الجمعة، أكتوبر 10

الاخبار العاجلة لاكتشاف المحامي الجزائري في قناة الجزائر ان الجزائر دولة غير ديمقراطية مادامت ترفض الربيع العربي يدكر ان حي بن عكنون في الجزائر كان قبلة للمعارضين للانطمة الديكتاتورية في العالم يدكر ان السلطة الجزائرية تعيش عزلة سياسية مند رحيل اصدقاء بوتفليقة من رؤساء دول ديكتاتورية عربية والاسباب مجهولة







اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  المحامي الجزائري  في قناة الجزائر ان الجزائر دولة غير ديمقراطية  مادامت ترفض الربيع العربي يدكر ان  حي بن عكنون في الجزائر كان قبلة للمعارضين للانطمة الديكتاتورية في العالم  يدكر ان السلطة الجزائرية تعيش عزلة سياسية مند رحيل اصدقاء بوتفليقة من رؤساء دول ديكتاتورية عربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان مدينة قسنطينة تحولت الى سجن حديدي  حيث اغلقت الشوارع واختفت المحلات التجارية وازدادت مظاهر الاختناق المروري صباحا ومساءا وليلا ويدكر ان  عمليات الترميم  التزينية لشوارع قسنطينة جعلت بنايات قسنطينة باللون الابيض تشبه مداشر وقري جيجل ويدكر ان سكان عمارات وسط قسنطينة ارسلوا برسائل عاجلة الى السلطات للاسراع في عمليات الترميم بعد اكتشافهم اطفال المدرسة الاساسية يمارسون عمليات الترميم ميتعنين بوضع الطاولات الحديدية وشرب كؤؤس المقاهي في الشارع ومتابعة فروج نساء قسنطينة عبر الشوارع والاعمدة الحديدية يدكر ان قسنطينة تعيش ماساة عمرانية  بعدما تحولت الى سجن  شعبي حديدي معاصر  وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح في حصة بدون حرج  ان اساتدة  التعليم الجزائري قديما يملكون التجربة والدكاء بينما يملك اساتدة  بن غبريط  الحنان والغباء  يدكر ان المدارس الجزائرية تعامل التلاميد بعقلية الشرطي وليس الاستاد  ويدكر ان الصحافية سهام سردت حكاية ان تلميد توفيت والدته  وتراجعت  مستويات دراسته في المدرسة بسبب جهل  اساتدة مدرسته ونظرا لتراجع مستواه الدراسي قررت استادة التدخل لتفك الغاز  التلميد النجيب لتكتشف ان وفاة والدنه شجعته على العزلة والرسوب الاجتماعي وبعد اكتشاف الغاز التلميد النجيب قامت الاستادة باتخاد التلميد  كصديق للخروج من ازمته وحدث العجب حيث اصبح التلميد اطارا في الدولة الجزائرية يدكر ان حكاية التلميد  النجيب تشبه حكاية التلميد سلال في مدرسة الشارع وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف عمال اداعة قسنطينة اساتدنهم في حصة بدون حرج للصحافية سهام سياح والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة نساء الجزائر باجراء  ايام وقائية لمرض سرطان  الرحم   بدل سرطان الثدي  يدكر ان جميلات الجزائري يعانين من امراض سرطان الاعضاء التناسلية الانثوية  بسبب الاستعمال الفوضوي لماكياج والمعاشرة الجنسية والاسباب مجهولة
 

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  المحامي الجزائري  في قناة الجزائر ان الجزائر دولة غير ديمقراطية  مادامت ترفض الربيع العربي يدكر ان  حي بن عكنون في الجزائر كان قبلة للمعارضين للانطمة الديكتاتورية في العالم  يدكر ان السلطة الجزائرية تعيش عزلة سياسية مند رحيل اصدقاء بوتفليقة من رؤساء دول ديكتاتورية عربية والاسباب مجهولة


































http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/lakta_332371912.jpg









 

 منذ عيد الأضحى والكل يتساءل
الفايسبوكيون: أين الرئيس؟
الجمعة 10 أكتوبر 2014 الجزائر: زبير فاضل
Enlarge font Decrease font

 شغل غياب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في عيد الأضحى المبارك بال الفايسبوكيين، الذين لم يتوقفوا عن السؤال: “أين الرئيس؟”. ونشر البعض على صفحاتهم نداء للبحث في فائدته من أجل العثور عليه، بعد الغياب.

صور وتعليقات وإبداع عبر “الفوتوشوب” هو أهم ما ميز صفحات رواد الموقع الاجتماعي فايسبوك لأسبوع كامل، للبحث عن إجابة وافية شافية للغياب الذي خيم طويلا للرئيس المريض المعافى؟ ولم يفهم الكثير من الفايسبوكيين كيف لرئيس جمهورية أن لا يقول لشعبه كما اعتاد لسنوات “صح عيدكم”. وأصبحت الرئاسة تتم عن طريق النيابة.

وإن علق البعض بقولهم “بحث في فائدة الشعب”، نشر آخرون صورة للرئيس تحت عنوان “بحث في فائدة بوتفليقة”، عن طريق ذكر كل مواصفاته، بدء من سنه إلى مهنته، حتى يتم “العثور” عليه على أن يتم الاتصال بالصفحة الرسمية للرئيس على الفايسبوك لتقديم أي معلومات تخص المبحوث عنه.


عدد القراءات : 2514 | عدد قراءات اليوم : 2262
أنشر على


1 - Zoulou
Algerie mon Amour
2014-10-10م على 8:17
Pauvre Algerie .
-

سكيكدة طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 08 أكتوبر 2014
عدد القراءات: 156
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
خلال مناقشة ملف قطاع التربية بدورة المجلس الشعبي الولائي
والي سكيكدة يأمر باستبدال طاولات الاستعمار بطاولات جزائرية ويكشف عن تخصيص 848 مليون دج لترميم المدارس
أمر والي ولاية سكيكدة فوزي بن حسين مدير التجهيز بإزالة الطاولات القديمة أو ما سماها بطاولات الاستعمار وعدم استعمالها مستقبلا بالمؤسسات التربوية ،بسبب أنها لم تعد تواكب التطورات الحاصلة في الميدان فضلا عن كبر حجمها وعدم ملائمتها للتلاميذ واستبدالها بطاولات جديدة من الصنع المحلي من أجل توفير كل الظروف المناسبة للتلاميذ. وجاءت تعليمات الوالي خلال أشغال الدورة الثالثة للمجلس الشعبي الولائي التي خصصت لمناقشة ملف قطاع التربية والتعليم حيث انتقد عدد من الأعضاء استمرار العمل بالطاولات القديمة التي ترمز للحقبة الاستعمارية كما أنها تشكل ازعاج كبير للتلاميذ نظرا لكبر حجمها وطالبوا باستبدالها وهو ما استجاب له الوالي الذي كشف خلال كلمته بأن الولاية خصصت 848 مليون دج لترميم المؤسسات التربوية وخاصة الابتدائيات وجاء هذا المبلغ على أساسا التوصيات التي خرجت بها اللجنة الولائية المشتركة خلال خرجاتها الميدانية اين سجلت العديد من النقائص على مستوى العشرات من المؤسسات التربوية التي تعرف وضعا مزريا على مستوى الهياكل وبالتالي كان من الضروري يضيف الوالي أن يتم الاهتمام بهذا الجانب من أجل توفير الظروف الملائمة للتلاميذ منتقدا بشدة مكاتب الدراسات والمقاولات التي لا تحمل من المعنى سوى الاسم ليؤكد بأن انعدام مقاولات ومكاتب دراسات يعد من المشاكل الكبيرة التي تعاني منها الولاية مشيرا إلى أن أسباب التأخر تعود ايضا الى الفترة التي تستغرقها الاجراءات القانونية والادارية للمناقصات وجاء كلام الوالي ردا على انتقاد أعضاء من المجلس لتأخر أشغال الترميم بالمدارس التي تستمر  إلى غاية الدخول المدرسي وهذا ما يسبب ازعاجا للتلاميذ.
كمال واسطة
محتجون يغلقون مقر بلدية جندل
شهدت ولاية سكيكدة أمس 3 احتجاجات بكل من بلديات جندل وعاصمة الولاية والحروش وذلك للمطالبة بتحسين الظروف المعيشية وأخرى من طرف عمال شركة الجزائرية لأشغال الطرق. ففي بلدية جندل قام العشرات من سكان قرباز بغلق مقر بلدية جندل بالأقفال ومنع الموظفين والعمال من الالتحاق بمناصب العمل والاعتصام أمام البوابة الخارجية وذلك احتجاجا على ما يسمونه بتردي ظروفهم المعيشية.  ورفع المحتجون جملة من المطالب يأتي في مقدمتها البناء الريفي حيث لم تستفد المنطقة من حصة تغطي الاحتياجات المتزايدة لهذا النوع من السكن نظرا لطابع الريفي للقرية وطالبوا بتخصيص حصة اضافية، كما اشتكوا من أزمة التزود بالمياه الصالحة للشرب حيث تعرف العملية حسبهم تذبذبا على مدار السنة مما يجبر العائلات على الاعتماد على شراء مياه الصهاريج، بالإضافة إلى انعدام التهيئة حيث تعرف المنطقة وضعا كارثيا يزداد تدهورا أثناء تساقط الأمطار. هذا علاوة على انعدام قنوات الصرف الصحي وهي المشكلة التي تسببت في انتشار البرك المائية المتعفنة فضلا عن الانارة العمومية.وقد اشتكى المحتجون من ظروف الاستقبال السيئة من  طرف رئيس وأعضاء المجلس البلدية حيث تعذر عليهم ايصال المشاكل التي تتخبط فيها المنطقة.
كما شهد مقر الولاية احتجاجا لمجموعة من عمال شركة الجزائرية لأشغال الطرق «آلطرو» حيث طالبوا الجهات الوصية بالتدخل لتلبية حقوقهم المهنية والاجتماعية، كما طالبوا برحيل المدير العام للشركة وتحدثوا عن الممارسات التعسفية للإدارة، قبل أن يتم استقبالهم من طرف رئيس الديوان، حيث استمع إلى انشغالهم ووعدهم برفعه للجهات الوصية.
وببلدية الحروش قامت مجموعة من سكان حي 460 مسكن بقطع الطريق المؤدي إلى وسط المدينة بوضع الحجارة والمتاريس واضرام النار في العجلات المطاطية احتجاجا على الوضع المتردي الذي يعرفه الحي خاصة فيما يخص المياه القذرة التي تحاصر عمارات الأساتذة والأطباء، حيث وجد السكان صعوبة بالغة في الخروج والدخول كما أن الأطفال حسبهم  حرموا من اللعب أمام العمارات بسبب امتلاء الفضاءات الخارجية والأرصفة والطرقات بالمياه القذرة فضلا عن انتشار القاذورات والأوساخ التي تطوق الحي من كل جهة. وحذروا في ذات السياق من ظهور أمراض وأوبئة. من جهة أخرى أبدوا استياءهم الشديد تجاه السلطات المحلية التي تقاعست يضيفون في معالجة المشكلة رغم الشكاوي المتكررة.
كمال واسطة
القـــل
حقنة الدواء تكلف سكان قرية بودودح 1000دج
يعيش سكان قرية بودودح ببلدية الزيتونة 14 كلم عن القل غرب ولاية سكيكدة، ظروفا اجتماعية قاسية في ظل الحرمان المتواصل لهم من قبل السلطات المحلية المتعاقبة على تسيير المجالس البلدية التي طالما قامت باستمالة أصوات السكان في الانتخابات مقابل وعود زائفة . وهو ما ساهم في تكريس الوضع البائس لسكان القرية رغم أنها تقع في مدخل البلدية وتتميز بطابع جبلي سياحي.
وحسب ممثلين عن السكان في اتصال بالنصر ، فقد سئموا الوعود المتكررة من قبل السلطات بعد العديد من الشكاوى التي قدموها إلى كل الجهات، و طالبوا فيها بضرورة التكفل بواقعهم المعيشي المر و انتشالهم من براثين التخلف.
كما سبق وأن قاموا بعد نفاذ صبرهم بشن حركة احتجاجية قطعوا فيها طريق القــل - الميلية بولاية جيجل والمار بعدة بلديات منها بلدية الزيتونة، من أجل إيصال انشغالاتهم التي بقيت تنتظر التجسيد لعقود، وفي مقدمتها المطالبة بإصلاح الطريق الممتد على مسافة 3 كلم الرابط بين القرية وطريق الولاية 132 ،والذي يعرف تدهوا كبيرا جعل أصحاب السيارات يعزفون عن  التنقل عبره.
خاصة وأن البلدية سبق وأن قامت بمحاولة لترميمه بوضع الحجارة عشوائيا على طول الطريق، وهو ما زاد من معاناة السكان وأصبح خطر الحجارة يهدد عجلات السيارات بالعطب وانحرافها أسفل الطريق الوعر المسالك، أين سبق وأن عرف الكثير من الحوادث.
كما طالب السكان بانجاز قاعة علاج لإنهاء معاناتهم أثناء التنقل إلى مركز البلدية من أجل أخذ حقنة دواء ، لاسيما وأن كراء سيارة يكلف دفع 1000دج ، فيما تكون معاناة تلاميذ المدارس في الطورين المتوسط والثانوي كبيرة، جراء السير مشيا على الأقدام على مسافة 3 كلم ،للوصول إلى الطريق المعبد وانتظار ركوب حافلة أو أي وسيلة نقل للوصول إلى مقاعد الدراسة.
وفي غياب موقف للحافلات يضطر التلاميذ ومعهم السكان الانتظار والوقوف طويلا تحت الأشجار وعلى حواف الطريق لانتظار وسائل النقل الجماعي ، و ما زاد من خطورة تنقلهم في الساعات الأولى من النهار وكذا العودة في ساعات متأخرة من المساء، غياب الإنارة العمومية على مستوى القرية، بالرغم من وجود الأعمدة الكهربائية و يتطلب حسب السكان وضع المصابيح فقط ،وهو ما يجعل التلاميذ أمام خطر هجوم الحيوانات عليهم.
رئيس بلدية الزيتونة وعد السكان عقب آخر حركة احتجاجية  قاموا بها، بإصلاح الطريق مؤقتا ولو بالقيام بعملية تطوعية ، في انتظار الاستفادة بمشروع لإعادة إصلاح تهيئة الطريق وتعبيده ، فيما ذكر المير أن مشروع الإنارة العمومية من المنتظر أن تنطلق أشغاله قريبا ، أما  فيما يتعلق بانجاز قاعة علاج فإن المشروع مقترح لدى مديرية الصحة بالولاية .                                                                                                            
بوزيد مخبي

بالصور .. مصرع فتاة في العشرينيات من العمر في حادث مرور بالأغواط

أم زوجها تعرضت لجروح خطيرة..
المشاهدات : 6971
1
0
آخر تحديث : 15:01 | 2014-10-09
الكاتب : البلاد.نت
لقيت فتاة في العشرينيات من العمر، حتفها في حادث مرور خطير، مساء أمس الأربعاء، وقع عند قرية الشكالة في الطريق الرابط بين افلو وسيدي بوزيد بالأغواط.
الحادث أسفر أيضا عن إصابة أم زوجها بجروح خطيرة.



 

  • Salim Benarab
    الله يرحمها امييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
  • Mohamed Aflou Louassef · ‏مؤسس‏ في ‏أكادمية الشباب الجزائري مكتب الأغواط
    أياما فقط بعد حاث المرور الذي أودى بحياة 17 قتيلا و 24 جريحا .
    الأغواط تحتل الصدارة في حوادث المرور وشهر سبتمبر أكثر الأشهر دماوية بالأغواط
    حادث مرور بين منطقة"الشكالة"،الطريق الرابط بين"أفلو" و" سيدي بوزيد" بالأغواط
    يودي بحياة سيدة في العشرينيات من العمر ونجاة زوجها و أمه
    وقع حادث مرور ليلة أمس الأربعاء بجوار قرية "الشكالة" تحديدا على الطريق الرابط بين دائرة "أفلو"وبلدية"سيدي بوزيد"،جراء إنحراف لسيارة من نوع"أكسو"،والتي وقعت في حفرة جانب الطريق،مخلفة وفاة سيدة في العشرين من العمر"جلولي.ب"وإصابة أم زوجها بجروح خطيرة وزوجها الذي كان يقود السيارة،الفقيدة لم يسبق عن زواجها أقل من شهر،حيث أثناء عودتها من"عين وسارة" ولاية الجلفة،إلى أهلها بأفلو،رفقة أم زوجها وزوجها،على موعد وجبة العشاء بمدينة أفلو،إلا أن القدر شاء أن ترحل أياما فقط عن زواجها،حيث تم نقل الضحية رفقة الجرحى إلى مستشفى أفلو بالأغواط على متن سيارة الإسعاف دقائق بعد وقوع الحادث،في حين فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الحادث. يأتي هذا قبيل أيام عن حادث مرور مروع أودى بحياة 17 ضحية و 24 جريحا أياما عيد الأضحى،حيث أصبحت ولاية الأغواط تحتل صدارة في حوادث السير،وشهر سبتمبر الأكثر دماوية في إرهاب الطرقات . محمد لواسف aminem217@gmail.com
  • عنتر بن شداد · الأكثر تعليقا
    أين أصحاب الأغواط لازم تخرجو ديرو وعدة كبيرة دبحو وتقروا قليل من القرآن
  • Hichamovic Mimo · Djillali liabes sidi bel abess
    اضن ان في تلك النقطة هناك منعرج خطير به إشارة تحديد السرعة ب 30 كلم في الساعة و قد كان مسرح لمجزرة بين حافلتين سنة 2011
  • Naser Dz · الأكثر تعليقا · Msila
    اواه الطريق هدي مشي نورمال
  • Zanga Bit Bit · جامعة العلوم والتكنولوجيا وهران
    لا حول و لا قوة الا ب الله سامحهم الله اصحاب مراقبة الطرق من الواجب توسيع الطريق و زرع ممهلات تجبر السائق على تخفيض السرعة
  • Abed El Malek Miloud · يعمل لدى ‏ناس الخير · ‏258‏ متابعًا
    ربي يرحمها يارب كثرة الحوادث
  • Kamal Taouli · ITO
    https://www.facebook.com/video.php?v=560432750769866&set=vb.100004094394150&type=2&theater
  • Kalou Kaloou
    لازم تترقى هدا الطريق راهو فيها شيطان

 

Des mineures, de plus en plus, impliquées dans la prostitution !

46
Dimanche 21 septembre à 20:09
Des mineures, de plus en plus, impliquées dans la prostitution !
En Algérie, la prostitution demeure encore un sujet tabou qui ne se traite qu’en cercles fermés, mais la réalité sur l’expansion de ce phénomène social a fini par être des plus criardes et le silence complice des uns et des autres accentue davantage la gravité du mal et lui permet de s’ancrer encore au sein de la société qui ne cesse de le dénoncer. Selon un institut de sondage, basé à Alger, chaque prostituée fait vivre, avec son «sale revenu» au minimum 3 personnes. Recourir à l’exercice du plus vieux métier du monde, la prostitution, pour boire, manger et s’habiller parait être l’unique occupation pour certaines femmes et demeure le signe révélateur d’un profond malaise. Un signe de la dépravation en pleine ascension d’une société qui a mal et qui souffre en silence. Malheureusement, ce type de perversion tend à toucher une bonne partie de la population algérienne qui s’oriente vers ce commerce charnel si juteux ! Une étude sexuelle en récente émanant d’une association de lutte contre les fléaux sociaux, portant sur l’exploitation Algérie atteste que 80% des prostituées sont malheureusement de jeunes femmes et des fillettes dont l’âge varie de 25 à 16 ans !
Toujours selon cette analyse, la prostitution semble devenir un véritable marché géré par des proxénètes où dominent souvent la violence et la recherche en toute priorité du profit. Présente dans les plus grandes villes du pays, la prostitution a migré vers les petites villes, vient de faire son apparition dans des agglomérations secondaires de taille moyenne et a fini par se déplacer en périphérie, en zones forestières au bord des routes ou sur les parkings sous la protection de « gardes de corps ».
Les jeunes forment l’énorme majorité du contingent : 75 % des prostitués ont entre 16 et 25 ans, et la moitié du bataillon est encore mineure, selon le rapport de l’étude. Pire encore, environ 50 % des personnes concernées ont commencé la prostitution en étant encore mineures. L’âge moyen d’entrée dans la prostitution se fait entre 15 et 16 ans. L’explosion de la prostitution parait avoir été constatée depuis une vingtaine d’années. Les raisons avancées sont trop connues : la misère reste l’une des principales causes qui poussent vers l’exercice du plus vieux métier du monde, la décennie noire est également mentionnée comme une cause majeure, et en dernier, les problèmes familiaux demeurent à l’origine de cette déviation sexuelle.
Autres facteurs aggravants sont cités a travers l’étude, le développement d’Internet et du téléphone portable qui permettent l’anonymat des clients et des proxénètes et qui ont largement permis également à une certaine libéralisation des mœurs de la société algérienne, autrefois assez conservatrice. A présent, la prostitution ne parait point revêtir son aspect « immoral », les rues, certaines cités universitaires, les salons de coiffure abritent de plus en plus de filles de joie qui s’affichent sans la moindre pudeur. Une fois la nuit tombée, ces filles sillonnent les rues, les parkings et les entrées d’hôtels où elles disposent de chambres louées à l’année pour proposer leurs « services ».
Livrées à leur triste sort, ces malheureuses parviennent tant bien que mal à survivre dans cette jungle régie par la loi du profit. La rue, les cabarets, les ponts, les lieux clandestins de débauche sont devenus leur dernier refuge où elles existent souvent en « noir et blanc «. Supportant difficilement leur métier, certaines avec l’âge, se sentent si humiliées qu’elles finissent par recourir à l’irréparable sans que nul ne se soucie. A présent, le nombre des prostituées de la rue ou tout autre lieu, tend à s’amplifier clairement et a pris des proportions alarmantes et menaçantes ; ce « drame national » d’une société musulmane nécessite un traitement qui semble tarder encore à voir le jour !
L.Ammar



http://www.reflexiondz.net/SELON-UN-INSTITUT-DE-SONDAGE-A-ALGER-Des-mineures-de-plus-en-plus-impliquees-dans-la-prostitution-_a31315.html

SELON UN INSTITUT DE SONDAGE A ALGER : Des mineures, de plus en plus, impliquées dans la prostitution !

En Algérie, la prostitution demeure encore un sujet tabou qui ne se traite qu’en cercles fermés, mais la réalité sur l’expansion de ce phénomène social a fini par être des plus criardes et le silence complice des uns et des autres accentue davantage la gravité du mal et lui permet de s’ancrer encore au sein de la société qui ne cesse de le dénoncer.



SELON UN INSTITUT DE SONDAGE A ALGER : Des mineures, de plus en plus, impliquées dans la prostitution !
Selon un institut de sondage, basé à Alger, chaque prostituée fait vivre, avec  son «sale revenu» au minimum 3 personnes. Recourir à l’exercice du plus vieux métier du monde, la prostitution, pour boire, manger et s’habiller parait être l’unique occupation pour certaines femmes et demeure  le signe révélateur d’un profond malaise. Un signe de la dépravation en pleine ascension  d’une société qui a mal et qui souffre en silence. Malheureusement, ce type de perversion  tend à toucher une bonne partie de la population algérienne  qui s’oriente vers  ce commerce charnel si juteux ! Une étude sexuelle en récente émanant d’une association de lutte contre les fléaux sociaux, portant  sur l'exploitation Algérie atteste que 80% des prostituées sont  malheureusement de jeunes femmes et des fillettes dont l’âge  varie de  25 à 16 ans ! Toujours selon cette analyse, la prostitution semble devenir un véritable marché géré par des proxénètes où dominent souvent la violence  et la recherche en toute priorité du profit.   Présente dans les plus grandes villes du pays, la prostitution a migré vers les petites villes, vient de  faire  son apparition dans des agglomérations secondaires de taille moyenne  et a fini par se déplacer en périphérie, en zones forestières au bord des routes ou sur les parkings sous la protection de « gardes de corps ». Les jeunes forment l'énorme majorité du contingent : 75 % des prostitués  ont entre 16 et 25 ans, et la moitié du bataillon est encore  mineure, selon le rapport de l’étude. Pire encore, environ 50 % des personnes concernées ont commencé la prostitution en étant  encore mineures. L'âge moyen d'entrée dans la prostitution se fait  entre 15 et 16 ans. L’explosion de la prostitution  parait avoir été constatée depuis une vingtaine  d’années. Les raisons avancées sont trop  connues : la misère reste l’une des principales causes qui poussent vers  l'exercice du plus vieux métier du monde, la décennie noire est également mentionnée comme une cause majeure, et en dernier, les problèmes familiaux demeurent à l’origine de cette déviation sexuelle. Autres facteurs aggravants sont cités a travers l’étude, le développement d'Internet et du téléphone portable  qui permettent l’anonymat des clients et des proxénètes et  qui ont largement permis également  à une certaine libéralisation des mœurs de la société algérienne, autrefois assez conservatrice.  A présent, la prostitution ne  parait  point revêtir  son aspect « immoral »,  les rues,  certaines cités universitaires, les salons de coiffure  abritent de plus en plus de filles de joie qui s’affichent sans la moindre pudeur. Une fois la nuit tombée, ces filles sillonnent les rues, les parkings et les entrées d’hôtels  où elles disposent de chambres louées à l’année  pour proposer leurs « services ». Livrées à  leur triste sort, ces malheureuses  parviennent tant bien que mal à survivre dans cette jungle régie par la loi du profit. La rue, les cabarets, les ponts, les lieux clandestins de débauche  sont devenus leur  dernier refuge où elles existent souvent en « noir et blanc «.  Supportant difficilement  leur métier, certaines  avec l’âge, se sentent si humiliées qu’elles finissent par recourir à l’irréparable sans que nul ne se soucie. A présent, le nombre des prostituées de la rue ou tout autre lieu, tend  à s’amplifier clairement  et a pris des proportions alarmantes et menaçantes ;  ce « drame national » d’une société musulmane  nécessite un traitement qui  semble tarder encore à voir le jour !

L.Ammar
Dimanche 21 Septembre 2014 - 18:00
Lu 504 fois
L’ESSENTIEL






ليست هناك تعليقات: