اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة فضائع عمرانية في ترميمات شارع عبان رمضان والاسباب مجهولة
صور شارع عبان رمضان تصوير نورالدين بوكعباش 19سبتمبر 2014
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتراف الخبير النفساني رابح لوصيف ان مدينة قسنطينة غير صالحة لان تكون عاصمة للثقافة العربية بسسب تصرف سكانها كاهالي اتلارياف ولمعايشاتهم لجميع المجاعات الانسانية ابتداءا من المجاعة الغدائية وانتهااءا بالمجاعات الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان شبيهة المديعة وسام تتسول بين محلات قسنطينة من اجل 20دج و5مطارق شواء وقرعة موناد يدكر ان شبيهة المديعة وسام هي المستمعة اميرة من الخروب وزصديقة اداعة قسنطينة العاشقة للجنس وبرامج اداعة قسنطينة وللعلم فانها من قاطني الخروب وتملك سيارة لكنها تفضل التسول وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عمال ورشات الترميمات العمرانية لمباني قسنطينةاغلبيتهم قادمون من الجزائر العاصمة ويدكر ان العاصميين احتلوا شوارع قسنطينة واصبحوا يحتقرون سكان قسنطينة ويعاملونهم كاغبياءيدكر ان العاصميين دخلوا قسنطينةفي عهد بوضياف وتمركزوا بشوارع سان جان وبودراع صالح حيث عمارات الشرطة الجزائريةثم تغلغلوا في التجارة ودواليب الصحافة واداعة قسنطينة ليخرجوا علانية مع اعمال الترميمات العشوائية يدكر ان عائلة مرداسي انتقلت منتمجيد اغاني الامالوف الى تمجيد اغاني الكاردينال العنقي للعلم فان العاصميين اكثر تجولا في شوارع سان جان وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفشل نساء الجزائر العاصميات في فرض الملاية العاصمية على نساءقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة قربوعة في دقيقة لقسنطينة ان ضريح ماسينسا ليس للاب ماسينسا بل لابنه ويدكر ان سكان قسنطينة يعيشون بين الاموات فسكان السويقة يعيشون بين اموات مدفنونن على عمق اربع امتار على الطريقة الاسرائيلية وسكان شارع طريق سطيف يعيشون بين قبور وامو ت بين حي باردو وطريق سطيف وسكان المد
ينة الجديدة يعبيشون بين قبور الجنود الفرنسين وللعلم فان جامعة قسنطينة عين باي اسست فوق مقبرة بوالبراغث
ويدكر ان ترميمات مباني يهود قسنطينة في باب الجابية توقفت بسبب اكتشاف قبور لشخصيات اسرائيلية في السويقة بجانب ضريح سيدي راشدوجسر سيدي راشد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان بن سعيد يسرد مدكراته في شوارع قسنطيننة سنة 2014ولعلا حصة الخميس التاريخية كشفت ان بن سعيد اكبر مزيف لتاريخ قسنطينة حيث رفض الحديث عن رحبة الجمال وحرفة الحمص وفضل الحديث على الفطائري التونسي وحمص عمه علاوة في مدخل الرصيف2014
والغريب ان بن سعيد خصص حصته للحديث عن المعاقين بعد اكتشاف وزيرة التضامن طرق احتيال تجار المعاقين في ادارة الشؤؤن الاجتماعية على الدولة الجزائرية يدكر ان بن سعيد انشا ثروثه من اموال عجائز دار العجزة بالهرية واستعان بصداقته مه الفرقاني لحمايته الاجتماعية ثم باعيان اسرائيل لضمان بقائه في سلطة مافيا قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار لاكتشاف سكان قسنطينةان بن سعيد انشا فرقة للمالوف باسم ابنه وان جماعة المالوف بقسنطينة يساهمون في الترويجللمخدرات عبر الحفلات الفنية يدكر ان اجواق المالوف نشات مع الجيش الانكشاري العثماني وسط بيوت الدعارة في رحبة الجمال وتجار المخدرات وجماعات اللواط الجنسي من اهل فن المالوف حسب كتابات تاريخية فرنسية وهكدا فان
االمعادلة الرياضية ثثبث ان فن المالوف يساوي المخدرات عندخبراء الاجرام الثقافي فهل تاحركت الشرطة الجزائرية لتكشف مافيا مخدرات المالوف بين فناني قسنطينة وشر البلية مايبكي
المالوف +المخدرات +الدعارة +اللواط /فن قسنطيني اصيل ومحافظ على تجارة المخدرات سريا في محافل قسنطينة الثقافية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الداي حسين والي قسنطينة يعشق السهرات الجنسية والحفلات بين المخامر وان سكان مستغانم لميتحصلوا على السكن الاجتماعي في عهدته الادارية بسبب تفضيله الحفلات الراقصة على انشغالات سكان مستغانم الفقاراء الى السكن الاجتماعي يدكر ان الداي حسين والي قسنطينة عين بوساطة عائلات بن جلول وبن باديس مقابل خدمة مشاريع تطاهرة قسنطينة 2015فقط وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقبال ابقار المدينة الجديدة ماسينسا وزيرة الثقافية بالخروب عبر
تهافتهم على مزابل عمارات ماسينسا والاسباب مجهولة
نظم عشرات المواطنين هذا الخميس حركة احتجاجية بالمعبر الحدودي البري بالطالب العربي الموجود على بعد 90 كلم شرق مدينة الوادي.
وقام حوالي 100 مواطن بعرقلة حركة المرور نحو المعبر الحدودي "تنديدا بقرار السلطات التونسية القاضي بفرض ضريبة 30 دينارا تونسيا ( 2.010 دج ) على كل سيارة جزائرية تغادر التراب التونسي" كما ذكر المحتجون.
كما قام حوالي 40 سائق سيارة أجرة وعدد من شباب البلديات الحدودية الثلاث (الطالب العربي -بن قشة -دوار الماء) لأزيد من ساعتين بقطع الطريق الوطني رقم 16 باستعمال سياراتهم ومنع السيارات والراجلين من الدخول إلى هذه البوابة الحدودية.
وقد تدخلت السلطات الأمنية والإدارية لمنطقة الطالب العربي الحدودية لإقناع هؤلاء المواطنين بوقف هذا الاحتجاج ووعدتهم برفع انشغالاتهم إلى السلطات المركزية بغرض إيجاد الحلول الملائمة-كما أوضح نفس المصدر.
وكان وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة قد صرح في وقت سابق أن تحديد رسوم مغادرة على المسافرين الأجانب التي بادرت به الحكومة التونسية " لا يعتبر إجراءات تمييزية أو تعسفية".
وأضاف لعمامرة في رده عن سؤال حول موقف الجزائر اتجاه هذا الإجراء التونسي الجديد خلال ندوة صحفية نشطها مع وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية البرتغالي روي شانسيريل دي ماشيت يوم الاثنين الماضي بالجزائر العاصمة أن الحكومة الجزائرية تلقت كافة الضمانات من الجانب التونسي بأن هذا الإجراء تأجل تطبيقه و أن المواطنين الجزائريين الذين يزورون تونس "لا يطبق عليهم هذا الإجراء خلال هذه الفترة".
وكانت الحكومة التونسية قد أعلنت شهر أغسطس الماضي عن بداية تطبيق دفع رسم بقيمة 30 دينارا تونسيا لكل الأجانب المغادرين و غير المقيمين في تونس باستثناء المواطنين التونسيين المقيمين بالخارج.وقد تم تأجيل هذا الإجراء إلى شهر أكتوبر المقبل




الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة فضائع عمرانية في ترميمات شارع عبان رمضان والاسباب مجهولة
صور شارع عبان رمضان تصوير نورالدين بوكعباش 19سبتمبر 2014
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتراف الخبير النفساني رابح لوصيف ان مدينة قسنطينة غير صالحة لان تكون عاصمة للثقافة العربية بسسب تصرف سكانها كاهالي اتلارياف ولمعايشاتهم لجميع المجاعات الانسانية ابتداءا من المجاعة الغدائية وانتهااءا بالمجاعات الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان شبيهة المديعة وسام تتسول بين محلات قسنطينة من اجل 20دج و5مطارق شواء وقرعة موناد يدكر ان شبيهة المديعة وسام هي المستمعة اميرة من الخروب وزصديقة اداعة قسنطينة العاشقة للجنس وبرامج اداعة قسنطينة وللعلم فانها من قاطني الخروب وتملك سيارة لكنها تفضل التسول وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عمال ورشات الترميمات العمرانية لمباني قسنطينةاغلبيتهم قادمون من الجزائر العاصمة ويدكر ان العاصميين احتلوا شوارع قسنطينة واصبحوا يحتقرون سكان قسنطينة ويعاملونهم كاغبياءيدكر ان العاصميين دخلوا قسنطينةفي عهد بوضياف وتمركزوا بشوارع سان جان وبودراع صالح حيث عمارات الشرطة الجزائريةثم تغلغلوا في التجارة ودواليب الصحافة واداعة قسنطينة ليخرجوا علانية مع اعمال الترميمات العشوائية يدكر ان عائلة مرداسي انتقلت منتمجيد اغاني الامالوف الى تمجيد اغاني الكاردينال العنقي للعلم فان العاصميين اكثر تجولا في شوارع سان جان وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفشل نساء الجزائر العاصميات في فرض الملاية العاصمية على نساءقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة قربوعة في دقيقة لقسنطينة ان ضريح ماسينسا ليس للاب ماسينسا بل لابنه ويدكر ان سكان قسنطينة يعيشون بين الاموات فسكان السويقة يعيشون بين اموات مدفنونن على عمق اربع امتار على الطريقة الاسرائيلية وسكان شارع طريق سطيف يعيشون بين قبور وامو ت بين حي باردو وطريق سطيف وسكان المد
ينة الجديدة يعبيشون بين قبور الجنود الفرنسين وللعلم فان جامعة قسنطينة عين باي اسست فوق مقبرة بوالبراغث
ويدكر ان ترميمات مباني يهود قسنطينة في باب الجابية توقفت بسبب اكتشاف قبور لشخصيات اسرائيلية في السويقة بجانب ضريح سيدي راشدوجسر سيدي راشد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان بن سعيد يسرد مدكراته في شوارع قسنطيننة سنة 2014ولعلا حصة الخميس التاريخية كشفت ان بن سعيد اكبر مزيف لتاريخ قسنطينة حيث رفض الحديث عن رحبة الجمال وحرفة الحمص وفضل الحديث على الفطائري التونسي وحمص عمه علاوة في مدخل الرصيف2014
والغريب ان بن سعيد خصص حصته للحديث عن المعاقين بعد اكتشاف وزيرة التضامن طرق احتيال تجار المعاقين في ادارة الشؤؤن الاجتماعية على الدولة الجزائرية يدكر ان بن سعيد انشا ثروثه من اموال عجائز دار العجزة بالهرية واستعان بصداقته مه الفرقاني لحمايته الاجتماعية ثم باعيان اسرائيل لضمان بقائه في سلطة مافيا قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار لاكتشاف سكان قسنطينةان بن سعيد انشا فرقة للمالوف باسم ابنه وان جماعة المالوف بقسنطينة يساهمون في الترويجللمخدرات عبر الحفلات الفنية يدكر ان اجواق المالوف نشات مع الجيش الانكشاري العثماني وسط بيوت الدعارة في رحبة الجمال وتجار المخدرات وجماعات اللواط الجنسي من اهل فن المالوف حسب كتابات تاريخية فرنسية وهكدا فان
االمعادلة الرياضية ثثبث ان فن المالوف يساوي المخدرات عندخبراء الاجرام الثقافي فهل تاحركت الشرطة الجزائرية لتكشف مافيا مخدرات المالوف بين فناني قسنطينة وشر البلية مايبكي
المالوف +المخدرات +الدعارة +اللواط /فن قسنطيني اصيل ومحافظ على تجارة المخدرات سريا في محافل قسنطينة الثقافية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الداي حسين والي قسنطينة يعشق السهرات الجنسية والحفلات بين المخامر وان سكان مستغانم لميتحصلوا على السكن الاجتماعي في عهدته الادارية بسبب تفضيله الحفلات الراقصة على انشغالات سكان مستغانم الفقاراء الى السكن الاجتماعي يدكر ان الداي حسين والي قسنطينة عين بوساطة عائلات بن جلول وبن باديس مقابل خدمة مشاريع تطاهرة قسنطينة 2015فقط وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقبال ابقار المدينة الجديدة ماسينسا وزيرة الثقافية بالخروب عبر
تهافتهم على مزابل عمارات ماسينسا والاسباب مجهولة
الجزائريون يحتجون ضد تونس بسبب ضريبة الـ 2000 دينار
نظم عشرات المواطنين هذا الخميس حركة احتجاجية بالمعبر الحدودي البري بالطالب العربي الموجود على بعد 90 كلم شرق مدينة الوادي..
المشاهدات :
1855
0
0
آخر تحديث :
21:16 | 2014-09-18
الكاتب : البلاد.نت + موقع الاذاعة الجزائرية
الكاتب : البلاد.نت + موقع الاذاعة الجزائرية
وقام حوالي 100 مواطن بعرقلة حركة المرور نحو المعبر الحدودي "تنديدا بقرار السلطات التونسية القاضي بفرض ضريبة 30 دينارا تونسيا ( 2.010 دج ) على كل سيارة جزائرية تغادر التراب التونسي" كما ذكر المحتجون.
كما قام حوالي 40 سائق سيارة أجرة وعدد من شباب البلديات الحدودية الثلاث (الطالب العربي -بن قشة -دوار الماء) لأزيد من ساعتين بقطع الطريق الوطني رقم 16 باستعمال سياراتهم ومنع السيارات والراجلين من الدخول إلى هذه البوابة الحدودية.
وقد تدخلت السلطات الأمنية والإدارية لمنطقة الطالب العربي الحدودية لإقناع هؤلاء المواطنين بوقف هذا الاحتجاج ووعدتهم برفع انشغالاتهم إلى السلطات المركزية بغرض إيجاد الحلول الملائمة-كما أوضح نفس المصدر.
وكان وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة قد صرح في وقت سابق أن تحديد رسوم مغادرة على المسافرين الأجانب التي بادرت به الحكومة التونسية " لا يعتبر إجراءات تمييزية أو تعسفية".
وأضاف لعمامرة في رده عن سؤال حول موقف الجزائر اتجاه هذا الإجراء التونسي الجديد خلال ندوة صحفية نشطها مع وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية البرتغالي روي شانسيريل دي ماشيت يوم الاثنين الماضي بالجزائر العاصمة أن الحكومة الجزائرية تلقت كافة الضمانات من الجانب التونسي بأن هذا الإجراء تأجل تطبيقه و أن المواطنين الجزائريين الذين يزورون تونس "لا يطبق عليهم هذا الإجراء خلال هذه الفترة".
وكانت الحكومة التونسية قد أعلنت شهر أغسطس الماضي عن بداية تطبيق دفع رسم بقيمة 30 دينارا تونسيا لكل الأجانب المغادرين و غير المقيمين في تونس باستثناء المواطنين التونسيين المقيمين بالخارج.وقد تم تأجيل هذا الإجراء إلى شهر أكتوبر المقبل
الجزائريون يحتجون ضد تونس بسبب ضريبة الـ 2000 دينار
نظم عشرات المواطنين هذا الخميس حركة احتجاجية بالمعبر الحدودي البري بالطالب العربي الموجود على بعد 90 كلم شرق مدينة الوادي..
المشاهدات :
1855
0
0
آخر تحديث :
21:16 | 2014-09-18
الكاتب : البلاد.نت + موقع الاذاعة الجزائرية
الكاتب : البلاد.نت + موقع الاذاعة الجزائرية
نظم عشرات المواطنين هذا الخميس حركة احتجاجية بالمعبر الحدودي البري بالطالب العربي الموجود على بعد 90 كلم شرق مدينة الوادي.
وقام حوالي 100 مواطن بعرقلة حركة المرور نحو المعبر الحدودي "تنديدا بقرار السلطات التونسية القاضي بفرض ضريبة 30 دينارا تونسيا ( 2.010 دج ) على كل سيارة جزائرية تغادر التراب التونسي" كما ذكر المحتجون.
كما قام حوالي 40 سائق سيارة أجرة وعدد من شباب البلديات الحدودية الثلاث (الطالب العربي -بن قشة -دوار الماء) لأزيد من ساعتين بقطع الطريق الوطني رقم 16 باستعمال سياراتهم ومنع السيارات والراجلين من الدخول إلى هذه البوابة الحدودية.
وقد تدخلت السلطات الأمنية والإدارية لمنطقة الطالب العربي الحدودية لإقناع هؤلاء المواطنين بوقف هذا الاحتجاج ووعدتهم برفع انشغالاتهم إلى السلطات المركزية بغرض إيجاد الحلول الملائمة-كما أوضح نفس المصدر.
وكان وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة قد صرح في وقت سابق أن تحديد رسوم مغادرة على المسافرين الأجانب التي بادرت به الحكومة التونسية " لا يعتبر إجراءات تمييزية أو تعسفية".
وأضاف لعمامرة في رده عن سؤال حول موقف الجزائر اتجاه هذا الإجراء التونسي الجديد خلال ندوة صحفية نشطها مع وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية البرتغالي روي شانسيريل دي ماشيت يوم الاثنين الماضي بالجزائر العاصمة أن الحكومة الجزائرية تلقت كافة الضمانات من الجانب التونسي بأن هذا الإجراء تأجل تطبيقه و أن المواطنين الجزائريين الذين يزورون تونس "لا يطبق عليهم هذا الإجراء خلال هذه الفترة".
وكانت الحكومة التونسية قد أعلنت شهر أغسطس الماضي عن بداية تطبيق دفع رسم بقيمة 30 دينارا تونسيا لكل الأجانب المغادرين و غير المقيمين في تونس باستثناء المواطنين التونسيين المقيمين بالخارج.وقد تم تأجيل هذا الإجراء إلى شهر أكتوبر المقبل





وقام حوالي 100 مواطن بعرقلة حركة المرور نحو المعبر الحدودي "تنديدا بقرار السلطات التونسية القاضي بفرض ضريبة 30 دينارا تونسيا ( 2.010 دج ) على كل سيارة جزائرية تغادر التراب التونسي" كما ذكر المحتجون.
كما قام حوالي 40 سائق سيارة أجرة وعدد من شباب البلديات الحدودية الثلاث (الطالب العربي -بن قشة -دوار الماء) لأزيد من ساعتين بقطع الطريق الوطني رقم 16 باستعمال سياراتهم ومنع السيارات والراجلين من الدخول إلى هذه البوابة الحدودية.
وقد تدخلت السلطات الأمنية والإدارية لمنطقة الطالب العربي الحدودية لإقناع هؤلاء المواطنين بوقف هذا الاحتجاج ووعدتهم برفع انشغالاتهم إلى السلطات المركزية بغرض إيجاد الحلول الملائمة-كما أوضح نفس المصدر.
وكان وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة قد صرح في وقت سابق أن تحديد رسوم مغادرة على المسافرين الأجانب التي بادرت به الحكومة التونسية " لا يعتبر إجراءات تمييزية أو تعسفية".
وأضاف لعمامرة في رده عن سؤال حول موقف الجزائر اتجاه هذا الإجراء التونسي الجديد خلال ندوة صحفية نشطها مع وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية البرتغالي روي شانسيريل دي ماشيت يوم الاثنين الماضي بالجزائر العاصمة أن الحكومة الجزائرية تلقت كافة الضمانات من الجانب التونسي بأن هذا الإجراء تأجل تطبيقه و أن المواطنين الجزائريين الذين يزورون تونس "لا يطبق عليهم هذا الإجراء خلال هذه الفترة".
وكانت الحكومة التونسية قد أعلنت شهر أغسطس الماضي عن بداية تطبيق دفع رسم بقيمة 30 دينارا تونسيا لكل الأجانب المغادرين و غير المقيمين في تونس باستثناء المواطنين التونسيين المقيمين بالخارج.وقد تم تأجيل هذا الإجراء إلى شهر أكتوبر المقبل
- Hadjmrizek Zabata · الأكثر تعليقاراهم في بلادهم من حقهم يفرضوا واش يحبو ...و اذا كنتم رجال عاملو التوانسة بالمثل او ما تدخلوش بلادهم اصلا
- Lamine Skikda · ثانوية هالي عبد الكريمحرام عليك اقشيش نروح شهر ومن بعد احرقو الحدود الا حبيتو خلونا نتفسحورد · · 18 سبتمبر، الساعة 02:00 مساءً
- Karim Mahmoud · يعمل لدى Facebookfermé les frontieres ns avons aucun benefice avec eux
رد · · منذ 21 ساعة
- Jalil Zaroura · Jijelيايها المسؤولين يجب ان تكون ىالمعاملة بالمثل كما تعاملتم مع المغاربة , يجب ان ترد هبة الجزائري ,
- Mammar DZ · Université Mohamed Khider Biskraواش يجيك من بلاد الحاكم .
رد · · منذ 21 ساعةنساء عاملات يرفعن شعار:
لا لاســــــتغلال رواتبنا، نريــــــــد استقلاليـــــتنا الماديــــة
وسيلة لعموري
ضغط العمل، شغل البيت والراتب في مهبّ الريح، ثلاثية باتت تنغص حياة النساء العاملات، اللواتي بتن يضحّين برواتبهن كاملة، أمام جشع الأزواج الذين أعلنوها صراحة استغلال الزوجة إلى آخر رمق ، بحرمانها من التلذذ براتبها واستنزافه في مصاريف البيت والأولاد، ما جعل عديد النسوة يرفعن شعار ما نخدم ما نحصل .
لم يعد عمل المرأة خارجا خيارا، بل بات ضرورة ملحة يفرضها واقع معيشي بمتغيراته الكبيرة، فمصاريف البيت، الروضة، المدرسة، كلها أثقلت كاهل الرجل، الذي لم يجد من سند له في مجابهتها سوى زوجته، سواء كانت إطارا، موظفة عادية أو حتى عاملة في أي مجال، أين تشير آخر الإحصائيات عن وجود نحو مليوني امرأة عاملة في الجزائر، أي ما يعادل أزيد من 30 بالمائة من مجموع الفئات العاملة في بلادنا، في الوقت الذي تصل فيه نسبة اليد العاملة النسوية في القطاع الصحي والتعليمي 80 بالمائة، يليها القضاء بنسبة 60 بالمائة، في حين تتقلص نسبتهن في القطاع الصناعي إلى 35 بالمائة، إذ باتت المرأة تنافس الرجل في قطاعات وتخصصات عدة زادت من فرصها في الظفر بمناصب العمل، ما جعل فئة كبيرة من الرجال يفتشون على المرأة العاملة بشق الأنفس لإراحتهم من بعض المسؤوليات الاقتصادية، إذ يزيد طمع وجشع بعض الرجال إذا ما تعلق بالعاملات ذوات الرواتب المغرية مثل مراد الذي لم يشترط في زوجة المستقبل غير الوظيفة المريحة التي تضمن له الحياة الكريمة، كونه بطّال وبلا أي تكوين أو شهادة.
راتب زوجته يغنيه عن العمل
إذا كان مراد يبحث عن زوجة عاملة، رغبة في العيش الرغيد واتحاد راتبه مع راتبها، لتأمين حياة أفضل له ولأولاده المستقبليين، فإن محمد، استسلم للكسل والنوم، بعد أن ضمن زوجة عاملة في قطاع التربية، فبعد أن كان يعمل في مهنة البناء، قرّر الاعتزال وترك المشقّة لزوجة تعمل خارجا، لتتولّى تربية الأولاد وأشغال البيت، الأمر الذي لم تتحمله الزوجة، وراحت تحتج في كل مرة على بطالة زوجها، الذي لا يتردد في الصراخ في وجهها وإسماعها عبارات غير لائقة، بل ويهددها بالطلاق في حالة استمرارها في الاحتجاج على وضعية زوجها، أين انعكست الآية وتحوّل الزوج إلى المكوث في البيت والزوجة خارجا، في حين لم يتردد رفيق في محاسبة زوجته على كل دينار من راتبها، وهو الشرط الذي اشترطه على زوجته وإلا حرمانها من ممارسة عملها خارجا كتهديد لها، كونها تحب وظيفتها ولا يمكنها التخلي عنها.
بحثن عن الاستقلالية فورّطن أنفسهنّ
ترى الكثير من النساء العاملات، أن اقتحامهن لعالم الشغل نابع من رغبتهن في إثبات ذواتهن من خلال العمل وإثبات مهارتهن في تخصصات مختلفة، إلى جانب الرجل من جهة، ومن جهة أخرى يرغبن في الاستقلالية الاقتصادية عن الرجل الذي غالبا ما يفرض سلطته في كثير من الأمور، فالعمل يحرّر النساء من التبعية الاقتصادية للرجل والتصرف بكل حرية في صرف الراتب الشهري، غير أن صعوبة الحياة في وقتنا الحالي والمصاريف الكثيرة جعلت عمل المرأة ضرورة لا مناص منها، إلى جانب الرجل لتأمين المصاريف التي لا تنتهي، فكثيرة هن النساء ممن يشتكون من صرف رواتبهن في مصاريف البيت والكراء وتعليم الأولاد وغيرها من الأمور، وفي ذات السياق تقول سميرة أعمل في مؤسسة اقتصادية قبل زواجها ومنذ أن تزوجت -تقول- والمشاكل والشجارات لا تفارقنا أنا وزوجي الذي أشاركه في كل أمور البيت من الكراء وحتى الأكل والشرب، إلا أنه يحاسبني على بقية المبلغ أين أصرفه ويحرمني حتى من إعطاء جزء منه لأمي أو أحد أقاربي، ما جعلني فعلا -تضيف سميرة- أفكر جديا في التوقف عن العمل .
الخلاف حول الراتب يعمّق المشاكل الزوجية
باتت مؤخرا أروقة المحاكم تعالج عشرات قضايا الطلاق والتي تحمل وراءها خلفيات نابعة من مشاكل عديدة، منها الخلافات حول صرف راتب المرأة، حيث أجمعت عديد السيدات العاملات، على أن مشاكلهن مع أزواجهن تتضاعف، مع بداية كل شهر، وموعد دخول راتب عملهنّ، لاسيما ما تعلق بمصاريف الأولاد التي باتت من مهام النساء دون الرجال، وفي السياق تقول أمينة إنها عاملة منذ زواجها في مجال الخياطة، إلا أنها -كما تقول- لم أحس يوما أني عاملة بالنظر لصرف كامل راتبي على البيت والأولاد، ما جعلني أفكر جديا في التوقف عن العمل، وتفادي المشقة الكبيرة التي تلحقني جراء عملي خارجا وفي البيت، ومن جهتها فضيلة تشتكي من زوجها الذي لا يأبه لحاجيات أطفاله نهائيا ويتّكل عليها اتكالا كبيرا في كل الأمور، إذ تقول في كل موسم دراسي أتدبر أموري حتى باللجوء للاقتراض قبل دخول الراتب الذي لا يكون لي منه إلا الجزء القليل ومرات أحرم من اقتناء حتى حاجياتي الخاصة .
إطارات تضحين بمناصبهن أمام استغلال الأزواج
تمادي زوج سليمة في استنزاف شهريتها ، واتّكاله المفرط عليها في كامل مصاريف البيت والكراء، جعل سليمة تقرر التوقف عن العمل والخمود للراحة، فضغط العمل كمحاسبة في مؤسسة خاصة، جعلها تبحث عن الأسباب للإعلان عن رميها المنشفة، غير أن جشع زوجها وطمعه الزائد في راتبها، عجّل بذلك، أين تحججت بتحرشات مديرها بها، الأمر الذي جعلها تفكر في التوقف عن العمل، وهي الحجة التي لم تقنع زوجها الذي حاول التقدم لعملها والاستفسار عمّا إذا كان مديرها يتعرض لها، الأمر الذي لم يتمكن منه أمام تطمينات الزوجة بالبحث عن عمل آخر في القريب العاجل، وهو ما لن يحصل أمام تصميم سليمة على ترك العمل ووضع المسؤولية على عاتق الزوج المقصّر في حقها وحق أولادها، وهي حالة من حالات كثيرات لزوجات استسلمن أخيرا لجشع أزواج ماديين، لم يهتموا يوما لراحتهن وراحوا يستغلونهن أبشع استغلال بين عمل البيت وعمل الخارج، وتربية الأولاد من غير أدنى رحمة ولا شفقة.احتجاجا منهم على تأخر السلطات في تطبيق وعودها
أصحاب وصلات الاستفادة من السكن الاجتماعي يحتجون
نقابة المهندسين المدنيين تحذر
عدد القراءات: 117البنايات الخاضعة للترميم بوسط مدينة قسنطينة معرضة للانهيارحذر المكتب الولائي للنقابة الوطنية للمهندسين المدنيين، بأن بنايات وسط مدينة قسنطينة التي شرع في ترميمها تحسبا لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية، معرضة للانهيار بسبب "عدم مرورها" على مهندسين مدنيين قبل البدء في الترميم،بينما أكد مدير السكن و التجهيزات العمومية بأن البنايات المعنية أخضعت للرقابة التقنية. رئيسة مكتب قسنطينة للنقابة قالت لدى زيارتها مقر الجريدة، بأن فئة المهندسين المدنيين تعاني من "التهميش"، بالرغم، حسبها، من أن القانون رقم 04/05 يمنح صلاحيات كثيرة للمهندس المدني، الذي تتخلص مهامه في مراقبة سلامة و صلابة البنايات، و هي مهمة تقول النقابة أن الهيئات المعنية "غيبتها" باللجوء مباشرة إلى مكتب الدراسات الهندسية، على غرار ما سجل في مشاريع عاصمة الثقافة العربية.
و ذكرت رئيسة النقابة التي تأسست منذ أقل من سنة، بأن مشاريع ترميم بنايات وسط المدينة أسندت جميعها لمكاتب دراسات هندسية، رغم وجود 17 مكتب مهندس مدني معتمد ينشط في الولاية، مضيفة بأن هذه المشاريع بدأت "بسرعة" و "لم يراع فيها عامل النوعية"، بحيث يتم الاستعانة فيها بالمهندس المدني لمراقبة صلابة الأساسات، ما يجعل هذه البنايات عرضة للانهيار مع مرور الوقت خصوصا و أن وسط المدينة معروف بقدم شبكاته و بالتسربات المائية التي أثرت على تماسك أرضية المباني، و هو ما تراه محدثتنا "أمرا خطيرا جدا"، خصوصا، حسبها، و أن هيئة الرقابة التقنية "لم تقم بعملها". و قد أكدت رئيسة النقابة أنها وجهت تحذيرات في هذا الخصوص للوالي، مضيفة بأنها طالبت وزارة السكن بتحديد الإطار القانوني لمهنة المهندس المدني و كذلك الصلاحيات و الالتزامات و الحقوق، إلى جانب فصل مهام المهندس المدني عن المهندس المعماري وفق القانون رقم 04/05 الذي صدر بعد زلزال بومرداس. مدير السكن و التجهيزات العمومية نفى ما تحدثت عنه النقابة حول ترميمات المدينة القديمة، حيث أكد بأن هيئة الرقابة التقنية للبناء أجرت عمليات رقابة قبل البدء في الترميم، و أعدت دراسة شاملة عن مدى صلابة و متانة هذه المنشآت بالتنسيق مع مديرية التعمير و بالاستعانة بخبرائها، مؤكدا بأن مكاتب الدراسات ملزمة قانونا بالاستعانة بمهندسين مدنيين في حالة تسجيل تحفظات، و قال مدير السكن بأنه سبق له و أن التقى برئيسة النقابة و استمع لانشغالاتها، كما كشف عن قرب إسناد مشاريع للمهندسين المدنيين و أكد بأن أي مشروع لا يسند إلى أية جهة إلا بعد مراعاة عامل الاختصاص، نافيا إقصاء مصالحه لهذه الفئة. ياسمين.بابنة الوزير كادت تحوّل الضابط
السبت 20 سبتمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
يتداول الشارع التلمساني أنباء عن ملاسنات بين ابنة وزير وضابط من جهاز الأمن تدخّل ليخبرها أن نصب خيمتها على شاطئ قريب من الحدود المغربية الجزائرية بمدينة مرسى بن مهيدي ممنوع، وفق تعليمات رسمية، فأخبرته أنها ابنة الوزير فلان، فقال لها الضابط، إن ذلك لن يغيّر في الأمر شيئا.. ابنة الوزير اتصلت بوالدها لتخبره بالحادثة، ولحسن حظ الضابط أنه أيضا من عائلة فيها الوزير والجنرال، فاحتفظ بمنصب عمله في مقر ولايته.
-Visite des ministres de l'Education et de la Culturepar A. M.Selon un communiqué, diffusé, hier, par la cellule de communication et d'information du cabinet du wali de Constantine, deux ministres et un représentant du ministre des Affaires étrangères sont attendus, aujourd'hui, dans la wilaya de Constantine pour assister à l'ouverture d'un Colloque international, organisé par le Haut Commissariat à l'Amazighité, sous l'égide de la présidence de la République. Il s'agit de Mme Nadia Labidi, ministre de la Culture, et de Mme Nouria Benghebrit, ministre de l'Education nationale. Le communiqué ajoute qu'après avoir assisté, dans la matinée, à l'ouverture du colloque, qui se déroulera dans la ville d'El-Khroub, la ministre de l'Education nationale aura un programme d'inspection et de travail dans son secteur qui la conduira à inspecter les chantiers de rénovation de deux lycées, dans la ville de Constantine: le lycée «El-Hourya» et le lycée «Rédha Houhou», en l'occurrence. Elle procédera, par ailleurs, à des inauguration de nouvelles structures éducatives dans les trois cycles de l'Enseignement, dans la nouvelle ville Ali Mendjeli.
بسبــــب رفــــض سكــــان ديــــار الشمــــس الإنتقال نحو بئــــر التوتــــــة
تأجيل عملية الترحيل إلى يوم الثلاثاء القادم
حسيبة تيراش
قررت مصالح ولاية الجزائر تأجيل استئناف عملية الترحيل، التي كانت مقررة نهاية الأسبوع الماضي، إلى غاية يوم الثلاثاء القادم، وجاء هذا الإجراء تفاديا لدخول سكان ديار الشمس في احتجاجات عنيفة، بعدما رفضوا الانتقال نحو المواقع المخصصة لهم على مستوى بلدية بئر التوتة.
أعلن، أول أمس، والي العاصمة، عبد القادر زوخ، على هامش الزيارة التفقدية، التي وقف فيها على مستوى تقدم أشغال العديد من المشاريع التنموية بالعاصمة، عن تأجيل استئناف عملية إعادة الإسكان المبرمجة نهاية الأسبوع الماضي، إلى غاية يوم الثلاثاء القادم، بسبب رفض سكان ديار الشمس الانتقال إلى السكنات المخصصة لهم ببلدية بئر التوتة، الواقعة غرب العاصمة.
وكشفت مصادر محلية لـ وقت الجزائر أن قرار الوالي بتأجيل العملية خوفا من انزلاق الأوضاع الأمنية، في حالة تنفيذ سكان ديار الشمس تهديداتهم المتمثلة في الدخول في احتجاجات عنيفة، في حالة تنفيذ الولاية قرار ترحيلهم إلى بئر التوتة.
وفي نفس السياق، أضافت مصادرنا أن عددا من الولاة المنتدبيـــــن بالدوائر المعنية بالترحيل تلقــــــوا تعليمة من قبل الوالي تقضي بتأجيـــل كل عمليات الترحيل إلى غاية يوم الثلاثاء القادم، كما تلقت مصالح الأمن بدورها أوامر من قبل المديرية العامة للأمن الوطني تشــــدد علــــى التعامل بمرونة مع أي موجة احتجــــاج، تفاديا لتأزم الأوضاع.
وعن أسباب رفض سكان ديار الشمس اقتراح السلطات المحلية بترحيلهم نحو المواقع السكنية الجديدة ببلدية بئر التوتة، أكد بعض المعترضين، في حديثهم لـ وقت الجزائر ، أن السبب الرئيس يكمن أساسا في ضيق الشقق، التي تم تشييدها إلى جانب بعد هذه المواقع على مقرات عملهم، غير أن المنطقة، التي يتواجدون سهلة الولوج وتتوفر على العديد من المنافذ المؤدية إلى العديد من المناطق.
وللتذكير، سبق لمصالح ولاية الجزائر أن أعلنت عن أعادة إسكان 4000 عائلة، خلال شهر سبتمبر الجاري، إلى كل من بلدية من أولاد فايت والكاليتوس وبئر التوتة، مـــــع الانتهـــــاء من عملية الترحيل، مع الانتهاء من عملية إعادة الترحيل نحو السكنات الجاهزة قبل انقضاء السنة الجارية.الأسبـــــاب ما زالــــت مجـــهــــــــولــــة
موالون ببني سليــــــمان مستـــاءون من عدم فتح سوق الأربعاء للمواشــي
بلال موزاوي
وسط تجند المصالح الفلاحية بتوفير بياطرة على مستوى الأسواق للتفتيش والمراقبة، تم إعادة فتح أسواق الماشية بولاية المدية، حيث استقبلت هذه الأسواق كما هائلا من المواشي، بعد أن اقتصر فتح الأسواق على الأغنام والماعز دون الأبقار.
هذا وقد أعرب العديد من الموالين، لاسيما منهم القاطنين ببلديات بني سليمان، والقلب الكبير، بئر بن عابد، السدراية، سيدي الربيع إلى جانب بوسك والسواقي، والميهوب، وتابلاط، عن جم غضبهم من عدم فتح سوق المواشي الكائن بالمكان المسمى سوق الأربعاء التابع إداريا لبلدية بني سليمان، لأسباب تبقى مجهولة. متسائلين عن سر فتح جميع أسواق الولاية في حين استثني هذا السوق، والذي يعد الأكبر من نوعه على مستوى الولاية، ويقصده الموالون من جميع الولايات المجاورة.
الموالون طالبوا بتفسير مقنع من السلطات المعنية عن عدم فتح هذا السوق، خاصة وان تعليمة وزير الفلاحة بإعادة فتح الأسواق لم تستثن أي سوق، ليتفاجأ موالو المنطقــــة بحرمانهم من مزاولة نشاطهـــــم التجــــاري بهذا السوق.
ويضيف الموالون بان جميع أسواق المواشي بولاية البويرة على غرار سوق عين بسام، والبويرة، وسور الغزلان، تم فتحها في حين استثني سوق الأربعاء من إعادة فتحه هذا وقد كان لوقت الجزائر جولة في سوق المواشي بسوق قصر البخاري 65 كم جنوب عاصمة الولاية، الذي فتح أبوابه أمام الموالين، أين شهد ذات السوق إجراءات رقابية مشددة من البياطرة، الذين سخرتهم مصالح المفتشية الولائية للبيطرة لمراقبة صحة المواشي، ومنح تصاريح التنقل لمدة 24 ساعة فقط للموالين، ما اثأر استياء الكثير منهــــم نظــــرا لقصــــر المدة حيــــث طالبـــــوا بإعادة النظر فيـــــها وتمديـــــدهـــا إلى 48 ساعة على الأقل.
هذا وقد شهد سوق قصر البخاري للمواشي توافد عدد كبير من المربين والموالين، وعرف، بحسب العديد من الموالين، تداول عملية البيع والشراء، وكذا إقبال الزبائن على هذا السوق من جميع مناطق الوطن، كما
عرفت أسعار المواشي ارتفاعا في سعر الأضحية أين تراوح سعر الخروف ما بين 30 إلى 50 الف دج فيما وصل سعر النعجة إلى حدود 28 الف دج.عنابة أراضي البحيرة وزعت على شخصيات نافذة بالولاية مصالح الأمن تحقق في ملف فتزارة من جديد وأكثر من 20مستثمرة فلاحية معنية بالقضية فتحت أمس مصالح أمن عنابة تحقيقا معمقا في ملف فتزارة ببلدية الشرفة بعنابة بعد سنوات من توقيف القضية لأسباب مجهولة وها هو الملف يعود من جديد إلى جانب التحري في ملف المستثمرات الزراعية المتواجدة على مستوي ولاية عنابة،و من المنتظر أن يمس التحقيق أكثر من 20مستثمرة فلاحية متواجدة بالشرفة و بالضبط بمنطقة فتزارة . وحسب التحقيقات الأولية فإن أراضي هذه البحيرة قد وزعت على شخصيات نافذة بالولاية، والتي أمر فيها والي عنابة محمد منيب صنديد ، التحقيق بشأنها. إلي ذلك فتحت مصالح الشرطة القضائية بمنطقة عنابة عبر فرقة التحقيقات المالية و الاقتصادية تحقيقا في قضية الجيوب العقارية يتربع أغلبها علي مساحة تزيد علي 6هكتارات قد خضعت لبيع مزدوج من طرف العديد من الفلاحين، كما حولت إلي جهات مجهولة بالدولة، ما أدى بمصالح الأمن إلي الاستعلام لدي مديرية الفلاحة علي مستوي ولاية عنابة . تحرك المصالح الأمنية جاءت علي خلفية الشكاوي العديدة التي رفعتها غرفة الفلاحة بعنابة، والتي تفيد بتورط العديد من الموظفين كانوا متواطئين مع مسئولين بالولاية في استنزاف العقار الفلاحي و الذي تحول إلي أراضي مفتوحة علي أنجاز السكنات والفيلات ،و عليه ستصب التحقيقات التي تقودها فصيلة الأبحاث بعنابة علي طرق تسيير هذه المستثمرات التي خصصتها الدولة للفلاحين والتحقيق في ما آل اليه عتاد الري و تجهيزات الدعم وكذلك الإعانات المالية المخصصة لها ، وبقاء عقارها الفلاحي في حوزة البارونات خاصة أن العديد من المستفيدين قد حولوا مثل هذه العقارات بعد عرضها على سوق العقار ،مقابل مبالغ زهيدة ،في أعقاب خضوعها للتحايل من طرف بعض الإداريين، بإدماجها في المحيط العمراني، تم توزيعها علي شكل حصص وتجزئات علي المنفذين وبعض الشخصيات النافذة في البلاد عفاف قاسميطاع التربية يهتز على وقع فضيحة
مُقتصد يعتدي علـــى مديــــــر ببرج بوعريريــــج بكرســــي ودمـــاغ
رضوان عثماني
شهدت، أول أمس، ثانوية فرحات عساس ، المتواجدة في قلب مدينة برج بوعريريج، حادثة مؤسفة، يندى لها الجبين، بعد أن أقدم مقتصد بالاعتداء على المدير المُكلف بالضرب، وهي القضية، التي استدعت تنقل مدير التربية إلى عين المكان والتحقيق فيها ووضع النقاط على الحروف وضرب بيد من حديد، خاصة وان الحادثة تتعلق بالاعتداء بين موظفيْن وليس بين التلاميذ.
اهتز قطاع التربية بعاصمة البيبان على وقع فضيحة من العيار الثقيل وفريدة من نوعها، كانت الثانــــوية المذكورة مسرحا لها، بعد تعرض مدير مكلف ناظر إلى اعتداء سافر أقدم عليه مقتصد، الذي ضربه بالرأس وكرسي.
وبحسب مصادر وقت الجزائر فإن الحادثة بدأت بعد أن دخل المقتصد إلى مكتب المدير المكلف لتوضـــيح بعض الامور، حيث نشبت ملاسنـــات كلامية، سرعان ما تحولت إلى شجار، حيث اعتدى المقتصد عن المسؤول برأسية كما قام بحمل كرسي ووجه له ضربة قوية كانت كافية لإسقاطه على الأرض، وهو ما تسبب في إصابته على مستوى الرأس والوجه. وبعدها خرج المقتصد تاركا الضحية غارقا في دمائه وفاقد الوعي.
ولحسن الحظ تفطن بعض المراقبين والعمال للصراخ، حيث سارعوا إلى عين المكان ليجدوا المدير المكلف ساقطا على الأرض، وقاموا بتقديم الاسعافات الاولية وأخطروا مصالح الحماية المدنية، التي تنقلت إلى مقر المؤسسة وقامت بنقل المدير المكلف إلى مستشفى لخضر بوزيدي لتلقي العلاج.
وبعد استرجاع المدير المكلف أنفاسه أودع شكوى على مستوى الامن الحضري السادس ضد المقتصد. وبعد عودته إلى مقر عمله وجد وقفة احتجاجية تضامنية معه نظمها الأساتذة، الذين أضربوا عن العمل وطالبوا بوضع حد هذه السلوكيات لفرض الانضباط ومعالجة المشاكل، التي تتخبط فيها المؤسسة لوضع حد لحالة الاحتقان والغليان، التي تعيشها الثانوية منذ بداية الدخول المدرسي، بدوره مدير التربية بعد سماعه بالحادثة المؤسفة سارع إلى مقر المؤسسة التربوية مرفوقا برئيس مصلحة المستخدمين، اين تم عقد اجتماع طارئ دام أزيد من ثلاث ساعات حضره جميع موظفي الادارة والاساتذة بمن فيهم الضحية وممثل نقابة الكناباست ، حيث استكر الحادثة واطلق المسؤول الاول على القطاع جملة من التهديدات والوعود فــــي حالة ان تكررت مثل هذه التصـــــرفات داخـــل حرم الثانوية، واستمع الى انشغالات ومشاكل المؤسسة التربوية، التي توعد بحلها في القريب العاجل.
جدير بالذكر ان ثانوية فرحات عباس ، التي يدرس فيها 890 تلميذ تعرف منذ انطلاق الموسم الدراسي الجديد جملة من المشاكل والفوضى، على غرار مشكل المفصولين وتحويلات التلاميذ من ثانوية إلى اخرى، ناهيك عن المناصب الشاغرة في الجانب الاداري، اذ تفتقر المؤسسة إلى المدير ومستشار التربية، وهو ما انعكس سلبيا على سيرورة شؤون المؤسسة. ولتدارك الوضع لجأت المديرية الوصية لتسيير منصب المدير ومستشار التربية عن طريق التكليف لضمـــان التغطية الادارية للثانوية.قائــد الأركستـــرا الروســــي سرجـــي ستــادلار:
أرغب في البقاء بالجزائر
حاورته: ساسية. م
يسجل المهرجان الدولي للموسيقى السيمفونية في طبعته السادسة، مشاركة عازف الكمان ورئيس الأركسترا الروسية، سرجي ستادلار، الملقب بفنان الشعب الروسي والحائز على عدة جوائز دولية، تجارب متميزة نقلته بين عدد من الفرق والاركسترات العالمية ورغبة قيادية جعلت منه قائدا للأركسترا ويعد من أشهر الأركسترات في العالم.
في لقاءنا به على هامش حفلة الأركسترا الروسية بالمسرح الوطني، عبر سرجي ستادلار عن فخره بلقبه واعتبره طريقة تشجيعية لمواصلة جهوده في مجال الموسيقى الكلاسيكية، وكشف المتحدث عن ولعه بالجزائر وبشعبها.
وقت الجزائر:كيف تعرف العمل كقائد للاركسترا؟
سرجي ستادلار: أنا أعتبر أن قائد الأركسترا كنوع من العمل الهندسي الذي يتطلب الدراسة والعمل بعمق كباقي الموسيقيين. مهمة القائد فيما بعد هي خلق جو يمكن كل موسيقي وكل عضو تابع للاركسترا أن يشتغل فيه ويمنح أفضل ما عنده، والأهم بالنسبة لي هو الحفاظ على سلطة معينة داخل الأركسترا، ولكن أيضا العمل على خلق شعور الانتماء إلى الفريق.
كيف ولدت رغبتك في تولي المنصب؟
أولا بما أني أعزف على الكمان، فقد كانت لي الفرصة للمشاركة مع الأركسترا والفرق الموسيقية الكلاسيكية على الصعيد الوطني والدولي، وكنت دائما بشكل أو بآخر أمثل دور المشرف والرئيس على الفرقة، بعدها تولدت لدي الرغبة في التدرب على إدارة الموسيقى في مجموعات.
منحت مؤخرا اللقب الشرفي كفنان الشعب الروسي ما هو شعورك بعد هذا اللقب؟
في روسيا لدينا الكثير من الألقاب لتقدير الفنان، وفي الواقع لقب فنان الشعب أفتخر به هو لقب يشجعني، وأكيد لن يؤدي بي إلى التعالي أو التكبر، يجب دائما التواضع والعمل بجد لتطوير الموسيقى ولخلق الإبداع.
كيف وجدت الجمهور الجزائري؟
إنه جمهور رائع، مضيفا، لقد اكتشفت جمهورا مثقفا ومتعطش للموسيقى العالمية، وأنا أرغب في البقاء في الجزائر، لقد أغرمت بالطبيعة الجغرافية لهذا البلد بكرم ولطف شعبه. والمهرجان الدولي للموسيقى السيمفونية لديه صدى كبير في روسيا وفي العالم وهو فقط في طبعته السادسة، وأتمنى له الاستمرارية على خطا ثابتة.Évènement culturel de 2015 à Constantine
Des projets qui piétinent et des sites mis aux oubliettes
le 17.09.14 | 10h00 4 réactions| © SouhaylaUne semaine après l’autre, on a l’impression que les choses stagnent, à l’image de cette entreprise de climatisation qui n’a pas donné signe de vie au palais de la culture Malek Haddad, en dépit de toutes les « sommations ».
La visite d’inspection du wali effectuée hier sur les chantiers de la manifestation culturelle de 2015, a été un cauchemar pour certains détenteurs de projets. C’est le bureau d’études chargé des travaux de confortement de la grande mosquée Emir Abdelkader qui a eu pour son compte. Sur place les directeurs des équipements publics et de l’hydraulique n’ont pas ménagé ce dernier pour lui signifier devant toute l’assistance qu’il a failli à ses obligations, en présentant une étude qui fait fi de toutes les spécificités des travaux de drainage du site.
Il y a une semaine, le wali avait instruit le Dep de prévoir un autre bureau comme solution alternative, car les risques encourus en cas de défaillances, verront la bâtisse s’effondrer inéluctablement. A un degré moindre, l’urgence est de mise au palais de la culture Malek Haddad où le problème du sous-traitant en charge de la climatisation, qui n’a plus donné signe de vie, est devenu une sérieuse source d’inquiétude pour les autorités et surtout les autres intervenants.
Par ailleurs, le projet du palais des expositions qui a fait couler beaucoup d’encre, semble avoir pris un sérieux départ avec l’aplanissement de plusieurs obstacles d’ordre administratif surtout. L’assurance quant au respect des délais et de la réalisation d’un travail selon les normes a été perceptible pour le projet de la salle de spectacle, Le Zénith et l’hôtel Mariott où la délégation s’est longuement attardée. En revanche, l’autre volet des projets de restauration des divers sites auxquels le citoyen tient particulièrement, s’agissant de l’identité de la ville, les choses sont plutôt occultées ou du moins, pas mises en valeur, et c’est le flou total. Nous avons pour preuve les absences répétées sur le terrain du premier responsable de l’OGEBC.
En effet, sur ce volet, des crédits importants sont dégagés pour des résultats qui ne semblent pas se hisser à la hauteur des espérances. Les salles de cinéma, le vieux bâti, le tombeau de Massinissa ou le mausolée de Sidi Mohamed El Ghrab, le site archéologique de Tiddis et le chemin des touristes, sont autant de sites qui caractérisent la ville, mais qui en réalité n’ont pas eu la même attention de la part des autorités. Par contre, on a décidé, contre toute attente, de transformer la cinémathèque Cirta en un restaurant et la construction d’un parking dans le mythique quartier du Charaâ. Deux décisions considérées comme une aberration et une offense à la ville comme cela a été fait durant de longues années.
N. Benouar
Vos réactions 4gtou le 19.09.14 | 04h36
une ville déstructurée.
Constantine est une ville ou chaque génération s'y trouve mal à l'aise ,l'enfant n'y trouve pas ses aires de jeux,l'adolescent non plus,l'adulte s'y ennuie dés qu'il est désœuvré,alors que le vieillard y vit résigné de son sort.Alors si on parle de sauvetage il faut penser à cela et demander des projets structurants pour la cité tel que le viaduc , les stades, les jardins dans chaque quartier et surtout la création du cadre administratif responsable d'un suivi de tout les instants des affaires de la cité pour cela nous n'avons qu'à copier sur les modèles mis en place à l'étranger et qui marchent bien.
La situation
de notre ville traduit, de façon caricaturale, la manière dont notre pays est dirigé. De l'improvisation à tous les étages, des annonces péremptoires sans suivi d'effets, des projets livrés sans achèvement, beaucoup d'argent dépensé dans des projets mal ficelés. Et Constantine ne fait pas exception à la règle. On cache la misère, on masque la réalité lorsqu'un ministre fait une visite. Voilà pourquoi l'événement Constantine capitale sera un échec cuisant qui marquera notre ville pendant des décennies.
n'importe quoi
je me demande quel est cet irresponsable qui a décidé de transformer la cinémathèque en restaurant? Si cette décision est appliquée, ce serait vraiment la catastrophe culturelle et le signe que rien ne va plus dans ce bled où tout est OESOPHAGE ! ça prouverait que CIRTA et ses habitants n'ont pas encore les dirigeants qu'il faut !
sauvons la capital de l'est!
Bonjour, j'aurais bien aimé participé a la surveillance et l'évolution des travaux, j'espère que sa sera pas un Fiasco! des travaux partout! mes remarque : les trottoirs de la rue Messaoud boujeriou 'saint-jean près du tribunal ont changés letrottoir sans enlever le bord et la fameuse pierre khra"bleu, elle abimé c'est une merde ils doivent absolument l'a changé pour que voient la finision, seconde remarque comme constantine est le plus grand chantier de l'est, ils doivent absolument trouver une solution a cette fameuse place el khalifa où tous les refoulés délinquants sont assied la, soit enlever les barreaux soit faire un truc d'autant plus que ses délinquants sont en face a l'hôtel cirta d'ailleurs comme les taxis de la nouvelle ville et el khroub doivent être aussi déplacés.Évènement culturel de 2015 à Constantine
Des projets qui piétinent et des sites mis aux oubliettes
le 17.09.14 | 10h00 4 réactions| © SouhaylaUne semaine après l’autre, on a l’impression que les choses stagnent, à l’image de cette entreprise de climatisation qui n’a pas donné signe de vie au palais de la culture Malek Haddad, en dépit de toutes les « sommations ».
La visite d’inspection du wali effectuée hier sur les chantiers de la manifestation culturelle de 2015, a été un cauchemar pour certains détenteurs de projets. C’est le bureau d’études chargé des travaux de confortement de la grande mosquée Emir Abdelkader qui a eu pour son compte. Sur place les directeurs des équipements publics et de l’hydraulique n’ont pas ménagé ce dernier pour lui signifier devant toute l’assistance qu’il a failli à ses obligations, en présentant une étude qui fait fi de toutes les spécificités des travaux de drainage du site.
Il y a une semaine, le wali avait instruit le Dep de prévoir un autre bureau comme solution alternative, car les risques encourus en cas de défaillances, verront la bâtisse s’effondrer inéluctablement. A un degré moindre, l’urgence est de mise au palais de la culture Malek Haddad où le problème du sous-traitant en charge de la climatisation, qui n’a plus donné signe de vie, est devenu une sérieuse source d’inquiétude pour les autorités et surtout les autres intervenants.
Par ailleurs, le projet du palais des expositions qui a fait couler beaucoup d’encre, semble avoir pris un sérieux départ avec l’aplanissement de plusieurs obstacles d’ordre administratif surtout. L’assurance quant au respect des délais et de la réalisation d’un travail selon les normes a été perceptible pour le projet de la salle de spectacle, Le Zénith et l’hôtel Mariott où la délégation s’est longuement attardée. En revanche, l’autre volet des projets de restauration des divers sites auxquels le citoyen tient particulièrement, s’agissant de l’identité de la ville, les choses sont plutôt occultées ou du moins, pas mises en valeur, et c’est le flou total. Nous avons pour preuve les absences répétées sur le terrain du premier responsable de l’OGEBC.
En effet, sur ce volet, des crédits importants sont dégagés pour des résultats qui ne semblent pas se hisser à la hauteur des espérances. Les salles de cinéma, le vieux bâti, le tombeau de Massinissa ou le mausolée de Sidi Mohamed El Ghrab, le site archéologique de Tiddis et le chemin des touristes, sont autant de sites qui caractérisent la ville, mais qui en réalité n’ont pas eu la même attention de la part des autorités. Par contre, on a décidé, contre toute attente, de transformer la cinémathèque Cirta en un restaurant et la construction d’un parking dans le mythique quartier du Charaâ. Deux décisions considérées comme une aberration et une offense à la ville comme cela a été fait durant de longues années.
N. Benouar
Vos réactions 4gtou le 19.09.14 | 04h36
une ville déstructurée.
Constantine est une ville ou chaque génération s'y trouve mal à l'aise ,l'enfant n'y trouve pas ses aires de jeux,l'adolescent non plus,l'adulte s'y ennuie dés qu'il est désœuvré,alors que le vieillard y vit résigné de son sort.Alors si on parle de sauvetage il faut penser à cela et demander des projets structurants pour la cité tel que le viaduc , les stades, les jardins dans chaque quartier et surtout la création du cadre administratif responsable d'un suivi de tout les instants des affaires de la cité pour cela nous n'avons qu'à copier sur les modèles mis en place à l'étranger et qui marchent bien.
La situation
de notre ville traduit, de façon caricaturale, la manière dont notre pays est dirigé. De l'improvisation à tous les étages, des annonces péremptoires sans suivi d'effets, des projets livrés sans achèvement, beaucoup d'argent dépensé dans des projets mal ficelés. Et Constantine ne fait pas exception à la règle. On cache la misère, on masque la réalité lorsqu'un ministre fait une visite. Voilà pourquoi l'événement Constantine capitale sera un échec cuisant qui marquera notre ville pendant des décennies.
n'importe quoi
je me demande quel est cet irresponsable qui a décidé de transformer la cinémathèque en restaurant? Si cette décision est appliquée, ce serait vraiment la catastrophe culturelle et le signe que rien ne va plus dans ce bled où tout est OESOPHAGE ! ça prouverait que CIRTA et ses habitants n'ont pas encore les dirigeants qu'il faut !
sauvons la capital de l'est!
Bonjour, j'aurais bien aimé participé a la surveillance et l'évolution des travaux, j'espère que sa sera pas un Fiasco! des travaux partout! mes remarque : les trottoirs de la rue Messaoud boujeriou 'saint-jean près du tribunal ont changés letrottoir sans enlever le bord et la fameuse pierre khra"bleu, elle abimé c'est une merde ils doivent absolument l'a changé pour que voient la finision, seconde remarque comme constantine est le plus grand chantier de l'est, ils doivent absolument trouver une solution a cette fameuse place el khalifa où tous les refoulés délinquants sont assied la, soit enlever les barreaux soit faire un truc d'autant plus que ses délinquants sont en face a l'hôtel cirta d'ailleurs comme les taxis de la nouvelle ville et el khroub doivent être aussi déplacés.Évènement culturel de 2015 à Constantine
Des projets qui piétinent et des sites mis aux oubliettes
le 17.09.14 | 10h00 4 réactions| © SouhaylaUne semaine après l’autre, on a l’impression que les choses stagnent, à l’image de cette entreprise de climatisation qui n’a pas donné signe de vie au palais de la culture Malek Haddad, en dépit de toutes les « sommations ».
La visite d’inspection du wali effectuée hier sur les chantiers de la manifestation culturelle de 2015, a été un cauchemar pour certains détenteurs de projets. C’est le bureau d’études chargé des travaux de confortement de la grande mosquée Emir Abdelkader qui a eu pour son compte. Sur place les directeurs des équipements publics et de l’hydraulique n’ont pas ménagé ce dernier pour lui signifier devant toute l’assistance qu’il a failli à ses obligations, en présentant une étude qui fait fi de toutes les spécificités des travaux de drainage du site.
Il y a une semaine, le wali avait instruit le Dep de prévoir un autre bureau comme solution alternative, car les risques encourus en cas de défaillances, verront la bâtisse s’effondrer inéluctablement. A un degré moindre, l’urgence est de mise au palais de la culture Malek Haddad où le problème du sous-traitant en charge de la climatisation, qui n’a plus donné signe de vie, est devenu une sérieuse source d’inquiétude pour les autorités et surtout les autres intervenants.
Par ailleurs, le projet du palais des expositions qui a fait couler beaucoup d’encre, semble avoir pris un sérieux départ avec l’aplanissement de plusieurs obstacles d’ordre administratif surtout. L’assurance quant au respect des délais et de la réalisation d’un travail selon les normes a été perceptible pour le projet de la salle de spectacle, Le Zénith et l’hôtel Mariott où la délégation s’est longuement attardée. En revanche, l’autre volet des projets de restauration des divers sites auxquels le citoyen tient particulièrement, s’agissant de l’identité de la ville, les choses sont plutôt occultées ou du moins, pas mises en valeur, et c’est le flou total. Nous avons pour preuve les absences répétées sur le terrain du premier responsable de l’OGEBC.
En effet, sur ce volet, des crédits importants sont dégagés pour des résultats qui ne semblent pas se hisser à la hauteur des espérances. Les salles de cinéma, le vieux bâti, le tombeau de Massinissa ou le mausolée de Sidi Mohamed El Ghrab, le site archéologique de Tiddis et le chemin des touristes, sont autant de sites qui caractérisent la ville, mais qui en réalité n’ont pas eu la même attention de la part des autorités. Par contre, on a décidé, contre toute attente, de transformer la cinémathèque Cirta en un restaurant et la construction d’un parking dans le mythique quartier du Charaâ. Deux décisions considérées comme une aberration et une offense à la ville comme cela a été fait durant de longues années.
N. Benouar
Vos réactions 4gtou le 19.09.14 | 04h36
une ville déstructurée.
Constantine est une ville ou chaque génération s'y trouve mal à l'aise ,l'enfant n'y trouve pas ses aires de jeux,l'adolescent non plus,l'adulte s'y ennuie dés qu'il est désœuvré,alors que le vieillard y ... la suite
La situation
de notre ville traduit, de façon caricaturale, la manière dont notre pays est dirigé. De l'improvisation à tous les étages, des annonces péremptoires sans suivi d'effets, des projets livrés sans achèvement ... la suite
n'importe quoi
je me demande quel est cet irresponsable qui a décidé de transformer la cinémathèque en restaurant? Si cette décision est appliquée, ce serait vraiment la catastrophe culturelle et le signe que rien ne va ... la suite
sauvons la capital de l'est!
Bonjour, j'aurais bien aimé participé a la surveillance et l'évolution des travaux, j'espère que sa sera pas un Fiasco! des travaux partout! mes remarque : les trottoirs de la rue Messaoud boujeriou ... la suite- Sur le même sujet
- • Secteur de la jeunesse et des sports (Boumerdès) : Des projets en attente de réalisation
- • Chantiers de l’évènement de 2015 à Constantine : Cafouillage, doutes et mises en demeure
- • Réhabilitation du parc immobilier : Un maquillage, sans plus
Zighoud Youcef à Constantine
Réouverture mardi prochain ?
le 18.09.14 | 10h00 Réagissez| © D. R.Travaux hier sur le boulevard.Enfin, les travaux de confortement du boulevard Zighoud Youcef (ex-boulevard de l’Abîme), fermé à la circulation routière depuis mai 2013, toucheront à leur fin.
Le tronçon reliant le CHUC Dr Benbadis au cœur de la ville des Ponts «la Brèche» sera rouvert à compter de mardi prochain, selon les assurances du chef de service de l’assainissement à la direction des Ressources en eaux de la wilaya de Constantine, Bouaziz Horchi. Ainsi, après 18 mois de fermeture forcée, suite à la découverte de graves fissurations et autres déformations constatées le long du tronçon, ce dernier sera derechef, remis à la disposition des automobilistes.
A ce sujet, notre interlocuteur que nous avons joint par téléphone dira : «les travaux d’assainissement sont pratiquement achevés, il faut dire que cette opération nous a consommé beaucoup de temps, le renouvellement de la canalisation des rejets provenant de l’ex siège de la wilaya n’a été possible qu’après 3 jours de sondage. La tuyauterie datant de la période coloniale est enfouie sous terre à une profondeur allant jusqu’à 7.5 mètres» Se voulant assurant, il déclare encore : «le goudronnage qui sera lancé très bientôt permettra finalement, cette réouverture tant attendue, il ne nous reste que les travaux d’ornement, ceux-ci peuvent se faire en pleine circulation.»
Rappelons en outre, que le diagnostic établi après sondage du sol indique que le glissement de terrain, les infiltrations d’eaux et autres problèmes géotechniques sont à l’origine de ces fissurations. Une commission pluridisciplinaire composée du chef de daïra de Constantine, le P/APC, et des représentants de la DTP, de la Sonalgaz, de la Seaco, du CTC, et d’autres intervenants, a été installée pour gérer ce problème.
O.-S. Merrouche
Décrépitude flagrante de la ville de Constantine
Les vestiges de la persécution des chrétiens d’Afrique ensevelis sous les travaux
le 18.09.14 | 10h00 Réagissez| © D. R.«Au printemps de l’année 259, trois chrétiens voyageaient ensemble en Numidie : le diacre Jacobus, qui avait déjà souffert pour la foi pendant la persécution de Dèce ; le lecteur Marianus ; et un laïque, futur auteur de La Passion... Les voyageurs allaient en voiture, sur une route rocheuse de montagne. Vers midi, le diacre s’assoupit et eut une vision qu’il raconta plus tard à ses compagnons : un jeune homme de grande taille lui annonça son prochain martyre».
Constantine regorge de vestiges oubliés pour ne pas dire occultés, qui fait d’elle, sous d’autres cieux, la Cité témoin par excellence qui traversa les siècles et qui désormais s’inscrit honorablement dans la toile historique de l’humanité. Observant depuis quelques années son périple majestueux à travers le temps. J’ai amèrement constaté des agissements pour le moins peu orthodoxes, qui la condamnent à une décrépitude sans lendemain si aucune mesure énergique n’est instaurée. Dernièrement, je me suis rendu sur un lieu occulté, voire méconnu par les Constantinois, qui pourtant érige indubitablement l’importance de Constantine dans l’histoire de l’humanité.
A mon arrivée sur les lieux en compagnie d’un ami, je l’ai invité à un périple historique à travers la célèbre histoire de Marien et Jacques, afin de lui exprimer mon profond désarroi quant à la décrépitude flagrante des valeurs, qui jadis ont fait rayonner la Cité que fût notre Constantine.
Après les travaux titanesques du viaduc «Salah Bey», qui désormais s’érige avec fierté comme huitième pont de la ville, un non moins gigantesque témoignage de ce qu’a vécu Constantine au IIIe siècle après Jésus-Christ (AS), fût enseveli par les tonnes de décombres nécessitant ces travaux d’Hercule !
Doit-on au nom de la nouvelle ère du progrès éradiquer l’histoire fulgurante de ce que fût la Cité, où par ignorance coupable effacer l’âme identitaire de la spécificité constantinoise ?
A quelques mètres du pont du diable, marquant l’entrée majestueuse du canyon sur la rive droite du Rhumel, un rocher d’une vingtaine de mètres célèbre dans l’histoire, mais méconnu de la majorité des Constantinois, s’élève tout en défiant les siècles de par son intitulé «Rocher des Martyrs». Là, à cet endroit qui provoque des sensations venues d’une autre époque, la pierre se dresse avec une face abrupte comme pour contempler l’ouest et le coucher du levant pour l’éternité.
Le rocher des martyrs
En sa partie basse, une inscription a été gravée aux alentours de l’an 260 après Jésus-Christ (AS).
«Le quatre des nones de septembre, passion des martyrs d’Hortensia, Marien et Jacques, Datus, Japinus, Rusticus, Crispus, Tatus, Metunus, Victor, Silvain, Egyptus. Souvenez-vous en présence du Seigneur, de ceux dont celui qui a fait (cela) sait les noms. Indications XV.» (Vars Ch. Cirta ses monuments, son administration et ses magistrats. E. Thorin Ed./A. Braham Ed.Imp. Paris/Constantine. 1895. pp. 99-100.)
Cette dernière témoigne avec force de la terrible persécution des chrétiens d’Afrique. Elle évoque le martyre de deux grandes figures célèbres de l’église chrétienne : Marien et Jacques et leurs compagnons. Marien et Jacques, exilés de leur patrie (Hortensia), se réfugiaient dans la localité du nom de Muguas, (Les historiens identifient cette localité à Sidi Mabrouk). Valérien, empereur romain de l’époque, proclame un édit (Loi émanant d’un Roi) contre les chrétiens. Marien et Jacques sont torturés à Cirta sur ce Rocher en application à cette loi, avant d’être conduits à Lambèse pour leur mise à mort. De cette histoire naquît l’œuvre du témoin anonyme La Passion de Marien et Jacques, afin d’immortaliser toute la souffrance éprouvée, précédant leur mort sans reniement de leur inébranlable foi en Dieu.
Le texte sculpté à la base de ce Rocher célèbre est une inscription faite selon la volonté des persécutés, exécutée par celui qui fût le témoin direct de leur pénible torture. Solennellement gravé sur la face abrupte de ce Rocher, qui s’érige dans un paysage jadis verdoyant et dans lequel coulait un fleuve limpide de par sa pureté, baptisé Rhumel.
Marien et Jacques furent sacralisés par l’Eglise, et aujourd’hui les reliques de Saint-Marien et Saint-Jacques sont vénérées dans la cathédrale qui leur est dédiée à Gubbio en Ombrie (Italie). Ce Rocher des Martyrs est un témoignage incommensurable de l’importance de Constantine dans l’histoire de l’Humanité. L’ignorer peut être normal, mais l’ensevelir même par ignorance est une faillite absolue de l’élite intellectuelle, quant à le détruire en sachant ce qu’il représente, n’est autre qu’un inqualifiable crime.
Ne serait-il pas plus constructif d’ériger cette stèle chrétienne, de surcroît millénaire, en la dotant d’un espace de verdure, mettant en valeur l’immensité de l’entrée des gorges du Rhumel, surplombé par le nouveau viaduc «Salah Bey» ? La mise en valeur de ce trésor provoquerais sans aucun doute l’admiration de nos frères adeptes chrétiens désirant vénérer leurs Saints, et je vous laisse imaginer l’incommensurable portée internationale de cette initiative lors de l’Année de la culture arabe, qui érigera sans aucun doute ce site en un lieu de pèlerinage.
Mohamed-Chérif Zerguine, auteur, militant associatif et grand amoureux de la ville de Constantine.
ماذا يفعل رئيس بريد الجزائر في خميس مليانة؟
إنه ليس رئيس مؤسسة بريد الجزائر، محمد محلول، بل قابض بريد وافد على المكتب الرئيسي لمدينة خميس مليانة، الذي يستخدم ختما مدون عليه عبارة رئيس مؤسسة بريد الجزائر يذيل به اسمه، عوض أن يحمل الختم صفة قابض بريد .
القابض الجديد، الذي زادت الشكاوى، في فترته، من قلة عدد العاملين وتباطؤ سرعة الخدمة، لم يفكر في حل مشكلة تعويض عامل الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط الشاغر مكتبه، منذ شهر، بسبب دخوله في عطلة سنوية، ولا الغياب المتكرر لعامل بيع الطوابع، أو مشاكل أخرى لوجستيكية مرتبطة بالتهيئة مع غياب مقاعد للانتظار، وبشكل خاص غياب الماء عن دورات المياه، ما يضطر العمال وبشكل خاص العاملات للانقطاع عن العمل للخروج إلى دورة مياه عمومية، ولا حديث هنا عن غياب أدنى معايير السلامة، مع اتخاذ مجموعة من المتشردين بوابة المركز مأوى لهم نهارا وليلا، والأمر الذي زاد الطين بلة هو عدم وجود حارس ليلي. القابض الجديد المتورط حاليا في استدعاء قضائي على خلفية قبوله دفع شيك لابن امرأة متوفية، تسبب في طرد عامل في قضية مماثلة، رغم أنه لم يرتكب هذا الخطإ عمدا، والسؤال الذي يطرح نفسه إذا لم تعصف جملةالمشاكل، التي تسبب فيها بمنصبه مع محاولات غير مفهومة من البعض للتستر عليه، فهل سيفعلها القضاء؟هل تعلم بن غبريط؟
تعرضت، مؤخرا، صحفية تعمل بإحدى الجرائد المحلية بوهران، للسب والشتم من قبل المكلف بالإعلام لمديرية التربية للولاية، الذي قام بسبها بوابل من الشتائم بعبارة الله ينعل بوك ، وهو ما أثار موجة إستياء لدى الصحفيين، الذين إحتجوا، أول أمس، أمام مقر المديرية ليخرج لهم المكلف بالإعلام أو الأحرى بالشتائم، ويقدم إعتذاره، وأنه كان يتحدث مع زوجته بالسيارة، وهي من كان يقصدها بعبارة الله ينعل بوك، وليس الصحفية، وهو ما إعتبره الصحفيون عذرا أقبح من ذنب.
فهل تعلم وزيرة التربية، بن غبريط، نوعية والمستوى الأخلاقي لإطارات قطاعها بعاصمة غرب البلاد.زعلان زعفان من أمينه العام
علمت وقت الجزائر من مصادر مطلعة أن خلافات بدأت تطفو للسطح بين المسؤول التنفيذي الأول على ولاية وهران، عبد الغني زعلان، والأمين العام للولاية، عبد الغني فيلالي، بسبب عدم تبليغ هذا الأخير بما يجري من تجاوزات وملفات تخص التسيير في بعض البلديات.ساء القرى والمداشر تسابقن الزمن لتحضير عولة الشتاء
نســاء القــرى والمداشــر تسابقــن الزمن لتحضير عولة الشتاء
وسيلة لعموري
إذا كان موسم الصيف مرتبط بالعطلة والراحة والاستجمام للكثير من العائلات، فإنه يبقى موسما لتكثيف النشاطات المنزلية لدى نسوة القرى والمداشر اللواتي شمرن على سواعدهن منذ بداية الصيف، لتحضير مؤونة الشتاء من كسكس، شخشوخة، ورشتة، في الوقت الذي تبقى صناعة العجائن المنزلية مصدر رزق للكثير من العائلات الفقيرة.
تغتنم المرأة الجزائرية فصل الصيف، لإعداد الكسكس والشخشوخة، نظرا لما يتوفر فيه هذا الموسم من حرارة تساهم في جفاف حبات الكسكس، التي تبقى أهم أطباق الجزائريين في أفراحهم وأقراحهم، وحتى في مناسبات مثل عيد الأضحى الذي لم يعد يفصلنا عنه الكثير وعلى غرار ذلك، ترى الكثير من النسوة فرصة هذه التحضيرات للم شمل العائلة، أين لا تخلو بيوت العائلات الجزائرية من لمة نساء تحضرن الكسكسي، تجمعهن حكايات الزمن الجميل عن زمن الكسكسي المحضر بالقمح والشعير، وهو ما أكدته زهية 40 سنة ماكثة في البيت قائلة لا أستطيع تفويت هذه الفرصة دون الاتصال بأقاربي لطلب المساعدة منهم، ولأني أرى في ذلك مناسبة عائلية مميزة تجتمع فيها الشمل وتزيد من روح التعاون والتآزر وكذا ترابط صلة الأرحام، نجتمع لتحضير الكسكس بالتناوب كل يوم في منزل حتى نكمل المؤونة اللازمة التي تكفينا لقضاء شتاء يعرف ببرودته ويتعذر علينا تحضيرها في كل مرة.
سباق مع الزمن لإكمال عولة الشتاء
نجوى هي الأخرى تعتبر صنع المعجنات في المنزل من بين أهم العادات المتوارثة التي تُلزم على السيدة الجزائرية الحفاظ عليها، باعتبارها جزء من هويتنا، تقول نحن لسنا بحاجة إلى تعلم الأطباق العصرية أو الغربية بقدر ما يفرض علينا الحفاظ على مثل هذه العجائن التي تعود عليها آبائنا وأجدادنا، وواجبنا الحفاظ عليها لأبنائنا ، فيما تقول زهرة إنها تسابق الزمن لإكمال تحضير الكسكس والشخشوخة، التي اعتادت تحضيرها لفصل الشتاء، فيما تبقى مناسبة عيد الأضحى بالنسبة للكثيرات فرصة لتحضير عجائن من صنع أناملهن تتماشى مع لحم الأضحية الذي لا يقبل -حسب مليكة- كسكس السوق، الذي لا يضاهي في ذوقه ذوق الكسكس المفتول باليد.
صناعة العجائن تجارة مربحة للكثيرات
وفي سابقة هي الأولى من نوعها، ارتأت السيدة خديجة 50 سنة من ولاية جيجل، تعليم الفتيات فنون تحضير مثل هذه العجائن، تحت شعار: حتى لا تندثر هويتنا ، أين قامت بتزويدهن بتقنيات تحضيرها بالمجان، كما أنها ساعدت الفتيات الماكثات بالبيت على أخذ هذه الصنعة كوسيلة لكسب مدخولهن، وهو ما أكدته لنا سمية ماكثة بالبيت أنها تمكنت من تعلم صنع الكسكسي والشخشوخة، ما جعلها تفكر في تحضير كميات كبيرة وبيعها للمتاجر الغذائية، فيما تفضل لبنى في عقدها الثاني، تحضير كمية كبيرة من الكسكس وتهيئتها لموسم الأعراس والأفراح،في حين تعد صناعة الشخشوخة المصدر الوحيد الذي تقتات منه ياسمينة التي تعمل على مدار السنة مع أصحاب محلات بيع الدجاج والديك الرومي برغاية وتحضر كميات كبيرة، لاسيما في المواسم الدينية كالمولد النبوي الشريف، عاشوراء وعيد الأضحى.
الجيل الجديد لا يفقه فنّ الفتيل
بالمقابل، لا تفقه الكثير من الفتيات فن تحضير الكسكسي أو ما يعرف بالـ الفتيل وهو صناعة حبات الكسكس حسب الرغبة، وحسب فاطمة، أن فتل الطعام يعتبر فنا وذلك بتحويل حبات القمح الدقيقة إلى حبات كسكس دائرية، أين تقوم بغربلة الدقيق والحصول على دقيق خشن نوعا ما تقوم بعملية تفويره، قبل استعماله كمادة أولية لصناعة الكسكس، أين تضع الكمية المفورة في قصع كبير ويتم فركه أو دعكه براحة اليد، مع وضع كمية قليلة من الدقيق الرطب تدريجيا، وتعاد هذه العملية 3 مرات ثم تصب تدريجيا القليل من الماء من حين لآخر، ويتم الفرك بطريقة سريعة حتى لايتعجن الدقيق، وبعد تكرار العملية يتحول السميد إلى حبيبات صغيرة، وتضيف فاطمة، يجب أن نحرص على الحفاظ على هذه الحبيبات كي لا تلتصق على اليد، ومن ثم يوضع الكسكسي في كسكاس ، وهو عبارة عن وعاء يحتوي على ثقوب يوضع على القدر ، ويترك على النار من أجل تفويره كمرحلة أخيرة.
غير أن الكثير من السيدات تخلين عن هذه الصنعة ولجأن إلى العجائن الصناعية أو العجائن التقليدية المصنّعة، والتي لا تضاهي المصنوعة باليد في مذاقها السحري، لاسيما إذا كانت من قمح خالص.قامت إدارة شركة ?نمور البيبان? لفريق أهلي برج بوعريريج بتكريم وزير الرياضة، محمد تهمي، بمنحه قميص النادي يحمل اسمه، حيث علق البروفيسور ضاحكا، بعد استلامه الهدية، أن رقم القميص خاص بلاعب احتياطي، فرد عليه رئيس فريق ?الكابا? بسرعة البرق، وأوضح للوزير أن القميص يعني رقم الولاية ?34? وليس المقصود من ورائه بأن يكون الوزير في كرسي الاحتياط. فهل حقا الوزير لا يعرف رقم ولاية برج بوعريريج، أم أن تهمي كان يقصد أمرا آخر؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق