اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية الاداعية بريزة برزاق الوزيرة الجزائرية المجنونة خنفوسة تومي في حصة اضاءات حيث عجزت الصحافية القديرة بريزة عن توقيفها اداعيا لتكتشف انها استضافت خنفوسة تومي المجاهدة المجهولة في معركة الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتراف الوزيرة خليدة تومي في حصة اضاءات الاداعية انها مجنونة تارخيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقبال قناة المغاربية المعارض الوهمي البرلماني بن خلاف اثناء زيارته الرسمية لبريطانيا مع وزير الصحة بوضياف الى عاصمة الضباب ويدكر ان بن خلاف يعيش من اموال الدولة في زيارة وزير الصحة لكنه يعارض بعد التهام اكل المطاعم الرسمية رفقة وزير الصحجة ثم يتوجه الى قناة المعغاربية ليقدم معارضة استعراضية ويدكر ان البرلماني بن خلاف قيادي في مديرية اتصالات الجزائر ويعيش من ريع بقرة اتصالات الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز في حصة قهوة الصباح ان مدير ة قصر الباي بقسنطينة تقطع ييوميا مسافة تاريخية بين مقر اقامتها مدينة سطيف ومدينة قسنطينة عبر الطريق السيار شرق غرب وهكدا اصبح مثقفي سطيف يسيرون مثقفي قسنطينة ادارة وتاريخا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاجصحافي القسم الرياضي بورينة على بث صورته من قاعةة حرشة في نشرة الثامنة والصحافية امينة ندير تغطي شمس فضيحة الصحافي الرياضي باعلان تعليقها الرياضي على مقابلات ملعب حرشة ويدكر ان نشرة الثامنة وجدت صعوبة في نقل مراسيم توزيع كاس افريقيا على الفريق الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوزيع عائلة بوتفليقة الاموال في تلمسان على المطالبين بالعهدة الرئاسية الرابعة للابن بوتفليقة ويدكر ان الرئيس بوتفليقة يملك جزيرة الامارات العربية العربية المتحدة وابار البترول في امريكا واموال الشعب الجزائري في البنوك الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتلال شرطة قسنطينة شوارع مقر دائرة سان جان بقسنطينة مند الصباح الباكر ليوم الاحد المسيحي خوفا من اندلاع ربيع السكن الاجتماعي القسنطيني28جانفي 2014والاسباب مجهولة
..
وردية.. يحي بن مبروك وحسن الحسني
هؤلاء هم الذين أدوا واجبهـم على أحسن وجه
سميرة لخذاريوردية، يحي بن مبروك... حسن الحسني... ورويشد، «هؤلاء هم الذين أدوا واجبهم على أكمل وجه»، هذه المقولة بين مزدوجين هي للرئيس الراحل هواري بومدين، قالها في حق الشهداء في إحدى خطاباته، حيث خجل أمام الذين قدموا أنفسهم وأموالهم وأهليهم ثمنا لاستقلال الجزائر.
ينطبق هذا القول على الأسرة الفنية التي رحلت إلى العالم الآخر في صمت وبعد معاناة كبيرة مع المرض أو مع الظروف الاجتماعية الصعبة، غير أن أعمالها الخالدة ستبقى منقوشة بأحرف من ذهب، كما أن نضال هؤلاء الفنانين سيجعل الكثير منهم يستفيدون اليوم من التأمين ومن عقود عمل تجنبهم الفقر والعوز، وتحفزهم على تقديم الأحسن، في وقت كثرت فيه الأموال وازداد فقر الفنانين وهضم حقوقهم بسبب غياب ضوابط ورقابة صارمة تحمي الحقوق وتضمنها.
من الخطإ أن يعتقد البعض أن مشروع مرسوم تأمين الفنانين هبة أو صدقة من أحد، بل هو ثمرة نضال وتضحيات لفئة من المثقفين والفنانين الذين حافظوا على الهوية الوطنية وعالجوا مختلف القضايا والتحولات من زاوية ثقافية ماتزال آثارها حاضرة الى يومنا هذا.
العودة إلى تاريخ السينما، المسرح، الأدب، الشعر والرواية في الجزائر، تذكرنا بمالك حداد ومولود فرعون وكاتب ياسين، ويحي بن مبروك ومحمد الأخضر حمينة والحاج رحيم، وأفلام الثورة التحريرية التي تداول على إخراجها وإنتاجها الكثير من الأسماء التي لم تنل حقها من الدراسة والاعتراف وضمان الحقوق لذويهم.كما نضيف الفئة التي ضحت في العشرية الدموية على غرار عزالدين مجوبي وعبد القادر علولة والشاب عزيز، والكاتب عبد الرحمن شرقو والجيلالي اليابس وكثيرين من الذين قضوا نحبهم من أجل أن تعيش الثقافة ويستفيد المجتمع من رسائل التنوير والتحسيس بعيدا عن النفاق السياسي.
استمرت معاناة الأسرة المثقفة والفنية على مدار السنوات الماضية، وحتى إن كان هناك اعتراف بالخطإ والتقصير تجاه هذه الفئة، فالاعتذار وحده لن يكفي ويجب العودة بأثر رجعي لتصحيح كل ما تمّ ارتكابه تجاههم والتكفل بذويهم عبر برنامج يشترك فيه الجميع، لأننا كلنا مسؤولين عن الوضعية التي آل إليها الفنان.وبعد هذه الخطوة الجريئة، ننتظر اعترافات أخرى من الصحافة من خلال منح الفن حقه في مختلف المؤسسات وتخصيص مساحات أوسع للرأي العام الذي يتعرض لمؤامرات كبيرة جعلته أسير السياسة وأخبار الجريمة والفقر وتسويد كل شيء.
وحتى القائمين على التشريع يجب أن يضعوا نصب أعينهم ضرورة الإسراع في وضع مشروع قانون الفنان لتدارك النقائص، وتوفير ظروف العمل الجيدة لهذه الفئة التي تعتبر الضوء الموجود في آخر الأنفاق، لما تمنحه من أمل وتبصرة للمستقبل.
إن الساحة الفنية والثقافية تراث وطني يجب أن نستثمر فيه كثيرا، لأنها توجه كل مجهوداتها لبناء الإنسان وتزويده بمختلف الدفاعات ضد الغزو الثقافي والاستلاب وكل الرسائل والمضامين التي تدمر العقل، خاصة في زمن الفضائيات والحروب الثقافية غير المعلنة.
بناءا على بيان صادر عن المجلس الوطني لعمال التربية والتكوين
أعضاء المكتب الولائي لعمال التربية والتكوين بقسنطينة يقررون الدخول في إضراب اليوم الأحد
قرر
أعضاء المكتب الولائي لعمال التربية والتكوين بولاية قسنطينة، الدخول في
إضراب رسمي اليوم الأحد 26 من الشهر الجاري، استنادا على البيان رقم
01/2014 الصادر عن المجلس الوطني لعمال التربية والتكوين الصادر بتاريــخ
الـ 9 من الشهر الحالي، الذي يدعو كافة المكاتب التابعة له الدخول في إضراب
لأسبوع متجدد آليا انطلاقا من يوم الأحد 26 جانفي، بالإضافة
إلى تنظيم وقفات احتجاجية، مع الإبقاء على دورة المجلس الوطني مفتوحة، وقد
تضمن البيان إعلان المكتب الولائي عن عقد جمعية عامة ولائية، بثانوية أحمد
باي بقسنطينة ، وأفضت إلى الدخول رسميا في الإضراب يوم 26 جانفي، مع تنظيم
اعتصام وطني أمام قصر الحكومة يوم الثلاثاء الـ4 من الشهر المقبل
في حدود العاشرة صباحا، مرفوقين برسالة تظلم وطلب إنصاف إلى معالي الوزير
الأول، وذلك لأجل رفع مطالبهم المتمثلة في تصحيح اخلالات القانون الخاص
بعمال التربية الوطنية رقم 12-240 خاصة تصنيف أساتذة التعليم الثانوي في
صنف 14 بدلا من 13، الترقية الآنية للأساتذة في مسارهم المهني كرئيسيين أو
مكونين باعتماد الاقدمية، فتح جسور الترقية أمام هيئة التدريس للمناصب
الإدارية بما فيها المناصب النوعية، التسوية المصنفة لوضعية أساتذة التعليم
التقني(ptlt)،
بإدماجهم في رتبة أستاذ تعليم ثانوي بدون شروط، وتمكينهم من الترقية إلى
الرتب المستحدثة باعتماد الاقدمية المهنية، إلى جانب تسوية أساتذة التعليم
الثانوي المنحدرين من رتبة أستاذ التعليم المتوسط، إضافة إلى تخصيص حصص
سكنية لفائدة الأساتذة، وتلبية مطالب أساتذة الجنوب والهضاب العليا.
بعد تذمر الأسرة الفنية بالولاية من سياستهم
تغييرات في هرم مديرية الثقافة في مستغانم
ت. خطاب
لجنة تحقيق وزارية تقف على صفقات مشبوهة وتحويل 22 سكنا بطرق ملتوية
أقرباء وزراء يستثنون من التقاعد بقطاع التربية
تسيير ”غامض” للاقتطاعات الإجبارية للتلاميذ المتمدرسين ولأموال المطاعم المدرسية
باشرت وزارة التربية الوطنية تحقيقا موسعا على مستوى مديرية التربية الجزائر ومختلف المؤسسات التابعة لها، إثر جملة من التجاوزات والفضائح التي اكتشفتها المديرة الجديدة المسيرة بالنيابة، والتي تم تنصيبها مؤخرا على رأس المديرية، والتي تتعلق بتبديد المال العام الخاص بالتجهيزات، وتوقيع صفقات مشبوهة و”تجاوزات” في الإحالة إلى التقاعد بعد الإبقاء على زوجات كبار المسؤولين في هرم الدولة من بينهم زوجات وزراء في مناصبهم، رغم إحالتهم للتقاعد، إضافة إلى توزيع السكنات الإلزامية بطرق مشبوهة.بناء على المعلومات الصادرة عن مصادر موثوقة، فإن القضية فجرتها مديرة التربية الجديدة للجزائر غرب، صاحب تاسعديت، التي نصبها وزير التربية مؤخرا لتسيير المديرة بالنيابة، علما أنها تشغل منصب مديرة مركزية على مستوى الوزراة، وهو الأمر الذي سهل إرسال لجنة تحقيق للوقوف على عدة قضايا وصفها مصدر ”الفجر” بالغامضة، تتعلق أساسا بثلاثة ملفات مهمة تمس باستقرار المنظومة التربية على مستوى الجهة الغربية التي تضم 36 ثانوية و97 متوسطة و327 ابتدائية.
ووفق ما سرده مرجعنا، فإن لجنة تحقيق من وزارة التربية تعمل على 3 ملفات أولها تخص مصلحة البرمجة والمتابعة، خاصة ما تعلق ملف التجهيزات المدرسية، ومتابعة مشاريع البناء للمؤسسات التربوية المتعلق بالابتدائيات أو المتوسطات والثانويات، التي تعطى لأشخاص ومقاولين معينين.
”خروقات” في تسيير المطاعم المدرسية
وستقف اللجنة الوزارية على ”التجاوزات” التي صدرت عن المؤسسات المسيرة للصناديق الخاصة بالمطاعم المدرسية والنشاطات المكملة والتي يساهم فيها المتمدرسون في مختلف أطوارهم التعليمية عبر اقتطاع إجباري تقوم بها مؤسساتهم، على أن توجه في الأخير لفائدتهم أم للتكريمات وغيرها، وفي هذا الإطار أشارات المصادر ذاتها إلى مؤسسات وضعت صوب أعين لجنة التحقيق للوقوف عليها على غرار متوسطة شرشالي بوعلام بالشراڤة، وثانوية ديدوش مراد ببئر مراد رايس، ومتوسطة عدل بأولاد فايت، ومتوسطة وادي الرمان بابا احسن وكذا متوسطة ابن رشد بدرارية.
ويشمل التحقيق أيضا مصلحة المالية والوسائل بعد أن اطلعت المسؤولة الجديدة على ملفات تتعلق بتحويل سكنات وظيفية ”الزامية” إلى أشخاص بطرق مشبوهة منهم مساعدون تربويين ومسؤولون في المديرية، علما أن القانون يؤكد أنها تمنح فقط للمدير والمقتصد ومستشار تربية والحاجب والناظر في الثانويات، باعتبارها إلزامية تقع داخل المؤسسات، غير أن ”التجاوزات” التي تمثلت في منح السكنات لغير أهلها، ولأشخاص استفادوا سابقا من سكنات على غرار قضية ذلك الذي استفاد من سكن في متوسطة العاشور ”ملحقة الثانوية”، وله سكن في متوسطة أحمد مهدي بالسودانية، تقول مصادر ”الفجر”.
دعوات إلى التحقيق في قضية طرد 109 أستاذ
وطالت الفضائح المكتشفة من قبل المديرة الجديدة أيضا ”الدوس على تعليمات الوزير الأول عبد المالك سلال حول تحويل كل الذين وصلوا إلى سن 60 سنة للتقاعد، وهو ما لم يتم بمديرية التربية غرب بعد إبقاء مديرات هن زوجات لمسؤولين سامين بمناصبهم رغم تحرير منصبهم في مخطط التسيير في 2013، يقول المصدر ذاته الذي رفض الكشف عن اسمه والذي نقل أن من بين المديرات هناك زوجة وزير.
ويأتي هذا بعد تعطيل إمضاء الوظيف العمومي لولاية الجزائر لمدة 7 أشهر على تحرير الذهاب للتقاعد من خلال تلاعب مع مديرية التربية غرب في عهد المدير السابق، من أجل عدم تطبيق تعليمة سلال ضد مديرات بكل من دالي إبراهيم والقرية بزرالدة وبئر مراد رايس، حيث تعطى رخص لمسؤولين وتأخذ لعمال بسطاء، وهنا تساءل مصدرنا ”هل مديرية الوظيف العمومي لولاية الجزائر ستطبق القانون وكيف ستتعامل مع هذه الوضعيات؟”.
وضمن جملة هذه الفضائح عدة فضائح أخرى لم يتم التطرق إليها بعد، هل ستمتد يد مديرة التربية الجديدة وتكون لها الجرأة لفتح ملف المسابقات وخاصة الامتحان للموسم الدراسي 2011-2012، وتسلط الأضواء على ما وراء الطرد التعسفي، حسب مصادرنا لـ109 أستاذ نجحوا في مسابقة التوظيف شهر أوت 2012 بمديرية التربية للجزائر غرب المتمون لسنة تكوين بنجاح والمدرسون سنة دراسية كاملة 2012-2013، والموقوفون ”تعسفا” منذ سبتمبر 2013 دون أي سابق إنذار، والذي وصل بمدير التربية السابق أن يطلب منهم بالتعويض المالي ما قيمة 28 مليون سنتيم، علما أنها تجاوزت الرقم عند البعض بين 30 مليون و36 مليون، والتي تقاضوها مقابل الخدمة التي أدوها في المؤسسات التربوية كأساتذة، ما انجر عنها جملة من الاحتجاجات أمام وزارة التربية والوظيف العمومي والمديرية لإنصافهم، غير أنها صدت الأبواب في وجوههم ولم يسترجع لهم الحق ودون معاقبة من تسبب في المشكل.
غنية توات
ضمانا لاحترام آجال ومعايير إنجاز مشاريع التظاهرة الثقافية بقسنطينة
تومي تشرف على توقيع عقد التزام بين مؤسسات الدولة ومكاتب الدراسات
أشرفت، أول أمس بقسنطينة، وزيرة الثقافة خليدة تومي، على مجريات توقيع عقد التزام يتعلق بإنجاز مشاريع تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لسنة 2015، حيث تم إمضاء عقود الالتزام بين مكاتب الدراسات والمؤسسات المنجزة، المتمثلة في الإدارة المركزية لوزارة الثقافة وكذا الجهاز التنفيذي للولاية كعهد يضبط احترام الآجال المحددة للتسليم والمعايير المتفق عليها لإنجاز المشاريع المبرمجة والمتعلقة بـ 19 مشروعا جديدا و74 مشروعا آخر يتعلق بالتراث، إضافة إلى مشاريع إعادة تأهيل 6 قاعات للسينما.
وقد تم إعداد هذا العقد، حسبما أكدته تومي خلال عقدها لندوة صحفية مع وسائل الإعلام المحلية، بهدف تحديد المهام الإدارية والتقنية التي يتعين تنفيذها بدءا من تاريخ إبرام هذا الأخير، و ذلك تحسبا للحدث التي ستحتضنه المدينة بعد سنة من الآن، وسيكفل هذا العقد - حسبها - التزام الدولة بإزالة جميع العراقيل الإدارية، مشيرة في ذات الصدد إلى سهر أجهزة الدولة على المتابعة المستمرة لورشات العمل التي ستمتص البطالة بالولاية.
وسيتم خلال الأيام القادمة، وفق تصريحات الوزيرة، تنصيب لجنة وطنية يترأسها الوزير الأول و لجنة وطنية للتنفيذ و أخرى محلية للتنفيذ من أجل إنجاح هذا الحدث الهام الذي اعتبرت نجاحه تحديا وطنيا يرفع من مكانة الجزائر عاليا بين مصاف الدول العربية.
ويجري حاليا، حسب تصريحات الوزيرة، القيام بلقاءات مع المؤسسة الوطنية المتخصصة في تأهيل المسارح من أجل تسليم هذا المشروع بحلول ماي 2014، في انتظار استلام مشاريع إعادة تأهيل قصر ودار الثقافة، اللذين أطلقت أشغالهما في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لسنة 2015.
سهام جزار
واج ) السبت 25 كانون الثاني (يناير) 2014 16 : 53
وزيرة الثقافة تؤكد ضرورة احتفاظ كل طرف ممول بحقه في ملكية الفيلم
الجزائر - أكدت وزيرة الثقافة خليدة تومي يوم السبت بخصوص
دعم السينما أن الدولة تدعم المبدعين من منتجين و مخرجين وكتاب سيناريو خاصة
من خلال صندوق دعم السينما (الفداتيك) الذي أعيد تنظيمه و تمويله على ضرورة أن
يحتفظ كل طرف ممول بحقه في الفيلم.
و أضافت الوزيرة خلال حصة "اضاءات " للقناة الإذاعية الأولى أن بعض المنتجين
يطلبون المساعدة لتمويل مشاريعهم و"لايساهمون ولو بسنتيم واحد في عملية الإنتاج
ويزعمون في النهاية أن الفيلم ملكهم".
و أوضحت تومي أن هناك حقوق متصلة بالعمل الفني و كل واحد يأخذ حقه بحسب النسبة التي ساهم بها وقالت في إشارة لبعض الذين ينتقدون الوضع "أن هؤلاء المنتجين والسينمائيين يعيشون في فرنسا و يرضخون لشروط المركز الفرنسي لدعم السينما (سي ان سي).
و أضافت أنه "لا توجد دولة في العالم تمنح المال" وعندما يصبح الفيلم جاهزا يصبح ملك منتجه. و ذكرت بالمناسبة انه منذ إعادة تنظيم صندوق دعم الانتاج السينمائي الفداتيك الذي أنشئ سنة 1968 تم إنتاج أكثر من 100 فيلم مابين طويل و قصير و وثائقي وهناك عشرات المشاريع في طور الانجاز.
و بخصوص الكتاب والنشر وتنظيم سوق التوزيع ذكرت الوزيرة بان مشروع القانون المتعلق بأنشطة سوق الكتاب الذي سيعرض على البرلمان للمصادقة عليه خلال الدورة الحالية بعد أن صادق عليه مجلس الوزراء مؤخرا سيمكن من تنظيم هذه السوق التي ينشط كغيرها ضمن السوق الحرة موضحة أن تنظيمها سيتم بالتنسيق مع وزارة التجارة و أن ا"لدولة تهتم و تدعم و تشجع" الموزع .
و ذكرت مجددا بمشروع إنشاء مكتبة عمومية في كل بلدية و قالت أن هذه الانجازات ستخلق حيوية في القطاع حيث سترتفع نسب السحب والتوزيع مما يساعد في تخفيض الأسعار و تسهيل وصول القارئ إلى الكتاب.
كما أبرزت الوزيرة بالمناسبة الاهتمام الذي حظي به التراث في السنوات الأخيرة من خلال عمليات الترميم و التثمين والتامين وتصنيف التراث سواء المادي أوغيرالمادي بعد أن تدعم القطاع بترسانة من النصوص القانونية.
وعن التحضيرات لتنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية واحترام آجال الانجازات قالت تومي أن كل "الإمكانيات رصدت لإنجاح هذه التظاهرة التي تحتضنها أعظم وأقدم مدينة في الجزائر " مشيرة الى وجود أكثر من 25 مشروع جديد و 74 مشروع ترميم إلى جانب برنامج ثقافي ثري.
D B.
#23
19-01-2014 04:17
Il n'est pas bon
qu'un Ministre de la Republique s'en prenne ainsi a des travailleurs ,
fussent-ils chinois . Les responsabilites se trouvent ailleurs . Par
ailleurs, il est temps de comprendre que la Chine est la deuxieme
economie du Monde et ceux qui en sont restes au temps de la Chine qui
nous envoyait "l'encre de Chine" doivent se reveiller . Les travailleurs
y font greve et font valoir leurs droits . Nous devons a ces
travailleurs de la reconnaissance et du respect pour bosser si dur et
accordons leur la chaleur humaine et la justice tant revendiquee quand
des Algeriens sont maltraites a l'etranger
و أوضحت تومي أن هناك حقوق متصلة بالعمل الفني و كل واحد يأخذ حقه بحسب النسبة التي ساهم بها وقالت في إشارة لبعض الذين ينتقدون الوضع "أن هؤلاء المنتجين والسينمائيين يعيشون في فرنسا و يرضخون لشروط المركز الفرنسي لدعم السينما (سي ان سي).
و أضافت أنه "لا توجد دولة في العالم تمنح المال" وعندما يصبح الفيلم جاهزا يصبح ملك منتجه. و ذكرت بالمناسبة انه منذ إعادة تنظيم صندوق دعم الانتاج السينمائي الفداتيك الذي أنشئ سنة 1968 تم إنتاج أكثر من 100 فيلم مابين طويل و قصير و وثائقي وهناك عشرات المشاريع في طور الانجاز.
و بخصوص الكتاب والنشر وتنظيم سوق التوزيع ذكرت الوزيرة بان مشروع القانون المتعلق بأنشطة سوق الكتاب الذي سيعرض على البرلمان للمصادقة عليه خلال الدورة الحالية بعد أن صادق عليه مجلس الوزراء مؤخرا سيمكن من تنظيم هذه السوق التي ينشط كغيرها ضمن السوق الحرة موضحة أن تنظيمها سيتم بالتنسيق مع وزارة التجارة و أن ا"لدولة تهتم و تدعم و تشجع" الموزع .
و ذكرت مجددا بمشروع إنشاء مكتبة عمومية في كل بلدية و قالت أن هذه الانجازات ستخلق حيوية في القطاع حيث سترتفع نسب السحب والتوزيع مما يساعد في تخفيض الأسعار و تسهيل وصول القارئ إلى الكتاب.
كما أبرزت الوزيرة بالمناسبة الاهتمام الذي حظي به التراث في السنوات الأخيرة من خلال عمليات الترميم و التثمين والتامين وتصنيف التراث سواء المادي أوغيرالمادي بعد أن تدعم القطاع بترسانة من النصوص القانونية.
وعن التحضيرات لتنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية واحترام آجال الانجازات قالت تومي أن كل "الإمكانيات رصدت لإنجاح هذه التظاهرة التي تحتضنها أعظم وأقدم مدينة في الجزائر " مشيرة الى وجود أكثر من 25 مشروع جديد و 74 مشروع ترميم إلى جانب برنامج ثقافي ثري.
Tous les projets de “Constantine, capitale de la culture arabe” au point mort
Khalida Toumi en colère
Par : Driss B.
Mme la ministre de la Culture, Khalida
Toumi, qui était jeudi à Constantine pour une visite de travail, pour
inspecter les différents chantiers programmés dans la cadre de
Constantine, capitale de la culture arabe, était très en colère. À un
peu plus d’une année de la date officielle (avril 2015), le moins que
l’on puisse dire est qu’hormis l’hôtel 5 étoiles et la salle de
spectacle de 3 000 places implantée à Zouaghi, tous les autres projets
sont au point mort, si ce n’est les timides opérations de terrassement
sur certains sites qui ont démarré ces derniers jours, comme c’est le
cas à Bab El-Kantra où la grande bibliothèque et le musée des arts
modernes seront construits.
Furieuse était Khalida Toumi dès son arrivée dans la matinée lors de l’inspection du premier point de la visite : la salle de spectacle de 3 000 places. En effet, Mme la ministre aura la désagréable surprise de constater que les travailleurs de l’entreprise chinoise chargée de sa réalisation étaient en grève depuis deux jours pour réclamer qu’on leur délivre un ODS (ordre de service) de la part de la Dlep, un document indispensable pour se conformer au code des marchés, et surtout pour éviter de travailler au noir ! Mais Khalida Toumi n’était pas de cet avis et explique à l’interprète chinoise : “Est-ce que vous avez le droit de faire grève dans votre pays ? Il y a un contrat avec des clauses qu’il faut respecter. Si votre grève n’est pas légale, vous allez repartir en Chine, parce que dans ce pays on fait grève dans un cadre légal.” Mme la ministre a néanmoins rassuré au cours de sa conférence de presse qu’à défaut des ODS délivrés par la Dlep, des ODS provisoires seront accordés aux bureaux d’études et aux entreprises pour gagner du temps et rattraper l’énorme retard constaté sur tous les chantiers, estimé en tout à cinq mois.
Pour combler les retards cumulés ces derniers temps, la ministre ordonna aux responsables et aux directeurs techniques de l’exécutif de la wilaya d’intégrer la formule 2 fois 10 heures et de renforcer les effectifs pour achever les différents chantiers en cours de réalisation.
Le temps presse, mais Mme Toumi se dit confiante en affirmant qu’à l’instar de Tlemcen en 2010, Constantine sera prête à accueillir ses hôtes des pays arabes. Elle rappellera, à ce titre, que deux Epic, en l’occurrence l’Agence nationale de gestion des réalisations des grands projets de la culture (ARPC) et un autre chargé de la gestion et de l’exploitation des biens culturels classés, veilleront à inspecter les chantiers de réhabilitation et de réalisation des projets inscrits pour cette manifestation.
Tout comme l’assistance technique des nouveaux projets, qui sera confiée à “une entité qui présente un bon CV”, certaines études devront être retouchées, a affirmé la ministre. C’est notamment le cas pour la réhabilitation de l’ancien siège de la wilaya situé à La Casbah qui sera transformé en centre des arts et d’un institut de la musique andalouse. Tout porte à croire que le bureau d’études semble avoir agi dans la précipitation, sinon, comment expliquer que son étude prévoit une extension en hauteur (en ajoutant un étage), une autre à l’extérieur (dans laquelle il est envisagé de démolir des bâtisses appartenant à des particuliers), ainsi que la rénovation des façades. Une aberration quand on sait que ce bâtiment, qui accueillait il y a peu de temps l’APW, doit normalement être classé patrimoine de la ville. Fort heureusement, Khalida Toumi a indiqué que rien ne sera touché sans l’aval des experts de son ministère. Outre le manque de coordination entre les différents secteurs de l’exécutif de wilaya qui semble être à l’origine du gel des ODS, on notera également le mutisme dans lequel se complaisent les élus locaux, incapables de suggérer la moindre proposition ni même de s’opposer à certains projets retenus, comme si l’avenir de toute une ville ne les concerne pas.
Furieuse était Khalida Toumi dès son arrivée dans la matinée lors de l’inspection du premier point de la visite : la salle de spectacle de 3 000 places. En effet, Mme la ministre aura la désagréable surprise de constater que les travailleurs de l’entreprise chinoise chargée de sa réalisation étaient en grève depuis deux jours pour réclamer qu’on leur délivre un ODS (ordre de service) de la part de la Dlep, un document indispensable pour se conformer au code des marchés, et surtout pour éviter de travailler au noir ! Mais Khalida Toumi n’était pas de cet avis et explique à l’interprète chinoise : “Est-ce que vous avez le droit de faire grève dans votre pays ? Il y a un contrat avec des clauses qu’il faut respecter. Si votre grève n’est pas légale, vous allez repartir en Chine, parce que dans ce pays on fait grève dans un cadre légal.” Mme la ministre a néanmoins rassuré au cours de sa conférence de presse qu’à défaut des ODS délivrés par la Dlep, des ODS provisoires seront accordés aux bureaux d’études et aux entreprises pour gagner du temps et rattraper l’énorme retard constaté sur tous les chantiers, estimé en tout à cinq mois.
Pour combler les retards cumulés ces derniers temps, la ministre ordonna aux responsables et aux directeurs techniques de l’exécutif de la wilaya d’intégrer la formule 2 fois 10 heures et de renforcer les effectifs pour achever les différents chantiers en cours de réalisation.
Le temps presse, mais Mme Toumi se dit confiante en affirmant qu’à l’instar de Tlemcen en 2010, Constantine sera prête à accueillir ses hôtes des pays arabes. Elle rappellera, à ce titre, que deux Epic, en l’occurrence l’Agence nationale de gestion des réalisations des grands projets de la culture (ARPC) et un autre chargé de la gestion et de l’exploitation des biens culturels classés, veilleront à inspecter les chantiers de réhabilitation et de réalisation des projets inscrits pour cette manifestation.
Tout comme l’assistance technique des nouveaux projets, qui sera confiée à “une entité qui présente un bon CV”, certaines études devront être retouchées, a affirmé la ministre. C’est notamment le cas pour la réhabilitation de l’ancien siège de la wilaya situé à La Casbah qui sera transformé en centre des arts et d’un institut de la musique andalouse. Tout porte à croire que le bureau d’études semble avoir agi dans la précipitation, sinon, comment expliquer que son étude prévoit une extension en hauteur (en ajoutant un étage), une autre à l’extérieur (dans laquelle il est envisagé de démolir des bâtisses appartenant à des particuliers), ainsi que la rénovation des façades. Une aberration quand on sait que ce bâtiment, qui accueillait il y a peu de temps l’APW, doit normalement être classé patrimoine de la ville. Fort heureusement, Khalida Toumi a indiqué que rien ne sera touché sans l’aval des experts de son ministère. Outre le manque de coordination entre les différents secteurs de l’exécutif de wilaya qui semble être à l’origine du gel des ODS, on notera également le mutisme dans lequel se complaisent les élus locaux, incapables de suggérer la moindre proposition ni même de s’opposer à certains projets retenus, comme si l’avenir de toute une ville ne les concerne pas.
D B.
#31
19-01-2014 15:09
C est a l image de la culture arabe de nos jours
Cela dit je n ai rien contre aucune culture
L organisation de cet événement va avec la decripitude
Des legs de nos ancêtres
Cela dit je n ai rien contre aucune culture
L organisation de cet événement va avec la decripitude
Des legs de nos ancêtres
#30
19-01-2014 11:21
Berbere et Musulman
je suis fiere de l'etre ,Arabes, que je respecte à la "figure" Jah
Essrassoul SSLAlih el Arabi el Koreichi, et Africain mes Enfants le SONT
et Mon Pays l'Algerie en est partie entre ces trois mondes ! NOUS NE
SOMMES PAS EUROPEENS mais A.fricains A.mazighs et A.rabes ! Constantine
Peut Etre Fiee d'etre à la Fois Capitale des A A A triple A ! EGARES
BERBERES reveillez vous Soyez INCLUSIFS est non Exclusifs ! conte
0665550104 je ne me cache pas derriere des pseudo names
#29
19-01-2014 10:39
Bonjour,
J'ai pas de lecon a recevoir d'une femme qui a trahi toute une culture ,NO COMMENT........ .!!!!!!!!
J'ai pas de lecon a recevoir d'une femme qui a trahi toute une culture ,NO COMMENT........ .!!!!!!!!
#28
19-01-2014 10:30
Des ministres qui
s'improvisent chef de chantier,Ils débarquent de je ne sais pas d'ou
pour débiter des idioties.Les chinois on fait leur preuve dans le monde
entier,Oui le démarrage des travaux est conditionné par l'obtention d'un
ordre de service.C'est dans tout les contrats de réalisation
,malheureusemen t
chez nous tout est politique de bas étage.Madame la ministre ,un général
ne s'occupe pas de détail.Votre rôle n'est pas de crier sur les
ouvriers, mais de s'occuper de tache plus noble à la hauteur de votre
rang.Pauvre Algérie.
#27
19-01-2014 09:41
elle a bien compris
madame la ministre que le Del ne veux pas la délivrer sans une contre
partis , une somme d'argent ça s'appelle de la corruption ,mais comme
cette maladie qu'est la corruption circule dans ses veines ,pour cacher
sa honte, elle préfère se prendre a ce petit chinois qui refuse la
corruption
#26
19-01-2014 07:58
Le mot arabe vous est
resté au travers de votre gorge ya si Boualem- Qui est arabe ?.
léGYPTIEN? LE SEOUDIEN? L'IRAKIEN? OU L'aLGéRIEN .. cEUX QUI PRETENDENT
QUI NE SONT PAS ARABES? BIEN QU'ILS SONT VENUS DU YEMEN IL Y A
LONGTEMPS, SONT LES SUJETS DES ARABES AVANT LA REVOLTE QUI LES A POUSSES
A VENIR EN AFRIQUE-
#25
19-01-2014 06:51
Il faudra que cette
dame retour à l'école, elle apprendra que la ville de Constantine elle a
été rasé par les arabes, alors en faire une capitale arabe aujourd'hui,
c'est voir à quel point les Algériennes et les Algériens sont tomber
bas et servile des arabes et des Français qui eux aussi l'ont rasés et
le RHUUMMEL il accueil des milliers de corps des Algériennes et des
Algériens.
#22
19-01-2014 04:09
Elle gronde les
chinois pour avoir réclamé un droit ? C'est fort ! Mais ce n'est pas le
plus étonnant ; Constantine la berbère qui devient capitale arabe, c'est
encore plus fort ! Et pourquoi pas une semaine culturelle au Qatar pour
dire que leur capitale est Berbère ? Mais eux, ils tiennent à leurs
racines, pas comme nous. Je parie qu'ils nous prennent pour des
imbéciles et ils n'ont pas tort.
#21
19-01-2014 03:13
Triste, triste, triste!!! Elle était la belle rebelle, elle est devenue la P... de la République et de la Culture.
Ahmed
Ahmed
#20
19-01-2014 01:57
Si elle est en colere et puis apres ? qu'est ce qu'elle a foutu durant son passage dans ce ministere bidon ?
#19
19-01-2014 01:09
"...un document
indispensable pour se conformer au code des marchés, et surtout pour
éviter de travailler au noir ! Mais Khalida Toumi n’était pas de cet
avis ..."C'est quoi ce charabia? Si j'ai bien compris, en Algérie, des
contrats sont octroyés par des représentants de l'État à des entreprises
étrangères dont la situation administrative des ouvriers (étrangers
aussi) n'est pas en conformité avec le code des marchés. Décidemment, on
aura tout vu!
#18
18-01-2014 23:46
Elle est en colère
parce que cette fois ci elle n'a pas eu suffisamment de dessous de table
comme la dernière fois ou parce qu’elle a peur de perdre sa place et de
rendre des comptes si boutef ne se représente pas?
#16
18-01-2014 23:16
Le monde Arabe n'existe plus et le titre ne sied pas avec la Constantine millénaire cette ville mérite mieux.
#15
18-01-2014 22:27
Au #10, est-ce la
jalousie ou l’envie qui vous fait utiliser cette obscénité. Je me trouve
vraiment étonné et gêné de lire de tels propos. Même les gens les moins
cultivés en Kabylie ont appris à être polis des le jeune âge et encore
plus envers les femmes. Si maintenant vous ne partagez pas ses idées
politiques, c’est entièrement votre droit, mais son mode de vie,
cependant, et même à supposer ce que vous dites est vrai, ne vous
regarde point.
Madame Khalida Toumi, en tant que personne est vraiment admirable, élégante et respectable. Je suis vraiment fier d’être un de ses concitoyens.
Madame Khalida Toumi, en tant que personne est vraiment admirable, élégante et respectable. Je suis vraiment fier d’être un de ses concitoyens.
#14
18-01-2014 20:41
elle n'a pas pris un
verre d'alcool s'est pour cela k elle est en colere madam toumi votre
culture est l'alcool est non constantine
#13
18-01-2014 17:53
Une capitale arabe en Afrique du nord est une drôle de capitale. la honte ne tue pas
#12
18-01-2014 17:37
Si le ridicule tue
,la moitié de nos ministres (sinon plus) tomberaient comme des mouches.
KT ,ne sait pas que que les chinois ne font pas de politique,ils bossent
,bossent ...Cette fois ci ,ils demandent une mise à niveau de la
DLEP.C'est ce commis de l'état qui est à sanctionner ou défaire
totalement.Du courage ,Madame ,rentrez de plein pied dans l'histoire
,nous les petits ,on contera à nos petits enfants vos exploits les soirs
ou Sonelgaz décrochera ,elle le fait souvent ,faites la différence.
,vous en avez les moyens ,revenez telle que vous étiez au début des
années 90 ,intransigeante ,en vous sommeille peut être MME l'Anglaise ,l'ukrainient ou l'Allemande Mme Merkel
#10
18-01-2014 16:56
J'espère avec la
prochaine élection pseudo présidentielle et que Bouteflika malade ne
sera pas réélu tu sauteras de ton fauteuil de pseudo ministre de la
culture (grâce au RCD). Quelqu'un raconte tes péripéties à Paris à
savoir : bar, cigarette et la baise.... Aujourd'hui, pseudo Ministre de
l'acculturation .
#9
18-01-2014 16:16
Et puis, vous auriez pu choisir une autre photo d'elle? Est devenue grasse et moche.
#8
18-01-2014 16:14
Pourquoi capitale
arabe? Constantine n'est pas une capitale arabe et ne sera jamais.
Khalida Toumi n'engage que elle dans toiut ça. Sachez qu'elle me
représente pas surtout issue d'une désignation de peudo poste de
ministre. Et puis, est éclaboussée dans une affaire de détournement de
deniers publics.
#7
18-01-2014 16:04
ca se voit que cette
bonne femme était nulle en histoire (et je pense que pas qu'en
histoire). Constantine n'a jamais été arabe. Mais bon avec la bande de
bourricots de dirigeants qu'on se coltine depuis 1962 koulchi mâaza
walaw tarat
#6
18-01-2014 15:19
comme si l’avenir de
toute une ville ne les concerne pas dixit alors on vois pas le même
avenir madame moi je vois déjà un autre président et une autre personne a
la tète de votre ministère et bien sur d autre projet ou l on ne
dépense pas sans compte
#5
18-01-2014 15:13
Faire de Constantine
la berbère, une capitale de la culture arabe, c'est insensé et indécent
pour Constantine elle-même et sa glorieuse et historique mémoire.
#4
18-01-2014 14:22
Ils font grève pour
ne pas travailler au noir ... WAOUW ... C'est clair que ce n'est pas du
tout dans la culture de la Khalida ... La transparence, le respect des
règles et tout, ce n'est pas le fort de nos politiques ...
Et le mieux qu'elle trouve à dire c'est un argument d'extrême droite haineuse ... À la différence que celle-ci (L'extrême droite) aime le respect des règles ...
Des ODS temporaires ... Faut être bête ou débile, car s'ils veulent bosser dans les normes, alors le contrat est caduque si les conditions ne sont pas respectées par les deux parties ... L'Algérie ne remplit pas ses engagements, donc l'Algérie va payer et l'entreprise n'aura pas à faire les travaux, mais ça, ça échappe à la ministre d'une culture morte en Algérie.
Bon, oui, je laisse mon berbérisme prendre le-dessus, en même temps ... Aller.
Et le mieux qu'elle trouve à dire c'est un argument d'extrême droite haineuse ... À la différence que celle-ci (L'extrême droite) aime le respect des règles ...
Des ODS temporaires ... Faut être bête ou débile, car s'ils veulent bosser dans les normes, alors le contrat est caduque si les conditions ne sont pas respectées par les deux parties ... L'Algérie ne remplit pas ses engagements, donc l'Algérie va payer et l'entreprise n'aura pas à faire les travaux, mais ça, ça échappe à la ministre d'une culture morte en Algérie.
Bon, oui, je laisse mon berbérisme prendre le-dessus, en même temps ... Aller.
#3
18-01-2014 14:21
encore une ruse pour dilapider les ressources de l etat, c a va servir a quoi cette capitale de la culture arabe
18-01-2014 13:56
bonjour,
à quand bejaia capitale de la culture midétéraneenne?
à quand bejaia capitale de la culture midétéraneenne?
#1
18-01-2014 11:08
Après le grans pas en
avant de la culture en Algérie annoncée hier, elle se rend compte d'un
pas en arrière de la culture à Constantine aujourd'hui. Toumi fait du
sur place ! la myopie ne trompe pas, elle se corrige.
واج ) الجمعة 24 كانون الثاني (يناير) 2014 14 : 16
نحو تأهيل مسرح الهواء الطلق بقسنطينة و تغطيته بشكل كامل
قسنطينة - سيعاد تأهيل مسرح الهواء الطلق لمدينة قسنطينة
و سيغطى بشكل كامل ليكون "موقعا بديلا" في إنتظار إستكمال إعادة تأهيل قصر الثقافة
مالك حداد و دار الثقافة محمد العيد آل خليفة وفقا لما أفادت يوم الخميس
بقسنطينة وزيرة الثقافة خليدة تومي.
و صرحت الوزيرة خلال زيارة عمل قامت بها إلى هذه الولاية قائلة أنه" سيعاد
تأهيل هذه المنشأة الثقافية و ستغطى بشكل كامل من أجل السماح باستغلالها طوال أيام
السنة".
و يجري القيام بلقاءات مع المؤسسة الوطنية المتخصصة في هذا المجال من أجل تسليم هذا المشروع "بحلول ماي 2014" حسب ما كشفت عنه الوزيرة لافتة إلى أهمية هذه المنشأة التي تمكن قسنطينة من متابعة حياتها الثقافية في انتظار استلام مشاريع إعادة تأهيل قصر و دار الثقافة اللذين أطلقت أشغالها في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015.
و قد إستفادت ولاية قسنطينة برسم هذه التظاهرة من 19 مشروعا ثقافيا جديدا و 74 مشروعا تراثيا إضافة إلى برنامج هام لإعادة تأهيل 6 قاعات سينما حسب ما ذكرت به الوزيرة مشيرة إلى أن الدولة ضبطت سلسلة من التدابير التنظيمية من أجل السماح بتسليم هذه الورشات في الآجال المتفق عليها.
و أكدت في هذا السياق أنه تم إطلاق أشغال أغلبية المشاريع الجديدة ما عدا مشروعي داري الثقافة الجديدتين ببلديتين بالولاية و ذلك بسبب موقعهما اللذين وصفا ب"غير الملائمين".
و لدى تطرقه لمسألة إعادة تأهيل قصر الباي أوضح المسؤولون المحليون المعنيون أنه سيتم القيام ب"ورشة إعادة تأهيل واسعة" للجدارية متعددة الزخارف على مساحة 2500 متر مربع.
و سيدعم خبراء الوكالة الوطنية لتسيير الإنجازات الكبرى للثقافة فيما يتعلق بالمشاريع الجديدة و ديوان تسيير و إستغلال الممتلكات الثقافية المحمية بالنسبة للمشاريع ذات الصلة بالتراث تجسيد مشاريع تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" التي ستخصص لها الدولة استثمارا يتجاوز 7 ملايير د.ج تضيف الوزيرة التي حضرت التوقيع على "عقد التزام" بين الإدارة و مؤسسات الإنجاز من أجل إستلام المشاريع في الآجال المحددة و طبقا للمعايير المعمول بها.
و يجري القيام بلقاءات مع المؤسسة الوطنية المتخصصة في هذا المجال من أجل تسليم هذا المشروع "بحلول ماي 2014" حسب ما كشفت عنه الوزيرة لافتة إلى أهمية هذه المنشأة التي تمكن قسنطينة من متابعة حياتها الثقافية في انتظار استلام مشاريع إعادة تأهيل قصر و دار الثقافة اللذين أطلقت أشغالها في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015.
و قد إستفادت ولاية قسنطينة برسم هذه التظاهرة من 19 مشروعا ثقافيا جديدا و 74 مشروعا تراثيا إضافة إلى برنامج هام لإعادة تأهيل 6 قاعات سينما حسب ما ذكرت به الوزيرة مشيرة إلى أن الدولة ضبطت سلسلة من التدابير التنظيمية من أجل السماح بتسليم هذه الورشات في الآجال المتفق عليها.
و أكدت في هذا السياق أنه تم إطلاق أشغال أغلبية المشاريع الجديدة ما عدا مشروعي داري الثقافة الجديدتين ببلديتين بالولاية و ذلك بسبب موقعهما اللذين وصفا ب"غير الملائمين".
و لدى تطرقه لمسألة إعادة تأهيل قصر الباي أوضح المسؤولون المحليون المعنيون أنه سيتم القيام ب"ورشة إعادة تأهيل واسعة" للجدارية متعددة الزخارف على مساحة 2500 متر مربع.
و سيدعم خبراء الوكالة الوطنية لتسيير الإنجازات الكبرى للثقافة فيما يتعلق بالمشاريع الجديدة و ديوان تسيير و إستغلال الممتلكات الثقافية المحمية بالنسبة للمشاريع ذات الصلة بالتراث تجسيد مشاريع تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" التي ستخصص لها الدولة استثمارا يتجاوز 7 ملايير د.ج تضيف الوزيرة التي حضرت التوقيع على "عقد التزام" بين الإدارة و مؤسسات الإنجاز من أجل إستلام المشاريع في الآجال المحددة و طبقا للمعايير المعمول بها.
(واج ) الخميس 23 كانون الثاني (يناير) 2014 17 : 25
التوقيع على "عقد التزام" لإنجاز مشاريع "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015"
قسنطينة - تم يوم الخميس بقسنطينة التوقيع على "عقد التزام"
يتعلق بإنجاز مشاريع تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" "وفق المعايير
و في الآجال المتفق عليها" بحضور وزيرة الثقافة خليدة تومي.
وتم التوقيع على هذا العقد المبرم بين الدولة ممثلة في الإدارتين المركزية
و المحلية من جهة و الأطراف المكلفة بالإنجاز (مكاتب الدراسات و المؤسسات) من جهة
أخرى و ذلك في أعقاب لقاء عمل ترأسته الوزيرة التي جددت خلال تدخلها التأكيد على
"أهمية هذا الحدث الثقافي الذي يشكل تحديا لكل من الدولة و الشعب الجزائريين".
وأوضحت تومي خلال ندوة صحفية بأنه تم إعداد هذا العقد المحدد للمهام الإدارية و التقنية التي يتعين تنفيذها بدءا من اليوم تحسبا للحدث التي ستحتضنه مدينة الجسور المعلقة في 2015 بالشراكة بين الإدارة و الشركاء المكلفين بإنجاز المشاريع المدرجة في إطار هذه التظاهرة.
وتراهن الدولة على قسنطينة و على "عمال الجمهورية" الذين رفعوا التحدي بالجزائر العاصمة و تلمسان و المدعوين لإنجاح هذا التحدي الجديد حسب ما أشارت إليه الوزيرة مشددة على أهمية "روح التنظيم و الالتزام" في ضمان نجاح مثل هذا النوع من المواعيد التي ترتبط بمكانة و مقام الجزائر.
كما أشارت تومي إلى أن الأمر يتعلق ب"تحدي وطني" قبل أن تدعو مجموع الجزائريين إلى "التعبئة و عدم البقاء في موقع المتفرج" لأن هذا الحدث -حسب ما أضافته الوزيرة- سينظم على شرف و باسم جميع الجزائريين.
وسيتم احترام "أدق تفاصيل" عقد الالتزام الذي وقعت عليه الأطراف المعنية حسب ما أكدت الوزيرة موضحة بأنه في إطار هذا العقد "تلتزم الدولة بإزالة جميع العراقيل الإدارية شريطة أن يكون الشركاء المكلفون بالإنجاز في المستوى من خلال تسليم الأشغال التي أسندت إليهم في الآجال المحددة و وفق المعايير".
وسيكون هذا العقد المميز للانطلاق الفعلي لمشاريع "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" أرضية ستمكن السلطات من "الرؤية بوضوح" و القيام بالتدارك "في حال مواجهة صعوبات و عراقيل" حسب ما أشارت إليه الوزيرة.
كما سيعطي هذا التخطيط الذي تم تسطيره مزيدا من الفعالية و الصرامة في ورشات إنجاز 19 مشروعا جديدا تم إدراجه و 74 مشروعا خاصا بالتراث مزمع في إطار هذه التظاهرة حسب ما أضافته تومي.
كما أشارت إلى أنه سيتم القيام ب"مرافقة مستمرة و متابعة دقيقة للمشاريع" برسم هذه الاتفاقية من أجل السماح بنجاح هذه التظاهرة قبل أن تعرج على أثر المشاريع التي تمت المبادرة إليها في إطار هذه التظاهرة في استحداث مناصب شغل للجزائريين.
وبعد أن ذكرت بإنجازات الجزائريين الذين أنجزوا مجموع مباني "تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية" ذكرت الوزيرة مرة أخرى بأنه يتعين "وضع الثقة في الجزائريين". وبعد أن ذكرت كذلك بالإطار التنظيمي المزمع اعتماده من طرف الدولة من أجل إنجاح هذه التظاهرة من خلال تنصيب لجنة وطنية يترأسها الوزير الأول و لجنة وطنية للتنفيذ و لجنة محلية للتنفيذ أكدت تومي بأن الأولوية الكاملة ستمنح لهذا الحدث.
وستتوجه الوزيرة في فترة ما بعد الظهيرة إلى ورشات إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد و دار الثقافة محمد العيد آل خليفة و إنجاز مكتبة حضرية بنهج زعموش و قاعة للعروض بحي زواغي سليمان.
Attendue depuis plusieurs mois, la liste préliminaire des bénéficiaires de logements sociaux locatifs sera affichée aujourd'hui, selon des sources concordantes. On l'attendait déjà hier cette fameuse liste, les autorités locales ayant annoncé il y a quelques semaines de cela que l'affichage des noms des bénéficiaires de logements sociaux devrait avoir lieu le 25 janvier, mais le suspense est toujours de mise. L'affichage est, normalement, prévu pour aujourd'hui, en tout cas, la liste est ficelée et ne reste que son affichage dans les lieux publics, indique-t-on. Constituée de 3.000 bénéficiaires préliminaires, sélectionnés parmi ceux qui ont effectué les dépôts de demandes de logement entre 1991 et 2006, cette liste devrait absorber d'une façon considérable la pression sur la demande de logement au niveau du chef-lieu de wilaya. Un chef-lieu longtemps ignoré par les différentes opérations de distribution de logements qui ont touché l'année passée presque la totalité des daïras, à l'exception de celle de Constantine. Les autorités locales ont, en cela, concentré tous les efforts au programme «résorption de l'habitat précaire» (RHP), dont le bilan dépasse les 5.000 habitants évacués des bidonvilles qui ceinturent la ville des ponts. Et cet avènement de la distribution des logements sociaux arrive tout juste après la distribution des bons d'évacuation en faveur des familles logées dans des sites d'habitats précaires au niveau du centre-ville dont la vieille ville. On aura, ainsi, atténué la pression d'une manière significative sur ce dossier qui constituait un gros souci pour les responsables locaux, notamment relativement au risque de troubles qu'il véhiculait. «La demande est largement satisfaite, surtout avec le récent relogement des familles de la Casbah et de Souika, là où se trouve recensée une forte proportion de demandeurs de logements sociaux. On espère, donc, que cet affichage de la liste préliminaire des bénéficiaires de logements sociaux au niveau de la daïra de Constantine ne provoque pas trop de remous, d'autant que le nombre de 3.000 bénéficiaires est assez important pour toucher tous les nécessiteux», a estimé, hier, un officier de police. Toute la question est justement là, saura-t-on toucher la majorité des nécessiteux sans faire dans le passe-droit ? Le logement est disponible par milliers d'unités, l'Etat ne manque pas de lancer programme sur programme (18.000 logements sociaux locatifs sont inscrits au programme 2010/2014 pour la wilaya de Constantine) pour régler cette crise de logement qui nous colle à la peau, mais le résultat est comme si l'on donnait un coup d'épée dans l'eau.
La colère accompagne toujours l'affichage des listes de bénéficiaires de logements sociaux, à cause surtout d'une distribution décriée et souvent jugée inéquitable par un citoyen qui, lui-même, n'est pas au- dessus de tout soupçon.
Pour l'exemple, on a bien vu des couples divorcer lors de récentes opérations de relogements pour obtenir deux logements distincts et revenir après vivre sous le même toit, bien sûr après avoir vendu le second appartement.
وأوضحت تومي خلال ندوة صحفية بأنه تم إعداد هذا العقد المحدد للمهام الإدارية و التقنية التي يتعين تنفيذها بدءا من اليوم تحسبا للحدث التي ستحتضنه مدينة الجسور المعلقة في 2015 بالشراكة بين الإدارة و الشركاء المكلفين بإنجاز المشاريع المدرجة في إطار هذه التظاهرة.
وتراهن الدولة على قسنطينة و على "عمال الجمهورية" الذين رفعوا التحدي بالجزائر العاصمة و تلمسان و المدعوين لإنجاح هذا التحدي الجديد حسب ما أشارت إليه الوزيرة مشددة على أهمية "روح التنظيم و الالتزام" في ضمان نجاح مثل هذا النوع من المواعيد التي ترتبط بمكانة و مقام الجزائر.
كما أشارت تومي إلى أن الأمر يتعلق ب"تحدي وطني" قبل أن تدعو مجموع الجزائريين إلى "التعبئة و عدم البقاء في موقع المتفرج" لأن هذا الحدث -حسب ما أضافته الوزيرة- سينظم على شرف و باسم جميع الجزائريين.
وسيتم احترام "أدق تفاصيل" عقد الالتزام الذي وقعت عليه الأطراف المعنية حسب ما أكدت الوزيرة موضحة بأنه في إطار هذا العقد "تلتزم الدولة بإزالة جميع العراقيل الإدارية شريطة أن يكون الشركاء المكلفون بالإنجاز في المستوى من خلال تسليم الأشغال التي أسندت إليهم في الآجال المحددة و وفق المعايير".
وسيكون هذا العقد المميز للانطلاق الفعلي لمشاريع "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" أرضية ستمكن السلطات من "الرؤية بوضوح" و القيام بالتدارك "في حال مواجهة صعوبات و عراقيل" حسب ما أشارت إليه الوزيرة.
كما سيعطي هذا التخطيط الذي تم تسطيره مزيدا من الفعالية و الصرامة في ورشات إنجاز 19 مشروعا جديدا تم إدراجه و 74 مشروعا خاصا بالتراث مزمع في إطار هذه التظاهرة حسب ما أضافته تومي.
كما أشارت إلى أنه سيتم القيام ب"مرافقة مستمرة و متابعة دقيقة للمشاريع" برسم هذه الاتفاقية من أجل السماح بنجاح هذه التظاهرة قبل أن تعرج على أثر المشاريع التي تمت المبادرة إليها في إطار هذه التظاهرة في استحداث مناصب شغل للجزائريين.
وبعد أن ذكرت بإنجازات الجزائريين الذين أنجزوا مجموع مباني "تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية" ذكرت الوزيرة مرة أخرى بأنه يتعين "وضع الثقة في الجزائريين". وبعد أن ذكرت كذلك بالإطار التنظيمي المزمع اعتماده من طرف الدولة من أجل إنجاح هذه التظاهرة من خلال تنصيب لجنة وطنية يترأسها الوزير الأول و لجنة وطنية للتنفيذ و لجنة محلية للتنفيذ أكدت تومي بأن الأولوية الكاملة ستمنح لهذا الحدث.
وستتوجه الوزيرة في فترة ما بعد الظهيرة إلى ورشات إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد و دار الثقافة محمد العيد آل خليفة و إنجاز مكتبة حضرية بنهج زعموش و قاعة للعروض بحي زواغي سليمان.
par Abdelkrim Zerzouri
Les demandeurs de
logements sociaux de la daïra de Constantine sont sur des charbons ardents.
Attendue depuis plusieurs mois, la liste préliminaire des bénéficiaires de logements sociaux locatifs sera affichée aujourd'hui, selon des sources concordantes. On l'attendait déjà hier cette fameuse liste, les autorités locales ayant annoncé il y a quelques semaines de cela que l'affichage des noms des bénéficiaires de logements sociaux devrait avoir lieu le 25 janvier, mais le suspense est toujours de mise. L'affichage est, normalement, prévu pour aujourd'hui, en tout cas, la liste est ficelée et ne reste que son affichage dans les lieux publics, indique-t-on. Constituée de 3.000 bénéficiaires préliminaires, sélectionnés parmi ceux qui ont effectué les dépôts de demandes de logement entre 1991 et 2006, cette liste devrait absorber d'une façon considérable la pression sur la demande de logement au niveau du chef-lieu de wilaya. Un chef-lieu longtemps ignoré par les différentes opérations de distribution de logements qui ont touché l'année passée presque la totalité des daïras, à l'exception de celle de Constantine. Les autorités locales ont, en cela, concentré tous les efforts au programme «résorption de l'habitat précaire» (RHP), dont le bilan dépasse les 5.000 habitants évacués des bidonvilles qui ceinturent la ville des ponts. Et cet avènement de la distribution des logements sociaux arrive tout juste après la distribution des bons d'évacuation en faveur des familles logées dans des sites d'habitats précaires au niveau du centre-ville dont la vieille ville. On aura, ainsi, atténué la pression d'une manière significative sur ce dossier qui constituait un gros souci pour les responsables locaux, notamment relativement au risque de troubles qu'il véhiculait. «La demande est largement satisfaite, surtout avec le récent relogement des familles de la Casbah et de Souika, là où se trouve recensée une forte proportion de demandeurs de logements sociaux. On espère, donc, que cet affichage de la liste préliminaire des bénéficiaires de logements sociaux au niveau de la daïra de Constantine ne provoque pas trop de remous, d'autant que le nombre de 3.000 bénéficiaires est assez important pour toucher tous les nécessiteux», a estimé, hier, un officier de police. Toute la question est justement là, saura-t-on toucher la majorité des nécessiteux sans faire dans le passe-droit ? Le logement est disponible par milliers d'unités, l'Etat ne manque pas de lancer programme sur programme (18.000 logements sociaux locatifs sont inscrits au programme 2010/2014 pour la wilaya de Constantine) pour régler cette crise de logement qui nous colle à la peau, mais le résultat est comme si l'on donnait un coup d'épée dans l'eau.
La colère accompagne toujours l'affichage des listes de bénéficiaires de logements sociaux, à cause surtout d'une distribution décriée et souvent jugée inéquitable par un citoyen qui, lui-même, n'est pas au- dessus de tout soupçon.
Pour l'exemple, on a bien vu des couples divorcer lors de récentes opérations de relogements pour obtenir deux logements distincts et revenir après vivre sous le même toit, bien sûr après avoir vendu le second appartement.
(واج ) الخميس 16 كانون الثاني (يناير) 2014 18 : 21
"قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015": تومي تعلن عن سلسلة تدابير
قسنطينة - أعلنت وزير الثقافة خليدة تومي يوم الخميس
بقسنطينة عن سلسلة تدابير من أجل "تدارك التأخر" المسجل في إنجاز المشاريع الثقافية
الجديدة المدرجة في إطار تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015".
ومن بين أهم القرارات المتخذة من طرف الوزيرة لتدارك التأخر المسجل في
ورشات الإنجاز الإصدار "العاجل" لأوامر القيام بالأشغال لمكاتب الدراسات و المؤسسات
التي تم انتقاؤها لإنجاز مشاريع ثقافية و الرفع من وتيرة الأشغال و وضع جدول زمني
تقني يسمح ب"متابعة حقيقية" للورشات.
وأكدت الوزيرة خلال جلسة عمل ترأستها في نهاية زيارة العمل التي قادتها لورشات عديد المشاريع المدرجة في إطار هذه التظاهرة الكبرى بأن تنفيذ هذه القرارات سيمكن من "تدارك التأخر و ربح شهرين على الأقل في آجال الإنجاز".
ودعت تومي المسؤولين المحليين المعنيين في ظل غياب أوامر القيام بالأشغال إلى إصدار"أوامر مؤقتة للقيام بالأشغال" تسمح ب"تنصيب مؤسسات الإنجاز و ربح مزيد من الوقت" على اعتبار أن التحفظات المعبر عنها "ليست مهمة".
وأضافت الوزيرة بأنه سيرسل للأطراف المعنية "أمر كتابي" يفرض على مكاتب الدراسات و مؤسسات الإنجاز الرفع من وتيرة الأشغال الجارية و مضاعفة عدد العمال في ورشات الإنجاز حيث يتحتم عليها احترام التزاماتها موضحة بأنه سيعقد اجتماع الأسبوع المقبل بالجزائر العاصمة مع مختلف المتدخلين (مكاتب الدراسات و مؤسسات الإنجاز) من أجل ضبط "وثيقة تقنية" تسمح ب"متابعة و تقييم سليم للورشات".
وسيتم التوقيع على هذا الجدول الزمني من طرف الدولة ممثلة في الولاية ومؤسسات و مكاتب الدراسات حسب ما أضافته تومي موضحة بأن إطارات من إدارتها الوزارية سيقيمون اليوم و غدا الجمعة بقسنطينة من أجل إعداد تقرير مفصل حول الورشات التي لم تقم بزيارتها (جناح المعارض و متحف الفن الحديث و 6 دور للثقافة و إعادة تأهيل المسرح الجهوي لقسنطينة).
وستسهر مؤسسة عمومية ذات طابع صناعي و تجاري هي الوكالة الوطنية لتسيير إنجازات المشاريع الكبرى للثقافة على ضمان الإنجاز الجيد للمشاريع الثقافية التي تم منحها لولاية قسنطينة في إطار هذه التظاهرة الهامة حسب ما أضافته الوزيرة. وفيما يخص المشاريع المتعلقة بتراث هذه المدينة التي يزيد عمرها عن ألفي سنة أوضحت الوزيرة بأن الدولة وضعت مؤسسة عمومية أخرى ذات طابع صناعي و تجاري مكلفة بتسيير و استغلال الممتلكات الثقافية المصنفة ستتكفل بالسهر على احترام المعايير المطلوبة في إنجاز المشاريع الممنوحة في هذا السياق.
وأرسلت هذه المؤسسة العمومية ذات الطابع الصناعي و التجاري طلبات إلى 20 مكتب دراسات مكلف بترميم و تأهيل 70 مشروعا متعلقا بالتراث حسب ما أشارت إليه الوزيرة قبل أن تدعو الوالي إلى المصادقة على هذه الطلبات حتى يتمكن المتدخلون من العمل في إطار قانوني.
ولدى تطرقها لمسألة المساعدة على التحكم في المنشأة بالنسبة للمشاريع الجديدة أوضحت تومي بأن دائرتها الوزارية ستكون "صارمة" في الجانب المتعلق باحترام المعايير من أجل تفادي أي تبذير حيث يتعين إسناد المساعدة على التحكم في المنشأة و المتعلقة بالمشاريع الثقافية الجديدة ل"مؤسسة ذات سيرة ذاتية جيدة في المجال" حسب ما أشارت إليه الوزيرة التي أعربت عن عدم رضاها عن مشروع إنجاز قاعة للعروض من نوع زينيت مزمعة بحي زواغي سليمان التي فازت بمناقصة إنجازها مؤسسة صينية.
ودعت الوزيرة إلى وضع الثقة في الجزائريين و أكدت بأن التظاهرة المنتظرة في عام 2015 تشكل "مشروع الدولة الجزائرية و ليست مشروع أشخاص أو قطاع معين." و كانت تومي قد استهلت زيارتها لولاية قسنطينة بمعاينة ورشة بناء قاعة العروض (زينيت) قبل أن تتفقد مشاريع إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد و دار الثقافة محمد العيد آل خليفة إضافة إلى المقر القديم للولاية و "المدرسة".
كما تفقدت بشارع زعموش بالقرب من باب القنطرة ورشتي مكتبة حضرية و متحف للفنون.
وأكدت الوزيرة خلال جلسة عمل ترأستها في نهاية زيارة العمل التي قادتها لورشات عديد المشاريع المدرجة في إطار هذه التظاهرة الكبرى بأن تنفيذ هذه القرارات سيمكن من "تدارك التأخر و ربح شهرين على الأقل في آجال الإنجاز".
ودعت تومي المسؤولين المحليين المعنيين في ظل غياب أوامر القيام بالأشغال إلى إصدار"أوامر مؤقتة للقيام بالأشغال" تسمح ب"تنصيب مؤسسات الإنجاز و ربح مزيد من الوقت" على اعتبار أن التحفظات المعبر عنها "ليست مهمة".
وأضافت الوزيرة بأنه سيرسل للأطراف المعنية "أمر كتابي" يفرض على مكاتب الدراسات و مؤسسات الإنجاز الرفع من وتيرة الأشغال الجارية و مضاعفة عدد العمال في ورشات الإنجاز حيث يتحتم عليها احترام التزاماتها موضحة بأنه سيعقد اجتماع الأسبوع المقبل بالجزائر العاصمة مع مختلف المتدخلين (مكاتب الدراسات و مؤسسات الإنجاز) من أجل ضبط "وثيقة تقنية" تسمح ب"متابعة و تقييم سليم للورشات".
وسيتم التوقيع على هذا الجدول الزمني من طرف الدولة ممثلة في الولاية ومؤسسات و مكاتب الدراسات حسب ما أضافته تومي موضحة بأن إطارات من إدارتها الوزارية سيقيمون اليوم و غدا الجمعة بقسنطينة من أجل إعداد تقرير مفصل حول الورشات التي لم تقم بزيارتها (جناح المعارض و متحف الفن الحديث و 6 دور للثقافة و إعادة تأهيل المسرح الجهوي لقسنطينة).
وستسهر مؤسسة عمومية ذات طابع صناعي و تجاري هي الوكالة الوطنية لتسيير إنجازات المشاريع الكبرى للثقافة على ضمان الإنجاز الجيد للمشاريع الثقافية التي تم منحها لولاية قسنطينة في إطار هذه التظاهرة الهامة حسب ما أضافته الوزيرة. وفيما يخص المشاريع المتعلقة بتراث هذه المدينة التي يزيد عمرها عن ألفي سنة أوضحت الوزيرة بأن الدولة وضعت مؤسسة عمومية أخرى ذات طابع صناعي و تجاري مكلفة بتسيير و استغلال الممتلكات الثقافية المصنفة ستتكفل بالسهر على احترام المعايير المطلوبة في إنجاز المشاريع الممنوحة في هذا السياق.
وأرسلت هذه المؤسسة العمومية ذات الطابع الصناعي و التجاري طلبات إلى 20 مكتب دراسات مكلف بترميم و تأهيل 70 مشروعا متعلقا بالتراث حسب ما أشارت إليه الوزيرة قبل أن تدعو الوالي إلى المصادقة على هذه الطلبات حتى يتمكن المتدخلون من العمل في إطار قانوني.
ولدى تطرقها لمسألة المساعدة على التحكم في المنشأة بالنسبة للمشاريع الجديدة أوضحت تومي بأن دائرتها الوزارية ستكون "صارمة" في الجانب المتعلق باحترام المعايير من أجل تفادي أي تبذير حيث يتعين إسناد المساعدة على التحكم في المنشأة و المتعلقة بالمشاريع الثقافية الجديدة ل"مؤسسة ذات سيرة ذاتية جيدة في المجال" حسب ما أشارت إليه الوزيرة التي أعربت عن عدم رضاها عن مشروع إنجاز قاعة للعروض من نوع زينيت مزمعة بحي زواغي سليمان التي فازت بمناقصة إنجازها مؤسسة صينية.
ودعت الوزيرة إلى وضع الثقة في الجزائريين و أكدت بأن التظاهرة المنتظرة في عام 2015 تشكل "مشروع الدولة الجزائرية و ليست مشروع أشخاص أو قطاع معين." و كانت تومي قد استهلت زيارتها لولاية قسنطينة بمعاينة ورشة بناء قاعة العروض (زينيت) قبل أن تتفقد مشاريع إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد و دار الثقافة محمد العيد آل خليفة إضافة إلى المقر القديم للولاية و "المدرسة".
كما تفقدت بشارع زعموش بالقرب من باب القنطرة ورشتي مكتبة حضرية و متحف للفنون.
(واج ) الجمعة 17 كانون الثاني (يناير) 2014 11 : 31
ضبط البرنامج النهائي للتظاهرة في مارس المقبل
قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015
قسنطينة - أعلنت وزيرة الثقافة خليدة تومي
يوم الخميس بقسنطينة أن لقاءا ثانيا مع الفنانين والمجتمع المدني لقسنطينة
سيعقد في مارس المقبل من أجل ضبط البرنامج النهائي لتظاهرة "قسنطينة عاصمة
للثقافة العربية لعام 2015".
و أوضحت الوزيرة في أعقاب زيارة عمل قامت بها إلى قسنطينة أن "هذا اللقاء
الثاني الذي سيضم مجموع المتدخلين على الساحة الثقافية القسنطينية سيسمح بضبط
البرنامج النهائي للتظاهرات المزمع تنظيمها بمناسبة هذا الحدث الضخم".
و أشارت تومي أنه تم تمديد المهلة الابتدائية التي حددتها وزارة الثقافة لاستقبال اقتراحات أهل الثقافة بقسنطينة من ماي 2013 إلى ديسمبر 2013 لمدة شهر لتمكين جميع المتدخلين من المشاركة باقتراحاتهم.
و سيكون برنامج هذا الحدث الثقافي الكبير ضخما حسب ما أشارت إليه الوزيرة موضحة أن الاحتفالات المزمعة ستشمل جميع المجالات الثقافية منها المسرح و الموسيقى و الكتاب وغيرها.
كما تحدثت الوزيرة عن برنامج يتضمن في إطار هذه التظاهرة إعادة تأهيل قاعات سينما بقسنطينة و هي "أ بي سي" و" روايال" و "الأولمبيا""و "فيرساي" (عين السمارة) و بالمدينة الجديدة ماسينيسا (الخروب).
و ستستقبل نصف قاعات السينما هذا الجمهور عند افتتاح هذه التظاهرة الثقافية المزمع في 16 أبريل 2015 فيما ستفتح باقي القاعات أبوابها طيلة بقية السنة حسب ما أشارت إليه تومي مضيفة أنه سيتم إنجاز المسرح الجهوي بالخروب وفق المعايير الدولية.
ج ) السبت 25 كانون الثاني (يناير) 2014 16 : 53
و أشارت تومي أنه تم تمديد المهلة الابتدائية التي حددتها وزارة الثقافة لاستقبال اقتراحات أهل الثقافة بقسنطينة من ماي 2013 إلى ديسمبر 2013 لمدة شهر لتمكين جميع المتدخلين من المشاركة باقتراحاتهم.
و سيكون برنامج هذا الحدث الثقافي الكبير ضخما حسب ما أشارت إليه الوزيرة موضحة أن الاحتفالات المزمعة ستشمل جميع المجالات الثقافية منها المسرح و الموسيقى و الكتاب وغيرها.
كما تحدثت الوزيرة عن برنامج يتضمن في إطار هذه التظاهرة إعادة تأهيل قاعات سينما بقسنطينة و هي "أ بي سي" و" روايال" و "الأولمبيا""و "فيرساي" (عين السمارة) و بالمدينة الجديدة ماسينيسا (الخروب).
و ستستقبل نصف قاعات السينما هذا الجمهور عند افتتاح هذه التظاهرة الثقافية المزمع في 16 أبريل 2015 فيما ستفتح باقي القاعات أبوابها طيلة بقية السنة حسب ما أشارت إليه تومي مضيفة أنه سيتم إنجاز المسرح الجهوي بالخروب وفق المعايير الدولية.
ج ) السبت 25 كانون الثاني (يناير) 2014 16 : 53
وزيرة الثقافة تؤكد ضرورة احتفاظ كل طرف ممول بحقه في ملكية الفيلم
الجزائر - أكدت وزيرة الثقافة خليدة تومي يوم السبت بخصوص
دعم السينما أن الدولة تدعم المبدعين من منتجين و مخرجين وكتاب سيناريو خاصة
من خلال صندوق دعم السينما (الفداتيك) الذي أعيد تنظيمه و تمويله على ضرورة أن
يحتفظ كل طرف ممول بحقه في الفيلم.
و أضافت الوزيرة خلال حصة "اضاءات " للقناة الإذاعية الأولى أن بعض المنتجين
يطلبون المساعدة لتمويل مشاريعهم و"لايساهمون ولو بسنتيم واحد في عملية الإنتاج
ويزعمون في النهاية أن الفيلم ملكهم".
و أوضحت تومي أن هناك حقوق متصلة بالعمل الفني و كل واحد يأخذ حقه بحسب النسبة التي ساهم بها وقالت في إشارة لبعض الذين ينتقدون الوضع "أن هؤلاء المنتجين والسينمائيين يعيشون في فرنسا و يرضخون لشروط المركز الفرنسي لدعم السينما (سي ان سي).
و أضافت أنه "لا توجد دولة في العالم تمنح المال" وعندما يصبح الفيلم جاهزا يصبح ملك منتجه. و ذكرت بالمناسبة انه منذ إعادة تنظيم صندوق دعم الانتاج السينمائي الفداتيك الذي أنشئ سنة 1968 تم إنتاج أكثر من 100 فيلم مابين طويل و قصير و وثائقي وهناك عشرات المشاريع في طور الانجاز.
و بخصوص الكتاب والنشر وتنظيم سوق التوزيع ذكرت الوزيرة بان مشروع القانون المتعلق بأنشطة سوق الكتاب الذي سيعرض على البرلمان للمصادقة عليه خلال الدورة الحالية بعد أن صادق عليه مجلس الوزراء مؤخرا سيمكن من تنظيم هذه السوق التي ينشط كغيرها ضمن السوق الحرة موضحة أن تنظيمها سيتم بالتنسيق مع وزارة التجارة و أن ا"لدولة تهتم و تدعم و تشجع" الموزع .
و ذكرت مجددا بمشروع إنشاء مكتبة عمومية في كل بلدية و قالت أن هذه الانجازات ستخلق حيوية في القطاع حيث سترتفع نسب السحب والتوزيع مما يساعد في تخفيض الأسعار و تسهيل وصول القارئ إلى الكتاب.
كما أبرزت الوزيرة بالمناسبة الاهتمام الذي حظي به التراث في السنوات الأخيرة من خلال عمليات الترميم و التثمين والتامين وتصنيف التراث سواء المادي أوغيرالمادي بعد أن تدعم القطاع بترسانة من النصوص القانونية.
وعن التحضيرات لتنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية واحترام آجال الانجازات قالت تومي أن كل "الإمكانيات رصدت لإنجاح هذه التظاهرة التي تحتضنها أعظم وأقدم مدينة في الجزائر " مشيرة الى وجود أكثر من 25 مشروع جديد و 74 مشروع ترميم إلى جانب برنامج ثقافي ثري.
و أوضحت تومي أن هناك حقوق متصلة بالعمل الفني و كل واحد يأخذ حقه بحسب النسبة التي ساهم بها وقالت في إشارة لبعض الذين ينتقدون الوضع "أن هؤلاء المنتجين والسينمائيين يعيشون في فرنسا و يرضخون لشروط المركز الفرنسي لدعم السينما (سي ان سي).
و أضافت أنه "لا توجد دولة في العالم تمنح المال" وعندما يصبح الفيلم جاهزا يصبح ملك منتجه. و ذكرت بالمناسبة انه منذ إعادة تنظيم صندوق دعم الانتاج السينمائي الفداتيك الذي أنشئ سنة 1968 تم إنتاج أكثر من 100 فيلم مابين طويل و قصير و وثائقي وهناك عشرات المشاريع في طور الانجاز.
و بخصوص الكتاب والنشر وتنظيم سوق التوزيع ذكرت الوزيرة بان مشروع القانون المتعلق بأنشطة سوق الكتاب الذي سيعرض على البرلمان للمصادقة عليه خلال الدورة الحالية بعد أن صادق عليه مجلس الوزراء مؤخرا سيمكن من تنظيم هذه السوق التي ينشط كغيرها ضمن السوق الحرة موضحة أن تنظيمها سيتم بالتنسيق مع وزارة التجارة و أن ا"لدولة تهتم و تدعم و تشجع" الموزع .
و ذكرت مجددا بمشروع إنشاء مكتبة عمومية في كل بلدية و قالت أن هذه الانجازات ستخلق حيوية في القطاع حيث سترتفع نسب السحب والتوزيع مما يساعد في تخفيض الأسعار و تسهيل وصول القارئ إلى الكتاب.
كما أبرزت الوزيرة بالمناسبة الاهتمام الذي حظي به التراث في السنوات الأخيرة من خلال عمليات الترميم و التثمين والتامين وتصنيف التراث سواء المادي أوغيرالمادي بعد أن تدعم القطاع بترسانة من النصوص القانونية.
وعن التحضيرات لتنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية واحترام آجال الانجازات قالت تومي أن كل "الإمكانيات رصدت لإنجاح هذه التظاهرة التي تحتضنها أعظم وأقدم مدينة في الجزائر " مشيرة الى وجود أكثر من 25 مشروع جديد و 74 مشروع ترميم إلى جانب برنامج ثقافي ثري.
متّهم في فضيحة تزوير شهادة "العمر" أمام العدالة غدا
راسبون دخلوا جامعة وهران بدون بكالوريا وتخرجوا منها بشهادة محام وطبيب!
صالح فلاق شبرة
2014/01/25
(آخر تحديث: 2014/01/25 على 22:06)
يمثل أزيد
من 120 متّهم أمام محكمة الجنايات بمجلس قضاء وهران، غدا الاثنين، في
القضيّة التي هزّت أركان وزارتي التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث
العلمي، والمتعلّقة بتزوير شهادات البكالوريا والتسجيل في الجامعة، والحصول
على شهادات من عدة معاهد وكليات.
L'objectif est ainsi d'attirer le plus de monde possible pour choisir plutôt la gare routière de Ali-Mendjeli comme point de départ de leurs déplacements vers les autres wilayas. Dans ce cadre, le fait qu'il n'y ait qu'une seule entrée et sortie entre Ali-Mendjeli et Constantine ne sera plus un problème dès que la route reliant la ville universitaire de Ali-Mendjeli à l'autoroute Est-Ouest sera ouverte. Il s'agira, en d'autres termes, de la création d'autant d'accès entre les deux agglomérations», dira le responsable du service de développement des infrastructures à la Direction des Travaux publics de la Ville des ponts.
Et de préciser que le projet de la route d'accès vers Ali-Mendjeli à partir de l'autoroute Est-Ouest connaît un taux de réalisation appréciable, qui est de 100% pour le pont qui s'y trouve et de plus de 75% pour la route.
Interrogé sur les délais de mise en service de la route en question, il dira qu'en général les conditions atmosphériques comptent beaucoup dans l'avancement de ce genre de travaux. Toutefois, notera-t-il, avec le prochain retour du beau temps le rythme va s'accélérer énormément et en tout état de cause la route sera prête avant la mise en service de la gare routière.
ستكشف تفاصيل
المحاكمة عن عدّة حقائق مثيرة ظلّت مستترة طيلة سنوات، تتعلق بتسرب مزوّرين
إلى الجامعة، بل وتخرّجوا منها بشهادات ومنهم من دخل عالم الشغل وتقلّد
منصب المحامي والطبيب، من بينهم أبناء شخصيات فاعلة، ويفوق عدد المتّهمين
المتورّطين 120 شخص من بينهم 8 وجّهت لهم تهم التزوير واستغلال الوظيفة،
والنفوذ ونحو 97 متّهما من الطلبة، وحسب ملف القضية فإن التحقيق الذي فتحته
مصالح الدرك الوطني منذ نهاية شهر مارس من سنة 2012، كان بداية بكشف 36
ملفا مزورا لطلبة مسجلين بطرق غير مشروعة أغلبهم لا يحوزون على شهادات
البكالوريا، بتخصصات الحقوق والعلوم السياسية والعلوم الإقتصادية والعلوم
التجارية، والأدب واللغات والعلوم الاسلامية وكذا التسجيل دون المعدّل
المطلوب بكليّة الطبّ، منذ سنة 2007.
وامتدت التحقيقات إلى غاية جامعتي سيدي بلعباس ومستغانم، وحسب
التحقيق فإن المتّهم الرئيسي متواجد في الخارج في حالة فرار، وقد كان يشغل
منصبا هاما بمديرية التربية، وكان يتقاضى أموالا معتبرة من التلاميذ الذين
لم ينجحوا في امتحانات البكالوريا، من أجل تزوير وثائق تمكنّهم من الدخول
إلى الجامعة، إضافة إلى متّهمين آخرين هم إداريون ساعدوا على تمرير الملفات
من دون التدقيق فيها، وبلغ العدد الإجمالي للملفات المزوّرة أو المسجّلة
بالتخصصات بطريقة غير قانونية نحو 97 ملفا، ومن بين المتّهمين أبناء شخصيات
معروفة بوهران، وذات نفوذ، أساتذة ومحامون وأثرياء وكذا ابنة بارون
المخدّرات المعروف "زنجبيل"، ومن المتهمين من يتواجد بالخارج وصدر أمر
بالقبض عليهم، ومنهم إثنان حاولا في الفترة الأخيرة مغادرة التراب الوطني،
إلاّ أنهما منعا من ذلك بفعل إجراءات المتابعة القضائية، وكانت التحقيقات
قد شملت جميع المعنيين على مستوى المعاهد والكليات من بينهم عمداء وإداريون
والذين سيتّم استدعاء عدد منهم كشهود في أكبر قضيّة تزوير عرفتها الجامعة.
مع الإشارة إلى أنّ القضيّة تمّ تأجيل الفصل فيها في السنة الماضية بطلب من الدفاع.
par A. E. A.
Les travaux de
construction de la gare routière de la nouvelle ville Ali-Mendjeli sont à près
de 95% et les entreprises réalisatrices s'attellent actuellement à achever ce
qui reste, à savoir surtout les quais de stationnement des bus et taxis. La
mise en service de l'ouvrage est prévue pour juin prochain au maximum, selon le
chef de service à la Direction des Transports de la wilaya de Constantine, Adel
Amor. Celui-ci nous indiquera que « le volume de circulation entre Constantine
et Ali-Mendjeli représente le plus gros trafic de la wilaya et nous devons en
tenir compte et en profiter pour attirer et polariser tout ce trafic vers de la
gare routière de Ali-Mendjeli.
L'objectif est ainsi d'attirer le plus de monde possible pour choisir plutôt la gare routière de Ali-Mendjeli comme point de départ de leurs déplacements vers les autres wilayas. Dans ce cadre, le fait qu'il n'y ait qu'une seule entrée et sortie entre Ali-Mendjeli et Constantine ne sera plus un problème dès que la route reliant la ville universitaire de Ali-Mendjeli à l'autoroute Est-Ouest sera ouverte. Il s'agira, en d'autres termes, de la création d'autant d'accès entre les deux agglomérations», dira le responsable du service de développement des infrastructures à la Direction des Travaux publics de la Ville des ponts.
Et de préciser que le projet de la route d'accès vers Ali-Mendjeli à partir de l'autoroute Est-Ouest connaît un taux de réalisation appréciable, qui est de 100% pour le pont qui s'y trouve et de plus de 75% pour la route.
Interrogé sur les délais de mise en service de la route en question, il dira qu'en général les conditions atmosphériques comptent beaucoup dans l'avancement de ce genre de travaux. Toutefois, notera-t-il, avec le prochain retour du beau temps le rythme va s'accélérer énormément et en tout état de cause la route sera prête avant la mise en service de la gare routière.
عدد القراءات: 425
|
تومي ترافع عن زهرة ظريف وتدعو للحذر:
لا يجب الانسياق وراء حملة تستهدف ثورتنا
ألقت
أمس وزيرة الثقافة خليدة تومي بدلوها في الجدل الذي أثارته تصريحات
المجاهد ياسف سعدي، التي اتّهم فيها المجاهدة زهرة ظريف بالوشاية بحسيبة بن
بوعلي وتمكين الجيش الفرنسي الاستعماري من معرفة المخبأ الذي كانت فيه إلى
جانب الشهيدين علي لابوانت وعمر ياسف، مؤكّدة أنّ كلّ ما يحدث من سجال
هدفه تدمير الثورة وتلطيخ سمعة من قادوها بكلّ ثقة، داعية الشباب إلى عدم
الانسياق وراء هذه الحملة التي تستهدف أعظم ثورة في التاريخ.
ورجت
تومي عبر أمواج القناة الأولى، المجاهدين وكلّ الذين ساهموا في الثورة
التحريرية المظفرة، التحكّم في النفس والافتخار دوما بما قدّموه فداء
للوطن. وقالت: ”فرنسا الاستعمارية لاتزال تتحيّن الفرص لضرب الجزائر في
رموزها وأركانها”، فلا بدّ من التريّث قبل إطلاق اتهامات تمس رموز الجزائر
الثورية. وقالت إنّ مكانة ياسف سعدي لا أحد ينكرها، لكنه لم يسبق وأن تحدّث
عن خيانة زهرة ظريف لا في مؤلفه في ستينيات القرن الماضي، ولا في فيلم
”معركة الجزائر” ولا حتى في مؤلفه الأخير الذي يقع في ثلاثة أجزاء، فلماذا
يثير الجدل من جديد بعد عقود من الزمن بطريقة فيها الكثير من التخوين؟ حيث
سبق له وأن اتّهم المجاهدة لويزة إغيل أحريز في نضالها، وهو اليوم يطلق
النار على زهرة ظريف، ومن خلالها على المجاهدة الراحلة فتيحة حطالي أرملة
الشهيد مصطفى بوحيرد.
وأكّدت
ضيفة حصة ”إضاءات”، أنّ هذه الاتهامات جاءت أياما بعد صدور مذكرات
المجاهدة زهرة ظريف، التي حملت في أكثر من 600 صفحة، العديد من الحقائق
وكذا الكثير من التبجيل لرفقاء النضال والسلاح. وقالت: ”تساءلت كيف لكتاب
أن يقلق، ورحت أعيد قراءته، فوجدت أنّه يضرّ بالاستعمار الفرنسي، فهي
تناولت مسيرتها منذ ولادتها، وكيف تربت وترعرعت بين قامات الكفاح الجزائري؛
من بن مهيدي، ذبيح شريف، عرباجي، طالب عبد الرحمان، حسية بن بوعلي، سامية
لخضاري وياسف سعدي”.
وأشارت
تومي إلى أن زهرة ظريف تحدّثت في كتابها ”مذكرات محاربة”، عن وجود رسالتين
روّجت لهما فرنسا على أساس أنّها بعثت بهما لحسيبة بن بوعلي تثنيها فيهما
عن النضال، الأولى بتاريخ 8 سبتمبر 1957، والثانية بتاريخ 18 سبتمبر 1957،
وهي رسائل مفبرَكة من صنيع المكتبين ”الثاني” و«الخامس” لمصالح الاستخبارات
الفرنسية. وتساءلت ظريف في كتابها: ”لماذا أراسل حسيبة وهي كانت معي في
نفس المخبأ في هذين التاريخين؟”. وأضافت تومي في هذا السياق، أنّ هذه
الوثائق معروفة عند المؤرخين والباحثين، وتدخل ضمن ”العمل البسيكولوجي”
للاستعمار، الذي حاول في الكثير من الأحيان، تحطيم نفسية المجاهدين وزرع
الفتنة فيما بينهم.
وحتى
إن ألقت اتهامات ياسف لظريف بظلالها على حصة ”إضاءات” الإذاعية، حيث
استهلكت نصف الحصة، إلاّ أنّها لم تمنع وزيرة الثقافة من الوقوف عند أهم
معالم المشهد الثقافي الجزائري في السنوات الماضية، إذ ذكّرت بما بذلته
الدولة من مجهودات لإعادة الاعتبار للتراث الوطني المادي وغير المادي وكذا
تثمينه، علاوة على تحديد ملامح صناعة الكتاب في الجزائر، وعلى ضوئه - حسبما
ذكرت - سيتمّ في الأيام القادمة مناقشة القانون المتعلّق بتجارة الكتاب
بكلّ أشكاله، مضيفة أنّ هذا القانون سيسمح بتنظيم ومساعدة الموزعين، ناهيك
عن تشجيع فتح محلات بيع الكتب في كلّ الولايات بتسيير شباب مكوّنين في هذا
المجال.
ولم
تفوّت تومي الفرصة لتفتح النار على من اعتبرتهم يريدون الاستفادة من أموال
الشعب الجزائري دون وجه حق، خاصة في قطاع السينما، حيث أكّدت أنّه لا يمكن
التلاعب بأموال صندوق دعم الإنتاج السمعي البصري، وقالت: ”بأيّ حق ندعّم
عملا سينمائيا بملايين الدينارات دون أن تلقى الدولة الجزائرية اعترافا
بالفضل؟.. هل نشتري عملا قمنا بتمويله؟.. للأسف هناك من يخضع لشروط خارجية،
ثمّ يأتي ليفتح النار على كلّ ما هو جزائري”.. وأضافت: ”لا نمنع الأعمال
السينمائية، ولكن نمنع سرقة أموال الجزائريين”.
أمّا
عن تحضيرات ”قسنطينة، عاصمة الثقافة العربية 2015”، فأكّدت الوزيرة أنّها
تسير بوتيرة حسنة، ببرنامج يضمّ 25 مشروعا جديدا، 74 مشروع ترميم، إضافة
إلى برنامج ثقافي ضخم، مشيرة إلى أنّ الجزائر يمكنها أن ترفع التحدي مثلما
فعلته في ”الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007” و«تلمسان عاصمة الثقافة
الإسلامية 2011”، مشدّدة على فكرة أنّه عرس الجزائر قاطبة، لا عرس قسنطينة
فحسب.
نوال جاوتيعود له الفضل في توبة الشاب جلول
مديرية الشؤون الدينية بوهران تطرد الشيخ فيزازي من مسجد "الوفاء"
سيد أحمد فلاحي
2014/01/25
(آخر تحديث: 2014/01/25 على 22:08)
خلفت،
تنحية إمامين من مسجد الوفاء الكائن بحي العقيد لطفي بوهران وتعويضهما
بإمام آخر دون ذكر الأسباب، فتنة كبيرة الأسبوع الفارط، كادت أن تتحول إلى
ما لا يحمد عقباه، خاصة أن الأمر يتعلق بإمام معروف بالولاية يسمى الشيخ
فيزازي الذي كان له الفضل في توبة بعض مغنيي الراي على غرار الشاب جلول
وكذا توبة كثير من متعاطي المخدرات الذين أصبحوا من مرتادي المسجد.
mhno
le 25.01.14 | 16h43
olivier
le 25.01.14 | 15h50
L'échotier
le 25.01.14 | 13h16
olivier
le 25.01.14 | 15h50
L'échotier
le 25.01.14 | 13h16
الشيخ
فيزازي معروف بقدرته رفقة زميله الشيخ نعوس على التأثير في المصلين من
خلال خطبهما الدينية المعتدلة، حيث يمتلئ المسجد عن آخره قبل الثانية عشر
نهارا يأتون من كل صوب وحدب ومن ولايات مختلفة، وهذا دليل على شعبية الشيخ
فيزازي الذي أفاد من خلال اتصال هاتفي أنه صعق من هذا القرار المفاجئ الذي
لم يعرف سببه بعد والذي انتهى بتوقيف الإمامين يوم الأربعاء الماضي.
كما أشار الشيخ فيزازي إلى الفتنة التي وقعت خلال صلاة الجمعة
الماضية عندما أقدم مصلون على طرد الإمام الذي عينته مديرية الشؤون
الدينية احتجاجا على التنحية، ولولا تدخل العقلاء لآلت الأمور إلى ما لا
يحمد عقباه حسب من كانوا في المسجد، حيث اضطر عدد كبير من المصلين إلى
مغادرة المسجد ورفض الصلاة خلف هذا الأخير، مطالبين بكشف الأسباب الحقيقية
وراء هذا التوقيف التعسفي حسب ما وصفوه.
وأشار مصلون إلى أن مدير الشؤون الدينية يريد بهذا القرار زرع
الفتنة والشقاق بين المصليين، في وقت كان فيه الإمامان المعزولان يسعيان
دوما في خطبهما إلى دعة المصليين إلى التواد والتراحم والتكافل، ولم يشك
أحد من الناس في خطاب الإمامين مشيرين إلى أنه عوض أن يهتم مدير الشؤون
الدينية بتوفير أئمة يدعون إلى التآخي ونبذ العنف يسعى هو نفسه الى إثارة
الفتن وشق صف المصلين، عكس ما تدعو إليه السلطات الرسمية، في وقت تحتاج فيه
الجزائر إلى دعاة مثل الشيخين فيزازي ونعوس يتم توقيفهما بطريقة إستفزازية
للمصليين.
بالمقابل، قلّل مدير الشؤون الدينية حسين بلقوت من حجم ما
وقع، معتبرا أن الشيخين فيزازي وزميله نعوس كانا ينشطان بطريقة غير شرعية،
حيث لم يتم أبدا اعتبارهما إمامين مرسّمين، حيث أنهما تلقيا إذنا من طرف
بناء المسجد الذي تكفل بأمور تشييده، حيث قال مدير الشؤون الدينية "مسجد
الوفاء كان في نظرنا من دون إمام، وقد قمنا بتعيين خطيب مرسّم، لأنهما كانا
يتطوّعان فقط ولا تربطنا معهما أية وثيقة".
من هنا دعا المصلون وزير الشؤون الدينية إلى التدخل وإرجاع الإمامين إلى منبرهما، درءا للفتنة وتحقيقا لوحدة الصف.
يذكر أن الشيخين فيزازي ونعوس ينشطان برنامج وأفعلوا الخير
اللذي يبث سهرة كل جنعة على الشروق تي في ويساهمان في مد يد العون للأرامل
واليتامى والمرضى وأصحاب الحاجة ويحضيان بحب وإحترام المشاهدين.
Constantine capitale de la culture arabe 2015
Khalida Toumi fait monter la cadence
Tous les projets nouveaux et les travaux de réhabilitation des principales structures de la ville devront être achevés au mois de décembre prochain.
Comme elle l’avait déjà annoncé, il y a une semaine, la ministre de la
Culture Khalida Toumi est revenue ce jeudi à Constantine pour présider
au siège de la wilaya de la cité Daksi, la cérémonie de signature de
conventions d’engagement entre les différents partenaires concernés par
les projets inscrits en prévision de la manifestation. «Constantine
capitale de la culture arabe 2015». «Il s’agit d’un engagement de la
part des bureaux d’études, des entreprises de réalisation, mais aussi
des parties représentant l’Etat comme la direction de la culture, la
direction des équipements publics pour respecter le planning tracé, les
procédures, les délais de réalisation et aussi la qualité des travaux,
afin que les projets soient livrés avant la fin de l’année en cours»,
a-t-elle déclaré.
La ministre ne manquera pas d’insister sur les capacités des bureaux d’études et des entreprises algériennes à relever ce défi, tout en affichant une grande confiance quant à l’achèvement de la plupart des projets inscrits avant le 16 avril 2015, date du lancement de la manifestation culturelle, en dépit des retards constatés dans bon nombre de chantiers, et le scepticisme de certains au sujet de la livraison dans les délais fixés des infrastructures à réaliser ou à réhabiliter dans la ville.
A ce titre, la ministre de la culture s’est montrée intransigeante, en fixant dès ce mois un calendrier sévère et rigoureux, avec un ordre donné pour faire monter la cadence, en instaurant le système des équipes de 2 x 10h, pour réduire les délais de réalisation. On retiendra parmi les principaux projets retenus, la construction d’une grande salle de spectacles à Zouaghi pour 2,5 milliards de dinars, la réalisation d’un palais de la culture à la place de la maison Al Khalifa pour 1,9 milliard de dinars, la réhabilitation du Palais de la culture Malek Haddad pour 350 millions de dinars, la rénovation de la résidence de la wilaya pour 450 millions de dinars, mais aussi la réhabilitation du théâtre régional, de la Medersa, de trois salles de cinéma et la réalisation d’une bibliothèque urbaine et un musée d’art et d’histoire. Le lot le plus important concernera la réhabilitation d’une grande partie de la vieille ville et d’autres sites archéologiques et historiques pour le montant de 7,5 milliards de dinars.
Aménagement du théâtre de verdure
La fermeture à compter de ce mois de janvier des principales structures culturelles de la ville a suscité des inquiétudes parmi les associations culturelles, alors que des interrogations planaient au sujet de la tenue de certaines manifestations de dimension internationale, à l’instar du festival Dimajazz et le festival international du malouf, ainsi que les journées du printemps théâtral et autres manifestations habituellement abritées par le théâtre régional de Constantine, au vu des conditions nécessaires que cet établissement peut offrir pour l’organisation de spectacles de haut niveau.
Sur ce point, la ministre de la culture a suggéré jeudi dernier de trouver une solution en proposant un aménagement pour le théâtre de verdure Mohamed Ouchen, situé sur la route de Zouaghi, qui sera couvert pour être opérationnel durant l’année en cours. «C’est inacceptable d’avoir un théâtre de verdure qui n’est fonctionnel que durant trois mois de l’année», a indiqué Khalida Toumi. Cette dernière a annoncé qu’une entreprise spécialisée a été sollicitée pour couvrir ce théâtre, en prévision des futures manifestations. «Je vous confirme que cette entreprise a déjà visité les lieux et s’est dite prête à entamer les travaux pour que le site soit prêt au mois de mai prochain», a-t-elle affirmé.
La ministre ne manquera pas d’insister sur les capacités des bureaux d’études et des entreprises algériennes à relever ce défi, tout en affichant une grande confiance quant à l’achèvement de la plupart des projets inscrits avant le 16 avril 2015, date du lancement de la manifestation culturelle, en dépit des retards constatés dans bon nombre de chantiers, et le scepticisme de certains au sujet de la livraison dans les délais fixés des infrastructures à réaliser ou à réhabiliter dans la ville.
A ce titre, la ministre de la culture s’est montrée intransigeante, en fixant dès ce mois un calendrier sévère et rigoureux, avec un ordre donné pour faire monter la cadence, en instaurant le système des équipes de 2 x 10h, pour réduire les délais de réalisation. On retiendra parmi les principaux projets retenus, la construction d’une grande salle de spectacles à Zouaghi pour 2,5 milliards de dinars, la réalisation d’un palais de la culture à la place de la maison Al Khalifa pour 1,9 milliard de dinars, la réhabilitation du Palais de la culture Malek Haddad pour 350 millions de dinars, la rénovation de la résidence de la wilaya pour 450 millions de dinars, mais aussi la réhabilitation du théâtre régional, de la Medersa, de trois salles de cinéma et la réalisation d’une bibliothèque urbaine et un musée d’art et d’histoire. Le lot le plus important concernera la réhabilitation d’une grande partie de la vieille ville et d’autres sites archéologiques et historiques pour le montant de 7,5 milliards de dinars.
Aménagement du théâtre de verdure
La fermeture à compter de ce mois de janvier des principales structures culturelles de la ville a suscité des inquiétudes parmi les associations culturelles, alors que des interrogations planaient au sujet de la tenue de certaines manifestations de dimension internationale, à l’instar du festival Dimajazz et le festival international du malouf, ainsi que les journées du printemps théâtral et autres manifestations habituellement abritées par le théâtre régional de Constantine, au vu des conditions nécessaires que cet établissement peut offrir pour l’organisation de spectacles de haut niveau.
Sur ce point, la ministre de la culture a suggéré jeudi dernier de trouver une solution en proposant un aménagement pour le théâtre de verdure Mohamed Ouchen, situé sur la route de Zouaghi, qui sera couvert pour être opérationnel durant l’année en cours. «C’est inacceptable d’avoir un théâtre de verdure qui n’est fonctionnel que durant trois mois de l’année», a indiqué Khalida Toumi. Cette dernière a annoncé qu’une entreprise spécialisée a été sollicitée pour couvrir ce théâtre, en prévision des futures manifestations. «Je vous confirme que cette entreprise a déjà visité les lieux et s’est dite prête à entamer les travaux pour que le site soit prêt au mois de mai prochain», a-t-elle affirmé.
Arslan Selmane
mhno
le 25.01.14 | 16h43
Latex et cravache
Tout cet argent perdu pour rien au lendemain de cet événement personne ne s'en souviendra.
Honte à vous Mme la Ministre!
Pendant ce temps là les sublimes rencontres cinématographiques
de Béjaia sont en danger de mort faute de subventions du ministère de
la culture. Honte à vous Mme la Ministre!!!
La poudre aux yeux
Mme la ministre qui se croit vraiment ministre se fait des
illusions et donne des illusions aux Constantinois. Au vu de la façon de
travailler des Algériens, l'outil en main et regardant passer les
voitures et le temps, il sera très difficile de réaliser tout ce
programme en un an. Même en multipliant le rythme par 10. Les exemples
de projets qui ont mis plus de 10 à 15 ans ne manquent pas et dans cet
esprit, on peut citer l'aérogare de la ville. Bon courage, mais il ne
faut pas trop y compter. Le volontarisme est une chose, le réalisme en
est une autre.
Constantine capitale de la culture arabe 2015
Khalida Toumi fait monter la cadence
le 25.01.14 | 10h00
3 réactions
|
© El Watan
Cette année, la ville sera une grande fourmilière.
Tous les projets nouveaux et les travaux de réhabilitation des principales structures de la ville devront être achevés au mois de décembre prochain.
Comme elle l’avait déjà annoncé, il y a une semaine, la ministre de la
Culture Khalida Toumi est revenue ce jeudi à Constantine pour présider
au siège de la wilaya de la cité Daksi, la cérémonie de signature de
conventions d’engagement entre les différents partenaires concernés par
les projets inscrits en prévision de la manifestation. «Constantine
capitale de la culture arabe 2015». «Il s’agit d’un engagement de la
part des bureaux d’études, des entreprises de réalisation, mais aussi
des parties représentant l’Etat comme la direction de la culture, la
direction des équipements publics pour respecter le planning tracé, les
procédures, les délais de réalisation et aussi la qualité des travaux,
afin que les projets soient livrés avant la fin de l’année en cours»,
a-t-elle déclaré.
La ministre ne manquera pas d’insister sur les capacités des bureaux d’études et des entreprises algériennes à relever ce défi, tout en affichant une grande confiance quant à l’achèvement de la plupart des projets inscrits avant le 16 avril 2015, date du lancement de la manifestation culturelle, en dépit des retards constatés dans bon nombre de chantiers, et le scepticisme de certains au sujet de la livraison dans les délais fixés des infrastructures à réaliser ou à réhabiliter dans la ville.
A ce titre, la ministre de la culture s’est montrée intransigeante, en fixant dès ce mois un calendrier sévère et rigoureux, avec un ordre donné pour faire monter la cadence, en instaurant le système des équipes de 2 x 10h, pour réduire les délais de réalisation. On retiendra parmi les principaux projets retenus, la construction d’une grande salle de spectacles à Zouaghi pour 2,5 milliards de dinars, la réalisation d’un palais de la culture à la place de la maison Al Khalifa pour 1,9 milliard de dinars, la réhabilitation du Palais de la culture Malek Haddad pour 350 millions de dinars, la rénovation de la résidence de la wilaya pour 450 millions de dinars, mais aussi la réhabilitation du théâtre régional, de la Medersa, de trois salles de cinéma et la réalisation d’une bibliothèque urbaine et un musée d’art et d’histoire. Le lot le plus important concernera la réhabilitation d’une grande partie de la vieille ville et d’autres sites archéologiques et historiques pour le montant de 7,5 milliards de dinars.
Aménagement du théâtre de verdure
La fermeture à compter de ce mois de janvier des principales structures culturelles de la ville a suscité des inquiétudes parmi les associations culturelles, alors que des interrogations planaient au sujet de la tenue de certaines manifestations de dimension internationale, à l’instar du festival Dimajazz et le festival international du malouf, ainsi que les journées du printemps théâtral et autres manifestations habituellement abritées par le théâtre régional de Constantine, au vu des conditions nécessaires que cet établissement peut offrir pour l’organisation de spectacles de haut niveau.
Sur ce point, la ministre de la culture a suggéré jeudi dernier de trouver une solution en proposant un aménagement pour le théâtre de verdure Mohamed Ouchen, situé sur la route de Zouaghi, qui sera couvert pour être opérationnel durant l’année en cours. «C’est inacceptable d’avoir un théâtre de verdure qui n’est fonctionnel que durant trois mois de l’année», a indiqué Khalida Toumi. Cette dernière a annoncé qu’une entreprise spécialisée a été sollicitée pour couvrir ce théâtre, en prévision des futures manifestations. «Je vous confirme que cette entreprise a déjà visité les lieux et s’est dite prête à entamer les travaux pour que le site soit prêt au mois de mai prochain», a-t-elle affirmé.
La ministre ne manquera pas d’insister sur les capacités des bureaux d’études et des entreprises algériennes à relever ce défi, tout en affichant une grande confiance quant à l’achèvement de la plupart des projets inscrits avant le 16 avril 2015, date du lancement de la manifestation culturelle, en dépit des retards constatés dans bon nombre de chantiers, et le scepticisme de certains au sujet de la livraison dans les délais fixés des infrastructures à réaliser ou à réhabiliter dans la ville.
A ce titre, la ministre de la culture s’est montrée intransigeante, en fixant dès ce mois un calendrier sévère et rigoureux, avec un ordre donné pour faire monter la cadence, en instaurant le système des équipes de 2 x 10h, pour réduire les délais de réalisation. On retiendra parmi les principaux projets retenus, la construction d’une grande salle de spectacles à Zouaghi pour 2,5 milliards de dinars, la réalisation d’un palais de la culture à la place de la maison Al Khalifa pour 1,9 milliard de dinars, la réhabilitation du Palais de la culture Malek Haddad pour 350 millions de dinars, la rénovation de la résidence de la wilaya pour 450 millions de dinars, mais aussi la réhabilitation du théâtre régional, de la Medersa, de trois salles de cinéma et la réalisation d’une bibliothèque urbaine et un musée d’art et d’histoire. Le lot le plus important concernera la réhabilitation d’une grande partie de la vieille ville et d’autres sites archéologiques et historiques pour le montant de 7,5 milliards de dinars.
Aménagement du théâtre de verdure
La fermeture à compter de ce mois de janvier des principales structures culturelles de la ville a suscité des inquiétudes parmi les associations culturelles, alors que des interrogations planaient au sujet de la tenue de certaines manifestations de dimension internationale, à l’instar du festival Dimajazz et le festival international du malouf, ainsi que les journées du printemps théâtral et autres manifestations habituellement abritées par le théâtre régional de Constantine, au vu des conditions nécessaires que cet établissement peut offrir pour l’organisation de spectacles de haut niveau.
Sur ce point, la ministre de la culture a suggéré jeudi dernier de trouver une solution en proposant un aménagement pour le théâtre de verdure Mohamed Ouchen, situé sur la route de Zouaghi, qui sera couvert pour être opérationnel durant l’année en cours. «C’est inacceptable d’avoir un théâtre de verdure qui n’est fonctionnel que durant trois mois de l’année», a indiqué Khalida Toumi. Cette dernière a annoncé qu’une entreprise spécialisée a été sollicitée pour couvrir ce théâtre, en prévision des futures manifestations. «Je vous confirme que cette entreprise a déjà visité les lieux et s’est dite prête à entamer les travaux pour que le site soit prêt au mois de mai prochain», a-t-elle affirmé.
Arslan Selmane
Vos réactions 3
mhno
le 25.01.14 | 16h43
Latex et cravache
Tout cet argent perdu pour rien au lendemain de cet événement personne ne s'en souviendra.
Honte à vous Mme la Ministre!
Pendant ce temps là les sublimes rencontres cinématographiques
de Béjaia sont en danger de mort faute de subventions du ministère de
la culture. Honte à vous Mme la Ministre!!!
La poudre aux yeux
Mme la ministre qui se croit vraiment ministre se fait des
illusions et donne des illusions aux Constantinois. Au vu de la façon de
travailler des Algériens, l'outil en main et regardant passer les
voitures et le temps, il sera très difficile de réaliser tout ce
programme en un an. Même en multipliant le rythme par 10. Les exemples
de projets qui ont mis plus de 10 à 15 ans ne manquent pas et dans cet
esprit, on peut citer l'aérogare de la ville. Bon courage, mais il ne
faut pas trop y compter. Le volontarisme est une chose, le réalisme en
est une autre.
خليدة تومي تتهم المخابرات الفرنسية وتكشف:"بعض المخرجين يتلقون الأوامر من باريس ثم يطالبونني بتمويل أفلامهم"
دعت وزيرة الثقافة من وصفتها بـ"النخبة المثقفة" إلى الوقوف ضد حملات التشويه والتحريف التي تستهدف ثورة التحرير ورموزها وتاريخ الجزائر، والحفاظ على الذاكرة وعدم المساس بـ"المقدسات".
المشاهدات :
299
0
آخر تحديث :
22:47 | 2014-01-25
الكاتب : أيمن السامرائي
الكاتب : أيمن السامرائي
- سحبنا 6 ملايين كتاب من 4700 عنوان منذ مجيئي بفضل دعم "المثقف الكبير" بوتفليقة
- نعمل على تثمين التراث المادي واللا مادي لأنه "الاسمنت الوطني"
دعت وزيرة الثقافة من وصفتها بـ"النخبة المثقفة" إلى الوقوف ضد حملات التشويه والتحريف التي تستهدف ثورة التحرير ورموزها وتاريخ الجزائر، والحفاظ على الذاكرة وعدم المساس بـ"المقدسات". وجاء كلامها في إطار التعليق على الجدل الدائر حاليا بين المجاهدين ياسف سعدي وزهرة ظريف بيطاط، والاتهامات المتبادلة بـ" الخيانة والعمالة". وقالت تومي لدى نزولا أمس ضيفة على برنامج "فضاءات" الذي تبثه القناة الأولى للإذاعة الجزائرية، إنها تدعو إلى التهدئة، مضيفة أنها سمعت الجميع يتحدث عن اتهامات ساقتها زهرة ظريف في مذكراتها الصادرة مؤخرا لياسف سعدي، لكن كذبت الأمر بالقول "قرأت كتاب زهرة ظريف بيطاط عشرات المرات وتساءلت ماذا قالت.. لقد حكت عن الناس الذين ربوها وكونوها في النضال والوطنية، ومن بينهم زعماء عظام أمثال العربي بن مهيدي وطالب عبد الرحمن وعلي لابوانت، ورفيقتها حسبية بن بوعلي، بالإضافة إلى ياسف سعدي الذي بجلته كثيرا وأثنت على نضاله". وأوضحت تومي "في كتابها من 600 صفحة لم تضر زهرة ظريف بيطاط أحدا أو تستهدفه.. المتضرر الوحيد هو الاستعمار الفرنسي الذي فضحته بقسوة، وأعطتنا أسماء الحركى والخونة الذين كانوا يتعاملون معه، وباعوها وباعوا ياسف سعدي". ونقلت وزيرة الثقافة عن زهرة ظريف مقطعا من مذكراتها تقول فيه "هناك من ذكر أني كتبت رسالتين لحسيبة بن بوعلي إحداهما بتاريخ 18 سبتمبر 1957، كنت أعيش في ذلك التاريخ مع حسيبة في نفس الغار، فلماذا أكتب لها رسالة". وهنا تعلق تومي "إن مثل هذه الرسائل والوثائق التي يتم الحديث عنها؛ مزورة من طرف المكتب الخامس والثاني للمخابرات الفرنسية ومصلحة العمل البسيكولوجي التابعة لجيش الاحتلال، والغرض منها تلغيم الثورة وتشويه التاريخ واستهداف المجاهدين وزرع الفتنة بينهم"، مضيفة "أتوجه إلى الشباب الجزائري لأقول لهم إياكم أن تنساقوا وراء حملات التشويه التي تستهدف المجاهدين والشهداء وثورتنا التي هي رحم الجزائر.. المسؤولية في هذا لا تقع على عاتق الدولة وحدها، إنما يتحملها الباحثون والمؤرخون الجزائريون والمثقفون الذي لهم وعي كبير في هذا المجال".
من ناحية أخرى، رأت الوزيرة تومي أن قطاع الثقافة حساس جدا ومهم في التنمية الوطنية، ومنذ مجي الرئيس بوتفليقة الذي وصفته بـ"المثقف الكبير"، أعطى عناية خاصة لهذا القطاع تجسدت في رفع الميزانية المخصصة له بشكل لم تشهده الجزائر منذ استرجاع استقلالها. ومن هنا، عملنا على تثمين التراث المادي واللا مادي كونه "الاسمنت الوطني". وقالت أيضا "ركزنا على قطاع الكتاب أيضا، فمنذ سنة 1999، تم سحب 6 ملايين نسخة من 4700 عنوانا وزعناهم على مكتبات المطالعة العمومية، وهذا يعني أننا لا نبذر الميزانيات. وبالنسبة لمشروع قانون سوق الكتاب، أوضحت تومي أنه سيعمل على إيجاد فرص عمل للبطالين من خريجي الجامعات، مضيفة "الغرض من هذا القانون هو تمكين الدولة من تشجيع الموزعين وفتح محلات لبيع الكتاب تابعة للقطاع الخاص". وخصصت وزيرة الثقافة قسما من تدخلها للحديث عن قطاع السينما، فقالت "لما أتيت للوزارة، لم يكن في صندوق دعم السينما سوى مبلغ 5 ملايين دينار، والآن تغير الأمر بفضل دعم الدولة والرئيس". وعن شكاوى المخرجين من الأعباء الجمركية قالت "هناك البعض ممن يسمون أنفسهم منتجين يطالبون بأموال الدولة لإنجاز أفلامهم.. هم يخضعون لتوجيهات وأوامر السلطات الفرنسية ويأتون للاستفادة من أموال الدولة.. الأمر يتعلق هنا بالحقوق.. حقوق الشعب الجزائري.. هم يطالبون بالأموال ثم ينسبون الأفلام لأنفسهم ولا يشيرون للحقوق أبدا.. حدث أكثر من مرة أن طلبنا منهم الأفلام لتنظيم جولات سينمائية في الجزائر.. تخيلوا.. طلبوا منا مقابلا ماديا.. هل هذا معقول؟؟".
استعدادا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
تومي تشدد اللهجة بسبب التأخر في إنجاز المشاريع
إيمان زيتوني
2014/01/16
(آخر تحديث: 2014/01/16 على 18:59)
هددت وزيرة
الثقافة، خليدة تومي، المؤسسة الصينية القائمة على إنجاز مشروع قاعة
العروض بحي زواغي، الذي بلغت نسبة تقدم الأشغال به 30 بالمئة بسحب المشروع،
منها في حال ثبوت عدم شرعية الإضراب.. الوزيرة وفي إطار زيارتها بغية
الوقوف عند وتيرة الأشغال بورشات بعض المشاريع المبرمجة في إطار قسنطينة
عاصمة للثقافة العربية 2015، أصدرت ثلاث قرارات هامة، تتعلق بمضاعفة فرق
العمل بالورشات لتدارك التأخير المسجل والمقدر بخمسة أشهر، وكسب الوقت مع
مراعاة المقاييس المعمول بها، والتنصيب الفوري للمؤسسات ومكاتب الدراسة
للانطلاق في الأشغال بغض النظر عن التحفظات الممكنة، في ما يخص بعض
المشاريع المبرمجة.
إلى ذلك، أكدت الوزيرة أن اجتماعا سيعقد في مارس القادم مع الفاعلين في الحقل الثقافي والمجتمع المدني، لمناقشة كل ما من شأنه أن يساهم في إنجاح التظاهرة، أما فيما يخص قاعات السينما الست التي تشهد عمليات تهيئة كبيرة، قالت تومي إن ثلاثة منها ستكون جاهزة في افتتاح التظاهرة التي وصفتها بـ"النعمة" على كل الجزائريين، والباقي منها في نهايتها، مؤكدة أن قسنطينة ستكون جاهزة في الموعد المنتظر.
حلم مريم بالأمومة، اضمحل بعد أن توالت السنوات من زواجها، فبعد مرور سنة من ارتباطها ولم يحصل الحمل، قررت زيارة الأطباء الأخصائيين لفحص حالتها التي أثبت كامل من عرضت عليهم حالتها أنها سليمة ويمكنها الإنجاب وظلت تصر على زوجها أن يرى الطبيب لعل الخلل به هو، ولكنه شعر أن هذا مساس في رجولته فرفض الأمر جملة وتفصيلا، وتضيف مريم أن زوجها وبعد طول إصرار زارالطبيب الذي صعقه بالخبر المفجع، وهو أنه عقيم، فاسودت الدنيا بعينيه هو وزوجته ، ورفض أن يخبر الأهل بأن مشكلة العقم به هو ليس بزوجته، واجبر زوجته على إلصاق العقم بها، لكنها هددته أن تفضح أمره، إن لم يتنازل عن كلامه، فقال لهاسأتنازل لكن بشرط.
عقدة عقمه تجره لفعل المستحيل
عدم تقبل زوج مريم لحالته، جرته إلى احتمالات غير مقبولة، لدرجة انه تجرأ وبكل وقاحة أن يطلب منها الحمل من صديقه المقرب والتظاهر أنها حاملة منه، تفاجأت سماح من طلب زوجها، ولم تتمالك نفسها، من زوج لم يعد يفرق بين الحلال والحرام، استحالت المعيشة معه، تظاهرت بقربانه، غير أنها دخلت معه في صراع عنيف بسبب طلبه الحقير، لكنه أصر على الأمر إلى درجة أنه دخل إليها ذات مساء وصديقه برفقته، وطلب منها تحضير القهوة له ولضيفه، فوضعت بالقهوة دواء منوما، ثم جاء زوجها وقال لها دون أي احترام أو حشمة ستنامين مع صديقي هذه الليلة. حاولت قتله .... تضيف مريم أنها فكرت في طريقة للتخلص من زوجها، بطعنه طعنة قاضية والقــــضاء عليه، وقفـت ببرودة أعصاب ولم أتفـــوه بكلمة، شربا القهوة، ثم دخلـــت غرفتي ومكثت بها حوالي 20 دقيقة وعندما خرجت وجدتهـــما نائماــن، حملت سكينا وحاولت غرسه في بطن زوجي، في لحظة غضب من زوج حــــاول أن يقدمني لقمة صائغة لصديقه .
وأردفت مريم أنها لحظتها أظلمت عليها الدنيا ولم تجد أي طريقة للانتقام من زوجها غيرمحاولة قتله، والهروب من واقع مر كانت تعيشه، والهروب إلى السجن، قبل أن يصحا ضميرها، وتقلع عن فعلتها، قبل أن تحزم أمتعتها وتهم بمغادرة منزلها، مطالبة بالطلاق والخلع عن رفض الزوج تطليقها .
يقومون باصطياد الأمهات العازبات لإرغامهن على التخلي عن فلذات أكبادهن مقابل ضمان مستقبل مشع لهم و تلقي مبالغ مالية معتبرة و يتلقى الرضع عائلات من ضمنها مغتربون وأوضحت مصادر أمنية موثوقة لا يرقى لها الشك لوقت الجزائرأن مصالح الأمن بالقطاع الحضري الثاني ببلاطو أوقفت نشاط52شبكة حاولت إلحاق نسب رضع حديثي الولادة لغيرذويهم الأصليينبتواطؤ من أمهات عازبات وأزواج ونساءعاقرات
وعاملات نظافة وسماسرة مختصات في إبرام صفقات للمتاجرة بالرضع مقابل مبالغ مالية ضخمةتقدر بالملايين.
وأفادت مراجعنا الأمنية رفيعة المستوىأن جميعالقضايا التي تم رفعها لدى مصالح الأمن الحضري الثاني بالبلاطو بوهران لها علاقة بهذا النوع من الشكاوى والقضايا الخطيرة حيث تمأكثر من 110أشخاصمن الجنـــسين ممن وجهت لهم تهمة المتاجرة في الرضــــع ومحاولة إسناد رضع لغير أهاليهم والتـــزوير واستعمال المزور وهي التحريات التي أفضت أيضا للإطاحة بعشرات الشبكات المحترفة بعالم المتاجرة في البراءة من الأطفال غير الشــــرعيين وضحايا العلاقات المحرمة ولحظات الطيش الذيـــن تحولوا إلى سلعة تباع وتشترى وبتدخل من سمسارات يقمن بدور الوسيط بين الأمهات العازبات ممن يفضلن التخلص من حملهن غيرالشرعي للهروب من الفضيحة أو لعــــدم توفر الظروف المعيـــــشية اللازمــة لرعاية فلذات أكبادهن.
لم تخل نبرة حديث خليدة تومي من أسف حول التصريحات الأخيرة لياسف سعدي التي اتهم فيها زهرة ظريف وفتيحة حطالي بوحيرد معتبرة إياها اتهامات خطيرة، داعية رموز الثورة إلى ضرورة التثبت من الفخاخ التي نصبتها لها مصالح الجوسسة الفرنسية بوثائقها المريبة كما دعت الأجيال الجديدة الى عدم الانسياق وراء تلك السجالات المفخخة.
وهاجمت الوزيرة لدى حلولها أمس، ضيفة على الإذاعة الوطنية، بعض المنتجين السينمائيين الذين يعتدون على حقوق الملكية في الإنتاج السينمائي الممول من قبل الوزارة، ولم يخل حديث تومي، من تعداد الانجازات والمشاريع الثقافية التي عرفتها الثقافة أثناء حكم الرئيس بوتفليقة، كما أكدت أن قانون الكتاب سينظم سوق الكتاب ويوفر مناصب شغل لخريجي الجامعات.
وفي حديثها عن إنجازات قطاع الثقافة أبرزت تومي، أنه وبفضل ما وصفته بالسياسة الحكيمة لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وحسه الثقافي العالي استطاع قطاع الثقافة أن يخطو خطوات عملاقة في سبيل تمتين وتقوية الإحساس بالانتماء والهوية سواء بترسيم اللغة الأمازيغية كلغة وطنية وكأرث مشترك لكل الجزائريين أو بالمشاريع والبرامج التي عرفها قطاع الثقافة نتيجة وعي السلطة العليا بأهمية قطاع الثقافة، معددة الصناديق التي رصدت والانجازات في مجال النشر والترميم.
وتحدثت الوزيرة أيضا عن قانون الكتاب الموجود حاليا على مستوى المجلس الشعبي الوطني، معتبرة إياه انجازا سيمكن من تنظيم سوق الكتاب وسيعزز فضاءات بيع الكتب، كما من شأنه أن يوفر فرص عمل جديدة لخريجي الجامعات، سيساهم على حد تعبيرها في زيادة انتشار الكتاب ويضاعف أرباح شبكة الكتاب تأليفا ونشرا وطباعة وتوزيعا.
من جهة أخرى شنت وزيرة الثقافة هجوما على من وصفتهم بـالدخلاء على مجال الإنتاج السينمائي الذين يحاولون الربح على حساب الخزينة العمومية دون مساهمة منهم ثم يحتكرون الملكية، مبدية صرامة في التعامل مع الأموال المرصودة لقطاع السينما، حيث أكدت أنها لن تذهب إلا لمستحقيها.
أما بخصوص تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية فقللت خليدة التومي، من شأن التأخر الحاصل في بعض المشاريع، مؤكدة انطلاق التظاهرة في وقتها كاشفة في هذا السياق عن برنامج ضخم يضم 25 مشروعا جديدا و74 مشروع ترميم.
هددت وزيرة
الثقافة، خليدة تومي، المؤسسة الصينية القائمة على إنجاز مشروع قاعة
العروض بحي زواغي، الذي بلغت نسبة تقدم الأشغال به 30 بالمئة بسحب المشروع،
منها في حال ثبوت عدم شرعية الإضراب.. الوزيرة وفي إطار زيارتها بغية
الوقوف عند وتيرة الأشغال بورشات بعض المشاريع المبرمجة في إطار قسنطينة
عاصمة للثقافة العربية 2015، أصدرت ثلاث قرارات هامة، تتعلق بمضاعفة فرق
العمل بالورشات لتدارك التأخير المسجل والمقدر بخمسة أشهر، وكسب الوقت مع
مراعاة المقاييس المعمول بها، والتنصيب الفوري للمؤسسات ومكاتب الدراسة
للانطلاق في الأشغال بغض النظر عن التحفظات الممكنة، في ما يخص بعض
المشاريع المبرمجة.
إلى ذلك، أكدت الوزيرة أن اجتماعا سيعقد في مارس القادم مع الفاعلين في الحقل الثقافي والمجتمع المدني، لمناقشة كل ما من شأنه أن يساهم في إنجاح التظاهرة، أما فيما يخص قاعات السينما الست التي تشهد عمليات تهيئة كبيرة، قالت تومي إن ثلاثة منها ستكون جاهزة في افتتاح التظاهرة التي وصفتها بـ"النعمة" على كل الجزائريين، والباقي منها في نهايتها، مؤكدة أن قسنطينة ستكون جاهزة في الموعد المنتظر.
إلى ذلك، أكدت الوزيرة أن اجتماعا سيعقد في مارس القادم مع الفاعلين في الحقل الثقافي والمجتمع المدني، لمناقشة كل ما من شأنه أن يساهم في إنجاح التظاهرة، أما فيما يخص قاعات السينما الست التي تشهد عمليات تهيئة كبيرة، قالت تومي إن ثلاثة منها ستكون جاهزة في افتتاح التظاهرة التي وصفتها بـ"النعمة" على كل الجزائريين، والباقي منها في نهايتها، مؤكدة أن قسنطينة ستكون جاهزة في الموعد المنتظر.
طلــــب منها الحمـــل من آخـــر
يجبـــر زوجـــته على مضاجعـــة صديقـــه لاخفـــاء عقمـــه
وسيلة لعموري
لا زالت عقدة العقم لدى بعض الرجال ببلادنا تمثل مساسا برجولتهم، وحتى أن الكثيرين يرفضون زيارة الطبيب، ويصرَون على أن السبب من الزوجة، هي حالة مريم ذات الأ27 ربيعا، التي صدمت بأمر فضيع طلبه منها زوجها لإخفاء عيبه في العقم محاولة قتله بعد أن طلب منها مضاجعة صديقه والحمل منه على أنه حمل منه هو.حلم مريم بالأمومة، اضمحل بعد أن توالت السنوات من زواجها، فبعد مرور سنة من ارتباطها ولم يحصل الحمل، قررت زيارة الأطباء الأخصائيين لفحص حالتها التي أثبت كامل من عرضت عليهم حالتها أنها سليمة ويمكنها الإنجاب وظلت تصر على زوجها أن يرى الطبيب لعل الخلل به هو، ولكنه شعر أن هذا مساس في رجولته فرفض الأمر جملة وتفصيلا، وتضيف مريم أن زوجها وبعد طول إصرار زارالطبيب الذي صعقه بالخبر المفجع، وهو أنه عقيم، فاسودت الدنيا بعينيه هو وزوجته ، ورفض أن يخبر الأهل بأن مشكلة العقم به هو ليس بزوجته، واجبر زوجته على إلصاق العقم بها، لكنها هددته أن تفضح أمره، إن لم يتنازل عن كلامه، فقال لهاسأتنازل لكن بشرط.
عقدة عقمه تجره لفعل المستحيل
عدم تقبل زوج مريم لحالته، جرته إلى احتمالات غير مقبولة، لدرجة انه تجرأ وبكل وقاحة أن يطلب منها الحمل من صديقه المقرب والتظاهر أنها حاملة منه، تفاجأت سماح من طلب زوجها، ولم تتمالك نفسها، من زوج لم يعد يفرق بين الحلال والحرام، استحالت المعيشة معه، تظاهرت بقربانه، غير أنها دخلت معه في صراع عنيف بسبب طلبه الحقير، لكنه أصر على الأمر إلى درجة أنه دخل إليها ذات مساء وصديقه برفقته، وطلب منها تحضير القهوة له ولضيفه، فوضعت بالقهوة دواء منوما، ثم جاء زوجها وقال لها دون أي احترام أو حشمة ستنامين مع صديقي هذه الليلة. حاولت قتله .... تضيف مريم أنها فكرت في طريقة للتخلص من زوجها، بطعنه طعنة قاضية والقــــضاء عليه، وقفـت ببرودة أعصاب ولم أتفـــوه بكلمة، شربا القهوة، ثم دخلـــت غرفتي ومكثت بها حوالي 20 دقيقة وعندما خرجت وجدتهـــما نائماــن، حملت سكينا وحاولت غرسه في بطن زوجي، في لحظة غضب من زوج حــــاول أن يقدمني لقمة صائغة لصديقه .
وأردفت مريم أنها لحظتها أظلمت عليها الدنيا ولم تجد أي طريقة للانتقام من زوجها غيرمحاولة قتله، والهروب من واقع مر كانت تعيشه، والهروب إلى السجن، قبل أن يصحا ضميرها، وتقلع عن فعلتها، قبل أن تحزم أمتعتها وتهم بمغادرة منزلها، مطالبة بالطلاق والخلع عن رفض الزوج تطليقها .
حباط نشاط 52 شبكة و توقيف 110 شخص
عاملات نظافة و سماسرة يقودون إمبراطورية للمتاجرة بالرضع بوهران
عبد الله . م
تمكنت مصالح الأمن الحضري الثاني بولاية وهران من كشف خيوط مؤامرات 52 شبكة تم الإطاحة بها خلال سنة 2013و شل نشاطها غير الشرعي والاخلاقي حيث حاول عناصرها تهريب الرضع من مصلحة الولادة و طب النساء بالمستشفى الجامعي بن زرجب بوهران حيث تم توقيف 110 شخص من ضمنهم عاملات نظافة ونساء عاقرات وسماسرة يتاجرون في الرضع من الذين ينتجون عن علاقات غير شرعية ومحرمة .يقومون باصطياد الأمهات العازبات لإرغامهن على التخلي عن فلذات أكبادهن مقابل ضمان مستقبل مشع لهم و تلقي مبالغ مالية معتبرة و يتلقى الرضع عائلات من ضمنها مغتربون وأوضحت مصادر أمنية موثوقة لا يرقى لها الشك لوقت الجزائرأن مصالح الأمن بالقطاع الحضري الثاني ببلاطو أوقفت نشاط52شبكة حاولت إلحاق نسب رضع حديثي الولادة لغيرذويهم الأصليينبتواطؤ من أمهات عازبات وأزواج ونساءعاقرات
وعاملات نظافة وسماسرة مختصات في إبرام صفقات للمتاجرة بالرضع مقابل مبالغ مالية ضخمةتقدر بالملايين.
وأفادت مراجعنا الأمنية رفيعة المستوىأن جميعالقضايا التي تم رفعها لدى مصالح الأمن الحضري الثاني بالبلاطو بوهران لها علاقة بهذا النوع من الشكاوى والقضايا الخطيرة حيث تمأكثر من 110أشخاصمن الجنـــسين ممن وجهت لهم تهمة المتاجرة في الرضــــع ومحاولة إسناد رضع لغير أهاليهم والتـــزوير واستعمال المزور وهي التحريات التي أفضت أيضا للإطاحة بعشرات الشبكات المحترفة بعالم المتاجرة في البراءة من الأطفال غير الشــــرعيين وضحايا العلاقات المحرمة ولحظات الطيش الذيـــن تحولوا إلى سلعة تباع وتشترى وبتدخل من سمسارات يقمن بدور الوسيط بين الأمهات العازبات ممن يفضلن التخلص من حملهن غيرالشرعي للهروب من الفضيحة أو لعــــدم توفر الظروف المعيـــــشية اللازمــة لرعاية فلذات أكبادهن.
طالبت بعدم الانسياق وراء التصريحات التي تحاول تشويه الثورة التحريرية
تومــي تدافـــع عن زهـــرة ظريــف وتحـــذر من وثائـــق المستعمـــر
نسرين فرحاني
دخلت، وزيرة الثقافة خليدة تومي، على خط الجدل الذي أحدثته تصريحات المجاهد ياسف سعدي، معتبرة الإساءات التي تصدر من المجاهدين بين الفينة والأخرى، تسيء إلى صورة الجزائر، داعية في هذا السياق أجيال الاستقلال إلى عدم الانسياق وراء المغالطات التي تسعى فرنسا الاستعمارية إلى بثها لتشويه صورة الثورة الجزائرية وتلطيخ تاريخ رموزها.لم تخل نبرة حديث خليدة تومي من أسف حول التصريحات الأخيرة لياسف سعدي التي اتهم فيها زهرة ظريف وفتيحة حطالي بوحيرد معتبرة إياها اتهامات خطيرة، داعية رموز الثورة إلى ضرورة التثبت من الفخاخ التي نصبتها لها مصالح الجوسسة الفرنسية بوثائقها المريبة كما دعت الأجيال الجديدة الى عدم الانسياق وراء تلك السجالات المفخخة.
وهاجمت الوزيرة لدى حلولها أمس، ضيفة على الإذاعة الوطنية، بعض المنتجين السينمائيين الذين يعتدون على حقوق الملكية في الإنتاج السينمائي الممول من قبل الوزارة، ولم يخل حديث تومي، من تعداد الانجازات والمشاريع الثقافية التي عرفتها الثقافة أثناء حكم الرئيس بوتفليقة، كما أكدت أن قانون الكتاب سينظم سوق الكتاب ويوفر مناصب شغل لخريجي الجامعات.
وفي حديثها عن إنجازات قطاع الثقافة أبرزت تومي، أنه وبفضل ما وصفته بالسياسة الحكيمة لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وحسه الثقافي العالي استطاع قطاع الثقافة أن يخطو خطوات عملاقة في سبيل تمتين وتقوية الإحساس بالانتماء والهوية سواء بترسيم اللغة الأمازيغية كلغة وطنية وكأرث مشترك لكل الجزائريين أو بالمشاريع والبرامج التي عرفها قطاع الثقافة نتيجة وعي السلطة العليا بأهمية قطاع الثقافة، معددة الصناديق التي رصدت والانجازات في مجال النشر والترميم.
وتحدثت الوزيرة أيضا عن قانون الكتاب الموجود حاليا على مستوى المجلس الشعبي الوطني، معتبرة إياه انجازا سيمكن من تنظيم سوق الكتاب وسيعزز فضاءات بيع الكتب، كما من شأنه أن يوفر فرص عمل جديدة لخريجي الجامعات، سيساهم على حد تعبيرها في زيادة انتشار الكتاب ويضاعف أرباح شبكة الكتاب تأليفا ونشرا وطباعة وتوزيعا.
من جهة أخرى شنت وزيرة الثقافة هجوما على من وصفتهم بـالدخلاء على مجال الإنتاج السينمائي الذين يحاولون الربح على حساب الخزينة العمومية دون مساهمة منهم ثم يحتكرون الملكية، مبدية صرامة في التعامل مع الأموال المرصودة لقطاع السينما، حيث أكدت أنها لن تذهب إلا لمستحقيها.
أما بخصوص تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية فقللت خليدة التومي، من شأن التأخر الحاصل في بعض المشاريع، مؤكدة انطلاق التظاهرة في وقتها كاشفة في هذا السياق عن برنامج ضخم يضم 25 مشروعا جديدا و74 مشروع ترميم.
استعدادا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
تومي تشدد اللهجة بسبب التأخر في إنجاز المشاريع
إيمان زيتوني
2014/01/16
(آخر تحديث: 2014/01/16 على 18:59)
إلى ذلك، أكدت الوزيرة أن اجتماعا سيعقد في مارس القادم مع الفاعلين في الحقل الثقافي والمجتمع المدني، لمناقشة كل ما من شأنه أن يساهم في إنجاح التظاهرة، أما فيما يخص قاعات السينما الست التي تشهد عمليات تهيئة كبيرة، قالت تومي إن ثلاثة منها ستكون جاهزة في افتتاح التظاهرة التي وصفتها بـ"النعمة" على كل الجزائريين، والباقي منها في نهايتها، مؤكدة أن قسنطينة ستكون جاهزة في الموعد المنتظر.
خليدة تومي تدافع عن زهرة بيطاط وترد على ياسف سعدي
ركزت وزيرة الثقافة خليدة تومي على الجدل الذي احدثته تصريحات المجاهد ياسف سعدي ضد المجاهدة زهرة ظريف بيطاط...
المشاهدات :
305
0
0
آخر تحديث :
15:06 | 2014-01-25
الكاتب : البلاد اون لاين/واج
الكاتب : البلاد اون لاين/واج
ركزت وزيرة الثقافة خليدة تومي
على الجدل الذي احدثته تصريحات المجاهد ياسف سعدي ضد المجاهدة زهرة ظريف
بيطاط معتبرة الإساءات التي تصدر من المجاهدين بين فينة وأخرى تسيء الى
صورة الجزائر داعية في هذا السياق اجيال الاستقلال الى عدم الانسياق وراء
الأغاليط التي تسعى ما وصفته بـ"فرنسا الاستعمارية" الى بثها لتشويه صورة
الثورة الجزائرية وتلطيخ تاريخ رموزها.
كما هاجمت الوزيرة - لدى حلولها هذا السبت ضيفة على برنامج اضاءات للقناة الإذاعية الأولى- بعض المنتجين السنميائيين الذين يتعدون على حقوق الملكية في الإنتاج السنمائي الممول من قبل الوزارة ولم يخل حديث تومي من تعداد الانجازات والمشاريع الثقافية التي عرفتها الثقافة أثناء حكم الرئيس بوتفليقة كما اكدت ان قانون الكتاب سينظم سوق الكتاب ويوفر مناصب شغل لخريجي الجامعات.ولم تخل نبرة حديث خليدة تومي من اسف حول التصريحات الأخيرة لياسف سعدي التي اتهم فيها زهرة ظريف وفتيحة حطالي بوحيرد معتبرة اياها اتهامات خطيرة داعية رموز الثورة الى ضرورة التثبت من الفخاخ التي نصبتها لها مصالح الجوسسة الفرنسية بوثائقها المريبة كما دعت االاجيال الجديدة الى عدم الانسياق وراء تلك السجالات المفخخة .
وفي حديثها عن انجازات قطاع الثقافة ابرزت تومي أنه وبفضل ما وصفته بالسياسة الحكيمة لرئيس الجمهورية عبدالعزيز بوتفليقة"وحسه الثقافي العالي استطاع قطاع الثقافة ان يخطو خطوات عملاقة في سبيل تمتين وتقوية الاحساس بالانتماء والهوية سواء بترسيم اللغة الامازيغية كلغة وطنية وكارث مشترك لكل الجزائريين او بالمشاريع والبرامج التي عرفها قطاع الثقافة نتيجة وعي السلطة العليا بأهمية قطاع الثقافة" معددة الصناديق التي رصدت والانجازات في مجال النشر والترميم .
و تحدثت الوزيرة أيضا عن قانون الكتاب الموجود حاليا على مستوى المجلس الشعبي الوطني معتبرة اياه انجازا سيمكن من تنظيم سوق الكتاب وسيعزز فضاءات بيع الكتب كما من شأنه أن يوفر فرص عمل جديدة لخريجي الجامعات كما سيساهم على حد تعبيرها في زيادة انتشار الكتاب ويضاعف ارباح شبكة الكتاب تأليفا ونشرا وطباعة وتوزيعا
.كما شنت وزيرة الثقافة هجوما على من وصفتهم بالأدعياء في مجال الانتاج السنيمائي الذين يحاولون الربح على حساب الخزينة العمومية دون مساهمة منهم ثم يحتكرون الملكية مبدية صرامة في التعامل مع الاموال المرصودة لقطاع السينما حيث أكدت أنها لن تذهب الا الى مستحقيها.
أما بخصوص تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية فقللت خليدة التومي من شأن التأخر الحاصل في بعض المشاريع مؤكدة انطلاق التظاهرة في وقتها كاشفة في هذا السياق عن برنامج ضخم يضم 25 مشروعا جديدا و 74 مشروع ترميم.
سلاّل يعيد تدشين تركة الاستعمار
الأحد 26 جانفي 2014 elkhabar
قام الوزير الأول، عبد المالك سلال، بتدشين مستشفى الأمومة والطفولة بعد إعادة ترميمه، وهي المؤسسة التي تعود إلى الحقبة الاستعمارية، في وقت لم يتم إدراج مستشفى العظام المشروع “اللغز” ضمن برنامج زيارة الوزير الأول، وهو المستشفى الذي انطلقت به الأشغال سنة 2006 دون أن يرى النور إلى اليوم. وباستثناء حصة السكن الاجتماعي التي انتظرها المستفيدون منذ سنوات طويلة، وكذا الاطلاع على أشغال جارية لمشروع إنجاز الميناء الجاف بمنطقة تيكستار، فإن زيارة سلال لم تأت بجديد يذكر. فإلى متى يظل مسؤولون متوقفون عند إعادة تدشين هياكل تعود إلى الحقبة الاستعمارية؟
-
كما هاجمت الوزيرة - لدى حلولها هذا السبت ضيفة على برنامج اضاءات للقناة الإذاعية الأولى- بعض المنتجين السنميائيين الذين يتعدون على حقوق الملكية في الإنتاج السنمائي الممول من قبل الوزارة ولم يخل حديث تومي من تعداد الانجازات والمشاريع الثقافية التي عرفتها الثقافة أثناء حكم الرئيس بوتفليقة كما اكدت ان قانون الكتاب سينظم سوق الكتاب ويوفر مناصب شغل لخريجي الجامعات.ولم تخل نبرة حديث خليدة تومي من اسف حول التصريحات الأخيرة لياسف سعدي التي اتهم فيها زهرة ظريف وفتيحة حطالي بوحيرد معتبرة اياها اتهامات خطيرة داعية رموز الثورة الى ضرورة التثبت من الفخاخ التي نصبتها لها مصالح الجوسسة الفرنسية بوثائقها المريبة كما دعت االاجيال الجديدة الى عدم الانسياق وراء تلك السجالات المفخخة .
وفي حديثها عن انجازات قطاع الثقافة ابرزت تومي أنه وبفضل ما وصفته بالسياسة الحكيمة لرئيس الجمهورية عبدالعزيز بوتفليقة"وحسه الثقافي العالي استطاع قطاع الثقافة ان يخطو خطوات عملاقة في سبيل تمتين وتقوية الاحساس بالانتماء والهوية سواء بترسيم اللغة الامازيغية كلغة وطنية وكارث مشترك لكل الجزائريين او بالمشاريع والبرامج التي عرفها قطاع الثقافة نتيجة وعي السلطة العليا بأهمية قطاع الثقافة" معددة الصناديق التي رصدت والانجازات في مجال النشر والترميم .
و تحدثت الوزيرة أيضا عن قانون الكتاب الموجود حاليا على مستوى المجلس الشعبي الوطني معتبرة اياه انجازا سيمكن من تنظيم سوق الكتاب وسيعزز فضاءات بيع الكتب كما من شأنه أن يوفر فرص عمل جديدة لخريجي الجامعات كما سيساهم على حد تعبيرها في زيادة انتشار الكتاب ويضاعف ارباح شبكة الكتاب تأليفا ونشرا وطباعة وتوزيعا
.كما شنت وزيرة الثقافة هجوما على من وصفتهم بالأدعياء في مجال الانتاج السنيمائي الذين يحاولون الربح على حساب الخزينة العمومية دون مساهمة منهم ثم يحتكرون الملكية مبدية صرامة في التعامل مع الاموال المرصودة لقطاع السينما حيث أكدت أنها لن تذهب الا الى مستحقيها.
أما بخصوص تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية فقللت خليدة التومي من شأن التأخر الحاصل في بعض المشاريع مؤكدة انطلاق التظاهرة في وقتها كاشفة في هذا السياق عن برنامج ضخم يضم 25 مشروعا جديدا و 74 مشروع ترميم.
سلاّل يعيد تدشين تركة الاستعمار
الأحد 26 جانفي 2014 elkhabar
قام الوزير الأول، عبد المالك سلال، بتدشين مستشفى الأمومة والطفولة بعد إعادة ترميمه، وهي المؤسسة التي تعود إلى الحقبة الاستعمارية، في وقت لم يتم إدراج مستشفى العظام المشروع “اللغز” ضمن برنامج زيارة الوزير الأول، وهو المستشفى الذي انطلقت به الأشغال سنة 2006 دون أن يرى النور إلى اليوم. وباستثناء حصة السكن الاجتماعي التي انتظرها المستفيدون منذ سنوات طويلة، وكذا الاطلاع على أشغال جارية لمشروع إنجاز الميناء الجاف بمنطقة تيكستار، فإن زيارة سلال لم تأت بجديد يذكر. فإلى متى يظل مسؤولون متوقفون عند إعادة تدشين هياكل تعود إلى الحقبة الاستعمارية؟
-
قالت إن زهرة ظريف تزعج فرنسا الاستعمارية و الحركى: تومي تصف تصريحات سعدي بـ “التبهديلة الكبيرة” |
السبت, 25 يناير 2014 18:00 |
وصفت
خليدة تومي، وزيرة الثقافة، تصريحات المجاهد ياسف سعدي بـ “التبهديلة
الكبيرة”، و حيت بقوة المجاهدة زهرة ظريف لانها كانت “رزينة و لم ترد” على
منتقدها. جاء هذا في معرض حديثها لحصة “اضاءات” للقناة الاذاعية الاولى
ظهيرة امس السبت.
تساءلت
وزيرة الثقافة خليدة تومي، البارحة، عبر أمواج القناة الاولى الاذاعية،
لماذا لم يوجه ياسف سعدي اصابع الاتهام لزميلة الكفاح زهرة ظريف طيلة
السنوات الماضية، و لم ينطق بشيء يخص تورطه ام لا في قضية شائكة من حجم
خيانتها للشهيد علي لابوانت: “قرات كتابك الاول يا سعدي الصادر في 1960، و
شاهدت فيلمك مع بونتيكورفو ثم قرأت الاجزاء اللاحقة لكتابك في التسعينات،
ولم تتهم في الاجزاء الثلاثة لا لويزة إغيل أحريز ولا زهرة ظريف و لا
فتيجة حطالي المولودة بوحيرد، فلماذا هذه الاتهامات الخطيرة جدا الان”، في
اشارة منها الى الخيانة التي يريد الصاقها بزهرة ظريف. و رغم محاولة تومي
التزام الحياد حيال هذه القضية بقولها في مطلع حديثها: “ لا استطيع التدخل
بينهما و اكون كالذي يدخل بين الظفر ولحمه”، لكنها سرعان ما ارتفع صوتها
على الاثير، و استرسلت في ذكر ابرز ما كتبته ظريف في “مذكرات محاربة في جيش
التحرير الوطني” (منشورات الشهاب)، و عددت اهم المحطات و الشخصيات
التاريخية التي كتبت عنها: “لقد بجلت سعدي و رفعت من قيمته” على حد
تعبيرها.
وربطت
تومي الحملة المرفوعة ضد مجاهدة جزائرية من قامة ظريف، بإقدام الأخيرة على
فضح اسماء الحركى من امثال “قدريش القذر” كما وصفته الوزيرة في معرض
مرافعتها على المجاهدة. واضافت: “زهرة اضرت بالاستعمار”، وان الوثائق التي
اشار اليها ياسف، مذكورة في المذكرات، على اساس انها وثائق “مفبركة” وتردف:
“فرنسا الاستعمارية لا زالت بالمرصاد و على الشباب الجزائري اليوم ان
يضاعف الحذر منها”.ختمت تومي رد فعلها من قضية سعدي/ظريف بالقول: “أرفع
تحية خاصة الى السيدة المجاهدة زهرة لانها ظلت رزينة و لم ترد على هذه
التبهديلة الكبيرة”.
و
على وتيرة متسارعة قدمت وزيرة الثقافة جملة من المعطيات المتعلقة بقطاعها،
ما تعلق بسحب 6 ملايين كتاب وزعوا على المكتبات العمومية وطنيا، و طبع
4700 عنوان بدعم من ادارتها منذ 2006 الى يومنا هذا، و اثنت على دور رئيس
الجمهورية في منح الثقافة اهمية كبرى.
نبيلة س
|
Les Berbères viennent du Yemen ... L’anthropologie de bas étages à la sortie des mosquées wahhabistes nous l'enseigne ... Inutile de chercher à l'ignorer, désormais c'est une vérité, puis-ce que les incultes vous le disent !
Pour ceux qui parlent d'exclusion : l'arabe algérien est un dialecte, ce n'est qu'une forme linguistique ... Ce que les Berbères excluent, ce n'est pas la langue-dialecte parlé en Algérie, faut être con pour le nier ... Ce qui est refusé, c'est la culture arabe ...
L'Algérie n'a pas de culture arabe et ne l'aura JAMAIS, c'est un fait, pour ceux qui veulent un débat là-dessus, il vous suffit de vous rendre au moyen-orient et de vous y comparer, nous n'avons pas la même culture ...
L'Algérie est Africaine et Berbère, l'arabe qui y est parlé n'est qu'une forme de Berbère utilisant des mots arabes, mais je n'ai même pas envie d'expliquer ce qu'est la syntaxe et comment se définit une langue, pas envie d'instruire les bêtes, les autres chercheront par eux-mêmes.