الثلاثاء، يوليو 14

الاخبار العاجلة لتكريم الرئيس عبد المالك سلال لطالبة بكالوريا متوفية فور نتالئج البكالوريا والجزائريون يكتشفاخرون ان احداث غرداية عجلت بحسرة طلبة البكالوريا على ضياع احلامهم بسبب السنة الدراسية السوداء يدكر ان الدولة الجزائرية وظفت اضراب الاساتدة طغطاء لتتجيع مسار احداث غراية لتنتهي مسرحية غرداية مع فيلم البكالوريا يدكر ان الصحافية جهيدة رمضاني اعلنت في حصة قبل السحور ان احداث غرداية مفبركة وان نتائج البكالوريا مصطنعة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتكريم  الرئيس عبد المالك سلال  لطالبة بكالوريا   متوفية   فور نتالئج البكالوريا والجزائريون يكتشفون ان  احداث غرداية   عجلت  بحسرة  طلبة البكالوريا  على ضياع احلامهم  بسبب السنة  الدراسية السوداء يدكر ان  الدولة الجزائرية وظفت اضراب الاساتدة طغطاء لتتجيع مسار احداث غراية لتنتهي مسرحية  غرداية مع  فيلم البكالوريا  يدكر ان الصحافية  جهيدة رمضاني اعلنت في حصة قبل السحور ان احداث غرداية مفبركة وان نتائج  البكالوريا  مصطنعة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاحتكار ضيف  ماقبل السحور  للصحافية بوزيدي   الحوار الصحفي مع  مقري والصحافية  جهيدة رمضاني تقف حائرة  على الضيف الشرفي لحصة نساء الشروق  حيث منعها من طرح اسئلتها ليتحول حوار المقاهي الى حصة ماقببل السحور يدكر ان الصحافية بوزيدي  اختتمت  الحصة غاضبة بعد اكتشاف  صحافيا تلفزيون  الشروق حوار المقاهي  لتضيع مصداقية حصة ماقبل السحور  اعلاميا يدكر ان  الصحافي العربي زواق تحول من  خبير سياسي الى زعيم لحوار المقاهي  ممااثار غضب صحافيات الشروق يدكر ان حصة ماقبل السحور  مقتبسة من قناة ميدي 1المغربية والتي تهتم بماقبل الافطار  يدكر ان الصحافية بوزيدي تعيش تناقضات هروبها الاعلامي من قناة اليتيمة  في ثنايا تلفزيون الشروق  العروبي  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لدخول الصحافية ليلي بوزيدي فجدل عقيم مع  زعيم حركة حمص حول ايهما اصدق الصحافية ام السياسي لينتهي الجدل  باحتكار العربي زواق الجلسة الرمضانية لنكتشف حديث المقاهي والملاهي الجزائرية داخل استوديو الشروق  يدكر ان حصة ماقبل السحور ثبحث في اسرار  الشخصيات الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة الماكياج الى وجوه النساء الجزائريات والجزائريين يقيمون الافراح بمناسبة نهاية رمضان  حيث انتشرت طاولات  الدومينو في شوارع قسنطينة كما شوهدت عاهرات قسنطينة في حديقة بن ناصر ليلا تحضيرا لانظلاق تظاهرة قسنطينةعاصمة الدعارة  الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية ازدهار فصيح الصحافية وسيلة فصيح اثناء تنشيطها لاخر حصة اداعية  علىوقع احداث قسنطينة الماساوية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتكريم  الرئيس عبد المالك سلال  لطالبة بكالوريا   متوفية   فور نتالئج البكالوريا والجزائريون يكتشفاخرون ان  احداث غرداية   عجلت  بحسرة  طلبة البكالوريا  على ضياع احلامهم  بسبب السنة  الدراسية السوداء يدكر ان  الدولة الجزائرية وظفت اضراب الاساتدة طغطاء لتتجيع مسار احداث غراية لتنتهي مسرحية  غرداية مع  فيلم البكالوريا  يدكر ان الصحافية  جهيدة رمضاني اعلنت في حصة قبل السحور ان احداث غرداية مفبركة وان نتائج  البكالوريا  مصطنعة وشر البلية مايبكي


بعد ضبط أربعيني ومطلقة يمارسان الرذيلة في عز شهر الصيام


النائب العام قرأ آيات من سورة النور وطالب بجلد الزناة في قسنطينة



مال عيساوي

عالجت الأحد الماضي، محكمة الجنح بقسنطينة، قضية تتعلق بانتهاك حرمة رمضان وممارسة الفاحشة والرذيلة خلال فترة الصيام، تورطت فيها مطلقة تدعى "م.ب" تبلغ من العمر 39 سنة، وكهل يدعى "م.ب" يبلغ من العمر 42 سنة.
تعود وقائع وحيثيات القضية حسب ما جرت فصولهاخلال جلسة المحاكمة، إلى أوائل أيام شهر رمضانالكريم الحالي، حينما كانت مصالح الدرك الوطنيبقسنطينة تقوم بدورية مراقبة على مستوى بعضالمناطق المشبوهة بالولاية، ليلفت انتباهها سيارةمغطاة بالكامل بغطاء أبيض، وعندما تقربوا منها ونزعواالغطاء، وجدوا المتهمين اللذين كانا يمارسان الرذيلة، فيأيام الشهر الفضيل وأثناء الصيام .
وبعد التحقيق معهما اتضح أن المتهمة مطلقة، أما المتهم فهو متزوج وأب لأربعة أبناء، وأثناء مثولهما الأحدالماضي أمام المحكمة اعترفا بالجرم المنسوب إليهما وزعما بأنهما متزوجين بالفاتحة، وأنهما لم يتمكنا منالزعم بأننا لسنا في رمضان، ممثل النيابة العامة الذي أثارت جريمتهما الشنعاء سخطه، خاصة وأنها وقعت فيأيام الشهر الفضيل، صرخ في وجهيهما بأن جريمتهما لا تغتفر وعقوبتهما من المفروض أن تكون الجلد مئةجلدة وليس السجن فقط، حيث قال لهما إن ما قاما به يعتبر زنى وعقوبة الزانية والزاني هي الجلد مئةجلدة، وتلا آيات من سورة النور:"الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة، ولا تأخذكم بهما رأفة فيدين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين".
 انتهاك حرمة رمضان وممارسة الفاحشة والرذيلة خلال فترة الصيام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه جنحة ...؟؟؟؟؟؟
جماعات حقوق الانسان و الحيوان و الحجر و الشجر 
ستقول هذا اعتداء على حرية الافراد 
ثم أن الزاني المحصن عقوبته الشرعية الرجم حتى الموت


والتمس في حق المتهمين تسليط عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا بالإضافة إلى غرامة مالية، وأجل القاضيالنطق بالحكم إلى جلسة لاحقة.

بــقلـم :  ك.زوايري
يـــوم :   2015-07-14
الخبير عياط محمد يحذر من المضافات الغذائية ويصنفها في دائرة الخطر
محسنات الحلويات تسبب السرطان
أكد الخبير في التغذية و صاحب مخبر تحاليل في جودة المواد الغذائية  و الخبير القضائي السيد عياط محمد بأن المضافات الغذائية و المحسنات  بكل أنواعها مضرة بالصحة و تتسبب في مختلف أنواع السرطان على المدى البعيد لتسببها في إحداث طفرة في الحامض النووي للإنسان دون إمكانية تحديد نوع السرطان الذي قد تتسبب فيه داعيا لضرورة الابتعاد عن استعمالها كونها مواد كيميائية و خاصة في الحلويات و الخبز لاسيما مع اقتراب العيد و تحضير  ربات البيوت للحلويات بالمنزل مؤكدا على ضرورة إنتهاز الفرصة لإعداد حلويات بمكونات طبيعية بالإبتعاد عن المضافات كالملونات و المحسنات و العطور الإصطناعية  كونها مضرة بالصحة و هو ما أكدته لنا كذلك عون مراقبة بمديرية التجارة التي صرحت بأن وجود أكبر عدد من المضافات في المواد الغذائية المصنعة و المدونة في وسم المنتوجات دليل على عدم صحيتها داعية المستهلكين لضرورة الإطلاع على وسم هذه المنتوجات و عدم الإقتصار على الإهتمام فقط بتاريخ الصلاحية ،إذ كلما كانت قائمة المكونات الكيميائية طويلة وجب علينا الابتعاد عن اقتناء مثل هذه المنتجات  كما أكدت بأن إستعمال هذه المضافات محدد قانونا غير أنه في الكثير من الحالات يقع تجاوز النسب المحددة لذلك و هو ما قد يضر بصحة المستهلك و لتفادي ذلك يجب تفاديها .
كما صرح الدكتور عياط  بأن إستعمال هذه المضافات يساهم كثيرا في التسويق السريع للمنتوجات بتحسين شكلها و لونها و رائحتها ما يستميل المستهلك و يدفعه لشرائها رغم غلاء ثمنها أحيانا و قلة قيمتها الغدائية بل و ضررها بالصحة .
كما أكد ذات الخبير على كون النظام الغذائي الشائع بمجتمعنا سيئ للغاية كونه يرتكز على مكونات غير طبيعية يعتبر  تقليدنا لبعضنا بالإقبال على محلات المنتجات المستوردة و المعلبة و المحفوظة بدلا من المواد الغدائية الطبيعية و الموسمية  سببا رئيسيا في ذلك داعيا للعودة للنظام الغذائي السابق بالإقبال على إستهلاك المواد الطبيعية و الخضر و الفواكه الموسمية و عدم شراء المنتجات غير الموسمية بأغلى الأثمان دون العلم بخطورتها كونها أنتجت بإستعمال ظروف غير طبيعية و مبيذات مضرة بصحة الإنسان


عندي كليمة

دولة عنابة الشقيقة

 عادل صياد
الثلاثاء 14 جويلية 2015 17 0

في شبه غياب كلّي لمظاهر الدولة وصرامة القوانين، وجد تاجرٌ مأجور و"مدعوش" حيلةً لاستدراج اليائسات من الحياة، بوضع لافتة كُتبَ عليها (معا لإصلاح عنابة: الحجاب مجانا لمن تتحجّب أوّل مرّة)، والأحمقُ فقط من يعتقد أنّ هذا التاجر لا ينال مستحقاته من الجهة الراعية والمتربّصة بما تبقى من مظاهر الحرية والحياة بهذه المنطقة. فبعدما كانت بونة الجميلة وجهةً للمشاهير من الكتاب والسينمائيين والتشكيليين والمسرحيين، يستلهمون من جمالها ورهافة أهلها الرغبةَ في الإبداع ونشر قيم الانفتاح والمحبّة، صارت "قبلةً" لمشايخ الوعظ الوهابيّ والتجار النازحين منَ المناطق البعيدة القاحلة، فاستولوا عليها برا وبحرا وجوا. وفي غياب "وال" و"رئيس دائرة" أصبحَ قضاء المصالح الشخصية لدى الإدارة ضربا منَ المستحيل ما لم يكن للواحد يدٌ طولى عند ذوي القربى أو النافذين في "دهن السير يسير".
الأسبوع الماضي تعرّضت لابتزاز حقير من موظّف في مصلحة إدارية تابعة للدائرة، فقد أخبرني هذا الأخير أنَّ حصولي على الوثيقة المطلوبة مستحيل قبل أسبوع، فأخبرته أنّني سأتعب كثيرا في التنقل من تبسة إلى عنابة لأجل الحصول على هذه الوثيقة السخيفة، فكان صارما جدا في ردّه (الله غالب يا خويا هاذي هي الاجراءات).. طلبت مقابلة الأمين العام للدائرة، فاستقبلني مشكورا، وبجرّة "مكالمة" استقبلني رئيس المصلحة برفقة ذاك العون الفاسد، فسلّمني وثيقتي قائلا بكلّ وقاحة (يعطيك الصّحة فرزتها). أعتقد أنّ ترك عنابة الجوهرة رهينة تسيّب الإدارة واستحواذ النازحين عليها جريمةُ عُظمى في حقّ مستقبل البلاد والمنطقة


ــقلـم :  ك.زوايري
يـــوم :   2015-07-14
الخبير عياط محمد يحذر من المضافات الغذائية ويصنفها في دائرة الخطر
محسنات الحلويات تسبب السرطان
أكد الخبير في التغذية و صاحب مخبر تحاليل في جودة المواد الغذائية  و الخبير القضائي السيد عياط محمد بأن المضافات الغذائية و المحسنات  بكل أنواعها مضرة بالصحة و تتسبب في مختلف أنواع السرطان على المدى البعيد لتسببها في إحداث طفرة في الحامض النووي للإنسان دون إمكانية تحديد نوع السرطان الذي قد تتسبب فيه داعيا لضرورة الابتعاد عن استعمالها كونها مواد كيميائية و خاصة في الحلويات و الخبز لاسيما مع اقتراب العيد و تحضير  ربات البيوت للحلويات بالمنزل مؤكدا على ضرورة إنتهاز الفرصة لإعداد حلويات بمكونات طبيعية بالإبتعاد عن المضافات كالملونات و المحسنات و العطور الإصطناعية  كونها مضرة بالصحة و هو ما أكدته لنا كذلك عون مراقبة بمديرية التجارة التي صرحت بأن وجود أكبر عدد من المضافات في المواد الغذائية المصنعة و المدونة في وسم المنتوجات دليل على عدم صحيتها داعية المستهلكين لضرورة الإطلاع على وسم هذه المنتوجات و عدم الإقتصار على الإهتمام فقط بتاريخ الصلاحية ،إذ كلما كانت قائمة المكونات الكيميائية طويلة وجب علينا الابتعاد عن اقتناء مثل هذه المنتجات  كما أكدت بأن إستعمال هذه المضافات محدد قانونا غير أنه في الكثير من الحالات يقع تجاوز النسب المحددة لذلك و هو ما قد يضر بصحة المستهلك و لتفادي ذلك يجب تفاديها .
كما صرح الدكتور عياط  بأن إستعمال هذه المضافات يساهم كثيرا في التسويق السريع للمنتوجات بتحسين شكلها و لونها و رائحتها ما يستميل المستهلك و يدفعه لشرائها رغم غلاء ثمنها أحيانا و قلة قيمتها الغدائية بل و ضررها بالصحة .
كما أكد ذات الخبير على كون النظام الغذائي الشائع بمجتمعنا سيئ للغاية كونه يرتكز على مكونات غير طبيعية يعتبر  تقليدنا لبعضنا بالإقبال على محلات المنتجات المستوردة و المعلبة و المحفوظة بدلا من المواد الغدائية الطبيعية و الموسمية  سببا رئيسيا في ذلك داعيا للعودة للنظام الغذائي السابق بالإقبال على إستهلاك المواد الطبيعية و الخضر و الفواكه الموسمية و عدم شراء المنتجات غير الموسمية بأغلى الأثمان دون العلم بخطورتها كونها أنتجت بإستعمال ظروف غير طبيعية و مبيذات مضرة بصحة الإنسان .


القسنطينيون في رمضان: تزاحــم على الأرصفـة و قاعــة الزينيت وجهـــة للإستجمــام


يقضي الكثير من المواطنين بمدينة قسنطينة والأحياء المجاورة لها سهراتهم الرمضانية في الشوارع  بحثا عن متنفس يكسر رتابة يومياتهم، وهو ما يجعل المدينة تبدو مكتظة ليلا ومحاصرة بمظاهر متعددة للفوضى، حيث ينتشر المواطنون عبر الأرصفة والساحات والطرقات يمارسون طقوس الاستجمام، ولكن بطرق عشوائية تؤثر على النسق العام للفضاءات.. فنجد من يختارون الجلوس في أركان معينة، وحتى في الأرصفة لممارسة ألعاب أو تبادل أطراف حديث يبلغ صداه المنازل المجاورة ، فيما يستخدم الشباب الدراجات النارية والسيارات للتجول مع إطلاق موسيقى عالية، متخذين من الصراخ شكلا تعبيريا يمتد حتى ساعات متأخرة من الليل.و يفضل البعض الطرق الأقل صخبا بالتجول ليلا رفقة أفراد العائلة، أو بمرافقة أولياء لأطفالهم إلى ساحات عمومية أو حدائق بحثا عن ركن للعب، لكن التزاحم وعادة الاستلقاء في الشارع يفوت على الكثيرين فرصة سرقة لحظات هدوء بسبب الضجيج المسيطر على الأجواء العامة، بينما تجد النساء في المراكز التجارية ضالتهن، لكن الإقبال المتزايد حول تلك الأماكن المخصصة للتسوق إلى ما يشبه الشارع من حيث مظاهر التدافع و الاكتظاظ، زيادة على  ظاهرة التحرش التي دفعت إلى منع الشباب من ارتيادها ليلا.ولا يختلف الوضع بين وسط مدينة قسنطينة والأحياء المحيطة بها من حيث السلوكات ، لكن وسط المدينة يبقى أكثر اكتظاظا لتوفره على ساحات وحدائق عمومية وتوفر مجالات أكبر للتسوق والتجول ، زيادة على تقليد عرف به القسنطينيون هو التنقل إلى “ لبلاد”  ولو مرة في اليوم، حتى  مع وجود مشكل النقل وصعوبات في الركن ونقص كبير في المطاعم تم تعويضه بطاولات شواء تبيع السموم في جنح الظلام، بينما تتوفر داخل الأحياء حميمية أكبر تسمح بافتراش بساط بالقرب من العمارة و لم لا تناول صحن من البطيخ في الهواء الطلق، وهناك من لا يتردد في النوم بعمق في قلب الشارع، كما تترك للأطفال حرية أكبر للبقاء حتى الفجر خارج البيت، لتختلط أصواتهم بهتافات الكبار والنساء الحريصات على حراستهن من الشرفات، في مشاهد تحيل إلى أزمنة غابرة لا مكان فيها للتمدن. هناك فئة معتدلة تحاول أن تجد لنفسها نمطا معيشيا متحضرا في خضم هذه الفوضى، اختارت السهر في أماكن مخصصة لذلك، كالمسرح وقصري الثقافة مالك حداد والخليفة، إضافة إلى قاعة زينيت التي وفرت فضاء فخما ومريحا للاستمتاع بحفلات يومية تقام بمناسبة قسنطينة عاصمة الثقافة، أين لا يخلو الأمر من تصرفات شاذة تتمثل في البقاء في البهو و الاستماع للموسيقى خارجا  و ذلك على بعد خطوات من نافورة اتخذت كمسبح من طرف سكان الحي المجاور.الطرح السوسيولوجي، يفسر العشوائية الطاغية على تصرفات الأفراد في الفضاءات الجماعية، على أنها نتاج نزوح أدى إلى حالة من عدم الانصهار الثقافي و خلق  تصادما بين الثقافات الفرعية والعامة ، ما أنتج أشكالا تعبيرية عنيفة، مع التأكيد على أن أزمة السكن من أهم مسببات البحث عن حياة بديلة في الشارع بالنسبة لمختلف فئات المجتمع بما في ذلك الأطفال.
ن ك

جلسات دومينو بمداخل العمارات ومعارك بالحجارة

 أطفال لا ينامون وصخب يمتد إلى الفجر بعلي منجلي

تتحول مختلف أحياء قسنطينة خلال السهرات الرمضانية إلى أسواق مفتوحة لحركية المواطنين، الذي تتضاعف بشكل كبير، لتتجسد في انتشار عشوائي بمختلف النقاط وممارسات خاصة من أجل تمضية الوقت في انتظار موعد السحور، في ظل غياب أماكن الترفيه أو الجلوس بشكل منظم. 
تشهد المدينة الجديدة علي منجلي بعد الساعة التاسعة مساء، بداية للسهرات الرمضانية و خروج العائلات التي تقصد المراكز التجارية المتواجدة بمركز المدينة، حيث لاحظنا خلال زيارتنا لها أن أعدادا كبيرة من الأزواج المرفوقين بأطفالهم يغزون المكان، بالرغم من أن عدد النساء كان أكبر من الرجال بسبب نوعية النشاط الغالب على المحلات التي تعرض بشكل أكبر ألبسة نسائية، كما أن حركة المواطنين تمتد على طول الوحدة الجوارية 6 وبالقرب من مراكز التسوق الكبرى، فضلا عن أن كثيرا من النسوة الكبيرات في السن كن جالسات على الرصيف بجوار مركز تجاري كبير، من أجل الحصول على قليل من الراحة بعدما أنهكهن المشي طويلا على الأقدام، حيث أخبرننا بأنهن يخرجن ليلا من أجل التعويض قليلا عن يوم من العمل داخل المنزل، مشيرات إلى أن الخروج لا يكون إلا بعد الانتهاء من غسل الأواني ومشاهدة التلفاز.

شوارع علي منجلي.. مقاهي مفتوحة

أما فئة الرجال فتتجه بشكل أكبر إلى المقاهي التي تمتليء عن آخرها، حيث يعتمد أصحابها على إخراج الكراسي والطاولات إلى الأرصفة وحتى احتلال جزء من الطريق العمومي، فضلا عن بعض المقاهي التي اشتهرت بتقديم الشاي المعد على الطريقة الصحراوية، حيث يلاحظ كثرة المقاهي بعلي منجلي، أين تتوزع على مختلف الوحدات الجوارية الآهلة بالحركية والسكان، على غرار حي كوسيدار وأحياء عدل، التي تشهد أيضا ازدحاما بالمساجد خلال صلاة التراويح أين  ينتشر باعة الخضر والفواكه والقمصان والعطور بجوار أماكن الصلاة.
في جولة قادتنا إلى مختلف أحياء علي منجلي لاحظنا بأن الحركة متفاوتة بشكل كبير، حيث يمكن ملاحظة أحياء خالية من الحركة، باستثناء بعض الشباب الذين يجلسون بالقرب من مساكنهم، وحركة كبيرة للمواطنين وعلى بعد بضعة أمتار منها، حيث تتركز الحركة بشكل كبير في مركز المدينة، لتبدأ بالتراجع تدريجيا مع اقتراب الفجر، أين تستمر حركة العائلات غالبا إلى غاية الواحدة صباحا، لتستبدل الأدوار بينها وبين الشباب الذين يظلون بالشوارع إلى غاية ساعات آذان الفجر، فضلا عن بعض الذين يواصلون السهر إلى غاية السادسة أو السابعة صباحا.
وأكد لنا سكان بأنه يصعب عليهم النوم بسبب الضجيج الذي يأتي من الخارج، حيث لاحظنا بعد صلاة الفجر وهدوء حركة آخر المصلين الذين يتوافدون بكثرة على تأدية صلاة الفجر، ضجيجا متقطعا تصدره سيارات ودراجات نارية تمر من حين لآخر، فضلا عن أصوات صراخ وشتائم وحتى زغاريد يصدرها شباب أثناء لهوهم وتجمعهم حول طاولات الأوراق و الدومينو التي تشهد انتشارا كبيرا بمختلف الأحياء وتستمر مجالسها إلى ساعات الصباح، حيث يمكن لأي ركن منعزل في حي أو مدخل عمارة أن يتحول إلى مكان للعب يتزايد قاصدوه يوما بعد يوم من أجل تقضية السهرات الرمضانية، فضلا عن بعض من يستعملون مؤخرات شاحناتهم التجارية لنفس الأغراض، فيما يلجأ نوع آخر من الشباب إلى لعب كرة القدم على مستوى الملاعب الجوارية خلال الليل بسبب انخفاض درجة الحرارة وتوفر القدرة البدنية لذلك، بعد انتهاء الصوم.

مواقف الترامواي وقاعات ألعاب الفيديو لتمضية الوقت

يشتكى سكان العديد من الأحياء من قلة الأماكن المخصصة لجلوس العائلات أو الترفيه أو لجلوس الشباب، حيث يصعب، حسبهم، إيجاد مكان للجلوس والحديث بهدوء، وقد أوضح لنا زين الدين بأنه يلجأ رفقة أصدقائه إلى الجلوس بمواقف الترامواي لوقت طويل من أجل تبادل أطراف الحديث خلال السهرات الرمضانية، هربا من الازدحام المروري وحركة المواطنين الكثيفة بوسط المدينة، أو يقضون الوقت في المشي والتجوال، فيما استحسن الحديقتين التي تم إنشاؤهما على مستوى حي السيلوك، حيث اعتبر بأنها على الأقل مكان يمكن الجلوس فيه، فضلا عن أننا لاحظنا أن عددا من العائلات باتت تقصدهما ليلا خلال شهر رمضان، بعد أن كانت حكرا على الشباب في ساعات المساء.
كما يتجه غالبية مدمني السهر  في رمضان إلى مقاهي الأنترنيت أو قاعات لعب “البلايستشن”، التي أصبحت نموذجا جديدا يستقطب الشباب، حيث أخبرنا رضوان بأنه يقضي فيها معظم سهراته الرمضانية في منافسة أصدقائه على لعبة كرة القدم، ما يوفر له مكانا للجلوس ويجنبه التسكع في الشوارع دون غاية واضحة، فيما يعتمد آخرون على غرار ما يحدث في المدينة الجديدة على طاولات لعب الأوراق والدومينو، خصوصا وأنه لا يمكنهم الخروج في النهار بسبب تعب الصيام والارتفاع الكبير لدرجات الحرارة، حسب ما أوضحوه لنا.

حركة التسوق تخنق سيدي مبروك العلوي

تحولت أحياء سيدي مبروك العلوي خلال ليالي شهر رمضان إلى مراكز استقطاب للمواطنين، خصوصا بمحيط المراكز التجارية التي حولت المنطقة من حي سكني هادئ إلى سوق مفتوحة، تشهد اختناقا مروريا كبيرا بسبب نقص أماكن الركن وضيق الأحياء، فضلا عن الحركية الكبيرة للمارة، الذين يتهافتون على محلات بيع الألبسة ومختلف اللوازم النسائية، خصوصا بعد فتح محلات جديدة لبيع المثلجات، جعلت النشاط بالحي لا يقتصر على التبضع، بل يمكن للعائلات الجلوس والحديث، ثم العودة إلى التسوق بعد ذلك، بالإضافة إلى مقاهي الشيشة المتواجدة بالمراكز التجارية، حيث أصبح يقصدها الشباب من أحياء مختلفة.
وذكر لنا بعض الشباب بأن مشكلة حي سيدي مبروك العلوي والدقسي تكمن في الاعتداءات والسرقات على المواطنين، التي يشهدانها بالرغم من أنها تناقصت في الآونة الأخيرة مع ارتفاع معدل حركة المارة.
وقد لاحظنا بأن حركية المواطنين عشوائية خلال ليالي رمضان بحي سيدي مبروك وبالقرب من مركز تجاري كبير بالدقسي، حيث يقصد الزبائن مختلف أماكن التسوق، إلا أن عدد الذين يقومون بالشراء أقل، حسبما أخبرنا به أصحاب محلات، كما علمنا بأن سكان أحياء مختلفة كحي ساقية سيدي يوسف والدقسي السفلي، يقصدون سيدي مبروك العلوي لمجرد التجوال، أو معاكسة الفتيات، خلال الليالي الرمضانية، حيث تختفي الحركة بشكل سريع حوالي الواحدة صباحا، لتكاد تكون منعدمة مع اقتراب موعد السحور، وتقتصر على سكان عمارات حي منتوري والأحياء المجاورة الذين يواصلون السهر.
الأطفال أيضا ينالون حظهم من تقضية الوقت خارج المنزل خلال الليالي الرمضانية، حيث لاحظنا بمختلف الأحياء التي تجولنا بها  كزواغي أنهم يلعبون خارج منازلهم إلى ما بعد الساعة الواحدة صباحا، دون مبالاة بالأخطار التي قد تصيبهم جراء ذلك، خصوصا وأنهم غالبا ما يتشاجرون ويتبادلون الرشق بالحجارة، مع أطفال الأحياء المجاروة لهم، كما يسببون ضجيجا كبيرا بمداخل العمارات. 
سامي حباطي 

وسط المدينة يغرق في الفوضى ليلا

تزاحم على الأرصفة والطرقات وحدائق عمومية تتحول إلى مراقد

يلجأ سكان مدينة قسنطينة إلى الشوارع والطرقات لقضاء سهراتهم الرمضانية، نتيجة انعدام المرافق الترفيهية بالمدينة، فالفوضى والصخب وتزاحم المواطنين على الأرصفة و الطرقات المختنقة، كلها مناظر أمست تشكل الصورة النمطية التي يكونها أي زائر لقسنطينة خلال فترة ما بعد الإفطار.
قمنا بجولات ليلية في العديد من المرات بالمدينة، وطفنا بكافة شوارع وأزقة وسط المدينة، حيث كانت البداية بشارع بلوزداد ، حيث لاحظنا بأن حركة التنقل عبر أرصفته المهترئة، تصعب إلى غاية وقت متأخر من الليل ، نتيجة تدافع المئات من  المواطنين وازدحامهم أمام واجهات المحلات، أطفال صغار يصرخون و يلعبون أمام العمارات، شباب واقفون في قارعة الطريقة أو أمام أبواب العمارات، يراقبون حركات المارة ،  فيما  فضل آخرون الإتجاه إلى المقاهي، صخب كبير وموسيقى عالية تنبعث من السيارات، الكل بدا تائها وكأنه يبحث عن مكان يقضي فيه سهرته لكنه لم يجد مكانا مناسبا لوجهته، وحتى مفترق الطرق «المدافع» كما يحلو للقسنطينين تسميته، أصبح مكانا يستغله بعض الشباب لممارسة الألعاب الورقية، أما الأطفال فتجدهم مستلقين على الأرض  أو يلعبون فوق العشب، في مناظر أعطت صورة سلبية للمكان. 
نفس المشهد رصدناه لدى توجهنا إلى قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، عبر شارع عبان رمضان الذي لم تستوعب أرصفته الأمواج البشرية الكبير المارة عبره، لاحظنا لدى وصولنا إلى المركز الثقافي، اصطفاف العشرات من الشباب والكهول أمامه، حيث  تحول محيطه وحتى مداخله المغلقة إلى مكان للجلوس وشرب القهوة،  في حين فضل بعض الشباب الإستناد على الحواجز الحديدية التي وضعت أمامه، أما الفتيات والنساء فتراهن يقمن بزيارات خاطفة إلى داخل المرفق، لكنهن سرعان ما يخرجن، في حين تجد العشرات منهن مصطفات أمام محل بيع المثلجات الوحيد.
بشارع عواطي مصطفى،  فضل غالبية الشباب الجلوس في المقاهي، في حين اتخذ بعضهم من قارعة الطريق مكانا للعب “الدومينو»، أما الأطفال فقد تزاحموا بالعشرات في أمام الساحة الوحيدة المخصصة للعب منهم من يستعمل الدراجات ومنهم من يكتفي باللعب في شكل مجموعات.
 أما بساحة دنيا الطرائف فمشاهد الفوضى والصخب وصراخ الأطفال وأحيانا بعض الشجارات تزداد حدة، حيث تجد العشرات من الشباب والنساء جالسين أو مستلقين على الأرض،  عبر كافة أرجاء الساحة، نظرا لقلة الكراسي وأماكن الجلوس وانعدام المرافق الخدماتية ، في حين يفضل الباقون المشي والتجول بالساحة، أما الأطفال وحتى بعض الكبار فتجدهم يحاولون الإقتراب من الألعاب المائية للعب بها والتقاط الصور معها، لكن طالما يقوم أعوان الأمن بمنعهم من الوصول إليها، إلى حد أنهم قاموا مؤخرا بوضع حاجز من السلاسل، أما بعض الشباب فيفضلون الانزواء في أركان الساحة، يلعبون الدومينو أو الألعاب الورقية، في وقت تجد فيه ساحة “لابرايش» مكتظة عن آخرها بالعائلات، نظرا لتوفر الظروف التنظيمية بها و بعض الخدمات.
توجهنا نحو جسر سيدي مسيد عبر شارع فرنسا، الذي يعج بالعشرات من النساء اللواتي فضلن قضاء فترة السهرة في التسوق والتجول في المراكز التجارية، حيث لاحظنا لدى وصولنا إلى  الجسر، وجود العشرات من الشباب جالسين في مجموعات وهم يلعبون الدومينو، كما قاموا بركن سيارتهم بطريقة عشوائية في الساحة المقابلة، وهو نفس المشهد الذي يتكرر بكل من المحطة الحضرية الجديدة زعموش وجسر صالح باي، أين تجد العشرات من السيارات مصطفة على حافة الطريق وبداخلها شباب أو كهول يدخنون الشيشة أو يلعبون الدومينو، ما يتسبب في كثير من الأحيان في عرقلة حركة المرور، أما العائلات فيفضل غالبية أفرادها التجول والتقاط الصور التذكارية. 
الحدائق العامة تتحول ليلا مثلما هو الحال نهارا إلى مراقد يستلقي بها شيوخ وحتى شباب ،في مشاهد غير ملائمة ، مثلما هو في حديقة بن ناصر التي تقع بقلب المدينة والتي نجد الكراسي بها خالية ،بينما يستلقي روادها في المساحات الخضراء وتحت الأشجار حتى ساعات متأخرة من الليل وكأنهم بدون مأوى.                   
لقمان/ق

فيما تفضل عائلات حفلات خمس نجوم بالفنادق و أخرى تختار المراكز التجارية

قاعة الزينيث وجهة للإستجمام تعوض غياب المرافق

خلافا للسنوات الماضية، تعرف ليالي رمضان بقسنطينة هذه السنة حركية ثقافية أكبر، تزامنا مع انطلاق فعاليات عاصمة الثقافة العربية، ما انعكس بالإيجاب على النشاط التجاري، و منح العائلات مساحة أكبر للترويح عن النفس، كما ضاعف الخيارات التي كانت محدودة سابقا، إذ توسعت دائرة المرافق المعنية بتنظيم سهرات ليالي الصيف الرمضانية، و أصبح بعضها يقدم خدمات خمس نجوم للباحثين عنها.
برنامج السهرات و الحفلات، مقسم هذه السنة بين النشاطات الثقافية لمحافظة عاصمة الثقافة العربية و الديوان الوطني للثقافة و الإعلام، و بين نشاطات قصر الثقافة مالك حداد و دار الثقافة محمد العيد آل خليفة و كذا المسرح الجهوي ، الأمر الذي ضاعف عدد الأماكن التي يمكن للقسنطينين زيارتها، و منح صفة التنوع للمادة الثقافية و الفنية المقدمة للجمهور ما يعده الكثيرون مكسبا، على اعتبار أن سعر تذاكر حضور بعض  الفعاليات جد مقبول مقارنة بميزانية الأسر إذ لا يتعدى 100 إلى 200دج للشخص، وقد يكون الدخول مجانيا أحيانا أخرى.
 قاعة العروض الكبرى أحمد باي، تحولت منذ انطلاق برنامجها الخاص برمضان، إلى نقطة جذب سياحي بالدرجة الأولى، فرغم الإقبال الذي تشهده السهرات اليومية المبرمجة في إطار فعاليات تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، و التي تنشطها أحيانا أسماء فنية و مغاربية بارزة، يفضل جزء كبير من رواد الزينيث البقاء خارجا، و الاستمتاع بنسائم الجو و الاستماع مجانا لموسيقى  « الديسك جوكي»، بدلا من حضور الحفلات، التي تنطلق عادة في حدود الساعة 10 ليلا، إذ تشكل باحة القاعة بالنسبة لهم بديلا مقبولا عن غياب مرافق الاستجمام المجهزة، كما أنها المكان الوحيد تقريبا في المدينة الذي يتوفر على حظيرة منظمة و مجانية لركن السيارات. 
ما يزيد عن نصف الأشخاص الذين يختارون الزينيث كوجهة ليلية لهم، يقصدونها لغرض آخر غير الفن، فبالعض يجد في رحابة فضائها و مساحتها المفتوحة و المضاءة، مكانا للراحة و الاستجمام، خصوصا في ظل توفر تغطية أمنية دائمة تستمر إلى غاية ساعات متأخرة من الليل، من جهة ثانية يشكل موقعها المنعزل حافزا مشجعا للعشاق لاختيارها كمكان للاتقاء بعد الإفطار، نظرا لكون الدخول إليها غير مقنن ، وإمكانية البقاء خارج صالة العرض متوفرة.
برنامج الحفلات و السهرات الخاصة بالتظاهرة، توسع ليشمل بلدية الخروب كثاني أكبر توسع عمراني يظم نسبة كبيرة من السكان، حيث تتم برمجة حفلات فنية في مختلف الطبوع، و عروض فكاهية متنوعة بمستوى جد مقبول، نظرا لنجومية الأسماء التي تحيي بعض الليالي، غير أن مشكل التنظيم يطرأ دائما كعائق ناتج عن ضيق قاعة العروض، و حجم الإقبال، ما جعل الجمهور يقتصر على فئة الشباب، كون غالبية العائلات تفضل تجنب الفوضى و الإحراج  نظرا لعدم توفر الجو المناسب بسبب ما يسدو المكان من تزاحم. 
الحركية الكبيرة التي باتت تطبع ليالي المدينة، شجعت فنادق « كالماريوت و الحسين» على الدخول في منافسة لاستقطاب، نوعية أخرى من الجمهور، وهم الباحثون عن الرفاهية و القادرون على الدفع بسخاء، إذ باتت تبرمج هي الأخرى حفلات فنية في طابع المالوف و الحوزي، مع توفير أجواء عائلية راقية، أما على الأسطح أو بمحاذاة المسابح، تكلفة تتراوح عادة بين 5000 إلى 8000 دج، حسب نجومية الأسماء المبرمجة لإحياء الحفل، علما أن سعر بطاقة الدخول يتضمن كذلك تكلفة الإطعام.
 و في سابقة تعد الأولى بقسنطينة، توجهت مراكز تجارية بالمدينة الجديدة علي منجلي، نحو تنظيم حفلات فنية ساهرة بأسطحها، كنشاط مكمل للعملية التجارية، قصد جذب أكبر عدد ممكن من الزوار، و تحقيق الشهرة و الرواج، إذ يعادل سعر تذاكر الحفلات 500دج، مع إمكانية تقديم خدمات إطعام إضافية حسب الطلب. هذا التنوع في الخيارات سمح بخلق حركية أكبر ما شجع العائلات القسنطينية على كسر صورة المدينة النائمة.
ن/ط

الباحث في علم الإجرام بولماين نجيب

ظهور ثقافة فرعية مضادة للثقافة العامة وأزمة السكن تدفع إلى الشارع

يحذر الباحث في علم الاجتماع الدكتور بولماين نجيب من تطور حالة العشوائية في السلوكات والإجرام المتفشي في المجتمع إلى نسخة عن الحالة البرازيلية، مفسرا الظواهر السلبية من إجرام وثقافة عصابات، على أنه نتاج تراكمات اجتماعية وثقافية أفرزت ما أسماه بالثقافة الفرعية المضادة للثقافة العامة ما خلق حالة من عدم التكيف مع المستوى الحضري بسبب سياسيات تعميرية غير مدروسة، كما يرى أن أزمة السكن تدفع بالشباب إلى الشارع بحثا عن متنفس. 
الدكتور بولماين نجيب مختص في علم الإجرام  يرى أن المجتمع الجزائري عرف تغيرات جوهرية في حياته الاجتماعية و الإقتصداية والثقافية حيث كان للنمو الحضري وتزايد السكان وظهور أزمة اقتصادية خانقة بعد التسعينات و ما نتج عنها  من إعادة هيكلة للمؤسسات الصناعية و الخوصصة  نتائج سلبية على المجتمع ،ويؤكد أن اعتماد الجزائر على اقتصاد  السوق أنتج  ظواهر سلبية على المجتمع ،  كالأحياء القصديرية التي ظهرت  بضواحي المدن وخاصة قسنطينة التي  عرفت هجرة كبيرة من المدن التي مسها الإرهاب، مما ضاعف عدد السكان  بشكل رهيب وغريب وقد خلفت تلك العوامل ظواهر انحرافية نتيجة تفشي البطالة وتلاقي ثقافات مختلفة لدى الأوساط الشبانية، بين ريفي وحضري وعادات مختلفة عن المدينة ، ما أنتح عدم التكيف مع المستوى الحضري وظهرت الجرائم والتعدي  على أملاك الغير  وتفشت المخدرات والسوق السوداء ، و تدريجيا تفاقم الإجرام إلى أشكال أعنف مع مرور السنوات  ليغلل في كيان المجتمع ويصبح يشكل تهديدا حقيقا.
وهي عوامل   جعلت الشباب لا يملكون أساليب ضبط اجتماعي ولا يحترمونها ، مما أفقدهم المعايير الاجتماعية في حياتهم اليومية سواء داخل المجتمع أو الأسرة، وفق تحليل الأستاذ بولماين الذي يواصل قائلا “   هذا ما جعل الشباب لا انتمائي» ،  مشيرا أن قسنطينة ظهرت بها مدن جديدة، كمدينة علي منجلي التي حملت في تركيبتها السوسيولوجية والثقافية عناصر مختلفة،  أدى إلى وجود صراع بين الشباب في تلك المدن  حول السيطرة و استعراض القوة.
تلك المعطيات بمختلف جوانبها أثرت على المجتمع  وظهر ما يسمى ب»الثقافة الفرعية  المضادة للثقافة العامة داخل المجتمع” وبدأ، الشباب، كما يضيف الباحث، يتشكلون في جماعات  ويشكلون خطرا اجتماعيا على قاطني الأحياء ، وذلك بالتعرض للساكنة وسلب أموالهم  والسطو و الاعتداء على النساء و الأطفال  بعد أن تكونت لديهم معلومات دقيقة عن تحركات السكان وتفاصيل عن كل الأحياء، وهو ما زرع في المجتمع نوعا من الخوف وعدم الاطمئنان، زيادة على ما يحدثونه في الليل من ضجيج وصراخ وشتم وقذف و استعمال لكلام بذيء غير لائق، وهي معالم تنتشر صيفا وفي رمضان .
 الباحث يعتبر ضيق السكن وتعدد أفراد العائلة الواحدة من أسباب الظواهر الغريبة على المجتمع، بحيث نجد سكن من ثلاث غرف يطقنه أكثر من 15 فردا منهم متزوجون  مما يدفع بالكبار رجالا ونساء إلى الخروج إلى الشارع ويرمون بأبنائهم أغلب الوقت خارجا بحثا عن متنفس وعن الراحة التي لا يجدونها في بيته .
 المختص في علم الإجرام  خلص إلى  أن أزمة السكن اجتمعت ومشاكل ثقافية وتربوية  اجتماعية  زيادة على تراكمات الأزمة الأمنية  أدت إلى ما يعيشه المجتمع اليوم مسجلا غياب دراسات سوسيولوجية،  منتقدا  طرق التعمير في  بلادنا  ومشيرا إلى أن التراكم الرهيب الحاصل خطأ حيث يتم جمع عدد ضخم من العائلات في فضاء واحد  قوامه 50 عمارة لا تتوفر على مرافق ما يحول الحي إلى مكان مغلق ومنطقة إجرامية، معتبرا البحث العلمي هو الحل حيث يرى أنه لا بد من تخصيص مبالغ ضخمة للقضاء على الظواهر بالبحث في أسبابها  وبالتالي قتلها في المهد.
الأستاذ بولماين حذر من تطور الظواهر التي يقع تحت تأثيرها المجتمع الجزائري في حال عدم الإسراع في خلق مراكز بحث قائلا «العنف يجر إلى العنف المضاد وينتج حالة مشابهة لما يجري في البرازيل أين يقتل الناس في كل دقيقة» مضيفا بأن في تلك الحالة المعايير الدينية والثقافية تتلاشى وتحدث أزمة أخلاق وأزمة مال، منبها إلى مؤشر خطير في العائلة الجزائرية وهو فقدان الأب للسيطرة على أفراد العائلة  وهو ما يراه  بداية الانهيار  ومشابه لما هو حاصل في دول أمريكا اللاتينية.    
نرج

فيما يتهم "لاسو" أطرافا بزرع الفوضى

تشكيك في قوائم المستفيدين من السكن بسيدي مسيد و لابودريار
أكد العديد من المواطنين بحيي سيدي مسيد و البودريار بقسنطينة، عن وجود تجاوزات في منح استفادات من السكن الاجتماعي لأشخاص غير معنيين، فيما قال الأمين الولائي للاتحاد الوطني لترقية الحركة الجمعوية، أن عمليات الترحيل المشبوهة تتم ليلا مبديا استياءه من عدم إشراك الجمعيات في دراسة الملفات.
النصر تنقلت إلى الموقع الذي تتواصل به عمليات الترحيل على مراحل، أين تحدثنا مع العديد من المواطنين و أعضاء في جمعيات الأحياء، واتضح من خلالها وجود العديد من التجاوزات في منح الاستفادات حسب ما أكده لنا بعض المواطنين، منها إدراج العديد من الأشخاص الذين يقطنون خارج الحي و الولاية ضمن قوائم المرحلين، حيث قال أحد المواطنين أنه ليلة انطلاق عملية الترحيل شوهدت سيارات بترقيم ولايات مجاورة، كعنابة، سكيكدة، برج بوعريريج، أم البواقي، خنشلة و غيرها، قدمت إلى حي سيدي مسيد و البودريار بحكم القرابة التي تربطهم ببعض السكان في المنطقة، حيث استفاد المعنيون حسبه من سكنات عن طريق تزوير شهادات إقامة، مضيفا أن هناك العديد من العائلات التي رحلت لم يتم تهديم سكناتها القديمة، و هو ما يسمح برأيه باحتلالها من طرف أشخاص آخرين.
و بحي البودريار قال أحد السكان الذي لم يستفد من سكن، أن هناك 12 عائلة بالحي لم يتم إدراجها ضمن قوائم المرحلين، في وقت تم منح العديد من الاستفادات لأشخاص من عائلة واحدة على حد قوله، مضيفا أن المصالح المعنية قامت بقطع الكهرباء و الماء عن الحي الذي هدمت أغلبية السكنات به دون مراعاة لوضعية العائلات التي لم ترحل. أما بسيدي مسيد، فقد قال لنا بعض السكان أن العديد من أصحاب «الفيلات» قاموا ببناء سكنات هشة في ظرف قياسي، استفاد أبناؤهم على إثرها من الترحيل.
من جهته الأمين الولائي للاتحاد الوطني لترقية الحركة الجمعوية، أبدى استياءه من عدم إشراك الجمعيات في عملية دراسة الملفات، مضيفا أن عملية الترحيل اكتنفتها العديد من التجاوزات منها عدم نشر قوائم المستفيدين و استفادة أشخاص غرباء وصل عددهم إلى 200 شخص حسب المعني من سكنات، موضحا أن العديد من الأطراف لديها علاقات قرابة مع سكان الحي و بتواطؤ مع بعض الأشخاص على مستوى الدائرة، تمكنوا من الاستفادة من عملية الترحيل الأخيرة في ظروف غير قانونية حسب المتحدث، مضيفا أن عمليات الترحيل المشبوهة تتم ليلا و العديد من السكنات لم تهدم بعد إخلائها من طرف سكانها.
 ما يسمح باحتلالها من طرف أشخاص آخرين يطالبون بالسكن في برامج أخرى، حيث أكد في هذا الإطار أنه سجل سنة 2002 رقم 62 ألف طلب سكن اجتماعي على مستوى بلدية قسنطينة، لم يستفد منها سوى حوالي 20 بالمائة من المواطنين رغم تسجيل إنجاز من 300 إلى 400 ألف وحدة سكنية حسبه بعلي منجلي وحدها، و في ذلك إشارة إلى التوزيع المشبوه للسكن ما أدى إلى إطالة عمر الأزمة على حد قوله، حيث ، أكد محدثنا أن الجمعيات بصدد التأكد النهائي من التجاوزات المسجلة، و ذلك للتأسس قضائيا طرف مدني و المطالبة بالتحقيق في القضية.
مدير مكتب الدراسات «لاسو» اتهم بعض الأشخاص من غير المستفيدين بمحاولة زرع الفوضى و التشكيك في أحقية المستفيدين، موضحا أن هناك العديد من المواطنين الذين يتصلون بمصالحه للطعن في استفادات أشخاص، يرفضون التصريح بأسمائهم أو تقديم طعون رسمية، مذكرا بأن قوائم المستفيدين تم الإعلان عنها بحضور جمعيات الأحياء سنة 2011، و تم الفصل في جميع الطعون المقدمة من طرف المواطنين، كما قال أن السكنات يتم تهديمها بمجرد إخلائها من قبل ساكنيها، داعيا الراغبين في تقديم طعون مؤسسة إلى التقدم من مصالح الدائرة و تحمل مسؤولياتهم في حالة أحقية الشخص المبلغ عنه للسكن.       
 خالد ضرباني



الفجر” تميط اللثام عن يومياتهن

جلسات للذكر والتعبّد مفتوحة عند”ميزابيات” قسنطينة

    كانت ”الفجر” محظوظة بحضورها جلسة من جلسات الذكر في بيت سيدة من ”بني ميزاب”، التي كشفت لنا أنها عادة متجذرة في عائلتها، حيث تجتمع مجموعة من النسوة من جميع فئات العمرية للاستماع إلى القرآن الكريم وتفسير آياته والمغزى الحقيقي وراء نزولها.  
    فضولنا أخذنا إلى بيت تلك السيدة الطيبة التي استقبلتنا بكل رحب وسعة، حيث أدخلتنا إلى إحدى الغرف أين كانت المفاجأة، نساء طاعنات في السن وفتيات يجلسن على زربية كبيرة ملتفات حول سيدة وهي تحمل المصحف وتشرح آياته بأسلوب يحفر في العقول، وكانت تتعمد في كل مرة تكرار الآيات المشروحة لكي ترددها النسوة الحاضرات.
    استمتعنا بتلك اللحظات التي لن ننساها، وخلال الاستراحة التفت حولنا النسوة الحاضرات كوننا لأول مرة نحضر مثل هذه الجلسات، حيث دعوننا لتعويد أنفسنا على حضور قعدات الذكر. نحن حضرنا في بيت حرة من حرائر بني ميزاب اللواتي طالما كنا نراهن منعزلات عن المجتمع يعشن في عالمهن الخاص، لكننا اليوم اقتحمتنا ذلك العالم ولم نجد إلا الكرم والهدوء والبساطة.. نساء متدينات متعلمات رغم مكوثهن في البيوت، ينظمن جلسات للذكر والتدبر والتمعن في القرآن بأسلوب ومستوى أقل ما يقال عنه أنه لدعاة دين وليس اسلوب نساء بسيطات، كتلك النسوة التي جمعنا القدر بهن، حيث مكنتنا الصدفة من إلقاء نظرة على يوميات حرائر النساء الميزابيات، كن طوال الوقت يتبادلن التحية والابتسامة، ليجتمعن بعد ساعات من الذكر على مأدبة غذاء المتكونة من طبق الكسكسي بالدجاج وتمر من ولاية غرداية الشهي ولبن حلو المذاق وبعض الفاكهة. ورغم بساطته إلا أنه كان ألذ طعام تناولناه في حياتنا بعد تشبع جوارحنا بسماع القرآن الكريم.
    إنه حقا عالم جميل وعادة أجمل، لأننا لم نكن على دراية أن الميزابيات مثقفات وراقيات لهذا الحد، فرغم بساطتهن في الحديث والمعاملة إلا انهن خلقن جوا رائعا تفتقده الكثير من العائلات بعد غزو التكنولوجيا وتباعد الأحباب وترك القرآن. وقد أكدت لنا تلك السيدة أن هذا النوع من الجلسات، وهذه اللمة النسوية الدينية عادة متجذرة في هذه العائلة وهن يقمن بها كل ما أتيحت لهن الفرصة ولا يبغون منها إلا الأجر، وهي تجربة جعلتنا نستوعب أمورا كثيرة. وقد تعلمنا من تلك الجلسة أنه لا معنى لكل مغريات هذه الدنيا، فنحن خلقنا لنساعد بعضنا البعض لأن كل واحد منا مسؤول على الإنسان الذي بجانبه يعضه إذا أخطأ ويرشده إلى طريق الصواب ويساعده على نيل الحسنات. 
    وأضافت ذات السيدة المنظمة لهذه القعدة، أن جلسات الذكر هذه ليست العادة الوحيدة التي تقوم بها النساء الميزابيات، إذ هناك عدة نشاطات يقمن بها - تضيف ذات المتحدثة - ومن بينها جمع الفتيات اللاتي وجبت عليهن الصلاة في منزل لعدة أيام من أجل تعويدهن على الصلاة وأخذ دروس دينية وفقهية تفيدهن في حياتهن اليومية من أجل إعدادهن إعدادا دينيا جيدا وتأسيس أسر تقوم على أساسيات الدين الإسلامي الحنيف، مضيفة أن هذه العملية ستقام بعد انقضاء شهر الصيام، ناهيك عن نشاطات أخرى تقام على مدار السنة.
     خديجة بومدوس 
    التعليقات

    (1 )

    1 | مراد رايس | الجزائر 2014/05/29
    ما شاء الله. أنا من ساكني مدينه سيدي بلعباس و كنت قد سمعت بهذه الجلسات المخصصه لذكر الله. انهن نساء متفتحات و متدينات في ان واحد. أمي ليست ميزابيه و ليس لنا اي جذور ميزابيه، ومع ذلك فان أمي تحضر معهن بكل رحب.
    هذه هي المرأة التي نرجو لمجتمعاتنا.



    العمال يهددون باستئناف الإضراب و يتهمون الإدارة بـ "تجاهلهم"


    عربات ترامواي قسنطينة تعود للخدمة بعد تدخل مصالح الدرك
    تدخلت مصالح الدرك الوطني نهار أمس من أجل تفريق عمال ترامواي قسنطينة، الذين شكلوا حاجزا بشريا منع من خروج العربات لساعات، قبل أن يقرروا فتح السكة بالتوصل إلى اتفاق مبدئي مع "سيترام" الفرنسية، يقضي بالتفاوض بخصوص ضمان الحد الأدنى من الخدمة و تحقيق لائحة المطالب المرفوعة.
    و قد تجمع العشرات من عمال ترامواي بالمحطة الرئيسية بزواغي منذ الساعات الأولى للصباح، و جلسوا بالسكة لمنع العربات من الخروج، و ذلك احتجاجا على عدم تفاوض إدارة "سيترام" الفرنسية بشأن مطالبهم المهنية المرفوعة خلال الإضراب الذي يشنونه منذ 10 أيام، لتقوم مصالح الدرك الوطني بالتدخل في حدود الساعة العاشرة صباحا بتسخيرة من وكيل الجمهورية، حيث وضعت تعزيزاتها قرب مبنى الإدارة، فيما نزل إطارات من الدرك لإقناع العمال بفسح المجال لخروج العربات، لكن محاولاتهم باءت بالفشل أمام إصرار المضربين على تلقي رد من الإدارة و منع سائقين "يفتقدون للخبرة" من قيادة العربات.و وسط حالة من الغليان و غياب كلي لمسؤولي «سيترام» عن مكان الاحتجاج، حل بالمحطة أمين الاتحاد المحلي غرب للاتحاد العام للعمال الجزائريين و مسؤولون في النقابة، قرروا بعد شذ و جذب مع مصالح الدرك الوطني الصعود إلى الإدارة من أجل التفاوض معها بشأن مطالب العمال، غير أن "سيترام" أصرت حسبما ذكره للنصر أمين الاتحاد المحلي السيد عرافة، على عدم التحدث إليهم إلا قبل وقف الإضراب، و هو ما أدى إلى تعثر المفاوضات، و أضاف محدثنا أنه قد اتصل بالأمين العام للمركزية النقابية عبد المجيد سيدي السعيد، لطلب تدخله الشخصي لدى السلطات العليا، مؤكدا بأن 4 اتحادات محلية ستنظم اليوم جمعية عامة، من المرجح أن تكون متبوعة بتنظيم اعتصام إلى جانب عمال ترامواي.
    و بعد أزيد من 6 ساعات من شلهم لحركة ترامواي و أمام إصرار مصالح الدرك على عدم التحرك إلا قبل فتح السكة، فضّل العمال تعيين ممثلين عنهم للاتفاق مع الإدارة بالسماح للعربات الأربع التي تضمن الحد الأدنى من الخدمة بالخروج، شرط الالتزام ببدء المفاوضات بشأن مطالبهم خلال ساعات، و هو شرط يقولون أن "سيترام" وافقت عليه و أدى إلى عودة 4 عربات إلى العمل في حدود الساعة الواحدة زوالا، و هو ما يعني انفراجا مؤقتا للأزمة، خصوصا و أن حوالي 400 مضرب يصرون على مواصلة الاحتجاج إلى غاية تحقيق كافة مطالبهم و توقف الإدارة عن “تجاهلهم”.
    و قد اشتكى العمال الذين تحدثنا إليهم بعين المكان، من المعاملة “المهينة” التي يتلقونها من إدارة "سيترام" و التي ازدادت، حسبهم، سوء بعد شنهم للإضراب “للمطالبة بحقوقهم المشروعة” و من أهمها إبرام الاتفاقية الجماعية و تعديل سلم الأجور و الحصول على منحة التقييم المهني التي يحصل عليها إداريون بالمؤسسة، علما أن المحكمة الإدارية كانت قد أصدرت حكما بعدم شرعية الإضراب، الذي يدعمه الاتحاد العام للعمال الجزائريين.
     ياسمين بوالجدري

    صحافي النهار يوسف نكاع مهدد بالسجن 6 أشهر وغرامة ب 40 مليون سنتيم

    الاثنين 13 جويلية 2015 412 0

    يقف اليوم، الصحافي يوسف نكاع أمام القاضي للطعن في حكم بالسجن ستة أشهر و دفع غرامة مالية بقيمة أربعين مليون سنتيم بسبب ما قال أنها أرملة و أربع أطفال يعيشون في مجاري المياه أنجز عنها روبرتاج في قناة النهار سابقا و اظهر صور الأطفال و وجوههم متورمة بالالتهابات بسب الزيقو..
    وأعرب نكاع عن امتعاضه مشيرا، أنه تعلم درسا، مفاده أن الرئيس منع سجن الصحفيين و أن المؤسسات الإعلامية تدافع عن الصحفيين .

    إلى جانب تسببه في خسائر تفوق الـ500 مليون سنتيم

    إضراب عمال الترامواي متواصل ويخلق أزمة نقل خانقة في قسنطينة

      تسبب الإضراب الذي شنه عمال ترامواي قسنطينة والذي دخل أسبوعه الثاني في خسائر مادية هامة لشركة سيترام   قدرت بأزيد من نصف مليار سنتيم.
      وأفاد، أمس، ممثل عن العمال أن   لقاء جمع أول أمس نقابيين بمسؤولي الشركة للخروج بصيغة إتفاق تنهي هذا الإضراب الأطول من نوعه منذ مباشرة تشغيل أول خط للترامواي في قسنطينة يربط وسط المدينة بموقف زواغي مرورا بعدة أحياء وجامعات بعاصمة الشرق، مضيفا في سياق حديثه أن الإضراب وبعملية حسابية بسيطة يكون قد سبب خسائر تقارب الـ500 مليون سنتيم وهو رقم غير رسمي. 
      من جهة أخرى خلق الإضراب الذي تواصل نهار امس أزمة نقل حقيقية وسبب متاعب كبيرة خاصة للناجحين الجدد في البكالوريا الذين بدأوا أول أمس الأحد في عمليات التسجيل الأولية بجامعتي الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية وجامعة قسنطينة 1. 
      وأكد عدد من الناجحين إلتقتهم ”الفجر” صبيحة أمس بجامعة قسنطينة 1، أنهم يضطرون إلى السير على الأقدام لمسافة تقارب الـ3 كلم في حر الصيف وهم صيام لغياب النقل، في حين يلجأ الكثير منهم إلى أخذ سيارة أجرة ودفع 200 دج في التنقل من وسط المدينة صوب جامعة قسنطينة 1 منتوري سابقا. إلى ذلك واصل نهار أمس عمال الترامواي إضرابهم، مصرين على مواصلته إلى غاية الاستجابة إلى مطالبهم وذلك رغم قرار العدالة القاضي بعدم شرعيته. 
      ي.س

      العمال يهددون باستئناف الإضراب و يتهمون الإدارة بـ "تجاهلهم"


      عربات ترامواي قسنطينة تعود للخدمة بعد تدخل مصالح الدرك
      تدخلت مصالح الدرك الوطني نهار أمس من أجل تفريق عمال ترامواي قسنطينة، الذين شكلوا حاجزا بشريا منع من خروج العربات لساعات، قبل أن يقرروا فتح السكة بالتوصل إلى اتفاق مبدئي مع "سيترام" الفرنسية، يقضي بالتفاوض بخصوص ضمان الحد الأدنى من الخدمة و تحقيق لائحة المطالب المرفوعة.
      و قد تجمع العشرات من عمال ترامواي بالمحطة الرئيسية بزواغي منذ الساعات الأولى للصباح، و جلسوا بالسكة لمنع العربات من الخروج، و ذلك احتجاجا على عدم تفاوض إدارة "سيترام" الفرنسية بشأن مطالبهم المهنية المرفوعة خلال الإضراب الذي يشنونه منذ 10 أيام، لتقوم مصالح الدرك الوطني بالتدخل في حدود الساعة العاشرة صباحا بتسخيرة من وكيل الجمهورية، حيث وضعت تعزيزاتها قرب مبنى الإدارة، فيما نزل إطارات من الدرك لإقناع العمال بفسح المجال لخروج العربات، لكن محاولاتهم باءت بالفشل أمام إصرار المضربين على تلقي رد من الإدارة و منع سائقين "يفتقدون للخبرة" من قيادة العربات.و وسط حالة من الغليان و غياب كلي لمسؤولي «سيترام» عن مكان الاحتجاج، حل بالمحطة أمين الاتحاد المحلي غرب للاتحاد العام للعمال الجزائريين و مسؤولون في النقابة، قرروا بعد شذ و جذب مع مصالح الدرك الوطني الصعود إلى الإدارة من أجل التفاوض معها بشأن مطالب العمال، غير أن "سيترام" أصرت حسبما ذكره للنصر أمين الاتحاد المحلي السيد عرافة، على عدم التحدث إليهم إلا قبل وقف الإضراب، و هو ما أدى إلى تعثر المفاوضات، و أضاف محدثنا أنه قد اتصل بالأمين العام للمركزية النقابية عبد المجيد سيدي السعيد، لطلب تدخله الشخصي لدى السلطات العليا، مؤكدا بأن 4 اتحادات محلية ستنظم اليوم جمعية عامة، من المرجح أن تكون متبوعة بتنظيم اعتصام إلى جانب عمال ترامواي.
      و بعد أزيد من 6 ساعات من شلهم لحركة ترامواي و أمام إصرار مصالح الدرك على عدم التحرك إلا قبل فتح السكة، فضّل العمال تعيين ممثلين عنهم للاتفاق مع الإدارة بالسماح للعربات الأربع التي تضمن الحد الأدنى من الخدمة بالخروج، شرط الالتزام ببدء المفاوضات بشأن مطالبهم خلال ساعات، و هو شرط يقولون أن "سيترام" وافقت عليه و أدى إلى عودة 4 عربات إلى العمل في حدود الساعة الواحدة زوالا، و هو ما يعني انفراجا مؤقتا للأزمة، خصوصا و أن حوالي 400 مضرب يصرون على مواصلة الاحتجاج إلى غاية تحقيق كافة مطالبهم و توقف الإدارة عن “تجاهلهم”.
      و قد اشتكى العمال الذين تحدثنا إليهم بعين المكان، من المعاملة “المهينة” التي يتلقونها من إدارة "سيترام" و التي ازدادت، حسبهم، سوء بعد شنهم للإضراب “للمطالبة بحقوقهم المشروعة” و من أهمها إبرام الاتفاقية الجماعية و تعديل سلم الأجور و الحصول على منحة التقييم المهني التي يحصل عليها إداريون بالمؤسسة، علما أن المحكمة الإدارية كانت قد أصدرت حكما بعدم شرعية الإضراب، الذي يدعمه الاتحاد العام للعمال الجزائريين.
       ياسمين بوالجدري

      Actel de Bab El-Oued

      Les agents au guichet désagréables avec les clients


       Le Ramadhan peut-il expliquer à lui seul un comportement désagréable, voire agressif ? Certainement pas. Pourtant, depuis le début du mois sacré, les clients d’Algérie Télécom souffrent d’un accueil désobligeant à l’agence Actel de Bab El-Oued. Hier encore, un préposé au guichet n’a pas voulu prendre en charge une cliente qui s’inquiétait de sa facture après basculement vers la formule Idoom fixe. Il l’a orientée vers le chef de la structure, lequel n’a pas voulu l’écouter, lui disant sans ménagement : “Je m’apprête à faire mes ablutions pour la prière.” Et dire que sur les publicités d’Algérie Télécom, le slogan est “Le client est servi comme un roi”. Sans autre commentaire.

      الدرك يحقق في القضية و الدائرة تبحث عن أدلة: سكنـــات ريفيـــة معروضة للبيع بأسعـــار تصل إلى 500 مليون بقسنطينــة

      تعرض بمنطقة ذراع بني وقاد ببلدية بني حميدان بقسنطينة، سكنات ريفية للبيع و ذلك بعد مرور 3 سنوات على الاستفادة منها، حيث أن جزءا كبيرا من مجمع البناء الريفي بالمنطقة معروض للبيع بأسعار تصل إلى 500 مليون سنتيم للبناية.
      القرية التي تضم مجمعا للبناء الريفي يتربع على مساحة شاسعة، ويضم عددا كبيرا من السكنات المبنية على نفس النسق تقريبا، لاحظنا أن الكثير منها قيد الانجاز، و أول ما يلفت الانتباه أن المجمع خال تماما من السكان، حيث لم نجد بالمكان أي شخص، و بعد أن طفنا بالمنطقة، لفت انتباهنا العدد الكبير من السكنات المعروضة للبيع من خلال عبارة “للبيع” المكتوبة على الجدران مع رقم الهاتف الخاص بصاحب المنزل.
      بعض المنازل بدأ أصحابها في بناء الطابق الثاني، و منازل أخرى خاصة الواقعة على حافة الطريق، الجزء الأرضي منها بني على شكل محلات، و كأن الأمر يتعلق ببناء “فيلات” و ليس سكن ريفي، و بعض السكنات الأخرى لم يلتزم أصحابها، بالقطعة الأرضية المخصصة، حيث تم ضم الجزء المحيط بها، إلى درجة أن بعضها، يجري بناؤه على حافة الطريق تماما. أول شخص صادفناه بالمكان أخبرناه بأننا نريد شراء بيت، فأكد لنا بأن الكثير من البيوت معروضة للبيع بأسعار مختلفة، و ما علينا سوى اختيار ما يناسبنا، و قال بأن معظم البيوت غير آهلة بالسكان، موضحا بأن 8 عائلات فقط تقطن بالمجمع السكني من مجموع 160 بيت يضمه المكان، بعدها عرض علينا شراء بيته، بالرغم من أنه يقطنه ، مؤكدا بأنه يريد بيعه، لأنه يملك قطعة أرض ملك للعائلة، يريد بناء منزل جديد عليها. قمنا رفقة صاحب المنزل بمعاينة البناية، حيث أن الطابق الأرضي يضم غرفتين و صالة و حمام و مطبخ، مهيأة بطريقة جيدة، مجهزة بأثاث و أدوات كهرومنزلية ما يدل على أنه يسكن بالبيت رفقة عائلته، أما الطابق الثاني فيضم الأساسات فقط و الإحاطة الخارجية. صاحب المنزل ترك لنا رقم هاتفه و أكد بأنه مستعد للبيع إذا ما توصلنا إلى اتفاق حول ثمن مناسب، مضيفا بأنه لن يقبل بأقل من 500 مليون سنتيم كثمن للتخلي عن المنزل، مضيفا بأن التنازل عنه سيتم فقط عن طريق وثيقة الاعتراف بالدين، فيما رفض أي محاولة لتخفيض سعر البيع، حيث قام بإرشادنا إلى أحد المنازل المعروضة و التي لا تضم سوى طابقا أرضيا مبنيا بالطوب و غير مهيأ، مؤكدا بأن صاحب هذا البيت عرض عليه 300 مليون سنتيم و لم يقبل .
      و نحن نغادر المكان التقينا بأشخاص على متن سيارة قمنا بسؤالهم إذا ما كان بإمكانهم إرشادنا إلى شخص يعرض منزله للبيع، فدلونا على أحد البيوت كتب رقم هاتف صاحبها على الجدار، و قالوا بأنه يقطن مع عائلته بنفس الدوار، في منزل كبير من عدة طوابق، و بأنه ليس في حاجة إلى هذا المنزل الريفي، لذلك فإنه يعرضه للبيع.
      مصادر من المنطقة ذكرت بأن المستفيدين تحصلوا على السكنات في إطار برنامج البناء الريفي، حيث استفاد كل شخص من قطعة أرض بمساحة 120 متر مربع بمبلغ لا يتجاوز 2 مليون سنتيم، بالإضافة إلى دعم بـ 70 مليون سنتيم، و أضاف مصدرنا بأن الاستفادات أثارت الكثير من الجدل بين السكان، “بسبب حصول أشخاص غير مستحقين على استفادات”، على حد تأكيد مصادرنا. 
      اتصلنا برئيس دائرة زيغود يوسف للحصول على توضيح حول ما يحدث في مجمع البناء الريفي بذراع بني وقاد، فأكد لنا بأن مصالح الدائرة قامت بإرسال لجنة للتحقيق في الموضوع، غير أنها لم تتمكن من الوصول إلى دلائل تثبت أن المستفيدين من البناء الريفي يقومون ببيعها، مؤكدا بأن الدرك الوطني يحقق في القضية. و بخصوص خلو القرية من السكان، قال بأن البيوت لم تزود بعد بمختلف الشبكات من غاز و كهرباء و ماء، و لذلك لا تزال القرية غير آهلة بالسكان.
      عبد الرزاق / م



      مقري وبوڤرة والحج إلى المرادية!

        يبدو أن حمس ومن ورائها أبو جرة سلطاني عانت بردا شديدا في السنوات الأخيرة بسبب بعدها عن “كانون” (موقد) السلطة، فأرسلت بمقري ليعبد طريق العودة.
        لم يقل أبو جرة شيئا جديدا في حواره أمس مع صحيفة “الخبر” غير أنه أكد مرة أخرى أن حمس هي حركة متاجرة بالمواقف، ولا أقول المبادئ، لأنها لا تملكها، مثلها مثل كل الأحزاب المبنية على الإسلام السياسي، تصدر لنفسها فتوى الخيانة مثلما تصدر لنفسها فتاوى نهب مال “الطاغوت” الذي تلتصق به لنيل المكاسب، وليس هناك حرام، ما دام لخدمة الحركة ذات الصبغة الخضراء.
        صحيح أن السياسي يجب أن يكون مرنا ويفتح كل أبواب الحوار مع السلطة، خاصة في ظرف كهذا الذي تمر به البلاد، لكن ما يحرك حمس ليس لأن طرق الانتقال الديمقراطي ما زالت في يد جماعة المرادية كما يقول شيخهم النادم على أخطاء الماضي، وإنما تلك المكاسب التي ضاعت من الحركة ورجالها لما ابتعدت عن السلطة وصفقت باب التحالف الرئاسي التي كانت تكسب من ورائه ذهبا.
        المعروف أن رجال حركة المرحوم نحناح، يحبون المال حبا جما، ولهم الاستثمارات والمشاريع والتجارة الرسمية والموازية التي “باركها” الارتماء في حضن السلطة، لكن بعد أربع سنوات من المقاطعة كسدت تجارتهم، وخسروا الملايير، مثلما خسروا وزارات كانت تدر عليهم الأموال الطائلة بخسارة غول ورجاله.
        وقتها راود أبو جرة حلم جميل، اعتقد أن رياح الشؤم العربي ستعصف بالجزائر وتنصبه رئيسا، فسارع إلى قطر ليستلم خارطة طريق والأوامر، وعاد منتقدا السلطة ليكون في تناغم وتنسيق مع حركة “إخوانه” في مصر وتونس وحيثما حل خراب قطر وحلفائها.
        ومثلما “خان” أبو جرة منذ أربع سنوات، التحالف الرئاسي وخرج منه، في محاولة فاشلة لتصعيد الأزمة وتحريك الشارع ضد السلطة ليخلو أمامه طريق المرادية، خان أمس، عبد الرزاق مقري أحزاب المعارضة التي كان ينسق معها لطرح بديل للحكم، وسارع لطرق أبواب الرئاسة مقدما رسائل الولاء والاعتذار.
        ماذا تغير في السلطة منذ ثلاث سنوات التي يقول عنها أبو جرة ثلاث سنوات من تراكم الجليد؟ لا شيء من جهة السلطة. لكن الجليد هو في صفوف الحركة التي خسرت الكثير مثلما أسلفت، بابتعادها عن السلطة جراء حسابات تمت في الدوحة وأنقرة، تبين لأتباع نحناح أنها خاسرة، لكن بعد ماذا؟
        أعرف أن لا حل يأتي من تعنت المعارضة أو السلطة، ويدير كل منهما ظهره إلى الآخر، وأن الحل الوحيد للوضع الذي تمر به البلاد هو توافق وطني شامل، لكن على السلطة أن تكون هي من يفتح الأول بابا لحوار وتعطي ضمانات حقيقية تتبعها بتطبيق على الأرض، وليست المعارضة التي ليس بيدها شيء.
        لكن هل هذا ما تريده حمس حقا من وراء “حج” مقري إلى المرادية؟!
        طبعا لا، فحمس التي تعرف أنها لن تكون يوما بديلا للحكم، مهما كانت سرعة “الدينامو” الذي يدعي أبو جرة أنها تمثله، فهي تسعى فقط إلى ضمان المكاسب لرجالها قبل أن ينفضوا من حولها ويرتموا فرادى في أحضان السلطة مثلما فعل عمار غول وجماعته. فالقرب من السلطة ضمان سلامة لحمس التي شارفت على الانفجار بعدما خسر رجالها مصالحهم؟!
        حدة حزام
         
        التعليقات

        (4 )

        1 | AMINE | ALGÉRIE 2015/07/14
        la raison du plus fort est toujours la meilleure ,nous l'allons montrer tout à l'heure

         2015/07/14
        السلام
        استفيد كثيرا من مشاهدة طوم وجيري
        صح عيدكم كل عام وانتم بخير
        شكرا طاطا حدة
        3 | JAIR57 | ALGER 2015/07/14
        Comme le FFS il va s'auto detruire gratuitement apres a qui le tour
        4 | ANTI AL BOUTASRIKAA | TAMOUWRTH 2015/07/14
        إسرائيليون يفتحون سفارة لإيران بتل أبيب ويبحثون عن سفير

        النشطاء الإسرائيليين المؤيدين لتطبيع العلاقات مع طهران

        تردد خلال العقود الثلاثة الماضية الكثير حول "علاقات سرية بين طهران وتل أبيب"، حيث كانت ذروتها فضيحة "إيران كونترا" أو "إيران جيت" أثناء الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) والتي تم خلالها تزويد إيران بصواريخ مضادة للدروع من قبل إسرائيل في صفقة لإطلاق سراح الرهائن الأميركيين في طهران.
        ولكن اليوم تأتي محاولة من نوع آخر يبدو أنها شعبية، وترنو إلى إعادة العلاقات بين تل أبيب وطهران بعد أن قُطعت منذ انتصار ثورة 1979 ضد الشاه.
        وفي هذا الشأن نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية في نسختها الإنجليزية صورة جماعية لعدد من الفنانين والنشطاء المدنيين الإسرائيليين يحملون علم "الجمهورية الإسلامية الإيرانية"، وليس علم المعارضة الإيرانية، مؤكدة إنهم ينوون افتتاح سفارة لإيران في إسرائيل.
        وذكرت الصحيفة أن الغرض من هذا الإجراء تقريب البلدين عبر التأكيد على ما وصفوه بـ"الجوانب الإيجابية للجمهورية الإسلامية الإيرانية" وتصحيح "الصورة السلبية التي يرسمها الإعلام الإسرائيلي عن النظام الإيراني".
        وقال النشطاء إنهم سيقيمون في هذه "السفارة الإيرانية" الرمزية، معرضا لآثار فنانين إيرانيين بجوار مكتب رسمي ومكان لاستضافة الإسرائيليين وتقديم المأكولات الإيرانية، وسيرفعون أيضا أعلام إيران الرسمية في عدد من مدن الدولة العبرية.
        وكانت قبل الثورة تربط الجانبين علاقات سياسية شبه علنية وتبادل تجاري علني وتعاون فني وزراعي واسع وبعد قطع العلاقات .
        البحث عن سفير رمزي
        وتأتي هذه الحملة لتحسين صورة إيران من قبل مواطنين إسرائيليين في الوقت الذي لم ينفك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحذر العالم من خطورة إبرام "اتفاق نووي سيء" مع إيران منتقدا البيت الأبيض بهذا الشأن.
        المشكلة الأخرى التي يوجهها هؤلاء النشطاء إيجاد سفير رمزي ليدير هذه السفارة الرمزية مما حدا بهم للبحث عنه من خلال مواقع التواصل الاجتماعي في أوساط المجموعات الإسرائيلية الإيرانية.
        وجاء في الدعوة الموجهة لكافة الإيرانيين المقيمين في إسرائيل والعالم لملء كرسي السفير الشاغر: "ندعوكم إلى المساهمة في الرحلة الرائعة إلى السفارة الإيرانية بإسرائيل، ولكن لن ندفع أي راتب للسفير والعاملين في السفارة في هذه الحملة الفنية".
        وردا على سؤال حول التخوف من ردود افعال المعارضين، أكد النشطاء أنهم لن يبتعدوا عن قيمهم اليهودية، ويريدون إظهار الإيجابيات الإيرانية على حد تعبيرهم، مضيفين أن مسؤولي بلدية تل أبيب هم الذين منحوهم هذه الأرض وأنهم سعيدون إزاء ما تقوم به هذه المجموعة وقال أحدهم سيزود الحملة بفيديو لوالدته اليهودية من أصول إيرانية.
        يذكر أن إيران الشاه كانت اشترت قبل عام 1979 قطعة أرض في تل أبيب لإنشاء مبنى السفارة الإيرانية عليها وحسب القوانين الدولية تعتبر طهران المالك الأصلي لهذه الأرض رغم أنها تحولت إلى حديقة من قبل الإسرائيليين.
        نماذج للتعاون بين طهران وتل أبيب
        وأثارت وسائل إعلام إسرائيلية ودولية مرارا تواصل التبادل بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والدولة العبرية رغم قطع العلاقات وخلافا لشعار "رمي اليهود في البحر" الذي كان يطلقه الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد من جهة ومعارضة الدولة العبرية مع الاتفاق النووي بين طهران والمجتمع الدولي.
        وعلى سبيل المثال ذكر تقرير لصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية بتاريخ 1989/12/20 أن وزارة الخارجية الإسرائيلية أبلغت الجانب الأميركي بإعادة شراء النفط من إيران.
        وكشفت صحيفة يدعوت أحرونوت في عددها الصادر بتاريخ 13-12-2002 عن زيارة مسؤول حكومي إيراني سرا لتل أبيب بغية استئناف عمل أنبوب نفط "إيلات-أشكلون" التي تتناصف طهران وتل أبيب ملكيته.
        وأثارت صحف إسرائيلية استخدام الحرس الثوري لأجهزة تنصت إسرائيلية الصنع خلال عمليات قمع المتظاهرين الإيرانيين في عام 2009، ونشرت صحيفة "هآرتس" الناطقة بالعبرية في سبتمبر 1998 تقريرا عن علاقات تجارية لـ"نحوم مانبار" المرتبط بالموساد مع طهران حيث باع منذ 1990 إلى 1994 حوالي 150 طنا من مادة تستخدم في صناعة غاز الخردل السام ووقع مع الجانب الإيراني عقدا لإنشاء مصنع يمكن الإيرانيين من صنع أسلحة كيمياوية.
        وكشف "مانبار" للصحيفة أنه باع لإيران منذ 1988 إلى 1992 عبر شركة بولندية كميات كبيرة من الأسلحة. وتحدثت الصحيفة في تقرير آخر في شهر يناير 1999 عن تورط إسرائيلي آخر في هذه الصفقات. وبين عامي 1992 و1994، باعت شركة إسرائيلية يمتلكها "موشي ريجيف" إلى إيران معدات وتقنيات تستخدم في إنتاج الغازات السامة من قبيل السارين والخردل.
        وكان القضاء الإسرائيلي حكم على "نحوم مانبار" بالسجن 17 عاما بتهمة بيع أسلحة وتقنية عسكرية إسرائيلية لإيران إلا أنه كشف في جلسات المحاكمة عن أسماء لأكثر من 170 شركة إسرائيلية على علاقات تجارية مع إيران وتبيعها مختلف المنتجات الصناعية والعسكرية، مؤكدا أن السلطات الإسرائيلية كانت على اطلاع على الكثير من تلك العلاقات.
        ومن الضرورة التذكير بآخر العلاقات التجارية بين إيران وشركات إسرائيلية ومنها كارتل سامي عوفر التي استمرت 10 أعوام. وكشفت صحيفة "كال كاليست" الإسرائيلية عن تردد سفن تابعة لشركة "زودياك" تخضع لكارتل عوفر على موانئ إيرانية ونقل البنزين من موانئ بندر عباس وجزيرة خارج بواسطة ناقلات تابعة لشركة "باسفيك" يمتلكها "سامي عوفر" أيضا، ما دفع الغرب إلى فرض عقوبات على كارتل عوفر في إطار العقوبات المفروضة على إيران.
        نائب إيراني: 55 شركة تتعاون مع إسرائيل
        وكانت الصحافة الإيرانية نقلت في مايو 2014 تصريحات نائب في البرلمان الإيراني أن 55 شركة إيرانية إما تتعاون مع شركات إسرائيلية أو هي فروع لشركات إسرائيلية تنشط في إيران، داعيا وزارتي الأمن والاستخبارات والخارجية إلى إجراء التحقيقات بهذا الخصوص وإبلاغ البرلمان بالنتائج.
        وجاء هذا التصريح الخطير على لسان مصطفى أفضلي فرد، المتحدث باسم "لجنة البند 90" في البرلمان، ومهمتها متابعة الشكاوى ضد السلطات الثلاث، حسب وكالة فارس للأنباء شبه الرسمية.
        وحول موقف اللجنة البرلمانية من وزارتي الاستخبارات والخارجية اللتين لم تقدما تقريرا بخصوص الشركات الإسرائيلية الناشطة في إيران، رد النائب قائلا إن اللجنة ستتخذ قراراتها بنفسها، وستعتبر كافة الشركات المذكورة والتي تبلغ 55 شركة أنها "صهيونية"، على حد تعبيره، داعيا إلى حل الهيئات الإدارية فيها، ووقف الدعم المالي والإداري والتنفيذي الذي تتلقاه من الحكومة.
        هذا ولم يكشف النائب عن أسماء الشركات وطبيعة أنشطتها ومدى تعاونها مع إسرائيل التي طالما أعلنت الجمهورية الإيرانية عن رفضها الاعتراف بها، وردد الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، شعارات نارية تدعو إلى محو "الكيان المحتل للقدس" من الوجود، مشككا في المحرقة اليهودية..!!!!!!!!!!!



        الضحية كان جالسا في الصندوق الخلفي للمركبة
        مغترب يقتل صديقه خطأ في مناورة خطيرة بوهران
        مثل أمام محكمة الجنح بوهران نهار أمس شخص مغترب مقيم بفرنسا يبلغ من العمر 18 سنة تورط بالقتل الخطأ، بعدما ارتكب مناورة خطيرة بسيارته أدت إلى مقتل صديقه الضحية الذي سقط من الصندوق الخلفي للسيارة أين كان يختبأ خلال لحظة طيش. 

        وقد التمس وكيل الجمهورية سنتين حبسا نافذا ضد المتهم الذي أنكر الأفعال المنسوبة إليه وذكر بأنه عندما امتطى مركبته لم يشاهد الضحية الذي كان يختبئ داخل الصندوق الخلفي، مؤكدا بأن لا علاقة له بالقتل الخطأ وأن الضحية توفي نتيجة تأثره بجروح. أحداث القضية انطلقت خلال الأيام القليلة الماضية عندما تم تحويل الضحية إلى مصلحة الاستعجالات الطبية متأثرا بجروحه البليغة نتيجة حادث مرور وقع له أثناء تواجده بالصندوق الخلفي للمركبة في لحظة طيش، كان وقتها يتبادل أطراف الحديث مع صديقته وهي سيدة في العقد الثاني من عمرها تنصبت كشاهد في القضية، إلا أنها لم تحضر الجلسة. تم توقيف المتهم (ف.م) الذي كان قد قدم من بلاد المهجر منذ 4 أشهر على أساس أنه هو من تسبب في الحادث، حيث ذكر بأنه وخلال ركوبه للمركبة لم يلاحظ الضحية الذي يعد صديقه ورفيقه، ما عدا الشاهدة فقط التي كانت تجلس في الخلف، وأنه وخلال سير المركبة شاهد الضحية يسقط أرضا من الصندوق الخلفي فحمله واتجه به إلى المستشفى. المتهم وعلى إثر تورطه بهذه الواقعة تم إيداعه رهن الحبس المؤقت قبل أن يتوفى الضحية في المستشفى متأثرا بجروحه البليغة. المتهم مثل أمس أمام المحكمة ناكرا الأفعال المنسوبة إليه وذكر بأنه لم يكن يدرك أصلا تواجد الضحية بالصندوق الخلفي للمركبة خلال ركوبه للسيارة. الدفاع طالب بأقصى ظروف التخفيف، خاصة وأن المتهم يعيش حالة صدمة بعد الحادثة. إسماعيل بن

        سكان حي شعبان بمستغانم في طي النسيان
        يعيش سكان حي شعبان بمدينة عين تادلس التي هي إحدى كبريات دوائر ولاية مستغانم أوضاعا عصيبة جراء الإهمال الذي يطاله من قبل المسؤولين . 

        الحي الذي تقطنه عشرات العائلات، حيث يتجاوز التعداد 3 آلاف نسمة يظل يصارع جملة من النقائص في ظل انعدام مختلف الهياكل والمرافق القاعدية، والتي أصبحت هاجسا مقلقا ينغص حياة الساكنة على غرار الطرقات التي تخترق الحي بكثافته السكانية العالية، حيث لا تزال بدائية ترابية تغمرها الحفر وأكوام الأتربة والحصى من كل الاتجاهات تعرقل حركة السير على مستواها سواء بالنسبة للراجلين أو أصحاب المركبات، كما تظل مصدرا مزعجا لانبعاث الغبار وتطايره وغزوه للبيوت والمساكن في خضم ارتفاع معدلات الحرارة وانتشار شتى أنواع الحشرات والقوارض . الحي يظل يفتقر لكل مظاهر التهيئة وما تعلق بالأرصفة، إلى جانب غياب الإنارة العمومية، كما تنعدم المرافق الترفيهية والمحلات التجارية ليرغم الجميع على قطع مسافات معتبرة مشيا على الأقدام لغاية اقتناء شتى الحاجيات الاستهلاكية من وسط المدينة ليظل جراء ذلك الواقع المتردي ينتظر سكان الحي نيل نصيبهم من مشاريع التنمية ويناشدون في ذلك السلطات المحلية التجاوب مع احتياجاتهم وأخذ انشغالاتهم وأخذها مأخذ الجد بعيدا عن أشكال التماطل والوعود التي لا تغني ولا تسمن من جوع. الوضعية ذاتها وحسب الساكنة يعيشها حي بوغوفالة المجاور له، حيث تغيب أشغال التهيئة والطرقات، في حين أن أحياء أخرى قد شهدت عدة مرات أشغال تهيئة لأسباب تبقى مجهولة. ع ياسين


        الروائح النتنة تحاصر السكان و الحشرات تفرض حظر التجوال في رمضان
        عمارات تغرق في القذارة بغليزان
        أعرب قاطنو عمارات رقيق عبد القادر ببلدية وادي ارهيو في ولاية غليزان عن سخطهم الشديد إزاء الوضع البائس الذي يحاصرهم من مدة إثر قدم وعدم صلاحية قنوات الصرف الصحي، الوضع الذي تسبب في إحداث تسربات مائية قذرة على مستوى أقبية العمارة، مما أدى إلى انبعاث الروائح النتنة وانتشار رهيب للحشرات والبعوض. 

        وفي ظل الأوضاع الكارثية التي يكابدها السكان في ظل ارتفاع درجات الحرارة ناشد السكان الجهات المعنية وعلى رأسها المسؤول الأول بالجهاز التنفيذي بالولاية التدخل العاجل وحمل المصالح المعنية لاحتواء المشكل الذي أثر على يوميات القاطنة وتسبب في إصابة أبنائهم بأمراض تنفسية وحساسية جلدية. وفي سياق ذو صلة، أكد الناقمون أنهم وجهوا العديد من الشكاوي، إلا أنها لم تؤخذ بعين الاعتبار محملين في ذلك ديوان الترقية العقارية مسؤولية تفاقم الوضع وإصلاح الأعطاب الموجودة وتنظيف الأقبية من المياه العكرة مع البدء في عملية الرش الكيميائي للقضاء على الحشرات، في حين أكد مصدر بلدي أنه تم تسجيل عملية تنموية لمعالجة المشكلة التي يعاني منها كذلك سكان �خرماشة�، يضيف المتحدث. محمد هشام
        كانت ستوجه لإعداد وجبات الإفطار للعمال
        عصابة تقتحم شركة تركية وتسرق 78 كيلوغراما من اللحوم المجمدة
        أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بحي جمال الدين نهار أمس بإيداع شبكة إجرامية مكونة من 3 متهمين تتراوح أعمارهم ما بين 27 و31 سنة رهن الحبس المؤقت على خلفية تورطهم في ارتكاب جنحة تكوين جمعية أشرار والسرقة بالتعدد التي راحت ضحيتها شركة تركية مختصة في مجال البناء التي سلبوا منها 78 كيلوغرام من اللحوم المجمدة. 

        الواقعة تعود إلى ليلة أول أمس عندما تلقت فرقة الدرك الوطني التابعة لبلدية بئر الجير اتصالا هاتفيا في حدود الساعة 21:00 من طرف مسؤولي الشركة التركية التي استلمت مشروع بناء 5100 وحدة سكنية بذات الأخيرة، مفادها تعرضهم لعملية سرقة من طرف عصابة إجرامية مكونة من 3 متهمين قاموا بسرقة 78 كيلوغرام من اللحوم المجمدة كانت تستعمل في إعداد الطعام للعمال، حيث استعملت العصابة سيارة سياحية من نوع �داسيا�، �لوقان� في عملية السرقة. وعلى إثرها، تنقلت ذات العناصر إلى عين المكان، أين قامت بمعاينة مسرح الجريمة قبل أن نباشر بفتح تحقيق خلص إلى توقيف أحد المتورطين البالغ من العمر 27 سنة الذي أقر بأسماء باقي شركائه، كما تم استرجاع اللحم المسروق، وكذا حجز معدات السرقة، لتوقع تصريحاتهم في محاضر ضبطية قبل إحالتهم على العدالة التي ستفصل في ملفهم نهاية الأسبوع. إسماعيل بن

        فيما اشتكى آخرون من الانتشار الواسع للفضلات 
        انعدام السيولة يثير سخط المواطنين بعين البيضاء
        استاء أمس عشرات المواطنين الذين توافدوا على مركز البريد والواصلات بعين البيضاء جراء انعدام السيولة، جاء هذا حسب ما أفادت به إحدى السيدات التي فجرت جام غضبها بإحدى الموظفات التي تدعي كل مرة أن السيولة منعدمة، وقد تكرر ذلك لمدة 5 أيام، وتسبب ذلك في إثارة الفوضى والشجارات الامتناهية، واضطر البعض إلى التنقل لمراكز بريدية أخرى لسحب أموالهم بالسانيا والمدينة الجديدة، وحتى وسط المدينة، بالأخص أننا على مقربة من عيد الفطر المبارك، أين تكثر المصاريف واحتياجات العائلة، 

        ناهيك عن مستلزمات صناعة الحلويات، وألبسة العيد. هذا وقد طالب البعض بإيجاد حل عاجل لهذا المشكل المتعلق بانعدام السيولة، فمعظم المتقاعدين باتوا يتكبدون عناء التنقل من أجل الحصول على أجورهم، وأشار آخرون أن القمامة والفضلات الناجمة عن الخضر والفواكه تحاصر مبنى المركز، وباتت تثير اشمئزاز المارة بالرغم من استعانة البلدية ببعض الحاويات. وقد قامت الوصل بجولة استطلاعية للتأكد من صحة كلام المواطنين، وقد تفاجئنا بالوضع الكارثي. آ.إكرام
        فيما أنبوب خرسانة يسحق طفلة في الـ7 من عمرها بغليزان
        وفاة طفل بسبب انعدام المصل المضاد للسعة أفعى بسعيدة
        لفظ طفل في الخامسة من عمره مساء أول أمس أنفاسه الأخيرة بسعيدة بعد تعرضه للسعة أفعى. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن الضحية الذي كان يلعب وسط الحرائش ببلدية تيرسين تعرض للسعة أفعى.

        وبالرغم من نقله على جناح السرعة إلى المؤسسة المتعددة الخدمات بدائرة أولاد إبراهيم، إلا أن غياب المصل المضاد بهذه المؤسسة أجبر عائلته على نقله مرة أخرى إلى مستشفى الولاية، إلا أن القدر كان أسرع ولفظ الصبي أنفاسه الأخيرة أثناء الطريق. ق.ج أنبوب الخرسانة يسحق طفلة بحي الرمان لفظت طفلة تبلغ 7 سنوات أنفاسها الأخيرة بعدما دهسها أنبوب الخرسانة بحي الرمان في عاصمة الولاية غليزان، والذي وضع من قبل المقاولة المكلفة بإعادة وضع قنوات الصرف الصحي بالجهة، نقلت جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث لمستشفى محمد بوضياف قصد عرضها على الطبيب الشرعي لتحديد الأسباب الحقيقية التي أدت للوفاة، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا في الحادث الأليم. محمد هشام



        Sidi Bel Abbès
        Pour offrir les vêtements de l’Aïd aux enfants démunis
        La DAS débloque 1 million de DAEn guise de solidarité avec les enfants orphelins et démunis, la direction de l’action sociale de Sidi Bel Abbès a débloqué un million de dinars de son budget pour leur offrir les vêtements de l’Aïd El Fitr. Cette action première du genre de la DAS, concernera les enfants démunis et victimes du terrorisme issus des trois communes du sud de la wilaya recensées très pauvres, en l’occurrence Tafassour, Taoudmout et Oued Taourira. En premier, les services concernés ont procédé au recensement des enfants orphelins et victimes du terrorisme, pour ensuite procéder à la distribution des vêtements et chaussures, afin de faire la joie des petits nécessiteux. Les actions de solidarité se multiplient à l’approche de l’Aïd, et dans le cadre de ses activités ramadhanesques, l’Union nationale des femmes algériennes (UNFA) de Sidi Bel Abbès a distribué dans la nuit du dimanche des tenues et des chaussures à 50 enfants issus de familles nécessiteuses. Cet élan de solidarité a été accompli grâce à la contribution des bienfaiteurs et âmes charitables, indique-t-on. La cérémonie de distribution a été organisée au lycée Azza Abdelkader où les bénéficiaires ont été invités et partis très contents de ce don.
        Fatima A.
        Tissemsilt
        Nouveau phénomène de la grillade après la rupture du jeune

        Fumet, barbecue, grillades et brochettes pour les soirées ramadhanesques Pour le commun des habitants de Tissemsilt, ce Ramadhan diffère des autres par sa particularité, par les conditions climatiques qui l’ont caractérisé depuis son premier jour, par les facteurs sociopolitiques dans lesquels se trouve notre pays et enfin par certains nouveaux phénomènes qui commencent à prendre le dessus des pratiques journalières. En effet, certains commerçants profitent de la moindre occasion pour s’enrichir plus et le mois du Ramadhan est une vraie aubaine pour ces opportunistes qui voient leurs chiffres d’affaires grimper en flèche en l’espace d’un mois.
        Habituellement, ce sont les vendeurs de charbet, de z’labia et autre kalb-ellouz qui se multiplient en ce mois devenu de nos jours synonyme de grandes dépenses, mais ce qui a attiré l’attention des gens pour ces dernières années, c’est ce phénomène de tables de grillade implantées un peu partout dans les rues de Tissemsilt.
        Les grillades sont devenues la mode et le style choisi des jeûneurs pour cette année, juste après l’iftar, des tables de barbecue sont installées partout dans les rues de la ville, on y trouvera des brochettes de viande, de foie, des escalopes, des saucisses et des merguez, le passant est carrément ensorcelé et envoûté par les odeurs et la fumée qui se dégagent des fumerons, dans la foulée des choses, ce bon fumet fait oublier au citoyen l’autre face que cache ce nouveau commerce, presque partout où nous nous sommes rendus, les conditions d’hygiène sont inexistantes, et la marchandise dont la source et la qualité restent inconnues ne sont pas conservées dans les normes, un grand plat, des assiettes sur une table et bienvenue dans le monde de la grillade, heureusement que jusqu’à maintenant aucun citoyen ne s’est déclaré victime de ce commerce, mais il est toujours utile de rappeler que les services de contrôle de la direction du Commerce et ceux de l’hygiène communale ont considérablement contribué à légaliser cette activité à risques et à sa propagation par leur absence sur le terrain et par leur indulgence particulièrement lors des soirées ramadhanesques.
        Les motos font la loi
        en soirée
        Chaque jour et après la rupture du jeûne, certaines avenues de la ville de Tissemsilt à l’image de celle du centre-ville menant du siège de la mairie vers le carrefour du Wiaam, ou celle des 320 logements, sont devenues des pistes d’essai de véritables bolides aux échappements de libre conduit par de jeunes écervelés qui ne se soucient guère ni de leur vie ni de celle des milliers de personnes qui fréquentent les boutiques, les établissements de service et autres endroits longeant ces avenues particulièrement en ce mois de Ramadhan où devant le peu d’activité en diurne du à la grande chaleur qui caractérise la région, les soirées un peu clémentes sont devenues très assourdissantes et même à risque par la présence de ces motocyclistes qui font
        la loi.
        A.Nadour

        Donnant un bel exemple de citoyenneté, ils ont nettoyé à leurs frais la cité 213 Logements LSP (Haï El-Yasmine) Quand des habitants se prennent en charge Lassés par les promesses non tenues par le promoteur, les souscripteurs au projet 213 logements LSP de hai El-Yasmine ont occupé leurs habitations.
        «C’était la seule solution pour nous pour ne pas perdre aussi bien nos économies que nos ultimes espoirs de posséder un jour un logement», diront des souscripteurs. En occupant les lieux, ils ont trouvé une cité transformée en décharge et des habitations truffées de malfaçons. «Nous savons que le projet n’a pas été clôturé et nous appelons les autorités en charge du dossier à venir voir comment le promoteur a failli à toutes ses obligations contractuelles, et comment il a rusé pour nous flouer et justifier un retard qui dure depuis 2006», diront des habitants.
        Ces derniers ont trouvé des trottoirs jonchés de déblais et de restes de matériaux de construction et une cité plongée dans le noir. «Après avoir vainement sollicité le promoteur, on a décidé de louer des pelles chargeuses (Case) et des camions pour nettoyer les trottoirs et enlever les tas d’ordures et de déblais qui jonchaient le sol.
        Nous souhaitons maintenant que l’éclairage public soit mis en service, car le soir à la tombée de la nuit, les chiens errants prennent possession de tout l’espace de la cité qui se retrouve également plongée en pleine insécurité, affirment des habitants qui n’ont pas manqué de rappeler qu’ils ont acheté de jeunes plants d’arbres qu’ils ont plantés.
        Nous faisons des efforts pour améliorer notre cadre de vie mais nous souhaitons l’aide de la mairie de Bir El-Djir de laquelle dépend la cité, car il reste beaucoup à faire dont les rues ne sont pas bitumées. «L’hiver les rues deviennent boueuses et l’été la poussière emplit toute la cité. Nous ne voulons rien d’autre qu’une aide pour améliorer notre cadre de vie. Nous avons engagé des initiatives citoyennes et nous attendons l’aide des pouvoirs publics, pour faire de la cité un espace où il fait bon vivre. Quant au promoteur, nous le laissons à sa conscience et au jugement des pouvoirs publics, car sincèrement, il nous a blousés», affirment-ils.
        N.B
        Malgré les assurances des autorités locales, l’éclairage public reste un point noir à El-Barki 
        Le CW 33, un gâchis et rien d’autre…Les instructions des plus hautes autorités de l’Etat sommant les autorités locales, wali en tête, d’assurer une meilleure prise en charge des problèmes liés à la vie quotidienne des citoyens, ont-elles de réelles chances de se concrétiser avec la compétence chronique dont font preuve certains responsables, notamment ceux dits du niveau intermédiaire ?
        Cette situation déplorable dont font les frais les citoyens peut être illustrée par l’éclairage du CW 33, qui, bien qu’il soit entré en exploitation tout récemment, donne déjà des signes avérés de vétusté. En effet, sur la centaine de candélabres installés le long de cet axe routier reliant Dar El Beida et Fellaoucène (ex-El Barki), plus de la moitié ne fonctionne pas depuis 4 jours, plongeant du coup dans le noir une bonne partie de ce tronçon routier. Et encore, faut-il rappeler que l’exploitation des candélabres, notamment la partie inférieure du CW , n’a été possible que grâce à l’intervention du wali, lors de la visite des terrains de jeu implantés à El Barki. Par ailleurs, cet état de fait déjà évoqué par L’Echo d’Oran dans son édition de samedi dernier, ne semble paradoxalement pas susciter outre mesure l’inquiétude du premier responsable de l’entreprise chargée de la maintenance du réseau d’électricité de la capitale de l’Ouest, l’EMERSO en l’occurrence. Le drame est que cette situation lamentable, fort préjudiciable aux riverains et aux automobilistes, risque de perturber lorsque l’on sait qu’un problème aussi futile que celui des lampes grillées de l’aire de jeu du quartier Zitoune, n’a toujours pas été résolu depuis presque une année.
        En attendant une réaction salutaire de cette entreprise dont le directeur aurait été, selon une source crédible, suspendu de ses fonctions, les familles du quartier Zitoune doivent prendre leur mal en patience et continuer de passer leurs veillées ramadhanesques dans le noir. Les piétons empruntant le CW, doivent quant à eux prier pour ne pas être agressés au niveau du pont enjambant le 5è périphérique, car l’obscurité envahit les lieux justement à partir de cet ouvrage d’art jusqu’au carrefour donnant accès à Saint-Rémy.
        Salim B. 


        Centre-villeUn passage public fermé par un commerçant de zlabia
        La construction d’une ville demande des efforts considérables en matière d’études, d’architecture et de moyens humains et matériels, tandis que sa clochardisation ne demande que deux actes, à savoir, l’incivisme de ses habitants et le laisser-aller des responsables, et c’est justement ces deux derniers points qui gangrènent nos cités. Le centre-ville d’Oran n’échappe pas à ce fléau. En plus des constructions illicites de baraques sur les terrasses des différents bâtiments, la réparation mécanique des véhicules sur les trottoirs, le squat des caves, c’est au tour des passages situés sous les imposants immeubles qui donnent accès d’une rue à une autre d’être squattés par des commerçants en toute impunité. A titre d’exemple, nous ne citerons que le passage de la rue Ben Senoussi H’mida qui débouche sur le 12, rue Emir Abdelkader, où existaient, jadis, plusieurs commerces tels que librairie, parfumerie, vente de disques, de cassettes et autres. Et pour tout dire, c’était un passage qui ne manquait pas d’animation, ce qui n’est malheureusement plus le cas actuellement, toutes les boutiques ont baissé rideau depuis belle lurette et le passage est fermé a la circulation du côté du boulevard Ibn Senoussi, par un commerçant de pâtisseries orientales, la zlabia. En effet, plus rien ne semble être impossible, le passage en question, situé à moins de 10 mètres du siège de l’Hôtel de Ville est fermé à la circulation depuis plusieurs années par un commerçant de zlabia. Avant-hier, nous avons profité de l’occasion où les deux venteaux du portail étaient ouverts, pour voir devant les fourneaux, dont les socles sont cimentés au sol encrassé, quatre hommes affairés à la préparation de la zlabia, et où les mesures d’hygiène laissent à désirer. D’ailleurs un parmi ces quatre personnes avait constamment le doigt dans le nez, alors qu’il trempait la zlabia dans le miel. 
        A ce propos ,un vieux riverain dira: «ici chacun fait ce qu’il veut, occuper un passage public pour préparer de la zlabia est une preuve que notre société régresse de plus en plus, il ne faut pas s’étonner de voir des baraques pousser dans la cour de certains édifices publics, pourquoi pas, l’exemple vivant est devant vous», explique avec regret cet homme. Une autre personne a tenu à préciser que ce passage public est fermé à la circulation depuis plusieurs années et que ce n’est pas un point de vente en détail de la zlabia. «Ici la zlabia est préparée pour être livrée aux détaillants», indique notre interlocuteur qui se demande que font les responsables pour remédier à cette situation. «Nul n’a le droit de fermer un passage, comment peut-on fermer les yeux sur un tel acte», juge-t-il.
        A.Bekhaitia





        http://koaci.com/index.php/senegal-sexe-dans-lunivers-transports-dakarois-100285.html

        énégal : Bus, Sexe, Vol : Dans l'univers des transports dakarois
         
        © koaci.com – Dimanche 5 avril 2015 - Pour les usagers de la société de transport en commun sénégalaise « Dakar Rechercher Dakar Dém Dikk », pour rallier Dakar RechercherDakar à Keur Massar (Banlieue), il n’y à pas mieux que la ligne numéro 227. Mais pour une aussi longue distance, la cohabitation le temps d’un trajet n’est pas chose facile. En plus d’un bus en surcharge avec un nombre pléthorique dépassant de loin la norme, le vol Rechercher vol et les abus sexuels sont devenus choses courantes dans les moyens de transport de la capitale sénégalaise. Les minibus communément appelé TATA aussi n’échappent pas à ce phénomène tout simplement perverses.

        REPORTAGE

        Au terminus Dakar Rechercher Dakar Dém Dikk situé aux Parcelles assainies, le bruit des moteurs des bus assure l’ambiance des lieux en ces jours de carême pour catholique qui représente une forte communauté dans les lieux de destination de ces lignes. A l’entrée et à gauche de cet endroit, est aménagé un abribus où une longue file de personne attend le prochain bus qui doit les conduire dans leurs quartiers respectifs. Ils sont de Pikine, de Yeumbeul, de Malika ou encore de Keur Massar (des quartiers de la banlieue dakaroise) à avoir choisi cette ligne pour aller au travail ou tout simplement pour rentrer à la maison le soir. Apres un long temps d’attente, un des bus devant assurer le trajet se met devant l’abribus où étaient assis les passagers. Par ordre d’arrivé, des hommes et des femmes, des adolescents comme des personne plus âgées remplissent le bus.

        Le nombre de place assise étant tous occupés, nous nous mettons debout à coté d’une des ouvertures de l’autobus attendant que le receveur vient occuper sa petite « case » pour permettre aux uns et aux autres de se procurer le précieux secam devant leur assuré la tranquillité le long du trajet. Alors que le moteur du bus commencé à ralentir, le jeune homme, chargé de la vente des tickets pénétra dans cette grande voiture, son sacoche au tour de cou, il s’engouffre très rapidement dans son cellule, il sait qu’il a juste le temps de bien s’assoir avant de se faire encercler par les voyageurs.

        Pour éviter de perdre une place qui les obligerait à se tenir debout le long d’un trajet de plus une heure de temps, les clients qui ont réussi à se procurer une des place de l’autocar, s’acharnent sur leur place et nous envoi acheter le ticket pour eux.
        Les plus organisés cherchent la monnaie avant de venir, les autres qui apparemment se moque pas mal de cela, demandent de faire passer l’argent jusqu’au receveur. Se pose alors l’éternel problème de monnaie entre les receveurs de bus et les clients.

        Au-dedans de son fauteuil en caoutchouc, Arame, une grande dame de teint claire donne un billet de 2000 Fcfa pour un seul ticket de 250 Fcfa. Ce qui mettra le jeune receveur dans tout ses états « comment voulez vous que je trouve la monnaie pour 250 Fcfa sur 2000 Francs. En tout cas je n’ai pas la monnaie. Maintenant à toi de voir, soit tu cherche la monnaie, soit tu descends et attend le prochain bus », martèle le receveur.

        Quelques temps après, une jeune fille en jean et body, sac à la main vient se mettre à nos coté, elle s’appelle Astou et se rend à Keur Massar. Elle est femme de ménage et habite le village de Mbam dans le département de Foundiougne. Apres de brèves présentations, nous essayons d’entamer une discussion avec notre interlocutrice.

        Au début la demoiselle n’était pas intéressée par le débat. Mais quand on lui demande si elle a une fois était témoin d’une scène d’abus sexuelle dans un bus comme le prétende certaines filles, sa réponse ne tarde pas ; « bien sûr que j’en est vue, dans ce bus on ne peut pas rester trois jours sans assisté à de pareilles situation. Les hommes sont devenus trop mauvais. Car non seulement ils ne cèdent plus la place ni aux filles encore moins aux vielles femmes, mais ils se permettent de profiter d’un trajet pour nous violés. » El hadji un jeune mécanicien qui n’était pas loin de nous s’invite d’un coup dans la discussion, il voulait apporter la réplique à Astou.

        Habillé d’un jean noir avec des déchirures et d’un Lacoste Polo colorié en noire sans doute par l’huile des moteurs de voitures, l’homme nous dit que se sont les filles qui sont à l’origine de toutes ces mauvaises choses qui se passe dans les bus. « C’est leur faute, car non seulement elles ne s’habillent plus correctement mais les filles d’aujourd’hui passent leur temps à provoqué les hommes et quand ceux-ci répondent, elles crient au scandale pour jeter la honte sur les garçons. Dés fois même se sont elle qui viennent poser leurs fesses sur les ceintures des hommes. Tu comprends qu’en de pareilles situations, en tant que homme, on ne peut faire que réagir».

        El hadji de continuer pour nous dire que lui aussi a assisté à telles scènes mais à chaque fois il prend la défense de l’homme. « Il ya de cela trois mois j’ai été témoin dans ce même bus d’ailleurs à une telle situation. Une fille a crié brusquement pour insulter un jeune homme qu’elle accusée d’avoir éjaculé sur son pantalon. Mais la remarque que tout le monde a fait est que le gars était derrière la fille depuis que le bus a quitté le terminus et elle a attendu qu’on arrive à Pikine pour dire que le gars lui faisait des attouchements. Vous voyez que se sont-elles qui manigancent tout et reviennent pour crier au scandale. C’est pour quoi ce jour là nous avons tous pris la défense du gars qu’on avait caché entre nous avant qu’il ne descende chez lui à Yeumbeul ».

        Il a fallu qu’Astou l’interrompe pour que le jeune mécanicien se taise. Pour Astou il n’y a pas de doute les filles sont toujours les victimes dans ces histoire. « Je prend ce bus depuis bientôt trois ans pour rallier Keur Massar aux Parcelles pour des obligations de travail. Mais durant ces trois années j’ai vue du tout dans ces bus et se sont toujours les hommes qui sont à l’origine. Il n’y a même une semaine on a volé le portable de mon amie et ce n’était pas la première fois. Moi pour ce qui me concerne j’ai plusieurs fois été victime de vol Recherchervol de portable, parfois même de l’argent et j’en suis sure, se sont les hommes qui le font puisque les femmes n’ont même pas l’audace de faire de telles actes ».

        Après plus de trente minutes de route nous voila à Pikine. De là, un grand nombre de personne en attente à un arrêt-bus se précipite pour entrer dans le véhicule, explosant ainsi le nombre de voyageurs déjà excessif. Mais comme il n’y a aucun policier pour régulariser les choses, le chauffeur se dirige vers ses voyageurs avant d’ouvrir les portes pour leur permettre de monter dans le car. Il a fallu cinq bonnes minutes de stop pour attendre que les portes se referment à fin de continuer la route.

        Au-dedans du bus, la température montée avec une vitesse plus que la rapide. La chaleur qui régnée dans cette grande voiture devenait de plus en plus insupportable en témoigne le thermomètre accroché au devant de la voiture, au dessus de la tête du chauffeur et qui affiché 30 degrés. Cette monté de la température va causer un arrêt de la discussion, les uns et les autres cherchant à avoir une bonne place pour pouvoir bien respirer mais aussi pour éviter de se faire soustraire leurs téléphones ou encore le peut d’argent qu’ils ont en poche.

        C’est le moment choisi par notre amie Astou pour sortir le débat de sa courte léthargie « Tu vois, les personnes qui connaissent bien ce trajet font très attention parce qu’elles savent qu’il suffit d’un clin d’œil pour se faire dépouiller ». Et comme pour confirmer ces propos d’Astou, Madame BA, la quarantaine s’invite elle aussi au débat. Dans son grand boubou ’’Gangila’’ aux plies très remarquables la dame qui se tenait debout, la main s’agrippant à une barre de fer nous explique que « De nos jours les voleurs ont changés de manières de faire. Auparavant c’était dans les maisons et les rues des quartiers mais maintenant ils ont élu les bus leur lieu de travaille. Presque chaque jour j’assiste à des scènes vol Rechercher volou d’attouchements sexuels surtout dans les TATA.

        La semaine passé j’ai pris le minibus TATA 70 pour aller à Guédiawaye, rendre visite à ma belle famille mais quand je suis arrivé à destination j’ai remarqué que ma porte feuille à été voler ». La dame de continuer pour nous expliqués que c’est pour cela, désormais quand elle monte dans un bus, elle prend ses précautions pour ne pas encore subir les actes de ces voleurs. Selon elle, en ces périodes de fête de tabaski, c’est comme si les malfrats sont excités.

        Apres plus de deux heures de temps de route, nous voila arrivés enfin à Keur Massar et nous descendons tous presque du bus y laissant les quelques voyageurs qui habitent au environ du terminus. Quelques temps avant El hadji avait rejoint chez lui à Malika.

        Sidy Ndao, Dakar
         
        فيما أنبوب خرسانة يسحق طفلة في الـ7 من عمرها بغليزان
        وفاة طفل بسبب انعدام المصل المضاد للسعة أفعى بسعيدة
        لفظ طفل في الخامسة من عمره مساء أول أمس أنفاسه الأخيرة بسعيدة بعد تعرضه للسعة أفعى. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن الضحية الذي كان يلعب وسط الحرائش ببلدية تيرسين تعرض للسعة أفعى.

        وبالرغم من نقله على جناح السرعة إلى المؤسسة المتعددة الخدمات بدائرة أولاد إبراهيم، إلا أن غياب المصل المضاد بهذه المؤسسة أجبر عائلته على نقله مرة أخرى إلى مستشفى الولاية، إلا أن القدر كان أسرع ولفظ الصبي أنفاسه الأخيرة أثناء الطريق. ق.ج أنبوب الخرسانة يسحق طفلة بحي الرمان لفظت طفلة تبلغ 7 سنوات أنفاسها الأخيرة بعدما دهسها أنبوب الخرسانة بحي الرمان في عاصمة الولاية غليزان، والذي وضع من قبل المقاولة المكلفة بإعادة وضع قنوات الصرف الصحي بالجهة، نقلت جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث لمستشفى محمد بوضياف قصد عرضها على الطبيب الشرعي لتحديد الأسباب الحقيقية التي أدت للوفاة، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا في الحادث الأليم. محمد هشام



        http://www.ladepeche.fr/article/2011/06/16/1108281-des-superbus-pour-faire-oublier-le-tram.html

        Des superbus pour faire oublier le tram ?

        transport

        Les bus à haut niveau de service, superbus du futur présentés hier à Toulouse. / Photo DDM-Michel Viala
        Les bus à haut niveau de service, superbus du futur présentés hier à Toulouse. / Photo DDM-Michel Viala
        2 bus à haut niveau de service (BHNS) étaient présentés hier place du Capitole à l'occasion d'un colloque sur ces superbus qui doivent compléter le réseau métro existant.
        Tram du pauvre ou bus de riche? Les bus à haut niveau de service (BHNS) présentés hier place du Capitole à l'occasion d'un colloque, organisé à Toulouse sur ce mode de transport nouveau, ont eu leur petit succès de curiosité.
        «On dirait un tram», lançaient deux jeunes étonnés par l'accessibilité directe et le plancher plat de ces deux bus articulés de 18 m de long, dont les portes coulissantes ouvraient au niveau du quai de la station provisoire créée devant l'entrée de l'hôtel-de-ville. Un système de guidage permet au chauffeur d'accoster au plus près du quai.
        «C'est moins bien que le tram ou le métro, mais c'est plus moderne que nos bus», commentait un vieux monsieur portant fièrement sa casquette de base-ball en toile blanche. «Est-ce que ça évitera que le bus soit 20 en retard comme ce matin?», interrogeait une jeune femme.

        Régularité et info voyageur

        «Ces bus circulent sur une voie propre, séparée du reste de la circulation, avec des horaires réguliers et à une cadence proche de celle d'un tram, jusqu'à toutes les trois minutes, avec infos voyageurs en continu», rétorquait Nadia Omeyer.
        La responsable marketing de Daimler Bus France était là pour faire la pub du modèle Mercédès «le plus vendu au monde, à plus de 30 000 exemplaires sur les cinq continents», sur fond de musique douce diffusée par les barres de maintien du bus.
        De l'autre côté de la station provisoire, un Irisbus (groupe Fiat) présentait lui aussi ses solutions pour ce mode de transport qui a le vent en poupe dans les collectivités locales de France (des lignes existent déjà à Nantes, Strasbourg, des projets à Nîmes et en Ile-de-France).
        «Le coût en investissement de ces bus est un tiers moins cher, matériel roulant compris, qu'un tramway, pour des prestations qui s'en approchent», apprécie Pierre Cohen.
        Le président du SMTC Tisséo précise que ces BHNS «ne sont pas destinés à remplacer le tram en centre ville» (si le Conseil d'État veut bien qu'il y arrive) mais «qu'ils seraient parfaits pour des lignes comme Arènes-Tournefeuille».

        BHNS : des projets plein l'agglo

        Des lignes en site propre, destinées à accueillir des BHNS, sont projetées ces prochaines années, dans le cadre du plan de déplacement urbain en cours d'adoption, vers l'ouest (Tournefeuille, Plaisance, Cugnaux, Léguevin), le nord (Fenouillet, Aucamville et BUN), l'est (RD 888, Saint-Orens, Labège,Escalquens) et en circulaire.

        Le chiffre : 130

        voyageurs> La capacité moyenne d'un BHNS. De 110 à 150 personnes pour ces superbus de 18 à 24 m de long,selon les configurations , contre 208 places pour une rame du tram (32 m de long). Même vitesse commerciale (20km/h) pour BHNS et tram.
        « Un BHNS toutes les 5 mn transporte presqu'autant qu'un tram toutes les 10 mn mais pour un tiers moins cher en investissement». Vincent Georjon, directeur mobilité Tisséo SMTC.









        رئيس حزب التجديد والتنمية الدكتور طيبي أسير في ندوة الوصل:
        � إطفاء نار غرداية يكون بتنميتها وليس باستعراض العضلات وزرع الفتن �
        �أناضل من اجل أن أترك بصمتي و ليس للتربع على كرسي الرئاسة " تم بحر الأسبوع بمقر جريدة الوصل تنظيم ندوة نشطها رئيس حزب التجديد والتنمية الذي يعد تنظيما فتي النشأة بات يمد خطاه نحو تفعيل حركة حزبية هادفة للدفع بالحراك التنموي وشق طريق سديد ذو أبعاد إيجابية ومساندة للسلطة لما يصب في وعاء الحفاظ على الاستقرار والأمن وتسلق سلم العمل بمصداقية لتحقيق المراد دون شرخ أو تعتيم. رئيس حزب التجديد والتنمية الذي دون ميلاده بتاريخ 19 مارس من سنة 2013 المنقضية الدكتور �الطيبي أسير� كان ضيف جريدة الوصل الجزائرية ناقش من خلال لقائه بالأسرة الإعلامية مواضيع الساعة وآليات الأخذ بيد السلطة لتحقيق التنمية والقضاء على المعوقات التي تقف حجر عثرة أمام تطوير البلاد، خاصة فيما يتعلق بسياسة التسيير. 

        فصل رئيس الحزب الجديد التنمية والتجديد الدكتور �طيبي أسير� في عدة مواضيع تخص شؤون البلاد والعباد، منوها إلى أنه في حال اعتلى كرسي المرادية سيقوم حتما بزرع التنمية المستدامة بدول الجنوب وتفعيل كل أشكال تحسين الأوضاع الاجتماعية للسكان، خاصة فيما يتعلق بقطاع العدالة بالمنطقة التي تشهد حاليا أزمة وخطر بات يحدق بسكانها، لاسيما عقب الأحداث الأخيرة التي راح ضحيتها عشرات الأرواح بالسلاح الحي، كما شدد في نفس الشأن �طيبي� إلى ضرورة فتح تحقيق في أحداث غرداية التي تعد أزمة قديمة بالرغم من أنها أخذت أبعادا خطيرة باتت تهدد امن المنطقة، مشيرا إلى ضرورة تنظيم جلسة خاصة تضم مجلس وزاري بولاية غرداية لحل الأزمة، مع الحرص على توفير الأمن بالمنطقة وديمومة الحراسة لتفادي انفلات الأمور إلى ما لا يحمد عقباه، كما استاء من سياسة ركوب الموجة في المواقف الحرجة لزرع الفتن، والظهور على حساب ضحايا أبرياء سقطوا أرواحا هامدة دون ذنب، مستدلا بتنقل بعض الساسة إلى المنطقة لوضع الحطب على النار أو بهدف كسب مالا جما أو اعتبارات أخرى لاستعراض العضلات، وهو ما لا يصب في وعاء حل أزمة غرداية، إذ قال في حديثه:� هناك بعض السياسيين يفضل أن يركب الموجة لعرض عضلاتهم ليست الطريقة الصحيحة لتوعية الناس�. وفي نفس المضمار، أكد متحدثنا أن ولاية غرداية تملك خصوصية يجب الافتخار بها سواء الاباضية أوالمالكية يجب أن يبقى تحت غطاء التوحد، ناهيك عن خصوصية التجارة التي تعد فخرا للوطن وصبغة التضامن والتفاعل وسط أبناء غرداية، حيث أكد الدكتور ذاته على ضرورة تقوية نقاط الضعف بغرداية الأهمية، مع تعزيز الجانب الأمني، وكذا جانب التنمية المحلية بتوفير السكن ومناصب الشغل والاستقرار من خلال إعطاء الصلاحيات للجيش الوطني الشعبي الذين أكد بشأنهم الدكتور طيبي أنهم واقفون بالحدود لننعم نحن بالأمن والاستقرار في قوله:� تحية إجلال وإكبار لحماة الوطن من عناصر الجيش�. كما أشار المنتخب الأول على رأس الحزب فيما يتعلق بترشحه للانتخابات المقبلة أن الحزب غير جاهز في الوقت الحالي لدخول غمار المنافسة وكسب الأصوات من منطلق حداثته، وأنه حصل على الاعتماد مؤخرا حيث ستسمح الأيام المقبلة ودورات التكوين التي باشرها الحزب لتأهيل أعضاء الحزب وتمكينهم من إضافات جديدة تسمج لهم بدخول المعركة الانتخابية وفرض ذاتهم بالساحة السياسية، كما أشار طيبي اسير خلال ندوة الوصل أن العمل السياسي ليس عملا سهل حاليا من منطلق تعداد الأحزاب التي لا تفوق 64 حزبا في الوقت الراهن، منوها إلى أن حزب التجديد سمي كذلك حتى لا ينعت بالتغيير كون أن أمور السلطة تحتاج إلى تجديد دون تغيير، كما فند أن يكون للحزب ضلوعا فقط من أجل الانتخاب والوصول إلى السلطة حتى لا يكون حزبا للمناسباتية وفقط في قوله:� حزبنا يريد أن ينظر بمنظار الأسفل وليس بمنظار الأعلى أي الحكم�، مشيرا إلى أن أهداف الحزب مآلها الخروج إلى الشارع والعمل الميداني والحديث إلى المواطنين، وليس السباق والعراك من اجل اعتلاء كرسي الرئاسة فقط، مؤكدا في حديثه أن حزب التجديد مراده إعطاء نفس جديد في العمل السياسي بإيجابية وأخذ العبرة. وفيما يخص إقرار مبدأ الديمقراطية، أكد متحدثنا أن تبني الديمقرطية يكون من قبل الشباب كون أن الثقافة الديمقراطية تبنى مرحلة بمرحلة مع تفادي الشعبوية كونها تطبيل من دون أي تجسيد فعلي. وفي معرض حديثه عن الصراع السياسي عقب في أزمة انخفاض أسعار البترول التي حولت إلى أزمة حقيقية، وجه الدكتور �طيبي أسير� رسالة تقضي بضرورة البحث عن البدائل لخلق الثروة وإتباع سياسة التقشف بدل الترشيد وتفضيل الأولويات بدل ذر الأموال في كماليات زائفة في قوله:� موقفنا كحزب نفضل التقشف أحسن من الترشيد للكسب على المدى القصير والبعيد وكل مواطن عليه أن يحس أن الجزائر هي ملكه ليس هناك عصا عجيبة، لابد العمل والنجاح�. من جهته، شدد متحدثنا على ضرورة الحفاظ على الاستقرار بالجزائر الواحدة لأنه بلد بات يقلق الغير كونه محاصر بدول تغرق في ثورات شعبية وحمامات دم ونيران تشتعل في الجسد الواحد لوأد كل ما هو جميل في قوله:� لا نريد أن نغرق في وحل الثورة لأننا متشبعين بالوطنية والثورات والحروب والمشاكل الأمنية عشناها خلال العشرية السوداء�. وفي سياق آخر، أكد رئيس حزب التجديد والتنمية أن مناضلة الحزب متواصلة في سبيل البحث في آليات جديدة لتحسين وجه التسيير نناضل كحزب جديد، مستنكرا في نفس الوقت إزالة وزارة التخطيط والاستشراف كون أن الأمور تحتاج إلى تخطيط وتدبير وقراءة واسعة لكل الجوانب، خاصة فيما يتعلق بالأزمة الاقتصادية التي باتت تلقي بضلالها بالجزائر التي تعتمد كثيرا على قطاع المحروقات، منوها إلى ضرورة الخروج من سياسة الريع والبترول عن طريق المرور من مرحلة إلى أخرى بطريقة ذكية. وفي سياق آخر، أكد ذات الدكتور أن الشعب الجزائري ينتظر كفاءات جديدة التي لها غيرة على بلدها، منوها أن حزبه يدعم الكفاءات والنظرة الجديدة إلى مجتمع راقي عن طريق الفعل والعمل الميداني الرامي إلى تعزيز للاقتصاد الوطني وخلق مناصب شغل، وكذا تبني سياسة التشاركية واعتماد منهج الرأي والرأي الآخر. وفي رد له على سؤال الوصل فيما يتعلق بالصراعات والنزاعات التي يعيشها الشأن الحزبي خاصة بقبة البرلمان والتي وصلت إلى حد الشجارات والمشادات بين المناضلين وأعضاء الأحزاب في الكثير من المناسبات، استنكر طيبي هذه السلوكات المشينة التي تصدر من حزبيين، مشيرا إلى ضرورة التعامل وفق ما تمليه الأخلاق العالية والتخلق والاستماع للرأي والرأي الأخر بطرق سلمية وهادئة دون غليان يشوه النشاط الحزبي، خاصة فيما يتعلق بالأحزاب الموالية والمعارضة، منوها إلى أنه إن كانت سلطة قوية دون معارضة سياسية قوية لن يمشي القطار نحو تحقيق الطفرة والحداثة والتطور والعكس صحيح، في حين يجب أن تكون سلطة قوية تقابلها بذلك معارضة قوية، كما استنكر عملية نقد الشخص بمعايرته وذكر اسمه� فلان ابن فلان�، والنبش في ماضي بعض الساسة ونشر غسيل البعض أمام الملأ لأنها سلوكات لا يحتاجها الشعب بقدر ما يحتاج بدائل ترفعه إلى مستوى ونمط معيشي أحسن، خاصة في الوقت الراهن كون أن الجزائر مهددة بالتقسيم، ما يستدعي إعطاء الأهمية للتشبث بروح الوطنية في السلطة واتحاد الجميع مع التكتل الذي يكون في صالح البلاد، مشددا إلى أن مرامي حزبه لا تصب في إطار فصل السلطة وبترها من خلال تغيير الحكم، بل الوقوف بجانبها ومساندتها عن طريق التفكير في برامج ومشاريع تكون إضافات لبرامج السلطة. وعن الإيديولوجية التي تحكم الحزب، أكد رئيس الحزب أن التجديد والتنمية تبنى التيار الاجتماعي الليبرالي. وفيما يخص تأهب حزب التجديد والتنمية لخوض غمار المنافسة في الانتخابات، أكد رئيس الحزب أن بيت التجديد والتنمية لا يزال في مرحلة الترتيب والتكوين والتنسيق، منوها إلى أن الحزب مطالب بالعمل وليس النتيجة، مشيرا إلى ضرورة اغتنام كل دقيقة كون أن كل دقيقة تمر دون عمل هي خسارة للبلد وهباء منثورا، حيث حرص رئيس الحزب على ضرورة الإعداد والتجهيز من الآن لبرنامج مجدي دون إكثار الكلام وقرع طبول الحديث دون أدنى تجسيد على ارض الواقع، والانتظار كل شيء من الدولة لتحقيق التنمية، بل التنمية تقف عند كل جزائري يحمل الروح الوطنية والإنسانية في قوله:� لا أحتاج شيئا من السلطة لا من بوتفليقة ولا من أي كان، أحب الترشح إلى مهمة سامية. وفي الوقت الحالي لا أفكر في الترشح دون أن تكون للحزب كفاءة عالية، لكي أذهب إلى الرئاسة يجب تقوية الحزب وتقوية قناعة الشعب ترتيب الحزب جيدا، ونحن في البداية�، مضيفا:� أنا أناضل لكي أترك بصمتي وليس فقط من أجل الكرسي�. ك بودومي رئيس حزب التجديد والتنمية أسير طيبي: � سوء التسيير سبب تدني الخدمات الصحية بالمستشفيات� أرجع أمس رئيس حزب التجديد والتنمية السيد �أسير طيبي�- ضيف منتدى جريدة الوصل- المشاكل التي يشهدها القطاع الصحي بالجزائر إلى سوء التسيير وانعدام الرقابة والمراقبة، منوها أن الإشكال المطروح يكمن أيضا في التكوين بالنسبة للأطباء والموظفين والعاملين بهذا القطاع للتركيز على نوعية العلاج، وكسب ثقة المواطن والمريض الذي بات يخاف الدخول إلى المستشفى، ناهيك عن الخروقات والأخطاء الطبية التي راح ضحيتها العديد من المرضى. ودعا ذات المتحدث إلى ضرورة المراقبة في القطاع الصحي على غرار المديريات الجهوية كون المنشآت موجودة، لكن تبقى هياكل من دون روح. أما فيما يخص الدواء الجنيس، فقد أفاد بهذا الشأن -وبحكم عمله كطبيب - أن المواطن يجب أن نحضّره قبل تناول هذا الدواء حتى يكون مطمئنا، هذا إلى جانب دراسة مفعول هذا الدواء وأعراضه الجانبية ومدى نجاعته، إلى جانب تحسيس المواطن أو المريض من خلال التوعية، فضلا عن الرقابة والصرامة فيما يخص الفعالية، مع تدعيم الخواص وتشجيعهم على الاستثمار في مجال صناعة الأدوية لنتخلص من التبعية إلى الخارج فيما يخص الدواء والعلاج، وهذا ما يجب أن نشتغل عليه مستقبلا للحفاظ على أجيالنا، وعلى صحة المواطن بالدرجة الأولى. آ.إيزة اتخاذ مصطلحات الإباظية والمالكية لزرع الفتنة �أسير طيبي�: � يجب تعميق التحقيق لمعرفة المتسببين الحقيقيين في أزمة غرداية� شدد رئيس حزب التجديد والتنمية �أسير طيبي� على ضرورة فتح تحقيق رسمي من طرف السلطات المسؤولة في الأحداث التي عاشتها، ولا تزال تتخبط فيها غرداية، حيث تسببت الخروقات إلى سقوط أرواح بريئة، دفعت ثمن نوايا مبيتة لجر البلاد إلى حذو البلدان المجاورة التي ضرب بها إعصار لربيع الدول العربية، وهو ما جعل أطراف خفية تنفق أموالها لأشخاص لا يحملون روح الوطنية لزرع الفتنة والتي وجدوا لها سبيلا من باب الخلاف بين المذهب الإباظي والمالكي، مما أدى إلى مصرع 14 شخصا بطريقة وحشية. وأضاف ذات المتحدث في لقاء جمعه ببعض الصحفيين بمقر جريدة الوصل أن التحقيق لبد أن يشمل جميع الأطراف المتواجدة بغرداية والتي لا تمت بأي صلة للمنطقة، والتي ساهمت في زرع الفتنة من أجل تسير مصالحها على حساب أمن واستقرار الوطن، مشيرا إلى أن السبب الرئيسي الكامن وراء التجاوزات التي انجر عنها سقوط ضحايا، والذي وجد فجوته من منفذ المذهبين الدينيين راجع إلى تخاذل السلطة عن إخراج سكان المنطقة، وكذا باقي الولايات الصحرواية من العزلة، إذ أن المشكل لا يعد حديثا، بل سبق وأن انتفض السكان في 1975 من أجل المطالبة بحقهم في التنمية. وفي سياق متصل، حذّر �طيبي أسير� القائمين على تسير البلاد من الخطر المحدق يها، والذي أضحى يهدد بتقسيم الجزائر في حال لم تتخلى السلطة والمعارضة عن خلافاتهم الشخصية، والقضاء على التكتلات التي باتت تطغى على العمل السياسي، والسعي قدما لأجل الحل المشاكل، خاصة وأن الشعب الجزائري المتشبع بروح الوطنية وقف ندا للند لكل المحاولات التي تعمد إلى زعزعة استقرار البلاد، كون أنهم استخلصوا العبرة من العشرية السوداء التي مرت بها الجزائر، مؤكدا بأن الحل استثنائي الذي خططت السلطات العليا بمنح الضوء الأخضر لعناصر الجيش الوطني التي تقوم لدور كبير في تأمين الحدود، يبقى إيجابيا بالنظر إلى حنكة عناصره في التعامل مع مثل هذه الأوضاع في كثير من المناسبات إلى غاية الوصول إلى حل نهائي للمشكل. إسماعيل بن

        Dégradations !
        par A. Z.
        Moins de trois mois après sa réalisation à Ali-Mendjeli, un joli espace vert a été transformé dernièrement en un terrain vague, plein de déchets, d'arbustes arrachés et de gazon souillé. Cet espace vert, proche d'un nouvel hôtel qui a été inauguré à l'ouverture de « Constantine capitale de la culture arabe, 2015 », n'a pas été épargné d'une dévastation en règle. Malgré le fait qu'il soit situé tout près de la sûreté urbaine, ce petit lopin de terre verdoyant, lieu de détente pour les familles, a subi une véritable furia de gens qui manquent de civisme, et c'est trop les honorer si on cherchait à leur trouver des excuses. Ce sont des habitants du quartier qui se sont plaint de la dégradation qu'on a fait subir à cet espace vert. « C'est difficile à supporter cette dégradation des lieux ; et le premier responsable de cette situation c'est le citoyen », nous dira un père de famille qui a pris l'habitude de passer ses soirées, avec ses enfants, sur ce tapis vert. La canicule pousse les gens à sortir prendre de l'air frais après le f'tour et c'est là que la dégradation de ce lieu de détente a commencé. Des groupes de personnes convergent vers cet espace après le f'tour pour s'y installer, un réflexe normal serions nous tenté de dire, mais là où le bât blesse, ce sont ces grappes d'enfants qui accompagnent les parents et qui s'acharnent à détruire tout ce qui est vert. Les parents ? Ils ne s'en rendent même pas compte de ce qui se passe aux alentours ! 

        الروائح النتنة تحاصر السكان و الحشرات تفرض حظر التجوال في رمضان
        عمارات تغرق في القذارة بغليزان
        أعرب قاطنو عمارات رقيق عبد القادر ببلدية وادي ارهيو في ولاية غليزان عن سخطهم الشديد إزاء الوضع البائس الذي يحاصرهم من مدة إثر قدم وعدم صلاحية قنوات الصرف الصحي، الوضع الذي تسبب في إحداث تسربات مائية قذرة على مستوى أقبية العمارة، مما أدى إلى انبعاث الروائح النتنة وانتشار رهيب للحشرات والبعوض. 

        وفي ظل الأوضاع الكارثية التي يكابدها السكان في ظل ارتفاع درجات الحرارة ناشد السكان الجهات المعنية وعلى رأسها المسؤول الأول بالجهاز التنفيذي بالولاية التدخل العاجل وحمل المصالح المعنية لاحتواء المشكل الذي أثر على يوميات القاطنة وتسبب في إصابة أبنائهم بأمراض تنفسية وحساسية جلدية. وفي سياق ذو صلة، أكد الناقمون أنهم وجهوا العديد من الشكاوي، إلا أنها لم تؤخذ بعين الاعتبار محملين في ذلك ديوان الترقية العقارية مسؤولية تفاقم الوضع وإصلاح الأعطاب الموجودة وتنظيف الأقبية من المياه العكرة مع البدء في عملية الرش الكيميائي للقضاء على الحشرات، في حين أكد مصدر بلدي أنه تم تسجيل عملية تنموية لمعالجة المشكلة التي يعاني منها كذلك سكان �خرماشة�، يضيف المتحدث. محمد هشام


        Logements sociaux: Des mécontents assiègent la daïra
        par El Abci
        Près d'une centaine d'occupants d'habitations précaires, des cités de Benchergui, Aouinet El Foul, El Gammas et Oued El Had, et de demandeurs de logements sociaux classés dans la catégorie « rouge », de Bentellis d'El Ménia et de Chaab Erssas, se sont rassemblés devant le siège de la daïra de Constantine pour protester contre leur exclusion des opérations de déménagement en cours, pour les premiers, ainsi que du tirage au sort concernant leur catégorie, pour les seconds.

        Les habitants des cités composées de maisons précaires, dont le relogement en cours se fait au niveau des unités de voisinage (UV) 16 et 20 de la nouvelle ville de Ali Mendjeli, disent avoir été exclus injustement de la liste des bénéficiaires de relogement, au départ, mais bien que rétablis dans ce droit grâce au dépôt de recours ils se voient, malgré tout, toujours non concernés par les déménagements en cours, pesteront-ils.

        Et c'est ce qu'ils sont allés affirmer avec force et colère à l'officier de police, qui tout en les priant de ne pas gêner la circulation a tenté de les raisonner, mais c'était compter sans certains habitants de Benchergui et de Aouinet El Foul. Ces derniers, en effet, ont fait montre de plus de virulence que les autres. Situation qui a failli dégénérer, n'était-ce l'intervention de quelques « sages » parmi les protestataires et même parmi les passants, qui ont finalement réussi à calmer les esprits.

        Pour leur part, les protestataires pour le logement social et particulièrement ceux de Bentellis et de Chaab Erssas voulaient coûte que coûte rencontrer le chef de daïra. Le représentant des habitants du quartier Bentellis soulignera qu'ils sont 94 familles bénéficiaires de décisions de pré-affectation depuis le mois de janvier 2014 et classés dans la catégorie « rouge », dont seulement 50 ont été convoqués pour le tirage au sort, alors que les 44 familles restantes classées dans la même catégorie ont été «oubliées» ou complètement «déclassées», s'insurgera-t-il. Et d'exhiber des décisions de pré-affectation comportant la mention «R», pour se faire mieux comprendre.

        Pour les autres protestataires du social, à l'instar de ceux habitants de Chaab Erssas, leur représentant fera état de 11 familles classées dans la liste « rouge », mais qui n'ont pas été concernées par le tirage au sort qui a eu lieu depuis un bon mois maintenant, dira-t-il. En fin de matinée, les protestataires déçus de n'avoir pas été reçus par un responsable de la daïra, ont fini par se disperser en promettant de revenir à la charge incessamment. 

        فيما سيتم إنشاء مستشفى ضخم خاص بعمال القطاع
        منحة بـ25 مليون وامتيازات أخرى لمتقاعدي التربية
        أسرت مصادر من الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين �أونباف� أن التنظيم النقابي بصدد مناقشة اتفاقية مشتركة بين لجنة الخدمات الاجتماعية ومؤسسة بريد الجزائر، تمكن متقاعدي القطاع من الاستفادة من قروض وامتيازات أخرى تمنحها الخدمات الاجتماعية من إعانات وتمويل وغيرها عن طريق الاقتطاع. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن �أونباف� وبعد أن تصدرت قائمة النقابات الحائزة على أكبر عدد من الأصوات في المجالس الولائية ستشرع خلال العهدة المقبلة في تجسيد عدة مشاريع تصب في تحسين الأوضاع الاجتماعية لعمال القطاع خاصة المتقاعدين منهم. وفي هذا الخصوص تتحدث النقابة عن طرح مشاريع عديدة على اللجنة الوطنية من بينها رفع منحة التقاعد إلى 25 مليون سنتيم، وتوحيدها على جميع عمال القطاع. 

        بالإضافة إلى المشروع الضخم المتمثل في إنشاء مستشفى خاص بعمال القطاع، هذا المشروع سوف تتم مناقشته مع باقي النقابات الممثلة في اللجنة الوطنية، حيث سوف يسمح لموظفي قطاع التربية بمن فيهم المتقاعدين وبالأخص ذوي الأمراض المستعصية والمزمنة بتلقي العلاج والتكفل الصحي بهم. هذا وأفصحت نقابة �أونباف� عن نيتها في العمل على تحسين أوضاع عمال القطاع بدون تمييز اجتماعيا، ولن تتوانى لحظة أمام واجب حفظ كرامة المنتسبين للقطاع. هذا وكان الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، قد تمكن من تصدر قائمة النقابات الحائزة على أكبر عدد من الأصوات خلال الانتخابات المحلية للجان الخدمات الاجتماعية بـ233 منتخب وتمثيلها لـ28 ولاية، يليها المجلس الوطني لمستخدمي التدريس ثلاثي الأطوار �كنابست� بـ113 منتخب من بين 450 منتخب. ق.و








        يحرك  منظمات  مشبوهة  تنادي بالتدخل الأجنبي في الجزائر: المغرب  يقود مخططات  لزرع الفتنة في غرداية





        Saïda Benhabylès, présidente du CRA : «Il faut élaborer un fichier national des familles démunies»

        Le Courrier d’Algérie : on constate à chaque fois un retard dans la distribution du couffin du Ramadan, malgré les efforts consentis par le ministère de la Solidarité nationale et les engagements du ministère de l’Intérieur. Cette année encore, certaines familles démunies n’ont reçu qu’à la troisième semaine du Ramadan leur couffin, alors qu’il y a d’autres qui ne l’ont même pas obtenu. Pourquoi cette situation à votre avis ?
        Mme Benhabylès : Avant de parler de retard, il faudrait distinguer entre les actions du Croissant-Rouge algérien et celles du ministère de la solidarité. Pour le Croissant-Rouge nous avons commencé le travail dans ce sens il y a longtemps. Nous avons sensibilisé au début les donateurs, car nous refusons de compter seulement sur l’argent de l’Etat et nous refusons d’être à sa charge. Nous avons donc vulgarisé les entreprises sur la culture de solidarité, ensuite nous avons établi les listes des personnes nécessiteuses selon les méthodes ancestrales c’est-à-dire nous avons interpellé les imams dans ce sens surtout dans les régions isolées. Nous tenons à ce que la donation soit transparente. Je précise que le Croissant-Rouge n’a pas causé de retard dans la distribution des aides aux familles démunies. Nous avons même démarré deux semaines avant le Ramadan, et nous continuons toujours de le faire selon les besoins et les appels des gens. Par exemple dans la wilaya de Bechar, l’aide a dépassé les deux milliards de centimes. Il faudrait dès lors enlever l’idée que le CRA puise dans l’argent du contribuable. Nous sommes des auxiliaires des pouvoirs publics et nous sommes là pour compléter les efforts de l’Etat dans la culture de solidarité.
        Vous avez déclaré à maintes reprises que la solidarité ne doit pas prendre l’allure de la charité en se disant révoltée par l’usage du terme «couffin du Ramadhan» qui vous rappelle «l’indigénat » et le «colonialisme». Pourquoi ?
        Je dois préciser seulement que c’est à l’Etat de prendre en charge la solidarité qui, en aucun cas, ne doit se transformer en assistanat. Le terme «couffin», est «dégradant » et rappelle «l’indigénat» et «le colonialisme » et la solidarité ne peut se décréter.C’est au quotidien que les éléments du CRA font preuve de solidarité, car, les personnes dans le besoin ne doivent pas «mourir de faim avant et après le Ramadhan». Plutôt que le fameux couffin, nous avons préconisé la mise en place d’aides financières pour préserver la dignité humaine. Le CRA n’a pas de budget alloué à l’opération mais distribue l’argent qui lui est donné par les donateurs. Idem pour les fameux restaurants dits de la «Rahma».Je suis également contre les scènes de familles entières attendant qu’on leur serve un repas dans un récipient, quelques minutes avant l’adhan. Une «humiliation» qui ne devrait plus être tolérée au regard des moyens colossaux que l’Etat mobilise chaque année pour les opérations de solidarité. Le meilleur moyen de venir en aide aux personnes dans le besoin, est de revenir aux méthodes ancestrales en comptant sur les relais locaux et non pas en faisant confiance aux listes établies par les communes. Les listes sont, truffées d’opportunistes car, les «vrais» nécessiteux ne tendent pas la main et ne font pas la queue devant les communes pour attendre le fameux couffin.
        Pourquoi à votre avis le ministère de la Solidarité a opté en fin de compte pour le couffin ?
        Je pense qu’il manque un fichier national des familles nécessiteuses. Ce qui pouvait être un obstacle pour réussir l’opération des chèques qui est censée toucher les vrais démunis. Je pense que la réaction du ministère qui a opté pour le couffin au lieu des chèques ou des mandats est très raisonnable.
        Je comprends donc la réticence du ministère. La meilleure façon d’éviter cette polémique c’est de réfléchir dès à présent à élaborer un fichier national des familles démunies et ce, pour le respect de leur dignité. Je souhaite que ces actions de solidarité ne soient pas conjoncturelles. On est solidaire tous les jours et c’est la nouvelle stratégie du Croissant-Rouge. On ne veut pas laisser les gens mourir de faim avant et après Ramadan.
        Entretien réalisé par I. B.

        هناك 9 تعليقات:

        غير معرف يقول...

        https://www.facebook.com/NassConstantine25?fref=photo
        https://www.facebook.com/events/853270514768507/
        Afficher la carte
        ناس قسنطينة (Nass Constantine)
        25000 Constantine
        المائدة القسنطينية في رمضان
        ما عليكم الا التقاط صورة لمائدة افطاركم و وضعها في هذا الحائط ... و تهدف هذه المبادرة الى نشر عادات و تقاليد جزائرية خاصة في مجال الطبخ التقليدي خلال الشهر الفضيل... كما سيتم نشر الصور المشاركة كل يوم في ألبوم خاص و يتم اختيار أحسن مائدة

        الجميع يشارك و صح رمضانكم :)
        http://cuisine4dz.blogspot.com/
        https://www.facebook.com/Algerian.cuisine
        https://www.facebook.com/groups/Algerian.cuisine
        PUBLICATIONS


        ‎ناس قسنطينة (Nass Constantine)‎ a ajouté 5 nouvelles photos.
        Hier, à 09:37 ·
        احتراق حافلة بالقرب من حي 05 جويلية قبل قليل
        Voir la traduction

        غير معرف يقول...



        ‎ناس قسنطينة (Nass Constantine)‎ a ajouté 2 nouvelles photos.
        Hier, à 05:45 ·
        السلام عليكم
        ‫#‏من_فلاشات_‬ قسنطيني
        كيف نستطيع المساهمة في إنقاذ البيوت الجزائرية العريقةعامة و القسنطينية خاصةمن التلف الذي حل بها ...؟ تراثنا ينمحي ...
        كيف يمكن إقناع أصحاب القرار بإحياء الألاف من المنازل التى تحمل تاريخنا و تراث أجدادنا والإستفادة منها في مشاريع شبابية و سياحية تنموية ؟؟!!
        ‫#‏القصبة‬
        ‫#‏السويقة‬
        ‫#‏رحبة‬ الصوف
        ‫#‏البطحة‬ و غيرها من الأحياء العتيقة
        Voir la traduction


        ناس قسنطينة (Nass Constantine)
        دون أن ننسى سيدي لجليس و السيدة و سيدي بوعنابة
        Voir la traduction
        Hier, à 05:50

        Nazim Coeur de Lion
        مدينة تحكمها الغصابات و اللصوص تاريخ عريق لهده المدينة 2500 سنة قبل الميلاد دهبت فى مهب الريح
        Voir la traduction
        1 · Hier, à 08:31 · Modifié

        غير معرف يقول...

        https://www.facebook.com/events/853270514768507/
        https://www.facebook.com/Algerian.cuisine
        https://www.facebook.com/pages/Nous-les-femmes/1463677813946759?sk=timeline&ref=page_internal
        l le nombre de bachelier est relatif ..le Hourya a 227 reçues sur 240 comparé a un lycée qui a le meme nombre de reçus par rapport a un nombre d'étudiants de terminal plus consêquant .. On fin de compte ca reste un % .. Devrions nous pas comparer le nombre de bacheliers avc des mentions et des moyennes qui dépassent le 15 ou le 16 !!??
        1 · 12 juillet, 04:58

        Fathi Laib B1sur yenjhou koulchi matwafa


        ‎ناس قسنطينة (Nass Constantine)‎ a ajouté 2 nouvelles photos.
        11 juillet, 15:28 ·
        السلام عليكم
        رسائلكم

        صورتان عن قرب ل"شلال لابراش" الذي تم تدشينه قبل اقل من 3 اشهر بمناسبة عاصمة الثقافة العربية وسط مدينة قسنطينة
        من طرف الأخت ميسة
        Voir la traduction

        غير معرف يقول...

        ناس قسنطينة (Nass Constantine)
        10 juillet, 16:16 ·
        السلام عليكم
        صرخة مواطن
        من طرف الأخت سمسومة
        نحن في ازمة سكن خانقة نقطن وراء المطار ليس لدينا لاغاز ولا قوة كهرباء والماء للشرب نشرب من الماء الذي يدفق من تحت الارض وفي هذه الآونة نشف ماعسانا نفعل خدونا بعين الاعتبار
        Voir la traduction

        غير معرف يقول...

        س قسنطينة (Nass Constantine)
        الحقيقة ...
        من غير اللائق تداول أخبار وطننا الحبيب بمختلف القنوات و التطرق لمختلف المستجدات لحظة بلحظة مع تحليل و شرح لأمور لا نعلمها نحن ابناء الوطن الواحد ..
        و التلفزيون الجزائري الرسمي "السماءُ زرقاءٌ و الطيورُ تُزقزقُ" ...
        مزية كاين الفيسبوك ...
        Voir la traduction
        – avec Adel Emam.
        8 juillet · Modifié
        https://www.facebook.com/Algerian.cuisine


        Constantine la ville de mon enfance
        12 juillet, 06:41 ·
        ﺷﺎﺏ ﻣﺎﺕ : فقاﻡ أﺻﺪﻗﺎئه / ببناء ﻣﺴﺠﺪ له
        ﻭﺷﺎبه ، ﻣﺎﺗﺖ : ﻓﺤﻔﺮﻥ ﻟﮭﺍ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﮭﺎﺍ ﺑﺌﺮﺍ
        ﻭﺛﺎﻟﺜﺎﺍ : ﻭﺿﻌﻮﺍ له أﺻﺪﻗﺎئه ﻋﺪة ﺑﺮﺍﺩﺍﺕ ، ﻣﺎﺀ
        ﻭﺁﺧﺮﻯ : ﺗﺘﺼﺪﻕ ﻋﻦ ﺻﺪﻳﻘﺘﮭﺎ ﺷﮭﺮﻳﺎاً ..
        وأخرى : تستيقظ في الليل لتدعوا اللہ أن يغفر. لصديقتها الرآحلہ ..
        إﻧﮭﺎا ﺛﻤﺮة : الصحبة الصالحة !
        اللهم أﺭﺯﻗﻨﻲ ﻣﻦ ﻳﺬﻛﺮﻧﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﻮتي
        Voir la traduction
        J’aime · Commenter

        غير معرف يقول...

        https://www.facebook.com/infoconstantine25?fref=photo
        https://www.facebook.com/yawmiathayawan
        Constantine la ville de mon enfance
        12 juillet, 06:23 · Modifié ·
        بعد طرحنا لموضوع البكالوريا والعلامات الخرافية التي تحصلت عليها صاحبة اعلى معدل وغيرها ممن اجتازو بكلوريا 2015 للاسف الشديد هاجمنا الكثير من المغفلين و السطحيين بتعاليق تافهة واخرى مضحكة لا استطيع الرد عليها كاملة غير اني احب ان اوصل فكرتي بشرح ابسط حتى يفهمو مراعاتا لقدراتهم التحليلية
        لتعلمو ان معدل 19/20 يعتبر حلم في السنوات السابقة وبالخصوص سنوات التسعينات والتي تعد بشهادة الجميع الاقوى على الاطلاق ....غير ان علامة امتياز صارت في متناول الجميع في زمن حكم مول السطح ووزرائه بن بوزيد وبنت غبريط رغم انه لم تمر ولو سنة واحدة كاملة من حيث البرنامج في زمن عوض فيه القرص المضغوط الاستاد المضغوط غير ان حرص صناع القرار في الجزائر على تدمير التعليم في وحرص الوزراء على ارضاء ولي نعمتهم والظهور بمظهر المصلحين رفع سقف النتائج عاليا بعلامات خيالية اخر صيحاتها 20 في الرياضة واية رياضة ومعظم ثانويات الوطن لا تتوفر على اماكن صالحة للرياضة كيف بالله عليكم ومعضم بناتنا لا يزاولون الرياضة الا يوم الامتحان المهم ان تصل نسبة النجاح 51 بالمئة ولا يهم شئ لان للجامعة فضاءات خارجية مهيئة لاستقبال الجميع حتى وان كانت الحجرات فارغة ...ضاع التعليم في الجزائر وضاعت معه الجزائر
        Voir la traduction

        غير معرف يقول...



        Ismail Mamin
        السلام عليكم اولا انا لست منمن هاجموك البارحة لكنني اليوم اعارضك الرأي ادمن لايجب ان تتميز بالخشونية والتغانانت وانت صاحب افضل صفحة قسنطينية كان يجب عليك ان تتميز بالموضوعية في طرح الافكار وليس راي معزة ولو طارت المهم انا مررت بالمرحلة البكلوريا سنة 2006 وسنة 2007 كان ومازال فيه اجتياز بكلورياء الرياضة بواسطة براام مقنن ومدروس وفق معاير للبناة على حدى وللذكور على حدى ثانيا وما العيب المعنية راها قاعرا الباش في الرياضيات والمواد الاخرى هدا تاني معريفة موحال بالطبع سما المعنية قاوية صح ثالثا واش بيها بن غبريط الشعب اكل ضدها بالعكس انا حقدي الدفين ضد الاستاد هو الي دار اضراب هو الي يحوس على الدراهم على مصلحة التلميد هو الي يحبد الدروس الخصوصية سما الانانية راها في الاستاد موش في بن غبريط ونزيدلك معلومة ادمن الجيل تاع درك او راه يبيراطي وانت لاخبر او كون تغفل يقرصنوك ام موش ساهلين فما بالك في بكالوريا ادمن كان عليك بالاحري وضع موضوع وندرسوه مع بعضانا افضل من هذا وهو الاستاذ بين مستقبل التلميد وجمع الاموال وعدم صرفها وشكرا هذا راي ولك رأيك ولعل راي هو الصواب لو كنت ادمن
        Voir la traduction
        16 · 12 juillet, 09:10
        Voir les réponses précédentes

        Constantine la ville de mon enfance Ismail Maminوعليكم سلام اخى انت اخدت نقطة الرياضة فقط ياخى 20 لكل طالب شيء من معقول ظ وهل 16..50 فى مادة الفلسفة شيء معقول ؟ نحن لسنا ضد تلميدة صاحبة المعدل 19.08 بل ضد كل هده المعدلات فى عام لم يدرس فى التلاميد نصف البرنامج كيف نحكم على مستوى التلميد ؟
        Voir la traduction
        15 · 12 juillet, 09:49
        Voir plus de réponses

        Lotfi Mohamed Abbas
        هذا هوالتحليل السليم لأوضاع هذا القطاع وباقي القطاعات . والرسالة وصلت .
        ومبروك على من نالوا الشهادة فالعيب ليس فيهم ولكن في تسييس مستواهم العلمي كما سيس كل شيء في هذا الوطن
        Voir la traduction
        23 · 12 juillet, 06:34

        غير معرف يقول...



        WĨs Sǎṃ
        في هاد العام قسنطينة ندبة كبيرة لعام لي فات جابو بزاف 18 و 17 والعام هاذا غير 14 تلميذ تحصل على 17 و هلكوهم بزاف فالتصحيح ناس عندها نفس اجابات التصحيح النموذجي تدي 2 و 3 فالمواد الاساسية الله غالب لعبوها على ولاد قسنطينة ونشاله ماتتعاودش العام الجاي ونشالله قسنطينة ديما فالمراتب الاولى
        Voir la traduction
        4 · 12 juillet, 09:13 · Modifié
        4 réponses

        غير معرف يقول...



        Mani Zaki Yanis Nous , Peuple de Constantine : Nous demandons a la Justice Algérienne et précisément Mr le Procureur Général de Constantine de poursuivre en justice les Entrepreneurs et les Responsables Suivi de ce désastre en plein centre ville de Constantine et au plus vite possible en raison du gaspillage et vole de l'Argent du Peuple .
        9 · 12 juillet, 05:45

        Tarek Bounaas
        من دوام الحال من المحال في الجزائر فقط
        Voir la traduction
        2 · 11 juillet, 14:58