اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على الداي حسين والي قسنطينة بعد شتمهم على امواجاداعةقسنطينة اثناءزيارته الاستعرلااضية لشوار ع قسنطينة يدكر ان والي قسنطينةقدم شكواه الى نساء قسنطينة بسبب عجزه عن تسيير المدينة ليتحول الى مقاول مكلف بمتابعة مشاريع جنرالات الجزائر في قسنطينة يدكر ان تهجم الوالي على سكان قسنطينة تزامن مع محاولة مقاولات ترميم قسنطينة ممارسة ضغوظات على وزيرة الثقافة لمنحهم اموالهم المحجوزة مند تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلا مية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة رفضهم المطلق لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اكتشافهم المافيا الثقافية المدعومة بجنرالات الجيش ورجال اعمال واصدقاء السعيد بوتفليقة وابناء يهود قسنطينة واحفاد الاقدام السوداء يدكر ان الرفضالارسمي لسكان قسنطينة تزامن مع اكتشافهم مخطط سياسي سري عبر مواقع الانترنيت يدعو الى الانقلاب العسكري من قسنطينة قبل التظاهرة كما ان اتصالات سرية بين شخصيات ثقافية قسنطينة وجهات اجنبية سرية لتحويل قسنطينة الى قبلة لارهابي ليبيا وسوريا عبر اكتشاتف شبكة من التجسس الثقافي منم طرف منظمي تظاهرة قسنطينة من اجل تنفيد خطة فرنسية امريكية لتحويل الجزائر الى رماد تاريخي يدكر ان امريكا وظفت وابدعت تظاهرة قسنطينة لاجبار الجزائر على الربيع العربي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة خطة سرية لتدمير الدولة الجزائرية عبر تظاهرة قسنطينة 2015بمشاركة مثقفين ورجال المالوف بقسنطينة ويدكر ان الرئيس الفعلي لتظاهرة قسنطينةيتجسد فيشخصية مدير المركز الثقافي الفرنسي بالكدية وليس بن الشيخ الحسين
للعلم فان فرنسا تسير تظاهرة قسنطينة 2015من اجل فرض الربييع العربي عبر استراتجيات امرؤيكية واسرائلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على الداي حسين والي قسنطينة بعد شتمهم على امواجاداعةقسنطينة اثناءزيارته الاستعرلااضية لشوار ع قسنطينة يدكر ان والي قسنطينةقدم شكواه الى نساء قسنطينة بسبب عجزه عن تسيير المدينة ليتحول الى مقاول مكلف بمتابعة مشاريع جنرالات الجزائر في قسنطينة يدكر ان تهجم الوالي على سكان قسنطينة تزامن مع محاولة مقاولات ترميم قسنطينة ممارسة ضغوظات على وزيرة الثقافة لمنحهم اموالهم المحجوزة مند تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلا مية والاسباب مجهولة
http://www.elmouradia.dz/arabe/infos/message/message.htm
http://www.elmouradia.dz/arabe/president/activites/presidentacti.htm
http://www.elmouradia.dz/arabe/infos/actualite/archives/Consultations/Com-090714.htm
ــقلـم : كهينة حارش/فوزي برادعي
يـــوم : 2014-10-11
الجمهورية تقترب من المصريين في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي
هذه هي آمالنا: الاستقرار والأمن وحياة كريمة
المصور : /فوزي برادع
25 % من المصريين يعيشون تحت خط الفقر و25 فوقه باكلاد
عائلات تنادي بإطلاق سراح آلاف المعتقلين السياسيين
السير على الأقدام لتوفير المال الذي يخصص لاستيراد الوقود
بعد مرور أكثر من ثلاثة أعوام على الثورة الشعبية التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك الذي مكث في الحكم لفترة طويلة، عادت مصر إلى نقطة الصفر وفي ظل تأييد شعبي كاسح، انتهى حكم الرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، الذي استمر لمدة عام، لتختار، مصر في النهاية القائد العام السابق للقوات المسلحة عبد الفتاح السيسي رئيسا لها بعد سباق رئاسي جرى بينه وبين السياسي المصري حمدين صباحي.. تساؤلات كثيرة طرحت حول مستقبل مصر بعد اعتلاء السيسي كرسي الرئاسة ... ولكن ما لا يختلف عليه اثنان حاليا في مصر هو أن النظام العسكري والبوليسي هو الأحسن حاليا للتحكّم أكثر في زمام الأمور والعودة إلى الطريق ومحاولة بناء مستقبل مصر في ظل تطورات اقتصادية وسياسية وجيو استراتيجية وأمنيّة في المنطقة.
في جولة استطلاعيّة قادت " الجمهورية" إلى اكبر شوارع وبعض أزقّة القاهرة التي كانت تعجّ بمواطنيها، حيث انه لا يفرّق الزائر لهذه العاصمة بين يوم سوق ويوم عادي، أجمع أغلب الذين التقينا بهم بأن " استقرار مصر يعني بالضرورة استقرار المنطقة" ويبدو أن معظم المصريين يرون في السيسي أفضل ما ترجوه مصر للخروج من أعوام الاضطرابات في مرحلة ما بعد مبارك، ويواجه الرئيس المنتخب لمصر سلسلة من التحديات التي سوف يكون من الصعب التغلب عليها، حيث يشهد الاقتصاد تدهورا كبيرا منذ عام 2011، وأصبح لتنظيم القاعدة موطئا في سيناء يهدد بالامتداد إلى وادي النيل، بالإضافة إلى فرض التجوّل بمنطقة العريش التي تعرف هي الأخرى اضطرابات أمنيّة شكّلت خطرا كبيرا على قوافل المساعدات الإنسانية التي كانت تدخل لغزّة عبر معبر رفح، حيث اضطرّ الوفد وممثلو سفارة الجزائرية والهلال الأحمر المصري الحامل للأدوية والعتاد الطبي إلى قضاء الليلة بالعريش ومواصلة السير في نهار اليوم الثاني بسبب حظر التجوّل الذي فرض على العريش منذ ولوج السيسي إلى الحكم ... بالإضافة إلى تحديات أخرى لا تقل أهميّة عن سابقتها تبرز في الوضع الاجتماعي المزري الذي يعيشه المصريون بسبب انخفاض الدخل الفردي وانتشار رقعة البطالة والفقر في أوساط الطبقة المعدومة التي تمثّل نسبة عالية في مصر حاليا وهو ما يجعل في إعادة إحياء الاقتصاد التحدي الأكثر أهمية أمام السيسي.
الاقتصاد : القوة المنقذة؟
فبالنسبة للعارفين بخبايا الاقتصاد المصري وفي ظل وجود حوالي 25 في المائة من المصريين يعيشون تحت خط الفقر، ونسبة مماثلة تعيش فوقه بالكاد، رغم أن ما نراه في الواقع يبرز نسبة اكبر بكثير من الأرقام الرسميّة، يجب على السيسي أن يتحرك في ملف الاقتصاد، يأتي هذا في الوقت الذي لمحت فيه كل من المملكة العربية السعودية والإمارات والكويت، الدول التي ضخت المليارات في الاقتصاد المصري منذ الإطاحة بمرسي، إلى أنها لن تستمر في دعمها إلى ما لا نهاية، خاصة إذا لم تتخذ مصر سياسات واضحة وإصلاحات كبيرة ... السيسي لم يفعل لا هذا ولا ذاك، "فنهجه محير" فبعد أن ذكّر في أكثر من خطاب بأن للقطاع الخاص دور، إن لم يكن واجب، في الاستثمار لا يزال ملتزما بالقطاع العام وجعل الجيش مسؤولا عن إدارة مشروعات إسكان ضخمة تمولها دولة الإمارات، وبالإضافة لكل ما سبق، فالحكومة لا تستطيع اتخاذ قرارات فيما يتعلق بالإصلاح العاجل المطلوب لدعم الغذاء والطاقة، الذي يستحوذ على ثلث الميزانية العامة للدولة.
من بين الذين التقت بهم "الجمهورية" إطار في مؤسسة رفض الكشف عن هويّته، أكد، انه " على السيسي تبني مجموعة من السياسات إن أراد أن ينجح في عمله، إذ عليه تحقيق المصالحة السياسية وإدخال تيارات الإسلام السياسي مجددا إلى العملية السياسية، كما أن عليه إلغاء بعض القوانين التي اعتمدت مؤخرا مثل قانون التظاهر"، قبل أن يضيف، "لكني أرى من وجهة نظري أنه لن يعتمد هذه السياسات بسبب تعارضها مع مصالح الفئات التي دعمته"، موضحا، أن " شريحة مهمّة من المجتمع توافقني الرأي ولكن لا يمكنهم الإفصاح عن مثل هذه الأمور لحساسية الموضوع" وهذا فعلا ما لمسناه فبمجرّد أن تسأل ويستشعر المواطن المصري أنك تقوم باستجوابه دون أن تكشف عن هويتك على انك صحفي حتى يرفض تماما التصريح أو يجيب " ماليش في السياسة وأنا بعيّش ولادي".
وضع مقلق ومشاكل بالجملة
مستقبل مصر السياسي مقلق بالنسبة للبعض خاصة وأن الشارع لم يستقر بعد بشهادة الكثيرين عن الأوضاع الاقتصادية مازالت سيئة والمشاكل اليومية من انقطاع للكهرباء وارتفاع للأسعار وغيرها مستمرة، وهذا ما يمارس ضغطا كبيرا على المواطن المصري العادي، الذي سيخرج بدوره ليمارس ضغطا على مسؤولي مصر لإيجاد حلول لها، ويتوقّع البعض حدوث اضطرابات أو ثورة جديدة إذا لم تحل هذه المشاكل الاقتصادية خاصة وأن لا أحد يملك حلا لها، على الأقل في المستقبل القريب، معتبرين، أن السيسي سيضطر إلى عقد تفاهمات وتقديم تنازلات لتخفيف الاحتقان في الشارع، فمثلا هناك عشرات الآلاف من المعتقلين في السجون المصرية، وأهاليهم لن يهادنوا حتى يتم إطلاق سراح ذويهم المعتقلين.
من جهة أخرى يرى البعض في الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، " الحامي والمنقذ لمصر" من بينهم السيدة فوزيّة .س وهي مديرة مؤسسة تربويّة أكدت أن فوز عبد الفتاح السيسي بالانتخابات الرئاسية "أمرا طبيعيا ومنطقيا ومتوقعا"، مضيفة، "لقد أنقذ السيسي مصر من براثن الإخوان الذين جثموا على نفوس المصريين لمدة سنة كاملة، كل المصريين تبعا لذلك تمنوا وسعوا لإيجاد حلول للخروج من ورطة الإخوان، الذين انخرطوا أثناء حكمهم في مسلسل الإستحواذ على جميع المناصب" لتقطعها معلّمة بذات المؤسسة "السيسي رسول العناية الإلهية لإنقاذ الشعب المصري وأعتقد أن مصر مقبلة على مستقبل زاهر في الأيام القادمة، بعد أن أعاد لها السيسي اللحمة الوطنية، وستشهد مصر في عهده عقودا من الرفاهية والأمان وعرفت البعض من الاستقرار وستعرف الأمن أكثر في عهد السيسي، والمشهد السياسي في مصر مقبل على مفاجآت كثيرة".
قوانين جديدة ورقابة شديدة
السيسي طالب المصريين بالمشاركة في حل أزمات البلاد وركوب الدراجات والذهاب للعمل سيرا على الأقدام لتوفير الملايين التي تدفعها الدولة لاستيراد الوقود، وأعلن تبرعه بنصف ثروته الشخصية ونصف راتبه لدعم الاقتصاد المصري، وطالب من وزارة المالية تطبيق قواعد الحد الأقصى للأجور وأحكم سيطرته على المؤسسات الدينية والتعليمية، إذ سيسمح لخريجي الأزهر فقط، منارة التعليم الأساسية للمسلمين، بإلقاء الخطب الدينية، كما سيختار السيسي بنفسه رؤساء الجامعات وعمداء كلياتها ... ويستمر قمع جماعة الإخوان المسلمين. وحكم على أكثر من ألف من أعضاء الجماعة بالإعدام بمحاكمات قصيرة في المحاكم ... كما حكم على شباب تحدوا قانون ضد التظاهر، الذي صدر نهاية ديسمبر بأحكام مشددة، وواجه صحفيو الجزيرة اتهامات باختلاق قصص، كما أن بائعي الشوارع معرضون للاستهداف، في إطار جهود الدولة لتنظيف المدن ... كلّها قرارات قرأنا عنها وسمعنا عليها الكثير خلال زيارتنا لمصر وللقاهرة على وجه أخص ولكن ما ينتظره المصريون فعلا اليوم هو الاستقرار، الأمن وضمان الحد الأدنى لحياة كريمة كغيرهم من الشعوب خاصة أن مصر ولوقت لم يكن ببعيد كانت من الدول التي يحسب لها ألف حساب عندما يتعلّق الأمر بالأمن في المنطقة أو بالتمثيل في المحافل الدوليّة.
http://www.elmouradia.dz/arabe/president/activites/presidentacti.htm
النشاطات الرئاسية
بن يونس يكذب على نفسه
السبت 11 أكتوبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
رغم تأكيد عمارة بن يونس على أن حديثه لدى افتتاحه أشغال الجامعة الصيفية لحزبه ”الحركة الشعبية الجزائرية”، سيكون بناء على كونه أمينا عاما للحزب، إلا أن نصف الحاضرين بقاعة المحاضرات بفندق الرياض بسيدي فرج في العاصمة، كانوا من إطارات وزارة التجارة التي يستوزرها. والأدهى من هذا، أنّ موظفي خلية الاتصال بالوزارة، كانوا هم القائمين على تحضير الافتتاح، رغم أنه لا علاقة لهم بالحزب لا من قريب ولا من بعيد.
-
المصور : نادية ص
بــقلـم : أمال ع
يـــوم : 2014-10-11
إهمال وافتراش للأرض وتيهان وغياب كلي للبعثة والمرشديين بالبقاع المقدسة
..هذا ما نقله بمرارة الفوج الأول لحجاجنا الميامين ل" الجمهورية"
المصور : نادية ص
-الفنادق بمكة المكرمة كانت غير لائقة
حطت فجر الخميس الفارط أول رحلة بالمطار الدولي أحمد بن بلة بوهران عائدة من البقاع المقدسة ضمت 269 حاج و حاجة تم استقبالهم في ظروف جد حسنة من قبل طاقم المطار من الشرطة و الجمارك و اللجنة الطبية و حتى الهلال الأحمر الجزائري و الجمعيات التي أبت الا وأن تشاركهم فرحة العودة الى أرض الوطن.
و لكن الشيء الذي حال دون فرحتهم هو المعاناة التي عايشوها طيلة فترة اقامتهم بمكة المكرمة و التي جعلتهم يعربون فور نزولهم من الطائرة عن استيائهم الكبير من تدني الخدمات و الاهمال الذي لقوه من قبل البعثة الجزائرية و قد صرح العديد منهم أنهم تلقوا صعوبات كبيرة أثناء أداء مناسك الحج للغياب التام لمرافقة المرشدين أو أعضاء البعثة ،الأمر الذي تسبب حسبهم في تيهان العديد من الجزائريين و الذين لم يعثروا عليهم الا قبيل ساعات من العودة الى أرض الوطن ،الى جانب ذلك أشاروا الى أن هذا المشكل اضطرهم للاستعانة ببعض الأشخاص الذين سبق لهم و أن أدوا فريضة الحج السنوات الماضية سواء كانوا جزائريين أو حتى من الدول الشقيقة ،و قد جعلهم ذلك يتأسفون كثيرا لسوء المعاملة و كذا اللامبالاة التي نغصت عليهم أداء فريضة الحج .
و من جهة أخرى كشف البعض الآخر عن تدني كبير في الخدمات المقدمة دائما بمكة المكرمة لاسيما من جانب الاقامة و أكدوا أنها عكس التصريحات التي سبق و أن أدلى بها ديوان الحج و العمرة الذي صرح أن كل الظروف هيئت و أمنت لضمان راحة الحجاج الجزائريين سواء من جانب الاقامة التي هي قريبة من مكان أداء الفريضة أو النقل و حتى المرافقة و الارشاد و الدروس التي يقدمها الأئمة لهم و التي دعوا من خلالها الحجاج الى الالتزام بالتعليمات التي قدمت لهم و البقاء مع بعض بالبقاع المقدسة، و الواقع كان حسبهم العكس تماما ،حيث اضطروا الى الاقامة بفنادق لا تتوفر على أدنى شروط النظافة ،ناهيك عن الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي بها و من بينها فندق "عبد الله الدخان" و فندق" الأجيال" دون أن ننسى تذكيرهم بالغرف التي لم تسع للحجاج فالغرفة المخصصة لأربعة أفراد أقام بها 6 و 7 أفراد أين افترشوا الأرض بدل الأسرة، الى جانب ذلك أكدوا ان المرشدين الذين رافقوهم الى البقاع المقدسة ما أن وصلوا حتى تركوهم و لم يتمكنوا بذلك من التعرف على مرافقيهم، و بالنسبة للنقل كان غائبا هو الآخر وبات سبيلهم الوحيد هو الاعتماد على أقدامهم فقط للمشي مسافات طويلة و أوضح أحد الحجاج في هذا السياق أنهم قاموا في إحدى المرات بمساعدة امرأة بمكة لم تتمكن من السير و أجروا لها عربة مقابل مبلغ 3 آلاف دينار.
ولدى حديثنا مع بعض العائدين بالمطار الدولي أحمد بن بلة و جدنا سيدة مسنة تبكي و بمجرد سؤالها عن السبب أجهشت بالبكاء و أكدت لنا أنهم لقوا معاناة كبيرة بمكة و خصوصا بمطار جدة نظرا لكثرة الاجراءات و التشديدات الأمنية المطبقة عليهم و التي لم يسبق لهم و ان تعرضوا لها بالمطار الجزائري مما جعلهم ينتظرون مدة طويلة ناهيك عن تأخر الرحلة و التي كان من المفروض أن تصل في حدود الساعة الثالثة و الربع صباحا و لم تصل الا مع الساعة الخامسة الا عشرون دقيقة.
و في نفس الاطارصرحت سيدة من ولاية تلمسان أن الحجاج الجزائريين اصطدموا بصعوبات كبيرة بالبقاع المقدسة حتى بالنسبة لأولئك الذين ذهبوا ضمن الرحلات التي نظمتها بعض الوكالات السياحية التي تخلت عنهم و لم توفر لهم الخدمات التي اتفقوا عليها و لم يجدوا أمامهم سوى التحمل
يأتي هذا في الوقت الذي أجمع فيه الكثير من الحجاج الجزائريين العائدين أن الظروف كانت مغايرة تماما و جد حسنة بالمدينة المنورة أثناء زيارتهم لها مقارنة بمكة.
لكن هذا لم يمنع وأن هناك عدد من الحجاج صرحوا أن الظروف كانت حسنة و تم التكفل بهم و لم يجدوا أية عراقيل بالبقاع المقدسة .
للتذكير فقد تم برمجت 27 رحلة لعودة الحجاج الميامين الى ولاية وهران عبر المطار الدولي أحمد بن بلة و التي تمتد الى غاية ال 27 أكتوبر الجاري منها 16 رحلة للخطوط الجوية الجزائرية و 11 بالخطوط السعودية علما انها تضم حجاج مختلف ولايات الغرب الجزائري و الجنوب على غرار وهران ،تلمسان ،معسكر ،تموشنت ،غليزان، بلعباس ،بشار اضافة الى تندوف و أدرار و غيرها من الولايات .و فيما يخص اللجنة الطبية المجندة بالمطار فلم تسجل اي حالة لحد الان لداء الايبولا ، اذ اقتصر الأمر على حالات زكام فقط .
ـــ شهادات حية
ـ الحاجة مباركي ميمونة :"الوكالات السياحية تخلت عنا"
هذه أول مرة أتوجه فيها الى البقاع المقدسة لأداء فريضة الحج و لكن للأسف اصطدم الجزائريون بمعاناة كبيرة بمكة لعدم التزام الوكالات السياحية بوعودها فلقد وجدنا انفسنا نقيم بفندق عبدالله الدخان بمكة يغيب لأدنى شروط النظافة و هو وسخ جدا خصص للحجاج الجزائريين ،هذا اضافة الى الانقطاعات المتكررة للكهرباء ،لم نجد أي مساعدة من قبل البعثة الجزائرية و كانت الخدمات المقدمة الأسوء للجزائريين .
ـ الحاجة غنام عائشة :"أنا جد فرحة بعودتي الى وطني"
أنا جد فرحة بعودتي الى وطني بعد أداء فريضة الحج و التي أتمنى أن تكون من نصيب كل فرد جزائري ،الظروف بمكة كانت حسنة و تمكنت من تأدية كل المناسك .
ـ الحاج لحسن عبد العزيز :"واجهنا معاناة كبيرة جدا "
ادينا مناسك الحج في ظروف صعبة وواجهنا معاناة كبيرة بمكة لأننا كنا لوحدنا دون مرشدين كونهم تركونا بمجرد وصولنا و لم نتمكن من العثور عليهم ،نحن ناسف كثيرا للخدمات السيئة و الظروف المزرية للإقامة بمكة، حيث أننا نزلنا بفندق الاجيال يغيب للنظافة و غرفه ضيقة كثيرا ،فالغرفة المخصصة لإقامة أربع افراد فقط و ضع بها 7 أشخاص و الذين اضطروا الى افتراش الأرض بدل الاسرة ،اضطررنا الى السير مسافات طويلة على الأقدام نتيجة غياب حافلات النقل و لم نجد سبيلا امامنا لتأدية المناسك سوى الاعتماد على بعض الحجاج الجزائريين الذين لهم تجربة سابقة و كذا مع حجاج من دول شقيقة رغم أننا كنا نفضل أن نكون مع بعثتنا التي أهملتنا تماما،و قد تسبب ذلك في توهان بعض الحجاج الجزائريين و الذين لم يتم العثور عليهم الا أمس.
ـ الحاجة مجاجي خضرة :" عاملونا بطريقة سيئة بمطار جدة"
أنا أبكي لأننا عانينا كثيرا بمكة و خاصة لدى عودتنا الى مطار جدة فالإجراءات كانت طويلة علينا و جد مشددة و اضطررنا الى الوقوف كثيرا و التنقل بين مكتب و آخر رغم أننا مسنين و لا نحتمل هذا الوقوف ،تمت معاملتنا بطريقة سيئة ،ورغم ذلك أنا جد فرحة لأنني عدت الى وطني بين أبنائي الجزائريين الذين أحبهم و الذين لن نجد مثلهم في أية دولة
الجمعة, 10 أكتوبر 2014
عدد القراءات: 19
الجمعة, 10 أكتوبر 2014
عدد القراءات: 7
الجمعة, 10 أكتوبر 2014
عدد القراءات: 45
Lancement de la journée le 15 Avril 2015
Publié dans Constantine Samedi, 11 octobre 2014 00:00
Alors que la ministre de la Culture sera présente aujourd’hui à Constantine en vue de mettre en exergue les points saillants et préciser les grandes lignes marquant cette grande fête qui fera de Constantine capitale de la culture arabe en 2015, M. Sami Bencheikh El Hocine, conservateur devait donner hier des précisions concernant les 15 et 16 avril 2015. Il reviendra comme il l’avait fait précédemment sur le fait qu’il s’agit d’une fête populaire à partager avec l’ensemble de la population en liesse. Précisant l’itinéraire de la procession qui marquera le lancement de cette manifestation rappelant que 21 nations au total seront invitées.
Une procession partira d’El Kantara
A 17h il sera donné un jeu d’éclairage qui illuminera tous les points saillants de la ville et tout au long du cours du Rhumel dont les éclairages seront aperçus de partout et ce dans le cadre d’une opération son et lumière à laquelle participera toute la population et les invités. Enfin dès la nuit tombée sera lancé un feu d’artifice à travers la ville. Ensuite il sera présenté un ballet suivi de l’orchestre symphonique national auquel succèdera un orchestre national animé par les écoles andalouses d’Alger, Constantine et Tlemcen. Enfin une chorégraphie alliant danse et musique retracera des pans d’histoire nationale et du passé de Constantine une des plus vieilles villes au monde.
A.B
-
و ابدت النقابة في بيان لها امس استغرابها للتأخير الذي شهده تطبيق التعليمة السالفة الذكر الذي لامبرر له حسب التنظيم قائلا هل بريد وزارة التربية مازال يعتمد على الحمام الزاجل أم أن وزارة التربية تعمدت ذلك إما لحسابات أخرى أو تماطلا من أجل تسوية الوضعية المالية لميزانية 2015
و جاء في بيان للانباف انه في سابقة هي الأولى من نوعها تتماطل وزارة التربية الوطنية في إرسال التعليمة الوزارية المشتركة 004/2014 المؤرخة في 06/07/2014 لمديريات التربية لتطبيقها رغم صدورها في شهر جويلية 2014 حيث كان من المفترض توزيعها في اجتماع الوزيرة بمديري التربية في الدخول المدرسي كما تعهدت الوزارة آنذاك لتوحيد الفهم والتطبيق لدى الجميع لكي لا يقع مديري التربية في أخطاء وتباينات فيما بينهم .
و في السياق ذاته دعا الاتحاد الوطني لعمال التربية و التكوين وزارة التربية التعجيل والإسراع في تطبيق التعليمة الحكومية في كل مديريات التربية وليس في بعضها كما هو الحال ، فلا يعقل أبدا أن نجد بعض مديريات التربية طبقت العملية منذ صدور التعليمة والبعض الآخر رفض ذلك بحجة أن الوصاية لم ترسل التعليمة لحد الآن بالرغم من أن التعليمة المشتركة بين 03 وزارات أصبحت متداولة لدى الجميع ولا حجية في عدم التبليغ والتطبيق يقول نفس المصدر.
وحسب مصدر من ديوان الوالي، تقرر منح إعانة مالية تقدر بـ48 مليون سنيتم بمجرد حصول صاحب البناء الجاهز على رخصة البناء على خلاف الإجراء السابق الذي كان يشترط وضع الأساسات.
كما تقرر أيضا منح 28 مليون سنتيم بمجرد وضع الأساسات والأعمدة وهو ما يمكّن المستفيد من الحصول على حصة مالية معتبرة بمجرد رفع الأساسات والأعمدة على خلاف الإجراءات الإدارية السابقة.
وفيما يتعلق بالإشكال القانوني الذي كان سائدا من قبل والمتعلق أساسا بضرورة الحصول على عقد الملكية للحصول على الإعانة المالية أو الاستفادة من التعويض فقد تقرر تعويض هذا الشرط بشهادة العمران التي تمنحها مصالح البناء والتعمير بالولاية بالنظر إلى التعقيدات الإدارية التي تتطلبها عملية الحصول على عقد الملكية بالنسبة لأغلبية قاطني هذا النوع من السكنات. وقصد تخفيف الأتعاب عن المواطن التي تتطلبها عملية تعويض
البناءات الجاهزة بالولاية كشرط إزالة البناء الجاهز والذي حدد له في السابق مبلغ 30 مليون سنتيم،فقد تقرر إلغاء هذا الشرط والسماح لأصحاب البناءات الجاهزة بإمكانية الإبقاء على البناء الجاهز دون إزالته وفقا لرغبته مع منحه أحقية البناء فوق البناء الصلب المعوض والاستفادة من إعانة مالية من قبل الصندوق الوطني للسكن تقدر بـ70 مليون سنتيم بالنسبة لشخص واحد.
والي الولاية أعطى تعليمات لمختلف المصالح بتعيين ممثل عن كل مديرية أو هيئة معنية بالعملية في الخلية المشكلة لهذا الغرض بدائرتي الشلف وأولاد فارس والتي ستتكفل بدراسات ملفات تعويض البناءات الجاهزة ببلدية عاصمة الولاية والشطية، حيث تقرر تجميع جميع المصالح في الخلية المشكلة لهذا الغرض وتجنيب المواطن عناء التنقل ما بين الإدارات. كما تقرر أيضا إعفاء المواطن من الاتصال بمكاتب الدراسات التقنية وتكفل مصالح مديرية السكن بالتكفل بذلك ومرافقة المواطن في جميع مراحل إعداد ملف التعويض.
وبشأن المواطنين الذين شرعوا سابقا في عملية البناء وإيداع ملفات التعويض، فقد تقرر تطبيق نفس الإجراءات الجديدة عليهم ومن المنتظر أن يتم الانتهاء من إزالة كافة مظاهر زلزال الأصنام الذي ضرب الولاية وغلق هذا الملف الذي عمّر لأكثر من 03 عقود كاملة في آفاق 2016 كما حددته السلطات المركزية لتمكين الولاية من الشروع في برامج سكنية أخرى خصوصا أن هذا الملف الشائك كان على مدار السنوات السابقة محل تجاذبات سياسية بين المنتخبين والولاة الذين تعاقبوا على الولاية.
للإشارة، يأتي الإعلان عن هذه التسهيلات قبل أيام من الذكرى الـ٣٤ لزلزال الأصنام سابقا- الشلف حاليا- الذي أسكن المتضررون منه في هذه الشاليهات بشكل مؤقت لكنهم لا زالوا ينتظرون إيجاد حل نهائي لهم.
..وترحيل 100 عائلة من حي الشارة إلى المدينة الجديدة
قام والي ولاية الشلف أبو بكر الصديق بوستة بزيارة ميدانية إلى حي الشارة بالشلف، حيث أشرف على عملية ترحيل 99 عائلة كانت تقيم بالحي المذكور داخل شقق من نوع ستوديو إلى شقق جديدة من نوع 03 غرف و 04 غرف الكائنة بالمدينة الجديدة بالحمادية، حيث تم ترحيل العائلات جماعيا وذلك بالتنسيق مع مصالح البلدية التي سخرت الشاحنات لنقل الأثاث، حيث شهدت عملية الترحيل فرحة عارمة في وسط العائلات المعنية بالاستفادة من سكنات جديدة وجاءت عملية الترحيل في إطار القرار الذي أعلن عنه رئيس الحكومة عبد المالك سلال شهر نوفمبر من السنة الماضية في آخر زيارة له إلى ولاية الشلف و قد أعلن قبل أسابيع قليلة والي ولاية الشلف أبو بكر بوستة أن هذا الترحيل سيمس العائلات التي تم إحصاؤها بحي الشارة والتي يبلغ عددها 141 عائلة وقد لقيت العملية ارتياحا كبيرا في أوساط المستفيدين الذين عانوا لعدة سنوات من الاكتظاظ داخل سكنات من غرفة واحدة،
إذ من المنتظر أن يتم ترحيل العائلات المتبقية خلال الأيام القليلة القادمة بعد منحهم قرار الاستفادة من سكنات جديدة بالحصة السكنية المخصصة لهم ضمن برنامج واسع استفادت منه الولاية للقضاء على السكنات ذات الغرفة الواحدة، حيث كان هؤلاء قد رفعوا انشغالاتهم في وقت سابق عند زيارة الوزير الأول عبد المالك سلال المتمثل في مشكل الوحدات السكنية الاجتماعية الضيقة و التي سبق لمستفيديها الحصول عليها منذ عدة سنوات .
صحيفة الشروق التونسية نقلت اعترافات داعشية تونسية في الثلاثين من العمر، ووالدة لطفين أحدهما في شهره الثاني، التي سافرت بصحبة زوجها إلى سوريا، للجهاد ضد الكفار بارتكاب أعمال لا أخلاقية مع لا يقل عن 100 داعشي في 27 يوما قبل الفرار من جحيم القتــــال إلـــــى بلادها بطرق ملتوية.
ونقلت الصحيفة عن نورهان، في اعترافاتها أنها تحولت إلى سوريا بصحبة زوجها، عبر ليبيا في اتجاه تركيا، ومنها إلى مدينة أعزاز السورية، مشيرة الى ان زوجها نزل عند طلب داعش في المنطقة الخاضعة لقيادات تونسية أخرى، بوضع زوجته في خدمة عناصر الجماعة. وأضافت نورهان أن زوجها بعد محاولات للرفض لم يجد بدا من الإذعان لطلب داعش خوفا على حياتهما، وأصبح مسؤولا عن تلبية طلبات عناصر الجماعة من زوجته. واشارت الى انها كانت تعمل مع 17 سيدة اخرى من جنسيات مختلفة، مصرية وطاجيكية وشيشانية ومغربية وسورية وفرنسية وألمانية وغيرها، مؤكدة انهن كن يخضعن لأوامر مشرفة ومسؤولة صومالية تدعى أم شعيب. واكدت نورهان، أنها استمرت في جهاد النكاح حوالى شهر قبل إصابة زوجها في إحدى الغارات، ما سهل لهما الانتقال إلى تركيا للعلاج، ومنها تنظيم فرارهما إلى تونس، عبر ليبيا، قبل القبض عليهما على الحدود من قبل الأمن التونسي. وتعيد هذه القضية ظاهرة جهاد النكاح لتطفو من جديد على السطح، رغم النفي والتكذيب من قبل الأوساط المتطرفة في العالم العـــربي وفي تونس بشكل خاص.
مصطفى بن بوبلعيد .... سنجعل البارود يتكلم نيابة عنا
يومها أقسمت الأوراس على تحرير الوطن من دنس المستعمر الغاصب ووضع حد لجبروته وعدوانه، فأنجبت أبطالا من خيرة أبنائها، أشبالا صناديد،استنشقوا عبق الحرية وتجرعوا طعم الشهادة، رموز نقشوا أسمائهم المشرفة على صفحات تاريخ الجزائر لتبقى فخرا وذخرا للوطن من أبسل فرسانها وأبطالها ولد البطل أسطورة الأوراس إبن قرية إنركب بأريس ولاية باتنة يوم الخامس فيفري ،1917 زاول تعلمه الأول بكتاب المنطقة أين حفظ القرآن الكريم ثم نتقل مدرسة الأمير عبد القادر بباتنة، إنتقل إلى فرنسا عام 1937 أين أنتخب رئيسا لنقابة العمال بمدينة فيليري جند عام 1938 وتقلد رتبة رقيب ، تزوج وأصبح بعدها أبا لـ 6 أولاد وبنت واحدة، رسخت فيه مجازر الثامن ماي مبدأ ضرورة الكفاح المسلح بعد العديد من المحطات النضالية السرية، شارك في تأسيس اللجنة الثورية للوحدة والعمل في شهر مارس من عام1954.
حنكته وحكمته في المجال الثوري جعلته يشارك في إجتماع الـ 22 في شهر جوان من نفس السنة وهذا بدار دريش إلياس بالعاصمة، تخطى نضاله حدود الوطن أين شارك في عقد إجتماع بيرن السويسرية بين وفد الأمانة العامة والمركزية وذلك في جويلية 1954 .
1954 منعطف حاسم في سجل بن بولعيد
الثامن من أكتوبر 1954 عقد بن بولعيد اجتماعا من أهم وأثقل اجتماعاته حيث تم الإتفاق على تحديد إسم الحركة وكذا يوم انطلاق الثورة إضافة إلى كتابة بيان هذه الأخيرة هذا إلى جانب تقسيم المناطق وتحديد الأهداف الكامنة وراء كل هذا .
ليحل نوفمبر على جبال الأوراس حلول الغيث على أرض طال انتظارها لأن يروى عطشها، فكان اندلاع الثورة والانتفاضة للقضاء على تواجد الدخيل الأجنبي الغاصب من كل شبر فيها، بعدها وفي 11 فيفري ألقي القبض على صقر الجزائر أين تعرض للتعذيب والقمع وشتى أنواع التعذيب الوحشي لينتقل بعدها مباشرة إلى سجن الكدية بقسنطينة أين حكم عليه بالإعدام لكن الأمر لم يبقى على ما هو عليه فقد نجح بن بولعيد في الهرب في نوفمبر 1955 رفقة 10 من المجاهدين أمثال الطاهر زبيري ، محمد بزياني ، بوكرونة حمادي ، طالبي إبراهيم وغيرهم ليتسلم القيادة من جديد في جبل شابورة تتويج كان سبيل لتكثيف الجهود والمساعي للنصر واسترجاع السيادة الوطنية من بين فرنسا العجوز بقوة و السلاح لقوله سنجعل البارود يتكلم نيابة عنا إيمانا منه ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة وأن السلاح والمقاومة المسلحة هي السبيل الوحيد للوصول إلى هدف الثوار وهو الإستقلال والحرية، في 11الى 13 مارس 1956 عقد اجتماعا استعرض فيه بن بولعيد وضعية الثوار ليواصل بن بولعيد البطل الأسطورة نضاله وجهاده بالنفس والنفيس بماله وحياته وكل ما ملكت إيمانه فداءا للوطن فقط في سبيل العزة والكرامة ضاربا كل دساتير العدو ومخططاته عرض الحائط، فطالما مول الثورة من حر ماله من جهده ودمائه وبقي على هذا الحال لحين استشهاده اثر انفجار جهاز إرسال واستقبال مساء يوم 22مارس 1956 بالجبل الأزرق لتفقد الثورة الجزائرية واحدا من أبرز وأعظم أقطابها تاركا ورائه ثورة نوفمبر أمانة في أعناق الثوار بوصية أهم ما جاء فيها ان أرضنا سقيت بدماء الشهداء ، أرضنا ترملت فيها النساء وتيتم فيها الأطفال ...هي كالبحر لا تقبل الجيفة ... وان الجزائر ستأخذ استقلالها لا محالة بشدة رجالها، إننا سنجعل البارود يتكلم نيابة عنا وبالفعل فقد تكلم حتى جعل من الحلم حقيقة ومن الهدف مكسبا ومغنما فكان الإستقلال تتويجا لكل قطرة دم ارتوت بها أرض الجزائر، دماء الفخر والكرامة.
زنزانة الكدية تجمع أشاوس الاوراس لتصنع ملحمة التحدي
عندما تتعالى الأصوات المنادية برفع الظلم والتخلص من عبودية المستعمر والعودة إلى أمجاد الجزائر وإلى الشعور بالوحدة والانتماء ونبذ الاسترقاق... في هذه اللحظة تولد العزائم وتوحد الجهود ويعقد العزم على التحرر وطرد المستعمر من كل شبر في هذه الأرض الطيبة التي ارتوت بدماء أبنائها وتشبعت بآلام أبطالها، مع هذا الميلاد تسجل أسماء على جدران التاريخ بالدماء قبل المداد ويفتح لنا بيت وقلب المجاهد بزياني محمد بعد 52 سنة من الاستقلال ليحكي عن تاريخ الثورة في ومضات حاولنا من خلالها إيصال القليل من ذلك الزخم الهائل من البطولات والمآثر التي شهدها الحاج محمد بين أحضان تكوت البطلة الثرية بكنوز الثورة والثوار.
محمد بزياني بن لخضر من مواليد دوار زلاطو ببلدية تكوت، أحد ثوار و أشاوس الاوراس و الابن البار للمنطقة و الوطن يخرج من صمته و يكشف الستار عن أجمل لحظات و محطات نضاله رفقة أسد الاوراس البطل مصطفى بن بولعيد، كان ممن عرفوا بعلاقتهم بالنشاط السياسي قبل خوضهم غمار الكفاح المسلح حيث كان ينتمي سنة 1948 لحزب أحباب الشعب والبيان برئاسة مصالي الحاج وبعد انقسام الحزب انضم إلى حركة الانتصار الديمقراطي في حزب الإتحاد والعمال، وهذا في أوائل الخمسينات التي فيها بدأ يتدرب على استخدام الأسلحة ليلا وكل ما يتعلق بها رفقة باقي الأنصار، حيث كانوا يعقدون اجتماعات خاصة بهم هم أنصار الحركة الديمقراطية وهذا لطبيعة توجههم للعمل المسلح العسكري المنظم، و في سياق متصل أشار المجاهد بزياني ان المنطقة إبان الثورة التحريرية كانت معقلا للأبطال والشخصيات الفاعلة في العمل الثوري فكانت تستقبل أبطال الولاية التاريخية الأولى أمثال بن طوبال، رابح بيطاط، زيغود يوسف، عجول وغيرهم ممن اضطهدتهم فرنسا في ولاياتهم بالشرق الجزائري .
ولتوفير المناخ المناسب و تهيئة الظروف المناسبة لسيرورة العمل الثوري و سلامة هؤلاء الأبطال كانوا يقومون بعملية تتويه للعدو عن طريق تشغيل هؤلاء القادة في ورشات للبناء لكي لا يفتضح أمرهم .
وفي صيف 1954 تم عقد اجتماع في دار بن مسعودة عبد الله في القرين فيه تم الاتفاق على اندلاع الثورة وكتابة بيان أول نوفمبر باللغتين العربية والفرنسية والذي كان عبارة عن قانون خاص بالثورة سري للغاية حيث تم الإبقاء على تاريخ الانطلاقة مجهولا لغاية ليلة اندلاع الثورة في الفاتح من نوفمبر 1954.
بعدها وبعد اعتقال هاته المجموعة من طرف القوات الفرنسية التي اقتادتهم إلى سجن الكدية سجل التاريخ أجمل صور الوطنية و العمل الجماعي الموحد و جسدت وحدة المجاهدين آنذاك قوة الإصرار على نيل القاصد فكان لهم ما أرادوا حيث يضيف الحاج بزياني،كنا في حوالي 30 سجينا رفقة بن بولعيد حاولنا التخطيط للهروب من السجن كون معظم المعتقلين من المحكوم عليهم بالإعدام وعلى رأسهم بن بولعيد فأخذ كل منا يعطي رأيه ومشورته وخطة للهروب حتى استقر الأمر على رأي حجاج بشير الذي كانت له معرفة مسبقة بالسجن حيث كانت هناك غرفة للمئونة وراء الزنزانة مباشرة وللوصول إليها والخروج عن طريقها لابد من حفر خندق بطول المترين تحت الأرض وبالفعل تم حفر الخندق بنجاح بعدها كان لابد من وضع خطة للهروب والخروج بحذر شديد وهنا رأينا ضرورة الاقتراع لتحديد الأدوار، كان هذا مباشرة بعد صلاة الظهر من يوم العاشر من نوفمبر 1956 حيث أسفرت القرعة على ترتيبي الثامن في القائمة، العملية نجحت بنسبة كبيرة حيث انه تم وفي حدود 5.30 مساءا هروب 11 سجينا من أصل 30 بعد اكتشاف أمرنا ومن بين الفارين كان بن بولعيد، بزياني محمد، الطاهر زبيري، بوكرومة حمادي، اللعيفة مغلاوي، بوشمال أحمد، خطاري علي، عريف حسين، زايدي سليمان، مشري لخضر وطالبي إبراهيم أما البقية تمت إعادتهم للسجن لكن لم تتم إضافة أي أحكام أخرى على أحكامهم السابقة.
ومن أبرز المعارك التي جمعت الحاج بزياني برفاق الدرب و الجهاد معركة برباقة والتي دامت يوما كاملا وأستشهد فيها خمسة شهداء من بينهم محمد أولبار ،لبهى مباركة ، محمد علي زردومي ،صالح زكريا .
كما يذكر الحاج بزياني ان معركة قول أيقلل كانت من أهم هذه المواجهات والتي استشهد فيها صالح زغيش وبعد أسبوعين وفي نفس المنطقة كان رد القوات الفرنسية عنيفا وكانت الخسائر كبيرة باستشهاد 30مجاهد منهم لخضر خنقي ،عبد الحفيظ بوزكريا وفي اليوم الموالي استشهد سليمان عرعوري مجيد زروال وغيرهم إضافة إلى خسائر في الأسلحة.
وبما ان التعذيب كان من أهم الأساليب التي يستخدمها الاستعمار لقمع الثورة فقد عرف اسود الاوراس بطش القوات الفرنسية ليعتقل الحاج مزياني و يسجن في سجن تكوت لمدة اربعة ايام ويذوق من خلالها مرارة كل أنواع التعذيب بداية بالصعق بالكهرباء والتعذيب بالماء والصابون إلى غير ذلك .
كل هذا لم يثني من همة أبطال نذروا حياتهم للوطن واقسموا على استرجاع كل شبر من تراب هذا الوطن بكل عزة و كرامة فمهما كان الثمن غاليا لم يكن أغلى من حرية الجزائر البيضاء.
الشهيدة زيزة مسيكة..... شباب صادرته الشهادة وغير بعيد عن بطولة ابن بولعيد و استماتة بزياني و وطنية الطاهر زبيري و رفاقه انجبت الاوراس لبؤات الكفاح و العمل الثوري لتكن رموزا شامخة في تاريخ الثورة الجزائرية التي لم تكن حكرا على الرجل الذي حمل السلاح بيد و روحه قربانا للوطن بأخرى كل هذا جنبا إلى جنب مع حواء الجزائر و حورية الاوراس فولدت زيزة مسيكة كما ولدت قبلها و بعدها المئات ممن كن غيورات على الأرض، العرض و الوطن فخضبن تراب وطنهم بدمائهن الطاهرة .
هنا الأوراس ...
كلمة أعظم من أن تختصر في مجموعة من الحروف ،كلمة حملت في طياتها عبق الأصالة ،عراقة العادات والتقاليد و ثراء التاريخ الحافل بمآثر أبناء الاوراس رجالا ونساء أطفالا وشيوخا،أوراس احتضن ثورة نوفمبر ليكون مهد الثوار و معقل البواسل الأبطال ،رمز من رموز الكفاح و النضال، ليكون صناديد هذه الثورة بدورهم رموز الاوراس، رموز لم تكن حكرا على الرجال بل كان للمرأة نصيب من كل هذا ،نساء كن مقاتلات وقت الحاجة دفاعا عن الدين، الأرض و العرض، هن بدورهن قاومن بشراسة بمختلف الطرق و الوسائل، و ساهمن في رسم معالم اكبر الثورات في التاريخ،بلغة السلاح ، التمريض، الرعاية إلى غير ذلك من أساليب دعم الثورة و الثوار.
اوراسيات حفرن أسماءهن في سجل الشهامة و البسالة بحروف من ذهب ليبقين خالدات مدى الحياة، بطلات من ابسط حقوقهن علينا تجسيد تلك الالتفاتة المتواضعة إلى ماضيهن المشرف المرصع بقطرات دماءهن الزكية ودموع العيون، وبالتالي كان علينا طرق بوابة الماضي و فتح سجلات نضال شهيدات ومجاهدات الاوراس الأشم، فتكون بذلك تسليط الضوء على مشوار البطلة مسيكة زيزة تأصيلا و تقديرا لروحها الطاهرة و مناقبها المشرفة في مشوارها في صفوف ثوار الاوراس.
ابنة مروانة ... من مقاعد الدراسة إلى مراكز العناية والتمريض
الشهيدة زيزة سكينة المدعوة مسيكة من مواليد السابع عشر من جانفي 1934 بمروانة،كانت طفولتها ككل من في سنها، زاولت دراستها في مسقط رأسها سنة 1946 لتنتقل بعدها إلى مدينة سطيف لنيل شهادة الأهلية حتى سنة 1951 بثانوية مليكة قايد حاليا ،تشاء الأقدار أن تحرم من المنحة الدراسية فتنتقل الى العاصمة لمتابعة دراستها هناك عائدة بعدها الى باتنة سنة 1952 ثم تغادر الوطن الى فرنسا طلبا للعلم،بعدها قررت العودة ومساعدة والدها في التمريض بمستشفى مروانة .
مسيكة لم تستطع الابتعاد عن السلك التعليمي لمدة طويلة حيث التحقت بهذا المجال الذي مكنها من الاطلاع على مناشير حزب الشعب و مختلف المجلات الوطنية كالبصائر التي زادت حبها للوطن و إيمانها بالقضية الوطنية وضرورة الالتحاق بصفوف الثورة .
وتتحقق الأماني ... مسيكة بين أحضان الثورة
هو ذا الحدث ،اين أصبحت زيزة مسيكة تنشط مع ثوار المنطقة سرا دون علم أهلها ،إلى أن جاء اليوم الموعود أين التحقت بصفوف الجيش بعد أن غادرت المنطقة متحججة بسفرها إلى مدينة سطيف رفقة زوجة نقيب فرنسي للتبضع وبعد غيابها بيومين بعثت برسالة إلى والدها تبرر غيابها، عندها قام الوالد برفع شكوى يتهم فيها زوجة النقيب بالتواطؤ باختطاف ابنته،حيلة منه لإنقاذ عائلته من بطش و انتقام العدو،لتواصل مسيكة بعدها مشوارها النضالي ببسالة إلى أن سقطت في ميدان الشرف في أعالي مدينة القل اثر إغارة طائرات العدو على المنطقة يوم 29اوت 1959 وعمرها لم يتجاوز الـ25 ربيعا،هي ذي مسيكة البطلة وهو ذا مسارها الذهبي، استشهدت و كلها همة ووطنية لتهب شبابها للشهادة قربانا للوطن.
أكد 184 مستفيد من المشروع، حسب عريضة شكوى تحوز وقت الجزائر عليها، وهو المشروع التابع لمسير مكتب الدراسات المهندس لقلاق باي ، أن محضر اجتماع اللجنة المكلفة بالاختيار الأول للمرقين نص على البدء في أشغال انجاز المشروع 60 يوما بعد استلام القرار، إلا أن المدة تجاوزت لحد كتابة هذه الأسطر، حيث مرت 05 سنوات دون تحرك من قبل صاحب المشروع،
بالرغم من الاحتجاجات العارمة لهذه العائلات التي تتخبط بمشكل ضيق السكنات التي تقبع بها بحي الرمل بعين طاية أمام تزايد عدد أفراد العائلات وكبر الأبناء ليجدوا أنفسهم بين المطرقة والسندان، مؤكدين في ذات الوقت، أن صاحب المشروع المزعوم متابع قضائيا لتورطه في قضايا فساد أخرى، على غرار استغلال أموالهم إلى وجهة مجهولة متحججا بالعراقيل الإدارية التي تؤكد المصالح الولائية تسويتها منذ أكثر من سنتين . وقال المستفيدون من المشروع، إن المرّقي المشرف على إنجاز المشروع، قد ألزمهم على دفع القسط الأول من المبلغ وأمهلهم مدة 15 يوما، ليتم الانطلاق في عملية الحفر، إلا أن الأرضية لا تزال مجرد حفر لم يتم وضع حتى الأساس عليها، مشيرين في ذات البيان أن أملهم كان في حصولهم على شقق لائقة، سيتجسد بعد شهور قليلة، مباشرة بعد دفعهم للشطر الأول من المستحقات، غير أن ذلك لم يحدث بسبب التأخر الكبير في أشغال الانجاز، الأمر الذي خلف حالة استياء كبيرة لدى المستفيدين، الذين أكدوا وبنبرة غضب حادة أنهم لم يعد بمقدورهم الانتظار أكثر، نظرا للوضعية الاجتماعية المزرية التي يعيشونها، حيث يضطر أغلبهم إلى الكراء ودفع مبالغ مالية ضخمة، لتوفير الإيواء لهم ولعائلاتهم في ظل أزمة السكن الخانقة وهذا طبعا للمحظوظين منهم، في حين يضطر البعض الآخر إلى تقاسم غرفة واحدة مع أبنائه داخل البيت العائلي الكبير متحملين إلى جانب الضيق مشكل الضغط النفسي والمعنوي.ويضيف المشتكون أنه رغم رفع عديد الشكاوى لكل من والي العاصمة، عبد القادر زوخ ومديرية السكن، إلا أنه لم يتم فتح تحقيق في حقيقة تماطل المرقي الذي يتحجج في كل مرة بالعراقيل الإدارية، التي حالت دون تجسيد المشروع، إلا أن ذلك غير صحيح يؤكد هؤلاء، سيما بعدما أكدت المصالح الولائية على تسويتها منذ أكثر من سنتين .
وفي الأخير، يناشد المستفيدون من مشروع 184 مسكن اجتماعي تساهمي، بعين طاية، الجهات الوصية وعلى رأسها والي ولاية الجزائر، التدخل والتحرك وإعادة النظر بمشروعهم السكني الذي لم ير النور بعد، وفتح تحقيق في حقيقة صاحب المشروع الذي استغل أموالهم في وجهة مجهولة
عبّر أولياء التلاميذ في حديثهم لــوقت الجزائر، عن تخوفهم الشديد على حياة أبنائهم المتمدرسين بالمدرسة الابتدائية احمد بويدر ، التي تقع على حافة الطريق العام، حيث أكدوا في هذا السياق أنها تنعدم لأدنىشروط الحماية من مخاطر الطريق الرئيسي، المعروف بحركته الكثيرة لمختلف المركبات، نظرا لقربه من المجمعات السكنية الجديدة، وتم ربطه مؤخرا بطريق السيار، وعليه أصبحت كل المجمعات السكنية القريبة منه، تستغله للعبور إلى مختلف المناطق المجاورة، الأمر الذي بات يؤرق أولياء التلاميذ الذين أصبحوا عرضة لمخاطر حوادث المرور.
وأوضح الأولياء أن انعدام ممهلات أمام المدرسة، أجبرهم على مرافقة أبنائهم بشكل يومي، خوفا من حدوث مكروه، أمام السرعة الجنونية لعديمي المسؤولية الذين لا يحترمون قانون المرور من جهة، وجهل بعض التلاميذ للخطر الذي يواجهونهم، بقطعهم الطريق بسرعة فائقة، غير مبالين بالمركبات المارة.
وفي هذا الصدد، أشار أولياء التلاميذ، إلى أنهم طالبوا من المصالح البلدية، مرات عديدة، بضرورة وضع ممهلات على مستوى الطريق، أو توفير عون أمن في مدرسة، يعمل على مساعدة التلاميذ في قطع الطريق بأمان، سيما التلاميذ الذين يمتنع أولياؤهم عن مرافقتهم، إلا أنه لحد الساعة لم يتم الاستجابة لمطالبهم، يقول محدثونا.
وعليه يناشد أولياء تلاميذ مدرسة احمد بويدر ، بدالي إبراهيم بالعاصمة، تدخل الجهات الوصية، لوضع ممهلات على مستوى الطريق، أو وضع حلول أخرى، من بينها تخصيص عون أمن يسهر عل ضمان السلامة والأمن لأبنائهم.
ويشارك في فعاليات هذه الطبعة هواة ومختصون ومهتمون من عدة ولايات من الوطن والذي وصل عددهم إلى 23 مشاركا إلى جانب مشاركة دولية هامة تتمثل في ثلاثة خبراء من سويسرا وكذا رئيس جمعية الطوابع البريدية في جمهورية الكونغو الديمقراطية وثلاثة هواة أيضا من تونس.
وكشفت اللجنة المنظمة للصالون برئاسة مصطفى بوزغاو أن المشاركين في المعرض سيتم تقييم عروضهم وفق قوانين وتقييم الاتحاد الدولي للطوابع البريدية لا سيما ما تعلق بطريقة العرض ومحتواها وكذا الأمور القيمة التي يقدمونها.
كما أن طبعة الصالون لهذه السنة اتخذت موضوعا هاما يتعلق بالأمن الغذائي وبعنوان الفلاحة العائلية للحد من الجوع والفقر في العالم.
ويشهد المعرض الذي يمتد من 11 إلى غاية 13 أكتوبر الجاري أيضا ورشات عمل ومسابقات للأطفال وأيضا للزوار إلى جانب محاضرات للهواة الجزائريين بشأن الطرق السليمة لتنظيم المعارض كما يحظى الفائزون وأصحاب المراكز الأولى من الذين يتحصلون على تنقيط جيد في العروض على ميداليات فيما تمنح شهادات مشاركة للآخرين.
ويعتبر صالون سفينتيرال أهم صالون وطني للطوابع البريدية في الوقت الحالي خاصة أنه يعتمد على نوعية المشاركات من جهة وأيضا على مقاييس معمول بها دوليا لا سيما تلك المعتمدة من الفيدرالية الدولية بسويسرا إلى جانب أنه يلزم المشاركين بالتكيف مع النظام الداخلي للمسابقة لا سيما الموضع الذي يتم اختياره كل عام، حيث كانت الطبعة الأولى سنة 2012 بعنوان حق الشعوب في التحرر من الاستعمار والذي نظم بمناسبة خمسينية الاستقلال فيما كانت الطبعة الثانية سنة 2013 حول الصحة وطبعة هذا العام حول الفلاحة.
يمكن المتلقي الجزائري القارئ باللغة العربية أن يطلع على روايتين له على الأقل، هما عشب الليالي والأفق، بعد أن قامت الاختلاف بنشرهما مترجمتين إلى العربية، بتوقيع المغربي توفيق سخان.
في رواية عشب الليالي، تقول الفتاة داني:
ماذا الذي تقوله لو أنني قتلت شخصا ما؟، لم يعتقد جون إنها جادة، فقال دونما اكتراث: لا شيء، لكن داني قتلت بالفعل رجلا.. ارتكبت جريمة.. لكنها لا تراها أكثر من حادث.. حادث عارض.. رصاصة طائشة.
باريس الجميلة، الحافلة بصالونات الأدب والأزياء.. ليست للرومانسية فقط، إنها للقتل والموت أيضا. ليال مرعبةـ وأشخاص غامضون، ذكريات مضطربة، تلقي بظلالها على نفسية القارئ.
جون، بدوره، شخص غامض، متورط مشارك في مسألة قتل رجل معارض.. إنه أيضا أحد أصحاب فندق بمونبارناس، فندق غريب، وهو مركز أحداث الرواية. نكتشف كقراء- الراوي، جون، تدريجيا داخل الرواية، باستخدام مفكرة مليئة بالملاحظات، من خلال إحياء أبناء الماضي من موتهم، أو إعادة الشباب إلى شيخوختهم وذاكراتهم، وإعادتهم إلى تلك الأيام التي كان فيها يافعا، عاشقا لفتاة جميلة تدعى داني، فتاة ذات جمال يرحل في تاريخ قذر..
إنه الكاتب الذي لا ينتظر أن يكتب عنه الآخرون، بل يكتب هو نفسه عن نفسه. ومن ملاحظاته التي كتبها بنفسه للصحافة: هذه ملاحظات، لمحاولة حل الألغاز التي لاقيتها في حياتي الخاصة أو في حياة الآخرين، بمن فيهم والدي.. أنا أحب أن أختلط بالناس. لقد كنت أراهم كما لو كنت أشاهدهم من وراء زجاج حوض أسماك الزينة.. شعرت بالفعل أنني سوف أستخدمهم في الكتابة/...عندما أبدأ كتابة رواية، فإن أول ضغط على الزناد هو دائما شيء مرئي وملموس جدا، مثل المشهد الأول من فيلم ما. هنا، سيكون الفيلم بالأسود والأبيض/.. أنا أيضا، ملأت دفاتر، لدي العشرات منها، قصص غير متجانسة.. لقد قمت بتدوين ملاحظات عن أشخاص قابلتهم في أماكن ما، وعن إعلانات إشهاري، وأحداث مختلفة/.. كما شخصياتي، كنت أرتاد حرم الجامعة، وجناح المغرب دون أن أكون طالبا. كانت مثل إمارة غريبة على مشارف باريس مع طلاب حقيقيين ومنتحلي صفة الطلاب، مثل ميناء حر، تراقبه الشرطة/.. وأنا أيضا، لقد فقدت مخطوطة عندما كنت في المدرسة. أحلم بها غالبا، كابوس: الخوف من الخسارة.. لم أكن أدرك بعد كنه كتابة الرواية.
الأفق، بدورها، قصة حب تجابه الزمن، بطلاها جون ومارغريت، يواجهان باريس بكل ما فيها من حقائق وأوهام. يقول الكاتب في أحد فصول روايته: وقف بعيداً، انتظرها على الرصيف خشية أن ينجرف في حشد العمال الخارج من المبنى عند رنين الجرس المعلن انتهاء الدوام. في تلك الأثناء خاف من أن يفقدها وسط هؤلاء الناس، لذلك طلب منها أن ترتدي ثوبا مميزاً يمكنه به أن يميزها عن الآخرين: المعطف الأحمر..
عاشقان تنجو بهما الأيام من الحرب العالمية الأخيرة، تمنحهما مشاعر هائلة، لكنها لا تمهد لهما المكان والظروف لإنجاح هذا الحب.. باريس ليست للعاشقين دائما، يحدث أن تكون للخيبات أيضا.. يقول عنها الكاتب: كانت باريس مظلمة ومضطربة.. كانت على بعد مرمى حجر من الحرب التحريرية الدائرة في الجزائر.. كنت قاصرا.. كانت باريس أيامها تخيفني، يمكنك أن تلتقي بكبار السن وهم سيخبرونك عن ذلك.. ومع هذا، ينتصر الحب على الجغرافيا.. وتنتصر الذاكرة على الزمن.. فأربعون سنة لا تكفي للنسيان.
وبثت قناة كنال بولس الفرنسية مشاهد من العرض العسكري و تساءلت عن درجة وعي عناصر الدرك وهم يطلقون تلك العبارات وأثرها على الجزائريين.
وأكدت إدارة الاعلام والعلاقات العامة للمديرية العامة للأمن الوطني، أن جميع مصالح شرطة الحدود إستعدت لإستقبال الحجاج العائدين من البقاع المقدسة، بتيسير الإجراءات، وإنهاء معاملاتهم بأقصى سرعة ممكنة.
تعـــريف التخمـة:
هو الشــعور بامتلاء البطـن لأقصــى حدهـا مٌتبعة بدوخة خفيفـة، و الشعـور بالقيء وعدم القدرة على الأكل، وهذا راجع إلى عدة أسبــاب نذكرها لاحقا ،وأما علميا فإن مرض التخمة يعرف بأنه عبارة عن اضطراب وظيفي في جهاز لا يرتبط بأي تشوه عضوي وتشكل التخمة الهضمية 60 بالمائة من مجموع مرضى الهضم ويطلق عليها (سوء الهضم) ومن الضروري التفريق بينها وبين الالتهابات المعدية حيث أنه لا يوجد في التخمة التهاب في الغشاء المخاطي المعدي وتشخيص التخمة غالبا سريري وقد يلجأ إلى التصوير الشعاعي والحليل المخبري .
1-هجمة خناق الصدر: وخاصة إذا كانت الوجبة دسمة, وهي حالة من الألم الشديد والحارق خلف القفص يمتد للكتف والذراع الأيسر والفلك السفلي بسبب نقص التروية القلبية, تظهر هذه الحالة عادة عند المصابين بأمراض الأوعية القلبية إثر الجهد, فالوجبة الغذائية الكبيرة تشكل على القلب عبئا يماثل العبء الناتج عن الجهد العنيف.
2-ازدراد كمية كبيرة من الطعام تعرض الإنسان للإصابة ببعض الجراثيم, كضمات الكوليرا, وعصيات الحمى التيفية, والأطوار الغذائية للأميبا وذلك لعدم تعرض كامل الطعام لحموضة المعدة وللهضم المبدئي في المعدة حيث أن حموضة المعدة هي المسئولة عادة عن القضاء على مصل هذه الجراثيم.
3-توسع المعدة الحاد, وهي حالة خطيرة قد تؤدي للوفاة إذا لم تعالج.
4-انفتال المعدة, وهي إصابة خطيرة ونادرة تحدث بسبب حركة معاكسة للأمعاء بعد امتلاء المعدة الزائد بالطعام.
5-المعدة الممتلئة بالطعام أكثر عرضة للتمزق إذا تعرضت لرض خارجي من المعدة الفارغة, وقد يتعرض المرء للموت بالنهي القلبي إذا تعرض لضربة فوق المعدة.
6-السمنة: وهي زيادة في كمية الدهنيات الموجودة في الجسم تحدث جراء الإكثار من الطعام وخاصة السكريات والدهون لاسيما عند الأفراد الذين لديهم استعداد وراثي للسمنة.
Le premier qui devait atterrir à 8h30 est arrivé à 10h30 et celui de l’après midi a atterri à 14h40 au lieu de 12h30. Aussi la veille, les 250 pèlerins du vol similaire -Djeddah/Annaba- ont du attendre plusieurs heures pour embarquer à destination de l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba.
« C’est la mauvaise organisation qui prévaut à Air Algérie à Djeddah. Elle nous a couté plusieurs heures de retard. Déjà très fatigués après l’accomplissement du rituel du Hadj, nous étions contraints de supporter davantage de désappointement pour revenir chez nous depuis la terre sainte. Ce qui n’est pas le cas des ressortissants égyptiens dont les horaires des vols sont respectés » se plaignent les hadjis en majorité des octogénaires, à elwatan.com, à leur sortie de l’aérodrome de Annaba.
Situation similaire sinon pire pour le vol Djeddah/Alger où pas moins de 253 pèlerins ont du attendre hier près de 10h à l’aéroport de Djeddah pour embarquer à bord d’un Boeing 767. Une mauvaise programmation serait la cause qu’a engendrée cet important retard au grand dam des vieux hadjis, sachant que l’équipage a assuré deux vols successifs sans repos.
Faut-il rappeler que la compagnie algérienne Air Algérie a renforcé, durant la période de pèlerinage, sa représentation à Djeddah par quatre vingt (80) agents et cadres. Le résultat est édifiant…
mkm165
le 10.10.14 | 19h10
froufrou
le 10.10.14 | 16h24
muloudia
le 10.10.14 | 20h59
verru amazigh
le 10.10.14 | 20h44
revoir
le 10.10.14 | 19h22
belwizdadi
le 10.10.14 | 19h14
Jedi.Nosore
le 10.10.14 | 18h55
Agradou
le 10.10.14 | 18h37
zorbalegrec
le 10.10.14 | 18h21
zorbalegrec
le 10.10.14 | 17h59
said_la_folle
le 10.10.14 | 17h27
casuffitcommeca
le 10.10.14 | 16h22
Azar ackic
le 10.10.14 | 16h15
casuffitcommeca
le 10.10.14 | 15h54
casuffitcommeca
le 10.10.14 | 15h43
casuffitcommeca
le 10.10.14 | 15h33
ursiste
le 10.10.14 | 15h26
casuffitcommeca
le 10.10.14 | 15h19
abdelhamid52
le 10.10.14 | 14h57
bandou1
le 10.10.14 | 14h43
samourais
le 10.10.14 | 14h18
abdeljalil
le 10.10.14 | 14h07
Donkishoote
le 10.10.14 | 13h13
Hamza.Potek
le 10.10.14 | 12h47
zgduf
le 10.10.14 | 12h21
CHAOUIdeBARBES3
le 10.10.14 | 12h19
ladi53
le 10.10.14 | 12h07
lhadi
le 10.10.14 | 12h01
Person-of_interest
le 10.10.14 | 11h25
citoyen karim
le 10.10.14 | 10h20
Constantine capitale de la culture arabe La thèse et l’antithèse. Dans
ce chantier grandeur nature, l’on ignore finalement qu’elle rôle est
assigné
Contacté jeudi, ce responsable a confirmé que la fermeture de cette vieille infrastructure routière, devenue insalubre et inopérante, interviendra probablement avant le jeudi 16 octobre en cours. Il annoncera également que les ordres de service (ODS) ont été signés et remis aux entreprises qui vont lancer immédiatement les travaux de réfection et de réhabilitation de cette gare routière après son évacuation par les bus et les taxis interurbains qui y sont domiciliés. Ces derniers seront dispatchés sur trois sites qui ont été arrêtés officiellement par la commission communale de transport dans sa dernière réunion. D'autres informations recueillies dans l'entourage de l'APC indiquent qu'une enveloppe budgétaire de 20 milliards de centimes a été réservée à ce projet dont la concrétisation a été confiée à trois entreprises choisies par l'APC.
A ce propos, M. Bouarroudj indiquera que les trois pôles retenus pour la répartition des bus et taxis sont celui du Polygone de la zone industrielle où un emplacement situé derrière l'ancien Souk el-fellah a été aménagé à cet effet, celui de la gare routière Ouest de la cité Boussouf, située à proximité de ce nouveau site, et la gare routière de la nouvelle ville Ali Mendjeli qui a été inaugurée récemment. Le pôle de la gare routière Ouest sera réservé aux bus et taxis desservant la région de Skikda, celui de la zone industrielle est réservé aux transporteurs à destination d'Alger et de Annaba (et probablement quelques autres régions), et ceux en direction des wilayas du Sud seront stationnés au site de la gare routière Ali Mendjeli. D'autre part, le même terrain du Polygone a été retenu pour le stationnement des bus en attente de départ. Les traçages et le placement des panneaux d'indication, l'éclairage des sites et autres commodités doivent être effectués par les services techniques de la mairie durant les journées des vendredi 1O et samedi 11 octobre. «Et dimanche au maximum, ajoutera notre interlocuteur, ce travail sera terminé».
Les usagers, qui sont restés dehors à attendre l'ouverture des portes, ont provoqué un brouhaha qui a attiré la grande foule devant le grand bâtiment de la poste qui fait face à la place 1er Novembre (place de la Brèche) et qui a fini par alerter les services de sécurité qui sont intervenus pour veiller uniquement au maintien de l'ordre et pour prévenir tout débordement.
Interrogés sur place à propos de l'objet de cet arrêt de travail, des travailleurs de la RP nous ont fait comprendre qu'ils venaient de déclencher un mouvement de protestation suivi d'un arrêt de travail par solidarité avec plusieurs de leurs collègues guichetiers qui ont été «injustement sanctionnés par la direction pour avoir exécuté les instructions de leur supérieur hiérarchique», ont-ils affirmé. Et de révéler ensuite que ce responsable, au rang d'inspecteur principal, a été limogé par la direction de wilaya d'AP. Ces informations nous ont été confirmées ensuite par le secrétaire général de la section syndicale de Constantine RP, M. Lebsir. Selon lui, «ces sanctions sont tout à fait arbitraires car elles ont été prononcées contre des agents qui n'ont fait qu'exécuter les instructions de leur désormais ex-responsable». Et d'indiquer que ce dernier a commis «une faute grave à l'unité postale qu'il dirigeait», signalant que le fautif est passé dernièrement devant le conseil de discipline et il a été licencié. «Mais les agents sanctionnés qui avaient effectué des heures supplémentaires avant et pendant les journées des fêtes de l'Aïd El-Adha, s'est indigné par contre notre interlocuteur, ont été surpris de recevoir des sanctions qui leur ont été infligées par la direction de wilaya. Ils ont refusé d'être en quelque sorte les victimes collatérales de la faute commise par leur responsable. La direction de wilaya d'AP avait considéré que les agents en question avaient commis des fautes professionnelles car ils auraient dû refuser d'exécuter les opérations qui leur ont été demandées par leur responsable hiérarchique». Et c'est pour protester contre ce qu'ils considèrent comme une injustice flagrante qu'ils ont décidé de déclencher subitement l'arrêt de travail et tous les agents de la RP ainsi que le syndicat se sont solidarisés avec eux. «Devant la paralysie de la recette, la direction de wilaya nous a saisis et nous avons engagé ce matin des négociations marathoniennes en présence de représentants de l'inspection du travail», a poursuivi le chef de la section syndicale, en indiquant que ces négociations ont abouti, au bout de 45 minutes, à l'annulation des sanctions, la suspension de la grève et la reprise du travail. «Selon nous, les agents sanctionnés n'avaient pas commis de fautes professionnelles comme le prétend la direction, et ils ont travaillé dans les règles de l'art. Pourquoi alors les sanctionner ? », s'est demandé M. Lebsir, tout en reprochant à l'administration de wilaya de négliger le partenaire social et de ne l'avoir pas consulté avant de prendre de telles sanctions.
«C'est un acte de gestion et je n'ai pas à consulter le partenaire social», a rétorqué le directeur de wilaya d'Algérie Poste, M. Doukhane, que nous avons rencontré dans son bureau jeudi matin. Estimant que le mouvement déclenché par les travailleurs résulte d'un simple malentendu, il a précisé toutefois que les sanctions ne sont pas annulées, mais seulement suspendues, car le dossier administratif de toute cette affaire est en cours de traitement au niveau des services hiérarchiques. Et en terminant, il a lancé, sans aucune précision, que «les fautes de service ne peuvent être passées sous silence. Et ceux dont la faute aura été reconnue à la lumière des règlements en cours seront sanctionnés ou rappelés à l'ordre».
Selon ce dernier, la ville des ponts sera animée, au cours de ces deux journées, par des spectacles grandeur nature qui se dérouleront parfois sous les balcons des habitants et ce, grâce au festival «sons et lumières» prévu dans les gorges du Rhumel, aux défilés des troupes folkloriques et aux parades des chars de carnaval qui sillonneront les rues de la ville, aux feux d'artifices qui illumineront le ciel de la ville, etc. A ces cérémonies d'envergure participeront les délégations venues de 21 pays arabes et de quelques régions d'Algérie, indiquera M. Bencheikh El-Hocine en expliquant que le défilé constitué de troupes de chants et de danses prendra le départ de la gare du chemin de fer, empruntera le pont Sidi-Rached, passera par la place de la Brèche et bouclera la boucle en passant par la rue Ben-M'hidi pour finir à Bab El-Kantara. Et ce sera la troupe tlemcénienne qui ouvrira la marche. Et d'ajouter que les régions de Kabylie, d'Alger et du Sud seront représentées, chacune, par une troupe. «Il y aura au total six régions du pays qui participeront aux festivités inaugurales», précise l'invité de la radio. Les festivités démarreront à 17h le 15 avril.
Et le même jour aussi, à partir de 21h, démarrera le spectacle sons et lumières tout le long des gorges de l'oued Rhumel. «Et suivant les instructions données dernièrement par le Premier ministre, M. Sellal, un appel sera lancé à tous les habitants de Constantine pour participer à l'animation des spectacles prévus», a déclaré en outre le commissaire de l'année de la culture arabe de 2015, indiquant aussi que le coup d'envoi officiel des manifestations culturelles proprement dites sera probablement donné par l'orchestre symphonique national à la salle Zénith de Zouaghi dont la construction arrive à sa fin et qui sera livrée, à ce moment-là, brillante comme un sou neuf. Et le spectacle qui sera animé par les orchestres de musique andalouse représentant les écoles de Tlemcen, Alger et Constantine, et par le ballet national de danses traditionnelles, est prévu pour la soirée du 17 avril 2015. Un spectacle de chorégraphie qui mettra en exergue l'histoire millénaire de la ville des ponts est également annoncé pour cette soirée.
«Ce sera un spectacle interactif très consistant», dira en conclusion M. Bencheikh El-Hocine qui animera ce matin au siège de la wilaya de la cité Daksi, en présence de Mme la ministre de la Culture, une conférence de presse et présentera, dans les détails, le programme de l'évènement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على الداي حسين والي قسنطينة بعد شتمهم على امواجاداعةقسنطينة اثناءزيارته الاستعرلااضية لشوار ع قسنطينة يدكر ان والي قسنطينةقدم شكواه الى نساء قسنطينة بسبب عجزه عن تسيير المدينة ليتحول الى مقاول مكلف بمتابعة مشاريع جنرالات الجزائر في قسنطينة يدكر ان تهجم الوالي على سكان قسنطينة تزامن مع محاولة مقاولات ترميم قسنطينة ممارسة ضغوظات على وزيرة الثقافة لمنحهم اموالهم المحجوزة مند تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلا مية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة رفضهم المطلق لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اكتشافهم المافيا الثقافية المدعومة بجنرالات الجيش ورجال اعمال واصدقاء السعيد بوتفليقة وابناء يهود قسنطينة واحفاد الاقدام السوداء يدكر ان الرفضالارسمي لسكان قسنطينة تزامن مع اكتشافهم مخطط سياسي سري عبر مواقع الانترنيت يدعو الى الانقلاب العسكري من قسنطينة قبل التظاهرة كما ان اتصالات سرية بين شخصيات ثقافية قسنطينة وجهات اجنبية سرية لتحويل قسنطينة الى قبلة لارهابي ليبيا وسوريا عبر اكتشاتف شبكة من التجسس الثقافي منم طرف منظمي تظاهرة قسنطينة من اجل تنفيد خطة فرنسية امريكية لتحويل الجزائر الى رماد تاريخي يدكر ان امريكا وظفت وابدعت تظاهرة قسنطينة لاجبار الجزائر على الربيع العربي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة خطة سرية لتدمير الدولة الجزائرية عبر تظاهرة قسنطينة 2015بمشاركة مثقفين ورجال المالوف بقسنطينة ويدكر ان الرئيس الفعلي لتظاهرة قسنطينةيتجسد فيشخصية مدير المركز الثقافي الفرنسي بالكدية وليس بن الشيخ الحسين
للعلم فان فرنسا تسير تظاهرة قسنطينة 2015من اجل فرض الربييع العربي عبر استراتجيات امرؤيكية واسرائلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على الداي حسين والي قسنطينة بعد شتمهم على امواجاداعةقسنطينة اثناءزيارته الاستعرلااضية لشوار ع قسنطينة يدكر ان والي قسنطينةقدم شكواه الى نساء قسنطينة بسبب عجزه عن تسيير المدينة ليتحول الى مقاول مكلف بمتابعة مشاريع جنرالات الجزائر في قسنطينة يدكر ان تهجم الوالي على سكان قسنطينة تزامن مع محاولة مقاولات ترميم قسنطينة ممارسة ضغوظات على وزيرة الثقافة لمنحهم اموالهم المحجوزة مند تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلا مية والاسباب مجهولة
http://www.elmouradia.dz/arabe/infos/message/message.htm
http://www.elmouradia.dz/arabe/president/activites/presidentacti.htm
النشاطات الأخيرة
رئيس الجمهورية يستقبل الديبلوماسي الجزائري و وزير الخارجية الأسبق لخضر براهيمي | 2014/10/8 |
رئيس الجمهورية يترأس إجتماعا حول الوضع الأمني على الحدود الجنوبية و الشرقية للجزائر و جهودها من أجل تحقيق السلم و الاستقرار في كل من مالي و ليبيا | 2014/9/21 |
مجلس الوزراء | 2014/8/26 |
رئيس الجمهورية يستقبل رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي | 2014/8/24 |
رئيس الجمهورية يوجه رسالة بمناسبة اليوم الوطني للمجاهد | 2014/8/20 |
رئيس الجمهورية يوجه رسالة بمناسبة افتتاح مهرجان جميلة الدولي | 2014/8/15 |
رئيس الجمهورية يستقبل وزير الشؤون الخارجية و التعاون الموريتاني، أحمد ولد تقدي، المبعوث الخاص للرئيس محمد ولد عبد العزيز | 2014/7/15 |
رئيس الجمهورية يستقبل الفريق الوطني لكرة القدم و يهنئه على تمثيله الجزائر "بفخر" في مونديال 2014 لكرة القدم | 2014/7/2 |
رئيس الجمهورية يتحادث مع الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي | 2014/6/25 |
رئيس الجمهورية يستقبل وزيرة التنمية الاقتصادية الايطالية، فديريكا قويدي، التي توجد في زيارة عمل بالجزائر |
http://www.elmouradia.dz/arabe/infos/actualite/archives/Consultations/Com-090714.htm
بـيــان
الجزائر، في 09 جويلية 2014
تنفيذا لقرارات فخامة السيد عبد العزيز بوتفليقة، رئيس الجمهورية، المعلن عنها خلال
مجلس الوزراء المنعقد في 07 ماي الفارط، و المتعلقة بإجراء مشاورات واسعة قصد
التوصل إلى مراجعة توافقية للدستور، عقد السيد أحمد أويحيى، وزير الدولة، مدير
ديوان رئاسة الجمهورية، بين الفاتح جوان والثامن جويلية الجاري، 114 لقاء مع شخصيات
وطنية و أحزاب سياسية وجمعيات و منظمات، و كذا مع كفاءات جامعية. و بالإضافة إلى
ذلك، تلقى ديوان رئاسة الجمهورية حوالي ثلاثين إسهاما كتابيا ورد عن مسؤولين سابقين
و عن جامعيين وجمعيات مختلفة.
وفي المجموع، تمثل اللقاءات التي نظمتها رئاسة الجمهورية و الإسهامات التي تلقتها،
جانبا واسعا من المجتمع و هي تعكس إرادة السيد رئيس الجمهورية في التوصل إلى أوسع
توافق ممكن حول مشروع مراجعة الدستور.
فمن ضمن الشركاء الذين تم استقبالهم أو الذين قدموا إسهاما كتابيا، نذكر على وجه
الخصوص :
1- برسم الأحزاب السياسية و المجموعات البرلمانية المستقلة:
50 حزبا سياسيا و مجموعتين برلمانيتين مستقلتين، يمثلون من جهة 80 بالمائة من أعضاء
البرلمان، و من جهة أخرى 90 بالمائة من المنتخبين بالمجالس الشعبية البلدية و
الولائية.
2- برسم الشخصيات الوطنية:
- ثمانية (08) مسؤولين و شخصيات من ثورة الفاتح نوفمبر 1954،
- أربعة (04) رؤساء حكومة و أعضاء بالمجلس الأعلى للدولة سابقين،
- رئيسا (01) سابقا للمجلس الشعبي الوطني،
- رئيسين (02) سابقين للمجلس الدستوري،
- أربعة (04) وزراء سابقين،
- مسؤولين (02) عن هيئتين استشاريتين،
- خمسة عشرة (15) رجل قانون تقلدوا مناصب مسؤولية في مجال القضاء و نقابة
المحامين و المجلس الدستوري.
3- برسم الجمعيات و المنظمات:
- أربع (04) منظمات من العائلة الثورية،
- اثنتي عشرة (12) جمعية شبانية و طلابية،
- إحدى عشرة (11) جمعية أرباب عمل،
- منظمتين (02) عن العمال و الفلاحين،
- جمعيتين (02) نقابيتين عن الصحافة،
- أربع (04) جمعيات عن سلك القضاء و المحاماة و حقوق الإنسان،
- ثلاث (03) جمعيات نسوية.
4- برسم الكفاءات الجامعية:
- ستة عشرة (16) أستاذا جامعيا، من بينهم أحد عشر (11) أستاذا مختصا في القانون
الدستوري و القانون العام.
وبعد الانتهاء من مرحلة اللقاءات، سيتكفل ديوان رئاسة الجمهورية، إلى غاية نهاية
شهر أوت المقبل، بعملية التلخيص و الاستغلال الوفي للمساهمات التي تلقاها من جميع
المشاركين في الاستشارة حول مشروع تعديل الدستور.
عقب ذلك، يعرض الملف على السيد رئيس الجمهورية الذي يقرر المراحل المقبلة من عملية
مراجعة الدستور.
ــقلـم : كهينة حارش/فوزي برادعي
يـــوم : 2014-10-11
الجمهورية تقترب من المصريين في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي
هذه هي آمالنا: الاستقرار والأمن وحياة كريمة
المصور : /فوزي برادع
25 % من المصريين يعيشون تحت خط الفقر و25 فوقه باكلاد
عائلات تنادي بإطلاق سراح آلاف المعتقلين السياسيين
السير على الأقدام لتوفير المال الذي يخصص لاستيراد الوقود
بعد مرور أكثر من ثلاثة أعوام على الثورة الشعبية التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك الذي مكث في الحكم لفترة طويلة، عادت مصر إلى نقطة الصفر وفي ظل تأييد شعبي كاسح، انتهى حكم الرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، الذي استمر لمدة عام، لتختار، مصر في النهاية القائد العام السابق للقوات المسلحة عبد الفتاح السيسي رئيسا لها بعد سباق رئاسي جرى بينه وبين السياسي المصري حمدين صباحي.. تساؤلات كثيرة طرحت حول مستقبل مصر بعد اعتلاء السيسي كرسي الرئاسة ... ولكن ما لا يختلف عليه اثنان حاليا في مصر هو أن النظام العسكري والبوليسي هو الأحسن حاليا للتحكّم أكثر في زمام الأمور والعودة إلى الطريق ومحاولة بناء مستقبل مصر في ظل تطورات اقتصادية وسياسية وجيو استراتيجية وأمنيّة في المنطقة.
في جولة استطلاعيّة قادت " الجمهورية" إلى اكبر شوارع وبعض أزقّة القاهرة التي كانت تعجّ بمواطنيها، حيث انه لا يفرّق الزائر لهذه العاصمة بين يوم سوق ويوم عادي، أجمع أغلب الذين التقينا بهم بأن " استقرار مصر يعني بالضرورة استقرار المنطقة" ويبدو أن معظم المصريين يرون في السيسي أفضل ما ترجوه مصر للخروج من أعوام الاضطرابات في مرحلة ما بعد مبارك، ويواجه الرئيس المنتخب لمصر سلسلة من التحديات التي سوف يكون من الصعب التغلب عليها، حيث يشهد الاقتصاد تدهورا كبيرا منذ عام 2011، وأصبح لتنظيم القاعدة موطئا في سيناء يهدد بالامتداد إلى وادي النيل، بالإضافة إلى فرض التجوّل بمنطقة العريش التي تعرف هي الأخرى اضطرابات أمنيّة شكّلت خطرا كبيرا على قوافل المساعدات الإنسانية التي كانت تدخل لغزّة عبر معبر رفح، حيث اضطرّ الوفد وممثلو سفارة الجزائرية والهلال الأحمر المصري الحامل للأدوية والعتاد الطبي إلى قضاء الليلة بالعريش ومواصلة السير في نهار اليوم الثاني بسبب حظر التجوّل الذي فرض على العريش منذ ولوج السيسي إلى الحكم ... بالإضافة إلى تحديات أخرى لا تقل أهميّة عن سابقتها تبرز في الوضع الاجتماعي المزري الذي يعيشه المصريون بسبب انخفاض الدخل الفردي وانتشار رقعة البطالة والفقر في أوساط الطبقة المعدومة التي تمثّل نسبة عالية في مصر حاليا وهو ما يجعل في إعادة إحياء الاقتصاد التحدي الأكثر أهمية أمام السيسي.
الاقتصاد : القوة المنقذة؟
فبالنسبة للعارفين بخبايا الاقتصاد المصري وفي ظل وجود حوالي 25 في المائة من المصريين يعيشون تحت خط الفقر، ونسبة مماثلة تعيش فوقه بالكاد، رغم أن ما نراه في الواقع يبرز نسبة اكبر بكثير من الأرقام الرسميّة، يجب على السيسي أن يتحرك في ملف الاقتصاد، يأتي هذا في الوقت الذي لمحت فيه كل من المملكة العربية السعودية والإمارات والكويت، الدول التي ضخت المليارات في الاقتصاد المصري منذ الإطاحة بمرسي، إلى أنها لن تستمر في دعمها إلى ما لا نهاية، خاصة إذا لم تتخذ مصر سياسات واضحة وإصلاحات كبيرة ... السيسي لم يفعل لا هذا ولا ذاك، "فنهجه محير" فبعد أن ذكّر في أكثر من خطاب بأن للقطاع الخاص دور، إن لم يكن واجب، في الاستثمار لا يزال ملتزما بالقطاع العام وجعل الجيش مسؤولا عن إدارة مشروعات إسكان ضخمة تمولها دولة الإمارات، وبالإضافة لكل ما سبق، فالحكومة لا تستطيع اتخاذ قرارات فيما يتعلق بالإصلاح العاجل المطلوب لدعم الغذاء والطاقة، الذي يستحوذ على ثلث الميزانية العامة للدولة.
من بين الذين التقت بهم "الجمهورية" إطار في مؤسسة رفض الكشف عن هويّته، أكد، انه " على السيسي تبني مجموعة من السياسات إن أراد أن ينجح في عمله، إذ عليه تحقيق المصالحة السياسية وإدخال تيارات الإسلام السياسي مجددا إلى العملية السياسية، كما أن عليه إلغاء بعض القوانين التي اعتمدت مؤخرا مثل قانون التظاهر"، قبل أن يضيف، "لكني أرى من وجهة نظري أنه لن يعتمد هذه السياسات بسبب تعارضها مع مصالح الفئات التي دعمته"، موضحا، أن " شريحة مهمّة من المجتمع توافقني الرأي ولكن لا يمكنهم الإفصاح عن مثل هذه الأمور لحساسية الموضوع" وهذا فعلا ما لمسناه فبمجرّد أن تسأل ويستشعر المواطن المصري أنك تقوم باستجوابه دون أن تكشف عن هويتك على انك صحفي حتى يرفض تماما التصريح أو يجيب " ماليش في السياسة وأنا بعيّش ولادي".
وضع مقلق ومشاكل بالجملة
مستقبل مصر السياسي مقلق بالنسبة للبعض خاصة وأن الشارع لم يستقر بعد بشهادة الكثيرين عن الأوضاع الاقتصادية مازالت سيئة والمشاكل اليومية من انقطاع للكهرباء وارتفاع للأسعار وغيرها مستمرة، وهذا ما يمارس ضغطا كبيرا على المواطن المصري العادي، الذي سيخرج بدوره ليمارس ضغطا على مسؤولي مصر لإيجاد حلول لها، ويتوقّع البعض حدوث اضطرابات أو ثورة جديدة إذا لم تحل هذه المشاكل الاقتصادية خاصة وأن لا أحد يملك حلا لها، على الأقل في المستقبل القريب، معتبرين، أن السيسي سيضطر إلى عقد تفاهمات وتقديم تنازلات لتخفيف الاحتقان في الشارع، فمثلا هناك عشرات الآلاف من المعتقلين في السجون المصرية، وأهاليهم لن يهادنوا حتى يتم إطلاق سراح ذويهم المعتقلين.
من جهة أخرى يرى البعض في الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، " الحامي والمنقذ لمصر" من بينهم السيدة فوزيّة .س وهي مديرة مؤسسة تربويّة أكدت أن فوز عبد الفتاح السيسي بالانتخابات الرئاسية "أمرا طبيعيا ومنطقيا ومتوقعا"، مضيفة، "لقد أنقذ السيسي مصر من براثن الإخوان الذين جثموا على نفوس المصريين لمدة سنة كاملة، كل المصريين تبعا لذلك تمنوا وسعوا لإيجاد حلول للخروج من ورطة الإخوان، الذين انخرطوا أثناء حكمهم في مسلسل الإستحواذ على جميع المناصب" لتقطعها معلّمة بذات المؤسسة "السيسي رسول العناية الإلهية لإنقاذ الشعب المصري وأعتقد أن مصر مقبلة على مستقبل زاهر في الأيام القادمة، بعد أن أعاد لها السيسي اللحمة الوطنية، وستشهد مصر في عهده عقودا من الرفاهية والأمان وعرفت البعض من الاستقرار وستعرف الأمن أكثر في عهد السيسي، والمشهد السياسي في مصر مقبل على مفاجآت كثيرة".
قوانين جديدة ورقابة شديدة
السيسي طالب المصريين بالمشاركة في حل أزمات البلاد وركوب الدراجات والذهاب للعمل سيرا على الأقدام لتوفير الملايين التي تدفعها الدولة لاستيراد الوقود، وأعلن تبرعه بنصف ثروته الشخصية ونصف راتبه لدعم الاقتصاد المصري، وطالب من وزارة المالية تطبيق قواعد الحد الأقصى للأجور وأحكم سيطرته على المؤسسات الدينية والتعليمية، إذ سيسمح لخريجي الأزهر فقط، منارة التعليم الأساسية للمسلمين، بإلقاء الخطب الدينية، كما سيختار السيسي بنفسه رؤساء الجامعات وعمداء كلياتها ... ويستمر قمع جماعة الإخوان المسلمين. وحكم على أكثر من ألف من أعضاء الجماعة بالإعدام بمحاكمات قصيرة في المحاكم ... كما حكم على شباب تحدوا قانون ضد التظاهر، الذي صدر نهاية ديسمبر بأحكام مشددة، وواجه صحفيو الجزيرة اتهامات باختلاق قصص، كما أن بائعي الشوارع معرضون للاستهداف، في إطار جهود الدولة لتنظيف المدن ... كلّها قرارات قرأنا عنها وسمعنا عليها الكثير خلال زيارتنا لمصر وللقاهرة على وجه أخص ولكن ما ينتظره المصريون فعلا اليوم هو الاستقرار، الأمن وضمان الحد الأدنى لحياة كريمة كغيرهم من الشعوب خاصة أن مصر ولوقت لم يكن ببعيد كانت من الدول التي يحسب لها ألف حساب عندما يتعلّق الأمر بالأمن في المنطقة أو بالتمثيل في المحافل الدوليّة.
http://www.elmouradia.dz/arabe/president/activites/presidentacti.htm
النشاطات الرئاسية
رئيس الجمهورية يستقبل الديبلوماسي الجزائري و وزير الخارجية الأسبق لخضر براهيمي | 2014/10/8 |
السبت 11 أكتوبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
رغم تأكيد عمارة بن يونس على أن حديثه لدى افتتاحه أشغال الجامعة الصيفية لحزبه ”الحركة الشعبية الجزائرية”، سيكون بناء على كونه أمينا عاما للحزب، إلا أن نصف الحاضرين بقاعة المحاضرات بفندق الرياض بسيدي فرج في العاصمة، كانوا من إطارات وزارة التجارة التي يستوزرها. والأدهى من هذا، أنّ موظفي خلية الاتصال بالوزارة، كانوا هم القائمين على تحضير الافتتاح، رغم أنه لا علاقة لهم بالحزب لا من قريب ولا من بعيد.
-
المصور : نادية ص
بــقلـم : أمال ع
يـــوم : 2014-10-11
إهمال وافتراش للأرض وتيهان وغياب كلي للبعثة والمرشديين بالبقاع المقدسة
..هذا ما نقله بمرارة الفوج الأول لحجاجنا الميامين ل" الجمهورية"
المصور : نادية ص
-الفنادق بمكة المكرمة كانت غير لائقة
حطت فجر الخميس الفارط أول رحلة بالمطار الدولي أحمد بن بلة بوهران عائدة من البقاع المقدسة ضمت 269 حاج و حاجة تم استقبالهم في ظروف جد حسنة من قبل طاقم المطار من الشرطة و الجمارك و اللجنة الطبية و حتى الهلال الأحمر الجزائري و الجمعيات التي أبت الا وأن تشاركهم فرحة العودة الى أرض الوطن.
و لكن الشيء الذي حال دون فرحتهم هو المعاناة التي عايشوها طيلة فترة اقامتهم بمكة المكرمة و التي جعلتهم يعربون فور نزولهم من الطائرة عن استيائهم الكبير من تدني الخدمات و الاهمال الذي لقوه من قبل البعثة الجزائرية و قد صرح العديد منهم أنهم تلقوا صعوبات كبيرة أثناء أداء مناسك الحج للغياب التام لمرافقة المرشدين أو أعضاء البعثة ،الأمر الذي تسبب حسبهم في تيهان العديد من الجزائريين و الذين لم يعثروا عليهم الا قبيل ساعات من العودة الى أرض الوطن ،الى جانب ذلك أشاروا الى أن هذا المشكل اضطرهم للاستعانة ببعض الأشخاص الذين سبق لهم و أن أدوا فريضة الحج السنوات الماضية سواء كانوا جزائريين أو حتى من الدول الشقيقة ،و قد جعلهم ذلك يتأسفون كثيرا لسوء المعاملة و كذا اللامبالاة التي نغصت عليهم أداء فريضة الحج .
و من جهة أخرى كشف البعض الآخر عن تدني كبير في الخدمات المقدمة دائما بمكة المكرمة لاسيما من جانب الاقامة و أكدوا أنها عكس التصريحات التي سبق و أن أدلى بها ديوان الحج و العمرة الذي صرح أن كل الظروف هيئت و أمنت لضمان راحة الحجاج الجزائريين سواء من جانب الاقامة التي هي قريبة من مكان أداء الفريضة أو النقل و حتى المرافقة و الارشاد و الدروس التي يقدمها الأئمة لهم و التي دعوا من خلالها الحجاج الى الالتزام بالتعليمات التي قدمت لهم و البقاء مع بعض بالبقاع المقدسة، و الواقع كان حسبهم العكس تماما ،حيث اضطروا الى الاقامة بفنادق لا تتوفر على أدنى شروط النظافة ،ناهيك عن الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي بها و من بينها فندق "عبد الله الدخان" و فندق" الأجيال" دون أن ننسى تذكيرهم بالغرف التي لم تسع للحجاج فالغرفة المخصصة لأربعة أفراد أقام بها 6 و 7 أفراد أين افترشوا الأرض بدل الأسرة، الى جانب ذلك أكدوا ان المرشدين الذين رافقوهم الى البقاع المقدسة ما أن وصلوا حتى تركوهم و لم يتمكنوا بذلك من التعرف على مرافقيهم، و بالنسبة للنقل كان غائبا هو الآخر وبات سبيلهم الوحيد هو الاعتماد على أقدامهم فقط للمشي مسافات طويلة و أوضح أحد الحجاج في هذا السياق أنهم قاموا في إحدى المرات بمساعدة امرأة بمكة لم تتمكن من السير و أجروا لها عربة مقابل مبلغ 3 آلاف دينار.
ولدى حديثنا مع بعض العائدين بالمطار الدولي أحمد بن بلة و جدنا سيدة مسنة تبكي و بمجرد سؤالها عن السبب أجهشت بالبكاء و أكدت لنا أنهم لقوا معاناة كبيرة بمكة و خصوصا بمطار جدة نظرا لكثرة الاجراءات و التشديدات الأمنية المطبقة عليهم و التي لم يسبق لهم و ان تعرضوا لها بالمطار الجزائري مما جعلهم ينتظرون مدة طويلة ناهيك عن تأخر الرحلة و التي كان من المفروض أن تصل في حدود الساعة الثالثة و الربع صباحا و لم تصل الا مع الساعة الخامسة الا عشرون دقيقة.
و في نفس الاطارصرحت سيدة من ولاية تلمسان أن الحجاج الجزائريين اصطدموا بصعوبات كبيرة بالبقاع المقدسة حتى بالنسبة لأولئك الذين ذهبوا ضمن الرحلات التي نظمتها بعض الوكالات السياحية التي تخلت عنهم و لم توفر لهم الخدمات التي اتفقوا عليها و لم يجدوا أمامهم سوى التحمل
يأتي هذا في الوقت الذي أجمع فيه الكثير من الحجاج الجزائريين العائدين أن الظروف كانت مغايرة تماما و جد حسنة بالمدينة المنورة أثناء زيارتهم لها مقارنة بمكة.
لكن هذا لم يمنع وأن هناك عدد من الحجاج صرحوا أن الظروف كانت حسنة و تم التكفل بهم و لم يجدوا أية عراقيل بالبقاع المقدسة .
للتذكير فقد تم برمجت 27 رحلة لعودة الحجاج الميامين الى ولاية وهران عبر المطار الدولي أحمد بن بلة و التي تمتد الى غاية ال 27 أكتوبر الجاري منها 16 رحلة للخطوط الجوية الجزائرية و 11 بالخطوط السعودية علما انها تضم حجاج مختلف ولايات الغرب الجزائري و الجنوب على غرار وهران ،تلمسان ،معسكر ،تموشنت ،غليزان، بلعباس ،بشار اضافة الى تندوف و أدرار و غيرها من الولايات .و فيما يخص اللجنة الطبية المجندة بالمطار فلم تسجل اي حالة لحد الان لداء الايبولا ، اذ اقتصر الأمر على حالات زكام فقط .
ـــ شهادات حية
ـ الحاجة مباركي ميمونة :"الوكالات السياحية تخلت عنا"
هذه أول مرة أتوجه فيها الى البقاع المقدسة لأداء فريضة الحج و لكن للأسف اصطدم الجزائريون بمعاناة كبيرة بمكة لعدم التزام الوكالات السياحية بوعودها فلقد وجدنا انفسنا نقيم بفندق عبدالله الدخان بمكة يغيب لأدنى شروط النظافة و هو وسخ جدا خصص للحجاج الجزائريين ،هذا اضافة الى الانقطاعات المتكررة للكهرباء ،لم نجد أي مساعدة من قبل البعثة الجزائرية و كانت الخدمات المقدمة الأسوء للجزائريين .
ـ الحاجة غنام عائشة :"أنا جد فرحة بعودتي الى وطني"
أنا جد فرحة بعودتي الى وطني بعد أداء فريضة الحج و التي أتمنى أن تكون من نصيب كل فرد جزائري ،الظروف بمكة كانت حسنة و تمكنت من تأدية كل المناسك .
ـ الحاج لحسن عبد العزيز :"واجهنا معاناة كبيرة جدا "
ادينا مناسك الحج في ظروف صعبة وواجهنا معاناة كبيرة بمكة لأننا كنا لوحدنا دون مرشدين كونهم تركونا بمجرد وصولنا و لم نتمكن من العثور عليهم ،نحن ناسف كثيرا للخدمات السيئة و الظروف المزرية للإقامة بمكة، حيث أننا نزلنا بفندق الاجيال يغيب للنظافة و غرفه ضيقة كثيرا ،فالغرفة المخصصة لإقامة أربع افراد فقط و ضع بها 7 أشخاص و الذين اضطروا الى افتراش الأرض بدل الاسرة ،اضطررنا الى السير مسافات طويلة على الأقدام نتيجة غياب حافلات النقل و لم نجد سبيلا امامنا لتأدية المناسك سوى الاعتماد على بعض الحجاج الجزائريين الذين لهم تجربة سابقة و كذا مع حجاج من دول شقيقة رغم أننا كنا نفضل أن نكون مع بعثتنا التي أهملتنا تماما،و قد تسبب ذلك في توهان بعض الحجاج الجزائريين و الذين لم يتم العثور عليهم الا أمس.
ـ الحاجة مجاجي خضرة :" عاملونا بطريقة سيئة بمطار جدة"
أنا أبكي لأننا عانينا كثيرا بمكة و خاصة لدى عودتنا الى مطار جدة فالإجراءات كانت طويلة علينا و جد مشددة و اضطررنا الى الوقوف كثيرا و التنقل بين مكتب و آخر رغم أننا مسنين و لا نحتمل هذا الوقوف ،تمت معاملتنا بطريقة سيئة ،ورغم ذلك أنا جد فرحة لأنني عدت الى وطني بين أبنائي الجزائريين الذين أحبهم و الذين لن نجد مثلهم في أية دولة
عدد القراءات: 95
|
قسنطينة |
عدد القراءات: 19
المنصب ظل شاغرا طيلة 14 سنة
ياسمين بوالجدري * تصوير: الشريف قليب الشركـات الأجنبية توفر أزيـد من 9 آلاف منصب شغل كشف مدير التشغيل لولاية قسنطينة، عن تشكيل لجنة خماسية تتولى مراقبة المؤسسات الإقتصادية الأجنبية والمحلية من حيث إلتزاماتها اتجاه العمال والصناديق العمومية على حد سواء، مؤكدا أن الشركات الأجنبية وفرت أزيد من 9000 منصب شغل. المتحدث قال، بأن اللجنة تعمل تحت إشراف المديرية و تتكون من ممثلين عن مفتشية العمل ومديرية التشغيل والوكالة الولائية للتشغيل والصندوق الوطني للضمان الإجتماعي بالإضافة إلى الصندوق الوطني للتأمين على الكوارث، ستتولى استدعاء المؤسسات الإقتصادية للقيام بإحصاء شامل لإحتياجاتها من العمال وتحسيسها بالامتيازات التي ستتحصل عليها في حال ما إذا قامت بتوفير مناصب شغل، وأضاف المسؤول الأول عن قطاع التشغيل بالولاية أن من مهام اللجنة مراقبة التزامات المؤسسات تجاه العمال من حيث تطبيقها لسلم نظام الأجور والترقيات وتوفير الظروف الملائمة للعمل بالإضافة إلى مراقبة مدى تطبيقها لإلتزاماتها المالية حيال الصناديق العمومية، مشيرا إلى أن العملية من شأنها أن توفر العديد من مناصب الشغل. من جهة أخرى، أفاد ذات المتحدث أن الشركات الأجنبية والتي بلغ عددها 44 مؤسسة بالولاية،قد وفرت أزيد من 9000 منصب شغل، وهو ضعف عدد العمال الأجانب، مؤكدا أن مصالحه تراقب عن كثب الظروف المعنية للعمال الجزائريين، ومدى استفادتهم من التكوين بالورشات، حيث ذكر المسؤول أن أكثر من 300 عامل استفادوا من التكوين في تخصصات مختلفة بالإضافة إلى استفادة 7 مهندسين من تربصات خارج الوطن، مشيرا إلى إنشاء ورشة للتكوين في العديد من التخصصات التي تعرف نقصا، بالشركة الصينية المكلفة بإنجاز 3500 سكن بالمدينة الجديدة بماسينيسا بالخروب. مدير التشغيل اعترف بوجود عجز في مناصب العمل، بالولاية حيث أفاد أنه تم توفير 2000 منصب شغل فقط مقابل أكثر من 8000 طلب عمل، متحدثا عن سعي مصالحه إلى توفير أزيد من 9000 عقد عمل مدعم وبأجور معتبرة قبل نهاية العام الجاري. لقمان قوادري بدعوى نزع سقف واق المكتب الجهوي لدراسات التنمية الريفية يقاضي مندوبية المنظر الجميل يعتزم المكتب الجهوي للدراسات الخاصة بالتنمية الريفية بولاية قسنطينة إيداع شكوى أمام وكيل الجمهورية ضد المندوبية البلدية للمنظر الجميل، بسبب إقدام هذه الأخيرة على نزع سقف واقي خاص بالمؤسسة من دون أي سابق إنذار، وهو ما نفاه مندوب القطاع الحضري. وأكد المدير الجهوي لمكتب الدراسات ، أنه يعتزم إيداع شكوى أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة قسنطينة يوم غد الأحد، ضد المندوبية البلدية وذلك بسبب إقدامها على نزع سقف يقي المكتب وممتلكاته من سيارات مما يمكن أن يقع من أعلى العمارة. وحسب ما يشير له الملف المرفق للشكوى، فإن إقامة السقف الواقي تمت وفق رخصة منحتها البلدية سنة 2003 للمكتب، قبل أن تتم الموافقة على إقامة توسعة سنة 2012، والتي لم تتم لظروف خاصة بالمكتب، ومع انطلاق أشغال إعادة تهيئة وتحسين واجهات العمارات بحي قدور بومدوس في إطار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية 2015 راسلت مندوبية المنظر الجميل المكتب شهر جوان الفارط من أجل إعادة ترميم السقف الواقي وإعادة طلائه وهو ما تم في آجاله. غير أنه وحسب ذات المسؤول تفاجأت الإدارة بحضور أعوان البلدية مرفوقين بالقوة العمومية بتاريخ 7 من الشهر الحالي من أجل نزع السقف الواقي، وهو ما اعتبره ذات المسؤول تعديا واضحا على ممتلكات المكتب من دون سابق إنذار، أو تقديم أي وثيقة من قبل المندوبية. المدير الجهوي أكد أن كافة اتصالاته وجهوده من أجل إيجاد مخرج للقضية باءت بالفشل، سيما وأن قرار التوجه إلى العدالة أتى بعد تشاور مع المديرية العامة بالعاصمة. مندوب القطاع الحضري للمنظر الجميل أكد من جهته أن ما قامت به مصالحه قانوني، ومدعوم بالوثائق اللازمة، موضحا أن السقف المقام من قبل المكتب شوّه كثيرا المنظر العام، خاصة وأن الولاية مقبلة على تظاهرة ثقافية كبيرة، فضلا على أن القرار أتى بعد شكاوى لمواطني العمارة وبقرار من الوالي ورئيس المجلس البلدي، وأنه شمل أيضا بعض الأسقف التي كان يقيمها سكان العمارة وتجار. عبد الله بودبابة إعـذار ثــان لمجمع إسباني مكلف بإنجـاز قصـر المعـارض وجهت مديرية التجهيزات العمومية، إعذارا ثانيا للمجمع الإسباني المكلف بانجاز قصر المعارض الذي يعد من ضمن مشاريع عاصمة الثقافة العربية، بعد تسجيل اختلالات في الإنجاز. وتضمن الإعذار تهديدا بفسخ العقد، وسحب صفقة قصر المعارض من مجمع "ألتونا إي أوريا" دون سابق إنذار، في حال عدم اتخاذ الشركة للتدابير اللازمة من أجل احترام الالتزامات التي تنص عليها صفقة المشروع في أجل لا يتعدى 48 ساعة. و هذا بعد أن سجلت السلطات تجاوزات في التقيد ببرنامج العمل، ولخلو ورشة الأشغال من الامكانيات الضرورية، وعدم تموينها بالهياكل الحديدية، فضلا عن عدم احترام معايير النوعية في انجاز الخرسانة، والتأخر الكبير في الأشغال، حسب ما ورد في الإعذار، الذي كان مسبوقا باعذار أول شهر أوت الفارط، دعت فيه مديرية التجهيزات العمومية الشركة إلى تدعيم الورشة بالإمكانيات المادية والبشرية، والعمل بنظام 3/8. وقد سبق للمجمع وأن تلقى عدة إنذارات شفوية بسبب تسجيل تأخر في الأشغال، حيث هدد الوالي الشركة عدة مرات بسحب الصفقة منها، و سبق لمدير التجهيزات العمومية للولاية، أن كشف للنصر بأن "التأخر في المشروع راجع إلى بعض المشاكل والعراقيل الإدارية"، وأضاف بأنه "تم حلها بشكل تدريجي من طرف السلطات"، مشيرا إلى أن الأمر خارج عن نطاق الهيئات الإدارية والمؤسسة المكلفة بالانجاز، ومشيرا بأن استلامها سيكون تزامنا مع بداية التظاهرة. سامي حباطي الخروب عمال المعهد الوطني للتكوين المهني يطالبون بإلغاء قرار تنحية المديـر نظم، نهار أول أمس، أساتذة و عمال بالمعهد الوطني المتخصص في التكوين بالخروب بقسنطينة، وقفة احتجاجية بالمطالبة بالتراجع عن إنهاء مهام مدير المعهد، بينما أكدت مديرية التكوين المهني بأن القرار يدخل ضمن التغييرات العادية التي تجريها الوزارة عبر هياكلها الموزعة عبر الوطن. و تجمع منذ الثامنة صباحا و حتى العاشرة عدد من الأساتذة و العمال و كذلك بعض النقابيين التابعين للنقابة الوطنية المستقلة لعمال التكوين المهني و ذلك احتجاجا على صدور قرار من وزارة التكوين و التعليم المهنيين، بإنهاء مهام مدير المعهد الذي يشغل منصبه منذ 3 سنوات، مطالبين بضرورة التراجع عن القرار الذي يرونه غامضا، كونهم لم يتمكنوا من معرفة أسبابه، سيما، حسبهم، و أن المدير تلقى قبل أيام قليلة رسائل تشجيع من الوزارة بعد تمكنه من إطلاق دخول مهني ناجح، و ذلك بفضل "حسن التخطيط" و "الحكمة" في تسيير المعهد الذي تطور كثيرا خلال عهدته، و أبرز مثال على ذلك، كما يقولون، تضاعف عدد الطلبة به بثلاث مرات. و قال المحتجون بأن إنهاء مهام المدير و تنصيب مكلف بالتسيير بشكل مؤقت، يشكل عامل عدم استقرار قد يؤدي إلى "تدهور" الأوضاع داخل المعهد، و هو ما كان محل مراسلات وجهت لوزارة التكوين و التعليم المهنيين، في وقت أكدت مديرة التكوين المهني بأن المدير المنتهية مهامه ستتم إعادة إدماجه ليعمل كأستاذ تكوين مهني مثلما كان في السابق، مضيفة بأن قرار التنحية إجراء عادي يدخل ضمن التغييرات التي تقوم بها الوزارة الوصية عبر كامل التراب الوطني بالنسبة للمناصب الخاصة، بحيث لا يمكن أن تكون مثل هذه القرارات محل طعن. مديرة التكوين المهني قالت أن المدير الجديد سيُعيّن في الأيام المقبلة من قبل الوزارة الوصية. ياسمين.ب عين عبيد البلدية تأمر الباعة الفوضويين بالالتحـاق بالأسـواق الجواريـة أمرت بلدية عين عبيد ولاية قسنطينة ،الباعة الفوضويين الذين ينشطون في شارع بوشوشة لخضر الرئيسي من خلال ملصقات تم تعليقها في الساحات العمومية ،بالالتحاق فورا بالمحلات المخصصة لهم داخل السوقين الجواريين وكذا مقر سوق الفلاح وإخلاء المواقع التي يحتلونها حاليا ، مهددة بتعويض كل من يرفض الالتحاق بمحله الجديد بآخرين. القرار تم تعليقه بحر الأسبوع الماضي ، مباشرة بعد عيد الأضحى ، وحسب رئيس البلدية فإن عقود المستفيدين بدأ سيرانها منذ أول الشهر الحالي لصالح 76 مستفيدا سوف يستفيدون بامتيازات لمدة سنتين ، لا يدفعون فيها ايجارا ، ولا رسوما جبائية وتتكفل البلدية بالماء والحراسة والكهرباء التي سوف تربط بها المحلات . ولتطبيق القرار يتم حاليا التنسيق مع القوة العمومية ممثلة في أمن الدائرة من أجل إخلاء وسط المدينة وتسهيل حركة المرور ونقل حركة التجارة إلى الأحياء بدل تركيزها في الشارع الرئيسي تفاديا لبقاء أطراف المدينة التي تباعدت جدا مجرد مراقد تفتقد لأبسط نشاط تجاري جواري. ص.ر |
عدد القراءات: 205
|
الجزائر العاصمة |
عدد القراءات: 7
جندت مصالح الدرك الوطني ما يزيد عن 200 دركي لمواجهة أعمال الشغب والعنف التي اندلعت بين مرحلين جدد وسكان قدامى بأولاد منديل وبئر التوتة بالعاصمة منذ يومين. وحسب بيان صادر عن خلية الاتصال بقيادة الدرك الوطني أمس فإن أعمال العنف التي نشبت بين شباب من حي 1032 بأولاد منديل و شباب آخرين من حي 1680 مسكن ببئر التوتة استمرت لمدة يومين كاملين تخللتها أعمال شغب وحالات إخلال بالنظام العام وكذا اعتداءات على الأشخاص باستعمال الأسلحة البيضاء وتخريب الممتلكات ومنها سيارات بعض السكان التي كانت مركونة بالأحياء السكنية وتعرضت للتخريب والنهب خلال الفترة الليلية، ومع تطور الأحداث اضطرت مصالح الدرك الوطني للاستعانة بقوات إضافية من فصيلة الأمن والتدخل لوضع حد لهذه المظاهر، وأشار نفس البيان إلى أن عناصر الدرك الوطني نفذت عملية مداهمة على الساعة الخامسة صباحا قبل توجه المواطنين إلى مقرات عملهم والمتمدرسين إلى مؤسساتهم التربوية، وذلك بعد تطور الأحداث واستمرار حالات العنف والاعتداء خاصة خلال الأوقات الليلية، وقد أسفرت عملية المداهمة والأبحاث الواسعة بالحيين المذكورين عن توقيف 04 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 20 و 25 سنة وحجز عدة أسلحة بيضاء وقارورات المولوتوف التي كانت تستعمل في المواجهات بين شباب الحيين. وحسب نفس البيان فإن عملية المداهمة تمت بتطويق الحيين من كل المنافذ ابتداء من الساعة الخامسة صباحا إلى غاية منتصف النهار وشرع عناصر الدرك في عمليات البحث داخل العمارات والأقبية والأسطح وفي كل المحيط القريب من الأحياء، وقد أسفرت العملية عن حجز مجموعة من الخناجر بالإضافة إلى سيف وقضبان حديدية و05 عصي خشبية وفأس ومنجل،بالإضافة إلى 05 قارورات مولوتوف جاهزة للاستعمال و05 قارورات بلاستيكية معبأة بالبنزين، إلى جانب 47 قارورة زجاج فارغة موجهة لصنع المولوتوف و قارورة غاز صغيرة الحجم بالإضافة إلى قارورة أخرى بها مجموعة من الأقراص المهلوسة. وحسب نفس البيان فإن عناصر الدرك الوطني بعد عملية المداهمة تمكنت من استتباب الأمن وعودة الهدوء إلى الأحياء السكنية، كما لا تزال تشكيلات أخرى للدرك الوطني متواجدة بعين المكان على أساس وقائي وجاهزة للتدخل السريع في حالة تجدد المناوشات، وفي سياق متصل قام عناصر الدرك بتقديم الموقوفين الأربعة أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة القليعة الذي اصدر في حقهم أمر إيداع. نورالدين.ع |
سكيكدة |
عدد القراءات: 45
كشف عضو بالمجلس الشعبي لبلدية الحدائق
بولاية سكيكدة ينتمي لحزب جبهة التحرير الوطني، أنه تلقى رسالة تهديد من
أشخاص مجهولين يحذرونه فيها من مغبة استمراره في اعتراض رئيسي الدائرة
والبلدية من خلال الرسالة التي بعث بها لوالي الولاية ،بخصوص ظاهرة نهب
العقار التي انتشرت على مستوى إقليم البلدية بشكل ملفت في الآونة الأخيرة
ما بات يهدد الجيوب العمرانية بالاستنزاف. و ختم هؤلاء الرسالة تحصلت النصر
على نسخة منها بأنك يقصدون عضو المجلس الذي يشغل كذلك عضو بلجنة التعمير
«لن تنال شيئا إلا عداوتنا وستدفع الثمن غاليا.
هذا وقد أوضح العضو المعني في اتصال هاتفي مع النصر أنه بعث في أواخر الشهر
الفارط، رسالة تذكير لرئيس البلدية يذكره فيها بسكوته المحير حيال
الانتشار الرهيب لظاهرة البناء الفوضوي والنزيف المتواصل للعقار، في وقت
البلدية في حاجة ماسة لمثل هذه الأوعية العقارية لانجاز مشاريع تنموية
مختلفة في عدة أحياء كحي صالح سعدي، الزفزاف (كسار، تريبولي، حواس).
وهذه المافيا يضيف العضو في رسالته معروفة لدى الجميع والأكثر أنه تم منح شهادات وجود لأصحاب البنايات الفوضوية وهذا بدون معاينة اللجنة المختصة كي يستفيد منها مواطنين دون غيرهم قبل أن يفاجأ بعد أسبوع من إرساله تلك الرسالة برسالة التهديد تصله عبر البريد، ليقوم على الفور بتقديم بلاغ إلى مصالح الأمن والدرك. كما أشار المعني في الرسالة إلى أنه يحوز كل الدلائل والبراهين ،ويحمل المسؤولية الكاملة في هذا الملف لرئيس البلدية لأنه لم يقم بتفعيل لجنة التعمير التي لم تقم بدورها المنوط بها من ذلك عدم استدعاء أعضاء اللجنة مند تنصيبها وهي الأسباب التي عجلت يضيف باستقالة رئيس اللجنة. وأوضح أن العديد من المشاريع التي استفادت منها البلدية لم نجد الأراضي المناسبة لتوطينها ،بسبب الاستنزاف المتواصل للأوعية العقارية التي طالت أراضي فلاحية وغابية وذلك بتواطؤ حسبه من أطراف لم يسمها. كمال واسطة |
Lancement de la journée le 15 Avril 2015
Publié dans Constantine Samedi, 11 octobre 2014 00:00
Alors que la ministre de la Culture sera présente aujourd’hui à Constantine en vue de mettre en exergue les points saillants et préciser les grandes lignes marquant cette grande fête qui fera de Constantine capitale de la culture arabe en 2015, M. Sami Bencheikh El Hocine, conservateur devait donner hier des précisions concernant les 15 et 16 avril 2015. Il reviendra comme il l’avait fait précédemment sur le fait qu’il s’agit d’une fête populaire à partager avec l’ensemble de la population en liesse. Précisant l’itinéraire de la procession qui marquera le lancement de cette manifestation rappelant que 21 nations au total seront invitées.
Une procession partira d’El Kantara
A 17h il sera donné un jeu d’éclairage qui illuminera tous les points saillants de la ville et tout au long du cours du Rhumel dont les éclairages seront aperçus de partout et ce dans le cadre d’une opération son et lumière à laquelle participera toute la population et les invités. Enfin dès la nuit tombée sera lancé un feu d’artifice à travers la ville. Ensuite il sera présenté un ballet suivi de l’orchestre symphonique national auquel succèdera un orchestre national animé par les écoles andalouses d’Alger, Constantine et Tlemcen. Enfin une chorégraphie alliant danse et musique retracera des pans d’histoire nationale et du passé de Constantine une des plus vieilles villes au monde.
A.B
-
عدد القراءات: 148
|
تهم مصالح بن غبريط بالتماطل المتعمد
الأنباف يطالب بضرورة التعجيل في تطبيـــق التعليمـــة الوزاريـة
صبرينة دلومي
اتهم، الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين الانباف ، مصالح وزير التربية بن غبريط بالتماطل المتعمد بخصوص تطبيق التعليمة الحكومية 004-2014 المؤرخة في 6 جويلية 2014 المحددة لكيفيات تطبيق بعض الأحكام التنظيمية المتعلقة بالموظفين المنتمين لأسلاك التربية الوطنية، وألح الانباف على ضرورة التعجيل و الإسراع في تطبيق التعليمةو ابدت النقابة في بيان لها امس استغرابها للتأخير الذي شهده تطبيق التعليمة السالفة الذكر الذي لامبرر له حسب التنظيم قائلا هل بريد وزارة التربية مازال يعتمد على الحمام الزاجل أم أن وزارة التربية تعمدت ذلك إما لحسابات أخرى أو تماطلا من أجل تسوية الوضعية المالية لميزانية 2015
و جاء في بيان للانباف انه في سابقة هي الأولى من نوعها تتماطل وزارة التربية الوطنية في إرسال التعليمة الوزارية المشتركة 004/2014 المؤرخة في 06/07/2014 لمديريات التربية لتطبيقها رغم صدورها في شهر جويلية 2014 حيث كان من المفترض توزيعها في اجتماع الوزيرة بمديري التربية في الدخول المدرسي كما تعهدت الوزارة آنذاك لتوحيد الفهم والتطبيق لدى الجميع لكي لا يقع مديري التربية في أخطاء وتباينات فيما بينهم .
و في السياق ذاته دعا الاتحاد الوطني لعمال التربية و التكوين وزارة التربية التعجيل والإسراع في تطبيق التعليمة الحكومية في كل مديريات التربية وليس في بعضها كما هو الحال ، فلا يعقل أبدا أن نجد بعض مديريات التربية طبقت العملية منذ صدور التعليمة والبعض الآخر رفض ذلك بحجة أن الوصاية لم ترسل التعليمة لحد الآن بالرغم من أن التعليمة المشتركة بين 03 وزارات أصبحت متداولة لدى الجميع ولا حجية في عدم التبليغ والتطبيق يقول نفس المصدر.
قصد تسهيل عملية التعويض
إجراءات جديدة لفائدة أصحاب السكنات الجاهزة بالشلف
م. عبد النور
أعلن والي ولاية الشلف أبو بكر الصديق بوستة عن تسهيلات جديدة لفائدة أصحاب البناءات الجاهزة ّالشاليهات بالولاية بعد التأخر الذي عرفته العملية والتي لم تتجاوز نسبة الـ38 بالمائة وهو ما دفع السلطات المحلية إلى مراسلة الجهات المعنية لتبسيط الملف الإداري لعملية التعويض وإلغاء بعض الإجراءات الإدارية المرتبطة بالعملية رغم رفع الإعانة المالية الممنوحة لأصحاب هذه البناءات إلى 128مليون سنتيم.وحسب مصدر من ديوان الوالي، تقرر منح إعانة مالية تقدر بـ48 مليون سنيتم بمجرد حصول صاحب البناء الجاهز على رخصة البناء على خلاف الإجراء السابق الذي كان يشترط وضع الأساسات.
كما تقرر أيضا منح 28 مليون سنتيم بمجرد وضع الأساسات والأعمدة وهو ما يمكّن المستفيد من الحصول على حصة مالية معتبرة بمجرد رفع الأساسات والأعمدة على خلاف الإجراءات الإدارية السابقة.
وفيما يتعلق بالإشكال القانوني الذي كان سائدا من قبل والمتعلق أساسا بضرورة الحصول على عقد الملكية للحصول على الإعانة المالية أو الاستفادة من التعويض فقد تقرر تعويض هذا الشرط بشهادة العمران التي تمنحها مصالح البناء والتعمير بالولاية بالنظر إلى التعقيدات الإدارية التي تتطلبها عملية الحصول على عقد الملكية بالنسبة لأغلبية قاطني هذا النوع من السكنات. وقصد تخفيف الأتعاب عن المواطن التي تتطلبها عملية تعويض
البناءات الجاهزة بالولاية كشرط إزالة البناء الجاهز والذي حدد له في السابق مبلغ 30 مليون سنتيم،فقد تقرر إلغاء هذا الشرط والسماح لأصحاب البناءات الجاهزة بإمكانية الإبقاء على البناء الجاهز دون إزالته وفقا لرغبته مع منحه أحقية البناء فوق البناء الصلب المعوض والاستفادة من إعانة مالية من قبل الصندوق الوطني للسكن تقدر بـ70 مليون سنتيم بالنسبة لشخص واحد.
والي الولاية أعطى تعليمات لمختلف المصالح بتعيين ممثل عن كل مديرية أو هيئة معنية بالعملية في الخلية المشكلة لهذا الغرض بدائرتي الشلف وأولاد فارس والتي ستتكفل بدراسات ملفات تعويض البناءات الجاهزة ببلدية عاصمة الولاية والشطية، حيث تقرر تجميع جميع المصالح في الخلية المشكلة لهذا الغرض وتجنيب المواطن عناء التنقل ما بين الإدارات. كما تقرر أيضا إعفاء المواطن من الاتصال بمكاتب الدراسات التقنية وتكفل مصالح مديرية السكن بالتكفل بذلك ومرافقة المواطن في جميع مراحل إعداد ملف التعويض.
وبشأن المواطنين الذين شرعوا سابقا في عملية البناء وإيداع ملفات التعويض، فقد تقرر تطبيق نفس الإجراءات الجديدة عليهم ومن المنتظر أن يتم الانتهاء من إزالة كافة مظاهر زلزال الأصنام الذي ضرب الولاية وغلق هذا الملف الذي عمّر لأكثر من 03 عقود كاملة في آفاق 2016 كما حددته السلطات المركزية لتمكين الولاية من الشروع في برامج سكنية أخرى خصوصا أن هذا الملف الشائك كان على مدار السنوات السابقة محل تجاذبات سياسية بين المنتخبين والولاة الذين تعاقبوا على الولاية.
للإشارة، يأتي الإعلان عن هذه التسهيلات قبل أيام من الذكرى الـ٣٤ لزلزال الأصنام سابقا- الشلف حاليا- الذي أسكن المتضررون منه في هذه الشاليهات بشكل مؤقت لكنهم لا زالوا ينتظرون إيجاد حل نهائي لهم.
..وترحيل 100 عائلة من حي الشارة إلى المدينة الجديدة
قام والي ولاية الشلف أبو بكر الصديق بوستة بزيارة ميدانية إلى حي الشارة بالشلف، حيث أشرف على عملية ترحيل 99 عائلة كانت تقيم بالحي المذكور داخل شقق من نوع ستوديو إلى شقق جديدة من نوع 03 غرف و 04 غرف الكائنة بالمدينة الجديدة بالحمادية، حيث تم ترحيل العائلات جماعيا وذلك بالتنسيق مع مصالح البلدية التي سخرت الشاحنات لنقل الأثاث، حيث شهدت عملية الترحيل فرحة عارمة في وسط العائلات المعنية بالاستفادة من سكنات جديدة وجاءت عملية الترحيل في إطار القرار الذي أعلن عنه رئيس الحكومة عبد المالك سلال شهر نوفمبر من السنة الماضية في آخر زيارة له إلى ولاية الشلف و قد أعلن قبل أسابيع قليلة والي ولاية الشلف أبو بكر بوستة أن هذا الترحيل سيمس العائلات التي تم إحصاؤها بحي الشارة والتي يبلغ عددها 141 عائلة وقد لقيت العملية ارتياحا كبيرا في أوساط المستفيدين الذين عانوا لعدة سنوات من الاكتظاظ داخل سكنات من غرفة واحدة،
إذ من المنتظر أن يتم ترحيل العائلات المتبقية خلال الأيام القليلة القادمة بعد منحهم قرار الاستفادة من سكنات جديدة بالحصة السكنية المخصصة لهم ضمن برنامج واسع استفادت منه الولاية للقضاء على السكنات ذات الغرفة الواحدة، حيث كان هؤلاء قد رفعوا انشغالاتهم في وقت سابق عند زيارة الوزير الأول عبد المالك سلال المتمثل في مشكل الوحدات السكنية الاجتماعية الضيقة و التي سبق لمستفيديها الحصول عليها منذ عدة سنوات .
سافرت إلى سوريا بصحبة زوجها
تونسيــــة مارســـت جهـــاد النكـــــاح مع 100 داعشي في 27 يوما!
ن.فرحاني
ألقت الشرطة التونسية القبض على زوج وزوجته كانا ضمن عناصر جماعة داعش الارهابية وهم يحاولان العودة إلى تونس عبر الحدود الليبية قادمين من سوريا، وإحالتهما الى القضاء.صحيفة الشروق التونسية نقلت اعترافات داعشية تونسية في الثلاثين من العمر، ووالدة لطفين أحدهما في شهره الثاني، التي سافرت بصحبة زوجها إلى سوريا، للجهاد ضد الكفار بارتكاب أعمال لا أخلاقية مع لا يقل عن 100 داعشي في 27 يوما قبل الفرار من جحيم القتــــال إلـــــى بلادها بطرق ملتوية.
ونقلت الصحيفة عن نورهان، في اعترافاتها أنها تحولت إلى سوريا بصحبة زوجها، عبر ليبيا في اتجاه تركيا، ومنها إلى مدينة أعزاز السورية، مشيرة الى ان زوجها نزل عند طلب داعش في المنطقة الخاضعة لقيادات تونسية أخرى، بوضع زوجته في خدمة عناصر الجماعة. وأضافت نورهان أن زوجها بعد محاولات للرفض لم يجد بدا من الإذعان لطلب داعش خوفا على حياتهما، وأصبح مسؤولا عن تلبية طلبات عناصر الجماعة من زوجته. واشارت الى انها كانت تعمل مع 17 سيدة اخرى من جنسيات مختلفة، مصرية وطاجيكية وشيشانية ومغربية وسورية وفرنسية وألمانية وغيرها، مؤكدة انهن كن يخضعن لأوامر مشرفة ومسؤولة صومالية تدعى أم شعيب. واكدت نورهان، أنها استمرت في جهاد النكاح حوالى شهر قبل إصابة زوجها في إحدى الغارات، ما سهل لهما الانتقال إلى تركيا للعلاج، ومنها تنظيم فرارهما إلى تونس، عبر ليبيا، قبل القبض عليهما على الحدود من قبل الأمن التونسي. وتعيد هذه القضية ظاهرة جهاد النكاح لتطفو من جديد على السطح، رغم النفي والتكذيب من قبل الأوساط المتطرفة في العالم العـــربي وفي تونس بشكل خاص.
تنجد بنقابات المحامين قصد التدخل لإنصافه
مـحـــــامــــي من ادرار يتحدث عـــن تعرضهللاعتداء من قبل أعوان الشرطة
م/رمضان
استنجد محامي معتمد لدى مجلس قضاء ادرار ويشغل منصب استاذ جامعي بمجلس نقابات المحامين الجزائريين اثر تعرضه لاعتداء من قبل أعوان للشرطة بادرار عشية عيد الأضحى المبارك .الضحية وحسب نص رسالته الموجه لوكيل الجمهورية ومدير الامن الولائي وكذا نقابة المحاميناستلمتوقت الجزائر نسخة منها تعرض لحادث مرور مادي احتجازه لمدة ثلاث ساعات وركن سيارته امام مقر المديرية الولائية للأمن قرابة أسبوع دون اتخاذ أي إجراءات قانونية الأمر الذي اعتبره ارتكاب جرائم سب واحتجاز طبقا لأربع مواد من قانون العقوبات مطالبا مجلس نقابة المحامين بالتدخل ومديرية الأمن الولائي برد لاعتبار لشخصه ومعاقبة المتورطين في أهانته مهددا بمقاضاتهم مشيرا إلى أن حادثة الاعتداء ليست الأولى من نوعها التي ترتكب في حف أصحاب الجبة السوداء. ويأمل من المعنيين التدخل العاجل للنظر في قضيته ورد الاعتبار له وإنصافه .شهــــادات وحقائــــق تنشــــر لأول مـــــرة عن شهــــداء الكفـــاح المسلـــح
أساطير الأوراس ... تاريخ يسجل بدماء الأبطال
روبورتاج : بلخضر داسة
ارتبطت جبال الاوراس بولاية باتنة بالثورة التحريرية الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي فهي المدينة التي انطلقت بها أول رصاصة لإعلان الثورة التحريرية المباركة حيث يكتشف الزائر لباتنة التي كانت مقر الولاية التاريخیة الأولى و معقل مفجري ثورة التحرير بقیادة أب الثورة الجزائرية الشھید مصطفى بن بولعید التحولات العمیقة و الجذرية التي حولت وجه عاصمة الأوراس رغم سنوات الاستعمار العصیبة التي لازالت تحتفظ في ثناياھا بالكثیر من مآثر الثورة والشواھد اليوم.مصطفى بن بوبلعيد .... سنجعل البارود يتكلم نيابة عنا
يومها أقسمت الأوراس على تحرير الوطن من دنس المستعمر الغاصب ووضع حد لجبروته وعدوانه، فأنجبت أبطالا من خيرة أبنائها، أشبالا صناديد،استنشقوا عبق الحرية وتجرعوا طعم الشهادة، رموز نقشوا أسمائهم المشرفة على صفحات تاريخ الجزائر لتبقى فخرا وذخرا للوطن من أبسل فرسانها وأبطالها ولد البطل أسطورة الأوراس إبن قرية إنركب بأريس ولاية باتنة يوم الخامس فيفري ،1917 زاول تعلمه الأول بكتاب المنطقة أين حفظ القرآن الكريم ثم نتقل مدرسة الأمير عبد القادر بباتنة، إنتقل إلى فرنسا عام 1937 أين أنتخب رئيسا لنقابة العمال بمدينة فيليري جند عام 1938 وتقلد رتبة رقيب ، تزوج وأصبح بعدها أبا لـ 6 أولاد وبنت واحدة، رسخت فيه مجازر الثامن ماي مبدأ ضرورة الكفاح المسلح بعد العديد من المحطات النضالية السرية، شارك في تأسيس اللجنة الثورية للوحدة والعمل في شهر مارس من عام1954.
حنكته وحكمته في المجال الثوري جعلته يشارك في إجتماع الـ 22 في شهر جوان من نفس السنة وهذا بدار دريش إلياس بالعاصمة، تخطى نضاله حدود الوطن أين شارك في عقد إجتماع بيرن السويسرية بين وفد الأمانة العامة والمركزية وذلك في جويلية 1954 .
1954 منعطف حاسم في سجل بن بولعيد
الثامن من أكتوبر 1954 عقد بن بولعيد اجتماعا من أهم وأثقل اجتماعاته حيث تم الإتفاق على تحديد إسم الحركة وكذا يوم انطلاق الثورة إضافة إلى كتابة بيان هذه الأخيرة هذا إلى جانب تقسيم المناطق وتحديد الأهداف الكامنة وراء كل هذا .
ليحل نوفمبر على جبال الأوراس حلول الغيث على أرض طال انتظارها لأن يروى عطشها، فكان اندلاع الثورة والانتفاضة للقضاء على تواجد الدخيل الأجنبي الغاصب من كل شبر فيها، بعدها وفي 11 فيفري ألقي القبض على صقر الجزائر أين تعرض للتعذيب والقمع وشتى أنواع التعذيب الوحشي لينتقل بعدها مباشرة إلى سجن الكدية بقسنطينة أين حكم عليه بالإعدام لكن الأمر لم يبقى على ما هو عليه فقد نجح بن بولعيد في الهرب في نوفمبر 1955 رفقة 10 من المجاهدين أمثال الطاهر زبيري ، محمد بزياني ، بوكرونة حمادي ، طالبي إبراهيم وغيرهم ليتسلم القيادة من جديد في جبل شابورة تتويج كان سبيل لتكثيف الجهود والمساعي للنصر واسترجاع السيادة الوطنية من بين فرنسا العجوز بقوة و السلاح لقوله سنجعل البارود يتكلم نيابة عنا إيمانا منه ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة وأن السلاح والمقاومة المسلحة هي السبيل الوحيد للوصول إلى هدف الثوار وهو الإستقلال والحرية، في 11الى 13 مارس 1956 عقد اجتماعا استعرض فيه بن بولعيد وضعية الثوار ليواصل بن بولعيد البطل الأسطورة نضاله وجهاده بالنفس والنفيس بماله وحياته وكل ما ملكت إيمانه فداءا للوطن فقط في سبيل العزة والكرامة ضاربا كل دساتير العدو ومخططاته عرض الحائط، فطالما مول الثورة من حر ماله من جهده ودمائه وبقي على هذا الحال لحين استشهاده اثر انفجار جهاز إرسال واستقبال مساء يوم 22مارس 1956 بالجبل الأزرق لتفقد الثورة الجزائرية واحدا من أبرز وأعظم أقطابها تاركا ورائه ثورة نوفمبر أمانة في أعناق الثوار بوصية أهم ما جاء فيها ان أرضنا سقيت بدماء الشهداء ، أرضنا ترملت فيها النساء وتيتم فيها الأطفال ...هي كالبحر لا تقبل الجيفة ... وان الجزائر ستأخذ استقلالها لا محالة بشدة رجالها، إننا سنجعل البارود يتكلم نيابة عنا وبالفعل فقد تكلم حتى جعل من الحلم حقيقة ومن الهدف مكسبا ومغنما فكان الإستقلال تتويجا لكل قطرة دم ارتوت بها أرض الجزائر، دماء الفخر والكرامة.
زنزانة الكدية تجمع أشاوس الاوراس لتصنع ملحمة التحدي
عندما تتعالى الأصوات المنادية برفع الظلم والتخلص من عبودية المستعمر والعودة إلى أمجاد الجزائر وإلى الشعور بالوحدة والانتماء ونبذ الاسترقاق... في هذه اللحظة تولد العزائم وتوحد الجهود ويعقد العزم على التحرر وطرد المستعمر من كل شبر في هذه الأرض الطيبة التي ارتوت بدماء أبنائها وتشبعت بآلام أبطالها، مع هذا الميلاد تسجل أسماء على جدران التاريخ بالدماء قبل المداد ويفتح لنا بيت وقلب المجاهد بزياني محمد بعد 52 سنة من الاستقلال ليحكي عن تاريخ الثورة في ومضات حاولنا من خلالها إيصال القليل من ذلك الزخم الهائل من البطولات والمآثر التي شهدها الحاج محمد بين أحضان تكوت البطلة الثرية بكنوز الثورة والثوار.
محمد بزياني بن لخضر من مواليد دوار زلاطو ببلدية تكوت، أحد ثوار و أشاوس الاوراس و الابن البار للمنطقة و الوطن يخرج من صمته و يكشف الستار عن أجمل لحظات و محطات نضاله رفقة أسد الاوراس البطل مصطفى بن بولعيد، كان ممن عرفوا بعلاقتهم بالنشاط السياسي قبل خوضهم غمار الكفاح المسلح حيث كان ينتمي سنة 1948 لحزب أحباب الشعب والبيان برئاسة مصالي الحاج وبعد انقسام الحزب انضم إلى حركة الانتصار الديمقراطي في حزب الإتحاد والعمال، وهذا في أوائل الخمسينات التي فيها بدأ يتدرب على استخدام الأسلحة ليلا وكل ما يتعلق بها رفقة باقي الأنصار، حيث كانوا يعقدون اجتماعات خاصة بهم هم أنصار الحركة الديمقراطية وهذا لطبيعة توجههم للعمل المسلح العسكري المنظم، و في سياق متصل أشار المجاهد بزياني ان المنطقة إبان الثورة التحريرية كانت معقلا للأبطال والشخصيات الفاعلة في العمل الثوري فكانت تستقبل أبطال الولاية التاريخية الأولى أمثال بن طوبال، رابح بيطاط، زيغود يوسف، عجول وغيرهم ممن اضطهدتهم فرنسا في ولاياتهم بالشرق الجزائري .
ولتوفير المناخ المناسب و تهيئة الظروف المناسبة لسيرورة العمل الثوري و سلامة هؤلاء الأبطال كانوا يقومون بعملية تتويه للعدو عن طريق تشغيل هؤلاء القادة في ورشات للبناء لكي لا يفتضح أمرهم .
وفي صيف 1954 تم عقد اجتماع في دار بن مسعودة عبد الله في القرين فيه تم الاتفاق على اندلاع الثورة وكتابة بيان أول نوفمبر باللغتين العربية والفرنسية والذي كان عبارة عن قانون خاص بالثورة سري للغاية حيث تم الإبقاء على تاريخ الانطلاقة مجهولا لغاية ليلة اندلاع الثورة في الفاتح من نوفمبر 1954.
بعدها وبعد اعتقال هاته المجموعة من طرف القوات الفرنسية التي اقتادتهم إلى سجن الكدية سجل التاريخ أجمل صور الوطنية و العمل الجماعي الموحد و جسدت وحدة المجاهدين آنذاك قوة الإصرار على نيل القاصد فكان لهم ما أرادوا حيث يضيف الحاج بزياني،كنا في حوالي 30 سجينا رفقة بن بولعيد حاولنا التخطيط للهروب من السجن كون معظم المعتقلين من المحكوم عليهم بالإعدام وعلى رأسهم بن بولعيد فأخذ كل منا يعطي رأيه ومشورته وخطة للهروب حتى استقر الأمر على رأي حجاج بشير الذي كانت له معرفة مسبقة بالسجن حيث كانت هناك غرفة للمئونة وراء الزنزانة مباشرة وللوصول إليها والخروج عن طريقها لابد من حفر خندق بطول المترين تحت الأرض وبالفعل تم حفر الخندق بنجاح بعدها كان لابد من وضع خطة للهروب والخروج بحذر شديد وهنا رأينا ضرورة الاقتراع لتحديد الأدوار، كان هذا مباشرة بعد صلاة الظهر من يوم العاشر من نوفمبر 1956 حيث أسفرت القرعة على ترتيبي الثامن في القائمة، العملية نجحت بنسبة كبيرة حيث انه تم وفي حدود 5.30 مساءا هروب 11 سجينا من أصل 30 بعد اكتشاف أمرنا ومن بين الفارين كان بن بولعيد، بزياني محمد، الطاهر زبيري، بوكرومة حمادي، اللعيفة مغلاوي، بوشمال أحمد، خطاري علي، عريف حسين، زايدي سليمان، مشري لخضر وطالبي إبراهيم أما البقية تمت إعادتهم للسجن لكن لم تتم إضافة أي أحكام أخرى على أحكامهم السابقة.
ومن أبرز المعارك التي جمعت الحاج بزياني برفاق الدرب و الجهاد معركة برباقة والتي دامت يوما كاملا وأستشهد فيها خمسة شهداء من بينهم محمد أولبار ،لبهى مباركة ، محمد علي زردومي ،صالح زكريا .
كما يذكر الحاج بزياني ان معركة قول أيقلل كانت من أهم هذه المواجهات والتي استشهد فيها صالح زغيش وبعد أسبوعين وفي نفس المنطقة كان رد القوات الفرنسية عنيفا وكانت الخسائر كبيرة باستشهاد 30مجاهد منهم لخضر خنقي ،عبد الحفيظ بوزكريا وفي اليوم الموالي استشهد سليمان عرعوري مجيد زروال وغيرهم إضافة إلى خسائر في الأسلحة.
وبما ان التعذيب كان من أهم الأساليب التي يستخدمها الاستعمار لقمع الثورة فقد عرف اسود الاوراس بطش القوات الفرنسية ليعتقل الحاج مزياني و يسجن في سجن تكوت لمدة اربعة ايام ويذوق من خلالها مرارة كل أنواع التعذيب بداية بالصعق بالكهرباء والتعذيب بالماء والصابون إلى غير ذلك .
كل هذا لم يثني من همة أبطال نذروا حياتهم للوطن واقسموا على استرجاع كل شبر من تراب هذا الوطن بكل عزة و كرامة فمهما كان الثمن غاليا لم يكن أغلى من حرية الجزائر البيضاء.
الشهيدة زيزة مسيكة..... شباب صادرته الشهادة وغير بعيد عن بطولة ابن بولعيد و استماتة بزياني و وطنية الطاهر زبيري و رفاقه انجبت الاوراس لبؤات الكفاح و العمل الثوري لتكن رموزا شامخة في تاريخ الثورة الجزائرية التي لم تكن حكرا على الرجل الذي حمل السلاح بيد و روحه قربانا للوطن بأخرى كل هذا جنبا إلى جنب مع حواء الجزائر و حورية الاوراس فولدت زيزة مسيكة كما ولدت قبلها و بعدها المئات ممن كن غيورات على الأرض، العرض و الوطن فخضبن تراب وطنهم بدمائهن الطاهرة .
هنا الأوراس ...
كلمة أعظم من أن تختصر في مجموعة من الحروف ،كلمة حملت في طياتها عبق الأصالة ،عراقة العادات والتقاليد و ثراء التاريخ الحافل بمآثر أبناء الاوراس رجالا ونساء أطفالا وشيوخا،أوراس احتضن ثورة نوفمبر ليكون مهد الثوار و معقل البواسل الأبطال ،رمز من رموز الكفاح و النضال، ليكون صناديد هذه الثورة بدورهم رموز الاوراس، رموز لم تكن حكرا على الرجال بل كان للمرأة نصيب من كل هذا ،نساء كن مقاتلات وقت الحاجة دفاعا عن الدين، الأرض و العرض، هن بدورهن قاومن بشراسة بمختلف الطرق و الوسائل، و ساهمن في رسم معالم اكبر الثورات في التاريخ،بلغة السلاح ، التمريض، الرعاية إلى غير ذلك من أساليب دعم الثورة و الثوار.
اوراسيات حفرن أسماءهن في سجل الشهامة و البسالة بحروف من ذهب ليبقين خالدات مدى الحياة، بطلات من ابسط حقوقهن علينا تجسيد تلك الالتفاتة المتواضعة إلى ماضيهن المشرف المرصع بقطرات دماءهن الزكية ودموع العيون، وبالتالي كان علينا طرق بوابة الماضي و فتح سجلات نضال شهيدات ومجاهدات الاوراس الأشم، فتكون بذلك تسليط الضوء على مشوار البطلة مسيكة زيزة تأصيلا و تقديرا لروحها الطاهرة و مناقبها المشرفة في مشوارها في صفوف ثوار الاوراس.
ابنة مروانة ... من مقاعد الدراسة إلى مراكز العناية والتمريض
الشهيدة زيزة سكينة المدعوة مسيكة من مواليد السابع عشر من جانفي 1934 بمروانة،كانت طفولتها ككل من في سنها، زاولت دراستها في مسقط رأسها سنة 1946 لتنتقل بعدها إلى مدينة سطيف لنيل شهادة الأهلية حتى سنة 1951 بثانوية مليكة قايد حاليا ،تشاء الأقدار أن تحرم من المنحة الدراسية فتنتقل الى العاصمة لمتابعة دراستها هناك عائدة بعدها الى باتنة سنة 1952 ثم تغادر الوطن الى فرنسا طلبا للعلم،بعدها قررت العودة ومساعدة والدها في التمريض بمستشفى مروانة .
مسيكة لم تستطع الابتعاد عن السلك التعليمي لمدة طويلة حيث التحقت بهذا المجال الذي مكنها من الاطلاع على مناشير حزب الشعب و مختلف المجلات الوطنية كالبصائر التي زادت حبها للوطن و إيمانها بالقضية الوطنية وضرورة الالتحاق بصفوف الثورة .
وتتحقق الأماني ... مسيكة بين أحضان الثورة
هو ذا الحدث ،اين أصبحت زيزة مسيكة تنشط مع ثوار المنطقة سرا دون علم أهلها ،إلى أن جاء اليوم الموعود أين التحقت بصفوف الجيش بعد أن غادرت المنطقة متحججة بسفرها إلى مدينة سطيف رفقة زوجة نقيب فرنسي للتبضع وبعد غيابها بيومين بعثت برسالة إلى والدها تبرر غيابها، عندها قام الوالد برفع شكوى يتهم فيها زوجة النقيب بالتواطؤ باختطاف ابنته،حيلة منه لإنقاذ عائلته من بطش و انتقام العدو،لتواصل مسيكة بعدها مشوارها النضالي ببسالة إلى أن سقطت في ميدان الشرف في أعالي مدينة القل اثر إغارة طائرات العدو على المنطقة يوم 29اوت 1959 وعمرها لم يتجاوز الـ25 ربيعا،هي ذي مسيكة البطلة وهو ذا مسارها الذهبي، استشهدت و كلها همة ووطنية لتهب شبابها للشهادة قربانا للوطن.
مستفيد دفعوا القسط الأول من ثمن شققهم
المستفيدون من مشروع 184 مسكن بعين طاية يناشدون زوخ التدخل
نادية بوطويل
جدد المستفيدون من مشروع 184 مسكن اجتماعي تساهمي، الواقع على مستوى الطريق الولائي 249 بعين طاية بالعاصمة، نداءهم للمسؤول الأول عن عاصمة البلاد، عبد القادر زوخ، للتدخل العاجل من أجل التحرك وإعادة النظر في مشروعهم السكني الذي لم ير النور منذ إعلان القوائم سنة 2008، بالرغم من دفع أغلبية المستفيدين مستحقات القسط الأول، مؤكدين في ذات الوقت أن المرّقي متابع قضائيا لتورطه في قضايا فساد أخرى على غرار استغلال أموالهم في وجهة مجهولة، الأمر الذي يستلزم على حد قولهم التدخل العاجل للوالي من أجل فتح تحقيق لمعرفة مصير المشروع السكني.أكد 184 مستفيد من المشروع، حسب عريضة شكوى تحوز وقت الجزائر عليها، وهو المشروع التابع لمسير مكتب الدراسات المهندس لقلاق باي ، أن محضر اجتماع اللجنة المكلفة بالاختيار الأول للمرقين نص على البدء في أشغال انجاز المشروع 60 يوما بعد استلام القرار، إلا أن المدة تجاوزت لحد كتابة هذه الأسطر، حيث مرت 05 سنوات دون تحرك من قبل صاحب المشروع،
بالرغم من الاحتجاجات العارمة لهذه العائلات التي تتخبط بمشكل ضيق السكنات التي تقبع بها بحي الرمل بعين طاية أمام تزايد عدد أفراد العائلات وكبر الأبناء ليجدوا أنفسهم بين المطرقة والسندان، مؤكدين في ذات الوقت، أن صاحب المشروع المزعوم متابع قضائيا لتورطه في قضايا فساد أخرى، على غرار استغلال أموالهم إلى وجهة مجهولة متحججا بالعراقيل الإدارية التي تؤكد المصالح الولائية تسويتها منذ أكثر من سنتين . وقال المستفيدون من المشروع، إن المرّقي المشرف على إنجاز المشروع، قد ألزمهم على دفع القسط الأول من المبلغ وأمهلهم مدة 15 يوما، ليتم الانطلاق في عملية الحفر، إلا أن الأرضية لا تزال مجرد حفر لم يتم وضع حتى الأساس عليها، مشيرين في ذات البيان أن أملهم كان في حصولهم على شقق لائقة، سيتجسد بعد شهور قليلة، مباشرة بعد دفعهم للشطر الأول من المستحقات، غير أن ذلك لم يحدث بسبب التأخر الكبير في أشغال الانجاز، الأمر الذي خلف حالة استياء كبيرة لدى المستفيدين، الذين أكدوا وبنبرة غضب حادة أنهم لم يعد بمقدورهم الانتظار أكثر، نظرا للوضعية الاجتماعية المزرية التي يعيشونها، حيث يضطر أغلبهم إلى الكراء ودفع مبالغ مالية ضخمة، لتوفير الإيواء لهم ولعائلاتهم في ظل أزمة السكن الخانقة وهذا طبعا للمحظوظين منهم، في حين يضطر البعض الآخر إلى تقاسم غرفة واحدة مع أبنائه داخل البيت العائلي الكبير متحملين إلى جانب الضيق مشكل الضغط النفسي والمعنوي.ويضيف المشتكون أنه رغم رفع عديد الشكاوى لكل من والي العاصمة، عبد القادر زوخ ومديرية السكن، إلا أنه لم يتم فتح تحقيق في حقيقة تماطل المرقي الذي يتحجج في كل مرة بالعراقيل الإدارية، التي حالت دون تجسيد المشروع، إلا أن ذلك غير صحيح يؤكد هؤلاء، سيما بعدما أكدت المصالح الولائية على تسويتها منذ أكثر من سنتين .
وفي الأخير، يناشد المستفيدون من مشروع 184 مسكن اجتماعي تساهمي، بعين طاية، الجهات الوصية وعلى رأسها والي ولاية الجزائر، التدخل والتحرك وإعادة النظر بمشروعهم السكني الذي لم ير النور بعد، وفتح تحقيق في حقيقة صاحب المشروع الذي استغل أموالهم في وجهة مجهولة
خطر العربات يهدد أبناءهم
أولياء مدرسة احمد بويدر بدالي إبراهيم يطالبون بممهلات
اسمة عميرات
يطالب أولياء تلاميذ مدرسة احمد بويدر ، ببلدية دالي إبراهيم بالعاصمة، بضرورة تدخل المصالح المحلية، من أجل وضع ممهلات على مستوى الطريق العام، وذلك للتخفيف من السرعة الجنونية التي يقود بها سائقو مختلف المركبات المارة أمام المدرسة، بعد أن بات التلاميذ يواجهون خطر الحوادث المروري بشكل يومي.عبّر أولياء التلاميذ في حديثهم لــوقت الجزائر، عن تخوفهم الشديد على حياة أبنائهم المتمدرسين بالمدرسة الابتدائية احمد بويدر ، التي تقع على حافة الطريق العام، حيث أكدوا في هذا السياق أنها تنعدم لأدنىشروط الحماية من مخاطر الطريق الرئيسي، المعروف بحركته الكثيرة لمختلف المركبات، نظرا لقربه من المجمعات السكنية الجديدة، وتم ربطه مؤخرا بطريق السيار، وعليه أصبحت كل المجمعات السكنية القريبة منه، تستغله للعبور إلى مختلف المناطق المجاورة، الأمر الذي بات يؤرق أولياء التلاميذ الذين أصبحوا عرضة لمخاطر حوادث المرور.
وأوضح الأولياء أن انعدام ممهلات أمام المدرسة، أجبرهم على مرافقة أبنائهم بشكل يومي، خوفا من حدوث مكروه، أمام السرعة الجنونية لعديمي المسؤولية الذين لا يحترمون قانون المرور من جهة، وجهل بعض التلاميذ للخطر الذي يواجهونهم، بقطعهم الطريق بسرعة فائقة، غير مبالين بالمركبات المارة.
وفي هذا الصدد، أشار أولياء التلاميذ، إلى أنهم طالبوا من المصالح البلدية، مرات عديدة، بضرورة وضع ممهلات على مستوى الطريق، أو توفير عون أمن في مدرسة، يعمل على مساعدة التلاميذ في قطع الطريق بأمان، سيما التلاميذ الذين يمتنع أولياؤهم عن مرافقتهم، إلا أنه لحد الساعة لم يتم الاستجابة لمطالبهم، يقول محدثونا.
وعليه يناشد أولياء تلاميذ مدرسة احمد بويدر ، بدالي إبراهيم بالعاصمة، تدخل الجهات الوصية، لوضع ممهلات على مستوى الطريق، أو وضع حلول أخرى، من بينها تخصيص عون أمن يسهر عل ضمان السلامة والأمن لأبنائهم.
في طبعته الثالثة
الصالون الدولي للطوابع البريدية بدءا من اليوم
شقرون عبد القادر
تحتضن أروقة المركز الثقافي مصطفى كاتب بالجزائر العاصمة بداية من اليوم وعلى مدار ثلاثة أيام كاملة فعاليات الصالون الدولي للطوابع البريدية في طبعته الثالثة والذي يحمل عنوان سفانتيرال ثلاثة.ويشارك في فعاليات هذه الطبعة هواة ومختصون ومهتمون من عدة ولايات من الوطن والذي وصل عددهم إلى 23 مشاركا إلى جانب مشاركة دولية هامة تتمثل في ثلاثة خبراء من سويسرا وكذا رئيس جمعية الطوابع البريدية في جمهورية الكونغو الديمقراطية وثلاثة هواة أيضا من تونس.
وكشفت اللجنة المنظمة للصالون برئاسة مصطفى بوزغاو أن المشاركين في المعرض سيتم تقييم عروضهم وفق قوانين وتقييم الاتحاد الدولي للطوابع البريدية لا سيما ما تعلق بطريقة العرض ومحتواها وكذا الأمور القيمة التي يقدمونها.
كما أن طبعة الصالون لهذه السنة اتخذت موضوعا هاما يتعلق بالأمن الغذائي وبعنوان الفلاحة العائلية للحد من الجوع والفقر في العالم.
ويشهد المعرض الذي يمتد من 11 إلى غاية 13 أكتوبر الجاري أيضا ورشات عمل ومسابقات للأطفال وأيضا للزوار إلى جانب محاضرات للهواة الجزائريين بشأن الطرق السليمة لتنظيم المعارض كما يحظى الفائزون وأصحاب المراكز الأولى من الذين يتحصلون على تنقيط جيد في العروض على ميداليات فيما تمنح شهادات مشاركة للآخرين.
ويعتبر صالون سفينتيرال أهم صالون وطني للطوابع البريدية في الوقت الحالي خاصة أنه يعتمد على نوعية المشاركات من جهة وأيضا على مقاييس معمول بها دوليا لا سيما تلك المعتمدة من الفيدرالية الدولية بسويسرا إلى جانب أنه يلزم المشاركين بالتكيف مع النظام الداخلي للمسابقة لا سيما الموضع الذي يتم اختياره كل عام، حيث كانت الطبعة الأولى سنة 2012 بعنوان حق الشعوب في التحرر من الاستعمار والذي نظم بمناسبة خمسينية الاستقلال فيما كانت الطبعة الثانية سنة 2013 حول الصحة وطبعة هذا العام حول الفلاحة.
باتريك موديانو يفوز بجائزة نوبل للآداب
استنهاض الموتى وتجديد خلايا الذاكرة للانتصار على الزمن
خالدة. م
باتريك موديانو.. كاتب لا ينتظر أن يكتب عنه الآخرون، ولا ينتظر أن يرى ما يقوله الآخرون عن رواياته وأفكاره، بل يكتب بنفسه عن نفسه، ويبوح في كل رواية جديدة بشيء من أسراره.. قائلا بكل بساطة: لقد أرّخت لنفسي.. ترى ما الذي سيكتبه في الأيام القادمة عن فوزه بجائزة نوبل للآداب لعام 2014، حيث تلقى الخبر من الصحافة مندهشا، بعد أن لم تتمكن إدارة الجائزة من إبلاغه قبل الإعلان عنها، وتساءل على أمواج التلفزيون الفرنسي عن سبب اختيارهم اياه..يمكن المتلقي الجزائري القارئ باللغة العربية أن يطلع على روايتين له على الأقل، هما عشب الليالي والأفق، بعد أن قامت الاختلاف بنشرهما مترجمتين إلى العربية، بتوقيع المغربي توفيق سخان.
في رواية عشب الليالي، تقول الفتاة داني:
ماذا الذي تقوله لو أنني قتلت شخصا ما؟، لم يعتقد جون إنها جادة، فقال دونما اكتراث: لا شيء، لكن داني قتلت بالفعل رجلا.. ارتكبت جريمة.. لكنها لا تراها أكثر من حادث.. حادث عارض.. رصاصة طائشة.
باريس الجميلة، الحافلة بصالونات الأدب والأزياء.. ليست للرومانسية فقط، إنها للقتل والموت أيضا. ليال مرعبةـ وأشخاص غامضون، ذكريات مضطربة، تلقي بظلالها على نفسية القارئ.
جون، بدوره، شخص غامض، متورط مشارك في مسألة قتل رجل معارض.. إنه أيضا أحد أصحاب فندق بمونبارناس، فندق غريب، وهو مركز أحداث الرواية. نكتشف كقراء- الراوي، جون، تدريجيا داخل الرواية، باستخدام مفكرة مليئة بالملاحظات، من خلال إحياء أبناء الماضي من موتهم، أو إعادة الشباب إلى شيخوختهم وذاكراتهم، وإعادتهم إلى تلك الأيام التي كان فيها يافعا، عاشقا لفتاة جميلة تدعى داني، فتاة ذات جمال يرحل في تاريخ قذر..
إنه الكاتب الذي لا ينتظر أن يكتب عنه الآخرون، بل يكتب هو نفسه عن نفسه. ومن ملاحظاته التي كتبها بنفسه للصحافة: هذه ملاحظات، لمحاولة حل الألغاز التي لاقيتها في حياتي الخاصة أو في حياة الآخرين، بمن فيهم والدي.. أنا أحب أن أختلط بالناس. لقد كنت أراهم كما لو كنت أشاهدهم من وراء زجاج حوض أسماك الزينة.. شعرت بالفعل أنني سوف أستخدمهم في الكتابة/...عندما أبدأ كتابة رواية، فإن أول ضغط على الزناد هو دائما شيء مرئي وملموس جدا، مثل المشهد الأول من فيلم ما. هنا، سيكون الفيلم بالأسود والأبيض/.. أنا أيضا، ملأت دفاتر، لدي العشرات منها، قصص غير متجانسة.. لقد قمت بتدوين ملاحظات عن أشخاص قابلتهم في أماكن ما، وعن إعلانات إشهاري، وأحداث مختلفة/.. كما شخصياتي، كنت أرتاد حرم الجامعة، وجناح المغرب دون أن أكون طالبا. كانت مثل إمارة غريبة على مشارف باريس مع طلاب حقيقيين ومنتحلي صفة الطلاب، مثل ميناء حر، تراقبه الشرطة/.. وأنا أيضا، لقد فقدت مخطوطة عندما كنت في المدرسة. أحلم بها غالبا، كابوس: الخوف من الخسارة.. لم أكن أدرك بعد كنه كتابة الرواية.
الأفق، بدورها، قصة حب تجابه الزمن، بطلاها جون ومارغريت، يواجهان باريس بكل ما فيها من حقائق وأوهام. يقول الكاتب في أحد فصول روايته: وقف بعيداً، انتظرها على الرصيف خشية أن ينجرف في حشد العمال الخارج من المبنى عند رنين الجرس المعلن انتهاء الدوام. في تلك الأثناء خاف من أن يفقدها وسط هؤلاء الناس، لذلك طلب منها أن ترتدي ثوبا مميزاً يمكنه به أن يميزها عن الآخرين: المعطف الأحمر..
عاشقان تنجو بهما الأيام من الحرب العالمية الأخيرة، تمنحهما مشاعر هائلة، لكنها لا تمهد لهما المكان والظروف لإنجاح هذا الحب.. باريس ليست للعاشقين دائما، يحدث أن تكون للخيبات أيضا.. يقول عنها الكاتب: كانت باريس مظلمة ومضطربة.. كانت على بعد مرمى حجر من الحرب التحريرية الدائرة في الجزائر.. كنت قاصرا.. كانت باريس أيامها تخيفني، يمكنك أن تلتقي بكبار السن وهم سيخبرونك عن ذلك.. ومع هذا، ينتصر الحب على الجغرافيا.. وتنتصر الذاكرة على الزمن.. فأربعون سنة لا تكفي للنسيان.
باريس قدمت 40 مليون دولار لإطلاق سراح رهائنها
قال موقع صحيفة الحياة، نقلا عن مصدر دبلوماسي، أن التحقيقات التي أجرتها السلطات الجزائرية المختصة مع الديبلوماسيين الجزائريين الذين كانا مختطفين في مالي تم تحريرها في في 30 آوت الماضي ، عن تورط الحكومة الفرنسية والحكومة القطرية في دفع الفدية للتنظيمات الإرهابية في مالي ،. وقال المصدر ، الذي طلب عدم ذكر إسمه ، للموقع، أن التحقيقات التي أجريت مع قدور ميلودي ، ومراد قسيس ، كشفت تورط فرنسا وقطر في تقديم الفدية للإرهابين ، مؤكدين بذلك شكوكا سابقة حول تورط الحكومة الفرنسية في تقديم الفدية للمجموعات الإرهابية التي تختطف رعايا فرنسيين ، عبر العالم .الــــدرك الفرنــــسي يستفـــز الجزائــر
قامت وحدات من جهاز الدرك الفرنسي المتخصصة في قمع الشغب خلال عرض تدريبي بمناسبة زيارة وزير الداخلية الفرنسي لإحدى مدارسها بإطلاق عبارات وان تو ثري فيفا لالجيري في إشارة إلى أن مثيري الشغب بهذا البلد هم من الجالية الجزائرية.وبثت قناة كنال بولس الفرنسية مشاهد من العرض العسكري و تساءلت عن درجة وعي عناصر الدرك وهم يطلقون تلك العبارات وأثرها على الجزائريين.
الأمن الوطني يستقبل الحجاج بالورود
قام إطارات من الأمن الوطني بإستقبال حجاج بيت الله الحرام العائدين إلى الوطن عبر مطار هواري بومدين الدولي- الجزائر، يوم الأربعاء الماضي بالورود وأوشحة تحمل شعار الأمن الوطني يرحب بكمحيث تم تقديم التهاني لهم بمناسبة أدائهم فريضة الحج والعودة إلى أرض الوطن سالمين.وأكدت إدارة الاعلام والعلاقات العامة للمديرية العامة للأمن الوطني، أن جميع مصالح شرطة الحدود إستعدت لإستقبال الحجاج العائدين من البقاع المقدسة، بتيسير الإجراءات، وإنهاء معاملاتهم بأقصى سرعة ممكنة.
بن فليس استلم أمواله
ذكرت مصادر موثوقة، بأن مرشح الرئاسيات السابقة علي بن فليس قد استلم رسميا مبلغ 400 مليون نظير مشاركته فيهذا الموعد الانتخابي .للإشارة، فان بن فليس اصدر مؤخرا ما يسمى الكتاب الأبيض حول التزوير، فهل هذا يعني أنه عارض نتائج الاقتراع ووافق على استلام المبلغ ؟.ناقلون يعملون وفق أهوائهم
تفاجأ مستخدمو الحافلات التي تربط بين محطتي تافورة بالعاصمة، والدويرة، مباشرة بعد عيد الأضحى المبارك، بسائقي الخط يعدلون في اتجاههم، حيث صارت الحافلات تعمل من تافورةإلى سحاولة تنهي رحلتها في هذه الأخيرة، رغم أن اللافتة تشير إلى الدويرة، الأمر الذي جعل الكثير من الركاب، ينزلون في الطريق بعد معرفة التغيير الذي لا يستند إلى أي مبرر واضح ولا قرار رسمي، فقط كون السائقين قرروا جماعيا تقليص المسافة غير عابئين بالراقبة التي هي أصلا غائبة.القانون لا يحمي المغفلين
اصطدم بعض المواطنون قاموا بركن سياراتهم في موقف بالقرب من جامعة الجزائر بـاودان بالعاصمة ودفعوا مستحقات الركن، من وجود أعوان الأمن الذين قاموا بوضع المساسيك على جميع عجلات السيارات التي كانت مركونة، إضافة إلى غياب الشاب الذي قام بقبض مبالغ ركن السيارات، وهو الأمر الذي جعلهم في نرفزة من أمرهم، ويحاولون حل المشكل الذي وقعوا فيه، بسبب احتيال الشاب عليهم.مختصون يحذرون من تناول اللحوم بكثرة
التخمـــــة بداية لأمراض تمزق وانفتال المعدة، والسمنة
إعداد:وسيلة لموري
لا تفرط في أكل اللحم..تحذير نسمعه كلما حلّ عيد الأضحى المبارك، فأكل اللحم بشراهة خلال هذه المناسبة يعد من أكبر الأخطاء التي يقع فيها المستهلك، ورغم التحذيرات التي تصدر من قبل الأخصائيين اللذين ينبهون الجميع لكي يتجنبوا التخمة التي كثيرا ما تدخل المصابين بها مصالح الاستعجالات، إلا أن هذه الأخيرة تستقبل العديد من الأفراد اللذين يصابون باضطرابات هضمية كبيرة، على رأسها التخمة،أينتعالت أصوات أخصائيي التغذية محذرة المستهلكين منتفاديتناول اللحوم بشراهةطيلة أيام العيد،فهذا السلوك سيؤثر سلبا على صحتهم حيث يؤكدالأخصائيون أن التفسير الطبي لعسر الهضم والتخمة وعلاقتها بأيام عيد الأضحى هام جدّا، وأوضحوا، في هذا الشأن، أن كمية اللحم المسموح بتناولها في اليوم يجب أن تكون بين 70 و100 غرام بالنسبة إلى البالغين، وفي حال فاقت الـ 100غرام فسيتعذر على خلايا جسم الإنسان امتصاص البروتينات الحيوانية الفائضة، ما يتسبب في عسر هضم يظهر على شكل تخمة أو قيء مستمر أو إسهال أو مغص وألم بالمعدة ودوار، إذ إن عملية الهضم تحتاج إلى وقت كاف وكمية متوسطة من المواد الغذائية، مؤكدين أن الأبحاث الحديثة في الغذاء الصحي والمتوازن تشير إلى أن تناول الألياف ضروري في التوازن الغذائي والمتوفرة بالدرجة الأولى في الخضروات التي تلغى بشكل كامل من على موائد الجزائريين أيام العيد، ما يسبب خللا في التوازن الغذائي، مضيفين أن خطر الإصابة بالجلطة القلبية يبقى احتمالا كبيرا في حال الإكثار من اللحوم الغنية بالكلسترول .تعـــريف التخمـة:
هو الشــعور بامتلاء البطـن لأقصــى حدهـا مٌتبعة بدوخة خفيفـة، و الشعـور بالقيء وعدم القدرة على الأكل، وهذا راجع إلى عدة أسبــاب نذكرها لاحقا ،وأما علميا فإن مرض التخمة يعرف بأنه عبارة عن اضطراب وظيفي في جهاز لا يرتبط بأي تشوه عضوي وتشكل التخمة الهضمية 60 بالمائة من مجموع مرضى الهضم ويطلق عليها (سوء الهضم) ومن الضروري التفريق بينها وبين الالتهابات المعدية حيث أنه لا يوجد في التخمة التهاب في الغشاء المخاطي المعدي وتشخيص التخمة غالبا سريري وقد يلجأ إلى التصوير الشعاعي والحليل المخبري .
الأمــــــراض التي تسببــها التُخمـة
كما يقول الأطباء المتخصصون، تتسبب التخمة والامتلاء من الطعام في الإصابة بأمراض عديدة من أهمها:1-هجمة خناق الصدر: وخاصة إذا كانت الوجبة دسمة, وهي حالة من الألم الشديد والحارق خلف القفص يمتد للكتف والذراع الأيسر والفلك السفلي بسبب نقص التروية القلبية, تظهر هذه الحالة عادة عند المصابين بأمراض الأوعية القلبية إثر الجهد, فالوجبة الغذائية الكبيرة تشكل على القلب عبئا يماثل العبء الناتج عن الجهد العنيف.
2-ازدراد كمية كبيرة من الطعام تعرض الإنسان للإصابة ببعض الجراثيم, كضمات الكوليرا, وعصيات الحمى التيفية, والأطوار الغذائية للأميبا وذلك لعدم تعرض كامل الطعام لحموضة المعدة وللهضم المبدئي في المعدة حيث أن حموضة المعدة هي المسئولة عادة عن القضاء على مصل هذه الجراثيم.
3-توسع المعدة الحاد, وهي حالة خطيرة قد تؤدي للوفاة إذا لم تعالج.
4-انفتال المعدة, وهي إصابة خطيرة ونادرة تحدث بسبب حركة معاكسة للأمعاء بعد امتلاء المعدة الزائد بالطعام.
5-المعدة الممتلئة بالطعام أكثر عرضة للتمزق إذا تعرضت لرض خارجي من المعدة الفارغة, وقد يتعرض المرء للموت بالنهي القلبي إذا تعرض لضربة فوق المعدة.
6-السمنة: وهي زيادة في كمية الدهنيات الموجودة في الجسم تحدث جراء الإكثار من الطعام وخاصة السكريات والدهون لاسيما عند الأفراد الذين لديهم استعداد وراثي للسمنة.
صورة
لمجموعة من لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم في الطائرة التي كانت تقلهم
إلى مالاوي نشرها اللاعب رياض محرز على الفايس بوك بعنوان مع إخوتي
École primaire Mohamed Bensaïd à Sidi Madani (Blida)
Menace sur les élèves
le 09.10.14 | 10h00
1 réaction
|
© D. R.
Les sanitaires, dans un état d’hygiène lamentable,...
La santé des élèves est mise en danger par manque de prévention.
Les élèves de l’école primaire Chahid Mohamed Bensaïd, située dans la
localité de Sidi Madani, relevant administrativement de la commune de La
Chiffa, courent le risque de contracter des maladies à transmission
hydrique (MTH). En effet, selon des enseignants, l’eau de la seule
citerne d’une capacité de 900 litres dont dispose l’établissement
scolaire serait impropre à la consommation. C’est surtout la provenance
de l’eau qui coule dans les robinets un jour sur trois qui pose un réel
risque pour la santé et des élèves et des locataires de l’immeuble
voisin.
«L’eau que consomment les nombreux élèves de l’école est amère. Elle vire au marron. Elle est pompée de l’oued de La Chiffa et n’est certainement pas traitée», avertit un enseignant, et de poursuivre : «Il est très probable que la qualité de cette eau est douteuse. Elle est polluée à la source par des eaux usées et autres produits chimiques déversés quotidiennement dans l’oued». Dans une correspondance adressée au P/APC de La Chiffa, Mohamed Benallal, dont El Watan détient une copie, les parents d’élèves, à travers leur association, ont posé le problème de la capacité de la citerne, qui est insuffisante pour satisfaire les besoins de l’école et demandé que des mesures urgentes soient prises pour préserver la santé des élèves.
«Nous exigeons que le bureau d’hygiène communal procède à des prélèvements afin de vérifier la qualité de l’eau que consomment nos enfants», demande un parent d’élève. Une bâche à eau de capacité de stockage suffisante et une eau périodiquement contrôlée, régleraient le problème. «La santé de nos enfants n’a pas de prix», explique notre interlocuteur. Les élèves les plus chanceux ramènent avec eux de l’eau minérale. Mais cela n’est pas à la portée de toutes les bourses…
Les sanitaires dans un état lamentable
A propos de l’hygiène et comme nous l’avons constaté sur place, les sanitaires de l’école primaire Chahid Mohamed Bensaïd sont dans un état lamentable.Les WC des filles, conçus avec des cuvettes anglaises ne sont pas appropriés pour des enfants âgés entre six ans et onze ans. Quant à ceux des garçons, en cuvettes turques, vu le manque d’eau, elles sont repoussantes. Constamment inondés, ces sanitaires nécessitent des travaux de mise en conformité ainsi que l’installation de regards d’égouts pour l’évacuation des eaux usées. Les robinets ne sont pas à portée de la main. Les élèves qui reçoivent des cours d’hygiène dans leur école ne peuvent pas les appliquer puisqu’ils ne peuvent, même pas se laver les mains lorsqu’ils sortent des sanitaires.
Une partie de la cour de récréation, aménagée en aire de jeu, conçue et tracée pour des disciplines comme le basket-ball, le handball ou le volley-ball est dépourvue d’équipements comme les paniers, les poteaux ou les filets, nécessaires pour la pratique de ces disciplines sportives. En outre, et comme le soulignent les parents d’élèves, la construction d’une cantine serait souhaitable, surtout qu’un terrain de 280m2 existe au sein même de l’établissement.
«L’eau que consomment les nombreux élèves de l’école est amère. Elle vire au marron. Elle est pompée de l’oued de La Chiffa et n’est certainement pas traitée», avertit un enseignant, et de poursuivre : «Il est très probable que la qualité de cette eau est douteuse. Elle est polluée à la source par des eaux usées et autres produits chimiques déversés quotidiennement dans l’oued». Dans une correspondance adressée au P/APC de La Chiffa, Mohamed Benallal, dont El Watan détient une copie, les parents d’élèves, à travers leur association, ont posé le problème de la capacité de la citerne, qui est insuffisante pour satisfaire les besoins de l’école et demandé que des mesures urgentes soient prises pour préserver la santé des élèves.
«Nous exigeons que le bureau d’hygiène communal procède à des prélèvements afin de vérifier la qualité de l’eau que consomment nos enfants», demande un parent d’élève. Une bâche à eau de capacité de stockage suffisante et une eau périodiquement contrôlée, régleraient le problème. «La santé de nos enfants n’a pas de prix», explique notre interlocuteur. Les élèves les plus chanceux ramènent avec eux de l’eau minérale. Mais cela n’est pas à la portée de toutes les bourses…
Les sanitaires dans un état lamentable
A propos de l’hygiène et comme nous l’avons constaté sur place, les sanitaires de l’école primaire Chahid Mohamed Bensaïd sont dans un état lamentable.Les WC des filles, conçus avec des cuvettes anglaises ne sont pas appropriés pour des enfants âgés entre six ans et onze ans. Quant à ceux des garçons, en cuvettes turques, vu le manque d’eau, elles sont repoussantes. Constamment inondés, ces sanitaires nécessitent des travaux de mise en conformité ainsi que l’installation de regards d’égouts pour l’évacuation des eaux usées. Les robinets ne sont pas à portée de la main. Les élèves qui reçoivent des cours d’hygiène dans leur école ne peuvent pas les appliquer puisqu’ils ne peuvent, même pas se laver les mains lorsqu’ils sortent des sanitaires.
Une partie de la cour de récréation, aménagée en aire de jeu, conçue et tracée pour des disciplines comme le basket-ball, le handball ou le volley-ball est dépourvue d’équipements comme les paniers, les poteaux ou les filets, nécessaires pour la pratique de ces disciplines sportives. En outre, et comme le soulignent les parents d’élèves, la construction d’une cantine serait souhaitable, surtout qu’un terrain de 280m2 existe au sein même de l’établissement.
Abdelkader L.
Vos réactions 1
Tipasa
le 09.10.14 | 18h53
A/s Ecole Chahid Med BENSAID
C'est une école propre, l'article ne reflète pas la réalité.
L'école objet de l'article existe depuis deux ans seulement, Elle ne
manque de rien, les sanitaires ont été réalisés suite à une étude, tout a
été prévue pour que les élèves dans les meilleurs conditions. C'est la
même eau qui coule dans le réseau d'eau potable à les quartiers et cités
de Sidi Madani, elle est quotidiennement analysée par les labos de
l'ADE et les services d'hygiène de la commune. Peut être la
disponibilité de l'eau qui fait mal à certain. Les parents n'ont jamais
pareils problèmes au PAPC, Ils l'ont fait à la daira de Mouzaia en date
du 02 Octobre 2014 (la veille de l'aid el Adha)et c'était une fausse
alerte. Pour l'équipement du terrain de sport, une consultation est
lancée pour équiper les différents infrastructures sportives de la
commune.
Pourquoi les journaux indépendants ne paraissent plus à l’ouest ?
Depuis environ deux mois, plus d’une vingtaine de titres de
la presse indépendante éditée à Alger et imprimée au niveau de la
Société d’impression de l’ouest (Oran) ne paraissent plus dans la
deuxième capitale du pays. Les inégalités confuses et autres
restrictions exigées seraient entre autres les causes. Des informations
qui circulent font état d’une sorte de condition sine qua non de faire
augmenter le nombre de titres pour avoir une place au soleil.
Dans ce contexte hideux, il y a lieu de souligner que pour
être privilégiées et distribuées par cette société d’impression de
l’ouest algérien (SIO), certaines rédactions algéroises doivent
boucler et envoyer les clichés à des heures qui dépassent tout
entendement pour être sûre d’être dans les étals des buralistes d’Oran
et les wilayas limitrophes. Avec cette situation qui s’est éternisée, la
plupart de ces journaux ont été carrément mis au pilori, et ce,
paraît-il, sur injonction de certains patrons de medias de l’Ouest qui
ont pignon sur rue, où les titres injustement retirés de la circulation
sont incroyablement tassés chez les distributeurs à Oran, et dont le
volume laisse perplexe les plus avertis. Des milliers de tonnes de
journaux de la presse indépendante dans les deux langues et éditée à
Alger, sont empilées pour être revendues au kilo, constitue un véritable
tire au pigeon de la plupart des distributeurs de l’ouest,
c’est-à-dire, plus ’rentable’, sous la sournoise expression étiquette
commerciale» «d’invendus». Des mains occultes à Oran qui font et défont
la presse publiée à Alger pensent qu’en mettant les bâtons dans les
roues de ces derniers. Cela relève d’une fausse interprétation dont le
but demeure uniquement profitable à une certaine mentalité
habituellement vorace. La preuve, selon le constat effectué à Oran, des
titres de journaux ont brillé par leurs absences plusieurs semaines sur
les étals de l’Ouest. Ces journaux curieusement détournés se retouvent
chez des grossistes spécialisés dans le commerce des articles
d’emballage. Qui est derrière cette technique de fracture des journaux ?
Une persistance de l’inégalité des chances qui prévaut dans une totale
opacité a fait en sorte d’encourager cette situation des plus
déplorables qui sévit à l’Ouest algérien. Pour la presse publique, le
problème ne se pose pas dans le circuit de distribution, même si le
tirage demeure faible. Le journal est plutôt très bien agrémenté en
publicité ou pas moins de dix pages sont affichées quotidiennement. Ce
qui garantit l’expansion de ces titres, qui pourtant persévèrent dans
des invendus. Des abonnements ordonnés sur injonction aux divers
services publics, sont en quelques sortes une bouffée d’oxygène pour
cataloguer le nombre impressionnant des placards publicitaires destinés à
qui de droit. Deux poids, deux mesures dans cette distribution de la
manne publicitaire de l’Etat qui a entièrement dépouillé la presse
indépendante tirée à Oran. La presse écrite algérienne se trouve
néanmoins confrontée à trois défis : politique d’abord, la liberté
d’expression n’est pas complète, économique ensuite, la rentabilité
n’est pas au rendez-vous et, enfin, la professionnalisation des
rédactions régionales qui est incertaine à l’ouest, gangrenée par le
profit. Les directeurs des journaux de la presse écrite indépendante
éditée à Alger seront-ils à la hauteur de leur mission pour mettre fin
cette mort certaine ?
Manseur Si Mohamed
Air Algerie : Important retard dans les vols de retour des hadjis
le 10.10.14 | 15h31
3 réactions
D’importants retards ont été enregistrés dans les vols de retour des hadjis algériens depuis l’aéroport de Djeddah. En effet, les deux vols Air Algérie d’aujourd’hui vendredi -Djeddah/Annaba- ont accusé des retards de plus de deux heures en moyenne.
Le premier qui devait atterrir à 8h30 est arrivé à 10h30 et celui de l’après midi a atterri à 14h40 au lieu de 12h30. Aussi la veille, les 250 pèlerins du vol similaire -Djeddah/Annaba- ont du attendre plusieurs heures pour embarquer à destination de l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba.
« C’est la mauvaise organisation qui prévaut à Air Algérie à Djeddah. Elle nous a couté plusieurs heures de retard. Déjà très fatigués après l’accomplissement du rituel du Hadj, nous étions contraints de supporter davantage de désappointement pour revenir chez nous depuis la terre sainte. Ce qui n’est pas le cas des ressortissants égyptiens dont les horaires des vols sont respectés » se plaignent les hadjis en majorité des octogénaires, à elwatan.com, à leur sortie de l’aérodrome de Annaba.
Situation similaire sinon pire pour le vol Djeddah/Alger où pas moins de 253 pèlerins ont du attendre hier près de 10h à l’aéroport de Djeddah pour embarquer à bord d’un Boeing 767. Une mauvaise programmation serait la cause qu’a engendrée cet important retard au grand dam des vieux hadjis, sachant que l’équipage a assuré deux vols successifs sans repos.
Faut-il rappeler que la compagnie algérienne Air Algérie a renforcé, durant la période de pèlerinage, sa représentation à Djeddah par quatre vingt (80) agents et cadres. Le résultat est édifiant…
M-F.G
Vos réactions 3
agadir2013
le 10.10.14 | 21h17
virée ce pdg
des fois je me demande si on vit dans la même planète , si on
a un gouvernement,si on a des personnes dignes et honnêtes , comment
peut on laisser un pdg pareille continuer sa mission a la tête d une
entreprise de grande envergure nonobstant ces dégâts répétitifs et sa
médiocrité pourtant ce directeur à djeddah a demandé à son rappel pour l
algérie refusé par ce médiocre de boultif, il ya des personnes enfants
de la compagnie de terrain qui peuvent la redressé alors....M.SELLAL
arrêter de couvrir ce minable il vous fait du tort et vous risquer de
perdre votre crédibilité a cause de ces énergumènes
Pauvres Hadjis
On se demande pourquoi ca n'arrive qu'aux algeriens???
d'ailleurs les hadjis sont contraints de passer un mois entier ds les
lieux saints, juste parceque les (managers) d'air algerie n'arrivent pas
a faire mieux et ca dure depuis des decennies. la plus mauvaise cnie au
monde.
Ponctualité
2h de retard ! Mais avec notre vieille AA on a l'habitude des
retards même de 24 h !Alors pourquoi crier au scandale !A moins que
vous n'ayez oublié le 4
Bouteflika est un problème, pas tout le problème
le 10.10.14 | 10h00
32 réactions
|
© APS
Le problème n’est pas qu’Abdelaziz Bouteflika soit un...
La fixation sur la santé du Président, objectivement légitime, cause beaucoup de déperdition en termes d’analyse de la crise du régime actuel. Bouteflika n’a pu fragiliser l’Etat qu’en comptant sur la complicité de tout le système.
Des sites d’information marocains ont donné le président Abdelaziz
Bouteflika pour mort, Alger a frémi de rumeurs sur des élections
anticipées, des rédactions parisiennes ont réactualisé leur nécrologie
sur le chef de l’Etat et les Algériens dans la rue cherchaient des liens
entre l’absence du Président et le récent renforcement de la présence
policière dans la capitale. Une semaine de folie et de bruits qui nous
fait oublier une donne principale de ce qu’est l’Algérie aujourd’hui
comme pays et comme Etat : la maladie et les absences répétées de
Bouteflika sont plus qu’une fatalité depuis sa première hospitalisation
officielle en novembre 2005 à Paris.
Elles sont un état de fait imposé par un système politique incapable de se régénérer et qui devient lui-même un danger pour le pays. «Notre système algérien, très présidentialiste, va très vite se retrouver dans une ‘‘crise de régime’’. Tout remonte vers le Président qui n’est comptable devant aucune institution», nous expliquait, en avril dernier, Fatiha Benabbou, professeur de droit et spécialiste de la Constitution. Pourquoi s’étonner, aujourd’hui, de ces «absences», ces voyages secrets pour aller se soigner à l’étranger, alors que le président Bouteflika a défié tout le monde, opinion publique et classe politique, en assumant publiquement la situation inédite d’une candidature impossible sur le plan constitutionnel, mais rendue possible par la complicité passive ou active de tous les secteurs de l’Etat.
Rappelons, ici, le contenu de sa «lettre» aux Algériens durant la campagne présidentielle : «Les difficultés liées à ma santé physique actuelle ne semblent pas me disqualifier à vos yeux ou plaider en faveur de ma décharge des lourdes responsabilités qui ont eu raison d’une bonne partie de mes capacités.»
Fixation
On ne peut être plus clair et les «détails» légaux ne sont que broutilles face à la volonté du système à réélire Abdelaziz Bouteflika : Fatiha Benabbou rappelle également qu’un médecin qui signe un faux certificat médical commet un délit, s’interrogeant sur le certificat médical joint au dossier de candidature validé par le Conseil constitutionnel. Un Conseil constitutionnel verrouillé, dont l’ancien président, Tayeb Belaïz, a été débarqué de son poste illégalement pour se voir remplacé par un autre fidèle, Mourad Medelci. Tout a été verrouillé, il est vrai, au profit de ce qu’on appelle le «clan présidentiel», mais d’une manière si cavalière et si caricaturale souvent, que seul un soutien franc et direct de tout le système, avec ce qui subsiste comme pôles de décision civils ou militaires, a permis ce coup de force du 4e mandat et la fragilisation dangereuse que subit l’Etat algérien.
On ne voulait pas trop entendre les voix qui refusaient de faire de Bouteflika et de son mandat de trop une fixation. Mouloud Hamrouche, à qui on a reproché un discours dépassant la conjoncture de la drôle de campagne électorale, l’avait bien souligné : les choses sérieuses commenceront après le 17 avril, date de l’élection. Et c’est l’une des raisons qui ont poussé l’ancien chef de gouvernement à prendre ses distances avec l’opposition regroupée au sein de la CNLTD qui a, ces dernières semaines, lancé une véritable campagne pour l’application de l’article 88, relatif à l’empêchement du chef de l’Etat pour incapacité à gouverner, alors que Benflis concentrait ses tirs sur la «vacance du pouvoir». «Démettre Bouteflika ou sa disparition ne régleront rien, confie un proche de Hamrouche. Ce n’est pas comme si on posait ses valises dans une nouvelle maison pour remplacer l’ancien locataire et tout remettre dans l’ordre avec une baguette magique.»
Auto-flagellation
«D’autant plus que le discours d’une certaine opposition, notamment la CNLTD, aussi respectable et légitime soit-il, évoque le changement de système en faisant mine de ne pas prendre en ligne de compte le vrai agenda politique, qui est malheureusement un agenda biologique. Tout le monde n’attend que la disparition du chef de l’Etat pour mieux avancer ses pions ou faire valoir sa qualité d’alternatif salutaire, mais personne ne le dit clairement», poursuit un cadre de l’opposition qui pointe la crise du régime et les coups portés à l’Etat comme les véritables enjeux d’un sursaut national.
Mais surtout, cette fixation bouteflikienne, aussi légitime et juste soit-elle, fait passer toute une partie du système pour des adeptes de la résilience forcée. «Au-delà de leur exercice d’auto-flagellation finement entretenu depuis des mois et de leur mauvais rôle de ‘‘victimes’’ (un comble pour la police politique), les ‘‘services’’ portent une importante et décisive responsabilité dans l’état actuel des choses et dans l’atteinte à tous les principes de l’Etat et de sa continuité», charge un haut cadre de l’Etat.
Consensus
«Les enquêtes sur le scandale Sonatrach déclenchées par le DRS, genèse du prétendu conflit, étaient-elles une déclaration de guerre contre Bouteflika ? Impossible, tranche un ancien gradé. C’était une manière de juguler les dégâts avant que ne soit éclaboussé l’entourage direct du Président. Avez-vous remarqué que ces affaires font du sur-place à la justice ? Est-ce que des puissants sont tombés ? On n’a même pas ‘‘su’’ rédiger un mandat international contre Chakib Khelil.» Interdépendant dans un système fermé et en manque de légitimité démocratique, président et police politique marchent main dans la main, ne se querellent parfois que lors de tensions passagères, tensions souvent provoquées par des interférences extra-système.
La fameuse guerre n’a pas eu lieu pour des raisons aussi bien techniques et politiques et pour des raisons de logique de fonctionnement et de pouvoir. Et pour le maintien du statu quo que Bouteflika, Mediène et Gaïd Salah veulent à tout prix sauvegarder, à défaut de recréer un consensus salutaire et solide en remplacement du consensus improvisé au lendemain du 12 janvier 1992 et qui est rompu. Le système veut rester tout en gardant comme ligne d’horizon l’évolution de la santé du chef de l’Etat, et ses efforts de maintien, sans aucune ingénierie sérieuse pour mieux gérer la crise du régime, rendent le pays de plus en plus vulnérable.
Quand Hamrouche a interpellé Bouteflika, Mediène et Gaïd Salah, le 30 mars dernier, il a lancé cette phrase : «La crise est une pression quotidienne sur les hommes au pouvoir cités.» Il ne s’agit certainement pas de compassion : le statu quo s’est refermé sur le système comme un piège paralysant toute sortie de crise.
Elles sont un état de fait imposé par un système politique incapable de se régénérer et qui devient lui-même un danger pour le pays. «Notre système algérien, très présidentialiste, va très vite se retrouver dans une ‘‘crise de régime’’. Tout remonte vers le Président qui n’est comptable devant aucune institution», nous expliquait, en avril dernier, Fatiha Benabbou, professeur de droit et spécialiste de la Constitution. Pourquoi s’étonner, aujourd’hui, de ces «absences», ces voyages secrets pour aller se soigner à l’étranger, alors que le président Bouteflika a défié tout le monde, opinion publique et classe politique, en assumant publiquement la situation inédite d’une candidature impossible sur le plan constitutionnel, mais rendue possible par la complicité passive ou active de tous les secteurs de l’Etat.
Rappelons, ici, le contenu de sa «lettre» aux Algériens durant la campagne présidentielle : «Les difficultés liées à ma santé physique actuelle ne semblent pas me disqualifier à vos yeux ou plaider en faveur de ma décharge des lourdes responsabilités qui ont eu raison d’une bonne partie de mes capacités.»
Fixation
On ne peut être plus clair et les «détails» légaux ne sont que broutilles face à la volonté du système à réélire Abdelaziz Bouteflika : Fatiha Benabbou rappelle également qu’un médecin qui signe un faux certificat médical commet un délit, s’interrogeant sur le certificat médical joint au dossier de candidature validé par le Conseil constitutionnel. Un Conseil constitutionnel verrouillé, dont l’ancien président, Tayeb Belaïz, a été débarqué de son poste illégalement pour se voir remplacé par un autre fidèle, Mourad Medelci. Tout a été verrouillé, il est vrai, au profit de ce qu’on appelle le «clan présidentiel», mais d’une manière si cavalière et si caricaturale souvent, que seul un soutien franc et direct de tout le système, avec ce qui subsiste comme pôles de décision civils ou militaires, a permis ce coup de force du 4e mandat et la fragilisation dangereuse que subit l’Etat algérien.
On ne voulait pas trop entendre les voix qui refusaient de faire de Bouteflika et de son mandat de trop une fixation. Mouloud Hamrouche, à qui on a reproché un discours dépassant la conjoncture de la drôle de campagne électorale, l’avait bien souligné : les choses sérieuses commenceront après le 17 avril, date de l’élection. Et c’est l’une des raisons qui ont poussé l’ancien chef de gouvernement à prendre ses distances avec l’opposition regroupée au sein de la CNLTD qui a, ces dernières semaines, lancé une véritable campagne pour l’application de l’article 88, relatif à l’empêchement du chef de l’Etat pour incapacité à gouverner, alors que Benflis concentrait ses tirs sur la «vacance du pouvoir». «Démettre Bouteflika ou sa disparition ne régleront rien, confie un proche de Hamrouche. Ce n’est pas comme si on posait ses valises dans une nouvelle maison pour remplacer l’ancien locataire et tout remettre dans l’ordre avec une baguette magique.»
Auto-flagellation
«D’autant plus que le discours d’une certaine opposition, notamment la CNLTD, aussi respectable et légitime soit-il, évoque le changement de système en faisant mine de ne pas prendre en ligne de compte le vrai agenda politique, qui est malheureusement un agenda biologique. Tout le monde n’attend que la disparition du chef de l’Etat pour mieux avancer ses pions ou faire valoir sa qualité d’alternatif salutaire, mais personne ne le dit clairement», poursuit un cadre de l’opposition qui pointe la crise du régime et les coups portés à l’Etat comme les véritables enjeux d’un sursaut national.
Mais surtout, cette fixation bouteflikienne, aussi légitime et juste soit-elle, fait passer toute une partie du système pour des adeptes de la résilience forcée. «Au-delà de leur exercice d’auto-flagellation finement entretenu depuis des mois et de leur mauvais rôle de ‘‘victimes’’ (un comble pour la police politique), les ‘‘services’’ portent une importante et décisive responsabilité dans l’état actuel des choses et dans l’atteinte à tous les principes de l’Etat et de sa continuité», charge un haut cadre de l’Etat.
Consensus
«Les enquêtes sur le scandale Sonatrach déclenchées par le DRS, genèse du prétendu conflit, étaient-elles une déclaration de guerre contre Bouteflika ? Impossible, tranche un ancien gradé. C’était une manière de juguler les dégâts avant que ne soit éclaboussé l’entourage direct du Président. Avez-vous remarqué que ces affaires font du sur-place à la justice ? Est-ce que des puissants sont tombés ? On n’a même pas ‘‘su’’ rédiger un mandat international contre Chakib Khelil.» Interdépendant dans un système fermé et en manque de légitimité démocratique, président et police politique marchent main dans la main, ne se querellent parfois que lors de tensions passagères, tensions souvent provoquées par des interférences extra-système.
La fameuse guerre n’a pas eu lieu pour des raisons aussi bien techniques et politiques et pour des raisons de logique de fonctionnement et de pouvoir. Et pour le maintien du statu quo que Bouteflika, Mediène et Gaïd Salah veulent à tout prix sauvegarder, à défaut de recréer un consensus salutaire et solide en remplacement du consensus improvisé au lendemain du 12 janvier 1992 et qui est rompu. Le système veut rester tout en gardant comme ligne d’horizon l’évolution de la santé du chef de l’Etat, et ses efforts de maintien, sans aucune ingénierie sérieuse pour mieux gérer la crise du régime, rendent le pays de plus en plus vulnérable.
Quand Hamrouche a interpellé Bouteflika, Mediène et Gaïd Salah, le 30 mars dernier, il a lancé cette phrase : «La crise est une pression quotidienne sur les hommes au pouvoir cités.» Il ne s’agit certainement pas de compassion : le statu quo s’est refermé sur le système comme un piège paralysant toute sortie de crise.
Adlène Meddi
Vos réactions 32
verru amazigh
le 10.10.14 | 21h19
FINALITE !
Ce régime doit être attaqué aux jambes et non à la tête en l'associant le peuple fera le reste.
Oui avec @ avara et bandou
Mais personne n'a évoqué son séjour ou prise en charge par
les petits royaumes du middle-est et surtout leurs influences néfastes
sur lui et bien sur les maints"services" qu'il leur a rendu ne serait-ce
qu'en bloquant Algérie Télécom durant plus de 6 mois pour permettre à
Sawairis de prendre son essor et aussi la mort en prison d'un grand PDG
Mr feu OUARET qui a osé demandé le paiement des "moyens enterrés
cablerie" de l'état à Djeezy qu'elle utilisait gratuitement.
Oui,les institutions avec ses dirigeants sont coupables de trahison
autant que ce président.Mais comment changer de nature quand des
parlementaires ont fait la"tête" ou non accepté qu'une prime de 40 000
da pour le mouton allait sautée suite à une proposition de Mr OULD...Ces
parlementaires semblent être des électrons libres ou des piranias
LES EVENEMENTS D'AUJOURDHUI
Sont directement et étroitement liés au passé
post-indépendance de notre pays. Toutes études d'événements marquants
( les uns après les autres), doivent être d'abord resituée dans
l'histoire pour le bienfait de la mémoire collective des algériens). Que
peut-on retenir depuis 1962 ? une succession de coups d'états dont les
vraies images échappent encore au peuple et que seule la presse unique
(cette autre épée de Damoclès) peut nous révéler les vraies images de
cette gigantesque tromperie de l'histoire de l'Algérie indépendante. Et
l'avenir alors ? Nous avons déjà une main lourde de cette France qui
n'est jamais réellement partie et le spectre islamiste. Que peut-on
faire alors ? Il appartient aux nouvelles forces politiques du pays tout
entier de réécrire une nouvelle page qui colle avec le passé élogieux
de ce pays et tous les algériens sont conscients et convaincus qu'il y a
encore des hommes capables de se saisir de cette honorable mission.
ce n'est pas le moment
Ceux qui ont provoqué le printemps arabe sont entrain
d'attendre avec impatience le tour de l'Algérie alors il ne faut surtout
pas leur donner cette joie d'autant plus que nous avons vu ce qui c'est
passé en IRak, Libye, Tunisie, Yemen ... est- ce c'est mieux ?? et ben
non au contraire c'est pire, je connais des irakiens qui étaient contre
Seddam mais regrettent infinement maintenant. Je sais qu'il y a des
problèmes mais puisqu'il y a risque de tueries et de morts alors non et
non au soulevement, n'oubliez pas le decenie noire. Arrêtez d'influencer
les gens avec ce genre d'article. Que Allah protège l'Algerie et qu'il
donne la sagesse et la maturité au peuple Algerien pour le sauver de ce
que les ennemis veulent faire à l'Algérie
President en otage
Pourquoi le groupe au pouvoir ne voit pas l'interet du pays
plutot que le leur et laisser ce Moudjahid serviteur de l'Etat partir
dans la dignite. Quelquesoient ses fautes le president Bouteflika ne
doit pas etre la risee du monde entier ce qui touche egalement la
reputation de l'Algerie. C'est dommage qu'il n'a pu realiser le projet
de doter le pays d'institutions fortes qui auraient assurer une
transition forte sans dommage. Apres le retour du calme il a oublie de
faire le reste du travail. Maintenant il est gravement malade et son
frere et ses acolytes ne peuvent l'utiliser a des fins personnelles.
Les loups sont dans Alger !
On veut nous faire croire qu’il suffit de crier au loup pour
le voir sortir de la forêt. S’il n’y a rien qui puisse augurer le mieux
il n’y a rien qui puisse non plus augurer le pire. N’est pas Cassandre
qui veut !
J’ai beau fouiller dans mes souvenirs je ne trouve pas trace d’une période dont on ne nous a pas dit qu’elle nous menait droit au mur ou que nous ne vivions pas un grand danger. « J’ai eu vingt ans aussi et je ne permets à personne de dire que c’est le plus bel âge de la vie », il a dit lui.
Ana djeni ou djnouni 3la ceux qui n’arrêtent pas de nous faire croire que la fin du monde nous viendrait de la disparition de Boutef. « On va tout droit dans le mur » qu’ils n’arrêtent pas de nous seriner ! Alors que le mur on y était depuis 62, et aujourd’hui le mur c’est nous.
Ceux-là, au mépris des évidences, veulent nous faire croire bessif que le danger est dans la succession de Boutef et de la non-transition. Il faut être aveugle pour ne pas voir que le vrai danger qui nous menace nous vient de la société et que c’est dans son ventre qu’il murit.
« Tout le monde n’attend que la disparition du chef de l’Etat pour mieux avancer ses pions ou faire valoir sa qualité d’alternatif salutaire ». C’est cela même quand Boutef disparaitra, il suffira de se présenter au portillon pour être coopter. Ou peut-être que, ce jour là, le peuple verra en chacun d’eux le Mahdi qu’il attendait.
Mais non de Dieu, regardez l’histoire, aucun prophète n’est venu quand il était attendu, ils sont tous rentrés par effraction dans la théologie. Godot serait-il Godot s’il était venu ?
On se trompe de malade, on se trompe de maladie, on se trompe de thérapie!
J’ai beau fouiller dans mes souvenirs je ne trouve pas trace d’une période dont on ne nous a pas dit qu’elle nous menait droit au mur ou que nous ne vivions pas un grand danger. « J’ai eu vingt ans aussi et je ne permets à personne de dire que c’est le plus bel âge de la vie », il a dit lui.
Ana djeni ou djnouni 3la ceux qui n’arrêtent pas de nous faire croire que la fin du monde nous viendrait de la disparition de Boutef. « On va tout droit dans le mur » qu’ils n’arrêtent pas de nous seriner ! Alors que le mur on y était depuis 62, et aujourd’hui le mur c’est nous.
Ceux-là, au mépris des évidences, veulent nous faire croire bessif que le danger est dans la succession de Boutef et de la non-transition. Il faut être aveugle pour ne pas voir que le vrai danger qui nous menace nous vient de la société et que c’est dans son ventre qu’il murit.
« Tout le monde n’attend que la disparition du chef de l’Etat pour mieux avancer ses pions ou faire valoir sa qualité d’alternatif salutaire ». C’est cela même quand Boutef disparaitra, il suffira de se présenter au portillon pour être coopter. Ou peut-être que, ce jour là, le peuple verra en chacun d’eux le Mahdi qu’il attendait.
Mais non de Dieu, regardez l’histoire, aucun prophète n’est venu quand il était attendu, ils sont tous rentrés par effraction dans la théologie. Godot serait-il Godot s’il était venu ?
On se trompe de malade, on se trompe de maladie, on se trompe de thérapie!
Eurêka!
Et la lumière fût!...Itronisons lhadi comme chef de l'etat de
facto. Je vous éclaire en empruntant une citation à georges clemenceau
"En politique, on succède à des imbéciles et on est remplacé par des
incapables"
pour Said la folie
Laisse tomber ce lhadi il nous a traité de meute de chiens de
pavlov qui aboye contre Boutef, On lui a deja mis les points sur les
"i" il recidive a chaque fois. Il est lourd dans sa tete parceque il
construit mentalement des arguments pour nous convaincre de disculper
Boutef en pointant du bout des lèvres le système.Je ne crois pas un mot
de ce qu il dit.Il essaye de nous confondre.Il defend la meute de
bouledog enragés au pouvoir. Le systéme repose sur des piliers et
Boutef en est le pilier principal.Il faut dèboulonner boutef pour faire
ecrouler la pyramide qu ils ont construite sur son dos.
un petit bilan
Les decideurs de 1954 à 2014 :
1958-1961 Ferhat abbas désigné par les colonels de l exterieur (les 3B)
1961-1962 Ben Khaeda nommé par les memes 3B
1962-1965 Ben Bella porté sur les chars du colonel boumedienne alias boukharouba
1965-1978 Colonnel Boumedienne il sest autonommé president
1979 -1992 Chadly désigné par la l armée et Merbah du DRS
1992-1992 Boudiaf appelé au secours par l'armée
1992-1994 colonel ali kaffi avec general Nezzar
1994-1999 general Zeroual
1999-2014 Boutef sponsoré par DRS elu par la fraude
Ca se passe de commentaires.
PAUVRE ALGERIE
1958-1961 Ferhat abbas désigné par les colonels de l exterieur (les 3B)
1961-1962 Ben Khaeda nommé par les memes 3B
1962-1965 Ben Bella porté sur les chars du colonel boumedienne alias boukharouba
1965-1978 Colonnel Boumedienne il sest autonommé president
1979 -1992 Chadly désigné par la l armée et Merbah du DRS
1992-1992 Boudiaf appelé au secours par l'armée
1992-1994 colonel ali kaffi avec general Nezzar
1994-1999 general Zeroual
1999-2014 Boutef sponsoré par DRS elu par la fraude
Ca se passe de commentaires.
PAUVRE ALGERIE
Ne pas parler pour parler...
Je rejoins totalement les propos de bandou1...On est en face
d'un problème dont une des équations majeure estet rréside en
Bouteflika. ..Pour paraphraser un intervenant je dirais que parler du
système comme la matrice responsable c'est noyé le poisson et
dédouanerun homme connu pour sa rrancune tenace son goût immodéré pour
le pouvoir et son aversion caractérielle pour toute forme d'opposition
ou de contestation qui se manifeste par une attitude brutale et
épidermique. ..En ce sens notre analyste HD et surtout HS, lhadi, a de
nouveau tout faux sur le fond. ..Même la forme ne mérite pas la moyenne.
..trop lourd à lire et absence de propos clairs et cohérents. ..
Vos réactions 32
casuffitcommeca
le 10.10.14 | 16h25
qui a tué Boudiaf et Abane ?
C' est l unique probleme a résoudre
ensuite l algerie reconnaitra ses
enfants
ensuite l algerie reconnaitra ses
enfants
ok Bandou
LISEZ ET RELISEZ LE COMMENTAIRE DE;
Bandou ce dessous:
bandou1 le 10.10.14 | 14h43
Fixation plus que légitime
Autrement dit ce n'est pas Bouteflika, c'est le système. Voilà une excellente manière de noyer le poisson. Mais il se trouve que nous étions bien mieux lotis sous le régime de Zeroual et de Boudiaf, même si le système n'a pas changé. Manifestement ceux qui ont choisi Boutef en 1999 le regrettent amèrement aujourd'hui, et il est difficile pour eux, voire impossible de le dégommer sans mettre en péril la nation toute entière. L'éviction du président n'a rien d'illégale, elle est constitutionnelle, mais ceux qui sont censé l'appliquer ne peuvent se retourner contre leur chef qui les a désigné à leurs postes en leur accordant toutes les largesses pour mieux les corrompre. Autrement dit, le départ de Boutef provoquerait celui du système qu'il a savamment confectionné durant ses trois mandats de règne.
Partout dans le monde les elections Présidentielles sont populaires,propres et regulieres.
Bandou ce dessous:
bandou1 le 10.10.14 | 14h43
Fixation plus que légitime
Autrement dit ce n'est pas Bouteflika, c'est le système. Voilà une excellente manière de noyer le poisson. Mais il se trouve que nous étions bien mieux lotis sous le régime de Zeroual et de Boudiaf, même si le système n'a pas changé. Manifestement ceux qui ont choisi Boutef en 1999 le regrettent amèrement aujourd'hui, et il est difficile pour eux, voire impossible de le dégommer sans mettre en péril la nation toute entière. L'éviction du président n'a rien d'illégale, elle est constitutionnelle, mais ceux qui sont censé l'appliquer ne peuvent se retourner contre leur chef qui les a désigné à leurs postes en leur accordant toutes les largesses pour mieux les corrompre. Autrement dit, le départ de Boutef provoquerait celui du système qu'il a savamment confectionné durant ses trois mandats de règne.
Partout dans le monde les elections Présidentielles sont populaires,propres et regulieres.
Boutef et l'autre...
C'est vrai quand vous dites que"Bouteflika est un problème,
pas tout le probleme", seulement cela nécessite une clarification. Si
vous signifiez qu'en plus de Bouteflika comme problème il y a aussi le
système c'est aussi raté et incomplet. Bouteflika déteste la démocratie,
et il a trompé tout le monde y compris les occidentaux. Bouteflika est
un fervent islamiste, un sinistre autoritarisme religieux se cache en
lui depuis très longtemps. Je me souvient qu'étant invité par James
Baker à un dialogue des civilisations en Amérique il avait fait un
discours porté sur l'histoire de l'islam et la télévision n'avait pas
manqué de montrer l'étonnement de J.Baker. Le dialogue en question avait
comme objectif le devenir du monde complexe et la recherche des
possibles rapprochements et Bouteflika avait essayé de prêcher un islam
que l'Occident connaît très bien. C'était depuis ce jour là que sa
relation avec les USA s'etait détériorée et qu'il avait ensuite essayé
de racheter avec un emplacement financier en milliards de dollars(42: je
crois). Puis en politique intérieure il s'était autant rapproché des
zaouias qu'il s'était eloigné des démocrates. Malin comme il est il
savait qu'il n'y a rien à gratter avec la démocratie et que celle-ci
peut lui barrer la route à son autoritarisme. Bouteflika n'est pas
arabe. Il n'est surtout pas berbere. Il n'est pas africain, ni Nord
Africain. Il est un égoïste et un despote. Pour arriver à ses fins il a
construit un système théocratique de gouvernance. Et de dire donc que
l'autre grave problème qui dépasse aussi bien Bouteflika et son système
c'est l'Islame. Avec ce dernier il a réprimé les démocrates, il a
endormi le peuple et affaibli les institutions de le république.
N'avait-il pas déclaré en 1999 "que le meilleur système de gouvernance
en Algérie c'est une monarchie", et alors pour qu'il soit ouvertement le
Roi il l'a fait indirectement. Justement Bouteflika est tout le
problème car l'Algerie depuis son indépendance s'emploie à renforcer la
gouvernance républicaine, et c'est lui seul qui est responsable de
l'affaiblissement des institutions de la république. Il y a maintenant
un grand vide dont il est avec son islame le seul responsable. Il est
vain de combattre uniquement le système sans lui rattacher la complexe
problématique que pose l'Islame qui est renforcé même par la
constitution.
lumiere
Boutef tab djnanou c est une bougie eteinte.
Avec une bougie éteinte on ne peut pas allumer d'autres bougies et encore moins la lumiere électrique. Il nous faut un autre Président capable d'allumer les bougies que sont nos jeunes on leur donnant espoir, et confiance sources d'energie pour un nouveau départ.
SANS CA, TAB TAB SID EL HADJ.?
En paroles simples motiver les ciotyens qui sont dégoutés depuis belle lurette.rahoum ihargou ya nass !!!!
Avec une bougie éteinte on ne peut pas allumer d'autres bougies et encore moins la lumiere électrique. Il nous faut un autre Président capable d'allumer les bougies que sont nos jeunes on leur donnant espoir, et confiance sources d'energie pour un nouveau départ.
SANS CA, TAB TAB SID EL HADJ.?
En paroles simples motiver les ciotyens qui sont dégoutés depuis belle lurette.rahoum ihargou ya nass !!!!
système
Comment mettre cette lumiere électrique si le fusible est
entre les mains de boutef c est lui qui active et desactive ,selon son
bon plaisir, toutes les institutions.
Pour le moment il a tout désactivé.
Pour le moment il a tout désactivé.
système quand tu nous tient.
Impossible de changer ce système tant que Boutef est là.Il en est le fusible .
D'abord l enlever ensuite changer le système par etape. comme en Tunisie.Les Tunisiens l ont fait meme pauvres economiquement comme ils sont.
D'abord l enlever ensuite changer le système par etape. comme en Tunisie.Les Tunisiens l ont fait meme pauvres economiquement comme ils sont.
Péril en la demeure
Servir l'Algérie de cette manière est très dangereux pour
notre devenir. Cette situation confuse et dangereuse était attendue,
quand nous sommes gouvernés par l'intrigue, le désir excessif de tout
régenter, et le fait de corrompre même les gardiens de la forteresse.
génial !!!!
Le système veut rester tout en gardant comme ligne d’horizon
l’évolution de la santé du chef de l’Etat, et ses efforts de maintien,
sans aucune ingénierie sérieuse pour mieux gérer la crise du régime,
rendent le pays de plus en plus vulnérable
Tres bonne analyse mr mehdi
Tres bonne analyse mr mehdi
Merci journaliste pour votre travail
La première chose à faire pour la 2ème république
démocratique en place c'est ouvrir au peuple un musée de la police
politique Algérienne comme en Allemagne, pour savoir le nombre
d'employés et le nombre de mouchards, collaborateurs et volontaires non
payés au services de l'organisation.
Fixation plus que légitime
Autrement dit ce n'est pas Bouteflika, c'est le système.
Voilà une excellente manière de noyer le poisson. Mais il se trouve que
nous étions bien mieux lotis sous le régime de Zeroual et de Boudiaf,
même si le système n'a pas changé. Manifestement ceux qui ont choisi
Boutef en 1999 le regrettent amèrement aujourd'hui, et il est difficile
pour eux, voire impossible de le dégommer sans mettre en péril la nation
toute entière. L'éviction du président n'a rien d'illégale, elle est
constitutionnelle, mais ceux qui sont censé l'appliquer ne peuvent se
retourner contre leur chef qui les a désigné à leurs postes en leur
accordant toutes les largesses pour mieux les corrompre. Autrement dit,
le départ de Boutef provoquerait celui du système qu'il a savamment
confectionné durant ses trois mandats de règne.
Vos réactions 32
mhno
le 10.10.14 | 14h21
A lire certains articles !!!!!!!!!!!!!!!
On dirait qu'en Algérie il reste quelques hommes capables de changer la donne.
Malheureusement cette pensée ne dure que quelque seconde.
La réalité est que personne n'est capable de redresser la barre.
DESOLE ALGERIE nous sommes toujours colonialisés.
Malheureusement cette pensée ne dure que quelque seconde.
La réalité est que personne n'est capable de redresser la barre.
DESOLE ALGERIE nous sommes toujours colonialisés.
la source des pbs
lES Causes de cette situation Ubuesque que vit notre
pays, sont connues actuellement, en effet , l'etat Nation a été
creer sur un sol marecageux , lorsque un ben bella ignare,
hypnotisé par le nationalisme de Nasser decide su sort de 8 ou 9
millions d'algeriens a l'epoque,et lorsque un sombre colonel,
Boukhoroba, rappelant que Boumediene n'a jamais participer a la guerre
de Liberation,, et qui n'a jamais eu de formation militaire, mais
que helas, prend le pouvoir de force, et se nomme patron du ^pays,
s'ensuit une suite d'erreurs mounumantale, ou le regime composé
d'officiers de la SM et de L'ANP, decident de tout ,sans consulter
le choix du peuple,
la societé civile est surveiller et baillonée, elle a le choix entre l'exil, ou la prison, pour etre bien vu, il faut avoir la carte du parti ( FLN moustachu),
le regime n'a jamais eu de vision Economique, ni financière, croyant le pétrole éternel,
on est réduit a suivre les cours du brent, !! quelle tragédie, après 52 ans, on arrive pas a couper le cordon ombilical de l'or noir
l'université et l’école sont tombés dans la médiocrité vers la fin des
années 80 , une décennie noire terrible qui a décimée 300 000 de nos citoyens
jamais une enquêté sérieuse, jamais un vrai bilan, jamais de fautifs, jamais de responsables !!.
lire l'extrait ci dessous
Extrait du livre du Président Ferhat Abbas :
[...] Le 6 juin 1959, je conduisis en Yougoslavie une délégation composée de Boussouf, du Colonel Lotfi et de Benyahia. [...] Le 12 juin, après une déclaration commune et une conférence de presse, nous reprîmes 1′avion pour Le Caire. Au cours de ce voyage, un jour, au petit matin, le colonel Lotfi entra dans ma chambre triste et abattu. II me confia ses inquiétudes : « Notre Algérie va échouer entre les mains des colonels, autant dire des analphabètes. J’ai observé chez le plus grand nombre d’entre eux, une tendance aux méthodes fascistes. Ils rêvent tous d’être des «Sultans » au pouvoir absolu. Derrière leurs querelles, ajouta-t-il, j’aperçois un grave danger pour l’Algérie indépendante. Ils n’ont aucune notion de la démocratie, de la liberté, de I’égalité entre les citoyens. Ils conserveront du commandement qu’ils exercent le goût du pouvoir et de I’autoritarisme. Que deviendra I’Algérie entre leurs mains? II faut que tu fasses quelque chose pendant qu’il en est encore temps. Notre peuple est menacé. »
la societé civile est surveiller et baillonée, elle a le choix entre l'exil, ou la prison, pour etre bien vu, il faut avoir la carte du parti ( FLN moustachu),
le regime n'a jamais eu de vision Economique, ni financière, croyant le pétrole éternel,
on est réduit a suivre les cours du brent, !! quelle tragédie, après 52 ans, on arrive pas a couper le cordon ombilical de l'or noir
l'université et l’école sont tombés dans la médiocrité vers la fin des
années 80 , une décennie noire terrible qui a décimée 300 000 de nos citoyens
jamais une enquêté sérieuse, jamais un vrai bilan, jamais de fautifs, jamais de responsables !!.
lire l'extrait ci dessous
Extrait du livre du Président Ferhat Abbas :
[...] Le 6 juin 1959, je conduisis en Yougoslavie une délégation composée de Boussouf, du Colonel Lotfi et de Benyahia. [...] Le 12 juin, après une déclaration commune et une conférence de presse, nous reprîmes 1′avion pour Le Caire. Au cours de ce voyage, un jour, au petit matin, le colonel Lotfi entra dans ma chambre triste et abattu. II me confia ses inquiétudes : « Notre Algérie va échouer entre les mains des colonels, autant dire des analphabètes. J’ai observé chez le plus grand nombre d’entre eux, une tendance aux méthodes fascistes. Ils rêvent tous d’être des «Sultans » au pouvoir absolu. Derrière leurs querelles, ajouta-t-il, j’aperçois un grave danger pour l’Algérie indépendante. Ils n’ont aucune notion de la démocratie, de la liberté, de I’égalité entre les citoyens. Ils conserveront du commandement qu’ils exercent le goût du pouvoir et de I’autoritarisme. Que deviendra I’Algérie entre leurs mains? II faut que tu fasses quelque chose pendant qu’il en est encore temps. Notre peuple est menacé. »
oui et alors...
Le systeme veut se maintenir coute que coute'ce n'est meme
plus un probleme de disparition de bouteflika qui de toute facons
arrivera .mais il faut se poser la question quels sont les parametres
qui ont permis à ce systeme de perdurer jusqu'a maintenant . Qui a
permis a bouteflika de changer la constitution juste pour se reelire
pour un 3eme'4eme et si c'était possible un 5eme etc...qui a permis à un
homme dans de tres grandes diffucltes physiques de le faire contre
toute logique et peut etre contre lui meme.
Bravo!
Très bonne analyse qui nous mène loin des poncifs dont on
nous abreuve et qui ne font que le bonheur du système. Finalement, au vu
de la situation morale, politique et économique du pays, quasiment tout
est gangrené. L'arrivée de Bouteflika et sa mainmise sur le pays n'a
fait que projeter les tares et les vices de ce dernier sur un pays déjà
en phase de décomposition. Dans tout cela, lorsqu'on nous serine que
l'ANP est une havre de progrès, de nationalisme et de probité, cela me
fait doucement marrer.
L’arabe qui cache la forêt !
En clair: le problème n'est pas le problème mais la solution.
Quand on a dit ça on aura tout dit. Il faut vraiment la sagacité d’analystes chevronnés pour que nous puissions mieux comprendre la situation. Il suffit de lire tout ce qui s’écrit à ce sujet pour oublier la question que nous nous posions.
M’enfin ! Nous n’avions pas demandé le tirage des plans sur la comète ni qu’on nous débite toutes les éventualités non de Dieu !
Qui est Hamrouche, ce que Hamrouche voit, ce qu’il a dit : il n’y a que pour les éditorialistes qui cherche à étoffer leur texte parce qu’il manque de consistance ou parce qu’en vérité ils ne voient pas plus que nous derrière l’horizon pour le poser comme argument ou comme élément de la dialectique.
On veut à tout prix nous faire croire qu’il y a crise du régime même quand celui –ci n’a jamais fonctionné autrement.
Et ça continue au point de vouloir nous outrer. Même si on admet à demi-mot que Boutef n’est pas le vrai problème, il ne fait que l’incarner.
La vérité, c’est qu’on focalise sur Boutef parce qu’on en sait pas plus que Monsieur lambda.
L’Algérie a traversé des crises plus fortes que celle à laquelle elle fait face aujourd’hui, si tenté qu’il y ait crise quelconque.
Tout ce qu’on lit aujourd’hui ici ou là fait partie de la diversion. Boutef est encore là pour longtemps, et combien même la biologie ou les décideurs en décideraient autrement, la succession se fera sans dégâts. Si ce n’est pas déjà fait ! Il ne faut pas se tromper, ce n'est pas le système qui a des capacité de résilience mais la socité.Le système perdurera pour une seule raison nécessaire et suffisante: il n'y pas d'alternative!
Alors arrêter de brandir le torchons, Il n’y a pas le feu au lac.
Et même si c’était le cas : akham yergha meqar ansahmou !
Notre maison brule : réchauffons-nous !
Quand on a dit ça on aura tout dit. Il faut vraiment la sagacité d’analystes chevronnés pour que nous puissions mieux comprendre la situation. Il suffit de lire tout ce qui s’écrit à ce sujet pour oublier la question que nous nous posions.
M’enfin ! Nous n’avions pas demandé le tirage des plans sur la comète ni qu’on nous débite toutes les éventualités non de Dieu !
Qui est Hamrouche, ce que Hamrouche voit, ce qu’il a dit : il n’y a que pour les éditorialistes qui cherche à étoffer leur texte parce qu’il manque de consistance ou parce qu’en vérité ils ne voient pas plus que nous derrière l’horizon pour le poser comme argument ou comme élément de la dialectique.
On veut à tout prix nous faire croire qu’il y a crise du régime même quand celui –ci n’a jamais fonctionné autrement.
Et ça continue au point de vouloir nous outrer. Même si on admet à demi-mot que Boutef n’est pas le vrai problème, il ne fait que l’incarner.
La vérité, c’est qu’on focalise sur Boutef parce qu’on en sait pas plus que Monsieur lambda.
L’Algérie a traversé des crises plus fortes que celle à laquelle elle fait face aujourd’hui, si tenté qu’il y ait crise quelconque.
Tout ce qu’on lit aujourd’hui ici ou là fait partie de la diversion. Boutef est encore là pour longtemps, et combien même la biologie ou les décideurs en décideraient autrement, la succession se fera sans dégâts. Si ce n’est pas déjà fait ! Il ne faut pas se tromper, ce n'est pas le système qui a des capacité de résilience mais la socité.Le système perdurera pour une seule raison nécessaire et suffisante: il n'y pas d'alternative!
Alors arrêter de brandir le torchons, Il n’y a pas le feu au lac.
Et même si c’était le cas : akham yergha meqar ansahmou !
Notre maison brule : réchauffons-nous !
question de vision du monde .
On a lutté pour une république ,la dictature a pris le
pouvoir et à sa tête on place un despote ;cela ne peut pas se passer
autrement dans les pays des dévotions archaïques où les peuples ne
conçoivent l'avenir que dans les fictions .
nous le savons, que ce n'est pas lui !
Nous savons, que ce n'est pas lui la cause, mais il est
utilisé et piloté à son insu, pauvre célébré homme et ministre
flamboyant à son époque, ceux qui l'utilises sont de vrais criminels et
travestirent tout un pays, car la devise dit ceci, " NE CHERCHEZ PAS A
ÊTRE MEILLEURS QUE LES AUTRES. C'EST PLUS IMPORTANT DE DONNER LE
MEILLEUR DE SOI-MÊME AVEC RESPECT ET MODESTIE" !!!
Un jour viendra , l'histoire retiendra.
Nous sommes confrontés à l'identique situation de feu Bourguiba .
Le président a forcé le destin pour rester au pouvoir en usant d'un coup d'état constitutionel , jamais les algériens majoritairement n'auraient souhaité le voir perdurer au pouvoir .
Deux mandats et fin on tourne la page .
Avec son règne magalomane , aujourd'hui on nous impose beaucoup de choses que la majorité refuse , nous sommes soumis à la loi des 20/80.
Exemple Chakib Khalil avec son arrogance et son huminité pour ses actes et ses détournements des déniers publiques
La majorité des citoyens sont soumis au dicktat des 20% de décideurs à leurs tête son altesse sérénissime qui doit coute que coute rester sur le trône au détriments de l'avenir de tous les 'algériens jusqu'à l'heure fatidique.
Et Nous sommes tous des incapables pour prendre en charge notre destin il suffit dire le mot fatal trouver un homme pour gérer le pays .
L'Algérie n'est pas une royauté , et nous n'avons pas élu un roi au suffrage universel qui d'ailleurs est toujours truqué.
Avec son intronisation on nous impose l'exploitation du pétrole et gaz de schiste alors que notre plus proche voisin a mis un veto pour éviter son exploitation.
Sommes plus intelligent qu'eux ?
Son intronisation pour un 4 eme mandat , nous conduit droit dans le mur , le lobbie qui le pousse , le soutien à proffiter pendant 10 années pour bâtir un empire qui ne finiras pas .
Ces gens devraient céder la place pour laisser l'Algérie avancer en paix .
Notre Messie tirera tot au tard sa révérence et ceux qui s'accrochent vont être des pitoyables ce jours la .
Le président a forcé le destin pour rester au pouvoir en usant d'un coup d'état constitutionel , jamais les algériens majoritairement n'auraient souhaité le voir perdurer au pouvoir .
Deux mandats et fin on tourne la page .
Avec son règne magalomane , aujourd'hui on nous impose beaucoup de choses que la majorité refuse , nous sommes soumis à la loi des 20/80.
Exemple Chakib Khalil avec son arrogance et son huminité pour ses actes et ses détournements des déniers publiques
La majorité des citoyens sont soumis au dicktat des 20% de décideurs à leurs tête son altesse sérénissime qui doit coute que coute rester sur le trône au détriments de l'avenir de tous les 'algériens jusqu'à l'heure fatidique.
Et Nous sommes tous des incapables pour prendre en charge notre destin il suffit dire le mot fatal trouver un homme pour gérer le pays .
L'Algérie n'est pas une royauté , et nous n'avons pas élu un roi au suffrage universel qui d'ailleurs est toujours truqué.
Avec son intronisation on nous impose l'exploitation du pétrole et gaz de schiste alors que notre plus proche voisin a mis un veto pour éviter son exploitation.
Sommes plus intelligent qu'eux ?
Son intronisation pour un 4 eme mandat , nous conduit droit dans le mur , le lobbie qui le pousse , le soutien à proffiter pendant 10 années pour bâtir un empire qui ne finiras pas .
Ces gens devraient céder la place pour laisser l'Algérie avancer en paix .
Notre Messie tirera tot au tard sa révérence et ceux qui s'accrochent vont être des pitoyables ce jours la .
ne pas se fourvoyer dans la digression
"La fixation sur la santé du Président, objectivement
légitime, cause beaucoup de déperdition en termes d’analyse de la crise
du régime actuel ."
Comment ne pourrais-je pas être en phase avec cette phrase !?
Je le dis en toute sincérité qu’ici et là, des voix s’élèvent contre la personne du Président de la république uniquement pour servir de paravent à leur panne d‘idées.
Ceci étant dit, il est impossible de comprendre comment évolue notre société sans voir qu’elle est soumise aux lois d’une idéologie éculée qui la marque de son empreinte dans tous ses aspects qu’elle soit politique, économique, sociale et culturelle.
Je le dis comme je le pense, la philosophie du système qui nous gouverne risque d’ouvrir un vide de croyance propice à toutes les aventures.
Comment les citoyens pourraient-ils indéfiniment admettre l’impuissance croissante de leurs représentants devant le processus qui façonne leurs conditions d’existences ?
À quoi bon de s’exposer à un danger certain et inutile ?
La réponse à ces questions implique un bref examen des principaux aspects du système qui domine, oppresse. Mais aussi l’analyse de son inadéquation grandissante aux aspirations idéologiques surgies dans les masses à partir de l’évolution profonde des rapports sociaux.
L’origine de la crise que connaît aujourd’hui le pays n’est pas une crise passagère provoquée par un Président de la république lui-même otage d’un système inadapté à l’évolution qui caractérise plus généralement le monde entier.
C’est la crise d’un système, d’un type d’organisation de l’économie et de la société dont les germes proviennent de l’héritage de cette politique ambiguë, compliquée avec un effet de brouillage qui a l’art de tromper les hommes, de créer les faits, de dominer en se jouant des événements.
Il est temps d’allumer la lumière électrique, cent mille fois plus brillante que la lumière du feu, condition sine que non pour mettre un terme aux thaumaturges qui tiennent tout du néant.
Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
Comment ne pourrais-je pas être en phase avec cette phrase !?
Je le dis en toute sincérité qu’ici et là, des voix s’élèvent contre la personne du Président de la république uniquement pour servir de paravent à leur panne d‘idées.
Ceci étant dit, il est impossible de comprendre comment évolue notre société sans voir qu’elle est soumise aux lois d’une idéologie éculée qui la marque de son empreinte dans tous ses aspects qu’elle soit politique, économique, sociale et culturelle.
Je le dis comme je le pense, la philosophie du système qui nous gouverne risque d’ouvrir un vide de croyance propice à toutes les aventures.
Comment les citoyens pourraient-ils indéfiniment admettre l’impuissance croissante de leurs représentants devant le processus qui façonne leurs conditions d’existences ?
À quoi bon de s’exposer à un danger certain et inutile ?
La réponse à ces questions implique un bref examen des principaux aspects du système qui domine, oppresse. Mais aussi l’analyse de son inadéquation grandissante aux aspirations idéologiques surgies dans les masses à partir de l’évolution profonde des rapports sociaux.
L’origine de la crise que connaît aujourd’hui le pays n’est pas une crise passagère provoquée par un Président de la république lui-même otage d’un système inadapté à l’évolution qui caractérise plus généralement le monde entier.
C’est la crise d’un système, d’un type d’organisation de l’économie et de la société dont les germes proviennent de l’héritage de cette politique ambiguë, compliquée avec un effet de brouillage qui a l’art de tromper les hommes, de créer les faits, de dominer en se jouant des événements.
Il est temps d’allumer la lumière électrique, cent mille fois plus brillante que la lumière du feu, condition sine que non pour mettre un terme aux thaumaturges qui tiennent tout du néant.
Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
Baratin
Tout ce baratin pour quoi dire au fait?! Le clan des
voyoucrates est imposé de l’extérieur; Toufik et son DRS ont été muselés
; aussi de l’extérieur qui a évidemment aidé à découper les tètes
principales branchettes des services. Gaid Salah quant à lui n’est qu’un
gros pion content de porter la ‘casquette’ et dévorer son agneau
mechoui quotidien. Donc SVP circulez y-a rien à voir tant qu’il n’y aura
pas une conviction réelle dans une vraie opposition menée par des
hommes et des femmes non contaminés par la souillure d’un pouvoir
oppresseur et corrupteur. Il en faudra beaucoup pour réveiller un peuple
démoralisé sans repères, ‘assagit’ par des décennies de mensonges et
d’abus, surtout par la décennie noire et 15 ans et demi d’autocratie.
Vos réactions 32
avara
le 10.10.14 | 10h45
Ce n'est pas nouveau !
Bouteflika est arrivé un certain Avril 1999 sur le char de
Mister T, tant que Mister T et ses collègues trouvent leurs comptes avec
Fakhamatouhou, personne ne pourra prétendre ou dire le contraire, et de
grâce arrêtez de nos dire que Said son frère est le vrai patron du
pays, il faut arrêté les blagues à deux sous, un petit chaton ne peux
pas bouffer les hyènes de la savane, le régime algérien a hérité ses
traditions depuis l'assassinat de Abane en 1957, la date à laquelle tout
le monde à fait allégeance au projet de l'armée des frontières, celle
là qui a pris le pouvoir de force, c'est le moment choisi pour instauré
les fondements du futur état, la légitimité ne vient pas du peuple,
l'armée est la seule patronne du pays, nous sommes dans le seul pays au
monde où l'armée possède l'état et les services possède l'armée, rien ne
se fait sans l'aval de Mister T, rien ne bouge sans l'accord du DRS,
ils ont des agents mêmes dans nos toilettes, ils contrôlent tout, sont
au courant de tout, même le concierge de l'école primaire du village le
plus reculé du pays est soumis à l'enquête interne, tant que l'équation
est inversé rien ne pourra changer la donne, nous sommes toujours dans
la même logique de pouvoir, hélas rien ne présage de bon dans ce pays,
le peuple versé dans la haute corruption, la délinquance, la médiocrité,
la paresse et la fainéantise, l'école défaillante formant les cinglés
et futurs terroristes, les partis politique sont l'ombre d'eux même,
l'université forme des trilingues analphabètes, l'administration
cervelle, incompétente et partisane, la justice partisane et corrompue,
les institutions n'existes pas, le parlement composé de voyous et
d'analphabètes, le sénat composé de vieux chnoques remerciés pour les
services rendus au régime, l'armée compte des généraux qui n'ont pas
dans les faits le grade de sergent, pour la plus part sert leurs
intérêts au lieu de servir l'intérêt du pays, les anciens terroristes
sont devenus des hommes d'affaires prospères, pour certains des
constitutionalistes attitrés, enfin de compte, Fakhamatouhou est venu
ajouté sa pierre à l'édifice auquel il a participé à crée à côté de
Boumediene et Boussouf, il est coupable au même titre que les généraux,
toutefois notre responsabilité en tant peuple est entièrement engagée,
celui qui ne dis mot consent.
Vérité telle qu'elle est
Lorsque Abdelaziz Bouteflika avait rejoint l’Algérie, fin
2005, après avoir séjourné pour la première fois au Val-de-Grâce, un
mois après fut exécuté Saddam Hussein. Quelque jour avant son retour
pour un contrôle à l’établissement français, il fait un cadeau à son ami
Jacques Chirac :
http://www.elmouradia.dz/Album/2006/Avril/VisiteAlger/AAA032.jpg
Karim Aït Aïssa
http://www.elmouradia.dz/Album/2006/Avril/VisiteAlger/AAA032.jpg
Karim Aït Aïssa
Constantine capitale de la culture arabe :
La thèse et l’antithèse
le 09.10.14 | 10h00
Réagissez
|
© El Watan
L’on ne sait même pas comment le budget est réellement...
Constantine capitale de la culture arabe La thèse et l’antithèse. Dans
ce chantier grandeur nature, l’on ignore finalement qu’elle rôle est
assigné
aux élus locaux ou encore au wali.
Plus de 60 milliards de dinars, deux ministres, deux walis, trois
commissaires, des partisans et des détracteurs, le tout sur fond
d’opacité totale quant à l’évolution des préparatifs inhérents à la
manifestation de 2015. En somme, ce rendez-vous événementiel constitue
l’axe principal autour duquel tourne 24 heures sur 24 la planète
Constantine pour que cette ville antique soit prête à accueillir ses
invités sans avoir à en rougir. Le pari est-il pour autant gagné ? A six
mois du lancement officiel de la manifestation «Constantine capitale de
la culture arabe», la manifestation suscite bon nombre d’interrogations
et autant d’inquiétudes sachant que pas mal de projets en voie de
réalisation accusent un retard certain sur les prévisions initiales.
Du coup, la pression est grande et inévitablement la course dans la précipitation à l’achèvement des travaux impactera la qualité. Pourtant le temps ne manquait pas et l’argent non plus. L’Etat a alloué une enveloppe plus que généreuse pour que les projets jugés nécessaires pour le bon déroulement de cet événement soient achevés conformément aux délais impartis. Malgré cela, l’on assiste à des retards tous azimuts, des projets confiés de gré à gré loin de toute transparence. Comment la cagnotte débloquée pour 2015 est-elle réellement gérée? Par qui et comment? Les travaux engagés ont engendré un véritable embrouillamini.
Dans ce chantier grandeur nature qu’est devenu la ville de Constantine, entre réfection d’immeubles et de trottoirs, construction de nouveaux édifices, réhabilitation, colmatage et rénovation – les adjectifs ne manquent pas- l’on ignore finalement qu’elle rôle est assigné aux élus locaux ou encore au wali de Constantine. Ont-ils un droit de regard sur les modalités liées à l’octroi de projets aux nombreux entrepreneurs «recrutés» pour l’occasion et dont la plupart sont issus en dehors de la wilaya de Constantine, d’Alger particulièrement ?
Un modus operandi discutable
Par ailleurs, depuis la désignation de Constantine pour accueillir la manifestation en mars 2013, des changements ont été opérés à la tête du ministère de la Culture et de la wilaya de Constantine. Il y a eu également remplacement des deux premiers commissaires désignés pour suivre le bon déroulement des préparatifs. Forcément, l’on s’interroge si «l’esprit» originel conféré aux projets de 2015, est respecté par les différents successeurs, chacun à son niveau, d’autant qu’il y a un manque de communication criant de la part de ces derniers. Les visites d’inspection sont légion, certes, mais point de bilan, ne serait-ce que mensuel, visant à éclairer l’opinion publique et la presse, d’autant que cet événement fait partie actuellement de l’air qu’ils respirent, car cet air pollué, chargé de particules de ciment et de gravats le leur rappelle quotidiennement.
Cela étant, il serait toutefois inconvenant de ne pas relever qu’au-delà du modus operandi plus que discutable conféré à cette «joute» culturelle, certains projets en cours constituent une opportunité certaine pour la ville des ponts d’émerger de sa torpeur. Le Zénith et la salle des expositions, notamment, sont perçus comme une réelle expérience qui favorisera l’adéquation de l’antique Cirta avec les standards caractéristiques des grandes agglomérations.
Pour résumer le tout, il est patent que les 365 jours de 2015 sont d’ores et déjà intensément vécus et commentés. Partisans et détracteurs se disputent jusqu’à la pertinence de cet événement. Mais point de contributions et encore moins de polémique argumentée !
Quant à l’université, la tête pensante de la société, elle reste étrangement loin ou éloignée de cette manifestation. Pourtant, la quintessence de ce rendez-vous implique des débats en amont…
Du coup, la pression est grande et inévitablement la course dans la précipitation à l’achèvement des travaux impactera la qualité. Pourtant le temps ne manquait pas et l’argent non plus. L’Etat a alloué une enveloppe plus que généreuse pour que les projets jugés nécessaires pour le bon déroulement de cet événement soient achevés conformément aux délais impartis. Malgré cela, l’on assiste à des retards tous azimuts, des projets confiés de gré à gré loin de toute transparence. Comment la cagnotte débloquée pour 2015 est-elle réellement gérée? Par qui et comment? Les travaux engagés ont engendré un véritable embrouillamini.
Dans ce chantier grandeur nature qu’est devenu la ville de Constantine, entre réfection d’immeubles et de trottoirs, construction de nouveaux édifices, réhabilitation, colmatage et rénovation – les adjectifs ne manquent pas- l’on ignore finalement qu’elle rôle est assigné aux élus locaux ou encore au wali de Constantine. Ont-ils un droit de regard sur les modalités liées à l’octroi de projets aux nombreux entrepreneurs «recrutés» pour l’occasion et dont la plupart sont issus en dehors de la wilaya de Constantine, d’Alger particulièrement ?
Un modus operandi discutable
Par ailleurs, depuis la désignation de Constantine pour accueillir la manifestation en mars 2013, des changements ont été opérés à la tête du ministère de la Culture et de la wilaya de Constantine. Il y a eu également remplacement des deux premiers commissaires désignés pour suivre le bon déroulement des préparatifs. Forcément, l’on s’interroge si «l’esprit» originel conféré aux projets de 2015, est respecté par les différents successeurs, chacun à son niveau, d’autant qu’il y a un manque de communication criant de la part de ces derniers. Les visites d’inspection sont légion, certes, mais point de bilan, ne serait-ce que mensuel, visant à éclairer l’opinion publique et la presse, d’autant que cet événement fait partie actuellement de l’air qu’ils respirent, car cet air pollué, chargé de particules de ciment et de gravats le leur rappelle quotidiennement.
Cela étant, il serait toutefois inconvenant de ne pas relever qu’au-delà du modus operandi plus que discutable conféré à cette «joute» culturelle, certains projets en cours constituent une opportunité certaine pour la ville des ponts d’émerger de sa torpeur. Le Zénith et la salle des expositions, notamment, sont perçus comme une réelle expérience qui favorisera l’adéquation de l’antique Cirta avec les standards caractéristiques des grandes agglomérations.
Pour résumer le tout, il est patent que les 365 jours de 2015 sont d’ores et déjà intensément vécus et commentés. Partisans et détracteurs se disputent jusqu’à la pertinence de cet événement. Mais point de contributions et encore moins de polémique argumentée !
Quant à l’université, la tête pensante de la société, elle reste étrangement loin ou éloignée de cette manifestation. Pourtant, la quintessence de ce rendez-vous implique des débats en amont…
Lydia Rahmani
par A. Mallem
Cette fois, c'est
officiel: la gare routière Est sera fermée au courant de la semaine qui vient.
En effet, selon le chef du service du transport au niveau de la commune de
Constantine, M. Farid Bouarroudj, c'est demain dimanche que les arrêtés portant
fermeture de cette gare et transfert des bus et taxis qui y sont domiciliés
seront élaborés et signés par le président de l'Assemblée populaire communale
(APC).
Contacté jeudi, ce responsable a confirmé que la fermeture de cette vieille infrastructure routière, devenue insalubre et inopérante, interviendra probablement avant le jeudi 16 octobre en cours. Il annoncera également que les ordres de service (ODS) ont été signés et remis aux entreprises qui vont lancer immédiatement les travaux de réfection et de réhabilitation de cette gare routière après son évacuation par les bus et les taxis interurbains qui y sont domiciliés. Ces derniers seront dispatchés sur trois sites qui ont été arrêtés officiellement par la commission communale de transport dans sa dernière réunion. D'autres informations recueillies dans l'entourage de l'APC indiquent qu'une enveloppe budgétaire de 20 milliards de centimes a été réservée à ce projet dont la concrétisation a été confiée à trois entreprises choisies par l'APC.
A ce propos, M. Bouarroudj indiquera que les trois pôles retenus pour la répartition des bus et taxis sont celui du Polygone de la zone industrielle où un emplacement situé derrière l'ancien Souk el-fellah a été aménagé à cet effet, celui de la gare routière Ouest de la cité Boussouf, située à proximité de ce nouveau site, et la gare routière de la nouvelle ville Ali Mendjeli qui a été inaugurée récemment. Le pôle de la gare routière Ouest sera réservé aux bus et taxis desservant la région de Skikda, celui de la zone industrielle est réservé aux transporteurs à destination d'Alger et de Annaba (et probablement quelques autres régions), et ceux en direction des wilayas du Sud seront stationnés au site de la gare routière Ali Mendjeli. D'autre part, le même terrain du Polygone a été retenu pour le stationnement des bus en attente de départ. Les traçages et le placement des panneaux d'indication, l'éclairage des sites et autres commodités doivent être effectués par les services techniques de la mairie durant les journées des vendredi 1O et samedi 11 octobre. «Et dimanche au maximum, ajoutera notre interlocuteur, ce travail sera terminé».
par A. Mallem
Jeudi dernier,
les portes de la recette principale d'Algérie Poste de Constantine, situées en
plein centre de la ville, sont restées fermée à cause d'une grève surprise déclenchée
par les travailleurs des guichets, les facteurs et les agents travaillant à
l'arrière des guichets, dont le nombre est estimé à 80.
Les usagers, qui sont restés dehors à attendre l'ouverture des portes, ont provoqué un brouhaha qui a attiré la grande foule devant le grand bâtiment de la poste qui fait face à la place 1er Novembre (place de la Brèche) et qui a fini par alerter les services de sécurité qui sont intervenus pour veiller uniquement au maintien de l'ordre et pour prévenir tout débordement.
Interrogés sur place à propos de l'objet de cet arrêt de travail, des travailleurs de la RP nous ont fait comprendre qu'ils venaient de déclencher un mouvement de protestation suivi d'un arrêt de travail par solidarité avec plusieurs de leurs collègues guichetiers qui ont été «injustement sanctionnés par la direction pour avoir exécuté les instructions de leur supérieur hiérarchique», ont-ils affirmé. Et de révéler ensuite que ce responsable, au rang d'inspecteur principal, a été limogé par la direction de wilaya d'AP. Ces informations nous ont été confirmées ensuite par le secrétaire général de la section syndicale de Constantine RP, M. Lebsir. Selon lui, «ces sanctions sont tout à fait arbitraires car elles ont été prononcées contre des agents qui n'ont fait qu'exécuter les instructions de leur désormais ex-responsable». Et d'indiquer que ce dernier a commis «une faute grave à l'unité postale qu'il dirigeait», signalant que le fautif est passé dernièrement devant le conseil de discipline et il a été licencié. «Mais les agents sanctionnés qui avaient effectué des heures supplémentaires avant et pendant les journées des fêtes de l'Aïd El-Adha, s'est indigné par contre notre interlocuteur, ont été surpris de recevoir des sanctions qui leur ont été infligées par la direction de wilaya. Ils ont refusé d'être en quelque sorte les victimes collatérales de la faute commise par leur responsable. La direction de wilaya d'AP avait considéré que les agents en question avaient commis des fautes professionnelles car ils auraient dû refuser d'exécuter les opérations qui leur ont été demandées par leur responsable hiérarchique». Et c'est pour protester contre ce qu'ils considèrent comme une injustice flagrante qu'ils ont décidé de déclencher subitement l'arrêt de travail et tous les agents de la RP ainsi que le syndicat se sont solidarisés avec eux. «Devant la paralysie de la recette, la direction de wilaya nous a saisis et nous avons engagé ce matin des négociations marathoniennes en présence de représentants de l'inspection du travail», a poursuivi le chef de la section syndicale, en indiquant que ces négociations ont abouti, au bout de 45 minutes, à l'annulation des sanctions, la suspension de la grève et la reprise du travail. «Selon nous, les agents sanctionnés n'avaient pas commis de fautes professionnelles comme le prétend la direction, et ils ont travaillé dans les règles de l'art. Pourquoi alors les sanctionner ? », s'est demandé M. Lebsir, tout en reprochant à l'administration de wilaya de négliger le partenaire social et de ne l'avoir pas consulté avant de prendre de telles sanctions.
«C'est un acte de gestion et je n'ai pas à consulter le partenaire social», a rétorqué le directeur de wilaya d'Algérie Poste, M. Doukhane, que nous avons rencontré dans son bureau jeudi matin. Estimant que le mouvement déclenché par les travailleurs résulte d'un simple malentendu, il a précisé toutefois que les sanctions ne sont pas annulées, mais seulement suspendues, car le dossier administratif de toute cette affaire est en cours de traitement au niveau des services hiérarchiques. Et en terminant, il a lancé, sans aucune précision, que «les fautes de service ne peuvent être passées sous silence. Et ceux dont la faute aura été reconnue à la lumière des règlements en cours seront sanctionnés ou rappelés à l'ordre».
par A. Mallem
Le programme des
festivités prévues durant les journées des 15 et 16 avril 2015 pour
l'inauguration de «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» a été
dévoilé, hier, à la radio régionale de Constantine par M. Bencheikh El-Hocine,
commissaire général de cet évènement.
Selon ce dernier, la ville des ponts sera animée, au cours de ces deux journées, par des spectacles grandeur nature qui se dérouleront parfois sous les balcons des habitants et ce, grâce au festival «sons et lumières» prévu dans les gorges du Rhumel, aux défilés des troupes folkloriques et aux parades des chars de carnaval qui sillonneront les rues de la ville, aux feux d'artifices qui illumineront le ciel de la ville, etc. A ces cérémonies d'envergure participeront les délégations venues de 21 pays arabes et de quelques régions d'Algérie, indiquera M. Bencheikh El-Hocine en expliquant que le défilé constitué de troupes de chants et de danses prendra le départ de la gare du chemin de fer, empruntera le pont Sidi-Rached, passera par la place de la Brèche et bouclera la boucle en passant par la rue Ben-M'hidi pour finir à Bab El-Kantara. Et ce sera la troupe tlemcénienne qui ouvrira la marche. Et d'ajouter que les régions de Kabylie, d'Alger et du Sud seront représentées, chacune, par une troupe. «Il y aura au total six régions du pays qui participeront aux festivités inaugurales», précise l'invité de la radio. Les festivités démarreront à 17h le 15 avril.
Et le même jour aussi, à partir de 21h, démarrera le spectacle sons et lumières tout le long des gorges de l'oued Rhumel. «Et suivant les instructions données dernièrement par le Premier ministre, M. Sellal, un appel sera lancé à tous les habitants de Constantine pour participer à l'animation des spectacles prévus», a déclaré en outre le commissaire de l'année de la culture arabe de 2015, indiquant aussi que le coup d'envoi officiel des manifestations culturelles proprement dites sera probablement donné par l'orchestre symphonique national à la salle Zénith de Zouaghi dont la construction arrive à sa fin et qui sera livrée, à ce moment-là, brillante comme un sou neuf. Et le spectacle qui sera animé par les orchestres de musique andalouse représentant les écoles de Tlemcen, Alger et Constantine, et par le ballet national de danses traditionnelles, est prévu pour la soirée du 17 avril 2015. Un spectacle de chorégraphie qui mettra en exergue l'histoire millénaire de la ville des ponts est également annoncé pour cette soirée.
«Ce sera un spectacle interactif très consistant», dira en conclusion M. Bencheikh El-Hocine qui animera ce matin au siège de la wilaya de la cité Daksi, en présence de Mme la ministre de la Culture, une conférence de presse et présentera, dans les détails, le programme de l'évènement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق