اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان سعر البطاطا تساوي 100دج وان سعر كلمة ق من قسنطينة تساوي100 ملياروشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان وزيرة الثقافة نادية لعبيدي براتها الثقافية من المخرجة السينمائية نادية شرابي في حصة صباح الخير للقناة الثالثة يدكر ان الوزيرة اعلنت سوف تنشا وزارة لثقافة الحروف بعدما اصبحت الحروف تساوي ميزانية دولة جزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلةلاكتشاف اصدقاء قسنطينة انه يجب الحصول على تصريح رسمي من مديرية امن قسنطينة للجلوس في معلم الاموات بجسر سيدي مسيد يدكر ان اصدقاء قسنطينة نظفوا معلم الاموات ليكذتشفوا انه يجب الحصول على تصاريح رسمية للجلوس في معلم تاريخي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيةو حياة قربوعة ان سكان قسنطينة يتحاورون باللسان والايادي كما اكتشفت عنف المكالمات الهاتفية في خطاب الجزائري مثلما تجسده اغنية الو وينك العنيفةلتنتهي ان الحوار والمناقشة يكشف النور يدكر ان الجزائري يستعمل العنف بسبب غياب النقاش بل يطرد المواطن بسبب النقااش في قسنطينةوشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة عن بيع حروف اسمائهم لوزيرة الثقافة قصد تكوين ثروةاقتصادية بعد اكتشافهم ان الحرف الاول لمدينتهم ق يساوي الملايير وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان سعر البطاطا تساوي 100دج وان سعر كلمة ق من قسنطينة تساوي100 ملياروشر البلية مايبكي
وقوع الحي بمحاذاتها وانعدام حاجز للأمان زاد من مخاوفهم
شبح الموت يهدد قاطني القصدير بالسكة الحديدية بالحراش
اسمة عميرات
يعيش سكان الحي القصديري، المتواجد بمحاذاة السكة الحديدية ببلدية الحراش شرق العاصمة، على أعصابهم، جراء خطر انحراف قاطرات السكة الحديدية، التي باتت تهدد راحتهم وسلامة أبنائهم، لا سيما بعد تسجيل عدة وفيات نتيجة انعدام حاجز للأمان، الذي يحميهم من الموت المفاجئ، إلى غاية تحقيق حلمهم وترحيلهم إلى سكنات لائقة تنهي مخاوفهم.ما تزال معاناة قاطني القصدير، الواقع على طول محور السكة الحديدية الرابطة بين واد السمار و الحراش، متواصلة مع الخطر الذي يواجهونه يوميا، منذ عشرين عاما، تمثل في تخوفهم من انحراف قاطرات السكة بشكل مفاجئ، الأمر الذي أضحى يهدد راحتهم .
سكنات هشة... ضروريات العيش في خبر كان ومشاكل صحية متزايدة
أكد العديد من قاطني الحي، في حديثهم لـ وقت الجزائر ، أن الحي القصديري الذي شيد من قبل السكان بطريقة فوضوية، هروبا من جشع الإرهاب، يفتقد لأدنى ضروريات العيش الكريم، وينعدم فيه جل متطلبات الحياة، من شبكة الماء والغاز وصولا إلى شبكة الكهرباء، التي تجلب بطرق عشوائية عادة ما تؤدي إلى كارثة حقيقية، لاسيما في الأيام الممطرة، مشيرين في سياق حديثهم إلى الهشاشة التي تعرفها سكناتهم والتي أكدوا أنها تتأثر لأبسط المؤثرات والعوامل الطبيعية، من أمطار وضجيج واهتزازات القاطرات المارة من جانب الحي في كل لحظة، والتي زادت من حدة الاهتراء وهشاشة السكنات، الأمر الذي نغص عليهم وعكر صفو حياتهم، سيما مع المشكل الصحية التي بات هؤلاء يشتكون منها، كنقص في السمع الذي يعاني منه أغلبيتهم، خاصة الأطفال منهم، لتأثرهم بدرجة كبيرة من الموجات الصوتية التي تصدر عند مرور القاطرات، حيث تصل إلى غاية سد الأذنين يؤكد محدثونا.
شبح الموت يخيم على المكان منذ 20 سنة
في سياق متصل، تحدث سكان الحي القصديري، عن الخطر الذي يهددهم، نظرا لوقوع الحي بمحاذاة السكة الحديدية الرابطة بين البلدية ووادي السمار، وانعدام حاجز للأمان يفصل الحي عن السكة، ما جعلهم يعيشون في دوامة خوف، لطالما أضحوا مهددين بشكل يومي بخطر انحراف إحدى القاطرات أثناء مرروها، والذي يؤدي على حد قولهم لا محالة إلى الموت الحتمي تحت الأنقاض. وفي هذا الصدد، قال أحد القاطنين، إنه في العديد من المرات سجل الحي عدة وفيات أمام انعدام لحد الساعة حاجزا من شأنه تأمين وحماية السكان القاطنين بالجوار من الموت المفاجئ، على الرغم من الشكاوى العديدة الموجهة للمصالح المحلية في كل مرة، إلا أن هذه الأخيرة لم تحرك ساكنا على حد تعبيرهم ولم تبال بالخطر الذي يواجهونه منذ عدة سنوات، ودليل ذلك يقول هؤلاء إنهم لم يرحلوا لحد الساعة إلى سكنات لائقة في إطار عملية إعادة الإسكان الخاصة بالولاية، والتي لو تمسهم ستنهي تخوفهم وقلقهم الذي استمر وما يزال مستمرا منذ عشرين عاما.
وتابع محدثونا سرد الصعوبات التي يجدها أبناؤهم في قطع طريق السكة الحديدية باتجاه الضفة المقابلة، للالتحاق بمقاعد الدراسة في المؤسسات التربوية المتواجدة بالمناطق المجاورة، معرضين حياتهم إلى الموت الحقيقي، ما أجبر العديد من الأولياء على مرافقة أبنائهم إلى غاية مدارسهم.
البلدية: حل المشكل من صلاحيات الولاية
من جهة أخرى، أكد مصدر مطلع من بلدية الحراش، لـ وقت الجزائر ،أن البلدية على دراية بالمشكل الذي يعاني منه سكان الحي القصديري، الواقع بمحاذاة السكة الحديدية، إلا أن تعاطي مع الشكل والتدخل لإيجاد حلول له ليس من صلاحياتها، بل من صلاحيات المصالح الولائية، مؤكدا في ذات الوقت أن هذه الأخيرة قامت بإحصائهم ضمن الأحياء القصديرية المبرمجة للترحيل، حيث سيتم إدراجهم ضمن الحصص السكنية التي ستوزع على كل المحصين، وذلك في إطار البرنامج المسطر من قبل ولاية الجزائرللقضاء على السكنات القصديرية بالعاصمة، وكذا من أجل تفادي الحوادث الناجمة عن القطارات التي باتت تشكل خطر كبيرا على سلامة القاطنين بجوارها.
رغم القرار الولائي بضرورة القضاء عليها
الحظائر العشوائية تواصل انتشارها
نادية. ب
ماتزال ظاهرة انتشار الحظائر العشوائية بالعاصمة تثير استياء المواطنين بسبب غياب الرقابة من طرف السلطات المعنية، وإجبارهم على دفع مبالغ غير معقولة في كل مرة تحت التهديد، وهو ما جعلهم يطالبون السلطات المعنية بوضع حد لهذه الفئة من الشباب، وضرورة إنجاز مواقف في القريب العاجل. من تعسف القائمين على مواقف السيارات.تعرف معظم بلديات العاصمة انتشارا فاضحا للحظائر العشوائية، رغم القرار الصادر من طرف والي العاصمة، عبد القادر زوخ، بضرورة إلغاء جميع الحظائر العشوائية وجعلها قانونية، إضافة إلى السرعة في إنجاز المشاريع الخاصة بالحظائر ذات عدة طوابق والتي تم الشروع في تشييدها العام المنصرم، على غرار المشروع الذي تبنته بلدية الجزائر الوسطى على مختلف شوارعها وأزقتها، خصوصا بعد وضع آلات خاصة على حواف الطريق، خاصة بالحصول على تذاكر لركن السيارات وفق وقت محدد، دون أن يتسبب في خلق مشاكل.
وأكد أصحاب السيارات خلال حديثهم مع وقت الجزائر أنهم يصطدمون يوميا بشباب يجبرونهم على دفع مستحقات خدمة ركن السيارة، وهو الأمر الذي يعتبرونه سرقة مباشرة، دون أن يتم ردعهم من طرف السلطة، خاصة عندما يتطلب الأمر دفع مبلغ خيالي يفوق 100 دج حتى إن لم يستغرق ركن السيارة لوقت طويل.
ومن بين البلديات التي تعرف انتشارا كبيرا لهذه الظاهرة بلدية حيدرة وخصوصا حي سيدي يحي ، حيث يغتنم الشباب فرصة تجول الأغنياء بتلك المنطقة، أين يقومون برفع الأسعار إلى غاية 200 دينار، دون أن تردعهم مصالح الأمن الموجودة بالقرب من تلك المواقف، إضافة إلى حي رويسو ببلدية بلوزداد الذي يعرف توافدا هائلا من المواطنين بسبب تواجده بالقرب من مجلس قضاء الجزائر، وبالضبط بالحظيرة المحاذية لموقف الحافلات، حيث يتعرض أصحاب السيارات لاستغلال من طرف حراس حظيرة ركن السيارات وهذا ما تم اعتباره حقرة بالنسبة لهم، خصوصا أن المبلغ يكون حسب ترقيم السيارة، فإذا كان صاحب المركبة ابن الولاية أو المناطق المجاورة فيمكن أن يسدد50 دج فقط، أما إذا كان من ولايات أخرى وبعيدة فعليه أن يسدد أكثر، وهو الأمر الذي لم يستحسنه معظم أصحاب السيارات، وأدى إلى نشوب شجارات في العديد من المرات، إضافة إلى قيام الشباب البطال بالاستحواذ على الساحات الشاغرة بالأزقة والطرق الرئيسية الموجودة ببلدية بلوزداد من أجل اتخاذها كموقف لسيارات المواطنين الذين يركنون مركباتهم ليصل الأمر إلى تهديدهم بالأسلحة البيضاء في حال رفضهم تسديد المبلغ المفروض من طرف شباب الحظيرة العشوائية.
وأكد سكان معظم الأحياء أنه يتوجب وضع حد لهؤلاء الشباب الذين في كل مرة يطلبون حق الباركينغ ولو لدقائق معدودة، حيث أن هذه الحالة باتت تتنامى يوما بعد يوم، وسببت الكثير من المشاكل أيضا للقاطنين داخل الأحياء خاصة عند نهاية الأسبوع، أين يصعب عليهم ركن سياراتهم بالرغم من أن الأولوية تكون لهم غير أن الإقبال الكبير الذي تشهده تلك الأحياء بسبب انتشار الحظائر غير الشرعية، حرم الأطفال من اللعب بحرية وسط الأحياء التي يقطنون بها، كما أن هؤلاء الشباب العاملين بهذه الحظائر لم يتقدموا لحد اليوم لدى مصالح البلدية لتحديد هويتهم وتسجيل أسمائهم لتوظيفهم بصفة رسمية.
ولهذا، يناشد العاصميون السلطات الولائية والمحلية، ضرورة ردع الشباب الذي يقوم باستغلال تلك المساحات الشاغرة وتحويلها إلى مواقف دون وجه حق، وفرض قانون الغاب عليهم، دون أن تتدخل مصالح الأمن.
والي يهدد مسؤولي الثقافة
فتـــــح والي ولاية برج بوعريريج، عز الدين مشري ، النار على مسؤولي قطاع الثقافة بعاصمة البيبان الذين وصفهم بعديمي المسؤولية و انهم لا يؤدون أي واجب لتحسين صورة القطاع رغم الامكانيات المتوفرة أين أكد انه مستعد على زعزعة القطاع (أشخاصا وهياكل) في حال بقي القطاع على حاله مؤكدا انه سيتم انجاز مسرح جهوي في المستقبل القريب. ووصف الوالي الذي نزل ضيفا على حصة معكم وبكم التي تبثها اذاعة برج بوعريريج المحلية قطاع الثقافة بـ النائم و الجامد? و قال انه يشهد ركودا كبيرا وغير نشيط رغم أن الولاية تتوفر على منجم ثقافي .
رغم الحملات التوعوية و التحسيسية للحفاظ على البيئة والمحيط الا أن المواطن
(قد يكون مربي دواجن) له كلمة أخرى
توجيه جزء من النشاطات الفنية و الثقافية نحو علي منجلي و الخروب |
عدد القراءات: 156
أميط أمس اللثام عن شعار و برنامج تظاهرة
قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، الذي رصدت له غلاف مالي بقيمة 7ملايير
دج، حسب ما كشفت عنه وزيرة الثقافة نادية لعبيدي خلال ندوة صحفية عرضت
خلالها الخطوط العريضة للحدث، الذي سينطلق بتاريخ 15 أفريل القادم في
احتفالية شعبية كبرى ستجوب شوارع المدينة، قبل أن يعلن عن إنطلاقه رسميا في
16 من نفس الشهر.
الوزيرة أكدت بأن التحضيرات الخاصة بالحدث العربي تعرف نسبة تقدم جد معتبرة
سواء ما تعلق بجانب التجهيز أو البرنامج التحضيري للتظاهرة، حيث أشرفت على
تقديم عرض خاص بمجمل النشاطات المنتظرة، موضحة بأن تكلفة البرنامج قابلة
للزيادة حسب المستجدات دون احتساب نفقات التجهيز، علما أنها اقل بكثير مما
تطلبته تظاهرة تلمسان.
و يتضمن البرنامج الثقافي التحضيري ، برمجة 180 حفلة موسيقية كبرى ،نشر 1000 كتاب، تنظيم عدد من المعارض و الاستعراضات و الورشات المتنوعة في مجال التراث و الرقص الكوريغرافي ، بالإضافة إلى مسابقات شعبية و أخرى متخصصة، عرض أزيد من 100 عمل مسرحي و إنتاج سينمائي ووثائقي، فضلا عن تنظيم 17 مؤتمر و ملتقى علمي،إعلان مسابقة ميدالية قسنطينة و نشاطات أخرى ستعرف مشاركة 21 دولة عربية.كما تمت الإشارة خلال الندوة إلى أن التظاهرة ستعرف كذلك برمجة العديد من الحفلات الكبرى لألمع نجوم الخليج العربي و المشرق، بمعدل حفل فني ساهر كل أسبوعين على مستوى قاعة العروض الكبرى»زينيث». على صعيد المشاريع المقدرة ب100 مشروع بين الهياكل الجديدة، المنشآت قيد التهيئة و البرنامج التكميلي الخاص بتحسين الواجهة الحضرية و التي رصد لها غلاف مالي إجمالي بقيمة 60مليار دج، فقد تم التأكيد بأنها لن تكون جلها جاهزة لاستقبال الحدث. إذ سيسلم جزء منها قبل انطلاق الحدث على غرار قاعة العروض الكبرى، دار الثقافة، قصر الثقافة،مركز الفنون، المسرح، المدرسة و عدد من الفنادق، على أن يدخل جزء آخر حيز الاستغلال خلال السنة و يستلم الباقي بعد 2015. و قد تم الإتفاق بين الوزارة و السلطت المحلية على ضرورة توسيع رقعة النشاطات لتشمل كل من المدينة الجديدة علي منجلي ، مدينة الخروب و بلديات أخرى، ستستفيد مراكزها الثقافية من ملحقات جديدة لهذا الغرض. وبالمقابل توزيع العروض و النشاطات على الولايات المجاورة لقسنطينة بغية إعطاء بعد وطني أكبر للتظاهرة.
نور الهدى طابي
|
لعبيدي تكشف عن شعار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية 2015
100 مليار سنتيم من أجل حرف قاف !
وهيبة عزيون زيموش
كشفت، أمس، وزيرة الثقافة لعبيدي نادية من قسنطينة عن الشعار الذي سيتم تبنيه لإحياء تظاهرة عاصمة الثقافة العربية والذي تم تقليصه إلى حرف القاف الأمر الذي أثار استغراب و دهشة الكثير من الحاضرين خلال الندوة الصحفية التي شهدت حضورا واسع من قبل الأسرة الإعلامية بالوطن والإطارات المثقفة خاصة و انه اختزل في حرف القاف ما اعتبره البعض تقليلا كبيرا من قيمة التظاهرة العالمية و قيمة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري.و حسب وزيرة الثقافة، فان الاختيار وقع على هذا الشعار بعد إجراء مسابقة عادت فيها المرتبة الأولى لوكالة اتصال من العاصمة بقيمة 100مليار سنتيم ، بالموازاة مع الإعلان عن الشعار تم عرض البرنامج المسطر لإحياء تظاهرة عاصمة الثقافة العربية 2015 و الذي سيتضمن طبع و نشر 1000 إصدار ،إحياء 180 حفل موسيقي ، 36 عرض بالي ، إقامة 03 مهرجانات رقص ، إنتاج 05 أفلام سينمائية و إقامة أربع أسابيع ثقافية كل شهر إلى جانب نشاطات ثقافية أخرى طوال السنة مع إشراك الولايات المجاورة في إحياء هذا الحدث ، و حسب الوزيرة فان البرنامج جاء بعد لقاءات و مشاورات عديدة بين مختلف الفئات الفاعلة في الحقل الثقافي لاستبدال الأفكار و فتح باب الحوار و استقبال المقترحات من اجل تسطير برنامج متكامل، مضيفة ان الوزير الأول عبد المالك سلال قد أولى عناية هامة بالمدينة و هذا الحدث ما يتجلى بوضوح في الطواقم الوزارة الأسبوعية التي تزور الولاية بمختلف القطاعات من اجل الوقوف عن كثب على سيرورة مختلف المشاريع و المنجزات.
و عن جاهزية المشاريع لاستقبال التظاهرة كشف والي الولاية واضح حسين ان عدد المشاريع المسطرة بلغت 100 مشروع مقسمة الى ثلاثة أصناف من انجاز ، ترميم و تهيئة بقيمة إجمالية بلغت 60 مليار دج غير سيكون جاهزا منها القاعة الكبرى للعروض ظن قصر المعارض ، مالك حداد ، آل خليفة ، مركز الفنون ، المدرسة إلى جانب المسرح الجهوي مع الانتهاء من أشغال الترميم التي مست الأحياء وواجهات البنايات فيما ستتواصل وتيرة الأشغال بباقي المشاريع الى ما بعد انطلاق التظاهرة.
كلف 100مليون سنتيم و وصف بالجمود و البعد عن الجمالية |
عدد القراءات: 168
و قد شكل « اللوغو» صدمة حقيقية خالفت التوقعات بعدما اختزلت الصورة قسنطينة و الثقافة العربية عموما في الحرف الأبجدي البسيط « ق» أحيط بخلفية بنفسجية اللون تتذيلها عبارة « قسنطينة عاصمة الثقافة العربية»، الأمر الذي فرض التساؤل عن خلفية اختياره خصوصا وأنه لم يعكس أية أبعاد ثقافية أو جغرافية أو تاريخية لعاصمة الشرق. الشعار من تصميم وكالة إشهار و إعلام من العاصمة، تمكنت من افتكاك الجائزة الأولى التي رصدت في إطار مسابقة وطنية لاختيار أفضل تصميم، كانت قد أطلقت شهر فيفري المنصرم، حيث قدرت قيمة الجائزة الأولى بـمليون دج مقابل 50 مليون سنتيم لثاني أفضل تصميم. و أوضح محافظ التظاهرة سامي بن الشيخ ، بأن الاختيار تم على أساس دقيق و بإشراف لجنة علمية خاصة مكونة من ممثلي و رؤساء الدوائر الثقافية بالإضافة إلى «شخصيات فنية و ثقافية ذات وزن»، مشيرا إلى أن الشعار يستوفي كافة الشروط اللازمة، و يقدم فكرة جديدة كما يحمل عمقا و رمزية كبيرة، لأن «القاف» حرف يرمز إلى الثقافة و التقاليد و القيم التي تحيط جميعها بقسنطينة أم الحواضر. و أضاف بأن الاختيار بني على أسس أهمها البساطة و الأصالة، كما أن الألوان قد قسمت حسب الدوائر، مثلا الأخضر للمسرح و الأزرق للسينما و الأحمر للموسيقى، وهو ما يعد تميزا في حد ذاته. توضيحات لم تشفع لحرف « القاف» الذي بلغت قيمته 100 مليون سنتيم، حيث لقي إجماعا سلبيا، اتفق خلاله رواد مواقع التواصل الاجتماعي و مثقفون و فنانون و إعلاميون ، على أن المعالم الشكلية للشعار لا تخاطب العقل من خلال الألوان والشكل ما يجعله باهتا و بعيدا عن جذب الانتباه، لا يخدم الهدف منه و لا يتميز بصفة الأصلية. ذلك إلى جانب اختزاله للثقافة في اللغة و عجزه عن إبرازه المرجعيات الثقافية العربية المتعلقة بالتربية والبحث والمعرفة والتعليم والفن ، رغم تضمنه لنص مكتوب· كما أثار الجانب التقني حفيظة الكثيرين، على اعتبار أنه يفتقر للمسة الفنية الإبداعية سواء ما تعلق باللون أو الحجم. الندوة عرفت أيضا عرض الومضة الإعلانية الخاصة بالتظاهرة، و التي اشرف على إخراجها مجموعة من شباب المدينة قدموا صورة عامة عن قسنطينة مدينة الهواء و الجسور.
نور الهدى /ط
|
خلف الكشف عن شعار تظاهرة فسنطينة عاصمة الثقافة العربية أمس ، جدلا
واسعا بمجرد الإعلان عنه خصوصا وانه جاء جامدا مخالفا لكل التوقعات و خاليا
من الجانب الإبداعي أو الجمالي بالرغم من انه كلف 100مليون سنيتم.
« ق» أغلى حرف أبجدي في العالم، هكذا اختصر إعلاميون و رواد مواقع التواصل
الاجتماعي تعليقاتهم على « لوغو» التظاهرة، إذ بدأ الجدل بمجرد الإعلان عنه
خلال ندوة صحفية نظمت أمس بمقر ولاية قسنطينة بإشراف من وزيرة الثقافة و
محافظ التظاهرة.
مليار سنتيم لإنجاح "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015"
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي تكشف عن تفاصيل برنامج التظاهرة
المشاهدات :
445
0
0
آخر تحديث :
21:24 | 2014-10-11
الكاتب : ل,رباب
الكاتب : ل,رباب
أكدت وزيرة الثقافة نادية
لعبيدي أمس بمدينة "الجسور المعلقة" أن تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة
العربية 2015" سيكون افتتاحها الرسمي تزامنا مع الاحتفال بيوم العلم يوم 16
أفريل الذي يسبقه الافتتاح الشعبي لهذه التظاهرة يوم 15 أفريل بشوارع
المدينة، والتي ستعرف مشاركة 22 دولة عربية وخليجية إضافة إلى مشاركة 48
ولاية جزائرية، وعرض "أضواء وهمسات الصخر" الذي سيتضمن إنارة جرف وضفاف
الواد مع تمثيل الشخصيات التاريخية لمدينة قسنطينة على جدران الصخر، بينما
تم تخصيص غلاف مالي وصل إلى 700 مليار سنتيم. وتضمن برنامج قسنطينة عاصمة
الثقافة العربية، حسب الوزيرة؛ الكثير من المهرجانات والحفلات الموسيقية
والمعارض كتنظيم 5 استعراضات لمراحل ماضية مخصصة لفنانين وتنظيم 11 معرضا
ذا صلة بالتراث، إلى جانب نشر أزيد من 1000 عمل طوال السنة في مختلف
الميادين وتنظيم أيام دراسية ومؤتمرات ومعارض متعلقة بالكتب والنشر. كما
سيتم تنظيم أكثر من 180 حفلة موسيقية كبرى على مدار السنة مابين القاعة
الكبرى للعروض، قاعة مالك حداد وقاعة آل الخليفة، فضلا عن تنظيم 108 عروض
مسرحية بقسنطينة وأكثر من 200 عرض مسرحي بولايات الشرق الجزائري طوال
السنة، ناهيك عن نشر "مالوف قسنطينة، مختارات" يشمل 36 قرصا مضغوطا ونشر 5
مؤلفات متعلقة بالعناصر الأساسية للتقاليد القسنطينية. كما سيتم إنتاج 5
أفلام سينمائية و9 أفلام وثائقية ، إضافة إلى تنظيم 17 ملتقى ومؤتمر حول
مختلف المواضيع. وأكدت نادية أعبيدي أن قسنطينة ستشهد إعادة تهيئة القطاعات
التراثية المحمية، وترميم "دار صالح باي" وإقامة ورشة تعليمية مع طلاب
وأساتذة علم الآثار، إعادة تهيئة وافتتاح درب السياح وتنظيم زيارات لجميع
المواقع الأثرية بمشاركة وزارة التعليم. وأكدت الوزيرة أن هذه التظاهرة تعد
فرصة ثمينة لإنجاز مشاريع سواء كانت هذه الأخيرة تخص مرافق ثقافية أو
مشاريع ترميم وتثمين التراث الثقافي، إضافة إلى المشاريع الإبداعية في كل
الميادين، إلى جانب العمل على بعث الإبداع الفني والثقافي عند الشباب في
جميع مجالات الفن والثقافة والفكر.
أما عن شعار التظاهرة والذي حمل "حرف القاف" فقد جاء بعد دراسات كبيرة معمقة لمكاتب الفنون الجميلة والتي فاز بها مكتب اتصال من الجزائر العاصمة من خلال جائزة قيمتها مليار سنتيم، حسب تصريح المنسق العام ومحافظ التظاهرة بن الشيخ الحسين سامي
Foued Tabouche · يعمل لدى CNRDPA
أما عن شعار التظاهرة والذي حمل "حرف القاف" فقد جاء بعد دراسات كبيرة معمقة لمكاتب الفنون الجميلة والتي فاز بها مكتب اتصال من الجزائر العاصمة من خلال جائزة قيمتها مليار سنتيم، حسب تصريح المنسق العام ومحافظ التظاهرة بن الشيخ الحسين سامي
Foued Tabouche · يعمل لدى CNRDPA
اه نندب 700 مليار ما لقات وين تجي
رد ·
· منذ 2 ساعتين
par A. Mallem
Depuis plusieurs
jours, l'agence commerciale d'Algérie Télécom est assaillie par les
réclamations des abonnés au téléphone fixe qui protestent contre les coupures
opérées sur leurs lignes devenues brusquement muettes. «On nous reproche de
n'avoir pas payé l'abonnement et les redevances téléphoniques des mois de
juillet et août alors que nous n'avons pas reçu la facture de la période
considérée. Comment pouvons-nous nous acquitter de l'abonnement de la période
considérée si nous ne connaissons pas la somme à régler ?», se plaignent les
abonnés. Et ces derniers s'entendent répondre invariablement par les agents du comptoir
que la faute n'incombe pas à Algérie Télécom et que s'ils n'ont pas reçu la
facture il faudrait voir du côté de la direction régionale de la distribution
du courrier au niveau d'Algérie Poste.
A ce propos, M. Maouche, le directeur de l'agence commerciale que nous avons contacté nous expliquera la procédure suivie par son secteur. Au départ, il y a le centre spécial d'impression qui établit les factures grâce à des machines sophistiquées. Les factures sont ensuite mises sous enveloppes, regroupées et mises dans des cartons que les agents d'Algérie Télécom déposent au service de distribution de la poste en s'acquittant de la valeur de 15 dinars pour chaque enveloppe représentant un timbre ordinaire. «Et si les factures ne parviennent pas à leurs destinataires, nous prenons soin de le confirmer avec le client en relevant son adresse et son numéro de téléphone. Donc, le problème se trouve chez Algérie Poste et non chez nous. Et nous sommes obligés d'effectuer les coupures après l'expiration de la période limite de paiement indiquée sur la facture. Malgré cela, nous temporisons souvent en y ajoutant 7 jours supplémentaires encore avant de couper la ligne». Et M. Maouche de porter la faute sur l'abonné qui possède des moyens alternatifs et ultrarapides pour s'acquitter de ses redevances téléphoniques sans attendre l'arrivée de la facture en éditant cette dernière à son domicile même et se présenter à l'agence pour s'en acquitter. Et ce moyen, c'est internet. «Cette méthode est affichée et bien visible dans toutes nos structures, mais malheureusement, la culture électronique n'est pas encore incrustée dans la culture de nos concitoyens», dira notre interlocuteur.
JOINT AU TELEPHONE, M. KOURTA, DIRECTEUR REGIONAL DE LA DISTRIBUTION, NOUS A AFFIRME QUE SA STRUCTURE S'OCCUPE UNIQUEMENT DE L'ACHEMINEMENT, C'EST-A-DIRE LE TRANSPORT DU COURRIER ET QUE LA DISTRIBUTION PAR LES FACTEURS AUX CITOYENS SE FAIT ENCORE AU NIVEAU DE LA DIRECTION DE WILAYA D'ALGERIE POSTE. «NON, A RETORQUE LE DIRECTEUR DE WILAYA D'AP, M. DOUKHANE, LA DISTRIBUTION EST DE LA COMPETENCE DE LA DIRECTION REGIONALE DE LAQUELLE DEPENDENT LES FACTEURS». ET POUR TERMINER CE JEU DE PING-PONG, LE DIRECTEUR DE WILAYA D'AP A ESTIME QUE C'EST L'ABSENCE DE BOITES A LETTRES DANS LES IMMEUBLES QUI A PEUT-ETRE EMPECHE LES FACTEURS DE FAIRE PARVENIR LE COURRIER AUX DESTINATAIRES. ET LES ABONNES AU TELEPHONE DE REPONDRE QU'ILS NE SONT PAS CONVAINCUS PAR CES EXPLICATIONS. ET LE PROBLEME RESTE POSE.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق