اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق مقاولات الترميم المجانية من اجل تهديم قسنطينة على محلات تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار قسنطينةيطالبون رئيس الجمهورية بالتدخل العاجل لتوقيف عمليات الترميم العشوائية قبل حدوث ثورة سكان قسنطينة ضد ابناء الجزائر العاصمة القادمين للانتقام التاريخي لبنت خزندار ضد ابناء صالح باي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق مقاولات الترميم المجانية من اجل تهديم قسنطينة على محلات تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار قسنطينةيطالبون رئيس الجمهورية بالتدخل العاجل لتوقيف عمليات الترميم العشوائية قبل حدوث ثورة سكان قسنطينة ضد ابناء الجزائر العاصمة القادمين للانتقام التاريخي لبنت خزندار ضد ابناء صالح باي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقطع مقاولات الترميم العشوائية لمباني قسنطينة الارزاق على تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار شارع بودربالة عبد الرحمان يكتشفون اطفال يكلفون بترميم عمارات الحضارة الفرنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالتقاط تجار شارع بودربالة عبد الرحمان صور قطع الارزاق على محلاتهم التجارية بسبب الحواجز الحديدية لعصور ماقبل التاريخ والاسباب مجهولة
صور قطع الارزاق على تجار شارع بودربلة عبد الرحمان بقسنطينة تصوير نورالدين بوكعباش
االاحد 19اكتوبر 2014الساعة السابعة والنصف صباحا
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمساندة القناة الاولي لاداعة الجزائرية اللواء الهامل المدير العامللشرطة الجزائرية عبر تنظيم يوم مفتوح على الشرطة الجزائرية يدكر ان الصحافة الجزائرية تعيش انقساما سياسيا بين مساند لؤسسات الدولة الجزائرية ومعارض لاشخاص الدولة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية حياة بوزيدي اعتدار ضيفمنتدي الاداعة بن حسين عن حضور ملف المشاريع الثقافيةالمعطلة بحجة اسباب شخصية ودلك اثناءتنقديمها الاشهار الاخباري لحصة منتدي الاداعة يدكر ان سكان قسنطينة غاضبون على الصحافية حياة بسبب الاستهزاء بعقولهم يدكر ان اداعة تقدم اشهار اخباريا لحصة لمدة 24ساعة ثم تلغي موضوع الحصةوتغير مسارها بعد 24ساعة لنكتشف الكاتبة المجهولة حول امراض الكلي للعلم فان الصحافية بوزيدي كشفت لسكان قسنطينة ان اداعة قسنطينة تريد شمس الحقيقة بالصمت الاعلامي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسحب سكان قسنطينة ثقتهم الشعبية من الصحافية حياة بوزيدي بسبب الغاءحصة حول كواليس تهديم مدينة قسنطينة بعد فضيحة الشعار الجنسي ومشاريع الترميمات العشوائية لمبانيقسنطينة لتمسي قسنطينة فيلاج ريفي في وسط المدينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمراسلة سكان قسنطينة الرئيس الاسرائيلي للمطالبة بالتدخل لانقاد الثراث اليهودي في قسنطينةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة تجار قسنطينة من محافظ تظاهرة قسنطينة 2015بن البشيخ الحسين بمنحهم اموال تقدر بمليار لكل محل تجاري الغيت واجهة محله تجاري مقابل تعويضه ببلاط اسود ميت وتشويه واجهات محلاتهم يدكر اتن تجار قسنطينة يحضرون لاعتصام شعبي امام ديوان الداي حسين والي قسنطينة للمطالبة بمنحهم اموال مقابل اعتداء اصحاب المقاولات المجانية على محلاتهم ونزع اجهزة التبريد ويدكر ان اطفال يقومون بعماليات ترميم عمارات فرنسا اللمسيحية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من اداعة قسنطينة بكشف الحقائق السرية لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية قبل اعلان الثورة الشعبية لسكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقالة الصحافيات الهام بن حملات سامية قاسمي امينة تباني من قسم اخبار اداعة قسنطينة بسبب
الاحتقار الانساني لمجهوداتهم الاعلامية في اداعة قسنطينة يدكر ان مستمعة اتصلت باسم امينة فاغلقت اداعة قسنطينة هاتف الاداعة في وجههها على المباشر وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق مقاولات الترميم المجانية من اجل تهديم قسنطينة على محلات تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار قسنطينةيطالبون رئيس الجمهورية بالتدخل العاجل لتوقيف عمليات الترميم العشوائية قبل حدوث ثورة سكان قسنطينة ضد ابناء الجزائر العاصمة القادمين للانتقام التاريخي لبنت خزندار ضد ابناء صالح باي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان شعار تظاهرة قسنطينة2015يشبه شعار حافلات النقل الحضري بقسنطينة يدكر ان ابناء الجزائر العاصمة اصبحوا يستهزئونبسكان قسنطينة علانية وشر البلية مايبكي
https://www.facebook.com/DzPhotoshopClub
http://doc.aljazeera.net/DocGallery/Media/Images/2012/5/13/2012513846225337348.jpg
تتناول آسية عالم المرأة من الداخل، وتكشف المزيد من أغواره ومجاهله، لتقول الأشياء كما هي، بعيدا عن سلطة الرقيب الاجتماعي، بعيدا عن عالم الأبراج العاجية، وقريبا جدا من الذات المتألمة، المكافحة،الباحثة عن السعادة، عن الحقيقة، عن الخلاص،والحالمة بالأفضل.
مجموعة قصصة قال عنها الكاتب العراقي طالب عباس الظاهر: صوت مغاير في السردية العربية.. نغمة موسيقية تنزف وجعها المنفرد في سمفونية الأحزان.. إرادة فكر أنثوي متمرد على السائد والمألوف في الأصوات،خصوصاً النسوية منها.. متسلح بسحر الرقة، وجاذبية الجمال، لاقتحام حصون التابوهات وتحطيمها.. نفس تتغلب عليه الشعرية ليس فقط في اللغة أوالرؤى والأفكار أو في التحسس والاستلهام الجمالي.. شراب أدبي لذيذ.. عذب مذاقه،يورث في النفس بهجة الكشف الأول عن المخبوء،ودهشة الإزاحة عن المبتكر.. يتناول بجرأة حد الجنون الكثير من المسكوت عنه، خاصة في تكسير أطر الحواجز، والتابوهات المحيطة بالمرأة الشرقية.
اعتقني من جنتك.. وقصص أخرى
تتناول القصة الأولى، المعنونة بعنوان المجموعة،معاناة الذات الكاتبة المبدعة خارج ثوب المجتمع.. المطبخ مملكة المرأة، هكذا يقول المجتمع منذ عصور،غير أن البطلة امرأة من نوع خاص، مستعدة في أي لحظة للتنازل عن هذه المملكة لقاء ورقة وقلم..
امراة تحلم بالأدب، لكن تحاصرها الواجبات الاجتماعية والأسرية من كل جهة، قصة تعكس معاناة المبدعات اللاتي يعشن في وسط أسري لا يحمل جينات الكتابة،ولا يحلم إلا بما هويومي.. مأكل، ملبس، مال..الخ.. وفي وسط اجتماعي يتجسس على كلمات المرأة المبدعة، ويبحث لها عن شبهة أو تهمة بين كلماتها..
تقول صديقات البطلة حين اجتماعهن في أحد الملتقيات وهن يشكين حالهن المشابه لحالها:
- زوجي غيور جدا.. كلما جلست إلى طاولتي وأوراقي يحسّسني تعبير وجهه بأنني أواعد عشيقا !
- أنا كل نص أسرده يعدونه سيرة حياتي.. فما أصنع يا إلهي! حتى أنّني تراجعت في قصتي الأخيرة، ولم أجعل البطلة تقتل الرجل مخافة أن أُسجن بتهمة القتل العمدي بالسلاح الأزرق !
- أنا قرأت أنّ مونيكا علي أوكلت طفليها إلى رعاية خاصة لمدة شهور كي تتفرّغ لكتابة روايتها شارع بريك لين.
- هل قالت لمن أوكلت زوجها؟!
- بصراحة زوجي أنا متفهّم جدا، لكن سفري إلى أبعد من هذه المدينة لا يزال في قائمة المحظورات !
- أما أنا فممنوعة من السفر. وقد احتاج الأمر إلى ثورة لأكون هنا معكنّ !
- يمنعونك من السفر ويسمحون لك بالكتابة؟!
- لا يمكن أن يمنعوني من الكتابة لأنهم أصلا.. لا يقرؤون!
وتقوم الكاتبة بتعرية الواقع الاجتماعي، المغلف بالطهر والمروءة، لتكشف حقيقة الألم الذي يطال النساء يوميا: ففي نجوى والذئب معاناة الفتاة الريفية البريئة مع الذئاب البشرية الحائمة حول سذاجتها وجسدها.. تثق في أستاذها، فتصبح الثقة سكينا يذبحها حتى آخر نقطة من كرامتها. وفي الأيادي الناعمة تتطرق إلى التحرش الجنسي في أماكن العمل، وتشرح نفسية المرأة التي تضطر إلى السكوت، وتلك التي تثور وتتحدى المنصب والنفوذ وجبروت الذكورة الطاغي، وتحمي نفسها، وسط مجتمع يجرّم المرأة المتحرش بها،ويحمّلها هي مسؤولية الفعل الممارَس عليها.
للاغتصاب واستغلال المرأة والطفل، والتسلط على خياراتهما وحريتهما وكرامتهما، مساحة كبيرة من المجموعة، نجدها بوضوح في زوبعة في قلب أخضر، جذور قلبها، للورد مآتم أيضا، بماذا يحلم الوحل؟.. الخ.
الرجل.. القاتل القتيل
للرجل نصيب من قصص آسية، فهو المغتصب المتجبر المستبد، وهو الفاسق المتلفع بلفاع الدين والتقوى، وهو العاشق الرقيق الوفي لذاته وقلبه، وهو الإنسان المليء بالمتناقضات، الجيد منها والسيء..
ففي حمم الذاكرة، تتناول الكاتبة عالم الرجال وهم يدلفون إلى سن الشيخوخة، بعد حياة زوجية انقضت دون حب، لأن القلب دمرته الطبقية، ودفنه الجبن من مواجهة المجتمع المادي، حيث المفهوم العادي للسعادة هو بيت ووظيفة وزوجة وولد ومال.. وحيث لا يصمد الحب كثيرا وهو ينزلق تحت عباءة المجتمع وتقسيماته غير العادلة..
فالبطل لم يستطع نسيانها أبدا، ظل يتمنى لو يلتقيها مرّة، ولو صدفة، أن يلمحها ولو من بعيد. .كم هدّه الشوق وراوده الحنين لنظرة منها تزرع بباب روحه بالنور والخضرة ولكنه لم يرها، منذ تلك الأمسية.. يوم كان جبانا، ضعيفا، خائر الإرادة حتى أنه لم يجد الشجاعة لإخبارها برفض والده فاكتفى برسالة وضعها في كفّها قبل أن يغادر كسير القلب ممزّق الروح،مؤكّدا لها أنها تستحق رجلا أفضل منه.
وفي بطاقة صفراء، يطرق الحب قلب رجل فجأة بعد هروب طويل من المرأة، وبعد توبة نصوح عن المغامرة، ويكشف بقايا صوت الذكورة التي لا يمحوها الزمن تماما عندما تقف أمام أنوثة لا تذبل مع توالي السنين..
وفي اغتصاب، يقع شاب في غواية خالته المتزوجة التي لا ترعى للأخلاق جانبا، ولا تهتم إلا بإشباع نزواتها.. تصور الكاتبة معاناته النفسية والأخلاقية،وعدم قدرته على التحكم في الأمر، قبل أن يغلب عقله ويختار الرحيل، فارا بنفسه وضميره
همسات
ووجد المواطنون فوضى عارمة، طيلة الايام السابقة إلى غاية اليوم، وسط روائح كريهة تملأ المكان وفوضى في ركن شاحنات الخضر والفواكه، تسببت في عرقلة حركة المرور.
أحداث أم البواقي
وحسب نفس المصدر، فإن المناطق المعنية لهذه المشكلة تشمل بالتحديد? سكنات اجتماعية حديثة الانجاز والتي وزعت مؤخرا ببعض البلديات على غرار الرحية بحير الشرقي ومسكيانة وكذا العديد من المنازل المنتشرة في وسط بعض بلديات الولاية، ناهيك عن مشاتي وقرى عين شجرة بير لعور هنشير الدهش بالرحية والزبار بالضلعة وأولاد معافة بالجازية.
هذه الوضعية التي كانت ومازالت تحرج كثيرا السلطات المحلية أصبحت حسب بعض رؤساء الأحياء والمشاتي المتضررة تتطلب بذل المزيد من المساعي والجهود سواء لدى السلطات الولائية أو مصالح سونلغاز من أجل تمكين هذه المناطق من التنفيذ العاجل من المشاريع الخاصة بتوسيع شبكة الغاز.
ولعل ما سيساعد حتما على تحقيق هذه الغاية هو الاستعداد الذي أبداه
السكان المعنيون من أجل تقديم مساهمتهم المالية التي تتطلبها عادة مثل
هذه المشاريع. يذكر أن مشكلة تزويد وربط السكان بغاز المدينة تعد من
المشكلات التي تعاني منها العديد من المشاتي والقرى الموزعة على تراب
بلديات الولاية خاصة الواقعة بالجهة الشرقية والتي ما تزال منذ سنوات
تنتظر دورها في تنفيذ مشاريع الاستفادة من غاز المدينة.
.. وسكان مشتة أولاد عبد الجواد بسيدي رغيس يستعجلون ربطهم بالشبكة
يطالب سكان مشتة أولاد عبد الجواد الواقعة بإقليم قرية سيدي رغيس نحو 10كلم عن مقر عاصمة الولاية أم البواقي السلطات المحلية والولائية بالتدخل العاجل لإيجاد مخرج لهم جراء تماطل السلطات والجهات المعنية في ربط سكناتهم بالغاز الطبيعي الذي عرف تأخرا كبيرا خاصة أمم استفادة سكان قرية سيدي رغيس في إطار البرنامج الخماسي الماضي من مشروع الربط بالغاز الطبيعي الذي طال انتظاره.
كما أكد بعض سكان المشتة، أن المشروع لم يتم استكماله لربط باقي السكنات التي ما تزال يعاني قاطنوها من انعدام الغاز، حيث طالبوا مختلف السلطات بالالتفات إليهم قصد التعجيل بربطهم بالغاز الطبيعي ومنحهم الحق في التنمية المحلية بعد أن ضاقوا ذرعا من المشاكل اليومية مع قارورات غاز البوتان وارتفاع أسعارها أثناء قترة التقلبات الجوية.
حيث أعرب السكان عن استيائهم وتذمرهم جراء تأخر تجسيد هذا المشروع الذي يبقى حلما يراود سكان المشتة كون من شأنه تحسين ظروف حياتهم اليومية.
وبالرغم من النداءات والشكاوى المرفوعة في أكثر من مناسبة إلا أنها لم تجد أذانا صاغية حسبهم كما أن ربط سكنات مشتة أولاد عبد الجواد بالغاز الطبيعي ما يزال مؤجلا إلى إشعار آخر.
وفي انتظار تسجيل هذا المشروع ضمن المشاريع المقبلة لإنهاء معاناتهم التي عمرت طويلا مع قارورات الغاز والتي أثقلت كاهلهم خاصة في فصل الشتاء وتدخل السلطات لإنهاء معاناتهم، يبقى سكان المشتة يعانون في صمت.
على الرغم من أنه أبغض الحلال إلى المولى سبحانه وتعالى، إلا أنه بات الحل الأمثل للكثير من الأزواج الذين رفعوا شعار الانفصال، وباتوا يشكلون طوابير لا متناهية في محاكم الأحوال الشخصية التي عجت بطلبات الطلاق ومن الطرفين، فالانفصال مطلبهم الوحيد غير آبهين بأطراف أخرى قد تكون الضحية الأكبر إذا ما حصل الطلاق، ليبقى الطفل في مفترق الطرق، يصارع ضربات الحياة التي لا ترحم.
هم إذن فئة أطفال الطلاق أو ضحايا الطلاق كما يحلو للكثيرين تسميتهم، ممن شاء القدر أن يعيشوا بعيدا عن كنف الأسرة الواحدة وحنان الوالدين، ليبقى الطفل أكبر المتضررين من الانفصال، فمع حدوث الطلاق يتشتت الأطفال بين أم تولى إليها الحضانة في الغالب وأب لا يكاد يراهم حتى في الزيارات الأسبوعية، لتقع المسؤولية كاملة على الزوجة التي تتدبر أمورها، وتضطر في غالب الأحيان إلى العمل أو حتى التسول لإعالة أطفالها في ظل شح المنحة التي يمنحها الوالد لطليقته والتي لا تتعدى 4 آلاف دينار في غالب الأحيان لا تكفي حتى للضروريات، على حدّ تعبير الكثير من المطلقات، حيث تقول زهيرة مطلقة وأم لطفلة معوقة إنها وبعد طلاقها من زوجها الذي أعاد الزواج من أخرى أصبحت تتلقى مبلغ 4 آلاف دينار عن ابنتها والتي لا تكفيها حتى للأكل والشرب، مما اضطرت للعمل في إحدى وحدات إنتاج الحليب لتأمين مصاريف علاج ابنتها المعوقة بنسبة 50 بالمائة رغم أن والدها يعمل في قطاع الصحة، إلا أنه لم يرأف لحالة ابنته ولم يكلف نفسه حتى عناء السؤال عنها .
6 أشهر حبسا لأسامة عن قضية أخلاقية
يعيش الطفل أسامة رفقة والدته بعد انفصال عن الأب وهو لم يتعد عامه الثاني، اضطرت الوالدة للعمل كمنظفة في إحدى الشركات الخاصة لتأمين مصاريف طفلها التي تزداد يوما بعد آخر، أسامة الذي لم يكن له سوى والدته التي تعيش في بيت مستأجر تسدد حقه بنفسها بعد عزوف طليقها عن تأمين بدل الإيجار، ارتأى دخول عالم الشغل من بابه الواسع تاركا مقاعد الدراسة وهو لم يتجاوز المرحلة الإكمالية، انفصال والديه أثر كثيرا على أسامة الذي كان يحب الدراسة وكان من المتفوقين إلا أنه بات لا يركز في الدراسة، وأشفق على حالة والدته التي تضحي لأجله، من خلال عمل إضافي كمنظفة في البيوت حتى تتمكن من تأمين مصاريفه، وتوقف عن الدراسة لولوج عالم الشغل، أين تعرف على رفاق يملكون طاولات لبيع الخضر والفواكه في سوق شعبية عمل معهم كبائع تارة وعامل في أشغال البناء تارة أخرى، متحمّلا المسؤولية في سن 13 من العمر، أمام غياب والد يحرص على مستقبل طفله ويوجهه إلى طريق الصواب. أسامة اليوم وهو ابن الثامن عشر لم يرحمه الشارع إذ بات يخالط شلة من المنحرفين أين تعلم فنون الانحراف، وفي خرجة أخيرة بعيدا عن السرقة تعرف أسامة على فتاة في مثل عمره، أين ضبط من قبل مصالح الضبطية القضائية وهو في وضعية مخلة بالحياء ليتم اقتياده إلى مركز الشرطة والتحقيق معه لتوجه له تهمة إبعاد قاصر من بيتها، وهو اليوم يستكمل عقوبة 6 أشهر نافذة وسط دموع والدة بقيت تعاني الأمرّين بعيدا عن فلذة كبدها المحبوس.
الشارع مصير لبنى هروبا من زوجة الأب
إذا كان الطفل الذي يعيش في كنف أمه مهما كانت الظروف المادية التي تصادفه إلا أنه يحظى بحنان أم لا تتوقف تضحياتها إلا وترى طفلها مرتاح.. حالة لبنى أكثر مرارة، أين كانت تعيش رفقة أبويها إلى أن قررا الانفصال لتبقى مدة ما يزيد عن 6 أشهر مع والدتها، التي قررت بعدها الزواج، أين رجعت الحضانة إلى الوالد الذي كان هو الآخر قد تزوج، وتقول محدثتنا إنها كانت مثل الخادمة عند زوجة أبيها ولم تحس يوما أنها في بيت والدها الذي كان يعمل خارج الولاية، ما جعل زوجة والدها تستغل ذلك، وتقول محدثتنا إنها لم تكن تلقى المعاملة الحسنة حتى من والدها الذي كان يفضل إخوتها من الزوجة الثانية عليها، إلى أن جاءت القطرة التي أفاضت الكأس بعد أن تعرضت لضرب مبرح من طرف زوجة والدها التي لم ترحمها ولم تشفق عليها بسبب خلاف بينها وبين أختها الصغرى فلم يكن أمام لبنى سوى مغادرة البيت أين لجأت ساعتها إلى الشارع الذي لم يرحمها، لبنى المنحدرة من ولاية تيسمسيلت والتي دخلت عالم الرذيلة من بابها الواسع معرضة نفسها لشتى الأخطار بالمبيت خارجا وممارسة مختلف أنواع الفسق والرذيلة بقدومها إلى العاصمة لم تتردد في طرق باب الدعارة من بابه الواسع، مترّحمة على الأيام التي كانت تقضيها في كنف أم تخاف عليها حتى من نسمة هواء ها هي اليوم تحت رحمة الذئاب البشرية الذين لا يسكتهم غير إرضاء شهواتهم الحيوانية.
التوحد والإعاقة مصير أخوين بعد طلاق الأبوين
مأساة أخرى بطلها 3 أطفال ووالدتهم، حيث بدأت معاناتهم يوم طلاق الأبوين، أين أعاد الوالد الزواج من أخرى تاركا للأربعة غرفة واحدة وسط عائلته الكبيرة، أين ذاقوا معاناة حقيقية اضطرت على إثرها الوالدة إلى تدبر عمل لإعالة أولادها لتواجه برفض شديد من أهل زوجها، تحدتهم وعملت حتى لا تضطر لسؤال أحد منهم، إلا أن معاناتها تضاعفت بعد تعرّض أطفالها الواحد تلو الآخر إلى أمراض كان أولهم كبيرهم الذي أصيب بإعاقة مفاجئة على مستوى الرجلين تحت تأثير صدمة انفصال والديه والشجارات الكثيرة التي كانت تنشب بينهما قبل الطلاق، فيما أصيب الطفل الثاني بمرض التوحد أين صار شديد الانزواء ويظهر سلوكات عدوانية تجاه الكثيرين، أما الطفل الثالث فأصيب بروماتيزم شديد من جراء الظروف التي تعيش فيها العائلة والرطوبة العالية في بيت أشبه بالقبو، فمن ينتشل الأخوين الثلاثة من معاناتهم الكبيرة في غياب المسؤول الأول عن العائلة الذي استقال من مسؤوليتهم وكوّن أسرة جديدة تعنى بالرعاية والاهتمام.
مجتمـع
حيثيات قضية الحال و المستقاة من جلسة المحاكمة تعود إلى شهر نوفمبر من العام الفارط، أين عثرت مصالح الأمن على الضحية المدعوة ه .ا مرمية على الأرض و ملفوفة في غطاء شتوي بعد أن هوت من الطابق الخامس حسب ما أكده تقرير الطب الشرعي ومن تم فتحت ذات المصالح تحقيقاتها المعمقة في القضية من أجل فك طلاسم القضية إلى أن تم التوصل إلى حقيقة الضحية التي كانت في جلسة سمر رفقة صديقتها و شابين آخرين داخل الشقة متواجدة بحي الألفية بعد أن قامت صديقتها باصطحابها إلى شقة التي أجرها خليلها والذي قام بدعوة صديق له،ليطلب أحد المتهمين من الضحية ممارسة الجنس معها مقابل 5 آلاف دينار لتوافق في بداية الأمر ومن ثم رفضت في النهاية ليتحول الأمر إلى مناوشات كلامية، ومن تم حاولت الضحية الخروج في منتصف الليل أين منعها صاحب الشقة من الخروج فتوجهت إلى الغرفة للنوم،ليتم العثور عليها بعدها متوفية، و بعد التحريات تم إلقاء القبض على المتهمين الذين أنكروا فعلتهم المنسوبة إليهم جملة و تفصيلا، إلا أن النائب العام التمس العقوبة سالفة الذكر
حتى حاويات القمامة لم تسلم من التخريب
http://www.annabaa.org/nbanews/2012/03/069.htm
بــقلـم : حياة ب
يـــوم : 2014-10-19
سائقو الترامواي يحتجون
ساعة يومية على مدار أسبوع
المصور :
شلّ سائقو ترامواي وهران الحركة منذ أوّل أمس الجمعة على الخط الأوّل و لمدّة ساعة من الواحدة إلى الثانية زوالا و هو ما سبّب اضطرابا في خدمات نقل المواطنين حيث امتعض الكثيرون من الوضع لأنهم تعوّدوا على استعمال الترامواي للتنقل وهذه الحركة الاحتجاجية سبّبت لهم الكثير من المتاعب خصوصا و أنهم اضطروا إلى استغلال الحافلات التي لا تحترم القوانين و خدمات النقل العمومي بشكل عام و قال أحدهم سئمنا من الاحتجاج كل مرّة على هذا الخط و قال آخر من حقّهم التعبير عن معاناتهم في العمل إن هضمت حقوقهم
و حسب تصريحات بعض العمال فإن الحركة الاحتجاجية لم تخص السائقين وحدهم بل انظم إليهم زملاؤهم القابضين بدليل أن منهم من توقف عن العمل لمدّة ساعة و رفضوا بيع التذاكرة بقولهم نحن في احتجاج مفتوح طيلة الأيام المقبلة بسبب سوء ظروف العمل و عدم التزام الإدارة بالوعود التي قطعتها بتسوية المطالب المهنية للعمال
و ذكرت ذات المصادر بأن الإضراب سيتواصل في نفس التوقيت اليوم و خلال الأيام المقبلة حتى نتوصّل إلى حلول و إتفاق يرضي المحتجين
و عن هذا الاحتجاج ذكر المكلّف بالإعلام على مستوى المؤسسة بأن الإدارة على دراية بما يحدث و سيتواصل طيلة هذا الأسبوع بسبب عدم رضى السائقين بظروف العمل حيث طالبوا بتقليص الحجم الساعي إلى أقل من 5 ساعات في اليوم رغم أنهم قبلوا هذه الظروف في البداية بموجب إمضاء عقد العمل الذي حدّد مدّة عمل السائق ب 5 ساعات ،كما طالبوا أيضا بمراجعة سلّم المنح و العلاوات
أما القابضون على مستوى الأكشاك فصّرح بعضهم بأن الحجم الساعي للعمل يفوق 40 ساعة في الأسبوع و هم كذلك يطالبون بمراجعته إلى جانب تسوية مستحقاتهم من ساعات العمل الإضافية
http://argoul.com/tag/auguste-moulieras/
http://extremecentre.org/2007/05/22/fatwah-du-mois-allaitage-entre-adultes-permis/
Al-Azhar University, one of Sunni Islam’s most prestigious institutions, ordered one of its clerics Monday to face a disciplinary panel after he issued a controversial decree allowing adults to breast-feed.
Ezzat Attiya had issued a fatwa, or religious edict, saying adult men could breast-feed from female work colleagues as a way to avoid breaking Islamic rules that forbid men and women from being alone together.
In Islamic tradition, breast-feeding establishes a degree of maternal relation, even if a woman nurses a child who is not biologically hers. It means the child could not marry the nursing woman’s biological children.
Attiya – the head of Al-Azhar’s Department of Hadith, or teachings of the Prophet Muhammad – insisted the same would apply with adults. He argued that if a man nursed from a co-worker, it would establish a family bond between them and allow the two to work side-by-side without raising suspicion of an illicit sexual relation.
http://sicc.ae/ar/%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF%D8%A9/
الاخبار العاجلة لغلق مقاولات الترميم المجانية من اجل تهديم قسنطينة على محلات تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار قسنطينةيطالبون رئيس الجمهورية بالتدخل العاجل لتوقيف عمليات الترميم العشوائية قبل حدوث ثورة سكان قسنطينة ضد ابناء الجزائر العاصمة القادمين للانتقام التاريخي لبنت خزندار ضد ابناء صالح باي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق مقاولات الترميم المجانية من اجل تهديم قسنطينة على محلات تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار قسنطينةيطالبون رئيس الجمهورية بالتدخل العاجل لتوقيف عمليات الترميم العشوائية قبل حدوث ثورة سكان قسنطينة ضد ابناء الجزائر العاصمة القادمين للانتقام التاريخي لبنت خزندار ضد ابناء صالح باي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقطع مقاولات الترميم العشوائية لمباني قسنطينة الارزاق على تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار شارع بودربالة عبد الرحمان يكتشفون اطفال يكلفون بترميم عمارات الحضارة الفرنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالتقاط تجار شارع بودربالة عبد الرحمان صور قطع الارزاق على محلاتهم التجارية بسبب الحواجز الحديدية لعصور ماقبل التاريخ والاسباب مجهولة
صور قطع الارزاق على تجار شارع بودربلة عبد الرحمان بقسنطينة تصوير نورالدين بوكعباش
االاحد 19اكتوبر 2014الساعة السابعة والنصف صباحا
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمساندة القناة الاولي لاداعة الجزائرية اللواء الهامل المدير العامللشرطة الجزائرية عبر تنظيم يوم مفتوح على الشرطة الجزائرية يدكر ان الصحافة الجزائرية تعيش انقساما سياسيا بين مساند لؤسسات الدولة الجزائرية ومعارض لاشخاص الدولة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية حياة بوزيدي اعتدار ضيفمنتدي الاداعة بن حسين عن حضور ملف المشاريع الثقافيةالمعطلة بحجة اسباب شخصية ودلك اثناءتنقديمها الاشهار الاخباري لحصة منتدي الاداعة يدكر ان سكان قسنطينة غاضبون على الصحافية حياة بسبب الاستهزاء بعقولهم يدكر ان اداعة تقدم اشهار اخباريا لحصة لمدة 24ساعة ثم تلغي موضوع الحصةوتغير مسارها بعد 24ساعة لنكتشف الكاتبة المجهولة حول امراض الكلي للعلم فان الصحافية بوزيدي كشفت لسكان قسنطينة ان اداعة قسنطينة تريد شمس الحقيقة بالصمت الاعلامي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسحب سكان قسنطينة ثقتهم الشعبية من الصحافية حياة بوزيدي بسبب الغاءحصة حول كواليس تهديم مدينة قسنطينة بعد فضيحة الشعار الجنسي ومشاريع الترميمات العشوائية لمبانيقسنطينة لتمسي قسنطينة فيلاج ريفي في وسط المدينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمراسلة سكان قسنطينة الرئيس الاسرائيلي للمطالبة بالتدخل لانقاد الثراث اليهودي في قسنطينةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة تجار قسنطينة من محافظ تظاهرة قسنطينة 2015بن البشيخ الحسين بمنحهم اموال تقدر بمليار لكل محل تجاري الغيت واجهة محله تجاري مقابل تعويضه ببلاط اسود ميت وتشويه واجهات محلاتهم يدكر اتن تجار قسنطينة يحضرون لاعتصام شعبي امام ديوان الداي حسين والي قسنطينة للمطالبة بمنحهم اموال مقابل اعتداء اصحاب المقاولات المجانية على محلاتهم ونزع اجهزة التبريد ويدكر ان اطفال يقومون بعماليات ترميم عمارات فرنسا اللمسيحية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من اداعة قسنطينة بكشف الحقائق السرية لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية قبل اعلان الثورة الشعبية لسكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقالة الصحافيات الهام بن حملات سامية قاسمي امينة تباني من قسم اخبار اداعة قسنطينة بسبب
الاحتقار الانساني لمجهوداتهم الاعلامية في اداعة قسنطينة يدكر ان مستمعة اتصلت باسم امينة فاغلقت اداعة قسنطينة هاتف الاداعة في وجههها على المباشر وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق مقاولات الترميم المجانية من اجل تهديم قسنطينة على محلات تجار شارع بودربالة عبد الرحمان وتجار قسنطينةيطالبون رئيس الجمهورية بالتدخل العاجل لتوقيف عمليات الترميم العشوائية قبل حدوث ثورة سكان قسنطينة ضد ابناء الجزائر العاصمة القادمين للانتقام التاريخي لبنت خزندار ضد ابناء صالح باي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان شعار تظاهرة قسنطينة2015يشبه شعار حافلات النقل الحضري بقسنطينة يدكر ان ابناء الجزائر العاصمة اصبحوا يستهزئونبسكان قسنطينة علانية وشر البلية مايبكي
https://www.facebook.com/DzPhotoshopClub
http://doc.aljazeera.net/DocGallery/Media/Images/2012/5/13/2012513846225337348.jpg
اعتقني من جنتك للقاصة آسية رحاحلية في معرض الكتاب
آلام أثنوية.. انتصار الكتابة.. والرجل القاتل القتيل
خالدة. م
ستكون القاصة الجزائرية آسية رحاحلية حاضرة في معرض الجزائر الدولي للكتاب، بمجموعتها الجديدة اعتقني من جنتك، بعد أن أصدرت سابقا ليلة تكلّم فيها البحر وسكوت إنّي احترق.تتناول آسية عالم المرأة من الداخل، وتكشف المزيد من أغواره ومجاهله، لتقول الأشياء كما هي، بعيدا عن سلطة الرقيب الاجتماعي، بعيدا عن عالم الأبراج العاجية، وقريبا جدا من الذات المتألمة، المكافحة،الباحثة عن السعادة، عن الحقيقة، عن الخلاص،والحالمة بالأفضل.
مجموعة قصصة قال عنها الكاتب العراقي طالب عباس الظاهر: صوت مغاير في السردية العربية.. نغمة موسيقية تنزف وجعها المنفرد في سمفونية الأحزان.. إرادة فكر أنثوي متمرد على السائد والمألوف في الأصوات،خصوصاً النسوية منها.. متسلح بسحر الرقة، وجاذبية الجمال، لاقتحام حصون التابوهات وتحطيمها.. نفس تتغلب عليه الشعرية ليس فقط في اللغة أوالرؤى والأفكار أو في التحسس والاستلهام الجمالي.. شراب أدبي لذيذ.. عذب مذاقه،يورث في النفس بهجة الكشف الأول عن المخبوء،ودهشة الإزاحة عن المبتكر.. يتناول بجرأة حد الجنون الكثير من المسكوت عنه، خاصة في تكسير أطر الحواجز، والتابوهات المحيطة بالمرأة الشرقية.
اعتقني من جنتك.. وقصص أخرى
تتناول القصة الأولى، المعنونة بعنوان المجموعة،معاناة الذات الكاتبة المبدعة خارج ثوب المجتمع.. المطبخ مملكة المرأة، هكذا يقول المجتمع منذ عصور،غير أن البطلة امرأة من نوع خاص، مستعدة في أي لحظة للتنازل عن هذه المملكة لقاء ورقة وقلم..
امراة تحلم بالأدب، لكن تحاصرها الواجبات الاجتماعية والأسرية من كل جهة، قصة تعكس معاناة المبدعات اللاتي يعشن في وسط أسري لا يحمل جينات الكتابة،ولا يحلم إلا بما هويومي.. مأكل، ملبس، مال..الخ.. وفي وسط اجتماعي يتجسس على كلمات المرأة المبدعة، ويبحث لها عن شبهة أو تهمة بين كلماتها..
تقول صديقات البطلة حين اجتماعهن في أحد الملتقيات وهن يشكين حالهن المشابه لحالها:
- زوجي غيور جدا.. كلما جلست إلى طاولتي وأوراقي يحسّسني تعبير وجهه بأنني أواعد عشيقا !
- أنا كل نص أسرده يعدونه سيرة حياتي.. فما أصنع يا إلهي! حتى أنّني تراجعت في قصتي الأخيرة، ولم أجعل البطلة تقتل الرجل مخافة أن أُسجن بتهمة القتل العمدي بالسلاح الأزرق !
- أنا قرأت أنّ مونيكا علي أوكلت طفليها إلى رعاية خاصة لمدة شهور كي تتفرّغ لكتابة روايتها شارع بريك لين.
- هل قالت لمن أوكلت زوجها؟!
- بصراحة زوجي أنا متفهّم جدا، لكن سفري إلى أبعد من هذه المدينة لا يزال في قائمة المحظورات !
- أما أنا فممنوعة من السفر. وقد احتاج الأمر إلى ثورة لأكون هنا معكنّ !
- يمنعونك من السفر ويسمحون لك بالكتابة؟!
- لا يمكن أن يمنعوني من الكتابة لأنهم أصلا.. لا يقرؤون!
وتقوم الكاتبة بتعرية الواقع الاجتماعي، المغلف بالطهر والمروءة، لتكشف حقيقة الألم الذي يطال النساء يوميا: ففي نجوى والذئب معاناة الفتاة الريفية البريئة مع الذئاب البشرية الحائمة حول سذاجتها وجسدها.. تثق في أستاذها، فتصبح الثقة سكينا يذبحها حتى آخر نقطة من كرامتها. وفي الأيادي الناعمة تتطرق إلى التحرش الجنسي في أماكن العمل، وتشرح نفسية المرأة التي تضطر إلى السكوت، وتلك التي تثور وتتحدى المنصب والنفوذ وجبروت الذكورة الطاغي، وتحمي نفسها، وسط مجتمع يجرّم المرأة المتحرش بها،ويحمّلها هي مسؤولية الفعل الممارَس عليها.
للاغتصاب واستغلال المرأة والطفل، والتسلط على خياراتهما وحريتهما وكرامتهما، مساحة كبيرة من المجموعة، نجدها بوضوح في زوبعة في قلب أخضر، جذور قلبها، للورد مآتم أيضا، بماذا يحلم الوحل؟.. الخ.
الرجل.. القاتل القتيل
للرجل نصيب من قصص آسية، فهو المغتصب المتجبر المستبد، وهو الفاسق المتلفع بلفاع الدين والتقوى، وهو العاشق الرقيق الوفي لذاته وقلبه، وهو الإنسان المليء بالمتناقضات، الجيد منها والسيء..
ففي حمم الذاكرة، تتناول الكاتبة عالم الرجال وهم يدلفون إلى سن الشيخوخة، بعد حياة زوجية انقضت دون حب، لأن القلب دمرته الطبقية، ودفنه الجبن من مواجهة المجتمع المادي، حيث المفهوم العادي للسعادة هو بيت ووظيفة وزوجة وولد ومال.. وحيث لا يصمد الحب كثيرا وهو ينزلق تحت عباءة المجتمع وتقسيماته غير العادلة..
فالبطل لم يستطع نسيانها أبدا، ظل يتمنى لو يلتقيها مرّة، ولو صدفة، أن يلمحها ولو من بعيد. .كم هدّه الشوق وراوده الحنين لنظرة منها تزرع بباب روحه بالنور والخضرة ولكنه لم يرها، منذ تلك الأمسية.. يوم كان جبانا، ضعيفا، خائر الإرادة حتى أنه لم يجد الشجاعة لإخبارها برفض والده فاكتفى برسالة وضعها في كفّها قبل أن يغادر كسير القلب ممزّق الروح،مؤكّدا لها أنها تستحق رجلا أفضل منه.
وفي بطاقة صفراء، يطرق الحب قلب رجل فجأة بعد هروب طويل من المرأة، وبعد توبة نصوح عن المغامرة، ويكشف بقايا صوت الذكورة التي لا يمحوها الزمن تماما عندما تقف أمام أنوثة لا تذبل مع توالي السنين..
وفي اغتصاب، يقع شاب في غواية خالته المتزوجة التي لا ترعى للأخلاق جانبا، ولا تهتم إلا بإشباع نزواتها.. تصور الكاتبة معاناته النفسية والأخلاقية،وعدم قدرته على التحكم في الأمر، قبل أن يغلب عقله ويختار الرحيل، فارا بنفسه وضميره
خبازون بدون روح مسؤولية
أفادت مصادر من محيط التجار بالجنوب الجزائري، أن خبازي عديد الولايات الجنوبية يعتزمون الدخول في إضراب في الأيام المقبلة، سيشلون فيه نشاط المخابز، وذلك بغية الاحتجاج على بعض المشاكل، التي تعترضهم، ومن أهمها نقص اليد العاملة بالجنوب، أين يرفض أغلبهم العمل داخل حرارة المخابز، كما يعد مشكل موزعي مادة الفرينة، سببا آخر للخبازين، الذين سئموا من الغرامات الإضافية، التي يفرضها عليهم الموزعون التي تصل حدود 100 دينار عن كل قنطار، إضافة إلى المضاربين، الذين يفرضون منطق بيع الخبز على الأرصفة ويهددون نشاطهم.همسات
مرضى أدرار يحرقو للعاصمة
شبه ممثل مرضى السرطان بأدرار، أثناء مداخلته للتعبير عن معاناتهم، رحلة تنقلهم إلى العاصمة للعلاج بـ الحرقة إلى بلد أجنبي، قائلا ولينا نحرقو للعاصمة من اجل العلاج، حيث لا يتم التكفل بهم، لا من حيث العلاج، ولا من حيث المبيت. مضيفا في ذات السياق أن مرضى رقان هم ضحايا الاستعمار الفرنسي، وكذا المنظومة الصحية في الجزائر.تعاطف المواطنين مع رجال الأمن
مثلما يقال ربّ ضارة نافعة، كانت لاحتجاجات رجال الأمن، خلال اليومين الفارطينن إيجابيات كما كان لها سلبيات، حيث قلصت الهوة بين المواطنين والشرطيين، حيث تعاطف المواطنون مع رجال الامن وأصبحوا يطالبون بمطالبهم ويعترفون بالجهود، التي يقومون بها لتأمين الوطن، ويحترمونهم من خلال التقيد بقوانين المرور.غابت الشرطة فعادت الفوضى
عاد المئات من الباعة الفوضويين ليغلقوا الشارع الرئيسي ببلدية باش جراح (قبالة سوق برينيس)، وذلك بعدما نعم السكان براحة البال وسيولة حركة المرور لأشهر عدة، بفضل تواجد قوات الامن على طول الشارع.ووجد المواطنون فوضى عارمة، طيلة الايام السابقة إلى غاية اليوم، وسط روائح كريهة تملأ المكان وفوضى في ركن شاحنات الخضر والفواكه، تسببت في عرقلة حركة المرور.
أحداث أم البواقي
قارورات البوتان تصبح كابوسا كل شتاء
مشاتٍ تنتظر الغاز منذ سنوات عبر عدد من بلديات الولاية
إعداد: رحيم. خ
أفادت مصادر حسنة الاطلاع أن عديد المشاتي والأحياء السكنية الموزعة عبر تراب بلديات الولاية أم البواقي ما تزال إلى اليوم تفتقر إلى غاز المدينة، الأمر الذي جعل عشرات العائلات تعيش لأكثر من عشرية كاملة تحت رحمة قارورات البوتان والتي أصبح الحصول عليها صعبا في كثير من الأحيان خصوصا في فصل الشتاء.وحسب نفس المصدر، فإن المناطق المعنية لهذه المشكلة تشمل بالتحديد? سكنات اجتماعية حديثة الانجاز والتي وزعت مؤخرا ببعض البلديات على غرار الرحية بحير الشرقي ومسكيانة وكذا العديد من المنازل المنتشرة في وسط بعض بلديات الولاية، ناهيك عن مشاتي وقرى عين شجرة بير لعور هنشير الدهش بالرحية والزبار بالضلعة وأولاد معافة بالجازية.
هذه الوضعية التي كانت ومازالت تحرج كثيرا السلطات المحلية أصبحت حسب بعض رؤساء الأحياء والمشاتي المتضررة تتطلب بذل المزيد من المساعي والجهود سواء لدى السلطات الولائية أو مصالح سونلغاز من أجل تمكين هذه المناطق من التنفيذ العاجل من المشاريع الخاصة بتوسيع شبكة الغاز.
ولعل ما سيساعد حتما على تحقيق هذه الغاية هو الاستعداد الذي أبداه
السكان المعنيون من أجل تقديم مساهمتهم المالية التي تتطلبها عادة مثل
هذه المشاريع. يذكر أن مشكلة تزويد وربط السكان بغاز المدينة تعد من
المشكلات التي تعاني منها العديد من المشاتي والقرى الموزعة على تراب
بلديات الولاية خاصة الواقعة بالجهة الشرقية والتي ما تزال منذ سنوات
تنتظر دورها في تنفيذ مشاريع الاستفادة من غاز المدينة.
.. وسكان مشتة أولاد عبد الجواد بسيدي رغيس يستعجلون ربطهم بالشبكة
يطالب سكان مشتة أولاد عبد الجواد الواقعة بإقليم قرية سيدي رغيس نحو 10كلم عن مقر عاصمة الولاية أم البواقي السلطات المحلية والولائية بالتدخل العاجل لإيجاد مخرج لهم جراء تماطل السلطات والجهات المعنية في ربط سكناتهم بالغاز الطبيعي الذي عرف تأخرا كبيرا خاصة أمم استفادة سكان قرية سيدي رغيس في إطار البرنامج الخماسي الماضي من مشروع الربط بالغاز الطبيعي الذي طال انتظاره.
كما أكد بعض سكان المشتة، أن المشروع لم يتم استكماله لربط باقي السكنات التي ما تزال يعاني قاطنوها من انعدام الغاز، حيث طالبوا مختلف السلطات بالالتفات إليهم قصد التعجيل بربطهم بالغاز الطبيعي ومنحهم الحق في التنمية المحلية بعد أن ضاقوا ذرعا من المشاكل اليومية مع قارورات غاز البوتان وارتفاع أسعارها أثناء قترة التقلبات الجوية.
حيث أعرب السكان عن استيائهم وتذمرهم جراء تأخر تجسيد هذا المشروع الذي يبقى حلما يراود سكان المشتة كون من شأنه تحسين ظروف حياتهم اليومية.
وبالرغم من النداءات والشكاوى المرفوعة في أكثر من مناسبة إلا أنها لم تجد أذانا صاغية حسبهم كما أن ربط سكنات مشتة أولاد عبد الجواد بالغاز الطبيعي ما يزال مؤجلا إلى إشعار آخر.
وفي انتظار تسجيل هذا المشروع ضمن المشاريع المقبلة لإنهاء معاناتهم التي عمرت طويلا مع قارورات الغاز والتي أثقلت كاهلهم خاصة في فصل الشتاء وتدخل السلطات لإنهاء معاناتهم، يبقى سكان المشتة يعانون في صمت.
تحولوا إلى أبطال في الرذيلة والانحراف
أطفال الطلاق... جرح ينزف في المجتمع
وسيلة لعموري
هم أطفال محرومون من حنان الوالدين، نعتوا باليتامى وأولياؤهم أحياء، تعرضوا إلى نظرات احتقار وأخرى شفقة، لم يرحمهم الشارع وتعرضوا لشتى أنواع الانحراف فكانوا أبطالا في السرقة، المخدرات، وجرائم أخرى لا أخلاقية في ظل غياب عين أحد الأبوين أو كليهما.على الرغم من أنه أبغض الحلال إلى المولى سبحانه وتعالى، إلا أنه بات الحل الأمثل للكثير من الأزواج الذين رفعوا شعار الانفصال، وباتوا يشكلون طوابير لا متناهية في محاكم الأحوال الشخصية التي عجت بطلبات الطلاق ومن الطرفين، فالانفصال مطلبهم الوحيد غير آبهين بأطراف أخرى قد تكون الضحية الأكبر إذا ما حصل الطلاق، ليبقى الطفل في مفترق الطرق، يصارع ضربات الحياة التي لا ترحم.
هم إذن فئة أطفال الطلاق أو ضحايا الطلاق كما يحلو للكثيرين تسميتهم، ممن شاء القدر أن يعيشوا بعيدا عن كنف الأسرة الواحدة وحنان الوالدين، ليبقى الطفل أكبر المتضررين من الانفصال، فمع حدوث الطلاق يتشتت الأطفال بين أم تولى إليها الحضانة في الغالب وأب لا يكاد يراهم حتى في الزيارات الأسبوعية، لتقع المسؤولية كاملة على الزوجة التي تتدبر أمورها، وتضطر في غالب الأحيان إلى العمل أو حتى التسول لإعالة أطفالها في ظل شح المنحة التي يمنحها الوالد لطليقته والتي لا تتعدى 4 آلاف دينار في غالب الأحيان لا تكفي حتى للضروريات، على حدّ تعبير الكثير من المطلقات، حيث تقول زهيرة مطلقة وأم لطفلة معوقة إنها وبعد طلاقها من زوجها الذي أعاد الزواج من أخرى أصبحت تتلقى مبلغ 4 آلاف دينار عن ابنتها والتي لا تكفيها حتى للأكل والشرب، مما اضطرت للعمل في إحدى وحدات إنتاج الحليب لتأمين مصاريف علاج ابنتها المعوقة بنسبة 50 بالمائة رغم أن والدها يعمل في قطاع الصحة، إلا أنه لم يرأف لحالة ابنته ولم يكلف نفسه حتى عناء السؤال عنها .
6 أشهر حبسا لأسامة عن قضية أخلاقية
يعيش الطفل أسامة رفقة والدته بعد انفصال عن الأب وهو لم يتعد عامه الثاني، اضطرت الوالدة للعمل كمنظفة في إحدى الشركات الخاصة لتأمين مصاريف طفلها التي تزداد يوما بعد آخر، أسامة الذي لم يكن له سوى والدته التي تعيش في بيت مستأجر تسدد حقه بنفسها بعد عزوف طليقها عن تأمين بدل الإيجار، ارتأى دخول عالم الشغل من بابه الواسع تاركا مقاعد الدراسة وهو لم يتجاوز المرحلة الإكمالية، انفصال والديه أثر كثيرا على أسامة الذي كان يحب الدراسة وكان من المتفوقين إلا أنه بات لا يركز في الدراسة، وأشفق على حالة والدته التي تضحي لأجله، من خلال عمل إضافي كمنظفة في البيوت حتى تتمكن من تأمين مصاريفه، وتوقف عن الدراسة لولوج عالم الشغل، أين تعرف على رفاق يملكون طاولات لبيع الخضر والفواكه في سوق شعبية عمل معهم كبائع تارة وعامل في أشغال البناء تارة أخرى، متحمّلا المسؤولية في سن 13 من العمر، أمام غياب والد يحرص على مستقبل طفله ويوجهه إلى طريق الصواب. أسامة اليوم وهو ابن الثامن عشر لم يرحمه الشارع إذ بات يخالط شلة من المنحرفين أين تعلم فنون الانحراف، وفي خرجة أخيرة بعيدا عن السرقة تعرف أسامة على فتاة في مثل عمره، أين ضبط من قبل مصالح الضبطية القضائية وهو في وضعية مخلة بالحياء ليتم اقتياده إلى مركز الشرطة والتحقيق معه لتوجه له تهمة إبعاد قاصر من بيتها، وهو اليوم يستكمل عقوبة 6 أشهر نافذة وسط دموع والدة بقيت تعاني الأمرّين بعيدا عن فلذة كبدها المحبوس.
الشارع مصير لبنى هروبا من زوجة الأب
إذا كان الطفل الذي يعيش في كنف أمه مهما كانت الظروف المادية التي تصادفه إلا أنه يحظى بحنان أم لا تتوقف تضحياتها إلا وترى طفلها مرتاح.. حالة لبنى أكثر مرارة، أين كانت تعيش رفقة أبويها إلى أن قررا الانفصال لتبقى مدة ما يزيد عن 6 أشهر مع والدتها، التي قررت بعدها الزواج، أين رجعت الحضانة إلى الوالد الذي كان هو الآخر قد تزوج، وتقول محدثتنا إنها كانت مثل الخادمة عند زوجة أبيها ولم تحس يوما أنها في بيت والدها الذي كان يعمل خارج الولاية، ما جعل زوجة والدها تستغل ذلك، وتقول محدثتنا إنها لم تكن تلقى المعاملة الحسنة حتى من والدها الذي كان يفضل إخوتها من الزوجة الثانية عليها، إلى أن جاءت القطرة التي أفاضت الكأس بعد أن تعرضت لضرب مبرح من طرف زوجة والدها التي لم ترحمها ولم تشفق عليها بسبب خلاف بينها وبين أختها الصغرى فلم يكن أمام لبنى سوى مغادرة البيت أين لجأت ساعتها إلى الشارع الذي لم يرحمها، لبنى المنحدرة من ولاية تيسمسيلت والتي دخلت عالم الرذيلة من بابها الواسع معرضة نفسها لشتى الأخطار بالمبيت خارجا وممارسة مختلف أنواع الفسق والرذيلة بقدومها إلى العاصمة لم تتردد في طرق باب الدعارة من بابه الواسع، مترّحمة على الأيام التي كانت تقضيها في كنف أم تخاف عليها حتى من نسمة هواء ها هي اليوم تحت رحمة الذئاب البشرية الذين لا يسكتهم غير إرضاء شهواتهم الحيوانية.
التوحد والإعاقة مصير أخوين بعد طلاق الأبوين
مأساة أخرى بطلها 3 أطفال ووالدتهم، حيث بدأت معاناتهم يوم طلاق الأبوين، أين أعاد الوالد الزواج من أخرى تاركا للأربعة غرفة واحدة وسط عائلته الكبيرة، أين ذاقوا معاناة حقيقية اضطرت على إثرها الوالدة إلى تدبر عمل لإعالة أولادها لتواجه برفض شديد من أهل زوجها، تحدتهم وعملت حتى لا تضطر لسؤال أحد منهم، إلا أن معاناتها تضاعفت بعد تعرّض أطفالها الواحد تلو الآخر إلى أمراض كان أولهم كبيرهم الذي أصيب بإعاقة مفاجئة على مستوى الرجلين تحت تأثير صدمة انفصال والديه والشجارات الكثيرة التي كانت تنشب بينهما قبل الطلاق، فيما أصيب الطفل الثاني بمرض التوحد أين صار شديد الانزواء ويظهر سلوكات عدوانية تجاه الكثيرين، أما الطفل الثالث فأصيب بروماتيزم شديد من جراء الظروف التي تعيش فيها العائلة والرطوبة العالية في بيت أشبه بالقبو، فمن ينتشل الأخوين الثلاثة من معاناتهم الكبيرة في غياب المسؤول الأول عن العائلة الذي استقال من مسؤوليتهم وكوّن أسرة جديدة تعنى بالرعاية والاهتمام.
مجتمـع
رفضت ممارسة الجنس مع خليل صديقتها
اغتيـــال طالبــة جامعيــة و رميهـــا من الطابـق الخامس بوهــران
عبد الله . م
فصلت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران في قضية تتعلق بالقتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد تورط فيها ثلاثة متهمين في عقدهم الثالث فيما راحت ضحيتها طالبة جامعية في عقدها الثاني من العمر تنحدر من ولاية النعامة من منطقة عين الصفراء، حيث التمس ممثل الحق العام في حقهم المؤبد.حيثيات قضية الحال و المستقاة من جلسة المحاكمة تعود إلى شهر نوفمبر من العام الفارط، أين عثرت مصالح الأمن على الضحية المدعوة ه .ا مرمية على الأرض و ملفوفة في غطاء شتوي بعد أن هوت من الطابق الخامس حسب ما أكده تقرير الطب الشرعي ومن تم فتحت ذات المصالح تحقيقاتها المعمقة في القضية من أجل فك طلاسم القضية إلى أن تم التوصل إلى حقيقة الضحية التي كانت في جلسة سمر رفقة صديقتها و شابين آخرين داخل الشقة متواجدة بحي الألفية بعد أن قامت صديقتها باصطحابها إلى شقة التي أجرها خليلها والذي قام بدعوة صديق له،ليطلب أحد المتهمين من الضحية ممارسة الجنس معها مقابل 5 آلاف دينار لتوافق في بداية الأمر ومن ثم رفضت في النهاية ليتحول الأمر إلى مناوشات كلامية، ومن تم حاولت الضحية الخروج في منتصف الليل أين منعها صاحب الشقة من الخروج فتوجهت إلى الغرفة للنوم،ليتم العثور عليها بعدها متوفية، و بعد التحريات تم إلقاء القبض على المتهمين الذين أنكروا فعلتهم المنسوبة إليهم جملة و تفصيلا، إلا أن النائب العام التمس العقوبة سالفة الذكر
حتى حاويات القمامة لم تسلم من التخريب
http://www.annabaa.org/nbanews/2012/03/069.htm
بــقلـم : حياة ب
يـــوم : 2014-10-19
سائقو الترامواي يحتجون
ساعة يومية على مدار أسبوع
المصور :
شلّ سائقو ترامواي وهران الحركة منذ أوّل أمس الجمعة على الخط الأوّل و لمدّة ساعة من الواحدة إلى الثانية زوالا و هو ما سبّب اضطرابا في خدمات نقل المواطنين حيث امتعض الكثيرون من الوضع لأنهم تعوّدوا على استعمال الترامواي للتنقل وهذه الحركة الاحتجاجية سبّبت لهم الكثير من المتاعب خصوصا و أنهم اضطروا إلى استغلال الحافلات التي لا تحترم القوانين و خدمات النقل العمومي بشكل عام و قال أحدهم سئمنا من الاحتجاج كل مرّة على هذا الخط و قال آخر من حقّهم التعبير عن معاناتهم في العمل إن هضمت حقوقهم
و حسب تصريحات بعض العمال فإن الحركة الاحتجاجية لم تخص السائقين وحدهم بل انظم إليهم زملاؤهم القابضين بدليل أن منهم من توقف عن العمل لمدّة ساعة و رفضوا بيع التذاكرة بقولهم نحن في احتجاج مفتوح طيلة الأيام المقبلة بسبب سوء ظروف العمل و عدم التزام الإدارة بالوعود التي قطعتها بتسوية المطالب المهنية للعمال
و ذكرت ذات المصادر بأن الإضراب سيتواصل في نفس التوقيت اليوم و خلال الأيام المقبلة حتى نتوصّل إلى حلول و إتفاق يرضي المحتجين
و عن هذا الاحتجاج ذكر المكلّف بالإعلام على مستوى المؤسسة بأن الإدارة على دراية بما يحدث و سيتواصل طيلة هذا الأسبوع بسبب عدم رضى السائقين بظروف العمل حيث طالبوا بتقليص الحجم الساعي إلى أقل من 5 ساعات في اليوم رغم أنهم قبلوا هذه الظروف في البداية بموجب إمضاء عقد العمل الذي حدّد مدّة عمل السائق ب 5 ساعات ،كما طالبوا أيضا بمراجعة سلّم المنح و العلاوات
أما القابضون على مستوى الأكشاك فصّرح بعضهم بأن الحجم الساعي للعمل يفوق 40 ساعة في الأسبوع و هم كذلك يطالبون بمراجعته إلى جانب تسوية مستحقاتهم من ساعات العمل الإضافية
http://argoul.com/tag/auguste-moulieras/
Articles tagués : auguste mouliéras
L’Islam et les garçons
Coïter un garçon n’est pas permis par la charia, bien que Mahomet lui-même semble n’en avoir rien dit explicitement dans le Coran. La seule mention est celle de la mission de Loth (sourates 7 verset 80, 21 verset 74, 27 verset 55, 29 verset 28), qui doit corriger ceux qui s’adonnent à l’homosexualité entre adultes. Mais le péché est de faire de son semblable une ‘femme‘
un objet passif de la relation sexuelle. Pas question de toucher aux
enfants (musulmans), mais si la situation n’est pas celle d’égaux, ça se
discute : ainsi les esclaves ne sont pas concernés puisqu’objets
conquis, les efféminés et travestis non plus car créés ainsi par Dieu,
ni les éphèbes qui sont pubères mais pas finis, et tourmentés de désirs
quand on ne peut les marier dès 14 ans. Ils sont surtout d’une beauté
reconnue au paradis à l’égal des houris (sourate 52 verset 24 et 56 verset 17).
Si la beauté des adolescents vient de
Dieu, n’est-il pas licite de les ‘adorer’ ? Mais l’acte d’adoration
signifie-t-il baiser ? Grandes discussions dans l’histoire entre les
oulémas, juristes et soufis. L’Islam a choisi de faire comme tout le
monde méditerranéen après l’empire romain, d’ériger la Morale contre le
sexe (moyen de contrôle clérical), les femmes tentatrices en premier et
les adolescents en second. La finalité est la procréation, le moindre
mal la chasteté (l’inverse des prescriptions chrétiennes). Tout le reste
détourne de l’adoration de Dieu seul. Cela dit, la loi est une chose,
les mœurs une autre. Le monde musulman est très vaste et les façons de
faire diverses.
Fréquenter un éphèbe est un péché véniel
qui peut être pardonné – en regard des feux de l’enfer si l’on touche
une femme qui n’est pas la sienne ! Les mœurs bédouines et paysannes se
conjuguent avec la religion pour interdire absolument la défloration
hors mariage. On ne saurait plus de qui sont les enfants ! La femme est
un bien, que l’on vendra à une autre famille par mariage pour se
l’allier. Ce pourquoi le mariage entre cousins est si courant : la dot
ne sort pas de la famille élargie. Comme partout où le sexe opposé est «
interdit », sauf à être membre d’une vaste tribu et assez riche pour
être marié dès 14 ou 15 ans, les célibataires forcés trouvent d’autres
voies pour le désir sexuel irrépressible. Ils se font parfois sodomites.
Selon Auguste Mouliéras à la fin du XIXème siècle au Maroc,
« les Arabes et les Berbères du sud et du centre ne connaissent que la
femme, tandis que des Djebala, le Sous et le Rif préfèrent les gitons.
C’est à ce goût particulier qu’ils reçoivent leur surnom de K’aoum Lout’
(peuple de Loth) » p.15.
Il explique : «
Près de la mosquée du village se trouve le beït eç-çoh’fa, arsenal
communautaire. Les soldats du corps de garde, illettrés la plupart,
n’ayant ni la distraction de la lecture, ni le passe-temps des cartes,
eurent l’idée de se divertir en faisant du temple de Mars une maison de
prostitution, abominable lieu de débauche, où le giton et la âïla se
livrent à la bestialité des brutes, dont ils sont la propriété, la
chose, les esclaves. (…) Maintenant, comment concilier deux sentiments,
en si apparence contraires le zèle religieux et la lubricité ? Où
trouver un homme plus dévot que le Djebalien, et, en même temps, plus
impudique ? Si vous avez étudié l’Histoire en philosophe, sans esprit de
secte, uniquement préoccupé de chercher la vérité, vous avez pu
constater que le fanatisme a été la cause de toutes les horreurs, de
tous les fléaux, de toutes les infamies qui ont désolé, pendant tant de
siècles et chez toutes les nations, notre malheureux globule. » p.17
Il décrit : «
La fête commence. On se donne d’abord le baiser de paix, en embrassant
l’épaule de tous ceux que l’on rencontre. La mosquée se remplit de monde
et de victuailles. C’est un envahissement de grands plats de bois,
débordants de kouskous, des viandes, du miel, des assiettes creuses,
pleines de pâtes, potages, beurre, raisins secs, figues. Des groupes se
forment dans la salle même de la prière on s’accroupit en rond. Au
centre, prennent place les anciens du village avec l’instituteur. Toutes
les mains se mettent à pétrir des boulettes de kouskous, très
adroitement lancées dans la bouche, à distance, sans jamais manquer le
but. Il y a des gloutons qui se mettent à quatre pattes, humant
longuement le miel des gaçaâ. Le bruit des mâchoires se ralentissant,
les estomacs donnent des signes non équivoques de satiété. Alors un
vieillard récite à haute voix la fatih’a, premier chapitre du Coran,
répétée à voix basse par toute l’assistance. On laisse dans un coin les
reliefs du festin. à la disposition des pauvres et des étrangers. Tout
le monde se porte hors du village, dans une sorte de cirque, où, jusqu’à
la tombée de la nuit, se livrent les mêmes simulacres de combat.
Après l’énorme repas du soir, fait
comme toujours à la mosquée, les célibataires et les jeunes gens, ne
pouvant plus souffler, tellement ils sont repus, vont naturellement
terminer la soirée au beït eç-çoh’fa. Ce jour-là, le derviche avait rôdé
dans tout le bourg d’Eç-Çafiy yin observant avec attention des mœurs si
nouvelles pour lui. La nuit, ne sachant que faire, il s’était faufilé
dans un coin obscur du maudit immeuble, regardant de tous ses yeux
l’incroyable spectacle offert par une population éhontée. Deux filles et
deux gitons exécutaient, au milieu de la pièce, les danses les plus
lascives aux sons d’un assourdissant orchestre composé de tambourins,
flûtes en roseau, guellal et r’aït’a (sorte de hautbois). L’épaisse
fumée des pipes de kif et des lampes à huile, les cris, les rires ; les
allées et venues des uns et des autres, les coups sourds du guellal, les
notes stridentes des r’aït’a, les évolutions des danseurs, l’air abruti
et terrible de tous ces hommes ivres, l’atroce puanteur de ce charnier
humain très mal aéré, tout ce qu’il voyait, tout ce qu’il entendait
ahurissait l’explorateur, le jetait au comble de l’étonnement. Il
distinguait confusément, le long des murs, les armes de ces gredins,
d’étranges panoplies montrant leurs interminables fusils arabes, des
poignards, des poires à poudre, des sabres. Étendus sur le dos, à plat
ventre, accroupis sur de mauvaises nattes d’alfa, ceux que la fumée du
chanvre n’avait pas encore terrassés, empilaient autour d’eux des
monceaux de figues et de raisins secs, conservant à portée de la main
d’énormes plats de viande, des poules rôties ou bouillies, du kouskous,
des théières, des tasses fumantes de thé, du çamet [gelée de raisin]
enivrant. A chaque instant, les prêtresses de Vénus et les éphèbes
quittaient la danse, se mêlaient aux groupes, répondant aux obscénités
par des attitudes provocantes. Les gitons surtout n’avaient aucune
pudeur.
Ainsi, dans cette délicieuse contrée
des Djebala, surnommée Ech-Cham Ee-Cer’ir (la petite Syrie), tant la
nature l’a gratifiée de ses dons, toutes les nuits, tous les soirs que
Dieu fait, depuis Tétouan jusqu’à l’Ouad Çbou, des milliers de satyres
ardents souillent, dans leurs priapées nocturnes, des êtres humains des
deux sexes, en présence souvent de leurs compagnons de débauche » p.20.
« En parcourant ce pays, si différent
de sa patrie, le derviche, qui n’est pas un ange, devait succomber un
jour ou l’autre aux tentations de la chair. Jusqu’à présent, il avait
constamment refusé toutes les bonnes fortunes qui se présentaient à lui,
évitant de se mêler des affaires qui ne le regardaient pas, fuyant les
prostitués des deux sexes. Son séjour chez les Beni-Zéroual, où il
célébra trois fois la Fête des Moutons, en 1872, 1873 et 1875, lui fut
fatal. En 1874, revenu à El-Djaya après de longues courses poussées
jusqu’à la Méditerranée, on l’avait vu reparaître dans le hameau des
Beni-bou-Zoulaih. Pour son malheur, un jeune écolier, comme il y en a
tant dans les abominables universités djebaliennes, s’attacha à
l’explorateur, s’instruisant près de lui, prodiguant à son mentor une
fidélité de chien couchant. Le vagabond était servi comme un prince.
L’éphèbe lui évitait toutes les corvées, faisant chauffer, apportant
l’eau de ses ablutions, allant mendier pour lui la nourriture
quotidienne, lui procurant toutes les douceurs qu’un instituteur
marocain est en droit d’attendre de son élève. Un mercredi matin, le
derviche, dans le but de faire une surprise agréable à son page, lui
annonça son intention de le mener au Souk’ el-Arbâ, tout près de Zrarda.
L’enfant, ravi, s’écria – Partons tout de suite. Ils se mirent en
route. Il est de mode, chez les Djebaliens, de ne jamais conduire un
giton ou une gitonne au marché sans lui acheter des meh’asin,
c’est-à-dire des raisins secs, des noix, des amandes, oranges,
sucreries, etc. Aller au souk’ est une fête pour ces misérables
créatures. Aussi Moh’ammed gava l’écolier de friandises avec les 2 ou 3
sous qu’il avait gagnés en vendant des talismans. Leurs emplettes
faites, les deux amis sortirent du marché.
En gravissant la côte, au-dessous de
Zrarda, ils s’aperçurent qu’ils étaient suivis. C’était un groupe
d’individus, vêtus de djellabas noires, le fusil sur l’épaule, le sabre
au côté. Les malandrins, pressant le pas, eurent bientôt fait de les
rejoindre. Halte-là aïl, dirent-ils au giton à moitié mort de peur.
Immédiatement, un fort gaillard, saisissant l’enfant par la main,
l’entraîna sous bois. Pendant ce temps, deux hommes immobilisaient
l’explorateur, lui faisant subir un long interrogatoire. – D’où es-tu ? –
De Cenhadja. – Et le giton ? – Des Beni-bou Zoulath. – Comment ! Tu es
Cehnadjen et tu te permets d’enlever un aïl de notre tribu ? Mohammed
expliqua que c’était son élève ; il faisait son instruction, lui
enseignait le Coran (…)
Un peu plus tard, réfugié dans une
mosquée, il entend une agitation à l’extérieur : c’est le garçon qui
s’est échappé. Mohammed sortit, aperçut l’enfant debout contre le mur de
la mosquée, entouré d’une meute de clercs qui lui faisaient des
avances. A la vue de son maître, l’aïl se précipita vers lui, le tira à
l’écart, lui raconta que ses agresseurs, après lui avoir fait subir dans
le bois les derniers outrages, l’avaient entraîné dans ce hameau, au
beit eç-çoh’fa, où il avait été obligé de danser avec les autres gitons
et gitonnes. Profitant d’un moment d’inattention de ses geôliers, il
avait fui, espérant trouver à la mosquée aide et protection auprès de
l’instituteur. Et maintenant, ses terreurs redoublaient en présence des
étudiants, de cette bande de satyres, dont l’unique désir était de lui
faire subir l’horrible supplice de la touiza. Il y a, chez ces brutes
humaines, une coutume d’une immoralité, d’une atrocité révoltante. Quand
un giton ou une gitonne tombe, à la suite d’un vol ou d’une guerre,
entre les mains des clercs de la mosquée ou des célibataires du club de
la Gamelle (béït eç-çoh’fa), on le fait danser d’abord. Ensuite, tous
les assistants, à tour de rôle, souillent la malheureuse victime. Cette
abomination, la plus monstrueuse de toutes celles qui se passent sur
notre petit tas de boue, a reçu le nom de touiza, par analogie avec la
corvée de labour chez les Arabes. On punit aussi de la touiza tout
mignon, toute courtisane, qui tente de s’évader, qui vole ses maîtres,
leur désobéit, etc. » p.40.
«
Et si quelqu’un s’avise de s’élever contre l’abominable coutume, on lui
répond, en haussant les épaules : – C’est écrit sur le soulier : tout
sodomisé devient sodomite. Il est impossible d’avouer plus cyniquement
la lèpre générale qui ronge la société (…et) a contaminé les femmes
messariennes elles-mêmes. Moitié par lubricité, moitié par vengeance,
elles se ruent sur les gitons, les entraînent à l’écart, et alors ce
sont des scènes que je me refuse à décrire. Dans les petits centres
dépourvus de bèït-eç-çoh’fa, les célibataires, les travailleurs des
champs, les veufs, n’ont que la ressource du gros bétail » p.472.
« Quelle énumération fastidieuse de
villages-lupanars ! C’est d’abord Zahdjouka, avec ses cent joueurs de
hautbois et son corps de ballet ; ensuite le hameau de Lekkous ; puis le
bourg de Méliana, où les tambourinaires et les violonistes efféminés
sont en majorité ensuite encore Ktama, vaste coïtorium, métropole des
gitons danseurs et des ballerines demi-nues, bétail humain dont
l’économiste est cependant obligé de s’occuper parce qu’il fait l’objet
de transactions commerciales incessantes. On le vend, on l’achète ce
bétail, on l’expose sur les marchés, en vantant la marchandise, la
perversité connue de certains sujets, leurs grâces, l’incomparable
maestria de leurs déhanchements. Ceux-ci, aux talents cachés et
délirants, valent jusqu’à trois cents francs, et on les conduit à grand
orchestre au temple de Vénus, ou à la maison paternelle, au milieu des
femmes légitimes et des enfants » p.511.
« On se chuchote à l’oreille, entre
initiés, cette incroyable aventure. Un jour, un homme surprend son grand
gaillard de fils avec son giton. Il sort, sans rien dire aux coupables,
ne desserre plus les dents de la journée, perdu dans une méditation
profonde. Le soir, en soupant, s’adressant à sa digne progéniture : –
Mon enfant, dit-il, toi qui es t’aleb, ne sais-tu pas que Dieu a dit «
Ne coïtez pas ce que vos pères ont coïté ? » – Pardon sidi, répond
l’étudiant très ferré sur le Coran. Dieu a dit « – Ne coïtez point les
femmes que vos pères ont coïtées ». Mais il n’a jamais dit les hommes
[Coran, chapitre 4, verset 26] » p.513.
Eh bien !
Auguste Mouliéras, Le Maroc inconnu tome 2 – exploration des Djelaba, 1899, disponible gratuitement sur Gallica
- La prostitution des adolescents continue au Maroc…
- Surtout en période de crise
- Le Maroc n’est pas le seul pays, loin de là, mais peut-être le nombre de journalistes au mètre carré en raison des people de la gauche caviar a-t-il une influence sur l’information ?
- Sur ce que le Coran a dit ou pas dit, sur ce qui a été rajouté par les interprétations en fonction des lieux et des époques, voir Dictionnaire du Coran sous la direction de Mohammed Ali Amir-Moezzi, directeur à l’École pratique des hautes études, 2007, Robert Laffont, €28.98, notamment les articles adultère, éphèbes, homosexualité, Lot, sodomie.
- Lire le Coran en édition universitaire : Le Coran, traduction Jacques Berque, 1967 révisé 1995, Gallimard Pléiade, €43.41
- En collection de poche : Le Coran, traduction Mohammed Arkoun, 1993, Garnier-Flam
http://extremecentre.org/2007/05/22/fatwah-du-mois-allaitage-entre-adultes-permis/
Posté le Mardi 22 mai 2007 par Sittingbull
Bizarre, cette religion… mais si c’est comme ça, je vais peut-être me convertir…Al-Azhar University, one of Sunni Islam’s most prestigious institutions, ordered one of its clerics Monday to face a disciplinary panel after he issued a controversial decree allowing adults to breast-feed.
Ezzat Attiya had issued a fatwa, or religious edict, saying adult men could breast-feed from female work colleagues as a way to avoid breaking Islamic rules that forbid men and women from being alone together.
In Islamic tradition, breast-feeding establishes a degree of maternal relation, even if a woman nurses a child who is not biologically hers. It means the child could not marry the nursing woman’s biological children.
Attiya – the head of Al-Azhar’s Department of Hadith, or teachings of the Prophet Muhammad – insisted the same would apply with adults. He argued that if a man nursed from a co-worker, it would establish a family bond between them and allow the two to work side-by-side without raising suspicion of an illicit sexual relation.
http://sicc.ae/ar/%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF%D8%A9/
عن العواصم الثقافية
ومدنها
|
حيدر الجراح
|
شبكة النبأ: شرع في تطبيق فكرة عاصمة
الثقافة العربية سنة 1996، وجاء ذلك بناءًا على اقتراح للمجموعة
العربية في اليونسكو خلال اجتماع اللجنة الدولية الحكومية العشرية
العالمية للتنمية الثقافية (باريس ما بين 3 و7 يناير 1995م) وفي الدورة
الحادية عشرة لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الشؤون الثقافية في الوطن
العربي والذي عقد بالشارقة - الإمارات العربية المتحدة (21-22 نوفمبر
1998م).
تستند الفكرة إلى أن الثقافة هي عنصر مهم في حياة المجتمع ومحور من
محاور التنمية الشاملة. وتهدف إلى تنشيط المبادرات الخلاقة وتنمية
الرصيد الثقافي والمخزون الفكري والحضاري، وذلك عبر إبراز القيمة
الحضارية للمدينة المستضيفة لفعاليات تظاهرة عاصمة الثقافية وتنمية
ماتقوم به من دور رئيسي في دعم الابداع الفكري والثقافي تعميقاً للحوار
الثقافي والانفتاح على ثقافات وحضارات الشعوب وتعزيز القيم، التفاهم
والتآخي، التسامح واحترام الخصوصية الثقافية.
كبف نشأت فكرة العواصم الثقافية الاسلامية؟
منذ ذلك اللقاء التاريخي ليوم 15 / 12 / 2004 لوزراء خارجية الدول
الاسلامية في الجزائر أطلقت المنظمة الإسلامية للعلوم والتربية
والثقافة (الايسيسكو) برنامجا مميزا اعتمده المؤتمر التاريخي المؤسس (للعواصم
الثقافية الإسلامية) في إقامة ثلاث تظاهرات للثقافة الإسلامية سنويا في
عواصم المناطق الثلاث عربية وأسيوية وإفريقية، حيث كانت الانطلاقة
الأولى لتلك التظاهرة الثقافية الإسلامية شبه العالمية في ظهور
فعاليتها بمدينة مكة المكرمة العام 2005م، ونظرا للنجاح الهائل والحضور
الثقافي الإسلامي المتميز الذي حققته تظاهرة مكة المكرمة، انطلقت
تظاهرة عواصم للثقافة الإسلامية 2006 بالمناطق الثلاث المذكورة في كل
من: حلب (سوريا)، أصفهان (إيران)، تومبوكتو (مالي).
وعام 2007 في: فاس (المغرب) وطرابلس (ليبيا) طشقند (أوزبكستان دكار
(السينغال).
وعام 2008 في: الاسكندرية (مصر) لاهور (باكستان) جيبوتي (اريتريا).
وعام 2009 في: القيروان (تونس) باكو (أذربيجان) كوالالمبور
(ماليزيا) نجامينا (تشاد).
وعام 2010 في: تريم (اليمن) دوشن به (طاجاكستان) موروني (جزر
القمر)،
وعام 2011 في: (أندونيسيا) كونا كرى (غينيا) وتظاهرة تلمسان
الثقافية التي تحتل الصدارة بالمنطقة العربية في العشرية الأولى من
الألفية الثالثة باحتضانها التظاهرة التاريخية (تلمسان عاصمة للثقافة
الإسلامية).
جزء من خراب العراق هو خراب ثقافته، والقائمين عليها، وهو جزء من
الخراب كبير.. نحتاج الى مدارس كثيرة، ولا يمكن اتمام مثل هذه العملية
الا في العام 2020، حسب تصريحات متفائلة.
الشباب باعداد كبيرة والاطفال باعمار مختلفة، يتسربون من مقاعد
الدراسة كل عام، وينضافون الى اجيال سبقتهم للتشرد على الارصفة
والشوارع، ترافقهم كثير من الانحرافات في السلوك.
التعليم العالي، حدث ولا حرج... الدرجات تباع، بحوث التخرج من
اكاديمية غوغل العليا، ومكاتب باب المعظم، كل ماتريده موجود، رسائل
الماجستير، اطاريح الدكنوراة، والبحوث القصيرة.
الكادر التعليمي لا يقرأ ولا يزور مكتبات شارع المتنبي الا من رحم
ربي، الجميع مشغول بالعلاوات والترقيات والزيادات في الرواتب.
الجميع ينتظر من الحكومة اعطياتها، دون حراك، فلا زيت في المحركات،
والثقافة تابع مطيع للسياسة.. هل قلت السياسة؟
لاشيء مما تعارف عليه الناس من السياسة، حتى تلك الابجديات البسيطة
لازلنا نتهجى احرفها، فطوفان الفساد اغرقنا واغرق تلك الثقافة التي ما
تعبنا من التغني بامجادها الغابرة.
المثقفون الان اخذوا يندبون حال الثقافة العراقية، لان الحكومة قد
قررت الا تكون هذه السنة هي سنة النجف كعاصمة للثافة الاسلامية، وكانهم
صحوا فجأة على واقع الخراب الذي يحبط بتلك الثقافة منذ عقود طويلة،
وانهم لم يبرحوا اماكنهم، تلك الاماكن التي ارتضوها، في قاطرة الحكومات
المتعاقبة.
ما الذي سيقدمه مثل ذلك الاختيار لو افترضنا جدلا انه سار مثلما كان
مخططا له؟
الجميع يطمح ان يتصدر المشهد الثقافي العراقي، وهي فرصة توفرها مثل
تلك المهرجانات او الاختيارات، وهي فرصة ايضا للبحث عن منافذ للانتشار
يطمح اليها انصاف مثقفين، وانصاف متعلمين، يحملون الباجات الرسمية
للدخول الى القاعات وحضور الفعاليات.
ما الذي يمنع المثقف العراقي ان يكون مبدعا بعيدا عن قاطرة الحكومة
ومؤسساتها؟ وما الذي يمنعه ان يفجر طاقات مدينته لتصبح مدينة للثقافة؟
او عاصمته بغداد لتصبح واحدة من عواصم تلك الثقافة؟
كتب احد الصحفيين العراقيين قبل مدة من الزمن قبل قرار الغاء النجف
عاصمة للثقافة الاسلامية كما طالبت بذلك الحكومة العراقية في رسالتها
الى المنظمةللعلوم والتربية والثقافة (الايسيسكو).
شكلت الكثير من اللجان، واخرى الغيت و تمت إضافة اسماء معينة،و
الغيت اسماء آخرين وهناك من إستقال، وهناك من أقيل.
كل ذلك حدث والعراق يريد اقامة (بغداد عاصمة للثقافة) و(النجف عاصمة
للثقافة الاسلامية) وما بين العاصمتين، هناك مهرجانات ومسابقات محلية
وعربية ودولية، يتم الاعلان عن إقامتها في بغداد او المحافظات وعلى
وفقها تغدق الاموال على (لجان) لا حضور لها، ولا تتمتع بمكانة ثقافية
ومعرفية يعتد بها... فيما هي تتولى الحكم على اساتذتها من دون مؤهل
يذكر!
المسؤولون العراقيون، يخفون اسماء اعضاء هذه اللجان لسببين:
إما لا ادراكهم ومعرفتهم بأن اسماء المنضوين في هذه اللجان هامشيون
وطارئون على المشهد الثقافي.. ولا يراد من وجودهم سوى إستئثارهم
وهيمنتهم على مشاريع لا قبل لهم على معرفة اسرارها.. وكل ما هو مطلوب
منهم بسط نفوذهم وحصاد غنائمهم.. لذلك لا يتم الاعلان عن اسمائهم أبداً
الا في لوائح الصرف المالي والنفوذ الاداري.
اما السبب الثاني، فانه يتعلق باسماء الكفاءات والقدرات والخبرات
والعقول النيرة والتجارب الحية.. التي لا تنضوي بمجموعها الى اية جهة
كانت، إدراكاً منها بان الكفاءة التي تملكها كل شخصية من هذه الشخصيات،
تكفي لوحدها في نجاح اي مشروع ثقافي يراد تقديمه على الملأ.. ومن ثم
يصبح النجاح مقترناً بهذه الاسماء.
ولعل اسباب فشل الكثير من المهرجانات والنشاطات والمسابقات
الثقافية، يكمن بشكل اساس في اسماء الاعضاء الذين يتولون تلك المهام
التي تعد اكبر بكثير من حجوم العقليات المحدودة المستوى التي يختزنونها
ويرفضون رفضاً قاطعاً ان تمر عليها رياح اكتساب المعرفة وتغيير
القناعات المحنطة التي يتمتعون بها جهلاً وغفلة.
ان مفهوم (العواصم) الثقافية التي يراد اقامتها في العراق، تحتاج
الى تأن ومراجعة حقيقية واضحة وسليمة، تخرج عن نطاق ودائرة الدعاية
والاعلان والاعلام الفج والمفرغ من المحتوى.
والانصراف كلياً الى ان هذه (العواصم) لابد ان تكون معصومة من
الاخطاء والسلبيات التي نشهدها يومياً وبشكل مسبق، فيما نحن ننشد عواصم
ثقافية جد رصينة، تؤتي ثمارها اثناء وبعد إقامتها، بحيث تظل نبع ثراء
فكري يختزن معه كل مؤشرات الثقافة الحقيقية المنشودة، وليست ثقافة
الاستعراضات العابرة الهشة.
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق