الأحد، سبتمبر 14

الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين من رئيس الجمهورية تقديم مصاريف انفاق الدولة الجزائرية على الدعارة الرسمية للشخصيات السياسية والوزراء الجزائريين وعائلاتهم في الفنادق الفخمة الجزائرية علما ان الدولة الجزائرية تتكفل بمصاريف العلاقات الجنسية للشخصيات الجزائرية في الفنادق الفخمة الجزائرية مع عاهرات الجزائر حيث خصصت ميزانية سرية في قانون المالية تتكفل بضمان العلاقات الجنسية والعاطفية للشخصيات الجزائرية مع عاهرات الفنادق وسيدات مجتمع الجزائري والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين من رئيس الجمهورية تقديم مصاريف انفاق الدولة الجزائرية على الدعارة الرسمية للشخصيات السياسية والوزراء الجزائريين وعائلاتهم في  الفنادق الفخمة الجزائرية علما ان الدولة الجزائرية تتكفل بمصاريف العلاقات الجنسية للشخصيات الجزائرية في الفنادق الفخمة الجزائرية مع عاهرات  الجزائر حيث خصصت ميزانية سرية في قانون المالية تتكفل بضمان العلاقات الجنسية والعاطفية للشخصيات الجزائرية مع عاهرات الفنادق وسيدات مجتمع  الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبث اداعة قسنطينة اغنية ابراهيم الخليل عشية الاحتجاج الشعبي لسكان قسنطينة على الوعود الكادبة لحكومة كوهين سلال والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديس اداعة قسنطينة الاغنية العاصمية حيث خصصت حصة اداعية خاصة لاهل العاصمة يدكر ان ضيوف الحصة اكدوا ان الشاعر نورالدين درويش وجمال الدين مرداسي يحضران لمفاجات كبري لسكان قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارغام البطالةالاجتماعية لرجال قسنطينة بالمدينة الجديدة الى المتاجرة باجساد زوجاتهم وابنائهم لضمان الحياة الكريمة يدكر ان سكان قسنطينة اصبحوا يلقبون المدينة الجديدة بمدينة الخردة النسائيةوالاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين من رئيس الجمهورية تقديم مصاريف انفاق الدولة الجزائرية على الدعارة الرسمية للشخصيات السياسية والوزراء الجزائريين وعائلاتهم في  الفنادق الفخمة الجزائرية علما ان الدولة الجزائرية تتكفل بمصاريف العلاقات الجنسية للشخصيات الجزائرية في الفنادق الفخمة الجزائرية مع عاهرات  الجزائر حيث خصصت ميزانية سرية في قانون المالية تتكفل بضمان العلاقات الجنسية والعاطفية للشخصيات الجزائرية مع عاهرات الفنادق وسيدات مجتمع  الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اجراءات امنية مشددة في شوارع وسط المدينة حيث تمركزت قوات الشغب في احياء قسنطينة كما تفائل سكان قسنطينة باستيقاظ اهالي قسنطينة في نومهم اللعميقفي اغنية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يدكر ان سكان قسنطينة قاموا بارسال رسائل عاجلة الى السلطات الرسمية الجزائرية مطالبين بالغاء تظاهرة قسنطينة 2015
مؤكدين انهم مستعدين لتدمير مدينة قسنطينة بسبب اكاديب حكومة كوهين سلال الجزائرية والاسباب مجهولة 
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاسراع عمال المقاولات المجانية في

لطلاء الاستعجالي لمباني قسنطينة بالجير الابيض ورجال المقاولات المجانية القادمين من الجزائر العاصمة يغادرون قسنطينة بحثا عن مشاريع ترميم مدينتهم الاصلية الجزائر العاصمة بدل الترميم الاستعراضي المجاني لمافيا لالة خليدة تومي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانشاء سكان الجزائر العاصمة تنظيمات شعبية بمطالب انسانية لسكان العاصمة المحرومين من الحرية الانسانية  في الجزائر العاصمة والاسباب مجهولةhttp://www.altahrironline.com/ara/?p=79385
 http://www.forum-auto.com/automobile-pratique/modelisme-modeles-reduits/sujet6780-945.htm
 http://www.musslima.org/forum/showthread.php?t=16695


































أسرار الأبواب السبعة لمدينة قسنطينة...
لكل منها حكاية...


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كانت مدينة قسنطينة كالقلعة، محصنة بسور تتخلله سبعة أبواب·
وهناك من يقول ستة، تغلق جميعها في المساء، ليعاد فتحها مع فجر اليوم
التالي، أعلاها باب الجابية، وهو الباب الذي ينفتح على الطريق الممتد إلى سيدي
راشد، ويقع على ارتفاع 510 متر، حيث كانت أسر الحواضر المحاذية لقسنطينة، كما
كانت النسوة يلجن المدينة عبر هذا الباب ليقصدن مقام الوليّ الصالح سيدي
راشد للزيارة· أما باب القنطرة فهو همزة الوصل بين المدينة والضفة الجنوبية لوادي
الرمال· باب الواد أو باب ''ميلة''، كما كان يسمى لأنه الباب الأقرب بالنسبة
للوافدين إلى المدينة من ميلة، يسمح بالوصول إلى روابي كدية عاتي أو ما يعرف
بالكدية وكان يوجد بمكان قصر العدالة حاليا· وفيما يخص الجهة الشمالية للمدينة، فقد
كان باب الحنانشة يسمح بالخروج منها عبر وادي الرمال ويؤدي إلى الينابيع التي
تصب في أحواض مسبح سيدي مسيد·
ومن جهة أخرى، هناك باب الرواح الذي يمتد عبر سلم مثير للدوار يؤدي إلى الناحية
الشمالية من وادي الرمال ويوصل إلى منابع سيدي ميمون التي تصب في المغسل·
باب الجديد أيضا هو أحد أبواب قسنطينة، و يقع شمال ساحة أول نوفمبر، وقد
هدم هذا الباب سنة 1925 حين انطلقت أشغال بناء وسط المدينة الحالية وفتح
نهج العربي بن مهيدي المعروف بـ ''الطريق الجديدة''·
أما باب سيرتا بسوق بومزو، فهو أحد الأسرار الغامضة التي يجهلها القسنطينيون
أنفسهم وحتى المسؤولون لا يعرفون بوجوده· فالمتجول في سوق بومزو وسط المدينة،
لا بد يلحظ بابا موصودا طوال الوقت، إلا أنه لا يعلم الذي وراء الباب، وحتى الباعة داخل
السوق لا يعلمون أكثر من كونه مكتبا لعمال البلدية يضعون فيه أغراضهم ويجهلون
بأن داخل هذا المكتب باب آخر يخفي أطلال سوق بومزو المعروفة بـ''باب سيرتا'' التي
تم اكتشافها أثناء أشغال بناء السوق في الفترة الممتدة ما بين15 و20 جويلية .1935
وقد اختلفت الآراء حول كونه باب سيرتا القديم أو كونه معبدا









11-14-2009, 09:49 AM
http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/83659.gif
أسرار الأبواب السبعة لمدينة قسنطينة...
لكل منها حكاية...


http://www.musslima.org/forum/archive/index.php/t-16695.html
http://www.ibtesama.com/vb/imgcache2/11789.gif
كانت مدينة قسنطينة كالقلعة، محصنة بسور تتخلله سبعة أبواب·
وهناك من يقول ستة، تغلق جميعها في المساء، ليعاد فتحها مع فجر اليوم
التالي، أعلاها باب الجابية، وهو الباب الذي ينفتح على الطريق الممتد إلى سيدي
راشد، ويقع على ارتفاع 510 متر، حيث كانت أسر الحواضر المحاذية لقسنطينة، كما
كانت النسوة يلجن المدينة عبر هذا الباب ليقصدن مقام الوليّ الصالح سيدي
راشد للزيارة· أما باب القنطرة فهو همزة الوصل بين المدينة والضفة الجنوبية لوادي
الرمال· باب الواد أو باب ''ميلة''، كما كان يسمى لأنه الباب الأقرب بالنسبة
للوافدين إلى المدينة من ميلة، يسمح بالوصول إلى روابي كدية عاتي أو ما يعرف
بالكدية وكان يوجد بمكان قصر العدالة حاليا· وفيما يخص الجهة الشمالية للمدينة، فقد
كان باب الحنانشة يسمح بالخروج منها عبر وادي الرمال ويؤدي إلى الينابيع التي
تصب في أحواض مسبح سيدي مسيد·
ومن جهة أخرى، هناك باب الرواح الذي يمتد عبر سلم مثير للدوار يؤدي إلى الناحية
الشمالية من وادي الرمال ويوصل إلى منابع سيدي ميمون التي تصب في المغسل·
باب الجديد أيضا هو أحد أبواب قسنطينة، و يقع شمال ساحة أول نوفمبر، وقد
هدم هذا الباب سنة 1925 حين انطلقت أشغال بناء وسط المدينة الحالية وفتح
نهج العربي بن مهيدي المعروف بـ ''الطريق الجديدة''·
أما باب سيرتا بسوق بومزو، فهو أحد الأسرار الغامضة التي يجهلها القسنطينيون
أنفسهم وحتى المسؤولون لا يعرفون بوجوده· فالمتجول في سوق بومزو وسط المدينة،
لا بد يلحظ بابا موصودا طوال الوقت، إلا أنه لا يعلم الذي وراء الباب، وحتى الباعة داخل
السوق لا يعلمون أكثر من كونه مكتبا لعمال البلدية يضعون فيه أغراضهم ويجهلون
بأن داخل هذا المكتب باب آخر يخفي أطلال سوق بومزو المعروفة بـ''باب سيرتا'' التي
تم اكتشافها أثناء أشغال بناء السوق في الفترة الممتدة ما بين15 و20 جويلية .1935
وقد اختلفت الآراء حول كونه باب سيرتا القديم أو كونه معبدا·


http://www.upload4arab.com//files/979/User006.gif



 http://www.forum-auto.com/automobile-pratique/modelisme-modeles-reduits/sujet6780-945.htm

 Bus Sahara

 berliet CAB Rultort alger
 berliet Andrieuux alger coléa
ا

قسنطينة: سكان الأحياء القديمة يغلقون منافذ المدينة للمطالبة بالتعجيل في ترحيلهم

 

قسنطينة: سكان الأحياء القديمة يغلقون منافذ المدينة للمطالبة بالتعجيل في ترحيلهم



















Constantine - Des habitants bloquent la route : Les logements de la colère
par A. Mallem
Hier matin vers 11h, les habitants de la haute Casbah de Constantine ont investi la place de la Brèche, en empêchant toute circulation automobile,

à hauteur de la grande Poste.

Les manifestants étaient en colère et protestaient contre le retard accusé par les autorités, dans les opérations de relogement les concernant. «Qu'on nous respecte, clamaient-ils. Que les autorités respectent leurs engagements contenus dans les contrats programmes qu'ils ont signés, le 12 décembre 2013 avec les comités de quartiers.» Faisant allusion, aussi, à une information, diffusée le 10 septembre dernier et faisant état de la réception de 4.500 logements LPL pour fin septembre, ils ont réclamé leur évacuation immédiate et leur relogement dans de nouveaux appartements. La seconde exigence des protestataires portait sur les réponses aux recours introduits après l'opération de recensement, faite par la Société d'architecture et de l'urbanisme (Sau).

Dans la foulée, des manifestants ont dénoncé ce qu'ils ont appelé «le relogement de gens venus d'autres wilayas» qui se font à leur détriment. Représentés dans plus d'une vingtaine d'associations de quartiers, couvrant la partie haute de la vieille ville, les manifestants ont campé sur leur position, en continuant à obstruer la voie, tandis qu'en face d'eux, une équipe des forces de sécurité était stationnée en alerte pour prévenir tout éventuel débordement, tout en évitant d'intervenir pour faire dégager la voie. Interrogés sur la durée de leur sit-in, des manifestants ont répondu qu'ils attendent l'arrivée des responsables concernés par le dossier du relogement.

«Apparemment, a dit l'un d'eux, ces gens-là ne nous respectent pas et ils demeurent insensibles à la situation désespérée dans laquelle vivent nos familles qui risquent le drame, à tout moment. Qu'ils viennent s'expliquer d'abord ».

Plusieurs contraintes sont venues, en effet, rendre la situation de ces habitants de la haute Casbah presque invivable et pour le moins stressante. Vivant avec le danger constant d'effondrement du vieux bâti qu'ils occupent depuis plusieurs décades et qui pèsent sur leurs têtes comme une épée de Damoclès, ils ont vu leur vie devenir, encore plus difficile, par les nuisances des chantiers du boulevard Zighoud Youcef et des rues Didouche Mourad et du 19 Juin, et d'autres restrictions engendrées par le programme « Constantine, capitale de la Culture arabe 2015 » qui a touché, de front, leurs quartiers où sont situés des sites historiques et religieux à restaurer. « Nous avons tous payé pour habiter à l'unité de voisinage (UV) n°20 de Ali Mendjeli qui nous a été réservée. Malheureusement, des logements n'avancent qu'au ralenti malgré nos incitations presque quotidiennes et les pressions exercées par le wali», nous explique le président d'un des comités de quartiers. Et de lancer un appel, au wali, pour le presser de régler, au moins, «les cas d'urgence» de ceux dont il a estimé que les habitations risquent de leur tomber sur la tête, au cours de l'automne, à la faveur de la tombée des premières pluies. «Ils sont arrivés à bout de patience et leurs demeures sont, tellement, friables qu'elles représentent des risques même pour les passants et notamment les enfants qui vont à l'école et sont obligés de passer dans leur proximité immédiate», a souligné notre interlocuteur.

Pour rappel, plusieurs comités de quartiers de la haute Casbah avaient, déjà, pris une pareille initiative, au cours des derniers jours de Ramadhan dernier, en coupant la circulation dans la partie haute de la rue Tatache Belkacem. Ils furent reçus par le chef de daïra et le directeur de la Sau et le dossier de ceux qui n'ont pas été recensés, a « été défrichi ». Mais la réponse aux recours introduits par les intéressés se fait, encore, attendre, au même titre que le relogement. Et les riverains sont revenus, hier, pour réclamer aux autorités concernées l'exécution de ces deux points. En début d'après-midi, la route de la Brèche était toujours coupée par les manifestants.

 

 

 

 

 










Éradication du marché informel de Boudraâ Salah

 

 

 

 

 



 

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 13.09.14 | 10h00 Réagissez

Le marché informel de la cité Boudraâ Salah a été complètement éradiqué ce jeudi par les services de la sécurité publique de la sûreté de wilaya, appuyés par les éléments du 9e arrondissement et ceux de l’unité de la protection de l’environnement et de l’urbanisme.

L’opération, lancée à 7h du matin, a duré jusqu’à 14h. Selon les services de la sûreté de wilaya, ce marché informel qui compte environ 40 vendeurs ambulants, a été dégagé en raison des désagréments causés à la circulation automobile, surtout que les lieux, squattés à longueur de journée par les commerçants, se trouvent à proximité de la RN27. Pour rappel, ces mêmes commerçants ont été délocalisés vers un marché réalisé à la cité Ameziane, où des locaux leur ont été proposés à l’époque de l’ex-wali Abdelmalek Boudiaf, mais ils désertaient les nouveaux locaux pour revenir s’installer sur le bord de la route. D’après les dires de ces vendeurs, le marché de la cité Ameziane, situé loin des habitations, est boudé par les citoyens. L’activité est devenue avec les jours moins rentable.                                                     
Yousra Salem
 

Les habitants de la vieille ville sortent dans la rue

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 14.09.14 | 10h00 Réagissez

Une centaine d’habitants des différents quartiers de la vieille ville de Constantine, à l’instar de Souika et la Casbah ont fermé, hier vers midi, la route depuis la place des Martyrs jusqu’à celle du 1er Novembre pour revendiquer leur relogement, après une attente qui a duré deux ans, et des promesses non tenues par les autorités, surtout qu’ils se sont acquittés du montant exigé pour  leurs arrêtés.

Les protestataires qui ont tenu dans la matinée un sit-in devant le cabinet du wali, nous ont affirmé que ce dernier a refusé de les recevoir. Ils décideront ainsi de fermer la route tout en empêchant la circulation des véhicules au centre-ville. «Cela fait des années que nous avons déposé les dossiers, et nous avons payé nos arrêtés depuis deux ans, mais jusqu’à maintenant nous ne sommes pas relogés», nous ont-il déclaré. Ces derniers rappelleront qu’ils continuent d’habiter des maisons dont certaines sont partiellement effondrées et d’autres menacent ruine, au moment où les autorités locales refusent toujours de communiquer avec eux, selon leurs dires. «Nous sommes fatigués des promesses et des mensonges, faut-il qu’il y ait des morts pour que les autorités daignent enfin réagir, alors qu’il y a des immeubles achevés et toujours inoccupés», déplorent-ils.   
Yousra Salem

Topographie d'une capitale en plein mutation

Alger 2014, entre ruines et AADL

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 14.09.14 | 10h00 7 réactions

| © D. R.

C’est un fait : Alger s’effrite à vue d’œil. Et parallèlement à la vieille médina qui s’effondre, une autre ville pousse. Des tours montent, des cités s’élèvent, toujours plus de cités, aux allures parfois de ghettos urbains en devenir. De nouveaux quartiers huppés prospèrent aussi, à l’image de Sidi Yahia. Une cité d’affaires surgit à l’Est tandis que le fameux Plan stratégique d’Alger promet de concilier la ville avec sa baie. Autant de mutations qui dessinent en filigrane un nouvel Alger sur les décombres de l’ancienne citadelle. Récit d’une flânerie contrastée, entre beauté et chaos.

Boulevard Abderrahmane Mira, Bab El Oued. Des immeubles «abattus» à l’extrémité du boulevard, en face de la station de bus de la plage R’mila, ont laissé la place à une énorme «dent creuse». Des engins se sont chargés de les démolir après le dernier séisme. Des amas de gravats jonchent encore les lieux, tandis que les bâtisses épargnées arborent des façades ébréchées. Seul un café trône désormais sur cette partie du boulevard. Il a été miraculeusement épargné par ce grand coup de balai.
Des consommateurs sirotent leur boisson à la lisière du «cratère», comme si de rien n’était, tandis que passants et automobilistes laissent transpirer leur émotion en découvrant pour la première fois l’ampleur des dégâts. En plan serré, la béance ainsi créée et les séquelles de la démolition font volontiers penser à une ville bombardée. On dirait Ghaza. D’ailleurs, sur un mur lézardé d’une rue adjacente, nous sommes interpellés par ce graffiti : «Attention à la chute du mur. Danger. Vive Gaza». Le SOS est surmonté d’un portrait de Bouteflika. En se glissant dans les interstices de ce lotissement, d’autres «dents creuses» apparaissent, laissées par des bâtiments qui tirèrent leur révérence bien avant ce 1er août. Des petits parkings ont poussé à la place, adossés à des murs eux-mêmes vacillants comme on peut le voir au long de la rue Maâmar Adjissa. Un spectacle minéral fait de ruines et de temps mort.

Immeubles murés et bâtisses grignotées
Un peu plus haut, en longeant l’avenue Colonel Lotfi, la rue commerçante par excellence de Bab El Oued, et qui monte depuis la place des Trois Horloges, on est forcément happé par cette autre image-choc : une entrée d’immeuble complètement murée à l’aide de parpaings. C’est précisément au n°35. En levant un peu la tête, on découvre un petit bâtiment fantôme aux volets fermés. Derrière le même immeuble, sur la petite ruelle surplombant la clinique Durando (rue Jean-Jacques Rousseau), des ouvriers s’affairent à «descendre» une autre bâtisse selon la technique du grignotage. «La plupart des bâtiments sont vermoulus. Erchaw ! A ce train, il vaut mieux raser tout le quartier», se désole un habitant du coin.
A La Casbah, des dizaines de «douirate» ont subi de plein fouet la foudre du dernier séisme. Même topo à Bologhine où nombre de bâtisses ont accusé le coup, le cas le plus spectaculaire étant la démolition de la cité «Paya», celle-là même où a grandi le chanteur Djamel Laroussi. Plusieurs maisons sur la corniche, à Raïs Hamidou et ailleurs, ont succombé aux contrecoups de la violence tellurique. Le quartier de Belouizdad a eu également sa part de préjudices, si bien que le tissu urbain de Belcourt ressemble de plus en plus à un gruyère.

Parkings et stades de proximité
Ces quelques images ne laissent point de doute : le vieil Alger s’effrite à vue d’œil. Et quand ce ne sont pas des édifices qui s’écroulent en bloc, on constate tous les jours des bouts de balcons qui craquent, des terrasses qui s’affaissent ou des morceaux de façades qui chutent sur les passants, comme nous l’avons constaté de visu à maintes reprises.
Une question s’impose : quel sera le visage de la capitale d’ici 20, 30 ou 50 ans ? Entre l’action du temps, les coups de boutoir de la nature, les nouveaux projets structurants type Plan stratégique d’Alger et autres opérations immobilières menées sous la pression du capital, il est utile, en effet, de s’arrêter sur les mutations architecturales et urbanistiques qui sont en train de transformer la face El Bahdja.
D’abord, que va-t-il «pousser» en lieu et place des immeubles effondrés ? A l’APC de Bab El Oued, une source municipale s’est contentée de nous lancer laconiquement : «Les immeubles rasés ? Ils ne sont pas du ressort de l’APC. Ils ne nous appartiennent pas.» Le statut juridique du parc immobilier fait ressortir que la grande majorité des immeubles n’appartiennent, effectivement, pas aux communes et sont, pour l’essentiel, du ressort de l’OPGI ou bien du privé. Le wali, Abdelkader Zoukh, a indiqué pour sa part, jeudi dernier, lors de ce «sommet» gouvernement-wilaya d’Alger, que pas moins de 50 hectares ont été récupérés sur l’ensemble de la wilaya depuis juin dernier.
Outre la démolition des bâtisses classées «rouge», et qui ont permis de récupérer du foncier, d’autres terrains ont été libérés suite à l’éradication de quelque 23 bidonvilles et autres sites abritant des chalets. «Ces assiettes serviront à accueillir des projets d’utilité publique», a assuré le wali en précisant qu’il s’agit notamment d’un programme de construction de 5000 logements (3000 AADL et 2000 LPP).
Visuellement, les assiettes dégagées suite à des événements antérieurs à la secousse tellurique du 1er août (inondations de 2001, séisme de 2003, pour ne citer d’eux) n’ont que très rarement enfanté de nouveaux projets immobiliers d’envergure. A Bab El Oued et Belouizdad, beaucoup sont devenus de simples parkings. Certains ont donné lieu à des terrains de jeux, des petits parcs ou encore des stades de proximité comme à Triolet.

Les pierres précieuses des «nostalgérois»
Force est de le constater : 52 ans après l’indépendance, Alger «intra muros» reste dominée par son architecture française, l’autre «butin de guerre» pour reprendre la formule de Kateb Yacine à l’endroit de la langue française. Entre l’ottoman et l’haussmannien, le vieil Alger résiste comme il peut. Mais pour combien de temps encore? Pour les «nostalégrois», il n’est pas question de lâcher la moindre petite pierre de ce qui fait le charme de «djazaïr laqdima».
Pour eux, ce sont autant de pierres précieuses. «Itsema si les Français n’avaient pas construit tout ça, Alger serait aujourd’hui dominée par le style «qasdir» (bidonville)», ironise une jeune avocate résidant sur les hauteurs du Telemly. Une chose est sûre : les immeubles à forte valeur patrimoniale sont joliment bichonnés. En témoigne cette image qui ne manque pas de retenir l’attention du flâneur : tous ces échafaudages qui «pendouillent» au-dessus de la tête des passants, sur les grandes artères. C’est le cas notamment des bâtiments du boulevard Amirouche, de celui de Zighoud Youcef ou encore de la rue Asselah Hocine et ceux attenants à la Grande-Poste.
A noter qu’une vaste opération de confortement et de réhabilitation du vieux bâti a été lancée. 557 immeubles sont concernés par ce lifting dans la seule commune d’Alger-Centre, vitrine de la capitale. Les OPGI sont largement mises à contribution dans cette campagne de relooking. La Direction de l’aménagement et de la restructuration des quartiers (DARQ) est également mise à contribution pour la réfection de quelque 565 immeubles répartis sur 21 communes de l’Algérois.

Du Maqam à Sidi Yahia
Après La Casbah, ses palais et ses remparts, après la ville française, ses percées vertigineuses et ses bâtisses néo-mauresques, Paul Landowski et son monument aux morts, Le Corbusier et son excentrique Modulor, Pouillon et son désir de faire «habiter les pauvres dans des monuments» (en parlant de la cité Climat de France), après Niemeyer, Ricardo Boffill, Kenzo Tange et autres grandes signatures invitées par Boumediène, après Chadli et son «Maqam Echahid», sans doute le plus imposant monument post-indépendance, Alger aujourd’hui se cherche de nouvelles parures et de nouveaux «desseins» comme dirait Faidi.                           
En termes d’urbanisme, les années Bouteflika auront été celles de l’AADL pour tous, des trémies partout, au point que l’on ne sache plus où les mettre comme l’illustre ce tunnel en cul-de-sac à hauteur de Chevalley. C’est aussi celles des Emiratis faisant main basse sur Moretti.               
Les années Boutef, c’est aussi la nouvelle résidence d’Etat, la station d’épuration posée comme une verrue sur la baie, la Grande Mosquée d’Alger, les tours de «La Marina», les grands centres commerciaux, Ardis, la cité d’affaires de Bab Ezzouar, «Sidi Yaya», le nouveau quartier «hype». C’est aussi l’ère du métro et du tramway, moins acclamé celui-là, surtout par les habitants de Hussein Dey qui n’en reviennent toujours pas du massacre en règle de l’avenue de Tripoli. Autre massacre, écologique celui-là : la petite forêt du Bois de Boulogne, du côté de la Colonne Voirol, sacrifiée sans vergogne sur l’autel bitumé des convois présidentiels.

Mauvais goût à milliards
Mais la vraie surprise du chef, c’est le Plan stratégique d’Alger. Projet gigantesque au point de nécessiter la création d’une société spéciale pour le gérer, en l’occurrence, la Société de développement d’Alger. Les travaux sur l’aménagement de la baie, conformément à l’étude réalisée par un cabinet parisien, Arte Charpentier, semblent traîner. Néanmoins, la Promenade des Sablettes rencontre déjà un franc succès populaire. Mais l’ambitieux projet semble connaître de sérieux couacs. Le wali se plaignait, lors du dernier conclave avec Sellal, de la faiblesse des moyens de réalisation locaux pour exécuter le reste du programme. Il a également signalé un problème d’assiettes : 60 projets sont en souffrance et nécessitent une rallonge foncière de 500 hectares.
Lors de cette même réunion, Sellal aussi bien que Zoukh n’avaient de cesse de répéter que «ce n’est pas l’argent qui manque, nous avons les budgets». Pourtant, il suffit d’un petit tour du propriétaire pour constater que cet argent qui coule à flot a plus servi à sponsoriser le mauvais goût. Très peu d’œuvres qui émergent esthétiquement de ce magma de béton. Pour les deux architectes que nous avons sollicités pour ce dossier, Hasna Hadjilah et Halim Faïdi, c’est simple : «Il n’y a pas de commande publique d’architecture. On commande du bâtiment.»
L’Etat demeure le principal client. Avec toujours plus de cités des «4528 logements», ces ghettos urbains en devenir qui firent éructer un jour à Larbi Marhoum cette cinglante boutade : «Chaque fois qu’on dessine une cité de 1000 logements, on dessine de la guerre civile.» Si bien que le ministère de l’Habitat opère un changement conceptuel et parle désormais de «cités intégrées».
Oui, on est bien obligé de constater que le mauvais goût règne en maître sur la plupart des constructions, publiques ou privées. La clochardisation urbaine a atteint des sommets, dopée, qui plus est, par l’incompétence et la corruption. «La façade d’une maison n’appartient pas à son propriétaire mais à celui qui la regarde», dit un proverbe chinois. Beaucoup de nos maîtres d’ouvrage ne semblent pas en tenir compte, eux qui nous fourguent inconsidérément du kitch à milliards en s’entêtant à faire du «sous-Dubaï». Pourvu que, dans 50 ans, Alger ne ressemble pas à El Hamiz…

Mustapha Benfodil
Vos réactions 7
Lakhdar2013   le 14.09.14 | 12h42
Etonnant
Le patrimoine immobilier et urbain laissé par les Français est mal maintenu, c'est le moins que l'on puisse dire. En entrant dans la plupart des beaux immeubles de la capitale on est étonné par l'état de dégradation et de saleté des espaces communs, escaliers, rampes, cours etc.
Il y a là un manque de responsabilisation des habitants, pas ou peu de paiement de charges de réparation et d'entretien, manque de sanction des incivilités affectant l'immobilier.
L'incompréhensible et le désolant est choquant quand on voit l'état du parc de la liberté, un jardin magnifique légué par les Français, mais laissé à l'abandon.
Allez donc voir dans quel état il se trouve!
lhadi   le 14.09.14 | 12h36
une politique d'urbanisation
Une politique d’urbanisation doit fixer comme objectifs la maîtrise du développement des agglomérations, la réduction des inégalités excessives de croissance entre les villes, la couverture des besoins sociaux et économiques par une répartition hiérarchisée et coordonnée des équipements urbains à l’intérieur des régions.

Elle s’attachera à réaliser au sein de chaque agglomération, de chaque secteur d’agglomération ou quartier, l’équilibre entre la population, l’emploi, le logement, les équipements.

Elle s’attaquera à la ségrégation des activités et des classes sociales qui marque actuellement la division de la ville en diverses zones, et maintiendra, dans les centres urbains, un habitat accessible aux couches populaires.

Un urbanisme pour les hommes et non pour le profit des monopoles exige des changements décisifs des structures de l’économie nationale accompagnée d’une volonté politique qui puisse mettre en place une politique de décentralisation et d’aménagement du territoire (…).

Ces changements permettront d’intégrer dans l’économie nationale les objectifs de la politique urbaine.

Les assemblées élues (de l’Assemblée nationale au conseil municipal) auront la possibilité effective de l’urbanisme. En organisant un débat démocratique constant avec la population, elles assureront la définition collective des plans d’urbanisme, en y associant les syndicats et les associations intéressées.

Ces assemblées élues auront aussi pour tâche d’organiser l’articulation entre les urbanistes, ingénieurs, architectes, etc.

La mise en œuvre globale de la politique urbaine relèvera des services du plan à tous les niveaux.

Ceci étant dit, il ne peut y avoir d’urbanisme démocratique, de solution à la crise du logement et des équipements collectifs sans maîtrise de l’usage des sols, sans contrôle par les collectivités locales de la vente et du prix des terrains.

Il faut mettre un terme à la spéculation, foncière et immobilière, gangrene qui obère toute chance de mettre fin à la crise du logement.

Le logement, les transports urbains, l’urbanisme doivent etre – comme la santé- l’objet de mesures prioritaires qui liées entre elles, répondront à la nécessité urgente pour les algériens et les algériennes d’améliorer leur cadre de vie.

Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
avara   le 14.09.14 | 11h26
Conséquence logique.
Qu'attendez vous de la bande de compradores qui dirigent le pays, même Lacoste et Bigeard de très violons colons, n'ont pas répondus le mal qui range notre pays aujourd'hui, ils s'en foutent royalement, leurs enfants sont ailleurs, scolarisés dans les écoles huppées, occidentalisés et laïcs, leurs maisons sont ailleurs, leurs avoirs sont ailleurs, l'Algérie est une étape pour se remplir les poches, avant d'aller à l'eldorado, sur 1000 algériens ayant occupés le poste de ministre, plus de 95 % vivent ailleurs en Suisse en particulier, alors rien ne m'étonne, même Saadani hacha ne3mate Rabi possède de luxueux appartements a Paris, ses rejetons fréquentent l'école Londonienne, alors fumons le thé, restons éveillés, le cauchemar continue, en attendant le moment fatidique, le citoyen algérien a perdu la dignité et la fierté des Hommes de Novembre, tels que Boudiaf, Abane, M'Hedi, Amirouche ..., rabi yarham chouhada el abrar, il est devenu impoli, sale, incivils, nous avons les RBOUB que nous méritons, nous avons confié les clés du camion à un aveugle en état ébriété totale.
sally4816   le 14.09.14 | 11h09
ALGER LA BLANCHE
Il n'y a rien qu'à voir en allant vers l'Aéroport H. Boumedienne, les bâtisses construites récemment (entre le Cimetière d'El Ali et Bab Ezzouar) sont d'une laideur incroyable. L'Architecte qui a conçu le plan de ces constructions est vraiment très loin de sa profession. A croire qu'on est à KABOUL. Si nous étions dans un pays qui se respecte, toutes ces constructions illicites et de mauvais gout doivent être rasées et remplacées par un site de haute qualité. C'est une autoroute que traversent quant même beaucoup de diplomates, d étrangers pour rentrer sur Alger. C'est vraiment désolant. Ou sont les autoristés de l'urbanisme ?
amry   le 14.09.14 | 10h54
véridique
«Itsema si les Français n’avaient pas construit tout ça, Alger serait aujourd’hui dominée par le style «qasdir» (bidonville)», ironise une jeune avocate résidant sur les hauteurs du Telemly."

C'est tout à fait vrai !
WATANI3   le 14.09.14 | 10h44
PARIS CAPITALE DES AFFAIRISTES ALGERIENS
Ou est-tu ALI LA POINTE,ta ville préféré est laisser a l'abandon;la capitale de la résistance;algerienne et aussi française,est en ruine levez-vous glorieux chouhadas;votre capitale est devenue une poubelle;chers dirigeants nous savons tous que vous avez une faiblesse pour PARIS.soyez reconnaissant envers cette capitale qui vous aider a devenir ceux que vous etes aujourd'hui;ALGER la blanche est devenue ALGER poubelle;ou moins rénover ce qui a construit l'occupant quesque vous avez réaliser depuis l'indépendance MAKAM ECHAHID.
freebird1   le 14.09.14 | 10h35
Médiocrité quand tu nous tient!
depuis l'indépendance, on ne cesse de défigurer la capitale, on s'obstine toujours a tout y mettre, vraiment tout! N’existerais il pas une personne sensée au pouvoir, qui travaille pour qu'en fin on commence a faire sortir les administrations, les ministères, les universités, les hôpitaux...etc d'Alger. Pourquoi pas faire, une capitale économique et une autre administrative comme partout dans le monde!?? On suffoque!!! Quant à l'aspect esthétique, l'absence de l'implication des compétence et experts dans le domaine, ont fait que toutes les villes Algériennes se ressemblent, elles n'ont aucune identité qui les distingue. Je voyage à travers l'Algérie, et je remarque qu'un village à Sétif ou la ville de Chlef ou une bourgade de Ouargla, c'est du pareil au même. Urbanisation anarchique!! et le tableau n'est pas beau à voir! Ailleurs, on pense à réunir des experts, des architectes, des urbanistes, ingénieurs en génie civil, des , des , des.... pour faire une commission qui décide comment on doit construire dans une région donnée. Enfin, Shuttt! Anarchie en cours.....



أكدوا أن أعمدة أشغال تحسين الواجهات تستخدم للتسلق طباعة إرسال إلى صديق
السبت, 13 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 176
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
أكدوا أن أعمدة أشغال تحسين الواجهات تستخدم للتسلق
سكان عمارات وسط المدينة متخوفون من تزايد حالات السطو
شكلت الصقالات المنصوبة على واجهات العمارات التي تخضع للترميم بوسط مدينة قسنطينة، هاجسا لدى السكان، الذين أصبحوا يتخوفون من اقتحام بيوتهم، و تعرضهم للسرقات.
و خلفت العملية استياء لدى الكثير من سكان البنايات، التي تخضع واجهاتها للتحسين، بعد أن طالت مدة الأشغال، و أبدوا تخوفهم من تعرضهم لاعتداءات أو سرقات داخل بيوتهم، بعد أن شكلت الصقالات المستعملة في الترميم وسيلة مناسبة للوصول بسهولة كبيرة إلى داخل البيوت، خاصة أن جميع البنايات قديمة و النوافذ تفتح بسهولة من الخارج، حيث أن الشبابيك من الخشب فقط و ليست مزودة بسياج خارجي.
و ذكر بعض المواطنين بأنهم أصبحوا يعيشون في قلق دائم و يخشون مغادرة بيوتهم حتى خلال النهار، و هم مضطرون لترك شخص على الأقل داخل البيت، بحيث يستحيل مغادرة المنزل و تركه دون حراسة، و قام العديد من السكان بنقل الأغراض الثمينة لديهم إلى منازل أقربائهم خوفا من تعرضها للسرقة، و أكد عدة أشخاص بأنهم لم يتمكنوا من مغادرة بيوتهم لقضاء العطلة الصيفية، إضافة إلى عجزهم عن إيجاد حل لهذه الوضعية، بالأخص مع بداية الدخول الاجتماعي و نهاية فترة العطل، و اضطر بعض كبار السن إلى الاستنجاد بأحفادهم للمكوث معهم، إلى غاية تجاوز هذه المرحلة، و ما زاد من تخوف السكان هو تسجيل حالات تسلق و محاولات سرقة حسب شهادات بعض المواطنين، خاصة أن معظم الأحياء لا تخلو من اللصوص و المتربصين بسرقة البيوت.
و يطالب المواطنون الجهات المعنية بالتسريع من وتيرة الأشغال، من أجل وضع حد لحالة الارتباك الذي يعيشونه، و الذي تحول إلى كابوس حقيقي على حد تعبير بعض السكان.
و تخضع منذ قرابة الثلاثة أشهر، معظم بنايات وسط المدينة للترميم من الخارج في إطار مشروع التحسين الحضري استعدادا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، حيث تم نصب صقالات معدنية لاستعمالها في ترميم واجهات العمارات في عدة شوارع، أهمها عبان رمضان و عواطي مصطفى و بلوزداد، و بعض الشوارع الفرعية.               عبد الرزاق / م

سكان عمارات وسط المدينة متخوفون من تزايد حالات السطو
شكلت الصقالات المنصوبة على واجهات العمارات التي تخضع للترميم بوسط مدينة قسنطينة، هاجسا لدى السكان، الذين أصبحوا يتخوفون من اقتحام بيوتهم، و تعرضهم للسرقات.
و خلفت العملية استياء لدى الكثير من سكان البنايات، التي تخضع واجهاتها للتحسين، بعد أن طالت مدة الأشغال، و أبدوا تخوفهم من تعرضهم لاعتداءات أو سرقات داخل بيوتهم، بعد أن شكلت الصقالات المستعملة في الترميم وسيلة مناسبة للوصول بسهولة كبيرة إلى داخل البيوت، خاصة أن جميع البنايات قديمة و النوافذ تفتح بسهولة من الخارج، حيث أن الشبابيك من الخشب فقط و ليست مزودة بسياج خارجي.
و ذكر بعض المواطنين بأنهم أصبحوا يعيشون في قلق دائم و يخشون مغادرة بيوتهم حتى خلال النهار، و هم مضطرون لترك شخص على الأقل داخل البيت، بحيث يستحيل مغادرة المنزل و تركه دون حراسة، و قام العديد من السكان بنقل الأغراض الثمينة لديهم إلى منازل أقربائهم خوفا من تعرضها للسرقة، و أكد عدة أشخاص بأنهم لم يتمكنوا من مغادرة بيوتهم لقضاء العطلة الصيفية، إضافة إلى عجزهم عن إيجاد حل لهذه الوضعية، بالأخص مع بداية الدخول الاجتماعي و نهاية فترة العطل، و اضطر بعض كبار السن إلى الاستنجاد بأحفادهم للمكوث معهم، إلى غاية تجاوز هذه المرحلة، و ما زاد من تخوف السكان هو تسجيل حالات تسلق و محاولات سرقة حسب شهادات بعض المواطنين، خاصة أن معظم الأحياء لا تخلو من اللصوص و المتربصين بسرقة البيوت.
و يطالب المواطنون الجهات المعنية بالتسريع من وتيرة الأشغال، من أجل وضع حد لحالة الارتباك الذي يعيشونه، و الذي تحول إلى كابوس حقيقي على حد تعبير بعض السكان.
و تخضع منذ قرابة الثلاثة أشهر، معظم بنايات وسط المدينة للترميم من الخارج في إطار مشروع التحسين الحضري استعدادا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، حيث تم نصب صقالات معدنية لاستعمالها في ترميم واجهات العمارات في عدة شوارع، أهمها عبان رمضان و عواطي مصطفى و بلوزداد، و بعض الشوارع الفرعية.           عبد الرزاق / م





طالبوا بالترحيل طباعة إرسال إلى صديق
السبت, 13 سبتمبر 2014
عدد القراءات: 336
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

طالبوا بالترحيل
سكان الأحياء القديمة يغلقون طرقات بوسط مدينة قسنطينة
أقدم، أمس، العشرات من سكان أحياء وسط مدينة قسنطينة على غلق الطريق قرب ساحة «لابريش» ومدخل جسر سيدي راشد، مطالبين بترحيلهم نحو سكنات جديدة في القريب العاجل.
أغلق، أمس، قرابة مائة شخص من سكان أحياء وسط المدينة الطريق المحاذي لساحة «لابريش» حوالي الساعة الحادي عشر صباحا، ما تسبب في اختناق مروري كبير، بلغت ذروته عند غلق مدخل جسر سيدي راشد بمحاذاة مقر الأمن الحضري الخامس عشر، والذي كان ملاذا لدى بعض أصحاب السيارات، بعد تحويل الحركة من باب الواد.وتأتي الحركة الاحتجاجية من قبل سكان وسط المدينة بعد دقائق قليلة من وقفة أمام مقر ديوان والي قسنطينة، أين طالبوا بالحديث إلى المسؤول الأول على الجهاز التنفيذي بالولاية، غير أن الوقفة سرعان ما تحوّلت إلى غلق للطريق قرب مقر الديوان لوقت قصير، قبل أن ينتقل المحتجون نحو ساحة «لابريش» ومدخل جسر سيدي راشد، كونها أقرب نقطة لمقر سكناهم، وتأثيرها الكبير على حركة المرور، رغم أن المحتجين سمحوا بمرور كل سيارات الإسعاف المتوجهة نحو المستشفى، إضافة إلى عدد من المركبات التي كان لدى أصحابها ظرف خاص.واضطر أصحاب المركبات للعودة نحو حي عواطي مصطفى، من أجل بلوغ جسر صالح باي، فيما سلك المتوجهون نحو حي باب القنطرة شارع رحماني عاشور ثم حي رومانيا سابقا، حيث استمر الوضع على هذا الحال لوقت طويل، بسبب رفض المحتجين فتح الطريق إلا بعد حضور الوالي شخصيا.
وطالب المحتجون السلطات الولائية وعلى رأسها الوالي بتنفيذ الوعود التي أطلقوها من قبل والمتعلقة أساسا بترحيل سكان المدينة القديمة نحو سكنات لائقة في القريب العاجل، بعد أن أمضى عدد منهم قرابة الثلاث سنوات في انتظار الترحيل، خصوصا وأن الكثيرين استلموا قرارات الاستفادة.
كما طالب السكان بضرورة معالجة الطعون المقدمة من قبل بعض الشباب، خصوصا المتزوجين حديثا، أو أولئك الذين تعدوا سن الثلاثين دون استفادتهم من سكنات، في حين تقبع عدد من المطلقات مع عائلاتهن دون أن تلتفت الإدارة لهن، رغم حاجتهن الملحة للسكن، وفق ما ورد من تصريحات أثناء الإحتجاج.واستغربسكان  أحياء القصبة، السويقة، الروتيار عدم برمجة ترحيلهم رغم المدة الطويلة التي قضوها منذ استفادتهم من وصولات سكنات، في حين تسارع السلطات إلى ترحيل أصحاب الأكواخ القصديرية، وكل المناطق التي شهدت حركات احتجاجية، بينما تتعمد تأخير ترحيلهم وهم في أمس الحاجة للترحيل.
كما عبر السكان عن استيائهم من حالة وسط المدينة التي اعتبروها كارثية، وفتح ورشات في كل جهة وفي نفس الوقت، وهو ما أثر على حياتهم، خصوصا وأن الورشات مست منازلهم بشكل مباشر، مطالبين بإنهاء الأشغال في أقرب وقت.
عبد الله بودبابة

سكان الأحياء القديمة يغلقون طرقات بوسط مدينة قسنطينة

أقدم، أمس، العشرات من سكان أحياء وسط مدينة قسنطينة على غلق الطريق قرب ساحة «لابريش» ومدخل جسر سيدي راشد، مطالبين بترحيلهم نحو سكنات جديدة في القريب العاجل.

أغلق، أمس، قرابة مائة شخص من سكان أحياء وسط المدينة الطريق المحاذي لساحة «لابريش» حوالي الساعة الحادي عشر صباحا، ما تسبب في اختناق مروري كبير، بلغت ذروته عند غلق مدخل جسر سيدي راشد بمحاذاة مقر الأمن الحضري الخامس عشر، والذي كان ملاذا لدى بعض أصحاب السيارات، بعد تحويل الحركة من باب الواد.وتأتي الحركة الاحتجاجية من قبل سكان وسط المدينة بعد دقائق قليلة من وقفة أمام مقر ديوان والي قسنطينة، أين طالبوا بالحديث إلى المسؤول الأول على الجهاز التنفيذي بالولاية، غير أن الوقفة سرعان ما تحوّلت إلى غلق للطريق قرب مقر الديوان لوقت قصير، قبل أن ينتقل المحتجون نحو ساحة «لابريش» ومدخل جسر سيدي راشد، كونها أقرب نقطة لمقر سكناهم، وتأثيرها الكبير على حركة المرور، رغم أن المحتجين سمحوا بمرور كل سيارات الإسعاف المتوجهة نحو المستشفى، إضافة إلى عدد من المركبات التي كان لدى أصحابها ظرف خاص.واضطر أصحاب المركبات للعودة نحو حي عواطي مصطفى، من أجل بلوغ جسر صالح باي، فيما سلك المتوجهون نحو حي باب القنطرة شارع رحماني عاشور ثم حي رومانيا سابقا، حيث استمر الوضع على هذا الحال لوقت طويل، بسبب رفض المحتجين فتح الطريق إلا بعد حضور الوالي شخصيا.
وطالب المحتجون السلطات الولائية وعلى رأسها الوالي بتنفيذ الوعود التي أطلقوها من قبل والمتعلقة أساسا بترحيل سكان المدينة القديمة نحو سكنات لائقة في القريب العاجل، بعد أن أمضى عدد منهم قرابة الثلاث سنوات في انتظار الترحيل، خصوصا وأن الكثيرين استلموا قرارات الاستفادة.
كما طالب السكان بضرورة معالجة الطعون المقدمة من قبل بعض الشباب، خصوصا المتزوجين حديثا، أو أولئك الذين تعدوا سن الثلاثين دون استفادتهم من سكنات، في حين تقبع عدد من المطلقات مع عائلاتهن دون أن تلتفت الإدارة لهن، رغم حاجتهن الملحة للسكن، وفق ما ورد من تصريحات أثناء الإحتجاج.واستغربسكان  أحياء القصبة، السويقة، الروتيار عدم برمجة ترحيلهم رغم المدة الطويلة التي قضوها منذ استفادتهم من وصولات سكنات، في حين تسارع السلطات إلى ترحيل أصحاب الأكواخ القصديرية، وكل المناطق التي شهدت حركات احتجاجية، بينما تتعمد تأخير ترحيلهم وهم في أمس الحاجة للترحيل.
كما عبر السكان عن استيائهم من حالة وسط المدينة التي اعتبروها كارثية، وفتح ورشات في كل جهة وفي نفس الوقت، وهو ما أثر على حياتهم، خصوصا وأن الورشات مست منازلهم بشكل مباشر، مطالبين بإنهاء الأشغال في أقرب وقت.
عبد الله بودبابة/تصوير: الشريف قليب





Après la phase "poussiéreuse" engendrée, à Constantine, par les divers projets

Voilà que les pluies automnales exacerbent
le sentiment de rejet de cette "ville chantier"

10/09/14
Sauf que les travaux traînent et la plupart des gens émettent désormais des doutes de les voir conclus aux échéances prévues. C'est justement ce paramètre qui alimente un ras-le-bol diffus dans la sphère citoyenne, faisant craindre que la ville ne soit finalement pas prête le jour "J", ainsi que le camouflet qui en résulterait.

UNE Les travaux en cours à Constantine confrontés au manque d'expertise

Non conformité et réserves en cascades: Est-ce devenu le "label" local ?

13/09/14
Inutile de dire que l’EHS de Sidi Mabrouk n’est pas un cas isolé. Les travaux non conformes aux plans initiaux ou aux cahiers des charges semblent s’inscrire dans un processus "mental" en passe d’en faire une règle et non une exception. Depuis sa prise de fonctions à la tête de la wilaya de Constantine, M .Hocine Ouadah est confronté à ces déficiences à répétition... Ayant longtemps "espéré" un relogement... promis

Les habitants de la vieille-ville, à Constantine, bloquent le centre de la ville

14/09/14
Reproduisant le décor habituel que les manifestants installent, généralement, en dehors de l'espace urbain, les protestataires ont obstrué les passages avec des troncs d’arbres, des cloisons d’interdiction de stationner, des bennes à ordures et autres poubelles en prenant soin d'en déverser le contenu...


ليست هناك تعليقات: