اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حسينة بوالودين في حوار فجائي مع وزيرة الثقافة ان تظاهرة قسنطينة 2015اكبر اكدوبة ثقافية حيث اكدت الوزيرة ان تاخر انجاز المنجزات لايهم والمهم النشاطات الثقافية يدكر ان وزيرة الثقافة اكدت ان رئيس الحكومة طلب من وزيرة الثقافة البحث عن البنت نعيمة في قسنطينة لانجاح تظاهرة قسنطينة الثقافية يدكر ان وزيرة الثقافة اكدت ان وزير الشباب يحضر لمشاريع للتلسية الناعمة لسكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حسينة بوالودنين ان تظاهرة قسنطينةاكدوبة الحكومة الجزائرية بزعامة ابن قسنطينة سلال والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف وزيرة الثقافة ان المؤتمر الصحافي بالدقسي تحول الى خطاب لوزيرة الثقافة وان الوزيرة تعتبر الصحافين عيون وزيرة الثقافة يدكر ان اداعة قسنطينة اعتمدت مراسلين احدهما لقسم الانتاج معتز واخري لقسم الاخبار حسينة بوالودنين وللعلم فان تغطية معتز جعلت قسنطينة تعيش احلام امريكا وبينما تغطية حسينة كشفت قسنطينة مقبرة الثقافة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيين بدولة الدقسي بقسنطينة ان وجوه ثقاافية انتهازية تسير لجان في العاصمة ومنهم بوكرزازة مراد وشعراء مجهولين وفنانين منسين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج مخرج تلفزيوني قيطوني من قسنطينة على شعار تظاهرة قسنطينة حيث اعتبر تمجيد الجسور تكريس لداكرة فرنسا علما ان جسر باب القنطرة شيده صالح باي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة استداة جامعية من قسنطينة بانشاء المركز الثقافي العربي كما طلب صحفي بانشاء مركز الصحافة الدولية يدكر ان محافظ زردة سيدي راشد اكد ان المشروعين في طور البناء كدبا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافي الوطن نورالدين بن نوار ان قسنطينة تحتضن تظاهرة قسنطينة الثقافية وسط المزابل لتصبح قسنطينة قسنطينة عاصمة المزابل العربية يدكر ان صحافيين طلبوا باسماء الدول العربيبة المششاركة لكن محافظ المهرجان تراجع ليعلن عن ارسال دعوات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف وزيرة الثقافة الندوة الصحافية بقسنطينة ربع ساعة قبل بدايةمقابلة الجزائر يدكر ان حضور الصوت الاداعي شاهيناز بنت الغرب الجزائري في الفترة المسائية لاداعة قسنطينة عجل بفوز الفريق الجزائري يدكر ان اعضاء الفريق الجزائري طلبوا باسم مديعة قسنطينة قبل بداية المقابلة الرياضية في ملعب مالاوي ويدكر انه لاول مرة يفوز الفريق الجزائري بمناسبة حضور صوت شاهيناز والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان معتز عن تنظيم تظاهرات اكبر صحن كسكسي بقسنطينة واكبر حملة تنظيف لسكان قسنطينة يدكر ان سوف يتم ترميم سكان قسنطينة مستقبلا عبر الحلاقة والماكياج للنساء عبر الطاولات الحديدية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان وزيرة الثقافة بقسنطينة ان والي قسنطينة مكلف بانجازات تظاهرة قسنطينة 2015وليس بانشغالات سكان قسنطينة الكبري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الداي حسين والي وسط مدينة قسنطينة مكلف بمتابعة مشاريع ترميم وسط مدينة قسنطينة فقط والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان المديعة وسام طلبت من الصحافية حياة بوزدي المكوث في الاداعة الى نشرة المنتصف والصحافية حياة بوزيدي تكتشف المديعة الادارية وسام عبر حصة صباح الخير قسنطينة صبيحة السبت اليهودي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتدخل وزيرة الثقافة في مؤتمر الدقسي لانقاد محافظ زردة قسنطينة بسبب عجزه اللغوي وغبائه السياسي لتقدم خطبتين ثقافتين امام الصحافيين يدكر ان الوزيرة اكدت انها سوف تاخد الانتقادات السينمائية لاشهار قسنطينة واعلنت سوف تنتج فيلما سينمائيا حول نساء قسنطينة بعنوان نعيمة بنت قسنطينة 2015 كما سوف تنتج افلاما بعنوان الايادي الناعمة والوجه الناعمة والنساء الناعمة تتناول خلاله ظاهر النساء العاهرات الناعمات في قسنطينة مند بايات قسنطينة الى باشوات بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان التصريح الفجائي لوزيرة الثقافة للصحافية حسينة بوالدنين عجل
باكتشاف اكدوبة قسنطينة 2015وسكان قسنطينة يطالبون الرئيس بوتفليقة بتعيين والي لقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمخاطبة مسيري تظاهرة قسنطينة 2015سكان قسنطينة باللغة الفرنسية علما ان سكان قسنطينة يجهلون اللغة الفرنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حسينة بوالودين في حوار فجائي مع وزيرة الثقافة ان تظاهرة قسنطينة 2015اكبر اكدوبة ثقافية حيث اكدت الوزيرة ان تاخر انجاز المنجزات لايهم والمهم النشاطات الثقافية يدكر ان وزيرة الثقافة اكدت ان رئيس الحكومة طلب من وزيرة الثقافة البحث عن البنت نعيمة في قسنطينة لانجاح تظاهرة قسنطينة الثقافية يدكر ان وزيرة الثقافة اكدت ان وزير الشباب يحضر لمشاريع للتلسية الناعمة لسكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث اصطدام بين شاحنة من الجزائر العاصمة للبريد السريع وسيارة سياحية من قسنطينة في مدخل جسر سيدي راشد بعد انتصار الفريق الجزائري بهدفين مقابل صفر يدكر ان الحادث تزامن مع زيارة ابناء العاصمة لاحفاد قسنطينة ويدكر ان الحادث وقع امام باب الجابية بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقيام وزيرة الثقافة لقسنطينة من اجل تدشين موقع الكتروني حول قسنطينة 2015وشر البلية مايبكي
عنوان الموقع
http://constantine2015.org/
قبل 10 أشهر من انطلاق التظاهرة
مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية غير جاهزة
الأربعاء 26 مارس 2014 قسنطينة: وردة نوري
تفصلنا عشرة أشهر عن التاريخ المحدد لانطلاق تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، وبينما تبدي الجهات الرسمية تفاؤلها بجاهزية المشاريع في الوقت المحدد لها، تلتمس ”الخبر” تخوف المتابعين للتظاهرة، من مثقفين ومختصين في البناء، من عدم مطابقة الإنجاز لمخططات الدراسة وعدم جاهزيتها.
تم الإعلان عن اعتماد تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015 أواخر ديسمبر 2012، بعد أن اختيرت من قبل المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم. وتضم أجندة التظاهرة تسليم 25 مشروعا قبل شهرين من الموعد الرسمي للافتتاح وتمثل نسبة 50 بالمائة من البرنامج العام، إلى جانب 74 مشروعا خاصا بالتراث. وقد تم فعليا الشروع في إنجاز المشاريع الكبرى التي تتمحور حول ثلاثة جوانب أساسية تتعلق بإعادة تأهيل الهياكل المتواجدة بالمدينة وتدعيمها بإنجازات جديدة، تعزيز التراث الثقافي، والتي تبقى مرهونة بالوقت. بدأ الإعداد للتظاهرة بالزيارات الماراطونية لوزيرة الثقافة التي فاقت سبع زيارات، تم خلالها وضع البرنامج العام للفضاءات التي ستحتضن الفعاليات الثقافية ذات بعد عربي ودولي، وعملت على تحديد النقائص على مستوى الولاية، لتسجل الوزارة على بعد 10 أشهر من انطلاق التظاهرة، تأخر أغلب المشاريع، حاولت تداركه مؤخرا بتوقيع عقود نجاعة بين الإدارتين المركزية والمحلية مع الأطراف المكلفة بالإنجاز، المتمثلة في مكاتب الدراسات والمؤسسات الجزائرية والأجنبية، من أجل التزامها بمواعيد التسليم.
قاعة ”زينيت” لا تتجاوز نسبة إنجازها 40 بالمائة
يعتبر أهم مشروع مسجل في البرنامج العام والذي من المفروض أن يحتضن الحفل الافتتاحي للتظاهرة ليلة 16 أفريل من السنة المقبلة، قاعة العروض الكبرى ”زينيت” التي اختيرت أرضيتها بالقرب من جامعة منتوري بمنطقة زواغي. وأوكلت مهمة إنجازها لمؤسسة صينية ستقوم وفق المخططات بانجاز مبنى ضخم يضم ثلاثة آلاف مقعد بديل عن 450 مقعد للمسرح الجهوي لقسنطينة، الذي تعوّد على احتضان الفعاليات والمهرجانات الثقافية، حيث بلغت نسبة إنجازها 40 بالمائة وفق التصاميم المنجزة، والمعتمد، بعد تجاوز بعض المعيقات، أن تكون جاهزة شهرين قبل موعد بداية التظاهرة، حيث أنجز الدور الأول من البناية مع تحديد أساسات الأجنحة المكملة لها.
وتعرف بالمقابل وتيرة إنجاز 6 دور للثقافة تقدما ملحوظا، لكن متفاوتا في أغلب الورشات التي زارتها ”الخبر” إذ تحتاج إلى توفير يد عاملة أكثر، وهذا بعد توقيع عقود تحديد التوقيت والشروع في الإنجاز مع مكاتب دراسة جزائرية وأخرى إسبانية وفرنسية ومؤسسات الإنجاز من جهة والجهاز التنفيذي من جهة أخرى، لكي لا يتجاوز تسليمها شهر فيفري 2015.
قصر المعارض حبر على ورق
يبقى مشروع قصر المعارض مجرد دراسات على الورق بسبب غياب الوعاء العقاري، فقد اختيرت أرضية مجاورة للموقع الذي تتواجد به قاعة العروض الكبرى لإنجازه ضمن فكرة خلق قطب ثقافي رافقته نظرة مستقبلية لمسار الترامواي وقربه من المطار الدولي عبر الطريق السيار كنقطة تمركز. هذا الأخير الذي كان من المفروض إنجازه بمنطقة باردو التي أثبتت الدراسات عدم ملائمتها للبناء. وتم اللجوء إلى الأرضية الجديدة، إلا أن مرحلة الإنجاز لم تنطلق بعد انتهاء الدراسة وضبط الوثائق الإدارية، بحجة أن المبنى سيتم إنجازه بعد تعميده بهياكل معدنية للتركيب، حيث تم تخطيط الأرضية فقط ليبقى تاريخ إنجازها غير محدد لحد الساعة وعلى الأرجح سيكون شهر جانفي القادم لكي يحتضن الصالون الدولي للكتاب.
مشاريع لاتزال في مرحلة التهديم
لاتزال أشغال المتاحف بطيئة جدا، والمتمثلة في تحويل إقامة الولاية ومقر المجلس الشعبي الولائي السابق الذي يعود تاريخ بنائه إلى الحقبة الاستعمارية إلى مركز للفنون، بينما تعد متاحف أخرى مضمونة جاهزيتها، لأنها قائمة، على غرار مدرسة ”ابن باديس” المدرجة في القطاع المحفوظ التي ستكون متحفا للشخصيات الثقافية، الوضع نفسه ينطبق على الأروقة السابقة التي سيعاد تهيئتها وترميمها وتحويلها إلى متحف للفن المعاصر، مع إضافة مركز الفنون والثقافات الشعبية. متحف التاريخ بباب القنطرة الذي عرف الكثير من المشاكل، بسبب تحويل الملكية، لايزال هو الآخر في مرحلة التهديم، فيما لم تنطلق عمليات ترميم جزء من قصر أحمد باي مع الإسبانيين، في إطار الشراكة مع الاتحاد الأوروبي والديوان الوطني للتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية.
من جهة أخرى حُوّل قصر الثقافة مالك حداد إلى دار للثقافة بمقاييس دور الثقافة الحديثة، مع توسيع فضاء المعارض بما يتجاوز ألف متر مربع، بعد تهديم أجزاء كبيرة من الورشات القديمة. هذه الأخيرة عرفت تأخرا عن موعد انطلاقها بشهرين، وفسخ العقد مع الإسبانيين، ليتم إسنادها لمؤسسات إنجاز جزائرية لاتزال في مراحل التهديم، وهو ما وقفت عليه ”الخبر”، حيث من المفروض تسليم هذه المواقع الهامة التي تتوسط مدينة قسنطينة نهاية السنة الجارية وبداية السنة القادمة. وقد تقرر تحويل دار الثقافة محمد العيد أل خليفة إلى قصر للثقافة، لاحتضان الفعاليات الثقافية وسط المدينة وتنازل مديرية أملاك الدولة بالتراضي لصالح وزارة الثقافة عن مساحة أضيفت لتكون رواقا للفنون على مساحة 540 متر مربع. من جانب آخر، حدد شهر فيفري الماضي للانطلاق في عملية تجديد المسرح الجهوي لقسنطينة، إلا أن مدير الثقافة جمال فوغالي أكد أنه سيتم غلقه الشهر القادم لمباشرة الأشغال، مع وضع تجهيزات جديدة، فيما أشار إلى أن مسرح الهواء الطلق الوحيد من نوعه بالولاية والمتواجد بمفترق طرق ماسينيسا ”محمد وشن”، سيخضع لعملية تغطية وتوسعة من قبل مؤسسة جزائرية أنجزت قاعة المعارض بولاية تلمسان، أخذت بوتوغرافيا المكان.
ورشات مفتوحة إلى ما بعد التظاهرة
يتمثل المحور الثاني للمشاريع في عمليات ترميم للتراث الثقافي المتمثل في 74 مشروعا، تشمل الدور والأزقة والحواري والزوايا والفنادق القديمة والعيون والحمامات القديمة والجسور وضريح ”سيدي امحمد غراب” ومساجد ”صالح باي”، والتي تقاطعت من خلالها العديد من القطاعات. وقد انطلقت الأشغال في البعض منها، فيما ستبقى منطقة السويقة التي تعود إلى العهد التركي وهي نقطة سوداء ومظهر للخراب، ورشة مفتوحة إلى ما بعد التظاهرة، بعد أن خصصت لها دراسات عديدة، بسبب عدم الوصول إلى اتفاق مع السكان، وتوقف المشروع عند ترميم بنايتين فقط بشارع ملاح سليمان، إلا أن السلطات تمكنت، خلال الأسبوع الماضي، من ترحيل 12 عائلة لترميم بنايتين أخريين مؤخرا، حيث ألزمت السلطات مؤسسات الإنجاز بنصب عتاد الأشغال بذات المنازل، لضمان عدم اقتحامها من الغرباء والعودة بعد إيجاد منازل شاغرة. هذا وقد خصصت ولاية قسنطينة مبلغ 300 مليار سنتيم لترميم المباني القديمة، سيشمل أهم الأحياء وإعطاء واجهة للشوارع الرئيسية مع توحيد واجهات المحلات وخلق كاميرات مراقبة لتفعيل النشاط التجاري ليلا لم تنطلق أشغالها بعد.
البرنامج الثقافي للتظاهرة لم يضبط بعد
لم يتم إلى حد الآن ضبط تواريخ كل الفعاليات الثقافية وحصرها في برنامج عام، حيث إن البرنامج الثقافي العام للفعالية، حسب مدير الثقافة جمال فوغالي، تتكفل به 14 دائرة ثقافية، على رأسها مديرون مركزيون وآخرون تحت الوصاية، تضم السينما، الكتاب، فنون العرض، الفنون التشكيلية والمسرح، إلى جانب دوائر الجولات الفنية الوطنية والدولية والأسابيع الثقافية العربية، الملتقيات الدولية والمهرجانات الثقافية، مع توافق العديد من المهرجانات التي ستنتقل إلى قسنطينة، فيما أن الإعلان عن شعار التظاهرة، سيكشف عنه قبل ستة أشهر من تاريخ الافتتاح. وقد تم تحديد أربع قاعات سينما ببلدية قسنطينة وأربع أخرى متواجدة خارجها، بعد إقامة قاعة ببلدية عين اسمارة ومسرح جهوي في الخروب وفق قرار وزاري، حيث من المنتظر أن يعاد تهيئة وتجهيز على الأقل أربع قاعات سينما، لاحتضان فعاليات ومهرجانات الفيلم العربي بتقنيات عالية وعالمية، لم يتم تحديدها بعد أو بداية الإنجاز ولا تفصلنا عنها سوى 10 أشهر.
المشاريع الفندقية متقدمة و”ماريوت” على رأس القائمة
تعززت البنى التحتية بمدينة قسنطينة، بالإضافة إلى المشاريع الثقافية، بهياكل إيواء، حيث أكد مدير السياحة لولاية قسنطينة، حسين لباد، أن عدد الأسرّة التي ستسلم نهاية السنة الجارية 600 سرير مصنف تضاف إلى 1700 سرير المتوفرة حاليا، بعد جاهزية بعض المشاريع الفندقية، فيما سيفتح فندق خمس نجوم ”ماريوت” المتواجد بالقرب من الإقامة الجامعية 2000، التي تشرف على إنجازه مؤسسة صينية وبإشراف من شركة الاستثمار الفندقي بالجزائر بتكلفة 15 مليون أورو، في نفس الموعد، والذي سيوفر على الأقل 350 سرير، فيما لاتزال 6 فنادق أخرى في طريق الإنجاز، ستسلم منها 4 قريبا تعرف وتيرة إنجاز سريعة، ومن المنتظر أن تسد هذه الأخيرة العجز الكبير المسجل على مستوى الإيواء في الولاية. ومن بين المشاريع المرافقة والمكملة لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية المسندة لقطاع السياحة، إعادة الاعتبار لدرب السياح الممتد من حدائق ”سوس” بمنطقة باب القنطرة، وصولا إلى الحدود الفاصلة بين ولايتي قسنطينة وسكيكدة، إلى جانب إنجاز متحف ودار للثقافة. المشروعان المسجلان منذ خمس سنوات واللذان حولا إلى قطاع السياحة، اختيرت أرضية بـ«سيدي الجليس” و«ططاش بلقاسم” في المدينة القديمة لإنجازهما، ستنطلق المرحلة الأولى من الإنجاز الأيام المقبلة، مع إضافة مشروع إضاءة صخور كورنيش ”سيدي مسيد” على الجهتين المرافقتين للجسر، فيما يبقى جسر الأموات دون إسناد بعد الانتهاء من شق الدراسة لإعادة تهيئة محيطه من قبل البلدية.
مساجد تنهار وبرنامج تحسين أزيد من 40 مسجدا وزاوية
سترفق هذه المشاريع بعمليات واسعة لتعزيز التراث الثقافي والديني للمدينة، من بينها المساجد القديمة للمدينة والزوايا وبعض المؤسسات التي تستحضر رموز قسنطينة وأشهر شخصياتها، حيث أسندت أشغال تثبيت أرضية مسجد الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بعد انزلاقها لشركة ومؤسسة إنجاز جزائرية إسبانية رصد لها مبلغ 500 مليار سنتيم بدأت عمليات الحفر فيها، مع برنامج لتحسين واجهة المساجد وترميمها، إذ سيتم تحسين 29 واجهة، ستنطلق الأشغال بـ15 منها خلال الأسبوع القادم، رصد لها 50 مليارا، وكذا برنامج لإعادة الاعتبار للمساجد والزوايا بالمدينة القديمة والمقدرة بـ18 مسجدا و7 زوايا ضمن المحافظة على الممتلكات المحمية.
من جهتها، قررت مديرية الشؤون الدينية والأوقاف، تكوين فرق خاصة من مرشدين ومكونين سيوجهون للثانويات والمتوسطات، لإعداد السكان نفسيا واجتماعيا لاحتواء الفعالية، مع خلق مكاتب للتوجيه في مقرات سيسخرها ديوان الترقية والتسيير العقاري لتدريس الشباب على نمط معين في استقبال الضيوف ومحاولة الارتقاء بمستوى السلوك لدى المواطن القسنطيني.
-
http://constantine2015.org/
Constantine hôte de la culture arabe en 2015
Constantine Capitale de la culture arabe 2015 un comité en charge du Tourisme et de l’Artisanat
Constantine capitale de la culture arabe 2015
Constantine Capitale de la culture arabe 2015 un conseil en charge du Tourisme et de l’Artisanat
Ce jeudi 25 avril 2013 àConstantine a vu l’inauguration du comité en charge du tourisme et de l’industrie pour accompagner les préparations traditionnelles de la manifestation, « Constantine la capitale de la culture arabe pour 2015. »
Processus de réhabilitation et de décoration de la ville des ponts.
Constantine, capitale de la culture arabe pour 2015: le processus
de réhabilitation et de décoration de la ville des ponts. Constantine –
bénéficiera de nouveaux ouvrages techniques ainsi que des processus de
réhabilitation et de décoration fr la ville en prévision de la
manifestation « Constantine capitale arabe de la culture 2015″, selon r
la Direction … Continuer la lecture
Un accord de partenariat entre l’Etat et l’ université Mentouri de Constantine
Constantine, capitale de la culture arabe pour 2015:Un accord de
partenariat entre l’Etat et l’ université Mentouri de Constantine -
samedi 27 Avril 2013 La signature de l’accord-cadre de partenariat entre
l’Etat et l’ universités Mentouri de Constantine par Mr le Wali
Noreddine Badaoui a été finalisé en prévision de la manifestation,
« Constantine capitale de la … Continuer la lecture
Constantine capitale de la culture arabe 2015
Alesco (Organisation arabe pour l’éducation la science et la
culture) a officiellement désigné Constantine capitale de la culture
arabe en 2015.En 2011 ce fut le cas pour Tlemcen.Il s’agit
d’un événement qualifié partout de « Grandiose » de part le passé
historique de la ville des ponts et de l’engouement de tous le monde
d’autre part.Il ne s’agit pas … Continuer la lecture
سيلوك 2015
http://www.aps.dz/culture/12255-constantine,-capitale-de-la-culture-arabe-l%E2%80%99%C3%A9v%C3%A9nement-signera-la-renaissance-culturelle-de-la-ville
http://www.vitaminedz.com/ar/Algerie/Constantine-capitale-de-la-culture-arabe-2015/20079/1.html
عدد القراءات : 302
هذا القسم مخصص لـ قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015 إذا كان لديكم معلومات أو تعليقات حول هذا الموضوع، لا تترددوا في إبدائها. هذ الفضاء مفتوح لحرية التعبير ، ولكن بهدف إيجابي شكرا لكم على المشاركة
https://ar-ar.facebook.com/Constantine.Capital.of.Arab.Culture
Constantine, capitale de la culture arabe: l’événement signera la renaissance culturelle de la ville
CONSTANTINE- La manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture
arabe" signera la "renaissance culturelle" de l’antique Cirta, a
indiqué, samedi, la ministre de la Culture, Nadia Labidi.
S’exprimant au cours d’une conférence de presse consacrée à la présentation des grandes lignes du programme des activités culturelles prévues dans le cadre de ce grand événement, la ministre a précisé que "renaissance" et le terme qui sied le mieux à une cité dont "les femmes et les hommes ont oeuvré, tout au long de l’Histoire, à porter des projets de renouveau de la société algérienne".
Mme Labidi, affirmant que le programme préliminaire de la manifestation a été élaboré "en concertation avec toutes las parties concernées", a tenu à souligner que ce programme "reste ouvert à toutes les suggestions et propositions qui viendraient à être formulées durant toute l’année de cet événement".
Elle a également ajouté que la "pérennisation" et la "rentabilisation" des infrastructures culturelles réalisées dans le cadre de cet événement, ainsi que la perpétuation de l’acte culturel lui-même dans la ville des ponts, au-delà de l’année 2015, demeure "le principal objectif" de cette manifestation "grandiose".
A une question relative à la prédominance des ponts de Constantine dans le spot publicitaire de l’événement, par rapport à d’autres symboles de l’Histoire de la ville, Mme Labidi a indiqué qu’il s’agit-là d’une manière de "se réapproprier les ponts qui restent l’identité de la cité".
De son côté, le commissaire de l’événement "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe", Sami Bencheikh El Hocine, a indiqué que le coup d’envoi de l’événement culturel, prévu le 16 avril 2015 sera marqué par "beaucoup d’éclat".
Il a fait part, à ce propos, d’une "parade dans les principales artères du centre de Constantine, animée par les représentants des pays conviés et des six régions représentatives de l’Algérie".
L’ouverture officielle de l’événement, a poursuivi le commissaire de la manifestation, sera donnée à la nouvelle salle "Zénith" de la cité de Zouaghi par l’Orchestre national symphonique (ONS), sous la houlette du maestro Amine Kouider, l’orchestre de musique andalouse suivi d’un spectacle, actuellement en cours de préparation, devant être présenté par le ballet national, dans une grande fresque qui retracera l’histoire de Constantine.
L’ouverture de cet événement culturel sera également marquée par un spectacle son et lumière baptisé "Murmures du Rocher" qui marquera le coup d’envoi de l’illumination de ponts et des édifices emblématiques de l’antique Cirta, a-t-on noté.
Au cours de la présentation des grandes lignes du programme d’activités culturelles de cet événement, le logo de la manifestation, validé par le ministère de la Culture, a été présenté.
Le budget alloué aux activités culturelles de la manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe" est de l’ordre de sept (7) milliards de dinars, a-t-on également noté.
S’exprimant au cours d’une conférence de presse consacrée à la présentation des grandes lignes du programme des activités culturelles prévues dans le cadre de ce grand événement, la ministre a précisé que "renaissance" et le terme qui sied le mieux à une cité dont "les femmes et les hommes ont oeuvré, tout au long de l’Histoire, à porter des projets de renouveau de la société algérienne".
Mme Labidi, affirmant que le programme préliminaire de la manifestation a été élaboré "en concertation avec toutes las parties concernées", a tenu à souligner que ce programme "reste ouvert à toutes les suggestions et propositions qui viendraient à être formulées durant toute l’année de cet événement".
Elle a également ajouté que la "pérennisation" et la "rentabilisation" des infrastructures culturelles réalisées dans le cadre de cet événement, ainsi que la perpétuation de l’acte culturel lui-même dans la ville des ponts, au-delà de l’année 2015, demeure "le principal objectif" de cette manifestation "grandiose".
A une question relative à la prédominance des ponts de Constantine dans le spot publicitaire de l’événement, par rapport à d’autres symboles de l’Histoire de la ville, Mme Labidi a indiqué qu’il s’agit-là d’une manière de "se réapproprier les ponts qui restent l’identité de la cité".
De son côté, le commissaire de l’événement "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe", Sami Bencheikh El Hocine, a indiqué que le coup d’envoi de l’événement culturel, prévu le 16 avril 2015 sera marqué par "beaucoup d’éclat".
Il a fait part, à ce propos, d’une "parade dans les principales artères du centre de Constantine, animée par les représentants des pays conviés et des six régions représentatives de l’Algérie".
L’ouverture officielle de l’événement, a poursuivi le commissaire de la manifestation, sera donnée à la nouvelle salle "Zénith" de la cité de Zouaghi par l’Orchestre national symphonique (ONS), sous la houlette du maestro Amine Kouider, l’orchestre de musique andalouse suivi d’un spectacle, actuellement en cours de préparation, devant être présenté par le ballet national, dans une grande fresque qui retracera l’histoire de Constantine.
L’ouverture de cet événement culturel sera également marquée par un spectacle son et lumière baptisé "Murmures du Rocher" qui marquera le coup d’envoi de l’illumination de ponts et des édifices emblématiques de l’antique Cirta, a-t-on noté.
Au cours de la présentation des grandes lignes du programme d’activités culturelles de cet événement, le logo de la manifestation, validé par le ministère de la Culture, a été présenté.
Le budget alloué aux activités culturelles de la manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe" est de l’ordre de sept (7) milliards de dinars, a-t-on également noté.
Programme d’animation de Constantine capitale de la culture arabe : le dernier mot reviendra aux artistes
CONSTANTINE - La ministre de la Culture, Nadia Labidi, a indiqué
dimanche à Constantine que la confection du programme final d’animation
de la manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe" se
fera "dans la sérénité (..), le dernier mot devant revenir aux
artistes".
Chaque artiste doit "se sentir au cœur de cet évènement grandiose qui permettra de gratifier de mentions spéciales les acteurs de la scène culturelle et artistique locale", a souligné la ministre au cours d’une rencontre avec la société civile (élus locaux et artistes) pour débattre du programme préliminaire d’animation proposé.
S’agissant des propositions, "la porte demeurera ouverte à tous les constantinois, et aux artistes en particulier, pour enrichir ce programme préliminaire élaboré sur la base des propositions émises par les gens de Constantine", a souligné Mme Labidi, appelant les artistes à "aller en rangs unis pour permettre la pleine réussite à cet évènement".
Faisant part de l’importance de la communication dans la réussite de toute entreprise, la ministre a estimé "urgent" de jeter des passerelles entre les responsables et les artistes et de bannir toute exclusion.
La ministre qui a longuement évoqué les événements qui secouent actuellement la bande Ghaza, en Palestine, a estimé que la ville de Constantine est "aujourd’hui investie de la noble responsabilité de promouvoir l’esprit arabo-musulman qui anime le monde arabe". "Constantine sera, à l’occasion de cette manifestation, ‘‘le cœur battant’’ de tout le monde arabe, d’où l’urgence", de se consacrer pleinement pour être à la hauteur des attentes, a ajouté la ministre.
L’organisation, entre autres, de 9 festivals dont 5 internationaux, de 3 caravanes artistiques, de 13 séminaires internationaux traitant de l’histoire de Constantine, de 2 expositions dédiées à la musique andalouse et à la musique traditionnelle, d’un salon arabe du livre, de 13 expositions du patrimoine et de semaines culturelles devant regrouper 21 pays arabes et 21 autres d’Asie et d’Europe figurent parmi les grandes lignes du programme préliminaire d’animation proposé.
Un programme qui comprend également la conception de 40 oeuvres théâtrales, de 3 longs métrages, d’un court métrage et de 8 films documentaires.
La mise en place d’un orchestre symphonique composé de 150 artistes de tous les pays arabes, pour conférer sa pleine dimension et son plein retentissement à la musique arabo-andalouse, si prisée dans la région de Constantine, figure également parmi les propositions relevées dans le programme préliminaire d’animation.
Les artistes présents à la rencontre ont notamment appelé, de leur côté, à la mise en place d’un observatoire et à la création d’une école nationale du patrimoine.
La ministre qui a appelé les organisateurs et les artistes, en particulier, à s’imprégner des expériences vécues à Alger et à Tlemcen, a appelé les Constantinois à émettre des propositions pour réaliser encore plus d’infrastructures en relation avec la vie culturelle de leur ville.
Mme Labidi s’était rendue, durant la matinée, sur plusieurs chantiers ouverts pour la réalisation ou la réhabilitation d’infrastructures culturelles inscrites dans le cadre de cette manifestation. Elle a notamment inspecté le pavillon d’expositions, la salle de spectacles de la cité Zouaghi, l’action de réhabilitation de la maison de la culture Mohamed Laïd Al Khalifa, du palais de la culture Malek-Haddad, du théâtre régional et de l’ancien siège de la wilaya.
Ces projets devant être réceptionnés avant avril 2015, date du coup d’envoi de ce grand évènement culturel, donneront une valeur ajoutée à cette ville ancestrale, a souligné la ministre qui s’est dite satisfaite de la cadence imprimée aux différents travaux.
Rappelant l’engagement des hautes instances du pays de réussir cet évènement, la ministre a appelé à un statut pour la gestion de ces établissements culturels, avant même leur réception, "pour gagner du temps et permettre à leurs futurs responsables d’être plus efficaces dès l’ouverture de la manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe".
Chaque artiste doit "se sentir au cœur de cet évènement grandiose qui permettra de gratifier de mentions spéciales les acteurs de la scène culturelle et artistique locale", a souligné la ministre au cours d’une rencontre avec la société civile (élus locaux et artistes) pour débattre du programme préliminaire d’animation proposé.
S’agissant des propositions, "la porte demeurera ouverte à tous les constantinois, et aux artistes en particulier, pour enrichir ce programme préliminaire élaboré sur la base des propositions émises par les gens de Constantine", a souligné Mme Labidi, appelant les artistes à "aller en rangs unis pour permettre la pleine réussite à cet évènement".
Faisant part de l’importance de la communication dans la réussite de toute entreprise, la ministre a estimé "urgent" de jeter des passerelles entre les responsables et les artistes et de bannir toute exclusion.
La ministre qui a longuement évoqué les événements qui secouent actuellement la bande Ghaza, en Palestine, a estimé que la ville de Constantine est "aujourd’hui investie de la noble responsabilité de promouvoir l’esprit arabo-musulman qui anime le monde arabe". "Constantine sera, à l’occasion de cette manifestation, ‘‘le cœur battant’’ de tout le monde arabe, d’où l’urgence", de se consacrer pleinement pour être à la hauteur des attentes, a ajouté la ministre.
L’organisation, entre autres, de 9 festivals dont 5 internationaux, de 3 caravanes artistiques, de 13 séminaires internationaux traitant de l’histoire de Constantine, de 2 expositions dédiées à la musique andalouse et à la musique traditionnelle, d’un salon arabe du livre, de 13 expositions du patrimoine et de semaines culturelles devant regrouper 21 pays arabes et 21 autres d’Asie et d’Europe figurent parmi les grandes lignes du programme préliminaire d’animation proposé.
Un programme qui comprend également la conception de 40 oeuvres théâtrales, de 3 longs métrages, d’un court métrage et de 8 films documentaires.
La mise en place d’un orchestre symphonique composé de 150 artistes de tous les pays arabes, pour conférer sa pleine dimension et son plein retentissement à la musique arabo-andalouse, si prisée dans la région de Constantine, figure également parmi les propositions relevées dans le programme préliminaire d’animation.
Les artistes présents à la rencontre ont notamment appelé, de leur côté, à la mise en place d’un observatoire et à la création d’une école nationale du patrimoine.
La ministre qui a appelé les organisateurs et les artistes, en particulier, à s’imprégner des expériences vécues à Alger et à Tlemcen, a appelé les Constantinois à émettre des propositions pour réaliser encore plus d’infrastructures en relation avec la vie culturelle de leur ville.
Mme Labidi s’était rendue, durant la matinée, sur plusieurs chantiers ouverts pour la réalisation ou la réhabilitation d’infrastructures culturelles inscrites dans le cadre de cette manifestation. Elle a notamment inspecté le pavillon d’expositions, la salle de spectacles de la cité Zouaghi, l’action de réhabilitation de la maison de la culture Mohamed Laïd Al Khalifa, du palais de la culture Malek-Haddad, du théâtre régional et de l’ancien siège de la wilaya.
Ces projets devant être réceptionnés avant avril 2015, date du coup d’envoi de ce grand évènement culturel, donneront une valeur ajoutée à cette ville ancestrale, a souligné la ministre qui s’est dite satisfaite de la cadence imprimée aux différents travaux.
Rappelant l’engagement des hautes instances du pays de réussir cet évènement, la ministre a appelé à un statut pour la gestion de ces établissements culturels, avant même leur réception, "pour gagner du temps et permettre à leurs futurs responsables d’être plus efficaces dès l’ouverture de la manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe".
http://www.aps.dz/culture/12255-constantine,-capitale-de-la-culture-arabe-l%E2%80%99%C3%A9v%C3%A9nement-signera-la-renaissance-culturelle-de-la-ville
Constantine, capitale de la culture arabe: l’événement signera la renaissance culturelle de la ville
CONSTANTINE- La manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture
arabe" signera la "renaissance culturelle" de l’antique Cirta, a
indiqué, samedi, la ministre de la Culture, Nadia Labidi.
S’exprimant au cours d’une conférence de presse consacrée à la présentation des grandes lignes du programme des activités culturelles prévues dans le cadre de ce grand événement, la ministre a précisé que "renaissance" et le terme qui sied le mieux à une cité dont "les femmes et les hommes ont oeuvré, tout au long de l’Histoire, à porter des projets de renouveau de la société algérienne".
Mme Labidi, affirmant que le programme préliminaire de la manifestation a été élaboré "en concertation avec toutes las parties concernées", a tenu à souligner que ce programme "reste ouvert à toutes les suggestions et propositions qui viendraient à être formulées durant toute l’année de cet événement".
Elle a également ajouté que la "pérennisation" et la "rentabilisation" des infrastructures culturelles réalisées dans le cadre de cet événement, ainsi que la perpétuation de l’acte culturel lui-même dans la ville des ponts, au-delà de l’année 2015, demeure "le principal objectif" de cette manifestation "grandiose".
A une question relative à la prédominance des ponts de Constantine dans le spot publicitaire de l’événement, par rapport à d’autres symboles de l’Histoire de la ville, Mme Labidi a indiqué qu’il s’agit-là d’une manière de "se réapproprier les ponts qui restent l’identité de la cité".
De son côté, le commissaire de l’événement "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe", Sami Bencheikh El Hocine, a indiqué que le coup d’envoi de l’événement culturel, prévu le 16 avril 2015 sera marqué par "beaucoup d’éclat".
Il a fait part, à ce propos, d’une "parade dans les principales artères du centre de Constantine, animée par les représentants des pays conviés et des six régions représentatives de l’Algérie".
L’ouverture officielle de l’événement, a poursuivi le commissaire de la manifestation, sera donnée à la nouvelle salle "Zénith" de la cité de Zouaghi par l’Orchestre national symphonique (ONS), sous la houlette du maestro Amine Kouider, l’orchestre de musique andalouse suivi d’un spectacle, actuellement en cours de préparation, devant être présenté par le ballet national, dans une grande fresque qui retracera l’histoire de Constantine.
L’ouverture de cet événement culturel sera également marquée par un spectacle son et lumière baptisé "Murmures du Rocher" qui marquera le coup d’envoi de l’illumination de ponts et des édifices emblématiques de l’antique Cirta, a-t-on noté.
Au cours de la présentation des grandes lignes du programme d’activités culturelles de cet événement, le logo de la manifestation, validé par le ministère de la Culture, a été présenté.
Le budget alloué aux activités culturelles de la manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe" est de l’ordre de sept (7) milliards de dinars, a-t-on également noté.
S’exprimant au cours d’une conférence de presse consacrée à la présentation des grandes lignes du programme des activités culturelles prévues dans le cadre de ce grand événement, la ministre a précisé que "renaissance" et le terme qui sied le mieux à une cité dont "les femmes et les hommes ont oeuvré, tout au long de l’Histoire, à porter des projets de renouveau de la société algérienne".
Mme Labidi, affirmant que le programme préliminaire de la manifestation a été élaboré "en concertation avec toutes las parties concernées", a tenu à souligner que ce programme "reste ouvert à toutes les suggestions et propositions qui viendraient à être formulées durant toute l’année de cet événement".
Elle a également ajouté que la "pérennisation" et la "rentabilisation" des infrastructures culturelles réalisées dans le cadre de cet événement, ainsi que la perpétuation de l’acte culturel lui-même dans la ville des ponts, au-delà de l’année 2015, demeure "le principal objectif" de cette manifestation "grandiose".
A une question relative à la prédominance des ponts de Constantine dans le spot publicitaire de l’événement, par rapport à d’autres symboles de l’Histoire de la ville, Mme Labidi a indiqué qu’il s’agit-là d’une manière de "se réapproprier les ponts qui restent l’identité de la cité".
De son côté, le commissaire de l’événement "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe", Sami Bencheikh El Hocine, a indiqué que le coup d’envoi de l’événement culturel, prévu le 16 avril 2015 sera marqué par "beaucoup d’éclat".
Il a fait part, à ce propos, d’une "parade dans les principales artères du centre de Constantine, animée par les représentants des pays conviés et des six régions représentatives de l’Algérie".
L’ouverture officielle de l’événement, a poursuivi le commissaire de la manifestation, sera donnée à la nouvelle salle "Zénith" de la cité de Zouaghi par l’Orchestre national symphonique (ONS), sous la houlette du maestro Amine Kouider, l’orchestre de musique andalouse suivi d’un spectacle, actuellement en cours de préparation, devant être présenté par le ballet national, dans une grande fresque qui retracera l’histoire de Constantine.
L’ouverture de cet événement culturel sera également marquée par un spectacle son et lumière baptisé "Murmures du Rocher" qui marquera le coup d’envoi de l’illumination de ponts et des édifices emblématiques de l’antique Cirta, a-t-on noté.
Au cours de la présentation des grandes lignes du programme d’activités culturelles de cet événement, le logo de la manifestation, validé par le ministère de la Culture, a été présenté.
Le budget alloué aux activités culturelles de la manifestation "Constantine, capitale 2015 de la culture arabe" est de l’ordre de sept (7) milliards de dinars, a-t-on également noté.
تراث
2015: الحدث سيوقع النهضة الثقافية لقسنطينة
11/10 15h13
قسنطينة - صرحت وزيرة الثقافة السيدة نادية لعبيدي اليوم
السبت بقسنطينة أن تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية العام 2015" ستوقع "نهضة
ثقافية" لسيرتا القديمة.
وأضافت الوزيرة في ندوة صحفية خصصت لعرض الخطوط العريضة لبرنامج النشاطات
الثقافية المرتقبة في إطار هذا الحدث البارز أن "النهضة هو المصلح الذي يليق بهذه
المدينة التي ظل نشاؤها و رجالها يسهمون عبر التاريخ في تقديم مشاريع تجديدي
للمجتمع الجزائري".
وذكرت أن البرنامج التمهيدي لهذه التظاهرة قد تم إعداده " بالتشاور مع جميع الأطراف المعنية " مشيرة أن هذا البرنامج "يبقى مفتوحا على جميع الاقتراحات التي قد تقدم طيلة السنة المحددة لهذه الحدث".
و أضافت الوزيرة أيضا أن إضفاء طابع الديمومة و المردودية على المنشآت الثقافية المنجزة في إطار هذا الحدث و كذا ديمومة الفعل الثقافي في حد ذاته بالمدينة إلى ما بعد سنة 2015 "يبقى الهدف الأساسي لهذه التظاهرة "الكبرى".
وأشارت السيد لعبيدي أن جسور قسنطينة تبقى تميز هوية المدينة. و من جهته صرح محافظ حدث " قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 2015" السيد سامي بن الشيخ الحسين أن انطلاق هذه التظاهرة الثقافية المرتقب في 16 أبريل 2015 سيكون مميزا.
وذكر في هذا السياق أن "استعراضا سيقام عبر الشوارع الرئيسية لوسط مدينة قسنطينة من تنشيط ممثلين لبلدان مدعوة و المناطق الست الممثلة للجزائر".
وسيكون حفل الافتتاح الرسمي لهذا الحدث حسب ما أضافه محافظ التظاهرة بالقاعة الجديدة "زينيت" بحي زواغي من طرف الأوركسترا الوطنية السمفونية بقيادة المايسترو أمين قويدر و أوركسترا الموسيقى الأندلسية ثم حفل يجري حاليا التحضير له سيقدمه البالي الوطني يعبر عن تاريخ قسنطينة.
وسيتميز حفل افتتاح هذه التظاهرة الثقافية كذلك بحفل "صوت و ضوء" بعنوان "تمتمة الصخر" تعطى من خلاله إشارة الضوء الأخضر لإضاءة الجسور و البنايات العريقة لسيرتا القديمة حسب ما أشار إليه.
وتم بمناسبة عرض الخطوط العريضة للبرنامج الثقافي لهذا الحدث تقديم الرمز المميز لهذه التظاهرة الذي وافقت عليه وزارة الثقافة.
و قد تم تخصيص ميزانية للنشطات الثقافية لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 2015" بقيمة 7 مليار دج حسب ما تمت الإشارة إليه.(وأج)
وذكرت أن البرنامج التمهيدي لهذه التظاهرة قد تم إعداده " بالتشاور مع جميع الأطراف المعنية " مشيرة أن هذا البرنامج "يبقى مفتوحا على جميع الاقتراحات التي قد تقدم طيلة السنة المحددة لهذه الحدث".
و أضافت الوزيرة أيضا أن إضفاء طابع الديمومة و المردودية على المنشآت الثقافية المنجزة في إطار هذا الحدث و كذا ديمومة الفعل الثقافي في حد ذاته بالمدينة إلى ما بعد سنة 2015 "يبقى الهدف الأساسي لهذه التظاهرة "الكبرى".
وأشارت السيد لعبيدي أن جسور قسنطينة تبقى تميز هوية المدينة. و من جهته صرح محافظ حدث " قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 2015" السيد سامي بن الشيخ الحسين أن انطلاق هذه التظاهرة الثقافية المرتقب في 16 أبريل 2015 سيكون مميزا.
وذكر في هذا السياق أن "استعراضا سيقام عبر الشوارع الرئيسية لوسط مدينة قسنطينة من تنشيط ممثلين لبلدان مدعوة و المناطق الست الممثلة للجزائر".
وسيكون حفل الافتتاح الرسمي لهذا الحدث حسب ما أضافه محافظ التظاهرة بالقاعة الجديدة "زينيت" بحي زواغي من طرف الأوركسترا الوطنية السمفونية بقيادة المايسترو أمين قويدر و أوركسترا الموسيقى الأندلسية ثم حفل يجري حاليا التحضير له سيقدمه البالي الوطني يعبر عن تاريخ قسنطينة.
وسيتميز حفل افتتاح هذه التظاهرة الثقافية كذلك بحفل "صوت و ضوء" بعنوان "تمتمة الصخر" تعطى من خلاله إشارة الضوء الأخضر لإضاءة الجسور و البنايات العريقة لسيرتا القديمة حسب ما أشار إليه.
وتم بمناسبة عرض الخطوط العريضة للبرنامج الثقافي لهذا الحدث تقديم الرمز المميز لهذه التظاهرة الذي وافقت عليه وزارة الثقافة.
و قد تم تخصيص ميزانية للنشطات الثقافية لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 2015" بقيمة 7 مليار دج حسب ما تمت الإشارة إليه.(وأج)
قرين يكشف من قسنطينة أن سلطة الضبط للصحافة المكتوبة ستعالج بعد ستة أو ثمانية أشهر
22/09/2014 - 13:55
صرح وزير الاتصال السيد حميد قرين هذا الإثنين بقسنطينة أن مسألة سلطة
الضبط للصحافة المكتوبة ستعالج "في ظرف ستة أو ثمانية أشهر من الآن".
ولدى تنشيطه لندوة صحفية على هامش زيارة العمل التي قام بها إلى قسنطينة أوضح حميد قرين أن هذه الهيئة التي أبرز بالمناسبة أهمية دورها في تنظيم الصحافة المكتوبة "سيجري إنتخابها عقب ع مل اللجنة المكلفة بإحصاء الصحافيين العاملين بقطاع الصحافة المكتوبة" .
وستتكون سلطة الضبط للصحافة المكتوبة من 14 عضوا من بينهم 7 يتم إنتخابهم من طرف نظرائهم ممثلين في الصحافيين المحترفين حسبما أوضحه قرين.
وقد تلقت اللجنة المكلفة بمنح البطاقة المهنية للصحافيين لحد الآن 200 ملفا - كما أشار إليه وزير الاتصال- الذي أفاد بأن "المصورين يعتبرون- صحافيين بمعنى الكلمة".
ولدى تطرقه لتعيين ميلود شرفي على رأس سلطة الضبط للسمعي البصري أكد السيد قرين أن "هذا التعيين لم يأت متسرعا و إنما في إطار منظم عقلاني ومبرر لاسيما وأن السيد شرفي إشتغل سابقا مهام صحفية و نيابية ما يجعل ذلك إختيارا صائبا".
وأردف قائلا" إنني على دراية تامة بما يجري في القطاع خاصة ما تعلق منه بالصعوبات و المشاكل المرتبطة بالأجور و المقرات و الوضعيات المهنية المختلفة".
وتتضمن برنامج زيارة قرين لولاية قسنطينة تفقد العديد من الهياكل التابعة لقطاعه ومن بينها مؤسسة البث الإذاعي و التلفزي وشركة الطباعة للشرق و المحطة الجهوية للتلفزيون والإذاعة المحلية ومقر المديرية الجهوية لوكالة الأنباء الجزائرية.
ولدى تنشيطه لندوة صحفية على هامش زيارة العمل التي قام بها إلى قسنطينة أوضح حميد قرين أن هذه الهيئة التي أبرز بالمناسبة أهمية دورها في تنظيم الصحافة المكتوبة "سيجري إنتخابها عقب ع مل اللجنة المكلفة بإحصاء الصحافيين العاملين بقطاع الصحافة المكتوبة" .
وستتكون سلطة الضبط للصحافة المكتوبة من 14 عضوا من بينهم 7 يتم إنتخابهم من طرف نظرائهم ممثلين في الصحافيين المحترفين حسبما أوضحه قرين.
وقد تلقت اللجنة المكلفة بمنح البطاقة المهنية للصحافيين لحد الآن 200 ملفا - كما أشار إليه وزير الاتصال- الذي أفاد بأن "المصورين يعتبرون- صحافيين بمعنى الكلمة".
ولدى تطرقه لتعيين ميلود شرفي على رأس سلطة الضبط للسمعي البصري أكد السيد قرين أن "هذا التعيين لم يأت متسرعا و إنما في إطار منظم عقلاني ومبرر لاسيما وأن السيد شرفي إشتغل سابقا مهام صحفية و نيابية ما يجعل ذلك إختيارا صائبا".
وأردف قائلا" إنني على دراية تامة بما يجري في القطاع خاصة ما تعلق منه بالصعوبات و المشاكل المرتبطة بالأجور و المقرات و الوضعيات المهنية المختلفة".
وتتضمن برنامج زيارة قرين لولاية قسنطينة تفقد العديد من الهياكل التابعة لقطاعه ومن بينها مؤسسة البث الإذاعي و التلفزي وشركة الطباعة للشرق و المحطة الجهوية للتلفزيون والإذاعة المحلية ومقر المديرية الجهوية لوكالة الأنباء الجزائرية.
كما يجري وزير الاتصال بعد ذلك زيارة لمركز البث الإذاعي بمنطقة عين البيضاء بولاية أم البواقي.
المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية
http://www.radioalgerie.dz/news/fr/gallery/le-ministre-de-la-communication-hamid-grine-rend-visite-%C3%A0-la-radio-alg%C3%A9rienne
اجتماعي
مواكب أعراس بسيارات كلاسيكية بقسنطينة
العرسان يتنافسون وسع الخيال ويتألقون مثل نجوم السينما
23/08 14h16
قسنطينة - يتنافس المقبلون على الزواج بقسنطينة من خلال مواكب
زفافهم على متن سيارة من نوع بيجو 201 لسنة 1929 أو "جوهرة" ميكانيكية تدعى دو
ديون بوتون لسنة 1926 أو سيمكا فيديت شامبور لسنة 1958 مدى وسع خيالهم و يجعلون
مراسم عرسهم حالمة و يوم ارتباطهم لحظة فريدة من نوعها و ساحرة أيضا.
وفي إطار سعيهم للتميز والتفرد أيضا و من أجل إضفاء لمسة من الزمن الماضي
على موكب زفافهم يفضل هؤلاء الأزواج استئجار سيارات كلاسيكية قديمة توفر لممتطيها
تنقلا أنيقا يجعلهم يلمعون مثل نجوم السينما.
وخطفت هذه المركبات الرائعة التي تعود ملكيتها لشخص من هواة جمع السيارات الكلاسيكية القديمة الأضواء من أجمل سيارات آخر طراز و صنعت خلال هذا الصيف على طرقات مدينة الصخر العتيق مواكب شكلت مصدر جاذبية حقيقية بالنسبة للفضوليين و للأشخاص الذين يحنون للماضي.
سيتروان تراكسيون 11 لسنة 1952 المفضلة لدى العرسان الجدد
وبمستودع يتواجد بالمكان المسمى "مفترق الطرق الأربعة" بالطريق المؤدي إلى المدينة الجديدة علي منجلي تصطف سيارات قديمة و جميلة ذات مقاعد مصنوعة من الجلد أو من القماش ترمز لحقبة زمنية مميزة أو علامة تجارية أسطورية في صنع السيارات.
وبين اتصالين هاتفيين مع زبائن محتملين لأخذ موعد و زيارة المكان أكد ل"وأج" السيد جمال تريعي المكلف بتأجير هذا النوع من السيارات على الإقبال الذي تشهده هذه التحف الميكانيكية في مواكب الزفاف حيث يقول "في شهر أغسطس الجاري وجدنا صعوبة في تلبية جميع الطلبات".
وتعرض للتأجير بهذا المستودع 15 سيارة فرنسية و إيطالية أو أمريكية صنعت في الفترة الممتدة بين 1926 و 1958 تشبه نجوم التمثيل في تنويعها و تختصر الزمن و المراحل التي مرت بها صناعة السيارات إلا أن سيارة سيتروان تراكسيون 11 لسنة 1952 تبقى "نجما دون منازع" ضمن هذه التشكيلة من السيارات القديمة الاستثنائية حسب ما يوضحه ذات المصدر مضيفا بالقول بأنه "من أصل 10 طلبات لتأجير السيارات القديمة يختار 6 أزواج سيارة تراكسيون 11".
ويردف السيد تريعي قائلا "إنها السيارة التي تحظى بشعبية كبيرة" مشيرا إلى أن سيمكا فيديت شامبور تعد ثاني خيار للأشخاص المقبلين على الزواج و الراغبين في إضفاء سعادة أكثر على اللحظة المميزة التي يستعدون لمعايشتها.
وفيما يتعلق بتأجير سيارة واحدة يؤكد المكلف بتأجير هذا النوع من السيارات بأن السعر "غالبا ما يكون رمزيا" مضيفا دون الحديث مطولا عن تفاصيل هذه المعاملة أنه "يختار بعض الأزواج الذين يبدو أنهم ميسورين ماديا استئجار جميع السيارات المقترحة و في هذه الحالة تكون الأسعار محل مناقشة و اتفاق’’.
ويوضح بأنه يتعين أن تؤجر السيارات إجباريا مع سائقها و غالبا ما يكون هذا السائق أحد أبناء صاحب هذه السيارات مفسرا الأمر بأن هذه المركبات ذات خصوصية و تحتاج إلى تحكم مؤكد و براعة في القيادة.
وتستهوي فكرة تأجير تحف ميكانيكية لمواكب الأعراس حتى المقبلين على الزواج من باقي ولايات شرق البلاد حيث لا يتردد بعض الأزواج في تجسيد أحلامهم و طلب خدمات السيد تريعي. ويشير المكلف بتأجير هذا النوع من السيارات بالقول "منذ بداية فصل الصيف ضمنا التنقل إلى عنابة و أولاد جلال (بسكرة) و وادي سوف (الوادي) حيث يتم نقل المركبات على متن مقطورة إلى غاية الوجهة المطلوبة و يضمن سائقون من أبناء مالك السيارات نقل العرسان و ضيوفهم في استعراض حالم يضفي لمسة سحرية خاصة على هذا اليوم الاستثنائي".
وسيلة نقل استثنائية في يوم استثنائي
التقت "وأج" بالمستودع الذي تصطف به السيارات الكلاسيكية القديمة المعروضة بفارس وهو شاب مقبل على الزواج و الذي يؤكد بأن فكرة امتطاء سيارة قديمة في موكب زفافه استهوته كثيرا مردفا بالقول بأن اختياره "وقع على التميز" مضيفا في هذا الشأن و كله حماس "أرغب في مفاجأة عائلتي و ضيوفي من خلال تأجير جوهرة ميكانيكية’’.
ومثله مثل غالبية المقبلين على الزواج وقع اختيار فارس على سيارة سيتروان تراكسيون 11 لضمان تنقل أنيق إلى المكان الذي يتم فيه الاحتفال بمراسم زفافه.
ويضيف بكل سرور " كل سيارة من هذه التشكيلة تعد فريدة من نوعها من خلال تاريخها و جمالها لكن تراكسيون 11 تعد خاصة بحق".
فبقسنطينة و تحت حرارة أشعة شمس منتصف شهر أغسطس الجاري تصنع سيارات من حقبة زمنية قديمة أجواء خاصة خلال مرورها عبر شوارع سيرتا العتيقة و تجوب هذه السيارات تحت أعين المارة و المعجبين شوارع وسط المدينة لتتوقف عند الساحة الصغيرة المحاذية لجسر سيدي مسيد الأسطوري لتخليد لحظات هذه الفرحة.
ومن خلال عدسات مصورين مهنيين و هواتف محمولة يتم التقاط صور هي عبارة عن كليشيهات أسطورية حيث تتلامس و تتعايش و تمتزج حقب زمنية و عادات و تقاليد عدة مع خلفية الجسر المهيب و نصب الأموات القابع على علو أكثر من 200 متر فوق صخر سيدي مسيد.
وخطفت هذه المركبات الرائعة التي تعود ملكيتها لشخص من هواة جمع السيارات الكلاسيكية القديمة الأضواء من أجمل سيارات آخر طراز و صنعت خلال هذا الصيف على طرقات مدينة الصخر العتيق مواكب شكلت مصدر جاذبية حقيقية بالنسبة للفضوليين و للأشخاص الذين يحنون للماضي.
سيتروان تراكسيون 11 لسنة 1952 المفضلة لدى العرسان الجدد
وبمستودع يتواجد بالمكان المسمى "مفترق الطرق الأربعة" بالطريق المؤدي إلى المدينة الجديدة علي منجلي تصطف سيارات قديمة و جميلة ذات مقاعد مصنوعة من الجلد أو من القماش ترمز لحقبة زمنية مميزة أو علامة تجارية أسطورية في صنع السيارات.
وبين اتصالين هاتفيين مع زبائن محتملين لأخذ موعد و زيارة المكان أكد ل"وأج" السيد جمال تريعي المكلف بتأجير هذا النوع من السيارات على الإقبال الذي تشهده هذه التحف الميكانيكية في مواكب الزفاف حيث يقول "في شهر أغسطس الجاري وجدنا صعوبة في تلبية جميع الطلبات".
وتعرض للتأجير بهذا المستودع 15 سيارة فرنسية و إيطالية أو أمريكية صنعت في الفترة الممتدة بين 1926 و 1958 تشبه نجوم التمثيل في تنويعها و تختصر الزمن و المراحل التي مرت بها صناعة السيارات إلا أن سيارة سيتروان تراكسيون 11 لسنة 1952 تبقى "نجما دون منازع" ضمن هذه التشكيلة من السيارات القديمة الاستثنائية حسب ما يوضحه ذات المصدر مضيفا بالقول بأنه "من أصل 10 طلبات لتأجير السيارات القديمة يختار 6 أزواج سيارة تراكسيون 11".
ويردف السيد تريعي قائلا "إنها السيارة التي تحظى بشعبية كبيرة" مشيرا إلى أن سيمكا فيديت شامبور تعد ثاني خيار للأشخاص المقبلين على الزواج و الراغبين في إضفاء سعادة أكثر على اللحظة المميزة التي يستعدون لمعايشتها.
وفيما يتعلق بتأجير سيارة واحدة يؤكد المكلف بتأجير هذا النوع من السيارات بأن السعر "غالبا ما يكون رمزيا" مضيفا دون الحديث مطولا عن تفاصيل هذه المعاملة أنه "يختار بعض الأزواج الذين يبدو أنهم ميسورين ماديا استئجار جميع السيارات المقترحة و في هذه الحالة تكون الأسعار محل مناقشة و اتفاق’’.
ويوضح بأنه يتعين أن تؤجر السيارات إجباريا مع سائقها و غالبا ما يكون هذا السائق أحد أبناء صاحب هذه السيارات مفسرا الأمر بأن هذه المركبات ذات خصوصية و تحتاج إلى تحكم مؤكد و براعة في القيادة.
وتستهوي فكرة تأجير تحف ميكانيكية لمواكب الأعراس حتى المقبلين على الزواج من باقي ولايات شرق البلاد حيث لا يتردد بعض الأزواج في تجسيد أحلامهم و طلب خدمات السيد تريعي. ويشير المكلف بتأجير هذا النوع من السيارات بالقول "منذ بداية فصل الصيف ضمنا التنقل إلى عنابة و أولاد جلال (بسكرة) و وادي سوف (الوادي) حيث يتم نقل المركبات على متن مقطورة إلى غاية الوجهة المطلوبة و يضمن سائقون من أبناء مالك السيارات نقل العرسان و ضيوفهم في استعراض حالم يضفي لمسة سحرية خاصة على هذا اليوم الاستثنائي".
وسيلة نقل استثنائية في يوم استثنائي
التقت "وأج" بالمستودع الذي تصطف به السيارات الكلاسيكية القديمة المعروضة بفارس وهو شاب مقبل على الزواج و الذي يؤكد بأن فكرة امتطاء سيارة قديمة في موكب زفافه استهوته كثيرا مردفا بالقول بأن اختياره "وقع على التميز" مضيفا في هذا الشأن و كله حماس "أرغب في مفاجأة عائلتي و ضيوفي من خلال تأجير جوهرة ميكانيكية’’.
ومثله مثل غالبية المقبلين على الزواج وقع اختيار فارس على سيارة سيتروان تراكسيون 11 لضمان تنقل أنيق إلى المكان الذي يتم فيه الاحتفال بمراسم زفافه.
ويضيف بكل سرور " كل سيارة من هذه التشكيلة تعد فريدة من نوعها من خلال تاريخها و جمالها لكن تراكسيون 11 تعد خاصة بحق".
فبقسنطينة و تحت حرارة أشعة شمس منتصف شهر أغسطس الجاري تصنع سيارات من حقبة زمنية قديمة أجواء خاصة خلال مرورها عبر شوارع سيرتا العتيقة و تجوب هذه السيارات تحت أعين المارة و المعجبين شوارع وسط المدينة لتتوقف عند الساحة الصغيرة المحاذية لجسر سيدي مسيد الأسطوري لتخليد لحظات هذه الفرحة.
ومن خلال عدسات مصورين مهنيين و هواتف محمولة يتم التقاط صور هي عبارة عن كليشيهات أسطورية حيث تتلامس و تتعايش و تمتزج حقب زمنية و عادات و تقاليد عدة مع خلفية الجسر المهيب و نصب الأموات القابع على علو أكثر من 200 متر فوق صخر سيدي مسيد.
Le ministre de la communication, Hamid Grine rend visite à la Radio Algérienne
Jeudi, 2 Octobre, 2014
المحور اليومي تنشر الخطوط العريضة لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015
22 دولة عربية تحل ضيفة على
قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، كما ستكون 6 مدن من الجزائر معنية
بالبرنامج في إطار الجولات التي ستقوم بها بعض النشاطات حتى لا يكون العرس
قسطنطنيا و إنما جزائريا إلى ابعد الحدود
108 عرض مسرحي جزائري أنتج خصيصا من اجل الاحتفاء بالتظاهرة، يحتضنها دوريا المسرح الجهوي.
أكثر من 180 حفلة موسيقية كبرى على مدار السنة، و3 مهرجانات رقص عربية افريقية فولكلورية معاصرة.
نشر أزيد من 1000 كتاب طوال السنة التي ستكون فيها قسنطينة عاصمة للثقافة العربية.
إنتاج 5 أفلام سينمائية و9 أفلام وثائقية.
تنظيم 17 ملتقى ومؤتمر حول مختلف المواضيع.
تنظيم 4 أربعة أسابيع ثقافية شهرية كل أسبوع مهداة إلى لولاية من ولايات الوطن، واخرى مهداة لكل دولة عربية مشاركة.
تسجيلات التراث الموسيقى على غرار العمل على نشر مالوف قسنطينة ومحاطرات تشمل 36 قرص مضغوط.
أشغال إعادة تهيئة القطاعات التراثية المحمية لقسنطينة.
قسنطينة :نوال الهواري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق