدكر ان اداعة قسنطينة قاطعت اخبار غلق شوارعوسط مدينة قسنطينة باعلان الخببير النفساني لوصيف ان رجال قسنطينة يغلقون منازلهم على زوجاتهم بالمفاتيح خوفا من حريات نسائهم ليؤكد انه يدافع عن نساء قسنطينة ويدكر ان حصة حطات قسنطينة استقبلت بنت القصبة زاهية فرجيوي وللعلم فان مقابلة رياضية ساهمت في فتح طرقات وسط مدينة قسنطينة وشر البلية مايبكي
































http://aureschaouia.free.fr/webgallerie/picture.php?/1933/categories
http://www.algeriantourism.com/reportage_photos/constantine_2006/pages/Casbah%20de%20Constantine.htm
http://www.vitaminedz.com/cpa-algerie-constantine-la-porte-de-la-casbah-caserne-des-zo/Photos_20155_156407_25_1.html
http://aureschaouia.free.fr/webgallerie/index.php?
http://alibenhadj.net/play.php?catsmktba=1335
http://www.constantine-hier-aujourdhui.fr/LesImages/photosnetb.htm
http://quintessences.unblog.fr/2013/07/28/le-ramadan-a-lepoque-du-canon-a-la-casbah-dalger/
À cette époque, les habitants chantaient une litanie prémonitoire :

الثلاثاء, 09 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 337
الثلاثاء, 09 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 226
بــقلـم : عمر مصطفى
يـــوم : 2014-09-13
محلات الرئيس تتحول إلى مساكن و أوكار للفساد بتيارت
سلطات عاجزة و حلول غائبة
المصور :
تبقى العديد من المحلات التجارية المنجزة في إطار برنامج فخامة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أو الأخرى التي أشرفت على بنائها مؤسسات عمومية بتيارت عرضة للتخريب والغلق الذي طالها منذ سنوات عديدة
ومن جهة أخرى فان العديد من المحلات التجارية خاصة المتواجدة بالبلديات اقتحمتها عائلات و غرباء وان كان أغلبيتهم بحاجة إلى السكن والضرورة ملحة للاستحواذ عليها فقد أكدت مصادررسمية من بلدية تيارت لها صلة بالملف فان اغلبها أضحى مرتعا للفسق والرذيلة كما يحدث في بعض المحلات التجارية الواقعة ببلدية فرندة والتي تم الانتهاء منها منذ سنوات طويلة ولم يتمكن أصحابها من ممارسة النشاط بها لأسباب عديدة كبعد المسافة أو ضيق المكان لبعث أي عمل تجاري مما فتح الباب لأسر فقيرة احتاجت هذه المحلات التجارية أو أخرى اهتدت إلى حيلة للحصول مرة أخرى على مسكن لائق .
ووسط هذه الظروف فان السلطات المحلية تجد نفسها عاجزة عن إخلاء المحلات التجارية وإعادتها لأصحابها الأصليين خوفا من الفوضى أو محاولات للانتحار كما حدث مؤخرا بحي البدر بمدينة تيارت حيث حاول رب أسرة وضع حد حياته بواسطة البنزين وإضرام النار في نفسه لولا تدخل عناصر الأمن وأفراد العائلة للتهدئة .
ومن جهة أخرى فان المركز التجاري الذي انحز بدائرة السوقر وهو عبارة عن محلات تجارية تتجاوز أكثر من 800 محل في مجمع كبير مازالت هي الأخرى تعاني الغلق طيلة سنوات طويلة دون إيجاد الحلول الممكنة لهذا المشكل إذ ان اغلب المحلات تعرضت للنهب وأصبحت ملجأ للمجرمين والمنحرفين وانتشار الأوساخ والقاذورات .
وضع استاء منه الشباب الذين طالبوا بإعادة فتح المحلات وتمكينهم من استغلالها بطريقة يمكن التخلص من شبح البطالة في ظل نقص الرقابة وكيفية التحكم في المشكل ضف إلى هذا ان انجاز محل تجاري يتجاوز 45 مليون سنتيم واغلبها مهترئة وغير صالحة للاستعمال ذلك راجع إلى تحايل العديد من المقاولين المشرفين على انجاز المحلات التجارية عبر دوائر وبلديات تيارت وما يقابله أيضا تراخي السلطات العمومية في فتح المجال للشباب الراغب في العمل والخروج من شبح البطالة .


الثلاثاء, 09 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 367
الثلاثاء, 09 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 367

الثلاثاء, 09 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 199
الأربعاء, 10 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 305
الجمعة, 12 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 73
الجمعة, 12 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 115
وأفادت هذه المصادر، التي رفضت الكشف عن هويتها، ان الصراع الداخلي بين مناضلي حزب جبهة التحرير الوطني الافلان ، وحزب التجمع الوطني الديمقراطي الارندي قد اشتد اكثر مما كان عليه، ووصل إلى ذروته الحقيقية، حيث انه لم يتم بعد الفصل في مسألة مسؤوليها على مستوى هذه الهياكل واللجان، بسبب ما تعيشه من صراعات داخلية أخلطت أوراق رئيس المجلس الشعبي الوطني العربي ولد خليفة .
وأشارت مصادر من حزب جبهة التحرير الوطني أن إدارة المجلس أخطرت حزبه بتأجيل العملية إلى غاية اختيار ممثليه الحقيقيين، وهو ما دفع المكتب السياسي إلى تأجيل النظر في اختيار ممثليه في اجتماعاته اللاحقة، على أن يعلن عن الأسماء المختارة بداية 15 سبتمبر الجاري، تجنبا لما أشيع من وجود مساومات حول المناصب الخاصة بالعملية، لكن بدون وجود إثباتات على ذلك .
كما كشفت هذه المصادر ان انتخابات تجديد هياكل المجلس الشعبي الوطني عرفت صراعات بين أجنحة حزب جبهة التحرير الوطني المستفيد الوحيد في وقت سابق من ملف رفع منح النواب، ومنها أجورهم، من خلال شغلهم مناصب بهياكل المجلس، خاصة مقاعد نيابة رئيس المجلس ورئاسة الكتلة البرلمانية .
وأفادت هذه المصادر انه وقبل انتخابات تجديد هياكل المجلس اتضح جليا أن الأزمة، التي يعيشها حزب الافلان ألقت بظلالها على الكتلة البرلمانية وأصبحت الغرفة السفلى للبرلمان تعيش على صفيح ساخن، بدليل التجاذب الحاصل داخلها وحرب الكواليس بين الراغبين والطامعين من الأسماء الجديدة في الوصول إلى منصة العربي ولد خليفة وبين الخائفين من شبح مغادرتها .
وفي نفس السياق قالت هذه المصادر إن رئيس المجلس الشعبي الوطني، محمد العربي ولد خليفة، يكون قد قرر تقديم موعد انتخابات تجديد الهياكل لإجرائها سبتمبر الجاري، قبل افتتاح الدورة الحالية، على أن يكون تولي النواب الجدد مناصبهم هذا الشهر، في خطوة استباقية لتفادي أي صراعات وسط النواب تتزامن مع موعد تعديل الدستور. إلى ذلك تشير المصادر نفسها أن الصراعات الخفية وحرب الكواليس بين النواب انتقلت شظاياها إلى الغرفة العليا للبرلمان، وهو ما دفع عبد القادر بن صالح، رئيس مجلس الأمة، لمطالبة رؤساء الكتل بالعمل على تجديد الهياكل في أجواء ديمقراطية وهادئة .
أوضح وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية، الطيب بلعيز، في لقاء صحفي توج أشغال هذا الاجتماع، أن العملية تعني كل السكنات الجاهزة على مستوى الولاية بكل الصيغ ، موضحا أن هذا الاجتماع الذي ترأسه الوزير الأول، عبد المالك سلال، أقر استحداث مؤسسة عمومية ذات طابع اقتصادي تتكفل بتنفيذ إستراتيجية وخطة تجميل الجزائر العاصمة، وكذا إنشاء مؤسسة او هيئة على مستوى الولاية تتكفل بإعادة الاعتبار إلى البناءات القديمة، معتبرا أن هذه القرارات الاستعجالية ستتبع بأخرى، وأنه في المستقبل القريب سيكون هناك برنامج على المدى القريب وآخر على المدى البعيد لتحسين وضع العاصمة والاستجابة إلى انشغالات المواطنين.
وأفاد بلعيز أن هذه القرارات الاستعجالية، التي سيشرع في تنفيذها بداية من يوم الأحد المقبل، ستتبع بأخرى، مبرزا أنه في المستقبل القريب سيكون هناك برنامج على المدى القريب وآخر على المدى البعيد لتحسين وضع العاصمة والاستجابة إلى انشغالات المواطنين .
وأشار بلعيز ان هذا الاجتماع خلص إلى إقرار تنصيب فوج عمل في كل مندوبية إدارية بالجزائر العاصمة للنظر والتفكير في إيجاد تنظيم إداري جديد للعاصمة، يفضي إلى تفعيل التنمية ويستجيب إلى انشغالات وهموم المواطنين، مضيفا انه تم تكليف والي الجزائر بتنصيب فوج عمل يتكفل بإيجاد طرق مناسبة ومفيدة لفتح المحلات المغلقة على مستوى الشوارع الرئيسية للعاصمة.
كما كشف وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية عن جملة من الإجراءات، من بينها إعادة استحداث الشرطة البلدية، التي ستوضع تحت تصرف رؤساء البلديات وان النص الخاص بهذا الإجراء جاهز على مستوى الوزارة وسيتم تفعيله قريبا.
من جانب آخر، قال بلعيز ان الوزير الأول أعطى تعليمات صارمة تصب في اطار تحسين استقبال المواطنين في كل مؤسسات الدولة من بلديات وولايات، مضيفا أن الاجتماع خلص أيضا إلى إنشاء مؤسسات خاصة للتكفل بالمقابر وتنظيفها والاعتناء بها، معتبرا ذلك مظهرا من مظاهر الحضارة.
كما ثمن بلعيز عقد هذا الاجتماع الأول من نوعه، الذي قال إنه سيشمل ولايات أخرى، وأن اللقاء يندرج في اطار تنفيذ خطة الحكومة المنبثقة عن برنامج رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، الهادف إلى التكفل بانشغالات المواطنين في جميع المجالات عبر الديمقراطية التشاورية، التي ترمي إلى إشراك المواطنين في تسيير وإدارة شؤونهم بالبلديات والولايات، مشددا في هذا الاطار ان كل القرارات، التي ستتخذ مستقبلا على المستوى المحلي أو على مستوى الحكومة ستكون مشفوعة بآراء المواطنين من اجل تسيير وإدارة شؤونهم.
من جهة اخرى أكد الوزير الأول، عبد المالك سلال، خلال افتتاح اجتماع الحكومة مع السلطات المحلية لولاية الجزائر، أنه حان الوقت لإيجاد الحلول وأخذ القرارات الضرورية لتحسين الوضع ببلادنا، معتبرا أنه يوجد بعض التقصير في بعض الميادين، موضحا أن العاصمة، التي عرفت تطورا كبيرا بإنجازات ضخمة لم يصاحبها المرفق العام في بعض الأماكن القطاعات، مشيرا أن القضية ليست متعلقة بالميزانية فهي متوفرة وأنه إذا كان من الضروري تغيير التنظيم الإداري وخلق مصالح أخرى بالنسبة للجزائر العاصمة فليكن ذلك، كما أكد سلال عن إمكانية إعادة النظر في التنظيم الإداري للعاصمة حتى يتماشى والتطور، الذي تشهده الولاية في مختلف المجالات، وأن معظم الدراسات الخاصة بالقصبة تمت وقد وفرت الدولة ميزانيات ضخمة لأجل ذلك، غير أنه في الميدان هناك نقص.
وأفاد الوزير الأول أن الوقت قد حان لإعطاء العاصمة وجهها الحضاري والعصري، ولإيجاد الحلول وأخذ القرارات الضرورية لتحسين هذا الوضع، مثمنا ان التحسن، الذي تعرفه خدمة مصالح الحالة المدنية، والذي سمح بتقليص البيروقراطية.
مؤكدا على أن هذا الاجتماع بين الحكومة وسلطات ولاية الجزائر سيفرز قرارات تسمح بتحسين الوضع في شتى الميادين وسيتم متابعة تنفيذها، وأشار سلال أن تلك القرارات تخص بعض المجالات كالمجال الامنى وتحسين ظروف الحياة في الجزائر العاصمة.
تجدر الإشارة إلى انه شارك في هذا الاجتماع، الذي جرى في جلسة مغلقة، 15 وزيرا، بالإضافة إلى قائد الدرك الوطني، اللواء أحمد بوسطيلة، والمدير العام للامن الوطني، اللواء عبد الغني هامل، إلى جانب والي ولاية الجزائر، عبد القادر زوخ ومنتخبين محليين ومسؤولين عن عدة شركات ومؤسسات إقتصادية هامة، هذا وقد شكل هذا الاجتماع مناسبة للوزير الأول للوقوف على بعض المظاهر، التي يتعين تغييرها كغلق المحلات التجارية والمرافق العمومية للعاصمة في الساعات الأولى، وخصوصا في الفترة المسائية.
عبر المستفيدون من سكنات تساهمية بحي دابوسي ببلدية العاشور بالعاصمة، والبالغ عددهم أزيد من 250 مستفيد، عن مدى تذمرهم واستيائهم إزاء وتيرة الأشغال البطيئة التي يسير بها المشروع، الذي أفرج عنه سنة 2009، لتتأخر انطلاق الأشغال به، لعوائق تمثلت في تواجد مياه جوفية في موقع المشروع، مما تتطلب تجفيف الأرضية وتصفيتها من المياه، على غرار الإجراءات الإدارية بين المصالح المعنية والشركة المقاولاتية التي تسلمت المشروع، لتستأنف الأشغال في الموقع المحدد للمشروع، قبل ثلاثة سنوات من قبل شركة مقاولاتية تركية، بوتيرة جد بطيئة، لطالما أشغال البناء تتعطل وتتوقف لأيام، لأسباب مجهولة، حسبما أوضحه هؤلاء، الذين أكدوا في ذات الوقت، أن نسبة الأشغال به لا تتجاوز 50 بالمائة.
وأبدى ممثل عن المستفيدين، في اتصال هاتفي مع وقت الجزائر، استغرابه من التعطل الذي يعرفه المشروع، بالرغم من أنهم سددوا المستحقات المالية الواجبة عليهم التي قدرت بـ75 مليون دينار كمرحلة أولية، متسائلين عن مصير سكناتهم، التي لم تر النور بعد، نظرا للوتيرة الجد بطيئة التي تسير بها الأشغال، وسياسة الصمت التي تنتهجها الشركة المقاولاتية في الرد على انشغالاتهم وتساؤلاتهم حول المدة المحددة لاستلام الشقق، التي باتت حلما يصعب تحقيقه حاليا، متذمرين في ذات الوقت من تعطل المشروع الذي كان من المفروض انتهائه في مدة لا تتجاور 18 شهرا من تاريخ انطلاقه، إلا أن ذلك لم يتجسد على الأرض الواقع لحد الساعة، يقول محدثونا.
وفي هذا الصدد، طالب المستفيدون من سكنات تساهمية بالعاشور، من ضرورة التدخل العاجل للمصالح الولائية، من أجل النظر الجدّي في انشغالهم الرئيسي، المتمثل في الإسراع في وتيرة الأشغال، وذلك لاستلام الشقق التي ينتظرها هؤلاء منذ أكثر من 5 سنوات.
الولاية تؤكد التكفل بالسكنات التساهمية بعد الترحيل
من جهة أخرى، أكدت مصادر ولائية مطلعة، في حديثها لـوقت الجزائر، أن المصالح الولائية وعلى رأسها والي ولاية الجزائر، عبد القادر زوخ، أكد على اهتمامه بالملفات السكنية بصيغة التساهمي، وحاليا بصدد العمل على إيجاد حلولا مع مختلف الشركات المقاولاتية، التي امتنعت عن إكمال المشاريع السكنية التساهمية أو التي تعرف تعطلا في الأشغال، وحتى التي لم تنطلق الأشغال بها، حيث ستعمل المصالح الولائية، حسب ذات المصدر، على ترحيل كل من قاطني القصدير والشاليهات وكذا القاطنين بالعمارات الهشة والأقبية والأسطح، مرورا بتسليم السكنات الاجتماعية لأصحاب الضيق، ليتم بعدها مباشرة التكفل بالمستفيدين من صيغة التساهمي، من أجل استعجال في تسليم كل المشاريع التي تعرف مشاكل وعوائق التي حالت دون إتمامها في الوقت المحدد.
واستنادا لتصريحات المحتجين، فإن غياب ماء الشروب عن الحنفيات دام طيلة فصل الصيف.
وبالرغم من الشكاوى المتكررة للسكان لدى مصالح البلدية للتدخل لإعادة التكفل بشبكة توزيع المياه التي تشكو اهتراء وتصدعا، إلا أنها اكتفت بتقديم وعود لم تعرف التنفيذ إلى يومنا هذا .
وأمام أوضاع كهذه، لم يجد السكان غير اللجوء إلى الشارعمن أجل الضغط على السلطات للاستجابة لمطالبهم، عسى أن يودعوا أزمة ماء الشروب بصفة نهائية. ولا تقف معاناة السكان بهذا الحد، حيث تفتقر المنطقة لأدنى المنشآت الضرورية التي من شأنها ستساعدهم على مواجهة الحياة، فجلّ طرقات القرى تشكو تصدعا واهتراء، إلى جانب غياب المنشآت الرياضية والثقافية التي من شأنها ستكون متنفسا لشباب المنطقة وتمضية أوقات فراغهم، داعيين والي الولاية التدخل لوضع حد لمعاناتهم والتكفل بانشغالاتهم في أقرب الآجال.
ففي زيارةوقت الجزائر لهم، أبدى سكان تلك المناطق أسفهم من غياب شبه تام للمصالح المحلية وكذا المشاريع التنموية لإعادة إعمار الأرياف والتي تخصص لها الدولة مبالغ مالية ضخمة، من أجل بعث الحياة الفلاحية وإعادة النازحين نحو المدن، فإن السياسة العرجاء والإقصائية لجل أرياف جنوب ولاية المدية، لم تستطع حتى تثبيت السكان القاطنين حاليا بالأرياف، نظرا للظروف المزرية جدّا التي باتوا يعانونها، رغم استتباب الأمن، وهو الأمر الذي دفع بالعديد منهم إلى النزوح نحو مختلف المدن طلبا للقمة عيش تحفظ كرامتهم وعائلاتهم.
مشاريع متوقفة بسبب غياب الكهرباء الريفية
وتمثلت مطالب سكان المنطقة الذين فاق تعدادهم 80 عائلة الذين باتوا يتناقصون يوما بعد آخر في ربطهم بالكهرباء الريفية، التي لا حظنا ونحن نتجول بالمنطقة تواجد أعمدتها وكذا الكوابل، غير أن المحوّل الكهربائي الذي كان متواجدا بالمنطقة قامت مصالح سونلغاز بنزعه منذ أكثر من 12 سنة لظروف أمنية، ورغم المطالب الكثيرة والملحّة من السكان العائدين للمنطقة بإعادة تثبيتهم، إلا أن دار لقمان بقيت على حالها. لتبقى المنطقة تغوص في الظلام الدامس، فضلا عن الاستعمالات الفلاحية ذات الصلة، حيث وقفنا لمشروع متوقف لشابين بالمنطقة يتمثل في حظيرة لتربية الدجاج، بسبب غياب المادة الطاقوية، فضلا عن استعمالات أخرى ذات صلة، كما استنكر محدثونا الغياب التام لمشاريع البناءات الريفية، ناهيك عن حالة الطريق الذي يبقى تعبيده مرهون إلى إشعار آخر.
المصالح الفلاحية مدعوة لتنشيط المنطقة
كما ناشد سكان الفرق الثلاث مديرية المصالح الفلاحة، بضرورة الوقوف على حجم المعاناة بالمنطقة وإقامة وبعث مختلف المشاريع الفلاحية وتدعيمها بالمنطقة، داعين إيّاهم زيارة المنطقة والوقوف وعن كثب على المقومات والإمكانيات الفلاحية ونوعية الأراضي بالمنطقة، التي تعدّ فلاحية بامتياز، آملين أن تجد مطالبهم المشروعة ردود فعل ميدانية من شأنها أن توقف النزوح الذي بات يهدد المنطقة، ويبعث الحياة فيها من جديد.
وتؤكد بعض المصادر بالقطاع، وجود مؤسسات تربوية بالمناطق النائية التي تعاني من نقص في عدد التلاميذ، خصوصا ما يتعلق بالمسجلين الجدد، وهو ما تعانيه المدارس الواقعة بالمشاتي والقرى النائية المعزولة بعديد بلديات الولاية، التي تعرف عجزا في التسجيلات للسنة الأولى، إذ لم يتجاوز العدد في بعض المدارس العشر تلاميذ أو أكثر بقليل، في حين مازالت قضية ترميم المدارس والمؤسسات التربوية تثير عديد التساؤلات خاصة بالدواوير.
أما بخصوص المطاعم المدرسية التي تعد عاملا محفزا على التمدرس في أم البواقي، فإن بعض المدارس الابتدائية الواقعة ببعض البلديات على غرار مدرسة مزياني لخضر بمسكيانة التي مازالت تعاني منذ افتتاحها من انعدام مطعم مدرسي حقيقي من شأنه تقديم وجبات ساخنة للتلاميذ، إذ لازال تلاميذ هذه المدرسة يعانون كل سنة من نوعية الوجبات المقدمة بعد تحويل قسم إلى شبه مطعم مدرسي، فيما يتحجج القائمون على إدارة بعض المدارس بانعدام الهياكل والمرافق التي تسمح لهم بتقديم الوجبة الساخنة والمعتدلة التي تقهر البرد والجوع، بحجة نقص اليد العاملة المتخصصة في عمليات الطبخ والتوزيع، محملين مصالح البلدية التقصير في توظيف عمال لهذا الغرض.
وتبعا لذلك، استنكر أولياء التلاميذ الواقع، مطالبين من والي الولاية بالتدخل من أجل الوقوف على النقائص بتوفير وضمان حقوق أبنائهم في عمليات الإطعام التي تصرف من أجلها الدولة مبالغ مالية معتبرة، كما يطالبون مفتشية التغذية والمستشارين بمراقبة نوعية الوجبات المقدمة.
كما طالب عديد الأولياء من الجهات الوصية بالتدخل من أجل الإسراع في صرف منحة التمدرس والمقدرة بــ 3 آلاف دج، التي عرفت تأخرا في تسليمها من قبل بعض المؤسسات، رغم تعليمات وزارة التربية التي أقرّت بتسليمها مع بداية الدخول المدرسي، ليبقى مئات التلاميذ المعوزين والمحتاجين ينتظرون هذه المنحة بفارغ الصبر لسد حاجياتهم ومتطلباتهم من الأدوات المدرسية والمحافظ والكتب والمآزر، فيما لا يزال عديد التلاميذ دون سن السادسة ينتظرون الظفر بمقعد داخل الأقسام التحضيرية، بحجة عدم إيجاد أقسام إضافية، مثلما حدث ببعض الابتدائيات، حيث عبر أولياء هؤلاء لـوقت الجزائر، عن تذمرهم من عدم التوصل إلى حل يمكن أبنائهم من الالتحاق بمقاعد الأقسام التحضيرية، في انتظار تدخل الجهات الوصية للقضاء على المشكل الذي يتكرر مع كل دخول مدرسي هذا وتسعى مديرية التربية بولاية أم البواقي إلى تجسيد عديد الإجراءات، من بينها الاتفاق مع مديرية الصحة لإمكانية تقديم الدروس اللازمة لفائدة التلاميذ الذين يمكثون بالمستشفيات وتطول مدة إقامتهم بالمستشفى، نظرا لظروفهم الصحية، ناهيك عن إدماج التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة بالتنسيق مع مصالح مديرية النشاط الاجتماعي بأم البواقي.
أكد تقرير صادر عن اليونيسيف تحت عنوان: محجوب عن الأنظار: تحليل إحصائي عن العنف ضد الأطفال، على أن عام 2012 شهد 95 ألف جريمة قتل، أودت على مستوى العالم بحياة أطفال ومراهقين من الجنسين تحت عمر 20 عاماً.
وتشير جمعية معهد تضامن النـــساء الأردني تضـــامن إلى أن البيانات تتحدث عن عدد ضــــحايا جرائم القــتل لكل 100 ألف نسمة من السكان لعام 2012 لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأشار إلى أن الجزائر احتلت المركز السابع، بمعـــدل جريمتينلكل 100 ألف نسمة، بعد كل من السودان (6 جرائم) وجيبوتي (5جرائم) والعراق (4 جرائم)، الأردن (3 جرائم) وتلي الأردن كل من اليمن والإمارات (جريمتان لكل واحدة)، ومن ثم المغرب وسوريا ومصر وتونس ولبنان والسعودية والبحرين وليبيا (جريمة لكل واحدة)، ولم تسجل أية جريمة في كل من عمان والكويت وقطر.
أما أعلى نسبة جرائم قتل بحق البنات والمراهقات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فكانت للفئة العمرية 4-0 أعوام، تلتها الفئة العمرية 19-15عاماً ومن ثم من 14-10، وأخيرا العمرية من 9-5 أعوام.
هذه الظاهرة خلفت استياء في نفوس الكثير من المواطنين الذين اعتبروا أن هذه الصورة تسيء كثيرا إلى بلد يدين بالإسلام، خاصة وأن هذه القارورات ترمى بالقرب من التجمعات السكنية والمدارس، وهو ما جعل الفضول يدفع بالكثير من الأطفال إلى تذوق الكمية المتبقية من القارورات، وفي حديثهم لـ وقت الجزائر، طالب المواطنون بتدخل السلطات المحلية لوضع حد لهذه الآفة، والغريب في الأمر أن الآفة استفحلت بشكل كبير مؤخرا في القرى والمدن الجزائرية على حد سواء، فقد فاق عدد قارورات الخمر المرمية هنا وهناك نظيرتها من قارورات المياه المعدنية، وهو ما أثار سخطالكثير من المواطنين الذين أضحت تصادفهم في طريقهم يوميا. وتسببت هذه الصورة المسيئة إلى المجتمع والفرد الجزائري المعروف بمحافظته في تعكير مزاج العديد من الأشخاص، وقد علق البعض على هذه الظاهرة قائلا: إنه على ما يبدو أن ملايين الجزائريين يتعاطون أم الخبائث، فيما تكهّن البعض الآخر أن السماء تمطر خمرا في الجزائر.
وفيما كان الخمر في وقت مضى حكرا على طبقة الأثرياء في أنواعه الشهيرة الويسكي الفودكا والريكار، ها هي حمى أم الخبائث تصيب الفقراء الذين لجأ بعضهم إلى هذه الموبقات بذريعة الهروب من المشاكل الاجتماعية والمادية، فيما استحوذت على عقول الآخرين وسرت في عروقهم مثل الدماء أسوة برفقاء السوء.
وقد ساهم انتشار مصانع المنتوج المحلي من الخمور التي بلغ عددها 189 مصنع للجعة و 514 محل لبيعها ـ حسب إحصائيات المركز الوطني للإحصاء ـ في اتساع رقعة المدمنين الفقراء، بما أن سعر نصف لتر من قارورة الخمر لا يتعدى 200 دج، وهو ما أفادنا به أحد الشبان المدمنين على هذا النوع من الخمر قائلا: إنه قد أصبح بين ليلة وضحاها من عشاق البافاروار والسبب في ذلك على حد قوله، هو مصاحبته لشلة من رفقاء السوء الذين منحوه القليل ليتذوقه، فأصبح كل يوم يجرب نوعا جديدا، حتى أضحى يقتنيها بنفسه من أحد المحلات ببجاية، بما أن سعرها في متناوله، وذكر الشاب ببعض الأنواع وبأسعارها، فنصف لتر منالطونقو قدر سعره بـ 90 دج، فيما يقدر سعرتلاغ 1990 بـ 110دج وأغلى أنواعها هو البافاروار الذي يتجاوز سعره 200 دج، مضيفا أن الكثير من الشبان المدمنين على هذا النوع من الخمور يتناولون خمس قارورات لبلوغ الثمالة التي تغيب العقل.
ومن خلال حديثنا إلى هذا الشاب، اكتشفنا واحدا من الأسباب المباشرة في انتشار قارورات الخمر في الشوارع الجزائرية، وهو الذي جعل الجزائر تصنّف في أكثر البلدان العربية تناولا للخمور، إضافة إلى أهم سبب وهو نقص الوازع الديني عند بعض الشباب، ورغم أن الكثير من المواطنين يعلمون جيدا أن تعاطي الخمر من المحرمات التي نهت عنها الشريعة الإسلامية، إلا أنهم ينصحون بستر هذا الفعل المشين، حيث قالت لنا إحدى السيدات التي التقيناها في الشارع، أن الأحرىبهؤلاء المدمنين إخفاء جريمتهم على حد قولها، من خلال دفن تلك القارورات أو وضعها في كيس وحرقها، مستنكرة رميها في الشارع أمام أعين أطفال صغار لا يفقهون شيئا، قائلة إنها ستؤثر فيهم سلبا.
وتنتشر قارورات الخمر بمختلف أنواعها في الشوارع والأرصفة الجزائرية، فمن القارورات الزجاجية إلىالكانيطة ولا يهم الشكل بقدر ما يهم كيفية القضاء على هذه الظاهرة، ولهذا دعت مختلف الجمعيات الناشطة في المجال البيئي ببجاية، إلى ضرورة تدخل السلطات العمومية والمحلية لتطهير الأحياء والشوارع من هذه القذارة.
استاء
أصحاب السيارات المارة بشارع ديدوش، أمس، بسبب غلق الطريق من طرف أعوان
الامن بالقرب من جامعة الجزائر وساحة أودان بالعاصمة، دون سابق إنذار أو
إعلان، حيث تم وضع ألعاب للأولاد الصغار في الطريق وتردير أغاني، إضافة إلى
تواجد شباب يمارسون مختلف الهوايات، الأمر، الذي اضطر الجميع إلى اتخاذ
نهج محمد الخامس كمخرج وحيد من الازدحام المروري، الذي جعل السائقين في
نرفزة كبيرة.
تفاجأ
الصحفيون المكلفون بتغطية اجتماع الحكومة مع السلطات المحلية لولاية
الجزائر، مساء الخميس الماضي، بالاهانة من قبل القائمين على تنظيم هذا
الحدث الهام، من خلال دعوتها لهم من قبل المكلف بالإعلام للولاية لتناول
وجبة الفطور على الساعة ٣٠ : ١٦مساء بفندق السفير، إلا انه وبمجرد دخول
الصحفيين فاجأهم مسؤولؤ الفندق انهم لم يتلقوا أمرا بذلك، ليعتذر بعدها
مسؤول الإعلام من الجميع وسط تذمر الكثير منهم.
أكدت وزارة الثقافة في آخر قرار لها منشور في الجريدة الرسمية الصادرة أواخر شهر أوت الماضي، أنّ للجنة حق الرد برأي بالموافقة، مع تحفظات أو رأي بعدم الموافقة، مع وجوب تبرير أسباب الرد بالموافقة مع التحفظ وعدم الموافقة والتي يقدم على أساسها أو يرفض مدير المركز الوطني للسينما والسمعي البصري التأشيرة للمتقدم بالطلب في مدة أقصاها 60 يوما من تاريخ إيداعه.
وأوضحت وزارة الثقافة في المرسوم الموقع من طرف الوزيرة، نادية لعبيدي، بعض من المواد التي لا يمكن في أي حال من الأحوال أن تحصل على رأي الموافقة من اللجنة، منها الأفلام السينمائية أو أي دعائم الفيديو التي تسيء إلى الأديان أو ثورة التحرير الوطني ورموزها، تلك التي تمجّد الاستعمار، الأفلام والتسجيلات التي تحرّض على الكراهية والعنصرية أو تتضمّن المساس بالنظام العام أو الوحدة الوطنية أو حسن الآداب، بالإضافة إلى تلك التي تمس بحقوق المؤلف.
وحدد المرسوم، تشكلية اللجنة بدون ذكر الأسماء، حيث ستحمل سبعة (7) أعضاء من بينهم الرئيس، مشيرا أن القائمة الاسمية لأعضاء اللجنة تحدّد بقرار من وزير الثقافة لمدة سنتين قابلة للتجديد، منها مدير المركز الوطني للسينما والسمعي البصري أو ممثله والذي سيكون رئيس اللجنة، ممثل عن المديرية المكلفة بالسينما في وزارة الثقافة، ممثلين عن المدير العام للديوان الوطني لحقوق المؤلف، بالإضافة إلى ثلاث (3) شخصيات يتم اختيارها من بين المتخصصين في مجال السينما والثقافة والمهنيين في عالم السينما والسمعي البصري، كما يمكن للجنة أن تستعين بأي شخص من شأنه أن يساعدها في أشغالها. وبخصوص طلبات الحصول على التأشيرة، أكد المرسوم أنها تقدم لدى مصالح المركز الوطني للسينما والسمعي البصري، مرفقة بنسخة من الفيلم، الوثائق التي تثبت حيازة حقوق استغلال الفيلم، القانون الأساسي لمؤسسة تأجير أو بيع أو توزيع الأفلام السينمائية، حيث يمكن لأصحاب الطلب في حالة رفض التأشيرة تقديم طعن لدى وزارة الثقافة، التي يمكن لها طلب إعادة دراسة الملف إذا رأت أن الطعن مبرر
ليس بهذه الطريقة تعالج المخالفات

الجمعة, 12 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 94

الجمعة, 12 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 125
الجمعة, 12 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 234
#1
2014-09-13 17:09
المهنة الشريفة لا عيب
فيها والاحرى بهذا المجتمع الذي يحكم على المظاهر ان يوفر الرقابة على
بناته المتوجهات نحو المدارس والجامعات وأن يتحرى مصدر نقاطهن وحقيقة
مستوياتهن وتكوينهن بدل أن يطوق عمال النهار بنظاراته الساخرة فاليتحرى
مهام أسمى وأنبل . تحية لكل امراة شريفة تتحرى معاشا شريفا من لدن عرق
جبينها
Le délai ne dépassera pas une semaine - Samedi 13 Sep 2014 00:00
ERADICATION DU COMMERCE INFORMEL
L’APC met les bouchées doubles
Samedi, 13 septembre 2014 00:00
Évaluer cet élément
1
2
3
4
5
(0 Votes)
1 0
Imprimer
E-mail
Taille de police Réduire la taille de la police Augmenter la taille de police
L’APC met les bouchées doubles
Tout au long de la semaine écoulée et jusqu’à hier, l’APC de Constantine a, pour la première fois, conduit une opération en y mettant les moyens qui s’imposent afin d’éradiquer des dizaines de commerces illégaux qui squattaient des dizaines de places créant un climat malsain. Jeudi à la cité Boudraâ Salah (Ameziane) des dizaines d’agents communaux étaient mobilisés encadrés par des éléments de la police urbaine et de la protection civile pour entamer ce travail d’éradication, ainsi que des camions gros tonnage accompagnés de pelles mécaniques étaient alignés sous bonne garde. Aussitôt, les baraques qui tenaient lieu de commerce de fruits et légumes ont commencé à être démantelées. Sans distinction aucune et sans écouter les clameurs que lançaient ces énergumènes qui écumaient toute la cité de Boudraâ et les rues adjacentes, arrachaient les planches et les tôles crasseuses pour les charger dans les camions.Au fut et à mesure que les baraques et tout ce qui servait comme commerce étaient démantelées, les bull et les pelles ramasseuses arrivaient par derrière pour nettoyer la place et faire table rase de tout ce qui trainait encore. Il faut rappeler qu’avant d’arriver à des solutions extrêmes, l’APC avait réalisée à moins de 500 mètres de Boudraâ Salah un marché de détail moderne et doté de tous les équipements et commodités nécessaires à ce genre de commerce. Un recensement avait permis d’établir la liste des bénéficiaires, bien adaptés à la vente au détail et l’APC avait même assuré le transport des accessoires appartenant à ces commerçants régularisés. Mais moins de deux mois après ce marché de proximité la quasi-totalité des vendeurs avait regagné l’ancien site de Boudraâ Salah sans toutefois abandonner les stands attribués. Hier, l’APC et la police urbaine ont nettoyé la place Boudraâ Salah et entendent empêcher et même sanctionner toute velléité de revenir squatter les lieux. Le tout est de savoir si les autorités auront assez de persévérance pour que ces dernières éradications ne soient pas un coup d’épée dans l’eau.
-
Samedi, 13 septembre 2014 00:00
Évaluer cet élément
1
2
3
4
5
(0 Votes)
0 0
Imprimer
E-mail
Taille de police Réduire la taille de la police Augmenter la taille de police
Permanence pendant l’Aïd El Adha
Ces derniers jours, des agents de la direction du Commerce rendent visite aux commerçants en vue d’établir un calendrier de permanence pendant l’Aid El Adha en tenant compte de la disponibilité et des choix des personnes consultées. Une fois établi et porté à la connaissance des commerçants, le « tableau de service » devra être respecté sous peine de sanctions. Espérons que cette fois, la fête (surtout pour les boulangers) ne durera pas plusieurs jours.
Quand la police brave l’interdit
Mercredi dernier à Bab El Kantara, alors que des centaines de véhicules étaient pris comme d’habitude dans un énorme embouteillage, une voiture de police toute sirène hurlante, n’a eu d’autres choix que d’emprunter un sens interdit. Quelques conducteurs n’hésitèrent pas à lui emboiter le pas sous le regard médusé des policiers chargés de mettre de l’ordre dans la « cacophonie » ambiante. Et dire que beaucoup de gens ont perdu leur gagne-pain à la suite du retrait de leurs permis de conduire et d’amendes (double peine !) pour des infractions beaucoup moins graves.
Transport urbain
Ces bus qui agonisent
Il suffit de se pointer en haut de la rue Kitouni Abdelmalek (que beaucoup de Constantinois contiennent à appeler « Roude Bien-Fait ») pour se rendre compte de l’état de vétusté des bus desservant certaines cités périphériques. En plus des gaz toxiques rejetés par ces « tacots » et des risques d’accidents encourus par ceux qui les empruntent, il y a l’attitude de leurs exploitants qui s’imaginent transporter tout sauf des êtres humains.
Hacène. R
Nourredine Boukhatem à cœur ouvert
«Il faut servir Oran et non se servir»
A entendre tout ce qui se disait ici et là, on s’attendait à rencontrer un maire stressé et paniqué lors de notre rencontre avec lui ce jeudi. Mais, il n’en était rien, M. Nourredine Boukhatem, qui nous a reçus dans son bureau, ne laissait rien transparaître de tout cela.
Serein et jovial comme à son accoutumée, il a balayé d’un revers de main tous les supposés blocages au sein de l’APC d’Oran «il n’y a aucun blocage et les affaires de l’Assemblée fonctionnent tel que le stipule les lois». Pour le maire d’Oran, il s’agit de travailler pour la ville d’Oran et de ne s’investir que pour cet objectif. Ceux qui veulent créer la zizanie, ont peur pour leurs seuls intérêts. Les hommes honnêtes et dévoués pour cette ville ont aujourd’hui le meilleur cadre de travail pour donner le meilleur d’eux-mêmes à Oran. Certains, dira M.Boukhatem, ne peuvent plus agir à leur guise comme par le passé et utiliser cette honorable assemblée pour atteindre leurs objectifs et s’enrichir sur le dos d’Oran. Les vannes sont désormais fermées et il n’y a plus de place pour les opportunistes.
Et c’est cet état de fait qui a été derrière cette bronca orchestrée par des personnes bien connues et qui ne sont pas exempts de tout reproche dans leur gestion passée de la ville. «Ici, notre première mission est de servir le citoyen et non se servir» dira M.Boukhatem. C’est ce qui doit guider tout élu mandaté par les citoyens d’Oran.
Sûr de son fait et bien décidé à mettre en œuvre son programme pour secouer Oran et la mettre dans la place qui doit être la sienne et qu’elle n’aurait jamais dû quitter, le maire d’Oran semble imperturbable et bien décidé à mener jusqu’au bout son programme. Il ne s’agit pas de dilapider l’argent de l’Etat, chaque centime doit aller là où il faut. Désormais, on ne peut plus jouer avec les deniers de l’Etat. «Je ne cautionnerai jamais ces politiques qui consistaient à fermer les yeux face à la dilapidation pour avoir la paix et pouvoir m’accrocher à mon siège. L’histoire jugera et les Oranais jugeront».
Réfutant le mot blocage, le maire dira au sujet de ceux que la presse nomme les frondeurs qu’ils ne sont que quatre ou cinq, qui ont d’ailleurs beaucoup à se reprocher et qui sont menés par un chef d’orchestre connu pour ses antécédents peu glorieux. Et comme un défi lancé à la presse, Boukhatem nous invite à venir ouvrir une enquête approfondie et sérieuse sur l’APC d’Oran. «Faites votre travail, venez ici et interrogez les travailleurs. Fouillez dans le passé et la gestion de chacun et vous aurez toutes les réponses à vos interrogations. La presse c’est cela, et je ne pense pas me tromper».
«Je ne suis pas là pour servir des clans qui se sont enrichis au détriment d’Oran. Je ne trahirai jamais ma ville pour faire plaisir à ceux qui veulent s’en mettre plein les poches. Le combat n’est pas facile, mais croyez-moi, il vaut la peine d’être mené et il doit être mené. Je ne tiens pas à mon poste, mais je tiens à Oran et pour cela j’irai jusqu’au bout de mon programme».
Abordant le sujet des terrains qui seront récupérés après le relogement des habitants de Ras el Ain, St Piere, Magenta et autres, le P/ APC dira qu’il faut leur accorder un intérêt particulier et réfléchir sérieusement à l’usage qui en sera fait. Faudra-t-il les préparer uniquement aux promoteurs immobiliers privés ou les consacrer aux besoins réels dont la ville a besoin. Il y a des quartiers où il n’y a pas un centre de santé, une maison de jeunes, une maison de culture, un CEM, un lycée et bien d’autres infrastructures nécessaires et très importantes pour les Oranais. Il ne faut pas céder aux pressions des rapaces et notre travail est de servir les habitants et non les affairistes. Tout cela peut gêner certains clans, mais il faut avoir le courage de ses convictions et n’être guidé que par le seul souci de répondre aux attentes et besoins des Oranais. On ne peut pas être un élu d’Oran si on n’aime pas la ville.
«Il n’y a pas donc de blocage, car il vous suffit d’aller dans n’importe quelle mairie et vous aurez tous vos documents, S12 et autres, les camions de la DHA font leur travail, tout marche, mais ces gens veulent leur part du gâteau, mais ils se trompent, car les choses ont changé et j’y veillerai personnellement et m’y opposerai avec toutes mes forces. Encore une fois je vous le répète je ne trahirai pas ma ville à laquelle j’y suis viscéralement attaché. Moi je ne baisserai jamais demain la tête quand je marcherai dans les rues d’Oran. Je ne tromperai dans aucune magouille et ferai tout ce qui est en mon pouvoir pour barrer le chemin à ces rapaces. Une seule chose doit nous réunir et nous guider, servir honnêtement cette ville et ses citoyens».
C’est donc un maire bien décidé à mener ce qu’il juge être le plus noble des combats pour sa ville et ses habitants et il paraît bien difficile à ses détracteurs de pouvoir l’affaiblir car l’homme est fort de son honnêteté et de sa vision pour le bien d’Oran. Il ne doute pas un instant de la grandeur de ce combat pour cette ville à laquelle il est tout dévoué et c’est peut-être là la grande arme de Boukhatem Nouredine et la faiblesse de ceux que l’ont qualifié de ses détracteurs.



Après la phase "poussiéreuse" engendrée, à Constantine, par les divers projets
Voilà que les pluies automnales exacerbent
10/09/14
Sauf
que les travaux traînent et la plupart des gens émettent désormais
des doutes de les voir conclus aux échéances prévues. C'est justement ce
paramètre qui alimente un ras-le-bol diffus dans la sphère citoyenne,
faisant craindre que la ville ne soit finalement pas prête le jour "J",
ainsi que le camouflet qui en résulterait.
.......
Et
de ce fait, il a dit regretter que, aujourd’hui, ce sont les syndicats
eux-mêmes qui le refusent, estimant que cette position inattendue des
organisations représentantes des travailleurs serait le fruit de
pressions exercées sur elles par des partis politiques...
.......
Rentrée scolaire, ce dimanche, pour 8 600.000 élèves
Et
dans le but d'alléger la charge qui pèse sur les établissements, dans
certaines régions, notamment celles touchées par les dernières
opérations de relogement, il y est prévu la réception de 88 nouveaux
lycées, 81 collèges d'enseignement moyen (CEM) et 270 écoles primaires.
"Toutes les capacités ont été mobilisées et tous les établissements
sont prêts pour cette rentrée, notamment après l'évaluation de la
situation..."
.......
Hausse des mariages, boom des naissances et limites budgétaires
Une
tendance qui doit se confirmer, selon l’ONS, pour ces deux dernières
années (2013 et 2014) à un niveau élevé. Et comme conséquence de ces
"unions", il a été constaté une croissance significative du nombre de
naissances/an. Celles-ci enregistrant, selon les mêmes statistiques de
l’ONS, 589 000 nouveaux-nés, en 2000, et près d’un million, en 2012,
plus exactement 978 000...
.......
Renault de« Oued Tlélat », dans quelques semaines, sur le marché
Autant
dire qu'il équivaudra, dans un premier temps, à celui des voitures, de
la même marque, importées. Un minimum qui pourrait maintenir la future
voiture algérienne à un niveau de compétitivité acceptable, permettant
son écoulement de façon aisée sur le marché local, d’autant que l’une
des conditions du partenaire Renault a été de disposer d’une possibilité
de vente de la voiture...
.......
De retour d'une période de "relâche" estivale
Bien
sûr, sous la pression du temps qui "court", alors que l'on se trouve, à
peine, à 7 mois, de l'inauguration du grand événement de 2015, les
autorités, tant locales que nationales, dont on dit qu'elles auraient
fait, au moins, des "remontrances" à de "hauts cadres" en charge de
l'événement, côté préparation matérielle, savent qu'elles n'ont plus de
marge de manoeuvre...
.......
L’abrogation de l’article 87 bis fait débat
Il
faut rappeler que l’article 87 bis de la loi 90-11, relative aux
relations de travail a défini le SNMG comme étant composé du salaire de
base et des primes et indemnités de toutes nature y afférent, à
l’exclusion des indemnités de remboursement de frais engagés par le
travailleur...
.......
Blé français, mixture de céréales d’autres pays
Cette
information ne serait pas que simple rumeur puisque les premières
cargaisons de blé importé par la France de Lituanie et de Colombie sont
arrivées à destination de ports français, et confortent la "solide"
présomption à vouloir compenser une récolte médiocre et à honorer
certains contrats conclus avec l'OAIC...
.......
La fiscalité, dans l'avant-projet de loi des finances 2015,
Ce
projet qui est censé être examiné lors d’un Conseil des ministres,
probablement ce mercredi, a suscité de vives réactions, dés les
premières « fuites » sur les dispositions fiscales qu’il contient, parmi
les industriels et producteurs nationaux, ainsi que les représentants
de travailleurs...
.......
Le congrès de l’U.W / Ugta de Constantine, le 28 septembre
Dès
lors que la majeure partie des préparatifs humains et matériels ont été
bouclés par la commission en charge de ces questions, préalables à la
tenue des assises, qui a mis, depuis son installation les bouchées
doubles pour venir à bout des récalcitrants et autres résistants ayant
affiché leurs oppositions...
.......
Le relèvement du seuil de l’allocation touristique n'a pas eu lieu
Le
relèvement de cette allocation touristique, que la banque d’Algérie
"concède" aux citoyens, désireux de se rendre à l’étranger, et dont le
gouverneur en avait fait la promesse, il y a deux ans déjà, n’a pas
été accordée, en dépit d’une aisance financière remarquable et des
dépenses "publiiques" en devises sans retenue...
.......
Situation sécuritaire à nos frontières / Editorial de la revue "El-Djeich"
De
ce fait, parler de vigilance, particulièrement celle des services de
sécurité et de l'ANP ne peut surprendre et c'est même le contraire qui
serait inapproprié, et c'est dans cet esprit que s'inscrirait le contenu
de l'article publié par la revue "El-Djeich" dans sa dernière livraison
d’août...
.......
Le syndicat UGTA d’Air Algérie tente de défendre le pavillon national,
Reconnaissant
l'existence de « quelques insuffisances d'ordre matériel et
organisationnel, à l'instar de toutes les compagnies aériennes du
monde », le syndicat rappelle l’acharnement dont avait fait l'objet la
compagnie lorsque l'Union européenne voulait l’inscrire sur sa liste
noire...
.......
Union du Maghreb Arabe / Le traité de Marrakech mis à mal par la Tunisie
Cette
mesure confirme que l’UMA n’est ni une préoccupation pour les
gouvernements, ni un objectif politique. La décision de la Tunisie
ignore la charte de l’UMA qui est clairement foulée aux pieds. Elle
illustre les difficultés économiques de ce pays qui vit grâce au
tourisme...
.......
Algérie-France / Deux réactions quasi-simultanées suspectes
"Alger n'a nul besoin d'un certificat d'orthodoxie!",
17/08/14
Ainsi,
moins d'une semaine après Washington qui s'est focalisée sur le "sol
algérien", voilà que Paris, elle, se concentre sur le "ciel" algérien,
comme pour prendre l'Algérie en... tenailles et l'acculer à se
positionner entre... ciel et terre et libérer le terrain qu'elle occupe,
en terre Diplomatique...
.......
L'initiative du Conseil national du FFS nourrit des débats
L'opposition
appelant à un processus de transition démocratique, demande à laquelle
le Pouvoir en place refuse d'y accéder, fort d'une "légitimité
électorale" que la présidentielle d'avril 2014 a confortée, nonobstant
la faible contestation, sans grande portée, à l'issue d'un scrutin qui a
consacré la candidature du Président sortant...
.......
Les Constantinois n'en ont pas fini avec les projets et les "désagréments"
La rue "19 Juin": tranchées et gravats en guise chantier
13/08/14
Faisant
partie des quartiers à rénover, dans le cadre du programme
« Constantine, 2015 », tout son "parterre" a été retourné par des bulls
afin d’en faire une rue dotée de pavés, donnant l’illusion et le charme
de l’ancienneté dont sont affublées les ruelles limitrophes, les
fameuses « Houmet' a’rab »...
.......
Alors qu'une forme de consensus se dessine autour d'un... consensus
Le MSP, version Mokri, peine à retrouver ses marques
12/08/14
L'ex-Hamas
se distingue par son oppositionnisme frontal aux institutions élues,
particulièrement le Palais d'El-Mouradia, dans une coalition pour "une
transition démocratique", idéologiquement hétéroclite et dont le seul
facteur fédérateur serait la "diabolisation" du Pouvoir...
.......
Alors que la fièvre de Aïd Al Adha se profile à l'horizon
Pour
l’heure, l’épidémie est circonscrite, surtout pour les ovins, mais une
sorte de crainte diffuse fait que, au point où en sont les choses et si
la situation venait à perdurer, l’Aid El Adha passera, cette année, par
pertes et profits. D’autant plus, qu’en l’absence d’avis autorisé,
dûment mandaté par la direction de la santé publique ou la direction de
la santé animale sur la question...
.......
Le FLN prépare, dans un climat de tension, ses assises
Cette
"sortie", émanant d'un membre du B.P, se veut un "niet" catégorique des
pro-Saïdana aux prétentions de Abdelaziz Belkhadem qui, il y a quelques
semaines, avait fait état, en aparté, de "l'exigence" du président
d'honneur du parti, en l'occurrence le président Bouteflika...
.......
Crash du vol AH5017 / Une des 2 boites "a parlé"
Le
directeur du BEA soulignera, au passage, que si la "boite", renfermant
les données techniques du vol, a pu livrer des indications précieuses et
utiles, cela n'a pas été le cas de celle "audio", très endommagée, en
émettant des réserves sur la datation du dommage, et de ce fait, il
faudra certainement attendre quelque temps pour pouvoir, éventuellement,
en extirper des informations fiables...
.......
Infrastructures touristiques de la "capitale culturelle arabe"
Outre
son coût évalué à près d'un milliard de dinars pour un délais de
réalisation de 12 mois, l'opération Inscrite dans le cadre d’un
programme national de mise à niveau des anciens hôtels, vise la
réhabilitation de ces infrastructures, dont l’étude a été confiée à un
bureau spécialisé étranger, aux fins de ‘’rénover et relever la qualité
de leurs prestations hôtelières de manière à les adapter aux normes
internationales"...
.......
Face aux potentiels risques d'une adhésion de l'Algérie à l'OMC
Décryptés,
les avertissements du secrétaire général de la centrale syndicale
mettent l'accent sur l'état des lieux actuel des entreprises algériennes
qui ne pourraient rivaliser avec les grands trusts des pays
industrialisés en cas d'ouverture totale de marché algérien comme le
stipulent les textes de l'OMC, instituant une concurrence à outrance
entre les quelques 180 pays qui y adhèrent...
.......
Code du Travail / Une nouvelle mouture en préparation
Le
ministre du Travail, de l'Emploi et de la Sécurité sociale, Mohamed El
Ghazi, qui a présidé mardi soir une séance consacrée à la présentation
du projet préliminaire du code de Travail, a réaffirmé l'attachement des
autorités publiques à dégager une mouture consensuelle du nouveau code
du Travail dans le cadre du dialogue social, indique mercredi un
communiqué du ministère du Travail, de l'Emploi et de la Sécurité
sociale...
.......
Commerce et approvisionnements / Ramadhan
Les
prix des produits de large consommation ont sensiblement baissé après
dix jours de jeûne, selon un rapport d’évaluation du ministère du
Commerce . Les prix moyens des légumes frais ont enregistré des «
baisses ». Même constat pour les fruits frais. Sur les viandes rouges
fraîches ovines et bovines et les viandes blanches, l’évolution des prix
« est caractérisée par une tendance à la stabilité », précise le
rapport. S’agissant des produits d’épicerie, le ministère du Commerce
enregistre « des hausses pour la farine infantile , la semoule
supérieure et le riz », et des « baisses pour les huiles alimentaires
» et une « stabilité pour les autres produits ».
.......
Infrastructures hospitalières
Les
pouvoirs publics pointés du doigt, à tort ou à raison, tentent de
veiller sur l'amélioration des prestations de services par une meilleure
prise en charge , d'autant que l'option politique arrêtée dès le
recouvrement de la souveraineté nationale, a consisté 20 ans durant,
plus est, avec moins de ressources humaines qualifiées et plus
d'engagement à redonner espoir à des malades rongées par diverses
pathologies...
.......
APN / Absentéisme de la représentation nationale
Députés et Sénateurs aux abonnés absents
06/07/14
Rien
que pour cette désertion qui s'inscrit depuis au moins deux mandatures
dans les mœurs de ces'' élus du peuple" dont nombre siège dans
l'auguste assemblée par effraction, relèvent des observateurs avertis
des questions parlementaires. Les appels à une nouvelle législature se
multiplient pour conforter, dit-on, ce processus de réforme de la
constitution...
.......
Parti du FLN / L’opposition à Saadani se cherche
« Nous ou le fln au… musée »
29/06/14
Ainsi
donc, on opte pour le « pourrissement » de sorte que ce que n’ont pu
réaliser tous ceux qui appelaient à la « mise au musée » du fln
historique, risquerait de se concrétiser, sauf que le parti « libérateur
du pays » pourrait rentrer au musée dans… piteux état, à cause de
ceux-là mêmes qui clament, à tout bout de champ, leur volonté de vouloir
le… protéger...
.......
L'algerie dans l'histoire
Les "Verts" ont admirablement mûri
25/06/14
Un nouveau mode d’abattage des animaux autorisé
La viande que nous consommeront sera-t-elle « Halal »
25/06/14
Interrogations
justifiées par les contrecoups que peut subir leurs activités de
l’amalgame qui sera ainsi entretenu. Si du côté du Ministère du Commerce
aucune explication officielle n’a été fournie, certaines indiscrétions
parlent de lever d’obstacles pour la venue d’investisseurs dans la
production de viandes destinées à l’exportation, et non d’entorses à la
loi islamique, comme la simple lecture de la nouvelle réglementation le
laisse supposer..
.......
Recommandé lors des assises nationales sur la santé
Le rattachement de la CNAS à la santé, n’aura pas lieu
23/06/14
Pour
M. Achek Chaouki, Directeur au Ministère du travail et de la sécurité
sociale, la question des rapports entre la santé et la Cnas ne doit pas
se résumer au simple rattachement de cette caisse à la santé, pour
enrichir celui-ci d’un potentiel financier important, mettant ainsi en
minorité les autres attributions de cette caisse, qui sont en dehors du
paiement du forfait hôpitaux qu’elle prend en charge chaque année...
.......
Exportations hors hydrocarbures,
Les règles de la Banque d’Algérie, une contrainte majeure
21/06/14
Le
président de l’Association Nationale des Exportateurs Algériens, qui a
largement critiqué les règles « hyper-prudentielles » de la banque
d’Algérie, les considérant comme la première source des contraintes,
ajoutant qu’il est inadmissible de donner toutes les facilitations aux
importateurs alors que l’exportateur n’a même pas le droit « d'ouvrir
des comptoirs et des bureaux de liaison à l'étranger...
.......
Belgique(2) - Algérie (1)
Pas de quoi rougir !
18/06/14
Logiquement
en tête à la pause, les Verts n'ont pas tenus en seconde période,mais
n'ont à aucun moment ,à rougir de ce premier ...revers.
Désormais, les Fennecs devront digérer cette cruelle désillusion. Surtout, ils devront se montrer plus entreprenants et jouer sur leurs vraies qualités (technique, vitesse), face à la Corée du Sud et la Russie, des adversaires plus à leur portée. Un nouvel exploit est à ce prix.
.......
Sellal à Ghardaia
"Nous
n'accepterons que quiconque compromette le sort du pays et nous
appliquerons les lois de la République dans leur rigueur et la justice
jouera son rôle pleinement conformément à la loi", a soutenu le Premier
ministre lors d'une rencontre avec les notables, les élus et les
représentants de la société civile de Ghardaia...
.......
L'OPEP maintient son niveau de production
Pour
les partisans de la préservation de ce niveau, dont le chef de file est
l'Arabie Saoudite, cette mesure s'appuie sur la fixation du prix du
baril et sa variation, dans une fourchette de 100 à 110 dollars le
baril, d'une part et sur le calme du marché international, sans
soubresauts, dans l'actuel état des choses, d'autre part...
.......
En visite officielle en Algérie
Cette
visite "doit contribuer encore à un élan supplémentaire" dans les
relations entre les deux pays "qui ont tellement de projets en commun
pour travailler la main dans la main". Outre les relations bilatérales,
le chef de la diplomatie française a précisé que la situation dans la
région sera au menu de ses entretiens avec les responsables algériens,
notamment au Mali et en Libye...
.......
Constantine
Pour
le député du FJD, le bilan sur le registre de la croissance dans cette
wilaya est chaotique. Une intervention, qui a soulevé l'ire de l'élue du
RND, membre de l'APN et également siégeant au bureau de wilaya et au
conseil national du RND.Sa prise de parole a été focalisée sur les
aspects liés à la même thématique, sonnant comme une réponse qu'elle a
voulu cinglante avec, toutefois, le sens de la mesure dans le propos...
.......
UGTA / Constantine
M.
Sellal a déclaré que "le peuple algérien a fait sien le cap de
développement que lui a proposé le président de la République",
réitérant l'engagement du gouvernement à "apporter sa contribution à
cette oeuvre de renouveau national en associant toutes les forces vives
de la nation et toutes les bonnes volontés, sans exclusion"...
.......
L'exploitation du gaz de schiste anime la scène politique nationale
Sellal, devant les membres de l'apn
M.
Sellal a déclaré que "le peuple algérien a fait sien le cap de
développement que lui a proposé le président de la République",
réitérant l'engagement du gouvernement à "apporter sa contribution à
cette oeuvre de renouveau national en associant toutes les forces vives
de la nation et toutes les bonnes volontés, sans exclusion"...
.......
Aquaculture / Produits de pêche
Production et commercialisation à réorganiser
31/05/14
Lors
d’une visite au port de pêche d’Alger le ministre a précisé que "30
poissonneries sont prévues dans les cinq prochaines années le long du
littoral afin d’organiser le circuit de commercialisation des produits
de la pêche" affirmant que le plan quinquennal 2015/2019 vise, entre
autres, le doublement de la production par le recours à l’aquaculture,
maritime et continentale...
.......
Du lait en sachet dosé à la poudre de mais à partir du 1er Juin
Une décision des pouvoirs publics qui ne fait l’unanimité
29/05/14
Cette
décision serait de nature à freiner le détournement du lait
subventionné par le trésor public vers sa transformation par les
laiteries qui le produisent en yaourt, fromage et autres dérivés
laitiers. C’est la parade trouvée par ces deux ministères pour mettre
un terme à un phénomène qui a pris de l’ampleur et qui permet à
certaines laiteries de s’enrichir facilement...
.......
Hausse de la production des céréales en 2014
L’optimisme de l’OAIC
28/05/14
Cet
accroissement serait du, aux bonnes conditions climatiques en début
d'année, et au soutien logistique dont ont bénéficié les fellahs pour
emblaver des superficies destinées à la céréaliculture qui ont atteint
les 3,5 millions d’hectares, au cours d’une campagne des semailles jugée
satisfaisantes au niveau de 41 coopératives de l’OAIC, grâce aux moyens
mobilisés notamment plus de 1.200 semoirs pour le bénéfice des
agriculteurs...
.......
Immigration subsaharienne
Les réfugiés sont-ils soumis à des mesures sanitaires préventives ?
26/05/14
Il
s’agit d’une question de santé publique où le droit à une vie saine
pour le plus grand nombre doit prévaloir. Faute de quoi, le statu quo
constitue un appel d’air pour d’autres immigrés, potentiellement
porteurs de maladies que les capacités médicales et sanitaires de la
wilaya auront toutes les difficultés à contrôler, à postériori…
.......
La viande congelée de l’Inde de nouveau vivement critiquée
Pas très saine et surtout non « halal »
25/05/14
Ainsi
et depuis le début de l’importation des viandes congelées de l’Inde
durant le mois de Ramadhan 2010, celle-ci est l’objet de vives critiques
sur sa qualité, les conditions sanitaires du cheptel dont elle issue,
de son abattage, conditionnement et transport jusqu’en Algérie, sans
parler de la remise en cause de son caractère « halal », malgré le fait
qu’elle soit originaire d’Etats musulmans de l’Inde...
.......
Les Non-alignés se retrouvent à Alger
Même combat, nouveaux repères
24/05/14
Plus
de 40 ans après avoir abrité avec succès le 4e sommet du Mouvement,
l'Algérie renoue ainsi avec ce rassemblement de pays en développement
dont elle était un des pionniers les plus actifs et qui a réussi, dès
les années 1970 grâce à une diplomatie dynamique, à imposer, du haut de
la tribune des Nations unies, l'idée révolutionnaire d'un nouvel ordre
international au sein duquel les deux hémisphères traiteraient en
partenaires au service du développement, de la paix et de la concorde
dans le monde...
.......
Alors qu'ils devaient tempérer les ardeurs des demandeurs de logement
Les comités de quartiers, à Constantine, « piégés » par l'Administration ?
21/05/14
Mais,
à en croire certains mécontents «ce n’est qu’ prétexte, une mesure
dilatoire pour faire durer les choses, mais ils (les pouvoirs publics)
oublient que c’est nous qui sommes sur du charbon ardent en faisant face
aux habitants des vieux quartiers. A chaque fois, ils nous indiquent
des dates d’attribution et à chaque fois celles-ci sont reportées...
.......
Partenariat Algéro-US / Foire internationale d'Alger
Le
président du conseil d'affaires algéro-américain a tenu à souligner que
les opérateurs américains considèrent l’Algérie comme l'un des pays les
plus attractifs de la région Mena, si ce n'est le plus attractif. Les
raisons de l'intérêt qu'accordent les entreprises américaines à
l'Algérie sont à chercher du côté, notera M. Chikoune, de la "stabilité
politique et du potentiel du marché algérien"...
.......
Propositions d'amendements de la constitution / La mouture "décortiquée"
De
leur côté, certains observateurs, estiment que les opposants à la
proposition du chef de l'état considèrent ou font mine de laisser
penser, à tort, que le projet de révision leur est essentiellement
destiné, car il serait le résultat de leur "lutte", occultant le fait
que l'initiative a été annoncée voilà plus de deux ans...
.......
Les fonds de la "vignette-auto" 2014 n’iront pas à l’entretien des routes
Cette
affectation des recettes générées par la vignette auto va accroitre les
critiques à son égard car de nombreux automobilistes souhaitent voir
son utilisation servir à l’entretien des routes, qui se dégradent de
jour en jour, au grand dam de ses usagers. Il faut rappeler que sa mise
en vente dans les bureaux de poste et les guichets de l’administration
fiscale a été effective dès le 4 mai dernier...
.......
A quelques trois semaines des épreuves
A
l’effet de les désinhiber, un tant soi peu, et assurer une mise en
imprégnation de ce qui les attend le jour J, l’Education nationale les a
mis, quelque peu, dans l'ambiance, à travers les épreuves du bac
sportif qui ont eu lieu au début de la semaine passée ainsi que celles
du bac "blanc", en essayant autant que faire se peut de créer
l’atmosphère de la véritable épreuve...
.......
La création de la Banque Poste tarde à voir le jour
Aussi
et en vue de prévenir un quelconque manque de liquidités pour le mois
de ramadhan de cette année, des conventions ont été signées avec la
Banque d’Algérie pour une mise à disposition des billets de banque
nécessaires aux retraits attendus quotidiennement et des mécanismes ont
été mis en place pour assurer une fluidité de ces mises à disposition
quotidiennes importantes...
.......
Près d'un mois après le crime commis à Djebel El-Ouach
Quelques
heures plus tard, l’inquiétude gagne les membres de sa famille qui,
sollicitant le concours des voisins, déclenchera les recherches. Vers
minuit, le gardien est retrouvé gisant, derrière un immeuble de la cité
Ziadia. L’émoi est à son comble à ce moment là, tant et si bien que
proches et voisins de la victimes prennent d’assaut les véhicules qui y
étaient garés, les vandalisant...
.......
Alors que le chef de l'état a nommé le nouveau gouvernement
Après
une attente qui aura duré près de 10 jours, la lecture qui s'offre, à
l'annonce du nouveau gouvernement, fait ressortir que seul, quasiment,
le tiers de l'ancienne équipe de Sellal n'a pas été "reconduit", pour
nombre et diverses raisons, pas forcément celles liées à l'inefficacité
ou encore à la compétence, au vu des personnalités qui auront été
maintenues,
.......
Fermeture pour rénovation, sans préavis, des abattoirs de Constantine
Bouchers et abatteurs, désemparés, s’insurgent
05/05/14
Selon
eux, la viande rouge à commercialiser serait frappée, désormais, du
sceau de la suspicion au lieu du label de la conformité. Et pour cause,
des abattoirs improvisés vont pulluler sans qu’il y ait moyen de
vérifier la qualité de la viande, son origine et le pedigree des ovins
et bovins, objets de l’abattage...
.......
Constantine
Le procès, impliquant 30 autres cadres, s'ouvrira le 20 mai prochain
04/05/14
Au
vu du nombre de protagonistes, mis en cause pour pas moins de neuf
chefs d’accusation dont dilapidation de deniers publics et
malversations, complicité dans des actes de dilapidation, passation non
conforme à la législation de contrats... , on peut s’attendre à un
procès où il serait difficile de faire la lumière sur les tenants et les
aboutissants de cette présumée "forfaiture", qui viendra reposer le
problème de la définition et de la "pénalisation" de l'acte de
gestion...
.......
Feu vert pour l’abrogation du 87 bis,
C’est
donc un grand soulagement pour des milliers de travailleurs, même
s’ils doivent encore patienter jusqu’en 2015 pour en tirer les fruits.
Cette suppression va coûter à l’Etat une charge de quelques 500
Milliards de DA, ou l’équivalent de 5 milliards de dollars, selon les
prévisions du Ministère des finances, et les salariés du secteur public
ou privé gagneront, selon le Président du FCE, prés de 6.000 DA
d’augmentation salariale mensuelle moyenne...
.......
Au terme de sa prestation de serment
Il
a notamment rappelé que son premier engagement était d'oeuvrer "à la
préservation de la stabilité du pays". Il a, également, fait part de sa
volonté à lancer prochainement une "révision constitutionnelle
consensuelle", exhortant les représentants de la société civile et des
partis politiques à participer à ce processus...
.......
Tirage au sort des phases "Eliminatoires CAN 2015 "
Une nouvelle fois, l’Algérie retrouvera le Mali qu’elle a éliminé du mondial 2014,
ainsi que l’Ethiopie, dans le groupe B des éliminatoires de la CAN 2015, prévue au Maroc et ce, à l’issue du tirage au sort qui a eu lieu hier, dimanche, au siège de la CAF, avec notamment de belles affiches, surtout dans le groupe "G", qualifié déjà de groupe de la « mort » avec la Tunisie, l’Egypte et le Sénégal. La 4e équipe du groupe de l’E.N sera connue à l'issue des deux premiers tours des éliminatoires
.......
Pour l'établissement d'un passeport, à Constantine
A l’effet, donc, d’obtenir le certificat de nationalité, document
indispensable et condition sine qua non dans l'établissement du
sauf-conduit international pour celui dont l’ascendant ne figurerait pas
sur le registre, il doit, moyennant deux témoins, établir un acte
notarié attestant qu’il est bien le petit-fils de son...
grand-père !...
.......
Alors que l'opération de régénération de Constantine est lancée
Les deux tunnels, l’un construit par des Allemands, l’autre par des
Italiens ont été dévoyés de leur mission première qui était de permettre
aux piétons d’emprunter un sous-sol pour d'une part ne pas s'exposer
aux dangers de la route et d'autre part ne pas gêner une circulation
automobile, déjà, menacée d’asphyxie, outre le désordre qui la
caractérisait, à hauteur de ces deux points névralgiques...
.......
Proclamé officiellement, mardi, Président de la république
Donc, c'est à un véritable "plan de bataille" que l'on s'attend, côté
opinion publique, délesté de promesses et autres voeux pieux, et dans ce
cadre, il est un risque que le chef de l'état sait qu'il ne doit
aucunement courir ni ignorer, c'est celui de décevoir en cherchant à
faire dans le replâtrage et le colmatage... Ainsi, réforme de la
constitution, révision des prérogatives du chef de l'état, séparation
authentique des pouvoirs...
.......
Dérapages "indécents" lors de la campagne électorale
D'ailleurs, les écrits amalgamant critique "politique" et " état de
santé", relevant en principe de l'intime, n'ont pas manqué, nourrissant
de par leur excès, chez certains handicapés et de très nombreuses
personnes valides qui ont condamné le recours à pareils "procédés", le
sentiment d'être "moqués"...
.......
Dynamisation du chantier de confortement de "Sidi Rached"
Ainsi, la troisième phase aura pour objectif de démolir, pour
reconstruire à nouveau, la 5ème arche, ce qui aura pour effet de fermer
complètement le pont à la circulation en raison de l’acuité et de la
dangerosité des travaux. Durant cette période, un pont de substitution
devra relier les deux rives du Rhumel, entre le quartier "Rahmani
Achour" jusqu’à l’avenue de Roumanie pour assurer la jonction entre le
centre-ville et les quartiers situés à l’est de la cité...
.......
Mila / Assurances des motocycles
Nous avons posé la question à un assureur, «pourquoi les compagnies
d'assurance rechignent-elles à assurer les deux-roues »? Celui-ci
reconnaît les faits et avoue que «les compagnies d'assurance sont peu
engagées, voire réticentes» car « le risque que constitue une moto est
tellement grand aux yeux des assureurs que dans leur jargon ils le
qualifient d'engin de la mort»...
.......

Les travaux en cours à Constantine confrontés au manque d'expertise
Inutile
de dire que l’EHS de Sidi Mabrouk n’est pas un cas isolé. Les travaux
non conformes aux plans initiaux ou aux cahiers des charges semblent
s’inscrire dans un processus "mental" en passe d’en faire une règle et
non une exception. Depuis sa prise de fonctions à la tête de la wilaya
de Constantine, M .Hocine Ouadah est confronté à ces déficiences à
répétition...
.......


الاخبار العاجلة لفتح سكان القصبة المحتجين على السكن الاجتماعي طرقات وسط مدينة قسنطينة في حدود الساعة الرابعة والنصف وسط انقسامات سياسية واجتماعية بين شباب القصبة وشيوخ القصبة امام ساحة الشهداء بوسط مدينة قسنطينة وشرطة قسنطينة ترفض التدخل خوفا من اختلاط صيحات انصار الحراش مع دماء انصار سنافر قسنطينةفي شوارع قصبة قسنطينة يدكر ان منطقة الققصبة تعاني من ضيق السكنات وغلق الطرقات العمومية وحصول شباب القصبة على عقود ماقبل الزواج من اجل السكن الاجتماعي المجاني يدكر ان اداعة قسنطينة قاطعت اخبار غلق شوارعوسط مدينة قسنطينة باعلان الخببير النفساني لوصيف ان رجال قسنطينة يغلقون منازلهم على زوجاتهم بالمفاتيح خوفا من حريات نسائهم ليؤكد انه يدافع عن نساء قسنطينة ويدكر ان حصة حطات قسنطينة استقبلت بنت القصبة زاهية فرجيوي وللعلم فان مقابلة رياضية ساهمت في فتح طرقات وسط مدينة قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف محتجي سكان القصبة اثناء غلق طرقات وسط المدينة قسنطينة ان السكنات الاجتماعية المجانية بالمدينة الجديدة الخردة منحت لسكان سكيكدة ومستقبلا لسكان عين مليلة يدكر ان سكان القصبة استعملوا مكبرات الصوت لاقناع سكان قسنطينة بمطالبهم الاجتماعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض شرطة قسنطينة اعتقال سكان قسنطينة الاصليين من ابناء القصبة احتراما لمطالبهم الاجتماعية القانونية وحقوقهم المنسية من طرف مسيري دشرة قسنطينة عاصمة الدعارة الجنسية العربية 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق سكان القصبة طرقات وسط مدينة قسنطينة على طريقة معركة قسنطينة 1837حيث وضعت الحواجز امام المسرح وساحة لابريش لتقوم فرق شرطة قسنطينة بغلق مداخل شارع لابريش بقسنطينة كعمل تضامني مع سكان القصبة ثم يواصل الغلق ليصل اما م ساحة الشهداء حيث الخليفة لتغلق الطرقات لكل من باردو طريق سطيف بالمزابل وفضلات ورشات المقاولات اللمجانية في حدود الثانية مساءا لتتخد السيارات من شارع بودربالة منفدا مروريا ويدكر ان المزابل واحجار ورشات قسنطينة مزبلة الثقافة العربية استخدمت من طرف سكان القصبة كتعبير سياسيي عن رفضهم لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغاق سكان قسنطينة طرقات وسط مدينة قسنطينة رافضين تنظيم تظاهرة قسنطينة 2015ومطالبين حكومة سلال بسحب فكرة تنظيم تظاهرة قسنطينة من حلم حكومة سلال كما طالبوا بمنح اموال التظاهرة لسكان قسنطينة كهبة من دولة بوتفليقة لسكان قسنطينة جراء السلم الاجتماعي يدكر ان احتجاج سكان قسنطينة امتد لساعات واوساط سياسية ترتقب صدور مرسوم رئاسي بالغاء تظاهرة قسنطينة بسبب طلب سكان قسنطينة الشرعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع وزيرة البريد والاتصال لالة زهراء دردور مسرحيات سياسية باتهام عمال اتصالات الجزائر البسطاء بالحصول على رشاوي علما ان اطارات سامية في اتصالات الجزائر دو قرابة وصداقة بوزيرة البريد لالة زهراء دردور تحصلوا على رشاوي من شخصيات سياسية مقابل افلاس شركة اتصالات الجزائر لصالح جنرالات الجزائر واصدقاء السعيد بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض صحافيات قسم اخبار لاداعة قسنطينة العودةالى نشاطاهم الاعلامي بسبب تفضيلهم العمل في القنوات الفضائية على اجور النخاسة في الاداعات الممحلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
لاخبار العاجلة لفتح سكان القصبة المحتجين على السكن الاجتماعي طرقات وسط مدينة قسنطينة في حدود الساعة الرابعة والنصف وسط انقسامات سياسية واجتماعية بين شباب القصبة وشيوخ القصبة امام ساحة الشهداء بوسط مدينة قسنطينة وشرطة قسنطينة ترفض التدخل خوفا من اختلاط صيحات انصار الحراش مع دماء انصار سنافر قسنطينةفي شوارع قصبة قسنطينة يدكر ان منطقة الققصبة تعاني من ضيق السكنات وغلق الطرقات العمومية وحصول شباب القصبة على عقود ماقبل الزواج من اجل السكن الاجتماعي المجاني يدكر ان اداعة قسنطينة قاطعت اخبار غلق شوارعوسط مدينة قسنطينة باعلان الخببير النفساني لوصيف ان رجال قسنطينة يغلقون منازلهم على زوجاتهم بالمفاتيح خوفا من حريات نسائهم ليؤكد انه يدافع عن نساء قسنطينة ويدكر ان حصة حطات قسنطينة استقبلت بنت القصبة زاهية فرجيوي وللعلم فان مقابلة رياضية ساهمت في فتح طرقات وسط مدينة قسنطينة وشر البلية مايبكي


constantine-archive-hopital-civil
Auteur | non disponible |
Créée le | non disponible |
Ajoutée le | Vendredi 29 Février 2008 |
Dimensions | 640*399 |
Fichier | constantine-archive-hopital-civil.jpg |
Poids | 53 Ko |
Tags | non disponible |
Catégories | |
Visites | 359 |
Note moyenne | pas de note |
http://aureschaouia.free.fr/webgallerie/picture.php?/1933/categories
http://www.algeriantourism.com/reportage_photos/constantine_2006/pages/Casbah%20de%20Constantine.htm
http://www.vitaminedz.com/cpa-algerie-constantine-la-porte-de-la-casbah-caserne-des-zo/Photos_20155_156407_25_1.html
http://aureschaouia.free.fr/webgallerie/index.php?
http://alibenhadj.net/play.php?catsmktba=1335
http://www.constantine-hier-aujourdhui.fr/LesImages/photosnetb.htm
http://quintessences.unblog.fr/2013/07/28/le-ramadan-a-lepoque-du-canon-a-la-casbah-dalger/
Le Ramadan à l’époque du Canon à la Casbah d’Alger!
28 07 2013
Canon de Ramadan – Constantine fin de 19ème siècle
Au 19e s., à l’approche de ce mois sacré, la Casbah bouillonnait. « Ramadan arrive ! »
claironne-t-on un mois auparavant dans les rues de la Casbah. C’est
normal, car, le ramadan, était dépeint, dans toutes les bouches comme un
invité de marque.
Pour les …ménagères, c’était l’occasion de faire le grand nettoyage.
Elles savonnaient les murs, bichonnaient les cuivres et la grande
vaisselle. De même, elles attachaient du raphia au bout d’un manche à
balai pour enlever la poussière et les toiles d’araignées enfouies dans
les «ghourfates». L’extérieur n’était pas délaissé pour autant. Avec de
la chaux, provenant du sud algérien, les hommes enduisaient les murs
anciens de leurs maisons. Quant à la chaux extraite de la Carrière
Jaubert, elle servait à blanchir les terrasses et l’extérieur des
douérettes. On y ajoutait de la poudre d’alun et des morceaux de figues
de barbaries. Un enduit qui résiste aux intempéries.
De
plus, riches et pauvres, s’attelaient à s’approvisionner en denrées
alimentaires non-périssables afin de constituer des réserves
importantes. À cette époque, on mangeait ce qu’on avait pu stocker. Aux
souks ou chez l’épicier du coin, le mot «makache» n’avait point sa place. Les commerçants affirmaient «hadar»
et veillaient à maintenir les prix alimentaires stables. Le voilà de
nouveau ! Toute la Casbah le célébrait avec faste. En ce temps, les
lampes électriques n’existaient pas. On éclairait les maisons et les
rues avec des lampes à huile. Pas de téléphone, pas de radio ni de
télévision, les habitants de la Casbah avaient un procédé astucieux pour
connaître avec exactitude l’heure du ftour. Ils se mettaient aux
terrasses des maisons pour apercevoir l’imam de la Grande Mosquée.
Celui-ci hissait deux drapeaux en haut du minaret. Le drapeau blanc
annonçait l’approche de l’heure du ftour. Quelques minutes après, il le
fit descendre pour hisser le drapeau vert annonçant officiellement la
rupture du jeûne. Cette pratique a disparu durant les années 40 pour
céder la place au coup de canon !

Canon de Ramadan à Constantine- photo rare
À cette époque, les habitants chantaient une litanie prémonitoire :
ادن ادن يا شيخ با ش يضرب المدفع
هو يعمل بم بم
و انا نعمل هم هم
هو ما يضربشى و انا ما نكولشى
هو يعمل بم بم
و انا نعمل هم هم
هو ما يضربشى و انا ما نكولشى
En effet, à l’heure du ftour, l’armée française tirait un coup de canon depuis le musoir de l’Amirauté.
CPA Algérie Constantine La Porte de la Casbah Caserne des Zouaves éditeur LL No107
- Annuaire
- Online Shopping
- Mot de passe
- Piano Lessons
- Film Production
CPA Algérie Constantine La Porte de la Casbah Caserne des Zouaves éditeur LL No107
إهانة بلخادم.."إيّاك أعني واسمعي يا جارة
بسم الله الرحمن الرحيم
الهيئة الإعلامية للشيخ علي بن حاج
السبت 30 أوت 2014 ميلادي الموافق لـ 4 ذو القعدة 1435 هجري
إهانة بلخادم.."إيّاك أعني واسمعي يا جارة" !!
إنّ
الطريقة الفجّة والمهينة التي تمّ بها إنهاء مهام وزير الدولة والمستشار
الرئاسي برئاسة الجمهورية عبد العزيز بلخادم تدلّ دلالة قاطعة على الرّوح
الانتقامية والفكر الأحادي في ظل التعددية الزائفة الشكلية والمسلك
الدكتاتوري في إقصاء كل من يخالف النّهج السياسي لرئيس الجمهورية
الافتراضي، ولا شكّ أنّ مسلكية الرئيس الدكتاتورية ذاق طعمها المر شخصيات
سياسية ومدنية وعسكرية وثقافية وإعلامية منذ أن تولّى هذا الرئيس دفّة
الحكم سنة 1999، فقائمة المقصيين فوق العدّ والحصر بعضهم بطريقة علنية
وأغلبهم بطريقة لم يشعر بها الرأي العام فقد تمّ إقصاء الكثير من إطارات
الدولة لا لشيء سوى أنّهم أرادوا الحفاظ على الاستقلالية أو كانت لهم سوابق
مع الرئيس القعيد المريض منذ أن كان وزيرا للخارجية وأغلبهم ما زال يتجرّع
الصاب والعلقم في سكوت وخفوت.
لست
من الذين يتشفّون في مستشار الرئيس والذي تولّى مناصب سامية في الدّولة
فذلك ليس من شيم الرجال في شيء ولكنّني في ذات الوقت أكره الظلم والاستبداد
والفجور في الخصومة والإمعان في الإذلال و الإهانة، فلم يكتف الرئيس
الافتراضي المريض بإنهاء المهام فحسب وإنّما تعدّى ذلك إلى تجريده حتّى من
حقّ النّضال في حزبه العتيد فأخرجه صفر اليدين من الرئاسة ثمّ من دواليب
الحزب الذي كان يوما ما أمينه العام، إنّ هذه المعاملة القاصية لا يرضى بها
كريم النّفس حتى لمن يخالفه الرأي والطرح، ولا شكّ أنّ الرئيس أو بطانة
السوء التي حوله لا تقصد إهانة بلخادم فقط بل تلقي الرعب والفزع في سائر
إطارات الدولة وخاصّة من تحدّثه نفسه بالخروج عن نهج المستبد من باب قولهم
"إيّاك أعني واسمعي يا جارة" ليزداد الجميع خنوعا وخضوعا واستسلاما لرغبات
الرئيس المريض وبطانة السوء التي استحوذت عليه خوفا على مناصبهم ومصالحهم ،
كما تدلّ هذه المعاملة على أنّ حزب جبهة التحرير مجرّد آلة انتخابية وبوق
دعاية في يد رئيس يزعم التعددية ويمارس الأحادية المقيتة، والشعب الجزائري
ما زال يتذكّر كيف أقصى بوتفليقة رئيس مجلس الأمّة بشير بومعزة وكيف أهان
واعتدى على رئيس حكومته ومدير حملته علي بن فليس وكيف أطاح برئيس البرلمان
السابق كريم يونس واستبدله بسعداني وكيف اعتدى دستوريا على صلاحيات رئيس
الحكومة بن بيتور ممّا دفعه إلى الاستقالة وضحايا هذا الرئيس في العهدات
الأربعة فوق الحصر.
لقد
كثر القيل والقال في أسباب إنهاء مهام بلخادم أنّ بعضها علنيّ وبعضها سرّي
لم تكشف عنه الرئاسة في بيانها ولم يكشف عنه بلخادم في تصريحاته ونحن لا
نرجم بالغيب ونترك الأيّام لكشف الدوافع الحقيقية لهذه المعاملة الفريدة من
نوعها لإسفافها في الخصومة، ولكن أغلب الشعب أدرك هذه المرّة بالدليل
المادّي أنّ الرئيس ليس لكل الجزائريين كما كان يزعم وإنّما هو رئيس لجبهة
التحرير فعليا لا شرفيا إذ الرئيس الشرفي لأيّ لحزب أو جمعية لا يملك
صلاحية إقصاء أي مناضل بتلك الطريقة التي استهجنها الجميع في حقّ رئيس
البرلمان السابق ورئيس الحكومة السابق ووزير الخارجية السابق والمبعوث
الخاص السابق و الأمين العام لجبهة التحرير السابق و المستشار الرئاسي
السابق، فلا حول ولا قوّة إلا بالله وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلّم إذ يقول " إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته " والقائل
أيضا " من أعان ظالما سلّطه الله عليه".
أملاه الشيخ علي بن حاج
عدد القراءات: 298
|
إستلام سيرتا وماريوت قبل بدء تظاهرة عاصمة الثقافة و تأخر بانوراميك |
|
|
عدد القراءات: 337
نحو إسناد تسيير الفنادق العمومية بقسنطينة لسلسلة عالمية
رجحت وزيرة السياحة و الصناعات التقليدية نورية يمينة زرهوني خلال تفقدها أمس لمشاريع تظاهرة عاصمة الثقافة العربية 2015، إمكانية منح الأولوية في تسيير فنادق العمومية بقسنطينة على غرار بانوراميك، سيرتا و المنشأة الجديدة ماريوت لصالح سلسلة فنادق عالمية، وذلك بعد استلامها جاهزة. الوزيرة التي حلت بالولاية أمس برفقة الوزيرة المنتدبة المكلفة بالصناعات التقليدية عائشة طغابو، في إطار متابعة التحضيرات الخاصة بالحدث العربي المقرر في آفريل 2015 ، أوضحت بأن القطاع الفندقي بقسنطينة سيعرف نقلة نوعية بمجرد استلام المشاريع الجديدة و الفنادق قيد التهيئة، ما يتطلب بالمقابل دفعا جديدا فيما يخص نوعية التسيير والخدمات. و أوضحت بأن تسجيل الفنادق كسلسلة موحدة لن يكون إلا بعد إستلامها، حيث سيتم تشكيل لجنة خاصة تسعمل على ذلك . مؤكدة بأن تدعيم الحظيرة الفندقية المحلية من شأنه تحقيق التوازن بين العرض و الطلب، وبالتالي ملائمة الأسعار و خلق تنافسية سترقى حسبها بمستوى الخدمات المطلوب توفيرها لزوار لمدينة. و شددت الوزيرة على ضرورة إحترام آجال تسليم المشاريع ، إذ ألزمت الشركة الصينية المكلفة بإنجاز فندق " الماريوت " بإنهاء الأشغال الكبرى قبل جانفي 2014 ليسلم المشروع رسميا تزامنا مع إعلان انطلاق التظاهرة في 16 أفريل القادم . كما أكدت خلال وقوفها على ورشة تهيئة فندق سيرتا المقرر استلامه منتصف شهر آفريل 2015، على أهمية المحافظة على طابعه الهندسي العربي الإسلامي ، فضلا عن تجهيزه بكافة وسائل الاتصال الحديثة، بالإضافة إلى الشروع في تهيئة الملحق السينمائي السفلي التابع له و تحويله إلى مطعم إستعراضي. نفس التعليمات خصت كذلك فندق بانوراميك الذي سيتأخر تسليمه إلى غاية ماي القادم، أي بعد حوالي شهر من انطلاق التظاهرة بسبب تعقيد الأشغال، حيث اقترح مكتب الدراسات المكلف به مشروعا لإنجاز حظيرة ذات طوابق بالقرب من الفندق لاستيعاب حركة الركن بالمحيط المحاذي له. من جهة ثانية أعطت الوزيرة تعليمات بتحويل جناحين من الأروقة التجارية القديمة بشارع 19 جوان إلى فضاء تجاري لعرض المنتجات الحرفية المحلية من نحاس و غيرها،علما أن الأروقة كانت قد خصصت لاحتضان متحف الفنون المعاصرة عند انطلاق أشغال تهيئتها. و أوضحت بأن الهدف من استغلال الفضاء لهذا لغرض، هو منح الفرصة للحرفيين لترقية منتوجاتهم و تسويقها، خصوصا وأن موقع الأروقة تجاري بامتياز و سيكون نقطة جذب للسياح و زوار المدينة. و بغرفة الصناعة التقليدية و الحرف، ثمنت الوزيرة زرهوني المجهودات التي قام بها حرفيو الولاية خلال السنوات الأخيرة للحفاظ على الموروث الثقافي و الحضاري للمدينة، فيما أكدت الوزيرة المكلفة بالصناعة التقليدية عائشة طغابو، على أن ترقية المنتجات الحرفية و بالأخص النحاس تعد من بين أولويات القطاع. و تمت الإشارة إلى أن تطوير الجانب الحرفي مطلب تفرضه طبيعة التظاهرة الثقافية، خصوصا و أن قسنطينة تزخر بتنوع كبير و تملك طاقات حرفية ، يتعين استغلالها من أجل الترويج للمنتوج الوطني و التعريف به أكثر. نور الهدى طاب |
فيما عطلت بنايات الأسطح الأشغال بالسيلوك |
|
|
عدد القراءات: 226
سحب جزئي لمشروع ترميم عمارات من شركة إيطالية كشف أمس، مدير السكن لولاية قسنطينة أن مصالحه قامت بسحب جزئي لمشروع إعادة الترميم من شركة "فوتورا" الإيطالية نظرا لتأخرها في دعم ورشة الإنجاز بالوسائل المادية والبشرية، وأشار أن سكان أسطح عمارت السيلوك شكلوا عائقا أمام مقاولة أشغال مكلفة بالترميم وحملهم مسؤولية بطء وتيرة الأشغال. وأوضح المتحدث في تصريح للنصر، أن مشروع ترميم حي بلوزداد "سان جان" قد سحب من المؤسسة المذكورة و تم إسناده إلى شركات محلية مؤهلة بسبب تأخر الشركة في الانطلاق في عملية الأشغال ، وتأتي هذه الأقوال وفقا لتصريحات سابقة للمسؤول الأسبوع الماضي، بخصوص توجيه إعذار كتابي يتضمن سحب مشاريع التهيئة من المؤسسات الأجنبية المكلفة بالإنجاز ، إذا لم تقم بتدعيم ورشاتها عبر جميع العمارات بالعمال والعتاد اللازمين في الإنجاز خلال أسبوع واحد. و ذكر ذات المتحدث أن مصالحه قامت بتقديم جميع الوثائق اللازمة، للمجمع الإسباني المكلف بإعادة ترميم عمارات حي طريق جديدة وسط المدينة، من أجل تسهيل جلب العتاد والعمال الأجانب، مفيدا أن المؤسسة المذكورة قد قدمت التزاما بمباشرة مهامها منذ أمس. في نفس السياق أرجع مدير السكن بطء أشغال ترميم عمارات السيلوك إلى تواجد العائلات والسكنات بأسطح العمارات، مؤكدا بأنهم عرقلوا السير الحسن للمشروع و مشيرا إلى وجود صعوبات كبيرة، صادفت المقاولة المكلفة بالانجاز متحدثا عن استغلال الأمر من طرف السكان كوسيلة ضغط لتسريع عملية الترحيل، في ظل عدم وجود سكنات جاهزة حاليا على حد قوله، وأضاف المتحدث أن اجتماعا قد عقد من قبل بين رئيس جمعية الحي ومصالحه و بحظور ممثلين عن الدائرة لمناقشة الأمر، مفيدا أن ممثل الحي قد أبدى تجاوبا وأعطى وعودا بتسهيل عملية الإنجاز في البداية ليتراجع بعدها السكان عن الأمر المتفق عليه. من جهته أكد رئيس جمعية الحي، أن السكان لم يقوموا بمنع مقاولة الأشغال من ممارسة مهامها، مبرزا أن العملية انطلقت في عدد المواقع و موضحا أن طبيعة الأشغال ستسبب في انهيار البيوت، كما أنها تشكل خطرا على السكان وعمال الورشة على حد سواء على حسب تعبيره، المتحدث أفاد أن الحل الوحيد يكمن في ترحيل الـ50 عائلة القاطنة فوق السطوح ضمن مخطط استعجالي في أقرب الآجال، مضيفا أن ديوان الأوبيجي قد قام بتخصيص شركة مختصة في وضع هوائيات مقعرة من الحجم الكبير فوق الأسطح واصطدمت بنفس المشكلة. لقمان قوادري |
بــقلـم : عمر مصطفى
يـــوم : 2014-09-13
محلات الرئيس تتحول إلى مساكن و أوكار للفساد بتيارت
سلطات عاجزة و حلول غائبة
المصور :
تبقى العديد من المحلات التجارية المنجزة في إطار برنامج فخامة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أو الأخرى التي أشرفت على بنائها مؤسسات عمومية بتيارت عرضة للتخريب والغلق الذي طالها منذ سنوات عديدة
ومن جهة أخرى فان العديد من المحلات التجارية خاصة المتواجدة بالبلديات اقتحمتها عائلات و غرباء وان كان أغلبيتهم بحاجة إلى السكن والضرورة ملحة للاستحواذ عليها فقد أكدت مصادررسمية من بلدية تيارت لها صلة بالملف فان اغلبها أضحى مرتعا للفسق والرذيلة كما يحدث في بعض المحلات التجارية الواقعة ببلدية فرندة والتي تم الانتهاء منها منذ سنوات طويلة ولم يتمكن أصحابها من ممارسة النشاط بها لأسباب عديدة كبعد المسافة أو ضيق المكان لبعث أي عمل تجاري مما فتح الباب لأسر فقيرة احتاجت هذه المحلات التجارية أو أخرى اهتدت إلى حيلة للحصول مرة أخرى على مسكن لائق .
ووسط هذه الظروف فان السلطات المحلية تجد نفسها عاجزة عن إخلاء المحلات التجارية وإعادتها لأصحابها الأصليين خوفا من الفوضى أو محاولات للانتحار كما حدث مؤخرا بحي البدر بمدينة تيارت حيث حاول رب أسرة وضع حد حياته بواسطة البنزين وإضرام النار في نفسه لولا تدخل عناصر الأمن وأفراد العائلة للتهدئة .
ومن جهة أخرى فان المركز التجاري الذي انحز بدائرة السوقر وهو عبارة عن محلات تجارية تتجاوز أكثر من 800 محل في مجمع كبير مازالت هي الأخرى تعاني الغلق طيلة سنوات طويلة دون إيجاد الحلول الممكنة لهذا المشكل إذ ان اغلب المحلات تعرضت للنهب وأصبحت ملجأ للمجرمين والمنحرفين وانتشار الأوساخ والقاذورات .
وضع استاء منه الشباب الذين طالبوا بإعادة فتح المحلات وتمكينهم من استغلالها بطريقة يمكن التخلص من شبح البطالة في ظل نقص الرقابة وكيفية التحكم في المشكل ضف إلى هذا ان انجاز محل تجاري يتجاوز 45 مليون سنتيم واغلبها مهترئة وغير صالحة للاستعمال ذلك راجع إلى تحايل العديد من المقاولين المشرفين على انجاز المحلات التجارية عبر دوائر وبلديات تيارت وما يقابله أيضا تراخي السلطات العمومية في فتح المجال للشباب الراغب في العمل والخروج من شبح البطالة .
جسر صالح باي لم يخلص مدينة قسنطينة من الإزدحام |
|
|
عدد القراءات: 367
لم يتمكن الجسر العملاق بقسنطينة من تقليص حجم الاختناق المروري بوسط المدينة والمحاور التي يمر بها، رغم الآمال التي كانت تعلق عليه قبل دخوله الخدمة شهر جويلية الفارط. ولم يقدم الجسر العملاق الكثير لحركة المرور بوسط مدينة قسنطينة منذ افتتاحه أواخر شهر جويلية الفارط، فالجسر رغم ضخامته لا يشهد حركة مرور كبيرة، إلا من بعض السيارات القليلة، التي يتنقل أغلب أصحابها لالتقاط صور تذكارية بالجسر الذي تحوّل إلى منطقة سياحية، ومقصدا للكثير من العائلات والشباب. ولا يزال الكثير من أصحاب السيارات يفضلون التوجه من جهة باب القنطرة عبر شارع رومانيا سابقا وصولا إلى حي جنان الزيتون، كون الجسر العملاق لا يتيح هذا الخيار، كون كل من يدخل الجسر من هذه الجهة يجد نفسه مجبرا على الخروج قرب قصر الثقافة مالك حداد، من دون إمكانية العودة إلى وسط المدينة إلا بالمرور عبر حي السيلوك أو الالتفاف حول ثكنة الحماية المدنية، أين يشهد هذا المقطع ازدحاما منقطع النظير. وأعاب بعض أصحاب المركبات عدم تخصيص مخرج للجسر العملاق بساحة الأمم المتحدة بدل إجبارهم على الوصول إلى قصر الثقافة مالك حداد، قبل تضييع المزيد من الوقت عند عبور سكة الترامواي، في حين أنه كان من الأجدر تخفيف الضغط على كل من جسر سيدي راشد وشارع عواطي مصطفى في حال إدراج هذا المخرج. وفي الجهة المقابلة، ينتظر القسنطينيون خصوصا سكان الجهة الشمالية للمدينة إتمام أشغال ربط الجسر العملاق بحي المنصورة، وهي العملية التي ستساعدهم كثيرا على اختصار الوقت والمسافة خصوصا للقادمين من ناحية شارع تشي جيفارا. عبد الله بودبابة |
جسر صالح باي لم يخلص مدينة قسنطينة من الإزدحام |
|
|
عدد القراءات: 367
لم يتمكن الجسر العملاق بقسنطينة من تقليص حجم الاختناق المروري بوسط المدينة والمحاور التي يمر بها، رغم الآمال التي كانت تعلق عليه قبل دخوله الخدمة شهر جويلية الفارط. ولم يقدم الجسر العملاق الكثير لحركة المرور بوسط مدينة قسنطينة منذ افتتاحه أواخر شهر جويلية الفارط، فالجسر رغم ضخامته لا يشهد حركة مرور كبيرة، إلا من بعض السيارات القليلة، التي يتنقل أغلب أصحابها لالتقاط صور تذكارية بالجسر الذي تحوّل إلى منطقة سياحية، ومقصدا للكثير من العائلات والشباب. ولا يزال الكثير من أصحاب السيارات يفضلون التوجه من جهة باب القنطرة عبر شارع رومانيا سابقا وصولا إلى حي جنان الزيتون، كون الجسر العملاق لا يتيح هذا الخيار، كون كل من يدخل الجسر من هذه الجهة يجد نفسه مجبرا على الخروج قرب قصر الثقافة مالك حداد، من دون إمكانية العودة إلى وسط المدينة إلا بالمرور عبر حي السيلوك أو الالتفاف حول ثكنة الحماية المدنية، أين يشهد هذا المقطع ازدحاما منقطع النظير. وأعاب بعض أصحاب المركبات عدم تخصيص مخرج للجسر العملاق بساحة الأمم المتحدة بدل إجبارهم على الوصول إلى قصر الثقافة مالك حداد، قبل تضييع المزيد من الوقت عند عبور سكة الترامواي، في حين أنه كان من الأجدر تخفيف الضغط على كل من جسر سيدي راشد وشارع عواطي مصطفى في حال إدراج هذا المخرج. وفي الجهة المقابلة، ينتظر القسنطينيون خصوصا سكان الجهة الشمالية للمدينة إتمام أشغال ربط الجسر العملاق بحي المنصورة، وهي العملية التي ستساعدهم كثيرا على اختصار الوقت والمسافة خصوصا للقادمين من ناحية شارع تشي جيفارا. عبد الله بودبابة |
"فار الله".. مزرعة تتحول إلى قرية منسية |
|
|
عدد القراءات: 199
"فار الله" قرية غريبة الاسم والحال من قرى بلدية ابن زياد بقسنطينة، لم يخلصها تصنيفها كمنطقة حضرية بعد من الطابع الريفي الذي لازمها منذ الفترة الاستعمارية، كونها كانت "فيرمة" يملكها "الكولون"، إذ لا تزال الفلاحة وتربية المواشي النشاط الأول لأغلب سكان "فار الله"، فيما بدأ الأبناء يتحولون إلى أنشطة جديدة، هم الذين يفضلون المدينة عن القرية التي تعاني من غياب المشاريع التنموية. بساطة المنطقة وسكانها لم تخف تلك المعاناة التي تراكمت منذ عقود بسبب تركيز مشاريع التنمية بمناطق أخرى على غرار مركز البلدية، في حين بقيت قرية "فار الله" تعاني مثل كثير من القرى النائية بولاية قسنطينة ، وذلك بسبب خلافات حول الأرض بين بعض العائلات الكبيرة، وفق ما أفاد به السكان الذين تحدثنا إليهم. طرقات مهترئة وأخرى عبارة عن معابر ترابية، إنارة عمومية ضعيفة، مياه شرب لا تصل إلى كل الحنفيات، مشاكل النقل، العقار، هي أهم ما يعاني منه مواطنو القرية، في ظل غياب اهتمام كاف من السلطات ، التي تبنت مشاريع تنموية واستثنت القرية، حسب سكانها، الذين أكدوا أنهم ندموا على تجديدهم الثقة في المجلس البلدي، وترجيح كفته ضد بعض الأسماء التي كان يمكن لها أن تدفع عجلة التنمية بالمنطقة. أحد سكان قرية "فار الله" لخص المعاناة بالقول أنه من أجل تصوير صورة طبق الأصل لأي وثيقة فقط يجب على صاحبها التنقل لأزيد من 25 كلم ذهابا وإيابا نحو بلدية ابن زياد. أوّل ما يلفت الانتباه بقرية "فار الله" التسمية الغريبة، التي لم يتمكن كل من سألناهم من معرفة أصلها أو معناها الحقيقي، رغم أن التسمية ليست بالقديمة جدا، حيث أكد الكثيرون أنها أطلقت بعد الاستقلال، في حين أكد لنا أحد السكان الأصليين بالمنطقة أن "التسمية حوّرت مع مرور الوقت إلى "فار الله" بعد أن كانت حسب ما يرويه شيوخ كبار في السن "الفار إلى الله" أي الهارب إلى الله، دون أن تؤكد الروايات المتواترة سبب هذه التسمية التي كانت بديلا لاسم "لو شار" وهو اسم المعمر الذي كان يملك مزرعة كبيرة هناك، ليتحوّل اسم القرية فيما بعد باسم "عيسى ربيعي" وهو شهيد من أبناء المنطقة ولا تزال عائلته مستقرة بالقرية. مياه الشرب، الطرقات و الإنارة مطالب السكان لا تزال مياه الشرب مشكلة رئيسية في قرية "فار الله" بسبب عدم وجود برنامج واضح حسب السكان لتزويدهم بهذه المادة الحيوية، إذ يواجه أزيد من 3 آلاف ساكن مشكل كبير، بسبب تذبذب في تزويدهم بمياه الشرب التي تأتي عادة مرة كل ثلاثة أيام، فيما لا تصل المياه إلى أغلب العائلات بشكل كاف، جعلهم في رحلة بحث متواصلة عن الماء. و تتباين روايات السكان عن مشكل المياه، حيث أوضح البعض أنهم اكتشفوا عدة مرات انعدام المياه كليا من الخزان الذي يموّن القرية، وذلك لاستغلال مياهه من قبل شخص "نافذ" في نشاطه الفلاحي، ولو على حساب سكان القرية كافة، وهو ما اعتبروه أمرا غير مقبول، مطالبين بإعادة النظر في طريقة توزيع المياه في القرية، خصوصا وأن المسؤولين يتحدثون عن ضمان مياه الشرب دون انقطاع في أغلب مناطق الولاية. إلى جانب ذلك، يطرح مشكل تعبيد طرق القرية، فالمشروع الوحيد بتزفيت المعبر الرئيس لم ير النور بعد، ولا تزال العائلات تنتظر انطلاق المشروع، وإن كان لا يخدم أغلبية السكان بسبب عدم بلوغه كافة أرجاء الحي. وأكد السكان أن التنقل في القرية يتحوّل إلى مشكل كبير خصوصا فصل الشتاء، حيث يستحيل التنقل بحذاء عادي، فضلا عن تضرر أغلب المركبات بسبب اهتراء الطريق، وعدم صلاح أغلب المعابر التي تتحوّل إلى أودية تغمرها المياه عند سقوط الأمطار. كما لا تتوفر الإنارة العمومية بفار الله في الكثير من المقاطع، فضلا عن ضعف أغلبها حسب ما يؤكده السكان ، دون أن تجد شكاويهم المتكررة لمصالح البلدية في إيجاد حل للمشكلة، سيما وأن عمليات الصيانة تتم دوريا. النقل هاجس كبير وعبء مادي على السكان يجد الكثير من سكان "فار الله" العاملين بوسط مدينة قسنطينة أنفسهم مضطرين لدفع ما يقارب 200 دينار يوميا من أجل بلوغ أماكن عملهم، فضلا عن عدم وجود خط نقل مباشر، يسهل من عملية التنقل ويقلص من تكلفتها، حيث تعتبر هذه الأخيرة مكلفة جدا لدى الكثيرين. وتنطلق رحلة الوصول إلى وسط مدينة قسنطينة مع حافلات صغيرة للنقل تعمل بين "عيسى ربيعي" نحو مدينة ابن زياد، أين يدفع كل راكب 25 دينارا قبل التنقل عبر الحافلات التي تعتبر وسيلة النقل الوحيدة بين بلدية ابن زياد وبلدية قسنطينة، بسعر 35 دج، وبما أن محطة الحافلات أصبحت بعيدة عن وسط مدينة قسنطينة يلجأ بعض الركاب إلى النزول إما بمحطة المسافرين الشرقية أو حي بوذراع صالح وذلك للظفر بمكان بسيارة أجرى بـ 25 دج، وهو ما يعني أن تكلفة الوصول إلى وسط المدنية من أجل العمل أو الوصول إلى واحدة من الإدارات المنتشرة يكلف 85 دج للشخص الواحد، زيادة على تكلفة العودة التي قد تتضاعف عشر مرات في حال توقف الحافلات عن العمل. من جهة أخرى يرفض أغلب سائقي حافلات نقل المسافرين بين ولايتي قسنطينة و ميلة التوقف بالقرية لنقل سكانها، لعدم وجود القرية كنقطة توقف معتمدة، وهو الإجراء الذي إن تم سيقلل من حجم معاناة السكان حسب ما أكدوه للنصر، باعتبار أن ذلك سيختصر الوقت والتكلفة. خدمات في الحضيض لا ترتقي جل الخدمات العمومية بالقرية إلى مستوى الخدمة العمومية المنشود ، فقاعة العلاج مثلا لا تفتح أبوابها كامل اليوم، وتغلق قبل الخامسة مساء، في حين تغلق عند منتصف النهار في الكثير من الأحيان، ما يدفع بالمرضى للتنقل نحو بلدية ابن زياد وحتى المستشفى الجامعي بقسنطينة من أجل تلقي العلاج اللازم. وتعرف قاعة العلاج بقرية فار الله حالة سيئة جدا، رغم أننا وجدناها مغلقة عند تنقلنا للقرية، حيث أكد الجميع أنه يجب إعادة تهيئتها وإخضاعها للتحديث، وتزويدها ببعض التجهيزات الطبية الأساسية، كونها لا تتوفر على أدنى المقاييس اللازمة، كما لا تمكن من تقديم الرعاية الطبية للمرضى، في حين أوضح البعض أن عمال لا يتجاوز عددهم إثنين ممرضة تعمل صباحا وممرض يعمل مساء، وهو ما يضع حياة الكثيرين في خطر نظرا لبعد المسافة من القرية نحو أقرب مركز صحي ببلدية ابن زياد. الكهرباء من جهتها لم تختلف كثيرا عن باقي الخدمات، حيث يعاني السكان من كثرة انقطاع التيار، خصوصا في فصل الصيف، وذلك بعد أن تم إزالة محولين صغيرين من القرية، على أساس إصلاح أحدهما وتغيير الآخر، إلا أن شيئا لم يتغير، وهو ما لم يفهمه السكان. أما ما يخص شبكة الانترنت فلا أثر لها بالقرية، وذلك لعدم وصول الهاتف الثابت أصلا، وهو ما يعزل المنطقة عن العالم الافتراضي، ويجبر الكثير من الطلاب الجامعيين والتلاميذ على التنقل نحو ابن زياد. وحتى عملية جمع القمامة بعيسى ربيعي لا تتم بمثل ما هي عليه بأحياء أخرى، فهي تتم مرتين في الأسبوع حسب ما أكده بعض السكان، وذلك يومي الأحد والأربعاء فقط في حين أنها تتم مرتين في اليوم في كثير من البلديات الأخرى. حتى دار الشباب التي من المفترض أن تقدم متنفسا ولو بالبسيط لشباب القرية إلا أنها غائبة منذ أزيد من سنتين، بعد أن قطع تزويدها بالتيار الكهربائي لعدم دفع الفاتورة، ومنذ ذلك الحين لم يجد الشباب من جهة يقصدونها لقضاء بعض الوقت، سوى الجلوس تحت ظل الأشجار أو مقاهي تبقى عامرة طوال اليوم. العقار يسيل لعاب الكثيرين يعتبر العقار أحد أهم المشاكل التي تتخبط بها قرية فار الله، فنقص المساحة المخصصة للبناء جعل من المشكل حديث العام والخاص، والمطلب الأول لدى الكثيرين، سيما أنه سبب مشاكل بين بعض السكان في أحقية كل شخص بقطعة أرضية معينة، زاده حدة ملف السكن الريفي الذي استفاد منه البعض دون الآخر لعدم وجود أوعية عقارية تكفي الجميع، ما دفع بالبعض إلى المطالبة باستغلال جيوب عقارية أخرى، وفك النزاع الحاصل بين بعض السكان من جهة والسكان والسلطات من جهة أخرى. ومن بين المشاكل التي سببها نقص أوعية عقارية لبناء سكنات ريفية جديدة، عدم وجود طريق تبلغه المركبات إلى السكنات الريفية الجديدة، حيث أن المدخل الوحيد نحو هذه الشقق مسدود بشجر النخيل ، فضلا عن كون السكنات غير مزودة بشبكة الصرف الصحي، مياه الشرب، التيار الكهربائي والغاز. من جهته أكد رئيس بلدية ابن زياد فؤاد بوبرطخ أن عدة مشاريع تمت برمجتها بالقرية على غرار كثير من قرى ومشاتي البلدية، حيث تمت برمجة مشروع تعبيد 1 كلم من الطرقات بالقرية، ينتظر إتمام الاجراءات اللازمة قبل انطلاق الأشغال، على أن تتم مواصلة العملية في مقاطع أخرى كل ميزانية جديدة. أما فيما يتعلق بمياه الشرب، فقد اعترف ذات المسؤول بوجود مشكل في تزويد القرية بالمياه خصوصا في فصل الصيف، غير أنه سيتم تدارك الإشكال، سيما وأن عملية أشغال ستمس بعض أجزاء الشبكة خصوصا ما تعلق بالمصدر، وقد يكون المقاول المكلف بالمشروع قد انطلق في العمل منذ يوم أمس الأول، على أن تتم العملية في غضون أسابيع، في حين كشف عن وجود دراسة على حفر آبار بمنطقة عين تراب حتى يتم تزويد "فار الله" بالمياه الصالحة للشرب. أما بخصوص السكن الريفي فقد كشف ذات المسؤول عن قرار بمنح 16 عائلة السكن الريفي من أصل 84 سكن حصة البلدية، و من المنتظر أن يتم الإعلان عن الأسماء المستفيدة قريبا. وبخصوص دار الشباب المغلقة بسبب قطع التيار الكهربائي عنها لعدم تسديد الفواتير، فقد أوضح مير ابن زياد أن المشكل وقع في الفترة التي تم تحويل الاشراف عليها من البلدية إلى دار الشباب، إذ تم مؤخرا تعديل المداولة الخاصة بدار الشاب حتى يتسنى للبلدية تسديد فواتير الكهرباء وإعادة فتح الدار أمام الشباب في غضون شهرين كأقصى تقدير، في حين تعكف المصالح التقنية على إعادة دراسة تخص ملعب القرية من أجل بناء مدرجات وغرف تبديل الملابس إلى جانب وضع عشب اصطناعي من الجيل الخامس. عبد الله بودبابة |
الوالي يهدد بسحب مشروع إعادة تهيئة ساحة الأمير عبد القادر |
|
|
عدد القراءات: 305
هدد والي ولاية قسنطينة أمس المقاولة المكلفة بأشغال إعادة تهيئة ساحة الأمير عبد القادر بسحب المشروع، و ذلك بسبب عدم إعادة تعبيد الطريق المؤدي إلى المدخل، و أمر رئيس جمعية ضحايا الإرهاب بالإخلاء الفوري لمقر الولاية القديم. السيد الوالي و بعد معاينته للعديد من مشاريع عاصمة الثقافة العربية، أمر مدير التجهيزات العمومية بالسحب الفوري لمشروع إعادة تهيئة ساحة الأمير عبد القادر من المقاولة المكلفة بالأشغال، قبل أن يتراجع و يمهل هذه الأخيرة مدة أسبوع لإعادة تعبيد الطريق المؤدي إلى المدخل الرئيسي، حيث أبدى المسؤول الأول على الولاية تذمرا كبيرا من مسؤولي المقاولة، جراء عدم إعادة تهيئة الطريق بعد الانتهاء من عملية وضع قنوات صرف المياه، ما أدى إلى تضرر الطريق بشكل كبير و إلى عرقلة حركة المارة و المركبات، خاصة و أنه يسجل دخول حوالي 60 شاحنة يوميا إلى الورشة حسب مدير التجهيزات العمومية، ما أدى إلى انفعال المسؤول الأول على الولاية، مهددا بسحب المشروع إن لم تنفذ أوامره في مدة أسبوع. كما أكد مدير التجهيزات العمومية، أنه قد تم استدعاء مكتب الدراسات و المقاولة المكلفة بالمشروع، و ذلك من أجل مناقشة الإشكال و اتخاذ التدابير اللازمة في أقرب وقت، مشيرا أن وتيرة الأشغال تسير بشكل عادي. و لدى تفقد والي الولاية لأشغال مشروع مركز الفنون بوسط المدينة، أمر رئيس جمعية ضحايا الإرهاب بالإخلاء الفوري للمقر المتواجد بمبنى الولاية سابقا، و ذلك بعدما تم تخصيص مكتب جديد لهذه الجمعية بحي بوصوف، إلا أن هذه الأخيرة رفضت إخلاء المقر و التوجه إلى المكتب الجديد بحجة عدم توفر أدنى شروط مكتب ولائي، كعدم وجود نوافذ و تخصيص مكان أشبه بالمخزن لا يليق كمقر للجمعية، حيث عبر لنا رئيس الجمعية عن استيائه من الإجراء وقال أنه تم إقتراح على السلطات الولائية عقارا تابعا لأملاك الدولة يقع بمحاذاة المقر القديم للولاية، لكنه لم يؤخذ بعين الاعتبار ، حيث وجه الوالي في هذا الإطار تعليمات صارمة لمسؤولين بالولاية، بضرورة التحويل الفوري لمكتب الجمعية إلى المقر الجديد ببوصوف، و ذلك من أجل تسهيل عملية سير الأشغال التي تقوم بها المقاولة المكلفة بإنجاز مركز الفنون. و تجدر الإشارة، أن مشاريع إعادة ترميم واجهة المباني و العمارات بكل من وسط المدينة و حي السيلوك، سجلت خلال الأسابيع القليلة الماضية تأخرا في وتيرة الإنجاز، ما اضطر السلطات الولائية إلى اتخاذ قرارات بين السحب الجزئي و النهائي من الشركات الأجنبية المكلفة بهذه المشاريع، و ذلك نظرا لعدم تدعيم الورشات بالعمال و العتاد اللازم، ما أدى إلى تعطل المشاريع على بعد أشهر قليلة من تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية. خالد ضرباني |
عدد القراءات: 369
|
|||||
عدد القراءات: 123
|
محل باجين لإصلاح الآلات الموسيقية بسيدي جليس يتحوّل إلى ناد لفناني المالوف |
|
|
عدد القراءات: 73
محل باجين لإصلاح الآلات الموسيقية بسيدي جليس يتحوّل إلى ناد لفناني المالوف
تحوّل
المحل الذي فتحه الفنان باجين ابن الشيخ الراحل بابا عبيد، وصديقه حسن
بتشين لإصلاح الآلات الموسيقية، في حي سيدي الجليس العتيق وسط مدينة
قسنطينة إلى ناد يلتقي فيه فنانو المدينة أصحاب صنعة المالوف من كل الأجيال
على الرغم من مساحته الجد محدودة، والتي لا تتجاوز المتر ونصف المتر مربع.
المقر الضيّق الذي لا يكاد يضم الشريكين، بات قبلة للفنانين، رغم بقاء
بعضهم واقفين و اتخاذ بعضهم الآخر من أي شيء مسطحا مقعدا لهم، و يقف آخرون
بمدخل أو خارج المحل، تجمعهم نقطة مشتركة حنينهم لأجواء زمان بقلب المدينة
العتيقة، حيث يتبادل هؤلاء أطراف الحديث ويقلبون صفحات الماضي الجميل، و
يعودون إلى ذكريات الصبا أو يتداولون أخبار كبار أساتذة المالوف، ويسترجعون
نوادرهم وطريقة عملهم. ومن بين الفناين الذين يمرون بين الحين والآخر
الفنان القدير رحماني صالح، ومطرب الشعبي في المدينة عمر بن دراج وكذا مالك
الفقيرة، جارهم الذي لا يكاد يغيب عنهم، و حتى الفنانين الشباب لم يتوانوا
عن الترّدد على المكان المتميّز، حيث يعرف المحل إقبال أسماء شبابية فنية
مثل طارق زعزع وأحمد بن خلاف..و غيرهم ، باعتباره المحل الوحيد الذي يصلح
الآلات الوترية من عود وكمان وكذا الايقاعية كالدربوكة و الطار، مما جعل
من يقصدون المكان يحبذون إمكانية تخصيص مجال أوسع لذات الفنان حتى يتمكن من
توريث الحرفة المهددة بالاندثار بقسنطينة للجيل الجديد الذي يتعلّم الفن
على يد الفنان باجين في مدرسته أصول صنعة المالوف والعزف على أوتار آلاته.
المكان الذي قد لا يجلب انتباه المارة العاديين، انتشر صيته في ولايات
مجاورة على غرار ميلة و جيجل وتحوّل إلى مقصد الراغبين في إصلاح مختلف
آلاتهم واقتناء بعض لواحقها و الالتقاء بزملاء المهنة و الاطلاع على أخبار
الفن و الفنانين. و أسر صاحبا المحل، بأن مدخول الحرفة لا يكاد يغطي أحيانا
تكاليف تأجير المحل جراء ما تتطلبه الحرفة من وقت، لإصلاح الآلة الواحدة،
التي يراعي فيها الحرفي ظروف فئة واسعة من الفنانين الذين لا عمل لهم خارج
موسم الأعراس ولكن حبهما للفن وزملاء الحرفة جعلهم يواصلون عملهم الذي لا
يقدر بثمن.
ص. رضوان
تحوّل المحل الذي فتحه الفنان باجين ابن
الشيخ الراحل بابا عبيد، وصديقه حسن بتشين لإصلاح الآلات الموسيقية، في حي
سيدي الجليس العتيق وسط مدينة قسنطينة إلى ناد يلتقي فيه فنانو المدينة
أصحاب صنعة المالوف من كل الأجيال على الرغم من مساحته الجد محدودة،
والتي لا تتجاوز المتر ونصف المتر مربع. المقر الضيّق الذي لا يكاد يضم
الشريكين، بات قبلة للفنانين، رغم بقاء بعضهم واقفين و اتخاذ بعضهم الآخر
من أي شيء مسطحا مقعدا لهم، و يقف آخرون بمدخل أو خارج المحل، تجمعهم نقطة
مشتركة حنينهم لأجواء زمان بقلب المدينة العتيقة، حيث يتبادل هؤلاء أطراف
الحديث ويقلبون صفحات الماضي الجميل، و يعودون إلى ذكريات الصبا أو
يتداولون أخبار كبار أساتذة المالوف، ويسترجعون نوادرهم وطريقة عملهم. ومن
بين الفناين الذين يمرون بين الحين والآخر الفنان القدير رحماني صالح،
ومطرب الشعبي في المدينة عمر بن دراج وكذا مالك الفقيرة، جارهم الذي لا
يكاد يغيب عنهم، و حتى الفنانين الشباب لم يتوانوا عن الترّدد على المكان
المتميّز، حيث يعرف المحل إقبال أسماء شبابية فنية مثل طارق زعزع وأحمد
بن خلاف..و غيرهم ، باعتباره المحل الوحيد الذي يصلح الآلات الوترية من عود
وكمان وكذا الايقاعية كالدربوكة و الطار، مما جعل من يقصدون المكان يحبذون
إمكانية تخصيص مجال أوسع لذات الفنان حتى يتمكن من توريث الحرفة المهددة
بالاندثار بقسنطينة للجيل الجديد الذي يتعلّم الفن على يد الفنان باجين في
مدرسته أصول صنعة المالوف والعزف على أوتار آلاته. المكان الذي قد لا يجلب
انتباه المارة العاديين، انتشر صيته في ولايات مجاورة على غرار ميلة و
جيجل وتحوّل إلى مقصد الراغبين في إصلاح مختلف آلاتهم واقتناء بعض لواحقها و
الالتقاء بزملاء المهنة و الاطلاع على أخبار الفن و الفنانين. و أسر صاحبا
المحل، بأن مدخول الحرفة لا يكاد يغطي أحيانا تكاليف تأجير المحل جراء ما
تتطلبه الحرفة من وقت، لإصلاح الآلة الواحدة، التي يراعي فيها الحرفي ظروف
فئة واسعة من الفنانين الذين لا عمل لهم خارج موسم الأعراس ولكن حبهما للفن
وزملاء الحرفة جعلهم يواصلون عملهم الذي لا يقدر بثمن.
ص. رضوانhttp://www.algeriantourism.com/reportage_photos/constantine_2006/constantine.php
Bienvenue
sur le portail du tourisme et de l'artisanat algérien
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
|
إزالة الســـوق الفوضوي ببــوذراع صالح بالقوة العموميـــة |
|
|
عدد القراءات: 115
أزالت، أمس الأول، بلدية قسنطينة بالتنسيق
مع مصالح الأمن سوق الخضر والفواكه الفوضوي بحي بوذراع صالح، في انتظار
فتح السوق الجواري بحي سوطراكو بعد إتمام قوائم المستفيدين.
استيقظ، أمس الأول، تجار السوق الفوضوي للخضر والفواكه بحي بوذراع صالح على
وقع إزالة عشرات الطاولات من قبل أفراد القوة العمومية، لفسح المجال أمام
عمال البلدية لتنظيف الأرضية التي كان يشغلها التجار، مع عدم السماح لهم
بالعودة إلى عرض سلعهم.العملية وحسب مصدر أمني انطلقت حوالي الساعة التاسعة
صباحا، واستمرت إلى غاية منتصف النهار، وسمحت لأعوان النظافة بإزالة كميات
ضخمة من الأوساخ و الفضلاات التي خلفها بعض التجار، قبل أن تقوم آلية
تابعة للبلدية بوضع حواجز إسمنتية على جانب الطريق الوطني رقم 79 لمنع
التجار المتنقلين من ركن شاحناتهم وعرض سلعهم، دون أن تشهد العملية محاولة
اعتراض من التجار، الذي فضلوا مشاهدة طاولاتهم تزال من بعيد.
وقد ثمّن عدد من مرتادي الطريق الوطني رقم 79 العملية، سيما وأن عددا من التجار يحتلون محورا مهما في حركة المرور، بإعاقتهم المركبات المتوجهة من وإلى الحي، فضلا على أن التوقف العشوائي لعشرات المواطنين الذين يقصدون السوق يعيق كثيرا حركة المرور، ويتسبب في ازدحام خانق، والتي تبلغ مداها في الفترة المسائية. ولا تزال فرقة تابعة للأمن العمومي قرب السوق المزال، وذلك للحيلولة دون عودة التجار للنشاط مرة أخرى، حيث تعتبر هذه المرة الثانية التي تتدخل فيها السلطات المحلية بقسنطينة لإزالة سوق بوذراع صالح، في أقل من أربع سنوات، بعد أن وجه بعضهم نحو سوق الخضر والفواكه بحي الشهداء، قبل أن يهجر من كافة التجار، ويتحوّل مع الوقت إلى حظيرة توقف السيارات ليلا، حيث أكد بعض التجار أن مكان السوق لا يجعله قبلة لزبائن الذين اعتادوا على حي بوذراع صالح. رئيس بلدية قسنطينة أكد في تصريح للنصر أن عملية إزالة السوق تمت بالاشتراك بين مصالح البلدية وأمن ولاية قسنطينة، حيث من المنتظر أن تتواصل بأحياء أخرى، استفحلت فيها التجارة الموازية، خصوصا ما تعلق بالتجار المحتلين لحواف الطرقات، وعن موعد فتح السوق الجواري الجديد بحي بوذراع صالح، والذي اختير له أرضية حي سوطراكو سابقا، أوضح ذات المسؤول أن العملية لا زالت تتطلب بعض الوقت، وذلك بعد إنهاء قوائم التجار المستفيدين من محلات. عبد الله بودبابة |
نتائج تجديد الهياكل واللجان في 15 سبتمبر الجاري
التكتل الأخضر يخلط أوراق ولد خليفة بالبرلمان
لخضر داسة
كشفت، أمس، مصادر عليمة من المجلس الشعبي الوطني أن الاعلان على النتائج النهائية من انتخابات تجديد الهياكل داخل الغرفة السفلى للبرلمان سيكون بداية من 15 سبتمبر الجاري، التي أثارت الكثير من الجدل والصراعات غير المعلنة بين حزبي الافلان و الارندي ، خصوصا بعدما قرر التكتل الأخضر المشاركة في هياكل البرلمان، بعد سنتين من المقاطعة.وأفادت هذه المصادر، التي رفضت الكشف عن هويتها، ان الصراع الداخلي بين مناضلي حزب جبهة التحرير الوطني الافلان ، وحزب التجمع الوطني الديمقراطي الارندي قد اشتد اكثر مما كان عليه، ووصل إلى ذروته الحقيقية، حيث انه لم يتم بعد الفصل في مسألة مسؤوليها على مستوى هذه الهياكل واللجان، بسبب ما تعيشه من صراعات داخلية أخلطت أوراق رئيس المجلس الشعبي الوطني العربي ولد خليفة .
وأشارت مصادر من حزب جبهة التحرير الوطني أن إدارة المجلس أخطرت حزبه بتأجيل العملية إلى غاية اختيار ممثليه الحقيقيين، وهو ما دفع المكتب السياسي إلى تأجيل النظر في اختيار ممثليه في اجتماعاته اللاحقة، على أن يعلن عن الأسماء المختارة بداية 15 سبتمبر الجاري، تجنبا لما أشيع من وجود مساومات حول المناصب الخاصة بالعملية، لكن بدون وجود إثباتات على ذلك .
كما كشفت هذه المصادر ان انتخابات تجديد هياكل المجلس الشعبي الوطني عرفت صراعات بين أجنحة حزب جبهة التحرير الوطني المستفيد الوحيد في وقت سابق من ملف رفع منح النواب، ومنها أجورهم، من خلال شغلهم مناصب بهياكل المجلس، خاصة مقاعد نيابة رئيس المجلس ورئاسة الكتلة البرلمانية .
وأفادت هذه المصادر انه وقبل انتخابات تجديد هياكل المجلس اتضح جليا أن الأزمة، التي يعيشها حزب الافلان ألقت بظلالها على الكتلة البرلمانية وأصبحت الغرفة السفلى للبرلمان تعيش على صفيح ساخن، بدليل التجاذب الحاصل داخلها وحرب الكواليس بين الراغبين والطامعين من الأسماء الجديدة في الوصول إلى منصة العربي ولد خليفة وبين الخائفين من شبح مغادرتها .
وفي نفس السياق قالت هذه المصادر إن رئيس المجلس الشعبي الوطني، محمد العربي ولد خليفة، يكون قد قرر تقديم موعد انتخابات تجديد الهياكل لإجرائها سبتمبر الجاري، قبل افتتاح الدورة الحالية، على أن يكون تولي النواب الجدد مناصبهم هذا الشهر، في خطوة استباقية لتفادي أي صراعات وسط النواب تتزامن مع موعد تعديل الدستور. إلى ذلك تشير المصادر نفسها أن الصراعات الخفية وحرب الكواليس بين النواب انتقلت شظاياها إلى الغرفة العليا للبرلمان، وهو ما دفع عبد القادر بن صالح، رئيس مجلس الأمة، لمطالبة رؤساء الكتل بالعمل على تجديد الهياكل في أجواء ديمقراطية وهادئة .
الإجتماع الوزاري الخاص بولاية الجزائر يخرج بجملة من القرارات المستعجلة
نحــــو إعــــادة النــظـــر في التنظــيــم الإداري للعـــاصــــمـــــة
لخضر داسة
تمخض الاجتماع الوزاري الخاص بولاية الجزائر عن جملة من القرارات المستعجلة، من بينها استكمال ترحيل مواطني الولاية إلى سكنات جاهزة قبل تاريخ 31 ديسمبر المقبل، واستحداث شرطة البلدية.أوضح وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية، الطيب بلعيز، في لقاء صحفي توج أشغال هذا الاجتماع، أن العملية تعني كل السكنات الجاهزة على مستوى الولاية بكل الصيغ ، موضحا أن هذا الاجتماع الذي ترأسه الوزير الأول، عبد المالك سلال، أقر استحداث مؤسسة عمومية ذات طابع اقتصادي تتكفل بتنفيذ إستراتيجية وخطة تجميل الجزائر العاصمة، وكذا إنشاء مؤسسة او هيئة على مستوى الولاية تتكفل بإعادة الاعتبار إلى البناءات القديمة، معتبرا أن هذه القرارات الاستعجالية ستتبع بأخرى، وأنه في المستقبل القريب سيكون هناك برنامج على المدى القريب وآخر على المدى البعيد لتحسين وضع العاصمة والاستجابة إلى انشغالات المواطنين.
وأفاد بلعيز أن هذه القرارات الاستعجالية، التي سيشرع في تنفيذها بداية من يوم الأحد المقبل، ستتبع بأخرى، مبرزا أنه في المستقبل القريب سيكون هناك برنامج على المدى القريب وآخر على المدى البعيد لتحسين وضع العاصمة والاستجابة إلى انشغالات المواطنين .
وأشار بلعيز ان هذا الاجتماع خلص إلى إقرار تنصيب فوج عمل في كل مندوبية إدارية بالجزائر العاصمة للنظر والتفكير في إيجاد تنظيم إداري جديد للعاصمة، يفضي إلى تفعيل التنمية ويستجيب إلى انشغالات وهموم المواطنين، مضيفا انه تم تكليف والي الجزائر بتنصيب فوج عمل يتكفل بإيجاد طرق مناسبة ومفيدة لفتح المحلات المغلقة على مستوى الشوارع الرئيسية للعاصمة.
كما كشف وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية عن جملة من الإجراءات، من بينها إعادة استحداث الشرطة البلدية، التي ستوضع تحت تصرف رؤساء البلديات وان النص الخاص بهذا الإجراء جاهز على مستوى الوزارة وسيتم تفعيله قريبا.
من جانب آخر، قال بلعيز ان الوزير الأول أعطى تعليمات صارمة تصب في اطار تحسين استقبال المواطنين في كل مؤسسات الدولة من بلديات وولايات، مضيفا أن الاجتماع خلص أيضا إلى إنشاء مؤسسات خاصة للتكفل بالمقابر وتنظيفها والاعتناء بها، معتبرا ذلك مظهرا من مظاهر الحضارة.
كما ثمن بلعيز عقد هذا الاجتماع الأول من نوعه، الذي قال إنه سيشمل ولايات أخرى، وأن اللقاء يندرج في اطار تنفيذ خطة الحكومة المنبثقة عن برنامج رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، الهادف إلى التكفل بانشغالات المواطنين في جميع المجالات عبر الديمقراطية التشاورية، التي ترمي إلى إشراك المواطنين في تسيير وإدارة شؤونهم بالبلديات والولايات، مشددا في هذا الاطار ان كل القرارات، التي ستتخذ مستقبلا على المستوى المحلي أو على مستوى الحكومة ستكون مشفوعة بآراء المواطنين من اجل تسيير وإدارة شؤونهم.
من جهة اخرى أكد الوزير الأول، عبد المالك سلال، خلال افتتاح اجتماع الحكومة مع السلطات المحلية لولاية الجزائر، أنه حان الوقت لإيجاد الحلول وأخذ القرارات الضرورية لتحسين الوضع ببلادنا، معتبرا أنه يوجد بعض التقصير في بعض الميادين، موضحا أن العاصمة، التي عرفت تطورا كبيرا بإنجازات ضخمة لم يصاحبها المرفق العام في بعض الأماكن القطاعات، مشيرا أن القضية ليست متعلقة بالميزانية فهي متوفرة وأنه إذا كان من الضروري تغيير التنظيم الإداري وخلق مصالح أخرى بالنسبة للجزائر العاصمة فليكن ذلك، كما أكد سلال عن إمكانية إعادة النظر في التنظيم الإداري للعاصمة حتى يتماشى والتطور، الذي تشهده الولاية في مختلف المجالات، وأن معظم الدراسات الخاصة بالقصبة تمت وقد وفرت الدولة ميزانيات ضخمة لأجل ذلك، غير أنه في الميدان هناك نقص.
وأفاد الوزير الأول أن الوقت قد حان لإعطاء العاصمة وجهها الحضاري والعصري، ولإيجاد الحلول وأخذ القرارات الضرورية لتحسين هذا الوضع، مثمنا ان التحسن، الذي تعرفه خدمة مصالح الحالة المدنية، والذي سمح بتقليص البيروقراطية.
مؤكدا على أن هذا الاجتماع بين الحكومة وسلطات ولاية الجزائر سيفرز قرارات تسمح بتحسين الوضع في شتى الميادين وسيتم متابعة تنفيذها، وأشار سلال أن تلك القرارات تخص بعض المجالات كالمجال الامنى وتحسين ظروف الحياة في الجزائر العاصمة.
تجدر الإشارة إلى انه شارك في هذا الاجتماع، الذي جرى في جلسة مغلقة، 15 وزيرا، بالإضافة إلى قائد الدرك الوطني، اللواء أحمد بوسطيلة، والمدير العام للامن الوطني، اللواء عبد الغني هامل، إلى جانب والي ولاية الجزائر، عبد القادر زوخ ومنتخبين محليين ومسؤولين عن عدة شركات ومؤسسات إقتصادية هامة، هذا وقد شكل هذا الاجتماع مناسبة للوزير الأول للوقوف على بعض المظاهر، التي يتعين تغييرها كغلق المحلات التجارية والمرافق العمومية للعاصمة في الساعات الأولى، وخصوصا في الفترة المسائية.
الولاية تؤكد تكفلها بهم مباشرة بعد إتمام عملية الترحيل
المستفيدون من سكنات تساهمية بالعاشور يطالبون بالإسراع في وتيرة الأشغال
اسمة عميرات
يطالب المستفيدون من سكنات تساهمية بالعاشور، من المصالح المعنية والشركة المسؤولة عن المشروع، بضرورة الإسراع في أشغال المشروع الذي تعطل منذ عدة سنوات، واستلامها في أقرب وقت ممكن، لإنهاء معاناتهم اليومية التي يتجرعونها، منذ حصولهم على الموافقة المبدئية لملفاتهم لدى المصالح المحلية منذ أكثر من خمس سنوات، لاسيما أن أغلبيتهم ذاقوا ذرعا بمصاريف الكراء التي على حد تعبيرهم أفرغت جيوبهم.عبر المستفيدون من سكنات تساهمية بحي دابوسي ببلدية العاشور بالعاصمة، والبالغ عددهم أزيد من 250 مستفيد، عن مدى تذمرهم واستيائهم إزاء وتيرة الأشغال البطيئة التي يسير بها المشروع، الذي أفرج عنه سنة 2009، لتتأخر انطلاق الأشغال به، لعوائق تمثلت في تواجد مياه جوفية في موقع المشروع، مما تتطلب تجفيف الأرضية وتصفيتها من المياه، على غرار الإجراءات الإدارية بين المصالح المعنية والشركة المقاولاتية التي تسلمت المشروع، لتستأنف الأشغال في الموقع المحدد للمشروع، قبل ثلاثة سنوات من قبل شركة مقاولاتية تركية، بوتيرة جد بطيئة، لطالما أشغال البناء تتعطل وتتوقف لأيام، لأسباب مجهولة، حسبما أوضحه هؤلاء، الذين أكدوا في ذات الوقت، أن نسبة الأشغال به لا تتجاوز 50 بالمائة.
وأبدى ممثل عن المستفيدين، في اتصال هاتفي مع وقت الجزائر، استغرابه من التعطل الذي يعرفه المشروع، بالرغم من أنهم سددوا المستحقات المالية الواجبة عليهم التي قدرت بـ75 مليون دينار كمرحلة أولية، متسائلين عن مصير سكناتهم، التي لم تر النور بعد، نظرا للوتيرة الجد بطيئة التي تسير بها الأشغال، وسياسة الصمت التي تنتهجها الشركة المقاولاتية في الرد على انشغالاتهم وتساؤلاتهم حول المدة المحددة لاستلام الشقق، التي باتت حلما يصعب تحقيقه حاليا، متذمرين في ذات الوقت من تعطل المشروع الذي كان من المفروض انتهائه في مدة لا تتجاور 18 شهرا من تاريخ انطلاقه، إلا أن ذلك لم يتجسد على الأرض الواقع لحد الساعة، يقول محدثونا.
وفي هذا الصدد، طالب المستفيدون من سكنات تساهمية بالعاشور، من ضرورة التدخل العاجل للمصالح الولائية، من أجل النظر الجدّي في انشغالهم الرئيسي، المتمثل في الإسراع في وتيرة الأشغال، وذلك لاستلام الشقق التي ينتظرها هؤلاء منذ أكثر من 5 سنوات.
الولاية تؤكد التكفل بالسكنات التساهمية بعد الترحيل
من جهة أخرى، أكدت مصادر ولائية مطلعة، في حديثها لـوقت الجزائر، أن المصالح الولائية وعلى رأسها والي ولاية الجزائر، عبد القادر زوخ، أكد على اهتمامه بالملفات السكنية بصيغة التساهمي، وحاليا بصدد العمل على إيجاد حلولا مع مختلف الشركات المقاولاتية، التي امتنعت عن إكمال المشاريع السكنية التساهمية أو التي تعرف تعطلا في الأشغال، وحتى التي لم تنطلق الأشغال بها، حيث ستعمل المصالح الولائية، حسب ذات المصدر، على ترحيل كل من قاطني القصدير والشاليهات وكذا القاطنين بالعمارات الهشة والأقبية والأسطح، مرورا بتسليم السكنات الاجتماعية لأصحاب الضيق، ليتم بعدها مباشرة التكفل بالمستفيدين من صيغة التساهمي، من أجل استعجال في تسليم كل المشاريع التي تعرف مشاكل وعوائق التي حالت دون إتمامها في الوقت المحدد.
تيزي وزو
سكان بلدية ايت يحي موسى يغلقون مقر البلدية
فتيحة عماد
أقدم، أمس، سكان بلدية ايت يحي موسى الواقعة على بعد 30 كلم عن مقر الولاية تيزي وزو، على غلق مقر البلدية وذلك احتجاجا منهم على ندرة المياه الصالحة للشرب .واستنادا لتصريحات المحتجين، فإن غياب ماء الشروب عن الحنفيات دام طيلة فصل الصيف.
وبالرغم من الشكاوى المتكررة للسكان لدى مصالح البلدية للتدخل لإعادة التكفل بشبكة توزيع المياه التي تشكو اهتراء وتصدعا، إلا أنها اكتفت بتقديم وعود لم تعرف التنفيذ إلى يومنا هذا .
وأمام أوضاع كهذه، لم يجد السكان غير اللجوء إلى الشارعمن أجل الضغط على السلطات للاستجابة لمطالبهم، عسى أن يودعوا أزمة ماء الشروب بصفة نهائية. ولا تقف معاناة السكان بهذا الحد، حيث تفتقر المنطقة لأدنى المنشآت الضرورية التي من شأنها ستساعدهم على مواجهة الحياة، فجلّ طرقات القرى تشكو تصدعا واهتراء، إلى جانب غياب المنشآت الرياضية والثقافية التي من شأنها ستكون متنفسا لشباب المنطقة وتمضية أوقات فراغهم، داعيين والي الولاية التدخل لوضع حد لمعاناتهم والتكفل بانشغالاتهم في أقرب الآجال.
بسبب غياب مشاريع التنمية الريفية من طرف سلطات المدية
النزوح الريفي يهدد أزيد من 80 عائلة بمداشر المقادح الدغاشنية وأولاد ادخيل بشنيقل بالمدية
بلال موزاوي
على الرغم من استتباب الأمن بكل من مداشر الدغاشنية والمقادح وأولاد ادخيل ببلدية شنيقل الواقعة جنوب شرقي ولاية المدية،لا تزال عشرات العائلات تشهد ظاهرة النزوح الريفي بسبب غياب مشاريع التنمية، التي من شأنها أن تثبتهم وتعيدهم إلى قراهم التي هجروها إبان العشرية السوداء.ففي زيارةوقت الجزائر لهم، أبدى سكان تلك المناطق أسفهم من غياب شبه تام للمصالح المحلية وكذا المشاريع التنموية لإعادة إعمار الأرياف والتي تخصص لها الدولة مبالغ مالية ضخمة، من أجل بعث الحياة الفلاحية وإعادة النازحين نحو المدن، فإن السياسة العرجاء والإقصائية لجل أرياف جنوب ولاية المدية، لم تستطع حتى تثبيت السكان القاطنين حاليا بالأرياف، نظرا للظروف المزرية جدّا التي باتوا يعانونها، رغم استتباب الأمن، وهو الأمر الذي دفع بالعديد منهم إلى النزوح نحو مختلف المدن طلبا للقمة عيش تحفظ كرامتهم وعائلاتهم.
مشاريع متوقفة بسبب غياب الكهرباء الريفية
وتمثلت مطالب سكان المنطقة الذين فاق تعدادهم 80 عائلة الذين باتوا يتناقصون يوما بعد آخر في ربطهم بالكهرباء الريفية، التي لا حظنا ونحن نتجول بالمنطقة تواجد أعمدتها وكذا الكوابل، غير أن المحوّل الكهربائي الذي كان متواجدا بالمنطقة قامت مصالح سونلغاز بنزعه منذ أكثر من 12 سنة لظروف أمنية، ورغم المطالب الكثيرة والملحّة من السكان العائدين للمنطقة بإعادة تثبيتهم، إلا أن دار لقمان بقيت على حالها. لتبقى المنطقة تغوص في الظلام الدامس، فضلا عن الاستعمالات الفلاحية ذات الصلة، حيث وقفنا لمشروع متوقف لشابين بالمنطقة يتمثل في حظيرة لتربية الدجاج، بسبب غياب المادة الطاقوية، فضلا عن استعمالات أخرى ذات صلة، كما استنكر محدثونا الغياب التام لمشاريع البناءات الريفية، ناهيك عن حالة الطريق الذي يبقى تعبيده مرهون إلى إشعار آخر.
المصالح الفلاحية مدعوة لتنشيط المنطقة
كما ناشد سكان الفرق الثلاث مديرية المصالح الفلاحة، بضرورة الوقوف على حجم المعاناة بالمنطقة وإقامة وبعث مختلف المشاريع الفلاحية وتدعيمها بالمنطقة، داعين إيّاهم زيارة المنطقة والوقوف وعن كثب على المقومات والإمكانيات الفلاحية ونوعية الأراضي بالمنطقة، التي تعدّ فلاحية بامتياز، آملين أن تجد مطالبهم المشروعة ردود فعل ميدانية من شأنها أن توقف النزوح الذي بات يهدد المنطقة، ويبعث الحياة فيها من جديد.
القرى والبلديات الريفية والنائية خارج أجندة المسؤولين
تأخر صرف منحة التمدرس وعدم إيجاد أقسام إضافية يثير استياء الأولياء بأم البواقي
رحيم خليل
لم تغب النقائص التي تركها المتمدرسون بمؤسساتهم التربوية عبر بعض بلديات الولاية بأم البواقي وأملوا في تغييرها، وبدت لهم الأجواء في أولى أيام استئناف الدراسة وكأنها لم تتغير إطلاقا، فقد تزامن الدخول المدرسي لهذا الموسم مع غياب بعض رؤساء وأعضاء المجالس بالبلدية، فغابت المبادرات المحلية لمساعدة تلاميذ الفئات الأكثر حرمانا خاصة بالقرى والبلديات الريفية والنائية .وتؤكد بعض المصادر بالقطاع، وجود مؤسسات تربوية بالمناطق النائية التي تعاني من نقص في عدد التلاميذ، خصوصا ما يتعلق بالمسجلين الجدد، وهو ما تعانيه المدارس الواقعة بالمشاتي والقرى النائية المعزولة بعديد بلديات الولاية، التي تعرف عجزا في التسجيلات للسنة الأولى، إذ لم يتجاوز العدد في بعض المدارس العشر تلاميذ أو أكثر بقليل، في حين مازالت قضية ترميم المدارس والمؤسسات التربوية تثير عديد التساؤلات خاصة بالدواوير.
أما بخصوص المطاعم المدرسية التي تعد عاملا محفزا على التمدرس في أم البواقي، فإن بعض المدارس الابتدائية الواقعة ببعض البلديات على غرار مدرسة مزياني لخضر بمسكيانة التي مازالت تعاني منذ افتتاحها من انعدام مطعم مدرسي حقيقي من شأنه تقديم وجبات ساخنة للتلاميذ، إذ لازال تلاميذ هذه المدرسة يعانون كل سنة من نوعية الوجبات المقدمة بعد تحويل قسم إلى شبه مطعم مدرسي، فيما يتحجج القائمون على إدارة بعض المدارس بانعدام الهياكل والمرافق التي تسمح لهم بتقديم الوجبة الساخنة والمعتدلة التي تقهر البرد والجوع، بحجة نقص اليد العاملة المتخصصة في عمليات الطبخ والتوزيع، محملين مصالح البلدية التقصير في توظيف عمال لهذا الغرض.
وتبعا لذلك، استنكر أولياء التلاميذ الواقع، مطالبين من والي الولاية بالتدخل من أجل الوقوف على النقائص بتوفير وضمان حقوق أبنائهم في عمليات الإطعام التي تصرف من أجلها الدولة مبالغ مالية معتبرة، كما يطالبون مفتشية التغذية والمستشارين بمراقبة نوعية الوجبات المقدمة.
كما طالب عديد الأولياء من الجهات الوصية بالتدخل من أجل الإسراع في صرف منحة التمدرس والمقدرة بــ 3 آلاف دج، التي عرفت تأخرا في تسليمها من قبل بعض المؤسسات، رغم تعليمات وزارة التربية التي أقرّت بتسليمها مع بداية الدخول المدرسي، ليبقى مئات التلاميذ المعوزين والمحتاجين ينتظرون هذه المنحة بفارغ الصبر لسد حاجياتهم ومتطلباتهم من الأدوات المدرسية والمحافظ والكتب والمآزر، فيما لا يزال عديد التلاميذ دون سن السادسة ينتظرون الظفر بمقعد داخل الأقسام التحضيرية، بحجة عدم إيجاد أقسام إضافية، مثلما حدث ببعض الابتدائيات، حيث عبر أولياء هؤلاء لـوقت الجزائر، عن تذمرهم من عدم التوصل إلى حل يمكن أبنائهم من الالتحاق بمقاعد الأقسام التحضيرية، في انتظار تدخل الجهات الوصية للقضاء على المشكل الذي يتكرر مع كل دخول مدرسي هذا وتسعى مديرية التربية بولاية أم البواقي إلى تجسيد عديد الإجراءات، من بينها الاتفاق مع مديرية الصحة لإمكانية تقديم الدروس اللازمة لفائدة التلاميذ الذين يمكثون بالمستشفيات وتطول مدة إقامتهم بالمستشفى، نظرا لظروفهم الصحية، ناهيك عن إدماج التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة بالتنسيق مع مصالح مديرية النشاط الاجتماعي بأم البواقي.
تقرير لليونيسيف يصنفها في المرتبة السابعة عربيا
جريمتان في كل 100 ألف نسمةفي حق أطفال الجزائر
حسيبة. ب
احتـــلت الجزائر المرتبة السابعة عربيا لأعلى جرائم قتل للأطفال، بمـــعدل جريمـــتين لكل 100 ألف نسمة، قبل كل من ليبيا وسوريا وحتى اليــــمن التي تعاني اضطرابات ألقت بضــلالها على واقع الطفولة بالمنطقة، في وقت تصدرت فيه السودان للقائمة بـ6 جرائم.أكد تقرير صادر عن اليونيسيف تحت عنوان: محجوب عن الأنظار: تحليل إحصائي عن العنف ضد الأطفال، على أن عام 2012 شهد 95 ألف جريمة قتل، أودت على مستوى العالم بحياة أطفال ومراهقين من الجنسين تحت عمر 20 عاماً.
وتشير جمعية معهد تضامن النـــساء الأردني تضـــامن إلى أن البيانات تتحدث عن عدد ضــــحايا جرائم القــتل لكل 100 ألف نسمة من السكان لعام 2012 لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأشار إلى أن الجزائر احتلت المركز السابع، بمعـــدل جريمتينلكل 100 ألف نسمة، بعد كل من السودان (6 جرائم) وجيبوتي (5جرائم) والعراق (4 جرائم)، الأردن (3 جرائم) وتلي الأردن كل من اليمن والإمارات (جريمتان لكل واحدة)، ومن ثم المغرب وسوريا ومصر وتونس ولبنان والسعودية والبحرين وليبيا (جريمة لكل واحدة)، ولم تسجل أية جريمة في كل من عمان والكويت وقطر.
أما أعلى نسبة جرائم قتل بحق البنات والمراهقات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فكانت للفئة العمرية 4-0 أعوام، تلتها الفئة العمرية 19-15عاماً ومن ثم من 14-10، وأخيرا العمرية من 9-5 أعوام.
نهاية موسم الاصطياف كانت كارثة بيئيا
شوارع بجاية تغرق في القاذورات
ع.عماري
بعدما غادرنا موسم الاصطياف بأيامه وأوقاته الممتعة والجميلة، غادر الآلاف من المصطافين ولاية بجاية عائدين إلى ديارهم وأملهم كبير للعودة مجددا لزيارة هذه المنطقة السياحية خلال الصيف المقبل، لكن الكثير من هؤلاء السياح والزوار لميحافظوا على نظافة هذه الشواطئ، بل تركوا وراءهم النفايات والقمامة وقارورات الخمر المنتشرة بكثافة في مختلف الشوارع والأرصفة، وكأن الأمر يتعلق ببلد أوروبي، بالنظر للعدد الهائل من القارورات المنتشرة عبر الطريق الوطني رقم 09 الممتد على مسافة 150 كلم.هذه الظاهرة خلفت استياء في نفوس الكثير من المواطنين الذين اعتبروا أن هذه الصورة تسيء كثيرا إلى بلد يدين بالإسلام، خاصة وأن هذه القارورات ترمى بالقرب من التجمعات السكنية والمدارس، وهو ما جعل الفضول يدفع بالكثير من الأطفال إلى تذوق الكمية المتبقية من القارورات، وفي حديثهم لـ وقت الجزائر، طالب المواطنون بتدخل السلطات المحلية لوضع حد لهذه الآفة، والغريب في الأمر أن الآفة استفحلت بشكل كبير مؤخرا في القرى والمدن الجزائرية على حد سواء، فقد فاق عدد قارورات الخمر المرمية هنا وهناك نظيرتها من قارورات المياه المعدنية، وهو ما أثار سخطالكثير من المواطنين الذين أضحت تصادفهم في طريقهم يوميا. وتسببت هذه الصورة المسيئة إلى المجتمع والفرد الجزائري المعروف بمحافظته في تعكير مزاج العديد من الأشخاص، وقد علق البعض على هذه الظاهرة قائلا: إنه على ما يبدو أن ملايين الجزائريين يتعاطون أم الخبائث، فيما تكهّن البعض الآخر أن السماء تمطر خمرا في الجزائر.
وفيما كان الخمر في وقت مضى حكرا على طبقة الأثرياء في أنواعه الشهيرة الويسكي الفودكا والريكار، ها هي حمى أم الخبائث تصيب الفقراء الذين لجأ بعضهم إلى هذه الموبقات بذريعة الهروب من المشاكل الاجتماعية والمادية، فيما استحوذت على عقول الآخرين وسرت في عروقهم مثل الدماء أسوة برفقاء السوء.
وقد ساهم انتشار مصانع المنتوج المحلي من الخمور التي بلغ عددها 189 مصنع للجعة و 514 محل لبيعها ـ حسب إحصائيات المركز الوطني للإحصاء ـ في اتساع رقعة المدمنين الفقراء، بما أن سعر نصف لتر من قارورة الخمر لا يتعدى 200 دج، وهو ما أفادنا به أحد الشبان المدمنين على هذا النوع من الخمر قائلا: إنه قد أصبح بين ليلة وضحاها من عشاق البافاروار والسبب في ذلك على حد قوله، هو مصاحبته لشلة من رفقاء السوء الذين منحوه القليل ليتذوقه، فأصبح كل يوم يجرب نوعا جديدا، حتى أضحى يقتنيها بنفسه من أحد المحلات ببجاية، بما أن سعرها في متناوله، وذكر الشاب ببعض الأنواع وبأسعارها، فنصف لتر منالطونقو قدر سعره بـ 90 دج، فيما يقدر سعرتلاغ 1990 بـ 110دج وأغلى أنواعها هو البافاروار الذي يتجاوز سعره 200 دج، مضيفا أن الكثير من الشبان المدمنين على هذا النوع من الخمور يتناولون خمس قارورات لبلوغ الثمالة التي تغيب العقل.
ومن خلال حديثنا إلى هذا الشاب، اكتشفنا واحدا من الأسباب المباشرة في انتشار قارورات الخمر في الشوارع الجزائرية، وهو الذي جعل الجزائر تصنّف في أكثر البلدان العربية تناولا للخمور، إضافة إلى أهم سبب وهو نقص الوازع الديني عند بعض الشباب، ورغم أن الكثير من المواطنين يعلمون جيدا أن تعاطي الخمر من المحرمات التي نهت عنها الشريعة الإسلامية، إلا أنهم ينصحون بستر هذا الفعل المشين، حيث قالت لنا إحدى السيدات التي التقيناها في الشارع، أن الأحرىبهؤلاء المدمنين إخفاء جريمتهم على حد قولها، من خلال دفن تلك القارورات أو وضعها في كيس وحرقها، مستنكرة رميها في الشارع أمام أعين أطفال صغار لا يفقهون شيئا، قائلة إنها ستؤثر فيهم سلبا.
وتنتشر قارورات الخمر بمختلف أنواعها في الشوارع والأرصفة الجزائرية، فمن القارورات الزجاجية إلىالكانيطة ولا يهم الشكل بقدر ما يهم كيفية القضاء على هذه الظاهرة، ولهذا دعت مختلف الجمعيات الناشطة في المجال البيئي ببجاية، إلى ضرورة تدخل السلطات العمومية والمحلية لتطهير الأحياء والشوارع من هذه القذارة.
ساحة أودان تقلق العاصميين
زوخ ينسى الصحفيين!
السيناتور ركيك صلاح الدين يصاب بجلطة
علمت وقت الجزائر من مصادر مقربة من السيناتور السابق والمحامي المعروف ركيك صلاح الدين، والقيادي في تصحيحية وتقويمية الأفلان بوهران، قد تعرض لوعكة صحية كبيرة، جراء إصابته بجلطة دماغية. الرجل، الذي كان له موقف مع المرشح السابق للرئاسيات علي بن فليس، وكان مسؤولا عن التنظيم بلجنته الولائية بوهران، زاره كل من عبادة ومقربون من بن فليس، بينما لم يزره هذا الأخير في وعكته الصحية الكبيرة.فيما ردت ليبيا بالمثل بمبلغ مضاعف ب 60 دينارا للتونسيين على حدودها
السلطات التونسية تشرع في تطبيق الضريبة الجمركية على الجزائريين
تعليقات (3 منشور) :
سامي : الطارف
هدا جزاء سينيمار دولتنا غبيه الى هدا الحد فالتوانسة حرمونا
نحن سكان الطارف من المازوت و البنزين و اصبحنا نتزود من هده المادة من
عنابة اي قطع 120كلم دهاب و اياب مع كل المتاعب و قلنا (ماعليش) لكن ان يصل
الى هدا الحد فلا يجب المعملة بالمثل يا حكامنا
حاجي : الطارف
اليوم طبقت الضريبة على السيارات بدون
اشعار مسبق و ان لم بكن ردا سريع بالمثل
فان السلطات التونسية لا تتوانى في تطبيق الصريبة على الاشخاص فبل التاريخ المحدد لها
و هو شهر أكتوبر
- انه جس نبض -
اشعار مسبق و ان لم بكن ردا سريع بالمثل
فان السلطات التونسية لا تتوانى في تطبيق الصريبة على الاشخاص فبل التاريخ المحدد لها
و هو شهر أكتوبر
- انه جس نبض -
مات قبل 25 يوما بالسرطان في مستشفى يوناني
عائلة عنابية تتسلم جثة لميت آخر مصاب بالرصاص
تعليقات (1 منشور) :
فن و ثقافةفي إطار المراسيم المنظمة للنشاط السينمائي في الجزائر
لجنة خاصة لمشاهدة الأفلام الموجهة للبيع والتأجير
يزيد بابوش
أقرّت، وزارة الثقافة الجزائرية، تشكيلة لجنة مشاهدة التسجيلات السمعية البصرية ومهامها وسيرها، والموكل لها مشاهدة الأفلام السينمائية على دعائم الفيديو الموجهة للبيع والتأجير أو التوزيع للاستعمال الخاص للجمهور.أكدت وزارة الثقافة في آخر قرار لها منشور في الجريدة الرسمية الصادرة أواخر شهر أوت الماضي، أنّ للجنة حق الرد برأي بالموافقة، مع تحفظات أو رأي بعدم الموافقة، مع وجوب تبرير أسباب الرد بالموافقة مع التحفظ وعدم الموافقة والتي يقدم على أساسها أو يرفض مدير المركز الوطني للسينما والسمعي البصري التأشيرة للمتقدم بالطلب في مدة أقصاها 60 يوما من تاريخ إيداعه.
وأوضحت وزارة الثقافة في المرسوم الموقع من طرف الوزيرة، نادية لعبيدي، بعض من المواد التي لا يمكن في أي حال من الأحوال أن تحصل على رأي الموافقة من اللجنة، منها الأفلام السينمائية أو أي دعائم الفيديو التي تسيء إلى الأديان أو ثورة التحرير الوطني ورموزها، تلك التي تمجّد الاستعمار، الأفلام والتسجيلات التي تحرّض على الكراهية والعنصرية أو تتضمّن المساس بالنظام العام أو الوحدة الوطنية أو حسن الآداب، بالإضافة إلى تلك التي تمس بحقوق المؤلف.
وحدد المرسوم، تشكلية اللجنة بدون ذكر الأسماء، حيث ستحمل سبعة (7) أعضاء من بينهم الرئيس، مشيرا أن القائمة الاسمية لأعضاء اللجنة تحدّد بقرار من وزير الثقافة لمدة سنتين قابلة للتجديد، منها مدير المركز الوطني للسينما والسمعي البصري أو ممثله والذي سيكون رئيس اللجنة، ممثل عن المديرية المكلفة بالسينما في وزارة الثقافة، ممثلين عن المدير العام للديوان الوطني لحقوق المؤلف، بالإضافة إلى ثلاث (3) شخصيات يتم اختيارها من بين المتخصصين في مجال السينما والثقافة والمهنيين في عالم السينما والسمعي البصري، كما يمكن للجنة أن تستعين بأي شخص من شأنه أن يساعدها في أشغالها. وبخصوص طلبات الحصول على التأشيرة، أكد المرسوم أنها تقدم لدى مصالح المركز الوطني للسينما والسمعي البصري، مرفقة بنسخة من الفيلم، الوثائق التي تثبت حيازة حقوق استغلال الفيلم، القانون الأساسي لمؤسسة تأجير أو بيع أو توزيع الأفلام السينمائية، حيث يمكن لأصحاب الطلب في حالة رفض التأشيرة تقديم طعن لدى وزارة الثقافة، التي يمكن لها طلب إعادة دراسة الملف إذا رأت أن الطعن مبرر
ليس بهذه الطريقة تعالج المخالفات
تسرب للغـــاز يثيــر حالة رعب بحـي القصبة و يدفع السكان لغلق الطــريق |
|
|
عدد القراءات: 94
عاش ليلة أول أمس سكان حي سويداني بوجمعة
بوسط مدينة قسنطينة حالة من الرعب والهلع جراء وقوع تسرب قوي للغاز بإحدى
القنوات ، ما دفع بعشرات العائلات إلى ترك منازلهم واللجوء إلى الشارع،
فيما قام آخرون بغلق الطريق بالقرب من ساحة «لابريش» احتجاجا على تأخر
مصالح سونلغاز في التدخل.
الحادثة وقعت حوالي الساعة الثامنة مساء بنهج «بوكلال مصطفى» بالقرب من
المدرسة الابتدائية الغزالي، قال السكان بأنها دفعتهم إلى الفرار من
منازلهم خوفا من تفاقم الوضع أو وقوع انفجار، خصوصا وأن التسرب كان يصدر
دويا قويا بث الرعب في نفوسهم، حيث خرجت عائلات بأكملها إلى الشارع بعد أن
اكتشفوا التسرب الواقع بإحدى قنوات الغاز الرئيسية التي تمر عبر الحي،
يقولون أنها تضررت من أشغال حفر تخص تجديد قنوات المياه، ما أدى إلى حصول
ثقب بها، ليضيف السكان بأن ما أثار سخطهم، هو تأخر مصالح سونلغاز في
التدخل، حيث استغرقت، حسب تقديراتهم، حوالي ساعة ونصف من الزمن للوصول إلى
المكان وإيقاف التسرب، بالرغم من الاتصالات المتكررة من المواطنين، وهو
الأمر الذي دفع بعدد كبير من سكان الحي إلى غلق الطريق المحاذي لساحة
«لابريش»، باستعمال الحجارة والقضبان والمتاريس ، إلا أن ذلك لم يستمر
كثيرا، حيث تفرق المحتجون وأعادوا فتح الطريق، بعد وصول فرقة تدخل تابعة
لسونلغاز لإيقاف التسرب.وأوضح مدير الطاقة والمناجم الذي وجدناه بمكان
الحادثة بأنه اتصل بوزير القطاع، وأبلغه بالأمر ليأتي تدخل سونلغاز بعد ذلك
مباشرة، حيث استمع المسؤول إلى المواطنين الذين تجمعوا حوله بكثرة، وعبروا
عن استياءهم من هذه الأشغال، موضحين بأنه وقع تسرب مماثل قبل أسبوع، إلا
أنه لم يكن بنفس الحدة، في حين قال المسؤول بأن هذه الأشغال تدخل في إطار
تجديد شبكة توزيع المياه بالحي ووضع حد للتسربات، تمهيدا لفتح طريق
البولفار المحاذي لحي القصبة.
وقد تم التحكم في التسرب في حدود التاسعة والنصف وليلا فيما تواصلت عملية إصلاح القناة حتى ساعة متأخرة من الليل بحضور مدير الطاقة، و تخللتها حالة غضب وسخط مواطنين على مصالح سونلغاز، لكن التواجد الأمني حال دون تطور الوضع، وقد أضاف مدير الطاقة والمناجم، بأن عمال المقاولة أخبروه أن الخطأ وقع نتيجة عدم وجود شبكة التنبيه فوق القناة، حيث لم يكونوا على علم بوجود أنبوب غاز أثناء الحفر، في حين كشف المسؤول أمس.مديرية الطاقة والمناجم أعدت تقريرا بالحادثة وجه إلى الوزارة الوصية.وللإشارة فإن سكان شارع فرنسا بوسط المدينة تحدثوا عن وقوع تسرب كبير للمياه نهاية الأسبوع الماضي، جراء إصابة شبكة القنوات نتيجة أشغال التهيئة، ما أدى إلى انقطاع المياه عن سكان الحي لحوالي يومين، مضيفين بأن أشغال تهيئة الطريق قد توقفت هي الأخرى، إلى غاية إصلاح العطب. سامي ح |
عدد القراءات: 154
|
في ظل أشغال التهيئة و غلق منافذ رئيسية |
|
|
عدد القراءات: 125
أزمة المــرور بقسنطينــة تحتد مع الدخــول الاجتمـاعي تشهد مدينة قسنطينة منذ عدة أيام، اختناقا مروريا غير مسبوق تزامنا مع الدخول الاجتماعي، حيث أن كل المنافذ المؤدية من و إلى وسط المدينة، تعرف ازدحاما كبيرا على مدار الساعة، طيلة أيام الأسبوع تقريبا، و ما زاد من حدة الاختناق أشغال التحسين الحضري و استمرار غلق بعض الشوارع. و أصبح الدخول أو الخروج من مدينة قسنطينة يتطلب الانتظار لأكثر من ساعة أحيانا، لتجاوز الانسداد الحاصل على مستوى أغلب الطرق الرئيسية المتوفرة نحو وسط المدينة، و يبدأ الاختناق المروري خلال الساعات الأولى من الصباح و لا تخف حدته إلى غاية ساعة متأخرة من الليل، مع تسجيل بعض الانفراج خلال عطلة نهاية الأسبوع. و يشهد وسط المدينة الدرجة الأكبر من الانسداد خاصة مع استمرار إغلاق بعض المنافذ الرئيسية أمام حركة المركبات، مثل شارع زيغود يوسف أو «البولفارد» المغلق منذ قرابة السنتين بسبب خضوعه للترميم بعد الانزلاق الذي حصل على مستوى الطريق، بالإضافة إلى شارع 19 جوان المغلق بدوره أمام السيارات منذ ثلاثة أشهر، جراء خضوع الشارع لإعادة تهيئة، و أدت أشغال التحسين الحضري بوسط المدينة إلى تفاقم الوضع أكثر، خاصة أن معظم المنافذ تخضع لأشغال واسعة، حيث تم احتلال نصف الطريق تقريبا بشارع عبان رمضان، الذي تخضع واجهات البنايات به لإعادة تأهيل، كما أن توقف عربات نقل عتاد الأشغال على مستوى نفس الطريق، يؤدي إلى عرقلة الحركة أكثر بذات الشارع، و يعرف شارع عواطي مصطفى أيضا أشغال إعادة تهيئة واسعة أدت إلى تعطيل كبير لحركة المرور به، كما أن بعض الأشغال التي استأنفت خلال الأيام الماضية، على مستوى الترامواي بحي «السيلوك» ساهمت بشكل كبير في زيادة الأزمة المرورية بالمدينة. و ينعكس الانسداد المروري داخل وسط المدينة على جميع المحاور المؤدية إليه، ما يجعل من اجتيازها مهمة عسيرة على المواطنين، الذين يعلقون لساعات أحيانا، قبل التمكن من الوصول أو الخروج من وسط المدينة، حيث تعرف عدة منافذ انسدادا واضحا، فمحاور حي بوالصوف و جنان الزيتون و بوذراع صالح و حي الصنوبر و بكيرة، و كلها طرق رئيسية نحو وسط المدينة تشهد اختناقا كبيرا طيلة اليوم. و قد خلفت هذه الوضعية استياء كبيرا لدى المواطنين الذين يجدون أنفسهم يضيعون ساعات يوميا وسط الانسداد المروري، و ذكر بعض المواطنين بأنهم أصبحوا يغادرون منازلهم في وقت مبكر خوفا من أن يعلقوا وسط الزحمة المرورية و بالتالي الوصول متأخرين إلى العمل، كما أدت هذه الوضعية إلى خلق أزمة نقل حادة، بعد أن أصبح سائقو سيارات الأجرة يتجنبون وسط المدينة، وباعتراف الكثير منهم فهم يفضلون عدم المغامرة بالبقاء لساعات داخل أزمة السير الخانقة التي تضيع عليهم الجهد و المال، و هو ما انعكس سلبا على المواطنين الذين أصبحوا يشكلون طوابير طويلة أمام مواقف سيارات الأجرة، في انتظار وصول سيارة تقلهم إلى وجهتهم، و لا يهم إن كانت شرعية أو «فرود». عبد الرزاق مشاطي |
ظروفهن الإجتماعية دفعت بهن خلف عجلة القيادة |
|
|
عدد القراءات: 234
ظروفهن الإجتماعية دفعت بهن خلف عجلة القيادة
سيدات يكسرن حاجز الخوف و يقتحمن دائرة "الفرود" طلبا للرزق
سيدات يكسرن حاجز الخوف و يقتحمن دائرة "الفرود" طلبا للرزق
سميرة،لمياء.. أسماء لنساء لسن سيدات عاديات، لأنهن ببساطة سائقات
سيارات "فرود" أو " كلونديستان"، الأولى تنشط على مستوى خط عين سمارة وسط
المدينة و الثانية تنقل زبائنها بين الخروب و قسنطينة، هما سيدتان دفعتهما
ظروفهما الاجتماعية لاقتحام دائرة الخطر و تحدي نظرة المجتمع و مواجهة
أحكامه طلبا للرزق.
بالرغم من أن ظاهرة " تاكسي وومن" أو
سائقة سيارة الأجرة لا تزال أمرا يصعب تقبله في مجتمعنا، و يقتصر على حالات
قليلة، إلا أن نساء أخريات قررن مزاحمة الذكور على خطوط النقل و اقتحام
عالم "الفرود"من بابه الواسع، ضاربات عرض الحائط بتقاليد المجتمع و نظرته
للمرأة، وغير عابئات بمخاطره و عواقبه القانونية.
و حسب ما أكده رئيس الإتحاد الوطني لسائقي
سيارات الأجرة بقسنطينة محسن محمد، فإن عدد سائقات الفرود بالولاية يتعدى
الستة، أغلبهن سبق لهن المرور على لجنة العقوبات التابعة لمدرية النقل،
وهن،كما قال، سيدات لا تجدن أي حرج في ممارسة هذا النشاط رغم عدم شرعيته.
الحاجة وطلب الرزق بدلا من طلب الصدقات، هو ما أخرج سميرة سيدة محجبة في
عقدها الثالث إلى محطة النقل الحضري ببلدية عين سمارة، و دفعها " للترجل" و
امتهان الفرود بعدما اضطرت لتحمل مسؤولية أطفالها بسبب ظروف إجتماعية رفضت
الإفصاح عنها.أقلتنا السيدة سميرة، من المحطة المذكورة إلى محطة خميستي وسط المدينة مقابل 50دج، ولم تتوان في فتح حديث مطوّل طيلة مسافة الطريق، أكدت خلاله بأنها تختار زبائنها و تميّزهم من وجوههم حسب تعبيرها. أما عن برنامج عملها فأوضحت بأنها تفضل فترات الذروة للخروج طلبا للرزق، لأن مواقيت العمل تكون أكثر نشاطا و بالتالي توّفر شعورا أكثر بالإطمئنان و تجنب ملاحقات الأمن. و علّقت " أختار زبائني بدقة تجنبا للمشاكل، ولا يزعجني أن أقل الرجال، صحيح أن الأمر كان صعبا في البداية، لكنني تأقلمت حتى المواطنين باتوا أكثر مرونة ". حاولنا التعمق أكثر في نقاشنا معها لمعرفة سبب اختيارها لعجلة القيادة بدلا وظيفة أخرى، لكنها رفضت الحديث عن ذلك مكتفية بالتأكيد على أنها خريجة الجامعة الجزائرية وقد دفعت بها ظروف الحياة الصعبة إلى هذا العمل، " لا يهم نوع العمل ما دام شريفا بالنسبة لمن هو مسؤول عن إعالة عائلة ". أما لمياء العاملة على خط الخروب و التي واجهنا صعوبة في الوصول إليها، فقد أوضحت بأنها تعتبر " الفرود" نشاطا إضافيا، كونها موظفة بإحدى الإدارات العمومية، لذلك لا تتواجد بشكل دائم بالمحطة،غير أنها لا تجد حرجا في الاسترزاق منه بعد انتهاء ساعات دوامها الرسمية لأن راتبها لا يلبي إحتياجاتها رغم كونها عزباء. و أضافت قائلة :" كثيرا ما يتفاجأ الناس عند توّقف سياراتي أسيوية الطراز بمحطات النقل بالخروب أو وسط المدينة، كثيرون منهم كانوا يترددون قبل الركوب، ومنهم من كان يرفض بحجة أنني امرأة و لا أجيد القيادة". تستطرد " في البداية واجهت مضايقات من قبل السائقين الرجال و حتى سائقي سيارات الأجرة، حتى أنني تعرّضت للتوقيف من قبل الشرطة و دفعت مخالفة مرورية كلفتني تعليق رخصة سياقتي لفترة، ما جعلني أقلل من نشاطي و التفكير أحيانا في التوّقف نهائيا ،خصوصا بسبب المنافسة الشرسة من قبل بعض سائقي الأجرة و"الكلونديستان" الآخرين الذين يحتكرون بعض الخطوط ولا يقبلون دخول أحد إليها ".
و خلافا لسميرة التي أوضحت بأن عائلتها
رفضت الفكرة في البداية و اقتنعت بصعوبة بعد إلحاحها و بسبب صعوبة الظروف
المعيشية، فإن لمياء أكدت بأن والدتها لا تجد مشكلا في ذلك لأن العمل عبادة
على حد تعبيرها، ناهيك عن أن الفرود ليس مهنتها الأساسية، وبالرغم من أنها
تخاف عليها من المشاكل و الاعتداءات إلا أنها توّفر لها الدعم المعنوي
بشكل دائم. لمياء أشارت إلى أن محيطها العائلي يعرف طبيعة نشاطها، و
أحكامه، كما قالت، تختلف من شخص لآخر، فمنهم من يعتبرها حالة شاذة و ينزعج
من تمرّدها و منهم من يأخذ الأمر على أنه مسألة شخصية.
أما سميرة فتقول بأنها كونت علاقات جيّدة مع جيرانها و أناس كثر أغلبهم
نساء ، تحوّلوا إلى زبائن دائمين لديها يحتفظون برقم هاتفها و يطلبونها عند
الحاجة، مؤكدة بأنها لم تواجه مضايقات أو اعتداءات منذ بدأت نشاطها قبل
حوالي خمسة أشهر.مضيفة بالقول بأن جل مشاكلها تتلّخص في المطاردات اليومية من طرف عناصر الشرطة ومنعها من ممارسة نشاطها، حيث تضطر في كثير من الأحيان إلى الفرار منهم بين الأزقة الضيّقة، خوفا من حجز السيارة وتجبر أياما أخرى للنهوض على الساعة السادسة صباحا، لتستمر في العمل إلى غاية الساعة السادسة مساء، ما دفعها للتفكير جديا في طلب رخصة سيارة أجرة.
نظرة المواطنين لسيدات الفرود، اختلفت من
شخص إلى آخر، فبعض من سألناهم اعتبر الأمر طبيعيا لأن المرأة لا تخرج
للشارع، إلا إذا أجبرتها الظروف المعيشية القاهرة، مشيرين إلى أنهم إعتادوا
على رؤية سميرة و غيرها من السائقات، و لا يجدون أي مشكل في ركوب
سياراتهن.
بالمقابل أبدى البعض الآخر إمتعاضه و اعتبر بأن دخول المرأة هكذا عالم فيه انتقاص من أنوثتها و مساس بكرامة الرجل.أما غالبية من سألناهم من سائقي الفرود فقد أكدوا بأن الظاهرة عادية و هؤلاء النسوة بتن بمثابة زميلات لهن نفس الهدف وهو " الخبزة " كما علق أحدهم. نور الهدى طابي |
تعاليق
Le délai ne dépassera pas une semaine - Samedi 13 Sep 2014 00:00
ERADICATION DU COMMERCE INFORMEL
L’APC met les bouchées doubles
Samedi, 13 septembre 2014 00:00
Évaluer cet élément
1
2
3
4
5
(0 Votes)
1 0
Imprimer
Taille de police Réduire la taille de la police Augmenter la taille de police
L’APC met les bouchées doubles
Tout au long de la semaine écoulée et jusqu’à hier, l’APC de Constantine a, pour la première fois, conduit une opération en y mettant les moyens qui s’imposent afin d’éradiquer des dizaines de commerces illégaux qui squattaient des dizaines de places créant un climat malsain. Jeudi à la cité Boudraâ Salah (Ameziane) des dizaines d’agents communaux étaient mobilisés encadrés par des éléments de la police urbaine et de la protection civile pour entamer ce travail d’éradication, ainsi que des camions gros tonnage accompagnés de pelles mécaniques étaient alignés sous bonne garde. Aussitôt, les baraques qui tenaient lieu de commerce de fruits et légumes ont commencé à être démantelées. Sans distinction aucune et sans écouter les clameurs que lançaient ces énergumènes qui écumaient toute la cité de Boudraâ et les rues adjacentes, arrachaient les planches et les tôles crasseuses pour les charger dans les camions.Au fut et à mesure que les baraques et tout ce qui servait comme commerce étaient démantelées, les bull et les pelles ramasseuses arrivaient par derrière pour nettoyer la place et faire table rase de tout ce qui trainait encore. Il faut rappeler qu’avant d’arriver à des solutions extrêmes, l’APC avait réalisée à moins de 500 mètres de Boudraâ Salah un marché de détail moderne et doté de tous les équipements et commodités nécessaires à ce genre de commerce. Un recensement avait permis d’établir la liste des bénéficiaires, bien adaptés à la vente au détail et l’APC avait même assuré le transport des accessoires appartenant à ces commerçants régularisés. Mais moins de deux mois après ce marché de proximité la quasi-totalité des vendeurs avait regagné l’ancien site de Boudraâ Salah sans toutefois abandonner les stands attribués. Hier, l’APC et la police urbaine ont nettoyé la place Boudraâ Salah et entendent empêcher et même sanctionner toute velléité de revenir squatter les lieux. Le tout est de savoir si les autorités auront assez de persévérance pour que ces dernières éradications ne soient pas un coup d’épée dans l’eau.
-
Brèves de Cirta
Brèves de CirtaSamedi, 13 septembre 2014 00:00
Évaluer cet élément
1
2
3
4
5
(0 Votes)
0 0
Imprimer
Taille de police Réduire la taille de la police Augmenter la taille de police
Permanence pendant l’Aïd El Adha
Ces derniers jours, des agents de la direction du Commerce rendent visite aux commerçants en vue d’établir un calendrier de permanence pendant l’Aid El Adha en tenant compte de la disponibilité et des choix des personnes consultées. Une fois établi et porté à la connaissance des commerçants, le « tableau de service » devra être respecté sous peine de sanctions. Espérons que cette fois, la fête (surtout pour les boulangers) ne durera pas plusieurs jours.
Quand la police brave l’interdit
Mercredi dernier à Bab El Kantara, alors que des centaines de véhicules étaient pris comme d’habitude dans un énorme embouteillage, une voiture de police toute sirène hurlante, n’a eu d’autres choix que d’emprunter un sens interdit. Quelques conducteurs n’hésitèrent pas à lui emboiter le pas sous le regard médusé des policiers chargés de mettre de l’ordre dans la « cacophonie » ambiante. Et dire que beaucoup de gens ont perdu leur gagne-pain à la suite du retrait de leurs permis de conduire et d’amendes (double peine !) pour des infractions beaucoup moins graves.
Transport urbain
Ces bus qui agonisent
Il suffit de se pointer en haut de la rue Kitouni Abdelmalek (que beaucoup de Constantinois contiennent à appeler « Roude Bien-Fait ») pour se rendre compte de l’état de vétusté des bus desservant certaines cités périphériques. En plus des gaz toxiques rejetés par ces « tacots » et des risques d’accidents encourus par ceux qui les empruntent, il y a l’attitude de leurs exploitants qui s’imaginent transporter tout sauf des êtres humains.
Hacène. R
Nourredine Boukhatem à cœur ouvert
«Il faut servir Oran et non se servir»
A entendre tout ce qui se disait ici et là, on s’attendait à rencontrer un maire stressé et paniqué lors de notre rencontre avec lui ce jeudi. Mais, il n’en était rien, M. Nourredine Boukhatem, qui nous a reçus dans son bureau, ne laissait rien transparaître de tout cela.
Serein et jovial comme à son accoutumée, il a balayé d’un revers de main tous les supposés blocages au sein de l’APC d’Oran «il n’y a aucun blocage et les affaires de l’Assemblée fonctionnent tel que le stipule les lois». Pour le maire d’Oran, il s’agit de travailler pour la ville d’Oran et de ne s’investir que pour cet objectif. Ceux qui veulent créer la zizanie, ont peur pour leurs seuls intérêts. Les hommes honnêtes et dévoués pour cette ville ont aujourd’hui le meilleur cadre de travail pour donner le meilleur d’eux-mêmes à Oran. Certains, dira M.Boukhatem, ne peuvent plus agir à leur guise comme par le passé et utiliser cette honorable assemblée pour atteindre leurs objectifs et s’enrichir sur le dos d’Oran. Les vannes sont désormais fermées et il n’y a plus de place pour les opportunistes.
Et c’est cet état de fait qui a été derrière cette bronca orchestrée par des personnes bien connues et qui ne sont pas exempts de tout reproche dans leur gestion passée de la ville. «Ici, notre première mission est de servir le citoyen et non se servir» dira M.Boukhatem. C’est ce qui doit guider tout élu mandaté par les citoyens d’Oran.
Sûr de son fait et bien décidé à mettre en œuvre son programme pour secouer Oran et la mettre dans la place qui doit être la sienne et qu’elle n’aurait jamais dû quitter, le maire d’Oran semble imperturbable et bien décidé à mener jusqu’au bout son programme. Il ne s’agit pas de dilapider l’argent de l’Etat, chaque centime doit aller là où il faut. Désormais, on ne peut plus jouer avec les deniers de l’Etat. «Je ne cautionnerai jamais ces politiques qui consistaient à fermer les yeux face à la dilapidation pour avoir la paix et pouvoir m’accrocher à mon siège. L’histoire jugera et les Oranais jugeront».
Réfutant le mot blocage, le maire dira au sujet de ceux que la presse nomme les frondeurs qu’ils ne sont que quatre ou cinq, qui ont d’ailleurs beaucoup à se reprocher et qui sont menés par un chef d’orchestre connu pour ses antécédents peu glorieux. Et comme un défi lancé à la presse, Boukhatem nous invite à venir ouvrir une enquête approfondie et sérieuse sur l’APC d’Oran. «Faites votre travail, venez ici et interrogez les travailleurs. Fouillez dans le passé et la gestion de chacun et vous aurez toutes les réponses à vos interrogations. La presse c’est cela, et je ne pense pas me tromper».
«Je ne suis pas là pour servir des clans qui se sont enrichis au détriment d’Oran. Je ne trahirai jamais ma ville pour faire plaisir à ceux qui veulent s’en mettre plein les poches. Le combat n’est pas facile, mais croyez-moi, il vaut la peine d’être mené et il doit être mené. Je ne tiens pas à mon poste, mais je tiens à Oran et pour cela j’irai jusqu’au bout de mon programme».
Abordant le sujet des terrains qui seront récupérés après le relogement des habitants de Ras el Ain, St Piere, Magenta et autres, le P/ APC dira qu’il faut leur accorder un intérêt particulier et réfléchir sérieusement à l’usage qui en sera fait. Faudra-t-il les préparer uniquement aux promoteurs immobiliers privés ou les consacrer aux besoins réels dont la ville a besoin. Il y a des quartiers où il n’y a pas un centre de santé, une maison de jeunes, une maison de culture, un CEM, un lycée et bien d’autres infrastructures nécessaires et très importantes pour les Oranais. Il ne faut pas céder aux pressions des rapaces et notre travail est de servir les habitants et non les affairistes. Tout cela peut gêner certains clans, mais il faut avoir le courage de ses convictions et n’être guidé que par le seul souci de répondre aux attentes et besoins des Oranais. On ne peut pas être un élu d’Oran si on n’aime pas la ville.
«Il n’y a pas donc de blocage, car il vous suffit d’aller dans n’importe quelle mairie et vous aurez tous vos documents, S12 et autres, les camions de la DHA font leur travail, tout marche, mais ces gens veulent leur part du gâteau, mais ils se trompent, car les choses ont changé et j’y veillerai personnellement et m’y opposerai avec toutes mes forces. Encore une fois je vous le répète je ne trahirai pas ma ville à laquelle j’y suis viscéralement attaché. Moi je ne baisserai jamais demain la tête quand je marcherai dans les rues d’Oran. Je ne tromperai dans aucune magouille et ferai tout ce qui est en mon pouvoir pour barrer le chemin à ces rapaces. Une seule chose doit nous réunir et nous guider, servir honnêtement cette ville et ses citoyens».
C’est donc un maire bien décidé à mener ce qu’il juge être le plus noble des combats pour sa ville et ses habitants et il paraît bien difficile à ses détracteurs de pouvoir l’affaiblir car l’homme est fort de son honnêteté et de sa vision pour le bien d’Oran. Il ne doute pas un instant de la grandeur de ce combat pour cette ville à laquelle il est tout dévoué et c’est peut-être là la grande arme de Boukhatem Nouredine et la faiblesse de ceux que l’ont qualifié de ses détracteurs.
Gestion de la ville d'Alger : Il est grand temps de faire bouger les choses ! |
Mise à jour : 13-09-2014 |
Alger, une ville victime de sa mauvaise gestion ? Sans doute que
oui, vu les multiples problèmes auxquels est confrontée la première
ville du pays. La gestion de la wilaya d'Alger a nécessité une rencontre
de haut niveau tenue avant-hier au siège de la wilaya qui était
présidée par le Premier ministre Abdelmalek Sellal, et a regroupé pas
moins de 17 membres du gouvernement. Alger la Blanche, celle qui était
la concurrente des plus grandes villes européennes, est considérée,
aujourd'hui, comme l'une des capitales les moins vivables dans le monde,
selon le rapport de la dernière parution du " The Economist
Intelligence". Parmi les 132 villes sélectionnées, notre capitale a été
classée à la dernière place de ce rapport, qui a évalué les conditions
de vie de ces villes, selon 40 indicateurs.
Afin d'y remédier à la situation, des mesures ''urgentes, non
exhaustives'', dont la poursuite de l'opération de relogement, ont été
prises, c'est du moins ce qu'a indiqué le ministre d'Etat, ministre
l'Intérieur et des Collectivités locales, M. Tayeb Belaïz à l'issue de
la rencontre. ''Des mesures urgentes, non exhaustives, ont été prises
lors de cette réunion après un très riche débat entre le gouvernement, à
sa tête le Premier ministre Abdelmalek Sellal et les différentes
autorités locales ainsi que les élus de la wilaya d'Alger'', a précisé
M. Belaïz qui en a donné lecture des principales recommandations lors
d'un point de presse au siège de la wilaya. "Ces mesures urgentes, qui
prendront effet à partir de dimanche prochain, seront suivies par
d'autres mesures complémentaires dans un proche avenir", a-t-il précisé.
Les participants à cette rencontre, la première du genre, ont
recommandé en premier lieu de ''poursuivre les opérations de recasement
(des familles issues des sites précaires) et de distribuer tous les
logements disponibles à Alger avant le 31 décembre 2014'', a dit M.
Belaïz. Il a été décidé également, a-t-il dit, de créer une entreprise
publique économique avec comme mission ''d'exécuter le plan
d'embellissement de la capitale''. Un groupe de travail sera installé au
niveau de chacune des treize circonscriptions administratives de la
wilaya d'Alger pour ''réfléchir à une révision de l'organisation
administrative de la capitale'', a expliqué le ministre de l'Intérieur.
Le wali d'Alger Abdelkader Zoukh a été également chargé de mettre en
place un groupe de travail avec comme mission de trouver une solution à
la réouverture des magasins fermés et situés dans les principaux
boulevards de la capitale, a dit M. Belaïz.
Cette réunion du gouvernement élargie aux autorités locales a, par
ailleurs, recommandé la ''refondation de la police communale qui sera
mise sous l'autorité du président de l'APC'', a-t-il ajouté, précisant
que ''ce dossier, qui est prêt au niveau du ministère de l'Intérieur,
sera réactivé''.
La création d'entreprises ou d'organismes chargés de la
réhabilitation du vieux bâti et de l'entretien des cimetières au niveau
de la wilaya d'Alger figurent également parmi les mesures ''urgentes''
prises à cette occasion, a ajouté M. Belaïz.
D'autre part, le Premier ministre a donné des instructions "fermes"
aux différents responsables de la wilaya afin "d'améliorer l'accueil des
citoyens au niveau de toutes les structures de l'Etat'', a indiqué le
ministre de l'Intérieur. Cette rencontre du gouvernement avec les
autorités locales d'Alger sera généralisée à toutes les wilayas, en
application du programme du président de la République, Abdelaziz
Bouteflika, et du plan d'action du gouvernement, ''fondés sur le
dialogue et la consultation des citoyens dans la prise en charge de
leurs revendications '', a expliqué M. Belaïz.
L'organisation administrative pourrait être revue
Côté service public, le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, a
souligné que l'organisation administrative de la capitale pourrait être
revue pour qu'elle soit au diapason du développement que connaît la
wilaya d'Alger dans les différents domaines. M. Sellal a estimé que la
capitale a connu d'importantes réalisations "qui n'ont pas été
accompagnées de structures publiques dans certains endroits et
secteurs".
Le Premier ministre a insisté sur l'amélioration de la situation sur
tous les plans estimant qu'"il y a des questions dont la prise en charge
a un caractère urgent comme les habitations vétustes, les
infrastructures publiques et la gestion de la ville". Il a indiqué que
le problème n'est pas dans le manque du budget qui est "disponible"
rappelant que "plusieurs études sur la Casbah ont été réalisées et que
l'Etat a alloué des budgets importants à cet effet. Mais il y a des
lacunes sur le terrain", a-t-il déploré.
"Il est temps de moderniser la capitale, de trouver les solutions et
de prendre les décisions adéquates pour améliorer la situation".
M. Sellal s'est félicité à cette occasion de l'amélioration
enregistrée au niveau des services d'état civil qui ont permis de
"réduire" la bureaucratie ajoutant que cette réunion devrait sortir avec
des décisions en faveur de l'amélioration de la situation dans les
différents domaines. Des décisions dont la mise en œuvre fera l'objet
d'un suivi, a-t-il soutenu. Ces décisions, a-t-il encore ajouté,
concernent notamment le domaine sécuritaire et l'amélioration du cadre
de vie dans la capitale. Le Premier ministre a évoqué par ailleurs
certains phénomènes à éradiquer comme la fermeture tôt en fin de journée
des magasins et des structures publiques dans la capitale.
Plus de 6700 familles relogées depuis juillet dernier (Wali)
La crise du logement, le vieux bâti, l'informel, les écoles
primaires, la culture, les associations sont autant de dossiers chauds
que les pouvoirs publics tentent de gérer. Cependant, il faut rappeler
que beaucoup reste à faire dans la collecte des ordures ménagères, la
réalisation d'espaces verts, la réhabilitation des trottoirs, l'hygiène,
la sécurité routière en ville, la lutte contre la pollution, le squat
des espaces publics et surtout le recouvrement des taxes fiscales qu'un
grand nombre de fraudeurs refusent de régler.
Ainsi, au volet du relogement le wali d'Alger Abdelkader Zoukh a
affirmé que plus de 6700 familles occupant des habitations précaires ont
été relogées depuis le début de l'opération de relogement en juillet
dernier. Sur l'ensemble des familles relogées, 5650 occupaient des
habitations précaires et 1056 ont vu leurs demeures endommagées par le
séisme qui a frappé la capitale le 1er août dernier, a précisé le
responsable ajoutant qu'à l'issue de cette opération plusieurs assiettes
foncières ont été récupérées dont 50 h ont été affectés à la
réalisation de 3000 logements par l'AADL et 2000 autres dans le cadre du
logement public promotionnel.
L'opération de relogement a concerné en priorité les familles
occupant les espaces jouxtant des projets à l'arrêt à l'instar de ceux
de la ligne ferroviaire liant Birtouta à Zéralda, du lycée El Hamiz à
Dar El Beida ou encore le stade de Birkhadem.
Le site du lieudit "El Kalaa" à la Casbah a été assaini suite au
relogement de 313 familles après le séisme du 1er août, a encore fait
savoir M. Zoukh qui a sollicité l'aide du gouvernement pour la
restauration de 45 maisonnettes récupérées à l'issue de cette opération.
Plus de 4000 familles devront être relogées durant le mois de septembre
en cours dans les nouvelles citées de Sidi M'hamed à Birtouta et
Eddalia aux Eucalyptus.
Lila Soltani
|
Après la phase "poussiéreuse" engendrée, à Constantine, par les divers projets
Voilà que les pluies automnales exacerbent
le sentiment de rejet de cette "ville chantier"
10/09/14 .......
UNE
Polémique autour de dispositions de l’avant projet de Code du travailM. Habib Yousfi y voit la main de certains partis politiques (?)
08/09/14.......
Rentrée scolaire, ce dimanche, pour 8 600.000 élèves
Et déjà, les appréhensions autour de futurs débrayages !
07/09/14.......
Hausse des mariages, boom des naissances et limites budgétaires
Plus de pressions sur le trésor public et sur les ménages !
06/09/14.......
Renault de« Oued Tlélat », dans quelques semaines, sur le marché
Son prix demeure la grande inconnue
04/09/14.......
De retour d'une période de "relâche" estivale
Le wali de Constantine se fait menaçant, face au «laxisme»
03/09/14.......
L’abrogation de l’article 87 bis fait débat
Une tripartite pour en définir les modalités
02/09/14.......
Blé français, mixture de céréales d’autres pays
Mise en garde avant un "Niet" catégorique de l’OAIC !
28/08/14.......
La fiscalité, dans l'avant-projet de loi des finances 2015,
Hausse de l’IBS, baisse de la taxe d’importation !
26/08/14.......
Le congrès de l’U.W / Ugta de Constantine, le 28 septembre
Au terme de reports à ne plus finir, enfin le dénouement ?
25/08/14.......
Le relèvement du seuil de l’allocation touristique n'a pas eu lieu
Petits changes, en argent... de poche, mais grosses taxes
24/08/14.......
Situation sécuritaire à nos frontières / Editorial de la revue "El-Djeich"
L'ANP a pris la mesure des éventuels risques, loin de la psychose
23/08/14.......
Le syndicat UGTA d’Air Algérie tente de défendre le pavillon national,
Vive condamnation des attaques contre la compagnie "Air Algérie"
20/08/14.......
Union du Maghreb Arabe / Le traité de Marrakech mis à mal par la Tunisie
Tunis "taxe" le séjour des Algériens sur son territoire
18/08/14.......
Algérie-France / Deux réactions quasi-simultanées suspectes
"Alger n'a nul besoin d'un certificat d'orthodoxie!",
dixit feu le président Boumediene
17/08/14 .......
L'initiative du Conseil national du FFS nourrit des débats
Le FLN décline l'offre, même si les lignes bougent
14/08/14.......
Les Constantinois n'en ont pas fini avec les projets et les "désagréments"
La rue "19 Juin": tranchées et gravats en guise chantier
13/08/14 .......
Alors qu'une forme de consensus se dessine autour d'un... consensus
Le MSP, version Mokri, peine à retrouver ses marques
12/08/14 .......
Alors que la fièvre de Aïd Al Adha se profile à l'horizon
Celle, aphteuse, inquiète les "consommateurs" constantinois
11/08/14.......
Le FLN prépare, dans un climat de tension, ses assises
La saga des "pousse-toi que je m'y mette" semble continuer
10/08/14.......
Crash du vol AH5017 / Une des 2 boites "a parlé"
La thèse des mauvaises conditions météo se précise, mais...
09/08/14.......
Infrastructures touristiques de la "capitale culturelle arabe"
Réhabilitation des deux hôtels Cirta et Panoramic
03/08/14.......
Face aux potentiels risques d'une adhésion de l'Algérie à l'OMC
UGTA et partis politiques partagés entre appréhensions et Niet
22/07/14.......
Code du Travail / Une nouvelle mouture en préparation
Les autorités publiques pour une implication de la représentation syndicale
17/07/14.......
Commerce et approvisionnements / Ramadhan
Les prix des produits de large consommation en baisse
13/07/14.......
Infrastructures hospitalières
De nouvelles mesures pour les établissements de santé
08/07/14.......
APN / Absentéisme de la représentation nationale
Députés et Sénateurs aux abonnés absents
06/07/14 .......
Parti du FLN / L’opposition à Saadani se cherche
« Nous ou le fln au… musée »
29/06/14 .......
L'algerie dans l'histoire
Les "Verts" ont admirablement mûri
25/06/14Un nouveau mode d’abattage des animaux autorisé
La viande que nous consommeront sera-t-elle « Halal »
25/06/14 .......
Recommandé lors des assises nationales sur la santé
Le rattachement de la CNAS à la santé, n’aura pas lieu
23/06/14 .......
Exportations hors hydrocarbures,
Les règles de la Banque d’Algérie, une contrainte majeure
21/06/14 .......
Belgique(2) - Algérie (1)
Pas de quoi rougir !
18/06/14 Désormais, les Fennecs devront digérer cette cruelle désillusion. Surtout, ils devront se montrer plus entreprenants et jouer sur leurs vraies qualités (technique, vitesse), face à la Corée du Sud et la Russie, des adversaires plus à leur portée. Un nouvel exploit est à ce prix.
.......
Sellal à Ghardaia
L'Etat appliquera la loi dans sa rigueur pour protéger les vies et les biens
15/06/14.......
L'OPEP maintient son niveau de production
Une décision à contre-courant des ambitions énergétiques de l'Algérie
14/06/14.......
En visite officielle en Algérie
Laurent Fabius ''La France souhaite développer davantage ses "excellentes" relations avec l'Algérie''
09/06/14.......
Constantine
Constantine...sujette à polémique à l'APN
07/06/14.......
UGTA / Constantine
Les syndicalistes "à vie" montrés du doigt par leurs jeunes pairs
02/06/14.......
L'exploitation du gaz de schiste anime la scène politique nationale
L'intérêt Us et les assurances de Sellal
04/06/14 ..Sellal, devant les membres de l'apn
Le programme du président Bouteflika constitue la matrice du plan d'action du gouvernement
02/06/14.......
Aquaculture / Produits de pêche
Production et commercialisation à réorganiser
31/05/14 .......
Du lait en sachet dosé à la poudre de mais à partir du 1er Juin
Une décision des pouvoirs publics qui ne fait l’unanimité
29/05/14 .......
Hausse de la production des céréales en 2014
L’optimisme de l’OAIC
28/05/14 .......
Immigration subsaharienne
Les réfugiés sont-ils soumis à des mesures sanitaires préventives ?
26/05/14 .......
La viande congelée de l’Inde de nouveau vivement critiquée
Pas très saine et surtout non « halal »
25/05/14 .......
Les Non-alignés se retrouvent à Alger
Même combat, nouveaux repères
24/05/14 .......
Alors qu'ils devaient tempérer les ardeurs des demandeurs de logement
Les comités de quartiers, à Constantine, « piégés » par l'Administration ?
21/05/14 .......
Partenariat Algéro-US / Foire internationale d'Alger
Les Américains présents en nombre et en... qualité
19/05/14.......
Propositions d'amendements de la constitution / La mouture "décortiquée"
Des déceptions, des griefs mais peu de contre-propositions
18/05/14.......
Les fonds de la "vignette-auto" 2014 n’iront pas à l’entretien des routes
Les communes déficitaires principales... bénéficiaires
14/05/14.......
A quelques trois semaines des épreuves
La fièvre du Baccalauréat monte, monte…
11/05/14.......
La création de la Banque Poste tarde à voir le jour
Algérie Poste promet la disponibilité de liquidités pour le Ramadhan
10/05/14.......
Près d'un mois après le crime commis à Djebel El-Ouach
Un nouveau meurtre et une nuit de terreur à la cité Ziadia
08/05/14.......
Alors que le chef de l'état a nommé le nouveau gouvernement
Les attentes déja aux prises avec le doute !
06/05/14.......
Fermeture pour rénovation, sans préavis, des abattoirs de Constantine
Bouchers et abatteurs, désemparés, s’insurgent
05/05/14 .......
Constantine
Le procès, impliquant 30 autres cadres, s'ouvrira le 20 mai prochain
04/05/14 .......
Feu vert pour l’abrogation du 87 bis,
De nouvelles augmentations de salaires en 2015 !
03/05/14.......
Au terme de sa prestation de serment
Bouteflika rentre dans le "vif du sujet"
29/04/14.......
Tirage au sort des phases "Eliminatoires CAN 2015 "
Algérie-Mali, les retrouvailles !
28/04/14ainsi que l’Ethiopie, dans le groupe B des éliminatoires de la CAN 2015, prévue au Maroc et ce, à l’issue du tirage au sort qui a eu lieu hier, dimanche, au siège de la CAF, avec notamment de belles affiches, surtout dans le groupe "G", qualifié déjà de groupe de la « mort » avec la Tunisie, l’Egypte et le Sénégal. La 4e équipe du groupe de l’E.N sera connue à l'issue des deux premiers tours des éliminatoires
.......
Pour l'établissement d'un passeport, à Constantine
Exigence d'un certificat de nationalité "bancal" pour... la filiation
27/04/14.......
Alors que l'opération de régénération de Constantine est lancée
Les passages souterrains du centre-ville "expurgés" du projet
26/04/14.......
Proclamé officiellement, mardi, Président de la république
Bouteflika s'adressera sous peu à la Nation
24/04/14.......
Dérapages "indécents" lors de la campagne électorale
Les handicapés «outrés» par la dérision autour du fauteuil roulant
23/04/14.......
Dynamisation du chantier de confortement de "Sidi Rached"
Les travaux devraient s'achever en juin prochain
22/04/14.......
Mila / Assurances des motocycles
Cette obligation que les Assurances refusent d’assumer
21/04/14.......
Les travaux en cours à Constantine confrontés au manque d'expertise
Non conformité et réserves en cascades: Est-ce devenu le "label" local ?
13/09/14.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق